مشروع اسود الجزيره الاخير

‫بطاقة الدعوة‬

‫” َو ََل تَ ْح َس َب َّن الَّ ِذي َن قُتِلُوا‬ ‫َّلَّل ِا أَ ْم َواتًا ۚ بَ ْل‬ ‫ِفي َس ِبي ِل‬ ‫َربِّ ِه ْم يُ ْر َزقُو َن‬ ‫أَ ْح َيا ٌء ِعن َد‬ ‫\"‬











‫تحية إلى من ضح ُو بأرواحهم ودمائهم للوطن جنود جعل من‬ ‫أرواحهم دروع لحمايتنا بذل الجهد ومواجهة المخاوف لأجلنا‬ ‫هم العين الساهرة‪.‬‬ ‫َهل َا و َمرحبَــــــــــــــا بــــــــــــالجنو ْد ال ِخيَــــــــــــــا ْر ْْ‬ ‫ِغـــــــ َد ْت أرضـــــــك ْم مـــــــ ْن و َصـــــــلتوا ِس َمــــــا‬ ‫ِخـــــــــــ َدم ُت وطنكـــــــــــ ْم بِ ِكـــــــــــ ْل اعتبـــــــا ْر ْْ‬ ‫وأ ْمســــــــــــ َى بكــــــــــــ ْم فَ ْخــــــــــــ ْر يت َر ّنِمــــــــــــا‬ ‫يامن جادوا بأرواحهم ودمائهم‪ ،‬رخيصة دفا ًعا عن مقدساتنا وبلادنا‪،‬‬ ‫أنتم الدرع الحامي لقلوبنا وأوَلدنا‪ ،‬فأنتم صقور الوطن وجنودنا‬ ‫الأبطال فقد رفع ُت رؤوسنا بشجاعتكم‪،‬‬ ‫إلى جنود الوطن البواسل على حدود بلادنا‪ ،‬نعلم جميعا أن الدفاع‬ ‫عن الوطن ليس سهلا‪ ،‬فقد يحتاج إلى جنود يملأ قلبهم الإيمان وحب‬ ‫لله والرسول والوطن‪ ،‬وهم يتحملون العديد من المشاق‪ ،‬ويقاومون‬ ‫الظروف القاسية‪ ،‬لتحقيق الأمن والأمان لنا‬







‫همسة‬ ‫بكل فخر أستطيع أن أقول وبأعلى صوتي أنني سأظل أدافع عن وطني مهما طال‬ ‫بي العمر وذلك لأن حبه يجري بدمي وبكياني وكم أنا فخوراً بأنها وطني وبأني‬ ‫ولدت وعشت علي أراضيها و أتمنى أن تظل بلادي مرفوعة الرأس شامخة بالسماء‬ ‫فأنا أحب وطني‬ ‫رسالة‬ ‫موجهة إلي كل الآباء والأمهات فكم أتمني أن نبني جيلاً قوياً من الشباب نغرس في قلوبهم‬ ‫حب الوطن واَلنتماء والتضحية من أجل أن يظل الوطن في سلام وأمان واستقرار‪ ،‬كما‬ ‫أتمني أن يربوا جيل ًا من الشباب الأقوياء غير الضعفاء حتي ينفعوا بلدهم و أن يتعلموا‬ ‫الكثير من حقوق الوطن وحب الوطن حتي ننهض بوطننا و يبقي خير أوطان الأرض‬ ‫حكم‬ ‫الوطن هو القلب‪ ،‬والنبض‪ ،‬والشريان‪ ،‬والعيون نحن فداه‪ .‬ليس أعذب من أرض الوطن‪.‬‬ ‫كم هو الوطن عزيز على قلوب الشرفاء‪ .‬أما نعيش في وطننا‪ ،‬وأما نموت‪.‬‬ ‫أيها الوطن المترامي الأطراف‪ ،‬أيها الوطن المستوطن في القلوب‪ ،‬أنت فقط من يبقى حبه‪ ،‬وأنت فقط من نحب‪.‬‬ ‫يعطي ولن يصبح بخيل‪ ،‬وطني يا مأوى الطفولة‪.‬‬



‫مكانة الشهيد‬ ‫اخت ِّص اللهُ عز وجل الشهيد بمكانة سامية سامقة َل تدانيها مكانة‪ ..‬في الدنيا ويوم القيامة وفي‬ ‫جنات الخلود‪ ..‬ومن عظيم كرم الله تعالى لهؤَلء الشهداء الذين باعوا أنفسهم من أجل الله‪،‬‬ ‫وتساموا على ما يحبون‪ ،‬وتغلبوا على شهواتهم‪ ،‬واسترخصوا الحياة في سبيل الظفر بالشهادة ن ْيلا‬ ‫لإرضاء لله؛ أنه تعالى اختار لهم خير الأسماء والألقاب‪ ..‬وخير الذكر‪ ..‬وخير الخلود‪ ...‬اختار‬ ‫لهم مكانة رفيعة تعد مضرب المثل في العلو والسمو والتسامي والمعالي تلك المكانة التي َل يصل‬ ‫إليها إَل الأنبياء والمرسلون والشهداء‪ ،‬و َمن اختارهم الله تعالى من عباده الصالحين‪..‬‬ ‫فال َّشهادةُ في سبي ِل الله من أَع َظ ِم القُ ُربا ِت وأث َمنِها؛ َف ِفيها يُق ِّد ُم ال ُمؤ ِم ُن أغلى ما َيم ِل ُك على الإطلا ِق إرضا ًء‬ ‫أرف ِع ال ُّرتَ ِب‬ ‫من في ِض َك َر ِم الله ُسبحانهُ‪ ،‬وكانت من‬ ‫للهِ و ِدفاعاً عن ِدينِ ِه‪ ،‬فا ْستح َقّت بِذ ِل َك ثَمناً عظيماً‬ ‫ال َّرسو ِل علي ِه‬ ‫أو َر َدت آيا ُت القرآ ِن العظي ِم وأحادي ُث‬ ‫وأَ ْعلاها‪ ،‬وأَنفَ ِس ال َمقاما ِت وأَح َس ِنها وأ ْبهاها‪ .‬وقَد‬ ‫اِمل اَنَّشلهايل َّصنَُد ِبل ِّياُيمةُ َنَشوَّراَولالٌ َّسفل ِفاِّص ُمِّديي َِقم َيمناق َانِ ِزم َ َولااللآعُّشدخَهي َدرداةةٍ ِءيوقَوَموال ُرلا ِتاَّصلالَِلهب ِحتيعع َانلظي َىوم‪ٍَ :‬ةح( ُسََخو َنَم أَُّْصنوه َلياُ ِئاِطَلكل ِعهُ َِّلرَلفَِّمليَا ْقًناَو)ام‪،‬لا[َّر َ‪١‬ت ُس‪١‬فو] َيلو َفتُأَسبُبيِّويلَِلُنِئهاَكلوآاَيمةَُسعتااللَّحكِذيقر َينمَمنأَةُْنزلَعا َمة ّاصَللَّلِاُطشفاه َاعَءلَدْياة ِلهل ْمهِ‬ ‫تعالى لل َّشهي ِد وتشري ِف ِه بالم ْن ِزلَ ِة‪ ،‬حتِّى أ َّن ِذك َرهُ كا َن مقروناً بالنبيِّي َن‪ ،‬وأ َّن ُصح َبتهُ و ُمرا َف َقتهُ في الج َّن ِة‬ ‫ُج ِعلَت ُمكافأةً ِلمن أطا َع الله و َرسولَه‪..‬‬





‫آرائكم‬ : ‫رابط مشاركة آرائكم‬ https://padlet.com/t988y8ahds/6w86zxik142jcmas



‫نماذج من المشروع‬