Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore تفسيرُ المدينةِ المُنوَّرة - المجلَّدُ الأوَّلُ

تفسيرُ المدينةِ المُنوَّرة - المجلَّدُ الأوَّلُ

Published by Ismail Rao, 2021-03-23 15:22:03

Description: إنَّ أشرَفَ العُلومِ على الإطلاقِ، وأَولاها بالتَّفضيلِ على الاستحقاقِ، هو عِلمُ التَّفسيرِ لكلامِ العَلِيِّ القديرِ.

وحَلقةٌ جديدةٌ تنتظِمُ ضِمنَ سلسلةِ تَفسيرِ القُرآنِ الكريمِ، وهو تفسيرٌ يَجمَعُ بين الأصالةِ والمُعاصَرة، مبنيٌّ على الأثَرِ الصَّحيحِ، ومراعاةِ مستجَدَّاتِ العَصرِ عِلمًا وواقعًا.

وقد اختِيرَ أن يكونَ اسمُ التَّفسيرِ (تفسير المدينةِ المُنَوَّرة)؛ ليدُلَّ على مكانٍ شريفٍ أُلِّفَ فيه وصَدرَ منه؛ ليكون جامعًا بين مَقامين شريفينِ: مَقامِ شَرَفِ العُلومِ، وهو القرآنُ الكريمُ، ومقامِ شَرَفِ المكانِ، وهو المدينةُ المنورةُ، مَهبِطُ الوَحيِ، ودارُ الهِجرةِ.

Search

Read the Text Version

‫ّورْ التوبة‬ ‫ؤ أتيآّ ثم ج ّقق؛ مح‪،‬بمين؛‪f‬؛‪ ^r‬آلآأ‪-‬هنرحثهه مثأيجئ المزألعقم وثتآممددرو‪0‬‬ ‫ورثؤئ سيصيب ‪^١‬؛ ُ؛ءقمروأ يتيم عداب‬ ‫مك آمحمحَ‪،‬اب ‪,‬يددف ثم وئتد‬ ‫ليأروآ قتو عدآلصثمم ولاعدآلإبج) رلأيمت اليىت> لا‪.‬محثمحيكث< ما‪.‬غنفثرك> حج ‪٢٩‬‬ ‫نمتحوأِشؤدثؤلث‪،‬ثاعق ^صّنجتكينسيزمحأقثغ—محيمحبمروأ عقآكءكث<إدامآ‬ ‫أرق قحمثهتر قني لاأحدتآ أخملا=ءح| عقومؤأوأمتهن ميص ثى آلي؛ج حثزدا ألا‬ ‫محدوأ ما تنمون‪ .‬ه‬ ‫‪ \"٨٩‬ثم ت؛ل خه الملاح الأعظم _‪ lJ،I‬هيأ افه لهم جنات نحري من نحت قصورها الأمار‪ ،‬ماكشن فيها‬ ‫أيا‪ ،‬لا سهم فتاء‪ .‬ذلك الخراء هوالفلاح العظيم الذي لايداتيه فلاح‪.‬‬ ‫‪ — ٩ ٠‬وحاء قوم من أعراب الدينت يعتدرون إق رمحول اف ه؛ ليأذن لم ق التخلف عن الخرمحج والخهاد‬ ‫ز سيل اف‪ ،‬وقعد قوم آخرون لر يعتذروا ئتقأ متهم‪ ،‬محبنال الذين كفروا من هؤلاء الأعراب — وهم الذين‬ ‫اعتذروا بأعذارياؤللة ~ والذين لريعتدروائنقا‪ ،‬عياب مو‪«-‬ع ل الدنيا‪ ،‬ول الأحرة ياكار‪.‬‬ ‫‪ - ٩١‬ليس عل الت اء دالمجيان دالمرصى والعجزة من الرمي والنتي والفقراء الذين لا بجددن ما‬ ‫يممقونه من ال‪١‬ل‪ ،‬ليتجهزوا به‪ ،‬ليس عل هؤلاء جيعآ إثم ل التخلف عن الخرؤج‪ ،‬لأق أعيارهم قاتمة إذا‬ ‫أخلصوا طه ورمحوله‪ ،‬وعملوا يشرعه ‪ ٠‬ليس عل ايص تين من أصحاب هذ‪ 0‬الأعذار مأتم ولا مواحذة‪ ,‬وافه‬ ‫غفور لذنوب ا‪،‬لحنين‪ ،‬رحيم حم‪.‬‬ ‫‪ — ٩ ٢‬ولا إثم كلولك عل اكمحشن محلث‪ ،،‬الذين إن جاووك — أحا الرسول — يطلبون ما عنملهم عليه من‬ ‫الدواب‪ ،‬ونلش لهم' لا أجد ما أحملكم عليه من الدواب‪ ،‬ئولوا عنك‪ ،‬وند فاضت دموعهم أتما عل أتمم ب‬ ‫محدوا ما يتفقون من عند أشهم‪ ،‬أو من عندك‪.‬‬ ‫الفوائد والأسشاطات‪:‬‬ ‫‪ ~ ١‬دلثي الأيات عل حال المومجتين ومحالهم‪ ،‬فحالهم أسمم بدلوا المال والشص ق حللسر رضوان اف والتقرب‬ ‫إليه‪ ،‬ومالهم تحصيل الخيرات أي• مناغ الدارين‪ ،‬والفوز يالختة‪ ،‬واكخلهس مجن العقاب والعذاب‪.‬‬ ‫‪ ~ ٢‬اختيار صيغة العدرين ق قوله ‪ ^١^٠‬ؤ جأءآلثعيواو‪ 0‬ه من لطاتف القر‪T‬ن؛ لتشمل الذين صدقوا‬ ‫ق العذر والذين كديوا فيه‪.‬‬ ‫‪- ٠٣٠‬‬

‫سورة التوية‬ ‫‪ —٣‬جلة ؤنأقث •ثمدقبمت ه تذييل‪ ،‬والواو اعراصة‪ ),‬أي‪ :‬ممر الغفرة‪ ،‬ومن مغفرته أنه لر يؤاخذ‬ ‫أهل الأعذار بالقعود عن الخهاد‪ ،‬ممر الرحمة بالناس‪ .‬ومن رحمته أته لر ي؛كلفا أهل الأعذار ْا ينق عليهم•‬ ‫‪ — ٤‬أوصعت‪ ،‬الأيايتؤ إمحماحد قرصية الخهاد؛ سب‪ ،‬العذر عن أصناف‪ ،‬ثلاثة من ذوى الأط‪١‬ر‪ ،‬و‪٠‬مت‬ ‫الضعفاء والمرض والفقراء‪ ،‬وأنه لا حرج ولا إثم عل المعذورين سب القعود عن ابهاد‪ ،‬وهم قوم عرف‬ ‫عدنهم‪ ،‬كآر؛اب‪ ،‬الرمانة والهرم والعمى والمج‪ ،‬وأقوام لر محدوا ما يممقون‪.‬‬ ‫ثاآثي‪،‬قلكآئنجك متثدرمحى ^‪٢‬أعن_ثآآرصوأانقوما'حآءامحا ؤثلجع‬ ‫آمث عق مبيم ظنتِيبممف‪.‬سروثإوتم إدا ثجنث ِن اقإ هل‪ ،‬لا تنذيدأ دميث‬ ‫م ردؤرك إك عنامّ‬ ‫لا==ئم ق ماظ آقث من أ‪-‬ئثافيحظ؛أ وتقرى آقث‬ ‫ساؤن ?ؤ؟ مثملمئوزأس ثؤمحقم إدا آنمأتثتِ‬ ‫آلغيب وآلشهشث‪.‬و مق_قهثا‬ ‫لتمضوأعمم هأعمصوأعممإثتم ؤجسرومأمحبمهحّجهقحّ ج‪-‬رآءيناصقامأبممح؛جوثاو؟‬ ‫محلمدن ل ًا=ظم لرصوأعنهم ثإن قنصواعنبمرؤُك< آه ثُ بنصئ خم‪ ،‬آئومآيقيى ‪.‬‬ ‫ثمنآ‪/‬هتام‪ ،‬من يتخد ما ينفى ممتمآ ويرثس تي آلددير عقهر درتْ ألكزؤ ؤآقه ثيح‬ ‫عيثر و؟ ومحركنآمح‪-‬رإب تن مح<ث إس وأكومحّ ‪ ١‬لالجي وبكخد تاثنغى همبمنم‪ ،‬عند أش‬ ‫الم ّر‪.‬‬ ‫‪ - ٩٣‬إنا الإثم والعار عل الدين بمليون ئلمثح الإذن بعدم ا<وج إل الخهاد‪ ،‬وهم أمحيائ هادرون عل‬ ‫الإنفاق‪ ،‬للجهاد‪ ،‬فلا عذر لهم‪ ،‬ورمحوا بالدنيثه ألي تثقهس من ثيم الرحال‪ ،،‬وقعدوا ؤ بيومم كالعحرة‬ ‫والنساء القواعد والأءلفال‪ ،،‬وحتم اف عل قلموحم‪ ،‬فهم لا يعلمون اتبيع الخق‪.‬‬ ‫‪ — ٩٤‬سيعتزر مولأء المتخلفون إليكم — أبما المؤمنون — عن الخهاد بعد عودتكم من غزوة(تبوك)‪ .‬قل‬ ‫يا رسول‪ ،‬افه؛ لا تعتذروا بأمح‪ ،‬عير‪ ،‬فلمن مدمحكم‪ ،‬قد أمحرنا افه تعال بالوحي حقيقة أص'كم و'كذ‪.‬تكم‪،‬‬ ‫وسترى اف تعال ورسوله ه عثتكم فيها بعد‪ ،‬أتتوبون من نفاقكم أم تقيمون عليه؟ ثم تعودون بعد إل افه‬ ‫تعال الذي يعلم المز والعلانية‪ ،‬فيخثدكم إخاراعفئ عن شل أعالكم؛ ليج‪١‬زثكم‪u‬يها‪.‬‬ ‫‪. ٠٣٧‬‬

‫محورة التوبة‬ ‫ْبم~ يثئر اش تعال من التخلف عن ابهاد من غم عير شرعي ت سيفسمون لكم باق تأكيدا لأعدارهم‬ ‫الواهية إذا رجعتم إليهم؛ لتصفحوا عنهم ولا ئوثخوهم‪ ،‬فاتركوهم وامجروهم؛ لخبث أهوالهم وسوء‬ ‫أقعالهم‪ ،‬ومصيرهم نار جهنم‪ ،‬عقوبه لهم سبب ارتكابهم الخرائم والكياتر •‬ ‫‪ — ٩٦‬محلف هؤلاء ايافقون لكم — أ‪-‬با الوهتون — أي‪،‬انا كاذبه؛ لاسرصائكم واستإلتكم حتى ال‬ ‫تفضحوهم‪ ،‬فان زصيتم صهم وعدنءوهم فان اف تعال مد نخط عليهم‪ ،‬فلا يرصى عن القوم الخالضن‬ ‫أحكامه‪.‬‬ ‫‪ - ٩٧‬بعض أهل اليائية أشد كفرأ من أهل الحاصرة؛ لثنيهم عن العلم والعلياء‪ ،‬ومم أجدر من غثدمم‬ ‫ألا يعلموا الأحكام والشريعة التي أنزلها اف تعال عل نبيه هؤ‪ .‬واف عليم باحوال عيادْ‪ ،‬حكيم ل تديم‬ ‫شودمم•‬ ‫‪ — ٩٨‬وبعضن اليدو يحد ما يعهليه من المال ق سيل اش غرامة وضياعا‪ ،‬ويتتظر نرول‪ ،‬الصائس‪ ،‬والمجان‬ ‫بكم‪ ،‬ببم‪ .‬أن اف يدعو عل هؤلاء بمثل ذللثح من عوافؤ السوء‪ .‬واف سمحح للأموال‪ ،‬وعليم بالأفعال‬ ‫واليات‪.‬‬ ‫‪ — ٩٩‬وبعض البدو مت‪ .‬ق باق تعال‪ ،‬و؛الب ّعث‪ ،‬بعد الموت‪ ،‬ويعد ما يعطه من المال ق سيل اش طاعه‬ ‫ورصا ف‪ ،‬ومحببا لدعاء الرسول هوله‪ .‬ألا إن نفقاتمم ودعاء الرسول لهم ئممحرم إل اش تعال‪ .‬وعت‪.‬هم اش اثه‬ ‫تثت‪.‬حلهم ل رخمته الواسعة‪ ،‬وجناته الكريمة‪ .‬إة اف غفور لني يتوب منهم‪ ،‬لحتم‪:‬بمم•‬ ‫الفوائد والأستتباطات‪،‬ت‬ ‫‪ — ١‬عن كعب‪ ،‬بن ماللمثف ه ح؛ن نحلف عن تبوك مال؛ راواف ما أنعم اش عئ من نعمة بعد إن هداف‬ ‫أعظم من صدق رسول اش جؤ‪ ،‬ألا أكون ئ‪.‬يته‪ ،‬فاأ‪٠‬للئ‪ ،‬ي هلك الذ‪-‬بن كذبوا حن أنزل الوحي‪-‬‬ ‫ؤ تتتلمززأس لءءءقلملدا آسقث‪J‬إير ه إل قوله‪ :‬ؤآلشسقيرىهااا‬ ‫رصحح البخاري ‪ ١ ٩ ١ /a‬يرةممآي‪ — ٤ %‬كتاب‪ .‬الضر— محورة التوية‪ ،‬يامحث‪( .‬الأية)‪ .‬صحح م لم برقم‬ ‫‪ ٢٧٦٩‬صمن حديث توبة كعب بن ماللث‪ — ،‬كتاب التوبة‪ ،‬باب حديمح‪ ،‬توبة كعب بن ماللث‪ .‬وصاحييه)‪.‬‬ ‫‪ ~ ٢‬تحريم الخلف عن الخهاد‪ ،‬إذا طل‪ ،-‬ذللمث‪ ،‬الإمام‪٠‬‬ ‫‪ -٣‬ايافق طهز حاله ق الشدائد‪.‬‬ ‫‪ —٤‬اكخن ‪,‬ير من مكايد اياضن وصفابم‪.‬‬ ‫‪ -٥‬بيان حطورة الخهل اللءي نحر إل الكبائر‪.‬‬ ‫‪ - ٦‬أهل البادية متفاوتون ق العلم والدين‪ ،‬وبعد بعضهم عن محالص الفقه والعلم الشرمي‪-‬‬ ‫‪- ٠٣٨ -‬‬

‫سورة التؤية‬ ‫‪ —٧‬يثرى للذين ثئعون قدي المحابة ه يالغمم المقيم ق جتات النعيم‪.‬‬ ‫وآ'لأصافي و\\ؤراآشعوهم دصرتت< آقث عتثم‬ ‫ؤ وآكتءورك آلأوفيث من‬ ‫محوأ شُ نأثث لم ثقت تجرى محيا \\صي نهآ ئ ذه آؤذ آثظؤ ?‪0‬أ‬ ‫^توسىآ'هتلب ثقغموف ومنمآم‪-‬ض تثدوأعدأيتيلاثئثامصثلثهز‬ ‫وءائت مظ عشءدءب عقم ‪٤١‬آس عمق نجم‪.‬ثن ين أمؤلم صدئه قثهرئم ومم اثا‬ ‫ؤبمل ■ءث‪٠‬لمإة «‪L‬؛‪ ،^J‬سم لم ؤآئت سمغ علمثِ أز يتاؤأ آن آقت هن متق آلوبد عن ع؛ادهء‬ ‫ذبيند آلثدثت وأتت أس هوأواب ألنحثَ 'ؤ؟ ولإِرآع‪1‬زأ منتشآقث ثزتؤلث‪.‬وآلتئموف‬ ‫^رشك<إق ^^‪ ^١٧‬وأي ْد يتاكمسأوف أؤآ وءا‪-‬حتحى مزم‪/0‬ر آس إما‬ ‫بجبمموسئءث أأ©؟ه‬ ‫المسهره •‬ ‫‪ \" ١٠ ٠‬والصحابة المابمون إل الإيعاز باش تعال ورسوله والهجرة إل دار ال ّإلأم‪ ،‬والنصرة‬ ‫لإخوامم وديتهم‪ ،‬والذين سلكوا ^؛؛‪ ٠٠٣‬بإحسان ق الأهوال والأفعال يمحي اف عنهم؛ن‪.‬اك‪ ،‬درصوا عته؛‬ ‫ايا أجزل لهم من الثواب العغليم‪ ،‬إذ هيأ لهم؛—اتغ‪ ،‬نحري الأمار من نحت‪ ،‬القصور والأشجار‪ ،‬ماممن فيها‬ ‫أئوأ‪ .‬ذلك ا‪،‬لقام الكريم هوالفلاح العفليم‪.‬‬ ‫‪ \" ١٠١‬وبعضن البدو الذين حول زالمديتة) منافقونا وكذلك بعضن أهل (ا‪،‬لديثة) استمروا عل النفاق‬ ‫واستفحل قيهم‪ ،‬لا تعلمهم يا رسول اف؛ لهارمحم ق النفاق‪ ،‬نحن— يا لنا من عظمة وقدرة — ثتثمهم‪،‬‬ ‫سعدبم مرت؛ن‪ -‬ؤ الدنيا بالمثل والأمر‪ ،‬وعند الوين‪ ،‬بعداب القبر‪ ،‬ثم بجمعهم يوم القيامة ؤ نار جهنم‪،‬‬ ‫وما فيها من عذابح شديد الأب‬ ‫‪ّ — ١ ٠ ٢‬جب الزول ‪٠‬‬ ‫أحمج اض آبا حاتم بيه الخض عن ابن ماص رضي اف صها قوله‪ :‬ؤ نتاءون^ظيرأدولأا خثلوأ‬ ‫علاهمهماوءا*مسئا ه ءالت كان عشرة رههل نحلقوا همن التيي قول عروة تيوك‪ ،‬فلعا حضر رجؤع رسول‬ ‫اس قو أوثق‪ ،‬سبعة منهم أشهم بسواري المسجد‪ ،‬فكان ممر رسول الله ه إذا (ح من السجد عليهم‪ ،‬فنإ‬ ‫‪- ٠٣٩‬‬

‫سورة التؤية‬ ‫رآهم ‪،JU‬؛ ااس هزلأء الوممون أنفسهم بالثوارى؟ه قالوات هذا أبو لياية وأصحاب له‪ ،‬تحلفوا عنك يا‬ ‫رسول اف أوثقوا أنفسهم‪ ،‬وحلفوا إثم لا يطلقهم أحل‪ ،‬حص يطلقهم الشي قووميزهم‪ ،‬فقال اكي ه‪:‬‬ ‫ءوأنا أثم باق لا أطلقهم ولا أ'عبرهم حتى يكون اف م الذي يطلقهم ؤينذرهم‪ ،‬رغبوا عض‪ ،‬وتحلقوا‬ ‫عن الغزو ْع اد‪-‬لمينأا‪ ،‬فلكا بلغهم ذلك قالواث نحن واف لا ثطلق أنفسنا حض يكون اض هو الذي يطلقا‬ ‫يأنرل اش' ؤ دتٌاخمؤهاآعممحأ درهأحثنأعملاصيحا وءاُ ّرتبئاطىآقٌأيايؤب ‪ ٢٢٤٤‬إلآثتعمرنجم ه‬ ‫فيا نزلت أرسل إليهم الض قو فأطلقهم وعيرهم‪( .‬ينظر‪ :‬الضرالخحح ‪.)٢ • A/r‬‬ ‫الثسرِ •‬ ‫وجاعة اخرون من أهل (المدينة) وخارجها أقروا يإ فعلوا من الذنوب وتابوا منها‪ ،‬حلطوا عملا صالخا‬ ‫يمثاركتهم ح النيئ هو ؤ ا‪-‬لحيد ق سجيل اض‪ ،‬وعملا ّيثآ س‪٠‬ظ‪J‬فهم تمن غزوة رتيوك)‪ ،‬ليتوب اض مال‬ ‫عليهم‪ -‬اثه سبحانه غفور لني تاب من مائه‪ ،‬رحيم بمم‪ ،‬يقل توبمهم•‬ ‫عن شمرة بن حندب فهم ؟‪ ^١‬قال رسول اف قإق لتا‪ -‬لأتاني الليلة اتيان فايتعثانب‪ ،‬فانتهينا إل مدينة مبنية‬ ‫بلثن ذم‪ ،‬ؤلبن فضة‪ ،‬فتلقانا رحال‪ ،‬شهلث مى حلقهم‪ ،‬كأحسن ما أنت‪ ،‬راء‪ ،‬وثطئ كأئح مجا أنت راء‪ ،‬قالا‬ ‫لهم‪ -‬اذهبوا فقعوا ق ذللث‪ ،‬النهر‪ ،‬فوقعوا فيه‪ ،‬ثم رجعوا إلينا قد ذهٌبج ذللثج السوء عنهم‪ ،‬فصاروا ؤ أحسن‬ ‫صورة قالا ل؛ هذه جنة عدن‪ ،‬وهداك مترللئه‪ ،‬قالأت أما القوم الذين كانوات شطر متهم حشن‪ ،‬وشطر متهم‬ ‫قبيح‪ ،‬فاثم حلمهلوا عملا صالخا واحر سيئا‪ ،‬نحاور اش عنهم ه‪.‬‬ ‫(صحح البخاري حؤأ ‪ ١ ٩٢‬يرتم ‪ — ٤ ٦٧ ٤‬كتاب النمير ~ سورة اكوو‪4‬ا باب (الآي؛')‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٠٣‬سب النزول‪1‬‬ ‫أ‪-‬محرج ابن أبي) حاتم يسنده الخن عن عل بن ش طلحة‪ ،‬عن ابن هماس لصي اف عنها هال‪ U. :‬نزلت‪:‬‬ ‫ؤوءا‪-‬مونمحمأدمها ه أرسل إليهم الشي ه فأطلقهم وعيرهم‪ ،‬فجازوا باموالم فقالوا‪ :‬يا يصول اض‬ ‫مده أموالنا فتهدى ؟أا عنا‪ ،‬واستغفر لتا‪ ،‬قال‪* :‬ما أمريت‪ ،‬أن أحد أموالكم‪ >،‬فأنزل اف‪ :‬ؤ‪-‬غن ين أعو‪.‬يثرصدثث‬ ‫قلهثه‪-‬لم وتجؤم ها ه الأية‪( .‬ينظر‪ :‬النق يّ الصحح ‪.) ٢٠٨ /v‬‬ ‫الف \\ر*‬ ‫حد يا رسول‪ ،‬افه من هؤلاء الدين اعرفوا باوتو؟|م وتابوا‪ ،‬صدقة تطهرهم من الدنومبه‪ ،‬وثشي‬ ‫حنامم؛ حتى يرهوا إل مرتبة الإحلاص ض تعال‪ ،‬وائغ اف‪ ،‬واءلد_‪ ،‬المغفرة لهم‪ .‬إن دعاءك واستغفارك‬ ‫رحمة *ممليمة لهم‪ ،‬وتتييتح كال حم ء والقه كدعاء والأهوال‪ ،‬وعليم بالتوبة والأفعال‪.‬‬ ‫‪-٠٤. .‬‬

‫سورة التؤة‬ ‫‪ — ١ ٠ ٤‬أما عيم أولثلث‪ ،‬التخلفون عن الخهاد تعه رحمة اض وعموم كرمه‪ ،‬بأيه يقل توية عاده اكات؛ين‪،‬‬ ‫ويتمثل الصدقات‪ ،‬ويثب عليها‪ ،‬وأف اش هوكئتر المية عل عباده وامع الرحمة حم؟‬ ‫‪ — ١ ٠ ٠‬وقل — أبما الرسول — لهؤلاء التات‪v‬ن وغيرهم‪ :‬اعملوا ما أمركم اف من حير‪ ،‬متنزض أع‪،‬امحم‬ ‫عل اش تعال‪ ،‬ؤيراها هو بحانه ورسوله ‪ M‬والمؤمنون‪ ،‬ومتعودون يوم الخاب إل مذ بعلم بركم‬ ‫وجهركم‪ ،‬فيخبركم حبرأ عقليا يرد فٍه ما عملتم من حير أو شر؛ ليجانتكم عليه‪.‬‬ ‫‪ - ١ ٠ ٦‬وجاعةآحرون من اكحلمح‪ ،‬عن غزوة رنوك) موجلون رل أن يفلهر مهم حكم اف تعال‪ ،‬دهم؛‬ ‫كم‪ ،‬بن مالك‪ ،‬ومرارة بن الربح‪ ،‬وهلال بن أب ه أحمسن‪ ،‬فهؤلاء إما أن يعدببمم إن ل؛ يتوبوا‪ ،‬ؤإقا أن‬ ‫يتوب عليهم إذاتابوا وأصلحوا وأخلصوا‪ ،‬وفد فحلوا• وافّ عليم بتوبة الصادقين‪ ،‬حكيم زتدبيره لالعال؛ن‪.‬‬ ‫الفوايد والامتنياطاتج‪:‬‬ ‫‪ ~ ١‬الصدقة ٍب ق تزكية القوس‪ ،‬وهلهارة للأموال‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬الإثارة بابرمح‪ ،‬لمذيعمل‬ ‫‪ —٣‬الاعتراف بالين ج‪ ،‬فضيلة‪ ،‬وهومن الأخلاق البيلة‪.‬‬ ‫‪ \" \" ٤‬إذا تساوت محامذ العبد التائي‪ْ ،‬ع مساوته فإف اف تعال يتوب عليه برحمته الواسعة‪.‬‬ ‫‪-٠٤‬‬

‫ّهمرْ التوبة‬ ‫ؤ وآئم‪1‬ث> منجداتيتارا و‪==،‬قمر؟ ومرث بمنى آلثؤمبجك< وإربمتثادا‪.‬دى حاربتن ائت‬ ‫وليثولء‪ .‬ين مدجوتنلمن إذ اردآإلأ آئصئ وآقي يثنيإنيير ?ؤ؟ لاثمتِ فيو آتدأ‬ ‫أن يئثلهسئ وآس نحب‬ ‫ثنتحد أقس عق ألأمؤئ ين أول نص أف ئمرم فيه ييه‬ ‫ولإئت؛ن ‪-‬تيث آم ثن آكش دثثنة<‬ ‫آلثْلهييى و؟ آثس آضت ًكننهء ؤ ئئنئ‬ ‫لإثزائسثثث‬ ‫آوى توأ ريه ؤ‪ ،‬هلوده ِت إلا أ‪ 0‬د ْموع مثريهن ثآس علمحِ ‪-‬صك‪-‬ءِ 'و ُ^إف آممت أئرئ مبت>‬ ‫ألثوميمى آنمثهتر وآتوكم أنى لهتز ألجئه مشنلموث< ؤ‪ ،‬تتحي‪-‬فيآش ثمنلون وثننهمى‬ ‫وعدا عشم حئا ف آلؤورلنؤ رألانجتزمحأأم‪-‬رءني وثق أوق إعه‪-‬محءء يرك أس ةآستتشث<أ‬ ‫ستةأوى ث\\ثلم يي وأنؤزأصث?‪ >^^١0‬صدت آكدوث‬ ‫‪١‬لقيمث آل ًؤكثوزى الكثيدمخى آلايثوف ألتت سزوف وآلقثائوُك •‪ ^^٤‬آشمحم‬ ‫وهطوف آسكوشآتمح^رى اأوُه‬ ‫المؤرء‬ ‫‪ — ١ ٠ ٧‬والتاققون الذين خانوا اش ورصوله‪ ،‬وبالغوا ق الإجرام‪ ،‬وعل رأسهم انفلال أبوعامر الراهب‬ ‫الذي أمر بيناء مجد الضرار؛ لتدبثر الكائد ونشر الصائد‪ ،‬ونصرة الكفرة انكرة‪ُ ،‬إمحاد الفرقة والاختلاف‬ ‫بين الوتن؛ لصزيهم عن مجد ماء‪ ،‬وثرما بشوق؛ لقدوم مى حارب اف ورسوله من ئل ~ لهو أبو‬ ‫عامر اررام‪ ~ ،‬وي َوقدون\"قد‪ ١٠٦-‬بامم محلفون ت ما قصدوا سنائه إلا الخير والإحسان بالمئتن العاجزين عن‬ ‫الثر إل(مجد قباء)‪ .‬وافه تعاد العليم الخبير‪ ،‬يشهد عل أمم كاذبون ق قولهم وفعلهم‪.‬‬ ‫قال‪ ،‬شح الإسلام ابن سم؛ةت «كان مجد د؛اء أس عف التقوى‪ ،‬ومجده أعثلم ق ت ّأي ه عل‬ ‫التقوى من مجد ماء‪ ،‬ي ثيت‪ ،‬ق الصحح عنه ت أنه ئثل عن المجد الذي أس عف التقوى فقال‪:‬‬ ‫(مجدى هدا) فكلا المجدين أئى عف التقوى‪ ،‬ولكن اختص مسجده بأيه أكمل ق هدا الوصف‪ ،‬من‬ ‫غار‪( . 0U‬تمثر شخ الإملأم ابن تيمية ‪.) ٤٤٧ /it‬‬ ‫‪ — ١ ٠ ٨‬سيب الئرول!‬ ‫أ‪-‬محمج الطري وابن ش حاتم ب تدبما الحسن من طريق عل بن ش سحت‪ ،‬عن ابن صاس قوله‪:‬‬ ‫نجداصتإرا يموهم أناس من الأنصار‪ ،‬ابثثوا مسجدأ‪ ،‬فقال لهم أبوعامر• ابنوا مجدكم‪،‬‬ ‫‪٠٤٢-‬‬

‫محورة اكؤة‬ ‫واستمدوا بإ امتطعتم من قوة وسلاح‪ ،‬فاي ذام—‪ ،‬إق قيصر ملك الروم‪ ،‬فاق يجند من الروم‪ ،‬هأحيج‬ ‫محمدا وأصحابه‪ .‬فل‪،‬ا فرغوا من مجدهم أتوا الني ه‪ ،‬فقالوات قد فرغنا من بناء مجدتا‪ ،‬فتحي‪ ،‬أن تمل‬ ‫فيه‪ ،‬وتدعولتا بالركة‪ ،‬فأنزل اشت ؤ لأةن‪،‬لمه أبدا ه‪.‬‬ ‫قال الخافظ ابن حجرت اروعند ش داود ياساد صحيح عن ش هريرة ه عن الشي قق قال‪ :‬نزلأ‪:،‬ؤغ_يو‬ ‫محزث>آنثلهثوأه ق أهل قاء»‪( .‬فتحال‪-‬اري‪.)٢ ٤٥ /U‬‬ ‫التمثر‪:‬‬ ‫ثم ض اف تعاق الني ه ميا فاؤلعا عن الصلاة ق مجد الضرار الذي أئص عل الفتنة‪ ،‬وقلإتأ أق الصلاة‬ ‫ق (مجد ئاء) الذي ائس عل التقوى من أول‪ ،‬يوم لحل فه الني‪ .‬مهاجرأ‪ ،‬أول بأن تقوم فيه مصليا‬ ‫من (مجد الضرار)‪ .‬ل مجد ماء دجال أش اممه تعال عليهم بآمم تحئون أن يتطهروا من الذنوب‪،‬‬ ‫ويمملهروا بالوصوء والاغتسال من الأوساخ والئجاسات‪ .‬واش تعال تحث‪ ،‬ا‪،‬لحافثلن عل طهارة أبدامم‬ ‫دئلوحم•‬ ‫‪ ~ ١ ٠ ٩‬لا يستوي الدي أمس بنيانه عف قاءد ‪.‬ة متينة‪ ،‬وهي تقوى اش ورضوانه‪ ،‬والدي أسس بتيانه عل‬ ‫طرف‪ ،‬واد متصيع يوسلث‪ ،‬أن يسمط‪ ،‬فبتي م جدآ صرارآ أو كفرآ‪ ،‬فأدى يه إل سقوطه ؤ نار جهنم‪ .‬واض‬ ‫تحال لايدمح‪ ،‬العتدين عل ال لمتن والدين•‬ ‫‪ ~ ١ ١ ٠‬لا يزال بناء مجد الضرار وهدمه سبيا للشلئ‪ ،‬وئماظم النفاق ق ءالو<أم إل أن يموتوا غج أو‬ ‫يندموا ندما عف فعلتهم الماكرة‪ .‬واف عليم؛النيامت‪ ،‬والأحوال‪ ،‬حكيم ل الأقوال والأفعال‪.‬‬ ‫‪ — ١ ١ ١‬نجر اش تعال تمرأ صادقا‪ ،‬ويعد وعدآ حقا بمبايعة عظمة‪ :‬أثه سيحاته اشترى من المومتئن‬ ‫أنف هم وأموالهم‪ ،‬فهي الثمن والملعة اييعة مقابل الخنة‪ ،‬فجعل ئو ُاب الجاهدين الذين يقاتلون من أحل‬ ‫إعلاء كلمة اش تعال وسأ حقا ثابتا ق التوراة والإنجيل والقرآن‪ ،‬ولا أحد أوق؛العهد‪ ،‬ؤإنجاز \\ذوعد‪ ).‬من‬ ‫اف تعال الذي لا عنلم‪ ،‬الميعاد‪ .‬فاستبشروا حثرآ بءذْ الميايعة الهاركة الني بايعتم اف تعال •‪ ٠١٢‬وذلك‪ ،‬البح‬ ‫العفليم والمقام الكريم هوالملاح الذي لاقلاخ ‪ ٣‬منه‪.‬‬ ‫‪ \" ١١٢‬ومن صفايت‪ ،‬الومئ؛ن الدين لهم البشرى بدحول ابنة‪ :‬أمم الناشون عن ذنو‪-‬بمم‪ ،‬والمخلصون‬ ‫المكثرون للعبادة‪ ،‬الخاما‪-‬ون ف ق الراء والضزاء‪ ،‬السائرون ل الأرض لهلنيه العلم أو الغزو‪ ،‬الراكعون‬ ‫الساجدون ق صلأتبمم‪ ،‬الداعون الناس إل الرشد والهدى‪ ،‬واكاهون عن الفساد والضلال‪ ،‬اثحافقلون عف‬ ‫فرائص اش‪ ،‬وبشر ~ يا رسول اف — هؤلاء المومتن المتصفين ح ْذ الصفامحت‪،‬؛جاا‪.‬ت‪ ،‬النعيم‪.‬‬ ‫‪٠٤٣ -‬‬

‫سورة التوبة‬ ‫الفوائد والأساظت‪:‬‬ ‫‪ \"١‬التحذير من صئاغ ال؛افقين الش ظاهرها الخير‪ ،‬وياطتها الشر‪.‬‬ ‫‪ ~٢‬الابتعاد من مواحلن الشبهة معللوب من ا‪،‬لومضن‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬الترغيب ق بماء الماجد عل التقوى‪ ،‬وليس عل الئمعة والرياء فضلاعن مريق صف السليس‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬الترغيب ق ابهاد ق سبيل اف؛ للقور يحنان النعيم‪.‬‬ ‫‪ — ٥‬ق الأية( ‪ ) ١١١‬إخبار متقبل عن البشرى؛ا‪-‬بمنة لمى أول الثيعة ْع اش تعال‪.‬‬ ‫‪ -٦‬اكاءءف‪١‬ملالأهارةواكلافة‪.‬‬ ‫حئ ا‪،‬لومتغ‪ ،‬عف الممات اجلدكورة ل الأية( ‪ ،) ١١٢‬وترغيبهم فيها بالبشرى بجنات التعيم‪.‬‬ ‫‪ -٨‬الإشارة إل الحائلة ض صلاة الجاعة‪.‬‬ ‫‪ —٩‬يتثلر صورة مجد قباء‪ٍ ،‬كا ل اللحق‪.‬‬ ‫'ا~بمفلر صورة الجد النبوي‪ ،‬كما ل اللمحق‪.‬‬ ‫اا‪-‬بمذلر صو ّاْ بميان عف شفا جرف مار‪ ،‬ي ل الملحق‬ ‫‪-٠٤٤-‬‬

‫سورة التوبة‬ ‫ؤ مَا؛ارثث< يمؤي وآكتجكث< ءاتوأو|م_ثعفثوأ فثشردكير^^ طن هكامأ أول ميو< من بمدما‬ ‫آهص ‪ ١٥‬وتاكاُى ^سارإمثضلأيى'للأ ءن موهية‬ ‫وبموهآءاتاهةن\\ تقن لمح‪5‬اده' صدرليق د؛رأثنمح إةابرمح‪ِ -‬ثلآئْ \"لميثد نماه=قارث> اسِليل‬ ‫ءومأ بمدإد سوهلم حئ نمى له ِم مآ تتقوئ‪,‬يان آس دت؛ةز‪ ،‬شء عيثِ أؤ؟ ‪ ٤١٠‬أقت ‪ j^J‬آلت‪-‬ثنةت‬ ‫وامحفيتر> عيى‪ ،‬وينيش نما يظم تن) دو ٍين\\آش ين وك ولاسبمسثر قني ثابت أس عزآيئي‬ ‫ؤآمحثتار آلإيكن آئعوْ ؤ سثاممت انسستؤ من بمني ما حقاي بتيع هإوب‬ ‫همٍِتيتنفد ئمِ ثاث عقهرإدم« بؤ‪ -‬ثررءوف قحتي‪ ^٢.‬آثثثت آقمى حدؤأ ثق إدا‬ ‫حأ‪1‬نلأممآكأشملمك‬ ‫^^ؤألآآ َشمآمحأبص‪04‬‬ ‫‪ — ١ ١٣‬س_‪ ،‬النزول!‬ ‫عن معيد بن السب عن أبيه ه ‪ ^١٥‬لما حصزث أبا ?‪ ،. lLJ‬الوهاه‪ ،‬لحل عليه الشي ^و‪ ،‬وعنده أبوجهل‬ ‫وعبد اش بن ش أمة‪ ،‬فقال الشي هو‪« :‬أي ب مل‪ :‬لا إله إلا اض‪ ،‬أحاج لك بما عد اام»‪ .‬فقال أبو جهل‬ ‫وءيد‪-‬اس بن أبير أمية‪ :‬يا أبا طال ي‪ ،،‬أنرهم‪ ،-‬عن ملة عيد المهللجؤ؟ فقال الشى هؤ‪'* :‬لأمتغفرن لك مالي أية‬ ‫عنه ‪ ،٠١‬فنزلت‪ :،‬ؤ مألكرنث<‪.‬بتؤئ ‪ ١^١٠‬او) ِمثعفتوأ للثش ًر=ض‪ 0‬طزحكامأأول تيق من تيمابمح‬ ‫ه‪( .‬صححاساري ‪ - ٤ ٠٧٦^ ١٩٢/٨‬مماب اضر ‪ّ -‬ورة النوة‪ ،‬باب(الأيت)‪ ،‬وأبمأ ‪- ٢٣٣ /U‬‬ ‫كتاب متاقب الأمار ~ باب ثمة أي طالب‪ .‬وصحح ملم ‪ ٥ ٤ / ١‬برتم؛ ‪ ،٢‬كتاب الإيإزا باب الدلل عل صحت إسلام من حضره الرت)‪.‬‬ ‫\\ذفبر ‪m‬‬ ‫لسص للنيي هئق ولا ‪ ^٣^٠٠٧‬أن يثبوا من النه تعال المغفرة ممهشركن‪ ،‬وؤو كان المشركون أقرباء لهم من‬ ‫يعد موتمم عل الشرك بافه تءالا وتتيرن لهم أعم أصحاب النار؛ لأن اض تعال حرم الخنة علميهم‪.‬‬ ‫‪ \"* ١١٤‬صدر الاستغفار من إبراهيم ؤهر لأبنه ارر من أجل وعد سابق وعد يه أيام‪ .‬فلئا نيين لإبراهيم‬ ‫‪ ^٠^١‬أن أ؛اْ عدو يثه بسبب إصرا ْر عل الكفر ئيرأ منه‪ ،‬وترك الاستغفار له‪ .‬إن إبراهيم تواب‪ ،‬كثير الدعاء‬ ‫والاستغفار فه‪ ،‬صبور عف من يوليه‪.‬‬ ‫‪ ~ ١ ١ ٥‬إن القه تعال إدا مى عف قوم بالهداية‪ ،‬خائه تعال سمم علميهم إحسانه‪ ،‬وييثن لهم ما محتاجون إليه‬ ‫من الشريعة الش نجعلهم من المتجن له بحانه• إف اض تعال عليم بكل ميء من الأشياء‪ ،‬وبتن ب تص‬ ‫الهداة‪.‬‬ ‫‪٠٤٥-‬‬

‫محورة التؤبة‬ ‫‪ — ١ ١ ٦‬إذ اش تعال له ملكوت الموات المع والأرضن المح‪' ،‬بجي وحده قى يشاء‪ ،‬ويمنت س‬ ‫يشاء• وما لكم — أء|ا الناص — من أحد غبمر افه ينولاكم‪ ،‬وينصركم‪.‬‬ ‫‪ — ١ ١ ٧‬س—‪ ،‬الرول‪• ،‬‬ ‫أن عبد افه ين كم‪ ،‬ين مالك‪ — ،‬وكان قاني كب ين مالك— ؛‪ ;، LJ‬تمنت كعب ين ماللث‪ ،‬تجال‪.‬اش» حن‬ ‫غش‪ ،‬عن نمة سول؛■‪ ،‬فو اش ها أعلم أحد‪.‬آ أيلاه اف ق صدق الخد بث‪ ،‬أحن مما أيلاي‪ ،‬ما ثعئديئ‪ ،‬منل‪-‬‬ ‫ذكرت ذلك‪ ،‬لرصول الله قوإل يومي هذا كديا‪ ،‬وأنزل اف جق عل رسوله هؤ•' ؤ قد يل•‪-—-‬‬ ‫ه إل فوله‪ :‬نعألتددبمك> ه ‪ً ( ! ١١٩‬سحا‪J‬خادي ‪- ٤٦٧٨ ^ ١٩٤/٨‬‬ ‫ممااّ‪،-‬المم~؛ر— مود؛التويت■ ؛اي‪ ،‬ؤ كأئتا؛لنيىت‪١‬تواأققوأأئنمحيوأتحأكدي‪-‬توتت< ه)•‬ ‫الشثرث‬ ‫ما إن اف تعال رزق الص ه الإنابة إل طاص‪ ،‬ؤإنه تاب عل الصحابة من الهاجرين والأمار الذين‬ ‫اتبعوا رّول اف قو ز غزوة سوك‪ ،‬وفح ث الحئ وطول ال فر‪ ،‬فلم يؤاحع‪.‬مم سعص الزلات الي‬ ‫حملت‪ ،‬منهم ق تلك‪ ،‬الغزوة‪ ،‬من يعد أن فارمت‪ ،‬قلوب بعضهم أن مميل عن الحق‪ ،‬وتتخلم‪ ،‬عن ا ًبهاد‬ ‫يسح مشمة الفر‪ ،‬وشد‪.‬ة الحر‪ ،‬وقلة الزاد‪ .‬ويلطفه بحانه ويرحمنه ؤئقهم لكايث‪ ،،‬وتاب‪ ،‬عليهم لئا‬ ‫تدموا‪ .‬إثه سبحانه رزوف يالعياد‪ ،‬رحيم محم‪.‬‬ ‫‪ — ١ ١٨‬وتاب افه بحانه عف الصحابة‪ :‬كمح بن ماللث‪ ،،‬ومرارة بن الربح‪ ،‬وهلال بن أب ه‪ ،‬الذين‬ ‫نحلفوا عن رمول افه قو ق غزوة تبوك‪ ،‬وحزنوا حزنا ثل‪.‬يعآ ي ثِح مقاطعة ااؤ‪.‬ت؛ن لم‪ ،‬حتى صاف‪،‬‬ ‫الأرض بمم مع تعتها‪ ،‬وأيقنوا أن لا نجاة لهم من عذاب افه إلا التوبة والاستغفار‪ ،‬نم تاب‪ ،‬اش عليهم بمد‬ ‫حمجن يوما؛ لمتمموا ويداوموا عف اكوية‪ .‬إن اممه هوالتواب عف عباده التامح‪ ،،‬الرحيم بيم•‬ ‫الفوائد والأسنباطات‪:‬‬ ‫‪ — ١‬تحريم الاستغفار للمشرين‪.‬‬ ‫‪ — ٢‬رابطة العقيدة أهوى من رابطة الشب‪.‬‬ ‫‪ —٣‬الصر من عند اف ع الأحد بالأسياب‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬مى رحمة افّ تعال قبوله توبه التخلف عن الخهاد‪.‬‬ ‫‪٠٤‬‬

‫سيرة النية‬ ‫ؤ كأ؛بما آثبجك> ^‪ !^١‬أققوأ أقن هينا مع\\لصثدنجى أؤ؟ ما«==قاثلآتلآشض وس‬ ‫حركي تن آأدءتا<—ا أن ص رسؤل آش ه نتثوأ اُسآلم عن مسهء ئلدك يأدهنر ي‬ ‫ألخئاثَه‬ ‫^بآي^لصن‪0‬ه‬ ‫ثاوثِخظؤيلأاص‬ ‫_رنغئو<ى سمةصغيزأ ولاح=ق‪-‬ير ْو ولأبمكعورت<ونيتاإلا حظتبلهثم ثحزيهاز آقثأثسما‬ ‫محقامأسوف؛وألوماَغرى ٍآبنننينفعا صقامه هأزلأيمت ينَؤو جئؤ تتي؛اممن‬ ‫مح‪0‬كآةأ\\ك‪:‬محأكفأ‬ ‫‪ ٢^^^^١‬تت>األخغناؤ‬ ‫^كأبملهراعأءأأف آثت؛عأثثمبمن>‪.‬؟ ه‬ ‫التفرت‬ ‫‪ — ١ ١ ٩‬نحاط—‪ ،‬اف تعال النوتن أن يمموه ق طاعة أوامر‪ ،0‬واجتاب نواهيه‪ ،‬وأن يضيقوا ق أقوالم‬ ‫وعهودهم وأقعالهم‪.‬‬ ‫‪— ١٢١ — ١٢٠‬ئم بمئ أهل المدينة من الهاجرين والأمار دمى حولها من أهل البادية الاام؛ن أثه ال‬ ‫يلغ‪ ،‬حم أن هحلقوا عن رسول اش قوق ا‪-‬بمهاد ق سل اف‪ ،‬ولا يشدوا الراحة لأنف هم ورسول اف؛قوق‬ ‫مشمة‪ ،_U .‬اله مها يميهم صن الشدائد فاثه ق رصيد أع‪،‬الهم المالخة‪ ،‬فلا نميهم عطش ولا تعب ولا‬ ‫جهمع دعم بجامدون ق ستل اف‪ ،‬ولايتزرن مكانا يئضب الكمار نزولهم فيه‪ ،‬ولا يصيبون أعداءهم يثيء‬ ‫من القتل أو الأسر إلا نيث‪ ،‬لهم أجر عملهم‪ ،‬وصار يربه لهم عمم‪ -‬اف تعال• إن افه تعال لا يضيع ثواب‬ ‫ال‪1‬حسث؛ن‪ ،‬ولا يتفقون ق سل افه من نفقة مها كانت‪ ،‬قليلة أوممرة‪ ،‬ولا محازون للمجهاد واديا وأرضا إلا‬ ‫محب لهم ثوابه الخن؛ ليجزثبمم اطه أحسن ما نحرون به عل إحامم‪ .‬عن ابن عباس رصي اش عها قال‪:‬‬ ‫^^‪ ٠‬ثفثوا ثثؤ‪.‬تبم=ظم مئ‪١‬ب‪ ١‬آل _ثا ه [المة;بم*ا]‪ ،‬وؤ ماء=قاد>لآتلياشض ه إل قوله‪:‬ؤتثرن ه‬ ‫يًقاثه ‪[ ٠٤‬التهمة‪( .] ١٢٢ :‬احرحيابوداودي‬ ‫[النوة؛ ‪ ،] ١٢١‬نسختها الأية الم تليها• ؤ‬ ‫المش برتم ‪ - ٢ ٠ • ٥‬كتاب ا‪-‬يءاد‪ ،‬باب ي اكخ مر العامت يا‪-‬دامة‪ -‬ينال الأيان؛ ح<‪ ،،‬صحح رداود ‪ ٤٧٦- ٤٧٠ ;٢‬برتم ‪.)٢ ١ ٨٧‬‬ ‫‪ ~ ١ ٢ ٢‬إن الأمة نحتاج إل التممه ق ال‪-‬ين ل كل الأحوال‪ ،‬خلا يبغي للمؤم‪c‬ن أن ينقروا خميعا‪ ،‬ؤيركوا‬ ‫ايائن بدون فقيه ~نحتارْ الإمام ليمرمم بأموردينهم ~ بل‪ ،‬تنفر مرايا من كل ملة‪ ،‬وتبقى فئة قليلة للتفقه‬ ‫ل الشريعة‪ ،‬ؤإندار المرايا الم نفرهمتا إذا رجعوا إل بلدهم؛ كي بمذروا عذاب افه تعال بمخالفة أحكامه‪.‬‬ ‫‪. ٠٤٧ -‬‬

‫سورة التؤية‬ ‫‪ \" ١٢٣‬يأمر اف تعال بقتال آعداتهم الكمار‪ ،‬ويرشدهم أن سدزوا يالأقرب فالأقرب إل دار‬ ‫الإسلام‪ ،‬وأمرهم بالشدة وا‪-‬اءرأة عل أولثك الكمار؛ لتئوا عن الكفر وأذى الموم؛ين‪ ،‬ثم ذكر بحانه‬ ‫تآكا ْد وتأيده وئقزه‬ ‫الفوائد والأسشاطات‪:‬‬ ‫‪ —١‬وجوب طاعة الرمول‪.‬قالثؤاء واكزاء‪ ،‬ولأس‪،‬اقابهاد •‬ ‫‪ - ٢‬الإشارة إل وجوب الدفاع عن الشي ه ز حياته ومماته‪ ،‬وتف ه أغل القوس‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬القيام بواجب الخهاد ‪ ،j‬سيل افص لا يعفي الأمة عن حللب العلم ولا يقلل من أمسه•‬ ‫‪ — ٤‬وجوب ءلال_‪ ،‬العلم بالأحكام الشرعية عف من اليم؛ن عل الكفاية‪ ،‬أي; عف القدار الكاق‬ ‫كحصيل القصد من ذلك الوجوب‪.‬‬ ‫‪ -٠‬وجوب قتال الأعداء من التكفار الدين يؤذون الؤهت؛ن‪ُ ،‬يكدون لم‪-‬‬ ‫‪ ~٦‬بشرى الثه تعال بالمر والوازرة للمتق؛ن‪.‬‬ ‫‪-٠٤٨-‬‬

‫سوية التوبة‬ ‫ثأثا ‪ ١٢١٠.‬وادمم‬ ‫ؤ نإدا ثآ ؤزلت ّثودة ئنهر من يقود ‪1‬ءهظلم رادئم‬ ‫يمهل وئامإلثم‬ ‫‪ ١٢١‬نبمن سثئون‪.‬؟ ولماآقمكث< ؤ‪ ،‬متريهم ئتهومادتم‬ ‫^‪٢^١‬؟ أونثيب يملأبءلميك< ولا‬ ‫ًقتغمح> ‪.‬‬ ‫‪ ٢‬يدحكدئثح ^‪ ١‬مآ انؤلثس؟ هقلر محهم إل بعمى يل ير ًثظا يث لم ثم‬ ‫آ<صتزمأصثبمتثكآقث موبيم ^‪٣‬؛؛؛؛مم لا ممهوة‪.‬؟لمد جآآلظم ّرثوح ينآثيهظم‬ ‫رءوق قمحل‪ ٢.‬ي ^^‪ ١‬دمل‬ ‫‪،<٤‬؛^ عثه تاعنتم حيب ِمخ عثا=ظم‬ ‫^^لئ;ضثثآصهمص‪.‬يم‬ ‫اكصذر‪1‬‬ ‫‪ ' ١٢٤‬ؤإدا ما أنرلن سورة عفليمة من سور القران يتهرئ المنافقون ثما‪ ،‬فيقولون خيإ بينهم استخفافآ‬ ‫ثذ‪ ٠‬أي واحد منكم رادته هده السورة التي ألإلتؤ إيانآ يافه؟ فاتا اطلومنون فقد رادمم تصديقا‪ ،‬بإ قيئ من‬ ‫الهداية والثرامن التي تدل عل عفلمة ‪ ^١‬تعال‪ ،‬وهم يمرحون بيدا النور والثواب‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٢ ٥‬وأما المنافقون الدين ي قلوثمم ارتياب واضطراب‪ ،‬فان نرول المورة يريدهم اصهلرايا وضلالا‬ ‫إل ضلالهم ورجسهم‪ ،‬وهلآكوا وهم متإدون بمكذيبهم ف تعال وآياته‪.‬‬ ‫‪ \" ١٢٦‬يوخ اش تعال ال؛اؤقين ثنكرآ عليهمت أولا يرى هولاع الناقمون أن اش ستليهم باكحط والشدة‬ ‫والغرد‪ ،‬وما يزجرمم ‪ j‬كل عام مرة أد ثم يتمرون عل ضلالهم‪ ،‬فلا ثتويون‪ ،‬دلأيتعظون محا ليع‬ ‫فيهم من ال ّماب‬ ‫‪ \" ١٢٧‬يترعج المنافقون من نرول‪ ،‬محورة تقضح أسرارهم‪ ،‬و؛بائ‪ ،‬أستارهم‪ ،‬فادا ‪.‬ا أزلل محورة محن‬ ‫القرآن الكريم تذكر عتوبمم ثقلت بعضهم إل بعضن ؛الغمز صخريه وغيظا‪ ،‬ثم إذا أياد بضهم الهروب من‬ ‫جلس الض قو مال‪ ،‬يمضهم لعض ت مل يراكم أحد محن الوتن إن سئلتم؟ ثم انصرفوا‪ .‬صنف افه تعال‬ ‫ملوبمم عن الخيم والهداية‪ ،‬بجب‪ ،‬أثبمم قوم لايفقهون ايع الحق •‬ ‫‪ \" ١٢٨‬دسمحءا لقد جاءكم ~ أي|ا الومتون ~ رسول‪ ،‬عفليم من قومكم‪ ،‬يشن عليه ما تواجهون من الكاره‬ ‫والابتلاء‪ ،‬حريص عل إي‪،‬انكم وأمانكم من النار‪ ،‬سديد الشفقة والرحة‬ ‫‪ \" ١٢٩‬فإن أعرصن الكمار والمنافقون عن التصديق بك أيها الني‪ ،‬فقل لهم• إف اش تعال يكفي ناصرآ‪،‬‬ ‫لا ممود بحن إلا مو‪ ،‬عليه وحده اعتمدصت‪ ،،‬وهو رث‪ ،‬العرش العئليم‪ ،‬العرش الذي هو أعفلم‬ ‫الممحلوذاُت‪.،‬‬ ‫‪-٥٤٩-‬‬

‫<سور‪6‬اضة‬ ‫الفوائد والأساظت‪:‬‬ ‫‪ \"١‬حيثه يريدهم عنادآ عند مإعهم القران‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬محان دأنة الض ق‬ ‫‪ -٣‬الإدار‪٠‬إلضلالخربلأنهمةوم‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬بشرى بنصر اف تعال للم قووقال نحقشت‪,،‬‬ ‫‪٠٠٠ .‬‬



‫صوره يؤسى‬ ‫ت_يآشصص‬ ‫تدثياكرك<^‪<١١٢٠١‬؛ثهثِمدم صدق هثثغهم هادآلخكتفثيياإ<ى تنءا<رين ?‪ ٢٥‬إ‪0‬دقتؤث‬ ‫أست آفيى ‪ ٠١^٠-‬كو؛ب وأ]ذءى ؤ‪ ،‬ستؤ آثام م آستؤئ عق ألمني تنرالأمن ماين سفيجإلا ين بعد‬ ‫إدنؤء دإا==ظلم أس رييظة ةئت _دإ ^^رؤرك> ?ه'إفيمح من‪-‬بمثمج‪-‬ؤيعا وعدآئيحمأه<‬ ‫ثديأ لكي ثئ ثيي ُْد لجزى‪ ٢٧‬؛‪ ١٣٠١‬محهماؤأ ألصتل>ىتياكتط يآؤمة يتتقصأ له َت ^‪<١‬؛؛‪ ،‬تى‬ ‫^صئّآحؤثاس‬ ‫^ظسقألإسمحكممون ?‪0‬؟‬ ‫صتثآبيتيثست‬ ‫ثتموث> ا©؟ ه‬ ‫إة ي أ‪-‬ئؤاله‪،‬آض وآمافيرما ؤ‪ ،‬آلت_ثثؤت‬ ‫المسمخرء‬ ‫‪ — ١‬ؤ اتر ه ئقدم ق سورة البقرة الكلام عل الحروف القشة‪ ،‬وأن من الحكمة ل إيرادها سان‬ ‫إعجاز القرآن‪ .‬تلك الآيامحت‪ ،‬العظيمة الشأن اياءت> القرش الحكم‪ ،‬الشتملة عل الحكمة وييان الأحكام•‬ ‫‪ \"٢‬بمكر افه تعال عل كفار مكة الذين أنكردا رالة الشي موثخآ لهم‪ :‬أكان شيئا عجيأ لشركي‬ ‫مكة إمحاونا إل رسول اض ه بالقرآن‪ ،‬وهومن قومهم‪ ،‬بمدر الإنس والحز من اكار‪ ،‬ويتئر ال ْؤتين بأن‬ ‫فم ْتزلة عالية‪ ،‬وجنة غالية عتل ر؟ام؟ ولئا سمع الكدبون فه ورسوله بعض آيات القرآن الكريم قالوا‬ ‫مؤكدين مزاعمهم‪ :‬إن محمدآ لساحر عليم‪ ،‬فياهر الحر •‬ ‫‪ -٣‬تى افه تعال ربوبيته وألوهيته وعقلمته‪ :‬إن حالقكم اطه العود بحق‪- ،‬نحلق ال موات السبع‬ ‫والأرضن الح ل ستة أيام‪ ،‬ثم امحتوى سبحاته عل العرش‪ ،‬الذي هو أعفلم الخلوقات استواء يليق‬ ‫بجلاله وعثلمته‪ ،‬يت<بر أمور الخلائق‪ ،‬ليي لأحد أن يشفع عنده إلا من بعل■ أن يأذن له بالشفاعة• ذلكم اطص‬ ‫العثليم خالقكم‪ ،‬ءاءبال ْو وحده‪ ،‬وأحلصوا له العيادة‪ ،‬أفلا تعتثرون من هده الآياتأ ؛أق اض هو الذي‬ ‫يعتن• وحده؟‬ ‫‪ — ٤‬إل اممه تعال وحده مصيركم — أيها الناس — حميعا يوم القيامة‪ ،‬وعدآ من اطه لا يتبدل‪ ،‬إئه هو‬ ‫صيحاته بدأ باكماد الخالق‪ ،‬ئم ييعئهم بعد الٌمت‪،‬؛ ليثيب‪ ،‬الومين اكين عملوا الصالحات بالعل‪-‬ل• والذ*ين‬ ‫كد»؛وا افه ورسوله لهم شرابه ثديي الحرارة‪ ،‬وعذابه موجع؛ ب تكذيبهم طه تعال ولرسوله قو‪.‬‬ ‫_‪٢‬هْ_‬

‫سيره يوص‬ ‫‪ — ٥‬لئا مر بحانه ألوهيته وربوبيته‪ ،‬ذكر الأدلة الملية والايات الكونة الدالت عل ذلك‪ ،‬فهووحده‬ ‫الدي جعل الشمس مميثة ساؤلمة باكهار‪ ،‬وجعل القمر متيرآ ياليل‪ ،‬وفد تزه ق م افالت‪ ،‬يقهلعها‬ ‫ب‪1‬ءركته ق كل يوم وايالة؛ لتعلموا بدس! حاب‪ ،‬الأوقايته‪ ،‬فالشمس ئعرف‪ ،‬الأيام‪ ،‬وب ئر القمر يعرف‪،‬‬ ‫الشهور والأعوام‪ .‬ما خالق اممه تعال ذلك الأمر العفليم إلا لخكمة جاليلة‪ ،‬ودلالة عل عقلمة قدرته‬ ‫بحانه‪ ،‬سين هده الأيامته الكونية لقوم يعلمون قدرة اش تعال‪.‬‬ ‫‪ \"٦‬إف ل اختلاف الليل والنهار بالزيادة والتقصان‪ ،‬ودية سامها‪ ،‬وما حلق افه تعال ق ال موات‬ ‫الح والأرصين السح‪ ،‬لُلأ‪.‬ادت‪ ،‬دالة عف عفلمة قدرته ووحدانيته لقوم يممون افه بهياعت أوامره‪،‬‬ ‫واجتناب‪ ،‬نواهيه‪.‬‬ ‫المواتي والأساط ُات‪:،‬‬ ‫‪ ~ ١‬الإشارة إل نحدى القرآن الكريم بالخروق اكلعة‪.‬‬ ‫^لخينمحونرطلةهمالأجم‪،‬ةو■‬ ‫‪-٢‬‬ ‫‪ —٣‬وجوي‪ ،‬التأمل والتدبرق الأيات العثليمة الدالة عف وحدانية افه تعال‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬ق الأية(‪ )٤‬وتقف نبوي عند قوله تعال ت ؤ لثمىأق‪.‬ن ءامنؤأومارأأكيئي‪،‬تكتط‪ .‬ه‪ ،‬وينظرن‬ ‫تضر صورة التحاء أية(‪ ،) ١ ٣٧‬ومحورة الأنعام اية( ‪.) ٦٠‬‬ ‫ْ~ منازل القمر ثانية دعثرون من<‪,‬لآدهم‪ ،‬كا ^‬ ‫‪ . ١‬سد الأخية• ؟\"•الفرع القد‪ّ .‬م ‪.٣‬الفرع الؤخرلأ ‪.،‬الرشأ؛ ‪.٠‬الشرطين؛ ‪ ٠٦‬ادطين‪ .‬ب‪.‬الثر؛ا‪.‬‬ ‫‪.٨‬الديران‪ .‬ا‪.،‬الهقع ّة •اءالهنعة‪ .‬اا‪.‬الن؛راع‪. ١٢ .‬القرة‪^٣ .‬لأ‪١‬لءلرفة‪، .‬اءالخبهة‪. ١٠ .‬النبرة‪.‬‬ ‫‪. ١٦‬الصرفة‪. ١٧ .‬العواء‪ ٠١٨ .‬ال طك‪. ١٩ ..‬النفر‪. ٢٠ .‬الز؛ا ّ‪. ٢١ u‬الإكليل‪ YY .‬؛؛__‪ ٢٣ .،‬االشولة‪.‬‬ ‫‪. ٢ ٤‬التعانم‪. ٢ ٥ .‬البلدة‪. ٢ ٦ .‬صعد اكاح‪. ٢٧ .‬صعد؛^‪ JUun . ٢٨ ١‬ال عود‪( .‬الأجزاء الكويت ب؛ن اسل والقل‪،‬‬ ‫ص • ‪ .) ١٨‬وينظرن صورة منازل‪ ،‬القمر ز الملحق ‪١‬‬ ‫‪ ~ ٦‬يتعرصن صوء الشمس عند مروره ق العليقات الدنيا من الغلاف الغازي للأرصن للعديد من‬ ‫عمليات الامتصاصي والتشتتج والانعكاس عل كل من هياءات الغيار‪ ،‬وقطثرات الماء وبخاره‪ ،‬وجزيئات‬ ‫الهواء الو‪.‬جودْ بتركيز عاله سا ل محذا الخزء من الغلاف الغاذي للأرض‪ ،‬فيثلهر نبيا اللون الأبيض‬ ‫اليهج الذي يميز فره النهار‪ .‬والقمر وعيره من أجرام محموعتنا الثمية هي أجسام معتمة بارئة لا صوء‬ ‫لها‪ ،‬ولكنهايمكن أن ترى لقدرماعف عكس أشعة الشمس فيبدوبرأ‪( .‬آيات الإءجازالعلممر‪ :‬الماءي القران‬ ‫الكريم للدكتور زغلول النجار‪ •،٥ ٠ ٨~٩٣ْ ،‬ؤيتظر• صورة توضح الضياء والنور‪ ،‬كإ ي اللحق‪.‬‬ ‫‪٠ ٠٠٣‬‬

‫سورْ يدس‬ ‫ؤ إة آئ؛يى لأ ييميك ونبمؤأ ئثيآ آلوتا ؤآظثأمأها وآكمتث< هتر عن ءاتنينا‬ ‫_ ?‪ 0‬أزنجاى ص\\لأ\\ئ ث ًقاؤأ عتزض ?©؟ إن ‪; ^^١‬ان؛وأمحلوأ‬ ‫أمحنيثت تتي\"يهر رجهم يزيتهم ثجيي ين يم آلأيهنر ي جكب أشي'ه؟ يعيبهم فبما‬ ‫لهى ?زولؤ سمحث‬ ‫نبمن‪i‬قآ‪ ٣‬ومحثئبمر ذ؛؛تا ثلمءوتاير دعؤينهن لإت هثن‬ ‫أقع لشايى ألشر أسيعجامحم بالصهر لثنى ءمحم لجنتهم تدر أكنن لأتيج ُوتت‬ ‫طمننأم ثننهوب^‪/' \\.‬و^؟ ^‪ ١‬مسألإذنن آلشر دعانا لجنسه ء آؤ ‪ ١^١٥‬أو ‪ ١٠٠^١٠‬طماكثمناصه‬ ‫مغوت مأبمثاورثث< ?‪0‬‬ ‫ءن ْزل مز يكأن ؤ دعثا إك ثز‬ ‫‪ ٥‬ممإلاح زثممره سألأؤبجأسمى‬ ‫سون حج ه‬ ‫آثثمحم ايزيخت ?‪0‬‬ ‫الم\\ر*‬ ‫‪ —٨—٧‬إن الذين لا يثوئتون لقاء اش ق يوم القيامة‪ ،‬ولا يطمعون فه‪ ،‬ورضوا بالدنيا‪ ،‬واستحثوها‬ ‫وفرحوا •ءأا‪ ،‬وسكنوا إليها‪ ،‬والذين هم لا يتدبرون اياته العظيمة الدالة عل وحدانيته وقدرته‪ ،‬ولا‬ ‫يتفتكرون فيها• أولئك اليعداء عن رخمة افه تعال‪ ،‬مصيرهم نار جهنم ق الاحرق؛ بسبب ما ارتكبوا من‬ ‫ا~إرمائم دالدنوب'‬ ‫‪ ~ ١ • \"٩‬إن الومت؛ن الذين يعملون الصالحات يأديءم خالمهم إل ؤلريق ابنة؛ ؛ ؛_‪ ،‬تصديقهم له‬ ‫سبحانه‪ ،‬نحرى من نحست‪ ،‬قصورهم الأمار العذبة‪ ،‬ؤيقيمون ق جثات النعيم‪ ،‬دعازمم فيها التسبيح ف‬ ‫تعظيا له سبحانه‪ ،‬ولحيتهم من افه تعال ومن اللأتكة وفي‪،‬ا بينهم ت سلام‪ ،‬أي• السلامة من كل شر‪ ،‬واخر‬ ‫دعاتهم^ الحمد ف رب العالين‪ ،‬أي‪ :‬الشكر الكامل والثناء الشامل ف‪ ،‬رب المخلوقات خميعا‪.‬‬ ‫‪ — ١ ١‬من لطم‪ ،‬القه تعال بعباده اثه لا ينجل فم إجابة دعائهم ق الشر‪ ،‬كاستعجاله فم ؤ‪ ،‬الخم‪ ،‬ولو‬ ‫عجل دللث‪ ،‬لهالكو‪ ١‬ب رعة هاتالة‪ ،‬فيرك سحانه الكدبين بيوم اليعث‪ ،‬والحساب ؤ تمردهم يتخبهلون •‬ ‫‪ — ١٢‬ؤإذا ابتل افه تعال الإنسان بالشر دعاه ق خمح حالاته ممهلجعآ‪ ،‬أو قاعدأ‪ ،‬أو قائا لإزالة الشر‪،‬‬ ‫فم استجاب اض تعال له دعاءه‪ ،‬استمر عف فعل العاصي‪ ،‬وني الابتلاء بالشر‪ ،‬وكآئه لر بمغ افه العثليم‬ ‫إل كشف‪ ،‬ذللث‪ ،‬الشل عه‪ .‬ومثل ما رثن لهذا الإنسان استمرائْ عف كفره‪ ،‬زين للمقرثن ز الإحرام ما‬ ‫كانوا يرتكبونه من الكبائر و‪١‬لا‪J‬نوب‪.‬‬ ‫‪.٠٠٤-‬‬

‫سيرة يدس‬ ‫‪ - ١٣‬مإ لقد محئق هلاك الأمم اض ثدت رسل اف تعال من مل الذين ثدبوا الض قؤ‪ ،‬ص‬ ‫جاءتهم رسء^م بالمرامن الماهرة‪ ،‬وايسحزات ‪ ٥^٧٥^١‬الدالة عل صدق رسش^م‪ ،‬ولكهم ها امنوا‬ ‫برنلهم• يمثل ذلك الإهلاك تجري القوم الذين مرقون اجراتم•‬ ‫‪ \" ١٤‬نم جعلناكم ~ أبما الناس — حكاء الأرصى من بعد تلك الأمم اليائية؛ لتختبركم‪ ،‬فننظر‬ ‫أتعملون حتدآ أم شرأ؟ فتجانيكم عل ذلك‪.،‬‬ ‫الفواندوالأساطات‪:‬‬ ‫اكالخين‪.‬‬ ‫‪ \"١‬بيان الفرق ب؛ت مصثر منكري اليوم الأحر‪ ،‬ومصر‬ ‫‪ - ٢‬بيان غفلة الإن ان عن الدعاء و الراء‪.‬‬ ‫‪ -٣‬سان الوعثلةمن الأمم اليائية؛ بم‪،‬كفرهم‪.‬‬ ‫‪ ~٤‬قال ابن عاشور ق الأيت ( ‪ :) ١٤‬ؤكت‪،‬يم اسم استفهام معلق لفعل العلم عن العمل‪ ،‬وهو‬ ‫متموب بولثنْلته‪ ،‬والعي ق متله‪ :‬لنعلم جواب كيف تعملون؟ قال إياس بن قيمة‪:‬‬ ‫لأعلم من جبايا ثن ثجاعها‬ ‫دأنلئ والحيف بملر بتننا‬ ‫أي (لأعلم) جواب رسجباما‪(•،‬اك ّم‪ُ .‬مّالصر‪:‬ا ا‪)٧٣/‬‬ ‫‪٠٠٠.‬‬

‫مورم يونس‬ ‫ؤ‪ ١^٧‬كتدعقهتِءامادا بننئت هاد آكركث< ثت*بر‪-‬م‪0‬عاءدا آمن دمز؛اتي عيرهنيأآؤ‬ ‫هق ما ذمحش لإ آ‪ 0‬محدلث ين ق‪-‬لماغنا ثنيي إذ أشمع إلا مايكةئك< إؤا قثاف إن‬ ‫ءصتق رؤ‪ ،‬عياب ءووِ عقم وأ مل ؤ سآء\\ئه ماثلؤثئ< ^‪٠‬؛=^^ ولا\" ذوثملإ ئدء همد‬ ‫لئث فطم ثثتإ نن ميدء أثلا ثغأزث< ‪.‬ا ثن أظلا متن آئ؛ركئح عق آئم حقد؛‬ ‫عشبماىؤءإمم<لأيخيح تممزنث< اؤأر وسد ين دمحيٍّب ممم\\ ي؛؛‪^!٥^٤‬‬ ‫وبموفيبى هتؤم قسأوذاهدآس هزأنسمثااقة يئنالأثئلم ؤرآلتثم؛تي‬ ‫ولا‬ ‫س فآمحثئوأ‬ ‫وأولاد=قيمهسشِ‪£‬ه ين ربمكث< لشى سهترفثا مد عملسى ?ؤ؟ ؤمموونش أولا‬ ‫ثزد عشي؛‪١‬؛^ ين رتهء همز إةت‪ ١‬آكتقةسظئ إي ه ه‬ ‫الضر‪:‬‬ ‫ه ‪ - ١‬يمح‪ ،‬اض سال جحود الكمار الدين يرمحون ل التلاعب بالقرآن الكريم‪ :‬ؤإذا ممل عل الكمار‬ ‫آيات القرآن الواضحات الحكم والأحكام‪ ،‬فإمم ينزصحون‪ ،‬فينفر زء‪،‬اؤمم الذين‪ ،‬لا يؤمنون بالبعث‬ ‫والحاب‪ ،‬ولايرجون الأحر والثواب‪ ،‬فيقولون للئى هو‪ :‬الي‪ ،‬لنابقران غثرهذا الذي سمعه! ا أوتدل‬ ‫ما فيه من أحكام وكلام يئس الأصتامإأ فرد عليهم اف تمال آٌرأ الّص ه أن يمول‪ ،‬لهم* ما يبي‪ ،‬ولا‬ ‫يصح فير أن أغير‪ ،‬أوأبدل شيئا من‪ ،‬قبل نفي‪ ،‬لا اثبع إلا ما يآمرني به ربي‪ ،‬سبحانه‪ .‬إي أحاف‪ ،‬إن حالمتج‬ ‫أمره صيحاته عيان يوم عفليم الأهوال‪ ،‬والأحدايثؤ وهويوم القيامة‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٦‬تمل لهم أيفا‪ :‬لوشاء افه تعال ما ثالوت ‪JLa‬؛ القرآن الكريم عليكم‪ ،‬ولا أعثئكم به عف لس اق‪،‬‬ ‫فقد مكشث‪ ،‬ينز أظهركم زمنا طويلامدة أر؛عغ‪ ،‬سنة من قبل تزول القرآن‪ ،‬أفلاتعقلون اداع الحؤ‪،‬؟‬ ‫‪ - ١٧‬ينكث افه تعال عف الجرمتن‪ ،‬الكدبب؛ر‪ :،‬لا أحتؤ أط ظلءأ ممن احتلق الكذب عف اطه تعال‪ ،‬أو‬ ‫ئ‪ .‬ب باياته العفليمة اض‪ ،‬جاءت بما الرسل‪ •،‬إف الذين‪ ،‬كدبوا وارتكبوا ُابمرائم مع أنتيائهم وأممهم ال‬ ‫يفوزون•‬ ‫‪ — ١٨‬ويعبد هؤلاء المشركون من‪ ،‬دون النه غمح؛ الأوثان التي لايئزهم إن ريعبدوها‪ ،‬أولاتقدر عف‬ ‫دح الضر عنهم دلا جلب ‪ ^ ١١‬لهم‪ ،‬ويقولون لثنوغوا جريمتهم‪ :‬هؤلاء الأوثان نعيدهم؛ ليشفعوا كا‬ ‫صد الله‪ .‬قن‪ ،‬لهم ~ يا رسول افه — موبخا لهم‪ ،‬ومتكرآ عليهم‪ :‬أنحيرون الله تعال بثيء لا يعلمه من‪ ،‬أمر‬ ‫هؤلاء الشفعاء ؤ‪ ،‬ال موات والأرض‪،‬؟ وهوسبحانه علام الغيوب‪ ،‬متره عن اصقاد الشركغ‪ ،‬وافترائهم•‬ ‫‪٥٥٦ -‬‬



‫مودم يدس‬ ‫ؤ ^^‪ ١‬اذئا الناس تبته تن بمد«ثمإء تثثئم ^‪ ١‬نهر تكر ق آس أستغ ‪ ١^٠‬إن رنلتا‬ ‫‪^١^٥ .‬؛‪ ،‬ماه ي آلإ وابمم حئ إداكثري الممح‪ ،‬ثمين تؤم بجيج‬ ‫ثةئو‪ 0‬ما‬ ‫ثجي ‪ ١^٢٧‬عبما ‪-‬؛آ؛ تبما يمحح ءثابمما يحآءئم آلثمحح ينَلإ‪ ،‬ذكاؤ) نئوأ أبجم أح ْتل يهنر دعوأ‬ ‫مناللإؤ_ن‪ .‬قثآ ^‪ ٣، ١‬بممن‬ ‫آئة ءئلصا؛ن لاألدمن ^‪ ٠‬آمحثناثى هندْء‬ ‫‪^^!٥‬؛ يثاَققل هتثاوث'و؟إقتا مثن؛‪ 3^J‬ألوت َاةتني آئزلثث منآنتء ثأ‪.‬حن ْلل يم‪ ،‬تاث آ'اوفي‬ ‫نآزنذئ نص أتمحآ وم قدثدث‬ ‫آزز نآ'لأمح ي‬ ‫دمتيلآو\"ست‪ ،‬لثوب‬ ‫ثقكا قها مدا قلا أو•‪ ٧١٠٣‬ئجعدت؛ها ‪<-‬صيدا َآن فير‬ ‫دارآلقثيِ ويحى مندثآ«إق ضطسقنير?لآ^'ه‬ ‫ثئاًقثوك ّأؤأ‬ ‫الفرن‬ ‫‪ — ٢١‬وقد حل حم الشحط والشدة‪ ،‬ثم أنزل اف تعال عليهم الرحمة بالأ^ر والخمس‪ ،‬يعد الئنر‬ ‫والخدب لعلهم يشكرون‪ ،‬يلكنهم تماديا ‪' j‬كمرهم وا‪.‬سهزائهم يآياتؤ اش المسموعة والرئة‪ ،‬فآمر السءث‪،‬‬ ‫قو أن بمددهم بأن اف تعال أميع مكرأ؛ جراء عل ■جرائمهم‪ ،‬إذ بكب اللاثكة الخقظة ما ارتكبوه من‬ ‫ممارس•‬ ‫‪ — ٢٢‬اف بحانه هو الذي بمكمحم من المر ق الو عل الدوايثه والراك—‪ ،،‬وق البحر ق المن‬ ‫والزوارؤا‪ ،‬حش إذا تمتم ق المحر عل خلهور الممن‪ ،‬وجرت‪ ،‬مصحوبة برج منعشة بطراوبما وانحامها‪،‬‬ ‫وفرحتم يدللئه‪ ،‬فاجأيكم ؤج ثديية عاصفة‪ ،‬محمها موجايت‪ ،‬متلاطمة قاصفة‪ ،‬فأيقنوا أن الهلاك محيط‬ ‫حم‪ ،‬هناللئ‪ ،‬فزعوا‪ ،‬وأخلصوا إل افه تعال وحده بالاسعاثة والدعاء‪ ،‬ؤيق مون كن أن‪٠‬حيتنا من هذه‬ ‫ايحنة والقمة؛ لكوثن من الشاكرين حمآ كلاائ‪ ،‬المحنة والعمة ق أتواكا وأفعاكا‪.‬‬ ‫‪ — ٢٣‬فلئا استجاب‪ ،‬اض الرحيم دعاءهم‪ ،‬وأنقذهم هن تللئ‪ ،‬الأهوال العضال‪ ،‬إذا مم يطعون ق‬ ‫الأرض ف ادأ يتقضهم العهد‪ ،‬وولوغهم ؛الباطل‪ .‬نم تائي اف تعال البشر حيعا متثهآ ومو'كدأ حطورة‬ ‫هدا الطغيان‪ ،‬فصزره يعود عل أنفكم‪ ،‬فإلا يكتن‪ ،‬وعيثئ‪ ،‬ق صحاتقهم‪ ،‬وهم يتمتعون بشهوايتح الدنيا‬ ‫الفانية‪ ،‬نم إلينا مرحعكم بعد الوين‪ ،‬والبعث‪ ،،‬فتخبركم الأحبار العثليمة عن إحصاء جرائمكم‪ ،‬محل حمار‬ ‫جوعكم‪-‬‬ ‫‪- ٠٠٨ .‬‬

‫‪ — ٢٤‬إنها نتن الخياة الدنيا وما فيها من نتم ؤيقم كمعلر أنرلن ْا من ال ماء‪ ،‬فتت به أنولع من البات‬ ‫الختلط بعضها ببعض‪ ،‬كالمار والحبوب‪ ،‬ار؛ني يأكلها الناس‪ ،‬والتبن والثعير التي تأكلها البهائم‪ ،‬حض إذا‬ ‫اكت ت‪ ،‬الأرض بالثساءل الأخضر المزدان بالزهور ايهية‪ ،‬دالمار الزكية‪ ،‬والمياه النقية‪ ،‬وابهر الناس بما‪،‬‬ ‫وفلتوا أمم هادرون عل حصادها والاستفادة منها‪ ،‬فاجأها أمننا ييلأك خضراتها ل فللأم الليل أو ق‬ ‫التهار‪ ،‬تجشاها هشيأ كالشامت‪ ،‬اليابس الحصوي‪ ،‬كأما لر تكن خضراء زهراء قاتمة عل ظهر الأرض‬ ‫مل ذس‪ .،‬مثل ‪ U‬شثهنا الحياة الدنيا وغرورئ‪ ،‬كل‪u‬ثط نتى الآ؛اُت‪ ،‬اكوعة الدالة عل وحدانية اث تمال‬ ‫لقوم يتدبرويبما‪ ،‬وبمتدون بأنوارها‪.‬‬ ‫‪ ١^ - ٢٠‬اليان وما نزو من القرأن‪ ،‬يدعوكم اف تعال إل الحنة دار الأمن والاطمشان والسلامة س‬ ‫كل ثز‪ ،‬ويوقق اف بحانه ثن يشاء إل دين الإسلام‪.‬‬ ‫الفوائد والأساطاص‬ ‫‪ — ١‬وجوب الدعاء ض تعال وحده ق المرام والضراء‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬قال ابن عاشورت ‪ ١‬شبهتا حالة الخياة ل ّرعة ئقضيها‪ ،‬وزوال نعيمها بعد البهحة يه‪ ،‬وتزايد‬ ‫نضارتها بحال نيات الأرمل ي يهابه حه؛لاما ومصبرْ حصيدآ* ومن بدح هذا الشعيه ثضتنه لتشبيهات‬ ‫مفرقة من أطوار الخالين التشابن‪ ،‬يحيهثا ي ّصلح كل جزء من هدا التشبيه الركب‪ ،‬لتشبيه جرء من‬ ‫الحالتن النشابلازلأ• (التحريرواكؤيرت ‪ ١‬ا ‪.)٦ • /‬‬ ‫‪ —٣‬التيكير بصعر الدنيا ق زمانها ومكانها ومثداتها‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬ينظرت صورة الرج العاصف ق ا‪1‬ااحق‪.‬‬ ‫ه~ قال ابن عاشورت ‪ J^lu‬وعدهم بالشكر بثلاثة موكدارت‪s‬ت لأم توطثة المم‪ ،‬ونون التوكيدا‬ ‫ه دون‪ :‬لتكون من الشاكرين!)‪^١(.‬؛< رالمير‪.) ٠٧ ;١ ١ :‬‬ ‫ء‪.‬اكمر صيغة ؤلت؛ومى‬ ‫‪ -٦‬عظمةالواعفد ‪ j‬ضربالأمثال‪.،‬‬ ‫‪ \"٧‬المؤمن يتض أن يكون بين الخوف ‪ ،‬والرجاء ف تعال‪.‬‬ ‫‪ \"٨‬ينظرت زينة الأرض بممحثراما وزخرفها ز الملحق‪.‬‬ ‫‪ -٩‬من رحة اممه تعال دعوته إل دار الأمن ‪ j‬الحنة‪.‬‬ ‫‪-٠٠٩‬‬

‫سوره يدس‬ ‫ؤ‪.‬للخ‪-‬عث أثثوأ ‪-‬أكئ ورثاية ولا يزهق ‪-‬وجومةلم در ولا ذلت آونجك محئئ آئثو‪،‬م ‪^٥‬‬ ‫خثه_ون والإينك‪1‬يوأ الث‪1‬ثات جراء س ٍي ينلهاوسهقهلم ذلاما ثم تن آئومن تيم حي‬ ‫مح‪،‬آكايئ؛خايىورث ?ح\" ورم عتش‪1‬زهلمحمعا‬ ‫أو ُأهنالك تاوأَكو ثمى مآ ّاتلثت‬ ‫ث‪٤‬مح^أشنيدا ^دثث‪ ١‬هلإإنَئ عنبمادي^ةأ‬ ‫يثروث ‪ ٢٥‬ثق سيررئم تزآلثمت وألمح!‬ ‫وردوأ‪.‬إئ آقي‬ ‫^^بجآمحئووث‬ ‫مإلأآئنزأنمؤ(ك أواه‬ ‫آثءسلسمأظ_ن ؤ؟‬ ‫الثسرِ ‪٠‬‬ ‫‪ ~ ٢ ٦‬بشرى عظيمة‪ ،‬ومحنحة كريمة للدين أحنوا ؤ عبادة اش سبحانه يأثوالهم السديدة‪ ،‬وأفعالهم‬ ‫الرشيدة‪ ،‬وأحلاقهم الحميدة‪ ،‬أن لهم الختة‪ ،‬ونيادة كريمة تتحقق بالنظر إل وجه اطه تعال‪ ،‬وجوههم‬ ‫ناصرة حنة حثه‪ ،‬لا ينشاها قهئ ال\\كئبامت‪ ،‬والكابايتح‪ .‬أولثالث‪ ،‬أصحاي‪ ،‬القام الرفيع‪ ،‬ملازمون الحنة‪ ،‬هم‬ ‫فيها ماكثون‪ ،‬لا يموتون فيها أبدآه من‪ ،‬صهيب ه عن الت؛ي قو ةالت لاوذا دخل أهل الحنة الحنة‪،‬‬ ‫يقول القه تبارك وتعال* تريدون شيثآ أزيدكم؟ فيقولون• ألي تبيضن وجوهنا؟ ألي ندحلتا الحنة وتنجنا من‬ ‫النار؟ ‪ ^١٥‬فيكشف الحجاب‪ ،‬قط أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إل رحم هلقأء<‬ ‫(صحح مسلم ‪ \" ١٨ ١٣٠،^ ١ ٦٣ / ١‬كتاب الإيان‪ ،‬باب إثبات رؤية الومتثن ي الآحرْ ربمم غلا)‪.‬‬ ‫‪ - ٢٧‬والذين ارتكرا جرائم الكاتر من الكفر والشرك‪ ،‬ثبمردن عل تلك ا‪-‬ارائم الكراء سقوبات‬ ‫قاسة‪ ،‬ينشامم قهئ الإذلال والمحال‪ ،‬لمس ئم أحد محميهم من صخط اف تعال‪ ،‬كأث‪،‬ا عئث‪ ،‬وجوههم‬ ‫سواد اخر الليل الظلم‪ .‬أولثالث‪ ،‬العداء عن رحمة القه تعال هم الوقود اللازمة لنار جهنم‪ ،‬هم فيها ماكثون‬ ‫أبدآ‪.‬‬ ‫‪ \"٩٢\" ٢٨‬يوم نجمع حمح الخلائق للحساب‪ ،‬ثم نقول للمشركزت الرمجوا مكانكم أنتم والدين‬ ‫عبدتموهم من دون افه‪ ،‬وتقوا وقوم الدل‪ .‬فم قنا بين الشركين والمعثودات الم عبدوها من دون افه‬ ‫ّجحانه‪ ،‬وئبمرأت هد‪ 0‬العبودات مجن ‪١‬لشركيرن‪ ،،‬وقالوا لهم إنكارا عليهم• ما كثا تعلم أيكم إيانا تعيدوزإ‬ ‫وما أمرناكم ؛عبادتنا‪ ،‬فحنبنا افه تعال شهيدأ بيتنا وبيتكم — أعا الشركون — أتنا ما أمرناكم بالعبادة‪،‬‬ ‫واثنا كثا عير ءالين بعبادتكم‪.‬‬

‫سوية يدنس‬ ‫‪ —٣ ٠‬ز ذلك الوقف الهيب‪ ،‬والوقت العصيب‪ ،‬نحد كل نفى ما قدمت من حثر أوثر‪ ،‬وتجازى‬ ‫عليه‪ ،‬ودلوا إل الله تعال الذي يتول جزاءهم بالعدل والمهل‪ ،‬وغاب عن الشركين ما كانوا شترونه من‬ ‫الأوئن‪.‬‬ ‫‪ \"٣ ١‬يأمر افه تعال رسول جو أن يدثر الشركن بإ أقروا يه من توحيد الربوبية؛ ليقيم الحجة عليهم‬ ‫بٍا أنكروه من توحيد الألوهية‪ ،‬فيقول لهم‪ :‬من يرزقكم من بركارت‪ ٠‬الماء و‪-‬محرارت‪ ،‬الأرض؟ ومي الذي‬ ‫أوحد لكم المع والأمار؟ وثن الذي نحرج الأحياء من الأموايت‪ ،،‬كالزيح من‪ ،‬الحب اليابم‪،‬؟ دتجيج‬ ‫الأموايت‪ ،‬من الأحياء‪ ،‬كالتعلمة من الإن ان؟ ومي‪ ،‬يدبر أمور الخلائؤ‪،‬؟ قسيجبمونك مقرين‪ ،‬أف الذي يدبر‬ ‫هذ ْ\" الأمور هوالقه هء‪ ،‬فقل لهم■ أفلا نحاقون عقابه إن عبدتم معه غيره؟‬ ‫‪ —٣٢‬فذلكم افه العفليم الشأن‪ ،‬العبود؛حق‪ ،،‬الحي ق وحدانيته‪ ،‬فليس عادة الله تعال التي هي‬ ‫الحق إلا الضلال‪ ،‬فكيف ‪ ،‬محزمون عن اتباع الحؤ؟‬ ‫الفوائد والأسياطات‪:‬‬ ‫‪ —١‬بيان القارنة ب؛ن مصير الومين ومصير الكافرين‪.‬‬ ‫‪ -٢‬الرأ عل اكرك؛زإ بالحوار والأدلة الحية‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬براءة العبودامت‪ ،‬من الشرك؛ن‪.‬‬ ‫‪ ّ ٤‬إقرار الشركتأن بتوحيد الربوبثة ‪٠‬‬ ‫‪.٠٠‬‬

‫سورة يونس‬ ‫ثن يبدوأ‬ ‫‪<-~ y‬ببتبَو~ <‪' ،‬ج‪-‬ب\" ر■ ■ ‪ ' ٢٠٢‬عمدب 'محق؟ س ‪ tr‬ثن‬ ‫شلكحبمشسص‬ ‫‪١‬نبج‪J‬ةتاتمحي ءئمحك<‬ ‫‪0‬ئتا_هأمحيللأ‬ ‫‪٤^^١‬اهثيةث‪,‬ضون?‪ 3‬ح سا‬ ‫آلفتتءان أن بمآر؟محا ين دوي‪.‬يآض ؤلمق شدق ألدى محما يريد وممل آلكت ًن‪ ،‬لا يثب فيه من تت‬ ‫أهينفين ?ؤ؟ آم يمولوف آغشنه محو فأمأ ‪.‬دمحت{' ظ؛ي‪ '-‬وآدعؤأ متير آستءل«شر تن دؤبؤ أش لنَئم‬ ‫ثب أةن؛ن من ئلهرةنعلت؛كف‬ ‫صنيمن ااو^؟ب َلةدمأبما م ّح بجطؤأ لشهءهايأ\"ءم‬ ‫ماث عتمة آشمحأبمت>‪.‬ييتبم ثن ثقمن يدء ثيتيم ثن لايؤيرش\\ يع‪ ،‬وربك آغثثّ يخيلأ‬ ‫‪ 0‬نإنَةئعق‬ ‫اكمس\\ر •‬ ‫‪ \"٣٣‬مثل ذلك الحي العظيم ز عيادة اش وحده‪ ،‬حمت كلمة ربك يعداب الذين حرجوا عن طاعة اض‬ ‫تعال؛ لأنمم لايصدقون بوحدانية اف تعال ولابرسالة نييه ه‪.‬‬ ‫‪ \"٣ ٤‬تل يا رسول اض للمشركن ثويخآ قم‪ ،‬ومتمرآ عليهم• هل الأونان التي تعيدوما لها القدرة عل‬ ‫إبجاد الخلق‪ ،‬ثم ئناته‪ ،‬نم إعادته كهيثه الأول؟ قل لهم■ اش سبحانه هو الذي ينشئ الخلق‪ ،‬ثم يميه‪ ،‬نم‬ ‫يعيده‪ ،‬فكيف‪ ،‬يتصرفون عن عيادة اف تعال؟‬ ‫‪ \"٣٠‬وثل لهم أيضا ٌويخا قم وميجرأ عليهم‪ -‬هل هد\"ه الألهة الي تعبدوما من دون افه مد\"ي الضالين‬ ‫إل دين ا‪-‬ديى وهوالإصلأم؟ تل لهم‪ :‬اف تعال وحده هوالقادر عل ذس‪ .،‬أفتى يرصد إل الخن \" وهواف‬ ‫بحانه ~ أعر> بالايع أم هده الأوثان الش لا محييي أحد المالن‪ ،‬ولا تتهلح هداية نفسها‪ ،‬فضلأ عن‬ ‫هداية ضرها؟ فهي لا نجدي ولا نجتدي إلا أن نجدي‪ ،‬فإ بالكم تنجرفون‪ ،‬وتثوون بغ‪ ،‬افه تعال وهدم‬ ‫الأوان‪ ،‬ونحكمون بمدا الحكم اناطل الخاطئ؟‬ ‫‪ -٣٦‬وما يتبعون ق اعتقادهم عيادة الأصنام إلا محرد أوهام باطلة‪ ،‬وحرافات‪ ،‬حاطثة‪ .‬ومثل هدا‬ ‫الاعتقاد افي عل الضلال ظن كاذب‪ ،‬لابمي من الحؤ شينا‪ .‬إن اش عليم بما يرتكبونه من كاتر الخرائم•‬ ‫‪ -٣٧‬لا يصح ولا سقيم لذي عقل سليم رغم أن هذا القرأن مكذوب عل الذ تعال‪ ،‬ولا يمللئ‪،‬‬ ‫القدرة أحد من البشر أن يأي حذا القرآن العقليم من عند غثر اف‪ ،‬ولكن افه تعال أنزله موافقا للكسبح‬ ‫'ه‪.‬‬

‫سوية يدنس‬ ‫المامة ايزلة عل رطه‪ .‬وفيه بيان واضح لأحكام شريعة الإسلام‪ ،‬ولاشك أئ‪ 4‬وحي من حالق الخلائق‬ ‫أجعين‪.‬‬ ‫‪ —٣٨‬بل أيقولون وهم م توثون عل صادهم وطغيامم‪ :‬أحتلق محمد هذا القرآن من مل نف ه؟ قل‬ ‫لحم يا رسول فان كان كإ رعمتم هآيوا ب ؤرة واحدة مثل هدا القران العفليم‪ ،‬واحللبوا العون كن‬ ‫تشائين من الإنس والخن‪ ،‬إن كتم صادقن ي ادعائكم أي افميته •‬ ‫‪ —٣٩‬بل كدب هؤلاء المشركون بالقرآن العثليم‪ ،‬وارعوا إل العلعن فه‪ ،‬مل أن يفقهوا ما فيه من‬ ‫الهدي والوعقلة والأحكام‪ ،‬ولر ي ًآبمم؛عت‪ .‬عامة ما فيه من الوعيد‪ .‬وشه تكذمٍ‪ ،‬هؤلاء بكذب الأمم‬ ‫السامة ملهم‪ ،‬فانثلر — يا رسول اض — كيف أحال‪.‬هم اف بأنولع العقاب؛ ب ي—‪ ،‬اعتدائهم عف حق اش‬ ‫تعال وحؤ عباده؟‬ ‫‪ -٤ ١- ، ٠‬بج‪ ،‬اف تعال لرّوله ‪ M‬أنولع انس الدين نمث‪ ،‬إليهم الرسل‪ ،‬ك‪،‬ا ‪ j‬الألأت الأريع‬ ‫التالية ت دمنر هؤلاء مى مدى بمذا القرآن ديثعك‪ ،‬ومنهم مى لا مدق به حش الموتر‪ ،‬وربلثا أعلم‬ ‫بالدين‪ ،‬ينثرون الم اد ق الأرض يإف 'قدبلثج هؤلاء المدين ل الأرض فقل لهم ت ف ليي لجراء‬ ‫عمل‪ ،‬ولكم ديتكم وجزاء عملكم‪ ،‬أنتم لائؤاحن‪.‬ون بعمل‪ ،‬وأنا لا أواحد بعملكم‪.‬‬ ‫الفوائدوالامتشاطاته‪:‬‬ ‫‪ — ١‬قال ابن عاشور‪< :‬احالة ^^‪ ،‬عةةرينث< ^ اسقهام يتنزل متزلة اييان؛ لما ن) جلةت وتا وؤ ه من‬ ‫الإخمال‪ ،‬ولن‪.‬للثه فصثثر عتها‪ ،‬فهو مثله استفهام تعجي؛ي من حكمهم الضال‪ ،‬إذ حكموا بإلهية تى ال‬ ‫بمنيي فهوتعججب عف تعجيب«• (التحريرواكهمض‪ ١ :‬؛ ‪.)٧٩ /‬‬ ‫‪ —٢‬وقال أيضا‪< :‬امز‪ ،‬يدح الأسلوب وبلخ الكلام‪ :‬أن قو؟ وصمر القرآن؛ٍا يقتقي يعاوبْ عن‬ ‫الافزراء‪ ،‬وبئا فيه من أحل صفاتر الكتسر‪ ،‬وبتقريفر ن بته إل اش تعال‪ ،‬ثم أعمسر ذللثؤ بالاستفهام عن‬ ‫دءو‪.‬ى الشركين‪ ،‬افتراء؛ ليتلم‪ ،‬الماع هن‪ ْ.‬الدعوى بمزيد الاشمئزاز‪ ،‬والتعحسه من خماقة أصحابيا؛‬ ‫فلدللشر جعلمتر دعواهم افتراء ؤ‪ ،‬حثز الاستفهام الإنكاري التعجيبي‪( ٠٠٠‬التحرير والصير‪:‬؛\\‪.) ٤٧/‬‬ ‫‪ — ٣‬بيان رعجازالقرآن الكريم‪ ،‬إذمحياهم بأن ي‪1‬دوا بسورة واحدة مثله‪.‬‬ ‫‪ -٤‬الرث عف الكدبع‪ ،‬الدين نثبوا التكديس‪ ،‬إل رّول اش ‪.M‬‬ ‫‪ —٥‬إقامة الأدلة وايمغ عف وحدانية اش تعال‪.‬‬ ‫‪ — ٦‬دأبر المشركون ؤ‪ ،‬كلي زمن‪ ،‬عف تكدير الرمل عليهم السلام‪.‬‬ ‫‪ \"٧‬ال ّرول ‪ M‬غثرمؤول ص الشركع‪،‬؛ لأثه أدى البلاغ‪.‬‬ ‫‪. ٠٦٣ -‬‬

‫صدرء يونس‬ ‫‪ \"٨‬تال ابن عاشور‪« :‬الراد بالذين من ملهم الأيمم الكد‪٠‬بون زنلهم‪ ،‬ك‪،‬ا دو عليه الشبه به‪ .‬وئ‬ ‫يقمد من هداالتشبيه أمور‪:‬‬ ‫أحل ما‪ :‬أف مح ْد عادة العانيين؛ لبملم المشركون أئبمم تماملون للأمم الش ئ‪ .‬بت‪ ،‬الرسل‪ ،‬هيمووا بذلك‪.‬‬ ‫الثابير‪ :‬التعرمى بالندارة لهم بحلول العياب ‪7‬أم‪ ،‬كاحل بأولتك الأمم اض عرم السامعون مصثرها‪،‬‬ ‫وشاهدوا ديارها‪.‬‬ ‫الثالث‪ :،‬تسلية ا ّلم‪ ،‬قق بأيه ما ليي من نومه إلامثل ما في الرمل ‪١ ١١‬مون من أةوامهم»لأ‬ ‫(\\سو\\ضو‪\\\\ :‬اصا‪.‬‬ ‫‪ -٩‬تمديد الكف؛ين ل ّرول افه قوبالثكال الشديد‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٠‬إعلان الراءة من المثرين‪.‬‬ ‫يُبمؤمحك من‬ ‫ؤ‬ ‫لأ‪.‬ص؛صئا سآمح‬ ‫أفك سآذمح هَلكءأ‬ ‫^‪:‬قاهن‪.‬ظةتمحمحكيأ‬ ‫مِآحثهن مم أقث شث ؤ‬ ‫ذي آممه ثما'ماؤاثهتيين‪.‬وإمائينق‪ ،‬بمصآثتم‪ ،‬ميمم‬ ‫مامعورك‪ ٠.‬دلءًظفيمح هعلأ^داكثاث رصوثهتّ قنمح‪ ،‬بميثهم‪ .‬إفنط ؤمألأبمليزن وآه‬ ‫الف م^ ‪١‬‬ ‫‪— ٤٢‬ومن هؤلاء الكمار مى يستمعون ‪ ،^<١١‬إذا قر ُأت‪ ،‬القرأن‪ ،‬وقلموحم لا تفقه شيقا منه‪ ،‬فأنتر ال‬ ‫تقع‪ .‬ر عل أن نمخ هؤلاء المم عن الحق‪،.‬؛ لأمم لا يعقلون ادٍاع الخق‪.‬‬ ‫‪ — ٤٣‬ومن هؤلاء الكمار ثى ينفلر إليلثف‪ ،‬ويشاهع‪ .‬دلائل تبوتلث‪ ،‬الساطعة‪ ،‬ولكنهم حمس لا ينتفعون؛‪٢١‬‬ ‫شاهدوا‪ ،‬فأنتؤ لا تتهلح أن مدي هؤلاء العمي عن الحق‪ ،‬ولا تقدر عل ها‪.‬ايتهم‪ ،‬وهم قد فقدوا‬ ‫اليصيرة‪.‬‬ ‫‪ - ٤ ٤‬تحد اف تعاد أمه لا يظلم الإنس والخن أي ثيء‪ ،‬مهما كان صغثرأ أوكثرآ‪ ،‬ولكنهم هم الدين‬ ‫يظلمون أنف هم بعدم طاعة اض تعال‪.‬‬ ‫‪— ٤٥‬نم يدثر اف تعال بيوم القيامة‪ ،‬حين تحشر الناس جيعا كامم ما مكثوا ق الحياة الدنيا إلا ساعة‬ ‫زمنية واحدة من‪،‬ساعايت‪ ،‬النهار‪ ،‬يعرف ‪ ،‬يعضهم يعفا كأمم ق الحياة الدنيا‪ ،‬قدأ حر حما الدين جحدوا‬ ‫لقاء اف تعال وحسابهم‪ ،‬وما كانوا موئق؛ن إل الحق‪.‬‬ ‫‪٠٦٤-‬‬

‫—وره يوص‬ ‫‪ - ٤٦‬ؤإن أييناك ‪ -‬أبما الرسول ‪ -‬بعض الذي نعدهم من ئضرك عليهم‪ ،‬ؤاعق العياب ‪)»r‬؛ لتقر‬ ‫عينيك منهم فذاك‪ ،‬أوئثوهتثلئ‪ ،‬مل أن ترى ذلك‪ ،‬همرجعهم إل اش تعال ق الآ■محرة‪ ،‬ثم اش شهيد عل‬ ‫جراثمهم ال؛ني اقترفوها‪ ،‬وسيعامهمعليها •‬ ‫‪ \" ٤٧‬ولكل أمة من الأمم رصول أرصل لهدايتهم‪ ،‬فإذاحاء رصولهم ليشهد عليهم‪ ،‬تحي بينهم بالعدل‪،‬‬ ‫إذكل أمةتعرصىعلاش بحمزةرسولها‪ ،‬وكتاب أمالها‪ ،‬وهم لايظالمونمثقالذرة‪.‬‬ ‫الفوائد والأساطاص‬ ‫‪ ~ ١‬ذم اكركن ب جي‪ ،‬عدم استفادتهم من سمعهم‪.‬‬ ‫‪ -٢‬ت ليةض‪.‬؛ةمحزنضءلملتمانالشركتن‪.‬‬ ‫‪ -٣‬استحالة ظلم اف تحال ازص‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬تربيا اكرين بايذاب ز الدايين•‬ ‫‪ \" ٠‬تقرير عدل اف تمال بين الخلائق ‪١‬‬ ‫مىغةُ'مماإيماهاق‬ ‫^ثمت‪،‬دمحفي؛نأو؟‬ ‫ؤ‬ ‫‪0‬محأتصأيم'ظبمتئاأن‬ ‫•>ارا ^^‪ ١^١‬سكنيد ءنةآلثمز‪ ٠٥? 0‬أشت ‪ ١٥١‬ما وج ‪١٠‬منم دء ءآلثن وث َثئممء سث»نيلوك اؤأ تم‬ ‫محل‪ ،‬قآ 'ليئؤأ يومأ عداب ألثني مل) إلاؤثاَكمديزن هومسزه‪1‬ص هوثل‬ ‫ماؤ‪،‬آمحرةدالآعثدث>يوءمحأسى‬ ‫او؟ومذأف لؤ‬ ‫نمح‪ ٠‬يدؤ‪ ،‬إقق لثى وآأض‬ ‫آلثد‪١‬مث لما يأوا آلدد‪١‬ب ونيرت< بيئهر لأكتط ؤئتر؛‪٦‬يظلامو‪? 0‬ؤ؟ ألأ‪،‬إن ممي تاؤ‪ ،‬آكمو؛ت)‬ ‫^رفوملإ‪،‬ءوسث) ه‬ ‫وأ'لآبج‪٤^١ ،‬‬ ‫التف ثرت‬ ‫‪ — ٤٨‬ؤيقول اكركون الئكرون قيام الساعة للشي ه سخريئ‪ :‬متى ^ا الوعد؛العلو اب) والخاب‬ ‫الذي ئتوعدنا به أتت وأتباعك‪ ،‬إن كنتم صادقن ق ئوعدكم؟‬ ‫‪ —٠ ٠ — ٤ ٩‬مل — أيها الرسول — لهؤلاء اكركين ‪١ ١١‬حرين‪ :‬لا أسمملح أن أدغ عن نقي صزأ‪ ،‬ولا‬ ‫أجلب إليها نفعا‪ ،‬إلا ما ثاء الد تعال أن بلغ عني شرآ‪ ،‬أوءبك> ل حترآ• لكل أمة ومت‪ ،‬معلوم عند اض‬ ‫تحال لانقضاء آجالهم‪ ،‬فإذا حان وقت انتهاء العمر‪ ،‬فلا يتأخرون عن ذلك) ساعة‪ ،‬ولا يممد‪١‬مون ماعة‪،‬‬ ‫‪٥٦٠-‬‬

‫‪-‬ورْثدس‬ ‫وقل لم ت أحيرو ٍنر إن أصايكم عذاب اش تعاق ليلا أو مارآ‪ ،‬مأي ثيء تتعجلون ما المرتكبون اك؛ائر‬ ‫الخواتم؟‬ ‫‪ — ٠١‬هل تستعجلون بالعذاب‪ ،‬نم إذا لغ بكم صدقتم به؟ أق هذا ااوءت> تومتون به حنن لاينفعكم‬ ‫الإيان‪ ،‬وقئ كتتم قبل وقوعه تطالبون تعجيله تكذيأ منكم‪ ،‬وسخريه يالشي قووالمومغن؟‬ ‫‪ — ٣٥— ٥٢‬ثم مال لهؤلاء الكدبين إذلالا لهم‪ :‬ذوقوا العذاب‪ ،‬ونحرعوْ عل نأءودائم‪ ،‬هل يعاقبون‬ ‫إلا ب ب_‪ ،‬ارتكابكم كبائر الخراثم؟ ويطلبون هتك — ثلاهة واستهزاء — أن غيرم‪ '.‬أحي ما وعدتنا يه من‬ ‫العذاب والبعث‪،‬؟ قل لهم أنبا الرمول‪ :‬نعم ورب إله لخى ئابت‪ ،،‬ولتم بمعجزين اف ‪:‬مرين‪ ،‬من العقاب‬ ‫والخاب‪.‬‬ ‫‪ ~ ٠٤‬ولوأة لكل نفى كافرة تماللث‪ ،‬ما ز الدنيا حميعا من الكون والخثرايت‪ ،‬لدقعته فديه لها من عذاب‬ ‫افه‪ ،‬وأحفى هؤلاء الكفرة الحثرات ح؛ن شاهدوا الهول من العذاب‪ ،‬وقفي افه تعال ب؛ن حلقه بالعدل‪،‬‬ ‫وهم لا يظلمون مثقال ذرة‪.‬‬ ‫‪ - ٠٠‬يتيه اض تمال أل له مالكومت^ ال موامت‪ ،‬ال يع والأرصؤن السبع‪ ،‬وأل وعده بالبعث والحاب‬ ‫والعقاب حى لأري—‪ ،‬فيه‪ ،‬ولكن أكثرهم لايعلمون حقيقة ةرك>•‬ ‫‪ — ٥ ٦‬القه سبحانه وحده هو تجني الموتى‪ ،‬ويميت‪ ،‬الأحياء‪ ،‬ؤإليه ترجعون — أبما الاس — بعد موتكم؛‬ ‫ليحاسبكم عل أعالكم•‬ ‫الفوائد والامتشاطات‪:،‬‬ ‫‪ — ١‬قال ابن عاشور ق الأية (‪ ;) ٤٨‬أ<فائدة الإشارة إليه‪ ،‬تمؤيله أوتعقليمه‪ ،‬أوالتعجيجا منه‪ ،‬كقوله‬ ‫تعال‪ :‬ؤنادآأئاد\\قههداص ه [المرة‪ ]٢٦ :‬فالعض‪ :‬ما هذا العذاب العقليم ل حال كونه يستعجله‬ ‫الجرهون؟‪( .0‬التحريروالصر‪ ١ :‬ا‪.)١ ٠٢ /‬‬ ‫‪ -٢‬يأبق الشركن الكدبضلكي‪ M‬الأ‪-‬تعجالبالعياب‪.‬‬ ‫‪ -٣‬مديد الشركن بالعقاب ق الدنيا والأحرة‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬تقرير البمث‪.‬‬ ‫‪ —٠‬بيان عدل اش تعال هع حلقه كافة‪.‬‬ ‫‪٠ ٠٠‬‬

‫سورة يدس‬ ‫ؤ كأيناآلئاس هد عء‪3‬م ثؤهثة تن ئذتقأوثه‪*1‬لإا ؤ‪ ،‬أيقدورؤئدى محثتة إلثوإمن‪-‬يرا‬ ‫نت نزف بثلثم تته ‪-‬م‪١‬ن‪ ١‬وثثلأ ؤ ءآممة أديك ثمآ؛و عزأءمحدث وما قلن‬ ‫آلمك> يمرون ؤ أش آلبمتقذب وم آكتتدإرنتئ■ آقه ثدو ثني عق ألكائن ؤثيت أ^محهلم أل‬ ‫يمحمحن ُأج ُأ وماذق؛ ؤ‪ ،‬شأتيوماتاؤإكمن^‪^٠١‬ؤلإسأؤن ين عيإلاحقنا ءوق'ث*ودا‬ ‫إل قفضون هيئ وما بمرب عن رؤى ين تيماي درهمفي_حآآذنيا محلا ؤ‪ ،‬آلتعاء ولأ تنغرين يلك ة‬ ‫^؛؛■‪ ٥‬آشلأ‪-‬مفعثهتد نم هنربجك<و؟قك‬ ‫أآكتللأ‬ ‫^‪ ١^١‬وء=قا«وأ بتمثُو؟ثهثأتننمحرفيآكزةألدتا وو~لأأ'لآنيرمح لائديلإه=قامت‬ ‫^فكهمأكؤز\\ىيمح‪.‬اه‬ ‫التفر؛‬ ‫‪ - ٠٧‬عناطب افه تعال البشر مشبها عل عظمة القرآن وأهميته‪ ،‬فقد أئزو عليهم القرآن العظم فه‬ ‫وثرمحن ئلوبم‪ ،‬ودواء للقلوب‪ ،‬ثم لإنقاذهم من العماني والأهواء‬ ‫موعفلة بليغة لهم من خالقهم‬ ‫القادة‪ ،‬ونور سدد «_^‪ ،‬الخاهلية‪ ،‬ويرثيهم إل الحق‪ ،‬ورحمة عظمة خاصة للممدقن باش تعال‬ ‫ورسوله هو‪.‬‬ ‫‪ - ٥٨‬قل ~ أبما الرسول ~ للناس جيمآإتهم وج‪-‬هم؛ لتهمح المدمنون بدين الإسلام‪ ،‬و؛إنزال‪ ،‬القرآن‬ ‫الكريم‪ ،‬فإل أول ما يمرحون به‪ ،‬إذ مو خثر محا يجمعون من ْظع الدنيا الزائل‪.‬‬ ‫‪ - ٠٩‬بأمر افه تعال رسوله‪ .‬أن يوح المشركن عل جرائمهم ل الأحكام‪ ،‬ويتوعدهم‪ :‬عثا‬ ‫■خلهم‪ ،‬افه تعاف لكم من الأرزاق والأنعام‪ ،‬فجعلتم بعضه حراما وهوحلال‪ ،‬وجعلتم بعضه حلالا وهو‬ ‫نحزم عليكم‪ ،‬وكل ذللث‪ ،‬؛أمواتكم‪ .‬محل لجم‪ :‬أحمل ترخيص لكم بالتحليل والتحريم؟ أم هومحني افتراء‬ ‫وثمتان عل اش ّيحاته؟‬ ‫‪ — ٦ ٠‬وما الذي يقلنه الدين يتعمدون الكدب عل افه تعال أن يفعل بهم يوم القيامة؟ أيهون أثه ال‬ ‫بعامهم؟ إن الله تعال لذو ئثمل عل حلقه يتأخيرْ العياب‪ ،‬ول إرساله الرسل ؤإنعامه بالخيرات‬ ‫والأرزاق‪ ،‬ولكن أكثرهم لايشكرونه عل ذس الفضل‪.‬‬ ‫‪ — ٦ ١‬وما تكون — أيها الرسول — ي أمر من أمورك‪ ،‬وما تقرأ من آيات من القرآن قليلا أوكثثرأ‪ ،‬وما‬ ‫تعملون ~ أبما الناس ‪ -‬من خثرأوشر‪ ،‬إلاونحن شهود لأمالكم وشؤونكم حض نحوصون فيهابقول أو‬ ‫‪- ٥٦٧ -‬‬

‫'‪O'J'.'JJ‬‬ ‫عمل ‪ -‬دما عض عل اش تعاق من وزن ذرة صسر؛ ل الأرض ولا ‪ j‬السام‪ ،‬ولا أصغر من ذس ولا أكم‪،‬‬ ‫إلاق كتاب جامع عند اش واضح ما قيه‪.‬‬ ‫‪ \" ٦٢‬يب اض تعال أن أنصاراف تعال لا خوف عليهم من عقابه ق الآ‪-‬خرْ البامية‪ ،‬ولا هم محزنون عل‬ ‫ما فامم من حهيام الدنيا الفانية‪.‬‬ ‫‪ ' ٦٣‬وصفامت‪ ،‬هولأم أمم يصدقون باش تعال‪ ،‬ؤيقرون له بالوحدانية‪ ،‬ؤيصدقون برموله ‪،.‬‬ ‫ويتمرون عل تقوى اش تعال‪.‬‬ ‫‪ ' ٦٤‬ثواب هزلأم الأولياء ما يتزهم ؤيفرحهم بالحياة الهليية ق الدنيا‪ ،‬وبالرؤيا النامية الصالخة‪،‬‬ ‫وبالحتة الكريمة ق الأخرة‪ ،‬وعد ثابتا‪ ،‬لا تضر لوس افه ووحيه‪ .‬القام الكريم وحنارت> النعيم هو‬ ‫الفلاح العظيم• عن ش هريرة هتيثع ةال‪،‬ت سممت‪ ،‬رسول‪ ،‬اض ه يقول‪،‬ت ارم ني من الضوة إلا ادشرادت‪،‬را قالوات‬ ‫وما ايشرامحت‪،‬؟ دال‪،‬ت ارالرؤيا الصالحة‪( .،‬صحح الخاري ؟ا‪ ٣٧٠ /‬برقم' ‪ ٦٩٩‬كتاب النسر‪ ،‬باب اينرات‪ .‬وصحح‬ ‫م لم س حديثه ابن ماس كتاب الصلاة‪ ،‬باب النهي ص ثراءة الهمان ل ايركؤع والجود (‪ ٣٤٨ /‬برقم ‪.) ٤٧٩‬‬ ‫الفوائد والامامحيات‪:‬‬ ‫‪ ' ١‬الإشارة إل عثلمة القرآن الكريم‪ ،‬وما فيه من الركا'تا والهدايايت‪.،‬‬ ‫‪ — ٢‬ال عادة والفرح بيا عند اش تعال من الهدى والنور‪ ،‬وأما حمنام الدنيا فإيه زائل ومتاعه قليل •‬ ‫‪ '٣‬اكحدير من التلأءم_‪ ،‬والاستخفاف بآحكام اش تعال‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬الم‪.‬غيب ٍق‪ ،‬شكر ا ّف تعال عف يعجه التي لامحمى‪.‬‬ ‫‪ '٠‬اّتهلاع ءا ّاءاء الدرة محزئة الذرة وتقسيمها‪ ،‬وهد وجدوا أما محتومح‪ ،‬عف البروتون والنيروز‬ ‫والاليكترون‪ ،‬وبواسهلة التجزئة اخترعوا القتيلة ‪ ^^٠٤١١‬والهايا‪.‬روجيتية‪ ،‬فكلمة ؤأصغره من الدرة‬ ‫مرج جل بإمكان نحرئتها‪ ،‬ول قوله‪ :‬ؤولأؤاآلسلء ه بيان بأن خواص الن‪-‬راتح ي الأرض هي نمس‬ ‫ذرات العناصر الموجودة ق الشمس والنجوم والكواكم‪ ،‬الأخرى‪( .‬الاكتشافات العلمة ا‪-‬لحدثن ودلالتها ق القرآن‬ ‫الكريمد‪ .‬د‪،‬انممر غوشص ‪ .)١ ١ ٠‬وينفلرت الملحق لبيان محيل الدرة وأجزائها•‬ ‫‪ —٦‬البشرى العثليمة ل الداتين لمى أخلص الولاية ش تعال •‬ ‫‪ '٧‬الإشارة إل الفرح العظيم بالفلاح والفوز؛جتارت< النعيم‪.‬‬ ‫‪ -٨‬ف الأية ( ‪ ) ٦٤‬إخبار متقبل بالبشارة من اممه لأوليائه ف الحياة الدنيا با ^‪ ، ٠٠٢‬ومح‪ ،‬الأخرة‬ ‫الحةؤ‬ ‫‪٥٦٨ -‬‬

‫—ورءيدص‬ ‫ؤ رلأ عنرتلى زتهنر^ آن—زْش جيعأم آلث؛ءع آلتيم ‪ \"٥‬ألآل<كث•‬ ‫يىالثثن؛ت ومن ؤسألأرني وما ثئغ قكثدعوث من دؤيث أش ثمه=ظلآان‬ ‫ثمثوى للأآ ْللنوإن متر اي عنثص ُوك<‪.‬ر ئن آزى •جثث‪ ،‬ثةأ'آكلبى=ظوأ فيه‬ ‫ئالؤأ آمكثدأقم ئتاشتحثنة«‬ ‫ؤألنهثار مجمرإج‪.‬إن نح إصيِ‬ ‫هو أتيآ لتمايس<آكمثوتي ومافيآلأربج‪،‬لذبمدءظم قن سلطتم ي‪1‬شدآج مؤ<ؤآك• و‬ ‫أ ِش ثا لأ تنون ‪0‬شاه أك ثممى ء آي ص لأممئوث ■‪0‬؟ قع ؤ‬ ‫آلدتثث‪ 1‬ثثإق_نا ثت‪-‬حثيلم ئثنزمهانآشابآبي_يخ دماءض\\زأككنىا ُوأره‬ ‫الف ؤر •‬ ‫ْ ُا~ ولا محرنك‪ ~ ،‬أ؛را الرسول ~ افراءات الشركين وتكذ ٍيالئا‪ .‬إف اف تمال هوالفرد يالعزة حيعآ‬ ‫يكل معانيها ومفرداما ق اليءنيا والاحرة‪ ،‬يعر ؟‪ ٦١‬أولياءه فوق أعيانه■ هوسحاته ال مح للأقوال‪ ،‬العليم‬ ‫بالأفعال‪.‬‬ ‫‪ — ٦٦‬نجه اض تعال أى كل مالكون ال موات الع وما فيها‪ ،‬والأرضى وقى فيها من الخلوقات له‬ ‫وحده بحانه‪ ،‬وأي قيء يتح الذين يعدون من غير اهه أصناما وغيرها شركاء‪ ،‬وأي ثيء يتح الذين‬ ‫يدعون من دون اثنه ثركاء ربظر• تمتر شخ الإملأم ابن تيمية مآ‪ ،) ٤٩٠ /‬إيا يئعون فلثا فادآ أعم شركاء‬ ‫ف تعال‪ ،‬وما هم إلايكاوبون‪.‬‬ ‫‪ — ٦٧‬افه بحانه هو الذي حلق لكم — أبما الناس — الليل؛ راحة لأبدانكم‪ ،‬وسرآ لكم‪ ،‬وجعل‬ ‫النهار مضيثا تمرون فيه الأشياء؛ لطي—‪ ،‬الرزق• إف ق ذللثح الأمر العظيم والتغيير الحكيم لعلامات‬ ‫ودلالات عل وحدانية افة قك لقوم يسمعون الحي ويسعونه‪.‬‬ ‫‪ — ٦٨‬نحبد افه تعال عن الضلال الخهلثر الذي يآ به الثركون‪ ،‬بأي اش انحن ولدآ‪ ،‬مبيتا كيف‬ ‫يفضحهم وكيف‪ ،‬يزد عليهم؟ محال مغركو مكة‪ :‬اللائكة سان افه‪ .‬ومحال مشركو اليهود‪ :‬عزيئ ابن اف‪.‬‬ ‫ومحال مثركوالتماري‪ :‬عتكه ابن اف• ْم يتعال عن ذللث‪ ،‬علوأ يرأ‪ ،‬بل هوالغض عن ذلك‪ ،‬وعن كل‬ ‫ما محواْ‪ ،‬له ملكوت ال موات المع‪ ،‬وما ل الأرص‪،‬ن الع‪ ،‬ما عندكم من حجة عل'قذبكم‪ ،‬أتكدبون‬ ‫عف افه بط لا تعلمون حقيقته؟‬ ‫‪ — ٦٩‬محل — أيها الرسول — لهؤلاء الذين‪ ،‬يتعقدون الكاذ‪-‬دب‪ ،‬عف افّ أئبمم لايفوزون بحياة طيبة ق الدنيا‬ ‫ولأفىالآحرة‪.‬‬ ‫‪٠٦٩‬‬

‫'ردءثوس‬ ‫‪ —٧ ٠‬إن‪،‬ا يتمتعون مئة وجيزة من الدنيا‪ ،‬ثم إلما مصيرهم ق الأخر‪ 0‬للعقاب‪ ،‬ثم ثثعر ؟م جهنم‪،‬‬ ‫فهم وقودها؛ ليشعروا بالعياب الشديد الوج^‪ ،‬ب ب ج‪ُ ،‬ابمراتم الم اقترفوها‪ ،‬من الشرك ؛‪ ^١‬تعال‪،‬‬ ‫والكذب ءالي‪ 4‬رأبدانه‪.‬‬ ‫الفوائد والأستشاط ُات‪:،‬‬ ‫‪ - ١‬قال شخ الإسلام ابن تيمية ق الآية ( ‪! :) ٦٦‬رظن طائقة أئ(ما) نافية‪ ،‬وئالوات ما يدعون من دون‬ ‫اف ثركاء ق الحقيقة‪ ،‬بل هم غير شركاء‪ .‬وهد‪.‬ا ‪ ،aU<-‬ولكي (ما) هئا حرف استفهام• و‪١‬لعنىت وأي ثيء‬ ‫ينع الذين ثد‪.‬عون من دون اف شركاء؟ وما يثعون إلا الظن ؤإن هم إلا عنرصون‪ .‬وؤ ثتمحقاة ه‬ ‫ه‪ ،‬لا مفعول ؤ؛ذئ ^‪( .١١‬الضر ‪.) ٤٩ •/f‬‬ ‫مفعول‬ ‫‪ - ٢‬إ؟ البائل اكظم ب؛ن اممل اكللم والهاد ايير عل نمقي الكرة الأرضية هو من الضرورات‬ ‫اللازمة للحياة الأرضية‪ ،‬فيهذا التيادل بين الظلمة والنور يتم التحكم ؤ‪ ،‬توزيع ما مل إل الأرض من‬ ‫الطاقة الشمسية‪ٍ ،‬كا يعين عل الممحكم ل العديد من الأنشطة الحياتية وغير الحياتية‪ ،‬وصهل الكثير من‬ ‫حورادت‪ ٠‬المشاتل الأرضي‪ ،‬ك‪،‬ا نتم دورة تعرية الصخور يتفتجها‪ ،‬ونقل هذا الفتامحت‪ ،‬أوإيقانه ز مكانه من‬ ‫أجل تكوين التربة أوال ّروبياتر والصخور الرسوبية‪ ،‬وما ‪-‬ها من حيرايت‪ ،‬أرضية •‬ ‫زظول‪ ،‬التجار‪ ،‬ص <‪.) ٤٣٢ - ٤ ١ ،‬‬ ‫(‪T‬؛‪١ ،^l‬لإءج‪u‬ن اسلم‪ :‬الأرض ي اكرآن ام؛م‬ ‫‪ \"٣‬نية الني قو ًوبمديد الشرك؛ن الكدبئن•‬ ‫‪ —٤‬إسايتح صفة ال مع والعلم ض تعال‪ ،‬ك‪،‬ا يليق بجلاله وعفلمته‪.‬‬ ‫‪ — ٥‬من أعظم البراهين الشاهدة الي تدل عل وحا‪-‬انية افه تعال الليل والمهار‪-‬‬ ‫‪ -٦‬تمديد المشركين الكذبذن‪.‬‬ ‫‪- ٠٧ . .‬‬

‫أممي هثق أقو‬ ‫—وره يونس‬ ‫ؤ نآئدءثإ‪-‬م تأ مج إل هاد لممهءثئو‪،‬نج إ َنكا َنٍعقؤ مثابج‪ ،‬ئك؛ربم‬ ‫سضاحمحآمانميىالأ ‪0‬؟‬ ‫فكدبوه ثحبمد وس تعه< ق ألفض ؤحعكهر ‪-‬غلمف‪-‬امحأ ِع‪ّ ،‬هاآلييت>كد؛وإ يثاثنا ةط َرلإف‬ ‫ؤلهن ‪-‬با‪-‬ثيم أؤقت ماكامإ لثؤه‪،‬ؤأ ث‬ ‫َكذا عشق آقديي ?‪0‬؟ ئؤ سثتا من نعدهء‬ ‫َةقمأ م‪ ،‬ين ث َقققلك‪ ،‬ذتلح عق هزم‪ ،‬كشتقوئ ‪0‬؟ ئث بمقا ين بمدهم ئونئ وهنردن> إق‬ ‫قامإ مثآ نجرب؛ن ?‪0‬؟ هثثاجاءهم آيحؤر ين عندها ‪١^٥ ٤٤٥١٥‬‬ ‫جعنن و«ةأييء ث\\ثينا‬ ‫يتثفيبم‪0‬؟هاد ثوتئ ^‪ ، ٥٤٣‬ه ثآ ٍآم أسني هة'ذيح آصرون ‪0‬؟ قاوأ‬ ‫آحثشاقكننا^‪ ١‬و؛ثوناعثو؛‪١‬؛^^ لثاآؤأمآء فيأمحلإبج‪،‬وماهن صأيثويق ‪0‬أر^‬ ‫الم\\ر■‬ ‫‪ \" ٧ ١‬وأحم — أبما الرسول — هؤلاء الشركين‪ ،‬واقممى عليهم الخبر العظيم‪ ،‬حن قال نهمح اه؛‬ ‫لقومه الكدبن متحديا لكييهم‪ ،‬مستعهلفا بقرابة الس_‪،‬ت يا قوم إن كان س عليكم مقاهي قيكم‪،‬‬ ‫وتدكيري لكم هده الدة الهلؤيلة‪ ،‬ذترئ؛؛م عل قتل أوطردي' قعل اش ايكال وبه هي‪ ،‬فاعدوا عدتكم‬ ‫ودبروا مكيدتكم‪ ،‬ثم اجهروا بأمركم‪ ،‬ولا يكن ذللث‪ ،‬متورآ‪ ،‬ئم أنقدوا ما أبرمتم‪ ،‬ولا ممهلول‪ ،‬ولا أيال‬ ‫بكم‪ ،^٢ ،‬ل رعاية اف تعال‪.‬‬ ‫‪ -٧٢‬فإن أعرضتم عن لعوق ورمالي إليكم‪ ،‬فيا ءلدّت‪ ،‬منكم من‪ ،‬أجر عل دعوق لكم؛ لأة ئوابي)‬ ‫العظيم من عند ري الكريم‪ ،‬وأمنيت‪ ،‬أن أكون من التا‪J‬لالين له سحانه يالهناع؛‪ ،‬والانقياد التام‪.‬‬ ‫‪ —٧٣‬يمح‪ ،‬افه تعال العناية بتؤح القظء ومن معه من الومنن‪ ،‬بعد تللئج الدعوق الي بلغت‪ ،‬تعإئة‬ ‫وخمسغ‪ ،‬سنة حن ^‪.‬؛‪ ٠،‬قومه; فأمدنا — لما لتا من العفلمة والقدرة — نوحا ومذ معه من الومين ز‬ ‫ال ميتة‪ ،‬وجعلتاهم حلفاءلعارة الأرض‪ ،‬وآعزقابالعلوفان الكدب؛ان بخجحاوأدكا‪ ،‬فتأمل كيف كان‬ ‫مائة الدين أندرهم نؤح الهأوأ من العقاي‪،‬؟‬ ‫‪ —٧٤‬ثم أرمننا من بعد نؤح رسلاإل أقوامهم‪ ،‬مثل ت هود وصالح وابراهيم ولوط وشعيٍّح‪ ،‬فجازوا‬ ‫أممهم؛العجزامت‪ ،‬الباهرة واانج‪١‬هين الذل‪ ١٠‬رة‪ ،‬ف‪،‬ا كان من سأمم أن يصد‪.‬ةوا تللثج الأدلة والحمج‪ ،‬فكد‪.‬؛وا‬ ‫رسلهم‪ ،‬ول؛ ‪ ٠٣^^٥‬عقاب الأمم السابقة‪ .‬مغل ذللث‪ ،‬الختم عف قلوب‪ ،‬أولثلث‪١ ١١ ،‬بشن‪ ،‬نختم عف قلوبه‬ ‫التجاوزين لحدود اش تعال وحرماته‪.‬‬ ‫‪٠٧١ -‬‬

‫مليء يدنس‬ ‫‪ —٧٥‬ثم أرينا من بعد أولثك الرسل موص وهارون عليهإ الصلاة والسلام إل الطاغية فرعون‬ ‫وأشراف قومه‪ ،‬بالعجزات العجسة الدالة عل صدقهإ‪ ،‬مالئوا ق امتكيارهم عل الإيان حا‪ ،‬وكانوا‬ ‫مرتكسى لكيائر ابراتم بقتالهم الأنيياء‪ ،‬واستعيادمم الشزفاء‪ ،‬والاعتداء عف الأبرياء‪ ،‬واستحياء النساء‪.‬‬ ‫‪ —٧٦‬فلثا جاء موسى بالحق من عند اف تعال كالعصا واليد‪ ،‬قال زعإء الكفر تكدسا وككمأت هذا‬ ‫سحر حناهر‪.‬‬ ‫‪ —٧٧‬فزد موسى المحقو مغكرأ عليهم وموبخا لهم ت ألهمون هذا الحق إئه سحر متن؟ ولا يفوز‬ ‫الساحرون؛ لأقبمم حسروا الدنيا والأحرة بكفرهم •‬ ‫‪ —٧٨‬قال فرعون وأعوانه منكرين عف موس‪-‬ىت أجنتنا لتقرقنا عن الهتتا الي كان يمدها آباؤنا‬ ‫وأجدادنا‪ ،‬وتكون لكط أنت‪ ،‬وهارون السيادة والعظمة ؤ‪ ،‬أرصي ممر؟ ول نا بمصيقنن لكا فيا جسا يه•‬ ‫الفوائد والامتنياطات‪:‬‬ ‫ه للتخفيف‪ ،‬وهولحدفث‬ ‫‪ - ١‬قال ابن عاشور‪ :‬أالإنفلار التأمحر‪ ،‬وحدفت‪ ،‬ياء التكلم من‬ ‫كثيرق فصح الكلام‪ ،‬وبقاءنون الوقاية مشعرءآا‪،‬ا‪( .‬التحريروالصير‪ ١ :‬ا ‪.) ١ ٤٢ /‬‬ ‫‪ -٢‬الوعفلة من قمة ني اش نؤح القص وقومه ومصير الكديتن‪.‬‬ ‫‪ -٣‬تكدس‪ ،‬ال ّرل يتكرر ل كل زمن‪ ،‬وكدللث‪ ،‬انتماد الرّز‪•،‬‬ ‫‪ٍ -٤‬ف‪ ،‬تكرار تحة موص؛ إثارة إل أهمسها‪ ،‬ولعرفه اكعامل ُع اليهود•‬ ‫' ‪- ٠٧‬‬

‫*ورهمس‬ ‫ئؤيثؤفيض؛يلجباؤأرظثاإاتآقثتْئادلئر قوني أنمأمآآتئرثمحث<‬ ‫ؤ‬ ‫?^؟ مئثآ قادمنش ماحقثديي^كرإن آثم إن آه لايًؤأ أوآ‬ ‫نمحى آثم آلم يخءنحتءء محؤ ًْقلآآمحٍبمرن‪.‬؟ ئثآتاس م ّحءا‪I‬لاديمحه ين محوءعف خي‬ ‫ين ؤبموة وملإيه ّتأن يئنثأ‪،-‬رر‪1‬ة‪.‬ييخهك■ ثتافيفيآمح ُم؛و‪ ،‬ؤلبمت بإاآةثتيخوأرو' دءادموّىكمدم‬ ‫آمماموركث< أوأ وعتاهنزك ين أأيرمِآأكفأؤى'و؟ وأو‪-‬صنآإق مى ؤثنمور مءا ‪,‬ؤقكآ‬ ‫‪ \".٠‬وبمالك• مى‬ ‫ييصر^‪ ٤١،‬ؤآجمارأ يوشمحفم منة ؤفيثؤأ وتيه‬ ‫ربآلةلك< ء‪١‬ثثاؤء‪i‬ورنث^ وتلأم زينة وآتوي ق ‪-‬آثوء آليتارئث ِالمآزأ عن سيلاي تتا شش‬ ‫و؟هو ئو لمبت دعو ًقفثا‬ ‫ءة آم ِولهةرآئدت عث مزبهنر حقيتوأ‬ ‫ةانتم‪1‬نا ؤلأ يئآيز تهيذهنى لايمنتوف ا؛©؟ ه‬ ‫‪ \" ٨٠ \" ٧٩‬وبعد أن رآى فرعون معحرة اليد والعصا‪ ،‬آمر اءسالئء السحرة الهرة‪ ،‬له‪،‬‬ ‫دحضروا عل موعد مع موص س وأشيع فرعون‪ ،‬مقال لهم موسى ‪ -‬بعد أن حؤ الحرة فمن يدأ ‪: -‬‬ ‫ألموا ما أنتم ملمون من ا‪-‬لحال والعمى‪.‬‬ ‫‪ \" ٨ ١‬فل‪،‬ا انتهوا من إلقاء جمالهم وعصيهم مال موص ت إل الذي جسم به هو الحر بعينه‪ ،‬وبرهان‬ ‫ذلك أل اف تعال ميمحقه‪ .‬إل اف تعاد لا بملح عمل مى سص بالماد ل الأرض بالحر الذي ‪-‬ممس‬ ‫اف تعال‪.‬‬ ‫‪ - ٨٢‬رظهر اف تحال الخئ عل اياطل‪ ،‬ييؤه بسه الأطء؛ن‪ ،‬وكل‪،‬اته ‪ j‬كب الزلأن عل أساتم‪،‬‬ ‫ولح‪ .‬كرْ ذللت‪ ،‬الذين أجرموا بفعل الحر‪ ،‬وكاتر الخرائم‪.‬‬ ‫‪ - ٨٣‬فا صدق بموص ص إلا نفر ملل من ئنل بمي إمراتيل‪ ،‬عل غم‪,‬د‪ ،‬وحدد من طغيان فرعون‬ ‫دأبماعه أف يطش حم؛ ليضرمهم عن دينهم‪ -‬محإف فرءو‪.‬ف لتكم مق ل ل الأرض‪ ،‬ؤإثه لن اأقرط‪i‬ن ل‬ ‫الكفر والعلغيان‪ ،‬لمحاربة أهل الإبان‪-‬‬ ‫‪ - ٨٤‬وهال موسى ‪ ٤٥٤١١‬مثأ أتياعه نمعلفآ بمداء النسب‪ :‬يا قوم إن ضوقم باش‪ ،‬وأئررتم له‬ ‫بالوحدانية ول بالرسالة‪ ،‬قاعتمدوا عل اش وحده‪ ،‬إن كنتم مشادين لأوامر‪ 0‬ونواهيه‪.‬‬ ‫‪. ٠٧٣‬‬

‫—وره يدس‬ ‫‪ — ٦٨— ٨٠‬فاستجابوا لومي القلوأ عل اف وحده ضقل‪ ،‬يا رنا لا سلط علينا جيابرة فرعون‬ ‫فشونا ق دسا‪ ،‬وأمدنا برحمتك الواسعة من الكدبين بلئا‪.‬‬ ‫‪ ~ ٨٧‬وأوحينا — لما لنا من العظمة والقدرة — إل موسى وأخيه هارون عليهإ الصلاة واللام أن اعنيا‬ ‫لقومك‪،‬ا من بني إسرائيل ق ممر بيوتا للعيادة‪ ،‬واجعلوا هذه اييو'ت‪ ،‬ماجد ئصلون فيها‪ ،‬وأدوا الصلاة‬ ‫المروضة‪ ،‬وبئر الصدقن باق ورسله بالحياة الطيية ق الدنيا‪ ،‬وبابتة الكريمة ز الآحرْ •‬ ‫‪ — ٨٨‬ودعا موسى المحو؛ عل فرعون وأتياعه متصنعا إل اطه‪ :‬يا رثنا ل‪J‬اث‪ ٠‬برحمتك الواسعة أعطيت‪،‬‬ ‫فرعون وزعإء قومه نيتة عثليمة من العادن الثميتة‪ ،‬وخزاثن من الأموال‪ ،‬الفئة؛ لتكول عامة أمرهم‬ ‫مع الناس من الإيان؛ك‪ ،،‬ولتصدوهم عن الحؤ‪ ،‬يا ربنا ذمن أملاكهم‪ ،‬فلا يضعون بما‪ ،‬داحيم عل‬ ‫ئلوبمم حش لا سش‪/‬ح للايان‪ ،‬فلايومتوا حتى يشاهدوا العقاب الوجع‪.‬‬ ‫‪ \" ٨٩‬بئر افه تعال موسى وهارون بأئه فئ استجاب لكإ ذلك الدعاء‪ ،‬قانتا عل ما أنتم عليه من‬ ‫الدين الصحيح‪ ،‬ولاثبا طريق الدين لا يعلمون الحق‪-‬‬ ‫الفوائد والأساطات‪:‬‬ ‫‪ - ١‬أمد اك‪J‬اء ؛؛ن الخ‪٠‬ااة العقلة والحملة العئالة‪ ،‬لتأكيد الدلل واكعرض للإجابة‪ ،‬ولإفلهار المإو‬ ‫من فصد الاعتراض‪ ..‬وأعيد النداء ثال ث‪ ،‬مرة؛ لزيادة تأكيد التوجه واكضممع‪.‬‬ ‫‪ -٢‬طغيان فرعون وملخه ل؛ يقدر عل مخ الناص من الإي‪،‬ان باق تعال‪.‬‬ ‫‪ -٣‬بيان أحمئة التوكل عل افه مال‪.‬‬ ‫‪ —٤‬وجوب اعتزاله الأعداء الكفار إذا لر تنقع معهم التميحة‪.‬‬ ‫‪ —٥‬عدم اليأس ق الدعوة مهيا؛‪ ^1‬طغيان الأءل‪.‬اء‪.‬‬ ‫‪ — ٦‬رعاية افه تعال بالاسجابة للدعاع‪ ،‬إذا تواف ُرت‪ ،‬شروطه‪.‬‬ ‫‪- ٠٧٤ -‬‬

‫— وره يونس‬ ‫ؤ وجنوزثا مجبمأ آلبمر ثأثعهنر ؤعون وجتودهء س‪١‬وعدوا ثئ إدآأدرصقةآيثثى‬ ‫َءاتش دءت؟ ‪ ^,^١‬آئأيئاصاك ه آلس نئن سث مل‬ ‫قاد‪ ،^١:‬آنت‪.‬‬ ‫يخىمح)آثكبي‪-‬ين اؤ؟ فايوم م ّمشيمبملأؤرى‪ .‬لمن‪-‬تإتلئ ءايد ي‪1‬نَكيثل‬ ‫ؤقمحبمثهم تى آلثلتت تآ\\‪-‬عةةإوا' ثق ‪٠٥٠١٢‬؛‬ ‫ثوأدأ بغحإسى‪،‬يل‬ ‫ءاضاعنيت‬ ‫يىشلو‪،‬نحوتاإكك ئ‪-‬ءفي‬ ‫يتميوم‪٢‬كتمح مم‪-‬ا'كامأ‬ ‫آؤثلخث< يئرءونآلا==حشب من ملأ قد ج؛ءكآو<و)من رممف ‪ ١١٥‬قؤس من محلا‬ ‫لظني ين آكمكَةثمأ يثاثت آممو مثؤرنت< ين آلحنيبمى و؟ إن آئمكث< حمت عقيم‬ ‫محقلتت ر؛ث لأ يويزن وؤ‪-‬جآءتبمم مظل ءايوثئ توأألمداب آلإي ّن ه‬ ‫التمثرت‬ ‫' ‪ \" ٩‬ومآ افث تعال‪ ،‬لومي س وأتاعه من بتي إرائتل محادزة الحر بلام‪ ،‬فلءحقه«إ فرعون‬ ‫وجيشه _ وعدوانآ‪ ،‬وقفوا يلاحقون موصى وأ ٍتاعه‪ ،‬إل أن أدرك الغرى فرعونى‪ .‬ونا أيقن بالهلاك‬ ‫‪ ^١٥‬أقررت بأثه لا إله إلا اطم الذي صدمئ‪ ،‬؛‪ 4‬بنوإمراتيل‪ ،‬وأنا من النقادين لأمره وةني‪.4‬‬ ‫‪ \" ٩١‬هلم يقبل اش تعال ذللث‪ ،‬من فرعون‪ ،‬بل أنكر عيه‪ :‬أنومن الأن ح؛ن يينق‪ ،‬من الحياة‪ ،‬وهد‬ ‫عميث اف مل وقؤع الغرق‪ ،،‬وكنت‪ ،‬مملألأمف دآق الأرض؟‬ ‫‪ \" ٩٢‬فاليوم يحرج جثتلث‪ ،‬من الحر؛ ككون عبرة لمن بعدك من الاس والخيابرة‪ ،‬ؤاة ممرآ من‬ ‫اكاس عن آياتنا العفليمة السموعة والشاهدة معرصون‪ ،‬دون ئدبر واعتٍار‪.‬‬ ‫‪ - ٩٣‬مأ لقد آكرمنا بتي إمراتيل‪ ،‬وأنركاهم م اكن ‪ ،j‬أرض ماركة‪ ،‬ورزمناهم من الحترات‬ ‫الحلال التندم‪ ،‬ب اختلفوا ‪ ،j‬أمر دينهم إلا من بعد محقهم التوراة‪ .‬إق رثك ‪ -‬ما الرسول ‪ -‬يقمي‬ ‫بيتهم يوم القيامة في‪،‬ا كانوا عنتلغون فيه من أمر محمد‪ ،.‬فيجازي الومتين) ؛الثواي‪ ،،‬والكدبين بالعقاب‪.،‬‬ ‫‪ - ٩ ٤‬فإن كنت ~ أبما الرسول‪ ،j ~ ،‬شك م<‪ ،‬أف؛مح‪ ،‬إصرائيل م تنتلفوا ؤ‪ ،‬سوتلث‪ ،‬ئل أن سعث رصولأ‬ ‫إل اكاص جيعا؛ لأمم بجدون صمتلث‪ ،‬ز تورامم‪ ،‬فامآل الذين يقرؤون اكوراة من هبللث‪ ،،‬كعبد اف بن‬ ‫سلام ه ونحوم• مأ لقد جاءك الحهم‪ ،‬اليقير‪ ،1‬من ر؛لئ‪ ،‬؛اتلث‪ ،‬رصول اف‪ ،‬وأن اليهود وانمارى يعلمون‬ ‫صحة ذللئ‪ ،j ،‬كبهم‪ ،‬فلا تمن ق يك‪ ،‬من ذللث‪ ،‬أبدآ‪.‬‬ ‫‪ — ٩٠‬ينهى اف تعال رسوله؛و أن يكون من الكذ'بين بايات افه تعال من العجزايت‪ ،‬الباهرة والأدلة‬ ‫‪١‬لفلاهرة لتلايكون من الحاصرين ق الدنيا والأخرة‪.‬‬ ‫‪٥٧٥.‬‬

‫سووه يدس‬ ‫‪ ~ ٧٩- ٩ ٦‬إف الذين أصروا عل الكفر يجيش عليهم لعنة الد تحال‪ ،‬فهم مطرودون من رحمة اش تعال‪،‬‬ ‫فلا يصدقون باق ولابرمله‪ ،‬ولوجاءمم كل موعظة وصيرة‪ ،‬حش شاهدوا العياب ا‪1‬ومع‪.‬‬ ‫الفوائدوالامساطات‪;،‬‬ ‫‪ — ١‬تال ابن عاشور•\"الهاء الش ؤ‪ ،‬قوله■ ؤ *انوم ه فاء الفصيحة‪ ،‬تفصح عن شرط مقدر ق الكلام‬ ‫يدل عليه السياق • والعش ت فإن رم—‪ ٠‬؛إي‪،‬انل—‪ ٠‬بعد فوال—‪ ،‬وقته أن أنجيل—‪ ،‬من الغرق‪ ،،‬فاليوم 'نجيل—‪،‬‬ ‫؛بدنلث‪ ،،‬والكلام حارمحرى التهكم))‪( .‬التحريروالصر‪ ١ :‬ا ‪.) ١٧١ /‬‬ ‫‪ —٢‬من الإعجاز نجاة جثة فرعون‪ ،‬فهي ما زالت‪ ،‬محفويلة ل ممر‪ ،‬إل) صح الخير• ويتظرت صورة‬ ‫فرعون في) اللحمح)•‬ ‫‪ -٣‬اكءن‪.‬ير من الشلثج والامتراء ق شأن الخز‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬التهاويال والوعيد لالمكاو؛ين بايات القه تعال‪.‬‬ ‫\" ‪- ٥٧‬‬

‫ررءيوس‬ ‫آيثؤت آليتاومممإث‪ ،‬ح\\آؤ ?ؤآؤلؤ شاء رمحك لأمن من ؤ‪،‬آلمذميتن 'ٍظصؤ ■؛^*‪ 1‬أث‪1‬ستا ممْ‬ ‫ِذئيي‪ ،‬آن محث إلأهي> آس ومحملآلإبمتتث< عق‬ ‫آلناس حئ ذؤمأ مومحيى‪.‬‬ ‫‪0‬شآثلثوأ ت‪١‬ذافي^لتنؤت محثثاهم>صحصمحلأ‬ ‫الايئل آبمامحِ أمحي ■ثوينقبيهتثمل ئّلث^إؤ ‪^٠‬؛ قث‬ ‫محئوك‪.‬يهل‬ ‫صثظانآؤصَمحص ثقايمحاص‪04‬‬ ‫الممثرا‬ ‫‪ - ٩٨‬قال شخ الإسلام ابن تنمية‪ :‬قوله تحال‪ :‬ؤءلأئ همثت ‪:‬اتثث‪،‬يم الأية لولا‪ :‬هلا‪ ،‬هدا قول‬ ‫أئمة الربية‪ ،‬وعن ابن عباس رصي اش صها‪ :‬لر يكن؛ فدكر أنه ‪1‬؛ يكن قرية ك فسها إياما إلا قوم‬ ‫يونس‪ ..‬ومحوله‪ :‬ؤك ّثهتاعنأم عدابآيخثى ق آلخؤخ آلدتأ ه ييين أن الكشوف عداب ق الدنيا ولو لم‬ ‫بمر■؛ فهو جمل والقرآن مرقا محت التوعتن‪ ،‬فقوم يونس آمنوا إمحانا نقعهم وآمنوا مل حضور الوت‪،‬‬ ‫وغيرهم إما أن يكون كاذبا ل ابجأنه كقوم فرعون‪ ،‬وإما بعد حصول ا‪،‬لوت‪ ،‬لكلذين قال فيهم‪ :‬ؤ ظ ِثيلى‬ ‫دتسهمإيخم ه الأية [‪( .]٨٠ :<١٠‬شترشحالإلأمم‪/‬بمه؛ك‬ ‫وقوم يونس كانوا ي مدينة الوصل ق العراق‪ ،‬ولما صدقوا يونس ا؛ق‪،‬؛وأ‪ ،‬وأقروا ط حاء به من التوحيد‪،‬‬ ‫بعدماأظلهم العياب‪ ،‬ونزل بيم البلاء‪ ،‬كشفتا ■كنهم عداب الهوان والذل ل حيامم الدنيا‪ ،‬فلم نماحلهم‬ ‫بالعياب‪ ،‬بل أكرمناهم‪ ،‬ضم يتمتعون ل الا‪-‬نيا إل وقت انتهاء آجالهم‪.‬‬ ‫‪ - ٩٩‬ولوشاء ربك‪ - ،‬يا رسول اف ‪ -‬لصث‪.‬ق اممه تمال كل مى ق الأرض من الإنس والخن‪ ،‬أفأنت‬ ‫تحم الناس عل الإي‪،‬ان‪ ،‬حش يكونوا مصدقين برالتك؟‬ ‫‪ — ١ ٠ ٠‬وما يبي لأحد أن يزمن باش تحال إلا بمشيئة اش تحال‪ ،‬وبجعل افه العياب‪ ،‬والدل‪ ،‬عل الدين‬ ‫لايعقلون اتبيع الحق‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٠ ١‬يأمر افه نمال رسوله ه أن يلقت أنظارالكفار إل الأيات الكونية الرئية ق ال موات يعقلمتها‪،‬‬ ‫والأرض بخي ّراتما الش تدل عل وحدانية الخالق‪ ،‬ميحانه‪ .‬لكي ْط الايات العثليمة‪ ،‬وأولثالث‪ ،‬الرسل‬ ‫الدين ّدكروا الناس؛عذ‪-‬اب\" الد لاتبع الكدمحن‪• ١٣:‬‬ ‫‪ٌ — ١ ٠ ٢‬ر‪ ،‬ينتثلر هؤلاء الثركون إلا يوما يشاهدون فيه عقاب اش تمال‪ ،‬مثل أيام عياب الذين‬ ‫مضوا ملهم؟ قل لهم أنبا الرسول‪ :‬انتظروا عقاب اض‪ ،‬إق معكم من اكظرين هلاككم‪.‬‬ ‫‪. ٥٧٧ -‬‬

‫'و ْريدس‬ ‫‪ — ١ • ٣‬ثمثثجي رصولتا محمدآ قودمن ائعه من ‪;،٠^١‬؛^‪ ،،‬ي ثجينا الرمحل الماشن‪ ،‬كذلك أوجسا‬ ‫عليتا — مضلنا — أن ننجيك وتى معك من الومين‪.‬‬ ‫الفوائد والأستشاطات‪:‬‬ ‫‪ \"١‬محاق فضل قوم ُوض س من أهل الوصل‪-‬‬ ‫‪ -٢‬ذكر اش تعاق أنموذجا لأهل الإمحان‪ ،‬ونجامم من الهلاك ّاسب؛ لترغيب الشركن ‪ j‬ذلك‪،‬‬ ‫لعلهم يقتدون بقوم يونس‬ ‫‪ -٣‬اس‪.‬رمنالإم ْاضالإيان•‬ ‫‪ ~ ٤‬الترهيس‪ ،‬من مصير الأمم الكذبة السائقة‪.‬‬ ‫‪ —٥‬البشرى بتصر الومنن‪ ،‬ونجامم من طغيان أعيانهم‪.‬‬ ‫‪ j - ٦‬الأية (‪ ) ٩٩‬إخار م تمل أف بعمى الناس نمزون عل الكفر‪ ،‬وأف اكراْ الكئار عل الإمحان‬ ‫لأيي‪.‬‬ ‫‪ —٧‬ينظرت خريطة مليئة الوصل ل اللحق‪ ،‬وتثعدعن بغداد( ‪ ، ٤٠ ٠‬كيل ش‪،‬الأ‪ ،‬ونمى الأن محافظة‬ ‫بء‪,‬ى•‬ ‫ؤ ش كأيألناسإزمحم ي شك من ديي محي‪ .‬الخ‪.‬ن عتووف من دون آمميؤقيخر محيأثن‬ ‫‪ ^١‬؛رثنكآ يمحق أن ‪^\"١‬؛> ين المحنا!ن وأف آمتي ئيمهذئ‪,‬لليبجن حن‪-‬يمابج يى‬ ‫آلمقتكيقح اأو^اُ ولا ثيغ من يوشمن أممم ءآ ولأ ُضثق ظن سلت هإظك> ^‪ ١‬مى أه؛يذئ‬ ‫تإن يتتتفآآسيئز هلأ«==قاثش لثتللأ هو دإر‪1‬إيردق ‪,‬؛؛؛؛‪ y‬؛لا رآد لمص؛رتير يني‪.‬يثا هء س‬ ‫ثقلا مى بمادوء وهو آننمن آنيم ّث ‪ .‬هد كأي آلنأش ثن‪ -‬مآ ْءظم آلص ثن ييلإ م‪،‬‬ ‫آنتدئ هإقما تثثدى كنسوء ومن<ثل بجل>ءاي إجآنا عوم يد؛؛كيفي>أو؟دأمحعمابج_\"مح‬ ‫الميم^_ ■‬ ‫‪ُ ~ ١٠٤‬ا ‪ \" ١٠‬يأمر اش تعال رسوله قوق الايامت‪ ،‬الخمس الأتية أف ييبغ الإنس و ُابمن بأمور عظيمة ث‬ ‫إن كتتم ي يمج من دين الإسلام الذي أدعوكم إليه‪ ،‬؛إي ل ت‪ ،‬ق شك‪ ،،‬بل لدي العلم اليقيني أثه الحق‪،‬‬ ‫فاعلموا أي بريء من أوثانكم‪ ،‬فلا أعبدما‪ ،‬ولكن أعبد الذي بيده حياتكم ومماتكم‪ ،‬وأبرتا أن أكون من‬ ‫‪- ٠٧٨ .‬‬

‫ّودءيدس‬ ‫ا‪،‬لومتئن به صيحاته‪ ،‬وأمنت بالاستقامة والقيان عل الدين‪ ،‬وألا أكوذ من الذين يشركون ز عيادة اش‬ ‫سبحانه‪ّ ،‬وبميت أن أعيد غثر افه ما لا ؛‪٠‬؛^ شيقا إن عبدته‪ ،‬ولا بمر بثيء إن تركته‪ ،‬فإن حاثئت‪،‬‬ ‫‪ -‬عل سبيل الافتراض‪ -‬من الث‪1‬الين أنش هم؛ لأف الشرك أعفلم الظلم‪.‬‬ ‫‪ \" ١٠٧‬وإن يصبلث‪ ،‬القه ب وء فلا داغ له إلا هو ميحانه‪ ،‬ؤإن أراد أن يتفصل ءاليالثح بنعمة فلا يمتعها‬ ‫عنلثط ماغ‪ ،‬يصيب الله تعال من يشاء من عباده؛فضله ؤإحانه‪ ،‬وهوالغفور لذنوب ثى تاب من عباده‪،‬‬ ‫الرحيم‪:‬م•‬ ‫‪ \" ١٠٨‬قل ~ أبما الرسول‪ ~ ،‬للئاس جيما• قد جاءكم رسول‪ ،‬افه قو بالقرآن العثليم‪ ،‬نثن اهتتدى‬ ‫بأحكامه وحكمه فإل ئقغ ذلك يعود لف ه‪ ،‬ومن انتكس بالضلالة والانحراف‪ ،‬عن الخق فإل صزر ذلك‬ ‫يعود عف نف ه أيضا‪ ،‬ولت‪ ،‬حفيظ عليكم محاس ن‪ ،‬لكم‪.‬‬ ‫‪ - ١٠٩‬واثح ~ يا يسول ‪ ،‬اف ~ وحي ربك الذي يوحيه إليك‪ ،‬واصر عف أذى أعداتلثه‪ ،‬حش يقض‬ ‫ُاٌ فيهم وفيلنا أمره بفعل فاصل‪ ،‬وهو سحائه حير القاضن‪ ،‬وأعدل الفاصااين‪١‬‬ ‫اكوائد والاممحياطاته‪:‬‬ ‫‪ \"١‬إعلان البراءة من اكرين ومعيودامم‪.‬‬ ‫^عاتة سر اف ممال‪.‬‬ ‫‪٠٢‬‬ ‫‪ \"٣‬لايقدر أحد أن يكشف ‪ ،‬الصؤ إلااف تعال‪ ،‬وكذللث‪ ،‬لا أحد يقدر أن محي‪ ،‬الخير إلااف تعال‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬إبان صفي الغفره والرحة‪.‬‬ ‫‪ - ٥‬بيان أهمية صير ايلم عف ما يلاقيه من أذى‪.‬‬ ‫‪٥٧٩ -‬‬

‫مورومود‬ ‫النزول ت مكية‪.‬‬ ‫القاصد‪:‬‬ ‫‪ — ١‬تقرير أصول العميدة الإ‪،‬لامٍة من توحد اف‪ ،‬وتقرير البعث‪ ،‬وا‪-‬بمزاء‪ ،‬وإسات الرسالة بدلالة‬ ‫عجز الكفار عن معارضة القرآن‪ ،‬وما حواه من حجج وعبر‪.‬‬ ‫‪ —٢‬التخؤيفه من ^‪ ،^١‬اف تعال العاجل والأجل‪ ،‬وبيان الأصاب‪ ،‬الفضية للعذاب‪ ،،‬وصرب‪ ،‬الثل‬ ‫بالأمم اوسأبقة للوقوف علأساب‪ ،‬هلاكها‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬ت لية اد ٍء‪ ،‬ه‪ ،‬دميته ييان صد الألهاء عل أئوامهم دنجامم‪ ،‬لبيان نتم اف تعال عل أنياته‬ ‫عليهم الملام‪ ،‬ويكرهم ئ ْذ النعم‪ ،‬وبيان منهج الأنبياء ق‪^^١‬والخوار‪.‬‬ ‫‪ -٤‬إبراز دلأتو مدرة اف تعال زحلق الكون‪ ،‬وتدبثده •‬ ‫‪ - ٠‬الدفاع عن القرآن‪ ،‬والرد عل شبهايت‪ ،‬البسن‪ ،‬وافراءامتج ارظالين•‬ ‫‪ —٦‬التحدير من اتبيع الطغاة‪ ،‬وتقليا< ااضالين‪ ،‬والأغمّار بكترة الهالكغ‪•،‬‬ ‫‪-٥٨‬‬

‫سورة هود‬ ‫تنيّ محيآونيآممح‪-‬م‬ ‫ءض‪0‬ألأئتتاإلألآق‪3‬ئوتهت‬ ‫ولثة أ©'ؤآتي آنثمحأقظ م ^‪ ١‬إيؤ يتندم منتا تثءإقآ م مس قنز‬ ‫ئنلأ' نإن ممحأ ^ؤآ أخاف ■هوؤ عدث ‪٢٥‬إلآم محدوؤ ة ثىوثيم'ه'ألأ‬ ‫إيويئمن ئدؤمح ّي لبمشحموأ مته ألاجثت ممون يتابهتِ مم مانتحت ومايتلؤزج عل_ثن‬ ‫ُئاتأدثدور ؤآه‬ ‫النفر؛‬ ‫‪ ~ ١‬بدأت السورة الكريمة ؟ألْ الأحرف لكجيه والتحدي‪ ،‬فالقرآن نزل بالعرست‪ ،‬وم ْذ حروفها؛ فهل‬ ‫يقدر أرباب الفماحة وأساطض البيان أن يأتوا بمثاله أو ب ؤرة منه‪ ،‬وهو كتاب حد الكيال ق حن‬ ‫الرصف‪ ،،‬وبدع الوصف‪ ،‬ورومة الأسلوب‪ ،‬فلا يتطرق‪ ،‬إليه حلل ولا اختلاف‪ ،‬فآياته متقنة‪ ،‬لا يعتربما‬ ‫حلل‪ ،‬مفصلة‪ ،‬مشه عل أكمل بيان‪ ،‬وأجل برهان•‬ ‫‪ \"٢‬يرثد الله تعال أمة رسوله الكريم‪ .‬أن يوحدوا الله تعال ق عبادته وحده‪ ،‬فهوالتحى للعبادة‪،‬‬ ‫والرمول‪ .‬يناطبهم؛ إم لكم من قطه نذير لأهل معصيته بثحطه وعقابه‪ ،‬وبقر لأهل طاعته مضله‬ ‫ورضوانه‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬داطيوا مغفرة الذنوبُ من حابؤكم‪ ،‬ثم توبوا إليه توبة حالصؤه نصوحا‪ ،‬نمى عبي؛طيي‪ ،‬العيش‬ ‫والعافية‪ ،‬وطول العمر ق طاعته ومرضاته إل أن تتققي الأجال‪ ،‬ويبعلكم حر الأمم فوه وعلأ ونعمه‬ ‫ومنعه‪ ،‬ؤيعطي كل عامل بقدر عمله ق الدنيا والأخرة؛ لأي الراني‪ ،‬متفاوتة ل الدارين يتفاوت الأمال‪،‬‬ ‫ؤإن ثعرضوا ما جثتكم به من الهدى والبيان‪ ،‬فإي أحاف عليكم من موء العاقية‪ ،‬وأليم العذاب‪ ،‬ق يوم‬ ‫كم حافل؛الأهوال الءذل‪١‬م‪.‬‬ ‫‪ - ٤‬إل افه تعال مصتركم وتردكم‪ ،‬وهو القاص عل كل ثيء‪ .‬ومن ذللث‪ ،‬فدرته تعال عل إعادتكم‬ ‫لبعثكم يحابكم دجزاتكم‪-‬‬ ‫ْ~ ‪ ٠٠٣٠٢‬النزول؛‬ ‫عن ابن ماس دصمح‪ ،‬الله ءنهء‪< ^١٥ ١‬اأناس كانوا ينتحيون أن يتحلوا‪ ،‬فثئقوا إل ال ياء‪ ،‬وأن يبامعوا‬ ‫نساءهم فيقضوا إل الهاء‪ ،‬فنزل ذللثؤ فيهم>ا‪( .‬صحح البخاري — كتاب الضر‪ ،‬بامط صرر؛ عود‪ ،‬برقم ‪.) ٤ ٤ * ٤‬‬ ‫‪-٠٨١-‬‬



‫صورة مود‬ ‫ظثهارتزدعهاو ًيكثفين \"هآ‬ ‫ؤوتاةن‬ ‫ؤئوآيوىحوآكعنؤزتثآلأنتشؤ‪،‬ستق لثام وحك ُاض عنقهءعقآلتا‪.‬؛ ِلظؤدظم أ؛ةلإ‬ ‫قنن •^‪ ٠٨٠‬ولؤت متت<إق؛ثم ثبمؤبجيى من بمنيأثتزت نمقن آؤي‪ ،‬د=قعثيإإق‬ ‫سرين ‪0‬ه َآو‪،‬م صِهم ِح شووث؛ محمحتا __ آب ج أيؤن‬ ‫قى تصثوئا عمم ?؛‪ ٥١٥‬بعم م َاكاؤأهء م‪£‬بزثئ ‪ ٢٥‬ولغنآذقتا آلإمس يقانبمثه قم‬ ‫رعقها منة‪.‬إئهءقضس ينقش؛‪ ٢٥‬وثجذ آذقته هتتآة بمني صه متتد دم_لن دمن‪،‬‬ ‫‪1‬زله لير تنفنأ زيت‬ ‫الثقات ه لئ ثمئ‪0‬الأ آئ‪:‬ث ثئوأ زغوأ‬ ‫'=جيرتو؟ه‬ ‫الممثرت‬ ‫‪ ~ ٦‬ومن إحاطة علمه تعال‪ ،‬وك‪،‬ال‪ ،‬قدرته‪ ،‬وعايته بحلقه وتدبيرْ للكه‪ :‬ئتقث ٌل بكل ْاثيب عل ظهر‬ ‫الأرض من الخلوقات‪ ،‬يرزقها‪ ،‬ليعلم مكاما الذي تقطنه وتأوي إليه‪ ،‬وست‪ ،‬قيه حاث‪ ،‬حيا‪ ١٣‬من الأوكار‬ ‫والخحور والكهوف‪ ،‬ومثواها الذي يوئغ ب بعد موما• كل ذللنا ؤ‪ ،‬اللهمح المحقوظ الذي تجمي كل‬ ‫صمرةدهمرة•‬ ‫‪ \"٧‬وهومحانه الذي ■محلؤ‪ ،‬الموات ي أربعة أيام والأرض نر تتمة الأيام المنة‪ ،‬وكان عرشه عل‬ ‫افام‪ ،‬حلقهٍا ليختبر العباد‪ ،‬وتجازثام عل أمالهم‪ ،‬قشب الحسنين‪ ،‬ؤيعائ—‪ ،‬المئين‪ .‬ولثن أحبرمحم‬ ‫يا محمد؛أة‪،‬م معوئون من بعد مومم‪ ،‬ليقولن‪ :‬ما هذا الويحشت‪ ،‬به إلا سمواضح‪.‬‬ ‫‪ \"٨‬ومسا إن أحننا عن مولأء الكفار العذاب برهه من الزمان ت اءلوا مشاككين‪ :‬ما يمتعه عتا؟ ألا إنه‬ ‫أجل محدود وقضاء مبرم‪ ،‬إذا جاء فلا صارف له ولا دافع‪ ،‬وحينئذ محل ببمم ما كانوا به يخرون‬ ‫وسههيع^سون ‪٠‬‬ ‫‪ ~ ٩‬ومن طائع التقوس الرديثة ماتبديه هن ثخط وجنح عتل تبد ل) النعم‪ ،‬ومحول) العافية‪ ،‬فتراها يائه‬ ‫صِ‬ ‫من كل حير‪ ،‬ئانهله من كل رحمة‪ ،‬ناسيه وحاح ْد ما سلف من نعمة‪.‬‬ ‫‪ — ١ ١ — ١ ٠‬وكدللئ‪ ،‬جال‪ ،‬تللث‪ ،‬النفوس إن هثث‪ ،‬عليها العافية‪ ،‬وأذاقها اممه حلاوة النعم‪ ،‬فإهبما تركن إل‬ ‫الدعة وعئلن‪ .‬إل الرفاهية‪ ،‬وهمح مرخ الغفلة والغرور‪ ،‬ومحال‪ ،‬ونزهوغافله عن سنن اش‪ ،‬أمطه من ثميات‬ ‫الزمان‪ ،‬وتدل‪ ،‬الأ ٌجال‪ ،،‬وناسه لفضل افه ورحمته‪ .‬ثم اسقي اممه ت‪٠‬اإ‪ c‬ثى وطن نف ه عف الصبر عظي‬ ‫‪- ٠٨٣ -‬‬

‫مورة هود‬ ‫النوازل والرزايا‪ ،‬ورثاها بالأمال الخالخات‪ ،‬فإل نقثه لا نحنغ يمحنة‪ ،‬ولا تغر بنعمة‪ .‬أولتك أصحاب‬ ‫المنازل السامية والهمم العالية‪ ،‬لهم مغفرة عفليمة عل صلاحهم ورحائهم ويكرهم لربم •‬ ‫الفوائد والاماطاتط‪:‬‬ ‫‪ ~١‬عظيم قدرته تعال‪ ،‬وك‪،‬ال ربوبيته‪ ،‬وتدبيره للمخلوهات كلها‪ ،‬وثكمله برزق كل دابة ؤاحاؤلة‬ ‫عالمه تعالبأءركاماوصكناتماومالها‪.‬‬ ‫‪ — ٢‬إثيايت‪ ،‬اللؤح الحموظ‪ ،‬ووصفه ‪١‬‬ ‫‪ — ٣‬من الأدلة المائية عل إمكان الجعث‪ ،‬حلق التموامحت‪ ،‬والأرض ق ستة أيام‪ ،‬وهع ذرالئ‪ ،‬يتيعده‬ ‫الكمارط ويسونهإلالومحموالتخييل‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬يشن الإنسان بخالقه وث ٌوكله عليه‪ ،‬فهوالخالق الرازق المدير‪ ،‬العليم بأحوال حلقه‪.‬‬ ‫‪ -٠‬العرش والماء كانا نل حلق الموات‪ ،‬والأرض‪ .‬عن عيان م ممن ه عن الئ قو ق َال‪:‬‬ ‫\"'كاذ اف ؤلم'ي؛كيى ثيء ملت‪ ،‬وكاذ عرئه عق الاء‪ ،‬يم حلق ‪ ٠^١^٠^١‬وا'لأزض«لأ‬ ‫(صمح البخاري‪ ،‬كتاب التوحيد‪ ،‬باب ؤ ؤمحقامحك عرشه« أثتآي ها برتم ‪X ٦ ٩٨٢‬‬ ‫‪ —٦‬الابتلاء من سن افه تعال الماضية ق هدا الكون‪ ،‬ثمحهس به القلوب>‪ ،‬ؤثئحئ‪ .‬الهمم‪ ،‬وممل‬ ‫الموامث‪ ،،‬وبقجئ اللكايت‪ ،،‬ويرغ الدرحايت‪.،‬‬ ‫‪ — ٧‬دعوة القران للتناقس ل فعل الخثراي‪ ،،‬والبادرة إل فضاتل الأعيال‪ ،‬والسابق إل أعل الدرجات‪،‬‬ ‫والإحسان ق كل عمل‪ ،‬وحم الهمم إل ٍلاو_‪ ،‬معال الئشت‪،‬لأ‬ ‫والصزاء‪ ،‬وبيان ما تتهلوي عليه نفوس الكثير من رديء‬ ‫‪ \"٨‬تحليل محلياغ التقوس وموقفها من‬ ‫اللهلع ودميم الخصال‪ ،‬والقصور عن همهم مثة الابتلاء‪.‬‬ ‫‪ \"٩‬دم حال كم من التقوس الم‪ ،‬نحنع وصرم من قضاء اممه تعال‪ ،‬فإذا أصابتها العافية هولت‪ ،‬إل‬ ‫الغرور والغفلة والخحود‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٠‬القابلة بن التعبير دؤأدئش‪ ١‬ه الذي يفيد اللدة والاغتباط‪ ،‬وئواهت ورعننها ه الذي يفيد شدة‬ ‫ئعلقه بالتعمة‪ ،‬وحرصه عليها‪.‬‬ ‫‪ — ١ ١‬من ذحائر الصبر‪ ،‬وغراس الأعهال‪ ،‬وقوة الرجاء واليقينت المغفرة والأجر الكبير‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٢‬الردعل من يتعجل الءا‪J‬اب‪ ٠‬استبعاداله وتشكيكا فيه‪ ،‬فإمهاث‪ ،‬افه تعال الكافرين لخكمة يعلمها‪.‬‬ ‫‪- ٠٨٤ -‬‬

‫صورة هود‬ ‫ؤ قتقض يايلث بعض ما يوم‪1‬تحإظكثضإ؛يى يدء صدمحق أن يمحمحأ ؤ؟ أتزل عييكز' أو‬ ‫سء محمحيجئ‪.‬ألإبخروثآئرأ ئز ثأمأ يسم‬ ‫^ئسم ُةنلئ>إقتا‬ ‫سؤي قثيدء ممييشب ؤآدعؤأ من آستطعتر تن دؤيا اش لنكت‪،‬ر صثدذ؛ن ُألآ^؟ نإثر يتجيبؤأ‬ ‫‪ '٣‬خي' أثا ييو ج أش وأن لآاكتإلأؤ يهز آتثر منلثوث< ‪ .‬سكان ِرٍيئ آلحثزه‬ ‫وذيدن؛ا ريإي! أع‪1‬نلهلم ؤئز فزيالايتصؤك وأر ^‪ ،^٢‬اق;أثقس ثمفيا'لآحتةئي‬ ‫آلث‪١‬رثحث ماصنمحرأجا ؤقطل ماحقامأهتتؤيآ 'ِوأ أعسكا‪ 0‬عق سؤ من محنوء ؤهتيث‬ ‫موتمحت لماما ومحبمثه أوآنجش يؤبمنؤق ^ ثبمن لي ء ثزآندحيإب‬ ‫كاؤد ينه ئس‬ ‫منهدأ هلائش ق 'ع تثه‪,‬إئث ‪-‬آلىينرذك ئؤلإ ًاءئرآلكاي‪ 0‬لأ‪.‬؛ومشت\\ مجأره‬ ‫الم\\ر •‬ ‫‪ ~ ١ ٢‬لا يسآرا من عزملئا‪ ،‬ولا يضرمنك‪ ،‬عن دءوأذاث>‪ ،‬ها يزيدونه من أباطيل‪ ،‬وثروته من أقاويل‬ ‫يبمتمون فيه من ْملاو_‪ ،‬نمئ عن متمهم‪ ،‬وتكثص عن صدودهم‪ ،‬إذ يقولون‪ :‬لولا وقع عليه كز‪ ،‬أو‬ ‫هبط عليه مللت‪ ،‬من الياء يصدقه؛ جهلا منهم بحقيقة الرسالة‪ ،‬ودعوة الرمل ومي الإنذار والبيان‪ ،‬فلا‬ ‫يمت هدا من عضدك‪ ،‬ولا عنينلئ عل ترك يعص ما أوحي إليلث‪ ،‬استجابة لهم؛ فينثج بنوم عليهم‪ ،‬إع‪،‬ا‬ ‫أنت ^•^‪ ،‬واف تعال التكئل بكل ما ق الكون‪ ،‬يتول أمور العباد‪ ،‬ولوشاء ‪-‬إناءهم بتللث‪ ،‬الآيامت‪.٠‬‬ ‫‪ \" ١٣‬أشيع المشركون أن القران من عند محمد‪ .‬ألقه‪ ،‬وتتجه لربه* فقل لهم‪ :‬فلمممثوا عشر سور مثاببه‬ ‫له‪ ،‬وكتعينوا بمي شنتم من الخلق‪ ،‬ومن الألة التي تنافحون عنها‪ ،‬إن كانت‪ ،‬دعواكم حقيقة‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٤‬فإن لر تقدروا عل معارصته‪ ،‬ولر تتجج‪ ،‬لكم ألهمحم المزعومة‪ ،‬نمكم العلم ااقاني بأن هذا‬ ‫الكتاب إث‪،‬ا نزل‪ ،‬من عني‪ -‬اف تعال‪ ،‬واله تعال لا رثا غره ولا معبود سوا‪ ،0‬فهل أنتم بعد هذا الرهان‬ ‫متقادون لهذا الدين‪ ،‬مستسلمون لرب العالين؟‬ ‫‪ - ١ ٠‬مى كان طنث‪ ،‬الدنيا والغلفر بما بغيته‪ ،‬فصرف‪ ،‬إليها مثته‪ ،‬وقمر علميها سعيه‪ ،‬وصح آخرته‪ ،‬نال‬ ‫من دنياه بقدرعزمه وسعيه والتئامه للأسباب‪ ،‬فلايظنم ولا بممم‪ ،‬ل ي تول أجر ما هدم لدنياه الفانية‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٦‬أولئلث‪ ،‬الثعداء المحرومون الدين ئملقوا بحبال الدنيا البالية‪ ،‬واغتروا ؛زخارفها الفانية‪ ،‬ليس لهم‬ ‫ل ا لآخ ْر نصي—‪ ،-‬إلاالنار‪ ،‬وذهب‪ ،‬عنهمئح ما عملوه من صنائع‪ ،‬ومهدر ما كانوا فيه من أءٍال‪ ،‬لا وزن‬ ‫لافيالآخرة‪.‬‬ ‫ِ ‪- ٠٨٠‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook