Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore Al_Syariah_Tingkatan_5

Al_Syariah_Tingkatan_5

Published by Madzani Nusa, 2021-07-23 08:46:55

Description: Al_Syariah_Tingkatan_5

Search

Read the Text Version

‫ال َم ْع ُلو َمة الإ َضافِ َّية‬ ‫‪ 1‬دية القتل العمد‬ ‫العا ِقلة هم الأقا ِرب ِمن ِج َهة‬ ‫ُم َق َّس َمة على ثلاثة‪ :‬ثلاثون‬ ‫ِمائة ِمن الإبل‬ ‫ال ّدية‬ ‫الأب الذين َي ْش َت ِركون في َد ْفع‬ ‫َج َذ َع ًة وأربعون َخ ِل َف ًة‬ ‫ِح َّق ًة وثلاثون‬ ‫ال ِدية كالإ ْخ َوة والأَ ْع َمام‪ ،‬ف ُي َق َّدم‬ ‫ال ّدية وا ِجبة على الـجاني‬ ‫الحكم‬ ‫الأ ْق َر ُب فالأَ ْق َرب‪.‬‬ ‫ال ّدية ُم َع َّج َلة‬ ‫الوقت‬ ‫ما لها ثلاث سنوات‬ ‫ال ِح َّقة‬ ‫ودخل ْت في الرابعة‬ ‫‪ 2‬دية القتل شبه العمد‬ ‫ما لها أربع سنوات‬ ‫على ثلاثة‪:‬‬ ‫ثملائاثةوِمنن اِحل َّقإ ًبةلوث ُمل َقاثَّسو َمنة‬ ‫ال َج َذ َعة ودخلت في الخامسة‬ ‫َج َذ َع ًة‬ ‫الخلفة الحوا ِمل‬ ‫ال ّدية‬ ‫الحكم‬ ‫بِنْ ُت ما لها سنة ودخلت في‬ ‫وأربعون َخ ِل َف ًة‬ ‫َمخاض الثانية‬ ‫ال ّدية وا ِجبة على عا ِقلة القاتل‬ ‫ما لها سنتان ودخلت‬ ‫بِنْ ُت َل ُبون‬ ‫في الثالثة‬ ‫الوقت ال ّدية ُم َو َّز َعة على ثلاث َسنَوات‬ ‫َع َص َبة الجاني ما عدا‬ ‫العا ِق َلة‬ ‫الأصول والفروع‬ ‫‪ 3‬دية القتل الـ َخ َطأ‬ ‫مائة ِمن الإبل ُم َق َّس َمة على خمسة‪:‬‬ ‫ال ّدية‬ ‫َلعبوشنروونعبِنْشرتو َمن ابخان َلبضوونعوشعرشورنوبِنْن ِتح َّقة‬ ‫وعشرون َج َذ َعة‬ ‫الحكم ال ّدية وا ِجبة على عا ِق َلة القاتل‬ ‫الوقت ال ّدية ُم َو َّز َعة على ثلاث َسنَوات‬ ‫ِلولياء ال َقتيل العف ُو َعن ال ِدية ك ًّل أو ُج ْز ًءا‪.‬‬ ‫العفو عن ال ّدية‬ ‫‪136‬‬ ‫‪ِ 4،2،3‬م ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم‬

‫فِ ْق ُه ال ِجنَا َيا ِت‬ ‫ُعقو َبة ال ِقصاص في الأَ ْطراف‬ ‫ُي ْش َت َرط لإقامة ال ِقصاص في الأَ ْط َراف والأَ ْع َضاء‪ ،‬ال ُّش ُروط الآتِية ‪:‬‬ ‫‪ 1‬ال َّت َسا ِوي في ا ِل ْسم‪ ،‬بِ َأن ُت ْق َطع ال ُي ْمنَى بال ُي ْمنَى وال ِخنْ ِصر بال ِخنْ ِصر‪ ،‬فلا يجوز َقط ُع ال َيسار‬ ‫بال َي ِمين ولا ُأ ْن ُم َلة ُأ ْص ُبع بِ ُأ ْن ُم َلة إِ ْب َهام‪.‬‬ ‫‪ 2‬ال َّتساوي فِي ال ّصحة و َع َدمها‪ ،‬فلا يجوز َقط ُع ال َيد ال َّص ِحيحة بِ َيد َش َّلء‪ ،‬لك ّن يجوز‬ ‫َع ْك ُسه‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ال َق ْطع ِمن َم ْف ِصل ك ِم ْر َفق و ُكوع أو ُحدود ُمنْ َضبِ َطة َك ُأ ُذن‪ ،‬فلا يجوز َق ْط ٌع ِمن َغ ْير َم ْف ِصل‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وإ ّنما َث َب َت ال ِقصاص في ال َع ْمد كما َس َبق‪َ ،‬و َيجوز ال َع ْف ُو َعن ال َق ْطع إلى ال ِّد َية أو بِ ُدونِها‪.‬‬ ‫وأ َّما إذا كانت الجناية بِ َغ ْير َع ْم ٍد أو ِش ْبه َع ْمد‪ ،‬فلا ِقصا َص فيها‪.‬‬ ‫لا يجوز القصاص‬ ‫يجوز القصاص‬ ‫دية الأطراف‬ ‫مائة إبل‬ ‫ما كان واح ٌد ِمن ِجنْ ِسه كال ِّلسان والأَ ْنف‪،‬‬ ‫خمسون إبلا‬ ‫إذا ُقطِع َو َج َب ْت ال ّدية الكاملة مائة ِمن الإبل‪.‬‬ ‫وما كان اثنان كال َي َد ْين أوال ِّر ْج َل ْين إذا ُقطِ َعا َف َع َل ْيه‬ ‫ال ّدية الكاملة‪ ،‬وإذا ُق ِط َع ْت واحد ٌة َف َع َل ْيه نِص ُف‬ ‫ال ِّدية وهي َخ ْمسون إبلا‪.‬‬ ‫‪137‬‬ ‫ِم ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم ‪4،2،3‬‬ ‫‪137‬‬

‫ال َم ْع ُلو َمة الإ َضافِ َّية‬ ‫‪ُ 4،2،4‬ع ُقو َب ُة ال ِق َصا ِص فِي ال ُج ُرو ِح‬ ‫الـ ُحكومة هي ُج ْز ٌء ِمن ال ّدية ُي ْد َفع‬ ‫ال ُج ُروح َي ْخ َت ِلف أث ُرها في البدن ُق َّو ًة َو َض ْع ًفا‪.‬‬ ‫للمجني عليه‪ ،‬و َت ْقدير هذا الـ ُج ْزء‬ ‫ولا َي ْث ُب ُت ال ِقصاص إ َّل فِي َما ُي ْم ِكن َض ْب ُطه و َت َح ُّقق‬ ‫يكون ِمن ِق َب ِل الحا ِكم‪.‬‬ ‫ال َّتمـا ُثل فيه‪.‬‬ ‫وأما غي ُره َفلا يجوز القصاص‪ ،‬بل َينْ َت ِقل إلى‬ ‫الـ ُحكو َمة‪.‬‬ ‫‪ِ 4،2،5‬ح ْك َم ُة َم ْش ُرو ِع َّي ِة ال ِق َصا ِص َوال ِّد َي ِة‬ ‫‪َ 1‬د ْفع ال ُّظ ْلم وإقا َمة ال َع ْدل َب ْي َن النّاس‬ ‫‪ 2‬الـ ِح َفاظ على الـ َحياة ِرعا َي ًة لِـ َح ّق ال ِعباد‬ ‫‪ 3‬ال َت ْع ِويض َعن ال ّضرر الـحا ِصل بِ َس َبب الـ ِجنَا َية‬ ‫ال َم ْع ُلو َمة الإ َضافِ َّية‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫يجب على الجاني إضاف ًة إلى ال ُعقوبة ال َّسابِ َقة‪:‬‬ ‫ال ّتوبة ِمن الجناية وال َع ْزم على َع َد ِم ال َع ْود‪.‬‬ ‫الإ ْصلاح‪ ،‬بِ َأن ُي ْر ِجع ال َمظالِم إلى َأ ْصحابِها و َط َلب ال َع ْفو ِمنْهم‪.‬‬ ‫‪138‬‬ ‫‪ِ 4،2،5 / 4،2،4‬م ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم‬

‫فِ ْق ُه ال ِج َنا َيا ِت‬ ‫ال ِق ْي َم ُة ال ِح َفا ُظ َع َلى ُح ُقو ِق ال َّل ِه َو ُح ُقو ِق النَّا ِس‬ ‫قال ال َّله تعالى‪:‬‬ ‫ﱡﭐﱁ ﱂ ﱃ ﱄ ﱅ ﱆ ﱇ ﱉﱈ ﱊ ﱋ ﱌ ﱍ ﱎ‬ ‫ﱏ ﱐ ﱑ ﱒ ﱓ ﱔ ﱕ ﱖ ﱘﱗ ﱙ ﱚ ﱛﱜ‬ ‫ﱝﱞ ﱟ ﱠﱡ ﱢ ﱣ ﱤ ﱥ ﱦ ﱧ ﱨ ﱩ‬ ‫ﱪ ﱫ ﱬ ﱭ ﱮ ﱯ ﱰ ﱱ ﱳﱲ ﱴ ﱵ‬ ‫ﱶ ﱷ ﱸ ﱹ ﱺ ﱻ ﱽﱼ ﱾ ﱿ ﲀ‬ ‫(سورة النساء ‪)92 :4‬‬ ‫ﲁﲂﱠ‬ ‫النَّ َشا ُط ال ُم ْق َت َر ُح‬ ‫ا ْر ُس ْم ال َخ ِري َطة ال ِّذ ْهنِ ّية َعن ال ِقصاص وال ِّدية فِي ال َو َر َقة ال َو ْم ِض َّية‪.‬‬ ‫‪139‬‬ ‫ِم ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم ‪4،2،6‬‬ ‫‪139‬‬

‫ال َت ْقيِي ُم‬ ‫‪َ 1‬ب ِّي ْن ال ُم ْص َط َلحات الآتية‪:‬‬ ‫الخلفة‬ ‫الجذعة‬ ‫القصاص‬ ‫العاقلة‬ ‫ال ّدية الحقة‬ ‫الدية‬ ‫‪َ 2‬و ِّض ْح الفروق بين القصاص والدية‪.‬‬ ‫الفروق بين القصاص وال ّدية‬ ‫القصاص‬ ‫‪َ 3‬ع ِّي ْن َن ْو َع القتل وعقوبته في المسائل الآتية‪:‬‬ ‫اِ ْص َطا َد زي ٌد وأخوه في الغابة‪ ،‬فأطلق زي ٌد رصا ًصا لشيء ظا ّنا أ َّنه َغزال‪ ،‬فإذا هو أخوه‪ ،‬‬ ‫فمات بسببه‪.‬‬ ‫العقوبة‬ ‫نوع القتل‬ ‫َسا َق أحم ُد سيار ًة َف َص َد َم ْت َر ُج ًل بِدون َق ْص ٍد ِمنه‪ ،‬فمات ال َّر ُجل‪.‬‬ ‫العقوبة‬ ‫نوع القتل‬ ‫َصا َر َع َح ْم َزة و َحنْ َظلة بعد ُمشا َج َر ٍة َش ِدي َد ٍة َب ْينَهما‪ ،‬ف َق َتل حمز ُة َحن َظ َلة بِ َل ْك َم ٍة وا ِحدة‪.‬‬ ‫العقوبة‬ ‫نوع القتل‬ ‫َو َض َع ْت ِهنْ ٌد ُس ًّما في إنا ٍء َق ّد َم ْته ل َز ْينَب‪ ،‬ف َش ِر َبه أخوها فمات‪.‬‬ ‫العقوبة‬ ‫نوع القتل‬ ‫َأ ْس َق َط َف ْي ُزو ُل َح َج ًرا ِمن ال َّسقف ِحينَ َما َم َّر أخوه‪ ،‬ف َق َت َله به‪.‬‬ ‫العقوبة‬ ‫نوع القتل‬ ‫‪140‬‬ ‫ِم ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم‬

‫فِ ْق ُه ال ِج َنا َيا ِت‬ ‫‪ُ 4‬ا ْذ ُك ْر َع َدد الإبل الواجب َد ْف ُعه فِي ال ِجنايات الآتِية‪:‬‬ ‫قطع ال ِّر ْج َلين‬ ‫َق ْطع ال َّس َّبا َبة ال ُي ْمنَى‬ ‫َق ْطع اليد ال ُي ْس َرى‬ ‫َق ْطع ال َّش َفة ال ُع ْليا‬ ‫َق ْطع َج ْفن وا ِحد‬ ‫َق ْلع ال َع ْين‬ ‫َف ِّر ْق بين أنواع ال ِّديات ال َّثلاث (ال َع ْمد و ِش ْبه ال َع ْمد وال َخ َطأ) وا ْك ُت ْب‬ ‫‪ 5‬‬ ‫الإجابة دا ِخل ال َج ْد َول في ُك َّرا َستك الخاصة‪.‬‬ ‫ِمن حيث نوع الإبل‬ ‫ِمن حيث ال ُم َت َح ِّمل لل ّدية‬ ‫ِمن َح ْيث ال ُم ّدة ا ّلتي َي ِجب َد ْف ُع ال ِّد َية فيها‬ ‫‪ 6‬اِ ْخ َت ْر الإجابة ال ّصحيحة بين القصاص أو ال ّدية في المسائل الآتية‪:‬‬ ‫َر ُج ٌل َق َت َل َصبِ ًّيا ُم َت َع ِّم ًدا ‬ ‫َو َل ٌد َق َت َل ُأ َّمه ُم َت َع ِّمدا بِال َعصا ‬ ‫ِذ ِّم ٌّي َض َر َب ُم ْس ِل ًما َف َق َت َله‬ ‫َر ُج ٌل َق َت َل ا ْبنَه ُم َت َع ِّمدا بال ِس ِّكي ن‬ ‫ُم ْس ِل ٌم َح َّط َم ِذ ِّم َّي ًة بِال َح َجر َف َق َت َلها ‬ ‫‪141‬‬ ‫ِم ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم‬ ‫‪141‬‬

‫فِ ْق ُه ال ِجنَا َيا ِت‬ ‫‪3‬‬ ‫ال َّد ْر ُس ال َّثالِ ُث‬ ‫ال َّت ْع ِزي ُر‬ ‫ِم ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم‬ ‫‪ 4 ،3،1‬ذكر تعريف ال ّتعزير‬ ‫‪ ‬إذا كانت عقوبة ال ّتعزير من جنس عقوبات‬ ‫‪ 4 ،3،2‬ذكر دليل ال ّتعزير‬ ‫الحدود‬ ‫‪ 4،3،3‬بيان العقوبة‬ ‫‪ ‬التعزير بالقتل سياسة (ال ّساحر والـجاسوس‬ ‫‪ 4،3،4‬بيان المسائل الـمتع ّلقة‪:‬‬ ‫و َمن س ّب النّبي ‪) ‬‬ ‫‪ ‬ال ّتعزير بالمال‬ ‫‪ 4،3،5‬بيان حكمة مشروعية ال ّتعزير‬ ‫‪ 4،3،6‬الحفاظ على حقوق ال َّله وحقوق النَّاس‬

‫فِ ْق ُه ال ِج َنا َيا ِت‬ ‫‪َ 4،3،1‬ت ْع ِري ُف ال َّت ْع ِزي ِر‬ ‫واصطلا ًحا‬ ‫لغ ًة‬ ‫ُعقو َبة َغ ْي ُر ُمـ َح َّد َدة ِمن ِق َب ِل ال ّشارع َم ْت ُرو َكة‬ ‫الـ َمنْع وال ّتأديب‬ ‫لِ َر ْأي الحاكم‬ ‫‪َ 4،3،2‬دلِي ُل ال َّت ْع ِزي ِر‬ ‫القرآن‬ ‫ قال ال َّله تعالى‪ : :‬ﱡﭐ ﱘ ﱙ ﱚ ﱛ ﱜ‬ ‫ﱝ ﱞ ﱟ ﱠ ﱡ ﱢ ﱣ ﱤ ﱥ ﱧﱦ‬ ‫(سورة النساء ‪)34 :4‬‬ ‫ﱨﱩﱪﱫﱬﱭ‬ ‫هذه الآية َدلِيل َع َلى َم ْش ُرو ِع َّية ال َّت ْع ِزير ِلَ ّن ال َو ْعظ َوال َه ْجر وال َّض ْرب ُك َّلها‬ ‫ِمن َأ ْنواع ال َّت ْع ِزير‪.‬‬ ‫الحديث‬ ‫َعن َأبِي ُب ْرد َة ‪َ ‬قا َل‪َ :‬كا َن النَّبِ ُّي ‪َ ‬ي ُقو ُل‪َ ( :‬ل ُي ْج َل ُد َف ْو َق َع ْش ِر َج َل َدا ٍت‬ ‫إِ َّل فِي َح ٍّد ِمن ُح ُدو ِد ال َّل ِه)‪.‬‬ ‫(رواه البخاري)‬ ‫الإجماع‬ ‫َأ ْج َم َع ال ُع َل َماء َع َلى َم ْش ُرو ِع َّية ال َّت ْع ِزير في ُك ّل َم ْع ِصية َل َح َّد فيها َو َل َك َّفا َر َة‬ ‫َع َلى َح ْسب ما َي َراه الحا ِك ُم أو القا ِضي‪.‬‬ ‫(بال َّت َص ُّرف ِمن حاشية البيجيرمي على فتح الوهاب)‬ ‫‪143‬‬ ‫ِم ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم ‪4،3،2 / 4،3،1‬‬ ‫‪143‬‬

‫‪ 4،3،3‬ال ُع ُقو َب ُة‬ ‫ُعقو َبة ال َّت ْع ِزير لا َح ْص َر لها‪َ ،‬و ِمنْها‪ :‬ال َّت ْوبِيخ وال َّض ْرب والـ َح ْبس وغير ذلك م َّما‬ ‫يفيد ال َّر ْدع وال َّز ْجر‪.‬‬ ‫وال َّت ْع ِزير خا ِض ٌع لِ َت ْقدير القاضي وا ْجتِهاده بمـا يراه ُم َتنا ِس ًبا و ِض ْم َن ال ُقيود ال َّتالِية‪:‬‬ ‫أن تكون ال ُعقو َبة َم ْشرو َع ًة‪ ،‬لا ُم َح َّرمة كال ِّس ْحر والإ ْحراق‪.‬‬ ‫أن ي َرا ِعي ال َّت ْرتِيب ال َّل ِئق بال َحال في ال َقدر والنّوع‪ .‬فلا َي ْر َقى إلى َم ْر َت َبة َأ ْعلى‬ ‫في العقوبة إذا كان ما ُدو َنها كافِ ًيا‪.‬‬ ‫أن َتنْ َت ِقص ِمن َأ ْد َنى الـحدود‪ ،‬وهي أربعون َج ْل َد ًة‪.‬‬ ‫ولا يجوز للحاكم العف ُو إذا‬ ‫العفو‬ ‫كانت َت َت َع ّلق بح ّق آ َد ِمي إ ّل أن‬ ‫يجوز للحاكم أن َي ْع ُف َو عن‬ ‫َي ْع ُف َو صا ِحب الـح ّق عنه‪.‬‬ ‫ال ّتعزير إذا كانت الـجناية‬ ‫َت َت َع َّلق بح ّق ال َّله ‪ ‬فقط‪.‬‬ ‫‪ 4،3،4‬الـ َم َسائِ ُل ال ُم َت َع ِّل َق ُة‪:‬‬ ‫‪ 1‬ال ّتعزير بالمال‬ ‫أجاز ُج ْمهور ال ُعلمـاء والـمذهب القديم لل ّشافعي ال ّتعزي َر بالمال‪.‬‬ ‫وا ْس َت َد ُّلوا بِ َأ ِد ّلة منها‪:‬‬ ‫َعن َأبِي ُه َر ْي َر َة ‪َ ،‬أ َّن النَّبِ َّي ‪َ ‬قا َل‪َ :‬ضا َّل ُة ال ِإبِ ِل ال َم ْك ُتو َم ُة َغ َرا َم ُت َها َو ِم ْث ُل َها َم َع َها‪.‬‬ ‫(رواه أبو داود‪ ،‬حديث صحيح)‬ ‫ف َب َّين الـحدي ُث أ ّن َمن َك َتم الإب َل ال ّضال‪ُ ،‬عقو َبته أن ُي ْغ َرم ِم ْث َل ْي ِقي َمتِه‪ ،‬وهذا تعزي ٌر بالمال‪.‬‬ ‫‪144‬‬ ‫‪ِ 4،3،4/ 4،3،3‬م ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم‬

‫فِ ْق ُه ال ِج َنا َيا ِت‬ ‫‪ 2‬إذا كانت عقوبة ال ّتعزير ِمن جنس عقوبات الـحدود‬ ‫إذا كان ال ّتعزير ِمن ِجنْس ُعقوبات الـحدود كالـ َج ْل ِد‪ ،‬فلا يجوز أن يكون أ ْكث َر ِمن‬ ‫أ ْد َنى الـ ُحدود‪ ،‬وهي أربعون َج ْل َدة‪ .‬فأ ْق َصى ال ّتعزير تِ ْس ٌع وثلاثون َج ْل َد ًة‪.‬‬ ‫‪ 3‬ال ّتعزير بالقتل سياسة (ال ّساحر والـجاسوس و َمن س ّب النّبي ‪)g‬‬ ‫الأصل في ال ّتعزير أن لا َي ْب ُلغ َح َّد ال َق ْتل‪ ،‬ولكن ُج ْمهور الفقهاء َأ ْفتوا بِ َجواز القتل تعزي ًرا‬ ‫في قضايا ُم ِه َّمة َل ْي َس لها حدو ٌد ِم ْث ُل قتل الـجاسوس وال ّساحر و َمن َس َّب النّبي ‪. ‬‬ ‫ال َم ْع ُلو َمة الإ َضافِ َّية‬ ‫قتل ال ّساحر‬ ‫وعقوبة ال ّساحر‪:‬‬ ‫ال ّسحر ِمن أكبر الكبائر‪ ،‬وقد َي ِص ُل إلى‬ ‫ال ّتعزير‪ ،‬إذا كان ال ّسحر لا َي ْك ُفر صاح ُبه ولا‬ ‫َح ِّد الكفر إذا ا ْس َت َح َّله أو َي ْع َت ِقد ا ْعتِقا ًدا‬ ‫َي ْق ُتل أحدا‪.‬‬ ‫القتل‪ ،‬إذا كان ال ّسحر م َّما َي ْك ُفر به صا ِح ُبه أو‬ ‫ُم َك ِّف ًرا أو َي ْع َمل فِ ْع ًل ُم َك ِّف ًرا‪.‬‬ ‫ما َت أ َح ٌد بِ َس َببِه‪.‬‬ ‫الجاسوس هو َمن يقوم بِ َج ْمع معلومات‬ ‫قتل الجاسوس‬ ‫ِس ّر َّية لـ ِج َهة مع َّينة‪ .‬وهو ُي ْش ِكل َخ َطرا‬ ‫على ال َّد ْو َلة لا ِس َّي َمـا فِي الأمور‬ ‫فقد َأ ْف َتى الفقهاء بِ َجواز َق ْتل الـجاسوس‬ ‫إذا يراه الـحاكم‪.‬‬ ‫ال َع ْس َك ِر ّية والأَ ْمن العام‪.‬‬ ‫ال َم ْع ُلو َمة الإ َضافِ َّية‬ ‫قتل سا ّب النبي ‪‬‬ ‫َقا َل ا ْب ُن ال ُمنْ ِذ ِر‪َ :‬أ ْج َم َع َعا َّم ُة َأ ْه ِل ال ِع ْل ِم َع َلى‬ ‫َمن َس َّب النّبي ‪َ ‬ف َقد ا ْر َت ّد َعن‬ ‫َأ َّن َمن َس َّب النَّبِ َّي ‪ ‬ال َق ْت ُل‪َ .‬و ِم َّمن َقا َل َذلِ َك‬ ‫الإسلام و ُع ُقو َبته ال َق ْتل‪.‬‬ ‫َمالِ ٌك َوال َّل ْي ُث َو َأ ْح َم ُد َوإِ ْس َحا ُق‪َ ،‬و ُه َو َم ْذ َه ُب‬ ‫ال َّشافِ ِع ِّي‪.‬‬ ‫ف ُي ْق َتل َسا ُّب النّبي ‪ُ ‬ك ْف ًرا َل َح ًّدا‬ ‫(تفسير القرطبي)‬ ‫ِل ّنه َق ْد َخ َر َج َعن الإسلام‪.‬‬ ‫‪145‬‬ ‫ِم ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم ‪4،3،4‬‬ ‫‪145‬‬

‫‪ِ 4،3،5‬ح ْك َم ُة َم ْش ُرو ِع َّي ِة ال َّت ْع ِزي ِر‬ ‫‪ 1‬إِ َقا َمة ال َع ْدل َب ْي َن النّاس َو َر ُّد الـ َمظالِم إلى َأ ْصحابها‪.‬‬ ‫‪َ 2‬ز ْجر النّاس َعن ا ْرتِكاب ال َم َعاصي والـ ِجنايات‪.‬‬ ‫‪ِ 3‬ح ْفظ ُحقوق الإنسان في ال ّت َعا ُيش بِال َّسلام والا ْط ِم ْئنان‪.‬‬ ‫ال ِق ْي َم ُة ال ِح َفا ُظ َع َلى ُح ُقو ِق ال َّل ِه َو ُح ُقو ِق النَّا ِس‬ ‫ُش ِر َع ْت ُع ُقو َبة الـحدو ِد وال َّت َعا ِزير لأجل الـ ِح َفاظ على حقوق ال َّله ‪ ‬وحقوق النّاس‪.‬‬ ‫و َع َلى ك ِّل مك ّل ٍف أن َي ْج َتنِ َب َم َحا ِرم ال َّله ‪ ‬ما ا ْس َتطاع‪ .‬وإذا ا ْر َت َكب معصي ًة ف َي ِج ُب عليه‬ ‫أن يتو َب إلى ال َّله ‪َ ‬ف ْو ًرا‪.‬‬ ‫ال َم ْع ُلو َمة الإ َضافِ َّية‬ ‫أركان ال ّتوبة‪:‬‬ ‫َت ْر ُك الـمعصية في الحال‪.‬‬ ‫النّ َدم على ما َم َضى‪.‬‬ ‫ال َع ْز ُم َعلى َع َدم ال َع ْو ِد إلى الـمعصية‪.‬‬ ‫َقضا ُء ما َفا َت ُه ِمن ال َفرائض كال ّصلاة وال ّصيام وال ّزكاة‪.‬‬ ‫َر ُّد الـ َح ِّق إلى َأ ْه ِل ِه (إذا َت َع َّل َق ْت الـجناية بِ َح ِّق العبد)‪.‬‬ ‫‪146‬‬ ‫‪ِ 4،3،6 / 4،3،5‬م ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم‬

‫فِ ْق ُه ال َج َنا َيا ِت‬ ‫ال ّنَ َشا ُط ال ُم ْق َت َر ُح‬ ‫ُا ْذ ُكر ال ُف ُروق َب ْي َن ال ُحدود وال ِقصاص وال َّتعزير‪.‬‬ ‫َحا ِو ْل َأن َت ْذ ُكر َج ِميع ال ُفروق ِمن ال ّتعريف وال ّتقدير وقابِ ِل َّية العفو‪.‬‬ ‫الفروق بين الحدود والقصاص وال ّتعزير‬ ‫ال ّتعزير‬ ‫القصاص‬ ‫الحدود‬ ‫ال ّتعريف‬ ‫ال ّتقدير‬ ‫قابلية العفو‬ ‫‪147‬‬ ‫‪147‬‬

‫ال َت ْقيِي ُم‬ ‫‪َ 1‬ع ِّر ْف ال ّتعزير لغ ًة واصطلا ًحا‪.‬‬ ‫ال ّتعزير اصطلا ًحا‬ ‫ال ّتعزير لغ ًة‬ ‫‪ُ 2‬ا ْذ ُك ْر الأَ ِد َّلة على َم ْشرو ِعية ال َّتعزير‪.‬‬ ‫‪ِ 3‬من ِخلال َما َد َر ْست‪َ ،‬ب ِّي ْن ُشرو َط إقا َمة ال ّتعزير بإيجاز‪.‬‬ ‫متى يص ّح َع ْفو الـجاني َعن ُعقو َبة ال ّتعزير؟‬ ‫‪4‬‬ ‫َت َك َّل ْم َعن ُعقو َبة ال ّسا ِحر بإيجاز‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫َب ِّي ْن ال ُح ْك َم لل َمسائل الآتية ِمن َح ْي ُث ال ِص َّحة أو ال ُب ْطلان َم َع َبيان ال َّس َبب‪:‬‬ ‫ُج ِّل َد الـجاني ‪ 80‬جلد ًة بِ َس َب ِب َس ِّب رئيس ال ّدولة‪.‬‬ ‫الحكم السبب‬ ‫ُحبِ َس الـ ُم ْف ِط ُر فِي َنهار َر َمضان بِ ُدون ُع ْذر‪.‬‬ ‫السبب‬ ‫الحكم‬ ‫ُض ِر َب ال ّزوج لِ َع َدم إ ْنفا ِقه َعلى ال َّز ْو َجة َعش َر َض َر َبا ٍت‪.‬‬ ‫الحكم السبب‬ ‫إ ْعفا ُء الـحا ِكم َمن َي ْش ُتم النّب َي ‪ ‬فِي الـ َجري َدة َعن ال َّت ْعزير‪.‬‬ ‫السبب‬ ‫الحكم‬ ‫السبب‬ ‫َق ْتل ال َع ْسكر ا ّلذي َي ْع َمل لِصالِح ال َع ُد ّو‪.‬‬ ‫الحكم‬ ‫‪148‬‬ ‫ِم ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم‬

‫فِ ْق ُه ال ِجنَا َيا ِت‬ ‫‪ 7‬اِ ْب َح ْث في الـمر َّبعات الآتية الإجابة للأسئلة الـمذكورة‪:‬‬ ‫ضخ ن ح خ ح ى ن م ك‬ ‫ن إ ش اضم ع غ ح ة‬ ‫بخ ج كبر ر ة ا غ‬ ‫ك ج هـ م ص س ش ت م ذ‬ ‫خ ح جت ا ل ك د د ظ‬ ‫ة ز د ك غ ع أ كبر‬ ‫ء س ز هـ ر ف ى ا ف ش‬ ‫ب ش ج ا س و س هـ ت ي‬ ‫فى ر م ا و ي م و ز‬ ‫بقفخ ح ة ا ك ن ى‬ ‫ت ع ز ي ر ئ س ق ثص‬ ‫ت ل ب ت ي لا ة ب ؤ ض‬ ‫‪ .1‬يترك لـ _________ في تقدير ال ّتعزير الـمناسب‪.‬‬ ‫‪ .2‬ال ّسحر ِمن _________ الكبائر‪ ،‬وقد يؤ ّدي إلى الكفر‪.‬‬ ‫‪ .3‬ثبت حكم سا ّب النّبي ‪ ‬بـ _________ المسلمين‪.‬‬ ‫‪َ .4‬من سا ّب النّبي ‪ ‬فهو __________‪.‬‬ ‫‪ .5‬يجوز للمجني عليه _________ الـجاني‪ ،‬وهو أفضل‪.‬‬ ‫‪ .6‬إ َّنمـا ُش ِر َع ال ّتعزير لـ_________ النّاس عن ارتكاب الـجرائم‪.‬‬ ‫‪َ .7‬من يقوم بجمع معلومات ِس ّر َّية لـجهة مع َّينة يسمى ___________ ‪.‬‬ ‫‪ .8‬يقتل _________ إذا كان يقتل أح ًدا بسحره‪.‬‬ ‫‪ .9‬العقوبة غير الـمقدرة شر ًعا الـمتروكة للحاكم تس ّمى _________‪.‬‬ ‫‪.10‬يجوز ال ّتعزير بالقتل ___________‪.‬‬ ‫‪149‬‬ ‫ِم ْع َيا ُر ال َّت َع ُّلم‬ ‫‪149‬‬

‫َم َعانِي ال َكلِ َما ِت‬ ‫ال ّصفحة‬ ‫ال ّصفحة الكلمات المعاني‬ ‫الكلمات المعاني‬ ‫‪34‬‬ ‫ڬنجرن‬ ‫المكافآت‬ ‫ال ّدرس الأ ّول ‪ -‬سورة ال ّسجدة‬ ‫ال ّدرس الأ ّول ‪ -‬صلاة الكسوف والخسوف‬ ‫‪5‬‬ ‫ڤرلاهن دان برتنڠ‬ ‫متأ ّنية‬ ‫‪39‬‬ ‫ڬرهان ماتاهاري‬ ‫الكسوف‬ ‫‪7‬‬ ‫اولڠ کاجي‬ ‫مراجعة‬ ‫‪39‬‬ ‫ڬرهان بولن‬ ‫الخسوف‬ ‫‪9‬‬ ‫حاسوب کومڤوتر‬ ‫ترظاهير‪/‬ترسيڠکڤ ‪40‬‬ ‫انجلاء‬ ‫‪9‬‬ ‫جهاز العرض الت ڤمـانچر‬ ‫‪45‬‬ ‫تيڤوداي‬ ‫‪ 13‬الاغترار‬ ‫منجاڬ‬ ‫صيانة‬ ‫ال ّدرس ال ّثاني ‪ -‬الحج والعمرة‬ ‫قاذورة تمڤت سمڤه دانکوتورن ‪13‬‬ ‫‪51‬‬ ‫عباده ‪ /‬حج‬ ‫‪ 15‬النّسك‬ ‫برڤاسڠن‬ ‫ال ّثنائي‬ ‫‪52‬‬ ‫مرديك‬ ‫الح ّرية‬ ‫ال ّدرس ال ّثاني ‪ -‬سورة الإنسان‬ ‫‪52‬‬ ‫کممڤوان‬ ‫‪ 28‬الاستطاعة‬ ‫الأعاجم اورڠ بوكن عرب‬ ‫‪53‬‬ ‫‪ 32‬إيا ًبا ڤولڠ‬ ‫برلومبا‪-‬لومبا‬ ‫تتنافس‬ ‫‪53‬‬ ‫‪ 34‬ال ّزاد بکلن‬ ‫المحو ال ّتدريجي ڤادم برڤريڠكت‬ ‫‪53‬‬ ‫کندراءن‬ ‫‪ 34‬ال ّراحلة‬ ‫آلة ال ّتسجيل الت ڤراقم‬ ‫‪53‬‬ ‫کلاڤڠن‬ ‫‪ 34‬ال ّسعة‬ ‫الهاتف اليدوي تيليفون بيمبيت‬ ‫‪54‬‬ ‫ڤوسيڠن‬ ‫‪ 34‬شوط‬ ‫تحفيز ڬالقن‬ ‫‪150‬‬

‫َقائِ َم ُة ا ْل َم َرا ِج ِع‬ ‫ال ّصفحة‬ ‫ال ّصفحة الكلمات المعاني‬ ‫الكلمات المعاني‬ ‫ال ّدرس ال ّثالث ‪ -‬ال ّذبائح‬ ‫‪56‬‬ ‫برلاري انق‬ ‫هرولة‬ ‫‪71‬‬ ‫سمبليهن‬ ‫‪ 57‬تذكية‬ ‫تقليم الأظافر مموتوڠ كوكو‬ ‫‪71‬‬ ‫دوا اورت ليهير‬ ‫‪ 57‬ال َو َد َجان‬ ‫ال ّشوارب ميساي‬ ‫‪71‬‬ ‫‪ 57‬الفقرات العنقية تولڠ ليهير‬ ‫مماکاي واڠين‬ ‫ال ّتطيب‬ ‫‪72‬‬ ‫سالورن ڤرنفسن‬ ‫‪ 57‬الحلقوم‬ ‫البذيء کجي‬ ‫سالورنماكنندانمينومن ‪72‬‬ ‫‪ 58‬المريء‬ ‫المبيت برمالم‬ ‫‪73‬‬ ‫تاجم‬ ‫‪ 60‬حا ّدة‬ ‫ڤاكاين برجاهيت‬ ‫المخيط‬ ‫‪74‬‬ ‫تومڤول‬ ‫‪ 60‬كالة‬ ‫ساروع تاڠن‬ ‫القفاز‬ ‫‪74‬‬ ‫دباريڠكن‬ ‫‪ُ 63‬يضجع‬ ‫ساتو ڤرتوجوه‬ ‫ُس ُب ُع‬ ‫‪75‬‬ ‫سالورن دارة‬ ‫‪ 63‬عروق‬ ‫ترلڤس ‪ /‬لوڤوت‬ ‫فوات‬ ‫بدنة اونتا ‪ 64‬شفرة ڤيساو ‪75‬‬ ‫ال ّدرس ال ّرابع ‪-‬الأضح ّية والعقيقة‬ ‫‪64‬‬ ‫ترتاهن ‪ /‬دهالڠ‬ ‫الإحصار‬ ‫ورنا ڤوتيه برچمڤور هيتم ‪79‬‬ ‫الصيد البري حيوانڤمبوروان دارت ‪ 65‬أملح‬ ‫‪79‬‬ ‫تڠکوق‬ ‫‪ 65‬صفاح‬ ‫آصع ڬنتاڠ‪2‬‬ ‫‪82‬‬ ‫مماسوقي‬ ‫‪ 66‬طعن‬ ‫الأخلاق ال ّرذيلة صيفت‪ 2‬کجي‬ ‫‪82‬‬ ‫بوتا كدوا‪ 2‬مات‬ ‫‪ 66‬العمياء‬ ‫مڠواتکن‬ ‫تقوية‬ ‫‪82‬‬ ‫بوتاسبله مات‬ ‫‪ 67‬العوراء‬ ‫انشغال سيبوق‬ ‫‪151‬‬ ‫‪151‬‬

‫ال ّصفحة‬ ‫المعاني‬ ‫ال ّصفحة الكلمات‬ ‫الكلمات المعاني‬ ‫‪93‬‬ ‫دلڠسايكن‬ ‫‪ 82‬الاستيفاء‬ ‫كوروس‬ ‫العجفاء‬ ‫‪94‬‬ ‫‪ 85‬ال ّتضييع ترأباي‬ ‫بله مولوت‬ ‫تحنيك‬ ‫‪96‬‬ ‫باجوبسي‬ ‫‪ 85‬درع‬ ‫لاك مڠوپه‬ ‫‪98‬‬ ‫اورڠ يڠ دڤقسا‬ ‫‪ 85‬ال ُمستك َره‬ ‫فغر ممبوك‬ ‫ڤڠڬاداي‪/‬ڤڠهوتڠ ‪98‬‬ ‫‪ 85‬ال ّراهن‬ ‫م ّج ملوده‬ ‫ڤنريما ڬادين‪/‬ڤميوتڠ ‪98‬‬ ‫‪ 85‬المرتهن‬ ‫مڠچڤ دان مراس‬ ‫تل ّمظ‬ ‫‪98‬‬ ‫بارڠڬادين‬ ‫‪ 86‬المرهون‬ ‫بلس كاسيهن‬ ‫مواساة‬ ‫‪98‬‬ ‫‪ 86‬المرهون به هوتڠ‬ ‫ممشهوركن‬ ‫إشاعة‬ ‫ال ّدرس الأ ّول ‪ -‬عقود ال ّتأمينات ال ّتأبيد برككلن ‪98‬‬ ‫ال ّدرس ال ّثاني ‪ -‬عقود الاشتراك‬ ‫‪91‬‬ ‫منڠڬوڠ‪/‬مواجبكن‬ ‫التزام‬ ‫سچارا مپلوروه‪/‬عموم ‪103‬‬ ‫‪ 92‬ال ّشيوع‬ ‫جامينن‬ ‫الكفالة‬ ‫‪104‬‬ ‫راكنكوڠسي‬ ‫المكفول له اورڠيعمنريماجامينن ‪/‬ڤميوتڠ ‪ 92‬ال ّشكاء‬ ‫‪106‬‬ ‫مات واڠ‬ ‫المكفول عنه اورڠ يڠ دجامين ‪/‬ڤڠهوتڠ ‪ 92‬نقد‬ ‫‪106‬‬ ‫‪ 92‬عرض بارڠن‬ ‫المكفول به ڤركارا يڠ دجامين‬ ‫هرتا تيدق بوليه اليه ‪106‬‬ ‫‪ 92‬عقار‬ ‫برئت ذمة ترلڤستڠڬوڠن‬ ‫‪ 93‬ربح اونتوڠ ‪107‬‬ ‫ڤنجامين‬ ‫الكفيل‬ ‫‪ 93‬الغبن الفاحش روڬي يع ملمڤاو ‪107‬‬ ‫المحجور عليه اورڠيڠدتاهن‬ ‫‪93‬‬ ‫بودوه ‪ /‬دوڠو‬ ‫سفه‬ ‫‪152‬‬

‫ال ّصفحة‬ ‫ال ّصفحة الكلمات المعاني‬ ‫الكلمات المعاني‬ ‫‪125‬‬ ‫دڤنجارا ‪ /‬دکوروڠ‬ ‫الحبس‬ ‫ال ّدرس الأ ّول ‪ -‬الحدود‬ ‫البغاة‬ ‫‪125‬‬ ‫كسدرن‬ ‫‪ 115‬توعية‬ ‫ڤمبرونتق‬ ‫‪125‬‬ ‫‪129‬‬ ‫‪ 115‬محاربة ممرڠي‬ ‫رومڤقن‬ ‫الحرابة‬ ‫‪ 116‬المناظرة ڤردبتن‬ ‫انق دارا‬ ‫البِ ْكر‬ ‫ال ّدرس ال ّثاني ‪ -‬القصاص وال ّدية‬ ‫وانيتا يڠ تله بركهوين ‪116‬‬ ‫ال َّث ِّيب‬ ‫ال ُم ْح َصن‬ ‫‪133‬‬ ‫سام رات‬ ‫للاكي يڠ تله بركهوين ‪ 116‬المساواة‬ ‫ال ّشتم‬ ‫لوك ‪133‬‬ ‫الجروح‬ ‫‪118‬‬ ‫کجين‬ ‫ال ّتعيير‬ ‫اونتا بتينا برعمور ‪ 5-4‬تاهون ‪136‬‬ ‫ال ِح َّقة‬ ‫‪118‬‬ ‫هيناءن‬ ‫الكبائر‬ ‫اونتا بتينا برعمور ‪ 4-3‬تاهون ‪136‬‬ ‫‪ 118‬ال َج َذ َعة‬ ‫دوسا‪ 2‬بسر‬ ‫ِحرز‬ ‫سائلة‬ ‫‪136‬‬ ‫اونتا بتينا يع حامل‬ ‫‪ 121‬الخلفة‬ ‫تمڤت سيمڤن‬ ‫ال ِعرض‬ ‫‪ 122‬بِنْ ُت َمخاض اونتا بتينا برعمور ‪ 2-1‬تاهون ‪136‬‬ ‫چاءيرن‬ ‫‪ 124‬بِنْ ُت َل ُبون اونتا بتينا برعمور ‪ 3-2‬تاهون ‪136‬‬ ‫مرواه‬ ‫ال ّدرس ال ّثالث ‪ -‬ال ّتعزير‬ ‫‪124‬‬ ‫قبيله عكل‬ ‫ُع ْك ٍل‬ ‫‪143‬‬ ‫منديديق‬ ‫َفا ْج َت َو ْوا ال َم ِدينَ َة تيدق سسوايدڠن چواچمدينة ‪ 124‬التأديب‬ ‫‪145‬‬ ‫‪ 124‬س ّب منچلا‬ ‫َوا ْس َتا ُقوا ال ِإبِل مڠهمبت اونتا‬ ‫‪145‬‬ ‫‪ 125‬الجاسوس ڤريسيق‬ ‫سلب الأموال مرمڤس هرتا‬ ‫‪146‬‬ ‫‪ 125‬النّدم مپسل‬ ‫الجريمة جنايه‬ ‫‪153‬‬ ‫‪153‬‬

‫ال َم َرا ِج ُع َوال َم َصا ِد ُر‬ ‫ •القرآن الكريـم برواية حفص عن عاصم‪.‬‬ ‫ •أحمد مختار عمر وآخرون‪2008( .‬م)‪ .‬معجم اللغة العربية المعاصرة‪ .‬القاهرة‪ :‬عالم الكتب‪.‬‬ ‫ •باعشن‪ ،‬سعيد بن محمد‪2006( .‬م)‪ .‬بشرى الكريم بشرح مسائل التعليم‪ .‬دمشق‪ :‬مؤسسة الرسالة‬ ‫ناشرون‪.‬‬ ‫ •البجيرمي‪ ،‬سليمان بن محمد بن عمر‪1995( .‬م)‪ .‬حاشية البجيرمي على الخطيب‪ .‬بيروت‪ :‬دار الفكر‪.‬‬ ‫ •البخاري‪ ،‬مـح َّمد بن إسـماعيل‪1993( .‬م)‪.‬الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله ‪‬‬ ‫وسننه وأيامه = صحيح البخاري‪ .‬دمشـق‪ :‬دار ابن كثيـر‪.‬‬ ‫•مسلم بن الحجاج القشيري‪2015( .‬م)‪ .‬صحيح مسلم‪ .‬تحقيق ابن أبي علفة‪ .‬دار الحضارة للنشر والتوزيع‪.‬‬ ‫ ‬ ‫•البغوي‪ ،‬أبو مـح َّمد الـحسيـن بن مسعود‪1997( .‬م)‪ .‬تفســيـر َمعال ِـم ال ّتـ ْن ِزيل‪ .‬ح َّق َق ُه و َخ َّر َج أحاديثه‬ ‫ ‬ ‫مـح َّمد عبد الله النمر وعثمان جـمعة ضميـرية وسليمان مسلم الـحرش‪ .‬ال ِّرياض‪ :‬دار طيبة للنّشـر‬ ‫والـ ّتـوزيع‪.‬‬ ‫ ‬ ‫•ال َب ْي ُجو ِري‪ ،‬إبراهيم بن مـح َّمد بن أحـمد‪1994( .‬م)‪ .‬حاشـية البيجوري على شرح ابن قاسم ال َغــ ِّزي‬ ‫ ‬ ‫على متـن أبـي ُشـجاع فـي مذهب الإمام ال ّشافع ّي‪ .‬بيـروت‪ :‬دار الكـتب العلم ّية‪.‬‬ ‫•البيهقي‪ ،‬أحمد بن الحسين بن علي‪2003( .‬م)‪ .‬السنن الكبرى‪ .‬بيروت‪ :‬دار الكتب العلمية‪.‬‬ ‫•الترمذي‪ ،‬محمد بن عيسى بن سورة‪1998( .‬م)‪ .‬سنن الترمذي‪ .‬تحقيق بشار عواد معروف‪.‬‬ ‫ ‬ ‫بيروت‪ :‬دار الغرب الإسلامي‪.‬‬ ‫ ‬ ‫•الـ ُج ْرجانِـي‪ ،‬علي بن مـح َّمد بن علي‪1983( .‬م)‪ .‬التعريفات‪ .‬بيـروت‪ :‬دار الكتب ال ِعلم ّية‪.‬‬ ‫ ‬ ‫•الـجـزيري‪ ،‬عبد الرحـمن بن مـح َّمد عوض‪( .‬د‪.‬ت)‪ .‬الفقه على الـمذاهب الأربعة‪ .‬القاهرة‪ :‬مطبعة‬ ‫ ‬ ‫مصطفى البابـ ّي الـحلـبـ ّي‪.‬‬ ‫•جمعة‪ ،‬عماد علي ‪2004( .‬م)‪ .‬أحكام التلاوة والتجويد الميسرة‪ .‬الأردن ‪ :‬دار النفائس للنشر والتوزيع‪.‬‬ ‫ •جمعية المحافظة على القرآن الكريم‪2006( .‬م)‪ .‬المنير في أحكام التجويد‪ .‬عمان‪ :‬المطابع المركزية‪.‬‬ ‫ •الخن ُمصطفى‪ ،‬البغا ُمصطفى‪ ،‬ال ّ ْشبجي علي‪2011(.‬م)‪ .‬الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي‪.‬‬ ‫دمشق‪ :‬دار القلم‪.‬‬ ‫‪154‬‬

‫ •ال ّدريني‪ ،‬فتحي‪2008( .‬م)‪ .‬بحوث مقارنة في الفقه الإسلامي وأصوله‪ .‬بيروت‪ :‬مؤسسة الرسالة‪.‬‬ ‫ •الدمشقي‪ ،‬إسماعيل بن عمر بن كثير ‪2000( .‬م)‪ .‬تفسير القرآن العظيم (تفسير ابن كثير)‪ .‬بيروت‪ :‬دار‬ ‫ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع‪.‬‬ ‫ •الدمياطي‪ ،‬أبو بكر بن مـح َّمد شطا‪1998( .‬م)‪ .‬حاشية إعانة الطالبيـن على َح ّل ألفاظ فتح الـمعيـن‪.‬‬ ‫بيروت‪ :‬دار الفكر‪.‬‬ ‫•الرازي‪ ،‬محمد بن أبي بكر بن عبد القادر‪1999( .‬م)‪ .‬مختار الصحاح‪ .‬بيروت‪ :‬المكتبة العصرية‪.‬‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫•ال ُّز َح ْيِ ّل‪ ،‬محمد بن مصطفى‪2011(.‬م)‪ .‬الـمعتمد فـي الفقه الشافعي‪ .‬دمشـق‪ :‬دار القلم‪.‬‬ ‫ ‬ ‫•ال ُّز َح ْيِ ّل‪َ ،‬و ْه َبة بن مصطفى‪1989( .‬م)‪ .‬ال ِف ْق ُه الإسلام ُّي وأد َّل ُت ُه‪ .‬دمشـق‪ :‬دار الفكر‪.‬‬ ‫ ‬ ‫•ال ُّز َح ْيِ ّل‪َ ،‬و ْه َبة بن مصطفى‪2015( .‬م)‪ .‬التفسير الوسيط‪ .‬دمشـق‪ :‬دار الفكر‪.‬‬ ‫ ‬ ‫•السجستاني‪ ،‬سليمان بن الأشعث المعروف بأبي داود‪2010( .‬م)‪ .‬سنن أبي داود‪ .‬تحقيق محمد محيي الدبن‬ ‫عبد الحميد‪ .‬بيروت‪ :‬المكتبة العصرية‪.‬‬ ‫ •السرطاوي‪ ،‬محمود‪2010( .‬م)‪ .‬شرح قانون الأحوال الشخصية‪ .‬ع ّمن‪ :‬دار الفكر‪.‬‬ ‫ •سعدي أبو جيب‪1988( .‬م)‪ .‬القاموس الفقهي لغة واصطلاحا‪ .‬دمشق‪ :‬دار الفكر‪.‬‬ ‫ •الشاطري‪ ،‬محمد بن أحمد بن عمر‪2007( .‬م)‪ .‬شرح الياقوت النفيس في مذهب ابن إدريس‪.‬‬ ‫جدة‪ :‬دار المنهاج للنشر والتوزيع‪.‬‬ ‫ •شبير‪ ،‬محمد عثمان‪2007(.‬م)‪ .‬المعاملات المالية المعاصرة في الفقه الإسلامي‪ .‬ع ّمن‪ :‬دار النفائس‪.‬‬ ‫ •ال َع ْسـ َقلانـي‪ ،‬أحـمد بن علي بن حجر‪2001( .‬م)‪ .‬هداية الأنام شرح بلوغ الـمرام من أدلة الأحكام‪.‬‬ ‫القاهرة‪ :‬مكتبة الشـروق‪.‬‬ ‫ •امل َفؤـ ْيسـّـرسوـزـآةباالدـ ِّري‪،‬ساملـة بحـَّمإدشبران يفعمقـوح َّبم‪.‬د( َن ِ‪3‬عـ‪9‬يم‪ 9‬ا‪1‬لمع)ر‪.‬قالسقوامسوـيس‪.‬بايلمـرحيوطت‪:.‬تـمؤحقسيـقسـمـكةتابلةـ ِّترـسحالقية ‪.‬ق التـراث فـي‬ ‫ •القرضاوي‪ ،‬يوسف ‪1980(.‬م)‪ .‬الحلال والحرام في الإسلام‪ .‬بيروت‪ :‬المكتب الإسلامي‪.‬‬ ‫ •القرطبي‪ ،‬علي بن خلف بن عبد الملك بن بطال‪2008( .‬م)‪ .‬شرح صحيح البخاري لابن بطال‪ .‬الرياض‪:‬‬ ‫مكتبة الرشد‪.‬‬ ‫ •القزويني‪ ،‬محمد بن يزيد المعروف بابن ماجه‪2010( .‬م)‪ .‬سنن ابن ماجه‪ .‬تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي‪.‬‬ ‫القاهرة‪ :‬دار إحياء الكتب العربية‪.‬‬ ‫ •الكاف‪ ،‬حسن بن أحمد بن محمد‪2003( .‬م)‪ .‬التقريرات السديدة في المسائل المفيدة‪ .‬تريم‪ :‬دار الميراث‬ ‫النبوي‪.‬‬ ‫‪155‬‬ ‫‪155‬‬

‫•الـما َو ْر ِدي‪ ،‬علي بن مـح َّمد بن حبيب‪1994( .‬م)‪ .‬الـحاوي الكبيـر فـي فقه مذهب الإمام ال ّشافع ّي شرح‬ ‫ ‬ ‫مـخـتصر الـ ُم َزنـي‪ .‬تـحقيق علي مـح َّمد معوض وعادل عبد الـموجود‪ .‬بيـروت‪ :‬دار الكتب العلم ّية‪.‬‬ ‫ ‬ ‫•مجمع اللغة العربية‪2004( .‬م)‪ .‬المعجم الوسيط‪ .‬القاهرة‪ :‬مكتبة الشروق الدولية‪.‬‬ ‫•المحلي‪ ،‬جلال الدين‪1995( .‬م)‪ .‬شرح المحلي على منهاج الطالبين مع حاشيتي قليوبي وعميرة‪ .‬القاهرة‪ :‬دار‬ ‫ ‬ ‫إحياء الكتب العربية‪.‬‬ ‫ ‬ ‫•أمـححكاَّممدال ِتعـجـصاويمد ُم‪ْ .‬فب ِليـحراول ُق َت‪:‬ضادةا‪،‬رأالحنّـفام ِئدسخ‪.‬الد شكري‪ ،‬أحـمد مـح َّمد القـضاة‪1998( .‬م)‪ .‬الواضح فـي‬ ‫ •المعهد العالمي للفكر الإسلامي‪2009( .‬م)‪ .‬موسوعة الاقتصاد الإسلامي‪ .‬القاهرة‪ :‬دار السلام‪.‬‬ ‫ •نخبة من العلماء‪2009(.‬م)‪ .‬التفسير الميسر‪ .‬المدينة المنورة‪ :‬مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف‪.‬‬ ‫ •النّسائي‪ ،‬أحمد بن شعيب بن علي‪1986( .‬م)‪ .‬سنن النسائي‪ .‬تحقيق عبد الفتاح أبو غدة‪ .‬حلب‪ :‬مكتب‬ ‫المطبوعات الإسلامية‪.‬‬ ‫ •النـّووي‪ ،‬يـحيـى بن َ َشف مـحيي ال ِّدين‪ ،‬أبو زكريا‪(.‬د‪.‬ت)‪ .‬الـمجموع شرح الـمه ّذب‪ .‬الـمملكة‬ ‫العربــ ّيـة الســعوديـة‪ :‬مكتبة الإرشاد‪.‬‬ ‫ •النّووي‪ ،‬يحيى بن شرف‪1996( .‬م)‪ .‬المنهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج‪.‬‬ ‫القاهرة‪ :‬دار السلام‪.‬‬ ‫ •الن ّـووي‪ ،‬يـحيـى بن َ َشف مـحيي ال ِّدين‪ ،‬أبو زكريا‪2011( .‬م)‪ .‬التبيان في آداب حملة القرآن‪.‬‬ ‫جدة‪ :‬دار المنهاج للنشر والتوزيع‪.‬‬ ‫ •الهيتمي‪ ،‬أحمد بن حجر‪1997( .‬م)‪ .‬تحفة المحتاج بشرح المنهاج مع حواشي الشروانـي والعبادي‪ .‬بيـروت‪:‬‬ ‫دار الفكر‪.‬‬ ‫ •الحصني‪ ،‬تقي الدين بن ابو بكر‪٢٠٠١(.‬م)‪ ،‬كفاية الاخيار في غاية الاختصار‪ ،‬ببيروت‪ ،‬دار‬ ‫الكتب العلمية‪.‬‬ ‫ •أحمد عيسى عاشور‪( ،‬ب‪.‬ت) الفقه الميسر في العبادات والمعاملات‪ .‬دار الخير للنشروالتوزيع‪.‬‬ ‫ •بهاڬين بيمبيڠن جباتن حاج‪2007(. ،‬م)‪ .‬ڤندوان عبادة حاج‪ ،‬عمرة دان زيارة‪ .‬لمباڬ تابوڠ حاج‬ ‫‪156‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook