Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore مشروع تدبر ٣٠ جزءاً

مشروع تدبر ٣٠ جزءاً

Published by alsareah2, 2019-04-24 00:43:04

Description: مشروع تدبر ٣٠ جزءاً

Search

Read the Text Version

‫تصميم ‪ :‬فاطمة السليم‬

‫الهدف من ا(شروع‪:‬‬ ‫• إبراز عظمة القرآن‪ ,‬وأثره ف إسعاد الناس وهدايتهم‪.‬‬ ‫• تيسير فهم القرآن الكري ل‪F‬مة‪ ,‬وربطها ف جميع نواحي ا‪P‬ياة‪.‬‬ ‫• تربية ا‪R‬مة وتزكيتها‪ ,‬وحل مشك‪W‬تها من خ‪W‬ل ا[نهج القرآني‬ ‫طرق مقترحة ل‪3‬ستفادة من ا(شروع‪:‬‬ ‫• عرض الوقفات مع ا‪R‬سرة وا‪R‬بناء ف ليالي رمضان ) كل يوم جزء (‬ ‫• طرح السؤال التدبري حول ا‪h‬زء ومناقشة ا‪i‬جابات معهم من الغد‬ ‫وتشجيعهم على ا‪n‬جابة‬ ‫• ا‪P‬ث على العمل بالوقفات التدبرية‬ ‫نسأل ال أن يكتب به النفع والقبول‬ ‫إدارة مجالس ا[تدبرين‬

‫ا\"زء ا‪%‬ول ‪:‬‬ ‫‪}-١‬ا َّلذينَ َي ُظ ّنو َن َأ َّنهُم مُ‪4‬قو َر ِّبهِم َو َأ َّنهُم ِإ َليهِ راجِعو َن{‬ ‫اليقي بلقاء ل يزهدك ف هذه الدنيا‬ ‫‪َ }-٢‬و ِإذْ َيرْ َف ُع ِإبْرَاهِيمُ ا ْلقَوَا ِعدَ مِنَ ا ْل َب ْيتِ َو ِإسْ َما ِعيلُ َر َّب َنا َتقَ َّبلْ مِ َّنا ۖ‪{..‬‬ ‫هكذا هو العارف بال‪ ,,‬على وجلٍ من القبول‪..‬‬ ‫السؤال‬ ‫آية كر‪b‬ة ف ا‪c‬زء ا‪d‬ول تد ّل على استحباب بشارة ا‪j‬ؤمني?‬ ‫ا‪c‬واب‪ :‬آية ‪ ٢٥‬من سورة البقرة‬ ‫ا\"زء الثاني ‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬فاسْ َت ِبقُوا ا‪ْ َn‬يرَاتِ{‬ ‫أنت ف مضمار السباق فكن حيثما تود أن يراك ال تعالى واعمل ‪v‬خرتك فإنها دار البقاء وا‪j‬ستقبل‬ ‫الدائم‬ ‫*روائع القرأن‬ ‫‪َ }-٢‬ف ِإ ِّني َقرِيبٌ{‬ ‫من ذاق طعم القرب من ال لم يأنس بالبعد أبد ًا\"‬ ‫*عقيل الشمري‬ ‫السؤال‬ ‫آية كر‪b‬ة ف ا‪c‬زء الثاني فيها دليل على نعيم البرزخ وعذابه?‬ ‫ا‪c‬واب ‪ ١٥٤‬من سورة البقرة‬

‫ا\"زء الثالث ‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬ر َّبنا ) ُتزِغ ُقلو َبنا َبع َد ِإذ هَ َدي َتنا{‬ ‫الهداية للحق رزق يُساق من ال إلى القلوب الصادقة ‪..‬‬ ‫اللهم اهدنا وثبتنا‬ ‫‪ِ }-٢‬إ َّن ٱلَ ) َيخْفَىٰ َع َل ْيهِ شَىْءٌ{‬ ‫فأين تذهب إذا أردت أن تعصيه ?!‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪c‬زء الثالث دليلٌ على أن أشرف العلوم علم التوحيد?‬ ‫ا‪c‬واب آية ‪ ١٨‬من سورة آل عمران‬ ‫ا\"زء الرابع ‪:‬‬ ‫‪ُ } -١‬كلُّ َنف ٍس ذائِقَةُ ا َ‪u‬وتِ {‬ ‫لنستع ْد لهذه اللحظة بكل ما ‪y‬لك ‪..‬‬ ‫نسأل ال حسن ا{تام وطيب ا}ثر بعد الرحيل‬ ‫‪َ } -٢‬و ِإ‪y‬ا ُتوَ َّفو َن ُأجو َر ُكم َيومَ القيامةِ {‬ ‫الوفاء التام ف اخرة ‪ ,‬ف‪É Ç‬رص على جزاء الدنيا‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪c‬زء الرابع دليل على أن اختيار ال غالب على اختيار العبد?‬ ‫ا‪c‬واب ‪ ١٢٨‬من آل عمران‬

‫ا\"زء ا‪%‬امس‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬يس َتخفو َن مِنَ ال ّناسِ َو‪َ 5‬يس َتخفو َن مِنَ الِ َوهُوَ مَعَهُم ِإذ ُي َب ِّيتو َن ما ‪َ 5‬يرضى مِنَ القَو ِل َوكا َن الُ‬ ‫‪F‬ا يَع َملو َن مُحي ًطا{‬ ‫‪M 5‬عل ال أهون الناظرين إليك‬ ‫‪َ }-٢‬و َكفى ِبالِ َوكي‪{T‬‬ ‫الوكيل جل ج‪T‬له ‪ :‬تكفل بأرزاق خلقه وحاجاتهم ‪ ,‬ومحياهم و`تاهم‪..‬‬ ‫ف‪b T‬مل ف قلبك هم ًا وكفى بال وكي‪T‬‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪e‬زء ا‪h‬امس‪ :‬آية كر‪l‬ة فيها ‪:‬‬ ‫ينهى تعالى ا‪m‬ؤمني عن أن يتمنى بعضهم ما فضل ال به غيره من ا‪t‬مور ا‪m‬مكنة وغير ا‪m‬مكنة‪.‬‬ ‫ا‪e‬واب ) ‪ (٣٢‬من سورة النساء‬ ‫ا\"زء السادس ‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬و ِإذا سَ ِمعوا ما ُأنزِ َل ِإ َلى الرَّسو ِل َترى َأع ُي َنهُم َتفيضُ مِنَ ال َّدم ِع `ّا َعرَفوا مِنَ ا~َقِّ {‬ ‫العلم وا‪m‬عرفة بال تورث خشو ًعا ف القلب‬ ‫‪-٢‬بقدر حظ قلبك من القرآن بقدر حظه من النور‪.‬‬ ‫} َو َأنزَ ْل َنا ِإ َل ْيكُ ْم ُنور ًا مُ ِبين ًا{*‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪e‬زء السادس‪ :‬آية كر‪l‬ة فيها ‪:‬‬ ‫أ ّن الكتاب والسنة كافيي كل الكفاية‪ ,‬ف أحكام الدين أصوله وفروعه‪.‬‬ ‫أذكري ا‪ä‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪e‬واب‪ (٣) :‬من سورة ا‪m‬ائدة‬

‫ا\"زء السابع‪:‬‬ ‫‪-١‬كلما ه ّمت نفسك ‪-‬عصية ردد‪:‬‬ ‫} ُقل ِإ ّني َأخافُ ِإن َع َصيتُ َر ّبي َعذابَ َيومٍ َعظي ٍم{‬ ‫‪ِ }-٢‬ل َيع َل َم الُ مَن َيخا ُفهُ ِبالغَيبِ{‬ ‫عبادات ا‪X‬فاء تعي على الثبات ; وذنوب ا‪X‬لوات تقود ل‪b‬نتكاسات‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪g‬زء السابع‪ :‬آية كر‪l‬ة فيها ‪:‬‬ ‫من أعظم ا‪n‬يات تفصي ً‪ b‬لعلمه ا‪p‬يط‪ ,‬وأنه شامل للغيوب كلها‪ ,‬التي يطلع منها ما شاء من خلقه‪.‬‬ ‫ا‪g‬واب‪ (٥٩) :‬ا‪x‬نعام‬ ‫ا\"زء الثامن ‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬ر ُّبكُم ذو َرح َمةٍ واسِعَةٍ {‬ ‫آية تبعث ا‪x‬مل لليائسي فتأملوها‪...‬‬ ‫سبحانك ربي ما أرحمك‬ ‫‪-٢‬أفضل الدعاء أخفاه وأخشاه !‬ ‫}ادْ ُعو ْا َر َّبكُ ْم َت َضرُّ ًعا َوخُفْ َيةً {*‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪g‬زء الثامن‪ :‬آية كر‪l‬ة قال عنها بعض السلف‪ :‬أهل ا‪g‬نة ‪Ü‬وا من النار بعفو ال‪ ,‬وأدخلوا ا‪g‬نة‬ ‫برحمة ال‪ ,‬واقتسموا ا‪á‬نازل وورثوها با‪x‬عمال الصا‪ä‬ة وهي من رحمته‪ ,‬بل من أعلى أنواع رحمته?‬ ‫ا‪g‬واب )‪ (٤٣‬ا‪x‬عراف‬

‫ا\"زء التاسع‪:‬‬ ‫‪-١‬إذا ه ّمت نفسك بأذية من آذاك‪ ,‬وقرأت هذه ا=ية ‪ } :‬خُ ِذ ا ْلعَفْوَ َو ْأمُرْ ِبا ْلعُرْفِ َو َأ ْعرِضْ َعنِ ا‪َJ‬اهِ ِليَ{‬ ‫قف وتأملّ كيف كان تأثر من سبقونا مع هذه ا=ية‬ ‫‪َ }*-٢‬وا ْع َل ُموا أ َّن الَ َيحُو ُل َبيَ ا َ\\رْءِ وقلبه {‬ ‫_ تعجب بعملك فا‪c‬عمال با‪d‬واتيم !‬ ‫اللهم نسألك الثبات حتى ا\\مات ‪.‬‬ ‫*روائع القران‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪J‬زء التاسع‪ :‬آية كر‪o‬ة فيها أ ّن حياة القلب والروح بعبودية ال تعالى ولزوم طاعته وطاعة رسوله صلى ال‬ ‫عليه وسلم على الدوام‪.‬‬ ‫أذكري ا=ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪J‬واب )‪ (٢٤‬ا‪c‬نفال‬ ‫ا\"زء العاشر ‪:‬‬ ‫‪{ْ _}-١‬زَ ْن ِإ َّن الَ مَعَ َنا (‬ ‫متى ماتعلقت القلوب بخالق السماوات ‪ ,‬أرتوت من نبع ا‪c‬من والطمأنينة والثبات‬ ‫*تأم‪Ä‬ت قرآنية‬ ‫‪َ }-٢‬ف َما مَ َتا ُع ٱ‪َ َÇ‬يوا ِة ٱل ُّد ْن َيا ِفى ٱ=خِرَ ِة ِإ_ َقلِيلٌ {‬ ‫_ تنال راحة ا=خرة إ_ بنصب الدنيا*‬ ‫*القرآن تدبر وعمل‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪J‬زء العاشر ‪ :‬آية كر‪o‬ة وفيها أن السكينة ما يجعله ال ف القلوب وقت الق‪Ä‬قل والز_زل‬ ‫وا\\فظعات‪â ,‬ا يثبتها‪ ,‬ويسكنها ويجعلها مطمئنة‪ ,‬وهي من نعم ال العظيمة على العباد‪.‬‬ ‫ا‪J‬واب )‪ (٢٦‬التوبة‬

‫ا\"زء ا‪%‬ادي عشر‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬و َظ ُّنوا َأن ‪ ,‬مَ ْلجَ َأ مِنَ الِ ِإ‪ِ ,‬إ َل ْيهِ {‬ ‫ع‪:‬مة ا<ير وزوال الشدة‪ ,‬إذا تعلق القلب بال تعالى تعلق ًا تاما‪ ,‬وانقطع عن ا‪Q‬لوقي‬ ‫‪-٢‬بقدر إ‪V‬انك يهديك ربك فالهداية درجات كما أن ا`‪V‬ان درجات‪.‬‬ ‫} َيهْ ِديهِ ْم َر ُّبهُ ْم ِب ِإ‪َV‬ا ِنهِ ْم{‬ ‫*محمد الربيعة‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪e‬زء ا‪h‬ادي عشر ‪ ..‬مثلٌ من أحسن ا‪o‬مثلة‪ ,‬وهو مطابق ‪h‬الة الدنيا‪ ,‬فإن لذاتها وشهواتها وجاهها‬ ‫ونحو ذلك يزهو لصاحبه إن زها وق ًتا قصيرًا‪ ,‬فإذا استكمل وت اضمحل‪ ,‬وزال عن صاحبه‪ ,‬أو زال صاحبه‬ ‫عنه‪ ,‬فأصبح صفر اليدين منها‪} ,‬تلئ القلب من همها وحزنها وحسرتها‪.‬‬ ‫أذكري اية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪e‬واب )‪ (٢٤‬يونس‬ ‫ا\"زء الثاني عشر ‪:‬‬ ‫‪ِ }-١‬إنْ ُأ ِريدُ ِإ‪ َّ,‬ا`ِ ْص‪:‬حَ مَا اسْ َت َطعْتُ َومَا َتوْ ِفيقِي ِإ‪ِ َّ,‬بالِ{‬ ‫إذا حققتَ ف عملك أي إ‪á‬از‪ ,‬فاعلم أنك ‪ ,‬شيء لو‪ ,‬فضل ال وتوفيقه*‬ ‫‪-٢‬إذا كان خليل الرحمن كثير التوبة وا`نابة إلى ال سبحانه فما بالنا نقصر ف التوبة وا`نابة ?!‬ ‫} ِإ َّن ِإبراهيمَ ‪َh‬لي ٌم َأ ّوا ٌه مُنيبٌ{‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪e‬زء الثاني عشر ‪...‬‬ ‫ّ‪ç‬ا ذكر ال تعالى من أخبار ا‪o‬نبياء‪ ,‬ذكر ا‪h‬كمة ف ذكر ذلك‪ ,‬وهي تثبيت القلب ليطمئن ويثبت‬ ‫ويصبر كما صبر أولو العزم من الرسل‪ ,‬فإن النفوس تأنس با‪,‬قتداء‪ ,‬وتنشط على ا‪o‬عمال‪ ,‬وتريد‬ ‫ا‪ç‬نافسة لغيرها‪..‬‬ ‫أذكري اية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪e‬واب )‪ (١٢٠‬هود‬

‫ا\"زء الثالث عشر‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬و ِإذْ َت َأذَّ َن َر ُّبكُ ْم َل ِئنْ شَكَرْ ْت ‪ِ َ7‬زي َد َّنكُ ْم{‬ ‫العطاء مقرون بالشكر ‪ ,‬فكلما زاد الشكر ; زاد العطاء‬ ‫*روائع القرآن‬ ‫‪َ }-٢‬و ُينفِقُوا ‪َّQ‬ا َر َز ْق َناهُ ْم سِرّ ًا َو َع‪ِ W‬ن َيةً {‬ ‫قدم السر على الع‪W‬نية ‪7‬نه ادعى ل^خ‪W‬ص فما أنبل عمل ا‪d‬ير با‪d‬فاء‬ ‫بعيدا عن أضواء الع‪W‬نية ‪.‬‬ ‫*ليدبّرواآيـاتـه‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪h‬زء الثالث عشر ‪...‬‬ ‫آية كر‪m‬ة وفيها يخبر تعالى عن أعمال الكفار التي عملوها‪ ..‬بأنها ف ذهابها وبط‪W‬نها واضمح‪W‬لها‬ ‫كاضمح‪W‬ل الرماد ‪,‬‬ ‫أذكري ا‪u‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪h‬واب ) ‪ (١٨‬ابراهيم‬ ‫ا\"زء الرابع عشر ‪:‬‬ ‫‪}-١‬ا َّلذينَ َت َتوَ ّفاهُ ُم ا َ|‪W‬ئِكَةُ َط ِّيبيَ {‬ ‫طابت قلوبهم ‪Å‬عرفة ال ومحبته‪ ,‬وألسنتهم بذكره والثناء عليه‪ ,‬وجوارحهم بطاعته وا‪Ü‬قبال عليه‪.‬‬ ‫*السعدي‪-‬رحمه ال ووالدي‪-‬‬ ‫‪-٢‬ا|ؤمن إذا تذكر أنه مسؤول أمام ال تعالى‪ -‬قوله وفعله‪ -‬فإنه يحذر من قول السوء وعمله‪:‬‬ ‫} َتالِ َل ُتس َأ ُلنَّ َع ّما ُكن ُتم َتف َترو َن‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪h‬زء الرابع عشر ‪...‬آية كر‪m‬ة فيها ا‪7‬مر با‪Ü‬كثار من ذكر ال وتسبيحه و‪â‬ميده والص‪W‬ة فإن ذلك‬ ‫يوسع الصدر ويشرحه‪.‬‬ ‫أذكري ا‪u‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪h‬واب )‪ (٩٨‬ا‪ç‬جر‬

‫ا\"زء ا‪%‬امس عشر‪:‬‬ ‫‪ -١‬أن كل ما ف هذه ا‪-‬ياة من جمال إ‪5‬ا هو إلى زوال ‪.‬‬ ‫} َو ِإ َّنا ?َا ِع ُلو َن مَا َع َل ْيهَا َصعِيد ًا جُرُز ًا {‬ ‫فلنلتمس نعيما ‪ N‬يحول و‪ N‬يزول ‪.‬‬ ‫*إبراهيم العقيل‬ ‫‪َ }-٢‬و َأ َّن السّا َعةَ ‪َ N‬ريبَ فيها{‬ ‫متى ما استقرتْ هذه ا‪-‬قيقة ف قلبك‪ ,‬أحسنت ا‪N‬ستعداد بالعمل الصالح‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا?زء ا‪h‬امس عشر ‪...‬آية كر‪k‬ة فيها أن ال تعالى مطلع على ما أكنته سرائركم من خير وشر وهو ‪N‬‬ ‫ينظر إلى أعمالكم وأبدانكم وإ‪5‬ا ينظر إلى قلوبكم وما فيها من ا‪h‬ير والشر‪.‬‬ ‫أذكري ا‪x‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا?واب ) ‪ (٢٥‬ا‪N‬سراء‬ ‫ا\"زء السادس عشر ‪:‬‬ ‫‪}-١‬طه*مَا َأنْزَ ْل َنا َع َل ْيكَ ا ْلقُرْآ َن ِل َتشْقَى {‬ ‫‪ .‬أعظم طريق للسعادة القرآن الكري‬ ‫‪-٢‬العبادة تاج إلى صبر ومجاهدة ‪ ,‬فدرب نفسك على ذلك ‪َ } :‬فاع ُبد ُه َواص َط ِبر ِلعِبادَ ِتهِ{*‬ ‫*القرآن تدبر و عمل‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا?زء السادس عشر ‪...‬آية كر‪k‬ة فيها إشارة إلى أن العبد إذا رأى من نفسه طموحا إلى زينة‬ ‫الدنيا‪ ,‬وإقبا‪ N‬عليها‪ ,‬أن يذكرها ما أمامها من رزق ربه‪ ,‬وأن يوازن بي هذا وهذا‪.‬‬ ‫أذكري ا‪x‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا?واب ) ‪ (١٣١‬طه‬

‫ا\"زء السابع عشر‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬و َن ْب ُلو ُك ْم ِبالشَّرِّ َوا‪ْ َ4‬يرِ ِف ْت َنةً َو ِإ َل ْي َنا ُترْجَعُو َن {‬ ‫ف الدنيا ا‪B‬بت‪C‬ء وف ا‪E‬خرة ا‪H‬زاء ‪ ,‬والعاقبة ‪L‬ن آمن وصبر وشكر‪.‬‬ ‫*فرائد قرآنية‬ ‫‪ُ }-٢‬كلُّ َنفْ ٍس ذَا ِئقَةُ ا َ‪L‬وْتِ{‬ ‫الدنيا متاع زائل ‪ ,‬ومايؤثر الدنيا على ا‪E‬خرة إ‪ c‬ضعيف العقل‪.‬‬ ‫*فوائد القرآن‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪H‬زء السابع عشر ‪...‬آية كر‪h‬ة فيها وجوب احترام ا‪m‬رم‪ ,‬وشدة تعظيمه‪ ,‬والتحذير من إرادة ا‪L‬عاصي‬ ‫فيه وفعلها‬ ‫أذكري ا‪E‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪H‬واب ) ‪ (٢٥‬ا‪m‬ج‬ ‫ا\"زء الثامن عشر ‪:‬‬ ‫‪ُ }-١‬قل ِّل ْل ُمؤْمِ ِنيَ َيغُ ُّضوا مِنْ َأبْ َصا ِرهِمْ {‬ ‫\"سُ ِئل أحد السلف ب يستعان على غض البصر? قال بعلمك أن نظر ال إليك أسبق من نظرك إلى ما تنظر ‪\".‬‬ ‫‪َ }-٢‬و ْ‪ä‬سَ ُبو َنهُ هَ ِّي ًنا َوهُوَ ِعن َد الِ َع ِظي ٌم{‬ ‫قال ابن سيرين‪ :‬وال ‪ c‬أبكى على ذنب أذنبته ولكن ابكى على ذنب كنت أحسبه هي وهو عند ال َع ِظيم‪.‬‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪H‬زء الثامن عشر ‪...‬آية كر‪h‬ة فيها الزجر البليغ‪ ,‬عن تعاطي بعض الذنوب على وجه التهاون بها‪ ,‬فإن‬ ‫العبد ‪ c‬يفيده حسبانه شيئا‪ ,‬و‪ c‬يخفف من عقوبة الذنب‪ ,‬بل يضاعف الذنب‪ ,‬ويسهل عليه مواقعته مرة‬ ‫أخرى‬ ‫أذكري ا‪E‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪H‬واب) ‪ (١٥‬النور‬

‫ا\"زء التاسع عشر‪:‬‬ ‫‪-١‬إذا كنت (د شتاتا ف قلبك وهمك; فعليك بالقرآن‪.‬‬ ‫} ِل ُن َث ِّبتَ ِبهِ ُفؤادَكَ {‬ ‫*محمد الربيعة‬ ‫‪َ }-٢‬و َتوَ َّكلْ َع َلى ا‪َR‬يِّ ا َّل ِذي ‪ُW V‬وتُ{‬ ‫يصلح حالك ويشرح بالك ويحفظ مالك ويرعى عيالك ويكرم مآلك ويحقق آمالك*‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪e‬زء التاسع عشر ‪...‬آية كر‪W‬ة فيها ان ال ‪-‬سبحانه‪ -‬هو الذي يراك حي تقوم للص‪n‬ة‪ ,‬وحدك ف جوف‬ ‫الليل ‪..‬‬ ‫أذكري ا‪s‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪e‬واب) ‪ (٢١٨‬الشعراء‬ ‫ا\"زء العشرون‪:‬‬ ‫‪ V -١‬تلهك الدنيا عن ذكـر ال‪ ,‬ستنتهي الدنيا وتـزول‪ ,‬ويبقـى ذكـر ال أكبر وأسمـى وأعـظم‪.‬‬ ‫} َو َل ِذ ْكرُ الِ َأ ْك َبرُ{‬ ‫فوائد القرآن‬ ‫‪َ } -٢‬و‪َ V‬تخَا ِفى َو‪ْ V‬زَ ِنىٓ {‬ ‫صدق اليقي وقوة ا‪WÇ‬ان والتوكل على ال يطرد ا‪Ñ‬وف ويبدد ا‪Ö‬حزان*‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪e‬زء العشرون ‪...‬آية كر‪W‬ة فيها ان ال ‪-‬سبحانه‪ -‬هو أعلم ‪Ü‬ن يصلح للهداية فيهديه‪á ,‬ن ‪ V‬يصلح لها‬ ‫فيبقيه على ض‪n‬له‪.‬‬ ‫أذكري ا‪s‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪e‬واب ) ‪ (٥٦‬القصص‬

‫ا\"زء ا‪%‬ادي و العشرون‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬ومَا َت ْد ِري َنفْ ٌس مَاذَا َتكْسِبُ َغد ًا {‬ ‫‪ ,‬من تو ّكل على ال شرح صدره ‪ ,‬فا‪H‬رزاق ُك ِتبت وا‪N‬جال ُق ّدرت ول حِكمته‪.‬‬ ‫*فرائد قرآنية‬ ‫‪-٢‬سلوى القلوب قول ربنا } ُي َد ِّبرُ ا‪َH‬مْرَ {‬ ‫من أجلّ ا‪d‬ن أن الرحيم ا‪h‬كيم هو الذي تفرد بتدبير أمورنا ولم يوكلها ‪H‬حد من خلقه‪ ,‬فلنستمطر هباته‬ ‫وخيراته*‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪p‬زء ا‪h‬ادي والعشرون ‪ ...‬آية كر‪u‬ة استدل فيها ا‪H‬صوليون ‪ ,‬على ا‪v‬حتجاج بأفعال الرسول صلى ال‬ ‫عليه وسلم‪ ,‬وأن ا‪H‬صل‪ ,‬أن أمته أسوته ف ا‪H‬حكام‪ ,‬إ‪ v‬ما دل الدليل الشرعي على ا‪v‬ختصاص به‪.‬‬ ‫أذكري ا‪N‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪p‬واب) ‪ (٢١‬ا‪v‬حزاب‬ ‫ا\"زء الثاني و العشرون‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬و ِإ َلى الِ ُترْجَ ُع ا‪ُH‬مُو ُر {‬ ‫‪v‬تلجأ لغير ال ‪ ,‬فمن أنزل حاجته بال ُقضيت ‪ ,‬ومن أنزل حاجته بغير ال ُوكل إليه ‪.‬‬ ‫*روائع القران‬ ‫‪َ }-٢‬وهُ ْم ف ا ْلغُرُ َفاتِ آمِ ُنو َن{‬ ‫ت‪Ñ‬شت مخاوفهم‪,‬وتبدد قلقهم‪.‬‬ ‫*أفياء الوحي‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪p‬زء الثاني والعشرون ‪ ...‬آية كر‪u‬ة فيها وعد با‪á‬لف للمنفق ف‪ Ñ‬تتوهموا أن ا‪ä‬نفاق ‪ã‬ا ينقص الرزق ‪!..‬‬ ‫أذكري ا‪N‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪p‬واب) ‪ (٣٩‬سبأ‬

‫ا\"زء الثالث و العشرون‪:‬‬ ‫‪ -١‬تدبر ‪ ,‬ورتل آيات من كتاب ال ففيه حياة القلوب‪:‬‬ ‫} ِإن هُوَ ِإ‪ F‬ذِكرٌ َو ُقرآ ٌن مُبيٌ* ِل ُينذِ َر مَن كا َن حَ ًّيا َو َيحِقَّ القَو ُل َع َلى الكا ِفرينَ{‬ ‫‪ِ }-٢‬إذْ جَاء َر َّبهُ ِبقَ ْلبٍ سَ ِلي ٍم{‬ ‫اللهُم َقل َباً يَليق بلقائك‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪c‬زء الثالث والعشرون ‪ ...‬آية كر‪j‬ة فيها دليل على ا‪l‬مان التام ف ا‪c‬نة‪ ,‬وأنه ليس ف جنات عدن‪ ,‬ما‬ ‫يوجب أن تغلق ‪l‬جله أبوابها‪.‬‬ ‫أذكري ا‪s‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪c‬واب) ‪ (٥٠‬سورة ص‬ ‫ا\"زء الرابع و العشرون‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬ف ِنعْ َم َأجْرُ ا ْلعَامِ ِليَ {‬ ‫اجتهد ف الصا‪y‬ات;فثمة نعيم ‪F‬يبلى ‪ ,‬وخيرٌ ‪ F‬ينقطع ‪ ,‬وج ّنة ‪ F‬تفنى !! *‬ ‫‪}-٢‬ادْ ُعونِي َأسْ َتجِبْ َلكُ ْم {‬ ‫وع ٌد ‪ ..‬وإن طال ا‪l‬مد ! فليرتوي بـالدعاء قلبك الوجل ‪ ,‬سترى حلمك واقع ًا وزهر ًا نابتا*‬ ‫*تأم‪Ü‬ت قرآنية‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪c‬زء الرابع والعشرون ‪ ...‬آية كر‪j‬ة فيها من جملة فوائد ا‪já‬ان وفضائله الكثيرة ج ًدا‪ ,‬أن ا‪Üâ‬ئكة الذين ‪F‬‬ ‫ذنوب عليهم يستغفرون ‪l‬هل ا‪já‬ان‪ ,‬فا‪â‬ؤمن بإ‪j‬انه تسبب لهذا الفضل العظيم‪.‬‬ ‫أذكري ا‪s‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪c‬واب) ‪ (٧‬غافر‬

‫ا\"زء ا‪%‬امس و العشرون‪:‬‬ ‫‪ِ }-١‬إ َّنا َأنزَ ْل َنا ُه ف َل ْيلَةٍ {‬ ‫الليل أخص بالنفحات ا<لهية‪ ,‬ذلك ‪A‬لو القلب وانقطاع الشواغل وسكون الليل‪ ,‬ورهبته أقوى على‬ ‫استحضار القلب وصفائه‪.‬‬ ‫*فوائد القرآن‬ ‫‪َ }-٢‬وما َأصا َبكُم مِن مُصي َبةٍ َف ِبما َكسَ َبت َأيديكُم َو َيعفو َعن َكثيرٍ{‬ ‫كانت أسماء‪-‬رضي ال عنها‪ -‬تخشى شؤم الذنب ووبال ا‪v‬عصية‪ ,‬فكانت تص ّدع فتضع يدها على رأسها‬ ‫وتقول ‪ ):‬بذنبي وما يغفر ال أكثر (‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪y‬زء ا‪A‬امس والعشرون ‪ ...‬آية فيها تنبيه على حكمة ال تعالى ف تفضيل ال بعض العباد على‬ ‫بعض ف الدنيا‪ ,‬ل ُيسَخَّر بعضهم بعضا‪ ,‬ف ا~عمال وارف والصنائع‪.‬‬ ‫أذكري ا‪Ç‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪y‬واب) ‪ (٣٢‬الزخرف‬ ‫ا\"زء السادس و العشرون‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬ف َل َّما حَ َضرُو ُه{‬ ‫‪ Ü‬تزهد ف مجالس القرآن وا‪A‬ير فلعلك تسمع كلمة فيها سعادتك و‪à‬اتك*‬ ‫‪}-٢‬مَنْ خَشِيَ الرَّحْ َمنَ ِبا ْلغَ ْيبِ {‬ ‫مقياس ا‪A‬شية من ال تكون با‪A‬لوة ولهذا كان سبب ف دخولهم ا‪y‬نة‪ .‬فال ال با‪A‬لوات ‪* .‬عبدالعزيز‬ ‫البشري‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪y‬زء السادس والعشرون ‪ ...‬آية فيها أن أهل ا‪y‬نة ‪ -‬جعلنا ال من أهلها‪ -‬إذا دخلوا ا‪y‬نة‪ ,‬عرفهم‬ ‫منازلهم‪ ,‬وما احتوت عليه من النعيم ا‪v‬قيم‪ ,‬والعيش السليم‬ ‫أذكري ا‪Ç‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪y‬واب) ‪ (٦‬محمد‬

‫ا\"زء السابع و العشرون‪:‬‬ ‫‪ُ }-١‬أ ْو َل ِئكَ ا ُ‪,‬قَرَّ ُبو َن* ف جَ َّناتِ ال َّنعِي ِم {‬ ‫أعظم نعيم ف ا>نة ‪ :‬القرب من ال ‪ .‬ربنا ‪F E‬رمنا لذة قربك*‬ ‫‪}-٢‬قالوا ِإ ّنا ُك ّنا َقبلُ ف َأه ِلنا مُشفِقيَ* َف َمنَّ الُ َع َلينا َو َوقانا َعذابَ السَّمومِ{‬ ‫من خاف ال ف الدنيا أمّنه ف ا^خرة‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا>زء السابع والعشرون ‪ ...‬آية فيها حقيقة القضاء والقدر‪ ,‬وأن جميع ا‪h‬شياء كلها‪ ,‬قد علمها ال‬ ‫تعالى‪ ,‬وسطرها عنده ف اللوح ا‪p‬فوظ‪ ,‬فما شاء ال كان‪ ,‬وما لم يشأ لم يكن‪ ,‬فما أصاب ا‪u‬نسان لم يكن‬ ‫ليخطئه‪ ,‬وما أخطأه لم يكن ليصيبه‪.‬‬ ‫أذكري ا^ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا>واب ) ‪ (٥٣‬القمر‬ ‫ا\"زء الثامن و العشرون‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬ير َف ِع الُ ا َّلذينَ آمَنوا مِنكُم َوا َّلذينَ أوتُوا العِلمَ دَ َرجاتٍ َوالُ ا َتع َملو َن خَبيرٌ{‬ ‫‪ E‬رفعة و‪ E‬تص ّدر إ‪ E‬با‪Åu‬ان والعلم‪ ,‬وكل رفعة وتص ّدر ف غير هذا فوه ٌم وزيف*‬ ‫‪F }-٢‬سَ ُبهُم جَميعًا َو ُقلو ُبهُم شَ ّتى {‬ ‫اجتماع ا‪h‬بدان مع تنافر القلوب أصل كل تخاذل )‪*(..‬‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا>زء الثامن والعشرون ‪ ...‬ذ‪E‬ل على أن من أكبر ا‪,‬قت عند ال أن يقول العبد ما ‪ E‬يفعل‬ ‫أذكري ا^ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا>واب) ‪ (٢‬الصف‬

‫ا\"زء التاسع و العشرون‪:‬‬ ‫‪َ }-١‬و‪ْ% $‬نْ َتسْ َتكْ ِثرُ {‬ ‫قال ا‪4‬سن ‪ $ :‬تستكثر عملك ‪ !..‬فإنك ‪ $‬تعلم ما ُقبلَ منه وما ردّ منه فلم ُيقبل‬ ‫‪َ } -٢‬والُ َأن َب َتكُم مِنَ ا‪َM‬رضِ َنبا ًتا* ُث َّم ُيعي ُد ُكم فيها َو ُيخرِجُكُم ِإخراجًا{‬ ‫كيف يغترُّ با‪M‬مل ‪ ,‬ويتغافل عن ا‪M‬جل من علم أنه من التراب خلق‪ ,‬وإلى التراب يعود? فطوبى ‪e‬ن أصلح‬ ‫واستع َّد للمعاد*‬ ‫*تدبر ا‪e‬فصل‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪l‬زء التاسع والعشرون ‪ ...‬أن بقاء الكافرين على ا‪M‬رض مفسدة محضة‪ ,‬لهم ولغيرهم‬ ‫أذكري ا‪y‬ية الدالة على ذلك ?‬ ‫ا‪l‬واب) ‪ (٢٧‬نوح‬ ‫ا\"زء الث‪3‬ثون‪:‬‬ ‫‪}-١‬ذ ِلكَ َ‪e‬ن خَشِيَ َر َّبهُ{‬ ‫خشية ال هي م}ك السعادة ا‪M‬بدية;‬ ‫والفوز با‪e‬راتب العاليه ف ا‪l‬نة‬ ‫‪}-٢‬ٱ َّل ِذى جَ َم َع مَا‪َ $‬و َع َّددَ ُه{‬ ‫‪ $‬تغتر با‪e‬ال فيلهيك عن عبادة ال‬ ‫السؤال‬ ‫ف ا‪l‬زء الـ ‪ 30‬آية كر‪á‬ة‪...‬‬ ‫وف ا‪y‬ية دليل على أن ا‪4‬ياة التي ينبغي السعي ف أصلها وكمالها ‪ ,‬وف تتميم لذاتها‪ ,‬هي ا‪4‬ياة ف دار‬ ‫القرار‪ ,‬فإنها دار ا‪à‬لد والبقاء‪.‬‬ ‫أذكري رقم ا‪y‬ية الدا ّلة على ذلك واسم السورة ?‬ ‫ا‪l‬واب ) ‪ (٢٤‬الفجر‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook