الثورة العربية الكبرى

‫لجنة النهوض الوطني‬ ‫‪21/11/1920‬‬ ‫‪19/07/1918‬‬ ‫الثورة العربية الكبرى‬ ‫الأردن من الثورة إلى الدولة‬ ‫وسام معان ‪ -‬وثيقة شرف وبطولة‬ ‫‪ 10‬حزيران ‪1916‬م‬ ‫تلبية لنداء الوطنيين من أبناء بلاد الشام اتخذ‬ ‫وسام معان‪ ،‬وثيقة من وثائق الشرف والبطولة‬ ‫مدرسة كفرأسد الاساسية‬ ‫الأمير عبدالله بن الحسين‪ ،‬قراره التاريخي‬ ‫للثورة العربية الكبرى‪ ،‬التي قادها الشريف‬ ‫المختلطة الفترة المسائية‬ ‫الشجاع‪ ،‬المتضمن مشاركة إخوانه أبناء‬ ‫الحسين بن علي وأنجاله الغ ّر الميامين‪،‬‬ ‫سوريا الطبيعية ثورتهم لإنقاذ البلاد من‬ ‫ويتشكل الوسام‪ ،‬الذي منح لمن شارك في‬ ‫الاستعمار والاضطهاد‪ ،‬فتوجه سموه من مكة‬ ‫معركة معان الكبرى‪ ،‬من سنبلتين وسيفين‬ ‫المكرمة وبرفقته قوة قوامها ‪ 500‬جندي‬ ‫عليهما النجمة السداسية وحلقة في أعلاه‬ ‫اعداد المعلمة‪ :‬سوسن الوديان‬ ‫‪11/04/1921‬‬ ‫‪08/03/1920‬‬ ‫باشراف مديرة المدرسة‬ ‫حكم التاريخ‬ ‫المؤتمر السوري العام‬ ‫ميرفت خراشقة‬ ‫حققت الثورة العربية الكبرى‪ ،‬التي قادها‬ ‫خرج المؤتمر السوري العام الذي انعقد في‬ ‫الشريف الحسين بن علي‪ ،‬وأنجاله‬ ‫دمشق عام ‪1920‬م بقرارات حاسمة‪ ،‬أيدها‬ ‫الشريف الحسين بن علي‪ ،‬وكان من أبرزها‬ ‫الملوك علي وفيصل وعبدالله‪ ،‬والأمير‬ ‫استقلال البلاد السورية بحدودها الطبيعية‬ ‫زيد‪ ،‬الاستقلال والوحدة والحرية للعرب‪،‬‬ ‫استقلالاً تاماً‪ ،‬واختيار الأمير فيصل بن الحسين‬ ‫وأسست دولا عربية مستقلة‪ ،‬وفرضت‬ ‫ملكا دستوريا على البلاد‪ ،‬ورفض وعد بلفور‬ ‫مكانة العرب على الخارطة السياسية في‬ ‫الصهيوني‬ ‫التاريخ المعاصر‬

‫‪10/06/1917‬‬ ‫‪14/07/1915‬‬ ‫ابرز محطات الثورة‬ ‫راية الثورة العربية الكبرى ‪ -‬أم الرايات‬ ‫مراسلات الحسين – مكماهون‬ ‫العربية الكبرى‬ ‫ُرفعت راية الثورة العربية الكبرى‪ ،‬التي‬ ‫حاول الشريف الحسين في المراسلات التي‬ ‫تحمل قيمة قومية عربية‪ ،‬للمرة الأولى‬ ‫جرت بينه وبين بريطانيا‪ ،‬والتي عرفت‬ ‫‪1847‬‬ ‫في الذكرى الأولى لانطلاق الثورة في‬ ‫تاريخيا بمراسلات الحسين – مكماهون في‬ ‫أصول الثورة العربية‬ ‫‪ 10‬حزيران ‪1917‬م‪ ،‬باحتفال أٌقيم عقب‬ ‫الفترة بين تموز ‪ -1915‬أيار ‪1916‬م‪ ،‬أن‬ ‫ترجع أصول الثورة العربية إلى نمو وتطور‬ ‫تحرير منطقة الوجه على ساحل البحر‬ ‫يستغل حاجة الإنكليز إليه وإلى العرب‬ ‫الوعي القومي العربي في الفترة ‪-1847‬‬ ‫للحصول على اعتراف باستقلال ووحدة‬ ‫‪1916‬م‪ ،‬وكانت بمثابة المحصلة أو النتيجة‬ ‫الأحمر‪ ،‬برعاية الأمير فيصل بن‬ ‫الأقطار العربية في قارة آسيا‬ ‫لهذا التطور والتنامي‪ .‬وإذا كانت البدايات الأولى‬ ‫الحسين‪ ،‬قائد الجيش الشمالي‬ ‫لهذا الوعي تمثل مرحلة الميلاد أو الطفولة‪ ،‬فأن‬ ‫‪06/05/1916‬‬ ‫الثورة تمثل مرحلة البلوغ والشباب‬ ‫‪01/07/1917‬‬ ‫أرسلوا الفرس الشقراء‬ ‫المسارات العسكرية للثورة العربية في شرق‬ ‫\"أرسلوا الفرس الشقراء\" مصطلح سري‬ ‫‪1908‬‬ ‫تضمنته رسالة بعثها الأمير فيصل‪ ،‬عقب صيحته‬ ‫العرب ينادون بالشريف الحسين زعيماً‬ ‫الأردن‬ ‫المشهورة \"طاب الموت يا عرب\"‪ ،‬على أثر‬ ‫نفذت جيوش الثورة العربية الكبرى عمليات‬ ‫إعدام السلطات التركية مجموعتين من الأحرار‬ ‫اتجهت أنظار العرب صوب الشريف‬ ‫عسكرية ذات مستويات مختلفة في المسرح‬ ‫العرب في ‪ 6‬أيار ‪1916‬م‪ ،‬وكان يعني بدء إعلان‬ ‫الحسين بن علي لتولي زعامتهم‪ ،‬بعد أن‬ ‫الأردني في الفترة من ‪ 1‬تموز ‪1917‬م وحتى‬ ‫الثورة العربية الكبرى‬ ‫عين شريفا على الحجاز وأميرا على مكة‬ ‫نهاية أيلول ‪1918‬م‪ ،‬وشملت عملياتها كامل‬ ‫الأراضي الأردنية تقريباً‪ ،‬وفق خطط محكمة‪،‬‬ ‫‪10/06/1916‬‬ ‫عام ‪1908‬م‪ ،‬وتُرجمت باكورة هذا‬ ‫إطلاق الرصاصة الأولى‬ ‫التوجه في عام ‪1913‬م‪ ،‬بتفويض ‪35‬‬ ‫وبرؤية عسكرية دقيقة‬ ‫شكل يوم ‪ 10‬حزيران ‪1916‬م الموافق ‪9‬‬ ‫نائبا عربيا في مجلس المبعوثان العثماني‬ ‫شعبان ‪1334‬هـ منعطفا مهما في تاريخ‬ ‫الشريف الحسين بالتحدث باسم العرب‬ ‫‪15/01/1918‬‬ ‫العرب وتطلعهم نحو الحرية‪ ،‬بعد أن أطلق‬ ‫المسارات العسكرية للثورة العربية في الأردن‬ ‫الشريف الحسين بن علي الرصاصة الأولى‬ ‫من شرفة قصره في مكة إيذاناً بقيام الثورة‬ ‫وسوريا‬ ‫العربية الكبرى ضد حكم الاتحاديين‬ ‫قامت العشائر الأردنية‪ ،‬منذ كانون ثاني‬ ‫‪1918‬م‪ ،‬وعقب إجبار الأتراك على إخلاء‬ ‫منطقة أبو اللسن‪ ،‬بعدة هجمات على خط سكة‬ ‫الحديد جنوب وشمال معان‪ ،‬وألحقت خسائر‬ ‫كبيرة في الأرواح‪ ،‬وتم تدمير ما يزيد عن ‪30‬‬ ‫جسراً ونزع ‪ 10‬آلاف قضيب حديد‬