(ٌاسٌدي) ه ّون علٌك وات ّر َوى واعقلها.. ماباقٌش من الطبلجٌة غٌر صبٌان دلادٌلها تّلتٌن سنة وا ّلا أكتر كل زمرك أخرته طٌط إنت لا ف ساقٌة درت ولا َعزقت ف غٌط واللً كسر نفسها غٌر اللً ح ّبلها!. ჿჿ كفاٌة علٌك بوس رجلها وش وضهر واتشكـّر للمجهول اللً دسك فً هّلهٌلها! ٓٓٔ
ك ّدر شعبك واوعى تسٌبه لحظة ف عز النوم ٌرتاح.. إلهٌه ٌومٌا بمصٌبة أو كارثة رهٌبة كل صباح (لبنان) اللً طول عمرك فاكره كبارٌه مفتوح ّواللً طلع م السبعٌنات بطلوع الروح لما فكر اتك ّدر وفرد للحرٌة ألف جناح ჿჿ فاحذر تنسى صوت التوكتوك فً (بولاق) أو فً طهرمس نام وارتاح ٌا عبد الفتاح! ٔٓٔ
دول اللً أنت بتبكً علٌهم ٌمكن ماٌكونوش اخواتك لأن لك ٌاما أخوة فً الدنٌا ن ّوروا قلبك ود ّفوا حٌاتك لاخوات مش بورقة ولا ختم فً بطاقة شٌخ الحارة ولا ه ّمه بشهادة جارة إخواتك نغمة ف غنواتك ჿჿ فارمً هوانك بهم ورا ضهرك انساهم زي ما عشت تتحمل عذاباتك. ٕٓٔ
انحزتوا للندلة جهل كّلب عقرتونً من أجل حفنة قروش وتراب هدمتونً أنا اللً كنت الجدار اللً اتسندتوا علٌه وج َبر خاطركم حٌن لجؤتوا إلٌه مٌن اللً أغواكوبالنكران تنسونً! ჿჿ شٌطان دة وا ّلا طمع؟ وا ّلا خدعتونً؟! ٖٓٔ
مٌن اللً ٌعرف أخت (شكسبٌر) أو ابن أخت (جوركً) أو ابن عم (المنفلوطً)؟ الا إذا كان منهم كبار مجرمٌن. أو حد صاحب خٌانة أو مرٌض لوطً الشعر والفن أهم مز ٌّه للأنسان وتذ َكر لٌه! لا للقبٌلة ولا للعٌلة فضل علٌه (موهبتً وحدٌها شرط صعودي وهبوطً) ჿჿ ماتح ٌّروش نفسكو مالكوش وجود عندي ولا لحٌاتكم حساب (أنا عشت بشروطً)! ٗٓٔ
فٌنكم ٌا أهل الٌسار ٌا ورثة الثوار وفٌن أراضٌكم؟ الشعب مكفً على جراحه وانتو نسٌتو أغانٌكم نسٌتوا (شهدي ولوٌس وخمٌس والبقري ونبٌل ومراد) نسٌتوا حتى الجمٌل الطلعة (فإاد حداد) سلّمتوا روحكم غنٌمة لمن غدر بٌكم ჿჿ مش لاقً فٌكم مثل ولا ذكري ترضٌنً مش لاقً فً ضلوعً إلا نار تنعٌكم ٘ٓٔ
الصراع الطبقً عمره فً السٌاسة نقطة لارتكاز ز ٌّه فً بورصة شٌكاغو ز ٌّه فً سوق الحجاز النهاردة نسٌتوا دوره فً التارٌخ وفً الصراع خوف من السادة الضباع والفّلسفة اللى عقولهم شاربة جاز.. ჿჿ فوقوا ٌا أهل الٌسار والثورة قرقشة عضم البشر ما بقاش مجاز! ٔٓٙ
ح ٌحسبوك على مٌن لما تموت ٌا سمٌر؟ ح ٌّرت حتى القضاة فً السجن والتحرٌر فكرك نتٌجة تجاربك عشتها بنفسك ومش أوراق اللً كرهته تركته مش غرور أو نفاق واللً عشقته التزمته ش ّر كان أو خٌر ჿჿ من قبل موسً وعٌسى والنبً العدنان هدٌت كتٌر من الصحاب لضمٌر! ٔٓ7
باتنفس رٌح الدنٌا الحلوة اللى ح توحشنً بكرة كتٌر وباشم الأزهار وأنا مغمض وبحس الحب كؤنً ل ّسة َص ِغٌر إٌه اللً صحاكوا تحاسبونً أنا عشت أٌامً جد الجد بجد وعملت بؤٌامً اللً معملوش حد وبلم الغ ّلة أح ّس بؤنً هزمنً الشرٌر! ჿჿ ولذلك خاٌف من أٌامً الباقٌة ح الملم أشّلءها إزاي والقلب كسٌر! ٔٓ8
لٌه اللً كرهوا (حدتو) الثورة حتى بعد ما عرفوا دورها وقٌمتها كرهونً مع إنً ماكنتش عضو فٌها مإسس ولا كنت ابن ذوات ولا صهٌونً.. الحق إنً دخلت الشٌوعٌة بكٌفً وعشتها شقفة على وش الم ٌّة ماشاركتش فً نمٌمة ولا جرٌمة ولا حرامٌة كتٌر داسوا عل ٌّا واكترهم جهلونً! ჿჿ وانا شاٌف دا طبٌعً لأنً ماكنتش لا طلٌعً ولا موالس ولا حلزونً! ٔٓ9
أنا قلت للأعور كفاٌة علٌك وقلت للأعمى تشوفنً إزاي؟! ماعجبش قولً التنح ولا اللً متقنع ولا اللً فضحه غناي طول عمري عابر فً ربوع كدابٌن وسط الغّلبة الدٌابة ولغر ّبة المساكٌن والعصبجٌة الأكابر فرجة البتارٌن قلبً ال ّصبً وحده حفظ لً خطاي! ჿჿ ولولا إنً رباٌة أمً وأبوٌا.. كنت خنت عٌش ملحهم وبقٌت عوٌل نساي. ٓٔٔ
لو كنت فاكر انهم سقفوا وضحكوا على نكتك الباٌخة من بعد مالبسو واكلوا وقبضوا وشربوا من دم أهالٌك الداٌخة ٌبقى حاجة م الاتنٌن: ٌا إما إنك جاهل وعبٌط ومغ ٌّب ٌاحلنجً مكار مربوط لمرتب مش حاسس تحتٌك بالأرض الساٌخة ჿჿ راجع دفتر أحوال بّلوٌك واتؤملها مّلمح معالٌك الشاٌخة! ٔٔٔ
ولا واحد م الزعما اللً حكموها لجل ٌذلوها قدر ٌعملها معاٌا سجنونً وضربونً ونكرونً وح ّرموا ع الخلق تردد لحن غناٌا (خوفو وكافور وعدٌم الذمة والخاٌب والمرعب ذو القرنٌن) عجزوا قدام شمروخً ضً العٌن ٌمحوا أشعاري اللً خضرت الأرض وراٌا ჿჿ وأنا مش مغرور أنا متؤكد صوتً ح ٌغرد رغما عنهم وٌبدد كل أساٌا!. ٕٔٔ
اقرا تارٌخها تّلقً: حكٌمها مات مخبول وزعٌمها لما حكمها صار عتـل جهول. وأنت اللً منذ الأزل بتغنً مقهور ضحٌة تحلم بنسمة عدالة وفجر حرٌة رضٌت بذلة هوانها رعب م المجهول ჿჿ رمٌتها للسوق عوالة عاشق غبً وكسول! ٖٔٔ
قررت أبٌع مصر قبل (ال ّسٌسً) ما ٌبٌعها واهً بٌعة خسرانة مش ح اقدر أطول رٌعها باعها كتٌر غٌرنا ٌاما أهالً وحكومة محروسة وقف لعسكري بشومة ٌبٌعها عرفً لمٌن ٌقدر ٌمزعها! ჿჿ أتاري موتً ف هواها ه ّوه اللً ضٌعها. ٗٔٔ
أنا عشت طول عمري أقول ٌحٌى وأقول ٌسقط مع ان احّلمً كان تتمنى إنً أسكت أكم زعٌم بالهبل من جهلً أهتف لو جالً اللً قلبً اتشغف بو وقطع لسانً لأصمت! ჿჿ صبح الكّلم كالإهانة لا بتحل ولا بتربط!. ٘ٔٔ
كان اسمها (نور) وكانت شجرة بدرٌة أخدتنً فً حضنها كما شمس شتوٌة.. دهسها قطر المدٌنة ما بٌن رغٌف وقروش وشفت ما قدرت أحوش ضعت ف لٌالً غبٌة.. ჿჿ مٌن طفى ض ًّ الرضا غرقنً فً شبر م ٌّه! ٔٔٙ
طرح الزرٌبة اللً لبست جٌبة فً جلٌد موسكو أكلت ماروجنا وفودكا ورقصت بلدي ف الدٌسكو اتزحلقت ع الكراسً لفوق وكتبت أورطة م الرواٌات شاخت فنسٌت ما فات وفاقت قادرة تفرسكو! ჿჿ هذا زمان المصادفة اللً فٌه صدفة تج ّرسكو! ٔٔ7
أصبحنا مطمع للحمار وكنا نقرف نركبه صارت سٌرتنا ف كل أرض بق ّد ما بنخربه.. هو احنا كنا عملنا اٌه علشان تدوسنا بجزمتك؟ داحنا قبلنا بذمتك فً كل شًء بنكذبه.. ჿჿ سوء المصٌر أولً بنا لو كنت تور كان نحلبه. ٔٔ8
مرعوب من المرض اللً ل ّسة ماجاش واللً بسببه تارٌخنا ح ٌبقى راح ببّلش ٌخٌب أملنا ف بكرة نشرب مرارة ونصغر ونرضى ٌحكمنا أزعر.. أو ش ّلة م الأوباش! ჿჿ نتمنً حكم الشاوٌش ونصلً للأومباش! ٔٔ9
ه ّمشت روحً واحتمٌت بمواهبً وجنونى من قبل ماٌ ّهمشونً وٌكسروا قلبً ٌخزأوا عٌونى بّلدي مابقتش بّلدي لا بكره فٌها بٌندهلى ولا شعبها فضلم أهلً ولا صحبة باقٌة ٌعزونً! ჿჿ الشعر أصبح شًء بّل سعر وأنا فاكره ح ٌسد دٌونً! ٕٓٔ
قاعد تشحت تتس ّول حب الناس ٌا (سٌدي البٌه) وبترشٌهم علشان ٌضحكوا ع اللً انت ضحكت علٌه.. وحدك تتكلم وتقول والكل جمٌعا حوالٌك تّلمٌذ لحد ما بقت الطعمٌة زي الجمٌز الواحدة ٌادوب بجنٌه.. ჿჿ كل اللواءات دي مزٌكا. غٌر بامٌة-وٌكا َح ٌهببوا اٌه؟ ٕٔٔ
عسكرت أم البلد من كعبها لراسها سلطنت فوق عرشها من كانوا حراسها دبحوا خٌول الفوارس وأصبحوا تجار اتلفعوا بالدولار وكتموا أنفاسها! ჿჿ وأنت لا درٌان همومها وكم شخبطت كراسها! ٕٕٔ
إوعاك تنطقها وتقول لً إن بلدنا فٌها أحزاب الأرض إللً تطبل ما بتن ّبت غٌر أعشاب من ٌوم ما (ناصر) ح ّصنها بفٌرس أجهزته إستحلت ق ْرف ْصته ولبست قبقاب! ჿჿ والفّلح اللً ما بٌزرع قصبه بٌمصمص خشب الغاب! ٖٕٔ
المصري أول ما بٌترستؤ على كرسً بٌلزق ٌصبح دكتاتور ٌقفل تلٌفونه وٌجهزلك زرازٌره مع إنه للً بٌدٌروا حنطور واعقلها بنفسك لو لٌك حاجة وتحتاج تستفتٌه أو لك مصلحة أمرها فً إٌدٌه ح تل ّبك كرابٌجه فً سواقٌه وتدور! ჿჿ لحد ما ٌظهرلك صاحب.. أو تثبت إنك عبد لمؤمور. ٕٗٔ
باقً لك م الزمن ساعة تجهز فٌها أكفانك.. واذا اتذكرت أشعارك فط ّهر بٌها وجدانك.. حسابك أنت أولى بٌه فً ض ًّ الشمس لم تخفٌه دفعته وحتى زدت علٌه ٌك ّفٌه بحر أحزانك ჿჿ ٌا بخته اللً قدر ٌوفٌه.. ضمٌرك نبع أحزانك! ٕ٘ٔ
كنا بنناضل عشم فً الحكم ٌبقى لنا عساكر وسجون نحبس فٌها الخاٌن والك ّداب وعدٌم الذمة واللص المؤفون ماأخدناش حذرنا أن ٌكون من دول ٌاما معانا وفٌنا لذلك خر ِست أغانٌنا ومابقاش منا إلا المهموم المحزون ჿჿ ماعادش العالم طاٌق (ماركس) والإشتراكٌة صبحت حلم المجنون! ٕٔٙ
المنطقة الخضرا اختراع أمرٌكً لأهل الحكم والنخبا والعمّل والفاسدٌن اللً فصلوا دماغها م الرقبة وصبح دا حلم وسٌاسة المفصولٌن الرقاب حكام زمان العذاب من سفلة الع َربا.. ჿჿ ٌبنوا مدن للحماٌة.. رعب م الجربا!. ٕٔ7
قصٌدة الشعر صبحت سعر زر خٌار أو غ ْمر برسٌم عّلوة لكاتب الأشعار.. زمان كان الشعر عزوة وه ّمة للأمة هزمتنا مٌت غ ّمة نزٌح واحدة نّلقً كتار ჿჿ ٌا صاحب العزة عفواً عافاك ر ّبك من الأفكار! ٕٔ8
قاعد بؤس ّد خروم مصفة حٌاتً الفذة لا ْستثناء خروم خرابٌش صحابً وزماٌلً ومدافع الأعداء وكل ما اسد خرم ألاقً جنبه كتٌر وكؤنً عشت الفقٌر لوحة نٌشان لكافة الأغبٌاء ჿჿ أو أنت كنت الغبً ٌا سمٌر فً عصبة من الأزكٌاء ٕٔ9
ٌا عم إفهمها إنك مش عوٌل منهم إنت رباٌة أبوك فرقت كتٌر عنهم كٌف ٌفرحوا لفرحتك أو ٌحزنوا لحزنك وكل ما قاله فنك ِص ْدق ب ٌْدٌنهم؟.. ჿჿ إفرح لنفسك بنفسك نجاحاتك تعكننهم ٖٓٔ
لما سلطان الصدفة ٌتمكن من حكم بّلدة ح ٌبٌع فً سبٌل الكرسً حتى أعز أولاده واذا قمت ساعتها تطالبه برغٌف وعدالة راح تاخده تهاوٌل الحالة وٌسوق ع الكل عناده ჿჿ ما هً صدفة ماهٌاش صدفة حباله فً إٌدٌن أسٌاده ٖٔٔ
صار الرغٌف بالبطاقة إسرح وراه ح تّلقٌه مع ان مفٌش رصٌف ٌا شعبً تمشً علٌه مش كنت فجر الضمٌر رب السما اختارك لٌه راضً تخرٌب دٌارك بإٌدٌك وفرحان ..لٌه! ჿჿ جهلك رهٌن اختٌارك ح تبات وتصبح فٌه ٕٖٔ
ربٌت اولادك ٌا (عبد الباقى) ع الطٌبة وانكار الذات ٌحاجوا ع اولادهم وبٌوتهم حتى ان حرموا م اللذات كان ناقصهم حبة قسوة وشوٌة مكر وأنانٌة لجل ٌعدوا فى دنٌا غبٌة متر ّبصة (بال ّنص – ذوات)!... ჿჿ ركبوا فى قوارب حن ٌّة ٌا غرقوا ٌا تاهوا فى الفلوات ٖٖٔ
أنا مش خجّلن !.بالعكس فخور إنً شٌوعً ... مالٌش دعوه (بشٌوعٌٌن الصدفة)! أنا لا ْشتراكٌة مشروعً ح تقول (ٌساري) و(متمركس) أوصافكم مش فارقه معاٌا موهبتً ..حماٌتً وغطاٌا وأحّلمً بالعدل شموعً .. ჿჿ من صغري ..الح ّرٌة قصٌدتً وخٌالً وحلمى وموضوعى ! ٖٗٔ
ق ّر اعترف انك لوحدك وحٌد ضعٌف مالكش ضهر وضئٌل مع انك مغرور ٌا اكبر شاعر عامٌة فً مصر _ ومٌت سلسٌل العالم ٌابنً مشغول ع ّنك بصراعاته وزعاماته .. ولأنه أغبى إنه ٌحس بذاته مش حاسس بٌك ٌا جمٌل. ჿჿ فاستغنى عنه كما استغن َى تحمٌك فً بحوره المواوٌل. ٖ٘ٔ
سرقتوا المال العام بحصانه وقلة ذ ّمه ونهبتوا بنوك واراضً الدولة نهشتوا لحم الأمة .. وجاي تحاصرنا بوصل المٌة ومهرجانات الحور العٌن وخراٌط شوبش ونب ٌّن زٌن زور سوق امبابه ح تعرف س ّر الغمة. ჿჿ ح تشوف المصرٌٌن اللً بٌاكلوا زبالة فضّلت مإتمرات القمة! ٖٔٙ
زمان كانوا زعمانا ولاد فلح بشوات شرفهم وطنهم وعشنا الزمان اللً فٌه القواٌش بتحكم مكانهم .. حشوا لنا عقولنا بؤكاذٌب حوادٌت تارٌخنا الم ّزٌف وخابوا رفاقنا اللً عشقوا النضال المك ٌّف غلبهم خٌال قهر ق ّلة إٌمانهم !. ჿჿ ومٌن اللً ٌحًٌ شموس العدالة .. اللً س ّممها قرش الندالة ف كٌانهم؟ ٖٔ7
انا كان ناقصنى شاشة وكادر ألٌكترونى!. عشان أعرف بّلدي وه ّوٌة مٌن جابونى !. فاقرا ٌاشٌخ (رفاعة) ال ِو ْرد ف كل قاعة.. بس ا ّدٌنى (البتاعة) قبل ما تجننونى !. ჿჿ أو لفنى ف حصٌرة ساعة ما ح تبٌعونً !. ٖٔ8
ف ّتح ٌا عم (ت ّتح) ما تغ ّركش الغناٌم مٌن قال لك بكره تحلب حٌن تجلد البهاٌم .. الحكم أمره ه ٌّن كما قرصة الناموسة لكن ز ْبل الجاموسة ما ح ٌشبعش صاٌم.. ჿჿ ففوق وارجع لنفسك ر ّبك وحده اللً داٌم!. ٖٔ9
الله ٌكون بعونك ٌا ماشً ع العجٌن خاٌف تخط ّى غلطة تّلقً التانٌة طٌن .. فاكر نفسك بتفهم والباقً حٌوانات .. عصر الفكاهه فات مات (السادات) حزٌن !. ჿჿ و(مبارك) كان فاهمكم عمل لكم كمٌن !. ٓٗٔ
مطبوعات شمروخ الأراجوز رقم الإٌداع ٕٖٓٓ-ٕٕٖٔٙ ٔٗٔ
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143