Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore مجلة واحة الحاسب

مجلة واحة الحاسب

Published by khalid284, 2016-08-27 09:50:48

Description: مجلة واحة الحاسب

Search

Read the Text Version

‫نــــادي الحــا�سب الآلي بالريـا�ض عــقد من‬ ‫ا إلنجـــازات في عـــالم تقنيـة المعلومات‬ ‫نماذج من �صفحات أ�عداد مجلة الحا�سب من �إخراج‬ ‫خالد بن فهد ال�سماري‬

‫العدد ‪47‬‬ ‫المحتـــــويـــــات‬‫الاتفاقية التي ت�ستكمل‬ ‫‪40‬‬ ‫‪ 06‬عالم نت‬‫ال��وزارة توقيعه��ا م��ع‬‫�شرك��ة (ميكرو�سوف��ت)‬ ‫‪ -‬ال ُمع ِلمون الافترا�ضيون‬‫في مجال الحا�سب الآلي‬ ‫‪ -‬لا أ��ستطيع أ�ن �أعرف لماذا بكيت ؟‬‫وا�ستخدامات��ه هو �سعي‬ ‫‪ -‬جولة �صغيرة في معر�ض جيتك�س‬‫لتحقيق نقل��ة نوعية في‬ ‫‪ -‬ان‪6‬تر‪1‬نتحالام��سستقوببليات‬ ‫التعليم ‪..‬‬ ‫‪ -‬وزارة التربيــة والتعــليم توقع مذكرة‬‫‪16‬‬ ‫تفـاهم مع �شـــــركة (ميكرو�سوفت)‬ ‫‪ -‬اللم�سات ا ألخيرة‬‫‪18 29‬‬ ‫لبرنـــــامج أ�وفـــــي�س ‪2007‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪ ( -‬آ�ي بـــــود) يعيد لماكنتو�ش هيبته‬ ‫‪� -‬سام�سونج أ�ول م�شغل �صوتي‬ ‫‪ -‬تقنيات «بلوتوث» تجتاح عالم ال�سيارات‬ ‫‪ -‬جيتك�س نـافذة على تقنيات الم�سـتقبل‬ ‫‪ 28‬ات�صــالات‬ ‫‪ -‬نمو �سوق تقنية الات�صالات‬ ‫‪�( -‬إل جي) تطرح هاتف ًا جديد ًا‬ ‫‪ -‬تليفون ي�صرخ عند �سرقته‬ ‫‪ 38‬درو�س و�شروحات‬ ‫‪ -‬ماهو الواكوم ‪wacom‬‬ ‫‪ -‬برنامج ‪Google Earth‬‬ ‫‪ -‬للموقع الجيد‬ ‫‪ -‬أ�يقونة المف�ضلة كيف يمكنني أ�ن أ��صممها‬ ‫‪ 50‬ا أل�سرة نت‬ ‫‪ -‬م�شـــروع إ�دارة مـواردي‬ ‫‪ -‬الن�ساء يزددن إ�قبال ًا على التقنيات‬ ‫‪ -‬طــــــابعة لطــــلاء الأظافر‬ ‫‪� -‬ستديو لينـا‬ ‫‪26‬‬‫‪32‬‬‫ظاهرة المحادثات الف�ضائية (ال�شات) نقلت اهتمامات‬ ‫الر�سائل‬ ‫‪50‬‬‫الم�شاهد من متابعة الم�ستجدات والأحداث المحلية والعالمية‬‫إ�لى عبارات الغزل وا�ستجداء الحب وال�صداقة بين الجن�سينوالدرد�شة في‬ ‫تحت �أ�سماء م�ستعارة في معظمها‪.‬الف�ضائيـــــات‬

‫النـــــا�شـــر‬ ‫‪WAHAT ALHASEB‬‬‫فسح وزارة الإعلام رقم (‪/918‬أ‪/‬ر) تاريخ ‪1423/1/24‬هـ سعر المجلة ‪ 10‬ريالاً أو ما يعادلها ـــ قيمة الاشتراك لاثني عشر عدداً للأفراد ‪ 120‬ريالاً سعودياً وللمؤسسات والشركات ‪ 200‬ريال سعودي‬ ‫مجلة حا�سوبية متخ�ص�صة ت�صدر من نادي الحا�سب ا آللي بالريا�ض ‪ -‬وزارة التربية والتعليم‬ ‫(ال�شات) م�آ� ٍس و أ�حزان‬ ‫رئي�س مجل�س الإدارة‪:‬‬ ‫د‪ .‬عبدالعزيز بن محمد الدبيان‬ ‫مواق��ع الدرد�ش���ة‪ ،‬مواق��ع يجتمع فيه��ا الجن�سان بمختل��ف �أعمارهم ‪ ،‬يتجاذب��ون الأحـاديث‬ ‫ب أ�نواعه��ا‪ ،‬مواق��ع تخب��ئ الأم��ور الكثيـرة ‪ ،‬الت��ي لا يعلمه��ا إ�لا الله ومن ثم م��ن تابعها بعين‬ ‫المدير العام‪:‬‬ ‫فاح�صـة‪ ،‬وعا�ش في تلك الأمكنة الالكترونية ‪ ،‬وتعاي�ش مع تلك النوعية من النا�س‪ ،‬التي �صار‬ ‫خالد بن محمد ال�صيخان‬ ‫له��م موقع الدرد�شة البيت الث��اني إ�ن لم يكن الأول الذي يتواجدون في��ه طوال اليوم‪ ،‬وكل له‬ ‫أ�ع�ضاء مجل�س ا إلدارة‪:‬‬ ‫هـدفه ‪ ،‬فهناك من يريد تم�ضية وقت‪ ،‬وهناك من يريد التعارف بين الجن�سين‪ ،‬و أ�ي�ضا هناك‬ ‫د‪ .‬إ�براهيم بن محمد �آل عبد الله‬ ‫م��ن يبحث عن الأم��ور الإباحية‪ ،‬والكثير من الأ�صناف والأن��واع وا أل�شكال‪ ،‬وفوق ذلك �سلبية‬ ‫د‪ .‬عبدالقادر بن عبدالله الفنتوخ‬ ‫الم��كان تغطى على إ�يجابياته‪ ،‬ف�أغلب ما فيه �سـلبي ونادر �إن وجدت �شيئا إ�يجابيا فيه‪ ،‬فمواقع‬ ‫ال�ش���ات ب�صري��ح العبارة مثل البيت ال��ذي منظره من الخارج جميل وم��ن الداخل خراب في‬ ‫�صلاح بن محمد جفاره‬ ‫خراب ‪.‬‬ ‫رئي�س التحرير‪:‬‬ ‫الم�س�أل��ة ربما يراه��ا البع�ض لي�ست بالم�س�أل��ة الكبيرة �أو المُهمـة ‪ ،‬ولكن ل��و قمنا بمتابعة ألمور‬ ‫مو�سى بن غيثان الكثيري‬ ‫ال�شات والأحداث التي فيه‪ ،‬لاكت�شفنا �أمورا كثيرة‪ ،‬لم ُي�شـاهدها زوار ومرتادو مواقع الدرد�شة‪،‬‬ ‫وال�سبب في ذلك هو دخولهم لتحقيق �أهـدافهم‪ ،‬دون الاهتمام بالمتواجدين في ال�شات‪ ،‬فيجزم‬ ‫مدير التحرير‪:‬‬ ‫�أن الجمي��ع في تل��ك المواقع واح��د‪ ،‬فالفتاة تدخل لتخ��دع ال�شاب والعك�س‪ ،‬ه��ذه نظرة بع�ض‬ ‫علي بن عبد العزيز ال�شثري‬ ‫ال�شب��اب والفتيات‪ ،‬ولكن في الحقيق��ة �أن هناك ن�سبـة ‪ 10%‬تمث��ل ا إليجابية والفائدة‪ ،‬حيث‬ ‫هن��اك من ي�س��� أ�ل ويبحث عن إ�جابة‪ ،‬ويج��دون آ�خرين يقوم بالرد عليه��م‪ ،‬وتقديم الم�ساعدة‬ ‫الإ�شراف الفني‪:‬‬ ‫له��م‪ ،‬ومن �ضمن الن�سبة من يقوم بعمل ا إلعلان��ات لمواقعهم ال�شخ�صية والمنتديات‪ ،‬وغيرها‬ ‫خالد بن فهد ال�سماري‬ ‫من الحوارات والمناق�شات الجيدة بين المتواجدين‪ ،‬وكما ذكرت فقلة من يهتم لمثل هذه الأمور‬ ‫‪ ،‬حي��ث �أن ن�سب��ة ‪ 90%‬هي التي أ�هـدافها لا تقدم ولا ت ؤ�خر ‪ ،‬مجرد ت�سلية وتم�ضية وقت‬ ‫الإخراج والتنفيذ‪:‬‬ ‫نادي الحا�سب ا آللي بالريا�ض‬ ‫ولكن بطرق مختلفة ‪.‬‬ ‫فهن��اك م�آ�س و�أحزان في تل��ك المواقع ‪ ،‬فالم�آ�سي هي ال�ضيـاع الذي يحدثه ال�شات ‪ ،‬وا ألحـزان‬ ‫هيئة التحرير‪:‬‬ ‫عندم��ا تتعرف عل��ى ا أل�شخا�ص‪ ،‬حيث تكت�شف �أمور ًا كثيرة و أ�همهـ��ا تفكك الأ�سـرة ‪ ،‬فهناك‬ ‫إ�براهيم الر�ضيان‬ ‫فئة تدخل هذه ا ألماكن بدون هـدف أ�و نقول الخروج من الجو الأ�سري والدخول في جو ت�سلية‬ ‫وم��رح‪ ،‬فتل��ك فتاة تدخل عالم ال�ش���ات ب�سبب أ�هـله��ا والم�شاكل ا أل�سـرية ‪ ،‬حي��ث إ�نها لا تجد‬ ‫�سهام الحــمود‬ ‫الاهتم��ام من أ��سرتها‪ ،‬فتدخل تلك المواقع تبحث عن المفقود الذي لم تجده في �أ�سرتها‪ ،‬وفتاة‬ ‫خالــد البكـــر‬ ‫�أخرى فقدت حنان الوالدين‪ ،‬فبحثت عنه في غرف الدرد�شة ‪ ،‬هذه هي الفئة متواجدة وب�شكل‬ ‫عبـيــر أ�بـا الخيــل‬ ‫متو�سط‪ ،‬ونطرح �س ؤ�الا كيف لنا �أن نثق في أ��شخا�ص لا نعرفهم ونتوا�صل معهم ونخو�ض معهم‬ ‫�إعداد القر�ص المرفق‪:‬‬ ‫في أ�م��ور لا ح�صر لها فهناك فئة هـدفها البحث ع��ن الدرد�شة ومن ثم التعارف والخو�ض في‬ ‫�سعد بن �سعود المطوع‬ ‫كل ممنوع ومحظور وحدث ولا حرج‪. .‬‬ ‫الا�شتراكات والت�سويق‪:‬‬ ‫وفئة �أخرى ُت�سمى المُخادعون‪ ،‬هدفهم الخداع وهي مت�ساوية بين ال�شباب والفتيات‪ ،‬فكلاهما‬ ‫�سعد للت�سويق‬ ‫يحاول خداع ا آلخر‪ ،‬وكل له أ��سلوبه في الخداع والن�صب والاحتيال‪..‬‬ ‫هاتف‪ 4602765 /‬فاك�س ‪4602781‬‬ ‫وهن��اك ق�ص����ص كثيرة نرى فيها العجب العجاب من الجن�س�ي�ن كل ي�ستعر�ض أ�لاعيبه ويبدع‬ ‫جوال ‪0500998810‬‬ ‫فيها‪..‬‬ ‫المرا�سلات‪� :‬ص‪.‬ب ‪ 66396‬الريا�ض‬ ‫وهن��اك فئة تخدع وتغ�ش لي�س لها وازع ديني تختلق الحيل لت�صل لمبتغاها‪ ،‬فعلى كل من يرتاد‬ ‫‪11576‬‬ ‫تلك ا ألماكن الحذر من هذه النوعية الا�ستغلالية والحذر كل الحذر من أ�مثال أ�ولئك‪.‬‬ ‫رقم ا إليداع‪ 22/5162 :‬تاريخ‬ ‫‪1422/11/21‬‬ ‫ردمد‪ISSN : 1658 - 0648 :‬‬

‫تحقيق‬‫نــــادي الحــا�سب ا آللي بالريـا�ض عــقد من‬ ‫ا إلنجـــازات في عـــالم تقنيـة المعلومات‬‫�أ�صعب �س�ؤال‬ ‫مجلة حا�ســوبية متخ�ص�صــة‬ ‫‪ 1623‬دورة تــدريــبيـــة‬‫و أ�كثـر من ‪ 9450‬متدربــ ًا في مقر النادي‬‫‪www.alnadi.net‬‬ ‫نحـــــلـلوحثا�قسافـبــاةلآ�لـشــــياملة‬ ‫وزير التعليم الأردني في زيارة للنادي‬ ‫ا ألمير �سـلمان بن عبدالعزيـز وجه ب�إن�شــاء‬‫م�س�ؤولو التربية والتعليم في مقر النادي النـادي �إيمانــ ًا منه ب أ�هميــة التقنيــة المعلوماتيــة‬‫إ�دارة التربيةوالتعليم بمنطقة الريا�ض �أن�شــ أ�ت أ�ول نـاد للحــا�سب ا آللي بالريــا�ض‬ ‫النادي ي�شرف على �إن�شاء نواد للحا�سب في أ�كثــر من ‪ 30‬قرية وهجرة في ال�ســعودية‬‫موقع النــــادي على ال�شبكة يحقق رقم ًا قيا�ســـــي ًا على م�ســـــتوى العالم‬ ‫‪ 30‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ‬

‫منذ أ�نطلاقته قبل ع�شرة أ�عوام‬‫م�شـاريع نوعية قدمها نـادي الحا�سب ا آللي بالريا�ض‬‫الاتلــتـدريبب في النـــادي‬ ‫منذ �أن �صدرت توجيهات مجل�س منطقة الريا�ض برئا�سة‬ ‫�صاحب ال�سمو الملكي ا ألمير �سلمان بن عبدالعزيز أ�مير منطقة‬‫تقت�ضي���ه المحافظ���ة عل���ى الآداب‬ ‫من���ذ افتتاح الن���ادي وه���و ي�ساهم‬ ‫الريا�ض ب�ضرورة العمل على ن�شر الوعي ب أ�همية الحا�سب‬ ‫وا ألخلاق العامة‪.‬‬ ‫في �إيج���اد المن���اخ الملائ���م لدرا�سة‬ ‫الآلي وتو�سيع دائ�رة م�ستخدميه مواكب ًة لتداعيات الثورة‬ ‫عل���وم الحا�س���ب الآلي بعي���دا ع���ن‬ ‫المعلوماتية التي طالت كافة �أقطار العالم والتي يعد الحا�سب‬‫والتدري���ب ه���و الن�ش���اط الرئي�سي‬ ‫التعلي���م النظام���ي في م�سعى داعم‬ ‫ا آللي �أحد دعائمها الأ�سا�سية ‪ ،‬وفي نف�س الوقت ا�ستكمال ًا‬‫للن���ادي ال���ذي يق���دم م���ن خ�ل�ال‬ ‫ومكمل له يم���زج وي�ستكمل المعرفة‬ ‫لم�سيرة النه�ضة التعليمية ال�شاملة التي قطعت فيها المملكة‬‫دورات متنوعة ومتعددة الم�ستويات‬ ‫النظري���ة بالتطبي���ق والدرا�س���ة‬ ‫أ��شواط ًا طويلة وحققت من خلالها �إنج�ازات م�شهود لها على‬‫وبر�سوم رمزية ومخف�ضة بالمقارنة‬ ‫بالترفيه‪ ،‬وي�ستهدف توطين التقنية‬ ‫طريق بناء المواطن القادر على الا�ضطلاع ببرامج التنمية‬‫مع ر�سوم أ�كثر المعاهد المتخ�ص�صة‬ ‫الحا�سوبي���ة من خ�ل�ال ن�شر الوعي‬‫في تعليم الحا�س���ب الألي و ي�شرف‬ ‫والتطوي���ر الم�ستمري���ن لقطاع���ات‬ ‫و�إدارة عملياتها في مختلف مواقع ا إلنتاج جاءت المبادرة‪..‬‬‫عل���ى التدريب في ن���ادي الحا�سب‬ ‫المجتمع المختلفة في مجال الحا�سب‬‫الالي بالريا����ض فريق متخ�ص�ص‬ ‫ا آللي‪ ،‬منطلق�ي�ن إ�لى تحقيق ر�سالة‬ ‫من هنــا كــانت البدايـة‬‫م���ن الا�سات���ذة والمحا�ضري���ن‬ ‫الدي���ن الحني���ف على �صعي���د بناء‬‫في الكلي���ات والجامع���ات‪ .‬وتق���ام‬ ‫مجتم���ع إ��سلام���ي ق���وي مح�ص���ن‬ ‫جاءت المبادرة بخو�ض هذه التجربة من جانب وزارة التربية والتعليم‬‫الدورات في الفترة الم�سائية لجميع‬ ‫بالعل���م والمعرف���ة‪ ،‬وتهيئ���ة الفر�ص‬ ‫(المعارف �آن�ذاك) ممثلة في ا إلدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة‬‫�شرائح المجتمع من ال�ساعة الرابعة‬ ‫لتمكين وت�شجي���ع الموهوبين‪ ،‬وتلبية‬ ‫الريا�ض التي تولت إ�ن�شاء أ�ول ناد للحا�سب ا آللي في التا�سع من �شهر‬ ‫احتياج���ات الوحدات التعليمية من‬ ‫رجب عام ‪ 1416‬الموافق الثاني من �شهر دي�سمبر عام ‪1995‬م في‬ ‫الى ال�ساعة التا�سعة والن�صف‬ ‫البرام���ج التربوي���ة والا�ست�ش���ارات‬ ‫خطوة رائدة ا�ستهدفت توطين تقنية الحا�سب ب�شكل أ��سا�سي من خلال‬‫وقد وفر الن���ادي للمتدربين خم�سة‬ ‫الفني���ة المتعلق���ة بتقني���ة الحا�سب‬ ‫تهيئة فر�ص التعليم والتدريب في علومه وتطبيقاته المختلفة‪ ،‬علاوة‬‫معام���ل تم تجهيزه���ا ب�أح���دث‬ ‫والمعلومات‪.‬والنهو����ض بالخدم���ات‬ ‫على بع�ض ا ألن�شطة مثل الخدمات الا�ست�شارية وال�ن�دوات والمعار�ض‬‫ا ألجه���زة‪ ،‬ويج���ري العم���ل عل���ى‬ ‫التدريبي���ة والتعليمي���ة في مج���ال‬‫�صيانته���ا دوريا و أ�ثن���اء كل ف�صل‬ ‫الحا�سب ورفع م�ستوى مخرجاتها‪.‬‬ ‫وا إل�صدارات الثقافية والم�سابقات وغير ذلك ‪..‬‬‫درا�س���ي يت���م إ�ع���داد وطباع���ة‬ ‫ا�ستط���اع النادي أ�ن يحقق خدماته‬ ‫وقد ا�ستطاع النادي بتوفيق من الله �سبحانه وتعالى ثم بدعم وم�ساندة‬‫أ�كثر من ‪9000‬ج���دول للدورات‪،‬‬ ‫التدريبي���ة بر�س���وم رمزية لا ترهق‬ ‫الم�س ؤ�ولين أ�ع�ضاء مجل�س منطقة الريا�ض وفي مقدمتهم �صاحب ال�سمو‬‫وفي���ه بي���ان بال���دورات المقام���ة‬ ‫الم�سـتفيدي���ن دون أ�ن ينعك����س ذلك‬ ‫الملكي ا ألم�ير �سلمان بن عبدالعزيز‪ ،‬وكذلك بف�ضل جهود القائمين‬‫ومواعيده���ا ور�سومه���ا ‪،‬حي���ث‬ ‫�ســـلب���ا عل���ى م�ســـتوى ج���ودة هذه‬ ‫عليه فكر ًا و إ�دارة �أن ي�ساهم في إ�يجاد مناخ ملائم للتدريب على تقنية‬‫يت���م ار�ساله للمراك���ز التعليمية‬ ‫الخدم���ة ‪ ،‬كم���ا ا�ستط���اع �أن يوازن‬ ‫الحا�سب ا آللي بعيد ًا عن التعليم النظامي في م�سعى داعم ومكمل له‬‫والم�ؤ�س�سات العام���ة‪ ،‬كما يعر�ض‬ ‫في طرح خدماته لجمي���ع ال�شرائح‬‫الج���دول في موق���ع الن���ادي على‬ ‫الم�ستهدف���ة ب�أن�شط���ة وبرام���ج‬ ‫ي�ستكمل المعرفة النظرية بالتطبيق ويمزج الدرا�سة بالترفيه ‪..‬‬‫الإنترن���ت �ساع���ة �ص���دوره ‪ .‬وقد‬ ‫النادي‪ .‬و أ�ن ي�ستوعب التطورات في‬ ‫و�سعى النادي منذ يومه ا ألول ليحقق أ�هدافه منطلق ًا من ر ؤ�يته ور�سالته‬‫ج���اءت دورات البرام���ج المقدمة‬ ‫مج���ال تقنية الحا�س���ب والمعلومات‬ ‫لن�شر الوعي والتطوير الم�ستمرين لقطاعات المجتمع المختلفة في مجال‬‫با�ستح���داث(دورات برام���ج‬ ‫في ح���دود �شريعتن���ا ا إل�سلامية وما‬ ‫تقنية المعلومات‪ ،‬في �إط�ار يمزج بين العلم والثقافة والتربية‪ ،‬وبما لا‬‫المجموع���ات) ب���دء ًا م���ن ج���دول‬ ‫يتعار�ض مع ا ألطر التعليمية والتدريبية ذات ال�صبغة النظامية ‪ ،‬و�أخذ‬‫‪ 23‬المن�ش���ور ع���ام ‪1423‬هـ وهي‬ ‫القائمون عليه في تنفيذ م�شروعات المخطط لها م�شروعا بعد ا آلخر‬ ‫آ�خذين بعين الاعتبار كل م�ستجدات عالم التقنية المت�سارع وم�سخرين‬ ‫خبراتهم العالية في الخروج بم�شاريع ذات م�ستوى عال في الدقة والتنفيذ‬ ‫�شد انتباه المتابعين لم�سيرة النادي حتى أ��صبح النادي م�صدر ًا لانطلاق‬ ‫م�شاريع متميزة على الم�ستوى المحلي و�شارك في إ�نجاح م�ؤتمرات وندوات‬ ‫عديدة داخل وزارة التربية وخارجها‪.‬‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ ‪31‬‬

‫تحقيق‬ ‫جــدول الدورات ‪32‬‬ ‫محرر الن�صو�ص وورد ‪ 3002‬وتطبيقاته‬ ‫كالتالي ‪ :‬مجموعة المعلم ثلاثة أ��شهر‬ ‫الجداول ا إلليكترونية �إك�سل ‪3002‬‬ ‫نظام الت�شغيل ويندوز ‪2002‬‬‫يق���دم ن���ادي الحا�س���ب الآلي بالريا����ض كل ف�صل‬ ‫برنامج العرو�ض بوربوينت ‪3002‬‬‫درا�سي جدول بال���دورات المزمع قيامها ‪ ،‬وقد جاء‬ ‫محرر الن�صو�ص وورد ‪ 2003‬وتطبيقاته‬‫ج���دول هذا العام ال���ذي يحمل الرق���م ‪ 32‬زاخرا‬ ‫قواعد البيانات آ�ك�س�س ‪ 3002‬مبتدئ‬ ‫ت�صميم وعر�ض ال�شرائح بوربوينت ‪2003‬‬‫بعدد من البرام���ج المهمة التي �أقيمت هذا الف�صل‬ ‫قواعد البيانات �آك�س�س ‪ 3002‬متقدمتطبيقات‬ ‫برنامج المدار�س معارف‬ ‫و�ستقام بحول الله �أثناء الاجازة ال�صيفية‪.‬‬ ‫الإنترنت والبريد الإليكتروني‬ ‫تطبيقات الإنترنت والبريد الإليكتروني‬ ‫ا�ستخدام لوحة المفاتيح ‪- 1 -‬‬ ‫ا�ستخدام لوحة المفاتيح ‪- 2 -‬‬ ‫المجموعة ا أل�سا�سية ثلاثة أ��شهر‪:‬‬ ‫نظام الت�شغيل ويندوز ‪2002‬‬ ‫محرر الن�صو�ص وورد ‪ 2003‬وتطبيقاته مجموع���ة ال�شب���كات‪� :‬إدارة ال�شبكات ‪MCSA‬‬ ‫هند�سة ال�شبكات ‪MCSE‬‬ ‫الجداول الإليكترونية �إك�سل ‪2003‬‬ ‫هذا وقد بلغ ع���دد الدورات أ�كثر من ‪1623‬‬ ‫�صيانة الحا�سب ا آللي‬ ‫مجموعة إ�دخال البيان���ات ومعالجة الن�صو�ص دورة تدريبي���ة في مق���ر الن���ادي وبل���غ ع���دد‬ ‫المتدربين �أكثر من ‪9450‬متدربا‬ ‫�ستة أ��شهر‬ ‫نظام الت�شغيل ويندوز ‪2002‬‬ ‫جدول الدورات رقم ‪ 32‬للإجازة ال�صيفية لعام ‪ 1427/1426‬هـ‬‫وقتها ارلمقعممل‬ ‫ا أليام‬ ‫تاريخ انعقادها تاريخ انتهائها‬ ‫ا�سـم الدورة‬ ‫الرقدــورمة‬ ‫‪53‬‬ ‫بعد الع�صر ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫ال�سبت ‪02/06/1427 1427/05/21‬‬ ‫نظام الت�شغيل ويندوز ‪2002‬‬ ‫‪54‬‬ ‫بعد المغرب ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫‪55‬‬ ‫بعد الع�صر ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫ال�سبت ‪16/06/1427 1427/06/05‬‬ ‫‪56‬‬ ‫بعد المغرب ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫‪57‬‬ ‫بعد الع�صر ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫ال�سبت ‪23/06/1427 1427/06/05‬‬ ‫محرر الن�صو�ص وورد ‪ 2003‬وتطبيقاته‬ ‫‪58‬‬ ‫بعد المغرب ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫‪59‬‬ ‫بعد الع�صر ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫ال�سبت ‪08/07/1427 1427/06/19‬‬ ‫‪60‬‬ ‫بعد المغرب ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫‪61‬‬ ‫بعد الع�صر ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫ال�سبت ‪08/07/1427 1427/06/26‬‬ ‫الجداول ا إلليكترونية إ�ك�سل ‪2003‬‬ ‫‪62‬‬ ‫بعد المغرب ‪2‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫‪63‬‬ ‫بعد الع�صر ‪2‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫ال�سبت ‪1427/07/11‬‬ ‫‪64‬‬ ‫بعد الع�صر ‪2‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫ال�سبت ‪1427/07/11‬‬ ‫‪65‬‬ ‫بعد الع�صر ‪2‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫‪22/07/1427‬م�شــاريع النـــادي‬ ‫ت�صميم وعر�ض ال�شرائح بوربوينت ‪2003‬‬ ‫‪66‬‬ ‫بعد الع�صر ‪2‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫‪67‬‬ ‫بعد الع�صر ‪2‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫‪18/07/1427‬‬ ‫تطبيقات الإنترنت والبريد ا إلليكتروني‬ ‫‪68‬‬ ‫بعد الع�صر ‪5‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫ال�سبت ‪02/08/1427 1427/07/25‬‬ ‫م�صمم �صفحات الإنترنت فرونت بيج ‪2003‬‬ ‫‪69‬‬ ‫بعد المغرب ‪5‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫‪70‬‬ ‫بعد المغرب ‪2‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫الإثنين ‪03/08/1427 1427/07/20‬‬ ‫قواعد البيانات �آك�س�س ‪ 2003‬مبتدئ‬ ‫‪71‬‬ ‫بعد المغرب ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫قواعد البيانات آ�ك�س�س ‪ 2003‬متقدم‬ ‫‪72‬‬ ‫بعد الع�صر ‪3‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫ال�سبت ‪20/07/1427 1427/07/11‬‬ ‫البرمجة بلغة ‪ VB .Net 2003‬م�ستوى ‪- 1 -‬‬ ‫‪73‬‬ ‫بعد الع�صر ‪3‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫البرمجة بلغة ‪ VB .Net 2003‬م�ستوى ‪- 2 -‬‬ ‫‪74‬‬ ‫بعد الع�شاء ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫ال�سبت ‪08/06/1427 1427/05/28‬‬ ‫البرمجة بلغة ‪ VB .Net 2003‬م�ستوى ‪- 3 -‬‬ ‫‪75‬‬ ‫بعد الع�شاء ‪1‬‬ ‫يومي ًا‬ ‫‪76‬‬ ‫ال�سبت ‪22/06/1427 1427/06/12‬‬ ‫�صيانة الحا�سب الآلي‬ ‫ال�سبت ‪08/7/1427 1427/06/26‬‬ ‫ال�سبت ‪22/07/1427 1427/07/11‬‬ ‫ا إلثنين ‪06/08/1427 1427/07/25‬‬ ‫ال�سبت ‪16/06/1427 1427/05/28‬‬ ‫ال�سبت ‪06/08/1427 1427/07/18‬‬ ‫ال�سبت ‪16/06/1427 1427/06/05‬‬ ‫برنامج المدار�س معارف‬ ‫ال�سبت ‪06/08/1427 1427/07/25‬‬ ‫ال�سبت ‪09/6/1427 1427/05/21‬‬ ‫ت�صميم ومعالجة ال�صور فوتو�شوب‬ ‫ال�سبت ‪01/7/1427 1427/06/12‬‬ ‫مايكروميديا فلا�ش‬ ‫ال�سبت ‪23/6/1427 1427/06/05‬‬ ‫أ�وراكل (‪Building & Administrating Databases using SQL & PL/SQL )1‬‬ ‫ال�سبت ‪22/7/1427 1427/06/26‬‬ ‫‪Developing databases using developer 10g‬‬ ‫أ�وراكل (‪)2‬‬ ‫بالاتفاق‬ ‫نظام الت�شغيل ويندوز ‪ 2002‬و محرر الن�صو�ص وورد ‪ 2003‬لل�صم والبكم‬ ‫‪ 32‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ‬

‫أ�كثر من ثلاثة ملايين زيارة خا�صة‬ ‫من خلال برنامج مجاني مميز على الموقع‬‫بم�شروع أ��صعب �س�ؤال فقط‪،‬‬ ‫موقعااللننتاائدجيلأعليى املد�شرب�سكةةفوي اخلمدمملكةة�إظهار‬‫ال�ل�ازم توجي���ه ال�شب���اب للمج���الات‬ ‫‪4-‬موقع الاتح�اد ال�سعودي للتربية‬‫النافعة في ا�ستخ���دام ا إلنترنت وذلك‬ ‫البدنية‪.‬‬ ‫موقع النادي على الإنترنت‬‫بطرح م�شاريع هادفة ت�ستقطب جزء ًا‬ ‫‪5-‬موقع الحملة الوطنية لمكافحة‬ ‫موقع نادي الحا�سب الآلي بالريا�ض حقق‬ ‫كبير ًا من أ�وقات ال�شباب‪.‬‬ ‫التدخين‪.‬‬ ‫رقم ًا قيا�سي ًا على م�ستوى العالم حيث �أ�صبح‬‫وم�ش���روع أ��صع���ب �س ؤ�ال ه���و أ�حد هذه‬ ‫ترتيبه عالمي ًا ‪ 648‬في عام ‪ 2005‬متخطي ًا‬‫ا ألفكار‪ ،‬إ�ذ هو عبارة عن منتدى تربوي‬ ‫‪6-‬م�شروع التطوير التربوي للمناهج‬ ‫بذلك معظم المواقع العربية والمواقع العالمية‬‫تعليمي �ضم���ن منظومة خدمات موقع‬ ‫على الانترنت‪.‬‬‫ن���ادي الحا�سب الآلي عل���ى ا إلنترنت‪،‬‬ ‫من ‪� 70000‬صفحة من خلال‬ ‫‪www.alnadi.net‬‬‫يت���م في���ه �إتاح���ة الفر�ص���ة للطال���ب‬ ‫‪7-‬برنامج ���ش��ئ�ون الم�ع�ل�م�ين على‬ ‫مجلة واح�ة ال�ن�ادي الإلكترونية‬ ‫يعتبر نادي الحا�سب ا آللي بوابة‬‫والطالبة في ال�س ؤ�ال لما ي�صعب عليه في‬ ‫الانترنت‪.‬‬ ‫وبلغ عدد الم�شاركات في ال�ساحات‬ ‫ث�ق�اف�ي�ة ح�ا���س��وب�ي�ة م��ن خ�لال‬‫الم���واد الدرا�سية‪ ،‬ومن ث َّم يجيب عليها‬ ‫‪ 4300‬م�شاركة ونظرا ألهمية‬ ‫ال���ش�ب�ك�ة ال�ع�ن�ك�ب�وت�ي�ة الان�ترن�ت‬‫نخبة م���ن المعلم�ي�ن المتميزي���ن وذلك‬ ‫‪8-‬برنامج الانتخابات البلدية ‪.‬‬ ‫ا إلن�ترن�ت فقد تم تجهيزمنتدى‬ ‫وبالإ�ضافة إ�لى التعريف بالنادي‬ ‫‪9-‬برنامجالتوعيةالإ�سلاميةلمدار�س‬ ‫ا إلن�ت�رن��ت داخ��ل أ�روق��ة ال�ن�ادي‬ ‫و أ�ه�داف�ه ون�شاطاته يحوي موقع‬ ‫بالتعاون مع المدار�س ا ألهلية‪.‬‬ ‫ي�ستطيع م�ن خ�لال�ه الأع���ض�اء‬ ‫ال��ن��ادي �أق����س��ام�ا م�ت�ن�وع�ة تلبي‬‫وفي العام الما�ضي حقق الم�شروع نجاح ًا‬ ‫منطقة الريا�ض‪.‬‬ ‫وال�������زوار الان��ت��ف��اع‬‫كبير ًا ولله الحمد بالتعاون مع مدار�س‬ ‫‪ 10-‬برنامج النتائج ل�سحب ون�شر‬ ‫ب�خ�دم�ات الان�ترن�ت في‬ ‫ق�ب�ول واه�ت�م�ام�ات‬‫المملكة ا ألهلية �إذ بين���ت ا إلح�صاءات‬ ‫�أوج��ه مقننة تتفق مع‬ ‫مخ��ت��ل��ف ف��ئ��ات‬‫أ�كثر م���ن ثلاثة ملايين زي���ارة خا�صة‬ ‫النتائج على الانترنت‬ ‫قيم وم�ب�ادئ ال�شريعة‬ ‫المت�صفحين‪ ،‬وعند‬ ‫‪ 11-‬برنامج �أنظمة الوزارة‪.‬‬ ‫ا إل����س�ل�ام��ي��ة وب�ر���س��وم‬ ‫زي�ارة موقع النادي‬ ‫بم�شروع �أ�صعب �س ؤ�ال فقط‪،‬‬ ‫هذا وقد قام الموقع النادي بالتغطية‬ ‫‪www.alnadi.‬‬‫إ�ن ه���ذا الم�ش���روع يع���د امت���داد ًا‬ ‫ل�ع�دة ف�ع�ال�ي�ات ع�بر الا ن�ت�رت من‬ ‫زهيدة جدا‪.‬‬ ‫‪�� org‬س�وف يلحظ‬‫للم�شاريع التي ينفذها النادي لتحقيق‬ ‫�ضمنها ‪ :‬ندوة ماذا يريد المجتمع من‬ ‫ه��ذا وق��د ق��ام ف�ري�ق‬ ‫الم�ت���ص�ف�ح �سهولة‬‫ر�سالته وتق���ديم الخدم���ات التعليمية‬ ‫التربويين ؟ واللقاء ال�سنوي ا ألول‬ ‫ع��م��ل م���وق���ع ن���ادي‬ ‫ومرونة التوا�صل مع‬‫الإلكتروني���ة م���ن خ�ل�ال التدري���ب‬ ‫لم�دي�ري الم��دار���س‪،‬ودور المدر�سة في‬ ‫الحا�سب الآلي بالريا�ض‬‫لجميع �شرائ���ح المجتمع ون�شر المعلومة‬ ‫تعزيز الأم�ن‪ ،‬ويت�شرف موقع نادي‬ ‫بت�صميم وبرمجة عدد‬ ‫خدمات النادي‪.‬‬‫ا إللكترونية الدقيقة عبر موقع النادي‬ ‫الحا�سب ا آللي بالريا�ض �أن حقق‬ ‫م��ن الم��واق��ع الر�سمية‬ ‫وق�������د ب��ل��غ زوار‬‫على الإنترن���ت وذلك ب�إ�شراف مبا�شر‬ ‫رق�م� ًا قيا�سي ًا على م�ستوى العالم‬ ‫للوزارة و إلدارة التربية‬ ‫م��وق��ع ال��ن��ادي في‬‫من الم�س�ؤول�ي�ن في الوزارة إ�يمان ًا منهم‬ ‫حيث �أ�صبح ترتيبه عالمي ًا ‪ 648‬في‬ ‫و التعليم بالريا�ض بنين‬ ‫�سنة واح��دة خلت‬‫ب أ�همي���ة الط���رح الترب���وي والتوجي���ه‬ ‫ع�ام ‪ 2005‬متخطي ًا بذلك معظم‬ ‫وب�ن�ات‪ ،‬ك�م�ا تم الإ����ش���راف على‬ ‫‪3.000.000‬‬‫اله���ادف للط�ل�اب والطالب���ات خارج‬ ‫المواقع العربية والمواقع العالمية‪ ،‬حيث‬ ‫زي�ـ�ـ�ارة وق�د ت�صفح الم�وق�ع زوار‬ ‫بلغ زوار الموقع خ�لال ف�ترة م�شروع‬ ‫مواقع أ�خرى‪ ،‬نذكر منها ‪:‬‬ ‫م�ن دول عربية وع�الم�ي�ة و�صلت‬ ‫أ�روقة المدار�س‪.‬‬ ‫�أ�صعب �س�ؤال وعر�ض النتائج ما يزيد‬ ‫‪1-‬مكتب التربية العربي ل�دول‬ ‫إ�لى أ�ك�ث�ر م�ن ‪ 30‬دول� �ة وبلغ‬‫إ�ن ا�ستقطاب ال�شب���اب للإنترنت عبر‬ ‫ع�ن �أرب�ع�ين مليون زي��ارة‪ ،‬و أ��صبح‬ ‫أ�ع���ض�اء الم��وق��ع ‪ 9000‬ع�ضو‬‫محت���وى جي���د وبرام���ج مفي���دة يعتبر‬ ‫الخليج ‪.‬‬ ‫يتم مرا�سلتهم دوري�ا وتزويدهم‬‫هدف��� ًا تربوي��� ًا �أ�سا�سي��� ًا في النادي من‬ ‫�أ�صـــمع�شـــبــ�رســوــع�ؤال‬ ‫‪2-‬موقع ت�ع�ل�ي�م ال��ري��ا����ض‬ ‫ب����أخ���ب���ار ال��ن��ادي و�أن����ش��ط�ت�ه‬‫أ�ج���ل تغي�ي�ر بع�ض المفاهي���م الخاطئة‬ ‫للبنات‪3-.‬موقع تعليم الريا�ض‬ ‫وم�ستجداته‪ ،‬وتم ا�ستعرا�ض �أكثر‬‫ل���دى النا�شئ���ة ع���ن الإنترن���ت حي���ث‬ ‫عندم��ا �أ�صبح��ت الإنترن��ت‬‫يق�ض���ي بع�ضه���م الأوق���ات الطويل���ة‬ ‫في حا�ضرن��ا ج��زء ًا م��ن حي��اة‬ ‫للبنين‪.‬‬‫في الدرد�ش���ة وزي���ارة المواق���ع ال�سيئ���ة‬ ‫مجتمعنا‪ ،‬و�أ�صبح التعامل معها‬‫وت�ضيي���ع الوق���ت بغ�ي�ر المفي���د‪ .‬ه���ذا‬ ‫في جوان��ب كث�يرة م��ن تب��ادل‬‫وي�سعى الن���ادي الى التن�سيق مع عدد‬ ‫المعلوم��ات الجي��دة والرديئ��ة‪،‬‬‫م���ن الم�ؤ�س�س���ات الحكومي���ة وا ألهلية‬ ‫حر���ص الن��ادي عل��ى ط��رح‬‫والجه���ات المتخ�ص�ص���ة ب�صناع���ة‬ ‫م�ش��روع أ��صع��ب �س�� ؤ�ال لل�سن��ة‬‫المحتوى الجي���د على �شبك���ة الإنترنت‬ ‫الرابع��ة عل��ى الت��والي ليحق���ق‬‫بحيث تحق���ق رغبات ومي���ول ال�شباب‬ ‫هدفين رئي�سيين هم���ا خدمة أ�بنائنا‬‫من �أجل الق�ضاء على الظواهر ال�سيئة‬ ‫الطلبة للإجابة على أ��سئلتهم العلمية‬‫في بلادنا ‪.‬الجدير بالذكر أ�ن الم�شروع‬ ‫الدرا�سي���ة خلال ف�ت�رة الامتحانات‬‫الان في عام���ه الراب���ع ويتطل���ع النادي‬ ‫واله���دف الآخ���ر ه���و الت أ�كي���د عل���ى‬‫الى خدمة الط�ل�اب بالاجابة على كل‬ ‫الا�ستف���ادة المثل���ى وال�صحيح���ة في‬‫ت�سا�ؤلاتهم وذلك بالتعاون مع مدرا�س‬ ‫ا�ستخ���دام ا إلنترن���ت حي���ث يلاحظ‬ ‫الا�ستخ���دام ال�سي���ئ ل إلنترن���ت من‬ ‫المملكة إ�ن �شاء الله تعالى‪.‬‬ ‫قب���ل كث�ي�ر م���ن ال�شباب‪ ،‬ف���كان من‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ ‪33‬‬

‫�أمك�ش�ــثـرروم��عنج‪2‬هـ‪1‬ا‪4‬ز‪2‬يم�ستفيد ًا من‬ ‫تحقيق‬‫م�شروع جهــازي �شــراكة مثاليــة بين القطـــاعين الحكومي والخــا�ص لخدمة التربيـة والتعليــم‬‫يعت�بر م�ش��روع جهازي ج�س��ر ًا ي�ص��ل ب��ه من�سوب��و إ�دارة التربية‬‫والتعلي��م بمنطق��ة الريا���ض (بن�ين ــ بن��ات) �إلى ع��الم التقنية‬‫والات�صال حيث يهدف الم�شروع �إلى توفير جميع الأجهزة التقنية‬‫ب أ�نواعه��ا وي�ضعه��ا بمتن��اول أ�يدي المعلم�ين والمعلم��ات والإداريين‬ ‫وا إلداريات بي�سر و�سهولة عن طريق البيع بالتق�سيط‪..‬‬‫الواح���دة وما لبث ع���دد الم�ستفيدين يتزايد ب�شكل‬ ‫طل���ب ال�شراء وورقة ا إلقرار والتعهد من قبل جهة‬ ‫حيث تم التعاقد بين نادي الحا�سب الآلي بالريا�ض‬‫وا�ض���ح حت���ى تخط���ى المائ���ة والمائت���ان وو�صل في‬ ‫عمله‪ ,‬وتتم بع���د ذلك درا�سة الطلبات ومنا�سبتها‬ ‫ومكتب���ة جري���ر لتوف�ي�ر �أجه���زة الحا�س���ب الآلي‬‫دفعته الأخيرة �إلى خم�سمائة م�ستفيد خلال �شهر‬ ‫لرات���ب الم�ستفيد حتى لا ي�شكل الق�سط عبئ ًا كبير ًا‬ ‫المكتبية منه���ا والمحمولة والطابع���ات والفاك�سات‬ ‫على الم�ستفي���د ‪ ,‬وتنظيم ًا للعم���ل و�ضمان ًا للحقوق‬ ‫و أ�جه���زة العر����ض وكذل���ك الهوات���ف الذكي���ة ‪,‬‬ ‫واحد فقط ‪.‬‬ ‫ا�ش�ت�رط الم�شروع عل���ى الم�ستفي���د �ألا يخلى طرفه‬ ‫ويكف���ل الن���ادي ا�ستقط���اع ا ألق�س���اط الم�ستحق���ة‬‫�أم���ا فيم���ا يخ����ص من�سوب���ي ومن�سوب���ات إ�دارة‬ ‫من ا إلدارة التابع لها إ�لا بعد �سداد باقي الأق�ساط‬ ‫للمكتب���ة عن طري���ق راتب الم�ستفي���د مبا�شرة دون‬‫التربي���ة والتعلي���م للبن���ات فقد ب���د أ� الم�ش���روع في‬ ‫الم�ستحقة عليه نق���د ًا‪ ,‬وخدمة للمعلمين والمعلمات‬ ‫الرج���وع للبنك و عدد ا ألق�س���اط ‪18‬ق�سط بن�سبة‬‫‪1426/8/1‬ه���ـ بع�ش���ر م�ستفي���دات في الدفع���ة‬ ‫وف���رت �إدارة الم�شروع أ�ي�سر ال�سب���ل وذلك بتكوين‬ ‫مرابحة �ضئيلة جد ًا مقارن���ة بال�شركات الأخرى‪,‬‬‫الأولى وازداد الع���دد تدريجي��� ًا حت���ى و�ص���ل �إلى‬ ‫فريق من المندوبين والمندوبات للتجوال في المدار�س‬ ‫وتت���م عملي���ة الا�ستقط���اع ب�آلية وا�ضح���ة من قبل‬ ‫مرك���ز المعلومات والحا�س���ب ا آللي والإدارة المالية‬ ‫‪95‬م�ستفيد ًا وم�ستفيدة في �آخر دفعة ‪.‬‬ ‫لعر�ض وبيع الأجهزة على المعلمين والمعلمات ‪.‬‬ ‫ب إ�دارت���ي التربية والتعليم بمنطقة الريا�ض للبنين‬‫المعروف أ�ن عدد الم�ستفيدين من هذا الم�شروع في‬ ‫وقد خطا الم�شروع خطوات واثقة من حيث الانت�شار‬ ‫و البن���ات ‪ ,‬وينح�صر دور الم�ستفيد من الم�شروع في‬‫إ�دارة التربي���ة والتعلي���م ــــ بنين بل���غ‪ ، 1840‬كما‬ ‫والإقب���ال علي���ه فقد ب���د أ� الم�شروع لمن�سوب���ي إ�دارة‬ ‫اختي���ار العر�ض المنا�سب له م���ن ا ألجهزة التقنية‬‫بل���غ عدد الم�ستفيدي���ن في إ�دارة التربية والتعليم ــــ‬ ‫التربية والتعليم للبنين في تاريخ ‪1426/6/10‬هـ‬ ‫المتوف���رة في مكتب���ة جري���ر ‪ ,‬وتوقي���ع وخت���م عقد‬‫بنات‪ 572‬لي�صل مجموع الم�ستفيدين �إلى ‪2412‬‬ ‫وكانت الدفعة ا ألولى لا يتجاوز عددها �أ�صابع اليد‬ ‫م�ستفيد ًا‪.‬‬‫المعلمـون والمعلمـات ا�ستفــادوا من م�شروع بيع ا ألجهزة‬ ‫الحا�ســوبية والتقتيــة بالتق�ســيط (جهازي)‬‫توفير �أجهزة الحا�سب ا آللي المكتبية والمحمولة والطابعات والفاك�سات‬ ‫و�أجهزة العر�ض والهواتف الذكية‬ ‫‪ 34‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ‬

‫املاننمويمقكعنالمكجتلحةمي‪m‬ل‪o‬ا‪.c‬ل‪i‬ا‪d‬ع‪na‬د‪l‬ا‪a‬د‪ .‬ا‪w‬ل‪�w‬صـ‪w‬ـادرة ‪PDF‬‬‫على الا�ستفادة منه باعتباره خيار ًا وحيد ًا و�أ�سا�سي ًا‬ ‫مجلة واحـــة الحــا�سب‬‫للتقدم والتوا�صل مع المجتمع العالمي والانتقال �إلى‬‫ع�صر المعلوماتية المتقدمة‪ ،‬لذا ف�إن مجلة (واحة‬‫ت�ص��در مجل��ة واحة الحا�س��ب في نادي الحا�س��ب ا آللي ب��وزارة التربية الحا�سب) هي بلا �شك �إحدى الأدوات الرئي�سة لتحقيق‬‫والتعليم بالمملكة العربية ال�سعودية‪ ،‬حيث يقوم فريق المجلة في النادي هذه الأهداف لما تمثله من خطوة �إعلامية �صحفية‬‫ب�إع��داد واخ��راج �صفحات المجل��ة‪ ،‬وتعد المجل��ة الر�سمي��ة ا ألولى التي متخ�ص�صة يمكن أ�ن ت�ساهم في نقل المعلومة والخبر‬‫تتخ�ص���ص في علم تقني��ة المعلومات على م�ستوى المملك��ة‪ ،‬با إل�ضافة �إلى ومناق�شة �أهم الق�ضايا التي تطرح نف�سها على ب�ساط‬‫البحث والجدل في المجتمع بالإ�ضافة إ�لى ا�ستقطاب‬ ‫أ�نها تحقق نقلة نوعية في م�سيرة ال�صحافة ال�سعودية المتخ�ص�صة‪.‬‬‫المواهب والكفاءات الواعدة لتجد متنف�س ًا إ�علاميا يت�سم‬‫بالم�صداقية وينطلق من قواعد الالتزام العلمي والتربوي‬ ‫والمجلة التي ت�صدر بانتظام مرة كل �شهر‬‫واالولدميانلعيم‪،‬لمممولا ي�مكاشولكاملتةناافت‪.‬وا�جذلااللطةكصلمم�إفللتوعطخوفتليلعةااقلح�رمميصاانمةتقحختوتعل�ارصتعللاحي�نعقدتصنقحاافةنهافاالمطل�اي�وي�صضممترمصةولرنن‪.‬ح‬ ‫تتناول �صفحاتها كل عنا�صر العمل‬ ‫ال�صحفي التقني المحترف من‬ ‫خلال طرح متخ�ص�ص‬ ‫لواقع وطموحات وتطور‬ ‫تقنية المعلومات في‬ ‫العالم والمملكة‪.‬‬ ‫ومنذ �صدور العدد‬ ‫الأول على �شكل ن�شرة‬ ‫تحت عنوان (�أخبار‬ ‫الحا�سوب) حر�ص نادي‬ ‫الحا�سب الآلي منذ افتتاحه‬ ‫عام ‪1416‬هـ على‬ ‫ا�ستمرارها وتطويرها‬ ‫حتى ح�صلت عام‬ ‫‪1423‬هـ على موافقة‬ ‫وزارة ا إلعلام للتحول‬ ‫�إلى مجلة ر�سمية تحت‬ ‫ا�سم (واحة الحا�سب)‬ ‫لتن�ضم �إلى الباقة‬ ‫المتخ�ص�صة في ال�صحافة‬ ‫والإعلام ‪.‬‬ ‫المبادئ وا ألهداف ‪:‬‬ ‫لا �شك أ�ن الأهداف والمبادئ التي تنطلق منها‬ ‫وت�سعى إ�ليها مجلة (واحة الحا�سب) تنبع من‬ ‫الأهداف والمبادئ التي ي�سعى نادي الحا�سب‬ ‫ا آللي إ�لى تحقيقها ويحر�ص عليها في إ�طار‬ ‫عام �شامل ينبثق من توجهات وزارة التربية‬ ‫والتعليم بالمملكة ‪.‬‬ ‫ولعل من أ�برز المبادئ التي ي�سعى نادي‬ ‫الحا�سب ا آللي إ�لى تر�سيخها هو الالتزام‬ ‫التربوي والخلقي والعلمي والذي يتخذ من‬ ‫تعاليم ديننا الحنيف أ��سا�س ًا لا يحيد عنه‪،‬‬ ‫وهذا المنبع الدائم العطاء للفرد الم�سلم‬ ‫والمجتمع الإ�سلامي يحث على الإبداع‬ ‫والابتكار في إ�طار النفع العام وتحقيق‬ ‫الخير والفائدة للفرد والمجتمع‪ ،‬ولما كان من‬ ‫الأهداف الرئي�سية لنادي الحا�سب الآلي‬ ‫ن�شر الوعي التقني في المجتمع والحر�ص‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ ‪35‬‬

‫تحقيق‬ ‫أ�حمد العقيل‪ ،‬الم�شرف على الم�شروع‬ ‫بالتعــــاون بين النـادي‬‫الم�شروع ي�سير بخطى جادة نحو تحقيق أ�هدافه‪ ،‬بف�ضل‬ ‫و�شــــركة جريــــر‬ ‫ا إل�شراف المبا�شر والقوي من نادي الحا�سب‬ ‫م�ش��روع خ�يري‬ ‫لإن�ش��اء �أك�ثر من‬ ‫‪30‬ناديحــــا�سب‬ ‫آ�لي في مختلــــ��ف‬ ‫منـــاطق المملكة‬‫الذي تقوم ال�شركة بدفع ا�شتراكه لأول عام‪.‬‬ ‫عل���ى المناطق التي تت�ضاءل فيه���ا فر�ص إ�قامة‬ ‫�أ�سهم��ت فك��رة م�ش��روع خ�يري �سع��ودي‬‫و أ�ك���د العقيل عل���ى �أن الم�ش���روع ي�سير بخطى‬ ‫الم�شاريع الا�ستثمارية في حقل التدريب والتنمية‬ ‫في اخت�ص��ار الزم��ن وتو�سي��ع خط��وات‬‫جادة نح���و تحقيق �أهداف���ه‪ ،‬بف�ضل الإ�شراف‬ ‫مم���ا يقلل فر����ص إ�قام���ة مراك���ز متخ�ص�صة‬ ‫الحكومة ال�سعودية‪ ،‬الداعية دائما �إلى‬‫المبا�ش���ر والق���وي م���ن ن���ادي الحا�س���ب ا آللي‬ ‫لتدري���ب ا أليدي العامل���ة الوطنية من الحرف‬ ‫التح��ول التقني لجمي��ع فئات مجتمعه‪،‬‬‫بقوله‪�« :‬إذا ما لم تف ّعل معامل الكومبيوتر التي‬ ‫والمهن في الوق���ت الراهن �أو البعيد‪ ،‬خا�صة في‬ ‫ع�بر وزارة التربية والتعليم ال�سعودية‬‫تمنحه���ا ال�شركة لتلك المناطق‪ ،‬ف�سيتم �سحب‬ ‫ظل هجرة �آلاف من �أهالي القرى والمحافظات‬ ‫متمثلة في نادي الحا�سب الآلي بالريا�ض‬‫جمي���ع الإمكانيات التي وفرت لها من الم�شروع‬ ‫ال�صغ�ي�رة والأرياف إ�لى المدن �سنويا‪ .‬و�أ�ضاف‬ ‫ال��ذي دفع هذا الم�شروع بقوة إ�لى الأمام‬‫و�إعطاءها �إلى منطقة �أخرى لتفعيلها»‪ ،‬م�شيرا‬ ‫العقيل «يقف هذا الم�شروع ليخفف من الأعباء‬ ‫قائم��ا ب أ�عم��ال الأ�ش��راف والمتابع��ة‬‫إ�لى �أنه���م �أقدموا على �سحب �أربعة معامل من‬ ‫الت���ي تتكبدها الم���دن ال�سعودي���ة الكبرى جراء‬‫ع���دد م���ن ا ألندي���ة وتحويله���ا إ�لى محافظات‬ ‫الهج���رة الكبيرة �إليها طلبا للتدريب والتنمية‪،‬‬ ‫المقننة لن�شاطه‪.‬‬‫أ�خ���رى جراء ت�أكيد التقاري���ر الدورية الواردة‬ ‫وم���ن ث���م الوظيف���ة فا إلقام���ة الدائم���ة‪ ،‬مما‬ ‫وح��� ّرك ه���ذا الم�ش���روع الخ�ي�ري مي���اه أ�ف���كار‬‫إ�ليهم ع�ب�ر الجهة الم�شرفة ‪ -‬ن���ادي الحا�سب‬ ‫ي�سب���ب ارب���اكا في خط���ط ون�شاط���ات المنطقة‬ ‫الم�شروع���ات الخيري���ة التي تقوم عل���ى أ�عمال‬‫ا آللي ـ على تلك ا ألندية المنت�شرة‪ ،‬بعد زيارات‬ ‫وم�شاري���ع التنمي���ة‪ ،‬ويزي���د م���ن ا إلزدحامات‬ ‫الخ�ي�ر والبر من المح�سن�ي�ن في �شكل تنظيمي‪،‬‬‫تفقدية للوق���وف على مدى تفعيل تلك المعامل‬ ‫ويقل���ل فر�ص العمل‪ ،‬وغيره���ا من الانعكا�سات‬ ‫نحو الرفع من م�ستوى ظروف �سيئة أ�و �سد فراغ‬‫في الأندية‪،‬وم���ا يواجه المجتم���ع ال�سعودي من‬ ‫ال�سلبية ا ألخرى في مجالات ال�صحة‪ ،‬والتعليم‬ ‫ه���وة عجز‪ ،‬حي���ث تن�صب معظ���م الم�شروعات‬‫تحدي���ات و�صعوب���ات كب�ي�رة‪ ،‬في �أن يوا�ص���ل‬ ‫نح���و تح�سين الأح���وال المادي���ة لبع����ض ا أل�سر‬‫الم�ش���روع المتميز م�سيرته في التدريب والتو�سع‬ ‫وغيرها‪.‬‬ ‫المحتاجة أ�و تبني مزرعة نخيل للتبرع بثمرها‪،‬‬‫أ�ك�ث�ر في �أطراف ال�سعودية الممتدة ‪ 2.3‬مليون‬ ‫ويو�ضح العقيل أ�ن تعاون هذا الم�شروع مع نادي‬ ‫فيما يندر اهتمام م�شروع خيري بتنمية ا أليدي‬‫كيلومتر مرب���ع‪ ،‬حيث امتدت أ�ي���ادي الم�شروع‬ ‫الحا�س���ب بالريا����ض كان الأر�ض الخ�صبة في‬ ‫العامل���ة‪ ،‬وتك�سيبها �صنعة أ�و حرفة يمكنها من‬‫لتعل���م أ�بناء بي�شة ‪� -‬أق�ص���ى جنوب ال�سعودية‬ ‫ت�سهي���ل مهام���ه وتعزي���ز عمل���ه وتقنينه تحت‬‫‪ ، -‬و أ�بناء حفر الباط���ن في الحدود ال�شمالية‬ ‫مظلت���ه‪� ،‬ضم���ن لوائ���ح و�أنظم���ة الن���ادي التي‬ ‫الا�ستفادة منها في �سد العوز والحاجة‪.‬‬‫يتلقون البرامج التدريبي���ة الحديثة‪ ،‬بل ظلت‬ ‫�أقرته���ا ال���وزارة ع���ام ‪ 2000‬م ل�ضمان عمل‬ ‫و�أقدم���ت �شرك���ة «جري���ر للا�ستثم���ار» في‬‫تل���ك الم�شروع���ات الخيري���ة تتزاي���د في كاف���ة‬ ‫ال�سعودي���ة عبر م�ش���روع « أ�بناء عب���د الرحمن‬ ‫تلك المعامل في �ضوء الم أ�مول والمخطط له‪.‬‬ ‫النا�ص���ر العقي���ل»‪ ،‬عل���ى ت أ��سي����س فكر خيري‬ ‫مناطق ال�سعودية‪.‬‬ ‫و أ�ف���اد العقي���ل أ�ن الم�شروع لا ي���زال يلقى دفعة‬ ‫جدي���د من خ�ل�ال ن�ش���ر الوع���ي الكومبيوتري‬ ‫قوي���ة من النادي خا�صة فيم���ا يخ�ص الأنظمة‬ ‫ب�ي�ن �آلاف ال�شباب وال�شاب���ات من �أبناء الريف‬ ‫الت���ي ا�ستف���اد الم�ش���روع منها‪ ،‬م�ش�ي�را إ�لى �أن‬ ‫والمناط���ق المختلف���ة حي���ث قاموا بالتع���اون مع‬ ‫ال�شروط المفرو�ضة تكمن في وجود مدرب على‬ ‫ن���ادي الحا�س���ب ا آللي في الريا����ض باخت�صار‬ ‫م�ستوى جيد يمكن أ�ن يعطى ن�سبة من الر�سوم‬ ‫الزمن وزي���ادة إ�ن�شاء نوادي الحا�سب ا آللي في‬ ‫ال�ضئيلة المقررة على الملتحقين بتلك الدورات‪،‬‬ ‫أ�كثر من ‪ 30‬قرية وهجرة في ال�سعودية ي�صعب‬ ‫وفت���ح المركز أ�ط���ول مدة ممكنة م���ن �ساعات‬ ‫الي���وم وخا�صة ف�ت�رات الإج���ازات للا�ستفادة‬ ‫وجود مراكز تدريبية فيها‪.‬‬ ‫الق�صوى من ا ألجهزة‪ ،‬وربط المركز بالإنترنت‬ ‫وي�ش���دد أ�حمد العقيل‪ ،‬الم�ش���رف على الم�شروع‪،‬‬ ‫عل���ى الت�أكيد ب��� أ�ن فكرة الم�ش���روع هي التركيز‬ ‫‪ 36‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ‬

‫حققنا كثيراممنج ادليفورافئعدتالتي ن أ�ملها‬ ‫�صالح الزهراني‪:‬‬ ‫النادي يعد �أحد �أهم مراكز تطوير قدرات المجتمع‬ ‫الم�ستفيدون من الدورات المنفذة‬‫النـــ��ادي يع��د واح��د ًا م��ن أ�هــ��م مراك��ز‬‫تطويــ��ر قدرات المجتم��ع التعليمي ب�شكل‬‫خا�ص وبقي��ة �شــرائح المجتمع ب�شكل عام‬ ‫في مجــال تقنية الحــا�سب ا آللي‬‫المختلف���ة وتطوي���ر مهاراتي في وق���ت �أ�صبحت‬ ‫ع�بر ع��دد م��ن المتدرب�ين في ن��ادي الحا�س��ب الآلي الذين ا�ستف��ادوا من‬‫التقنية ع�ص���ب الحياة‪ ..‬وقال مجدي رفعت‬ ‫ال��دورات التي ينظمه��ا النادي عن �سعادتهم بهذه ال��دورات م ؤ�كدين ان‬‫‪ -‬م���درب دورة الطباع���ة ان ال���دورات الت���ي‬ ‫الن��ادي يع��د �أهم مراكز تطوير قدرات المجتم��ع التعليمي ب�شكل خا�ص‬‫يقدمها النادي أ��صبحت من الن�شاطات المفيدة‬‫والحائ���زة عل���ى اهتم���ام �شريح���ة وا�سعة من‬ ‫وبقية �شرائح المجتمع ب�شكل عام في مجال تقنية الحا�سب ا آللي ‪.‬‬‫�شب���اب وكبار ويقدم فيه���ا النادي كل مجهود‬‫حتى يت�سن���ى للدار�س ا�ستيعاب المعلومات التي‬ ‫�أ�صبح���ت �ضروري���ة في جمي���ع‬ ‫‪-‬وفي ه���ذا ال�ص���دد أ��ش���ار يو�س��ف م�سن��د‬‫تفيده في حياته العلمية والعملية‪ - .‬نعم حققنا‬ ‫المعام�ل�ات الوظيفية على الغالب‬ ‫المط�يري ب����أن ال���دورات الت���ي يقدمه���ا نادي‬‫كثيرا م���ن الفوائ���د الت���ي ن�أمله���ا والحمد لله‬ ‫وذل���ك لدخ���ول الحا�س���ب الآلي‬ ‫الحا�سب الآلي ممت���ازة في البرامج المطروحة‬‫�أ�صب���ح عندم���ا الآن الوعي الكام���ل من ناحية‬ ‫والتقني���ة الحديثة في ه���ذا اليوم‬ ‫ويقوم عليها �أ�ساتذة رائع���ون يقومون باي�صال‬‫ا�ستخ���دام الحا�سب في �أكثر م���ن ناحية و أ�كثر‬ ‫في جميع المعاملات وذلك ل�سرعة‬ ‫المعلومة �إلى المتدرب ب�أ�سهل الطرق‪ .‬ومن ناحية‬‫من مجال وكل واحد ح�سب التخ�ص�صات التي‬ ‫�إنج���از المعام�ل�ات والح�ص���ول‬ ‫الفوائ���د المرج���وة تعلم���ت من خ�ل�ال البرامج‬‫ي�سعى لدرا�سته���ا والحمد لله أ��صبحنا قادرين‬ ‫عل���ى دق���ة في ا ألداء والا�ستغن���اء‬ ‫الت���ي �أخذتها ال�شيء الكث�ي�ر والمفيد في الحياة‬‫عل���ى ا�ستخ���دام الحا�س���ب ب���كل ثق���ة و�أمان‪.‬‬ ‫عم���ا كان معن���ا وعلي���ه في الوقت‬ ‫العلمي���ة الت���ي تحت���اج اليه���ا في أ�داء الأعم���ال‬‫وا�ض���اف لقد أ��صبح الحا�سب والتقنية �ضرورة‬ ‫ال�ساب���ق م���ن تحري���ر ا ألوراق‬ ‫المطلوب���ة من���ا أ�داءه���ا م���ن الناحي���ة العلمية‪.‬‬‫في �أغل���ب معاملاتنا الوظيفي���ة التقنية وبذلك‬ ‫والحف���ظ في مجل���دات وغيره���ا‬ ‫واو�ض���ح عبدالله �سي��ف ب�أن ال���دورات التي‬‫نلج إ�لى ع�صر الحا�سوب بعمل حفظ البيانات‬ ‫حي���ث أ��صبح���ت ه���ذه الطريق���ة‬ ‫يقدمها نادي الحا�سب ا آللي ممتازة من جميع‬‫وا�ستخراجها عند الطل���ب لأن الحا�سب اليوم‬ ‫قديمة وغ�ي�ر منا�سب���ة ولا تحقق‬ ‫النواحي من حيث البرامج والأوقات التي تعقد‬‫هو اللغ���ة ال�سائدة بين الع���الم والحا�سب دخل‬ ‫الفائ���دة المرجوة في �أداء الأعمال‬ ‫فيها الدورات ونرى �أن المتدرب في هذا النادي‬‫في جمي���ع المعام�ل�ات لأنه وفر الجه���د والوقت‬ ‫والمعام�ل�ات بم���ا يح�صل م���ن ت أ�جي���ل الأعمال‬ ‫يح�ص���ل عل���ى فوائد عدي���دة ومفي���دة في علم‬‫وعمل على دقة �إنج���ار المعاملات وال�سرعة في‬ ‫وت أ�خيرها وعدم حفظها بالطرق ال�سليمة حيث‬ ‫الحا�س���ب ا آللي ويك�سب عددا من الخبرات في‬‫التنفي���ذ في جميع المج���الات والأق�سام‪ ..‬وقال‬ ‫إ�ن الحا�س���ب اليوم هو الدليل �أو القلب الناب�ض‬ ‫مج���ال الحا�سب ا آللي والمت���درب الذي يح�صل‬‫الا�ستاذ �سعيد الزهراني (مدرب) ان الدورات‬ ‫عل���ى دورة في ه���ذا الن���ادي يك���ون ل���ه الح���ظ‬‫تنا�س���ب �شريح���ة كب�ي�رة م���ن �أف���راد المجتمع‬ ‫داخل كل دائرة وم�ؤ�س�سة‪.‬‬ ‫ا ألوف���ر ويك���ون متميزا ب�ي�ن زملائ���ه العاملين‬‫وخا�ص���ة المبتدئ�ي�ن وبالتحدي���د فيم���ا يتعل���ق‬ ‫ويق���ول محم��د مزي��د �صال��ح العتيب��ي ان‬ ‫مع���ه في اداراته هذا نلاحظ���ة في الأعمال التي‬‫بت�شغيل الحا�سي���ب الآلي وتطبيقاته و�أرى �أنها‬ ‫دورات نادي الحا�سب ا آللي من أ�جمل الدورات‬ ‫نق���وم بها داخ���ل العمل وتكون هن���اك فروقات‬‫�س���وف ت�ساه���م وتثمر ب���اذن الله في محو أ�مية‬ ‫الت���ي حظيت بها ووج���دت المدر�س�ي�ن الم�ؤهلين‬ ‫ب�ي�ن الحا�صلين عل���ى هذه ال���دورات من معهد‬‫الحا�سب ا آللي وتوعية أ�فراد المجتمع وهذه من‬ ‫الذي���ن ا�ستف���دت منه���م كث�ي�را ولا نن�س���ى فن‬ ‫�إلى آ�خ���ر‪ .‬واردف ب���ان الحا�س���ب والتقني���ة‬‫ال�سب���ل الت���ي ت�ساهم في التعام���ل مع الحكومة‬ ‫التعام���ل واي�صال المعلوم���ة للمتلقي‪ ..‬واكد ان‬‫الالكتروني���ة القادم���ة‪ ،‬أ�ما عن الفائ���دة فلقد‬ ‫التقنيه �ضرورية في جميع معاملاتنا الوظيفية‬‫وقف���ت على بع�ض ف���روع الن���ادي ومع خريجي‬ ‫والحي���اة‪ ..‬وبذل���ك ي�ستطيع الموظ���ف ان يرفع‬‫دورات �سابق���ة من المقرر الرئي�سي و�أفادوا بما‬ ‫من م�ست���واه التعليمي ب�شكل ع���ام وفي التعامل‬‫حققوه من ناجح���ات في هذا المجال ويعترفون‬ ‫م���ع متطلبات الع�صر وفي جميع مناحي الحياة‬‫بف�ض���ل الن���ادي في تعلمه���م للحا�س���ب ا آللي‪.‬‬ ‫واخت�ص���ار الوقت و�إنجاز �ضروري���ات الحياة‪.‬‬‫وا�ض���اف و الحا�س���ب لغة الع�ص���ر ولكون هذه‬ ‫وقال �صالح علي الزهراني ان نادي الحا�سب‬‫التقنية اقتحمت العالم ب�أ�سره ولها فوائد جمة‬ ‫الآلي بالريا����ض يع���د �أحد أ�ه���م مراكز تطوير‬‫أ�قدمت الوزارات على حو�سبة �أغلب المعاملات‬ ‫قدرات المجتم���ع التعليمي ب�ش���كل خا�ص وبقية‬‫الوظيفية مما �ساه���م في �ضبط العمل و�إيجاد‬ ‫�شرائ���ح المجتم���ع ب�ش���كل عام في مج���ال تقنية‬ ‫الحا�سب الآلي ولا �شك �أن الفائدة المكت�سبة من‬ ‫ال�شفافية و�سرعة إ�نجاز المعاملات‪.‬‬ ‫برامجه حقق���ت �أهدافي لتعلم برامج الحا�سب‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ ‪37‬‬

‫تحقيق‬ ‫النــادي ي�ســقبل �ضيوف وم�سـ�ؤولي وزارة‬ ‫التربيـة وي�شارك في المعـار�ض المتخ�ص�صة‬‫ا�ستقبل نادي الحا�سب ا آللي كوكبة من �ضيوف وزارة التربية والتعليم‬‫وم�س ؤ�وليه���ا كان آ�خرهم وكيل وزارة التربية والتعليم للتطوير التربوي‬‫الدكت���ور محم���د بن �سعد الع�صيم���ي الذي �أكد أ�ن ال���وزارة تولي �أندية‬‫الحا�س���ب ا آللي في مناط���ق المملكة التعليمي���ة �أهمية ق�صوى لما لها من‬‫دور ب���ارز في ن�ش���ر ثقافة التقني���ة الحا�سوبية بين الط�ل�اب والطالبات‬‫و أ�ف���راد المجتمع ورافق���ه خلال الزيارة وكيل ال���وزارة الم�ساعد لتقنيات‬ ‫التعليم د‪ .‬غانم بن محمد الغانم ‪.‬‬‫وكان للن���ادي م�ش���اركات في العديد من المنا�سب���ات والمعار�ض المحلية‬‫كان منه���ا معار�ض جيتك�س الريا�ض ‪ ،‬معار����ض الات�صالات بالريا�ض ‪،‬‬‫معر����ض كومدك�س ج���دة ‪ ،‬معر�ض الكمبيوتر والات�ص���الات وال�صوتيات‬‫والمرئي���ات في مرك���ز معار����ض الظه���ران ‪ ، 2005‬الم�سابق���ة الوطني���ة‬‫لمه���ارات الحا�سب ‪ ،‬معر����ض مدار�س الملك في�ص���ل للتعليم الالكتروني‬‫و يلاق���ي جناح الن���ادي إ�قبالا من ال���زوار وتفاعلا م���ع الخدمات التي‬‫يقدمها للمجتم���ع من تدريب وم�شاريع وبرامج تخ���دم المدار�س ومجلة‬ ‫واحة الحا�سب ‪.‬‬ ‫‪ 368‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ‬

‫وازلويرانلاـملــتـــعرالبيدوة وماـيلــتعالييــ�متسـاـ ألفهردينمي�أدفو‪.‬يط�وسـقـاتـنـعا�أثزنايءطززياارلمةتناقدجـنيــايلتحاة�مسابعالاآلللحمـيــبـاحلـاـرـي�الس�ضيب‬‫المتقدم والعالم النامي ولكن ا ألخطر من هذا أ�ن‬ ‫بزيارة إ�دارة موقع النادي الذي يعد �أبرز المواقع‬ ‫ق���ام مع���الي وزي���ر التربي���ة والتعلي���م في المملكة‬ ‫نعي�ش فجوة رقمية داخل المجتمع نف�سه‪.‬‬ ‫على م�ستوى المملكة ويقوم بالإ�شراف عليه نخبة‬ ‫ا ألردني���ة الها�شمي���ة د‪ .‬خال���د بن ع���وني طوقان‬ ‫من ال�شب���اب ال�سعودي المتميز واطل���ع على أ�برز‬ ‫بزي���ارة للن���ادي وا�ستمع �إلى �ش���رح مف�صل من‬‫وملخ�صا لتوا�ص���ل النادي �شارك نادي الحا�سب‬ ‫م���ا يقدمه من خدمــ���ات متنوع���ة للم�ســتفيدين‬ ‫مدير عام النادي على ما تقدمه قاعات التدريب‬‫ا آللي في العديد من المعار�ض والم�سابقات المحلية‬ ‫من���ه �سواء جهاز �إدارة التربية والتعليم أ�و أ�فـراد‬ ‫المخ�ص�صة لإقام���ة دورات الحا�سب الآلي و�أبرز‬‫منه���ا ‪ :‬معار����ض جيتك����س الريا����ض‪ ,‬معار����ض‬ ‫المجتم���ع �إث���ر ذل���ك ا�ستمع مع���الي الوزي���ر إ�لى‬ ‫ما تقدمه من دورات متنوعة وال�شهادات المقدمة‬‫الات�ص���الات بالريا�ض‪ ,‬معر����ض كومدك�س جدة‪,‬‬ ‫تقرير م���ن مدير عام الن���ادي الأ�ستاذ خالد بن‬ ‫له���م‪ ,‬ويج���ري كل ذل���ك ب�أي���د �سعودي���ة و�س���ط‬‫معر����ض الكمبيوت���ر والات�ص���الات وال�صوتي���ات‬ ‫محم���د ال�صيخان ت�ضمنت ال���دور الذي ي�ضطلع‬ ‫إ��ش���راف مدرب�ي�ن معتمدي���ن وقد�أب���دى إ�عجابه‬ ‫ب���ه النادي لخدم���ة التقنية الحا�سوبي���ة المقدمة‬ ‫بقدراته���م وكفاءتهم وتوج���ه بعده���ا إ�لى إ�دارة‬‫والمرئيات في مركز معار����ض الظهران ‪,2005‬‬ ‫لأف���راد المجتمع تلاها عر����ض مرئي احتوى على‬ ‫مجلة (واحة الحا�س���ب) و�شاهد مراحل ا�صدار‬ ‫مراحل �إن�شاء النادي والنقلة النوعية في خدماته‬ ‫المطبوع���ة وا�ستمع معالي���ه �إلى �شرح مف�صل من‬‫الم�سابق���ة الوطني���ة لمه���ارات الحا�س���ب‪ ,‬معر�ض‬ ‫و�إعداد الدورات التي نفذها والم�ستفيدون منها‪,‬‬ ‫رئي�س تحرير المجلة الزميل مو�سى الكثيري على‬ ‫مدار�س الملك في�صل للتعليم الالكتروني‬ ‫بعد ذلك تبودلت الهدايا التذكارية وعبر معالي‬ ‫المراح���ل التي تل���ي التحرير والمتمثل���ة في الق�سم‬ ‫الوزي���ر ع���ن �سعادت���ه بم���ا ر آ�ه و�أك���د �أن العالم‬ ‫الفنيو إ�خراجهاداخل أ�روقةالناديقبلت�سليمها‬‫حي���ث يلاق���ي جن���اح الن���ادي أ�قبالا م���ن الزوار‬ ‫يتح���دث الآن ع���ن الفج���وة الرقمية ب�ي�ن العالم‬ ‫للمطاب���ع في �س���ي دي‪ .‬وبعده���ا ق���ام د‪ .‬طوقان‬‫وتفاعلا مع الخدمات التي يقدمها للمجتمع من‬‫تدريب وم�شاري���ع وبرامج تخدم المدار�س ومجلة‬ ‫واحة الحا�سب‪.‬‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ ‪39‬‬

‫إايدوؤمذايناا أللإنطتفرانلتوالمراهقين‬ ‫عالـــــــم ننـــتت‬ ‫انتــــرنت ل تنـــام‬ ‫ما تخ ّطه يداك على ال�سبكة‪ ،‬يمكن أان يبقى إالى‬ ‫الأبد‪ ..‬وربما ي�ستخدم يوم ًا ك�سلاح �سدك!‬‫اأفــادت أابحــاث جديــدة اأن أاعلـــى مقارنـــة بال أاقـــل ا�ضتخدامـــا‬ ‫عندمـــا تتجـــول في حـــواري اإنترنـــت‪،‬‬ ‫يظن بع�س م�ضتخدمي اإنترنت‪ ،‬وخا�ضة‬ ‫ق�ســاء أاوقــات طويلــة علــى للاإنترنت‬ ‫تترك اأثار أاقدامك في كل مكان تزوره‪.‬‬ ‫المبتدئـــين منهـــم‪ ،‬اأن لا أاحـــد ي�ضتطيع‬ ‫الإنترنــت لــه تاأثــيرات �سلبية اإيذاء الذات‬ ‫فالموقـــع الـــذي تمـــر بـــه‪ ،‬يفتـــح �ضجل ًا‬ ‫اكت�ضـــاف مـــاذا يفعلـــون علـــى اإنترنت‬‫و أاخرى إايجابية على الأطفال ومـــن اأجـــل فهم الـــدور الـــذي تلعبه‬ ‫خا�ض ًا بك‪ ،‬يت�ضمن عنوان الموقع الذي‬ ‫المواقـــع التـــي يزورونهـــا‪ ..‬المعلومـــات‬‫ال�ضبكـــة الدوليـــة في الربـــط بـــين‬ ‫والمراهقين‪.‬‬ ‫جئـــت منه‪ ،‬نـــوع الكمبيوتـــر والمت�ضفح‬ ‫التي يقدمونها اأثناء الت�ضجيل في بع�س‬‫وقــد خ�س�ســت مجلــة \"علــم المراهقينالمهم�ضينون�ضرال�ضلوكيات‬ ‫المواقـــع‪ ،‬أاو ال�ضـــراء‪ ..‬الحـــوارات التي‬ ‫النف�ض التطــوري\" المتخ�س�سة ال�ضارة بالذات‪،‬‬ ‫الذي ت�ضتخدمـــه وعنوان ‪ IP‬الدائم‪ ،‬أاو‬ ‫ي�ضاركـــون فيها �ضمـــن المنتديات اأو في‬‫ال�سادرةعنجمعيةعلمالنف�ض تظهرنتائجالدرا�ضات أانالتفاعلات‬ ‫غرف الدرد�ضة‪ ،‬ويعتقد بع�س هوؤلاء اأنه‬‫الأميركيــة ق�سمــا بعددهــا عبر ال إانترنت تتيـــح دعما اجتماعيا‬ ‫المتغـــير‪ ،‬للكمبيوتر الـــذي تت�ضل منه‪.‬‬ ‫يكفـــي اأن تدخل �ضاحـــات الحوار با�ضم‬‫هاما للمراهقين المنعزلين‪ ،‬لكن هذه‬ ‫ا ألخير لهذه الق�سايا‬ ‫ويمكن تحت ظـــروف معينة‪ ،‬اأن يتمكن‬ ‫م�ضتعـــار وعنوان بريد إالكتروني زائف‪،‬‬‫الو�ضيلة تـــ ؤودي اإلى تطبيـــع وت�ضجيع‬ ‫الموقع من الح�ضول على عنوان بريدك‬ ‫كـــي تخفي هويتك عن العـــالم ب أاجمعه!‬‫ال�ضلوك المـــوؤذي للـــذات‪ ،‬ويمكن أان‬ ‫اأ�سرار وفوائد‬ ‫الاإلكتروني‪ ،‬وا�ضمـــك الحقيقي‪ .‬ويقول‬ ‫كل هـــذه المعتقدات خرافـــات لا أا�ضا�س‬‫ت�ضيف �ضلوكيات مهلكة إالى �ضريحة‬ ‫وتقـــدر الدرا�ضـــات أان مـــا بـــين ‪75‬‬ ‫بع�س الخـــبراء‪ ،‬اأنه يمكـــن با�ضتخدام‬ ‫لهـــا مـــن ال�ضحـــة‪ .‬ف أاخـــوك ال أاكبر لا‬‫قائمـــة فعلا مـــن المراهقـــين الذين‬ ‫‪ 90%،‬مـــن المراهقين في الولايات‬ ‫بريمجـــات جافـــا‪ ،‬اأو جافـــا �ضيكريب‪،‬‬ ‫ينام‪ ،‬وي�ضجل كل حركاتك و�ضكناتك‪..‬‬‫يوقعـــون الاأذى ب أانف�ضهـــم‪ ،‬و آاخرين‬ ‫أاو اأكتيـــف اإك�س‪� ،‬ضرقـــة عنوان بريدك‬ ‫وم�ضيفـــوك ف�ضوليـــون وقـــادرون على‬‫باحثـــين عـــن خيـــارات هويـــة‪ ،‬كمـــا‬ ‫المتحدة ي�ضتخدمون ال�ضبكة الدولية‬ ‫الاإلكتروني‪ ،‬وبع�ـــس المعلومات ال أاخرى‬‫تتيـــح أالـــواح الر�ضائـــل و�ضيلـــة قوية‬ ‫ل أاغرا�ـــس متعـــددة كا�ضتك�ضـــاف‬ ‫عنك‪ ،‬علـــى الرغم من اأن هـــذا العمل‬ ‫جمع الكثير من المعلومات عنك!‬‫للتعارف بين المراهقين الذين ي ؤوذون‬ ‫وت�ضفـــح المواقع‪ ،‬اأو إار�ضـــال وقراءة‬ ‫لكـــن‪ ،‬من هـــو ال أاخ ال أاكـــبر؟ إانه الجهة‬ ‫أانف�ضهم‪.‬‬ ‫البريـــد الاإلكـــتروني‪ ،‬اأو تبـــادل‬ ‫غير قانوني‪.‬‬ ‫التـــي ت�ضلك ب إانترنت‪ ،‬وهـــي اإما مزود‬ ‫و�سيلة تعليم‬ ‫الر�ضائـــل اللحظيـــة‪ ،‬اأو زيارة غرف‬ ‫وتتمثل اأكبر المخاطر التي قد تواجهها‪،‬‬‫تتيـــح ال�ضبكـــة الدولية أاي�ضـــا و�ضيلة‬ ‫الدرد�ضـــة ال إالكترونيـــة‪ ،‬وتتفـــاوت‬ ‫في ما تكتبه �ضمن المجموعات الاإخبارية‬ ‫خدمات إانترنت الرئي�ضي ‪ ،ISP‬الذي‬‫تعليـــم جيـــدة للتجمعـــات ال�ضكانية‬ ‫التاأثـــيرات بـــين ممار�ضـــات تلحـــق‬‫المحرومـــة‪ ،‬فقـــد در�ـــس باحثون من‬ ‫ال أاذى الذاتي لـــدى بع�س المراهقين‬ ‫‪ news groups‬إاذ تدخل ر�ضائلك �ضمن‬ ‫ت�ضترك معـــه‪ ،‬اأو كمبيوتـــر م ؤو�ض�ضتك‪،‬‬‫جامعة مي�ضيغن التاأثيرات الاإيجابية‬ ‫والتح�ضـــن في ال أاداء ال أاكاديمـــي‬ ‫اأر�ضيف ‪ www.dejanews.com‬حيث‬ ‫إاذا كانـــت تت�ضـــل باإنترنـــت عن طريق‬‫ل إاتاحة الاإنترنت في المنازل على أاداء‬ ‫والوعـــي ال�ضحـــي لدى بع�ـــس آاخر‬‫الطلاب الفقراء اأكاديميا‪ ،‬خ�ضو�ضا‬ ‫يمكن لاأي �ضخ�س الاطلاع عليها‪ ،‬ال آان‪،‬‬ ‫خـــط خا�ـــس موؤجـــر ‪ leased line‬اأمـــا‬‫الاأطفـــال والمراهقـــين ال أاميركيـــين‬ ‫منهم‪.‬‬‫الاأفارقـــة‪ ،‬وتابعـــوا ل�ضنتين عينة من‬ ‫ق�سايا واهتمامات‬ ‫وربما بعد ‪� 20‬ضنة‪ ،‬اأي�ض ًا‪ .‬قد ت�ضارك‪،‬‬ ‫م�ضيفـــوك‪ ،‬فهم‪ :‬المواقـــع التي تزورها‬‫‪140‬طفلا أاعمارهمبين‪18،10‬‬ ‫وقد در�س باحثون رئي�ضيون ال�ضلوك‬ ‫و أانـــت تبحر في عبـــاب اإنترنت‪ .‬تخترق‬‫عامـــا‪ ،‬مـــن ذوي الدخـــل المحـــدود‬ ‫الاعتيـــادي في غـــرف الدرد�ضـــة‬ ‫عندما تكون �ضاب ًا في بع�س المجموعات‬ ‫خ�ضو�ضيتـــك في ال�ضبكـــة مـــن جهتين‪:‬‬‫وي�ضتخدمون ال إانترنت بمتو�ضط ‪30‬‬ ‫ال إالكترونيـــة وا�ضتخـــدام لوحـــات‬ ‫ال إاخبارية غـــير المنا�ضبة‪ ،‬وتكتـــب آارا ًء‬‫دقيقة يوميـــا‪ ،‬لدرا�ضة أاثر الاإنترنت‬ ‫الر�ضائل (‪ )message boards‬من‬ ‫طائ�ضـــة‪ ،‬لكـــن‪ ،‬عليـــك اأن تعلـــم أان ما‬ ‫مزودكبخدمةالات�ضالباإنترنت‪،ISP‬‬‫على أادائهم الاأكاديمي‪.‬‬ ‫قبل المراهقـــين الذين يوقعون الاأذى‬ ‫خطته يداك‪ ،‬قد يبقى اإلى ال أابد‪ ،‬وربما‬‫ووجـــد الباحثـــون أان الاأطفال الذين‬ ‫ب أانف�ضهـــم‪ ،‬وكذلـــك ا�ضتخدامـــات‬ ‫يطلع عليه اأحفـــادك‪ ،‬أاو جهات اأخرى!‬ ‫وهـــو اختراق يمكـــن اأن يكـــون �ضامل ًا‪.‬‬‫ا�ضتخدموا الاإنترنت حققوا درجات‬ ‫ال إانترنـــت لتح�ضـــين ال إانجـــاز‬ ‫وقـــد ي�ضتخـــدم يومـــ ًا ك�ضـــلاح �ضدك‪،‬‬ ‫المواقع التي تزورها‪ ،‬ومنتديات الحوار‬‫ومجمـــوع درجات‬ ‫اأاأععللــــــىى‪،‬فبيعـاــلدقرا‪6‬ء‪1‬ة‬ ‫الاأكاديمـــي للمراهقـــين المحـــدودي‬ ‫التـــي ت�ضارك فيها‪ ،‬اأي ًا كان نوعها‪ ،‬وهو‬‫�ضهـــرا مـــن بـــدء‬ ‫الدخـــل ولتقديم معلومات �ضحية في‬ ‫فاإنترنت لا تن�ضى!‬ ‫اخـــتراق جزئـــي‪ ،‬لكنه خطـــر‪ ،‬اأحيان ًا‪.‬‬‫الم�ضـــروع مقارنة بالاأقـــل ا�ضتخداما‬ ‫اأمـــا ما تكتبـــه �ضمن منتديـــات الحوار‬ ‫ربمـــا ت�ضلـــل الخـــوف إاليك بعـــد قراءة‬‫للاإنترنـــت‪ ،‬لكن دون ت أاثير على اأداء‬ ‫البلاد النامية‪.‬‬ ‫والدرد�ضـــة العربيـــة‪ ،‬فلـــه وجهـــان‬ ‫ال�ضطـــور ال�ضابقـــة‪ ،‬لكـــن‪ ،‬تعـــال نتبين‬ ‫هذا وخل�ضت متابعـــة لـ‪ 140‬طفلا‬ ‫متعار�ضـــان‪ :‬الاأول‪ ،‬هـــو أان معظم هذه‬ ‫أاميركيـــا دامـــت �ضنتـــين اإلى اأن من‬ ‫المنتديـــات‪ ،‬لا تحتفـــظ بما يكتـــب فيها‬ ‫ال�ضورة الواقعية لكل ذلك‪.‬‬ ‫ا�ضتخدموا الاإنترنت حققوا درجات‬ ‫لفـــترات طويلة‪ .‬وحتى اإن احتفظت بها‬ ‫مـــاذا ي�ضجـــل مـــزود خدمـــات اإنترنت‬ ‫أاعلـــى في القراءة ومجمـــوع درجات‬ ‫واأر�ضفتهـــا‪ ،‬فاإن معظمها لا يوفر اأدوات‬ ‫عنك ؟ يمكـــن لمزود خدمـــات إانترنت‪،‬‬ ‫مـــن الناحية النظريـــة‪ ،‬أان يكت�ضف كل‬ ‫بحث فعالة للتنقيب ‪.‬‬ ‫أافعالك عندما تت�ضل بال�ضبكة‪ ،‬وي�ضمل‬ ‫الوجـــه الثـــاني‪ ،‬هـــو أان الرقابـــة في‬ ‫ذلك‪ ،‬عناوين المواقع التي زرتها‪ ،‬ومتى‬ ‫المجتمعـــات العربيـــة اأكبر‪ .‬فلـــو طلبت‬ ‫كان ذلـــك‪ ،‬وال�ضفحـــات التـــي اطلعت‬ ‫اأي جهـــة قانونيـــة مـــن المنتـــدى ومزود‬ ‫عليها‪ ،‬والملفات التي جلبتها‪ ،‬والكلمات‬ ‫خدمـــات إانترنـــت‪ ،‬الك�ضف عـــن كاتب‬ ‫التـــي بحثـــت عنهـــا‪ ،‬والحـــوارات التي‬ ‫إاحـــدى الر�ضائـــل‪ ،‬اأو الم�ضاركـــين في‬ ‫�ضاركت فيها‪ ،‬والبريد ال إالكتروني الذي‬ ‫الدرد�ضـــة‪ ،‬ف�ضوف يتم ذلـــك ب�ضهولة‪،‬‬ ‫اأر�ضلته وا�ضتقبلته‪ ،‬وفواتير ال�ضراء التي‬ ‫إاذا كان ما كتبه لا زال موجود ًا‪ .‬و�ضوف‬ ‫مل أاتها‪ ،‬والخدمات التي ا�ضتركت بها‪.‬‬ ‫ُيعـــرف كاتبـــه‪ ،‬حتـــى إان كان ي�ضتخدم‬ ‫ماذا ي�ضجل الموقع الذي تزوره عنك؟‬ ‫ا�ضم ًا وعنوان ًا بريدي ًا زائفين‪.‬‬ ‫‪ 06‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ‬

‫املفيادتوييحةالاإكلوىمنب�ي ّوضتررقمي‪،‬‬ ‫القلم الرقمي في اأنه ي�سمح بتحويل الكتابة‬ ‫ميزة‬ ‫تكمن‬ ‫الحاجة اإلى طبع المعلومات بوا�سطة لوحة‬ ‫‪‬يلغي‬ ‫وذلك‬‫ج�سر بين الاكتاألبقـوــاـللكواممبياولتررللقوم�ـسـوـــلياإلةى الم�ستقبل‪:‬‬‫إالى توفير �ضاعات عمل‪ ،‬وت�ضهيل كثير من‬ ‫التحام ت�ض ّم منفذ ًا عام ًا مت�ضل�ضل ًا من نوع «يو‬‫ال إاجراءات الاإدارية المُعقدة‪ ،‬اإ�ضافة إالى و�ضع‬ ‫ا�س بي» ‪.USB‬‬‫ال�ضجلات في الملفات المطلوبة ب�ضورة مبا�ضرة‪.‬‬ ‫ويـتـولى برنامج معلوماتي تحويل ال�ضفات‬‫وطــ ّورت �ضركات مثل «لوجيتيك» ‪Logitech‬‬ ‫الخـا�ـضـة بـالخـ ّط الـيـدوي للم�ضتعمل‪ ،‬إالى‬‫‪Nokia«،،،،،»،‬و«هيولتباكارد»‪Hewlett-‬‬ ‫ن�س يمكن الكومبيوتر قـراءتـه‪ .‬و ‪‬تـ ِعـ ُد هذه‬‫‪ Packard‬و«هيتا�ضي» ‪ Hitachi‬وغيرها نماذج‬ ‫التكنولوجيا بالتخ ّل�س من الارتباكات التي‬‫من ال أاقـلام الرقمية‪ ،‬مما يوؤ�ضر إالى اندلاع‬ ‫ترافق ملء الا�ضتمارات الاإلكترونية راهن ًا‪.‬‬ ‫ولعلها ت�ض ّكل نعمة لاأولـئـك الـذيـن يقومون‬ ‫مناف�ضة قوية في م�ضتقبل قريب‪.‬‬ ‫باأعمال ميدانية‪ ،‬كتفقد أاحـد المباني‪ ،‬حيث‬‫والحال ان ا�ضتخدام القلم الرقمي للتكنولوجيا‬ ‫ي�ضبح حمل الكومبيوتر أامــر ًا غـير عملي‪.‬‬‫اللا�ضلكية في الات�ضال بالكومبيوتر والانترنت‪،‬‬ ‫كما تمنح ال أاقــلام الرقمية بـديـل ًا رخي�ض ًا‬‫يتوافق مع ميل �ضناعة الـ «هاي تيك» راهن ًا‬ ‫لتدوين الملاحظات‪ .‬و ُتم ّثل أاداة عملية لاأولئك‬‫إالى التو�ّضع‪ ،‬وبقوة‪ ،‬في التطبيقات اللا�ضلكية‪.‬‬ ‫الذين ي�ضتعملون الكومبيوتر للكتابة في �ضكل‬‫و إا�ضافة اإلى البلوتوث ذي الطابع الفردي‪،‬‬ ‫الح�ضابية‪،‬‬ ‫اوللعاميلياحتاتجالومُعن ّقاإدلةىالقاأُدخرـارتهى‬ ‫أا�ضا�س‪،‬‬‫تنت�ضر نقاط الات�ضال ال�ضاخنة بالانترنت عبر‬ ‫التي يقدر‬ ‫ولا الى‬‫تقنية «واي ‪ -‬فاي» ‪ Wi-Fi‬اللا�ضلكية‪ .‬و ُيراقب‬ ‫على إانجـازهـا‪ .‬وبــد أا ‪ ،،،‬الاأطـفـال‪ ،‬في‬‫المتخ�ض�ضون باهتمام بالغ‪ ،‬الاآفـاق الوا�ضعة‬ ‫البلدان الغربية المتقدمة‪ ،‬ا�ضتعمال هذا النوع‬ ‫بـات مـاألـوفـ ًا الـقـول إان الاإن�ضانية دخلت العهد‬‫التي تفتحها تقنية «واي ماك�س» ‪ ،Wi Mx‬التي‬ ‫الرقمي‪ ،‬مع الكومبيوتر‪ ،‬بعد أان تاآلفت طويل ًا‬‫يتوقع لها ان ُتحـ ُدث تغيير ًا قوي ًا في انماط‬ ‫من الاقـلام‪ .‬ومثل ًا‪ُ ،‬طـرح قلم «فـلاي» ‪FLY‬‬ ‫مـع الكتب وم�ضتقاتها‪ ،‬أاو مـا ُي�ضمى الو�ضيط‬‫الاتـ�ـضـال المختلفة‪ ،‬بمـا في ذلـك ال�ضبكات‬ ‫ال إالكتروني من �ضركة «ليب فروغ» ‪Leapfrog‬‬‫التقليدية للهاتف‪ ،‬و�ضبكات الخليوي‪ ،‬إا�ضافة‬ ‫البريطانية في ال�ضوق في اأواخر العام الما�ضي‪.‬‬ ‫الورقي‪ .‬والاأرجـح اأن القلم من أابـرز ما يت�ضل‬‫اإلى اإعـطـائـهـا دفـعـة قـويـة لانت�ضار هواتف‬ ‫بالكتب وال أاوراق‪ .‬والحال إان عبور هذا الفا�ضل‬ ‫وي�ضتعين «فلاي» باأوراق « أانوتو» الرقمية‪.‬‬ ‫بين الو�ضيطين الرقمي والورقي‪� ،‬ض ّكل هدف ًا ثابت ًا‬ ‫الانترنت‪.‬‬ ‫وت�ضمح التطبيقات التفاعلية الكثيرة المُث ّبتة‬ ‫في قلم «فلاي» با�ضتعماله في مجال ال أالعاب‪،‬‬ ‫في �ضناعة المعلوماتية‪ .‬ومن مظاهر ذلك العبور‪،‬‬ ‫اولأق‪‬ـــرــبـــــــــــــلـاةم«ا آالريقبمويد»ة‬ ‫ال�ضعي اإلى �ضنع الاأقلام الرقمية ‪Digital Pens‬‬ ‫خـ�ـضـو�ـضـ ًا بالن�ضبة الى المــدربــين‪ ،‬أاو في‬ ‫ل إادخـال الن�ضو�س اإلى الكومبيوتر‪ .‬وقد ُ�ضنعت‬‫ي�ضعب اختتام النقا�س عن الاقلام الرقمية من‬ ‫ال إاطار التعليمي‪ ،‬وخ�ضو�ض ًا في تدري�س مواد‬ ‫نماذجها ال أاولى منذ �ضنوات ع ّدة‪ .‬بيد أا ّنها عانت‬‫دون الا�ضارة اإلى تجربة الانت�ضار المـدوي‪ ،‬الذي‬ ‫الريا�ضيات والتهجئة والـترجـمـة وغيرها‪.‬‬‫�ضجله جهاز ا«اآي بود» خلال ال�ضنتين الاخيرتين‪،‬‬ ‫إا�ـضـافـة الى ذلــك‪ ،‬ت ّت�ضم الاأقــلام الرقمية‬ ‫م�ضاكل تقنية كثيرة‪ .‬و�ضاهم التط ّور الم�ضتمر‬‫يجمع بين الاأداتـين طابعهما الفردي‪ ،‬وقدرتهما‬ ‫للتكنولوجيا الرقمية في جعل القلم الاإلكتروني‬‫على نقل محتوياتهما اإلى أاجهزة ثابتة ومتحركة‪،‬‬ ‫الحـديـثـة بــقــدرات لا �ضلكية ت�ضمح بنقل‬ ‫اأداة عملية‪ ،‬ت�ضلح للا�ضتعمال اليومي ال�ضهل‪.‬‬‫مثل الكومبيوتر المحمول والخليوي والحا�ضوب‬ ‫المعلومات إالى هاتف جوال اأو كومبيوتر محمول‬ ‫وتكمن مـيـزة القلم الـرقـمـي في أانــه ي�ضمح‬‫المكتبي وغـيرهـا‪ .‬وانت�ضر جهاز «اآي بـود» بعد‬ ‫باليد اأو كومبيوتر �ضخ�ضي بوا�ضطة تقنية‬ ‫بتحويل الكتابة اليدوية إالى ن�ّس رقمي‪ ،‬ما‬‫حيازته قدرات الات�ضال اللا�ضلكي‪ ،‬وي�ضبه ذلك‬ ‫«بلوتوث»‪ .‬وفي مثال لافت‪ ،‬اعتمدت ال�ضرطة‬ ‫المعلومات بوا�ضطة‬ ‫الحـاجـة إالى طبع‬ ‫ُيلغي‬‫ما ُيتوقع حدوثه مع الاأقلام الرقمية في الم�ضتقبل‬ ‫فيمدينة‪،،،،،‬في إانكلتراقلم«ماجيكوم»‬ ‫وبات ممكن ًا الكتابة‬ ‫مفاتيح الكومبيوتر‪.‬‬ ‫لوحة‬ ‫‪ Magicomm‬الـرقـمـي‪ ،‬الــذي يـديـره برنامج‬ ‫بـالاأقـلام الرقمية الحـديـثـة وكـ أانـهـا اأقـلام‬ ‫القريب‪.‬‬ ‫«ميركوري» ‪ Mercury‬في عمل ّياتها الروتينية‪،‬‬ ‫عادية‪ ،‬لكن يتوجب ا�ضتعمال ورق اإلكتروني‬‫ويحتاج كلاهما إالى و�ضيط الكتروني متخ�ض�س‬ ‫بعد اخـتـبـاره لـفـترة تجريبية‪ .‬وقـد ا�ضترت‬ ‫من نوع متخ ّ�ض�س‪( .‬انظر غرافيك الاأقلام‬‫للح�ضول عـلـى المـحـتـوى (الاأجــهــزة الرقمية‬ ‫‪ 300‬قلم لقاء مئة جنيه للقلم‪ .‬وي�ضتعمل‬ ‫الرقمية تفي بوعودها)‪ .‬ويحتوي هذا الورق‪،‬‬‫والــكــامــيرات في حــال « آاي بــــود»‪ ،‬والـورقـــــــــة‬ ‫عنا�ضر تلك ال�ضرطة الاأقــلام لاأنــواع عدة‬ ‫الذي تملك رخ�ضته �ضركة «اأنوتو» ال�ضويدية‪،‬‬‫الالكترونيــــة بالن�ضبة اإلى القلم الـرقـمـي)‪.‬‬ ‫من التطبيقات‪ ،‬من �ضمنها تدوين إافـادات‬ ‫على �ضبكة دقيقة تت أالف من ملايين النقاط‬‫وي�ضتعمل جهاز « آاي بود» الكاميرا الرقمية بطريقة‬ ‫ال�ضهود‪ ،‬وكتابة ملاحظات عن التحقيقات في‬ ‫التي ت�ضيئها اأ�ضعة تحـت الحـمـراء‪ ،‬تراها‬‫مفتوحة‪ ،‬ولعبت قدرته على التعامل مع ال�ضور‬ ‫م�ضرح الجريمة وغيرهما‪.‬‬ ‫كاميرا رقمية مث ّبتة في راأ�ـس القلم‪ .‬وتر�ضم‬‫دور ًا كبير ًا في انت�ضاره‪ .‬وي�ضتخدم القلم الرقمي‬ ‫وبعد كتابة الن�ضو�س‪ ،‬تنقل في �ضكل اآمـن‬ ‫تلك الكاميرا بد ّقة حركة القلم اأثناء كتابة‬‫الكاميرا ك أا�ضا�س في انتاج ن�ضو�ضه‪ ،‬واأدى دخول‬ ‫إالى خليوي يحتوي على ميزة بلوتوث‪ .‬ويبثه‬ ‫والنقاط‪،‬‬ ‫ال أاحرف والاأرقام‬ ‫الن�ضو�س‪ .‬وتم ّيز‬‫ال�ضور اإليه اإلى حل كثير من المُع�ضلات التقنية‬ ‫ال أاخير مبا�ضرة اإلى كومبيوتر مركزي يحتوي‬ ‫المعلومات‬ ‫لاحق ًا‪ ،‬نقل هذه‬ ‫وتخ ّزنها‪ .‬ويمكن‬ ‫على قواعد معلومات ال�ضرطة‪ .‬ويـ ؤودي ذلك‬ ‫الى كومبيوتر ‪ ،،،‬و�ضع القلم في محطة‬ ‫التي حالت دوم ًا دون انت�ضاره‪.‬‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ ‪07‬‬

‫عالـــــــم نت‬‫ااأقلنداتمرناتلأتط�بســــحــابءب!!�ساط العيادات من تحت‬ ‫برامج‬ ‫كمبيوتر‬‫منا�ضب ًا لك! فمثـــلًا لا يجوز للطبيب‬ ‫بق�ضـــد العـــلاج يم ّثـــل (�ضلاحـــ ًا ذا‬ ‫تك�ســف ثــورة النترنــت تدريجــ ًا‬‫الافترا�ضي أان يعطـــي و�ضفة طبية‪.‬‬ ‫حديـــن كل منهما اأخطـــر من الاآخر‪،‬‬ ‫عن اإنجــازات علميــة وتكنولوجية‬ ‫مقلدة‬‫وهـــذا يعنـــي اأن قـــرار الطبيـــب لم‬ ‫علـــى الطبيب والمري�س معـــ ًا)‪ .‬فمن‬ ‫‪‬تحقــق مــا كان بالأم�ــض القريــب‪،‬‬‫يعـــد ملزمـــ ًا للمري�ـــس وبالتالي فان‬ ‫جهة‪ ،‬تلغي ال�ضبكة الالكترونية اللقاء‬ ‫اقرب إالى الخيال مــن الواقع‪ .‬ومن‬ ‫بـ‪ 17‬مليار‬‫وجـــوده من عدمـــه �ضيـــان)‪ .‬وت�ضير‬ ‫المبا�ضـــر مع المري�س وتبـــادل الحوار‬ ‫الأمثلــة على ذلــك‪ ،‬التعليم والعمل‬‫الاإح�ضاءات الطبية اإلى أان حظوظ‬ ‫والمعلومـــات معـــه وجهـــ ًا لوجـــه‪ ،‬كما‬ ‫والتجارة مــن ‪‬بعد بوا�سطــة ال ‪‬ن ‪‬ظم‬ ‫دولر في‬‫ال�ضفـــاء مـــن بعـــد لا تتعـــدى ‪ 25‬في‬ ‫اأن الت�ضخي�ضـــات التي يبديها اأطباء‬ ‫اللكترونيــة‪ .‬و أاخــير ًا‪ ،‬ان�ســم اإلى‬ ‫ال�سين‬‫المئـــة (علـــى رغـــم اأنهـــا بمعظمهـــا‬ ‫الانترنـــت لي�ضت (دقيقـــة ولا علمية‬ ‫تلــك ال�سل�سلــة‪ ،‬نظــام (العنايــة‬‫تتعلـــق با�ضت�ضارات طبيـــة) في حين‬ ‫ولا طبية وقـــد تخلف وراءها في حال‬ ‫ال�سحيــة الذاتية مــن ‪‬بعد)‪ .‬وربما‬ ‫ك�ضفت وكالة أانباء ال�ضين‬‫تتجـــاوز ‪ 80‬في المئـــة في المعاينـــات‬ ‫اعتمدهـــا المري�س آاثار ًا خطيرة على‬ ‫تتلوه غد ًا أانظمة أاخرى ل تزال في‬ ‫الجديدة \"�ضينخوا\" نقلا‬‫ال�ضخ�ضية المبا�ضرة‪ .‬في هذا ال�ضياق‬ ‫�ضحته وربما تـــودي بحياته اأي�ضا)‪.‬‬ ‫اأح�ساء العــالم الفترا�سي‪ .‬وتفيد‬ ‫عن درا�ضة إاح�ضائية في‬‫يتوجـــه فورتـــان باللـــوم اإلى ال أاطباء‬ ‫ومن جهـــة ثانيـــة يعتبر دوغـــري اأن‬ ‫المواقــع المتخ�س�سة بـــ (ال�سحة من‬ ‫أانحاء البلاد اأن ربع كافة‬‫العاملـــين في المواقـــع الالكترونيـــة‪،‬‬ ‫«العلاج عـــبر الويب يقلـــب القاعدة‬ ‫‪‬بعــد) على النترنــت اأن المري�ض لم‬ ‫برامج الكمبيوتر المباعة في‬‫وج ّلهم مـــن الاأطباء تحـــت التمرين‬ ‫ال�ضحيـــة ر أا�ض ًا علـــى عقب‪ ،‬في�ضبح‬ ‫يعد في حاجة اإلى زيارة الطبيب في‬ ‫ال�ضين مقلدة بطريقة غير‬‫اأو مـــن المناوبين في اأق�ضام الطوارئ‪.‬‬ ‫المري�س طبيب ًا ويتحـــ ّول الطبيب إالى‬ ‫عيادته‪ ،‬ول لتحمل م�سقات الذهاب‬‫وين�ضحهـــم بـــالا يتجـــاوزوا الم�ضورة‬ ‫مجرد دليل اأو مر�ضد �ضحي‪ .‬في هذه‬ ‫وا إليــاب والنتظــار الطويل‪ ،‬بل إان‬ ‫قانونية‪.‬‬‫وال إار�ضاد‪،‬واإلا�ضيتحملوننتائجبع�س‬ ‫الحال يتوهم المري�س انه عاين نف�ضه‬ ‫الطبيب هو من ي أاتي اإلى المري�ض‪.‬‬ ‫و أافادت الدرا�ضة أان‬‫الت�ضخي�ضات التي قـــد توؤدي ببع�س‬ ‫بنف�ضه وعرف علته وقر أا ما يلزمه من‬ ‫قرا�ضنة الكمبيوتر باعوا‬‫المر�ضى إالى حـــالات م أا�ضوية‪ ،‬ف�ضل ًا‬ ‫أادوية وعلاج‪ ،‬بـــل ويقرر الاأخذ بهذه‬ ‫آاليــات العبــور اإلى الرعايــة‬ ‫في العام الما�ضي فقط ما‬‫عما قد يرتكبونه مـــن أاخطاء ت�ضيء‬ ‫المعلومـــات أاو يتجاهلها… وبالتالي‬ ‫اللكترونية‬ ‫قيمته نحو ‪ 140‬مليار يوان‬‫اإلى مكانـــة الج�ضم الطبـــي واهتزاز‬ ‫لا حاجة لذهابـــه إالى عيادة الطبيب‬ ‫(‪ 17.5‬مليار دولار) من‬‫الثقـــة بـــه‪ .‬وعلـــى أاي حال يبـــدو اأن‬ ‫المخت�ـــس)‪ .‬و يقارن الدكتور ماركيز‬ ‫للو�ضول اإلى تلـــك المواقع‪ ،‬ثمة اآليات‬ ‫المواد المن�ضوخة بطريقة‬‫«التطبيـــب من بعـــد» لم يرتـــق حتى‬ ‫فورتـــان‪ ،‬ع�ضو الجمعيـــة الطبية في‬ ‫تقنيـــة ينبغي التقيد بهـــا‪ .‬إاذ يتوجب‬‫الاآن إالى مرتبة علميـــة ذات �ضدقية‬ ‫وزارة ال�ضحـــة الكندية‪ ،‬بين المعاينة‬ ‫علـــى المري�ـــس اأن يمـــل أا ا�ضتمـــارة‬ ‫غير �ضرعية‪.‬‬‫علميـــة‪ ،‬ولم ي�ضبـــح تداولـــه �ضائعـــ ًا‬ ‫المبا�ضرة وبـــين المعاينة الافترا�ضية‪.‬‬ ‫تت�ضمـــن مجموعـــة مـــن المعلومـــات‬ ‫وطبقا للدرا�ضة تمثل‬‫في الاأو�ضـــاط والدوائـــر ال�ضحيـــة‬ ‫ويقول فورتـــان‪( :‬كطبيب يمكنك اأن‬ ‫�ضبيهـــة بالملـــف الطبي الـــذي يكتبه‬ ‫البرامج المقلدة ‪ 26%‬من‬‫العالمية‪ .‬ولا يـــزال العمل به محدود ًا‬ ‫ت�ضخ�ـــس المر�س بدقة إاذا ما جل�ضت‬ ‫الطبيب عـــادة في عيادتـــه‪ .‬وت�ضتمل‬ ‫�ضوق البرامج ال�ضينية‪.‬‬‫على نطـــاق �ضيـــق لا يتعـــدى إا�ضداء‬ ‫معه وجه ًا لوجه وتقول له أانت مري�س‬ ‫المعلومات على ا�ضـــم المري�س وعمره‬ ‫وهناك نحو ‪ 47%‬من تلك‬‫الن�ضـــح والا�ضت�ضـــارات‪ .‬و إا�ضافـــة‬ ‫بكذا وكـــذا وتكتـــب له و�ضفـــة طبية‬ ‫ومهنته وو�ضعـــه العائلي ونوع المر�س‬ ‫البرامج تتعلق ب أانظمة‬‫إالى ذلـــك‪ ،‬فان من يلجـــاأون إاليه ق ّلة‬ ‫لفاي�هضاتعما…ل أاهامـــواففقيااللاإعري�اضـدــةاادلاافتتارلامد� ّضوينةة‬ ‫الـــذي ي�ضكـــو منـــه والاأدويـــة التـــي‬ ‫الت�ضغيل و‪ 43%‬تطبيقات‬‫ممن يجيدون ا�ضتعمال الانترنت‪ ،‬ما‬ ‫فالت�ضخي�ـــس لي�ـــس دقيقـــ ًا‪ ،‬وك أانـــك‬ ‫ي�ضتعملهـــا‪ ،‬والفحو�ـــس أاو العمليات‬ ‫و‪ 10%‬منتجات برامج‬‫يعني أان �ضريحـــة كبيرة من المر�ضى‬ ‫تقـــول للمري�س أانـــت أامام احتمالات‬ ‫التـــي اأجراهـــا �ضابقـــ ًا وغيرهـــا‪ .‬ثم‬‫لا�ضيمـــا الم�ضنـــين والاأطفـــال‪ ،‬يبقون‬ ‫عدة و أامام اأدوية عدة فاختر ما تراه‬ ‫يتوجه اإلى احد الاأطباء عار�ض ًا عليه‬ ‫أاخرى‪.‬‬‫خارج (العيـــادات الافترا�ضية)‪ .‬ولا‬ ‫حاله ال�ضحيـــة‪ ،‬بانتظار ت�ضخي�ضها‬ ‫وقالت الدرا�ضة إان ‪16%‬‬ ‫ومعرفة طرق العلاج الممكنة‪ .‬اأما في‬ ‫من م�ضتري البرامج المقلدة‬ ‫بد من ال إا�ضارة إالى اأن ما �ضبق ‪.‬‬ ‫حـــال الا�ضت�ضارة الطبيـــة‪ ،‬فلا داعي‬ ‫هم الم�ضروعات التجارية‬‫لا يم ّثـــل �ضـــوى جـــزء ًا ب�ضيطـــا مـــن‬ ‫للات�ضال بالطبيب بل يقوم المري�س‬‫أاثـــر دخـــول الانترنـــت اإلى مجـــال‬ ‫نف�ضه بمقارنـــة الاأعرا�س التي ي�ضكو‬ ‫والمنظمات‪.‬‬‫اولثرمـــعاةيـــمةجـاــلالطابيتـــ أاُةخبر�ىضــ‪،‬ـومرثـةــلمباالم�لضفراةت‪.‬‬ ‫منهـــا‪ ،‬مع مـــا ُي�ضبههـــا‪ .‬ويفت�س عن‬ ‫تجدر الاإ�ضارة اإلى اأن‬‫الالكترونيـــة‪ ،‬وحفظهـــا واأر�ضفتهـــا‬ ‫مر�ضـــه في جـــداول خا�ضـــة تت�ضمن‬ ‫�ضركات الكمبيوتر العملاقة‬‫ودعمهـــا بال�ضـــور والفحو�ـــس‪ ،‬تم ّثل‬ ‫الكثير من الحالات المر�ضية ال�ضائعة‬‫نجاحـــات كبـــيرة للمعلوماتيـــة‪ .‬وفي‬ ‫غـــير الخطـــيرة كالر�ضـــح وال�ضداع‬ ‫تت�ضابق اإلى ال�ضين‬‫ال آاونـــة الاأخـــيرة‪ ،‬داأبـــت �ضـــركات‬ ‫والجروح والتهاب اللوزتين وال�ضعال‬ ‫للح�ضول على ن�ضيبها من‬‫المعلوماتيـــة علـــى تطويـــر أادوات‬ ‫وغيرها مرفقة بلائحـــة من ال أادوية‬ ‫ال�ضوق والنمو لل�ضناعات‬‫ذكيـــة ت�ضاعـــد الاأطبـــاء والممر�ضـــين‬ ‫التـــي ي�ضتح�ضـــن ا�ضتعمالها‪ ،‬ويمكن‬‫علـــى الا�ضتفـــادة مـــن ال�ضبـــكات‬ ‫�ضراوؤهـــا مـــن ال�ضيدليـــات من دون‬ ‫ال�ضينية‪.‬‬‫الطبية وقواعد البيانـــات وال أار�ضيف‬‫ب�ضورة �ضهلـــة‪ ،‬وقرب �ضرير المري�س‬ ‫حاجة إالى و�ضفة طبية‪.‬‬ ‫�سلاح معلوماتي ذو حدين‬ ‫مبا�ضرة‪.‬‬ ‫يـــرى رئي�ـــس اتحـــاد ال أاطبـــاء‬ ‫الاخت�ضا�ضيـــين في كيبـــك الدكتـــور‬ ‫ايف دوغري‪ ،‬أان اللجوء إالى الانترنت‬ ‫‪ 14‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ‬

‫ابتمتلاجولحقطمقرفورعاآعييييانرة�‪‬ض‬ ‫نحقارلة اأقل�بسبكعوعكلمىياةلكالم�‪.‬س‪.‬كتر فخيبردمككعنالملاب�ض الذكية‬ ‫دطواللرب يعلجىماع إلمنلتيروننت‬‫انتهت الجمعية الخيرية لتحفيظ‬ ‫تخ�ض�ضات مختلفة‬ ‫ن�سمع كثيرا عن ال�سيارة‬ ‫تمكـــن الطالـــب البريطـــاني األيك�س تيو‬ ‫القر آان الكريم بمنطقة الريا�س‬ ‫ت�ضمل الفيزياء والكيمياء‬ ‫الذكية والبطاقة الذكية‬ ‫البالـــغ من العمـــر ‪ 21‬عامـــا من ك�ضب‬ ‫مليون دولار عبر �ضبكة الاإنترنت دون اأي‬ ‫من تطوير موقعها على �ضبكة‬ ‫والالكترونيات والن�ضيج‬ ‫والقرية الذكية ولكن‬ ‫تعـــب خلال اأربعة اأ�ضهـــر فقط‪ ،‬دون أان‬ ‫ال إانترنت والذي أا�ضبح يقدم‬ ‫والت�ضميم في العمل على‬ ‫هل �سمعت يوم ًا عن الملاب�ض‬ ‫يلجاأ لبيع مواد ممنوعـــة‪ ،‬وبداية ق�ضة‬‫العديد من الخدمات لكافة أافراد‬ ‫تهذيب وتطوير العديد من‬ ‫اليك�ـــس مـــع الربـــح المذهـــل هذا‪،‬بد أات‬ ‫الاأقم�ضة الذكية كتف�ضيل �ضتائر‬ ‫الذكية؟‬ ‫بينمـــا كان م�ضتغرقـــا في التفكـــير وهو‬ ‫المجتمع‪.‬‬ ‫أاو مفر�س للمائدة وكذلك‬ ‫ففكرة دمج لوحة مفاتيح في‬ ‫في �ضريره‪ ،‬من اأيـــن �ضياأتي بالمال لدفع‬ ‫و أاو�ضح مدير عام تقنية‬ ‫اأحذية قوية ت�ضتطيع مقاومة‬ ‫كم �ضترة أاو جهاز كومبيوتر في‬ ‫ر�ضـــوم درا�ضتـــه الجامعيـــة‪ ،‬ومـــن هنا‬ ‫المعلومات بالجمعية ال أا�ضتاذ‬ ‫المياه والقاذورات وال�ضحوم‬ ‫جيبها بل وربما �ضا�ضة منتهية‬ ‫تولدت لديه فكرة �ضفحة المليون دولار‪.‬‬ ‫�ضالح بن عبدالله الر�ضيد أان‬ ‫والاحتكاكات العنيفة‪ .‬وفي‬ ‫ال�ضغر في النظارة يرتديها‬ ‫والفكرة بب�ضاطة هي اأنه حول ال�ضفحة‬ ‫الجمعية �ضعت لتطوير الموقع‬ ‫الوقت نف�ضه توفر الجوارب‪،‬‬ ‫إان�ضان لم تعد �ضرب ًا من الخيال‬ ‫الرئي�ضية لموقعه على ال إانترنت إالى لوحة‬ ‫من اأجل اأن تقدم العديد من‬ ‫التي تعمل إالكترونيا من خلال‬ ‫العلمي واإنما �ضارت حقيقة‬ ‫اإعلان من مليون نقطة‪ ،‬وعر�س بيع كل‬ ‫الخدمات لكافة أافراد المجتمع‬ ‫بطارية تحافظ على درجة‬ ‫نقطـــة مقابـــل دولار واحد لمن يرغب في‬ ‫مثل الا�ضتماع للتلاوات المتميزة‬ ‫حرارة الج�ضم وتحمي مر�ضى‬ ‫واقعة‪.‬‬ ‫و�ضع �ضعاره علـــى ال�ضفحة‪ ،‬ويبلغ ثمن‬ ‫وحل الم�ضاكل التي تواجه كافة‬ ‫ال�ضكر من الانخفا�س الحاد في‬ ‫فقد تمكن البروف�ضور أالك�ضاندر‬ ‫الم�ضاحـــة المكونة مـــن ‪ 10‬نقاط في ‪10‬‬ ‫اأفراد المجتمع وخ�ضو�ض ًا في‬ ‫بو�ضيجين من جامعة نيدرهاين‬ ‫نقـــاط والتـــي لا تـــكاد تكفـــي إالا لكتابة‬ ‫درجة الحرارة‪.‬‬ ‫للعلوم التطبيقية من و�ضع مثل‬ ‫حرف واحـــد ‪ 100‬دولار‪ .‬وباع الطالب‬ ‫مجال القراءات‪.‬‬ ‫وتتيح الملاب�س الذكية امكانات‬ ‫الجامعـــي عددا مـــن تلك النقـــاط اإلى‬ ‫و أا�ضار اإلى اأن الموقع ي�ضتمل على‬ ‫غير محدودة‪ .‬فيمكن أان تنقل‬ ‫هذه التطورات الثورية مو�ضع‬ ‫اإخوتـــه وبع�س اأ�ضدقائـــه وعندما جمع‬ ‫اأجهزة الا�ضت�ضعار الالكترونية‬ ‫التطبيق من خلال م�ضروع‬ ‫أالف دولار اأ�ضدر بيانا �ضحفيا‪ .‬وتناقلت‬ ‫ال�ضفحة الرئي�ضية والتعريف‬ ‫يقوم بتنفيذه‪ ،‬إاذ �ضي�ضبح‬ ‫و�ضائـــل ال إاعـــلام هـــذا البيـــان وانت�ضر‬ ‫بالجمعية ون�ضاأتها و أاخبارها‬ ‫المدمجة في ن�ضيج الملاب�س‬ ‫عـــبر �ضبكة ال إانترنت‪ ،‬و�ضرعـــان ما بد أا‬ ‫واأخبار الحلقات والدور و�ضفحة‬ ‫الداخلية اأي توترات تحدث في‬ ‫كافي ًا تغذية الكومبيوتر المدمج‬ ‫معلنون عن مختلـــف المواقع ‪ -‬بدءا من‬‫الم�ضابقات ومركز التحميل والذي‬ ‫الجلد اإلى كومبيوتر الجيب مما‬ ‫في ن�ضيج ال�ضترة بالبيانات‬ ‫مواقع ال�ضبابية إالى �ضما�ضرة العقارات‪،‬‬ ‫ي�ضم العديد من التلاوات لعدد‬ ‫يتيح اإجراء عمليات ر�ضم القلب‬ ‫اللازمة له من خلال نقرة‬ ‫وحتـــى �ضحيفـــة تايمـــز اللندنيـــة ‪ -‬في‬ ‫من العلماء والقراء المتميزين‬ ‫�ضـــراء نقـــاط لن�ضر �ضعاراتهـــم وجعلها‬ ‫وبعدد من القراءات‪ ،‬و أاردف‬ ‫بطريقة مريحة على المدى‬ ‫اأ�ضبع على الكم‪ .‬كما ت�ضاعد‬ ‫مرتبطـــة مبا�ضـــرة بمواقعهم من خلال‬ ‫اأن الموقع ي�ضم �ضفحة بعنوان‬ ‫البعيد‪ .‬وعلى عك�س الطرق‬ ‫ال أاقطاب الكهربية المدمجة في‬ ‫النقـــر عليها بالفـــاأرة‪ .‬وا�ضـــترى هوؤلاء‬ ‫ولنا كلمة‪ ،‬و�ضفحة لدي م�ضكلة‬ ‫الحالية التي ت�ضتخدم فيها‬ ‫ن�ضيج الملاب�س ‪‬من يرتديها على‬ ‫قرابة ‪ 911800‬بك�ضل‪ ،‬وتبدو ال�ضفحة‬ ‫و�ضفحة لقاءات مع قيادات‬ ‫اأجهزة الا�ضت�ضعار والو�ضادات‬ ‫الرئي�ضيـــة الخا�ضة بموقع أاليك�س حاليا‬ ‫قراآنية و�ضفحة بعنوان خواطر‬ ‫التوا�ضل مع الحا�ضب الاآلي‬ ‫مثـــل (تايمـــز �ضكويـــر) مر�ضومـــا على‬ ‫لاأهل القراآن و�ضفحة خبرات‬ ‫ال�ضغيرة التي تثبت على‬ ‫المدمج بدوره في ردائه‪.‬‬ ‫الاإنترنت ومزينا بالمل�ضقات الدعائية‪.‬‬‫المعلمين وق�ضم ي�ضتمل على نماذج‬ ‫الج�ضد لر�ضم قلب المري�س‬ ‫وظل أاليك�س يعمل من أاجل اإدارة الموقع‪،‬‬ ‫من قراءات الطلاب و�ضفحة‬ ‫يمكن من خلال هذه الطريقة‬ ‫ونجح بو�ضيجين في ت�ضنيع مثل‬ ‫بينمـــا يق�ضـــي الف�ضل الدرا�ضـــي ال أاول‬‫للتعريف بالمدار�س التي ت�ضتخدم‬ ‫الحديثة ر�ضد نب�ضات قلب‬ ‫هذه الملاب�س الذكية بمعاونة‬ ‫لـــه بالجامعة التـــي يدر�س فيهـــا اإدارة‬ ‫برنامج تاج و�ضفحة للطلاب‬ ‫ال إان�ضان لحظة بلحظة على‬ ‫الاأعمـــال‪ .‬لكنـــه ربما لا يكـــون م�ضطرا‬‫المتميزين كما ي�ضم الموقع عدد ًا‬ ‫أاع�ضاء فريقه من الباحثين في‬ ‫للدرا�ضة لفترة طويلـــة‪ ،‬فعرو�س العمل‬ ‫من المنتديات التي ت�ضمح بتبادل‬ ‫مدار اأ�ضابيع و�ضهور‪.‬‬ ‫مدينة مون�ضن غلادباخ قرب‬ ‫بداأت تنهال عليه من �ضركات لل إانترنت‬ ‫ويقول بو�ضيجين (‪ 46‬عام ًا)‪:‬‬ ‫أابهرهـــا �ضـــاب نجـــح في ابتـــكار و�ضيلة‬ ‫الخبرات ‪.‬‬ ‫يتوق اأي �ضخ�س عانى من قبل‬ ‫مدينة كولونيا ال أالمانية‪.‬‬ ‫حقيقية للك�ضب عبر الاإنترنت‪ .‬ويعر�س‬ ‫وينهمك ‪ 15‬عالم ًا من‬ ‫الموقـــع �ضهـــادات مـــن المعلنـــين الذيـــن‬ ‫ويمكن زيارة الموقع على ال�ضبكة‬ ‫من اأزمة قلبية إالى اأن يكون‬ ‫ا�ضـــترى بع�ضهـــم النقـــاط كنـــوع مـــن‬ ‫العنكبوتية ‪.www.qk.org.sa‬‬ ‫بو�ضعه الح�ضول على اأي تحذير‬ ‫المـــزاح ليكت�ضفـــوا أان مواقعهـــم تحظى‬ ‫بمعـــدلات ت�ضفـــح فعلية عاليـــة مقابل‬ ‫من التعر�س ل أازمة مماثلة ولو‬ ‫جـــزء �ضغـــير مـــن تكلفـــة ال إاعلانـــات‬ ‫قبل ثانية واحدة من حدوثها‪.‬‬ ‫التقليديـــة علـــى �ضبكـــة ال إانترنـــت‪.‬‬ ‫ولكن هذا غير محتمل الحدوث‬ ‫في ‪ 2006‬حيث اإن القمي�س‬ ‫الداخلي المزود ب أاجهزة‬ ‫ا�ضت�ضعار لن يكون جاهز ًا قبل‬ ‫عامين اأو ثلاثة‪.‬‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ ‪15‬‬

   ..  ..   ..   Big Ear     NSA .                  .    .              .    (Echelon)    (TX)      .    .. .  (GCHQ)      IMSI–Catcher)   .  (NSA     International Mobile Subscriber)  (FBI(Identity .(Enfopol ٩٨)    .(CIA   (FSB)  .NSA.   .(SORM)     ١٩٥٢-١٠-٢٤   Internet Explorer7     .2004  .           (Secunia)                          Secunia                              Internet Explorer) 7   .  .    .   (7                           .      .          Outlook Express)          .IE7         6    5     .   1427 . 47 . 30

...   Computer)  Associates (Pest Patrol)  1555        .    214   .           .   ،Hyper Linked Text    . .       .     Computer Associates   (CNET) . 100          . Registry   . 101435253       .  ...  9  (CA)      .    27.4   .  ()       .     2004     50  . .    . 13     .  .     .                  57              2006   109  2004  .  8           .  100  .2‫ﺭ‬8  74      112   .          24           .2006 . 1244          4362       . .31  1427 . 47 .

                                                                   .  ..  .                     . .                                                     (7500)                        .      .         .                                             . .                                                                                                                    .                . .                                                                        .               . 142851 40



‫ات�صـالات‬ ‫�أجهزة جوال ‪� ،‬شركات ‪ ،‬مقالات ‪ ،‬بلوتوث‬ ‫اتلاوتف�ـصـالراتعلبهاىت‪V6‬فج‪x‬ا‪x‬ي‪ a‬إلب‪m‬ـنـترنكتا‪.‬ل‪.‬كثيــــر‬‫قم بت�شغيل هذه ا ألجهزة التي تقارب �إحجامها‬ ‫جمال الهواتف العاملة بنظام بروتوكول الانترنت مثل (�سكايب)‪ ،‬هو أ�ن بمقدورك‬‫الهواتف الخليوية لتقوم بالعثور على �شبكة (واي‬ ‫الات�صال بالم�شتركين فيه في �أي مكان في العالم من دون أ�ي كلفة‪ ،‬فكل ما تحتاجه‬‫ـ فاي) القريبة من مداها‪ .‬ولا يحتاج ا ألمر هنا‬ ‫هو البرنامج المنا�سب والات�صال بالنطاق العري�ض‪ .‬وفي الواقع باتت تطبيقات‬‫�إلى جهاز (بي �سي)‪ .‬ثم ا�ضغط على زر للات�صال‬ ‫الدرد�شة الفورية (ان�ستانت مي�سينجر) من (اميركان أ�ون لاينز) ‪ ، AOL‬إ�لى (ياهو‬‫والدخول إ�لى (�سكايب) ليقوم الهاتف بتنزيل‬ ‫مي�سينجر)‪ ،‬تتخذ جميعها اليوم �شكل الهواتف الانترنتية التي تقدم بدائل مغرية‬‫جميع ات�صالاتك ا ألخيرة وتاريخها‪ .‬أ��ضف أ�رقاما‬ ‫للخطوط ا ألر�ضية العادية‪ ،‬وخطوط الجوال‪ .‬وكل ما هو مطلوب هو تنزيل برنامج‬‫جديدة عبر لوحة مفاتيح الهاتف ليجري تنظيمها‬ ‫الدرد�شة‪ ،‬وو�صل هاتف في جهاز كومبيوترك ال�شخ�صي (بي �سي)‪ ،‬ومن ثم ال�شروع في‬‫داخل دفتر ا ألرقام الهاتفية لتظهر في المرة المقبلة‬ ‫طلب ا ألرقام‪ .‬لكن لا ت أ�تي جميع الخدمات مت�ساوية‪.‬‬ ‫التي تدخل فيه إ�لى الموقع‪.‬‬‫و إ�ذا قمت باختيار خدمة (ياهو) يمكنك اجراء‬ ‫(�سكايب)‪ ،‬ومبلغ ‪ 30‬دولارا �سنويا لرقم هاتفي‪.‬‬ ‫ولت�سهيل ا ألمور وتقلي�ص فواتير الهاتف قم‬‫ات�صالات من المنزل عبر �شبكة الانترنت من دون‬ ‫ولكنك لن تح�صل هنا على الخيار الوا�سع لـ‬ ‫بتركيب (�سكايب ‪ ،)3.0‬لكنه معر�ض للأعطال‬‫وجود �شريط‪ ،‬عبر هاتف لا �سلكي (كوردلي�س)‬ ‫(�سكايب) الخا�ص برموز المناطق والتحديدات‬ ‫لرخ�ص ثمنه‪ .‬والات�صالات التي تجري بين‬‫‪ Linksys CIT310‬ذو نمطين‪ .‬او�صل القاعدة‬ ‫المعينة �سلفا لدى اختيارك الرقم الخا�ص بك‪ ،‬كما‬ ‫كومبيوتر �شخ�صي (بي �سي) و�آخر هي مجانية‪.‬‬‫إ�لى جهاز الهاتف‪ ،‬والى فتحة (يو ا�س بي)‬ ‫ولكن لا�ستقبال ات�صالات من هواتف �أر�ضية‪� ،‬أو‬‫في الكومبيوتر‪ ،‬واكب�س على الزر الموجود على‬ ‫�أن خدمة (ياهو) هذه لي�ست �سهلة الا�ستخدام‪.‬‬ ‫جوالة‪ ،‬يمكنك �شراء رقم (�سكايب ـ إ�ن) ب�سعر‬‫ال�سماعة إلجراء المكالمات ا ألر�ضية‪ ،‬وعلى زر‬ ‫ورغم أ�ن الات�صالات بين كومبيوتر (بي �سي)‬ ‫‪ 38‬دولارا‪ .‬وللات�صال ب�أي رقم هاتفي ا�شترك‬‫�آخر للات�صال بالجماعات الم�سجلة على دفتر‬ ‫والآخر يمكن أ�ن تكون وا�ضحة جدا‪ ،‬إ�لا �أن‬ ‫بمخطط الات�صالات غير المحدودة با�شتراك‬‫أ�رقام (ياهو)‪ .‬وخلافا إ�لى هواتف (�سكايب) في‬ ‫الات�صالات مع الهواتف الأر�ضية والجوالة تراوح‬ ‫�سنوي قدره ‪ 30‬دولارا �سنويا‪ ،‬أ�و �شراء دقائق من‬‫أ�ي حال فان جهاز ‪ CIT310‬لا يرتبط مع �أرقام‬ ‫بين منا�سبة و�سيئة للغاية‪ .‬من هنا فانه بالرغم‬ ‫(�سكايب �أوت) ب�سعر �سنتين للدقيقة الواحدة‪.‬‬‫ا أل�شخا�ص الم�سجلين على (ياهو)‪ .‬ويعمل فقط‬ ‫من عدم قدرة (�سكايب)‪ ،‬أ�و (ياهو) الحلول‬ ‫وبمبلغ ‪ 10‬دولارات يمكنك �شراء ثماني �ساعات‬‫كهاتف عادي قائم بذاته إلجراء مكالمات بين‬ ‫تماما محل الخط الهاتفي العادي‪� ،‬إلا أ�نهما‬‫(بي �سي) و�آخر‪ .‬وقد تحتاج �إلى جهاز هاتف آ�خر‬ ‫من الات�صالات‪.‬‬ ‫ي�شكلان تكملة جيدة له‪.‬‬ ‫وتحاول الخدمات الأخرى جهدها اللحاق بهذا‬ ‫للا�ستخدامات الأخرى‪.‬‬ ‫وما لم تكن ت�ستمتع بال�صراخ في ميكروفون‬ ‫التيار‪ ،‬فمقابل ‪ 15‬دولارا �شهريا تتيح لك (فون‬‫والهاتف المثالي هو الذي يت�صل اتوماتيكيا‬ ‫(لاقطة) الكومبيوتر (بي �سي) المبيت فيه‪ ،‬ف�أنت‬ ‫لاين) من (اميركان أ�ون لاينز) اجراء مكالمات‬‫بـ (�سكايب) عندما تكون في نقطة �ساخنة‪،‬‬ ‫بحاجة أ�ي�ضا �إلى جهاز هاتف‪ .‬وهناك مجموعة‬ ‫طويلة غير محدودة �إذا تمكنت من جعلها تعمل‪.‬‬‫والى �شبكة خليوية للهاتف الجوال عندما‬ ‫من الطرازات الجديدة التي يمكنها العمل مع‬ ‫�أما (مايكرو�سوفت ويندوز لايف مي�سينجر) فتتيح‬‫تكون خارجها‪ .‬والأجهزة اليدوية التي تتيح‬ ‫(�سكايب) �أو (ياهو)‪ .‬وقد جرب خبراء (بي �سي‬ ‫لك الات�صال‪ ،‬لكن لا ت�ستطيع الهواتف الأر�ضية‬‫لك ا�ستخدام (�سكايب) لي�ست بهذه النحافة‬ ‫وورلد) بنجاح هواتف تدعم (�سكايب) ب�شبكة‬ ‫والجوالة الات�صال بك‪ .‬وا ألرخ�ص قليلا هو‬ ‫(واي ـ فاي) من (بيلكن) و(نيت غير) التي‬ ‫(مي�سينجر) من (ياهو)‪ ،‬مع المميزات ال�صوتية لـ‬ ‫والر�شاقة‪ ،‬ولكنها �ست�صبح كذلك قريبا‪.‬‬ ‫تتيح لك الات�صال من أ�ي نقطة �ساخنة‪ .‬فقط‬‫من �سوني إ�ريك�سون ‪ Z610‬الهــاتف ال�سـحري‬ ‫يتميز هاتف �سوني إ�ريك�سون (‪ )Z610‬ب�شا�شة داخلية خفية وكاميرا ‪2‬‬ ‫ميجابك�سل وواحدة من �أفخم لوحات المفاتيح التي عرفتها أ��سواق الهواتف‬ ‫المحمولة‪ .‬والكاميرا المدمجة في الهاتف تتيح �إجراء م�ؤتمرات الفيديو‬ ‫خا�صة مع وجود حجم الذاكرة المعزز بفتحة كرت ول�صاقة ذاكرة ولوحة‬ ‫مفاتيحه الفاخرة وطاقة تخزين يو �إ�س بي هائلة وم�شغل ملفات المو�سيقى‪.‬‬ ‫ويعك�س هذا الهاتف جمال ال�شكل والهاتف متوفر في ثلاث مجموعات لونية‬ ‫ت�شمل الرمادي والوردي وا ألزرق‪ ،‬أ�ما عيوبه ف�أهمها افتقاره �إلى منفذ‬ ‫ا أل�شعة تحت الحمراء (الانفرا) وخلوه من تقنية ‪ EDGE‬لنقل البيانات ومن‬ ‫الراديو‪ ،‬كما �أن كاميرته لا تحتوي على ميزة التركيز التلقائي وعد�ساتها‬ ‫غير محمية‪.‬‬

‫جديد �سام�سونج‬‫ب�شا�شة ‪LCD‬‬‫أ�وردت �شركة �سام�سونج عن طرح هاتفها‬‫المحمول الجديد ‪ SGH-D600‬با أل�سواق‪ ,‬وي أ�تي‬‫الهاتف الجديد بكاميرا �سعتها ‪ 2‬ميغا بك�سل‪.‬‬‫كما يتمتع الهاتف ب�شا�شة ‪ LCD‬مقا�س ‪ 2‬إ�ن�ش‬‫تتميز بـ ‪ 262‬أ�لف و‪ 144‬لو ًنا‪ .‬علاوة على ذلك‪،‬‬‫هناك البرنامج المدمج ‪ Picsel Viewer‬والذي‬‫يتيح إ�مكانية الو�صول �إلى معلومات ا ألعمال في‬‫بيئة فريدة من نوعها‪ .‬كما يدعم الهاتف الجديد‬‫مجموعة متنوعة من �أنواع الملفات‪ ،‬بما في ذلك‬‫‪ MS Word‬و ‪ PowerPoint‬و‪ Excel‬و‪ PDF‬و‪.HTML‬‬‫وبف�ضل وجود تو�صيلة خرج التلفاز المبا�شرة‪،‬‬‫بامكان هاتف ‪ SGH-D600‬عر�ض ملفات‬‫البيانات و أ�فلام الفيديو وال�صور مبا�شرة على‬ ‫‪ N95‬يغزو �أ�سواق ال�شرق الأو�سط‬ ‫الذاكرة ‪.micro-SD‬‬ ‫تعتزم �شركة نوكيا �إطلاق جيل جديد من هواتفها‬ ‫وتتيح هذه المزايا والموا�صفات ال�شاملة خيارات‬ ‫المحمولة وهو نوكيا ( إ�ن ‪ ،)95‬وهو الجيل الذي‬ ‫�سهلة لم�شاهدة وت�سجيل الفيديو‪ ،‬والا�ستماع إ�لى‬ ‫طرحته ال�شركة في �أ�سواق ال�شرق ا ألو�سط م�ؤخر ًا‪،‬‬ ‫ا أل�صوات‪ ،‬والتقاط �صور بجودة عالية‪ ،‬وت�ص ّفح‬ ‫والذي يتمتع بخ�صائ�ص فنية عالية‪ ،‬حيث يو�صف‬ ‫�شبكة ا إلنترنت‪ ،‬والتوا�صل عبر البريد الإلكتروني‬ ‫أ�ثناء التنقل‪ ،‬ويتمتع �أي�ض ًا بخا�صية الانزلاق من‬ ‫ب�أنه كمبيوتر للو�سائط المتعددة‪.‬‬ ‫جهتين‪ ،‬ووحدة ‪ GPS‬المدمجة‪� ،‬إ�ضافة إ�لى كاميرا‬ ‫و أ�و�ضحت ال�شركة �أن هذا الجهاز يقدم تجربة‬ ‫بقوة ‪ 5‬ميجابيك�سل‪ ،‬ودعم ل�شبكات ا ألجهزة‬ ‫ترفيهية جديدة مع �شا�شة العر�ض المل ّونة‪،‬‬ ‫ومكبرات ال�صوت المدمجة بتقنية �ستيريو‪ ،‬وو�صلة‬ ‫المتحركة عالية ال�سرعة‬ ‫ال�صوت المعيارية بقيا�س ‪ 5.3‬ملم‪ ،‬ودعم بطاقات‬ ‫كيـــرف هاتف محمول جديد من بلاك بيري‬‫�شا�شة التلفاز‪ ,‬كما يمكن ا�ستخدام هذه التو�صيلة‬ ‫‪ 2‬ميجابيك�سل‪ ،‬وهو مزود بكرة �صغيرة من الأمام‬ ‫ك�شفت ال�شركة المنتجة للم�ساعدات ال�شخ�صية‬‫�أي ً�ضا في تو�صيل وت�شغيل م�شغل ‪ MP3‬على‬ ‫تحت ال�شا�شة للانتقال بين القوائم وهي الخا�صية‬ ‫بلاك بيري‪ ،‬النقاب عن جهاز هاتف محمول‬ ‫ذاتها الموجودة في جهاز (بيرل) الذي طرحته‬ ‫جديد �أطلقت عليه ا�سم )كيرف) نظر ًا لانحناء‬ ‫ا ألنظمة ال�صوتية‪.‬‬ ‫ال�شركة العام الما�ضي‪ .‬ويتميز (كيرف) عن (بيرل)‬ ‫حوافه‪ .‬ويبلغ وزن الهاتف ‪ 110‬جرام وطوله‬‫هذا ويتمتع الهاتف الجديد بتقنية بلوتوث‬ ‫بوجود حرف واحد على كل مفتاح بلوحة المفاتيح‬ ‫‪� 10.5‬سنتيمتر وعر�ضه ‪� 6‬سنتمتر و�سمكه ‪1.5‬‬‫اللا�سلكية ومنفذ ‪ USB 1.1‬با إل�ضافة �إلى ذاكرة‬ ‫ل�ضمان �سهولة الكتابة‪ ،‬في حين يتميز ب�صغر‬ ‫�سنتيمتر‪ ،‬وهو متو�سط الحجم لينا�سب عملائها‬‫‪ Tran Flash‬والتي تتيح نقل البيانات ال�شخ�صية‬ ‫حجمه مقارنة بغيره من التليفونات المحمولة التي‬ ‫الذين قد يف�ضلون ا�ستخدام أ�جهزة محمولة بها‬‫بمنتهى ال�سهولة مع زيادة م�ساحة التخزين‬ ‫لوحة مفاتيح كاملة للكتابة‪ .‬ويتمتع الهاتف بكاميرا‬ ‫تحتوي على لوحة مفاتيح كاملة‬ ‫بالهاتف المحمول‪.‬‬‫و أ��شاد مدير �شركة �سام�سونج في الهند بالهاتف‬‫المحمول الجديد قائل ًا �أن هذا الهاتف جاء ليلبي‬‫احتياجات �أ�صحاب الذوق الرفيع ورجال الأعمال‬ ‫على حد �سواء‬

‫حــــا�ســوبيــات‬ ‫�أجهـــــزة ‪� ،‬شـــــركات ‪ ،‬بــرامج ‪� ،‬أخبــار‬‫ف�يشمراحائولحةإ�لللكحتردومننياةلحلــاواكدت�ثشـاـلمـاـرفوراي ألةج�ســام القريبـة من ال�سيــارة‬ ‫ال�ص���ور في عدد كب�ي�ر من وظائ���ف ال�سيارات من‬‫ي�صل ا إلنتاج ال�شه���ري إ�لى ‪� 10‬آلاف وحدة بنهاية‬ ‫�أقف���ال أ�ب���واب ال�سي���ارات إ�لى أ�جه���زة التحكم في‬ ‫ب���د�أت �شرك���ة ‪ NEC‬للإلكتروني���ات م ؤ�خ��� ًرا ط���رح‬‫العام الم���الي ‪ .2007‬وتتوقع ال�شرك���ة أ�ن ت�ستخدم‬ ‫�شرائ���ح خا�ص���ة بال�سي���ارات لاكت�ش���اف الأج�سام‬‫‪ 4‬ملاي�ي�ن �سيارة هذه ال�شرائح بحلول عام ‪2010‬‬ ‫البث الإذاعي وغيرها‪.‬‬ ‫القريب���ة م���ن ال�سيارات‪ .‬وم���ن المتوق���ع �أن تبد�أ في‬‫و�أن يتزاي���د ه���ذا الع���دد �إلى ‪ 8.6‬في ع���ام ‪2012‬‬ ‫ت�ستطيع ال�شرائح الجديدة ‪ Lexus LS460‬ال�ضغط‬ ‫طرحها ب�سيارات تويوتا‪ .‬وتتحكم �شرائح اكت�شاف‬ ‫على الفرامل إ�ذا �أكت�شف النظام وجود �شخ�ص في‬ ‫و إ�لى عدد ‪ 18‬مليون عام ‪.2015‬‬ ‫طريق ال�سيارة �أو �سيارة �أخرى وذلك لمنع الت�صادم‬‫يذك���ر �أن �شرك���ة ‪ NEC‬وه���ي ثام���ن أ�ك�ب�ر �شرك���ة‬‫عل���ى م�ست���وى العالم في مج���ال ت�صني���ع ال�شرائح‬ ‫بين ال�سيارات �أو لتقليل �أثر الت�صادم‪.‬‬‫ا إللكتروني���ة ق���د �شه���دت خ�س���ارة في مبيعاتها في‬ ‫وتطمح �شرك���ة ‪� NEC‬أن تحك���م قب�ضتها على ‪40%‬‬‫الرب���ع الث���اني من الع���ام الح���الي نتيج���ة ل�ضعف‬ ‫م���ن �س���وق �شرائ���ح اكت�ش���اف ال�صور بحل���ول عام‬‫مبيعاته���ا م���ن �شرائ���ح الهواتف الخلوي���ة لذا ترى‬ ‫‪ .2015‬كم���ا تتوقع ال�شركة أ�ن تك���ون ح�صتها من‬‫ال�شرك���ة �أن مجال �شرائح ال�سي���ارات �سيفتح �سوق‬ ‫ال�س���وق محدودة حت���ى ع���ام ‪ 2010‬ولكن بزيادة‬ ‫عدد ال�صور التي يمكن التقاطها من خلال المعالج‬ ‫نامية طويلة الأجل‪.‬‬ ‫تطمح ال�شركة �أن تكون الرائدة في هذه ال�صناعة‪.‬‬‫يذك���ر أ�ن �شركة هون���دا أ�ي ً�ضا قد ط���ورت �سيارات‬ ‫وتتوقع ال�شركة �أن ت�صل مبيعاتها من هذه ا ألجهزة‬‫ت�ص���در أ��صوا ًت���ا تحذيرية إ�ذا كان���ت ال�سيارة على‬ ‫إ�لى ‪ 172‬ملي���ار دولار ع���ام ‪ 2015‬وه���و ما يعادل‬‫و�شك الا�صطدام ب�أي �شيء‪ .‬وندا �أي ً�ضا قد طورت‬ ‫‪ 3%‬م���ن �إجم���الي مبيع���ات عم�ل�اق للإلكترونيات‬‫�سيارات ت�صدر �أ�صوا ًتا تحذيرية �إذا كانت ال�سيارة‬ ‫في العام الم���الي ‪ .2005‬كما يتوق���ع المخت�صون أ�ن‬ ‫على و�شك الا�صطدام ب�أي �شيء‪.‬‬‫برنامج (لانيك) إلجراء‬ ‫يتحدى الاعطال ‪100%‬‬‫المحادثات ال�صوتية عبر‬ ‫تكوم�بشييوباتروم‪M‬ح‪B‬مو‪A‬ل مالنعنليواعنه فتيطاللمقمالنك أ�ةول جهاز‬ ‫ال�شبكات‬ ‫الت�شغيلي���ه وذلك من خلال ابت���كار تقنيات حديثه‬ ‫لتحقي���ق الأداء ا ألمثل و إ�طالة فترة الخدمة‪ ,‬حيث‬ ‫أ�طلق���ت �شركة تو�شيب���ا العالمية بالتع���اون مع وكيل‬‫يع���د برنامج (لانيك) م���ن البرامج القليلة‬ ‫ي�ساع���د جه���از \" ‪ \" TECRA A8‬الم�ستخدم العادي‬ ‫التوزي���ع في ال�سعودية ال�شرك���ة العربية لتجهيزات‬‫التي يمك���ن ا�ستخدامها في نظ���ام ال�شبكات‬ ‫والمخت�ص�ي�ن في تقني���ة المعلومات لتحقي���ق الكفاءة‬ ‫المكات���ب ( ‪ ABM‬العلي���ان ) أ�ول جه���از كمبيوت���ر‬‫المحلية لإج���راء المحادثات ال�صوتية بطريقة‬ ‫ا إلنتاجي���ة الكلية المثلى في العم���ل من خلال توفير‬ ‫محم���ول ( ‪ )TECRA A8‬ب�ضمان دولي لمدة ثلاث‬ ‫جهاز يعمل بلا �أعطال مما يقلل تكاليف الاداء\"‪.‬‬ ‫�سن���وات �ض���د الاعطال من خلال �ش���رط ا�سترداد‬ ‫�سهلة ومي�سرة‪.‬‬ ‫و�أ�شار الى �أن الجهازخ�ضع لعدة اختبارات �شا�سعة‬ ‫العمي���ل لقيم���ة الجه���از خ�ل�ال ال�سن���ة ا ألولى من‬‫وي�ساعد هذا البرنامج الم�ستخدم على إ�جراء‬ ‫من قب���ل �شركة تو�شيب���ا �شملت مقاوم���ة الحرارة‬ ‫ال�شراء إ�ذا ح���دث أ�ي عطل فني مع التزام تو�شيبا‬‫محادث���ة �صوتية ب�ي�ن الكمبيوت���رات المت�صلة‬ ‫واختب���ارات مقاوم���ة ال�صدم���ات والاهت���زازات‬ ‫ب�إ�صلاح الجهاز واحتفاظ العميل بجهازه اي�ضا‪.‬‬‫بال�شبك���ة المحلي���ة‪ ،‬حي���ث يق���وم البرنام���ج‬ ‫المتكررة لمحاك���ة الا�ستخدام الفعل���ي للجهاز أ�ثناء‬ ‫وقال عبد العزيز النغيثر مدير عام ‪ ABM‬العليان‬‫بعر�ض جميع الكمبيوترات المت�صلة بال�شبكة‬ ‫دورة حي���اة الجهاز‪.‬ويتمتع المنت���ج بحماية حديثه‬ ‫\"روع���ي في ت�صنيع المنتج جودة ومتانة عالية من‬‫والتي ت�ستخدم ‪ ،Lanic‬وما على الم�ستخدم‬ ‫وقوي���ة للقر�ص الثابت من خلال ا�ستخدام تقنيات‬ ‫خ�ل�ال معاي�ي�ر فائق���ة الج���ودة لت�ل�افي الاعطال‬‫�س���وى اختي���ار الكمبيوت���ر ال���ذي يرغ���ب في‬ ‫�ض���د ال�صدم���ات والاهت���زازات ‪ ,‬كم���ا ان مزاي���ا‬ ‫ت�صمي���م المنتج المح�سنة للمفا�ص���ل ولوحة ال�شا�شة‬ ‫الات�صال به ومن ثم تبد أ� المحادثة‪.‬‬ ‫قوية بمراح���ل لزي���ادة الكفاءة وتقلي���ل احتمالات‬ ‫الك�سر ‪ ,‬كم���ا روعي �أي�ضا في لوحة المفاتيح توفير‬ ‫مقاومة عاليه لل�ضغط مع توفير لوحة رئي�سة أ�قوى‬ ‫بن�سب���ة ‪ 50%‬مما يتوفر حالي���ا مما يجعلها قادره‬ ‫عل���ى ا�ستيع���اب درج���ات الح���راره والا�ستمراريه‬ ‫العمليه الفائقة ‪.‬‬ ‫‪ 12‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1428 . 48‬هـ‬

‫مليلاكمب�رتسراوتا�مسحخوجةدفامت‬ ‫�أم‪3‬نج»قهوزط«ةعو �أةيلا»علاانلبظج«يدبريلادةي‪.�.‬ستتي��صشانميم‬ ‫يت ّم إ�طلاق جيل جديد من أ�جهزة أ�لعاب الفيديو ك ّل ب�ضع �سنوات‪،‬‬‫�سمح���ت ميكرو�سوف���ت لأي �شخ�ص‬ ‫ولك�� ّن أ�جه��زة ه��ذا الجي��ل مم ّي��زة‪ ،‬حي��ث �إ ّنه��ا تحتوي عل��ى نقلة‬‫با�ستخدام كودها الخا�ص بالم�شغلات‬ ‫نوع ّي��ة في طريقة التفاعل مع الأجهزة واللاعبين‪ ،‬بالإ�ضافة �إلى‬‫الافترا�ضية ‪ ،‬التي تمكن أ�ي كمبيوتر‬‫من تثبيت عدة أ�نظمة ت�شغيل في نف�س‬ ‫تحديثات كبيرة في مجال ال�صوت وال�صورة‪.‬‬‫الوقت مع حر�صه���ا على مقا�ضاة أ�ي‬‫جه���ة تنته���ك حقوقه���ا القانوني���ة‪.‬‬ ‫الجدير ذك���ره أ� ّن �ألعاب جهاز بلاي‬ ‫‪ 512‬كيلوباي���ت م���ن ذاك���رة الكا�ش‬ ‫ج���اء جهاز �س���وني ب�ل�اي �ستي�شن ‪3‬‬‫وذك���رت ميكرو�سوف���ت في م ؤ�تم���ر‬ ‫�ستي�ش���ن ‪ 3‬لن تك���ون مح�صورة على‬ ‫‪ Cache‬بينم���ا تحت���وي ك ّل وح���دة‬ ‫عل���ى �شكل إ��صداري���ن‪ ،‬ا أل ّول يحتوي‬‫�صحف���ي �أن برام���ج ميكرو�سوف���ت‬ ‫مكان جغراف ّي في الع���الم‪� ،‬أي �أ ّنه لن‬ ‫معالج���ة عل���ى ‪ 256‬كيلوباي���ت م���ن‬ ‫على قر�ص �صلب مدمج يعمل بتقنية‬‫الافترا�ضي���ة متاح���ة للا�ستخ���دام‬ ‫يكون هنالك �سبب لمنع ت�شغيل �ألعاب‬ ‫ذاكرة الكا����ش‪ ،‬بالإ�ضافة إ�لى وجود‬ ‫�سات���ا ‪ SATA‬ب�سع���ة ‪ 20‬غيغاباي���ت‪،‬‬‫من���ذ أ�ك�ث�ر م���ن عام�ي�ن‪ ،‬ولك���ن في‬ ‫�أوروب ّية مثلا على جهاز غير أ�وروب ّي‪،‬‬ ‫وحدة معالجة �إ�ضاف ّية للاحتياط في‬ ‫يبل���غ قط���ره ‪ 2.5‬بو�ص���ة �أي ‪6.4‬‬‫�ض���وء التط���ور الكب�ي�ر في إ�مكاني���ات‬ ‫ولك ّن هذا الأمر لن ي�شمل ا ألفلام‪.‬‬ ‫ح���ال تعطل عم���ل �أ ّي وح���دة أ�خرى‪.‬‬ ‫�سنتيمتر‪ ،‬ب�سعر ‪ 499‬دولارا �أميركي ّا‬‫ووظائ���ف أ�جه���زة الكمبيوت���ر‪ ،‬م���ن‬ ‫وبالن�سب���ة ألداة التحكم‪ ،‬ف إ� ّن �شركة‬ ‫ه���ذه الق��� ّوة �ستعطي الجه���از زخما‬ ‫‪ ،‬والآخر ب�سع���ة ‪ 60‬غيغابايت ب�سعر‬‫المتوق���ع أ�ن يزدهر ا�ستخدام البرامج‬ ‫�سوني قام���ت بالمحافظ���ة على �شكل‬ ‫كب�ي�را في الق���درة عل���ى معالج���ة‬ ‫‪ 599‬دولارا �أميركي��� ّا ‪ .‬الجه���از لونه‬‫الافترا�ضي���ة ازده���ارا كب�ي�ًرا‪ .‬تتيح‬ ‫أ�داة التحك���م ال�سابق���ة‪ ،‬ولك ّنه���ا‬ ‫معلوم���ات الر�سوم���ات وال�صوت ّيات‪،‬‬ ‫�أ�س���ود لام���ع‪ ،‬وتعم���ل �أزرار الطاقة‪،‬‬‫البرام���ج الافترا�ضي���ة ا�ستخ���دام‬ ‫�أدخل���ت عليه���ا القدرة عل���ى معرفة‬ ‫وبالت���الي تق���ديم م�ست���وى جدي���د‬ ‫و�إخ���راج القر����ص‪ ،‬باللم����س‪ ،‬وه���و‬‫العدي���د من أ�نظم���ة الت�شغيل ب�سهولة‬ ‫درجة ميلها في الهواء عبر ‪ 6‬محاور‬ ‫م���ن متع���ة اللع���ب وتمثي���ل القوانين‬ ‫مح��� ّدب (مم���ا يعن���ي ب أ� ّن���ه يج���ب‬‫عل���ى نف����س الجه���از‪ ،‬مم���ا يعن���ي‬ ‫(الأمام وال���وراء‪ ،‬اليم�ي�ن والي�سار‪،‬‬ ‫الفيزيائ ّية ب�شكل ممتاز‪ ،‬ا ألمر الذي‬ ‫و�ضع���ه ف���وق جمي���ع الأجه���زة �إن ت ّم‬‫�إمكاني���ة تثبي���ت البرام���ج الخطيرة‬ ‫الأعل���ى وا أل�سفل)‪ ،‬وجعلتها لا�سلك ّية‬ ‫لا يتوف���ر في �أجهزة الجيل الحالي أ�و‬ ‫ا�ستخدام���ه ب�ش���كل �أفق��� ّي!) نظ���را‬‫عل���ى أ�حد ا ألجهزة الافترا�ضية بدون‬ ‫أ�جهزة الكومبيوتر دون وجود بطاقة‬ ‫لوج���ود مروح���ة متط��� ّورة تزي���د من‬‫الت أ�ث�ي�ر عل���ى الكمبيوت���ر الم�ضي���ف‪.‬‬ ‫�سرعته���ا ف���ور �إح�سا�سه���ا بارتف���اع‬‫و�سيت���م توفير كود البرام���ج ألي فرد‬ ‫ر�سومات فيزيائ ّية خا�صة‪.‬‬ ‫درجة حرارة الجهاز‪ ،‬نظرا للحرارة‬‫يري���د ا�ستخدامه���ا بموج���ب وع���د‬ ‫الجه���از ي�سمح للمبرمج�ي�ن ب�صنع‬ ‫الناتجة ع���ن عمل المعال���ج الرئي�س ّي‬‫الك���ود المفت���وح ال���ذي �أعلن���ت عن���ه‬ ‫ر�سومات ذات دق���ة غير م�سبوقة في‬ ‫ومعالج الر�سومات ووحدة الكهرباء‬‫ميكرو�سوف���ت ‪ .‬وقال���ت ال�شرك���ة �أن‬ ‫عالم الإلكترون ّيات‪ .‬ويرى الكثير من‬ ‫الداخل ّي���ة‪ .‬ولك ّن ه���ذا ا ألمر لا يعني‬‫ه���ذا الترخي����ص وع���د لا رجعة فيه‬ ‫النا����س أ� ّن الألعاب الت���ي ت ّم طرحها‬ ‫ب����أ ّن �ص���وت المروحة مرتف���ع‪ ،‬بل هو‬‫م���ن ميكرو�سوفت ل���كل فرد وجهة في‬ ‫على أ�كثر من جهاز جيل جديد تبدو‬ ‫يقارب م�ستوى �ص���وت مروحة جهاز‬‫العالم و ألمد غير محدود فيما يتعلق‬ ‫أ�ف�ض���ل على جهاز ب�ل�اي �ستي�شن ‪،3‬‬ ‫ب�ل�اي �ستي�شن ‪ . 2‬ويبلغ وزن الجهاز‬ ‫ولك ّن فروقات �أكبر �ستظهر مع مرور‬ ‫ح���والي ‪ 5‬كيلوغرام���ات‪ ،‬وبالن�سبة‬ ‫بت�شغيل الأكواد المفتوحة ‪.‬‬ ‫الزم���ن‪ ،‬حي���ث �سيق���وم المبرمجون‬ ‫�إلى القر����ص ال�صل���ب‪ ،‬ف����إ ّن وجوده‬‫وفي بداي���ة ه���ذا الع���ام قال���ت‬ ‫بتطوير ط���رق جديدة للح�صول على‬ ‫�ض���رور ّي لتحمي���ل التحديث���ات من‬‫ميكرو�سوف���ت أ�نه���ا �ستتع���اون م���ع‬ ‫الإنترنت للجهاز ول أللعاب ولتحميل‬‫�شرك���ة (‪ )XenSource‬الت���ي تط���ور‬ ‫نتائج مذهلة‪.‬‬ ‫الأف�ل�ام وال�ص���ور‪ ،‬بالإ�ضاف���ة �إلى‬‫لينك����س (‪ )Linux‬لتزوي���د ك���ود‬ ‫ولع��� ّل ا ألم���ر ا ألك�ث�ر جدلا ه���و قرار‬ ‫قدرته عل���ى ت�سريع ت�شغي���ل الألعاب‬‫البرام���ج الافترا�ضي���ة لل�سم���اح‬ ‫�شركة �سوني طرح الجهاز مع م�شغل‬ ‫ب�ش���كل كب�ي�ر ج��� ّدا وحف���ظ ت�سجيل‬‫بنظ���ام لينك����س ووين���دوز العمل معا‬ ‫أ�قرا����ص «بل���و راي» ‪ Blue-Ray‬الذي‬ ‫تق���دم اللاع���ب في ا أللع���اب‪ .‬ويمكن‬‫عل���ى نف����س الأجه���زة‪ .‬ونف����س ه���ذه‬ ‫ي�ستطي���ع ق���راءة أ�قرا����ص ت�ستطي���ع‬ ‫�إزال���ة القر�ص ال�صلب م���ن الجهاز‬‫البرامج الافترا�ضية تطرحها �شركة‬ ‫تخزين ما مقداره ‪ 54‬ميغابايت من‬ ‫ب�ش���كل ب�سيط وو�ضع أ� ّي قر�ص �صلب‬‫أ�خ���رى رائ���دة في ه���ذا المج���ال ه���ي‬ ‫المعلومات (ي�ستطيع القر�ص الواحد‬ ‫آ�خ���ر (بنف�س القط���ر والتقنية) ذي‬‫(‪� ،)VMWare‬إح���دى وحدات �شركة‬ ‫تخزي���ن ‪ 200‬غيغاباي���ت‪ ،‬نظري���ا)‬ ‫�سع���ة �أك�ب�ر‪ .‬موا�صف���ات الجه���از‬‫(‪ )EMC Corp‬التي �ساهمت في ظهور‬ ‫وق���راءة ‪ 72‬ميغاب���ت (‪ 9‬ميغابايت)‬ ‫التقني���ة متط��� ّورة ج��� ّدا‪ ،‬حي���ث إ� ّن���ه‬ ‫من المعلومات من القر�ص في الثانية‪،‬‬ ‫يحتوي عل���ى معالج من ن���وع الخل ّية‬ ‫هذه البرامج لأول مرة‪.‬‬ ‫مم���ا يوف���ر الق���درة عل���ى ت�سجي���ل‬ ‫‪ Cell‬يعم���ل ب�سرعة ‪ 2 3‬غيغاهيرتز‪،‬‬ ‫مقاط���ع �سينمائ ّي���ة عالي���ة الو�ضوح‪،‬‬ ‫وال���ذي يتك��� ّون م���ن معالج ب���اور بي‬ ‫و�أ�ص���وات ب�شت���ى اللغ���ات‪ .‬الم�شغ���ل‬ ‫�س���ي ‪ Power-PC‬م���ع �سب���ع وحدات‬ ‫ي�ستطيع ق���راءة أ�قرا�ص �سي دي ‪CD‬‬ ‫للمعالج���ة ‪ .‬ويحت���وي المعال���ج عل���ى‬ ‫ودي في دي ‪ DVD‬وبل���و راي و أ�لع���اب‬ ‫ب�ل�اي �ستي�شن ‪ 1‬وب�ل�اي �ستي�شن ‪.2‬‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1428 . 48‬هـ ‪13‬‬

‫ملف العدد‬ ‫المدن الذكية ‪..‬‬ ‫المدن الذكية‬ ‫المدينة الذكية توفر بنية تحتية لمدينة متطورة في جميع المجالت‬‫ربب�سطبكاالم�تستل�س�سفليكايتةوللالموع�اسهودل إاولايلمهاراكعزنالطتريجاقرياةلأوجكهازفةةااللطخردفمياةت‬‫(‪ :)Metropolitan Network‬ربط‬ ‫جديدة من المجتمع مثل ذوي‬ ‫ت�ضخير كافة الخدمات الحكومية‬ ‫تمثل مبادرة المدن الذكية اإحدى‬‫أاماكن التجمع والترفيه والمجمعات‬ ‫الاحتياجات الخا�ضة وغيرهم‪.‬‬ ‫والخا�ضة بحيث تكون متوفرة ب�ضكل‬ ‫اللبنات التي يعول عليها للو�ضول‬‫ال�ضكنية والمالية ب�ضبكات مركزية‬ ‫آامن ومي�ضر لهوؤلاء الم�ضتخدمين عبر‬ ‫بالمملكة إالى مجتمع ع�ضري يعتمد‬ ‫الر ؤوية الأ�سا�سية‪:‬‬ ‫مواقع ن�ضيجية وخدمات لا �ضلكية‪.‬‬ ‫على تقنية المعلومات والات�ضالات‬ ‫مثل (‪.)WIMAX‬‬ ‫وفي حالة تتويج ذلك بتوفر محتويات‬ ‫الحديثة وي�ضارك في تكون اقت�ضاد‬‫• نقاط توزيع لا�ضلكية‪ :‬ن�ضر نقاط‬ ‫الهدف الاأ�ضا�ضي من المدينة الذكية‬ ‫وخدمات تجارية متنوعة ف إان هذا‬‫�ضاخنة( ‪ )hot-spots‬في المدينة‬ ‫هو توفير بنية تحتية لمدينة متطورة‬ ‫�ضيتيح بيئة منا�ضبة ومناخ ملائم‬ ‫رقمي متين‪.‬‬‫وربط هذه النقاط ب�ضبكة رئي�ضية‬ ‫في جميع المجالات تتوفر فيها‬ ‫لتعامل �ضل�س مع تطبيقات العمل‬ ‫وتطمح هذه المبادرة إالى إايجاد‬‫وو�ضلها بمراكز المعلومات حيث اأنه‬ ‫الخدمات إالكتروني ًا بكفاءة عالية‬ ‫والتعليم عن بعد دون تقيد بمكان‬ ‫مدن ع�ضرية (تبد أا بالعا�ضمة‬‫با�ضتطاعة أاي �ضخ�س الو�ضول إالى‬ ‫ويتحقق ذلك با�ضتخدام تقنية‬ ‫الريا�س كمرحلة اأولى) تتوفر‬‫المعلومات التي يحتاجها عن طريق‬ ‫الات�ضالات اللا�ضلكية وال�ضلكية‬ ‫محدد للعمل اأو الدرا�ضة‪.‬‬ ‫فيها خدمات الات�ضال ذات نطاق‬‫ال أاجهزة الطرفية التي يحملها‬ ‫وبتوفير الخدمات والمحتوى المنا�ضب‬ ‫اإ�ضافة إالى ذلك ف إان هذه المدن‬ ‫عري�س ‪ broadband‬بحيث تتوفر‬‫(‪ )PDAS, laptops‬ك أا�ضعار الاأ�ضهم‬ ‫ون�ضر ال أاجهزة الطرفية القادرة على‬ ‫الذكية تعمل بفاعلية اأعلى وبتاأثير‬ ‫تلك الخدمات لجميع ال أافراد وفي‬‫و أاحدث المعلومات الاقت�ضادية على‬ ‫أاقل �ضلبية على البيئة العامة وبحاجة‬ ‫مختلف ال أاماكن العامة بما فيها‬ ‫الو�ضول اللا�ضلكي لهذه البيئة‪.‬‬ ‫اأقل لو�ضائل النقل المختلفة كما أانها‬ ‫(الحدائق والمنتزهات‪ ،‬والمكاتب‪،‬‬ ‫الم�ضتوى المحلي والعالمي‪.‬‬ ‫المتطلبات العامة‪:‬‬ ‫ت�ضهم في إايجاد فر�س عمل أاكبر‬ ‫والم�ضت�ضفيات‪ ،‬و أاماكن التجمعات‬‫ملاحظة‪� :‬ضبكات الجوال (‪GSM‬‬ ‫للمراأة ال�ضعودية وت�ضرك قطاعات‬ ‫عموما)‪ ،‬و إا�ضافة إالى ذلك يتم‬‫‪ )network‬والجيل الثالث منها‬ ‫أاو ًل‪ :‬بنية الت�سالت‪:‬‬ ‫• �ضبكة ات�ضال رئي�ضية‬ ‫‪ 36‬مجلة واحة الحا�سب العدد ‪ 49‬العام ‪1428‬هـ‬

‫كفاءتها ‪.‬‬ ‫مجال النقل والموا�سلات‬ ‫تطبيقها ب�ضور متعددة في بقاع‬ ‫قد تفي بالغر�س في أاجزاء من‬‫‪ -‬وجود نقاط خا�ضة لا�ضلكية‬ ‫‪ -‬ربط مراكز المرور ب�ضبكات‬ ‫كثيرة من العالم و من ما يدعم‬ ‫الم�ضروع‬‫لاإمكانية الو�ضول من خلالها‬ ‫لتبادل المعلومات المهمة لت�ضهيل‬ ‫م�ضيرة التطور في المملكة تبنى هذه‬‫اإلى أاق�ضام الطوارىء بال�ضرعة‬ ‫عملية الحركة المرورية ونقلها‬ ‫الفكرة بما ينا�ضب ظروف المملكة‬ ‫• ا�ضتخدام تقنيات الات�ضال‬‫المطلوبة والتخاطب معهم بال�ضوت‬ ‫اإلى النا�س عن طريق ال�ضبكات‬ ‫و يخدم المناطق التي يتم تطبيق‬ ‫المرئي‪.‬‬‫وال�ضورة في حالة الطوارىء‬ ‫المفهوم فيها و باختيار الو�ضائل‬ ‫اللا�ضلكية والخليوية‪.‬‬ ‫التي تدعم اقت�ضاد و �ضناعة تقنية‬ ‫• ا�ضتخدام ال�ضبكات اللا�ضلكية‬ ‫الخا�ضة ‪.‬‬ ‫‪ -‬اأمكانية الح�ضول على خرائط‬ ‫(‪ )Micro wave links‬حين يتطلب‬‫‪ -‬ربط الم�ضت�ضفيات بمنازل‬ ‫محددة ومواقع معينة عن طريق‬ ‫المعلومات في المملكة‪.‬‬‫المر�ضى ذوي الحالات الخا�ضة‬ ‫ا�ضتخدام �ضور الاأقمار ال�ضناعية‬ ‫مجالت التطبيق الرئي�سية‬ ‫ال أامر‪.‬‬‫(حالات القلب مثلا) لمتابعة‬ ‫وبثها اإلى المراكز المرورية واإلى‬ ‫�ضوف ن�ضتعر�س بع�س المجالات‬ ‫• ا�ضتخدام الات�ضالات الف�ضائية‬‫حالتهم ال�ضحية و إانذارهم في‬ ‫عامة النا�س عن طريق ا�ضتخدام‬ ‫ك أامثلة على ا�ضتخدام التقنية‬‫حالة تدهور �ضحة المري�س بطريقة‬ ‫الخدمات المختلفة مثل (‪GPS‬‬ ‫كرافد أاو بديل للطرق التقليدية‬ ‫حين يتطلب الاأمر‪.‬‬‫تلقائية كمتابعة إا�ضارة تخطيط‬ ‫مما يوؤدي اإلى زيادة الكفاءة و‬ ‫ثاني ًا‪ :‬ا ألجهزة الطرفية‪:‬‬ ‫‪)systems‬‬ ‫• ن�ضر و�ضائل الو�ضول إالى ال�ضبكة‬ ‫القلب مثل ًا‪.‬‬ ‫‪ -‬المراقبة المرورية عن طريق ربط‬ ‫تعميم الفائدة‬ ‫مثل الاأجهزة المحمولة وغيرها‪.‬‬ ‫المجال ا ألمني‬ ‫الكاميرات الموزعة في مختلف‬ ‫المجال التعليمي‬ ‫ثالث ًا ‪ :‬الخدمات والمحتوى‪:‬‬‫‪-‬ربطمراكزال أامنالعامةبمختلف‬ ‫‪ -‬وجود مراكز تعليمية خا�ضة‬ ‫• توفير التطبيقات والمحتوى‬‫اأق�ضامها (ال إاطفاء‪ ،‬الطوارئ‪،‬‬ ‫الطرق لتخفيف نقاط الازدحام‪.‬‬ ‫مربوطة ب�ضبكات لا�ضلكية (‪Micro‬‬‫النجدة) لتبادل المعلومات اللازمة‬ ‫‪� -‬ضهولة و�ضرعة الح�ضول على‬ ‫‪ )wave ، WIMAX‬تكون هذه المراكز‬ ‫الاإلكتروني المنا�ضب‬‫و�ضهولة الو�ضول إالى ال أاهداف‬ ‫المعلومات المختلفة الخا�ضة‬ ‫مربوطة بالبوابات للح�ضول على‬ ‫رابع ًا ‪ :‬أامن المعلومات‪:‬‬ ‫بالخدمات المرورية عن طريق‬ ‫المعلومات العلمية على الم�ضتوى‬ ‫• تقوية و�ضائل أامن المعلومات‬ ‫المطلوبة‪.‬‬ ‫ا�ضتخدام خدمات الجوال المختلفة‬ ‫العالمي وبثها في مواقع محددة عن‬ ‫خام�س ًا‪ :‬التوعية و التثقيف‬‫‪ -‬و�ضع �ضبكة من الكاميرات‬ ‫من قبل عامة النا�س(المخالفات ‪،‬‬ ‫طريق هذه ال�ضبكات اللا�ضلكية‬‫المنت�ضرة في مختلف مناطق المدينة‬ ‫‪ -‬اإمكانية الا�ضتماع اإلى أاو‬ ‫باأهمية الم�سروع‪:‬‬ ‫مناطق الازدحام ‪. )...‬‬ ‫م�ضاهدة المحا�ضرات التي تلقى‬ ‫• الحملة الاإعلامية‬ ‫لمراقبة الو�ضع ال أامني ‪.‬‬ ‫المجال ال�سحي‬ ‫على الم�ضتوى المحلي والعالمي عن‬ ‫• البوابات ال إالكترونية‬‫‪ -‬و�ضع نقاط خا�ضة في المناطق‬ ‫طريق مراكز خا�ضة تبث هذه‬ ‫• المحا�ضرات العامة‬‫الح�ضا�ضة وو�ضلها مع المراكز‬ ‫‪ -‬ربط الم�ضت�ضفيات العامة‬ ‫المحا�ضرات بوا�ضطة �ضبكات‬‫ال أامنية لمتابعة الو�ضع الاأمني‬ ‫والخا�ضة ب�ضبكات لتبادل‬ ‫الهواتف النقالة (‪GSM Network‬‬ ‫الجهات الم�ضاركة‪:‬‬‫وتحذيرهم عند وقوع حالات‬ ‫المعلومات اللازمة لزيادة كفاءتها‬ ‫‪ )3rd G‬با�ضتخدام تقنية الجيل‬ ‫• هيئة الات�ضالات والمعلومات‬ ‫الثالث لل�ضبكة الخلوية اأو ال�ضبكات‬ ‫• الهيئة العليا لتطويرالريا�س‬ ‫طوارئ تلقائيا‪.‬‬ ‫لعلاج المر�ضى‬ ‫المحلية اللا�ضلكية‪.‬‬ ‫المجال الجتماعي‬ ‫‪ -‬ربط ال�ضيدليات لتبادل الاأدوية‬ ‫‪ -‬و�ضع مكتبات إالكترونية في‬ ‫• اأمانة مدينة الريا�س‬ ‫بال�ضهولة وال�ضرعة المنا�ضبة لزيادة‬ ‫مناطق خا�ضة وربطها بالمكتبات‬ ‫• �ضركات الات�ضالات ال�ضعودية‬ ‫والترفيهي‪.‬‬ ‫المركزية ل�ضهولة الو�ضول إالى‬ ‫• مقدمو خدمات المعطيات‬‫‪ -‬ربط المراكز التموينية وال أا�ضواق‬‫المنت�ضرة ب�ضبكات لا �ضلكية للو�ضول‬ ‫الكتب المختلفة‪.‬‬ ‫والبيانات‬‫اإليها عن طريق ال أاجهزة الطرفية‬ ‫• القطاعات الحكومية ذات‬‫كا�ضتعرا�س ال�ضلع و�ضرائها من‬ ‫الات�ضال المبا�ضر بالاأفراد‬ ‫هذه المراكز وال أا�ضواق ‪.‬‬ ‫• مزودو الخدمات ال إالكتروني‬‫‪ -‬و�ضع نقاط �ضاخنة في المرافق‬‫العامة وربطها ب�ضبكات للو�ضول‬ ‫• م�ضنعو ال أاجهزة الطرفية‬ ‫فكرة ‪ ‬تطبيقها‬ ‫إالى مطاعم ومراكز الترفيه‪.‬‬‫‪ -‬و�ضع نقاط �ضاخنة في المرافق‬ ‫فكرة المدن الذكية هي فكرة تم‬‫العامة كالحدائق والمناطق‬‫الترفيهية للتحدث والات�ضال بين‬‫النا�س وتبادل ال أافكار والنقا�ضات‬ ‫والمعلومات العامة‪.‬‬‫مجلة واحة الحا�سب العدد ‪ 49‬العام ‪1428‬هـ ‪37‬‬

‫ملف العدد‬ ‫المدينة الذكية ‪..‬‬‫الجيل الثالث ‪ g3‬أاو بهما‬ ‫على الم�ضاركة في بناء الريا�س كاإحدى ع�ضرة‬ ‫المدن‬‫مع ًا‪ ،‬وكذلك اإيجاد نقاط توزيع‬ ‫مدينة ذكية على م�ضتوى العالم‪ ،‬كما تهدف‬ ‫الذكية ‪..‬‬‫لا�ضلكية من خلال ن�ضر نقاط‬ ‫المبادرة إالى توحيد وتن�ضيق الجهود والمبادرات‬‫�ضاخنة في المدينة وربط هذه‬ ‫المتفرقة‪ ،‬فيما ي�ضاهم ذلك في ر�ضم �ضورة‬ ‫خيال‬‫النقاط ب�ضبكة رئي�ضية وو�ضلها‬ ‫متكاملة ومتعا�ضدة للخدمات ال إالكترونية في‬ ‫الما�سي‬‫بمراكز المعلومات‪ ،‬حيث اإنه‬ ‫المدن الذكية‪ ،‬وتحديد ر ؤوية م�ضتقبلية وخطوات‬ ‫وحقيقة‬‫با�ضتطاعة اأي �ضخ�س الو�ضول‬ ‫محددة لا�ضتكمالها في المرحلة القادمة‪ ،‬اإلى‬ ‫الحا�سر‬‫إالى المعلومات التي يحتاجها عن‬ ‫جانب زيادة الوعي لمكونات المدن الذكية‬‫طريق ال أاجهزة الطرفية التي‬ ‫والجهود القائمة في هذا ال�ضدد حول العالم‪.‬‬ ‫طرحت الهيئة العليا لتطوير مدينة‬‫يحملها مثل ًا أا�ضعار ال أا�ضهم اأو‬ ‫كما يتمثل الهدف الاأ�ضا�ضي من المبادرة‪ ،‬في‬ ‫الريا�ض وهيئة الت�سالت وتقنية‬‫أاحداث المعلومات الاقت�ضادية‬ ‫توفير الخدمات الحكومية وكذلك التعاملات‬ ‫المعلومات طرح مبادرة للمدن الذكية‪،‬‬‫على الم�ضتوى المحلي والعالمي‬ ‫التجارية با�ضتخدام بنية تحتية لمدينة متطورة‬ ‫تهدف اإلى ن�سر خدمات الت�سالت‬‫اأو الح�ضول على المعلومات‬ ‫في جميع المجالات توفر فيها الخدمات والمحتوى‬ ‫والمعلوماتية وتطبيقاتها في المجتمع‬‫الجغرافية والخدمية بالمدينة‬ ‫المنا�ضب اإلكتروني ًا بكفاءة عالية ويتحقق‬ ‫ال�سعودي ودعم تحويله اإلى القت�ساد‬‫كمعرفة أاقرب فرع لبنك معين اأو اأقرب مطعم‪،‬‬ ‫ذلك با�ضتخدام تقنية الات�ضالات اللا�ضلكية‬‫إا�ضافة إالى توفير �ضبكات الجوال والجيل‬ ‫الرقمي ومجتمع المعرفة‪.‬‬‫الثالث‪ ،‬وا�ضتخدام تقنيات الات�ضال المرئي‪،‬‬ ‫وال�ضلكية‪.‬‬ ‫تطمح المبادرة اإلى إايجاد مدن ع�ضرية‪،‬‬‫وا�ضتخدام ال�ضبكات اللا�ضلكية‪ ،‬وا�ضتخدام‬ ‫وتعتمد هذه المبادرة على عدد من الاأ�ض�س من‬ ‫تتوفر فيها خدمات الات�ضال المتطورة بحيث‬‫الات�ضالات الف�ضائية حين يتطلب ال أامر‪ .‬كما‬ ‫أاهمها‪ :‬تبنى فكرة توفير مجموعة �ضاملة من‬ ‫تتوفر تلك الخدمات لجميع ال أافراد وقطاع‬‫ت�ضتمل متطلبات هذه المدن على توفير ال أاجهزة‬ ‫الخدمات والتطبيقات التي يمكن ميكنتها‬ ‫الاأعمال �ضواء في المنازل اأو في مختلف‬‫الطرفية وذلك بن�ضر و�ضائل الو�ضول اإلى‬ ‫وتوفيرها للم�ضتخدم باأ�ضلوب اإلكتروني بحيث‬ ‫الاأماكن العامة بما فيها المطارات والحدائق‬‫ال�ضبكة مثل أاجهزة الحا�ضب المحمولة واأجهزة‬ ‫يمكن ا�ضتخدام هذه الخدمات من أاجهزة‬ ‫والمنتزهات والمكاتب والم�ضت�ضفيات واأماكن‬‫الات�ضال اللا�ضلكي التي لا تحتاج اإلى اأن تكون‬ ‫متنقلة‪ ،‬والم�ضاركة ال إايجابية مع القطاعات‬ ‫التجمعات ب�ضكل عام‪ ،‬بال إا�ضافة اإلى توفير‬‫في مدى النظر‪ ،‬وكذلك توفير التطبيقات‬ ‫المختلفة �ضواء من القطاع الخا�س اأو القطاع‬ ‫كافة خدمات الحكومة الاإلكترونية وكذلك‬‫والمحتوى الاإلكتروني المنا�ضب وبخا�ضة خدمات‬ ‫العام الحكومي‪ .‬وعدم الاقت�ضار على‬ ‫التجارة ال إالكترونية بحيث تكون متوفرة ب�ضكل‬‫الحكومة الاإلكترونية والتجارة الاإلكترونية‬ ‫مقترحات وت�ضورات ال�ضركات العالمية فقط‬ ‫اآمن ومي�ضر لهوؤلاء الم�ضتخدمين عبر مواقع‬‫والتي تمكن م�ضتخدم خدمات النطاق العري�س‬ ‫ومحاولة إايجاد تميز واإنجاز وطني يتما�ضى مع‬ ‫ن�ضيجية وخدمات لا�ضلكية توفر عن طريق‬‫من ا�ضتخدامها‪ .‬ومع انطلاقة بناء المدن‬ ‫مقدمي الخدمات المرخ�س لهم من الهيئة‪.‬‬‫الذكية بات من المنتظر اأن ي�ضتخدم �ضكان‬ ‫خ�ضو�ضيات المجتمع ال�ضعودي‪.‬‬ ‫وتهدف هذه المبادرة اإلى تو�ضيح المفهوم‬‫هذه المدن خدمات جديدة قادرة على التحكم‬ ‫والتكامل مع م�ضروع الحكومة الاإلكترونية‬ ‫العام للمدن الذكية و أاثرها الاإيجابي في �ض ّتى‬‫في محتويات المنزل من اإنارة وت�ضغيل أاجهزة‬ ‫والا�ضتفادة من الخبرات المتراكمة فيه ومن‬ ‫الجوانب خا�ضة الجوانب الاقت�ضادية‪ ،‬وكذلك‬‫التكييف و إاغلاق النوافذ عن طريق �ضبكة‬ ‫مخرجاته في ح�ضر للخدمات والمعايير‬ ‫اإبراز جهود القطاعات الحكومية والخا�ضة‬‫الانترنت‪ .‬كما أان ال�ضاكن لن يتحمل عناء‬ ‫بتطوير الخدمات والتقنيات التي تدعم‬‫البحث عن اأجهزة التكييف اأو اأجهزة ا�ضتقبال‬ ‫القيا�ضية وغيرها من الاأمور المهمة‪.‬‬ ‫فكرة المدن الذكية‪ ،‬اإ�ضافة إالى ت�ضجيع كافة‬‫القنوات الف�ضائية‪ ،‬أاو نقل اأي جهاز في المنزل‬ ‫وتت�ضمن اأهم متطلبات المدن الذكية‪ ،‬إاقامة‬ ‫قطاعات ال أاعمال خا�ضة في مجال الات�ضالات‬‫للاإ�ضلاح لاأنه �ضيكون بمقدوره إا�ضلاحه من‬ ‫بنية للات�ضالات ت�ضمل �ضبكة ات�ضال رئي�ضية‬‫المنزل‪ ،‬وطلب الم�ضتلزمات الغذائية من ال�ضوبر‬ ‫في المدينة تربط أاماكن التجمع والترفيه‬‫ماركت عن طريق اإر�ضال البيانات عن طريق‬ ‫والمجمعات ال�ضكنية والمالية ب�ضبكات ات�ضالات‬‫الايميل‪ .‬و�ضيكون با�ضتطاعة أاي جهة ت�ضعى‬ ‫لا�ضلكية مركزية مثل ‪ wi-max‬اأو تقنية‬‫اإلى جمع اإح�ضائيات معينه لتعداد ال�ضكان‪،‬‬‫أاو الداخلين والخارجين من المدينة‪ ،‬وعدد‬‫المنازل‪ ،‬من دون العامل الب�ضري‪ ،‬وذلك عن‬‫طريق اأجهزة الحا�ضب الاآلي‪ ،‬والاعتماد عليه‬‫في جميع ال أامور الحياتية‪ .‬وهذا الت�ضور كان‬‫أا�ضبه بالخيال أاو في عالم الم�ضتحيل �ضابق ًا‬‫ولكن (وما اأوتيتم من العلم إالا قليلا) حيث‬‫إان كل هذا واأكثر قد اأ�ضبح حقيقة و�ضيكون‬‫واقعا ملمو�ضا لطريقة العي�س الجديدة في المدن‬‫ال�ضعودية الاقت�ضادية والمدن الرئي�ضية‪ ،‬التي‬ ‫‪ 38‬مجلة واحة الحا�سب العدد ‪ 49‬العام ‪1428‬هـ‬

‫الم�سدارنعال(ذالكتيحةلفييةال)ميملدك�سةن ع�سر‬ ‫�ضتتحول إالى مدن ذكية تواكب التطورات‬ ‫التقنية‪.‬‬‫يجب أان يكون جهاز الكومبيوتر الخا�س به‬ ‫بف�ضل التقنية ودخوله عالم ال أاذكياء ا�ضتطاع‬‫مزود ًا بخدمة (واي فاي) لي�ضتطيع البحث‬ ‫�ضارع ال أامير محمد بن عبدالعزيز (التحلية‬ ‫ويت�ضاءل الكثير عن المدن الذكية؟ وهل هي‬ ‫�ضابق ًا) الواقع �ضمال الريا�س‪ ،‬التخل�س من‬ ‫حقيقة اأم خيال؟ وهل هي جزء من المدن‬ ‫عن �ضبكات الات�ضال اللا�ضلكي)‪.‬‬ ‫أانه وجهة لل�ضبان واأ�ضحاب (التقليعات‬ ‫التي نعي�س فيها بمبانيها و�ضوارعها اأم أانها‬‫ويتابع‪( :‬بعد طلب البحث �ضتظهر اأمام‬ ‫الغريبة) وع�ضاق (الهواء)‪ ،‬إالى �ضارع يرتاده‬ ‫مختلفة؟ ومتى ن�ضاأت فكرة المدن الذكية؟‬‫الم�ضتخدم على �ضا�ضة جهازه �ضبكات الات�ضال‬‫المتاحة‪ ،‬وبعد اأن يختار اأحداها ُي ‪‬دخل رقم‬ ‫الجادون والحاذقون في دهاليز التقنية‪.‬‬ ‫وما وظائف هذه المدن الذكية؟‬‫هاتفه النقال قبل أان ير�ضله إالى ال�ضركة‬ ‫ومرد هذا التغير هو تحول ال�ضارع اإلى ذكي قبل‬ ‫لذلك اأود أان أاو�ضح اأن المدينة الذكية‬‫المزودة للخدمة التي ترد عليه ب أاخرى على‬ ‫نحو �ضهرين‪ ،‬أاي أان خدمة الات�ضال اللا�ضلكي‬ ‫موجودة كظاهرة منذ عقد من الزمان‬‫هاتفه تحوي رقم ًا �ضري ًا يمكنه بعد إادخاله في‬ ‫بالاإنترنت اأ�ضبحت تتوافر فيه بالمجان‪ ،‬وهو‬ ‫على الاأقل‪ ،‬إالا اأن م�ضطلح المدينة الذكية‬‫الخانة المخ�ض�ضة على ال�ضا�ضة من ت�ضفح‬ ‫ما جذب كثير ًا من المواطنين والمقيمين إاليه‪،‬‬ ‫يعتبر م�ضطلح ًا حديث التداول وعادة ما‬ ‫لينعموا بالتوا�ضل ال إان�ضاني ال إالكتروني بعيد ًا‬ ‫يختلط مع الحكومة الالكترونية وقد ُعرفت‬ ‫ال�ضبكة)‪.‬‬ ‫من فاتورة (الات�ضال) ال�ضاخنة في وطن‬ ‫المدينة الذكية ب أانها الحا�ضرة ذات الروابط‬‫واأكد �ضرورة احتفاظ الم�ضتخدم بالرقم‬ ‫يتزايد الطلب فيه على الارتباط بـ (العالم‬ ‫الات�ضالاتية والهند�ضة ال�ضبكية التي تحكم‬‫ال�ضري ذاته‪( ،‬ل أانه �ضيطلب منه كلما حاول‬ ‫من قبل قطاع تقنية المعلومات لتنفيذ عمليات‬ ‫العنكبوتي)‪.‬‬ ‫الات�ضال بال�ضبكة اأثناء وجوده في ال�ضارع)‪.‬‬ ‫بع�س هوؤلاء ال�ضباب اختار الجلو�س برفقة‬ ‫تبادل المعلومات‪.‬‬‫ونفى المر�ضتاني أان يكون مراكزه تلقى �ضكاوى‬ ‫حا�ضوبه ال�ضخ�ضي على المقاعد الخارجية‬ ‫وقد تم ا�ضتخدام م�ضطلح المدينة الذكية‬‫من �ضوء الخدمة منذ إاطلاق الم�ضروع‪،‬‬ ‫للمقاهي أاو المطاعم‪ ،‬فيما ف�ضل آاخرون ت�ضفح‬ ‫(الرقمية) لاأول مرة في الموؤتمر ال أاوروبي‬‫(با�ضتثناء يوم واحد كانت الخدمة معطلة)‪،‬‬ ‫ال�ضبكة وهم داخل �ضياراتهم بعد ركنها في أاحد‬ ‫للمدينة الرقمية في عام ‪1994‬م‪ ،‬وقد د�ضن‬‫لافت ًا إالى اأن فترة عمل المراكز تبداأ من ال�ضاعة‬ ‫ال أاوروبيون م�ضروع المدينة الذكية الاأوروبية‬‫العا�ضرة �ضباح ًا إالى الثانية بعد منت�ضف‬ ‫المواقف المنت�ضرة في ال�ضارع‪.‬‬ ‫في عدد من المدن حيث لاقت نجاحا متوا�ضع ًا‬ ‫و أاكد بع�س الم�ضرفين على مراكز المعلومات‬ ‫ثم تبنت ال�ضلطات الاأوروبية ب�ضكل أا�ضا�ضي‬ ‫الليل‪.‬‬ ‫الاأربعة الموجودة في ال�ضارع (الذكي)‪ ،‬كثافة‬ ‫مدينة أام�ضتردام كمدينة رقمية تلتها مدينة‬‫يذكر أان تقديم خدمة الات�ضال بال إانترنت‬ ‫ال إاقبال على مراكزهم وارتفاع عدد المترددين‬ ‫هل�ضنكي‪ .‬وفي الولايات المتحدة برزت عدة‬‫مجان ًا في �ضارع «التحلية» تاأتي �ضمن م�ضروع‬ ‫على ال�ضارع منذ انطلاق الم�ضروع‪ ،‬مو�ضحين‬ ‫محاولات لاإعلان بع�س المدن كمدن رقمية‬‫(مبادرة المدن الذكية) الذي يهدف إالى اإيجاد‬ ‫أانهم يجيبون يومي ًا على ا�ضتف�ضارات اأكثر من‬ ‫اإلا اأن معظمها اأخذ الطابع التجاري ولي�س‬‫مدن ع�ضرية �ضعودية‪ ،‬تبداأ بالعا�ضمة الريا�س‬ ‫‪ 600‬مواطن ومقيم حول الخدمة‪ ،‬لافتين اإلى‬‫كمرحلة اأولى‪ ،‬بم�ضاركة جهات حكومية‬ ‫أان ع�ضرة اآلاف �ضخ�س ا�ضتفادوا من الخدمة‬ ‫الطابع المدني ال�ضامل للمدينة‪.‬‬ ‫وتتمثل وظائف هذه المدن الذكية في‪:‬‬ ‫وخا�ضة عدة‪.‬‬ ‫التي تقدم مجان ًا في �ضارع (التحلية)‪.‬‬ ‫‪ -‬تزويد المعلومات الثابتة‪ :‬كتزويد الخرائط‬‫وتحر�س هذه المبادرة على توفير خدمات‬ ‫وعن كيفية الا�ضتفادة من الخدمة‪ ،‬قال‬ ‫والاأخبار والمنا�ضبات والخدمات ومعلومات‬‫الات�ضال ل أاكبر عدد من اأفراد المجتمع‪ ،‬أاثناء‬ ‫الم�ضرف على اأحد المراكز في ال�ضارع اأمجد‬ ‫التجارة والت�ضوق الالكتروني وال�ضياحة‬‫وجودهم في ال أاماكن العامة مثل‪ ،‬الحدائق‬ ‫المر�ضتاني‪ ( :‬إان الراغب في الات�ضال بال إانترنت‬ ‫والفندقة والحجوزات وخدمات البريد‬ ‫لا يحتاج إالى مراجعة اأي من المراكز‪ ،‬إالا اأنه‬ ‫والمتنزهات‪ ،‬المكاتب‪ ،‬الم�ضت�ضفيات‪.‬‬ ‫والات�ضالات‪.‬‬ ‫‪ -‬الخدمات المبا�ضرة‪ :‬كتعبئة الطلبات‬ ‫وتحميل نماذج الطلبات والمعاملات‬ ‫الحكومية‪ ،‬وا�ضتطلاعات الراأي‪ ،‬والتعليم‬ ‫عن بعد‪.‬‬ ‫‪ -‬المعلومات الفورية‪ :‬كالتنبوؤات الجوية‪،‬‬ ‫ومعلومات الازدحام المروري‪ ،‬ومعلومات‬ ‫الاإ�ضعاف والاإنقاذ‪ ،‬ومعلومات اأ�ضواق المال ‪.‬‬ ‫‪ -‬تبادل المعلومات الاجتماعية‪ :‬كغرف‬ ‫الدرد�ضة ب أانواعها‪ ،‬ومجموعات الحوار‪،‬‬ ‫وجماعات الدعم كالك�ضافة والمتطوعين‪،‬‬ ‫البيع بالمزاد العلني الالكتروني‪.‬‬ ‫‪ -‬الارتباط بالعالم الخارجي‪ :‬من خلال‬ ‫تبادل المعلومات مع المدن الاأخرى في داخل‬ ‫الدولة وخارجها‪.‬‬ ‫المهند�ض‪ .‬فهد بن عبد الرحمن ال�سالح‬ ‫متخ�س�ض في التخطيط العمراني‬‫مجلة واحة الحا�سب العدد ‪ 49‬العام ‪1428‬هـ ‪39‬‬

‫م�شــــاكلوحــلول‬‫إ��ضافة‪/‬بري���د ‪ Add\Email‬ثم كتابة ا�سم العر�ض‬ ‫���س ‪ -‬كيف �أ�ستطيع �سحب ر�سائل بريدي‬ ‫���س‪ -‬أ�واج��ه م�شكل��ة م��ع تحدي��ث نظام‬‫‪( Display name‬تالي ‪ )Next‬ثم كتابة كامل عنوان‬ ‫في موق��ع الياهو عل��ى برنامج الاوت لوك‬ ‫وين��دوز اك���س ب��ي ‪ ،‬ويظه��ر لي في موقع‬‫البريد الإلكتروني (تالي ‪ )Next‬وفي ملقم البريد‬ ‫التحدي��ث أ�ن نظ��ام الوين��دوز غ�ير‬‫ال���وارد ‪ My incoming mail server is a‬اختي���ار‬ ‫اك�سبر�س؟‪.‬‬ ‫مرخ�ص ‪ ،‬واحت��اج لطريقة ت�ساعدني في‬‫‪ POP3‬وفي خان���ة ملق���م البريد ال���وارد ‪Incoming‬‬ ‫ماجد �أحمد ‪ -‬بريد �إلكتروني‬ ‫التحدي��ث ‪ ،‬فهل أ�جدها عندك��م؟‪ .‬وائل‬ ‫‪ -‬منذ �سن���وات ما�ضية أ�وقف موق���ع ‪ !Yahoo‬عن‬‫‪ mail‬وخان���ة ملقم البري���د ال�ص���ادر ‪Outgoing‬‬ ‫م�ستخدم���ي البريد المجاني التعام���ل مع البريد‬ ‫– بريد �إلكتروني‬‫‪� mail‬إدخال الرق���م ‪( 127.0.0.1‬التالي‪)Next/‬‬ ‫بوا�سطة برام���ج البريد الإلك�ت�روني ببروتوكول‬ ‫‪ -‬قامت �شركة مايكرو�سوف���ت ‪ Microsoft‬م ؤ�خر ًا‬ ‫‪ Post Office Protocol 3‬وو�ضعها فقط للم�شتركين‬ ‫بو�ض���ع حماي���ة عل���ى موق���ع التحدي���ث‪http:// :‬‬‫وفي ال�صفح���ة التالي���ة �إدخ���ال ا�س���م الح�س���اب‬ ‫‪ windowsupdate.microsoft.com‬الخا����ص ب�أنظم���ة‬ ‫بخدمة ‪Yahoo! Mail Plus‬‬ ‫ت�شغيله���ا ومنه���ا نظ���ام ‪ Windows XP‬حي���ث عند‬ ‫ن�أوظـاـــــجـــهــــمـا�شمكل(وةيمنعدوتزح)ديث‬ ‫لك���ن م���ع تط���ور البرمجي���ات ظه���ر في �شبك���ة‬ ‫محاول���ة �إج���راء التحديثات التلقائي���ة ‪Windows‬‬ ‫ااكللييبـفارييهــةـو�د؟سيحة فبيالمرو�قســعــــائل‬ ‫ا إلنترن���ت موق���ع‪ www.ypopsemail.com :‬ينت���ج‬ ‫‪ Update‬للح�ص���ول عل���ى آ�خره���ا �س���وف يتحقق‬ ‫�ب‪0‬س‪4‬طركيعيلءةو؟ابلاايتت�صلاكلنبالحتدحومدياللـ‬ ‫برنام���ج تطبيق���ي ا�سم���ه ‪ !YPOPs‬يثبت في نظام‬ ‫الموق���ع م���ن �صح���ة ن�سخ���ة نظ���ام‪ ، Windows‬إ�ذ‬ ‫الت�شغيل وي�ستطيع الات�صال بخادم ‪ Server‬و�سيط‬ ‫يقت�ص���ر ذلك عل���ى الن�سخ الأ�صلي���ة والمرخ�صة‬‫‪ Account name‬وكلم���ة الم���رور ‪( Password‬الت���الي‬ ‫م���ن �أجل دعم بروتوكول ‪ POP3‬والارتباط ببريد‬ ‫ويق���وم الموق���ع بالبح���ث ع���ن مفت���اح المنت���ج ‪CD‬‬‫‪ )Next‬واختيار إ�نه���اء ‪ Finish‬ثم بعد ذلك العودة‬ ‫‪ Yahoo Mail‬حيث يتيح �إر�سال وا�ستقبال الر�سائل‬ ‫‪ Key‬ع�ب�ر تحمي���ل برنام���ج �صم���م بلغ���ة ‪ActiveX‬‬‫م���رة �أخ���رى لقائمة ح�ساب���ات إ�نترن���ت ‪Internet‬‬ ‫ببرامج البري���د الإلك�ت�روني ‪Outlook, Netscape,‬‬ ‫ي�سم���ى ‪ Windows Genuine Advantage Tool‬وم���ع‬‫‪ Accounts‬والنق���ر مرت�ي�ن عل���ى ح�س���اب البريد‬ ‫أ�ن���ه توجد طريقة لوقف ه���ذا البرنامج ومتابعة‬‫الم�ض���اف وبظه���ور خ�صائ�ص���ه التوج���ه لقائمة‬ ‫‪ Eudora, Mozilla‬ويتمي���ز البرنام���ج بوج���ود ن�سخ‬ ‫التحديث���ات من خ�ل�ال الانتقال لقائم���ة �أدوات‬ ‫(خي���ارات إ�نترنت)البرام���ج ‪Tools/Internet‬‬ ‫عدي���دة لكل �أنظمة الت�شغي���ل التالية‪Windows / :‬‬ ‫‪ Options/Programs‬وال�ضغ���ط على ‪Manage Add-‬‬ ‫‪ Linux / MAC / Solaris‬وطريق���ة إ�ع���داد برنامج‬ ‫‪ …one‬وعن���د ا�س���م البرنام���ج المذك���ور‪ ،‬تغيير‬ ‫‪ !YPOPs‬لم�ستخدم���ي نظ���ام الت�شغي���ل ‪Windows‬‬ ‫تمك�ي�ن ‪ Enable‬إ�لى تعطي���ل ‪ Disable‬وبه���ذا يمكن‬ ‫تبد�أ بالانتقال لموقع البرنام���ج والدخول لقائمة‬ ‫�إج���راء التحديثات ‪ ،‬مع أ�ن المجل���ة تن�صح كافة‬ ‫‪ Downloads‬وتحمي���ل �إ�ص���دار ‪Ypops! Windows‬‬ ‫قراءه���ا إ�لى ا�ستخ���دام البرام���ج ا أل�صلية حيث‬ ‫‪ Version 0.8.0‬وبع���د الانته���اء م���ن التحمي���ل‬ ‫�أن ا�ستخدام البرام���ج المن�سوخة تمنعها قوانين‬ ‫ال�ضغ���ط على مل���ف البرنامج تثبيت���ه بالنظام ‪،‬‬ ‫وبع���د ذلك الات�ص���ال ب�شبكة ا إلنترن���ت وت�شغيل‬ ‫حماية المنتجات الفكرية العالمية‪.‬‬ ‫برنام���ج ‪ Outlook Express‬والانتق���ال لقائم���ة‬ ‫�أدوات‪/‬ح�ساب���ات ‪ Tools\Accounts‬واختي���ار‬ ‫‪ 56‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 44‬هـ‬

‫م�شكلة انقطاع ا إلت�صال بالإنترنت في ويندوز‬‫ن�ستقبل ا�ستف�ساراتكم المتعلقة بالكمبيوتر على العنوان البريدي التالي ‪[email protected]‬‬‫فرصة لا تعوض‬ ‫وغ�يره‪ ،‬فه��ل تذك��رون لي مواق��ع‬ ‫خي���ارات متقدم���ة ‪ Advanced‬وم���ن خي���ار‬ ‫البري��د أ�و موقع في��ه برامج البريد‬ ‫مهلة الملق���م ‪ Server Timeouts‬تحديد المدة‬ ‫‪ICDL‬‬ ‫خم�س���ة دقائ���ق ‪ Minutes 5‬والتوجه لقائمة‬ ‫الالكتروني؟‪.‬‬ ‫ملقمات ‪ Servers‬لتفعيل خا�صية (ت�سجيل‬ ‫‪ 0‬ف‪0‬قط‪17‬‬ ‫وليد – بريد �إلكتروني‬ ‫الدخول با�ستخدام (م�صادقة كلمة مرور‬ ‫‪ -‬بالفع���ل يا قارئنا العزيز هنالك برامج‬ ‫أ�من���ة)‪Log on using Secure Password .‬‬ ‫ريال شاملة الاختبارات‬ ‫�أخرى تخت�ص بالبريد ا إللكتروني ‪E-mail‬‬ ‫‪ Authentication‬وتفعي���ل خا�صي���ة (طل���ب‬ ‫وتدع���م بروتوك���ول ‪ POP3‬ونعر����ض �أ�شهر‬ ‫الملق���م للم�صادق���ة) ‪My server requires‬‬ ‫لمزيد من المعلومات قم بزيارة موقعنا‬ ‫تبلرنكا املجبر‪il‬ا‪a‬م‪m‬ج‪di‬و‪e‬م‪cr‬وا‪I n‬قعها ح�سب التالي‪-:‬‬ ‫‪ authentication‬ث���م اختي���ار مواف���ق ‪OK‬‬ ‫وموقعه‪www.incredimail.com:‬‬ ‫و�إغلاق ‪ Close‬وبعد �إعداد كافة الخطوات‬ ‫‪www.alnadi.net‬‬ ‫‪ ،‬يمك���ن ا آلن لم�ستخدم���ي بريد ‪Yahoo Mail‬‬ ‫برنامج ‪Lotus Notes‬‬ ‫ت�شغيل برنام���ج ‪ Outlook Express‬والتعامل‬ ‫‪4654197‬‬ ‫وموقعه‪www.lotus.com :‬‬ ‫مع الر�سائل �سوا ًء ل إلر�سال �أو الا�ستقبال‪.‬‬ ‫���س‪� -‬شكري لمجل��ة واح��ة الحا�سب‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 44‬هـ ‪57‬‬ ‫برنامج ‪Outlook‬‬ ‫عل��ى ه��ذه ال�صفح��ات المليئ��ة‬ ‫وموقعه‪www.microsoft.com/office/outlook:‬‬ ‫بالمعلوم��ات عن الكمبيوتر ‪ ،‬وعندي‬ ‫م�شكل��ة أ�ري��د ح��ل له��ا وه��ي عن��د‬ ‫برنامج ‪Outlook Express‬‬ ‫ات�ص��الي ب�شبك��ة الإنترن��ت تظه��ر‬ ‫وموقعه‪www.microsoft.com/windows/oe :‬‬ ‫�سرع��ة الات�ص��ال بح��دود ال��ـ ‪40‬‬ ‫كيلوباي��ت لك��ن التحمي��ل بط��يء‬ ‫برنامج ‪Calypso‬‬ ‫وينقطع الات�صال كل فترة ‪ ،‬فما هو‬ ‫وموقعه‪www.rosecitysoftware.co :‬‬ ‫�سب��ب هذا؟‪ .‬محمد �أحمد – بريد‬ ‫برنامج ‪Eudora‬‬ ‫�إلكتروني‬ ‫وموقعه‪www.eudora.com :‬‬ ‫‪ -‬تح���دث م�شكلة انقطاع ‪ ،‬تعثر أ�و بطيء‬ ‫الات�ص���ال م���ع �شبكة الإنترن���ت في �أجهزة‬ ‫برنامج ‪M ozilla Mail‬‬ ‫الكمبيوتر التي ت�ستخ���دم الطلب الهاتفي‬ ‫وموقعه‪www.mozilla.org :‬‬ ‫‪ Dial-Up‬إ�لى عوام���ل أ�غلبه���ا تك���ون ب�سبب‬ ‫�س���وء التمدي���دات الهاتفي���ة ل أل�س�ل�اك‬ ‫برنامج ‪Netscape Mail‬‬ ‫الداخلي���ة النحا�سية داخ���ل المنزل �أو �أنها‬ ‫وموقعه‪www.netscape.com :‬‬ ‫قديم���ة وقد تعر�ضت للتل���ف و�أي�ض ًا وجود‬ ‫التفريع���ات الهاتفية م���ن الخط الرئي�سي‬ ‫برنامج ‪Pegasus Mail‬‬ ‫إ�لى هوات���ف أ�خ���رى ‪ ،‬لذل���ك ن���رى �أهمية‬ ‫وموقعه‪www.pmail.com :‬‬ ‫ا�ستب���دال التمدي���دات القديم���ة ب�أ�سلاك‬ ‫ونقدم كذلك موقع ي�شتمل معلومات‬ ‫جديدة نحا�سية ذات جودة عالية و إ�ن كنا‬ ‫كثيرة عن برامج البريد الإلكتروني‬ ‫ن�ستح�سن و�صل �سل���ك هاتفي مبا�شر من‬ ‫ومواقعها ‪ ،‬لذلك نن�صحك بزيارة الموقع‪:‬‬ ‫المق�س���م الداخلي للهاتف �إلى منفذ المودم‬ ‫‪ Modem‬مبا�شرة المت�صل بجهاز الكمبيوتر‬ ‫‪www.emailaddresses.com‬‬ ‫‪ ،‬كذلك ن�ؤك���د ب أ�ن اختيار الم���ودم ‪Modem‬‬ ‫الأج���ود �سيعط���ي ات�صال جي���د ويت�صدر‬ ‫���س‪-‬م����ش��ك�ل�ة ان��ق��ط��اع الإت�����ص��ال‬ ‫المنتج���ات م���ودم ‪ U.S Robotics 56K‬الذي‬ ‫با إلنترنت في ويندوز هل من حل‪.‬‬ ‫ُي�صنف با ألف�ضلي���ة في �شتى أ�نحاء العالم‬ ‫وهو متوفر في �أ�سواق الكمبيوتر المحلية‪.‬‬ ‫فهد خالد‬ ‫���س‪� -‬أن��ا م��ن ق��راء مجل��ة واح��ة‬ ‫نعم هناك حل اذهب الى �سجل النظام‬ ‫الحا�س��ب ‪ ،‬ولي طل��ب وه��و أ�نن��ي‬ ‫و ذل��ك م�ن اب��د أ� ث�م ت�شغيل ث�م كتابة‬ ‫�سمع��ت أ�ن هناك برام��ج غير الاوت‬ ‫‪ regedit‬ث��م ا��ض�غ�ط م��واف��ق‪ .‬و هناك‬ ‫ل��وك ل�سح��ب بري��د اله��وت مي��ل‬ ‫اذه� �ب الى \‪HKEY_LOCAL_MACHINE‬‬ ‫‪System\CurrectControlSet\Services\Tcpip‬‬ ‫‪ Parameters‬و ق�م بتغيير قيمة المفتاح‬ ‫التالي من ‪ 240‬الى ‪: 30‬‬ ‫‪TcpTimedWaitDelay‬‬ ‫اذا لم تجد المفتاح ال�سابق فقم ب�إن�شائه و‬ ‫هو من النوع ‪ DWORD Value‬و إلن�شائه‪ :‬من‬ ‫القائمة اذه�ب الى تحرير ثم جديد ثم‬ ‫قيم ة ‪ DWORD‬و قم بت�سميته بالإ�سم �‪Tcp‬‬ ‫‪ TimedWaitDelay‬و أ�عطه القيمة الع�شرية‬

‫درو�س و�شروحات‬ ‫الر�ســـائل المـزعجـــــــة‬‫كيف عـرفوا عنوان بريـدي ا أللكتــروني ؟‬‫ما هي الطريقه العجيبه التي يعرف بها مر�سلو الر�سائل الالكترونيه المزعجه ‪ Spam‬عنوان بريدنا‬ ‫الح���ط���ب�اذعفة‪.‬م�‪� .‬ل� �ف� �ات‬‫الالكتروني فيمطرونا بع�شرات الر�سائل كل يوم يكون محتواها إ�ما بمنازل تباع في الولايات المتحده‬‫�أو �شركات تامين انجليزيه �أو رحلات �سياحيه وتذاكر يان�صيب‪ .‬كيف يتمكنوا من معرفه عنوان‬ ‫كثيرا ما نحتاج الى ايقاف �أمر الطباعة‬‫بريدنا الخا�ص رغم اننا لم نرا�سلهم من قبل كما اننا لا نكتب هذا العنوان في مواقع الانترنت التي‬ ‫الذي قمنا بو�ضعه للطابعة لكنها ت�ستمر‬ ‫في الطباعة‪ ،‬ولايقاف أ�مر الطباعة يجب‬ ‫تطلب منا ملء بع�ض البيانات‪.‬‬‫تجد بعد �ساعات قليله من ان�شاءك لعنوان بريد الكتروني جديد بو�صول ر�سائل مزعجه لهذا‬ ‫اتباع التالي‪:‬‬ ‫عند التعر�ض لموقف لا يمكن فيه ايقاف‬ ‫ال�صندوق الحديث قبل ان تتلقي اول ر�ساله من ا�صدقائك او زملائك في العمل‪.‬‬ ‫�أمر الطباعة‪ ،‬ف إ�ن ا�سهل طريقة لايقافها‬‫ال�شركات التي تر�سل الر�سائل الالكترونيه المزعجه تكون في الغالب �شركات دعايه وت�سويق ت�ستخدم‬ ‫هي ال�ضغط مرتين على ايقونة الطابعة في‬‫البريد الالكتروني لكي تعلن عن المنتجات والخدمات التي ت�سويقها لاكبر عدد من الم�شترين‪ .‬اكثر‬ ‫�شريط البدء ال�سفلي‪ ،‬لفتح مربع الحوار‬‫الطرق انت�شارا وارخ�صها ثمنا هي البريد الالكتروني ففي دقائق معدوده يمكن ان ير�سل ملايين‬ ‫الخا�ص بترتيب �أوامر الطباعة‪ ،‬ومن ثم‬‫الر�سائل الالكترونيه وب�دون تكلفه تقريبا‪ .‬هذه ال�شركات تقتحم �صناديق بريدنا الالكتروني‬ ‫يجب تحديد الملف الذي تود ايقاف طباعته‬‫بع�شرات وربما مئات الر�سائل يوميا متجاهله اب�سط معاني الخ�صو�صيه لم�ستخدمي هذه الخدمه‬ ‫ثم حذفه بال�ضغط على زر ‪ . Delet‬واذا لم‬ ‫التي لا يمكننا الا�ستغناء عنها‪.‬‬‫ال�شركات التي تقوم بار�سال هذه الر�سائل المزعجه تبذل كل جهدها لكي تجمع اكبر عدد من‬ ‫تعمل هذه الطريقة‪ ،‬فعندها يجب ال�ضغط‬‫عناوين البريد الالكتروني ال�صحيحه لكي تر�سل لهم الدعايه والاعلانات التي تريدها‪ .‬التقنيه‬ ‫على الزر ا أليمن للف�أرة‪ ،‬فوق الملف المراد‬‫التي ت�ستخدمها هذه ال�شركات لمعرفه عناوين البريد الالكتروني في مختلف انحاء العالم تعتمد‬ ‫حذفه ثم اختيار (حذف) في القائمة التي‬‫علي برامج تقوم بكتابه عناوين بريد الكتروني ب�شكل ع�شوائي ثم تر�سل ر�ساله الكترونيه الي هذه‬‫العناوين‪ .‬العنوان الخطا ترد ر�سالته الي مر�سلها (�شركة الدعاية) وبذلك تعرف ال�شركه ان هذا‬ ‫�ستظهر‪.‬‬ ‫كذلك يمكن الدخول الى مربع حوار ترتيب‬ ‫العنوان لا وجود له‬‫اما العناوين التي لا ت�صل منها ر�سائل فذلك دليل علي ان الر�سالة �صحيحة وان العنوان الع�شوائي‬ ‫أ�وامر الطباعة من خلال ‪ Start‬ثم اختيار‬‫الذي �صممه البرنامج ت�صادف ان يكون لم�ستخدم حقيقي‪ .‬يطلق علي هذه التقنية م�صطل ح �‪Direc‬‬ ‫‪. Printers faxes‬‬‫‪ tory Harvest Attack DHA‬وال�شركة التي ت�ستخدم هذه التقنيه تر�سل آ�لاف وربما ع�شرات‬‫ا آللاف من عناوين البريد الالكتروني الع�شوائية وتنتظر الر�سائل التي ترد لعدم �صحه عنوان المر�سل‬ ‫وعموما ف إ�ن هذه العملية �ست�ؤدي الى ايقاف‬‫اليه فت�ستبعد هذه العناوين‪ ,‬أ�ما الر�سائل الأخرى وهي تمثل العناوين ال�صحيحة فيتم ا�ضافتها إ�لى‬ ‫الملفات التي تنتظر دورها للطباعة كما �أنها‬‫قاعده بيانات كبيره تحتوي علي عناوين البريد الإلكتروني ال�صحيحة والتي �سيتم توجيه الر�سائل‬ ‫�ستقوم بحذف تلك التي تقع قيد الطباعة‪.‬‬‫الدعائيه اليهم ب�شكل منتظم في الم�ستقبل‪ .‬رغم �أن عناوين البريد ا إللكتروني الع�شوائية تكون‬‫الن�سبة الكبيرة منها لعناوين غير �صحيحة �إلا ان الن�سبة ال�صحيحة والتي قد لا تزيد عن ‪ 5%‬يمكن‬ ‫�أما في حال لم تنجح تلك الطريقة في‬‫ان ت�شكل بعد عده محاولات قاعدة بيانات تحتوي على مئات الآلاف من عناوين البريد الالكتروني‬ ‫ايقاف الطباعة فيمكن فعل التالي‪:‬‬ ‫التي تم الت أ�كد من �صحتها‪.‬‬ ‫‪ -‬الذهاب مجددا الى مربع حوار الطابعة‬‫طريقة تحميل �أي موقع على �شبكة الانترنت‬ ‫وحاول حذف الملف مجددا حيث أ�ن جهاز‬ ‫الكمبيوتر لا يقوم بالا�ستجابة من �أول مرة‪.‬‬ ‫على علامة متحركة �سهميه‪.‬‬ ‫‪ 6-‬ن�ضغ��ط عل��ى ‪NEXT‬‬ ‫بوا�سطة برنامج الفرونت بيج‬‫‪ 10-‬وعن��د انته��اء البرنام��ج‬ ‫لنتحول إ�لى �صفحه �أخرى ‪.‬‬ ‫‪ 1-‬تفتح برنامج ‪. FrontPage‬‬ ‫‪ -‬قم بقطع الطاقة الكهربائية عن‬‫من التحميل تختفي تلك اللوحة‬ ‫‪ 2-‬ن�ضغط على �أول حقل ‪.file‬‬‫تلقائيا ‪.‬وبه��ذه الخطوات يكون‬ ‫‪ 7-‬تظه��ر �صفحه عل��ى ثلاثة‬ ‫‪ 3-‬ن�ضغط على �أيقونه ‪Import‬‬ ‫الطابعة‪ ،‬ويمكن ذلك من خلال ا�ستخدام‬‫ق��د حملن��ا الموقع عل��ى جهازنا‬ ‫حق��ول‪ .‬الحق��ل ا ألول نرف��ع‬ ‫زر الطاقة الخا�ص بالطابعة‪.‬‬‫ويمكن لن��ا ت�صف��ح الموقع دون‬ ‫إ��شارت��ه ‪،‬الحق��ل الث��اني �أي�ضا‬ ‫في حقل ‪( . file‬ا�ستيراد )‪.‬‬ ‫نرف��ع إ��شارت��ه‪ .‬الحق��ل الثالث‬ ‫‪ 4-‬تظهر لن��ا �صفحة قد حدد‬ ‫‪ -‬قم ب إ�غلاق ويندوز‪ ،‬وحاول إ�عادة ت�شغيل‬ ‫الات�صال ب�شبكة الانترنت‬ ‫الجه��از فيها المكان الذي ين�سخ‬ ‫ن�ضـع له �إ�شــارة ‪.‬‬ ‫�إليه الموق��ع في الجهاز ‪.‬ا�ضغط‬ ‫الجهاز بعد الت�أكد من حفظ جميع الملفات‪.‬‬ ‫‪ 8-‬ن�ضغط على زر ‪. NEXT‬‬ ‫واذا قام الجهاز ب�إنذارك ب�أن هناك ملفا‬ ‫ا آلن على ‪. OK‬‬ ‫قيد الطباعة فتجاهل ذلك وا�ستمر في‬ ‫‪ 9-‬تظهر �صفحــه �أخرى‬ ‫‪ 5-‬تظهر قطعه جديدة تحتوي‬ ‫عملية الاغلاق‪ ،‬عند ت�شغيل ويندوز مرة‬ ‫فن�ضغ��ط عل��ى ال��زر ‪FINISH‬‬ ‫على فراع ‪ location‬ن�ضع عنونا‬ ‫�أخرى �ستجد ب�أن الجهاز ي�س أ�لك أ�حيانا‬ ‫فيبد�أ البرنام��ج بتحميل الموقع‬ ‫فيما اذا كنت ترغب بالا�ستمرار في طباعة‬ ‫ب إ�ظه��ار لوح��ه �صغ�ي�ره تحتوي‬ ‫الموقع فيه ‪.‬‬ ‫الملف‪� ،‬أجب بالرف�ض‪.‬‬ ‫وعلى جميع الاحوال يجب تجنب رج‬ ‫الطابعة �أو ال�سلك الكهربائي الوا�صل لها‪.‬‬ ‫‪ 42‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ‬

‫ال��لط�����ف����يت����ر���ر�و�قسج�ا��م����تهن������م��بة‬ ‫مميـــزات برنــــامج‬ ‫‪SMS Online‬‬‫فيرو�سات الكمبيوتر خطر داهم‪،‬‬ ‫ومن �ضم���ن قوائم البرنامج يمكنك‬ ‫بعد �أن تق���وم بتحميل البرنامج من‬ ‫وظيفة البرنامج ‪:‬‬‫ولا يمكن الا�ستهانة بها أ�و التقليل‬ ‫الدخ���ول عل���ى ملف���ك ال�شخ�ص���ي‬ ‫خلال موقع���ه على �شبك���ة ا إلنترنت‬‫من خطورتها· الن�صائح التالية‬ ‫وتعدي���ل بري���د الإلك�ت�روني ورق���م‬ ‫والذي يبلغ حجمه (‪ )5.3‬ميغا بايت‬ ‫من البرامج العربية الحديثة حيث‬ ‫هاتفك الذي قم���ت ب إ��ضافته وكلمة‬ ‫يمكن���ك البدء بتن�صيب���ه وتثبيته في‬ ‫ي�ساعدك في عمل م�را��س�لات بين‬ ‫مهمة في هذا الخ�صو�ص‪:‬‬ ‫المرور وبع����ض البيانات ال�سابقة كما‬ ‫جهازك وبع���د ذلك يلزم���ك القيام‬ ‫ا ألع���ض�اء ال�ذي�ن تقوم ب�إ�ضافتهم‬‫�أولا‪ :‬لا تبق القر�ص المرن ‪Floppy‬‬ ‫يمكنك اختي���ار ا إلعدادات المنا�سبة‬ ‫بت�سجي���ل ا�سم م�ستخ���دم جديد من‬ ‫وا�ستقبال الر�سائل من المجموعات‬‫في ال�دراي�ف‪� ،‬أث�ن�اء ب�دء ت�شغيل‬ ‫للبرنام���ج من خلال العم���ل مع بدء‬ ‫خ�ل�ال موق���ع البرنامج عل���ى �شبكة‬ ‫المتخ�ص�صة ومنها آ�خ���ر الأخ�ب�ار‬‫الكمبيوتر‪� ،‬أو بعد إ�غ�لاق�ه‪ ،‬ألن‬ ‫ت�شغي���ل البرنام���ج وت�سجيل الدخول‬ ‫الإنترنت بحي���ث تقوم بت�سجيل ا�سم‬ ‫العربية والعالمية و أ����س��واق الم�ال‬‫ال�ف�ر���ص��ة ت�ك�ون أ�ك��ب�ر لان�ت���ش�ار‬ ‫با إل�ضاف���ة �إلى تحدي���د‬ ‫تلقائي���ا‬ ‫م�ستخ���دم وكلم���ة م���رور خا�صة بك‬ ‫والأخ����ب����ار ال��ري��ا���ض��ي��ة وج��دي��د‬ ‫ا�ش�ت�راكك في المجموعات‪.‬‬ ‫ً‬ ‫طريق���ة‬ ‫والبريد الإلكتروني وبع�ض البيانات‬ ‫ال�ك�م�ب�ي�وت�ر وا إلن��ت�رن����ت وغ�يره�ا‬ ‫الفيرو�سات‪.‬‬ ‫الإ�ضافي���ة ويمكن���ك الا�ش�ت�راك في‬ ‫الكثير ويتميز البرنامج ب أ�نه يمكنك‬‫ثانيا‪ :‬اجر م�سحا ‪ Scan‬للقر�ص‬ ‫ولمعرف���ة المزيد ع���ن البرنامج فمن‬ ‫قائم���ة المجموع���ات أ�و القنوات التي‬ ‫دعوة ا أل�صدقاء للبرنامج من خلال‬‫الم�رن قبل فتح الملفات فيه‪ ،‬ألن‬ ‫خ�ل�ال �إتباع هذا الراب���ط‪http:// :‬‬ ‫يوفره���ا البرنام���ج أ�و بع���د ت�سجيل‬ ‫الهاتف الج��وال‪ .‬حجم البرنامج‪:‬‬‫ه�ذه الطريقة تتيح ل�ك التقاط‬ ‫الدخ���ول أ�ن رغبت فقي ذلك لاحق ًا‪.‬‬ ‫‪ 5.3‬ميغا بايت البرنامج‪ :‬مجاني و‬‫ال�ف�يرو���س��ات ق�ب�ل ان�ت���ش�اره�ا في‬ ‫?‪www.smsonline.ws/ default.asp‬‬ ‫البرنام���ج يتميز بواجه���ة ا�ستخدام‬ ‫متوافق مع ‪Microsoft Windows 98/‬‬ ‫عربية كاملة وه���و �سهل الا�ستخدام‬ ‫الكمبيوتر‪.‬‬ ‫‪sec=AboutSMSOnline&Lang=ara‬‬ ‫فبعد أ�ن تق���وم بت�سجيل الدخول �إلى‬ ‫‪ME/ 2000/XP/2003‬‬‫ثالثا‪ :‬قم بم�سح كافة الملفات أ�و‬ ‫ح�ساب���ك �سيق���وم البرنام���ج تلقائي ًا‬‫ال�برام�ج التي تريد تنزيلها من‬ ‫االكفتي�شرو�فس‬ ‫بالبح���ث ع���ن الر�سائ���ل الجدي���دة‬ ‫الموقع الرئي�سي للبرنامج‬ ‫وتحميله���ا إ�لى ح�ساب���ك مبا�ش���رة‬ ‫‪ www.smsonline.ws‬كم���ا يمكن���ك‬ ‫ال�شبكة‪ ،‬قبل فتحها أ�و ت�شغيلها·‬ ‫ال�ط�ري�ق�ة �سهلة ج��د ًا �إذا اتبعنا‬ ‫البحث ع���ن م�ستخدم�ي�ن للبرنامج‬ ‫تحميل���ه من خلال موقع���ه الرئي�سي‬‫راب��ع��ا‪ :‬ال�ر���س��ائ�ل الإل�ك�ترون�ي�ة‬ ‫الخطوات جيد ًا‬ ‫و�إ�ضافته���م للقائم���ة لدي���ك بحي���ث‬ ‫م���ن خ�ل�ال ه���ذا الراب���ط مبا�شرة‬‫المتطفلة ‪ Spam‬ق�د تحمل معها‬ ‫يكون البحث وفق��� ًا لا�سم الم�ستخدم‬ ‫‪www.smsonline.ws/Download-‬‬‫الفيرو�سات‪ ،‬وي�ستح�سن �إلغا�ؤها‬ ‫‪ /1‬اذه�ب إ�لى ‪ statrt‬و اختر ‪run‬‬ ‫�أو الهات���ف الم�ض���اف أ�و العم���ر أ�و‬ ‫واكتب ‪command‬‬ ‫البلد أ�و البري���د ا إللكتروني وبعد �أن‬ ‫‪SMSOnline_Bet2.exe‬‬ ‫مبا�شرة·‬ ‫يقوم البرنامج ب�إظهار نتائج البحث‬‫خام�سا‪ :‬تجنب البرامج المن�سوخة‪،‬‬ ‫‪ /2‬اكتب ‪ cd..‬وا�ضغط ‪ enter‬ثم‬ ‫يمكنك �إ�ضافتهم للقائمة لديك من‬ ‫مجموعات وقوائم البرنامج‬‫ولا يغرك �سعرها المنخف�ض‪ ،‬لأنها‬ ‫اكتب ‪ cd..‬وا�ضغط ‪enter‬‬ ‫خ�ل�ال علام���ة (‪ )+‬وتعن���ي إ��ضافة‬ ‫يوفر البرنامج مجموعة من القوائم‬‫ق�د ت�ك�ون م�ل�وث�ة ب�ال�ف�يرو��س�ات‪،‬‬ ‫كم���ا يمكن���ك �إ�ضاف���ة ا أل�صدق���اء‬ ‫الم�ضافة للبرنامج والتي يمكنك تلقي‬‫ن�اه�ي�ك ع��ن تج��اوز �أ��ص�ح�اب�ه�ا‬ ‫‪ /3‬اك�ت�ب ‪ cd windows‬وا�ضغط‬ ‫ودعوتهم ع�ب�ر البريد الإلكتروني �أو‬ ‫�أخبارها ب�شكل مجاني �إلى ح�سابك‬‫القرا�صنة لقانون الملكية الفكرية·‬ ‫ان�ت�ر ث��م اك�ت�ب ‪cd system32‬‬ ‫الهات���ف الجوال وبع���د ذلك يمكنك‬ ‫وم�ن ه�ذه الم�ج�م�وع�ات وال�ق�وائ�م‪:‬‬‫�ساد�سا‪ :‬ت�أكد ب�أن برنامج مقاومة‬ ‫إ�ر�سال ر�سائل مبا�شرة إ�لى الأع�ضاء‬‫الاخ�تراق‪ ،‬معد بطريقة منا�سبة‪،‬‬ ‫وا�ضغط انتر‬ ‫الذي���ن قم���ت ب�إ�ضافته���م لح�سابك‬ ‫ا ألخبار العربية والعالمية‪:‬‬‫بحيث يتيح حجب ملفات التج�س�س‬ ‫‪ /4‬اكتب ‪ setup‬وا�ضغط انتر‬ ‫م���ن خ�ل�ال إ�ر�س���ال ر�سال���ة جديدة‬‫ال�ت�ي ق��د ت�ن�ق�ل إ�لى الم�خ�ترق�ين‬ ‫�إذا جاءت ر�سالة بهذا ال�شكل (رجاء‬ ‫كما يمكن���ك متابعة كاف���ة الر�سائل‬ ‫آ�خ���ر الأخ��ب��ار ال�ع�الم�ي�ة والمحلية‬‫م��ع��ل��وم��ات ع���ن ك��م��ب��ي��وت��رك‬ ‫الإنتقال �إلى لوحة التحكم لتثبيت‬ ‫ال���واردة إ�ليك م���ن المجموعات التي‬ ‫وال�سيا�سية والأخبار العاجلة‪.‬‬‫ال�شخ�صي‪ ،‬وتجعله بالتالي عر�ضة‬ ‫قم���ت باختياره���ا أ�و الأ�صدق���اء من‬ ‫مكوناتها ونظم تكوينها)‬ ‫خلال (الر�سائ���ل) ويوفر البرنامج‬ ‫تخفي�ضات ا أل���س��واق والمطاعم‪:‬‬ ‫للفيرو�سات وملفات التج�س�س‪.‬‬ ‫ف��اع��ل��م أ�ن ج��ه��ازك خ���ال م�ن‬ ‫�ضم���ن ه���ذه القائم���ة �إح�صائي���ات‬‫�سابعا‪� :‬ضع كلمة م�رور لوندوز‪،‬‬ ‫ال��ف�يرو���س��ات‪ ،‬و إ�ن لم ت��ا ِت ه�ذه‬ ‫�شامل���ة ع���ن ع���دد م�ستخدم���ي‬ ‫آ�خر عرو�ض المطاعم والتخفي�ضات‬‫لجعله م�ستع�صيا على القرا�صنة·‬ ‫البرنامج والمتواج���دون حالي ًا وعدد‬ ‫والمهرجانات والأ�سواق‪.‬‬‫ث�ام�ن�ا‪ :‬اج�ع�ل ب�رن�ام�ج م�ق�اوم�ة‬ ‫الر�سالة فجهازك به فيرو�سات ‪.‬‬ ‫المجموع���ات الم�ضاف���ة للبرنام���ج‬‫الفيرو�سات على أ�هبة الا�ستعداد‬ ‫ال�ف�ك�رة ‪ :‬إ�ن فلم ال�ـ ‪setup‬‬ ‫وتعري���ف مخت�ص���ر بالمجموع���ات‬ ‫المعلومات والاختراعات‪ :‬المعلومات‬‫للت�صدي للفيرو�سات‪ ،‬من خلال‬ ‫الم��وج��ود داخ���� ل ـلا �‪sys‬‬ ‫ورق���م �آخ���ر ن�سخ���ة يمك���ن تحميلها‬ ‫الجديدة و آ�خر ما تو�صل �إليه العلم‬ ‫تحديثه با�ستمرار‪.‬‬ ‫‪tem32‬‬ ‫من اختراعات‪.‬‬‫تا�سعا‪ :‬تتبع �أخبار الفيرو�سات‪،‬‬ ‫يكون مغلق ًا عندما يكون جهازك به‬ ‫مال و�أعمال‪ :‬أ�خبار الأ�سواق العالمية‬ ‫فيرو�س ويكون مفتوح ًا عندما يكون‬ ‫لمعرفة الجديد منها‪.‬‬ ‫والمحلية و�صفقات الأعمال‪.‬‬‫عا�شرا‪ :‬في ح�ال تعر�ض جهازك‬ ‫جهازك غير م�صاب ‪.‬‬ ‫ا ألخبار الريا�ضية‪� :‬أخبار الريا�ضة‬‫ل�ف�يرو��س‪ ،‬لا تقلق‪ ،‬ق�م بت�شغيل‬ ‫ألن معظم الفيرو�سات تغلق جميع‬‫برنامج المقاومة‪ ،‬وتتبع التعليمات‬ ‫حول العالم‪.‬‬ ‫امتدادت ‪system.exe‬‬ ‫لإزالة الفيرو�س حتى النهاية‪.‬‬ ‫جديد ا إلنترنت وبرامج الكمبيوتر‪:‬‬ ‫جديد مواقع ا إلن�ترن�ت والخدمات‬ ‫المجانية وبرامج الكمبيوتر‪.‬‬ ‫طريقة عمل البرنامج‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ ‪43‬‬

‫درو�س و�شروحات‬‫�أل�فشـ�ـضـرــاـءل كعا�مشـيــــرران ر�صقــــمـياــئةح‬‫ف��� إ�ن المه���م ه���و التقري���ب‬ ‫‪ .1‬اخ�ت�ر كام�ي�را رقمي���ة‬ ‫اول���ع�لفا��قل�تاهات����بارلفف���واتئ��و��دشتو���هب���ا‬‫الب�ص���ري ‪ -‬ولي�س التقريب‬ ‫تتم ّت���ع ب�أعلى كثاف���ة نقطية‬‫الرقمي‪ .‬والتقريب الرقمي‬ ‫تلبي أ�كبر قيا�س طباعي تود‬ ‫م��اه��ي ال���ف�ل�ات���ر وم��اف��ائ��دت��ه��ا‬‫ه���و في الواق���ع عب���ارة ع���ن‬ ‫الح�صول علي���ه‪ .‬ف إ�ذا كانت‬ ‫وم�اع�لاق�ت�ه�ا ب�ال�ف�وت�و��ش�وب وكيف‬‫وظيف���ة برمجي���ة تت�ضم���ن‬ ‫ال�ص���ور �س ُت�ستخ���دم ب�شكل‬ ‫رئي�س���ي على �شبك���ة الويب‪،‬‬ ‫�أح�صل عليها؟‬ ‫تجميع وتكبير ال�صورة‪.‬‬ ‫ف إ�ن���ك تحت���اج إ�لى كام�ي�را‬ ‫الجواب‪:‬‬‫‪ .6‬إ�ذا كن���ت لا تع���رف‬ ‫تدع���م الكثاف���ة النقطي���ة‬‫الف���رق ب�ي�ن قيم���ة ‪f-stop‬‬ ‫‪� VGA‬أي ‪480×640‬‬ ‫الفوتو �شوب أ��شبه بالما�سورة‪ ،‬والفلتر‬‫وتوازن الل���ون الأبي�ض‪ ،‬ف�إن‬ ‫بك�س���ل‪ .‬ولا �ش���ك أ�ن أ�ب�سط‬ ‫ج�ه�از ي���ص�ف�ي الم��ا���س��ورة ويعطي‬‫الكام�ي�را الرقمي���ة الت���ي‬ ‫كام�ي�را رقمية تدع���م هذه‬ ‫ال�����ص��ورة ح��رك��ات وف��وائ��د‪ ،‬فهو‬‫تت�ضمن العديد من الأنماط‬ ‫الكثاف���ة بل و�أكثر من ذلك‪.‬‬ ‫برنامج �صغير في و�سط الفوتو�شوب‪.‬‬‫وا إلع���دادات تعت�ب�ر ب�ش���كل‬ ‫وم���ن أ�جل التق���اط ال�صور‪،‬‬ ‫وال�ف�لات�ر ن�وع�ان‪ :‬ا ألول ي�� أ�ت�ي مع‬‫عامة م�ضيعة لاحتياجاتك‪،‬‬ ‫ابحث ع���ن الكاميرات التي‬ ‫الفوتو�شوب أ��صل ًا(داخلي)‪،‬والآخر‬‫�إ�ضاف���ة إ�لى أ�نه���ا �ستك���ون‬ ‫تدع���م الكثاف���ة النقطي���ة‬‫�أغل���ى ثمن��� ًا و�أ�صع���ب‬ ‫‪XGA 1024×768‬‬ ‫تركبه أ�نت(خارجي)‪.‬‬ ‫بك�س���ل‪ ،‬م���ع الانتب���اه �إلى‬ ‫فائدتها‪:‬‬ ‫ا�ستخدام ًا‪.‬‬ ‫�أن عملي���ات تكب�ي�ر ال�صور‬‫‪� .7‬إذا كن���ت تلب�س نظارات‬ ‫تحت���اج إ�لى كام�ي�را بكثافة‬ ‫حينما ت�ضع ن�ص في الفوتو �شوب‪،‬‬‫طبي���ة‪ ،‬ت�أك���د م���ن �أن‬ ‫‪ 3‬ميجابك�س���ل �أو �أك�ث�ر‪.‬‬ ‫وت�ري�د �أن ت���ض�ع ل�ه ظ��ل� ًا‪ ،‬هناك‬‫الكام�ي�را الرقمي���ة تت�ضمن‬ ‫وب�شكل عام ف إ�ن الكاميرات‬ ‫ط�ري�ق�ة ط�وي�ل�ة ل�ر��س�م ظ�ل أ����س��ود‬‫كا�سر �ضوئ���ي قابل للتركيز‬ ‫الت���ي تتم ّتع بكثافة نقطية ‪3‬‬ ‫خفيف‪ ..‬لكن أ�ح�د الفلاتر ي�سهل‬‫الب����ؤري في �شا�ش���ة النظ���ر‬ ‫ميجابك�س���ل تعط���ي أ�ف�ض���ل‬ ‫لك المهمة (مثل فلتر دروب �شدو في‬‫‪ LCD‬وال���ذي يم ّكن���ك م���ن‬ ‫مزي���ج م���ن ا ألداء وال�سعر‪،‬‬ ‫مجموعة فلاتر ت�سمى الآي كاندي‬‫�ضب���ط التركي���ز الب��� ؤ�ري‬ ‫وتعت�ب�ر منا�سب���ة لح���والي‬ ‫وهي فلاتر خارجية) ‪ ،‬هذه الفائدة‬‫لفتحة النظر بحيث يمكنك‬‫�أن ت���رى العن�ص���ر الم���راد‬ ‫‪ 85%‬من عامة النا�س‪.‬‬ ‫ا ألولى (ت�سهيل مهمات العمل)‬ ‫‪ .2‬ت أ�ك���د م���ن أ�ن الكام�ي�را‬ ‫ال�ف�ائ�دة الثانية �أو العمل الآخ��ر‪:‬‬ ‫ت�صويره بو�ضوح‪.‬‬ ‫تت�ض ّم���ن جمي���ع المزايا التي‬ ‫ر����س���م وو���ض��ع أ�����ش���ي��اء لا يم�ك�ن‬‫‪ .8‬إ�ذا كان���ت جمي���ع الأمور‬ ‫تريده���ا‪ ،‬مث���ل الذاك���رة‬ ‫ر�سمها إ�لا لمحنرفين وت���أخ�ذ وقتا‬‫مت�ساوي���ة‪ ،‬ابح���ث ع���ن‬ ‫القابل���ة للن���زع‪ ،‬والفيدي���و‪،‬‬ ‫ط�وي�لا ج��د ًا وربم��ا �أط�����ول‪ !..‬مثل‬‫كاميرا رقمية ت أ�تي مع دليل‬ ‫ر���س��م الأف��ق وال���س�م�اء وال�سحب‪،‬‬‫ا�ستخ���دام �صغ�ي�ر يمك���ن‬ ‫وعد�سات التقريب‪.‬‬ ‫وه��ذه يمكن تنفيذها بكل �سهولة‬‫و�ضع���ه في الجيب ب���دل ًا من‬ ‫‪ .3‬عن���د مقارن���ة التكاليف‪،‬‬ ‫وب�ساطة بوا�سطة فلتر‪skyEffect -‬‬‫دلي���ل الا�ستخ���دام الموجود‬ ‫علي���ك �ألا تن�س���ى ح�س���اب‬ ‫>>وكذلك بفلتر ‪ Gel‬في مجموعة‬‫عل���ى قر����ص مدم���ج ‪CD‬‬ ‫ا إل�ضاف���ات الت���ي ق���د تكون‬ ‫الفلاتر المعروفة بالـ ‪ .. kpt6‬إ�ذن‬‫‪ .-ROM‬فالدلي���ل ال�صغير‬ ‫�أو لا تك���ون موج���ودة �ضمن‬ ‫ال�ف�ائ�دة ال�ث�ان�ي�ة (ر���س��م و إ�ن����ش��اء‬‫أ��سه���ل ا�ستخدام��� ًا أ�ثن���اء‬ ‫الكام�ي�را‪ ،‬مث���ل البطاريات‬ ‫ر�سومات و أ��شكال وت أ�ثيرات لا يمكن‬ ‫القابل���ة إلع���ادة ال�شح���ن‪،‬‬ ‫تنفيذها �إلا ب�صعوبة بالغة جد ًا)‪..‬‬ ‫الت�صوير الخارجي‪.‬‬ ‫وموائم ‪ AC‬وبطاقة ذاكرة‬ ‫ه��ذا ب�اخ�ت���ص�ار‪ ..‬وع�ن�د التطبيق‬‫‪.9‬بالن�سب���ة للأي���دي‬‫ال�صغ�ي�رة أ�و ل�صغار ال�سن‪،‬‬ ‫�أكثر �سعة‪.‬‬ ‫�سترى تفا�صيل �أكثر بكثير‪..‬‬‫ابح���ث ع���ن كام�ي�را رقمية‬ ‫‪ .4‬حاول �أن ت�شتري كاميرا‬ ‫من �أهم المواقع التي تقدم فلاتر الفوتو�شوب موقع ‪ ، www.psdland.com‬وهو يتطلب‬‫تحتوي عل���ى ع���دد محدود‬ ‫رقمي���ة تحت���وي عل���ى كيبل‬ ‫يت�ص���ل بالحا�س���وب ع�ب�ر‬ ‫ت�سجيل الزائر لكي يت�سنى لك تنزيل �أجمل الفلاتر التي ت�ساعدك في الت�صميم ‪.‬‬ ‫من الأزرار‪.‬‬ ‫كما يمكنكم زيارة ق�سم الجرفيك�س في �ساحات النادي للتعرف على أ�هم الفلاتر‬‫‪ .10‬اخت�ب�ر م���دى �سرع���ة‬ ‫منفذ ‪USB‬‬‫الكام�ي�را في الت�صوي���ر‪.‬‬ ‫‪ .5‬عندما تبحث عن كاميرا‬ ‫‪www.alnadi.com‬‬‫فق���د لا تكون �سعي���د ًا مع أ�ي‬ ‫رقمي���ة بعد�س���ات تقري���ب‪،‬‬‫كاميرا رقمية ت�ستغرق أ�كثر‬ ‫‪ 40‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ‬

‫م�صــطلحات الكاميرات الرقمية‬ ‫مواقع مهمة‬ ‫بدورها بتحويل هذه ا إل�شارات �إلى بيانات رقمية‬ ‫فتحة العد�سة‬ ‫للمصورين‬ ‫يمكن للحا�سوب أ�ن يفهمها وي�ستخدمها‪ .‬و�أكثر‬ ‫‪ :aperture‬وهي عبارة عن فتحة قابلة للتعيير‬ ‫أ�ن�واع ح�سا�سات ال�صور انت�شار ًا هي ح�سا�سات‬ ‫يدخل من خلالها ال�ضوء إ�لى عد�سة الكاميرا‪.‬‬ ‫‪www.kodak.com‬‬ ‫وكلما ك�برت فتحة م�رور ال�ضوء‪ ،‬كلما ازدادت‬ ‫‪ CCD‬وح�سا�سات ‪.CMOS‬‬ ‫الح�سا�سية ال�ضوئية للعد�سة‪ .‬وتج�در الإ��ش�ارة‬ ‫موقع �شركة كوداك على ال�شبكه من اكثر‬ ‫عملية تكرار �أخذ العينات‬ ‫إ�لى أ�ن الفتحة ال�صغيرة تعطي عمق ًا �أكبر لحقل‬ ‫المواقع �شمولا على ال�شبكه في هذا المجال‪.‬‬ ‫‪ :interpolation or resampling‬وهي العملية‬ ‫الت�صوير أ�و ال�صورة‪ ،‬وتجدر الإ�شارة إ�لى �أن عيار‬ ‫التي تقوم بتكرار �صف من البيك�سلات و�أخذ أ�قرب‬ ‫فتحة م�رور ال�ضوء يجب �أن ي�ت�وازن م�ع �سرعة‬ ‫‪www.shortcourses.com‬‬ ‫ا أللوان �إليه لزيادة حجم ملف ال�صورة‪ ،‬ويمكن �أن‬ ‫المغلاق‪ .‬وكلما ازدادت �سرعة المغلاق‪ ،‬كلما كانت‬ ‫تح�دث �ضمن الكاميرا أ�و عن طريق برمجيات‬ ‫فتحة مرور ال�ضوء �أكبر‪ ،‬والعك�س بالعك�س‪ ،‬وذلك‬ ‫موقع أ�جنب يقدم مجموعه من الملفات‬ ‫الح�ا��س�وب‪ .‬وع�ل�ى ال�رغ�م م�ن �أن ه�ذه العملية‬ ‫لل�سماح بمرور الكمية ال�صحيحة من ال�ضوء إ�لى‬ ‫التعليميه حول جميع خ�صائ�ص الكاميرات‪.‬‬ ‫ت�سمح بتكبير ال�صورة‪� ،‬إلا أ�نها لا تح�ّسن من نوعية‬ ‫ح�سا�س ال���ص�ورة م�ن �أج��ل التعري�ض ال�ضوئي‬ ‫ال�صورة‪ ،‬ويمكن �أن تخف�ض دقة ال�صورة وتكون‬ ‫‪www.betterphoto.com/home.asp‬‬ ‫هذه العملية ذات نتائج �سيئة عند ت�صوير قمي�ص‬ ‫المنا�سب‪.‬‬ ‫�أو جاكيت من النوع المقلم �أو المنقط حيث يت�ضح‬ ‫ال�ضغط‪:‬‬ ‫دليلك ل�شراء الكميرا (موقع أ�جنبي)‪.‬‬ ‫تمام ًا الفرق عن ال�صورة الأ�صلية‪ .‬وتعتبر هذه‬ ‫‪compression‬‬ ‫العملية عك�س عملية ال�ضغط‪.‬‬ ‫تقوم ه�ذه العملية بخف�ض كمية البيانات التي‬ ‫‪www.megapixel.net/html/cover.php‬‬ ‫تمثل ال�صورة‪ ،‬بحيث يحتل الملف م�ساحة �أقل في‬ ‫�شا�شة النظر‬ ‫الكاميرا وبطاقة الذاكرة والحا�سوب‪ .‬وت�ستغرق‬ ‫مجله �شهريه على الانترنت (موقع �أجنبي)‪.‬‬ ‫‪LCD viewfinder‬‬ ‫عملية �ضغط وتخزين ال�صورة في الواقع زمن ًا �أقل‬ ‫من الزمن ال�ذي ت�ستغرقه عملية تخزين �صورة‬ ‫‪www.digitalanarchy.com/primatte/‬‬ ‫وه�ي عبارة عن �شا�شة �إلكترونية �صغيرة تقع‬ ‫غير م�ضغوطة‪ .‬وتعتبر الملفات ال�صغيرة �أي�سر‬ ‫‪primatte_main.html‬‬ ‫على الواجهة الخلفية للكاميرا‪ ،‬وتعر�ض الأ�شياء‬ ‫ا�ستخدام ًا بالن�سبة للبريد الإل�ك�تروني و�شبكة‬ ‫التي تراها العد�سة‪ .‬وت�ستخدم هذه ال�شا�شة عادة‬ ‫الويب‪ .‬وعند �ضغط الملف أ�ك�ثر مما يجب‪ ،‬ف�إن‬ ‫موقع أ�جنبي جميل لت�صوير البورتريهات‪.‬‬ ‫لر ؤ�ية الم�شهد الذي نرغب بت�صويره‪ ،‬وم�شاهدة‬ ‫جودة ال�صورة قد تنخف�ض ب�شكل كبير‪.‬‬ ‫ال�صور فور التقاطها‪ ،‬وتركيب ال�صورة‪ ،‬واختيار‬ ‫عمق الحقل‬ ‫‪www.foto-master.com‬‬ ‫الإع���دادات‪ ،‬وال�ترك�ي�ز ال��ب��� ؤ�ري وع�ن�د التقاط‬ ‫‪depth of field‬‬ ‫ال�صورة بنمط التقريب الماكرو‪ ،‬حيث لا ن�ستطيع‬ ‫وه�و عبارة عن م ؤ��شر يبينّ ن�سبة الم�ساحة التي‬ ‫موقع عربي في خدمة الثقافة الب�صرية‬ ‫�ستبقى وا�ضحة و�ضمن التركيز الب�ؤري في الم�شهد‬ ‫الجادة موقع ي�شكل دليل رائع للمهتمين ‬ ‫م�شاهدة الهدف من فتحة النظر العادية‪.‬‬ ‫الم��راد ت�صويره‪ .‬والعمق الحقلي الكبير يعني‬ ‫الميجابك�سل ‪ Megapixel‬مقيا�س للكثافة‬ ‫م�سافة متزايدة بين خلفية ال�صورة ذات التركيز‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 45‬هـ ‪41‬‬ ‫ال�ن�ق�ط�ي�ة ل�ل�ك�ام�يرا ال�رق�م�ي�ة‪ .‬وق�ي�م�ة واح��د‬ ‫الب ؤ�ري الجيد و�أمامية ال�صورة‪ ،‬مع تركيز ب ؤ�ري‬ ‫ميجابك�سل تعني ب�أن الكاميرا يمكنها �أن تلتقط‬ ‫جيد لكل �شيء يقع بينهما‪ .‬أ�م�ا العمق الحقلي‬ ‫مليون بك�سل‪� ،‬أو مليون نقطة م�ن البيانات‪.‬‬ ‫ال�ض ّيق ف���إن�ه ي�رك�ز ب���ؤرت�ه على مج�ال �صغير‪،‬‬ ‫ف�صورة �أبعادها ‪ 480×640‬تكون من فئة ‪0.3‬‬ ‫اعتماد ًا على بعد العن�صر المركزي عن الكاميرا‪.‬‬ ‫ميجابك�سل‪ ،‬و��ص�ورة ب أ�بعاد ‪1200×1600‬‬ ‫وعلى �سبيل المثال‪ ،‬إ�ذا كان مو�ضوع الت�صوير هو‬ ‫�شخ�ص يقف بمفرده في حديقة‪ ،‬ف���إن ا�ستخدام‬ ‫بك�سل تكون من م�ستوى ‪ 1.9‬ميجابك�سل‪.‬‬ ‫عمق حقلي �ضيق �سي�ؤدي إ�لى �أن معظم الحديقة‬ ‫بطاقة ال�ذاك�رة ‪ :memory card‬لتخزين‬ ‫�ستبدو غير وا�ضحة في ال�صورة‪ ،‬و�سيبقى التركيز‬ ‫ال�صور التي تلتقطها الكاميرا الرقمية (بع�ض‬ ‫ال�ب�� ؤ�ري م�رك�ز ًا على ال�شخ�ص فقط‪ .‬أ�م�ا عند‬ ‫الكاميرات تمتلك ذاك�رة داخلية مبيتة وبع�ضها‬ ‫ا�ستخدام عمق حقلي كبير‪ ،‬ف�إننا �سنحافظ على‬ ‫لا يمتلك) وعندما تمتلئ هذه الذاكرة‪ ،‬يمكنك‬ ‫بقاء معظم الحديقة �ضمن التركيز الب�ؤري‪.‬‬ ‫تبديلها ببطاقة أ�خرى‪ ،‬ومتابعة الت�صوير‪ .‬وعند‬ ‫ح�سا�س ال�صورة ‪:‬‬ ‫ال�ع�ودة �إلى البيت أ�و المكتب بعد ي�وم ت�صوير‬ ‫‪image sensor‬‬ ‫يمكن و�صل قارئة البطاقات إ�لى الحا�سوب لفتح‬ ‫وهو عبارة رقاقة م�صنوعة من أ��شباه المو�صلات‬ ‫ونقل ملفات ال�صور م�ن ال�ك�ام�يرا أ�و البطاقة‬ ‫تتو ّ�ضع �ضمن ال�ك�ام�يرا الرقمية‪ ،‬وتحتل محل‬ ‫إ�لى الحا�سوب‪ .‬وت أ�تي بطاقات الذاكرة ب�سعات‬ ‫الفيلم ال�ع�ادي‪ .‬ويقوم ه�ذا الح�ّسا�س بالتقاط‬ ‫مختلفة‪ ،‬كما هو الحال مع جميع أ�جهزة التخزين‪.‬‬ ‫ال�ضوء المنعك�س من الم�شهد أ�و هدف الت�صوير‪،‬‬ ‫البك�سل (‪ :)pixel‬نقطة من البيانات في ال�صورة‬ ‫وال�ذي يتح ّول إ�لى �إ���ش��ارات كهربائية يمكن �أن‬ ‫الرقمية‪ .‬وتعتبر ه�ذه الكلمة اخت�صار ًا لكلمتي‬ ‫تفهمها الكاميرا وت�ستخدمها‪ .‬وتقوم الكاميرا‬ ‫‪ picture element‬أ�ي عن�صر ��ص�ورة‪ .‬وتعتبر‬ ‫الكثافة النقطية للكاميرا الرقمية مقيا�س ًا لعدد‬ ‫البك�سلات التي يمكن أ�ن تلتقطها الكاميرا على‬ ‫ح�سا�س ال�صورة‪.‬‬

‫ملف العدد‬‫مناهج الحا�سب الآلي في التعليم‬‫ت أادارمليا��ضسمعبلاوومل ارتلةحقا�نسهيب فلية ال؟تت!علي�مس المعادم ‪..‬‬‫منغــايــهـجا البحاا�سلــتب اطبلآيلــي فقي االلتعـعـلميــمـلالعيـــام‬‫م�ساعدة في (بناء التفكير الناقد) ‪ ،Critical Thinking‬وخ�سو�س ًا‬ ‫يقت�سي اإدخـــال مــادة (علم‬‫عند ا�ستخدام العلاقات الخطية اأو ا�ستخدام أا�سلوب حل‬ ‫الحـا�ـسـب الآلي) في مـنـاهـج‬ ‫التعليم العام النظر اإلى فل�سفة‬ ‫الم�سكلات في الحا�سب‪.‬‬ ‫تعلم هذه المادة‪ .‬فعلم الحا�سب‬‫ول تعتبر تطبيقات الحا�سب المظهرية‪ ،‬من طباعة وخطوط‬ ‫علم قائم بذاته‪ ،‬و له قواعده‬‫ور�سوم وجداول وحف‪ ‬للملفات وا�سترجاعها‪ ،‬الهدف ا أل�سمى‬ ‫ومــفــاهــيــمــه ومـ�ـسـطـلـحـاتـه‬‫والغاية النهائية من تعلم الحا�سب الآلي‪ ،‬بل إان هذه التطبيقات‬ ‫الخا�سة‪ ،‬مثله مثل علم اللغة‬‫لن تدر�ض في الم�ستقبل القريب كما هو موجود في الدول ا ألخرى‬‫المتقدمة‪ ،‬ذلك اأن كل فرد في المجتمع �سوف يكون لديه هذه‬ ‫وعلم الفقه وعلم الكيمياء وغيرها‪.‬‬‫المهارة وزيادة في المرحلة البتدائية‪ ‬اأما عن ق�سية تر�سيخ‬ ‫وقد جاء في تقرير (الجمعية الأمريكية للحا�سبات‪)ACM‬‬‫اأهمية تعلم الحا�سب الآلي في مناهجنا الدرا�سية فلن يتم‬ ‫‪ ،‬اإن علم الحا�سب يجب أان يدر�ض في المرحلة الثانوية‪ ،‬كعلم‬‫هذا اإل عندما نقوم ببع�ض الخطوات المهمة مثل إاقناع معلمي‬ ‫له أا�سوله وقواعده ومبادئه‪ ،‬ومن هنا يمكن القول إان معرفة‬‫باقي التخ�س�سات با�ستخدام الحا�سب في مناهجهم‪ ،‬حيث اإن‬ ‫اأي علم جديد لبد في البداية من درا�سة قواعده و أا�س�سه‬‫هناك الكثير من البرامج الدينية والعلمية وغيرها ي�ساعد‬‫ا�ستخدامها على تر�سيخ ذلك وزيادة التح�سيل الدرا�سي لدى‬ ‫النظرية كخطوة اأولى لتعلم هذا العلم‪.‬‬‫الطلاب‪ .‬ومن هنا يمكن أان يكون ا�ستخدام الحا�سب ا آللي في‬ ‫اإن الهدف من تدري�ض الحا�سب ا آللي في التعليم العام هو‬ ‫ا�ستخدامه كو�سيلة تعليمية أاو ًل‪ ،‬ثم و�سيلة بحثية (البحث‬ ‫جميع المواد ولي�ض في مادة م�ستقلة‪.‬‬ ‫عن المعلومات في قواعد البيانات)‪ ،‬ثم ا�ستخدامه كو�سيلة‬ ‫‪ 32‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1428 . 48‬هـ‬

‫باخلمرقيرجراوتاالثلاجناوميعةيةاللأعانهماةت الخمتللتحفقكيثنيرابكلعيماة يا�سلاحها�دسونبهيبنال�سوادقمعون‬‫عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال�ضراء في ع�ضر‬ ‫بتخ�ضي�س ملاحق خا�ضة‬‫التقنية والمعلومات أا�ضبح لزام ًا على كل اأمة اأن‬ ‫للحا�ضب في ال�ضحف‪ ،‬وهذا‬‫ترتقي وت�ضاير بقية ال�ضعوب المتقدمة واأن تهتم‬ ‫�ضوف يزيد من الوعي‪ ،‬وهي‬‫بالحا�ضب الاآلي‪ ،‬وتعليمه لاأبنائها وبناتها في‬ ‫دعـوة لـلاإذاعـة وللتلفزيون‬‫المدار�س كمنهج‪ ..‬وبذلك بداأت وزارة التربية‬ ‫لعمل مثل هذه البرامج‪.‬‬‫والتعليم في المملكة العربية ال�ضعودية بو�ضع‬ ‫لكن هـذه النظرة المتفائلة‬‫الحا�ضب ال آالي كمنهج في المراحل الاأخيرة من‬ ‫مـنـا في كــفــاءة ا�ـضـتـخـدام‬‫�ضنوات التعليم الـعـام (المرحلة الثانوية)‪..‬‬ ‫التقنية الحـديـثـة في مجال‬‫ولـكـن ظـهـرت �ضعوبات في تنفيذ تلك المـادة‬ ‫التعليم‪ ،‬هـل يتوقع لها اأن‬ ‫تـقـدم المــاأمــول مـنـهـا؟ اأم‬ ‫تتمثل فيما يلي‪:‬‬ ‫�ضيكون حالها حـال التلفاز‬ ‫عــــــدم تـعـمـيـم‬ ‫والمـــذيـــاع الــــذي ا�ـضـتـبـ�ـضـر‬ ‫درا�ضة الحا�ضب‬ ‫الـتربـويـون بـه خـيرا عندما‬ ‫في جميع مراحل‬ ‫بـد أا ا�ضتخدامه يـدخـل إالى‬ ‫الــتــعــلــيــم عـلـى‬ ‫حـيـز الــوجــود‪ ،‬وتـوقـعـوا أان‬ ‫الـــــــرغـــــــم مــن‬ ‫يـفـتـح آافـــاقـــ ًا جــديــدة للعملية‬ ‫واقــع مـنـاهـج الحـا�ـسـب الآلي‬ ‫اأهميتها وخا�ضة‬ ‫التعليمية‪ ،‬ولكن �ضيئ ًا من ذلك لم‬ ‫في المرحلة الثانوية أادى اإلى‬ ‫في المــــرحــــلــــة‬ ‫يحدث‪ ،‬وبقيت ال�ضبورة والكتاب‬ ‫تكوين ا‪‬اه �سلبي لدى الطالب‬ ‫الابـتـدائـيـة وقلة‬ ‫عـــدد ال أاجــهــزة‬ ‫المدر�ضي والمدر�س؟!‪.‬‬‫وتقادمها بالن�ضبة للطلاب‪ ،‬فنجد اأن المعتمد‬‫لـكـل مـدر�ـضـة (‪ )16‬جــهــاز ًا بينما نـعـلـم أان‬ ‫خيبة اأمل‬ ‫‪‬اه مادة الحا�سب ا آللي‬‫متو�ضط عدد الطلاب لا يقل عن (‪ ،)30‬وقلة‬‫العن�ضر الب�ضري ونق�ضد بذلك مح�ضر معمل‬ ‫عـنـدمـا اخــترعــت الـ�ـضـيـنـمـا ثم‬ ‫الحا�ضب‪..‬‬ ‫المـذيـاع و الـتـلـفـزيـون وبعدهما‬ ‫إان واقــع مـنـاهـج الحـا�ـضـب الاآلي في المرحلة‬‫واأ�ضاف وهـذه بع�س ال�ضعوبات التي حاولت‬ ‫الفيديو‪ ،‬ا�ضتب�ضر التربويون مع كل واحد من‬ ‫الـثـانـويـة أادى إالى تـكـويـن اتجــاه �ضلبي لـدى‬‫الوزارة التغلب عليها من خلال إا�ضراك القطاع‬ ‫هذه المخترعات ب أان التعليم �ضوف ينقلب ر أا�ض ًا‬ ‫الطالب تجاه مادة الحا�ضب ال آالي‪ ،‬ذلك لاأننا‬‫الخا�س في تعليم الحا�ضب الاآلي بمبلغ ا�ضتراك‬ ‫على عقب‪ ،‬و أان الطالب �ضينتقل إالى عـوالم‬ ‫نريد اأن نع ّلم ما يدر�ضه الطلاب في دول العالم‬‫يقدم من أاولياء ال أامور إالا أان هذه الفكرة أالقت‬ ‫بعيدة‪ ،‬ويعي�س تجـارب غنية وهـو في ف�ضله‪،‬‬ ‫في ت�ضع �ـضـنـوات خـلال ‪� 3‬ـضـنـوات وهــذا اأمـر‬‫ب أاعباء على إادارات المدار�س في كيفية اإيجاد‬ ‫و�ضوف ي�ضاهد وي�ضمع المعلومة ويعي�س معها من‬‫الح�ض�س للدرا�ضة؟ وهل هي كافية لتحقيق‬ ‫خلال هذه ال أاجهزة‪ ،‬ولكن لم تزل ال�ضبورة هي‬ ‫متعذر‪.‬‬‫ما ن�ضبو إاليه من ت�ضرب الحا�ضب ال آالي أام‬ ‫لذا يجب تدريب الطلاب في مراحلهم الابتدائية‬‫اأنها فقط لكي يقال إانا اأدخلنا الحا�ضب الاآلي‬ ‫�ضيدة الف�ضل بدون منازع‪.‬‬ ‫على البرامج الترفيهية لتكوين الاتجاه ال إايجابي‬‫في مراحل التعليم كافة؟ وقد تنبهت المدار�س‬ ‫وقيل ال�ضيء نف�ضه في العقد الما�ضي‪ ،‬عندما‬ ‫لدى الحا�ضب‪ ،‬ومن ثم الانتقال اإلى مجالات‬‫الاأهلية لهذا الخلل في مدار�س التعليم العام‬ ‫ظهر الحا�ضب ال�ضخ�ضي والمناهج المبرمجة‪،‬‬‫فو�ضعت المميزات في الدرا�ضة عندها درا�ضة‬ ‫بـــ أان الحـا�ـضـب �ـضـوف يـكـون مــن الـتـقـنـيـات‬ ‫الحا�ضب ال أاخرى‪.‬‬‫الحا�ضب ال آالي ح�ضة غير ر�ضمية بل واأبدعت‬ ‫التعليمية الـتـي تـوفـر المعلومة خـلال الن�س‬ ‫اأمـا عن ق�ضية تعليم الحا�ضب ال آالي واقتنائه‬‫بع�ضها فجعلت لـكـل طـالـب جـهـاز محـمـول!!‬ ‫المكتوب وال�ضور المتحركة وال�ضوت والتفاعل‬ ‫ل أافراد المجتمع فينبغي التذكير دائم ًا أان الاأم ّية‬‫و�ضعت وحاولت الـوزارة تنفيذ البرنامج فيما‬ ‫مع الطالب‪ ،‬ولكن �ضيئ ًا لم يحدث‪ ،‬ولم ي�ضتطع‬ ‫في الوقت الحا�ضر هي أام ّية الحا�ضب ال آالي‪،‬‬‫ي�ضمى بالمدار�س الرائدة ولكن ماذا عن المدار�س‬ ‫ولي�ضت اأم ّية القراءة والكتابة‪ ،‬ثم لنعلم أان بع�س‬‫التي لا يوجد لديها هذا البرنامج؟ اأعتقد اأن‬ ‫الكمبيوتر أان يزاحم ال�ضبورة‪.‬‬ ‫الدول بداأت بمحو أام ّية الاإنترنت ونحن مازلنا‬‫الحـل يكمن في و�ضع خطة ا�ضتراتيجية تنفذ‬ ‫في �ضدد محو أام ّية القراءة والكتابة‪ ،‬هذا أاول ًا‪،‬‬‫على مدى محدد من ال�ضنوات لكي يكون حا�ضب‬ ‫هل ت�ستقيل ال�سبورة؟‬ ‫اأما ثاني ًا فلابد من ربط تعلم الحا�ضب بالاأمان‬‫ال آالي اعتباره في كافة مراحل التعليم‪ ،‬وكذلك‬ ‫الوظيفي لدى المجتمع‪ ،‬عند ذلك �ضوف ي�ضعى‬‫يـوؤخـذ في الح�ضبان أاثـنـاء تنفيذ م�ضروعات‬ ‫ال آان وقـد دخلت ال إانـترنـت حياتنا‪ ،‬هل �ضوف‬‫المدار�س ب�ضرورة تواجد معلمين حا�ضب اآلي‬ ‫تعطي للطالب والعملية التعليمية قـوة وثـراء‬ ‫المجتمع كله لتعلم الحا�ضب الاآلي‪.‬‬ ‫من خلال الو�ضول اإلى المعلومة في جميع أانحاء‬ ‫على الاأقل في كل مبنى‪.‬‬ ‫الـعـالم أاو الاأ�ـضـخـا�ـس مـن مختلف الثقافات‬ ‫دور مهم للاإعلام‬ ‫ال أاخـرى‪ ،‬وهل �ضتجد طريقها اإلى الف�ضل‪ ،‬أام‬ ‫�ضتبقى ال�ضبورة نجم الو�ضائل التعليمية الذي‬ ‫إان هناك دور ًا هام ًا ملقى على و�ضائل ال إاعلام‬ ‫لتو�ضيح أاهمية الاتجاه اإلى التعلم على ا�ضتخدام‬ ‫لا يغيب اأبدا؟؟‬ ‫الحـا�ـضـب مــن قـبـل أافــــراد المـجـتـمـع‪ ،‬وذلــك‬ ‫يقول مدير ثانوية جعفر بن محمد ال أا�ضتاذ‪/‬‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1428 . 48‬هـ ‪33‬‬

‫ات�صـالات‬ ‫أ�جهزة جوال ‪� ،‬شركات ‪ ،‬مقالات ‪ ،‬بلوتوث‬‫اكلمجبييولتالرثاولتلثفاللزمومحاموخلفي أ�عظم!!!‬‫لم يخطر على بال أ�كبر المتفائلين أ�ن الهاتف المحمول الذي ظهر في أ�وائل الت�سعينيات من القرن الما�ضي �سيتحول إ�لى طفرة‬‫تكنولوجية غير م�سبوقة وم�ستمرة دون توقف‪ ،‬و أ�ن ا�ستخدامه لن ي�صبح من�صب ًا فقط على مجرد إ�جراء المكالمات الهاتفية‬‫خا�صة بعد دخول تقنية الجيل الثالث الذي من خلالها لن يكون الهاتف المحمول مجرد تليفون فقط و إ�نما �سيكون جهاز‬ ‫كمبيوتر وتليفزيون وجريدة ومكتبة ومفكرة �شخ�صية وما خفي كان �أعظم‪.‬‬‫موافقة الطرفين‪ ،‬والفيديو ونقل‬ ‫للمحمول‪.‬‬ ‫�صوتية �أكثر تقدم ًا مثل معرفة رقم‬ ‫وقبل الخو�ض في ماهية تقنية‬‫البيانات ب�سرعة فائقة والبث‬ ‫خدمات الجيل الثالث‬ ‫الطالب كما انها عالجت بع�ض‬ ‫الجيل الثالث لابد من الرجوع �إلى‬‫التليفزيوني على المحمول وم�شاهدة‬ ‫يحمل الجيل الثالث في جعبته‬ ‫المعطيات مثل الفاك�س وخدمة‬ ‫الخلف لنلقى نظرة �أولا على الأجيال‬‫القنوات الف�ضائية والم�شاهدة ح�سب‬ ‫الكثير من خدمات ال�صوت‬ ‫الر�سائل الق�صيرة بمعدل ي�صل‬‫الطلب وخدمات الو�سائط المتعددة‬ ‫وال�صورة والمكالمات المرئية ب�شرط‬ ‫إ�لى ‪ 9.6‬كيلو بايت فى الثانية لكنه‬ ‫ال�سابقة ‪.....‬‬ ‫غير ملائم لا�ستعرا�ض �صفحات‬ ‫ففي بداية الثمانينات من القرن‬ ‫ويب وتطبيقات الو�سائط المتعددة‪،‬‬ ‫الما�ضي بد أ� ظهور الجيل ا ألول من‬ ‫وتتطور بعد ذلك حتى أ�عطت‬ ‫الات�صالات اللا�سلكية والذي اعتمد‬ ‫امكانية ت�صفح الويب فيما أ�طلق‬ ‫على الات�صال التماثلي‪ ،‬وانت�شرت‬ ‫عليه الجيل التالي من الات�صالات‬ ‫�أنظمة تماثلية في أ�مريكا ال�شمالية‬ ‫المحمولة ‪Next Generation Mobile‬‬ ‫و ُعرفت ب�أنظمة الهواتف المحمولة‬ ‫‪ Networks‬أ�و ‪� .G2.5‬إلى أ�ن ظهر‬ ‫التماثلية ‪Analog Mobile Phone‬‬ ‫الجيل الثالث الذي �أهم ما يميزه‬ ‫‪ ) Systems ( AMPS‬في حين أ�ن‬ ‫هي مكالمات الفيديو التي تنقل‬ ‫ا ألنظمة التي انت�شرت في أ�وربا‬ ‫ال�صوت وال�صورة معا‪ ،‬وال�سرعة‬ ‫وبقية أ�نحاء العالم عرفت ب أ�نظمة‬ ‫الات�صالات ذات النفاذ ال�شامل‬ ‫الفائقة في نقل البيانات‪.‬‬ ‫ما هو الجيل الثالث من‬ ‫‪Total Access Communication‬‬ ‫ات�صالات المحمول؟‬ ‫‪ Systems TACS‬وقد �صممت هذه‬ ‫الجيل الثالث للمحمول هو تقنية‬ ‫التقنية من �أجل ال�صوت ولي�س‬ ‫ثورية ي�ستطيع الم�ستخدم من‬ ‫خلالها فعل الكثي ‏ر‪,‬‏ فهي تمكننا‬ ‫للمعطيات‪.‬‬ ‫من تركيب كاميرات في أ�ي مكان‬ ‫وبعد عقد من الزمان وبالتحديد في‬ ‫ومتابعتها والتحكم فيها من خلال‬ ‫أ�وائل الت�سعينات ظهر الجيل الثاني‬ ‫التليفون المحمو ‏ل وتوفر ات�صال ًا‬ ‫من الات�صالات المحمولة الذي‬ ‫دائم ًا با إلنترنت يتعدي �سرعة الـ دي‬ ‫�أطلق عليه \"‪Second Generation‬‬ ‫أ��س إ� ‏ل‪ DSL‬‏ ‪ ،‬إ��ضافة �إلي خدمات‬ ‫‪ \"Wireless Technology‬وقامت‬ ‫البث التليفزيوني الحي والقنوات‬ ‫هذه التكنولوجيا على إ��شارات‬ ‫الف�ضائية بكفاءة وجودة عالية‏‬ ‫معطيات رقمية منخف�ضة المجال‪.‬‬ ‫علاوة على �إجراء مكالمات بال�صوت‬ ‫و�أكثر تقنيات الجيل الثاني �شيوع ًا‬ ‫وال�صور ‏ة‏‪ .‬ونقل المعلومات والفيديو‬ ‫ُتعرف ك أ�نظمة عالمية للات�صالات‬ ‫المحمولة ‪Global System for Mobile‬‬ ‫ب�سرعات عالية‏‪.‬‏‬ ‫لذلك لي�س غريب ًا �أن ن�صف هذه‬ ‫‪)Communication (GSM‬‬ ‫التكنولوجيا ب أ�نها و�سيلة �إعلام‬ ‫جديدة وعملاقة �ستوفر انتقال ًا‬ ‫وقد ُن ّفذ الـ ‪ GSM‬ألول مرة عام‬ ‫للمحتوي أ��سرع كثيرا من الجيل‬ ‫‪ 1991‬وهو يعمل حالي ًا في �أكثر‬ ‫الثاني الحالي‪ ،‬واندماج وا�سع‬ ‫من ‪ 150‬بلد ًا �أو منطقة من العالم‪.‬‬ ‫النطاق بجميع القنوات الف�ضائية‬ ‫و ُيقدر عدد م�شتركي هذا الجيل‬ ‫وا إلنترنت مع الجيل الثالث‬ ‫ب أ�كثر من ‪ 800‬مليون م�شترك في‬ ‫العالم وال�شبكات التي تعتمد على‬ ‫هذا النوع هي رقمية ‪ ،‬وقد و�سعت‬ ‫مجال للتطبيقات إ�لى خدمات‬

‫(ب‪ 6‬إ�‪7‬مك‪N‬ا)نياهـــتـاتت�سفجيتللفازليبوثني‬ ‫وغيرها من الخدمات ا ألخرى المتطورة‬ ‫وكذلك تحميل ملفات الفيديو وتداولها‬ ‫بمعحد أ�طانتا ا�لصتبلحفاازلبجهخااز�ص‪2‬ي‪9‬ة‪ N‬ا‪V‬و‪T‬ل‪ile‬ج‪b‬ه‪o‬از‪m‬ي‪H‬د‪-‬ع‪B‬م‪V‬ن‪D‬قل‬ ‫على �شكل ر�سائل ‪ ،‬بالإ�ضافة �إلى إ�مكانية‬ ‫‪� ،‬أ�صبح الجهاز ‪ N77‬يمتلك هذه الخا�صية‪+‬‬ ‫ممار�سة الألعاب التفاعلية وم�شاهدة‬ ‫بالا�ضافة للميزات عديدة‬ ‫برامج التليفزيون والنقل المبا�شر لها‪.‬‬ ‫الهاتف ا ألكثر �شعبية في‬ ‫وت�شمل خدمات الجيل الثالث المطور‬ ‫�أي�ضا خدمة الفيديو ح�سب الطلب‬‫حتى ‪ 16‬مليون لون بالو�ضعية الأفقية ‪ -‬في إ��ضفاء‬ ‫أ��ضافت �شركة نوكيا في قطاع الات�صالات‬ ‫والملفات ال�صوتية ح�سب الطلب‪ .‬وهذه‬‫جو مثير عند ت�صفح الويب �أثناء الحركة‪ .‬ا�ستمتع‬ ‫المتح ّركة عالمي ًا اليوم طراز ًا أ�نيق ًا وقابل ًا‬ ‫الخدمة تتيح للم�ستخدم م�شاهدة‬‫بالتنقل بين �صفحات الويب ب�سرعة وب�سهولة عبر‬ ‫للطي إ�لى منتجات عائلة ‪ ،Nokia Nseries‬وهو‬ ‫الملفات المتعددة الو�سائط ح�سب الطلب‬‫مت�صفح ‪ Nokia Web Browser‬مع ‪ ،Mini Map‬وا�ستفد‬ ‫جهاز كمبيوتر الو�سائط المتعددة الجديد‬ ‫وفي �أي وقت‪� .‬أما خدمة الإنترنت فتعتبر‬‫من النفاذ ال�سريع وال�سهل �إلى خدمات ا إلنترنت‬ ‫‪ Nokia N76‬الذي يختزل قدرات أ�جهزة ‪Nokia‬‬ ‫�أ�سرع بحوالي ‪� 35‬ضعف ًا عما تقدمه‬‫المعروفة مثل‪ Flickr :‬و ‪ Amazon‬للبحث‪ ،‬أ�و الت�س ّوق‪،‬‬ ‫تقنية ‪ ،GPRS‬وهو �أ�سرع بمئة مرة عن‬ ‫‪ Nseries‬في تحفة أ�نيقة مع ب�ضعة تعديلات‪.‬‬ ‫الإنترنت التي توفره الخطوط الثابتة‪.‬‬ ‫أ�و الم�شاركة‪.‬‬ ‫تتعانق التكنولوجيا مع الت�صميم تحت مظلة جهاز‬ ‫وهو �أي�ضا أ��سرع بـ ‪ 350‬مرة عن �شبكة‬‫وبف�ضل ما يوفره تطبيق ‪ Nokia Mobile Search‬من‬ ‫‪ Nokia N76‬الذي يك�شف بذلك عن ثورة جديدة‬‫البحث عن خدمات محلية‪ ،‬ومطاعم‪ ،‬ومحلات‪،‬‬ ‫في عالم ت�صميم كمبيوترات الو�سائط المتعددة‪.‬‬ ‫‪. GSM‬‬‫ومتاجر الت�س ّوق‪ ،‬أ��صبح ب إ�مكانك تحديد مواقع كل‬ ‫وبا�ستخدام مواد مم ّيزة ُتظهر أ�رقى مزايا وقدرات‬ ‫ويمثل الجيل الثالث المطور للمحمول‬‫ما تبحث عنه با�ستخدام الخرائط ا إللكترونية‪� ،‬أو‬ ‫�أجهزة ‪ ،Nokia Nseries‬نجحت نوكيا في ابتكار جهاز‬ ‫ع�صر ًا جديد ًا في مجال الات�صالات‬‫النقر على خيارات مع ّينة للات�صال بتلك الوجهات‬ ‫مذهل ي�أ�سر الأنظار والقلوب من حوله‪.‬وقال بيكا‬ ‫بالن�سبة لقطاع الأعمال و أ�ي�ضا على‬ ‫بوياكاليو‪ ،‬نائب الرئي�س‪ ،‬وحدة الو�سائط المتع ّددة‪،‬‬ ‫م�ستوى ا ألفراد فيما يتعلق بالتجارة‬ ‫مبا�شرة‪.‬‬ ‫نوكيا‪\" :‬لم نرغب في ا�ستبعاد �أي من موا�صفات‬ ‫عبر الهاتف المحمول ‪.M-Commerce‬‬ ‫هل أ�نت م�ستعد لالتقاط ال�صور‬ ‫وهي ممار�سة عمليات البيع وال�شراء‬‫هل �أعجبتك ال�صورة التي التقطتها يوفر جهاز‬ ‫أ�جهزة ‪ Nokia Nseries‬الرئي�سية‪.‬‬ ‫عن طريق ا إلنترنت المتوافر في أ�جهزة‬‫‪ Nokia N76‬مجموعة من الأزرار المخ ّ�ص�صة على‬ ‫ويعد جهاز ‪ Nokia N76‬المزيج المثالي للم�ضمون‬ ‫المحمول وهى التجارة التي أ��صبحت‬‫الغطاء الخارجي‪ ،‬ت�ساعد على التقاط اللحظات غير‬ ‫والأ�سلوب‪� ،‬إذ ت�ستح�ضر هذه ا إل�ضافة ا ألخيرة‬ ‫تطغي على التجارة ا إللكترونية حيث‬‫المتوقعة من دون الحاجة �إلى فتح غطاء الجهاز‪ .‬فهل‬ ‫لحقيبة منتجات ‪ Nokia Nseries‬طيف ًا مم ّيز ًا من‬ ‫�ساعد على ذلك ا إليقاع المت�سارع‬‫ترغب في م�شاركة تلك اللحظات إ�ذ ًا‪ ،‬بادر بتحميل‬ ‫قدرات الو�سائط المتعددة للم�ستخدمين‪ ،‬فتمكنهم من‬ ‫و�ضرورة الات�صال المبا�شر ب�شبكة‬‫الملفات إ�لى أ�ي من مجتمعات ال�صور المتوافقة مثل‬ ‫الإبداع والا�ستمتاع بالمو�سيقى‪ ،‬والفيديو‪ ،‬وال�صور‪،‬‬ ‫الإنترنت في معظم ا ألوقات وفي أ�ي‬ ‫مكان ‪ ،‬ا ألمر الذي يتطلب أ�ي�ضا �سرعة‬ ‫‪.Flickr‬‬ ‫وا إلنترنت‪.‬‬ ‫في الإنترنت وا�ستيعاب ًا كبير ًا للبيانات‬‫ا�ستخدم الكاميرا بقوة ‪ 2.0‬ميغابيك�سل‬ ‫�أ�سلوب مم ّيز للت�ص ّفح‬‫(‪ )1200×1600‬لالتقاط ال�صور‪ ،‬وا�ستعرا�ضها‬ ‫ت�ساهم �شا�شة العر�ض بقيا�س ‪� 2.4‬إن�ش ‪ -‬التي تدعم‬ ‫المتداولة‪.‬‬‫على �شا�شة العر�ض الكبيرة بقيا�س ‪ 2.4‬إ�ن�ش‪.‬‬ ‫و�سيتيح الجيل الثالث للم�شتركين تلقي‬‫ويمكنك أ�ي�ض ًا تن�سيق ال�صور �أثناء الحركة‪� ،‬أو بنقلها‬ ‫�أخبار م�سبقة التحديد ومعدة خ�صي ً�صا‬‫على كمبيوتر �شخ�صي متوافق با�ستخدام برنامج‬ ‫لهم‪ ،‬وكذلك البحث في ن�شرات تحتوي‬ ‫على مواد مرئية أ�و �سمعية‪ ،‬هذا‬ ‫‪.Adobe Photoshop Album Starter Edition‬‬ ‫بالإ�ضافة �إلى الو�صول إ�لى البريد‬‫ومن المتوقع �أن ي�صل جهاز ‪ Nokia N76‬الذي يرتكز‬ ‫الإلكتروني الم�صور �أو ال�سمعي‪ ،‬وكذلك‬‫على الن�سخة الثالثة من من ّ�صة ‪ S60‬لنظام الت�شغيل‬ ‫تنظيم م ؤ�تمرات بالفيديو أ�ثناء انتقال‬‫�سمبيان إ�لى �أ�سواق العالم خلال الربع الأول من‬‫العام ‪ ،2007‬مع �سعر تقريبي ي�صل إ�لى ‪ 390‬يورو‬ ‫الم�شترك من مكان إ�لى آ�خر‪.‬‬ ‫ومن المتوقع �أن ي�صل عدد الم�ستفيدين في‬ ‫العالم من خدمة الجيل الثالث والثالث‬ ‫المطور �إلى حوالي ‪ 3‬مليار �شخ�ص بحلول‬ ‫عام ‪ 2008‬حيث ي�صل حجم البيانات‬ ‫التي يمكن ألجهزة الجيل الثالث المطور‬ ‫تداولها حوالي ‪ 14.4‬ميجا بايت في‬ ‫الثانية‪.‬‬ ‫في الثانية للإر�سال مقارنة بحدود ‪384‬‬ ‫كيلوبايت التي توفرها تقنية الجيل‬

‫حــــا�ســوبيــات‬ ‫أاجهـــــزة ‪� ،‬ســـــركات ‪ ،‬بــرامج ‪ ،‬أاخبــار‬‫بيلغيت�ضفياأود اأن منتدىالتناف�سيةالأولبالريا�ضتكونـــــوا رواد ًا في التقنيــة‬‫لديكم هنـــا �ضركات �ضتكـــون لها الريـــادة في مجال‬ ‫والكتابـــة كذلـــك‪ ،‬و�ضوف‬‫الطاقـــة‪ ،‬مـــا ي�ضتدعي وجود حلـــول برمجية مبتكرة‬ ‫يتغـــير �ضـــكل الحا�ضـــب‬ ‫كلمـــة بيل غيت�س التـــي القاها في منتـــدى التناف�ضية‬‫لها مـــن الممكن أان يتـــم تطبيقهـــا في أاماكن أاخرى‪،‬‬ ‫الاآلي خـــلال ال�ضنـــوات‬ ‫الاأول بالريا�ـــس الـــذي افتتحـــه نيابـــة عـــن خـــادم‬‫وهـــو ال�ضـــيء المهـــم لنـــا لنتعـــاون في هـــذا المجـــال‬ ‫القليلـــة القادمة‪ ،‬ف أاجهزة‬ ‫الحرمـــين ال�ضريفين �ضاحـــب ال�ضمـــو الملكي الامير‬‫كذلـــك‪ ،‬ونريد أان نت أاكد هنـــا اأن ال أاطفال ي�ضتطيعون‬ ‫الحا�ضـــب المحمـــول �ضوف‬‫ا�ضتخدام الانترنت بحريـــة وي�ضلون إالى ما يريدون‬ ‫ت�ضبـــح أا�ضهـــل ا�ضتعمـــال ًا‬ ‫�ضلمان بن عبدالعزيز اأمير منطقة الريا�س ‪.‬‬‫مـــن المعلومـــات‪ ،‬وكذلـــك الحكومة لهـــا دور كبير في‬ ‫و أا�ضغـــر حجمـــ ًا‪ ،‬فعلـــى‬ ‫وهذه كلمته ‪:‬‬‫توفـــير ذلك ودعمـــه‪� ،‬ضواء بن�ضر التقنيـــة أاو التعليم‬ ‫�ضبيل المثال كان الت�ضوير‬‫عن بعد وتزويد الجامعـــات بالتقنية وتطبيق مفهوم‬ ‫الفوتوغـــرافي تحـــت‬ ‫م�ضـــاء الخير و�ضكـــر ًا لح�ضوركم جميعـــ ًا في زيارتي‬‫الحكومـــة الالكترونية والحفاظ علـــى حقوق الن�ضر‪،‬‬ ‫هيمنـــة المحترفين فح�ضب‬ ‫ال أاولى للمملكـــة‪ ،‬أاود أان تكونـــوا رواد ًا في التقنيـــة‪،‬‬‫فتحتـــاج ال أا�ضـــواق المحليـــة إالى كل ذلـــك‪ ،‬واأي�ضـــا‬ ‫والخيـــارات اقـــل بكثـــير‪،‬‬ ‫والفكـــرة هي في النظرة الم�ضتقبليـــة والعمل من ال آان‬‫ترخي�ـــس ا�ضتخدام المعلومات علـــى عدة م�ضتويات‪،‬‬ ‫ولكن بف�ضـــل التقنيات في‬ ‫لعمـــل م�ضاريع جيـــدة في هـــذا المجال‪ ،‬وذلـــك ي أاتي‬‫فالات�ضـــال لم يعـــد �ضوتي ًا فح�ضب‪ ،‬ولكـــن تطور إالى‬ ‫عالم الحا�ضـــب والطباعة‬ ‫كذلك بالتركيز على قطـــاع التعليم جيد ًا‪ ،‬من حيث‬‫مفهوم ات�ضـــال ا�ضمل بكثير‪ ،‬فعلـــى �ضعيد ال أاعمال‬ ‫والات�ضـــالات‪ ،‬اأ�ضبـــح‬ ‫توفير بيئـــة تعليمية لل أاطفال والمعلمـــين تتوافر فيها‬‫مـــن الممكـــن عمـــل موؤتمـــرات الفيديـــو وم ؤوتمـــرات‬ ‫لـــدى الم�ضتخـــدم خيارات‬ ‫التقنيـــة لت�ضاعدهم على الابتـــكار واإنجاز فرو�ضهم‬‫التواجد عن بعد ومعرفـــة الموظفين وا�ضتبيان رقمي‬ ‫و�ضهولـــة ا�ضتخـــدام أاكثر‪،‬‬ ‫والا�ضتيعاب والتفاعل كذلك‪ ،‬ونرى في مايكرو�ضوفت‬‫لم�ضاركـــة الموظفين الر ؤوية‪ ،‬ولدينـــا في مايكرو�ضوفت‬ ‫بحيث أا�ضبـــح في الامكان‬ ‫فر�ضـــة للم�ضاركة في هذا المجـــال‪ ،‬وحين كنت طالب ًا‬‫الرغبـــة في الا�ضتثمار أاي�ضا‪ ،‬ونعمـــل أاي�ضا للح�ضول‬ ‫ل أاي �ضخ�ـــس ت�ضويـــر وتحريـــر وطباعـــة مـــا يريد‪،‬‬ ‫�ضغير ًا اأراني �ضديقي معالجـــ ًا للحا�ضب ال آالي وكان‬‫على التـــدرج والاعتماديـــة لتكون حلولنـــا وبرامجنا‬ ‫وكذلـــك الحال بالن�ضبـــة للورق حيث ن�ضعـــى للتقليل‬ ‫ذلك مده�ضـــ ًا‪ ،‬و أادركت مع �ضديقـــي أان ذلك �ضوف‬‫أاقوى‪ ،‬وبالن�ضبـــة للاأمن فهو مهم اأي�ضـــا لنا‪ ،‬ونعمل‬ ‫مـــن ا�ضتخـــدام الورق وال�ضعـــي لتكويـــن بيئات عمل‬ ‫يفتح مجال ًا كبير ًا للبرمجيات ف أان�ضاأنا مايكرو�ضوفت‬‫عليـــه ب�ضكل اقرب و أاكثر توافقية مـــع النظام‪ ،‬ون�ضر‬ ‫الكترونيـــة خاليـــة مـــن الورق‪ ،‬وهـــو كذلـــك ي�ضاعد‬ ‫وركزنـــا على الحلـــول والبرمجيـــات ولدينـــا الر ؤوية‬‫هذه الخـــبرات لتزويـــد الجمهـــور بالتطبيقات التي‬ ‫الحكومـــات والم ؤو�ض�ضـــات في تخفي�ـــس النفقات‪ ،‬هنا‬ ‫والهـــدف‪ ،‬واأ�ضبحنـــا مـــن اكـــبر ال�ضـــركات العالمية‬ ‫اإنفاقـــا على خططها في البحـــوث والتطوير‪ ،‬وهناك‬ ‫توفر لها أاي�ضا حماية منطقية و�ضاملة‪.‬‬ ‫نرى تحول كل �ضيء تقريب ‪‬ا اإلى �ضيء رقمي‪.‬‬ ‫و�ضائـــل كثيرة �ضوف تدخل اإلينـــا تباع ًا فحالي ًا لدينا‬‫ال�ضـــوؤال الجميـــل الـــذي يطـــرح أاحيانا‪ ،‬ايـــن يكمن‬ ‫هنـــاك حلم مثـــير‪ ،‬فـــكل من يريـــد البـــدء في عالم‬ ‫لوحـــة المفاتيح والفاأرة والتعرف عن طريق ال�ضوت‪،‬‬‫حـــدود البرمجيات؟ الجواب لاأحـــد لتطور البرامج‪،‬‬ ‫ال أاعمـــال يجـــب أان ي أاخذ في عـــين الاعتبـــار التقنية‬ ‫و�ضـــوف تزيـــد و�ضائـــل التوا�ضل مـــع الحا�ضب ال آالي‬‫وبالن�ضبـــة للطلاب وف�ضولهم ل أاعمـــال اح�ضد النا�س‬ ‫ل�ضمـــان نجـــاح اأعمالـــه‪ ،‬وكل �ضـــيء نعرفـــه حاليـــ ًا‬ ‫و�ضوف تفتـــح المزيد من المجالات فمثـــلًا عو�ض ًا عن‬‫عليها حيـــث يتوفر لهم كمية معلومات مهولة وب�ضكل‬ ‫�ضي�ضملـــه التغيير‪ ،‬فعلى �ضبيـــل المثال الترجمة ال آالية‬ ‫القـــراءة من الورق ت�ضتعي�س بـــكل �ضيء أامامك على‬‫ي�ضـــير تمام ًا يتيـــح لهم مزايا ن�ضبيـــة جيدة‪ ،‬وكذلك‬ ‫بـــين اللغات المختلفـــة‪ ،‬ور ؤوية الخرائـــط الالكترونية‬ ‫ال�ضا�ضة‪ ،‬ولعـــل الكمبيوتر اللوحـــي ‪ tablet PC‬ي�ضكل‬‫لجانـــب ال أاعمـــال حيـــث تم توفـــير أاعمـــال جديـــدة‬ ‫والمحفظـــة الالكترونيـــة التـــي توؤمـــن اأعمالـــك‬ ‫اأنموذجـــا جيـــد ًا ونحـــن في مايكرو�ضوفـــت ن ؤومن به‬‫وفتحت فر�ضـــا وظيفية في مجـــالات تقنية وغيرها‪،‬‬ ‫وم�ضترياتك وتقلل مـــن ا�ضتخدامك للنقود الورقية‪،‬‬ ‫وندعمه كذلك‪ ،‬فت�ضتطيع عن طريقه قراءة ما تريد‬‫وا�ضتخـــدام التقنية حاليـــ ًا لي�س موزعـــ ًا ب�ضكل جيد‬ ‫واآخر هذه التغيـــيرات التقنية ت�ضمل قطاع المو�ضيقى‬‫في العـــالم‪ ،‬ون�ضعـــى في مايكرو�ضوفـــت إالى ن�ضرهـــا‬ ‫والترفيـــه‪ ،‬فكانت ال أاغنيـــات ت أاتي علـــى ا�ضطوانات‬‫ب�ضـــكل اكـــبر‪ ،‬وهنـــاك �ضرائح لا تجـــد ن�ضيبها اأو لا‬ ‫كبيرة ثم أا�ضرطة وحاليـــ ًا في أاقرا�س مدمجة وهيئة‬‫تتـــاح لها الفر�ضة للا�ضتفادة من التقنية‪ ،‬ون�ضعى في‬ ‫ملفـــات �ضوتية على الانترنـــت وكل �ضخ�س ي�ضتطيع‬‫مايكرو�ضوفـــت اإلى توفير التقنية لهـــم مثل المعاقين‬ ‫تحميـــل ما ي�ضاء‪ ،‬بكل ما أاثارتـــه من م�ضاكل قانونية‬‫وذوي الظروف الخا�ضة للح�ضول على نف�س الفر�س‬ ‫ولكـــن اآفاقها اكـــبر‪ ،‬وحالي ًا ي�ض أالـــوني اأطفالي ماذا‬‫المتاحـــة لغيرهـــم‪ ،‬وغيرنا المناهج وطريقـــة التعامل‬ ‫يعني اأ�ضرطة مو�ضيقيـــة؟!! فهم معتادون على �ضراء‬‫مـــع التقنية والحا�ضب ال آالي من اجلهم‪ ،‬بع�س الدول‬ ‫ال أاغنيـــات مبا�ضـــرة مـــن الانترنت وحتـــى ال أاقرا�س‬‫حالي ًا تطمـــح إالى توفير حا�ضب إالي لكل طالب وهذا‬ ‫المدمجة �ضت�ضبح بعد فـــترة ق�ضيرة جد ًا جز ًءا من‬‫م�ضـــروع رائد بالفعل‪ ،‬و�ضيكون الانت�ضار كبير ًا كذلك‬ ‫الما�ضـــي والـــتراث التقنـــي‪ ،‬وكيف أانها غـــير مريحة‬‫في الم�ضتقبـــل‪ ،‬ويحتاج اإلى تخطيط وعلمت اأن لديكم‬ ‫للا�ضتعمـــال‪ ،‬نريد اأن نعرف حالي ًا أايـــا من الاأعمال‬‫مثل هـــذا الم�ضروع‪ ،‬ويجـــب عليكم اأن تدفعـــوه قدم ًا‬ ‫ن�ضتطيع أان نحقق منها ال أارباح والمال‪ ،‬وتوقعاتي باأن‬‫لنتعلـــم كيـــف نزيد من ذلـــك اأكثر‪ ،‬ما يتيـــح فر�ضة‬ ‫الاأجهـــزة الرقمية �ضوف تكون اأكـــثر تفاعل ًا وتطور ًا‬ ‫ودعم ًا للتعليم وتخلق �ضوق ًا اكبر من الموجود حالي ًا‪.‬‬ ‫لظهور إابداعات جديدة لعالم اأف�ضل‪.‬‬ ‫‪ 18‬واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 47‬هـ‬

‫بحينر �بساأونجيهزونةينتيندو‬‫�وستر�كســعيةد(نليحنتريبنــاأدجوه)زتةطار أللحعاجهبــاز الألعاب (ويــي) ‪ ،Wii‬في تحد‬‫ر�ضومية بالغة الدقة عند البداية‪ ،‬وذلك لاأن ال�ضركة‬ ‫�ضتي�ضـــن في الاأ�ضواق‪ ،‬وبخا�ضة أان ال�ضركة ال أامريكية‬ ‫بعــد يومــين على طــرح �سركة �ســوني‪ ،‬الجيل‬‫بحاجة إالى الو�ضول إالى أاكبر عدد ممكن من النا�س‬ ‫(نينتيندو) خ�ضرت في حروب �ضابقة لم�ضلحة �ضوني‬ ‫الثالــث من جهاز ا أللعــاب الخا�ض بها (�سوني‬ ‫في أاوا�ضـــط الت�ضعينيات من القـــرن الما�ضي‪ ،‬حتى في‬ ‫بــلاي �ستي�ســن)‪� ،‬سارعت �سركــة (نينتيندو)‬ ‫بال�ضعر المنخف�س ن�ضبي ًا‪.‬‬ ‫إالى طــرح جهــاز الألعــاب الخا�ــض بهــا الذي‬‫ويبلغ �ضعر جهاز (ويي) حوالي ‪ 250‬دولار ًا‪ ،‬في حين‬ ‫أا�ضواقها المعروفة‪ ،‬وبخا�ضة على اأر�ضها‪.‬‬ ‫يعــرف با�سم (ويــي) ‪ ،Wii‬في تحــد لل أاخيرة‬‫يـــتراوح �ضعر (بلاي �ضتي�ضـــن ‪ )3‬بين ‪600، 500‬‬ ‫وي أاتـــي ت�ضميم (ويي) ب�ضكل جـــريء هذه المرة‪ ،‬كما‬ ‫وت�سعيد لحرب اأجهزة ا أللعاب‪ ،‬التي تناف�ض‬‫دولار‪ ،‬أامـــا جهاز (اإك�ـــس بوك�ـــس ‪ ،)360‬بطرازيه‪،‬‬ ‫يت�ضمـــن أاحدث ما تو�ضلت اإليـــه التقنيات الر�ضومية‬ ‫فيهــا أاي�س ًا �سركــة مايكرو�سوفــت الأمريكية‬ ‫ذات الدقـــة العاليـــة‪ ،‬وهي اأهم ما تتميـــز بها (بلاي‬ ‫فيتراوح �ضعره بين ‪ 400-300‬دولار‪.‬‬ ‫�ضتي�ضـــن ‪ )3‬و(اإك�ـــس بوك�ـــس ) الخا�ـــس ب�ضركـــة‬ ‫بجهازها ( إاك�ض بوك�ض‪).‬‬‫اأما ال�ضراء عبر الاإنترنـــت فيقفز عالي ًا بالاأ�ضعار‪ ،‬إاذ‬ ‫وت�ضـــكل الخطـــوة التـــي قامت بهـــا نينتينـــدو تحرك ًا‬‫تم بيع جهـــاز (بلاي �ضتي�ضن ‪ )3‬بمبلغ ‪ 2500‬دولار‬ ‫مايكرو�ضوفت‪ ،‬والذي طرحته منذ عام تقريب ًا‪.‬‬ ‫جريئـــ ًا لكونها تاأتي بعد يومين فقـــط من طرح بلاي‬‫عـــبر موقع ‪ eBay‬ال�ضبـــت‪ ،‬في حين بلـــغ �ضعر (ويي)‬ ‫وتاأمل (نينتيندو) اأن تجتذب جيل ًا جديد ًا من ع�ضاق‬ ‫هـــذه ال أالعاب عن طريق تغيير طريقة اللعب‪ ،‬بح�ضب‬ ‫بحدود ‪ 500‬دولار‪ ،‬اأو �ضعف قيمته في ال�ضوق‪.‬‬‫يذكـــر أان ع�ضاق جهاز (بلاي �ضتي�ضـــن) اأقاموا منذ‬ ‫ال أا�ضو�ضيتد بر�س‪.‬‬‫اأكثر مـــن أا�ضبـــوع اأمام محـــال البيع للح�ضـــول على‬ ‫وياأتي جهاز (ويي) مع جهاز تحكم ح�ضا�س للحركة‪،‬‬‫الجهاز‪ ،‬وا�ضطرت ال�ضرطة إالى اإطلاق العيارات من‬ ‫يعمـــل كم�ضـــرب تن�ـــس اأو م�ضرب كـــرة القاعـــدة أاو‬‫الفلفل لتفريق ح�ضود اأمام أاحد المحال التجارية التي‬ ‫عجلة القيادة والتوجيـــه اأو م�ضد�س أاو �ضيف‪ ،‬بح�ضب‬ ‫تبيع ال أاجهزة ال إالكترونية‪.‬‬ ‫اللعبة‪.‬‬‫وكانـــت �ضوني قد طرحت قرابـــة ‪ 400‬األف جهاز في‬ ‫وقـــال رئي�ـــس �ضركـــة (نينتينـــدو اأو اأمريـــكا)‪ ،‬ريغي‬‫اأ�ضواق اأمريـــكا ال�ضمالية‪ ،‬في حـــين طرحت نينتيندو‬ ‫فيل�ـــس‪ -‬آايم‪ ،‬اإن ال�ضركـــة قامـــت (بخيـــارات قا�ضية‬‫ما بـــين ‪ 10-5‬أا�ضعـــاف الكمية‪ ،‬وقد ت�ضـــل الكمية‬ ‫للغايـــة) في ت�ضميـــم جهـــاز (ويي)‪ ،‬مثـــل عدم دمج‬ ‫محرك ت�ضغيل أاقرا�س ‪ ،DVD‬وعدم اعتماد تقنيات‬ ‫المطروحة في ال أا�ضواق اإلى ‪ 4‬ملايين قطعة‪.‬‬‫واحـة الحـا�سب ‪.‬العـدد ‪ 1427 . 47‬هـ ‪17‬‬

‫نــــادي الحــا�سب ا‬ ‫ا إلنجـــازات في‬

‫ا آللي بالريـا�ض عــقد من‬ ‫عـــالم تقنيـة المعلومات‬

‫نــــادي الحــا�سب الآلي بالريـا�ض عــقد من‬ ‫الإنجـــازات في عـــالم تقنيـة المعلومات‬‫منذ افتت���اح النادي وهو ي�ساهم في �إيج���اد المناخ الملائم لدرا�سة التطورات في مجال تقنية الحا�سب والمعلومات في حدود �شريعتنا ج‬‫علوم الحا�س���ب ا آللي بعيدا عن التعليم النظامي في م�سعى داعم ا إل�سلامية وما تقت�ضيه المحافظة على ا آلداب وا ألخلاق العامة‪ .‬ا‬‫ومكمل له يم���زج وي�ستكمل المعرفة النظري���ة بالتطبيق والدرا�سة والتدري���ب ه���و الن�شاط الرئي�س���ي للنادي الذي يق���دم من خلال ك‬‫بالترفيه‪ ،‬وي�سته���دف توطين التقنية الحا�سوبي���ة من خلال ن�شر دورات متنوع���ة ومتع���ددة الم�ستوي���ات وبر�س���وم رمزية ومخف�ضة ن‬‫الوع���ي والتطوير الم�ستمرين لقطاعات المجتمع المختلفة في مجال بالمقارن���ة مع ر�سوم �أكثر المعاه���د المتخ�ص�صة في تعليم الحا�سب مح‬‫الحا�س���ب ا آللي‪ ،‬منطلقين إ�لى تحقيق ر�سالة الدين الحنيف على ا أللي و ي�ش���رف على التدري���ب في نادي الحا�سب الالي بالريا�ض ت‬‫�صعيد بناء مجتمع �إ�سلامي قوي مح�صن بالعلم والمعرفة‪ ،‬وتهيئة فري���ق متخ�ص����ص م���ن الا�سات���ذة والمحا�ضري���ن في الكلي���ات ب‬‫الفر����ص لتمكين وت�شجيع الموهوبين‪ ،‬وتلبي���ة احتياجات الوحدات والجامع���ات‪ .‬وتقام ال���دورات في الفترة الم�سائي���ة لجميع �شرائح ت‬‫التعليمي���ة من البرام���ج التربوي���ة والا�ست�شارات الفني���ة المتعلقة المجتمع من ال�ساعة الرابعة الى ال�ساعة التا�سعة والن�صف ا‬‫بتقني���ة الحا�س���ب والمعلومات‪.‬والنهو����ض بالخدم���ات التدريبي���ة وق���د وفر الن���ادي للمتدربين خم�سة معام���ل تم تجهيزها ب أ�حدث ن‬‫ا ألجه���زة‪ ،‬ويجري العم���ل على �صيانتها دوري���ا و�أثناء كل ف�صل مح‬ ‫والتعليمية في مجال الحا�سب ورفع م�ستوى مخرجاتها‪.‬‬‫ا�ستط���اع النادي �أن يحق���ق خدماته التدريبي���ة بر�سوم رمزية لا درا�سي يتم إ�ع���داد وطباعة �أكثر من ‪9000‬جدول للدورات‪ ،‬ا‬‫ترهق الم�سـتفيدين دون �أن ينعك�س ذلك �ســـلبا على م�ســـتوى جودة وفي���ه بيان بالدورات المقام���ة ومواعيدها ور�سومها ‪،‬حيث يتم �‬‫ه���ذه الخدم���ة ‪ ،‬كما ا�ستط���اع �أن يوازن في ط���رح خدماته لجميع ار�سال���ه للمراكز التعليمي���ة والم ؤ��س�سات العام���ة‪ ،‬كما يعر�ض مج‬‫ال�شرائ���ح الم�ستهدف���ة ب أ�ن�شط���ة وبرام���ج الن���ادي‪ .‬و�أن ي�ستوع���ب الج���دول في موقع الن���ادي على الإنترنت �ساع���ة �صدوره ‪ .‬وقد ن‬

‫ن‬‫ج���اءت دورات البرام���ج المقدم���ة با�ستح���داث(دورات برامج محرر الن�صو�ص وورد ‪ 3002‬وتطبيقاته‬ ‫المجموع���ات) بدء ًا من ج���دول ‪ 23‬المن�شور عام ‪1423‬هـ وهي الجداول ا إلليكترونية إ�ك�سل ‪3002‬‬‫برنامج العرو�ض بوربوينت ‪3002‬‬ ‫كالتالي ‪ :‬مجموعة المعلم ثلاثة �أ�شهر‬‫قواعد البيانات آ�ك�س�س ‪ 3002‬مبتدئ‬ ‫نظام الت�شغيل ويندوز ‪2002‬‬‫قواع���د البيان���ات �آك�س����س ‪ 3002‬متقدمتطبيق���ات ا إلنترن���ت‬ ‫محرر الن�صو�ص وورد ‪ 2003‬وتطبيقاته‬‫والبريد ا إلليكتروني‬ ‫ت�صميم وعر�ض ال�شرائح بوربوينت ‪2003‬‬‫ا�ستخدام لوحة المفاتيح ‪- 1 -‬‬ ‫برنامج المدار�س معارف‬‫ا�ستخدام لوحة المفاتيح ‪- 2 -‬‬ ‫تطبيقات الإنترنت والبريد ا إلليكتروني‬‫مجموع���ة ال�شبكات‪� :‬إدارة ال�شبكات ‪ MCSA‬هند�سة ال�شبكات‬ ‫المجموعة ا أل�سا�سية ثلاثة �أ�شهر‪:‬‬‫نظام الت�شغيل ويندوز ‪MCSE 2002‬‬‫ه���ذا وقد بلغ عدد الدورات �أكثر من ‪ 1623‬دورة تدريبية في‬ ‫محرر الن�صو�ص وورد ‪ 2003‬وتطبيقاته‬‫مقر النادي وبلغ عدد المتدربين �أكثر من ‪9450‬متدربا‬ ‫الجداول ا إلليكترونية �إك�سل ‪2003‬‬ ‫�صيانة الحا�سب ا آللي‬ ‫مجموعة إ�دخال البيانات ومعالجة الن�صو�ص �ستة �أ�شهر‬ ‫نظام الت�شغيل ويندوز ‪2002‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook