لسبتجأ مححوف ،فإنظ تخا أن الفاعل (الزسيخ) لع يتقجمه مخجع في الكلبم ،فالسقام للئضهار ،ولكغ هحا الزسيخ تفدخ ،الشكخة السشرػبة عمى التسييد (بصلب – كحابا) وهي تعع جشذ العقلبء، وفقجان مخجع الزسيخ في الكلبم هػ مجار الإبهام أو الإجسال، وبحكخ السخرػص بالسجح أو بالحم يأتي البيان بعج الإبهام، ومغ هحا القبيل قػله تعالى :اوإِْذ ُقْماشا لِْم اسلابِ اك ِة ا ْس ُجُجوا ِلآادام اف اد اجُجوا ِإلئا ِإْبمِي اذ اكا ان ِم اغ اْل ِج ِّغ افاف اد اق اع ْغ أا ْمِخ ارّبِ ِه أاافتاتئ ِخُحوان ُه اوُذِّرئيتا ُه أاْولِاياء ِمغ ُدوِني اوُهْع ال ُكْع اعُجدو ِبْن اذ لِم ئطاِل ِسي اغ اباجلا{٘}. الكه ،٘ٓ :وقػل الذاعخ يسجح هخم بغ سشان: إ وكان لسخساع بيا وز ار نعع امخذا ىخم لع سعخ نائبة فعمى الإع اخب الدابق يكػن فاعل نعع ضسي اخ مدتت اخ تقجيخ ،هػ، وهحا الزسيخ لع يتقجم له مخجع ،وكان مقتزى الطاهخ أن يكػن اسسا ضاه اخ ،ولكغ خػل هحا الطاهخ ،وجيء به مزس اخ فأفاد غخضا بلبغيا دييقا هػ الإيزاح بعج الإبهام. النانر :مسا يأتي فيه الزسيخ في مػضع السطهخ ،ضسيخ الذأن والقرة ،وذلظ أن يكػن كل مغ ضسيخ الذأن والقرة مدشجا إليه ،وي تى بكل مشهسا دون أن يتقجمه مخجع في الكلبم ولا قخيشة ،وحيشنح يكػن السقام للئضهار لا للئضسار ،فإذا تمػت قػله ٖٔ٘
تعالى :اوامغ ايْج ُ ام اع ئِ ِإالها آ اخاخ لاا ُبْخاها ان ال ُه ِب ِه افِإئن اسا ِح اداُب ُه ِعشاج ارِّب ِه ِإئنهُ الا ُيْفمِ ُم اْل اكاِفُخوان{ }ٔٔٚالس مشػنٔٔٚ : أريت أن مخجع الزسيخ هػ الذأن فقج جاء الزسيخ (هػ) ولع يتقجم له مخجع في الكلبم لفطا والدخ في ذلظ هػ الإيزاح بعج الإبهام ،فإن الزسيخ يشبه الحهغ إلى ما يأتي بعج ،،مػضحا له، فإذا جاء الطاهخ بعج ذلظ تأكج في الشفذ والقمب ،ومثل ذلظ قػله تعالىُ :ق ْل ُهاػ ئُ أا احِّج{ٔ} الإخلبص ،ٔ :فقج جاء الزسيخ (هػ) ولع يتقجم له مخجع في الكلبم لفطا ،ومخجع الزسيخ هشا هػ الذأن أيزا. أما قػله تعالى :أاافامْع ايِديُخوا ِفي اْلأاْر ِض افتا ُكػان ال ُهْع ُقُمػ ِّب اي ْعِقُمػان ِب اها أاْو آاذا ِّن اي ْد اس ُعػان ِب اها افِإئن اها لاا تا ْع اسى اْلأاْب اراُر اوال ِكغ تا ْع اسى اْلُقُمػ ُب ائلِتي ِفي ال ُّرُجوِر{ }ٗٙالح ،ٗٙ :فالزسيخ في (إنها ) لع يتقجم له مخجع أيزا ،وكان مقتزى الطاهخ أن يأتي مطه اخ ،ولكشه جاء مزس اخ ،فأفاد نكتة الإيزاح بعج الإبهام ،وهشا يدسى الزسيخ ضسيخ القرة ،لأن الزسيخ إذا عاد عمى محكخ سسى (ضسيخ الذأن) وإذا عاد عمى م نث سسى (ضسيخ القرة) ولكغ شخط ضسيخ القرة أن يكػن في الأسمػب م نث ليذ فزمه ولا شبيها بها ،وحيشنح يكػن السفدخ لزسيخ القرة جسمة بعج ،،كالآية التي معشا ،فإذا انتفى الس نث ٕٖ٘
أصلب مغ الكلبم كقػلظ ،هػ ذو الشػريغ ثالث ال اخشجيغ ،أو كان في الكلبم م نث فزمة كقػلظ :أنه قج قيمت كمسة الحق ،أو شبيه بالفزمة نحػ :أنه كان الرجق مشحة مغ لشا ،عشج ح يجب تحكيخ الزسيخ، ولع يدسع (هي الأميخ بشى السجيشة) عمى أن يكػن الزسيخ لمقرة، وسخ هحا الاشت اخط أن الزسيخ مقرػد مهع فلب ت اخعى مصابقته لمفزلبت ،ومغ ضسيخ القرة قػل أبي العتامية: وأمخ ش يشتطخ ىر الأيام والعبخ اأيغ ش والقجر؟ أسيأس أن سخى اخجا ويقػل صاحب السصػل – رحسه :-وقج يذتهخ أمخ شيء عطيع كالقخآن ،مثلب ويتزم فيػضع السزسخ الحب يعػد إليه في مػضع السطهخ ،كقػله تعالىِ :إئنا أانادْلاشاِ ُ،في الْيام ِة اْلاقْجِر{ٔ} القجر: ٔ ،فهػ عطيع الذأن ،متعقل في الأذهان ،وكقػلظ :هػ القادر السختار (سبحانه وتعالى) ،فإن كان الزسيخ متمػا بذيء تافه حقيخ لع يحكخ ضسيخ الذأن ،ولع يدسع (هػ الحباب يصيخ) لأنه لا ي به له. وقج التدم البلبغيػن تقجيع ضسيخ الذأن أو القرة لمبيان بعج الإبهام كسا هػ الحال في باب نعع وبنذ ،حيث ي خخ السخرػص بالسجح أو بالحم ،ومغ أمثمة ضسيخ القرة قػل الذاعخ: ٖٖ٘
ححار ححار مغ بصذر واتكر ىر الجنيا سقػل بسلذ اييا اقػلر مزحظ والحعل مبكر الا يغخركع مشر ابتدام فالبيت الأول بجأ بزسيخ الغيبة ،ولع يتقجم له مخجع في الكلبم، فخخج الكلبم عمى خلبف مقتزى الطاهخ وقج أفاد ذلظ الإيزاح بعج الإبهام. ٖٗ٘
ٗ -وضع السطيخ مػضع السزسخ إذا كخر الذيء فسقتزى ضاهخ حال السكخر هػ الإضسار، لتقجم مخجعه وهح ،الرػرة عكذ الرػرة الدابقة. ويخا البلبغيػن أن هحا السطهخ قج يكػن اسع إشارة ،وقج يكػن غيخ ذلظ وإليظ التػضيم: (أ) وضع اسع الإشارة ار وضع الزسيخ ،كسا في قػل الذاعخ: وجاىل جاىل سمقاه ار يدخ كع عاقل عاقل ازل ار عدخ ىحا الحي أوجب الإيسان بالقجر سحيخ الشاس ار ىحا اقمت ليع فأنت تخا أن (عاقل) الثاني وص للؤول ،والسعشى كامل العقل ،ومثمه جاهل الثانية ،وكقػلظ مخرت بخجل رجل أب كامل الخجػلة ،والأمخ الغخيب هشا هػ وجػب الإيسان بالقجر ،ولكغ مجيء السدشج إليه اسع إشارة ميد السذار إليه تسيي اد كاملب وجعمه كأنه محدػس ،ومثمه قػل الذاعخ: وجاىل جاىل سمقاه مخزوقا كع عاقل عاقل أعيت محاىب وصيخ العالع التحخيخ زنجيقا ىحا الحي سخك الأوىام حائخة فالذاعخ يقخر أن كثي اخ مغ ذوب ال أخب والعقل يويذػن في ضيق وحخمان ،بيشسا الكثيخ مغ ذوب الجهل والغباء يويذػن في بدصة مغ ٖ٘٘
الوير ،وسعة في الخزق وهحا الأمخ جعل العقػل حا خة مري اخ العالع الستقغ خارجا عغ إيسانه. فقػله( :هحا الحب) إشارة إلى حكع سابق غيخ محدػس وهػ كػن العاقل محخوما والجاهل مخزوقا فكان السقام لمسزسخ ،لكشه لسا اختز بحكع غخيب بجيع عجيب الذأن ،وهػ جعل الأوهام حا خة والعالع التحخيخ زنجيقا ،كسمت عشاية الستكمع بتسييد ،،فأبخز ،في صػرة السحدػس ،واستعسل فيه اسع الإشارة بجلا مغ الزسيخ. ويسكغ أن نمسم ذلظ أيزا في قػله تعالىِ :إلئا امغ تاا اب اوآ ام اغ او اع ِس ال اصالِحا افأُْوالِن اظ ايْج ُخُمػان اْل اجئش اة اولاا ُي ْطام ُسػان اشْينا{ }.ٙاجئشا ِت اعْج طن ائلِتي او اعاج الئخْح اس ُغ ِحاباادِ ُ،باْل اغْي ِب ِإنئ ُه اكا ان او ْعُج ُ،امْأِتيّا{ٔ }ٙالا اي ْد اس ُعػان ِفي اها ال ْغػا ِإلئا اسلابما اوال ُهْع ِرْزُق ُهْع ِفي اها ُب ْكاخة او اعِذّيا{ِٕ }ٙتْم اظ اْل اجئش ُة الئِتي ُنػِرُث ِم ْغ ِحاباِدانا امغ اكا ان تاِقّيا{ٖ }ٙمخيع.ٖٙ – ٙٓ : وقج يكػن الدخ في هحا السقام هػ :بيان بلبدة السخاشبيغ، كقػله تعالى :ايْػام ُياج ُّعػان ِإالى اناِر اج اهئشاع اد ّعا{ٖٔ} اهِحِ ،الئشاُر ائلِتي ُكشتُع ِب اها تُ اكِّحُبػان{ٗٔ} أاافِد ْحِّخ اهاحا أاْم أانتُْع لاا تُْب ِرُخوان{٘ٔ} الصػر– ٖٔ : ٘ٔ ،فمػ جخا الكلبم – في غيخ القخآن – عمى مقتزى الطاهخ لقيل: هي الشار ،وأفدحخ هػ ،ولكغ القخآن عجل عغ الإضسار – وخز اسع ٖ٘ٙ
الإشارة – لمجلالة عمى عسى بريخة السذخكيغ وكأنهع لا يجركػن إلا السذاهجات السذار إليها ،ومشه قػل الفخزدق: إذا جسعتشا يا جخيخ السجامع أولكظ آبائر اجكشر بسنميع فالذاعخ يتحجث عغ آبا ه ويفخخ بهع ،وقج تقجم في الأبيات الدابقة ذكخهع ،وكان مقتزى الطاهخ أن يعبخ بالزسيخ فيقػل :هع آبا ي ،ولكشه عبخ باسع الإشارة لقرج تعطيسهع ،والتهكع بجخيخ والدخخية مشه ،وكأنه شخز بميج لا يجرك إلا السذاهج السحدػس السذار إليه. وقج يكػن الدخ في وضع اسع الإشارة مكان الزسيخ هػ :بيان فصشة وذكاء السخاشب وأن السعقػلات عشج ،كالسحدػسات في الجلبء والبيان تأمل في ذلظ قػل الجشيج – رحسه – في رؤيا مشاميه لأحج تلبميح ،بعج مػته وقج سأله :ما فعل بظو فقال :ذهبت تمظ الإشا ارت ،وشاحت تمظ الوبا ارت ،ولع يبق إلا ركيعات كشا نرميها بالميل والشاس نيام. وقج يكػن وضع اسع الإشارة مكان الزسيخ لبيان ضهػر السذار إليه ،كسا ت اخ ،في قػل الشابغة: امع أعخض – أبيت المعغ – بالرحج ىحا النشاذ اإن سدسع بو حدشا ٖ٘7
ومشه قػل الذاعخ: لربية مرررررنل أا اخخ القصا زغبا قالت سلامة :دع ىحي المريػن لشا إن لع ُيشخ شار ٌق يبغر الِقخى سػبا قمت :احبدييا ،احييا ُمتعة ليررع اارضر بو أو اكػنر بع َس مغ غزبا ىحا سبيمر وىحا ،ااعسمر ،خمقر وكان مقتزى الطاهخ أن يقػل :هػ سبيمي ،وهػ خمقي ،فيعبخ بالزسيخ لتقجم السخجع وهػ الجػد وق اخ ،للؤضياف عشجما يشدلػن به، ولكشه خال مقتزى الطاهخ وعبخ باسع الإشارة بجلا مغ الزسيخ ادعاء لكسال ضهػر جػد ،،وأنه بمغ مغ الػضػح مبمغ السحذ الحب يذار إليه بالبشان. (ب) وضع غيخ اسع الإشارة ار مػضع الزسيخ يقرج بغيخ اسع الإشارة العمع أو اسع السػصػل ،أو السعخف بأل أو بالإضافة ونحػ ذلظ ،وهحا كمه مغ قبيل وضع الطاهخ مػضع السزسخ ،تأمل قػله تعالى :اْل احائق ُة{ٔ} اما اْل احائق ُة{ٕ} اواما أاْداار اك اما اْل احائق ُة{ٖ} الحاقة ،ٖ – ٔ :وقػله تعالى :اْلاقاِراع ُة{ٔ} اما اْلاقاِراع ُة{ٕ} اواما أاْداار اك اما اْلاقاِراع ُة{ٖ} القارعة ،ٖ – ٔ :تجج أنه عبخ بالاسع الطاهخ السحمى بأل مكان الزسيخ ،وكان مقتزى الطاهخ أن ٖ٘8
يقال :وما أد ارك ما هي ،وذلظ ليتسكغ السعشى في الشفذ فزل تسكغ، وتأمل قػل الذاعخ: غجا والميث غزبان شجدنا شجة الميث ومقتزى الطاهخ أن يقال :وهػ غزبان ،ولعمظ تجرك أن الاسع الطاهخ يثبت السعشى الس اخد ويقخر ،في الأذهان برػرة لا يرل إلى مثمها الزسيخ في هحا السقام ،وإن شنت السديج فتأمل قػله تعالى : اكتا اب ئُ لاأا ْغِماب ئغ أاانا اوُرُسِمي ِإ ئن ئا اقِػدب اعِديِّد{ٕٔ} السجادلة،ٕٔ : وقػله :الاقْج أاْراسْماشا ُرُساماشا ِباْلابِّياشا ِت اوأاناْدلاشا ام اع ُهُع اْل ِكتاا اب اواْل ِسيااد ان لِايُقػام الئشا ُس ِباْلِق ْد ِم اوأانادْلاشا اْل احِجياج ِفي ِه ابْأ ِّس اشِجيِّج اواماشاِف ُع ِلمئشا ِس اوِلايْعاماع ئُ امغ ايش ُرُخ ُ،اوُرُسام ُه ِباْل اغْي ِب ِإ ئن ئا اقِػدب اعِديِّد{ٕ٘} الحجيج ،ٕ٘ :فا (عدوجل) في الآيتيغ قالِ( :إ ئن ئا اقِػدب اعِديِّد )ولع يقل أنشي قػب عديد ،وكحلظ قػله تعالىُ :ق ْل ُهاػ ئُ أا احِّج{ٔ} ئُ ال ئر اسُج{ٕ} الإخلبص ،ٕ – ٔ :لع يقل هػ الرسج ،وتأمل قػله تعالى :الا تا ِجُج اقْػما ُيْ ِمُشػان ِبا ئِ اواْلايْػِم اْلآ ِخِخ ُياػاُّدوان ام ْغ احائد ئا اوارُسػال ُه اوالْػ اكاُنػا آاباء ُهْع أاْو أاْباشاء ُهْع أاْو ِإ ْخاػاان ُهْع أاْو اعِذياختاُهْع أُْوالِن اظ اكتا اب ِفي ُقُمػِبِهُع اْلِإي اسا ان اوأائياج ُهع ِبُخوطح ِّمْشهُ اوُيْج ِخُم ُهْع اجئشا طت تا ْجِخب ِمغ تا ْحِت اها اْلأاْن اهاُر اخاِلِجي اغ ِفي اها ار ِض اي ئُ اعْش ُهْع اوار ُضػا اعْشهُ أُْوالِن اظ ِحْدُب ئِ أالاا ِإ ئن ِحْداب ئِ ُهُع اْل ُسْفِم ُحػان{ٕٕ} السجادلة ،ٕٕ :وقػله تعالى :ا ْستا ْحاػاذ اعامْيِهُع ٖ٘9
ال ئذْي اصا ُن افأان ادا ُهْع ِذ ْكاخ ئِ أُْوالِن اظ ِحْدُب ال ئذْي اصا ِن أالاا ِإ ئن ِحْداب ال ئذْي اصا ِن ُهُع اْل اخاِسُخوان{ }ٜٔالسجادلة ،ٜٔ :فمػ جخا الكلبم عمى مقتزى الطاهخ لقيل بالإضسار ألا إنهع هع السفمحػن ،ألا أنهع هع الخاسخون، ولكغ جاء عمى خلبف مقتزى الطاهخ لديادة تسكشه في ذهغ الدامع وهحا لا يتأتي مع الزسيخ. وقج يكػن الدخ في وضع السطهخ مػضع الزسيخ هػ: الترخيم بعمة ،الحكع كقػله تعالى :افابئج ال ائلِحي اغ اضام ُسػْا اقْػلا اغْياخ ائلِحب ِقي ال ال ُهْع افأاناْدلاشا اعامى ائلِحي اغ اضام ُسػْا ِرْج اد ِّم اغ ال ئد اساء ِب اسا اكاُنػاْ ايْف ُدُقػان{ }ٜ٘البقخة ،ٜ٘ :فإعادة الاسع الطاهخ (ائلِحي اغ اضام ُسػْا ) يسثل ترخيحا واضحا بدبب الحكع عميهع بالعحاب. وقج يجيء الاسع الطاهخ بجل الزسيخ لبيان عمة الأمخ والشهي كسا ت اخ ،في قػله تعالى :افِب اسا ارْح اس طة ِّم اغ ِّ ِلش ات ال ُهْع اوالْػ ُكش ات اف ّطا اغِمي اظ اْلاقْم ِب لاناف ُّزػْا ِم ْغ احْػِل اظ افا ْع ُ اعْش ُهْع اوا ْستا ْغِفْخ ال ُهْع اواشاِوْرُهْع ِفي الأا ْمِخ افِإاذا اعادْم ات افتااػئك ْل اعامى ِّ ِإ ئن ّا ُي ِح ُّب اْل ُستااػِّكِمي اغ{ }ٜٔ٘آل عس اخن ،ٜٔ٘ :وكان مقتزى الطاهخ أن يقال :أنه يحب الستػكميغ، ولكغ في إعادة الاسع الطاهخ( ،الله) دعػة لامتثال أمخ – – لسا في الجلبلة مغ تقػية داعي الشبي( )والسدمسيغ إلى التػكل عمى . ٖٓٙ
وقج يكػن الاسع الطاهخ الحب حل محل الزسيخ مجمبة للبستعصاف والاستخحام كسا في قػل الذاعخ: مق اخ بالحنػب وقج دعاكا إلير عبجك العاصر أساكا وإن سصخد اسغ يخج سػاكا اإن سغحخ اأنت لحاك أىل ففي قػله (عبجك) خزػ ﵀ – عدوجل – واستعصاف وشمب الخحسة ،وهحا لا يتحقق بالزسيخ ،ولهحا لع يقل :أنا أتيتظ. وقج يجيء الاسع الطاهخ مكان الزسيخ ليتػصل بالاسع الطاهخ إلى الػص كسا في قػله تعالىُ ق ْل ايا أاُّي اها الئشا ُس ِإِّني ارُسػ ُل ِّ ِإالْي ُكْع اج ِسيعا ائلِحب الهُ ُمْم ُظ ال ئد اسااوا ِت اوالأاْر ِض لا ِإالا اه ِإلائ ُهاػ ُي ْحِياي اوُي ِسي ُت افآ ِمُشػْا ِبا ِّ اوارُسػِل ِه الشئِب ِّي الأُِّم ِّي ائلِحب ُيْ ِم ُغ ِبا ِّ اواكمِ اساِت ِه اواتئِب ُعػ ُ،الاعئم ُكْع تاْهتاُجوان{ }ٔ٘ٛالأع اخف ،ٔ٘ٛ :كان مقتزى الطاهخ أن يقال\" :فآمشػا با ربي\" بالإضسار لكشه عجل عشه إلى خلبفه وهػ الإضهار حيث قال: (الئشِب ِّي الأُِّم ِّي ائلِحب ُيْ ِم ُغ ِبا ِّ اواكِم اساِت ِه اواتئِب ُعػ ُ،الاعمئ ُكْع تاْهتاُجوان ) ليسكغ إج اخء أوصاف الشبي ( )عمى الاسع الطاهخ لأن الزسيخ لا يػص ، وفيه إنراف وبعج عغ التعرب ،فهح ،أوصاف الشبي( ،)وهػ بها ججيخ بالإتبا ،إلى غيخ ذلظ مغ الأغ اخض التي تدتشبم مغ الدياق. ٖٔٙ
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 478
Pages: