انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة النهضة العرب ٌّة المتج ّددة ،تأٌٌد لل َح ّق ونصرة للعدل صاحب ال ّسم ّو الملك ًّ الأمٌر الحسن بن طلال فً محاولة استٌعاب روح العصر وتح ّدٌاته ،ندرك ما لدٌنا من مٌراث حضار ّي وتراث سٌاس ًّ ونهضة عرب ٌّة تأ ّسست فً القرن الماضً على مبادئ القوم ٌّة و الحر ٌّة و الوحدة والاستقلال والمساواة والتقدم .كما تجلّت النظرة البعٌدة نحو المستقبل فً هذه النهضة المباركة وهً تش ّق طرٌق العمل من أجل الحر ٌّة والهو ٌّة القوم ٌّة .فكانت هذه مطالب أ ّمة حملها ج ّدي ال ّشرٌف الحسٌن بن علً – طٌب الله ثراه – وهو ٌرنو مع أبنابها إلى مستقبل مشرق لأ ّمتنا العرب ٌّة قابلاا\" :إ ّن نهضتنا إ ّنما قامت لتأٌٌد الح ّق ونصرة العدل ،وإعزاز كتاب الله وإحٌاء س ّنة رسوله\". وبعد مرور ما ٌقارب المبة عام على هذه ال ّدعوة ،ما زلنا نستذكر بكلّ اعتزاز المنطلق ٌْن الأساسٌ ٌْن لل ّثورة العرب ٌّة الكبرى :حفظ كرامة العروبة والتم ّسك بق ٌّم الإسلام النبٌلة ال ّسامٌة .لقد تص ّدت هذه الثورة لمظاهر استغلال ال ّدٌن الحنٌف كافة؛ مؤ ّكدة فً الوق ِت نفسه ،أ ّن الإسلام و التق ّدم ِص ْنوان لا ٌفترقان ،كما طالبت بتطبٌق نظام ال ّشورى كوسٌلة من أهم وسابل الإصلاح الاجتماع ًّ و ال ّسٌاس ًّ ،وأو َلت البعد الحضار ّي الإنسان ًّ للمنطقة العرب ٌّة بأكملها و ال ّتم ّسك بال ّتراث و الأصالة الحضارٌة فً مواجهة الأخطار المحٌقة بالأمة ُجلّ اهتمامها وعناٌتها. وكان من أبناء الأ ّمة الت ّواقٌن إلى الحر ٌّة و التغٌٌر سلٌمان البستانً ،الذي كان ٌتطلّع إلى مستقبل ٌتح ّقق فٌه الإصلاح المنشود ،وٌت ّم فٌه تفكٌك الاستبداد كما ب ٌّن فً كتابه \"ذكرى وعبرة أو الدولة العثمانٌة قبل ال ّدستور و بعده\" .ٔ0ٓ1وهنا أقول :لا ٌع ّد ال ّتارٌخ سٌرورة سرد ٌّة ،إ ّنما هو ذكرى وعبرة تح ّفز الخٌال على ال ّتفكٌر فً الممكن دون قٌود أو حدود. إ ّن ال ّتمسك باستقلالنا الثقاف ًّ ٌعٌد تجدٌد العقل العرب ًّ المنفتح على الآخر؛ انطلاقاا من خصوص ٌّته التً تحترم التن ّوع بأشكاله و التع ّدد ٌّة الثقاف ٌّة التً تقودنا إلى الحدٌث عن مفهوم العٌش المشترك .ولا ننسى أ ّن الحضارات العظٌمة تفسح المجال للتن ّوع وت ّتخذ من \"ال ّتسامح للجمٌع\" شعاراا .كذلك كانت الحضارة الإسلامٌة فً أوج ازدهارها ت ّتسع لدٌانات وثقافات متباٌنة وتض ّم أفراداا ٌنتمون لأعراق وأمم مختلفة ،فكان ال ّتن ّوع من مكامن الق ّوة ،والاختلاف أحد ال ُّس َنن الكون ٌّة التً قام على أساسها الوجود. وحٌنما تعجز العقول عن تفسٌر طبٌعة الاختلاف ،وتأْبى القلوب تق ُّبل الآخر واستٌعاب نظرته فً الحٌاة ،وٌتف ّشى التع ّصب للطابفة أو العقٌدة سرعان ما تنشأ الحواجز وٌزداد ال ّتباعد بٌن شرابح المجتمع الواحد ،وتختلّ ال ّتوازنات ال ّطبٌع ٌّة لعلاقة الإنسان بأخٌه الإنسان. إ ّن أخطار الحروب ودعوات ال ّتقسٌم والخطاب الطابف ًّ وشرور الفرقة وال ّتشرذم لا تنبا إ ّلا بالمزٌد من المعاناة الإنسان ٌّة والانتهاك الّسافر لحقوق الإنسان الذي ك ّرمه الله تعالى و استخلفه فً الأرض .ومن المفارقات التً ٌعانً منها واقعنا الع ّرب ًّ و الإسلام ًّ الفجوة بٌن ما ٌنبغً أن ٌكون وما هو كابن. إن الإرادة العرب ٌّة الح ّرة المسؤولة لا تنفصل عن تغلٌب العقل و الحكمة ،كما تنسجم مع الق ٌَم الإنسان ٌّة المشتركة التً ٌؤ ّدي التم ّسك بها إلى تحقٌق الأمن للجمٌع .إ ّن البحث فً هذه القٌم المشتركة ٌسهم فً كشف الوجه الحقٌقً لل ّتط ّرف ،وفً إطار هذا المسعى ،نحن بحاجة إلى ال ّتركٌز على المشتركات العالم ٌّة و الإقلٌم ٌّة ،وتفعٌل دور المؤ ّسسات الإقلٌم ٌّة و العرب ٌّة ،التً تحمل أولو ٌّاتنا وتح ّدد معالمها بصورة مستقلة .ولا رٌب فً أ ّن مستقبل العمل العرب ًّ ٌكمن فً فضاء ٌدعم ال ّتعاون و ال ّتكامل بٌن دول الإقلٌم وشعوبه ،فما نعانٌه الٌوم من أعراض ال َو ْهن على ال ّصعٌد الحضار ّي ٌؤ ّكد الحاجة إلى التج ّدد فً مختلف المٌادٌن ،وتعزٌز ثقافة العمل و المشاركة و الإبداع و الإنجاز. وإذ نحتفً بعد أٌام قلٌلة بقدوم شهر رمضان الفضٌل ،فإننً أزجً ال ّتهنبة بهذه المناسبة المباركة إلى أهلً وأبناء وطنً والأ ّمتٌن العرب ٌّة والإسلام ٌّة؛ سابلاا المولى العلً القدٌر أ ْن ٌعٌده علٌنا وقد حلّ السلام و الأمن و الاستقرار فً ربوع وطننا العرب ًّ الكبٌر كافة ،و ُرفعت أشكال المعاناة و الانتهاكات ال ّصارخة لكرامة الإنسان على المقت َلعٌن و ال ُمه َّجرٌن و اللاجبٌن من أبنابه إخوتنا فً الإنسان ٌّة. لقد أراد الله تعالى لشهر رمضان المبارك أن ٌكون شهر عبادة وتربٌة وتوجٌه وتوثٌق لل ّصلات بٌن المسلمٌن؛ نقف عند عظاته و ِع َبره ،ونستفٌد من معانٌه ودروسه .ولا ٌسعنً فً هذا المقام إ ّلا أ ْن أذ ّكر بأهم ٌّة تأسٌس صندوق عالم ًّ لل ّزكاة و ال ّتكافل ،فمنذ أ ْن أطلقت هذه ال ّدعوة قبل ثلاثة عقود ون ٌّف ،لم أتوقف ٌوماا عن ال ّتذكٌر بها وبأهمٌة الاستفادة من نظام ال ّزكاة فً سبٌل تحقٌق الأهداف التنمو ٌّة للبلدان الإسلام ٌّة الأقلّ نمواا ،وضمان الحٌاة الكرٌمة لأففراد فً المجتمعات الإسلام ٌّة ،وتعزٌز قٌم الغٌر ٌّة و الّسلطة الأخلاق ٌّة وتالكرامة الإنسان ٌّة. لا تزال ال ّصورة الحقٌقة ال ّسمحة لل ّدٌن الإسلام ًّ تتع ّرض إلى أقسى أشكال ال ّتشوٌه من ِق َبل أولبك الذٌن ٌمارسون الإرهاب و العدوان وال ّتط ّرف باسم الدٌن .إ ّن ال ّتركٌز من خلال ال ّزكاة على القٌم الإنسان ٌّة مثل ال ّرحمة و الإحسان إلى المحتاج وابن السبٌل وتفوٌض الإنسان من حٌث هو إنسان ،وتعزٌز ال ّتكافل الاجتماع ًّ س ٌُس ِهم فً إشاعة رسالة الإسلام الح ّقة المبن ٌّة على العدل و ال ّسلام ،وٌنأى بها من مس ّمٌات الإرهاب وال ُّرهاب. 08
انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة جو النص كتب صاحب ال ّسم ّو الملك ًّ الأمٌر الحسن بن طلال هذا المقال قبل حلول شهر رمضان المبارك عام ٖٔٗٙهـ ٕٓٔ٘ /مٌ ،ستذكر سم ّوه فٌه أمجاد الثورة العربٌة الكبرى التً أطلقها المغفور له ال ّشرٌف الحسٌن بن علً ،وما واكبها من نهضة ا ّتخذت من قٌم الحق و العدل ركٌزة لها ،وٌدعو إلى تعزٌز ثقافة الحوار و ال ّتسامح فً المجتمعات الإنسان ٌّة ،ونبذ ال ّتعصب بأشكاله ،وٌرى أ ّن ال ّتراث الحضار ّي عنصر مه ّم من عناصر ال ّتط ّور فً ظلّ الاستقلال الثقاف ًّ الذي ٌؤمن بال ّتشارك ٌّة وقبول الآخر ،وٌ ّتخذ من التارٌخ ِجسر اا نحو الإبداع وال ّتطور. أسبلة متنوعة ما اسم كاتب نص \"النهضة العربٌة المتجددة\"؟ صاحب ال ّسم ّو الملك ًّ الأمٌر الحسن بن طلال. متى كتب صاحب السمو الملكً الأمٌر الحسن بن طلال النص؟ قبل حلول شهر رمضان المبارك عام ٖٔٗٙهـ ٕٓٔ٘ /م ما سبب كتابة الأمٌر الحسن المقال ؟ ٌستذكر سم ّوه فٌه أمجاد الثورة العربٌة الكبرى التً أطلقها المغفور له ال ّشرٌف الحسٌن بن علً ،وما واكبها من نهضة ا ّتخذت من قٌم الحق و العدل ركٌزة لها ما الموضوعات التً تناولها الأمٌر حسن فً مقاله؟ ٌدعو إلى تعزٌز ثقافة الحوار و ال ّتسامح فً المجتمعات الإنسان ٌّة ،ونبذ ال ّتعصب بأشكاله ،وٌرى أ ّن ال ّتراث الحضار ّي عنصر مه ّم من عناصر ال ّتط ّور فً ظلّ الاستقال الثقاف ًّ الذي ٌؤمن بال ّتشارك ٌّة وقبول الآخر ،وٌ ّتخذ من التارٌخ ِجسراا نحو الإبداع وال ّتطور. فً محاولة استٌعاب روح العصر وتح ّدٌاته ،ندرك ما لدٌنا من مٌراث حضار ّي وتراث سٌاس ًّ ونهضة عرب ٌّة تأ ّسست فً القرن الماضً على مبادئ القوم ٌّة و الحر ٌّة و الوحدة والاستقلال والمساواة والتقدم .كما تجلّت النظرة البعٌدة نحو المستقبل فً هذه النهضة المباركة وهً تش ّق طرٌق العمل من أجل الحر ٌّة والهو ٌّة القوم ٌّة .فكانت هذه مطالب أ ّمة حملها ج ّدي ال ّشرٌف الحسٌن بن علً – طٌب الله ثراه – وهو ٌرنو مع أبنابها إلى مستقبل مشرق لأ ّمتنا العرب ٌّة قابلاا\" :إ ّن نهضتنا إ ّنما قامت لتأٌٌد الح ّق ونصرة العدل ،وإعزاز كتاب الله وإحٌاء س ّنة رسوله\". المفردات ٌرنو إلىٌ :دٌم النظر إلى ٌ ،تطلع ش ٕٓٔ1ف.م أسبلة متنوعة ٔ-اذكر ثلاثة مبادئ قامت علٌها النهضة العرب ٌّة .القوم ٌّة والحر ٌّة والوحدة والاستقلال والمساواة والتقدم (الفهم والتحلٌل) ش ٕٓٔ1ف.م ٕ-ح ّدد أهداف النهضة وفق رؤٌة المغفور له الشرٌف الحسٌن بن علً( .الفهم والتحلٌل) ش ٕٓٔ1ف.م تأٌٌد الحق ونصرة العدل وإعزاز كتاب الله وإحٌاء سنة رسوله. ٖٔ-ع ّلل ما ٌأتً فً رأٌك( :الفهم والتحلٌل) أ-وصف سم ّو الأمٌر الحسن النهضة بالمباركة. لأنها زرعت بذور الخٌر فً نفس كل عرب ًّ صادق فً انتمابه لوطنه ٌسعى إلى الاستقلال وحققت انتصارات كبٌرة فً سبٌله. ٔ -و ّضح دلالة ما تح َته خ ّط فً العبارات الآتٌة( :التذوق الجمالً) أ -فً محاولة استٌعاب روح العصر وتح ّدٌاته ،ندرك ما لدٌنا من مٌراث حضار ّي وتراث سٌاس ًّ ونهضة عرب ٌّة .ش ٕٓٔ1ف.م أي ما ٌمٌز عصرنا الحالً عن غٌره. ب -فكانت هذه مطالب أ ّمة حملها ج ّدي ال ّشرٌف الحسٌن بن علً – ط ٌّب الله ثراه – وهو ٌرنو مع أبنابها إلى مستقبل مشرق لأ ّمتنا العرب ٌّة. وحدة الرؤٌة عند الشرٌف الحسٌن بن علً وأبناء الأمة العربٌة بمستقبل زاهر. اضبط حرف الهاء فً كلمة (الهوٌة) الواردة فً النص .ش ٕٓٔ1ف.م اكتب الجذر اللغوي لكلمة (اعتزاز)فً النص .ش ٕٓٔ1ف.م 08
انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة وبعد مرور ما ٌقارب المبة عام على هذه ال ّدعوة ،ما زلنا نستذكر بكلّ اعتزاز المنطلق ٌْن الأساسٌ ٌْن لل ّثورة العرب ٌّة الكبرى: حفظ كرامة العروبة والتم ّسك بق ٌّم الإسلام النبٌلة ال ّسامٌة .لقد تص ّدت هذه الثورة لمظاهر استغلال ال ّدٌن الحنٌف كافة؛ مؤ ّكدة فً الوق ِت نفسه، أ ّن الإسلام و التق ّدم ِص ْنوان لا ٌفترقان ،كما طالبت بتطبٌق نظام ال ّشورى كوسٌلة من أهم وسابل الإصلاح الاجتماع ًّ و ال ّسٌاس ًّ ،وأولَت البعد الحضار ّي الإنسان ًّ للمنطقة العرب ٌّة بأكملها و ال ّتم ّسك بال ّتراث و الأصالة الحضارٌة فً مواجهة الأخطار المحٌقة بالأمة ُجلّ اهتمامها وعناٌتها .وكان من أبناء الأ ّمة الت ّواقٌن إلى الحر ٌّة و التغٌٌر سلٌمان البستانً ،الذي كان ٌتط ّلع إلى مستقبل ٌتح ّقق فٌه الإصلاح المنشود ،وٌت ّم فٌه تفكٌك الاستبداد كما ب ٌّن فً كتابه \"ذكرى وعبرة أو الدولة العثمانٌة قبل ال ّدستور و بعده\" .ٔ0ٓ1وهنا أقول :لا ٌع ّد ال ّتارٌخ سٌرورة سرد ٌّة ،إ ّنما هو ذكرى وعبرة تح ّفز الخٌال على ال ّتفكٌر فً الممكن دون قٌود أو حدود. المفردات ال ّص ْنوان :واحدهما ال ّص ْنو ،وهو ال ِم ْثل والنظٌر .التواقٌن :مفردها الت ّواق و هو النازع إلى التغٌٌر ال ّسٌرورة :الامتداد والاستمرار. الاستبداد :الانفراد بال ّرأي من غٌر مشورة الصور الفنٌة \" الذي كان ٌتط ّلع إلى مستقبل ٌتح ّقق فٌه الإصلاح المنشود ،وٌت ّم فٌه تفكٌك الاستبداد( \".التذوق الجمالً) صور الاستبداد شٌبا معقدا متشابكا تم تفكٌكه. أسبلة متنوعة ٖ-ما المنطلقان اللذان انبثقت منهما ال ّثورة العرب ٌّة الكبرى؟ حفظ كرامة العروبة والتمسك بقٌم الإسلام النبٌلة السامٌة (الفهم والتحلٌل) ش ٕٓٔ1ف.م ٗ-جاءت تطلعات سلٌمان البستانً منسجمة مع مبادئ النهضة العرب ٌّة ،و ّضح ذلك( .الفهم والتحلٌل) كان من أبناء الأمة التواقٌن إلى الحرٌة فقد كان ٌتطلع إلى مستقبل ٌتحقق فٌه الإصلاح المنشود وٌتم فٌه تفكٌك الاستبداد كما بٌن فً كتابه\" ذكرى وعبرة أو الدولة العثمانٌة قبل الدستور وبعده ٔ0ٓ1 ٘-ب ٌّن الغرض من تعلّم التارٌخ( .الفهم والتحلٌل) ش ٕٓٔ1ف.م لا ٌعد التارٌخ سٌرورة سردٌة إنما هو ذكرى وعبرة تحفز الخٌال على التفكٌر فً الممكن من دون قٌود أو حدود ٖٔ-ع ّلل ما ٌأتً فً رأٌك( :الفهم والتحلٌل) ب.الإسلام والتقدم ِص ْنوان لا ٌفترقان .لأن الإسلام ٌدعو إلى التقدم فً تنوٌر الأذهان البشرٌة برسالة الإسلام السمحة التً تدعو إلى النهضة والرقً الإنسانً ومواجهة الأخطار المحٌقة. إ ّن ال ّتمسك باستقلالنا الثقاف ًّ ٌعٌد تجدٌد العقل العرب ًّ المنفتح على الآخر؛ انطلاقاا من خصوص ٌّته التً تحترم التن ّوع بأشكاله و التع ّدد ٌّة الثقاف ٌّة التً تقودنا إلى الحدٌث عن مفهوم العٌش المشترك .ولا ننسى أ ّن الحضارات العظٌمة تفسح المجال للتن ّوع وت ّتخذ من \"ال ّتسامح للجمٌع\" شعاراا .كذلك كانت الحضارة الإسلامٌة فً أوج ازدهارها ت ّتسع لدٌانات وثقافات متباٌنة وتض ّم أفراداا ٌنتمون لأعراق وأمم مختلفة ،فكان ال ّتن ّوع من مكامن الق ّوة ،والاختلاف أحد ال ُّس َنن الكون ٌّة التً قام على أساسها الوجود .وحٌنما تعجز العقول عن تفسٌر طبٌعة الاختلاف ،وتأْبى القلوب تق ُّبل الآخر واستٌعاب نظرته فً الحٌاة ،وٌتف ّشى التع ّصب للطابفة أو العقٌدة سرعان ما تنشأ الحواجز وٌزداد ال ّتباعد بٌن شرابح المجتمع الواحد ،وتختلّ ال ّتوازنات ال ّطبٌع ٌّة لعلاقة الإنسان بأخٌه الإنسان. المفردات الأ ْوج :العل ّو السنن :مفردها سنة وهً ما أودعه الله فً الكون من أسباب وقوانٌن. أسبلة متنوعة -ٙجعل سم ّو الأمٌر الحسن الحضارة الإسلام ٌّة نموذجاا للحضارات العظٌمة ،ب ٌّن ذلك( .الفهم والتحلٌل) لأنها تتخذ من التسامح للجمٌع شعارا وكانت الحضارة الإسلامٌة فً أوج ازدهارها تتسع لدٌانات وثقافات متباٌنة وتضم أفرادا ٌنتمون لأعراق وأمم مختلفة -7التن ّوع ال ّثقافً من أهم مصادر ق ّوة الشعوب ،و ّضح ذلك( .الفهم والتحلٌل) التنوع من مكامن القوة لأنه ٌقود إلى العٌش المشترك انطلاقا من الخصوصٌة والاستقلال الثقافً التً تحترم التنوع بأشكاله والتعددٌة الثقافٌة فتقود إلى العقل المنفتح على الآخر بخبراته المختلفة 08
انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة ٕ-و ّضح دلالة ما تح َته خ ّط فً العبارات الآتٌة( :التذوق الجمالً) د.إ ّن التم ّسك باستقلالنا الثقاف ًّ ٌعٌد تجدٌد العقل العرب ًّ المنفتح على الآخر. البعد عن التعصب وتقبل الآخر والانفتاح على الثقافات المتعددة. ٖ-العبارة الآتٌة\" :ال ّتسامح للجمٌع\" ،موجزة فً كلماتها عمٌقة فً دلالتها ،و ّضح ما تحمله من معان( .التذوق الجمالً) التساهل والتٌسٌر فً التعامل مع الآخرٌن وتقبلهم على اختلاف أدٌانهم أو أجناسهم أو أصولهم متى تنشأ الحواجز وٌزداد التباعد بٌن شرابح المجتمع الواحد كما ورد فً النص؟ ص ٕٓٔ1ف وحٌنما تعجز العقول عن تفسٌر طبٌعة الاختلاف ،وتأْبى القلوب تق ُّبل الآخر واستٌعاب نظرته فً الحٌاة ،وٌتف ّشى التع ّصب للطابفة أو العقٌدة سرعان ما تنشأ الحواجز وٌزداد ال ّتباعد بٌن شرابح المجتمع الواحد ،وتختلّ ال ّتوازنات ال ّطبٌع ٌّة لعلاقة الإنسان بأخٌه الإنسان. إ ّن أخطار الحروب ودعوات ال ّتقسٌم والخطاب الطابف ًّ وشرور الفرقة وال ّتشرذم لا تنبا إ ّلا بالمزٌد من المعاناة الإنسان ٌّة والانتهاك الّسافر لحقوق الإنسان الذي ك ّرمه الله تعالى و استخلفه فً الأرض .ومن المفارقات التً ٌعانً منها واقعنا الع ّرب ًّ و الإسلام ًّ الفجوة بٌن ما ٌنبغً أن ٌكون وما هو كابن. إن الإرادة العرب ٌّة الح ّرة المسؤولة لا تنفصل عن تغلٌب العقل و الحكمة ،كما تنسجم مع الق ٌَم الإنسان ٌّة المشتركة التً ٌؤ ّدي التم ّسك بها إلى تحقٌق الأمن للجمٌع .إ ّن البحث فً هذه القٌم المشتركة ٌسهم فً كشف الوجه الحقٌقً لل ّتط ّرف ،وفً إطار هذا المسعى ،نحن بحاجة إلى ال ّتركٌز على المشتركات العالم ٌّة و الإقلٌم ٌّة ،وتفعٌل دور المؤ ّسسات الإقلٌم ٌّة و العرب ٌّة ،التً تحمل أولو ٌّاتنا وتح ّدد معالمها بصورة مستقلة .ولا رٌب فً أ ّن مستقبل العمل العرب ًّ ٌكمن فً فضاء ٌدعم ال ّتعاون و ال ّتكامل بٌن دول الإقلٌم وشعوبه ،فما نعانٌه الٌوم من أعراض ال َو ْهن على ال ّصعٌد الحضار ّي ٌؤ ّكد الحاجة إلى التج ّدد فً مختلف المٌادٌن ،وتعزٌز ثقافة العمل و المشاركة و الإبداع و الإنجاز. رٌب:شك المفردات ال ّتشرذم :ال ّتفرق .ص ٕٓٔ1ف السافر :المكشوف الواضح .ص ٕٓٔ1ف (استخرج) الصور الفنٌة فما نعانٌه الٌوم من أعراض ال َو ْهن على ال ّصعٌد الحضاري ٌؤ ّكد الحاجة إلى التج ّدد(.التذوق الجمالً) صور الضعف الذي ٌصٌب أبناء الأمة الٌوم مرضا له أعراض تظهر على صاحبه أسبلة متنوعة -1ما المقصود بالعبارة الآتٌة\" :من المفارقات التً ٌعانً منها واقعنا العرب ًّ و الإسلام ًّ الفجوة بٌن ما ٌنبغً أن ٌكون وما هو كابن\" َو ْفق فهمك الن ّص؟ (الفهم والتحلٌل) ص ٕٓٔ1ف ٌنبغً أن نتحاور و نتخاطب لا أن نتحارب فالله تعالى استخلف الإنسان فً الأرض وكرمه ودعاه إلى الإعمار والخٌر فهناك مفارقة بٌن دور الإنسان فً الإعمار والبناء وما هو كابن الٌوم من أخطار الحروب ودعوات التقسٌم والخطاب الطابفً وشرور الفرقة والتشرذم والانتهاك السافر لحقوق الإنسان. ٓٔ-لسم ّوه نظرة مستقبل ٌّة فً تحسٌن واقع العالم العرب ًّ ،و ّضحها( .الفهم والتحلٌل) التجدد فً مختلف المٌادٌن وتعزٌز ثقافة العمل والمشاركة والإبداع والإنجاز ودعم التعاون والتكامل بٌن دول الإقلٌم وشعوبه -0أشار سم ّو الأمٌر الحسن إلى ضرورة التم ّسك بالقٌم الإنسان ٌّة المشتركة للبشر على اختلاف أجناسهم وطوابفهم وأصولهم ،ب ٌّن أهم ٌّة ذلك. إن التمسك بالقٌم الإنسانٌة المشتركة ٌؤدي إلى تحقٌق الأمن للجمٌع والبحث فً هذه القٌم المشتركة ٌسهم كشف الوجه الحقٌقً للتطرف فلا بد من التركٌز على المشتركات العالمٌة والإقلٌمٌة وتفعٌل دور المؤسسات الإقلٌمٌة والعربٌة التً تحمل أولوٌاتنا وتحدد معالمها بصورة مستقلة(.الفهم والتحلٌل) ٕ-و ّضح دلالة ما تح َته خ ّط فً العبارة الآتٌة( :التذوق الجمالً) ب-إ ّن البحث فً القٌم الإنسان ٌّة المشتركة ٌسهم فً كشف الوجه الحقٌق ًّ لل ّتطرف. إظهار حقٌقة التطرف الذي ٌتستر وراء رداء آخر لا ٌمثله 08
انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة بٌن أخطار الحروب و دعوات التقسٌم والخطاب الطابفً كما ورد فً النص .ص ٕٓٔ1ف بالمزٌد من المعاناة الإنسان ٌّة والانتهاك الّسافر لحقوق الإنسان الذي ك ّرمه الله تعالى و استخلفه فً الأرض. وإذ نحتفً بعد أٌام قلٌلة بقدوم شهر رمضان الفضٌل ،فإننً أزجً ال ّتهنبة بهذه المناسبة المباركة إلى أهلً وأبناء وطنً والأ ّمتٌن العرب ٌّة والإسلام ٌّة؛ سابلاا المولى العلً القدٌر أ ْن ٌعٌده علٌنا وقد حلّ السلام و الأمن و الاستقرار فً ربوع وطننا العرب ًّ الكبٌر كافة ،و ُرفعت أشكال المعاناة و الانتهاكات ال ّصارخة لكرامة الإنسان على المقت َلعٌن و ال ُمه َّجرٌن و اللاجبٌن من أبنابه إخوتنا فً الإنسان ٌّة لقد أراد الله تعالى لشهر رمضان المبارك أن ٌكون شهر عبادة وتربٌة وتوجٌه وتوثٌق لل ّصلات بٌن المسلمٌن؛ نقف عند عظاته و ِع َبره ،ونستفٌد من معانٌه ودروسه .ولا ٌسعنً فً هذا المقام إ ّلا أ ْن أذ ّكر بأهم ٌّة تأسٌس صندوق عالم ًّ لل ّزكاة و ال ّتكافل ،فمنذ أ ْن أطلقت هذه ال ّدعوة قبل ثلاثة عقود ون ٌّف ،لم أتوقف ٌوماا عن ال ّتذكٌر بها وبأهمٌة الاستفادة من نظام ال ّزكاة فً سبٌل تحقٌق الأهداف التنمو ٌّة للبلدان الإسلام ٌّة الأقلّ نمواا ،وضمان الحٌاة الكرٌمة لأففراد فً المجتمعات الإسلام ٌّة ،وتعزٌز قٌم الغٌر ٌّة و ا ّلسلطة الأخلاق ٌّة والكرامة الإنسان ٌّة. المفردات أزجً :أقدم الصور الفنٌة و ُرفعت أشكال المعاناة و الانتهاكات ال ّصارخة لكرامة الإنسان على المقت َلعٌن و ال ُمه َّجرٌن( .التذوق الجمالً) صور أشكال المعاناة ثقلا ٌرفع عن صاحبه وصور الإنتهاكات إنسانا ٌصرخ وصورالمهاجرٌن من بلادهم شجرا مقتلعا عن الأرض أسبلة متنوعة ٔٔ-ما أهم ٌّة تأسٌس صندوق عالمً لل ّزكاة وال ّتكافل الاجتماع ًّ؟ (الفهم والتحلٌل) الاستفادة من نظام الزكاة فً سبٌل تحقٌق الأهداف التنموٌة للبلدان الإسلامٌة الأقل نموا وضمان الحٌاة الكرٌمة لأففراد فً المجتمعات الإسلامٌة وتعزٌز قٌم الغٌرٌة والسلطة الأخلاقٌة والكرامة الإنسانٌة. ٕٔ-نظام الزكاة ٌق ّدم صورة حقٌق ٌّة عن سماحة الإسلام( :الفهم والتحلٌل) أ .اشرح هذا. إن التركٌز من خلال الزكاة على القٌم الإنسانٌة مثل الرحمة والإحسان إلى المحتاج وابن السبٌل وتفوٌض الإنسان من حٌث هو إنسان وتعزٌز التكافل الاجتماعً سٌسهم فً إشاعة رسالة الإسلام الحقة المبنٌة على العدل والسلام وٌنأى بها عن مسمٌات الإرهاب وال ّرهاب. ب .ها ِت سبلاا أخرى ٌمكن أن ُتسهم فً إبراز صورة الإسلام الحقٌق ٌّة ،من وجهة نظرك. نهى الإسلام عن قتل الأطفال والنساء والشٌوخ والعجزة. أمر الإسلام بالوفاء بالعهود كان صلى الله علٌه وسلم ٌوصً بأهل الذمة والمستأمنٌن وسابر المعاهدٌن وٌدعو إلى مراعاة حقوقهم وإنصافهم والإحسان إلٌهم وٌنهى عن إٌذابهم .وٌترك أٌضا للطالب. لا تزال ال ّصورة الحقٌقة ال ّسمحة لل ّدٌن الإسلام ًّ تتع ّرض إلى أقسى أشكال ال ّتشوٌه من ِق َبل أولبك الذٌن ٌمارسون الإرهاب و العدوان وال ّتط ّرف باسم الدٌن .إ ّن ال ّتركٌز من خلال ال ّزكاة على القٌم الإنسان ٌّة مثل ال ّرحمة و الإحسان إلى المحتاج وابن السبٌل وتفوٌض الإنسان من حٌث هو إنسان ،وتعزٌز ال ّتكافل الاجتماع ًّ س ٌُس ِهم فً إشاعة رسالة الإسلام الح ّقة المبن ٌّة على العدل و ال ّسلام ،وٌنأى بها من مس ّمٌات الإرهاب وال ُّرهاب. المفردات ال ُّرهاب :الخوف المرضً. أسبلة متنوعة من قبل من ٌتعرض الإسلام إلى أقسى أشكال التشوٌه؟ أولبك الذٌن ٌمارسون الإرهاب و العدوان وال ّتط ّرف باسم الدٌن على ماذا مبنٌة رسالة الإسلام الحفنة؟ على العدل و ال ّسلام ما الذي سٌساهم فً إشاعة رسالة الإسلام وٌنأى بها من مسمٌات الإرهاب والرهاب؟ إ ّن ال ّتركٌز من خلال ال ّزكاة على القٌم الإنسان ٌّة مثل ال ّرحمة و الإحسان إلى المحتاج وابن السبٌل وتفوٌض الإنسان من حٌث هو إنسان ،وتعزٌز ال ّتكافل الاجتماع ًّ اذكر بعض من المسمٌات المشوهة للإسلام؟ الإرهاب وال ُّرهاب. 08
انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة المعجم والدلالة الاستبداد :الانفراد بال ّرأي من غٌر مشورة ٕ-عد إلى أحد معاجم ال ّلغة العرب ٌّة ،واستخرج معنى كلّ م ّما ٌأتً: الأ ْوج :العل ّو ٌرنو إلىٌ :دٌم النظر إلى ٌ ،تطلع الفهم والتحلٌل ٖٔ-ع ّلل ما ٌأتً فً رأٌك: ج.إ ّن الإرادة العرب ٌّة الح ّرة المسؤولة لا تنفصل عن تغلٌب العقل و الحكمة. لأنها تركن إلى العقل و تعتمد علٌه وتنسجم مع القٌم الإنسانٌة المشتركة التً ٌؤدي التمسك بها إلى تحقٌق الأمن والاستقرار وتقبل الآخر و نبذ التطرف. ٗٔ .كٌف ٌُو ّفق الإنسان العرب ًّ بٌن الاستقلال الثقافً والانفتاح على الآخر فً ضوء فهمك الن ّص؟ الاستقلال الثقافً لا ٌعنً منع الانفتاح على ثقافات الآخرٌن بل ٌعنً هو ٌّة ثقافٌة مستقلة بذاتها وفً الوقت نفسه تتقبل الآخر وتنفخ على ثقافاته وتحترم التنوع والتعددٌة الثقافٌة وتحتكم إلى العقل .وٌترك أٌضا للطالب. قضاٌا لغوٌة ملاااااااحظة هامة للتأكد أن الاسم مؤنث أو مذكر نضع كلمة هذه قبلها نحو قلاع <<هذه قلاع = مؤنث الأعداد من (ٖ ]+ , - [ ] - , + [ )ٔٓ-معدودها = مضاف إلٌه مجرور تخالف المعدود فً ال ّتذكٌر وال ّتأنٌث وزااااارة ٌأتً معدودها جمعاا (مجروراا بالإضافة) استخرج ,أعرب نحو :طال َع زٌ ٌد ثلاثة كتب وأربع قصص ح ّول إلى حروف حضر أحمدٖمسلسلات ضع دائرة د ّخن أحمد ٙسجابر سمعت ٗ منشدٌن وتعرب الأرقام حسب موقعها فً الجملة. حكم العدد من حٌث الإعراب :ترفع بالضمة وتنصب بالفتحة وتجر بالكسرة. س ّلمت على ثلاث ِة رجال رأٌت ثلاث َة رجال جاء ثلاث ُة رجال اسم مجرور مفعول به فاعل رجال:مضاف إلٌه مجرور وعلامة جره تنوٌن الكسر العددان (ٔٔ ] - , - [ ] + , + [ )ٕٔ-معدودها = تمٌٌز مفرد منصوب ٌطابقان المعدود فً التذكٌر والتأنٌث ٌأتً تمٌٌزها مفرداا (منصوباا). نحو :فً الأرد ّن اثنتا َع ْش َر َة محافظ اة قر ْأ ُت أَ َح َد َع َش َر كتاباا وإحدى َع ْش َر َة رواٌ اة 08
انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة العدد(ٔٔ) ٌُ ْبنى على فتح الجزأٌن رفعاا ونصباا وج َراا حسب موقعه فً الجملة. الإعراب :عدد مركب مبنً على فتح الجزأٌن فً محل .....نحو :جاء أحد عشر رجلاا وإحدى عشر َة امرأ اة رجلاا،امرأ اة :تمٌٌز منصوب وعلامة نصبه تنوٌن الفتح العدد(ٕٔ) جزؤه الأول ٌعرب إعراب المثنى (ٌرفع بالألف و ٌنصب وٌجر بالٌاء) ،و ٌُ ْبنى جزؤه الثانً على الفتح. الإعراب جزؤه الثانً (عشر) :اسم مبنً على فتح الجزأٌن لا محل له من الإعراب سلمت على اثنً عش َر رجلاا رأٌت اثنً عش َر رجلاا نحو :جاء اثنا عش َر رجلاا اثنا:فاعل مرفوع وعلامة رفعه الألف لأنه مثنى اثنً :مفعول به منصوب وعلامة نصبه الٌاء لأنه مثنى اثنً :اسم مجرور وعلامة جره الٌاء لأنه مثنى عشر :اسم مبنً على فتح الجزأٌن لا محل له من الإعراب رجلا:تمٌٌز منصوب وعلامة نصبه تنوٌن الفتح الأعداد من (ٖٔ ] + , + | - [ || ] -, - | + [ )ٔ0-معدودها = تمٌٌز مفرد منصوب جزؤها الأول ٌخالف المعدود والجزء الثانً ٌوافقه ٌأتً تمٌٌزها مفرداا (منصوباا) ُت ْبنى الأعداد من (ٖٔ )ٔ0-على فتح الجزأٌن رفعاا ونصباا وج ّراا حسب موقعها فً الجملة. نحو :اشترك فً ال ّرحلة خمس َة ع َش َر طالباا ،فً مدرسة الإناث ت ْس َع ع ْشر َة معلّم اة. سلمت على ثلاث َة عش َر رجلاا جاء ثلاث َة عش َر رجلاا وثلا َث عشر َة امرأ اة رأٌت ثلاث َة عش َر رجلاا جر بحرف الجر نصب مفعول به رفع فاعل الإعراب :عدد مركب مبنً على فتح الجزأٌن فً محل جزؤه الثانً (عش َر) :اسم مبنً على فتح الجزأٌن ألفاظ العقود من (ٕٓ [ )0ٓ-مرفوعة تنتهً ون | منصوبة أو مجرورة تنهً ٌن ] معدودها = تمٌٌز مفرد منصوب ملحقة بجمع المذكر ال ّسالم ،فتعرب إعرابه بحسب موقعها فً الجملة؛ وعلامة رفعها الواو ،وعلامة ن ّصبها وج ّرها الٌاء، ٌأتً تمٌٌزها مفرداا (منصوباا) تلزم ألفاظ العقود صورة واحدة مع معدودها أي لا تتأثر بالمعدود ،سواء أكا َن مذ ّكراا أم مؤنثاا نحو :شاركت فً الحوار عشرو َن طالب اة ،وحفظ ُت ثلاثٌ َن بٌتاا ِم َن ال ّشعر .جاء عشرون رجلاا وعشرون امرأ اة عشرون:فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ثلاثٌن :مفعول به منصوب وعلامة نصبه الٌاء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم 08
انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة الأعداد ( مبة ،ألف ،ملٌون [ )...تعرب حسب موقعها فً الجملة ومعدودها =مضاف إلٌه مجرور] ٌأتً معدودها مفرداا (مجروراا) بالإضافة سلمت على مب ِة رجل نحو :كتب ُت فقرة من مب ِة كلمة. جاء مب ُة رجل رأٌت مب َة رجل اسم مجرور مفعول به فاعل الإعراب:رجل :مضاف إلٌه مجرور وعلامة جره تنوٌن الكسر الأعداد الترتٌب ٌّة على وزن فاعل [ تعرب نعت لأنها طابقت معدودها] تطابق المعدود نحو :قرأت الفصلَ ال ّراب َع من ال ّرواٌة. الإعراب :الرابع :نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة سلمت على الكاتبة الثانٌة الثانٌة:نعت مجرور وعلامة جره الكسرة وٌلحق بالعدد كلمة (بضع) [ تعامل معاملة الأعداد ]9-3 وهً تدلّ على عدد مبهم لا ٌقلّ عن ثلاثة ولا ٌزٌد على تسعة استعمالها كاستعمال الأعداد المفردة من (ٖ )0-نحو: أقم ُت فً القدس ِب ْضع َة أعوام. مكث ُت فً م ّك َة بِ ْض َع سنوات. قد تر ّكب مع العشرة تركٌباا مزجٌاا نحو: ك ّلشامه ُدت ُِبت ِبْض َعْض َععَة ْش ََعر َة َش َارمررأَجة ُل.اا. قد ٌكون معطوفاا علٌها أحد ألفاظ العقود نحو: صاف ْح ُت ِبضع اة وعشرٌ َن رجلاا. اشترٌت بض َع مجلات ببضعة وعشرٌن جنٌهاا حكمها من حٌث التذكٌر و التأنٌث أو الإعراب كأحكام الأعداد من (ٖ )0-معدودها مضاف إلٌه و هً حسب موقعها بالجملة الإعراب :أعوام ،سنوات ،امرأة ،مجلات :مضاف إلٌه مجرور وعلامة جره تنوٌن الكسر وكلمة (الن ٌّف) الزابد على العقد ،وتدلّ على عدد من الواحد إلى ال ّثلاثة، لا تستعمل إ ّلا بعد العقود وبعد المبة و الألف، نحو( :أَ ْر َب ُعو َن و َن ٌّ ٌف ،مب ٌة و َن ٌّ ٌف ،أَ ْل ٌف و َن ٌّ ٌف) أي :أكثر من ،وزٌادة على. تلزم حالة واحدة من حٌث ال ّتذكٌر و ال ّتأنٌث أي لا تتغٌر صورتها نقول :جاء ثلاثو َن رجلاا ون ٌّ ٌف ،أنف ْق ُت عشرٌ َن دٌناراا ونٌفاا ،حف ْظ ُت عشرٌ َن قصٌد اة ون ٌّفاا. قرأت نٌفا وعشرٌن كتاباا ونٌفا وثلاثٌن مجلة. 08
انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة تدرٌبات ٔ -ح ّول الأرقام التً بٌن قوس ٌْ ِن إلى كلمات:ش ٕٓٔ1ضع دابرة أ) أُ ّسست الجامعة الأردنٌة سنة (ٕ)ٔ0ٙم .سن َة ألف وتسعمبة واثنتٌ ِن وستٌ َن. ب) مكث هارون الرشٌد فً الخلافة (ٖٕسنة) و (ٕشهر) و(ٌٔ1وم) .ثلا اثا وعشرٌ َن سن اة وشهرٌ ِن وثمانٌ َة عش َر ٌو اما. ج) ُولد سلٌمان البستان ًّ عام ()ٔ1٘ٙم .عا َم ألف وثمانٌمبة وستة وخمسٌ َن. د) ٌقع ال ّدرس فً (ٔٔ) صفحة من الحجم المتوسط .إحدى عشر َة صفح اة. ه) ُعمر ج ّدي ( )17عاماا .سبع ٌة وثمانو َن و) فً مكتبة بٌتنا (ٕٓٓ) كتاب .مبتا كتاب ٕ -أعرب ما تح َته خ ٌّط فً ما ٌأتً: أ .قال تعالى :إذ قال ٌوسف لأبٌه ٌا أبت إنً رأٌت أح َد عش َر كوكبا والشمس والقمر رأٌتهم لً ساجدٌن) (سورة ٌوسف الآٌة ٗ). عدد مركب مبنً على فتح الجزأٌن فً محل نصب مفعول به. ب .قال تعالى :تعرج الملابكة والروح إلٌه فً ٌوم كان مقداره خمسٌ َن أل َف سنة) (سورة المعارج ،الآٌة ٗ). خمسٌن :خبر كان منصوب وعلامة نصبه الٌاء ،لأنه ملحق بجمع المذكر السالم وهو مضاف ج .قال تعالى :فً بض ِع سنٌن لله الأمر من قبل ومن بعد وٌومبذ ٌفرح المؤمنون( سورة الروم ،الآٌةٗ). بضع :اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره وهو مضاف . د .قال رسول الله صلى الله علٌه وسلم \" :صلاة فً مسجدي هذا أفضل من أل ِف صلاة فٌما سواه إ ّلا المسجد الحرام\"( .رواه مسلم). أل ِف :اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره وهو مضاف ٖ -اضبط أواخر كلّ من العدد والمعدود فً ما ٌأتً: أ -قال الأصمع ًّ :رأٌت فً البادٌة أعرابٌاا له من العمر مبة وعشرون سنة ،وفٌه عزم وق ّوة ،فسألته عن سبب نشاطه ،فقال :تر ْك ُت الحسد ،فبقً الجسد .مب ٌة وعشرو َن سن اة ب -قب َض ال ّتاجر ألف دٌنار ثمن بضاعته .أل َف دٌنار ج -ز َر ْع َنا فً حدٌقة مدرستنا أربع عشرة شجرة مثمرة .أرب َع عشر َة شجر اة د -أمض ٌْ ُت فً ال ّنادي الصٌف ًّ سبعة أٌام .سبع َة أٌام ُٗ -عد إلى ال ِف ْقرة قبل الأخٌرة من ن ّص القراءة ،واستخرج منها العدد والمعدود ،و أعربهما. أطلقت هذه الدعوة قبلَ ثلاث ِة عقود ون ٌّف. ثلاثة :مضاف إلٌه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره وهو مضاف عقود :مضاف إلٌه مجرور وعلامة جره تنوٌن الكسر الظاهر على آخره الواو :حرف عطف مبنً على الفتح لا محل له من الإعراب ن ٌّف :اسم معطوف على ثلاثة مجرور وعلامة جره تنوٌن الكسر الظاهر على آخره 00
انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة المصدر ال ّصرٌح قام بعملٌة ال ............. لكشف المصدر لأي عدد فعل نعٌده للماضً وزاااارة درست سابقاا أ ّن المصدر ال ّصرٌح اسم ٌ ُدلّ على حدث غٌر مقترن بزمن من أوزان مصادر الفعل ال ّثلاثً المشهورة: صيغ أسئهة انوزارة [ استخرج مصذر صريح ِخٌاطة ِ .حٌاكة , ِ .فلاحة َِفزٌراضعاةن تدل على حرفة ] ِصناعة ـ ِتجارة . [ ِفعالة: .1 َ .طٌران َ .دوران [ تدل على الحركة ] َج َرٌانَ ،غٌان َف َعلان: .2 من فعم ثلاثي .. . ُفعولةُ :سهولة ،لٌُونة ُ ,خطوبة ُ ,عمولة .3 رببعي ,خمبسي .. .4 َف َعلَ :م َرض ،ف َرح .شلل .5 سذاسي ] ُف ُعول :قُ ُدومُ ،جلوس ُ .نهوض ُ .سطوع ُ .صعود .6 َف ْعلَ :ع ْرض ,ف ْهم .7 حول انمصذر انموؤل َفعٌل [ :لدلالة عى الصوت ] َدبٌبُ ،صفٌر .نعٌق .هدٌل . .8 إنى صريح | جذ ُفعال [ :تدل على المرض والصوت ] ُسعالُ ’ .زكام ُبكاء ُ .مواء انفعم الماضً من المصدر أربط ((صناعة طٌران بسهولة وفرح لقدوم عرض وكأنه نعٌق ومواء وبكاء)) أ ّما مصادر غٌر الثلاث ًّ ،فلها أوزان مح ّددة: ٔ -ال ّرباع ًّ :إفعال :إنتاج ،تفعٌل :تشدٌدَ ،تفعلِةَ :ته ِدبةِ ،فعالِ :نداءُ ،مفاعلةُ :مقابلة ،فِ ْعلالِ :و ْسواسَ ،ف ْع َللةَ :ط ْمأَنة. ٕ -الخماس ًّ :افتعال :اجتهاد ،انفعال :اندماج ،تفا ُعل :تبا ٌُن ،تف ُّعل :تعلُّم ،ا ْف ِعلال :ا ْس ِوداد. ٖ -ال ّسداس ًّ :ا ْس ِتفعال :استغفار ،ا ْس ِتفالة :استجابة ،افعٌعال :اخشٌشان. طرٌقة أسهل الرجوع إلى الفعل الماضً من المصدر وع ّد الحروف ٗ -تدرٌبات احض ّر :اخضرار أشر َف :إشراف أخر َج :إخراج علّ َم :تعلٌم ٔ -ها ِت مصادر صرٌحة من الأفعال الآتٌة: َف ِه َمَ :ف ْهم است ْو َط َن :استٌطان طال َع :مطالعة انهز َم:انهزام ٕ -ح ّول المصادر المؤ ّولة إلى مصادر صرٌحة فً ما ٌأتً: أٌ -عجبنً أ ْن تستثمر طاقاتك فً أعمال مفٌدة .استثمار ب -أح ُّب أ ْن أطال َع الكت َب العلم ٌّة .مطالعة ٖ -ع ٌّن المصادر ال ّصرٌحة من الثلاث ًّ و غٌر الثلاث ًّ فً الن ّص الآتً: \"قٌل لأعراب ًّ :ب َم ٌسود ال ّرجل فٌكم؟ قال :بال ّدٌن والكرم ،وال ّشجاعة ،وتج ُّنب الكذب ،والاشمبزاز منه ،والابتعاد عن جلساء ال ّسو وال ّتق ُّرب إلى الناس ،باحترام الكبار والاستماع إلى آرابهم وال ّتشاور معهم والاستفادة من تجاربهم ،والعطف على ال ّصغٌر ،والاعتناء بذي الحاجة الملهوف\". تجنب ،الاشمبزاز ،الابتعاد ،التق ّرب ،احترام ،الاستماع ،التشاور ،الاستفادة ،الاعتناء. ُٗ -عد إلى الفقرة قبل الأخٌرة من ن ّص (النهضة العرب ٌّة المتج ّددة) ،واستخرج منها: أ) مصدراا صرٌحاا لفعل ثلاث ًّ .عبادة ،ال ّدعوة ،نم اّوا ب) مصدراا صرٌحاا لفعل رباع ًّ .تربٌة ،توجٌه ،توثٌق ،تأسٌس ،التذكٌر ،تحقٌق. ت) مصدراا صرٌحاا لفعل خماس ًّ .التكافل ث) مصدراا صرٌحاا لفعل سداس ًّ .الاستفادة 08
انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة عنوان المقالة الكتابة المقالة َ :ف ّن نثر ّي ،تتناول فكرة أو موضوعاً فً ال ّشؤون الحٌات ٌّة ،لٌس الغاٌة منها الانفعال الوجدان ًّ بل الإقناع الفكر ّي بأسلوب شائق ،وتتض ّمن المقدمة والعرض والخاتمة. ولك ّل مقالة عنوان ٌ ُد ُّل على موضوعاتها؛ لأنه أول ما ٌطالعه القارئ ،فٌنبغً أ ْن ٌكون لافتاً ومثٌراً لاهتمامه ،وتتوافر فً العنوان ال ّسمات الآتٌة: ّ ٌ)1تصف بال ِج ّدة والابتكارٌ )ٕ .عالج فكرة واحدة فقطٌ )ٖ .وجز من غٌر تكرار الألفاظٌ ) ٗ .تج ّنب اللهجة العام ٌّة. ٌ)ٙتج ّنب العبارات المهجورة والغرٌبة. ٘) ٌتم ٌّز بالوضوح الذي لا تعقٌد فٌه ولا غموض. اقرأ المقالة الآتٌة ،ثم أجب عن الأسئلة التً تلٌها: ال ّشباب ثروة وثورة لعلّ أكبر عقبة فً طرٌق ال ّناس إلى ال ّتج ّدد هً أ ّنهم ٌألفون نمطاا من العٌش ،إلى ح ّد أن ٌع ّدوه غٌ َر قابل لل ّتغٌٌر وال ّتحسٌن ،بل إلى ح ّد أن ٌع ّدوا كلّ تغٌٌر فٌه خروجاا على ال ّنظام ،وتص ّدعاا فً بنٌان حٌاتهم ،وخطراا جسٌماا على راحتهم وبقابهم .فحالهم من هذا القبٌل حال العصفور ٌألف قفصه وال ّنحلة خل ٌّ َتها ،ولولا ق ّلة من ال ّناس تتط ّلع أبداا إلى أبعد من عٌدان أقفاصها ،لما خطت البشر ٌّة خطوة واحدة إلى الأمام. تلك القلّة هً فً الغالب من ال ّشباب الذي ٌُ ِطلّ على الحٌاة بعٌنٌن ما اختطف برٌقهما الملل من تكرار المشاهدة ،ولا ش ّلهما الخوف من الفشل والهزٌمة. إ ّن ثروة ال ّشباب هً فً صفاء بصره وبصٌرته ،وفً مضاء عزٌمته ،وفً ثورته على ال ّركود والجمود ،وعلى القٌود وال ّسدود، وهذه ال ّصفات هً التً تم ٌّز ال ّشباب من غٌرهم ،والتً لولاها ما جرى مركب فً البحر ،ولا دار دولاب فً ب ّر ،ولا كان حرف ولا كان كتاب. وصفات ال ّشباب هذه لا ٌندر أن تجدها فً بعض الكهول وال ّشٌوخ ،الذٌن كان العمر وأثقاله أضعف من أن تسدل الغشاوات الكثٌفة على أبصارهم وبصابرهم ،فما ألفوا قٌودهم ،ولا انكمشوا ضمن حدودهم وسدودهم ،فهم بركة ال ّناس إلا أنهم وإن قاموا بقسط من تجدٌد البشر ٌّة ،فالقسط الأكبر ٌقوم به ال ّشباب من غٌر ش ّك. وٌقٌنً أ ّن ما فً دم شبابنا من حرارة ،وما فً عقله من ا ّتزان ،وما فً قلبه من إٌمان بالعدل والنظام والإخاء والحر ٌّة لكفٌل بأن ٌقطع بنا شوطاا بعٌداا نحو عالم ألطف جواا ،وأفسح أفقاا ،وأعذب صوتاا من عالم نعٌش فٌه الآن. -1ما الفكرة العامة فً المقالة؟ الشباب هو الدور الذي تستكمل فٌه الحٌاة البشرٌة جمٌع معداتها ومقوماتها ،بالتجدد والتقدم. ٕ-هل وافق عنوان المقالة مضمونها؟ بٌن رأٌك .نعم ،فقد جاء متن المقالة وافقا لعنوانها مفسرا له وٌترك أٌضا للطالب. ٖ-ضع عنواناا آخ َر مناسباا للمقالة .قدرة الشباب ،كلمة إلى الشباب ،التجدد مرتهن بالشباب،عزٌمة الشباب .وٌترك أٌضا للطالب اكتب مقالة بما لا ٌقلا عن مبة وخمسٌن كلمة فً واحدة من الموضوعٌن الآتٌٌن ،واقترح عنواناا مناسباا لها: ٔ -درجة التق ّدم فً المجتمع المعاصر تقاس بمدى دٌمقراطٌته. ٕ -تماسك المجتمع ٌتجلّى بمدى ال ّتكافل بٌن فباته على اختلاف مذاهبهم. التقوٌم بعد كتابتً المقالة أتأ ّكد من أ ّننً: ٔ- ٕ- ر ّتبت الأفكار وعرضتها فً فقرات متسلسلة ومترابطة. ن ّقحت مقالتً وح ّررتها من الأخطاء اللغوٌة. اخترت عنواناا مناسباا لها. ٖ- 88
انوحذة انثبمنة \"انفكر انعربي انمتجذد\" انمعهمة ديمب احميذة عنوان الموضوع مما لا شك فٌه أن هذا الموضوع .........من الموضوعات المهمة فً حٌاتنا،ولذلك سوف أكتب السطور القلٌلة ،متمنٌا من الله تعالى أن ٌنال إعجابكم ،وٌحوز رضاكم ،وأبدا حٌث القلم ٌكتب ،والعقل ٌتفكر ،والكلمات تنثر، واللسان ٌنطق ،والسطور تنظر،والأفكار فً عراك لمن تصل أولا والحبر ٌستقر على دفتر ٌنتظر ذرف القلم عن ما هو علٌنا نصب اهتمامنا حوله ................................. إن الموضوع الذي نتناوله لا بد من الوقوف علٌه بكل جوانبه وجمٌع زواٌاه لأن............................................................................................................................... ................................................................................................................................... ................................................................................................................................... ............................................................... تحدثنا فً موضوعنا هذا عن ..................................فإن لكل بداٌة نهاٌة ،وخٌر الكلام ما قل ودل ، متمنٌا أن ٌكون جهدي المتواضع بسردي للكلام لا ملل فٌه موضحا جمٌع الجوانب فمن هنا على منصة ورقتً أنصح شبابنا و كل من هو واقف على تراب الوطن ب........................وأدعو الله أن ٌزٌدنً علما ومعرفة لنزود غٌرنا بما عندنا الذي هو برأًٌ ،..............................فهذا ما افترشناه فً تلك السطور آملا أن ٌدخل الصدور و ٌقنط فً العقول. 88
Search
Read the Text Version
- 1 - 12
Pages: