المملكة العربية السعودية وزارة التعليم الإدارة العامة للتعليم الابتدائية الثانية والخمسون
يشارإلى جميع ما تشيده الدولة من مبان وم رافق ومؤسسات لخدمة الأفراد فيها بمسمى الممتلكات العامة، وتتميز هذه الممتلكات عن الممتلكات الخاصة بأن الانتفاع بها هو حق مشروع لجميع الناس على اختلاف مستوياتهم ،وشرائحهم لتحقيق مصلحتهم ،على عكس الممتلكات الخاصة التي يقتصرالانتفاع بها على مالكها كالمستشفيات والمراكز الطبية ،والم رافق التعليمية الصحية كفاقلجطا،معواتتشومالملداالمرمتسلكوادوترااللحعامضاةنةالممرؤاخفرًاق، العامة المخصصة للترفيه كالمنتزهات والحدائق وغيرها. والم رافق
تكمن أهمية وجود الممتلكات العامة في أي دولة على كونها عامل ًا جاذب ًا للسياح ،إذ يؤثر بشكل أو بآخر على التطور الاقتصادي الذي ينشده البلد ،بالإضافة إلى دور هذه الممتلكات في تفعيل المشاركة المجتمعية ،وحث الأطفال على التعلم والانخراط في هذا المجتمع بشكل آمن.
إلى جانب ما ذكرسابق ًا من أهمية مترتبة على وجود الممتلكات العامة ،فإن الأضرارالمترتبة على تخريبها وإتلافها تدفع أي مواطن صالح للمحافظة عليها ،ويكون ذلك باتباع الآتي: • زرع قيم التعاون ،والمسئولية • الإيمان بأن الممتلكات العامة وتقدير المصلحة المشتركة في حق للمجتمع بالأسرة ،وأن نفوس الأطفال منذ الصغر، واجب الفرد في حمايتها واجب والتمثل بهذه القيم ليكون مقدس ،ويكون ذلك بزرع القيم الفرد قدوة لهم في التعامل مع الدينية التي تحث الشخص هذه الممتلكات والحفاظ عليه. على استشعاررقابة الله له ،مما يمنعه من إتلاف هذه الممتلكات أوالعبث بها.
• استخدام الم رافق العامة لما • الحرص على الاهتمام بنظافة خصصت له من حاجات، هذه الأماكن ،والالتزام بالآداب الأفراد إشعال معثلل ًاى فليس فيها الخاصة اونالطلسالق ًواكيامنت بهدف الشواء أو النيران ملك مبدأ كونها غيره في الأماكن التي تحظرذلك. جماعي يجب الحفاظ عليها. • نشر الوعي بين الأفراد بأهمية • سن القوانين الصارمة في حق هذه الممتلكات ،وتقديم النصح أي شخص يحاول تخريب هذه والإرشاد عند رؤية من يقوم الممتلكات أو سرقة ما تحتوي بتخريبها أو العبث بها ،أو تبليغ السلطات المعنية بوجود عليه حاجيات أوالعبث بها. تخريب إن لم يتم التجاوب.
عالية السهيمي بيان الأكلبي ريتاج عطيف رسيل اليامي وريف الشهري لارا العامري الجوري الشهداني شهد الفيفي يارا الشهراني رنيم القحطاني نجد القحطاني
وتقبلوا تحياتي،،، معلمتك رسمية الجهني
Search
Read the Text Version
- 1 - 8
Pages: