()11 عبد القادر اْليلاِنَُ ،ثّ إَل ُجيع اهل الُقبُور من ال ُمسلمْي وال ُمسلمات وال ُمؤمنْي وال ُمؤمنات من مشارق الرض ومغاربا ِف برها وبرها ُخ ُصو ًصا إَل ُروح .......بن/بنت ....... َُثّ إَل ابائنا واَُّمهاتنا واجدادنا وَنُ ُّص ُخ ُصو ًصا من اجتمعنا هاُهنا بسببه ولجله ،اللُه َّم أنزل الَّرُحة والمغفرة على اهل الُقبُور من اهل لا إله إلَاّ الله ُم َّمٌد رُسوُل اللهَ ،ربّنا آتنا ِف ال ُّدنيا حسنةً وِف عذاب الَنّار ،وصَلّى الله على ُمحَّمسٍدنةًوعولقناى الآخرة آله وصحبه وسَلّم ،واْلم ُد لله سيدنا رب العالمْي ،الفاُتة .......
()11 كيفيةُ صلاة اْلنازة اُصلى على هذا الميت (هذه الميتة) أربع تكبيرا ٍت فرضكفايٍة مأُموًما (اماًما) لله تعاَل ،الله اكبُر. بعد الَتّكبيرة الُوَل :قراءةُ الفاُتة صل على ُاُلملَّمُه ٍَدّم الَتّكبيرة الَثّانية: بعد كما صَلّيت وعلى آل سيدنا ُم َّم ٍد سيدنا على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم، وبارك على سيدنا ُم َّم ٍد وعلى آل سيدنا ُم َّم ٍد كما باركت على سيدنا ابراهيم وعلى آل سيدنا ابراهيم ِف العالمْي إَنّك ُحيٌد ُميٌد. بعد الَتّكبيرة الَثّالثة :اللُه َّم اغفر لهُ (لا) وارُحهُ (ها) وعافه (ها) واع ُف عنهُ (ها) واكرم
()11 نُُزلهُ (ها) ووسع مدخلهُ (ها) واغسلهُ (ها) بالماء والَثّلج والبرد ونقه (ها) من اْلطايا كما يُنَّقى الَثّو ُب البي ُض من ال َّدنس وابدلهُ (ها) داًرا خيًرا من داره (ها) واهلاً خيًرا من اهله (ها) وقه (ها) فتنة القَب وعذاب الَنّار. بعد الَتّكبيرة الخيرة :اللُه َّم لا ُترمنا اجرهُ (ها) ولهُ لنا (ها) واغفر بعدهُ تفتَنّا (ها) ولا قُلُوبنا ِف تعل بالْيان ولا سب ُقونا اَلّذين ولخواننا غل ًاّ لَلّذين آمنُواَ ،ربّنا إَنّك رُؤو ٌف رحي ٌم. ال َّسلاُم علي ُكم ورُحةُ الله وبركاتُهُ.
()11 ال ُّدعآءُ سيدناV ورقاب صل على سيدنا ُم َّم ٍد وعلى آل اُلملَُّمه ٍَّدم، الل ُه َّم بق الفاُتة اعتق رقابنا هذا الميت (هذه الميتة) من عذاب الَنّار (×.)1 الل ُه َّم انزل الَّرُحة والمغفرة على هذا الميت (هذه الميتة) واجعل قبرهُ (ها) روضةً من ُريُمحاَّفمرٍدضالناويآْلرلاهنان،نووصولصاَحلّبهىتاالعلُهلجععقْلبيىر،هُ خ(وايْهرلا)مخُدلقُحلهفلهرةًسيرمدنناب العالمْي.
()11 نيةُ صلاة الغائب اُصلى على الميت الغائب (الميتة الغائبة) أربع تكبيرا ٍت فرض كفايٍة اماًما (مأُموًما) لله تعاَل، الله اكبُر. تلقُْي الميت لا إله الَاّ الله وحدهُ لاشريك لهُ ،لهُ ال ُمل ُك ولهُ ااالْْللميموُرُدتوُْهُحواوَ ّنىاعتلُوْوَُيىفّيوُكُنتلاُوُجشُهووريُكٍءمقحيٌدّىويمٌرا،دلائقيٌُمكا ُمّللةانْفيُفمو ٍنُستُزذباحيئزقدهحةُ عن الَنّار واُدخل اْلَنّة فقد فاز وما اْلياةُ ال ُّدنيا الَاّ متاعُ الغُُرور ،ياعبد الله ابن عبدى الله (جيك فرمفوان دكات) ياأمة الله بنت عبدى الله ،اُذُكر العهد اَلّذى خرجت عليه من دار ال ُّدنيا إَل دار
()11 الآخرة وهى شهادةُ أن لا اله إلَاّ الله وأ َّن ُم َّم ًدا ر ُسوُل الله صَلّى الله عليه وسَلّم ،وأ َّن الموت ح ٌّق وأ َّن القبر ح ٌّق وأ َّن نعيمهُ ح ٌّق وأ َّن عذابهُ ح ٌّق وأ َّن وأ َّن ح ٌّق البعث فيه ح ٌّق وأ َّن ُسؤال ُمنكٍر ونكٍْي الله صَلّى ُم َّم ٍد شفاعة سيدنا اْلساب ح ٌّق وأ َّن عليه وسَلّم ح ٌّق وأ َّن اْلَنّة ح ٌّق وأ َّن الَنّار ح ٌّق وأ َّن لقاء الله تعاَل لهل اْلق ح ٌّق وأ َّن الله يبع ُث من ِف الُقبُور .الآن قد صرت ِف اطباق الَثّرى وبْي عساكر الموتى ،فإذا جاءك الملكان ال ُموَّكلان بك وُُها ُمنكٌر ونكيٌر فلا يُفزعاك ولا يُرهباك فإَنُّهما خل ٌق من خلق الله تعاَل عَّز وج َّل ،فإذا سألاك من رُبّك ومن نبُيّك وما دينُك وما قبلتُك وما اماُمك ومن اخوانك ،ف ُقل لُما (جيك
()11 فرمفوان) فُقوَل لُما بلسا ٍن فصي ٍح واعتقاٍد صحي ٍح ،الله رِب وُم َّمٌد نب ى والسلاُم دين والكعبةُ قبلِت والُقرآ ُن امامى وال ُمسل ُمون روالضُميؤمُتنُوبانللها رخًبّاواِونبا،لوقسُللام(دجيينًاكوِبُفرحمَّمف ٍدوان)صَلّوىقُ اولَلله عليه وسَلّم نبًيّا ور ُسولاً على ذلك تُبع ُث (جيك فرمفوان) تُبعثْي إن شآء الله تعاَل من الآمنْي، ثَبّتك الله بالقول الَثّابت (× )1يُثب ُت الله اَلّذين آمنُوا بالقول الَثّابت ِف اْلياة ال ُّدنيا وِف الآخرة، يآأَيّتُها الَنّف ُس ال ُمطمئَنّةُ ،ارجعى اَل ربك راضيًة مرضَيّةً فاد ُخلى ِف عبادى واد ُخلى جَنِّت.
()11 ُسورةُ يس l االلَّمرُرحيسلمْيلتُنعلذىر والُقرآن اْلكيم إَنّك لمن يس ُمستقي ٍم تنزيل العزيز صرا ٍط قوًما مآ أُنذر أبآُؤُهم ف ُهم غافلُون لقد ح َّق القوُل على أكثرهم ف ُهم لا يُؤمنُون إَنّا جعلنا ِف أعناقهم أغلالاً فهي اَل الذقان ف ُهم ُمقم ُحون وجعلنا من بْي أيديهم س ًّدا ومن خلفهم س ًّدا فأغشينا ُهم ف ُهم لا يُبصُرون وسواءٌ عليهم ءانذرت ُهم أم ِل تُنذرُهم لا من اَتّبع الذكر وخشي يُؤمنُون إَّنا تُنذُر وأوآثجاٍررُهكمرٍْيوُك َاّلَنّاشنيٍُنء ِبغفرةٍ الَّرُحن بالغيب فبشرهُ ق َّدُموا ُني الموتى ونكتُ ُب ما
()11 احصينهُ ِف إماٍم ُمبٍْي واضرب لُم مثلاً اذ أرسلنا اْليقريفةكإَّذذبُوُُهجاآءفهاعَّزازنلماُر بسثلُالونٍث أصحب فقالُوا إَنّا إل َاّ ن اليه ُم اث تُم مثلُنا وما بشٌر انتُم قالُوا ما ُمرسلُون الي ُكم تكذبُون إل َاّ ان ان شيٍء الَّرُح ُن من أنزل قالُوا رُبّنا يعل ُم اَنّا الي ُكم ل ُمرسلُون وما علينا لئن ِل ب ُكم إتلنَتاّ ُهالوابلالنغُرُُجاَلنّمُبُكُْميولقيالُمواَّسَنّاَنُّكامتطمَيَّنّارنا ألي ٌم عذا ٌب قالُوا طآئُرُكم مع ُكم أئن ذُكرَُت بل أنتُم قوٌم ُمسرفُون وجآء من أقصى المدينة ر ُج ٌل يسعى أفقاطجلًرراِينقووُهواملمياَهتّبُمعُتُهوارتجاُدلمعُُورونسنلْيوءامَاّاتَتّبُذِعُلوام لنمانُدألونعابهُيُداسلائَلةًّلُذُاكنمى
()17 شيئًا تُ لغفنىعنضلاشٍلفاعُمتُبُْهٍيم لا يُردن الَّرُح ُن ب ُضٍّر إِن اذًا ولا يُنق ُذون اِن أمن ُت برب ُكم فاْسعُون قيل اد ُخل اْلَنّة قال يليت قومى يعل ُمونِ با غفر ِل رِب وجعلن من بعده على قومه زلنا الُجمُنكٍدرممْنيال َّسومماآءأن من ان كانت ُكَنّا ُمنزلْي وما من الَاّ صيحةً ياحسرةً خام ُدون ُهم واحدًة فإذا على العباد كانُوا به ر ُسوٍل الَاّ من ما يأتيهم يستهزءُون اِل يروا كم أهلكنا قبل ُهم من الُقُرون اَنُّهم اليهم لا يرجعُون وان ُك ٌلّ ل َّما ُجي ٌع لدينا ُمضُرون وايةٌ لُُم الر ُض الميتةُ فوامعنناهُ ٍبيأ ُكوفلُ َوّجنرنا حًبّا احيينها واخرجنا منها َني ٍل وجعلنا فيها جن ٍت من
()11 فيها من العُيُون ليأ ُكلُوا من َثره وما عملتهُ يش ُكُرونُ سبحن اَلّذى خلق أفلا أيديهم َمّا تُنب ُت الر ُض ومن أن ُفسهم ُكَلّها الزواج و َمّا لا يعل ُمون وايةٌ لُُم الَلّي ُل نسل ُخ منهُ الَنّهار فإذا ُهم ُمظل ُمون وال َّشم ُس ترى ل ُمستقٍّر لا، ذلك تقديُر العزيز العليم والقمر ق َّدرنهُ منازل ِلحفآِفتألنعٍاكتُديدركسكبال اعُُحلروقُجنمورنواواليلاةٌق ادللَْلُّييمُلأَنّلااساُابحللُقنَّشااملَنّذُرَهيُّساترُيهنمبوُغكٌِلّفى الُفلك المش ُحون وخلقنالُم من مثله ما يركبُون وان نشأ نُغرق ُهم فلا صريخ لُم ولا ُهم يُنق ُذون إلَاّ رُحةً مَنّا ومتا ًعا اَل حٍْي وإذا قيل لُُم اَتُّقوا ما بْي أيدي ُكم وما خلف ُكم
()11 لعَلّ ُكم تُرُحُون وما تأتيهم من ايٍة من أيات ربم الَاّ كانُوا عنها ُمعرضْي واذا قيل لُم انفُقوا َمّا رزق ُك ُم الله قال اَلّذين كفُروا لَلّذين ال َاّ واضألنُاطٍلع ُمُمبمٍْنيلوويي ُقشوآلُءُو انللهمأِتطعهمهُذاا انل أونعتُُدم آمنُ ان ِف ُكنتُم صدقْي ما ينظُُرون الَاّ صيحةً واحدةً تأ ُخ ُذ ُهم وُهم َيص ُمون فلا يستطيعُون توصيةً ولآ اَل اهلهم يرجعُون ونُفخ ِف ال ُّصور فإذا ُهم من الجداث اَل ربم ينسلُون قالُوا يويلنا من بعثنا من مرقدناسكتة هذا ما وعد الَّرُح ُن وصدق ال ُمرسلُون ان كانت الَاّ صيحةً واحدةً فإذا ُهم ُجي ٌع لدينا ُمضُرون فاليوم لا تُظل ُم نف ٌس شيئًا ولا ُتزون الَاّ ما ُكنتُم تعملُون ا َّن
()11 ُهم فاك ُهون ُشغٍُل اْلَنّة اليوم ِف أصحاب لُم ُمَتّكئُون الرآئك ِف ظلاٍل على وأزوا ُج ُهم فيها فاكهةٌ ولُم ما ي َّدعُون سلاٌم قولاً من اِل ياوابمتنا ُزآوادمالأينوملاأُيّتهعابُ ُادلمُواجالرُمَّشوينطان ر ٍّب رحي ٍم اَنّهُ أعهد الي ُكم ل ُكم ع ُدٌّو ُمبٌْي وان اعبُُدوِن هذا صرا ٌط أفلم اَلّكِثيتًرا ولقد أض َّل من ُكم جبل ًاّ ُمستقي ٌم ُكنتُم تعقلُون هذه جهَنّ ُم ت ُكونُوا تُوع ُدون اصلوها اليوم ِبا ُكنتُم تكُفُرون اليوم َنت ُم على أفواههم وتُكل ُمنا أيديهم وتشه ُد أر ُجلُُهم ِبا كانُوا يكسبُون ولو نشآءُ لطمسنا على اعيُنهم فاستب ُقوا الصراط فأِن يُبصُرون ولو نشآءُ لمسخن ُهم على مكانتهم فما
()11 استطاعُوا ُمضًيّا ولا يرجعُون ومن نُعمرهُ نُنكسهُ ِف اْللق أفلا يعقلُون وما عَلّمناهُ الشعر وما ينبغى لهُ إن ُهو الَاّ ذكٌر وقُرآ ٌن ُمبٌْي ليُنذر من كان حًيّا وُْح َّق القوُل على الكافرين اوِل يروا أَنّا خلقنا لُم َمّا عملت أيدينا انعاًما ف ُهم لا مال ُكون وذَلّلناها لُم افولممةًنشهلااعَرلّ ُرهُُكبموبأُيفُُهنلماصُيروومشننهُكاُرلوياأن يُكلُسوتوانَطّيتُ عُذوووالنُممننفيصرهُدُهاومنمنوااُهفللُمهع لُم ُجن ٌد ُمضُرون فلا ْحُزنك قوُلُم اَنّا نعل ُم اوِل ير النسا ُن أَنّا يُعلنُون وما ما يُسُّرون خصي ٌم ُمبٌْي وضرب فإذا ُهو نُطفٍة خلقناهُ من لنا مثلاً ونسي خلقهُ قال من ُْحي العظام وهى
()11 وُهو مَّرٍة اَلّذى أنشأها أَّول ُْحييها قُل رمي ٌم من ل ُكم ناَلّذى جعل علي ٌم خل ٍق ب ُكل منهُ تُوق ُدون اَالّذلخىضرخل نقاًراالفَّسإذماواانتتُم ال َّشجر والرض بقاد ٍر اوليس بلى وُهو اْلل َاّ ُق العلي ُم َيلُق مثل ُهم على أن أملنُكيوُق ُوتل ُلكهُل ُكنش فييٍء ُكووالنيه إذا اراد شيئًا إَّنا أمُرهُ اَلّذى بيده ف ُسبحن تُرجعُون
()11 ُدعآءُ يس للحبيب عبد الله اْلداد إَنّواأونلاسدتناحفوأظمُوالكناونوُكسَتّلودشعُيٍكء أدياننا وأبداننا وأنُفسنا اللُه َّم أعطيتنا ،اللُه َّم اجعلنا وأهلنا وعياذك من ُكل ِف كنفك وأمانك وجوارك وإشَييّاطُهامٍن وذي بغ ٍى وذى مري ٍد وجَبّاٍر عني ٍد وذى عٍْي حس ٍد ومن شر ُكل ذى شٍّر إَنّك على ُكل شيٍء قديٌر، اللُه َّم ُجلنا بالعافية وال َّسلامة وحققنا بالَتّقوى والستقامة وأعذنا من ُموجبات الَنّدامة إَنّك ْسي ُع الُّدعآء ،اللُه َّم اغفر لنا ولوالدينا ولولادنا ومشاَينا ولخواننا ِف الدين ولصحابنا وأحبابنا ولمن أحَبّنا فيك ولمن أحسن إلينا يا ر َّب وال ُمسلمات وال ُمسلمْي ولل ُمؤمنْي وال ُمؤمنات ِف عافيٍة ظاهًرا وباطنًا ال ُمتابعة لهُ كمال الوعساللاممٍْةي،برُواحترُزقنكا الَّراُحْي. ياأرحم
()11 يس فضيلة l يس يس يس يس يس يس يس والُقرآن صرا ٍط على االلمَُّررحسيلْمي لمن إَنّك اْلكيم وًما مآ ق لتُنذر العزيز تنزيل ُمستقي ٍم أُنذر أبآُؤُهم ف ُهم غافلُون لقد ح َّق القوُل على أكثرهم ف ُهم لا يُؤمنُون إَنّا جعلنا ِف أعناقهم أغلالاً فهي اَل الذقان ف ُهم ُمقم ُحون وجعلنا من بْي أيديهم س ًّدا ومن خلفهم س ًّدا يُبآصلُرونسيدانلال ُه َُّمم َّم ٍدصلوباعلركى ُهم لا نا ُُهم َمّم ٍدف فأغشي وعلى سيدنا ِف خلقه سوراهل َطّواسغُّْرهُي نُوُرهُ ِف الل ُه َّم يامن وسلم، وقُلُوب الَنّاظرين عن عُيُون أخفنا
()11 اْلاسدين والباغْي كما أخفيت الُّروح ِف اْلسد اَنّك على ُكل شيٍء قديٌر ()×3 تُنلاذرُهيُبمصلُارويُنؤمنُوونسوا إءٌَّناعتلُينهذرم ُهم ف فأغشين ُهم ِل أم ءانذرت ُهم من اَتّبع الذكر وخشي الَّرُحن بالغيب فبشرهُ ِونفكإتُماٍُبم نشُنيٍُءن ايحالمصويتنهُى اَنّا ِبغفرٍة وأجٍر كرٍْي وُك َّل ما ق َّدُموا وآثارُهم ُمبٍْي واضرب لُم مثلاً أصحب القرية إذ اثنْي اليه ُم اذ أرسلنا المُرفسعلَُّزوزننا جآءها الي ُكم إَنّا بثال ٍث فقالُوا فك َّذبُوُُها قالشُواي ٍءمااناناتُن تمُمإلإَاّل َاّبتشكٌرذبُمثولُننا أنزل وما ُمرسلُون رُبّنا قالُوا الَّرُح ُن من يعل ُم اَنّا الي ُكم ل ُمرسلُون وما علينا إلَاّ البلاغُ
()11 نت ُهوا ت ِل ب ُكم لئن اللنمُبرُُُْجيَنُّكمقالُووالي امَنَّاّسَنّ تُكطمَيّرنامَنّا قالُوا ألي ٌم عذا ٌب طآئُرُكم مع ُكم أئن ذُكرَُت بل أنتُم قوٌم ُمسرفُون وجآء من أقصى المدينة ر ُج ٌل يسعى قال يقوم وُهم ايَلّسذئلُىُك فمطأرِجنًرا من لا اتَُُمتّبرهعُتجوُعُادووالمننُرسلءوْا َمّياتُذ اَِتّلبمعُنلواا واليه أعبُ ُد ُدونه الةً ان يُردن الَّرُح ُن ولا يُنق ُذون شيئًا عضنلاٍلشفاُمعبتٍُُْهيم تُغن ب ُضٍّر لا أمن ُت برب ُكم إِن لفى اِن اذًا فاْسعُون قيل اد ُخل اْلَنّة قال يليت قومى ايلسلعيلُهدُمَّنماونُصم َّملِبٍداوغوسبلفاررمكِعللورىسِلبمس،يو اجدلنعلالُه َّنمُم َاّممكٍدنرمانلوماُعلكبارلىمفْآهيلم
()17 واْلفظ وقضاء اْلوائج ِف ال ُّدنيا والآخرة إَنّك على زلنا وما أن ()×3 قديٌر شيٍء ُكل على ُكَنّا وما ال َّسمآء ُجن ٍد من من بعده من قومه ُمنزلْي ان كانت الَاّ صيحةً واحدةً فإذا ُهم خام ُدون ياحسرًة على العباد ما يأتيهم من ر ُسوٍل الَاّ كانُوا به يستهزءُون اِل يروا كم أهلكنا قبل ُهم من الُقُرون أَنُّهم اليهم لا يرجعُون وان ُك ٌلّ ل َّما ُجي ٌع لدينا ُُمضُرون حًبّا منها واخرجنا الميتةُ احيينها وايةٌ لُُم الر ُض َني ٍل من جن ٍت وجعلنا فيها فمنهُ يأ ُكلُون واعنا ٍب وف َّجرنا فيها من العُيُون ليأ ُكلُوا من يش ُكُرونُ سبحن َثره وما عملتهُ أيديهم أفلا تُنب ُت الر ُض ومن اَلّذى خلق الزواج ُكَلّها َمّا
()11 أن ُفسهم و َمّا لا يعل ُمون وايةٌ لُُم الَلّي ُل نسل ُخ منهُ الَنّهار فإذا ُهم ُمظل ُمون وال َّشم ُس ترى ل(وُمعلست1ىقٍّآرل×1ل)ساي،دنااللذلُُهمََّمّمكٍدصتوبلاقرديكعُرلوىساللعمسزي،يزدانلال ُهالَُّمعملَّيمإَنٍّدما نسألُك من فضلك العميم الواسع ال َّسابغ ما تُغنينا به عن ُجيع خلقك اَنّك على ُكل شيٍء قديٌر ( )×2ذلك تقديُر العزيز العليم والقمر ق َّدرنهُ منازل حِت عاد كالعُر ُجون القدْي لا ل تٍُكدريكسبالُقحومرنولواايةٌالَلّيلُُمل ال َّشم ُس ينبغى لآ أن ساب ُق الَنّهار وُك ٌلّ ِف ف أَنّا ُحلنا ذُرَيّت ُهم ِف الُفلك المش ُحون وخلقنالُم من مثله ما يركبُون وان نشأ نُغرق ُهم
()11 فلا صريخ لُم ولا ُهم يُنق ُذون إلَاّ رُحةً مَنّا حخلٍْفيُكموإلعذَالّ ُكقيملتُرُلُحُُموناَتُّقووامامتاأتيبهْيم اَل ومتا ًعا ايات ربم الَاّكانُوا عنها ُمعرضْي وما أيدي ُكم َمّا رزق ُك ُم الله قال اَلّذين من من ايٍة أِنُفطعضُملاٍملن ُمبلْوٍييشويآُقءُولُالولهن واذا قيل لُم انفُقوا لَلّذين آمنُوا كفُروا ان أنتُم الَاّ أطعمهُ مِت هذا الوع ُد ان ُكنتُم صدقْي ما ينظُُرون الَاّ صيحةً واحدةً تأ ُخ ُذ ُهم وُهم َيص ُمون فلا يستطيعُون توصيةً ولآ اَل اهلهم يرجعُون ونُفخ ِف ال ُّصور فإذا ُهم من الجداث اَل ربم ينسلُون قالُوا ياويلنا من بعثنا من مرقدناسكتة هذا ما وعد الَّرُح ُن وصدق ال ُمرسلُون ان
()71 كانت الَاّ صيحةً واحدةً فإذا ُهم ُجي ٌع لدينا ُمضُرون فاليوم لا تُظل ُم نف ٌس شيئًا ولا ُتزون الَاّ ما ُكنتُم تعملُون ا َّن أصحاب اْلَنّة اليوم ِف ُشغٍُل فاك ُهونُ هم وأزوا ُج ُهم ِف ظلاٍل على الرآئك ُمَتّكئُون لُم فيها فاكهةٌ ولُم ما رحي ٍم رب ي َّدعُون سلاٌم قولاً من ُم َّم ٍد سيدنا (وعل1ى آ1ل×)سيدانلال ُه َُّمم َّم ٍدصلوباعرلكى الل ُه َّم وسلم، سلمنا من آفات ال ُّدنيا والآخرة وفتنتهما اَنّك على ُكل شيٍء قديٌر ( )×2وامتاُزوا اليوم أن لا أعهد الي ُكم يابن آدم أتُيّعبُهاُد اوالمُجالرُمَّشوينطاناِل وان اَنّهُ ل ُكم ع ُدٌّو ُمبٌْي اعبُُدوِن هذا صرا ٌط ُمستقي ٌم ولقد أض َّل من ُكم
()71 جهَنّ ُم أفلم ت ُكونُوا تعقلُون هذه اَلّجِبتل ًاّ ُكنكتُثيمًرا ُكنتُم تُوع ُدون اصلوها اليوم ِبا تكُفُرون اليوم َنت ُم على أفواههم وتُكل ُمنا أيديهم وتشه ُد أر ُجلُُهم ِبا كانُوا يكسبُون ولو نشآءُ لطمسنا على اعيُنهم فاستب ُقوا الصراط فأِن يُبصُرون ولو نشآءُ لمسخن ُهم على مكانتهم فما استطاعُوا ُمضًيّا ولا يرجعُون ومن نُعمرهُ نُنكسهُ ِف اْللق أفلا يعقلُون وما عَلّمناهُ الشعر وما ينبغى لهُ إن ُهو الَاّ ذكٌر وقُرآ ٌن ُمبٌْي ليُنذر من كان حًيّا وُْح َّق القوُل على الكافرين اوِل يروا أَنّا خلقنا لُم َمّا الل ُه َّم مال ُكون عاسًميادنفا ُهُمم َّملٍدا نا ان عملت أيدي سيدنا وعلى آل على صل وسلم
()71 ُم َّم ٍد وبارك وسلم ،الل ُه َّم ملكنا من خْي ال ُّدنيا هذه ال ُّسورة لنسايدناصعُامبَّمُهٍدماوعبلقى وذلل والآخرة آله أُجعْي، وبق ال َّشريفة اَنّك على ُكل شيٍء قديٌر ( )×3وذَلّلنها امللُنلهامف اُعفلمةًونملهاعشَلّاُهررُكمُبوبُيُأنُهفلمصاُريوومننشهُكاُرلاويأنيُكلسُتووا َطّنيتعُُذوواونلمُنمنصفُدريُهوهنام وُهم لُم ُجن ٌد ُمضُرون فلا ْحُزنك قوُلُم اَنّا يُعلنُون اوِل ير النسا ُن وما نعل ُم ما يُسُّرون فإذا ُهو خصي ٌم ُمبٌْي نُطفٍة أَنّا خلقناهُ من وضرب لنا مثلاً ونسي خلقهُ قال من ُْحي آلرمي ٌمسيدناالل ُُهمََّمّم ٍدصوبلاركعلوىسلمسي،ديناا وهى العظام وعلى ُم َّم ٍد
()71 الله يا الله يا الله يا من ُْحي العظام وهى رمي ٌم، ااانََلنّّحذّاَكلّيىذعُأرلنىوىحشنأاجُكهعالولُأمََّبّولشتلنُكايمٍءمَِّرٍةقفمدنيقُولٌُُرهاولو(َّشببجُكر3خلل×اق)لخلكقُخٍقلأُضْجعرُحلعيييْنٌمايهًرا،ا فإذا انتُم منهُ تُوق ُدون أوليس اَلّذى خلق ال َّسموات والرض بقاد ٍر على أن َيلُق مثل ُهم بلى قديٌر على أن يفعل لنا بالعفو وال ُمعافاة وان يدفع عَنّا ُك َّل الفت والآفات وأن يقضي لنا ِف ال ُّدنيا والآخرة ُجيع اْلاجة ،يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله اَنّك على ُكل شيٍء قديٌر ( )×2يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله اَنّك على ُكل شيٍء قديٌر ( )×2اوليس اَلّذى
()71 خلق ال َّسموات والرض بقاد ٍر على أن َيلُق بميشثصيلدئًلهُاهمّأملبّنلُكيىوعُقلُووتُىهلوُكلاسهُلْيلدلُكنَاّشانُقيٍُءفامليَّعمُلوكاٍيدلويُمهنوتعُإلَّرفناىجُسعُأبموآُرحنهُلنإذاااَلسلّيلاذُهدرانَّادىم ُم َّم ٍد وبارك وسلم ،بسم الله الَّرُحن الَّرحيم بسم الله اَلّذى لا اله إلَاّ ُهو ذُو اْللال والكرام ،بسم الله اَلّذى لا ي ُضُّر مع اْسه شيءٌ اُِلملفَُّمهاٍَّدملروبصاضرلكولعوالسىِلفم،اسلييَدّاسنامُمآفءُمر َّجموُهٍدفورواجلعلَّعسَنّىامي،آُعيلاالعغسلييياُدمناث يا رُح ُن يا الرمُُحستُنغياثرُْيحنا (،يا2ر×ُ)ح ُانغاثرنُاحنا( اللُ3ه×َّم) اَنّك جعلت
()71 الف عليه قرأت ولمن قرأها لمن يشفساٍءشوافلآءًف والف رُحٍة والف بركٍة والف دواٍء نعمٍة وْ َسّيتها على لسان نبيك ُُم َّم ٍد صَلّى الله ال َّدارين وعالليَّدهافعوةُسَلتّمدفاُعل ُمععَنَّّامةُُكتَّلعُ ُّمُس لوٍءصاوبلحَيّبٍةهاو ُحخزيٍنر وتقضى حاجاتنا احفظنا عن الفضيحتْي الفقر وال َّدين اللعُُهكُسبكنلاُكحاُكنفشنل فياواليٍلمُءُُننّمُكُفزووووانلٍننيس،هُسبعُسفتُبنحرُساحبنجاُكهُعُحنالونذنامم،اقَلدنّيُذضُسوبٍجنىىعحاابلمُسيًنبرادهحفخارإبزاَّنئنمنالكهُايلُكمُُقبفورورُُْتجبلي واْلم ُد رالمجُرسعلَنّْاي وسلاٌم على العَّزة ع َّما يصُفون ()×2 يا ُمفرُج ف لله رب العالمْي
()71 ارحم ععلاىجلاًسيبدرنُاحت ُمكَّم يٍدا ر ًجا ُُهُومنا وغُ ُمومنا ف وعلى الله الَّراُحْي وصَلّى آله وصحبه وسَلّم يا ذا اْللال والكرام يا ارحم الَّراُحْي واْلم ُد لله رب العالمْي
()77 ُسورةُ الواقعة F اذا وقعت الواقعةُ ليس لوقعتها كاذبةٌ خافضةٌ رافعةٌ إذا ُرَّجت الر ُض رًّجا وبُ َّست اْلبا ُل ب ًّسا فكانت هبآءً ُمنبًثّا وُكنتُم أزوا ًجا ثلاثةً فأصحا ُب الميمنة ما أصحا ُب الميمنة وأصحا ُب المشئمة ما أصحا ُب المشئمة وال َّسابُقون ال َّسابُقون ااُمعولللويَئّولهُضْكمونيٍةالولُمداقَّرٌبنُوُمقَوتّلمُينخَكلّئٌلُدْيومنِفنعلياجبهنلأاكختُرومايتالقنٍَنبّبلعيْوأيمبارعيلقثُىيَلّةٌوطُكوأُسمُرٍٍُرنفس من معٍْي لا يُص َّدعُون عنها ولا يُنزفُون
()71 طٍْي َمّا يشت ُهون وْلم يتخَيُّرون وفاكهٍة َمّا المكنُون جزآءً الُلّؤلُوء كأمثال و ُحوٌر عٌْي ِبا كانُوا يعملُون لا يسمعُون فيها لغًوا ولا اتلوأيثطيملًومٍْفاحياكممنهاٍةإأُضلَاوّصٍدكثقيحيارلٍةاًُوبظالسٍّيلللاماًممْمايُدقوطٍُدسولعِاٍةفًماومسولآادٍءٍروأمممنُخسصوُدعُكوحٍةاٍدو ٍُبب وفُُر ٍش مرفُوعٍة إَنّآ أنشأنا ُه َّن إنشآءً لصحاب أتوثُرَالّبًةٌا عُُربًا ثَُلّأبةٌكماًران فجعلن ُه َّن الخرين الَّولْي اليمْي من ْوأكسُروٍٍْصيمحاوُ إحَُبنيٍُّمهالمشمكااونُلظواٍّلمقابم ألنصذْلححاُمكوٍُمبُمتالرفْشليامابلارٍدوكانُوِلوااف
()71 يُصُّرون على اْلنث العظيم وكانُوا ي ُقولُون أئذا متنا وُكَنّا تُرابًا وعظاًما أءَنّا لمبعُوثُون لأأمُيّومءنهاابجآزُاُمقُّلؤنوواٍَعُمّض اوآُلّنلوَّوإنلُفَوامللانلُمئُميوكقناذقُبُلموتننإهيَّانوٍماالبُللمَّطوُعلكلُوْلُوينٍومنواملفُنَثخّشرايإَنشرّبنُ ُكوج ٍنمر عليه من اْلميم فشاربُون ُشرب اليم هذا نُُزُلُم يوم الدين ن ُن خلقن ُكم فلولا تُصدقُون أفرءيتُم ماُتنُون ءأنتُم تلُُقونهُ أم ن ُن اْلالُقون ن ُن ق َّدرنا بين ُك ُم الموت وما ن ُن ِبسبُوقْي على أن نُبدل أمثال ُكم ونُنشئ ُكم ِف ما لاتعل ُمون ولقد علمتُ ُم الَنّشأة الُوَل فلولا تذَّكُرون أفرءيتُم ما ُتُرثُون ءأنتُم
()11 أففاَلَّكرّزاءُهيرتُوعُُمنو انلمآإَنءّالاَلوّلذُمنغىرشُمآتوءُشنربُْلوعنلنبالهُ تزرعُونهُ أم ن ُن ُحطاًما فظلتُم ت ن ُن ُمُروُمون ءأنتُم أنزلتُ ُموهُ من ال ُمزن أم ن ُن ال ُمنزلُون لو تش ُكُرون أفرءيتُ ُم فلولا جعلناهُ أُجا ًجا نشآءُ أنشأَُت شجرتهآ أم ءأنتُم اَلِّت تُوُرون الَنّار ن ُن ال ُمنشئُون ن ُن جعلناها تذكرةً ومتا ًعا لل ُمقوين فسبح باسم ربك العظيم فلا لقكتساٌمٍبلوم تكنُعلوٍُمنون وإَنّهُ الُنّ ُجوم ِبواقع أُقس ُم ِ ف لُقرآ ٌن كرْيٌ إَنّهُ عظي ٌم لا ْي ُّسهُ إلَاّ ال ُمطَّهُرون تنزي ٌل من رب العالمْي أفبهذا اْلديث أنتُم ُمدهنُون وتعلُون رزق ُكم أَنّ ُكم تُكذبُون فلولا إذا بلغت اْلُلُقوم
()11 وأنتُم حينئ ٍذ تنظُُرون ون ُن أقر ُب إليه من ُكم ولكن لاتُبصُرون فلولا إن ُكنتُم غير مدينْي ترجعُونهآ إن ُكنتُم صادقْي فأَّمآ فرو ٌح ورْحا ٌن وجَنّ ُت ال ُمقَّربْي إن كان من من أصحاب اليمْي إن كان نعي ٍم وأَّما فسلاٌم لك من أصحاب اليمْي وأَّما إن كان من ال ُمكذبْي ال َّضآلْي فنُُزٌل من ُحي ٍم وتصليةُ جحي ٍم إ َّن هذا لُو ح ُّق اليقْي فسبح باسم ربك العظيم
()11 ال ُّدعآءُ بعد الواقعة الل ُه َّم ُصن ُو ُجوهنا باليسار ولا تُوهَنّا بالقتار فنسترزق طالِب رزقك ونستعطف شرار خلقك ونشتغل بمد من أعطانا ونُبتلى بذم من منعنا والمنع، أه ُل العطاء وراء ذلك ُكله وأنت من إلَاّ لك عن ال ُّس ُجود ُصنت ُو ُجوهنا الل ُه َّم كما ف ُصَنّا عن اْلاجة إلَاّ إليك ِبُودك وكرمك أروحصَلمّ اىلَّارالُلهحْعيلى×1س)ي أدنغانناُُمبَّمفٍدضلوآلهك وفضلك (يآ ع َّمن سواك، وصحبه وسَلّم
()11 ُسورةُ ال ُملك Z أتقبسادبحيرعٌرسك ُنْاسَلّ اواَعذلّمذٍىلتاًىبيطبوداخُهلقهًاوقالاماللاُمعلمزيتوُُزركىتالوغُِهواُففْوولُيراخعةلللقىيباَلّالُلَُكذوّرُكُلحىمنأُيّشخُلمكي ٍمقنء تفاُو ٍت فارجع البصر هل ترى من فُطُوٍر َُ ثّ ارجع البصر كَّرتْي ينقلب إليك البصُر خاسئًا وُهو حسيٌر ولقد زَيَّنّا ال َّسمآء ال ُّدنيا ِبصابيح وجعلناها ُرُجوًما لل َّشياطْي وأعتدنا لُم عذاب ال َّسعْي ولَلّذين كفُروا بربم عذا ُب جهَنّم لا شهيًقا افليغيهاظْسُكَلّعُوماا إذا أُلُقوا ُر وبئس المصي أُلقى فيها ُتَيُّز من تكا ُد وهى ت ُفوُر
()11 إقفندوٌجأنجتُآسمءأنإاللَُانّمذِيفٌخرزنفتُضهكلَآاّذٍبألنِالكبويقُْأٍليتناُكمماوقنناَلُّذزيوالٌرلالوله ُكَقمنّاالُننواشسبلميٍُءىع فاعترفُوا ِف أصحاب ال َّسعْي أو نعق ُل ما ُكَنّا إ َّن اَلّذين لصحاب ال َّسعْي بذنبهم ف ُسحًقا َيشون َربُّهم بالغيب لُم مغفرةٌ وأجٌر كبيٌر بذات امجنهُرخوالقبهوُهإَنوّهُالَلّعطليي ٌمُف وأسُّروا قول ُكم أو اْلبيُر الُّ صُهُدووارَلّذ أىلاجيععللُم ل ُك ُم الرض ذلُولاً فام ُشوا ِف مناكبها وُكلُوا من رزقه وإليه الُنّ ُشوُر ءأمنتُم من ِف ال َّسمآء أن َيسف ب ُك ُم الرض فإذا هى ُتُوُر أم أمنتُم من ِف ال َّسمآء أن يُرسل علي ُكم حاصبًا فستعل ُمون كيف نذير ولقد ك َّذب
()11 اَلّذين من قبلهم فكيف كان نكْي أوِل يروا إَل إلَاّ هُْيذاساَلُّكذُه َّنى ويقبضن ما فإَنّوقهُ ُهبمُكلصاَشفّايٍٍءت ال َطّْي ُهو بصيٌر أَّمن الَّرُح ُن إرعلُجَزلاقّنهٌُىدِفبلولُكغُجُرمْهَُّولّهٍريوانأهُِصفأُدرَُّكمىمعُنتُ أومَهّمنذناونُاُُفدَْلّيووذٍرشنىاىلَيّرأُرفسُحزقُموًينُّاكنإمْعينإل اشنلى أىكمافصُمُسرراكوًبٍّطاكن ُمستقيٍم قُل ُهو اَلّذى أنشأ ُكم وجعل ل ُك ُم قُل ما تش ُكُرون ال َّسمع والبصر والفئدة قليلاً وإليه ُتشُرون ُهو اَلّذى ذرأ ُكم ِف الرض وي ُقولُون مِت هذا الوع ُد إن ُكنتُم صدقْي قُل فل َّما رأوهُ ُمبٌْي نذيٌر وإَّنا أنا إَّنا العل ُم عند الله هذا اَلّذى وقيل كفُروا اَلّذين ُزلفةً سيئت ُو ُجوهُ
()11 ُكنتُم به ت َّدعُون قُل أرءيتُم إن أهلكن الله ومن معى أو رُحنا فمن ُييُر الكافرين من عذا ٍب أليٍم عل ُمون فست ممآنُقُؤُكلُهموُهغوِوًفراالَّفرُمضحلنُناٍيلأءاتيمَُمنّبُاكْمبٍيهِبآوٍءعقُليملهعْأتٍيروَءّكيلتُنام أصبح إن ال ُّدعآءُ وبال ُملك ملكن الُقلُوب بأسرها وبالُّرسل أرسل َل ُملُوًكا ت اوضعت سأل ُت بعْي العز يا رب نظرًة تُعُّز به قدرى وبالعز أُردفت
()17 ال ُّدعآءُ بعد ُسَنّة ال ُّضحى الل ُه َّم إ َّن ال ُّضحاء ُضحائُك والبهاء بهاءُك واْلمال ُجالُك والُقَّوة قَُّوتُك والُقدرة قُدرتُك والعصمة عصمتُك ،الل ُه َّم إن كان رزقى ِف ال َّسمآء فأنزلهُ وإن كان ِف الرض فأخرجهُ وإن كان ُمعسًرا فيسرهُ وإن كان حراًما فطهرهُ وإن كان بعي ًدا فقربهُ بق ُضحائك وبهائك وُجالك وقَُّوتك وقُدرتك ،آتن ما أتيت به عبادك ال َّصاْلْي
()11 ال ُّدعآءُ بعد ُسَنّة اْلاجة أسألُك ُموجبات رُحتك وعزائم مغفرتك والعصمة من ُكل ذن ٍب والغنيمة من ُكل بٍّر وال َّسلامة من ُكل إ ٍث لاتدع َل ذنبًا إلَاّ غفرتهُ ولا ًُهّا إلَاّ فرجتهُ ولا حاجةً هى لك ر ًضا إلَاّ قضيتها يا ارحم الَّراُحْي ال ُّدعآءُ بعد ُسَنّة الته ُّجد الل ُه َّم لك اْلم ُد أنت قُيّوُم ال َّسموات والرض ومن فيه َّن ،ولك اْلم ُد أنت مل ُك ال َّسموات والرض ومن فيه َّن ،ولك اْلم ُد أنت نُوُر ال َّسموات والرض ومن فيه َّن ،أنت بهاءُ ال َّسموات والرض ومن فيه َّن ،ولك اْلم ُد أنت
()11 اْل ُّق ووع ُدك اْل ُّق ومنك اْل ُّق ولقاُؤك ح ٌّق ح ٌّق ححٌّقٌّقواْولَُمنَّةُّم ٌدح ٌّقصَلّواىلَنّاالُرلهحعٌلّقيهوالُنّوسُشَلّوُمر وقولُك ح ٌّق والَنّبُيّون وال َّساعةُ ح ٌّق ،الل ُه َّم لك أسلم ُت وبك آمن ُت وعليك توَّكل ُت وإليك أنب ُت وبك خاصم ُت وإليك حاكم ُت لا ملجأ ولا منجى منك إلَاّ إليك أمن ُت بكتابك اَلّذى أنزلت ونبيك اَلّذى أرسلت فاغفر َل ما ق َّدم ُت وما أ َّخر ُت وما أسرر ُت وما أعلن ُت وما أسرف ُت أنت ال ُمقدُم وأنت ال ُمؤخُر لا إله إلَاّ أنت ،الل ُه َّم آت نفسى تقواها وزكها أنت خيُر من َزّكاها أنت ولُيّها ومولاها ،الل ُه َّم اهدِن لحسن العمال لايهدى لحسنها إلَاّ أنت ،أسألُك مسألة
()11 ال ُمفتقر ال َّذليل فلا تعلن ب ُدعائك رب شقًيّا وُكن ِب رُؤفًا رحي ًما يا خير المسُؤلْي وأكرم ال ُمعطْي ُّدعآءُ صلاة الستخارة الل ُه َّم إِن أستخيُرك وأستقدُرك بُقدرتك وأسألُك من فضلك العظيم إَنّك تقدُر ولا أقدُر وتعل ُم ولا أعل ُم وأنت عل َاُّم الغُيُوب، أتوعل ُمتا أرةٍَّنأوهذُخاُراوٍجل)مرخي(ٌرويَُسلمِىف الل ُه َّم إن ُكنت حاجتهُ من زوٍج دين ومعاشى وعاقبة أمرى فاق ُدرهُ َل ويسر َل َُثّ بارك َل فيه ،وإن ُكنت تعل ُم أ َّن هذا المر شٌّر َل ِف دين ومعاشى وعاقبة أمرى فاصرفهُ عن واق ُدر َل اْلير حي ُث كان َُثّ رضن فيه
()11 حزب النصر للمام أِب اْلسن الشاذَل W ورب ُكم من ُكل عُذ ُت برِب ُموسى إِن وقال (ثلاثا) .الل ُه َّم يوم اْلساب لا يُؤم ُن ُمتكٍَب بسطوة جبُروت قهرك وب ُسرعة إغاثة نصرك وبغيرتك لانتهاك ُحُرماتك وبمايتك لمن احتمى لبابك نسألُك ياالله ياالله ياالله ياْسي ُع ياُمي ُب ياقري ُب ياسري ُع ياُمنتق ُم ياق َّهاُر ياشديد البطش يامن لايُعجُزهُ قهُر اْلبابرة ولا يعظُ ُم عليه هلا ُك ال ُمتمردين من ال ُملُوك والكاسرة أن تعل كيد من كادنا ِف نره ومكر من مكر بنا عائ ًدا عليه و ُحفرة من حفر لنا ُحفرةً واقًعا ُهو
()11 فيها ومن نصب لنا شبكة اْلداع اجعلهُ ياسيدى م ُسوقًا إليها وُمصاًدا فيها وأسيًرا ولقه ُم اكفنا العدا اواللجُهعَّلم ُهبمقل (ُككلهيعحبيصٍ)ب لديها، الل ُه َّم فدا وسلط الَّردى عليهم عاجل النقم ِف اليوم والغدا ،الَلُّه َّم بدد َشل ُهم ،الل ُه َّم فرق ُجع ُهم ،الل ُه َّم فُ َّل ح َّد ُهم وأق َّل عدد ُهم ،الل ُه َّم اجعل ال َّدائرة عليهم ،الل ُه َّم ارسل العذاب إليهم ،الل ُه َّم أخرج ُهم عن دائرة اْللم والُلّطف واسلُب ُهم مدد المهال وغُ َّل الآمال، األيلدُهيَّمُهممزقواُهشمُددُك َّلعل ُمىزٍقُقلُومبَّزقمتهُولأاعتُبدالئغ ُهكم انتصاًرا لنبياءك وُر ُسلك وأوليآءك ،الل ُه َّم انتصر لنا انتصارك لحبابك على أعداءك (ثلاثا) ،الل ُه َّم
()11 لاُتكن العداء فينا ولا مَنّا ولا تُسلط ُهم علينا ب ُذنُوبنا (ثلاثا) حم لايُنصُرون (سبعا) ،الل ُه َّم بق (حم عسق) ُحايتُنا َمّا َنا ُف ،الل ُه َّم قنا شَّر السواء ولا تعلنا ُمل ًاّ للبلوى ،الل ُه َّم أعطنا أمل الَّرجاء وفوق المل ،الل ُه َّم يامن بفضله ...نسألُك إلى العجل العجل العجل، الجابة الجابة الجابة يامن أجاب نُو ًحا ِف قومه يامن نصر ابراهيم على أعدائه يامن رَّد يُو ُسف على يعُقوب ،يامن كشف ُضَّر أُيّوب، يامن أجاب دعوة زكرَيّا ،يامن قبل تسبيح يُونُس بن مَِّت ،أسألُك بأسرار أصحاب هذه ما به دعوناك أن تقبل ال ُمستجابات ال َّدعوات وعدك اَلّذى وأنز لنا نا ما سألناك وأن تُعطي
()11 (لآ إله إلَاّ لعبادك ال َّصاْلْي ال ُمؤمنْي، وعدتهُ ال َظّالمْي)، ُسبحانك إِن ُكن ُت من أنت انقطعت آمالُنا وعَّزتك إلَاّ منك وخاب رجاُؤنا وحقك إلَاّ فيك، إن أبطأت غارةُ اّلرحام وابتعدت عَنّا ،فأقر ُب شيٍء غارةُ الله يا غارة الله ُحثى ال َّسير ُمسرعةً ِف حل عُقدتنا يا غارة الله عدت العاُدون وجاُروا ورجونا الله ُميًرا ،وكفى بالله ولًيّا وكفى بالله نصيًرا ،ياواح ُد يا عل ُّي ولا ولا حول الوكي ُل ونعم حسب الله يقُاَّوةحلإيلَُماّ ِف على نُوٍح (سلاٌم العظيم بالله العلي
()11 العالمْي) استجب لنا آمْي آمْي آمْي ،ف ُقطع اوَُالّمَْذّلميمٍدنُدالَنّللظِهلبُماروالُبمفالأىعاصولبعملُحْىيوا،آللوهايُصرَولّىصى احإلبللَهاهّ دابُر القوم مساكنُ ُهم، على سيدنا وسَلّم تسلي ًما
()11 ورُد سيدنا أِب بكٍر ال َّسكران بسم الله الَّرُحن الَّرحيم الل ُه َّم إِن إحتط ُت بدرب الله ،طُولُهُ ما شاء الله ُم َّم ٌد ر ُسوُل لعالي إهلهو إسلَلَّاّما،لله،سقبُفابُهُهُ الله ،قُفلُهُ قَُّوة لا حول ولا صَلّى الله إلَاّ بالله العلي العظيم ،أحاط بنا من :بسم الله الَّرُحن الَّرحيم اْلم ُد لله رب العالمْي الَّرُحن الَّرحيم مالك يوم الدين إَيّاك نعبُ ُد وإَيّاك ال ُمستقيم صراط نستعُْي اهدنا الصراط المغ ُضوب عليهم ولا اَلّذين أنعمت عليهم غْي ال َّضآلْي وآيةُ :الله لآ إله إلَاّ ُهو اْل ُّى القُيّوُم، لهُ ما ِف ال َّسموات وما نوٌم، تأ ُخ ُذهُ سنةٌ ولا لا يشف ُع عندهُ إلَاّ بإذنه، اَلّذى الرض ،من ذا ِف
()17 ولا ُْحيطُون خلف ُهم وما بيعشل ُميٍءمام بنْيعلأيمدهيهإلمَاّ وسع ُكرسُيّهُ شآء، ِبا ال َّسموات والرض ولا ي ُؤُدهُ حفظُُهما وُهو بنا استدارت كما استدارت العل ُّي العظي ُم الَّر ُسول بلا خند ٍق ولا ُسوٍر من الملائكةُ ِبدينة ُكل قد ٍر مق ُدوٍر وحذ ٍر ُم ُذوٍر ومن ُجيع ال ُّشُرور تتَّرسنا بالله (ثلاثا) ،من ع ُدونا وع ُدو الله من ساق عرش الله إَل قاع أرض الله ِبئة ألف ألف ألف لا حول ولا قَُّوة إلَاّ بالله العلي العظيم ،عزْيتُهُ لا تنش ُّق ِبئة ألف ألف ألف لا حول ولا قَُّوة إلَاّ بالله العلي العظيم ،صنعتُهُ لا أححوٌدلأراولداِنقَُّبوة ُسإلوٍَاءّ ألف ألف ألف لا تنقط ُع ِبئة العظيم الل ُه َّم إن بالله العلي
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206