الحديث ( عن ابي هريره رضى الله عن ان رسول الله فال مثل المومن كمثل خامة الزرع يفيء ورقته من حيث اتتها الريح تكفئها فاذا سكنت اعتدلت وكذالك المؤمن يكافا بالبلاء ومثل الكافر كمثل الارزة الصماء معتدلة حتى يقصمها الله اذا شاء ) من هوا راوي الحديث هو عبد ارحمن بن صخر الدوسي 1 بماذا دعا النبي لابي هريره بقوة حفض 2 سنة كم هاجر للنبي صلى الله عليه وسلم في السنة السابعة من الهجرة 3 ما معنى كلمة خامة الزرع النبات الصغير الرطب 4 وما معنى كلمة الارزة الشجرة الصغيرة 5 عللي قد يكون الابتلاء بالاقدار الكونية حيث يبتلي الله عباده المؤمنين بالمرض او الموت ليختبر صدق 6ايمانهم وثباتهم عليه فمن صبر ورضي كفر الله عنه خطايا واعضم اجره ومن جزع وسخط فله من الله تعالى السخط بماذا شبه النبي صلى لله عليه وسلم المؤمن الصادق في كثرة ما يصيبه من بلاء بالنبات الصغير الرطب 7
8و بماذا شبه النبي صلى الله عليه وسلم الكافر في قلة ما يصيبه من بلاء بالشجرة الكبيرة التي لا يؤثر فيها الرياح 9هل دل الحديث على ان كل مؤمن يبتلى نعم ولاكن يبتلون غلى قدر ايمانيهم فمن كان في دينه صلابة زيد بلائه مقارنة بين علامات الخير وعلامات الشر 11 ماهي علامات الخير الحصول البلاء للمؤمن كثرة البلاء للمؤمن وما هيا علامات الشر علامات الشر عدم البلاء وقلة البلاء للكافرين للابتلاء الله لعباده المؤمنين فوائد منها 11 اختبار ليتبين صدق ايمان من العدم التطهير من الذنوب والخطايا ليلجا المؤمنون الى ربهم ويظهروا افتقارهم اليه عمل الطالبة جود الحكيم صف ثاني ثانوي 2 باشراف المعلمة منى الفارسي
Search
Read the Text Version
- 1 - 2
Pages: