مشاركة مدرسة حديقة تونس الاساسية المختلطة بإشراف مديرة المدرسة رجاء دراكة بعنوان \"تحديات التعلم عن بعد \" تقديم المعلمة سهى عساف
\"تحديات التعلم عن بعد \" دفعت جائحااة 19-Covidبمئات مليين الطلب والتلميذ عبر العالم إلى اللجوء الى التعلم عن بعد بين ليلة وضحاها ،منهم من كان مستعدا لخوض هذه التجربة ومنهم من واجه عقبااااات كثيرة تعود لعدم توفاار أبسط المعدات والتقنيات. أدى الوضع الحالي في التباعد إلى ظهور مجموعة متنوعة من التحديات والصعوبات الغير متوقعة ،ويمكن تلخيص هذه التحديات في محاور ثلث هي أطراف العملية التعليمية-: أولا:تحدياااااات واجهت الطلب: -1قضاء الكثااااير من الوقت أمام الشااااشااااة واكتساب عادات جديدة في الدراسااااااااة: ● أظهرت بعض الدراسات البحثية أن للدماغ البشرية قدرة على التعامل مع المواد الورقية والمطبوعة بتأثي ٍر أعلى من المعلومات الرقمية المقدمه له عبر الشاشات. -2فقااااااادان مصااااااادر التعااااااالم : ● افتقد الطلبة الوصول إلى المكتبات والأرشيفات والمواد المرجعية الموجودة في مدارسهم بالإضافة إلى المعدات الفنية والرياضية ومختبرات العلوم ،هذا أدى إلى * إخراجهم من هياكل الدعم الخاصة بهم وحصولهم على مساعدة تدريبية من معلمهم. -3فقدوا المساحة الخاصة بالتعليم (المدرسة ،الغرفة الصفية): أصبح المنزل هو المكان الذي تجرى فيه كل أنشطتهم ،وحتى أولياء أمورهم كون أن بعض أولياء الأمور انتقلوا إلى المنزل للعمل عن بعد ( خلق هذا مشاااااكلة) ،فقد تم تصميم البيئة المدرسية لخلق سياق أكاديمي آمن ومميز ،والارتباط بين الطلب والمكان وارتداء الزي المدرسي كان له دور نفسي في جعل الطالب يعيش حالة التعلم نفسيا مع أصدقائه والمعلم ( لخلق روح التشاركية و التنافس وزيادة الثقة بالنفس). -4أدوات التعلاااااااااام من الطلبة من لم تتوفر لديهم الأدوات التي تساعده على التفاعل مع معلمه ،وحضور الحصص لعدم وجود أدوات تكنولوجية وإنترنت حيث حرم هذا الظرف عددا لا بأس به من الطلبة من متابعة دراسته. -5الطلبة ذوي احتياجات خاصة ومن لديهم صعوبات تعلم :هناك من الطلبة من هم من ذوي الحاجات الخاصة وصعوبات التعلم وممن كانت لهم مساحات لهم في مدارسهم و اهتمام من معلميهم لدمجهم ضمن منظومة الصف والتعامل معهم برفق اكثر،حرموا منه. -6الاستخدام الغير آمن لأجهزة الحاسوب أو الهاتف والتنمر الإلكتروني، ثانيا -تحديات واجهت المعلااااام.
-1إشراك طلبه موجودين في أماكن جغرافيه متباعده على متابعة دراستهم لحضور الحصص ولفت انتباههم أمام جهاز أصم لا يملك لغة للجسد واستراتيجيات مختلفه يتشارك فيها الطلبه كان المعلم يستخدمها ليبقي طلبته معه على تواصل طوال الحصة الصفيه. -2عملية التقييم واحتساب العلمة :مازالت تعتبر الامتحانات الكتابية الوسيلة الأكثر شيوعا لتقييم الطلبة على الرغم من التحول الملحوظ نحو وسائل بديلة ،ولأن التقييم الالكتروني يبدو متعسرا لتعذر عملية المراقبة تفاديا للغش. -3تغطية الاحتياجات وأنماط التعلم المختلفة ومراعاة الذكاءات عند الطلبة وفروقهم الفردية ،وعلى المعلم مراعاة هذه الذكاءات أثناء الحصة التفاعلية أو المسجلة (يجب اختيار تطبيقات مناسبة تتماشى مع هذه الأنماط جميعها). -4الفجوة الرقمية عند بعض المعلمين وعدم توفر القناعة عند البعض لاهمية التكنولوجيا : -5التحدي المشترك بين الطالب والمعلم هو (توفر التكنولوجيا) .يعد توفر أركان التعلم عن بعد :وهما ركنان -1 :الأجهزة الذكية -2شبكة إنترنت سريعة. ثالثا -تحديات واجهت ولي الأمر: أصبحت الحاجة ملحة في ظل هذه الظروف إلى مشاركة أولياء الأمور وأصبح لهم دورا فعالا في هذا النوع من التعلم. وهنا تنفسم تحدياتهم إلى ثلثة محاور: -1أولياء أمور الصفوف الثلثة الأولى -2أولياء أمور الصفوف الأساسية من الرابع حتى الحادي عشر. -3مرحلة التوجيهي أولياء أمور طلبة الثانوية العامة وما يعنيه هذا الامتحان من خصوصية كونه ما زال الامتحان الوحيد الذي يحدد مستقبل أبناءنا. بالإضافة إلى التحدي الأكبر الذي يواجههم في ظل الظروف الاقتصادية السيئة التي فرضتها هذه الجائحة ( توفير أجهزة وحزم إنترنت لأبنائنا ليتمكنوا من متابعة تعليمهم. الخاتماااااااااااااااااااة: من المؤكد أن الأزمة التي واجهت قطاع التعليم بسبب الجائحه دفعت التعليم نحو الواجهه فغدا خيارا لا بديل عنه (ألا في حالة انعدام البنيه التحتيه) وسيواجه المعلم والطالب وولي الأمر تحديات كبيره لمواكبة هذا التحول المفاجئ ألا انه بالتخطيط المناسب يمكن التغلب على الكثير من العقبات.
ونهاية - :يبقى هناك سؤال يدور في اذهان الكثيرين وهو (هل سيستمر زخم التعليم الالكتروني في ما بعد كورونا أم أنه سيخبو وتعود الأمور الى مسارها السابق). هناك من يظن وربما يتمنى أن تعود الأمور الى ما كانت عليه،وهناك من يعتقد أن لا رجعة عن التعليم الالكتروني الذي طال انتظار التحول اليه أو حتى المتمازج لتستطيع أن تواكب التطور حول العالم.
مشاركة مدرسة عين جالوت الثانوية للبنات بإشراف مديرة المدرسة مريم طبيشات بعنوان \"مقترحات لمواجهة تحديات التعلم عن بعد\" تقديم المعلمة نجاح العبادي
\"مقترحات لمواجهة تحديات التعلم عن بعد\" من المعروف ان عملية التعلم عن بعد لم ولن تكون بالقدر الذي يكافئ التعلم الوجاهي لكن تبرز الحاجة ��� ��� اليه في هذه الازمة ،فوجود شيء خير من لا شيء ،والحمد لله على نضج منظومتنا التعليمية واستنفار ��� وزارة التربية التعليم ومؤسساتنا الخلق والنوعي للتعامل مع هذه الازمة . التعلم عن بعد يشوبه بعض القصور والملحظات وهذا موجود في كافة انحاء العالم لكن لا يعني هذا الاستكانة والمكوث دون تعلم ،بل علينا تحويل التحديات لفرص للإبداع والابتكار لا للتذمر من التعلم عن بعد او منصة درسك وعلينا تعزيز المهارات التي يمكن ان نستفيد منها في التعلم عن بعد . امتثالا لرؤية جللة الملك المعظم على ان يكون الاردن قدوة ونموذجا يحتذى به في التعليم علينا العمل لتحقيق ذلك بوضع سياسات واستراتيجيات. بالرغم من كل التحديات سنستطيع زيادة قدرة وصول اكبر عدد من الطلب والطالبات الى المحتوى التعليمي اول شيء علينا التفكير فيه هو زيادة قدرة وصول اكبر عدد من الطلب والطالبات الى المحتوى التعليمي بتوفير الاجهزة الذكية و الاتصال بالأنترنت للطلبة لتخطي هذه المعوقات يمكن الاستفادة من شركات القطاع الخاص والقطاع غير الربحي فنحن نحتاج لتكاتف مجتمعي بالإضافة الى الجهد الحكومي فيمكننا مثل عمل حملة لجمع الاجهزة القديمة والطلب من شركات الاتصالات بالتبرع بأجهزة انترنت تحديد اولويات المخرجات التعليمية والاعلن عنه يجب ان يتم تعديل المخرجات التعليمية المتوقعة لتكون مناسبة لكل من سياق الجائحة والانتقال للتعلم والتعليم عن بعد ،على الوزارة تحديد المخرجات والنتائج التعليمية ذات الاولوية لكل مادة وان تعلن عنها للطلب والاهالي ، فالاستمرار في العملية التعليمية كالمعتاد غير واقعي وقد يؤدي الى الاحباط لدى الطلبة والاهالي ،التركيز على اولويات محددة ومحتوى تعليمي اقل وتوفير وقت وجهد اضافي للتعلم يدعم الطلبة على الانخراط في العملية التعليمية بشكل اكثر فائدة ،وربما استشارة الطلبة والاهالي في بعض القرارات يسهم في التقليل من القلق لديهم اثناء .هذه الفترة الانتقال من التعلم التقليدي الى التعلم النشط احد التحديات الحالية للتعليم عن بعد هي انها خالية من التفاعل وتضع الطالب في خانة المستهلك الا ��� ان التعلم غير المتزامن عبر الانترنت كما هو الحال على منصة درسك غير محكوم او مرتبط بطبيعته بالتعلم التقليدي التلقيني حيث يمكن ادخال خطوات بسيطة تدريجيا في كل درس لتمكين المزيد من التفاعل والانتقال نحو التعلم النشط يمكن مثل البدء من خلل توفير محتوى بأشكال متنوعة -محتوى نصي ،سمعي، وبصري (صورة وفيديو) -بدلا من الاعتماد على الفيديو فقط .علوة على ذلك ،إ ّن اضافة ملخص للنقاط الرئيسية وتمرين من أجل تقييم مدى تعلم الطلب والطالبات وبعض الأسئلة التأملية بعد كل درس سيجعل التعلم عن بُعد أكثر جودة وإثارة .يسهل إضافة جميع هذه المقترحات إلى النظام الحالي على المنصة .و نعمل على تطويرها لتمكينهم/ن من التفاعل مع المحتوى التعليمي ومع بعضهم البعض ومع المعلم/ة ،عبر مشاركة التعليقات وطرح الأسئلة واضافة التواصل المرئي وحتى المشاركة في إنتاج محتوى جديد .يعتبر البحث وتطوير الطلب والطالبات للمحتوى أداة تعليمية مهمة يمكنها زيادة إشراكهم/ن في تعلمهم/ن، وينبغي أخذها بعين الاعتبار في التدخلت على المدى المتوسط والطويل ،وقد طرحت وزارة التربية والتعليم
برنامج جسور التعلم القائم على التكامل بين المواد الاساسية الاربعة والتعلم القائم على الانشطة مما يزيد دافعية الطلب واقبالهم على التعلم . إعادة النظر في فلسفة وآليات التقييم ���قامت دول حول العالم بتأجيل أو إلغاء الاختبارات بسبب صعوبة إجرائها عبر الإنترنت بشكل عادل .بالرغم من ذلك ،يمكن أن تكون عمليات التقييم المنتظمة بأشكال مختلفة سواء من خلل تقييمات تكوينية أو تحصيلية مفيدة،للطلب والطالبات لتتبع تعلمهم/ن ومفيدة للمعلمين/ات لمساعدتهم/ن في تحديد الفجوات في التعليم من أجل تطوير مواد أو أنشطة لسد هذه الفجوات .يمكن للتقييم التكويني والتغذية الراجعة البناءة من المعلمين/ات أن تعززفلسفة التعلم من أجل الحياة لدى الطلب والطالبات بدلا من التعلم لمجرد اجتياز الامتحانات .ويمكن أن يكون الانتقال إلى التعليم والتعلم عبر الإنترنت فرصة لتطوير أنواع جديدة من الواجبات والتقييمات في منظومة التعليم ،مثل العمل على مشاريع وتوثيق مراحل وتجارب التعلم عبر سجلت ودفاتر تعلم ،مما يساعد الطلب والطالبات على التطور نحو التحفيز والتوجيه الذاتي للتعلم الدائم والمستمر توفير دعم إضافي للأهالي ومقدمي الرعاية أصبح للأهالي أدوار جديدة كميسرين/ات للتعليم والتعلم مع انتقال التعليم من المدرسة الى المنصات المختلفة ��� وعبر الإنترنت في المساحات الخاصة ،إلى جانب دعم الصحة النفسية والعاطفية لأطفالهم/ن للأهالي طوال هذه الأزمة .وتش ّكل هذه الأدوار الجديدة تحديا للأهالي اذ عليهم مواصلة العمل سواء عن بعد او شخصيا كعاملين/ات أساسيين/ات أثناء الجائحة) وأداء واجبات متعددة مثل رعاية الأطفال ودعم تعلمهم والقيام بالمهام المنزلية والعائلية الأخرى .ويتعذر على بعض الأهالي دعم تعلم أطفالهم/ن بسبب المستوى التعليمي الخاص بهم/ن أو بسبب عدم قدرتهم/ن على دعم أكثر من طفل/ة في مستويات صفية مختلفة .من المقترح أن تقوم وزارة التربية والتعليم بالعمل جنبا مع الوزارات والمنظمات واصحاب وصاحبات المصلحة المعنيين/ات من أجل تطوير أو جمع نصائح وإرشادات بسيطة للأهالي حول كيفية الاعتناء بصحتهم/ن النفسية والعقلية وصحة أطفالهم/ن ،بخاصة خلل دعمهم/ن لتعلمهم/ن. نشرت العديد من المنظمات نصائح وإرشادات في هذا المجال تقترح على الأهل تطوير روتين يومي جديد وتوفير مساحة للأطفال لمناقشة ما يشعرون به ،إضافة الى القيام بأنشطة متنوعة كشكل من أشكال الراحة والترفيه. توصي يونيسف بأن يعتني البالغون بصحتهم/ن العقلية وأن يقوموا بمراعاة سلوكياتهم/ن ،حيث يمكن أن يؤثرعلى أطفالهم/ن .هذا ويمكن للأهالي الاستفادة من موارد عدة لدعم تعلم أطفالهم عن بُعد. توفير دعم إضافي للمعلمين/ات ومدراء/مديرات المدارس علينا الا ننسى ان محور النجاح في التعلم عن بعد هو المعلم فل يوجد تكنولوجيا تعوض من ضعف مهارات ��� التدريس فعندما يكون المعلم على مستوى جيد تصبح التكنولوجيا اكثر وضوحا ،وعند وجود المعلم المبدع ��� يصبح هناك اثراء للعملية التعليمية قامت وزارة التربية والتعليم بتطوير منصة للمعلمين/ات تحوي دورات مفتوحة عبر الإنترنت تهدف إلى تطوير مهارات التعليم عبر الإنترنت ومهارات الأساليب التربوية ذات الصلة قد يتيح ذلك المجال لإضافة في التأهيل ما قبل الخدمة والتطوير المهني المستمرالدورات المفتوحة عبر الإنترنت الى الأدوات المستخدمة حاليا للمعلمين/ات ،مما سيجعل من تدريب المعلمين تجربة مدمجة بحد ذاتها.الهدف على المدى الطويل هو بناء منظومة من المعلمين/ات المتمكنين/ات من المهارات اللزمة لتقديم تعليم نوعي في جميع الأوقات
ومنها أثناء الأزمات ،والقادرين/ات على الانخراط بفاعلية في شراكات مع جهات متنوعة لتنفيذ ��� استراتيجيات التعليم الوطنية .على تمويل التعليم .لذا علينا التأكيد على أهمية زيادة الاستثمار في ��� .لدعم هذه المبادرة الإيجابية هناك حاجة لعدة تدخلت أخرى ضرورية .حيث يحتاج المعلمون/ات ومدراء/مديرات المدارس كالطلب والطالبات لامتلك الأجهزة المناسبة والوصول إلى الإنترنت من أجل استخدام منصات التعليم المختلفة والتفاعل معها .ويحتاج المعلمون/ات إلى نصائح وإرشادات مماثلة لإرشادات الأهالي المذكورة سابقا وذلك لدعم أنفسهم/ن والطلب والطالبات خلل هذه الأزمة ،خاصة و أ ّن العديد من المعلمين/ات هم أيضا من الأهالي ومقدمي الرعاية .بالإضافة إلى ذلك ،من الضروري انخراط المعلمين/ات ومدراء/مديرات المدارس بالتخطيط للستجابة لحاجات التعليم على المدى المتوسط والطويل، مما يتضمن التشاور معهم/ن وإعدادهم/ن للخطوات التالية للعودة إلى \"الوضع الطبيعي الجديد. عدم معرفة المعلم دوره في التعلم عن بعد(عدم تقبله للتغير) نقلنا من التعلم القائم على المعلم الى التعلم القائم على المتعلم حيث يصبح المعلم ميسرا وهذا هو التغيير المطلوب والذي يشكل تحديا ويسبب قلقا بسبب قلة الخبرة وضعف المهارات . نحتاج للتصدي لهذا التحدي الى الدعم الفني و عقد دورات تدريبية لتعليم مهارات الاتصال والتوضيح للمعلمين دورهم الجديد وهو المتابعة والتوجيه من قبل قسم الاشراف ومن ادارات المدارس. السلمة على الإنترنت يقضي الطلب والطالبات اليوم وقتا أطول على الإنترنت أكثر من أي وقت مضى ،وبالتالي فإنهم ��� معرضون/ات بشكل متزايد لخطر التنمر والمضايقة والاستغلل عبر الإنترنت ،إضافة الى خطر سرقة البيانات .ندعو وزارة التربية والتعليم للعمل على ضمان سلمة الطلب والطالبات والمعلمين/ات والتأكد من تطبيق الممارسات الآمنة على الإنترنت .ويمكن تحقيق ذلك من خلل اطلق حملت توعية حول السلمة والأمان على الإنترنت لرفع مستوى الوعي اتجاه الممارسات الصحية والإيجابية والتوعية حول المخاطر المرتبطة بالعالم الافتراضي. تمكين الطلب من مهارات التعلم عن بعد و تحفيزهم على التعلم ���يتطلب التعلم عن بعد مهارات قوية في الانضباط التحفيز الذاتي وتحديد الاولويات وادارة الوقت و هذه مسؤولية الاهل والمرشدين التربويين والمعلمين ���تقديم ملحظات ايجابية فورية عند اكمال الطالب لتعلمه . ���التحفيز على المشاركة بالأنشطة اللمنهجية . دمج الطلب ذوي الاحتياجات الخاصة
هم الأقل حظا خلل التعلم عن بعد فالأهل ليسوا كالمدرسين متخصصين عدا عن جانب الدمج الاجتماعي ،منصة درسك غير مخصصة لهم . توفير مواد تعليمية مبسطة لطلبة التأخر النمائي وتهيء عملية تقييم مناسبة لهم فالتقييم المناسب يجب ان يكون مباشرا ما بين المعلم والطالب بالنسبة لذوي الاعاقة السمعية فيتم بث دروس عبر منصة درسك بلغة الاشارة وبالنسبة للطلبة المكفوفين اتمنى ان تقدم مبادرة من اجل تسجيل المادة التعليمية لهم وحبذا لو فتحنا المجال أمام المتطوعين سواء لتعليم الطلب او لتدريب الاهل على كيفية التعامل معهم ���يجب أن تتمحور الخطة للمدى الطويل حول الاستفادة من الزخم الحالي حول التعليم والاستجابات المختلفة من أجل: 1.الحفاظ على وتطوير المزيد من الثقة والشراكات بين القطاعات العام والخاص وغير الربحي والمجتمعات المختلفة خاصة المهمشة منها في اتخاذ القرارات وتطوير الأهداف والخطط المشتركة بشكل جمعي ،وفي توفير الموارد والقدرات المختلفة لدعم تحقيق هذه الأهداف والخطط المشتركة . 2 .إضافة عناصر التعليم المدمج – والتي تستخدم مزيج من التعليم وجها لوجه والتعليم عبر الانترنت 3 .العمل بشكل اسرع وأكثر شفافية على تنفيذ استراتيجيات التعليم الوطنية المختلفة (مثل الخطة الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم ، 2022-2018والاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية 2025-2016 ،وغيرها) وذلك لتحقيق من مرحلة تعليم والمتمثلة بتوفير الوصول إلى تعليم نوعي لجميع للمتعلمين/ات بدءا من مرحلة تعليم الطفولة المبكرة وصولا إلى التعليم والتدريب التقني والمهني والتعليم العالي. اّن بداية التخطيط اليوم ضرورية من أجل القيام بكل هذا العمل على المدى الطويل ،إضافة لضمان الاستثمار المناسب في العنصر الرئيسي في العملية التعليمية :المعلم/ة .لقد غيرت هذه الأزمة ما يعنيه أن يكون المرء معلما ومعلمة ، كانوا أيضا وسطاء مهمين بين ا لطلب والطالبات والأهالي والمدارس ووزارة التربية والتعليم .قدموا الدعم النفسي والاجتماعي ،والمشاركة في تطورهم/ن المهني الخاص على صعيد آخر ،تشكل جائحة كوفيد 19-خطرا على تمويل التعليم لذا علينا التأكيد على اهمية زيادة ��� ��� الاستثمار في التعليم لتمكين العمل على التدخلت والاستجابات العديدة المذكورة أعله ،بما في ذلك العمل على تطوير البنية التحتية اللزمة والأساسية للتعليم المدمج مستقبل .لا يمكن أن يتحول النظام التعليمي الى نظام أقو ى وأكثر عدالة وشمولية ومرونة دون التزام عدة جهات بدءا من الحكومة وانتهاء بالجهات الداعمة المختلفة محلية كانت أو دولية بزيادة دعم ميزانية التعليم. في الخلصة ،لدينا الآن فرصة ذهبية للعمل على توسيع الخيال الجمعي حول أهداف وطرائق التعليم والتعلم. تجبرنا اوقات الأزمات على التكيف ولكنها تتيح لنا أيضا فرصة مهمة لإعادة البناء .علينا أن نغتنم هذه الفرصة لتوسيع مجتمع التعليم ،لاستعادة دور الأهل والأسرة كميسري/ات للتعلم ،لتحفيز جميع الطلب/ات على أن يكونوا متعلمين/ات مستقلين/ات ومواطنين/ات فاعلين/ات ،ولإعادة تعريف دور وقيمة المعلم/ة في العملية التعليمية .علينا أن نغتنم الفرصة للتفكير في ما نريد الاحتفاظ به من منظومتنا التعليمية ،وما نريد الابتعاد عنه وتركه خلفنا ،ما نود المضي قدما نحوه .إنها فرصة لإعادة البناء بشكل أفضل والاستعداد لأي أزمة مستقبلية.
العرض التقديمي https://online.pubhtml5.com/vgaq/afln/
مشاركة مدرسة عثمان بن عفان المجتمعية بإشراف مدير المدرسة عمر طبنجة بعنوان ورقة عمل \" التعلم عن بعد ..الخبرة والبحث العلمي \" إعداد المعلم :منير الجابر الوردات مبادرة التعلم الإلكتروني المستدام SELI
ورقة عمل بعنوان \"التعلم عن بعد ...الخبرة والبحث العلمي \" المعلم :منير الجابر الوردات ()2020 • قدمت لا « مؤتمر التعلم عن بعد ما بين الواقع والمتوقع » عبر تطبيق مايكروسوفت تيمز MS Teams • الخميس 2020 /12 /10 هدفت الورقة البحثية الى إبراز دور التعلم عن بعد في رفد وتعزيز البحث العلمي ،وذلك من خلل اعتماد أساليب واستراتيجيات التعلم الإلكتروني ،وتفعيل استخدام أدوات التعلم بما يعزز وينمي بيئة التعلم التفاعلية ،وذلك باعتماد التعلم عن بعد والتعليم الالكتروني كخيار للمستقبل. والعمل على تنمية المهارات البحثية الالكترونية لدى المعلمين والادارات لتحقيق مستوى جودة عال في تقديم الخدمات التعليمية. كما استعرضت الورقة البحثية تجارب الدول في اعتماد التعلم عن بعد في كل من :الولايات المتحدة وكندا وكوريا الجنوبية والهند وماليزيا ،للستفادة منها في تنظيم ومأسسة إدارة التعلم الإلكتروني في وزارة التربية والتعليم والجامعات الأردنية ،والاستفادة من مهارات وخبرات المعلمين والتربويين في الميدان التربوي ممن يمارسون استخدام أدوات وتطبيقات واستراتيجيات التعلم عن بعد المعتمدة.
ورقة عمل بعنوان \"التعلم عن بعد ...الخبرة والبحث العلمي \" المعلم :منير الجابر الوردات ()2020
مشاركة مدرسة ميسون الدمشقية الاساسية للبنات بإشراف مديرة المدرسة سعاد مقدادي بعنوان بحث اجرائي بعنوان \"التعلم عن بعد بين الواقع والطموح\" تقديم المعلمة جيهان النوتي
بحث علمي بعنوان \"التعلم عن بعد بين الواقع والطموح\" ودور البحث العلمي في ايجاد بعض الحلول الممكنة في عملية التعلم عن بعد :المقدمة في الاونة الاخيرة ازدادت نسبة الاقبال على نظام التعليم عن بعد بشكل كبير بسبب جائحة كورونا ، .واصبح اختيار الكثير لما يقدمه من مميزات لجميع اطراف العملية التعليمية الا ان نظام التعلم عن بعد لايخلو من السلبيات والمشاكل التي قد تواجه المتعلمين والمعلمين لذلك اصبحت الحاجة الى الدراسات والبحوث في عملية التعلم والتعليم عن بعد ضرورة ملحة في هذه الظروف نظرا لما تفرضه هذه الجائحة على واقع التعليم في مختلف دول العالم مما نتج عنه ضرورة الخروج بحلول وابحاث مناسبة لتفادي ما تفرضه هذه الجائحة على العملية التعليمية بكافة جوانبها .واطرافها لذلك ارتاينا في في مدرستنا اجراء بحث علمي عنوانه ) التعلم عن بعد بين الواقع والطموح( :الهدف ● ايجاد الحلول الممكنة ● استمرارية العملية التعليمية ● اكساب الطلبة مهارات البحث العملي ومشاركته هو وولي امره في ايجاد بعض الحلول ● الوصول بطلبتنا الى افضل درجات الاستفادة من ادوات التعلم المتاحة في هذه الظروف والمستقبل .
https://docs.google.com/.../1FAIpQLSd0I.../viewform...استبانة المعلم اعداد المعلمة جيهان النوتي https://docs.google.com/.../1FAIpQLSevW7Q.../viewform...استانة الطالب اعداد المعلمة عصمت حسن https://docs.google.com/.../1FAIpQLSf-5.../viewform...استبانة أولياء الامور اعداد المعلمة حياة ابوباشا
التوصيات الخاصة بالاوراق النقاشية المقترحة نهاية المؤتمر ابرز ما جاء فيها :
توصيات مقدمة من المشرف د.عبد الله علاونة -1عمل مؤتمر محلي ودولي . -2عمل ورش تدريب على استخدامات التيمز. -3العمل على تحديد استراتيجيات التقويم والمتابعة للتعلم عن بعد.
تقرير مديرية التربية والتعليم للواء قصبة اربد افتتح مدير التربية والتعيلم للواء قصبة اربد الدكتور صالح العمري فعاليات مؤتمرالتعلم عن بعد والذي جاء بعنوان \"التعلم عن بعد ما بين الواقع والمتوقع \" والذي نظمته مدرسة ضاحية الاذاعة الثانوية للبنات ،وشارك في فعالياته عدد من المدارس والفعاليات الرسمية. مديرة مدرسة ضاحية الاذاعة الثانوية للبنات رنا عوده والتي نظمت مدرستها المؤتمر رحبت براعي المؤتمر مدير التربية والتعليم وشكرت المنظمين والمشاركين والمتعاونين من مختلف الفعاليات. المعلمة منية الخمايسة من مدرسة ضاحية الاذاعة الثانوية للبنات ،قدمت عرضا بعنوان \"نبذة تاريخية حول التعلم عن بعد والتطوات التي حدثت في ظل الواقع\" كمدخل للمؤتمر ،وقدمت المعلمة رشا الحسينات من نفس المدرسة عرضا عن \"دور وزارة التربية والتعليم في توفير منصات وادوات التعلم عن بعد وملحظات الميدان التربوي حول استخدامها\". نوقشت خلل المؤتمر عددا من اوراق العمل المقدمة من المدارس المشاركة على النحو التالي-: .1ورقة عمل بعنوان \"برامج داعمة من وزارة التربية والتعليم\" قدمتها المعلمة وزر ابو بكر من مدرسة حور الثانوية المختلطة باشراف المديرة شيرين منصور تحدثت فيها عن مجموعة من البرامج المقدمة من وزارة التربية والتعليم الاردنية الداعمة للطالب والمعلم في اطار التعلم عن بعد والتي تهدف الى دعم تعلم الطلبة مثل برنامج جسور التعلم ومبادرة القراءة والحساب وبرنامج فسحة وبرامج تنمية للمعلمين مهنيا لمواكبة المستجدات في التكنولوجيا والمنهاج مثل البرامج التدريبية المقدمة من منصة ادراك و دورة تطوير المناهج. .2ورقة عمل بعنوان \"المدرسة والقيادة\" من مدرسة اسعرة الاساسية المختلطة ،تناولت فيها مديرة المدرسة ايمان عباس دور المدرسة والقائد التربوي في منظومة التعلم عن بعد حيث تحدثت عن أهمية التواصل الفعال مع شركاء التعلم عن بعد من أجل استدامة التعليم والوصول بطلبتنا إلى أقصى درجات الاستفادة من أدوات التعلم. .3ورقة عمل بعنوان \"الطالب كمحور في عملية التعلم عن بعد\" -قدمتها المعلمة ميسم الخطيب من مدرسة ميسون الدمشقية الاساسية المختلطة باشراف المديرة نور السرحان تناولت فيها مقارنة بين وضع الطالب قبل وأثناء التعلم عن بعد وعن تأثير المنصة على الطالب وأهمية التعلم عن بعد ،كما تحدثت عن ايجابيات وسلبيات التعلم عن بعد ودور الطالب في هذه المرحلة وسط هواجس وتساؤلات تحتاج لوقت وتعاون من الجميع. .4ورقة عمل بعنوان \"دور المعلم في إدارة وتوجيه عمليه التعلم عن بعد\" قدمتها المعلمة عبير ابو الرب من مدرسة الكندي الاساسية للبنات بإشراف المديرة سهى عبابنه حيث أوضحت أدوار المعلم كمبسط ومسهل وموجه وباحث ومصمم ومساعد وتكنولوجي ومدير في عمليه التعلم عن بعد. .5ورقة عمل بعنوان \"دور الأهل كشريك فاعل في التعلم عن ُبعد\" قدمتها المعلمة لبنى بطاينه من مدرسة حي الصالح الأساسية للبنات بإشراف المديرة د .نور الزعبي تحدثت من خللها عن دور الأسرة في تشجيع الأبناء على التعلم الذاتي و توفير بيئة خصبة للتعلم وعدم نقل توتر الأهل للأبناء كما تحدثت عن الإهتمام بالأبناء في المراحل
الأولى ،و تخصيص وقت و جهد كاف لهم ،و تقديم الدعم للأهل من قبل وزارة التربية والتعليم و المعليمن لمساعدتهم في وضع استراتيجيات تُف ّعل دور الأسرة التربوي والتعليمي في التعلم عن بعد . .6ورقة عمل بعنوان \"ادوات المتابعة والتقييم\" تحدثت عنها المعلمة بثينة جرادات من مدرسة سال الاساسية المختلطة الثانية باشراف المديرة ابتسام عبابنة تحدثت فيها عن تقييم التعلم عن بعد وادواته ومتابعة التفاعل وقياسة. .7ورقة عمل بعنوان \"تحديات التعلم عن بعد\" قدمتها المعلمة سهى العساف من مدرسه حديقه تونس الأساسية باشراف مديرة المدرسة رجاء درادكة تضمنت تحديات التعلم عن بعد والتي تواجه العناصر المؤثرة والمتاثرة بعمليه التعلم ...كالتحديات التي واجهت الطلب و المعلمين و أولياء الامور كتوفر التكنولوجيا وادواتها وعملية التقييم ووجود فجوة رقمية واختلف القناعات في الحاجة للتكنولوجيا والحاجة الى مشاركة اولياء الامور وتفعيل دورهم .8ورقة عمل بعنوان \"مقترحات لمواجهة تحديات التعلم عن بعد\" قدمتها المعلمة نجاح العبادي من مدرسة عين جالوت الثانوية بإشراف مديرة المدرسة مريم طبيشات تناولت فيها مقترحات للتغلب على بعض التحديات التي رصدت من واقع الميدان و محاور مقترحة لخطة للمدى الطويل .9ورقة عمل بعنوان \"التعلم عن بعد ..الخبرة والبحث العلمي\" قدمها المعلم :منير الوردات من مدرسة عثمان بن عفان المجتمعية هدفت إلى إبراز دور التعلم عن بعد بدعم مسيرة البحث العلمي ،من خلل استخدام أساليب ومهارات وأدوات التعلم الإلكتروني للوصول الى بيئة تعلم تفاعلية كخيار للمستقبل والاستفادة من تجارب الدول المتقدمة بذلك. .10ورقة عمل بعنوان \"تجربة ميدانية من الواقع\" قدمتها مدرسة ميسون الدمشقية الأساسية للبنات باشراف المديرة سعاد مقدادي ،تناولت فيها المعلمة جيهان النوتي تجربة المدرسة بإجراء بحث علمي بعنوان ( التعلم عن بعد بين الواقع والطموح) تحدثت عن اهميته و الخطوات المتبعة من عقد ورشة تدريبية خاصة بالبحث العلمي عبر تطبيق \"التيمز \"وتوزيع استبانات للطلبة والمعلمين وأولياء الامور وتحليلها للوصول الى حلول ممكنة من أجل استدامة التعلم والتعليم والوصول بطلبتنا إلى افضل درجات الاستفادة من أدوات التعلم المتاحة في هذه الظروف وفي المستقبل. في نهاية المؤتمر قدم الزملء مشرفو شبكة المدارس المشاركة في المؤتمر عددا من الملحظات والتوصيات حول محاور النقاش المتعددة ،والتي من شأنها النهوض بعملية التعلم عن بعد ،حيث سيصار الى رفع التوصيات للجهات ذات العلقة. مدير التربية والتعليم الحاضر دوما لمختلف الفعاليات التي تقيمها المديرية وفي مداخلته التي شكر من خللها القائمين والمنظمين والمشاركين بجميع الفعاليات واوراق العمل التي قدمت واثنى العمري على الجهود الوطنية المميزة لزملئه وزميلته فرسان الميدان التربوي وأكد سروره البالغ بالمستوي العلمي الذي تميزت به اوراق العمل وسعة افق المشاركين فيها ،وأكد العمري على ضرورة توثيق أوراق العمل ونشرها ومتابعة التوصيات ،وتمنى على زملئه في الميدان الاستمرار في الجهود النوعية في مختلف الفعاليات لتبقى مديرية قصبة اربد حاضرة دوما ويبقى عطائها متدفقا.
ح مداخلة من ولية امر الطالبة جمانة السلم عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد : أنا ام الطالبة جمانة ياسر حسن الشوبكي ام إبراهيم الشوبكي اشكر المديرة الفاضلة رنا عودة وجميع الحاضرين من الكادر التعليمي لاستضافتي في هذا المؤتمر وذلك لذكر بعض الملحظات التي تتعلق في استخدام التعلم عن بعد كوسيلة للتعلم ضمن الظروف الحالية من تعرض العالم اجمع إلى جائحة كورونا رفع هالله عنا هذا الوباء بكرمه وعطاءة وبذلك اقول: أولا:المشكلت التي واجهتني كام لطالب في مرحلة التاسيس: -1قلت الدافعية ويعود ذلك إلى أن التعلم عن بعد يتناسب مع مراحل عمرية اعدادية وثانوية لأن هذه المرحلة لها قدرة على التفاعل مع التقنيات التكنولوجية الحديثة -2عدم قدرة الطالب على الاستمرار بالتعلم لفترات زمنية طويلة رغم ان التعلم الوجاهي يبقى خمس ساعات في حرم المدرسة -3عدم توفر المعدات والاجهزه اللزمة للتعلم عن بعد -4الجهل التقني لالستخدام البرمجيات المختلفة وفي الختام اشكر المديرة الفاضلة رنا عودة وجميع الحاضرين سائلين الله عز وجل ان يرفع عنا الوباء
صور من المؤتمر
Search