Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore تفسيرُ المدينةِ المُنوَّرة - المجلَّدُ الأوَّلُ

تفسيرُ المدينةِ المُنوَّرة - المجلَّدُ الأوَّلُ

Published by Ismail Rao, 2021-03-23 15:22:03

Description: إنَّ أشرَفَ العُلومِ على الإطلاقِ، وأَولاها بالتَّفضيلِ على الاستحقاقِ، هو عِلمُ التَّفسيرِ لكلامِ العَلِيِّ القديرِ.

وحَلقةٌ جديدةٌ تنتظِمُ ضِمنَ سلسلةِ تَفسيرِ القُرآنِ الكريمِ، وهو تفسيرٌ يَجمَعُ بين الأصالةِ والمُعاصَرة، مبنيٌّ على الأثَرِ الصَّحيحِ، ومراعاةِ مستجَدَّاتِ العَصرِ عِلمًا وواقعًا.

وقد اختِيرَ أن يكونَ اسمُ التَّفسيرِ (تفسير المدينةِ المُنَوَّرة)؛ ليدُلَّ على مكانٍ شريفٍ أُلِّفَ فيه وصَدرَ منه؛ ليكون جامعًا بين مَقامين شريفينِ: مَقامِ شَرَفِ العُلومِ، وهو القرآنُ الكريمُ، ومقامِ شَرَفِ المكانِ، وهو المدينةُ المنورةُ، مَهبِطُ الوَحيِ، ودارُ الهِجرةِ.

Search

Read the Text Version

‫سورة الإسراء‬ ‫‪ — ٠ ١ — ٠ ٠‬وردأ عل هذا الإنكار قؤ؛ اطه تعال الحوار الذي دار بين الني جو والآكمار‪ ،‬وما فيه من‬ ‫الإخار عن أمور م تقبلة من أقوال القجار وأفعالهم‪ ،‬وكيفية الرد عليها‪ .‬ئل لهم أبما الرسولت كونوا‬ ‫حجارة أو حديلءآ‪ ،‬أو حلقا اخر ‪،‬ئا هو أيعلو عن الحياة‪ ،‬فاثه عئييكم وييعثكم‪ .‬فيقولون ت ثى الذي يردنا‬ ‫إل الحياة بعد الوين‪،‬؟ هل‪ :‬الن‪.‬ي حلقكم من العدم أول مرة‪ .‬ف يهرون رددصهم استهزاء دثعجما• ض‬ ‫يكون البعث؟ قل لهم‪ :‬لعله يكون قرييآوقوعه‪.‬‬ ‫‪ - ٠٢‬وسكون يوم بماليكم ربكم للخروج من نوركم‪ ،‬فتستجيبون لأمرْ‪ ،‬شم حون حامدين فه‪،‬‬ ‫ونظرن ما مكثتم إلا زمحنآ قليلأ‪-‬‬ ‫‪ — ٠٣‬يامر اطه تعال رسوله هوأنبملم ا‪،‬لومت؛ت أدب الحوار‪ ،‬أن يقولوا ز محاطبامم دمحادرامم الكلام‬ ‫الأحسن فان لريفعلوا ذللئ‪ ،‬ألقى الشيهنان بيتهم العا‪.‬اوة‪ .‬إل الشيطان كان للإنسان عدوأ ظاهر العدادة•‬ ‫‪ — ٥ ٤‬ربكم — أيبما الناس — أعلم بما ي نفوسكم وعامة أمركم‪ ،‬إن يشأيرحكم؛‪٠^١١‬؛^‪ ،‬للإيان‪ ،‬أوإن‬ ‫يشأيعي‪ .‬بكم بالإماتة عل الكفر والعصيان‪ ،‬وما أرسلئاك عليهم حفيفلآ وكفيلأ‪.‬‬ ‫\\ذقو\\ثو والأستنياءلات‪،‬ت‬ ‫‪ — ١‬أهمية الحوار الهادئ الهادف مع عير اللمين‪،‬‬ ‫‪' —٢‬قئص ما سقوله الشركون راا~ياه اسعدادألهم؛ لإقامة الحجة عليهم•‬ ‫‪ jijij —٣‬عقيدة البعث للعصاب‪ ،‬ونيل العقاب أوالتواب‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬يجب اختيار أحن الءيارا‪٠‬ت‪ ٠‬ق الحوار بن المؤبن‪ ،‬ومن الومنن وعيرهم‪.‬‬ ‫‪ —٠‬مهمة الرمحول ه هي البلاغ والإنذار‪ ،‬وهوغير مؤول عنهم بعد ذللث‪.،‬‬ ‫' ‪- ٧٣‬‬

‫صوره الإسراء‬ ‫ؤ يئبم‪ ،‬أعلايثن فيرآيتمنوت وآ'أتيتر‪ ،‬ولثد ثقتا <«ضجبحأ عقسي وءاتيثا د‪١‬محد رممحإ‬ ‫\\دقن عذم محلا مهد ُأع؟ أر‪،‬كآكتي‬ ‫ءل\\دعوإآقن يبمنقر نجر محمح‪•،‬‬ ‫دبموث< إق رته ِثاأوسملأ ‪ ^;١‬آئتب ويت؛مي‪،‬يخثثمح« وبجامذكث• عياب‬ ‫سييداَكا‪ 0‬يمح‪ ،‬ؤ‪،‬‬ ‫أو؟وإن تن ثزثذ لث ُت ص مهلا==ظوها مل يوهمآلخ‪1‬كثؤ‬ ‫^‪ ٠-‬تتزة‪.‬ثتا تتثآ ان رسن ألأتن ‪ ^١،‬آن ْك ُئن ياآ'لآثوننثاكا قزث آلث\\هث‬ ‫مجصمأ هظتمؤأ ها وما رسل آلأ\"ينّؤ< إلأ ?^؟ يإذ ‪ ٥٥‬لأف إن رممش ثصاى ألثا;س وما‬ ‫ومده_لم ذم ِارثج إلا ىعس\\‬ ‫جمداأؤءياآه‬ ‫التف ثرت‬ ‫‪ \"٧٠\" ٥ ٠‬ليثك ~ أ؛|ا الرسول ~ أعلم يمي ز ال موات الح والأرصغ‪ ،‬السح‪ ،‬فتخص من يشاء‬ ‫ب‪،‬ا يشاء سحانه‪ .‬وما لقد محلنا بعمى الأنساء عل يعمى يالكتب‪ ،‬وكثرة ‪١‬لأت‪J‬اع‪ ،‬والتكليم وض ْر‪،‬‬ ‫دهئل داود الهص بكتاب الزبور• قل‪ :‬اذعوا الدين زعمتم أقبمم آلهة من دون اض؛ ليشفعوا لكم‪ ،‬فلا‬ ‫يتهليعون رغ اليلأم عنكم‪ ،‬ولا نحؤيله إل غثركم‪ .‬أولثالث‪ ،‬أصحاب الدرجات الرفيعة من الأنبياء‬ ‫واللأتكة واكالخين‪ ،‬الذين يدعوهم الشركون يهللبون بإ‪-‬لحبح ما مئث‪٠‬م إل اض تعال يار‪a‬ل‪١‬ءة والعيادة‪،‬‬ ‫ويمرص م‪ ،‬منهم أن يكون أقرب إل اض تعال‪ ،‬ويرجون دانا رحمة ربمم‪ ،‬وعنافون دائا عذابه‪ .‬إن عذاب‬ ‫ربلثح شدي‪ ،-،‬حدير بآن نحذر منه‪.‬‬ ‫‪ \" ٠٨‬وما من أهل بلدة كفروا باق إلا ونحن معاقبوهم بالدمار‪ ،‬أو يعذاب شديد ز الدنيا‪ .‬كان ذلالنا‬ ‫ي اللؤح الحفوظ مكتوبا‪.‬‬ ‫‪ \" ٠٩‬يمم افه تعال عن رحمته بميم إنزال المعجزات الش يقترحها المشركون‪ ،‬وأثه ما منعه أن يرمالها‬ ‫إلاتكديبر مذ مقهم من الأمم‪ ،‬فقد أجاببمم افه إل ما طلوا‪ ،‬نم كدبوا فأهلكهم‪ .‬ومن أولئك الأمم توم‬ ‫ثمود‪ ،‬فقد أعطاهم الناقة معجزة ُّأومحا رأي العتن‪ ،‬فكفروا ؟‪ ٦١‬فأهلكهم‪ ،‬وما نرسل الأيات الكونية‬ ‫كالزلازل والمراكين وغيرها إلا نحؤيم‪ ،‬العباد؛ ليتعظوا‪.‬‬ ‫‪ \" ٦٠‬واذكر ~ أبما الرسول \" حن قلنا للث‪ ،‬لئهلمةثالئ‪،‬ت إف ربلث‪ ،‬عصمالئه من الناس‪ ،‬وما جعلنا‬ ‫المشاهدات انممحة الص أزنناكها نأي انمن‪ ،‬ليلة الإسراء والمعراج إلا اختيارا لياص‪ ،‬ليتمثز المزمن من‬ ‫‪- ٧٣٧ -‬‬

‫سورة الإسراء‬ ‫المكدب‪ ،‬وكذلك شجرة الرموم الملعونة ق القرآن هي اختيار أما‪ ،‬وثحوف هؤلاء المشركن المكيين‬ ‫بأتولع الايات والعقوبات‪ ،‬فا يزيدهم إلانحاوزآ عفليأ لحرماُت‪ ،‬اض تعال‪.‬‬ ‫الموائد والأسشاطاص‬ ‫‪ -١‬تقرير شمول‪ ،‬علم اش تعال بكل ثن و السموات والأرض وما متهما‪.‬‬ ‫‪ ّ ٢‬تقرير فضل النيين فيإ بينهم‪ ،‬وميدهم رمحول اثثه محمد بن عيد الثه ‪١.‬‬ ‫‪ \"٣‬مابمد من لئن اف تعاق لايقدد عل جلب التني لهم‪ ،‬أوذي الصز صنهم؟‬ ‫‪ -٤‬حكمايىسالضاكلالينسكوائءاره‬ ‫ْ — ق الآاة (‪ ) ٥٨‬إخبار متقبل‪ ،‬ووعيد من افه جق للكمار‪ ،‬بأيه ما من قرية كافرة م‪،‬قدبة للرسل‬ ‫إلا وصيئزل‪ ،‬بها عقابه بالهلاك ل الدنيا قيل يوم القيامة‪ ،‬أوبالعياب الشديد لأهلها‪٠‬‬ ‫‪ — ٦‬موعفلة العيادتكون بالظواهر الكونيه‪ ،‬كانفجار الثراكن‪ ،‬وخف‪ ،‬الأرمن؛‬ ‫‪ — ٧‬عصمة افه رسوله ه س أذى الكمار‪.‬‬ ‫‪ — ٨‬اختبار الناس بمعجزة ‪١‬لإمراء والمعراج‪.‬‬ ‫ؤ ؤ إذ ‪, ٥٥‬فمليو=كق آنجدوأ لائم ئنجدوأ إث؟إتليس ه‪١‬لا ءآسجديت خنت طي—‬ ‫ه\\ل آرءتك هتد‪١٢‬لى ءكث‪٠‬ت عل نجن إك يو ِماثصنمئ لآحثن‪،‬ئا درثثم‪7‬إلأ هلا‬ ‫مرميا اؤأ؛ ؤآنتثنؤ تزآنتطعت تيم‬ ‫بمزتك‪ ،‬ؤسمن‪ ،‬عاتئم ثتلمكء ؤيحلمدثك وثاركهر ف آإمألي وآ'لآوكد نعدهم وما يمدهم‬ ‫المسر^ ■‬ ‫‪ \" ٦١‬محير افه تعال ؤيندر س مكايد الشيهيان ق الايايت‪ ،‬الحمى التالية‪ ،‬فقد ذكر الحوار الذي دار بين‬ ‫الرحمن والشيطان‪ ،‬حن أمر اض تعال الملائكة خميعا أن مجدوا لأدم تكريأ له‪ ،‬فاستجابوا وسجدوا كلهم‪،‬‬ ‫إلا إبليس أبى وأنكر بقوله‪ :‬هل أسجد لئن حلمث‪ 4‬س الطن؟!‬ ‫‪ —٣٦— ٦٢‬ثم ازداد وقاحة إذ هال‪ :،‬أخيري عن هدا الذي قئلثه عه ا؛'هصلثه؟ ثم أف م‪ :‬إن أمهلتتي‬ ‫إل يوم القيامة‪ ،‬مالآسثول؛ئ عل ذريته؛الإغواء والإصلأل)‪ ،‬إلا الوممح‪ ،‬ارن‪.‬ين حفظتهم مني‪ .‬قرئ افه‬ ‫‪- ٧٣٨‬‬

‫سورءالإمراء‬ ‫تعال عليه يالطرد والإهانة والتهديد له ؤينى سعه ت اذهب فمد أمهاكلث‪ ،،‬وقى أطاعك من ذؤية آدم‪ ،‬فال‬ ‫نار جهنم جزاؤك وحزادهم حزاء كا‪٠‬الآواقرأ‪.‬‬ ‫‪ ٦ ٤‬س‪ ~٠٦‬واسثخفف واسترل‪ ،‬من استطعت‪ ،‬متهم يدعوتلث‪ ،‬إياه إل العاصي والماد‪ ،‬عليهم‬ ‫كل ما تقدر عليه من جنودك‪ ،‬من كل راكب‪ ،‬يقصد معصية‪ ،‬وكل ماشى ل معصية اف‪ ،‬وشاركهم ي‬ ‫الأموال)‪ ،‬بتزمحن إنفاقها ل ادمما'تج‪ ،‬ويجمعها من ااهلر‪ ،3‬غثر الشروعة‪ ،‬وثار'كهم ل الأولاد‪ ،‬يوأد‬ ‫النايت‪ ،‬دقئل الأولاد حشية الفقر‪ ،‬ويالترغببح ل احتلاط الرحال‪ ،‬يالت اء؛ حش يقعوا ز الفاحشة‪ ،‬وي؛قثز‬ ‫أولاد الرتى‪ ،‬وعل مم بالوعود الخادعة والأمال الكاذية‪ ،‬وما تعث‪ .‬مم الشيهنان إلا وءدب^ ياطلأ مغريا‪ .‬إى‬ ‫مادتمء الؤْ~غ‪ ،‬الذين يفوض ليس لك قدرة عل إغوائهم‪ .‬وكفى؛ربم‪ ،‬حافظآ لهم مئلث‪.،‬‬ ‫‪ ^٠١^١‬والأسشاطاص‬ ‫‪ -١‬ييان مكانة آدم القهء‪ ،‬والإثارة إل الوولثة اض ‪٠‬يتحئاها‪٠‬‬ ‫‪ -٢‬ييان) عداوة إبليى اض ظهرت سة ْؤ عل آدم اقهث‪.‬‬ ‫‪ -٣‬الإشارة إل وساوس إبليس ل تزمحن العاصي‪ ،‬والتحذير منها‪ ،‬ومن جند إبليس‪ ،‬من الإنس‬ ‫دالخن‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬يشرتما اش تعال بجقظه للمومتغ)‪ ،‬ب يبا اعتصامهم‪ ،‬وممئكهم بأحكام اطه تعال‪ ،‬وأة إبليس‬ ‫ليس له قدرة عل إغوائهم‪.‬‬ ‫‪. ٧٣٩‬‬

‫صورة الإسراء‬ ‫ثابمتا ئثلأهوإءوءضلأأو؟أن أمثتِ‬ ‫سو\\عرؤ\\‬ ‫ءلأم ث؛ئثمفيآو وآلم وررقهم تيىألإأت وعقدنهأرء‬ ‫^محتيرينن‪ -‬ظقنايئضيلأ ?‪^٥‬؟يومندعؤاحكلأثاس فذأيؤا ممتدء‬ ‫وسكات^ ؤاه‪-‬محءءآهممىلهو ذآلمذج‪-‬رمح‬ ‫ءاولئةاد<دمر»لأ^ءتئبهنولاجيوو؛ث—يلأ‬ ‫آيلآظيت‪.‬ه‬ ‫الشاسءرّ •‬ ‫‪ — ٦٦‬نبكم — أبما العباد — هوالذي تنز لكم المن ق البحر؛ لتطيوا بحد رزى اش ق أصفاركم‬ ‫ونحاراتكم‪ .‬إذ افه بحانه كان يعياده جبعأرحيأ‪.‬‬ ‫‪— ٦٧‬ومن رحته بعباده الدالة عل وحدانيته؛ أمم إذا أصاببم حدث حشر ز البحر غاب عن ذهنهم‬ ‫الش كانوا يدعوما من دون افه‪ ،‬وامنعاثوا باطه‪ ،‬فاؤأ أنقدهم من الغرق أعرصوا عن الإ ٍيان باق‪.‬‬ ‫وهدا من الكفر بالعم‪ ،‬فإذ الإنساذجحود ليفر اطه‪.‬‬ ‫‪ — ٦٩ — ٦٨‬ينكر اممه تعال عل الكمار ثوبخا لهم عل رجوعهم إل الكفر! أئجوتم من البحر فأمتتم‬ ‫بعد خريجكم منه أن نحسف بكم الأرض المعهودة‪ ،‬أويرميكم يعحجارة من السإء فتقتلكم‪ ،‬ثم لا نحدوا‬ ‫مى يدغ عنكم العقاب؟ أم أمتتم أن يمدكم ل الحر تئْ أخرى‪ ،‬ذيرّ‪#‬ال علميكم رمحأ شديدة مدمرة؛‬ ‫قيغرتكم ب جب كفركم‪ ،‬ثم لانحدوا لكم علبا تابعا يمئالما بالثآر؟‬ ‫• ‪ — ٧‬ومن رخمته بعباده التكريم‪ ،‬فقد أمم افه تعال موكدآ؛ ولقد ثؤءنا ذؤثة آدم القهء وتحرنا لهم‬ ‫الدواب ل الر‪ ،‬وال فن ز الحر؛ لحنيهم وخمل أمتعتهم‪ ،‬وززساهم من لديد الهناعم والمشارب‬ ‫وحلالها‪ ،‬وقصنتام عل كثير من الخلوقات تفضيلا كبيرا‪.‬‬ ‫‪ - ٧ ١‬واذكر ‪ -‬أثبا الض ‪ -‬يوم الخثر حن مائي كل خماعة من اكاس مع سهم الذي يشهد علميهم‪،‬‬ ‫فمن يض كتاب عمله بيمينه — وهم ال عداء أصحاب الدرجات الرفيعة — يقروون كتاحم قرمز‬ ‫بحتاتمم الش يثابون عليها‪ ،‬ولاينقصون من أجورهم شيثا‪.‬‬ ‫‪-٧٤‬‬

‫سورةالإ‪،‬راء‬ ‫‪ \" ٧٢‬دش كان ل هده الدنيا أعص القلب‪ ،‬لا ت‪t‬ءدى إل الخؤ‪ ،‬فهو ق الآحرْ أثد عس‪ ،‬وأنعش‬ ‫ضلاله‪.‬‬ ‫الفوائد والأساطات‪:‬‬ ‫‪ ~ ١‬من رحمة اض تعال عل العباد تخثر ال فن‪ ،‬وما فيها من الفوايل وطالب الرزق‪.‬‬ ‫‪ ~٢‬بيان جحود الإنسان نتم افه تعال‪ ،‬ورعايته لعياله‪.‬‬ ‫‪ —٣‬الوعظة ز طاعة اف تعال‪ ،‬ؤيتيض الإجابة عن هده الأسلة الواعفلة بقولتات لر ثآض ياريت‪ ،،‬فنحن‬ ‫نعيش بء<مظالئ‪ ،‬ورحتك‪.‬‬ ‫^ة فدرة اف تعال ق اشاة من اموارمحث‪ ،‬الكبرى‪.‬‬ ‫‪—٤‬‬ ‫ه~ ‪،j‬الأية(‪) ٦٨‬إخارمتقبلمآعنعذايهالكئاربالخفخ‪.‬‬ ‫‪ -٦‬إف الشواهد والأدلة تتجمع من حمح أنحاء العالي عل أف حوادمث‪ ،‬الزلازل‪ ،‬والداكن والأتنلاق‬ ‫الأرضي الخهلثر عل فلع البحر تحمل أن تتزايد بل ستكون بالفعل نتيجة للتغيثرات الوصمية العالية‪.‬‬ ‫وكلياغيث زلزلة عف وجه الأرض فهي لاتقع إلاكتيجة لانفجار الدكان تحت‪ ،‬الأرض‪ ،‬وكأضا شيئان‬ ‫لازمان لا يممكان‪< ،‬ممر؛ حوادث الزلازل‪ ،‬وخف الأرض‪ :‬س أبحاث الوتمر ‪١‬داني اسشر لعأساز اسلم ي القران والمة‬ ‫دولت تركيا ‪.)U_« ، ٣٢ • ١١ - ٠١٤٣٢‬‬ ‫‪ -٧‬ق الأية (‪ ) ٦ ٩‬إخبار متقلأعن ءذ\\ب الكمار بالغرق‪.‬‬ ‫‪ \"٨‬تفضيل افه تعال ض آدم عف كثثرمن الخلوفاهمته‪.‬‬ ‫‪ \" ٩‬تقرير البعث‪ ،‬والخشر وا‪-‬ياب‪٠ ،‬‬ ‫‪-٧٤‬‬

‫سورة الإصراء‬ ‫ؤ يزن يكاديأ تثتييك عبن ‪١ ٥^٢‬تحي—»؟ إ يثرى ءث_نا حنإ وإذا ■حلسلأ‬ ‫إثهتِ يتثا شبملأ ?ؤآإذ‪ ١‬مح؟دئتنيك ءبمن‪-‬فآلخوء‬ ‫'لو؟ وقولا آنثثقيف‬ ‫ؤصنم'المعان ئم لا■مح‪-‬م لك عدادني‪--‬ير‪-‬إ رعأنإن «=كادوأ ةي‪.‬ؤووإوخك ين آ'لأزبجا لبمؤمك‬ ‫ينها ولدا لا يكوكن حكمك إلا ثيسلأ و؟ سئم من هن أرسنثا ملإكث< ين رنث ود عمد‬ ‫لث_نيثاءم؛لأ مآلمل ْو ‪,‬يلوكآلقصإك ّعق آقي‪ ،‬وئرءا‪0‬آلفنيإ‪0‬هرءاداآكءركاكث<‬ ‫مثمؤدا محهن آيل هتهجِن يوءثافلذ للثاعمئ أن يبعثك رتج‪ ،‬مقاماقنمؤدا ه‬ ‫المبر*‬ ‫■؛تذر اف تعال الومت؛ن من خطر فتة الكئار الذين مازالوا بطالون الومتين بتسر بعضن‬ ‫أحكام القران الخكيم‪ ،‬هائيم قاربوا يدهائهم ومكرهم أن ثتققوا ذلك ع النيئ ه حش محعلوه من الأحبة‬ ‫المرمتزأ دلكن اف يرخمته سه عل الخن؛ لأف الغي ه مى عل دخولهم ق الإسلام يكر أن يوافقهم‬ ‫عف فليل من اقتراحاتمم‪ ،‬وقد عمته اف من ذلك فلم يوافئهم‪ .‬ولوفعل ذلك لفاعف اف تعال عله‬ ‫العياب قطعا ز الخياة الدنيا‪ ،‬وصاعقه عله ق الاحرة‪ ،‬ثم لا محي أحدآيدغ صه ذلك العياب الماعف‪.‬‬ ‫لهؤلاء الكفار حيتا يئسوا من امتجاية الني ه لقترحانمم‪ ،‬حاولوا بعزم أن تزجيا الني‬ ‫ؤومن مكة بازعاجهم له‪ ،‬وتضييقهم عليه وعف الومن؛ن‪ .‬ولوأخرجوه لترلت عليهم العموبة بعد خروجه‬ ‫بقليل من‪ ،‬الزمن‪ ،‬دهي ئغة افه تعال ل الأمم السامة التي أخرجت‪ ،‬رملهم من ديارهم‪ ،‬وهي ئتة ئايتة ال‬ ‫تتغير‪ ،‬ولا نتبدل‪.‬‬ ‫^‪ ~U^~U‬يأمر اف تعال رسوله محمار ‪.‬آ ه وأمته بأمر حكيم‪ ،‬وقرغى عمم‪ '.‬حافظ عف إقامة الصلاة‬ ‫من ومت‪ ،‬زوال الشمس عند الغلهرة إل وهت‪ ،‬ظالمة الليل ‪ -‬وثدحل ل هذه المدة صلاة الغلهر والعصر‬ ‫والغرب والعشاء ~ وأقم صلاة الفجر‪ ،‬وأطل القراءة فيها‪ .‬إن قراءة القرأن ق صلاة الفجر تشهدها‬ ‫ملائكة اللل وملأتكة الهار‪ ،‬ثم أمر الرسول ‪ m‬بصلاة ا‪u‬ذلة ز الليل ثتهجدآ مراءة القرآن‪ ،‬لمال مقام‬ ‫الشفاعة للمسالمح‪ ،‬يوم القيامة‪.‬‬ ‫الفوائد والأتاطاص‬ ‫‪ — ١‬بيان خهلورة مكايد الكمارط والخدر منهم ومن مهل‪١‬ليهم ق إبعاد الوتن عن طاعة اف تعال‬ ‫وحكمه‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬نحرممالركونإقالكمار لإرصائهم‪،‬ونحقيق‪،‬مقاميهم‪.‬‬ ‫‪-٧٤٢‬‬

‫صورة الإسراء‬ ‫‪ —٣‬وجوب الثبات عل الخؤرا وعدم التنازل للإغراء والتهديد‪.‬‬ ‫‪ ٤‬س ييان اللجوع إل اف تعال عند الئداتد‪.‬‬ ‫‪ —٠‬وجوب إقامة اكلأة ق أوقاتما‪.‬‬ ‫‪ ~ ٦‬الرعيب ق قيام صلاة التهجد‪.‬‬ ‫‪ ~U‬ييان خضل صلاة الفجر‪ ،‬وشهود اللاثكة فيها •‬ ‫‪ —٨‬الإشارة إل مقام الئفاعة الش حصها اف تعال برسوله ه‪ ،‬يإذته‪.‬‬ ‫ؤ وثل ييث‪ ،‬آدبج‪ ،‬مدحن صدؤ‪ ،‬محمني‪ ،‬متآ صدف محآجعل ل ثن ل‪-‬ذك نلطنثا محهإ أ©؟‬ ‫وض ■؛؛*ت آلص يدمى آكطلأإ‪^ 0‬ص‪J‬كنرن \"؛© ذتولأ من آلمزثاي> تا هن‬ ‫‪.‬إتملأذ'لأ ولإِزي آثسن للأ‪-‬تؤا;] ?©؟ وإدا أنمط ؤ يمني ‪-‬آمأنى وئئاإ؛ثسءنإدا نغ‬ ‫أعلئبخهنآسئ سييلأ ?© ش‬ ‫كاذدم'ثا ?©ا‬ ‫إلا مي —^‪ ٠‬؛؛©؟ ولغن شينا كوهتق آوحبمط إقكا‬ ‫ش\\ذزيذأ ين أمررإ_) وثآ‬ ‫\"م لاهي ممى ئتا او=كيلأ لا لحمت ين رءقإ‪ 0‬ذنسلئ<كاى• ^كجتيإ ه‬ ‫التمثرت‬ ‫‪ - ٨ <- ٨ ٠‬واذغ اش ممال أبما الض‪ :‬يا رب أذحاش ز كل مقام ترد إد‪-‬محافي فه أن يكون ‪ j‬طاعتك‬ ‫ومرغاتك‪ ،‬وأحرض من كل ما نحرجتي منه أن يكون ز طاعتلث‪ ،‬ومرخاس‪ ،‬واجعل ل من عندك دوْ‬ ‫وتثذ ممري بما عل تحداص ومل‪ :‬سطع نور الإسلام‪ ،‬وول الكم والشرك‪ .‬إن الباطل لانات‪ ،‬له‪ ،‬ولا‬ ‫ماء‪.‬‬ ‫‪ - ٨٢‬من رحة اف تعال أنه ثئزل من آياُت‪ ،‬القرآن الكريم ط تشقي القلوب س أمراض الشلئج والخهل‬ ‫والقلق‪ ،‬وما يشفي الأبدان؛الرقية‪ ،‬وما مو رحمة للمؤمنين بجا فيه من الإي‪،‬ان والحكمة‪ ،‬ولا يريد الكمان‬ ‫عند سيلع آياته إلا كفرأ وصناعا‪.‬‬ ‫‪ -At-Ar‬ي اف تحال عن مص الإنسان إلا ثن اعتصم بيدي اف تعال‪ ،‬فإذا انمم اف عاليه بالصحة‬ ‫والمعادة أعرصن عن شكر يتم افه تمال‪ ،‬وابتعد عن عيادة ريه؛الانشغال بشهوات الدنيا‪ ،‬وإذا أصابته‬ ‫مصيبة كان قتوطأ‪ ،‬ثم أمر سبحانه النيئ ه أن يندر الكمار ويبشر الأبرار‪ ،‬ويقول لهم‪ ،‬كل منا ومنكم‬ ‫يعمل ؤيجم عل طريقته التي يعتقد تما‪ ،‬فخالقكم أعلم مطلقا يقن هو أهدى طريقا إل ّاسمهر والصواب‪.‬‬ ‫‪٠٧٤٣ -‬‬

‫سورة الإسراء‬ ‫‪ —٨٥‬ويسألك بعض اليهود — أبما الض — عن الريح ئعقأ‪ ،‬فآجتهم أل حقيقة الرؤح أمر يعلمه اش‬ ‫‪-‬مال‪ ،‬لا سلمه الشر؛ لأتمم ل) سطنا من الخلم إلا ي القلل بالمة سلم اش ‪.M‬‬ ‫‪ —٧٨— ٨٦‬يشير اطه سحانه إل فضاله ورحمته ق نزول القرآن الكريم وحفظه له؛ ليلمش أنظار الكفار‬ ‫الذين يطلبون التغيير فيه‪ ،‬فاثه قادر عل أن يمحو هذا القرآن س قلب الّ؛ي‪ ،.‬ويقم إيه لا أحد‬ ‫بستهلح مغ ذلك‪ .‬ولكن رحمة افه حملت‪ ،‬القرآن باقيا ز قيه• إف فضل النه العفلتم لكن كثرآ عل ّدوله‬ ‫الكريم‪ .‬وق هذا محبيه للمنتن للامقادة من القرآن الكريم؛ لتثل ال عادة ل الدنيا والأحره•‬ ‫القوائم والامتشاطامتؤ!‬ ‫‪ — ١‬الإشارة إل مجرة السي ه إل اللينة التورم •‬ ‫‪ — ٢‬تعليم افه الدعاء لخباده الومتثن‪.‬‬ ‫‪ — ٣‬البشرى بماء الحؤ‪ ،‬وزوال الياْلل‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬قال ابن قيم ا‪-‬إكوزيةت ارالقران هو الشماء التام من جيع الأدواء القلبية والبدنية‪ ،‬وأدواء الدنيا‬ ‫والاحرة وما كل أحد يؤهل ولا يوفق للأستشفاء به‪ ،‬ؤإذا أحن المليل التا‪-‬اوى به‪ ،‬ووصعه عل دائه‬ ‫يصدق ولي‪،‬ان وقبول تام واعتقاد جازم واستيفاء شرومحله‪ ،‬لر يقاومه الداء أبيآ‪ ،‬وكيف تقاوم الأدواء كلام‬ ‫رب‪ ،‬العالتن الذي لونزل عل الخبال لصدعها أو عل الأرض لكلمها‪ .‬ف‪،‬ا من مرض من أمراض القلوب‬ ‫والأبدان إلاول القرآن سبيل الدلالة عف دوائه وسببه والحمية ْته لثن رزقه افه فها ق كتابه»‪.‬‬ ‫(زاد سد‪:‬؛‪.) ٣٥٢ /‬‬ ‫‪ —٥‬ق الأية (‪ )٣٨‬إحثار متقبل عن حال الإنسان الكدب‪ ،‬؛ايامحت‪ ،‬اض‪ ،‬والكفر ينعمه‪ ،‬في‪،‬ا إذا أنعم‬ ‫افه عليه‪ ،‬فإثه يتول ويتباعد عن طاعة رثه‪ ،‬وإذا أصابته شدة من فقر أو مرض كان قنومحيا؛ لأيه لاممق‬ ‫يقفل اض تعال‪.‬‬ ‫‪ —٦‬حقيقة الرؤح لا يعلمها إلا اش تعال‪.‬‬ ‫‪ّْ —٧‬ه‪،‬ا أوف البثرمن اللم فلاوزن له بالت جة لعلم الله تعال‪.‬‬ ‫‪ —٨‬بيان نعمة اش تعال عف الومغبن يعحفئل القرآن يال هلور والصدور‪.‬‬ ‫‪-Uti-‬‬



‫صورة الإصراء‬ ‫‪ ~ ٠‬تقرير بشرية الرّول ه ْع ثبوت منءبءوته‪,‬‬ ‫‪ —٦‬وجد الباحثون أف الينابيع تنفجر انفجارأ‪ ،‬حيث‪ ،‬هنالك‪ ،‬ضغط كببمر نحت‪ ،‬صعلح الأرض عظل‬ ‫منهلقة تفجر الينبؤع‪ ،‬ويقول‪ ،‬العلطء‪ :‬ق م ْن اد‪9‬لقة من الأرض محدث انفجار طبيعي‪ ،‬فالأنفجار محدمثؤ‬ ‫نتيجة وجود ضغعد كبير جدأ‪ ،‬ويتم تشتت‪ ،‬هذا الضغهد بشكل مفاجئ خلال زمن صر أجزاء من الثانيت‪،‬‬ ‫وهذا ما محدث تحت‪ ،‬صجج الأرضن ل منهلقة تفجر اليتابح‪.‬‬ ‫()‪)(-‬؛()‪) littp;//ww\\v.kaheel7.coin/ar/index.plip/2‬‬ ‫‪(8-23-40-05 (.‬‬ ‫وينظرت انفجار يسوع من بين الحجارة ل اسق‪.‬‬ ‫ؤ و ما مع آلنام‪ ،‬أن يؤينوأإذ ‪-‬ءاءمأآلهد‪-‬ى إلأ أيه ثالوا أبعّثا آش يثمل ذنولأ ?^^‪ ٢‬تل فقت‬ ‫ؤ‪ ،‬آ‪1‬ذيفي مقفهتتقه يمثؤيى مءل‪1‬ثجنإنر لرلثا عقهم تنكت آلت_ماء مكًكا يبمّه ثل‬ ‫ءًكض ماش ثميدا يى وبينخمحكم إدم«كان إمؤ‪١‬د‪٥‬ءجخل <ص؛رإ ?و^؟وعن تيدآتة ثهوآلمهم‬ ‫وش دما‪-‬و ثدن تجن لم أيتء ثن دوني‪ ،‬وعنقثدم مزم آلفنة عك يجؤيهم عث ه‪ ،‬ثبمك‬ ‫وهائوأردأَة‬ ‫عغثما ؤيثئا رة ئبؤمؤن‪-‬شا■بمديد‪ُ ١‬الآ^ًأولم يطأ أن أس'آلوى‪-‬ءاىآكثو؛م‪ ،‬وآمح؛دبمدا ق_ادرعق‬ ‫مح)يتجللؤأُ ه‬ ‫الشثرت‬ ‫‪ — ٩ ٤‬إل المبلمؤ الذي مخ الشركين من الإي‪،‬ان بعد وضح العجزايته هو استبعادهم أن ييعث‪ ،‬اض‬ ‫رسولا إل الخلق من البشر‪.‬‬ ‫‪ —٦٩— ٩٥‬قل لهم أبما اررسولت لوكان ز الأرمحى ملأتكة بدل البشر يمشون فيها‪ ،‬لنزكا عليهم من‬ ‫الهاء ملكا رسو‪,‬لأ‪ ،‬ولكي أهل الأرض بشر‪ .‬قل لم‪ :‬كفى باق شاهدآ‪ .‬إثه بحاته خبير بأحوال العباد‪،‬‬ ‫بصيربآ ٍعالهملأ‬ ‫‪ — ٩٧‬تحر اف تعال اثه التفرد بالهداية‪٢٧ ،‬؛‪ ،‬بمده فييره للمرى‪ ،‬ونحب العرى‪ ،‬فهوا‪،‬لهتدي‪ ،‬ومي‬ ‫يئيله فث»حنبل‪ 4‬ويكله إل نف ه‪ ،‬فلا هادى له من دون اف‪ .‬وهؤلاء الن‪.‬ين صلوا ليس غم وئ يتمرهم ْن‬ ‫‪٧٤‬‬

‫سورة الإسراء‬ ‫عذاب اش حض محشرهم اطه عل وحومهم‪ ،‬حال كويبمم عميا ويخآ يصخ‪ ،‬مكنهم نار جهنم‪ ،‬كلط‬ ‫خدن نارها ردظهم نارا ْالتهية‪.‬‬ ‫‪ — ٩٨‬ذلك‪ ،‬اضير الخطير المد عن رحمة افه جزاء ممرهم يايات افه‪ ،‬وتكذيبهم بالبعث‪ ،‬ؤإنكارهم‬ ‫علثىيؤسيه‪ ،‬محيدعو إله•‬ ‫‪ ~ ١ ٠ ٠ ~ ٩ ٩‬يتمر ا ُلبم تعاف عف المنكرين لبث؛ توبيخا وتقريعا لهم• أول؛ يعلموا أف اش الذي أييع‬ ‫ال موات السع‪ ،‬والأزصن السع هادر عف إعادة جد الأن ان بعد هنائه؟ وهد جعل اش تعال وقتآ‬ ‫محددأ لوت البشر لا شك فيه‪ ،‬فأبى المشركون إلا تكذيبا ؤونكاؤأ لبث‪ .‬قل — أبما الرسول — لولأءت لو‬ ‫كتتم تملكون حرائن رحمة افه الواسعة ثحنتم تياه وامتنعتم عن الإنفاق خوفا من مادها‪ .‬وكان الإنسان‬ ‫يحيلا شحيحا‪.‬‬ ‫الفوائد والامتياطات‪:‬‬ ‫‪ -١‬الر‪1‬ءلالمشركين‬ ‫‪ ~ ٢‬رحمة افه تعال ما ْد ق إرسال الرسل من البشر؛ ‪ 4^1‬محقق التفاهم والتالف‪.‬‬ ‫‪ -٣‬شهادة افه تعال عل صدق رسالة الض‬ ‫‪ — ٤‬الهداية والصلأل محيي اطه تعال‪ ،‬يعلم قى يستحق الهداية‪ ،‬وس يستحق الثواية‪ ،‬كإ قال تعال؛‬ ‫آدئ اقن ه [سورة الصف‪.]٥ :‬‬ ‫‪ ~ ٠‬القح واليخل مى طع الإنسان الذي لر يتهث'ب بالإيان •‬ ‫ؤ ؤلثت‪ -‬ءاينان ّيكاقثخ ءائم يتنت سثلنجآإنىل)إد‪ ٠١٠-‬مم هئ‪١‬ل لم ُح‬ ‫^حمإلأرب‪،‬اكمتونم‪ ،‬محآلأنحنج‪. ،‬نذهمأ ظ!‬ ‫لموص سمحا ?وا‬ ‫ثفتعؤيثح ْئشإ ?وأ يآيآد آن ستفزئم تن آمحمحتر> حص ومن ثعهُ ‪-‬و~عا أو؟ وةتأا من‬ ‫آ‪/‬بجم‪ ،‬ؤدا‪.‬حاء وطدأيرؤ‪ -‬؛قادآوكيفا ه‬ ‫بمدهءلهآ‬ ‫التفيرت‬ ‫‪ — ١ ٠ ٢— ١٠ ١‬وقسا لقد آتيتا موسى ‪ ٠٤١١‬تع آيات واصحات‪ ،‬ومي‪ •،‬العصا واليد ومص الثمرات‬ ‫والملوفان والئنون وا‪-‬بمراد والقمل والضمالع والدم‪ ،‬فاسأل — أيبما الرسول — اليهود حين‪ ،‬أرسل موسى‬ ‫إل أجدادهم‪ ،‬فقال فرعون ت إق اتأءتقد انك ~ يا موسى ~ هد سجزيث‪ .،‬فرد علميه موسى القهء بجرأة‬ ‫‪٧٤٧ -‬‬

‫سورة الإسراء‬ ‫تتحدى إشاعات فرعون وتكشف 'قدته ت قسا لقد علمت ما أنزل مده العجزان الشامية عل صدش إلا‬ ‫رب ال موات والأرصن‪ ،‬دلألأيت‪ ،‬نتنات عل عفلمة قدرته ووحدانيته‪ ،‬ؤإل لأعتقد أثك مالك‪.‬‬ ‫‪ ~ ١ ٠ ١ ٠٣‬يلما رأى فرعون أيه فثل ق محادلة موسى ‪٥٤١١‬؛ قام باصطهاد موسى وبتي إسرائيل‬ ‫وإحراحهم من هصر‪ ،‬فعاقبماْ ‪١J‬اغرق‪ ،‬هوومن معه أجسن‪ ،‬وئكا لسي إسرائيل‪ :‬اسكنوا الأرض اكدسة‬ ‫بالشام‪ ،‬فإذا جاء يوم القيامة جتنا بكم خميعا خ؛الطين‪ ،‬فيكم الومن والكافر‪.‬‬ ‫الفوائد والاصس؛اطات‪:،‬‬ ‫‪ -١‬بيان تعنت كفرة ض إ‪-‬رائتل•‬ ‫‪ -٢‬استخدام الهلواغيت‪ ،‬حرت‪ ،‬الإثاعة فذ' الأنبياء والث‪.‬ئة‪.‬‬ ‫‪ -٣‬إقامة ا‪-‬فتمة بالخوارالهادف أمرمعللوب زالدعوة إل اف تعال‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬تأييد القه تعال لعياده الومت؛ن‪ ،‬ؤإنقاذهم من بطش الطواغيت‪ّ ،‬‬ ‫‪ —0‬موعظة لبني إّرائيل يتذكيرهم ياليعث‪.‬‬ ‫ؤ وت\"آبى اوض* وإ‪-‬لى رد أ ّرثنق‪ ،‬إلامبث‪/‬ل ؤثذنجل ?ج^'ومعانا منته كمأء‪ ,‬ءل'الشامى عل مكث‪،‬‬ ‫ؤثيكث لرملا 'و^أ'ئل ءاينؤأ أولُ قنيأءن آفيث أؤبجأللم من ثإام‪ ١^ 2‬ينق عثيم عنثؤق ِهيودأن‬ ‫سجل ‪ُ -‬او؟ محمورن سبجف رثآإنَكا‪0‬وبمو يهأ تتزم ?ور وهنثون ‪,‬للأيمان يعفيكن ونجي محت‬ ‫^‪ ،::،٥‬يها ؤآبمغ بمن ‪ ،.^S‬سأايلأ وقل ا‪-‬لحمدِشأكى لم نحد^‪،‬؛‪ ١‬ؤؤ مجرمحيرثرءلف‪،‬فيآلمخم‪،‬ؤيز‬ ‫الضرت‬ ‫‪ \" ١٠٠‬ييين اف تعال عفلمة القران‪ :‬وأنزلناه متصمتا للحق‪ ،‬ونزل إليالثؤ يا محمد محفوظا من ‪٠^١‬؛^‪،‬‬ ‫وئ أرسلناك إلامشرآبالخانلمن أطاع‪ ،‬وئندرآباكارلثن عمى‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٠ ٩— ١ ٠ ٦‬وقرأنا بيناه وقصالتاه؛ لتقرأه عف الناس ق ممهل حتى يفهموه‪ ،‬وثرلناه ‪ ^^٠‬شيئا بعد‬ ‫سيء‪ ،‬قل أبما الرسول للكئار‪ :‬ومواء أصدقتم ؟أذا القران أم لر تصدقوا فهوخق• رف العلياء الدين قرؤوا‬ ‫الكتب المابقة إذا زئ عليهم القرآن يومئون وعنغعون‪ ،‬ونيروز مل وجومهم ساجدين‪ ،‬ويقولوزت‬ ‫‪-٧٤٨‬‬

‫صورة الإسراء‬ ‫سبحان ربنا‪ ،‬ما كان وعده إلا واقعآ حما‪ .‬وتخرون عند تكرار ممؤع القرآن للأذقان ماجدين يبكون‬ ‫متاثرين به‪ ،‬ويزيادهم سإعه حضؤوعا وثنب‪J‬لأ لذ تعال‪.‬‬ ‫• ‪ — ١١١ — ١١‬قل — يا محمد — لهؤلاء التركيز التكوين اصم اررخمنت ادعوا اش ونادوه هائين; يا اض‪،‬‬ ‫أويا ّم\"همن• فأي هدين ال ٌأم؛ن دعوتموْ فإثكم ئدعون رثا واحد‪.‬آ؛ لأف أسماءه كلها حتى‪ ،‬ولا نجهر‬ ‫يقراءة القرآن ق صلأتالث‪ ،‬فتنمعك الثركون‪ ،‬فنسبوا اكرآن دمى أنزله‪ ،‬ولا ثسر مراءتك فلا ثنيع من‬ ‫حلفلئج‪ ،‬وكن وسهلآ يغ‪ ،‬ابهر والسر‪ ،‬وثل ت الخمي‪ .‬ض الا‪١j‬ي له الشاء كك‪ ،‬اكره عن الولد والشريك ز‬ ‫عبادته‪ ،‬ولا يتول أحد‪.‬آ من حلقه ليتعرر يه وبماوثه‪ ،‬فإنه الغني ‪ ،^.^١‬محب أن شفي تعثليا تاما بالي*كر‬ ‫والشكر‪.‬‬ ‫الفواتد والأساطات‪:‬‬ ‫‪ —١‬شهادة اممه تعال م‪،‬وق؛^‪ ،aJU‬وبعفلمة القرآن الكريم‪.‬‬ ‫‪ ~ ٢‬تقريرنزول القرآن ثزلأحب الحوادث‪ ،‬وهذا من حمانص القرآن الكريم‪.‬‬ ‫‪ -٣‬الإمارة إل التأي ق تلاوة القرآن‪ ،‬وههمه‪ ،‬وتعليمه‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬مشروعيه المجود يمذ يقرأ ايات الجود‪.‬‬ ‫‪ —٥‬بيان فضل البكاء هع الجود؛ لما فيه من الخشؤع والتدلل إل اف تعال‪.‬‬ ‫‪ — ٦‬مشروعثة الدعاء بأسماء اف الحض؟‬ ‫‪ —٧‬وجوب التوسعو والاعتدال‪ ،‬ومن ذلك أثناء التلاوة‪.‬‬ ‫‪ —٨‬وجوب الثناء عل القه تعال وتقديه — سبحانه — يالتحميل والتكبير‪.‬‬ ‫‪Ut‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook