Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore سجادتنا الصغيرة.

سجادتنا الصغيرة.

Published by sheren.farid, 2021-03-16 11:45:30

Description: سجادتنا الصغيرة.

Search

Read the Text Version

‫الإختبار الدولي بيرلز‬ ‫مديرية تربية لواء سحاب‪/‬قسم الاشراف التربوي‬ ‫َس ّجا َدتُنا الصغيرةُ‬ ‫لا َشك أن أ َسفَنا ِل َف ْق ِد َس ّجا َد ٍة َصغي َر ٍة تَضي ُع ِم ْن بَ ْي ِتنا كا َن َكبي ًرا‪َ ،‬ول ِك ن‬ ‫أ َس َف أ َبي‪ ،‬بصو َر ٍة خاص ٍة كا َن أكبَ َر‪ ،‬فَ ِھ َي قِ ْط َعةُ الس ّجا ِد ال َوحي َدةُ التي ا ْشتَراھا‪،‬‬ ‫َولعَل َم ْبعَ َث أسفه ل ْم يَكُ ْن ف ُقدا ُن َشي ٍء ا ْشتَرا ُه‪َ ،‬و َدفَ َع فيه َم ْبلَغًا ِم َن النقو ِد ‪َ ،‬ف َق ْد‬ ‫ُخي َل إ ِل ْينا أ َن ال َسجا َد َة ب َضيا ِعھا َق ْد َفوتَ ْت َعلَ ْيه أ ْن َي ِج َد ُمنا َسبَ ًة َطبي ِعيةً يَتَ َحد ُث‬ ‫فيھا إ ِلى زائ ِرينا‪ ،‬الذي َن تَ ْلف ِت الس ّجا َدةُ ال َح ْمرا ُء ال ُمعَل َقةُ َعلى الحا ِئ ِط ا ْھتِما َم ُھ ْم‬ ‫إ ِلى ِزيا َرتِه لباكستان‪.‬‬ ‫لَ َق ْد ُف ِق َد ْت ال س ّجا َدةُ َي ْو ًما‪ .....‬إ ِذ كا َن ْت أ ُّمي قَ ْد َن َش َر ْت َب ْع َض قِ َط ِع الس ّجا ِد َوالأ ْب ِس َط ِة َعلى إفريز الش ْر َف ِة‪،‬‬ ‫ِب َق ْص ِد تَ ْشمي ِس ِھا َق ْب َل أن تَل ُف ُھا َوتَ ْر َفعَ ُھا ‪ ،‬إيذانًا ِبا ْن ِصرا ِم الشتا ِء‪ ،‬فَھذا َد ْأبُھا‪َ ،‬و َد ْأ ُب َكل بَ ْي ٍت في كُل َم ْو ِس ٍم‪.‬‬ ‫َو َم َع أ َن أ ُّمي تُ ْق ِس ُم أ َن َو ْض َع الس ّجا َد ِة ل ْم َي ُك ْن َي ْس َم ُح ل َھا ِبالا ْن ِزلا ِق إ ِلى ال ّشا ِر ِع‪ ،‬إ ِلّا أ َنھا ا ْن َز َلقَ ْت‪،‬‬ ‫َفما أ ْصبَ َح الصبا ُح إ ِلّا َولا َح َظ ْت أ ُّمي ا ْخ ِتفا َءھا‪ ،‬فَ َھ ْر َو ْلنا نَ ْب َح ُث َع ْنھا َعلى الرصي ِف‪َ ،‬فلَ ْم نَ ِج ْد َش ْيئًا‪ ،‬فَقَ ْد‬ ‫َمر ْت سا َعتا ِن َعلى ا ْنبِثا ِق الفَ ْج ِر‪َ ،‬و َذ َر َع ِت الرصي َف ُخ ْطوا ٌت َكثي َرةٌ‪َ ،‬والواقِ ُع أ َن أ ْقدا َم ال ّسابِلَ ِة لا تَ ْنقَ ِط ُع‬ ‫َحتّى في اللي ِل‪.‬‬ ‫ل ْم َي ُك ْن ثَم َة َخ ْي ٌط َن ْستَطي ُع أ ْن ُن ْم ِس َك ِب َط َرفِه ‪َ ،‬و َل َق ْد تَأثَ َر ْت أ ُّمي َف َب َك ْت‪َ ،‬وا ْنفَعَ َل أ َبي ل ِكنه ل ْم َي ْب ِك‪َ ،‬و َو ِج ْمنا‬ ‫َن ْح ُن الأ ْولا ُد َول ِكن ُوجو َمنا ل ْم يُ ْق ِع ْدنا َع ْن تَنا ُو ِل َطعا ِم الإ ِفطا ِر ِب َش ِھي ٍة‪.‬‬ ‫ق ُل ُت‪ :‬إ ِن ذل ِك كا َن َق ْب َل َس َنوا ٍت‪َ ،‬و َق ْد ِك ْدنا نَ ْنسى الس ّجا َدةَ‪ ،‬إ ِلّا حي َن َن ْفتَ ِق ُد عدم وجودھا على ِجدا ِرنا في‬ ‫الشتا ِء‪َ ،‬وكا َن آ ِخ َر َشي ٍء َنتَوق ُعه أ ْن نُ ْصبحِ ذا َت َصبا ٍح‪َ ،‬ف َن ِج َد الس ّجا َد َة َك ْو َم ًة أ َما َم البا ِب‪َ ،‬و َق ْد شُك ْت فيھا‬ ‫َو َرقَ ٌة َصغي َرةٌ‪َ ،‬وكا َن ْت أ ُّمي أ َو َل َم ْن َرآھا ھُنا َك‪ ،‬حي َن َفتَ َح ْت البا َب ِلبائ ِع ال َحلي ِب‪َ ،‬فصا َح ْت َد ِھ َش ًة‪َ ،‬وما‬

‫َصد َق ْت َع ْي َن ْيھا‪َ ،‬وا ْن َدفَ َع ْت تَ ُھز أبَي ب ِع ْن ٍف َحتّى يَ ْستَ ْي ِق َظ ‪َ ،‬فقا َم‪َ ،‬وكانَ ِت ال َو َرقَةُ ما تَزا ُل في َمكا ِنھا إ ِذ‬ ‫أ ْح َج َم ْت أ ُّمي َع ْن فَ ْت ِحھا َق ْب َل أ ْن يَرى أبَي الس ّجا َد َة وقد تَ َكو َم ْت أ َما َم البا ِب‪.‬‬ ‫لَ َق ْد ا ْعتَ َر َف وا ِضعُھا أ َن السما َء أ ْم َط َر ْت َع َل ْيه ذا َت َل ْي ٍل ‪َ ،‬ولما َرفَ َع َرأْ َسه ‪ ،‬لا َح َظ ‪-‬بِ ِم ْقدا ِر ما َس َم َح َله‬ ‫ِم ْصبا ُح ال ّشا ِرعِ ‪ -‬أ َن ثَم َة َس ّجا ًدا َم ْبسو ًطا َعلى إفِري ِز ھذا ال َب ْي ِت‪َ ،‬وقَ ْد َو َق َف أ َما َم الس ّجا َد ِة ال ّسا ِق َط ِة‬ ‫ُمتَ َرد ًدا‪ ،‬ثُم ل ْم يَتَ َحر ْج آ َخ َر الأ ْم ِر ِم ْن َح ْمل ِھا‪ ،‬شا ِع ًرا بِأ َن الأ ْم َر لا َي ْخلو تَما ًما ِم ْن ق ْبحِ الس ِر َق ِة‪َ ،‬و َلقَ ْد‬ ‫ا ْحتَفَ َظ ِبھا َطوا َل ھ ِذ ِه ال ُمد ِة‪َ ،‬ول ِكنه َع َز َم ُم َؤخ ًرا َعلى أ ْن يَتو َب إ ِلى َربه ‪َ ،‬وأ ْن َي ْجعَ َل تَ ْو َبتَه َم ْقرو َنةً‬ ‫بِأ َدا ِء الف ُرو ِض‪َ ،‬فلما َھم ِبأ َدا ِء َصلاتِه الأولى ا ْختا َر ھ ِذ ِه الس ّجا َد ِة‬ ‫لسجود ِه ‪ ،‬إ ِلّا أ َنه حي َن َف َر َشھا َو َش َر َع في الصلا ِة‪ ،‬أ َحس َكأ َن َھزةَ‬ ‫َك ْھ ُربا ٍء تَ ُرج ِج ْس َمه َر ًّجا َعنيفًا‪َ ،‬ك ْي َف َي ْب َدأ تَ ْوبَتَه ِبالصلا ِة َعلى‬ ‫َسجا َد ٍة َم ْسروق ٍة؟!‪َ ...‬وھ َكذا لَفھا َوأ َعا َدھا را ِجيًا َﷲ ألا َي ْحتَ ِس َب‬ ‫ِف ْعلَتَه ِم ّما لا ُي ْغتَفَ ُر ِم َن الذنو ِب‪.‬‬ ‫ذل ِك كا َن َم ْضمو ُن ال ِرسالَ ِة‪َ ،‬ولَ َق ْد كانَ ْت َف ْر َحتُنا بالسجا َد ِة تَفو ُق‬ ‫ُح ْز َننا َعلى َضيا ِعھا‪،‬‬ ‫أما أمي فَ َق ْد ا ْنفَعَل ْت َكعا َدتِھا‪َ ،‬وأما أ َبي ِفإنِه ل ْم َيق ْل َش ْيئًا‪ ،‬بَ ْل َحد َق في ال ِرسا َل ِة‪ ،‬ثُم َطواھا ِب ُھدو ٍء‪َ ،‬و َر َف َع‬ ‫السجا َدةَ َو َح َمل َھا إ ِلى زا ِويَ ٍة ِم ْن َب ْيتِنا َورا َح يُ َصل ّي‪ .....‬أ َج ْل َل َق ْد َغدا أ َبي ُم َص ِّليًا ُموا ِظ ًبا ُم ْن ُذ ذل ِك الصبا ِح‪.‬‬

‫الأ ْسئِلةَ‪:‬‬ ‫‪ -1‬ا ْشتَرى الوال ِد السجا َدةَ ِم ْن ‪ :‬ـــــــ‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‪ -‬با ِك ْستان‪.‬‬ ‫ب‪ - -‬أ ْفغانِ ْستان‪.‬‬ ‫ت‪ - -‬تُ ْر ِكيّا‪.‬‬ ‫ث‪ - -‬الصين‪.‬‬ ‫ـــــــ‬ ‫‪َ -2‬م ْن ھُ َو أ ْكثَ ُر الأ ْشخا ِص أ َسفًا َعلى فَ ْق ِد الس ّجا ّد ِة؟ َول ِماذا؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬ ‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬ ‫‪ -3‬كا َن ُح ْز ُن الأ ْولا ِد َعلى فَ ْق ِد الس ّجا ّد ِة َخفيفًا ‪ ،‬ا ْذ ُك ْر ِم َن النص َدليلًا َعلى ذل ِك‪.‬‬ ‫ـــــــ‬ ‫‪2‬‬ ‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬ ‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬ ‫‪ \" -4‬إ ْذ كا َن ْت أ ُّمي قَ ْد َن َش َر ْت بَ ْع َض ِق َط ِع الس ّجا ِد َوالأ ْب ِس َط ِة َعلى إفِري ِز الش ْرفَ ِة‪ ،‬بِقَ ْص ِد تَ ْشمي ِسھا ‪\"..‬‬ ‫يَ ُدل ھذا ال ِف ْع ُل َعلى‪:‬‬ ‫أ‪ِ -‬ح ْر ِصھا َعلى النظا َف ِة‪.‬‬ ‫ـــــــ‬ ‫ب‪َ -‬خ ْو ِفھا ِم َن الأ ْمرا ِض‪1 .‬‬ ‫ج‪ -‬ا ْن ِصرا ِم الشتا ِء‪.‬‬

‫د‪ -‬التباھي بِالس ّجا َد ِة‪.‬‬ ‫ـــــــ‬ ‫‪ِ 5‬ع ْن َدما لا َح َظ ِت الأ ُم ا ْخ ِتفا َء السجا َد ِة تَبا َد َر إ ِلى ِذ ْھن ِھا‬ ‫‪1‬‬ ‫أنَھا‪:‬‬ ‫أ‪ -‬سُ ِرقَ ْت‪.‬‬ ‫ب‪ -‬ا ْن َز َلقَ ْت َعلى الأ ْر ِض‪.‬‬ ‫ج‪ -‬طا َر ْت بَعي ًدا‪.‬‬ ‫د‪ -‬أ ْد ِخل ْت إ ِلى البَ ْي ِت ‪.‬‬ ‫‪ِ -6‬م ْن َم ْضمو ِن ال ِرسال ِة نَ ِج ُد أ َن الر ُج َل أ َخ َذ الس ّجا َدةَ‪:‬‬ ‫ـــــــ‬ ‫أ‪ِ -‬لأنَه أ َرا َد أ ْن َيبيعَھا‪1 .‬‬ ‫ب‪ِ -‬ل ُي ّصل ّي ّعلَ ْيھا‪.‬‬ ‫ج‪ِ -‬ل َي ْحتَ ِم َي بِھا ِم َن ال َم َط ِر‪.‬‬ ‫د‪ِ -‬ليُ َزي َن ِبھا بَ ْيتَه‪.‬‬ ‫‪َ \" -7‬والواقِ ُع أ َن أقدا َم ال ّساب ِلة لا تَ ْنقَ ِط ُع َحتّى في ال ّل ْي ِل\" ال َكل ِم ُة ال تي تَ ْحتَھا َخطٌ تَ ُدل‬ ‫ُعلى‪:‬‬ ‫ـــــــ‬ ‫أ‪ -‬ال ّسا ِھري َن‪1 .‬‬ ‫ب‪ -‬ال ّسا ِئقي َن‪.‬‬ ‫ج‪ -‬ال ّسا ِرقي َن‪.‬‬ ‫د‪ -‬ال ّسائِري َن‪.‬‬

‫ـــــــ‬ ‫‪ -8‬أ َعا َد ال ّسا ِر ُق الس ّجا َدةَ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‪ِ -‬لأ َنه تا َب إ ِلى ِﷲ‪.‬‬ ‫ـــــــ‬ ‫‪3‬‬ ‫ب‪ِ -‬ل َخ ْوفِه ِم َن ال ُّ ش ْر َط ِة‪.‬‬ ‫ـــــــ‬ ‫ج‪ِ -‬لأ َنھا َب ِليَ ْت‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫د‪ِ -‬لأ َنھا ل ْم تُ ْع ِج ْبه‪.‬‬ ‫‪َ -9‬و َر َد ْت في النص ا ْستِ ْخداما ٌت َعدي َدةٌ ل ِلس ّجا َد ِة‪َ ،‬حد ْد ثَلاثَةَ ا ْستِ ْخداما ٍت ل َھا‪.‬‬ ‫أ‪ -‬ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬ ‫ب‪-‬‬ ‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬ ‫ج‪-‬‬ ‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬ ‫‪َ -10‬رت ِب الأ ْحدا َث التّا ِل َيةَ َح ْس َب ُورو ِدھا في ا ِلقص ِة‪:‬‬ ‫ـــــــــــــ َضيا ُع الس ّجا َد ِة‪.‬‬ ‫ـــــــــــــ بَ ْھ َج ُة الأس َر ِة بِ َع ْو َد ِة الس ّجا َد ِة‪.‬‬ ‫ـــــــــــ ُح ْز ُن العائِل ِة َعلى الس ّجا َد ِة ال ّضائِ َع ِة‪.‬‬ ‫ـــــــــــــ ِسر َضياعِ الس ّجا َد ِة‪.‬‬ ‫ـــــــــــــ تَ ْو َب ُة ال ّسا ِر ِق‪.‬‬

‫‪ -11‬ل ِماذا َشعَ َر ال ّسا ِر ُق ِب َھز ٍة تَرج ِج ْس َمه حي َن َش َر َع في َصلاتِه ؟ ـــــــ‬ ‫‪2‬‬ ‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬ ‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬ ‫‪ -12‬ما الد ْر ُس الذي تَعَل َمه الأ ُب ِم َن الرسا َل ِة؟ ـــــــ‬ ‫‪2‬‬ ‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬ ‫انتھت الأسئلة‬

‫الإجابة النموذجية‪:‬‬ ‫‪-1‬ا ْشتَرى الوال ِد السجا َد َة ِم ْن ‪:‬‬ ‫أ‪ -‬با ِك ْستان‪.‬‬ ‫ب‪ -‬أ ْفغا ِن ْستان‪.‬‬ ‫ج‪ -‬تُ ْر ِكيّا‪.‬‬ ‫د‪ -‬الصين‪.‬‬ ‫‪َ -2‬م ْن ھُ َو أ ْكثَ ُر الأ ْشخا ِص أ َس ًفا َعلى َف ْق ِد الس ّجا ّد ِة؟ َول ِماذا؟‬ ‫الأب ‪ ،‬لأن ذلك فوت علیه الفرصة لیتحدث فیها إلى الزائرین عن زیارته لباكستان ‪.‬‬ ‫‪ -3‬كا َن ُح ْز ُن الأ ْولا ِد َعلى َف ْق ِد الس ّجا ّد ِة َخفيفًا ‪ ،‬ا ْذ ُك ْر ِم َن النص َدليلًا َعلى ذل ِك‪.‬‬ ‫وجمنا نحن الأولاد ولكن وجومنا لم یقعدنا عن تناول طعام الافطار بشهیة‪.‬‬ ‫‪ \" -4‬إ ْذ كا َن ْت أ ُّمي َق ْد َن َش َر ْت بَ ْع َض قِ َطعِ الس ّجا ِد َوالأ ْب ِس َط ِة َعلى إ ِفري ِز الش ْر َف ِة‪ ،‬بِ َق ْص ِد تَ ْشمي ِسھا ‪َ \"..‬ي ُدل‬ ‫ھذا ال ِف ْع ُل َعلى‪:‬‬ ‫أ‪ِ -‬ح ْر ِصھا َعلى النظا َف ِة‪.‬‬ ‫ب‪َ -‬خ ْو ِفھا ِم َن الأ ْمرا ِض‪.‬‬ ‫ج‪ -‬ا ْن ِصرا ِم الشتا ِء‪.‬‬ ‫د‪ -‬التباھي ِبالس ّجا َد ِة‪.‬‬

‫‪ِ -5‬ع ْن َدما لا َح َظ ِت الأ ُم ا ْخ ِتفا َء السجا َد ِة تَبا َد َر إ ِلى ِذ ْھن ِھا أنَھا‪:‬‬ ‫أ‪ -‬سُ ِر َق ْت‪.‬‬ ‫ب‪ -‬ا ْن َزلَقَ ْت َعلى الأ ْر ِض‪.‬‬ ‫ج‪ -‬طا َر ْت بَعي ًدا‪.‬‬ ‫د‪ -‬أ ْد ِخل ْت إ ِلى البَ ْي ِت ‪.‬‬ ‫‪ِ -6‬م ْن َم ْضمو ِن ال ِرسال ِة َن ِج ُد أ َن الر ُج َل أ َخذَ الس ّجا َدةَ‪:‬‬ ‫أ‪ِ -‬لأنَه أ َرا َد أ ْن يَبيعَھا‪.‬‬ ‫ب‪ِ -‬ليُ ّصل ّي ّعلَ ْيھا‪.‬‬ ‫ج‪ِ -‬ليَ ْحتَ ِم َي بِھا ِم َن ال َم َط ِر‪.‬‬ ‫د‪ِ -‬ل ُي َزي َن ِبھا بَ ْيتَه‪.‬‬ ‫‪َ \" -7‬والواقِ ُع أ َن أقدا َم ال ّساب ِلة لا تَ ْنقَ ِط ُع َحتّى في اللّ ْي ِل\" ال َكل ِم ُة ال تي تَ ْحتَھا َخ ٌط تَ ُدل‬ ‫عُلى‪:‬‬ ‫أ‪ -‬ال ّسا ِھري َن‪.‬‬ ‫ب‪ -‬ال ّسائِقي َن‪.‬‬ ‫ج‪ -‬ال ّسا ِرقي َن‪.‬‬ ‫د‪ -‬ال ّسا ِئري َن‪.‬‬

‫‪-8‬أ َعا َد ال ّسا ِر ُق الس ّجا َدةَ‪:‬‬ ‫أ‪ِ -‬لأ َنه تا َب إ ِلى ِﷲ‪.‬‬ ‫ب‪ِ -‬ل َخ ْو ِفه ِم َن الش ْر َط ِة‪.‬‬ ‫ج‪ِ -‬لأنَھا َب ِل َي ْت‪.‬‬ ‫د‪ِ -‬لأ َنھا ل ْم تُ ْع ِج ْبه‪.‬‬ ‫‪َ -9‬و َر َد ْت في النص ا ْس ِت ْخداما ٌت َعدي َدةٌ ل ِلس ّجا َد ِة‪َ ،‬حد ْد ثَلاثَةَ ا ْس ِت ْخداما ٍت ل َھا‪.‬‬ ‫‪ .1‬تعلیقها على الحائط (لغرض الزینة‪).‬‬ ‫‪ - .2‬الصلاة علیها‪.‬‬ ‫‪ - .3‬الاحتماء بها من المطر‪.‬‬ ‫‪-10‬رت ِب الأ ْحدا َث التّا ِليَةَ َح ْس َب ُورو ِدھا في ا ِلقص ِة‪:‬‬ ‫ـ‪ 2‬ـ ضیاع السجادة‪.‬‬ ‫ـ‪ 4‬ـ بهجة الأسرة بعودة السجادة ‪.‬‬ ‫ـ‪ 1‬ـ حزن العائلة على السجادة الضائعة ‪.‬‬ ‫ـ‪ 3‬ـ سر ضیاع السجادة ‪.‬‬

‫‪-11‬ل ِماذا َش َع َر ال ّسا ِر ُق بِ َھز ٍة تَرج ِج ْس َمه حي َن َش َر َع في َصلا ِته ؟‬ ‫لأنه تساءل كیف یبدأ توبته بالصلاة على سجادة مسروقة‪.‬‬ ‫‪-12‬ما الد ْر ُس الذي تَعَل َمه الأ ُب ِم َن الرسا َل ِة؟‬ ‫تعلم أن التوبة الحقیقیة تكون مقرونة بأداء الفروض‪.‬‬ ‫أو‪ /‬تعلم أن الوظیفة الحقیقیة للسجادة بجب أن یكون أداء الصلاة علیها‪ ،‬لا تعلیقها‬ ‫والتفاخر باقتنائها‪.‬‬ ‫أو‪ /‬تعلم أن القیمة الحقیقیة لممتلكاتنا الشخصیة ترتبط بقیمتها المعنویة‪ ،‬ولیس بقیمتها المادیة‪.‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook