Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية نونية ابن القيم

الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية نونية ابن القيم

Published by كتاب فلاش Flash Book, 2021-03-21 05:55:37

Description: تحقيق الشيخ بكر أبو زيد
طبعة المجمع

Search

Read the Text Version

‫كتبت يداه كتاب ذي الاحسان‬ ‫‪ -‬لما قضى الله الخلمقة رئنا‬ ‫حزش المجيد الثابت الاركان‬ ‫‪ -‬وكتابه هو عنده وضع على د‬ ‫ا‬ ‫غضبي وذاك لرأفتي وحناني‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬إني أتا الرحمن تشبق رحمتي‬ ‫نحو الشماء بإصبع وبنان‬ ‫ا‬ ‫‪ -‬ولقد أشار نبينا في خطبة‬ ‫ليرى ويشمع قوله الثقلان‬ ‫‪ -‬مشتشهدا رث السموات العلى‬ ‫ام لفذي هو قوق ذي الأكوان‬ ‫‪ -‬أتراه أمسى للسما مشتشهدا‬ ‫طادي المبين أتم ما تئيان‬ ‫‪ -‬ولقد أتى في رقية المزضى عن د‬ ‫فاسمعه إن سمحت لك الأذنان‬ ‫‪ -‬نص باأر الله فوق يسمائه‬ ‫‪ -‬ولقد آلى خبر رواه عمه الى حئاس صنو أبيه ذو الإحسان‬ ‫ممرسيئ علئه العرش للزحمن‬ ‫‪ -‬أن الشفوات العلا من فوقها د‬ ‫فانظزه إن سمحت لك العئنان‬ ‫‪ -‬و لفه فوق العزش يئصر خلقه‬ ‫‪ -‬واذكر حديث حصئن بن المنذر الف !ة الرضا أعني أبا عمران‬ ‫‪ -‬إذ قال رتي في الشماء لرغبتي ولرهبتي ادعوه كل اوان‬ ‫‪ -‬فأقزه الهادي البشير ولم يقل أنت المجشم قائل بمكان‬ ‫جمسمت ] لشت بعارف الرحمن‬ ‫‪-‬حتزت بل جننئت بل شثهت [بل‬ ‫قد قاله حقا أبو عمران‬ ‫‪ -‬هذي مقالتهم لمن قد قال ما‬ ‫أتباعهم فالحق للديان‬ ‫‪ -‬فالله ياخذ حفه منهئم ومن‬ ‫‪ -‬واذكر شهادته لمن قد قال ر ث ص في الشما بحقيقة الايمان‬ ‫قد قال ذا بحقيقة الكقران‬ ‫‪ -‬وشهادة العدل المعطل للذي‬ ‫‪ -‬واحكئم بأئهما تشاء وإنني‬ ‫لاراك تقبل شاهد البطلان‬ ‫والبهتان والعدوان‬ ‫‪ -‬إن كنت من أتباع جهم صاحب الف !طيل‬ ‫‪ -‬واذكر حديثا لابن إسحاق الزضا ذاك الالمدوق الحافظ الزباني‬ ‫ن إلى الزسول بربه المنان‬ ‫‪ -‬في قضة استشقائهم يشتشفعو‬

‫ن الفه رب العرش أعظم شان‬ ‫‪ - 1 71‬فاستعظم المختار ذاك وقال شأ‬ ‫‪ - 1 71‬الله فوق العرش فوق يسمائه لسئحان ذي الملكوت والشلطان‬ ‫‪ - 1 72‬ولعزشه منه أطيط مثل ما قد أط رحل الراكب العجلان‬ ‫‪ - 1 72‬لله ما لقي ابن إيسحاق من د جهميئ إذ يزميه بالعدوان‬ ‫‪ - 1 72‬ويظل يمدحه إذا كان الذي يزوي يوافق مذهب الطعان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪- 1 72‬كئم قد رأينا منهم أمثال ذ ا فالحكم لله العظيم الشان‬ ‫ا‬ ‫ولا ميزان‬ ‫ذرع ولا كئل‬ ‫‪- 1 72‬هذا هو الئطفيف لا التطفيف في‬ ‫‪ - 1 72‬واذكز حديث نزوله نصف الدجى‬ ‫في ثلث لئل اخر أو ثان‬ ‫‪ - 1 72‬فنزول رب ليس فوق سمائه في العقل ممتنغ وفي القزان‬ ‫‪ - 1 72‬واذكز حديث الضادق ابن رواحة في شأن جارية لدى الغشيان‬ ‫‪ - 1 72‬فيه الشهادة أن عزش الفه فو ق الماء خارج هذ الأكوان‬ ‫سئحانه عن نفي ذي البهتان‬ ‫‪ - 1 72‬والله فوق العرش جل جلاله‬ ‫‪ - 1 73‬ذكر ابن عبدالبز في استيعابه‬ ‫هذا وصححه بلا نكران‬ ‫‪ - 1 73‬وحديث معراج الزسول فثابت وهو الضريح بغاية التئيان‬ ‫لئم يختلف من صحبه رجلان‬ ‫‪ - 1 73‬وإلى إله العرش كان عروجه‬ ‫لقريظة من سعد لزباني‬ ‫‪ - 1 73‬واذكز بقضة خندقي حكما جرى‬ ‫‪ - 1 73‬شهد الزسول بأن حكم إلهنا من فوق سبع وققه بوزان‬ ‫‪ - 1 73‬و ذكز حديثا للبراء رواه أهـ حاب المساند منهم الشيباني‬ ‫وأبو نعيم الحافظ الرتاني‬ ‫‪ - 1 73‬وأبو عوانة ثئم حاكمنا الزضا‬ ‫‪ - 1 73‬قد صححوه وفيه نطر ظاهر ما لم يحزفه أولو العدوان‬ ‫الأبد ‪1‬ن‬ ‫‪ - 1 73‬في شأن روج العئد عند وداعها وفراقها لمساكن‬ ‫أخرى إلى خلأقها الرحمن‬ ‫‪ - 1 73‬فتظل تصعد في سماء فوقها‬ ‫‪ - 1 74‬حئى تصير إلى سماء رتها‬ ‫قيها وهذا نضه بأمان‬

‫!ير لذات البعل من هجران‬ ‫‪ - 1‬واذكر حديثا في الضحيح وفيه ت !‬ ‫‪ - 1‬من سخط رب في الشماء على التي هجرت بلا ذنب ولا عدوان‬ ‫فيه الشفاء لطالب الإيمان‬ ‫‪ - 1‬و ذكز حديثا قد رواه جابز‬ ‫‪ - 1‬في شان أهل الجنة العليا وما يلقون من فضل ومن إحسان‬ ‫وإذا بنور ساطع الغشيان‬ ‫‪ - 1‬بيناهم في عيشهم ونعيمهم‬ ‫‪ - 1‬لكنهم رفعوا إليه رووسهم‬ ‫فإذ ‪ 1‬هو الرحمن ذو الغفران‬ ‫حقا علئهم وهو ذو الإحسان‬ ‫‪ - 1‬فيسلم لجبهار جل جلاله‬ ‫طريقه فيه أبو اليقظان‬ ‫‪ - 1‬واذكر حديثا قد رواه السافعيئم‬ ‫ا‬ ‫‪ - 1‬في فضل يوم الجمعة اليؤم الذي بالفضل قد شهدت له النضان‬‫‪1‬‬ ‫‪ - 1‬يوم استواء الزث جل جلاله حقا على العرش العظيم الشان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ - 1‬واذكز مقالته ألشت أمين من فوق الشماء الواحد المنان‬ ‫‪ ،‬بطوله كئم فيه من عزفان‬ ‫‪ - 1‬واذكز حديث أبي رزين ثثم لسف‬ ‫أبدا قوى إلا على النكران‬ ‫‪ - 1‬والله ما لمعالل بسماعه‬ ‫‪ - 1‬فأصول دين نبئنا فيه أتت في غاية الإيضاح والتئيان‬ ‫‪ - 1‬وبطوله قد ساقه ابن إمامنا في سنة والحافط الطبراني‬ ‫‪ - 1‬وكذا أبو بكر بتاريخ له و بوه ذ ك زهيز الزباني‬ ‫\" أقم الصلاة )\" وتلك في سئحان‬ ‫‪ - 1‬واذكز كلام مجاهد في قوله‬ ‫ما قيل ذا بالزأي والحشبان‬ ‫‪ - 1‬في ذكر تفسير المقام لاحمد‬ ‫هو شئخهم بل شئخه الفوقاني‬ ‫‪ - 1‬إن كان تجسيما فإن مجاهدا‬ ‫‪ - 1‬ولقد أتى ذكر الجلوس به وفي‬ ‫الرئاني‬ ‫أثر رواه جعفر‬ ‫‪ - 1‬أعني ابن عئم نبئنا وبغيره‬ ‫أيضا أتى والحق ذو تبيان‬ ‫اثار في ذا الباب غئر جبان‬ ‫الإمام يثبهت د‬ ‫‪ - 1‬والذارقطنيئ‬ ‫طا ‪ :‬لشت للمروي ذا نكران‬ ‫هذا وفب‬ ‫‪ - 1‬وله قصيد ضمنت‬

‫‪ 764‬وجرت لذلك فتنة في وقته من فزقة الئعظيل و لعدوان‬ ‫‪ 765‬والله ناصر دينه وكتابه ورسوله في سائر الازمان‬ ‫‪ 766‬لكن بمحنة حزبه من حربه ذا حكمه مذ كانت الفئتان‬ ‫‪ 767‬وقد اقتصرت على يسير من كثب ص فائت للعد والحشبان‬ ‫‪ 768‬ما كل هذا قابل الئأويل بالف !حريف فاستحيوا من الزحمن‬ ‫***‬ ‫في جثايه التاويل على ما جاء به الرشول‬ ‫والرب بتو الود منه والفبل‬ ‫‪ 976‬هذا و صل بلمة الاسلام من تاويل ذي التحريف والبطلان‬ ‫‪ 077‬وهو الذي قد فزق الشئعين بل زادت ثلاثا قول ذي البرهان‬ ‫عزان ذا النورين والاحسان‬ ‫وهو الذي قتل الخليفة جامع د‬‫ا‬ ‫‪771‬‬ ‫وهو الذي قتل الخليفة بعده‬ ‫‪772‬‬ ‫أعني عليا قاتل الاقران‬ ‫‪ 773‬وهو الذي قتل الحسين وأهله فغدوا عليه ممزقي الفحمان‬ ‫‪ 774‬وهو الذي في يوم حزتهم ابا ح حمى المدينة معقل الإيمان‬ ‫حتى جرت تلك الدماء كانها قي يوم عيد سنة القزبان‬ ‫‪775‬‬ ‫وغدا له الحنصاج يشفكها ويف ضل صاحب الايمان والقران‬ ‫‪776‬‬ ‫‪777‬‬ ‫وجرى بمكة ما جرى من أجله من عشكر الحجاج ذي العدو ‪1‬ن‬ ‫‪778‬‬ ‫وهو الذي أنشا الخوارج مثلما أنشا الروافض أخبث الحيوان‬ ‫‪ 977‬ولأجله شتموا خيار الخلق ب ! ول الزسل بالعدوان والبهتان‬ ‫ظنا بانهم ذوو إحسان‬ ‫‪ 078‬ولاجله سل البغاة سيوفهم‬ ‫‪401‬‬

‫ولأجله قد قال أهل الاعتزا ل مقالة هذت قوى الإيمان‬ ‫‪81‬‬ ‫‪82‬‬ ‫سئحانه خلق من الاكوان‬ ‫ولاجله قالوا بأن كلامه‬ ‫‪83‬‬ ‫‪84‬‬ ‫ولاجله قد كذبت بقضائه شئه المجوس العابدي النيران‬ ‫‪85‬‬ ‫‪86‬‬ ‫ولاجله قد خفدوا أهل الكبا ئر في الجحيم كعابدي الأوثان‬ ‫‪87‬‬ ‫‪88‬‬ ‫ولاجله قد أنكروا لنتفاعة الى حختار فيهم غاية للنكران‬ ‫‪98‬‬ ‫‪09‬‬ ‫صديق اهل السنة الشئباني‬ ‫ولأجله ضرب الإمام بسوطهم‬ ‫‪19‬‬ ‫‪29‬‬ ‫ولاجله قد قال جهم ليس رب م العزش خارج هذه الاكوان‬ ‫‪39‬‬ ‫كلا ولا فؤق السموات العلى والعرش من ربب ولا رحمن‬ ‫‪49‬‬ ‫‪59‬‬ ‫تهوي له بسجود ذي خضعان‬ ‫ما فوقها رلث يطاع جباهنا‬ ‫‪69‬‬ ‫‪!7‬‬ ‫ولاجله جحدت صفات كماله والعزش أخلؤه من الرحمن‬ ‫‪89‬‬ ‫‪99‬‬ ‫ولأجله أفنى الجحيم وجنة ل صأوى مقالة كاذب فثان‬‫ا‬ ‫‪20‬‬ ‫أزلا بغئر نهاية وزمان‬ ‫ولاجله قال ‪ :‬الإله معطل‬ ‫‪30‬‬ ‫ولاجله قد قال ليس لفعله من غاية هي حكمة الذيان‬ ‫ولاجله قد كذبوا بنزوله نحو الشماء بنصف لئل ثان‬ ‫ولأجله زعموا الكتاب عبارة وحكاية عن ذلك القزآن‬ ‫ما عندنا شيئء سوى المخلوق والى صزان لم يشمع من الرحمن‬ ‫لكن مجاز ويح ذي البهتان‬ ‫ما ذا كلام الله قط حقيقة‬ ‫ولأجله قتل ابن نصر أحمد ذاك الخزاعيئ العظيم الشاد‬ ‫ما ذاك مخلوقا من الأكوان‬ ‫إذ قال ذا القران نفس! كلامه‬ ‫وهو الذي جرا ابن سينا والالى قالوا مقالته على الكفران‬ ‫وحدوثها بحقيقة الإمكان‬ ‫فتأولوا خلق الشموات العلى‬ ‫وصفاته بالسلب والبطلان‬ ‫رلسل الإله لهذه الأبدان‬ ‫وتاؤلوا علم الاله وقوله‬ ‫وتاؤلوا البعث الذي جاءت به‬

‫حئى تعود بسيطة الاركان‬ ‫‪ 8‬بفراقها لعناصر قد ركبت‬ ‫ه ‪ 8‬وهو الذي جزا القرامطة الالى يتأؤلون شرائع الايمان‬ ‫سلميئ عندكم بلا فزقان‬ ‫فتأولوا العمليئ مثل تأؤل د‬ ‫‪86‬‬ ‫وهو الذي جزا النصير وحزبه‬ ‫‪87‬‬ ‫حئى أتلؤا بعساكر الكفران‬ ‫‪1‬‬ ‫فينا إلى ذا الان‬ ‫ا‬‫وخمارها‬‫‪ 8 8‬فجرى على الاسلام أعظم محنة‬ ‫ول اث تخالف موجب القران‬ ‫ا‬‫‪ 8 9‬وجميع ما في الكؤن من باع و !‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 8‬فأساسها التأويل ذو البطلان لا تأويل أهل العلم والايمان‬ ‫ا‬ ‫وبيان معناه إلى الاذهان‬ ‫‪ 8‬إذ ذاك تفسير المراد وكشفه‬ ‫أو ن‬ ‫الله كل‬ ‫صلى علئه‬ ‫قد كان اعلم خلقه بكلامه‬ ‫‪82‬‬ ‫يتأول القران عند ركوعه‬ ‫‪83‬‬ ‫وسجوده تاويل ذي برهان‬ ‫ش حكاية عنه لها بلسان‬ ‫‪ 8‬هذا ائذي قالته أئم المؤمنب‬ ‫ه ‪ 8‬فانظر إلى الئأويل ما تعني به خير النساء و فقه النشوان‬ ‫‪ 8 6‬آلظنها تعني به صزفا عن د حعنى القوي لغئر ذي الزخحان‬ ‫وانظز إلى التأويل حين يقول على صمه لعبد الله في القزان‬ ‫‪87‬‬ ‫‪88‬‬ ‫وظهور معناه له ببيان‬ ‫ماذا أراد به سوى تفسيره‬ ‫‪89‬‬ ‫قول ابن عباس هو التأويل لا تاويل جهمي أخي بهتان‬ ‫‪ 8‬وحقيقة التأويل معناه الزجو ع إلى الحقيقة لا إلى البطلان‬ ‫بالبهتان‬ ‫‪ 8‬وكذاك تأويل المنام حقيقة د حزئيئ لا لئحريف‬ ‫رسل الإله به من الإيمان‬ ‫‪ 8 2‬وكذاك تأويل الذي قد أخبرت‬ ‫‪ 8 3‬نفس الحقيقة إذ تشاهدها لدى يوم المعاد بروية وعيان‬ ‫هذا وذلك واضح التبيان‬ ‫لا خلف بين أئفة التفسير في‬ ‫‪8‬‬ ‫وأدمة المفسير للقزان‬ ‫هذا كلام الله ثئم رسوله‬ ‫ه‪8‬‬ ‫‪ 8 6‬تاويله هو عندهئم تفسيره بالظاهر المفهوم للاذهان‬

‫‪ - 1 827‬ما قال منهم قط شخمق واحد تأويله صرف عن الرجحان‬ ‫‪- 1 828‬كلا ولا نفيئ الحقيقة لا ولا عزل النصوص عن اليقين فذان‬ ‫‪ - 1 982‬تأويل أهل الباطل المردود عف ول أئمة الإيمان والعرفان‬ ‫و لله يقضي فيه بالبطلان‬‫‪1‬‬ ‫‪ - 1 083‬وهو الذي لا شك في بطلانه‬ ‫‪ - 1 831‬فجعلتم للفظ معنى غئر م! ضاه لديهم باصطلاح ثان‬ ‫‪ - 1 832‬وحملتم لفط الكتاب علئه حف ص جاءكثم من ذاك محذوران‬ ‫‪ - 1 833‬كذب على الالفاظ مع كذب على من قالها كذبان مقبوحان‬ ‫جحد الهدى وشهادة البهتان‬ ‫‪ - 1 834‬وتلاهما أمران أقبح منهما‬ ‫الزور اأن مراده غير الحقيقة وهي ذو بطلان‬ ‫‪ - 1 835‬إذ يشهدون‬ ‫***‬ ‫ف!غ‬ ‫فيما يلزم مدعي التأتل لتصح دعواه‬ ‫‪ 836‬وعليكم في ذا وظائف أربع والفه لئمس لكم بهن يدان‬ ‫‪ 837‬منها دليل صارف للفط عن مؤضوعه الاصيي بالبرهان‬ ‫إلى بزهان‬ ‫للاصل لم يحتج‬ ‫إذ مدعي نفس الحقيقة ماع‬ ‫‪838‬‬ ‫‪983‬‬ ‫بأمر ثان‬ ‫هئهات طولئتم‬ ‫فإذا استقام لكئم دليل الصرف يا‬ ‫‪ 084‬وهو احتمال اللفط للمعنى الذي قلتئم هو المقصود بالتئيان‬ ‫س ثالث من بعد هذا الثاني‬ ‫فإذا آلئتم ذاك طولئتئم باهـ‬ ‫‪841‬‬ ‫إذ قلتم إن المراد كذا فما‬ ‫‪842‬‬ ‫الكهان ؟‬ ‫ذا دلكئم ؟ أتخرص‬ ‫ممن قد يكون القصد معنى ثاني‬ ‫هب انله لم يقصد الموضوع د‬ ‫‪843‬‬ ‫ن الففط مقصودا بدون معان‬ ‫غئر اكذي عينتموه وقد يكو‬ ‫‪844‬‬ ‫‪ 845‬لتعئد وتلاوة ويكون ذا ك القصد أنفع وهو ذو إمكان‬ ‫‪701‬‬

‫من قصد تحريف لها يشمى بتأ ويل مع الإتعاب للأذهان‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫والله ما القصدان في حد سوا في حكمة المتكلم المنان‬ ‫‪48‬‬ ‫‪94‬‬ ‫حاشا حكمة الزحمن‬ ‫بل حكمة الرحمن تئطل قصده الف !ريف‬ ‫وكذاك تئطل قصده إنزالها من غئر معنى واضح التئيان‬ ‫وهما طريقا فزقتئن كلاهما عن مقصد القرآن منحرفان‬ ‫***‬ ‫في طريقة ابن سينا وذويه من الملاحدة في التأويل‬ ‫أخرى ولم يانف من الكفرا‬ ‫وابلى ابن سينا بعد ذا بطريقة‬ ‫‪52‬‬ ‫جيلا وتقريبا إلى الاذها‬ ‫قال المراد حقائق الالفاظ ت !‬ ‫‪53‬‬ ‫عجزت عن الإدراك للمعقول إلام في مثال الحش كالصئيا‬ ‫‪55‬‬ ‫‪56‬‬ ‫ححسوس مقبولا لدى الاذها‬ ‫كيئ يئرز المعقول في صور من د‬‫ا‬ ‫‪57‬‬ ‫تا القصد وهو جناية من جا‬ ‫‪58‬‬ ‫فتسلط الئاويل إبطاذ ل!‬ ‫‪95‬‬ ‫‪06‬‬ ‫لحقائق الالفاظ في الاعيا‬ ‫هذا الذي قد قاله مع نفيه‬ ‫‪61‬‬ ‫وطريقة الئأويل أيضا قد غدت‬ ‫‪62‬‬ ‫مشتفة من هذه الخلجا‬ ‫‪63‬‬ ‫وكلاهما اتفقا على أن الحقب صة منتف مضمونها ببيا‬ ‫لكن قد اختلفا فعند فريقكئم ما إن اريدت قط بالتئيا‬ ‫في الذهن إذ عدمت من الاعيا‬ ‫لكن عندهم اريد ثبوتها‬ ‫وطريقة البرهان أمر ثا‬ ‫إذ ذاك مصلحة المخاطب عندهئم‬ ‫جنيت على القزآن والإيما‬ ‫فكلاهما ارتكبا أشذ جناية‬ ‫جعلوا النصوص لاجلها غرضا لهم قد خرقوه باسهم الهذيا‬ ‫‪801‬‬

‫والئهتان‬ ‫ارذاذ بالتحريف‬ ‫الاوغاد والاوقاخ و و‬ ‫‪ - 864‬وتسلط‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬‫بلة بتاويل بلا ئزهان‬ ‫‪ - 865‬كل إذا قابلتة بالفض قا‬ ‫‪1‬‬ ‫ش تأؤلو فوقية الزحمن‬ ‫‪ - 866‬ويقول تأويلي كتأويل الذب‬ ‫‪1‬‬ ‫!ئن مثل الشمس في التبيان‬ ‫‪ - 867‬بل دونة فظهورها في الوحي بالت‬ ‫يتأؤل الباقي بلا فرقان‬ ‫‪ - 868‬أيسوغ تأويل العلؤ لكئم ولا‬ ‫ملء الحديث وملء ذا القرآن‬ ‫‪ - 986‬وكذاك تأويل الصفات مع انها‬ ‫تأويلنا لقيامة الابدان‬ ‫‪ - 087‬والله تأويل العلؤ أشد من‬ ‫تا العالم المحشوس بالإمكان‬ ‫‪ - 871‬و شذ من تاويلنا لحدوب هـ‬ ‫‪ - 872‬وأشد من لأويلنا لحياته‬ ‫ولعلمه ومشيئة الأكوان‬ ‫ئع عند ذي الإنصاف و لميزان‬ ‫‪ - 873‬و شد من تأويلنا بعض الشرا‬ ‫بالفئض من فعال ذي الاكوان‬ ‫‪- 874‬و شد من تاويلنا لكلامه‬ ‫‪ - 875‬و شد من تاويل اهل الزفض اكأ جار الفضائل حازها الشئخان‬ ‫‪ - 876‬و شذ من تاويل كل مؤؤل نصا بان مراده الوحيان‬ ‫‪ - 877‬إذ صزح الوحيان مع كتب الإك ‪ ،‬جميعها بالفوق للزحمن‬ ‫‪ - 878‬فلأفي شيء نحن كفار بذا الف طويل بل أنئئم على الإيمان ؟‬ ‫لتم فهاتوا و ضح الفرقان‬ ‫‪ - 987‬إنا تاؤلنا و نتئم قد تأو‬ ‫ث لنا على تاويلنا وزران ؟‬ ‫‪ - 088‬ألكئم على تأويلكئم جران حب‬ ‫منها نقلناها بلا عدو ‪1‬ن‬ ‫‪ - 881‬هذي مقالتفئم لكئم في كتبهم‬ ‫صا عن طريق عساكر الإيمان‬ ‫‪ - 882‬رذوا علئهم إن قدرتم أو قن!‬ ‫‪ 3‬الشئل ما لاقى من الديدان‬ ‫‪ - 883‬لا تحطمنكم جنودفئم كح!‬ ‫‪ - 884‬وكذا نطالبكئم بأمر رابع و لله لئس لكم بذي إمكان‬ ‫‪ - 885‬وهو الجواب عن المعارض إذ به الد عوى تتم سليمة الأركان‬ ‫‪ - 886‬لكن ذا عئن المحال ولو يسا عذكئم علئه كل رب لسان‬

‫م لها الجبال وسائر الاكوان‬ ‫‪ - 1 87‬فادثة الإثبات حق لا تقو‬ ‫و لبرهان‬ ‫مع فطرة الزحمن‬ ‫‪ - 1 88‬تنزيل رب العالمين ووحيه‬ ‫والهذيان‬ ‫أذهان بالشبهات‬ ‫‪ - 1 98‬أنى يعارضها كناسة هذه د‬ ‫ا‬ ‫إلا الشراب لوارد ظمان‬ ‫‪ - 1 09‬وجعاجغ وفراقغ ما تحتها‬ ‫ذخرت لكم عن تابعي الاحسان‬ ‫ا‬ ‫‪ - 1 19‬فلتهنكئم هذي العلوم اللاء قد‬ ‫‪1‬‬ ‫!تئم لها من بعد طول زمان‬ ‫‪ - 1 29‬بل عن مشايخهم جميعا ثثم و ت‬ ‫لكم علئهم يا أولي النقصان‬ ‫‪ - 1 39‬والله ما ذخرت لكئم لفضيلة‬ ‫‪ - 1 49‬لكن عقول القوم كانت فوق ذ ا قدرا وشانهم فاكمل شان‬ ‫‪ - 1 59‬وهم أجل وعلمهم أعلى وأدف سف ان يشاب بزخرف الهذيان‬ ‫‪- 1 69‬فلذاك صانهم الإله عن الذي فيه وقعتئم صون ذي إحسان‬ ‫تنزيها هما لقبان‬ ‫صطيل‬ ‫‪ - 1 79‬سميتم الثحريف تأويلا كذا ث‬ ‫شزا وأقبح منه ذا بهتان‬ ‫أمرا إلى ذا ثالثا‬ ‫‪ - 1 89‬و ضفتم‬ ‫‪ - 1 99‬فجعلتم الإثبات تجسيما وت!ف جيها وذ من أقبح العدوان‬ ‫قلبت قلوبكم عن الايمان‬ ‫‪- 1‬فقلبتم تلدب الحقائق مثلما‬ ‫بالعكس حتى تمت الفئسان‬ ‫‪ - 1 10‬وجعلتم الممدوج مذموما كذا‬ ‫بالاتبا ع نعئم الكن) لمن يا فزقة البهتان‬ ‫‪ - 1 20‬وأردتم ان تحمدو‬ ‫الاثار والقران‬ ‫‪ - 1 30‬وبغيتم أن تنسبوا للابتدا ع عساكر‬ ‫‪ - 1 40‬وجعلتم الوحيين غير مفيدة للعلم والئحقيق والبرهان‬ ‫‪ - 1‬لكن عقول الناكبين عن الهدى لهما تفيد ومنطق اليونان‬ ‫عئن الضلال وذ ‪ 1‬من الطغيان‬ ‫‪ - 1 60‬وجعلتم الإيمان كفرا و لهدى‬ ‫عقولا ما أرا د الله أن تزكو على القران‬ ‫‪ - 1 70‬ثئم استخفيتم‬ ‫‪- 1 80‬حتى استجابوا مهطعين لدعوة لف !عطيل قد هربوا من الايمان‬ ‫‪ - 1 90‬يا ويحهم لو يشعرون بمن دعا ولما دعا قعدوا قعود جبان‬

‫في نبت الصرص للنصوص باليهود وارثهم‬ ‫به هر هذ] الشبه‬ ‫منهم ‪ ،‬تراءة ‪1‬هل ]لإثبات مما وت‬ ‫الرص‬ ‫فيهم سابديها لكئم ببيان‬ ‫‪ - 0191‬هذا وثئم بلصت مشتورة‬ ‫و[لتبديل والكتمان‬ ‫!حريف‬ ‫‪ - 1191‬ورث المحمف من يهود وهئم أولو الف‬ ‫علئه غاية العصيان‬ ‫فعصت‬ ‫‪ - 1291‬فأراد ميراث الثلاثة منهم‬ ‫‪ - 1391‬إذ كان لفظ النطر محفوظا فما الف خديل و لكتمان في الإمكان‬ ‫حقصود من تعبير كل لسان‬ ‫‪ - 1491‬فأراد تبديل المعاني إذ هي و‬ ‫لفاظ ظاهرة بلا كتمان‬ ‫‪ - 1591‬فاتى إليها وهي بارزة من د‬ ‫‪ - 1691‬فنفى حقائقها و عطى لفظها‬ ‫معنى سوى موضوعه الحفاني‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫وجنى على الالفاظ بالعدو ن‬ ‫‪ - 1791‬فجنى على المعنى جناية جاحد‬ ‫شبه اليهود وذا من البهتان‬ ‫‪ - 1891‬وآلى إلى حزب الهدى أعطاهم‬ ‫ضئم مثلهم فمن الذي يلحاني‬ ‫وانص‬ ‫‪ - 9191‬إذ قال إنهم مشئهة‬ ‫من فزقة التحريف للقزان‬ ‫‪ - 0291‬في هتك أستار اليهود وشبههم‬ ‫قؤلي وعوه وعي ذي عزفان‬ ‫‪ - 2191‬يا مشلمين بحق رئكم اسمعوا‬ ‫أولى بهذا النصئه بالبزهان‬ ‫‪ - 2291‬ثئم احكموا من بعد من هذا الذي‬ ‫)\" لهوان‬ ‫فأبؤا وقالوا ‪ \" :‬حنطة‬ ‫‪ - 2391‬أمر اليهود بأن يقولوا \"حطة\"‬ ‫فأبى وزاد الحزف للنقصان‬ ‫‪ - 2491‬وكذلك الجهميئ قيل له \" استوى \"‬ ‫‪ - 2591‬قال استوى \" استولى \" وذا من جهله‬ ‫لغة وعقلا ما هما سيان‬ ‫ضولى فلا تخرج عن القزان‬ ‫‪ - 2691‬عشرون وجها تئطل التأويل بالى‬ ‫تصنيف حئر عالم رباني‬ ‫‪ - 2791‬قد فردت بمصنف هو عندنا‬ ‫قد أبطلت هذا بحشن بيان‬ ‫‪ - 2891‬ولقد ذكزنا ربعين طريقة‬ ‫‪111‬‬

‫إلا على العميان‬ ‫لا تختفي‬ ‫‪ - 929‬هي في الصواعق إن ترد تحقيقها‬ ‫‪ - 039‬نون اليهود ولام جهمي هما في وحي رب العزتز زائدتان‬ ‫‪ - 319‬وكذلك الجهميئ عطل وصفه ويهود قد وصفوه بالنقصان‬ ‫‪ - 329‬فهما إذا في نفيهم لصفاته الى سعليا كما بئنته أخوان‬ ‫***‬ ‫في بتان بهتاذهم في تشبت أهل الإثبات برد وقولهم‬ ‫]ن مقاله العلؤ عنه أخذوها‪ ،‬وائهم أولي بفرعون وهم ‪1‬شباهه‬ ‫هبه العلو وذاك في القرآن‬ ‫ومن العجائب قولهم ‪ :‬فرعون مذ‬ ‫‪339‬‬ ‫!زح الذي قد رام من هامان‬ ‫ولذاك قد طلب الطعود إليه بالص‬ ‫‪349‬‬ ‫‪359‬‬ ‫هذا رأيناه بكتبهم ومن أفواههم سمعا إلى الاذان‬ ‫‪369‬‬ ‫‪379‬‬ ‫فاسمع إذا من ذا الذي أولى بفز عون المعطل جاحد الزحمن‬ ‫‪389‬‬ ‫‪939‬‬ ‫حين ادعى فوقثة الزحمن‬ ‫و نظز إلى من قال موسى كاذب‬‫‪1‬‬ ‫‪049‬‬ ‫أضحى يكفر صاحب الإيمان‬ ‫فمن المصائب أن فزعؤنئكئم‬ ‫‪419‬‬ ‫‪429‬‬ ‫ع بالفساد وذا من البهتان‬ ‫ويقول ‪ :‬ذاك مبدل للدين يسا‬ ‫‪439‬‬ ‫ش رمى به المولود من عمران‬ ‫إن المورث ذا لهم فرعون حب‬ ‫‪449‬‬ ‫‪459‬‬ ‫فهو الإمام لهم وهاديهم ومف جوغ يقودهم إلى النيران‬ ‫إنكارا على [لبهتان‬ ‫هو أنكر الوصفين وصف الفوق والف فكليم‬ ‫مزقا لذا النكران‬ ‫!طيل‬ ‫إذ قصده إنكار ذات الرب فالف‬ ‫وأتى بقانودق على بنيان‬ ‫ولسواه جاء بسلم وبآلة‬ ‫واتى بذاك مفكرا ومقدرا ورث الوليد العابد الاوثان‬ ‫‪112‬‬

‫‪ 469‬وآلى الى الئعطيل من أبوابه لا من ظهور الذار والجدران‬ ‫واتى به في قالب التنزيه وات !ظيم تلبيسا على العميان‬ ‫‪479‬‬ ‫‪489‬‬ ‫لئس يليق بالرحمن‬ ‫وآلى إلى وصف العلو فقال ذا اث حسيم‬ ‫‪949‬‬ ‫فاللفظ قد نشاه من تلقائه وكساه وصف الواحد المنان‬ ‫‪ 059‬والناس كلهم صبيئ العقل لئم يبلغ ولو كانوا من الشيخان‬ ‫‪ 519‬إلا ناسا سلموا للوحي هئم أهل البلوغ وأعقل الإنسان‬ ‫‪ 529‬فأتى إلى الصئيان فانقادوا له كالشاء إذ تنقاد للجوبان‬ ‫‪ 539‬فانظز إلى عقل صغير في يدي شيطان ما يلقى من الشيطان‬ ‫* صهالال!*‬ ‫في بيان تدليسهم وتلبيسهم الحق بالباطلى‬ ‫ربنا حقا على العزش استوى بلسان‬ ‫‪ 549‬قالوا ‪ :‬إذا قال المجشم‬ ‫أيضا له في الوضع خمس معان‬ ‫‪ 559‬فسلوه كئم للعرش معنى واستوى‬ ‫‪ 569‬و\"على)\" فكئم معنى لها أيضا لدى عمبرو فذاك إمام هذا الشان‬ ‫‪ 579‬بئن لنا تلك المعاني والذي منها أريد بواضح التئيان‬ ‫جع ما الذي فيها من الهذيان‬ ‫فاسمع فداك معطل هذي الجعا‬ ‫‪589‬‬ ‫قد قلته إن كنت ذا عزفان‬ ‫قل للمجعجع ويلك اعقل ذا الذي‬ ‫‪959‬‬ ‫العزش عرش الزث جل جلاله‬ ‫‪069‬‬ ‫و\"اللام \" للمعهود في الاذهان‬ ‫نقل المجاز ولا له وضعان‬ ‫ما فيه إجمال ولا هو موهئم‬ ‫‪619‬‬ ‫شهدوا به للخالق الرحمن‬ ‫ومحمد والانبياء جميعهئم‬ ‫‪629‬‬ ‫‪639‬‬ ‫رب عليه قد استوى ديان‬ ‫منهم عرفناه وهئم عرفوه من‬ ‫‪113‬‬

‫‪ - 6491‬لم تفهم الاذهان منه سرير بل صيس ولا بيتا على أركان‬ ‫‪- 6591‬كلأ ولا عزشا على بحر ولا عزشا لجبريل بلا بنيان‬ ‫‪- 6691‬كلأ ولا العرش الذي إن لل من عئد هوى تحت الحضيض الداني‬ ‫‪- 6791‬كلأ ولا عزش الكروم وهذه اد أعناب في حزث وفي بشتان‬ ‫‪ - 6891‬لكنها فهمت بحمد الفه عز ش الرث فوق جميع ذي الاكوان‬ ‫‪ - 9691‬وعليه رب العالمين قد استوى حقا كما قد جاء في القرآن‬ ‫‪ - 1 79 0‬وئا !افشوي ! المؤصول بالحزف الذي ظهر المراد به ظهور بيان‬ ‫للاشتراك ولا مجاز ثان‬ ‫‪ - 7191‬ما فيه إجماذ ولا هو مفهم‬ ‫‪ - 7291‬تركيبه مع حرف الاستعلاء نطر م في العلو بوضع كل لسان‬ ‫العلو لوصفه ببيان‬ ‫معنى‬ ‫‪ - 7391‬فإذا تركب مع \" إلى \" فالقصد مع‬ ‫مع الإتقان‬ ‫بتمام صنعتها‬ ‫‪ - 7491‬و\" إلى الشماء قد استوى \" فمقيد‬ ‫‪ - 7591‬لكن \"على العرش استوى \" هو مطلق‬ ‫من بعد ما قد تم بالاركان‬ ‫‪ - 7691‬لكنما الجهميئ يقصر فهمه‬ ‫عن ذا فتلك مواهب المنان‬ ‫ضاه استواء مقذم والثاني‬ ‫‪ - 7791‬فإذا اقتضى \" واو المعية \" كان م!‬ ‫ضاه الكمال فليس ذا نقصان‬ ‫‪ - 7891‬فإذا أتى من غئر حزف كان م!‬ ‫‪ - 9791‬لا تلبسوا بالباطل للحق الذي قد بين الرحمن في الفرقان‬ ‫‪ - 0891‬و\"على\" للاستعلاء فهي حقيقة فيه لدى أرباب هذا السضان‬ ‫‪ - 8191‬وكذلك الرحمن جل جلاله لم يحتمل معنى سوى الرحمن‬ ‫‪ - 8291‬يا ويحه بعماه لو وجد اسمه الز حمن محتملا لخمس معان‬ ‫بلسان‬ ‫‪ - 8391‬لقضى بأن اللفظ لا معنى له إلا التلاوة عندنا‬ ‫‪ - 8491‬فلذاك قال أئفة الإسلام في معناه ما قد ساءكم ببيان‬ ‫‪ - 8591‬ولقد أحلناكئم على كتب لهم هي عندنا و لله بالكيمان‬ ‫***‬ ‫‪114‬‬

‫في بيان سبب غلطهم في الألفاظ والحكم عليها‬ ‫باحتمال عدة معان حتى أسقطوا الاستدلال بها‬ ‫وفي الاعتبار فما هما سثان‬ ‫‪ - 1 869‬واللفظ منه مفرد ومركب‬ ‫قصد المخاطب منه بالتئيان‬ ‫‪ - 1 879‬واللفظ بالتركيب نص في الذي‬ ‫‪ - 1 889‬أو ظاهر فيه وذا من خف ن!ف جته إلى الافهام والاذهان‬ ‫‪ - 1 989‬فيكون نصا عند طائفة وعف رر سواهم هو ظاهر التئيان‬ ‫لهم المراد به ائضاح بيان‬ ‫‪ - 1 099‬ولدى سواهئم مجمل لئم يئضح‬ ‫ب وإلفهم معناه طول زمان‬ ‫‪ - 1 199‬فالاولون لإلفهم ذاك الخطا‬ ‫ضدت عنايتهم بذاك الشان‬ ‫‪ - 1 299‬طال المراس لهم لمعناه كما الف‬ ‫أولى به من لسائر الانسان‬ ‫إذ هم‬ ‫‪ - 1 399‬والعلم منهم بالمخاطب‬ ‫وقصوده مع صخة العزفان‬ ‫‪ - 1 499‬ولهم أتثم عناية بكلامه‬ ‫فيما أريد به من التئيان‬ ‫نمئق لديهم قاطع‬ ‫‪ - 1 599‬فخطابه‬ ‫‪ - 1 699‬لكن من هو دونهم في ذاك لئم يقطع بقطعهم على البرهان‬ ‫في ذهنه لا لسائر الاذهان‬ ‫‪ - 1 799‬ويقول يظهر ذا ولئس بقاطع‬ ‫‪ - 1 899‬ولإلفه لكلام من هو مقتد‬ ‫بكلامه من عالم الأزمان‬ ‫نص! لديه و ‪1‬ضح التبيان‬ ‫‪ - 1 999‬هو قاطغ بمراده فكلامه‬ ‫‪ - 2 000‬والفتنة العطمى من المتساو الى صخدوع ذي الدعوى اخي الهذيان‬ ‫م ولا له إلف بهذا الشان‬ ‫‪ - 2 100‬لئم يعرف العلم الذي فيه الكلا‬ ‫سكانه كلأ ولا الجيران‬ ‫‪ - 2 200‬لكنه منه غريمث لئس من‬ ‫منهم ولم يصحئهم بمكان‬ ‫وبمعزل عن إمرة الإيقان‬ ‫‪ - 2 300‬فهو الزنيم دعيئ قوم لئم يكن‬ ‫‪ - 2 400‬فكلامهم ابدأ إليه مجمل‬ ‫‪115‬‬

‫نقدا صحيحا وهو ذو بطلان‬ ‫يخالها‬ ‫بالزيوف‬ ‫‪ - 2 0 0 5‬لث!د التجارة‬ ‫من ردها خزي وسوء هوان‬ ‫ناله‬ ‫إذا ردت عليه‬ ‫‪ - 2 0 60‬حتى‬ ‫نقد الزيوف يروج في الأثمان‬ ‫لها إذ لئم يكن‬ ‫‪ - 2 0 70‬فأراد تصحيحا‬ ‫باقي النقود فجاء بالعدوان‬ ‫‪ - 2 0 80‬ورأى ا!ستحالة ذا بدون الطعن في‬ ‫وبظلمه يئغيه بالبهتان‬ ‫الثمن الضحيح بجهله‬ ‫‪ - 2 0 90‬واستعرض‬ ‫ويروج فيهم كامل الاوزان‬ ‫‪ - 2 0 1 0‬عوجا ليشلم نقده بين الورى‬ ‫قد قيل إ لا للفرد في الازمان‬ ‫‪ - 2 0 1 1‬والناس ليسول أهل نقد للذي‬ ‫قد راج في الأسفار والبلدان‬ ‫‪ - 2 0 12‬والزيف بينهم هو النقد الذي‬ ‫بجوازه جهرا بلا كتمان‬ ‫‪ - 2 0 13‬إذ هئم قد اصطلحوا علئه وارتضوا‬ ‫ذهب مصفى خالص العقيان‬ ‫ولو انه‬ ‫غيره‬ ‫‪ - 2 0 1 4‬فإذا أتاهم‬ ‫من غئره بمراسم السلطان‬ ‫باأن نقودهئم‬ ‫‪ - 2 0 1 5‬ردو ‪ 5‬واعتذروا‬ ‫قطعت جوامكنا من الديوان‬ ‫بنقد غئره‬ ‫‪ - 2 0 16‬فإذا تكاملنا‬ ‫‪ - 02 17‬والله منهئم قد سمعنا ذا ولئم نكذب علئهم ويح ذي البهتان‬ ‫الاله وموقد النيران‬ ‫غضب‬ ‫‪ - 2 0 18‬يا من يريد تجارة تنجيه من‬ ‫والى حور الحسان ورؤية الرحمن‬ ‫‪ - 2 0 91‬وتفيده الارباج بالجنات‬ ‫ما للفناء علئه من سلطان‬ ‫‪ - 2 20 0‬قي جنة طابت ودام نعيمها‬ ‫لا تشترى بالزيف من أثمان‬ ‫‪-2102‬هيهىء لها ثمنا تباع بمثله‬ ‫ضرب المدينة أشرف البلدان‬ ‫‪ - 2202‬نقدا علئه سكة نبوية‬ ‫‪ - 2 230‬ظننت يا مغرور بائعها ائذي يزضى بنقد ضرب جنكشخان؟‬ ‫‪ - 2 240‬منتك والله المحال النفس أن طمعت بذا وخدعت بالشئطان‬ ‫خليط إذ يتناظر الخصمان‬ ‫‪ - 2 250‬فاسمع إذا سبب الضلال ومنشأ الف‬ ‫‪ - 2 260‬يحتبئ باللفظ المركب عارف‬ ‫مضمونه بسياقه لبيان‬ ‫‪ - 2 270‬واللفظ حين يساو بالتركيب م !‬ ‫غوف به للفهم والتئيان‬

‫و ذان‬ ‫‪- 2 28‬جند ينادي بالبيان عليه مف ل ندائنا بإقامة‬ ‫في الاذهان‬ ‫‪ - 2‬كني يحصل الإعلام بالمقصود من إيراده ويصير‬ ‫‪ - 2 03‬فيفك تركيب الكلام معاند حتى يقلقله من الأركان‬ ‫معنى سوى ذا في كلام ثان‬ ‫‪ - 2 31‬ويروم منه لفظة قد حفلت‬ ‫للدفع فعل الجاهل الفتان‬ ‫‪ - 2 32‬فتكون دئوس الشلاق وعذة‬ ‫ضمل وذا من أعظم البهتان‬ ‫‪ - 2 33‬فيقول هذا مجمل واللفط م!‬ ‫‪ - 2 34‬وبذاك يفسد كل علم في الورى و لفهم من خبر ومن قزان‬ ‫‪ - 2 35‬إذ ااكثر الألفاظ تقبل ذاك في اد إفراد قئل العقد و لتبيان‬ ‫‪ - 2 36‬لكن إذا ما ركبت زال الذي قد كان محتملا لذا الوحداني‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ - 2 37‬فإذا تجرد كان محتملا لغف س مراده او في كلام ثان‬ ‫‪ - 2 38‬لكن ذا الئجريد ممتنغ فإن يفرض يكن لا شك في الاذهان‬ ‫‪- 2 93‬والمفردات بغئر تركيب كمف فى الصوت تنعقه بتلك الضان‬ ‫و[لاتيان بالبطلان‬ ‫‪ - 2‬وهنالك الإجمال و لتشكيك والت جهيل‬ ‫‪ - 2‬فإذا هم فعلوه راموا نقله لمركب قد حف بالتئيان‬ ‫‪ - 2‬وقضؤا على التركيب بالحكم الذي حكموا به للمفرد الوحداني‬ ‫‪ - 2 43‬جهلا وتجهيلا وتدليسا وتذ جيسا وتزويجا على العميان‬ ‫!!الالى !الالى !اللأه‬ ‫ف!مار‬ ‫في بنان شبه غلط!م في نوبد الألفاظ بملط‬ ‫الفلاسفة في نويد المعاذي‬ ‫وضلالهم في منطق الانسان‬ ‫‪ - 2 0 44‬هذا هداك الله من إضلالهم‬ ‫قؤم علئها أوهن البنيان‬ ‫‪- 2 0 45‬كمجردات في الخيال وقد بنى‬ ‫‪117‬‬

‫ووجودها لو صح في الاذهان‬ ‫ظنوا بأن لها وجودا خارجا‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫في صورة جزئية بعيان‬ ‫أئى وتلك مشخصات حضلت‬ ‫‪48‬‬ ‫‪94‬‬ ‫أفرادها كاللفظ في الميزان‬ ‫لكنها كلئة إن طابقت‬ ‫فرد كذا المعنى هما لسيان‬ ‫يدعونه الكليئ وهو معين‬ ‫‪52‬‬ ‫‪53‬‬ ‫تجريد ذا في الذهن أو في خارج عن كل قئد لئس في الإمكان‬ ‫‪55‬‬ ‫لا الذهن يعقله ولا هو خارح هو كالخيال لطيفه سكران‬ ‫‪56‬‬ ‫‪57‬‬ ‫وسواه ممتنغ بلا إمكان‬ ‫لكن تجردها المقئد ثابت‬ ‫‪58‬‬ ‫وضع وعن وقت لها ومكان‬ ‫فتجزد الاعيان عن وصف وعن‬ ‫‪95‬‬ ‫ض المشتحيل هما لها فرضان‬ ‫فزض من الاذهان يفرضه كفز‬ ‫الله أكبر كئم دهى من فاضل هذا التجزد من قديم زمان‬ ‫تجريد ذي الالفاظ عن تركيبها وكذاك تجريد لمعاني الثاني‬ ‫سوضق فلا تحكم عليه وهو في الاذهان‬ ‫وللحق أن كلئهما قي الذهن مف‬ ‫فيقودك الخصم المعاند بالذي لسفمته للحكم في الاعيان‬ ‫فعلئك بالئفصيل إن هئم أطلقوا أو أجملوا فعلئك بالتبيان‬ ‫* * صهالالى‬ ‫عن الهوق بتر‬ ‫في بيان تذاقتسهم يرم‬ ‫ما يجب تاويله وما لا يجب‬ ‫وتمشكوا بظواهر المنقول عن أشياخهم كتمسك العميان‬‫‪1‬‬ ‫‪06‬‬ ‫وأبوا بأن يتمشكوا بظواهر الف صئن و عجبا من الخذلان‬ ‫‪61‬‬ ‫‪62‬‬ ‫قول الشيوخ محزئم تأويله إذ قصدهئم للشزح و لتبيان‬ ‫‪118‬‬

‫طالا لما راموا بلا بزهان‬ ‫كان إب‬ ‫‪ - 2 0 63‬فإذا تاؤلنا عليهم‬ ‫وعلى الحقيقة حملها لبيان‬ ‫‪ - 2 640‬فعلى ظواهرها تمز نصوصهم‬ ‫حجرى من الاثار والقزان‬ ‫لفظئة عزلت عن الايقان‬ ‫الوحي ذا د‬ ‫‪ - 2 650‬يا لئتهم أجروا نصوص‬ ‫‪1‬‬ ‫يئغي الذليل ومقتضى البزهان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ - 2 660‬بل عندهئم تلك النصوص ظواهر‬ ‫‪ - 2 670‬لئم تغن شينأ طالب الحق الذي‬ ‫سموه تاويلا بوضع ثان‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫‪ - 2 0 68‬وسطوا على الوحيئن بالثحريف‬ ‫إ‬ ‫القران‬ ‫‪ - 2 0 96‬فانظز إلى \" الاعراف \" ثئم لم\" يوسف )\" و\"الكهف )\" و فهم مقتضى‬ ‫ت القصد فهم موفق رئاني‬ ‫‪ - 2 070‬فإذا مررت ب\" ال عمران \" فه!‬ ‫‪ - 2 710‬وعلمت أن حقيقة التأويل تب جين الحقيقة لا المجاز الثاني‬ ‫لجميح هذا لئس يجتمعان‬ ‫‪ - 2 720‬ورأيت تأويل النفاة مخالفا‬ ‫ك الاصطلاح وذاك امر دان‬ ‫‪ - 2 730‬اللفظ هئم أنشوا له معنئ بذا‬ ‫حريف للألفاظ بالبهتان‬ ‫‪ - 2 740‬و توا إلى الإلحاد في الأسماء و لف‬ ‫‪ - 2 750‬فكسؤه هذا اللفظ تلبيسا وتد‬ ‫لئسا على العميان والعوران‬ ‫من باطني قزمطي جان‬ ‫‪ - 2 760‬فاستن كل منافق ومكذب‬ ‫للحق تأويلا بلا فرقان‬ ‫‪ - 2 770‬في ذا بسنتهئم وسفى جحده‬ ‫شئرا بشئر صارخا بأذان‬ ‫‪ - 2 780‬وآلى بتأويل كتأويلاتهم‬ ‫فاتوا نحاكمكئم إلى الوزان‬ ‫اولتم‬ ‫‪ - 2 0 97‬إنا تأؤلنا كما‬ ‫وكذاك تأويلاتكم بوزان‬ ‫‪ - 2 080‬في الكفتين تحط تأويلاتنا‬ ‫ولينا صريح العدل والميزان‬ ‫‪ - 2 810‬هذا وقد أقررتم ألا بأب‬ ‫أو لئس ذلك منطق اليونان‬ ‫‪ - 2 820‬وغدوتم فيه تلاميذا لنا‬ ‫لا تجحدونا منة الإحسان‬ ‫وسلوا القواعد رئة الأركان‬ ‫‪ - 2 830‬منا تعلمتئم ونحن شيوخكئم‬ ‫وعلى يدي من يا أولي النكران‬ ‫‪ - 2 840‬فسلوا مباحئكم سؤال تففم‬ ‫‪-8502‬من ين جاءتكئم و ين أصولها‬ ‫‪11‬‬

‫ضم مؤمنون ونحن متفقان‬ ‫‪- 2 860‬فلأفي شيئء نحن كفاو و ت‬ ‫لم تفض قط بنا إلى إيقان‬ ‫ادلة لفظئة‬ ‫‪ - 2 870‬إن النصوص‬ ‫أيضا كذاك فنحن مصطلحان‬ ‫‪ - 2 880‬فلذاك حكمنا العقول و نتم‬ ‫حرب البسوس ونحن كالإخوان‬ ‫‪ - 2 980‬فلأي شيئء قد رميتئم بيننا‬ ‫شولم ونحن وأنتم صنو ‪1‬ن‬ ‫‪ - 2 090‬الاصل معقوذ ولفظ الوحي م !‬ ‫‪ - 2 190‬لا بالنصوص نقول نحن وأنتم أيضا كذاك فنحن مصطحبان‬ ‫‪ - 2 290‬فذروا عداوتنا فإن وراءنا ذاك العدو الثقل ذو الاضغان‬ ‫وهئم أعداونا فجميعنا في حزبهم سيان‬ ‫‪ - 2 390‬فهم عدوكم‬ ‫الائهى قالوا بانم الله فوق جميع ذي الأكوان‬ ‫‪ -2 490‬تلك المجسمة‬ ‫!اليه ترقى روج ذي الايمان‬ ‫قولنا وفعالنا‬ ‫‪ - 2 590‬وإليه يصعد‬ ‫وكذا ابن مزيم مصعد الابدان‬ ‫‪ - 2 690‬وإلئه قد عرج الرسول حقيقة‬ ‫ق العزش قدرته بكل مكان‬ ‫‪ - 2 790‬وكذاك قالوا إنه بالذات فو‬ ‫‪ - 2 890‬وكذاك يثزل كل اخر ليلة نحو السماء فهاهنا جهتان‬ ‫‪ - 2 990‬للابتداء والانتهاء وذان للى أجسام أين الله من هذان‬ ‫قام الكلام به فيا إخواني‬ ‫‪ - 2‬وكذاك قالوا إنه متكلئم‬ ‫صوت فهذا لئس في الامكان‬ ‫‪ - 2‬أيكون ذاك بغير حزف أم بلا‬ ‫من قئل قول مشبهه الرحمن‬ ‫‪ - 2 201‬وكذاك قالوا ما حكئنا عنهم‬ ‫جمعا علئهم حملة الفزسان‬ ‫‪ - 2 301‬فذروا الحراب لنا وشدوا كلنا‬ ‫ودسط العرين ممزقي اللحمان‬ ‫‪ - 2 401‬حئى نسوقهم بأجمعنا إلى‬ ‫بلقائها أبد الزمان يدان‬ ‫‪ - 2 501‬فلقد كوونا بالنصوص وما لنا‬ ‫من فوق أعناق لنا وبنان‬ ‫‪- 2 601‬كئم ذا بقال الله قال رسوله‬ ‫‪ -‬أولا أو قال ذاك الثاني‬ ‫‪ - 2 701‬إن نحن قلنا قال آرسطو المعذ‬ ‫‪ - 2 801‬وكذاك إن قلنا ابن سينا قال ذ ا‬ ‫أو قاله الزازي ذو التئيان‬

‫الدفع للقزآن ؟‬ ‫صزآن كبف‬ ‫‪ - 2 1 90‬قالوا لنا قال الزسول وقال في د‬ ‫ا‬ ‫ت ا المنزل الفمنك الذي تريان‬ ‫أيضا ب !‬‫ا‬ ‫‪ - 2 1 1 0‬وكذاك أنتئم منهم‬ ‫بالنص من أثر ومن قزآن‬ ‫ا‬‫اتوكم‬ ‫بالعقول‬ ‫‪ - 2 1 1 1‬إن جئتموهئم‬ ‫حزب ونحن وأنتم سلمان‬ ‫كلنا‬ ‫إنا عليهم‬ ‫‪ - 2 1 12‬فتحالفوا‬ ‫سهل ونحن وأنتم أخوان‬ ‫ما فؤقه احد بلا كتمان‬ ‫‪ - 21 13‬فاذا فرغنا منهم فخلافنا‬ ‫‪ - 2 1 1 4‬فالعزش عند فريقنا وفريقكم‬ ‫‪ - 21 15‬ما فوقه شيء سوى العدم الذي لا شيء في الاذهان و ‪1‬لاعيان‬ ‫‪ - 21 16‬ما الله مؤجود هناك وإنما د حدم المحقق فوق ذي الاكوان‬ ‫بالذات عكس مقالة الديصاني]‬ ‫‪[ - 21 17‬والله معدوم هناك حقيقة‬ ‫وفريقكئم وحقيقة العرفان‬ ‫‪ - 2 1 18‬هذا هو الئوحيد عند فريقنا‬ ‫!راة والانجيل و لقرآن‬ ‫‪ - 21 91‬وكذا جماعتنا على الئحقيق في الف‬ ‫ععال أو خلق من الأكوان‬ ‫‪- 0212‬لئست كلام الله بل فئفق من د‬ ‫فؤق الشما للخلق من ديان‬ ‫‪ - 2121‬فالارض ما فيها له قول ولا‬ ‫في ذاك نحن وأنتم مثلان‬ ‫‪ - 2 122‬بشر أتلى بالوحي وهو كلامه‬ ‫‪ - 2 123‬وكذاك قلنا إن رؤيتنا له عئن المحال ولئس في الامكان‬ ‫ألا نراه رؤيلة اهـ حعدوم لا الموجود في الأعيان‬ ‫‪ - 2 124‬وزعمتم‬ ‫او غئره لا بذ في البزهان‬ ‫‪ - 2125‬إذ كل مرئي يقوم بنفسه‬ ‫‪ - 2126‬من أن يقابل من يراه حقيقة‬ ‫من غئر بعد مفرط وتدان‬ ‫‪ - 2 127‬ولقد تساعدنا على إبطال ذ ا انتئم ونحن فما هنا قولان‬ ‫قال القران بدا من الرحمن‬ ‫‪ -2128‬فا لبلمة فهي قول مجسم‬ ‫‪ - 9212‬هو قوله وكلامه منه بدا لفظا ومعنى لئس يفترقان‬ ‫بالقرآن‬ ‫‪ - 2 013‬سمع الامين كلامه منه وأذ ‪ 51‬إلى المبعوث‬ ‫‪ - 2131‬فله الاداء كما الادا لرسوله والقول قول منزل الفرقان‬ ‫‪12‬‬

‫‪ 2132‬هذا الذي قلنا و نتئم إنه عئن المحال وذاك ذو بطلان‬ ‫‪ 2133‬فإذا تساعدنا جميعا ئه ما بئننا لله من قران‬ ‫‪ 2134‬إلا كبئت الله تلك إضافة اد حخلوق لا الاوصاف للزحمن‬ ‫مع ذا الوفاق ونحن مصطلحان‬ ‫‪ 2135‬فعلام هذا الحرب فيما بئننا‬ ‫لمقالة الئجسيم بالاذعان‬ ‫‪ 2136‬فإذا أبئتم سلمنا فتحئزوا‬ ‫‪ 2137‬عودوا مجشمة وقولوا ديننا د إثبات دين مشئه الدثان‬ ‫إذ له وجهان‬ ‫وذل شان المنافق‬ ‫‪ 2138‬أو لا فلا منا ولا منهم‬ ‫تزميه بالئعطيل والكفران‬ ‫‪ 9213‬هذا يقول مجشئم وخصومه‬ ‫تلقاه ذا ألوان‬ ‫‪ 0214‬هو قائثم هو قاعد هو جاحد هو مثبت‬ ‫‪ 2141‬يوما بتأويل يقول وتارة يشطو على الثأويل بالنكران‬ ‫***‬ ‫في المطالبة بالفربن بتر ما يتابنر وما لا نبتاؤ ‪4‬‬ ‫‪ 2142‬فنقول فزق بين ما أولته ومنعته تفريق ذي بزهان‬ ‫‪ 2143‬فيقول ما يفضي إلى التجسيم أؤ لناه من خبر ومن قزان‬ ‫‪ 2144‬كالاستواء مع التكفم هكذا لفظ النزول كذاك لفظ يدان‬ ‫لا تنبغي للواحد المنان‬ ‫‪ 2145‬إذ هذه أوصاف جشم محدث‬ ‫‪ 2146‬فنقول انت وصفته ايضا بما يفضي إلى الئجسيم والحدثان‬ ‫‪ 2147‬فوصفته بالسمع والإبصار مع نفس الحياة وعلم ذي الاكوان‬ ‫‪ 2148‬ووصفته بمشيئة مع قدرة وكلامه النفسيئ وهو معان‬ ‫‪ 9214‬أو واحذ و لجشم حامل هذه د أوصاف حقا فأت بالفزقان‬‫ا‬ ‫‪122‬‬

‫بواضح البزهان‬ ‫‪ - 215 0‬بين الذي يفضي إلى التجسيم او لا يقتضيه‬ ‫‪ - 2 151‬والله لو نشرت شيوخك كلهم لم يقدوو ‪ 1‬بدا على فرقان‬ ‫*ه * *‬ ‫في در فرق ايو لهم بتان بطلاذه‬ ‫فرقأ سوى هذا الذي تريان‬ ‫‪- 2‬فلذاك قال زعيمهئم في نفسه‬ ‫إثباتها مع ظاهر القران‬ ‫‪ - 2 53‬هذي الصفات عقولنا دلت على‬ ‫جب يا أخا لثحقيق و لعزفان‬ ‫‪ - 2‬فلذاك صناها عن التاويل فا!‬ ‫ا‬ ‫دلت على التجسيم بالبزهان‬ ‫‪- 2 55‬كيف اعتراف القوم اأن عقولهم‬ ‫ا‬ ‫‪ - 2 56‬فيقال هل في العقل تجسيئم أم د حعقول ينفي ذاك للنقصان‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ - 2 57‬إن قلتم ينفيه فانفو هذه د أوصاف وانسلخوا من القران‬ ‫‪ - 2 58‬و قلتم يقضي بإئبات له ففراركئم منها لأي معان‬ ‫‪ - 2 95‬أو قلتم ننفيه في وصف ولا ننفيه في وصف بلا بزهان‬ ‫‪ - 2‬فيقال ما الفرقان بينهما وما ل‪ 06‬جزهان فاتوا الان بالفزقان‬ ‫‪ - 2 61‬ويقال قد شهد العيان بأنه ذو حكمتن وعناية وحنان‬ ‫أهل الوقاء وتابعي القران‬ ‫‪ - 2 62‬مع رافة ومحئة لعباده‬ ‫‪ - 2 63‬ولذاك خضوا بالكرامة دون هـ‬ ‫الكفران‬ ‫ول اء الاله وشيعة‬ ‫‪ - 2 64‬وهو الدليل لنا على غضب وبف !! منه مع مقمخ لذي العصيان‬ ‫‪ - 2 65‬والنمق جاء بهذه الأوصاف سن ل الشئع أيضا ذاك في القزآن‬ ‫‪ - 2 66‬ويقال سلمنا بااد العقل لا يفضي إلئها فهي في الفزقان‬ ‫‪ - 2 67‬قنفيئ آحاد الذليل يكون لد حدلولي نفيا يا أولي العرفان‬ ‫‪123‬‬

‫‪ - 2 168‬أو نفيئ مطلقه يدذ على انتفا او حدلول في عقل وقي قران‬ ‫محض العناد ونخوة الشئطان‬ ‫‪ - 9216‬أفبعد ذا الإنصاف ويحكم سوى‬ ‫والاثار والإيمان‬ ‫‪ - 2 017‬وتحيز منكئم إلئهئم أو إلى اد !زان‬ ‫***‬ ‫في بيان مخالفه تس لطريق أهل‬ ‫]لاستقامة نقلا وعقلا‬ ‫ش المشتقيم لمن له عئنان‬ ‫‪ 171‬واعلئم بأن طريقهم عكس الطرب‬ ‫إحكام موزونا به النصان‬ ‫ا‬‫نضا له د‬ ‫‪ 172‬جعلوا كلام شيوخهم‬ ‫متشابها متحفلا لمعان‬ ‫ا‬ ‫لاد أتت للغيئ والبهتان‬ ‫‪ 173‬وكلام رئهم وقول رسوله‬ ‫بئس الوليد وبئست الابوان‬ ‫‪ 174‬فتولدت من ذينك للاصلين و‬ ‫فكأنها جئش لذي سلطان‬ ‫!طان دون رعية السلطان‬ ‫‪ 175‬إذ من سفاج لا نكاج كونها‬ ‫حيزان دون النصق والقران‬ ‫‪ 176‬عرضوا النصوص على كلام شيوخهم‬ ‫و خالفا فالدفع بالإحسان‬ ‫والعزل والإبقاء مزجعه إلى الس!‪177‬‬ ‫!يض ونتركها لقول فلان‬ ‫‪ 178‬وكذاك أقوال الشيوخ فإنها و‬ ‫وظولهر المنقول ذات معان‬ ‫وبحاله ما حيلة العميان‬ ‫‪ 917‬إن وافقا قول الشيوخ فمرحبا‬ ‫‪ 018‬إما بتأويل فإن عيا فتف‬ ‫حتى يقودكم كذي الارسان‬ ‫كون المقلد صاحب البزهان‬ ‫‪ 181‬إذ قؤله نمق لدينا محكم‬ ‫‪ 182‬والنص فهو به علمم دوننا‬ ‫‪ 183‬إلا تمسكهم بايدي مبصر‬ ‫‪ 184‬فاعجب لعميان البصائر أبصروا‬ ‫‪124‬‬

‫ما بزهان‬ ‫‪ 5‬بغئر‬ ‫‪ - 21 85‬ورأوه بالئقليد أولى من سوا‬ ‫معناهما عجبا لذي الحرمان‬ ‫‪ - 21 86‬وعموا عن الوحيين إذ لم يفهموا‬ ‫‪ ،‬لا والواحد الزحمن‬ ‫‪ - 21 87‬قول الشيوخ اتئم تئيانا من ر رحيئن‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫‪ - 21 88‬النقل نقل صادق والقول من ذي عصمة في غاية التئيان‬ ‫‪ - 21 98‬وسواه إفا كاذب أو صخ لم ياب قؤل معصوم وذي تئيان‬ ‫النقلان‬ ‫‪ - 21 09‬أفيشتوي النقلان يا أهل النهى والله لا يتماثل‬ ‫في الله نخن لاجله خصمان‬ ‫‪ - 21 19‬هذا ائذي ألقى العداوة ثيننا‬ ‫‪ - 21 29‬نصرو ‪ 1‬لضلالة من سفاهة رايهم‬ ‫لكن نصرنا موجب القرآن‬ ‫‪ - 21 39‬ولنا سلوك ضذ مشلكهم فما‬ ‫رجلان منا قط يلتقيان‬ ‫‪ - 21 49‬انا بئنا ان ندين بما به‬ ‫دانوا من الاراء و لبهتان‬ ‫يكفي الزسول ومخكم القران‬ ‫‪ - 21 59‬إنا عزلناها ولم نعبأ بها‬ ‫‪ 5‬الله شر حوادث الأزمان‬ ‫‪ - 21 69‬من لم يكن يكفيه ذان فلا كفا‬ ‫‪ - 21 79‬من لم يكن يسئفيه ذان فلا شفا‬ ‫‪ 5‬الله في قلب ولا أبدان‬ ‫بالإغدام و ‪1‬لحزمان‬ ‫‪ - 21 89‬من لم يكن يغنيه ذان رماه رث م العرش‬ ‫‪ 5‬الله سئل الحق والايمان‬ ‫‪ - 21 99‬من لم يكن يهديه ذان فلا هدا‬ ‫تلد الاصاغر سفلة الحيو ن‬ ‫‪ - 22‬إن الكلام مع الكبار وليس مع‬ ‫جيف الوجود وأخبث الانتان‬ ‫‪ - 22 10‬أوساخ هذا الخلق بل أنتانه‬ ‫‪ - 22 20‬الطالبين دماء أهل العلم باد ممفران و لبهتان والعدو ن‬ ‫‪ - 22 30‬النساتمي هل الحديث عداوة للشنة العليا مع القران‬ ‫‪- 22 40‬جعلوا مسئتهم طعام حلوقهئم فالله يقطعها من الاذقان‬ ‫‪ - 22 50‬كبرا وإعجابا وتيها زائدا وتجاوزا لمراتب الإنسان‬ ‫كنا حملنا راية الشكران‬ ‫‪ - 22 60‬لو كان هذا من وراء كفاية‬ ‫عن رتبة الايمان و لإحسان‬ ‫‪ - 22 70‬لكنه من خلف كل تخلف‬

‫‪ - 2‬من لي بشئه خوارج قد كفروا بالذنب تأويلا بلا إحسان‬ ‫‪ - 2‬ولهم نصوص قضرو في فهمها فأتوا من التقصير في العرفان‬ ‫‪ - 2‬وخصومنا قد كفرونا بالذي هو غاية التوحيد و لإيمان‬ ‫***‬ ‫في بنان دبس ورميهم أسل الحق باذهم أشباه‬ ‫الخو]رش‪ ،‬وبيان شبس المحقق بالخو]رج‬ ‫قد دان بالاثار والقزان‬ ‫‪ - 2‬ومن العجائب تهم قالوا لمن‬ ‫أخذو لظواهر ما اهتدو لمعان‬ ‫‪ - 2‬أنتئم بذا مثل الخوارج إنهم‬ ‫نسبوا إلئه شيعة الإيمان‬ ‫‪ - 2‬فانظر إلى ذا البهت هذا وصفهم‬ ‫سئفئن سئف يد ولسئف لسان‬ ‫‪ - 2‬سلوا على سنن الرسول وحزبه‬ ‫‪- 2‬خرجوا علئهم مثلما خرج الالى من قئلهم بالبغي والعدو ن‬ ‫وهم البغاة أئمة الطغيان‬ ‫‪ - 2‬والفه ما كان الخوارج هكذا‬ ‫‪- 2‬كفرتم أصحاب سنته وهئم فساق مفته فمن يلحاني‬ ‫و لله ما الفئتان تشتويان‬ ‫‪ - 2‬إن قلت هئم خير و هدى منكم‬ ‫‪ - 2‬شثان بئن مكفر بالشنة و حليا وبئن مكفر العصيان‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫‪ - 2‬قلتئم تاولنا كذاك تاولوا وكلاكما فئتان باغيتان‬ ‫و لئئديل والبهتان‬ ‫صريف‬ ‫‪- 2‬ولكئم علئهم ميزة الئعطيل و لف‬ ‫‪ - 2‬ولهم عليكئم ميزة الإثبات والب‬ ‫!ديق مع خوف من الزحمن‬ ‫‪ - 2‬ألكئم على تأويلكئم أجران إذ‬ ‫لهم على تأويلهم وزران ؟‬ ‫‪12‬‬

‫انتئم وهئم في حكمه سيان‬ ‫‪ - 2224‬حاشا رسول الله من ذا الحكم بل‬ ‫هذا وبئنكما من الفرقان‬ ‫‪ - 2225‬وكلاكما للنص فهو مخالف‬ ‫‪- 2226‬هئم خالفوا نضا لنص مثله لم يفهموا التوفيق بالإحسان‬ ‫‪ - 2227‬لكنكئم خالفتم المنصوص بال!ثف جه التي هي فكرة الاذهان‬ ‫‪ - 2228‬فلأي شيء أنتم خير و ف سب منهم للحق والايمان ؟‬ ‫‪- 9222‬هئم قدموا المفهوم من لفظ الكتا ب على الحديث الموجب التئيان‬ ‫‪ - 0223‬لكنكئم قدمتم ر ي الرجا ل علئهما افانتم عدلان ؟‬ ‫لاح الصباح لمن له عئنان‬ ‫‪ - 2231‬أم هئم إلى الإسلام أقرب منكم‬ ‫بالعدل والإنصاف والميزان‬ ‫‪ - 2232‬والله يحكم بئنكم يوم الجزا‬ ‫‪ - 2233‬هذا ونحن فمنهم بل منكم‬ ‫براء إلا من هدى وبيان‬ ‫‪ - 2234‬فاسمع إذا قول الخوارج ثم قو ل خصومنا واحكئم بلا ميلان‬ ‫إن كنت ذا علم وذا عزفان؟‬ ‫‪ - 2235‬من ذا الذي منا إذا أشباههم‬ ‫‪ - 2236‬قال الخوارج للرسول اعدل فلئم تعدل وما ذي قشمة الذيان‬ ‫‪ - 2237‬وكذلك الجهميئ قال نظير ذا لكنه قد زاد في الطغيان‬ ‫قلت \"استوبد \" وعدلت عن تئيان؟‬ ‫‪ - 2238‬قال الصواب بانه \"استولى \" فلم‬ ‫لم قلت ينزل صاحب الغفران ؟‬ ‫‪ - 9223‬وكذاك ينزل أمره سئحانه‬ ‫همة التحرك و نتقال مكان‬‫‪1‬‬ ‫‪ - 224 0‬ماذا بعدل في العبارة وهي مو‬ ‫‪ - 2241‬وكذاك قلت بأن رئك في السما‬ ‫أوهمت حيهز خالق الاكوان‬ ‫‪- 2242‬كان الضواب بأن يقال بأنه فوق الشما سلطان ذي الشلطان‬ ‫ب إلى كرامة ربنا المنان‬ ‫‪ - 22 43‬وكذاك قلت إلئه يعرج والصوا‬ ‫‪ - 2244‬وكذاك قلت بأن منه ينزل الى !ران تنزيلا من الزحمن‬ ‫‪ - 22 45‬؟ب ن الصواب بأن يقال نزوله من لوحه او من محل ثان‬ ‫خنغ علئه ولئس في الإمكان‬ ‫‪ - 22 46‬وتقول أين الله ؟ والتأيين مص‬ ‫‪12‬‬

‫لو قلت من؟ كان الصواب كما ترى في القئر يشئل ذلك الملكان‬‫ا‬ ‫‪47‬‬ ‫‪48‬‬ ‫وتقول ‪ :‬اللهم أنت الشاهد د اعلى تشير باصبع وبنان‬ ‫‪94‬‬ ‫نحو السماء وما إشارتنا له حشية بل تلك في الاذهان‬ ‫‪52‬‬ ‫والله ما ندري الذي نبديه في هذا من التاويل للاخوان‬ ‫‪53‬‬ ‫قلنا لهم إن الشما هي قبلة الدا عي كبئت الفه ذي الاركان‬ ‫‪55‬‬ ‫فوق السماء بئوضح البزهان‬ ‫قالوا لنا هذا دليل أئه‬ ‫‪56‬‬ ‫من فوق هذي فطرة الرحمن‬ ‫فالناس طزا إنما يدعونه‬ ‫‪57‬‬ ‫ممن يشئلون الرث ذا الاحسان‬ ‫‪58‬‬ ‫لا يشألون القئلة العليا و و‬ ‫‪95‬‬ ‫‪06‬‬ ‫قالوا وما كانت إشارته إلى غئر الشهيد منزل الفرقان‬ ‫‪61‬‬ ‫‪62‬‬ ‫حاشاه من تحريف ذي البهتان‬ ‫اتراه ئمسى للسما مشتشهدا‬ ‫‪63‬‬ ‫‪64‬‬ ‫وكذاك قلت بانه متكلئم وكلامه المشموع بالاذان‬ ‫‪65‬‬ ‫‪66‬‬ ‫نادى الكلمم بنفسه وكذاك قد سمع الندا في الجنة الابوان‬ ‫‪67‬‬ ‫‪68‬‬ ‫بالصوت يشمع صؤته الثقلان‬ ‫وكذا ينادي الخلق يوم معادهئم‬ ‫‪96‬‬ ‫طوم من العئد الظلوم الجاني‬ ‫إئي انلا الدثان اخذ حق مف‬ ‫وكذا يقول ولئس في الامكان‬ ‫وتقول إن الله قال وقائل‬ ‫من غير ما شفة وغئر لسان‬ ‫قوذ بلا حرف ولا صوت يرى‬ ‫لم ينف ما قد قلت في الزحمن‬ ‫وقعت في الثشبيه و لثجسيم من‬ ‫لو لم تقل فوق السماء ولم تشز‬ ‫بإشارة حسية ببنان‬ ‫ولسكت عن تلك الاحاديث التي‬ ‫قد صزحت بالفوق للدثان‬ ‫فينا ولا هو خارج الاكوان‬ ‫وذكزت أن الله لئس بداخل‬ ‫كانوا لنا أسرى عبيد هوان‬ ‫كنا انتصفنا من ئوصلي الئجسيم بل‬ ‫شاؤوا لنا منهم أشد طعان‬ ‫لكن منحتهم سلاحا كلما‬ ‫يرموننا غرضا بكل مكان‬ ‫وغدوا بئسهمك اكتي عطئتهثم‬ ‫‪128‬‬

‫لو كنت تعدل في العبارة بيننا ما كان يوجد بيننا زحفان‬ ‫‪07‬‬ ‫‪71‬‬ ‫ذات الضدور يغل بالكتمان‬ ‫هذا لسان الحال منهم وهو في‬ ‫‪72‬‬ ‫صفحات أوجههم يرى بعيان‬ ‫يبدو على فلتات السنهم وفي‬ ‫‪73‬‬ ‫وتلوت شاهده من القرآن‬ ‫سيما إذا قرىء الحديث عليهم‬ ‫‪74‬‬ ‫تلك الوجوه كثيرة الالوان‬ ‫فهنالب بين النازعات وكؤرت‬ ‫‪75‬‬ ‫‪76‬‬ ‫ويكاد قائلهم يصمح لؤ يرى من قابل فتراه ذا كتمان‬ ‫‪77‬‬ ‫‪78‬‬ ‫هذا ولئم نشهده من إنسان‬ ‫يا قؤم شاهدنا رووسكم على‬ ‫‪97‬‬ ‫سنن الزسول وشيعة القران‬ ‫‪08‬‬ ‫إلا وحشو فؤاده غل على‬ ‫‪81‬‬ ‫‪82‬‬ ‫ف عبارة منهم وحشن بيان‬ ‫وهو الذي في كتبهم لكن بل!‬‫‪1‬‬ ‫‪83‬‬ ‫صعنى فصيد العالم الزتاني‬ ‫‪84‬‬ ‫و خو الجهالة صيده للفط ‪ ،‬و د‬ ‫‪85‬‬ ‫طئم كتبهم تنبيك عن ذا الشان‬ ‫‪86‬‬ ‫حذرا علئك مصايد الشئطان‬ ‫يا من يظن باأننا حمنا علب‬ ‫‪87‬‬ ‫فانظر ترى لكن نرى لك تزكها‬ ‫‪88‬‬ ‫‪98‬‬ ‫فشباكها والله لم يعلق بها من ذي جناح قاصر الطيران‬ ‫‪09‬‬ ‫يئكي له نوح على الأغصان‬ ‫إلا رأيت الطير في قفص الزدى‬ ‫فتضيق عنه فزجة العيدان‬ ‫ويظل يخبط طالبا لخلاصه‬ ‫!رات في عالي من الافنان‬ ‫والذنب ذنب الطير خلى أطيب الف‬ ‫و لذيد ن‬ ‫كالحشرات‬ ‫وآلى إلى تلك المزابل يبتغي د عضلات‬ ‫‪11‬‬ ‫ا‬ ‫من مشفق وأخ لكئم معوان‬ ‫يا قوم والله العظيم نصيحة‬ ‫تلك الشباك وكنت ذا طيران‬ ‫جزبت هذا كله ووقعت في‬ ‫من لئس تجزيه يدي ولساني‬ ‫حتى آلاح صلى الاله بلطفه‬ ‫أهلا بمن قد جاء من حزان‬ ‫حبز اتى من ارض حزان فيا‬ ‫فالله يجزيه الذي هو أهله من جنة المأوى مع الزضوان‬ ‫قبضت يداه يدي وسار فلئم نرم حئى راني مطلع الايمان‬ ‫‪912‬‬

‫يزك الهدى وعساكر القران‬ ‫ورأيت أعلام المدينة حولها‬ ‫‪39‬‬ ‫‪49‬‬ ‫محجوبة عن زمرة العميان‬ ‫ورأيت اثارا عظيما شانها‬ ‫‪59‬‬ ‫حصباؤه كلآلئ التيجان‬ ‫ووردت رأس الماء أبيض صافيا‬ ‫‪69‬‬ ‫‪79‬‬ ‫مثل النجوم لوارد ظمآن‬ ‫ورأيت اأكوابا هناك كثيرة‬ ‫‪89‬‬ ‫‪99‬‬ ‫فيه ميزابان‬ ‫ورأيت حوض الكوثر الصافي الذي لا زال يشخب‬ ‫‪20‬‬ ‫ميزاب سنته وقول إلهه وهما مدى الازمان لا ينيان‬ ‫‪30‬‬ ‫والناس لا يردونه إلا من ل آلاف أفراد ذوو إيمان‬ ‫‪60‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪70‬‬ ‫ووردتم ألتم عذاب هوان‬ ‫ا‬ ‫‪80‬‬ ‫إنصاف والئخصيص بالعرفان‬ ‫وردوا عذاب مناهل اأكرم بها‬ ‫‪90‬‬ ‫فبحق من أعطاكم ذا العدل واد‬ ‫‪12‬‬ ‫من ذا على دين الخوارح بعد ذ ا أنتئم أم الحشوفي ما تريان ؟‬ ‫‪13‬‬ ‫طلا أن يقدمكئم على عثمان‬ ‫و لله ما أنتئم لدى الحشوي أهـ‬ ‫طلا عن رسول الله والقزآن‬ ‫فضلا عن الفاروق والصديق فض!‬ ‫والفه لو أبصزتم لرأيتم الى حشوي حامل راية الايمان‬ ‫وكلام رب العالمين وعئده في قلبه أعلى وأكبر شان‬ ‫من ان يحزف عن مواضعه وأن يقضى له بالعزل عن إيقان‬ ‫ويرى الولاية لابن سينا أو بي نصر أو لمولود من صفوان‬ ‫أو من يتابعهئم على كفرانهئم أو من يقلدهم من العميان‬ ‫يا قومنا بالله قوموا وانظروا وتفكروا في النر و لإعلان‬ ‫نظرا وإن شئتم مناظرة فمن مثنى على هذا ومن وحدان‬ ‫أي الطوائف بعد ذا أدنى إلى قول الزسول ومحكم القرآن‬ ‫أو تعذروا أو تؤذنوا بطعان‬ ‫فإذا تبين ذا فإما تتبعوا‬ ‫**‬

‫وبيان من‬ ‫في تلقيبهم أهل السذة باليت‬ ‫أولي بالوصف المذموم من هذ] اللقب من الطانس‬ ‫وذكر أول من لقب به أهل الشذه من أهل البدع‬ ‫بالوحي من أثر ومن قزآن‬ ‫‪ - 2 31‬ومن العجابث قولهئم لمن افتدى‬ ‫د وفضلة في امة الاثسان‬ ‫‪ - 2 31‬حشوية يعنون حشوا في الوجو‬ ‫رب العباد بداخل الاكوان‬ ‫‪ - 2 31‬ويظن جاهلهم بانهم حشوا‬ ‫ء الرب ذو الملكوت و ‪1‬لسلطان‬ ‫‪ - 2 31‬إذ قولهئم فوق العباد وفي الشما‬ ‫‪ - 2 31‬ظن الحمير باار \" في\" للظرف والز‬ ‫حمن محوي بظرف مكان‬ ‫‪ - 2 31‬والله لم نشمع بذا من فرقة‬ ‫قالته في زمن من الأزمان‬ ‫ذا قولهم تبا لذي البهتان‬ ‫‪ - 2 32‬لا تبهتوا اسر الحديث به فما‬ ‫‪ - 2 32‬بل قولهم إن السموات العلى‬ ‫في كف خالق هذه الاكوان‬ ‫‪ - 2 32‬حقا كخزدلة ترى في كف مص‬ ‫!سكها تعالى الله ذو السلطان‬ ‫يا قومنا ارتدعوا عن العدوان‬ ‫‪ - 2 32‬آلرونه المحصور بعد ام السما؟‬ ‫‪- 2 32‬كئم ذا مشبههة وكئم حشوية‬ ‫فالبهت لا يخفى على لرحمن‬ ‫حختار حشوا فاشهدوا ببيان‬ ‫‪ - 2 32‬يا قوم إن كان الكتاب وسنة و‬‫ا‬ ‫صزف بلا جحد ولا كتمان‬ ‫‪ - 2 32‬انا بحمد إلهنا حشوية‬ ‫‪ - 2 32‬تدرون من سفت شيوخكم ب ! رزا الاسم في الماضي من الازمان‬ ‫‪ - 2 32‬سمى به عمرو لعئدالله ذ ا ك ابن الخييفة طارد الشئطان‬ ‫ررالله أنى يشتوي الإرثان‬ ‫‪ - 2 32‬فورئتم عمرا كما ورثوا لعف‬ ‫‪ - 2 33‬تدرون من أولى بهذا الاسم وهـ‬ ‫أحواله بوزان ؟‬ ‫! مناسب‬ ‫‪ - 2 33‬من قد حشا الأوراق والأذهان من‬ ‫بدع تخالف موجب القران‬ ‫‪131‬‬

‫‪ 2332‬هذا هو الحشوفي لا هل الحدب ث ائفة الإسلام والإيمان‬ ‫زبالة هذه الاذهان‬ ‫‪ 2333‬وردوا عذاب مناهل النبنن التي لئست‬ ‫‪ 2334‬ووردتم القلوط مجرى كل ذي اد أوساخ والاقذار والانتان‬ ‫‪ 2335‬وكسلتم أن تصعدو للورد من رأس الشريعة خيبة الكشلان‬ ‫صهالال! * *‬ ‫في بنان عدواذهم في تلنس أهلى الهران‬ ‫والحديث بالمجسمه وبيان ‪1‬ئهم أولى بكل لقب خبيث‬ ‫‪ 2336‬كئم ذا مشئهة مجشمة نوا بتة مسئة جاهل فتان‬ ‫‪ 2337‬أسماء سفئتئم بها أهل الحدب ث وناصري القران والإيمان‬ ‫بهتا بها من غير ما سلطان‬ ‫‪ 2338‬سمئتموهئم أنتم وشيوخكئم‬ ‫‪ 9233‬وجعلتموها سمئة لتنفروا عنهم كفعل الشاحر الشئطان‬ ‫أخذو بوحي الله و لفزقان‬ ‫‪ 0234‬ما ذنبهم و لله إلا أنهم‬ ‫‪ 2341‬وأبؤا بأن يتحئزو لمقالة غئر الحديث ومقتضى القرآن‬ ‫‪ 2342‬وأبوا يدينوا بالذي دنتئم به من هذه الاراء والهذيان‬ ‫خبر صحيح ثم من قران‬ ‫‪ 2343‬وصفوه بالأوصاف في النضين من‬ ‫‪ 2344‬إن كان ذا الئجسبم عندكم فبا‬ ‫أهلا به ما فيه من نكران‬ ‫‪ 2345‬إنا مجشمة بحمد الله لئم نجحد صفات الخالق الرحمن‬ ‫بانم الله جشثم يا أولي البهتان‬ ‫‪ 2346‬و لله ما قال امرو منا‬ ‫لم نعد ما قد قال في القزان‬ ‫‪ 2347‬و لله يعلم أئنا في وصفه‬ ‫! الضادق المصدوق بالبزهان‬ ‫‪ 2348‬أو قاله أيخضا رسول الله فى‬ ‫‪132‬‬

‫فهم النجوم مطالع الإيمان‬ ‫‪ - 9234‬أو قاله أصحابه من بعده‬ ‫‪ - 0235‬سفوه تجسيما وتشبيها فلمئض ضا جاحديه لذلك الهذيان‬ ‫‪ - 2351‬بل بيننا فرق لظيف بل هوالض نضزق العظيم لمن له عئنان‬ ‫بالنص وهي مرادة التئيان‬ ‫‪ - 2352‬إن الحقيقة عندنا مقصود\"‬ ‫‪ - 2353‬لكن لديكئم فهي غئر مرادة انى يراد محقق البطلان‬ ‫قضة تحته تئدو إلى الاذهان‬ ‫‪ - 2354‬فكلامه فيما لديكئم لا حقب‬ ‫‪ - 2355‬في ذكر ايات العلؤ وسائر ل أوصاف وهي القلب للقران‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫فيما لديكئم يا أولي العرفان‬ ‫‪ - 2356‬بل قؤل رب الناس ليس حقيقة‬ ‫غته لدينا وهو ذو بزهان]‬ ‫‪[ - 2357‬وكلام رب العالمين على حقض‬ ‫‪ - 2358‬وإذا جعلنئم ذا مجازا صح أن ينفى على الإطلاق و ‪1‬لإمكان‬ ‫فيما زعمتئم فاستوى النفيان‬ ‫‪ - 9235‬وحقائق الالفاظ بالعقل انتفت‬ ‫نفيان‬ ‫‪ - 0236‬نفيئ الحقيقة وانتفاء اللفظ إن دلت علئه فحظكم‬ ‫لفظا ومعنى ذاك إثباتان‬ ‫‪ - 2361‬ونصيبنا إثبات ذاك جميعه‬ ‫‪ - 2362‬فمن المعئى في الحقيقة غيركئم لقب بلا كذب ولا عدوان‬ ‫بادلة وحجاج ذي بزهان‬ ‫‪ - 2363‬وإذا سبئتم بالمحال فسبنا‬ ‫‪ - 2364‬تئدي فضائحكئم وتهتك ستركئم وتبين جهلكم مع العدوان‬ ‫‪ - 2365‬يا بعد ما بين الشباب بذاكم ولسبابكم بالكذب والطغيان‬ ‫‪ - 2366‬من سمث بالبرهان ليس بظالم والظلم سب العئد بالبهتان‬ ‫‪ - 2367‬فحقيقة الئجسيم إن تك عندكئم وصف الإله الخالق الدئان‬ ‫‪ - 2368‬بصفاته العليا التي شهدت بها اياته ورسوله العدلان‬ ‫‪ - 9236‬فتحملوا عنا الشهادة واشهدوا في كل مجتمع وكل مكان‬ ‫بفصضل الله و و جشهد بذلك معكم الثقلان‬ ‫‪ - 0237‬انا مجشمة‬ ‫‪ - 2371‬الله أكبر كشرت عن نابها و حزب العوان وصيح بالاقران‬

‫لنا القشمان‬ ‫واتضحت‬ ‫‪ 2372‬وتقابل الصفان وانقسم الورى قشمئن‬ ‫* * !*‬ ‫ف!لر‬ ‫في بيان هرد أهل النتو وأفئ تعوضوا‬ ‫بالقلوط عن هرد الشلسبيلى‬ ‫والاسنان‬ ‫ماذا على شفتئك‬ ‫‪ 2373‬يا و رد القلوط ويحك لو ترى‬‫‪1‬‬ ‫و لاركان‬ ‫صات والاعمال‬ ‫‪ 2374‬و ما ترى ائارها في القلب والف‬ ‫موارد الاعبملتان‬ ‫‪ 2375‬لو طاب منك الورد طابت كلها آنى تطيب‬ ‫‪ 2376‬يا وارد القلوط طهر فاك من خبث به و غسله من أنتان‬ ‫‪ 2377‬ثم اشتم الحشوفي حشو الدين و د عزان والاثار والايمان‬ ‫‪ 2378‬اهلا بهم حشو الهدى وسواهم حشو لضلال فما هما لسيان‬ ‫‪ 9237‬أهلأ بهم حشو اليقين وغئرهئم حشو الشكوك فما هما صنو ن‬ ‫‪ 0238‬أهلا بهم حشو المساجد والشوى حشو الكنيف فما هما عدلان‬ ‫‪ 2381‬أهلأ بهم حشو الجنان وغئرهئم حشو الجحيم أيشتوي الحشوان ؟‬ ‫‪ 2382‬يا و رد القلوط ويحك لو ترى اد حشوفي و رد منهل الفرقان‬ ‫‪ 2383‬وتراه من راس الشريعة شاربا من ك! من قد جاء بالقران‬ ‫‪ 2384‬وتراه يشقي الناس فضلة كأسه وختامها مشك على ريحان‬ ‫‪ 2385‬لعذرته إن بال في القلوط لئم يشرب به مع جملة العميان‬ ‫‪ 2386‬يا و رد القلوط لا تكسل فر س الماء فاقصده قريب دان‬ ‫‪ 2387‬هو منهل سهل قريمث و سغ كاف إذا نزلت به الئقلان‬ ‫‪ 2388‬والله لئس بأصعب الوردين بل هو أسهل الوردين للظمان‬ ‫صهالالى * *‬ ‫‪134‬‬

‫في بيان هدمهم لقواعد الإسلام والإيمان‬ ‫بعزلهم نصوص السنه والقزان‬ ‫في هذه الاخبار والقزان‬ ‫‪ 38 9‬يا قوم بالله انظروا وتفكروا‬ ‫‪ 93‬مثل التدتر والتفكر للذي قد قاله ذو [لزأي والحشبان‬ ‫حذا سواء يا أويى العدوان‬ ‫فاقك شيء ان يكونا عندكئم‬ ‫‪93‬‬ ‫في العلم والتحقيق والعزفان‬ ‫و لله ما استويا لدى زعمائكئم‬ ‫‪93 2‬‬ ‫نئل اليقين ورتبة البزهان‬ ‫عزلوهما بل صزحوا بالعزل عن‬ ‫‪93 3‬‬ ‫لشنا نحكمها على الإيقان‬ ‫‪93‬‬ ‫قالوا وتللب أدلة لفظية‬ ‫ه ‪ 93‬ما أنزلت لينال منها العلم باد إثبات للأوصاف للرحمن‬ ‫عنه بمعرل غير ذي سلطان‬ ‫بل بالعقول ينال ذاك وهذه‬ ‫‪93 6‬‬ ‫أكتافها دفعا كذي الصولان‬ ‫فبجهدنا تأويلها و لذفع في‬ ‫‪93 7‬‬ ‫ككبير قوم جاء يشهد عند ذ ي حكم يريد دفاعه بليان‬ ‫‪93 8‬‬ ‫فيقول قدرك فوق ذا وشهادة لسواك تصلح فاذهبن بأمان‬ ‫‪93 9‬‬ ‫وبوذه لؤ كان شيئء غير ذ ا لكن مخافة صاحب السلطان‬ ‫‪04‬‬ ‫فلقد آلانا عن كبير فيهم وهو الحقير مقالة الكفران‬ ‫‪04‬‬ ‫لحككت من ذا المصحف العثماني‬ ‫لو كان يمكنني وليس بممكن‬ ‫‪04 2‬‬ ‫‪04 3‬‬ ‫ذكر استواء الزث فوق العرش لى ممن ذاك ممتنع على الإنسان‬ ‫‪04‬‬ ‫والله دولا هيبة الإسلام و د غزآن والامراء و لسلطان‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫لاتوا بكل مصيبة ولدكدكوا الم إلسلام فوق قواعد الاركان‬ ‫ه ‪04‬‬ ‫‪04 6‬‬ ‫فلقد رأيتئم ما جرى لائمة د إسلام من محن على الازمان‬ ‫ذا قدرة في الناس مع سلطان‬ ‫‪ 04 7‬لا سثما لما استمالوا جاهلا‬ ‫‪135‬‬

‫بل قاسموه بأغلط الايمان‬ ‫وسعوا إلئه بكل إفك ببسن‬ ‫خطان حين خلا به الابوان‬ ‫إن النصيحة قصدهئم كنصيحة الف‬ ‫تلك القشور طويلة الاردان‬ ‫فيرى عمائم ذات أذناب على‬ ‫وتهول اعمى في ثياب جبان‬ ‫ويرى هيولى لا تهول لمبصر‬ ‫كذب وتلبيس ومن بهتان‬ ‫فإذا أصاخ بشمعه ملؤوه من‬ ‫يا محنه العئنئن والاذنان‬ ‫فيرى ويشمع لئسهم ولباسهم‬ ‫فتحوا جراب الجهل مع كذب فخذ‬ ‫و حمل بلا كئل ولا ميزان‬ ‫عما هناك ليدخلوا بأمان‬ ‫وآدوا إلى قلب المطاع ففئشوا‬ ‫فاذا بدا غرضق لهم دخلوا به منه إلئه كحيلة الشئطان‬ ‫ظفروا وقالوا ويح ال فلان‬ ‫ا‬ ‫فإذا راوه هش نحو حديثهم‬ ‫حقصود وهو عدو هذا الشان‬ ‫هو في الطريق يعوق مولانا عن د‬ ‫فاذا هم غرسوا العداوة واظبوا سقي الغراس كفعل ذي البشتان‬ ‫حتى إذا ما أثمرت ودنا لهم وقت الجداد وصار ذا إمكان‬ ‫واستنجدوا بعساكر الشئطان‬ ‫ركبوا على جرد لهم وحمئة‬ ‫جند الئعين بسائر الالوان‬ ‫فهنالك ابتلتت جنود الله من‬ ‫ضربا وحبسا ثئم تكفيرا وتف رريعا وشتما ظاهر البهتان‬ ‫أمرا تهد له قوى الايمان‬ ‫فلقد رأينا من فريق منهم‬ ‫من سئهم أهل الحديث وذنبهم أخذ الحديث وتزك قول فلان‬ ‫ألاجل هذا تشتموا بهوان ؟‬ ‫يا أمة غضب الإله عليهم‬ ‫إسلام حزب الله والقزان‬ ‫تئا لكئم إذ تشتمون زو مل اد‬ ‫فرأوا مسبتكم من النقصان‬ ‫وسببتموهئم ثم لشتئم كفأهئم‬ ‫في تركهم لمسبة الاوثان‬ ‫هذا وهئم قبلوا وصية رئهم‬ ‫حذر المقابلة القبيحة منهم‬ ‫بمسبة القزان والرحمن‬

‫وكذاك أصحاب الحديث فإنهم ضربت لهم ولكم بذا مثلان‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫سنن الزسول وعشكر الإيمان‬ ‫سبوكم جفالهم فسببتم‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫وصددتم سفهاءكئم عنهم وعن قول الرسول وذا من الطغيان‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫ودعوتموهئم للذي قالته أش! جاخ لكم بالخزص والحشبان‬ ‫‪37‬‬ ‫‪38‬‬ ‫إلا إلى الاثار والقزآن‬ ‫فأبوا إجابتكئم ولم يبحيزوا‬ ‫‪93‬‬ ‫وإلى أولي العرفان من هل الحدب‬ ‫ث خلاصة الاكوان والإنسان‬ ‫‪43‬‬ ‫قوم أقامهم الإله لحفظ هـ تا الدين من ذي بدعة شئطان‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫و لنقصان‬ ‫‪1‬‬ ‫وأقامهم حرسا من التئديل والب !حريف و لتتميم‬ ‫‪48‬‬ ‫الفزقان‬ ‫‪1‬‬ ‫يزذ على الإسلام بل حصن له يأوي إلئه عساكر‬ ‫‪94‬‬ ‫فهم المحك فمن يرى متنقصأ لهم فزنديق خبيث جان‬ ‫‪53‬‬ ‫إن تئهمه فقبلك الشلف الالى كانوا على الإيمان و لاحسان‬ ‫يضا قد اتهمو الخبيث على الهدى و لعلم والايمان والقران‬ ‫ة الدين وهي عداوة الدئان‬ ‫وهو الحقيق بذاك إذ عادى رو‬ ‫فإذا ذكزت الئاصحين لربهم‬ ‫وكتابه ورسوله بلسان‬ ‫محذيب و لكفران و لبهتان‬ ‫فاغسله ويلك من دم التعطيل والف‬ ‫تسئهم عدوا ولشت بكفئهم‬ ‫فالله يفدي حزبه بالجاني‬ ‫قوم هم بالله ثئم رسوله‬ ‫أولى وأقرب منك للايمان‬ ‫شئان بين الئاركين نصوصه‬ ‫حقا لاجل زبالة الاذهان‬ ‫و لثاركين لأجلها اراء من اراوهئم ضرب من البهتان‬ ‫لما فسا الشيطان في آذاثهم ثقلت رووسهم عن القران‬ ‫فلذاك ناموا عنه حتى أصبحوا يتلاعبون تلاعب الضئيان‬ ‫من أرض طيبة فطلع الإيمان‬ ‫والزكب قد وصل العلى وتيفموا‬ ‫من أرضل مندة مطلع القرآن‬ ‫وأتلوا إلى روضاتها وتيفموا‬

‫طاروا له بالجمع والوحدان‬ ‫‪ - 2 454‬قوم إذا ما ناجذا نطر بدا‬ ‫كتسابق الفرسان يؤم رهان‬ ‫‪ - 2 455‬وإذا بدا علم الهدى استبقوا له‬ ‫صاحوا به طزأ بكل مكان‬ ‫‪ - 2 456‬وإذا هم سمعوا بمئتدع هذى‬ ‫قد راح بالنقصان و لحزمان‬ ‫‪ - 2 457‬ورثوا رسول الله لكن غيرهئم‬ ‫‪ - 2 458‬وإذل اشتهان سواهم بالنطر لئم يزفع به رأسا من الخشران‬ ‫فيه ولئس لديهم بمهان‬ ‫‪ - 2 945‬عضوا عليه بالنواجذ رغبة‬ ‫‪ - 2 046‬ليسوا كمن نبذ الكتاب حقيقة‬ ‫وتلاه قصد تبزك وفلان‬ ‫‪ - 2 461‬عزلوه في المعنى وولوا غيره كأبي الزبيع خلمفة السلطان‬ ‫‪ - 2 462‬ذكروه فوق منابر وبسكبما رقموا اسمه في ظاهر الاثمان‬ ‫‪ - 2 463‬و لامر والنهيئ المطاع لغئره ولمهتد ضربت بذا مثلان‬ ‫‪ - 2 464‬يا للعقول أيشتوي من قال باد غزان والاثار والبزهان‬ ‫‪ - 2 465‬ومخالف هذا وفطرة ربه الفه أكبر كئف يشتويان‬ ‫‪ - 2 466‬بل فطرة الفه التي فطروا على مضمونها والعقل مقبولان‬ ‫‪ - 2 467‬و لوحيئ جاء مصدقا لهما فلا تلق العداوة ما هما حزبان‬ ‫و لله يشهد إنهما سلمان‬‫‪1‬‬ ‫‪ - 2 468‬يسلمان عند موفق ومصدق‬ ‫‪ - 2 946‬فإذا تعارض نصل لفظ وارد والعقل حئى لئس يلتقيان‬ ‫ائي صحيحا وهو ذو بطلان‬ ‫‪ - 2 047‬قالعقل إفا فاسد ويظنه الر‬ ‫ما قاله المعصوم بالبزهان‬ ‫‪ - 2 471‬أو اأن ذالب النمق ليس بثابحب‬ ‫بعضا فسل عنها عييم زمان‬ ‫‪ - 2 472‬ونصوصه لئست يعارض بعضها‬ ‫‪ - 2 473‬وإذا ظننت تعارضا فيها فذا من افة الافهام و لاذهان‬ ‫ما قاله المئعوث بالقران‬ ‫‪ - 2 474‬أو أن يكون البعض ليس بثابت‬ ‫‪ - 2 475‬لكن قؤل محمد و لجهم في قلب الموخد لئس يجتمعان‬ ‫فإذا هما اجتمعا فمقتتلان‬ ‫‪ - 2 476‬إلا ويطرد كل قولي ضذه‬

‫‪ 2477‬والناس بعد على ثلاث حزبه او حزبه او فارغ متوان‬ ‫‪ 2478‬فاختز لنفسك أين تجعلها فلا والله لشت برابع الاعيان‬ ‫‪ 9247‬من قال بالتعطيل فهو مكذب لجميع رسل الله و لفرقان‬ ‫‪ 0248‬إن المعطل لا إله له سوى اد حنحوت بالافكار في الاذهان‬ ‫‪ 2481‬وكذا إله المشركين نحيتة الى أيدي هما في نحتهم سيان‬ ‫‪ 2482‬لكن إله المزسيين هو الذي قوق الشماء مكؤن الاكوان‬ ‫‪ 2483‬و لله قد نسب المعطل كل من بالبئنات أتى إلى الكتمان‬ ‫‪ 2484‬والله ما في المزسلحن معطل ناف صفات الواحد الزحمن‬ ‫‪ 2485‬كلا ولا في المزساين مشئه حاشاهم من إفك ذي بهتان‬ ‫‪ 2486‬فخذ الهدى من عئده وكتابه فهما إلى سبل الهدى سببان‬ ‫صهالالى !* صهال!ه‬ ‫نت!غ‬ ‫في ]بطال قول الملحدين ]ن الاستدلال بكلام اله‬ ‫لا يفيذ العلم واليقين‬ ‫ورسوله‬ ‫شيعا وكانوا شيعة الشيطان‬ ‫‪ -2487‬و حذر مقالات ائذين تفزقوا‬ ‫وبيان‬ ‫أسرارهئم بنصيحة‬ ‫‪ - 2488‬و سأل خبيرا عنهم ينبيك عن‬ ‫‪ -9248‬قالوا الهدى لا يشتفاد بسنة‬ ‫كلا ولا أثبر ولا قزان‬ ‫‪ -0924‬إذ كل ذاك دلة لفظية‬ ‫لئم تئد عن علم ولا إيقان‬ ‫‪ -1924‬فيها شتراك ثئم إجمال يرى وتجوز بالزيد والنقصان‬ ‫الذي لئم يئد عن تئيان‬ ‫‪ -2924‬وكذلك الإضمار و لثخصيص والى حذف‬‫‪1‬‬ ‫الرواة وليس ذا بزهان‬ ‫‪ -3924‬و لنقل آحاد فموقوث على صدق‬ ‫‪ -4924‬إذ بعضهم في البعض يقدح دائما والقدح فيهم فهو ذو إضكان‬ ‫‪913‬‬

‫جدا فأين القطع بالبرهان ؟‬ ‫‪ - 2 594‬وتواترا فهو القلمل ونادز‬ ‫ذاك المعارض صاحب السلطان‬ ‫‪ - 6924‬هذا ويحتاج السلامة بعد من‬ ‫والنفيئ مظنون لدى الإنسان‬ ‫‪ - 2 794‬وهو الذي بالعقل يعرف صدقه‬ ‫خنا العقول ومنطق اليونان‬ ‫‪ - 2 894‬فلأجل هذا قدعزلناها وود‬ ‫‪ - 2 994‬فانظز إلى الإسلام كيف بقاو ‪ 5‬من بعد هذا القول ذي البطلان‬ ‫طئم عن نفوذ ولاية لإيقان‬ ‫‪ - 25 0 0‬وانظز إلى القرآن معزولا لدب‬ ‫ل‬ ‫شولا لديهم لئس ذا سلطان‬ ‫‪ - 025 1‬وانظز إلى قول الزسول كذاك م !‬ ‫‪ - 2025‬والله ما عزلوه تعظيما له‬ ‫أيظن ذلك قط ذو عزفان؟‬ ‫بعزله لم يزفعوا رايات جنكشخان‬ ‫‪ - 3025‬يا لئتهم إذ يحكمون‬ ‫وقضؤا بها قطعا على القرآن‬ ‫ولوا نتائج فكرهئم‬ ‫‪ - 025 4‬يا ويحهم‬ ‫ضا حين ولوا منطق اليونان‬ ‫\" ابن سب‬ ‫وثوا إشارات‬ ‫‪ - 25 0 5‬ورذالهم‬ ‫\"‬ ‫وسط العرين ممزق اللحمان‬ ‫‪ - 6025‬وانظز إلى نطر الكتاب مجدلا‬ ‫والتاويل بالبهتان‬ ‫‪ - 25 70‬بالطعن بالإجمال والإضمار والب خصيص‬ ‫‪ - 25 80‬وبالاشتراك وبالمجاز وحذف ما شاووا بدعواهئم بلا برهان‬ ‫بئن الخصوم وما له من شان‬ ‫‪ - 25 0 9‬وانظز إليه لئس ينفذ حكمه‬ ‫‪ - 251 0‬وانظز إليه لئس يقبل قوله في للعلم بالأوصاف للزحمن‬ ‫‪ -2511‬لكنما المقبول حكم العقل لا أحكامه لا يشتوي الحكمان‬ ‫بدمائهم ومدامع الاجفان‬ ‫‪ - 2512‬يئكي علئه أهله وجنوده‬ ‫‪ - 2513‬عهدوه قدما ليس يحكم غيره‬ ‫وسواه معزوذ عن السلطان‬ ‫ل هما لهم دون الورى حكمان‬ ‫‪ - 251 4‬إن غاب نابت عنه أقوال الرسو‬ ‫من حكم جنكسخان ذي الطغيان‬ ‫‪- 2515‬فاتاهم ما لئم يكن في ظنهم‬ ‫حغول ثم الاص والعلان‬ ‫‪ - 2516‬بجنود تعطيل وكفران من د‬‫ا‬ ‫فعلوا بأمته من العدوان‬ ‫‪ - 2517‬فعلوا بملته ويسنته كما‬ ‫‪014‬‬

‫‪ 2518‬والفه ما انقادوا لجنكشخان حث ى أعرضوا عن محكم القرآن‬ ‫ل الوحي عن علم وعن إيقان‬ ‫‪ 9251‬و ‪1‬لله ما ولوه إلا بعد عز‬ ‫‪ 0252‬عزلوه عن سلطانه وهو اليقس ش المشتفاد لنا من الشلطان‬ ‫ص تمموا الكفران بالبهتان‬ ‫‪ 2521‬هذا ولم يكف الذي فعلوه حف‬ ‫‪ 2522‬جعلوا القران عضين إذ عضوه ث !اعا معددة من النقصان‬ ‫ا‬ ‫‪ 2523‬منها نتفاء خروجه من ربنا لم يئد من رب ولا رحمن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 2524‬لكنه خلق من اللوح ابتدا أو جئرئيل أو الزسول الثاني‬ ‫أ‬ ‫‪ 2525‬ما قاله رث الشموات العلى لئس الكلام بوصف ذي الغفران‬ ‫عضهوه عضه الزيب و لكفران‬ ‫‪ 2526‬تتا لهم سلبوه أكمل وصفه‬ ‫‪ 2527‬هل يشتوي بالله نشبته إلى بشر ويشبته إلى الرحمن‬ ‫‪ 2528‬من أين للمخلوق عر صفاته؟ الله أكبر لئس يشتويان‬ ‫بين الإله وهذه الاكوان‬ ‫‪ 9252‬بئن الصفات وبئن مخلوق كما‬ ‫معزولة عن إمرة الإيقان‬ ‫‪ 0253‬هذا وقد عضهوه ان نصوصه‬ ‫‪ 2531‬لكن غايتها الطنون وليته ظنا يكون مطابقا ببيان‬ ‫ما في الحقيقة عندنا بوزان‬ ‫‪ 2532‬لكن ظواهر لا يطابق ظنها‬ ‫بزيادة فيها أو لنقصان‬ ‫‪ 2533‬إلا إذا ما أولت فمجازها‬ ‫جيه وأنو ع المجاز الثاني‬ ‫‪ 2534‬أو بالكناية واستعارات و ث‬ ‫عى كذلك فانتفى الامران‬ ‫‪ 2535‬فالقطع ليسى يفيده والظن هـ‬ ‫خنا العقول وفكرة الاذهان‬ ‫‪ 2536‬فلم الملامة إذ عزلناها ووذ‬ ‫يا أفة الاثار والقزآن‬ ‫‪ 2537‬فالله يعظم في النصوص أجوركم‬ ‫لهوان‬ ‫ابدا ولا تحييهم‬ ‫‪ 2538‬ماتت لدى الاقوام لا يحيونها‬ ‫حعقول [والمنقول ] و[لبرهان‬ ‫‪ 9253‬هذا وقولهم خلاف الحنر و د‬ ‫أولى وسنة رجمنا الرحمن‬ ‫‪ 0254‬مع كؤنه أيضا خلاف الفطرة د‬

‫هم بالخطاب لمقصد التئيان‬ ‫‪ - 2541‬فالله قد فطر العباد على التفا‬ ‫بكلامه من اهل كل لسان‬ ‫‪- 2542‬كل يدل على اثذي في نفسه‬ ‫هذا مع التقصير في الإنسان‬ ‫‪ - 2543‬فترى المخاطب قاطعا بمراد‬ ‫هو دونه في ذا بلا نكران‬ ‫‪ -2544‬إذ كك لفظ غئر لفظ نبئنا‬ ‫‪ - 2545‬حاشا كلام الله فهو الغاية د صصوى له أعلى ذرى التئيان‬ ‫ا‬ ‫‪- 2546‬لئم يفهم الثقلان من لفظ كما فهموا من الاخبار والقرآن‬‫ا‬ ‫ضيلائه حقا على الاحسان‬ ‫‪ - 2547‬فهو الذي استولى على التئيان كاس!‬ ‫‪ - 2548‬ما بعد تئيان الرسول لناظر‬ ‫إلا العمى والعئب في العميان‬ ‫‪ - 9254‬فانظر إلى قول الرسول لسائل من صحبه عن روية الزحمن‬ ‫‪ - 255 0‬حقأ ترون إلهكئم يوم اللقا رويا العيان كما يرى القمران‬ ‫‪ - 2551‬كالبدر ليل تمامه والشمس في نحر الظهيرة ما هما مثلان‬ ‫‪ - 2552‬بل قصده تحقيق رويتنا له فاتى باظهر ما يرى بعيان‬ ‫‪ - 2553‬ونفى السحاب وذاك أمر مانع من روية القمرين في ذل الان‬ ‫نع خشية الثقصير في التئيان‬ ‫‪ - 2554‬فأتى إذا بالمقتضي ونفى الموا‬ ‫ياتي به من بعد ذا ببيان‬ ‫‪ - 2555‬صلى عليه الله ما هذا الذي‬ ‫‪ - 2556‬ماذا يقول القاصد التبيان يا أهل العمى من بعد ذا التبيان‬ ‫‪- 2557‬فبأي لف! جاءكئم قلتئم له ذا اللفظ معزوذ عن الإيقان‬ ‫‪ - 2558‬وضربتم في وجهه بعساكر ث ث ويل دفعا منكم بييان‬ ‫‪ - 9255‬لو انكم والله عاملتئم بذا أهل العلوم وكتبهم بوزان‬ ‫‪ - 256 0‬فسدت تصانيف الوجود بأسرها وغدت علوم الناس ذات هوان‬ ‫مثل الزسول ومنزل القرآن‬ ‫‪ - 2561‬هذا وليسوا في بيان علومهم‬ ‫قطعت سبيل العلم والإيمان‬ ‫‪-2562‬و لله لو صح اثذي قد قلتم‬ ‫لكن ما جاءت به الوحيان‬ ‫‪ - 2563‬فالعقل لا يهدي إلى تفصيلها‬

‫شولا عن الإيقان والزجحان‬ ‫‪ - 2564‬فإذا غدا التفصيل لفظئا وم!‬ ‫ظنا وهذا غاية الحزمان‬ ‫‪ - 2565‬فهناك لا علما أفادت لا ولا‬ ‫‪ - 2566‬لو صخ ذاك القول لم يحصل لنا قطع بقؤل قط من إنسان‬ ‫أصل الفساد لنوع ذا الإنسان‬ ‫‪ - 2567‬وغدا الئخاطب فاسدا وفساده‬ ‫ووصثة كلا ولا إيمان‬ ‫‪ - 2568‬ما كان يحصل علمنا بشهادة‬ ‫إذ كان محتملا لسبع معان‬ ‫‪ - 9256‬وكذلك الإقرار يصبح فاسدا‬ ‫‪ - 0257‬وكذا عقود العالمين بأسرها‬ ‫باللفظ إذ يتخاطب الرجلان‬ ‫‪ - 2571‬أيسوغ للشهدا شهادتهم بها من غئر علم منهم ببيان‬ ‫للعلم بل للظن ذي الزجحان‬ ‫‪ - 2572‬إذ تلكم الألفاظ غئر مفيدة‬ ‫دته على مدلول نطق لسان‬ ‫‪ - 2573‬بل لا يسوغ لشاهد أبدا شها‬ ‫متكفم بالطن والحشبان‬ ‫‪ - 2574‬بل لا يرادتى دم بلفظ الكفر من‬ ‫‪ - 2575‬بل لا يباح الفزج بالإذن ائذي‬ ‫هو شزط صحته من النشوان‬ ‫‪ - 2576‬أيسوغ للنبهداء جزمهم بأن‬ ‫رضيت بلفط قابل لمعان‬ ‫‪ - 2577‬هذا وجملة ما يقال بانه في ذا فساد العقل و ‪1‬لاديان‬ ‫‪ - 2578‬هذا ومن بهتانهم اأن الفغا ت أتت بنقل الفرد و لوحدان‬ ‫في هذه الاخبار و لقزان‬ ‫‪ - 9257‬فانظز إلى الألفاظ في جريانها‬ ‫متواترا أو نقل ذي وحدان‬ ‫‪ - 0258‬آلظنها تحتاج نقلا مشندا‬ ‫‪ - 2581‬م قد جرت مجرى الفحرورتات لا تحتاج نقلا وهي ذات بيان‬ ‫‪1‬‬ ‫وذ ك ذو تئيان‬ ‫!ل الصحيح‬ ‫للف‬ ‫‪ - 2582‬إلا الاقل فإنه يحتاج‬ ‫لفطة بلسان‬ ‫‪ - 2583‬ومن المصائب قول قائلهم بأنم \"الله \" أظهر‬ ‫عربيئ وضع ذاك أم سرياني‬ ‫‪ - 2584‬وخلافهئم فيه كئير ظاهر‬ ‫أم جامدا قولان مشهوران‬ ‫‪ - 2585‬وكذا اختلافهم أمشتفا يرى‬ ‫عند النحاة وذاك ذو لوان‬ ‫‪ - 2586‬والاصل ماذا؟ فيه خلف ثابت‬ ‫‪143‬‬

‫نطق اللسان بها مدى الازمان‬ ‫‪ - 2587‬هذا ولفظ \" الله \" أظهر لفظة‬ ‫‪ - 2588‬فانظز بحق الله ماذا في الذي قالوه من لئسبى ومن بهتان‬ ‫‪-9258‬هل خالف العقلاء ان الله رث م العالمين مدبر الأكوان‬ ‫نقل المجاز ولا له وضعان‬ ‫‪ - 0925‬ما فيه اجمال ولا هو موهم‬ ‫‪ - 1925‬والخلف في أحوال ذاك اللفظ لا في وضعه لم يختلف رجلان‬ ‫‪ - 2925‬وإذا هم اختلفوا بلفظة \" مندة \" فيه لهم قؤلان معروقان‬ ‫‪ - 3925‬أفبئنهم خلف باأد مرادهئم حرم الإله وقئلة البلدان‬ ‫‪ - 4925‬وإذا هم اختلفوا بلفظة \" أحمد\" فيه لهم قولان مذكوران‬ ‫‪ - 5925‬أفبينهم خلف بأن مرلدهئم منه رسول الله ذو البرهان‬ ‫يا قوم فاستحيوا من الزحمن‬ ‫‪ - 6925‬ونظير هذا لئس يحصر كثرة‬ ‫ص الوحي عن علم وعن إيقان‬ ‫‪ - 7925‬أبمثل ذا الهذيان قد عزلت نصو‬ ‫‪ - 8925‬فالحمد لله المعافي عبده مفا بلاكئم يا ذوي العزفان‬ ‫‪ - 9925‬فلأجل ذا نبذوا الكتاب وراءهئم ومضوا على اثار كل مهان‬ ‫‪ - 26 0 0‬ولاجل ذاك غدوا على الشنن التي جاءت وأهييها ذوي اضغان‬ ‫من إفك ذي بهتان‬ ‫حاشاهم‬ ‫‪ - 026 1‬يزمونهم بهتا بكل عظيمة‬ ‫صهالالى * *‬ ‫في تنزيه ‪1‬هل الحديث وحملة الشريعه عن‬ ‫الألقاب القبيحة والشنيعه‬ ‫اولى ليدفع عنه فعل الجاني‬ ‫‪ - 2026‬فرموهم بغيأ بما الزامي به‬ ‫‪ - 3026‬يرمي البريء بما جناه مباهتا‬ ‫ولذاك عند الغز يشتبهان‬ ‫‪144‬‬

‫‪ 026‬سفوهم حشوئة ونوابتا ومجشمين وعابدي أوثان‬ ‫وهم الزو فض أخبث الحيوان‬‫‪1‬‬ ‫‪ 026‬وكذاك أعداء الرسول وصحبه‬ ‫!وا بالنواصب شيعة الزحمن‬ ‫‪ 026‬نصبوا العداوة للضحابة ثئم سف‬ ‫‪ 026‬وكذا المعطل شئه الزحمن باو حعدوم فاجتمعت له الوصفان‬ ‫‪ 026‬وكذاك شبه قوله بكلامنا حتى نفاه وذان تشبيهان‬ ‫‪ 026‬وكذاك شبه وصفه بصفاتنا حئى نفاها عنه بالبهتان‬ ‫‪ 261‬و تى إلى وصف الزسول لرئه سماه تشبيها فيا إخواني‬ ‫‪ 261‬بالله من أولى بهذا الاسم من هذا الخبيث المخبث الشيطان‬ ‫‪ 261‬إن كان تشبيها ثبوت صفاته سبحانه فبكامل ذي شان‬ ‫‪ 261‬لكن نفي صفاته تشبيهه بالجامدات وكل ذي نقصان‬ ‫‪ 261‬بل بالذي هو غئر شيئء وهو م! ولوم وإن يفرض ففي الاذهان‬ ‫‪ 261‬فمن المشبهه في الحقيقة نتم أم مثبت الأوصاف للرحمن؟‬ ‫!!ال!ه * *‬ ‫في نكته بديعه تيين مير ‪1‬ث الملقبين‬ ‫والملنو من الفوببن والموحدنبن‬ ‫‪ - 261‬هذا وثئم لطيفة عجب سأب رريها لكم يا معشر الإخوان‬ ‫‪ - 261‬فاسمع فذاك معطل ومشبهه واعقل فذاك حقيقة الإنسان‬ ‫في الناس طائفتان مختلفان‬ ‫‪ - 261‬لا بد أن يرث الزسول وضذه‬ ‫و لوارثون لضده فئتان‬ ‫‪ - 261‬فالوارثون له على منهاجه‬ ‫ما عندهئم في ذاك من كتمان‬ ‫‪ - 262‬إحداهما حرب له ولحزبه‬ ‫‪145‬‬

‫هئم أهلها لا خيرة الزحمن‬ ‫‪ - 262 1‬فرموه من ألقابهم بعظائم‬ ‫وراثه بالبغي و لعدوان‬ ‫‪ - 2622‬فاتى الالى ورثوهم فرمؤا بها‬ ‫فاسمع وعه يا من له أذنان‬ ‫‪ - 2623‬هذا يحقق إرث كل منهما‬ ‫شئئأ وقالوا غئره بلسان‬ ‫‪ - 262 4‬والآخرون أولو النفاق فأضمروا‬ ‫‪ - 2625‬وكذا المعطل مضمز تعطيله قد أظهر الئنزيه للرحمن‬ ‫بئن الطوائف قشمة المنان‬ ‫‪ - 2626‬هذي مواريث العباد لقسمت‬ ‫سلوان من قد س!ث بالبهتان‬ ‫‪ - 2627‬هذا وثثم لطيفبه أخرى بها‬ ‫‪ -2628‬تجد المعطل لاعنا لمجشم‬ ‫ومشئه لله بالإنسان‬ ‫‪ - 9262‬والفه يصرف ذاك عن أهل الهدى‬ ‫كمحمد ومذمم اسمان‬ ‫‪ - 0263‬هئم يشتمون مذمما ومحفد‬ ‫‪ - 2631‬صان الإله محفدا عن شتمهئم‬ ‫عن شتمهم في معزل وصيان‬ ‫‪ - 2632‬كصيانة الاتباع عن شتم المع!‬ ‫‪- 2633‬والشمث مزجعه عليهم إذ هم‬ ‫في اللفط والمعنى هما صونان‬ ‫!ل للمشبهه هكذا الإرثان‬ ‫أهل لكل مذمة وهوان‬ ‫واسم الموخد في حمى الزحمن‬ ‫‪ - 2634‬وكذا المعطل يلعن اسم مشئه‬ ‫‪ - 2635‬هذي حسان عرانس زفت لكئم ولدى المعالل هن غير حسان‬ ‫‪ - 2636‬والعلم يدخل قلب كل موفق من غئر بؤاب ولا ستئذان‬ ‫لا تشقنا اللهم بالحرمان‬ ‫‪ - 2637‬ويرذه المحروم من خذلانه‬ ‫وعلؤه بالجحد والكفران‬ ‫‪ - 2638‬يا فرقة نفت الإله وقؤله‬ ‫‪ - 9263‬موتوا بغئطكم فرئي عالم‬ ‫بسرائر منكم وخئث جنان‬ ‫ورسوله بالعلم والسلطان‬ ‫‪ - 264 0‬فالله ناصر دينه وكتابه‬ ‫‪ - 2641‬والحق ركن لا يقوم لهده‬ ‫أحد ولو جمعت له الثقلان‬ ‫فالرب يقبل توبة الندمان‬ ‫‪ - 2642‬توبوا إلى الزحمن من تعطيلكئم‬ ‫أو مات جهميا ففي النيران‬ ‫‪ - 2643‬من تاب منكئم فالجنان مصيره‬ ‫‪14‬‬

‫في بيان اقتضاء التجهم والجبر والإرجاء‬ ‫للنر عن يب دياذات الأذبياء‬ ‫‪- 2644‬و سمع وعه سزا عجييا كان م ! ضوما من الاقوام منذ زمان‬ ‫‪ - 2645‬فأذعته بعد الفتيا والتي نصحا وخوف معرة الكتمان‬ ‫‪-2646‬جيم وجيم ثم جيئم معهما مقرونة مع احرف بوزان‬ ‫تحلله تحلل ذروة لعرفان‬ ‫‪ - 2647‬فيها لدى الاقوام طلشم متى‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ - 2648‬فإذا رأيت الثور فيه تقارن د جيمات بالئثليث شز قران‬ ‫لسهم الذي قد فاز بالخذلان‬ ‫‪ - 9264‬دلت على أن النحوس جميعها‬ ‫فتأمل المجموع في الميزان‬ ‫‪ - 265 0‬جئر وإرجاء وجيم تجهم‬ ‫‪- 2651‬فاحكئم بطالعها لمن حصلت له بخلاصه من ربقة الإيمان‬ ‫حمل الجذوع على قوى الجدران‬ ‫‪ - 2652‬فاحمل على الاقد ر ذنيك كله‬ ‫فعال فعل الخالق الديان‬ ‫‪- 2653‬و فتح لنفسك باب عذرك إذ ترى د‬ ‫مثل ارتعاش الشئخ ذي الرجفان‬ ‫‪ - 2654‬فالجئر يشهدك الذنوب جميعها‬ ‫كالمئت أدرج داخل الاكفان‬ ‫‪ - 2655‬لا فاعل أبدا ولا هو قادز‬ ‫فهما كأمر العئد بالطيران‬ ‫‪ - 2656‬والأمر والنهيئ اللذان توجها‬ ‫‪ - 2657‬وكأمره الأعمى بنقط مصاحف‬ ‫أو شكلها حذرا من الالحان‬ ‫ت الكل طاعات بلا عصيان‬ ‫‪ - 2658‬وإذا ارتفعت دريجة أخرى رأب‬ ‫لكن أطعت إرادة الرحمن‬ ‫‪ - 9265‬إن قيل قد خالفت أمر الشزع قل‬ ‫يقضي به وكلاهما عئدان‬ ‫‪ - 0266‬ومطيع أمر الله مثل مطيع ما‬ ‫عند المحقق ليس يفترقان‬ ‫‪- 2661‬عئد الاوامر مثل عبد مشيئة‬ ‫للجئر من كفر ومن بهتان‬ ‫‪- 2662‬فانظز إلى ما قادت الجيم التي‬ ‫‪147‬‬

‫‪ - 2663‬وكذلك الارجاء حين تقر باو حعبود تصبح كامل للإيمان‬ ‫‪ - 2664‬فار! المصاحف في الحشوش وخرب و جئت العتيق وجد في العصيان‬‫ا‬ ‫ا‬ ‫وتمشحن بالقسر والصلبان‬ ‫‪ - 2665‬واقتل إذا ما اسطعت كل موخد‬ ‫من عنده جهرا بلا كتمان‬ ‫‪ - 2666‬واشتئم جميع المرسيين ومن أتؤا‬ ‫بل خز للأصنام و لاوئان‬ ‫‪ - 2667‬وإذا رأيت حجارة فاسجد لها‬ ‫هو وحده الباري لذي الاكوان‬ ‫من عنده بالوحي وللقرآن‬ ‫‪ - 2668‬وأقز أن الله جل جلاله‬ ‫‪ - 9266‬وأقر ان رسوله حفا أتى‬ ‫‪ - 0267‬فتكون حفا مؤمنا وجميع ذ ا وزر علئك ولئس بالكفران‬ ‫من كل جهمي أخي المثمئطان‬ ‫‪ - 2671‬هذا هو الإرجاء عند غلاتهم‬ ‫وانف الصفات و لق بالأرسان‬ ‫‪ - 2672‬فأضف إلى الجيمين جيم تجهم‬ ‫‪ - 2673‬قل ليس فؤق العزش رب عالثم بسرائر مئا ولا إعلان‬ ‫‪ - 2674‬بل ليس فوق العرش ذو سمع ولا بصر ولا عذل ولا إحسان‬ ‫‪ - 2675‬بل لئس فوق العرش معبود سوى و سدم الذي لا شيئء في الأعيان‬ ‫‪ - 2676‬بل لئس فوق العرش من متكفم باوامبر وزواجر وقران‬ ‫ابدل ولا عمل لذي شكران‬ ‫‪- 2677‬كلا ولا كلم إلئه صاعد‬ ‫‪ - 2678‬أثى وحظ العرش منه كحط ما‬ ‫تحت للثرى عند الحضيض الداني‬ ‫‪ - 9267‬بل نشبة الزحمن عند فريقهم للعرش نشبته إلى البثيان‬ ‫وكلاهما من ذل ته خلوان‬ ‫‪ - 0268‬فعليهما استولى جميعا قدرة‬ ‫حثوا بلا كئل ولا ميزان‬ ‫جيماتها ولديه من إيمان‬ ‫‪-2681‬هذا ائذي عطته جيم تجفم‬ ‫‪ -2682‬تالله ما استجمعن عند معئى‬ ‫مقسومة في الناس بالميزان‬ ‫‪ - 2683‬والجهم أضلها جميعا فاغتدت‬ ‫لا شيعة الايمان‬ ‫اصحابها‬ ‫‪ - 2684‬والوارئون له على التحقيق هم‬ ‫الطوائف قوله ذو السهم والسهمئن والشهمان‬ ‫‪ - 2685‬لكن تقيمت‬

‫‪ - 2686‬لكن نجا هل الحديث المحض ات يصاع الرسول وتابعو القران‬ ‫‪ - 2687‬عرفوا الذي قد قال مع علم بما قال الرسول فهم اولو العرفان‬ ‫ممئر العظيم وكثرة الهذيان‬ ‫‪ - 2688‬وسواهم في الجهل و لدعوى مع اد‬‫‪1‬‬ ‫وتوان‬ ‫وتخلف وتكبر‬ ‫‪ - 9268‬مدو يدا نحو العلى بتكلف‬ ‫حاشا لعلى من ذا الزبون الفاني‬ ‫‪ - 0926‬آلرى ينالوها وهذا شانهم‬ ‫***‬ ‫تم!صر‬ ‫في جواب الرب صباوص صمالى صب القيامة إذا‬ ‫سأل المعطل والفثبت عن قول بى واحد مذهما‬ ‫‪ - 2619‬ولسل المعطل ما تقول إذا آلى فئتان عثد الله تختصمان‬ ‫‪ - 26 29‬إحداهما حكمت على معبودها بعقولها وبفكرة الاذهان‬ ‫‪ - 26 39‬سمته معقولأ وقالت إنه اولى من المنصوص بالبرهان‬ ‫لنا قولان‬ ‫‪ - 26 49‬والنص قطعا لا يفيد فنحن او لنا وفؤضنا‬ ‫‪ - 26 59‬قالت وقلنا فيك لشت بداخل كلأ ولشت بخارج الأكوان‬ ‫‪ - 26 69‬والعزش اخلئناه منك فلشت فو ق العزش لشت بقابل لمكان‬ ‫‪ - 26 79‬وكذاك لشت بقائل القزان بل قد قاله بشر عظيم الشصان‬ ‫‪ - 26 89‬ونسئته حقا إليك بنشبة الص صثمريف تعظيما لذا القزان‬ ‫‪ - 26 99‬وكذاك قلنا لشت تنزل في الذجى إن النزول صفات ذي الجثمان‬ ‫‪ - 27‬وكذاك قلنا لشت ذا وجبما ولا سمع ولا بصر فكئف يدان ؟‬ ‫الثاني‬ ‫نيا ولا يوم المعاد‬ ‫‪ - 27‬وكذاك قلنا لا ترى في هذه الد‬ ‫بزمان‬ ‫من اجلها خضصته‬ ‫‪ - 27 20‬وكذاك قلنا ما لفعلك حكمة‬ ‫مثلا على مثل بلا رجحان‬ ‫‪ - 27 30‬ما ثئم غير مشيئة قد رجحت‬ ‫‪914‬‬

‫لئست بوصف قام بالرحمن‬ ‫‪ - 4027‬لكن منا من يقول بحكمة‬ ‫‪ - 5027‬هذا وقلنا ما اقتضته عقولنا وعقول أشياخ ذوي عزفان‬ ‫من الإيمان‬ ‫تنسلخوا‬ ‫‪ - 6027‬قالوا لنا لا تأخذوا بظواهر الى !حيئن‬ ‫فلان‬ ‫أو فاقبلوا اراء عقل‬ ‫‪ - 7027‬بل فكروا بعقولكئم إن شئتم‬ ‫ولا قرآن‬ ‫‪ - 8027‬فلأجل هذا لئم نحكئم لفظ ا ثار ولا خبر‬ ‫معزولة عن مقتضى البزهان‬ ‫‪ - 9027‬إذ كل تلك أدثة لفظئة‬ ‫* * صهالالى‬ ‫أنبعر‬ ‫‪ 27‬والاضرون اتوا بما قد قاله من غير تحريف ولا كتمان‬ ‫‪ 27‬قالوا تلقئنا عقيدتنا عن الى سحيثن بالأخبار و لقرآن‬ ‫‪ 27 2‬فالحكم ما حكما به لا راي أهـفى الاختلاف وظن ذي الحشبان‬ ‫‪ 27 3‬آراؤهم احداث هذا الدين نا قضة لاصل طهارة الايمان‬ ‫‪ 27‬آراؤهئم ريح المقاعد أين تذ ك الريح من روج ومن ريحان‬ ‫من فودتى عزشك يا عظيم الشان‬ ‫ه ‪ 27‬قالوا وأنت رقيبنا وشهيدنا‬ ‫‪ 27 6‬إنا أبينا ن ندين ببدعة وضلالة أو إفك ذي بهتان‬ ‫‪ 27 7‬لكن بما قد قلته أو قاله من قد أتانا عنك بالفزقان‬ ‫‪ 27 8‬ولذاك فارقناهم حين احتيا ج الناس للأنصار والأعول ن‬ ‫‪ 27 9‬كئلا نصير مصيرهئم في يؤمنا هذا ونطمع منك بالغفران‬ ‫‪ 27‬فمن الذي منا احق بامنه فاختر لنفسك يا خا العرفان‬ ‫في موقف العرض العظيم الشان‬ ‫‪ 27‬لا بد أن نلقاه نحن و نتم‬ ‫‪ 27 2‬وهناك يشألنا جميعا ربنا ولديه قطعا نحن مختصمان‬ ‫‪ 27 3‬فنقول قلت كذا وقال نبئنا أيضا كذا قإمامنا الوحيان‬ ‫‪015‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook