1
مواقيت الحــج * أبيـــار علي :ذي الحليفة أهل المدينة . * يـــلمـلـم :أهل اليمن . * الجحـــفـة :أهل مصر و الشام والمغرب . * قرن المنازل :أهل نجد . * ذات عـرق :أهل المشرق . * مــكـــــة :أهل مكة . أركـان الحــج الإحرام * الوقوف بعرفة * طـــواف الإفاضة * السعــي واجبــات الحــج * الإحرام من الميقات * .الوقوف بعرفة إلى الليل . * المبيت بمزدلفة * .المبيت بمنى * .الرمي . * الحلق أو التقصير . * طواف الوداع لغير الحائض أو النفساء أحكـام الحــج -من ترك ركنـا لم يتم نسكه إلا به . -من ترك واجبـ ًا جبره بدم . -من ترك سنة فلا شيء عليه . 2
أركـــان العمــرة الطواف الإحرام السعي واجـبـات الإحـرام الإحرام من الميقات أو الحل لأهل مكة الحلق أو التقصير للذكر و تقصير قدر أنملة للأنثى 3
سـنن العمــرة * التطيب . * الغسل . * لبس إزار و رداء أبيضين . * التلبية و الذكر عند الإحرام . * الإضبطاع لطواف القدوم . * الإحرام بعد ركعتي فريضة أو سنة وضوء ونحوه . * ال َر َم ْل في الأشواط الثلاث الأول لل َّذ َكر . * استلام الركن اليماني . * تقبيل الحجر الأسود أو الإشارة واستلامه باليد اليمنى . * الأدعية و الأذكار * .الدعاء على الصفا والمروة . * صعود جبل الصفا و جبل المروة . * السعي بين العلمين الأخضرين لل َّذ َكر . أحكـام العمــرة من ترك ُسنَّة من ترك واجب ًا من ترك ركن ًا لم فلا شيء عليه جبره بدم يتم نسكه إلا به 4
محظـورات الإحــرام * إزالة الشعر . * إزالة الظفر من اليدين أو الرجلين . * استعمال الطيب بعد الإحرام . * تغطية الرأس بشيء ملاصق للرجل . * لبس المخيط للرجل . * لبس النقاب و القفازين للمرأة . * المباشرة بشهوة . فدية هذه المحظورات أن يخير بين صيام ثلاثة أيام أو إطعام ستة مساكين أو ذبح شاه في مكة أو في مكان فعل المحظور و إذا كان ناسي ًا أو جاهل ًا لا شيء عليه ومن محظورات الإحرام أيضا : * عقد النكاح -لا فدية فيه . * قتل الصيـد -فية جزاؤه . * الـجـمــاع -فيه شاه و تفســــد العمـــرة و يجــب إكمال العمرة و عليه قضاء . 5
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين و الصلاة والسلام على محمد خاتم الأنبياء والمرسلين ،وعلى آله وصحبه الغر الميامين ،أما بعد : فإن الحج من أفضل العبادات و أجل الطاعات لأنه أحد أركان الإسلام الذي بعث الله به محمداً والتي لا يتم دين العبد إلابها، ولما كانت العبادة لا يتم التقرب بها إلى الله ولا تكون مقبولة إلا بأمرين : * أحدهما :إخلا ٌص لله عزوجل بأن يقصد بها وجه الله تعالى و الدار الآخرة ،ولا يقصد بها رياء ولا سمعة و لاحظاً من الدنيا . * الثاني :اتباع النبي صلى الله عليه وسلم 6
فيها قول ًا وعمل ًا ،والاتباع للنبي لا يمكن تحقيقه إلا بمعرفة سنة النبي صلى الله عليه وسلم . « أنواع الأنساك » الأنساك ثلاثة :تمتع -إفراد ِ -ق َرا ْن * فالتمتع :أن ُحيرم بالعمرة وحدها في أشهر الحج فإذا وصل مكة طاف وسعى للعمرة وحلق أو قصر فإذا كان يوم التروية وهو اليوم الثامن من ذي الحجة أحرم بالحج وحده و أتى بجميع أفعاله . * و الإفراد :أن حُيرم بالحج وحده فإذا وصل مكة طاف للقدوم وسعى للحج ،ولايحلق ولايقصر ولا يحل من إحرامه بل يبقى محرما 7
حتى يحل بعد رمي جمرة العقبة يوم العيد وإن أخ ّر سعي الحج إلى ما بعد طواف الحج فلا جميعاً الحج و بالعمرة حُير ًم أن : بأس . * وال ِق َرا ْن أو يحرم بالعمرة أولا ثم يدخل الحج عليها قبل الشروع في طوافها .وعمل القارن كعمل المفرد سواء إلا أن القارن عليه هدى والمفرد لا هدي عليه .وأفضل هذه الأنواع الثلاثة اإأوللوتىحممثفتهعرعمدماًروةعفهلإونيليههالي،صذتيأريحكتأمدىتمملرعتولعبياًأههحاوأللرنونمبيبايقلعإلندسأباأنإنصحقطراحاااربمناهفهً وسعى ؛ لأن النبي لما طاف وسعى عام حجة الوداع ومعه أصحابه أمر كل من ليس معه هدي أن يقلب إحرامه عمرة و يقصر ويحل 8
وقال « : لولا أني سقت الهدي لفعلت مثل الذي أمرتكم به» . « صفة العمرة » إذا أراد أن حُير َم بالعمرة فالمشروع أن يتجرد من ثيابه و يغتس َل كما يغتسل من الجنابة ويتطيب بأطيب مايجده من دهن عود أو غيره في رأسه ولحيته و لا يضره بقاء ذلك بعد الإحرام والإغتسال عند الإحرام سنة في حق الرجال والنساء حتى الحائض و النفساء ثم بعد الإغتسال و التطيب يلبس ثياب الإحرام ثم يصلي -غير الحائض و النفساء -الفريضة إن كان وقت فريضة و إلا صلى ركعتين ينوي بها سنة الوضوء فإن فرغ من الصلاة أحرم وقال « :لبيك عمرة -لبيك اللهم لبيك لبيك لا 9
شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لاشريك لك » يرفع بها الرجل صوته بذلك لاأتللموغميريأرنةحزارتللأمقوحمألنوهناخبليُفقود ْضكاارًرِل َأثأموزامتمُيا ْنقسبنِامللُعتماثللبملليينةألنبأخجيونعباصللهوناوهصامواًيررنتبعوفأنغعنيادً يسال الله بعدها رضوانه والجنة ويستعيذ برحمته من النار والتلبية مشروعة في العمرة من الإحرام إلى أن يبتدئ بالطواف . و في الحج من الإحرام إلى أن يبتدئ برمي جمرة العقبة يوم العيد .فإذا دخل المسجد الحرام قدم رجله اليمنى و قال « :بسم الله و الصلاة والسلام على رسول الله اللهم اغفر لي ذنوبي و افتح لي أبواب رحمتك ،أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم و بسلطانه القديم من الشيطان الرجيم» ثم يتقدم إلى الحجر الأسود 10
ليبتدئ الطواف فيستلم الحجر بيده اليمنى فإن لم يتيسر استلامه بيده فإنه يستقبل الحجر و يشير إليه بيده إشارة و لا يقبلها والأفضل أن لا يزاحم فيؤذي الناس ويتأذى بهم و يقول عند استلام الحجر « :بسم الله و الله أكبر اللهم إيمان ًا بك وتصديق ًا بكتابك ووفا ًء بعهدك واتباع ًا لسنة نبيك محمد » ثم يشرع في الطواف فإذا بلغ الركن اليماني استلمه من غير تقبيل فإن لم يتيسر فلا يزاحم عليه و يقول بينه وبين الحجر الأسود « ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ،اللهم إني أسالك العفو والعافية في الدنيا والآخرة » وكلما مر بالحجر الأسود كبر ويقول في بقية طوافه ماأحب من ذكر ودعاء و قراءة قرآن فإنما جعل الطواف 11
بالبيت وبالصفا والمروة و رمي الجمار لإقامة ذكر الله و في هذا الطواف أعني الطواف أول مايقدم ينبغي لل َر ُج ِل أن يفعل شيئين : * أحدهما :الإضطباع من ابتدائه إلى انتهائه وصفة الاضطباع أن يجعل وسط ردائه داخل إبطه الأيمن و طرفيه على كتفه الأيسر فإذا فرغ من الطواف أعاد ردائه إلى حالته قبل فقط . :لأالن َرا َمل ْالضفيطباالأعشموحالهطااللثطلوااثةف الطواف الأولى * الثاني فقط .وال َر َم ْل هو إسراع المشي مع مقاربة الخطوات وأما الأشواط الأربعة الباقية فليس فيها رمل وإنما يمشي كعادته فإذا أتم الطواف سبعة أشواط تقدم إلى مقام إبراهيم فقرأ ﭽﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧﯨﭼ ،ثم صلى ركعتين خلفه و يقرأ في الأولى : 12
ﭽ ﭑﭒﭓﭔﭼ وفي الثانية ﭽﭑﭒﭓﭔﭕﭼوذلك بعد الفاتحة فإذا فرغ من صلاة الركعتين رجع إلى الحجر الأسود فاستلمه إن تيسر له ،ثم يخرج إلى المسعى فإذا دنا من الصفا قرأ ﭽ ﮅ ﮆ ﮇﮈﮉﮊﮋ ﮌﮍﮎﮏﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﭼ ثم يرقى على الصفا حتى يرى الكعبة فيستقبلها و يرفع يديه فيحمد الله و يدعو بما شاء أن يدعو وكان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم هنا « لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده أنجز وعده و نصر عبده و هزم الاحزاب وحده » يكرر ذلك ثلاث مرات ويدعو بين 13
بذللغكالثعمل يمن ازللأخمضنرالركصفاضإلرىكالمضرا ًوةشدميادشا ًيا ًبقفإدذرا مايستطيع و لايؤذي فإذا بلغ العلم الأخضر الثاني مشى كعادته إلى أن يصل إلى المروة فيرقى عليها ويستقبل القبلة ويرفع يديه ويقول ما قاله على الصفا ثم ينزل من المروة إلى الصفا فيمشي في موضع مشيه و يسعى في موضع سعيه فإذا وصل الصفا فعل كما فعل في أول مرة وهكذا المروة حتى يكمل سبعة أشواط ذهابه من الصفا إلى المروة شوط ورجوعه من المروة إلى الصفا شوط آخر ويقول أقفويرآقنسصعفيرإهإذانمأاتك َّماأنحسعريبجهلم ًاسبنوعإذةنكأ ٍركشاونواتطدعااحمءلرأقةوقرفأإرانسءههاة تقصر من كل قرن قدر أنملة ،ويجب أن 14
يكون الحلق شامل ًا لجميع الرأس والحل ُق وقت الحج أقفريبضاًلبحمين اثلتلقا يصتيرسإعلالنأبان يت شكعورن الرأس فإن الأفضل التقصير ليبقى الرأس للحلق في الحج يوحبهلذهمناهلاأعإماحللالت ًام كاتمالل ًاعموريةف ،علثمكبمعاديفذلعلهك المحلون من اللباس و الطيب وإتيان النساء و غير ذلك . « صفة الحج » إذا كان يوم التروية وهو اليوم الثامن من ذي الحجة أحرم بالحج ُضحى من مكانه الذي أراد الحج منه ويفعل عند إحرامه بالحج كما فعل عند إحرامه بالعمرة من الغسل و الطيب والصلاة فينوي الإحرام بالحج و يلبي ،وصفة التلبية في الحج «لبيك حج ًا ،لبيك اللهم لبيك 15
لبيك لا شريك لك لبيك ،إن الحمد و النعمة لك والملك لا شريك لك » و إن كان خائفا من عائق يمنعه من إتمام حجه اشترط فقال: لحمبسينيكنحابخاسئففاًممحنليعاحئيقثلمحبيسشتتنريط» «وإن و إن بقهصاراا ًل مظهنرغويارلعجمصعر. ثم يخرج إلى منى فيصلي والمغرب والعشاء و الفجر فإذا طلعت الشمس يوم عرفة سار من منى إلى عرفة فنزل بنمرة إلى الزوال إن تيسر له وإلا فلا حرج لأن النزول بنمرة سنة فإذا زالت الشمس صلى الظهر و العصر على ركعتين يجمع بينهما جمع تقديم كما فعل النبي ليطول وقت الوقوف و الدعاء أحب وراالفتعاًض يردعيهإلىم اسلتلهقبلع ًازوالجقبللةويودلوعوكابمنا الجبل خلفه لأن السنة استقبال القبلة لا الجبل 16
وكان أكثر دعاء النبي في ذلك الموقف العظيم « لا إله إلا الله وحده لا شريك له له قدير » إن كل شي وهو على اَمللَح ٌلمد( الملك وله أن يستجم ) وأراد أي تعب حصل له بالتحدث مع أصحابه بالأحاديث النافعة أو قراءة ما تيسر له من الكتب المفيدة خصوصا ليحقوسناىً وجزيل هباته فيما يتعلق بذكر الله اليوم كان ذلك جانب الرجاء في ذلك ثم يعود إلى التضرع إلى الله ودعائه و يحرص على اغتنام آخر النهار بالدعاء فإن خير الدعاء دعاء يوم عرفة فإذا غربت الشمس سار إلى فإذا وصلها صلى المغرب و العشاء اجلممزعداًلإفلةا فيصليها كاالعنشماحءتاالجآاًخإلرةى مزدلفة قبل يصل أن ولكن إذا وقتها في الجمع إما لتعب أو قلة ماء أو غيرهما 17
فلا بأس بالجمع وإن لم يدخل وقت العشاء وإن كان يخشى أن لا يصل إلى مزدلفة إلا بعد نصف الليل فإنه يصلي ولو قبل الوصول إلى مزدلفة و لايجوز أن يؤخر الصلاة إلى فإذا تبين بمزدلفة وميببيكراًت مابعد نصف الليل إقامة ثم بأذان و الفجر صلى الفجر يالمسسفرجدج)داًفوو إحدن الحرام (مكان قصد المشعر بما أحب حتى الله وكبر ودعا لم يتيسر له الذهاب إلى المشعر الحرام دعا في املكقابنلهةويرافعكاًو ينديحهالفإالذاذكأرسوفارلدعجادءاًمدفستعققببل ًلا أن تطلع الشمس إلى منى ويسرع في وادي محسرفإذا وصل إلى منى رمى جمرة العقبة وهي الأخيرة مما يلي مكة بسبع حصيات متعاقبات واحدة بعد الأخرى كل واحدة بقدر الحُ ُّم َص ْة 18
ذبح فرغ ذفكإرذااً مع كل حصاة تقريباً يكبر المرأة وأما رأسه إن كان هديه ثم حلق فحقها التقصير دون الحلق ثم ينزل إلى مكة فيطوف و يسعى للحج والسنة أن يتطيب إذا أراد النزول إلى مكة للطواف بعد الرمي والحلق ثم بعد الطواف والسعي يرجع إلى منى فيبيت بها ليلتي الحادي عشر و الثاني عشر إيذذاهزالب لتلالرمشيم ماسشفيياً ويرمي الجمرات الثلاث اليومين و الأفضل أن وإن ركب فلا بأس فيرمي الجمرة الأولى و هي أبعد الجمرات عن مكة وهي التي تلي مسجد محتعاصاقةباثمتيتواقدحمدةقلبيعل ًاد الخيف بسبع حصيات الاخرى ويكبر مع كل و يدعو دعا ًء طويلا بما أحب ،فإذا شق عليه طول الوقوف و الدعاء دعا بما يسهل عليه 19
و لو قليل ًا ليحصل السنة ،ثم يرمي الجمرة الوسطى بسبع حصيات متعاقبات يكبر الشمال فيقف ذات يرأافخعاًذ ممطعوسيتلكق ًابلإل ًانحتايلصاقسةبرلثلةمه و يدعو دعا ًء يديه و إلا وقف بقدر ماتيسر ثم يرمي جمرة العقبة بسبع حصيات متعاقبات يكبر مع كل حصاة ثم ينصرف ولا يدعو بعدها فإذا أتم رمي الجمار في اليوم الثاني عشر فإن شاء تعجل ونزل من منى وإن شاء تأخر فبات بها ليلة الثالث عشر ورمي الجمار الثلاث بعد الزوال كما سبق و التأخر أفضل و لا يجب إلا أن تغرب الشمس في اليوم الثاني عشر وهو بمنى ،فإنه يلزمه التأخر حتى يرمي الجمار الثلاث بعد الزوال فإذا أراد الخروج إلى بلده لم يخرج حتى يطوف للوداع لقول 20
النبي« :لا ينفر أح ٌد حتى يكون آخر عهده بالبيت» إلا أنه خفف عن الحائض فالحائض و النفساء ليس عليهما وداع ولا ينبغي أن يقفا عند باب المسجد الحرام للوداع . « فائدة » من أو عمرة ما يلي : ي1ج -أبنعيلى اكلمونحرمملتبزحماجً بما أوجب الله عليه شرائع دينه كالصلاة في أوقاتها مع الجماعة . -2أن يتجنب ما نهى الله عنه من الرفث والفسوق والعصيان ﭽﭕ ﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛ ﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧﭨ ﭩ ﭪ ﭫ ﭬ ﭭﭮ ﭯ ﭰ ﭱ ﭲﭼ . 21
-3أن يتجنب أذية المسلمين بالقول أوبالفعل عند المشاعر أو غيرها . -4أن يتجنب جميع محظورات الإحرام : وهي الأشياء المحرمة في الإحرام بسبب الإحرام: • فلا يأخذ شيئا من شعره أو ظفره فأما نقش الشوكة و نحوه فلا بأس به وإن خرج دم . •و لا يتطيب بعد إحرامه في بدنه أو ثوبه أو مأكوله أو مشربه و لا يتنظف بصابون مطيب فأما ما بقي من أثر الطيب الذي تطيب به عند إحرامه فلا يضر . •اوللحالايقلتالملتوالحصيشدأ وصل ًاه .و الحيوان البر ّي •ولا يباشر لشهوة بلمس أو تقبيل أو غيرهما وأشد من ذلك الجماع . 22
•و لا يعقد النكاح لنفسه ولا غيره و لا يخطب امراة لنفسه أو لغيره . •و لايلبس القفازين وهما شراب اليدين فأما لف اليدين بخرقة فلا بأس به . وهذه محظورات الإحرام على الذكر والأنثى ويختص الرجل بما يلي : أ -لا يغطي رأسه بملاصق فأما تظليله بالشمسية وسقف السيارة و الخيمة وحمل العفش عليه فلا بأس به . اولعإذماائلمموياجلبدرإانزارساً القميص و لا ب -لا يلبس و لا الخفاف ولا السراويل فيلبس السراويل ولم يجد نعلين فيلبس الخفاف. ج -لا يلبس ماكان بمعنى ماسبق فلا يلبس العباءة و القباء ولا الطاقية و لا الفنيلة 23
ونحوها .و يجوز أن يتنظف بغير ما فيه طيب و أن يغتسل ويحك رأسه و بدنه و إن سقط بلاذلتلبك شسعارلنبقادوبنوقهوصمدافتلساترشبيهءوعجلهيهها،مونالقمورأباةً لعينيها فيه ولا تلبس البرقع أيضا و السنة أن تكشف وجهها إلا أن يراها رجال غير محارم لها فيجب عليها ستره في حال الإحرام وغيرها . وفدية هذه المحظورات فيخير بين ( صيام ثلاث أيام ،أو إطعام ستة مساكين أو ذبح شاه في مكة أو في مكان فعل المحظور ) . 24
زيارة المسجد النبوي في المدينة المنورة -1تتوجه إلى المدينة قبل الحج أو بعده بنية زيارة المسجد النبوي والصلاة فيه لأن الصلاة فيه خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام . -2فإذا وصلت المسجد فصل فيه ركعتين تحية المسجد أو صلاة الفريضة إن كانت قد أقيمت. -3ثم اذهب إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقف أمامه وسلم عليه قائل ًا ( :السلام عليكم أيها النبي ورحمة الله وبركاته صلى الله عليك وجزاك عن امتك خير ًا ) . -4ثم اخط عن يمينك خطوة أو خطوتين لتقف أمام أبي بكر ، فسلم عليه قائل ًا( :السلام عليكم يا أبا بكر خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ورحمة الله وبركاته رضي الله عنك وجزاك عن أمة محمد خير ًا ). ثم اخط عن يمينك خطوة أو خطوتين لتقف 25
أمام عمر فسلم عليه قائل ًا( :السلام عليك يا عمر أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته رضي الله عنك وجزاك الله عن أمة محمد خير ًا) . -5أخرج إلى مسجد قباء متطهراً وصل فيه . -6أخرج إلى البقيع وزر قبر عثمان وقف أمامه فسلم عليه قائل ًا (:السلام عليك يا عثمان أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته رضي الله عنك وجزاك عن أمة محمد خير ًا ) .وسلم على من في البقيع من المسلمين . -7أخرج إلى أحد وزر قبر حمزة ومن معه من الشهداء هناك وسلم عليهم وادع الله تعالى لهم بالمغفرة و الرحمة والرضوان . والله الموفق و صلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . 26
من جوامع الدعاء 27
• ال َّل ُه َّم لَ َك الحْ َ ْم ُد حمَ ْ ًدا َك ِثي ًرا َط ِّي ًبا ُم َبا َركاً ِفي ِه لَوَا ِم َْيلن َُءق َِأط ُْرع ِضَولَ َكا َو َت ْر َىض ،ح َمداً ُح ِت ُّب َر ُّب َنا َك َما ِم ْل ُء َس َم َوا ِت َك َول َا َي ْفنىَ ، َي ِبي ُد َو ِم ْل ُء َما َب ْي َن ُه َما َو ِم ْل ُء َما ِش ْئ َت ِم ْن شيَ ْ ٍء َب ْع ُد َع َد َد َما حمَ ِ َد َك الحَا ِم ُدو َنَ ،و َع َد َد َما َغ َف َل َع ْن آَََِ•لذهوووَِاك َِِاْمكلخل َْأِيَّرَلنوََوْررَُهَِتَكرِ َِّصفمُ َسايلضَْكلِْحوهلَِِبغََِّمَاِكونهَ ِْفَاكمنَألُلجحَمْوْْنولََََخُحَْمنََِْملِعفيُكنَِّْدقيم ََِوَأٍهاادَلنْلَّحكْ.ن َََّ َوْصتمََأَخولُُنِالَدمََاتويُِةََُِنأمركنْاََولاَاأَكللنَّْحتع ِْلسبَََّىَسَيَمَْمقالَِوِّئيُاَدا َُمَوُمِ َكأ ْتحنْاعللِيََىوََََّوا َتس ُلركََمأَاسََلْوروَعحِلعالََِْْبىََُِّ ِقدكتض َو َو ْع ُد َك َح ٌّق َو َق ْولُ َك َح ٌّق 28
َو ِل َقا ُؤ َك َح ٌّق َوالجْ َ َّن ُة َح ٌّق َوال َّنا ُر َح ٌّق َوال َّساع َـ ُة آَ•وَََححم َماْنـاا ٌَّلكُقََّألْستمرُْهَواَُّمََولتِإَّلنيْرَلََِفب ْاُُّي َت َوكْغك ََِفنوَأ ََْأرمَْنسَاِيحْبَل ٌّلَأ ْقمُ َْتعمَُواَلت ْحُنََوقَم ِبَََُّّدومت ٌََْمعدكَأَلنُْ ْي َتح ََخٌَّ َتاوكق َماَ.لاَْتص َُمَْوأمكلََّق َُّْخِّدتُْر ُمت ُ َوت َِإوليَََأونِْْب َََتكك الْ ُم َؤ ِّخ ُر ل َا ِإلهَ َ إل َّا َأنْ َت َول َا َح ْو َل َول َا ُق َّو َة ِإل َّا ِبَ•ما ْلّهَانلِل َّلَزكاَاُّهل َّمََعلهيِاآِّ َأ ِنْاتل َ َعتَن ِ ْظفَولْييِيِِ ُّم َه.سا َخيرُْ َأنْ َت َت ْق َوا َها َو َز ِّك َها َو َم ْول َا َها. َِبو ِمَكْن ِم َن ْ ْنف ٍ ِعسْل ٍمل َال َاتَ َيْشْن َبَف ُ ُعع • ال َّل ُهـ َّم ِإنيِّ َأ ُعو ُذ َو ِم ْن لَ َها. َيـ ْخ َش ُع ل َا َق ْل ٍب َو ِم ْن يُ ْس َت َجا ُب ل َا َد ْع َو ٍة 29
َأََ•وونِْاإ لَاذَِلاإت َّل ْكَُأهَب َ َرّرِمادْدِيمِإنُيَِعَّيتاالِبَأَيََّق ْسُّسْوحََأٍملُماَي َاَو ِافك َْتق َِنُِّبيتَأًةو َّ ُنمَوا َلأََلفاَْأ َنْقْكر ِب َِتا ْْلغحضضنِْيفَِ َْرَيما َِيد ِإلَذللاَي َاَواََتلِإكلْجهَرحْمَََلََنِغيإَيِارْل ََِّلا َم ْف ُتو ٍن. • ال َّل ُه َّم َر َّبنَا آتِ َنا فيِ ال ُّد ْن َيا َح َس َن ًة َوفيِ الآ ِخ َر ِة َح َسنَ ًة َو ِقنَا َع َذا َب ال َّنار. َخيرُْ َو َأنْ َت ْ َنا • َر َّب َنا آ َم َّنا َفا ْغ ِف ْر لنَ َا َوا ْرحمَ ال َّراحمِ ِي َن. ••ِم ْنَرَر َّبلَّبدَنَنَُاانْل ََالك َاتُ َرحِزمتُْ َؤَْغا ًة ِقُخ ِإلُنَّْذونَ َبَاكَناِإأَنَْْبن ْعَن َّتَد ِاسلإِْي َوْذَن َّاهاَهأَ َُْدوبيْأتََ.نَ ْاخ َ َطوأَْهنَا ْب َرلنَّبَ ََناا َول َا تحَ ْ ِم ْل َعلَيْنَا ِإ رْ ًصا 30
َك َما حمَ َلْتَ ُه علَىَ الذَّ ِي َن ِم ْن َقبْ ِلنَا َر َّبنَا ول َا َوا ْغ ِف ْر لنَ ُح َتَا ِّملَْو َناا ْرحمََم ْا َنال َاأَنْ َط َاتَق َة َملنَْو َلا َانَبِا ِه الْ َق ْو ِم َع َّنا َوا ْع ُف علَىَ فَانْصرُ ْنَا َو ِم ْن ُذ ِّر َّيتيِ ُم ِقيْ َم ال َّصل َا ِة ا•لْك اَ َر ِف ِِّربي َنإ ْ .ج َعلْنيِ يِل َولِ َوالدِ َ َّي ء َ ،ر َّب َنا ا ْغ ِف ْر َر َّب َنا َو َت َق َّب ْل دُعاَ َولِلْ ُم ْؤ ِم ِني َن ٍ أَ ْعينُ قُ َّر َة يَ ْو َم َي ُق ْو ُم ال ِح َسا ُب. • َر َّبنَا َه ْب لنَ َا ِم ْن أَ ْز َوا ِجنَا َو ُذ ِّر َّياتِنَا َوا ْج َعلْ َنا لِلْ ُم َّت ِقي َن ِإ َماماً. أَ ْم ِرنَا ِم ْن َا لنَ ِّ ْء َوهيَ َ ًة • َر َّبنَا آتِنَا ِم ْن لدَُنْ َك َرحمْ ُخ ْت ِزنَا َر َشداً. َول َا ُر ُس ِل َك • َر َّب َنا َوآتِ َنا َما َو َع ْد َّت َنا علَىَ الْ ِمي َعا ْد . يَ ْو َم ال ِقيَا َم ِة ِإنَّ َك ل َا خُتْ ِل ُف 31
• ال َّل ُه ّم ِإنيِّ أَ ْسأَلُ َك الْ ُه َدى َوال ُّتقىَ َوالْ َع َفا َف َوالْ ِغنىَ ٍ أَ ْعينُ ُق َّر َة َو ُذ ِّر َّياتِنَا أَ ْز َوا ِج َنا ِم ْن َا لنَ . • َر َّبنَا َه ْب َوا ْج َعلْ َنا لِلْ ُم َّت ِقي َن إِ َماماً. أَ ْم ِرنَا ِم ْن َا لنَ ِّ ْء َوهيَ َ ًة • َر َّبنَا آتِنَا ِم ْن لدَُنْ َك َرحمْ َول َا ُخ ْت ِزنَا َر َشداً. َوالْ َع َفا َف • َر َّب َنا َوآتِنَا َما َو َع ْد َّتنَا علَىَ ُر ُس ِل َك إِنَّأَ َْسكأَلُل َا َك خُ ْتالِْل ُهُ َدف اىلْ ِم َويا َلع ُّتاقىَْد . يَ ْو َم ال ِقيَا َم ِة • اللَّ ُه ّم إِنيِّ َوالْ ِغنىَ . • اللَّ ُه ّم اقْ ِس ْم يِل ِم ْن َخ ْشيَ ِت َك َما تحَُو ُل بِ ِه َو َمِم ْعَن ِالصيْ َي َ ِت ِق َيكِن َوَم ِما ُْتن َه َِّوطاُن َعبِ ِت ِه َكلَيَ ََّعما َم ُت ََبصلِّائِغُنيِ َب بَيْنيِ َو َبينْ َ بِ ِه َج َّنتَ َك 32
يااأأخََ•َََُومملْبل َْلُّندَِْجاَقنَااْنَّنصفُيْلتُيَيََتَةََلّنمايظبََِتِهُيبْهيِكلَِض َلَوَّملَّمنََنَوييَِغمَِوفليِتِّا َاَدِْعِإعنناْييجِيَِأََلّْوِرَنْاْعِرِيدحمنْليَْْصنيَُبيرِِمُنأَهُتيَِاَُسوْعولاْلْللِيمْوَوعََيواَااُِبذِيَنلتَِرِإعرُحَلاُّلىمحبََََِْىسََِعَثوجَاللِّذَِتََّبّتْازصِْمِلتِرنَيعََِمََّنّطكِاَْلِينكِيَرلَعاياََواليَاََّللمأعََاُّدَا ْرََِْدوبجِْن َاصينُقَيَيَِإِعُحلذيهاَُّموْنَُِمراَلوأَوِيّاثََيِولُيتإِْكأْبتلربلَرِأَرََااوَّاَحبَامََموِ جَايدِأَْلْجتَْاعهًنجنْلْيَََِععِيّىَََلَمنَُِّْ.النلتما أَ•ََوواا ُعلاللِوإَّنَّلشُذْ َُههُبِاّمسَد َ ِةفَكَيالُم َِِامطو َإِتُْرلهنَو َاشلرََإنَّ.لسِّ َّا َمأَ ََنونْا ْف َِيِتت َرسَواَّلبَو َأكلِمُْر ِّ ِْن شيشضَرَعاَِّْ لِ َم الْ َغيْ ِب ٍء َو َم ِلي َك ُه ال َّشيْ َطا ِن 33
ااأأََ••ََََوورلولشْْحأاَوم رُدلَِّْاَِْنرلاُأََْهَيحلَْيصَلّاًَّامَّلُةَِلةجيُهِكُهَِّيَْرّحمِيِإهُهّنِمَزليوِعّأََيىِيلإِوَاِنَمويِلّْأَشَدرصأًََْةنأَِْهلآليِكْأََلُْْمُِصيِسخح ِّْأَِكِلسَللْرُسِأَهِْيِيلشحُِلَرَوَِتلمٍكَوَمَمِيأٍَّ.كْاان.يُِلْادلَّانتيلِْْكنللْلُأَََيعَِدعِّاْقْايف،تنريَََِِإِفولِييََيا َلََْخةياَلَّرَهوْففايلَّلِااتذٍَُهيِّعلْلََِّمَعَىمََااو َاعلايِف ُّاِفدَيَْْنِجسيدْنتَرةُُْفَهََيعه ْااَويِيِفيِل َو ََاوماسَِعاعللَْعْوآَامُِْْدشجسَيرصِيِْوخناَيعوَِيِمَرًَءِ ُِتلةاةت َوآ ِم ْن َر ْوعاَ يِت. َو َأَخلُْع يِو ُذف • ال َّل ُه ّم ا ْح َف ْظنيِ ِم ْن َبينْ ِ َو ِم ْن يَ َد َّي َو َع ْن يَ ِمينيِ َو َع ْن ِش َما يِل فَ ْو ِيق َو ِم ْن 34
بِ• َ عالَظ ّلَ َمُه ِت ّم َكأَ أَ ْح ْن ِسأُ ْنْغعتَاَا َقِل َبتيِِم ْنفيِتحَ ْتايِل ُأُ .مو ِر ُلكِّ َها َوأَ ِج ْر ِين عَولَىَعَ َذا ِذِبْكاِرل َآك ِخ َوَر ُِةشْ .ك ِر َك ال ُّد ْنيَا •ِم ْناللَّ ِخُه ْزّم ِي َو ُح ْس ِن أَ ِعنيِّ ِإنيِّ أَ ُعو ُذ بِ َك ِم ْن ِعبَا َدتِ َك. ِفيَ ِت َك َو ِم ْن ُف َجا َء ِة ال َّل ُه ّم َز َوا ِل نِ ْع َم ِت َك َ ُّو ِل عاَ • نِ ْق َم ِت َك َو ِم ْن َوتحَ َو ِمَماَنلَ ْاملخأَْ َيرْْع ِلَ ْم لُكَِّوأَِه ُععاَو ُذ ِبِج ِل َ ِكه أَ ْسأَلُ َك جمَ ِيْ ِع َس َخ ِط َك. • ال ّلَ ُه ّم ِإنيِّ َوآ ِج ِل ِه َما َع ِل ْم ُت ِمنْ ُه َو َما ِمنْ ُه َع ِل ْم ُت َما عاَ ُلكِّ ِه ِم َن الشرَّ َوآ ِج ِل ِه ِج ِل ِه . ِّ لَ ْم أَ ْعلَ ْم • ال َّل ُه ّم إِنيِّ أَ ْسأَلُ َك ِم ْن َخيرْ ِ َما َسأَلَ َك ِمنْ ُه 35
َعبْ ُد َك َونَ ِب ُّي َك حُمَ َّم ٌد َ وأَ ُعو ُذ بِ َك ِم ْن شرَ ِّ َما اإَِقل••يَ ْْ وْساا َتٍَللهلاََّللَّعاُُأَهه ِمَذْوّّمم ْ َنك َِإإِعنقَنييِِِمَّّْومنْ ٍٍُهللأَأَأَ ََْْسسوعْوأأَأََبْللُُ ُُعَدعََوككََمكُذ ٍا ُللمَبِوجْ.نوََ َِبَّنِجكُّيَةبَاَِمَكو ََِمنت حُامَاَرحلََّقممَّْنَّرٌاَد ِتَِربَ َ .كوإِليََم َْاو َه َعا َق َزَّراِمئِ َ َْنبم َم ْغ ِف َرتِ َك َوالْ َغ ِني َم َة ِم ْن كلُ ِّ بِ ٍّر َوال َّسل َا َم َة ِم ْن كل•َُواِّ لالَأإِ َّل ْثْه ُهٍَمو ّام َِءوا َلجو َاِّنفلبْْنويَأِ َزْد َبِواا ُمِلء.نْجَ َّن َكِة َراَوا ِلتَّن ا َجلا َأ َة ْخ ِمل ََان ِاقل َّن َواا ِرلَ .أ ْع َما ِل أََولناْ َأ ْرَْحت ِصَ.سْ ِفن ا•ل اَأل ْلَّخ ُله َاّم ِقال ْغ َا ِف َيْر ْه ِي ِدل ُذينُلو َأِي ْبح جمََس ِِنيَه ًاعا ِإلَو َّاا أَْهنْ ِدنيَِت َعنيِّ َسيِّئَ َها ل َا يَصرْ ِ ُف َعنيِّ َسيِّئَ َها إِل َّا 36
•ََََووووااأأََ لل ِّْْسسارَّلأأََشللََُُّلَهض ُاهاََككَّدم ِةانََلوأَِِّعر َيوْإِسنأََيًِأمَضّلْاُاسأَ َلَبُلكأََاْع َ ْكَسداَيأَلْلنُْا َقَلْفَل َكَِقُكْد َمص َ ََةضَدواَخقُ ِءفاَّيِرْلشحَةَوْيََ َب َتِّ ْقرَاعيََندلْْكفيٍَِافلْفْيقِ َعِلريَْاا ِلْاََتَوغلْاشنْ َلْغََقَبِضيْغنِىْعطَ ِِ َُدببع ااِإللَُللممىََْألََّْهمْ ْنوُلَتهْيوِِل ََِّأَمدَِقايتائَِحئَِنَّبَوَزَلذََكِّيكَََّّنفكيِاَة َغيارََْحول َبُِْنرَّن َغِبَزيَعرْاظًيا َِنِِردَعِةضلإَِلَراىىيََلِّ َّاضيبِالَ َنَوَِعءإأَيَْجدمَُْعماِضهَراوََِودلِتِاَنَاَّئكِ ٍَةاكَلْكََوُوما َلَمك َِاُِْحجْضرنِنفِيَْلِّع ِتْعلْمياُّنَََنَبنٍاةَو َادلباُمحََُُِِِّهسكش ّبِضلَْْودأَلًَّامََ ًٍْقةوةكا َخالَ َف َك. • ال َّل ُه ّم ا ْن ُقلْنيِ ِم ْن ُذ ِّل ال َم ْع ِص َي ِة إِلىَ ِع ِّز 37
ال َّطا َع ِة َوأَ ْغ ِننيِ بحِ َل َالِ َك َع ْن َح َرا ِم َك اا•••ََِووللْْسا بَِلمَاَعاوجاَلألْْالطُثَلَّْلَّاجَّلََُِكذُهمهُِهزَاع ّيَِّممَِّتموماا َلوََْواََيإِرَكنميلْإِِِمنّيَُّّْغِحّبََْكنر َيَعِأَاامَلسأََ ُسنعَََِّقوِّيُسعلوُّيِمَُذومَِوئم ُْذَوَنُومبِْعاا ِلمبِيََََِِغأاَكصتنَلََْيسكََبذِتََِمواقِاةاالَِاَمجلِناْمكلَأَُ.لناَّجْنَْدرلِْيلََِْوباه ِلَابِْبرِّنمَضَِفلََوَواََووْلََِبواقضَْلارُ ِْحلهصلََِِّْْإرخبََزَكاوِْكالالِلنلَِّْرجرْاَعََََُِعوومجُنْر.اَِِِّمممو ِلََِْشن.ننن شار•َمُلنْز َ َاعِِّّل ِكَلَّلظُل ُيهِّاِ ّممل َّتِذ ْوَأَونَْرَيراشَِةَّرَتب َوٍّااكللُلأََِأِّإنْ َّوْج َُِنشليتيَ ِآَفلْلَِخيٍَْوءاٌذ َلْفَبُِفسانَ ِْلرا َققََ ِقباْصلَِيَنا ِتلَحأَكِْه َُ.شعيَِّوب ُذ َوال َّن َوى بِ َك ِم ْن ْ ٌء 38
شيَف•ََوَعأَ لَناْبْيْْل ُدلٌَََّءتُهَاسكاّمقْلفَ َوِآْوأَأَ َِقنَنْخضا ُرََعكلَتعََفنشىييََِّلََريْ ِّيْاَب ٌَءعل َّسلدْهَوَاْيَبأَِدنَْإِْعلنهََكَََد َوتأَِإََواكللبَْْشغوَّايََِننْاعيِأَنِِْْدط ٌُءََنكِتم َوَفَأََمنلََنْاخيْالَلَْا َْقتَفَْتسنسْايقِتَل ُِردََّ.طظواْعنََوأَِه ُنََ ُارتك اإِإِأَل••َويلَْللَ يتََُُْعَّمااَّْعلرحنْاومأََلَّلَُذنَكْوََّلَُكهأَنيبُِِبُهََّرمَاغتّويَمرُْ.كء َِِإنيتبَِِِّومإََِمذِإْنَينذنَْْبِفويأَِّاشُترَُُحعوأَوٍَِّّأََفَرنُذباْ.دْسَمبِأَْغاَالُ ِلتفَْكََْمَركصبِ يَِِمَنِسعلاْعَبْفِنافَِْعكُِإِد َتينََّلجَُِكنأهَْهبُالِلدوفَِاخَوُءْتْأاََيلَيبرَنلًََْْْْنغَة َاِلفك َاَُفَِتر ِبِءاتْاغِنقْلِفِْبعُّذََوَرنمُْتَ ِتضونْيرِِي َََبككل 39
َو َد َر ِك ال َّش َقا ِء َو ُسو ِء الْ َق َضا ِء َو َش َماتَ ِة ال َأ ْع َدا ِء. ِ••د َري اِنِّاصلل َّْلَلَّكُهفُه ّمّمقَاللْبيِلَّل ُهيََااَّمعتلََىََُمديَ َاق ْعلِّ َط ِيمَاُصبرلََع ِتاَِّذلْ ْنََُقًبكاف.لُوإِالِلَّْاب ُقلَُثَغوبِّ َف ِ ْْربتتَ ُهقَوالْبَيوِللَأ َابْ َعلَهصَىاًَّم ِار إِل َّا فَ َّر ْج َت ُه ول َا َديْناً إِل َّا َق َضيْتَ ُه َول َا َحا َج ًة ِم ْن بِ••ََوراََح تَّبُصل ََنوِإلَااْرَريئَِابَّبَّبإَِِمَننَّنٌَجااحاَع َِاإِلَنكَتليلْاَُّدََنَّقاوَرْْانغَّبل َُيقَؤَِْفاِإالْنوََّْر ٌجَض َوَتْيِْالمفكنَتََعَّنل َأََاهْآَرانْلا ِِفخإِيحِيََنََّيَْراتو ِةٌلمَأاَِ.هإكُقليْرِ َّتلُْخَََّأَحووَوناْبَِاملنَنََُِااَنبتلَاكَّارِغلااحلاَّمللِذررَِّ ًَّّاًِِِسحضلِْيِييماَّذَيَُنمِنلَُ..عوْيلنَ ََانَاسلْبَآَع َُِفقم ِليُْنْوي َهنَْو ُااما 40
• ال َّل ُه ّم ِإنيِّ َعبْ ُد َك َوا ْب ُن َعبْ ِد َك َوا ْب ُن أَ َم ِت َك عأَنََلنَق•ََِوممَِاعىْْر ناُفََنْْانِوَضلنحََصَادسَرَلَّيَِمتُياؤسَُِهََلكخْايََكّلَكمولْص َّأَُرِأَقْأَْجادتحِْْبومنِْهَِِرسََيعكَِأَوأَِللِّاَُجدانيْليذَأَّْتْْمرََنزََينلِِكَِتَُووعكزََْ .قَْنجبيِلاُِيهَمل ِْافمسياَِايُنَْتلٍَُْءكتأُُِْْرهقِّثَلضلِْرُْرحَاَضِكآمفايَِْياَْتزوَ َْاتِينَتَّسبٍَُِهنكَمجابِ َلِأََِهوكهُنَحَُعهَذلْاَفعيأََِنوِيََْهءِظكُّْواليْتَُما َلمَ ََََبعلَّوكِعبِكيَْذَّل َلرََْرحِهَْمِِّبمِكلسْمِّيتَيَْعََّرمَُهَعيِاِومتيْْدا.لْنٌأَل َََغَقلَنكتيَْلِْحَبمهيفِيِانبًِِْيَد َُِِّههبراا ِفِإنيتِّْنَ ِةأَالُْع َمو ُذِسبِي ِ َحكالِمَّد ْن َّجا َعِل َذاَوأَ ِ ُبع اولُْذ َقببِرْ َِك َوأَ ُعو ُذ • اللَّ ُه ّم بِ َك ِم ْن 41
أَ ُعو ُذ بِ َك ِإنيِّ ال َّل ُه َّم ا ِفلْتَْمنَأْ ِثةَ ِمالْ ََومالْ ْحَميَ ْغا َر َِوما.لْ َم َما ِت ِم ْن ِم َن َواأَ ْه ْسِدنأَيِلُ َك َوا ْر َخُزيقْنَيرِ ا ْغ ِف ْر • ال ّلَ ُه ّم ال َوَعماَ ْسفِنأَيِلَ ِة يِل ال َّل ُه ّم َوا ْرحمَ ْنيِ إِنيِّ َو َخي َر ال ُّدعاَ ِء َو َخي َر ال َّن َجا ِح َو َخي َر ال َع َم ِل َو َخي َر ا ََوول ََثتثَّ ََِّققواَّبْلْ ِلب َم َوَواَصَِزخيلنييِ ََار ِيتالَوحَ ََحيَوااِّق ِة ْْغق ِف َوْرِإ َيخ َيماَنريَِخ اِطلي َمَوئَتايَِم ْار َف ِ ْتع َوأََدَو ْثََرسبِّأََلتجُْنتييِِ َك الإِنيَِعُّولىأََ َّولهأََُِم ْس َأنَلُاَو َلآكجَ ِ َّخن ََِفةر ُهَوآاتِم َيحَونَ.ظاال ِخهَيرَْر ُِه ال َّد َر َجا ِت َو َخ َواتِ َم ُه • ال ّلَ ُه ّم َو َبا ِطنَ ُه َو َج َوا ِم َع ُه أَ ْف َع ُل َما الأَعُلْىسَأَلُ ِمَك َن اَخليجََر َّن َِةماآآم ِييتنَ .و َخي َر َوال َّد َر َجا ِت • اللَّ ُه ّم ِإنيِّ 42
َو َخي َر َما َب َط َن َو َخي َر َما َظ َه َر َو ال َّد َر َجا ِت العُلىَ اَف••َِِوومفَُليعخ َِّْرْزَدلَاانمُِيلقِيلريلَِرِالََّلّ ََجلجيُُسههاجََّْوّمممَّنعَيَِوَوَتِوفِيةتُِتتَُق َناآِإَّإِبننْييِّلِِوْمّّصَولأََعرُِليلَبىصَْهَلرنيأَِأََحَ.حقَ ْْلْسبسَِِيمأَِسأأََللَُُْنَم َنويافيِرِِيََاككَولتَفوييِجَأََأتَمَوَّحن َْأغََْْنِنوةِْفُْرُتَيسآَتُاَتأرََولطمَُبْرِيَاِّيِهييَفَ ِرَكرحنلَعََ.اوكفيَلِوقَفَِذيَّذِديِنلْْببييَِِْركل ََِرفميجِ َاخَميلاََْقِوويِيِأَتَحُنَوتْتَاْسفتَلأَ ِّليَََُِووعُصففلييضىََََِِكنسع ِم َن الجَ َّن ِة آمين. بَِقاالئِ ِإم ْاًسل ََوااِم ْح َفَراْظِقنيِداً بِال ِإ ْسل َا ِم • ال َلّ ُه ّم َوا ْح َف ْظنيِ ا َقْحا َف ِع ْظنديِاً بِال ِإ ْسل َا ِم 43
بَ•َِوما ل ْ َنَاعالْدتلَُّ َخَُْهشَت ّطمِمايََبيْناْت ََببَيِيا اِعلَْك ََْدمعَشمرُاْدبًَّوُِيْيانيِنَِقىقََّول َاَواَوالْ َبَليحَنمْثَّا ْغَْوِسِر ُبِداًبَ.خا َلاطلَأالَّْبيَ ُايَه ََّمُيض َن ِّقَنكِيمِ َمَان ِم ْن َخ َطايَا َي بِالثَّلْ ِج ا ْغ ِسلْنيِ ال َّدن َ ِس ال َلّ ُه َّم َوالْ َما ِء َوالْبرَ َ ِد . إيَلفَ•ََووصلااَأرَأ ْلَّانَاخْْلاغحْ َِأيَلَِّفرَنُُْْسهُْرَِنعفَّمبَْهتُلِياكُُّدلَأَعَُهنوينَِْإِاّفكيِ ُلذَْهنَُّاتَِودظنيَيَاِيِأَسلَلَْنْديبَِّْمميْئَ َِلجَلمهُتََ َاأتكُِكْيحِإََووَنلًااعلَْلفَّااسشَارْرَِّيِأَإِنِإلِهنصَُّْنَّ َْاسُهَللَفِإتَيأْ َللولباََّْاََاخ ََّلعْأَنسعيْيتَِيرنَاَّْإِلَْغَيََِكقِفْْفت ُرلَََُوأَسَاكنتَْياِّسأََئلََْيعبِنََُّذتهاْهََنُداذ ِيبِنْْوَبدريِ يِّلَََ َايبككب 44
اإِل•ََوويلَْاإِ ليْلَُعاَْمُملَكِلََّْر.سكُه ََوّكمأََتَنبَُِعةاوَرِإنَُذيوِْكّأَبِ َُعت َوأَك ُذ ُعَوِبمِوَت ُذََعَناكليَابِ ْلِْم ََق ََكنتْساأََوأَلْ ِةْنْس ََتوُأُكا ْغلَْرف ِفََّغدِر ُرْفإَِلََلوكىَاِةل َُفوَوأَاأَُتُلسْرِّوذوَذلَّ ُِِِقلبة أََي••َََوووَعاَت ِِْلنممِالالََأْخَلِّْمننَّلشَّبَُلّمَُهشقاَُُرهوَاطلْتّنميِّمََِغِّقَوتَرإِنفِييمَِِاوَِّملإِاقنْايلِنَّّلَشأَشَُّورَساَسيْْملُعِْبحمَأَِّْطيوَأََعاُُِعَلذرَِةْمُعونِابِقَُذمَكولَاَِْعلَْلوكبُمِمنْاِّرلْأَََِْيََددموَهاكأَبِْعاَِْرًءلنرُْلَعِ.امَِشممرْومَ َْ.وَُوذَونأَِّأَِبِتُعاُعلَمَْوَووَاكهُذأَُذ ْدبُِعَبِعِ ِمموَِم َُذكْلكْنَوبِاش ُِرلمتَرَتَّ ْكَِّن ِّدِمأَ َمْْنيان 45
ِم ْن أَ ْن أَ ُمو َت لدَ ِي ًغا َوأَ ُعو ُذ بِ َك ِم ْن َط َم ٍع َي ْه ِدي عإِل•لََومىََِعىأَ اَابَ ْلاسَت َلّأَََد ْلطعُُتِهابْلَل ٍَّمَُُّعكرمكِ ْ .إشنَِيموَِِّأَود ْأَنْسْأَستَ َوأََْْأَلسغخُيرأَِْفْلُسَِ ُأكَرلَُ َكَمك َقَااكللِْل ًبَتَمثَّااَبْع ُاشلَ َتَ ُسَمْْعكتِللََفيريَِو ُأَمًماُنِِإعانَّْعول َوَُذَأمَلِكِتْمبَِسِأَرَانَْكنًكَوا َاتِلْمَو َعَُْنحصَِعزاشيلْرَِسدََّما ًقََُِّاةنم اييتََُ••لااِْه نيُاغِاّلََذقلُياَّلُّيلَّو ُاهوُهلَِو ّجُمأمَّبْم َ.اْعللأَلَْاَّلِِإنطِينهِيُِهِّل ْمَّنميَِوأَا ِزولْْدلسنِإيُِرأََالُْْتكشحَََرِْداكو ِِرلمَ.اْيَمرحنيمَِْتَوَنْ ِقنًيُةِق َوآِْمثِصشنيرَِْْرن يِ َّن ِعَوَن َأَنوْ ْفلِْكدَايِ ِرَتُك ْمْنسؤيِثَِتيَ ْْرها ِدَوَيلَيَل ََُّّياعح 46
ببََِِووتََههحتََااُرْ َُّدَفو َق ُْلْجبِبيِظ ِيَهابِه َهااََولْوتُِفَجاََزتَنْغ ِّيئََِبميتِك ُعبِ ََهعبِنَياوَِّهتَ ْا َْرع َفَأَملَيِوُْعمَت ِربِْع ََهو ِياتُصلْمَُِنَهويشِتاَمُنيلُِِه ُّمِبِد َبِهبِاَيهَهاا َِوم ُرتُ َْْبَنشش ِّي َِعكدلُُِي ِّضثي ُسو ٍء. • ُخاللُ َّل ٍ ُقه ّم َح ِإنَيِسّ ٍنأَ َوْس جَأَلنَُا َكًحا ِيَصتْ َبَّح ُعَة ُهفيِ َفلإِ َاي ٌَمحا ٍَون َرحمَوْإِ َي ًةَما ِنًمانْ فيِ َك ا ِلف َيَّل ًُةه ّمَو َم ْغ ِإ ِفنَّ َر ًَةك ِمتنَْ ْسَك َم َُوع ِر ْ َكضلَواَاميِْن َوعاَ . • َمكاَنيِ َوتَ َرى َعلَيْ َك شيَ ٌء َِوم َت ْنْعلَأَُم ْمسرِِر ِّيي َوأََونَ َاعلاَالنِ َبيَتايِئِ ُسَول َااليخََف ْ ِق ىَي ُفر َوالم ْس َت ِغي ُث اإِليلَم ْ ْسَ َتك ِبِجيَذ ُرنْ ِب ِهَواأَل َوْس ِأَجلُ ُلَك الَم ُم ْس ْأَشلَ ِف َة ُقال ِامل ُْمس ِق ُِّكري ِانل ُمَوأَْعتْربَتَِ ِهُ ُفل 47
اِإتَل•َويََُلسْحو َذْخَبَّتِياَِّلخلجَتئِيَايِكلََِمإَِلِإَةفهََوكبْاَِاتلََوَضْهغِصرِإَجاَس ِْلَدسِّْلَّاِدسِرْيُْلدماأَِرُليهنْمليََِحدَُْذَاوعاْتَنِوََسرأََبتاينيِِِِْرغَءبُسََمحبَْماَلمَ ََْلوحناَّأََذوَاللياِكنََِّرجَْهخاأَحَِمِْنلكِْدَبُِضف ِإَُنعهيَيوَََِّقدأَن ْلَفْْ.بديْعِتالَُوعلََّلُيِكوُهنَْت َكَّكم َُو َاوتَرَتَثدُْْقَسعقبِّاَبَِمَّبلُتُ ََُْْْتهللءن اا•َو•للا ََّم ُظْغساَِربلِِْفصَّب ِْميرنََحُارليناَ َ َنَ.ناَر ََّبع َرَرَنلَ ِّبَّباي َن َا َلككِإَانََّر تَََِّجكَبتوْكلََّاأعَ ْلنْْلْنَ َِنعا َاَّزت ِةاَِفولإِتلْيََعَعنَ ْ ًَِّمةزايَكلُِيَز َذّ ِاِلأَصلينَُحفَبَْنوَن ِكا َين ُمََووَك.إَِليسََف ْلُر َا َو ٌكام علَىَ الْ ُم ْر َس ِلي َن َوالحْ َ ْم ُد لِلّٰـ ِه َر ِّب الْ َعالَ ِمي َن. 48
49
مع تحيات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وكالة الرئاسة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية الإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية بالمسجد الحرام إدرة شؤون المصاحف والكتب [email protected]
Search