Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore لادارة بالتجوال عرض 1

لادارة بالتجوال عرض 1

Published by fho201022, 2020-07-06 06:31:52

Description: ورقة عمل لادارة بالتجوال عرض 1

Search

Read the Text Version

‫نظرًا للتغيرات الاقتصادية والتكنولوجية والسياسية والاجتماعية والثقافية التي‬ ‫يشهدها العالم منذ مطلع القرن الحادي والعشرون ‪ ,‬فقد زاد الاهتمام بالعملية‬ ‫التربوية بشكل كبير فظهرت الإدارة بالتجوال … مصطلح بدأ يزحف إلى الفكر‬ ‫الإداري ‪ ,‬وتزايد اعتمادية متخذ القرار الإداري على التقارير المكتبية‪ ,‬والتي‬ ‫كثيًرا ما تخفي بيانات‪ ,‬وتتحيز في إعطاء المعلومات‪ ,‬والتي تتدخل فيها عوامل‬ ‫ظرفية ومكانية‪ ,‬تجعل من التقارير أداة مشوهة ومشوشة‪ ,‬وغير دقيقة في تحقيق‬ ‫الاتصال‪ .‬ورغم أن هناك جهود غير عادية تبذل لاختصار وتقليل المستويات‬ ‫الإدارية التي تتعامل مع التقارير‪ ,‬إلا أن التحيز الشخصي لازال قائًما‪ ,‬وقد‬ ‫حاولت تكنولوجيا الاتصال حل المشكلة من خلال التواجد في موقع الأحداث‬ ‫وإجراء الاتصالات الفورية عبر أجهزة الاتصال المتقدمة ‪ ..‬تلك الأجهزة التي‬ ‫أعطت إحساسًا خادعًا بالتواجد والحضور ‪ ..‬لمجرد أن هناك رؤية لمواقع الإنتاج‬ ‫ومواقع العمل ‪ ..‬إلا أنه ثبت بالدليل القاطع أنها ليست كافية‪ ,‬بل كثيرًا ما‬ ‫استخدمت في التضليل وإظهار الموقف على غير ما هو عليه بالفعل ‪ ..‬بل وبقدر‬ ‫كبير من الخداع والتغطية‪ ,‬حتى أن التكنولوجيا أصبحت تبرمج على تزييف‬ ‫الواقع‪ ,‬وإظهاره بالشكل الذي يرغب أن يكون عليه‪ ,‬وليس كما هو قائم فعلاً في‬ ‫الواقع الفعلي ‪,,‬‬

‫وقد أدى التقدم التكنولوجي نقلاً إلى التوسع في استخدام المكتبية‪ ,‬وإلى زيادة عدد‬ ‫ساعات جلوس المدير في المكتب‪ .‬وقد شجع هذا التقدم اتجاهًا في الفكر الإداري‬ ‫تبنته المدارس الفكرية الغربية‬ ‫وهذا ما توصلت إليه دراسة علمية بجامعة مؤتة في الأردن أظهرت أثر ممارسة‬ ‫الإدارة بالتجوال على فاعلية اتخاذ القرارات في الجامعات الأردنية الرسمية إذ‬ ‫تبين للباحثة أمل العيدي «وجود أثر ذي دلالة إحصائية لممارسة الإدارة بالتجوال‬ ‫بأبعادها (اكتشاف الحقائق‪ ,‬وتحسين الاتصال‪ ,‬والتحفيز‪ ,‬والتطوير والإبداع‪,‬‬ ‫والتغذية الراجعة) على فاعلية عملية اتخاذ القرارات‪.‬‬ ‫كم من مشكلة تم تداركها لأن تجوال القائد أسهم في كسر الحواجز بينه وبين‬ ‫العاملين خصوصاً تلك التي يتعمد بعض المسؤولين نصبها ليحجبوا مرؤوسيهم عن‬ ‫التسلل إلى الإدارة العليا‪ ,‬التي ستكتشف «قمعهم الإداري» الذي يحاولون عبثاً من‬ ‫خلاله إخفاء تقاعسهم وتسيبهم‪ .‬هذا نوع من الإدارة يقوم على التواجد والحضور‬ ‫الذكي للقائد الإداري في مواقع التنفيذ وعدم الاعتماد على وسائل الاتصال الأخرى‬ ‫بل استخدام مهاراته ومواهبه الشخصية وملكاته في التصميم والتخطيط والتنظيم‬ ‫والتنفيذ ‪.‬‬

‫وللقيادة بالتجوال فوائد عدة لكل من القائد والموظفين على السوء ‪ ...‬فالقائد يتمكن من معرفة ما‬ ‫يجري ويبقى على اتصال مباشر مع الموظفين للتعرف على حاجاتهم الحقيقية والاستماع‬ ‫لوجهات النظر المتعددة مما يدعم العمل ويحقق أهدافه ‪ ..‬كما أن مثل هذه الزيارات تكسر‬ ‫الحواجز التي قد تعوق اتصال الموظفين مع القائدة من خلال تواصلها معهم والاجتماع الدائم بهم‬ ‫وتبادل الحديث معهم الأمر الذي يوحي للموظفين باهتمام القائد والتزامه مما يدفعهم‬ ‫للاستجابة لتوجيهاته‪.‬‬ ‫وهذا النوع من الإدارة طبقت بالشركات‪ ,‬وطبقت بالإدارات التربوية ونجحت‪.‬اترك كرسي‬ ‫المكتب بل أغلق المكتب وفوض الأعمال الكتابية التي تأخذ من وقتك الكثير؛ وانطلق في أرجاء‬ ‫مدرستك‪ ,‬في غرف المعلمين لا للتجسس وإنما لتتحسس احتياجاتهم ومشاركتهم في حل‬ ‫المشكلات التي تواجههم وفي الحال لأن بعض المعلمين لا يذهبون للمدير إلا نادراً وهم في أمس‬ ‫الحاجة له‪ ,‬فلتذهب إليهم في مكاتبهم‪ ,‬تسأل عن هذا‪ ,‬وتشجع هذا‪ ,‬وتشارك هذا بالرأي‬ ‫وتساعده في الوصول لحل مشكلة تربوية أو منهجية أو اجتماعية‪ ,‬تشاركه أفراحه وأتراحه‪,‬‬ ‫وترى بأم عينك ما يجري بدون أن يحسوا أنهم مراقبين!‬ ‫ادخل عليه في الفصل بدون ورق ولا لحضور الحصة بل لتشجيعه‪ ,‬ومدحه أمام طلبته‪ ,‬ومدح‬ ‫الطلبة أنفسهم‪ ,‬وما وصل إليه مستواهم الخلقي والعلمي‪ .‬تجول بين الطلاب سلم على هذا‬ ‫وداعب الآخر‪ ,‬اسألهم عن والديهم‪ ,‬عن ما يواجهونه من صعوبات في المدرسة‪ ,‬اجب على‬ ‫التساؤلات بشفافية وصدق‪ ,‬يمكنك ممارسة العمل الإداري في أي مكان من المدرسة‪.‬‬

‫يهدف أسلوب الإدارة بالتجوال إلى‬ ‫كسر الحواجز الرسمية والسلطوية‬ ‫بين القائد والمرؤوسين وتعزيز‬ ‫العلاقات الشخصية مع المستويات‬ ‫المختلفة والحصول على المعلومات‬ ‫مباشرة من مصادرها الرئيسة وتقديم‬ ‫التغذية الراجعة عند الحاجة مباشرة‬

‫تفعيل اللامركزية في كسر الحاجز النفسي‬ ‫بين الموظفين والقائد ‪.‬‬ ‫إدارة المدرسة‬ ‫إتاحة الفرصة للاستماع إلى‬ ‫معرفة نقاط القوة ونقاط‬ ‫ما يجري في مواقع العمل من‬ ‫الضعف لدى الموظفين وتقديم‬ ‫قبل المسؤولات أنفسهن‬ ‫التغذية الراجعة لهم ‪.‬‬ ‫التوقع الدائم لزيارة القائد مما‬ ‫التدريب على التعبير‬ ‫يحفزززهم للعمززل بجززد وإتقززان‬ ‫بصورة مباشرة عن‬ ‫وجهات نظر للقائدة‬ ‫دائمين ‪.‬‬

‫المساهمة بشكل فاعل‬ ‫إتاحة الفرصة أمامهم لمشاهدة‬ ‫في معالجة القضايا‬ ‫المسؤولين وهم يطبقون‬ ‫التعليمية بأسلوب علمي ‪.‬‬ ‫القيم الإدارية والتنظيمية‬ ‫السائدة في سلوكياتهم اليومية ‪.‬‬ ‫تنمية وتطوير قدرات الموظفين‬ ‫التطوير والإبداع بقدرة القائد‬ ‫في المدارس باعتبار أن ذلك يمثل‬ ‫على إضافة الجديد والمبتكر‬ ‫أحد السبل الأساسية لتطوير‬ ‫وتقديم الأفكار الجديدة‬ ‫قدرات الطلاب وتحقيق الفاعلية‬ ‫واكتشاف المبدعات والهام‬ ‫الموظفات بالحلول الإبداعية‪.‬‬ ‫التنظيمية المدرسية‬ ‫زيادة إقبال الوكيلات‬ ‫تأهيل الصف الثاني من‬ ‫على القيادة‬ ‫القيادات ( الوكيلات ) لممارسة‬ ‫الأعمال الإدارية‬

‫أداة الاهتمام والحديث وتحفيزهما‬ ‫أداة لإصغاء الذكي المستوعب لما يقال ويحدث‬ ‫أداة الاستخدام الذكي للأسئلة وإدارة الحوار والنقاش‬ ‫إزالة كافة أشكال الرهبة والخوف والخجل التي قد‬ ‫تحول دون الحصول على المعلومزات المطلزوب الوصزول‬ ‫إليها أثناء الجولة الإدارية‪.‬‬ ‫أداة الدراسززة عززن المبززدعين ‪ ,‬والعبززاقرة ‪,‬وأصززحاب‬ ‫الأفكار الجريئة والجديدة ‪ ,‬وعن قادة الرأي وأصزحاب‬ ‫المواهب التي يمكن الاستفادة منها‬ ‫أداة تحقيق مشاركة ذكية معنوية للعاملين في مشاكل العمل‬ ‫أداة الدراسة عن أفكار جديدة ورائعة ‪.‬‬

‫تعريف القيادة بالتجوال‬ ‫تعتب القيادة بالتجوال نوع من انواع الإدارة وهي‬ ‫منظومة إدارية فلسفية متكاملة ذات طابع ارتقائي‬ ‫خاص ‪،‬يستمد خصوصيته من قناعة إدراكيـة تقـوم‬ ‫علــى التواجــد و الحضــور الـذكي الفاعــل للقائــد‬ ‫الإداري في مواقــع التنفيــذ و الفعـل ‪،‬و عــدم‬ ‫اعتمــاده علــى وســائل الاتصال غير المباشرة‬ ‫الأخرى اعتمادا كاملا ‪،‬بل استخدام مهاراته و مواهبه‬ ‫الشخصية ‪.‬إن فلسـفة الإدارة بـالتجوال تقـوم علـى‬ ‫اختصـار الوقـت و الـزمن ‪،‬و علـى تقليـل الأوراق‬ ‫المتبادلـة في المخاطبـات الكتابيـة و على تقليل الجهد‬ ‫و التكلفة الضائعة في الحوار و النقـاش مـع تعـدد‬ ‫المسـتويات الإداريـة ‪،‬و البيروقراطيـة و الـر وتين و‬

‫علزم التعزرف علزى حاجزات العزاملين فزي المشزروع‬ ‫ورغبزاتهم بشزكل عزام‪ ,‬والعاملين في المستويات التنفيذية‬ ‫الدنيا بشكل خاص‪ ,‬ومن ثم تلبية حاجاتهم‪ ,‬والاستجابة‬ ‫لرغباتهم‪ ,‬علزى رضزاهم عزن أنفسزهم‪ ,‬فهزي اختصزار‬ ‫المسزافات الجغرافيزة‪,‬وتزوفير وبمزا يزنعكس إيجابيزا‬ ‫المسزافات الزمنيزة‪ ,‬وتحقيزق التواجزد الفعلزي فزي مواقزع‬ ‫الأحزداث‪ ,‬والمعايشزة الحقيقيزة المتزامنزة‪ ,‬والمشاركة‪,‬‬ ‫والشورى التعاونية مع قوى العمل‪.‬‬

‫الأسلوب الذي يعتمد على إخراج الإدارة من‬ ‫المكاتزب الرسزمية إلزى مواقزع العمزل‪‬الفعليزة‬ ‫‪ ,‬وذلزك مزن خزلال قيزام المزدير قائزد المؤسسزة بجزولات‬ ‫تفقديزة فزي مواقزع العمزل الفعليزة‪,‬للوقوف على التنفيذ‬ ‫الفعلي للخطط‪ ,‬والبرامج المقررة‪ ,‬وتحديد ما إذا كانت هذه‬ ‫الخطط والبزرامج لما حددت له‪ ,‬أم لا‪ ,‬ومحاولة‬ ‫اكتشاف أوجه الانحراف للقضاء عليها‪,‬‬ ‫وصولا يتم تنفيذها‪ ,‬وفقا لتحقيق الأهداف المرجوة‬

‫ويعـرف علــم الإدارة بـالتجوال بأنه‪:‬‬ ‫\"علززم اختصزار المسززافات الجغرافيزة‪,‬‬ ‫واختصززار المسززافات‪‬الزمنيززة‪,‬‬ ‫وتحقيززق التواجززد الفعززال فززي موقززع‬ ‫الأحززداث‪ ,‬والمعايشززة الحقيقيززة المتزامنززة‪,‬‬ ‫وتحقي‪.‬ززق المشاركة‪ ,‬والشورى والتعاونية مع قوى‬ ‫العمل\"‬

‫هذا النوع من الإدارات ‪.‬كمزا تظهزر أهميزة هزذا الأسزلوب في إمكانيزة اسزتخدامه‬ ‫مزن أجزل غزرس الرؤيزة و الرسزالة الزتي تتبناهزا القيزادة في مرؤوسزيها‪.‬‬ ‫و يمكن تحديد أهمية هذا الأسلوب لكل من القائد و العاملين فيما يلي بالنسبة للقائد البقاء‬ ‫على اتصال مباشر مع العاملين و التعرف على حاجزاتهم الحقيقيزة و الاسزتماع لوجهزات‬ ‫النظر المختلفة ونقل آرائه واهتماماته لهم‬ ‫أهميته بالنسبة للعاملين تتيح الفرصة أمامهم لمقابلة القائد في موقع صنع القرار‬ ‫‪,‬و بالتزالي طزرح وجهزات نظزرهم دون عوائزق ‪,‬و التحزدث عزن حاجاتهم و رغباتهم بصورة مباشرة‪.‬‬ ‫كما تتيح لهم الفرصة للاستماع إلى ما يجري في المنظمة من قبل القادة أنفسهم‪.‬إتاحة الفرصة‬ ‫أمامهم لمشاهدة المسؤولين و هم يطبقون القيم الإدارية و التنظيمية السائدة في سلوكياتهم اليومي‪.‬‬ ‫معرفة ما يجري في ميدان العمل عن قرب ومعايشة الجو السائد في مواقع‬ ‫العمل وتحسس معوقاته ومحاولة تجاوزها‬ ‫الحصول على تغذية راجعة غير رسمية من العاملين تتعلق بقضايا يتم‬ ‫إيصالها رسميا بوسائل مختلفة‬ ‫كسر الحواجز التي تعيق اتصال العاملين مع مديرهم‬ ‫كسر الحاجز النفسي بينهم وبين صانعي القرار‬

‫التطوير والإبداع‬ ‫التخطيط‬ ‫التحفيز‬ ‫‪90%‬‬ ‫اتخاذ القرار‬ ‫تحسين الاتصال‬ ‫الرقابة والمتابعة‬

‫إعادة هيكلة المنظمة‬ ‫تحسين عمليات‬ ‫زيادة كفاءة‬ ‫إعادة توزيع الموارد‬ ‫تقييم أداء‬ ‫بشكل أفضل‬ ‫الإنجاز و التنفيزذ‬ ‫وفعاليات عمليات‬ ‫البشرية المتاحة وفقا‬ ‫العاملين‬ ‫لاحتياجات العمل‬ ‫بشكل أفضل‬ ‫التدريب‬ ‫الفعلية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬

‫•زيادة الإحساس بالمسئولية لدى العاملين ‪6‬‬ ‫•ربط مكافأة العاملين بالإنجاز الفعلي ‪7‬‬ ‫•تعزيــز الثقــة و العلاقــات البنــاءة بــين الإدارة العليــا و العــاملين ‪8‬‬ ‫• تشجيع العاملين لتحقيق الأهداف الفردية و الجماعية‪9 .‬‬ ‫• تعزيز القدرة على تغيير الثقافة السائدة بما يعزز الأداء‬ ‫التنظيمي ‪10‬‬ ‫•إبراز القيم التنظيمية التي تعد ذات أهمية للعمل و‬ ‫القائمين علي ‪11‬‬ ‫•التخفيف من قيود العمل الرسمية ‪،‬و إشاعة‬ ‫أجواء من الارتياح و الطمأنينة ‪12‬‬ ‫• خلق منظمة صحية ‪13‬‬

‫القيادةبالجوال‬ ‫القيادة بالتجوال‬ ‫فهي إحدى الأساليب الإداريـة التـي تسـمح بـإدارة‬ ‫االقيادة بالتجوال تعبر عن إحدى الطرق‬ ‫الأعمـال عـن بعـد‪ ،‬عبـر وسـيلة الهواتف الجوالـة‬ ‫الإدارية المميزة‪ ،‬التي ركز عليهـا المـديرين‬ ‫المتنقلـة‪ ،‬وفيهـا يكـون القائد فـي مكـان بعيـد عـن‬ ‫العمليـون‪ ،‬بحيـث تسـمح هـذه الطريقـة‬ ‫مكـان العمـل‪ ،‬ولكنـه يقـوم بمتابعـة العمل‪ ،‬والإشراف‬ ‫الإداريـة بتجـول القائدلمـدير بـين أروقـة‬ ‫عليه عن بعد‪ ،‬عبر وسيلة الاتصـال اللاسـلكي‪ ،‬أو مـا‬ ‫العمـل ومرافقـه بشـكل ميـداني مباشـر‪،‬‬ ‫يسـمى بالهـاتف الخلـوي‪ ،‬أو الجوال‪ ،‬أو المتنقل‪،‬‬ ‫بهـدف إصدار التعليمــات ‪ ،‬الاطــلاع علــى‬ ‫وهو أسلوب غير عملي إلى حد ما‪ ،‬سيما وأن القرارات‬ ‫ســير العمــل عــن قــر ‪4‬ب‪ 0‬ف‪e‬ـ‪r‬ـ‪He‬ي ‪s‬ال‪e‬م‪o‬ؤ‪G‬س‪le‬س‪t‬ـ‪i‬ـ‪T‬ة‪You،r‬‬ ‫التي تصـدر عـن القائد عبر هذا الأسلوب تعتمد على مبدأ‬ ‫ومراقبتــه بشــكل مباشــر‪ ،‬و والقرارات من‬ ‫التخمين والتخيـل‪ ،‬المرتكـزة علـى المعلومـات والخبـرات‬ ‫الشخصـيةًالتي تؤثر على نتاج العمل في النهاية لعدم‬ ‫واقع ميدان العمل نفسه‪.‬‬ ‫دقتها ‪.‬‬

‫القدرة على فتح مسارات جديدة‬ ‫أن يتمتزع القائزد الإداري في الإدارة برؤية‬ ‫عندما تتأزم الأمور‬ ‫استشرافية ذكية لصورة المستقبل‪.‬‬ ‫القدرة على التحرك بوعي‬ ‫أن يتمتع باحترام وتقدير وحب‬ ‫وإدراك كامل‬ ‫من جانب العاملين في المؤسسة ‪.‬‬ ‫القدرة على التحرك بوعي وإدراك كاملين‬ ‫القدرة على توليد الأفكار‬ ‫ومصارحة الأفراد العاملين معه بالحقائق‬ ‫الرائعة‬ ‫وإشراكهم والتشاور معهم‬ ‫أن يمتلك مهارة مخاطبة‬ ‫الجماهير‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook