Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore واجب 1

واجب 1

Published by شفاء النعيمات, 2021-04-02 13:15:25

Description: واجب 1

Search

Read the Text Version

‫‪ -1‬علم النفس التربوي ‪ :‬ع َّرف علم النّفس التربوي على أنّه دراسةٌ وتفسٌ ٌر لسلون الفرد وتحلٌله فً‬ ‫المواضع التّربوٌّة؛ لضمان الوصول لفه ٍم صحٌحٍ لعملٌّة التّعلّم والتّعلٌم‪ ،‬وع ّرفه عد ٌد من المختصٌن فً‬ ‫مجال علم النّفس على أنّه فر ٌع من فروع علم النّفس ٌخت ّص بدراسة سلون المتعلم فً الموالف التّربوٌّة‬ ‫المختلفة‪ ،‬ودراسة ردود الأفعال داخل الغرفة الصفٌّة‪ ،‬كما ٌفٌد فً تزوٌد المعلمٌن بمعلومات ومبادئ‬ ‫وخبرا ٍت نظرٌّ ٍة وتطبٌمٌّ ٍة مهم ٍة لفهم طرٌمة التعلّم والتعلٌم‪ ،‬وزٌادة مستواها ومهاراتها‪.‬‬ ‫‪ -2‬الموضوعية ‪ :‬توخً الدلة والأمانة فً تسجٌل الولابع‪ ،‬والأحداث وفً جمعها وعرضها وتفسٌرها‬ ‫والحكم علٌها بحٌث ٌتجرد الباحث من مٌوله الذاتٌة وأهواله الشخصٌة وآرابه ومعتمداته وأفكاره‪ ،‬وٌمف‬ ‫مولفا محاٌدا من الناحٌة الانفعالٌة‪.‬‬ ‫‪ -3‬المنهج العلمي ‪ :‬مجموعةٌ من المبادئ المبنٌّ ِة على أساس الملاحظة و المنطك‪ ،‬والتً تهدف إلى التّأكٌد‬ ‫على أ ّن فهمنا للعالم دلٌ ٌك لدر الإمكان‪ .‬وٌم ِّد ُر العلماء النّتابج المابلة للتحمك والمابلة للتكرار أكثر من أ ّي‬ ‫شً ٍء آخر على أنّها أساس المعرفة‪.‬‬ ‫‪ -4‬التنبؤ ‪ :‬هو عملٌة إجراء تمدٌرات للمستمبل على أساس البٌانات السابمة والحاضرة وآثرها تحلٌل‬ ‫الاتجاهات‪ ... .‬لد ٌشٌر كلاهما إلى طرق إحصابٌة رسمٌة تستخدم سلسلة زمنٌة أو بٌانات ممطعٌة أو طولٌة‬ ‫أو بدٌلة لطرق حكم ألل رسمٌة‪.‬‬ ‫‪ -5‬المتغير‪ :‬بالمعنى العرٌض له هو الخاصٌة أو الخصلة التً ٌمكن أن تتخذ عددا من المٌم أو الدرجات‪.‬‬ ‫ومن ثم فإن عدد البنود التً استطاع شخص ما أن ٌحلها فً اختبار معٌن‪ ،‬هً متغٌر‪ .‬والسرعة التً‬ ‫نستجٌب بها لإشارة ما‪ ،‬ولابلٌتنا للتأثر بالدعاٌة‪ ،‬وحجم إنسان العٌن فً درجات متعددة من الإضاءة‪ ...‬كلها‬ ‫أمثلة لمتغٌرات ٌـدرسها علم النفس مع كثٌر غٌرها ‪.‬‬ ‫‪ -6‬المتغير التابع ‪ :‬المتغٌر التابع ٌعبر عن الظاهرة التً ٌُبتَ َغى التنبؤ بها وتعتمد على أحداث وظروف‬ ‫سبك أن ولعت‪ .‬وفً البحث التجرٌبً ٌتحكم المجرب فً الظروف السابمة على التجربة لٌكشف الطرق التً‬ ‫تحدد بها هذه الظروف المتغٌرات التابعة‪ .‬والمتغٌر التابع فً علم النفس هو دابما الاستجابة التً ٌموم‬ ‫الباحث بمٌاسها‪.‬‬ ‫‪ -7‬المتغير المستقل ‪ :‬تعرف المتغٌرات المستملة على أنها متغٌرات تسبك ولوع التجارب والأحداث‪،‬‬ ‫وٌتمكن المجرب من ضبطها والتحكم بها بسلاسة‪ ،‬كما تعتبر من المتغٌرات التً ٌعد التغٌر فٌها غٌر معتمد‬ ‫على تغٌرات فً متغٌر معٌن غٌرها‪ .‬ولذا فإن المتغٌر المستمل هو ذلن النوع من المتغٌرات التً ٌضبطها‬ ‫المجرب وٌتحكم فٌها وٌغٌرها‪ ،‬لٌعرف مدى تأثٌرها على ما ٌسمى بالمتغٌر التابع‪ .‬ولد سمى هذا المتغٌر‬ ‫مستملا لأنه مستمل عما ٌموم به المفحوص وٌفعل‪ .‬والمتغٌر المستمل فً علم النفس عادة هو المنبه‪.‬‬

‫‪ -8‬المنهج التجريبي ‪ :‬هو البحث باستخدام الأدلة التجرٌبٌة‪ٌ ... .‬مكن تحلٌل الأدلة التجرٌبٌة (سجل‬ ‫الملاحظات أو التجارب المباشرة) كمًٌا أو نوعًٌا‪ .‬عند تمدٌر الأدلة أو فهمها بشكل نوعً‪ٌ ،‬مكن للباحث‬ ‫الإجابة عن الأسبلة التجرٌبٌة‪ ،‬التً ٌجب أن تكون محددة بوضوح ولابلة للإجابة مع الأدلة المجموعة‬ ‫(تُسمى عادة البٌانات)‪.‬‬ ‫‪ -9‬التقويم ‪ :‬عملٌة منهجٌة‪ ،‬تموم على أسس عملٌة‪ ،‬تستهدف إصدار الحكم بدلة وموضوعٌة على مدخلات‬ ‫ومخرجات أي نظام تربوي‪ .‬ومن ثَ ّم تحدٌد جوانب الضعف والموة فً كل منها‪ ،‬تمهٌداً لاتخاذ المرارات‬ ‫المناسبة للإصلاح ‪.‬‬ ‫‪ -10‬المنهج الوصفي ‪ :‬أسلوب وطرٌمة لتحلٌل المعلومات حول لضٌة أو موضوع خلال فترات زمنٌة‬ ‫محددة؛ بغرض التوصل لاستنتاجات علمٌة دلٌمة‪ ،‬ثم المٌام بعملٌة التفسٌر الموضوعً‪.‬‬ ‫‪ -11‬الجدلية ‪ :‬هو الجدل أو المحاورة ‪ ،‬تبادل الحجج والجدال بٌن طرفٌن دفا ًعا عن وجهة نظر معٌنة‪،‬‬ ‫وٌكون ذلن تحت لواء المنطك‪.‬‬ ‫‪ -12‬التقييم ‪ :‬عبارة عن نشاط إداري ٌمٌس بدلة مدى تحمٌك الأهداف والغاٌات المطلوبة‪ ،‬وٌتمحور حول‬ ‫نشاطٌن ربٌسٌن ٌتابعان عملٌة التنفٌذ‪ ،‬وٌرصدان الأخطاء فٌها‪ ،‬وٌمدمان تمرٌراً بذلن لاتخاذ المرار المناسب‬ ‫بشأنها‪ ،‬وتشكل المرحلة ما لبل الأخٌرة من مراحل وضع استراتٌجٌة إدارة الموارد البشرٌة‪ ،‬حٌث نطرح‬ ‫فً هذه المرحلة سؤال هل حممنا الهدف‪ ،‬وتتطلب الإجابة على هذا السؤال فحصاً دلٌماً لآلٌة العمل‬ ‫وخطواته‪ ،‬بصورة تضمن لٌاس الأداء الذي ٌتٌح فرصة الممارنة الحمٌمٌة بٌن الأداء المخطط له مسبماً‬ ‫والأداء الفعلً‪ ،‬وتحدٌد الانحرافات ‪.‬‬ ‫‪ -13‬المنهج الوصفي الارتباطي (منهج الدراسات الارتباطية)‪ :‬أحد أنواع المناهج الوصفٌة‪ ،‬وٌُستخدم فً‬ ‫لٌاس العلالة بٌن متغٌرٌن (متغٌر مستمل‪ ،‬ومتغٌر تابع)‪ ،‬وهل هذه العلالة ُموجبة أم سالبة‪َ ،‬و ِم ْن ثَ َّم التنبؤ‬ ‫بمستوى معٌن من الدلالة فً صورة رلمٌة‪ ،‬وتعتبر العلالات الارتباطٌة بمثابة خطوة أولٌة تنحى بالباحث‬ ‫نحو دراسة أكثر شمولًا‪َ ،‬و ِم ْن ثَ َّم الارتماء فً خطوات تالٌة نحو دراسة سببٌة أو تجرٌبٌة تُعد أكثر لُدرة‬ ‫على الوصول لنتابج أكثر منطمٌة‪ ،‬وٌُستخدم فً لٌاس الترابط بٌن المتغٌرات كثٌر من معاملات الارتباط‪.‬‬ ‫‪ -14‬الدقة ‪ :‬مدى لرب المٌمة المماسة من المٌمة الحمٌمٌة ‪ ،‬كلما كانت مجموعة المٌاسات لرٌبة من‬ ‫لٌمتها الحمٌمٌة كلما كان المٌاس دلٌماً ‪.‬‬

‫‪ -15‬الملاحظة ‪ :‬الاهتمام والانتباه الى الشا أوحدث أو ظاهرة بشكل منظم عنطرٌك الحواس حٌث نجمع‬ ‫خبراتنا من خلال ما نشاهده أو نسمعه والملاحظة العلمٌة تعمً الانتباة للظواهر او الحوادث بمصد تفسٌرها‬ ‫واكتشاف اسبابها والوصول الى الموانٌن التً تحكمها‪ ،‬وهً المشاهدة والمرالبة الدلٌمة لسلون ما أو ظاهرة‬ ‫معٌنة فً ظل ظروف وعوامل بٌبٌة معٌنة بغرض الحصول على معلومات دلٌمة لتشخٌص هذا السلون أو‬ ‫هذه الظاهرة ‪.‬‬ ‫‪ -16‬الضبط ‪ :‬هو نشاط تموم به الهٌبات الادارٌة فً صور اوامر ونواه تمٌد من حرٌات الافراد بهدف‬ ‫المحافظة على النظام العام ‪.‬‬ ‫‪ -17‬التدريس ‪ :‬هو مجموعة من النشاطات المشتركة بٌن الطلاب‪ ،‬وال ُمدرسٌن‪ ،‬والتً تعتمد على تبادل‬ ‫الأفكار‪ ،‬والمعلومات حول المادة الدراسٌة‪ ،‬فٌتحول دور ال ُمدرس من المصدر الوحٌد للمعلومات إلى موجه‪،‬‬ ‫ومشار ٍن للطلاب فً موضوع الدرس‪ ،‬والذي ٌعتمد على النماش‪ ،‬والحوار‪ ،‬والبحث حتى ٌتمكن الطلاب من‬ ‫فهم المادة الدراسٌة بوضوح ‪.‬‬ ‫‪ -18‬العلم ‪ :‬ع ِل َم الشًء أي شعر به‪ ،‬و َع ِل َم الشًء علماً أي َع َر َفه‪ ،‬و َع ِل َم الشً َء حاصلا بمعنى أٌ َمن به‬ ‫وص َّدله‪ ،‬وال ِع ْلم ٌعنً إداران الشًء على حمٌمته ‪.‬‬ ‫‪ -19‬التربية ‪ :‬للتربٌة دو ٌر مه ٌم فً حٌاة المجتمعات والشعوب‪ ،‬فهً عماد التط ّور والبنٌان والازدهار‪،‬‬ ‫وهً وسٌلةٌ أساسٌّةٌ من وسابل البماء والاستمرار‪ ،‬كما أنها ضرورةٌ اجتماعٌّةٌ تهدف لتلبٌة احتٌاجات‬ ‫المجتمع والاهتمام بها‪ ،‬كما أنها أٌضاً ضرورةٌ فردٌّةٌ من ضرورات الإنسان‪ ،‬فهً تك ّون شخصٌّته وتصمل‬ ‫لدراته وثمافته لٌكون على تفاعل وتناسك مع المجتمع المحٌط به لٌسهم فٌه بفعالٌّة‪ ،‬ومن هنا شغلت التّربٌة‬ ‫الكثٌر من الباحثٌن وال ّدارسٌن على مر العصور‪ ،‬وكان لها لد ٌر لا ٌُستهان به من الدراسة والتحلٌل‪.‬‬ ‫‪ -20‬الفهم ‪ :‬المدرة على إدران المعانً والأبعاد والعلالات الداخلٌة والخارجٌة لفكرة ما بما ٌتضمن‬ ‫معانً النمد والتحلٌل والنظرة الموضوعٌة المحاٌدة وٌنضم الى ذلن معنى الرفض ‪ ،‬وٌختلف ذلن معنى تفهم‬ ‫وهً تعنً تمبل وضع ما أو محاولة تمبله وٌعتبر ذلن نوعا من أنواع التأٌٌد لتلن الفكرة ‪.‬‬

‫‪ -21‬الامبريقية ‪ :‬تعنً اكتساب المعرفة من خلال الملاحظة‪ ,‬فً التعرف على الأشٌاء والظواهر وتجرٌبها‬ ‫بواسطة الحواس‪ ,‬وهذه التمنٌة لدٌمة منذ لدم الحضارة‪ ,‬وفً الأدبٌات المعاصرة تعرف بالمنهج الإمبرٌمً‬ ‫وهو لا ٌكتفً فً التعرف على الأشٌاء والظواهر وفهمها من خلال الفكر أو ‪Empirical method,‬‬ ‫التشبث أو الحدس أو السلطة‪ ,‬بل من الضروري فٌه اختبارها بالحواس الخمسة‪ ,‬التً تشكل الممدمة للتوثك‬ ‫بها‪ ,‬والتً ٌعبر عنها بالمفاهٌم أو المٌم أو الممادٌر الإمبرٌمٌة‪ ,‬الخاضعة للتجربة والملاحظة المباشرة باللمس‬ ‫أو التحسس المادي المباشر‪.‬‬ ‫‪ -22‬الحتمية ‪ :‬فرضٌة فلسفٌة تمول ان كل حدث فً الكون بما فً ذلن إدران الإنسان و تصرفاته خاضعة‬ ‫لتسلسل منطمً سببً محدد سلفا ضمن سلسلة غٌر منمطعة من الحوادث التً ٌؤدي بعضها إلى بعض وفك‬ ‫لوانٌن محددة ‪ٌ ،‬ؤمن البعض بأنها لوانٌن الطبٌعة فً حٌن ٌؤمن آخرون بأنها لضاء الله و لدره الذي رسمه‬ ‫للكون و المخلولات ‪.‬‬ ‫‪ -23‬الهدف التربوي ‪ :‬هوعبارة تصف ما ٌسعى له المدرسٌٌن من تغٌٌر فً المتعلمٌٌن ولد ٌكون لصٌر‬ ‫المدى ‪.‬‬ ‫‪ -24‬السلوك ‪ :‬بأنه كل الأفعال والنشاطات التً تصدر عن الفرد سوا ًء كانت ظاهرة أم غٌر ظاهرة‪.‬‬ ‫وٌعرفه آخرٌن بأنه أي نشاط ٌصدر عن الإنسان سوا ًء كان أفعالا ٌمكن ملاحظتها ولٌاسها كالنشاطات‬ ‫الفسٌولوجٌة والحركٌة أو نشاطات تتم على نحو غٌر ملحوظ كالتفكٌر والتذكر والوساوس وغٌرها‪.‬‬ ‫‪ -25‬الاداء ‪ :‬عبارة عن تحوٌل المدخلات الخاصة بالتنظٌم إلى مخرجات وهو لا ٌعكس لدرات الفرد لوحده‬ ‫هو تحمٌك وإتمام المهام المكونة لوظٌفة الفرد أو الأداء وإنما ٌعكس لدرات المؤسسة أٌضا‪ .‬التعرٌف الثانً‬ ‫الكٌفٌة التً ٌحمك أو ٌشبع بها الفرد متطلبات وظٌفته‪.‬‬ ‫‪ -26‬القياس ‪ :‬المٌاس هو طرٌمةٌ لوصف الأحداث أو الأجسام أو غٌرها عن طرٌك الأرلام‪ ،‬للتمكن من‬ ‫ممارنتها بأحدا ٍث وأجسا ٍم أخرى‪ ،‬فٌعتبر علم المٌاس حجر أسا ٍس فً شتى المجالات العلمٌة وغٌرها‪ ،‬وأ ّما‬ ‫الكمٌات المماسة فٌتم لٌاسها باستخدام الأدوات المختلفة‪ ،‬وخاصةً فً مجال العلوم وٌتم تحدٌد كمٌتها المماسة‬ ‫باستخدام رل ٍم ووحدةٍ لهذه الكمٌّة‪ ،‬فلا ٌمكننا ممارنة كمٌّتٌن إذا اختلفت الوحدات التً ٌتم لٌاسهما عن‬ ‫طرٌمهما‪ ،‬فلا ٌمكن على سبٌل المثال ممارنة الكتلة مع الزمن‪ ،‬أو حتى فً المجال نفسه فلا ٌمكننا ممارنة‬ ‫المتر بالمدم إن كنا نمٌس الطول‪ ،‬إلّا إ ْن و ّحدنا أولاً وحدة المٌاس‪.‬‬

‫‪ -27‬النفسحركي ‪ :‬تعرف على انها خاصٌة ما‪ ،‬ترتبط بتنمٌة الجوانب الجسدٌة الحركٌة والترابط بٌن‬ ‫الحركات‪ ،‬وتُعرف أٌضاً على أنَّها كل شًء ٌحتوي على الأهداف التً تعتنً وتهتم بتنمٌة المهارات الٌدوٌة‬ ‫والحركٌة‪ ،‬وٌهتم مثلاً بالمهارات التً تحتاج الى التنسٌك بٌن عضلات الجسم‪.‬‬ ‫‪ -28‬المعرفة ‪ :‬هً الإدران والوعً وفهم الحمابك عن طرٌك العمل المجرد أو بطرٌمة اكتساب المعلومات‬ ‫بإجراء تجربة وتفسٌر نتابج التجربة أو تفسٌر خبر‪ ،‬أو من خلال التأمل فً طبٌعة الأشٌاء وتأمل النفس أو‬ ‫مرتبطة بالبدٌهة والبحث لاكتشاف المعرفة من خلال الإطلاع على تجارب الآخرٌن ولراءة استنتاجاتهم؛ إن‬ ‫المجهول وتطوٌر الذات وتطوٌر التمنٌات‪.‬‬ ‫‪ -29‬التحليل ‪ :‬هو تمسٌم الشًء الى أجزابه‪ ,‬من عناصر أو صفات أو خصابص ولوانٌن‪ ,‬أو عزل بعضها‬ ‫عن بعض‪ ,‬ثم دراستها واحداً للوصول الى معرفة العلالة بٌنها‪ ,‬وبٌن غٌرها‪ ,‬والتحلٌل ٌكون مادٌاً \"طبٌعٌاً\"‬ ‫بتمسٌم الشا الى أجزابه‪ ,‬أو عزل أجزابه بعضها عن بعض فً الوالع الخارجً‪ ,‬كما فً التحلٌل الكٌمٌاوي‪,‬‬ ‫أو أن ٌكون التحلٌل عملٌاً \"منطمٌاً\"‪ ,‬بعزل أجزاء الشًء أو صفاته أو خصابصه‪ ,‬بعضها عن بعض فً‬ ‫الذهن‪ ,‬كما ٌسلن البحث فً علوم الطبٌعة وعلم النفس‪.‬‬ ‫‪ -30‬التركيب ‪ :‬فهو جمع أجزاء الشًء أو ربط صفاته وخواصه بعضها ببعض‪ ,‬للوصول الى لوانٌن عامة‪,‬‬ ‫وٌكون التركٌب \"مادٌاً\"‪ ,‬بجمع أجزاء الشًء‪ ,‬لتكون مترابطة ترابطاً تظهره مؤلفاً كاملاً فً الوالع‬ ‫الخارجً‪ ,‬أو \"عملٌاً\"‪ ,‬بربط صفات الشًء أو خواصه بعضها ببعض فً الذهن‪ ,‬كما فً العلوم الرٌاضٌة‪,‬‬ ‫فهو ٌتماهى مع \"الاستمراء\" بكونه أداة الحصول على حكم كلًّ‪ ,‬بعكس التحلٌل الذي ٌنهج الحصول على‬ ‫العلالة بٌن الأجزاء‪ ,‬بما ٌتماهى مع الاستنباط‪.‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook