Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore الهدى والبيان-1

الهدى والبيان-1

Published by waleedy2100, 2019-03-29 03:46:59

Description: الهدى والبيان-1

Search

Read the Text Version

‫معنـ ـ ـاها‬ ‫الكلم ـ ـ ـة‬ ‫رقم الآية‬ ‫‪ 80‬فا هسقو هن‬ ‫خارجون عن طاعة الل‬ ‫أشد الناس بغضاً للمسلمين ‪ ،‬لأن كفرهم كفر جحود وعناد‬ ‫‪ 82‬أش َّد الناس هعداوةً للذين آمنوا اليهود‬ ‫واستكبار‬ ‫أقرَبم همهوَّدًة‬ ‫‪83‬‬ ‫أقرب الطائفتين حباً للمسلمين‬ ‫قه هسيسيهن‬ ‫‪85‬‬ ‫‪87‬‬ ‫علماء النصارى وخطباؤهم‬ ‫هوُرْهبانً‬ ‫‪89‬‬ ‫المتزهدون المنقطعون للعبادة‬ ‫ال َّشا ههدي هن‬ ‫هم أمة ُممد صلى الل عليه وسلم شهادتهم مقبولة لعدالتهم‬ ‫‪90‬‬ ‫فهأثاَهبُْم الل‬ ‫جزاهم‬ ‫لا ُتههرموا ما أه هح َّل اللُ له ُك ْم‬ ‫‪91‬‬ ‫لا تمتنعوا عن الحلال من الزواج والطعام والشراب‬ ‫هولا تهـ ْعتهدوا‬ ‫بتحريم ما أحل الل ‪ ،‬أو تسرفوا فيها‬ ‫بهالَلّغْ هو‬ ‫اليمين من غْي قصد‬ ‫ما قصدُت من الأيمان‬ ‫هعَّق ْدُتُ الأهيْما هن‬ ‫من وسط ما َتكلون‬ ‫هم ْن أْو هس هط‬ ‫عتقها من ال هرق‬ ‫ُهتْريُر هرقهـبهٍة‬ ‫عن الكذب فيها ‪ ،‬وعن الإكثار منها ‪ ،‬وتركها من غْي تكفْي‬ ‫هواْ ْحهفظوا أيْمانه ُك ْم‬ ‫القمار‬ ‫المهْي هسُر‬ ‫هوالأهْزلا ُم‬ ‫قداح كانوا يستخْيون َبا افعل أو لا تفعل‬ ‫هر ْجس‬ ‫ْنس وسخط وإث وشر‬ ‫من تزيينه وأعماله‬ ‫هم ْن هع هم هل ال َّشْيطا هن‬ ‫اتركوه لا تقربوه‬ ‫فهاْ ْجتهنهبوهُ‬ ‫تُـْفهلحو هن‬ ‫بتركها تسعدون في الدنيا والآخرة‬ ‫الخصومة‬ ‫ال هعداوةه‬ ‫الكراهية والحقد‬ ‫هوالبهـغْضا هء‬ ‫يهصرفكم ويشغلكم ويمنعكم عن ذلك‬ ‫هويه ُص َّدُك ْم ع ْن هذك هر الهل وعن الصلاة‬ ‫أ ْعرضتم‬ ‫‪ 92‬فإن تهـهوَلّْيـتُ ْم‬ ‫‪51‬‬

‫معنـ ـ ـاها‬ ‫الكلم ـ ـ ـة‬ ‫رقم الآية‬ ‫إث‬ ‫ُجناح‬ ‫‪93‬‬ ‫ليختبرنكم فْيى هم ْن يطيعه‬ ‫لهيهـْبـلُهوَنّ ُك ْم اللُ‬ ‫‪94‬‬ ‫الضعيف من الصيد وصغاره تتمكنون همن أخذه بسهولة‬ ‫تهنالُهُ أيْ هديه ُك ْم‬ ‫كبار الصيد يصاد بالرمح‬ ‫‪95‬‬ ‫هوهرما ُح ُك ْم‬ ‫أي صاد بعد التحريم‬ ‫فههم هن اْ ْعتهدى‬ ‫‪96‬‬ ‫وأنتم ُُْمرمون بالحج أو العمرة‬ ‫‪97‬‬ ‫هوأنْـتُ ْم ُحُرم‬ ‫من الإبل والبقر والغنم‬ ‫هم هن الَنّـهعهم‬ ‫‪100‬‬ ‫عدلان من المسلمين‬ ‫ذهوا هع ْد ٍل‬ ‫‪101‬‬ ‫باله هغ ال هك ْعبههة‬ ‫‪102‬‬ ‫أي يُذبح بالحرم للمساكين‬ ‫هوبا هل أْم هرهه‬ ‫‪103‬‬ ‫عقوبة فعله‬ ‫وطعامه متاعاً لكم‬ ‫ما مات فيه من حيوانه‬ ‫هولهْل هسَيّارهة‬ ‫للمسافرين‬ ‫البيت الحرام هقياماً لهْلنا هس‬ ‫يقوم به أمُر دينهم ودنياهم ويتم إسلامهم وتُغفر ذنوَبم‬ ‫الأشهر الحُُرم‬ ‫هوال َّش ْههر الحهرا هم‬ ‫هوالههْد هي‬ ‫ما يهدي للحرم من الأنعام‬ ‫هوال هقلائه هد‬ ‫ما يقلد به البعْي أو البقر المهدى للحرم‬ ‫الخهبي ُث‬ ‫المحرم والضار منكل شيء‬ ‫إ ْن تظهر لكم ُتزنكم‬ ‫إ ْن تُـْب هد لكم تهسؤكم‬ ‫سك هت عنها وأباحها لكم‬ ‫هعفا اللُ هعْنها‬ ‫أي سألوا عن مثلها ؛ ث لم يؤمنوا َبا‬ ‫الناقة يشقون أذَنا ث يُحرمون لبنها وركوَبا‬ ‫هسأهلها قهـْوم‬ ‫يسيبوَنا لآلهتهم لا تُركب ولا يُحمل عليها شيء‬ ‫بهحْهيٍة‬ ‫الناقة البكر تبكر بأُنثيين ليس بينهما ذكر ‪ ،‬فتترك لطواغيتهم‬ ‫سائهب ٍة‬ ‫الفحل من الإبل يُولد لولده ‪ ،‬فيقولون ‪ :‬حمى ظهره ويترك‬ ‫للطواغيت ‪ ،‬فكلها ُمرمات بغْي دليل ‪ ،‬افتراء على الل ؟!‬ ‫هوصيله ٍة‬ ‫يكفينا‬ ‫حاٍم‬ ‫‪52‬‬ ‫‪ 104‬هح ْسبُنا‬

‫معنـ ـ ـاها‬ ‫الكلم ـ ـ ـة‬ ‫رقم الآية‬ ‫من الدين والطرائق والمسالك‬ ‫ما هو هج ْدن هعلهْيهه آبا هءن‬ ‫اجتهدوا بإصلاح أنفسكم‬ ‫‪ 105‬هعلهْي ُك ْم أنْـُف هس ُك ْم‬ ‫إذاكنتم على الحق وأمرُت به ‪ ،‬لا يضركم ضلال همن ض َّل ولم‬ ‫لا يه ُضركم هم ْن ض َّل إذا اْ ْهته هديْـتُ ْم‬ ‫يستج ْب لكم‬ ‫فيخبركم‬ ‫فهـيُـنهـبهئُ ُك ْم‬ ‫‪106‬‬ ‫من المسلمين‬ ‫همْن ُك ْم‬ ‫‪107‬‬ ‫من غْي المسلمين‬ ‫هم ْن غهْْهيُك ْم‬ ‫‪108‬‬ ‫إذا سافرُت وليس هناك مسلمون‬ ‫هضهربْـتُ ْم في الأ ْر هض‬ ‫‪110‬‬ ‫هم ْن بهـ ْع هد ال َّصلاهة‬ ‫صلاة العصر‬ ‫إ ْن ظهرت لكم منهما ريبة أَنما خان أو غَلّا‬ ‫إ ْن أ ْرتهـْبـتُ ْم‬ ‫لا نه ْشتهري بههه ثنا‬ ‫لا نعتاض عنها بههعهو ٍض من الدنيا‬ ‫بل نُؤديهاكما سعناها‬ ‫ولا نكتم شهادة الل‬ ‫فإ ْن عُثهر على أَنما اْ ْسته هحَّقا إْثاً‬ ‫أي ظهر لكم أو اشتهر أَنما خان أو كذبا‬ ‫أقرب‬ ‫أه ْدَّن‬ ‫صحيحة من غْي تبديل‬ ‫هعلى هو ْجهها‬ ‫أي وأطيعوا‬ ‫وا ْسعوا‬ ‫قويتك بالوحي‬ ‫أَيّْدتُ هك‬ ‫جبريل عليه السلام‬ ‫بهروهح الُق ُد هس‬ ‫بالدعوة إلى الل‬ ‫تكلم الناس‬ ‫سرير الطفل الرضيع‬ ‫في المهْه هد‬ ‫هو سن الرجولة‬ ‫هوهك ْهلاً‬ ‫الكتابة والخط ‪ ،‬أو التوراة‬ ‫وإذ علمتك ال هكتا هب‬ ‫الفهم لأسرار الشرع وهح هكمه ‪ ،‬و ُحسن الدعوة‬ ‫تصور من الطين على هيئة الطائر‬ ‫هوالحه ْكمةه‬ ‫ُهتْلُ ُق هم هن ال هطيهن هكههْيـئههة الطهْْهي‬ ‫المولود أعمى‬ ‫الذي فيه البرص‬ ‫الأ ْك هم هه‬ ‫الأبْـهر هص‬ ‫‪53‬‬

‫معنـ ـ ـاها‬ ‫الكلم ـ ـ ـة‬ ‫رقم الآية‬ ‫تناديهم فيخرجون أحياء من القبور‬ ‫وإذ ُتْهر ُج المهْوتى‬ ‫‪111‬‬ ‫منعت شرهم عنك لما جئتهم بالحق‬ ‫هكهفْف ُت‬ ‫‪112‬‬ ‫ألهم ُت‬ ‫أْو هحْي ُت‬ ‫‪113‬‬ ‫اتباع عيسى عليه السلام وأنصاره وُمبوه‬ ‫الحهوا هريهيهن‬ ‫هل تستطيع أن تسأل ربك أو هل يرضى‬ ‫هه ْل يه ْستهطي ُع ربك‬ ‫‪114‬‬ ‫تهطْ همئه َّن قُلوبُنا‬ ‫‪115‬‬ ‫تسكن بالإيمان وبزيادة اليقين‬ ‫أ ْن قه ْد هص هدقْـتهنا‬ ‫‪116‬‬ ‫نهـ ْعلم صد هق ما جئتنا به‬ ‫هم هن ال َّشا ههدي هن‬ ‫نشهد أَنا آية من الل على نبوتك‬ ‫هواْ ْرُزقْنا‬ ‫رزقاً هنيئاً بلاكلفة ولا تعب‬ ‫فههم ْن يه ْكُفْر‬ ‫فمن يك هذب َبا‬ ‫معبودين من دوني‬ ‫إلهين‬ ‫ما َيوز لي ولا يليق بي‬ ‫ما يهكو ُن لي‬ ‫ما دعوتهم إلا لعبادتك وحدك لا شريك لك ‪ ،‬فإنما أن عبد‬ ‫مطيع‬ ‫‪ 117‬ما قُل ُت لهم إلا ما أههمرتني به‬ ‫أشهد على أعمالهم‬ ‫هشهيداً‬ ‫‪117‬‬ ‫المطلع عليهم الحفيظ‬ ‫‪118‬‬ ‫الَّرقي هب‬ ‫‪119‬‬ ‫القوي الغالب‬ ‫ال هعزي ُز‬ ‫الذي يضعكل شيء موضعه‬ ‫الحهكي ُم‬ ‫الموحدون الذين صدقوا في نياتهم وأقوالهم وأعمالهم‬ ‫ال َّصا هدقيهن‬ ‫بما أنعم عليهم من النعم العظيمة‬ ‫هوهر ُضوا هعْنهُ‬ ‫‪54‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook