طرق وأساليب تنمية الموارد الب رشية يف مؤسسات التعليم متطلب لمقرر إدارة التعليم العام إعداد الطالبة :سارة عبدالهادي سمان المحاض :أ.د عبدالله بن عل التمام
مفهوم الموارد الب رشية • تعرف الموارد الب رشية ،بأنها مجموعة من ال ربامج والأنشطة الت تببعها إدارة مؤسسات التعليم العام ف إدارة الموارد الب رشية بها سواء من حيث الواقع أو تطلعات للمستقبل. • تعرف أي ًضا بأنها مجموعة من ال ربامج والوظائف والأنشطة المصممة لتعظيم كل من أهداف الفرد والمنظمة.
تخطيط الموارد الب رشية • تعرف بأنها تقدير احتياجات الم رشوع من القوى العاملة ك ًما ونو ًعا وتدب ربها خلال فبة زمنية مستقبلية بما يضمن تحقيق أهداف المنظمة بكفاءة وفاعلية. • ه عملية إدارية منهجية مستمرة ترتبط بتحقيق الأهداف الاسباتيجية للمؤسسة من خلال تلبية احتياجاتها من العمالة بالأعداد والتخصصات والخ ربات والسلوكيات المتناسبة مع طبيعة وحجم ونشاط المؤسسة.
يقوم هذا التخطيط عل اساس ري: توف رب أك رب قدر ممكن من البيانات والمعلومات عن هيكل المرؤوس ري ف الماض والحاض والمستقبل بالإضافة إلى المتغ ربات البيئية سواء كانت اقتصادية أو01 سياسية أو اجتماعية أو تكنولوجية مدى توافر الخ ربة لدى القائم ري عل التخطيط لوضع تصور متكامل لأنواع الوظائف اللازمة والأعداد المطلوبة من العامل ري لكل نوع من هذه الوظائف بحيث تكون موزعة عل02 وحدات الهيكل التنظيم لفبة تصل لسنة أو أكب
المضامي ال يت يركز عليها تخطيط الموارد الب رشية 01 02 دراسة وتحليل مستويات المهارة والأماكن دراسة سوق العمل وتحليله للوصول الشاغرة والمستقبلية ف المؤسسة للأهداف المرجوة Jupiter التنبؤ بالاحتياجات المؤسسة من الموارد 04 يمثل الزمن أحد الأبعاد الحاكمة للتخطيط بصفة الب رشية مع فهم القائم ري بهذه العملية بالفهم عامة و تخطيط الموارد الب رشية بصفة خاصة فتعد الكامل و المتعمق لأهداف المؤسسة الخطة لمدة شهر أو ثلاثة أشهر أو سنة خطه 03 وسياساتها وبرامجها قص ربه الأجل وتكون الخطة من سنة إلى ثلاث سنوات خطة متوسطة الأجل وأكب من ذلك تكون طويلة الاجل
هداف تخطيط الموارد الب رشية تحديد متطلبات المنظمة من العمالة وف ضوئها تتم المساهمه ف رسم ● سياسات الاختيار والتعي ري والتدريب ● التنبؤ بالزيادة أو النقص المتوقع ف حجم المرؤوس ري ● التنبؤ بالتغ ربات ف المهارات والتخصصات ف القوى العاملة ف الفبات ● المستقبلية ● تحقيق أهداف المنظمة من خلال الاستخدام الأمثل للعامل ري ● تجه رب وتهيئة القوى العاملة اللازمة لتنفيذ خطط التنمية ف الوقت المناسب ● و بالأعداد المناسبة والتأهيل المطلوب ● توجيه سياسات التعليم والتدريب لتحقيق أهداف المجتمع وذلك لتجنب حدوث فائض كب رب ف العمالة ف قطاع مع ري تحقيق حالة من التوازن ب ري الموارد الب رشية والطلب عليها تحقيق حالة التوظيف الكامل بما يتضمن توف رب فرص العمل مواطن ري
أهمية تخطيط الموارد الب رشية يساعد تخطيط الموارد الب رشية عل منع ارتباكات فجائية ف المنظمة ● يساعد تخطيط الموارد الب رشية ف توقع الفائض و سد العجز ● ● يساعد تخطيط الموارد الب رشية عل تخطيط المستقبل الوظيف حيث يتضمن ذلك التدريب والنقل والبقية ● يساعد ف التحليل وذلك من خلال معرفة أسباب ترك القوى العاملة ● للخدمة أو بقائهم فيها ومدى رضاهم عن العمل ● تقدير امكانيات المنظمة كلما تغ ربت الظروف الداخلية والخارجية ف ● أي وقت من الأوقات ● الحصول عل أفضل الكفاءات الكمية المطلوبة والتخلص من البطالة تساعد المؤسسات التعليمية عل تحديد احتياجات سوق العمل وضع خطط مستقبليه ل ربامج التدريب والتوظيف وتحليل مدى الاستفادة منها والفائدة المرجوة منها بالنسبة للفرد أو المنظمة
تحديد الوظائف الشاغرة الحالية والمتوقعة نبيجة التقاعد عناصر التخطيط للموارد الب رشية والفصل والنقل والبقيات والإجازات بأنواعها وغ رب تحديد مستويات المعرفة والمهارة والقدرة ذلك المطلوبة تحديد وتحليل حالات التوسع ف المؤسسة أو الانكماش ف المؤسسة كلها أو بعضها
العوامل المؤثرة يف التخطيط • عوامل داخلية • عوامل خارجية
عوامل الداخلية ● حجم المؤسسة :فكلما تزايد حجم المؤسسة أدي إلى مواجهة صعوبات ف تخطيط الموارد الب رشية والاحتياج الشـديد إلى مخططـ ري من ذوي الكفاءات والخ ربات العالية للبحث والدراسة وتحديد التخطيط الدقيق الصحيح للموارد الب رشية ،بدون حدوث أي ضر أو تقص رب ف أهداف المؤسسة ● تعاون الإدارات فيما بينها :يتوجب لنجاح تخطيط الموارد الب رشية الأخذ ف الاعتبار الموارد المتاحة للمؤسسة ويمكـن التعـرف عليهـا من قائمة الدخل ،لتضمينها الاحتياجات الخاصة بالموارد الب رشية ويتطلب هـذا تـوافر التعـاون بـ ري إدارات الشئون المالية والحسابات بجانب إدارة الموارد الب رشية ● تكامل الخطة الاستاتيجية للموارد الب رشية مع الخطة الاستاتيجية للمؤسسة ككل :إذ لابد مـن تكامـل وتـرابط الخطـط الفرعيـة بجانب خطة الموارد الب رشية ●الفلسفة الإدارية والاتجاهات العامة للإدارة العليا يف المؤسسة :فقد ترتكز هذه الفلسفة عل تعي ري مؤهلات محـددة دون غ ربهـا ف وظائف معينة أو يقتصر التعي ري ف هذه الوظائف عل حاصل الدرجات الأعل بيـنما تكـون متطلبـات الوظيفـة لا تقتض مثل هذه ال رشوط ● الوضع الما يل :الوضع المالى للمنظمة والذي يتمثل ف قدرتها عل تخطيط وتحديد الموارد الب رشية إذ يؤثر عل أنشطة أخرى مثل استقطاب الكفاءات والتدريب والحوافز ●
وامل الخارجية والتغ رب المبسارع ف الأساليب الفنية ● التغيت المتسارع يف البيئة المحيطة :نتواجد الآن ف عصر يتم رب بالتطور الب رشية للمؤسسة والت تعتمد عليه ف الموارد اوأعتسـماال ًيدا كبل ًياالإمدانرةال،بيحئية الثمتغحريبطبةدووريهتاومقنفخذلليكط اعلملهانراوعتي اةلاملتطعللـويبمة ف المجتمـع ككـل ،فلابد من إيجـاد الـبابط والتـدريب والصـلة بـ ري نظـم التعلـيم ومجتمع العمل فنوعيات التعليم والتخصصات المختلفة ،تؤثر تأث ر ًبا بعيد المدى عل تخطيط الموارد الب رشية ● التقـدم العلمـي والتكنولـو يج والمعـر يف :يـؤثر إلى أبعد مدى عل الاحتياجات من الموارد الب رشية المتاحة للعمل ،إذ قد تظهر زيادة أو انكماش ف بعـض القـدرات والمهـارات مما يؤثر عل عملية التنظـيم أو إعـادة تحديـد الأهـداف أو يثـ رب الحاجـة إلى طلـب إعـادة النظـر ف الـ ربامج التعليمية ،فلابد من ربط التعليم بالحاجة الفعلية للمنظمات من الخ ربات والمهارات والتخصصات ب●عـالقضواانلب ريشيواعلـات رتشايلعات تتتعواللقق براالراحـتدالال يأتدتن لصلدأرجـهرا،التدشـولغية:ل الدولـة الدولة السلطة العليا ف المجتمع ،تصدر باعتبار و رشوطها وتحديد ساعات العمل ،تحديد الإجازات النسـاء الجنس أو السن ● الاتجاهـات المتباينـة وأوجـه النظـر المختلفـة يف تشـغيل ذوي الاحتياجـات الخاصـة :حيث دلـت بعـض الدراسات عل أن تشغيل هذه الفئة لا يؤدي إلى انخفاض ف معدل الأداء ويحتاج تشغيل ذوي الاحتياجات الخاصة إلى دراسة دقيقة وتخطيط دقيق حت يمكن وضع الفـرد ف مكانه المناسب
وامل الخارجية ● العلاقات المجتمعية :تؤثر هذه العلاقـات مـع المؤسسـات المختلفـة وواضـع الب رشيعـات والقـوان ري عـل تخطـيط المـوارد الب رشية عل مستوى المؤسسة. من خلال ما سبق يبب ري لنا أن العوامل الداخلية تتمثل ف أهداف المنظمة والوضع المالى لها والتغ ربات التنظيمية وحجم العمل أما العوامل الخارجية تتمثل ف العوامل الاقتصادية وسياسه العمل ف الدولة و عوامل التقنية ووضع سوق العمل والتنافسية و العوامل الاجتماعية السكانية
المقومات الأساسية لتخطيط الموارد الب رشية 1توف رب البيانات والمعلومات اللازمة 2حصر شامل للقوى العاملة الحالية وتوزيعها حصر الامكانيات التعليمية والتدريبية عل كافة 3 مستويات المنظمة 4 حصر نوع لكافة المهن والتخصصات والمهارات الفنية والمهنية 5تقدير الاحتياجات الكمية والنوعية المستقبلية 6توصيف كافة المهن والأعمال الموجودة ف المنظمة توف رب البسهيلات والامكانيات الت تساهم ف وضع 7 خطه متوافرة سليمة للعمالة
مراحل تخطيط الموارد الب رشية التنبؤ بالطلب من إيجاد التوازن بي التغذية الراجعة الموارد الب رشية جان يت الطلب والعرض 6 2 4 1 3 5 تحديد أهداف التنبؤ بالعرض تطبيق الخطة المنظمة الموارد الب رشية
استاتيجيات تخطيط الموارد الب رشية هناك بعض الاسباتيجيات تضعها الموارد الب رشية لمواجهة حـالت تواجـد نقـص أو تزايـد ف العمالة عند تخطيط الموارد الب رشية ،وتتمثل هذه الاسباتيجيات • تخفيض العمالة • نظام التقاعد المبكر • تعي ري عاملون مؤقتون وبعقود • الاستعانة بمراكز الخ ربة الخارجية • العمل وقت إضاف وزيادة الساعات
تخطيط الموارد الب رشية ي .1الأخذ بمفاهيم ومبادئ الفكر الإداري المعاصر يف تطوير إدارة الموارد الب رشية: إذ لابد من الأخذ بسياسة الباب المفتوح لمناقشة الآراء والمشكلات والاقباحات ،والاعتماد عل أسلوب الرقابة الذاتية ف محاسبة ومراجعة الذات والاعباف بالخطأ ،والالبام بالقيم والعلاقات الإنسانية الطيبة ،مع الأخذ بمبدأ التعاون وتفويض السلطة والمشاركة ف المسؤولية .2توفتكافة العناصر والمكونات اللازمة لإدارة الموارد الب رشية: ترتبط إدارة الموارد الب رشية بشكل مبا رش برسالة المؤسسة التعليميـة حيـث تسـاهم الإدارة ف تطـوير الوسـائل والأسـاليب التـي يستطيع من خلالها العامل ري تحقيق الأهداف وهذا يتطلب إلمام العامل ري بأهدافها والتـزام العـامل ري بالثقافـة التنظيميـة لهـا، واسـتخدام السياسات المرنة لإدارة الموارد الب رشية الت تعتمد عل حاجات العامل ري ،واستخدام المفاهيم الإدارية المعـاضة، والتحـول مـن بيئـة العمـل المستقرة إلى البيئة المتغ ربة ،واستخدام الهياكل التنظيمية المرنة ،وأسلوب فرق العمل والعلاقات الإنسانية
الهيكل التنظي يم للموارد الب رشية ويتصف الهيكل التنظيم لإدارة الموارد الب رشية بصفات عامة منها • المرونة والتحرر من القوالب الجامدة وإتاحة الفرص للانفتاح والمنافسة . • النظر إلى الهياكل التنظيمية والأساليب الإدارية ونظم العمل عل أنها وسائل لتحقيق الأهداف . • النظر إلى القادة باعتبارهم مدرب ري ومساندين للعامل ري وليسوا رؤساء ومسيطرين . • الارتفاع بمستوي القائم ري عل أعمال إدارة الموارد الب رشية إلى مستوي الإدارة العليا . • إ رشاك جميع العامل ري ف صنع السياسات واتخاذ القرارات عل مستوي المؤسسة . • النظر إلى مهام إدارة الموارد الب رشية باعتبارها عمليات متكاملة ومبابطـة تتعامـل مـع أهـم مـوارد المؤسسـة وليسـت إجـراءات مستقلة ترتبط بسياسات ونظم العامل ري
مشكلات ومعوقات تخطيط الموارد الب رشية ❖ وجود قصور بالسياسة التعليمية مما كان له أك رب الأثر عل توف رب العمالة المطلوبة بالمهارات القادرة عل اسبيعاب كل المتغ ربات التكنولوجية والفنية سواء بمجال التعليم أو التدريب ❖ قصور المعلومات والبيانات عن العرض والطلب لسوق العمل مما يؤدي إلى صعوبة وضع تقديرات الحجم العمالة المطلوبة خلال فبات إعداد خطة العمالة ❖ التغي رب ف القيم والاتجاهات والمعتقدات الاجتماعية تجاه قيمة العمل وأثر ذلك عل قيمة الوظيفة وعل الاستقرار الوظيف للفرد ،حيث أصبح يبكز اهتمام الأفراد بالبحث عن المنظمات الت تنم مهاراتهم وقدراتهم وخ رباتهم وتوفر لهم المسار المهت أو الوظيف الذي يخطط لتطويرهم وتقدمهم الوظيف ❖ التعدد والتغي رب ف القوان ري والب رشيعات الخاصة بالتوظيف ❖ انخفاض كفاءة التخطيط الاسباتي رج عل مستوى المنظمة مثال عل ذلك أن الإدارة العليا لا تعطى هذا النوع من التخطيط العناية والرعاية الكافية ،الأمر الذي يؤدي إلى انخفاض كفاءة إدارة الموارد الب رشية ف أداء دورها داخل المنظمة
الاستقطاب يقصد بالاستقطاب هو البحث والتنقيب ف سوق العمل الداخل أو الخاررج عل المهارات والكفاءات اللازمة للوظائف الشاغرة من حيث الأعداد والمهارات المطلوبة
مصادر الاستقطاب المصادر الداخلية :حيث أن المنظمة يمكنها أن َتشغل الوظائف عن طريق الأفراد العامل ري بها أي من سوق العمل الداخل وذلك عن طريق النقل الداخل والبقية والإعلان الداخل ولضمان فاعلية عملية الاختيار من المصادر الداخلية لابد من توافر بيانات ومعلومات عن الأفراد ومستوى مؤهلاتهم ومدة خدمتهم و مستوى الأداء الحالى ❖ مزايا المصادر الداخلية: • رفع الروح المعنوية للأفراد وشعورهم بالاستقرار الوظيف • تحقيق الاستقرار ف قوه العمل وتخفيض معدل دوران العمل • زيادة درجة الولاء والانتماء للمنظمة مما يؤدي إلى تحقيق أهدافها • تخفيض تكاليف والتدريب المبدن للعامل ري ❖ تتمثل المصادر الداخلية يف ما ي يل: • النقل الداخل • البقية • الإعلان الداخل • الزملاء ف العمل
مصادر الاستقطاب المصادر الخارجية :تشمل استقطاب الموارد الب رشية من سوق العمل الخاررج حيث يعت رب مصد ًرا أساس ًيا لتوف رب احتياجات المنظمة من العنصر الب رشي ❖ مزايا المصادر الخارجية: • تدعيم الوظائف ف كفاءات ومهارات ذات خ ربات متطورة مسايرة للمتغ ربات العالمية • ضمان حسن تنفيذ سياسة المنظمة وتحقيق أهدافها بكفاءة عالية • ايجاد التوافق ب ري متطلبات الوظيفة وب ري ال رشوط الواجب توافرها ف شاغل الوظيفة (وضع الرجل المناسب ف المكان المناسب) • إدخال دم جديد للمنظمة مما يؤثر عل مستوى الفاعلية والكفاءة ❖ تتمثل المصادر الخارجية يف ما ي يل: • الإعلان • وكالات الإستخدام • توصيات العامل ري • المدارس والجامعات المتخصصة • النقابات العمالية • الطلبات الخاصة من الراغب ري ف العمل • التعي ري المؤقت
الاختيار والتعيي يقصد بعملية الاختيار تحقيق درجة من المواءمة ب ري متطلبات الوظيفة و ال رشوط الواجب توافرها ف المتقدم ري لشغل الوظيفة وتعت عملية الاختيار انتقاء أفضل العناض من القوى العاملة لشغل الوظائف الشاغرة بما يضمن الاسبثمار الأمثل للكفاءات و المهارات الحالية والمستقبلية
أهمية سياسة الاختيار 1 2 تعت رب سياسة الاختيار امتدا ًدا كفاءة سياسة الاختيار تعت رب مؤ ر ًشا فعاًل طبيعيا لسياسة تخطيط الموارد للحكم عل قدرة إدارة الموارد الب رشية ف تحديد سياسة التعي ري والتدريب والبقية الب رشية وغ ربها بكفاءة عالية 3 4 تؤثر سياسة الاختيار عل فرصة البقية ف المستقبل عدم اتباع سياسة سليمة لاختيار العنصر الب رشي يؤدي إلى انخفاض الكفاءة الانتاجية للمنظمة كككل
مراحل تنفيذ عمليه الاختيار 1 استقبال طالرت العمل 1 المقابلة الشخصية 5 6 المقابلة المبدئية 2 الموافقة عل البشيح 6 25 الكشف الطرت 7اسبيفاء طلب التوظيف 3 3 7 إجراء الاختيارات 4 إصدار قرار التعي ري 8 4 8
أساليب تطوير وتنمية الموارد الب رشية يف المؤسسات لا يمكننا أن نغفل أن الارتقاء بالمدرسة لا يتحقق إلا عن طريق الارتقاء بمدرسيها ،ولا يكون هناك تعليم جيد إلا بتوف رب المعلم الجيد ،لذا من الصروري العمل عل توف ربكل ما من شأنه أن يسهل للمعلم ري زيادة تحصيلهم وتنمية مهاراتهم المتنوعة مما يؤدي بدوره إلى تحس ري أدائهم التعليم ،ومن هنا أتت الحاجة المحلة بأن يكون هناك تقدم مستمر ف قدرات المعلم وكفاءته ،ولهذا فإن المؤسسات التعليمية الناجحة تسع دائما أن يكون لها برامج تدريبية تنموية ينخرط فيها المرؤوس ري خلال سنوات عملهم الوظيف ،وليس عل فبات متباعدة ولكن عل مدار العام إذ لا يستطيع المعلمون بخاصة والببويون بعامة مجاراة التقدم التقت والعلم ،إلا من خلال الوقوف عل أحدث النظريات والحقائق والمعلومات و الاسباتيجيات وهذا بالطبع يتطلب التدريب المستمر والتعلم الدائم فالتدريب أثناء العمل والخدمة ،أو ما يسم أحيانا بالتطوير المهت أو التنمية المهنية يعد من الأدوار الحيوية والهامة ف تنمية الموارد الب رشية ف المؤسسات التعليمية
ل تنمية الموارد الب رشية تسع التنمية الموارد الب رشية إلى تحس ري الأداء وزيادة المعارف وتطوير المهارات اي تعلم وزياده ف العلم والمعرفة ومن أساليب التنمية المهنية للمرؤوس ري ف المؤسسات التعليمية ● التدريب فان أهميه الاهداف تنبع من أهميه التدريب كما أنه يلعب دوًرا مهما عل الاداء العام للعامل ري ف المؤسسات التعليمية ويرتبط بالكفاءة الإنتاجية يمكن تصنيف ال ربامج التدريبية ● التدريب الفردي :ويكون ذلك عندما تبكز العملية التدريبية عل أفراد معين ري ،بحيث يتم تناول تدريب كل فرد عل حدة ،وقد يتم ذلك بعد التعي ري مبا رشة وذلك لتوط ري وتكييف الفرد مع المناخ العام للمنظمة ، ولتعريفه بمهام وظيفته ،وتعريفه بأساسيات العمل المختلفة ● التدريب الجماع :ويكون المجموعات العمل الت تشبك معا ف إنجاز مهام محددة ،أو بالنسبة للعامل ري الذين تب ري دراسات الاحتياجات التدريبية وجود قواسم مشبكة بينهم من هذه الناحية ،فتعمل إدارات التدريب عل تجميعهم من جماعات تدريبية وإخضاعهم معا ل ربامج تنسجم مع هذه الحاجات
● تدريب قبل الخدمة :ويتضمن هذا التدريب جميع الدورات التدريبية الت حصرها الفرد قبل استلامه العمل والهدف منه هو تهيئته لظروف العمل الت ستوكل إليه عند التحاقه بالوظيفة ● تدريب أثناء الخدمة (داخ يل) :حيث يكون التدريب ف مواقع العمل و يتلف الموظف الجديد التعليمات والتوجيهات الت تب ري له طريقة العمل من قبل رئيسه أو زملائه ،ويتوقف نجاح هذا الأسلوب عل درجة تعاون المدرب مع المتدرب ● التدريب خارج موقع العمل :يأخذ هذا التدريب عدة أشكال منها :التدريب خارج العمل ضمن برامج خاصة تقوم جهات خارجية بإجرائها ،حسب اتفاقية ت ربمها مع المنظمة المعنية ،وقد يتم تنفيذها ف مواقع التدريب الخاصة بتلك الجهات ،أو قاعات المنظمة لكنها خارج مواقع العمل. وقد يكون التدريب قص رب الأجل يستمركحد أقض إلى ستة أسابيع أو تدريب طويل الأجل وقد تطل المدة إلى سنة ● العرض العم يل :هو التقديم العمل للقيام بعمل ما ،ويستخدم لتعليم مهارات محددة أو القيام بمهمة عمل ذات خطوات محددة ،ومن صفاته أنه يبيح للمتدرب ري فرصه تجربة القيام بالعمل ،وإ رشاكهم ف التدريب ،مما يزيد من انبباههم ووفق هذا الأسلوب يتولى المتدرب أداء جزء مبسط وسهل من عمل ما أو إجراء مع ري تحت إ رشاف المدرب وتوجيهه
المحاضة :وتعد من أقدم الأساليب وعل الرغم من ذلك لا يمكن الاستغناء عنه وتزداد أهميتها ف الباكمات ● ● المعرفية الهائلة الت يتطلب نقلها إلى مجموعة كب ربة من المعلم ري أو الطلاب ● دراسة الحالة :تهدف الحالة الادارية الى ايجاد قنطرة تصل بفاعلية ب ري النظرية والتجربة العملية ،بإتاحتها ● الفرصة للمتدرب ري التطبيق ما عرفوا من النظريات عل المواقف الفعلية لعب الأدوار :وهو يمثل إ رشاك اثن ري أو أكب من الأفراد ف تمثيل سيناريو مع ري له صلة بموضوع التدريب وهو ● يساعد ف تغي رب مفاهيم وآراء المتدرب ري أو عكس سلوك مع ري بهدف التدريب إلى تغي ربه وهو يعطى المتدرب ري الفرصة للتعرف والوصول إلى أساليب مختلفة للتعامل مع نفس الوضع وعليه يبدأ تغي رب سلوكهم الزيارات الميدانية :الزيارات من الأساليب المساعدة ،وتعرف بانها زيارات منظمة الى مواقع عمل لبويد المرؤوس ري ن بمعارف ،ومهارات ،وقيم واتجاهات تتعلق بوظائفهم الحالية أو المستقبلية بهدف تطوير أدائهم المؤتمرات :المؤتمر اجتماع مهلم هادف لبحث موضوع مع ري ،أو الوصول إلى قرار مع ري إزاء مشكلة معينة من مشكلات العمل الجديرة بالاهتمام ،ويكون المؤتمر من الأعضاء الذين يهمهم الموضوع ،وقد يشبك معهم بعض الخ رباء والمختصون وتعد المؤتمرات من أنجح الأساليب لتنمية الموارد الب رشية
تقييم الأداء يقصد به تحليل وتقييم أداء العامل ري لعملهم ومسلكهم فيه وقياس مدى صلاحيتهم وكفاءتهم ف النهوض بأعباء الوظائف الحالية الت يشغلونها وتحملهم لمسؤولياتهم وإمكانية تقلدهم لمناصب ووظائف ذات مستوى أعل تقييم الأداء يحقق مزايا لكل من العامل ري والرؤساء وإدارة الموارد الب رشية والمنظمة ككل فالعاملون يتعرفون عل ادائهم ومدى النجاح ف عملهم وكذلك هل يستمرون بنفس المعدل أم هناك إمكانيه للنمو والتقدم لأدائهم و الإدارة ترغب ف معرفة مستوى أداء العامل ري لك تستطيع اتخاذ القرارات المناسبة الت تضمن لها تحقيق أهداف المنظمة
أهداف عملية التقييم ❖ المساهمة ف تخطيط الموارد الب رشية حيث أن نتائج عملية التقييم قد توضح بعض القصور ف أداء بعض العامل ري وذلك ليس لضعف قدراتهم وإنما يرجع لعدم انسجامهم مع متطلبات وظائفهم وذلك يعد مدخلا لنقلهم إلى أعمال أخرى تتوافق مع قدراتهم ❖ تفس رب عملية تقييم الأداء ف الحكم عل مدى سلامة مراحل وعمليات التعي ري ❖ تساهم عملية تقييم الأداء ف رسم سياسة التدريب والتطوير للعامل ري بالمنظمة من خلال معرفة نواج القصور سواء من عدم كفاءة الأنشطة التدريبية أو ضعف تقييم ال ربامج و طرق التدريب ❖ تساعد عملية تقييم الأداء ف رفع معنويات العامل ري وخلق مناخ صالح لبناء العلاقات الإنسانية ❖ إن عملية تقييم الأداء تسهم ف إشعار العامل ري بالمسؤولية من خلال إدراكهم بأن أعمالهم ستكون موضع تقييم من رؤسائهم ❖ كشف ما قد يوجد من قصور ف مهارات الاتصال لدى الرؤساء إذا تب ري قصور فهم المرؤوس ري أهداف ومعاي رب التقييم ❖ وجود نظام عادل لتقييم الأداء يؤدي إلى تدعيم العلاقات الطيبة ب ري الإدارة والعامل ري
أهمية تقييم الاداء تحديد مناسبة الوظيفة الحالية للفرد و تحديد امكانية نقله إلى وظيفه أخرى أو ربما الاستغناء عنه إذا لم يكن ذا • كفاءة عالية ف وظيفته الحالية • التعرف عل الأعمال والمهام الت يمكن أن تسندها المدرسة إلى الفرد وذلك ف حالة احتياجها إلى القيام بهذه الأعمال والمهام • • تحديد امكانية ترقية الفرد مكافئة له عل أدائه المتم رب • تحديد أوجه القصور ف أداء الفرد واحتياجه إلى التطوير والتنمية • • توجيه المديرين لربط الأداء بنواتج العمل وقيمته النهائية • اكبشاف العامل ري المؤهل ري أكب من غ ربهم لشغل المناصب القيادية ف المؤسسة التعليمية تحديد الاحتياجات التدريبية والتطويرية وفق منهجية علمية وموضوعية تعزيز وتشجيع التواصل ب ري الرئيس والمرؤوس
من يقوم بتقييم الأداء الزملاء يقيمون الرئيس يقوم مرؤوسيه بعضهم البعض مجموعة من المقومي المرؤوسي يقومون يقومون بعملية التقويم الرئيس
أسس التقييم الفعال استخدام مفاهيم معاي رب موضوعية موحدة لقياس وتقييم العامل ري ف العمل الواحد • أو المجموعة • يجب توضيح أن التقييم ليس تصيد للأخطاء أو تجري ًحا لشخص الفرد إنما هو • • تعرف عل نمط و مستوى أدائه الفعل مقارنة بالأداء المفبض لتحديد ما قد يوجد • • من قصور ومساعدة الفرد عل تداركه توافر نظام فعال للاتصال ب ري الرؤساء والمرؤوس ري عل اختلاف مستوياتهم بما يضمن النقل الواضح والسليم لأهداف ومعاي رب التقييم للمرؤوس ري إدراك الرؤساء والمرؤوس ري لأهداف ومعاي رب التقييم توفر المعلومات عن أداء الافراد من مصادرها الأصلية المعتمدة دون الاستماع إلى آراء الآخرين الت قد تؤثر عل موضوعية التقييم المشاركة ف عملية التقييم وذلك من خلال إ رشاك المرؤوس ري والرؤساء ف عملية التقييم
خصائص مقاييس الأداء الصدق الثبات القدرة عل التمي رب المقصود هنا أن المقياس يقيس ما يقصد به الوصول إلى ذات النتائج القدرة عل تمي رب المقاييس وفهمها صمم لأجله ف حالة استخدام المقياس لمرات بشكل واضح مع عدم التداخل فيما متكررة بينها
قاييس الأداء ه المعاي رب الت يجب أن يتم قياس الأداء بموجبها ويجب أن يتم تحديد الجوانب الت يراد تقيمها ف أداء الفرد وتنقسم معاي رب الأداء الى قسم ري: • العناصر (أساليب ذاتية تقديرية) تمثل العناض مجموعة من الصفات والم ربات الذي الت يجب أن تتوفر ف الموظف ليصبح قاد ًرا عل أداء وظيفته بشكل جيد وفعال وتتكون العناض من عناض ملموسة وعناض غ رب ملموسة تتمثل العناض الملموسة ف حضور الموظف وانصرافه ف الأوقات المحددة وغ ربها ،أما العناض الغ رب ملموسة تتمثل ف الأمانة والصدق والانتماء • المعدلات (أساليب موضوعية) وه عبارة عن م ربان يمكن من خلاله قياس إنتاجية الفرد من حيث ثلاثة جوانب: ▪ معدلات كمية :ه عدد محدد من الوحدات الت يجب عل الفرد إنتاجها خلال فبة زمنية محددة ▪ معدلات نوعية :تعت وجوب وصول أداء الشخص إلى مستوى مع ري من الجودة والدقة والإتقان ▪ معدلات كمية ونوعية :هذا المعدل مزيــج من الكم والنوع بالإضافة إلى وجوب إنتاج عدد مع ري من وحدات الإنتاج مع ضورة أن يصل مستوى الأداء إلى حد مع ري من الجودة والدقة والإتقان
خطوات تقييم الأداء أوًل :خطوات وضع نظام تقييم الاداء • تحديد المقياس • اختيار طريقة القياس • دورية التقييم • تحديد المقيم • تدريب المقيم • إعلان نتائج التقييم • التظلم من نتائج التقييم • تصميم استمارة تقييم ثان ًيا :خطوات تنفيذية يقوم بهذه الخطوة التقييمية المقيم وتشتمل عل ما يل: دراسة معاي رب التقييم المحددة وفهمها بشكل ممتاز • ملاحظة أداء العامل ري وإنجازاتهم • • مقارنة أداء العامل ري بالمقاييس الموضوعة و تحديد نقاط القوة والضعف • اتخاذ القرارات الوظيفية بناء عل نتائج التقييم
تتلخص خطوات عملية تقويم الأداء 4 ااتلخخاذطاولإة اجلأراءخ رالبةمنافسعمبلايلةذتقيوييكموالنأاداسءبتنات ًداضمعنل 3 مستوى الأداء الفعل والمناقشة ف ضوء نتائج التقويم الذي جرى للفرد تجرى مناقشة معه بهدف اطلاعه عل المستوى الحقيف لأدائه وتوجيهه نحو تحس ري معدلات أدائه ويجب اسبثمار المناقشة إلى ما فيه خ رب للعمل بعد القيام ببنفيذ العمل من قبل الفرد المكلف 2 بمقارنة المعاي رب المحددة يقوم فإن المدير بالسعامب ًقلا مع الأداء الفعل المنفذ الأداء لمستويات (عملية التقويم الفعلية لمستوى الأداء) 1 متابعه المدير للفرد المكلف بأداء العمل لتحديد درجة تمكنه من العمل
الصعوبات والمشكلات ال يت تعتض تقويم الأداء ❖ تأثر المدير بصفة معينة ف المرؤوس ❖ البشدد أو البساهل من قبل المدير ❖ التح ربات الشخصية للمديرين ❖ التأثر بسلوك الأفراد ف الفبة الت تسبق عملية التقويم ❖ الاتجاه نحوه إعطاء تقديرات متوسطة ❖ الاتجاه نحو إعطاء تقديرات مرتفعة ❖ أثر الهالة
أدوات التقييم الأدوات التقليدية لتقييم الأداء أو تصاعد ًيا تنازل ًيا طريقة المقارنة وتشمل: ❖ البتيب المستقيم ،وتكون الكفاءة مستوى حسب التقييم عملية • • المقارنة الثنائية او المزدوجة ،حيث يتم المقارنة ب ري كل موظف بالموظف ري الآخرين ❖ طريقة قائمة التدقيق أو الرصد ،تتكون من مجموعة من الأسئلة يتم تقييم الموظف بناء عليها ❖ طريقة الاختيار الإجباري ،عبارة عن مجموعة من العبارات عل المقيم أن يختار واحدة منها ❖ طريقة التوزيــع الإجباري ،تج رب هذه الطريقة المقيم أن يعطى نسبة محددة للمستويات المختلفة ❖ الحوادث أو الوقائع الحرجة ،من خلال ملاحظة سلوك الفرد بشكل مستمر لمعرفة الحوادث الت يمر بها وتقيميه بناء عل ذلك ❖ طريقه التمثيل البيان ،وذلك من خلال حصر الصفات والخصائص والواجبات ثم يتم قياس مدى توافر ذلك ف المرؤوس
الاتجاهات الحديثة لتقييم الأداء تكون هناك ثلاث الطريقة الثلاثية ف التقييم الإدارة بالأهداف البك رب ف عملية مستويات للتقييم التقييم عل الأهداف ذان ،وأقران ،ورئيس الموضوعة تركز عل الأهداف القوائم السلوكية علانية التقييم يقصد بها إعلان نتائج التطويرية وتحديد المتدرجة التقييم السلوك الذي يتم تقييمه قائمة خاصة يتم قوائم المقابلة التقييمية تأن بعد إعلان التقييم تسجيل كافة الملاحظة السلوكية حيث يقوم الرئيس بمقابلة الملاحظات الأشخاص الذين خضعوا الخاصة بأداء المرؤوس ري للتقييم ومناقشتهم
شك ًرا لكم
Search
Read the Text Version
- 1 - 41
Pages: