Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore IRSYAD AT THOLABAH

IRSYAD AT THOLABAH

Published by Azid Manaf, 2022-05-19 17:39:22

Description: IRSYAD AT THOLABAH

Search

Read the Text Version

‫(‪)11‬‬ ‫شيطا ٍن‬ ‫أو‬ ‫اُسْللطنا ٍنواألون وسسوواالٍُوسُحفوارشُددمننظبرُهشمٍر‬ ‫من‬ ‫انتكا ٍس‬ ‫ِف‬ ‫أو‬ ‫وقُلُوب ُهم ِف وسوا ٍس وأيدي ُهم ِف إفلا ٍس وأوبق ُهم‬ ‫من الرجل إَل الَّرأس‪ ،‬لا ِف سهٍل ُيدعُ ولا ِف‬ ‫لا حول ولا قَُّوة‬ ‫ألف ألف ألف‬ ‫جبٍل يُطل ُع ِبئة‬ ‫الله على سيدنا‬ ‫العظيم‪ ،‬وصَلّى‬ ‫إلَاّ بالله العلي‬ ‫ُم َّم ٍد وآله وصحبه وسَلّم‪‬‬

‫(‪)11‬‬ ‫رات ُب الع َطّاس‬ ‫لسيدنا المام ُعمر بن عبد الَّرُحن الع َطّاس‬ ‫الفاُتة‪ :‬إَل حضرة سيدنا وحبيبنا ُُم َّم ٍد صَلّى‬ ‫الوإعَلَطّا ُرسوحوالسَيّشيدنخا‬ ‫وسَلّم‪.‬‬ ‫وصحبه‬ ‫الله عليه وآله‬ ‫الَّرُحن‬ ‫بن عبد‬ ‫اْلبيب عُمُر‬ ‫علي بن عبد الله باراس‪.‬‬ ‫بوإنَلعبُردو احللهسايلعدنَاطّااسل‪،‬مااملفااُْلتبةي‪:‬ب أُحد بن حسن‬ ‫أعُوذُ بالله من ال َّشيطان الَّرجيم‪ ،‬بسم الله الَّرُحن‬ ‫الَّرحيم‪ ،‬اْلم ُد لله رب العالمْي‪ ،‬الَّرُحن الَّرحيم‪،‬‬ ‫ن عصبُراُدطوإاََيلّّاذيكنن أنستععمْ ُيت‪،‬‬ ‫يوم الدين‪ ،‬إَيّاك‬ ‫مالك‬ ‫الصراط ال ُمستقيم‪،‬‬ ‫اهدنا‬ ‫عليهم غْي المغ ُضوب عليهم ولا ال َّضآلْي‪،‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫آمْي‪ .‬أعُوذُ بالله ال َّسميع العليم من ال َّشيطان‬ ‫الَّرجيم (‪ ،)×1‬لو أنزلنا هذا الُقرآن على جبٍل‬ ‫لرأيتهُ خاشًعا ُمتصد ًعا من خشية الله وتلك‬ ‫الله‬ ‫ااَلّلذمثىا ُللآن إلضهربُ إهلاَاّللَنُّهاوسعلاعَِلّلُُهالمغييتفب َّكُورالو َنّش‪‬هاُدهةو‬ ‫ُهو‬ ‫الَّرُح ُن الَّرحي ُم‪ُ ‬هو الله اَلّذى لآ إله إلَاّ ُهو‬ ‫المل ُك الُق ُّدو ُس ال َّسلاُم ال ُمؤم ُن ال ُمهيم ُن العزيُز‬ ‫اْلَبّاُر ال ُمتكبُر‪ُ ،‬سبحان الله ع َّما يُشرُكون‪ُ ‬هو‬ ‫الله اْلال ُق البار ُئ ال ُمصوُر لهُ الْسآءُ اْلُسن‬ ‫يُسب ُح لهُ ما ِف ال َّسموات والرض وُهو العزيُز‬ ‫اْلكي ُم‪ ‬أعُوذُ بالله ال َّسميع العليم من ال َّشيطان‬ ‫الَّرجيم (‪ ،)×1‬أعُوذُ بكلمات الله الَتّاَّمات من‬ ‫شر ما خلق (‪ ،)×1‬بسم الله اَلّذي لا ي ُضُّر مع‬

‫(‪)111‬‬ ‫اْسه شيءٌ ِف الرض ولا ِف ال َّسمآء وُهو‬ ‫الَّرحيم‪،‬‬ ‫الَّرُحن‬ ‫باسم الله‬ ‫ال َّسمي ُع العلي ُم (‪.)×1‬‬ ‫العظيم‬ ‫العلي‬ ‫إلَاّ بالله‬ ‫ولا حول ولا قَُّوة‬ ‫(‪ .)×11‬باسم الله الَّرُحن الَّرحيم (‪ .)×1‬باسم‬ ‫الله ُت َّصَنّا بالله‪ ،‬باسم الله توَّكلنا بالله (‪،)×1‬‬ ‫باسم الله آمَنّا بالله ومن يُؤمن بالله لا خو ٌف‬ ‫عليه (‪ُ .)×1‬سبحان الله عَّز الله‪ُ ،‬سبحان الله‬ ‫ج َّل الله (‪ُ .)×1‬سبحان الله وبمده ُسبحان‬ ‫الله العظيم (‪ُ .)×1‬سبحان الله واْلم ُد لله ولا‬ ‫إله إلَاّ الله والله أكبُر (‪ .)×1‬يالطي ًفا ِبلقه‬ ‫ياعلي ًما ِبلقه ياخبيًرا ِبلقه اُلطُف بنا يالطي ُف‬ ‫ياعلي ُم ياخبيُر (‪ .)×1‬يالطي ًفا ِل يزل الطُف‬ ‫بنا فيما نزل‪ ،‬إَنّك لطي ٌف ِل تزل اُلطُف بنا‬

‫(‪)111‬‬ ‫وال ُمسلمْي (‪ .)×1‬لا إله إلَاّ الله (‪.)×11‬‬ ‫الله ونعم الوكي ُل‬ ‫ُحم َّمسبٍُدن‪،‬ا‬ ‫ُم َّم ٌد ر ُسوُل الله (‪.)×1‬‬ ‫الل ُه َّم صل عليه‬ ‫(‪ .)×7‬الل ُه َّم صل على‬ ‫وسلم (‪ .)×11‬أستغفُر الله (‪ .)×11‬تائبُون‬ ‫إَل الله (‪ .)×1‬يا الله با يا الله با‪ ،‬يا كرْيُ يا‬ ‫الله بُسن اْلاُتة (‪ .)×1‬غُفرانك رَبّنا وإليك‬ ‫المصيُر ‪ ‬لا يُكل ُف الله نف ًسا إلَاّ ُوسعها لا ما‬ ‫كسبت وعليها ما اكتسبت‪ ،‬رَبّنا لا تُؤاخذنا‬ ‫علينا إصًرا‬ ‫ولا ُتمل‬ ‫رَبّنا‬ ‫إن نسينآ أو أخطأنا‪،‬‬ ‫ولا ُتملنا‬ ‫قبلنا‪ ،‬رَبّنا‬ ‫من‬ ‫كما ُحلتهُ على اَلّذين‬ ‫ما لا طاقة لنا به‪ ،‬واع ُف عَنّا واغفر لنا وارُحنا‬ ‫أنت مولانا فان ُصرنا على القوم الكافرين ‪‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫الفاُتة‪ :‬إَل حضرة سيدنا وحبيبنا وشفيعنا‬ ‫عليه‬ ‫صَلّى الله‬ ‫ُم َّمد بن عبد لله‬ ‫الله‬ ‫رو ُسسَلّومل‪،‬‬ ‫بأ َّن‬ ‫وذُرَيّته‪...‬‬ ‫وأصحابه وأزواجه‬ ‫وآله‬ ‫الله يُعلى درجاتم ِف اْلَنّة وينفعُنا بأسرارهم‬ ‫وأنوارهم وعُلُومهم ِف الدين وال ُّدنيا والآخرة‬ ‫وُيعلُنا من خزبم ويرُزقُنا ُمَبّت ُهم ويتوَفّانا على‬ ‫مَلّتهم وْح ُشُرنا ِف ُزمرتم‪ ،‬الفاُتة أثاب ُك ُم الله‪.‬‬ ‫َُثّ الفاُتة‪ :‬إَل ُروح سيدنا الفقيه ال ُمق َّدم ُُم َّمد‬ ‫بن عل ٍّي باعلو ٍّي وأُ ُصوله وفُُروعه وُجيع ساداتنا‬ ‫آل أِب باعلو ٍّي وذوى اْلُُقوق عليهم أُجعْي‪...‬‬ ‫أ َّن الله يغفُر لُم ويرُحُُهم ويُعلى درجاتم ِف‬ ‫اْلَنّة وينفعُنا بأسرارهم وأنوارهم وعُلُومهم ِف‬ ‫الدين وال ُّدنيا والآخرة‪ ...‬الفاُتة أثاب ُك ُم الله‪.‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫َُثّ الفاُتة‪ :‬إَل ُروح سيدنا وحبيبنا وبركتنا‬ ‫صاحب الَّراتب قُطب النفاس اْلبيب عُمر بن‬ ‫عبد الَّرُحن الع َطّاس‪َُ ،‬ثّ إَل ُروح ال َّشيخ علي‬ ‫بن عبد الله بارا ٍس‪َُ ،‬ثّ إَل ُروح سيدنا وحبيبنا‬ ‫أُحد بن‬ ‫اولُلمهر اشلدعناَطّاالسم‪،‬اموأُاُْصلبويلمب‬ ‫وقُدوتنا‬ ‫وبركتنا‬ ‫وفُُروعهم‬ ‫عليهم أُجعْي‪ ،‬أ َّن الله‬ ‫بن عبد‬ ‫يغفُر لُم‬ ‫اْلُُقوق‬ ‫حسن‬ ‫وذوى‬ ‫ويرُحُُهم ويُعلى درجاتم ِف اْلَنّة وينفعُنا‬ ‫بأسرارهم وأنوارهم وعُلُومهم ونفحاتم ِف الدين‬ ‫وال ُّدنيا والآخرة‪ ...‬الفاُتة أثاب ُك ُم الله‪.‬‬ ‫َُثّ الفاُتة‪ :‬إَل ُروح الوليآء وال ُّشهداء‬ ‫وال َّصاْلْي والئ َّمة الَّراشدين‪َُ ،‬ثّ أرواح والدينا‬ ‫ومشاَينا وُمعلمينا وذوى اْلُُقوق علينا أُجعْي‪،‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫َُثّ إَل أرواح أموات ال ُمؤمنْي وال ُمؤمنات‬ ‫وال ُمسلمْي وال ُمسلمات‪ ،‬أ َّن الله يغفُر لُم‬ ‫ويرُحُُهم ويُعلى درجاتم ِف اْلَنّة وينفعُنا‬ ‫بأسرارهم وأنوارهم وعُلُومهم ِف الدين وال ُّدنيا‬ ‫والآخرة‪ ،‬الفاُتة أثاب ُك ُم الله‪.‬‬ ‫ومأ ُموٍل‬ ‫ُسؤٍل‬ ‫َُثّ الفاُتة‪ :‬بالقبُول وُتام ُكل‬ ‫الدين وال ُّدنيا‬ ‫ظاهًرا وباطنًا ِف‬ ‫ال َّشأن‬ ‫وصلاح‬ ‫ل ُكل خٍْي لنا‬ ‫ل ُكل شٍّر جالبةً‬ ‫دافعةً‬ ‫والآخرة‪،‬‬ ‫ولحبابنا ولوالدينا‪ ،‬ومشاَينا ِف الدين مع‬ ‫الُلّطف والعافية‪ ،‬وعلى نَيّة أ َّن الله يُنوُر قُلُوبنا‬ ‫والموت‬ ‫وعقلواىلبنداينماعل اسلُتّلاقمىواوالْليُادنىبلاوالُعمفناٍة وفلا‬ ‫امتحا ٍن‬ ‫بق سيد ولد عدنان ول ُكل نَيٍّة صاْلٍة‪ ،‬وإَل‬

‫(‪)111‬‬ ‫حضرة اْلبيب ُم َّم ٍد صَلّى الله عليه وسَلّم ومن‬ ‫والاهُ‪ ،‬الفاُتة أثاب ُك ُم الله‪‬‬ ‫بسم الله الَّرُحن الَّرحيم‬ ‫اْلم ُد لله رب العالمْي‪ُ ،‬ح ًدا يُواِف نعمهُ‬ ‫ويُكاف ُئ مزيدهُ يا رَبّنا لك اْلم ُد كما ينبغى‬ ‫ْللال وجهك وعظيم ُسلطانك‪ُ ،‬سبحانك لا‬ ‫ُنصى ثناءً عليك أنت كما أثنيت على‬ ‫نفسك‪ ،‬فلك اْلم ُد حَِّت ترضى ولك اْلم ُد‬ ‫إوووذاسسسلللرمممضيعععلللتىىىولسسيسييكددنداناناْالُممَُُمُّمدمََّمّمٍدبٍدٍدعِدفِِفافاللرامالضآاللَ‪ّ.‬خولارياْلليلن‪،‬عُ‪،‬هلَّمىوو إصصصَلللل‬

‫(‪)117‬‬ ‫يوم الدين‪ ،‬وصل وسلم على سيدنا ُُم َّم ٍد حَِّت‬ ‫ترث الرض ومن عليها وأنت خيُر الوارثْي‪.‬‬ ‫أدياننا‬ ‫وُكونَّلستوشديعٍُءك‬ ‫الل ُه َّم إَنّا نستحفظُك‬ ‫أعطيتنا‪.‬‬ ‫وأن ُفسنا وأموالنا وأهلنا‬ ‫املوعللذنُهىَىّمُكباُكلغجلٍعيلشنياوشطذاويإٍَىنيٍّءا ُهمحقمريدسيٍدٍِدٌرف‪.‬ووكمنجَابّلفانلٍرُهكُكَّمعلونأيمُذاٍدجنلىناوكذشبٍوّىراعليعإاَانّعذفْيٍةكيك‬ ‫وال َّسلامة وحققنا بالَتّقوى والستقامة‪ ،‬وأعذنا‬ ‫من ُموجبات الَنّدامة ِف اْلال والمال والمآل‬ ‫وُجالك‬ ‫الل ُه َّم ِبلالك‬ ‫وصل‬ ‫ْسسييُعدناال ُّدُعم َآّمءٍد‪.‬‬ ‫إَنّك‬ ‫أُجعْي‪،‬‬ ‫آله وصحبه‬ ‫وعلى‬ ‫على‬ ‫وارُزقنا كمال ال ُمتابعة لهُ ظاهًرا وباطنًا يا أرحم‬

‫(‪)111‬‬ ‫الَّراُحْي‪ ،‬بفضل‪ُ :‬سبحان ربك رب العَّزة ع َّما‬ ‫يصُفون‪ ،‬وسلاٌم على ال ُمرسلْي‪ ،‬واْلم ُد لله رب‬ ‫العالمْي ‪‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫الَّراَّت َبَّّالشهْي َرّ َّ‬ ‫للمام اْل َّداد‬ ‫الفاُتة‪.‬‬ ‫أيةُ ال ُكرسى‪.‬‬ ‫امن الَّر ُسوُل ‪ ...‬إَل آخر ال ُّسورة‬ ‫لهُُك‪،‬للهُ اشل ُميلٍء ُكقدويلٌرهُ‬ ‫لا شريك‬ ‫إلَاّ الله وحدهُ‬ ‫لآ إله‬ ‫وُهو على‬ ‫ُْح ى وُْيي ُت‬ ‫اْلم ُد‬ ‫‪ُ .×1‬سبحان الله واْلم ُد لله ولآ إله إلَاّ الله والله‬ ‫اكبُر ‪ُ .×1‬سبحان الله وبمده ُسبحان الله‬ ‫نا إَنّك أنت‬ ‫لنا وتُب علي‬ ‫‪ .×1‬رَبّنا اغفر‬ ‫العظيم‬ ‫على ُُم َّم ٍد‬ ‫الل ُه َّم صل‬ ‫الَّرحي ُم ‪.×1‬‬ ‫الَتَّّوا ُب‬ ‫الل ُه َّم صل عليه وسلم ‪ .×1‬اعُوذُ بكلمات الله‬

‫(‪)111‬‬ ‫الَتّاَّمات من شر ما خلق ‪ .×1‬بسم الله اَلّذى‬ ‫لا ي ُضُّر مع اْسه شيءٌ ِف الرض ولا ِف‬ ‫بالله‬ ‫الديَّسنًاميوُعِبُ الح َعّمليٍدُمنبًيّا‪×.1×1‬ر‪.‬ضبينسام‬ ‫ال َّسمآء وُهو‬ ‫الله‬ ‫رًبّا وبالسلام‬ ‫واْلم ُد لله واْليُر وال َّشُّر ِبشيئة الله ‪ .×1‬أمَنّا‬ ‫وايلايورَمبّناالآواخعر ُفتُبنعاَنّاإَوالم اُلحلهاَلّبذاطىنًاكاونظامهَنًّراا‬ ‫بالله‬ ‫‪.×1‬‬ ‫‪ .×1‬يا ذا اْللال والكرام أمتنا على دين‬ ‫السلام ‪ .×7‬يا قو ُّي يا متُْي اكف شَّر‬ ‫ال َظّالمْي ‪ .×1‬أصلح الله أُُمور ال ُمسلمْي‬ ‫صَّرف الله شَّر ال ُمؤذين ‪ .×1‬ياعل ُّي ياكبيُر‬ ‫ياعلي ُم ياقديُر ياْسي ُع يابصيُر يالطي ُف ياخبيُر‬ ‫‪ .×1‬يافارج الم ياكاشف الغم يامن لعبده‬

‫(‪)111‬‬ ‫اإيلعغلهسيتفهُإرغلفَاّوُروسايَاللّللرلهمهح ُموم‪1‬شَنّ‪1‬ر ا‪ْ×1‬ف‪×.‬ل‪.‬طوُاكَميّارَاّممسٌدتو‪ُ1‬غَمّفر×ُدرُ‪.‬سولوُالآلعلهاَإظّلللمههرإوَلّرَباّصَلّضاالىلليبهااراللليللاههآ‬ ‫تعاَل عن ال َّصحابة أُجعْي‪َُ .‬ثّ يقرأُ ُسورة‬ ‫الخلاص (‪ )×1‬الفلق (‪ )×1‬الَنّاس (‪.)×1‬‬ ‫الفاُتة‬ ‫الله ُُم َّمد‬ ‫اللسهيدنصاَلّوىحابليلبهناعلويهشفيوعنسَالّمر ُسوآولهل‬ ‫ُروح‬ ‫إَل‬ ‫وأصحابه‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫وأزواجه وذُرَيّته أ َّن الله يُعلى درجاتم ِف اْلَنّة‪،‬‬ ‫وينفعُنا بأسرارهم وأنوارهم وعُلُومهم ِف الدين‬ ‫وال ُّدنيا وُيعلُنا من حزبم ويرُزقُنا ُمَبّت ُهم‬ ‫ويتوَفّانا على مَلّتهم وْح ُشُرنا ِف ُزمرتم‪.‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫الفاُتة‬ ‫إَل ُروح سيدنا الفقيه ال ُمق َّدم ُُم َّمد بن عل ٍّي‬ ‫عليهم‬ ‫وذوى اْلُُقوق‬ ‫وفُُروعه‬ ‫وأُ ُصوله‬ ‫باعلو ٍّي‬ ‫ويُعلى‬ ‫لُم ويرُحُُهم‬ ‫يغفُر‬ ‫أ َّن الله‬ ‫أُجعْي‬ ‫درجاتم ِف اْلَنّة وينفعُنا بأسرارهم وأنوارهم‬ ‫وعُلُومهم ونفحاتم ِف الدين وال ُّدنيا والآخرة‪.‬‬ ‫الفاُتة‬ ‫إَل ُروح سيدنا وحبيبنا وعُمدتنا صاحب الَّراتب‬ ‫قُطب الرشاد اْلبيب عبد الله بن علوي اْل َّداد‬ ‫وأُ ُصوله وفُُروعه وذوى اْلُُقوق عليهم أُجعْي أ َّن‬ ‫الله يغفُر لُم ويرُحُُهم ويُعلى درجاتم ِف اْلَنّة‬ ‫وينفعُنا بأسرارهم وأنوارهم وعُلُومهم ِف الدين‬ ‫وال ُّدنيا والآخرة‪.‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫الفاُتة‬ ‫إَل ُروح الولياء وال َّصاْلْي والئ َّمة الَّراشدين َُثّ‬ ‫إَل أرواح والدينا ومشاَينا وُمعلمينا وذوى‬ ‫اْلُُقوق علينا أُجعْي‪َُ ،‬ثّ إَل أرواح أموات هذه‬ ‫البلدة من ال ُمسلمْي وال ُمسلمات وال ُمؤمنْي‬ ‫وال ُمؤمنات أ َّن الله يغفُر لُم ويرُحُُهم ويُعلى‬ ‫درجاتم ِف اْلَنّة وينفعُنا بأسرارهم وأنوارهم‬ ‫وعُلُومهم ِف الدين وال ُّدنيا والآخرة‪.‬‬ ‫الفاُتة‬ ‫الفاُتة بنَيّة القبُول وُتام ُكل ُسؤٍل ومأُموٍل‬ ‫الدين وال ُّدنيا‬ ‫ظاهًرا وباطنًا ِف‬ ‫ال َّشأن‬ ‫وصلاح‬ ‫ل ُكل خٍْي لنا‬ ‫ل ُكل شٍّر جالبةً‬ ‫دافعةً‬ ‫والآخرة‬ ‫ولوالدينا ولحبابنا ولمشاَينا ِف الدين مع‬

‫(‪)111‬‬ ‫الُلّطف والعافية وعلى نَيّة أ َّن الله يُنوُر قُلُوبنا‬ ‫والعفاف والموت‬ ‫والُتّقى‬ ‫وقوالبنا مع الُدى‬ ‫ولا امتحا ٍن ِباه‬ ‫بلا ُمنٍة‬ ‫على دين السلام‬ ‫نَيٍّة صاْلٍة‬ ‫وزيادًة‬ ‫صَلّى الله‬ ‫ل ُكل‬ ‫جامعةً‬ ‫عدنان‬ ‫ولد‬ ‫سيد‬ ‫وسَلّم‬ ‫ُم َّم ٍد‬ ‫اْلبيب‬ ‫شرف‬ ‫ِف‬ ‫وُمَبّةً‬ ‫عليه وعلى آله وصحبه‪ .‬الفاُتة‬ ‫﴿بسم الله الرُحن الرحيم﴾‬ ‫اْلم ُد لله رب العالمْي‪ُ ،‬ح ًدا يُواِف نعمهُ‬ ‫ويُكاف ُئ مزيدهُ يا رَبّنا لك اْلم ُد كما ينبغى‬ ‫ْللال وجهك ولعظيم ُسلطانك‪ُ ،‬سبحانك لا‬ ‫ُنصى ثناءً عليك أنت كما أثنيت على‬ ‫نفسك‪ ،‬فلك اْلم ُد حَِّت ترضى ولك اْلم ُد‬ ‫إذا رضيت ولك اْلم ُد بعد الرضا‪ .‬الل ُه َّم صل‬

‫(‪)111‬‬ ‫إووووَلسسسصللل يلممموموعععلاسللللىىدىمينعسس‪،‬ليسييدىدندونانااصسيُلمُُدمَّمنمَّاَموّمٍدٍدسٍدُلمِ َّمفِمِفٍدفُكعلاِاللفىآلاَّولخوقلسرميْيٍينتدل‪،‬ن‪،‬ااولُووُحمعَْلصّصمٍي ٍلىل‪،‬د‬ ‫حَِّت ترث الرض ومن عليها وأنت خيُر‬ ‫وونُك َّسلتودشعُيٍكء‬ ‫الوارثْي‪ .‬الل ُه َّم إَنّا نستحفظُك‬ ‫أدياننا وأن ُفسنا وأموالنا وأهلنا‬ ‫ُكوإَيّلا ُهمشيِطفا ٍنكنفمريكٍدوأوماجنَبّا ٍرك‬ ‫الل ُه َّم اجعلنا‬ ‫أعطيتنا‪.‬‬ ‫وجوارك من‬ ‫وعياذك‬ ‫عني ٍد وذى عٍْي وذى بغ ٍي ومن شر ُكل ذى‬ ‫شٍّر إَنّك على ُكل شيٍء قديٌر‪ .‬الل ُه َّم ُحطنا‬ ‫بالَتّقوى والستقامة وأعذنا من ُموجبات الَنّدامة‬

‫(‪)111‬‬ ‫ووالجلماآللكإَنّعلكىْسيسُعي ادلنُاّدعُاُمءَّم‪ٍ .‬دو وصعلل اىللآُهلَّهم‬ ‫ِف اْلال‬ ‫ِبمالك‬ ‫وصحبه أُجعْي‪ ،‬وارُزقناكمال ال ُمتابعة لهُ ظاهًرا‬ ‫وباطنًا يا أرحم الَّراُحْي‪ ،‬بفضل‪ُ :‬سبحان ربك‬ ‫رب العَّزة ع َّما يصُفون‪ ،‬وسلاٌم على ال ُمرسلْي‪،‬‬ ‫واْلم ُد لله رب العالمْي ‪‬‬ ‫الل ُه َّم إَنّا نسألُك رضاك واْلَنّة ونعُوذُ بك من‬ ‫سخطك والَنّار (‪ ،)×1‬يا عاِل السر مَنّا لا‬ ‫تهتك الستر عَنّا وعافنا واع ُف عَنّا وُكن لنا‬ ‫حي ُث ُكَنّا (‪ ،)×1‬يا ألله با يا ألله با يا ألله‬ ‫بُسن اْلاُتة (‪ ،)×1‬يا لطي ًفا ِل يزل اُلطُف بنا‬

‫(‪)117‬‬ ‫فيما نزل إَنّك لطي ٌف ِل تزل‪ ،‬اُلطُف بنا‬ ‫وال ُمسلمْي (‪ )×1‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫الورُد الَلّطي ُف‬ ‫للمام اْلداد‬ ‫﴿رب أعُوذُ بك من ُهزات ال َّشياطْي ‪ ‬وأعُوذُ‬ ‫بك رب أن ُت ُضُرون﴾ (‪﴿  )×1‬أفحسبتُم أَّنا‬ ‫خلقنا ُكم عبثًا وأَنّ ُكم إلينا لا تُرجعُون ‪ ‬فتعاَل‬ ‫الله المل ُك اْل ُّق لا إله إلَاّ ُهو ر ُّب العرش الكرْي‬ ‫‪ ‬ومن يدعُ مع الله إلًا آخر لا بُرهان لهُ به‬ ‫فإَّنا حسابُهُ عند ربه إَنّهُ لا يُفل ُح الكافُرون ‪‬‬ ‫وقُل رب اغفر وارحم وأنت خيُر الَّراُحْي﴾ ‪‬‬ ‫﴿ف ُسبحان الله حْي ُت ُسون وحْي تُصب ُحون ‪‬‬ ‫ولهُ اْلم ُد ِف ال َّسموات والرض وعشًيّا وحْي‬ ‫تُظهُرون ‪َُ ‬يرُج اْل َّي من الميت وَُيرُج الميت‬ ‫من اْلي وُْح ى الرض بعد موتا‪ ،‬وكذلك‬

‫(‪)111‬‬ ‫ُتر ُجون﴾ ‪ ‬أعُوذُ بالله ال َّسميع العليم من‬ ‫ال َّشيطان الَّرجيم (‪﴿  )×1‬لو أنزلنا هذا الُقرآن‬ ‫على جبٍل لرأيتهُ خاشًعا ُمتصد ًعا من خشية‬ ‫ُهاول املثلاهُلاَلّذنىضربُلاهاإلهللَإنّالَاّسُهولعَلّعاُهِملُ‬ ‫الله‪ ،‬وتلك‬ ‫ُهو‬ ‫يتف َّكُرون ‪‬‬ ‫ُهو الله‬ ‫الَّرُح ُن الَّرحي ُم ‪‬‬ ‫ُهو‬ ‫وال َّشهادة‬ ‫الغيب‬ ‫ال َّسلاُم‬ ‫المل ُك الُق ُّدو ُس‬ ‫لا إله إلَاّ‬ ‫اَلّذى‬ ‫ال ُمؤم ُن ال ُمهيم ُن العزيُز اْلَبّاُر ال ُمتكبُر ُسبحان‬ ‫الله ع َّما يُشرُكون ‪ُ ‬هو الله اْلال ُق البار ُئ‬ ‫ال ُمصوُر لهُ الْسآءُ اْلُسن‪ ،‬يُسب ُح لهُ ما ِف‬ ‫ال َّسموات والرض وُهو العزيُز اْلكي ُم﴾ ‪‬‬ ‫﴿سلاٌم على نُوٍح ِف العالمْي ‪ ‬إَنّا كذلك نز‬ ‫ال ُمحسنْي إَنّهُ من عبادنا ال ُمؤمنْي﴾ ‪ ‬أعُوذُ‬

‫(‪)111‬‬ ‫بكلمات الله الَتّاَّمات من شر ما خلق (‪ )×1‬‬ ‫بسم الله اَلّذي لا ي ُضُّر مع اْسه شيءٌ ِف‬ ‫النععليمٍُةم‬ ‫ال َّسمي ُع‬ ‫ولا ِف ال َّسماء وُهو‬ ‫الرض‬ ‫منك ِف‬ ‫‪ ‬الل ُه َّم إِن أصبح ُت‬ ‫(‪)×1‬‬ ‫عل َّي وعافيتك‬ ‫وسٍْت‪ ،‬فأُتم نعمتك‬ ‫وعافيٍة‬ ‫وسترك ِف ال ُّدنيا والآخرة (‪  )×1‬الل ُه َّم إِّن‬ ‫أصبح ُت أُشه ُدك‪ ،‬وأُشه ُد ُحلة عرشك‪،‬‬ ‫وملائكتك وُجيع خلقك‪ ..‬أَنّك أنت الله لا إله‬ ‫إلَاّ أنت وحدك لا شريك لك‪ ،‬وأ َّن سيدنا‬ ‫ُم َّم ًدا عب ُدك ور ُسولُك (‪  )×1‬اْلم ُد لله رب‬ ‫العالمْي‪ُ ،‬ح ًدا يُواِّف نعمهُ ويكاف ُئ مزيدهُ‬ ‫(‪  )×1‬آمن ُت بالله العظيم‪ ،‬وكفر ُت باْلبت‬ ‫وال َطّاغُوت‪ ،‬واستمسك ُت بالعُروة الُوثقى‬

‫(‪)111‬‬ ‫رضي ُت‬ ‫عوِلبُي ٌمح َّم(ٍد‪×1‬صَل)ّى‪‬‬ ‫ْسي ٌع‬ ‫لاانفصام لا والله‬ ‫الله عليه‬ ‫دينًا‪،‬‬ ‫بالله رًبّا وبالسلام‬ ‫وآله وسَلّم نبًيّا ور ُسولاً (‪﴿  )×1‬حسب الله لا‬ ‫ر ُّب العرش‬ ‫وُهو‬ ‫توَّكل ُت‬ ‫ُهو عليه‬ ‫إله إلَاّ‬ ‫سيدنا ُُم َّم ٍد‬ ‫على‬ ‫الل ُه َّم صل‬ ‫(‪ )×7‬‬ ‫العظيم﴾‬ ‫وآله وصحبه وسَلّم (‪.)×11‬‬ ‫الل ُه َّم إِّن أسألُك من فُجاءة اْلْي‪ ،‬وأعُوذُ بك‬ ‫من فُجاءة ال َّشر؛ الل ُه َّم أنت رِب لا إله إلَاّ أنت‬ ‫خلقتِن وأنا عب ُدك‪ ،‬وأنا على عهدك ووعدك ما‬ ‫استطع ُت‪ ،‬أعُوذُ بك من شر ما صنع ُت‪ ،‬أبُوءُ‬ ‫لا‬ ‫ِل فإَنّهُ‬ ‫وأبُوءُ بذنب فاغفر‬ ‫لك بنعمتك عل َّي‬ ‫إله‬ ‫رِب لا‬ ‫أنت ‪ ‬الل ُه َّم أنت‬ ‫يغفُر ال ُّذنُوب إلَاّ‬ ‫إلَاّ أنت عليك توَّكل ُت وأنت ر ُّب العرش‬

‫(‪)111‬‬ ‫العظيم‪ ،‬ما شاء الله كان‪ ،‬وما ِل يشأ ِل ي ُكن‪،‬‬ ‫أبنوَلفّنُكا اسلللحيه‪،‬وشلعيلوٍءموىلناعُكلقُُكًمَلّوالة إش‪‬دلآَاايَّبّلٍءٍةلباُهقلأَلنّمدهيإاٌِترلّ‪،‬عنآلأوأيخعٌَُّذناولذُابعلنلباظهي قصكميتدم‪‬هأانأ‪،‬حعاإلشَُّمنرط‬ ‫رِب على صرا ٍط ُمستقي ٍم؛ يا ح ُّي يا قُيّوُم‪..‬‬ ‫أستجيُر‪ ،‬أصلح‬ ‫برُحتك أستغي ُث‪ ،‬ومن عذابك‬ ‫نفسي ولا إَل‬ ‫ُكَلّهُ‪ ،‬ولا تكلِن إَل‬ ‫ِل شأِّن‬ ‫الل ُه َّم إِّن أعُوذُ‬ ‫خلقك طرفة عٍْي ‪‬‬ ‫أح ٍد من‬ ‫بك من الم واْلزن‪ ،‬وأعُوذُ بك من العجز‬ ‫والكسل‪ ،‬وأعُوذُ بك من اْلُْب والبُخل‪ ،‬وأعُوذُ‬ ‫بك من غلبة ال َّدين وقهر الرجال ‪ ‬الل ُه َّم إِّن‬ ‫أسألُك العفو والعافية وال ُمعافة ال َّدائمة ِّف ديِن‬

‫(‪)111‬‬ ‫وُدنياي وأهلي وماِل ‪ ‬الل ُه َّم استُر عوراِت‪،‬‬ ‫وآمن روعاِت ‪ ‬الل ُه َّم احفظِن من بْي يد َّي‬ ‫ومن خلفي وعن ْييِن وعن َشاِل ومن فوقي‪..‬‬ ‫وأعُوذُ بعظمتك أن أُغتال من ُتِت ‪ ‬الل ُه َّم‬ ‫أنت خلقتِن وأنت تهديِن‪ ،‬وأنت تُطع ُمِن‪،‬‬ ‫وأنت‬ ‫وأنت ُتييِن‪،‬‬ ‫ُتكُلسقِنشيوأٍءن قتديُتٌريتُِن‪،‬‬ ‫وأنت‬ ‫فطرة‬ ‫أصبحنا على‬ ‫على‬ ‫السلام‪ ،‬وعلى كلمة الخلاص‪ ،‬وعلى دين‬ ‫نبينا ُم َّم ٍد صَلّى الله عليه وآله وسَلّم‪ ،‬وعلى‬ ‫مَلّة أبينا إبراهيم حني ًفا ُمسل ًما وما كان من‬ ‫ال ُمشركْي ‪ ‬الل ُه َّم بك أصبحنا وبك أمسينا‪،‬‬ ‫وبك نيا‪ ،‬وبك َنُو ُت‪ ،‬وعليك نتوَّك ُل وإليك‬ ‫الُنّ ُشوُر ‪ ‬أصبحنا وأصبح ال ُمل ُك واْلم ُد لله‬

‫(‪)111‬‬ ‫رب العالمْي ‪ ‬الل ُه َّم إِّن أسألُك خير هذا‬ ‫اليوم فتحهُ ونصرهُ ونُورهُ وبركتهُ وُهداهُ ‪ ‬الل ُه َّم‬ ‫إِّن أسألُك خير هذا اليوم‪ ،‬وخير ما فيه وخير‬ ‫ما قبلهُ‪ ،‬وخير ما بعدهُ؛ وأعُوذُ بك من شر‬ ‫نقٌعبملٍةهُ‪،‬أوو بشأرحمٍدا‬ ‫وشر ما‬ ‫هذا اليوم‪ ،‬وشر ما فيه‪،‬‬ ‫ِب من‬ ‫بعدهُ ‪ ‬الل ُه َّم ما أصبح‬ ‫من خلقك‪ ..‬فمنك وحدك لا شريك لك‪،‬‬ ‫فلك اْلم ُد ولك ال ُّشكُر على ذلك ‪‬‬ ‫ُسبحان الله وبمده عدد خلقه ورضى نفسه‪،‬‬ ‫وزنة عرشه‪ ،‬ومداد كلماته (‪ُ  )×1‬سبحان الله‬ ‫العظيم وبمده عدد خلقه‪ ،‬ورضى نفسه‪ ،‬وزنة‬ ‫عرشه‪ ،‬ومداد كلماته (‪ُ  )×1‬سبحان الله عدد‬ ‫ما خلق ِف الرض‪ُ ،‬سبحان الله عدد ما بْي‬

‫(‪)111‬‬ ‫ذلك‪ُ ،‬سبحان الله عدد ما ُهو خال ٌق ‪ ‬اْلم ُد‬ ‫لله عدد ما خلق ِف ال َّسماء‪ ،‬اْلم ُد لله عدد ما‬ ‫خلق ِف الرض‪ ،‬اْلم ُد لله عدد ما بْي ذلك‪،‬‬ ‫اْلم ُد لله عدد ما ُهوخال ٌق ‪ ‬لا إله إلَاّ الله عدد‬ ‫ما خلق ِف ال َّسماء‪ ،‬لا إله إلَاّ الله عدد ما خلق‬ ‫ِّف الرض‪ ،‬لا إله إلَاّ الله عدد ما بْي ذلك‪ ،‬لا‬ ‫إله إلَاّ الله عدد ما ُهو خال ٌق ‪ ‬الله أكبُر عدد‬ ‫ما خلق ِف الرض‪ ،‬الله أكبُر عدد ما بْي‬ ‫ذلك‪ ،‬الله أكبُر عدد ما ُهو خال ٌق ‪ ‬لا حول‬ ‫ولا قَُّوة إلَاّ بالله العلي العظيم عدد ما خلق ِف‬ ‫ال َّسماء ولا حول ولا قَُّوة إلَاّ بالله العلي العظيم‬ ‫عدد ما خلق ِف الرض‪ ،‬لا حول ولا قَُّوة إلَاّ‬ ‫بالله العلي العظيم عدد ما ُهو خال ٌق ‪ ‬لا إله‬

‫(‪)111‬‬ ‫إُْذلَحسَّارييّة اديلنأللاهوُْيُويفم َحّمُمتدٍَدّرهٍُةوملُه(افتوا‪1‬شحع×رلي)بىاك‪ُ‬كلباهُللل‪،‬رُُهلحشَهُّمةيالاٍءلُمصلهقلل‪،‬دُيكٌورعوسدللعدهُمدامدْالعُلكمُِّىلدف‬ ‫ذبَّرةٍدواألمفُملمَّرٍكة‬ ‫صلاةً وسلاًما دائمْي‬ ‫الله‪،‬‬ ‫علم‬ ‫آله وصحبه‪ ..‬عدد ُكل‬ ‫وعلى‬ ‫الله‪،‬‬ ‫(‪.)×1‬‬

‫(‪)117‬‬ ‫آيا ُت اْلرز‬ ‫أن تقرأ الفاُتة (‪َُ )×1‬ثّ ت ُقول‪:‬‬ ‫بسم الله الَّرُحن الَّرحيم‬ ‫ااَلرِّزلقذ‪.‬ينانُذهلميُكيؤُنمانُفلُقوكونتان ب‪ُ‬ابلوغالَيلّاذيبرين يوبُيُؤقفيمينُُمهوونُنه ًِدباالىأَُنّصلللزالُمَةتّإقليْويَمّ‪‬كا‬ ‫وما أُنزل من قبلك وبالآخرة ُهم يُوقنُون‪‬‬ ‫أُولئك على ُه ًدى من ربم وأُولئك ُه ُم‬ ‫ال ُمفل ُحون‪ ‬وإلُ ُكم إلهٌ واح ٌد لآ إله إلَاّ ُهو‬ ‫والرض‬ ‫إ َّن ِف خلق ال َّسموات‬ ‫الواَّرُخحتلُنا الَفّرحايلَلُّمي‪‬ل‬ ‫ترى ِف‬ ‫والَنّهار والُفلك اَلِّت‬ ‫الله من ال َّسماء‬ ‫أنزل‬ ‫املبنحمرآٍِءبافأينحيفيُعناالبَنّها اسلروماض‬ ‫موتا وب َّث فيها‬ ‫بعد‬

‫(‪)111‬‬ ‫ال َّسوتمآصءري وفال ارلريضاحلآياوالٍَتّسحلاقوٍبم‬ ‫دآَبٍّة‬ ‫من ُكل‬ ‫بْي‬ ‫ال ُمس َّخر‬ ‫يعقلُون‪ ‬الله لآ إله إلَاّ ُهو اْل ُّى القُيّوُم‪ ،‬لا‬ ‫تأ ُخ ُذهُ سنةٌ ولا نوٌم‪ ،‬لهُ ما ِف ال َّسموات وما ِف‬ ‫الرض‪ ،‬من ذا اَلّذى يشف ُع عندهُ إلَاّ بإذنه‪،‬‬ ‫ولا ُْحيطُون‬ ‫خلف ُهم‬ ‫وما‬ ‫بيعشل ُميٍءمام بنْيعلأيمدهيهإلمَاّ‬ ‫وسع ُكرسُيّهُ‬ ‫شآء‪،‬‬ ‫ِبا‬ ‫ال َّسموات والرض ولا يؤُدهُ حفظُُهما وُهو‬ ‫ِف الدين قد تب َّْي الُّرش ُد‬ ‫العل ُّي العظي ُم‪ ‬لآ اكراه‬ ‫بال َطّاغُوت ويُؤمن بالله‬ ‫من الغي فمن يكُفر‬ ‫الاُْظسّيسلُتٌعمماسعتليإكٌمَ‪‬لبااالللُعُنلّهروورةو‪ُِ،‬اّللواَُولاّثَلّذقيذيىنن لكآافمُرنُاوانوافأَُوصليايرآمُُجؤُُههلُمما‬ ‫فقد‬ ‫والله‬ ‫من‬

‫(‪)111‬‬ ‫ال َطّاغُو ُت َُير ُج ُهم من الُنّور إَل ال ُظّلُمات‬ ‫أُولئك أصحاب الَنّار ُهم فيها خال ُدون‪ ‬لله ما‬ ‫ِف ال َّسموات وما ِف الرض وإن تُب ُدوا ما ِف‬ ‫فيُكغلفُر لشميٍنء‬ ‫الله‬ ‫ُْحاسب ُكم به‬ ‫أن ُفس ُكم أو ُتُفوهُ‬ ‫على‬ ‫يشآءُ والله‬ ‫يشآءُ ويُعذ ُب من‬ ‫قديٌر‪ ‬آمن الَّر ُسوُل ِبا أُنزل إليه من ربه‬ ‫وُكتُبه‬ ‫وملائكته‬ ‫آمن بالله‬ ‫وال ُمؤمنُون‪ُ ،‬ك ٌلّ‬ ‫ْسعنا‬ ‫ُر ُسله وقالُوا‬ ‫بْي أح ٍد من‬ ‫وُر ُسله‪ ،‬لا نُفرُق‬ ‫وأطعنا غُفرانك رَبّنا وإليك المصيُر‪ ‬لا يُكل ُف‬ ‫الله نف ًسا إلَاّ ُوسعها لا ما كسبت وعليها ما‬ ‫اكتسبت‪ ،‬رَبّنا لا تُؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا‪،‬‬ ‫رَبّنا ولا ُتمل علينا إصًرا كما ُحلتهُ على اَلّذين‬ ‫من قبلنا‪ ،‬رَبّنا ولا ُتملنا ما لا طاقة لنا به‪،‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫واع ُف عَنّا واغفر لنا وارُحنا أنت مولانا فان ُصرنا‬ ‫خلق‬ ‫الله اَلّذى‬ ‫إ َسّنَتّةرَبّأَيُّكاٍُمم‬ ‫على القوم الكافرين‪‬‬ ‫على‬ ‫َُثّ استوى‬ ‫ال َّسموات والرض ِف‬ ‫الواَلّلُينّلُجومالَنُّمهاسرَّخرا يٍتطلُبُبأهُمره‪.‬حثأيلثًاا‬ ‫العرش يُغشى‬ ‫وال َّشمس والقمر‬ ‫لهُ اْلل ُق والمُر تبارك الله ر ُّب العالمْي‪ ‬اُدعُوا‬ ‫رَبّ ُكم تضُّرًعا و ُخفيةً إَنّهُ لا ُْح ُّب ال ُمعتدين‪ ‬ولا‬ ‫تُفس ُدوا ِف الرض بعد إصلاحها وادعُوهُ خوفًا‬ ‫وطمًعا إ َّن رُحة الله قري ٌب من ال ُمحسنْي‪ ‬قُل‬ ‫ادعُوا الله أو ادعُوا الَّرُحن أًيّاما تدعُوا فلهُ‬ ‫بصلاتك ولا ُتافت‬ ‫تهر‬ ‫الْسآءُ اْلُسن ولا‬ ‫وقُل اْلم ُد لله اَلّذى‬ ‫سبيلاً‪‬‬ ‫با وابتغ بْي ذلك‬ ‫ِل يَتّخذ ول ًدا وِل ي ُكن لهُ شري ٌك ِف ال ُملك وِل‬

‫(‪)111‬‬ ‫ي ُكن لهُ ولًيّا من ال ُّذل وكبرهُ تكبيًرا‪ ‬بسم الله‬ ‫الَّرُحن الَّرحيم‪ ‬وال َّصاَفّات صًّفا‪ ‬فالَّزاجرات‬ ‫زجًرا‪ ‬فالَتّاليات ذكًرا‪ ‬إ َّن إل ُكم لواح ٌد‪ ‬ر ُّب‬ ‫ال َّسموات والرض وما بين ُهما ور ُّب المشارق‪‬‬ ‫إَنّا زَيَّنّا ال َّسمآء ال ُّدنيا بزينة نالكواكب‪ ‬وحفظًا‬ ‫من ُكل شيطا ٍن مارٍد‪ ‬لا يسمعُون إَل الملاء‬ ‫العلى ويُقذفُون من ُكل جان ٍب‪ُ ‬د ُحوًرا ولُم‬ ‫عذا ٌب واص ٌب‪ ‬إلَاّ من خطف اْلطفة فأتبعهُ‬ ‫أم‬ ‫فاستفتهم أ ُهم أش ُّد خلًقا‬ ‫شها ٌب ثاق ٌب‪‬‬ ‫يا‬ ‫خلقنا ُهم من طٍْي لاز ٍب‪‬‬ ‫من خلقنا إَنّا‬ ‫معشر اْلن والنس إن استطعتُم أن تن ُف ُذوا من‬ ‫أقطار ال َّسموات والرض فان ُف ُذوا لا تن ُف ُذون إلَاّ‬ ‫ب ُسلطا ٍن‪ ‬فبأي آلاء رب ُكما تُكذبان‪ ‬يُرس ُل‬

‫(‪)111‬‬ ‫علي ُكما ُشوا ٌظ من نا ٍر وُنا ٌس فلا تنتصران‪ ‬لو‬ ‫أنزلنا هذا الُقرآن على جبٍل لرأيتهُ خاشًعا‬ ‫ُمتصد ًعا من خشية الله‪ ‬وتلك المثا ُل نضربُها‬ ‫للَنّاس لعَلُّهم يتف َّكُرون‪ُ ‬هو الله اَلّذى لآ إله إلَاّ‬ ‫الَّرحي ُم‪‬‬ ‫الَّرُح ُن‬ ‫ُهو‬ ‫العلاهِلُاَلّالذغيىبلآواإلل َهّشهإالدَاّة‬ ‫ُهو‬ ‫الُق ُّدو ُس‬ ‫المل ُك‬ ‫ُهو‬ ‫ُهو‬ ‫ال َّسلاُم ال ُمؤم ُن ال ُمهيم ُن العزيُز اْلَبّاُر ال ُمتكبُر‬ ‫ُسبحان الله ع َّما يُشرُكون‪ُ ‬هو الله اْلال ُق البار ُئ‬ ‫ال ُمصوُر لهُ الْسآءُ اْلُسن يُسب ُح لهُ ما ِف‬ ‫وأَنّهُ‬ ‫اْلكي ُم‪‬‬ ‫ا َّتوُهذوصالاعحزيبُةًز‬ ‫والرض‬ ‫ال َّسموات‬ ‫وأَنّهُ‬ ‫ولا ول ًدا‪‬‬ ‫ربنا ما‬ ‫تعاَل ج ُّد‬ ‫كان ي ُقوُل سفي ُهنا على الله شططًا‪‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫الْسآءُ اْلُسن‬ ‫نسألُك يا من ُهو الله اَلّذى لآ إله إلَاّ ُهو‬ ‫الَّرُح ُن الَّرحي ُم المل ُك الُق ُّدو ُس‬ ‫ال َّسلاُم ال ُمؤم ُن ال ُمهيم ُن العزيُز‬ ‫اْلَبّاُر ال ُمتكبُر اْلال ُق البار ُئ‬ ‫ال ُمصوُر الغَّفاُر القَّهاُر الوَّها ُب‬ ‫الَّرَّزا ُق الفَتّا ُح العلي ُم القاب ُض‬ ‫الباس ُط اْلاف ُض الَّراف ُع ال ُمعُّز‬ ‫ال ُمذُّل ال َّسمي ُع البصيُر اْلك ُم‬ ‫العد ُل الَلّطي ُف اْلبيُر اْللي ُم‬ ‫العظي ُم الغُفوُر ال َّش ُكوُر العل ُّي‬

‫(‪)111‬‬ ‫اْلسي ُب‬ ‫الكبيُر اْلفي ُظ ال ُمقي ُط‬ ‫ال ُمجي ُب‬ ‫اْللي ُل الكرْيُ الَّرقي ُب‬ ‫المجي ُد‬ ‫الواس ُع اْلكي ُم الوُدوُد‬ ‫الوكي ُل‬ ‫الباع ُث ال َّشهي ُد اْل ُّق‬ ‫اْلمي ُد‬ ‫ال ُمح ى‬ ‫القو ُّي المتُْي الوُِّل‬ ‫الواج ُد‬ ‫ال َّصم ُد‬ ‫ال ُمحصى ال ُمبد ُئ ال ُمعي ُد‬ ‫ال ُمؤخُر‬ ‫ال ُممي ُت اْل ُّي القُيّوُم‬ ‫الباط ُن‬ ‫الماج ُد الواح ُد الح ُد‬ ‫الَتَّّوا ُب‬ ‫ال ُمقتدُر ال ُمقدُم‬ ‫القادُر‬ ‫الآخُر ال َظّاهُر‬ ‫الَّوُل‬ ‫الواَل‬ ‫ال ُمتعاَل البُّر‬

‫(‪)111‬‬ ‫مل ُك ال ُملك‬ ‫الَّرءُو ُف‬ ‫ال ُمنتق ُم العُفُّو‬ ‫ال ُمقس ُط‬ ‫ذُواْللال والكرام‬ ‫اْلام ُع‬ ‫الغُِّن ال ُمغن‬ ‫ال َّضاُّر‬ ‫المان ُع‬ ‫الَنّاف ُع الُنّوُر‬ ‫الباقى‬ ‫الادى‬ ‫الوار ُث الَّرشي ُد‬ ‫ال َّصبُوُر‬ ‫ال َّصلاةُ ال ُمنجَيّةُ‬ ‫اللُه َّم صل على سيدنا ُمَّم ٍد صلاةً تُنجينا با من ُجيع‬ ‫اله اول اولفات وتقضى لنا با ُجيع اْلاجات وتُطهُرنا‬ ‫با من ُجيع ال َّسيئات وترفعُنا با عندك أعلى الَّدرجات‬ ‫وُتبلغُنا با أقصى الغايات من ُجيع اْليارت ِف اْلياة وبعد‬ ‫الممات وعلى آله وصحبه وسَلّم‪‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫ال َّصلاةُ الَنّاريةُ‬ ‫الل ُه َّم صل صلاًة كاملةً وسلم سلاًما تاًّما على‬ ‫سيدنا ُم َّمد ناَلّذى تنح ُّل به العُق ُد وتنفرُج به‬ ‫ال ُكر ُب وتُقضى به اْلوائ ُج وتُنا ُل به الَّرغائ ُب‬ ‫الكرْي‬ ‫بوجهه‬ ‫ووعُحلسى ُنآلاهْلواوَتصحويبُهستِفسق ُكىلاللغمماحُمٍة‬ ‫بعدد‬ ‫ونف ٍس‬ ‫ُكل معلُوٍم لك‪‬‬ ‫صلاةُ الفاتح‬ ‫اللُه َّم صل على سيدنا ُمَّمد نالفاتح لما أُغلق اوْلاَت لما‬ ‫باحَْلّقققداورهلادومقىداإرَهلالعظصيارمطِفك ُكاللُملسمتقيحٍةم‬ ‫ناصر اْلق‬ ‫سبق‬ ‫آله وصحبه‬ ‫وعلى‬ ‫ونفس عدد ما وسعهُ عل ُم الله‪‬‬

‫(‪)117‬‬ ‫ال َّصلاةُ الطبَيّة‬ ‫الل ُه َّم صل على سيدنا ُم َّم ٍد طب الُقلُوب‬ ‫ودوائها وعافية البدان وشفائها ونُور البصار‬ ‫وضيائها وقُوت الرواح وغذائها وعلى آله‬ ‫وصحبه وسلم‪‬‬ ‫صلاةُ الفرج‬ ‫اآلوللهسُهيَلّموتُهُصصحوألبنهوتسصللملااةوبياعابر ٍدكإلقعَلّلىىتولسُكيحيدللنتُاهُكُرموَرٍّمبُسٍدوُعلوعظاليللٍىمه‬ ‫ففرج عَنّا ما ن ُن فيه بسر بسم الله الَّرُحن‬ ‫الَّرحيم‪‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫ال َّصلاةُ العظيمَيّةُ‬ ‫الل ُه َّم إِن أسألُك بنُور وجه الله العظيم اَلّذى‬ ‫عتُرصلش ايللهعلالىعظيسيمدنواقامُُم َّمتٍدبهذعىوااِللُقالدلهر‬ ‫مل أركان‬ ‫العظيم أن‬ ‫العظيم وعلى آل نب الله العظيم بقدر عظمة‬ ‫ذات الله العظيم ِف ُكل لمحٍة ونف ٍس عدد ما‬ ‫ِف علم الله العظيم صلاًة دائمةً بدوام الله‬ ‫العظيم تعظي ًما ْلقك يا مولانا يا ُُم َّم ُد يا ذا‬ ‫اْلُلُق العظيم وسلم عليه وعلى آله مثل ذلك‬ ‫واُجع بين وبينهُ كما ُجعت بْي الُّروح والَنّفس‬ ‫ظاهًرا وباطنًا يقظةً ومناًما واجعلهُ يا رب ُرو ًحا‬ ‫لذاتى من ُجيع الُو ُجوه ِف ال ُّدنيا قبل الآخرة يا‬ ‫عظي ُم‪‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫الصلاة التاجية‬ ‫لسيدنا الشيخ أِب بكر بن ساِل‪:‬‬ ‫عظمتة‬ ‫صل وسلم ‪ ‬وبارك وكرم ‪ ‬بقدر‬ ‫الل ُه َّم‬ ‫‪ ‬عدد‬ ‫العالَيّة ‪ِّ ‬ف ُكل وق ٍت وحٍْي أب ًدا‬ ‫ذاتك‬ ‫ما علمت وزنة ما علمت وملء ما علمت ‪‬‬ ‫على سيدنا ومولانا ُم َّمد ‪ ‬وعلى آل سيدنا‬ ‫ومولانا ُم َّمد ‪ ‬صاحب الَتّاج‪ ،‬والمعراج‪،‬‬ ‫والبُراق‪ ،‬والعلم ‪ ‬ودافع البلاء‪ ،‬والوباء‪،‬‬ ‫َّوٌر ‪‬‬ ‫ُمطَّهٌر ُمع َطٌّر ُمن‬ ‫جس ُمهُ‬ ‫والِل ‪‬‬ ‫والمرض‬ ‫الَلّوح‬ ‫مو ُضوعٌ على‬ ‫مرفُوعٌ‬ ‫مكتُو ٌب‬ ‫من اْسُهُ‬ ‫والقلم ‪َ ‬شس ال ُّضحى‪ ،‬بدر ال ُّدجى‪ ،‬نُور‬ ‫الُدى‪ ،‬مصباح ال ُظّلم ‪ ‬أِب القاسم سيد‬ ‫الكونْي وشفيع الَثّقلْي ‪ ‬أِب القاسم سيدنا‬

‫(‪)111‬‬ ‫ُم َّمد بن عبد الله سيد العرب والعجم ‪ ‬ن ُّب‬ ‫اْلرمْي‪ُ ،‬مبُو ٌب عند رب المشرقْي والمغربْي‬ ‫‪ ‬يا أُيّها ال ُمشتاقُون لنُور ُجاله صُلّوا عليه‬ ‫وسل ُموا تسلي ًما‪..‬‬ ‫عدد‬ ‫ُكلها‬ ‫الِلّفُه َّمعلمصلاللهو‪،‬سلمعلِىبميسعي ادلنا َّصلُُمواَّم ٍدت‬ ‫ومن‬ ‫وآله‬ ‫‪‬‬ ‫ما‬ ‫والاه‪ِّ ،‬ف ُكل ْلظٍة أب ًدا ب ُكل لسا ٍن لهل‬ ‫المعرفة بالله (‪ ...)×1‬عدد خلقك‪ ،‬ورضى‬ ‫نفسك‪ ،‬وزنة عرشك‪ ،‬ومدادكلماتك‪.‬‬ ‫‪ ‬الل ُه َّم صل وسلم على سيدنا ُُم َّم ٍد وعلى آل‬ ‫سيدنا ُم َّمد والصحاب‪ ،‬صلاةً وسلاًما ترف ُع‬ ‫وتُدخلُِن بما عليه‬ ‫وبباينٍهُب‪،‬اْلوتجاسقيبِ‪،‬ن‬ ‫بيِن‬ ‫بما‬ ‫بما بيده ال َّشريفة‬ ‫أوسع‬ ‫من‬

‫(‪)111‬‬ ‫أعذب ال ُكُؤوس من أحلى شراب (‪ ..)×1‬عدد‬ ‫خلقك‪ ،‬ورضى نفسك‪ ،‬وزنة عرشك‪ ،‬ومداد‬ ‫كلماتك‪.‬‬ ‫آله مثل ذلك‬ ‫وعلى‬ ‫عليه‬ ‫‪ ‬الل ُه َّم صل وسلم‬ ‫عدد خلقك‪،‬‬ ‫أب ًدا‪،‬‬ ‫ْلظٍة‬ ‫(‪ِ ..)×11‬ف ُكل‬ ‫ورضى نفسك‪ ،‬وزنة عرشك‪ ،‬ومدادكلماتك‪.‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫هذا ال ُّدعاءُ لسيدنا آدم عليه ال َّسلاُم‬ ‫الل ُه َّم إَنّك تعل ُم سري وعلانيِت فاقبل معذرِت‬ ‫وتعل ُم حاجِت فاعطِن ُسؤِل وتعل ُم ما ِّف‬ ‫نفسي فاغفر ِل ذُنُوِب‪ ،‬الل ُه َّم إِّن أسألُك إْيانًا‬ ‫دائ ًما يُباشُر قلب ويقينًا صادقًا حَِّت أعلم أَنّهُ‬ ‫لن يُصيبِن إلَاّ ما كتبتهُ عل َّي ورضِن ِبا قسمتهُ‬ ‫ِل ‪‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫ُدعآءُ نص ُف شعبان‬ ‫بسم الله الَّرُحن الَّرحيم‬ ‫ياذا اْللال‬ ‫ُْي ُّن عليه‪،‬‬ ‫الوال ُله َّمكراميا‪،‬ذايا اذلامالن َطّووللا‬ ‫إله إلَاّ أنت‬ ‫والنعام لا‬ ‫ظهر الل َاّجْي وجار ال ُمستجْيين وأمان‬ ‫اْلائفْي‪ ،‬الل ُه َّم إن ُكنت كتبتن عندك ِف أُم‬ ‫الكتاب شقًيّا أو ُمُروًما أو مطُروًدا أو ُمقتًّرا‬ ‫عل َّى ِف الرزق‪ ،‬فام ُح الل ُه َّم بفضلك ِف أُم‬ ‫الكتاب شقاوتى وحرماِن وطردى واقتار رزقى‬ ‫وأثبتن عندك ِف أُم الكتاب سعي ًدا مرُزوقًا‬ ‫ُموَفًّقا للخيرات فإَنّك قُلت وقولُك اْل ُّق ِف‬ ‫كتابك ال ُمنَّزل على نبيك ال ُمرسل‪ْ ،‬ي ُحو الله ما‬ ‫يشآءُ ويُثب ُت وعندهُ أُُّم الكتاب‪ ،‬إلى بالَتّجلى‬

‫(‪)111‬‬ ‫ال ُمكَّرم‬ ‫شعبان‬ ‫نصف من شهر‬ ‫ليلة‬ ‫العظم ِف‬ ‫اصرف‬ ‫ويُبرُم‪،‬‬ ‫ُك ُّل أمٍر حكي ٍم‬ ‫فيها‬ ‫اَلِّت يُفرُق‬ ‫اولماكلرُما‪،‬أعول ُمصَلّوىماالألنهتعلبىه‬ ‫عن من البلاء ما أعل ُم‬ ‫وصحبه وسَلّم‪‬‬ ‫أسعيلدُمناإَنُّم َكّم ٍدأنوعتل اىلآعلُّهز‬

‫(‪)111‬‬ ‫كيفيةُ صلاةُ الَتّراويح‬ ‫‪ .1‬بلال ‪ :‬صُلّوا ُسَنّة الَتّراويح ركعتْي‬ ‫جامعةً رُح ُك ُم الله‪.‬‬ ‫صَلّى‬ ‫الله‬ ‫ر ُسوُل‬ ‫لآ إله إلَاّ الله ُُمَّمٌد‬ ‫‪:‬‬ ‫ُجاعة‬ ‫‪.1‬‬ ‫الله عليه وسَلّم‪.‬‬ ‫ُسورة الَتّكاثُر والخلاص‬ ‫‪ .1‬بلال ‪ :‬فضلاً من الله ونعمةً‪ ،‬يا تَّوا ُب يا‬ ‫واسع المغفرة‪.‬‬ ‫ُجاعة ‪ :‬ومغفرةً ورُحةً يا أرحم الَّارُحْي‪.‬‬ ‫ُسورة العصر والخلاص‪.‬‬ ‫‪ .1‬بلال ‪ :‬نبُيّ ُكم ُمَّمٌد صُلّوا عليه‪.‬‬

‫(‪)111‬‬ ‫ُجاعة ‪ :‬اللُه َّم صل وسلم عليه‪.‬‬ ‫ُسورة الُمزة اولخلاص‪.‬‬ ‫‪ .1‬بلال ‪ :‬فضلاً من الله ونعمةً‪ ،‬يا تَّوا ُب يا‬ ‫واسع المغفرة‪.‬‬ ‫ُجاعة ‪ :‬ومغفرةً ورُحةً يا أرحم الَّارُحْي‪.‬‬ ‫ُسورة الفيل والخلاص‪.‬‬ ‫‪ :‬خليفةُ رُسول الله صَلّى الله عليه‬ ‫‪ .1‬بلال‬ ‫وسَلّم سيُدنا أبُو بكر نالصديق تر َّضوا‬ ‫عنهُ‪.‬‬ ‫ُجاعة ‪ :‬رضى الله عنهُ ونفعنا به ِف الدين‬ ‫اولُّدنيا والآخرة‪.‬‬ ‫ُسورة قُري ٍش والخلاص‪.‬‬

‫(‪)117‬‬ ‫‪ .1‬بلال‬ ‫‪ :‬فضلاً من الله ونعمةً‪ ،‬يا تَّوا ُب يا‬ ‫اوسع المغفرة‪.‬‬ ‫ُجاعة ‪ :‬ومغفرًة ورُحةً يا أرحم الَّارُحْي‪.‬‬ ‫بن‬ ‫ُسورة الماعُون والخلاص‪.‬‬ ‫عُمُر‬ ‫سي ُدنا‬ ‫الله‬ ‫اْخلليَطّفاةُبرتُسروَّضلاو‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .7‬بلال‬ ‫عنهُ‪.‬‬ ‫ُجاعة ‪ :‬رضى الله عنهُ ونفعنا به ِف الدين‬ ‫اولُّدنيا والآخرة‪.‬‬ ‫ُسورة الكوثر والخلاص‪.‬‬ ‫‪ .1‬بلال ‪ :‬فضلاً من الله ونعمةً‪ ،‬يا تَّوا ُب يا‬ ‫واسع المغفرة‪.‬‬ ‫ُجاعة ‪ :‬ومغفرًة ورُحةً يا أرحم الَّارُحْي‪.‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook