2أجهزة (1)

‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫أجهزة‬ ‫الجسم المختلفة‬ ‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫اعداد الطالب‬ ‫أحمد صلاح الدين بني مرعي‬ ‫إشراف المعلمة‬ ‫سخاء بني إرشيد‬ ‫‪1‬‬

‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫المحتويات‬ ‫الصفحة‬ ‫الموضوع‬ ‫‪3‬‬ ‫الجهاز التنفسي‬ ‫الجهاز الدوراني ‪4‬‬ ‫الجهاز الهضمي ‪5‬‬ ‫الجهاز العضلي ‪6‬‬ ‫الجـــــــــــــــــلد ‪7،8‬‬ ‫العناية بالجلد ‪9‬‬ ‫‪2‬‬

‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫الجهاز التفسي‬ ‫الجهاز التنفسي‬ ‫هو شبكة من الأنسجة والأعضاء التي تساعد على التنفس‪ ،‬ويشمل الشعب الهوائية‪،‬‬ ‫والرئتين‪ ،‬والأوعية الدموية‪ ،‬بالإضافة للعضلات التي تشغل الرئتين‪ ،‬وتعمل جميعًا للقيام‬ ‫بمهامها الضرورية للبقاء على قيد الحياة‪.‬‬ ‫يربط العديد من الناس الجهاز التنفسي بالتنفس فقط الذي يمثل أحد أنشطة الجهاز التنفسي‪،‬‬ ‫إلا أن عمل الجهاز التنفسي لا يقتصر على هذا؛ وذلك لأن خلايا الجسم تحتاج إلى إمداد‬ ‫مستمر بالأكسجين للقيام بعمليات التمثيل الغذائي الضرورية للحياة‪.‬‬ ‫فيعمل الجهاز التنفسي مع الدورة الدموية على توصيل الأكسجين للخلايا‪ ،‬وإزالة فضلات‬ ‫التمثيل الغذائي كثاني اكسيد الكربون‪ ،‬وتنظيم درجة حموضة الدم‪.‬‬ ‫‪3‬‬

‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫الجهاز الدوراني‬ ‫❖ هو شبكة واسعة من الأعضاء والأوعية المسؤولة عن تدفق الدم والمغذيات والهرمونات‬ ‫والأكسجين والغازات الأخرى من وإلى الخلايا‪ .‬وبدون نظام الدورة الدموية‪ ،‬فإن الجسم لن‬ ‫يكون قادرا على مكافحة المرض أو الحفاظ على بيئة داخلية مستقرة ‪ -‬مثل درجة الحرارة‬ ‫المناسبة ودرجة الحموضة ‪ -‬والمعروفة باسم التوازن‪.‬‬ ‫❖ يشكل القلب والدم والأوعية الدموية الدورة الدموية ككل‪ .‬وتشمل الدورة الدموية الرئوية‪،‬‬ ‫\"حلقة\" من خلال الرئتين حيث يتم تصفية أكسجين الدم‪ ،‬كما أنه يشمل الدورة الدموية النظامية‪،‬‬ ‫التي تمر عبر بقية الجسم لتوفير الدم المؤكسد‪.‬‬ ‫❖ يرسل نظام الدورة الدموية الرئوي الدم المستنفد من الأكسجين بعيدا عن القلب من خلال‬ ‫الشريان الرئوي إلى الرئتين ويعيد الدم المؤكسج إلى القلب من خلال الأوردة الرئوية‪.‬‬ ‫❖ هل تعلم‪ :‬أن جسم الإنسان البالغ يضم حوالي ‪ 5.5 -4.5‬لتر من الدم‪ ،‬في حين أن الطفل‬ ‫الرضيع الذي يزن ما بين ‪ 3.6 -2.3‬كيلوغرام فيصل حجم الدم في جسمه إلى ‪ 0.2‬لتراً فقط!‬ ‫‪4‬‬

‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫الجهاز الهضمي‬ ‫‪ o‬قناة طويلة ومتعرجة تبدأ بالفم وتنتهي بفتحة الشرج‪ ،‬وهو الجهاز‬ ‫المسؤول عن هضم الأغذية حيث يحول جزيئات الغذاء المعقدة والكبيرة‬ ‫إلى جزيئات أصغر قابلة للامتصاص؛ أي تستطيع النفاذ عبر الأغشية‬ ‫الخلوية‪.‬‬ ‫‪ o‬لعملية الهضم عدة ‪ ،‬تبدأ في الفم (تجويف الفم)‪.‬‬ ‫• تتضمن عملية الهضم تكسير الطعام إلى مكونات أصغر‬ ‫ثم أصغر والتي يمكن امتصاصها وهضمها إلى الجسم‪.‬‬ ‫• يساعد إفراز اللعاب على إنتاج بلعة يمكن ابتلاعها لتم ّر‬ ‫بالمريء ثم المعدة‪.‬‬ ‫• يحتوي اللعاب أي ًضا على الأنزيم المحفز ويدعى‬ ‫بالأميلاز الذي يبدأ عمله على الطعام في الفم‪.‬‬ ‫• هناك نوع أخر من إنزيمات الجهاز الهضمي والذي يدعى‬ ‫بالليباز اللساني والذي يتم إفرازه عن طريق بعض الحليمات‬ ‫اللسانية لتدخل اللعاب‪.‬‬ ‫• تساعد عملية مضغ الطعام بواسطة الأسنان والتقلصات‬ ‫العضلية للتمعج‪.‬‬ ‫• يعد وجود العصارة المعدية في المعدة شيء أساسي‬ ‫لاستمرار عملية الهضم ‪.‬‬ ‫‪ o‬تحدث معظم عمليات هضم الطعام في الأمعاء الدقيقة‪ .‬ويتم‬ ‫امتصاص الماء والمعادن مرة أخرى في الدم في قولون الأمعاء الغليظة‪.‬‬ ‫وتخرج الفضلات الناتجة عن عملية الهضم من فتحة الشرج عبر‬ ‫المستقيم‪.‬‬ ‫‪5‬‬

‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫اشهر امراض الجهاز الهضمي‬ ‫الجهاز الهضم ّي؛ هو سلسلةٌ من الأجهزة التي تُح ّول المواد الغذائية إلى مغذيا ٍت أساسي ٍة يتم‬ ‫امتصاصها في الجسم والتخلص من النفايات غير المستخدمة من الطعام‪ ،‬ولكن قد‬ ‫يتعرض الجهاز الهضم ّي للعديد من الأمراض بسبب العادات الصحية السيئة أو بسبب‬ ‫الفيروسات والجراثيم‪،‬ومن اشهرها ‪:‬‬ ‫‪ o‬لارتجاع المعدي المريئي أو الحرقة‬ ‫‪ o‬الإسهال المزمن‬ ‫‪ o‬الإمساك المزمن‬ ‫‪ o‬التهاب المعدة والأمعاء‬ ‫‪ o‬قرحة المعدة‬ ‫‪ o‬البواسير‬ ‫‪6‬‬

‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫الجهاز العضلي‬ ‫الجسم‬ ‫وظائف‬ ‫دو ٌر أساس ٌي في‬ ‫‪ o‬الجهاز العضلي‪.‬هو أحد أجهزة الجسم الرئيسية التي لها‬ ‫إذ أ ّنها‬ ‫الجسم؛‬ ‫عن باقي أنسجة‬ ‫المختلفة وأهمها الحركة‪ ،‬وتمتلك العضلات خاص ّيةً فريدةً دو ًنا‬ ‫قادرةٌ على الانقباض والانبساط لتُح ّرك معها أجزاء الجسم المتّصلة بها‪،‬العضلات متصلةٌ‬ ‫بالعظام أو الأوعية الدموية والأعضاء الداخلية‪ ،‬ويُمكن القول إ ّن العضلات مسؤولة عن كل‬ ‫الحركات التي يقوم بها الجسم وذلك عند انقباض العضلة وانبساطها‪ ،‬إضافةً لبعض الوظائف‬ ‫الأخرى المهمة في الجسم‪ ،‬ويحتوي الجسم على ثلاثة أنواعٍ من العضلات‬ ‫العضلات الهيكلية‪.‬تكون أنسجة العضلات الهيكلية على شكل خلايا طويلة تسمى ألياف‬ ‫العضلات‪ ،‬وترتبط العضلات الهيكلية بالهيكل العظمي وتح ّركه عن طريق انقباضها وانبساطها‬ ‫بنا ًء على الرسائل الإرادية ال ُمر َسلة من الجهاز العصبي‪ ،‬لذا تُعرف بالعضلات الإرادية‪ ،‬بمعنى‬ ‫أ ّن حركتها تكون بإرادة الإنسان ووعيه‪ ،‬ومن الجدير ذكره أ ّن جسم الإنسان يمتلك أكثر من‬ ‫‪ 600‬عضل ٍة هيكلي ٍة تح ّرك العظام‬ ‫العضلات الملساء تكون العضلات الملساء على شكل طبقات أو صفائح تترتب طبقة خلف‬ ‫الأخرى‪ ،‬وهي عضلا ٌت لاإرادية تخضع حركتها للتحكم من الدماغ فلا يمكن للشخص التح ّكم‬ ‫بها‪،‬وحقيقةً توجد العضلات الملساء في نطاق واسع من الجسم‪ ،‬إذا إنها تُك ّون جدران الأعضاء‬ ‫المج ّوفة مثل الجهاز الهضمي‪ ،‬والجهاز البولي‪ ،‬والجهاز التناسلي‪ ،‬وجدران الأنابيب مثل‬ ‫الأوعية الدموية والممرات الهوائية‪ ،‬وتوجد أي ًضا في أماكن أخرى‪.‬‬ ‫العضلات القلبيه هي العضلة التي تُش ّكل القلب‪ ،‬وهي عضلة لاإرادية تعم ُل وحدها دون تحك ٍم‬ ‫من الإنسان وهي المسؤولة عن تنظيم ضربات القلب‪.‬‬ ‫‪7‬‬

‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫الجلد‬ ‫‪ o‬يعد الجلد أكبر أعضاء جسم الإنسان؛ إذ يبلغ حجمه لدى الإنسان البالغ ‪2‬م‪ ،2‬أما كتلته فهي ‪3.6‬كغ‪،‬‬ ‫‪ o‬الجلد هو الغلاف الذي يغطي جسم الإنسان من الخارج‪ ،‬ويكفي تخيّل مظهر عظام الإنسان وعضلاته‬ ‫دون الجلد لنعرف مدى أهم ّيته من ال ّناحية الجمال ّية‪،‬‬ ‫‪ o‬للجلد فوائد أكبر من كونه الكساء الجميل الذي يغلّف أجسامنا‪ ،‬فهو يش ّكل خط ال ّدفاع الأول ضد‬ ‫مسببات الأمراض مثل الجراثيم‪ ،‬وله دور في تنظيم درجة حرارة الجسم‪ ،‬والإحساس بالحرارة‪ ،‬والبرودة‪،‬‬ ‫والألم‪ ،‬وال ّضغط‪ ،‬والملمس‪.‬‬ ‫‪ o‬عدد طبقات جلد الإنسان يتك ّون جلد الإنسان من ثلاث طبقات متتالية‪ ،‬وهي‪ :‬البشرة ‪ .‬التي تمثّل ال ّطبقة‬ ‫الخارجيّة له‪،‬الأدمة ‪ ،‬نسيج تحت الجلد أو اللحمة‪ .‬وهي الطبقة الأخيرة منه‪.‬‬ ‫البشرة ‪.‬هي ال ّطبقة الخارج ّية للجلد‪ ،‬وتتمايز إلى نوعين من الجلد‪:‬‬ ‫‪ o‬الجلد ال ّسميك وهو الجلد الذي يغطي راحة الكفين‪ ،‬وباطن القدمين فقط‪ ،‬ويصل سمكه إلى ‪1.5‬مم‬ ‫تقريبا‬ ‫‪ o‬الجلد ال ّرقيق الذي يغطي أجزاء الجسم‪ ،‬وأرقّه الجلد الذي يغطي الجفنين‪.‬‬ ‫❖ تتك ّون البشرة من نسيج طلائي (ظهاري) يحتوي على نوعين من الخلايا‪ :‬خلايا كيراتينيّة تنتج بروتين‬ ‫الكيراتين‪،‬وخلايا لانغرهانس‪،‬‬ ‫❖ تُقسم البشرة إلى خمس طبقات فرعيّة تترتّب من الأعلى إلى الأسفل كما يأتي‪:‬‬ ‫ال ّطبقة المتق ّرنة ‪ .‬تتك ّون من خلايا ميتة مسط ّحة ال ّشكل‪ ،‬وأنويتها غير مرئيّة‪.‬‬ ‫ال ّطبقة ال ّشفافة‪ ،‬أو الصافية‪.‬طبقة من الخلايا الميتة المسطحة‪.‬‬ ‫✓‬ ‫✓‬ ‫✓ ال ّطبقة الحبيب ّية‪ .‬طبقة من الخلايا مستطيلة ال ّشكل‪ ،‬تصبح أكثر تسط ّحاَ عندما ترتفع إلى‬ ‫سطح البشرة‪.‬‬ ‫✓ الطبّقة ال ّشائكة‪.‬خلايا متع ّددة ال ّسطوح تصبح مسط ّحة ال ّشكل عند اقترابها من ال ّطبقة الحبيبيّة‪.‬‬ ‫✓ ال ّطبقة القاعديّة‪ .‬الطبقة الأخيرة في البشرة‪ ،‬وتحتوي على خلايا الكيراتين التي تُس ّمى الخلايا‬ ‫القاعديّة‪ ،‬وهي تنقسم باستمرار لتعويض خلايا الكيراتين الميتة في طبقات البشرة العليا‪،‬‬ ‫✓ لخلايا الميلانينيّة التي تنتج صبغة الميلانين التي تحمي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية‬ ‫ال ّضارة‪ ،‬وخلايا ميركل التي تحتوي على مستقبلات اللمس‪.‬‬ ‫‪8‬‬

‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫الأدمة ( ال ّطبقة الوسطى)‬ ‫تتك ّون من نسيج ليفي مرن‪ ،‬وتُقسم إلى طبقتين‪:‬‬ ‫‪ o‬طبقة خارج ّية تتك ّون من نسيج ضام رخو وتُس ّمى الأدمة الحليمية ‪.‬‬ ‫‪ o‬طبقة داخل ّية تتك ّون من نسيج ضام كثيف‬ ‫‪9‬‬

‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫نسيج تحت الجلد‬ ‫❖ يُش ّكل نسيج تحت الجلد ال ّطبقة ال ّداخل ّية للجلد‪ ،‬ويختلف سمكه من منطقة لأخرى في الجسم ومن‬ ‫شخص لآخر‪ ،‬وتحتوي هذه ال ّطبقة على خلايا ليف ّية يافعة‪ ،‬وأنسجة دهنيّة‪ ،‬وأنسجة ضامة‪ ،‬وأعصاب‪ ،‬وأوعية‬ ‫دمويّة‪ ،‬وخلايا أكولة كبيرة‪،‬‬ ‫❖ من وظائف نسيج تحت الجلد ما يأتي‪:‬‬ ‫‪ o‬تخزين ال ّدهون للحصول على ال ّطاقة‪ .‬حماية الجسم من ال ّصدمات‪.‬‬ ‫‪ o‬ربط طبقات الجلد العليا بالأنسجة التي توجد أسفل منه‪ ،‬مثل‪ :‬العظام‪ ،‬والغضاريف‪ ،‬ودعم‬ ‫الأعصاب‪ ،‬والأوعية الدمويّة‪.‬‬ ‫‪ o‬تنظيم درجة حرارة الجسم؛ فهي توفر طبقة عازلة تحمي الجسم من البرد‪ ،‬وتساعد على‬ ‫تبريده عن طريق التع ّرق في الأيام الحارة‪.‬‬ ‫‪ o‬إفراز هرمون اللبتين‪ ،‬وهو هرمون تفرزه الخلايا ال ّدهنية‪ ،‬ومن وظائفه إرسال إشارات إلى‬ ‫ال ّدماغ بالتّوقّف عن الأكل عند اكتفاء الجسم من الكمية المتناولة‪.‬‬ ‫العناية بصحة الجلد‬ ‫❖ اتباع نظام غذائي صحي يحافظ على رطوبة الجلد ويحميه‪ ،‬والحرص على تناول الأغذية‬ ‫التي تشتهر بتأثيرها ال ّصحي على الجلد‪ ،‬مثل‪ :‬المانغو‪ ،‬وال ّطماطم‪ ،‬وزيت ال ّزيتون‪ ،‬وال ّشاي‬ ‫الأخضر‪ ،‬وال ّشاي الأبيض‪ ،‬والكرنب‪ ،‬وال ّصويا‪ ،‬والأغذية الغنية بالحمض ال ّدهني أوميغا ‪،3‬‬ ‫ومنها الأسماك الدهن ّية‪ ،‬والجوز‪ ،‬وبذر اليقطين‪ ،‬وزيت بذر الكتان‪ ،‬وزيت الذّرة‪.‬‬ ‫❖ تج ّنب التوتّر قدر الإمكان‪ ،‬واستخدام تقنيات تقليل الإجهاد‪ ،‬مثل‪ :‬ممارسة رياضة اليوغا‬ ‫والتأ ّمل؛ وذلك لأ ّن التّوتر يزيد من إفراز مادة ال ّزهم الزيت ّية التي تغلق المسامات‪ ،‬وتو ّفر بيئة‬ ‫مناسبة لتك ّون الحبوب‪.‬‬ ‫❖ تنظيف الجلد بال ّصابون والماء الدافئ بدلا من الماء الساخن‪ ،‬والحرص على اختيار‬ ‫ال ّصابون المناسب لنوع البشرة‪ ،‬وتجفيف البشرة برفق‪.‬‬ ‫❖ المحافظة على رطوبة البشرة عن طريق استخدام كريمات التّرطيب بعد الاستحمام‬ ‫مباشرة عندما تكون البشرة لا تزال رطبة‪.‬‬ ‫❖ الامتناع عن التّدخين؛ لأ ّن التدخين يقلل تد ّفق ال ّدم إلى الجلد‪ ،‬م ّما يحرمه من الأكسجين‬ ‫والغذاء اللازم له‪ ،‬ويق ّلل إنتاج الكولاجين ال ّضروري لمرونة البشرة‪.‬‬ ‫ال ّنوم ما بين ‪ 9-7‬ساعات يومياَ؛ لإعطاء الجسم فرصة كافية للتخ ّلص من ال ّضغوطات البيئ ّية‬ ‫التي يتع ّرض لها الجلد‪ ،‬مثل‪ :‬أشعة ال ّشمس‪ ،‬ومساعدة الجلد على إنتاج الكولاجين الذي يمنع‬ ‫ترهله‪ ،‬ويقيه من التجاعيد‪.‬‬ ‫‪10‬‬

‫مدرسة الأمير الصغير‬ ‫‪11‬‬