Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore تفسيرُ المدينةِ المُنوَّرة - المجلَّدُ الأوَّلُ

تفسيرُ المدينةِ المُنوَّرة - المجلَّدُ الأوَّلُ

Published by Ismail Rao, 2021-03-23 15:22:03

Description: إنَّ أشرَفَ العُلومِ على الإطلاقِ، وأَولاها بالتَّفضيلِ على الاستحقاقِ، هو عِلمُ التَّفسيرِ لكلامِ العَلِيِّ القديرِ.

وحَلقةٌ جديدةٌ تنتظِمُ ضِمنَ سلسلةِ تَفسيرِ القُرآنِ الكريمِ، وهو تفسيرٌ يَجمَعُ بين الأصالةِ والمُعاصَرة، مبنيٌّ على الأثَرِ الصَّحيحِ، ومراعاةِ مستجَدَّاتِ العَصرِ عِلمًا وواقعًا.

وقد اختِيرَ أن يكونَ اسمُ التَّفسيرِ (تفسير المدينةِ المُنَوَّرة)؛ ليدُلَّ على مكانٍ شريفٍ أُلِّفَ فيه وصَدرَ منه؛ ليكون جامعًا بين مَقامين شريفينِ: مَقامِ شَرَفِ العُلومِ، وهو القرآنُ الكريمُ، ومقامِ شَرَفِ المكانِ، وهو المدينةُ المنورةُ، مَهبِطُ الوَحيِ، ودارُ الهِجرةِ.

Search

Read the Text Version

‫سورة يوسف‬ ‫سؤ‪ 1‬ينيا‪-‬صث يقؤ جاتيحت‪1‬ثا منيئآء ولأق ّآيع‬ ‫ؤ وكك‪.‬إكمةثاِلعمش‬ ‫لجر م‪-‬ن؛ن ا؛©؟ ألققن‪ - '،‬متر ءانؤأ محكامأ يقتميا أنو\" ثبمتاء إ‪-‬حوي بجثش‬ ‫ثد‪ْ-‬ؤأعثمح ثتيه ِت وم هث عثوثو'دلثاجمرلج ‪%‬هاتيبم هالآنوفق لم ننلإ‪1‬؛ئأآلأ‬ ‫دلإ' ءنبآىبجئيرن؛؛©؟‬ ‫^ت>وأئاوآمحتين وأ\" لأسف‬ ‫عنه أمام قثعؤف و؟ ^^ادكشي ^^^‪ ٢^١^^^ ٥٣^١‬لتله ِث ‪0‬تمةمآإدا‬ ‫فيكات\\كالإلإصى‬ ‫سمحأومحيو‬ ‫«؛‪ L_،‬ديكتل ؤإياثث'دثغهلوين‬ ‫لأأأف<ن‪.‬ه‬ ‫اكشسهرت‬ ‫‪ \"٧٠\" ٠٦‬ومثل ما أنعمنا عل يوسف بإحراجه من المحن‪ ،‬جعلنا له سلطة وعرة ق أرءس مصر‬ ‫يتصرف شي كيف‪ ،‬يشاء لمصالحة الاٌص‪ .‬وهدا شأن الثه مال ي ص^ده‪ ،‬يمب نعمته وفصله لثى يشاء‪ ،‬ولا‬ ‫يصح أحر س أحسن ق قوله أو صله' ولثواب الألحرق اياقي أعظم من ثواب الدنيا الفاني للموتن ياض‬ ‫المتقن له‪.‬‬ ‫‪ —٦ ٠ — ٠٨‬وسلم يوسف ولأيه المال‪ ،‬ثم قدم إحوته مصر حين أصاثمم اكحط؛ ليحليوا مجتها الطعام‪،‬‬ ‫فيحلوا عل يوسف‪ ،‬فترفهم أقبمم إحوته‪ ،‬وب يعرقوْ لهلول عهد الفراق‪ ،‬وقد أمر بتكريمهم وإعطائهم ما‬ ‫طلوا من ثراء الطعام‪ ،‬دكان ئد علم أحارهم حن اكش ‪:‬م‪ ،‬وبلغوه أئ لهم أحا من أمحهم م محروم‬ ‫معهم ~ وهو شقيقه — فطي—‪ ،‬متهم إحضاره‪ ،‬ورعيهم ودؤرهم حنن الضيافة والوفاء بالكيل؛ لكيب‬ ‫سرعوا بإحضاره‪ ،‬وحيرهم من عدم إحضاره‪ ،‬فإله يوهف‪ ،‬كيل الطعام لهم‪ ،‬ولا يقربهم‪.‬‬ ‫‪ \" ٦١‬قال إحوة يوسف‪ ،‬ت ّستجته‪ .‬ق من أبيه؛ لرسله معنا‪ ،‬وإئا لمتفدون ما أمرتئا به ‪٠‬‬ ‫‪ — ٦٢‬وقال يوسف لماله القائمثن عل الكيل؛ اجعلوا ثمن ما أحدوه من الطعام ل أمتعتهم برآ؛ لكي‬ ‫يعرفوا بضاعتهم إذا رجعوا إل أهلهم‪ ،‬ويقدروا إكرامنا لهم؛ ليرجعوا إلينا طمعا ق عطائتا‪.‬‬ ‫‪ — ٦٣‬فلعا ربع إحوة يوسف‪ ،‬إل أبيهم حاطيوه يشس—إ الأبوة استعطافا ‪ ،‬وأحبروه بإكرام العرير قم‪،‬‬ ‫وأنه لن يكرمبمر بالطعام الوال ل التقبل‪ ،‬إلا إذا كان معهم أخوهم الذي أمحروم به‪ ،‬وطلبوا إرساله‬ ‫معهم ليحصلوا عل الطعام وافيا‪ ،‬وإقبمم لخاففلون له حقا من أي مكروه‪.‬‬



‫سورة ي ّومج‬ ‫ؤ ؤلثا فشمأ تثعهمِ محتديإ لضنعثهن رذلتا إقألم‬ ‫ثأث اوأ محت ممن نمموص نئزدَاك َكل محت ذه ثن مة‪.‬ئدت أمحلا‪.‬‬ ‫ت‪ً ،‬ثقم ■ْئصي؛ ظتيك<آشقآشمبجء^أنبمائ يم هنآ‪.‬؛ارم منتثه ِتهالا ‪ ،۶٥٢‬مائمد‬ ‫وجالا‪.‬؛شغالأعحؤأصباس ويْد مآدخلوأير‪،‬ألأسمتثنمذ وما أ؛فيعكم قرث\\آس ين‬ ‫و؟ ولثادحوأ مى حنق أمتئم‬ ‫هشرع إن آ‪-‬لققلمإلا قي عقم مكنت نهقي‬ ‫أمهم تا دكارثت< يعي •ممتهرتى آئو من _‪ g‬إي حاجة ؤ‪ ،‬سمنمم ُوب دصنها ولدم< لمو■علم لما‬ ‫عتقه ول‪1‬ةئ د=كرآلنايى لأثنثشض ؤ؟ وثنادخاوأعق يرسمك< تاومحق<إقؤ أ‪-‬كثاه هاد‬ ‫إؤآ أئأ أحؤلئ هلا ئبمثغش ^‪ ١‬يكازأ ثثوذى أو؟ةدثا جهتثم قثهازهث؛ حمد ‪ ^٤١^٢‬ي‬ ‫محذوه‪.‬‬ ‫ثم محوتمَلآنَ ثزذئ وث‪4‬ا \\فتام مو‪.3‬ق(أ‬ ‫^_وأمآمءربت‪.‬ثالإأ أثدعنشرما‬ ‫‪ ٧١٥‬مقد‬ ‫اسضلأ‪0‬ةاوبجؤث‬ ‫تيإ؛بءئهز نثوب َمةثإش نحزى'آلفسثرك‪.‬ه‬ ‫الضر‪:‬‬ ‫‪ - ٦٠‬وئا ضحوا أوعيتهم هوجئوا بوجود ثمن المامة‪ ،‬وقد أعاده يوصف إليهم تكريا لهم‪ ،‬فعاودوا‬ ‫الطال_‪ ،‬إل أبيهم يعقوب‪ ،‬الهئوأ قناطيونه بلهلف‪ :‬يا أبانا أي ثيء نريد أكثر من هذا الكرم؟ هذا نمن‬ ‫الماعة زده العزيز إلينا‪ ،‬وصتأق بالهلعام لأهالما‪ ،‬ونءحفظ أخانا الذي صرصله معنا‪ ،‬فتزداد بمذه الصحية‬ ‫لأخينا خل بعير من الزاد‪ ،‬وهوسهل ا‪-‬لحصول‪ ،‬عليه؛ لأة فيه نليه لرغية العزيز‪.‬‬ ‫‪- ٦٦‬فأجابيم أبوهم بجواب لهليم‪ ،،‬وامتغمن إرسال أحيهم معهم إل مصر‪ ،‬حتى يتعهددا ومحلفوا‬ ‫له باض تعال أن يزدوه صافلآ إلا أن يئلوا‪ ،‬فلا يقرروا عل نحليصه‪ .‬فؤا أعطوه عهد اض عل ما ءلل_‪ ،‬قال‬ ‫لهم‪ :‬اش عل ما نقول شهيد‪.‬‬ ‫‪ — ٦٧‬ثم حاحيهم مستععلفا برجم السؤة‪ ،‬ثزؤدأ حفظ أنف هم‪ :‬يا أبنائي لا تدخلوا بلد ممر من باب‬ ‫واحد‪ ،‬وادخلوا من أبواب متباعدة خوفآ من أذى العين أوغيره‪ ،‬وما أدفع عنكم بوصيتي هغ ْ‪ .‬شيئا من‬ ‫قضاء افه تعال‪ ،‬ما الحكم إلا له وحده‪ ،‬عليه اعتمدمتج‪ ،‬ويه ‪ ،،^JJ‬وعليه سبأءانه فليعتمد التو'كلون عل‬ ‫افت‪٠‬ال‪٠‬‬ ‫‪, ٣٨ .‬‬

‫ّورة ي ّومح‬ ‫‪ — ٦٨‬ولما وصلوا مصر دخلوا من أبواب هتلمة حب وصية أبيهم‪ ،‬ما كان ليشمهم ذلك الدخول من‬ ‫قضاء اش عليهم‪ ،‬ولكن كان شفقة عليهم ز نص يعقوب‪ ،‬أوصى بما دثعا لخيس‪ ،‬الأنظار عليهم‪ ،‬وإق‬ ‫يعقوب القهخ لذي علم وامح‪ ،‬وفمي ق الدين لما عثئتاء بواصطة الوحي‪ ،‬ولكن أكثر الناس لا يعلمون‬ ‫ذلك!‪ ،‬وما خص افه به أنبيا ْء‪.‬‬ ‫‪ — ٦ ٩‬ونا دخل إخوة يوّما جيعا عليه أنزلهم ءت ْد‪ ،‬وصم إليه شقيقه ؤ عقلة متهم‪ ،‬وقال له مرآ' أنا‬ ‫أخوك يوش‪ ،‬فلا نحرن لما كانوا يعملون بتا من الأذى‪.‬‬ ‫‪ \"٧ ٠‬ولما ذيلهم يوش بالودنة والزاد‪ ،‬وحملث الخيرايته عل الإبل‪ ،‬أمر بعضي عثاله أن يضعوا الإناء‬ ‫الذي يتخلم للكيل ق ‪٠‬تاع أخيه الثميق خفية‪ ،‬دون أن يعرف أحد بذلك‪ .‬ولما تآميوا للرحيل ًاح‬ ‫ضاد‪ :‬يا أصحاب الإبل الم افرين إنكم نارقون حقا‪.‬‬ ‫‪ ~ U ١‬قأل إحوة يوض وهم متوجهون إل النائي‪ :‬ما الذي تفقدونه؟ ا‬ ‫‪ —٧٢‬فاحاب التائي‪ :‬نفقد إناء الللث‪ ،‬الذي يكال به‪ .‬ومكافأة تى عئضره مقدار خل بعير من الهلعام‪،‬‬ ‫وأنا ضامنلهن‪ 0‬الكافآة‪.‬‬ ‫‪ — ٧٣‬قائم إخوة يوش باق سبحانه موثدين براءبمم‪ :‬لقد تحققتم س محرفتكم لتا صابقا‪ ،‬ما جئنا‬ ‫من أجل الإفساد‪ ،‬وليس فينا مى يرق‪ ،‬أ‬ ‫‪ —٧٤‬قال المحاورون لإخوة يوصف‪ :‬ما عقوبة السارق عندكم إن كنتم كاذبين ل ادعاء الراءة من‬ ‫ال رقة؟‬ ‫‪ —٧٥‬قال إخوة يوش‪ :‬جزاء السارق لإناء الللث‪ ،‬أن ثحلأئ ويصير مملوكا لمى ترق مته‪ .‬مثل عا‪j‬با‬ ‫الاسترقاق نعاقب الثلال؛ن بالرقة‪.‬‬ ‫الفوائد والأتاطات‪:،‬‬ ‫‪ \"١‬جواز أحذ العهد المؤكد ي الأمور الهمة‪ ،‬ولومن أقرب الاس‪.‬‬ ‫‪ -٢‬أحد الأسباب للحدر من الأذى‪ ،‬وأيه لا يتاق اكوكل عل افه سال‪.‬‬ ‫‪ -٣‬الأمان بأن الحذرلأب ًميسسر‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬جواز كمان التخطبد للخثر حتى يتئكن من إنفاذه‪.‬‬ ‫‪ —٥‬استرقاق المسروق مته للم ارق ئقدم ق شريعة بتي إسرائيل‪ ،‬وقد نسخه الإسلام بحد عقوبة‬ ‫ال رقة‪.‬‬



‫سورة ي ّومذ‬ ‫‪ ' ٧٩‬قال يوسما ‪ ^٥۶^١‬عياذا باق تعال أن نأحد أحدآ غثر الذي وحدنا إناء اللك عنده حب‬ ‫شريعتكم‪ ،‬قاتما إن قعلنا ما طلبتم ئ من العتدين عل الريء‪.‬‬ ‫‪ —٨ ١ — ٨ ٠‬همؤا اظي منهم الأهل‪ ،‬وينموا من قبول الرجاء‪ ،‬حلوا اال‪٠‬شاورة فيإ بيتهم‪ ،‬فقال أحوهم‬ ‫الكيثر متكرآ عليهم' أليس قد أعطيتم أباكم عهدأ دييقأ برد أحتكم؟ ومن قيل ذلك‪ ،‬عيركم بيومفج‪،‬‬ ‫فلن أفائق أرض مصر حتى يمح ل أب بالخريج منها‪ ،‬أويقخي اف تعال ق ينجاة أخي من الرئ‪ ،‬دم‬ ‫سحاته أعدل الخاكم؛ن• ارجعوا أنتم إل أبيكم وهولوا له متلهضن ق حطابكم بقرابة الأبوة‪ :‬يا أيانا إن‬ ‫ا؛نلث‪ ،‬شقيق يوسف فد ّرق‪ ،‬ول نا نشهد إلا؛يا علمتا‪ ،‬إذ رأينا إناء الملك‪ ،‬ق متاعه‪ ،‬وما علمتا أنه‬ ‫سيسرق حين عاهدناك عل رده‪.‬‬ ‫‪ — ٨٢‬واسأل أمل ممر والقافلة التي حثنا معهم عن حقيقة ما حديث‪ ،،‬وإسا لصادقون زذللث‪.،‬‬ ‫‪ -٨٣‬دثا رجعوا إل أبيهم قجعوه بالخم الحرن‪ ،‬فقال لهم منكرآ عليهم‪ :‬لمي الأمر ^‪ ، ١٧‬بل ريثث‪،‬‬ ‫لكم أنفكم أمرأ حهليرآ؛ لأن هذه الشكلة اللاحقة؛ <_‪ ،‬المكيدة المايقة بيوسف‪ .‬فصبر جيل لا حنع‬ ‫فيه ولا شكوى معه لغتر افه‪ ،‬عى اف أن يرد إئ أبناش الثلاثة‪ .‬إيه ص العليم بالأحوال‪ ،‬الحكيم ي‬ ‫الأسال والأقوال‪.‬‬ ‫اكوائد والاسساطاص‬ ‫‪ — ١‬ق الأية (‪ ) ٦٧‬إخار م تقبل أن اف سرغ منازل مى يشاء ق الدنيا عل غثرْ‪ ،‬ي رغ منزلة‬ ‫يوسف اليبء‪.‬‬ ‫‪ ~ ٢‬لحوء الإنسان إل الحيلة مثرلغ إن كان القصد سيلا‪ ،‬وغير مشرؤح إن كان سيئا‪.‬‬ ‫‪ —٣‬لطف‪ ،‬اض ورعايته يأنبيائه ونمره لهم‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬فضل العلم ورفعة العلياء‪ ،‬و<نفاودت‪،‬درحامحم‪.‬‬ ‫ْ~ جريمة الرقة لها عقوبمها مح‪ ،‬م ّإرامحل•‬ ‫‪ \"٦‬إسامت‪ ،‬صم العلم والحكمة فه تعال‪.‬‬ ‫‪ —٧‬صريعقوب القأووساته بعد أن اثتثّائ» الحنة‪.‬‬ ‫‪.٦٤‬‬



‫ّو ْر يوسما‬ ‫‪ ' ٨٩‬يلئا رأى يوسف حالهم‪ ،‬وشخ مقالهم‪ ،‬قال لهم مواجها لم وعاتأ عليهم ت هل تذكرون الذي‬ ‫فعلتموْ يأحيكم يوسم‪ ،‬وشقيقه حال جهلكم يعاب ماتفعلون؟‬ ‫‪ ' ٩٠‬خآجايوه مئدهشخن ْوسبلرين• هل أنت‪ ،‬يوسم‪ ،‬حما؟ إ قال‪ -‬نعم أنا يوسف ‪ ،،‬وهذا شقيقي‪ ،‬قد‬ ‫مصل اف تعال علينا فجتعنا بملامة وكرامة• إي*\" مى يني اف بأوامره واجتام‪ ،‬نواهيه‪ ،‬ويمر عل المحن‪،‬‬ ‫فاق اض لايضح ئواي‪ ،‬المحنى بأقوالهم وأفعالهم‪.‬‬ ‫‪ ' ٩١‬فأقموا ياف ت‪٠‬الت لقن‪ .‬هصانم‪ ،‬افه علينا‪ ،‬ونحن كنا انمي بإ ارتكبنا‪.‬‬ ‫‪ '٣٩' ٩٢‬قال يوسمر مسامحا ^‪٠٢‬؛ لا عثب ولا تأنيب عليكم اليوم‪ ،‬وأدعو اف تعال أن يغفر لكم‬ ‫ذنوبكم‪ ،‬وهو بحانه أرحم الراحمغ‪ ،‬لتي تاب من ذب• ولما عرف فقدان بصر أييه قال لجم‪ :‬حذوا‬ ‫قميصي ْذا‪ ،‬واطرحوه عل وجه أبايعقوب يرجع إليه بصره‪ ،‬ثم أحضرواإئ أهلكم •بميعا‪.‬‬ ‫الفوائد والامساطاص‬ ‫‪ '١‬فضل الاعتراف ‪ ،‬بالذن ته والاعتذار للاحرين‪.‬‬ ‫‪ '٢‬الشكوى إلافوحده لكشمه الضر‪.‬‬ ‫‪ '٣‬فضل العفووالصفح عمى أساء‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬عا\"م جواز اليأس من رحمة اش ‪١‬‬ ‫ه' حهنأأساء يعقوب ق إغلاظ القول لأبيهم‪.‬‬ ‫‪ ' ٦‬المتج بعد الثئ‪.‬ة‪ ،‬والنحة بعيب الممحة‪.‬‬ ‫‪٤٣-‬‬

‫مورة يوّمذ‬ ‫ؤ ولث‪ 1‬شدي»آئو ءآث— — آبجيم إؤثح_د ييح ؤثف يزلا أر|متدنيو؟ئؤاطق‬ ‫ج^'هدثاآ‪ 0‬حاءألثي أهئة عق ؤنهوء أردثبمبم؛را ئ]ذإ\\آ؛أير‬ ‫إلك ش ضهيكى‬ ‫ل==فمإؤا دلة منآئي مآيتد‪،‬زى'و؟مافيأكأا‪ ،‬آسثثغزهدؤبنآإدا'ئ ‪ -‬حطث؛ن ُو؟ هاد‬ ‫^ز<دتثعفئصا لأرهمآكئورأنيينز'وأر ثثثادظوأؤبجيش ء‪١‬وعءإقهآيري‪،‬مح‬ ‫وهادآدحنيأ ممبمر^ آس\"ءام؛\\‪? 0‬ؤ^؟ ^^محضآد‪-‬ربج‪،‬ؤخثجأكُ سجدا ؤئادكأت‬ ‫كدائأؤة رءيى ثز مد مد‪١^^٠٠٢-‬رق حما رمن ثصس ؤآإد لصه من ‪^^١‬؛‪ ،‬وثآآ دم تن‬ ‫زف ييشقات‪1‬أبم وآيم‬ ‫آص ئ بمدك‬ ‫'(و^؟رلبقد ءاتبتى منآلمأ\\غ> ؤعلسى من تآو<لآآشادث هاطرآلتمتزت وآلأرني_> آنت وإؤع ؤ‪،‬‬ ‫آليتا وآلاختؤ مميىس‪1‬ثا وآذ<ني ثاكظجتي‪ُ ،‬؛©؟ ه‬ ‫الف \\ر ■‬ ‫‪ — ٩٤‬وى غادرت> القافالة أرصي مصر ومعهم قميهس يوسف‪ ،‬قال يعقوب اليؤ؛ لثى معه ت إق لأئم‬ ‫القديم باعتمادك أن يوش *مر‪،‬‬ ‫رائحة يوسمط لولا آن تتفهوي‪ ،‬وتن بوى إل الخرف‪.‬‬ ‫‪ — ٩٥‬ءأحابوْ بغث‪ .‬ة مشعدين ذلائ‪،‬ت تافه إيلئ‪ ،‬لا تزال ق‬ ‫وستلقاه‪.‬‬ ‫‪ — ٩٦‬ولقد نحمق قلن يعقوب القهأ إذ جاءه البشثر حاملا القميص‪ْ ،‬بئرآ بسلامة يوسم‪ ،،‬محتارحا‬ ‫القميص عل وجه أبيه‪ ،‬فعاد مبصرآ من شدة القمح‪ ،‬وقال لئى حصر عنده ت ألر أقل لكم إن لأجد ينح‬ ‫يوش‪ ،‬وإ ٍرر أعالم من اطه ما لا تعلمون؟‬ ‫‪ — ٩٧‬فآمل أبناء يعقوب معتدرين‪ ،‬يهللجون إليه أن يستغفر غم افه‪ ،‬واعترفوا‬ ‫‪ — ٩٨‬ووعدهم بأن يهلل_‪ ،‬لهم المغفرة من اطه سحاته‪ .‬إيه هو الغفور لدتوب ءبا ْد التاسين‪ ،‬الرحيم‬ ‫م•‬ ‫‪ — ٩ ٩‬ورحل يعقوب وأهله إل مصر قاصدين يوش‪ ،‬هلثإ لحلوا مصر‪ ،‬صم إليه أبويه لقربها إليه‪،‬‬ ‫ودعاهم أن يقيموا ل ممر امتثن مهلمئتين مالقن‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٠ ٠‬وصل‪ .‬ر أباه وأمه عل مرير ملكه بجانبه توقيرأ لهط‪ ،‬وسجد له الأبوان والإحوة الأحل‪ .‬عثر نحيه‬ ‫ؤإجلألأليوف‪ ،‬لا عيادة — وكان هدا الجود حاثزأل ثريعتهم‪ ،‬أما ق ثريعتنا فلا بجون الجود إلا‬ ‫طه تعال — وحاءل_‪ ،‬يوش أباه مد‪.‬كرآ له؛ إن هدا الجود هونق ير الرؤيا الش رأيتها‪ ،‬وقصمتها عليك‬ ‫‪-٦٤٤-‬‬

‫محورة يوّمذ‬ ‫من ئل ق ط‪0‬وذني‪ >.‬ئد جعلها رب حقيقة واسة‪ ،‬وقد ثمصل عئ يإحانه العظيم حن أ‪-‬محرجض من‬ ‫الجن‪ ،‬وجاء يكم إث س ايادية س يعد أن دسوس الشيهلان؛ ليمرقا بيتي لمحت إخوم• إة ربا يلتف‬ ‫التدبم لثن ثاء‪ ،‬وته ّسحانه العليم بالأحوال‪ ،‬الحكيم ي الأهوال والأفعال‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٠ ١‬ثم ثصثمع يوصف إل الذ تعال‪ :‬يا رب ئد أعطيتي من ْالااثإ ممر وءلنتني س تعيثر الرؤيا‪،‬‬ ‫يا حالق السموامته الع والأرض وْجدعها‪ ،‬أنت‪ ،‬ناصري ومتول صآل ل الدنيا والأحرة‪ ،‬ثثي عل‬ ‫الإسلام ‪ j‬حيال إل ‪ ،^-U‬وألخفي بالمالحن س الأنيياءوالأوبء‪.‬‬ ‫الفواتد والأسشاطاُت‪:،‬‬ ‫‪ ~ ١‬نحمى رؤيايوصم‪ ،‬معجزة له‪ ،‬ونعمة ص اض عليه‪ ،‬وما‪J‬ييى لأبيه يعقوب‪.‬‬ ‫‪ ~ ٢‬إذا كان الجود لغتد افه تعال جائزأق بعمى الشراع‪ ،‬فإثه ل مزعتا لا بجون إلاض تعال‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬تقرير معجزة زدبصر يعقوب الى‪ 8‬عندما غؤ رائحة قميص يوصم‪ ،‬المحأو‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬حرمة اليأس س رحة اض تعال؟‬ ‫‪ ~٠‬الشكر فه تعال عل نعمه وكرمه‪.‬‬ ‫‪ ~ ٦‬استقرار يعقوب وبئيه ق مصرء‬ ‫‪ \"٧‬فضل الإ بالأيوين‪ ،‬والإحان إليها‪ ،‬وتوقثرهما‪.‬‬ ‫‪٤٠-‬‬

‫*رئة يدم‬ ‫ؤ لتلك يى أباء آلتب مجمه ‪١٠‬قذى وماَغش لز‪-‬ثإم إي أجممأ أنتم ئإلإ اذق؛\" ?وأ وتآ‬ ‫أْ==فمحأداس ولو‪<-‬ربمت يثؤبمبجث أو؟ومائتثثهزعثه يذآجرإذهوإلا ئرقثليث‬ ‫وأ ْركيا نذ ءايؤ ؤ‪ ،‬آلثتو؛ت دا'لآرص‪ 0‬يثثمحث عقتا عما مصو‪ 0‬وأر يؤمن‬ ‫ألكرمياشإلا محئمقنيخف ؤ؟ قخؤآ'قظبممعنث تنعاوا«إااشأوؤئلم\\ثظيخته‬ ‫^^‪،‬ثتبمث‪١‬شوحأتأ‬ ‫مذآلعشمك ُتى أو؟ وتآ أرس‪-‬لثا ين ث‪-‬إك‪-‬إلأ لآجارذُ مَمحآإقيم قذ ثنؤ‪،‬آلهمئ أمز ئسترمحأ‬ ‫ؤذآ'اني‪ 0‬منعلثؤأيكجمك عنمه اقبجاين ىهنثوثارآٌرق ‪ -‬ؤدنزمكث \\دمأأ أملأ‬ ‫تقون اؤ؟ أنتيص آلثثد وحلوأ أتم قد يظذءوأ ‪-‬جثآء همثتمثآ هقى مندثآء وث ُت‬ ‫يذد دائنا عيآلس ِي \\لمم|لإدا(وأا ك َدكارثثيى تصم عتم يملآلأنتف ماَةاز‪-،‬حدثاينشيل‬ ‫طفيمحؤيخىلأمهمحب محوي ؤ؟ ه‬ ‫وكيهن صدصآمحى م‪،‬صمح‬ ‫\\ذغسؤ\\ر ‪٠‬‬ ‫‪ ~ ١ • ٣\" ١ • ٢‬ذلك النبأالعال الرنة من أخبار الغيب الذي له شأن عظيم نضرك يه — أبما الرسول —‬ ‫وحيا‪ ،‬وما كت حاصرآ ْع إخوة يومف حين أبرموا الكيدة ييومف وهم يتامرون عليه‪ ،‬وما أكثر النا'ص‬ ‫يمصدهيالثؤ‪ ،‬ولو حزصت‪ ،‬عل تصدمهم للث‪• ،‬‬ ‫‪ — ١ ٠ ٤‬وما دطاو_‪ ،‬من قومك عل تبليغ القرآن وتلاوته أحرآ تأخذه‪ .‬إى هدا القرآن مدى وموعظة‬ ‫للإنس والخن أجعغ‪•،‬‬ ‫‪ \" ١٠٥‬وكم من الآياءّت‪ ،‬الكونية الكثيرة ‪١‬ل‪x٠‬امح عل عظمة الخالق ووحداتيته مشاهدة ق ال موايثه‬ ‫والأرصن لا نحفى عل أحد‪ ،‬فالكل يشاهدها‪ .‬لكن كثثرآ منهم لا يتأمل ولا يثد‪.‬بر ولا يأبه ‪. ١١٠‬‬ ‫‪ — ١ • ٦‬وما يصئ‪.‬ق أكثر مولأء العرضين عن آياُت‪ ،‬افه المكذبين به إلا إذا أشركوا مع افه غيره‪ ،‬فإقؤم‬ ‫يقرون بأن افه هوالخالق الرازق‪.‬‬ ‫‪ \" ١٠٧‬بمكر النه تعال عل هؤلاء الشركين موبخا لهم ت أفامذ مولأء الكد‪.‬؛ون عقوبه من افه نحتاحهم‬ ‫حيعا‪ ،‬أوتأتيهم القيامة فجأة ومم لامحسون بذاك>؟‬

‫ّورة يوسفب‬ ‫‪ \" ١٠٨‬قل أيبما الرسول لهم• مذه الدعوة إل توحيد افه بحانه هي طربمي وسقي‪ ،‬أدعو إليها عل‬ ‫حجة راسخة أنا دس أطاعني واهتدى بسنني‪ ،‬وأن ْز اف تعال عئا لا يليق حلاله وعفلمته‪ ،‬وأخلص له‬ ‫العيادة ولاأشرك يه شيئا‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٠ ٩‬وما أرسلتا من مللث‪ — ،‬أييا الني — إلا رجالألا ملائكة‪ ،‬نوم إليهم يالرالة‪ ،‬وهم من أهل‬ ‫الخواض؛ لأئم أعلم من غيرهم‪ ،‬أفلم يجز هولأم المشركون ق أرض اف‪ ،‬فيتثلروا مصايع الأمم الكدية‬ ‫السابقة‪ ،‬وما لخل بيم من الهلاك والدمار؟ وثواب الدار الاخرة اليائية خثر من منيع الدنيا الفانية للدين‬ ‫امحقوا رببمم‪ ،‬أفلا تعقلون اتياع الخق؟‬ ‫‪ — ١ ١ ٠‬فلا سن ْبلئ النصر يا رسول اش‪ ،‬فإف الرمل ةبللث> ما كان يأتيهم النصر عاجلا‪ ،‬حتى إذا يئس‬ ‫الرسل س إيإن قومهم‪ ،‬وأيقنوا أذ قومهم قد ثدمحوهم‪ ،‬وحدلوهم‪ ،‬أتاهم مزنا وعوننا عند شدة‬ ‫الكرهمب‪ ،‬فئستأصل من نشاء من الكديين‪ ،‬ونئقل• من محشاء من ازمل والمومتن‪ ،‬ولا يى|ر أح^• عل دف^‬ ‫العقومحة الرائعة عن ايمحتدين‪.‬‬ ‫‪ \" ١١١‬ق‪،-‬ا لقد كان ق قصصؤر المرسلين وما خل بالأمم المكيين موعظة عفليمة لأصحاب العقول‬ ‫السليمة‪ ،‬ما كان هدا القرآن كلاما تحلق‪ ،‬ولكن أنزلناه مصدقا لما قيله س الكتب‪ ،،‬وبيانا لكل ما بمي‬ ‫إليه العيال من أمور الدين‪ ،‬وهداية للبشر من ضلال الشياطين‪ ،‬ورحمة ي الداؤين للممصدقين باض تعال‬ ‫والرسلين‪-‬‬ ‫الفوائد والأمتتياط ُات‪،‬ث‬ ‫‪ \"١‬صدق ه ق دعوته‪ ،‬وسؤت‪ ،‬نبوته‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬طريمحإ ا ّلكا ه هوطريت‪ ،‬الأنياء س ئله■‪ ،‬يدعولربه عل يينة ونور وهدى •‬ ‫‪ -٣‬ص فهو<سالأنبياءوسيل الرقاد‪.‬‬ ‫‪ -٤‬ذم الغفلة عن اككر ل الايات‪ ،‬الكونية‪.‬‬ ‫‪ —0‬التفكر ق مصير الأمم السامة موئلة عظيمة‪.‬‬ ‫‪ ~ ٦‬محنة النصر للأنبياء ق دعواتهم‪ ،‬وإن طال البلاء واشتدت الخطوب ‪٠‬‬ ‫^‪ \"١‬غرس روح الأمل وعبثر الرجاء ل القوس‪.‬‬ ‫‪ —٨‬نأي بشريان المر عنداشتا‪١J‬ح البلاء‪٠‬‬ ‫‪ —٩‬ق الأية ( ‪ ) ١١٠‬وقم‪ ،‬نبوي عند قوله تعال‪:‬ؤثقىشثآء ه‪ ،‬وينظر‪ :‬تف ثر محورة اكساء الأية‬ ‫('‪ ،) ١٧١٠‬ومحورة الأنعام الأية ( ‪.) ٦٥‬‬ ‫‪٤٧-‬‬

‫ّور‪ 0‬يوصمه‬ ‫‪ — ١ ٠‬قال شخ الإيلام ابن سمية؛ ءق قصعس هذه الأمور عمرة للمومت‪s‬ن بم‪ ،‬فإيبمم لابث أن يبموا يا‬ ‫موأكثر من ذلك‪ ،‬ولايشواإذا ايملوا بدلك‪ ،‬ييطمون د ند ابتل به مذموحثر منهم® •‬ ‫ريتظرت نف ير شيح الإصلأم ابن تيمية ‪.) ٧٥ /t‬‬ ‫‪ — ١ ١‬الداعية غمر مكلف باستجابة الا‪J‬عوين له‪ ،‬بل يآخذ بالأساب‪ ،‬والتوقيؤر من عتل اش تعال‪ ،‬فال‬ ‫أكثرالناس للحق كارهون‪.‬‬ ‫‪ - ١ ٢‬ل الأية (‪ )١ ١ ٠‬إخار متقثل عن عشء الصر بإذن اش تعال عند اشتداد الكرب‪.‬‬ ‫‪٤٨ -‬‬

‫سورة الرعد‬ ‫النزول ت مدنية‪.‬‬ ‫اكاصد‪:‬‬ ‫‪ ~ ١‬بنان عفلمة اف تعال زءءالوةاته‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬بيان عفلمة القرآن الكريم وإءجاز‪. 0‬‬ ‫إبراز الايات الباهرة والأدلة الكونية عل التوحيدوالبعث‪.‬‬ ‫‪ -٤‬تقرير الإيان بالقدر‪.‬‬ ‫‪.٦٤‬‬

‫سورة الرعد‬ ‫ب ِمصالبمتيص‬ ‫‪ >^^، ٧٥‬ثثص‬ ‫عثأنمص وشر آنئنش‬ ‫ند ألائمثجعل ليا‬ ‫مب‪.‬برآلآربمنلآلآيني>ظؤجذقوة؛م ميرة‪\"٥‬‬ ‫ويئدآشرت جعل ينارسمن آثثأن يثثى آكل آمارإ‪٥^. >4 0‬؛‪ ،‬لاض كومّ أثقؤروث ‪ ٢٥‬وذ‬ ‫آلأيصن تثع ثتجيزق ثحكت تى آعنف ندنغ ننجل بي‪-‬ننان وعتر متناي ئتق ‪ jLo‬نحد‬ ‫نبث ّمل بممنتا عق بمْخا ؤ‪ ،‬آمحً؛كفيج إة ؤ‪ ،‬يلدش لايثب‪.‬يئري يت‪-‬قهمى ‪ ٢٥‬وإن تجب‬ ‫َعؤولإلأنيك ألأعقدقآ‬ ‫سحب ولمدد َاقةايرك لياش ■خلي جديدأؤبجك‬ ‫أءغاتي‪-‬تروأيبجكيت‪،‬ثبأت\\في ثم‪١٠٠٠‬حتيوؤن'؛‪ ٢٥‬ه‬ ‫الم\\ر‪٠‬‬ ‫‪ — ١‬ؤ اثر ه ثقدم ي سورة القرة الكلام عل الخروف المشت‪ ،‬وأف من الخكمة ل إيرادها بياذ‬ ‫إعجاز القرآن الحكم‪.‬‬ ‫مذْ الايات العالية الرلة من آيات القرآن العفليم‪ ،‬وهذا القرآن الحكيم الأي أنزل إليك — أبما‬ ‫الرسول ~ من رثك يالحق الذي لاشك فيه‪ ،‬فاخيارْ ص‪ ،‬وأحكامه ص‪ ،‬ولكن أكثر الاس لا يصدقون‬ ‫<ه‪.‬‬ ‫‪ \"\" ٢‬افه صبحانه هو الدي رغ ال موات يهليقاتها ال تع قائإت من غير أعمدة ئتند إليها‪ ،‬ثم بعد‬ ‫حلقها ورممها اصتوى عل العرش العفليم‪ ،‬الن‪-‬ي هو أعل الخلوقات — اصتواء يليق بجلاله‪ ،‬محياب‬ ‫ك‪،‬اله ~ ودلل الشص والقمر ل؛اني العباد ومصالحهم‪ ،‬وهما يدوران ل فلك متتفلم متناز مع بقيه‬ ‫التكواكس‪ ،‬الثارة إل وهت‪ ،‬هناء الدنيا‪ ،‬يدبر سبحانه أمور الدنيا والأحرة بغاية الحكمة‪ ،‬ويتت الأيات‬ ‫‪١‬رن‪١‬ءلقة بعتليم قدرته‪ ،‬وكريم أدلته؛ لكي توقتوابالماد إليه والحاي‪ ،‬عل أع‪،‬الكم‪.‬‬ ‫‪ -٣‬وهوصبحانه الذي تثط الأرض بامتداد ؤلولها وعرصها‪ ،‬وهيأها للحياة فيها‪ ،‬إذ جعل‪ ،‬فيها اججال‪،‬‬ ‫الثابتة‪ ،‬والأمار العذبة‪ ،‬وأتبتر فيها من الأمار والأمهنار والعيون والأبار من كل الثمرات زوج؛ز‪،‬ت ذكرآ‬ ‫وأنش‪ ،‬وجّل ااا‪J‬ل يغطي الهار بثللمته‪ .‬إن ز ذلك‪ ،‬البيان والإتمام لدلألأت ثابتة لا تفك‪ ،‬عن البشر‪،‬‬ ‫لكي يتفآكروا فيها‪ ،‬ؤيمالموا عقلمة قدرة الخالق‪.‬‬

‫سبمورة ارمح‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬ومن عجيب صنعه وكريم عطاته‪ ،‬أيه جعل ق الأرض قطعا متجاورة متلاصقة‪ ،‬لكنها محلفة‬ ‫بنياتها ومياهها وثمراتها وحدائقها الغنية بأتولع الأعتاب‪ ،‬وصنوف الزريع‪ ،‬ومروب التخيل‪ ،‬منها ما‬ ‫ينبت منه من أصل واحد شجرتان فآكئر كالف اتل‪ ،‬ومنها ما يتستا منه من أصل واحد شجرة واحدة‬ ‫فقعد‪ .‬وكل هده الثمرائت‪ ،‬واكاتايت‪ ،‬بهلعومها التتوعة وألوانها التياية سقى بإء واحد‪ ،‬وبعضها أفضل‬ ‫من بعض ق ا‪-‬بمودة والهلعم والفائدة‪ .‬إف ق ذلك الأمر العثليم من الرب الكريم لدلألامحت‪ ،‬صرمحة‪،‬‬ ‫وبرامز صحيحة‪ ،‬لقوم يعقلون ايع الحق‪.‬‬ ‫‪ — ٠‬وإن تعجس‪ — ،‬أ‪-‬ما الرسول — من تكديس‪ ،‬الكفار لك‪ ،‬فاعجب‪ ،‬من تكذيبهم بالبعث■‪ ،‬وقولهم ت أرذا‬ ‫متنا وصرنا ترابا ق الأرصى‪ ،‬اتيعث‪ ،‬من جديد؟! أوكك‪ ،‬البعداء عن الخق هم الدين كدبوا بقدرة ربهم‪،‬‬ ‫وأولقك‪ ،‬اليعداء عن رحمة افه تكون اللأسل ق رقابهم يوم القيامة‪ ،‬وأولثلث‪ ،‬وقود النار اللازمون لها‪ ،‬هم‬ ‫فيها ماكثون أبيءآ‪.‬‬ ‫الفوائد والامتباطاتح‪:‬‬ ‫تقرير نيوة سيع‪ .‬المرملين محمد‪ .‬ورمحالته‪.‬‬ ‫‪ -٢‬من أعئلم اوات‪ :،‬زلإ ال موات‪ ،‬بخير عثد يرائ الإنسان الخاهل والعالر‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬تقرير توحيد الربوبيٌ‪.‬ج غ تدبير افه تعال‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬قال ابن عاشور• ررالإتيان؛ • ؤ رنلمث ه دون اسم ا‪-‬بملألة للتلعلفؤ‪ .‬والاستدراك بقولهت ؤ وثنئ‬ ‫آكتألثاير‪،‬لأبجهونه را\"أع إل ما أفاده القصر من ل؛ْلال مساواة غيره له ق الحقية إ؛هلالأ يقتمي ارتفيع‬ ‫التزلع ل أحقيته‪ ،‬أي؛ ولكن أكثر الناس لا يومئون ‪ \\ei‬دلت‪ ،‬الأدلة عل الإيان؛ه»‪( .‬اكم‪.‬م آ‪.) ١٣٦ /‬‬ ‫‪١ —٥‬لأفتتاح باس م الخلألة دون الضم؛ير الدي يعود إل ؤ رتكا ه لأيه معير‪ ،2‬به‪ ،‬لا يشتبه غيره من‬ ‫الهتهم؛ ليكون الحبر المقصود جائيا عل معين لا محتمل غيره إبلاغا ق ق‪3‬لح شائبة الإشراك‪.‬‬ ‫‪ —٦‬ينهثرت محهلهل جريان الشمى والقمر والكواكب‪ ،‬ق اللحق‪.‬‬ ‫مخسقوله‪:‬ؤممأفي‪،‬يرأم؛ي‪،‬يم لأن التدبير والتفصيل‬ ‫‪-٧‬‬ ‫متنجدد مئتكرر؛؛نجئ‪.‬د ثعلق القدرة بالمقدورات‪ ،،‬وأما ري ال موات‪ ،‬وتخير الثمي والقمر فقد تم‪،‬‬ ‫واستقر دفعة واحا‪ّ .‬ة‬ ‫‪ --٨‬وصمت‪ ،‬بمتنجاوراته؛ لأل احتلاف ‪ ،‬الألوان والئابت‪ْ ،‬ع التجاور أشد دلالة عل القارة‬ ‫العفليمة ‪ . ١‬ويلرفية التفضيل ق ؤ آهض ه فلوفية ق معنى اللابسة‪ ،‬لأف التفاضل يثلهر بالمأكول‪ ،‬أي‪:‬‬ ‫ممل بض الحتايت‪ ،‬عف بمص‪ ،‬أوبعض الأعتاب والزرع والتخيل عف بعمل‪ ،‬من جنسه يا يثمرْ•‬

‫ّررة الرعد‬ ‫‪ ~ ٩‬جيء ق التقكثر يالصيغة الدالة عل اككلف وبصيغة الصاؤع؛ للإشارة إل تفكثر ثديي ومكرر‪.‬‬ ‫‪~ ١ ٠‬حص النخل بذكر صفة صنوان؛ لآ‪ 0‬انمدة بما ‪١‬؛^‪ ،‬ووجه زيادة ؤوءيد«يننان ه تحديد انمرة‬ ‫باختلاف الأحوال‪.‬‬ ‫‪— ١ ١‬من دلائل قدرة اف تعال حصول الاختلاف ق ‪ ١‬لأرخى بالرغم من ئمارحا‪ ،‬وحصول الاختلاف‬ ‫يئن أنولع النيات وأشكاله وأطعامه‪.‬‬ ‫‪~ ١ ٢‬تقريرالعث‪ ،‬وبيان عقاب متكريه؛ااعن‪.‬اب الأبدي‪.‬‬ ‫^ترإنه‪،‬لآوثنمرم‬ ‫وئن حئش‬ ‫أئثؤ‬ ‫ه ‪ ٢٥^^١‬ه‬ ‫‪١٤٥.‬؛<‪^:^٠۶ ،‬؛ؤإنئثكلثديث‬ ‫و<صىلشءهثْلج‪،‬و‪.‬اي?جأر‬ ‫لأبجأم ومائردا؟‬ ‫وألشإند‪.‬ةآلبمتقيهرآلمتم\\في ُأو^' سوإ*نذؤ مذ‬ ‫أثؤ آمحود جمرمءوسئوثثحف أفل أماي‬ ‫نمن حلمهءءتمظوعث< من آتر آةوإرتث< آقت لأيميثم\\دمز‪،‬نج حئ يثتحيأ^ أنفسإؤإدا آراد آسدصزً‬ ‫نوءاثلأمندلآ< ومال‪4‬رمحدومحثندلفي‪.‬ه‬ ‫الم\\ر‪.‬‬ ‫‪ -٦‬ويتحدي زعاء الضلالة‪ ،‬فيسون من الشي‪ .‬التعجيل ل إنزال العقوبة فيهم‪ ،‬مل الخثر الذي‬ ‫تبشرهم به‪ ،‬وقد مضت العقوبات ز الأمم الش *قدبت‪ ،‬رسلها‪ ،‬وإف خالقك ومدبر أمورك — أبما الني —‬ ‫لذو مغفرة لذنوب مى تاب من عباده الدين ظلموا أنمهم يالعاصي ف‪ .‬وإل ربلث‪ ،‬لشديد العقاب‪،‬‬ ‫والخ‪.‬اب لالئ‪،‬كذسن باق ويوم الخاب‪.‬‬ ‫قال الثتقيهليت *قوله تعالت ؤ ؤينثنيلؤبك ياكتثخ قلآلعست ومن ثيت من نلهتّ العثكت ه‬ ‫الأيت‪ ،‬الراد بال يثة ها‪ :‬العقوبة‪ ،‬ؤإنرال العذاب قبل الحنة‪ :‬أي مل اّذية‪ ،‬وفيل الإيان‪ ،‬وفدبجق تعال‬ ‫ق م ده الأيت أى الكفار يهللبون منه هؤ أن يعجل لهم العذاب الذي ؤئومحهم به إن تماذوا عل الكفر‪ ،‬ومد نهق‬ ‫آلمذاب وبيءنم>آسئد ُه ه [الحج‪. ٠١] ٤٧ :‬‬ ‫^ا العش ق آيات ممرة‪ ،‬كقوله‪:‬‬ ‫‪, ٥٢ -‬‬

‫محورة الرعد‬ ‫‪ \"٧‬وينالون ل تكذيبهم بطلب مزيد من العجزان‪ ،‬فيقولون ت هلا أنزل عل محمد من ربه معجزة‬ ‫كمعجزة موسى وعيسى وص‪١‬لح‪ .‬وليس ذلك بيدك‪ ،‬ؤإيإ الذي أرسلش ؛‪ 4‬هو إبلاغهم بالدعوق إل اف‬ ‫تعال‪ ،‬ؤإندار الكئار من النار‪ ،‬ولكل أمة رمحول بمدييم إل اسيع الحق‪ ،‬ؤإل توحيد اض وءيادت‪ 4‬كإ أنك‬ ‫دلع لمى أرسلت‪ ،‬إليه‪ .‬وقال شخ الإسلام ابن تيميةت ‪#‬قوله‪ :‬أئن ق أصح‬ ‫الأهوال— أي‪ :‬ولكل قوم دخ يدعوهم))‪( .‬ا‪ -‬؛اماباكحح ‪.) ٩٩ A‬‬ ‫‪ ~٩—٨‬تحر اش تعال عن محعة علمه ؤإحاطته بالأحيار والأسرار‪ :‬اش يعلم أحوال ما نحمله كل أنش‬ ‫حامل ق بهلتها من ذكر أوأنش‪ ،‬معيل‪ .‬أم شقي‪ ،‬ؤيعلم ما ينقصه الأرحام من سقوط ا‪-‬لحمم‪ ،‬ما قبل تسعة‬ ‫أشهر‪ ،‬وما تزداد الأرحام ل الحمل ما بعدتسعة أشهر‪ ،‬وها تزداد من أعداد الأولادكالتوءم فأكقر‪ ،‬وكل‬ ‫ثيء من الأشياء عند الد بمدر معلوم وزمن محدود‪ ،‬وهوسبحانه ءالم بكل ما حقي عن الحلي‪ ،‬وبط هو‬ ‫مشاهد‪ ،‬الكبير ق ذاته وأسإته وصفاته‪ ،‬النعال عل جح حلقه بياته وقدرته‪.‬‬ ‫‪ \" ١٠‬ومن إحاطة علمه سبحانه بالأحوال أيه يستوي ق علمه مى أحمى القول منكم‪ ،‬ومن جهر به‪،‬‬ ‫وكذللث‪ ،‬يستوي عنده مى استربآعاله ل ءللطت< الليل‪ ،‬وتى جهر»ءا ق وصح الهار‪.‬‬ ‫‪ — ١ ١‬ولكل إن ان ملأتكة نتعاف ل حفتله ورعايته‪ ،‬محفظونه بأمر اف تعال‪ ،‬وعئصون عليه أعاله من‬ ‫حثر وثر• إة اطه تعال لا يعر نعمه أنعمها عف قوم‪ ،‬إلا إذا عمدوا ما أمرهم به فعصوه‪ ،‬ؤإذا أراد افه تعال‬ ‫ابتلاء قوم بمصيية فلا أحد يقدر أن يمخ خلائ‪ ،،‬وليي فم من ق‪-‬ون الله من ناصر ومعم لخألٌت‪ ،‬حير أولي‬ ‫شر• عى أب هريرة أ‪ 0‬رسول افه‪ .‬قال‪ :‬لأيتعامحبون فيكم ملاثكة بالليل وملائكة بالهار‪ ،‬ومحتمعون‬ ‫ل ص لاة العصر وصلاة الفجر‪ ،‬ثم يمج الدين باتوا فيكم‪ ،‬فيسألهم وهوأعلم حم‪ ،‬فيقول‪ :‬كيف تركتم‬ ‫عبادي؟ فيقولون‪ :‬تركناهم وهم يصلون‪ ،‬وأتيناهم وهم يصلون)) ‪١‬‬ ‫رصحيح البخاري ‪ ١٣‬إ ‪ ٤٢٦‬برقم ‪—٧٤٢٩‬كتاب) التوحد‪ ،‬باب قول اض تعال ت ؤ قنغ آلتليًفث رآلريخ يقو ه‪ ،‬وأحرجه‬ ‫ملم ل صحيحه ‪ — ٤ ٣ ٩ / ١‬كتاب الساحل‪ ،‬باب فضل صلاق الصح والعصر يرقم ‪.) ٦٣ ٢‬‬ ‫القوائد والأأسساحلأت‪:‬‬ ‫‪ ~ ١‬ز الأية(‪ )٦‬وققج موك‪ ،‬عند فوله تعال‪ :‬ؤ وإن ‪،5‬؛‪ ،‬لد'د‪-‬محرهمفنابج‪ْ ،‬كُئي‪ّ 4‬ء ه وينْلر‪ :‬تفسير‬ ‫محورة الغ اء الأية(‪ ،) ١٧٣‬ومحورة الأنعام الأية( ‪.) ٦٥‬‬ ‫‪ \"٢‬من علامات غرور الشركن وعدم الاستفادة من عقولهم‪ :‬أقبمم يتعجلون وقؤح العل‪-‬ابا حم‪.‬‬ ‫‪ -٣‬علم اض قق ‪ U‬ي الأرحام ْتد نشأة الخ‪c‬ن‪٠‬‬ ‫‪ ~ ٤‬التحدير من الأهوال والأفعال السيئة‪ ،‬فإف افه يحلم ‪ ٦١-‬حميعا‪ ،‬سواء كانت‪ ،‬سرأ أم حهرأ‪.‬‬ ‫‪- ٦٠٣ -‬‬

‫سورة الرعد‬ ‫‪ ~ ٥‬شمول علم الذ تعاد لكل صغثر وكبثر‪ ،‬وكل شاهد وغاب ق الكون‪.‬‬ ‫‪ -٦‬الرعاية الرثانثة للإنس بحفظ ا‪،‬للائكة لهم‪.‬‬ ‫‪ \"٧‬تغيثر الأحوال من ّش إل أحن مرهوف بنغيثر النفوس‪ ،‬ونشتها من الشبهات واشم مات‪.‬‬ ‫‪ -٨‬تقرير الإيهان بالقدر‪.‬‬ ‫‪ \"٩‬عن ابن عم رغي اف عتها أ‪ 0‬رسول اش‪ .‬ءالت ®قفاتج الغيب خمس لا يعلمها إلا اض; ال‬ ‫يعلم ما ل غد إلا افّ‪ ،‬ولا يعلم ما تغيض الأرحام إلا ا ّف‪ ،‬ولا يعلم مض يآبي) الهلر أحد إلا افه‪ ،‬ولا تدرى‬ ‫نقص بأي أرصن تموت‪ ،‬ولايعلم متى تقوم الساعة إلااف‪.،‬‬ ‫(صحيح اليخاري ‪— ٢٢٥ /a‬كتاب التفر— ّورة الرعد‪ ،‬برقم ‪) ٦٩٧ /٤‬‬ ‫ؤ هو‪^١‬ةي‪،‬ءظلم آلىرث<‪-‬حرماو«‪1‬ثماونمئ ألتاثادي< الثماد وأرومجآقد‬ ‫ه‪-‬مافيمء وآلمل ّثكت ين بيفءَم ويعل ‪ ١‬لمو‪َ2‬ق فثءبجيّ—ا بها من يثاء ؤجم ي اش‬ ‫همهو مديد شط ل اأؤ^^أُلمأ دعؤآ نفى ؤإقنما يدعؤن ين دوبم م لأيتمصؤن لهر يثيء إلا كشطدكثي إل‬ ‫ألما؛ يؤغ\" ‪ ٠١٠‬وماهو^؛؛‪ ١٠٠٠٥^١‬دعاءآتقمءأاإلأؤ‪،‬ءتأثل وؤ ئثجد سؤ‪،‬آكمثوبوآمح؛رنياهأوء‪.‬ا‬ ‫^^؛توإلأيي>مآلأمحآءاسيم ين ُومحًؤدآءي‬ ‫^^ئهمآه‪J‬ؤوآلإصافي‪Q?.‬؟‬ ‫مآ لئ> أؤدثع مديبما ثأحتق الثتئ ر؛دا ثابماوم‪-‬ثا عكم ؤ‪ ،‬آلشاي آث‪٠‬آ‪ ٠‬شغ أر مغ رثر مثهر‬ ‫^ثثعآمحسفيآلآمك‬ ‫‪.‬بسآلآه‪0‬يم‬ ‫الم\\ر‪٠‬‬ ‫‪ — ١ ٢‬هو بحانه وحاد‪ 0‬الذي يريكم الضوء اللامع من خلال السحب الض نتداخل قيا بينها‪،‬‬ ‫فتخافون من صوما الهادر وصواعقها ائحرقة‪ ،‬ومملمعون أن ينزل معه اكلر الناغ‪ ،‬وهو وحده ينشئ‬ ‫السمحس‪ ،‬الكثيفة‪ ،‬المحملة با‪،‬لاء الغزير‪.‬‬ ‫ئْ|‬

‫سورة ا ُرس‬ ‫‪ — ١٣‬س<_‪ ،‬النزول ت‬ ‫عن أضه ‪ ^١٥‬أرصل رسول افه‪ .‬رجلأمن أصحابه إل رأس من رؤوس الشركتن يدعوه إل اش‪،‬‬ ‫‪ ^،٥٥‬هدا الإله الذي تدعو إليه‪ ،‬أمي قمة هو أم من نحاس هو؟ فتعاظم مقالته ز صدر رسول رسول‬ ‫افه ه‪ ،‬فرِثع إل الض ه فآحيره فقال‪« :‬ارف إليه فادعه إل افه*‪ ،‬فرج فقال له مثل مقالته‪ ،‬فأتى رسول‬ ‫اممه ه فأحبمره‪ ،‬فقال‪ :‬ررارج^ فادعه إل افه^‪ ،‬وأرمل افه عاليه صاعقة‪ ،‬فربع فقال له مثل مقالته‪ ،‬فأش‬ ‫رمول رسول ائنه هؤ فأحبمره فقال‪® :‬ارج^ إليه فادعه إل ‪ ،^^٥١‬ورمول رمول افه ق الطريق لايعلم‪ ،‬فأش‬ ‫الض‪ .‬فأح ْم أن افه فد أهس صاحه‪ ،‬ونزلت عل الغل ؤ صمحمحث‪،‬بخاشثلأ‬ ‫همبلم محندلودض\\ ل الله ^ ‪ ( ٠‬أحرجه أحمد ي ال تي ‪ ٨٨—٨٧ / ٦‬يرتم ‪ ،٣٣ ٤ ١‬تال محققه ت إستاده صحح‪ .‬واحرجه ابن أي عاصم‬ ‫(اله ا‪٣<٤/‬برءم‪) ٦٩٢‬تالالأ‪:UJ‬إسادْسح)‪.‬‬ ‫النفر؛‬ ‫ويتج الرعد وهوصوت ارتطام الحاب حين يسوقه الللث‪ ،‬الموؤل به‪ ،‬فهويسح‪ ،‬والملائكة كلهم‬ ‫ي بحون بالثناء والشكر ينه‪.‬ث هيية ورهبة من افه تعال‪ ،‬ويرسل اممه تعال الصواعق المحرقة‪ ،‬فيهللث‪١٠٠٠ ،‬‬ ‫مى يشاءمن حلقه‪ ،‬والكمار يجادلون ق مدرة القه عل البعث‪ ،‬وهوثدييالقوة والهلس بتي عصاه‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٤‬فه ه دعرة التوحيد‪ ،‬فلاتعبد سواه‪ ،‬والدين يعبدون الأصنام والأوثان من غير افه‪ ،‬ؤياوعوئها ال‬ ‫يجيب دعاء مى دعاها‪ ،‬فحالهم مثل حال عهلشان ييمل يده إل الماء؛ ليمل إل فمه فلا يمل؛ لأن التكمأ‬ ‫المبسوطة لاتقدر عل إيصال الماء إل الفم‪ ،‬وما دعاء المكدبين باطه إلاق ضحع وحسران‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٠‬وفه وحده يجضع ليقاد أهل ال موات وأهل الأرض‪ ،‬فيخضع المؤمنون طواعته‪ ،‬وعقمع‬ ‫الكافرون كراهية ومت‪ ،‬الشدة‪ ،‬وكيلك ظلالهم‪ ،‬والمخلوقات وظلالها تجئ طه بامتدادها عل الأرض ق‬ ‫أول النهار وأحره‪.‬‬ ‫‪ \" ١٦‬يأمر الله تعال رسول افه‪ .‬أن بمكر عل المشركين‪ ،‬ؤيوبخهم بعدة موالان‪ ،‬ثم محيي‪ ،‬عنها‪:‬‬ ‫قل‪ :‬من حالق ال موات السبع والأرصؤين الع؟ قل‪ :‬اطه سبحانه‪ .‬قل‪ :‬أجعلتم طه شركاء عيدتموهم من‬ ‫دونه‪ ،‬ومم لايقدرون عل نقع أنفسهم ولا عل لي الضر عنها‪ ،‬فكيف‪ ،‬يستجيبون لغيرهم؟ قل لهم أيما‪:‬‬ ‫مل ي نوي عندكم الكافر والزمن؟ أم مل يستوي عندكم ظل‪،‬ات الضلالة ونور الهداية؟ أم اعقد هزلأء‬ ‫المشركون آلهة حلقوا؛ملموقات كاض حلقها اطه‪ ،‬فالتبس الأمر علميهم‪ ،‬فلا يميزون بين ما حلقه اطه تعال‬ ‫وما حلقته آلهتهم؟ إ مل لهم؛ النه سحاته حالق‪ ،‬كل كائن من العال‪.‬م‪ ،‬وهو‪١‬لتقئد بالألوهية والربوبية‪ ،‬الذي‬ ‫قهر حمح الكامحات‪ ،‬ودلث‪ ،‬له جح المخلوقات‪.‬‬ ‫ْه\\_‬

‫محورة الرعد‬ ‫‪ — ١٧‬أنزل الله تعال من المحاب مطرآ‪ ،‬تجرث يه أودية الأرض يقدر صغرها وكرها‪ ،‬فحمل الميل‬ ‫عثاء ورعوة كثيفة‪ ،‬ويعمى العادن الي يوقدون عليها اكار؛ ليصهروها كالذهب والقضه؛ طلبا للزينة‬ ‫واائني بما‪ ،‬فيعلوها أيضا زيد لا فانية فيه‪ .‬شبه ذلك‪ ،‬الذكور يالخق والب‪١‬طلت فمثل الحؤ ق ثباته كمثل‬ ‫اناء الصاز الذي نقى به الح ُرث‪ ،،‬والعلن القي الذي يخ الناس‪ ،‬وتئل اياطل ي زواله كالزبدالدي ال‬ ‫خثر فيه يطفو عل وجه اناء وفوق‪ ،‬العادن‪ .‬يمثل ذللث‪ ،‬ي؛يرن افه الأمثال‪ ،‬للناس؛ ليتضح الخؤ من الباطل‪،‬‬ ‫والهدى من الضلال‬ ‫الفوائد والامتنياطات‪،‬؛‬ ‫‪ — ١‬من آيامت‪ ،‬اض تعال الي ‪ ،J-U‬عل عقلمة قدرته حلق الرعد والبرق‪ ،‬والحب‪ ،‬الحافلة ؛الأرزاق‪،‬‬ ‫والأمطار‪.‬‬ ‫‪ — ٢‬اكتشف‪ ،‬العلياء عدة حقاتق‪:‬‬ ‫أ~ أف الرياح لها دور رئيس ل عملية كقون الحب•‬ ‫ب— أى الحا‪ ٠٣٠‬يآحدأشكالا لا حمر لجاق حوالمياء‪.‬‬ ‫ج ‪ -‬صرورة نحميع كميايت‪ ،‬كيثرة من يخال الماء ق حيز واحد‪.‬‬ ‫د~ أ‪ 0‬البرد لا يمكن أن يتكون إلاق طبقايت‪ ،‬الخوالباردة جد‪.‬أ‪.‬‬ ‫ه‪ -‬أة العصب‪ ،‬الرعدية عبب‪ ،‬تقيمها إل خلايا؛ لكي تتمكن من تكثيف‪ ١٠ ،‬بما من بخار•‬ ‫و~ وحول سحب‪ ،‬ثقيلة نحمل ك‪,٠‬يارت‪ ،‬كبثرة س الماء تقاس يملأيين الأطنان‪.‬‬ ‫^‪.(littp://\\v\\v\\v.quran-ni.C0in/c0nt.،iiier2.php?flui‬‬ ‫يتنلر؛ صورة الحب‪ ،‬الثقال‪ ،‬التراكمة ق اللحق‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬تقريرن بج اللائكة فه تعال من هيبته ورهبته‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬من حكمة افه تعال أن يضرب‪ ،‬الأمثال‪ ،‬للناس؛ لتسهيل الدعوة لجم‪ ،‬وتقريب‪ ،‬الحق إل عقولهم‪.‬‬ ‫‪ - ٥‬لأنقعأ؛دآسالإشراك؛افتعال‪.‬‬ ‫‪ —٦‬كل التكون وما فيه خاضع ف تعال‪ ،‬وطلال‪ ،‬الخلوهات‪ ،‬نجا ف؛امتدادها عل الأرصى ق أول‪،‬‬ ‫اكهارو‪1‬خر‪.0‬‬ ‫‪ -٧‬أثبتتح المائج أق ظلال‪ ،‬كل الأجسام تثثروتدل‪ ،‬عل انحا‪ 0‬مكة الكرمة حيث‪ ،‬القبلة ل أريعة أوقات‪،‬‬ ‫مادة س العام‪ ،‬ول ُن‪.‬ه الأوقات تكون الشمس متعامدة إما عل مكة الكرمة‪ ،‬أوعي‪ ،‬الويع القابل) يا ن‪،‬‬ ‫نمق الكرة ا‪.‬كوبي المسمى دءنشر القبالة»‪ ،‬أي‪ :‬إن الثمي والثلل المدوي ز هدْ الأوقات الأريعة‬

‫سورة الرعد‬ ‫تكون هادية ومرثية لأي© الش^ة بطريقة ماشرة وصرمحة ‪( ٠‬الإعجاز العلمي ي إثبات حركة الفللأل‪ ،‬يحث مقدم‬ ‫للمؤتمر الثامن للإعجاز العلمي ي القرآن رالسةا صن ‪٠) ٢ ٠‬‬ ‫‪ -٨‬إقامةالخجتعلالكماربالأدثةالح ّرة‪.‬‬ ‫‪ ~ ٩‬اياطل ؤإن ظهر عل الحق ل بعض الأحيان‪ ،‬ءإ‪ 0‬اش تعال مندم ْز‪ ،‬ومحعل انمائة‬ ‫‪ — ١ ٠‬مثل الومن ‪ ^١^^١١‬كالاء التقي والعين الخالعس‪ ،‬ومثل الكافر الذي لا يني منه كالرثد‪ ،‬صرعان‬ ‫‪ ١٠‬يزول‪.‬‬ ‫‪ — ١ ١‬من الحقاتق انملميت حول الزبد ‪١٠‬‬ ‫‪ -١‬إن الزند لأيت؛‪.‬كلإلأزحالة الحركة المريعة التي نحدث نتيجة إعصار أونتيجة الميول الخيفة‪،‬‬ ‫ونيكل دانا عل ّطح ال‪1‬ء ز الأعل‪.‬‬ ‫ب— إئ وزن هذْ الرغوة أوالزبد حفيم‪ ،‬حيآ‪ ،‬ويتهناير ق الهواء مثل البخار‪.‬‬ ‫ج ‪ -‬إف كمية صغثرة من الماء تكفي لتشكيل كمية مميرة من الزبد‪ ،‬أي‪ :‬إئ الزبد ليس له قيمة أووزن‬ ‫^^‪(http://www.knheel7.coni/ar/index.pJip/‬‬ ‫وينذلر؛ صورة توصح فاحتمل السيل نبدأ رابيا‪ ،‬كا ق الملحق‪.‬‬ ‫ؤ للاهت آسجابجأ‪,‬لرغم آلجسئ والمتثث> لم متحيمحأ لت ؤ أنكث لهم ماي‪ ،‬آمح؛رآيى حميما‬ ‫دإظئ<ممه<لآذثددأموءؤلتف‪ ،‬ذم نوء‪١‬يثاي‪ ٠‬ومأويهمجهم ومو لأهاد خثآؤ‪3‬‬ ‫ثقوثآلمثىهر‬ ‫آظل‪1‬اثدؤأوؤأآلأم‪ ،‬ا‪.‬‬ ‫محافيث ي ّملؤن ما أمرآته‪,‬يمح؛ت أن يؤصل ؤبجثؤيثك يييم يبمامن ٌّوآ َلساب َ'ؤ^' ^‪ ،^١‬صحمئأ امحما*‬ ‫وجي تغمتآثامؤأ آلثلوة وأئثؤأ مناظهب' ينيؤبملاته و؛ترءويك آتثةآشثه‬ ‫آلدره\"كثءدتيبملإادشج ثن‪،‬قة وهيب عوغج ؤآهلإكم يد‪-‬حئث ه مزم باص‬ ‫المسرٍء‬ ‫‪ \" ١٨‬جراء الومنتن الطيمن ه ورسوله الخثة‪ ،‬والدين كدبوا وعصوا لهم النار‪ .‬ولو ملكوا كل ما ق‬ ‫الأرصى‪ ،‬فأءطو‪ 0‬فداء لأنفسهم من عداب افه يوم القيامة‪ ،‬لآ يثمل منهم‪ .‬أولثالئ‪ ،‬اليعداء عن الحق لهم‬ ‫سوء العذاب عل ذنوبمم ق الأخرة‪ ،‬ومصيرهم نار جهنم‪ ،‬وقبح الصثر الذي تستقرون فيه•‬ ‫‪,٠٧-‬‬

‫صورة الرعد‬ ‫‪ — ٢ ٠ — ١ ٩‬إن المهتدين والصالن لا يستوون‪ ،‬أيكون الذي يعلم أن ما جاءك — أيبما الرسول ~ من عند‬ ‫ربلث‪ ،‬هو الحق اكابت فيؤمن به‪ ،‬كنى هو أعمى القلب عن الخؤ الذي لا يؤمن؟ إد‪،‬ا يتعقد أصحاب‬ ‫العقول ال لميمة الذين يوفون بعهد اض تعال الذي أمرمم به‪ ،‬ولا يتكثون العهد الأكيد •‬ ‫‪ — ٣٢— ٢١‬والدين كهلمون الأرحام والمحتاجتن‪ ،‬وعنافون وعيد ريبمم‪ ،‬وعنافون الحساب العسير‬ ‫ااؤدي ليحول النار‪ ،‬والذين صروا عل الهياعت وعن المعاصي؛ ؤللمأ لرصوان اش‪ ،‬وأدوا الصلاة المقروصة‬ ‫ق أوقامحها‪ ،‬وأعهلوا الزكاة المقروصة وااممقارت‪ v‬يرأ وجهرآ‪ ،‬ويفعلون الحنان لحو اليثاتر‪ .‬أوكك‬ ‫أصحاب المنزلة العالة‪ ،‬هم العاقة المحمودة‪ ،‬ق جنات يقيمون فها أبدآ‪ ،‬ومعهم الصالحون من الاباء‬ ‫والزوجات والأولاد‪ ،‬وتدخل الملائكة علميهم من أبواب الختة اكيانية‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ٤‬وتحييهم الملائكة •' اللام علميكم من كل شر ومكروه؛ بسبب ما صيرتم‪ ،‬فنعم عاقة الدار الحنة ‪٠‬‬ ‫الفوائد والأسماطات‪:‬‬ ‫‪ — ١‬ق الأية (‪ )١ ٨‬وقف نبوي عند قوله تعالت ؤ‪.‬لؤ؛ث اسجابوأ ينيم آلصئ ه وينظر• نف ير‬ ‫سورة الماء الأية(‪ ،) ١٧٣‬وسورة الأنعام الأية(‪.) ٥٦‬‬ ‫‪ — ٢‬قال ابن عاشور‪ :‬ارأعيد اسم الموصول هذا وما عطم علميه من الأسماء الموصولة؛ للدلالة عل أف‬ ‫صلاما حمال عفليمة تقتضي الاهت‪،‬ام بذكر من اتصف بيا‪ ،‬ولت‪.‬ي ئومم أى عقبى الدار لاتتحقق لهم إلا‬ ‫إذا خمعوا كل هذه الصمات»‪( .‬التحرير والصر‪:‬‬ ‫‪ \"٣‬الفرق) بين مصير الطيمهم‪ ،‬ل ّف تعال وعيدهم محا اُبمزاء•‬ ‫‪ - ٤‬ق الأية (‪ ) ٢٣‬بشرى يتن كان له ّاف صالح‪ ،‬أو حلف صالح‪ ،‬أوزؤج صالح ص تحمئت‬ ‫فيهم هده الصلاة أيه إذا صار إل الحنة لحق بصالح أصوله أوفروعه أد زوجه•‬ ‫ه— بيان فضاتل صفات الموسمن‪.‬‬ ‫‪ —٦‬الاستفادة من العقل ق التمكر الصحيح يقود إل طاعة اه تعال •‬ ‫‪ —٧‬بشرى المومضن بأقاربمم الصالحين ل لحول الحنة‪.‬‬ ‫‪ — ٨‬الملائكة تثلم عل الموممحر ق الختة ّ‬ ‫‪ — ٩‬بيان فضل الصم‪ ،‬وئازل الصابرين‪.‬‬ ‫‪-٦٠٨-‬‬

‫محورة الرعد‬ ‫ؤ نتمؤن عهدآش من بمد ميثتقهءؤعثمبمت ما آمر أن يؤصلوثسدويىي‪،‬آمحي؛ا‬ ‫مح‪0‬هممآدزقينمم ^^ءأآمح\\ةةنتاصآ‬ ‫أوكك‬ ‫سْللأ؛ج‪0‬سسأ مح‪:‬ةِشئءشإىاشَمحئش‬ ‫ضزيهرهز م ألأإذ؛ءءم‬ ‫سآنآب‪.‬‬ ‫ألتزث <‪3‬؟اكث‪^:١:‬؛ زثلح^صس رق صر بمن م ا‪3‬؟مم‬ ‫محنصجشينذلآيج‬ ‫إلاموعليه محكلمت ؤإقه متاُ—‪ ،‬ه‬ ‫التف يرت‬ ‫‪ \" ٢٠‬والذين ينقضون عهد اف الوؤد‪ ،‬ؤيقطعون الأرحام وغثرها‪ ،‬ؤيف دون ق الأرض بالكفر‬ ‫والظلم والعاصي‪ .‬أولتك العداء عن الحق لهم الطرد من رحمة اف‪ ،‬واشنات‪ ،‬الي تلاحقهم‪ ،‬دلهم سوء‬ ‫العياب ز الدار ‪١‬؟^‪.‬‬ ‫‪ \" ٢٦‬نجبد الد تعاد عن ثماومت‪ ،‬أرزاق العيال‪ ،‬فيومع سحاته الأرزاق عل تؤر بثاء من عبادْ‪ ،‬ومهر‬ ‫عل ‪ji‬؛ يشاء منر عياد‪ ،0‬ومرح الكمار بالئعة ق الحياة الدنيا الزاتلة‪ .‬وما هدم الخياة الدنيا يالتسة للاحرة‬ ‫إلا ثيء قليل ز متعته وقر مدته‪.‬‬ ‫‪ \"٨٢\" ٢٧‬ؤيقول أمحل‪ ،‬الضلال منر الكمارت قلا أئزل‪ ،‬عل محمد معجزة مشاهدة‪ ،‬كمعجزة العصا‬ ‫وغيرها‪ .‬بإود سبحانه عليهم‪ :‬إل افه يضل تنر يشاء من‪ ،‬التمردين عل اساع الحؤر فلا تشعهم معجزة‪،‬‬ ‫وبمدي بحانه الذين تابوا إليه من‪ ،‬ذنوبمم‪ ،‬الدين‪ ،‬صدقوا به وأقروا له بالوحدانية‪ ،‬وتهلمئن قلويم‪،‬‬ ‫وتتأنم‪ ،‬بدكر الله نر نوحيد‪ 0‬وءل‪١‬ءتها ألافانتبهوا أييا اك ّاسر‪ ،‬فإن القلوب اف ئطيسه وسأنر‪.،‬‬ ‫‪ - ٣ ٩‬يفر اف تعال الوتن‪ ،‬الذين‪ ،‬يع‪٠‬الون الأعال الصالحة بالقمح والحياة الطية التي تقث فيها العين‪،،‬‬ ‫وحسن المستقر ق ا*لحة‪.‬‬ ‫‪ \"٣ ٠‬ومثل‪ ،‬ما أرسلنا الأنبياء قبلك أرسلناك \" أبما الرسول ~ ن‪ ،‬أمة قد مصت‪ ،‬قبلها أمم كثيرة‪ ،‬لتقرأ‬ ‫عليهم القرآن العظيم الذي أنزلناه عليك‪ ،‬وهم لإقدبون بايّحن• ئل لهم ت إف الرم‪ ،‬الذي كفرتم به هو‬ ‫حالقمحب‪ ،‬ييثود أمري‪ ،‬لا ممود بحؤ‪ ،‬سواه‪ ،‬عليه اعتمدلت‪ ،،‬وبه ؤيمث‪ ،،‬ؤإليه توم‪ ،‬ومرجعي‪.‬‬ ‫الفوائد والاسساطات‪:،‬‬ ‫ا~ تحريم مض‪ ،‬العهد‪ ،‬واسحقاق اللعنة بالهلرد من‪ ،‬رحمة الذ تعال لمؤ‪ ،‬نقض ءهدها‬ ‫‪٠٩-‬‬

‫محورة ارعي‬ ‫‪ ~٢‬سعت اررق عل انمد لا تعي رصا اف عته‪ ،‬وكذا صق ارزق لا بمني غصب اض عليه‪.‬‬ ‫‪ -٣‬قال شيح الإسلام ابن بمة عظد الأية (‪ :) ٢٨‬ررتقدبم اصول يدل عل أي لا ضئن إلا يكرم‬ ‫وهوتعال إذا لكز ؤجاون<‪ ،‬فحصل اضطراب ووجل ئا نحافه من دونه‪ ،‬ونحغاْ من فوات نصيبها مته»‪.‬‬ ‫^دصالإرشادوساةطأماض‪،‬لأ‬ ‫‪ \"٤‬بيان محل تعظيم اض تعال‪ ،‬وتلاوة القرآن‪.‬‬ ‫ه؛لاو ذلكمنالروءةوالإجلأل‬ ‫‪ ~ ٠‬مهمة الرمل بلاغ الخؤ‪ ،‬ؤإقامة الخجن‪.‬‬ ‫لأجل الانتصاب لخوارق العاداتء ‪٠‬‬ ‫‪ \"٧‬تقرير رماله التي محمد قو‪.‬‬ ‫‪-٨‬‬ ‫ولتثنىممرهمبه‪ ،‬ومزيد إنكارعليهم‪.‬‬ ‫ؤوإزآنتي>أدأثإرتبج‪١‬لهال‪،‬أؤ هطعتبجآمحسآو'لكأبجأمدت> بل سآ'لآمر■؛ميما م‬ ‫تأتشآلإبم<‬ ‫مانجبمق أؤ ءثث‪،‬يثاين دابهم‪-‬حئ لاكذآفتاي؛©؟ ين‬ ‫ؤت ثأمايت‪ ،‬دؤبم)ءاوإم لد‪.‬تم عم‪،<\\^==«،‬بمام‪ ،‬ؤ؛\" أ‪،‬ذصموةهر ومن نفأ_ر‪jU‬‬ ‫َتجت ؤثثؤأش ش ّثتؤمرآم ةقهمم< يماك بمأم ق يض ير‪،‬آلثدلبل‪ ،‬يقن‬ ‫لأوآكزو\\' وصدظ عي الشن نثن ةثأفيآةه ث) ثق ين م\\دهأ أتم عداب ؤ‪ ،‬ا‪.‬لإوْاثمأ‬ ‫وئثدابآيروأسوماثمي<نآشين محاي ؤأمثئآل‪،‬جقة ‪ ،٠^١‬وعت ال‪٠‬تموبم عميبماين ‪١۴٠٠٥‬‬ ‫آ'لآجر يقثها دآسثللثهاجغك‪ ،‬عثئ آؤمتث<آةمأ وعش آلكنجتن‪٢‬د‪١‬ر‪.‬ه‬ ‫النمير‪:‬‬ ‫‪ \"٣ ١‬ولو كان كتاب من اركت_‪ ،‬المنزلة تزن بتلاوته الخيال فزالتج‪ ،‬وشممت‪ ،‬به الأرصى آمارأ‬ ‫فاحمرت‪ ،‬وحوحل ت‪ ،‬به الوم‪ ،‬فأحياها وأجابت‪ ،،‬لكان هذ‪.‬ا القران هو الذبي اجتمعت‪ ،‬فيه هذه الايات‬ ‫الحسوصة لما آمنوا به‪ ،‬ولكي اض لر نحبهم إل ما اقرحوا من الايات؛ لأئه هو الالئح لخميع الأمور‬ ‫المتصل ف فيها كيف‪ ،‬يغاء‪ .‬أفلم يشتمل المؤمنون من تصديق الكئار الدين طلبوا الايات المحسوسة‪ ،‬ليعلموا‬

‫ّورة ارعي‬ ‫أن القه تعال لو شاء هدايتهم لهداهم حميعا؟ ولا يزال الكمار تمجعهم ا‪1‬صائب؛ دسيمءتبخ ما هعلوْ من‬ ‫ا‪-‬بمراثم‪ ،‬أويصم؛‪ ،‬الديار المجاورة لم‪ ،‬فرعيهم حش يأذن اش بإظهار الإسلام والصر عل الأعداء‪ .‬إف‬ ‫اف لامحمر وعد‪ ،‬أولياء‪ ،‬سمرهم ق الدن؛ا‪ ،‬ؤإكرامهم ق الأحرة‪.‬‬ ‫‪ —٣٢‬وتمسءأ لقد اسهرأ الكفار يرسلهم من قللئ‪ ،‬أيها الرسول‪ ،‬فأمهنئهم وتر'كثهم ل أمن‪ ،‬ثم‬ ‫أحدتبمم بالعقاب بغتة‪ ،‬فكيف كان عقابير لهم عل كفرهم؟‬ ‫‪ — ٤٣—٣٣‬أفتى هو رقيب حميظ عل عمل كل إنسان‪ ،‬كهد‪ ،‬الأصنام التي لا ت مع ولا ‪٥‬؛؛^؟‬ ‫وجعلوافه شركاءمن حلقه يعيدونمم‪ .‬مل لهم أبماالشي• اذكرواأس‪،‬اءمم وصماتمم‪ ،‬فهل لهم ماتحمون‬ ‫به السادة؟ ثم أعاد الإنكار عليهم موبخا لجم‪ :‬أم نحيرون اطه بشركاء لا يعلمهم؟ أم سموتمم شركاء‬ ‫بظاهر من اللفظ الباطل لا حميمة له؟ بل حشن الشيطاق للكمار قولهم الضال‪ ،‬واممماعهم عن الهداية‪،‬‬ ‫ومنع الاسيى متها‪ ،‬دمن يضلله افه تعال فإله أحد يقدر عل هدايته‪ ،‬لهم عداب‪ ،‬ق الحياة الدنيا بالقتل‬ ‫والأمر والدلة‪ .‬ولعداب‪ ،‬الأحرة أشد وأثمل ق المشمة‪ ،‬وليس لهم من؛نقدهم من عدابر افه تعال‪.‬‬ ‫‪ —٣٠‬من صفة الحي التي وعد افه تعال حا التجنن أما نحري من نحت‪ ،‬أشجارها ونمورها الأنمار‬ ‫العن‪.‬؛ة‪ ،‬ئة‪.‬ئها لا أضل‪ >.‬وظلها يوود‪ .‬تللئ‪ ،‬المثوبة ذايت‪ ،‬الرلة العالية عامة المتمين‪ ،‬وعامة المكدا؛إن بافه‬ ‫نارجهنم•‬ ‫الفوائد والامساطاته‪:‬‬ ‫‪ —١‬تمرير الرسالة بإعجاز القرآن الكريم‪.‬‬ ‫‪ — ٢‬تمديد الكمار؛الكوارُث‪،‬والحز؛ سبب عدم إيإنمم‪.‬‬ ‫‪ —٣‬جلة آلأمربييعا ^ ْعلف عل تيءاثأ^ بحرفح الإصرابر‪ ،‬أي ليس ذلك من‬ ‫شأن الكتب‪ ،‬يل طه أمر كل محدث‪ ،‬فهوالدي أنزل الكتايج‪ ،‬وهوالذ‪.‬ي بملق العجاسث‪ ،‬إن شاءا‪.،‬‬ ‫‪ \"٤‬إمهال افه تعال للمتهرين‪ ،‬لا يعش إهمالهم‪.‬‬ ‫‪ —٥‬يهللان عبادة كل قيء محوي افه تعال‪.‬‬ ‫‪ —٦‬اكحديرمننيغاث‪،‬اكيهلان‪.‬‬ ‫‪ -٧‬دوام نعيم اله عل الموهنين‪.‬‬ ‫‪ —٨‬قال ابن عاشورعندالأية(‪ :)٣٣‬ارئصمى هدا ‪١‬لأحتجاج أمالسب‪ ،‬وحصوصياُت‪ ،،‬منهامايل‪:‬‬ ‫أحدها‪ :‬توييخهم عف قياسهم أصتائهم عف اطه ل إثبات الإلهية ئ قياما فادأ‪ ،‬لانتفاء الخهة الخاْع‪،‬‬ ‫فكيف بموى مى هوقائم عف كل نمس يمن ليسواو> ثيء من ذلك •‬

‫محورة الرعد‬ ‫ئانيهات نحهيلهم ق جعلهم أممحإء لا مسميات لها الهة‪.‬‬ ‫ئالئهات إبطال كون أصنامهم آلهة بأن اش لا يعلمها آفة‪ ،‬وهوياية ص انتقاء إلهيتهاا) ‪.‬‬ ‫(التحرير واكور‪.) ١٩٤/١٢ :‬‬ ‫‪ -٩‬ي الأية (‪ ) ٤٣‬ؤء الداخلة عل اسم الخلألة؛ لتعدية وثأي ه م ه الداخلة عل‬ ‫ؤوإمح_ج ه؛ لتأكيد التفي للتتصيؤس عل العموم‪.‬‬ ‫‪ ~ ١ ٠‬ل الأية (‪ ) ٠٣‬وقف نيوي عند قوله تعال ت ؤ يمحق‪ ،‬عفي آسثث^ أيمؤإ ه‪ ،‬ويتثلرت نق ير محورة‬ ‫الت اء الأية ( ‪ ،) ١٧٣‬ومحورة الأنعام الأية ( ‪.) ٦٠‬‬ ‫أردت َعج محبجن آبت‬ ‫آن أعثيؤ آممت ولا لثمك آدعوأ وإق_‪،‬مح مثام‪،‬‬ ‫‪ ١٥^١‬هم بعدما جاءك ينآدا ّر ما ليثاهنآش ثن ؤلت ؤيث* راب ?جآ ؤكت‪ .‬وسلت\\ منهث تن ئلك‬ ‫و؛حثلثاثم آرؤبجاؤدرط وماكاك لنسؤل أن ‪.‬أؤاإثابف‪٠^٠^٠,‬؛^ آو‪4‬؛لإاأم ء=كثاب> أو؟يمامأ‬ ‫^^‪ ١‬يثاث وثنمت‪ ،‬ز‪.‬ءوندهو أم ألخكش_‪? ،‬ج؟وإن ث‪ ١‬ئتعك بمضآلإ‪-‬ى مدهم آزتوهتنق‪،‬‬ ‫صثآش‪/‬يملأمم‬ ‫ممآتل ُخ‬ ‫بمامماةئسثآلأ‪،‬‬ ‫يحكمهء وهوسمغ آيساني‪©? ،‬؟ ممدمُآلن ين ملهم ؤع‬ ‫ثق أم ^لآؤنمث^كثتفأ ثتث مزسثاد م‪=ً ،‬قمحأشم‬ ‫الضمير!‬ ‫‪ —٣٦‬والمؤمنون من أهل الكتاب يفرحون بالقرآن العفليم؛ لأقبمم عرفوا اداع الخق‪ ،‬والكمار الذين‬ ‫تألوا عف عداوة الؤمت؛ن ينكرون بعض أحكام القرآن وأخبا ْر‪ .‬قل لهم أتبما الرسول! إما ْأمّبي) ربيا أن‬ ‫أعيده وحده‪ ،‬ولاأشرك به شيئا ق عبادته‪ ،‬إل عبادته أدعوالإنس وا‪-‬بمن‪ ،‬وإليه وحده ممثري ومرجعي•‬ ‫‪ —٣٧‬ومثل ما أنزلتا الكتث‪ ،‬عل الرسل بلسامم‪ ،‬أنزلتا إليلث‪ — v‬أبما الرسول — القرآن الخكيم حافلا‬ ‫بالحكم التي نحكم بالحق‪ ،‬فميحا مقئلأبلغة العرب‪ .‬وما إن اثبمث‪ ،‬المشركن في؛ا يدعونلثا إليه من‬ ‫الأهواء بعد ما أءهلاك اممه من ا‪-‬لحثج الق‪١‬ءلعة وال؛داهين الساءلعة‪ ،‬ليس لك ناصر يتقن‪.‬ك من ءن‪.‬اب افه‬ ‫تعال‪ .‬وق هذا تحذير الأمة من ذللث‪،‬؛ لأف الحم‪ ،‬هؤ معصوم منه‪.‬‬

‫سورة الرعد‬ ‫‪ —٣٨‬ما لقد أرصالتا رصالآ ترى من البشر من قبلك أبما الرصول‪ ،‬وجعلغا لهم أزواجا وأولادا‪ ،‬وما‬ ‫كان لرسول أن يأي قومه بمعجزة إلا إذا أذل ال ّق له فيها‪ ،‬لكل أمر من الأمور وقت هئرْ اف‪ ،‬وأث؛ته ل‬ ‫كتاب صدم‪.‬‬ ‫‪ —٣٩‬يمحو اف تعال ما يشاء من الأحكام سخها‪ ،‬ؤييقي ما يشاء منها؛ لحكمة أو مملحت‪ ،‬وعت ْد‬ ‫أصل الكتب‪ ،‬وهواللؤح ايحفوظ‪,‬‬ ‫• ‪ — ٤‬وسواء ‪١^١‬ك — أبما الرسول — بعضي العذاب الذي ثوعدناهم به كالقتل والأسر والقهر ل‬ ‫الدنيا‪ ،‬أو نتومنلث‪ ،‬قيل تعذيبهم‪ ،‬فإ ءاليالث> إلا تبلخ الدعوق ز الدنيا‪ ،‬وعليئا العقاب والثواب ل الدنيا‬ ‫والأخرة‪.‬‬ ‫‪ - ٤ ١‬ينكز اش تعال عل الكفار؛وثخآ لهم‪ ،‬لعدم اتع ٍالهم بالحوادث‪ :،‬أولر يعلم هزلاع الكئار أتما‬ ‫نتتقهس من جوانب الأرصى التي يعيثون عليها‪ ،‬يدمارها غرقا‪ ،‬أوحنةا‪ ،‬أوميا‪ ،‬أوقتحا للمؤمنين؛ لنشر‬ ‫الدعوة إل اف تعال‪ ،‬والقضاء عل الماد والمتن؟ واض تعال يقمي ما يريد؛ لأل لا راد لقفاته‪ ،‬وهو‬ ‫سرع الخاب ق الثواب والعقاب‪.‬‬ ‫‪ \" ٤٢‬وقد تامر الكمار الدين نعوا بالكايد والشدائد عل أنييائهم‪ ،‬كط مكر ممار قريس بك أيها‬ ‫الرسول‪ ،‬فلله افلكر جيعا‪ ،‬فلا يقدر أحد أن يمكر مكرآ ؤيدبر مكيدة‪ ،‬إلا بقضائه وقدره‪ .‬يعلم سبحانه ْا‬ ‫تكب كل نفس من خثر أو سر‪ ،‬وسيعلم كل كافر لمن العاقة المحمودة ق الدار الاحرق‪ ،‬لم أم‬ ‫للموبن؟‬ ‫‪ ~ ٤٣‬ؤيقول الدين ثدبوا اض ورسولهت يا محمد أنّت‪ ،‬لمست‪ ،‬رسولا مرسلا من اف إل الناص‪ .‬قل لهم‪:‬‬ ‫ط أنزل من العجزامحت‪ ،‬الباهرة‬ ‫يكفيني شاهدآ عف صدقي أف اش تعال يشهد عف صدش‪ ،‬وعل‬ ‫والححج الظاهرة‪ ،‬ؤيلحق تبده الشهادة العظيمة مذ عنده علم مذ مؤ مني اليهود والمارى‪.‬‬ ‫وهال الشيح الشتقيطي‪* :‬توله تعال‪ :‬ؤش<ءقس اش نيسداضذتتي ٍمظأ وتنبمدمعل؛ي؛وثب ه‬ ‫الظاهر أف قوله‪ :‬ؤوسعثثبم؛آممب ه ءهلم> عف لمقل الحلألة‪ ،‬وأذ الراح يه أمل الملم باكوراة‬ ‫يأذلواأليزه [آل عمران‪ ] ١٨ :‬الأية‪،‬‬ ‫والإنجيل• ؤيدل‪ ،‬له قوله ت‪٠‬الت ؤ‬ ‫وةولهت ؤ فيماتثأأزئإئثسفي آقمى متتوةآلخءشث‪،‬سيج‪ ،‬ه لمس‪ ،،٧١١ ] ٩٤ :‬وثوك‪:‬‬ ‫ى لالأن‪-‬اء‪ ]٧ :‬إل غير ذس من الآيات»‪.‬‬ ‫‪:٣ -‬‬

‫ّورة ارعد‬ ‫وقال شخ الإسلام ابن تيمية• ررؤوسبمنصبخآوثب ه وهم أهل الكتاب‪ ،‬فهم يشهدون بإ جاءت‬ ‫به الأنيياء قبل محمد‪ ،‬فيشهدون أعم أئوا بمثل ما أتى به‪ ،‬كالأمر بعبادة اف وحده‪ ،‬والنهي عن الشرك‪،‬‬ ‫والإحيار بيوم القيامة‪ ،‬والشراع الكية‪ ،‬ويشهدون أيضا بإ ل كتبهم من ذي صماته وراكه وكتايه»‪.‬‬ ‫(محموعاكاويى‪1‬ا‪/‬آبماك‬ ‫الفوائد والأسشاطات‪:‬‬ ‫‪ — ١‬الثناء عل مومض أمحل الكتاب‪.‬‬ ‫‪ — ٢‬قوله؛*‪ ١٧‬ؤ ‪ -‬قكتاعنتا ه حالأن من صمير ؤ أتزكه ه والحكم سا بمعتى الحكمة ي ق‬ ‫ةواهت ؤوءاةقهمممح؛صبم‪-‬ا ه [مريم؛ ‪ ،] ١٢‬وجعل نفس الحكم حالأمته مٍالغة‪ ،‬والراد أنه ذوحكم‪ ،‬أي‪:‬‬ ‫حكمة‪ ..‬إذ الحكمة لا توصف بالنسة إل الأمم‪ ،‬ؤإما العني أنه حكمة معم عنيا يالعربية‪ ..‬ثم ل كونه‬ ‫عربيا امممان عل العرب ‪١‬لخاطين به ا؛تا‪.‬اء باثه بليتهم‪ ،‬وبأن ق ذللث‪ ،‬حنن سمعتهم ءا‪.‬‬ ‫‪ -٣‬التحدير من اثماع أهواء أهل الياؤلل‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬سوت الئتخ‪ ،‬ويعلقه بحكم عفليمة‪.‬‬ ‫‪ — ٠‬إل انكياش الأرضي عف ذاتها منة كونية لازمة للمحاقنلة عل العلاقة اكسية بين كتلش الأرضي‬ ‫والشمس‪ ،‬وللمحافْلة عف المافة الفاصلة؛؛ن الأرض والشمس لاثد وأن تققد الأرض من كتلتها وزنا‬ ‫متغاسأ تماما ْع ما تمق ْد الشمس من كتلتها‪ .‬وتبادل الأدوار بين اليابسة والماء هوثتة أرضية تعرف باسم‬ ‫دورة التبادل بين المح ْينات والقارات‪ ،‬ومحول أحزاء من اليابسة إل يحار‪ ،‬والتي من تماذجها العاصرة كل‬ ‫مزالبحرالأحر‪ ،‬وحليجكاليفورنيا‪ .‬وإماءسالأرضمنأءلرافها؛معس‪ :‬المحر‪ ،‬أي‪ :‬زحف‪ ،‬الصحراء‬ ‫عل اكاطق الخضراء وانحسار الربة الصالحة للزراعة ق ظل إف اد الإنسان للبيئة عف سطح الأرض•‬ ‫(أيان الأعجاز اسي‪ :‬الأرض ي القران الكريم لفوكتودزغلول اتجار اكست ‪.)١ ٥٦- ١ ٤ ٩‬‬ ‫‪ —٦‬متكئ افه تعال سمليم؛الماكرين‪.‬‬ ‫‪ \"٧‬البلاغ والإنذارمهمة الرسول قو‪ ،‬فلا ضم إن لر يؤمنوا‪.‬‬ ‫‪ —٨‬شهادة اطه تعال لصن‪ ،3‬الّءث قؤ أعظم دليل عف صدق رصالته‪.‬‬ ‫‪،-‬‬



‫سورة إبراهيم‬ ‫فُساؤثتيآض‬ ‫ؤ اتث يكتب ‪1‬تزثهإقش لثئخآلناس من ُآيس‪َ .‬مثت»إق آلشي يادن ريهثِإك حخط‬ ‫آئيى ل ُث ما ؤس ذ آلنمتو؛ت وما ؤة آلاص ونيل تك؛تيرك يى‬ ‫آلمزر آ‪-‬لبسد‬ ‫عثادأا قديد ?‪0‬؟ ‪ )^^٢‬م‪-‬جئؤف آئصرة آليينا وآثخرق وثثذو<تا ش سجيؤ‪ ،‬آش‬ ‫محهءإقحى‬ ‫^اعثثأ‪٠‬فيمسه ^؟^‪ ١‬ين ئثول‬ ‫م مهيز أق‪ ،‬من ثشاُ وتهدى من يكثا‪-‬آ ؤئوالمنير آلمحك_ ِث ?ؤأ ونمد ؤيمطما‬ ‫زنك بمابجتا أش أحخ زممكن يمي آلغلد^تإق آلرر ودْ=ؤرهم يأئم آشج‬ ‫إذكت<يى دلللكئ لاشي‪ ،‬نلإ ص؛ثثثانيئؤر أأ ُهولد هال موتى لسبه آدحظثيأ نمث ايدو‬ ‫‪ ^٤^^٥‬سوء آتيداس ودقميكث< لذاء'م‬ ‫عثا==ظلم إل أغم—إم من ءاي‬ ‫ذثآءءظم وق دإآ==ئم بلأءُ‪.‬منرتحظم عظير ‪٥‬؟ واد ئآدث روئأ‬ ‫نجن ثه=قزئر لأريدصأ ولتغن ==^‪ ^A‬إن لثدي ‪ ١٥١‬وهاث «ث'عتقهثث؟' أنم محص ي‬ ‫حيد هُه‬ ‫آمحؤي ■صما‬ ‫التفسيرت‬ ‫‪ —٢ — ١‬ؤ الر ه مدم ق محورة البقرة الكلام عل الحروف القشة‪ ،‬وأ‪ 0‬من الحكمة ق إيرادها‬ ‫بجان اعجاز القران‪.‬‬ ‫هذا القران كتاب عقليم القدر أنزلناه — يا كا من اسرة والعفلمة — إليك أ‪.‬ءا الرسول؛ طلميخ به‬ ‫الإنس والخن بإذن حالقهم‪ ،‬ومدبر أمورهم من ظليات الكفر والحامية إل نور الإي‪،‬ان والهداية‪ ،‬إل دين‬ ‫الإصلأم الذي هو طريق اف العزيز ق ملكوته‪ ،‬الحموي ز كل حال‪ ،‬ءلريق اض \\ذذي له ملك ما ق‬ ‫ال موات> السع والأزفن الح‪ ،‬والهلألئ‪ .‬والعذاب القديد لدمكديين باممه ورسله‪.‬‬ ‫‪ —٣‬ومن صفات هولأم الك ّد؛ين أمم يشدون محبة الحياة الدنيا الفانية‪ ،‬مؤثرين لها عل الآحرة البائية‪،‬‬ ‫ويمنعون الناس عن ايع الإسلام‪ ،‬وعقرمون أنفهم من ذلك‪ ،‬ويسعون ق الأرض مادآ‪ .‬أولئك الثتداء‬ ‫عن الحق وعن رخمة افه ق محلال بعيد حدآعن الحق؛ ‪ aXti‬انحرافهم عنه‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬وما أرسلنا من رسول إلأ بلغة قومه‪ ،‬لثقصل لهم شريعة اش وأحكامه‪ ،‬فثضل اش تعال من يشاء‬ ‫عن الهدى‪ ،‬وبمدي ثن يشاء إل الحؤ‪ ،‬وهوالعزيز ‪ j‬ملكوته‪ ،‬الحكيم ق تدبير أمور محلوقاته‪.‬‬

‫سورة إبراهيم‬ ‫‪ - ٥‬وقسا لقد أرسينا موس ص إل بتي إسرايل بانمحرات المرئية والرامن ال معية الش تدل عل‬ ‫صدق رالته‪ ،‬وأمرن ْا أن يدعوهم إل الإيإن باق‪ ،‬وأن تجرحهم من ظلمإت الخاهلمية إل نور الهداية‪ ،‬وأن‬ ‫يعفنهم بالوئاغ والأهوال ام أصابته الأمم السابقة‪ .‬إن ق ذللث‪ ،‬التيكر العظيم لدلألامحت‪ ،‬واضحات‬ ‫عل وسانية اش تعال‪ ،‬وعثرة وموعظة لكل صثار عل البلاء‪ ،‬شكور للئماء‪.‬‬ ‫اُ~ يذمقر اض تعال حين قال موس الص؛؛ لقومه من بني إسرائيل ت اذكروا فضل اض علميكم ونت أن‬ ‫أنقد آباءكم من ظالم فرعون وأعوانه‪ ،‬الذين كانوا يديقونكم أشد العذاب والمحال‪ ،‬ويقتلون أبناءكم‪،‬‬ ‫ؤيآركون الإناث أحياء للخدمة والامتهان‪ ،‬وق هدا العذاب المهين اختبار عقليم من ربكم سبحانه‪.‬‬ ‫‪ -٧‬وقال موس ‪m‬؛ لهم أيضا‪ :‬واذكروا حين أعلم اف تحال إعلأمأبيغآضي صه الشكوك‪:‬‬ ‫من النعم نيادة أكيدة‪ .‬وقسا إن ححدتم تللث‪ ،‬النعم‬ ‫شكرمموذإ؛ا فولا وعملا عف ئعائي عليكم‬ ‫مح؟عد‪.‬؛يحم ءدابا شديدأ‪.‬‬ ‫‪ \"٨‬وفال موص ‪ ٤^١‬لبي‪ ،‬إسرائيل• إن نجحدوايتم اش تعال‪ ،‬وب ئقروا له بالوحدانية أقم وحمح أهل‬ ‫الأرصن‪ ،‬فلن يضروا اش شيئا‪ ،‬فانه سبحانه عي‪ ،‬عن حلقه حميعا‪ ،‬محمود عف كل حال ق يهنرقه فيهم‪.‬‬ ‫الفوائد والأساطات‪:،‬‬ ‫‪ \"١‬الإشارة إل تحث‪.‬ي القرآن بالخروف‪،‬اكلعة‪.‬‬ ‫‪ - ٢‬بيان أثر نزول القرآن الكريم ق إنقاذ الإنص والجن من الكفر‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬إجراء الوصف‪ ،‬بالموصول عف أمم الخلألة؛ لزيادة التفخيم لا للتعريف‪.‬‬ ‫‪ \"\" ٤‬فوله تعال‪ :‬ؤم_جتوذ‪ ،‬ه بمعس تحئون‪ ،‬قالين والتاء للتآكيد مثل‪ :‬استقي‪ .‬م واستأحر‪ ،‬وصمن‬ ‫ؤم‪-‬جبودا ه معتى يؤئرون‪ ،‬لأن المحبة ئعث‪.‬ءث‪ ،‬إل الحياة الدنيا عمج ذكر العذاب الشديد لهم‪.‬‬ ‫ْ~ من مضل ل ّف تحال عل ايشر أف أرل كل ّرول‪ ،‬إل قومه بنمهم؛ لتن هيل ايلاخ •‬ ‫اُّ التيكم بأيام انفه يشتمل عف ايات قدرة افه وعزته‪ ..‬وقد أحاط يمعس هذا الشمول حرف‬ ‫الفلرفية من قوله‪ ،4^= :‬دبت ه؛ لأن الظرفية نحمع أشياء محتلفة محتوبما القلرف‪ ،‬وليلك كان لحرف‬ ‫الظرفية هتا موغ بالخ‪.‬‬ ‫‪ —٧‬أهمية التذكر بالقصص التي فيها مواعظ؛ شين عف الصبر والشكر‪.‬‬ ‫‪ \"٨‬بيان فضل الشكر ق دوام النعم‪ ،‬ونيادما‪.‬‬ ‫‪IU -‬‬

‫ّور؛ إبراهيم‬ ‫ؤ آذ^‪ ٠٤٢‬بوأ آؤ؛بى ين هن ًمظم هم ِء همج وعثثاد وثثوذ وآكتجك> ثى بمدهم ال‬ ‫رسثثم همدوأ‬ ‫بمأث‪4‬مئب‬ ‫يدء وإقا ش سإئ>ينا تعوماإق‪،‬ي متحبمس‪ ،‬؛‪٥‬؟ ئادئ رثثهنز ض \\ش شيق ظخليالتكؤ؛تي‬ ‫إك م قثص ثاوأإذ أنثن‬ ‫رآثممحو؟•■مغم لشر دأءظم ين دبم‬ ‫إلأ دقث‪ ١^٠‬فيدمحف أف ثثدوكا عناكاثبمأثث ءاثاووا ثأمكاجئثنن مبمتبميح؛©؟ •الق‬ ‫يثغ مث‪ ،‬ثن يشلاين ‪:‬بمتثاد‪٥‬ءوم َاكرثث< تآأن‬ ‫لهم رثثهتر^ هئف إلابمئريثيًظم‬ ‫^لطنيإيطدنلإظ‪،‬مم ^ئفياٍسويكن ?‪0‬؟ وماأدآآلاثوحقل و‬ ‫عك تآ‪.‬ثاديثتلإأ ؤبمدآس ةثثغب^لثلإحف ‪ .‬وه‪١‬د‪٢‬قتي‬ ‫أقي وثدئ‪J‬ثن‪ ١‬ستئ‬ ‫^^وأحضؤ‪-‬م هئنج؛ةنء=ظم يف أنينآ اؤ ثثم_دركث■ ق محؤنأ دأومح‪.‬ليا تبجم صلا‬ ‫آتمبزك او؟ ^هكثقؤأامحر>ئسط د؛إلف‪,‬لمن حادثشسنيوبماشهدءعر‬ ‫ؤآستمشثمحأ وثاب حقل جكثار عنيد ا©\" ين إنة‪ ،،‬جهم يبممح‪ ،‬ين ثاو صثثي‪-‬يني ا؛©؟‬ ‫^^^‪ ^١‬ومام ثيإيوء‬ ‫بجصىمُولأثصظاد‬ ‫لأ©ه‬ ‫الشسطر •‬ ‫‪ -٩‬ألر يأتكم ‪ -‬أبما الناس ‪ -‬محر الدين مشوا من ملكم من الأمم \\نفئ«ة كقوم نؤح وعاد وثمود‬ ‫والدين جاووا س يعدهم س الأمم‪ ،‬لا تجمي عددهم إلا اطه تعال؟ حاءتمم رسلهم بالجرامن الماؤلمة‪،‬‬ ‫فعضوا أيدثبمم غيفلآ من الخد‪ ،‬واستتكافآ عن مول الإيعاز‪ -‬وإصاقة إل هدا الفعل قالوا لرسلهم‪ :‬إثتا ال‬ ‫مئ‪-‬د‪ ،‬يعا جقتم به‪ ،‬ؤإثنا ق شلثه محيط‪ -‬سا موجته للتهمة س كل ثيء ئدعوسا إليه — أ‪-‬بما الرسول — س‬ ‫أمدرالدين•‬ ‫‪ - ١ ٠‬قرئت عليهم رثئهم منكرين عليهم‪ ،‬موبخن لم‪ :‬أو وجود اف ووحدانيته وعيادته شك‪ ،‬وهو‬ ‫خالق السموات‪ ،‬السح والأرصتن السح ومتدعها‪ ،‬دد‪.‬ءوكم إل عيادته وءلاءته؛ ليغفر لكم من ذنوبكم‪،‬‬ ‫ويزحركم ق الحياة الدنيا إل منتهى احالكم‪ ،‬فلم بماجلكم ذ عقابكم؟ فندوا عل رشلهم سفاهة‬ ‫الخاهلية‪ :‬ما أنتم سوى بثر‪ ،‬صفاتكم كصفاسا‪ ،‬تريدون أن مرقونا عئا كان يعيد أياونا وأحد‪-‬ادنا من‬ ‫الأوثان والأصنام‪ ،‬قانونا بدليل محسوس يشهد لكم عل صحة ما تقولون‪.‬‬

‫•ور‪ Xy'.‬ص‬ ‫‪ - ١ ٢ - ١ ١‬قاك الرسل لأقوامهم‪ U :‬تحن إلا بشؤ مثلكم ي الخلقة والطع ي قلتم‪ ،‬ولكن افَ‬ ‫يتفصل بكرمه عل من يشاء منهم السوة‪ ،‬وما ّألتم من الايات انمالة عل صدقنا‪ ،‬قاما لمست من شأننا‬ ‫ولا ق اسنهلاعتنا‪ ،‬إلا بمشئية الاثه وقدرته‪ .‬وس ٍما القه وحده ظبتمد المصدقون الله ورسله‪ ،‬وأي ثيء‬ ‫يمسا س ااتو'قل عف اف تعال‪ ،‬وقد أرشدنا ووصتا إل دين الإسلام وطريق الخنة؟ ومإ نتصبرن صبمرأ‬ ‫أكيدآ عف أذاكم وتكذيبكم‪ -‬وعف الله وحده فليعتمد المتوكلون عل افه‪ ،‬الواثقون بوعده‪.‬‬ ‫س ديادنا إحراجا أكيدآ‪ ،‬أد لرجس إل‬ ‫‪ - ١ ٤- ١٣‬وأن م جبابرة الكفر تاددون رسلهم ت‬ ‫دسا‪ ،‬فأوحى اف إل رصله او‪ 4‬سهلك هؤلاء العتدين عل الرصلين‪ ،‬ولنكئنحم ديار مولأء الكمار‬ ‫العتلين يعد هلاكهم‪ .‬ذللن‪ ،‬الوعد الكريم العفليم للمؤمنين الذين خافوا مقاهي بين يدي يوم القيامة‪،‬‬ ‫وحشوا وعيدي بالعدايج صد الخاب‪.‬‬ ‫‪ - ١٧- ١ ٥‬وع‪ ،‬الزنل من اف تعال الصر والفتح‪ ،‬فاسجاب‪ ،‬لهم‪ ،‬ومالارث‪ ٠‬كل هتكم شديد انماد‬ ‫للحن‪ ،،‬مصره نار جهنم ز انتظارْ‪ ،‬ويمي فيها س مح ودم عمج من أحام أهل المار‪ ،‬يتكلم‪ ،‬بمشقة‬ ‫ألن‪ ،‬يلعه فيعص به‪ ،‬دلا يقرب من إصاغته‪ ،‬لعدم مثله له من شد‪.‬ة قذارته ومرارته‪ ،‬ويأتيه أساب‪ ،‬الويث‪،‬‬ ‫من العذاب‪ ،‬الشديد الممحيهل به من كل جهاته‪ ،‬ولكثه لا يمورت‪4‬؛ ليدوى شدة العدابط باستمرار‪ ،‬بل‬ ‫يعشه عدايج شديد الو*جع‪.‬‬ ‫الفوائد والامساطاتج‪:‬‬ ‫‪ - ١‬تشابه رد الأقوام عف رشلهم‪ ،‬ثدل‪ ،‬عل ئثابه ثزعة الشيهنان الذي يزين ئم‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬قال شخ الإسلام ابن تيمية ت ®هول‪ ،‬الرسل ؤ ؤا اقو ثلف ه مونفي‪ ،‬اى ليس ؤ‪ ،‬افه ثيثج•‬ ‫واستفهام تقرير يتضمن تقرير الأمم عف ما مم مقثون به من ؤه ليس ‪ j‬اف ثلث‪ ،،‬فهذا اسقهام تقرير»‪.‬‬ ‫(ءموعسوىأا‪/‬بممم>‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬حطورة المقليد الأعمى‪ ،‬وأثره ل دمار الأمم‪.‬‬ ‫‪ —٤‬إرشاد الرسل إل ضيلة الموكل عف اف تعال‪.‬‬ ‫‪ —٥‬مصير الظالين إل دمار وبوار‪.‬‬ ‫‪ -٦‬ممثرالومتغ‪،‬إلانتماروحبور‪.‬‬ ‫‪ —٧‬امتجابة اش تعال لرله‪ ،‬وايتجييين لأمره‪.‬‬

‫—درة إبراهيم‬ ‫ؤ ئثداؤ؛أ‪1-‬ككنرعايرؤه ّت ^ئهزهتنآد اث‪-‬تثتإدآلإخ ق مم عاهذاثُ متا‬ ‫ْ=؛قسوأ مق •_‪ /‬د'إدكث< ئوالقاتنقأثمد أؤ؟ أززأرك آس ‪-‬كؤى آلثتنزت وألأبيس‬ ‫أ؛©؟ وماثهوممشر ُه ؤيثدوأ لدي ‪-‬همثا ثثاد‬ ‫أِثفيمنبمأ نأب‬ ‫اثثعتؤأ سكمثأإدأ حفنا بثايهل أسهمصفيناخسفآشم ثن سرثالإإؤ‬ ‫هدئناآثمثاويى==ظلم سناء عق‪_-‬نآرمحاأم«ث<ءأاماكائنمجيمىا‪/‬ج؟ وئادآلشتثك‬ ‫لما شىألأنر إنك أقن وتمطي' دبمآ‪-‬اؤ‪ ،‬نوةر؛ئي ظت ٍيم وماَكد> ل عإذم تن ثالثتي‪,‬‬ ‫إلاأيرلعج ثآسجمثم ف‪ ،‬ملأثأؤبمؤف‪ ،‬إاؤنئ\\ آمثآ=ظم ةأثآدأممتخب ًمظم وثأآتثد‬ ‫ثتمتمحك إؤ يكمتث خي==ظئئي ين همتن إة ‪٢‬لهل‪i‬ليازك ؤثأ عدائ ليثي‪ \"٥‬نيذ‬ ‫^^أأمحدضت‪،‬ئؤ‪ .‬ؤئه‪ ،‬ين عنتاألأير ‪ ،^\"^٢٤‬محثا‪.‬أإدتي رتم ِتمحغبما‬ ‫ف؛اثقأ ا‪0‬؟ه‬ ‫اكفرت‬ ‫‪ — ١ ٨‬صث‪ 4‬أءءال‪ ،‬الكمار برببمم ق الدنيا برماد عصقت به الرج ونفته‪ ،‬فلم ترك له أثرآ‪ ،‬لا يقدرون‬ ‫عل حمول‪ ،‬ثواب ما عملوا من الر‪ .‬ذلك الأمر امحطثر هو الخسران الكييس‪ ،‬ابيدعن الهداة‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ٠ — ١ ٩‬م تعلم — أءأا الإنسان ~ أف اف تعال) حلق‪ ،‬ال موامت‪ ،‬السح‪ ،‬والأرصتن السبع بأمر ئات‬ ‫ونفنام كامل‪ ،‬واثه لر عئلئهإ عيثا‪ ،‬بل رلأ»تدلأل‪ ،‬بمإ عل وحدانيته وائاع ايق‪،‬؟ إن يشأ بيسكم وتمح‪،‬‬ ‫قوما غيركم حيرأ منكم‪ ،‬وما ذلك عل اف بممتتع حصوله‪.‬‬ ‫‪ - ٢ ١‬عنبر اف تعال عن الجوار الذي سكون ين رواء الكفر وأساعهم‪ ،‬وحطاب الشيطان لهم جيعآ‪:‬‬ ‫وؤلهرمته الخلاتق حيعا ف ٌ بعد حروحهم من نورهم يوم القيامة‪ ،‬فقال‪ ،‬الأساع من الكماررمالهم^‬ ‫إنا ئا أتياعآ لكم ‪ j‬الدنا ل الأكفر‪ ،‬فهل أنتم دافعون عنا شيثا من عياب الذ؟ فزد عليهم نماء الكفرت لو‬ ‫هدانا اش إل الإيٍان لهديناكم إليه‪ ،‬فلا يتمعنا ا\"بمزع والصر‪ ،‬ولا قئلصنا من عياب افه‪.‬‬ ‫‪ — ٢٢‬وبعد أن م الحساب‪ ،‬ولحل أملر الخته الخته‪ ،‬ولحل أهل اكار اكاز‪ ،‬قال‪ ،‬الشيهنان متوتا من‬ ‫أتياعه الكمار الصغار والكيار‪ :‬إة اش وعل‪.‬كم وعدأحما بثواب اكليع وعقاب العاصي‪ ،‬فوؤ‪ ،‬لكم وعده‪،‬‬ ‫ووظئكم أن لا بعث‪ ،‬ولا ثواب ولا عقاس‪ ،s‬ف‪،‬كدئتكم وأحثمتكم الوعد‪ ،‬وما كان ل قدره وسلط‬ ‫عليكم‪ ،‬فأيوكم عف الكفر والعاصي‪ ،‬ولكن ذعوئكم إل الضلال‪ ،،‬فاثبعتمول‪ ،‬فلا تاو‪٠‬وئءا‪ ،‬دلكن‬

‫سورة إبراهيم‬ ‫لوموا أنفكم‪ ،‬فإل الذست‪ ،‬ذنبكم‪ ،‬ما أنا يمغيئكم وما أنتم؛جش من عياب اف‪ .‬إبيرتثرأت من انحاذكم‬ ‫ل شريكا مع الد ل ط\\ءته ز الدنيا‪ .‬إل انمدين عل حزمامت‪ ،‬اف لهم عذاب مومع‪.‬‬ ‫انمالخة جنات نحرتم‪ ،‬من تحت‪ ،‬أشجارها‬ ‫‪ \" ٢٣‬وأدخل اف تعاي‪ ،‬الؤم؛ين الذين يعملون‬ ‫وقصورها الأيبمار‪ ،‬ماكمح‪ ،‬مها أبدأ بأمر افه ومشيته‪ ،‬تحقهم فيا سهم‪ ،‬وتحثت اللأتكة لجم ز الخنة‪ :‬ملام‬ ‫من افه‪ ،‬وهوالدعاء بالعافية والسلامة من كل مز‪.‬‬ ‫ئال‪ ،‬الشيخ الغتةيْليت ُبيرق ق هذه الأية الكريمة أف تحية أهل الخنة ق الختة ملام‪ ،‬ونهق ز مواضع‬ ‫أحز أن اللاثكة تحييهم؛دللث‪ ،،‬وأن بعضهم نجي بعضا بدلك‪ ،‬فقال‪ ،‬ق تحية اللأتكة لهم‪ :‬ؤواتليهم‬ ‫[الومد‪■ :‬؟▼‪-‬ءأ] ‪١‬لآية‪ ،‬و‪٠‬ال‪ :c‬ؤوءادكو‪-‬ثزثئتتا ّتثلم‬ ‫هتامثان‪:‬هب]‪،‬‬ ‫عث ًءظم يثن ةذ‪-‬ءلوماثإي!بم‪ ،‬ه لالزم‪:‬ما'\\] الأية‪،‬‬ ‫يمال ؤ‪ ،‬تحية بمضهم بضا‪ :‬ؤ آعثتهت؛ ذياتبمثق‪ ١٣‬يمحقبم) بجا ثلة ه [يوص‪ ] ١ • :‬الأية‪ ،‬كا تقدم‬ ‫إيضاحه‪.‬‬ ‫الفوائد والأصتساطاتت‬ ‫‪ -١‬الكفار لابممميدون من أمالهم اثمالحة ل الأجرة‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬مداشامحسؤساعهمذ‪،‬الآخرة‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬الثيهنان لا يملك ّ لطة عل ايشر‪ٌ ،‬وى الوموّة دالتزمحغ‪•،‬‬ ‫‪ \"٤‬إماء اف _؛‪-* ١۶ ،i‬حمل ‪ ،j‬متقبل الاخرة عن حوار الخواغيت‪ ،،‬وأتاعهم‪.‬‬ ‫‪ -٥‬اللام تحية أهل اتحة‪.‬‬

‫ّ~ودْإبرامم‬ ‫‪١‬؛^\" ئيقآ دكده\\و جئت يإذن رده‪-‬ا وم ٍمثآقتآ'لأثاو ‪,‬لآي‪ 0‬ئهنتزضءظثييى< اؤأر‬ ‫ومث‪-‬لملإىت محيشت كثجسرى حميشخ آحتقتا ثن مي اي؛ر؟نى ما لها من نهمار اأج^أا يثبت آش‬ ‫ائمنث< ‪ ١۶٠١٠‬آلث\\سةا ؤ‪ ،‬آ‪-‬كوؤ آلو‪ 0‬وؤج ألاح—نؤ وكهّد آئث آةأدابمئ ومعد‬ ‫آق‪ -‬ما ئشاث أو؟ أيم ر‪1‬ق آك‪.‬؛ن بدزأينثث ا َشةرإمحأحزأ منهم دار‪ ^١^٢١‬و؟ جهم‬ ‫بملوئهاوبمنكن أمار اتوأ ؤحمانأهي أدد‪١‬داإ ّجؤأ عير س_ايلهمء ثو ئمقؤأ مصيتحقم‬ ‫إل الثار أتو^؟ قل لمجادى آكن ءامتهمإ شيعؤاآلضاوْ وبمقؤايتايزمتنهم ي—تل ؤبملأية من ملآن‬ ‫س هزئ مث ‪ ^١‬آث‬ ‫ظ‪0‬؟‬ ‫مأئتحيدءثىئز؛برمحقا ‪ ٢٤٥‬وسئرإ‪-‬؛ؤلإآلمإلك<^‪ ، ١٠٧‬ؤ‪،‬آثثحي يأمميهءوسحرت؛قم‬ ‫آلأئهتت ؤ؟ وثدزصأآف‪11‬و وأقتد ي؛ن وثئرمحأ أكد ؤألأبمار اأع؟وءاثثكا من‬ ‫بجمملومذف\\ثهيم‬ ‫المسبمؤ\\ر‪٠‬‬ ‫‪ ~ ٢ ٤‬ألر تعل*ا — أ‪-‬بما الرسول ~ كيف صرب اض مثلا لكلمة التوحيد شهادة أن لا إله إلا اف يجرة‬ ‫ضاربه ق أطاب الأرض‪ ،‬وؤ'ش\\ مرتقعق عان السإء؟‬ ‫كريمة‪ ،‬وهي الخالة‪،‬‬ ‫‪ - ٢٠‬ممدي ث‪،‬اثما كل وقي‪ ،‬بإذن حالقها؛ لأن كلمة الوحيد حافلة بالدكاث‪ j ،‬ال‪J‬ني‪ ١‬والأجرة‪،‬‬ ‫وث؛يرن اف الأمثال لالخاس؛لكيئيظوا فيرضوا‪.‬‬ ‫‪ - ٢٦‬ومثل كلمة الكمر كشجرة الخفلل‪ ،‬الحيثة ق محلممها‪ ،‬اهتلنئ‪ ،‬جذورها لعدم سان عروقها‪،‬‬ ‫قاما قرية من سعلح الأرض‪ ،‬ليس لها استقرار‪ ،‬وكدللث‪ ،‬كلمة الكفر ليي لها بقاء‪ ،‬بل هي إل فناء‪.‬‬ ‫‪ — ٢٧‬يشت‪ ،‬اش تعال ااؤم؛ين بالقول الحق ت شهادة أن لا إله إلا اش وأن محمدآ رسول اش‪ ،‬يبيا ق‬ ‫الدنيا صد ا‪.‬ل‪،‬ا«‪.‬ت‪ ،‬وقت‪ ،‬موال ا‪،‬للكين ق الشر‪ ،‬وق القيامة ي؛ته«ا فيها من الأهوال وشدة الأحوال‪ .‬يبجل‬ ‫اض الكمار فلا متلون إل الحق والخواب المديد‪ ،‬ؤيفعل اف ما يشاء بعبا ْد بعدله وقمله‪.‬‬ ‫عن الثراء بن عازب ه أر رسول اف قو ‪ ^١٥‬ااادل‪%‬ا إذا ثئل ق الشر يشهد أن لا إله إلا اف‪ ،‬وأن‬ ‫محمدأ رسول ‪ ،^٥١‬فدلك‪ ،‬قوله‪ :‬ؤ سق آقت اك؛ث يآثمزل آلقفيخ' ؤ‪ ،‬ائتوء آليتا وهمذالأجنة ه\" •‬ ‫(صحيح البخاري ‪ ٢٢٩ /a‬كتاب الضر— بؤرة إيرامم‪ *.‬باب (الأية) برتم ‪ . ٤٦٩٩‬مسلم ‪ ٢ ٢ ٠ ١ / ٤‬كتاب ابتة لصفة نبها‬ ‫وأ‪،‬له‪ ،‬اب عرصن مقعد اليت من ا‪-‬لحة أوالنار عليه)‪.‬‬ ‫‪- ٦٧٢ ٠‬‬

‫ّورة|برامم‬ ‫‪ - Y،\\-YA‬م تفلر ‪ -‬أبما الضي ‪ -‬إل حال البعيدين عن مقامك صد اش‪ ،‬الدين تدلوا سة الأمن‬ ‫والقرآن ومحيء الرسول إل الكمر‪ ،‬فأنزلوا قومهم دار الهلاك‪ ،‬ق نار جهنم يذوقون صعثرما‪ ،‬وبثص المتر‬ ‫‪٠ ٢٢٣٠‬‬ ‫عن اين ماس رصي اش ءغه‪،‬ات ؤ آم رإق ال‪.‬؛و> تثلو‪١‬يق^سكما ه قال‪ :‬هم كمار أهل مكة‪.‬‬ ‫(صحح الخاوي ‪- ٢٢ ٩ M‬كت‪١‬ب الضد‪.ّ -‬ورةإبرامم‪ ،‬باب(الأة) يرمم • ‪.) ٤٧٠‬‬ ‫* ‪ —٣‬وجعل المشركون فه شركاء مماثال؛ن له ق العيادة ‪ .‬لثصئوا أمتهم واكاس عن دين اف تعال‪.‬‬ ‫قل لهم أيها الرسول‪ :‬استمتعوا بنعيم الدنيا الفانية‪ ،‬فإل منج‪٠‬تكم إل عداب نار جهنم الباقية؛‬ ‫‪ \"\"٣ ١‬قل يا رمول ا ّف لمالي الوم؛ينت يودوا الصلاة بأوقانيا وسروملها‪ ،‬ؤينطوا ايحتاجين ؛ثا‬ ‫رزقناهم من المال برأ وجهرأ من قبل أن يأق يوم القيامة الدي لا يا؛ني فيه قواء النفس‪ ،‬ولا صداقة‬ ‫الأحباب‪.‬‬ ‫‪ ~Y'Y'~Y'Y‬نجم افه تعال عن عثليم صنعه وكريم تعمه‪ ،‬فهوالذي حلمق ال موايت‪ ،‬السح والأرمن‬ ‫ال تع‪ ،‬ء‪.‬أ؛دءهءا عل غثي مثال سائق‪ ،‬وأنزل من السحاب ال ْملر‪ ،‬فأحيج أنولع الزديع دالثار‪ ،‬ودلل لكم‬ ‫السفن الكبيرة؛ لتسثر ل البحر بأمره رلأنتفاع منها ق السفر‪ ،‬ومل الأمتعة‪ ،‬وذلل لكم الأمار العيية‬ ‫للشرب وسمي الزريع والأواب‪ ،‬ودلل لكم الشص والقمر بانتظام واستمرار؛ لما محمى صلاخ‬ ‫معايشكم‪ ،‬و ُسءمء لكم الليل لتسكنوا فيه‪ ،‬وسحر النهار لل عي ق طب الرزق‪.‬‬ ‫‪ \"٣٤‬وأعهل‪١‬كم افه تعال من كل ما تحتاجون إليه‪ ،‬وتطلبونه منه سبحانه‪ ،‬من القت؟ الكثثرة اكتوعة‬ ‫التي لا تحمى‪ .‬إن الإنسان لشديد امملم‪ ،‬ممث الخحود سم‪ ،‬الثنم‪.‬‬ ‫الفوائد والأسس ٍالات‪:‬‬ ‫‪ — ١‬عثلمة كالمة التوحيي‪..‬‬ ‫‪ \"٢‬بشرىافهتعالالمومنتنبميتهمعلالإخم؛‬ ‫‪ \"٣‬ممحثرمنبث‪.‬لنعمةاطهبالكفرالخرانقالدارين‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬وجوب الفقة سرآ وجهرأ‪.‬‬ ‫ه~ البشرى بالاستجابة ل مى سأل اطه تعال‪.‬‬ ‫‪ -٦‬يئفلر‪ :‬محيل تكوين المْلر ق الملحق‪.‬‬ ‫‪ - ٧‬عثلمة لتم افه ومحرما‪.‬‬ ‫‪ \"٨‬تخثد اص للأت ان؛ لشم العدل والإمحان‪.‬‬ ‫‪. ٦٧٣ -‬‬

‫سور؛ إبراهيم‬ ‫ؤ وإ ْلالاإم‪1‬؛مبم ري آجمل ه^د‪ ١‬آكهد ءايثا وآ‪-‬نئتغو‪ ،‬ؤه أن مندآثه—نام ني‬ ‫إئلأ أصلل َذؤةلتن الثاتبم‪ ،‬ئس يعف‪ ،‬مي ومذ عصاق هق قبمترو؟ريآإؤ‪،‬‬ ‫آتكمت‪ ،‬مندرثؤ‪،‬إواد عم_ذى ريج عنديتناى ‪ ^٠١٥٢‬نتنا ثيثؤأآكأزه أثدآ متى‬ ‫ادايو> تيوٍكاايإ دآنذيهم مذآلئترت لعلهتّ دثغ‪' 0£‬ه؟رتآإق ملأمامغو وما ملأ وما‬ ‫عس يمل آش من سء ؤ‪ ،‬ؤلأؤ‪ ،‬آلثثاإي ؤ؟ انحني لئ آلكا ؤمب ة عق آوز‬ ‫إس‪-‬منميل ر(سخيى ل‪ 0‬رؤ‪ ،‬لنيغ ‪ ٠١٠^١‬أؤآرب ‪-‬آحعافي نقير وبن ينئي ركتثا‬ ‫ؤيثبمل‪ ،‬دعتاء\"‪ \"٥‬رق‪-‬اآعفر لؤلالدئيشممحيجتن يرم يمحم انيثاب ُعُه‬ ‫التمسثرت‬ ‫‪ — ٦٣—٣٠‬يدمكر افه تعاق دعاء إبرامم القص وئصزعه وخم ْد ف سحانه‪ ،‬حين اسكن زوجه هاجر‬ ‫وا؛نهءا إ‪ -#‬ءاعيل ق (مكة)‪ ،‬فقال‪ :‬يا رنا اجعل (مكة) يلد أمن وطمأنينة‪ ،‬يآمن فيها الشر عل أمهم‬ ‫ؤيتأن وا بما‪ ،‬ويآمن ما فيها من الصيد والشجر‪ ،‬داصرني د‪١‬نعدمحء) أنا وأبنام وأحفادي عن همادة‬ ‫الأصنام التي أمثت‪ ،‬كشرأ من الخلق عن الإسلام‪ ،‬فض اقتدى ي‪ ،‬ل التوحيد والإسلام فهومن أهل دبتي‪،‬‬ ‫دمى حالفج أمري ق دض‪ ،‬فإللئ‪ ،‬غفور لذنويح اكاس؛ن‪ ،‬لحتم بمم•‬ ‫قال الشيح الئطقيطي‪« :‬لم سى سا‪ :‬هل أجاب دعاء ث إبراميم مدا؟ ولكه ثى ق مواصغ أحز أنه‬ ‫أجابه ي بعضي ذييته دون يعص‪ ،‬كقوله‪ :‬ؤ لبن دبمتهكا عنتس وتلزلة تتسهءي ّأى ه [انمافات‪،]١ ١٣ :‬‬ ‫وقوله‪ :‬ؤوجألهأ‪،‬تةةاىتفيسمسوءه [الزحرف‪ ]٢٨ :‬الأية* •‬ ‫‪ -٣٧‬يا ربنا إي أسكننن‪ ،‬ائتي إماعيل وزوجتي هاجر بواث لتس ب ذيع' بجوار محنك الحرام' أي•‬ ‫الكعبة الشرفة وما حولها‪ ،‬ربنا لكي يعبدوك‪ ،‬ؤيودوا الصلاة ل مذا الوادي المارك‪ ،‬فاجعل تلوب بعضى‬ ‫اكاس شديدة الشوق والحمح‪ ،‬للميل إليهم واللحاق حم‪ ،‬وارزقهم من محتلمه الأمران التي ممهل ‪ -‬للماس‬ ‫العيس فيه؛ لكي يمدوك ؤيشكروك عل ينمك وقفللثج‪.‬‬ ‫‪ —٣٨‬يا ربنا إثلث‪ ،‬العالإ محا سحقي ق قلونا‪ ،‬وما يطهر ق نفوسنا‪ ،‬وما يغسا عن علم اف ثيء من‬ ‫الخلوقات‪ ،‬سواء أكان ق الأرصى أم ق ال هاء‪-‬‬ ‫‪ —٣٩‬الثناء العفليم كله ض سبحانه‪ ،‬الن‪-‬ى رزقي عل كم مر ابي إمهاعيل ؤإمحاق‪ .‬إل حالقي‬ ‫ومدبر أمري ل »ح الدعاء‪ ،‬ونحيب لعباده الدين يدعونه‪.‬‬ ‫‪-٦٧٤‬‬

‫‪ — ٤ ٠‬يا رب ائتني تحاففلآ عل أداء الصلاة مواقيا عيها‪ ،‬واجعل من ذئيي ثى يقوم يدلك‪ ،‬يا ربما‬ ‫اتم‪ ،‬دء‪١‬ني‪ ،‬وئثثل همادق‪.‬‬ ‫‪ — ٤ ١‬يا ربنا اغفر ل ما قفزلم‪ ،‬به‪ ،‬واغفر لوالدي ورال»ضئمن ياف ورماله يوم محاشن‪ ،‬الماس عل ما‬ ‫قدموه ق الخياة الدنيا‪.‬‬ ‫الفوائد والامساط ُات‪:،‬‬ ‫‪ -١‬بيان فضل م ا‪،‬لكرم؛ن وبركاتما‪.‬‬ ‫‪ -٢‬الفضلاهمرلفوءاءوبم‪،‬امحراممر‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬خذ إ؛راهمم المحوالناص عف ثكر اطه تعال‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬خعلورة عبادة ‪١‬لأصام بمخالف أنواعها؟‬ ‫‪ -٥‬يقول الخثراء‪ :‬تشأ الأودية الق‪١‬حالة الخافت الخالمت من الزرع ل الغالب‪ ،‬من اكمرامح‪ ،‬الماخة ل‬ ‫الئْلقة عل آلاف المح‪ ،،‬حنث يكون الوادي ق الأصل خصبا موفور اد ْا ثم نتغير ارةلرون‪ s‬الماحيت‬ ‫والخيولوجية مح‪ ،‬التطقة‪ ،‬فيصح الوادي حاقآ قاحلا‪( .‬الإشارات اسلب ي القران الكريم‪ :‬ملم الخان و المرأن‬ ‫المدمدالنارالفم ‪.)١ ٨ ٤- ١‬‬ ‫ادكر؛مت‬ ‫‪ — ٦‬استحباب الدعاء للوالدين والأولاد والسالمين‪.‬‬ ‫‪. ٦٧٠ -‬‬

‫سو ْرإيرامم‬ ‫ؤ وثُ ثصثجى آكع عنفلأ عث ثئثق آشلمذكن إقتا يؤمئم يخرئقكس مه‬ ‫عءد‪.‬وآبيآفاشمحم‬ ‫ة===شو\\ آثنثم من‪ ،‬مل‪ ،‬مالنتظم من ^‪ ١‬في‪ ،‬أو؟ وسستثمثلم ؤ‪ ،‬مثنهمجه انين ظ_لتوأ‬ ‫آ ِسهز ونمك ثعقم َكما بهر تبمتكا لآؤم آلأمثاث‪ ،‬أو؟ وقد‬ ‫مه=قتئلم ؤعندقؤ تيئب ولنكارتث< مآ==كثثلم لرول‪ ،‬منة أغصال و؟ ‪■ ٠^٥‬فتقأ آقة‬ ‫محلف وع ْدء رشلع إن آقت عيز ذوأننقاي أؤ؟ بجم بد ث‪ ،‬آلاض عير آمحتف ؤآيتثمت ثيتووأ‬ ‫يومسذ مميز ؤ‪^ ،‬محتحماد أنوآ إههمي‪،‬يتبي‬ ‫قه آوحدآلمهاي ُأو؟ نكنك>‬ ‫وبمحم‪،‬يوظمآدار ؛‪٥‬؟ دجزتح‪،‬ممو‪،‬ين َئةّبتإنآس شدغآنم‪1‬ثاس أؤ؟ ثدا‬ ‫^بحئةنوفمأوزاهم ء‪0‬؟‪4‬‬ ‫اكفرت‬ ‫‪ — ٤ ٢‬ولا ئفلنن — أيبما الرسول‪ — ،‬أن اف غافل عئا يرتكب المعتدون من تكدسك محليذاء الومخن• إيا‬ ‫يمهلهم ليوم مهسب رهيب نحمد فيه الأمار ممثحه من ‪١‬لفرع والهلع‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤٣‬تراهم مسرع؛ن‪ ،‬لإجابة الداعي‪ ،‬رافع؛ذ‪ ،‬رؤوسهم‪ ،‬لا بملرفون بعيوئم‪ ،‬فهي مقحه من رقة‬ ‫الأموال‪ ،‬المفجعة التي نحعل قالوتم حالية من التفكر والعقل‪.‬‬ ‫‪ — ٠٤— ٤ ٤‬وحوفن ~ أنبا الض — الإنس والخن عداب يوم القيامة‪ .‬وؤ‪ ،‬ذللثط اليوم يستغيث ‪٠^^١‬‬ ‫هللموات يا ربتا أمهلنا إي‪ْ ،‬ذن قريب يحب دعوتك بالتوحيد‪ ،‬ويصدق‪ ،‬الرل وقعهم• ف؛ثد عليهم‬ ‫توبيخا لهم‪ :‬ألر تحلفوا من قبل ل الدنيا إثكم محليون فيها‪ ،‬وكدبتم بالبعث‪ ،‬وسكنتم ز م اكن الدين‬ ‫ظلموا أنف هم بالكفر كعاد وثمود‪ ،‬وعلمتم كيف أهلكناهم بذنوبيم فلم تعتزوا‪ ،‬ونقا لكم الأمثال‪ ،‬ق‬ ‫القرآن فلم‪-‬سلوا؟‬ ‫‪ ~ ٤ ٦‬ومد أبرم المشركون ندبثر المكايد والشدائد للشي قؤ ولامؤم؛<ن‪ ،‬وعند افه تعال العلم بكل ذلك‬ ‫الكر والخزاء علميه‪ ،‬وما كان مكنهم لتزول‪ ،‬منه الخيال) لصعقه‪ ،‬فلم يقزوا اض سيئا‪.‬‬ ‫‪ ~ ٨٤— ٤ V‬فلائثلس — أ‪-‬بما الرسول‪ — ،‬أف افه كئلفث وعده ‪ ،^■٧١‬وعد به الرسل بالتمر وإهلاك الكمار‪.‬‬ ‫إف افه عزيز لا يعجزه ثيء‪ ،‬هادر عل الانتقام من أعداء الإسلام‪ ،‬وذلك يوم القيامة‪ ،‬يوم نيئ‪.‬ل‪ ،‬هدم‬

‫سورة إيرامم‬ ‫الأرصى بآرصى أحرى بيضاء نقية‪ ،‬وكا‪J‬لالث‪ S‬سدل ال موات‪ ،‬ونحمج الخلائق من المور ظاهرين للقاء اف‬ ‫الواحد ‪ ٥^^١‬ز الألوهية والربوبية‪ ،‬الذي يقهر حح الكائنات‪.‬‬ ‫عن مهل بن سعد ه سمعت الّءء‪ ،‬ه ®محشر الناس يوم القيامة عل أرض بيضاء عفراء‬ ‫ص امح»‪ .‬قرصة م‪ :‬الحز ا‪-‬محاتى•‬ ‫(صحح ايخادمح‪ .،‬كتاب الرقاق‪ .‬باب شض اف الأرض يوم الشاعة‪ .‬برتم ‪.) ٦٠ ٢ ١‬‬ ‫عن عائشة رصي اض عنها ةادت‪،‬ت مألتؤ رسول اف جؤ عن قوله هذت ؤ ُوم تبدل آمتيس ع؛رآ‪/‬تيفي‬ ‫ؤآلسمؤيت‪ ،‬ه؛أين‪ ،‬يكون الناس يومئذيا رسول اف؟ ^‪® ^١‬عل المرامي‪. ٠٠‬‬ ‫(صحح م لم ‪ —٢ ١ ٥ ٠ / ٤‬كتاب صفات اياضن وأحكامهم‪ ،‬باب ي العن‪ ،‬والحور‪ ،‬برتم ‪.) ٢٨٩ ١‬‬ ‫وهال‪ ،‬شخ الإسلام ابن تمة‪« :‬الاس نحثزون عل الأرض ادد‪.‬لة‪ ،‬والقرش يوافي‪ ،‬عل ذللث‪ ،،‬كقوله‬ ‫تعالت ؤ يوم بدئ‪(١٢‬؛^<‪ ،‬ء؛رآ\"شيإمإئزث نتتقوأدئالني‪.‬حدأقيتافي ه وحشرهم وحائم يكون مل‪،‬‬ ‫الصراط‪ ،‬فإ‪ 0‬الصراط عليه ينجون إل الخة‪ ،‬ويسقمحد أهل المار فيها‪ ،‬ك‪،‬ا ست‪ ،‬ق الأحاديث‪.،،،‬‬ ‫(هتصراافت ُاوإالمرين ‪.)٢ • ٢‬‬ ‫‪ — ٠ ١ — ٤٩‬وتحر الجرمغ‪ ،‬يوم القيامة ممثدي الأيدي والأرحل‪ ،‬بسلاسل الخديد الحكمة‪ ،‬وثيامم‬ ‫ام‪ ،‬يلبوما من قطران‪ ،‬وهي مادة سوداء اللون‪ ،‬سريعة الاشتعال‪ ،‬متتنة الرائحة‪ ،‬وتثهلي وتعلو‬ ‫وجوههم النار‪ ،‬دبجرغ الاّر‪ ،‬من ئورهم دجافث‪٠‬م افه عل أمالهم‪ ،‬المحن باحاته‪ ،‬والي ء بإساءته؟‬ ‫إل اف سرع الخاب لخمح حنقه‪.‬‬ ‫قال الشيح الشتقيهرت ®موله تعال ت ؤ ؤمثى و‪«-‬وههلم آلئار ه تى ق هده الأية الكريمة أق المار يوم‬ ‫القيامة ثئشك‪ ،‬وجوه الكفار فتحرقها‪ ،‬وأوضح ذللث‪ ،‬ق مواصغ أحز كقوله‪ :‬ؤ نتح‬ ‫َكإ«مبمث ه لالو«تون‪ ،]١ • ٤ :‬وقوله‪ :‬ؤ لوتدم‪٢‬ؤتيممثدأ ‪-‬ء_ءو‪،‬لا عنوجرجممآلثاردلأ عن‬ ‫ه لالأسا«; ‪.،،]٣٩‬‬ ‫يثهوي ِهنى\"‬ ‫‪ \" ٥٢‬هدا القرآن العظيم إعلام وسلخ لخمح الإنس والخن؛ لتشحوا ونحوفوا بجا فيه من الأتمار‬ ‫والمواعظ والأحكام‪ ،‬ولكي يتصقوا بجا فيه من الدلائل القاطعة والداهغ‪ ،‬الساطعة التي ئدل‪ ،‬عل وحدانية‬ ‫اف تعال‪ ،‬ولكي يتعظ به أصحاب‪ ،‬العقول ال لميمة‪.‬‬ ‫‪. ٧٧ -‬‬

‫سرد؛ إبرامم‬ ‫الفوايدوالامساطات‪:‬‬ ‫‪ - ١‬الترهب من حالة أهل ايار‪ ،‬وهيمحهم‪ ،‬وصقة ذلتهم‪.‬‬ ‫‪- -٢‬امحرعداب الثلا‪،‬لينإمهال وليصإهمالا‪.‬‬ ‫‪ — ٣‬ز ندكم الناس بحوار أهل النار ح اش تعال موعقلة ءذ؛ل؛مة‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬الخث عل الاعتبار والوعظت عند المرور يماكن الثلال؛ن‪.‬‬ ‫ه ‪ -‬بيان مصرالتلال؛ن والجرمن‪ ،‬وأحوالهم ق جهم‪.‬‬ ‫‪ ~٦‬بيان عقلمة القرآن الكريم‪ ،‬وما فيه من الواعظ والأحكام‪.‬‬ ‫‪، ٧٨ -‬‬

‫محورة الحجر‬ ‫النزول ت مكية‪.‬‬ ‫اجلماصد‪:‬‬ ‫‪ \"١‬تقرير الوحي دالرالة •‬ ‫‪ ~٢‬تقرير البعث د ِابمراء•‬ ‫‪ -٣‬إقامة الأدلة عل وحدانية اض مال‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬سان عاقة الكاوي؛ن الكافرينْوعتلة لليثؤرة‪.‬‬ ‫‪ -٥‬سالية اض‪..‬‬ ‫بمي ‪^^١٠٥٢‬‬ ‫ؤ ‪١‬؟؛^ ينك ءايث ألبمتكثف يدزءاي ين ‪٥‬؟ يلما يودآلإ‪-‬ن يكهميأ مزَكامأ ئييذتآ‬ ‫‪٥‬؟ درثم‪،‬يظخ[' ويثتمأوممخمُالآعمزق ثتامف ‪ \"٥‬وثآقتذك)يىهمثغ للأرثا‬ ‫ثئ‪1‬رأك َآجاهىثزدمح‬ ‫ككمنآقي‪.‬قق هآ تانانث‬ ‫آلآمإهلمأنى> ‪٢٥‬‬ ‫لإوظاةتمحبي>ه؟ه‬ ‫أ؛لؤ وماكاتوأ ^‪ ١‬مقمون ‪٢٥‬‬ ‫اكفرأ‬ ‫‪ ~ ١‬ؤ الر ه تقدم ق مطلع 'سورة البقرة الكلام عل الخروف القشة‪ ،‬وأن من الخكمة ق بيرادها بيان‬ ‫إعجاز القرآن‪ ،_ .‬الآي ُات‪ ،‬العفليمة المدر آياث‪ ،‬الكابه الكامل‪ ،‬القرش الختليم‪ ،‬ذو الياف اكصيحة‪،‬‬ ‫والمعال الواصحة‪.‬‬ ‫‪ \"\"٢‬ربا يتمى الكمار لوكانوا مؤمت؛ز‪ ،‬بالله تعال‪ ،‬حئن ثرون أموال اساب> يوم القيامة‪ ،‬إذ يدخل‬ ‫الومتون الختة‪ ،‬وعمج مضهم من النار بالشفاعان‪.‬‬ ‫عن صالح ابن ش طريفا‪ ^١٥ ،‬قلتح لأي سعيد الخيري• أشمعت رسول افه‪ .‬يقول ق هده الأية؛‬ ‫ؤ تثمايودآلإيا^فغكأل َوكامأمتيثن ه^‪ ^١‬نعم‪ ،‬تمننه يقولت *عمج اطه أناما من الومتتن من‬ ‫اداد؛عدمايأخذ نقمته متهم‪ ،‬قال‪ :‬لثا أدخلهم ا ُش النات مع الشركنن‪ ،‬قال المشركون‪ :‬أليس كتم تزعمون‬ ‫ق الدنيا أنكم أولياء‪ ،‬فا لكم معتا ق التار؟ فإذا سع اف ةرلث‪ ٠‬منهم‪ ،‬أذن ي الشفاعة‪ ،‬فبمشمع لهم الملاثتكة‬ ‫‪, ٧٩ -‬‬

‫سورة الحجر‬ ‫والتبيون حى تحرجوا بإذن اف‪ ،‬فؤأ أحرجوا قالوا‪ :‬يا لمتا يا مثالهم‪ ،‬فتدركا الشفاعه‪ ،‬فثخنج من النار‪،‬‬ ‫فدللئ‪ ،‬هول‪ ،‬اف جل وعلا‪ :‬ؤ تيمايؤذآقينًُكثرؤأ ل َوكامأثت‪-‬ليإن ه ءال‪،‬ت فثتمون ق الخنة الخهتمي؛ن‬ ‫من أجل سواد ق وجوههم‪ ،‬فيقولون• رثتا أذهب عثا هدا الاسم‪ ،‬هال؛ ‪ ،٣^٠٥^٧‬فيغتسلون ق قهر ي‬ ‫الحنة‪ ،‬فيدهب ذللث منهم أ؛ ‪( ٠‬الإحسان ‪ ٤ ٠٨ ~ ٤ ٥٧ / ١ ٦‬يرقم ‪ ٧ ٤٣٢‬قال محققه! حليث صحيح‪ .‬وله شواهل عدة متهات حييث أبي‪،‬‬ ‫مرمى الأشعري‪ ،‬أخرجه الخاكم ‪ ٢ ٤ ٢ /Y‬وص*ححمح وواصه الذمي‪ -‬وصحح إستاده ‪( ١^١٧^١‬ظلال الحنة يرقم ‪ .)٨٤٤‬محيتظر نحريه وذكر شواهيء‬ ‫مغصلأي حاشية الإحسان ي الوصح الذكور)‪.‬‬ ‫‪ '٣‬دعهم س أيها الرسول ~ يستمتعوا بالأكل والشرب‪ ،‬ويتغمسوا بشهوات الدنيا‪ ،‬ويتشغلوا يالطهع‬ ‫وطول الأمل عن الأجل اللازم لهم‪ ،‬وسوف‪ ،‬تكون عاقة أمرهم الخسارة ز الدسا والآحرة‪.‬‬ ‫‪ - ٤‬ه‪ -‬وما أهلأتما أهل بالية من الباليان الثيالة الش ■قدبت ‪ juij‬اف إلا ولها أجل محدود لإهلاكها‪،‬‬ ‫ولايتقدم موعد هلاك أمة قيل جيء أوانه‪ ،‬ولا يتأحر عنهم •‬ ‫‪ — ٨—٦‬وقال المشركون؛كيي• وسخرية• يا أبما الذي نرل عليه القرآن إيلث‪، ،‬لجون؛ ب ي_‪ ،‬ادعائلثح اثك>‬ ‫مرسل‪ ،‬هلا جثتا ‪،‬اللأئ؛كة؛ لتشهد لك بالرسالة‪ ،‬إن كشت‪ ،‬صادقا ق دعواك أثك رسول افه‪ .‬ما ئرل‬ ‫ملائكتنا إلا تزيلا مواكأ للحق اكابت ز الأقوال‪ ،‬الزلة‪ ،‬وو الأفعال الش نم‪ ،‬الكافرين‪ ،‬كعقاب‬ ‫الأمم النقيبة‪ ،‬فلوثرلت عليهم الملائكة ي اقترحوا ثزل ‪-‬م العياب‪ ،‬دون إمهال ولاتأجيل •‬ ‫‪ - ٩‬إثما ‪ٍ -‬؛ا لما من العظمة والقدرة ‪ -‬زنا القرآن العشم عل الشن قو‪ ،‬وإثما لخافخلون له من كل‬ ‫تغيثر وتيديل إل يوم القيامة‪.‬‬ ‫الفواثد والامتياطاٍت‪:،‬‬ ‫‪ -١‬يفلر‪ :‬صورةمحلط الأمل‪ ،‬كال الملحق‪.‬‬ ‫‪ — ٢‬ز الأية (‪ )٩‬إخبار مستقبل؛ان اف• هف يتنهد بحفظ القرآن منن‪ -‬نزوله عل الني محمد ه‪ ،‬من أن‬ ‫يزاد فيه‪ ،‬أويتقصى منه‪ ،‬أويضح منه ثيء‪ ،‬إل أن تقوم ان اعق‪.‬‬ ‫‪ -٣‬القرآن واصح كل الوضوح وئ كل اليان‪ ،‬فلا نقص فيه ولا حلل‪ ،‬ولا غموض‪ ،‬دلا لث م‪•،‬‬ ‫‪ — ٤‬إنذار الكافرين ونحييرهم من مواصلة كفرهم وحريم للإسلام‪ ،‬فان يوما محيآي يتمئون فيه أن‬ ‫لوكانوا مسالمين‪( .‬أسر التفاسر‪.) ٧٢ !٣ :‬‬ ‫‪ -٠‬إة إيثار اكلدذ والتنعم ل الدنيا يودي إل طول الأمل‪ ،‬وليس ذلك من أحلأ‪ ،3‬الومتينء• رالراج‬ ‫اكر للخف الشرسي‪.)١ ٩٣ / Y :‬‬ ‫‪ -٦‬هلاك الأمم ليس عشوائيا‪ ،‬ؤإنيا هومقدر بتاريخ ممن‪ ،‬ومقرر ل أجل ءا‪-‬د‪ ،‬لاتآحثر فيه دلا‬ ‫تقديم‪.‬‬

‫سورة الحجر‬ ‫‪ —٧‬كل من مات أو قتل فانإ مات بآجاله‪ ،‬وإى من قال بجواز أن يموت مل أجله محطئ‪( .‬ال— راج الم‬ ‫للخفالقرض‪.) ١٩٣ / Y :‬‬ ‫‪ \"٨‬بان جفظ افه تعال سوقا الكريم من الزيادة والنقصان‪ ،‬ومن التغيير والخد يل‪ ،‬ومن الضلع‪.‬‬ ‫إلأكامأجءبمغءز‪٠‬ون‬ ‫مح‪،‬يبمكيىيجآلأىاأو^؟‬ ‫;أؤساهمم‬ ‫َةئبمتتةئ‪0 .‬‬ ‫محأءاثلصمسمتحة‪0‬ي‬ ‫المر‪i‬‬ ‫‪ — ١٣ — ١ ٠‬قسا لقد أرينا من؛؛_‪ — ،‬اتبما الرسول — ق حلوايمه الأمم الآول؛ز‪ ،،‬وما جاءهم رسول‬ ‫إلاسخروا منه‪ ،‬كدللث‪ ،‬ن الك الضلال والاستهزاء بأنبياء اش ق قلوب الجرميز‪ ،‬ك‪،‬ا سلكناه وأدحلن ْا ق‬ ‫قلوت أولئك النهرين الن‪-‬ين لا يصدقون ‪-‬بدا القرآن‪ ،‬وقد مصث متة افه بإهلاك الكدبين من الأمم‬ ‫الساشن‪.‬‬ ‫‪~ ١ ٤‬ه ‪ ~ ١‬اسّ تعال ثدة عتاد كمار مكة ومكابرُم للحن)‪ ،‬فهوسبحانه لوقح لهم بابا من ال طء‬ ‫فصاروا يصعدون فيه إل الياء نا صدقوا ؛دللثح‪ ،‬وأصؤوا عل التكدس‪ ،‬بقولهم؛ إد‪،‬ا ّدت أبصارنا‬ ‫وحدعث‪ ،‬ببدا المعود؛ ——‪ ،‬الحر الذي يقوم به محئدا‬ ‫الفواثد والأسضاطاص‬ ‫‪ — ١‬أنمت‪ ،‬انمراسات الحديثة أف الياء بتاء محكم‪ ،‬تمالوه المائة والهل‪١‬قة‪ ،‬ولا يمكن احتراقه إلا عن‬ ‫طرخ‪ ،‬أبواب متح فيه‪ ،‬ولولا المعرفة الحقيقية لعرمحج الأجسام ‪ ،j‬ال‪،‬اء لما تمض‪ ،‬الأنان من‪ ،‬إطلاق‬ ‫الأمار المناعية‪ ،‬ولما ّاتهلاع ريادة الفضاء‪ ،‬حيشر أصح من الثابت‪ ،‬أف كل جرم تحرك ق ال ياء — مهيا‬ ‫كانت‪ ،‬كتلته — محكوم بكل من القوى انماءعة له وبالحاذبية تما يضهلره إل الخحرك ؤ‪ْ ،‬حل متجن‪ ،‬يمثل‬ ‫العلمي ؤ‪ ،‬القرآن وال تت‪ :‬محي الذ بن ب العزيز اسح‪ :‬ص • ‪.) ١٧‬‬ ‫محصلة كل‪ ،‬من‪ ،‬هوتم‪ ،‬الحدب والطرد الوئ ْر فيه •‬ ‫‪ -٢‬قال العام الفلكي أ‪.‬عبد الوهاب الراوي‪،‬؛ ‪ ٠‬الشها‪ J‬الباهر غير المألوفه الال ‪-‬ى‪ ،‬يصفه القرآن الكريم‪:‬‬ ‫ؤّكآتاأبممثا ه هوتأكيل‪ .‬؛الفعل‪ ،‬لانْلياعات رواد الفماء أئئاء مغامرامم متن‪ .‬إرسال أول إنسان إل‬ ‫الفضاء غاغارين سنة ‪ . ١٩٦١‬فعندما عرج الإنسان من جو الأرض إل الفضاء الخارجي‪ ،‬لا يبدو له‬ ‫الفضاء كاء الأرض بلوما الأزرق السياوي‪ ،،‬بل بلون أسود‪( .٠،‬سجزاث‪.‬اممحاسيتزامن‪،‬صبمْا)‪.‬‬

‫صورة الحجر‬ ‫‪ \"٣‬تكذيمب الأتيياء والاصتهراء ؟هم 'ىدة ىسيهة‪ ،‬وظاهرة شائعة ل الأمم والشامب‪ ،‬فكط يقيل‬ ‫المشركون باكي‪ ،.‬فكذلك محتل مى ملهم بالرسل‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬مهياية الكدصن العاتيين «الآيات كرقة ا‪،‬للائكة لا معنى لها‪ ،‬إذ القرآن أكبر آيت ولر يؤمنوا به‪،‬‬ ‫محليا لوقع لهم باب من المإء‪ ،‬فقلثوا فه يعرجون‪ ،‬ناآمنوا‪.‬‬ ‫سمإرتك< ^ ًفلثهائز‪ ،‬سئم لهي أ©؟‬ ‫ؤنذ‪3‬و جعنا ف‪،‬آلتثل؛‪٠١^٢‬‬ ‫إلامي تؤذآلثتع هآبئه«ثتاب يي ?© مآ؛دمحش مددقهاؤأكنا‪,‬مها خئ وأئت‪1‬اجاين‬ ‫©؟ ولنتنسم)ءءإلأبمتك‬ ‫ثؤقير©؟ ?^؛■^‪ ١‬وؤ بما معبيش وش‬ ‫‪-‬حنآيتق ^‪ ١‬د^زلأثإلأ ثدي معوم '' ُ© وأرملث‪ ١‬آلختخ إريح هأتيلط يى الثثاء هء‬ ‫التفر!‬ ‫‪ — ١ ٨— ١ ٦‬يقسم افه تعال مؤكدا ييال عظيم قدرته ق صنعه‪ ،‬وكريم عطائه لخلقه ت ولقد جعلنا ل‬ ‫الياء الدنيا منازل للنجوم والكواكب‪ ،‬وؤينا هده الماء لكل من له القدرة عل التفلر‪ ،‬والتفآكر ق عثلمة‬ ‫الخالق بحانه‪ ،‬وحقظا هده الماء الدنيا من كل شي‪3‬لان متحق ^•^‪ ،٠٢‬مطرود من رحمة افه‪ ،‬إلا مى‬ ‫اختلس شيئا من أخيار الماء‪ ،‬فإ(؛ الشبيه النارية الضيقة ئلحقه‪ ،‬ونحرقه‪.‬‬ ‫عن عائشة رصي افُ عتها ذيج الم‪ . ،‬أما سمعتج رسول افه ه يقول ت ®إى اللأتكة ننزل ق انمان‬ ‫■\" وهوالحاهمته ~ فتيكر الأمر محقي ؤ ال ماء‪ ،‬فشهر‪ ،3‬الشياطين المع‪ ،‬فتمعه فتوحيه إل الكهان‪،‬‬ ‫فيكذبون منها مثة كدية من عند أنمهمء‪( .‬صحح الخاوي ‪• !٦‬هم‪-‬ا ‪ - ٣٥‬كتاب يدء ا‪-‬محلق‪ ،‬باب ذكر اللأتكأ‬ ‫يرتم ‪ ،٣ ٢ ١ ٠‬وصحح م لم — الملام ~ باب تحريم الكهانة ‪ ١ ٧ ٥ ٠ / ٤‬برتم ‪.) ٢٢٢٨‬‬ ‫‪ —٢ ١— ١٩‬والأرضتثطاما‪ ،‬ووثعناها‪ ،‬وجعلتا فيها جبالائايته‪ ،‬وأتجتا فتها من كل أنولع الجان‬ ‫من كل ثيء ممئر ومعلوم «ا‪.‬قة وإحكام‪ ،‬وجعنا لكم فيها كل ما تحتاجون إليه للحياة من مطاعم‬ ‫ومشارب وغيرها ص ليس يرمهم ءلي؛‪5‬م‪ ،‬ولن‪،‬ا هو عل ُرت‪ ،‬العباد‪ ،‬وءا س ثيء س أرزاق انماد‬ ‫وا‪.‬كاني إلا عندنا خزائن روقه‪ ،‬وهاثثرله إلا حميه الخاجة والصالح بمقدار معلوم‪.‬‬ ‫‪, ٨٢ .‬‬

‫صورة الحجر‬ ‫‪ — ٢٢‬وأريا ا‪J‬رياح ئلح المحاب‪ ،‬فيزل مطرآ‪ ،‬وتشح الشجر فتحمل ثمرا‪ ،‬وجعلتا الطر ثقيا‬ ‫لكم ولزرعكم ومواشيكم‪ ،‬ولتم؛قادرين عل حمتله‪ ،‬بل شحن نحفظه لكم ق العيون والآ؛ار والأمار‪.‬‬ ‫‪ — ٢ ٤ — ٢٣‬وإينا نحن — بإ كا من العظمة والمدرة ~ نمي من كان م؛تا‪ ،‬ويمست‪ ،‬مى كان حيا بعد‬ ‫انتهاء الأحل‪ ،‬ولا أحد يقدر عل ذللت‪ ،،‬ونمحنئرمث‪ ،‬الأرض وتى عليها‪ .‬ومسا لقد قيشا مى مامت‪ ،‬منكم‪،‬‬ ‫وتى هوحي‪ ،‬مند خلق آدم‪ ،‬ونعلم من ثنحلق من الاس إل يوم القيامة‪.‬‬ ‫‪ — ٢٠‬وإق ربك — أييا الرسول — هو محمعهم ليحسأب والثواب والعقاب‪ .‬إيه حكيم ل أهواله‬ ‫وأفعاله‪ ،‬عليم بخلمه‪.‬‬ ‫الموائد والامتشاطاص‬ ‫‪ — ١‬يتفلرت صورة سقوحل الشهاب‪ ،‬كإ ق اللحق‪.‬‬ ‫‪ ~ ٢‬هتاللث‪ ،‬توازة دقيق بين ما يآ ْظ الإنسان وبين ما يهللمه الضان من الأكجين‪ .‬وتوازن آخر ي؛ن‬ ‫ما بمليقه الإنسان من غاز الكربون وبين ما يآحد‪.‬ه ال؛باُت‪ ،‬من هدا الغاز‪ .‬وهده الب قاسها العناء حديثا‬ ‫بكل دقة‪ .‬فن ية الأكجين ق الغلاف‪ ،‬اُبموي هي ‪ '/U ١‬تقريا‪ ،‬ولوزايين‪ ٠٥^٠ ،‬الغ جة لأحرقت‪ ،‬الأرصى‬ ‫مح أول‪ ،‬شرارة‪ ،‬ولو نقصت‪ ،‬هده المعية قليلا لماتت‪ ،‬الكايتامت‪ ،‬اختناقا‪ ،‬أما ن ية غاز الكربون ؤ الغلاف‪،‬‬ ‫ابوتم‪ ،‬فهي أقل من ‪ ، /- ١‬ولو زادمحت‪ ،‬هن ْ‪ ،‬المعية لتمم اليشر وماتوا جيعا‪ ،‬ولو نقصست‪ ،‬ثاتته انياتا<ت‪،‬‬ ‫وتوقفت‪ ،‬الخياة ‪)http://www.kahecl7.coin/ar/indcx.php/2010 -20-20-2)( - 13- 13/243-2010-90-90-22-43-04( ١‬‬ ‫‪ \"٣‬إن نموالمحسيط ونزول الهلر ي ْتليي‪ ،‬أن تلقح الرياح هده الحي‪ ،‬بأكداس من حتيامحت‪ ،‬محهرية‬ ‫نمى (ئوي‪١‬رت‪ ٠‬التكام‪ ،)،‬ومن أهم خواص هن‪ 0‬التؤيامحتح أما تمتصي اناء أو ندوب فيه‪ ،‬ونحمل اررياح‬ ‫كدلكه بخال الماء وتلح به المحاب؛ لكي يمْلر• (_ رداثع الإعجاز ق القرأن‪ :‬الومحور حال الدين الفظوي‪ ،‬ص ‪.) ٨٤‬‬ ‫وينفلر؛ صورة الرياح اللوائح‪ ،‬كإ ل الملحق‪.‬‬ ‫‪ - ٤‬رري‪ ،‬حميع ا‪-‬فلق عل اه تعال‪ ،‬وظن بعمى الخهال ل كثثرمن الأحيان أمم هم الدين يرزقون‬ ‫العيال والخا‪-‬م خهلآكبتر‪ ،‬لأف الله هو الرزاق‪ ،‬يرز‪ ،3‬الخدوم والخادم والمملوك والاللث‪ ،٠‬وقد خلق تعال‬ ‫الأطعمة والأشربة وأعطى القوة النادية والهاضمة وإلالر محصل لأحد رزق‪.‬‬ ‫‪ ~ ٠‬اف تعال عام بجمي الخلوقاُت‪ ،‬المتقدمة والتآخرة إل يوم القيامة‪ ،‬ؤإثه تعال سيحشر الناس‬ ‫جيعا للحساب والخزاء‪.‬‬ ‫‪، ٨٣ -‬‬

‫ر ْر الحجر‬ ‫‪ -٦‬ز توسط صم؛ر ®هو‪،‬ا(‪!١‬؟^ ‪ ) ٢٥‬دلالة عل أق اف هوالقادر والتول لخشرمم لا غيرْ‪ ،‬ومدير‬ ‫الخملة دارإن‪ ٠٠‬لتحقيق الوعد والتنييه عل أئ ما سق من الدلالة عل كيأل قدرته وعلمه يتفاصيل الأشياء‬ ‫يدل عف صحة الحكم‪( .‬المراح اكرسب اكرض‪.)١ ٩٨ /T :‬‬ ‫^^‪:‬فيتنمتنتزنو‪ ٢‬يآن ‪-‬؛؛؛_ ين ثل من نافيآلثثو<ي ؤإد‬ ‫ؤ يقد‬ ‫و؟ ^^‪ ١‬تتقتث ُث ؤثتت في منتحمي‪،‬‬ ‫هلإلمك؛تإفي ح؛ايى بمقثئآ تن^‪ ،^_uj‬من‬ ‫ذثعوألآءشء‪،‬دبماو؟ مجدآتلإكه ٍ'ظخثأخنى؛ا؛©؟ إلألأتلمتنأقوكؤد معآلشحدم‪1‬ك<‬ ‫ص‪,‬ينسنفيمح‬ ‫‪.‬ةارى;بمتاهآلأ‪0‬ؤنحآصبم ?‪0‬؟‬ ‫ئادأخج يت؛اءنش ييث ?‪0‬؟ وإقءلشآصاقمحمح‪.‬ه‬ ‫التصثرا‬ ‫‪ — ٢ ٧— ٢ ٦‬ما لقد حاشا آدم ال؛ئبم من طين ياص متغبمر ثنتغ صوته إذا ثقر عليه أو حرك‪ ،‬وحلفتا‬ ‫إبليس أبا الخن من مل آدم من نار شديدة الحرارة‪ ،‬تتقدل السام‪ ،‬فتقتل من شدة حرها•‬ ‫عن عائشة رصمح‪ ،‬اطه عنها هالت‪ :،‬قال رسول افه ٌ ءحلمث‪ ،‬اللائكة من نور‪ ،‬يحلي‪ ،‬الحان من مايج‬ ‫من نار‪ ،‬وحلن ادم مما وصف لكم *ا ‪( ٠‬صحج م لم؛‪ — ٢٢٩٤ /‬كتاب الزهد والرتاتق‪ .‬باب ي أحاديث مممرتت برتم ‪.) ٢٩٩٦‬‬ ‫يدٌكر افه تعال بقصة آدم ؤإبلميس‪ ،‬ح؛ن حاط‪ ،-‬الملائكة ت إ ٍرا سأحلق بشرأ من ًل؛زا يابس‬ ‫متغثر‪ ،‬فإذا سئيته‪ ،‬وأتممت‪ ،‬حلقه‪ ،‬ومحت‪ ،‬فيه من روحى‪ ،‬نمار حيا‪ ،‬فاسجدوا له‪.‬‬ ‫‪ - ١٣-٣٠‬فآطاهمت‪ ،‬الملائكة‪ ،‬ومجدوا كلهم أحمعون‪ ،‬لكن إبليس الذي كان ح الملائكة امتع من‬ ‫السجود‪.‬‬ ‫‪ -VV'-U'Y‬مال افه تعال لإبليس منكرآ عليه‪ ١٠ :‬الماغ للث‪ ،‬من الجود؟ فآحاب متكثم‪.‬آ• لا يبي‪ ،‬ل‪ ،‬أن‬ ‫أجد يشر ءذلو‪ ،3‬من ءل؛ر‪ ،‬يابى متمي•‬ ‫‪ —٠٣— ٣٤‬حاط‪ ،-‬افه إبليس إهانة له‪ .‬احؤج من الحنة‪ ،‬فائك معلرود من رحمتي‪ ،‬وإن عليلثج ل\"~ ٍءا إل‬ ‫يوم الحساب‪.‬‬ ‫‪، ٨٤ ٠‬‬

‫صورة الخحر‬ ‫الفوائد والأسشاطات‪:‬‬ ‫‪ ~ ١‬أ\"محرج اسري ب ند صحيح عن ابن عباس رضي اض عته‪،‬ا قال; حلق آدم من صلصال من خمأ‬ ‫ومن‪ ،‬طين‪ ،‬لازب‪ ،‬وأما اللازب; فااصد‪ ،‬وأما الخمأت ءا‪-‬ل ٍحاة‪ ،‬وأما اكلصال; فالتراب الرقق‪ ،‬وإنها سمي‬ ‫إنانا لأيه عهد إليه فني‪.‬‬ ‫‪ '٢‬إضافة الرؤح إل اش صحانه وتعال تشريق ‪ ،‬لها كعإ يقال; بيت \\ش‪( .‬اأسراج اكر للخطيب الشربيم ‪)٢٠ ١ /Y‬‬ ‫‪ \"٣‬بيان فضل الجود‪ ،‬إذ أمر تعال يه الملائكة فجدوا أجعون إلا إبليس‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬دم الكتر‪ ،‬واثه عائق لصاحبه عن الك‪،‬ال ق الدنيا‪ ،‬وال عادة ؤ‪ ،‬الآحرة‪.‬‬ ‫‪ —٥‬الخرف ‪ ،‬ااإل*ا يفيد نر أصل معناه انتهاء الغاية‪ ،‬ولكنه لا يفيد ؤ‪ ،‬الأية (‪ ) ٠٣‬أد اللعنة تزول يوم‬ ‫القيامة؛ لأئ الراد التأبيد‪( .‬يطر‪ :‬المراح!كر ‪.)٢ • ٢ /T‬‬ ‫ؤ ْال رن هأدظرتيإق بج_بيبمتحيا او؟ هال‪،‬ؤنكينآئبيب‬ ‫هأد مي‪.‬بمآآعوء‪ ،‬لهث؛ ق و‪/‬هميغم يسيرق ُه‪.‬إلأ ءتثادل‪ i‬متيأ؛‬ ‫اأو ُأ ‪١٥‬ئ ه‪1‬دا صنحل عق متّثمير إق ءثادى ليس ثك عث؛‪،‬؛ ثلطنن إلا تتيأقعك‪ ،‬مى‬ ‫وأروإف‪-‬ثهمقلثمأميرن?جأ\"تاسثئ ُأو<—>‪،^3‬؛‪ ،-<١‬تثيث؛ •يزءُثثثو ِثأؤ؟‬ ‫ؤبميؤثخ أو؛اآدكلوهادثلزءامه> أأهأود‪s‬عثاماخ‪ ،‬صدوري؛ ين ج‪.‬؛ثوى‬ ‫أؤأر لابثقهث؛ فيها ثتبر رما هم؛ يماخثمءو> أؤأروبمادكا آي‪ \"،‬أتا‬ ‫يمث حم‬ ‫التفسير;‬ ‫اُّآ~ا' ّاا~ ئم طب إبليس إل ربه أن يمهله بالماء إل يوم البعتط‪ ،‬فأمهله اض تعال إل ‪ ،^٥‬الوثت‪،‬‬ ‫الحث‪ ،‬ح يوم القيامة‪.‬‬ ‫‪ — ٤ ٠ —٣٩‬نم أعلن إبليس الانتقام من آدم وذريته‪ :‬رب بص‪ ،‬ما أصتكي من أحل أدم‪ ،‬ما لأريتن‬ ‫لبكب آدم العاصي ؤب الد‪.‬نيا‪ ،‬و^دأضلنه‪٠‬ا عن طريق الهدى‪ ،‬إلاعبادك المومنتينر الدين أحلموا لك العبادة‪.‬‬ ‫‪ — ٤ ٢— ٤ ١‬فأجابه ‪،١٥١‬؛ هدا طريى عئ إقامته‪ ،‬وسنة لا ئثحلف‪ :،‬إن عبادي المؤمنين‪ ،‬لا طاقة لك‪ ،‬عل‬ ‫إضلالهم‪ ،‬إلا قن انم‪ ،‬عل الكفر والعاصي من الضالين‪.‬‬ ‫‪،٨٠‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook