كن حذراÙ‹

‫ارشادات للحذر من أي فكر‬ ‫ما هو الاستهداف المعادي ؟‬ ‫متطرف أو معادي للدين والبلاد ‪::‬‬ ‫تغييب الحقيقة وتزيييفها وإستبدالها بكل ما هو غير حقيقي وباطل ‪.‬‬ ‫‪1‬ـ تكثيف الخطاب الديني والثقافي ‪..‬‬ ‫‪2‬ـ تسخير الإعلام بأنواعه للقضاء على‬ ‫الأفكار المتطرفة وإضعافها ‪.‬‬ ‫أضرار الاستهداف المعادي على الفرد والمجتمع ‪:‬‬ ‫‪1‬ـ نشر الأخلاق البذيئة والطعن والتهجم على أشخاص من دون وجه حق ‪3 .‬ـ الإلتزام بالأخلاق الحسنة والمناقشة‬ ‫الهادفة والحوار الموضوعي البناء ‪.‬‬ ‫‪2‬ـ الفتنة المقيته وإثارة الشبهات في المجتمع ‪.‬‬ ‫‪4‬ـ التركيز على الطرح الذي يهدم‬ ‫‪3‬ـ التفريق والتمزيق وتشجيع الانقسامات والاختلافات في الأمة ‪.‬‬ ‫الأفكار المعادية ويضعفها ‪.‬‬ ‫‪4‬ـ نشر الشائعات الكاذبة ‪.‬‬ ‫‪5‬ـ نشر المواد السيئة والمتطرفة ‪.‬‬



‫لحظة ‪ ..‬فكر‬ ‫تناقل مقاطع تحرك القوات ونشرها على‬ ‫مواقع التواصل الاجتماعي جريمة بحق نفسك‬ ‫وأهلك ووطنك ‪.‬‬ ‫فلا تكن أداة بيد غيرك‬



‫إن نقل أماكن سقوط القذائف بالمعلومات‬ ‫أو الصور عبر وسائل التواصل الإجتماعي‬ ‫يساعد العدو على تحديد الأهداف والإحداثيات بدقة ‪.‬‬





‫أدوات‬ ‫سريعة‬ ‫لنشر‬ ‫الشائعات‬ ‫الإشاعات حول أمن الوطن‬ ‫هو طعن في خاصرته‬ ‫كن حذرا ً‬ ‫ولا تكن سببا ًفي نشرها عبر‬ ‫وسائل التواصل الإجتماعي‬

‫نصائح لمقاومة الشائعات ‪:‬‬ ‫‪ /1‬ضرورة التأكد من مصدر الخبر ‪.‬‬ ‫‪ /2‬مراعاة نقل الاخبار من مواقع اخبارية موثوقة ومعتمدة ‪.‬‬ ‫‪ /3‬الحذر من الحسابات الوهمية لأشخاص لا يعرفون عن انفسهم ‪.‬‬ ‫‪ /4‬يفضل انتظار اخبار او بيانات رسمية من الجهات المعنية بالدولة ‪.‬‬ ‫‪ /5‬الحذر من المواقع و الأشخاص الذين ينشرون اخبارا ومعلومات سعيا وراء المتابعة والتصفح ‪.‬‬

‫طرق الحماية من الاختراق والهجمات الإلكترونية ‪:‬‬ ‫‪ /1‬عدم فتح أي روابط في رسائل واردة من أرقام مجهولة أو حسابات‬ ‫أشخاص غير معروفين ‪.‬‬ ‫‪2‬ـ التأكد من هوية مرسل الرسالة أو صاحب الحساب في حالة الشك‬ ‫بمحتواها ‪.‬‬ ‫‪ /3‬المهاجم قد ينتحل شخصية أصدقاء أو معارف لاختراق الهاتف ‪.‬‬ ‫‪ /4‬يفضل استخدام هاتف جوال منفصل على مواقع التواصل الاجتماعي‬ ‫لتفادي محاولات الاختراق ‪.‬‬ ‫‪ /5‬تفعيل اجراءات الحماية الدورية ‪.‬‬ ‫‪ /6‬استخدام البرامح الأصلية و المرخصة وتحديثها إستمرار لتفادي‬ ‫الثغرات‪.‬‬

‫دينك ووطنك وعرضك‬ ‫هدفهم الأول فلن يرتاح لهم البال حتى يرونك مشرد !‬ ‫فكن مثل الجبال الرواسي ضد هذه الحملات العدائية ‪.‬‬