قصص جهد

‫قصة إبداع‬ ‫قصة إبداع‬ ‫زهرة عباد الشمس هي أيقونتي‬ ‫‪.‬منها أستمد إلهامي ‪..‬بدأت القصة مع الفرشاة والالوان‬ ‫لارسم قصة نجاح على الجدران وقصة أمل على اللوحات‬ ‫ومرح على الجداريات ثم بفضل الله اصبح لي توقيعي‬ ‫الخاص على كوب مجد ليصبح مشروعي التجاري الناجح‬ ‫‪،‬لأروي قصة ابداع مع جهد ‪.‬تأثرت بورشات العمل التي‬ ‫فيها اساسيات التسويق حيث كان من اوائل مشاريعي الرسم‬ ‫على الزجاج مع جهد تحت اشراف الاستاذ شهاب لنسوق‬ ‫لعملنا الذي يحمل الشغف والحب والاتقان ‪.‬ومنها تعلمت‬ ‫كيف أسوق ل مج مجودي حتى أصبح في أغلب‬ ‫المحافظات‬ ‫واليوم بفضل الله توقيعي‬ ‫الفنانة التشكيلية ‪ :‬مجد‬ ‫الفقهاء ‪.‬‬

‫قصة نجاح‬ ‫بدأت قصتي لما تلقيت اتصال من‬ ‫مسؤولة الشباب في مركز الاميرة بسمة ست علا انه في‬ ‫اجتماع بالبحر الميت بفندق كراون بلازا للشباب الفاعل‬ ‫‪،‬كثير الموضوع كان مهم بالنسبة الي انه انا فاعلة في‬ ‫مجتمعي‬ ‫وكان بتاريخ ‪٢0٢0 /١١ /٢٩‬‬ ‫مع المدرب محمد البطاينه‬ ‫صقلت شخصيتي من خلال الدورات التدريبيه المكثفه (كيف‬ ‫تصبح مدرب مميز)‬ ‫تدريب على مهارات الاتصال والتواصل توزيع النظر اثناء‬ ‫التدريب ال‪..............‬خ‬ ‫لكن في شي ترك أثر سلبي وهو‬ ‫التمييز الواضح بين المحافظات‪.‬‬ ‫وكان في أثر ايجابي وهو‬

‫‪ :‬صقل الشخصيه الذي يعتبر من اهم التمارين التي يجب ان‬ ‫يركز عليها المدرب للمتدرب وتجعل المدرب واثقا من‬ ‫نفسه و قادر على التواصل مع الاخرين بالاضافه الى قدرته‬ ‫على اتخاذ القرارات وحل المشكلات‪.‬‬ ‫ومن هون بلشت قصة النجاح باني ادرب على التصوير‬ ‫واجعل من كل صورة قصة ترسمها عدستي ‪.‬‬

‫قصة تغيير‬ ‫انا رحمه العجارمه عمري‬ ‫‪ ٢٣‬سنه مهندسة حاسوب ‪،‬حاب احكي عن قصتي مع‬ ‫المشاريع الشبابية ومنها جهد ‪،‬‬ ‫العمل التطوعي بطبيعته يعلمنا كثير اشياء عن التعاون‬ ‫وحب الخير والعمل بروح الفريق والاعتماد ع الذات وتحمل‬ ‫المسؤلية‬ ‫وهو اللي اضافلي انه صار عندي تنمية قوة الادراك‬ ‫والوعي واتخاذ القرارات الصائبة السريعة وزيادة اكثر‬ ‫واكثر في الثقة بالنفس واضافة الى ذلك طموحات اكثر‬ ‫وتطلع للمستقبل بشكل افضل‪.‬‬ ‫اليوم انا واثق من حالي ومستعد لمواجهة أعباء الوظيفة‬ ‫بشكل واعي واكثر إدراك ‪.‬‬

‫قصة تغيير‬ ‫احسان نايف شب عمره ‪ ١٩‬سنة يحكي عن تجربته مع‬ ‫جهد‪.‬‬ ‫الاحباط اللي كنت فيه بعد نتيجة التوجيهي وانه ما حالفني‬ ‫الحظ ‪،‬كانت تزيد كل يوم‬ ‫سمعت عن دورات مركز الاميرة بسمة ومارح تلاني منت‬ ‫متاكد مارح استفيد ‪،‬لحتى يوم اضطريت اروح بس مشان‬ ‫صاحبي فتغير كل تفكيري ‪ -١‬المواضيع كانت مهمة وشدت‬ ‫انتباهي‬ ‫‪-٢‬عرفت انه في مجال توظيف في الفسيفساء‬ ‫‪ -٣‬زاد ثقتي بنفسي واصبحت اكثر قدرة على الحكي امام‬ ‫الجمهور ‪.‬‬ ‫بس اكثر شي اثر في هو إني ما احكم على أي شيء قبل‬ ‫ما أجربه ‪.‬‬ ‫وتغير قراري بخصوص التوجيهي بعد ما كنت رافض‬ ‫اخوض التجربة مرة ثانية الا انه العمل بالفسيفساء‬ ‫والتعامل مع اشخاص مختلفين غير تفكيري وقررت أعيد‬ ‫من جديد‪.‬‬

‫قصة ثقة ‪:‬‬ ‫اسمي محمد وعمري ‪ ٢6‬سنة‬ ‫العمل التطوعي أثر في كثير كنت محبط وما الي علاقات‬ ‫وما بعمل اي شي مفيد ‪،‬وبعد ما عملت مع الشباب في‬ ‫اعمال تطوعية مختلفة زادت ثقتي بنفسي‬ ‫زادت قدرتي على التعامل مع الناس واني احكي امام‬ ‫جمهور‬ ‫بدأت افكر بايجابية واحاول اغير من وضعي الى الاحسن ‪.‬‬ ‫لكن أكثر شي أثر في انه زادت ثقتي بنفسي بعد ماكنت‬ ‫انطوائي وكل المحيطين بي لاحظوا هذا التغيير ‪.‬‬ ‫انتهت قصصنا لكن لن ينتهي أبدا دعمنا و إصرارنا على‬ ‫أن يكون عنا قصص أكثر وأكبر ‪.‬‬ ‫المدربة ‪ :‬الاء البواريد‬