ال ُه َدى وال َبيَان في مَعَاني كَِلما ِت القُرآن إعداد الشيخ د .مُحَمَـد الحُمُــود ال َنّجـ ِدي 1
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ،ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ،وسيئات أعمالنا ،من يهده الله فلا مضل له ،ومن يضلل فلا هادي له . ونشهد ألا إله الله وحده لا شريك ،ونشهد أن محمدا عبده ورسوله ،صلى الله عليه وآله وصحبه أجمعين ،وسلم تسليما كثيرا . أما بعد : فهذهكلمات مختصرة في بيان ألفاظ القرآن الكريم ،ومعانيها ودلالاتها ،كتبتها على وجه الاختصار ،أرجو بها النفع والتذكرة لي أولا ،ثم لإخواني وأخواتي من طلاب علم التفسير ،والراغبين معرفة معاني كلام الله تعالى المنزل إليهم لتدبره وفهمه ،للعمل به ،والحكم به فيما بينهم ،والتحاكم إليه عند التنازع والاختلاف ،كما أمرهم ربهم تبارك وتعالى . وقد استفدته مماكتبه وجمعه الحافظ ابنكثير الدمشقي ،بعد تيسير الله لنا تهذيبه وطباعته ،وتفسير الشيخ السعدي ، وغيرهما منكتب التفسير . وسميتها \" :الهدى والبيان في معاني كلمات القرآن \". نسأل الله لنا جميعا التوفيق والإعانة والسداد ،لإتمامه وإكماله ،على ما يحب ويرضى . وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم وكتبـ ـه د .محمد الحمود النجدي 25شوال 1430هـ 2
سورة الفاتحة مكية وآياتها سبع شرح الكلمات : معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية هو الثناء على الله بصفات الكمال اللازمة والمتعدية 2الحَْمد اللام حرف جر ومعناها الاستحقاق ،أي :لله الحمد الكامل 2للهه َ 2ر هب السيد المالك المصلح المعبود بحق جل جلاله جمع عالم وهو كل ما سوى الله تعالى من الإنس والجن والملائكة وسائر 2الَعالَهميَن المخلوقات 3الَّرحْمَ هن من أسماء الله تعالى مشتق من الرحمة دال على الرحمة الشاملة لعباده في الَّرهحيهم 3 الدنيا والآخرة وهو أشد مبالغة من الرحيم اسم لله تعالى دال أيضا على كثرة الرحمة وإفاضتها على الخلائق َماله هك 4 أو َمهل هك ( في القراءة الأخرى ) 4 وخاصة المؤمنين يوم القيامة . 4 المالك لجميع الأشياء المتصرف فيها كيف يشاء يَـْوهم ال هدي هن 5 الملك ذو السلطان الآمر الناهي المعطي المانع بلا ممانع ولا منازع إهَيّا َك 5 5 يوم الجزاء وهو يوم القيامة نَـ ْعبد 5 ضمير نصب يخاطب به الواحد ،أي :نخصك بالعبادة والاستعانة نَ ْستَهعين 6 ا ْه هدنَا 7 نطيعك مع غاية الذل لك والخضوع والتعظيم والحب ال هصَراَط الم ْستَهقي َم نطلب عونك لنا على طاعتك وعلى أمورناكلها اَلّ هذي َن أَنْـَع ْم َت َعلَْيه ْم 7 أرشدنا ووفقنا وأدم هدايتنا وثبتنا هو الطريق الواضح الذي لا اعوجاج فيه المَغْضو هب َعلَْيه ْم 7 هم النبيون والصديقون والشهداء والصالحون - ال َّضالهيَن اليهود :غضب الله عليهم لأنهم علموا الحق فلم يعملوا به ،ومنكان آمين ( وليست من الفاتحة ) مثلهم النصارى :جهلوا الحق وضلوا عنه ،ومن كان مثلهم معناها :اللهم استجب لنا 3
سورة البقرة مدنية وآياتها ( )286آية معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية 1اَلهَم قال أهل العلم :إن هذه الحروف بمثابة التحدي للعرب أهل الفصاحة والبيان بأن هذا القرآن مؤلف من مثل هذه الحروف َ 2ذله َك 2ال هكتَاب فألهفوا أنتم مثله وهي بين أيديكم ،ولن تستطيعوا ،فإن عجزتم -وقد عجزوا -فآمنوا به 2لا َريْ َب فيه بمعنى هذا ويستعملكل منهما مكان الآخر ،وذلك أنسب 2ه َد ًى لمقام القرآن لعلو منزلته وارتفاع قدره 2لهْلمَتّهقيَن القرآن الكريم 3يـْؤهمنو َن لا شك في أنه وحي من الله إلى رسوله صلى الله عليه وسلم 3بهالغَْي هب وكلامه المنزل إليه َويهقيمو َن ال َّصلاَة 3 نورا يهدي إلى الطريق المستقيم َومهَمّا َرَزقْـنَاه ْم يـْنهفقون 3 يتقون الشرك والذنوب ويخلصون العبادة لله ويعملون بطاعته 4 يوقهنو َن 5 يصدقون 6 ما غاب عن العباد علمه ،فيؤمنون بالله وملائكته وكتبه َعلَى ه ًدى 7 اَلّ هذي َن َكَفروا 7 ورسله واليوم الآخر والجنة والنار ،فهذا غيبكله 9 يتمون ركوعها وسجودها ويخشعون فيها َختَ َم الله هغ َشاَوةٌ رقم الآية يزكون أموالهم ويتصدقون وينفقون على أهليهم وأقربائهم يخَا هدعو َن اللهَ متيقنون لا يشكون الكلم ـ ـ ـة على نور وبيان وبصيرة من الله تعالى الذين غطوا الحق وستروه َمَر ٌض 10 طبع الله َخلَوا إهلَى َشيَا هطينهه ْم 14 غطاء على البصر 14 إهَنّا َمَعك ْم 14 يظهرون الإيمان ويبطنون الكفر م ْستَـ ْه هزئو َن 15 معنـ ـ ـاها يَم َّده ْم ش ٌك ونفاق وتكذيب انفردوا بهم نحن على مثل ما أنتم عليه ساخرون يملي لهم أو يزيدهم 4
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية يضلون ،والعمه هو الضلال يَـ ْع َمهو َن 15 حالهم وشبههم أي المنافقون 16 َمثَـلَه ْم 16 أوقد 18 صم عن سماع الحق ،وبكم لا ينطقون به وبما ينفعهم ا ْس ََتْوقَ َد 18 18 عمى البصيرة ص ٌم ب ْك ٌم 19 لا يرجعون إلى هدى 19 ع ْم ٌي 19 كمطر فَـه ْم لا يَـْرهجعو َن 19 وهي الشكوك والكفر والنفاق 20 وهو ما يزعج القلوب من الخوف َك َصيه ٍب 20 ما يلمع أحيانا في قلوبهم من نور الإيمان هفيهه ظل َما ٌت 20 يكاد محكم القرآن يدل على عورات المنافقين 22 كلما أصاب المنافقون من الإسلام عزاً اطمأنوا َوَرْع ٌد 22 وإن أصاب الإسلام نكبة قالوا :ارجعوا إلى الكفر 22 مهيئة للجلوس عليها والنوم فوقهاكالفراش َوبَـْر ٌق 23 قوتا لكم تقتاتون به ولأنعامكم 24 جمع ند وهو النظير والمثيل ( تعبدونها من دون الله ) يَ َكاد الََْبق يَخْطَف أَبْ َصاَره ْم 25 كَلّ َما أَ َضا َء لَهم َم َشْوا فهْيهه 25 أعوانكم وحكام فصحائكم َوإه َذا أَظْلَ َم َعلَْيه ْم قَاموا 26 هيئت هفَرا ًشا 26 هرْزقًا لَك ْم 26 في اللون والمنظر ومختلفا في الطعم 29 من القذر والحيض والبول والنخام أَنْ َدا ًدا 29 لا يمنعه الحياء أن يبين لكم الحق 30 شَه َدا َءك ْم 30 فما دونها أو فما هو أكَب منها أ هع َّد ْت 30 المنافقين والكافرين ( والفسق هو الخروج عن طاعة الله) متَشابههاً 30 30 استوى إلى بمعنى قصد أَْزَوا ٌج مطَهَرةٌ 31 أتم خلقهن لا يَ ْستَحيه هي 34 34 يَخلف بعضهم بعضا قرناً بعد قرن وجيلا بعد جيل فَما فَـْوقَها يريقها ظلماً وعدوانا الفا هسهقيَن نقول سبحان الله وبحمده والتسبيح هو التنزيه عما لا يليق ا ْستَوى إلى السماء نعظمك ونمجدك فَسَّواه َّن أعلم أنه سيكون من آدم الأنبياء والعلماء والعباد َخلهيفةً علم الله آدم اسمكل شيء سجود إكرام وتحية يَ ْسهفك ال هدما َء ن َسبهح هبح ْم هد َك أبلسه الله أي :آيسه من الخير َونق هدس لَ َك إههني أَ ْعلَم ما لا تَـ ْعلَمو َن 5 َو َعَلّ َم آ َد َم الأَسْما َءكَلّها ا ْسجدوا إهبْليه َس
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية تعاظم في نفسه َوا ْستَكَََب 34 هنيئاً واسعا طيبا 35 أوقعهما في الزلل بسبب الأكل من الشجرة َرغَداً 36 وهي قوله ( ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن فَأَزلَّهما ال َّشْيطان من الخاسرين ) هو يعقوب عليه السلام ومعناه عبدالله َ 37كهلما ٍت أتموا عهد الله بالدخول في الإسلام واتباع ما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم والإيمان به إه ْسرائي َل 40 َوأَْوفوا بهَع ْه هدي أدخلكم الجنة 40 خافوني واخشوني ولا تنقضوا العهد أو هف بهَع ْه هدك ْم فَا ْرَهبوهن 40 لا تخلطوا ولا تستروا 40 الَب هو جماع الخير مثل الصلاة والزكاة والأمر بالمعروف َولا تَلبهسوا 42 والنهي عن المنكر بهالهَهب 44 شاقة وثقيلة إهَنّها لَ َكبهيرةٌ 45 الخاضعين لطاعته ،الخائفين من سطوته الخا هشعيَن 45 يوقنون 46 يَظُنّو َن 47 عالمي زمانهم ال َعالَ همين 48 فداء 48 َع ْد ٌل 49 لا أحد ينصرهم وينقذهم من عذاب الله 50 يتركون ذبح البنات ليكن خادمات مهانات َولا هم يـْن َصرو َن 51 جعلناه فرقتين بينهما طريق يابس لا ماء فيه َوي ْستَحيو َن نسا َءهم 53 53 عجل من ذهب صاغه لهم السامري فَـَرقنَا بهكم البحَر 54 هو التوراة الهع ْج َل 54 ال هكتا َب 55 ما يفرق بين الحق والباطل والفرقَا َن 55 خالقكم بارئهكم 56 57 ليقتل الَبيء منكم المذنب فاقتلوا أنف َسكم 57 علانية وعيانا َج ْهَرًة 57 58 صعق بعضكم وبعضكم ينظر َوأَنتم تَنظرو َن بعثوا من بعد الموت ليستوفوا آجالهم ثم بَـَعثْناكم الغَما َم السحاب الأبيض الرقيق المَ َّن مادة كالعسل طائر السمان ال َّسْلَوى هذهه القري َة هي بيت المقدس 6
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية ركعا خاضعين ا ْدخلوا البا َب س َّجداً 58 واسعا هنيئا َرغَداً 58 هح َطّةً 58 حط عنا ذنوبنا وخطايانا ،أي :مغفرة فبَ َّد َل الذي َن ظَلَموا قَولاً غَيَْر الذي هقي َل 59 دخلوا على أستاهم وقالوا حبة في شعرة ،استهانة بأمر الله لَهم 59 عذابا هر ْجزاً 60 فانشقت 60 موضع شربهم فانف َجر ْت 60 لا تفسدوا َم ْشربَه ْم 61 المهانة والذلة لا تَـ ْعثَـْوا 61 رجعوا وقد وجب عليهم سخط الله الم ْس َكنة 62 أتباع موسى عليه السلام ( اليهود ) أتباع عيسى عليه السلام ،نسبة إلى مدينة الناصرة أو َوبَاءوا بهغَ َض ٍب لتناصرهم هادوا كل من خرج من دين إلى دين آخر يقال له :صابئ ،وهم عبدة الكواكب ،أو قوم من أهل الكتاب يقرؤون الزبور 62الَنّصارى العهد الغليظ بالإيمان بالله وحده واتباع رسله رجعتم عن عهدكم ال َّصابهئهيَن 62 مبعدين عن الخير ذليلين صاغرين عقوبة وعَبة هميثاقَك ْم 63 سخرية تَـَوَلّْيـتم 64 لا هرمة َخا هسئيَن 65 ولا صغيرة لم يلحقها الفحل نَ َكالاً 66 نصف بين المسنة والصغيرة 67 أصفر صاف شديد الصفرة هزواً 68 لم يذللها العمل 68 تحرث الأرض للزراعة لا فاَر ٌض 68 الزرع أو الأرض المهيأة للزراعة ولا به ْكٌر 69 سليمة من العيوب 71 ليس فيها لون مغاير للصفرة َعَوا ٌن 71 اختلفتم واختصمتم صفراء فَاقه ٌع 71 يتأولونه على غير الوجه الصحيح أو يبدلونه 71 فهموه فهما واضحا ،ومع هذا يخالفونه على بصيرة لا ذَلوٌل 71 72 تثير الأَْر َض 75 ولا تسقي الحْر َث 75 م َسَلّ َمةٌ لا هشيَةَ هفيها فَا َّدارأْتم هفيها يح هرفونَه َعَقلوه 7
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية يعلمون أنهم مخطئون في تحريفه وتأويله َوه ْم يَـ ْعلَمو َن 75 انفرد َخلاَ 76 76 بما ذكر من صفات النبي في التوراة بهمَا فَـتَ َح الله َعلَْيك ْم 78 جهلة بالتوراة لا يعرفون القراءة أهمُيّو َن 78 ظنون وأكاذيب أو مجرد التلاوة 78 يكذبون أََماهني 81 سيئة الكفر يَظُنّو َن 81 يحيط به كفره بأن يموت كافراً َسيهئَةً 84 هو العهد المؤكد باليمين أَ َحاطَ ْت بههه َخ هطيئَـته 85 تتعاونون هميثَا َق 85 85 تخرجونهم من الأسر بإعطاء الفدية تَظَا َهرو َن 85 ذلة ومهانة 87 أتبعنا تـَفادوه ْم 88 هخْز ٌي 88 جَبيل عليه السلام َوقَـَّفْيـنَا أي مغلفة لا تفقه ،عليها أغشية وأغطية بهروهح القد هس لا يؤمن منهم إلا القليل يتوعدون الأوس والخزرج بالنصر عليهم بخروج النبي الخاتم غْل ٌف فَـَقليلاً َما يـْؤهمنو َن محمد صلى الله عليه وسلم . باعوا به أنفسهم 89يَ ْستَـْفتهحو َن حسدا ا ْشتَْروا بههه أَنْـف َسه ْم 90 استوجبوا واستحقوا بَـغْيًا 90 غضب عليهم فيما ضيعوا من التوراة وغضب عليهم بكفرهم 90 فَـبَاءوا بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم تشربت قلوبهم حب العجل 90بهغَ َض ٍب َعلَى غَ َض ٍب ادعوا بالموت على الفريق الكاذب منا ( وهي المباهلة ) َوأ ْش هربوا هفي قـل هوههم الهع ْج َل 93 لما يعلمون من مآلهم السيء عند الله فَـتَ َمَنّوا المَْو َت 93 وما هو بمنجيه من العذاب 96 لو يطول عمره أحرص الناس على حياة 96 96 زعم اليهود أن جَبيل عليه السلام عدٌو لهم وما هو بمزحزحه 97 طرحه ونقضه 100 لَْو يـَع َّمر 102 تروي وتكذب وتتبع ما تقوله الشياطين من السحر من كان عدوا لجَبيل 102 على عهد سليمان عليه السلام 102 نَـبَ َذه ملكان يعلمان الناس السحر اختبارا تَـْتـلوا َعلَى مْل هك سلَْي َما َن 8 َهارو َت َوَمارو َت
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية إلا بقضاء الله وقدره إلا بإذن الله 102 من نصيب 102 من خلاق 102 باعوا به أنفسهم 104 نهي عن التشبه بالكفار في أقوالهم وأفعالهم َشَرْوا بههه أَنْـف َسه ْم 104 يوهمون أرعنا سمعك ،وهم يقصدون الرعونة ! لا تَـقولوا َرا هعنَا 104 َرا هعنَا 106 أمهلنا انظر إلينا وانتظرنا انْظ ْرنَا 106 نبدل أو نزيل أو نرفع ما نَـْن َس ْخ 108 نمحها من القلوب نـْن هسَها 109 وسط الطريق َسَوا َء ال َّسبهيل 110 اليهود والنصارى أَْه هل ال هكتَا هب 111 َوأَهقيموا ال َّصلاَة 111 إقامة الصلاة مستوفاة الشروط والأركان وفي أوقاتها أََمانهُيّـه ْم 112 تمنوها على الله بغير عمل ،وبغير حق بـ ْرَهانَكم 112 حجتكم وبينتكم بَـلَى 112 حرف إيجاب يأتي بعد نفي أَ ْسلَ َم َو ْجَهه للهه 112 أخلص العمل لله وحده لا شريك له َوهَو مْح هس ٌن 112 114 وهو متبع للرسول محمد صلى الله عليه وسلم فلا َخْو ٌف َعلَْيهم 115 فيما يستقبلونه 116 ولا ه ْم يَْحزنو َن 116 على فراق ما يتركونه هخْز ٌي 117 الذل والهوان وفضيحة 118 هناك ،وفيها إثبات صفة الوجه لله فَـثَ َّم وجه الله 118 تنزه عنكل نقص سْب َحانَه خالقها على غير مثال سابق مع الإتقان بَهديع ال َّس َمَوا هت والأَْر هض أراد شيئا قَ َضى أَْمًرا هم الكفار ،أو الجهلة من أهل الكتاب اَلّ هذي َن لا يَـ ْعلَمو َن يصدقون الرسل ويتبعونهم يوهقنو َن إن الدين الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم هو 120إه َّن ه َدى اللهه هَو اله َدى الدين الحق المستقيم يحل حلاله ويحرم حرامه ويقرأهكما أنزله الله يَـْتـلونَه َح َّق تهلاَوتههه 121 فَ َّضْلتك ْم َعلَى الَعالَهميَن 122 على الناس الذين كانوا في زمانهم 123 لا تقضي ولا تغني لا َتْ هزي 123 فداء 123 وساطة َع ْد ٌل 124 امتحن واختَب َشَفا َعةٌ 9 ابْـتَـلَى
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية أي أوامر ونواهٍ 124به َكهل َما ٍت قام بهن على أتم وجه 124فَأتَمَه َّن إماما يقتدى به ويحتذى حذوه 124إهَماًما مرجعا يأتونه ثم يرجعون لأهليهم َ 125مثَابَةً هو الحجر الذي كان يقف عليه إبراهيم عليه السلام حين بنى َ 125مَقاهم إهبْـَرا ههي َم البيت أمرنا ووصينا َو َعه ْدنَا 125 ألجئه وأدفعه أَ ْضطَُّره 126 جمع قاعدة وهي الأساس الَقَوا هع َد 127 مستسلمين خاضَعْيهن مْنـَقا َديْ هن مخل َصْين مسل َمْيهن لَ َك 128 علمناكيف نحج بيتك ونعتمر أَهرنَا َمنَا هس َكنَا 128 ال هكتَا َب 129 القرآن الحه ْك َمةَ 129 السنة َويـَزكهْيه ْم 129 يطهر أخلاقهم بالتربية على طاعة الله والإخلاص له َسهفهَ نَـْف َسه 130 ظلم نفسه بسوء تدبيره وجهله أَ ْسلَ َم أخلص العبادة لله ال هدي َن 131 دين الإسلام وهو دين الأنبياء جميعا م ْسهلمو َن مطيعون خاضعون َخلَ ْت 132 مضت َحنهيًفا 133 موحدا لا يشرك بالله شيئا الأَ ْسبَا هط 134 أولاد يعقوب الإثنا عشر ،ولد لكل رجل منهم أمة من الناس هشَقا ٍق 135 خلاف وفراق وعداء لك ،وحرب عليك هصْبـغََة اللهه 136 دين الله ظاهرا وباطنا 137 تناظروننا وَتادلوننا في توحيد الله والإخلاص قل أتحاجوننا في الله 138 في العبادة والتوجه لله وحده لا شريك له 139 ضعاف العقول ،وهم اليهود والمشركون والمنافقون لَه مخْلهصو َن 139 ما صرفهم 142 ال ُّسَفَهاء 142 عدولاً خيارا ،تشهدون أن الرسل قد بَـَلّغوا أقوامهم ما َولاه ْم 143 أي التولية عن بيت المقدس إلى الكعبة وكذلك جعلناكم أمة َو َسطًا لتكونوا صلاتكم التي صليتموها إلى بيت المقدس 143 شهداء على الناس 143 شديد الرحمة بهم يتم نعمته عليهم 143 لم يحرمهم ثواب أعمالهم لَ َكبهيرًة 143 ليضيع إهيمَانَكم لََرؤو ٌف َرهحي ٌم 10
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية جهة المسجد َ 144شطَْر المَ ْس هج هد أحبار اليهود يعرفون الرسول بصفاته كما يعرفون أبناءهم 146يَـ ْع هرفونَه يكتمون عن الناس صفة النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي 146لَيَ ْكتمو َن الحَ َّق جاءت في التوارة من الشاكين هم َن الم ْمتَهري َن 147 ال هكتَا َب َوالحه ْك َمةَ 151 القرآن والسنة َويـَعهلمك ْم َما لَمْ تَكونوا تَـ ْعلَمو َن 151 يعلمكم بعد الجاهلية الجهلاء 155 لنختَبنكم ليظهر الصادق من الكاذب َولَنَـْبـلَوَنّكم 156 ما يصيب العبد من ضرر في نفسه وأهله وماله م هصيبَةٌ 157 157 ثناء من الله تعالى َصلَوا ٌت 158 رحمة عظيمة متنوعة 158 معالم دينه الظاهرة َوَرحْمَةٌ 158 زار البيت الحرام في نسك العمرة َشَعائههر اللهه 158 158 فلا إثم ا ْعتَ َمَر 159 يسعى بين الصفا والمروة فلا جنَا َح 162 يثيب على القليل بالكثير 164 يَ َطَّّو َف 164 يطردهم الله من رحمته فَهإ َّن اللهَ َشهاكٌر 164 لا يمهلون ليعتذروا 164 السفن والمراكب يَـْلَعنـهم الله 165 166 نشر فيها بالتوالد من سائر المخلوقات ولا هم يـْنظَرو َن 167 تقليبها وتنويعها الفْل هك 167 168 دلالات على وحدانية الله َوبَ َّث هفيَها 168 نظراء وأمثالا َوتَ ْص هري هف ال هريَا هح 170 171 تقطعت بهم الحيل وأسباب الخلاص ،انقطعت المودة بينهم لآيَا ٍت 172 عودة إلى الدنيا أَنْ َدا ًدا 173 َوتَـَق َطَّع ْت بهههم الأَ ْسبَاب 173 ندامات شديدة وغم على ما فاتهم كل معصية فهي من خطوات الشيطان َكَّرًة َح َسَرا ٍت بين واضح خطَوا هت ال َّشْيطَا هن وجدنا عدٌو مبهيٌن يصوت ويصيح ألفينا الإهلال هو رفع الصوت باسم من تذبح له من الآلهة يَـْن هعق َألجئ وأكره أ هه َّل بههه لهغَيْهر اللهه غير طالب للمحرم ا ْضطَّر 11 غَيَْر بَا ٍغ
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية متعد ومتجاوز الحد َولا َعا ٍد 173 لا يطهرهم من دنس ذنوبهم ولا يـَزكهيهم 174 نزاع وخلاف بعيد عن الحق 176 هو الإيمان والعمل بكل الطاعات ومكارم الأخلاق هشَقا ٍق بَهعي ٍد 177 هم الذين لا يجدون ما يكفيهم الهََبّ 177 المسافر الذي انقطع عن أهله أو فقد ماله والضيف 177 المَ َساكهيَن 177 تحريرها من الرق ابْ َن ال َّسبهي هل 177 الفقر وفي ال هرقَا هب 177 177 المرض والسقام البَأْ َساهء 178 حين القتال ولقاء العدو ال َّضَّراهء 178 َوهحيَن البَأْ هس 178 فرض عليكم كته َب َعلَْيك ْم 178 من تنازل له ولي الدم عن القصاص إلى الدية فََم ْن عهف َي لَه 178 فَاتهباعٌ بالمَْعروف 178 أن يحسن الطالب لحقه الطلب َوأَداءٌ إليهه بهإحسا ٍن 179 أن يحسن المطلوب منه أداء الدية تخفيف مماكتب على منكان قبلكم تَخْفي ٌف قتل بعد قبول الدية فََم هن ا ْعتَدى بالقصاص تحقن الدماء ويرتدع الناس ولكم في القصاص حياة مالا كثيرا ميلا عن الحق خطأً 180إن ترك خيرا تعمدا للخروج عن الحق يقضي عدد ما أفطر 182جنفا يستطيعونه ولكن بمشقة لكَب سن أو مرض لا يرجى برؤه فإنه يفطر ويطعم عنكل يوم مسكينا 182إثما أطعم مسكينا آخر 184فَهعدةٌ هم ْن أياٍم أ َخَر التكبير في عيد الفطر من رؤية هلال شوال إلى من صلاة 184يطيقونه العيد الجماع 184تطوع خيرا هن سكن لكم و أنتم سكن لهن َ 185ولهت َكهَبوا الله تخونون أنفسكم بفعل المحظور المباشرة هنا هي الجماع الَّرفَث 187 أي من الولد والنسل 187 بياض النهار من سواد الليل ه َّن لبا ٌس لَك ْم 187 َوأَنْـت ْم لهبا ٌس لَه َّن 187 187 تَخْتانو َن 187 با هشروه َّن 187 ما َكتَ َب الله لَكم الخَْيط الأبْـيَض هم َن الخَْي هط الأ ْسَوهد هم َن 12
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية إلى غروب الشمس الَف ْج هر 187 معتكفون منقطعون للعبادة 187 أَُتّموا ال هصيا َم إلى الَلّْي هل أوامره ونواهيه وأحكامه عاكهفو َن بغير حق بغصب أو ربا أو ميسر حدود الله 187 تلقوا بالخصومة إلى القضاة ولا تأكلوا أموالكم بينكم بهالبا هط هل 188 يعرفون بها أوقات العبادة 188 ت ْدلوا بهها إلى الحكام 189 لا ترتكبوا المحرمات مواقيت للَنّاس وجدتموهم َولا تَعتَدوا 190 الشرك بالله والكفر ثَهق ْفتموهم 191 الشرك بالله أعظم من القتل 191 والهفْتـنَة 191 مكة والحرم من حولها أ َش ُّد هم َن الَقْت هل 191 انتهوا عن الشرك وعن قتال المؤمنين هعْن َد المَ ْس هجد الحراهم 192 يكون دين الله (الإسلام) ظاهرا على سائر الأديان 193 ترك الجهاد والإنفاق فيه أو الإقامة على المعصية دون توبة فَإ ْن انْـتَـَهْوا 195 وجوب إكمال أفعالهما بعد الشروع فيهما مع الإخلاص َويَكو َن ال هدين لله والمتابعة الَتّـ ْهلكهة منعتم من الإتمام بعدو أو مرض فاذبحوا ما تيسر من الأنعام شاة فما فوقها َ 196وأَتُمّوا الحَج و العمرَة لا تحلوا من الإحرام بالحلق حتى يبلغ الهدي محله أ ْح هصْرتم 196 أهل مكة والحرم فما ا ْستَـْي َسَر هم َن الهَْد هي 196 شوال وذو القعدة وتسع أيام من ذي الحجة 196 لا تَحَهلقوا رؤو َسكم 196 ألزم نفسه بالإحرام فيها حا هضري المَ ْس هجد الحرام 197 فلا جماع ولا دواعيه من القول أو الفعل 197 أ ْشه ٍر معلومات 197 الفسوق هنا جميع المعاصي 197 لا خصام ولا مماراة تؤديان إلى التنافر والخصام فَـَر َض فيهن 197 فلا َرفَ َث 197 أي تزَّودوا من الطعام ولا فسو َق 198 إثم وحرج ولا هجدا َل 198 198 رزقا بالتجارة والاكتساب وتزَّودوا 198 دفعتم 200 جناح 200 المزدلفة كلها أديتم عبادات الحج فَ ْضلاً أكثروا من ذكر الله بعد قضاء المناسك أفَ ْضت ْم من عرفات الم ْشَعر الحراهم قَ َضْيـتم َمنا هس َكك ْم فاذكروا اللهكذكركم آباءكم 13
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية حظ ونصيب َخلا ٍق 200 يوم النحر وثلاثة بعده ( أيام التشريق ) أياٍم َم ْعدودا ٍت 203 203 فلا ذنب في التعجل أو التأخر فَلا إثْمَ 203 لم يترك واجبا ولم يفعل محرما لهَم ْن اَتّقى 203 َتمعون للحساب والجزاء 204 تستحسن قوله تحْ َشرو َن 204 يـ ْع هجب َك قَـْوله شديد الخصومة ،يكذب ويفجر ويزور الحقائق رجع وانصرف أو كانت له ولاية وسلطة ألَ ُّد الخهصاهم الزروع و الثمار نتاج الحيوانات تَـَوَلّى 205 أخذته الحمية بالبقاء على الإثم الحَْر َث 205 تكفيه جهنم لعقابه الَنّ ْس َل 205 بئس المستقر والمضجع والفراش أ َخ َذتْه الهعَّزة بالإثْهم 206 يبيع نفسه لله تعالى ادخلوا في الإسلام فَ َح ْسبه َجَهَنّم 206 جميعا وفي جميع شرائعه َولَبهْئ َس المههاد 206 أخطأتم وعدلتم عن الحق يَ ْشري نَـْف َسه 207 الحجج الواضحات ا ْدخلوا في ال هسْلهم 208 ينزل الله سبحانه لفصل القضاء بين العباد 208 السحاب الأبيض الرقيق كا َفّةً الحجة القاطعة والعلامة الدالة على النبوة كانوا على هدى جميعا َزلَْلت ْم 209 هدى الله هذه الأمة البَـيهنات 209 يَأْتهيَـهم الله 210 لما اختلفت فيه الأمم ،فهداهم إلى يوم الجمعة وإلى القبلة 210 أي بعلمه بهم وتيسيره ورحمته الغَماهم الفقر الأمراض و المصائب 211آيَةً 213كا َن الَنّاس أمةً واحدًة يدعون بقرب الفرج عند الشدائد كيف ينفقون ولمن فَـَهدى الله الذي َن آَمنوا 213 لما ا ْختَـلَفوا فيهه 213 الكفر والشرك وصد المسلم عن دينه بهإ ْذنههه 213 بطل ثوابها 214البَأساء كل مسكر خامر العقل وستره ،أي أذهبه وعطله 214ال َّضَّراء القمار َمتى نَ ْصر الله 214 14 ماذا يـْنهفقو َن 215 217 الهفْتـنَة 217 219 َحبهطَ ْت أعمالهم 219 الخَْم هر المَْي هس هر
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية من ذهاب العقل وترك الصلاة والعداوة إثْمٌ َكبيرٌ 219 وسيلة للرزق والكسب َوَمنافهع للنا هس 219 َوإثْمهما أ ْكََب هم ْن نَـْفهعهما 219 مضرتهما الدينية والدنيوية أكَب من نفع الكسب ماذا يـْنهفقو َن 219 من أي جزء ينفقون 219 ال َع ْف َو 219 ما فضل وزاد عن حاجتهم تَـتَـَف َّكرو َن 220 في زوال الدنيا وبقاء الآخرة َوإ ْن تخالهطوه ْم 220 تخلطوا طعامهم بطعامكم و شرابكم بشرابهم لأ ْعنَـتَك ْم 221 يَْدعو َن إلى الَنّا هر 221 لضيق عليكم وأحرجكم 222 مخالطتهم ومعاشرتهم تقود إلى النار بهإ ْذنههه 222 بشرعه ،بالعلم النافع والعمل الصالح 222 أَذ َى 223 ضرر وقذر فَا ْعتَ هزلوا النهسا َء في المَحي هض 223 لا َتامعوهن 223 هم ْن َحْيث أََمَرك ْم 224 في الفرج َحْر ٌث 225 الحرث موضع الولد 225 كيف شئتم مقبلات ومدبرات ومستلقيات في موضع الولد أََّّن هشْئـت ْم 226 بفعل الطاعات واجتناب المحرمات َوقَ هدموا لأنْـف هسكم 226 لا َتعلوا أيمانكم مانعة من الَب 226 الحلف بالله عن غير قصد اليمين ،أو يحلف وينسى عْرضةً لأيمانكم 228 يحلف ويعلم أنه كاذب بالَلّغْ هو 228 يحلفون على ترك وطء زوجاتهم بهما َك َسبَ ْت قلوبكم ينتظر يـْؤلو َن هم ْن نهسائههم رجعوا لنسائهم تَـَرُبّص ينتظرن فَآءوا ثلاث حيضات أو أطهار والأصح حيضات يَتََرَبّ ْص َن وأزواجهن ثلاثة قروء الطلاق الرجعي طلقتان فقط وبعولَتـه َّن 228 وهو الخلع ال َطّلاق َمَرتان 229 أي الطلقة الثالثة فلا تحل له 229 افْـتَ َد ْت بههه 230 أي الزوج الثاني فَإ ْن طَلََقها 230 أن يرجع الزوج الأول إلى نكاحها 230 فَإ ْن طَلََقها 231 قاربن انتهاء العدة 231 أن يشهد على رجعتها وينوي عشرتها بالمعروف فلا جناح عليهما أ ْن يَتَرا َجعا 231 فَـبَـلَغْ َن أ َجلَه َّن لا ترجعوهن بقصد الإضرار بهن فَأَْم هسكوه َّن بهمَْعرو ٍف 15 َو لا تمْ هسكوه َّن ضراراً
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية لعبا ،فالطلاق يقع ولو هزلا هزواً 231 القرآن والسنة 231 من الكتاب َوالحه ْكمهة 231 يأمركم و ينهاكم و يتوعدكم يَهعظكم بههه 232 فلا تمنعوهن أن يرجعن لأزواجهن 233 فَلا تَـ ْعضلوًه َّن أن ينكحن أزواجهن 233 على والد الطفل نفقة الوالدة َوعلى المَولوهد لَه رزقهن 233 خَب بمعنى الأمر للوالدات بإتمام الرضاعة 233 والوالدات يـْر هض ْع َن أولا َده َّن َحْولَْيهن لا تمتنع الوالدة عن إرضاع المولود لا تضاَّر والدةٌ بهَولَ هدها لا يحل انتزاع المولود منها ولا َمولوٌد لَه بهَولَ هدهه على وارث الطفل مثل ما على والده من الإنفاق إذا عدم َ 233و َعلى الوا هر هث همثْل ذل َك الأب فطاما فهصالاً 233 ينتظرن 234 فلا إثم يَتََرَبّ ْص َن 234 فَلا جنا َح 234 أن يتزين ويتعرضن للتزويج الحلال فيما فَـَعل َن في أَنْـف هسه َّن التعريض هو التلميح بخلاف التصريح ،كقوله :لوددت أن َ 235عَّر ْضتم ييسر الله لي امرأة صالحة المعتدات لوفاة أزواجهن والمطلقات البائنات هم ْن هخطْبَهة النهساء 235 أضمرتم في قلوبكم خطبتهن والرغبة في نكاحهن أو أَ ْكنَـْنـتم في أنف هسكم 235 235 يعني في أنفسكم َستَ ْذكرونَه َّن الزنا أو الزواج بهن سرا ،أو أن تقولوا :عاهديني أن لا 235لا توا هعدوه َّن هسَّراً تتزوجي غيري هو ما سبق من الإذن بالتعريض من غير تصريح قَـْولاً َمعروفاً 235 يَـْبـل َغ ال هكتاب أَ َجلَه 235 حتى تنقضي عدتها 236 لم َتامعوهن ما لَمْ تَمَ ُّسوه َّن 236 الغني الموهس هع 236 الفقير 237 الم ْقهتهر 237 عينتم لهن المهر 237 أي تعفو المرأة عما وجب لها فَـَر ْضتم لَه َّن فَريضةً 237 أ ْن يَـ ْعفو َن 237 وهو الزوج 238 خطاب للرجال وللنساء أو يَـ ْعفو الذي بهيَ هدهه عْقدة النهكا هح 238 َوأَ ْن تَـ ْعفوا أقرب للتقوى الإحسان والمعروف َولا تَـْن َسوا الَف ْض َل صلاة العصر َوال َصلاةه الو ْسطى قانهتين خاشعين ذليلين 16
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية صلوا على أي حالكان في الخوف ،على أرجلكم أو راكبين 239هرجالاً أو رْكباناً ،مستقبلي القبلة أو غير مستقبليها فإذا أمنتم فَاذْكروا اللهَ َكما َعَلّ َمك ْم 239 أقيموا صلاتكم كما أمرتم من إتمام الركوع و السجود َمتاعاً إلى الحَْوهل 240 نفقتها وسكنها سنة ،وقد نسخت بالتي قبلها 241 وللمطلقات متاعٌ بالمعروف 245 لكل مطلقة متعة ( ما ينتفع به من مال ) واجبة جَباً لخاطرها يَـ ْقبهض 245 يضيق على من يشاء 246 يوسع على من يشاء يَـْبسط 246 وهم رؤساء القوم الم هل 247 نكصوا 247 اختاره تَـَوَلّْوا 248 قوة ا ْصطَفاه 248 246 وقار و رحمة و طمأنينة بَ ْسطًَة 246 علامة و دلالة على صدق نيتهم َسكينةً 247 247 وهم رؤساء القوم لآيَةً 248 نكصوا وما وفوا الم هل 248 249 اختاره تَـَوَلّْوا 249 قوة ا ْصطَفاه 249 250 وقار ورحمة وطمأنينة زاده بَ ْسطًَة 251 علامة ودلالة على صدقي َسكينةً 253 253 خرج من البلد إن في ذلك لآيًَة 254 أي قد كان ذلككثيرا 254 معية النصر والتوفيق والإعانة فلما فصل طالوت بالجنود 255 َك ْم هم ْن فئة 255 ظهروا وواجهوا 255 علمه من العلوم الشرعية والسياسية وصناعة الدروع َوالله َم َع الصابهري َن 255 ولما بَـَرزوا 255 الحجج والدلائل الواضحات بجَبيل عليه السلام َعَلّ َمه همَمّا يَشاء البَـيهنا ْت لا يفتدى أحد نفسه بمال صداقة أو نسابة بهروهح القد هس الذي لا يموت لا بَـْي ٌع فيهه خَلّةٌ القائم بنفسه ،والمدبر لشؤون خلقه لا تغلبه الحَ ُّي نعاس أحاط الَقُيّوم لا تَأخذه هسنَةٌ َوهس َع 17
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية الكرسي موضع قدمي الرب ،وقد أحاط بالسموات والأرض ك ْر هسُيّه 255 لا يثقله و لا يشق عليه َولا يَـؤوده 255 الضلال 256 الغَ هي 256 ما عبد من دون الله من إنسان أو شيطان ال َطّاغوت 256 لا إله إلا الله محمد رسول الله ____ بهالعْرَوهة الوثْقى _______________________________ _____________________ رباطها شديد قوي يحصل بها النجاة 256لا انفصام لها أخرس وانقطعت حجته مندهشا 258بهه َت ليس فيها أحد 259خاوية سقطت سقوفها وجدرانها 259على عروشها دليلا على البعث وقدرة الله 259ولنجعلك آي ًة لم ينتن ولم يتغير لَمْ يَـتَ َسَنّه 259 نرفعها نـْن هشزها 259 260 قطعهن ومزقهن فَصْره َّن 260 مشيا سريعا َس ْعياً 262 َمَنّاً 262 ذكر الصدقة أمام الناس 262 لا يتطاولون على المحتاج َولا أذ ًى 262 ولا َخْو ٌف َعلَْيهم 264 من أهوال يوم القيامة 264 على ما تركوه من ولد ودنيا ولا ه ْم يَْحَزنون 264 َصْفوا ٍن 265 الصخر الأملس وابهلٌ 265 المطر الشديد َص ْلداً 265 َوتَـثْبيتاً الصلب الأملس بهَربْـَوةٍ تصديقا ويقينا أكلها المرتفع من الأرض ثمرها هو الرذاذ أو المطر القليل فَطَل 265 ريح فيها سموم شديدة 266 ولا تقصدوا إ ْعصاٌر فيهه ناٌر 267 267 أن تتغاضوا عنه أو تنقصوا َو لا تَـيَ َمموا 268 يخوفكم الفقر ويأمركم بالبخل أ ْن تـ ْغ همضوا 269 المعرفة بالقرآن والسنة والفقه في الدين يَهعدكم الَفْقَر ويأمركم بالفحشاء يؤتي الحه ْكمةَ إسرار الصدقة أفضل من إظهارها 271وإن تخفوها انقطعوا عن التجارة بسبب طلب العلم والجهاد 273أ ْح هصروا 18
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية سفرا َض ْرباً 273 بهيئتهم و صفاتهم بهسيماه ْم 273 عفا عما سلف من الربا قبل التحريم 275 فَـلَه ما َسلَ َف 276 يذهب ويعدم 276 يكثر وينمي يَمْ َحق 278 280 اتركوا يـ ْربي 282 انتظار للمدين المعسر 282 ذَ َروا 282 أجل محدود فَـنَ هظَرةٌ 282 بالحق بلا زيادة ولا نقصان إلى أ َج ٍل م َس َّمى 282 لا يمتنع من يعرف الكتابة بهالَع ْد هل 282 282 ولا ينقص ولا يكتم َولا يَأْ َبكاتب 282 لا يحسن التصرف في المال أو محجوراً عليه 282 َولا يَـْب َخ ْس 282 عاجزا عن الإملاء كالأخرس والصغير َسفيهاً 282 من يتولى أمره َضعيفاً تنسى أو تخطيء َولهُيّه لا تضجروا ولا تملوا تَ هض َّل أعدل َولا تَ ْسأَموا أقرب إلى عدم الريبة أَقْ َسط تتعاطونها يدا بيد حاضرا خروج عن طاعة الله وأَدَّن أن لا ترتابوا فاجر 282تديرونَها تظهروا صدق وانقاد فسو ٌق 282 تكليفا شاقا آثهمٌ قلبه 283 ربنا ومالكنا وسيدنا وناصرنا 284 تـْبدوا 285 آَم َن 286 إ ْصراً 286 َم ْولانا 19
سورة آل عمران مدنية و آياتها ( )200آية معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية لا معبود بحق سواه 2الله لا إله إلا هو الحياة الكاملة التي لا نهاية لها القائم بنفسه والقيم على بشؤون خلقه الحَي 2 الَقيوم 2 لا شك فيه ولا ريب 3 يوافق الكتب المنزلة من قبل نزل عليك الكتاب ِابلحَاق 3 مصدقا لاما بَنَْي يََديناه 3 كتاب موسى عليه السلام التَوراة 3 كتاب عيسى عليه السلام 4 الإنجيل 4 أي من قبل القرآن ام نن قَـنبل 4 الفارق بْي الحق والباطل وبْي الهدى والضلال الفنرقا َن 4 والذين َكَفروا بآيات الله 4 جحدوا وأنكروا 6 أي يوم القيامة لَهم عذا ٌب شديد 7 أي منيع الجناب الغالب 7 يخلقكمكما يشاء من ذكر وأنثى وحسن وقبيح َوالله عزيٌز 7 هو الذي ي َص اوركم 7 هو القرآن 7 بينات واضحات ال اكتا َب 7 أصله الذي يرجع إليه آيا ٌت ُمن َكما ٌت ُمتملات لمعنيْي أو أكثر ه َّن أم ال اكتا اب ضلال وميل عن الحق الإضلال لأتباعهم متَشاِابا ٌت تحريفه على ما يريدون أصحاب العقول الراجحة في قلوِبم َزين ٌغ لا ُتال قلوبنا عن الحق جهلا أو عنادا ابتغاء الافتناة لا شك 7وابتغاء ََتنويلَه كصنيع أوكعادة 7أولوا الألنبا اب شديد الأخذ أليم العذاب علامة ودلالة وعبرة 8لا ت ازغ يقوي ويعز لا َرين َب 9 عظة لمن له بصيرة َك َدأن اب 11 جعلها مزينة وحببها لكم َشديد الاعقا اب 11 13 20 قدكان لكم آيةٌ 13 13 والله يـَؤياد بنصره 14 لَاعبنرًة لأولي الأبصار زيا َن للناس
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية القنطار اثنا عشر ألف أوقية ،وقيل المال الجزيل الَقناطيار 14 الراعية والمطهمة الحسان 14 الإبل والبقر والغنم الم َسَّوماة 14 الزروع الأنعاام 14 15 من الخبث والحيض والبول والغائط والبصاق َوالحَنر اث 15 يعطيكل إنسان ما يستحقه 17 أزوا ٌج مطََهرةٌ 17 في قيامهم ِبلطاعات وتركهم المحرمات بَصيرٌ ِبلاعبا اد 18 الطائعْي الخاضعْي 20 ِبلعدل ال َّصاباري َن جادلوك القاناتَْي أخلصت عبادتي قائما ِابلاق نس اط اليهود والنصارى العرب المشركون فإن حاجوَك أدبروا عن الحق ِبلعدل أَ نسلَ نمت َو نجه َي 20 بطلت وذهبت أتوا ال اكتا َب 20 حظا وقسطا 20 التوراة والإنجيل َوالأميَْي 20 تَـَوَلّنوا 21 أربعون يوماًكما زعموا وهي التي عبدوا فيها العجل 21 خدعهم يأمرون ِابلاقس اط 22 يكذبون 23 َحباطَ نت أعمالهم ما عملت من خير أو شر أتوا نَصيباً تَد اخل كاتا اب الله بغير عدد ولا حد أَيّاماً َم نعدودات 24 أنصار 24 وغََّره نم في دينهم 24 برئ الله منه ما كانوا يَـنفََتو َن 25 تخافونهم فتتقوهم ِبللسان فقط 27 ما َك َسبَ نت 27 يحذركم الله نقمته وعذابه تولاج الليل في النهار 28 المرجع والمنقلب 28 حاضراً باغَينار احساب 28 مسافة بعيدة لا يتخذ المؤمنون الكافرين أنولاياءَ 28 اختار 28 فَـلَني َس ام َن اللاه في َش نيء أبو مريم أم عيسى عليه السلام إلا أن تتقوا منهم تقاًة 21 َويحَ اذرك نم الله نَـنف َسه وإلى الله المَصير ُ 29نم َضراً 29أمدا بعيدا 33إن الله ا نصطَفى 33اع نمرا َن
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية أم مريم وهي َحَنّة بنت فاقوذ 35امَرأة اع نمرا َن خالصاً مفرغاً للعبادة ولخدمة بيت المقدس 35ما في بطني ُمََّرراً إحدى سيدات العالمْي َ 36منريَمَ عوذتها وحصنتها 36أعيذها بك جميلة صالحة عالمة بمخالطة أهل الصلاح نَباتاً َح َسناً 37 ُمل الخلوة في المسجد الما نحرا َب 37 37 فاكهة الصيف في الشتاء والعكس وجد عندها ارنزقاً أعطني َه نب لي 38 ولداً صالحاً ذ ارَيّةً طَياب ًة 38 مؤمنا بعيسى بن مريم م َص ادقاً با َكالمة ام َن اللاه 39 39 لا يأتي النساء َو َحصوراً 40 لا تلد وامرأتي عاقاٌر 41 علامة إشارة اجعل لي آيةً اختارك ونزهك من الذنوب إلا َرنمزاً 41 أطيعي واخشعي ان نصطَفا اك َوطََّهَراك 42 43 عندما اقَتعوا أيهم يكفل مريم ،رموا أقلامهم التي يكتبون ِبا اقنـنتي التوراة في الماء ،فجرت الأقلام مع الماء إلا قلم زكريا ارتفع 44يـنلقو َن أقنلاَمهم ولم يجر ،فكفلها . بولد يكون وجوده بكلمة (كن) 45يـبَ اشراك با َكالمة 46في المَنه اد ما يهيئ للصبي الرضيع يكون ذلك حينما ينزل في آخر الزمان ،إذ رفع عيسى إلى َ 46وَك نهلاً السماء شاِبً . َين َس نسني بشر 47 يجامعني يَخنلق ما يَشاء 47 47 بسبب وبغير سبب ،فخلق عيسى بكلمة كن بغير أب قَضى أمراً 48 حكم بوجوده ويعلمه ال اكتا َب 48 الكتابة 49 والحا نكم َة 49 الإصابة فيكل الأمور 49 الذي ولد أعمى يبرىء الأ نك َمهَ 49 والأبنـَر َص 50 البرص بياض يصيب الجلد ما تحتفظون به في بيوتكم َوما تََّد اخرو َن علامة واضحة على صدقي إن في ذلك لآيًَة مؤمنا ومقرراً ومثبتاً َوم َص ادقاً 22
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية شعر وعلم فلما أ َح َّس عيسى منهم 52 أصفياؤه وأنصاره 52 مع أمة ُممد صلى الله عليه و سلم الحَواريو َن 53 المراد ِبلوفاة هاهنا النوم ،فنام ثم رفع للسماء َم َع ال َّشا اهدي َن 55 متَـَوفي َك َورافاع َك إَلَّي 60 من الشاكْي فلا تكن من الم نمََتي َن 61 جادلك فمن حا َّج َك 61 64 نلتعن ( نلعن الكاذب ) نَـنبـتَاه نل 64 المرادكلمة التوحيد التي اتفق عليها الرسل تعالوا إلى َكال َمة 67 67 عدل وإنصاف َسواء 68 مجانباً للشرك موحداً 68 موحداً مستسلماً لله َحنيفاً 71 م نسالماً 71 أحق وأخص أَنولى الناس 73 ناصرهم وولي أمرهم َوالي المنؤامنَْي 73 تَـنلباسو َن الحق 75 تخلطون 75 تخفون صفة ُممد صلى الله عليه و سلم فيكتبكم َوتَ نكتمو َن الحَ َّق 75 َولا تـنؤامنوا 77 ولا تصدقوا يحاجوك نم 77 يتخذونه حجة عليكم قائاماً 78 في الأاميَْي 79 مطالباً ملازما ملحا 79 العرب الذين لاكتاب لهم َسبي ٌل 79 أولئك لا َخلا َق 79 مؤاخذة ولا حرج 81 لا حظ ولا نصيب َولا يـَزكاياه نم 81 يَلوو َن ألسنتهم 82 ولا يطهرهم 82 يحرفون ويبدلون ماكا َن لابَ َشر 83 ما ينبغي لبشر 83 َوالح نك َم العلم والفقه كونوا َرَِّبنيَْي حكماء فقهاء علماء معلمْي تعلمون الكتاب وبماكنتم تَ ندرسو َن تحفظون ألفاظ القرآن وتفقهون أحكامه قال أأقنـَرنرت أأعَتفتم وقبلتم وأخذت على ذلكم إ نصري عهدي فمن تَـَوَلّى رجع أو أعرض الَفا اسقو َن الخارجون عن طاعة الله ورسوله َولَه أ نسلَ َم استسلم وخضع وانقاد قدراً طَنوعاً وَكنرهاً فالمؤمن استسلم طوعاً ،والكافركرهاً 23
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية الأحفاد وهم أولاد يعقوب عليه السلام 84الأَ نسبَا اط بل نؤمن ِبم جميعاَ 84لا نـَف ارق بََْي أَ َحد امنـه نم الخارجون عن الإسلام 90ال َّضآلو َن لن تدخلوا الجنة ،أو الطاعات الموصلة لها لن تَـنَالوا الابَّر 92 مما تحبونه لأنفسكم امَمّا تاحبو َن 92 هو يعقوب عليه السلام 93 حرم على نفسه لحوم الإبل إا نسَرائاي َل 93 َحَّرَم إا نسَرائايل 97 دلالات ظاهرة 97 الحَ َجر الذي كان يقوم عليه إبراهيم عند بناء البيت آيَا ٌت بَـَيّـنَا ٌت 97 َّمَقام إابنـَرا اهي َم 97 دخل حرم مكة 97 على دمه فلا يسفك في الحرم دم َد َخلَه 97 َكا َن آامناً قصد البيت لأداء المناسك احج البَـني ات استطاعة ،وفسر ِبلزاد والراحلة وأمن الطريق َسبايلاً تصرفون وُتنعون تطلبون لها العوج ِبلتحريف تَصدو َن 99 مع علمكم أن ُممداً حق وأن الإسلام حق تَـنبـغونَها اعَوجاً 99 99 طائفة َوأَنت نم شَهدآء 100 يرجعونكم إلى الكفر إن تطيعوا فَاريقاً آيات القرآن الكريم يتمسك بشرع الله ويتوكل على الله يَـردوكم 100 أن يطاع فلا يعصى ،وأن يذكر فلا ينسى ،وأن يشكر فلا آيَات اللاه 101 يَـ نعتَ اصم ِابللاه 101 يكفر حافظوا على الإسلام وموتوا عليه َ 102ح َّق تـَقاتااه ِبلقرآن الكريم أو بعهد الله َولا َُتوتَ َّن إالا َوأَنـتم م نسالمو َن 102 جمع ووحد ابحَنب ال اللاه 103 103 حافتها وطرفها أََلّ َف بْي قلوبكم 103 طائفة وهم العلماء والدعاة 104 شفا حنفرة 104 إتباع القرآن والسنة 104 بما أمر به الشرع ولتكن منكم أَّمةٌ 104 يدعون إلى الخَينار 106 ما استقبحه الشرع والعقل يأمرون ِبلمَنعرو اف 106 وجوه أهل السنة والجماعة 107 أهل البدع والفرقة والضلال عن المنكر ففي الجنة تَـنبـيَض وجوهٌ َوتَ نسَود وجوهٌ 24 فَفي َرحماة اللاه
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية أحاطت ولصقت ِبم الذلة والمهانة ض اربَ نت عليهم الذلة 112 أينما كانوا أينـنَما ثاقفوا 112 ابحَنبل ام َن اللاه 112 بعهد من الله 112 أمان من الناس َو َحنبل ام َن النا اس 112 رجعوا بغضب الله عليهم وِبءوا باغَ َضب ام َن اللاه 112 أحاط ِبم فقر النفس 113 مستقيمة مطيعة لشرع الله وضربت عليهم المسكنة 113 ساعات الليل 115 لا يضيع عند الله قائامةٌ 117 برد شديد آنا َء الَلّني ال دنسوها ِبلشرك والكفر فَـلَ نن ي نكَفروه فأحرقته ودمرته ريح فيها اصر الخاصة الذين يطلعون على الأسرار ظَلَموا أنـف َسه نم 117 لا يقصرون في إفسادكم فَأ نهلَ َكنته 117 فساداً باطانةً 118 118 ما شق عليكم لا يَأنلونَك نم 118 هؤلاء المنافقْي بما يظهرون من الإَيان 118 َخبالاً 119 تؤمنون بجميع الكتب السماوية ما َعنات نم 119 انفرد بعضهم ببعض تاحبونَه نم ولا يحبونكم أطراف الأصابع تؤامنو َن ِابل اكتا ابكالاه أشد الغضب مكرهم وشرهم َخلَنوا 119 الأناام َل 119 خرجت وذلك يوم أحد الغَني اظ 119 تنزلهم منازلهم وترتبهم للقتال 120 َكنيده نم 121 حدثت نفسها ِبلرجوع غَ َدنو َت 121 بنو حارثة وبنو سلمة تـبَـ اوئ المؤامنَْي 122 تضعفا وتَتكا القتال 122 ولي أمرَها وناصرَها َََهّ نت قلة في العدد والعدة طائاَفتا ان مَعلمْي بعلامات أ نن تَـنف َشلا 122 الخبر السار بنزول الملائكة َوالله َولايـهما 122 لتسكن وليذهب عنها الخوف 123 أَ اذَلّةٌ ليهلك طائفة من العدو م َسَّومَْي 125 25 126 ب نشرى 126 َولاتَطن َمئا َّن قلوبك نم 127 لايَـنقطَ َع طََرفاً
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية يخزيهم ويذلهم 127يَ نكباتَـه نم لا تتعاطوا الرِب 130لا َتكلوا ال ارِب الزيادة على رأس المال أن يتضاعف القليل حتى يصيركثيرا 130ال ارِب تنجون من العذاب خلقت وهيئت أَ نضعافاً مضا َعف ًة 130 لم يَتكوا واجباً ولم يرتكبوا ُمرماً تـنفالحو َن 130 اليسر والغنى والصحة 133 الفقر والشدة والمرض أ اع َّد نت 133 لا يظهرون الغضب ولا ينتقمون 134 لانلمَتّقَْي 134 كبيرة في ال َّسَّرااء 134 بَتك واجب أو فعل ُمرم 135 بل يسارعون للتوبة والاستغفار َوال َّضَّرااء َوالكا اظمَْي الغَني َظ مضت وقائع وأحداث حصلت للأمم السابقة فا احش ًة ذكرى زاجرة عن المحرمات أنو ظَلَموا أنـف َسه نم 135 ولا تضعفوا َولَمن ي اصروا 135 جرح 137 َخلَ نت من قبلكم نصرفها وننقلها يخلص من الذنوب سنَ ٌن 137 َوَم نو اعظةٌ 138 َيحوا ويهلك َولا تَهانوا 139 تتمنون لقاء العدو 140 رجعتم إلى الكفر إن َيسسكم قَـنر ٌح 140 من قاتل من أجل الدنيا ندا اولها 141 من قاتل من أجل الجنة 141 جموعكثيرة من أتباعهم َولاي َم اح َص 143 فما ضعفوا ولا انهزموا 144 وما ذلوا بل صبروا وثبتوا َوَين َح َق 145 الإسراف مجاوزة الحد المشروع 145 من النصر والغنيمة َُتََنّـنو َن المَنو َت 146 في عبادة الخالق ومعاملة المخلوق اننـَقلَنبـت نم على أعقاباك نم يرجعوكم إلى الكفر والخذلان َوَم نن ي ارند ثَوا َب الدنيا في الدنيا والآخرة َوَم نن ي ارند ثَوا َب الآ اخراة 26 اربايو َن فَما َوَهنوا 146 146 َوما ا نستَكانوا 147 148 إ نسرافَنا في أمرنا 148 149 ثَوا َب الدنيا 149 والله يحب الم نح اسنَْي يَـردوك نم على أعقاباك نم فتنقلبوا خا اسري َن
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية ناصركم إن أطعتموه بل الله َمنولاك نم 150 الخوف الشديد في قلوب الذين كفروا الرنع َب 151 حجة وبرهانا 151 مكان الإقامة ما لم ينزل به سنلطاناً 151 المشركْي 151 َمثنوى 152 أنجز لكم وعده ِبلنصر ال َظّالامَْي 152 تقتلونهم 152 جبنتم َص َدقَك نم الله َو نع َده 153 تَحسونَه نم بإذنه 153 في الجبل هاربْي فَ اشنلت نم 153 لا تلتفتون إلى أحد من الخوف تً نصاعدو َن 153 الرسول يناديكم لا تفروا َولا تَـنلوو َن على أ َحد فوات النصر والغنيمة َوالَرسول يَندعوك نم غَ َّماً على غم ،وهو القتل والجراحات ،وخبر مقتل الرسول صلى الله عليه وسلم 153باغَم يظنون أن الله لا ينصر رسوله ظَ َّن الجا اهلاَيّاة 154 ليختبر الله َولايَـنبـتَلا َي الله 154 َولاي َم اح َّص ما في قلوبكم 154 يخلصها من الخبث ويزكيها ان نستَـَزلَّه نم الشيطان 155 أوقعهم في الزلل وهو الفرار من الجهاد َعفا الله َعنـه نم 155 وقالوا لاإ نخواناها نم 156 غفر لهم ذنب الفرار َضَربوا في الأ نر اض 156 عن إخوانهم كانوا غَّز ًى 156 156 إذا سافروا للتجارة َح نسرةً 159 كانوا في الغزو لان َت لَه نم 159 ألم الندم 159 فَ َظّاً 159 جعلك لينا معهم 161 سيئ الكلام غَلي َظ الَقل اب 162 قاسي القلب 164 لانـَفضوا 164 ذهبوا وتفرقوا عنك 164 يأخذ من الغنيمة خفية قبل قسمتها يَـغ َّل 164 ِبء با َس َخط رجع بغضب شديد يطهرهم من دنس الشرك والمعاصي َويـَزكاياه نم َوالحا نكم َة السنة النبوية ام نن قَـنبل لفي ضلال من قبل مجيء الرسول صلى الله عليه وسلم ِبذا الدين مبْي واضح 27
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية مصيبة قتل السبعْي من الصحابة يوم أحد أصابَـنتك نم مصيبةٌ 165 يوم بدر قتل من المشركْي سبعون وأسر سبعون قَ ند أ َصنبـت نم امثنليها 165 165 من أين جرى علينا هذا ؟ أَََّّن هذا 165 أي بسبب عصيانكم لرسول الله صلى الله عليه و سلم ق نل هَو ام نن اعن اد أنـف اسك نم 166 166 بقضاء الله وقدره فَبااإ نذ ان اللاه 167 الذين صبروا وثبتوا َولايَـ نعلَ َم المنؤامنَْي 167 وهم جماعة عبد الله بن سلول 168 أي دافعوا عن دياركم وُمارمكم الذين نافَقوا 169 169 ادفعوا أنو ا ندفَعوا 170 لا تظن ولا يخطر ببالك فا ندَرءوا 170 يتنعمون ِبلطعام والشراب في الجنة 172 َولا تَحن َسََّب 172 لهم الأمن التام أ نحياءٌ عند رِبم 173 على ما فاتهم من الدنيا أجابوا دعوة النبي وخرجوا للعدو لا َخنو ٌف َولا ه نم يَنحَزنون ألم الجراح الذين ا نستَجابوا لله والرسول أبوسفيان وأصحابه جمعوا لكم الجيوش ال َق نرح يكفينا الله كيد الكافرين إن الناس يخوفكم من أوليائه ،ويوَهكم أنهم ذووا بأس وشدة جَمَعوا لَك نم 173 نصيباً َح نسبنا الله 173 نمهل ونوسع عليهم في الدنيا ال َشنيطان يخَاوف أولايا َءه 175 176 يَتك َح َظّاً 178 َييز ويفرق ويبْي الخبيث من الطيب 179 نمنلي 179 من أشرك أو نافق ماكان الله لايَ َذَر 179 المؤمن الصالح 179 يصطفي ويختار حتى َييَز يجعل لهم طوقاً في أعناقهم الخَبي َث بسبب ما ارتكبتم من الجرائم ال َطّيا اب أمرنا ووصانا في التوراة يَنجتَبي 179 ما يتقرب به إلى الله 180 َسيطََّوقو َن ما بخلوا به 182 تنزل نار من السماء فتأكله علامة على قبوله باما قَ َّدَم نت أينديكم 183 ِبلآيات والمعجزات والحجج َعاه َد إلَنينا 183 الكتب المنزلة من السماء باق نرِبن 183 183 28 ََتكله الَنّار 184 ِابلبَـيانا ات والزب ار
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية الواضح البْي َ 184وال اكتا اب المنيار موت الجسد أما الروح فلا ُتوت 185ذائاَقة المَنو ات ناج َّي وأبعد 185ز نح از َح عن النار من نجي من النار وأدخل الجنة فاز الفوز الأكبر 185فقد فاَز طرحوه ِبلقوة 187فَـنَـبَذوه بما أقدموا عليه من القبائح ،من جحد نبوة الرسول صلى الله 188يفرحون باما أَتَـنوا عليه وسلم ،وكتمان ما جاء فيكتاِبم من صفته بنجاة وسلامة بامَفا َزة 188 أولي الألنبا اب 190 أصحاب العقول التامة الذكية 191 بلا غاية ولا هدف وإنما للعب ِب اطلاً 191 192 تنزيه الله عن العبث سنبحانَ َك 193 فضحته وأهنته وأشقيته 193 هو رسول الله صلى الله عليه وسلم أ نخَزينـتَه 194 منَا ادياً يـنَا ادي للإَيان 195 أُمو عنا ذنوبنا 195 على ألسنة رسلك وكفر عنا سيئاتنا 195 195 فأجاِبم رِبم َعلَى رسال َك 196 تركوا بلاد الشرك فراراً بدينهم 196 نالهم الأذى بسبب الإَيان ِبلله وحده فَا نستَ َجا َب لَه نم 200 فالذين َها َجروا 200 حسن الجزاء َوأوذوا افي َسبايلاي 200 لا يخدعنك ح نسن الَثّـَوا اب التصرف بمتاعها وتجارتها الصبر حبس النفس على الطاعة وعن المعصية وعلى القدر لا يغرنك اثبتوا وداوموا ،أو غالبوا الأعداء المرابطة في الثغور ،أو لزوم العبادة تَـَقلب اَلّ اذي َن َكَفروا افي البالَا اد ا نصابروا و َصاباروا َوَراباطوا 29
سورة النساء مدنية وآياتها ( )176آية معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية آدم عليه السلام 1نَـْف ٍس وا ِحدٍة حواء ُخلق ْت من آدم من ضلعه وخلق منها َزْو َجها 2 نشر وفرق َوبَ َّث منهما 3 اتقوا الأرحام وذلك بصلتها َوالأَْرحا َم مراقبا لأعمالكم وأحوالكم َرقيبا حوبا َكبيرا إثما عظيما تُـْق ِسطوا تعدلوا أ ْن لا تَعولوا 4 أن لا تجوروا بترك العدل َص ُدقاتِهِ َّن ُمهورهن ِِْنلَة عن طيب نف ٍس وهو فريضة واجبة 5ال ُّسَفهاءَ َم ْن لا ُيسن التصرف في المال من النساء والأولاد قِياما تقوم عليها معايشكم َوابْـتَلوا 6 اختبروا النِكا َح 8 الُلُم والبلوغ آنَ ْستُ ْم أبْصرتم ُر ْشدا صلاحا في دينهم وحفظا لأموالهم من غير حاجٍة ضرورية إ ْسرافا ُمسارعة قبل بلوغهم َوبِدارا بقدر قيامه على المال بالمَْعرو ِف محاسبا ورقيبا شهيدا قسمة الميراث َحسيبا من غير الورثة الِق ْسمةَ 30 أُولوا الُقربى
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية هم الذين فقدوا آباءهم دون البلوغ َواليَتامى 8 الذين لا يجدون ما يكفيهم َوالمَساك ُي 9 فَاْْرُزقوُه ْم ِمْنهُ 10 يعطون شيئا من المال استحبابا قَـْولا َم ْعروفا 11 يعتذر إليهم لقلة التركة فَـْليَـَتّقوا اللَ 12 فليخافوا الل ويخشوه َولْيَقولوا قَـْولا َسديدا 15 يسدد ويُ َص ِوب فعل الموصي الجائر ظُْلما بلا سب ٍب موجب للأكل 16 نارا محرقة تأجج َسعيرا 17 هن البنات أو بنات الابن فإ ْنك َّن نِساء 19 من لا والد له ولا ولد أخ أو أخت من أم َكلالَة لا يقصد الإضرار بباقي الورثة لَهُ أ ٌخ أو أخ ٌت لا يعاجل بالعقوبة غَيَْر ُمضا ٍر الزنا َحلي ٌم الفا ِحشةَ محصنات وغير محصنات ِم ْن نِسائِ ُك ْم من رجالكم المؤمني العُدول فا ْستشه ُدوا عليهن أربعة منكم احبسوهن عن الخروج فأْم ِسكوهن في البيوت الَّرجم للثيب والجلد للبكر الرجال المُحصني وغير المحصني أْو يَجَع َل اللُ لَهَُّن َسبيلا بالتوبيخ والتعيير والضرب بالنعال ،ثم نسخ بالجلد والرجم ََيْتِياِِنا ِمْن ُك ْم فإ ْن تركا ذلك وصلح عملهما فلا تعنفوُها ولا تعيروُها فَآذوُُها قبل الموت ما لم يُغرغر فإن تابا وأصلحا فَأَ ْع ِرضوا َعْنـ ُهما لا تضاروهن وتقهروِنن ِم ْن قَري ٍب هي الزنا أو العصيان أو بذاءة اللسان طيبوا أقوالكم لهن وحسنوا أفعالكم َولا تَـ ْع ُضلوُه َّن بِفا ِحشٍة ُمبينٍة كذبا وافتراء وعاشروهن بالمعروف 31 ُبْتانا
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية حراما لا يل َوإثْما 20 أي بالجماع أفْضى بَـ ْع ُض ُك ْم إلى بَع ٍض عقدا موثقا 21 لا تتزوجوا ميثاقا 22 شديدة القبح َولا تَـْن ِكحوا بغضا فا ِحشة الربيبة بنت الزوجة تحرم عليه وَم ْقتا 23 امرأة الابن من ال ُّصلب 24 المتزوجات وربائبكم 25 المملوكة من السبي بالجهاد أو الشراء و َحلائِ ُل أبنائِ ُك ُم غير زناة َوالمُ ْح َصنا ُت 26 27 مهورهن وجوبا َملَ َك ْت أْيانُ ُك ْم 28 َسعة وقدرة على المهر غَيَْر ُمساِفح َي 29 الرائر العفائف أُجوَرُه َّن فريضة مهورهن طَْولا عن طيب نف ٍس من غير بخس له المُ ْح َصنا ِت عفيفات أُجوُرُه َّن الزانيات والبغايا بِالمَعرو ِف أخلاء وأصدقاء مُْح َصنا ٍت أي تزوجن ُمساِفحا ٍت َخشي على نف ِسه الفاحشة أَ ْخدا ٍن ليبي لكم اللال والرام فَإذا أُ ْح ِص َّن الطرائق والشرائع التي ُيبها الل َخ ِشي الَعنَ َت أتباع الشيطان من اليهود والنصارى والمشركي لِيُـبَِ َي لَ ُك ْم في أمره عامة وفي أمر النساء خصوصا ُسنَ َن الذين ِمن قبلكم بأنواع المكاسب المحَّرمةكالربا والِقمار واليل الذي َن يَـَتّبِعو َن ال َّشَهوا ِت َو ُخِل َق الإنْسا ُن َضعيفا 32 لا تأكلوا أموالكم بينكم بِالبا ِط ِل
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية لا يقتل بع ُضكم بعضا ،ولا يَقتل نفسه َولا تَـْقتُلوا أنْـُف َس ُك ْم 33 ورثة و َعصبة َموا َل 34 تحالفتم بالأْيان المغلظة على النصر والرفادة َعَق ْد َت أَْيانُ ُك ْم من النصر والرفادة والنصيحة والوصية وقد نُسخ الميراث نَصيبَـ ُه ْم يقومون على حفظهن وسياستهن وتأديبهن جعل الرجل أفضل من المرأة ولذا كانت النبوة خاصة بالرجال قَـَّوامو َن مطيعا ٌت لأزواجهن ِبا فَ َّض َل اللُ تحفظ زوجها في نفسها وماله وولده عند غيبته فالصالا ُت قانِتا ٌت بحفظ الل لهن وتوفيقه حاِفظا ٌت لِْلغَْي ِب عصياِنن للزوج وترفعهن ِبا َحِف َظ اللُ يرغبها في الطاعة ويخوفها من المعصية نُشوَزُه َّن ضربا لا يترك أثرا فَِعظوُه َّن فلا تظلموهن ،وهو سبحانه ينتقم من ظلمهن له العُلو المطلق :علو الذات ،وعلو القدر والصفات ،وعلو َوا ْض ِربوُه َّن القهر ،الكبير الذي لا أكبر منه في الذات والصفات فَلا تَـْبغوا عليهن نزاعا وخصومة رجلا عاقلا صالا ثقة إ َّن اللَكان علياكبيرا 35 36 أي الكمي ِشقا َق أطيعوه في أمره وِنيه لا تعبدوا معه غيره ظاهرا ولا باطنا َح َكما إ ْن يُريدا إصلاحا الأقرباء من فقد أباه ،ولا يتم بعد احتلام َواْ ْعبُدوا اللَ َولا تُ ْش ِركوا بِِه َشْيئا الذين لا يجدونكفايتهم الجار من القرابة َوبِذي الُقْربى اليَتامى الجار من غير القرابة المَساك ِي المسافر المحتاج الجا ِر ذي الُقْربى 33 الجا ِر الجُنُ ِب َوابْ ِن ال َّسبي ِل
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية الأرقاء والإماء َوما َملَ َك ْت أْيانُ ُك ْم 37 معجبا بنفسه متكبرا ُُمْتالا 38 ْيدح نفسه بذكر حسبه ونسبه وكثرة ماله 40 لا يؤدون حقوق المال فَخورا 41 يجحدون نعم الل عليهم 42 يَـْب َخلو َن مراءاة يَ ْكتُمو َن 43 بئس الصاحب والمقارن وزن هباءة أو النمل الصغير ِرئا َء النبي صلى الل عليه وسلم يشهد على أُمته والأمم جميعا فساء قَرينا ِمثْقا َل ذََّرٍة يب ويتمنى فيكونون ترابا أو تبتلعهم الأرض وجئنا بك على هؤلاء َشهيدا ولا يخفون يَـَوُّد يرم على السكران الصلاة ودخول المسجد لذهاب عقله تُ َسَّوى ُِبِ ُم الأ ْر ُض وكذا في الجنابة إلا مجتازين من با ٍب إلى باب أو مسافرين َولا يَ ْكتُمو َن هو الدث ،وأصله المكان المنخفض لا تقربوا الصلاة وأنتم ُسكارى جامعتم اقْصدوا ولا ُجنبا إلا عابِري سبي ٍل الغائِ ِط ترابا طاهرا كثير العْفو وكثير المغفرة لاَم ْستُ ُم 44 فَـتَـيَ َّمموا 46 ألم تعلم َصعيدا طَيِبا حظا َعُفَّوا غَفورا يشترون الضلال والكفر حبا له أَلَمْ تَـَر أ ْن تكفروا مثلهم نَصيبا من الكتاب اليهود يَ ْشتَرو َن ال َّضلال َة يغيرون اللفظ ويبدلونه ،أو يفسرونه بغير مراد الل قصدا أ ْن تَ ِضُلّوا اْسع ما نقول لا ْسعت ! من الذين هادوا 34 ُيَ ِرفو َن ال َكِل َم َع ْن َموا ِضِعِه َواْْْسَ ْع غَيَْر ُم ْس َم ٍع
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية من الرعونة ،يسبون النبي صلى الل عليه وسلم َورا ِعنا ْييلون الكلام بألسنتهم ويرفونه ليا بألْسنتِهم أي هذا الس ُّب للنبي صلى الل عليه وسلم طع ٌن في الدين َوطَْعنا في ال ِدي ِن وكفر بالله تعالى أ ْمهلنا َواْنْظُرنا 47 أعدل وأصوب َوأَقْـَوَم طردهم من رحمته ولكن لََعنَـ ُه ُم اللُ 48 اليهود أُوتوا ال ِكتا َب 49 نَطْ ِم َس ُوجوها 50 لا نبقي لها ْسعا ولا بصرا فَـنَـُرَّدها على أ ْدبا ِرها 51 نجعل الوجه قفا أ ْصحا َب ال َّسْب ِت 53 لا يغفر أ ْن يشرك به 54 َمن مسخوا قردة وخنازير 55 لا يغفر لمن لقيه وهو مشرك اْفْتَرى 56 يـَُزُّكو َن أنْـُف َس ُه ْم 57 اختلق وكذب 58 ْيدحون أنفسهم أو يقولون ِنن أبناء الل وأحباؤه فَتيلا هو ما يكون في شق النواة ُمبينا واضحا الجِْب ِت السحر َوال َطّاغو ِت الشيطان وكل ما يُعبد من دون الل نَقيرا النقرة في ظهر النواة َْي ُسدو َن الَنّا َس يسدون النبي صلى الل عليه وسلم والعرب على النبوة وأنزَل عليك الكتا َب َوالِ ْكم َة الكمة هي ال ُّسنة النبوية يَنزل ُبا جبريل عليه السلامكالقرآن َص َّد َعْنهُ أيكفَر به كلما نَ ِض َج ْت احترق ْت وتَساقطت أزوا ٌج ُمطََّهَرةٌ طاهرة من اليض والنفاس والمخاط والأخلاق الرديئة كثيرا دائما لايزول ِظل ًاّ ظَليلا تُعطوا وتسلموا أ ْن تُـَؤُّدوا 35
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية كل ما ائتُمن عليه الإنسان من حقوق الل وحقوق العباد الأَمانا ِت العدل ضد الجور بِالَع ْد ِل إثبات صفتي السمع والبصر لله من العلماء والأمراء والطاعة في المعروف لا في المعصية َْسيعا بَصيرا 59 َوأُول الأْم ِر ِمْن ُك ْم 60 اختلفتم ردوه إلىكتاب الل وسنة رسوله تَناَزْعتُ ْم فَـُرُّدوهُ إلى الِل َوالَّرسوِل أحس ُن عاقبة ومآلا كل َم ْن َحكم بغير ما أنزل الل عز وجل َوأَ ْح َس ُن تَأْويلا الذين يبطنون الكفر ويظهرون الإسلام يتحاكموا إلى ال َطّاغو ِت يُعرضون مستكبرين وْينعون غيرهم من الدين المُناِفق َي 61 عقوبة بسبب ذنوُبم يَ ُص ُّدو َن 62 أي تحاكمنا إلى الطاغوت بقصد الإحسان إلى المتخاصمي ُمصيبَةٌ والتوفيق بينهم ،وهمكذبة في هذا ! إ ْحسانا َوتَـْوفيقا لا تعنفهم فَأَ ْع ِر ْض َعْنـ ُه ْم 63 ذكرهم وخوفهم عاقبة النفاق َوِعظُْه ْم قولا رادعا وبالغ في وعظهم 64 الطاعة من المطيع بأمر الل وقدره وتوفيقه قَـْولا بَليغا 65 في حال حياتك معترفي بذنوُبم ليُطاع ِب ْذ ِن الِل 66 ولو أَِّنم إ ْذ ظل ُموا أنف َسهم جاءُوَك ضيقا من ُحكمك َحَرجا مما قضي َت 67 فرضنا عليهم 69 َكتَـْبنا َعلَْيِه ْم ما يؤمرون به وينهون عنه ما يو َعظو َن بِِه للإْيان في قلوُبم في الدنيا والآخرة أ َش َّد تَـثْبيتا من كثُر منهم الصدق وكمل وحققوه بفعلهم أ ْجرا َعظيما من قُتل في سبيل الل َوال ِص ِديق َي َوال ُشَهداِء الذين صلح ظاهرهم وباطنهم والصالي 36
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية وجوب أخذ الذر من الكفار ِبعداد العُدة والَعدد ُخذوا ِح ْذَرُك ْم 71 اخرجوا بقوة فَاْنِْفروا ثُبا ٍت جماعة بعد جماعة ،وسرية بعد سرية أي كلكم أو انفروا جَميعا 72لَيُـبَ ِطئِ َّن يتخلف عن الجهاد ويبطئ غيره قتلٌ واستشها ٌد وغلبة العدو لكم فَإ ْن أصابَـْت ُك ْم ُمصيبَةٌ حاضرا معكم لمْ أك ْن معهم َشهيدا نصٌر من الل وغنيمة 73فَ ْض ٌل ِم َن الِل كأنه ليس من أهل دينكم زيادة في الإْيان والجنة ،أو الَنّصر والغنيمة كأن لم تكن بينكم وبينه َمَوَّدةٌ الضعفاء الذين منعهم الكفار من إظهار دينهم ومن الهجرة هي مكة قبل الفتح 74أ ْجرا َعظيما في نصرة الشرك والظلم والشيطان والمُ ْستَ ْضَعف َي 75 أي لا تقاتلوا ِم ْن ه ِذِه الَقْريَِة فرض عليهم القتال في َسبي ِل الطاغو ِت 76 ُكُّفوا أيْ ِديَ ُك ْم 77 يخافوِنم ُكتِ َب َعلَْيِه ُم الِقتا ُل هلا أخرت فرض القتال يَخْ َشْو َن الناس حصون منيعة عالية في الدين أو ال ُّدنيا لَْولا أَ َّخْرتَنا قحط وفقد الأولاد 78بُروٍج ُم َشَيّدٍة بسببك يا محمد ! الجميع بقضاء الل وقدره من َح َسنةٌ 79 أي من عملك وذنبك من َسيِئةٌ 80 يَشهد على رسالتك ،ويشهد على أعمالهم ِم ْن ِعْن ِد َك تحفظ أعمالهم وتحاسبهم عليها ُك ٌل ِم ْن ِعْن ِد الِل فَِم ْن نَـْف ِس َك خرجوا َوَكفى بِاللِه َشهيدا 37 فما أ ْرسلنا َك عليهم َحفيظا 81بَـَرزوا من عندك
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية اصفح عنهم فَأ ْع ِر ْض َعْنـ ُه ْم 82 اعتم ْد عليه وث ْق به َوتَـَوَّك ْل على الِل 83 يتفهمون معانيه المحكمة يَـتَ َدَبّرو َن الُقرآ َن 84 اضطرابا وتضادا اْ ْختِلافا 85 أفشوه وأعلنوه للناس قبل التثبت أذاعوا بِِه 86 يستخرجون معناه الصحيح يَ ْستَـْنبِطونَهُ 87 ليس لك قدرة على غيرك لا تُ َكَلّ ُف إلَاّ نَـْف َس َك 88 90 قوتهم بَأ َس اَلّذي َن َكَفروا 91 أشد قوة منكم عليهم َوأَ َش ُّد تَـْنكيلا وساطة حسنة ومعاونة على الخير 92 َشفا َعة َح َسنة نصيب كِْف ٌل مقتدرا أو حفيظا أو حسيبا ُمقيتا محاسبا ومجازيا أوكافيا َحسيبا لا معبود بح ٍق سواه لا إلهَ إلَاّ ُهَو لا شك لا َريْ َب ردهم إلى الشرك وأوقعهم في الهلاك ضاقت ُصدورهم أَْرَك َس ُه ْم الشرك والكفر َح ِصَر ْت ُصدوُرُه ْم وقعوا فيها واِنمكوا ال ِفْتـنَ ِة وجدتموهم أُْركِسوا فيها مملوكا عبدا أو أمة كفارة لذلك ثَِقْفتُموُه ْم إلى ورثته جبرا لقلوُبم فتحرير َرقَـبٍَة ألا أن يعفو عن الدية طرده من رحمته وديةٌ ُمسلمة إلى أهله سافرتم في الجهاد ألا أن يصدقوا فتثبتوا ،وقد تكررت للتأكيد َ 93ولََعنَهُ 38 َ 94ضَربْـتُ ْم فَـتَـبَـَيّنوا
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية المتاع والغنيمة َعَر َض الَياِة ال ُدنيا 95 كذلككنتم ُتفون إْيانكم ِبكة من قبل َكذلِ َك ُكْنـتُ ْم ِمن قَـْب ُل 97 ليسوا ِبنزلة واحدة لا يَ ْستَوي 98 كالأعمى والأعرج والمريض أُول ال َّضَرِر 98 َعلى القا ِعدي َن َدَرجة درجة عالية عظيمة الجنة للمجاهدين وللقاعدين لأ َّن الجهاد فرضكفاية الُ ْسنى ظالِمي أنْـُف ِسِه ْم بتركهم الهجرة من دار الكفر إلى دار الإْيان إلَاّ المُ ْستَ ْضَعف َي من َع َجز عن الهجرة لضعف أو مر ٍض أو أ ْسر ولا يهتدون سبيلا لا يعرفون طريق السفر يغيظ َم ْنكان يُؤذيه في داره سابقا ُمراغَما 100 101 رزقا واسعا َو َسَعة 102 سافرتْم َضَربْـتُ ْم في الأ ْر ِض تَـْق ُصروا ِم َن ال َصلاِة 103 تجعلوا الرباعية ركعتي 104 هي صلاة الخوف فأقم َت لهم الصلاة 105 ليحترزوا من العدو ِح ْذَرُه ْم لا حرج فرغتم منها لا ُجنا َح فرضا مؤقتا بأوقات معينة قَ َضْيـتُ ُم ال َصلاَة لا تضعفوا كِتابا َمْوقوتا َولا تَهِنوا في طلب العدو وقتاله َم ْن يدعي ما ليس له ،أو يُنكر حقا عليه في اْبْتِغاِء الَقْوِم ُماصما ومجادلا عنهم ،وفيه تحريم الخُصومة في الباطل لِْلخائِن َي يخونون أنفسهم بالمعاصي َخصيما كثير الخيانة والإثم يدبرون بخفاء ومكر يَخْتانو َن أَنْـُف َس ُه ْم 107 َخَّوانا أثيما 108 أحاط بك ِل شيء علما يـُبَـيِتو َن 39 مُحيطا
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية خاصمتم ودافعتم جا َدلْتُ ْم 109 ينوب عنهم ويدافع عنهم َوكيلا يَظِْل ْم نَـْف َسهُ 110 بارتكاب الذنوب ُبْتانا 112 ُبتا للبريء وغيبة وكذبا لا خيَر فيكثيٍر من نَْجوا ُه ْم 114 لا خير فيكثيٍر من كلام الناس يُشاقِ ِق الرسول 115 يصير في ش ٍق وطريق ،والنبي صلى الل عليه وسلم في شق ويَتّبع غيَر سبي ِل المؤمني يُخالف ما أجمعت عليه الأمة نـَُولِِه ما تَـَوَلّى نتركه وما اختار لنفسه من الشر ونخذله فلا نوفقه للخير ونُ ْصلِِه َجَهَنّ َم نشويه في جهنم 117إ ْن يَْدعون ِمن ُدونه إلا إناث يعبدون أوثنا ُمسميات بأْساء الإناثكاللات والعُزى ومناة ، نَصيبا َمْفروضا 118 أو قالوا :الملائكة بنات الل فعبدوهن ؟ 119 حظا معينا ُمق َّدرا َولأُ ِضَلَّنّـ ُه ْم َولأَُمنِيَـَنّـ ُه ْم أُبعدهم عن الق والصراط المستقيم فَـْليُـبَـتِ ُك َّن آذا َن الأنعام أزيِن لهم الضلال والمعاصي وترك التوبة بالتسويف فليُقطعن وليشققن آذان الإبل وغيرها كالبحيرة والسائبة ولآمرَِّنم فليغيرن َخْل َق الِل تغيير ما َخلَقه الل بالو ْشم والوشر والنمص ،أو تغيير دين الل َوُْيَنِيِه ْم 120 من التوحيد إلى الشرك غُرورا يعدهم الوعود الكاذبة ،والأماني الباطلة 121 مَحيصا 122 خداعا وباطلا 123 مهربا أو خلاصا أو مصرفا قيلا 124 قولا أَماِن َيّ 125 مجرد أماني دون عم ٍل صالح َولَِيّا نَقيرا يتولى أمره وينصره واتبع ملة إبراهيم نقرة في ظهر النواة هم محمد وأتباعه إلى يوم القيامة َحنيفا النيف المائل عن الشرك قصدا 40
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية الخلة أعلى مقامات المحبة لله عز وجل َخليلا 126 بالعدل بِالِق ْس ِط 127 زوجها 128 بَـ ْعلِها نُفورا وبغضا فيعرض عنها زوجها 129 ما ا ْصطلح عليه الزوجان فهو جائز نُشوزا 130 أ ْن يُ ْصِلحا بَـْيـنَـ ُهما 131 ُجبلت على الرص والبُخل وأُح ِضرت الأنفس ال ُّش َّح في ال ِب والجماع َولَ ْن تَ ْستَطيعوا أ ْن تَـ ْع ِدلوا بَي النِساِء لا هي متزوجة ولا مطلقة كالْ ُمَعَلّقِة من فضله ورزقه الواسع ِم ْن َسَعتِِه محموٌد في جميع ما يشرعه ويقدره حميدا ليس له ه ٌم إلا الدنيا قائمي بالعدل ،مؤدين لقوق الل تعالى وحقوق عباده ثَوا َب ال ُدنيا 134 قَـَّوامي بِالِق ْس ِط 135 تؤدون الشهادة لوجه الل تعالى لا َيملنكم ال ُّب أو البغض على ترك العدل ُشَهدا َء للِه 137 فَلا تَـَتّبِعوا الهوى أ ْن تَـ ْع ِدلوا 139 تحرفوا الشهادة أو تغيروها 140 لا تؤدوها بل تكتموها تَـ ْلووا ماتوا علىكفرهم أو تُـ ْع ِرضوا يوالوِنم محبة ونصرة ثم ازدادواكفرا هي لله عز وجل ولمن جعلها له ِم ْن خلقه أ ْولِياءَ يتكَلّموا فإ َّن العَّزة لله جميعا إذا رضيتم بكفرهم واستهزائهم يَخوضوا في حدي ٍث ينتظرون متى يدث لكم هزْية وانكسار فيعلنونكفرهم إنكم إذا مثلهم وعداوتهم لكم نستول عليكم ،أي :ساعدناكم في الباطن ومنعنا المؤمني 141يَتََربَصو َن بِ ُك ْم من قتالكم نَ ْستَ ْح ِو ْذ َعلَْي ُك ْم يظهرون الإْيان ويخفون الكفر ويظنون أنه يروج على الل ؟! 142يُخا ِدعو َن اللَ 41
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية يَ ْستدرجهم ويَخذلهم عن الق والوصول إليه َوُهَو خا ِدعُُه ْم 143 مترددين متحيرين بي المؤمني والكافرين 144 أنصارا وأحبابا فتشاُبوا المنافقي ُم َذبْ َذب َي بََْي ذل َك ُحجة ظاهرة في عذابكم لا تتخذوا الكافرين أْولِياءَ 145 في قعر جهنم 146 رجعوا إلى الإْيان الصادق ُسْلطانا ُمبينا ال َّد ْرِك الأ ْسَف ِل ما كانوا أفسدوه من العقيدة والعمل ،والظاهر والباطن توكلوا على الل وتم َّسكوا بدينه تابوا تلوا عن النِفاق والرياء َوأ ْصلَحوا يشمل جميع الأقوال السيئة كالشتم والقذف ،لا يبها َوا ْعتَ ِصموا باللِه ويعاقب عليها َوأ ْخلَصوا لله فيجوز أ ْن يقول :ظلمني فلان أو يدعو عليه ولا يتع َّدى بأ ْن يؤمنوا ببعض الرسل ويكفروا بالبعض ،بل آمنوا بجميع 148لا ي ُّب الل الجهر بالسوء من القول الرسل إلا َم ْن ظُِلم عيانا بالبصر 152ولمْ يُف ِرقوا ب َي أح ٍد منهم صو ٌت قو ٌي من السماء ورجفة حجة واضحة َج ْهرة 153 ُرفع جبل ال َطّور الذي في سيناء فوق رؤوسهم ،لامتناعهم من ال َّصاعقةُ الانقياد لأحكامكتاُبم ( التوراة ) وُهددوا ِبسقاطه عليهم لا تعتدوا بالصيد فيه ُسْلطانا ُمبينا عهدا شديدا بطاعة الل تعالى بسبب نقضهم المواثيق ونبذهم العهود 154ورفعنا فوقهم ال ُطّوَر جحودهم وإنكارهم الُجج والمُعجزات مغلفة بالأغطية فلا ينفذ إليها العلم ولا الفهم لا تَـ ْعدوا في ال َّسْب ِت 155 رموا مريم عليها السلام بالزنا ؟! ألقي َشبه عيسى عليه السلام على أحد أصحابه ميثاقا غَليظا 156 فيما نَـْق ِضِه ْم ميثاقَـ ُه ْم 157 42 َوُكْف ِرِه ْم ِبيا ِت الل قُلوبُنا غُْل ٌف ُبْتانا َعظيما ُشبِهَ لَهُْم
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية إذا نزل عيسى عليه السلام آمن به أه ُل الكتاب أجمعون ، 159لَيُـْؤِمنَ َّن بِِه قَـْب َل َمْوتِِه وذلك قبل موت عيسى عليه السلام ،وقيل :لا ْيوت يهودي حتى يُؤمن بعيسى عليه السلام يَكو ُن َعلَْيِه ْم َشهيدا 159 يشهد عليهم بأعمالهم وإنه قد بلغهم الرسالة الذين هادوا 160 َوأَ ْخ ِذ ِه ُم ال ِربا 161 هم اليهود 162 الَّرا ِسخو َن في الِعْلِم 163 تعاملوا بالربا وا ْستحلوه الثابتون في العلم والدين أَْو َحْينا 165 َوالأ ْسبا ِط 167 الوحي الإ ْعلام السريع الخفي 168 أولاد يعقوب عليهم السلام وأحفاده َزبورا لئلا يكو َن للنا ِس على الِل ُح َّجةٌ الكتاب الذي أنزله الل على داود عليه السلام كفُروا َو َص ُّدوا عذٌر يعتذرون به َوظَلَموا كفروا في أنفسهم فلم يتبعوا الق ،و َصرفوا الناس عن الإْيان 171لا تَـ ْغلوا ظلموا أنفسهم ببقائهم على الكفر َوَكِل َمتُهُ 172 لا تجاوزوا الد في الدين ومنه إطراء عيسى عليه السلام ورفعه َورو ٌح ِمْنهُ 174 لمقام الإلهية لَ ْن يَ ْستَـْن ِك َف 176 َويَ ْستَ ْكِبْر قال له ُ :ك ْن ،فكان من الأرواح التي خلقها وشرفها بـُْرها ٌن أي هو عب ٌد لن يستكبر أو ْيتنع نورا ُمبينا يتعاظم في نفسه فلا يعبد الل تعالى ال َكلالَِة حج ٌج قاطعة ،وقيل :محمد صلى الل عليه وسلم َح ِظ الأُنثيي هو القرآن العظيم أ ْن تَ ِضُلّوا الميت لا َولد له ولا والد نصيب الأُنثيي لئلا ُتطئوا في قسمة التركة 43
سورة المائدة مدنية وآياتها ( )120آية معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية العُقود والعهود التي بينهم وبين الهل وبينهم وبين العباد أْوفُوا بالعُقود 1 هي الإب ُل والبقر والغنم َهبيمهة الأنْعاهم 2 إلا ما يتلى عليكم من المحرماتكالميتة والدم والخنزير إلا ما يـُْتلى هعلهْي ُك ْم 3 لا تهستحلوا صي هد البر وأنتم ُُمرمين غهْْهي ُُهمهلي ال َّصْي هد هوأنتم ُحُرم لا تهستحلوا ُمارهم الل التي حرمها ،ومنها ُمرمات الإحرام لا ُهتلوا هشعائههر الهل لا تستحلوا القتال في الأشهر الحُُرم ولا ال َّش ْههر الحهرا هم لا تتركوا الإ ْه هداء للبيت الحرام ففيه تعظيم شعائر الل هولا الههْد هي ولا تتركوا تقليد الهدي في أعناقها لتتميز عما عداها هولا الهقلائههد هولا آهميهن البهـْي هت الحهرا هم ولا تستحَلّوا قتال القاصدين لبيت الل الحرام يهـْبـتهغو هن فه ْضلاً من هرَهبه ْم ممن يُريدون التجارة والمكاسب أو هم ْن يُريدون هرضى الل تعالى هوهر ْضوانً إذا فرغتم من إ ْحرامكم جاز لكم الصيد خارج الحرم هوإذا هحلهْلتُ ْم فهاْصطادوا لا يحملنكم ولا َهْيرمَنّكم بغض وعداوة هشْنآ ُن منعوكم هصدوُك ْم على فعل الخْيات وكل ما يُحبه الل هوتهعاونوا على الهبهر هي ترك المنكرات المعاصي والذنوب هوالَتّـ ْقوى الإ ْهث مجاوزة ما فرض الل عليكم أو التعدي على الناس ما مات حتف أنفه من الحيوان ،من غْي ذكاة أو صيد هوالعُ ْدوا هن ُحرمت عليكم المهْيتةُ حرم عليكم لحم الخنزير وشحمه ما ذبُح وذُكر عليها غْي اسم الل من الأصنام والأولياء هولهحْ ُم الخهْنزي هر هوما أُهه َّل لهغهْْهي الهل بههه 44
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية التي تموت بالخنق بي ٍد أو حبل ونحوه هوالمُْن هخنهقةُ 4 التي تموت بالضرب على رأسها بثقيل أو هدم هوالمهْوقودةُ التي تقع من شاهق فتموت هوالمُتههرهديةُ تموت بالَنّطْح هوالَنّطي هحةُ ما أكل السبع بعضها من ذئب أو أسد فماتت إلا ما أدركتموه حياً فذبحتموه قبل أ ْن يموت هوما أ هك هل ال َّسبُ ُع حجارة وأوثان كانت منصوبة حول الكعبة إلا ما ذههكْيـتُ ْم سهام يستخْيون َبا في الأمور يفعلون أو لا يفعلون هوما ذُبه هح على الن ُص هب كل هذه الأمور خروج عن طاعة الل وضلالة هوأ ْن ته ْستهـْق هسموا بالأزلاهم فيها كمال الشريعة في الأصول والفروع واكتمالها ذله ُك ْم فه ْسق هم ْن خاف على نفسه الموت مجاعة اليوهم أ ْكمل ُت لك ْم دينكم مائ ٍل أو راغب ومتعمد للمعصية فههم ْن اْ ْضطَُّر الذبائح الحلال والطيبات من الرزق َهمْهم هصٍة ُمتهجانه ٍف تعليم الكلاب والصقور الصيد ال َطّيهبا ُت الكلاب والصقور المعَلّمة هوما هعَلّ ْمتُ ْم هم هن الجهوا هرهح معلمين لها ،ت ْكلب الصيد بمخالبها وأظفارها تؤدبون الجوارح وتعلموَنن طلب الصيد لكم الجوارح من الصيد إذاكن معلمات ُم هكلهبيهن 5 أي ُتل ذبائح أهل الكتاب لكم تُـهعهلموَهنُ َّن همما هعَلّ هم ُك ُم اللُ 6 الحرائر العفيفات من أهل الكتاب فه ُكلوا همَمّا أْم هس ْك هن هعلهْي ُك ْم هوطهعا ُم الذي هن أوتوا ال هكتا هب غْي ُزنة ذوي الهعشيقات هوالمُ ْح هصنا ُت غْهي ُمسافهحين بهطهل عمله ولا مَتّخذي أ ْخدا ٍن مع المرافق فقد هحبه هط هع هملُهُ فا ْغتسلوا إلى المهراهف هق 45 وإ ْن ُكنتم ُجنُباً فهاْ َطَّّهروا
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية جامعتم لاهم ْستُ ُم النساء 8 اقصدوا تراباً طاهراً مما صعد على وجه الأرض فهـتهـيه همموا هصعيداً طيبا 11 ضي ٍق ومشقة من هحهرج 12 العهد على متابعة ومناصرة النبي عليه الصلاة والسلام ميثاقههُ 13 كثْيي القيام بحقوق الل َ ،ملصين له قهـَّواميهن لهل 13 بالعدل بهالهق ْس هط لا يحملنكم لا َهْي هرهمَنّ ُك ْم بغض وعداوة ليقتلوا النبي صلى الل عليه وسلم ومن معه هشْنآ ُن لم يُمكنهم مما أرادوا يهـْب ُسطوا إلهْي ُك ُم أيْ هديهـ ُه ْم العهد المؤكد باليمين رئيساً وعريفاً فه هك َّف أيْ هديهـ ُه ْم آزرتموهم ونصرتموهم أنفقتم في سبيله ميثا هق بهني إ ْسرائي هل أُمو ذنوبكم وأسترها نهقيباً بسبب نقضهم طردنهم عن رحمتنا هو هعَّزْرتُموُه ْم لا تتعظ بموعظة لغلظها يقولون على الل ما لم يقل هوأقْـهر ْضتُ ُم الله تركوا العمل به رغبةً عنه لأُ هكهفَّر َّن هعْن ُك ْم هسيهئاته ُك ْم خيانة لل وللمؤمنين ،وخديعة وغدر فألقينا بينهم ذلك فتفرقوا ،ولا يزالون كذلك فهبهما نهـْق هضه ْم أخفوا الرجم وصفات النبي ُممد صلى الل عليه وسلم طرق السلامة والنجاة لههعَنّا ُه ْم هو من دعاوى اليهود والنصارى الباطلة وتزكيتهم لأنفسهم هجهعْلنا قُلوَهبُْم قا هسي ًة فترة انقطاع الوحي يُحه هرفو هن ال هكهل هم عن هموا هضهعهه هونه ُسوا هح َظّاً همما ذُكهروا بههه 46 خائهنٍة منهم فهأ ْغهريْنا بينهم العداوة والبغضاء 14 ُتْفو هن من الكتاب 15 16 ُسبُل السلام 18 نح ُن أبناء الل وأحباؤه 19 هعلى فهتْرٍة
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية عندكم الخادم والمرأة والبيت هجهعله ُك ْم ُملوكاً 20 عالمي زماَنم ما لم يؤ هت أحداً هم هن العالهميهن هولا تهـْرتهدوا على أ ْدبا هرُك ْم فتنهقلبُوا 21 لا تنكلوا عن الجهاد فتخسروا الدنيا والآخرة 22 هخا هسرين 23 شديدي القوة والشجاعة َيافون الل تعالى قهـْوماً هجَبّاري هن قا هل ر ُجلان من الذي هن َهيافو هن بالإيمان وكلمة الحق والعصمة من الخوف من العدو ،وهما : يُو هشع بن نون وكالهب بن يوفنا ،من النقباء أنْـهع هم اللُ هعلهْيهما ا ْحكم واق هض بيني وبينهم في أرض سيناء لا يهتدون للطريق فهاْفْـُر ْق بيننا 25 خبر ابني آدم هابيل وقابيل يهتهيهون في الأرض 26 ما يتقرب به إلى الل من الصدقة وغْيها 27 بإث قتلي وإثك السابق بمعاصيك نبأ ابْني آد هم حسنت وزينت وسولت إ ْذ قربا قربانً 29 يستر عورة أخيه بدفنه 30 حرم قتلها إلا بح ٍق ،أو أْناها من هلاك تبوهء بإْثي وإْث هك 31 اطلبوا القرب منه والحب بطاعته فطوع ْت له نف ُسه 32 اقْطعوا اليد اليُمنى من الكف يُواري هسوءة أ هخيه 37 مجازاة على صنيعهما السيء 38 تنكيلاً وعقوبة وعذاباً ومن أ ْحياها غالب قوي وابْتغوا إليه الهوهسيلة 39 في تدبْيه وقضائه 41 ظلمه لنفسه بالسرقة فهأْقْطهعوا أيْ هديهـ ُهما ُمستجيبون له لقلة دينهم وعقلهم هجزاءً بهما هك هسبا نهكالاً مستجيبون لهم أو ينقلون ما يسمعون لأعدائك يغْيون معانيه ويبدلونه هعزيز 47 هحكيم هم ْن بهـ ْع هد ظُْل همهه سعون للكذب هَسّعو هن لههقْوٍم آ هخري هن يُحه هرفو هن ال هكهل هم
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية إ ْن أعطيتم إه ْن أُوتيتُ ْم 42 ضلاله بما اكتسب من السيئات وهم ْن يرد الل فهْتـنهـتههُ 45 المال الحرام من الرشوة وغْيها 44 بالحق والعدل رضوا أو سخطوا لهْلس ْح هت فاحكم بينهم بهالهق ْس هط وفرضنا العين بالعين والأنف بالأنف هوهكتهـْبنا عليهم هوالجُرو هح قهصاص العلماء العاملين المعهلمين وأتبعنا الربانيون والأحبار الخارجون عن طاعة الل هوقهـَّفْينا 46 القرآن الكريم أعظم الكتب السماوية وأفضلها الفا هسقو هن 47 48 تضمن الحق في أخباره وأوامره ونواهيه وإنْزلنا إلي هك ال هكتا هب أميناً وحاكماً على الكتب السابقة وشاهداً عليها بهالحههق 49 فاحكم بينهم يا ُممد َبذا الكتاب العظيم هوُمههْي همناً هعلهيهه آراءهم الفاسدة المعارضة للح هق فهاْ ْح ُك ْم بهـْيـنهـ ُهم بهما أنْـهزهل اللُ سبيلاً و ُسنة تتبعون شريعةً واحدة لا ُتتلف ولا تتبع أ ْهوا هء ُه ْم هشْرع ًة هوهمْنهاجاً ليختبركم فيما هشرع فينظر كيف تعملون ؟ بادروا إليها ولو شاء لجعلكم أُمةً واحدة أن يضلوك ويصدوك لهيهـْبلهوُك ْم فإ ْن أ ْعرضوا فهاْ ْستهبهقوا الخْيات خارجون عن طاعة الل أ ْن يهـْفتهنوهك الجاهليةكل ُحكٍم خالف ما أنزهل الل فهإ ْن تهـهوَلّْوا لهفا هسقو هن أهل العلم التام والعمل به توالوَنم بالنصرة والمحبة أف ُحكم الجاهلية 50 لههقْوٍم يوقهنو هن 51 اليهود والنصارى ينصر بعضهم بعضاً أ ْولهياءه شك ونفاق وشرك 52 بهـ ْع ُض ُه ْم أْولهياءُ بهـ ْع ٍض 48 في قلوَبم همهرض
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية يستمرون في موالاة اليهود والنصارى يُسا هرعو هن فيه ْم 53 أ ْن يكون لهم الظفر والنصر دائههرة 54 بهالهفْت هح 57 بالَنّصر والعز على اليهود والنصارى أقْصاها وأبلغها هج ْه هد أيْماَهنه ْم بطلت هحبهطه ْت يرجع كافراً متواضعين رحماء هم ْن يهـْرتهَّد أشداء غلاظ أ هذلهٍة على المُْؤهمنيهن هنا هم المشركون أ هعَّزٍة على الكاهفري هن وإذا أ َذّنتم للصلاة ال ُكَّفار هل لكم علينا مطعن أو عيب هوإذا ن هديْـتُ ْم 59 جزاء هه ْل تهـْنهقمو هن همَنّا 60 أبعده من رحمته همن عبه هد ال َطّاغوت ،وهوكل ما عُبهد من دون الل همثوبهةً الموصوفون بالصفات السابقة شر منزلة عند الل لههعنههُ اللُ بما يُضمرونه في أنفسهم فيجازيهم به وعبد الطاغوت يُبادرون إلى ارتكاب المحرمات ويحرصون عليها الاعتداء على الناس هشٌّر مكانً 61 62 هلا َناهم والل أعلم بما كانوا يه ْكتُمو هن 63 العلماء يُسارعو هن في الإ ْهث هوالعُ ْدوا هن 64 الكذب والكلام الفاحش الربا والرشوة لهْولا يهـْنها ُه ْم الَّربانهيو هن ذم للعلماء المتقاعسين لعدم َنيهم عن المنكر بخيلة لا تنفق قهـْولههه ُم الإ ْثه بل فضله وإحسانه الديني والدنيوي قد عم العباد ليلاً وَناراً ، الس ْح هت وفيها :إثبا ُت صفةُ اليد لربنا سبحانه لهبهْئ هس ماكانوا يه ْصنهعو هن 49 همغْلولة بل يداهُ همْبسوطتهان ينفقكيف يشاء
معنـ ـ ـاها الكلم ـ ـ ـة رقم الآية مجاوزة للحد في الكفر والعناد طُغْيانً 66 وتكذيباً هوُك ْفراً 67 الخصومات واقعة بين فرقهم هوألْهقْينا بهـْيـنهـ ُهم الهعداوةه 68 أشد الكراهية هوالبهـغْضا هء 69 عقدوا أسباباً ليحاربوك أْوقهدوا نراه لهْل هحْر هب 71 أبطلها الل وردكيدهم و هخ هذلهم 71 َيتهدون لنشر الفساد بالمعاصي ،والصد عن الإسلام أطْهفأهها اللُ 72 قاموا بأوامرهاكما أمرهم الل تعالى هويه ْسهعْو هن في الأ ْر هض فهساداً لأرسل عليهم السماء مدراراً أقاموا الَتّـْوراةه هوالإْني هل ُترج الأرض بهـهركاتها لأه هكلوا هم ْن فهـْوقهه ْم عملها غْي قوي دون السابقين هوهم ْن ُهتْ هت أ ْر ُجلهه ْم يحفظك من أذى الناس وينصرك ،فلا تترك البلاغ للرسالة ُمْقته هصدة تؤمنوا وتعملوا َبما واللُ يهـ ْع هص ُم هك من الناس فلا ُتز ْن ولا َتسف تُقيموا التوراة والإْنيل فرقة من أهل الكتاب ،وقيل :عبدة الكواكب إبتلاء بالشدائد وعذاب بسبب ما صنعوا فهلا َهتْ هس على القوهم الكافرين فهـهعموا عن الحق وصموا عن ساع المواعظ ال َّصابهئو هن فهْتنة تعالى الل عن قولهم وإنما هو عبدالل ورسوله فهـهعموا هو هصموا هو قول النصارى :إن الإله ثلاثة :الل وعيسى ومريم ؟! لقدكفر الذين قالوا إن الل هو المسيح تعالى الل عن قولهم مضت ابن مريم مؤمنة كثْية الصدق وليست بنبيه لقدكفهر الذي هن قالوا إ َّن الل ثال ُث ثلاثة 73 كيف يُصرفون عن الحق إلى الضلال 75 هخله ْت لا تجاوزوا الحد ولا تقولوا إلا الحق هوأُمهُ هص هديهقة 77 لا ينهى بعضهم بعضاً عن المنكر أهََّّن يـُْؤفهكو هن 79 لا تهـغْلوا لا يهـتهنا ههْو هن 50
Search