حل كتاب الفقه

‫أن الله قد فرض عليهم صدقة تؤخذ من أغنيائهم‪ ،‬فترد على فقرائهم‪.‬‬

‫أن الله سبحانه وتعالى أمرنا ووصانا بالصلاة والزكاة وفي ذلك دليل على‬ ‫أهمية العبادة‬ ‫جعل النبي الزكاة مع الصلاة علامة على إسلام العبد دون ذكر‬ ‫غيرهما من شرائع الإسلام وهذا دليل على أهمية العبادة‬ ‫خم ًسا وعشرين مرة تقري ًبا‬ ‫يدل على عظمة منزلة الزكاة مع الصلاة‪.‬‬

‫تطهير النفس من رذيلة البخل والطمع‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫مواساة للفقراء‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫إقامة المصالح العامة‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫سد حاجة المحتاجين‪.‬‬ ‫أمر معا ًذا أن يأمرهم بالزكاة بشرط أن يقروا بالتوحيد‪ ،‬فدل على أنها لا تقبل منهم ما‬ ‫داموا على الكفر‪.‬‬

‫نعم‬ ‫لأنه توفر فيه شرط الزكاة‪ ،‬فإن حول هذا المال يكون ببلوغ شهر محرم من السنة التالية‪.‬‬ ‫لا يجب عليه الزكاة‬

‫آثم بمنعه للزكاة‪ ،‬ولا يكفر حتى يجحد وجوبها‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫َبلْ ُه َو َش ٌّر لَّ ُه ْم‬ ‫َلّ ُه ْم‬ ‫َخ ْيراً‬ ‫َم\"ا َوَبلاَ ِخلَُيوْ ْاح َِبس َبِه َّنَي ْاو َلّ َمِذيا ْلَنقِ َي َيا ْب َم َخِةلُ َوولَِنِّلِبِ َِمماي َرآاَتا ُثُه ُمالالَّسّلهَُما َِموان ِت َف َوْضالِلأَِه ْر ُهِ َوض‬ ‫قال تعالى‪:‬‬ ‫َت ْع َملُو َن َخ ِبير\"‪.‬‬ ‫ِب َما‬ ‫َوال ّلهُ‬ ‫َس ُي َط َّوقُو َن‬ ‫حديث ابن عمر أن النبي قال ‪[:‬من استفاد ما ًلا فلا زكاة عليه حتى يحول عليه‬ ‫الحول عند ربه] رواه الترمذي وابن ماجة والبيه قي والدار قطني وغيرهم‪.‬‬











‫تتحدث عن زكاة الحبوب‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫زكاة الثمار‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫زكاة المعادن‪.‬‬

‫لأنه ليس مدخراً‪.‬‬ ‫لا تجب‬ ‫لأنه ليس مدخراً‪.‬‬ ‫لا تجب‬ ‫لا تجب‬ ‫لأنه لا يكال‪.‬‬ ‫تجب‬ ‫لا تجب‬ ‫لأنه يدخر ويكال‪.‬‬ ‫لأنه لا يكال‪.‬‬

‫نصف العشر‬ ‫النحاس‬ ‫نصف العشر‬ ‫الرخام‬ ‫العشر‬ ‫الألماس‬ ‫الحديد‬





‫‪ 535.5 = . ,90 × 595‬ريال‪.‬‬



‫تجب الزكاة؛ لأنه مضى عليه الحول من وقت ما نوى بها التجارة‪ ،‬فيخرج‬ ‫زكاتها بقدر قيمتها في السوق وقت تمام الحول‪.‬‬

‫‪ 4125 =40 ÷ 75000 + 90000‬ريال‪.‬‬

‫بعد مرور الحول تقدر في السوق ثم يضيف عليها الربح إذا كان لها ربح‬ ‫وبلغت النصاب زكاتها (‪.)% 2.5‬‬

‫إذا حال عليها الحول‪.‬‬ ‫السائمة المعدة للتجارة‬ ‫المعدة للتجارة وليست للسكنى‬ ‫في الأرض المعدة للتجارة‪.‬‬ ‫‪ .3‬تمام الملك‪.‬‬ ‫‪ .1‬الإسلام‪.‬‬ ‫‪ .4‬مضي الحول‪.‬‬ ‫‪ .2‬ملك النصاب‪.‬‬ ‫لأنه لا يدخر ولا يكال وهو من أنواع‬ ‫لا تجب‬ ‫الثمار التي لا تجب فيها الزكاة‬ ‫تجب‬ ‫تجب‬ ‫لأنه يدخر ومن أنواع الحبوب التي‬ ‫تكال وقد بلغ النصاب‬ ‫لأنه يدخر ومن أنواع الثمار‬ ‫التي تكال‪ ،‬واختلاف النوع لا‬ ‫يؤثر في وجوب الزكاة‪.‬‬

‫أن تكون مدخرة‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫أن تكون مكيلة‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫أن تبلغ خمسة أو سق‪.‬‬ ‫أن يكون النصاب مملوكاً وقت وجوب الزكاة‪.‬‬ ‫تخرج الزكاة من الحبوب بعد تصفيتها ومن الثمار بعد جفافها‪.‬‬ ‫نعم؛ لأنها بلغت النصاب المقدر في الزكاة‪ ،‬ولا يضر اختلاف النوعين؛ لأن العبرة بالجنس‬ ‫فالسكري نوع والبرحي نوع ولكن جنسهما واحد وهو التمر‪.‬‬ ‫إذا حازها‪ ،‬وملكها‪ ،‬أخرج زكاتها مباشرة‪ ،‬إذ لا يشترط مضي الحول‬ ‫ونصابها هو نصاب الذهب والفضة يخرج منه ربع العشر من قيمته‬ ‫‪.%2.5‬‬

‫نصاب الذهب يخرج منه ربع العشر من قيمته ‪.%2.5‬‬

‫الاسماك‬ ‫الفضة‪.‬‬ ‫أثاث المنزل‬ ‫التمر‬ ‫اللؤلؤ‬ ‫الاوراق النقدية‬ ‫المنزل‬ ‫المرجان‬ ‫‪ 75‬غرام‪.‬‬ ‫‪ 62.5‬غرام‪.‬‬ ‫الجوال الخاص‬ ‫‪ 750‬ريال‪.‬‬ ‫لأنه في حكم المال المنعدم‬ ‫لا تجب‬ ‫تجب‬ ‫لقدرته على أخذه في أي وقت‪.‬‬ ‫تجب‬ ‫لأنه مالك للنصاب‪.‬‬ ‫لا تجب‬ ‫لأن ملكه للمال غير تام‪.‬‬ ‫تجب‬ ‫لأنه من عروض التجارة‪.‬‬ ‫لا تجب‬ ‫لأن نية التجارة انقطعت‬ ‫بمجرد نية بناء البيت‪.‬‬







‫أن يخشى على المال من السرقة في وقت إخراجه لكثرة اللصوص مثلا فيحتاج إلى تأخيره‬ ‫بعض الوقت حتى يجد الوقت المناسب‪ ،‬أو يخاف على نفسه من أن يعتدي عليه أحد لأجل‬ ‫المال الذي معه‪.‬‬ ‫لا يجوز لأنه لم يؤخرها لعذر شرعي أو مصلحة‪ ،‬فيجب عليه المبادرة بإخراجها‪.‬‬

‫يجوز‪ ،‬أن يعجل بإخراج الزكاة لأجل هذه المصلحة‪ ،‬بشرط أن يكون ماله قد‬ ‫بلغ نصاباً‪.‬‬ ‫بالتحري وسؤال أهل الثقة‬ ‫المجاعات‪.‬‬ ‫أن يكونوا من الاقارب او الجيران‬ ‫الفيضانات‪.‬‬

‫ينهى الله أن يقصد المؤمن السيء من ماله ثم يخرجه ‪ ،‬ولو أُعطي هو مثل هذا المال لم يقبله‪.‬‬

‫الرقاب‬ ‫الفقراء‬ ‫الغارمون‬ ‫المساكين‬ ‫في سبيل الله‬ ‫العاملين عليها‬ ‫ابن السبيل‬ ‫المؤلفة قلوبهم‪.‬‬

‫المعارف او الاقارب‬ ‫الجمعيات الخيرية‪.‬‬ ‫من نعرفهم من الجيران‬ ‫المساجد‪.‬‬

‫يخرج من نفسه ماله ولا يلزمه أن يخرج من غيره‪.‬‬ ‫لا يعطون من الزكاة؛ لأنهم يتقاضون رواتب على عملهم‬ ‫لا يعطون من الزكاة؛ لأنهم ليسوا من الأصناف الثمانية‪.‬‬ ‫لا نعطي لا يجوز دفع الزكاة لمثل هذه المشاريع؛‬ ‫لأنها لا تدخل ضمن الأصناف الثمانية‪.‬‬ ‫يعطى من الزكاة؛ لأنه من الأصناف الثمانية‪.‬‬ ‫الفقير‪ :‬ليس لديه مال‪ ،‬والمسكين لديه القليل من المال‪ ،‬والأولى الفقير؛ لأنه مقدم عن المسكين في الآية‬ ‫الكريمة‪.‬‬ ‫لا يجوز؛ لأن أمرنا طاعة الله وفي الآية الكريمة وضح مصارف الزكاة ولا يجوز مخالفة أي حكم شرعي‪.‬‬ ‫المكاتب‪ ،‬وهو المملوك الذي اشترى نفسه من مالكه ويدخل فيه فداء أسرى المسلمين في الحروب‪.‬‬ ‫المؤلفة قلوبهم‪ ،‬العاملون عليها‪ ،‬ابن السبيل الغني في بلده‪ ،‬الغارم لإصلاح ذات البين‬ ‫إن لم يدفع من ماله‪ ،‬المجاهد في سبيل الله ُيعطى ما يكفيه لغزوه وإن كان غن ًّيا‪.‬‬







‫•قد يكون الصائم قد وقع في شيء من اللغو‪ ،‬أو الرفث‪ ،‬فتكون طهوراً له جبراً لنقص لحقه‪.‬‬ ‫•وطعمة للفقير وس ًدا لبعض حاجاته‪ ،‬وتكاف ًلا بين أفراد المجتمع‪.‬‬ ‫يجب إخراجها وتعتبر صدقة من الصدقات لانتهاء الوقت المحدد‪.‬‬

‫لأنه من الطعام المعتاد‪.‬‬ ‫يجوز‬ ‫لأنه من الطعام المعتاد‪.‬‬ ‫يجوز‬ ‫لأنه ليس طعاماً‪.‬‬ ‫لا يجوز‬ ‫لأنه ليس من الطعام الذي يكال‪.‬‬ ‫لا يجوز‬ ‫لا يجوز والحلول المناسبة لذلك تكون للجمعيات الخيرية‬ ‫عن من يستحق زكاة الفطر‪ ،‬وكذلك البحث بالمساجد‪.‬‬

‫صدقة التطوع‪ ،‬الصدقة المستحبة التي يبذلها الإنسان وتطوع بها لوجه الله‪.‬‬ ‫الزكاة المفروضة تكون في أي وقت من الأوقات وإنما الزكاة لها وقت محدد‪.‬‬ ‫تمحو الخطايا‪.‬‬ ‫قبول الله الصدقة من الكسب‬ ‫الطيب ومضاعفة الأجر‪.‬‬ ‫الصدقة تظلل صاحبها من حر‬ ‫يوم القيامة‪.‬‬

‫ذلك من خلال الزكاة والصدقات والعطف على الفقراء والمساكين وإدخال الفرحة في‬ ‫قلوبهم‪ ،‬وعدم المن عليهم وتنمية إحساس الغني بالفقير‪.‬‬ ‫بناء المدارس والمستشفيات‬ ‫بناء المساجد‪.‬‬ ‫مساعدة الشباب غير القادر على الزواج‬ ‫بناء دار أيتام‬ ‫عدم المن والأذى‬ ‫أن ينتقي من ماله أجوده‪ ،‬وأحبه إليه‪.‬‬ ‫إخفاء الصدقة وإعطائها للفقراء‪.‬‬

‫تجب على كل مسلم كبير‪ ،‬أو صغير‪ ،‬ذكر‪ ،‬أو أنثى‪ ،‬غني‪ ،‬أو فقير‪ ،‬حر‪ ،‬أو عبد‪.‬‬ ‫مقدار ما يخرجونه هو خمسة آصع من قوت البلد المعتاد‪ ،‬ويكون بالكيلوجرامات‬ ‫خمسة عشر كيلوجرام تقري ًبا‪.‬‬ ‫يجوز‬ ‫يحرم‬ ‫يستحب‬

‫مستحب‬ ‫واجب‬ ‫البهيمة‪ ،‬الأنعام‪ ،‬عروض التجارة‬ ‫الطعام المعتاد‪ ،‬الأموال‪.‬‬ ‫والأثمان‪ ،‬وما يخرج من الأرض‪.‬‬ ‫الفقراء‪ ،‬المساكين‪ ،‬والمصالح‬ ‫الأصناف الثمانية‪.‬‬ ‫العامة للمسلمين‪.‬‬ ‫أحمد وفهد‬

‫الصدقة النقدية أو‬ ‫العينية يبذلها الإنسان‬ ‫تطوعاً لوجه الله‪.‬‬ ‫تمحو الخطايا‪.‬‬ ‫دواء للمريض‪.‬‬ ‫تكافل اجتماعي‪.‬‬ ‫‪-2‬إخفاؤها مراعاة‬ ‫للفقير‪.‬‬ ‫‪-3‬ألا يكون فيها رياء أو‬ ‫سمعة أو أذى‪.‬‬



‫الصيام جزه عند الله‪.‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫للصائم فرحتان عند فطره وعند لقاء ربه‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫يطهر النفس من العيوب الأخلاقية ومن الفتن‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫الصوم لِل وهو يجزي به‪.‬‬ ‫للصائم فرحتان‪.‬‬ ‫أن الله يضاعف أجر الصائم ولخلوف‬ ‫فم الصائم أطيب عند الله من المسك‬ ‫مغفرة من الله لمن صام إيماناً‬ ‫واحتسا ًبا‬ ‫في السنة الثانية من الهجرة‪.‬‬

‫الكافر‬ ‫الصغير‬ ‫المجنون‬ ‫العاجز‬ ‫أن الذين يفطرون في نهار رمضان بغير عذر قد ارتكبوا إث ًما كبي ًرا‬ ‫استحقوا عليه هذه العقوبة الشديدة من الله تعالى‪.‬‬

‫صيام يوم الشك‪ ،‬أو اليومين السابقين لرمضان‪.‬‬ ‫الخميس‬

‫لأنه لم ينو‬ ‫لا يصح صومه‬ ‫الصيام قبل‬ ‫يصح صومه‬ ‫الفجر‬ ‫لأن صيام التطوع‬ ‫تصح نيته من النهار‪.‬‬ ‫لأنه لم ينو الصيام‬ ‫لا يصح صومه عن‬ ‫قبل الفجر‬ ‫القضاء‬