سورة يوسف سؤ 1ينيا-صث يقؤ جاتيحت1ثا منيئآء ولأق ّآيع ؤ وكك.إكمةثاِلعمش لجر م-ن؛ن ا؛©؟ ألققن - '،متر ءانؤأ محكامأ يقتميا أنو\" ثبمتاء إ-حوي بجثش ثدْ-ؤأعثمح ثتيه ِت وم هث عثوثو'دلثاجمرلج %هاتيبم هالآنوفق لم ننلإ1؛ئأآلأ دلإ' ءنبآىبجئيرن؛؛©؟ ^ت>وأئاوآمحتين وأ\" لأسف عنه أمام قثعؤف و؟ ^^ادكشي ^^^ ٢^١^^^ ٥٣^١لتله ِث 0تمةمآإدا فيكات\\كالإلإصى سمحأومحيو «؛ L_،ديكتل ؤإياثث'دثغهلوين لأأأف<ن.ه اكشسهرت \"٧٠\" ٠٦ومثل ما أنعمنا عل يوسف بإحراجه من المحن ،جعلنا له سلطة وعرة ق أرءس مصر يتصرف شي كيف ،يشاء لمصالحة الاٌص .وهدا شأن الثه مال ي ص^ده ،يمب نعمته وفصله لثى يشاء ،ولا يصح أحر س أحسن ق قوله أو صله' ولثواب الألحرق اياقي أعظم من ثواب الدنيا الفاني للموتن ياض المتقن له. —٦ ٠ — ٠٨وسلم يوسف ولأيه المال ،ثم قدم إحوته مصر حين أصاثمم اكحط؛ ليحليوا مجتها الطعام، فيحلوا عل يوسف ،فترفهم أقبمم إحوته ،وب يعرقوْ لهلول عهد الفراق ،وقد أمر بتكريمهم وإعطائهم ما طلوا من ثراء الطعام ،دكان ئد علم أحارهم حن اكش :م ،وبلغوه أئ لهم أحا من أمحهم م محروم معهم ~ وهو شقيقه — فطي— ،متهم إحضاره ،ورعيهم ودؤرهم حنن الضيافة والوفاء بالكيل؛ لكيب سرعوا بإحضاره ،وحيرهم من عدم إحضاره ،فإله يوهف ،كيل الطعام لهم ،ولا يقربهم. \" ٦١قال إحوة يوسف ،ت ّستجته .ق من أبيه؛ لرسله معنا ،وإئا لمتفدون ما أمرتئا به ٠ — ٦٢وقال يوسف لماله القائمثن عل الكيل؛ اجعلوا ثمن ما أحدوه من الطعام ل أمتعتهم برآ؛ لكي يعرفوا بضاعتهم إذا رجعوا إل أهلهم ،ويقدروا إكرامنا لهم؛ ليرجعوا إلينا طمعا ق عطائتا. — ٦٣فلعا ربع إحوة يوسف ،إل أبيهم حاطيوه يشس—إ الأبوة استعطافا ،وأحبروه بإكرام العرير قم، وأنه لن يكرمبمر بالطعام الوال ل التقبل ،إلا إذا كان معهم أخوهم الذي أمحروم به ،وطلبوا إرساله معهم ليحصلوا عل الطعام وافيا ،وإقبمم لخاففلون له حقا من أي مكروه.
سورة ي ّومج ؤ ؤلثا فشمأ تثعهمِ محتديإ لضنعثهن رذلتا إقألم ثأث اوأ محت ممن نمموص نئزدَاك َكل محت ذه ثن مة.ئدت أمحلا. تً ،ثقم ■ْئصي؛ ظتيك<آشقآشمبجء^أنبمائ يم هنآ.؛ارم منتثه ِتهالا ،۶٥٢مائمد وجالا.؛شغالأعحؤأصباس ويْد مآدخلوأير،ألأسمتثنمذ وما أ؛فيعكم قرث\\آس ين و؟ ولثادحوأ مى حنق أمتئم هشرع إن آ-لققلمإلا قي عقم مكنت نهقي أمهم تا دكارثت< يعي •ممتهرتى آئو من _ gإي حاجة ؤ ،سمنمم ُوب دصنها ولدم< لمو■علم لما عتقه ول1ةئ د=كرآلنايى لأثنثشض ؤ؟ وثنادخاوأعق يرسمك< تاومحق<إقؤ أ-كثاه هاد إؤآ أئأ أحؤلئ هلا ئبمثغش ^ ١يكازأ ثثوذى أو؟ةدثا جهتثم قثهازهث؛ حمد ^٤١^٢ي محذوه. ثم محوتمَلآنَ ثزذئ وث4ا \\فتام مو.3ق(أ ^_وأمآمءربت.ثالإأ أثدعنشرما ٧١٥مقد اسضلأ0ةاوبجؤث تيإ؛بءئهز نثوب َمةثإش نحزى'آلفسثرك.ه الضر: - ٦٠وئا ضحوا أوعيتهم هوجئوا بوجود ثمن المامة ،وقد أعاده يوصف إليهم تكريا لهم ،فعاودوا الطال_ ،إل أبيهم يعقوب ،الهئوأ قناطيونه بلهلف :يا أبانا أي ثيء نريد أكثر من هذا الكرم؟ هذا نمن الماعة زده العزيز إلينا ،وصتأق بالهلعام لأهالما ،ونءحفظ أخانا الذي صرصله معنا ،فتزداد بمذه الصحية لأخينا خل بعير من الزاد ،وهوسهل ا-لحصول ،عليه؛ لأة فيه نليه لرغية العزيز. - ٦٦فأجابيم أبوهم بجواب لهليم ،،وامتغمن إرسال أحيهم معهم إل مصر ،حتى يتعهددا ومحلفوا له باض تعال أن يزدوه صافلآ إلا أن يئلوا ،فلا يقرروا عل نحليصه .فؤا أعطوه عهد اض عل ما ءلل_ ،قال لهم :اش عل ما نقول شهيد. — ٦٧ثم حاحيهم مستععلفا برجم السؤة ،ثزؤدأ حفظ أنف هم :يا أبنائي لا تدخلوا بلد ممر من باب واحد ،وادخلوا من أبواب متباعدة خوفآ من أذى العين أوغيره ،وما أدفع عنكم بوصيتي هغ ْ .شيئا من قضاء افه تعال ،ما الحكم إلا له وحده ،عليه اعتمدمتج ،ويه ،،^JJوعليه سبأءانه فليعتمد التو'كلون عل افت٠ال٠ , ٣٨ .
ّورة ي ّومح — ٦٨ولما وصلوا مصر دخلوا من أبواب هتلمة حب وصية أبيهم ،ما كان ليشمهم ذلك الدخول من قضاء اش عليهم ،ولكن كان شفقة عليهم ز نص يعقوب ،أوصى بما دثعا لخيس ،الأنظار عليهم ،وإق يعقوب القهخ لذي علم وامح ،وفمي ق الدين لما عثئتاء بواصطة الوحي ،ولكن أكثر الناس لا يعلمون ذلك! ،وما خص افه به أنبيا ْء. — ٦ ٩ونا دخل إخوة يوّما جيعا عليه أنزلهم ءت ْد ،وصم إليه شقيقه ؤ عقلة متهم ،وقال له مرآ' أنا أخوك يوش ،فلا نحرن لما كانوا يعملون بتا من الأذى. \"٧ ٠ولما ذيلهم يوش بالودنة والزاد ،وحملث الخيرايته عل الإبل ،أمر بعضي عثاله أن يضعوا الإناء الذي يتخلم للكيل ق ٠تاع أخيه الثميق خفية ،دون أن يعرف أحد بذلك .ولما تآميوا للرحيل ًاح ضاد :يا أصحاب الإبل الم افرين إنكم نارقون حقا. ~ U ١قأل إحوة يوض وهم متوجهون إل النائي :ما الذي تفقدونه؟ ا —٧٢فاحاب التائي :نفقد إناء الللث ،الذي يكال به .ومكافأة تى عئضره مقدار خل بعير من الهلعام، وأنا ضامنلهن 0الكافآة. — ٧٣قائم إخوة يوش باق سبحانه موثدين براءبمم :لقد تحققتم س محرفتكم لتا صابقا ،ما جئنا من أجل الإفساد ،وليس فينا مى يرق ،أ —٧٤قال المحاورون لإخوة يوصف :ما عقوبة السارق عندكم إن كنتم كاذبين ل ادعاء الراءة من ال رقة؟ —٧٥قال إخوة يوش :جزاء السارق لإناء الللث ،أن ثحلأئ ويصير مملوكا لمى ترق مته .مثل عاjبا الاسترقاق نعاقب الثلال؛ن بالرقة. الفوائد والأتاطات:، \"١جواز أحذ العهد المؤكد ي الأمور الهمة ،ولومن أقرب الاس. -٢أحد الأسباب للحدر من الأذى ،وأيه لا يتاق اكوكل عل افه سال. -٣الأمان بأن الحذرلأب ًميسسر. \"٤جواز كمان التخطبد للخثر حتى يتئكن من إنفاذه. —٥استرقاق المسروق مته للم ارق ئقدم ق شريعة بتي إسرائيل ،وقد نسخه الإسلام بحد عقوبة ال رقة.
سورة ي ّومذ ' ٧٩قال يوسما ^٥۶^١عياذا باق تعال أن نأحد أحدآ غثر الذي وحدنا إناء اللك عنده حب شريعتكم ،قاتما إن قعلنا ما طلبتم ئ من العتدين عل الريء. —٨ ١ — ٨ ٠همؤا اظي منهم الأهل ،وينموا من قبول الرجاء ،حلوا اال٠شاورة فيإ بيتهم ،فقال أحوهم الكيثر متكرآ عليهم' أليس قد أعطيتم أباكم عهدأ دييقأ برد أحتكم؟ ومن قيل ذلك ،عيركم بيومفج، فلن أفائق أرض مصر حتى يمح ل أب بالخريج منها ،أويقخي اف تعال ق ينجاة أخي من الرئ ،دم سحاته أعدل الخاكم؛ن• ارجعوا أنتم إل أبيكم وهولوا له متلهضن ق حطابكم بقرابة الأبوة :يا أيانا إن ا؛نلث ،شقيق يوسف فد ّرق ،ول نا نشهد إلا؛يا علمتا ،إذ رأينا إناء الملك ،ق متاعه ،وما علمتا أنه سيسرق حين عاهدناك عل رده. — ٨٢واسأل أمل ممر والقافلة التي حثنا معهم عن حقيقة ما حديث ،،وإسا لصادقون زذللث.، -٨٣دثا رجعوا إل أبيهم قجعوه بالخم الحرن ،فقال لهم منكرآ عليهم :لمي الأمر ^ ، ١٧بل ريثث، لكم أنفكم أمرأ حهليرآ؛ لأن هذه الشكلة اللاحقة؛ <_ ،المكيدة المايقة بيوسف .فصبر جيل لا حنع فيه ولا شكوى معه لغتر افه ،عى اف أن يرد إئ أبناش الثلاثة .إيه ص العليم بالأحوال ،الحكيم ي الأسال والأقوال. اكوائد والاسساطاص — ١ق الأية ( ) ٦٧إخار م تقبل أن اف سرغ منازل مى يشاء ق الدنيا عل غثرْ ،ي رغ منزلة يوسف اليبء. ~ ٢لحوء الإنسان إل الحيلة مثرلغ إن كان القصد سيلا ،وغير مشرؤح إن كان سيئا. —٣لطف ،اض ورعايته يأنبيائه ونمره لهم. \"٤فضل العلم ورفعة العلياء ،و<نفاودت،درحامحم. ْ~ جريمة الرقة لها عقوبمها مح ،م ّإرامحل• \"٦إسامت ،صم العلم والحكمة فه تعال. —٧صريعقوب القأووساته بعد أن اثتثّائ» الحنة. .٦٤
ّو ْر يوسما ' ٨٩يلئا رأى يوسف حالهم ،وشخ مقالهم ،قال لهم مواجها لم وعاتأ عليهم ت هل تذكرون الذي فعلتموْ يأحيكم يوسم ،وشقيقه حال جهلكم يعاب ماتفعلون؟ ' ٩٠خآجايوه مئدهشخن ْوسبلرين• هل أنت ،يوسم ،حما؟ إ قال -نعم أنا يوسف ،،وهذا شقيقي ،قد مصل اف تعال علينا فجتعنا بملامة وكرامة• إي*\" مى يني اف بأوامره واجتام ،نواهيه ،ويمر عل المحن، فاق اض لايضح ئواي ،المحنى بأقوالهم وأفعالهم. ' ٩١فأقموا ياف ت٠الت لقن .هصانم ،افه علينا ،ونحن كنا انمي بإ ارتكبنا. '٣٩' ٩٢قال يوسمر مسامحا ^٠٢؛ لا عثب ولا تأنيب عليكم اليوم ،وأدعو اف تعال أن يغفر لكم ذنوبكم ،وهو بحانه أرحم الراحمغ ،لتي تاب من ذب• ولما عرف فقدان بصر أييه قال لجم :حذوا قميصي ْذا ،واطرحوه عل وجه أبايعقوب يرجع إليه بصره ،ثم أحضرواإئ أهلكم •بميعا. الفوائد والامساطاص '١فضل الاعتراف ،بالذن ته والاعتذار للاحرين. '٢الشكوى إلافوحده لكشمه الضر. '٣فضل العفووالصفح عمى أساء. ~ ٤عا\"م جواز اليأس من رحمة اش ١ ه' حهنأأساء يعقوب ق إغلاظ القول لأبيهم. ' ٦المتج بعد الثئ.ة ،والنحة بعيب الممحة. ٤٣-
مورة يوّمذ ؤ ولث 1شدي»آئو ءآث— — آبجيم إؤثح_د ييح ؤثف يزلا أر|متدنيو؟ئؤاطق ج^'هدثاآ 0حاءألثي أهئة عق ؤنهوء أردثبمبم؛را ئ]ذإ\\آ؛أير إلك ش ضهيكى ل==فمإؤا دلة منآئي مآيتد،زى'و؟مافيأكأا ،آسثثغزهدؤبنآإدا'ئ -حطث؛ن ُو؟ هاد ^ز<دتثعفئصا لأرهمآكئورأنيينز'وأر ثثثادظوأؤبجيش ء١وعءإقهآيري،مح وهادآدحنيأ ممبمر^ آس\"ءام؛\\? 0ؤ^؟ ^^محضآد-ربج،ؤخثجأكُ سجدا ؤئادكأت كدائأؤة رءيى ثز مد مد١^^٠٠٢-رق حما رمن ثصس ؤآإد لصه من ^^١؛ ،وثآآ دم تن زف ييشقات1أبم وآيم آص ئ بمدك '(و^؟رلبقد ءاتبتى منآلمأ\\غ> ؤعلسى من تآو<لآآشادث هاطرآلتمتزت وآلأرني_> آنت وإؤع ؤ، آليتا وآلاختؤ مميىس1ثا وآذ<ني ثاكظجتيُ ،؛©؟ ه الف \\ر ■ — ٩٤وى غادرت> القافالة أرصي مصر ومعهم قميهس يوسف ،قال يعقوب اليؤ؛ لثى معه ت إق لأئم القديم باعتمادك أن يوش *مر، رائحة يوسمط لولا آن تتفهوي ،وتن بوى إل الخرف. — ٩٥ءأحابوْ بغث .ة مشعدين ذلائ،ت تافه إيلئ ،لا تزال ق وستلقاه. — ٩٦ولقد نحمق قلن يعقوب القهأ إذ جاءه البشثر حاملا القميصْ ،بئرآ بسلامة يوسم ،،محتارحا القميص عل وجه أبيه ،فعاد مبصرآ من شدة القمح ،وقال لئى حصر عنده ت ألر أقل لكم إن لأجد ينح يوش ،وإ ٍرر أعالم من اطه ما لا تعلمون؟ — ٩٧فآمل أبناء يعقوب معتدرين ،يهللجون إليه أن يستغفر غم افه ،واعترفوا — ٩٨ووعدهم بأن يهلل_ ،لهم المغفرة من اطه سحاته .إيه هو الغفور لدتوب ءبا ْد التاسين ،الرحيم م• — ٩ ٩ورحل يعقوب وأهله إل مصر قاصدين يوش ،هلثإ لحلوا مصر ،صم إليه أبويه لقربها إليه، ودعاهم أن يقيموا ل ممر امتثن مهلمئتين مالقن. — ١ ٠ ٠وصل .ر أباه وأمه عل مرير ملكه بجانبه توقيرأ لهط ،وسجد له الأبوان والإحوة الأحل .عثر نحيه ؤإجلألأليوف ،لا عيادة — وكان هدا الجود حاثزأل ثريعتهم ،أما ق ثريعتنا فلا بجون الجود إلا طه تعال — وحاءل_ ،يوش أباه مد.كرآ له؛ إن هدا الجود هونق ير الرؤيا الش رأيتها ،وقصمتها عليك -٦٤٤-
محورة يوّمذ من ئل ق ط0وذني >.ئد جعلها رب حقيقة واسة ،وقد ثمصل عئ يإحانه العظيم حن أ-محرجض من الجن ،وجاء يكم إث س ايادية س يعد أن دسوس الشيهلان؛ ليمرقا بيتي لمحت إخوم• إة ربا يلتف التدبم لثن ثاء ،وته ّسحانه العليم بالأحوال ،الحكيم ي الأهوال والأفعال. — ١ ٠ ١ثم ثصثمع يوصف إل الذ تعال :يا رب ئد أعطيتي من ْالااثإ ممر وءلنتني س تعيثر الرؤيا، يا حالق السموامته الع والأرض وْجدعها ،أنت ،ناصري ومتول صآل ل الدنيا والأحرة ،ثثي عل الإسلام jحيال إل ،^-Uوألخفي بالمالحن س الأنيياءوالأوبء. الفواتد والأسشاطاُت:، ~ ١نحمى رؤيايوصم ،معجزة له ،ونعمة ص اض عليه ،وماJييى لأبيه يعقوب. ~ ٢إذا كان الجود لغتد افه تعال جائزأق بعمى الشراع ،فإثه ل مزعتا لا بجون إلاض تعال. \"٣تقرير معجزة زدبصر يعقوب الى 8عندما غؤ رائحة قميص يوصم ،المحأو. ~ ٤حرمة اليأس س رحة اض تعال؟ ~٠الشكر فه تعال عل نعمه وكرمه. ~ ٦استقرار يعقوب وبئيه ق مصرء \"٧فضل الإ بالأيوين ،والإحان إليها ،وتوقثرهما. ٤٠-
*رئة يدم ؤ لتلك يى أباء آلتب مجمه ١٠قذى وماَغش لز-ثإم إي أجممأ أنتم ئإلإ اذق؛\" ?وأ وتآ أْ==فمحأداس ولو<-ربمت يثؤبمبجث أو؟ومائتثثهزعثه يذآجرإذهوإلا ئرقثليث وأ ْركيا نذ ءايؤ ؤ ،آلثتو؛ت دا'لآرص 0يثثمحث عقتا عما مصو 0وأر يؤمن ألكرمياشإلا محئمقنيخف ؤ؟ قخؤآ'قظبممعنث تنعاوا«إااشأوؤئلم\\ثظيخته ^^،ثتبمث١شوحأتأ مذآلعشمك ُتى أو؟ وتآ أرس-لثا ين ث-إك-إلأ لآجارذُ مَمحآإقيم قذ ثنؤ،آلهمئ أمز ئسترمحأ ؤذآ'اني 0منعلثؤأيكجمك عنمه اقبجاين ىهنثوثارآٌرق -ؤدنزمكث \\دمأأ أملأ تقون اؤ؟ أنتيص آلثثد وحلوأ أتم قد يظذءوأ -جثآء همثتمثآ هقى مندثآء وث ُت يذد دائنا عيآلس ِي \\لمم|لإدا(وأا ك َدكارثثيى تصم عتم يملآلأنتف ماَةاز-،حدثاينشيل طفيمحؤيخىلأمهمحب محوي ؤ؟ ه وكيهن صدصآمحى م،صمح \\ذغسؤ\\ر ٠ ~ ١ • ٣\" ١ • ٢ذلك النبأالعال الرنة من أخبار الغيب الذي له شأن عظيم نضرك يه — أبما الرسول — وحيا ،وما كت حاصرآ ْع إخوة يومف حين أبرموا الكيدة ييومف وهم يتامرون عليه ،وما أكثر النا'ص يمصدهيالثؤ ،ولو حزصت ،عل تصدمهم للث• ، — ١ ٠ ٤وما دطاو_ ،من قومك عل تبليغ القرآن وتلاوته أحرآ تأخذه .إى هدا القرآن مدى وموعظة للإنس والخن أجعغ•، \" ١٠٥وكم من الآياءّت ،الكونية الكثيرة ١لx٠امح عل عظمة الخالق ووحداتيته مشاهدة ق ال موايثه والأرصن لا نحفى عل أحد ،فالكل يشاهدها .لكن كثثرآ منهم لا يتأمل ولا يثد.بر ولا يأبه . ١١٠ — ١ • ٦وما يصئ.ق أكثر مولأء العرضين عن آياُت ،افه المكذبين به إلا إذا أشركوا مع افه غيره ،فإقؤم يقرون بأن افه هوالخالق الرازق. \" ١٠٧بمكر النه تعال عل هؤلاء الشركين موبخا لهم ت أفامذ مولأء الكد.؛ون عقوبه من افه نحتاحهم حيعا ،أوتأتيهم القيامة فجأة ومم لامحسون بذاك>؟
ّورة يوسفب \" ١٠٨قل أيبما الرسول لهم• مذه الدعوة إل توحيد افه بحانه هي طربمي وسقي ،أدعو إليها عل حجة راسخة أنا دس أطاعني واهتدى بسنني ،وأن ْز اف تعال عئا لا يليق حلاله وعفلمته ،وأخلص له العيادة ولاأشرك يه شيئا. — ١ ٠ ٩وما أرسلتا من مللث — ،أييا الني — إلا رجالألا ملائكة ،نوم إليهم يالرالة ،وهم من أهل الخواض؛ لأئم أعلم من غيرهم ،أفلم يجز هولأم المشركون ق أرض اف ،فيتثلروا مصايع الأمم الكدية السابقة ،وما لخل بيم من الهلاك والدمار؟ وثواب الدار الاخرة اليائية خثر من منيع الدنيا الفانية للدين امحقوا رببمم ،أفلا تعقلون اتياع الخق؟ — ١ ١ ٠فلا سن ْبلئ النصر يا رسول اش ،فإف الرمل ةبللث> ما كان يأتيهم النصر عاجلا ،حتى إذا يئس الرسل س إيإن قومهم ،وأيقنوا أذ قومهم قد ثدمحوهم ،وحدلوهم ،أتاهم مزنا وعوننا عند شدة الكرهمب ،فئستأصل من نشاء من الكديين ،ونئقل• من محشاء من ازمل والمومتن ،ولا يى|ر أح^• عل دف^ العقومحة الرائعة عن ايمحتدين. \" ١١١ق،-ا لقد كان ق قصصؤر المرسلين وما خل بالأمم المكيين موعظة عفليمة لأصحاب العقول السليمة ،ما كان هدا القرآن كلاما تحلق ،ولكن أنزلناه مصدقا لما قيله س الكتب ،،وبيانا لكل ما بمي إليه العيال من أمور الدين ،وهداية للبشر من ضلال الشياطين ،ورحمة ي الداؤين للممصدقين باض تعال والرسلين- الفوائد والأمتتياط ُات،ث \"١صدق ه ق دعوته ،وسؤت ،نبوته. \"٢طريمحإ ا ّلكا ه هوطريت ،الأنياء س ئله■ ،يدعولربه عل يينة ونور وهدى • -٣ص فهو<سالأنبياءوسيل الرقاد. -٤ذم الغفلة عن اككر ل الايات ،الكونية. —0التفكر ق مصير الأمم السامة موئلة عظيمة. ~ ٦محنة النصر للأنبياء ق دعواتهم ،وإن طال البلاء واشتدت الخطوب ٠ ^ \"١غرس روح الأمل وعبثر الرجاء ل القوس. —٨نأي بشريان المر عنداشتا١Jح البلاء٠ —٩ق الأية ( ) ١١٠وقم ،نبوي عند قوله تعال:ؤثقىشثآء ه ،وينظر :تف ثر محورة اكساء الأية (' ،) ١٧١٠ومحورة الأنعام الأية ( .) ٦٥ ٤٧-
ّور 0يوصمه — ١ ٠قال شخ الإيلام ابن سمية؛ ءق قصعس هذه الأمور عمرة للمومتsن بم ،فإيبمم لابث أن يبموا يا موأكثر من ذلك ،ولايشواإذا ايملوا بدلك ،ييطمون د ند ابتل به مذموحثر منهم® • ريتظرت نف ير شيح الإصلأم ابن تيمية .) ٧٥ /t — ١ ١الداعية غمر مكلف باستجابة الاJعوين له ،بل يآخذ بالأساب ،والتوقيؤر من عتل اش تعال ،فال أكثرالناس للحق كارهون. - ١ ٢ل الأية ( )١ ١ ٠إخار متقثل عن عشء الصر بإذن اش تعال عند اشتداد الكرب. ٤٨ -
سورة الرعد النزول ت مدنية. اكاصد: ~ ١بنان عفلمة اف تعال زءءالوةاته. \"٢بيان عفلمة القرآن الكريم وإءجاز. 0 إبراز الايات الباهرة والأدلة الكونية عل التوحيدوالبعث. -٤تقرير الإيان بالقدر. .٦٤
سورة الرعد ب ِمصالبمتيص >^^، ٧٥ثثص عثأنمص وشر آنئنش ند ألائمثجعل ليا مب.برآلآربمنلآلآيني>ظؤجذقوة؛م ميرة\"٥ ويئدآشرت جعل ينارسمن آثثأن يثثى آكل آمارإ٥^. >4 0؛ ،لاض كومّ أثقؤروث ٢٥وذ آلأيصن تثع ثتجيزق ثحكت تى آعنف ندنغ ننجل بي-ننان وعتر متناي ئتق jLoنحد نبث ّمل بممنتا عق بمْخا ؤ ،آمحً؛كفيج إة ؤ ،يلدش لايثب.يئري يت-قهمى ٢٥وإن تجب َعؤولإلأنيك ألأعقدقآ سحب ولمدد َاقةايرك لياش ■خلي جديدأؤبجك أءغاتي-تروأيبجكيت،ثبأت\\في ثم١٠٠٠حتيوؤن'؛ ٢٥ه الم\\ر٠ — ١ؤ اثر ه ثقدم ي سورة القرة الكلام عل الخروف المشت ،وأف من الخكمة ل إيرادها بياذ إعجاز القرآن الحكم. مذْ الايات العالية الرلة من آيات القرآن العفليم ،وهذا القرآن الحكيم الأي أنزل إليك — أبما الرسول ~ من رثك يالحق الذي لاشك فيه ،فاخيارْ ص ،وأحكامه ص ،ولكن أكثر الاس لا يصدقون <ه. \"\" ٢افه صبحانه هو الدي رغ ال موات يهليقاتها ال تع قائإت من غير أعمدة ئتند إليها ،ثم بعد حلقها ورممها اصتوى عل العرش العفليم ،الن-ي هو أعل الخلوقات — اصتواء يليق بجلاله ،محياب ك،اله ~ ودلل الشص والقمر ل؛اني العباد ومصالحهم ،وهما يدوران ل فلك متتفلم متناز مع بقيه التكواكس ،الثارة إل وهت ،هناء الدنيا ،يدبر سبحانه أمور الدنيا والأحرة بغاية الحكمة ،ويتت الأيات ١رن١ءلقة بعتليم قدرته ،وكريم أدلته؛ لكي توقتوابالماد إليه والحاي ،عل أع،الكم. -٣وهوصبحانه الذي تثط الأرض بامتداد ؤلولها وعرصها ،وهيأها للحياة فيها ،إذ جعل ،فيها اججال، الثابتة ،والأمار العذبة ،وأتبتر فيها من الأمار والأمهنار والعيون والأبار من كل الثمرات زوج؛ز،ت ذكرآ وأنش ،وجّل اااJل يغطي الهار بثللمته .إن ز ذلك ،البيان والإتمام لدلألأت ثابتة لا تفك ،عن البشر، لكي يتفآكروا فيها ،ؤيمالموا عقلمة قدرة الخالق.
سبمورة ارمح. ~ ٤ومن عجيب صنعه وكريم عطاته ،أيه جعل ق الأرض قطعا متجاورة متلاصقة ،لكنها محلفة بنياتها ومياهها وثمراتها وحدائقها الغنية بأتولع الأعتاب ،وصنوف الزريع ،ومروب التخيل ،منها ما ينبت منه من أصل واحد شجرتان فآكئر كالف اتل ،ومنها ما يتستا منه من أصل واحد شجرة واحدة فقعد .وكل هده الثمرائت ،واكاتايت ،بهلعومها التتوعة وألوانها التياية سقى بإء واحد ،وبعضها أفضل من بعض ق ا-بمودة والهلعم والفائدة .إف ق ذلك الأمر العثليم من الرب الكريم لدلألامحت ،صرمحة، وبرامز صحيحة ،لقوم يعقلون ايع الحق. — ٠وإن تعجس — ،أ-ما الرسول — من تكديس ،الكفار لك ،فاعجب ،من تكذيبهم بالبعث■ ،وقولهم ت أرذا متنا وصرنا ترابا ق الأرصى ،اتيعث ،من جديد؟! أوكك ،البعداء عن الخق هم الدين كدبوا بقدرة ربهم، وأولقك ،اليعداء عن رحمة افه تكون اللأسل ق رقابهم يوم القيامة ،وأولثلث ،وقود النار اللازمون لها ،هم فيها ماكثون أبيءآ. الفوائد والامتباطاتح: تقرير نيوة سيع .المرملين محمد .ورمحالته. -٢من أعئلم اوات :،زلإ ال موات ،بخير عثد يرائ الإنسان الخاهل والعالر. \"٣تقرير توحيد الربوبيٌ.ج غ تدبير افه تعال. ~ ٤قال ابن عاشور• ررالإتيان؛ • ؤ رنلمث ه دون اسم ا-بملألة للتلعلفؤ .والاستدراك بقولهت ؤ وثنئ آكتألثاير،لأبجهونه را\"أع إل ما أفاده القصر من ل؛ْلال مساواة غيره له ق الحقية إ؛هلالأ يقتمي ارتفيع التزلع ل أحقيته ،أي؛ ولكن أكثر الناس لا يومئون \\eiدلت ،الأدلة عل الإيان؛ه»( .اكم.م آ.) ١٣٦ / ١ —٥لأفتتاح باس م الخلألة دون الضم؛ير الدي يعود إل ؤ رتكا ه لأيه معير ،2به ،لا يشتبه غيره من الهتهم؛ ليكون الحبر المقصود جائيا عل معين لا محتمل غيره إبلاغا ق ق3لح شائبة الإشراك. —٦ينهثرت محهلهل جريان الشمى والقمر والكواكب ،ق اللحق. مخسقوله:ؤممأفي،يرأم؛ي،يم لأن التدبير والتفصيل -٧ متنجدد مئتكرر؛؛نجئ.د ثعلق القدرة بالمقدورات ،،وأما ري ال موات ،وتخير الثمي والقمر فقد تم، واستقر دفعة واحاّ .ة --٨وصمت ،بمتنجاوراته؛ لأل احتلاف ،الألوان والئابتْ ،ع التجاور أشد دلالة عل القارة العفليمة . ١ويلرفية التفضيل ق ؤ آهض ه فلوفية ق معنى اللابسة ،لأف التفاضل يثلهر بالمأكول ،أي: ممل بض الحتايت ،عف بمص ،أوبعض الأعتاب والزرع والتخيل عف بعمل ،من جنسه يا يثمرْ•
ّررة الرعد ~ ٩جيء ق التقكثر يالصيغة الدالة عل اككلف وبصيغة الصاؤع؛ للإشارة إل تفكثر ثديي ومكرر. ~ ١ ٠حص النخل بذكر صفة صنوان؛ لآ 0انمدة بما ١؛^ ،ووجه زيادة ؤوءيد«يننان ه تحديد انمرة باختلاف الأحوال. — ١ ١من دلائل قدرة اف تعال حصول الاختلاف ق ١لأرخى بالرغم من ئمارحا ،وحصول الاختلاف يئن أنولع النيات وأشكاله وأطعامه. ~ ١ ٢تقريرالعث ،وبيان عقاب متكريه؛ااعن.اب الأبدي. ^ترإنه،لآوثنمرم وئن حئش أئثؤ ه ٢٥^^١ه ١٤٥.؛<^:^٠۶ ،؛ؤإنئثكلثديث و<صىلشءهثْلج،و.اي?جأر لأبجأم ومائردا؟ وألشإند.ةآلبمتقيهرآلمتم\\في ُأو^' سوإ*نذؤ مذ أثؤ آمحود جمرمءوسئوثثحف أفل أماي نمن حلمهءءتمظوعث< من آتر آةوإرتث< آقت لأيميثم\\دمز،نج حئ يثتحيأ^ أنفسإؤإدا آراد آسدصزً نوءاثلأمندلآ< ومال4رمحدومحثندلفي.ه الم\\ر. -٦ويتحدي زعاء الضلالة ،فيسون من الشي .التعجيل ل إنزال العقوبة فيهم ،مل الخثر الذي تبشرهم به ،وقد مضت العقوبات ز الأمم الش *قدبت ،رسلها ،وإف خالقك ومدبر أمورك — أبما الني — لذو مغفرة لذنوب مى تاب من عباده الدين ظلموا أنمهم يالعاصي ف .وإل ربلث ،لشديد العقاب، والخ.اب لالئ،كذسن باق ويوم الخاب. قال الثتقيهليت *قوله تعالت ؤ ؤينثنيلؤبك ياكتثخ قلآلعست ومن ثيت من نلهتّ العثكت ه الأيت ،الراد بال يثة ها :العقوبة ،ؤإنرال العذاب قبل الحنة :أي مل اّذية ،وفيل الإيان ،وفدبجق تعال ق م ده الأيت أى الكفار يهللبون منه هؤ أن يعجل لهم العذاب الذي ؤئومحهم به إن تماذوا عل الكفر ،ومد نهق آلمذاب وبيءنم>آسئد ُه ه [الحج. ٠١] ٤٧ : ^ا العش ق آيات ممرة ،كقوله: , ٥٢ -
محورة الرعد \"٧وينالون ل تكذيبهم بطلب مزيد من العجزان ،فيقولون ت هلا أنزل عل محمد من ربه معجزة كمعجزة موسى وعيسى وص١لح .وليس ذلك بيدك ،ؤإيإ الذي أرسلش ؛ 4هو إبلاغهم بالدعوق إل اف تعال ،ؤإندار الكئار من النار ،ولكل أمة رمحول بمدييم إل اسيع الحق ،ؤإل توحيد اض وءيادت 4كإ أنك دلع لمى أرسلت ،إليه .وقال شخ الإسلام ابن تيميةت #قوله :أئن ق أصح الأهوال— أي :ولكل قوم دخ يدعوهم))( .ا -؛اماباكحح .) ٩٩ A ~٩—٨تحر اش تعال عن محعة علمه ؤإحاطته بالأحيار والأسرار :اش يعلم أحوال ما نحمله كل أنش حامل ق بهلتها من ذكر أوأنش ،معيل .أم شقي ،ؤيعلم ما ينقصه الأرحام من سقوط ا-لحمم ،ما قبل تسعة أشهر ،وما تزداد الأرحام ل الحمل ما بعدتسعة أشهر ،وها تزداد من أعداد الأولادكالتوءم فأكقر ،وكل ثيء من الأشياء عند الد بمدر معلوم وزمن محدود ،وهوسبحانه ءالم بكل ما حقي عن الحلي ،وبط هو مشاهد ،الكبير ق ذاته وأسإته وصفاته ،النعال عل جح حلقه بياته وقدرته. \" ١٠ومن إحاطة علمه سبحانه بالأحوال أيه يستوي ق علمه مى أحمى القول منكم ،ومن جهر به، وكذللث ،يستوي عنده مى استربآعاله ل ءللطت< الليل ،وتى جهر»ءا ق وصح الهار. — ١ ١ولكل إن ان ملأتكة نتعاف ل حفتله ورعايته ،محفظونه بأمر اف تعال ،وعئصون عليه أعاله من حثر وثر• إة اطه تعال لا يعر نعمه أنعمها عف قوم ،إلا إذا عمدوا ما أمرهم به فعصوه ،ؤإذا أراد افه تعال ابتلاء قوم بمصيية فلا أحد يقدر أن يمخ خلائ ،،وليي فم من ق-ون الله من ناصر ومعم لخألٌت ،حير أولي شر• عى أب هريرة أ 0رسول افه .قال :لأيتعامحبون فيكم ملاثكة بالليل وملائكة بالهار ،ومحتمعون ل ص لاة العصر وصلاة الفجر ،ثم يمج الدين باتوا فيكم ،فيسألهم وهوأعلم حم ،فيقول :كيف تركتم عبادي؟ فيقولون :تركناهم وهم يصلون ،وأتيناهم وهم يصلون)) ١ رصحيح البخاري ١٣إ ٤٢٦برقم —٧٤٢٩كتاب) التوحد ،باب قول اض تعال ت ؤ قنغ آلتليًفث رآلريخ يقو ه ،وأحرجه ملم ل صحيحه — ٤ ٣ ٩ / ١كتاب الساحل ،باب فضل صلاق الصح والعصر يرقم .) ٦٣ ٢ القوائد والأأسساحلأت: ~ ١ز الأية( )٦وققج موك ،عند فوله تعال :ؤ وإن ،5؛ ،لد'د-محرهمفنابجْ ،كُئيّ 4ء ه وينْلر :تفسير محورة الغ اء الأية( ،) ١٧٣ومحورة الأنعام الأية( .) ٦٥ \"٢من علامات غرور الشركن وعدم الاستفادة من عقولهم :أقبمم يتعجلون وقؤح العل-ابا حم. -٣علم اض قق Uي الأرحام ْتد نشأة الخcن٠ ~ ٤التحدير من الأهوال والأفعال السيئة ،فإف افه يحلم ٦١-حميعا ،سواء كانت ،سرأ أم حهرأ. - ٦٠٣ -
سورة الرعد ~ ٥شمول علم الذ تعاد لكل صغثر وكبثر ،وكل شاهد وغاب ق الكون. -٦الرعاية الرثانثة للإنس بحفظ ا،للائكة لهم. \"٧تغيثر الأحوال من ّش إل أحن مرهوف بنغيثر النفوس ،ونشتها من الشبهات واشم مات. -٨تقرير الإيهان بالقدر. \"٩عن ابن عم رغي اف عتها أ 0رسول اش .ءالت ®قفاتج الغيب خمس لا يعلمها إلا اض; ال يعلم ما ل غد إلا افّ ،ولا يعلم ما تغيض الأرحام إلا ا ّف ،ولا يعلم مض يآبي) الهلر أحد إلا افه ،ولا تدرى نقص بأي أرصن تموت ،ولايعلم متى تقوم الساعة إلااف.، (صحيح اليخاري — ٢٢٥ /aكتاب التفر— ّورة الرعد ،برقم ) ٦٩٧ /٤ ؤ هو^١ةي،ءظلم آلىرث<-حرماو«1ثماونمئ ألتاثادي< الثماد وأرومجآقد ه-مافيمء وآلمل ّثكت ين بيفءَم ويعل ١لموَ2ق فثءبجيّ—ا بها من يثاء ؤجم ي اش همهو مديد شط ل اأؤ^^أُلمأ دعؤآ نفى ؤإقنما يدعؤن ين دوبم م لأيتمصؤن لهر يثيء إلا كشطدكثي إل ألما؛ يؤغ\" ٠١٠وماهو^؛؛ ١٠٠٠٥^١دعاءآتقمءأاإلأؤ،ءتأثل وؤ ئثجد سؤ،آكمثوبوآمح؛رنياهأوء.ا ^^؛توإلأيي>مآلأمحآءاسيم ين ُومحًؤدآءي ^^ئهمآهJؤوآلإصافيQ?.؟ مآ لئ> أؤدثع مديبما ثأحتق الثتئ ر؛دا ثابماوم-ثا عكم ؤ ،آلشاي آث٠آ ٠شغ أر مغ رثر مثهر ^ثثعآمحسفيآلآمك .بسآلآه0يم الم\\ر٠ — ١ ٢هو بحانه وحاد 0الذي يريكم الضوء اللامع من خلال السحب الض نتداخل قيا بينها، فتخافون من صوما الهادر وصواعقها ائحرقة ،ومملمعون أن ينزل معه اكلر الناغ ،وهو وحده ينشئ السمحس ،الكثيفة ،المحملة با،لاء الغزير. ئْ|
سورة ا ُرس — ١٣س<_ ،النزول ت عن أضه ^١٥أرصل رسول افه .رجلأمن أصحابه إل رأس من رؤوس الشركتن يدعوه إل اش، ^،٥٥هدا الإله الذي تدعو إليه ،أمي قمة هو أم من نحاس هو؟ فتعاظم مقالته ز صدر رسول رسول افه ه ،فرِثع إل الض ه فآحيره فقال« :ارف إليه فادعه إل افه* ،فرج فقال له مثل مقالته ،فأتى رسول اممه ه فأحبمره ،فقال :ررارج^ فادعه إل افه^ ،وأرمل افه عاليه صاعقة ،فربع فقال له مثل مقالته ،فأش رمول رسول ائنه هؤ فأحبمره فقال® :ارج^ إليه فادعه إل ،^^٥١ورمول رمول افه ق الطريق لايعلم ،فأش الض .فأح ْم أن افه فد أهس صاحه ،ونزلت عل الغل ؤ صمحمحث،بخاشثلأ همبلم محندلودض\\ ل الله ^ ( ٠أحرجه أحمد ي ال تي ٨٨—٨٧ / ٦يرتم ،٣٣ ٤ ١تال محققه ت إستاده صحح .واحرجه ابن أي عاصم (اله ا٣<٤/برءم) ٦٩٢تالالأ:UJإسادْسح). النفر؛ ويتج الرعد وهوصوت ارتطام الحاب حين يسوقه الللث ،الموؤل به ،فهويسح ،والملائكة كلهم ي بحون بالثناء والشكر ينه.ث هيية ورهبة من افه تعال ،ويرسل اممه تعال الصواعق المحرقة ،فيهللث١٠٠٠ ، مى يشاءمن حلقه ،والكمار يجادلون ق مدرة القه عل البعث ،وهوثدييالقوة والهلس بتي عصاه. — ١ ٤فه ه دعرة التوحيد ،فلاتعبد سواه ،والدين يعبدون الأصنام والأوثان من غير افه ،ؤياوعوئها ال يجيب دعاء مى دعاها ،فحالهم مثل حال عهلشان ييمل يده إل الماء؛ ليمل إل فمه فلا يمل؛ لأن التكمأ المبسوطة لاتقدر عل إيصال الماء إل الفم ،وما دعاء المكدبين باطه إلاق ضحع وحسران. — ١ ٠وفه وحده يجضع ليقاد أهل ال موات وأهل الأرض ،فيخضع المؤمنون طواعته ،وعقمع الكافرون كراهية ومت ،الشدة ،وكيلك ظلالهم ،والمخلوقات وظلالها تجئ طه بامتدادها عل الأرض ق أول النهار وأحره. \" ١٦يأمر الله تعال رسول افه .أن بمكر عل المشركين ،ؤيوبخهم بعدة موالان ،ثم محيي ،عنها: قل :من حالق ال موات السبع والأرصؤين الع؟ قل :اطه سبحانه .قل :أجعلتم طه شركاء عيدتموهم من دونه ،ومم لايقدرون عل نقع أنفسهم ولا عل لي الضر عنها ،فكيف ،يستجيبون لغيرهم؟ قل لهم أيما: مل ي نوي عندكم الكافر والزمن؟ أم مل يستوي عندكم ظل،ات الضلالة ونور الهداية؟ أم اعقد هزلأء المشركون آلهة حلقوا؛ملموقات كاض حلقها اطه ،فالتبس الأمر علميهم ،فلا يميزون بين ما حلقه اطه تعال وما حلقته آلهتهم؟ إ مل لهم؛ النه سحاته حالق ،كل كائن من العال.م ،وهو١لتقئد بالألوهية والربوبية ،الذي قهر حمح الكامحات ،ودلث ،له جح المخلوقات. ْه\\_
محورة الرعد — ١٧أنزل الله تعال من المحاب مطرآ ،تجرث يه أودية الأرض يقدر صغرها وكرها ،فحمل الميل عثاء ورعوة كثيفة ،ويعمى العادن الي يوقدون عليها اكار؛ ليصهروها كالذهب والقضه؛ طلبا للزينة واائني بما ،فيعلوها أيضا زيد لا فانية فيه .شبه ذلك ،الذكور يالخق والب١طلت فمثل الحؤ ق ثباته كمثل اناء الصاز الذي نقى به الح ُرث ،،والعلن القي الذي يخ الناس ،وتئل اياطل ي زواله كالزبدالدي ال خثر فيه يطفو عل وجه اناء وفوق ،العادن .يمثل ذللث ،ي؛يرن افه الأمثال ،للناس؛ ليتضح الخؤ من الباطل، والهدى من الضلال الفوائد والامتنياطات،؛ — ١من آيامت ،اض تعال الي ،J-Uعل عقلمة قدرته حلق الرعد والبرق ،والحب ،الحافلة ؛الأرزاق، والأمطار. — ٢اكتشف ،العلياء عدة حقاتق: أ~ أف الرياح لها دور رئيس ل عملية كقون الحب• ب— أى الحا ٠٣٠يآحدأشكالا لا حمر لجاق حوالمياء. ج -صرورة نحميع كميايت ،كيثرة من يخال الماء ق حيز واحد. د~ أ 0البرد لا يمكن أن يتكون إلاق طبقايت ،الخوالباردة جد.أ. ه -أة العصب ،الرعدية عبب ،تقيمها إل خلايا؛ لكي تتمكن من تكثيف ١٠ ،بما من بخار• و~ وحول سحب ،ثقيلة نحمل ك,٠يارت ،كبثرة س الماء تقاس يملأيين الأطنان. ^.(littp://\\v\\v\\v.quran-ni.C0in/c0nt.،iiier2.php?flui يتنلر؛ صورة الحب ،الثقال ،التراكمة ق اللحق. \"٣تقريرن بج اللائكة فه تعال من هيبته ورهبته. — ٤من حكمة افه تعال أن يضرب ،الأمثال ،للناس؛ لتسهيل الدعوة لجم ،وتقريب ،الحق إل عقولهم. - ٥لأنقعأ؛دآسالإشراك؛افتعال. —٦كل التكون وما فيه خاضع ف تعال ،وطلال ،الخلوهات ،نجا ف؛امتدادها عل الأرصى ق أول، اكهارو1خر.0 -٧أثبتتح المائج أق ظلال ،كل الأجسام تثثروتدل ،عل انحا 0مكة الكرمة حيث ،القبلة ل أريعة أوقات، مادة س العام ،ول ُن.ه الأوقات تكون الشمس متعامدة إما عل مكة الكرمة ،أوعي ،الويع القابل) يا ن، نمق الكرة ا.كوبي المسمى دءنشر القبالة» ،أي :إن الثمي والثلل المدوي ز هدْ الأوقات الأريعة
سورة الرعد تكون هادية ومرثية لأي© الش^ة بطريقة ماشرة وصرمحة ( ٠الإعجاز العلمي ي إثبات حركة الفللأل ،يحث مقدم للمؤتمر الثامن للإعجاز العلمي ي القرآن رالسةا صن ٠) ٢ ٠ -٨إقامةالخجتعلالكماربالأدثةالح ّرة. ~ ٩اياطل ؤإن ظهر عل الحق ل بعض الأحيان ،ءإ 0اش تعال مندم ْز ،ومحعل انمائة — ١ ٠مثل الومن ^١^^١١كالاء التقي والعين الخالعس ،ومثل الكافر الذي لا يني منه كالرثد ،صرعان ١٠يزول. — ١ ١من الحقاتق انملميت حول الزبد ١٠ -١إن الزند لأيت؛.كلإلأزحالة الحركة المريعة التي نحدث نتيجة إعصار أونتيجة الميول الخيفة، ونيكل دانا عل ّطح ال1ء ز الأعل. ب— إئ وزن هذْ الرغوة أوالزبد حفيم ،حيآ ،ويتهناير ق الهواء مثل البخار. ج -إف كمية صغثرة من الماء تكفي لتشكيل كمية مميرة من الزبد ،أي :إئ الزبد ليس له قيمة أووزن ^^(http://www.knheel7.coni/ar/index.pJip/ وينذلر؛ صورة توصح فاحتمل السيل نبدأ رابيا ،كا ق الملحق. ؤ للاهت آسجابجأ,لرغم آلجسئ والمتثث> لم متحيمحأ لت ؤ أنكث لهم ماي ،آمح؛رآيى حميما دإظئ<ممه<لآذثددأموءؤلتف ،ذم نوء١يثاي ٠ومأويهمجهم ومو لأهاد خثآؤ3 ثقوثآلمثىهر آظل1اثدؤأوؤأآلأم ،ا. محافيث ي ّملؤن ما أمرآته,يمح؛ت أن يؤصل ؤبجثؤيثك يييم يبمامن ٌّوآ َلساب َ'ؤ^' ^ ،^١صحمئأ امحما* وجي تغمتآثامؤأ آلثلوة وأئثؤأ مناظهب' ينيؤبملاته و؛ترءويك آتثةآشثه آلدره\"كثءدتيبملإادشج ثن،قة وهيب عوغج ؤآهلإكم يد-حئث ه مزم باص المسرٍء \" ١٨جراء الومنتن الطيمن ه ورسوله الخثة ،والدين كدبوا وعصوا لهم النار .ولو ملكوا كل ما ق الأرصى ،فأءطو 0فداء لأنفسهم من عداب افه يوم القيامة ،لآ يثمل منهم .أولثالئ ،اليعداء عن الحق لهم سوء العذاب عل ذنوبمم ق الأخرة ،ومصيرهم نار جهنم ،وقبح الصثر الذي تستقرون فيه• ,٠٧-
صورة الرعد — ٢ ٠ — ١ ٩إن المهتدين والصالن لا يستوون ،أيكون الذي يعلم أن ما جاءك — أيبما الرسول ~ من عند ربلث ،هو الحق اكابت فيؤمن به ،كنى هو أعمى القلب عن الخؤ الذي لا يؤمن؟ إد،ا يتعقد أصحاب العقول ال لميمة الذين يوفون بعهد اض تعال الذي أمرمم به ،ولا يتكثون العهد الأكيد • — ٣٢— ٢١والدين كهلمون الأرحام والمحتاجتن ،وعنافون وعيد ريبمم ،وعنافون الحساب العسير ااؤدي ليحول النار ،والذين صروا عل الهياعت وعن المعاصي؛ ؤللمأ لرصوان اش ،وأدوا الصلاة المقروصة ق أوقامحها ،وأعهلوا الزكاة المقروصة وااممقارت vيرأ وجهرآ ،ويفعلون الحنان لحو اليثاتر .أوكك أصحاب المنزلة العالة ،هم العاقة المحمودة ،ق جنات يقيمون فها أبدآ ،ومعهم الصالحون من الاباء والزوجات والأولاد ،وتدخل الملائكة علميهم من أبواب الختة اكيانية. — ٢ ٤وتحييهم الملائكة •' اللام علميكم من كل شر ومكروه؛ بسبب ما صيرتم ،فنعم عاقة الدار الحنة ٠ الفوائد والأسماطات: — ١ق الأية ( )١ ٨وقف نبوي عند قوله تعالت ؤ.لؤ؛ث اسجابوأ ينيم آلصئ ه وينظر• نف ير سورة الماء الأية( ،) ١٧٣وسورة الأنعام الأية(.) ٥٦ — ٢قال ابن عاشور :ارأعيد اسم الموصول هذا وما عطم علميه من الأسماء الموصولة؛ للدلالة عل أف صلاما حمال عفليمة تقتضي الاهت،ام بذكر من اتصف بيا ،ولت.ي ئومم أى عقبى الدار لاتتحقق لهم إلا إذا خمعوا كل هذه الصمات»( .التحرير والصر: \"٣الفرق) بين مصير الطيمهم ،ل ّف تعال وعيدهم محا اُبمزاء• - ٤ق الأية ( ) ٢٣بشرى يتن كان له ّاف صالح ،أو حلف صالح ،أوزؤج صالح ص تحمئت فيهم هده الصلاة أيه إذا صار إل الحنة لحق بصالح أصوله أوفروعه أد زوجه• ه— بيان فضاتل صفات الموسمن. —٦الاستفادة من العقل ق التمكر الصحيح يقود إل طاعة اه تعال • —٧بشرى المومضن بأقاربمم الصالحين ل لحول الحنة. — ٨الملائكة تثلم عل الموممحر ق الختة ّ — ٩بيان فضل الصم ،وئازل الصابرين. -٦٠٨-
محورة الرعد ؤ نتمؤن عهدآش من بمد ميثتقهءؤعثمبمت ما آمر أن يؤصلوثسدويىي،آمحي؛ا مح0هممآدزقينمم ^^ءأآمح\\ةةنتاصآ أوكك سْللأ؛ج0سسأ مح:ةِشئءشإىاشَمحئش ضزيهرهز م ألأإذ؛ءءم سآنآب. ألتزث <3؟اكث^:١:؛ زثلح^صس رق صر بمن م ا3؟مم محنصجشينذلآيج إلاموعليه محكلمت ؤإقه متاُ— ،ه التف يرت \" ٢٠والذين ينقضون عهد اف الوؤد ،ؤيقطعون الأرحام وغثرها ،ؤيف دون ق الأرض بالكفر والظلم والعاصي .أولتك العداء عن الحق لهم الطرد من رحمة اف ،واشنات ،الي تلاحقهم ،دلهم سوء العياب ز الدار ١؟^. \" ٢٦نجبد الد تعاد عن ثماومت ،أرزاق العيال ،فيومع سحاته الأرزاق عل تؤر بثاء من عبادْ ،ومهر عل ji؛ يشاء منر عياد ،0ومرح الكمار بالئعة ق الحياة الدنيا الزاتلة .وما هدم الخياة الدنيا يالتسة للاحرة إلا ثيء قليل ز متعته وقر مدته. \"٨٢\" ٢٧ؤيقول أمحل ،الضلال منر الكمارت قلا أئزل ،عل محمد معجزة مشاهدة ،كمعجزة العصا وغيرها .بإود سبحانه عليهم :إل افه يضل تنر يشاء من ،التمردين عل اساع الحؤر فلا تشعهم معجزة، وبمدي بحانه الذين تابوا إليه من ،ذنوبمم ،الدين ،صدقوا به وأقروا له بالوحدانية ،وتهلمئن قلويم، وتتأنم ،بدكر الله نر نوحيد 0وءل١ءتها ألافانتبهوا أييا اك ّاسر ،فإن القلوب اف ئطيسه وسأنر.، - ٣ ٩يفر اف تعال الوتن ،الذين ،يع٠الون الأعال الصالحة بالقمح والحياة الطية التي تقث فيها العين،، وحسن المستقر ق ا*لحة. \"٣ ٠ومثل ،ما أرسلنا الأنبياء قبلك أرسلناك \" أبما الرسول ~ ن ،أمة قد مصت ،قبلها أمم كثيرة ،لتقرأ عليهم القرآن العظيم الذي أنزلناه عليك ،وهم لإقدبون بايّحن• ئل لهم ت إف الرم ،الذي كفرتم به هو حالقمحب ،ييثود أمري ،لا ممود بحؤ ،سواه ،عليه اعتمدلت ،،وبه ؤيمث ،،ؤإليه توم ،ومرجعي. الفوائد والاسساطات:، ا~ تحريم مض ،العهد ،واسحقاق اللعنة بالهلرد من ،رحمة الذ تعال لمؤ ،نقض ءهدها ٠٩-
محورة ارعي ~٢سعت اررق عل انمد لا تعي رصا اف عته ،وكذا صق ارزق لا بمني غصب اض عليه. -٣قال شيح الإسلام ابن بمة عظد الأية ( :) ٢٨ررتقدبم اصول يدل عل أي لا ضئن إلا يكرم وهوتعال إذا لكز ؤجاون< ،فحصل اضطراب ووجل ئا نحافه من دونه ،ونحغاْ من فوات نصيبها مته». ^دصالإرشادوساةطأماض،لأ \"٤بيان محل تعظيم اض تعال ،وتلاوة القرآن. ه؛لاو ذلكمنالروءةوالإجلأل ~ ٠مهمة الرمل بلاغ الخؤ ،ؤإقامة الخجن. لأجل الانتصاب لخوارق العاداتء ٠ \"٧تقرير رماله التي محمد قو. -٨ ولتثنىممرهمبه ،ومزيد إنكارعليهم. ؤوإزآنتي>أدأثإرتبج١لهال،أؤ هطعتبجآمحسآو'لكأبجأمدت> بل سآ'لآمر■؛ميما م تأتشآلإبم< مانجبمق أؤ ءثث،يثاين دابهم-حئ لاكذآفتاي؛©؟ ين ؤت ثأمايت ،دؤبم)ءاوإم لد.تم عم،<\\^==«،بمام ،ؤ؛\" أ،ذصموةهر ومن نفأ_رjU َتجت ؤثثؤأش ش ّثتؤمرآم ةقهمم< يماك بمأم ق يض ير،آلثدلبل ،يقن لأوآكزو\\' وصدظ عي الشن نثن ةثأفيآةه ث) ثق ين م\\دهأ أتم عداب ؤ ،ا.لإوْاثمأ وئثدابآيروأسوماثمي<نآشين محاي ؤأمثئآل،جقة ،٠^١وعت ال٠تموبم عميبماين ١۴٠٠٥ آ'لآجر يقثها دآسثللثهاجغك ،عثئ آؤمتث<آةمأ وعش آلكنجتن٢د١ر.ه النمير: \"٣ ١ولو كان كتاب من اركت_ ،المنزلة تزن بتلاوته الخيال فزالتج ،وشممت ،به الأرصى آمارأ فاحمرت ،وحوحل ت ،به الوم ،فأحياها وأجابت ،،لكان هذ.ا القران هو الذبي اجتمعت ،فيه هذه الايات الحسوصة لما آمنوا به ،ولكي اض لر نحبهم إل ما اقرحوا من الايات؛ لأئه هو الالئح لخميع الأمور المتصل ف فيها كيف ،يغاء .أفلم يشتمل المؤمنون من تصديق الكئار الدين طلبوا الايات المحسوسة ،ليعلموا
ّورة ارعي أن القه تعال لو شاء هدايتهم لهداهم حميعا؟ ولا يزال الكمار تمجعهم ا1صائب؛ دسيمءتبخ ما هعلوْ من ا-بمراثم ،أويصم؛ ،الديار المجاورة لم ،فرعيهم حش يأذن اش بإظهار الإسلام والصر عل الأعداء .إف اف لامحمر وعد ،أولياء ،سمرهم ق الدن؛ا ،ؤإكرامهم ق الأحرة. —٣٢وتمسءأ لقد اسهرأ الكفار يرسلهم من قللئ ،أيها الرسول ،فأمهنئهم وتر'كثهم ل أمن ،ثم أحدتبمم بالعقاب بغتة ،فكيف كان عقابير لهم عل كفرهم؟ — ٤٣—٣٣أفتى هو رقيب حميظ عل عمل كل إنسان ،كهد ،الأصنام التي لا ت مع ولا ٥؛؛^؟ وجعلوافه شركاءمن حلقه يعيدونمم .مل لهم أبماالشي• اذكرواأس،اءمم وصماتمم ،فهل لهم ماتحمون به السادة؟ ثم أعاد الإنكار عليهم موبخا لجم :أم نحيرون اطه بشركاء لا يعلمهم؟ أم سموتمم شركاء بظاهر من اللفظ الباطل لا حميمة له؟ بل حشن الشيطاق للكمار قولهم الضال ،واممماعهم عن الهداية، ومنع الاسيى متها ،دمن يضلله افه تعال فإله أحد يقدر عل هدايته ،لهم عداب ،ق الحياة الدنيا بالقتل والأمر والدلة .ولعداب ،الأحرة أشد وأثمل ق المشمة ،وليس لهم من؛نقدهم من عدابر افه تعال. —٣٠من صفة الحي التي وعد افه تعال حا التجنن أما نحري من نحت ،أشجارها ونمورها الأنمار العن.؛ة ،ئة.ئها لا أضل >.وظلها يوود .تللئ ،المثوبة ذايت ،الرلة العالية عامة المتمين ،وعامة المكدا؛إن بافه نارجهنم• الفوائد والامساطاته: —١تمرير الرسالة بإعجاز القرآن الكريم. — ٢تمديد الكمار؛الكوارُث،والحز؛ سبب عدم إيإنمم. —٣جلة آلأمربييعا ^ ْعلف عل تيءاثأ^ بحرفح الإصرابر ،أي ليس ذلك من شأن الكتب ،يل طه أمر كل محدث ،فهوالدي أنزل الكتايج ،وهوالذ.ي بملق العجاسث ،إن شاءا.، \"٤إمهال افه تعال للمتهرين ،لا يعش إهمالهم. —٥يهللان عبادة كل قيء محوي افه تعال. —٦اكحديرمننيغاث،اكيهلان. -٧دوام نعيم اله عل الموهنين. —٨قال ابن عاشورعندالأية( :)٣٣ارئصمى هدا ١لأحتجاج أمالسب ،وحصوصياُت ،،منهامايل: أحدها :توييخهم عف قياسهم أصتائهم عف اطه ل إثبات الإلهية ئ قياما فادأ ،لانتفاء الخهة الخاْع، فكيف بموى مى هوقائم عف كل نمس يمن ليسواو> ثيء من ذلك •
محورة الرعد ئانيهات نحهيلهم ق جعلهم أممحإء لا مسميات لها الهة. ئالئهات إبطال كون أصنامهم آلهة بأن اش لا يعلمها آفة ،وهوياية ص انتقاء إلهيتهاا) . (التحرير واكور.) ١٩٤/١٢ : -٩ي الأية ( ) ٤٣ؤء الداخلة عل اسم الخلألة؛ لتعدية وثأي ه م ه الداخلة عل ؤوإمح_ج ه؛ لتأكيد التفي للتتصيؤس عل العموم. ~ ١ ٠ل الأية ( ) ٠٣وقف نيوي عند قوله تعال ت ؤ يمحق ،عفي آسثث^ أيمؤإ ه ،ويتثلرت نق ير محورة الت اء الأية ( ،) ١٧٣ومحورة الأنعام الأية ( .) ٦٠ أردت َعج محبجن آبت آن أعثيؤ آممت ولا لثمك آدعوأ وإق_،مح مثام، ١٥^١هم بعدما جاءك ينآدا ّر ما ليثاهنآش ثن ؤلت ؤيث* راب ?جآ ؤكت .وسلت\\ منهث تن ئلك و؛حثلثاثم آرؤبجاؤدرط وماكاك لنسؤل أن .أؤاإثابف٠^٠^٠,؛^ آو4؛لإاأم ء=كثاب> أو؟يمامأ ^^ ١يثاث وثنمت ،ز.ءوندهو أم ألخكش_? ،ج؟وإن ث ١ئتعك بمضآلإ-ى مدهم آزتوهتنق، صثآش/يملأمم ممآتل ُخ بمامماةئسثآلأ، يحكمهء وهوسمغ آيساني©? ،؟ ممدمُآلن ين ملهم ؤع ثق أم ^لآؤنمث^كثتفأ ثتث مزسثاد م=ً ،قمحأشم الضمير! —٣٦والمؤمنون من أهل الكتاب يفرحون بالقرآن العفليم؛ لأقبمم عرفوا اداع الخق ،والكمار الذين تألوا عف عداوة الؤمت؛ن ينكرون بعض أحكام القرآن وأخبا ْر .قل لهم أتبما الرسول! إما ْأمّبي) ربيا أن أعيده وحده ،ولاأشرك به شيئا ق عبادته ،إل عبادته أدعوالإنس وا-بمن ،وإليه وحده ممثري ومرجعي• —٣٧ومثل ما أنزلتا الكتث ،عل الرسل بلسامم ،أنزلتا إليلث — vأبما الرسول — القرآن الخكيم حافلا بالحكم التي نحكم بالحق ،فميحا مقئلأبلغة العرب .وما إن اثبمث ،المشركن في؛ا يدعونلثا إليه من الأهواء بعد ما أءهلاك اممه من ا-لحثج الق١ءلعة وال؛داهين الساءلعة ،ليس لك ناصر يتقن.ك من ءن.اب افه تعال .وق هذا تحذير الأمة من ذللث،؛ لأف الحم ،هؤ معصوم منه.
سورة الرعد —٣٨ما لقد أرصالتا رصالآ ترى من البشر من قبلك أبما الرصول ،وجعلغا لهم أزواجا وأولادا ،وما كان لرسول أن يأي قومه بمعجزة إلا إذا أذل ال ّق له فيها ،لكل أمر من الأمور وقت هئرْ اف ،وأث؛ته ل كتاب صدم. —٣٩يمحو اف تعال ما يشاء من الأحكام سخها ،ؤييقي ما يشاء منها؛ لحكمة أو مملحت ،وعت ْد أصل الكتب ،وهواللؤح ايحفوظ, • — ٤وسواء ١^١ك — أبما الرسول — بعضي العذاب الذي ثوعدناهم به كالقتل والأسر والقهر ل الدنيا ،أو نتومنلث ،قيل تعذيبهم ،فإ ءاليالث> إلا تبلخ الدعوق ز الدنيا ،وعليئا العقاب والثواب ل الدنيا والأخرة. - ٤ ١ينكز اش تعال عل الكفار؛وثخآ لهم ،لعدم اتع ٍالهم بالحوادث :،أولر يعلم هزلاع الكئار أتما نتتقهس من جوانب الأرصى التي يعيثون عليها ،يدمارها غرقا ،أوحنةا ،أوميا ،أوقتحا للمؤمنين؛ لنشر الدعوة إل اف تعال ،والقضاء عل الماد والمتن؟ واض تعال يقمي ما يريد؛ لأل لا راد لقفاته ،وهو سرع الخاب ق الثواب والعقاب. \" ٤٢وقد تامر الكمار الدين نعوا بالكايد والشدائد عل أنييائهم ،كط مكر ممار قريس بك أيها الرسول ،فلله افلكر جيعا ،فلا يقدر أحد أن يمكر مكرآ ؤيدبر مكيدة ،إلا بقضائه وقدره .يعلم سبحانه ْا تكب كل نفس من خثر أو سر ،وسيعلم كل كافر لمن العاقة المحمودة ق الدار الاحرق ،لم أم للموبن؟ ~ ٤٣ؤيقول الدين ثدبوا اض ورسولهت يا محمد أنّت ،لمست ،رسولا مرسلا من اف إل الناص .قل لهم: ط أنزل من العجزامحت ،الباهرة يكفيني شاهدآ عف صدقي أف اش تعال يشهد عف صدش ،وعل والححج الظاهرة ،ؤيلحق تبده الشهادة العظيمة مذ عنده علم مذ مؤ مني اليهود والمارى. وهال الشيح الشتقيطي* :توله تعال :ؤش<ءقس اش نيسداضذتتي ٍمظأ وتنبمدمعل؛ي؛وثب ه الظاهر أف قوله :ؤوسعثثبم؛آممب ه ءهلم> عف لمقل الحلألة ،وأذ الراح يه أمل الملم باكوراة يأذلواأليزه [آل عمران ] ١٨ :الأية، والإنجيل• ؤيدل ،له قوله ت٠الت ؤ وةولهت ؤ فيماتثأأزئإئثسفي آقمى متتوةآلخءشث،سيج ،ه لمس ،،٧١١ ] ٩٤ :وثوك: ى لالأن-اء ]٧ :إل غير ذس من الآيات». :٣ -
ّورة ارعد وقال شخ الإسلام ابن تيمية• ررؤوسبمنصبخآوثب ه وهم أهل الكتاب ،فهم يشهدون بإ جاءت به الأنيياء قبل محمد ،فيشهدون أعم أئوا بمثل ما أتى به ،كالأمر بعبادة اف وحده ،والنهي عن الشرك، والإحيار بيوم القيامة ،والشراع الكية ،ويشهدون أيضا بإ ل كتبهم من ذي صماته وراكه وكتايه». (محموعاكاويى1ا/آبماك الفوائد والأسشاطات: — ١الثناء عل مومض أمحل الكتاب. — ٢قوله؛* ١٧ؤ -قكتاعنتا ه حالأن من صمير ؤ أتزكه ه والحكم سا بمعتى الحكمة ي ق ةواهت ؤوءاةقهمممح؛صبم-ا ه [مريم؛ ،] ١٢وجعل نفس الحكم حالأمته مٍالغة ،والراد أنه ذوحكم ،أي: حكمة ..إذ الحكمة لا توصف بالنسة إل الأمم ،ؤإما العني أنه حكمة معم عنيا يالعربية ..ثم ل كونه عربيا امممان عل العرب ١لخاطين به ا؛تا.اء باثه بليتهم ،وبأن ق ذللث ،حنن سمعتهم ءا. -٣التحدير من اثماع أهواء أهل الياؤلل. — ٤سوت الئتخ ،ويعلقه بحكم عفليمة. — ٠إل انكياش الأرضي عف ذاتها منة كونية لازمة للمحاقنلة عل العلاقة اكسية بين كتلش الأرضي والشمس ،وللمحافْلة عف المافة الفاصلة؛؛ن الأرض والشمس لاثد وأن تققد الأرض من كتلتها وزنا متغاسأ تماما ْع ما تمق ْد الشمس من كتلتها .وتبادل الأدوار بين اليابسة والماء هوثتة أرضية تعرف باسم دورة التبادل بين المح ْينات والقارات ،ومحول أحزاء من اليابسة إل يحار ،والتي من تماذجها العاصرة كل مزالبحرالأحر ،وحليجكاليفورنيا .وإماءسالأرضمنأءلرافها؛معس :المحر ،أي :زحف ،الصحراء عل اكاطق الخضراء وانحسار الربة الصالحة للزراعة ق ظل إف اد الإنسان للبيئة عف سطح الأرض• (أيان الأعجاز اسي :الأرض ي القران الكريم لفوكتودزغلول اتجار اكست .)١ ٥٦- ١ ٤ ٩ —٦متكئ افه تعال سمليم؛الماكرين. \"٧البلاغ والإنذارمهمة الرسول قو ،فلا ضم إن لر يؤمنوا. —٨شهادة اطه تعال لصن ،3الّءث قؤ أعظم دليل عف صدق رصالته. ،-
سورة إبراهيم فُساؤثتيآض ؤ اتث يكتب 1تزثهإقش لثئخآلناس من ُآيسَ .مثت»إق آلشي يادن ريهثِإك حخط آئيى ل ُث ما ؤس ذ آلنمتو؛ت وما ؤة آلاص ونيل تك؛تيرك يى آلمزر آ-لبسد عثادأا قديد ?0؟ )^^٢م-جئؤف آئصرة آليينا وآثخرق وثثذو<تا ش سجيؤ ،آش محهءإقحى ^اعثثأ٠فيمسه ^؟^ ١ين ئثول م مهيز أق ،من ثشاُ وتهدى من يكثا-آ ؤئوالمنير آلمحك_ ِث ?ؤأ ونمد ؤيمطما زنك بمابجتا أش أحخ زممكن يمي آلغلد^تإق آلرر ودْ=ؤرهم يأئم آشج إذكت<يى دلللكئ لاشي ،نلإ ص؛ثثثانيئؤر أأ ُهولد هال موتى لسبه آدحظثيأ نمث ايدو ^٤^^٥سوء آتيداس ودقميكث< لذاء'م عثا==ظلم إل أغم—إم من ءاي ذثآءءظم وق دإآ==ئم بلأءُ.منرتحظم عظير ٥؟ واد ئآدث روئأ نجن ثه=قزئر لأريدصأ ولتغن ==^ ^Aإن لثدي ١٥١وهاث «ث'عتقهثث؟' أنم محص ي حيد هُه آمحؤي ■صما التفسيرت —٢ — ١ؤ الر ه مدم ق محورة البقرة الكلام عل الحروف القشة ،وأ 0من الحكمة ق إيرادها بجان اعجاز القران. هذا القران كتاب عقليم القدر أنزلناه — يا كا من اسرة والعفلمة — إليك أ.ءا الرسول؛ طلميخ به الإنس والخن بإذن حالقهم ،ومدبر أمورهم من ظليات الكفر والحامية إل نور الإي،ان والهداية ،إل دين الإصلأم الذي هو طريق اف العزيز ق ملكوته ،الحموي ز كل حال ،ءلريق اض \\ذذي له ملك ما ق ال موات> السع والأزفن الح ،والهلألئ .والعذاب القديد لدمكديين باممه ورسله. —٣ومن صفات هولأم الك ّد؛ين أمم يشدون محبة الحياة الدنيا الفانية ،مؤثرين لها عل الآحرة البائية، ويمنعون الناس عن ايع الإسلام ،وعقرمون أنفهم من ذلك ،ويسعون ق الأرض مادآ .أولئك الثتداء عن الحق وعن رخمة افه ق محلال بعيد حدآعن الحق؛ aXtiانحرافهم عنه. — ٤وما أرسلنا من رسول إلأ بلغة قومه ،لثقصل لهم شريعة اش وأحكامه ،فثضل اش تعال من يشاء عن الهدى ،وبمدي ثن يشاء إل الحؤ ،وهوالعزيز jملكوته ،الحكيم ق تدبير أمور محلوقاته.
سورة إبراهيم - ٥وقسا لقد أرسينا موس ص إل بتي إسرايل بانمحرات المرئية والرامن ال معية الش تدل عل صدق رالته ،وأمرن ْا أن يدعوهم إل الإيإن باق ،وأن تجرحهم من ظلمإت الخاهلمية إل نور الهداية ،وأن يعفنهم بالوئاغ والأهوال ام أصابته الأمم السابقة .إن ق ذللث ،التيكر العظيم لدلألامحت ،واضحات عل وسانية اش تعال ،وعثرة وموعظة لكل صثار عل البلاء ،شكور للئماء. اُ~ يذمقر اض تعال حين قال موس الص؛؛ لقومه من بني إسرائيل ت اذكروا فضل اض علميكم ونت أن أنقد آباءكم من ظالم فرعون وأعوانه ،الذين كانوا يديقونكم أشد العذاب والمحال ،ويقتلون أبناءكم، ؤيآركون الإناث أحياء للخدمة والامتهان ،وق هدا العذاب المهين اختبار عقليم من ربكم سبحانه. -٧وقال موس m؛ لهم أيضا :واذكروا حين أعلم اف تحال إعلأمأبيغآضي صه الشكوك: من النعم نيادة أكيدة .وقسا إن ححدتم تللث ،النعم شكرمموذإ؛ا فولا وعملا عف ئعائي عليكم مح؟عد.؛يحم ءدابا شديدأ. \"٨وفال موص ٤^١لبي ،إسرائيل• إن نجحدوايتم اش تعال ،وب ئقروا له بالوحدانية أقم وحمح أهل الأرصن ،فلن يضروا اش شيئا ،فانه سبحانه عي ،عن حلقه حميعا ،محمود عف كل حال ق يهنرقه فيهم. الفوائد والأساطات:، \"١الإشارة إل تحث.ي القرآن بالخروف،اكلعة. - ٢بيان أثر نزول القرآن الكريم ق إنقاذ الإنص والجن من الكفر. \"٣إجراء الوصف ،بالموصول عف أمم الخلألة؛ لزيادة التفخيم لا للتعريف. \"\" ٤فوله تعال :ؤم_جتوذ ،ه بمعس تحئون ،قالين والتاء للتآكيد مثل :استقي .م واستأحر ،وصمن ؤم-جبودا ه معتى يؤئرون ،لأن المحبة ئعث.ءث ،إل الحياة الدنيا عمج ذكر العذاب الشديد لهم. ْ~ من مضل ل ّف تحال عل ايشر أف أرل كل ّرول ،إل قومه بنمهم؛ لتن هيل ايلاخ • اُّ التيكم بأيام انفه يشتمل عف ايات قدرة افه وعزته ..وقد أحاط يمعس هذا الشمول حرف الفلرفية من قوله ،4^= :دبت ه؛ لأن الظرفية نحمع أشياء محتلفة محتوبما القلرف ،وليلك كان لحرف الظرفية هتا موغ بالخ. —٧أهمية التذكر بالقصص التي فيها مواعظ؛ شين عف الصبر والشكر. \"٨بيان فضل الشكر ق دوام النعم ،ونيادما. IU -
ّور؛ إبراهيم ؤ آذ^ ٠٤٢بوأ آؤ؛بى ين هن ًمظم هم ِء همج وعثثاد وثثوذ وآكتجك> ثى بمدهم ال رسثثم همدوأ بمأث4مئب يدء وإقا ش سإئ>ينا تعوماإق،ي متحبمس ،؛٥؟ ئادئ رثثهنز ض \\ش شيق ظخليالتكؤ؛تي إك م قثص ثاوأإذ أنثن رآثممحو؟•■مغم لشر دأءظم ين دبم إلأ دقث ١^٠فيدمحف أف ثثدوكا عناكاثبمأثث ءاثاووا ثأمكاجئثنن مبمتبميح؛©؟ •الق يثغ مث ،ثن يشلاين :بمتثاد٥ءوم َاكرثث< تآأن لهم رثثهتر^ هئف إلابمئريثيًظم ^لطنيإيطدنلإظ،مم ^ئفياٍسويكن ?0؟ وماأدآآلاثوحقل و عك تآ.ثاديثتلإأ ؤبمدآس ةثثغب^لثلإحف .وه١د٢قتي أقي وثدئJثن ١ستئ ^^وأحضؤ-م هئنج؛ةنء=ظم يف أنينآ اؤ ثثم_دركث■ ق محؤنأ دأومح.ليا تبجم صلا آتمبزك او؟ ^هكثقؤأامحر>ئسط د؛إلف,لمن حادثشسنيوبماشهدءعر ؤآستمشثمحأ وثاب حقل جكثار عنيد ا©\" ين إنة ،،جهم يبممح ،ين ثاو صثثي-يني ا؛©؟ ^^^ ^١ومام ثيإيوء بجصىمُولأثصظاد لأ©ه الشسطر • -٩ألر يأتكم -أبما الناس -محر الدين مشوا من ملكم من الأمم \\نفئ«ة كقوم نؤح وعاد وثمود والدين جاووا س يعدهم س الأمم ،لا تجمي عددهم إلا اطه تعال؟ حاءتمم رسلهم بالجرامن الماؤلمة، فعضوا أيدثبمم غيفلآ من الخد ،واستتكافآ عن مول الإيعاز -وإصاقة إل هدا الفعل قالوا لرسلهم :إثتا ال مئ-د ،يعا جقتم به ،ؤإثنا ق شلثه محيط -سا موجته للتهمة س كل ثيء ئدعوسا إليه — أ-بما الرسول — س أمدرالدين• - ١ ٠قرئت عليهم رثئهم منكرين عليهم ،موبخن لم :أو وجود اف ووحدانيته وعيادته شك ،وهو خالق السموات ،السح والأرصتن السح ومتدعها ،دد.ءوكم إل عيادته وءلاءته؛ ليغفر لكم من ذنوبكم، ويزحركم ق الحياة الدنيا إل منتهى احالكم ،فلم بماجلكم ذ عقابكم؟ فندوا عل رشلهم سفاهة الخاهلية :ما أنتم سوى بثر ،صفاتكم كصفاسا ،تريدون أن مرقونا عئا كان يعيد أياونا وأحد-ادنا من الأوثان والأصنام ،قانونا بدليل محسوس يشهد لكم عل صحة ما تقولون.
•ور Xy'.ص - ١ ٢ - ١ ١قاك الرسل لأقوامهم U :تحن إلا بشؤ مثلكم ي الخلقة والطع ي قلتم ،ولكن افَ يتفصل بكرمه عل من يشاء منهم السوة ،وما ّألتم من الايات انمالة عل صدقنا ،قاما لمست من شأننا ولا ق اسنهلاعتنا ،إلا بمشئية الاثه وقدرته .وس ٍما القه وحده ظبتمد المصدقون الله ورسله ،وأي ثيء يمسا س ااتو'قل عف اف تعال ،وقد أرشدنا ووصتا إل دين الإسلام وطريق الخنة؟ ومإ نتصبرن صبمرأ أكيدآ عف أذاكم وتكذيبكم -وعف الله وحده فليعتمد المتوكلون عل افه ،الواثقون بوعده. س ديادنا إحراجا أكيدآ ،أد لرجس إل - ١ ٤- ١٣وأن م جبابرة الكفر تاددون رسلهم ت دسا ،فأوحى اف إل رصله او 4سهلك هؤلاء العتدين عل الرصلين ،ولنكئنحم ديار مولأء الكمار العتلين يعد هلاكهم .ذللن ،الوعد الكريم العفليم للمؤمنين الذين خافوا مقاهي بين يدي يوم القيامة، وحشوا وعيدي بالعدايج صد الخاب. - ١٧- ١ ٥وع ،الزنل من اف تعال الصر والفتح ،فاسجاب ،لهم ،ومالارث ٠كل هتكم شديد انماد للحن ،،مصره نار جهنم ز انتظارْ ،ويمي فيها س مح ودم عمج من أحام أهل المار ،يتكلم ،بمشقة ألن ،يلعه فيعص به ،دلا يقرب من إصاغته ،لعدم مثله له من شد.ة قذارته ومرارته ،ويأتيه أساب ،الويث، من العذاب ،الشديد الممحيهل به من كل جهاته ،ولكثه لا يمورت4؛ ليدوى شدة العدابط باستمرار ،بل يعشه عدايج شديد الو*جع. الفوائد والامساطاتج: - ١تشابه رد الأقوام عف رشلهم ،ثدل ،عل ئثابه ثزعة الشيهنان الذي يزين ئم. \"٢قال شخ الإسلام ابن تيمية ت ®هول ،الرسل ؤ ؤا اقو ثلف ه مونفي ،اى ليس ؤ ،افه ثيثج• واستفهام تقرير يتضمن تقرير الأمم عف ما مم مقثون به من ؤه ليس jاف ثلث ،،فهذا اسقهام تقرير». (ءموعسوىأا/بممم>. \"٣حطورة المقليد الأعمى ،وأثره ل دمار الأمم. —٤إرشاد الرسل إل ضيلة الموكل عف اف تعال. —٥مصير الظالين إل دمار وبوار. -٦ممثرالومتغ،إلانتماروحبور. —٧امتجابة اش تعال لرله ،وايتجييين لأمره.
—درة إبراهيم ؤ ئثداؤ؛أ1-ككنرعايرؤه ّت ^ئهزهتنآد اث-تثتإدآلإخ ق مم عاهذاثُ متا ْ=؛قسوأ مق •_ /د'إدكث< ئوالقاتنقأثمد أؤ؟ أززأرك آس -كؤى آلثتنزت وألأبيس أ؛©؟ وماثهوممشر ُه ؤيثدوأ لدي -همثا ثثاد أِثفيمنبمأ نأب اثثعتؤأ سكمثأإدأ حفنا بثايهل أسهمصفيناخسفآشم ثن سرثالإإؤ هدئناآثمثاويى==ظلم سناء عق_-نآرمحاأم«ث<ءأاماكائنمجيمىا/ج؟ وئادآلشتثك لما شىألأنر إنك أقن وتمطي' دبمآ-اؤ ،نوةر؛ئي ظت ٍيم وماَكد> ل عإذم تن ثالثتي, إلاأيرلعج ثآسجمثم ف ،ملأثأؤبمؤف ،إاؤنئ\\ آمثآ=ظم ةأثآدأممتخب ًمظم وثأآتثد ثتمتمحك إؤ يكمتث خي==ظئئي ين همتن إة ٢لهلiليازك ؤثأ عدائ ليثي \"٥نيذ ^^أأمحدضت،ئؤ .ؤئه ،ين عنتاألأير ،^\"^٢٤محثا.أإدتي رتم ِتمحغبما ف؛اثقأ ا0؟ه اكفرت — ١ ٨صث 4أءءال ،الكمار برببمم ق الدنيا برماد عصقت به الرج ونفته ،فلم ترك له أثرآ ،لا يقدرون عل حمول ،ثواب ما عملوا من الر .ذلك الأمر امحطثر هو الخسران الكييس ،ابيدعن الهداة. — ٢ ٠ — ١ ٩م تعلم — أءأا الإنسان ~ أف اف تعال) حلق ،ال موامت ،السح ،والأرصتن السبع بأمر ئات ونفنام كامل ،واثه لر عئلئهإ عيثا ،بل رلأ»تدلأل ،بمإ عل وحدانيته وائاع ايق،؟ إن يشأ بيسكم وتمح، قوما غيركم حيرأ منكم ،وما ذلك عل اف بممتتع حصوله. - ٢ ١عنبر اف تعال عن الجوار الذي سكون ين رواء الكفر وأساعهم ،وحطاب الشيطان لهم جيعآ: وؤلهرمته الخلاتق حيعا ف ٌ بعد حروحهم من نورهم يوم القيامة ،فقال ،الأساع من الكماررمالهم^ إنا ئا أتياعآ لكم jالدنا ل الأكفر ،فهل أنتم دافعون عنا شيثا من عياب الذ؟ فزد عليهم نماء الكفرت لو هدانا اش إل الإيٍان لهديناكم إليه ،فلا يتمعنا ا\"بمزع والصر ،ولا قئلصنا من عياب افه. — ٢٢وبعد أن م الحساب ،ولحل أملر الخته الخته ،ولحل أهل اكار اكاز ،قال ،الشيهنان متوتا من أتياعه الكمار الصغار والكيار :إة اش وعل.كم وعدأحما بثواب اكليع وعقاب العاصي ،فوؤ ،لكم وعده، ووظئكم أن لا بعث ،ولا ثواب ولا عقاس ،sف،كدئتكم وأحثمتكم الوعد ،وما كان ل قدره وسلط عليكم ،فأيوكم عف الكفر والعاصي ،ولكن ذعوئكم إل الضلال ،،فاثبعتمول ،فلا تاو٠وئءا ،دلكن
سورة إبراهيم لوموا أنفكم ،فإل الذست ،ذنبكم ،ما أنا يمغيئكم وما أنتم؛جش من عياب اف .إبيرتثرأت من انحاذكم ل شريكا مع الد ل ط\\ءته ز الدنيا .إل انمدين عل حزمامت ،اف لهم عذاب مومع. انمالخة جنات نحرتم ،من تحت ،أشجارها \" ٢٣وأدخل اف تعاي ،الؤم؛ين الذين يعملون وقصورها الأيبمار ،ماكمح ،مها أبدأ بأمر افه ومشيته ،تحقهم فيا سهم ،وتحثت اللأتكة لجم ز الخنة :ملام من افه ،وهوالدعاء بالعافية والسلامة من كل مز. ئال ،الشيخ الغتةيْليت ُبيرق ق هذه الأية الكريمة أف تحية أهل الخنة ق الختة ملام ،ونهق ز مواضع أحز أن اللاثكة تحييهم؛دللث ،،وأن بعضهم نجي بعضا بدلك ،فقال ،ق تحية اللأتكة لهم :ؤواتليهم [الومد■ :؟▼-ءأ] ١لآية ،و٠ال :cؤوءادكو-ثزثئتتا ّتثلم هتامثان:هب]، عث ًءظم يثن ةذ-ءلوماثإي!بم ،ه لالزم:ما'\\] الأية، يمال ؤ ،تحية بمضهم بضا :ؤ آعثتهت؛ ذياتبمثق ١٣يمحقبم) بجا ثلة ه [يوص ] ١ • :الأية ،كا تقدم إيضاحه. الفوائد والأصتساطاتت -١الكفار لابممميدون من أمالهم اثمالحة ل الأجرة. \"٢مداشامحسؤساعهمذ،الآخرة. \"٣الثيهنان لا يملك ّ لطة عل ايشرٌ ،وى الوموّة دالتزمحغ•، \"٤إماء اف _؛-* ١۶ ،iحمل ،jمتقبل الاخرة عن حوار الخواغيت ،،وأتاعهم. -٥اللام تحية أهل اتحة.
ّ~ودْإبرامم ١؛^\" ئيقآ دكده\\و جئت يإذن رده-ا وم ٍمثآقتآ'لأثاو ,لآي 0ئهنتزضءظثييى< اؤأر ومث-لملإىت محيشت كثجسرى حميشخ آحتقتا ثن مي اي؛ر؟نى ما لها من نهمار اأج^أا يثبت آش ائمنث< ١۶٠١٠آلث\\سةا ؤ ،آ-كوؤ آلو 0وؤج ألاح—نؤ وكهّد آئث آةأدابمئ ومعد آق -ما ئشاث أو؟ أيم ر1ق آك.؛ن بدزأينثث ا َشةرإمحأحزأ منهم دار ^١^٢١و؟ جهم بملوئهاوبمنكن أمار اتوأ ؤحمانأهي أدد١داإ ّجؤأ عير س_ايلهمء ثو ئمقؤأ مصيتحقم إل الثار أتو^؟ قل لمجادى آكن ءامتهمإ شيعؤاآلضاوْ وبمقؤايتايزمتنهم ي—تل ؤبملأية من ملآن س هزئ مث ^١آث ظ0؟ مأئتحيدءثىئز؛برمحقا ٢٤٥وسئرإ-؛ؤلإآلمإلك<^ ، ١٠٧ؤ،آثثحي يأمميهءوسحرت؛قم آلأئهتت ؤ؟ وثدزصأآف11و وأقتد ي؛ن وثئرمحأ أكد ؤألأبمار اأع؟وءاثثكا من بجمملومذف\\ثهيم المسبمؤ\\ر٠ ~ ٢ ٤ألر تعل*ا — أ-بما الرسول ~ كيف صرب اض مثلا لكلمة التوحيد شهادة أن لا إله إلا اف يجرة ضاربه ق أطاب الأرض ،وؤ'ش\\ مرتقعق عان السإء؟ كريمة ،وهي الخالة، - ٢٠ممدي ث،اثما كل وقي ،بإذن حالقها؛ لأن كلمة الوحيد حافلة بالدكاث j ،الJني ١والأجرة، وث؛يرن اف الأمثال لالخاس؛لكيئيظوا فيرضوا. - ٢٦ومثل كلمة الكمر كشجرة الخفلل ،الحيثة ق محلممها ،اهتلنئ ،جذورها لعدم سان عروقها، قاما قرية من سعلح الأرض ،ليس لها استقرار ،وكدللث ،كلمة الكفر ليي لها بقاء ،بل هي إل فناء. — ٢٧يشت ،اش تعال ااؤم؛ين بالقول الحق ت شهادة أن لا إله إلا اش وأن محمدآ رسول اش ،يبيا ق الدنيا صد ا.ل،ا«.ت ،وقت ،موال ا،للكين ق الشر ،وق القيامة ي؛ته«ا فيها من الأهوال وشدة الأحوال .يبجل اض الكمار فلا متلون إل الحق والخواب المديد ،ؤيفعل اف ما يشاء بعبا ْد بعدله وقمله. عن الثراء بن عازب ه أر رسول اف قو ^١٥ااادل%ا إذا ثئل ق الشر يشهد أن لا إله إلا اف ،وأن محمدأ رسول ،^٥١فدلك ،قوله :ؤ سق آقت اك؛ث يآثمزل آلقفيخ' ؤ ،ائتوء آليتا وهمذالأجنة ه\" • (صحيح البخاري ٢٢٩ /aكتاب الضر— بؤرة إيرامم *.باب (الأية) برتم . ٤٦٩٩مسلم ٢ ٢ ٠ ١ / ٤كتاب ابتة لصفة نبها وأ،له ،اب عرصن مقعد اليت من ا-لحة أوالنار عليه). - ٦٧٢ ٠
ّورة|برامم - Y،\\-YAم تفلر -أبما الضي -إل حال البعيدين عن مقامك صد اش ،الدين تدلوا سة الأمن والقرآن ومحيء الرسول إل الكمر ،فأنزلوا قومهم دار الهلاك ،ق نار جهنم يذوقون صعثرما ،وبثص المتر ٠ ٢٢٣٠ عن اين ماس رصي اش ءغه،ات ؤ آم رإق ال.؛و> تثلو١يق^سكما ه قال :هم كمار أهل مكة. (صحح الخاوي - ٢٢ ٩ Mكت١ب الضد.ّ -ورةإبرامم ،باب(الأة) يرمم • .) ٤٧٠ * —٣وجعل المشركون فه شركاء مماثال؛ن له ق العيادة .لثصئوا أمتهم واكاس عن دين اف تعال. قل لهم أيها الرسول :استمتعوا بنعيم الدنيا الفانية ،فإل منج٠تكم إل عداب نار جهنم الباقية؛ \"\"٣ ١قل يا رمول ا ّف لمالي الوم؛ينت يودوا الصلاة بأوقانيا وسروملها ،ؤينطوا ايحتاجين ؛ثا رزقناهم من المال برأ وجهرأ من قبل أن يأق يوم القيامة الدي لا يا؛ني فيه قواء النفس ،ولا صداقة الأحباب. ~Y'Y'~Y'Yنجم افه تعال عن عثليم صنعه وكريم تعمه ،فهوالذي حلمق ال موايت ،السح والأرمن ال تع ،ء.أ؛دءهءا عل غثي مثال سائق ،وأنزل من السحاب ال ْملر ،فأحيج أنولع الزديع دالثار ،ودلل لكم السفن الكبيرة؛ لتسثر ل البحر بأمره رلأنتفاع منها ق السفر ،ومل الأمتعة ،وذلل لكم الأمار العيية للشرب وسمي الزريع والأواب ،ودلل لكم الشص والقمر بانتظام واستمرار؛ لما محمى صلاخ معايشكم ،و ُسءمء لكم الليل لتسكنوا فيه ،وسحر النهار لل عي ق طب الرزق. \"٣٤وأعهل١كم افه تعال من كل ما تحتاجون إليه ،وتطلبونه منه سبحانه ،من القت؟ الكثثرة اكتوعة التي لا تحمى .إن الإنسان لشديد امملم ،ممث الخحود سم ،الثنم. الفوائد والأسس ٍالات: — ١عثلمة كالمة التوحيي.. \"٢بشرىافهتعالالمومنتنبميتهمعلالإخم؛ \"٣ممحثرمنبث.لنعمةاطهبالكفرالخرانقالدارين. — ٤وجوب الفقة سرآ وجهرأ. ه~ البشرى بالاستجابة ل مى سأل اطه تعال. -٦يئفلر :محيل تكوين المْلر ق الملحق. - ٧عثلمة لتم افه ومحرما. \"٨تخثد اص للأت ان؛ لشم العدل والإمحان. . ٦٧٣ -
سور؛ إبراهيم ؤ وإ ْلالاإم1؛مبم ري آجمل ه^د ١آكهد ءايثا وآ-نئتغو ،ؤه أن مندآثه—نام ني إئلأ أصلل َذؤةلتن الثاتبم ،ئس يعف ،مي ومذ عصاق هق قبمترو؟ريآإؤ، آتكمت ،مندرثؤ،إواد عم_ذى ريج عنديتناى ^٠١٥٢نتنا ثيثؤأآكأزه أثدآ متى ادايو> تيوٍكاايإ دآنذيهم مذآلئترت لعلهتّ دثغ' 0£ه؟رتآإق ملأمامغو وما ملأ وما عس يمل آش من سء ؤ ،ؤلأؤ ،آلثثاإي ؤ؟ انحني لئ آلكا ؤمب ة عق آوز إس-منميل ر(سخيى ل 0رؤ ،لنيغ ٠١٠^١أؤآرب -آحعافي نقير وبن ينئي ركتثا ؤيثبمل ،دعتاء\" \"٥رق-اآعفر لؤلالدئيشممحيجتن يرم يمحم انيثاب ُعُه التمسثرت — ٦٣—٣٠يدمكر افه تعاق دعاء إبرامم القص وئصزعه وخم ْد ف سحانه ،حين اسكن زوجه هاجر وا؛نهءا إ -#ءاعيل ق (مكة) ،فقال :يا رنا اجعل (مكة) يلد أمن وطمأنينة ،يآمن فيها الشر عل أمهم ؤيتأن وا بما ،ويآمن ما فيها من الصيد والشجر ،داصرني د١نعدمحء) أنا وأبنام وأحفادي عن همادة الأصنام التي أمثت ،كشرأ من الخلق عن الإسلام ،فض اقتدى ي ،ل التوحيد والإسلام فهومن أهل دبتي، دمى حالفج أمري ق دض ،فإللئ ،غفور لذنويح اكاس؛ن ،لحتم بمم• قال الشيح الئطقيطي« :لم سى سا :هل أجاب دعاء ث إبراميم مدا؟ ولكه ثى ق مواصغ أحز أنه أجابه ي بعضي ذييته دون يعص ،كقوله :ؤ لبن دبمتهكا عنتس وتلزلة تتسهءي ّأى ه [انمافات،]١ ١٣ : وقوله :ؤوجألهأ،تةةاىتفيسمسوءه [الزحرف ]٢٨ :الأية* • -٣٧يا ربنا إي أسكننن ،ائتي إماعيل وزوجتي هاجر بواث لتس ب ذيع' بجوار محنك الحرام' أي• الكعبة الشرفة وما حولها ،ربنا لكي يعبدوك ،ؤيودوا الصلاة ل مذا الوادي المارك ،فاجعل تلوب بعضى اكاس شديدة الشوق والحمح ،للميل إليهم واللحاق حم ،وارزقهم من محتلمه الأمران التي ممهل -للماس العيس فيه؛ لكي يمدوك ؤيشكروك عل ينمك وقفللثج. —٣٨يا ربنا إثلث ،العالإ محا سحقي ق قلونا ،وما يطهر ق نفوسنا ،وما يغسا عن علم اف ثيء من الخلوقات ،سواء أكان ق الأرصى أم ق ال هاء- —٣٩الثناء العفليم كله ض سبحانه ،الن-ى رزقي عل كم مر ابي إمهاعيل ؤإمحاق .إل حالقي ومدبر أمري ل »ح الدعاء ،ونحيب لعباده الدين يدعونه. -٦٧٤
— ٤ ٠يا رب ائتني تحاففلآ عل أداء الصلاة مواقيا عيها ،واجعل من ذئيي ثى يقوم يدلك ،يا ربما اتم ،دء١ني ،وئثثل همادق. — ٤ ١يا ربنا اغفر ل ما قفزلم ،به ،واغفر لوالدي ورال»ضئمن ياف ورماله يوم محاشن ،الماس عل ما قدموه ق الخياة الدنيا. الفوائد والامساط ُات:، -١بيان فضل م ا،لكرم؛ن وبركاتما. -٢الفضلاهمرلفوءاءوبم،امحراممر. \"٣خذ إ؛راهمم المحوالناص عف ثكر اطه تعال. — ٤خعلورة عبادة ١لأصام بمخالف أنواعها؟ -٥يقول الخثراء :تشأ الأودية الق١حالة الخافت الخالمت من الزرع ل الغالب ،من اكمرامح ،الماخة ل الئْلقة عل آلاف المح ،،حنث يكون الوادي ق الأصل خصبا موفور اد ْا ثم نتغير ارةلرون sالماحيت والخيولوجية مح ،التطقة ،فيصح الوادي حاقآ قاحلا( .الإشارات اسلب ي القران الكريم :ملم الخان و المرأن المدمدالنارالفم .)١ ٨ ٤- ١ ادكر؛مت — ٦استحباب الدعاء للوالدين والأولاد والسالمين. . ٦٧٠ -
سو ْرإيرامم ؤ وثُ ثصثجى آكع عنفلأ عث ثئثق آشلمذكن إقتا يؤمئم يخرئقكس مه عءد.وآبيآفاشمحم ة===شو\\ آثنثم من ،مل ،مالنتظم من ^ ١في ،أو؟ وسستثمثلم ؤ ،مثنهمجه انين ظ_لتوأ آ ِسهز ونمك ثعقم َكما بهر تبمتكا لآؤم آلأمثاث ،أو؟ وقد مه=قتئلم ؤعندقؤ تيئب ولنكارتث< مآ==كثثلم لرول ،منة أغصال و؟ ■ ٠^٥فتقأ آقة محلف وع ْدء رشلع إن آقت عيز ذوأننقاي أؤ؟ بجم بد ث ،آلاض عير آمحتف ؤآيتثمت ثيتووأ يومسذ مميز ؤ^ ،محتحماد أنوآ إههمي،يتبي قه آوحدآلمهاي ُأو؟ نكنك> وبمحم،يوظمآدار ؛٥؟ دجزتح،ممو،ين َئةّبتإنآس شدغآنم1ثاس أؤ؟ ثدا ^بحئةنوفمأوزاهم ء0؟4 اكفرت — ٤ ٢ولا ئفلنن — أيبما الرسول — ،أن اف غافل عئا يرتكب المعتدون من تكدسك محليذاء الومخن• إيا يمهلهم ليوم مهسب رهيب نحمد فيه الأمار ممثحه من ١لفرع والهلع. ~ ٤٣تراهم مسرع؛ن ،لإجابة الداعي ،رافع؛ذ ،رؤوسهم ،لا بملرفون بعيوئم ،فهي مقحه من رقة الأموال ،المفجعة التي نحعل قالوتم حالية من التفكر والعقل. — ٠٤— ٤ ٤وحوفن ~ أنبا الض — الإنس والخن عداب يوم القيامة .وؤ ،ذللثط اليوم يستغيث ٠^^١ هللموات يا ربتا أمهلنا إيْ ،ذن قريب يحب دعوتك بالتوحيد ،ويصدق ،الرل وقعهم• ف؛ثد عليهم توبيخا لهم :ألر تحلفوا من قبل ل الدنيا إثكم محليون فيها ،وكدبتم بالبعث ،وسكنتم ز م اكن الدين ظلموا أنف هم بالكفر كعاد وثمود ،وعلمتم كيف أهلكناهم بذنوبيم فلم تعتزوا ،ونقا لكم الأمثال ،ق القرآن فلم-سلوا؟ ~ ٤ ٦ومد أبرم المشركون ندبثر المكايد والشدائد للشي قؤ ولامؤم؛<ن ،وعند افه تعال العلم بكل ذلك الكر والخزاء علميه ،وما كان مكنهم لتزول ،منه الخيال) لصعقه ،فلم يقزوا اض سيئا. ~ ٨٤— ٤ Vفلائثلس — أ-بما الرسول — ،أف افه كئلفث وعده ،^■٧١وعد به الرسل بالتمر وإهلاك الكمار. إف افه عزيز لا يعجزه ثيء ،هادر عل الانتقام من أعداء الإسلام ،وذلك يوم القيامة ،يوم نيئ.ل ،هدم
سورة إيرامم الأرصى بآرصى أحرى بيضاء نقية ،وكاJلالث Sسدل ال موات ،ونحمج الخلائق من المور ظاهرين للقاء اف الواحد ٥^^١ز الألوهية والربوبية ،الذي يقهر حح الكائنات. عن مهل بن سعد ه سمعت الّءء ،ه ®محشر الناس يوم القيامة عل أرض بيضاء عفراء ص امح» .قرصة م :الحز ا-محاتى• (صحح ايخادمح .،كتاب الرقاق .باب شض اف الأرض يوم الشاعة .برتم .) ٦٠ ٢ ١ عن عائشة رصي اض عنها ةادت،ت مألتؤ رسول اف جؤ عن قوله هذت ؤ ُوم تبدل آمتيس ع؛رآ/تيفي ؤآلسمؤيت ،ه؛أين ،يكون الناس يومئذيا رسول اف؟ ^® ^١عل المرامي. ٠٠ (صحح م لم —٢ ١ ٥ ٠ / ٤كتاب صفات اياضن وأحكامهم ،باب ي العن ،والحور ،برتم .) ٢٨٩ ١ وهال ،شخ الإسلام ابن تمة« :الاس نحثزون عل الأرض ادد.لة ،والقرش يوافي ،عل ذللث ،،كقوله تعالت ؤ يوم بدئ(١٢؛^< ،ء؛رآ\"شيإمإئزث نتتقوأدئالني.حدأقيتافي ه وحشرهم وحائم يكون مل، الصراط ،فإ 0الصراط عليه ينجون إل الخة ،ويسقمحد أهل المار فيها ،ك،ا ست ،ق الأحاديث.،،، (هتصراافت ُاوإالمرين .)٢ • ٢ — ٠ ١ — ٤٩وتحر الجرمغ ،يوم القيامة ممثدي الأيدي والأرحل ،بسلاسل الخديد الحكمة ،وثيامم ام ،يلبوما من قطران ،وهي مادة سوداء اللون ،سريعة الاشتعال ،متتنة الرائحة ،وتثهلي وتعلو وجوههم النار ،دبجرغ الاّر ،من ئورهم دجافث٠م افه عل أمالهم ،المحن باحاته ،والي ء بإساءته؟ إل اف سرع الخاب لخمح حنقه. قال الشيح الشتقيهرت ®موله تعال ت ؤ ؤمثى و«-وههلم آلئار ه تى ق هده الأية الكريمة أق المار يوم القيامة ثئشك ،وجوه الكفار فتحرقها ،وأوضح ذللث ،ق مواصغ أحز كقوله :ؤ نتح َكإ«مبمث ه لالو«تون ،]١ • ٤ :وقوله :ؤ لوتدم٢ؤتيممثدأ -ء_ءو،لا عنوجرجممآلثاردلأ عن ه لالأسا«; .،،]٣٩ يثهوي ِهنى\" \" ٥٢هدا القرآن العظيم إعلام وسلخ لخمح الإنس والخن؛ لتشحوا ونحوفوا بجا فيه من الأتمار والمواعظ والأحكام ،ولكي يتصقوا بجا فيه من الدلائل القاطعة والداهغ ،الساطعة التي ئدل ،عل وحدانية اف تعال ،ولكي يتعظ به أصحاب ،العقول ال لميمة. . ٧٧ -
سرد؛ إبرامم الفوايدوالامساطات: - ١الترهب من حالة أهل ايار ،وهيمحهم ،وصقة ذلتهم. - -٢امحرعداب الثلا،لينإمهال وليصإهمالا. — ٣ز ندكم الناس بحوار أهل النار ح اش تعال موعقلة ءذ؛ل؛مة. — ٤الخث عل الاعتبار والوعظت عند المرور يماكن الثلال؛ن. ه -بيان مصرالتلال؛ن والجرمن ،وأحوالهم ق جهم. ~٦بيان عقلمة القرآن الكريم ،وما فيه من الواعظ والأحكام. ، ٧٨ -
محورة الحجر النزول ت مكية. اجلماصد: \"١تقرير الوحي دالرالة • ~٢تقرير البعث د ِابمراء• -٣إقامة الأدلة عل وحدانية اض مال. \"٤سان عاقة الكاوي؛ن الكافرينْوعتلة لليثؤرة. -٥سالية اض.. بمي ^^١٠٥٢ ؤ ١؟؛^ ينك ءايث ألبمتكثف يدزءاي ين ٥؟ يلما يودآلإ-ن يكهميأ مزَكامأ ئييذتآ ٥؟ درثم،يظخ[' ويثتمأوممخمُالآعمزق ثتامف \"٥وثآقتذك)يىهمثغ للأرثا ثئ1رأك َآجاهىثزدمح ككمنآقي.قق هآ تانانث آلآمإهلمأنى> ٢٥ لإوظاةتمحبي>ه؟ه أ؛لؤ وماكاتوأ ^ ١مقمون ٢٥ اكفرأ ~ ١ؤ الر ه تقدم ق مطلع 'سورة البقرة الكلام عل الخروف القشة ،وأن من الخكمة ق بيرادها بيان إعجاز القرآن ،_ .الآي ُات ،العفليمة المدر آياث ،الكابه الكامل ،القرش الختليم ،ذو الياف اكصيحة، والمعال الواصحة. \"\"٢ربا يتمى الكمار لوكانوا مؤمت؛ز ،بالله تعال ،حئن ثرون أموال اساب> يوم القيامة ،إذ يدخل الومتون الختة ،وعمج مضهم من النار بالشفاعان. عن صالح ابن ش طريفا ^١٥ ،قلتح لأي سعيد الخيري• أشمعت رسول افه .يقول ق هده الأية؛ ؤ تثمايودآلإيا^فغكأل َوكامأمتيثن ه^ ^١نعم ،تمننه يقولت *عمج اطه أناما من الومتتن من اداد؛عدمايأخذ نقمته متهم ،قال :لثا أدخلهم ا ُش النات مع الشركنن ،قال المشركون :أليس كتم تزعمون ق الدنيا أنكم أولياء ،فا لكم معتا ق التار؟ فإذا سع اف ةرلث ٠منهم ،أذن ي الشفاعة ،فبمشمع لهم الملاثتكة , ٧٩ -
سورة الحجر والتبيون حى تحرجوا بإذن اف ،فؤأ أحرجوا قالوا :يا لمتا يا مثالهم ،فتدركا الشفاعه ،فثخنج من النار، فدللئ ،هول ،اف جل وعلا :ؤ تيمايؤذآقينًُكثرؤأ ل َوكامأثت-ليإن ه ءال،ت فثتمون ق الخنة الخهتمي؛ن من أجل سواد ق وجوههم ،فيقولون• رثتا أذهب عثا هدا الاسم ،هال؛ ،٣^٠٥^٧فيغتسلون ق قهر ي الحنة ،فيدهب ذللث منهم أ؛ ( ٠الإحسان ٤ ٠٨ ~ ٤ ٥٧ / ١ ٦يرقم ٧ ٤٣٢قال محققه! حليث صحيح .وله شواهل عدة متهات حييث أبي، مرمى الأشعري ،أخرجه الخاكم ٢ ٤ ٢ /Yوص*ححمح وواصه الذمي -وصحح إستاده ( ١^١٧^١ظلال الحنة يرقم .)٨٤٤محيتظر نحريه وذكر شواهيء مغصلأي حاشية الإحسان ي الوصح الذكور). '٣دعهم س أيها الرسول ~ يستمتعوا بالأكل والشرب ،ويتغمسوا بشهوات الدنيا ،ويتشغلوا يالطهع وطول الأمل عن الأجل اللازم لهم ،وسوف ،تكون عاقة أمرهم الخسارة ز الدسا والآحرة. - ٤ه -وما أهلأتما أهل بالية من الباليان الثيالة الش ■قدبت juijاف إلا ولها أجل محدود لإهلاكها، ولايتقدم موعد هلاك أمة قيل جيء أوانه ،ولا يتأحر عنهم • — ٨—٦وقال المشركون؛كيي• وسخرية• يا أبما الذي نرل عليه القرآن إيلث، ،لجون؛ ب ي_ ،ادعائلثح اثك> مرسل ،هلا جثتا ،اللأئ؛كة؛ لتشهد لك بالرسالة ،إن كشت ،صادقا ق دعواك أثك رسول افه .ما ئرل ملائكتنا إلا تزيلا مواكأ للحق اكابت ز الأقوال ،الزلة ،وو الأفعال الش نم ،الكافرين ،كعقاب الأمم النقيبة ،فلوثرلت عليهم الملائكة ي اقترحوا ثزل -م العياب ،دون إمهال ولاتأجيل • - ٩إثما ٍ -؛ا لما من العظمة والقدرة -زنا القرآن العشم عل الشن قو ،وإثما لخافخلون له من كل تغيثر وتيديل إل يوم القيامة. الفواثد والامتياطاٍت:، -١يفلر :صورةمحلط الأمل ،كال الملحق. — ٢ز الأية ( )٩إخبار مستقبل؛ان اف• هف يتنهد بحفظ القرآن منن -نزوله عل الني محمد ه ،من أن يزاد فيه ،أويتقصى منه ،أويضح منه ثيء ،إل أن تقوم ان اعق. -٣القرآن واصح كل الوضوح وئ كل اليان ،فلا نقص فيه ولا حلل ،ولا غموض ،دلا لث م•، — ٤إنذار الكافرين ونحييرهم من مواصلة كفرهم وحريم للإسلام ،فان يوما محيآي يتمئون فيه أن لوكانوا مسالمين( .أسر التفاسر.) ٧٢ !٣ : -٠إة إيثار اكلدذ والتنعم ل الدنيا يودي إل طول الأمل ،وليس ذلك من أحلأ ،3الومتينء• رالراج اكر للخف الشرسي.)١ ٩٣ / Y : -٦هلاك الأمم ليس عشوائيا ،ؤإنيا هومقدر بتاريخ ممن ،ومقرر ل أجل ءا-د ،لاتآحثر فيه دلا تقديم.
سورة الحجر —٧كل من مات أو قتل فانإ مات بآجاله ،وإى من قال بجواز أن يموت مل أجله محطئ( .ال— راج الم للخفالقرض.) ١٩٣ / Y : \"٨بان جفظ افه تعال سوقا الكريم من الزيادة والنقصان ،ومن التغيير والخد يل ،ومن الضلع. إلأكامأجءبمغءز٠ون مح،يبمكيىيجآلأىاأو^؟ ;أؤساهمم َةئبمتتةئ0 . محأءاثلصمسمتحة0ي المرi — ١٣ — ١ ٠قسا لقد أرينا من؛؛_ — ،اتبما الرسول — ق حلوايمه الأمم الآول؛ز ،،وما جاءهم رسول إلاسخروا منه ،كدللث ،ن الك الضلال والاستهزاء بأنبياء اش ق قلوب الجرميز ،ك،ا سلكناه وأدحلن ْا ق قلوت أولئك النهرين الن-ين لا يصدقون -بدا القرآن ،وقد مصث متة افه بإهلاك الكدبين من الأمم الساشن. ~ ١ ٤ه ~ ١اسّ تعال ثدة عتاد كمار مكة ومكابرُم للحن) ،فهوسبحانه لوقح لهم بابا من ال طء فصاروا يصعدون فيه إل الياء نا صدقوا ؛دللثح ،وأصؤوا عل التكدس ،بقولهم؛ إد،ا ّدت أبصارنا وحدعث ،ببدا المعود؛ —— ،الحر الذي يقوم به محئدا الفواثد والأسضاطاص — ١أنمت ،انمراسات الحديثة أف الياء بتاء محكم ،تمالوه المائة والهل١قة ،ولا يمكن احتراقه إلا عن طرخ ،أبواب متح فيه ،ولولا المعرفة الحقيقية لعرمحج الأجسام ،jال،اء لما تمض ،الأنان من ،إطلاق الأمار المناعية ،ولما ّاتهلاع ريادة الفضاء ،حيشر أصح من الثابت ،أف كل جرم تحرك ق ال ياء — مهيا كانت ،كتلته — محكوم بكل من القوى انماءعة له وبالحاذبية تما يضهلره إل الخحرك ؤْ ،حل متجن ،يمثل العلمي ؤ ،القرآن وال تت :محي الذ بن ب العزيز اسح :ص • .) ١٧ محصلة كل ،من ،هوتم ،الحدب والطرد الوئ ْر فيه • -٢قال العام الفلكي أ.عبد الوهاب الراوي،؛ ٠الشها Jالباهر غير المألوفه الال -ى ،يصفه القرآن الكريم: ؤّكآتاأبممثا ه هوتأكيل .؛الفعل ،لانْلياعات رواد الفماء أئئاء مغامرامم متن .إرسال أول إنسان إل الفضاء غاغارين سنة . ١٩٦١فعندما عرج الإنسان من جو الأرض إل الفضاء الخارجي ،لا يبدو له الفضاء كاء الأرض بلوما الأزرق السياوي ،،بل بلون أسود( .٠،سجزاث.اممحاسيتزامن،صبمْا).
صورة الحجر \"٣تكذيمب الأتيياء والاصتهراء ؟هم 'ىدة ىسيهة ،وظاهرة شائعة ل الأمم والشامب ،فكط يقيل المشركون باكي ،.فكذلك محتل مى ملهم بالرسل. — ٤مهياية الكدصن العاتيين «الآيات كرقة ا،للائكة لا معنى لها ،إذ القرآن أكبر آيت ولر يؤمنوا به، محليا لوقع لهم باب من المإء ،فقلثوا فه يعرجون ،ناآمنوا. سمإرتك< ^ ًفلثهائز ،سئم لهي أ©؟ ؤنذ3و جعنا ف،آلتثل؛٠١^٢ إلامي تؤذآلثتع هآبئه«ثتاب يي ?© مآ؛دمحش مددقهاؤأكنا,مها خئ وأئت1اجاين ©؟ ولنتنسم)ءءإلأبمتك ثؤقير©؟ ?^؛■^ ١وؤ بما معبيش وش -حنآيتق ^ ١د^زلأثإلأ ثدي معوم '' ُ© وأرملث ١آلختخ إريح هأتيلط يى الثثاء هء التفر! — ١ ٨— ١ ٦يقسم افه تعال مؤكدا ييال عظيم قدرته ق صنعه ،وكريم عطائه لخلقه ت ولقد جعلنا ل الياء الدنيا منازل للنجوم والكواكب ،وؤينا هده الماء لكل من له القدرة عل التفلر ،والتفآكر ق عثلمة الخالق بحانه ،وحقظا هده الماء الدنيا من كل شي3لان متحق ^•^ ،٠٢مطرود من رحمة افه ،إلا مى اختلس شيئا من أخيار الماء ،فإ(؛ الشبيه النارية الضيقة ئلحقه ،ونحرقه. عن عائشة رصي افُ عتها ذيج الم . ،أما سمعتج رسول افه ه يقول ت ®إى اللأتكة ننزل ق انمان ■\" وهوالحاهمته ~ فتيكر الأمر محقي ؤ ال ماء ،فشهر ،3الشياطين المع ،فتمعه فتوحيه إل الكهان، فيكذبون منها مثة كدية من عند أنمهمء( .صحح الخاوي • !٦هم-ا - ٣٥كتاب يدء ا-محلق ،باب ذكر اللأتكأ يرتم ،٣ ٢ ١ ٠وصحح م لم — الملام ~ باب تحريم الكهانة ١ ٧ ٥ ٠ / ٤برتم .) ٢٢٢٨ —٢ ١— ١٩والأرضتثطاما ،ووثعناها ،وجعلتا فيها جبالائايته ،وأتجتا فتها من كل أنولع الجان من كل ثيء ممئر ومعلوم «ا.قة وإحكام ،وجعنا لكم فيها كل ما تحتاجون إليه للحياة من مطاعم ومشارب وغيرها ص ليس يرمهم ءلي؛5م ،ولن،ا هو عل ُرت ،العباد ،وءا س ثيء س أرزاق انماد وا.كاني إلا عندنا خزائن روقه ،وهاثثرله إلا حميه الخاجة والصالح بمقدار معلوم. , ٨٢ .
صورة الحجر — ٢٢وأريا اJرياح ئلح المحاب ،فيزل مطرآ ،وتشح الشجر فتحمل ثمرا ،وجعلتا الطر ثقيا لكم ولزرعكم ومواشيكم ،ولتم؛قادرين عل حمتله ،بل شحن نحفظه لكم ق العيون والآ؛ار والأمار. — ٢ ٤ — ٢٣وإينا نحن — بإ كا من العظمة والمدرة ~ نمي من كان م؛تا ،ويمست ،مى كان حيا بعد انتهاء الأحل ،ولا أحد يقدر عل ذللت ،،ونمحنئرمث ،الأرض وتى عليها .ومسا لقد قيشا مى مامت ،منكم، وتى هوحي ،مند خلق آدم ،ونعلم من ثنحلق من الاس إل يوم القيامة. — ٢٠وإق ربك — أييا الرسول — هو محمعهم ليحسأب والثواب والعقاب .إيه حكيم ل أهواله وأفعاله ،عليم بخلمه. الموائد والامتشاطاص — ١يتفلرت صورة سقوحل الشهاب ،كإ ق اللحق. ~ ٢هتاللث ،توازة دقيق بين ما يآ ْظ الإنسان وبين ما يهللمه الضان من الأكجين .وتوازن آخر ي؛ن ما بمليقه الإنسان من غاز الكربون وبين ما يآحد.ه ال؛باُت ،من هدا الغاز .وهده الب قاسها العناء حديثا بكل دقة .فن ية الأكجين ق الغلاف ،اُبموي هي '/U ١تقريا ،ولوزايين ٠٥^٠ ،الغ جة لأحرقت ،الأرصى مح أول ،شرارة ،ولو نقصت ،هده المعية قليلا لماتت ،الكايتامت ،اختناقا ،أما ن ية غاز الكربون ؤ الغلاف، ابوتم ،فهي أقل من ، /- ١ولو زادمحت ،هن ْ ،المعية لتمم اليشر وماتوا جيعا ،ولو نقصست ،ثاتته انياتا<ت، وتوقفت ،الخياة )http://www.kahecl7.coin/ar/indcx.php/2010 -20-20-2)( - 13- 13/243-2010-90-90-22-43-04( ١ \"٣إن نموالمحسيط ونزول الهلر ي ْتليي ،أن تلقح الرياح هده الحي ،بأكداس من حتيامحت ،محهرية نمى (ئوي١رت ٠التكام ،)،ومن أهم خواص هن 0التؤيامحتح أما تمتصي اناء أو ندوب فيه ،ونحمل اررياح كدلكه بخال الماء وتلح به المحاب؛ لكي يمْلر• (_ رداثع الإعجاز ق القرأن :الومحور حال الدين الفظوي ،ص .) ٨٤ وينفلر؛ صورة الرياح اللوائح ،كإ ل الملحق. - ٤رري ،حميع ا-فلق عل اه تعال ،وظن بعمى الخهال ل كثثرمن الأحيان أمم هم الدين يرزقون العيال والخا-م خهلآكبتر ،لأف الله هو الرزاق ،يرز ،3الخدوم والخادم والمملوك والاللث ،٠وقد خلق تعال الأطعمة والأشربة وأعطى القوة النادية والهاضمة وإلالر محصل لأحد رزق. ~ ٠اف تعال عام بجمي الخلوقاُت ،المتقدمة والتآخرة إل يوم القيامة ،ؤإثه تعال سيحشر الناس جيعا للحساب والخزاء. ، ٨٣ -
ر ْر الحجر -٦ز توسط صم؛ر ®هو،ا(!١؟^ ) ٢٥دلالة عل أق اف هوالقادر والتول لخشرمم لا غيرْ ،ومدير الخملة دارإن ٠٠لتحقيق الوعد والتنييه عل أئ ما سق من الدلالة عل كيأل قدرته وعلمه يتفاصيل الأشياء يدل عف صحة الحكم( .المراح اكرسب اكرض.)١ ٩٨ /T : ^^:فيتنمتنتزنو ٢يآن -؛؛؛_ ين ثل من نافيآلثثو<ي ؤإد ؤ يقد و؟ ^^ ١تتقتث ُث ؤثتت في منتحمي، هلإلمك؛تإفي ح؛ايى بمقثئآ تن^ ،^_ujمن ذثعوألآءشء،دبماو؟ مجدآتلإكه ٍ'ظخثأخنى؛ا؛©؟ إلألأتلمتنأقوكؤد معآلشحدم1ك< ص,ينسنفيمح .ةارى;بمتاهآلأ0ؤنحآصبم ?0؟ ئادأخج يت؛اءنش ييث ?0؟ وإقءلشآصاقمحمح.ه التصثرا — ٢ ٧— ٢ ٦ما لقد حاشا آدم ال؛ئبم من طين ياص متغبمر ثنتغ صوته إذا ثقر عليه أو حرك ،وحلفتا إبليس أبا الخن من مل آدم من نار شديدة الحرارة ،تتقدل السام ،فتقتل من شدة حرها• عن عائشة رصمح ،اطه عنها هالت :،قال رسول افه ٌ ءحلمث ،اللائكة من نور ،يحلي ،الحان من مايج من نار ،وحلن ادم مما وصف لكم *ا ( ٠صحج م لم؛ — ٢٢٩٤ /كتاب الزهد والرتاتق .باب ي أحاديث مممرتت برتم .) ٢٩٩٦ يدٌكر افه تعال بقصة آدم ؤإبلميس ،ح؛ن حاط ،-الملائكة ت إ ٍرا سأحلق بشرأ من ًل؛زا يابس متغثر ،فإذا سئيته ،وأتممت ،حلقه ،ومحت ،فيه من روحى ،نمار حيا ،فاسجدوا له. - ١٣-٣٠فآطاهمت ،الملائكة ،ومجدوا كلهم أحمعون ،لكن إبليس الذي كان ح الملائكة امتع من السجود. -VV'-U'Yمال افه تعال لإبليس منكرآ عليه ١٠ :الماغ للث ،من الجود؟ فآحاب متكثم.آ• لا يبي ،ل ،أن أجد يشر ءذلو ،3من ءل؛ر ،يابى متمي• —٠٣— ٣٤حاط ،-افه إبليس إهانة له .احؤج من الحنة ،فائك معلرود من رحمتي ،وإن عليلثج ل\"~ ٍءا إل يوم الحساب. ، ٨٤ ٠
صورة الخحر الفوائد والأسشاطات: ~ ١أ\"محرج اسري ب ند صحيح عن ابن عباس رضي اض عته،ا قال; حلق آدم من صلصال من خمأ ومن ،طين ،لازب ،وأما اللازب; فااصد ،وأما الخمأت ءا-ل ٍحاة ،وأما اكلصال; فالتراب الرقق ،وإنها سمي إنانا لأيه عهد إليه فني. '٢إضافة الرؤح إل اش صحانه وتعال تشريق ،لها كعإ يقال; بيت \\ش( .اأسراج اكر للخطيب الشربيم )٢٠ ١ /Y \"٣بيان فضل الجود ،إذ أمر تعال يه الملائكة فجدوا أجعون إلا إبليس. — ٤دم الكتر ،واثه عائق لصاحبه عن الك،ال ق الدنيا ،وال عادة ؤ ،الآحرة. —٥الخرف ،ااإل*ا يفيد نر أصل معناه انتهاء الغاية ،ولكنه لا يفيد ؤ ،الأية ( ) ٠٣أد اللعنة تزول يوم القيامة؛ لأئ الراد التأبيد( .يطر :المراح!كر .)٢ • ٢ /T ؤ ْال رن هأدظرتيإق بج_بيبمتحيا او؟ هال،ؤنكينآئبيب هأد مي.بمآآعوء ،لهث؛ ق و/هميغم يسيرق ُه.إلأ ءتثادل iمتيأ؛ اأو ُأ ١٥ئ ه1دا صنحل عق متّثمير إق ءثادى ليس ثك عث؛،؛ ثلطنن إلا تتيأقعك ،مى وأروإف-ثهمقلثمأميرن?جأ\"تاسثئ ُأو<—>،^3؛ ،-<١تثيث؛ •يزءُثثثو ِثأؤ؟ ؤبميؤثخ أو؛اآدكلوهادثلزءامه> أأهأودsعثاماخ ،صدوري؛ ين ج.؛ثوى أؤأر لابثقهث؛ فيها ثتبر رما هم؛ يماخثمءو> أؤأروبمادكا آي \"،أتا يمث حم التفسير; اُّآ~ا' ّاا~ ئم طب إبليس إل ربه أن يمهله بالماء إل يوم البعتط ،فأمهله اض تعال إل ،^٥الوثت، الحث ،ح يوم القيامة. — ٤ ٠ —٣٩نم أعلن إبليس الانتقام من آدم وذريته :رب بص ،ما أصتكي من أحل أدم ،ما لأريتن لبكب آدم العاصي ؤب الد.نيا ،و^دأضلنه٠ا عن طريق الهدى ،إلاعبادك المومنتينر الدين أحلموا لك العبادة. — ٤ ٢— ٤ ١فأجابه ،١٥١؛ هدا طريى عئ إقامته ،وسنة لا ئثحلف :،إن عبادي المؤمنين ،لا طاقة لك ،عل إضلالهم ،إلا قن انم ،عل الكفر والعاصي من الضالين. ،٨٠
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 479
- 480
- 481
- 482
- 483
- 484
- 485
- 486
- 487
- 488
- 489
- 490
- 491
- 492
- 493
- 494
- 495
- 496
- 497
- 498
- 499
- 500
- 501
- 502
- 503
- 504
- 505
- 506
- 507
- 508
- 509
- 510
- 511
- 512
- 513
- 514
- 515
- 516
- 517
- 518
- 519
- 520
- 521
- 522
- 523
- 524
- 525
- 526
- 527
- 528
- 529
- 530
- 531
- 532
- 533
- 534
- 535
- 536
- 537
- 538
- 539
- 540
- 541
- 542
- 543
- 544
- 545
- 546
- 547
- 548
- 549
- 550
- 551
- 552
- 553
- 554
- 555
- 556
- 557
- 558
- 559
- 560
- 561
- 562
- 563
- 564
- 565
- 566
- 567
- 568
- 569
- 570
- 571
- 572
- 573
- 574
- 575
- 576
- 577
- 578
- 579
- 580
- 581
- 582
- 583
- 584
- 585
- 586
- 587
- 588
- 589
- 590
- 591
- 592
- 593
- 594
- 595
- 596
- 597
- 598
- 599
- 600
- 601
- 602
- 603
- 604
- 605
- 606
- 607
- 608
- 609
- 610
- 611
- 612
- 613
- 614
- 615
- 616
- 617
- 618
- 619
- 620
- 621
- 622
- 623
- 624
- 625
- 626
- 627
- 628
- 629
- 630
- 631
- 632
- 633
- 634
- 635
- 636
- 637
- 638
- 639
- 640
- 641
- 642
- 643
- 644
- 645
- 646
- 647
- 648
- 649
- 650
- 651
- 652
- 653
- 654
- 655
- 656
- 657
- 658
- 659
- 660
- 661
- 662
- 663
- 664
- 665
- 666
- 667
- 668
- 669
- 670
- 671
- 672
- 673
- 674
- 675
- 676
- 677
- 678
- 679
- 680
- 681
- 682
- 683
- 684
- 685
- 686
- 687
- 688
- 689
- 690
- 691
- 692
- 693
- 694
- 695
- 696
- 697
- 698
- 699
- 700
- 701
- 702
- 703
- 704
- 705
- 706
- 707
- 708
- 709
- 710
- 711
- 712
- 713
- 714
- 715
- 716
- 717
- 718
- 719
- 720
- 721
- 722
- 723
- 724
- 725
- 726
- 727
- 728
- 729
- 730
- 731
- 732
- 733
- 734
- 735
- 736
- 737
- 738
- 739
- 740
- 741
- 742
- 743
- 744
- 745
- 746
- 747
- 748
- 749
- 750
- 751
- 752
- 753
- 754
- 755
- 756
- 757
- 758
- 759
- 760
- 761
- 762
- 763
- 764
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 500
- 501 - 550
- 551 - 600
- 601 - 650
- 651 - 700
- 701 - 750
- 751 - 764
Pages: