مشروع الاحياء2 (الساركويد)

‫مرض الساركويد‬ ‫مشروع الأحياء ‪2‬‬ ‫اشراف المعلمة ‪ :‬ايمان ا ألحمد‬ ‫شعبة ‪305 :‬‬ ‫عمل الطالبة ‪ :‬نجلاء عبد العزيز الشهراني‬

‫الأعراض‬ ‫الإرهاق‬ ‫•‬ ‫‪01‬‬ ‫‪04‬‬ ‫تورم العقد اللمفاوية‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫اعراض عام ‪:‬‬ ‫أعراض العين‪:‬‬ ‫فقدان الوزن‬ ‫•‬ ‫• تغيم الرؤية‬ ‫الم وتورم في المفاصل مثل ‪ :‬الكاحل‬ ‫• ألم العين‬ ‫• حرقة أو حكة أو جفاف العينين‬ ‫كحة جافة مزمنة‬ ‫•‬ ‫‪02‬‬ ‫• احمرار شديد‬ ‫ضيق تنفس‬ ‫•‬ ‫• الحساسية ضد الضوء‬ ‫•‬ ‫أعراض الرئة‪:‬‬ ‫صفير الصدر(أزيز)‬ ‫•‬ ‫‪05‬‬ ‫ألم الصدر‬ ‫طفحاً من النتوءات الحمراء أو الارجوانية تقع عادة على قصبة الساق او الكاحل وقد‬ ‫•‬ ‫‪03‬‬ ‫القلب‪:‬‬ ‫أعراض‬ ‫•‬ ‫تكون دافئة ذات ملمس طري‬ ‫ألم الصدر‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫أعراض البشرة‪:‬‬ ‫•‬ ‫قرحة مشوهة (آفات) على الانف ‪،‬و الوجنتين ‪ ،‬و الأذنين‬ ‫•‬ ‫قصر النفس (ضيق النفس)‬ ‫•‬ ‫تغير في بعض المناطق الجلد بأن تصير أغمق أو أفتح نمو غير طبيعي تحت الجلد‬ ‫•‬ ‫فقدان الوعي (الإغماء)‬ ‫•‬ ‫(العقيدات) ‪ ،‬لا سيما حول الندوب أو الوشوم‬ ‫•‬ ‫الإرهاق‬ ‫اختلال ضربات القلم او عدم انتظامها‬ ‫خفقان القلب‬ ‫تورم ناتج عن زيادة السوائل (استسقاء)‬ ‫‪2‬‬

‫الأسباب‬ ‫لا يعرف الأطباء السبب الدقيق للساركويد ‪:‬‬ ‫يبدو على بعض البشر القابلية الوراثية للإصابة بالمرض‪ ،‬والذي‬ ‫قد يُحِّفزه البكتيريا والفيروسات والأتربة والمواد الكيميائية‪.‬‬ ‫يُحَِّفز هذا جهاز َك المناعي ليعطي ردود فعل مبالغًا فيها‪ ،‬وتبدأ‬ ‫الخلايا المناعية في التجُمّع على شكل التهاب يُ َسَّمى أوراًما‬ ‫حبيبية‪ُ .‬يمكِن أن ُيَؤِثّر الَوَرم الحبيبي على وظيفة العضو‬ ‫الذي يصيبه‪.‬‬ ‫‪3‬‬

‫عوامل الخطر‬ ‫عوامل‬ ‫الخطورة‬ ‫العمر والجنس ‪:‬‬ ‫تاريخ العائلة ‪:‬‬ ‫ال ِعرق‪:‬‬ ‫يمكن أن يصيب الساركويد الأشخاص‬ ‫تزيد نسبة إصابة من ينتمون لأصول أفريقية ومن‬ ‫إذا كان شخص ما في عائلتك مصاب‬ ‫في أي عمر‪ ،‬لكنها عادة ما يظهر بين‬ ‫أصولهم تنتمي لمنطقة شمال أوروبا بمرض الساركويد‪.‬‬ ‫بالساركويد‪ ،‬فمن المحتمل أن تصاب‬ ‫سن ‪ 20‬و‪ 60‬عاًما‪ .‬وتكون النساء أكثر‬ ‫وقد يؤثر هذا المرض على أعضاء أخرى بخلاف الرئتين‬ ‫به أنت أي ًضا‪.‬‬ ‫عُرض ًة للإصابة بهذا المرض‪.‬‬ ‫لدى الأمريكيين من أصل أفريقي‪.‬‬ ‫‪4‬‬

‫المضاعفات‬ ‫الجهاز العصبي‪:‬‬ ‫الرئتان و العين‪:‬‬ ‫•‬ ‫يصاب عدد قليل من الأشخاص المصابين بالساركويد‬ ‫•‬ ‫بمشكلات متعلقة بالجهاز العصبي المركزي عند تكوين‬ ‫يمكن أن يؤدي الساركويد الرئوي المتروك دون علاج إلى‬ ‫الأورام الحبيبية بالدماغ والنخاع الشوكي‪ .‬فمثلًا‪ ،‬يمكن‬ ‫التندب الدائم في رئتيك (التليف الرئوي) مما سيجعل من‬ ‫أن يسبب الالتهاب في أعصاب الوجه‪ ،‬شلل الوجه‪.‬‬ ‫الصعب التنفس وسيتسبب أحياًنا في الإصابة بفرط ضغط‬ ‫الدم الرئوي‪.‬‬ ‫العينان‪ .‬يمكن أن يؤثر الالتهاب في أي جزء من العين‬ ‫تقريًبا وقد يتسبب في تلف الشبكية‪ ،‬مما قد يؤدي في‬ ‫نهاية المطاف إلى الإصابة بالعمى‪ .‬نادرًا ما يسبب‬ ‫الساركويد أيضًا إعتام عدسة العين والمياه الزرقاء‪.‬‬ ‫الكلى و القلب ‪:‬‬ ‫•‬ ‫•‬ ‫يمكن أن يؤثر الساركويد على كيفية تعامل جسمك مع‬ ‫الكالسيوم والذي قد يؤدي إلى الإصابة بحصوات الكلى‬ ‫وانخفاض وظائف الكلى‪ .‬ونادرًا ما يؤدي هذا إلى فشل الكلى‪.‬‬ ‫القلب‪ .‬ينتج عن الساركويد القلبي الإصابة بأورام حبيبية في‬ ‫القلب‪ ،‬والتي يمكن أن تعوق نُظم القلب‪ ،‬وتدفق الدم‪ ،‬ووظيفة‬ ‫القلب الطبيعية‪ .‬وقد يؤدي ذلك إلى الوفاة‪ ،‬في بعض الحالات‬ ‫النادرة‪.‬‬ ‫‪5‬‬