Buku Konsultasi Manasik Haji

‫افعلى ما يفعله اْلاج غْي أن لا تطوفى بالبيت‬ ‫‪50‬‬

‫النقاء‬ ‫أن النقاء طهر‬ ‫‪51‬‬

52

53

54

55

56

57

58

59

60

‫ان الله فى كل يوم وليلة عشرين و مائة رحمة ننزل على هذا‬ ‫البيت‪ ,‬فستون للطائفين‪ ,‬واربعون للراكعين وعشرون للناظرين‬ ‫‪61‬‬

ḥ 62

‫افعل ولا حرج‬ ‫‪63‬‬

64

65

66

ḍ ḥ ṭḍ 67

ḍ ṭ ṭḍ ṭ Ṡ ḥ 68

69

70

71

72

73

‫‪),‬خفف عن اْلائض‬ ‫إلا أنه (‬ ‫‪74‬‬

75

‫ومن ترك طواف الزيارة فطافه عند الخروج آجزآ عن طواف‬ ‫الوداع‪).‬الكافى لابن قدامة‪ ,‬ج ‪ 1‬ص ‪(455‬‬ ‫ومن آخر طواف الزيارة فطافه عند الخروج آجزآ عن طواف‬ ‫الوداع‪ :.‬الانصاف ‪ ,‬علاء الدين المردوي‪ ,‬ج ‪ 4‬ص ‪24‬‬ ‫‪[Mudzakaroh Perhajian Indonesia, tahun 2017,‬‬ ‫]‪hlm. 21‬‬ ‫‪76‬‬

‫وآْلقوا باْلاءض النفساء والمستحاضة المسافرة فى نوبة‬ ‫حيضها والا وجب ان آمنت التلويث‪ ,‬ومن به سلس بول‬ ‫ونحوه‪ ,‬ولا يكلف اْلشو والعصب‪ ,‬ومن به جرح سائل‪ ,‬لا‬ ‫يمكنه معه دخول المسجد ‪ ,‬والمكره والخائف من ظالم او فوت‬ ‫رفقة او غريم ‪ ,‬وهو معسر على ما قاله الطبري‪ ,‬فهذه الآعذار‬ ‫تسقط الدم والاثم ‪ ...‬الافصاح على مسائل الايضاح على‬ ‫‪77‬‬

‫مذاهب الآربعة‪ ,‬عبد الفتاح حسين رواه الملكي‪ ,‬صحيفة‬ ‫‪406‬‬ ‫‪78‬‬

‫أنها المشقة العارضة الظاهرة‪ ،‬التي إذا فعلت معها العبادة‬ ‫حصل بذلك ضرر على الفاعل؛كذهاب نفسه‪ ،‬أو تلف‬ ‫عضو من أعضائه‪ ،‬أو زيادة مرضه‪ ،‬أو تأخر شفائه‪ ،‬أو ألم‬ ‫ظاهر أما المشقة المعتادة أو اليسْية فلا ترخص بها‪ ،‬مثل‪:‬‬ ‫‪.‬الزكام اليسْي المعتاد‪ ،‬أو الصداع الخفيف‬ ‫‪79‬‬

80

ṭ ṭ 81

82

‫ليس على النساء حلق انما على النساء التقصْي‬ ‫‪ḥ‬‬ ‫‪83‬‬

‫وليس على النساء حلق الشعر و يؤخذ من شعورهن قدر انملة‬ ‫و يعم بالاخذ وان اخذ اقل من ذالك او من ناحية من نواحى‬ ‫الرأس ما كان ثلاث شعرات فصاعدا أجزأ عنهن و عن الرجال‬ ‫وكيفما اخذوا بحديدة او غْيها او نتفا او قرضا أجزأ اذا وقع‬ ‫عليه اسم اخذ‬ ‫الاخذ‬ ‫‪84‬‬

85

86

87

88

ḥ 89

‫عن ميمونة زوج النبى انها قالت ان الناس شكوا فى صيام‬ ‫رسول الله يوم عرفة‪ ,‬فارسلت اليه ميمونة بحلاب اللبن وهو‬ ‫واقف فى الموقف فشرب منه والنا س ينظرون اليه‬ ‫‪90‬‬

‫ان يكون مفطرا لان النِب وقف مفطرا‬ ‫الَْحَوَاتِّىد إِىذَافََزاَخَغطَ ِتَبااللَنَّّشا ْمَس ُس أََمَر بِالَْق ْصَواِء فَُرِحلَ ْت لَهُ فَأَتَى بَطْ َن‬ ‫‪91‬‬

‫ااَفَلْتََحَوَاتَّىصَِلىدّالْإِىىَمذَااْلفْوَقَِعَزاَخََغْصفطََرِتَبَولاَمالْلَنَّيُّشا ْمَصَسيل‪ُ.‬س‪.‬بَ‪.‬أْيَثَُمنََمَّرُهاَََبِمذّاالَْنَقَثشَُْميّْصأًَاوَاقَثُِءاَمَّمفََرُفِكَرِحَصَلََبلّ َْىرت ُسالَلْهوُُظُلفَْهأَاَتَرللِهىثَُمّبََاحَطقََْتّاىَنَم‬ ‫‪92‬‬

  93

  s 94

95

96

97

Ḥ 98

99