تلخيص الازمات

‫إعداد الطالبة ‪/‬عفاف بنت عثمان الصبحي‬ ‫طالبة ماجستير بقسم (إدارة تربوية)‬ ‫العام الدراسي ‪1441‬هـ‬

‫تعريف الأزمة التعليمية‬ ‫هي (حالة مؤقتة من الضيق وعدم التنظيم وخلل في الإدارة)‬ ‫تتميز بعدم قدرة المدير على مواجهة موقف معين باستخدام الطرق التقليدية في التعامل مع الموقف‬ ‫وتؤدي إلى نتائج غالباً غير مرغوبة وبخاصة في حالة عدم وجود استعداد أو قدرة على مواجهتها‬ ‫خصائص الأزمات‬ ‫‪-1‬تتميز بتغيرات في العلاقات بين أعضاء المنظمة‪.‬‬ ‫‪-2‬تتطلب من المشاركين درجة عالية من العمل والأداء‪.‬‬ ‫‪-3‬التصاعد المفاجئ للأزمة يؤدي إلى درجة عالية من الشك في البدائل المطروحة لمجابهة الأحداث‬ ‫المتصارعة‬ ‫‪-4‬أن الأزمة تهدد استقرار المؤسسة ومقومات البيئة‪.‬‬ ‫‪-5‬ترفع درجة التوتر بين الأعضاء‪.‬‬ ‫‪-6‬التعقيد والتشابك والتداخل والتعدد في عناصرها وعوامل أسبابها وقوى المصالح المؤيدة والمعارضة‪.‬‬ ‫‪-7‬ضغط الوقت وإدراك متخذ القرار أن الوقت متاح لصنع القرار واتخاذه محدد‪.‬‬ ‫‪-8‬عدم وضوح الرؤية والقصور في تدفق المعلومات‪.‬‬ ‫‪-9‬إمكانية الاستفادة من هذا الموقف واكتساب خبرات جديدة‪.‬‬ ‫أنواع الأزمات‬ ‫‪1‬‬

‫أسباب الأزمات‬ ‫‪-1‬أسباب خارجية‪ :‬خارجة عن إدارة المنظمة مثل الزلازل والبراكين والأعاصير والحرائق‬ ‫والتقلبات الحادة وغيرها من الكوارث الطبيعية التي يصعب التكهن بها والحكم في أبعادها‬ ‫‪-2‬ضعف الإمكانات المادية والبشرية للتعامل مع الأزمات‪.‬‬ ‫‪-3‬تجاهل إشارات الإنذار المبكر التي تشير إلى إمكانية حدوث الأزمة‪.‬‬ ‫‪-4‬عدم وضوح أهداف المنظمة‪ ،‬مما يؤدي إلى عدم معرفة العاملين بالأدوار المطلوبة منهم‬ ‫وعدم وضع خطط لمواجهة تحديات المستقبل‪.‬‬ ‫‪-5‬الخوف الوظيفي وما ينتج عنه من عدم تشجيع العاملين على (إبداء الرأي‪-‬المشاركة في صنع القرار‪-‬‬ ‫انخفاض الروح المعنوية)‬ ‫‪-6‬صراع المصالح بين العاملين (عدم التعاون –النزاع الهدام‪-‬التنافس السلبي‪-‬عدم الالتزام بتعليمات‬ ‫الإدارة)‬ ‫‪-7‬ضعف نظام المعلومات ونطام صنع القرارات (عدم وجود المعلومات الصحيحة التي تساعد‬ ‫في عملية صنع القرار‪ ،‬عدم دراسة الحلول البديلة للأزمة)‬ ‫‪-8‬القيادة الإدارية غير الملائمة (عدم قدرة المديرين على تحمل المسئولية –عدم الثقة –ضعف القدرة‬ ‫التنبؤية للمديرين –اغفال دافعية العمل والحوافز)‬ ‫‪-9‬عدم إجراء مراجعة دورية للمواقف المختلفة (عدم التعلم من الأخطاء‪ ،‬عدم تقبل الآراء الجديدة‬ ‫والحلول المبتكرة)‬ ‫مراحل إدارة الأزمة‬ ‫التعليم‬ ‫استعادة‬ ‫احتواء الاضرار‬ ‫الاستعداد‬ ‫اكتشاف إرشادات‬ ‫والوقاية أو الحد منها النشاط‬ ‫الإنذار‬ ‫تتضمن مرحلة التعليم‬ ‫تسمى مرحلة إعادة‬ ‫تنفيذ خطة المواجهة التي‬ ‫تشمل الأنشطة الهادفة‬ ‫مرحلة استشعار الإنذار‬ ‫دروساً هامة تتعلمها‬ ‫التوازن وتستوجب‬ ‫تم وضعها في المرحلة‬ ‫في تغطية الإمكانات‬ ‫المبكر الذي ينبئ بقرب‬ ‫المؤسسة من خبرتها‬ ‫قدرات فنية وإدارية‬ ‫السابقة لتقليص‬ ‫والقدرات وتدريب‬ ‫السابقة ومن خبرات‬ ‫وإمكانات كبيرة ودعما‬ ‫الأضرار الناجمة عن‬ ‫الأفراد والمجموعات على‬ ‫وقوع الأزمة‬ ‫المؤسسات الأخرى التي‬ ‫الأزمة‪.‬‬ ‫كيفية التعامل مع الازمة‬ ‫مالياً‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫مرت بأزمات معينة يمكن‬ ‫للمؤسسة تمر بها‪.‬‬ ‫أساليب إدارة الأزمات‬ ‫أسلوب التساوم‬ ‫أسلوب التساوم‬ ‫أسلوب التساوم‬ ‫الاقناعي‬ ‫التوفيقي‬ ‫الاكراهي (الضاغط)‬ ‫أن استخدام أسلوب‬ ‫واحد لا يحقق الأهداف‬ ‫مجموعة من التصريحات مجموعة من التصريحات والأفعال التي تسعى إلى‬ ‫المرجوة فلابد من‬ ‫والأفعال تقوم بها التوفيق بين مصالح الأطراف في الأزمة من خلال‬ ‫استخدام أسلوب‬ ‫حل وسط أو تنازلات متبادلة‬ ‫الدولة بهدف إظهار‬ ‫الأقناع‪.‬‬ ‫الحزم تجاه الطرف‬ ‫الأخر من خلال‬ ‫التهديد باستخدام‬ ‫القوة‪.‬‬ ‫كيفية التعامل مع الأزمات‬ ‫‪-6‬التدريب‬ ‫‪-5‬المعلومات وقوة‬ ‫‪-4‬تفويض السلطة‬ ‫‪-3‬الشعور بالمسؤولية‬ ‫‪-2‬التعامل‬ ‫‪-1‬تبسيط‬ ‫السابق والدائم‬ ‫الازمات‬ ‫والتفاعل الإداري‬ ‫الإجراءات‬ ‫الإداري‬ ‫المنهجي مع‬ ‫الأزمة‬ ‫مراحل الأزمة‬ ‫بعد الازمة‬ ‫أثناء الازمة‬ ‫قبل ظهور الأزمة‬ ‫‪-1‬دراسة ما وقع والآثار المترتبة‬ ‫‪-1‬التخفيف من آثارها بالتخطيط المواجهة وجها لوجهاً مع الأزمة‬ ‫عليها من خسائر مادية ومعنوية لأفراد‬ ‫بكامل الفريق للحد من آثارها‬ ‫المسبق‪.‬‬ ‫الجهاز‪.‬‬ ‫‪-2‬إعادة الأمور إلى طبيعتها ومحاولة‬ ‫‪-2‬التدريب على التعامل مع الأزمات والسيطرة عليها وعدم انتشارها‪.‬‬ ‫تحسين ذلك إلى ما هو أحسن‪.‬‬ ‫‪-3‬الاستفادة من الخبرات السابقة في‬ ‫مثل هذه الأزمات‬ ‫‪3‬‬

‫‪-3‬العبرة للجميع حتى لا تتكرر‬ ‫الأزمة‪.‬‬ ‫‪4‬‬