الخياب الللكي والن كي د قط تماماس مع مدايات الللك الحدييخ في الخبيرينات لملر يلد اللااك اييلاس يلقى لألمكار مل أصلو اللااك يفجك اليا ات الخفيي لدى التلق ور أر ةلى اليه ونني نظك ميكيقي ملاشكي و د ااب ك د ما النقا الى صيدي لا اصا لأمل نقل ايا ا اللاشك رغر رمايتنا الأوليي ولللنا الى التراث والااكاء أيباا الى نوان نيرانيي الاا التلق بإنفلالااه الخاصي .لذلع لمقدت صيدي التاكيض اللاشكي درتها الى التأةد في التلق لأك ك ما ل مننا قو. الحقلي اليريا يي الع كار الللار هو أهر ما ةياها وهيبني الدولي الى طكيقي افكد الناس وفى ل الد يي لمككيي ائبي يصلو ما اليليل رلمض التلق للتاكيض اللاشك ما ايار لمككى د لا يؤما هو مه كذلع شيوع نو ما لمقد الحبا ي والانكيرار واليرخكيي ما أي لوك أو لمك ياار لنفيره أنه ال وري أو الخلص أو الناصو أو الوطمد صاح اللصدي و نما ا شلور اام مدى اللل الصكي ماي أي صاح شلار وأاتقد أر أنظبي الحكر لها ال كلد في هذا لمللد أر يكور الحاكر حلي اللل ..ورب اللائلي الصكيي وغدها ما هذه الأوصاف غاللاس ما يجنى ملد مواه ما يندم كل هذا ويحاوي طبس وندار الأمي و لتالي أصلو اللل يتلكع في كل ما يكلمع شلاراَ. وما منظور لممد يتيرر الخياب التاكيبا اللاشك لامتلا اا شلكيي الو مدءاس ما ا تخدام الخيامي والصكا وألملاي الأمك الك دي والامتلا اا اللوح الها و الأ كب للللك وللنفس اللداي كذلع ليه التلق ونلله تور اهتبام اللااك والداوي مله في صفقي اباك لإمداع ةلى لمينا التلق شكوطه الع أولها أر تتف التلكيل لصوري اللبيقي لأنه لا يفنبنا وميراطي الفككي واليريينا وذهنيي الو لأر اللبل الإمداا يدال في ندي لمككى اقلا مع التلق ولامد ما حتبيي التأةد لميه لمييرقط التلكيل لصوري تحب طصيار التلكيل لذها. أصلي لنفسم يا عكروص الدم بقد البرغوص اخرج م الوهم المكبوص اكشف سر المخفي الخافي وليس انترار الا ل ايوري الى طازني الصوري ما هذه اللاشكي وشااكنا سمد الد اللا يننل ما الذاككي ملظر صائده أنه يليش زماناس ولى ورنالاس ذهلوا وحالاسكار وأصلو حالاس أاكى .ينكع سمد الد اللا لى القكيي القدةي مك اليرلبك واليريايك واليرلبك واليرلبك .و ينلى رنالاس مااوا لم يتبابننر يوار شلكه لأحاار زمار الفكا ل الذي كتله اا شلوره تجاه لمقد رناي مليننر و سمائنر .ولكا الينا أر ننله أر الللك ليس كله انترار لاض ديم لأنه في الننايي لا يقدم للبتلق وى ما ي شجنيي اايد ما حالي الك ي للبا الع ةك ا اللقل اللك الآر وار ا ذت طاملاس لاميا لدى الللض أو لمككياس ما ياس
لدى الآاكيا أو الا الأنتباا الأالا لهذه الأمي لمنو في الننايي طكح اصور للبيرتقلل ما الاي ذلع الا الصيبى الجبيل !! و لتالي اصلو القصيدي الارك – مع ك د ما الخيا ت الأاكى في اليراحي – في الق حالي ما الا تلاب الا وى .ناهيع اا الع الصنائيي اللاليي الدائبي في ملظر أشلار سمد الد اللا . أما اللبو لل الأاد في شلك سمد الد اللا هو ذلع التناص مع الوروث وما يدهش القارو لللكه ما ك كي التناص حتى لا لو صيدي ما ةس حالات ما حالات التناص الى الأ ل مع الوروث واء كار الوروث الللس ما شلك ومواويل وأم اي ومقولات وحكر وموروث يمد لام وميريا في الكت القد ي أو في اليرني النلويي أو التناص مع الللك اللك القديم أو القولات التارتيي أو النظكيات الللبيي والفليرفيي والإالاميي .أنه يتناص في شلكه مع كل هذا الوروث اللفن والكتا لهذه الأمي وكأنه يقوي لنا أنمد اكت ملصتكر أينا الناس لملا اندهلوا ما هذا الإاجاز الللكي انه ما نفس أ والكر. و ر ناز لنا أر نحاكى نقا هذا الامار الوللك مكصد ألأر ام والجداوي لأمكا أر اكصد هذه الإحصائيي شله الد يقي لليار اناص شلك سمد الد اللا مع الوروث وذلع في يوار واحد وهو يوار لأحاار الجبيا اللا.ل نوع التناص اللد اللد نوع التناص نوع التناص اللد مقولي ينيي لاميي 13ما اكاةنا الفصيو 13 مقولي شلليي 53 صص شلليي 6 م ل شلس 21مقولي ينيي ميريايي 3 طقس يمد 7مع أشياء وا ليي 8 طقس شلس 6 وما الإحصائيي اليرامقي نلاا أنه يتناص مع كل مفك ات التراث الذي يلكل وندار هذا اللل منير اقارب مفك ات هذا التراث لدى اللل الصكي لمنكى أر الذاككي الللليي وما تحفظه ما مقولات وأم اي وطقوس شلليي و صص شلليي ا تاوذت الى نصي الأ د ما هذا التناص واد ها 86مكي يلينا التناص مع الذاككي الدينيي لللل الصكي ميرلبك وميريايك 23مكي واؤكد هذه الإحصائيي أر لصي اللااك سمد الد اللا أك ك ما غده ما الللكاء ما أمناء نيله اصلصلاس في لصي الجباهد وهى لصي ميرتخلصي ما ألمواه الناس ولو أر نا أر نقير متو ياس حيرامياس لهذا التناص في شلك سمد الد اللا كله لباكمنا اد صائده في الك ر 8وهو متو ط التناص في صائد هذا الديوار ولظنك لنا ر باس منولاس ااتقد أنه لا يصل ليه شااك ااميي آاك ولحاز سمد الد اللا للل لليرار شل مصكل حقاس. واللبو الأاد في شلك سمد الد اللا هو ذلع الصنى الو يقى لمقد ا تخدم كالمي أنواع التللد الو يقى والأشكاي الللكيي لمكت الانل القفى اللبو ي وشلك القيواات والك ايات والللك التفليلى الذي يحا للقالميي لميصنع ا نك اس ما أر
لآاك والللك التفليلى الذي ييرتصنى اا التقنيي تماماس وناء ملظر شلكه الى بحور صالميي ميرييي وار كار ا تخدام أيبااس ملض اللاور الككلي ما افليلتك وأحياناس اداالب اللاور والتفليلات لخلق نو مصايك للبقيع اا القيع اليرامق له وا تخدام اللااك القدري التلاةيي لو يقى الكلبي والحكف ميرتخدماس واهك ملاغيي اكميي كاليرجع والجناس مل وا تخدام واهك ملاغيي دةي نكت ر لمتري التوشيي الللكيي لنبنبات اللصويي لمنكاه يقوي : شق الشراقى الشبق والشوق لحرية ويقوي أيبااس قهرها حِنها أنها انتهى وقتها عمرها منها انه ييرتخدم القدري التلاةيي للصي وكأنه يصنع ر يي يك ى ا نفيره واولومي والوطا والناس كذلع يكيرك اللل الو يقى في القصيدي ومه نوع ما الإطكاب للبتلق و لالي الى القدري الى الصنااي والتصنيع .اوازى دراه الى الكتامي اللفويي الفيكيي الع ايرتلنر اكاث الأمي. ولا يفوامد أر أنوه لى الصياب التام لقصيدي الن ك ما هذا الديوار ولا أ صد صيدي الن ك ما هذا الديوار ولا أ صد صيدي الن ك كبصيلو مو يقى لمقط مل كبصيلو لممد أول وااتقد أر اللااك أرا أر يكور صا اس مع نفيره لمأاب صائده البر اا نيله واء الى اليرتوى الفككي أو الفمد صوري ومناء ومو يقى. اشكف أمو نليل اللا ى 1994/11/26
.يد اللاكاوى البديل الجمالي للموت
ما مدينيات النظكيي النقديي أر الفا ا ر ائباس – واء أرا أو لم يك و واء كار ذلع للياس أو يجامياس – الى أر يجيرد اللاظي الع اليلنا كتامي والقياس .وأر يبي الفا اقاس بمدى تحقق هذا التجيرد وابقه ليس ما الناحيي النفيريي أو الانتباايي لمقط مل ما الناحيي الفنيي الع تم ل اصوصيي هذا الفا و يبه الجباليي .وأنه كلبا التابب هذه الجوان التااماس ابيقاس بحياي الللك وأميركب متلامي أزمتنر كلبا كار اللبل الفمد نيداس. غد أنه – ملد هذه اللدينيي – تتل النظكور والنقا حوي الدى الذي ينلص أر اصل ليه الفنار في راكه وتجيريده لأزمي زمنه .هل يكتف متقدةنا اقدةاس تايداس (مو واياس) أم يحاوي أر يكتل ما االنا اناصك الخكوج مننا أيبااس. في كتاب الللك ال ا .ةارس سمد الد اللا كل هذه الأ وار .ةيرع متلامي أزمي اللاظي الع نليلنا ما نذورها. يكصدها – أحياناس – رصداس ر اس تايداس وأحياناس يللننا ونلاس مؤر اس مؤلاس ولكا في كل الأحيار هو ا ر الى أر يكى في كل هذه التجيريدات نذور الأزمي /الكارةي مننا ييكح مكانيي الخكوج .ليس الخكوج الى اليرتوى الفككي و نما – وهذا هو الأهر – الى اليرتوى الفمد. و لل أر نحاوي متاملي الأزمي وآلما تجاوزها في هذه النصوص يلدو لي أنه ما الباكوري الإشاري لى اللوامل الع اعب – ما ونني نظكي – في تمكك سمد الد اللا ما هذه القدري وسار تنا .لميربد الد اللا شااك /لمنار متلد الواه واليا ات ور شع .غد أر هذا وحده لا يكفى (لا في زماننا لمقط و نما في كل زمار أيبااس) لتاقيق ما حققه سمد لملا مد أر تمتلع الإرا ي واليا ي الى أر اظل شااكاس وهذا يقتباى منع أر اكور ا راس الى حمل شكف الللك والته وتحبل ويلااه وألا ونه .وفى زمننا تحوي ملض الللكاء وااصي شلكاء اللاميي لى كتاب أغا وأنناي اائيي .و ليلع لا ااتراض لي اا أر يكت اللااك الأغا الااتراض لمقط الى ل كتامتنا ولا يكتلنا وكي .في زما كنذا أصلاب الكلبي ا ري الى أر تجل لصاحلنا ( ذا ا تياع أر يلتذلها) لا الجنينات لمقط و نما الدولارات والدينارات والدراهر. في هذا الاما أصك سمد الد اللا الى أر يلقى شااكاس ..وفى مجبواي الدواويا الع مك أيدينا وفى غدها ما شلكه أيبااس تحديد وا و لهذا الإصكار وتهكر صكيو الى ما اوا الللك و الار أو و اا الا تلدا لتابل كل الويلات الع ةكا لللااك اللكي أر يتابلنا. وسمد الد اللا منا ل واع ولا شع أر الوا والارالا .بحياي الللك عا مصدر غنى وةكاء لليا ي الللكيي ولكننبا أيبااس مصدر اذاب يتبااا يومياس في حياانا الآر .ليس لمقط ميرل التاولات الع حدةب وتحدث في اللالم وفى الللدار اللكميي وفى مصك و نما ميرل التاولات الع حدةب وتحدث في اللالم وفى الللدار اللكميي وفى مصك و نما ميرل التاولات الفانلي الع يكصدها سمد الد اللا والع تحدث للبنا لك الوااك سا ييرل مكاري مؤلي لا ييرتييع اللااك افاءها أو اصييتنا مل
يكلفنا ويفباانا مو وح .في هذا الاما ييرتبك اللااك منا لاس وهو ييرد الى شفا نكف قط لميه الك دور والجبيع مند ليرقو.. ورغر أر اللااك يلدو في ملض النصوص أ كب لى اليأس والتيرلير لا أنه ايرلير تهكب ينر اا صلامي في مواصلي اليكيق منبا كانب الصلو ت .وهذه الصلامي ه الع انجى شااكنا ما التدنيل والتدنك اللذيا ةار ار في حياانا اليريا يي وال قالميي أحياناس .ر النبااي. ولأر سمد الد اللا شااك ومنا ل أ ااه الأ ا يي ه اللاميي الصكيي لمإر سمد يلذي مجنو اس ائلاس وميرتبكاس في أغناء طا ااه الفنيي – ابر النبااي – لتواصل الدائر مع النامع ال كيي لللاميي الصكيي والحياي الصكيي الع لا الدو – في هذه النصوص – منفصلي اا ماء سمد لمن تجكى لمينا منذ طفولته وتمتد ابر اليرجور والكحلات واللارك ومع ذلع لامد ما اللبل الجا والقصو الى اللصي ومكنليتنا في الحياي ك يتجد الللك وييرتبك ويقوى .وهذا وا و نل في هذه النصوص وربما كار هذا هو مصدر اهتبام الأ ا ا لأنه مدايي اليكيق لى التجاوز. ** ر الهبوم الع يليلنا سمد الد اللا ه اقكيلاسكل عوم كل م ق وطمد في اللالم اللك وهى عوم اتكاةك في اللاظي الكاهني في الاايراع واللبق .لمبا انهيار الاتحا اليرولميع ومنظومي الدوي الاشتراكيي الى هيبني القي الأمكيك الأوحد الى اللالم وااصي في منيقتنا – ابر حكب الخليج لى او يع اافا يات (اليرلام) مع كائيل لى الأزمي اليبنيي لى الصكاع الانتباا (اليلق ) والفتوى في اال الوطا لى اليرليي الصاوي واء كانب اليرليي الع تحكر الوطا أو اليرليي الع تحكر ال قفك ثم أزمي ال قفك أنفيرنر وما ميننر ال قفك (اللتامك) ..يتجوي سمد الد اللا . في ملض القصائد نجد أر اللااك تلص القصيدي كاملي للالجي هر ما هذه الهبوم ولكنه فى ملظر القصائد ةيرع لللا ي مك أك ك ما هر لميتناوي ك داس مننا فى يا واحد. وفى صائد مليننا نجد كل هذه الهبوم ملاس .وم اي ذلع اللارز صيدي أحاار اما الد رمه ( 7ص )88التى الدو أ كب لى اليردي الذاايي لللااك .والع تلص لمينا لى ل الأ اي :مأ اي الوطا .ومأ اي اللااك : الأرض اللي بدونها التواريخ تختلم دايبة فى أرابيِ ا تلم ..
وهبت لم الحيا ..كشفت لمكلم المستور ما عادتشى خايفم الحرب ولا الايدز ولا الفيضا ولا خايفم مجاعة القمح ولا الِلِال ولا شايلة هم الموص ..دخلت من وس أبواب الملكوص وأنت لوحدك واقف فى الجر ا روص .. زى خيال الضلم المسخوط .. مشغول بالحرف الموصول .. مش عارف إ العلة سببها العقلم المعتلم ..الخ وهذه الأ اي تمتد لى صائد أاكى ك دي (رانع 288 176 144 134 129وغدها) .واللااك فى رصده للأزمي اا واى وا و وحيرا صا يدلملانه لى اني وا اي للبيرتولك اننا وفى الحقيقي أر اللااك لا يلفى أحداس ما هذه اليرتوليي لمليس اللدو الخارن أو اليرليي ه الداني لماير مل ر ال قفك الييراريك وما ميننر اللااك نفيره مو ع اني فى أك ك ما صيدي .وما أجمل وأ الااترالمات وله فى صيدي ما شاطك الحوا يب. غنيت لم ر ف ق ر ماهولم حو تهت بو الحلم والأوهام رضيت يكو فعلم خ يم قولم رجعت للخلف ونكرص الفرح قدام. أما أك ك القصائد صد اس وصكاحي لمن القصيدي الأادي فى الكتاب والع تحبل انوار لر الي لى الحابل يقوي لمينا: باين إنم مش باين ..غيم ..ولا مو؟ مش ممكن القول مش هاين شكلم عاجِ مقطوع الحيلم ..متباين.
مارضعتش من بِ النيلم – النيلم ما راوعتش سلطا الشعر ف مملكة الليلم .. بتماين ما شكمتش فى براري الحِ جموح الخيلم ولا رعشت قلبم عند غروب الشمس المواويلم القمح عويلم ..والتوص خاين وكريم الدولة مش التبو الملح قليلم والعيش ما خمرش قلبم مسروق منم ع العرش. الداير اكتملت سبلا الدايم مش عايم فوق وش آلميم غير الريم والقش ولذلم حا غطس في النيلم ..إياك ..عنى ما تدورش لغاية ما أرهر قلبي من ذنبم وأتعِى بذنبي .. ورغر أر اللااك فى ك د ما القصائد يلدو منبوماس وحايناس لى حد اليأس لينتج نصوصاس ما أجمل نصوصه التى تلص لمينا لنفيره وااطفته وغنائيته التى ك داس ما غامب اا شلكه اليرامق (رانع الى ليل ال اي صيدي فى ر ء لمكج لمو ه ص..78 و صيدي موامي للصك الجنازات ص 96و صيدي آاك ولا الللوكلى ص 110وغدها) لمإر اللااك لا يترك نفيره نهلاس لهذا اليأس وييرتييع أر يلتقط ايط الأمل ما مك هذا الككام وايط الأمل هذا هو ائباس فى اللل . يقوي فى آاك صيدي لر الي لى الحابل ملد القيع الذي لق ذككه والذي يتباو لميه أر اللكلي الأ ا يي التى يلاو مننا الحاب ه ادم الإحيراس منلض اللل اللبيق الدلمك والذي لا يدركه لا الللكاء (والفنانك) : استني الفيضا المتكتف
فى ررحة ايِيس المنهانم وجرانيت الجهلم الشعبي يمكن أشوفم تاني ..رال ويا رمي ومتطهر بعرق ايِوريس من خطوة ست والأعيب المنتفعو ..الخ وهو نفس الأمك الذي نجده فى نهايي صيدي لآاك ولا الللوكلىل وغدها ما القصائد غد أر اللل فى هذه القصائد ليس هو الللار الأنوف الذي ااتدنا أر نيربله ونك ه ور لالي وا اي أو مكنليي تد ي و نما هو مجبل ريي الوطا منذ اند الفكااني حتى الآر كبا هو وا و فى صيدي لما صلاي فى كنييري كليوميكيل مدءاس ما انوانها الداي .ورغر أر اللل يلدو ك داس فى القصائد أ كب لى الفلاحك والكي والقكيي ويلتلد اا الديني لى حد هجائنا (رانع ص 19م لاس) لا أر القكيي والكي اند سمد ه كيي الفقكاء واوكومك واكبا أعيتنر ائباس فى أنهر حاملوا اكاث الوطا ومنتجوه الأ ا يور وأر لهر الحق فى حيااه حياي نيرانيي. والى هذا الناو ينجو سمد الد اللا فى أر يتجاوز مو الكصد اوايد أو اليرنتبنتالى لأزمي الإنيرار اللك اللاصك لى امتلاك ايط الأمل والحل لمنو يدرك أر الجذر اللبيق هو فى انفصاي ال ق (والحاب) اا شلله للنى اللبيق للانفصاي وليس لمقط فى البار ات وهذا الجذر هو ذااه الجار القا ر الى تجاوز اللكلي ذا تحقق نفيه. واللااك لا ييكح هذا الحل الى نحو شلاري كبا لق أر رأينا فى القصائد مل نه ييكحه ابر صياغي شلكيي جميلي اقدم ه ذاتها كتاقق لهذا الحل أي أنه هو ذااه يتاوي لى لاح يجيرد فى ملاته أمناء هذا الوطا ويحبل ليس لمقط عومنر اللبوميي و نما يبنر الإنيرانيي والجباليي والع أح أر أسمينا اا ي لتتوى شكلل هر .ولا شع أر و يلي اللااك أي اللاميي الصكيي ايرااده الى تحقيق هذا التواصل غد أر ثمي اصوصيي فى ااميي سمد الد اللا ه أنها تحاوي أر اتخلص ما التونه الفصيو (الفككي) الذي يحكر اد اسكلداس ما شلكائنا ويتر هذا ابر التلبق فى اكاث هذه اللاميي ألمقيا ورأ ياس بملنى أر اللااك هنا يحاوي أر يلبق وايه متاريي اللاميي وطلقاتها التراكبي ابر التاريي م لبا يحاوي أر يتلبق فى التلكف الى الا تلباي الحياتي اليوم لهذه اللصي وااصي فى القكى والأحياء الللليي. ولا شع أر اللبو اللبيق والأك ك افاءس (ولكا أك ك ةداس) الذي يكمط شلك سمد الد اللا للاميي الصكيي هو مو يقى شلكه التى اتصل ااصالاس حميباس ملناصك الإيقاع فى اللاميي الصكيي. لمكغر أر سمد الد اللا يلتبد شكل لالللك الحكل شكلاس أ ا يا فى ملظر أاباله بحييخ يتلامل مع الوزر والقالميي بحكيي كلدي فى اد التفليلات فى كل يك ويترك القالميي أو ختي ا حير الدلالي لمإر أوزار سمد فى الصال ه أوزار كيلي ما
التركي اللتا للصي الحياي وأ صد هنا الااتبا الصال الى افليلي (ميرتفللا) وما يقترب مننا والع اقوم أ ا اس للظر الأوزار الانليي .أما القالميي لمن أك ك و وحاس مل ر ك داس ما صائد هذا الكتاب ال ا ةت ل تماماس للأشكاي الانليي ما القالميي مكل اكاةنا الاااك لك المي والحكبي ويباي لينا سمد (كبا فى ملظر صائد الديوار) اليرخكيي والتنكر. وما اللبو الأاد ندرك القانور الذي يتلامل مه سمد الد اللا مع اللاميي ومكوناتها واكاةنا لمنو يتصل ا ااصالاس حميباس ولكنه لا ييرتيرلر لها مقدر ما يحاوي افجد هذه الإمكانيات واو يفنا فى نيرقه الخاص التاكيبا ابر اقنيي أ ا يي ائبي ه التنكر واليرخكيي لماتى فى الأشكاي الانليي (التى د اتاكر لمينا القالميي أحياناس تحكباس اراس للنى أو التب حككي نمو القصيدي لالياس) نجد أر اللااك ييرتفيد ما اللكل الانل لتتواصل مه مع الناس مبايفاس ليه تهكبيته التى اؤ ى اواصلاس تحكيباياس وليس مجك الا تتناس كباكار الحاي اند الانالك التقليديا. وهذا القانور هو ذات القانور الذي يحكر الا ي سمد لكموز والمجازات والأم اي الللليي ومختل مكونات اكاث اللاميي الصكيي .انظك م لاس هذا النبوذج ما صيدي لزيحوا الهديم القديمل التى ينتقد لمينا ال قفك البرريا ائباس وأمداس لمياوي هذا لى مجبواي ما الكموز التى التبد الى أم اي شلليي توري ومبااف لينا لتؤ ى و يفتنا الفنيي والدلاليي: شجر الغرام عطشا نفض ورقم باش ابن آدم فى شريف عرقم واللي حلف ع النعمة وسرقها فى ساعة الجد خطى الحد وحرقها جاي تاني يحلف زور بأنم سليم العامشة تحلى مادمت تعشقها وصعب تعع فى خانة المعليم قلبى عليكم يا صبايا أولاد سوق الحعوة جبر ..رب مو ي دقها القطة هبلم وعاشقة خناقها
والنخلة فاتها موسم التقليم لمف هذا القيع القصد ةيري أم اي ااميي لا القى كبا ه حياتها اليوميي و نما تحور ما حييخ اكويننا وما حييخ و يفتنا. لمب لاس ال ل لالقط ما يحلش لا انا هل يتاوي لى : القيه هلله وااشقه انا نا لميبااف لينا نوع ما التفيرد وهو نها افلل ذلع ميرل الهلل لميصلو ال ل هنا مكلمو اس وليس أمكاس ميرلباس مه كبا هو الحاي فى صيصته الأصليي وهذه الو يفي الجديدي منا لي تماماس للندف الذي صده اللااك فى هذه القصيدي وهو التنكر الى البرريا ما ا الجو رغر نهر – لهللنر – لا يلكلمور أنهر تنقور أنفيرنر ميد اليرليي التى يبررور ونو ها. ونفس هذا النيق فى التلامل نجده فى صوري ما صيدي لنلر و لتلااي ..أي نلرل يقوي : لإنى يا أهلم الخير على رول المدى .. جاي من بعد كا فيها فعحو زما .. قالوا لي أمشى ميت سنم ولا تخطى فى الحرام قنا. هنا ا تخدام ااص للب ل الللس لأملى ني ولا يى نال الذي يلدو افيرده اللائع هو الحييي والحذر اللالغ لمينبا ليصلا لى حد ادم الصامكي والجق .ولكا اللااك هنا يصد اككي ال ل لميلالغ فى اليرني لتصلو (مائي) ولكنه يباي (فى الحكام) لتصلو هذه اللالصي واى ملالصي فى اد اليرنك مقلولي وحتبيي حييخ أنع لا اقترب ما القنا الحكام حتى لو ملد متات اليرنك و ليلع أ ر مفنوم الحكام هنا كقيبي شلليي هو أو ع وأك ك القيداس ما مجك لالحدو ل الدينيي. هذه الإ المي الى هذا ال ل تحوي اليرلس فى التراث الللس الى يجا ومقلوي أولاس ثم تجلل و يفي ال ل منا لي لليريا الذي يو ع لميه وهو القصيدي التى يتنكر لمينا اللااك الى اليرلليي التى نليلنا والفكو ي اليه هو الآاك والع اتب ل فى وي نلر ائباس. ذا النيق فى التلامل مع اللاميي واكاةنا يقدم سمد الد اللا اللديل لا لمككياس لمقط و نما لمنياس أ ا اس لمنو يتواصل كبا يداو مع اللل ابر لصته ولكنه لا يتواصل ميرتيرلباس ولا اا لاس و نما هو اواصل الواا واللارف والفنار الذي يتصارع مع هذا اللل ومع لصته و يبه الجباليي لمينفى ما لمينا ما ادر و ل لا متجاهله وغض اللصك انه والاكتفاء لتلامل مع
الإيجا لميه كبا يفلل ملظر ال قفك الوطنيك و نما لهجوم الى هذا اليرلس ذااه والصكاع مله لتفجد طا ااه الإيجاميي ما االه وليس لمك اس اليه ما الخارج. وااتقد ار هذا اللديل – الذي حكصب الى مكازه والتركيا اليه حتى و ر نار ذلع الى اللالجي الفنيي للللك – هو اللديل الحقيق لنا جميلاس .فى الفا وفى اليريا ي .ذا أر نا أر نيرتبك فى الحياي حقاس.
أحمد زرزور قراءة – شهادة نص سمير عبد الباقي كعادته لا يرفع حجراً واحداً فقط ! لأر لق نواس ليداس بجوار الدلمأي للأطفاي والاوني هذا هو اللي الحقيق الكلميع فى حياي الإنيرارل (مدنا) ()1 هذا لبالط هو ما نذر سمد الد اللا شلكه له لمبنذ طفولي افتا الى اللالم ما موامي اللكلمي الأولى ابر أشلاره البتلي للأطفاي والع كانب اّكمب الى لبى الكيف الكيرور كل صلاح فى مجلي سمد وتمنامد الك د ما الأمل والفكح الصائلك منذ الع الومباات الإمداايي الخاوني فى الذاككي وأنا أايلع حقاس الى الحياي متوةلاس واةقاس انيداس ولم لا و د آزرامد صائد سمد الد اللا الدهلي مليراطتنا ومكحنا وابقنا وطفولتنا الذكيي التفتاي ال الوا ع الوصولي لأ يوري اولقي فى ألمق الخيلي الع القصائد اليرتولي اا تحكيع الللك الكاما لد ّى أنا ذلع اليفل القكوي الخجوي الذي لا متلي له لاّ هكومه الجبيل لى لمكح شلك سمد الد اللا الذي ا تبك الاميس هاميس مل وأ ا يي فى كيا الكوح هذا الللك الأاوي الصديق الللر الذي أنتللنى ما ننامي الليش الانتباا اولط ليبالمد ال ّى رأس لطكيق الكناء الصا ل وياله ما طكيق! ذلع الللك – اللي هو ما ةيا سمد الد اللا مخلصاس لك الته مؤمناس مباكوري الإنيرار – الإنيرار صانلاس ما الكلبي الااس وميتاس ووطناس حداةي ه اياب الناس لا النخلي اقيداه ه القاومي اللك ي حينا والتنكبي حيناس آاك وهو يواصل لالي الللكاء اللباويك الذيا صدروا اا مجالهر الحيوي (اللل ) لمتلكلب لصتنر ما أ يم التجكمي الحيي لا التصور وهكذا نجد أنفيرنا أمام نماذج حيي واايي صا ي الفاع ملذا ا اليوم الذي يؤر فى ذات اللاظي لللذاب الجباا هكذا كار مدم التونير والنديم لمؤا حدا صلاح ناهك أولتع اللباويور الذيا ناء شلكهر لنقداس للايايل ملكوطاس مقانو الللكي والجباي الللكيل هذا الللك الذي ليجد لميه روح ننيرنا الللكى اليرلوار واليرند الى مّك الدهك ولكا وي اليرلوار واليرند وف اتنا مع مدى دري الللك الى نقد الحياي هذه القدري التى اتنا مدورها مع مدى امتياز الللك الذي ينقل لينا هذا النقد ومع مدى لامته وصد هل ()1
\"الشعر للمبتلو العاشقو – الورن والعاشقو للشعر أهلم وسكن وبحق من صدفم ..فن وهم – جمعّنا الأمر يا آهلم الهوى والفن ما بيخعش لو حط ع الدنيا ليلم وزما مالوش معنى جعلم قلوب البشر مكوية باللعنة بو زحمة السوق ،وهمم اللقمة والشغال ماهيش معنا خوفها يفِّعنا أحِانها تجمعنا فإحنا معاها وبها يحلّو إبداعنا .. لأننا المضروبو بالشعر اجمعنا مهما الغباء ..الجهالة ..غلم لوعّنا عن دهشة الفرحة بالإنسا إذ الأورا تسمعنا ..ما نستغناش ! ()2 هذا الللك اللباّو الذي ييرتلنر الحكاك الجباهدي ااصي ذلع الحكاك البتد فى نيري الذاككي اللليدي حييخ شكلّب مفك اتها (أي مفك ات ذاككاه) مناءه الكوح وذلع التن الأ ا الذي تهيأ – ملد ذلع – لا تراح رىياه اللاملي ايدولونيا وانتبااياس وما ثم اتاد الكىيا للصي لا انفصام ولا از وانيي اللصي هنا لييرب حاملي ألمكار كبا فى القصائد القالماي الى الوا ع اند لشلكاء التصّور النخلوىل هنا نص تجكمي تجا لب لميه الكىيا للصي لمصلدا ملاس لينلض النص لحيوات الباا ّني الصاالي اللفيي لمنبيرع لكائاي ونلر اللبس ونلصك الكوح هكذا ه صيدي سمد الد اللا أغنيي الحقوي والتراب و يوح الصي القصو ي ليريوع أول اليرتندلمي لمجد اليق مه أر يحتل مو له لوانني لاحتلالات ..احتلالاتل اليري
والباياع والوحلي أغنيي اليدنا لى اليناميع حييخ اتألق اللدينيات الأولى النيريي هنا ييرتبد النصك لنوهكيتهل مليداس اا المجانيي ألم نقل نه نص الصلار ؟!.. لصي لمكيدي رغر اا يتنا مل ر اا يتّنا ..شللويتنا ه ك هذه الفكا ي والت ّبيا لصي لا ةكا للااك غد اباوي اكتلاف لمخامتنا الوا ايل وللل هذا هو أهر ما يتبيا مه سمد الد اللا مك شلكاء نيله ذ ل ّبا نجد هذا الاار ما الفك ات شديدي الصكيي ملصي الفصاحي اليوميي لصي يقتنصنا اللااك بمناري ما حقل الكلام الحبير لمنو واحد ما أليرنته نه ليس شااكاس لجبااي مل هو – فى التقيير الصد – شااك لمال الجبااي اكك وابر صكاانا اانق والتبس أحلامنا طفولته ..طفولتنا صلو ه – صلو ها وهكذا ... \"لماكنّا فى الجر عيال كا ضي نجوم السما فوق سطح بيوتنا بيرسمنا عفاريت حواديت وخيال تنادينا بأسامينا تخايلنا ،تلعب بينا \"()3 وهو يؤنيرا اليليلي لملا يقترح ايا س ةقالمياس لمليرفياس لمنو لا يفلل أك ك سا يفلله الناس الذيا أنصتنا الى حواراتهر اللفويي مع اللناصك ما حولهر اذكك الآر أر امى كانب ايرتبتع ملتا ا الحا ليك اللتاء اللني ولكياح الخبا ك وكأنها تحا ث حدى ناراتها لمف القكيي وحدي كونيي ابا ها الإنيرار والصي وما ميننبا لهذا ما اليليل أر يلتقط اللااك شفكي هذا الخياب – اللداهي فى حيلي راي لينقلنا – ميرلا ي والقائيي – الى اياب الكاها اللوه الفانع ليو ا لمينا الا تنفار والونع لمنبارس حكا تنا للفكح – الحلر ويو ا حباورنا النقدي للبفك ات جميلنا أمس واليوم وغداس.. لكا القمر البدر – هعل مم وص زيينا عيلم أشبم ما يكو بينا مقروض ونحيلم /متعاص بهباب الفر ،لكن راهر متدرمغ علة ورو ..وجميلم /يشب معانا ويكبر / يّورق بشنو /
ع الجميِة يع ّسلم تو /يحمّر ف بلح النخلم ينسلم فى التيلم \".. واندما الكض أحد يا ات اياب الوحدي الكونيي للاغتياي اغتيلب كل الفك ات طفولي ومجتبلاس ووطناس: ايفتنا اليرع النداهي الكز الّكحاي /هجب مينا الأزمني أحصني أشكاي ألوار /أالدلب الأ واي /انلكيرب مينا الأحواي والقيربي /لكنه القبك الّكحاي الوحدا ما زاي الى حاي /الى روس النخل اللالي ملنو /الى اليريو ميوت الخك اني مخنو / ميركو مننا زى الأيام /نا حوا يب الأطفاي /متككمش لمو اللواب تار مك ار ااي /فى هّو الجكر /زى لاللّول الل متقكلمص فى ركا مبالر /اتيروي مه لق اللقكي اللا ك /ورغي الصد ي الفااك )5( .. كتامي تجدي الا لحا ك تماج اليريورى لو ائلى لتليد للللك ااتلاره كادس و مل كبكشد للكوح وم د لكانلي الذات كبلكلمي وحلر فى آر أنه نص مفتوح اللينك ييرتنيق التفاصيل تماماسكأي شلك ينتب للاظته التارتيي والانتباايي شلك له كامي للاب – الكائى مه ما الجديي والكصاني والقوي نصبته املد ما مجك التنكر نظكاه لى الحياي واللالم اتبيا لانيلا والفيني والك ي ملاور ومتدلمق للجا الكاما فى الأشياء اللجا الكاما فى اليليلي الإنيرانيي وفى غد اليليلي الإنيرانيي كذلع نص طويل الذاككي يكصد وييرتكنه ما اه ولمدي ما حوله يكى الللك فى كل شئ .مل يكى الكتامي مكل ميرتوياتها :أغنيي زنلاس نصاس ملابياس ولذا لمنو يليد الااتلار – ملجااي – للخياب الانل الذي ينظك ليه الك دور ما ملدا اللاميي كنص كلا يك مدائ ينتب لكحلي أ ل واياس وةقالمي وايوراس لمككياس وجمالياس ..ها هو يلانه – الانل – مكىى ملكلميي و يا يي اذككنا للياءات الأولى للدم والنديم هكذا هو سمد الد اللا سيركاس منصه (الى ااتلاف وانوع ميرتويااه) لينله ويحذر وييرخك لمكأنه ينتاع لنفيره حداةي ااصي تحقق له ولنا – الكحامي والحكيي ولميا لجباليات الانل مؤمناس مدةومي وره فى أزمني كتامته ..لا حداةي الانكفاء الى الجيرد مختالاس فى لننيرويتهل الكتامي الدااليي – الدااليي و د ابرأت ما تيينا الإنيرا والانتباا لتصنع االاس متخيلاس موازياس .. الانل هنا يلو نيي ليبار كوراه الانتباايي لمف مكحلي الترانع والانتكاس ما يصاو اياب الانل الللس كنا وس لونومي صايارل ييرتبد شكايّته ما الناس اللا يك الذيا و لوا مك كفى الكحى :أحلامنر الليرييي واالي النخلي حكاماس وم قفك لينتن منا الياف الى هاةيكاملي حييخ ايرو الكطاني والتفيري سا يدلمع لى الايد ما الصكمي والوت الد اياب الانل اللتا ةتلع وي اللداهي فى زما ياانا و د جمع مك اقاليده الفنيي الصارمي وايويلنا لا تيلاب الترانيديا الإنيرانيي الجديدي لي لب شااكنا هنا صلاحيي هذه الكتامي الللليي مل وشكايتنا القترني شكطاس مدراما اليرقو .الانتباا :
\"كلام اكب اديم الفنوميي /مينباو ما ليرار ادم الهويي /بحار الصبر ألمنتنا اوامك و ا أ لامه مصكوزي فى اينيه /كيب حتى أالنيب والجنل نلبه /ياريتنى ما كار اكلمب الأبجديي /ي ناس مكوشه و لا مي لما /مؤامكي واللا متقاولك اليّا ..ل ()6 والكناي الجوف الذيا يصنلور اكانيديا الخل وهو لانل اياب البابد الجبل يوانه أو يفباو مظاهك الاي ويتنكر تماماسكبا لملل مدم والنديم : لياولا يا أمو الو ط اليراي /يا لق راي يحق لع فى زمار ااي /اقللنا موايع /ةقالمي يه مالهاش لازمه /حنا فى أزمي مق الكتاب واللا الجامي /لو اات أهديع /امكم مع اللليي الاشيي /اش الحاشيي /غبيله ياحي وغاشيي /ر ص وماازيع ..ل ()7 والانل يتامع راصداس تيات التلّور والنفا والانتنازيي اند ما يلنينر اللااك ميرلااس نكوميي الناس انه حارس الحقيقي الأمك الحقيقي كبا يكاها فى صياغي اننل ما اللك الللس اليوم ملااداس در الإمكار ميننا ومك آليات التلكيل اللصوي الفصيو نه شااك ر مي نديد حكايااه انتب هذه الكي لى و ائليي حيي : صاصو بد القللي يا شااك اليراكك /يا واك ر مي الامل فى الأزمي والانق /وهلتنا اللبك ما ألتش حقو ع لميه /طبلب يا ا واك ا غكا ا وااك تق /أصلو ر يق الصنا ميلكك الكايقك /والل رماه الهوى فى نفيره متخند /لمانلدها لحق متجامل مصبتع مك /ياما طاي كاانا وصوت اللاشقك أصد /حنا الل ما اونا هوناّ ياما ع الخاينك /والل ر مذلته ع الته البر ! ()8 يؤما سمد الد اللا أر الكتامي لماع اا النفس فى شكل هجوم هجوم د اللاملنى ( )9لكنه لا ينيفى االه لداد اشد انفاس لى الخارج لمقد و ّحد االه بخارنه تماماس لتصي التفاصيل اللخصيي التى الكل ملالم اكييته الكوحيي سا و ر النص ليلا يي واللبوميي لكا رصيده اللصوي الفمد اليرتداى ما لغلايل التلامد الللليي الق ّاه أنقذ هذه الكتامي ما ايا ا التجكيدي وحفا لللااك حباوره الخاص لمنو ي لب لنا أنه ا ر الى شاا الكلام اليوم (مفجانته والونته) والارافاع مه الى الفق الللكيي ومل للل هذه القدري ه أهر ما ةيّا شااكنا. و د آةك أر التاق كتامته ملاشكي للفاهى ملكلمياس وجمالياس فى آر فى حك اتجه الآاكور الى الالتاا ميريا ات ال قافي الكسم لملر ييرتييلوا الإلملات ما لباي حباورها اللكفي والجبالي سا أنتج نصاس منليكاس الى ذااه ..وهو ما ي د ؤاي الحداةي اند شلكاء اللاميي وأ ا أر حداةي اللاميي الكض الآر لأز نامع اا غياب حككي نقديي لللك اللاميي ااصي سا نلل
ياااس كلداس ما شلكائنا يلتاقور يركاس بمفنوم حداةي شلك الفصاى نا ك اصوصيي اياب شلك اللاميي الوصوي بخياب الناس مكصيده ال قافي التنبيلى التاع لنجد أنفيرنا أما نص ملفق منفصر لا هو حالما الى أنكوميته ولا هو انتقل كليي لى اليريا الآاك ..ألأنكوميي الأاكى ..ليلور هر الذيا اكلموا شفكي الحداةي الخاصي بإمداانر اللام لميوروا نصنر اال يا ايامه اللكفي والجبالي ناهك وحدا والأمنو ى وحجاب ختي سمد الد اللا ليواصل انتنا ه وانواه فى آر صايو أر التنوع يا ااه الكتاميي ما مك الللك والانل والكتامي للأطفاي واليركح والكتامي للاميي والفصاى وطا ته الإمداايي الصنيي والصايكي كل هذا د ييرتنلع الك د ما ميراحات اليرل لللكوف الى طكح مقترحه الجبالي بجند أ ّ منفلتاس ما وطأي م دات الكتامي التى لا انتن لكنه لم يتور – .حتى الآر – فى ا تلاري حداةي الفصاى وأحتفا لن ّصه منقائه النوا وهو يفانتنا مك حك وآاك بمبار ي جماليي صايو أنها افويي ولييرب نتاج ذهاب لى الحداةي لكا ألييرب اللفويي الفنيي شك. البرااي الواايي ؟! لوما زلب بخد ..ا شو ه يا حج /فى االم مقيروم ميقيرر ..اللالم وج /فى نار الخداي البر انه ..رني وأاكج /ملو فى نكوح و لا أ لم ..أو حتى احتجل ()9 هكذا يتلاا اللااك لقوافي وكأنها مار اكج ما القبقر مييع ليريّده فى صياغات جملب مك الجدي واليكالمي هنا لتارلميل أيبااس شليني بماارلمات شلكاء الفصاى مل ار اوارلمي هنا ناءت متيرقي مع انيرجام التلكيل الجبالي الدلالي فى آر ولييرب لللي ا تلكا يي مقابي (مقيروم ميقيرر – ونّي وأاكج – ملو فى نكوح او حتى احت ّج !) ر شلك اللاميي وهو ييرتند الى شكايي الكاكا – اللداهي – اليناميع الأولى ةتلع الك د ما مكانيات التادييخ الخاصي مه وشااك اللامي ييرتييع ار ييكح لنا ليس لمقط رىيا حداةته النوايي ولكا أيبااس رىيا حداةتنا الإمداايي الصكيي التبياي لمنو اما شكا وحمير للصي وحكاك الناس هو اللدائ والتاباك. لولل ّل سمد الد اللا ماار ذاككاه لصور واللاهد والأحداث د ا تياع أر يجللنا نميرع بخيو .أولى مع رلما ه مباكمي شلكيي لخل كل ما هو مقنا ومفكوه منه لفاس واكبر ما اللصي واملد ما ثم لمنو – وهر مياللور لتبك الينا حتى لا اقص ما أنناي تحليقنر والأمك مكهور لحذ ما الإلملات والانقبااض فى الاوغار والارادا نيي الناري التكنيكيي كفيلي ليرييكي اللكلمي ذاتها و يلي لليرييكي واليرييكي ه طكيق القوي التى تصّد امتكار لصي لمو اللصي اتيرع لكىيا لمو الكىيي ..هذا هو الهدفل ()10
هوامش : ( )1ماتيو أرنولد :دراسة الشعر (مقالاص فى النقد) ترجمة على جمال الو عِص – الدار الم رية للتأليف والتجمة – القاهرة .1966 ( )2سمير عبد الباقي – الموعودين. ( )3سمير عبد الباقي – قمر لخارر العيال. ( )4سمير عبد الباقي – قمر لخارر العيال. ( )5سمير عبد الباقي – قمر لخارر العيال. ( ) 6سمير عبد الباقي – التبن عايم ..التبر يغرق. ( )7سمير عبد الباقي – ثقافة الوسط السايب. ( )8سمير عبد الباقي – الشغلم فى الأزرق. ( )9سمير عبد الباقي –كالطير يتقلج. ( )10جمال جمعم – بياني وحدي – مجلةكلماص – البلرين – العدد .1994 – 19/18 .ييركى اللاب هذا ما يريده الوطن /الشعر /الحياة عن سمير عبد الباقي أبن ميت (ألف) سلسيل
()1 ماكانش سكا أكور غد الل أنا كنته /وماكانش سكا أاور ايلع /وأنا ته /لكنى صل شويه ع التيويع /وع التلديل /ماليش حمايي وى نفير /ولما جميل /و دري ع الصبر /و نااي بحا ليل /لملا اككهيمد الى وي الل أنا ككهته /يلند ال ّى النيل /لو تجبريمد ح أموت /وأنا مى فى ر لته /وار انككيمد /ح يكفيمد الل أنا لته /و ذا اذككيمد راح أنكك /الب تيل. د يلج القارو حك يكا أ دم لهذه الكلبات منفس الدال الذي دم مه سمد الد اللا لديوانه لكنه يوالمقمد حك أ كر أنمد لم أند اقدةاس لا أريد وله اا شااكي اولوب لي – منذ ما يايد اا أرملي آلاف ني – اداس ما حدي ه هو نفيره فى هذه القصيدي الأم النص الدال الى االه كله الللكي والإنيرا كبا أ ك وأاترف – أنا الو ع أالاه وأ ناه – أنمد ذا الدال الذي لم يكض القلر ميرواه الجأ الى نوع ما ذلع الذي ييربيه النقا الجد ما تدة النلبي لتناص لما تولى الى نص ليربد الد اللا لأ بنه مل لأصدر مه كلبع النيرومي لي اا شلكه الذي هو ..والذي ةكا مع شئ ما التأمل اودو الآر أر يكور هو أنا ..اى ر هذا الللك الجبيل ةكا منذ اليوم أر يكور لي ..ناءاس ما صدورتي وملبااس سا أايش ولملذي سا أ دم ما رىى نديدي للاما الآتي ..لماللااك الح هو الذي يحبل فى لصته كل ما نا ت مه اليرلالي ما أصيل ونليل وجميل ..وها هو سمد الد اللا يقدم فى صائده نيريجاس نديداس ولمكيداس ومتبيااس ما كل ما نا ت مه اليرلالي اللااكي ما لملاحى مصك اللكلماء منذ ميرجل (كتاب الواى) و ور (اانااور) الوحدي وشكاوى لملاح هنا يا الفصيو ومواويل الللا الى شواطئ الننك اللظير ولمكواه كلنا الخباكاء والحبكاء والليبااء والد ا النديم ومدم التونير و للنا اما ليبه (الد نليي) الذي هو ليب أيبااس يدنا ومولانا و مامنا اللارف لوطا صاح الفبايلي الليي يو اللكييرنى مؤل أاظر وةيقي أ ميي اا أحلع اصور التاريي الصكي (البلوك ) وهو كتاب (ها القاوف فى شكح صيدي أبى شا وف) وملدهر لمؤا حدا اما مصك اللكك القا م ما لالي اكميي مناءي ليقوى منيااه بخصومي الصكيا النيل الح ..ما هذه اليرلالي نتب ملد سمد الد اللا ومله أنصلو لملاس وياس فى نفس المجكى الللكي الذي يج أر يكور نداس وحصناس و وراس يحبى المجكى الأصل للننك الإنيرا الحبير ما لملاحى مصك وابالها وم قفينا النا لك.. * ما هنا كار الانتباء للوطا هو التيبي الأ اس ..التى اقوم الينا أابدي اللباري الللكيي الباخبي للللك الوا ل ولللك سمد الد اللا الذي هو واحد صايو و وى ما شلكائه يلكف نيداس أر الانتباء للوطا هو انتباء لممد للوا ليي التى ه اكس جمالي لهذا الذي يلكف نا ه الحقيقيور لانتيراب له منبا كلفنر هذا ما مجاهدي أو مكامدي أو صبر اا اللااك لايكيد ما وطنه وى ا ل القليل مع أنه يلييه أك ك الك د ا ّبكه كله و ته كله ويكاعا هو ملك اللظر للوطا شيتاس ميريياس نداس :
ماليش حمايي وى نفير /ولما جميل /و دري الى الصبر /و نااي بحا ليل . نه لا يكيد ما الوطا اولوب مصك شيتاس وى أر اقك مونو ه واك ى بمو فه وبما يفك ه اليه ما ةلات الى ملدأ الح لذا نكاه يكنوها ألا اككهه الى اصيد هذا الو ..و لا كار الوت ... لملا اككهيمد الى وي الل أنا ككهته /يلند ال ّى النيل /لو تجبريمد أموت. ويلقى اللاشق الى القه لا يتصد ولا يتاوي لأنه صل (الى التيويع) ولا ةكا أر (أكور غد الل أنا كنته) ..يلقى اللاشق مصّكماس حتى لو أنككاه اولومي ملد أر دم لها ما ةلع را ياس .. وار انككيمد /لميكفيمد الل أنا لته. وهو مع كل ما تمار ه اولومي ما لاي يللغ حد القيروي والتلذي صاف متيرامو لى أ صى رنات التيرامو نه لمقط ينتظك مننا أر اذككه لخد لملندها وف ينيرى تماماس مل ينكك أنها باب اليه لوت .. و ذا اذككيمد راح أنكك /الب تيل وهذا الانتباء الكا ي فى شلك اللااك يتخذ صوراس و ملا ا رمايي متلد ي الدأ منذ نجاح اللااك فى القلض الى صور اليفولي فى كيي (ميب ليريل – نليي) والع يحتل القبك لمينا مكار الككا لمنو أ كب الأصد اء لى أمناء القوى ولذا نجده اند سمد الد اللا شديد الا تراب منه وما رلمقائه الصصار : كار القبك اللدر هلاي ..ملصوص زيينا /ايل أشله ما يكور مينا /مقكوض ونحيل /االي الذها ..نليل متلاص لاب الفكر لكا طاهك /متدرمغ الي وطك ..وجميل. هذا هو بك الكي الصكي ..كائا نيرا نليل ..يلارك اليفولي أللا ا وسمكها ..ويند لامات ليلنا ..يللننا فى كل ش ء ..الفقك والجباي والينك.. لكا هذا القبك اولوب ..لا يتركه أمناء الديني فى حاله ..لمكبا ااتدوا الى مكاءي القكيي ..نكاهر يلتدور الى جماي القبك حك ييرتصلونهكاليه أو لمكنه فى اليفايوناتهر وألملامنر م ل ايوي الفلاحك التى ايرتخدم فى اليرينبا واليرليرلات. بكك مااا ش يا غييار ونّاس /ايلع مقب أ اوكي فى اللندر /روكي يتلارك ا الليركك /ياه ّر ميب ليريل ونع فى الكأس.
لقد اصدت القكيي ملل الديني لمتصد ملناكل ش ء الناس والكائنات والأشياء : لا الدر كتبب نفس ريفنا /كل اليّرفا كيركت مقا يفنا /لمبااا ش غد أنع تموت الى منل /يالل ا ّصد ك ّل اريفنا. وفى مو ع آاك يقوي اللااك ( :الكي انكك صلو يلله مديني ومات) ()2 وختي (الخوف) صوري شلكيي نديدي فى صائد سمد الد اللا اوف مجيّرر اتاكك مه الأشياء فى الخارج لمت د ملنا حككي الأحياء فى الداال ش ء /رهي ..يندر الى غد الللكاء الحقيقيك أر يقلباوا اليه لميصورهكبا لملل اللااك : طلب ال ّى ااتنا اام الباى /واننتمد اني ونننا الكتي /و بب اايا أ تلك ع الخوف /مكلد الدي /وأ تليذ للبس و ااها /مديب يدي لقيتنى ..ميب ح . لقد نجو اللااك فى اصويك الخوف مصياغي هذه الصوري الجيدي لأنه مصكي لملاح ..رشاب فى وندانه واقله صور (الجا واللفاريب) ما حكايات الجدات أةناء اليفولي وفى هذه الحكايات يتخلص ما رأى اللفكيب منه مقكاءي القكآر أو اءي الكار ولكا اللااك يلدأ طك اللفكيب الذي هاجمه ليلاس (الخوف) مكلد الدي الذي – ر أكله الكنل – امتلأ لله للجااي لمأصلو ا راس الى موانني كالمي الأايار هكذا يلتقد لملاحونا فى ميب ليريل كيي سمد الد اللا وفى المقلير ر لم يكا فى أرض مصككلنا لقد أحيا فى نفيره كلد الدي – الذي لامد ار يكور د آكله ما لل ليايا شجاااس – ثم او ل فى نفس اللاظي مكتاب ر و ليروري التى اصور اللبس فى تمام ماوغنا الى الكور وحك امتلع الخائ نيراري الوانني م ّد يديه لييك اللفكيب لمإذا مه ااوي اليديا ولا يجد ما أاالمه لكنه يبايق الى حقيقته وهى أصل ما الخوف نفيره ..و ذا الكل اكور الصوري الفكيدي للخوف الإنيرا د اكتبلب : مديت إيدي لقيتنى ميت حي. وهنا نجد اككاراس الاس لصوري اليب الح التى رأيناها فى القصيدي الأم ما لل فى وي اللااك : وإذا تنكر راح أنكر /إني عشت قتيلم كبا نجدها اتككر تّبلي مدلالات نديدي فى موا عك دي ما الديوار.
وييرتبك اصويك الخوف متخذاس صوراس راميي متلد ي حييخ يكير الخوف الأشياء حياي لم اكا لها لمتظنك لللااك الى هذا الناو الفنتاوى : أوي مكي أشوف الحييي متتكلر /وأ فلب الأر يي ميتألم /ميفّا وينفض طنقي اوكوم /ميدمدم صواه الكتوم ... /اكلمب ار الخوف مش نيرا .. كل الصور الجائيي اليرامقي صور راميي للخوص – كانب فى الأصل – جما ات لماككنا الخوف بما لمله اللااك لمينا ما وى انفلاليي. و ذا كانب الأشياء د ( نيرنب) حك ميّرنا الخوف لمباذا ةكا أر يحدث للإنيرار حك يناجمه الخوف ؟؟! نه لتأكيد دى أملع ما ةكا لللك ار اكى ..وهو ما لملله اللااك حك نلله كائناس مللاس (غد نيرا ). ()4 و ذا كار (الخوف) د أاذ صوري اللفكيب أو الكائا غد الإنيرا لمإر (الحار) النليل يحتل فى الديوار ميراحي وا لي وهذا طليل فى الللك الصكي ملامي وفى الللك الوا ل الجديد الى ونه الخصوص وهو اند سمد الد اللا حار ابيق ستد الجذور وهو حار له أ لامه اليريا يي والانتباايي : آهك يااقل الفانلي ع الجيرر /ملد اليرنك ما اد تنا /الفاكني القى ز ّى لتنا /والاهك ينيرى حكوف اللور /وملنى الإ ر / ما ندوى الحصوي ملد لموات الأوار ؟! وأي طلر أو لور او ملنى لأي ش ء جميل ملد أر ةقل الجيرر لفوانع وملد أر ( ب اليرنك تنا) فى الكوح ؟ هنا تحبل الكنايات الدلالي ملي لتيرتقك فى النفوس هيني ييردي مك خي ملنا شجناس نليلاس ملو س مذلع الحار النليل الذي يصوره شااك نليل : و لس هذا الل اصكه الحار فى الأ وا /متر غايي الأ ب. لب ر للاار الذي يفكش الى لوحات الديوار أ لامه الوا ليي وها أنا الس ملض هذه الأ لاب ما شلك صاحس: أنا لي ملض حقو الى نفير /وف نفير ملض اللع ما أميرى /وملض حكو /هذا الدى اليقى ملا شقو / كبا طفل شاي ما لملش التبا /كار واده يفكح كل يوم ملكو /تهبوه فى اا النور ملدم اللوف /أصلو ملض الك ميرتلف /ميك ..واقو .
ر لام الوا ع هو أهر الأ لاب الوا ليي التى أ ت الى ايركب هذا الحار النليل والك ي واللفاف الى شلكه .. (هذا الدى اليفى ملا شقو ) و د وند نفيره فى الظلام كيفل شاب لل الأوار كار مواو اس لفكح الدائر التجد لكنه وونه تهام كاذب غد حقيق مل ميرتايل( :اتهبوه فى اّا النور ملدم اللوف) وكانب تجكمي الااتقاي التى نكاها مك صيدي وأاكى فى الديوار اليرل الأهر الذي يق وراء الكيل صور الحار فى شلكه ويدلمع لينا ذا اللجا الإنيرا اللفي : الحار ور ي مفتّاي فى نكوحع /ومصك لمار ي شلكها فى يوحع /كلب لوب اللداك القصايد /الللك زهاي تحب وس و وحع .. فى هذه اليريور الللكيي الأرملي اسم صور الحار وأك كها شفالميي لمالحار – رغر أنّه – ور ي مفتاي فى نكوح اللااك الوطمد او لمبصك الوطا اكوس افك شلكها لمو ونو اللااك كله ( يوحه) ..لذا لمإر شلكه ختي شديد القوي (زهكي) شديد الو وح (تحب وس و وحع). &&&&&&&&&&&&&&&&&&& و لى كور هذه الصوري التى الكلب فى الأميات اليرامقي اقدم مو للااك ما الوا ع وما الحار لمإنها اقدم مو فه ما الفا ورىيته للللك حييخ يج أر يكور اللااك مع الوا ع ملبراس اا حككته والع يج أر نتجه مقوي لى الأمام وأر يكور لاحه فى لمع حككي الوا ع شلكه الجبيل الذي يلبو لمكحاس لتاقق حك هو وا و و وح اللبس. هو ذر حار الأ وياء ما لا يلكلمور الخنوع أو الترانع ولا يصيلنر اليأس وكي ذلع وهو اما (ميب ليرل) اما الع (اليرليرلي) لالأصلييل أو (اليرليراي) البتد فى الا لى أملد مدى فى القوي والتابل والجلد والتوحد ياميرلبك يا أليرني /أنا ندي كار ند النصارى /لل ما مليور ني /واللقل زيني حتى لو كار ما اجك .ه وحدي الصكيك التأصلي فى أاكا نر منذ القدم ما لل نور الأ يار ..أصل اليرلالي وأوي اليرليرلي واحد (أنا ندي كار ند النصارى ما لل مليور ني). وغذا كانب هذه الصوري /الحقيقي التارتيي د ناءت – هكذا – شديدي التك ي ويي الأ اء لنبتنا الدلاليي فى مكانها لمإر اللااك يقدمنا ما الاي انويع نديد لتفبايل الذي يجبع لميه اءات ك دي نورت سماء مصك فى مكاحل رتنا الختلفي لميادث ميننا الا ات راميي تجللنا ا ري الى الليش فى الأصلاب التجد ي الى نهايي الحياي.
أوزوريس ملتمد للايرك لندر /ومارى نكنس لا كنب ألقاه /فى اليّرو يل ّلك لحلاي واللدي /أغنى زيه حتى وأنا اّواف / أ وي صايد اصل اليّرياف /و ب الجاحد /الى نيرر حورس واييرى واما الد ر /واحل بحق الل مااوا لنا لح ّد الآر /اللدي ما نيريناه /مع نه لااد ّى الى غيينا ولا شفناه /وهوكار واد صا واليريو الح ./ هذه ه مصك الوحدي الواحدي الديا الكا ي المجد الدالمع لجيرد الح لى تحقيق اليرتقلل. وهذه ه الوطا الذي يج أر نحله وأر ننا ل فى ليل مقائنا حتى لو و لنا شنداء فى ملاركه .ولأننا نوانه اليوم واحدي ما أايك ملاركنا وهى حكمنا مع الإ لاميك والإرهاب لمإر ملبانا يقع ايي فى اللككي كبا حدث مع اللنيد لمكج لمو ه صديق اللااك ورلميق طفولته وملديااه الذي لمك ته انه اقيريبات اليرتينات لللاب مصك لى ييرار وةك ومع ذلع ل الح ائباس ..ومقى الوطا فى انتبائنبا أحداس .و حنا مازلنا كبا كنا اةنك /جار أنب و لا أنب جك /يّلنا ح ّد اليركك /لييرار ةك ونيرينا اللصبي ف أيد مك ما يومنا وليوم الديا /والأم الفلاّحي اجنب لي موانا رغي اللو /لمكشب لي شالها الباو /و ع البر ير غيى اللوحي /نيربي ميرااك /ندهتنا نصلّى فى سماحي /للا حقو /للللق الل يلاركه الديا . ه الأم ائباس ا ري الى لمّ الل ّبل و اا ي الصائلك لى التوحد فى حباكتها (للا حقو ..للللق الل يلاركه الديا) .و ذا كار أاوه فى مصك د تلته يد الإرهاب لباس وادواناس لمنا هو اللااك ين مللكه شاهكاس يفه د القتلي ميرتنفكاس فى شلله اللظير دراه الى التصدي لهر : لمكناء يالل ح تجارو /وناوي لي اواني ح اصدرو /اللار ما الق وما حلب /و صايد شلكي اينك /لمكش مقصايدى رصيف الجاى /ومدمى الفااك ااو ّى /يا نيل نيّراى /لو الكب م النيل اذكك /ااي ما أمو ننل يكفك / ويفوامد تيل. هو الللك /الوطا لاح اللااك و واه زا ه وزا أمته يكاه لمارشاس نصوصه اصيى ن بانه ملد القتل !! وما ةكا أر ييركب حتى ييرقط شااك اظير ؟ ذروي القدري الفنيي الى ا تنفار غبا الجبااي الللليي د أادائنا ..يصل لينا اللااك واةقاس ما نفيره وما شلله نه يكت شلكاس حقيقياس ا راس الى النفاذ حتى ويداء القلوب وهو لا يكتف لإمداع للوطا مل يح ّبل نفيره ا وي سا يحبل نند اللدع ..نه يحبلنا ا ء نلك مدااه لى املد مدى فى هذا الوطا ..اباايي نديدي نليلي لا يقوم ا لا الفك ار وما أندرهر فى م ل هذا الامار الذي لميه نكى مع اللااك :
كالمي حكوف الأبجديي واليرا ى مقد ه /صا ا و ّلقنا الك ا /ولا حكف راح يقدر يك اليع صدى /لمليل منفيرع غنواع /لو درت ارمو ا لآاك مدى. هذا ما يكيده الوطا /الللك /الحياي ..وها نحا نفلل وليربد الد اللا و كائهكل الح . *** يد ةيس شعر المواطن الصغير نه الواطا الذي اكج ما كيته منذ ما يقكب ما أرملك ااماس لم اندهه نداهي الديني ليبايع لمينا صللكي وشلكا لكنه ناء ليدرس فى ناملتنا الوم لالاراايل ومك يديه افقات ليلي ما ملائك الللك يحلر ر اتبااا ناملنا الصباي مائي ل . لمقد كار الاما زما الأحلام الللكيي واليريا يي ..كانب مصك اليش نوات زهوها القوم اللارم وكار اليكيق يلدو مفتوحاس أمام اليرتبالفك فى مك مصك ليكونوا أئبي ويكةوا أر نر ملد حك ..وكار الللك اذوب حواناه واتلا ى مدااااه وكار كل يوم يتب ّخض اا نديد فى الحياي واليريا ي والإمداع ويلوح وكار الللك الذي ك ما الناس – م لبا ك ب ملظر مقومات الحياي – د آر له أر يلو الى أصاامه الأصلك ليصلو أغنيي شلليي ! لم يكا مصيلو لشلك اللاميي الصكييل د ا تقك ملد ..كانب هناك أشلار لمؤا حدا فى لأحكار وراء القبالارل وصلاح ناهك فى لكلبي لامل وكار مدم اللظير يولى مدااااه شلكاس ون كاس فى صايفي لالجبنورييل ومتات الللكاء التقليديك ته الينر رياح شلك نديد يللك بإنهاء الخصومي مك الللك والحياي .وكار هناك صيو الد الصلور والد الليى حجازي والكات غدهر يبالور للناس الاهر الللكي الجديد ! وكان سمير عبد الباقي واحداً من هؤلاء ..
انحاز منذ اللدايات القدةي لللك الحياي اليوميي ولكىيي الواطا الصصد الذي لا ياار انه ةلع ما الحقائق والاكتلالمات الفككيي والفنيي ما لم يصل غليه أحد او انه اللنر الذي يتادث نيامي اا ومه ..ولكنه يؤما ر رىاه الليرييي والوا اي لا لو ما حكبي لييرب حكبته الخاصي لكننا حكبي ومه التى اباكب بجذورها فى الاما والع أمداب للتراث اللك الللس أاظر صفاااه اندما أنلصل الحكباء والللباء وال قفور لألااي اللفظيي والااكلمات اللكليي واللقر الفككي ..لمافا هؤلاء الواطنور الصصار لتراةنر نلض مدااه و م حيااه ! وكانب نحيازات سمد الد اللا الللكيي د أكدتها ومنذ نوات الللاب اللاكك انحيازه اليريا الييراري الذي لمنبه وارالط مه وحالما اليه كل هذه اليرنوات اليواي حتى زماننا هذا الذي يلدو لميه هذا الانحياز الييراري – فى نظك الللض – وكأنه يتادث ملصي أهل الكن وةارس نباالات اليي الذكك النليل ل ور كيخواهل ! لقد تمكا سمد ما الحفاا الدالمئ الى هذا الانحياز الجذري لأنه ومنذ اللدايات الأولى لم يتلامل مله ككطاني آو انظد أو مناري ااصي اكتر صوت البابد الإنيرا ما أنل مكا يا يي آنيي ..لقد انحاز سمد لو فه اليريا انيلا اس ما رىيي الواطا الصصد – كبا لملل فى الللك – الذي يصل ارالاطه مقير اللدي والحق والخد والجباي والتقدم لى ميرتوى صوفي شلس وهى الوصفي التى اكتلفنا ومه منذ آلاف اليرنك لملنوا حباارتهر وتحبلوا اذا ت رتنر ومازالوا يواصلور ميردتهر رغر كل الانهيارات واللبا ت واكو ات الامار .. لهؤلاء نتبى اللااك لملر يحبل فى طنه غترا س ولا انا بااس مفتللاس مك حكبي الى ما أبى طال وألمكار لينك ولا مك ا تلنا الحيرك ما الى واباايي رنيرتو نيفارا بحيااهكلنا ما أنل الفقكاء .. ولقد در له وهو يقباى نوات اليرجا ( )1964 – 1959أر يقترب أك ك لمأك ك ما شيي هذه اليكيقي ورائدها فى ةقالمتنا الحدي ي اللااك اللظير لمؤا حدا ..كار لمؤا حدا لنيريج وحدهل حير الاكلليه الللاغ القديم وما اانا نحا أننا أكتفينا اتلاره هكذا :نيريج وحده ..لمأافينا أنفيرنا ما التأمل اللبيق فى دى ولحبي هذا النيريج اللظير لملر يكا نيريجاس للاياي مو لنا وماكار أحكانا أر نتللر منه الك د ..لقد ر فى مك يه اكاةه اللك الإ لام مقيبه الكوحيي وال قالميي مللداس منه كل المات أاداء الحياي والتقدم لتنيرجر ايوطه واتكامل مع الإمداع الإنيرا اللظير فى ال قالمات الأاكى ..لقد كار ينيلق ما أر ه ملتااس ا ااشقاس لإمداااتها لا اتاااع نااااه الجوهكيي لأنه – كصوفي حقيق – يتجاوز الأاكاض والتصدات ويلكف ار اليرفك طويل .. لقد اللر – سمد الد اللا – الك د ما لمؤا حدا لكنه كار حكيصاس ألا تلط أورا الواطا الصصد ورا أحد حتى ولو كانب أورا لالأ تاذل لمكاح يواصل طكيقه الخاص رامياس مك اللناصك الللكيي التى ناء ا ما كيته ومك الللك ال وري فى
اللالم وفى ملا نا وكبا اللر ما لمؤا حدا اللر ما شلكاء الإنيرانيي اللظام الذيا اكمينا الى شلكهر لأك ك ما رمع كر : لمدو ا يلوار أرانور حكبب و القائبي الذهليي.. لقد اللر اللااك ما هؤلاء اللظام ايراع مجاي الكىيي الإنيرانيي وارالا .باايا الإنيرار مللبانا وار ليس ثمي نايكي للفكح و ط تيط ما الللااي والظلر و نك الإنيرار ..كبا اللر رالا .الا لحا ك ليرتقلل وار ما يفقد ونه اليوم لا يجد وننه غداس .. ولكنه آةك أر يكالط كل ما اللبه مكىيي الواطا الصصد التى ااتارها منذ اللدايي ..الع الكىيي التى اكلمض الخيار مك الككامي ومك الكغي والحدي مك الندامي وذي الأمل ..لمأيه اللبل ؟ لأنا ليرب غلا مواطا شصد – ميريط الوزايا اظير الخجل ل هذا الواطا الصصد الذي يكمط مك طفولته وطفولي اناصك اليليلي ما حوله لملر اكا هذه اللناصك حتى أك كها ملداسكالقبك لكار القبك مدر – هلاي ..ملصوص ..زينا ايّل أشله ما يكور مينا ..مقكوض ونحيل ..االي الذها نليلل وأنا لا أنوى هنا أر أ تلكض صائد سمد الد اللا لمليس القام مقام را ي نقديي لهذا الللك الك د ..الك د نيده والك د اا يه أيبااس لمبا الليوب التى صاحلب رحلي اللااك اليويلي واليرتبكي لاي اللاوف اا الحذفل وهو اي الى اليرتوى التارت يلو بجذوره لى الكحلي اللفنيي فى الإمداع الللكي الع الكحلي التى كانب التبد الى آليي الذاككي وآليي الإنلا والذي كار التأكيد والتككار ما لوازمنا ..وثمي ل آاك فى رايى لإصكار اللااك الى ا تللا الحذف ما صائده هو رغلي اللااك التأكيد لنفيره ولقكائه وميرتبليه أر الكحلي التى ارمب الأرملك ااماس فى الللك والحياي لم اكا ال اس ولا لض ريو وانه رغر كل الانهيارات والتصدات لمبا زالب الحقائق القدةي فى الللك والحياي صالحي لأيامنا مل ربماكانب الحاني لينا الآر أشد .. هذه الكلبات التى كتلتنا لييرب اقييبا نقديا لللك اللااك وحيرلنا أر اكور شنا ي ما صديق ااصك هذا الللك منذ اللدايات الأولى كبا ااصك هذا اللور ما الللك منذ اللدايي أيبااس .., ولللى أنا وسمد الد اللا انتب لى االم يكاه الآ ك د ما أهل الللك وال قالمي والييرار االاس دةاس ينتب لى ما لل الحداةي لا ما ملدها كبا ينتبور هر ! لمبا زلنا ويلاركنا الللض ما القدماء نكلمض الخياني الوطنيي والوت القاس فى الصنيونيي والتلليي ..ونؤما بحق شللنا فى اللدي والتقدم والا تقلاي وفى حق كل الللوب فى الحكيي والإمداع ..ما زلنا نكلمض القنك والذلي والناني و لام اللتروي والأميي والفيرا واللنك الفككي والفمد ..وأر ما حدث لو كو وكاموي واللو ني والصوماي تصنا وينلكس الينا ..وأر الاشتراكيي لييرب مو ي كالونلات الأمكيكيي اليركيلي حتى ولو انكك لها الذيا غتنوا ميرللنا ما نور الوف ويلتيرك حتى ايالات لنبا الى أر نا !
ما أنل هذا كله يليد شلك سمد الد اللا لبراءي الحياي وغنائيتنا وةلؤ لقدري الى تحبل التاولات اللنيفي ويذكك ائباس ر هناك شلكاس مازاي ا راس الى الدلماع اا الحقيقي والقير الحقيقيي : لعفوك يا ست النور يا رحمة من رفم عيو حاتحور إرمى بياضم يا أمة واختاري .. الكلم منا للهوى مندور العشق مش بالسن ولا الورن بالدين أماتنا عاشوا ع البح والتو إتمرجلوا على فرع جميِة وعود ياسمو أكلوا رغيف المسلمو الحاف إتوحّموا على رميم الجرجاف إشت ّكوا للعدرا ظعم الغرب واشت ّكوا للبدوي من الوالي قليلم العقلم واترحموا على خاتم المرسلو .. وطوبى للبواطنك الصصار وشااكهر اللدع الذي ل امبااس الى نااااه الإنيرانيي ولم اا ه الآلام والخيانات واللواص الهكج لا أشجاناس حايني البق ما ألوار أغنيااه اللجااي ..
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180