Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore تفسيرُ المدينةِ المُنوَّرة - المجلَّدُ الأوَّلُ

تفسيرُ المدينةِ المُنوَّرة - المجلَّدُ الأوَّلُ

Published by Ismail Rao, 2021-03-23 15:22:03

Description: إنَّ أشرَفَ العُلومِ على الإطلاقِ، وأَولاها بالتَّفضيلِ على الاستحقاقِ، هو عِلمُ التَّفسيرِ لكلامِ العَلِيِّ القديرِ.

وحَلقةٌ جديدةٌ تنتظِمُ ضِمنَ سلسلةِ تَفسيرِ القُرآنِ الكريمِ، وهو تفسيرٌ يَجمَعُ بين الأصالةِ والمُعاصَرة، مبنيٌّ على الأثَرِ الصَّحيحِ، ومراعاةِ مستجَدَّاتِ العَصرِ عِلمًا وواقعًا.

وقد اختِيرَ أن يكونَ اسمُ التَّفسيرِ (تفسير المدينةِ المُنَوَّرة)؛ ليدُلَّ على مكانٍ شريفٍ أُلِّفَ فيه وصَدرَ منه؛ ليكون جامعًا بين مَقامين شريفينِ: مَقامِ شَرَفِ العُلومِ، وهو القرآنُ الكريمُ، ومقامِ شَرَفِ المكانِ، وهو المدينةُ المنورةُ، مَهبِطُ الوَحيِ، ودارُ الهِجرةِ.

Search

Read the Text Version

‫سورة القرة‬ ‫ز— التحرير الذابي (الداخيب) للء\\ء‪ :‬إن اف هلث جعل للجسم الشرى مقدرة عل صخ اتاء من خلال‬ ‫العمليات والتحولأت الكيميائية العديدة الش نحدث ق جيع خلايا ا‪-‬بمم‪ ،‬إذيتكون الماء أساء العميان‬ ‫الأيضية المختلفة (‪ ،)Metabolisim‬وقد قدر العناء كما هذا الماء من ثلث إل نمق لر يوميا•‬ ‫وي مي التحرر (الداخل) لياء (‪ ،) Intrinsic Water‬وز حاله الصيام يتحرر (‪ ) ٤‬ملم مكعب‬ ‫من الماء عد نحلل كل غرام واحد من كلأكوحن الكيد (والذي تزداد كميته بمرور أيام الصوم ل‬ ‫رمضان)‪ ،‬محققا بدللثج التروية الداخلية للجد‪ ،‬ومزيلا للعطش عند الصائم! وصولا يالمحا عل‬ ‫المسميات الطبيعية للأسمونية ق الدم (‪ ،) Serum Osinolality‬كط جاء أعلاه‪.‬‬ ‫ح~ التكؤين الذابي) (الداخل) للجلوكوذت كا خلق اف للإنسان ماء داخليا فقد خلق له طعاما داخليا‬ ‫أيضا! قمن نفايات أكسدة ُابملوكوز بمع اُبملوكوز مرة أخرى (الذي هو من أهم مصادر العناقة‬ ‫للجم وخلاياه)‪ ،‬حث بمحول كل من حمض اللأكتيلث‪ ،‬والمروفيت ( ‪) Lactic acid & Pyruvate‬‬ ‫إل جلوكوز مرة أخرى! حيث‪ ،‬تتوجه هده الممايات إل الكبد‪ ،‬فيجعلها وقودألتمنيع جلوكوز جديد ق‬ ‫الكبد‪ ،‬ويتكون يوميا حوال (‪ ) ٦٣‬جراما من هدا الخلوكوز الخديد من مذين الخمض؛ن‪ ،،‬غبمر الذي يتكون‬ ‫من ا‪-‬بمليرول والأخماض الأمتة ( ‪.))) Glycerol & Amino acid‬‬ ‫وقال أيضات ُبناء عف ما ذكرنا أعلاه عن آليات عمل الصوم فإن أهم فوائ ْد الصحية وحس‪ ،‬ما‬ ‫توصل إلمه الطن‪ ،‬حديثا ~ وهوغيض من فيض — يأل الصوم المجح وقاية وشفاء لكثثر من الأمراض‪،‬‬ ‫من أممهات نيادة الوزن — داء ال منة — وما يرافقها من مضاعفات‪ ،‬كارتفاع صغهد الدم‪ ،‬وداء الكر‪،‬‬ ‫خاصة من المع الثال‪ ،‬والمتلازمة الأمية (‪ ،)Metabolic Syndrome‬وتصيس‪ ،‬الشرايتن‪ ،‬والتهاب‪،‬‬ ‫المفاصل العظمي‪ ،‬وحموات المرارة‪ ،‬والكبد الدهض— ثثخم الكبد ‪ ،-‬والقصور الوظيفي ق نحتلم‪،‬‬ ‫أعضاء الخسم‪ ،‬فضلا أن الصوم يقوي جهاز الناعق والقلم—‪ ،،‬والدورة الدمؤية‪ ،‬وابهاز العضل‪ ،‬ؤيقوي‬ ‫الذاكرة والملكات الذهنية ق الإنسان‪ ،‬ويوصي بعض الأطباء ارنف ي؛ر‪ ،‬إل علاج مرضاهم بالصوم من‬ ‫حالات؛ القلق النفي‪ ،‬وعصاب‪ ،‬الوسواس القهري‪ ،‬دجهمح الرغبة الخن ية‪ ،‬والعادات الضارة^‬ ‫كالتدخين‪ ،‬والخمر‪ ،‬والخيرات والإدمان عليها‪ ،‬حيث‪ ،‬إن الصوم مد ّرة الصبر‪ ،‬والصبر نمق‪ ،‬الإي‪،‬ان‪،‬‬ ‫والصائم الخقيقي سيد عف أهوائه وشهواته وتصرفاته السلوكية‪ ،‬ؤيقوي إرادته! وفد يكتشف‪ ،‬الط_‪،‬‬ ‫مستقبلا كثيرا من الفوائد الصحية للصوم وقاية وعلاجا‪٠ ٠‬‬ ‫‪ —٧‬الترخيص لممس لايستملح الصيام من الرصى ب‪١‬لإفهلار‪ ،‬ودغ الفدية أوالقضاء‪.‬‬ ‫‪ ~٨‬عقلممة شهر رمضان لأة فيه نزول القرآن الكريم‪.‬‬ ‫‪. ٨٦ .‬‬

‫محورة اليقرة‬ ‫‪ \"٩‬جواز الإفطار ل السفر والقضاء بعد ذلك‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٠‬يشرى امتجاية ااادعاء‪ ،‬وأن اف تعال قرس من عبادْ يعلمه‪ .‬قال ابن عاشورت راقال تعالت‬ ‫^ ولر مل‪ :‬فقل <؛‪%-،‬؛‪ :‬إي قريب؛ إيجازا لظهوره من قوله‪ :‬ؤ نأت\\تثأكع؛ثادىعي ه‪،‬‬ ‫وتنبيها عل أة الموال مفروض غني واقع منهم باكعل• دفيه لهليقة قرآنية‪ ،‬وهي إبمام أن افه تعال ئول‬ ‫حوابم عن موالهم ينف ه؛ إل حيف ق ‪١‬رافهل ما يدل عف ومحاطة النيئ‪.‬؛ تتييها عل شدة قرب العبد من‬ ‫ريه ق مقام الدعام‪ .‬وق هده الأية إيإء إل أن الصائم مرجو الإجابة‪ ،‬ؤإل أف شهر رمضان منجو‪ 0‬دعواته‪،‬‬ ‫ؤإل مشروعية الدعاء عند انتهاء كل يوم من رمضان»‪( .‬التحريروالصر‪.) ١٧٧- ١٧١ ;٢ :‬‬ ‫‪-‬جوازسوالآكلواكربطلأ‬ ‫‪ — ١ ٢‬لا مجوز ا‪-‬بمءإع عند عقد الغة عف الاعتكاف‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٣‬وجوب الإمساك عن الملحام والشراب واباع‪ ،‬من حللؤع الفجر إل غروب الشمس‪.‬‬ ‫‪~ ١ ٤‬ينظرت محورة برؤخ الفجر‪ ،‬ك‪،‬ا ق اللءحق‪.‬‬ ‫وقدرأبماإث ا‪-‬دئفا ّء قآط<رأ هميئامن آمؤإل أفا؛توا‬ ‫ؤ‬ ‫ألإئ ِو وأستِفلمو‪0‬أو؟دثلودلك ■شآلآه_لت ضهم‪ ،‬موآنث‪ّ ،‬لدنابجا وآلحج وئيحم‪،‬آلؤ مآن‬ ‫من آويهتأ محأيدوأ أقه‬ ‫تأنوأ آكثوم‪ ،‬ين ءلهوةثا ووئ آلإ س آقئ وآتوأ‬ ‫هشلإقفني<ك أوأ وق‪i‬تا‪J‬وأؤ‪ ،‬سخسفي أقه أنين ستتؤكؤ وثُ متدوأ ال‬ ‫ءنئنهم مكسجمإثآثض‪? 0‬وآ ؤ‪0‬‬ ‫متثننئمعندأنتحيممتإب ‪-‬ثئ‬ ‫هإزأنموأ سئفإل ٌأممدار> ?وأ‬ ‫أئنعسنيبم ''ج؟ ٌئؤلجأؤ لا قست‬ ‫وأ‪.‬لرمنت ؤصاص‪١‬م‪٢‬مئ عومخم ةعكوطههسئ‪.‬فيم\\أتتئ عوؤأ‬ ‫إل آليدقموكءنزر‪١‬ف أثن نحث‪،‬‬ ‫ؤآمقوأ ؤ؛ وثه‬ ‫أتة ثأعئثوأ أن آته‬ ‫الضرت‬ ‫‪ - ١ ٨٨‬ينهى اف تعال عن أحد أموال الناس بغير وجه شرعي‪ ،‬ك‪،‬ا ينهى عن دفع الرشوة إل الحكام؛‬ ‫ليعيتوكم عل أحد هدر من المال بالياطل‪ ،‬وأنتم تعلمون تحريم ذلك عليكم‪.‬‬ ‫‪٨٧‬‬

‫صورة ايدة‬ ‫‪ \" ١٨٩‬سب النزولأ‬ ‫أحؤج ابن أبير حاتم د تادْ ا‪-‬بميد عن آبي| العالة قال ت رربلمتا أيم قالوات يا رسول افء ؤ\" حلقت الأملة؟‬ ‫فأنزل اش‪ :‬ؤ سلوثنشنشآلآهلخ هلهم‪،‬مو؛شت إلثاي‪ 0‬ه يقولت جعلها اش مواقيت لصوم السالمإن‬ ‫ؤإفطارمم وعئ‪-‬ة ن ائهم ومحل دينهم\"• وأحرجه اكجري بتحوْ ب ند حن عن قتادة‪ ،‬فيتقوى الرشل‬ ‫الرمل‪( .‬التمثر الصحح \\‪.) ٢٨٦ /‬‬ ‫عن الثراء <ءقبم ‪ ^13‬ءكانوا إذا أحرموا ق الخاهلية أتوا الست من ءله ْر‪ ،‬فأنزل الهت ؤودسأل\\ر يان‬ ‫آمهمل وأمأ اكزئذئآؤهايم»‪.‬‬ ‫ت‪-‬آؤأاكئدت‬ ‫(صحح البخاري ~ شر صورة اليقرة ~ باب ‪ ٢ ٩‬برتم ‪.) ٤٥١٢‬‬ ‫اكفسيمس ‪I‬‬ ‫ينز اش تعال الفائدة والحكمة من أحوال الأمله ز كل شهر بالزيادة والنقصان‪ ،‬فيدكر أن الصأءا؛‪4‬‬ ‫ه سألوا التيي هوعنها‪ ،‬فأجاب‪ ،‬افه تعال ت بأيها علامات يعرف ثها الت ّاس أوقات عياداكم المحددة بوقت‪،‬‬ ‫كالصيام‪ ،‬والحج‪ ،‬والزكاة‪ ،‬وغيرها من الصالح‪ ،‬وليس عمل الخير الاقتداء بموروث الخاملية‪ ،‬بأن‬ ‫تدحلوا النازل من ظهورها حنن محرمون ؛ا‪-‬ني أو العمرة‪ ،‬ولكن الخير هو ق تقوى ‪ ،٠٥١‬بالتزام أوامرْ‬ ‫واجتناب‪ ،‬معاصيه‪ ،‬وادخلوا النازل من أبوابها‪ ،‬واخشوا ‪ ٠٥١‬تعال ق أحكامه؛ كي تفوزوا سعادة الدارين‪.‬‬ ‫قال الشخ الغنقيهرت ‪ ١٠‬قوله ^‪ ^١‬ؤ ولثيتآلبرسآئزن‪.‬يم لر يهمح متا بالراد بمن اتقى‪ ،‬ولكت‪ ،،‬بيته‬ ‫بقوله‪ :‬ؤ لمس آليأن رزأثجيبمقم مدألتنيي تألميم هآأج؛ س ءاتى ائه دآيو ِم؛أبي_ وألثلنيه=كمح‬ ‫محآلكشادآشءنأوءايىآلثادءإث)جميء‪-‬ديثم‪،‬ألم—نيفح وآدقنسوآلتسنكتي دأ؛‪0‬آلمسل ؤآلتافق وفيآلنبمبٍح‬ ‫وأمامّآمحا ْو وءاف ألرثمْ محآلثؤبميك■ مهدهم إد‪ ١‬عأهاوئوآمحيرؤا ؤ‪،‬ألأساه يألقى ثحمق أؤهم‪ ،‬أؤنجلد‬ ‫ألدين صدمآ لأؤكك‪ ،‬هم أيثقؤن ه [القرة؛ ‪.١١] ١٧٧‬‬ ‫‪ ■\" ١٩٠‬بملم اف>‪ ،‬تحال الومتن أصول الخهاد ق سيل افه للتعامل ْع الحاربين للإسلام والمسالمين‪،‬‬ ‫فيخاحلت‪ ،‬الؤمت^ن‪ :‬قاتلوا الدين يقاتلونكم من الكفار لنصرة دين افه‪ ،‬ولا تعتدوا عل الحاربين بالتمثيل‪،‬‬ ‫ولا عل عثر الحارين من الماء والأؤلفال والعجزة‪ ،‬ثم أثد سحانه ءل\"ا النهي ينفيه محثنه للمعتدين‪،‬‬ ‫وميعا قبهم‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٩ ١‬واقتلواالشركن الح‪١‬يبين الذين باووكم بالقتال أينايجدواإلاق الجد الحرام‪ ،‬وأحرجوهم‬ ‫من ديارهم مثل ما أخرجوكم من متكة‪ .‬وفن‪-‬ا الأمر أهمية؛ لأي الشرك وفتنة الومتن عن ديتهم أعفلم‬ ‫‪- ٨٨ -‬‬

‫سورة المرة‬ ‫جرما من فتلهم‪ ،‬ولا تيدووعم بالقتال عتل السجد الخرام حتى سدووكم بالقتال فيه‪ ،‬فإن قاتلوكم فيه‬ ‫فقايلومم فيه• مثل ذللث‪ ،‬العقاب يكون حزاء الكدبين طه ورسوله‪.‬‬ ‫‪ \" ١٩٢‬فإن رجعوا عن الكفروالقتال هتكموا عنهم‪ ،‬فإل اطه غفور لعياده‪ ،‬رحيم حم‪ ،‬والإسلام قشمع ما‬ ‫مله‪.‬‬ ‫‪ ~ ١ ٩٣‬وقاتلوا الشركغر ايحارب؛ن حش لا تكون فتنة ولمسانمين عن دينهم‪ ،‬وحتى لا سقى شرلث باطه‪،‬‬ ‫محيقى الا‪-‬ين طه وحده حالصا‪ ،‬فإذ كموا عن الكفر والقتال نقموا عنهم‪ ،‬فلا عقوبة إلا عل المصرين عل‬ ‫شركهم‪ ،‬ومحاربتهمللميص‪.‬‬ ‫‪ \" ١٩٤‬دم‪ ،‬قاتلكم محا الأشهر ألحرم ~ لص أرسةت ذوالقعدة وذوالحجة والحرم ورجسا ‪ -‬فقاتلوه‬ ‫فيها‪ ،‬وهكنبا ز كل الحرم ُات‪ ،‬والقدمامحت‪ ،‬الرمانية والكاتية‪ ،‬وغيرها‪ ،‬فإن الحناء من جض العمل بالتل‪.‬‬ ‫فتى اساح هئل النفس الميثة قدر دمه‪ ،‬وللمعتدى عليه رد ال‪٠‬ا‪J‬و‪١‬ن بمتله‪ ،‬وخافوا اطه من محاوز‬ ‫حدوده‪ ،‬واعلموا أف اطه هع التقغ‪ ،‬بالعون والنصر‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٩ ٠‬سس؟‪ ،‬النزول!‬ ‫عن حديقة ه؛ ؤ ^وأفيشيليآشوكىلموأ يمح؛تؤإزآليلكن ^ قال‪٠ :‬نزلته ز الفقة»‪.‬‬ ‫(صحح ايخاري ~ تقسني سررة البرم ~ باب ‪ ٣ ١‬برقم ‪.) ٤٠١٦‬‬ ‫الش‪^M‬ر‪٠‬‬ ‫وب‪،‬ا أف القتال فير سيل اطه محاج إلر المال‪ ،‬فقد أمر اض تعاير؛إنفا‪ ،3‬المال لمرة دين اطه والحهاد ي سيل‬ ‫اش‪ ،‬كا ممح‪ ،‬عن‪ ،‬يعرصير النفسر للهلاك■ بمب اليخل وعد*م الإنفاق‪ ،‬الذي ينثر ؤ‪ ،‬م ار الخهاد ‪ ،3‬ميل‬ ‫اف‪ ،‬وأحنوا نر الإنفاق‪ ،‬والإخلاص ‪ ،3‬العمل‪ -‬إف اطه محب‪ ،‬الدين نحسون لأنفسهم وأمتهم‪.‬‬ ‫الفوائد والأسشاطات‪:،‬‬ ‫‪ -١‬تحريم أكل أموال الاس؛او ًالل‪.‬‬ ‫‪ -٢‬تحريم دفع الرشوه لأي مسوول‪.‬‬ ‫‪ -٣‬فرار الحاكم ما يدل عله الفناهر‪ ،‬لانحل حراما ولا نحئ‪ ،‬حلالا‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬ينثلر‪ :‬صورة الأهلة‪ ،‬كإق الملحق‪.‬‬ ‫‪ — ٥‬الأية ( ‪ ) ١٨٩‬فيها تنبيه عل وصل العلم بالعمل والسؤال ع‪،‬ا فيه عمل لتربية الفكر عل البحث‪،‬‬ ‫في‪،‬ايترنم‪ ،-‬عليه فاتد<ْ تعود عل المرء ؛ٍايصلح دسه وآخرته‪.‬‬ ‫‪٨٩ -‬‬

‫سررة اليقرة‬ ‫‪ —٦‬ق قوله‪ :‬ؤنوئآلإمنآئهمئه اهتهام بحقيقة الفهوم والصطلح وأن سمية الأشياء عل غير‬ ‫حقيقتها مضر سلوك الفرد ونموره‪ .‬ومرمع ذلك‪ ،‬ق الدين كتاب افه وسنة رسوله‪ ،‬فالخير ما يلانا عليه‬ ‫والشر ما حيرانا منه‪.‬‬ ‫‪ \"٧‬وجوب جهاد الدفع إذا عل الوطن أد عل اي لمع‪•،‬‬ ‫‪ -٨‬تحريم الاعتداء ز الحرب عل الأطفال وايء والسيل بالأرى‪.‬‬ ‫‪ -٩‬تحريم القتال ز الجد الحرام إلا إذا باشر العدئ القتال فيه‪.‬‬ ‫‪- ١ ٠‬تحريم القتال ل الأشهر الحرم‪.‬‬ ‫‪ — ١ ١‬وجوب إيقاف القتال إذا توقف العدو عن القتال‪.‬‬ ‫‪- ١ ٢‬من اساح دم غيره حل إباحة دمه‪ ،‬صواء ز الحرم أوق الأشهر الحرم وغيرهما‪.‬‬ ‫‪ — ١٣‬وجوب ال‪،‬ائلة ق رد الاعتداء‪ .‬ؤيسمط من ذللثح وجوب الإعداد لكل ما تحتاج إليه الأمة‪،‬‬ ‫ب ممتلكه الأمم الأحرى‪.‬‬ ‫‪- ١ ٤‬ترك الإنفاق ل سل اف يودى إل الضعف وايواد‪-‬‬ ‫‪— ١ ٠‬لسارلإت‪ ،‬صفة الحبة فه تعال؛ فائه محمط من أحن ق القول والعمل‪.‬‬ ‫ؤ ؤأيننأهج ؤآثننته قه؛‪ )J‬محااستيتزئاثوؤ‪ ،‬وثُ عطمأرأ'وثؤؤظإسى ئه' ‪CjS‬‬ ‫كان من‪،‬ئإم؛؛شاأوعهءأذ‪/‬امنثآمهءعمديمتنم\\رأوصدقة أومؤ ^دآاينم همىتئع لأمحرق‪,‬إنا آ‪-‬ج‬ ‫محاآنتسز مى ^^‪ ١‬همى لم محي شثام ثثثق أ ٍة ‪ ،1‬لج وبم~عمإدا نحتقم غك‪ ،‬عثمة كبه د'إك‪ ،‬نش لم بمي‬ ‫المآر ؤاقمؤأ آيهت وآ‪-‬ءلثوأ أى آقة ثيّياو‪ .‬العثاد_‪ ،‬اأج^؛'آلحج أسهرثملوثت‪،‬جسن‬ ‫آنئه<‬ ‫همْس نهى الج دؤ■ رمث‪ ،‬ولا قثومحك ولا ح‪-‬دال‪ ،‬ق ألحج وتا معلوأ يى ثم متنت آذأ‬ ‫وبروئوأ دلرث< حيت ألراد اقثلكا د‪١‬دمنئدأؤفي‪ ،‬آلآك ّ‪/' ،_.‬وأر ليس عقا==قم ج‪.‬ثثاح آن‬ ‫قيثزأ قني نن وتهمحأ ثادآ أقنثم تث ‪-‬ثزقت ئادد=قئوا أممت هند‬ ‫الثس س؛زآمحتام وآذًظثوهكث\\ ه_ثدهءظلم وإن هتكشرمن مله ءلمن أوأره‬ ‫‪ — ١ ٩٦‬سس‪ ،‬الترول!‬ ‫عن كءسا بن عجرة ‪ ;،^٥‬أى رسول اطه؛ا؛ووتفح عليه ورأسه يتهافت‪ ،‬قملا‪ ^١^ ،‬أيؤذيك هوامك؟‬ ‫قلتؤ‪ :‬نعم‪ .‬قال‪ :‬فاحلق رأساك‪ .‬قال‪ :‬فض نزلت‪ ،‬هده الأية‪ :‬يمزةاآذب ًمآذ‪،/‬بمخلر'س‪%‬‬

‫سورة المرة‬ ‫بزمام أرمدهت آومك ^ فقال ل رسول اض هوت ‪١‬صم ثلاثة أيام‪ ،‬أو صدى بعدق يين سة ماكين‪ ،‬أو‬ ‫اسلثج ما تيمر أ؛ ‪ ٠‬رصحح ايخارؤا ~ نف ير مورة القرة ~ باب ‪ ٣ ٢‬برتم م\\ ‪ . ٤ ٠ ١‬وصحح م لم — ا‪-‬لج ~ باب ‪ ١ ٠‬بريم ‪،٨١‬‬ ‫وا‪٧‬ففلدلم)‪.‬‬ ‫وق رواية للم بلفظ ت ‪١‬احلق رأيثج ثم اذج شاة نمكا‪( .٠٠‬انمحح ~ الج برقم ‪.)٨٤‬‬ ‫الف جر‪.‬‬ ‫وأدوا متاّك الخج والعمرة عل وجه النيام والكيال بأركامط وشروطهإ‪ ،‬ةاصد‪.‬ين ط وحه اف‪ ،‬فان‬ ‫منعكم ص إتمامها عدو أومرض أد ناذلة وأنتم حرم‪ ،‬فيجب عليكم لبح ما تيئر من الإبل أد المر أد‬ ‫الغنم للتحلل من الإحرام‪ ،‬ولا نحلقوا رؤؤسكم للإحلال من الإحرام حش ي الهدى ي الخرم أو ل‬ ‫مكان الإحصار‪ ،‬ثم محل من إحرامه‪ .‬ومي كان مريضا‪ ،‬أو برأسه عثة تتوجس! ‪١‬لحالق‪ ،‬فلحلق‪ ،‬وثم‪،‬‬ ‫علبه فدية بمثر فيهات صيام ثلاثة أيام‪ ،‬أو إؤلعام ستة م اكين‪ ،‬أو إهداء شاة لفقراء الحرم‪ .‬فإذا كنتم ق‬ ‫صحة وأمن من الخوف‪ ،‬فقي استمع بالعمرة إل ايح ~ أي ت تحلل بعمؤرة فاسمع بيا يسع يه غجر‬ ‫الحرم من الهلمسج‪ ،‬والماء‪ ،‬وغجرها ~ أو قرن العمرة بايع فعليه لج ما نير من الهوى — الذكور‬ ‫ايقا~ ‪ ،‬فتى لم يمللئج ثمن ‪١‬فى‪ ،‬فعليه صيام عشرة أيام‪ ،‬ثلاثة منها ل أشهر الحج‪ ،‬والميعة الأحرى‬ ‫يصومها عند ال ّمإغ من آعال الحج والرحؤع إل الأهل‪ .‬تلك عشرة أيام كاملة لأبد من صيامها‪ .‬وذلك‬ ‫الحكم ق التمع والهدي لغتي أهل الحرم ا‪،‬لقيمين ق مكة‪ .‬واتقوا افه ل أحكامه‪ ،‬واعلموا أى اش شديد‬ ‫العقاص‪ ،‬لمى حالف أمره‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٩٧‬مسث‪ ،‬النزول ‪I‬‬ ‫عن ابن ماّر‪ ،‬لمحي اش عنها قالت رركان أهل اليمن تئجون ولا يتزودون‪ ،‬ويقولون‪ :‬نحن التوكلون‪،‬‬ ‫فإذا ى‪ٌ -‬ما مكة سألوا الناس فأنزل اطه تعالت ؤدق‪-‬ثر‪,‬ئلأوأ ئإُكث• •ئيدألدادآقمؤئ ه؛؛‪.‬‬ ‫(صحح اليخاري ~ ا\"ني‪ ،‬باب ‪ ٦‬برتم ‪.) ١ ٥٢٣‬‬ ‫المضر •‬ ‫زمن الحج يتغر‪ ،3‬أشهرأ معلومات‪ ،‬وهيرت شوال‪ ،‬وذو القعدة‪ ،‬وذو الحجة أو عشر س ذي الحجة‪،‬‬ ‫فتى ألزم نف ه الحج بالإحرام فيحرم عليه الخياع ودواعيه‪ ،‬ومحرم عليه العاصي‪ ،‬والخيال الذي يفضي إل‬ ‫النزلع• وما تفعلوا ق الحج من أعيال البر يعلمه الله ويثيبا عليه‪ ،‬وتزودوا للمج بزاد الهلعام والتفقه‪،‬‬ ‫وللاحرة بالعمل الصالح‪ ،‬فال حير ما تزودتم به هوالتقوى‪ ،‬وحافوا عدابيريا أصحاصج العقول الماليمة‪.‬‬ ‫‪-٩‬‬

‫مورة ألبقرة‬ ‫عن اثن ماس رض اش عنيا • • • وأشهر ا‪-‬ني ام ذكر اف تعادت شوال وذوالقعاْ وذوالحجة‬ ‫فمن ممتع ق هذْ الأشهر فعليه دم أو صوم‪( .‬صحح الخاري ‪ -‬ا‪-‬دح‪ ،‬باب ‪ ٣٧‬برقم ‪.) ١ ٠٧٢‬‬ ‫‪ ،__< — ١ ٩٨‬الترولث‬ ‫عن ابن تماس رصي افه عتهإ *كانت عكاظ ومحنت وذو الجاز أسواقا ز الحاملية‪ ،‬فتاثموا أن‬ ‫ينحروا ق الواسم‪ ،‬فئزلت‪ :‬ؤ ليس عث ًاءفم لجكأ آزثنتعزأ قتلا ين رد ًهظم هأ ق مواسم‬ ‫الخج ا‪( ٠ ،‬صحيح اليخادي ~ تمر سورة البقرة‪ ،‬باب ‪ ٣ ٤‬برقم ‪,) ٤٠١٩‬‬ ‫الشسثرا‬ ‫لا حمج دلا إثم عليكم أن تطلوا الرزق بالربح من التجارة أيام الحج‪ ،‬فان انطلمتم من عرفات إل‬ ‫الزدلفة فاذكروا الذ باتاع الني‪ ois ،.‬كنتم من نل هذا الهدي لين الخاهيتن المدين عن الحق •‬ ‫الفوائد والامتشاطات‪:‬‬ ‫‪ — ١‬وجوب العناية بشعائر ا‪-‬ب والعمرة والقيام بما حب‪،‬ا أمر اش تعال‪ ،‬ومنها إممام ا‪-‬لج والعمرة‬ ‫لمى بدأفيه‪،‬ا من اليقامتح‪ ،‬فلابجون له التحلل منه‪،‬ا ئل تمام الحج‪ ،‬ما لريتعرض لإحمار‪.‬‬ ‫‪ ~ ٢‬التجني للمحرم ي ا\"دجت فله أن يتحلل من الإحرام إن أصابه مرض أو ءاجأ‪ 0‬عدو‪ ،‬مدي عن‬ ‫ذلل—‪ ،‬ما نير من الإبل أو البقر أوالغنم‪ ،‬وله أن يملق إذا أصت‪ ،‬بأذى ق رأسه‪ ^-٧ ،‬فدية ذلالثح‪.‬‬ ‫‪ -٣‬اباحة التمتع ز الحج من التجثرز الخج•‬ ‫‪ \"٤‬ل الأية ( ‪ ) ١ ٩٧‬بيان أن التخلصى من ع ْد الأفايت‪ ،‬بمتاج إل لغ نوانع الشر وإتمال العقل الدي‬ ‫‪ -٥‬تحريم الخياع ودواعيه ز الحج‪ ،‬وكيلك تحريم الحدال ما لا يفع‪.‬‬ ‫‪ -٦‬الح‪-‬ئجءلأمالادةفيالحج‪.‬‬ ‫‪ -٧‬جواز التجارة والممرسجرم ق الحج‪.‬‬ ‫‪ \"٨‬يئفلرت صورة موغ عرفات ومزدلفة‪ ،‬ك‪،‬از اللحق‪.‬‬ ‫‪- ٩٢ -‬‬

‫سورة القرء‬ ‫ؤ مر آؤيصؤأين حيف آثث\\ص ألكاس وأنتشئ أ؛لآإرنث<ائذعسيسرو؟‬ ‫آهذكوؤ ءامثت\\ءءءكلم آؤ أكني ذْءقرأ ‪<^^٢٠٥‬‬ ‫نإدا يكتيتر كسكبم=ئنلم‬ ‫آلكتايير شي‪-‬توأا رثكآ ‪ ١^١٠‬ق أليننا وثا ةشليأ'لأيجتق؛ى‪-‬ثثنني \"ؤآ ويئهرش‬ ‫رئنثا ء‪١‬نثاي‪ ،‬آلتتكا‪-‬مكثث وؤ‪ ،‬آأؤحآ_وحكته ‪■ ^٧‬ثن‪١‬ب ادث_ار ج^رآوكك له<رنجيب‬ ‫و؟قث تميج آيثاب أؤأروآديظثوأ أق ؤ‪ \"،‬آكاممع_ذوكث ئمن مجر ق يرتس فلا‬ ‫إثم عقو وش كآ‪-‬رملأإم عثو لتي آقئ و\\قموا اه وأع‪-‬دثثأ أق==قلم \\إيي محثثوك ‪ .‬يثن‬ ‫الخئثاب ?‪0‬؟‬ ‫ٍء\\ةتاثوإنا َشؤتاق‬ ‫رك سش ؤ ا'لأرني لثمست شهثا ؤئههكث أدمث وألمتل وأقم ‪ V‬محب ‪^١‬ئثثثاد ?‪ 0‬وإدا نل‬ ‫لم آتجر أق‪ ،‬أحليم أنمزآ ألأمم هحصثهء جهم ويئس ألمهثاد ?‪0‬؟ وبنب النائي تى دئ_ري‬ ‫أنمثاد ?^^‪^٠‬‬ ‫يمكنه أشماة نيئمات< أس‬ ‫الشمس *‬ ‫‪ — ١٩٩‬ثم اندفعوا من الزدلفة صج؛ح يوم العيد لرمي ابسمار وذح الهدي وبقية أمال الخج‪ .‬وهدا‬ ‫يثمل أيضا أمر الاندفاع من عرفات الض أفاض منها إبراهيم المحو؛‪ ،‬محالضن بذلك ثن لايقف ‪-‬بما من أمل‬ ‫الخاهلية‪ ،‬واسألوا افه تعال الغمرة‪ .‬إثه غفور لعياله التعفرين‪ ،‬رحيم بيم‪.‬‬ ‫‪ \" ٢٠ ٠‬سمب النزول!‬ ‫أحنج ابن‪ ،‬أي حاتم ب ند حسن عن ابن هماس رصمح‪ ،‬اش ءنبم‪،‬ا قادت كان تدم من الأعراب بجثون إل‬ ‫الوقف‪ ،‬فيقولون! اللهم اجعله عام غيثا‪ ،‬وعام حصمتذ‪ ،‬وعام ولأل حن‪ ،‬لا ين‪.‬كرون من أمر الآ‪-‬محرة‬ ‫شيئا‪ ،‬فأنزل اف فتهم! ؤم؛ركث< صشممدركآ‪٠‬اةايى‪١‬فس‪١‬ومامح ز<الآحتُتىثض؛ ه‪.‬‬ ‫(يطر‪ :‬الضر المحح ‪.) ٣ ٠ ٣ / ١‬‬ ‫التفرإ‬ ‫فإذا فرغتم من أمال الخج‪ ،‬فأكثروا من ذكر اش؛التهليل والنير والخاء‪ ،‬مثل ذكر مفاخر أسلافكم‪،‬‬ ‫بل أكثر ذكرآ وتضرعا‪ ،‬فمي الناس من يقتصر عل طلس‪ ،‬الدنيا وما فيها‪ ،‬فهؤلاء ليس لهم ‪ ،3‬الأخرة‬ ‫نميتج؛ لأل همهم الدنيا‪.‬‬ ‫‪- ٩٣‬‬

‫سورة ايمء‬ ‫‪ ~ ٢ ' ١‬ؤمى الناص طاممة من الومغتن ي ألون افه تعال من نتم الدنيا‪ ،‬وكذلك سألونه الخغة ق الآ‪-‬خرة‪،‬‬ ‫وأن يئجيهم من عذاب المار‪.‬‬ ‫‪ — ٢٠٢‬أولمك أصحاب الدرحامت‪ ،‬العالمة الذين جعوا يدعاتهم معادة ارا‪-‬ارين لهم ثواب عظيم؛‬ ‫ّسجج ما ةث‪.‬م ْو من ‪١‬لأعءال‪ ،‬الصالخة‪ .‬واش رح الحاب بلمح حلقه‪.‬‬ ‫‪ - ٢ ٠ ٣‬واذكروا اض تعال تعظيإ وشكرآ له ز أيام المثريق الملائة(‪ ١٣ ، ١ ٢ ، ١ ١‬من ذي الحخة) فتن‬ ‫أراد التعجل يالخروج من مض مل غروب الثمي ز اليوم المان عشر فلاحرج عليه‪ ،‬فقد قضى حجه‪ ،‬إن‬ ‫كان قد اتقى اف ز حجه ول؛ يرفث ولر يفق‪ ،‬ومن تأخر إل اليوم المالك عشر فلا حرج عليه‪ ،‬إن اتقى اف‬ ‫ي حجه‪ .‬وخافوا اض ز حيع أموركم‪ ،‬واعلموا أنكم مجموعون إل اف ق الآحرة؛ ليل الخزاء‪.‬‬ ‫أ‪-‬محمج اسلي وابن ش حاتم ب ند حن عن عل بن أن محللحة عن ابن عباس رصي اش ءنه‪،‬ا‪:‬‬ ‫ه بعد يوم الحر ؤئلأإبهم ه يقول‪ :‬س مر من مثى ز يومين بعد الحر فلا‬ ‫إدمعدهؤوشثآرلأأجهميم ق تأخره فلاحلج عليه‪.‬‬ ‫‪ — ٢٠ ٥—٢ • ٤‬س ّس_‪ ،‬النزول ت‬ ‫أحرج الطبري وابن ش حاتم سند حن عن ابن هماص دصمح‪ ،‬اش ‪ :١^٣‬لما أصيست‪ ،‬هاوه الرئة‬ ‫أصحاب محيب يالرجح بين مكة والاليةا فقال رجال من التاةق‪v‬نت يا ؤج هولأم اكوتين الدين هلكوا‬ ‫هكذا؛ لا هم قعدوا ق بيوتهم‪ ،‬ولا هم أدوا رصالة صاحبهم أ فأترل الله هق ق ذلك من قول المنافقين‪ ،‬وما‬ ‫سصممحيىٍوالأت\\ ه أي‪U :‬‬ ‫أصاب أولمك الفر من الشهادة والخبر من اض‪ :‬ؤ‬ ‫يظهر بي انه من‪ ،‬الإسلام ؤ ويئهد أقه عق ناف‪ ،‬قنهءه أي‪ :‬من الفاق‪ ،‬ؤ وموأك ال!ءص‪-‬ا ّء ه أي؛ ذو‬ ‫حيال إذا ئمك وداحعك ؤ يادامك ه أي‪ :‬خؤج من عندك ٍؤيف‪،‬الآن ِيشدبجا ثثههثث‪.‬‬ ‫له آي أقآ أحدئه أنمزه‬ ‫ألر<ئادآك‪-‬ل وأقه لأ نحب أكنتثاد ه أي‪ :‬لا محي‪ ،‬عمله ولأ يرص ْا ؤ‬ ‫ألائم ئصا_ثئ‪ .‬جهم وللى ‪١‬ل‪٠l٠‬ثاد أو؟ وبنثث آلئاي‪ 0‬تى تثرك‪ ،‬همتتثه آثمآت تنآثثثات اقو ه‬ ‫الذين ثروا أنفسهم ض ب ُابهاد ي سبيل اف والقيام يحقه حتى هلكوا عل ذللث‪ ~ ،‬ممر هده السرية ~‬ ‫أخؤج الشيخان عن عائشة مرفوعا‪٠١:‬إن أبغض الرحال إل اض الأط الخصم))‪.‬‬ ‫(صحيح اليخاري\" نفير سورة اليقرة‪ ،‬باب ‪ ٣٧‬برقم ‪ ، ٤٠٢٣‬وصحيح ملم\" العلم‪ ،‬باب الألد الخصم برقم ‪.) ٢ ٦٦٨‬‬

‫صورة القرة‬ ‫الضر‪:‬‬ ‫يروقك — أبما الني ~ قوله‬ ‫وبعض الناس من‬ ‫نحدر اش تعال محميا‪ .‬والسلم؛ن من‬ ‫ز الدنيا يفماحته ومحاملته االمو»تين‪ ،‬ومحلق عل صدق ما ق قليه س محبة الرسول والإسلام‪ ،‬وموأشد‬ ‫الناس عداوة وخصومة االموم؛ين‪ ،‬ؤإذا امرق عنك يدل جهوده ليفد ز الأرخى بالتخريب‪ ،‬ؤيدمر‬ ‫الريع وذرية الإنسان وسل الحيوان‪ .‬واف لا محب عمل الماد‪ ،‬دلا يرضى يه‪.‬‬ ‫‪ — ٢٠٦‬وإذا وعظ النافق‪ ،‬ودمقر باق والخوف ‪ ،‬منه‪ ،‬فإنه يرقص‪ ،‬ومحمله الأنفة والكز عل‬ ‫الاستمرار يفعل الفساد والملاسة للإثم والتللم‪ ،‬فعقايه نار جهنم تكفيه‪ ،‬وبض الوصح الذي يوؤيه•‬ ‫‪ ٢ • ٧‬ب وبعضي الناس من االؤمت؛ن يبح نمه لرضا اش عته بالحهاد ق سبيل اش‪ ،‬والقيام بمحقه‬ ‫حتى بلؤخ أجلمه‪ .‬واف شديد الرأفة بعباده الومنى‪.‬‬ ‫الفوائد والامتشاطات‪:،‬‬ ‫‪ \"١‬جواز التعجل بالخروج من متى مل غروب الشمس ‪ ،j‬اليوم الثاف عشر‪-‬‬ ‫‪ — ٢‬س ءلأما‪١‬ت‪ s‬الناكن القول الحميل ْع العمل السيئ‪.‬‬ ‫‪ —٣‬محديرالؤب؛نسمكرالمناكن‪.‬‬ ‫‪ —٤‬النافق يرفخى التصبمحة والوعظ غالبا‪.‬‬ ‫‪ ~ ٠‬يقول الخبراء‪ :‬س وساتل اشد ين ق الأرض ل إملالث‪ .‬الحريث‪:،‬‬ ‫أ— اسخدام كي‪،‬اويا<ؤت‪ ،‬خهلره؛تركيزايت‪ ،‬مميتة للممزروعايته ومبيدة للثروة النباتية ق الدول العادية‬ ‫ئ‪ .‬ومن أسهر هده اطلواد الح^؛ية ماده (تل ُ‪4‬آ وهي ت ي ث‪ ،‬حوويث‪ّ ،‬رحلانارت ل جم النياهمت‪،،‬‬ ‫وامتخلدام القنابل الدؤية والهيدروجينية‪٠‬‬ ‫ب~\" إحراق النياتامحتج بالقنابل الحارقة ْثل التا؛الم الشديد الاشتعال وغبمره س وسائل الإحراق‪.‬‬ ‫(الإشارات العلمة ‪ j‬القرآن الكريم‪ :‬حملم المات و‪ ^١‬الكريم‪ :‬الدكتور السد مد التار اللجي ص ‪.)Uv-vn‬‬ ‫‪ \"٦‬إف ا‪،‬لوس إذا أحطآ أو أذب‪ ،‬لر تآح ْذ أنفه ولا يث عن الاعتراف‪ ،‬بالدلجؤ‪ ،‬والإقلاع عته حال‬ ‫اوثصحة له‪.‬‬

‫محورة المرة‬ ‫ؤ يتآيها ‪١‬لمكت> ‪.‬؛‪ ١٠٣٠١‬ادئوأقآلت_ؤ ًكادة وث* ثقزأحكن؛ب آلشثثثلتنإس‬ ‫لهظم عدوق‪-‬يرن ُوأر نإن رينثر نن بمسدماحاءتح=قثإ آثتثشق ^•‪ ١^٥‬آن آئ‪،‬‬ ‫حسميئّ\"؛©؟ مل يثلروزإلأ أف يأيهم ‪ ^^٥٢‬ظم قر>'أدثثاءّ دآدلفًكع ونيىآلآ‪،‬روإل‬ ‫تاستي‪،‬رين تايق‪.‬رتتؤ وش يبنل تدآش ثُة بمدما‪،٢‬؛^‬ ‫آقت رجع آلأمدوتل بؤآ‬ ‫آيثزآ اذتاثئتوون ^‪\\1 ^١‬تئ\\ك\\ي\\ع\\‬ ‫ثإنالثقريث\\فيقام‪ ،‬و‬ ‫ضمتنِ 'غأ البمي وأقم ترى ش نكلا ثم حتثا<_> ‪.‬امحآ انقاس أثم و‪-‬ود‪.‬ة ثعق آثم آكنثن‬ ‫مبئرمى ومنذرن ء ُأزل سهم ألكنف إش ِذثع؛ بج آلناين ضعاآحتلموأفه وماا‪-‬تثئفغسم‬ ‫ل ال قثأ فمْ ين بمد ■‪٠١٠‬ئهث ائحنت بمتءتينهترههدى أقة قك؛\\ثؤألثائنذ؛قث\\' فه من‬ ‫آلخر ‪.‬يإدفوء وأثث ليدمحا ش بثاءإك ‪.‬؟ه‬ ‫الف ؤر‪٠‬‬ ‫‪ — ٢٠٨‬كناطب اطه خمح المومت\\نت ادخلوا ق الإسلام يكليته‪ ،‬ء ْااان بجمبمر أحكامه‪ ،‬وادخلوا ق‬ ‫اللم خميعا‪ ،‬ولا تسعوا مأااالئ‪ ،‬الشيطان وأع‪،‬اله‪ -‬إنه لكم عدو ظاهر العداوة‪ ،‬دس ذلك إشعال الفتن‬ ‫بيتكم•‬ ‫‪ — ٢ * ٩‬فان اتبمتم م اللث‪ ،‬الشيهنان‪ ،‬وعدلتم عن طريق الخق بمد ما قامتج عاليكم الخعج الواضحة‪،‬‬ ‫فاعلموا أن القه عرير ي انتقامه‪ ،‬حكيم ق أحكامه‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ١ ٠‬ينكر افه عل الكفار وحديهم ت ما ينتظر هؤلاء الكفار بمد قيام الخعج الواضحة إلا أن يأتيهم‬ ‫افه في‪،‬ا يثاء ز كثل مظلة من الحاب‪ ،،‬وأن تأق اللائكة الكلفون بآمور العياد لتتفيان أمر اف فيهم‪ ،‬ؤإل‬ ‫افه مرمع أمور العالين‪.‬‬ ‫‪ - ٢١١‬يوح اف بمي إمرائل ز زس الم ‪ tM‬فيأمر نبثه قؤ أن ي أل ذرية بمق ُوب‪ ،‬كم‬ ‫أعطيناهم من السحزات الواضحة الش رشدهم إل الحق‪ ،‬ولكنهم ‪ -‬بمحدوها وحرفوها‪ .‬ومن كبحي الخن‬ ‫ويغرم بما معرفته فإن افه _‪ JbJL‬العقاب له‪.‬‬ ‫‪ — ٢١٢‬جعيتر شهو ُات‪ ،‬الدنيا قرة عين للدين كد‪.‬بوا يافه ورسوله‪ ،‬وهم حروون بالؤمت؛نا والدين‬ ‫خافوا اش فوق الدين كفروا يوم القيامة‪ ،‬لأخم ق درحامحت‪ ،‬عالية من الختة‪ ،‬ويضحكون من الكفار الدين‬ ‫سيستقرون ق الورك الأسفل من النار‪ ،‬وافه يمح الرزق الواسع مى يثاء من خلقه بمر حاب‪.‬‬ ‫'‪- ٩‬‬

‫سورة القرة‬ ‫قال ابن ءاشورت*حذف فاعل التزيتن؛ لأن الزين لهم أمور ممر؟ ت منها حتى بعض الأشياء حسنة‬ ‫بديعة كمحاسن الذوامحت‪ ،‬والناظر‪ ،‬ومئها إلقاء حن بعمى الأشياء ق نفوسهم‪ ،‬وهي غيد حسنت كقتل‬ ‫‪ .٠^١١‬وةوله‪:‬ؤمهدىآقتأككةاعأه عطف عل جلة ؤ ربمإق!ذاصا آيتزه ه إلخ‪ ،‬وهدم‬ ‫حالة أعجب ّْز‪ ،^٠١١ ،‬قبلها‪ ،‬و ُهي حالة التئامي والغرور؛ إذ ر يقتصروا عل افتتامم بزهرة الخياة الدنيا‬ ‫حتى سخروا بتن لر ينمج عف منوالهم من الومينء‪( .‬التحريرواكرض‪.) TU'\\-YUA/Y :‬‬ ‫‪ \" ٢١٣‬كان الناص منذ زمن آدم إل زمن نؤح متقضن عف الإي‪،‬ان باق تعال‪ ،‬ثم ا‪-‬محلفوا‪ ،‬فبعث اف‬ ‫الأنبياء هداية للبشر‪ ،‬مبشرين الومنتن ب ُابمتة‪ ،‬ومتذُين الكفار من النار‪ ،‬وأنزل معهم الكت—‪ ٠‬الماوية‬ ‫بالحق الثابت ليحكموا بط فيها بآث سس فيا اختلفوا فه‪ ،‬وط احتلف‪ ،‬ز الكتب السالية إلا اليهود‬ ‫والتماري‪ ،‬الدين أوتوا التوراة والإنجيل؛ إذ فيها الأدلة الواصعحة عف صدق‪ ،‬الكتامب‪ ،‬ونييه محمد قق‪ .‬ومدا‬ ‫الحلاف من أجل القللم والحد‪ ،‬فومق‪ ،‬افه الؤمت؛ن بفضله إل تمييز الحق‪ ،‬من الباؤلل‪ ،‬وافه يومح‪ ،‬مى يشاء‬ ‫من عباده إل ا ْللريث‪ ،‬القويم •‬ ‫أحرج الهلدتما والخاكم ب ند صحيح م‪ ،‬ابن‪ ،‬عباس رصعا اف عنهات كان بتن نوح وآدم عشرة قرون‬ ‫كلهم عف شريعة من الحق فاختالقوا‪ ،‬فبعث‪ ،‬اش اوتيي‪،‬ن مبشرين ومتدؤين‪ .‬قال! اأوكدلاث^ هي ؤ‪ ،‬قراءة‬ ‫تمدض‪® ',‬كان الناسي أمة واحدة فا‪.‬ئيتالقوا)اء‬ ‫(وصححع اخاكم وواض الدعي— ال تدرك ‪ . ٥ ٤ ٦ / Y‬وصمع إسناد‪ ،‬ابن ممر ز الضر ‪.) Y ٠ • / ١‬‬ ‫قال ابن عاشورت ّوالتعربمر‪ ،‬؛آُل الكتاب ~ وهم أشهر أهل الشراغ يومئذ — فيا صنعوا بكتبهم‬ ‫من الاختلاف فيها‪ ،‬وهذا من بدح استطراد القرآن ؤ‪ ،‬توبخ أهل الكتاب‪ .‬وجيء بالوصول دون غيده‬ ‫من العرفامت‪ ،‬ئا ز الصلة من الأمر العجس—‪ ،،‬وهو أن يكون الختالفون ل مضي الكتاب هم الدين أعطوا‬ ‫الكتاب؛ ليزيلوا به الخلاف ي‪،‬ن الناس‪ ،‬فأصبحوا هم سبت‪ ،‬خلاف في‪4‬ا‪( .‬التحرير واكؤير‪.) ٢٩٢ /Y :‬‬ ‫الفوائد والأستشاطاُت‪:،‬‬ ‫‪ —١‬طريق الإسلام واحد‪ ،‬وطرق اشيهنان متعددة‪.‬‬ ‫‪ —٢‬التحديرمن مداخل اكيهنان‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬تقنيو أل اش هذيأل مح‪ُ ،‬لش من‪ ،‬الغام يوم القيامة للحاب‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬إءعلاء اطه تعال لبتي إّرائبل الكثيد من الأيايتح الباهرة والولأتل الذلاهرة‪ ،‬ولكنهم م يرعوها‬ ‫حث‪ ،‬رعايتها‪-‬‬ ‫‪ \"٠‬مى جحت‪ -‬يعم اطه تعال استحق العقاب‪.‬‬ ‫‪- ٩٧ -‬‬

‫سورة القرة‬ ‫‪ ٦‬غ رور الكفار يملدات الدنيا أحد أسباب الحرية بالومتين‪.‬‬ ‫‪ — ٧‬مقام الومتض ل الآ‪-‬محرة أعل وأغل من مازل الكفار‪.‬‬ ‫ه لي سن هتا فوقية هؤلاء‬ ‫‪ -٨‬قال الشخ الشقيطي‪ :‬ا<ةوله تعال‪ :‬ؤوأة؛بمن‬ ‫المومغن عل هؤلاء الكفرة‪ ،‬ولكنه يص ذلك ق مواضع أحركقوله‪ :‬ؤ ءآتؤمأك؛يرءامنؤأينآلتةقاريت‪-‬أتؤن‬ ‫يت‪١‬محمممبمإأظأأيئه ُث‬ ‫‪.‬يآلآهتئلثوقه[اصن‪ ]To-Ti :‬وقوله‪ :‬ؤ آثقوء‬ ‫ه [الأعراف‪.] ٤٩ :‬‬ ‫عك‬ ‫‪ —٩‬قال ابن عاشور‪ :‬ءرالأية (‪ ) ٢١٣‬تمتمي تحذير ايلمن من الوقؤع في‪،‬ا وقعت قيه الأمم السابقة‬ ‫من الاختلاف ‪ ،‬ق الوين‪ ،‬أي‪ :‬ق أصول الإسلام‪ ،‬فالخلاف الخاصل بن علياء الإسلام ليس اختلافا ق‬ ‫أصولاكريعة)ا‪( .‬اكحريرواكهمير‪.) ٢٩٤ /Y :‬‬ ‫* ‪ ~ ١‬البشرية كانت‪ ،‬عل التوحيد مدة عشرة مدا‪ْ 0‬ن الزمن‪ ،‬ئم دب الشرك فيها •‬ ‫‪— ١ ١‬من رحمة اممه تعال إرسال الرسل للتبفر بالخة‪ ،‬والتحذير من النار‪.‬‬ ‫‪— ١ ٢‬الرحؤع إل حكم افه تعال لحل الخلاف والنزاع‪.‬‬ ‫‪— ١٣‬ال ْوتون يتبعون الخق‪ ،‬فرسهم افه إل الطريق الصحيح •‬ ‫‪- ١ ٤‬ل الأية( ‪ ) ٢١٢‬إخبار عن أمر م تقبل عن رز‪ )3‬افه تعال سر حاب لمن يشاء من عباده‪.‬‬ ‫‪ - ١ ٥‬ز الأية(‪ )٢ ١٣‬إخبار عن أمر متقبل عن هداية اف تعال إل الإسلام لئن يشاء‪.‬‬ ‫‪— ١ ٦‬يتقلر‪ :‬شجرة الأنبياء والرسل‪ٍ ،‬كا ق افللحق‪.‬‬

‫صورة المرة‬ ‫لص‬ ‫ؤ‬ ‫‪^٢^٤‬رّثي?‪3‬؟ تظوص‬ ‫;ززوأهآقثود‬ ‫محآلنض وآثثك؛ن ^ الكنمل ومامعزا‬ ‫ماد‪ ١‬ينقتوة ؤن ما آمققرمذحة_ذفوهن‬ ‫مذ■حيورة آقت\" يبءعيثث أأ‪'3‬محث‪ ،‬عي==قم القثاث وثوقتآلآمخإ ثبمكآ آ‪ 0‬ثتثآ وهوفيت‬ ‫مقم ‪-‬وصئ آن نجما كظ ثهوثثتق«أوآئ‪ 4‬ستم ؤأنثترلأ تشي ?‪^١^ 3‬‬ ‫آلمإمحّ قناي مي ئل نشاذقه'يرؤبمبمذ عى سيم ويفقثاه ء وآلسحد آلماي وإ‪-‬رإج‬ ‫ًأءغمحبنآلإبجّثاؤن‪-‬ئذيؤلإ' ~قأ‪,‬وثم'ثجعن د‪.‬بثاطم‬ ‫إنآنتثلتعؤأوش ينبميدمنتقم ش دينوء مثئ وهوصفانلأؤلفك ح؛ثلثآثميهتد ؤ‬ ‫محب الناي مم تيه—ا \"كنياا‪-‬دركج َا^؟ إن اكيكت< ■‪ ١٣٠١٠‬وآلزبذ‬ ‫آلييا وآآوخ‪-‬ره‬ ‫هاجئيأ يجتهذيأ ف ٍيتفيملإنجكتحمن دبممتآلآ واس مثيي؛رأؤآه‬ ‫الضير؛‬ ‫‪ \" ٢١٤‬هل تظنون ~ أتيا ‪ — ٠٣٠۵^١‬أن تدحلوا الختة بمجرد الإيهان وحده‪ ،‬و‪1‬ا يميكم الابتلاء مثل‬ ‫ما أصاب ‪٠٠^١‬؛^ الذين مسقوا‪ ،‬فقد أصابهم الفقر‪ ،‬والرصى‪ ،‬والرعب‪ ،‬وأرعجوا ياتويع من اليلأيا‪ ،‬حتى‬ ‫اسسطأ الرصول‪ ،‬والومتون معه المر من الله تعال‪ ،‬فيقولون؛ متى يأتينا مر الله الذي وعدتا به؟ ألا‬ ‫فأبثروا بالنصر‪ ،‬فإنه قد حان أوانه‪.‬‬ ‫‪ — ٢١٠‬يسأس‪ ،‬أصحابك‪ ،‬أتيا الض• ماذ'ا يتفقون؟‪ ،‬وعل ثن يتفقون؟ فأح‪..‬همت أنفقوا ما نير من‬ ‫أصنافه المال الخلال‪ ،‬للوالدين والأئر؛ين من أهاليكم‪ ،‬واليتامى الدين فقدوا أباءمم‪ ،‬ولر طغوا ا‪-‬ثالم‪،‬‬ ‫والفقراء‪ ،‬والم افرين الذين فارقوا أموالهم‪ ،‬وما تقدموا من حثر قإن اف عالي به‪ ،‬وجاز عليه‪.‬‬ ‫‪ — ٢١٦‬قرصن عليكم — اتأا الومئون — قتال الكفار ■لحعإية الدين وأُاله‪ ،‬وهوشاقتستثقاله التقوس؛ لما‬ ‫فيه من الضحيايته‪ ،‬وربها تكرهونه وهو حثر لكم‪ ،‬وقد تحوز الراحة وترك القتال وهوثر لكم‪ -‬وهدا‬ ‫الفرض فرض كفاية إذا قام به العض سقط عن اياقتن‪ ،‬محيكون فرض عين عل كل م لم إذا داهم العدو‬ ‫بلاد الملْين• داف يعلم ما فيه ممالحكم‪ ،‬وأنتم لا تعلمون ذلك‪ ،،‬فامتجسوا فه‪.‬‬ ‫‪. ٩٩ -‬‬

‫ّورة ايمء‬ ‫‪ — ٢١٧‬سٍب النزول ت‬ ‫أحؤج الطمي‪ ،‬وابن أبي) حاتم عن جندب بن عبد اه ه أ‪ 0‬رسول افه ه بعث رهطا وبعث عليهم‬ ‫أبا عبيدة بن الخرلح أوعبيدة بن الخارث‪ ،‬فل‪،‬ا ذهب ينهللق بكى صبابة إل رسول اف ه‪ ،‬فجلس‪ .‬فبعد‬ ‫عليهم مكانه عبد اف بن جحش‪ ،‬وكتب‪ ،‬له كتابا وأمره ألايقرأ الكتاب حتى يبع مكان) كذا وكدا‪،‬‬ ‫\"لا ث؛كرهرا أحدآ عل ال بر معالث‪ ،‬من أص)حاياائ‪>،‬ا‪ .‬قالعا قرأ الكتاب‪ ،‬استرمع‪ ،‬وقال; سمعآ وطاعة ض‬ ‫ولرسوله‪ .‬فخمجهم الخم‪ ،‬وقرأ عليهم الكتاب‪ ،‬فرجع رحلان ومضى بقيتهم‪ ،‬قلموا ابن الحضرمي‪،‬‬ ‫فقتلوه‪ .‬ولر يا؛‪-‬روا أن) ذلك اليوم من رحب‪ ،‬أو من حائي؟ فقال الشركون) لالم الم؛ز‪ ;،‬قتلتم ؤ‪ ،‬الشهر‬ ‫نياضآصثافي)لأشبماتيىيه الأة‪( .‬وأءرّبمال_همفي‬ ‫ا<ام‪ ،‬فأنزل اف ممال‪:‬‬ ‫(السنن الكبمرى ‪ ،) ١١ !٩‬وحثه الخاففد ابن حجر(العجاب ل بجان الأساب ق ‪ ٨٧‬ب) وصححه السيوطي ؤب الدر التثور)‪.‬‬ ‫الثسهر*‬ ‫يسألك بعضؤ ر الناصر ~ أبما النمر — عن جواز القتال ؤ‪ ،‬الشهر الحرام ل سهر رحب عندما خل أحد‬ ‫الشركينر ^‪ ،‬أيدي‪ ،‬أحد السالماز‪ ،،‬فجاء الخواب‪ :‬قل يا محمد‪ :‬القتال فيه ذن ب‪ ،‬عفليم‪ ،‬ولكنر متعكم ؤر‬ ‫الشبر الحرام عؤر الدخول ‪ )j‬الإسلام‪ ،‬وعن‪ ،‬المجد الحرام‪ ،‬وإحراجكم الني‪ ،‬؟؛ودالؤممح ص أهل مكة‬ ‫أعظم ذنبا عتل اف منر القتال ‪ ،j‬الشهر الحرام‪ ،‬والشرك الدير أنتم عليه‪ ،‬وفتنة الومن؛ن عنر دينهم أكم إثأ‬ ‫منر القتل‪ .،‬ولا يرال الكفار يقاتلونكم أبما االومثور‪ ،،‬وهدا القتال مصر حمر يردوكم عنه ديتكم إل‬ ‫الكفر إن) تمكنوا منر ذلك‪ ،‬ومنر تنازل إل رغبتهم منكم‪ ،‬وارتد م‪ ،‬ديته ف‪،‬امت‪ ،^ ،‬الكفر‪ ،‬فأولخك العداء‬ ‫عن الخؤر بطلت‪ ،‬أعإلم المالخة نر الدنيا والاحرة‪ ،‬وأوكلث‪ ،‬العداء عنه رخمة اف أهل‪ ،‬النار هم فيها‬ ‫ماكثون‪ ،‬أبدآء‬ ‫قال الشح الثنقيطير‪\" :‬محوله ^‪ ^١‬زنمحؤةؤأح)مآه) عن ُديناطم إزأنتثلئثيإ ه لر يجن‬ ‫سا مل استطاعوا ذللت‪ ،‬أولا؟ ولكه بهم‪ ،j ،‬موضع آخر أتبمم لر سممليعوا‪ ،‬وأيبمم حمل‪ ،‬فم التأم‪ ،‬من‪ ،‬ئد‬ ‫‪)^٣^١‬عنر دينهم‪ ،‬وهوفولهتعال؛ وص؛ يسز‪،‬افيلآقثردأ؛<‪ ،‬ديتق‪f‬محلاعنثدغم تآغثون آؤدم أ'تملت‬ ‫بمئبم‪ ،‬ورضيك‪ ٢^ ،‬آلإنلم دم ُاثتبيرآمنلرؤ‪ ،‬محتمة غ؛رمثجايمٍب لائم محإف آمة‬ ‫تمحإديدم‬ ‫غسجمث ه ‪ ]٣‬وبمن) ‪ ،j‬مواضع أخر أنه مظهر دين الإسلام عل كل‪ ،‬دينر كقوله ‪ )j‬براءة‪،‬‬ ‫لإله‪1‬نث«ء‪،‬آلإتي؛إوء ه [القح‪. ٠ ]٢٨ :‬‬ ‫والصّف ‪ ،،‬والفع ؤ‬

‫سورة القرة‬ ‫‪ — ٢١٨‬سب النزول‪I‬‬ ‫رايصثا رٌول افه‪ .‬رهطا‪ ،‬وبعثا‬ ‫آحميج ابن أبيا حاتم ب ند حن عن جندب بن عيد افه‬ ‫عليهم عبئ الد بن جحش فقال بمص الشريزت إن لر يكونوا أصابوا وزرأفليس لم أجر‪ ،‬فأنزل اض ه•'‬ ‫ؤ اةهك•ءامتوأدأمحُيراذامحأئجيذدأ ف‪ّ،‬يزآمحمحيلئ‪،‬مححمث<~ةت‪3‬أؤواسعئوثدح_؛ثه*‪.‬‬ ‫(الضرالخعح ‪xrssjs‬‬ ‫المسأؤارء‬ ‫لأ ^^؛‪ ،j‬الدين عملوا اكا‪-‬لح ُات‪ ،،‬والذين فارقوا الأهل والأوطان‪ ،‬وقاطوا الأعداء لإعلاء كلمة‬ ‫اش‪ ،‬أولئلث‪ ،‬أصحاب النزلة العالية يرغبون ق ثواب اش وقمله‪ .‬والذ غفور لذنوب عياله‪ ،‬رحيم ■>رم‪.‬‬ ‫الفوائد والأساطاُت‪:،‬‬ ‫‪ - ١‬قال ابن عاشور‪ ١٠ :‬وأم^ ز الإضراب ك «؛ل» إلا أف «أم» تزذن بالاستفهام‪ ،‬وهو هتا تقرير‬ ‫بدلك ؤإنكاره إن كان حاصلا أتم‪،‬ت بل أحينم أن تدخلوا دون؛لوتم‪ ،،‬وهو حيان باطل لا ينبغي‬ ‫اءتقا ْد»‪( .‬التحريرواضر‪.) ٢٩٧ /T :‬‬ ‫‪ - ٢‬من حكمة الله تعاز^ ابتلاء الأمة؛ للتعود عل الصر والرابهلة حتى تؤهل ليمر‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬وجوب الصر عق الأذى‪ ،‬والعذاب فإنه اختبار للمومتتن‪ ،‬والهم أن ينجحوا ق هدا الاختبار‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬وعد افه جنر ينصرم لعباده الومتينء‬ ‫‪ -٥‬خثر النفقت ما كانت للوالدين‪ ،‬والأقرب فالأقرب‪.‬‬ ‫‪ \"■٦‬قرصية الخهاد ليرفاع عن الدين وااوطن‪ ٠‬وال الم؛ن‪ ،‬ؤإعلأء كلمة اض تعاق‪.‬‬ ‫‪ \"٧‬من حكم نحريم القتال ‪ )j‬الأشهر الخرم تأم‪،‬ن ّبل الحج والعمرة؟‬ ‫ض اممفار‪،‬ومحلورة الردة فايا نمل‪ّ .‬ل الدنيا‪.‬‬ ‫‪\"٨‬‬ ‫‪ \"٩‬بيان فضل س بماجر وبماهد ؤ‪ ،‬سيلي افه ابتغاء رحمة اش ومغفرته‪.‬‬ ‫• ‪ — ١‬قال ابن عاشور‪ ٠١ :‬حكمة تشرع قتل الرند — مع أن الكافر بالأصالة لا يقتل— أن الارتداد خرؤج‬ ‫فرد أوحاعة من ا‪-‬لحءاءة الإسلامية فهوبخروجه من الإسلام بعد الدخول فيه ينادي عي‪ ،‬اثه ‪ U‬خالط مدا‬ ‫الدين وجده غثر صالح‪ ،‬ووحد ما كان عليه قبل ذللث‪ ،‬أصلح‪ ،‬فهدا تعريض بالدين واستخفاف به‪ ،‬وفيه‬ ‫أيضا تمهيد ‪^٠‬؛؛^‪ ،‬لمى يريد أن ينل من هدا الدين وذللث‪ ،‬يققي إؤ‪ ،‬انحلال الخءاءة»لأ‬ ‫(التحرير واكوير‪:‬أ‪.) ٣١٩ /‬‬



‫سورة البقرة‬ ‫ه لم يبج‪ ،‬ما ‪ U‬سا الإ‪،‬م اصر؟ وص بج‪،‬‬ ‫قال الشيخ الششطي‪» :‬ض{‪ 4‬تعال‪:‬‬ ‫‪،3‬آية أحرى أنه إيقاع العداوة والبغضاء بينهم‪ ،‬والصد عن‪ ،‬ذكر اش وعن‪ ،‬الصلاة ومير قوله‪ :‬ؤ إقتا‪i‬يدءث‬ ‫ئمحآتممحنيم[الأس‪ :‬ابم]»‪.‬‬ ‫وسألونك عن معايشة اليتامى وءغااهكهم والإشراف عل شوومم وأموالهم• قل لهم• المس معهم‬ ‫لإرشادمم وااحاءظة عل أموالهم خير من تركهم‪ ،‬ؤإن نحالعلوا أموالهم مع أموالكم فلكم ذلك؛ لأمم‬ ‫إحوانكم ‪ ،3‬ارا‪-‬ير‪ ،،‬يعف الأخ أن محاففل عف مصالحة أخيه‪ ،‬واف يعلم الق د لأموالهم‪ ،‬بآكلهاوتضييعها‪،‬‬ ‫ؤيعلم المصلح لها؛تشميتهاؤإصلاحها‪ .‬و‪ ،3‬ذلك‪ ،‬وعدووعيد‪ .‬ولوأراداف لقثق عاليكم بتحريم المخالطة‪،‬‬ ‫ولكنه يئرلكم الأمر• إن اف عزيز ‪ ،3‬مالكه‪ ،‬حكيم ‪ ،3‬تدبيره‪.‬‬ ‫حتى ياءخالن ‪،3‬‬ ‫‪ — ٢٢١‬نحي• ر اف تعال الومنتن من المشركات‪ :‬لا تتزوجوا الشركامحت‪،‬‬ ‫الإسلام‪ ،‬واعلموا أن التزؤج بمملوكه م لمة خير من‪ ،‬حرة مشركة‪ ،‬ؤإن أعجيتكم الشركة بجيالها أو‬ ‫مالها‪ ،‬ولا يروحوا المشركن؛المؤمنات‪ ،‬وتزؤيج محلوك مؤمن‪ ،‬خثر من‪ ،‬حث مشرك‪ ،‬وإن أعجبكم الشرك‪،‬‬ ‫فهؤلاء المتصفون يالشرك العداء عن رحمة اش يدعون كل من يعاشرهم إل الخيائث الموحية للنار‪ ،‬واش‬ ‫يدعوكم إل هدا الدين‪ ،‬الإصلأم المودي إل الخنة ومغفرة الذنوب‪ ،‬ويوضح اش آياته وأحكامه للناس؛‬ ‫لكي سلوا‪.‬‬ ‫قال الشيخ الشنقيهليت لاظامحر عمومه شمول الكتابيات‪ ،‬ولكنه بين ق اية أحرى أن الكناسات لمن‬ ‫هااحلأ'‪-‬ت‪ ،3 ،‬هذا التحريم‪ ،‬وهي قوله؛‪ ^١٠‬ؤ خق‪،‬محآمحثتءآ؛قتكقصآؤتي ه‬ ‫[الاتل‪-‬؛ ْ‪ ]:‬فان مل‪ ،‬ت الكتابيامت‪ ،‬لا يدحلنر ‪ ،3‬اسم اكركايت‪4 ،‬ر\"ليو‪ ،‬ةوله‪-‬ؤ لم ؟ي أكت َيكمروأ يى أنؤإآلكئن_‪،‬‬ ‫وآل‪1‬ئتىث ه [المة‪ ] ١ :‬قوله ت ؤ ثاثديآةتمتكلك‪-‬ردأيذأتي‪ ١ ،‬لكتب ولاممقتكي ه[المر؛ ْ‪':‬ا]والعهلم‪،‬‬ ‫يقتمي المغايرة‪ ،‬فاُبمواب■ أن أمل‪ ،‬الكتاب‪ ،‬ء'احلون ‪ ،3‬اسم الشركغ‪ ،‬كا صمِح يه تعال ‪ ،3‬قوله‪:‬‬ ‫ؤ وقاثي‪ ،‬أتهود•ث<ارآئ آس آقتفنخ> آثتسيح آغئ‪ ،.‬آئي د'إلثث< مئهءِ دآم؛سم_ر‬ ‫بمتنهءوث> ثويأقف ًكهموايزمثأ دننثهثِآس آريؤنحظوث< ه آعكثدوأ آ‪-‬تبثتتامأ‬ ‫وآشبيح آ‪.‬رتي تنتثم رثآ ؤثوأ إلا لِعشدوأ إثنها ث■؛؟ —دآ‬ ‫ورهتكنهم وبتابا ثن‬ ‫لأإل‪1‬هإلأهم شمحنت‪ .‬عتنآ دث سردًظوى ى [)كوة‪,))] ١٣-٣. :‬‬ ‫‪٣-‬‬



‫صورة المرة‬ ‫و— أمراض الر‪١‬؛‪ :‬إن جم الرأة لا يتحمل نصف الكمية التي يتحملها الرجل من الكحول‪،‬‬ ‫والكقيلة؛احدا'ثا حيع الأمراضر الوبيلة الذكورة أعلاه وغيرها‪ ،‬فضلا عن إصابتها باصْلراب الدورات‬ ‫الشهرية‪ ،‬وكثرة الإجهاض‪ ،‬والتشومات ا‪ -‬لتملقية ق ا‪-‬بمين ق حالة الخمل‪ ،‬وولادة أحنة ناقصة نص‬ ‫د( متلازمة ا‪ -‬اكين امحول) (‪.)Alcohol Fetal Syndrome‬‬ ‫ز— كثرة حالات يحول‪ ،‬التثميات بس_ج الخمر‪ :‬ل ؛ري‪3‬لاتيا وأوروبا والولايات التحية‬ ‫الأمريكية‪ .‬ن ب ج‪ ،‬الخمر بدحول أكثر من • ‪ /. ٤‬من نزلأء المتشفيات يمختلمه الأمراض التعلقة ‪-‬بما‪ .‬وق‬ ‫م تشميات الأمراضر الملية ق هده البلدان ايضا فان مابين ثلث‪ ،‬ونهم‪ ،‬نزلاتها هم من الرضي الذين‬ ‫يتعاحلون الكحول يكثافة))‪,‬‬ ‫‪ — ٢‬تحريم شرب الخمرا ودثت التصوصر‪ ٠‬الشرهمه عل أي من كباثر الذنوب‪،‬‬ ‫‪ \"٣‬تحريم لعب القإر‪ ،‬ودلت‪ ،‬التصوصن الشرعيه عل او‪ 4‬من كياتر الذنوب‪،‬‬ ‫‪ ~ ٤‬ييان حق رعاية اليتيم وتنمية أمواله‪.‬‬ ‫ْ~ تحريم رواج الشركات ونجرثم تررج الشركتن من الومتات•‬ ‫‪ ~ ٦‬جواز نكاح الكتابية الحصتة‪ ،‬و'قرة ذلك يعص أهل العلم‪.‬‬ ‫‪ \"٧‬نجربم الرأة اللمة الرجل الشرك أو الكتابي)‪.‬‬ ‫السآأ ف‪ ،‬اكمح —تمد>دلاقولإخأحئبمهنن‬ ‫ؤ‬ ‫آمحزمنيث‬ ‫مآرأ جيبجإ أئ شئم وهدئؤآ لآثأ‪1‬ؤوآدموا ه وآعثثتأ آقظم‬ ‫سأيجأمح;ممي‬ ‫هنلأقظوأآضَص محل؛‬ ‫‪ ،__>- YTY‬النول‪:‬‬ ‫عن أنص يجع أن اليهود كانوا إذا حاصت> الرأة فيهم‪ ،‬لر يواكلوها ولر محامعوها ؤ‪ ،‬البيوت• ف أل‬ ‫أشٍني شمنآدك> ةغم؛_ؤأ‪ ١‬لسآءؤ آلتجيمى ولا‬ ‫أصحاب الحم‪ ،‬قو فأنزل اش تعال‪ :‬ؤ‬ ‫ه فقال‬ ‫ثلهتث ئآمثى بنتبمتآم أق بجث‪ ،‬التلأييث ويد‬ ‫دقنؤس حئ‬ ‫رصول اف ه' *راصتعوا كل قيء إلا النكاح‪ ١٠٠‬ييغ ذلالثا اليهود فقالواث ما يريد هذا الرجل أن بيع من‬ ‫‪٠.‬‬

‫سورة القرة‬ ‫أمرنا سيئا إلا حالفتا فيه‪ .‬فجاء أسيد بن حضر وعباد بن بشر فقالأت يا رسول اض! إن اليهود تقولت كذا‬ ‫وكدا‪ ،‬فلا تجامعهن؟ فتغثر وجه رسول الله ه حتى ظننا أن قد وجد عليهإ‪ .‬مخرحا فاسقيلهإ هدية من‬ ‫فأرّلفيآىرهما‪ ،‬فماهما‪ ،‬فضفاأنلمتحنءاله‪،‬ا‪.‬‬ ‫لض‬ ‫(صحح م لم ~ الحمى‪ ،‬ياب جواز غل الخائض رأس ذدجها؛‪( )٣ • ٢٣٠٠١‬م نجذ‪ :‬م يغضب)‪.‬‬ ‫الم‪،‬رء‬ ‫وسأللث‪ — ،‬أقها الرسول ~ المؤمنون عن حميع الت اء وقت الحتمي• قل لم• الخ‪،‬إع ومت‪ ،‬الحمى‬ ‫متقدر‪ ،‬يضر؛الدنيا و‪١‬لآ•حرة‪ ،‬فلا ثبوز ذلك‪ ،‬فاجسبوا جلمع الت اء ي مدة الخيص حش ^‪ ^٥‬الدم‪ ،‬فإذا‬ ‫انقني الدم واغت لن‪ ،‬تجامعوص ل الفرج الذي أحثه افه‪ .‬إى افه محئأ المكثرين من الاستغفار‪،‬‬ ‫والتئزمن‪ ،‬عن الفواحش والأقذار‪.‬‬ ‫■؟؟'ا'‪.-‬سب‪،‬امولت‬ ‫ص جابر بن عبد افه ه قال‪ :‬كانت‪ ،‬اليهود تقول‪ :‬إذا جامعها من ورائها جاء الولد أحول‪ ،‬فنزلت ت‬ ‫تاجأءثفينمئؤ‪١‬عتؤ‪٢‬آئشثمه‪( .‬صحيح الخاري ‪ -‬شر سورة المرة برتم ‪ . ٤٠٢٨‬دمححج م لم ‪-‬‬ ‫الكبح‪ ،‬ياب جواز جاعه امرأته ل قبلها؛^‪،) ١ ١ ٨ — ١ ١ ٧٣٠٠‬‬ ‫التهذر‪1‬‬ ‫زوجاتكم موضع نلكم‪ ،‬ورنغ يطمكم‪ ،‬تجامئوص ل امج بأي كيفية شئتم‪ ،‬وأحسوا لأنفسكم‬ ‫بفعل الأع‪،‬ال المالخة‪ ،‬وخافوا افه وتيئتوا أنكم ملاقوه يوم القيامة لدحسابا‪ ،‬وبشر ااؤمت؛ن بالحتة وما‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫‪ \" ٢٢٤‬ينهى اممه تعال المومغبن أن محعلوا الحلم‪ ،‬يافه مانعا من فعل الحر والتقوى والصلح؛؛ن الناس‪،‬‬ ‫ونللئ‪ ،‬بأن يدعوا إل فعل حير أوصلح‪ ،‬فيحتجوا بأمم أقسموا ألا يفعلوا ذلك‪ ،‬بل ينبغي فعل الحر‬ ‫والتكفير عن اليمين‪ ،‬وافه سمح للاقوال‪ ،‬عليم بالأحوال والأفعال •‬ ‫ص عبد الرحمن بن سمرة ه مرفوعا‪ :‬ررؤإذا حلت عل يم؛ن فرأيت غيرها حثرأ منها فكمر عن‬ ‫يميئلثج وأيت‪ ،‬الذي هو حيرا‪( . ،‬صحح البخاري — الآو‪،‬ان والل‪.‬ور‪.‬ا باب ‪.) ١ ٦٢ ١‬‬ ‫‪- ٢٢٥‬س_‪ ،‬النول‪:‬‬ ‫ه قالت‪ :،‬انزلث‪ ،‬ق قوله‪ :‬لا وافه‪ ،‬وبل وافه‪.‬‬ ‫ص عائثة رصي افه عتها‪:‬‬ ‫(صحح البخاري ‪ ١‬ا‪ ~ ٦٦٦٣٣٠.^ ٥٤٧ /‬الأي‪،‬انو‪.‬التنبو‪.‬ر‪ ،‬باب ؤلأئؤايدةأآسالمؤ‪،‬صآة؛ ه‪*،‬‬



‫*وده القر؛‬ ‫ه جاء النهي عن قرايم تأكيدأ للأمر اعتزالهن‪ ،‬ونسأ‬ ‫‪ -٠‬قوله تحال•' ؛ؤ‬ ‫للمراد من الاعتزالء‪ ،‬وأنه ليس الساعد عن الأزولج الأبدان‪.‬‬ ‫‪ \"٦‬تال‪ ،‬ابن عاشورت *الفاء ل ؤ ءآرأ■ميكإآئشئم ^ فاء فصٍحة لأيتتاء ما بعدها عل تقرر أن‬ ‫الت اء حرث لهم‪ ،‬لامياإذاكانوا قدصالوا عن ذلك بلس ان اكال أوبلسان الخال*‪( .‬اكحرم ‪-‬ا‪-0‬ا)‬ ‫‪ ~U‬الغهي عن كثرة الحلف باض تعال‪.‬‬ ‫‪ \"٨‬جواذ لا واش‪ ،‬وبل واف‪ ،‬من غيرتمحي وعزم‪.‬‬ ‫ماإهمرمحىدو أثير^‪ >j‬هآ؛و^‪ ٤‬آقة عموقمرو؟ يإذ؛؛‪،‬؟‪ ١^ ١١٠٥‬ؤ‪0‬‬ ‫ؤ‬ ‫^قذكتتنماعامحؤآ‬ ‫آمحشمغعيئز‪.‬ا‬ ‫آتبمايهسلنكا يويى إش دآإ؛ومح‪-‬آلآي ومحلمحت ذ ثإشإ‪ 0‬أد‪١‬دو‪١‬لط‪٠‬أ ويس مكل آلي‬ ‫عنجيىلألمح؛ءأ يللئجال‪ ،‬عبجى دنية يآقة عغئ‪-‬غم‪.‬؟ ألهللتي‪ ،‬مةدافي> لإمثال ّثميمنأي آوشبلح‬ ‫يتبماحذؤدأش ثلأ•<ثإح ؟_<‪،£‬ؤدء^‪١‬؛‪ ،‬حدودأش ‪ ١٠٠‬ثثدؤماوش يتميحتحةأش ‪١^^٠‬؛< ئم‬ ‫آ ْللطبموئ أوآ^ن ْلقها ‪ ١٥‬محل لت ■‪٠‬ئئءحرزج‪١‬مبم ^‪٠ ١^٤٣‬لأجؤحعانج‪٠‬آ ^^‪١^١‬‬ ‫^ن ظنآ*ا‪0‬يمعاحذويأمميوتنك حدودآشسلإ\\حهمبممف?وأره‬ ‫التفسطرت‬ ‫‪- YYV-YYl‬للدين محلفون باق ألا بجامعوا نساءهم للإضرار ص\\ انتظار أربعة أشهر‪ ،‬فإن رجعوا‬ ‫عن يميتهم‪ ،‬فإن اف غفور لما وئع منهم من الخلف؛ سبب رجوعهم‪ ،‬رحيم ‪ ،٢٠٩٠‬وإن قصدوا الطلاق‬ ‫باستمرارهم عل اليمثن وترك الخعلع‪ ،‬فان افه سمح لأقوالهم‪ ،‬عليم بمقاصدهم‪.‬‬ ‫هال ابن عاشور‪ :‬ارقوله‪ :‬ؤ؛‪ ١٤‬أقنعمدقبمم ه دليل الخوامح‪ ،‬أي‪ :‬فحطهم ق الإبلاء مغفور‬ ‫دليل الخواب‪ ،‬أي‪:‬‬ ‫لهم؛ لأن اف غفور رحيم‪ ،‬وفيه إيذان بأن الإبلاء حرام• وقوله؛ ؤةإ‪ 0‬أسات‪-‬ءغ‬ ‫فقد رمهم وأممي ءللأئهم‪ ،‬فقد حئ■ افه للرجال ؤ‪ ،‬الإيلأء أجلا سودأ‪ ،‬لا يتجاوزونه‪ ،‬قاما أن يعودوا‬ ‫إل مضاجعة أزواجهم‪ ،‬ؤإماأن يطلئوا»‪( .‬اكحريرواكمير‪ /Y :‬ا\"ا\"'ا‪-‬ب\\\"م)‪.‬‬ ‫‪٨-‬‬

‫سورة القرة‬ ‫‪ — ٢٢٨‬وعدة النماء الطلقاُث‪،‬ت انتظار من غير زولج باحر ثلامث‪ ،‬حيفات‪ ،‬أو ثلاثة أطهار‪ ،‬حسب‬ ‫مصلحة الزوجئن ل الأخذ يالأقل ذمتا أد بالأكتر‪ ،‬ومحرم عليهن إخفاء ما خلق اش ق أرحامهن من‬ ‫الحمل أوالخيص‪ ،‬إن كن يصدقن باش واليوم الأخر‪.‬‬ ‫قال الشيح الشنقيهلي‪ :‬ررقوله تعال; ؤ ن]ئث‪0‬لكس>يمبمحى يأنمسهنثقئثسرو ه ظاهر هده الأية‬ ‫شمولها لخميع الطلقايت‪ ،،‬ولكنه يعر ل آيات أحر حرلج بعض الهللقات من هدا العموم‪ ،‬كالخوامل‬ ‫أن بمص ه [الطلاق‪.]٤ :‬‬ ‫النصوص عل أن عدض دصع الحمل‪ j ،‬قوله؛‬ ‫وكالطلقات مل الدخول النصوص عل أغبمن لا عدة عليهن أصلا‪ ،‬؛قولهت ؤ كآتثا الخعث‪،‬نؤآ' إدا‬ ‫‪ - ] ٤٩‬وأزولج الهللقايت‪ ،‬أحؤ يمراجعتهى ز فرة العدة إن قصدوا والخير‪،‬‬ ‫س‪/‬لحا؛يٍلأ‬ ‫وللزوجات عف الرحال من الخقوق مثل ما عليهى من الواجيايت‪ ،‬بحن العاشرة‪ ،‬وللرجال عل الت اء‬ ‫منزلة زائدة هي القوامة‪ ،‬ما الأمان‪ ،،‬والقيام بمسؤولية الحهاد‪ -‬واف عزيز ق ملكه‪ ،‬حكيم ق تدبث ْر‪..‬‬ ‫ولآ يي؛ن هتا ما هدْ الدرجة الش للرجال عف الغساء‪ ،‬ولكنه أشار لها ق موصح آخر‪ ،‬وهوقوله تحال ت‬ ‫وآليتاث مآمورتث< ■عئ اليثتتاه يماثقثل آقءبمضهترؤ بعني‪ ،‬ديتا آنثموأين أنولهت؛ ه لاك_اء‪ ]٣ ٤ :‬وقد‬ ‫أثار تعال إل نقص الرأة وصنفها الخلقيين‪ ،‬الْليعم‪ ،،‬مولهت ؤ أقمن ثثتوأ فيآلحفيت ثمن ي تهنتا ِي‬ ‫غثرين ^ تالز‪-‬محرفت ‪ ١ ٨‬ا وأثار بقولهت ؤثبنآآسوأينآمنيإ ه [اس‪ ]٣ ٤ :‬إل أن الكامل ق وصفه‬ ‫وقوته وخلقته يتاسط حاله أن يكون قائأ عل الضعيف‪ ،‬الماقص حلقة))‪.‬‬ ‫‪٠- ٢٢٩‬س‪٣‬جهمول‪:‬‬ ‫أحلج ماللث‪ ،‬ء‪,‬الترمدتم‪ ،‬والط^تيمح‪ ،‬وابن أبي) حاتم ب ند صحح م‪ ،‬عروة بن الربثره‪ :‬كان الرحل إذا‬ ‫طلق‪ ،‬امرأته‪ ،‬ئم ارنجعها مل أن تتقض‪ ،‬عدثبما كان ذللث‪ ،‬له‪ ،‬ؤإن طلقها ألقط مرة‪ ،‬فعمد رحل إل امرأته‪،‬‬ ‫فهللقها‪ ،‬حتى إذا شارفت‪ ،‬انقضاء عدما راحعها ثم طلقها‪ ،‬ثم قال‪ :‬لا واف لاآؤيلث‪ ،‬إل‪ ،‬ولامحلين‪ ،‬أبال ‪.‬آ‪،‬‬ ‫قأنزل اش تارك وتعال‪ :‬ؤآ ْلدثيىمقاتيلإتثافمبمث‪،‬وني‪،‬آؤقرعحطمحنه فاستقبل الناس الْللأ‪ ،3‬جديدأ‬ ‫من‪ ،‬يومئد مى كان ^‪ ،‬متهم‪ ،‬أو ل؛ يهللق‪ .‬واللفظ ل‪١‬للثؤ‪( .‬الوطآ‪ -‬الطلاق ‪ -‬باب جاح الطلاق ‪<AA/Y‬؛>‪ .‬المن ‪-‬‬ ‫الخللاق واسان م ‪ . ٤ AA‬دآ‪-‬مجه الترمذي‪ ،‬دالخاكم ومحص (المدرك ‪ ) YA • ، ٢٧٩ /T‬والمهم (المن المحيى ‪ )٣٣٣ /U‬ومحص‬ ‫أحمد ماكر ن‪ ،‬تعيقه خم‪ ،‬الط ّجمح‪ ،‬كلهم ءن مّدة من ءاتث‪-‬ت لتكلم ل‪ ،‬سند• بمبب بمي‪ ،‬بن نمب‪ ،‬دلكته ييتم‪ ،‬من ٍلرق مرصالة تس»)‪.‬‬

‫سورة القرة‬ ‫المس^ر‪٠‬‬ ‫الطلاق الشرؤع الذي تحوز يعده الرجعة مرتان‪ ،‬واحدة ثم الأحرى‪ ،‬ويعد كل طلقة يسمب إمساك‬ ‫المرأة بحن العشرة‪ ،‬أو فراق بإحسان وطيس‪ ،‬هول‪ ،،‬ح إعطائها هدية أو شيثا من الال‪ ،،‬ولا بمل لكم‬ ‫~ أ؛|ا الأزواج ~ أحد ثيء مما أعطيتموهن من الهر أوغيره‪ ،‬إلا أن عناق‪ ،‬الروحان صوء العثرة‪ ،‬فحسد‬ ‫يغرضان أمرهما عل الأولياء أوا‪-‬لتكام‪ .‬فإن ظهر أضا لا يقومان بالخموق الزوجية‪ ،‬فلا إثم عل الطرفتن‬ ‫إذا أرادُت‪ ،‬الزوجة أن ■تحتل‪ !.‬بآن ندغ المرأة ثمن مهرها‪ ،‬أو شيئا من المال‪ ،‬فلا إثم عليهإ ^_‪ .،‬تللث‪،‬‬ ‫الأحكام العالية القدر فلا تتجاوزوها‪ ،‬ومن يتجاوزها فاولثلئ‪ ،‬اليعداء عن الخى‪ ،‬ومم الظالمون لأنفسهم‬ ‫ولغيرهم‪.‬‬ ‫\" ‪ ~ ٢٣‬فإن الزوج زوجته طلقة ئالظ فلا تحث‪ ،‬له رجعتها حتمح‪ ،‬تتزوج زوجا آخر زواجا صحيحا‬ ‫دائا‪ ،‬وقبامعها فيه بصدق رغبة‪ ،‬فإن طلقها الرؤج الثانٍر‪ ،‬أو مايت‪ ،‬عنها وانقضت‪ ،‬عدتبما‪ ،‬فلا •مج عل‬ ‫الزوج الأول والرأة أن يروجا يعقد جديد إن علها أنبها سقي‪،‬ان أحكام اف‪ .‬وتللث‪ ،‬أحكام اش يوصحها‬ ‫لقوم يعلمون حى أحكامه‪.‬‬ ‫الفوائد والأمتتياطات‪،‬ت‬ ‫‪ — ١‬الحافظة عل حهم‪ ،‬المرأة إذا حلف الزيج إنه لا •بجامعها للإصرار بما•‬ ‫‪ —٢‬تقرير تقرع الطلاق والاكزام بأحكامه وعدم اكاهل فيه•‬ ‫‪ —٣‬محق للزؤج مراجعة مطلقته إذا لي تكن‪ ،‬ءئ‪-‬بما ى‪ -‬انتهت‪ ،‬ولا بجوز لها أن عئهلب‪ ،‬ولا أن تتزمحج‬ ‫حلال هال‪ ،‬المدة‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬؛ها أنه ثبت‪ ،‬عن جع من الصحابة ه واكابعين رحمهم اف أن المرء هو الخيص‪ ،‬وكدللئ‪ ،‬ثٍتح عن‬ ‫جع متهم أنه الطهر‪ ،‬فيمكن ا‪-‬بممع ؛؛ن‪ ،‬ااقول؛ز‪ ،‬أن يتظر ل حال‪ ،‬الزوجئز‪،‬ت فإذا كان ثمة أمل‪ ،‬ؤ‪ ،‬الصلح‬ ‫فيوحد أبعد الأجلين‪ ،‬لإتاحة الفرصة للصلح‪ ،‬وأما إذا كان الأمر قد بع أشده من الخلاف‪ ،،‬وأنه لا أمل) ‪،j‬‬ ‫الصلح‪ ،‬فيوحد أقمر الأجلح‪ ،‬للممريق بينهما بأقرب ومت‪ ،‬للقضاء عف الخلاف‪-‬‬ ‫ْ‪ -‬لا محوز للمراة الطلقة إذا ثست‪ ،‬أبما حامل أن نكتم ذس‪ ،،‬م لا محل لها أن تكتم وقت‪ ،‬حيضها أو‬ ‫عليه إلا بعد نكاح صح؛ح غير محلل‪ ،‬أو بعد وفاة‬ ‫طهرها‪.‬‬ ‫‪ \"٦‬إذا طلت‪ ،‬الزمحيج زوجته طلقة ثالثة‬ ‫زوجها•‬ ‫‪ -٧‬من التيسير ز اإا‪-‬ين أن الطلاق مفرق‪ ،‬ويملك الزوج مراجعة زوجته بعد كل طلقة من الطلقت؛ن‪.‬‬

‫محورة القرة‬ ‫‪ ~A‬قال ابن عاشور■ ‪١‬ؤ حدودآش ه هي أحكامه وشرائعه‪ ،‬شبهت بالخيول‪ ،‬لأن الكلف ال‬ ‫يتجاوزها فكأنه يقف عندها‪( .٠٠‬التحرير واكتهميرت ‪.)٤ ٠ ٠ /y‬‬ ‫‪ ~ ٩‬قال الدكتور محمد جيل الحيال‪ ،‬عن الأية (‪)٢ ٢٨‬ت ‪ ١٠‬إن كون عدة الطالهة ثلاثه قروء — حيضامت‪— ،‬‬ ‫تكفي‪ ،‬لفي الحمل‪ ،‬وذلك أن اكمحصعس ق طب الماء والتوليد محل ب هليلة من الحوامل نحالف‬ ‫القاعدة العامة ق‪ ،‬عدم الحيفس أثناء الحمل‪ ،‬فهي قد تحمل ومحصل عندها نزف فسيولوجي شه دم‬ ‫الحيض‪ ،‬وذلك نتيجه اتغراس المضة اسمة ل بمطانة الرحم ‪ Iniplantatioii‬ي مائة الأسهمع المالمثج‬ ‫من احر دورة شهرية ~ قرء ~‪ ،‬أد \"باية الأسبهمع الأيل‪ ،‬لبدء الحمل‪ ،،‬أتم‪ ■،‬ق موعد الدورة الشهرية تقريا‪،‬‬ ‫وقد محمل كدللث‪ ،‬نزف في يولوجي ثان مابين الأسؤع الماع والمامن للحمل نتيجة انخفاصى ن ية‬ ‫‪٠‬رمون اليروجستبمرون ‪ Urogcstcron‬ق هده الفترة‪ ،‬ص—‪ ،‬تقل‪ ،‬ن مته كوهف‪ ،‬تكوينه من الخم‬ ‫الأصفر ‪ Cc>q3us Luteum‬ل الميض وتحول‪ ،‬إفرازْ إل الشيمة ‪ ، Placenta‬حيث‪ ،‬يودي هدا‬ ‫الانخفاصى أثناء اكحول‪ ،‬ؤ‪ ،‬تكؤينه يإفرازْ لحدوث‪ ،‬نرق رحمي يشيه اكورة الشهرية الثانية‪ ،‬مما محعل‬ ‫الحامل تعتقد أنه حيض للمرة المائية دهي حامل‪ ،‬يلكنها تحهل ذللث‪ ،،‬ولكن لا محدمث‪ ،‬نرق فسيولوجي‬ ‫ثالث‪ ،‬يلبس عل الحامل‪ ،‬ما عدا ق حالأيت‪ ،‬المزق الماج عن ال ّإماءل الهدد أوالحتم التي محدمث‪ ،‬غالبا‬ ‫ق الأشهر أوالأسابيع الأول للحمل‪ ،‬وق أي وئت‪ ،‬منه‪ ،‬ويضمنه موعدالدورة الشهرية السابق‪ ،‬ويكون‬ ‫عادة مصحوبا بأعراض وعلاماتا طبية أحرى معروفة‪ .‬وهده مي الحكمة ق تشرع ارهللأو‪ ،،‬إذ جعل افه‬ ‫غ؛ومدة العدة لألامث‪ ،‬حيضالت‪ ~ ،‬فروءب‪ ،‬حيث‪ ،‬إن الحامل قد ستحيض —محمل عندها دم يشيه الحيض—‬ ‫مرة أحيانا‪ ،‬ومرتغ‪ ،‬نادرأ — الأسياهمسر الف يولوجية الذكورة أعلاه —‪ ،‬؛ين‪،‬ا لا يمكن أن تتحيقى للمرة‬ ‫المالمة‪ ،‬وبذللتج تعرف أما حامل‪ ،‬فتئتهي ءل‪.‬ما ق هده الحالة بعد وصع خملها‪ ،‬هال‪ ،‬ت‪١٠‬لت ؤ ناقش بيتن‬ ‫محلمحن آن بمتي‪،‬‬ ‫يىآله؛ ُن‪ ،‬ثن موؤ ‪1‬ن آتمكِ شدتبمن ثثئم أقهر ثإنج‪،‬لذمحئن مأزقت‬ ‫‪-‬حملهن وشيق‪ ،‬آذه كثلمح؛ىأتِ‪،‬ءءمتلمح [الطلاق‪.#]٤ :‬‬

‫ّورة البقرة‬ ‫عموف دلا ش؛تؤئن صتايأ‬ ‫ؤ وإداطثمم ألسآء ئتس أظهن ءأنستؤمى تمحي‬ ‫وهمأبمهِقومجثثآ‬ ‫أنل عؤقآ من آلكسس‪ ،‬وآلح_كموثشؤ مءؤآيموأ أس دأغمحأ أن أممة لص سة ميم أ'وأ'دلدا‬ ‫ئثمُاوتاأ يكس لجلهن ‪ ٠^٥‬سئديمن أ‪ 0‬يتؤحيىوعث‪-‬جهى إدا ؤثحأ سمم دثوثر؛دع‬ ‫ه' مز؛اة م<تمحإمقمن أقدوألتو ِءالأغ دُلتؤ أرةل؛ؤ وأطهرءآه'بمإ وأنم لاثتمحق‪.‬؟ه‬ ‫الم\\ر •‬ ‫‪ - ٢٣١‬عم اف تعال الأزدبج بض أمريزت ؤإذا طلقتم نساءكم مث؛ أو فقاربن انتهاء عدمن‪،‬‬ ‫فراجهوهن مل انتهاء العدة؛تئ حض العشرة‪ ،‬أو اتركوص حش تثقي العدة بإحسان من غير تطويل‬ ‫العدة عليهن‪ ،‬ولا ترجعوهن بقصد الإصرار حن‪ ،‬كالإلخاء إل الخلع وغي ْر‪ ،‬ومن يمسكها للإضرار بما‬ ‫فقد نف ه للعقوبه‪ ،‬ولا مرووا بأحكام الله سبحانه‪ ،‬واذكروا فضل اف عليكم‪ ،‬وما أنزل عليكم‬ ‫القرآن العفليم والمنة الشنفت‪ ،‬واشكروه عل ذلك‪ .‬يدؤركم اف ؤيرثدكم فخاف ْو‪ ،‬واعلموا اثد أحاط‬ ‫بكل ثيء علما‪.‬‬ ‫قال ابن عاشورت ‪١٠‬قوله ت ؤ ست‪ .‬فلزمسه‪ ^ ,‬جعل ظلمهم ناءهم ظل‪ \\،‬لأنف هم؛ لأنه يؤدي إل‬ ‫احتلال العاشرة واصعلراب حال المت‪ ،‬وفوات المالح بشغب الأذهان ق ااخاص‪،‬امت‪ •،‬وظلم نمه‬ ‫أيضا بتعريضها لعقاب اف ق الآحرة*ّ (اكميرواكوير‪.)٤ • f/T :‬‬ ‫‪ — ٢٣٢‬وإذا طلقتم نساءكم طلاقا رجعيا مره أومرتع‪ ،‬وانتهت ءدُس ملأ ءنعوهس — أيبما الأولياء —‬ ‫من العودة إل أزواجهن إذا رصي كل منها بالأحر بحن العشرة• وذلك النهي يتعظ به الدس باض‬ ‫وباليوم الأحر‪ ،‬وذلك التهمح‪ ،‬العال القدر أطهر وأنقع لكم• واف تعال يعلم ‪ ١٠‬فيه الصلاح‪ ،‬وأنتم ال‬ ‫ثعلمون• قال الشيخ اليق ْير‪ :‬ءظاهر قوله تعال‪ j‬هدْ الأة الكريمة‪ :‬آظيذ ه انقضاء عدمن‬ ‫بالفعل‪ ،‬ولكنه بهز ق موضع آحر أنه لا رجعة إلا ق زمن العدة حاصة‪ ،‬وذللثج ق قوله تعال‪ :‬ؤمه؛ولون‬ ‫‪-‬أصيقجن ذ د'لق‪ ،‬ه‪ ،‬لأن الإشارة ق قوله‪ :‬ؤد'لاق ه راجعة إل زمن العدة المر عنه بثلاثة قروء ل قوله‬ ‫ت‪١٠‬لت ؤ ةثعبم‪،‬ت آشهنسم هموءولانجئاساثنذكثتى ماءىأس^‪ ،^٤^٠^١٧ ،‬بجي‬ ‫للدجال عنجى يتيه محآقة‬ ‫يآش دآمحيأ'لآطلإ؛وصآحمبممحؤ‪ ،‬د'‪.‬لشاذآ‪،‬ددالطءأ نلس تثأاآمحكا‬ ‫[المر؛‪ .] ٢٢٨ :‬فاتضح من تللثح الأية أن معش يهن ه أي‪ :‬قاربن انقضاء العدة‪،‬‬ ‫وأشرفن عل بلوغ أجلها‪.‬‬

‫صورة القرة‬ ‫أحؤج البخاري عن الخض‪ :‬أن أ‪-‬محت‪ ،‬معقل بن ي ار ه طلقها زوجها فتركها حى امضث‪ ،‬عدتما‪،‬‬ ‫فخطبها قر معقل فترك‪ :‬ؤ هلا سثارص آن لإقجثر>‬ ‫(صحح البخاري — الضر ~ صورة القرة‪ ،‬باب وحاداغقم' أليا؛ ننس آجهن قلاسشلؤثى آنثيجتثواث*يهى ه ^‪•، ٤٠٢ ٩٢٠٥٠‬‬ ‫الفوائد والاصتنياطات‪:‬‬ ‫النهي عن الإصرار بالزوجة‪ ،‬وعدم الشاهل ق حقها عند الفراق‪.‬‬ ‫‪ — ٢‬قال) ابن ءاشورتررقوله‪ :‬ؤإيو‪1‬وو\\ ه جؤ باللام ولر يعهلف بالفاء؛ لأن الخر باللام هو أصل‬ ‫التعليل‪ ،‬وحيف‪ ،‬مفعول) (تعتدوا)؛ ليشمل الاعتداء 'عليهن وعل أحكام القه تعال‪ ،‬فتكون اللام مستعملة‬ ‫ل اسل والعاقبة))‪( .‬التحرير والصر‪Xl'T/y :‬‬ ‫‪ -٣‬التآكيد الغلفل للالتزام بأحكام العللاق‪.‬‬ ‫‪ - ٤‬عل) الأولياء أن يراعوا المراضاة بض الزوجغ‪ ،،‬فلا سغي) ضهن ص المّجوع ال ييت الردجة•‬ ‫ؤ وأفيإت'ق يبجعئ) آودد‪-‬ص ■‪-‬مثن يجق لمي أراد أن م آلهتاعه دبمث‪،‬المدأدمح لت' محيصة‬ ‫ؤكسؤثلإن يأثمفذ‪،‬ج لا قممئ‪ ،‬مي‪ ،‬يلأ وسعهآ لا قتثثار ول ْدمإوشها ولا تولود لأي إرلدْء وعق‬ ‫‪٥^١^١‬؛‪ ،‬مثؤ د'لل ُفظن ‪ ١^^١‬ومتالأعز> ينمق تمتا ودثاؤ<زلأجثح عقؤعا ^‪ ١٥‬أردم آن مهمثوا‬ ‫أولندؤ هلأ\"\"بماح عيؤ ئدا 'تشتم ما ‪ ٠٥١٠‬المهمب وأيمأ \\ظكآؤنذئ\\ آن أق ت\\ ةتونمبم_?واه‬ ‫الضر‪:‬‬ ‫‪ - ٢٣٣‬محب‪ ،‬عل الأمهات إرضاع أولادهن تن‪ ،‬كاطت؛ز) لثن أراد كال الرضاعة‪ ،‬دمحوز ْا يدبا‬ ‫برضا الوالدين‪ ،‬ومحب‪ ،‬عل الأباء نفقة الوالدات العللقات للهلعام والكوة‪ ،‬من غير إمراف ولا تقتثر؛‬ ‫لأن افه لا يشق عل النفومس‪ ،‬ولا بمملمها مق يءرتما‪ ،‬ولا محوز إضرار الوالدة؛بث‪ ،‬ولد‪.‬ها‪ ،‬ومحي‪ ،‬عل‬ ‫وارث الأب الوصي عل المولود مثل الواجب‪ ،‬الدي كان عل أبيه من نفقة الرضعة وكونما‪ ١‬فإذا أراد‬ ‫الوالدان فهنام الولد عن \\ذرضذع قبل الحولينر بعد التشاور‪ ،‬فلا إئم ءليهءا‪ ،‬وإن اتفق الوالدان عل ارضخ‬ ‫الولود من مرصعة أحرى غير والدته‪ ،‬فلا ■مج عليها‪ ،‬إذا تئم الأب ما ينبغي أن يعهليه بإحسان دون‬ ‫تقصير‪ .‬وخافوا افه‪ ،‬واعلموا أن افه مثر؛أعالكم وأقوالكم‪.‬‬ ‫‪ir• -‬‬

‫محورة المرة‬ ‫قال ابن عاشور‪ :‬ارقوله‪ ٤٥^^ :‬أردم آن ميعوا أيقدؤهؤ!\"جتاح ه انتقال إل حالة إرصاع الطفل‬ ‫غير والدته إذا تعير عل الوالدة إرصاعه‪ ،‬لرصها‪ ،‬أوتزوجها أو إن أبتر ذلك حنث محوز لها الإباء‪ ،‬أي‪:‬‬ ‫إن أردتم أن ممللبوا الإرضاع لأولادكم فلا إثم ‪ j‬ذلالث‪( .»،‬التحرير والترض‪.)٤ \\ A/T :‬‬ ‫الفوائد والأسشاطات‪:‬‬ ‫‪ - ١‬بيان حؤ الطفل ز الرضاعة‪ .‬قال الدكتور محمد جيل الخيال عن الأية ( ‪< :) ٢٣٣‬افها ^رة طبية‬ ‫إل أهمية وأفضلية إتمام الرضاعة لدة ء\\بن‪ >.‬وقد أثست‪ ،‬الدراسات و‪١‬ليحوثا الطبية أفضلية وأهمية‬ ‫الرضاعة الهلييعية (رضاعة الثدي) مقارنة للرضاعة البقرية أو الصناعية (رضاعة القبة) للممحافقلة عل‬ ‫الصحة الخمية والتقية للطفل وللأم عل حد سواء‪ ،‬حيث أوصت تقارير متثلمة الصحة العالية‬ ‫والخمعيات الطبية العالية التخصصة بهل يج الأطفال‪ ،‬فضلا عن متثلمة اليونسيف بالاستمرار عل‬ ‫الرضاعة الأمومية لأطول مدة ممكنة وحش العام؛ن؛ لأي هؤلاء الأطفال يكونون أقل إصابة؛الأمراض‬ ‫العضؤية والأنتقالية والتق ية مقارنة بغيرهم من الأطفال الدين لا ترضعهم أمهاعرم»‪,‬‬ ‫‪ — ٢‬أهمية الشاورة بين الزوجين ق تربية الهلقل ورضاعه‪,‬‬ ‫‪ —٣‬جواز انحاذالرضعاتإذا يسر الربع من الأم‪.‬‬ ‫‪ ~٤‬تحريم الضارة بيت ال ُأب‪ ،‬والأم‪ ،‬فلا تمتع الأم عن إرضاعه إضرادأ بآبيه‪ ،‬ولا محوز مئع الأم من‬ ‫ةلك‪،‬ر‬

‫سورة القرة‬ ‫ؤ يثدمح‪ 0‬ينتمحإ ويدروق أرعث‪-‬جا يرثنن يأسهنأيه أثيروعشثل قادا بتئن آطهى‬ ‫ولا جمح ^‪ ٢^٠‬بما‬ ‫قم آقث آثم تقصن ثووقن ال‬ ‫<مح م‪ ،‬بن خجزآوءي آْكثنم فآ‬ ‫صممةأسماجع‪:‬جاصص‬ ‫ؤآعيتوأ أف أقن بملم ماؤآآنثمم ةندروْ محآعثأ؛وأآن آقت عقوث‪-‬حلم؛ث أؤأر لاجماغ عوؤت‪.‬إن‬ ‫ءلكمالئ‪1‬آء ‪ ١^٠‬ثم ئتثومن أويهمصوأ لهن مبمهجة‪4‬توص قدره' وعق آتمز مد ْر'مقثا‬ ‫بالمعمينيا حما عإآلمحسن\\نأق^ ُأ وإن حللمتمؤهى ين قتل آن تءسوهسمي ؤبمد همضتهمّ لن هميصة فيمبمما‬ ‫ةولأنص\\‬ ‫ساسْءممةآلآكاغ‬ ‫هضتذ ديمح ُإلن هئتيتك شنفجآ بصار'أو^'ه‬ ‫التمسثرت‬ ‫‪ - ٢٣٤‬والدين يموتون من الأزواج ؤيتركون زوجات‪ ،‬محب عيهى عدة ا‪-‬لداد أربعة أشهر وعشرة‬ ‫أيام‪ ،‬فلا يتزوجن‪ ،‬ولا يتزين‪ ،‬ولا محرجي من مزل الزوجية إلا ‪-‬لحاجة‪ ،‬فإذا اتهت هدْ الدة فلا إثم‬ ‫عليكم يا أولياء الت اء إن رجعن إل أحوالهن المعتادة يح_ا التعارف ءالي‪ 4‬شرعا‪ .‬واف بكل ما تعملون‬ ‫خبثر‪ ،‬وسجانيكم عليها‪ .‬قال الشخ الشتميهرت ررخناهر هذه الأية الكريمة أن كل متوق عنها تعتد‬ ‫بأربعة أشهر وعشر‪ ،‬ولكنه بؤن ز موصع أحر أن محل ذلك مالر تكن حاملا‪ ،‬فإن كانت‪ ،‬حاملا كانت‪،‬‬ ‫‪ ]٤‬محيزي ْد إيضاحا ما‬ ‫ه‬ ‫آن‬ ‫عدتما دصع حميها‪ ،‬وذلك ‪ ،3‬قوله•‬ ‫ئيت‪ ،‬ي الخدين‪ ،‬التفق عليه من إذن النبي ه ل بيعة الأمح المية رصي القه عنها ق الزولج بوصع حملها بعد‬ ‫وفاة زوجها بأيام‪ ،‬وكون عدة الحامل ادر‪.‬وا عتها بوصح حميها هوالحي‪ ،‬كإ ثبت‪ ،‬عته ه حلافا لني ةال‪،‬ت‬ ‫تعتد بآفمى الأجلين ااما>؟‬ ‫‪ — ٢٣٠‬ولا نن_‪ ،‬عليكم — أ»ءا الرجال‪ — ،‬ق التالمح بخطبة الت اء الءتدارت‪ ،‬بس ّبثؤ وفاة الزؤج‪ ،‬أو‬ ‫الطلاق‪ ،‬ايائن‪ ،‬ولا حمج عليكم فيا أحفيتم ‪ ،3‬أنفكم من الرهمة ؤ‪ ،‬زواجهن بعد انتهاء عديبى‪ -‬عبم اطه‬ ‫أنكم ستدكرونمى ز أنفكم‪ ،‬ولكن احذروا أن تواعدوهن عل النكاح مرآ ز أساء العدة‪ ،‬إلا أن تقولوا‬ ‫قولأ حنا‪ ،‬كارقولت إيلثف حميلة‪ ،‬أو صالحة‪ .‬ولا تعقدوا عقد الزواج حتى تتنهي العدة‪ ،‬واعلموا أن اش‬ ‫تعال يعلم ما ؤ أنفكم فخافوه‪ ،‬واعلموا أن افه غفور لعياله‪ ،‬حليم عليهم لايعاجلهم؛العقوبة ‪١‬‬ ‫_ْ‬

‫سورة اليقرة‬ ‫‪ - ٢٣٦‬لا ذب عليكم إذا طلقتم التاء مل اباع‪ ،‬يقل أن تفرضوا لهن مهرل وقدموا لهن مدين أو‬ ‫مالأبحب قدرشعة الرزق عل الوجه العروق شرعا‪ ،‬وهوحق نابت عل الدين محسنون معاملة الطالمة‪.‬‬ ‫‪ — ٢٣٧‬ؤإذا طلقتم الغ اء ولي ثدحلوا بس‪ ،‬وقد حدذثم لهى مقدار الهر‪ ،‬فالواجب عليكم أن تدنعوا‬ ‫لهى نصف الهر‪ ،‬إلا أن تتنازل الطلقة عن الهر كله أوبعضه‪ ،‬أويتسامح الزؤج‪ ،‬بأن يرك للمهللقة الهر‬ ‫كله‪ ،‬أو يمهل ول أمرها الهر‪ ،‬وأن نشامحوا أبما الرجال والتاء فإنه أقرب إل محافة اض‪ ،‬ولا تنوا‬ ‫الإحسان بينكم• إن افه بكل ما تعملون بصر‪.‬‬ ‫الفوائد والأرسساءلات‪،‬ت‬ ‫‪ - ١‬حداد الرأة عف الزيج (• ‪ ) ١٣‬يوما لاسداء رخمها من زوجها النول‪ .‬وفيه تعبر عن مكانة‬ ‫الزيج•‬ ‫‪ — ٢‬جواز التعريضى بخطبة النماء المعنيات بسبب وفاة الزؤج‪ ،‬أوالهللاق الباتن‪.‬‬ ‫‪ -٣‬الخث ض إسمناء الجدية سللقة‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬حى الرأة ل أحن‪ .‬نمق الهر إذا طلقت ولر يدحل ‪ ،١٢-‬ولها حى التنازل عن ذلك‪ ،‬وكدا لوليها‬ ‫حى التنازل عن أحد نمق‪ ،‬الهر‪.‬‬ ‫‪ -٠‬الخث عف العفووالش ْاح ق الحقوق المالية‪.‬‬ ‫ؤ حنفهلؤأ عف آلم؛سلوز<ت‪ ،‬ؤآلصطوء ألوشق ؤبمؤموأ لأوتننتس ?^^‪ ٢‬حفتنر محاي آو‬ ‫محى‪0‬ئاكتيبجس‬ ‫سأآسوأأشَتا‬ ‫ء‪-‬؛هطمددروف أرثجامحتيثهلآرقجمر متنعاء‪١‬لا آلحيل عيتلح‪-‬متي ؤذ‪-‬صأينلأجكإخ‬ ‫عثا==قم ؤ‪ ،‬ما صننك• تيآص‪-‬هرى مزمنيوي و)قث'عغ‪-‬تزك=كيم 'و؟ ؤبمثعلصت‪ ،‬مثعأ‬ ‫أداني_ف حما عق آلثتتير‪1‬كتي< أو‪١‬ر‪٢‬كد^لأقثت‪-‬تين أقم ثا==ئب ثاينتهء ثثت؛لإ هنماؤف ?‪.‬اه‬ ‫‪-- ٢٣٨‬س_‪،‬اكزول‪:‬‬ ‫عن الراء بن عازب ه قال‪ :‬تزك هده الأية‪( :‬حافظوا عف الصلوات وصلاة العصر)‪ .‬فقرأناما ما‬ ‫ضالأتاوو؛بتألآثلوقايضقها فقال رجل كان جالسا‬ ‫ثاء اف‪ .‬ثم نسخها اف‪ .‬فترك ت‬ ‫عند ثقيق له؛ مي إذن صلاة العصر‪ .‬فقال الراءت قد أحبحتاائ‪ ،‬كيف نرك‪ ،‬وكيف نسخها اض؟ واف‬ ‫أعالم ‪( ٠‬صحح ملم — كتاب اياجد ومواصح الصلاة‪ ،‬باب الدليل لن تال الصلاة الوسض محي صلأء العصر <‪/‬خمئبرةم< ‪. ) ٦٣‬‬

‫سورة المرة‬ ‫الشس‪،‬برِ ■‬ ‫حافظوا — أقبما الومتون — عل إئاْة الصلوات الخمس‪ ،‬بأدائها ق أوقاما بشروطها وأركاما‪ ،‬وحافظوا‬ ‫عل صلاة العصر‪ ،‬وداوموا عل عبادة اش والصلاة ■حاقعين ومطيسن‪.‬‬ ‫‪ \" ٢٣٩‬فإف حفتم من عدولكم‪ ،‬فصلوا صلاة الخوف‪ ،‬مشاة عف الأقدام‪ ،‬أوراكع‪ ،،‬متقبل القبلة‪،‬‬ ‫أو غبر مستقبليها‪ ،‬فإذا زال‪ ،‬الخوف‪ ،‬فصلوا صلاة الآمئ‪١‬ن‪ .‬واذكروا اف فيها ك‪،‬ا علمكم من الشراع‪ ،‬ما لر‬ ‫تكونوا عف علم به‪.‬‬ ‫عن مد اش بن صر ~ لصك‪ ،‬اف — كان إذا ئثل عن صلاة الخوف ئار‪،‬ت يتقدم الإمام وطائفة من‬ ‫الناس‪ ،‬صق ‪ ٢٠٢:‬الإمام ركعة‪ ،‬وتكون طاتفة منهم يينهم وبين العدو لم يملوا‪ ،‬فإذا محق الذين معه‬ ‫ركعة استأحروا مكان الذين لر يصلوا ولا ي لمون‪ ،‬ويتقدم الدين لر يصلوا فيصلون معه ركعة‪ ،‬ثم‬ ‫ينصرف الإمام وقد ًز) ركعت؛ن‪ ،‬فيقوم كل واحل من الهيائفتين‪ ،‬فيصلون لأنف هم ركعة بعد أن‬ ‫ينمرف ‪ ،‬الإمام‪ ،‬فيكون كل واحد من ااهلائفتين ئد صل ركعتثن• فان كان خوف مو أشد من نلالث‪ s‬صلوا‬ ‫رحالأ قياما عف أقدامهم أوركبانا مستقبل القبلة أوغبر مستقبليها‪ .‬قال‪ ،‬مارلث‪،‬ت ئال‪ ،‬؛‪« :^١‬الا أرى عبداف‬ ‫ابن عمر ذكر ذلك إلا عن رسول اش ^‪( .١١‬صحح الخاوي ‪ - ٤٠٠٣٢٠^ ١ ٩٩ /A‬كاب الضر‪ ،‬باب سورةالمرأ)‪.‬‬ ‫• ‪ - ٢٤‬داليين يموتون من الأزواج ويتركون زوجاتمم فليوصوا قبل أن محتضروا‪ ،‬بأن ممتع أزواجهن‬ ‫بعدهم ستة كاملة بالنفقة والكش‪ ،‬دلا عنزجن من سكن أزواجهن‪ ،‬فإن خرجن باختيارهن فلا حمج‬ ‫عليكم فيا فعلن ق أنف هن من ئزك الجدال والإقامة والتزين ونحوه من الأمور الباحة يعد انقضاء ■‪eXc‬‬ ‫الوفاة‪ .‬والله عزيز ق ملكه‪ ،‬حكيم ق أحكامه‪ .‬ومدا الخكم سغ بايالتا المواريث‪ ،‬وبإبجاب ءث‪.‬ة الوفاة‬ ‫أربعة أشهر وعترة أيام• أحرج أبو داود ب ندم عن ابن تماس رصمح‪ ،‬اف عنها محوله تعال)‪ ■-‬ؤ وأدهن‬ ‫لآردجه‪-‬همتتاءال‪،‬آثحوو عتل‪-‬ث‪-‬رلج ه فنسخ ذللث‪ ،‬يآية ‪،٠^١^^١‬‬ ‫با قرصن لهن من الربع والثمن‪ ،‬ونسخ أجل الحول‪ ،‬بأن جعل أجلها أربعة أشهر وعشرأ‪.‬‬ ‫روحته الأئاف ي صحح سنن أبيأ داود ‪ -‬الهللاق‪ ،‬باب نح •ظع النول صها بر‪.)٢• ١٢٢٠‬‬ ‫‪ — ٢٤١‬ومحن للمهللقات عموما‪ ،‬الدخول‪ _»• ،‬وغبر الدخول‪ ،_- ،‬متعة من كوة ونفقة بإحسان‪،‬‬ ‫وبالقا‪-‬ر المستْلاع للأزواج• وهذه المتعة حى واجب عل‪ ،‬النقع‪ ،‬الذين عنافون اللهتعال‪.‬‬ ‫‪ — ٢٤٢‬مثل ذللث‪ ،‬البيان الواصح ل الحقوق‪ ،‬بجغ‪ ،‬الئص لكم أحكام الشريعة؛ كي تفهموما وتعملوا ‪١١٠٠‬‬ ‫الفوائد والأسنياطامتج؛‬ ‫‪ - ١‬وجوب الحافغلة عل الصلوات الفروصة‪ ،‬ولامسا صلاة العصر‪.‬‬ ‫‪IU‬‬

‫سورة اليقرة‬ ‫‪ — ٢‬وجوب إهامة الصلاة حش ق ميدان القتال‪ ،‬وق هذا دلالة عل عظم أ'ءئيتها ومنزلتها‪.‬‬ ‫‪ -٣‬الخن‪ ،‬عل إكرام اساكة ب‪،‬ال أولباس أوهدية‪.‬‬ ‫‪ —٤‬حى ا‪،‬لرأة ق النفقة وال كن بعد موت الزؤج‪.‬‬ ‫ؤ ألمثرأثا ‪^١‬؛‪£‬حثجوأ من ديأهمهم ؤثزأزف حيرألثزب ساد له ِمآقم مومأ ثم‬ ‫لتثهتر إركث<أسلدرمحيهدألتاسوتنكئآيكرآلتايىلادئاءغروث< 'وأاوق؛تلوأق‬ ‫س؛هفي‪،‬آش ؤآعثتوأ أف ص شمخ عيي ِح ُأو؟من ‪ ١٥‬أدوى ي ٍمهىأس هنصا حتتسى ثنجنعمه' لدآ‬ ‫ْكثذلأوآقث ممن‪ ،‬دينمحعل دإؤخ رجترى‪.‬ألم ثن إل الملإ\" ثى بؤآ إن<بمق بذ بمني‬ ‫موّءئ‪ ،‬إذتالؤألجم) لهزأبمث لنا مفعكا منيل ؤ) ستث ّدلأل ائوهال هل عثتثاأتزإن د=ك ّت_‪،‬‬ ‫ءيتكم آلتنال‪ ،‬ألا يقتلؤإ نالحإ وما ث—آ آلا مجل‪ ،‬ؤ‪ ،‬مخيل أقي ونن لصثكاين قي‪-‬موأا‬ ‫محبي ‪ 0‬وناد‬ ‫;‪١^^٦‬هم‪ ،‬محم ‪١‬ككاد ملة‬ ‫لثزيتئز إنامحئأؤتث ؟^‪ ٢‬قالزت‪ ٥١٠^:‬آة ئغ_ذ‪ ،‬لت ألنك كقثانمحق‬ ‫وراد‪٥‬ءمملة ؤ‪،‬‬ ‫أحي منة مرم‪ ،‬سعثة ممكنألمال‪ ،‬هال‪،‬إة‬ ‫ألم_ان ِم وآلبمضِ وأقت ‪ ،^JP‬ملا=كهء منذ ؛‪٠١٥‬؛ محآقة محمحغ عثتيثث اؤ؟ وقاد له_تر‬ ‫ثبمهترإن ءاتثه مف=كهءآن يأنهكلمآكاؤق ؤيه تهكيط مي‪ ،‬ريعتقم ودمت منا‬ ‫غ‪ ،‬دا‪,‬إلئتث< آيب_ه ل==ئم إنَمحت«ر‬ ‫قثت؛ك ‪١١٠‬؛‪ ،‬موسمحنذ وءال‪ ،‬هثشزوف ضلا‬ ‫ثرءخيرمم‪04‬‬ ‫التم ثر‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ٤٣‬ألر سع ~ أيبما الرسول ~ حيد الألوف الكثثرة من‪ ،‬الذين مروا من أرصهم حوفا من أسباب‬ ‫ال ُوت‪ ،،‬فلم سجوا‪ ،‬فأماتمم اف حيعا‪ ،‬ئم ئقصل عليهم فآحيامم؟ إن اف لذوفضل وإحسان‪ ،‬ومن‪ ،‬فضله‬ ‫إحياء هؤلاء يعد إماتتهم وجعلهم عيية‪ ،‬ولكن أكثر الناس لايشكرون اف عل فضله‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ٤ ٤‬وبعد هال‪.‬ه الوعتلة أمر اش تعال الؤمت؛ز‪ ،‬بالقتال لمرة دين اش‪ ،‬فإن الخهاد ؤ‪ ،‬سيل اض ال‬ ‫يقزب أجلاولا يبعده‪ ،‬ثم هن‪.‬ا الحكم بأن اش ص مح لأقوالكم‪ ،‬عليم بأحوالكم‪.‬‬ ‫‪٨.‬‬

‫سورة اله ْم‬ ‫‪ — ٢ ٤ ٥‬وبما أن الخهاد ق سبيل اض مح؛اج إل عتاد‪ ،‬فقد رعب اش تعال ق الإنفاق ل سيل اش‪ ،‬وجعل‬ ‫مقابل دلالئه مضاعفة الأحر اادريل‪ ،‬وافه محو الرراقا‪ ،‬يقلل عل من يشاء‪ ،‬ويوسع عل من يشاء‪ ،‬وإليه‬ ‫ترجعون يوم القيامة؛ لميل الجزاء •‬ ‫‪ \"٢ ٤ ٦‬ثم قص افه تعال بعض وماح الجهادت ألر تعلم — اتبما الرمول‪ — ،‬قصة أمراق الماس من بمي‬ ‫إسرائيل يعد وفاة موسى القهر؟ حض سألوا نبيا لهم أن يول عليهم قايدأ حبيرآ بالقتال‪،‬؛ لقتال‪ ،‬أعدائهم ق‬ ‫سيل اف‪ ،‬مآجاءر_م‪ :‬أخشى أن يفرض علكم القتال م لا تقاتلوا‪ ،‬ونحيوا من العدو‪ .‬ماسكروا ئائلن‪:‬‬ ‫وأي عير يمشا من القتال وقد وئ‪ 0‬الدئ من يلادئ‪ ،‬وص أيماءا؟ هالئا فرض اف عليهم القتال‪:‬‬ ‫نحلفواإلاقليلا‪،‬تهم بتوا عف المهد‪ ،‬وافه عليم بالفلال^ن الدين محالفون عهد افه تعال‪.‬‬ ‫‪ -٢ ٤٧‬وقال لهم نثهم انقه‪ :‬إن اف قد أرسل إليكم طالوت قائدا‪ ،‬فاذكروا هاتلن‪ :‬كيف كون‬ ‫طالوت قائدآ علينا ومو فقثر‪ ،‬وناءن أص منه حدا القام؟ فرد عليهم نبيهم بأن اطة اختاره عليكم‪ ،‬وزاده‬ ‫ّعة ق اللم‪ ،‬وقوة ل الجم• وافه يعطي سلطانه من يشاء من عياله‪ ،‬وافه وامحع الفضل‪ ،‬عليم بكل‬ ‫ثيء‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ٤٨‬وقال فم تبثهم القهت منثدمحأعل صدق طالوت‪ :‬إن علامة ملك طالوت أن يأتيكم الصندوق‬ ‫الذي فيه الموراة‪ ،‬فيه طمأنينة ورخمة من خالقكم‪ ،‬وفيه بقية من اثار ال موسى القه وآل مارون القه محمله‬ ‫الملائكة حتى تضعه ق بيت‪ ،‬طالويتؤ‪ .‬إن ق ذللث‪ ،‬لأعظم برهان لكم عل اختياره‪ ،‬إن كنتم مصدقن باطه‬ ‫واليوم الأخر‪.‬‬ ‫القوس والأستياط ُات‪:،‬‬ ‫‪ - ١‬لا محوذ الخروج من البلد الذي محل به مرض ثني‪ .‬كالطاعون؛ لما ق‪ ،‬ذللث‪ ،‬من الفرار من م اطه‬ ‫تعال‪.‬‬ ‫‪ - ٢‬فضاء الأجال بيد اطه تعال‪ ،‬فلا يممع الحذر من آلوت‪ ،‬ي قال‪ :‬ؤ ‪٦‬تثتاءمأقيمؤأ‪٦p‬تق‬ ‫كيمفيمإجسثتوه[اسء;مب]لأ‬ ‫‪ \"٣‬فضل الإنفاق ي سل اطه تعال ق مضاعقت الثواب‪ ،‬والبركات ق الدارين‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬اكحنءير من ترلث ‪ ٤٢١١١‬عن الوطن‪ ،‬وءد‪.‬م نمرة الظلوم‪.‬‬ ‫‪ ~ ٥‬المنى بالمال ليس مقياسا عف صلاحية القيادة‪ ،‬بل لابد من المؤهل الخلمي والحسدي‪.‬‬ ‫‪ -٦‬ق الأية ( ‪ )٢ ٤٧‬إخبار عن أمر متقبل عن رصناء اطه قال ‪ ،٧^١‬لثن يشاء‪.‬‬ ‫‪ —٧‬تقرير معجزة التابوت فيه سكينة‪.‬‬

‫سورة المرة‬ ‫‪ —٨‬موعظة أل الأمة الض تعمي اف تعال وتتعدى حدوده‪ ،‬يتئط عليها الأعداء فيهزموما‪.‬‬ ‫ؤ قا ْهتثل ‪٧٠‬لوت ايبمتود ة ل إمك^<ا أق‪ 4‬نتلهكم‬ ‫وثن لم يعلمته مى'إلأ من أعشن‪ ،‬غنمه ييدوث ذقز_ؤ\\ من_هإ لا قليلا تنهم هلتا ■طورْء هو‬ ‫وألير‪1‬نكح ‪ ٢^٠١٠-‬مع ُهكافيألأئامث ث—اآثوم يجالوث وجكردؤ ماث> اثرك> ينثورتك‪-‬‬ ‫آلم مكقوأ أقؤ محكم من فكثو ئي لؤ عؤت‪ ،‬مكة هتءقث؛نه غاد ن أممي ؤأ قء مع آلصتثيعدن ?ؤآ‬ ‫ص‪،‬آئث\\محاثمحا‬ ‫وءاكثة آقم‬ ‫عل'القوم ألبمكثرمك ُو؟ يهثؤمحبمم رةرّيح هؤ وحذ‪ ^١^٥‬د‬ ‫آلثللكك ^ةومموثهرمكاد‪£‬كاأ وثولأدمعأمميآلش\\س ثتضهربثغتيرثسثتدم‪،‬‬ ‫أؤ؟ غ\\ئا ءأثنش‬ ‫آلآ<آًر وثنحتكى آثم ^و محثزعق‬ ‫ايمسطرء‬ ‫‪ \"٢ ٤٩‬مؤأ حيج طالوت بجنوده من ست‪ ،‬اكدس لقتال‪ ،‬العدو‪ ،‬هال) طالوت‪ :‬إل الله ممتحنكم عل‬ ‫الصبر والطاعة بنهر تعبرونه‪ ،‬فمن ثرب منه فليس من أتباعي‪ ،‬وثمن لر يشرب ْته فانه من أتباعي‪ ،‬إلا مى‬ ‫أخذ بيده قليلا من الماء فلا حمج عليه‪ ،‬فشربوا منه وعصوا الأمرإلا قليلا منهم‪ ،‬وعددهم ثلاثمثة وبضعة‬ ‫عشر‪ ،‬بعدد أصحاب بدر ه‪ ،‬فالئ| عبر طالوت النهر ومعه هده القلة ورأوا كثرة عدد العدو هال) بعضهم ت‬ ‫لا قدره لتا عل قتال‪ ،‬الهناغية جالوت وجيشه الكثير‪ .‬فرد المؤمنون بلقاء الله‪ :‬كم من حماعق قليلة صابرة‬ ‫انتصرت عل جاعة كبيرة؛مشيئة الله‪ ،‬وافه ْع الصابرين ينصره وتوفيقه‪.‬‬ ‫قال‪ ،‬الثراء ؛فهد‪ :‬حدقي أصحاب محمد‪ _،.‬شهد بدرآ أمم كانوا عدة أصحاب طالوت الذين جازوا‬ ‫معه النهر‪ :‬بضعة عثر وئلاثمثة ‪ ١‬قال‪ ،‬الثراء‪ :‬لألا وافه ما جاور معه النهر إلا مؤمنأا •‬ ‫(صحح البخاري — كتاب الغازي‪ ،‬ياب عدة أصحاب يدر ‪ ٢٩٠ /U‬؛رنمبْه'م)■‬ ‫‪ — ٢ ٠ ٠‬ولما ظهرت الفئة المؤمنة للطاغية جالوت وجيشه ؤ) ميدان القتال‪ ،‬دعوا اطه‪ :‬ربنا أئنل عل) قلوبنا‬ ‫صبرأ عقليا‪ ،‬وثبتتا ؤ‪ ،‬ميدان القتال‪ ،،‬وانصرنا عل القوم الكافرين‪.‬‬ ‫‪ - ٢٥١‬فاستجاب افه دعاءهم فتصرهم‪ ،‬وهزموا جيش جالوت بإذن اطه‪ ،‬وقتل داود اقووت جالوت‪،‬‬ ‫قائل جيش الكفرة‪ ،‬وداود هوأحد جنود طالوت‪ ،‬وهووالد طي‪،‬ان اصأ‪ ،‬ثم أعض افه داوذ الللئ‪ ،‬والنبوة‬ ‫‪- ١٢٠ -‬‬

‫صورة القرة‬ ‫ل بي إمرائل‪ ،‬وشه دبه ئ يغاء من العلوم‪ ،‬ولولا أن يدفع اف ثؤ الأشرار بجهاد الأحيار لفسدت‬ ‫آقبما الرسول بالصدق؛و ّاعلة جميل _‪،‬‬ ‫الخياة‪ ،‬ولكن افه ذو فضل عل الخالوةإن جيعا‪.‬‬ ‫‪- ٢٠٢‬هده آيات اض العالية القدر اكى قمماها‬ ‫ؤإثك من ا‪،‬لرسلين الصائنين حما‪.‬‬ ‫الفوائد والأساطات‪:‬‬ ‫‪ -١‬أهمية امحار الختدعند الواقف الخ ّامة‪.‬‬ ‫‪ — ٢‬وجوب حياهة الخندلقائدهم الشرعي ؤإلأتعرصوا للهريمة‪.‬‬ ‫‪ — ٣‬فضل الوعاء ق المعركة بالصبر والتقيين ثم التصر‪.‬‬ ‫‪ -٤‬بشرى المرمة بالمر‪ ،‬ؤإن قل عددها وعدما‪.‬‬ ‫‪ — ٥‬من حكمة افه تعال أنبملط عف القوي مى هوأقوى منه‪ ،‬فيهرمه‪ ،‬ؤسلط‪ .‬عل ‪١‬لهل‪١‬غية س هو‬ ‫مىْت‪.4‬‬ ‫‪ ~ ٦‬إل من متن اش تعال لع الماد ق الأرءس ما يكون من دهعه سبحاه الناص يعضهم يبعضن‪،‬‬ ‫قرئ شؤ الأشرار يجهاد الأخيار‪.‬‬ ‫ط بمرل ئيه من ايات‪ 4‬الم‪L‬ت‪.‬‬ ‫‪—٧‬‬

‫محورة القرة‬ ‫وتئ بمقهتِ دنحشتأ وءاقيتا بمش آن‬ ‫ؤ يمحى أار؛ثث‪ ،‬ثئنثا بمصيم عق تني‪ ،‬ننهم‬ ‫منيي آلتتتفا وأين س ‪,‬ترؤج آلمدثي وؤ تس اء آقه ما آقثتل آلي؛؛‪ U‬مى تندهم تن نشد ما‬ ‫همماشُثاصأزمآ َش‬ ‫تيمأن َهئألأشعبثلأ ٌك‬ ‫ولأسسون ئاآكلمحة‬ ‫ق )لتذ>ؤتوا ؤ‪ ،‬آلاننج) من يا 'آلخبم‪ ،‬يشمع عنده‪1‬إلأإاذييء بملم ما ديناألديه ّث وماحلمهم ة‬ ‫ق<؛يلن دتىءِ تن علمهء^‪ ٠‬يم! كتاء وس؛غاوستهمتنحمحآبوآمحرءر>ولائ‪-‬و ْد<■ ج ْملهييجوآنيا‬ ‫آدظيئرواه‬ ‫الضرأ‬ ‫‪ —٢ ٥٣‬أولئلث‪ ،‬الرسل — أصحاب النازل‪ ،‬العالية — مصل اش بعضهم عل بعضى‪ ،‬فمنهم س كلم اض‪،‬‬ ‫كموسى ومحمد علهإ الصلاة واللام‪ ،‬ورغ بعض الرمل درحايت‪ ،‬عالة‪ ،‬كإبرامم ؤإدييى ومحمد‬ ‫صل افه عليهم وسلم‪ ،‬وأعطى عيسى بن مريم العجزان العظيمة‪ ،‬وأثد‪ 0‬بجميل‪ .‬ولو أراد افه ما اقتتل‬ ‫الذمن‪ ،‬جاووا من بعد هؤلاء الرمل من بعد محيء الأدلة والعجزات‪ ،‬ولكن احتلقت أمم الأنبياء حى‬ ‫اقتتلوا‪ :‬قمتهم من صد‪ ،3‬باق‪ ،‬ومنهم من جحيم‪ .‬ولو أراد اض ألا يقتتلوا ما اقتتلوا‪ ،‬ولكن اف يفعل ما‬ ‫يريد أى يفعله‪.‬‬ ‫‪ - ٢٠٤‬يأمر اض الؤْتين يالإماق‪ ،3 ،‬شتى طرق‪ ،‬الخم من مال افه اادي‪ ،‬منحهم إياْ‪ ،‬فيأمرهم بدفع‬ ‫الزكاة والميقات قبل محيء يوم القيامة الذي لاتستطيعوؤر أن‪ ،‬نقدوا فيه أنفكم ب‪،‬ال‪ ،‬ولا نحلودت‪ ،‬حبيبا‬ ‫يدغ عنكم العياب‪ ،‬والتقدبون باض هم العتاون عف أنف هم‪ ،‬وعل ضرمم‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ٥ ٠‬فضل اية الكرمي ‪I‬‬ ‫عن أق بن كعب فهد قال؛ قال رسول اف هوت «يا أيا النذ‪.‬ر‪ ،‬أتدري أي اية من كتاب افه معك أعظم؟))‬ ‫قال‪ :‬قالت<‪ :‬افه ورسوله أعيم‪ .‬ق‪١‬لت (ريا أيا النذر‪ ،‬أتدري أي اية من كتاب افه معك أعظم؟ ء قال‪ :‬قلمتن‪:،‬‬ ‫افه لا إله إلا موالحي القيوم‪ .‬قال‪ :‬فضرب ل صدري وقال‪ :‬اروافد لثهنلئ‪ ،‬العلم أبا ادل‪.‬ر>ا‪.‬‬ ‫(صحح ملم‪ ،‬كتاب صلاة الساءرين‪ ،‬باب فضل محورة الكهف وآية الكرسي برقم ‪.) ٨١٠‬‬ ‫ومن قفلها‪ :‬أما إذا قرئت عند الموم فان قارئها لا يقربه شيطان حتى يصبح‪ ،‬ويبقى محفوظآ بحففل‬ ‫افه تعاق‪( -‬أخرجه الخاري من حدث ش محريرة ه المحح‪ ،‬كتاب الوكالة‪ ،‬باب إذا و'قل رجلا فترك الوكيل شيقا برقم ‪.) ٢٣ ١ ١‬‬ ‫‪-١٢٢٠‬‬



‫سورة المرة‬ ‫إممزت;وبث يلإ مز‬ ‫ذل!ء ص يث‬ ‫ؤ أله‬ ‫آنتتماى أهثهو{ اؤى ثُ انفصام ثا ثأس ‪ ٤۶‬عيم أو؟آس دلة أتجك ‪٠‬ان‪٢‬أ يضئ ُئ ين‬ ‫ائ آثكأ‬ ‫آشخي ممحك‪4‬ا‬ ‫ص ه أؤت ثآمحتَكئقأ‬ ‫ف‪ ،‬رنوءآن ءائئ‬ ‫ؤتلإذأك ًدثآلناي قم فإثاخإدوث< أو ُأأدمترإث‪،‬آمحى‬ ‫ئلئث<إده\\ث‪،‬إقنهثلم ‪ ،^5‬آقكب< يم_اءويميث آدائفاءويق ‪ ٥٣^^١٠‬هإرك‪-‬آقثثأيى‬ ‫ثأت ‪ V|:‬ين المثرب شهت 'كمر يأض لأأ؛‪-‬محى آلئوم آلْلتاويرت أؤ‬ ‫ُالثنسى‬ ‫'ةد‪j‬ى \"تثرعق متؤ ومن حاؤمت عك •موتهائادآن يضءهثذ‪ ٠‬آس بتيمويهاثآمائه آش يامئ عام‬ ‫قئ بمقدء ءد حقم يثث هاد يئن ينما أوبمص مائ بل لفكن يا'ثه عتام قأكئلن إث‬ ‫لإثظتآئلز ه ض نضس تا‪.‬ثة يثاص س\\‪3‬‬ ‫ظنايض‬ ‫آدذلا ِيحضف ثؤتكثوهثا لحسثاكأ\\خءثكينهادلنام آنآئهعي؛‪،‬دكؤرثيء‬ ‫‪.- ٢٠٦‬سبهمول‪:‬‬ ‫عن ابن عباس — رصي الذ عنهإ — قال‪ :‬كانت‪ ،‬ا‪،‬لرأة تكون مقلاتا‪ ،‬فتجعل عل نمها إن عاش لها ولد‬ ‫أن تمويه‪ ،‬فاو‪،‬ا أجليته بنوالنضر كان فيهم من أساء الأنصار‪ ،‬فقالوا‪ :‬لا نيع أبناءنا‪ ،‬فأنزل اض ه■' ؤ أل‬ ‫إي‪ ،‬ؤاآلي؛نة‪-‬مهاآلائبم من آتي ه‪ .‬مال أبوداود‪* :‬اكلأت‪ :‬التي لا يعيش لها واداا‪( .‬أحر‪-‬بم ابديائيي‬ ‫اض م‪ - ٠٨ /‬كتاب ابهاد‪ -‬باب ي الأسريكرم عف الإسلام‪ .‬وأ‪-‬محرجه ابن حان (الإحان ا ‪ ،٣٠٢ /‬برقم• ‪ ) ١٤‬وتال محقق‬ ‫الإحان‪:‬الإئاد«صحح عف شرطهءا>> ّ وصححه الأئاف ق(صحح متن ش داود برقم ‪.> ٢٣٣٣‬‬ ‫اكفر‪I‬‬ ‫لا تحروا أحدأ عل الدخول ز الإملأم‪ ،‬فدلائله يتضح بما الخن‪ ،‬س اياطل‪ ،‬متى مححد بكل ما عبئ‬ ‫من دون اف ويمدق باق‪ ،‬فقد استقام عل دين الإسلام‪ ،‬واستمر عله‪ .‬واف ّمح لأقوالكم‪ ،‬عليم‬ ‫بأنماعم‪.‬‬ ‫مال ابن عاشور‪ :‬راتعمت‪ ،‬اة الكرمى حانه الأية بمتاسبة أن ما استملت‪ ،‬عليه الأية السابقة من دلائل‬ ‫الوحدانية وعغلمة الخالق‪ ،‬وتتزبمه عن ثوائس‪ ،‬ما كفرت به الأمم‪ ،‬من شأنه أن ب و‪ ،3‬ذوتم‪ ،‬العقول إل‬ ‫قبول مدا الدين الواضح العقيده‪ ،‬ايتقيم الشريعة‪ ،‬باختيارهم دون جير ولا إكراه ‪( . ١‬التحرير ُا ُكأرأ‪،٤ ٩٩ /‬‬ ‫‪- ١٢٤ .‬‬

‫محورة القرة‬ ‫‪ —٢ ٠٧‬افه بحانه ناصر الذين صدقوا باق ورسوله‪ ،‬عنرجهم من الضلالة إل الهدى‪ ،‬والذين \"قدبوا‬ ‫اطه ورسوله يقودمم اا ٍشهلان‪ ،‬مخرجهم من نور الإبجان إل الكفر‪ .‬أولثك العداء عن رحمة الذ‬ ‫تعال هم اللازمون للتار الد‪.‬ائمون فيها أبدآ‪.‬‬ ‫‪ x٥٨‬س يقهش القه تعال عل رسوله محمد‪ .‬القصة العجيية التي وقعت بين ل؛رامم اص^ والهناغية‬ ‫النمرود بن كتعازت ألر تعلم باليي جادل إبراهيم ق توحيد اطه تعال وربوبيته؛ لأن اش تعال أءهل ْا اللك‬ ‫فتجمّ‪ ،‬وسأل إبراهيم• س ربلته؟ ذأجا؛هت ربي) الذي تجي الخلاتق ؤيميتها• قال زاعأت أنا أحي وأبته‪،‬‬ ‫أى‪ :‬أقل من أردت قتله‪ ،‬وأستقي من أردت استماءه‪ .‬قرئ عليه إبراهيم‪ :‬إف اف يهللع الشمس من‬ ‫الشرق‪ ،‬فأطلعها من الغرب‪ ،‬ضم هدا الكافر وأقحم؟ واطه لا بمدي ارتلال^ن إل الصراط المتقيم‪.‬‬ ‫أحمٍج ادم بسنده الخحح عن محاهد قال‪ :‬ؤ آلمترإلآةءيىماحلمح؛مح—م ؤ‪ ،‬رنيُ آن ءاتنه الله \\ذئلك• ه‪،‬‬ ‫قال‪ :‬هو نمروذ بن كنعان‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ٠ ٩‬أوهل علمته — اثبما الرسول — مثل الذي مؤ عل بلدة حالية من ال تكان‪ ،‬حاؤية من البنيان‪،‬‬ ‫فقال‪ :‬كيف‪ ،‬محي اش ^ه البلدة بعد موبما؟ فأماته افص مئة عام ثم أحياه‪ ،‬وأرز إليه مى عنده علم بمحال‬ ‫هدا الرجل‪ .‬قال‪ :‬كم بقيت‪ ،‬ق هدا الكان؟ قال‪ :‬بقيتتج يومآ أوبعضن يوم‪ -‬فأحزْ الحقيقة بأنه بقي ميتا متة‬ ‫عام‪ ،‬وطل ي‪ ،‬إليه أن يفلر إل طعامه وشرابه‪ ،‬فإذا هو لر ينضر‪ ،‬وأن يتْلر إل حماره كيف‪ ،‬أحياه القه بعد أن‬ ‫كان ءقل‪١‬ما متناثرة؟ وليكون مثالأ مثاهاد ‪.‬آ دليلا عف البعث‪ JOo ،‬الوت‪ ،‬وانفلر إل العذلام كيفه نرغ‬ ‫بعضها عف بعمى‪ ،‬ومم أجزاءها‪ ،‬ثم نسترها باللحم‪ ،‬نم نعيد إليها الحياة؟ فلئا رأى ذللث‪ ،‬رأي العين‬ ‫تمن أ‪ 0‬اطه عف كل ثيء قدير‪ ،‬ومن ذللئح‪ :‬البعث‪.،‬‬ ‫الفواثد والأسياطاتح‪:‬‬ ‫ق قوله ت‪٠‬الت ؤلأإثاْفي الي‪-‬؛بي>ه تقرير حرية الاعتقاد‪ ،‬فلا إجمار عف إدخال الناس ف‬ ‫الإسلام‪ ،‬ولكن بعضهم استدل بءدْ الأية عل أئ لكل فرد الحرية ق أن محار أي دين‪ ،‬وهذا محان ي‪،‬‬ ‫للصواب‪ ،‬ولايتهلبهم‪ ،‬عف افامدن لأما ردة محضة‪ ،‬وكفر صرح‪.‬‬ ‫‪ ~ ٢‬أثارت الأية إل أن هده فائدة الومن تنقعه ق دنياه بأن يكون عف الحق والبصيرة‪ ،‬وذللث‪ ،‬محا تعلليه‬ ‫النفوس‪ ،‬وأشارت إل فانية ذللئح ق الأخرة بقوله‪ :‬ؤ ؤآلعت جمع علم ه الوي هوتعريفي بالوعد والثواب؟‬ ‫‪ —٣‬الأية دليل عف جواز الجائلة والتاظرة ق إثبات العماني‪ ،‬والقر‪T‬ن محنوء ب‪،‬ولالثح‪ ،‬وأما ما ثي عنه‬ ‫س الحيل فهوجدال الكابرة وارتعصس‪ ،-‬وتروج الباطل والخهلآ‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬بشرى افه تعال بتمره للمؤمنين‪.‬‬ ‫‪.١٢٠‬‬

‫صورة البقرة‬ ‫‪ ~٥‬تقرير عقيدة البعث وقدرة اش تعاق عل إحياء الموتى‪.‬‬ ‫‪ —٦‬ق القصة موعظة عظيمة‪.‬‬ ‫‪ \"٧‬ينظرن صورة متعلقة المرود وما فيها من الأوثان‪ ،‬كإ ق المالحق‪.‬‬ ‫‪ \"٨‬ينظرت صورة اسل‪ ،‬ك‪،‬ا ق الملحق‪.‬‬ ‫ؤ وإذهال إلأ'ءغثَ رب آرق يكيص قص آلتيك مال أولم موثن ها‪ ،3‬بق ولهن ِلظم‪-‬ن قلى‬ ‫بمي ■جئءائمآذعثد> يأتينش سعثأ‬ ‫هال ثثدأربمه ننا ْلليريئنبمى إنك‬ ‫واعلم أف آق ءغتي\"عتم أو^ ُأْثلآك؛و) ينفقون أمؤالهز ؤي سحيل هف كحة حتسة أتجث سجع‬ ‫نثن يقلا هآئ د؛مع عي َئ‪^ \".‬؛‪ >3‬ينفعوف أمو؛لهمفي‬ ‫س ّدلآثو ثم لا شعون ما أتموأ مقا ولا أذى وهز مئم عند ريهم ولاحوف عقه ِت ولا هم‬ ‫يتلزمث'أو؟ضل مموف وممق ْر حقرتن صدفت سعها أدى واقء مى حلمحّ ?و؟ ي؛آاها اك<رن‬ ‫^‪٠٣١‬؟ ث؛\" بطلؤأصد‪.‬كؤتمحإ ثالتن ؤآلأنىَةكى يتقى مالم* رذاء الئايف وي يديف آلم محامحمح‪-‬آلآ*‪:‬ثني‬ ‫طسمحآ‬ ‫يدىاتيمآهنلإن أوأه‬ ‫الفس\\ر •‬ ‫‪ — ٢ ٦ ٠‬واذكر— هما الرسول— حض ءلال _> إبرامم المحوإق رثه أن يريه كيفية البعث‪ ،‬نأحايه اف تعالت‬ ‫أولر تصد‪.‬ق؟ ئالت يل‪ ،‬ولكن صالت ذللي؛ ليزداد يقض باجت‪،‬لع الرزية دالإمحان• ‪ ^١٥‬فخد أربعة ءلءور■‪٠‬‬ ‫فصئهن إلك واذحهن وقشهن‪ ،‬ثم احمل عل كل حبل ضهن حزءآ‪ ،‬ثم نالهن‪ ،‬بمن وليلي مسرعات‪.‬‬ ‫فادى إبراهيم‪ ،‬فإذا كل حرء يعود إل موضعه‪ ،‬ؤإذا بما تاق مرعة‪ .‬واعلم أن اش عزيز ق ملاكه‪ ،‬حكيم‬ ‫ز تدبثده• عن ش هريرة ه قالت قال رسول اممه ه‪* '-‬نحن أحق بالثلث من إبراهيم إذ قاد■' ؤ وإذ هال‬ ‫ا؛رءثثِ ين‪ ،‬آرق‪ ،‬يكيم‪ ،‬يم‪ ،‬آلتوق ءال آء‪-‬لم قوين قاد بق دثكاإظث؛‪-‬ث ثنى ه‪ .‬ا‪ .‬م‪ .‬وعل هدا فإن‬ ‫إبراهيم لر يشك‪ ،،‬ولن‪،‬ا أراد اكأكا؛_ والاطمئنان >ا‪( .‬صحح الخاري ‪ -‬كتاب الضر‪-‬سورة المرة ‪ -‬باب <ؤوإثةل‬ ‫سهم‪/‬ا>ابرقم ‪.) ٤٠٣٧‬‬

‫سورة القرة‬ ‫‪ — ٢٦١‬محث الله تعال عل إنفاق الأموال ق سيل افه‪ ،‬قثثته الذين يتفقون أموالهم ل سبيل افه بزايع‬ ‫حثة أنثت سبع سنابل ق محاق واحدة‪ ،‬ق كل متبلة مئة حثة‪ ،‬واف يضاعف عطاءْ يمن يشاء‪ .‬واش‬ ‫واسع الفضل‪' ،‬عليم ياقوال وأفعال عياله‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ٦ ٢‬يميح اش الذين يعملون من أموالهم ؤ‪ ،‬الخثر والم‪ ،‬ثم لا يعقبون ذلك بالى والأذى‪ ،‬كالتحدث‬ ‫عن مقدار انمناء وئحوه‪ ،‬والإساءة بالقول أو الفعل‪ ،‬فهؤلاء الذ‪.‬ين اجتمعت‪ ،‬فيهم هذه الصفات؛‪ ،‬لهم‬ ‫ثواحم عند رببمم‪ ،‬ولاحوف عليهم عند الخساب‪ ،‬ولا هم محزنون عل قيء من حطام الدنيا‪.‬‬ ‫‪ — ٢٦١٢‬كلام حن‪ ،‬ودعاء الرحل لأحيه السالم‪ ،‬وسر منه عليه؛ لما علم من سوء حالته‪ ،‬حيد من‬ ‫صلدقة يعقبها إس اءة من قول أوفعل مكروه‪ .‬واض غض عئا يتصدقون به‪ ،‬حليم لا يعاجل العقوبة‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ٦ ٤‬يا أيبما الدين صث|قوا باش ورسوله‪ ،‬لا نحيهلوا ثوامب‪ ،‬صدقاتكم ؛ يث‪ ،‬الن عل الفقراء وأذاهم‬ ‫بالقول أو الفعل‪ ،‬كالمئافؤ‪ ،‬الراش الذي ينفق ماله ليحميه النامي‪ ،‬وهو لا يصدق باش ولا بيوم القيامة‪.‬‬ ‫فمثل هذا كمثل حجر أملى عليه تراب‪ ،‬ف ْهلل عليه ْملر غزير‪ ،‬فأزال عته التراب‪ ،‬و‪.‬؛هم‪ ،‬أجرد لا يبن‪،‬‬ ‫شيئا‪ ،‬فكدلك‪ ،‬مولاع المراوون تضمحل م\\ئم عند اش‪ ،‬ولا محيون شيئا من الثواب‪ ،‬عف إنفاقهم‪ .‬واش ال‬ ‫بمدي الكد‪.‬؛ين باش إل الحق‪.‬‬ ‫الفوايل والامتماطاته‪:‬‬ ‫‪ ~ ١‬ل الأية ( ‪ ) ٢٦٠‬إحبار عن أمر متقبل عن ثواب اش تعال لمى ينقق ق سبيله‪ ،‬ومضاعفه ذلك‬ ‫الثواب‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬قوله • ؤثثل)آثمبجاينيعوةآمئثه َنف‪،‬بيي‪،‬آثمح ه تجيه حال جزائهموبركتهم •‬ ‫‪ —٣‬خملة ؤمل‪،‬ثموف ه إلآحرها متأنقة استثنافا؛يانيا‪ ،‬وتنكم وصوثمومؤ ه للتقليل‪ ،‬أي^ أقل‬ ‫قول معروف‪ ،‬حير من صدقة يتبعها أذى‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬مقل اش تحال عف عباده؛مضاعفة الحتامت‪ ،‬أصعافآ كثيرة يح سيعمثة صعمج‪ ،‬ؤمى مصله‬ ‫أيضا أيه لا يضاعف ‪ ،‬السيثاُت‪.،‬‬ ‫‪ —٠‬التحذير من التمنن عف الفقراء وايحتاج؛ن فإنه يبطل العمل‪ ،‬ؤيمحق الثواب‪.‬‬ ‫‪ — ٦‬الكلمة الهليية أفضل من الصدقة الصحوبة بإساءة‪.‬‬ ‫‪ —٧‬حطر الرياء؛ فانه محبهل للاعإل‪.‬‬ ‫‪ —٨‬التفهم‪ ،‬الزمن لا يثبع نفقته متا ولا أذى‪ ،‬بل محملها بالكلمة الطيبة الظهرة لشاعر الأحوة والحق‬ ‫ق تواصع واحترام للمتفق عليه‪.‬‬ ‫‪- ١٢٧ -‬‬

‫سورة المرة‬ ‫ؤ يتقد قآ ثنء‪-‬نحث مآمثأآسثتآء ثتبمتتاتآقممحمفيث تى ثنيثكتة‪.‬؛‬ ‫مثتوْ آحادهاوابل هكاثث أحقلهاضعميرٍبمح ي ليرتهثيتأنامل ءنئق وأممه متاوف بمي‬ ‫او؟ ثوث أحوصقم آن دآؤرث ل ُد جثة من دتي_<ل وآعناب هجيبم‪ ،‬منثنتها آلأيهتر يهء مها من‬ ‫فوناثمحصمحس‬ ‫ُأو؟ يئأبجالإ_وآءامو_أقمقوأ منمحلنتثت ماحقثتث ِت‬ ‫أممه ‪^=^J‬؛ ؛]؛\"تتت قملهفيإ‬ ‫إلا أن ثنمصؤأ فيه‬ ‫ومتا ثميكامحر من ^‪ ١٠‬تثثوأ آئثيك يته كتغمنن‬ ‫^^ثلآثآثه‪/‬ظمحا‬ ‫^‪ .^^ ١٦٤١٥‬اص‪:‬يمآء‬ ‫ممفرْ تنه وفءنلأ ؤآق َء وامع عيج''و^؟يؤفي ‪٢‬لحاءكمه من دثساأ ومن يون ألحصقمة صد‬ ‫؛أو؟وماهنذرش معغ آؤذ‪-‬درئم ين كثير‬ ‫آويى ْ‪-‬يف ًُاقيمحأومابمْطرإلأ‬ ‫أؤ؟ إن ثندوأ \\كشوش\\ مع‪-‬ثا مح‪ ،‬ؤين‬ ‫يك آقت■ ثندثه‪ ,‬وتآ همحييى مى‬ ‫كخموهاوومهثاآتممتنآ لخكتأوقئثمحط‪«-‬أمن كتء\\بمقإؤأقسامنتوف‬ ‫‪-‬صن و‬ ‫الش \\ر•‬ ‫‪ — ٢٦٥‬وصفة الذين يتفقون أموالهم طلبا لرصا افه‪ ،‬وثقه من أنف هم مدق وعدم‪ ،‬تشه الحديقة‬ ‫الواقية ق أرض مرتقعة‪ ،‬هطالت‪ ،‬عليها أمطار غزيرة‪ ،‬ءتضاءمأ ثمرها‪ ،‬وإن لر ن قط عليها الأمطار‬ ‫الغزيرة فمطر حفيف‪ ،‬يكفيها‪ .‬وافه بكل ما تعملون مثر‪.‬‬ ‫‪— ٢٦٦‬رسما النزول ‪I‬‬ ‫قال يمر فم ّح يوما لأصحاب الّم‪.،‬ت رافيم ترون هذه الأية تزلت‪،‬ت ؤ آلواأقمو‪.‬حقثأ آن يمتنث لدء‬ ‫جنةه؟ قالوات اطه أعلر‪ .‬قغض‪ ،‬عمر فق‪١‬لت قولوات نعلم أو لانعلم‪ .‬فقال ابن ءياست قتقؤي منها‬ ‫يا أمثر الومتين‪ .‬قال عمرت يا بن أحي قل ولا محقر نفك‪ .‬قال ابن ءباست صربت‪ ،‬مثلا لعمل‪ ،‬قال عمرت‬ ‫أي عمل؟ قال ابن ماس‪ -‬لعمل• قال عمر‪ -‬لرجل غتي يعمل يهناعت اط‪ 4‬قق‪ ،‬لر بمث‪ ،‬افه له الشيطان‪،‬‬ ‫فعمل بالعاصى حق أغرق أماك م ‪( ٠‬انمحح برقم ‪ — ٤ ٠٣٨‬تفر سورة ادقر‪٠‬ا ياب توله‪ :‬ؤ عولأآ‪-‬ثوءءفتأ آن لن حنة ه)‪.‬‬ ‫‪٢٨‬‬

‫سورة المرة‬ ‫المرّ •‬ ‫هل محتا أحدكم أن يكون له ب تان حافل بأشجار التخيل والعتب‪ ،‬نحري من نحت أشجاره الياه‬ ‫العدبة‪ ،‬وله فيه من كل أمحاق الثمرامحت‪ ،،‬وأدركته الشيخوحة‪ ،‬وله أولاد صغار ق حاحة إل البتان‪،‬‬ ‫فأصابته عاصمة شديدة فيها نار فأحرقته؟ وهذا تشبيه بتفقة الرائي وهي تضح يوم الشامة‪ .‬مثل ذللث‪،‬‬ ‫يوضح اش لكم الايات لكي تتأملوا‪ ،‬فتخلموا ل نفقاتكم‪.‬‬ ‫‪- ٢٦٧‬ب_‪،‬الزول‪:‬‬ ‫عن اليراء بن عازب قه ق قول الثه هف ت ؤ يمتا ا‪-‬مبما ثتثمر تن آلأيتير ولا ئيثعؤا آثخيث يثه‬ ‫ئتغمنى ه قال ت «نزك ز الأنصار‪ ،‬كاث الأنصار نحيج — إذا كان حذاذ الخل — من حيهياما أقناء‬ ‫البر‪ ،‬فيعلقونه عل حد رأس أ<‪،‬هلوانتين ز مجد رسول‪ ،‬اف ه فيأكل منه فقراء الهاجرين‪ ،‬فيعمي‬ ‫أحدهم فثدحل قتوالخشمح‪ ،‬يقلن أنه ق كثرة ها يوضع من الأئتاء‪ ،‬فتزل قيئي فعل ذلك ؤولأسث‪-‬موأ‬ ‫ألغيث منهتنغتؤنولستميقاخديهإلا آن تنجضؤأهيه ه يقول‪ -‬لوأهدى لكم لرئمبلوه إلا عل استحياء من‬ ‫عل شرط م لم ولي ءمجا‪ . ٥‬السيرك ‪• C ٢ ٨ ْ / ٢‬‬ ‫صا ‪، ٠ ٠ ٠‬آ‪ .‬ؤ هدا حديث غريب‬ ‫الشسء\\ر ■‬ ‫يأمر افه تعال الومشن أن يتصدقوا من أطبر مالهم الذي كسبوه‪ ،‬و؛ئا رزقهم افه من الأرض‪ ،‬كالزيع‬ ‫والثار والمعادن‪ ،‬وماهم عن ئعئد الرديء منه؛ لأمم لوأعطوه لر يأحذو‪ .‬إلا إذا تساهلوا‪ ،‬بيض القلر‬ ‫عنه رهدآ فيه‪ ،‬فكيف تودون منه حى افه؟أ واعلموا أن ايثه عض عن صدقاتكم‪ ،‬محمود ي جيع أفعاله‬ ‫وأقواله‪.‬‬ ‫‪ — ٢٦٨‬الثسهلان كئومكم الفقر إذا أنفقتم أو قصدتم الإنفاق‪ ،‬ويأمركم بالمعاصي‪ ،‬وافه تعال يعدكم‬ ‫عل إنفاقكم عفرانآ لمعامجيكم ورزقا واسعا‪ .‬وافه وامحع الفضل‪ ،‬عليم؛الأء‪،‬ال> والأقوال‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ٦ ٩‬يرزق افه الإصابة ليحق‪ ،‬مى يشاء من عباده‪ ،‬دس حظي بدلك فقد أعطاه افه حيرأ عقليا‪ ،‬وما‬ ‫يتعقل حذا إلا أص‪b‬طب العش^ل السيهة‪.‬‬ ‫‪ — ٢٧٠‬وما يدكم من مال‪ ،،‬كئيرأ كان أو قليلأ للممدقة‪ ،‬أو ألزمتم أنفسكم شينا من مال أوعمل‬ ‫صالح فال افه يعلمه وعئصه وشكم عليه• وليس للذين يتعدون عل الحقوق من أنصار يوم القيامة‪.‬‬ ‫‪ — ٢٧ ١‬إن يظهروا صدقاتكم حالية من الرياء فدلك‪ ،‬محمود لكم‪ ،‬ؤإن تعهلوها الفقراء ّرأ فهوحير‬ ‫لكم من إظهارها‪ ،‬وهذه المد قالت‪ ،‬تمحواكنوبا‪ ٠‬وافه يكل ما تعملون حيثر؟‬ ‫‪- ١٢٩ ..‬‬

‫محورة القرة‬ ‫اكوائل والأستناطات^‬ ‫‪ — ١‬بيان أهمية كفاية اناء ودوره ق زيادة الإنتاِج‪ ،‬إذ إن وابلا واحدآ لا يغطي الخاجة المائية للجة‬ ‫وزروعها وأشجارها طوال موام التمووالأزمار والأث‪،‬ار والنمؤج‪( .‬تأثير النعرة الطريت ي الترية•\" ص ‪.)٩‬‬ ‫‪ — ٢‬أثيتر العلم الخديث‪ ،‬أن الندى له دور مهم ل حياة النيات‪ ،‬حيث إن هناك مددآ مائيا لن ينقطع‪،‬‬ ‫وهوالندى الذي تعتمد علميه النباتات أكثر من اعتإدما عل مياه الأمطار ق بعمى البيئايتج؛ لكويبما ت تطيع‬ ‫أن ممتص قطرات الماء المتكاثفة عل سطح أوراقها‪ ،‬ولما له من أهمية كثري‪ ،‬فأق الومائل التكنولوجية‬ ‫الحديثة انحهت‪ ،‬إل إنشاء مصائد للمضابه ز سقاية مزروعات الناطق الخافة‪( .‬أهمة الندى (العلل‪،‬؛ س أبحاث‬ ‫الوممرالعاش العاشرللإصجاز العلم ي القرآن والة دولة ترى ‪ ٤٣٢‬ام‪<((-‬مآم‪،‬ص()‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬يقرر العلياء أن البينة المثل لزراعة أشجار الثعار هي بيئة ‪ ٠‬الروابي)‪ ،٠١‬حث ‪ ١٦٠١‬أراصى مسطحة‬ ‫مرتفعة دون الحبل وفومحا التل‪ ،‬وهده حقيقة علممية أثبتتها التجاري‪ ،-‬عف مدى عقود متتالية‪( .‬ايجاز القرآن‬ ‫الكريم ي المار؛ والعمران بمصرنبري‪ ،‬ص ‪.) ١٦٣‬‬ ‫‪ -٤‬يقول الخثراء‪ :‬إئ الإعصار بماجم الأرض فجأة فلا يبقي ولا يذر‪ ،‬ويماحج‪ ،‬الإعصار نار‪،‬‬ ‫وذلك من جراء التقاء شحنات كهربائية مرتفعة القيمة والخهد مع الأشجار والحبال والموحودات‪ ،‬فيكون‬ ‫لمرور التيار القديد ق الأجسام التي تقابله وتقاومه ثرارة هائلة محرق‪.،‬ما كل ما يصادفها‪( .‬الإشارات العلب‬ ‫ي القرآن الكريم‪ :‬ئم الهات زالقرآن الكريم ‪ :‬الدكتور الهد ب النار اللجي • ‪.)١. ٧- ١‬‬ ‫‪ —٠‬بيان فضل الإنفاؤ‪ ،‬ق التكافل الاجتماعي؛ لأة المجتمع المزمن يتيم؛الإنفاؤ‪ ،‬والتكافل‪.‬‬ ‫‪ -٦‬ينبغي أن يكون الإنفاق‪ ،‬من المال الحلال الطيث‪.،‬‬ ‫‪ -٧‬لا ثبوز إحراج الرديء من المال أواسعام‪.‬‬ ‫‪ -٨‬أثبتح العلم الحديثح أق هناك أنواعا من الأعفان مرز ‪ )j‬الثمار المريضة أنواعا من السموم الفهلرية‬ ‫يعرف‪ ،‬باسم (افلأتوكسن‪ )،‬ن بج‪ ،‬للإنسان سرطانات حضرة وأمراصا مستعصية‪( .‬الإشارات العلمة ‪ j‬القرآن‬ ‫الكريم‪ :‬يلم البات ي القرآن الكريم‪ :‬الدكود الهد مد الهتاراللهم ص • ‪.)١ ١‬‬ ‫‪ —٩‬اكحدير من وماوس الثبهيان ز التثبيط والإغواء •‬ ‫‪ \" ١٠‬الحكمة ْوهب من اش تعال‪،‬‬ ‫‪ — ١ ١‬فضل صدقة المر‪ ،‬وجواز الصدقة ل العلن‪ ،‬شرط ألا يشوبها يناء '‬ ‫‪ — ١ ٢‬الإنفاق‪ ،‬مهما كان قشملأفإن أجره عند افه ثابت‪.،‬‬ ‫‪٣. -‬؛‬

‫سورة المرة‬ ‫ؤ قتر عقاتكث هدُثهترولنحيى آقيهدى تليقتاءدوماثنغمدأ يى حمدإلآثثء؛ ًةظم‬ ‫وماقغ‪-‬قدثت<إلاآثماء نجمي أقي دماكتيمأيذطنز^؛‪٠٢^^٢‬‬ ‫مممعؤإء آثمم‪-‬ك< ثحمسوأ نح سثيسل آق ِي لا ستنيئوُك<< صثر<ا في< آلأ<يز\\‬ ‫^^ك>آكارك<إمحثا‪3‬ا‬ ‫يح ٍتثئث آلجتتاهد محعء يلىآقش> هنيبمهم‬ ‫وما كنفممحإ مق حثثمؤك\\مححء عي‪ِ -‬ئ‪ \".‬آكث<نممزثآيلههماله سس ثآ‬ ‫دعالآ‪,‬بمتثه ءث‪ٍ 4‬رلإ ءنثرتي‪-‬م دلاحوم عثهتد ولا^‪ ٢‬يترميض‪.‬آكمق<‬ ‫آلثيح مثدآزتثأوأحل‪ ^^٢^١‬وحرم‪٢‬لنيوأئتنءتصمبمله من‪5‬؛^‪ ،‬قم‪ ,‬تاثيئ وأم ْثأ‬ ‫'ؤ؟ ينءم‪،‬آمآتيثأوبرئ‪ ،‬المتيقن‬ ‫إل آئم ومنن <ت\\ ِحلأهيى‬ ‫محأقئ لا م آمحء ‪ .‬ه‬ ‫عن اثن ماس رصي اش عنها قال‪ :‬كانوا يكرهون أن يعهلوا لأناتهم من الشركن‪ ،‬ق الوا مرحص‬ ‫لم‪ ،‬فنزك مد‪ 0‬الآةت ؤ قل عقنك سد؛ه ِت وقبمين أق نهيى ثن نقتاء وم\\ ئنغموأ من ‪-‬غم‬ ‫ئإلآثقمح ًاظ‪-‬م دمائني‪-‬قوث؛‪،‬الالمحكتاء دماكنء‪-‬مأين حم لإد‪،‬ايءقم وآنميةظأ؛ويكه‪.‬‬ ‫ي اليد(أا‪ْ /‬إ‬ ‫(ب الن اش ق الشد ‪ . ٧٢٣٠^ ٢٨٢ ;١‬دب ابن ش لأم ي الضر(برتم ‪،)٣٢٤٢‬‬ ‫برقممْأأا)‪ ،‬والحاكم ذ التدرك < ‪ ،) ١٩١/٢٨٥،٤/٢‬وصحص الحاكم وواض الدعي‪ .‬ومال الهثم ي (مع الزواتد‬ ‫‪ )٣٢ ٤ /٦‬يرواي* الزار‪ :‬ورجال* ممات‪ .‬وتال ابن حجري(محصرزواى‪ -‬الزاد ‪ ٧٥ !٦‬برتم • ‪ :) ١٤٠‬صحح)‪.‬‬ ‫اكمسثرت‬ ‫جهنف اش تعال عن نث محمد قوز دعوته للكمار‪ ،‬بأيالث‪ ،‬لت‪ ،‬مسوولأ عن توفيمهم ‪١١٠٧‬؛*‪ ،‬ولكي‬ ‫اف يومق مى يشاء لهدايته إل الإسلام‪ ،‬وما بذلوا ~ أ؛أا ا•لؤمتون ~ من مال)‪ ،‬كثثرآ كان أو قليلا‪،‬‬ ‫فلأنفسكم ثوايه‪ ،‬و‪١‬لؤمتون لا يتفقون إلا طليا لرصا اش‪ ،‬وما تنفقوا من مال‪ ،‬ئوايه يكون لكم مضاعفا‪ ،‬ال‬ ‫تنقصون شيثا من ذللث‪.،‬‬ ‫‪ — ٢٧٣‬قد‪.‬موا صدقاتكم للفقراء الذين حب وا أنف هم للجهاد ق سيل اش أو لطالب‪ ،‬العالم‪ ،‬إذ ال‬ ‫بتهليعون الفر طلبا للرز‪ ،،3‬يظنهم من لا يعرفهم غبمر محتاحين إل الصدقة؛ لأمم لا ي ألون الناس‪،‬‬

‫صورة القرة‬ ‫تعرف فقرهم من علامات الخاحه عليهم‪ ،‬لا يطلبون العون‪ ،‬ؤإذا طاليوا لر ممحوا بالمؤ‪١‬ل‪ .‬وما تتصدقوا‬ ‫يه ْن مال ل سبيل اطه‪ ،‬قافه يه عاليم‪ ،‬وسيحانيكم عليه‪.‬‬ ‫قال الثب^ الثنقيطيت ‪ ٢‬يبين هنا سب فقرهم‪ ،‬ولكنه ق سورة الخشر أن سيب فقرهم هوإحراج‬ ‫بسلآهملأبمستملمعورك^‪<-‬‬ ‫الكفار لهم من ديارهم وأموالهم بقوله■ ؤ‬ ‫لثكثاماوماثنغمنامى حثتريكن ‪ ٠^٠٥١‬ءد‪ّ -‬ك ه•‪.‬‬ ‫عن أي هريرة <ةهبم أن رسول افه ه قال ت راليص ايكين) بهذا الطواف الذي يطوف عل التامحى‪ ،‬فترده‬ ‫اللممة واللقمتان‪ ،‬والتمرة والتمرتان‪،‬ا‪ .‬قالوا‪ :‬فإ السكين يا رسول اف؟ تالتااااذي لا بجد غى بمب• دلا‬ ‫يمطن له‪ ،‬فثتمدق عليه‪ ،‬ولا ي أل الناس شيئا‪( . ١٠‬صحح م لم ‪ -‬الزكاء‪ ،‬باب الك؛ن الذي لا هد ض ‪ ٢ ١ ٩ /T‬برتم‬ ‫‪ . ١٠٣‬وصحح الخاوي — الضر‪ ،‬باب لا ي ألون الناص إ‪-‬دافآ ‪ ٢٠٢ /a‬برقم ‪،) ٤ ٥٣ ٩‬‬ ‫‪ - ٢٧٤‬الذين بميمون أموالهم ز سيل افه كل وقت‪ ،‬ليلا دءأادأ‪ ،‬حب وجهارأ‪ ،‬فلهم ثوابمم عند‬ ‫ربهم‪ ،‬ولاخوف عليهم يوم الحساب‪ ،‬ولا بمزنون عل ما فامم من متاع الدنيا‪.‬‬ ‫‪ — ٢٧٠‬بمي• ر الله تعال من وبال أكل الربا ق الدنيا والاخرْ — والربا هو ما زاد عف مقدار القرض أو‬ ‫الح ~ شحم أق الدين يتعاملون بالربا لا يقومون من مورهم ق الاخرة إلا ي يقوم الذي يصرعه‬ ‫النمطان س ابمون‪ ،‬ذلك ب جب قولهم‪ :‬إ ٍنا البيع ْثل الربا‪ ،‬أي‪ :‬كلأهما حلال‪ ،‬قرة افه علهم بالفرق‬ ‫بنتها‪ ،‬فقد أحل اليح وحزم الربا‪ ،‬لما ق البح والقراء من نفع للعباد‪ ،‬ولما ق الربا س الاستغلال‬ ‫والضٍاع‪ .‬فتن انعقد بالنهي عن الربا فلا إثم عليه وأم ْر إل اش ز التقبل‪ ،‬ومن رجع إل الربا معممدأ‬ ‫حله فاوس‪ ،‬البعداء عن الحؤر ملازمونللنار‪ ،‬لا بمرجون منها•‬ ‫‪ — ٢٧٦‬ينقص اف الربا ويذم‪ ،‬بركته‪ ،‬وي؛ارك ق المال الذي أحرجت‪ ،‬صدقته‪ .‬واف لا بمب كث‪ ،‬متكاث‬ ‫بالكفروالإثم‪.‬‬ ‫الفوائد والأساطات‪:‬‬ ‫‪ — ١‬أحي اكاس بالصدقة الفقراء الذين لا يألون الناس‪ ،‬بل يتعففون •‬ ‫‪ - ٢‬الداعية غير مكلفج بأن حتدي الدعو‪ ،‬فان ذللث‪ ،‬التوفيق للهل‪.‬اية بيد اف تعال‪.‬‬ ‫\"‪ —١‬بشارة اض للموْنتإن ايفقين‪ ،‬بعظيم أجرهم عنده‪ ،‬وبأمنهم واطمتنامم يوم القيامة‪ ،‬فلا حوم‪،‬‬ ‫عليهم ولا حزن•‬ ‫‪ -٤‬حطر أكل الربا ق الدنيا والاحرة‪.‬‬

‫محورة المرة‬ ‫ْ~ تحريم الريا‪ ،‬وجواز البح الذي يعودثقش عل اليانع والشتري‪.‬‬ ‫‪ \"٦‬س بمب ص أكل الربا ءإ‪ 0‬الذ تعال يقبل نويته‪ ،‬وقى يعتقد أته حلال وينكر تحريمه‪ ،‬فإن الغار‬ ‫مثواه حالدأفيها!‪.‬‬ ‫ؤ إن آكبيك< ‪ ١٠٣٠١٠‬وعم\\وأ ألم؛تيحثت الكثات ْو وءاثوأآلز<ءقوه له ِم أ‪-‬جرهثم عث‬ ‫ئم ثحد؛ومح ‪.‬ابمأغتاآكمكث< ءاتيأ آقموأآقتودردأماتيث ثى آؤبجأ‬ ‫^؛‪- ٠^١‬مبم‪،‬‬ ‫\\‪'0‬ثئرؤبآ ''وأ'ةن محي ممدوأ أدمأ «حني تذآش ورثؤلي‪ ،‬وإن ثتتر هفطم رءومح‪،‬آوبمئم‬ ‫ثأ*ةليثوف وث*محللموثث< أو؟ وزنَ؛ارثت ذوعسوزتطرضاق *يترردآن تحئمأحيرلء=ظنو‬ ‫إنَكثهم قئثشى و؟ وأقتوأيؤماةوحنيث<سإل آقه ثزموئ_أثل هنيرم ْاتقثيث‪ ،‬وهزلا‬ ‫ْةلمحن‪.‬ه‬ ‫التمثرت‬ ‫‪ — ٢٧٧‬بحر اش تعال أن الؤمن؛ن الذين صدقوا اطه ورسوله وأحسنوا عملا‪ ،‬وأدوا الصلاة ق آوقاتما‬ ‫بئروؤلها وأركاما‪ ،‬وأخرجوا زكاة أموالهم‪ ،‬لم ثواب عتليم عند رببمم‪ ،‬ولا حوف‪ ،‬عليهم يوم الخاب‪،‬‬ ‫ولا عم بمرنون عل ما فامحبمم من حطام الدنيا‪.‬‬ ‫‪ — ٢٧٨‬نجه اف تعال ال ْوت؛ن‪ :‬أذ حاقوا اف‪ ،‬واتركوا طالب ما يقي لكم من زيادة عل رؤوس أموالكم‬ ‫التي كان—‪ ،‬لكم قبل ريم الربا‪ ،‬إن كنتم مصدقن ياطه ورسله‪.‬‬ ‫‪ - ٢٧٩‬فإن م تئتهوا عن التعامل بالربا فكونوا عل يضن مجن أنكم ‪ j‬حرب من اف ورسوله؛ للعموبة ‪j‬‬ ‫الدنيا والآخرْ‪ ،‬وإن رجعتم عن أكل الربا فلكم أحد ما أقرصتم دون نيادة‪ ،‬لا تعتدون عل أحد بأخذ ما‬ ‫زادعل رأس المال‪ ،‬ولايعتدي عليكم أحد بنقص ما أقرصتم‪.‬‬ ‫‪ - ٢٨٠‬ؤإن كان التدين قنيرآ غثر فائر عل وفاء الدين فآمهلوه إل وقت اليسر‪ ،‬وإن تنازلتم عن‬ ‫الدين أوعن بعضه فهو أفضل لكم‪ ،‬إن كتم تعلمون فضل ذلك‪.‬‬ ‫‪ - ٢٨١‬وخافوا يوم القيامة الذي ترجعون فثه إل اف ليحاسكم‪ ،‬فيجازي كل فرد با عمل من خثر أو‬ ‫مر‪ ،‬دون نقص ي الثواب‪ ،‬ولا نيادة ق العقاب‪.،‬‬ ‫‪!٣٣-‬‬

‫سورة الترة‬ ‫الفواثال والأساطات‪:‬‬ ‫‪ — ١‬فضل إمهال المر عظيم عند اف تعال• عن حذيفة ه قال* قال ا ّلتي هأ ‪،‬اتلمت اللائكة رؤح‬ ‫رجل ص كان ملكم‪ ،‬فقالوا‪ :‬أعملت من الحر شٍئا؟ قال‪ :‬كنت آمر ص أن ^‪ ١‬ييتجاوزوا عن‬ ‫المرمر‪ ٠‬قال‪ :‬فنجاوروا ءت‪( - ١١ 4‬صحح البخاري ‪ ٣ ٠ ٧ / ٤‬برقم ‪ \" ٢٠ ٧٧‬اييهمع‪ ٩ ،‬باب من أنظر موّرآ)•‬ ‫‪ -٢‬عن ابن عباس رصي اف عنها قال‪* :‬آحر آية نزك عل النم هو آية الربا*• (صحح البخاري‬ ‫برتم؛ ‪ — ) ٤٠٤‬نف تر مودة البقرْا ياب بجماسجتءءكسإئ اقوه ‪ ٠‬وعلق الحافظ ابن حجر بقوله• وآحمج من'ا الحديث‬ ‫بءن‪.‬ا اللفظ‪ ،.‬ولعله أراد أن بجمع ب؛ن «وق ابن عباس غإ؛ه جاء عنه ذللث‪ ،‬من مل‪-‬ا الوجه‪ ،‬لجاء عنه من وجه آخر‪ :‬آخر آية نزك عل‬ ‫شماطثيث‪،‬دميقمحنه أخرجه الهل؟ّي من طرق‪ ،‬صه‪ ،‬وكل‪.‬ا أخرجع‬ ‫الم جو ؤنأ‪5‬وأيرتارثنيثسإق‬ ‫ممح‪ ،‬طرفا •بمائة من‪ ،‬اكابعغ‪ ،‬وذال م‪ ،‬ا؛ر‪ ،‬جرج تال>ت مولون إنه عكث‪ ،‬بعدما نح يال‪ ■،‬دنحوء لابن‪ ،‬أبا حاتم ءن ّمأق بن ج ّم‪،‬‬ ‫وروى ص‪ ،‬غثي‪ ،‬أغل من‪ ،‬ذلك وأكثر نقيل‪ :‬إحدى وءشريز‪،‬ا ومل‪ :‬سعا‪ -‬لطريق الحع بئن مدين القولن‪ :‬أن سء الأبأ ص خام‬ ‫الآياات‪ ٠‬الزلة ؤ‪ ،‬الربا إذ ص مععلونه علهن‪( .‬المح ح‪.) ٢٠٠ /‬‬ ‫‪ — ٣‬استرداد رأس المال من الد‪.‬ين بلازيادة ولانقصان عدالة‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬وجوب إنذلار الممر‪ ،‬وفيه رعاية للممرين •‬ ‫ه— \\ولوب الترم‪ ،‬من أصالي‪ ،-‬القرآن التربوية للنفوس ق حثها عل الصالخايت‪ ،،‬وإبعادها عن‬ ‫وما فيها من الحمابؤ والوفاء من أء اري‪-‬ح القرآن التربؤية ز إصلاح القوس‪.‬‬ ‫ال ثام ه‪.‬‬ ‫‪ — ٦‬التدكر‬ ‫‪- ١٣٤‬‬

‫صورة اليدة‬ ‫ؤكآ‪:‬يخآ ءث‪،‬ص ص بجاكٍص ْةمحث‬ ‫المن(أ ولايآب َكاتب آن يكئب ^محما عئه ‪ ^١١‬منبمفتب ودمدل آيذى علنخ آثحى ولتي آثم‬ ‫ينهء ولا يبخس منه سيثا ىن'كلن آلذى علتخ ألحق سميها أو ضعيفا أولا متطيع أن يعل مو‬ ‫منزشضون ين الثبمداء أن تتيل إحدئهعافتيبمخرإش هما آلأمئ ولايأب آلثتداءإدامادعوا‬ ‫ولامضوأآن تكنبوه صغينحإ آو«=كح‪-‬؛راإق آجفيدء؛‪^١٩‬أمتثط عندآقي وآهرم للشهندة وأدق■ آلا‬ ‫إل ِأ آن ص _ _ م_ؤوكثا تبمم ظتل ظ ^‪ ١٤‬؛‬ ‫وأئ_موااقم‬ ‫وآسغ_دوأإدا ^^ئولأبماركبجولأنم_يدؤان‪^،_J‬؛ؤقهُ‬ ‫عي سر أوأو‪,‬إن هقرع سمرولم تح‪-‬دوأ كاذتا ممتن‬ ‫وبمداءم آئه وآقه دأ؛ءل‬ ‫يجآشَثممبجصوأ اصأ‬ ‫ٌدن ي ً*قثنهاؤئ‪-‬هأءايممكهُ سنلون‪^٠^^۶‬؟ ه‬ ‫الم\\رء‬ ‫‪ — ٢٨٢‬يا أ؛ءا المؤمنون‪ ،‬إذا أقرض بعضكم بعضا إل وقت معلوم وحب أن تكتبوه‪ ،‬وليكتب عقد‬ ‫القرمحس كان—‪ ،‬عادل بالخق‪ ،‬ولا يمتع كاتب‪ ،‬من الكتابة حج‪ ،‬شرٍع افه‪ ،‬وليقم المتدين بإملأء ما عليه‬ ‫من الدين‪ ،‬ولتحم‪ ،‬افه ربه‪ ،‬ولا سقص من دسه شيقا‪.‬‬ ‫قال الشيخ \\ذشم‪2‬تي‪ 1‬ااءلاهر هدم الأية الكريمة أف كتابة الدين واجية؛ لأن الأمر من اض يدل عل‬ ‫الوجوب‪ ،،‬ولكنه أثار لز‪ ،‬أنه أمر إرثاد لا إيجاب بقولهت ؤ دإن'محتتِع ثم ولر تحدوا حمامنا مثنى‬ ‫مثيومه ه تادمرْ؛ ‪] ٢٨٣‬؛ لأن الرهن لا يجبر إجاعا‪ ،‬وهو يدل من الكتابة عند ئتدرما ز الأية‪ ،‬فلو كانت‬ ‫الكتابة واجبة لكان يدلها داجتأ• دص ٍثح بمُ\"م الوجوب بميله• ؤ‪٠‬إنآيث بمئتمحآ بمنْئثا آوئمن‬ ‫أتثنته‪ .‬ه» ‪.‬‬ ‫فإن كان المتدين سيئ التصرف‪ ،‬أو كان صغيرأ أو محونا‪ ،‬أو لر يقدر عل الكلام‪ ،‬فليتوث‪ ،‬الإملاء ؤلئه‬ ‫أو وصبمثه‪ ،‬واحللبوا مع الكتابة أن يشهد شاهدان م لهان عدلأن‪ ،‬فإن لر يوجد رجلان فاطليوا شهادة رجل‬ ‫وامرأتغ‪ ،‬ترصون شهادتمم‪ ،‬حتى إذا ن يت‪ ،‬إحداجما ذؤرما الأحرى‪ ،‬ولايمتع الشهداء عن أداء الشهادة‬ ‫إذا طلج منهم ذلك‪.‬‬ ‫‪- ١٣٥ -‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook