لجنة النهوض الوطني معركة تل الذخيرة معركة رامات راحيل يوم الجيش الاردني قال وزير الجيش الإسرائيل موشي ديان في 1967بعد معركة وقعت هذه المعركة عندما هب الجيش الأردني 10حزيران من كل عام تل الذخيرة \" :كانت معركة تل الذخيرة من اعنف المعارك التي للدفاع عن فلسطين بعد صدور قرار تقسيم فلسطين خاضتها أفضل القوات الإسرائيلية ضد القوة الأردنية المدافعة مدرسة كفرأسد الاساسية بين العرب واليهود .انتهت المعركة بانتصار المختلطة الفترة المسائية فقد وجد الإسرائيليون أنفسهم بعد ان اخترقوا جدار الأسلاك الجيش الأردني على القوات الإسرائيلية .وجه الشائكة وحقول الألغام يخوضون معركة ضد عدو مصمم على الملك عبد الله الأول رسالة إلى اليهود قال فيها \" : الدفاع لآخر طلقة وآخر رجل وقد التحم الطرفان في قتال بالقنابل أن الشوط طويل والعرب كثير ،وقد بغيتم ولا نصر اليدوية والحراب والأيدي وخسرت قواتنا 21قتيلا وجرح أكثر للباغي من نصف القوات المهاجمة من الضباط والجنود\" معركة كفار عصيون اعداد المعلمة :سوسن الوديان معارك الضفة الغربية عام ()1967 - 1950 باشراف مديرة المدرسة المحافظة على استقلال الكويت عام .1961 وفي هذه المعركة حافظ الجيش العربي الأردني ميرفت خراشقة على مدينة الخليل عربية ومنع تقدم القوات ثورة 26سبتمبر اليمنية عام 1962 الإسرائيلية وألحق بها هزيمة ساحقة وتم أسر حرب 1967 المئات منهم ونقلهم إلى السجون الأردنية ،أما الشيوخ والنساء والأطفال فقد تم تسليهم إلى معركة الكرامة 1968 حرب الاستنزاف 1970 - 1968 الصليب الأحمر ،نُقل الأسرى من الخليل إلى بيت معركة الرمثا ضد القوات السورية 1970 لحم ومن ثم إلى معسكر أم الجمال في المفرق حرب تشرين عام 1973 معارك البلدة القديمة وحارة اليهود مساندة القوات المسلحة العُمانية (- 1974 استسلمت حارة اليهود في هذه المعركة بعد )1979 حصارهم من قبل الجيش العربي الأردني الوقوف بجانب العراق في الدفاع عن البوابة وأسر مقاتلي العصابات الصهيونية ونقلوا إلى السجون الأردنية .وفي النهاية تمكن الشرقية الجيش العربي الأردني من إحكام سيطرته المشاركة مع قوات حفظ السلام - على كامل المنطقة الممتدة من جنين في الشمال إلى العفولة في الجنوب ومن جسر المجامع شرقاً إلى بيسان غرباً
معركة النوتردام معارك القدس عام بطولات جشينا الاردني في 23أيار 1948قام الجيش الأردني 1948 بمهاجمة عمارة النوتردام هجوماً قوياً نفذته الحرب العالمية الثانية خاض الجيش العربي الأردني 39معركة ضارية الكتيبة الثالثة في الجيش العربي الأردني حاسمة ضد القوات الصهيونية التي هاجمت زار وزير الخارجية البريطاني انتوني واستبسل أبطالها في محاولة احتلال هذه ايدن يرافقه الجنرال ويفل قائد القوات البناية اليهودية التي يتحصن بها مئات المناطق العربية عام 1948كان من أبرزها ما المقاتلين اليهود واستمر الهجوم عليها يأتي: البريطانية في الشرق الأو وحصارها حوالي ثلاثة أيام باعتبارها كانت سط عمان في شباط ، 1941و تسيطر على منطقة باب العامود وقدمت هذه معركة اللطرون شاهدا مجموعة من قوة البادية الكتيبة الكثير من الشهداء وقد أشار اليهود إلى الأردنية ،وأعجبا بتنظيمها وتقرر ذلك اليوم 24أيار في النوتردام لكثرة اشتبك الجيش الأردني (كتيبة المشاة الرابعة) مضاعفة هذه القوة لتصبح لواء خسائرهم وهولها بأنه يوم مذبحة دامية. بقيادة حابس المجالي مع الجيش الإسرائيلي مدرعاً وتزويدها بالأسلحة والمعدات ، بقيادة أرئيل شارون الذي أصبح في ما بعد رئيسا وأطلق عليها اسم لواء الصحراء معركة تل الرادار للوزراء ( .)2006-2001وقد جرح أرئيل المصفح المحمول .في نهاية عام شارون في المعركة ووقع أسيرا بيد الجيش العربي في تلة الرادار التي تسيطر على مستعمرة الخميس 1940طلب المندوب والتي تمكنت القوات اليهودية من احتلالها بعد الأردني ،أسره يومها النقيب حابس البريطاني هارولد مكمايل من الأمير المجالي (المشير فيما بعد) الذي عالجه ونقله إلى عبدالله بن الحسين أن يضع تحت الانتداب دارت معارك ضارية بين السرية الرابعة من الخطوط الخلفية ،ثم إلى مدينة المفرق في الأردن تصرفه مائتي جندي أردني لحراسة الكتيبة الأولى من اللواء الأول في الجيش العربي حيث كان قد أقيم معسكر اعتقال الأسرى اليهود الأبنية والمنشآت العسكرية البريطانية الأردني حيث تمكنت من طرد القوات اليهودية منها هناك ،وتمت مبادلته بأسير عربي عندما جرى في فلسطين ،وحراسة مطار عاقر وقتلت منهم العشرات واستشهد من أفرادها أربعة جنوب مدينة اللد ،استجاب الأمير تبادل الأسرى بعد الهدنة الثانية. عبدالله بإرسال القوة المطلوبة وبقيت جنود فقط وجرح ستة عشر آخرون بينهم قائد السرية واستطاعت الاحتفاظ بالموقع ومنع اليهود من احتلاله معركة باب الواد حتى نهاية الحرب مرة ثانية بالرغم من كل محاولاتهم من أجل ذلك وقعت معركة باب الواد بعد اقل من اسبوع من معركة اللطرون .وتأتي أهمية موقع باب معركة فك الحصار عن القوات المصرية في جنوبي الواد العسكرية من حيث اعتبارها مفتاح الخليل مدينة القدس .استطاع من خلالها الجيش العربي طلب الجيش المصري من الجيش العربي الأردني الأردني تحرير القدس من قوات الاحتلال مساعدته بعد أن تم محاصرة القوات المصرية الإسرائيلية وكانت خسائر قوات الاحتلال في الخليل .فقام الجيش العربي الأردني الإسرائيلية هائلة في هذه المعركة فقد قتل ما بتجهيز مجموعة قتال مؤلفة من سريتي مشاه وسرية يزيد عن الألف وجرح أكثر من ضعفهم ولم مدرعات وحركتها إلى الخليل واستطاعت أن تفك الحصار عن القوات المصرية وحافظت يخسر الجيش العربي الأردني سوى 20جنديا. على الخليل وبيت لحم من أية هجمات إسرائيلية.
Search
Read the Text Version
- 1 - 2
Pages: