Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore الرحلة إلى إفريقيا _ للشنقيطي

الرحلة إلى إفريقيا _ للشنقيطي

Published by كتاب فلاش Flash Book, 2020-05-11 07:37:01

Description: ط المجمع

Search

Read the Text Version

‫غير نظر الى دليل ولا الى قول قائل ؟ وهل يستوي في هذا العوام‬ ‫وغيرهم ‪ ،‬أم لا؟‬ ‫الجواب ‪ :‬أن التزام مذهب معيق لم يرد به نص من كتاب الله ولا‬ ‫سنة نبيه !ي! ولا إجماع ‪ ،‬ومتاخروا الاصوليين من جميع المذاهب‬ ‫كلهم مطبقون على وجوبه ‪ ،‬ومستندهم في ذلك تحقيق المناط ‪.‬‬ ‫وايضاح ذلك أنهم يعلمون أن الله يقول ‪!< :‬تسلو أهر كر نكنتو لا‬ ‫لقلمون !) [النحل‪ ]43 /‬ويرون أنه لم يبق مجتهد مستحق بان يستفتى‬ ‫فيفتي ‪ ،‬واذا عندهم إذا كان لم يكن في الموجودين من هو أهل للفتوى‬ ‫يجب تقليد بعض الذين ماتوا وهم أهل للفتوى ‪ .‬ثم إنهم اختاروا‬ ‫مذاهب الاربعة وحصروا التقليد فيها دون غيرهم من فقهاء الامصار‪،‬‬ ‫قالوا ‪ :‬لانه لم يدون مذهب كتدوين المذاهب الاربعة فإن كلام الائمة‬ ‫فيها دؤن ونوقش وسئلوا عن كل شيء حتى صار المتمذهب به على ثقة‬ ‫من أن هذه فتاوي ذلك الامام الذي هو هل للفتوى ‪ .‬قالوا‪ :‬وغير‬ ‫المذاهب الأربعة من مذاهب الصحابة ومذاهب فقهاء الامصار التي‬ ‫انقطعت أو لم تنتشر لم تكن بمثابة المذاهب الأربعة لما ذكرنا من‬ ‫إيضاجها وتحقيقها وتنقيحها؛ فلأجل هذا النوع من تحقيق المناط‬ ‫أوجيوا تقليد أحد هذه الائمة الاربعة‪.‬‬ ‫والذي يطهر ‪ -‬والله تعالى أعلم ‪ -‬أنه ليس لاحد الحكم بالحصر‬ ‫على أنه لا يوجد من يكون أهلا لان ياخذ من كتاب الله وسنة نبيه‪.‬‬ ‫وبالجملة فإن الاستقراء يدل على ن أصول الصلال كلها راجعة‬ ‫‪ :‬الافراط ‪ ،‬والثاني ‪ :‬التفريط ‪ ،‬وأن الحق دائما‬ ‫إلى أصلين ‪ :‬أحدهما‬ ‫‪151‬‬

‫واسطة بينهما‪ ،‬فيه التجافي عن طرف الافراط وطرف التفريط‪،‬‬ ‫والعلماء ضربوا لهذا أمثلة ‪ :‬فمن أمثلة هذا قضية عيسى ‪ ،‬فان النصارى‬ ‫هلكوا فيه بالإفراط ‪ ،‬واليهود هلكوا فيه بالتفريط ‪ .‬ومن أمثلة هذا‪:‬‬ ‫أعمال العبد‪ ،‬فان الجبرية هلكوا فيها بالافراط ‪ ،‬والقدرية هلكوا فيها‬ ‫بالتفريط ‪ ،‬كذلك مذاهب العلماء أفرط فيها قوم وفرط فيها اخرون ‪،‬‬ ‫فرط فيها قوم كابن حزم و تباعه حيث حملوا على الأئمة رضي الله‬ ‫عنهم وأرضاهم وعابوهم ‪ ،‬واعتقدوا أنهم مشرعون من تلقاء أنفسهم‬ ‫يقولون على الله مالم يرد به دليل من كتاب ولا سنة ‪ ،‬فهذا تفريط في‬ ‫الأئمة ‪ ،‬وقوم أفرطوا في الأئمة فجعلوا يقدمون كلامهم على كلام الله‬ ‫ورسوله ‪ ،‬وهذا إفراط لا يجوز ‪ ،‬والمذهب الحق وسط بين الامرين‪،‬‬ ‫أنه إن وجد نص من كتاب الله وسنة نبيه مج!ي! فهو مقدم على قول كل‬ ‫أحد ‪ ،‬والائمة الاربعة صج عن كل واحد منهم ما معناه أنه إن وجد قوله‬ ‫يخالف كتابا وسنة ضرب بقوله الحائط ‪ ،‬وان لم يوجد في المسألة نص‬ ‫أو وجدت فيها نصوص ظاهرها التضارب تحتاج الى ترجيح فطبعا‬ ‫تقليد المجتهد الذي فيه أهلية الاجتهاد كمالك ونظرائه أقرب إلى‬ ‫الصواب ‪.‬‬ ‫[السؤال التاسع عشر ‪ )1(] :‬قال تعالى في كتابه العزيز ‪ < :‬والمحصنت‬ ‫من لذين أونوا الكنف من قئلكئم ‪[ ) . . .‬المائدة‪ ]5 /‬إلى اخر الاية الكريمة‪،‬‬ ‫فأباج تزوج الكتابية بنص القران العزيز ‪ ،‬فكيف ساغ لخليل أن يقول ‪:‬‬ ‫\"إلا الكتابية بكره \" ‪ .‬مع علمي أن المكروه من قبيل الجائز؟‬ ‫(‪ )1‬السؤ ل التاممع عشر‪ ،‬و لعشرون من الشريط الرابع‪.‬‬ ‫‪152‬‬ ‫‪11‬‬

‫الجواب ‪ :‬أن كراهة من كره من العلماء تزويج الكتابية مستند لاية‬ ‫في كتاب الله من سورة البقرة ‪ ،‬وهو مذهب معروف عن عبدالله بن‬ ‫عمر ؛ لان الله قال في سورة البقرة ‪ < :‬ولا ئنكحو ألمشركت حئئ يومن)‬ ‫[البقرة‪ ]221 /‬وقال في موضع اخر < ولاتضسكوا بعصم لكوافر) [الممتحنة‪/‬‬ ‫‪ ]01‬والمشركات يشمل جميع الكافرات ‪ ،‬غلط هنا قوم وقالوا‪ :‬إ ن‬ ‫الكتابيين ليسوا من المشركين ! ! وغرهم في ذلك ظواهر ايات من كتاب‬ ‫الله جاء فيها عطف الكتابي على المشرك ‪ ،‬وظنوا أن ذلك العطف‬ ‫ين كقروا من هل الكئب‬ ‫يقتضي المغايرة ‪ ،‬كقوله ‪< :‬لؤ يكن‬ ‫والمشركين > [البينة‪ ]1 /‬وقوله ‪< :‬إن الذين كفروا من فل لكنف‬ ‫و لمثتركين ) [البينة ‪ ] 6 /‬وقوله ‪ < :‬ما يود الذلن كفرو) من أهل الكئت‬ ‫ولا المشركين > [المجقرة‪ ] 1 0 5 /‬وقوله ‪ < :‬ولتممتمعف من الدي أوتوأ ادكتف‬ ‫من قبئل!م ومن لذلى ألتركوا ) [ال عمران ‪ ]186 /‬فعطف المشركين‬ ‫على أهل الكتاب توهم بعض منهم أن الكتابيات لسن من المشركين‪.‬‬ ‫والحق ان الكتابيين من المشركين ‪ ،‬وقد نص الله على أنهم من‬ ‫المشركين في سورة براءة في قوله تعالى ‪ < :‬وقالت أليهو عزيزأبق الله‬ ‫وقالت لمجرى أئمسيح أبف دله ذلف قؤ!م بافبى! ض‬ ‫دله أدث‬ ‫قول لذين ينروأ من قبل قند‬ ‫يضفون‬ ‫! ئخذو جارهتم ورهفشهم أرصبابا من دون ألله‬ ‫يؤفون‬ ‫والممبميح بف مريم وما أمروا إلا لمجبدو إلها وحدآ لا إلة‬ ‫[التوبة ‪. ]31 ، 3 0 /‬‬ ‫لاهو سبخنه‪ -‬عما لمحشر!وت)‬ ‫فصرح بانهم مشركون ‪ ،‬فعبدالله بن عمر قال ‪ :‬قوله ‪ < :‬ولا ئنكحو‬ ‫[البقرة‪ ]221 /‬لم ينسخه شيء ‪ ،‬ولم يقدم عليه ‪ < :‬والمحصتت‬ ‫أقضكف)‬ ‫‪153‬‬

‫العلماء بان‬ ‫[المائدة ‪ ]5 /‬واستدل بما يقولبعض‬ ‫من لذين أونوا الف)‬ ‫النص المحرم يقدم على النص المجيز؛ لان ترك مباج هون على الله‬ ‫من ارتكاب حرامه‬ ‫ولكن جماهير العلماء علموا أن سورة المائدة من اخر ما نزل من‬ ‫القرآن ‪ ،‬وأن آية ‪ < :‬والمحصنف من لذين أونوا الكحف) نازلة قطعا بعد قوله‪:‬‬ ‫<رلا ننكحوا ألممثربن )‪ ،‬وأن الله ‪ -‬جل وعلا ‪ -‬بين فيها هذا الامر‪،‬‬ ‫والاخذ بظاهر آية البقرة هو مستند التحريم أو مستند الكراهة ‪ ،‬وعن‬ ‫بعضهم التحريم ‪ ،‬و ما مستند الجميع فهو في آية المائدة ‪< :‬والخصئت‬ ‫[المائدة‪. ]5 /‬‬ ‫من لذين أونوا الف)‬ ‫[السؤال العشرون ‪ ]:‬قال مالك في الموطا‪( :‬باب جواز جمع‬ ‫‪. )1(] . . .‬‬ ‫الاختين)[‬ ‫الجواب ‪ :‬أن الجمع بين الاختين في ملك اليمين حرام عند الائمة‬ ‫الاربعة وجل فقهاء الامصار‪ ،‬و جازه داود بن علي الظاهري وأتباعه‪،‬‬ ‫حجة الجمهور آية من كتاب الله في سورة النساء‪ ،‬وهي قوله ‪< :‬وأن‬ ‫لاختئر) [النساء‪ ]23 /‬لان المصدر المنسبك من قوله‬ ‫تخمعوابف‬ ‫(أن) وصلتها في قوله ‪< :‬وأن تخمعو بتن اكةختتر) عطف على‬ ‫المضاف المحذوف في قوله ‪ < :‬حرمت عليم أ!يئ ) [النساء‪/‬‬ ‫‪ ]23‬أي ‪ :‬حرم عليكم نكاح أمهاتكم ‪ ،‬وحرم عليكم الجمع بين‬ ‫الاختين ‪ .‬والالف واللام في قوله ‪ < :‬كةختتر ) هو (أل)‬ ‫(‪ )1‬باقي السؤال ذهب لانقطاع التسجيل ‪ .‬والذي في الموطأ (ص ‪\" :)366‬ما جاء‬ ‫في كراهية إصابة الاختين بملك اليمين والمرأة وابنتها\"‪.‬‬ ‫‪154‬‬

‫الاستغراقية ‪ ،‬ودخلت على اسم الجنس المثنى ‪ ،‬وهي تعم عند علماء‬ ‫الأصول ‪ ،‬فعمت بطاهرها كل أختين سواء كانتا بعقد أو بملك يمين‪،‬‬ ‫هذه حجة الجمهور ‪ ،‬وهي واضحة‪.‬‬ ‫واحتح داود بن علي الظاهري و تباعه على جواز الاختين في ملك‬ ‫اليمين بايتين من كتاب الله إحداهما مكررة والأخرى غير مكررة ‪ ،‬أما‬ ‫الاية المكررة فهي في سورة <قد أفلح المومنون ث!) وسورة <سال‬ ‫سيمالل ) وهي قوله تعالى ‪ < :‬والذين هم لفروجهم خطون ! لا فى‬ ‫ازوجهم اوما ملكت ايمنهم فمانهم غئر ملومين !) [المؤمنون ‪ ] 6 ، 5 /‬وقد‬ ‫تقرر في فن الاصول أن (ما) الموصولة من صيغ العموم ‪ ،‬قال داود‪:‬‬ ‫الله ‪ -‬جل وعلا‪ -‬نفى الملامة عمن لم يحفظ فرجه عن ملك يمينه‬ ‫و طلق ‪ ،‬وجعل العداء فيما وراء ذلك و طلق <فمن اتتغئ ورا ذلك‬ ‫وعضد داود مذهبه بأن قال ‪ :‬إن آية ‪ < :‬وأن‬ ‫فأولتك هم العادون !)‬ ‫تخصعوا بف اكهختتر) [النساء‪ ]23 /‬في سياق العقود والانكحة‪،‬‬ ‫واية ‪ < :‬و ما ملكت أيمنهثم ) في سياق التسري ‪ ،‬فلنترك تلك في‬ ‫محلها ‪ ،‬ونترك هذه في محلها‪.‬‬ ‫وأجاب الجمهور بأن قالوا ‪ :‬إن بين الايتين عموما وخصوضا من‬ ‫وجه ‪ ،‬والمقرر في الاصول ‪ :‬أن الايتين إن كان بينهما عموم وخصوص‬ ‫من وجه يظهر تعارضهما في الصورة التي يجتمعان فيها ويجب‬ ‫الترجيح ‪ ،‬كما عقده العلامة الشنقيطي العلوي سيدي عبدالله في \"مر قي‬ ‫\" بقوله ( ‪: ) 1‬‬ ‫السعود‬ ‫( ‪ ) 1‬لمرا قي (ص ‪. ) 5 7‬‬‫ا‬ ‫‪155‬‬

‫فالحكم بالترجيح حتفا معتبر‬ ‫وان يك العموم من وجه ظهر‬ ‫والعلماء لما نظروا بين الايتين وجدوا عموم < وأق تجمعوا بف‬ ‫لاختين > [النساء‪ ]23 /‬أرجح من طرق متعددة توجب تقديمه على‬ ‫عموم < أوما ملكت يمنهم) أحد هذه الطرق أن عموم < وأق تخمعوا‬ ‫بف ألاختتن ) [النساء‪ ]23 /‬نص في محل المدرك المقصود بالذات‬ ‫لابانة هذا الحصنم ؛ لان السورة ‪ -‬سورة النساء ‪ -‬والمحل هو الذي‬ ‫تعرض فيه القران لما يحل من النساء وما يحرم ‪ ،‬فصرح فيه بمتع‬ ‫الاختين ‪ ،‬أما اية < سأذ سايل > ‪ ،‬وآية < قد أقلع المؤمنون !) فلم تسق‬ ‫واحدة منهما لتحريم امرأة ولا لتحليل أخرى ‪ ،‬وإنما سيقتا لمدح‬ ‫المتقين فصنان حفظ الفرج من جميع خصال المتقين ‪ ،‬فاستطرد أنه لم‬ ‫يلزم عن الزوجة والسرية ‪ ،‬والنص المسوصب بالذات لابانة الحكم أولى‬ ‫بالعمل من الذي لم يسق لذلك‪.‬‬ ‫‪ :‬ن اية ‪< :‬أو ما ملكت‬ ‫الوجه الثاني ‪ :‬من هذه المرجحات‬ ‫أيصنبم > [المؤمنون‪ ]6 /‬أجمع جميع العلماء أنها ليست باقية على‬ ‫عمومها بالاجماع ؛ لان الاخت من الرضاع لا تحل بملك اليمين‬ ‫إجماعا ؛ لاجماع جميع المسلمين على أن اية < وماملكث اينم)‬ ‫يخصص عمومها بعموم قوله ‪ < :‬وأخوت!م مف ألر!عةص) [النساء‪/‬‬ ‫‪ ]23‬وموطوءة الاب لا تحل بالإجماع لاجماع المسلمين أن آية < أوما‬ ‫عمومها بعموم قوله ‪ < :‬ولا تنكحوا ما نكح‬ ‫ملكت أيمنهئم > يخصص‬ ‫\"اباؤ‪ -‬مى النسآ إلا ما قد سلف ) [النساء‪ ]22 /‬والمقرر في‬ ‫الاصول ‪ -‬على أصح الوجهين ‪ -‬أنه إن تعارض عامان أحدهما مخصص‬ ‫‪156‬‬

‫إلا محل النزاع ‪،‬‬ ‫‪ ،‬والثاني لم يرد فيه تخصيص‬ ‫تخصيصا بعد تخصيص‬ ‫أولى بالتقديم والقوة من الذي دخله‬ ‫فالذي لم يرد فيه تخصيص‬ ‫تو‪.‬‬ ‫الثالث ‪ :‬من هذه الاوجه أولا أن المقرر في علم الاصول أنه إذا‬ ‫[ ه ‪.)1(] . .‬‬ ‫(‪ )1‬في هذا الموضع انقطع التسجيل ‪ ،‬ويمكن استدراك ذلك بمراجعة كلام الشيخ‬ ‫رحمه الله على هذه المسالة في كتابيه \"أضواء البيان \" (‪ )762 /5‬و\"دفع ايهام‬ ‫الاضطراب \" (ص ‪ )72‬حيث رخح عموم < وأن تجمعوا بف اقاختين > من‬ ‫خمسة أوجه‪.‬‬ ‫‪157‬‬



‫المحتو يات‬ ‫الصفحة‬ ‫لموضوع‬ ‫ا‬ ‫‪..... .... .‬‬ ‫ا لمقدمة‬ ‫‪... ..50‬‬ ‫ا لوفد‬ ‫ء‬ ‫أعضا‬ ‫الدول التي زارها الوفد‬ ‫‪.......‬‬ ‫الوفد‬ ‫أهداف‬ ‫‪5 000 00000 0000 05 000000 05 000.‬‬ ‫الحفاوة‬ ‫من‬ ‫الوفد‬ ‫به‬ ‫قوبل‬ ‫ما‬ ‫القدر الذي وصلنا عبر التسجيل الصوتي مما ألقاه الشيخ‬ ‫‪5 0000000000000005000000000000‬‬ ‫الرحلة‬ ‫الله في هذه‬ ‫رحمه‬ ‫‪5 00 0000 0000 0000 00 000000 00 000‬‬ ‫وصف‬ ‫الأشرطة‬ ‫محتويات‬ ‫‪8 00 0000 0000 000000 00 005000 0،0050 .‬‬ ‫المادة‬ ‫في هذه‬ ‫عملنا‬ ‫والك!لمات)‬ ‫القسم الأول ‪( :‬المحاضرات‬ ‫الاولى)‬ ‫(المحاضرة‬ ‫‪1 3 0 0000 000 0000000 0.‬‬ ‫البقرة‬ ‫سورة‬ ‫من‬ ‫‪)24 -‬‬ ‫(‪21‬‬ ‫الايات‬ ‫تفسير‬ ‫‪14 55000000000000005‬‬ ‫والآخرة‬ ‫الدنيا‬ ‫خيري‬ ‫على‬ ‫القران‬ ‫اشتمال‬ ‫‪14‬‬ ‫ه ‪00 00000 0000 0، 0000 000 00000 000005‬‬ ‫البقرة‬ ‫سورة‬ ‫فصل‬ ‫‪15 00055‬‬ ‫السورة‬ ‫في صدر‬ ‫القضايا المذكورة‬ ‫ترتيب‬ ‫التنبيه على حسن‬ ‫‪1 5 0 000000 00 55 0000 00‬‬ ‫المقطعة‬ ‫الحروف‬ ‫إليه‬ ‫تشير‬ ‫الذي‬ ‫المعنى‬ ‫ه‪1 5 00 00000 0000 00 0000 00 00‬‬ ‫فيه>‬ ‫‪ < :‬لاوليب‬ ‫تعالى‬ ‫قوله‬ ‫تفسير‬ ‫في! ‪1 5 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫قد ارتابوا‬ ‫فيه مع ان أقواما‬ ‫الريب‬ ‫نفي‬ ‫بيان وجه‬ ‫‪915‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪......‬‬ ‫طوائف‬ ‫انقسام الناس بعد نزول القران إلى ثلاث‬ ‫‪02‬‬ ‫ما تبع هذا التقسيم من إيضاج كلمتين عليهما مدار النجاة‬ ‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪................‬‬ ‫الله )‬ ‫رسول‬ ‫الله محمد‬ ‫اله الا‬ ‫الا‬ ‫‪22‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪... ... ... .... .. .... .. .‬‬ ‫الله )‬ ‫له إلا‬ ‫<لا‬ ‫معنى‬ ‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪. ..... ..... ...... ........ .. ..‬‬ ‫العبادة‬ ‫معنى‬ ‫‪24‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪ ،‬و ول نهي ‪. . . . . . . . . . . . . . .‬‬ ‫أمر في المصحف‬ ‫أول‬ ‫‪26‬‬ ‫‪92‬‬ ‫فى ريمي ممانزلنا ‪. . . . ) . . .‬‬ ‫تفسير قوله تعالى ‪ < :‬وإيئ !نمغ‬ ‫‪92‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪. .... ...... ....... ... .. ....‬‬ ‫الاعجاز‬ ‫برهان‬ ‫‪32‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪. .... .... ...... .. ....‬‬ ‫الله )‪.‬‬ ‫إله إلا‬ ‫<لا‬ ‫براهين‬ ‫‪38‬‬ ‫يعبدن‬ ‫أ‬ ‫أن يعبد ومن لا يستحق‬ ‫العلامة الفارقة بين من يستحق‬ ‫‪... .. .. .... ......‬‬ ‫الوجوب‬ ‫الدالة على‬ ‫الامر‬ ‫صيغ‬ ‫الله فيه ‪. . . . . . . . . . .‬‬ ‫صنع‬ ‫وعجيب‬ ‫أطوار خلق الانسان‬ ‫‪............‬‬ ‫‪ < :‬والذين من قتلكنم )‬ ‫قوله تعالى‬ ‫تفسير‬ ‫لأرض فزشما> ‪. . . . . .‬‬ ‫تفسير قوله تعالى ‪ < :‬الذي جعل لي‬ ‫‪..............‬‬ ‫بناء)‬ ‫‪ < :‬والسمأة‬ ‫تعالى‬ ‫قوله‬ ‫تفسير‬ ‫‪.. ... .... ...... .. ....‬‬ ‫القران‬ ‫في‬ ‫البعب‬ ‫براهين‬ ‫‪.....‬‬ ‫به الحق من الباطل‬ ‫القران هو الميزان الذي يعرف‬ ‫‪. .... .... ..... ...... .....‬‬ ‫العمل‬ ‫قبول‬ ‫شروط‬ ‫‪..............‬‬ ‫الصفات‬ ‫ايات‬ ‫في‬ ‫الصحيح‬ ‫الاعتقاد‬ ‫‪016‬‬

‫(المحاضرة الثانية)‬ ‫‪4 2 00000 000 0000000 00‬‬ ‫والاخرة‬ ‫الدنيا‬ ‫خيري‬ ‫على‬ ‫القران‬ ‫اشتمال‬ ‫‪4 2 00000 0000 000000 00 000.‬‬ ‫الصفات‬ ‫أيات‬ ‫في‬ ‫الصحيح‬ ‫المعتقد‬ ‫الاشس‬ ‫‪42 000000000000000‬‬ ‫الاعتقاد‬ ‫هذا‬ ‫عليها‬ ‫يبنى‬ ‫التي‬ ‫الثلاثة‬ ‫‪4 6 00000000000‬‬ ‫الغربية‬ ‫الحضارة‬ ‫نتجته‬ ‫مما‬ ‫الصحيح‬ ‫بيان الموقف‬ ‫منهح القرأن في الحث على الاخذ بأسباب القوة المادية والمعنوية ‪4 7 0‬‬ ‫الخطابات الموجهة للنبي عتي! تشمل الامة لا لدليل يجب الرجوع إليه ‪4 8 0‬‬ ‫‪50 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫وهو أفضلهم‬ ‫بالاقتداء بالرسل‬ ‫وجه أمر النبي !‬ ‫انتفاع النبي ع!ييه بالامور الدنيوية وان كان الذين أنتجوها من الكافرين ‪5 2‬‬ ‫الحضارة الغربية مشتملة على منافع ومضار والموقف الصحيح‬ ‫في ذلك ‪5 4 0000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫‪55 00000000000000000‬‬ ‫التقدم‬ ‫وبين‬ ‫بالدين‬ ‫التمسك‬ ‫بين‬ ‫لا منافاة‬ ‫التعليم ‪5 5 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫مناهج‬ ‫في الكيد له عن طريق‬ ‫أعداء الإسلام‬ ‫جهود‬ ‫الثالثة)‬ ‫(المحاضرة‬ ‫‪58‬‬ ‫‪000 0000 00000 0000000 00 0000 00 0000 .‬‬ ‫القوة‬ ‫دين‬ ‫الإسلام‬ ‫انتفاع النبي !ا بالمنافع الدنيوية وإن كان الذي أنتجها من الكفار ‪5 8 0 .‬‬ ‫‪5 9 00 00000 00 000 00000 0000‬‬ ‫به‬ ‫يأمر‬ ‫بل‬ ‫التقدم‬ ‫لا ينافي‬ ‫الإسلام‬ ‫انعكاس الموازين لدى كثير من المسلمين حيث أخذوا مفاسد‬ ‫‪59‬‬ ‫‪0 0000 0000 00000 0000000 00‬‬ ‫منافعها‬ ‫وتركوا‬ ‫الغربية‬ ‫الحضارة‬ ‫‪60‬‬ ‫‪000 00 00 000000 00000000 000000 00‬‬ ‫للمراة‬ ‫الاسلام‬ ‫تكريم‬ ‫‪161‬‬

‫‪0006‬‬ ‫وعفافها‬ ‫المراة‬ ‫لشرف‬ ‫الاسلام‬ ‫صيانة‬ ‫‪... .... ...0 0000 005‬‬ ‫‪0006‬‬ ‫المجتمع‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫المرأة‬ ‫دور‬ ‫‪... .... ... ..... ...... ..‬‬ ‫المرأة‬ ‫ما يلقيه شياطين الجن والانس من الوساوس التي تحرض‬ ‫‪61‬‬ ‫وقرارها‬ ‫حشمتها‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫على‬ ‫‪...................‬‬ ‫‪61‬‬ ‫له ‪. . . . . . . . . .‬‬ ‫محتاجة‬ ‫إذا كانت‬ ‫للعمل‬ ‫المرأة‬ ‫خروج‬ ‫شروط‬ ‫الرابعة)‬ ‫(المحاضرة‬ ‫‪0063‬‬ ‫في تصورها‬ ‫الغلط‬ ‫يكثر‬ ‫مهمة‬ ‫مسائل‬ ‫على‬ ‫أضواء‬ ‫‪. .. 50 00 00 0‬‬ ‫‪0064‬‬ ‫الصفات‬ ‫نصوص‬ ‫في‬ ‫الصحيح‬ ‫‪ :‬الاعتقاد‬ ‫أولا‬ ‫‪... .. .. .... ..‬‬ ‫‪. .6455‬‬ ‫في الصفات‬ ‫الا‪ 4‬لمس! الثلاثة التي يبنى عليها الاعتقاد الصحيح‬ ‫‪0096‬‬ ‫‪ ،‬والمؤول‬ ‫والمجمل‬ ‫‪ ،‬والظاهر‬ ‫الدلالة ‪ :‬النص‬ ‫أنواع‬ ‫‪........‬‬ ‫‪0071‬‬ ‫)‬ ‫لاالله‬ ‫لا إلة‬ ‫<‬ ‫مفهوم‬ ‫‪:‬‬ ‫ثانيا‬ ‫‪. .. .. .. .. .. .. .... .....‬‬ ‫‪0071‬‬ ‫و[لاثبات‬ ‫النفي‬ ‫على‬ ‫اشتمالها‬ ‫‪. .500 00 00 00 00 0000 00000‬‬ ‫‪71‬‬ ‫الخاص‬ ‫به إليه فهو حقه‬ ‫ما أمرنا الله أن نتقرب‬ ‫كل‬ ‫‪.........‬‬ ‫‪71‬‬ ‫طاعته‬ ‫‪!-‬متقتضي‬ ‫النبي‬ ‫محبة‬ ‫‪... .... .. ...... ..... ..‬‬ ‫‪72‬‬ ‫الميادين‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫التقدم‬ ‫دين‬ ‫ثالثا ‪ 1 :‬لاسلام‬ ‫‪.............‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪. .. .. .. ..‬‬ ‫التقدم‬ ‫بأنه ينافي‬ ‫الدين‬ ‫صورة‬ ‫الاسلام‬ ‫أعداء‬ ‫تشويه‬ ‫‪74‬‬ ‫الدعوى‬ ‫هذه‬ ‫الرد على‬ ‫‪. .... ... ..... 5550 00000 0000.‬‬ ‫‪75‬‬ ‫‪............‬‬ ‫الغربية‬ ‫لحضارة‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫الصحبح‬ ‫‪ :‬الموقف‬ ‫رابعا‬ ‫‪75‬‬ ‫والتقسيم‬ ‫السبر‬ ‫بطريق‬ ‫الموفف‬ ‫هذا‬ ‫تجلية‬ ‫‪... .. .. .... ....‬‬ ‫‪75‬‬ ‫أمرين‬ ‫على‬ ‫الدليل‬ ‫هذا‬ ‫مبنى‬ ‫‪. .. ...... .. .. ..5 00000 00‬‬ ‫‪162‬‬

‫استعمال أهل الاصول ‪ ،‬و هل المنطق ‪ ،‬و هل الجدل ‪ ،‬لهذا الدليل ‪7 6 0‬‬ ‫‪76 000 0000 0000 00‬‬ ‫في القران‬ ‫الدليل‬ ‫هذا‬ ‫ورود‬ ‫أمثلة من‬ ‫أربعة‬ ‫ذكر‬ ‫‪79 00000000000000000000.‬‬ ‫العقائد‬ ‫في‬ ‫الدليل‬ ‫هذا‬ ‫استعمال‬ ‫أثر‬ ‫‪79 00000‬‬ ‫القران‬ ‫مع الواثق في مسألة القول بخلق‬ ‫قصة الشيخ الشامي‬ ‫‪81 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫زياد‬ ‫ابن‬ ‫مع‬ ‫السلولي‬ ‫همام‬ ‫بن‬ ‫عبدالله‬ ‫قصة‬ ‫‪82 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫وضار‬ ‫نافع‬ ‫ماهو‬ ‫على‬ ‫الغربية‬ ‫الحضارة‬ ‫اشتمال‬ ‫إعمال دليل السبر والتقسيم في الموقف من معطيات الحضارة الغربية ‪8 3‬‬ ‫انتفاع النبي ع! بالمنافع الدنيوية وإن كان الذي أنتجها من الكافرين ‪8 4‬‬ ‫الإسلام يدعو إلى الاخذ بأسباب القوة المادية والمعنوية مع ذكر‬ ‫‪85‬‬ ‫‪0 0000 0000 0000 00 000000 0000 000 000 00 00‬‬ ‫ذلك‬ ‫شواهد‬ ‫‪88 00000000000‬‬ ‫الحياة‬ ‫شؤون‬ ‫جميع‬ ‫ينظم‬ ‫‪ :‬بيان أن الاسلام‬ ‫خامسا‬ ‫‪88‬‬ ‫‪000 00 0000 00 00 00 00 0000‬‬ ‫التشريع‬ ‫حولها‬ ‫يدور‬ ‫التي‬ ‫المصالح‬ ‫‪88‬‬ ‫‪0 0000 00 0 00000 00 000000 0.‬‬ ‫الست‬ ‫للضرورات‬ ‫الإسلام‬ ‫حفظ‬ ‫‪91‬‬ ‫‪00 00000 0000 00000 00000‬‬ ‫أصلين‬ ‫إلى‬ ‫راجعة‬ ‫الاقتصاد‬ ‫مسائل‬ ‫‪92‬‬ ‫‪000 0000 00 500 00000 550000 0000‬‬ ‫الايمانية‬ ‫الرابطة‬ ‫‪:‬‬ ‫سادسا‬ ‫‪92‬‬ ‫‪0 0000 0005 0000 00 000000 0000‬‬ ‫الروابط‬ ‫أقوى‬ ‫الإيمان‬ ‫رابطة‬ ‫الخامسة)‬ ‫(المحاضرة‬ ‫‪96‬‬ ‫‪0 00 0000 000000 0000 00 0000 00 0000 05 00‬‬ ‫الإيمانية‬ ‫الرابطة‬ ‫‪96 0 0 0 0 0 0 0 0 0 00 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫الروابط‬ ‫أقوى‬ ‫الإيمان‬ ‫رابطة‬ ‫أن‬ ‫بيان‬ ‫‪98‬‬ ‫‪000 00 00 000000 0000 000000 000000 00‬‬ ‫العمل‬ ‫قبول‬ ‫شروط‬ ‫‪163‬‬

‫القران يرشد المؤمنين إلى الخوف من الله ‪ ،‬والعمل في طاعته‪،‬‬ ‫وعدم الامن من مكره ‪ ،‬و لا يركنوا إلى النسب او القرابة‬ ‫‪99‬‬ ‫العمل‬ ‫مع ترك‬ ‫الصالحين‬ ‫‪.. .... ... .. ... ..... .. .... ..‬‬ ‫السادسة)‬ ‫(المحاضرة‬ ‫‪201‬‬ ‫‪. . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬ ‫الايمانبة‬ ‫الرابطة‬ ‫‪201‬‬ ‫‪.. .... .... .... .. .. .‬‬ ‫الروابط‬ ‫اقوى‬ ‫الايمان‬ ‫رابطة‬ ‫ان‬ ‫بيان‬ ‫‪401‬‬ ‫‪.. .. .. .... ....‬‬ ‫التنازع‬ ‫وترك‬ ‫المسلمين‬ ‫بين‬ ‫التعاون‬ ‫وجوب‬ ‫‪501‬‬ ‫الاختلاف في الاجتهاد لا يفسد الود ولا يؤثر في وحدة الصف‬ ‫‪..‬‬ ‫القسم الثاني ‪( :‬السؤالات)‬ ‫السؤال الأول ‪ :‬في معنى الاستثناء الوارد في قوله تعالى‪:‬‬ ‫‪011‬‬ ‫‪.. .... .. ..... ..... ...... .... .... .‬‬ ‫)‬ ‫بخيغ‬ ‫إلاما‬ ‫<‬ ‫‪113‬‬ ‫‪.. .... .. .... .. .. ..‬‬ ‫الكتابي‬ ‫صيد‬ ‫‪ :‬في حكم‬ ‫الثاني‬ ‫السؤال‬ ‫السؤال الثالث ‪ :‬في بعض المسائل المتعلقة بزكاة العروض‬ ‫‪114‬‬ ‫‪. . . . . . . . . . . . . . . . . . .. .. . . . . . . . . .‬‬ ‫النقدية‬ ‫والاوراق‬ ‫السؤال الرابع ‪ :‬في لزوم الصوم او ‪1‬لفطر لخبر الرجل مع‬ ‫‪121‬‬ ‫‪. . . . .. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . .‬‬ ‫القطر‬ ‫اتحاد‬ ‫الاستماع لقراءة القرآن في الاذاعة مع ما يبث فيها‬ ‫وحكم‬ ‫‪126‬‬ ‫‪... .... ... .... .... ...... ...... .. .‬‬ ‫المنكرات‬ ‫من‬ ‫‪126‬‬ ‫‪. ... .... .. ...... ....‬‬ ‫البدعة‬ ‫ضابط‬ ‫‪ :‬في‬ ‫الخامس‬ ‫السؤال‬ ‫‪126‬‬ ‫الصوفية‬ ‫عن بعض‬ ‫ما يصدر‬ ‫عن بعض‬ ‫وسؤال‬ ‫‪.............‬‬ ‫‪164‬‬

‫‪128 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 .‬‬ ‫في الطائرة‬ ‫الصلاة‬ ‫‪ :‬عن حكم‬ ‫السادس‬ ‫السؤال‬ ‫‪912 0 0 0 0 0 0 0 0 0 .‬‬ ‫بيد الرجل‬ ‫الطلاق‬ ‫جعل‬ ‫حكمة‬ ‫‪ :‬عن‬ ‫السابع‬ ‫السؤال‬ ‫‪134 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫السابق‬ ‫بالسؤال‬ ‫متعلق‬ ‫‪:‬‬ ‫الثامن‬ ‫السؤال‬ ‫السؤال التاسع ‪ :‬جعل الطلاق بيد الرجل هل يعني أن تكون‬ ‫‪135 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫؟‬ ‫الرجال‬ ‫بيد‬ ‫العوبة‬ ‫النساء‬ ‫السؤال العاشر ‪ :‬عن البسملة هي آية من الفاتحة أو غير ذلك‪،‬‬ ‫‪913 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫بها؟‬ ‫يجهر‬ ‫وهل‬ ‫السؤال الحادي عشر ‪ :‬عن معنى الأحرف السبعة التي نزل‬ ‫‪142 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫القرآن‬ ‫عليها‬ ‫السؤال الثاني عشر ‪ :‬عن الحكمة في تقديم (به) في قوله تعالى‬ ‫في سورة البقرة <وما أهل به‪-‬لغير الله > مع تأخيرها في غير البقرة ‪142‬‬ ‫السؤال الثالث عشر ‪ :‬عن الجمع بين الحصرين في قوله تعالى‪:‬‬ ‫< لآ أن تآتيهم سمعة الأؤلين) وقوله تعالى ‪ < :‬الأ اق قالوا‪%‬لعث‬ ‫‪142 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫بشررسو‪6،‬س!كاهـ‪0‬‬ ‫ألله‬ ‫‪144‬‬ ‫السؤال الرابع عشر ‪ :‬عن معنى قوله تعالى ‪ < :‬بل اد رك علمهم فى الاخزه)‬ ‫السؤال الخامس عشر ‪ :‬هل يمكن للمتأخرين أن يصححوا بعض‬ ‫‪145 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫؟‬ ‫قبلهم‬ ‫من‬ ‫ضعفها‬ ‫التي‬ ‫الاحاديث‬ ‫السؤال السادس عشر ‪ :‬عن إفادة الحديث المخرج في‬ ‫‪145 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 .‬‬ ‫القطع‬ ‫الصحيحين‬ ‫السؤال السابع عشر ‪ :‬عن الخلع هل هو طلاق أو فسخ والقول‬ ‫‪165‬‬

‫‪148 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫الزوجات‬ ‫تعدد‬ ‫في‬ ‫السؤال الثامن عشر ‪:‬حكم التزام مذهب معين من غير نظر إلى‬ ‫‪151 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫المذهب‬ ‫صاحب‬ ‫دليل‬ ‫السؤال التاسع عشر‪ :‬عن قول خليل من المالكية‪:‬‬ ‫منها ‪153 0 0 0 0 0 0 .‬‬ ‫التزوج‬ ‫القرآن بجواز‬ ‫\"إلا الكتابية بكره \" مع تصريح‬ ‫]لسؤال العشرون ‪ :‬عن حكم الجمع بين الأختين بملك اليمين ‪154 0 5 5‬‬ ‫‪166‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook