كتبت يداه كتاب ذي الاحسان -لما قضى الله الخلمقة رئنا حزش المجيد الثابت الاركان -وكتابه هو عنده وضع على د ا غضبي وذاك لرأفتي وحناني ا -إني أتا الرحمن تشبق رحمتي نحو الشماء بإصبع وبنان ا -ولقد أشار نبينا في خطبة ليرى ويشمع قوله الثقلان -مشتشهدا رث السموات العلى ام لفذي هو قوق ذي الأكوان -أتراه أمسى للسما مشتشهدا طادي المبين أتم ما تئيان -ولقد أتى في رقية المزضى عن د فاسمعه إن سمحت لك الأذنان -نص باأر الله فوق يسمائه -ولقد آلى خبر رواه عمه الى حئاس صنو أبيه ذو الإحسان ممرسيئ علئه العرش للزحمن -أن الشفوات العلا من فوقها د فانظزه إن سمحت لك العئنان -و لفه فوق العزش يئصر خلقه -واذكر حديث حصئن بن المنذر الف !ة الرضا أعني أبا عمران -إذ قال رتي في الشماء لرغبتي ولرهبتي ادعوه كل اوان -فأقزه الهادي البشير ولم يقل أنت المجشم قائل بمكان جمسمت ] لشت بعارف الرحمن -حتزت بل جننئت بل شثهت [بل قد قاله حقا أبو عمران -هذي مقالتهم لمن قد قال ما أتباعهم فالحق للديان -فالله ياخذ حفه منهئم ومن -واذكر شهادته لمن قد قال ر ث ص في الشما بحقيقة الايمان قد قال ذا بحقيقة الكقران -وشهادة العدل المعطل للذي -واحكئم بأئهما تشاء وإنني لاراك تقبل شاهد البطلان والبهتان والعدوان -إن كنت من أتباع جهم صاحب الف !طيل -واذكر حديثا لابن إسحاق الزضا ذاك الالمدوق الحافظ الزباني ن إلى الزسول بربه المنان -في قضة استشقائهم يشتشفعو
ن الفه رب العرش أعظم شان - 1 71فاستعظم المختار ذاك وقال شأ - 1 71الله فوق العرش فوق يسمائه لسئحان ذي الملكوت والشلطان - 1 72ولعزشه منه أطيط مثل ما قد أط رحل الراكب العجلان - 1 72لله ما لقي ابن إيسحاق من د جهميئ إذ يزميه بالعدوان - 1 72ويظل يمدحه إذا كان الذي يزوي يوافق مذهب الطعان 1 - 1 72كئم قد رأينا منهم أمثال ذ ا فالحكم لله العظيم الشان ا ولا ميزان ذرع ولا كئل - 1 72هذا هو الئطفيف لا التطفيف في - 1 72واذكز حديث نزوله نصف الدجى في ثلث لئل اخر أو ثان - 1 72فنزول رب ليس فوق سمائه في العقل ممتنغ وفي القزان - 1 72واذكز حديث الضادق ابن رواحة في شأن جارية لدى الغشيان - 1 72فيه الشهادة أن عزش الفه فو ق الماء خارج هذ الأكوان سئحانه عن نفي ذي البهتان - 1 72والله فوق العرش جل جلاله - 1 73ذكر ابن عبدالبز في استيعابه هذا وصححه بلا نكران - 1 73وحديث معراج الزسول فثابت وهو الضريح بغاية التئيان لئم يختلف من صحبه رجلان - 1 73وإلى إله العرش كان عروجه لقريظة من سعد لزباني - 1 73واذكز بقضة خندقي حكما جرى - 1 73شهد الزسول بأن حكم إلهنا من فوق سبع وققه بوزان - 1 73و ذكز حديثا للبراء رواه أهـ حاب المساند منهم الشيباني وأبو نعيم الحافظ الرتاني - 1 73وأبو عوانة ثئم حاكمنا الزضا - 1 73قد صححوه وفيه نطر ظاهر ما لم يحزفه أولو العدوان الأبد 1ن - 1 73في شأن روج العئد عند وداعها وفراقها لمساكن أخرى إلى خلأقها الرحمن - 1 73فتظل تصعد في سماء فوقها - 1 74حئى تصير إلى سماء رتها قيها وهذا نضه بأمان
!ير لذات البعل من هجران - 1واذكر حديثا في الضحيح وفيه ت ! - 1من سخط رب في الشماء على التي هجرت بلا ذنب ولا عدوان فيه الشفاء لطالب الإيمان - 1و ذكز حديثا قد رواه جابز - 1في شان أهل الجنة العليا وما يلقون من فضل ومن إحسان وإذا بنور ساطع الغشيان - 1بيناهم في عيشهم ونعيمهم - 1لكنهم رفعوا إليه رووسهم فإذ 1هو الرحمن ذو الغفران حقا علئهم وهو ذو الإحسان - 1فيسلم لجبهار جل جلاله طريقه فيه أبو اليقظان - 1واذكر حديثا قد رواه السافعيئم ا - 1في فضل يوم الجمعة اليؤم الذي بالفضل قد شهدت له النضان1 - 1يوم استواء الزث جل جلاله حقا على العرش العظيم الشان 1 - 1واذكز مقالته ألشت أمين من فوق الشماء الواحد المنان ،بطوله كئم فيه من عزفان - 1واذكز حديث أبي رزين ثثم لسف أبدا قوى إلا على النكران - 1والله ما لمعالل بسماعه - 1فأصول دين نبئنا فيه أتت في غاية الإيضاح والتئيان - 1وبطوله قد ساقه ابن إمامنا في سنة والحافط الطبراني - 1وكذا أبو بكر بتاريخ له و بوه ذ ك زهيز الزباني \" أقم الصلاة )\" وتلك في سئحان - 1واذكز كلام مجاهد في قوله ما قيل ذا بالزأي والحشبان - 1في ذكر تفسير المقام لاحمد هو شئخهم بل شئخه الفوقاني - 1إن كان تجسيما فإن مجاهدا - 1ولقد أتى ذكر الجلوس به وفي الرئاني أثر رواه جعفر - 1أعني ابن عئم نبئنا وبغيره أيضا أتى والحق ذو تبيان اثار في ذا الباب غئر جبان الإمام يثبهت د - 1والذارقطنيئ طا :لشت للمروي ذا نكران هذا وفب - 1وله قصيد ضمنت
764وجرت لذلك فتنة في وقته من فزقة الئعظيل و لعدوان 765والله ناصر دينه وكتابه ورسوله في سائر الازمان 766لكن بمحنة حزبه من حربه ذا حكمه مذ كانت الفئتان 767وقد اقتصرت على يسير من كثب ص فائت للعد والحشبان 768ما كل هذا قابل الئأويل بالف !حريف فاستحيوا من الزحمن *** في جثايه التاويل على ما جاء به الرشول والرب بتو الود منه والفبل 976هذا و صل بلمة الاسلام من تاويل ذي التحريف والبطلان 077وهو الذي قد فزق الشئعين بل زادت ثلاثا قول ذي البرهان عزان ذا النورين والاحسان وهو الذي قتل الخليفة جامع دا 771 وهو الذي قتل الخليفة بعده 772 أعني عليا قاتل الاقران 773وهو الذي قتل الحسين وأهله فغدوا عليه ممزقي الفحمان 774وهو الذي في يوم حزتهم ابا ح حمى المدينة معقل الإيمان حتى جرت تلك الدماء كانها قي يوم عيد سنة القزبان 775 وغدا له الحنصاج يشفكها ويف ضل صاحب الايمان والقران 776 777 وجرى بمكة ما جرى من أجله من عشكر الحجاج ذي العدو 1ن 778 وهو الذي أنشا الخوارج مثلما أنشا الروافض أخبث الحيوان 977ولأجله شتموا خيار الخلق ب ! ول الزسل بالعدوان والبهتان ظنا بانهم ذوو إحسان 078ولاجله سل البغاة سيوفهم 401
ولأجله قد قال أهل الاعتزا ل مقالة هذت قوى الإيمان 81 82 سئحانه خلق من الاكوان ولاجله قالوا بأن كلامه 83 84 ولاجله قد كذبت بقضائه شئه المجوس العابدي النيران 85 86 ولاجله قد خفدوا أهل الكبا ئر في الجحيم كعابدي الأوثان 87 88 ولاجله قد أنكروا لنتفاعة الى حختار فيهم غاية للنكران 98 09 صديق اهل السنة الشئباني ولأجله ضرب الإمام بسوطهم 19 29 ولاجله قد قال جهم ليس رب م العزش خارج هذه الاكوان 39 كلا ولا فؤق السموات العلى والعرش من ربب ولا رحمن 49 59 تهوي له بسجود ذي خضعان ما فوقها رلث يطاع جباهنا 69 !7 ولاجله جحدت صفات كماله والعزش أخلؤه من الرحمن 89 99 ولأجله أفنى الجحيم وجنة ل صأوى مقالة كاذب فثانا 20 أزلا بغئر نهاية وزمان ولاجله قال :الإله معطل 30 ولاجله قد قال ليس لفعله من غاية هي حكمة الذيان ولاجله قد كذبوا بنزوله نحو الشماء بنصف لئل ثان ولأجله زعموا الكتاب عبارة وحكاية عن ذلك القزآن ما عندنا شيئء سوى المخلوق والى صزان لم يشمع من الرحمن لكن مجاز ويح ذي البهتان ما ذا كلام الله قط حقيقة ولأجله قتل ابن نصر أحمد ذاك الخزاعيئ العظيم الشاد ما ذاك مخلوقا من الأكوان إذ قال ذا القران نفس! كلامه وهو الذي جرا ابن سينا والالى قالوا مقالته على الكفران وحدوثها بحقيقة الإمكان فتأولوا خلق الشموات العلى وصفاته بالسلب والبطلان رلسل الإله لهذه الأبدان وتاؤلوا علم الاله وقوله وتاؤلوا البعث الذي جاءت به
حئى تعود بسيطة الاركان 8بفراقها لعناصر قد ركبت ه 8وهو الذي جزا القرامطة الالى يتأؤلون شرائع الايمان سلميئ عندكم بلا فزقان فتأولوا العمليئ مثل تأؤل د 86 وهو الذي جزا النصير وحزبه 87 حئى أتلؤا بعساكر الكفران 1 فينا إلى ذا الان اوخمارها 8 8فجرى على الاسلام أعظم محنة ول اث تخالف موجب القران ا 8 9وجميع ما في الكؤن من باع و ! 1 8فأساسها التأويل ذو البطلان لا تأويل أهل العلم والايمان ا وبيان معناه إلى الاذهان 8إذ ذاك تفسير المراد وكشفه أو ن الله كل صلى علئه قد كان اعلم خلقه بكلامه 82 يتأول القران عند ركوعه 83 وسجوده تاويل ذي برهان ش حكاية عنه لها بلسان 8هذا ائذي قالته أئم المؤمنب ه 8فانظر إلى الئأويل ما تعني به خير النساء و فقه النشوان 8 6آلظنها تعني به صزفا عن د حعنى القوي لغئر ذي الزخحان وانظز إلى التأويل حين يقول على صمه لعبد الله في القزان 87 88 وظهور معناه له ببيان ماذا أراد به سوى تفسيره 89 قول ابن عباس هو التأويل لا تاويل جهمي أخي بهتان 8وحقيقة التأويل معناه الزجو ع إلى الحقيقة لا إلى البطلان بالبهتان 8وكذاك تأويل المنام حقيقة د حزئيئ لا لئحريف رسل الإله به من الإيمان 8 2وكذاك تأويل الذي قد أخبرت 8 3نفس الحقيقة إذ تشاهدها لدى يوم المعاد بروية وعيان هذا وذلك واضح التبيان لا خلف بين أئفة التفسير في 8 وأدمة المفسير للقزان هذا كلام الله ثئم رسوله ه8 8 6تاويله هو عندهئم تفسيره بالظاهر المفهوم للاذهان
- 1 827ما قال منهم قط شخمق واحد تأويله صرف عن الرجحان - 1 828كلا ولا نفيئ الحقيقة لا ولا عزل النصوص عن اليقين فذان - 1 982تأويل أهل الباطل المردود عف ول أئمة الإيمان والعرفان و لله يقضي فيه بالبطلان1 - 1 083وهو الذي لا شك في بطلانه - 1 831فجعلتم للفظ معنى غئر م! ضاه لديهم باصطلاح ثان - 1 832وحملتم لفط الكتاب علئه حف ص جاءكثم من ذاك محذوران - 1 833كذب على الالفاظ مع كذب على من قالها كذبان مقبوحان جحد الهدى وشهادة البهتان - 1 834وتلاهما أمران أقبح منهما الزور اأن مراده غير الحقيقة وهي ذو بطلان - 1 835إذ يشهدون *** ف!غ فيما يلزم مدعي التأتل لتصح دعواه 836وعليكم في ذا وظائف أربع والفه لئمس لكم بهن يدان 837منها دليل صارف للفط عن مؤضوعه الاصيي بالبرهان إلى بزهان للاصل لم يحتج إذ مدعي نفس الحقيقة ماع 838 983 بأمر ثان هئهات طولئتم فإذا استقام لكئم دليل الصرف يا 084وهو احتمال اللفط للمعنى الذي قلتئم هو المقصود بالتئيان س ثالث من بعد هذا الثاني فإذا آلئتم ذاك طولئتئم باهـ 841 إذ قلتم إن المراد كذا فما 842 الكهان ؟ ذا دلكئم ؟ أتخرص ممن قد يكون القصد معنى ثاني هب انله لم يقصد الموضوع د 843 ن الففط مقصودا بدون معان غئر اكذي عينتموه وقد يكو 844 845لتعئد وتلاوة ويكون ذا ك القصد أنفع وهو ذو إمكان 701
من قصد تحريف لها يشمى بتأ ويل مع الإتعاب للأذهان 46 47 والله ما القصدان في حد سوا في حكمة المتكلم المنان 48 94 حاشا حكمة الزحمن بل حكمة الرحمن تئطل قصده الف !ريف وكذاك تئطل قصده إنزالها من غئر معنى واضح التئيان وهما طريقا فزقتئن كلاهما عن مقصد القرآن منحرفان *** في طريقة ابن سينا وذويه من الملاحدة في التأويل أخرى ولم يانف من الكفرا وابلى ابن سينا بعد ذا بطريقة 52 جيلا وتقريبا إلى الاذها قال المراد حقائق الالفاظ ت ! 53 عجزت عن الإدراك للمعقول إلام في مثال الحش كالصئيا 55 56 ححسوس مقبولا لدى الاذها كيئ يئرز المعقول في صور من دا 57 تا القصد وهو جناية من جا 58 فتسلط الئاويل إبطاذ ل! 95 06 لحقائق الالفاظ في الاعيا هذا الذي قد قاله مع نفيه 61 وطريقة الئأويل أيضا قد غدت 62 مشتفة من هذه الخلجا 63 وكلاهما اتفقا على أن الحقب صة منتف مضمونها ببيا لكن قد اختلفا فعند فريقكئم ما إن اريدت قط بالتئيا في الذهن إذ عدمت من الاعيا لكن عندهم اريد ثبوتها وطريقة البرهان أمر ثا إذ ذاك مصلحة المخاطب عندهئم جنيت على القزآن والإيما فكلاهما ارتكبا أشذ جناية جعلوا النصوص لاجلها غرضا لهم قد خرقوه باسهم الهذيا 801
والئهتان ارذاذ بالتحريف الاوغاد والاوقاخ و و - 864وتسلط 1 1بلة بتاويل بلا ئزهان - 865كل إذا قابلتة بالفض قا 1 ش تأؤلو فوقية الزحمن - 866ويقول تأويلي كتأويل الذب 1 !ئن مثل الشمس في التبيان - 867بل دونة فظهورها في الوحي بالت يتأؤل الباقي بلا فرقان - 868أيسوغ تأويل العلؤ لكئم ولا ملء الحديث وملء ذا القرآن - 986وكذاك تأويل الصفات مع انها تأويلنا لقيامة الابدان - 087والله تأويل العلؤ أشد من تا العالم المحشوس بالإمكان - 871و شذ من تاويلنا لحدوب هـ - 872وأشد من لأويلنا لحياته ولعلمه ومشيئة الأكوان ئع عند ذي الإنصاف و لميزان - 873و شد من تأويلنا بعض الشرا بالفئض من فعال ذي الاكوان - 874و شد من تاويلنا لكلامه - 875و شد من تاويل اهل الزفض اكأ جار الفضائل حازها الشئخان - 876و شذ من تاويل كل مؤؤل نصا بان مراده الوحيان - 877إذ صزح الوحيان مع كتب الإك ،جميعها بالفوق للزحمن - 878فلأفي شيء نحن كفار بذا الف طويل بل أنئئم على الإيمان ؟ لتم فهاتوا و ضح الفرقان - 987إنا تاؤلنا و نتئم قد تأو ث لنا على تاويلنا وزران ؟ - 088ألكئم على تأويلكئم جران حب منها نقلناها بلا عدو 1ن - 881هذي مقالتفئم لكئم في كتبهم صا عن طريق عساكر الإيمان - 882رذوا علئهم إن قدرتم أو قن! 3الشئل ما لاقى من الديدان - 883لا تحطمنكم جنودفئم كح! - 884وكذا نطالبكئم بأمر رابع و لله لئس لكم بذي إمكان - 885وهو الجواب عن المعارض إذ به الد عوى تتم سليمة الأركان - 886لكن ذا عئن المحال ولو يسا عذكئم علئه كل رب لسان
م لها الجبال وسائر الاكوان - 1 87فادثة الإثبات حق لا تقو و لبرهان مع فطرة الزحمن - 1 88تنزيل رب العالمين ووحيه والهذيان أذهان بالشبهات - 1 98أنى يعارضها كناسة هذه د ا إلا الشراب لوارد ظمان - 1 09وجعاجغ وفراقغ ما تحتها ذخرت لكم عن تابعي الاحسان ا - 1 19فلتهنكئم هذي العلوم اللاء قد 1 !تئم لها من بعد طول زمان - 1 29بل عن مشايخهم جميعا ثثم و ت لكم علئهم يا أولي النقصان - 1 39والله ما ذخرت لكئم لفضيلة - 1 49لكن عقول القوم كانت فوق ذ ا قدرا وشانهم فاكمل شان - 1 59وهم أجل وعلمهم أعلى وأدف سف ان يشاب بزخرف الهذيان - 1 69فلذاك صانهم الإله عن الذي فيه وقعتئم صون ذي إحسان تنزيها هما لقبان صطيل - 1 79سميتم الثحريف تأويلا كذا ث شزا وأقبح منه ذا بهتان أمرا إلى ذا ثالثا - 1 89و ضفتم - 1 99فجعلتم الإثبات تجسيما وت!ف جيها وذ من أقبح العدوان قلبت قلوبكم عن الايمان - 1فقلبتم تلدب الحقائق مثلما بالعكس حتى تمت الفئسان - 1 10وجعلتم الممدوج مذموما كذا بالاتبا ع نعئم الكن) لمن يا فزقة البهتان - 1 20وأردتم ان تحمدو الاثار والقران - 1 30وبغيتم أن تنسبوا للابتدا ع عساكر - 1 40وجعلتم الوحيين غير مفيدة للعلم والئحقيق والبرهان - 1لكن عقول الناكبين عن الهدى لهما تفيد ومنطق اليونان عئن الضلال وذ 1من الطغيان - 1 60وجعلتم الإيمان كفرا و لهدى عقولا ما أرا د الله أن تزكو على القران - 1 70ثئم استخفيتم - 1 80حتى استجابوا مهطعين لدعوة لف !عطيل قد هربوا من الايمان - 1 90يا ويحهم لو يشعرون بمن دعا ولما دعا قعدوا قعود جبان
في نبت الصرص للنصوص باليهود وارثهم به هر هذ] الشبه منهم ،تراءة 1هل ]لإثبات مما وت الرص فيهم سابديها لكئم ببيان - 0191هذا وثئم بلصت مشتورة و[لتبديل والكتمان !حريف - 1191ورث المحمف من يهود وهئم أولو الف علئه غاية العصيان فعصت - 1291فأراد ميراث الثلاثة منهم - 1391إذ كان لفظ النطر محفوظا فما الف خديل و لكتمان في الإمكان حقصود من تعبير كل لسان - 1491فأراد تبديل المعاني إذ هي و لفاظ ظاهرة بلا كتمان - 1591فاتى إليها وهي بارزة من د - 1691فنفى حقائقها و عطى لفظها معنى سوى موضوعه الحفاني 1 ا ا وجنى على الالفاظ بالعدو ن - 1791فجنى على المعنى جناية جاحد شبه اليهود وذا من البهتان - 1891وآلى إلى حزب الهدى أعطاهم ضئم مثلهم فمن الذي يلحاني وانص - 9191إذ قال إنهم مشئهة من فزقة التحريف للقزان - 0291في هتك أستار اليهود وشبههم قؤلي وعوه وعي ذي عزفان - 2191يا مشلمين بحق رئكم اسمعوا أولى بهذا النصئه بالبزهان - 2291ثئم احكموا من بعد من هذا الذي )\" لهوان فأبؤا وقالوا \" :حنطة - 2391أمر اليهود بأن يقولوا \"حطة\" فأبى وزاد الحزف للنقصان - 2491وكذلك الجهميئ قيل له \" استوى \" - 2591قال استوى \" استولى \" وذا من جهله لغة وعقلا ما هما سيان ضولى فلا تخرج عن القزان - 2691عشرون وجها تئطل التأويل بالى تصنيف حئر عالم رباني - 2791قد فردت بمصنف هو عندنا قد أبطلت هذا بحشن بيان - 2891ولقد ذكزنا ربعين طريقة 111
إلا على العميان لا تختفي - 929هي في الصواعق إن ترد تحقيقها - 039نون اليهود ولام جهمي هما في وحي رب العزتز زائدتان - 319وكذلك الجهميئ عطل وصفه ويهود قد وصفوه بالنقصان - 329فهما إذا في نفيهم لصفاته الى سعليا كما بئنته أخوان *** في بتان بهتاذهم في تشبت أهل الإثبات برد وقولهم ]ن مقاله العلؤ عنه أخذوها ،وائهم أولي بفرعون وهم 1شباهه هبه العلو وذاك في القرآن ومن العجائب قولهم :فرعون مذ 339 !زح الذي قد رام من هامان ولذاك قد طلب الطعود إليه بالص 349 359 هذا رأيناه بكتبهم ومن أفواههم سمعا إلى الاذان 369 379 فاسمع إذا من ذا الذي أولى بفز عون المعطل جاحد الزحمن 389 939 حين ادعى فوقثة الزحمن و نظز إلى من قال موسى كاذب1 049 أضحى يكفر صاحب الإيمان فمن المصائب أن فزعؤنئكئم 419 429 ع بالفساد وذا من البهتان ويقول :ذاك مبدل للدين يسا 439 ش رمى به المولود من عمران إن المورث ذا لهم فرعون حب 449 459 فهو الإمام لهم وهاديهم ومف جوغ يقودهم إلى النيران إنكارا على [لبهتان هو أنكر الوصفين وصف الفوق والف فكليم مزقا لذا النكران !طيل إذ قصده إنكار ذات الرب فالف وأتى بقانودق على بنيان ولسواه جاء بسلم وبآلة واتى بذاك مفكرا ومقدرا ورث الوليد العابد الاوثان 112
469وآلى الى الئعطيل من أبوابه لا من ظهور الذار والجدران واتى به في قالب التنزيه وات !ظيم تلبيسا على العميان 479 489 لئس يليق بالرحمن وآلى إلى وصف العلو فقال ذا اث حسيم 949 فاللفظ قد نشاه من تلقائه وكساه وصف الواحد المنان 059والناس كلهم صبيئ العقل لئم يبلغ ولو كانوا من الشيخان 519إلا ناسا سلموا للوحي هئم أهل البلوغ وأعقل الإنسان 529فأتى إلى الصئيان فانقادوا له كالشاء إذ تنقاد للجوبان 539فانظز إلى عقل صغير في يدي شيطان ما يلقى من الشيطان * صهالال!* في بيان تدليسهم وتلبيسهم الحق بالباطلى ربنا حقا على العزش استوى بلسان 549قالوا :إذا قال المجشم أيضا له في الوضع خمس معان 559فسلوه كئم للعرش معنى واستوى 569و\"على)\" فكئم معنى لها أيضا لدى عمبرو فذاك إمام هذا الشان 579بئن لنا تلك المعاني والذي منها أريد بواضح التئيان جع ما الذي فيها من الهذيان فاسمع فداك معطل هذي الجعا 589 قد قلته إن كنت ذا عزفان قل للمجعجع ويلك اعقل ذا الذي 959 العزش عرش الزث جل جلاله 069 و\"اللام \" للمعهود في الاذهان نقل المجاز ولا له وضعان ما فيه إجمال ولا هو موهئم 619 شهدوا به للخالق الرحمن ومحمد والانبياء جميعهئم 629 639 رب عليه قد استوى ديان منهم عرفناه وهئم عرفوه من 113
- 6491لم تفهم الاذهان منه سرير بل صيس ولا بيتا على أركان - 6591كلأ ولا عزشا على بحر ولا عزشا لجبريل بلا بنيان - 6691كلأ ولا العرش الذي إن لل من عئد هوى تحت الحضيض الداني - 6791كلأ ولا عزش الكروم وهذه اد أعناب في حزث وفي بشتان - 6891لكنها فهمت بحمد الفه عز ش الرث فوق جميع ذي الاكوان - 9691وعليه رب العالمين قد استوى حقا كما قد جاء في القرآن - 1 79 0وئا !افشوي ! المؤصول بالحزف الذي ظهر المراد به ظهور بيان للاشتراك ولا مجاز ثان - 7191ما فيه إجماذ ولا هو مفهم - 7291تركيبه مع حرف الاستعلاء نطر م في العلو بوضع كل لسان العلو لوصفه ببيان معنى - 7391فإذا تركب مع \" إلى \" فالقصد مع مع الإتقان بتمام صنعتها - 7491و\" إلى الشماء قد استوى \" فمقيد - 7591لكن \"على العرش استوى \" هو مطلق من بعد ما قد تم بالاركان - 7691لكنما الجهميئ يقصر فهمه عن ذا فتلك مواهب المنان ضاه استواء مقذم والثاني - 7791فإذا اقتضى \" واو المعية \" كان م! ضاه الكمال فليس ذا نقصان - 7891فإذا أتى من غئر حزف كان م! - 9791لا تلبسوا بالباطل للحق الذي قد بين الرحمن في الفرقان - 0891و\"على\" للاستعلاء فهي حقيقة فيه لدى أرباب هذا السضان - 8191وكذلك الرحمن جل جلاله لم يحتمل معنى سوى الرحمن - 8291يا ويحه بعماه لو وجد اسمه الز حمن محتملا لخمس معان بلسان - 8391لقضى بأن اللفظ لا معنى له إلا التلاوة عندنا - 8491فلذاك قال أئفة الإسلام في معناه ما قد ساءكم ببيان - 8591ولقد أحلناكئم على كتب لهم هي عندنا و لله بالكيمان *** 114
في بيان سبب غلطهم في الألفاظ والحكم عليها باحتمال عدة معان حتى أسقطوا الاستدلال بها وفي الاعتبار فما هما سثان - 1 869واللفظ منه مفرد ومركب قصد المخاطب منه بالتئيان - 1 879واللفظ بالتركيب نص في الذي - 1 889أو ظاهر فيه وذا من خف ن!ف جته إلى الافهام والاذهان - 1 989فيكون نصا عند طائفة وعف رر سواهم هو ظاهر التئيان لهم المراد به ائضاح بيان - 1 099ولدى سواهئم مجمل لئم يئضح ب وإلفهم معناه طول زمان - 1 199فالاولون لإلفهم ذاك الخطا ضدت عنايتهم بذاك الشان - 1 299طال المراس لهم لمعناه كما الف أولى به من لسائر الانسان إذ هم - 1 399والعلم منهم بالمخاطب وقصوده مع صخة العزفان - 1 499ولهم أتثم عناية بكلامه فيما أريد به من التئيان نمئق لديهم قاطع - 1 599فخطابه - 1 699لكن من هو دونهم في ذاك لئم يقطع بقطعهم على البرهان في ذهنه لا لسائر الاذهان - 1 799ويقول يظهر ذا ولئس بقاطع - 1 899ولإلفه لكلام من هو مقتد بكلامه من عالم الأزمان نص! لديه و 1ضح التبيان - 1 999هو قاطغ بمراده فكلامه - 2 000والفتنة العطمى من المتساو الى صخدوع ذي الدعوى اخي الهذيان م ولا له إلف بهذا الشان - 2 100لئم يعرف العلم الذي فيه الكلا سكانه كلأ ولا الجيران - 2 200لكنه منه غريمث لئس من منهم ولم يصحئهم بمكان وبمعزل عن إمرة الإيقان - 2 300فهو الزنيم دعيئ قوم لئم يكن - 2 400فكلامهم ابدأ إليه مجمل 115
نقدا صحيحا وهو ذو بطلان يخالها بالزيوف - 2 0 0 5لث!د التجارة من ردها خزي وسوء هوان ناله إذا ردت عليه - 2 0 60حتى نقد الزيوف يروج في الأثمان لها إذ لئم يكن - 2 0 70فأراد تصحيحا باقي النقود فجاء بالعدوان - 2 0 80ورأى ا!ستحالة ذا بدون الطعن في وبظلمه يئغيه بالبهتان الثمن الضحيح بجهله - 2 0 90واستعرض ويروج فيهم كامل الاوزان - 2 0 1 0عوجا ليشلم نقده بين الورى قد قيل إ لا للفرد في الازمان - 2 0 1 1والناس ليسول أهل نقد للذي قد راج في الأسفار والبلدان - 2 0 12والزيف بينهم هو النقد الذي بجوازه جهرا بلا كتمان - 2 0 13إذ هئم قد اصطلحوا علئه وارتضوا ذهب مصفى خالص العقيان ولو انه غيره - 2 0 1 4فإذا أتاهم من غئره بمراسم السلطان باأن نقودهئم - 2 0 1 5ردو 5واعتذروا قطعت جوامكنا من الديوان بنقد غئره - 2 0 16فإذا تكاملنا - 02 17والله منهئم قد سمعنا ذا ولئم نكذب علئهم ويح ذي البهتان الاله وموقد النيران غضب - 2 0 18يا من يريد تجارة تنجيه من والى حور الحسان ورؤية الرحمن - 2 0 91وتفيده الارباج بالجنات ما للفناء علئه من سلطان - 2 20 0قي جنة طابت ودام نعيمها لا تشترى بالزيف من أثمان -2102هيهىء لها ثمنا تباع بمثله ضرب المدينة أشرف البلدان - 2202نقدا علئه سكة نبوية - 2 230ظننت يا مغرور بائعها ائذي يزضى بنقد ضرب جنكشخان؟ - 2 240منتك والله المحال النفس أن طمعت بذا وخدعت بالشئطان خليط إذ يتناظر الخصمان - 2 250فاسمع إذا سبب الضلال ومنشأ الف - 2 260يحتبئ باللفظ المركب عارف مضمونه بسياقه لبيان - 2 270واللفظ حين يساو بالتركيب م ! غوف به للفهم والتئيان
و ذان - 2 28جند ينادي بالبيان عليه مف ل ندائنا بإقامة في الاذهان - 2كني يحصل الإعلام بالمقصود من إيراده ويصير - 2 03فيفك تركيب الكلام معاند حتى يقلقله من الأركان معنى سوى ذا في كلام ثان - 2 31ويروم منه لفظة قد حفلت للدفع فعل الجاهل الفتان - 2 32فتكون دئوس الشلاق وعذة ضمل وذا من أعظم البهتان - 2 33فيقول هذا مجمل واللفط م! - 2 34وبذاك يفسد كل علم في الورى و لفهم من خبر ومن قزان - 2 35إذ ااكثر الألفاظ تقبل ذاك في اد إفراد قئل العقد و لتبيان - 2 36لكن إذا ما ركبت زال الذي قد كان محتملا لذا الوحداني 1 1 - 2 37فإذا تجرد كان محتملا لغف س مراده او في كلام ثان - 2 38لكن ذا الئجريد ممتنغ فإن يفرض يكن لا شك في الاذهان - 2 93والمفردات بغئر تركيب كمف فى الصوت تنعقه بتلك الضان و[لاتيان بالبطلان - 2وهنالك الإجمال و لتشكيك والت جهيل - 2فإذا هم فعلوه راموا نقله لمركب قد حف بالتئيان - 2وقضؤا على التركيب بالحكم الذي حكموا به للمفرد الوحداني - 2 43جهلا وتجهيلا وتدليسا وتذ جيسا وتزويجا على العميان !!الالى !الالى !اللأه ف!مار في بنان شبه غلط!م في نوبد الألفاظ بملط الفلاسفة في نويد المعاذي وضلالهم في منطق الانسان - 2 0 44هذا هداك الله من إضلالهم قؤم علئها أوهن البنيان - 2 0 45كمجردات في الخيال وقد بنى 117
ووجودها لو صح في الاذهان ظنوا بأن لها وجودا خارجا 46 47 في صورة جزئية بعيان أئى وتلك مشخصات حضلت 48 94 أفرادها كاللفظ في الميزان لكنها كلئة إن طابقت فرد كذا المعنى هما لسيان يدعونه الكليئ وهو معين 52 53 تجريد ذا في الذهن أو في خارج عن كل قئد لئس في الإمكان 55 لا الذهن يعقله ولا هو خارح هو كالخيال لطيفه سكران 56 57 وسواه ممتنغ بلا إمكان لكن تجردها المقئد ثابت 58 وضع وعن وقت لها ومكان فتجزد الاعيان عن وصف وعن 95 ض المشتحيل هما لها فرضان فزض من الاذهان يفرضه كفز الله أكبر كئم دهى من فاضل هذا التجزد من قديم زمان تجريد ذي الالفاظ عن تركيبها وكذاك تجريد لمعاني الثاني سوضق فلا تحكم عليه وهو في الاذهان وللحق أن كلئهما قي الذهن مف فيقودك الخصم المعاند بالذي لسفمته للحكم في الاعيان فعلئك بالئفصيل إن هئم أطلقوا أو أجملوا فعلئك بالتبيان * * صهالالى عن الهوق بتر في بيان تذاقتسهم يرم ما يجب تاويله وما لا يجب وتمشكوا بظواهر المنقول عن أشياخهم كتمسك العميان1 06 وأبوا بأن يتمشكوا بظواهر الف صئن و عجبا من الخذلان 61 62 قول الشيوخ محزئم تأويله إذ قصدهئم للشزح و لتبيان 118
طالا لما راموا بلا بزهان كان إب - 2 0 63فإذا تاؤلنا عليهم وعلى الحقيقة حملها لبيان - 2 640فعلى ظواهرها تمز نصوصهم حجرى من الاثار والقزان لفظئة عزلت عن الايقان الوحي ذا د - 2 650يا لئتهم أجروا نصوص 1 يئغي الذليل ومقتضى البزهان 1 - 2 660بل عندهئم تلك النصوص ظواهر - 2 670لئم تغن شينأ طالب الحق الذي سموه تاويلا بوضع ثان ا ذ - 2 0 68وسطوا على الوحيئن بالثحريف إ القران - 2 0 96فانظز إلى \" الاعراف \" ثئم لم\" يوسف )\" و\"الكهف )\" و فهم مقتضى ت القصد فهم موفق رئاني - 2 070فإذا مررت ب\" ال عمران \" فه! - 2 710وعلمت أن حقيقة التأويل تب جين الحقيقة لا المجاز الثاني لجميح هذا لئس يجتمعان - 2 720ورأيت تأويل النفاة مخالفا ك الاصطلاح وذاك امر دان - 2 730اللفظ هئم أنشوا له معنئ بذا حريف للألفاظ بالبهتان - 2 740و توا إلى الإلحاد في الأسماء و لف - 2 750فكسؤه هذا اللفظ تلبيسا وتد لئسا على العميان والعوران من باطني قزمطي جان - 2 760فاستن كل منافق ومكذب للحق تأويلا بلا فرقان - 2 770في ذا بسنتهئم وسفى جحده شئرا بشئر صارخا بأذان - 2 780وآلى بتأويل كتأويلاتهم فاتوا نحاكمكئم إلى الوزان اولتم - 2 0 97إنا تأؤلنا كما وكذاك تأويلاتكم بوزان - 2 080في الكفتين تحط تأويلاتنا ولينا صريح العدل والميزان - 2 810هذا وقد أقررتم ألا بأب أو لئس ذلك منطق اليونان - 2 820وغدوتم فيه تلاميذا لنا لا تجحدونا منة الإحسان وسلوا القواعد رئة الأركان - 2 830منا تعلمتئم ونحن شيوخكئم وعلى يدي من يا أولي النكران - 2 840فسلوا مباحئكم سؤال تففم -8502من ين جاءتكئم و ين أصولها 11
ضم مؤمنون ونحن متفقان - 2 860فلأفي شيئء نحن كفاو و ت لم تفض قط بنا إلى إيقان ادلة لفظئة - 2 870إن النصوص أيضا كذاك فنحن مصطلحان - 2 880فلذاك حكمنا العقول و نتم حرب البسوس ونحن كالإخوان - 2 980فلأي شيئء قد رميتئم بيننا شولم ونحن وأنتم صنو 1ن - 2 090الاصل معقوذ ولفظ الوحي م ! - 2 190لا بالنصوص نقول نحن وأنتم أيضا كذاك فنحن مصطحبان - 2 290فذروا عداوتنا فإن وراءنا ذاك العدو الثقل ذو الاضغان وهئم أعداونا فجميعنا في حزبهم سيان - 2 390فهم عدوكم الائهى قالوا بانم الله فوق جميع ذي الأكوان -2 490تلك المجسمة !اليه ترقى روج ذي الايمان قولنا وفعالنا - 2 590وإليه يصعد وكذا ابن مزيم مصعد الابدان - 2 690وإلئه قد عرج الرسول حقيقة ق العزش قدرته بكل مكان - 2 790وكذاك قالوا إنه بالذات فو - 2 890وكذاك يثزل كل اخر ليلة نحو السماء فهاهنا جهتان - 2 990للابتداء والانتهاء وذان للى أجسام أين الله من هذان قام الكلام به فيا إخواني - 2وكذاك قالوا إنه متكلئم صوت فهذا لئس في الامكان - 2أيكون ذاك بغير حزف أم بلا من قئل قول مشبهه الرحمن - 2 201وكذاك قالوا ما حكئنا عنهم جمعا علئهم حملة الفزسان - 2 301فذروا الحراب لنا وشدوا كلنا ودسط العرين ممزقي اللحمان - 2 401حئى نسوقهم بأجمعنا إلى بلقائها أبد الزمان يدان - 2 501فلقد كوونا بالنصوص وما لنا من فوق أعناق لنا وبنان - 2 601كئم ذا بقال الله قال رسوله -أولا أو قال ذاك الثاني - 2 701إن نحن قلنا قال آرسطو المعذ - 2 801وكذاك إن قلنا ابن سينا قال ذ ا أو قاله الزازي ذو التئيان
الدفع للقزآن ؟ صزآن كبف - 2 1 90قالوا لنا قال الزسول وقال في د ا ت ا المنزل الفمنك الذي تريان أيضا ب !ا - 2 1 1 0وكذاك أنتئم منهم بالنص من أثر ومن قزآن ااتوكم بالعقول - 2 1 1 1إن جئتموهئم حزب ونحن وأنتم سلمان كلنا إنا عليهم - 2 1 12فتحالفوا سهل ونحن وأنتم أخوان ما فؤقه احد بلا كتمان - 21 13فاذا فرغنا منهم فخلافنا - 2 1 1 4فالعزش عند فريقنا وفريقكم - 21 15ما فوقه شيء سوى العدم الذي لا شيء في الاذهان و 1لاعيان - 21 16ما الله مؤجود هناك وإنما د حدم المحقق فوق ذي الاكوان بالذات عكس مقالة الديصاني] [ - 21 17والله معدوم هناك حقيقة وفريقكئم وحقيقة العرفان - 2 1 18هذا هو الئوحيد عند فريقنا !راة والانجيل و لقرآن - 21 91وكذا جماعتنا على الئحقيق في الف ععال أو خلق من الأكوان - 0212لئست كلام الله بل فئفق من د فؤق الشما للخلق من ديان - 2121فالارض ما فيها له قول ولا في ذاك نحن وأنتم مثلان - 2 122بشر أتلى بالوحي وهو كلامه - 2 123وكذاك قلنا إن رؤيتنا له عئن المحال ولئس في الامكان ألا نراه رؤيلة اهـ حعدوم لا الموجود في الأعيان - 2 124وزعمتم او غئره لا بذ في البزهان - 2125إذ كل مرئي يقوم بنفسه - 2126من أن يقابل من يراه حقيقة من غئر بعد مفرط وتدان - 2 127ولقد تساعدنا على إبطال ذ ا انتئم ونحن فما هنا قولان قال القران بدا من الرحمن -2128فا لبلمة فهي قول مجسم - 9212هو قوله وكلامه منه بدا لفظا ومعنى لئس يفترقان بالقرآن - 2 013سمع الامين كلامه منه وأذ 51إلى المبعوث - 2131فله الاداء كما الادا لرسوله والقول قول منزل الفرقان 12
2132هذا الذي قلنا و نتئم إنه عئن المحال وذاك ذو بطلان 2133فإذا تساعدنا جميعا ئه ما بئننا لله من قران 2134إلا كبئت الله تلك إضافة اد حخلوق لا الاوصاف للزحمن مع ذا الوفاق ونحن مصطلحان 2135فعلام هذا الحرب فيما بئننا لمقالة الئجسيم بالاذعان 2136فإذا أبئتم سلمنا فتحئزوا 2137عودوا مجشمة وقولوا ديننا د إثبات دين مشئه الدثان إذ له وجهان وذل شان المنافق 2138أو لا فلا منا ولا منهم تزميه بالئعطيل والكفران 9213هذا يقول مجشئم وخصومه تلقاه ذا ألوان 0214هو قائثم هو قاعد هو جاحد هو مثبت 2141يوما بتأويل يقول وتارة يشطو على الثأويل بالنكران *** في المطالبة بالفربن بتر ما يتابنر وما لا نبتاؤ 4 2142فنقول فزق بين ما أولته ومنعته تفريق ذي بزهان 2143فيقول ما يفضي إلى التجسيم أؤ لناه من خبر ومن قزان 2144كالاستواء مع التكفم هكذا لفظ النزول كذاك لفظ يدان لا تنبغي للواحد المنان 2145إذ هذه أوصاف جشم محدث 2146فنقول انت وصفته ايضا بما يفضي إلى الئجسيم والحدثان 2147فوصفته بالسمع والإبصار مع نفس الحياة وعلم ذي الاكوان 2148ووصفته بمشيئة مع قدرة وكلامه النفسيئ وهو معان 9214أو واحذ و لجشم حامل هذه د أوصاف حقا فأت بالفزقانا 122
بواضح البزهان - 215 0بين الذي يفضي إلى التجسيم او لا يقتضيه - 2 151والله لو نشرت شيوخك كلهم لم يقدوو 1بدا على فرقان *ه * * في در فرق ايو لهم بتان بطلاذه فرقأ سوى هذا الذي تريان - 2فلذاك قال زعيمهئم في نفسه إثباتها مع ظاهر القران - 2 53هذي الصفات عقولنا دلت على جب يا أخا لثحقيق و لعزفان - 2فلذاك صناها عن التاويل فا! ا دلت على التجسيم بالبزهان - 2 55كيف اعتراف القوم اأن عقولهم ا - 2 56فيقال هل في العقل تجسيئم أم د حعقول ينفي ذاك للنقصان ا 1 - 2 57إن قلتم ينفيه فانفو هذه د أوصاف وانسلخوا من القران - 2 58و قلتم يقضي بإئبات له ففراركئم منها لأي معان - 2 95أو قلتم ننفيه في وصف ولا ننفيه في وصف بلا بزهان - 2فيقال ما الفرقان بينهما وما ل 06جزهان فاتوا الان بالفزقان - 2 61ويقال قد شهد العيان بأنه ذو حكمتن وعناية وحنان أهل الوقاء وتابعي القران - 2 62مع رافة ومحئة لعباده - 2 63ولذاك خضوا بالكرامة دون هـ الكفران ول اء الاله وشيعة - 2 64وهو الدليل لنا على غضب وبف !! منه مع مقمخ لذي العصيان - 2 65والنمق جاء بهذه الأوصاف سن ل الشئع أيضا ذاك في القزآن - 2 66ويقال سلمنا بااد العقل لا يفضي إلئها فهي في الفزقان - 2 67قنفيئ آحاد الذليل يكون لد حدلولي نفيا يا أولي العرفان 123
- 2 168أو نفيئ مطلقه يدذ على انتفا او حدلول في عقل وقي قران محض العناد ونخوة الشئطان - 9216أفبعد ذا الإنصاف ويحكم سوى والاثار والإيمان - 2 017وتحيز منكئم إلئهئم أو إلى اد !زان *** في بيان مخالفه تس لطريق أهل ]لاستقامة نقلا وعقلا ش المشتقيم لمن له عئنان 171واعلئم بأن طريقهم عكس الطرب إحكام موزونا به النصان انضا له د 172جعلوا كلام شيوخهم متشابها متحفلا لمعان ا لاد أتت للغيئ والبهتان 173وكلام رئهم وقول رسوله بئس الوليد وبئست الابوان 174فتولدت من ذينك للاصلين و فكأنها جئش لذي سلطان !طان دون رعية السلطان 175إذ من سفاج لا نكاج كونها حيزان دون النصق والقران 176عرضوا النصوص على كلام شيوخهم و خالفا فالدفع بالإحسان والعزل والإبقاء مزجعه إلى الس!177 !يض ونتركها لقول فلان 178وكذاك أقوال الشيوخ فإنها و وظولهر المنقول ذات معان وبحاله ما حيلة العميان 917إن وافقا قول الشيوخ فمرحبا 018إما بتأويل فإن عيا فتف حتى يقودكم كذي الارسان كون المقلد صاحب البزهان 181إذ قؤله نمق لدينا محكم 182والنص فهو به علمم دوننا 183إلا تمسكهم بايدي مبصر 184فاعجب لعميان البصائر أبصروا 124
ما بزهان 5بغئر - 21 85ورأوه بالئقليد أولى من سوا معناهما عجبا لذي الحرمان - 21 86وعموا عن الوحيين إذ لم يفهموا ،لا والواحد الزحمن - 21 87قول الشيوخ اتئم تئيانا من ر رحيئن 1 ا - 21 88النقل نقل صادق والقول من ذي عصمة في غاية التئيان - 21 98وسواه إفا كاذب أو صخ لم ياب قؤل معصوم وذي تئيان النقلان - 21 09أفيشتوي النقلان يا أهل النهى والله لا يتماثل في الله نخن لاجله خصمان - 21 19هذا ائذي ألقى العداوة ثيننا - 21 29نصرو 1لضلالة من سفاهة رايهم لكن نصرنا موجب القرآن - 21 39ولنا سلوك ضذ مشلكهم فما رجلان منا قط يلتقيان - 21 49انا بئنا ان ندين بما به دانوا من الاراء و لبهتان يكفي الزسول ومخكم القران - 21 59إنا عزلناها ولم نعبأ بها 5الله شر حوادث الأزمان - 21 69من لم يكن يكفيه ذان فلا كفا - 21 79من لم يكن يسئفيه ذان فلا شفا 5الله في قلب ولا أبدان بالإغدام و 1لحزمان - 21 89من لم يكن يغنيه ذان رماه رث م العرش 5الله سئل الحق والايمان - 21 99من لم يكن يهديه ذان فلا هدا تلد الاصاغر سفلة الحيو ن - 22إن الكلام مع الكبار وليس مع جيف الوجود وأخبث الانتان - 22 10أوساخ هذا الخلق بل أنتانه - 22 20الطالبين دماء أهل العلم باد ممفران و لبهتان والعدو ن - 22 30النساتمي هل الحديث عداوة للشنة العليا مع القران - 22 40جعلوا مسئتهم طعام حلوقهئم فالله يقطعها من الاذقان - 22 50كبرا وإعجابا وتيها زائدا وتجاوزا لمراتب الإنسان كنا حملنا راية الشكران - 22 60لو كان هذا من وراء كفاية عن رتبة الايمان و لإحسان - 22 70لكنه من خلف كل تخلف
- 2من لي بشئه خوارج قد كفروا بالذنب تأويلا بلا إحسان - 2ولهم نصوص قضرو في فهمها فأتوا من التقصير في العرفان - 2وخصومنا قد كفرونا بالذي هو غاية التوحيد و لإيمان *** في بنان دبس ورميهم أسل الحق باذهم أشباه الخو]رش ،وبيان شبس المحقق بالخو]رج قد دان بالاثار والقزان - 2ومن العجائب تهم قالوا لمن أخذو لظواهر ما اهتدو لمعان - 2أنتئم بذا مثل الخوارج إنهم نسبوا إلئه شيعة الإيمان - 2فانظر إلى ذا البهت هذا وصفهم سئفئن سئف يد ولسئف لسان - 2سلوا على سنن الرسول وحزبه - 2خرجوا علئهم مثلما خرج الالى من قئلهم بالبغي والعدو ن وهم البغاة أئمة الطغيان - 2والفه ما كان الخوارج هكذا - 2كفرتم أصحاب سنته وهئم فساق مفته فمن يلحاني و لله ما الفئتان تشتويان - 2إن قلت هئم خير و هدى منكم - 2شثان بئن مكفر بالشنة و حليا وبئن مكفر العصيان 1 ا - 2قلتئم تاولنا كذاك تاولوا وكلاكما فئتان باغيتان و لئئديل والبهتان صريف - 2ولكئم علئهم ميزة الئعطيل و لف - 2ولهم عليكئم ميزة الإثبات والب !ديق مع خوف من الزحمن - 2ألكئم على تأويلكئم أجران إذ لهم على تأويلهم وزران ؟ 12
انتئم وهئم في حكمه سيان - 2224حاشا رسول الله من ذا الحكم بل هذا وبئنكما من الفرقان - 2225وكلاكما للنص فهو مخالف - 2226هئم خالفوا نضا لنص مثله لم يفهموا التوفيق بالإحسان - 2227لكنكئم خالفتم المنصوص بال!ثف جه التي هي فكرة الاذهان - 2228فلأي شيء أنتم خير و ف سب منهم للحق والايمان ؟ - 9222هئم قدموا المفهوم من لفظ الكتا ب على الحديث الموجب التئيان - 0223لكنكئم قدمتم ر ي الرجا ل علئهما افانتم عدلان ؟ لاح الصباح لمن له عئنان - 2231أم هئم إلى الإسلام أقرب منكم بالعدل والإنصاف والميزان - 2232والله يحكم بئنكم يوم الجزا - 2233هذا ونحن فمنهم بل منكم براء إلا من هدى وبيان - 2234فاسمع إذا قول الخوارج ثم قو ل خصومنا واحكئم بلا ميلان إن كنت ذا علم وذا عزفان؟ - 2235من ذا الذي منا إذا أشباههم - 2236قال الخوارج للرسول اعدل فلئم تعدل وما ذي قشمة الذيان - 2237وكذلك الجهميئ قال نظير ذا لكنه قد زاد في الطغيان قلت \"استوبد \" وعدلت عن تئيان؟ - 2238قال الصواب بانه \"استولى \" فلم لم قلت ينزل صاحب الغفران ؟ - 9223وكذاك ينزل أمره سئحانه همة التحرك و نتقال مكان1 - 224 0ماذا بعدل في العبارة وهي مو - 2241وكذاك قلت بأن رئك في السما أوهمت حيهز خالق الاكوان - 2242كان الضواب بأن يقال بأنه فوق الشما سلطان ذي الشلطان ب إلى كرامة ربنا المنان - 22 43وكذاك قلت إلئه يعرج والصوا - 2244وكذاك قلت بأن منه ينزل الى !ران تنزيلا من الزحمن - 22 45؟ب ن الصواب بأن يقال نزوله من لوحه او من محل ثان خنغ علئه ولئس في الإمكان - 22 46وتقول أين الله ؟ والتأيين مص 12
لو قلت من؟ كان الصواب كما ترى في القئر يشئل ذلك الملكانا 47 48 وتقول :اللهم أنت الشاهد د اعلى تشير باصبع وبنان 94 نحو السماء وما إشارتنا له حشية بل تلك في الاذهان 52 والله ما ندري الذي نبديه في هذا من التاويل للاخوان 53 قلنا لهم إن الشما هي قبلة الدا عي كبئت الفه ذي الاركان 55 فوق السماء بئوضح البزهان قالوا لنا هذا دليل أئه 56 من فوق هذي فطرة الرحمن فالناس طزا إنما يدعونه 57 ممن يشئلون الرث ذا الاحسان 58 لا يشألون القئلة العليا و و 95 06 قالوا وما كانت إشارته إلى غئر الشهيد منزل الفرقان 61 62 حاشاه من تحريف ذي البهتان اتراه ئمسى للسما مشتشهدا 63 64 وكذاك قلت بانه متكلئم وكلامه المشموع بالاذان 65 66 نادى الكلمم بنفسه وكذاك قد سمع الندا في الجنة الابوان 67 68 بالصوت يشمع صؤته الثقلان وكذا ينادي الخلق يوم معادهئم 96 طوم من العئد الظلوم الجاني إئي انلا الدثان اخذ حق مف وكذا يقول ولئس في الامكان وتقول إن الله قال وقائل من غير ما شفة وغئر لسان قوذ بلا حرف ولا صوت يرى لم ينف ما قد قلت في الزحمن وقعت في الثشبيه و لثجسيم من لو لم تقل فوق السماء ولم تشز بإشارة حسية ببنان ولسكت عن تلك الاحاديث التي قد صزحت بالفوق للدثان فينا ولا هو خارج الاكوان وذكزت أن الله لئس بداخل كانوا لنا أسرى عبيد هوان كنا انتصفنا من ئوصلي الئجسيم بل شاؤوا لنا منهم أشد طعان لكن منحتهم سلاحا كلما يرموننا غرضا بكل مكان وغدوا بئسهمك اكتي عطئتهثم 128
لو كنت تعدل في العبارة بيننا ما كان يوجد بيننا زحفان 07 71 ذات الضدور يغل بالكتمان هذا لسان الحال منهم وهو في 72 صفحات أوجههم يرى بعيان يبدو على فلتات السنهم وفي 73 وتلوت شاهده من القرآن سيما إذا قرىء الحديث عليهم 74 تلك الوجوه كثيرة الالوان فهنالب بين النازعات وكؤرت 75 76 ويكاد قائلهم يصمح لؤ يرى من قابل فتراه ذا كتمان 77 78 هذا ولئم نشهده من إنسان يا قؤم شاهدنا رووسكم على 97 سنن الزسول وشيعة القران 08 إلا وحشو فؤاده غل على 81 82 ف عبارة منهم وحشن بيان وهو الذي في كتبهم لكن بل!1 83 صعنى فصيد العالم الزتاني 84 و خو الجهالة صيده للفط ،و د 85 طئم كتبهم تنبيك عن ذا الشان 86 حذرا علئك مصايد الشئطان يا من يظن باأننا حمنا علب 87 فانظر ترى لكن نرى لك تزكها 88 98 فشباكها والله لم يعلق بها من ذي جناح قاصر الطيران 09 يئكي له نوح على الأغصان إلا رأيت الطير في قفص الزدى فتضيق عنه فزجة العيدان ويظل يخبط طالبا لخلاصه !رات في عالي من الافنان والذنب ذنب الطير خلى أطيب الف و لذيد ن كالحشرات وآلى إلى تلك المزابل يبتغي د عضلات 11 ا من مشفق وأخ لكئم معوان يا قوم والله العظيم نصيحة تلك الشباك وكنت ذا طيران جزبت هذا كله ووقعت في من لئس تجزيه يدي ولساني حتى آلاح صلى الاله بلطفه أهلا بمن قد جاء من حزان حبز اتى من ارض حزان فيا فالله يجزيه الذي هو أهله من جنة المأوى مع الزضوان قبضت يداه يدي وسار فلئم نرم حئى راني مطلع الايمان 912
يزك الهدى وعساكر القران ورأيت أعلام المدينة حولها 39 49 محجوبة عن زمرة العميان ورأيت اثارا عظيما شانها 59 حصباؤه كلآلئ التيجان ووردت رأس الماء أبيض صافيا 69 79 مثل النجوم لوارد ظمآن ورأيت اأكوابا هناك كثيرة 89 99 فيه ميزابان ورأيت حوض الكوثر الصافي الذي لا زال يشخب 20 ميزاب سنته وقول إلهه وهما مدى الازمان لا ينيان 30 والناس لا يردونه إلا من ل آلاف أفراد ذوو إيمان 60 1 70 ووردتم ألتم عذاب هوان ا 80 إنصاف والئخصيص بالعرفان وردوا عذاب مناهل اأكرم بها 90 فبحق من أعطاكم ذا العدل واد 12 من ذا على دين الخوارح بعد ذ ا أنتئم أم الحشوفي ما تريان ؟ 13 طلا أن يقدمكئم على عثمان و لله ما أنتئم لدى الحشوي أهـ طلا عن رسول الله والقزآن فضلا عن الفاروق والصديق فض! والفه لو أبصزتم لرأيتم الى حشوي حامل راية الايمان وكلام رب العالمين وعئده في قلبه أعلى وأكبر شان من ان يحزف عن مواضعه وأن يقضى له بالعزل عن إيقان ويرى الولاية لابن سينا أو بي نصر أو لمولود من صفوان أو من يتابعهئم على كفرانهئم أو من يقلدهم من العميان يا قومنا بالله قوموا وانظروا وتفكروا في النر و لإعلان نظرا وإن شئتم مناظرة فمن مثنى على هذا ومن وحدان أي الطوائف بعد ذا أدنى إلى قول الزسول ومحكم القرآن أو تعذروا أو تؤذنوا بطعان فإذا تبين ذا فإما تتبعوا **
وبيان من في تلقيبهم أهل السذة باليت أولي بالوصف المذموم من هذ] اللقب من الطانس وذكر أول من لقب به أهل الشذه من أهل البدع بالوحي من أثر ومن قزآن - 2 31ومن العجابث قولهئم لمن افتدى د وفضلة في امة الاثسان - 2 31حشوية يعنون حشوا في الوجو رب العباد بداخل الاكوان - 2 31ويظن جاهلهم بانهم حشوا ء الرب ذو الملكوت و 1لسلطان - 2 31إذ قولهئم فوق العباد وفي الشما - 2 31ظن الحمير باار \" في\" للظرف والز حمن محوي بظرف مكان - 2 31والله لم نشمع بذا من فرقة قالته في زمن من الأزمان ذا قولهم تبا لذي البهتان - 2 32لا تبهتوا اسر الحديث به فما - 2 32بل قولهم إن السموات العلى في كف خالق هذه الاكوان - 2 32حقا كخزدلة ترى في كف مص !سكها تعالى الله ذو السلطان يا قومنا ارتدعوا عن العدوان - 2 32آلرونه المحصور بعد ام السما؟ - 2 32كئم ذا مشبههة وكئم حشوية فالبهت لا يخفى على لرحمن حختار حشوا فاشهدوا ببيان - 2 32يا قوم إن كان الكتاب وسنة وا صزف بلا جحد ولا كتمان - 2 32انا بحمد إلهنا حشوية - 2 32تدرون من سفت شيوخكم ب ! رزا الاسم في الماضي من الازمان - 2 32سمى به عمرو لعئدالله ذ ا ك ابن الخييفة طارد الشئطان ررالله أنى يشتوي الإرثان - 2 32فورئتم عمرا كما ورثوا لعف - 2 33تدرون من أولى بهذا الاسم وهـ أحواله بوزان ؟ ! مناسب - 2 33من قد حشا الأوراق والأذهان من بدع تخالف موجب القران 131
2332هذا هو الحشوفي لا هل الحدب ث ائفة الإسلام والإيمان زبالة هذه الاذهان 2333وردوا عذاب مناهل النبنن التي لئست 2334ووردتم القلوط مجرى كل ذي اد أوساخ والاقذار والانتان 2335وكسلتم أن تصعدو للورد من رأس الشريعة خيبة الكشلان صهالال! * * في بنان عدواذهم في تلنس أهلى الهران والحديث بالمجسمه وبيان 1ئهم أولى بكل لقب خبيث 2336كئم ذا مشئهة مجشمة نوا بتة مسئة جاهل فتان 2337أسماء سفئتئم بها أهل الحدب ث وناصري القران والإيمان بهتا بها من غير ما سلطان 2338سمئتموهئم أنتم وشيوخكئم 9233وجعلتموها سمئة لتنفروا عنهم كفعل الشاحر الشئطان أخذو بوحي الله و لفزقان 0234ما ذنبهم و لله إلا أنهم 2341وأبؤا بأن يتحئزو لمقالة غئر الحديث ومقتضى القرآن 2342وأبوا يدينوا بالذي دنتئم به من هذه الاراء والهذيان خبر صحيح ثم من قران 2343وصفوه بالأوصاف في النضين من 2344إن كان ذا الئجسبم عندكم فبا أهلا به ما فيه من نكران 2345إنا مجشمة بحمد الله لئم نجحد صفات الخالق الرحمن بانم الله جشثم يا أولي البهتان 2346و لله ما قال امرو منا لم نعد ما قد قال في القزان 2347و لله يعلم أئنا في وصفه ! الضادق المصدوق بالبزهان 2348أو قاله أيخضا رسول الله فى 132
فهم النجوم مطالع الإيمان - 9234أو قاله أصحابه من بعده - 0235سفوه تجسيما وتشبيها فلمئض ضا جاحديه لذلك الهذيان - 2351بل بيننا فرق لظيف بل هوالض نضزق العظيم لمن له عئنان بالنص وهي مرادة التئيان - 2352إن الحقيقة عندنا مقصود\" - 2353لكن لديكئم فهي غئر مرادة انى يراد محقق البطلان قضة تحته تئدو إلى الاذهان - 2354فكلامه فيما لديكئم لا حقب - 2355في ذكر ايات العلؤ وسائر ل أوصاف وهي القلب للقرانا ا فيما لديكئم يا أولي العرفان - 2356بل قؤل رب الناس ليس حقيقة غته لدينا وهو ذو بزهان] [ - 2357وكلام رب العالمين على حقض - 2358وإذا جعلنئم ذا مجازا صح أن ينفى على الإطلاق و 1لإمكان فيما زعمتئم فاستوى النفيان - 9235وحقائق الالفاظ بالعقل انتفت نفيان - 0236نفيئ الحقيقة وانتفاء اللفظ إن دلت علئه فحظكم لفظا ومعنى ذاك إثباتان - 2361ونصيبنا إثبات ذاك جميعه - 2362فمن المعئى في الحقيقة غيركئم لقب بلا كذب ولا عدوان بادلة وحجاج ذي بزهان - 2363وإذا سبئتم بالمحال فسبنا - 2364تئدي فضائحكئم وتهتك ستركئم وتبين جهلكم مع العدوان - 2365يا بعد ما بين الشباب بذاكم ولسبابكم بالكذب والطغيان - 2366من سمث بالبرهان ليس بظالم والظلم سب العئد بالبهتان - 2367فحقيقة الئجسيم إن تك عندكئم وصف الإله الخالق الدئان - 2368بصفاته العليا التي شهدت بها اياته ورسوله العدلان - 9236فتحملوا عنا الشهادة واشهدوا في كل مجتمع وكل مكان بفصضل الله و و جشهد بذلك معكم الثقلان - 0237انا مجشمة - 2371الله أكبر كشرت عن نابها و حزب العوان وصيح بالاقران
لنا القشمان واتضحت 2372وتقابل الصفان وانقسم الورى قشمئن * * !* ف!لر في بيان هرد أهل النتو وأفئ تعوضوا بالقلوط عن هرد الشلسبيلى والاسنان ماذا على شفتئك 2373يا و رد القلوط ويحك لو ترى1 و لاركان صات والاعمال 2374و ما ترى ائارها في القلب والف موارد الاعبملتان 2375لو طاب منك الورد طابت كلها آنى تطيب 2376يا وارد القلوط طهر فاك من خبث به و غسله من أنتان 2377ثم اشتم الحشوفي حشو الدين و د عزان والاثار والايمان 2378اهلا بهم حشو الهدى وسواهم حشو لضلال فما هما لسيان 9237أهلأ بهم حشو اليقين وغئرهئم حشو الشكوك فما هما صنو ن 0238أهلا بهم حشو المساجد والشوى حشو الكنيف فما هما عدلان 2381أهلأ بهم حشو الجنان وغئرهئم حشو الجحيم أيشتوي الحشوان ؟ 2382يا و رد القلوط ويحك لو ترى اد حشوفي و رد منهل الفرقان 2383وتراه من راس الشريعة شاربا من ك! من قد جاء بالقران 2384وتراه يشقي الناس فضلة كأسه وختامها مشك على ريحان 2385لعذرته إن بال في القلوط لئم يشرب به مع جملة العميان 2386يا و رد القلوط لا تكسل فر س الماء فاقصده قريب دان 2387هو منهل سهل قريمث و سغ كاف إذا نزلت به الئقلان 2388والله لئس بأصعب الوردين بل هو أسهل الوردين للظمان صهالالى * * 134
في بيان هدمهم لقواعد الإسلام والإيمان بعزلهم نصوص السنه والقزان في هذه الاخبار والقزان 38 9يا قوم بالله انظروا وتفكروا 93مثل التدتر والتفكر للذي قد قاله ذو [لزأي والحشبان حذا سواء يا أويى العدوان فاقك شيء ان يكونا عندكئم 93 في العلم والتحقيق والعزفان و لله ما استويا لدى زعمائكئم 93 2 نئل اليقين ورتبة البزهان عزلوهما بل صزحوا بالعزل عن 93 3 لشنا نحكمها على الإيقان 93 قالوا وتللب أدلة لفظية ه 93ما أنزلت لينال منها العلم باد إثبات للأوصاف للرحمن عنه بمعرل غير ذي سلطان بل بالعقول ينال ذاك وهذه 93 6 أكتافها دفعا كذي الصولان فبجهدنا تأويلها و لذفع في 93 7 ككبير قوم جاء يشهد عند ذ ي حكم يريد دفاعه بليان 93 8 فيقول قدرك فوق ذا وشهادة لسواك تصلح فاذهبن بأمان 93 9 وبوذه لؤ كان شيئء غير ذ ا لكن مخافة صاحب السلطان 04 فلقد آلانا عن كبير فيهم وهو الحقير مقالة الكفران 04 لحككت من ذا المصحف العثماني لو كان يمكنني وليس بممكن 04 2 04 3 ذكر استواء الزث فوق العرش لى ممن ذاك ممتنع على الإنسان 04 والله دولا هيبة الإسلام و د غزآن والامراء و لسلطان ا 1 لاتوا بكل مصيبة ولدكدكوا الم إلسلام فوق قواعد الاركان ه 04 04 6 فلقد رأيتئم ما جرى لائمة د إسلام من محن على الازمان ذا قدرة في الناس مع سلطان 04 7لا سثما لما استمالوا جاهلا 135
بل قاسموه بأغلط الايمان وسعوا إلئه بكل إفك ببسن خطان حين خلا به الابوان إن النصيحة قصدهئم كنصيحة الف تلك القشور طويلة الاردان فيرى عمائم ذات أذناب على وتهول اعمى في ثياب جبان ويرى هيولى لا تهول لمبصر كذب وتلبيس ومن بهتان فإذا أصاخ بشمعه ملؤوه من يا محنه العئنئن والاذنان فيرى ويشمع لئسهم ولباسهم فتحوا جراب الجهل مع كذب فخذ و حمل بلا كئل ولا ميزان عما هناك ليدخلوا بأمان وآدوا إلى قلب المطاع ففئشوا فاذا بدا غرضق لهم دخلوا به منه إلئه كحيلة الشئطان ظفروا وقالوا ويح ال فلان ا فإذا راوه هش نحو حديثهم حقصود وهو عدو هذا الشان هو في الطريق يعوق مولانا عن د فاذا هم غرسوا العداوة واظبوا سقي الغراس كفعل ذي البشتان حتى إذا ما أثمرت ودنا لهم وقت الجداد وصار ذا إمكان واستنجدوا بعساكر الشئطان ركبوا على جرد لهم وحمئة جند الئعين بسائر الالوان فهنالك ابتلتت جنود الله من ضربا وحبسا ثئم تكفيرا وتف رريعا وشتما ظاهر البهتان أمرا تهد له قوى الايمان فلقد رأينا من فريق منهم من سئهم أهل الحديث وذنبهم أخذ الحديث وتزك قول فلان ألاجل هذا تشتموا بهوان ؟ يا أمة غضب الإله عليهم إسلام حزب الله والقزان تئا لكئم إذ تشتمون زو مل اد فرأوا مسبتكم من النقصان وسببتموهئم ثم لشتئم كفأهئم في تركهم لمسبة الاوثان هذا وهئم قبلوا وصية رئهم حذر المقابلة القبيحة منهم بمسبة القزان والرحمن
وكذاك أصحاب الحديث فإنهم ضربت لهم ولكم بذا مثلان 31 32 سنن الزسول وعشكر الإيمان سبوكم جفالهم فسببتم 33 34 وصددتم سفهاءكئم عنهم وعن قول الرسول وذا من الطغيان 35 36 ودعوتموهئم للذي قالته أش! جاخ لكم بالخزص والحشبان 37 38 إلا إلى الاثار والقزآن فأبوا إجابتكئم ولم يبحيزوا 93 وإلى أولي العرفان من هل الحدب ث خلاصة الاكوان والإنسان 43 قوم أقامهم الإله لحفظ هـ تا الدين من ذي بدعة شئطان 46 47 و لنقصان 1 وأقامهم حرسا من التئديل والب !حريف و لتتميم 48 الفزقان 1 يزذ على الإسلام بل حصن له يأوي إلئه عساكر 94 فهم المحك فمن يرى متنقصأ لهم فزنديق خبيث جان 53 إن تئهمه فقبلك الشلف الالى كانوا على الإيمان و لاحسان يضا قد اتهمو الخبيث على الهدى و لعلم والايمان والقران ة الدين وهي عداوة الدئان وهو الحقيق بذاك إذ عادى رو فإذا ذكزت الئاصحين لربهم وكتابه ورسوله بلسان محذيب و لكفران و لبهتان فاغسله ويلك من دم التعطيل والف تسئهم عدوا ولشت بكفئهم فالله يفدي حزبه بالجاني قوم هم بالله ثئم رسوله أولى وأقرب منك للايمان شئان بين الئاركين نصوصه حقا لاجل زبالة الاذهان و لثاركين لأجلها اراء من اراوهئم ضرب من البهتان لما فسا الشيطان في آذاثهم ثقلت رووسهم عن القران فلذاك ناموا عنه حتى أصبحوا يتلاعبون تلاعب الضئيان من أرض طيبة فطلع الإيمان والزكب قد وصل العلى وتيفموا من أرضل مندة مطلع القرآن وأتلوا إلى روضاتها وتيفموا
طاروا له بالجمع والوحدان - 2 454قوم إذا ما ناجذا نطر بدا كتسابق الفرسان يؤم رهان - 2 455وإذا بدا علم الهدى استبقوا له صاحوا به طزأ بكل مكان - 2 456وإذا هم سمعوا بمئتدع هذى قد راح بالنقصان و لحزمان - 2 457ورثوا رسول الله لكن غيرهئم - 2 458وإذل اشتهان سواهم بالنطر لئم يزفع به رأسا من الخشران فيه ولئس لديهم بمهان - 2 945عضوا عليه بالنواجذ رغبة - 2 046ليسوا كمن نبذ الكتاب حقيقة وتلاه قصد تبزك وفلان - 2 461عزلوه في المعنى وولوا غيره كأبي الزبيع خلمفة السلطان - 2 462ذكروه فوق منابر وبسكبما رقموا اسمه في ظاهر الاثمان - 2 463و لامر والنهيئ المطاع لغئره ولمهتد ضربت بذا مثلان - 2 464يا للعقول أيشتوي من قال باد غزان والاثار والبزهان - 2 465ومخالف هذا وفطرة ربه الفه أكبر كئف يشتويان - 2 466بل فطرة الفه التي فطروا على مضمونها والعقل مقبولان - 2 467و لوحيئ جاء مصدقا لهما فلا تلق العداوة ما هما حزبان و لله يشهد إنهما سلمان1 - 2 468يسلمان عند موفق ومصدق - 2 946فإذا تعارض نصل لفظ وارد والعقل حئى لئس يلتقيان ائي صحيحا وهو ذو بطلان - 2 047قالعقل إفا فاسد ويظنه الر ما قاله المعصوم بالبزهان - 2 471أو اأن ذالب النمق ليس بثابحب بعضا فسل عنها عييم زمان - 2 472ونصوصه لئست يعارض بعضها - 2 473وإذا ظننت تعارضا فيها فذا من افة الافهام و لاذهان ما قاله المئعوث بالقران - 2 474أو أن يكون البعض ليس بثابت - 2 475لكن قؤل محمد و لجهم في قلب الموخد لئس يجتمعان فإذا هما اجتمعا فمقتتلان - 2 476إلا ويطرد كل قولي ضذه
2477والناس بعد على ثلاث حزبه او حزبه او فارغ متوان 2478فاختز لنفسك أين تجعلها فلا والله لشت برابع الاعيان 9247من قال بالتعطيل فهو مكذب لجميع رسل الله و لفرقان 0248إن المعطل لا إله له سوى اد حنحوت بالافكار في الاذهان 2481وكذا إله المشركين نحيتة الى أيدي هما في نحتهم سيان 2482لكن إله المزسيين هو الذي قوق الشماء مكؤن الاكوان 2483و لله قد نسب المعطل كل من بالبئنات أتى إلى الكتمان 2484والله ما في المزسلحن معطل ناف صفات الواحد الزحمن 2485كلا ولا في المزساين مشئه حاشاهم من إفك ذي بهتان 2486فخذ الهدى من عئده وكتابه فهما إلى سبل الهدى سببان صهالالى !* صهال!ه نت!غ في ]بطال قول الملحدين ]ن الاستدلال بكلام اله لا يفيذ العلم واليقين ورسوله شيعا وكانوا شيعة الشيطان -2487و حذر مقالات ائذين تفزقوا وبيان أسرارهئم بنصيحة - 2488و سأل خبيرا عنهم ينبيك عن -9248قالوا الهدى لا يشتفاد بسنة كلا ولا أثبر ولا قزان -0924إذ كل ذاك دلة لفظية لئم تئد عن علم ولا إيقان -1924فيها شتراك ثئم إجمال يرى وتجوز بالزيد والنقصان الذي لئم يئد عن تئيان -2924وكذلك الإضمار و لثخصيص والى حذف1 الرواة وليس ذا بزهان -3924و لنقل آحاد فموقوث على صدق -4924إذ بعضهم في البعض يقدح دائما والقدح فيهم فهو ذو إضكان 913
جدا فأين القطع بالبرهان ؟ - 2 594وتواترا فهو القلمل ونادز ذاك المعارض صاحب السلطان - 6924هذا ويحتاج السلامة بعد من والنفيئ مظنون لدى الإنسان - 2 794وهو الذي بالعقل يعرف صدقه خنا العقول ومنطق اليونان - 2 894فلأجل هذا قدعزلناها وود - 2 994فانظز إلى الإسلام كيف بقاو 5من بعد هذا القول ذي البطلان طئم عن نفوذ ولاية لإيقان - 25 0 0وانظز إلى القرآن معزولا لدب ل شولا لديهم لئس ذا سلطان - 025 1وانظز إلى قول الزسول كذاك م ! - 2025والله ما عزلوه تعظيما له أيظن ذلك قط ذو عزفان؟ بعزله لم يزفعوا رايات جنكشخان - 3025يا لئتهم إذ يحكمون وقضؤا بها قطعا على القرآن ولوا نتائج فكرهئم - 025 4يا ويحهم ضا حين ولوا منطق اليونان \" ابن سب وثوا إشارات - 25 0 5ورذالهم \" وسط العرين ممزق اللحمان - 6025وانظز إلى نطر الكتاب مجدلا والتاويل بالبهتان - 25 70بالطعن بالإجمال والإضمار والب خصيص - 25 80وبالاشتراك وبالمجاز وحذف ما شاووا بدعواهئم بلا برهان بئن الخصوم وما له من شان - 25 0 9وانظز إليه لئس ينفذ حكمه - 251 0وانظز إليه لئس يقبل قوله في للعلم بالأوصاف للزحمن -2511لكنما المقبول حكم العقل لا أحكامه لا يشتوي الحكمان بدمائهم ومدامع الاجفان - 2512يئكي علئه أهله وجنوده - 2513عهدوه قدما ليس يحكم غيره وسواه معزوذ عن السلطان ل هما لهم دون الورى حكمان - 251 4إن غاب نابت عنه أقوال الرسو من حكم جنكسخان ذي الطغيان - 2515فاتاهم ما لئم يكن في ظنهم حغول ثم الاص والعلان - 2516بجنود تعطيل وكفران من دا فعلوا بأمته من العدوان - 2517فعلوا بملته ويسنته كما 014
2518والفه ما انقادوا لجنكشخان حث ى أعرضوا عن محكم القرآن ل الوحي عن علم وعن إيقان 9251و 1لله ما ولوه إلا بعد عز 0252عزلوه عن سلطانه وهو اليقس ش المشتفاد لنا من الشلطان ص تمموا الكفران بالبهتان 2521هذا ولم يكف الذي فعلوه حف 2522جعلوا القران عضين إذ عضوه ث !اعا معددة من النقصان ا 2523منها نتفاء خروجه من ربنا لم يئد من رب ولا رحمن 1 2524لكنه خلق من اللوح ابتدا أو جئرئيل أو الزسول الثاني أ 2525ما قاله رث الشموات العلى لئس الكلام بوصف ذي الغفران عضهوه عضه الزيب و لكفران 2526تتا لهم سلبوه أكمل وصفه 2527هل يشتوي بالله نشبته إلى بشر ويشبته إلى الرحمن 2528من أين للمخلوق عر صفاته؟ الله أكبر لئس يشتويان بين الإله وهذه الاكوان 9252بئن الصفات وبئن مخلوق كما معزولة عن إمرة الإيقان 0253هذا وقد عضهوه ان نصوصه 2531لكن غايتها الطنون وليته ظنا يكون مطابقا ببيان ما في الحقيقة عندنا بوزان 2532لكن ظواهر لا يطابق ظنها بزيادة فيها أو لنقصان 2533إلا إذا ما أولت فمجازها جيه وأنو ع المجاز الثاني 2534أو بالكناية واستعارات و ث عى كذلك فانتفى الامران 2535فالقطع ليسى يفيده والظن هـ خنا العقول وفكرة الاذهان 2536فلم الملامة إذ عزلناها ووذ يا أفة الاثار والقزآن 2537فالله يعظم في النصوص أجوركم لهوان ابدا ولا تحييهم 2538ماتت لدى الاقوام لا يحيونها حعقول [والمنقول ] و[لبرهان 9253هذا وقولهم خلاف الحنر و د أولى وسنة رجمنا الرحمن 0254مع كؤنه أيضا خلاف الفطرة د
هم بالخطاب لمقصد التئيان - 2541فالله قد فطر العباد على التفا بكلامه من اهل كل لسان - 2542كل يدل على اثذي في نفسه هذا مع التقصير في الإنسان - 2543فترى المخاطب قاطعا بمراد هو دونه في ذا بلا نكران -2544إذ كك لفظ غئر لفظ نبئنا - 2545حاشا كلام الله فهو الغاية د صصوى له أعلى ذرى التئيان ا - 2546لئم يفهم الثقلان من لفظ كما فهموا من الاخبار والقرآنا ضيلائه حقا على الاحسان - 2547فهو الذي استولى على التئيان كاس! - 2548ما بعد تئيان الرسول لناظر إلا العمى والعئب في العميان - 9254فانظر إلى قول الرسول لسائل من صحبه عن روية الزحمن - 255 0حقأ ترون إلهكئم يوم اللقا رويا العيان كما يرى القمران - 2551كالبدر ليل تمامه والشمس في نحر الظهيرة ما هما مثلان - 2552بل قصده تحقيق رويتنا له فاتى باظهر ما يرى بعيان - 2553ونفى السحاب وذاك أمر مانع من روية القمرين في ذل الان نع خشية الثقصير في التئيان - 2554فأتى إذا بالمقتضي ونفى الموا ياتي به من بعد ذا ببيان - 2555صلى عليه الله ما هذا الذي - 2556ماذا يقول القاصد التبيان يا أهل العمى من بعد ذا التبيان - 2557فبأي لف! جاءكئم قلتئم له ذا اللفظ معزوذ عن الإيقان - 2558وضربتم في وجهه بعساكر ث ث ويل دفعا منكم بييان - 9255لو انكم والله عاملتئم بذا أهل العلوم وكتبهم بوزان - 256 0فسدت تصانيف الوجود بأسرها وغدت علوم الناس ذات هوان مثل الزسول ومنزل القرآن - 2561هذا وليسوا في بيان علومهم قطعت سبيل العلم والإيمان -2562و لله لو صح اثذي قد قلتم لكن ما جاءت به الوحيان - 2563فالعقل لا يهدي إلى تفصيلها
شولا عن الإيقان والزجحان - 2564فإذا غدا التفصيل لفظئا وم! ظنا وهذا غاية الحزمان - 2565فهناك لا علما أفادت لا ولا - 2566لو صخ ذاك القول لم يحصل لنا قطع بقؤل قط من إنسان أصل الفساد لنوع ذا الإنسان - 2567وغدا الئخاطب فاسدا وفساده ووصثة كلا ولا إيمان - 2568ما كان يحصل علمنا بشهادة إذ كان محتملا لسبع معان - 9256وكذلك الإقرار يصبح فاسدا - 0257وكذا عقود العالمين بأسرها باللفظ إذ يتخاطب الرجلان - 2571أيسوغ للشهدا شهادتهم بها من غئر علم منهم ببيان للعلم بل للظن ذي الزجحان - 2572إذ تلكم الألفاظ غئر مفيدة دته على مدلول نطق لسان - 2573بل لا يسوغ لشاهد أبدا شها متكفم بالطن والحشبان - 2574بل لا يرادتى دم بلفظ الكفر من - 2575بل لا يباح الفزج بالإذن ائذي هو شزط صحته من النشوان - 2576أيسوغ للنبهداء جزمهم بأن رضيت بلفط قابل لمعان - 2577هذا وجملة ما يقال بانه في ذا فساد العقل و 1لاديان - 2578هذا ومن بهتانهم اأن الفغا ت أتت بنقل الفرد و لوحدان في هذه الاخبار و لقزان - 9257فانظز إلى الألفاظ في جريانها متواترا أو نقل ذي وحدان - 0258آلظنها تحتاج نقلا مشندا - 2581م قد جرت مجرى الفحرورتات لا تحتاج نقلا وهي ذات بيان 1 وذ ك ذو تئيان !ل الصحيح للف - 2582إلا الاقل فإنه يحتاج لفطة بلسان - 2583ومن المصائب قول قائلهم بأنم \"الله \" أظهر عربيئ وضع ذاك أم سرياني - 2584وخلافهئم فيه كئير ظاهر أم جامدا قولان مشهوران - 2585وكذا اختلافهم أمشتفا يرى عند النحاة وذاك ذو لوان - 2586والاصل ماذا؟ فيه خلف ثابت 143
نطق اللسان بها مدى الازمان - 2587هذا ولفظ \" الله \" أظهر لفظة - 2588فانظز بحق الله ماذا في الذي قالوه من لئسبى ومن بهتان -9258هل خالف العقلاء ان الله رث م العالمين مدبر الأكوان نقل المجاز ولا له وضعان - 0925ما فيه اجمال ولا هو موهم - 1925والخلف في أحوال ذاك اللفظ لا في وضعه لم يختلف رجلان - 2925وإذا هم اختلفوا بلفظة \" مندة \" فيه لهم قؤلان معروقان - 3925أفبئنهم خلف باأد مرادهئم حرم الإله وقئلة البلدان - 4925وإذا هم اختلفوا بلفظة \" أحمد\" فيه لهم قولان مذكوران - 5925أفبينهم خلف بأن مرلدهئم منه رسول الله ذو البرهان يا قوم فاستحيوا من الزحمن - 6925ونظير هذا لئس يحصر كثرة ص الوحي عن علم وعن إيقان - 7925أبمثل ذا الهذيان قد عزلت نصو - 8925فالحمد لله المعافي عبده مفا بلاكئم يا ذوي العزفان - 9925فلأجل ذا نبذوا الكتاب وراءهئم ومضوا على اثار كل مهان - 26 0 0ولاجل ذاك غدوا على الشنن التي جاءت وأهييها ذوي اضغان من إفك ذي بهتان حاشاهم - 026 1يزمونهم بهتا بكل عظيمة صهالالى * * في تنزيه 1هل الحديث وحملة الشريعه عن الألقاب القبيحة والشنيعه اولى ليدفع عنه فعل الجاني - 2026فرموهم بغيأ بما الزامي به - 3026يرمي البريء بما جناه مباهتا ولذاك عند الغز يشتبهان 144
026سفوهم حشوئة ونوابتا ومجشمين وعابدي أوثان وهم الزو فض أخبث الحيوان1 026وكذاك أعداء الرسول وصحبه !وا بالنواصب شيعة الزحمن 026نصبوا العداوة للضحابة ثئم سف 026وكذا المعطل شئه الزحمن باو حعدوم فاجتمعت له الوصفان 026وكذاك شبه قوله بكلامنا حتى نفاه وذان تشبيهان 026وكذاك شبه وصفه بصفاتنا حئى نفاها عنه بالبهتان 261و تى إلى وصف الزسول لرئه سماه تشبيها فيا إخواني 261بالله من أولى بهذا الاسم من هذا الخبيث المخبث الشيطان 261إن كان تشبيها ثبوت صفاته سبحانه فبكامل ذي شان 261لكن نفي صفاته تشبيهه بالجامدات وكل ذي نقصان 261بل بالذي هو غئر شيئء وهو م! ولوم وإن يفرض ففي الاذهان 261فمن المشبهه في الحقيقة نتم أم مثبت الأوصاف للرحمن؟ !!ال!ه * * في نكته بديعه تيين مير 1ث الملقبين والملنو من الفوببن والموحدنبن - 261هذا وثئم لطيفة عجب سأب رريها لكم يا معشر الإخوان - 261فاسمع فذاك معطل ومشبهه واعقل فذاك حقيقة الإنسان في الناس طائفتان مختلفان - 261لا بد أن يرث الزسول وضذه و لوارثون لضده فئتان - 261فالوارثون له على منهاجه ما عندهئم في ذاك من كتمان - 262إحداهما حرب له ولحزبه 145
هئم أهلها لا خيرة الزحمن - 262 1فرموه من ألقابهم بعظائم وراثه بالبغي و لعدوان - 2622فاتى الالى ورثوهم فرمؤا بها فاسمع وعه يا من له أذنان - 2623هذا يحقق إرث كل منهما شئئأ وقالوا غئره بلسان - 262 4والآخرون أولو النفاق فأضمروا - 2625وكذا المعطل مضمز تعطيله قد أظهر الئنزيه للرحمن بئن الطوائف قشمة المنان - 2626هذي مواريث العباد لقسمت سلوان من قد س!ث بالبهتان - 2627هذا وثثم لطيفبه أخرى بها -2628تجد المعطل لاعنا لمجشم ومشئه لله بالإنسان - 9262والفه يصرف ذاك عن أهل الهدى كمحمد ومذمم اسمان - 0263هئم يشتمون مذمما ومحفد - 2631صان الإله محفدا عن شتمهئم عن شتمهم في معزل وصيان - 2632كصيانة الاتباع عن شتم المع! - 2633والشمث مزجعه عليهم إذ هم في اللفط والمعنى هما صونان !ل للمشبهه هكذا الإرثان أهل لكل مذمة وهوان واسم الموخد في حمى الزحمن - 2634وكذا المعطل يلعن اسم مشئه - 2635هذي حسان عرانس زفت لكئم ولدى المعالل هن غير حسان - 2636والعلم يدخل قلب كل موفق من غئر بؤاب ولا ستئذان لا تشقنا اللهم بالحرمان - 2637ويرذه المحروم من خذلانه وعلؤه بالجحد والكفران - 2638يا فرقة نفت الإله وقؤله - 9263موتوا بغئطكم فرئي عالم بسرائر منكم وخئث جنان ورسوله بالعلم والسلطان - 264 0فالله ناصر دينه وكتابه - 2641والحق ركن لا يقوم لهده أحد ولو جمعت له الثقلان فالرب يقبل توبة الندمان - 2642توبوا إلى الزحمن من تعطيلكئم أو مات جهميا ففي النيران - 2643من تاب منكئم فالجنان مصيره 14
في بيان اقتضاء التجهم والجبر والإرجاء للنر عن يب دياذات الأذبياء - 2644و سمع وعه سزا عجييا كان م ! ضوما من الاقوام منذ زمان - 2645فأذعته بعد الفتيا والتي نصحا وخوف معرة الكتمان -2646جيم وجيم ثم جيئم معهما مقرونة مع احرف بوزان تحلله تحلل ذروة لعرفان - 2647فيها لدى الاقوام طلشم متى ا ا 1 - 2648فإذا رأيت الثور فيه تقارن د جيمات بالئثليث شز قران لسهم الذي قد فاز بالخذلان - 9264دلت على أن النحوس جميعها فتأمل المجموع في الميزان - 265 0جئر وإرجاء وجيم تجهم - 2651فاحكئم بطالعها لمن حصلت له بخلاصه من ربقة الإيمان حمل الجذوع على قوى الجدران - 2652فاحمل على الاقد ر ذنيك كله فعال فعل الخالق الديان - 2653و فتح لنفسك باب عذرك إذ ترى د مثل ارتعاش الشئخ ذي الرجفان - 2654فالجئر يشهدك الذنوب جميعها كالمئت أدرج داخل الاكفان - 2655لا فاعل أبدا ولا هو قادز فهما كأمر العئد بالطيران - 2656والأمر والنهيئ اللذان توجها - 2657وكأمره الأعمى بنقط مصاحف أو شكلها حذرا من الالحان ت الكل طاعات بلا عصيان - 2658وإذا ارتفعت دريجة أخرى رأب لكن أطعت إرادة الرحمن - 9265إن قيل قد خالفت أمر الشزع قل يقضي به وكلاهما عئدان - 0266ومطيع أمر الله مثل مطيع ما عند المحقق ليس يفترقان - 2661عئد الاوامر مثل عبد مشيئة للجئر من كفر ومن بهتان - 2662فانظز إلى ما قادت الجيم التي 147
- 2663وكذلك الارجاء حين تقر باو حعبود تصبح كامل للإيمان - 2664فار! المصاحف في الحشوش وخرب و جئت العتيق وجد في العصيانا ا وتمشحن بالقسر والصلبان - 2665واقتل إذا ما اسطعت كل موخد من عنده جهرا بلا كتمان - 2666واشتئم جميع المرسيين ومن أتؤا بل خز للأصنام و لاوئان - 2667وإذا رأيت حجارة فاسجد لها هو وحده الباري لذي الاكوان من عنده بالوحي وللقرآن - 2668وأقز أن الله جل جلاله - 9266وأقر ان رسوله حفا أتى - 0267فتكون حفا مؤمنا وجميع ذ ا وزر علئك ولئس بالكفران من كل جهمي أخي المثمئطان - 2671هذا هو الإرجاء عند غلاتهم وانف الصفات و لق بالأرسان - 2672فأضف إلى الجيمين جيم تجهم - 2673قل ليس فؤق العزش رب عالثم بسرائر مئا ولا إعلان - 2674بل ليس فوق العرش ذو سمع ولا بصر ولا عذل ولا إحسان - 2675بل لئس فوق العرش معبود سوى و سدم الذي لا شيئء في الأعيان - 2676بل لئس فوق العرش من متكفم باوامبر وزواجر وقران ابدل ولا عمل لذي شكران - 2677كلا ولا كلم إلئه صاعد - 2678أثى وحظ العرش منه كحط ما تحت للثرى عند الحضيض الداني - 9267بل نشبة الزحمن عند فريقهم للعرش نشبته إلى البثيان وكلاهما من ذل ته خلوان - 0268فعليهما استولى جميعا قدرة حثوا بلا كئل ولا ميزان جيماتها ولديه من إيمان -2681هذا ائذي عطته جيم تجفم -2682تالله ما استجمعن عند معئى مقسومة في الناس بالميزان - 2683والجهم أضلها جميعا فاغتدت لا شيعة الايمان اصحابها - 2684والوارئون له على التحقيق هم الطوائف قوله ذو السهم والسهمئن والشهمان - 2685لكن تقيمت
- 2686لكن نجا هل الحديث المحض ات يصاع الرسول وتابعو القران - 2687عرفوا الذي قد قال مع علم بما قال الرسول فهم اولو العرفان ممئر العظيم وكثرة الهذيان - 2688وسواهم في الجهل و لدعوى مع اد1 وتوان وتخلف وتكبر - 9268مدو يدا نحو العلى بتكلف حاشا لعلى من ذا الزبون الفاني - 0926آلرى ينالوها وهذا شانهم *** تم!صر في جواب الرب صباوص صمالى صب القيامة إذا سأل المعطل والفثبت عن قول بى واحد مذهما - 2619ولسل المعطل ما تقول إذا آلى فئتان عثد الله تختصمان - 26 29إحداهما حكمت على معبودها بعقولها وبفكرة الاذهان - 26 39سمته معقولأ وقالت إنه اولى من المنصوص بالبرهان لنا قولان - 26 49والنص قطعا لا يفيد فنحن او لنا وفؤضنا - 26 59قالت وقلنا فيك لشت بداخل كلأ ولشت بخارج الأكوان - 26 69والعزش اخلئناه منك فلشت فو ق العزش لشت بقابل لمكان - 26 79وكذاك لشت بقائل القزان بل قد قاله بشر عظيم الشصان - 26 89ونسئته حقا إليك بنشبة الص صثمريف تعظيما لذا القزان - 26 99وكذاك قلنا لشت تنزل في الذجى إن النزول صفات ذي الجثمان - 27وكذاك قلنا لشت ذا وجبما ولا سمع ولا بصر فكئف يدان ؟ الثاني نيا ولا يوم المعاد - 27وكذاك قلنا لا ترى في هذه الد بزمان من اجلها خضصته - 27 20وكذاك قلنا ما لفعلك حكمة مثلا على مثل بلا رجحان - 27 30ما ثئم غير مشيئة قد رجحت 914
لئست بوصف قام بالرحمن - 4027لكن منا من يقول بحكمة - 5027هذا وقلنا ما اقتضته عقولنا وعقول أشياخ ذوي عزفان من الإيمان تنسلخوا - 6027قالوا لنا لا تأخذوا بظواهر الى !حيئن فلان أو فاقبلوا اراء عقل - 7027بل فكروا بعقولكئم إن شئتم ولا قرآن - 8027فلأجل هذا لئم نحكئم لفظ ا ثار ولا خبر معزولة عن مقتضى البزهان - 9027إذ كل تلك أدثة لفظئة * * صهالالى أنبعر 27والاضرون اتوا بما قد قاله من غير تحريف ولا كتمان 27قالوا تلقئنا عقيدتنا عن الى سحيثن بالأخبار و لقرآن 27 2فالحكم ما حكما به لا راي أهـفى الاختلاف وظن ذي الحشبان 27 3آراؤهم احداث هذا الدين نا قضة لاصل طهارة الايمان 27آراؤهئم ريح المقاعد أين تذ ك الريح من روج ومن ريحان من فودتى عزشك يا عظيم الشان ه 27قالوا وأنت رقيبنا وشهيدنا 27 6إنا أبينا ن ندين ببدعة وضلالة أو إفك ذي بهتان 27 7لكن بما قد قلته أو قاله من قد أتانا عنك بالفزقان 27 8ولذاك فارقناهم حين احتيا ج الناس للأنصار والأعول ن 27 9كئلا نصير مصيرهئم في يؤمنا هذا ونطمع منك بالغفران 27فمن الذي منا احق بامنه فاختر لنفسك يا خا العرفان في موقف العرض العظيم الشان 27لا بد أن نلقاه نحن و نتم 27 2وهناك يشألنا جميعا ربنا ولديه قطعا نحن مختصمان 27 3فنقول قلت كذا وقال نبئنا أيضا كذا قإمامنا الوحيان 015
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317