-3735أم كان ذا جهة تعالى ربنا عن ذا فلئس يراه من إنسان في النص أو قلنا كذاك يدان -3736أفا إذا قلتا له وجه كما -3737وكذاك إن قلنا كما في النص إن م القلب بئن أصابع الرحمن كل العوالم وهي ذو رجفان -3738وكذاك إن قلنا الأصابع فوقها -9373وكذاك إن قلنا يداه لأرضه وسمائه في الحشر قابضتان ساقه فيخر ذاك الجمع للأذقان -374 0وكذاك إن قلنا سيكشف بئن العباد بعدل ذي سلطان -374 1وكذاك إن قلنا يجيء لفصله -3742قامت قيامتكم كذاك قيامة د اتي بهذا القول في الرحمنا بة والالى من بعدهئم بلسان -3743والله لو قلنا الذي قال الصحا - 374 4لرجمتمونا بالحجارة إن قدر تئم بعد رجم الشتم والعدوان -3745والله قد كفزتم من قال ب ! ض مقالهم يا فة البهتان بطلانه طاغوت ذا البطلاني -3746وجعلتم الجشم الذي قررتم -3747ووضعتم للجئتم معنى غئر م ! سوف به في وضع كل لسان ضمعت لكم إذ ذاك محذوران -3748وبنيتم نفي الصفات علئه فاب جات العلو لفاطر الأكوان -9374كذب على لغة الرسول ونفيئ إث سيف الحديث ومحكم القزان - 375 0وركئتم إذ ذاك تحريفئن ت ! حريف فاجتمعت لكم كفلان -375 1وكسئتم وزرين وزر النفي والف - 3752وعداكم أجران أجر الصدق وال إيمان حتى فاتكم حظان -3753وكسئتم مقتين مقت إلهكم والمؤمنين فنالكم مقتان - 3754ولبشتم ثوبين ثوب الجهل والتذ !م القبيح فبئست الثوبان - 3755وتخذتم طززين طزز الكبر والف جه العظيم فبئست الطززان -3756ومددتم نحو العلى باعين لى ممن لم تطل منكئم لها الباعان -3757و تيتموها من سوى بوابها لكن تسورتئم من الحيطان
3758وغلقتم بابئن لو فتحا لكئم فزتئم بكل بشارة وتهان فليهنه البابان 9375باب الحديث وباب هذا الوحي من يفتحهما 0376وفتحتم بابئن من يفتحهما تفتح علئه مواهب الشئطان 3761باب الكلام وقد نهيتئم عنه واو جاب الحزيق فمنطق اليونان ودار الخزي في النيرلن 3762فدخلتم دارين دار الجهل في الذ نيا 3763وطعمتم لونين لون الشك والف !ثمكيك بعد فبئست اللونان 3764وركئتم أمرين كئم قد هلكا من أفة في سائر الازمان 3765تقديم اراء الزجال على الذي قال الرسول ومحكم القران 3766والثان نشبتهم إلى الإلغاز والف فابيس والئدليس والكتمان فينا عرى الإيمان 3767ومكزتم مكرين لو تما لكئم لتفضمت 3768أطفأتم نور الكتاب وسنة او طادي بذا التحريف والهذيان 9376لكنكم أوقدتم للحرب نا را بين طائفتئن مختلفان 0377والله يطفئها بألسنة الالى قد خصهم بالعلم والإيمان من قدم إلى الاذان 3771والله لو غرق المجسم في دم الف !سيم بقول فلان 3772فالنص أعظم عنده وأجل قد را أن يعارضه * *!ه * في بو الطاغوت ]لذبد ذفو] به صفات ذبد الملكوت والجبروت طاغوت ذي التعطيل والكفران 3773أهون بذا الطاغوت لا عز اسمه لى تحت ذا الطاغوت في الازمان 3774كئم من اسير بل جريح بل قتب 202
من لفظه تبا لكل جبان - 3775وترى الجبان يكاد يفلمع قلبه تئدو علئه شمائل النشوان -3776وترى المخنث حين يفزعه اسمه ولكل زنديق أخي كفران -3777ويظل منكوحا لكل ة!طل كالغول حين يقال للصئيان -3778وترى صبيئ العقل يفزعه اسمه أبدا ولسئحان العطيم الشان - 9377كفران هذا الاسم لا لىئحانه قد مزقته كثرة السهمان -0378كئم ذا التتزس بالمحال أما ترى شير اما تعيون من هذيان به نفيتئم موجب القران -3781جشم وفشر لم تجسيم وتف -3782أنتئم وضعتئم ذلك الطاكأوت ثمم هذا على من يا ولي العدوان -3783وجعلتموه شاهدا بل -حاكما بالله استحيوا من الرحمن -3784أعلى كتاب الله ثم رسوله بالجور والعدوان والبهتان -3785فقيامه بالزور مثل قضائه -3786كئم ذي الجعاجع لئس شيء تحتها إلا الضدى كالبوم في الخربان -3787ونظير هذا قول ملحدكئم وقد جحد الصفات لفاطر الأكوان -3788لو كان موصوفا لكان مركبا فالوصف والتركيب متحدان -9378ذا المنجنيق وذلك الطاعوت قد هدما دياركم إلى الاركان -0937والله ربي قد أعان ب!!ئمر ذا وبقطع ذا لسئحان ذي الإحسان أن هـتا لازم لمقالكم حقا لزوم بيان - 1937فلئن زعمتم -2937فلنا جوابات ثلاث كلها معلومة الإيضاح والتئيان -3937منع اللزوم وما بأيدي!غ سوى دعوى مجردة عن البرهان بل تلك حئلة مفلس فتان عالم أو عاقل -4937لا يرتضيها -5937فلئن زعمتم أن مفلح لزومه منكم مكابرة على البطلان -6937فجوابنا الثاني امتناع النفي فب حا تذعون لزومه ببيان -7937إذ كان ذلك لازما للنص واد حلزوم حق وهو ذو بزهان
انى يكون الشيء ذا بطلان 8937والحق لازمه فحق مثله عئن المحال ولئس في الإمكان 9937وتكون ملزوماته حقا فذا قول الر!سول ومحكم القرآن خوفا من التصريح بالكفران 0038فتعين الإلزام حئنئذ على 1038وجعلتم اتباعه ما نسترا هذي مقالتنا بلا نكران 2038والله ما قلنا سوى ما قاله طوم فنحن وقاية القران 3038فجعلتمونا جنة والقصد مف 4038هذا وثالث ما نجيب به هو اسى بنفساركئم يا فرقة العرفان 5038ماذا الذي تعنون بالجشم الذي لزمتمونا اوضحوا ببيان عال على العرش العظيم الشان 6038تعنون ما هو قائم بالنفس او صاف الكمال عديمة النقصان 7038أو ذا الذي قامت به الاوصاف و او صورة حلت هيولى ثاني 8038و ما تركب من جواهر فردة في الوضع عند تخاطب بلسان 9038او ما هو الجشم الذي في العزف او ك يقال تعلحميئ ذي الأذهان 0381او ما هو الجشم الذي في الذهن ذ ا ت علوه من فوق كل مكان 3811ماذا الذي من ذاك يلزم من ثبو 3812فاتوا بتعيين الذي هو لازم فإذا تعين ظاهر التئيان م ونفي لازمه فذان اثنان 3813فاتوا ببرهانين برهان اللزو عجزوا ولو واطاهم الثقلان 3814والفه لو نشرت لكئم اشياخكئم ودعوا الشكاوى حيلة النشوان 3815إن كنتم انتئم فحولا فابرزوا برهان لا القاضي ولا الشلطان 3816وإذا اشتكيتم فاجعلوا الشكوى إلى وا 3817فنجيب بالمركيب حينئذ جوا بأ شافيا فيه هدى الحئران عئن المحال ولئس في الإمكان 3818الحق إثبات الثفات ،ونفيها فهو الصواب ولئس ذا بطلان إما لازم لثبوتها 9381فالجشم الإلزام بالبهتان فشناعة 0382او لئس يلزم من ثبوت صفاته
طوم البيان إذا بلا نكران 3821فالمنع في إحدى المقدمتين م! 3822المنع إما في اللزوم أو انتفا للبطلان ء اللازم المنسوب 3823هذا هو الطاغوت قد أمسى كما ابصرتموه بمنة الزحمن !أ! :يماه !بما! في مبدأ العد]وة الو]قعة بين المثبتين الموحدين بتو الذفاة المعطلين من أجل ماذا من قديم زمان 3824يا قوم تدرون العداوة بئننا !ل الصحيح مفسر القزآن 3825إنا تحئزنا إلى القزان والف حمن قئل تغئر الإنسان 3826وكذا إلى العقل الضريح وفطرة الر قد صدقت بعضا على ميزان 3827هي اربع متلازمات بعضها 3828والفه ما اجتمعت لديكم هذه أبدا كما أقررتم بلسانا 9382إذ قلتم العقل الضحيح يعارض د حنقول من اثر ومن قزآنا 0383فنقدم المعقول ثم نصزف د حنقول بالتأويل ذي الألوان 3831فإذا عجزنا عنه ألقئناه لئم نعبأ به قصدا إلى الإحسان لمفا دعوا للأخذ بالقزان 3832ولكئم بذا سلف لهئم تابعتم لمرادنا توفيق ذي الاحسان 3833صذوا فلما أن أصيبوا أقسموا تلك العقول بغاية النقصان 3834ولقد اصيبوا في قلوبهم وفي 3835قأتوا بأقوال إذا حصلتها اسمعت ضحكة هازل مجان [ 3836هذا جزاء المعرضين عن الهدى متعوضين زخارف الهذيان 3837واضرب لهم مثلا بشيخ القوم إذ يأبى الشجود بكبر ذي طغيان ] 502
-3838ثم ارتضى أن صار قوادا لأر باب الفسوق وكل ذي عصيان -9383وكذاك أهل الشرك قالوا كمف ذ ا بشر أتى بالوحي والقزان من هذ 5الأحجار والأوثادت -384 0ثم ارتضوا أن يجعلوا معبودهئم ركهم من النسوان والولدان -3841وكذاك عباد الصليب حموا بتا -3842وأتوا إلى رب السماوات العلى جعلوا له ولدا من الذكصان -3843وكذلك الجهميئ نزه ربه عن عزشه من فوق ذي الأكوان او أن يرى متحيزا بمكان -3844حذرا من الحصر الذي في ظنه متحفقا في خارج إلأذهان -3845فأصاره عدما ولئس وجوده -3846لكنما قدماؤهئم قالوا بأنم الذات قد وجدت بكل مكان -3847جعلوه في الابار والانجاس وال خانات والخربات والقيعانا -3848والقصد أنكم تحيزتئم إلى ! آراء وهى كثيرة الهذيان -9384فتلونت بكم فجئتم أنتم متلؤنين عجائب الألوان -385 0وعرضتم قول الردسول! على الذي قد قاله الأشياخ عرض وزان قد قاله والعول في الميزان -3851وجعلتم أقوالهئم ميزان ما نزضى بذاك الورد للظمان -3852ووردتم سفل المياه ولئم نكن ق ونحن سزنا في الطريق الأعظم الشلطاني -3853واخذتم انتم بنيات الطرب -3854وجعلتم تزس الكلام مجنة تبا لذاك الترس عند طعان -3855ورمئتم أهل الحديث بأسهم عن قوس موتور الفؤاد جبان - 3856فتترسوا بالوحي والسنن التي تتلوه نعم التزس للشجعان -3857هو ترسهم والله من عدوانكم والثرس يوم البعب من نيران لا كان ذاك بمنة الرحمن - 3858أفتاركوه لبهتكم ومحالكئم -9385ودعوتمونا للذي قلتئم به قلنا معاذ الله من خذلان -0386فاشتد ذاك الحزب بئن فريقنا وفريقكئم وتفاقم الأمران
-3861وتأصلت تلك العداوة بيننا من يوم أ\"مر الفه للشئطان -3862بسجود 5فعصى وعارض مره بقياسه وبعقله الخوان أخبار 5بالعقل والهذيان -3863فأتى التلاميذ الوقاح وعارضوا -3864ومعارض للأمر مثل معارض د اخبار هئم في كفرهئم صنوانا -3865من عارض المنصوص بالمعقول قد ما؟ أخبرونا يا ولي العرفان -3866و ما عرفتئم أنه القدري والى جئري أيضا ذاك في القزان لأزينن لهم مدى الأزمان -3867إذ قال قد اغويتني وفتنتني -3868فاحتج بالمقدور ثم أبان أن م الفعل منه بغية وزيان -9386فانظر إلى ميراثهم ذا الشئخ بالف حصيب والميراث بالسهمان -0387فسألتكئم بالله من وزاثه منا ومنكئم بعد ذا التبيان إلى ذا الان إذ ذاك واتصلت -3871هذا الذي ألقى العدواة بئننا اصلا فحين تقابل الاصلان -3872اصلتم اصلا واصل خصمكئم -3873ظهر التفاوت فانتشت ما بئننا الى حرب العوان وصيح بالاقران من غئر بزهان ولا سلطان -3874أصفتم رأي الزجال وخرصها -3875هذا وكثم رأي لهئم فبرأي من نزن النصوص فأوضحوا ببيان له يدعو ويمنع اخذ راي فلان -3876كل له رأي ومعقول -3877والخصم أضل محكم القزان مع قول الزسول وفطرة الزحمن -3878وبنى عليه فاعتلى بنيانه نحو السما أعظم بذا البنيان فاتت سيول الوحي والإيمان -9387وعلى شفا جرف بنئتئم أنتم تلك السقوف وخر للأركان -0388قلعت أساس بنائكم فتهذمت -3881الفه أكبر لو رأيتم ذلك اهـ جنيان حين علا كمثل دخان -3882تشمو إليه نواظر من تحته وهو الوضيع ولو رقي لعنان -3883فاصبز له وهنا ورد الطزف تذ عاه قريبا في الحضيض الذاني
في بنان أن ]لنل 1ساس الزذدقة والبوان ، والإدبات أساس العلم والإيمان فعلا يقوم به قيام معان -3884من قال إن الله لئس بفاعل بالرب بل من جملة للاكوان - 3885كلا ولئس الامر ايضا قائما - 3886كلا ولئس الله فوق عباده بل عزشه خلو من الرحمن - 3887فثلاثة والله لا تئقي من و إيمان حبة خزدل بوزان ا - 3888وقد استراح معالل هذي الثلا ث من الإله وجملة القران ا - 9388ومن الرسول ودينه وشريعة و إلسلام بل من جملة للأديانا والذات دون الوصف ذو بطلان -0938وتمام ذاك جحوده لصفاته بالله فاطر هذه الأكوان -1938وتمام ذا الإيمان إقرار الفتى سوض ولم يتوق من عصيان -2938فإذا أقر به وعطل كل مف - 3938لم ينقص الإيمان حبه خزدل انى ولئس بقابل النقصان -4938وتمام هذا قولهم إن النبو ة لئس وصفا قام بالإنسان - 5938لكن تعلق ذلك المعنى القدب 3بواحد من جملة الانسان في خارج بل ذاك في للاذهان -6938هذا وما ذاك التعلق ثابتا - 7938فتعلق الأقوال لا يعطي الذي وقفت عليه الكون في الأعيان - 8938هذا إذا ما حصل المعنى الذي قلتم هو النفسيئ بالبزهان بل ذاك ذو بطلان -9938لكن جمهور الطوائف لئم يروا ذا ممكنا -0093ما قال هذا غئركئم من سائر لن ظار في الافاق والأزمان -1093تشعون وجها بئنت بطلانه لولا القريض لسقتها بوزان -2093يا قوم اين الزب أين كلامه أين الزسول فأوضحوا ببيان 802
-3093ما فوق رب العرش من هو قائل طه ولا حرفا من القرآن و لله يشهد مع أولي الايمان -93 0 4ولقد شهدتم أن هذا قولكم 1 من كل معرفة ومن إيمان 1 -093 5وارحمتاه لكئم غبنتئم حظكم بالله والايمان و 1لقران -6093ونسئتم للكفر أولى منكم -7093هذي بضاعتكئم فمن يشتامها فقد ارتضى بالجهل والخشران -8093وتمام هذا قولكم في مئدأ ومعادنا عني المعاد الثاني -093 9وتمام هذا قولكم بفناء د ا ر الخلد فالداران فانيتان -193 0يا قومنا بلغ الوجود بأسره والدين والدنيا مع الايمان و لنيران ومنازل الجنات - 193 1والخلق والأمر المنزل والجزا ذو السهم والسهمين والسهمان -1293و لناس قد ورثوه بعد فمنهم - 1393بئس المورث والمورث والترا ث ثلاثة أهل لكل هوان ما إرثكئم مع إرثهم سيان - 193 4يا وارثين نبيهئم بشراكم -1593شتان بين الوارثين وبين مو روثئهما وسهام ذي السهمان بالجهم من أقطارها بأذان -1693يا قوم ما صاج الألمة جهدهم -1793إلا لما عرفوه من أقوالكم ومالها بحقيق! العرفان -1893قول الرسول وقول جهم عندنا في قلب عئد لئس يجتمعان ما فيهم والله من خوان -9193نصحوكم والله جهد نصيحة -293 0فخذوا بهديهم فرجمي ضامن ورسوله إن تفعلوا بجنان -2193وإذا ابيتئم فالسلام على من اتبع الهدى وانقاد للقزآن -2293سيروا على نجب العزائم واجعلوا بظهورها المشرى إلى الرحمن -2393سبق المفزد وهو ذاكر ربه في كل حال لئس ذا نشيان -2493لكن أخو الغفلات منقطع به بئن المفاوز تحت ذي الغيلان -2593صئد الشباع وكل وحش كاسر بئس المضيف لأعجز الضيفان
-2693وكذلك الشئطان يصطاد الذي لا يذكر الرحمن كل أوان -2793والذكر أنواع فأعلى نوعه ذكر الصفات لربنا المنان ،في لها داع إلى النئفيان -2893وثبوتها أصل لهذا الذكر والف لا مزحبا بخليفة الشيطان -9293ولذاك كان خليفة اله؟فبطان ذ ا طرهم أولو الإيمان والعرفان -0393والذاكرون على مراتبهم فأ! ول الله في سم وفي إعلان -3193بصفاته العليا إذا قاموا بحص -3293وأخص أهل الذكر بالرحمن أهـ طمهئم بها هم صفوة الرحمن ساهيم والمولود من عمران وأبوه ب - 3393ولذاك كان محمد إ -3493وكذاك نوح وابن مريم عندنا هئم خئر خلق الله في الاكوان -3593لمعارف حصلت لهم بصفاته لئم يؤتها أحد من الإنسان - 3693وهم أولو العزم الذين بسورة الى أحزاب والشورى أتوا ببيان -3793ولذلك القزان مملوء من ل أوصاف وهي القصد بالقزآنا ويصير مذكورا لنا بجنان -3893ليصير معروفا لنا بصفاته -9393ولسان أيضا مع محبحنا له فلأجل ذا الإثبات في الإيمان -493 0مثل الأساس من البناء فمن يرد هدم الاساس فكيف بالبنيان للديان -493 1والله ما قام البناء لدين رسى ل الله بالتعطيل إثباتها تفصيل ذي عرفان مفصلا !2ا -93ما قام إلا بالصفات ش قئله من سائر الأديان -4393فهي الأساس لديننا ولكل د ب -4493وكذاك زندقة العباد أساسها الف محطيل يشهد ذا ذوو العرفان إلا من التعطيل والكفران -4593والله ما في الارض زندقة بدت من جانب الاثبات والقزآن -4693والله ما في الأرض زندقة أتت ومصنفاتهم بكل مكان -4793هذي زنادقة العباد جميعهئم -4893هل فيهم حد يقول الله فو ق العرنر مئفتول على الأكوان
متكلم بالوحي والقران 9493ويقول إن الله جل جلاله موسى فأسمعه بذي الاذان 0593ويقول إن الله كلم عئده 5193ويقول إن النقل غئر معارض للعقل بل أمران متفقان 5293والنقل جاء بما يحار العقل فب ط لا المحال البين البطلان 5393فانظز إلى الجهميئ كئف أتى إلى أس الهدى ومعاقد الايمان 5493بمعاول التعطيل يقلعها فما يئقى على التعطيل من إيمان 5593يدري بهذا عارف بماخذ و أقوال مضطلع بهذا الشانا 5693والله لو حدقتم لرأيتم هذا واعطم منه راي عيان 5793لكن على تلك العيون غشاوة ما حيلة الكحال في العميان *!ه!!!هء في بهت أهل ]لشرك والتعطيلى في رميهم أهل التوحيد والإثبات بتذقص الرسول 5893قالوا تنقصتئم رسول الفه و ا عجبا لهذا البغي والبهتان 9593عزلوه ان يحتج قط بقوله في العلم بالله العظيم الشان 0693عزلوا كلام الفه ثم رسوله عن ذالن عزلا لئص! ذا كتمان 6193جعلوا حقيقته وظاهره هو الى ممفر الصريح البئن البطلان جسيم والتمثيل حاشا ظاهر القزان 6293قالوا وظاهره هو التشبيه والف ط حقيقة الاخبار والفرقان 6393من قال في الزحمن ما دلت عل! 3عابد الاوثان لا الرخمن 6493فهو المشبه والممثل والمجس! 6593تالله قد مسخت عقولكم فلب صس وراء هذا قط من نقصان 211
-6693ورمئتم حزب الرسول وجنده بمصابكم يا فزقة البفتان ذاك رأي فلان -6793وجعلتم التنقيص عئن وفاقه إذ لم يوافق !ران والمبعوث بالقزآن -6893أنتئم تنفصتئم إله العرثر واف وعن الكلام وفوق كل مكان -9693نزهتموه عن صفات كماله صثيل والتخسيم ذا البطلان -0793وجعلتم ذا كله التشبيه وات - 7193وكلامكئم فيه الشفاء وغاية الف حقيق يا عجبا لذا الخذلان -7293جعلوا عقولهم أحق بأخذ ما فيها من الأخبار والقران ش لأجل ذا لا يفصل الخصمان -7393وكلامه لا يشتفاد به اليقب صعقول ثم المنطق اليوناني ا -7493تحكيمه عند اختلافهما بل و حة والجراءة يا أولي العدوان -7593أفي التنقصن بعد ذا لولا الوقا يمشي به في الناس كل زمان -7693يا من له عقل ونور قد غدا في كل وقت بئنكئم باذان -7793لكننا قلنا مقالة صارخ حقا ولئس لنا إله ثان - 7893الرب رث ول لرسول فعئده حمن فعل المشرك النصراني -9793فلذاك لئم نعبده متل عبادة الز عنه الرسول مخافة الكفران -0893كلأ ولم نغل الغلو كما نهى ولعئده حق هما حفان -8193لفه حق لا يكون لغئره -8293لا تجعلوا الحقين حقا واحدا من غئر تمييز ولا فزقان - 8393فالحبئ للرحمن دون رسوله وكذا الصلاة وذبح ذي القربان وكذا متاب العئد من عصيان - 8493وكذا السجود ونذرنا ويميننا وكذا الرجاء وخشية الزحمن - 8593وكذا الفوكل والإنابة والفقى إياك نعبد ذاك توحيدان -8693وكذا العبادة واستعانتنا به دنيا وأخرى حبذا الزكنان -8793وعلئهما قام الوجود بأسره -8893وكذلك التشبيح والتكبير وات !ليل حق إلهنا الذيان
القزان -9893لكنما الثعزير والتوقير حقم للرسول بمقتضى -0993والحمث والإيمان والثصديق لا يختص بل حفان مشتركان -1993هذي تفاصيل الحقوق ثلاثة لا تجملوها يا ولي العدوان -2993حق الالة عبادة بالامر لا بهوى النفوس فذاك للشئطان -3993من غير إشراك به شئئا هما لسببا النجاة فحبذا السببان -4993ورسوله فهو المطاع وقوله الى حقبول إذ هو صاحب البزهان ط عند ذي عقل وذي إيمان -5993والامر منه الحتم لا تخيير فب أقواله بالسئر والميزان -6993من قال قولا غئره قمنا على فعلى الرؤوس تشال كالتيجان -7993إن وافقت قول الرسول وحكمه -8993و خالفت هذا رددناها على من قالها من كان من إنسان -9993أو أشكلت عنا توقفنا ولئم نجزم بلا علم ولا برهان وبه ندين الله كل أوان - 04 0 0هذا ائذي دى إلئه علمنا أمر الورى و وامر الشلططن وأمره العالي ) على - 4 0 0 1فهو المطاع والازواج والولدان أهيين - 04 20وهو المقذم في محئتنا على د - 4 0 30وعلى العباد جميعهم حثى على ك فس التي قد ضمها الجنبان 1 حع من النصارى عابدي الصلبان ا - 4 0 0 4ونظير هذا قول أعداء السي ا عئد وذلك غاية النقصان بقولنا المسيح - 4 0 50إنا تنقصنا وفيتموه حقه بوزان ولد إله خالق - 4 0 60لو قلتم - 04 70وكذاك شباه النصارى مذ غلوا في دينهم بالجهل والطغيان في صورة الاحباب والإخوان الزسول ودينه - 4 0 80صاروا معادين بالشرك والإيمان بالكفوان توحيده - 4 0 0 9فانظز إلى تئديلهم ألسباب كل الشرك بالرحمن - 4 310 0وانظر إلى تجريده التوحيد من و لوزان وما قد قاله و ستدع بالنقاد مقالتهم - 4 0 1 1واجمح 21
- 4 0 12عقل وفطرتك الشليمة ثم ز ن هذا وذا لا تطغ في الميزان - 4 0 13فهناك تعلم افي حزبينا هو اد حتنقص المنقوص ذو العدوان فعل المباهت أوقح الحيوان - 4 0 1 4رامي البريء بدائه ومصابه للناس بالزغل الذي هو ضزبه فاعجب لذا البهتان - 4 0 15كمعير عوى بلا علم ولا عرفان بل يا افة الذ - 04 16يا فرقة التنقيص لته على التقليد للانسان يوما مقا - 4 0 17والله ما قذمتم وقال إلام كنتم معهم بلا كتمان - 4 0 18والله ما قال الشيوخ - 4 0 91والله أغلاط الشيوخ أولى من المعصوم بالبزهان لديكم جهلا على الاخبار والقران ] [ - 4 20 0ولذا قضئتم بالذي حكمت به !توم وهذا غاية الظغيان - 4 210والفه إنهم لديكم مثل م ! - 4 220لبا لكئم ماذا ااينقص بعد ذا لو تعرفون العدل من نقصان ترسا لشرككم وللعدوان - 4 230والله ما يزضيه جعلكم له لخلافه والقصد ذو تبيان - 4 20 4وكذاك جحلكم المشايخ جنة وكذاك يشهده أولو الإيمان - 4 250والله يشهد ذا بجذر قلوبكئم ومحبة يا أفة العصيان طاعة - 4 260وإلله ما عظمتموه وخلافكم للوحي معلومان به وبدينه - 4 270أنى وجهلكم لوفاقه في سالف الأزمان بخلافهم - 4 0 28أوصاكم أشياخكم فغدا لكئم خلفان متفقان - 4 0 92خالفتم قول الشيوخ وقوله ضدان فيكم لئس يتفقان هذا الغلو فكئف يجتمعان معجب - 4 030والفه أمركم عجيب - 4 310تقديم اراء الزجال علئه مع - 4 320كفرتم من جرد التوحيد ج ! ط! منكم بحقائق الإيمان - 4 330لكن تجردتم لنصر الشرك والى جدع المضلة في رضا الشئطان - 3404والفه لئم نقصد سوى التجريد للف صحيد ذاك وصية الزحمن 14
الشزك صل عبادة الاوثان - 4 350ورضا رسول الله منا لا غلوم إياه بادرنا إلى الإذعان - 4 360والله لو يرضى الرسول دعاءنا كنا نخر له على الاذقان - 4 370والله لو يزضى الرسول سجودنا *ص وتحكيم لذا القرآن - 3804والله ما يرضيه منا غئر إف - 4 930ولقد نهى ذا الخلق عن إطرائه فعل النصارى عابدي الضلبان عيدا حذار الشرك بالرحمن قئره - 4 0 4 0ولقد نهانا أن نصير قد ضمه وثنا من الاوثان القبر الذي - 4 0 41ودعا بالا يجعل وأحاطه بثلاثة الجدران دعاءه - 4 0 42فأجاب رب العالمين في عزة وحماية وصيان - 4 0 43حتى اغتدت أرجاؤه بدعائه باللعن يصرخ فيهم بأذان - 4 0 44ولقد غدا عند الوفاة مصرحا وهم اليهود وعابدو الصلبان - 4 0 45وعنى الالى جعلوا القبور مساجدا لكنهئم حجبوه بالحيطان - 4 0 46والله لولا ذاك أبرز قئره خنع السجود له على الاذقان - 4 0 47قصدوا إلى تسنيم حجرته لي! - 4 0 48قصدوا موافقة الرسول وقصده الف جريد للتوحيد للرحمن وقصوده وحقيقة الايمان نبئهم - 4 0 94يا فزقة جهلت نصوص بالبغي والبهبا ن و لعدوان - 4 0 5 0فسطوا على أتباعه وجنوده فمصابكم ما فيه من جئران وتبينوا وتثبتوا - 4 0 5 1لا تعجلوا وبه النصوص أتت على التئيان - 5204قلنا الذي قال الائضة قئلنا واجبة على الأعيان حمن - 4 530القصد حج البئت وهو فريضة الر - 4 0 54ورحالنا شدت إلئه من بقا ع الارض قاصيها كذاك الداني من حجه سهم ولا سهممان ا - 5504من لئم يزر بئت الاله فما له جوي خئر مساجد البلدان - 4 560وكذا نشد رحالنا للمشجد لن - 4 570من بعد منبة او على الاطلاق هـ ،الخلف منت زمان 21
يابى ذا وللنعمان - 4 0 58ونراه عند النذر فزضا لكن للف !مان - 4 0 95أصل هو النافي الوجوب فإنه ما جنسه فرضا على إنسان بالنذر مفترض على الإنسان - 4 060ولنا براهين تدك بأنه بوفائه بالنذر بالإحسان - 4 0 61أمر الرسول لكل ناذر طاعة - 4 620وصلاتنا فيه بألف في سوا 5ما خلا ذا الحنضر والأركان في أجرها والنضل للمنان - 4 630وكذا صلاة في قبا قكعمرة - 4 640فإذا أتئنا المشجد النبوي صذ أولا ثنتان جنا التحية وحضور قلب فعل ذي الإحسان - 4 650بتمام اركان لها وخشوعها - 6604ثم افثنينا للزيارة نقصد او سئر الشريف ولو على الاجفان متذلل في السز والإعلان - 4 670فنقوم دون القئر وقفة خاضع فالواقفون نواكس الأذقان - 4 680فكأنه في القئر حيئ ناطق - 4 960ملكتهم تلك المهابة فاعترت تلك القوائم كثرة الزجفان - 4 070وتفجرت تلك العيون بمائها ولطالما غاضت على الأزمان - 4 710و تى المسلم بالسلام بهئبة ووقار ذي علم وذي إسمان على الأذقان كلا ولم يشجد - 4 720لئم يزفع الاصوات حول ضريحه - 4 730كلا ولئم ير طائفا بالقئر أسى جوعا كأن القئر بئت ثان لله نحو البئت ذي الأركان - 4 740ثم انثنى بدعائه متوجها الاسلام والايمان بشريعة - 4 750هذي زيارة من غدا متمشكا - 4 760من افضل الاعمال هاتيك الريا رة وهي يوم الحشر في الميزان - 4 770لا تلبسوا الحق الذي جاءت به سنن الرسول بأعظم البطلان - 4 780هذي زيارتنا ولم ننكر سوى ال جدع المضلة يا أولي العدوان - 4 970وحديث شد الزحل نص ثابت يجب المصير إلئه بالبزهان * * !ه 216
نت!ار في نو ]تباع السذن والقرانوتا للذجاة من الذتو]ن ب من الحميم وموقد النيران -يا من يريد نجاته يوم الحسا 08 اعمال لا تخرج عن القران -اتبع رسول الفه في الأقوال وال 81 -وخذ الصحيحئن اللذين هما لعف ول الدين والإيمان واسطتانا 82 83 -واقرأهما بعد التجرد من هوى وتعصب وحمية الشئطان 84 -واجعلهما حكما ولا تحكئم على ما فيهما أصلا بقول فلان 85 -واجعل مقالته كبعض مقالة ل أشياخ تنصرها بكل أوان 86 -وانصر مقالته كنصرك للذي قلدته من غئر ما بزهان - 87قدر رسول الله عندك وحده والقول منه إلئك ذو تئيان ذا عقل وذا إيمان إن كنت -ماذا ترى فزضا علئك معينا 88 ذاك فذانك الامران 98 -عزض الذي قالوا على أقواله أو عكس! وطريق أهل الزيغ والعدوان -هي مفرق الطرقات بئن طريقنا 09 عدما وراجع مطلع الإيمان -قدر مقالات العباد جميعهم 19 29 وتلق معهم عنه بالاحسان -واجعل جلوسك بئن صحب محمد 39 عنه من الإيمان والعزفان -وتلق عنهم ما تلقوه هم يئغي الإله وجنة الحيوان - 49افلئس في هذا بلاغ مسافر كان التفرق قط في الحشبان -لولا لتنافس بئن هذا الخلق ما 59 69 حق وفهم الحق منه دان -فالزب رث واحد وكتابه - 79ورسوله قد أوضح الحق المبب ش بغاية الإيضاج والتئيان يحتاج سامعها إلى تئيان -ما ثم أوضح من عبارته فلا 89 والعلم ماخوذ عن الرحمن -والنصح منه فوق كل نصيحة 99 عن قوله لولا عمى الخذلان -فلأي شيء يعدل الباغي الهدى 21
41 10فالنقل عنه مصدق والقول من ذي عصمة ما عندنا قولان 41 20والعكس عند سواه في الأمرين يا من يهتدي هل يشتوي القولان 41 30تالله قد لاح الصباح لمن له عئنان نحو الفجر ناظرتان 41 40و خو العماية في عمايته يقو ل اللئل بعد أيشتوي الرجلان ؟ نلت دار أمان كنت المشمر 41تالله قد رفعت لك الاعلام ن إ 41 60وإذا جبنت وكنت كشلانا فما حرم الوصول إلئه غئر جبان 41 70أقدم وعد بالوصل نفسك واهجر الى حقطوع عنه قاطع الإنسان 41 80عن نئل مقصده فذاك عدوه ولو انه منه القريب الداني ء!هه*ص!ه في تيسير السير إلى الله على المثيتين الموحدين ،وامتناعه على ]لمعطلين والمشركين سئر البريد ولئس بالذملان 41 90يا قاعدا سارت به أنفاسه وفد المحبة مع أولي الاحسان 41حتى متى هذا الرقاد وقد سرى 41وحدت بهم عزماتهم نحو العلى لا حادي الركبان والأظعان وسروا فما حلوا إلى نعمان 41 12ركبوا العزائم واعتلوا بظهورها 41 13ساروا رويدا ثم جاؤوا أولا !سئر الدلبل يؤم بالركبان والتحريف والنكران صطبل 41 14لساروا بإثبات الصفات إلئه لا الف بهم له بالحب والإيمان 41عرفوه بالأوصاف فامتلأت قلو أشواق إذ ملئت من العرفان 41 16فتطايرت تلك القلوب إلئه بال 41 17وأشدهئم حئا له ادراهم بصفاته وحقائق القزان 218
يقوى ويضعف ذاك ذو تئيان فالحث يتبع للشعور بقدرها 8 حبابه هئم هل هذا الشان ] [ولذاك كان العارفون صفاتها 9 احبابه وبشرعة الإيمان ولذاك كان العالمون برثهم 12 أعداء حقا هئم أولو الشنان ] 12 [ولذاك كان المنكرون لها هم د 12 2 بغضاءه حقا ذوي شنان ولذاك كان الجاهلون بذا وذا 12 3 يرزقهما يحيا مدى الازمان 12 وحياة قلب العئد في شئئين من 12 ن الحيئ ذا الرضوان والإحسان في هذه الذنيا وفي الأخرى يكو ساك به وهما فممتنعان ذكر الإله وحبه من غير إش! 12 6من صاحب الئعطيل حقا كامتنا ع الطائر المقصوص من طيران 12 7ايحبه من كان ينكر وصفه وعلؤه وكلامه بقران متكلما بالوحي والفزقان 12 8لا وائذي حقا على العزش استوى تيه لمن يزضى بلا حشبان 12 9الله أكبر ذاك فضل الله يؤ إحدى الاثافي خمق بالحرمان وترى المخلف في الديار تقول ذ ا 13 !تيه على من شاء من إنسان 13 الفه أكبر ذاك عدل الله يف أولى وفي الأخرى هما حمدان وله على هذا وهذا الحمد في د 132 وكذاك حمد العدل والاحسان 133 حمد لذات الرب جل جلاله 134 135 يا من تعز عليهم أرواحهم ويرون غئنا بيعها بهوان 136 137 ويرون خشرانا مبينا بئعها في إثر كل قبيحة ومهان 138 913 ويرون مئدان التسابق بارزا أفيتركون تمحم المئدان ؟ قد حصيت بالعد والحسبان ويرون أنفاس العباد علئهم لله مشألتان شاملتان ويرون أن أمامهم يوم اللقا ماذا عبدتئم ثم ماذا قد أجب ضئم من أتى بالحق والبزهان هيوا جوابا للسؤال وهيهئوا أيضا صوابا للجواب يداني 921
تجريدكم لحقائق الإيمان وتيقنوا أن ليس ينجيكئم سوى عن شركة الشئطان والاوثان تجريدكئم توحيده سئحانه وكذاك تجريد اتباع رسوله عن هذه للآراء والهذيان والله ما يتجي الفتى من ربه شيء سوى هذا بلا روغان يا رث جزي عئدك المشكين ر ا جي الفضل منك أضئعف العئدان لئم تنسه وذكزته فاجعله لا ينساك انت بدات بالإحسان وبه ختمت فكنت أولى بالجمب فى وبالثناء من الجهول الجاني وخواتم من فضل ذي الغفران فالعئد لئس يضيع بئن فواتح من تزبة هي أضعف الاركان نت العليم به وقد انشأته كل علئها قد علا وهوت إلى تحت الجميع بذلة وهوان وعلت عليها النار حثى ظن أن يعلو علئها الخلق من نيران و تى إلى الأبوين ظنا أنه سيصئر الابوين تحت دخان فسعت إلى الأبوين رحمتك التي وسعتهما فعلا بك الابوان في جنب حلمهما لدى الميزان هذا ونحن بنوهما وحلومنا لهما وأعدانا بلا حشبان جزء يسير والعدو فواحد والضعف مشتول علئنا من جمب ح جهاتنا سيما من الإيمان قصد العباد ركوب ذا العصيان يا رب معذرة إلئك فلئم يكن هذا العدو لها غرور أماني لبن نفوس سولته وغرها فتيقنت يا رب نك واسع ار خفران ذو فضل وذو إحسان فى مقالة العئد الظلوم الجاني ومقالنا ما قاله الابوان قف نب العظيم فنحن ذو خشران نحن الالى ظلموا وإن لم تغفر الذ ص لنا به لولا حماك يدان يا رب فانصرنا على الشئطان لف
في ظهور 1لفربن بتبن الطائفتتبن ،وعدم التباسه إلا على من لتبس بذبد عيذين من كل وجه ثابت ببيان - 4 163والفرق بينكم وبئن خصومكئم شتان بين السعد والدبران - 4 164ما أنتم منهئم ولا هئم منكم للرأي أين الرأي من قران ؟ - 4 165فإذا دعونا للقران دعوتم أنتم إلى تقليد قول فلان - 4 166وإذا دعونا للحديث دعوتم - 4 167وكذا تلفئنا نصوص نبينا بقبولها بالحق والاذعان - 4 168من غئر تحريف ولا جحد ولا تفويض ذي جهل بلا عزفان - 4 916لكن بإعراضى وتجهيل وتأ ويل تفقئتئم مع النكران له إلى نكران - 4 017أنكزتموها جهدكم قإذا أتى ما لا سبيل منه هدى لحقائق الإيمان - 4 171أعرضتم عنه ولئم تشتنبطوا لا على العرفان فوضتموها - 4 172فإذا ابتليتئم مكرهين بسمعها - 4 173لكن بجهل للذي سيقت له تفويض إعراض وجهل معان دفع ذي صولان أوليتموها - 4 174فإذا ابتليتم باحتجاج خصومكئم - 4 175فالجحد والإعراض والتفويض والف ع ويل حط النص عند الجاني - 4 176لكن لدينا حظه التشييم مع حشن القبول وفهم ذي الإحسان !إه * !هه با في التفاوت بتبن حظ المثبتين والمعطلتبن من وحي رب ]لعالمين ونصيبكم منه المجاز الثاني - 4 177ولنا الحقيقة من كلام إلهنا وعليكم هل يشتوي الامران؟ - 4 178وقواطع الوحيئن شاهدة لنا 221
شاهدة لنا أيضا فقاضونا إلى البرهان - 917وأدلة المعقول - 018وكذاك فطرة ربنا الرحمن شا هدة لنا أيضا شهود بيان - 181وكذاك إجماع الصحابة والالى تبعوهم بالعلم والاحسان هذا كلامهم بكل مكان - 182وكذاك إجماع الأئمة بعدهم من شاهد بالنفي والنكران ؟ - 183هذي الشهود فهل لديكم أنتم وجنودكم فعساكر الشئطان - 184وجنودنا من قد تقدم ذكرهئم - 185وخيامنا مضروبة بمشاعر ر !حيئن من خبر ومن قزآن ا ا - 186وخيامكئم مضروبة في التيه فالسى محان كل ملدد حئران عند الممات وقولهم بلسان - 187هذي شهادتهم على محصولهئم - 188والله يشهد إنهم أيضا كذا تكفي شهادة ربنا الرحمن - 918ولنا المساند والصحاح وهذه السى ضن التي نابت عن القران - 091ولكئم تصانيف الكلام وهذه د آراء وهي كثيرة الهذيان - 191شبه يكشر بعضها بعضا كبف ت من زجاج خر للأزكان - 291هل ثم شيء غئر رأي أو كلا م باطل أو منطق اليونان ؟ - 391ونقول قال الله قال رسوله في كل تصنيف وكل مكان - 491لكن تقولوا قال ارسطو وقا ل ابن الخطيب وقال ذو العزفان - 591شئخ لكم يدعى ابن سينا لم يكن متقبفدا بالدين والايمان - 691وخيار ما تأتون قال الاشعرفيم وتشهدون علئه بالبهفتان - 791فالاشمعري مقمر لعلو رب م العزش فو!تى جسميع ذي الأكوان حنقول ثئم بفطرة الرحمن - 891في غاية الئقرير بالمعقول واد فةل الصحيح ومحكم الفرقان - 991هذا ونحن فتاركو الآراء للف ووضعتم القانون ذا البهتان - 002لكنكئم بالعكس قد صرحتم - 102والنفيئ عندكم على الئفصيل وا! إثبات إجمال بلا نكران
إجمال والتفصيل بالتئيان - 42 20والمثبتون طريقهم نفي على لا وشهادة المئعوث بالقران - 42 30فتدئروا القزآن مع من منكماا قال الشيوخ ومحكم الفرقان - 42 0 4وعرضتم قول الرسول على الذي لا يقبل التاويل في الاذهان النص الموافق قولهم - 42 0 5فالمحكم متشابه متأول بمعان - 42 60لكنما النص المخالف قولهم أفواضح يا قوم ر ي فلان ؟ متشابها متاولا بلسان - 42 70وإذا تأدبتم تقولوا مشكل خ على الذي جاءت به الوحيان - 42 80والفه لو كان الموافق لم يكن - 9042لكن عرضنا نحن قوال الشيو - 0421ما خالف النصين لم نعبأ به شئئا وقلنا حشبنا النصان في غاية الإشكال لا التئيان القول المخالف عندنا - 42 1 1والمشكل آراء عندكم بلا كتمان إلى د - 42 12والعزل والابقاء مزجعه إلى قول الرسول ومحكم القران - 42 13لكن لدينا ذاك مزجعه ووفاقه لا غئر بالبرهان - 42 1 4والكفر والاسلام عئن خلافه ووفاقهم فحقيقة الايمان - 42 15والكفر عندكم خلاف شيوخكم - 4216هذي سبيلكم وتلك سبيلنا والموعد الرحمن بعد زمان - 4217وهناك يعلم أي حزبئنا على الى حق الضريح وفطرة الديان وإذا أصئت ففي رضا الرحمن - 4218فاصبر قليلا إنما هي ساعة ن وصئرهئم في طاعة الشيطان - 42 91فالقوم مثلك يألمون ويصبرو نمر في بتان ]لاستغذاء بالوحي المذول من السماء عن تقليد الرتال و]لار]ء الايمان - 422 0يا طالب الحق المبين ومؤثرا علم اليقين وصخة 223
4221اسمع مقالة ناصح خبر الذي عند الورى مذ شمث حتى لان 4222ما زال مذ عقدت يداه إزاره قد شذ مئزره إلى الزحمن الإنسان س لازم لطبيعة وتخلل الفترات للعزمات أهـ 4223 وتولد النقصان من فتراته 4224 أو لئس سائرنا بني النقصان ؟ 4225طاف المذاهب يئتغي نورا لي! رريه وينجيه من النيران 4226و نه قد طاف يئغي ظلمة الذ خل البهيم ومذهب الحئران والضئح مقهور بذا السلطان لا يزداد إلا قؤة 4227واللئل طور المدينة مطلع الإيمان 4228حتى بدت في سئره نار على تلك القيود منالها بأمان 9422فأتى ليقبسها فلئم يمكنه مع ولى على العقبئن ذا نكصان 0423لولا تداركه الإلة بلطفه 4231لكن توقف خاضعا متذللا مشتشعر الإقلاس من اثمان 4232فاتاه جند حل عنه قيوده فامتد حينئذ له الباعان 4233والله لولا ن تحل قيوده وتزول عنه ربقة الشئطان من دون تلك النار في الإمكان 4234كان الزقيئ إلى الثرئا مصعدا ضة كالخيام تشوفها العئنان 4235فرأى بتلك النار اطام المدب 4236ورأى على طرقاتها لاعلام قد نصبت لأجل الشالك الحئران يدعو إلى الإيمان والإيقان 4237ورأى هنالك كل هاد مهتد ما قاله المشتاق منذ زمان 4238فهناك هنأ نفسه متذكرا ( 9423والمشتهام على المحئة لئم يزل حاشا لذكراكئم من النشيان 0424لو قيل ما تهوى لقال مبادرا أهوى زيارتكم على الأجفان 4241تالله إن سمح الزمان بقربكئم وحللت منكئم بالمحل الداني 4242لاعفرن الخد شكرا في الثرى ولأكحلن بتزبكم أجفاني) 4243إن رمت تئصر ما ذكزت فغض طز فا عن سوى الاثار و لقزآن1
- 4واترك رسوم الخلق لا تعبأ بها في الشعد ما يغنيك عن دبران - 4 45حذق بقلبك في النصوص كمثل ما قد حدقوا في الزأي طول زمان - 4 46واكحل جفون القلب بالوحيين وا! رزر كحلهم يا كثرة العميان - 4 47فالله بين فيهما طرق الهدى لعباده في أحسن التئيان لخيال فلتان ورأي فلان - 4 48لئم يحوج الله الخلائق معهما - 4 94فالوحيئ كاف للذي يعنى به شاف لداء جهالة الانسان للوحي فوق تفاوت الابدان - 4 05وتفاوت العلماء في أفهامهم أمران في التركيب متفقان داء قاتل وشفاوه - 4 51والجهل وطبيب ذاك العالم الزباني - 4 52نمق من القزان أو من سنة من رابع وللحق ذو تبيان - 4 53و لعلم أقسام ثلاث ما لها وكذلك الأسماء للرحمن - 4علم بأوصاف الاله وفعله وجزاوه يوم المعاد الثاني - 4 55والأمر و لنهيئ الذي هو دينه جاءت عن المئعوث بالقرآن - 4 56و لكل في القزان والشنن التي بسواهما إلا من الهذيان - 4 57والفه ما قال امرو متحذلق باتم تقرير من الرحمن - 4 58إن قلتم تقريره فمقزر بأتم إيضاح وخير بيان - 4 95أو قلتم إيضاحه فمبين - 4 06و قلتم إيجازه فهو الذي في غاية الإيجاز و لتئيان معنى الخطاب بعئنه وعيان - 4 61و قلتم معناه هذا فاقصدوا - 4 62أو قلتم نحن التراجم فافصدوا د حعنى بلا شطط ولا نقصانا في غاية الإنكار والبطلان - 4 63و قلتم بخلافه فكلامكئم - 4 64أو قلتم قشنا علئه نظيره ص فقياسكئم نوعان مختلفان ل وذاك عند الله ذو بطلان - 4 65نوع يخالف نضه فهو المحا في غيره أعني القياس الثاني - 4 66وكلامنا فيه ولئس كلامنا
7آ - 42ما لا يخالف نصه فالناس قد عملوا به في سائر الأزمان ر إلئه إلا بعد ذا الفقدان - 4268لكنه عند الضرورة لا يصا - 9426هذا جواب الشافعيئ لأحمد لله درك من إمام زمان - 0427والفه ما اضطر العباد إليه فب حا بئنهم من حادث بزمان - 4271فإذا رأيت النص عنه ساكتا فسكوته عفو من الرحمن - 4272وهو المباح إباحة العفو الذي ما فيه من حرج ولا نكران - 4273فأضف إلى هذا عموم اللفظ واو حعنى وحشن الفهم في القرآن عن كل ذي راي وذي حشبان - 4274فهناك تصبح في غنى وكفاية تئيانها بالنص والقرآن - 4275ومقدرات الذهن لئم يضمن لنا آ - 427وهي التي فيها اعتراك الر ي من تحت العجاح وجولة الأذهان خجنا إلئه فحبذا الأمران ا - 4277لكن هنا امران لو تما لما ! - 4278جمع النصو صوفهم معناها المرا د بلفظها والفهم مزتبتان حا او لزوما ثم هذا الثاني - 9427إحداهما مدلول ذاك اللفظ وضى أبدا له طرفان لم ينضبط - 0428فيه تفاوتت الفهوم تفاوتا عند الخبير به وذي العرفان - 4281فالشيء يلزمه لوازم جمة - 4282فبقدر ذاك الخئر يحصي من لوا زمه وهذا واضح البرهان عرف الوجود جميعه ببيان - 4283ولذاك من عرف الكتاب حقيقة الإنسان كل زمان يحتاجه - 4284وكذاك يعرف جملة الشزع الذي ايضا بوحي ثان تفصيله - 4285علما بتفصيل وعلما مجملا آ - 428وكلاهما وحيان قد ضمنا لنا أعلى العلوم بغاية التئيان - 4287وكذاك يعرف من صفات الله واد افعال والأسماء ذي الاحسان - 4288ما لئس يعرف من كتاب غئره أبدا ولا ما قالت الثقلان - 9428وكذاك يعرف من صفات البعث بالف !صيل والإجمال في القرآن
ما يجعل اليوم العظيم مشاهدا بالقلب كالمشهود رأي عيان 09 19 وكذاك من يعرف حقيقة نفسه وصفاتها بحقيقة العزفان 29 39 يعرف لوازمها ويعرف كونها مخلوقة مربوبة ببيان 49 59 حاجات والاعدام والنقصان اوكذاك يعرف ما الذي فيها من د 69 ايضا بلا مثل ولا نقصان 79 فكذاك يعرف رئه وصفاته 89 وهنا ثلاثة اوجه فافطن لها إن كنت ذا علم وذا عزفان بالضد والأولى كذا بالامتنا ع لعلمنا بالنفس والرحمن في النفس من عئب ومن نقصان فالضد معرفة الإله بضد ما إذ كان معطيه على الاحسان وحقيقة الاولى ثبوت كماله في بتان شروط كفاية الذصين و]لاستغذاء بالين وكفاية النصئن مشروط بت! سيد التلقي عنهما لمعان 99 وكذاك مشروط بخلع قيودهئم فقيودهم غل إلى الأذقان 10 وكذاك مشروط بهدم قواعد ما نزلت ببنائها الوحيان 20 30 وكذاك مشروط بإقدام على اد اراء إن عريت عن البرهان 40 بالزد والإبطال لا تعبأ بها شيئا إذا ما فاتها النصان 60 عرى الايمان لولا القواعد والقيود وهذه اد آراء لاتسعت 70 80 لكنها والله ضيقت العرى فاحتاجت الأيدي لذاك ثواني ذات بيان وتعطلت من أجلها والله أهـ رراد من النصئن وتضفنت تقييد مطلقها و!! لإق المقيد وهو ذو ميزان وتضفنت تخصيص ما عمته والف !ميم للمخصوص بالأعيان 227
حا للذي وسمته بالفرقان 9043وتضمنت تفريق ما جمعت وجف 0431وتضفنت تضييق ما قد وشعف ط وعكسه فلينطر الامران 4311وتضفنت تحييل ما قد حرهـ ط وعكسه فلينظر النوعان 4312سكتت وكان سكوتها عفوا فلئم تعف القواعد باتساع بطان 4313وتضمنت إهدار ما اعتبرت كذا بالعكس والامرل ن محذوران مشروطة شرعا بلا برهان 4314وتضمنت أيضا شروطا لئم تكن ممنوعة شرعا بلا تئيان أيضا توابع لئم تكن 4315وتضمنت لجيد بلا علم او ستحسان و راء وتف 4316إلا باقيسة و 1لأتباع بالاحسمان ؟ ح الضحب 4317عمن آلت هذي القواعد من جمب لا عقل فلتان ورأي فلان 4318ما أشسول إلا اتباع نبيهئم وللقزان لله والداعي 9431بل انكروا الاراء نصحا منهم 0432أو ليس في خلف بها وتناقض ما دل ذا ل!ب وذا عزفان 4321والله لو كانت من الرحمن ما احف ضلفت ولا انتقضت مدى الأزمان 4322شبه تهافت كالزجاج تخالها حقا وقد سقطت على صفوان علياء طالبة لهذا الشان 4323و لله لا يزضى بها ذو همة 4324فمثالها والله في قلب الفتى ونباتها في منبت الإيمان 4325كالزرع ينبت حوله دغل في! ضعه النما فتراه ذا نقصان 4326وكذلك الإيمان في قلب الفتى غرس من الرحمن في الإنسان 4327والنفس تنبت حوله الشهوات والعف جهات وهي كثيرة الأفنان 4328فيعود ذاك الغرس يئسا ذاويا أو ناقص الثمرات كل أوان 9432فتراه يحرث دائبا ومغله نزر وذا من أعطم الخشران 0433والله لو نقى النبات وكان ذ ا بصر لذاك الشوك و لسعدان 4331لأثى كأمثال الجبال مغله ولكان أضعافا بلا حشبان
أنت!أ هذا ولئس الطعن بالإطلاق فب طا كلها فعل الجهول الجاني 32 33 الإيمان والفزقان ل ومحكم بل في التي قد خالفت قول الرسو 34 يا قوم من لسلطان تقريرها او في التي ما أنزل الرحمن في 35 36 فهي التي كئم عطلت من سنة بل عطلت من محكم القران 37 هذا ونزجو ان واضعها فلا يعدوه أجر او له اجران 38 93 إذ قال مئلغ علمه من غئر إب جاب القبول له على إنسان بل قد نهانا عن قبول كلامه نصا بتقييد بلا بزهان 43 وكذاك وصانا بتقديم النصو ص علئه من خبر ومن قزان نصح العباد بذا وخلص نفسه عند السؤال لها من الديان والخوف كل الخوف فهو على الذي ترك النصوص لاجل قول فلان له ذو شان فإذا بغى الإحسان اولها بما لو قاله خصم لرماه بالداء العضال مناديا بفساد ما قد قاله باذان *** في لازم الدهب سل هو مذهب أم لا من عارف بلزومها الحفاني ولوازم المعنى تراد بذكره قصد اللوازم وهي ذات بيان ويسواه لئس بلازم في حقه 46 قد كان يعلمه بلا نكران 47 إذ قد يكون لزومها المجهول أو 48 لكن عرته غفلة بلزومها إذ كان ذا سهو وذا نشيان ولذاك لئم يك لازم لمذاهب اهـ حلماء مذهبهم بلا برهان 922
هبهم أولو جهل مع العدوان - 9434فالمقدمون على حكاية ذاك مذ قد يذهلون عن اللزوم الداني - 0435لا فزق بئن ظهوره وخفائه - 4351سيما إذا ما كان لئس بلازم لكن يظن لزومه بجنان - 4352لا تشهدوا بالزور ويلكم على ما تلزمون شهادة البهتان ونبينا المعصوم بالبزهان - 4353بخلاف لازم ما يقول إلهنا وخفية تخفى على الاذهان جيية - 4354فلذا دلالات النصوص - 4355والله يززق من يشاء الفهم في اياته رزقا بلا حئصبان م عن الخصوم كثيرة الهذيان - 4356واحذر حكايات لأرباب الكلا - 4357فحكوا بما ظنوه يلزمهم فقا بلا بزهان لوا ذاك مذهبهم - 4358كذبوا علئهم باهتين لهم بما ظنوه يلزمهم من البهتان - 9435فحكى المعطل عن ذوي الإثبات قو لهم بأن الله ذو جثمان - 0436وحكى المعطل أنهم قالوا بأن م الله لئس يرى لنا بعيان ز كلامه من غئر قصد معان - 4361وحكى المعطل أنهم قالوا يجو بصيز الإله وحصره بمكان - 4362وحكى المعطل أنهم قالوا بت! - 4363وحكى المعطل نهم قالوا له ال أعضاء جل الله عن بهتان - 4364وحكى المعطل أن مذهبهم هو الف صشبيه للخلاق بالانسان بلسان - 4365وحكى المعطل عنهم ما لم يقو لوه ولا أشياخهم أن هذا لازم فلذا أتى بالزور ول لعدوان - 4366ظن المعطل - 4367وعلئه في هذا محاذير ثلا ث كفها متحقق البطلان - 4368ظن اللزوم وقذفهم بلزومه وتمام ذاك شهادة الكفران يوم الشهادة سطوة الديان - 9436يا شاهدا بالزور ويلك لم تخف - 0437يا قائل البهتان غط لوازما قررت ملزوماتها ببيان - 4371والله لازمها انتفاء الذات واد أوصافص والافعال للرحمن 023
- 72والفه لازمها انتفاء الدين واو !رآن والاسلام والايمان كانت له أذنان واعيتان - 73ولزوم ذلك بين جدا لمن - 74والله لولا ضيق هذا النظم بب خت اللزوم بأوضح التئيان - 75ولقد تقدم منه ما يكفي لمن كانت له عئنان ناظرتان وأخو البلادة ساكن الجبان - 76إن اللبيب ببعض ذلك يكتفي الايمان والقران بحقائق -يا قومنا اعتبروا بجهل شيوخكئم 77 -و ما سمعتئم قول أفضل وقته 78 فيكم مقالة جاهل فتان - 97إن السموات العلى والأرض قف ل العزش بالإجماع مخلوقان -والله ما هذي مقالة عالم فضلا عن الاجماع كل زمان 08 81 -من قال ذا قد خالف الإجماع واو خبر الصحيح وظاهر القران 82 -فانظر إلى ما جره تأويل لف ظ الالستواء بظاهر البطلان - 83زعم المعطل أن تأويل استوى بالخلق والاقبال وضع لسان [ - 84كذب المعطل لئس ذا لغة الالى قد خوطبوا بالوحي والقران ] ! العزش بعد جميع ذي الاكوان - 85فأصاره هذا إلى أن قال خذ القران -يهنيه تكذيب الرسول له و!بص !اع الهداة ومحكم 86 *** أهل ]لعلم و]لإنبمان، في 1لرد علنبهم نر انقسامهم إلى أهل البل والتفرنبط والبدعة و]لبر]ن بر أهل الحديث وشيعة القران -ومن العجائب أنكئم كفرتم 87 قضه لاجل الئص والبزهان -إذ خالفوا رايا له رأي ينا 88 231
الإيمان ووفاقكثم فحقيقة - 438 9وجعلتم التكفير عين خلافكئم - 943فوفاقكم وخلافكم ميزان د ب ش الله لا من جاء بالقرآن والعول كل العول في الميزان - 943ميزانكم ميزان باغ جاهل بيد المطفف ويل ذا الوزان - 943 2أهون به ميزان جور عائل من دين او علم ومن إيمان - 943 3لو كان ثم حيا وأدنى مشكة س الناس بالبهتان والعدوان - 943لم تجعلوا آراءكم ميزان كف !ر من يخالفكئم بلا برهان ؟ - 943هبكئم تأولتئم وساغ لكم أي! لة ويحكئم يا فزقة الطغيان - 943 6هذي الوقاحة والجراءة والجها للاراء والهذيان !حيين تارك دا - 943 7الله أكبر ذا عقوبه - 943 8لكننا نأتي بحكم عادل فيكئم لاجل مخافة الزحمن وانطز إذل هل يشتوي الحكمان - 943 9فالسمع إذا يا منصفا حكميهما وذوو العناد وذانك القشمان - 44 0هئم عندنا قشمان أهل جهالة في بدعة لا شك يجتمعان - 44 0جمع وفرق بئن نوعئهم هما والجاهلون فإنهم نوعان - 4 4 0 2وذوو العناد فأهل كفر ظاهر - 44 0 3متمكنون من الهدى والعلم باد أسباب ذات اليشر والإمكان - 044لكن إلى رض الجهالة أخلدوا واستشهلوا الئقييد كالعميان للحق تهوينا لهذا الشان - 4 4 0لم يئذلوا المقدور في إدراكهم والكفر فيه عندنا فولان - 044 6فهم الالى لا شك في تفسيقهم - 44 0 7والوقف عندي فيهم لشت الذي بالكفر انعتهم ولا إيمان ولنا ظهارة حلة الإعلان منهم - 44 0 8والله أعلم بالبطانة قطعا لأجل البغي والعدوان عقابه - 44 0 9لكنهم مشتوجبون لن تعذرو بالظلم والطغيان - 4 4 1هئكئم عذرتم بالجهالة إنكئم وشهادة بالرور والبفتان - 441والطعن في قول الزسول ودينه
ممئم قتل ذي الاشراك والكفران -وكذلك استحلال! قتل مخالفب إلا لما ارتكبوا من العصيان -إن الخوارح ما حفوا قتلهم فيهم وذلك واضح التئيان -وسمعتم قول الزسول وحكمه بوفاق سنته مع القرآن -لكنكئم أنتئم أبحتئم قتلهم مع الإيمان لكن بتقرير -والله ما زادوا النقير علئهما و لانصاف والعزفان -فبحق من قد خصكئم بالعدل والف حقيق -أنتم أحق أم الخوارح بالذي قال الرسولح الصادق البرهان ؟ -هئم يقتلون العابدي الرحمن بل يدعون أهل عبادة الأوثان -هذا ولينوا هل تعطيل ولا عزل النصوص الحق عن إيقان * * !إه ف!يلر والاخرون فاهل عجز عن بلو غ الحق مع قصد ومع إيما وهم إذا ميزتهم ضربا بالفه ثئم رلسوله ولقائه قالته أشياخ ذوو أسنا قوم دهاهم حشن ظنهم بما أقوالهم فرضوا بها بأما وديانة في الناس لئم يجدوا سوى بدلا به من قائل البهتا لو يقدرون على الهدى لئم يرتضوا ويكفروا بالجهل والعدوا فأولاء معذورون إن لم يظلموا ممن صدهم عن علمه شئئا والآخرون فطالبون الحقد منها وصولهم إلى العرفا مع بحثهئم ومصنفات قصدهئم أبوابها متسوري الجدرا إحداهما طلب الحقائق من سوى ودسلوك طرق غئر موصلة إلى درك اليقين ومطلع الايما فتشابهت تلك الأمور عليهم مثل اشتباه الطزق بالحمرا 233
في التيه يفرع ناجذ الندمان - 4 432فترى ماثلهم حيارى كلهم أدري الطريق الأعظم السلطاني - 4 433ويقول قد كثرت عليئ الطرق لا افات حاصلة بلا حشبان من غئر شأ منه في الرحمن بها د - 4 434بك كلها طرق مخوفات ا ا - 4 435فالوقف غايته واخر أمره ا الابدان ولقائه وقيامة اورسوله - 4 436أؤ دينه وكتابه إحداهما و واسع الغفران ا- 4 437فاولاء بئن الذنب والاجرين و جحدوا النصوص ومقتضى القرآن - 4 438فانظز إلى أحكامنا فيهم وقد ل خلافهم إذ قاده الوخيان فينا لأبص - 4 943وانظر إلى أحكامهم عند الرلسول وعند ذي إيمان ؟ بالشرع يثبت لا بقول فلان - 4 044هك يشتوي الحكمان عثد الله و قذ كفراه فذاك ذو الكفران - 4 441الكفر حق الله ثئم رلسوله - 4 442من كان رب العالمين وعئده !حيين من خبر ومن قزان إلى د - 4 443فهلم ويحكم نحاكمكم ممفران حقا أو على الايمان - 4 444وهناك يعلم أي حزبئنا على و طرم وإيمان له النضان - 4 445فليهنكم تكفير من حكصت بإلص حعصوم غاية نوع ذا الإنسان - 4 446لكن غايته كغاية من سوى و - 4 447خطا يصير الاجر كفلا واحدا إن فاته من أجله الكنصلان - 4 448إن كان ذاك مكفرا يا امه و صذوان من هذا على الإيمان ممفير بالدعوى بلا برهان - 4 944قد دار بين الاجر والاجرين والف من عندكم أفانتما عدلان ؟ - 4ثنتان من قبل الرسول وخصلة - 4كفزنم والله من شهد الرسو ل بأنه حقا على الايمان !الهه * !الهه 23
في دب المرب لأهل السذة والإبهان بالددو نب الصبيان إيمان مثل تلاعب الصئيان؟ - 4كئم ذا التلاعب منكم بالدين واد لكم فلا تزكو على القران - 4خسفت قلوبكم كما كسفت عقو وظواهر عزلت عن الايقان ومؤؤل - 4كم ذا تقولوا مجمل فاسمع لما يوحى بلا برهان - 4حتى إذا راي الرجال اتاكم ضوء النهار ففي كوى الحيطان - 4مثل الخفافيش التي إن جاءها ! هداية فيها إلى الطيران - 4عميت عن الشمس المنيرة لا تطب جالت بظلمته بكل مكان - 4حتى إذا ما اللئل جاء ظلامه ويراهم في محنة وهوان - 4فترى الموحد حين يشمع قولهم يا محنة العئنئن والأذنان لعئنه ولأذنه - 4وا رحمتاه لوا باطلا نسبوه للإيمان - 4إن قال حقا كفروه وإن يقو فى عداوة الشئطان للانسان - 4حتى إذا ما رده عادوه مف خ ولم يبالوا الخلف للقرآن - 4قالوا له خالفت أقوال الشيو - 4خالفت أقوال الشيوخ فأنتم خالفتم من جاء بالقرآن - 4خالفتم قول الرسول وإنما خالفت من جزاه قول فلان - 4يا حبذا ذاك الخلاف فإنه عئن الوفاق لطاعة الرحمن ل علئه عابوا الخلف بالبهتان - 4و ما علمت بأن أعداء الرسو - 4لشيوخهم ولما علئه قد مضى أسلافهم في سالف الازمان راي الزجال وفكرة الاذهان - 4ما العئب إلا في خلاف النص لا توفيقنا والفضل للمنان - 4نتئم تعيبونا بهذا وهو من 235
- 4 471فليهنكئم خلف النصوص ويهننا خلف الشيوخ أيشتوي الخلفان؟ - 4 472والله ما تشوى عقول جميع أهـ ل الارض نصا صح ذل تئيان ش مؤولين محرفي القرآن - 4 473حتى نقدمها علئه معرضب لاجل قدرا يا ولي الطغيان - 4 474والله إن النص فيما بئننا أبدا خلاف النص من إنسان - 4 475والفه لئم ينقم علئنا منكم وكذبتم أنتم على الإنسان - 4 476لكن خلاف الاشعري بزعمكئم - 4 477كفرتم من قال ما قد قاله في كتبه تصريح ذي الإيقان ل خلافكئم في الفوق للرحمن - 4 478هذا وخالفناه في القران مف - 4 947فالاشعرفي مصزح بالاستوا ء وبالعلو بغاية التئيان - 4 048ومصرح أيضا بإثبات الاصا بع مثل ما قد قال ذو البرهان - 4 481ومصزح أيضا بإثبات اليدب ش ووخه رب العزثر ذي السلطان - 4 482ومصزح أيضا بأن لربنا سئحانه عئنان ناظرتان - 4 483ومصزح أيضا بإثبات النزو ل لربنا نحو الرقيع الداني - 4 484ومصزح أيضا بأن الله يو م الحشر يئصره أولو الإيمان رويا العيان كما يرى القمران - 4 485جهرا يرون الله فوق سمائه ء وأنه يمأتي بلا نكران - 4 486ومصزح أيضا بإثبات المجي للاشتواء بقهر ذي السلطان - 4 487ومصرح بفساد قؤل مؤول ع ويل اهل ضلالة ببيان ان الالى قالوا بذا الف - 4 488ومصرح ان الذي قد قاله أهل الحديث وعشكر القزان - 4 948ومصمح - 4 094هو قوله يلقى علئه ربه وبه يدين الله كل أوان معنى يقوم بنفسه ببيان - 4 194لكنه قد قال إن كلامه - 4 294في القول خالفناه نحن وأنتم في الفوق فأتوا الآن بالبرهان - 4 394لئم كان نفس خلافنا كفرا وكا ن خلافكم هو مقتضى الإيمان ؟
لرأي لا سواء ذان هذا وخالفنا لنطر حين خا لفتئم 49 59 والله ما لكم جواب غئر ت! صير بلا علم ولا إيقان 69 79 ألستغفر الله العظيم لكئم جوا ب غئر ذا الشكوى إلى السلطان ! 89 99 فهو الجواب لديكم ولنحن مف ضظروه منكئم يا ولي البزهان! كلا ولا للنص بالاحسان والله لا للأشعري تبعتم يا قوم فانتبهوا لاعبملفسكئم وخلى !وا الجهل و لدعوى بلا بزهان1 ممة عاقل منكئم مدى الازمان ما في الرياسة بالجهالة غتر ض! لا تزتضوا برياسة البقر التي روساؤها من جملة الثيران في أن أهل الحديث هم أنصار رسول الله ! وخاصته ولا يبغضق الأذصار رل يفو بالله واليوم الاخر يا مئغضا أهل الحديث وشاتما أبشز بعقد ولاية الشئطان 20 30 أو ما علمت بانهم أنصار د ب ش الله و لايمان والقزان ؟ 40 او ما علصت بأن أنصار الرسو ل هم بلا شك ولا نكران ؟ 60 70 او مدرك لروائح الايمان ؟ هل يبغض الالصار عئد مؤمن 80 من اصدق الثقلين بالبزهان شهد الزسول بذاك وهي شهادة 90 01 و 1لأوس هئم أبدا بكل زمان ؟ و ما علصت بان خزرج دينه ما ذنبهم إذ خالفوك لقوله ما خالفوه لأجل قول فلان طد انهم حقا أولو الإيمان لو وافقوك وخالفوه كنت تش! لما لحيزتم إلى الاشياخ وانف حازوا إلى المئعوث بالفرقان 237
-نسبوا إلمه دون كل مقالة او قائل او حالة ومكان من اربع معلومة التئيان - 12هذا انتساب اولي التفرق نشبة - 13فلذا غضئتئم حيث ما انتسبوا إلى غير الرلسول بنشبة الإحسان وذا من العدوان - 14فوضعتم لهم من الالقاب ما تشتقبحون افتشهدونهم على إلبطلان؟ -هئم يشهدونكم على بطلانها إذ وافقوا حقا رضا الرحمن -ما ضرهم والله بغضكم لهم 16 ومناصب ورياسة الإخوان -يا من يعاديهم لاجل مآكل 17 18 من حشرة ومذلة وهوان -تهنيك هاتيك العداوة كم بها - 91ولسوف تجني غئها والله عن قزب وتذكر بز ذي الإيمان - 02فإذا تقطعت الوسائل وانتهت تلك الماكل في سريع زمان -فهناك تقرع سمن ندمان على الف فريط وقت اليشر والإمكان -وهناك تعلم ما بضاعتك التي حصلتها في سالف الأزمان -إلا الوبال علئك والحسرات والى خشران عند الوضع في الميزان 23 إلا العناء وكد ذي الأذهان -قيل وقال ما له من حاصل -والله ما يجدي علئك هناك إلام ذا الذي جاءت به الوحيان 3سوى الحديث ومحكم القزان -والله ما ينجيك من سجن الجحي 26 وسواهم من جملة الحيوان -والله لئس! الناس إلا هله 27 قرب وتقرع ناجذ الندمان -ولسوف تذكر بر ذي الإيمان عن 28 اهل الكلام ومنطق اليونان -رفعوا به ر سا ولم يزفع به 92 - 03فهم كما قال الزسول ممثلا بالماء مهبطه على القيعان - 31لا الماء تمسكه ولا كلأ بها يزعاه ذو كبد من الحيوان الزرع الذي بجوارها بالنار او بدخان -هذا إذا لم يحرق 32 - 33والجاهلون بذا وهذا هئم زوا ن الزرع إي والله شر زوان 38
س الدلب بين مغارس الرمان - 4 34وهم لدى غزلس الإله كمثل غز بدا عليه ولئس ذا قنوان - 4 35يمتص ماء الزرع مع تضييقه - 4 36ذا حالهئم مع حال اهل العلم ت صار الرسول فوارس الايمان - 4 37فعلئه من قبل الغرالس تحية والله يبقيه مدى الازمان - 4 38لولاه ما سقي الغرالس فسوق ذا ك الماء للدلب العظيم الشان - 4 93فالغزس دلب كله وهو الذي يشقى ويحفظ عند اهل زمان فضل الميا 5مصاوة البشتان - 4فالغرلس في تلك الخفارة شارب - 4لكنما البلوى من الحطاب قطا ع الغراس وعاقر الحيطان ذا إحسان فيظن - 4 42بالفؤلس يضرب في اصول الغرلس كئي يجتثها في ذا سوى التثبيت للعيدان - 4 43ويظل يحلف كاذبا لئم اعتمد ما بعد ذا الحطاب من بشتان - 4يا خئبة البشتان من حطابه - 4في قلبه غل على البشتان ف! ! موكل بالقطع كل اوان - 4 46فالجاهلون شرار اهل الحق والى حلماء سادتهم اولو الإحسان - 4 47والجاهلون خيار احزاب الفحلا ل وشيعة الكفران والشئطان الاكوان - 4 48وشرارهئم علماؤهئم هئم شر خذ ! الله افة هذه ! :!5ه * في تعين الير من الار 1ء و]لبدع إلى شذته كما كانت فرضا من الأمصار إلى بلدته إلى ذا الان والفه لئم ينسخ - 9454يا قوم فزض الهجرتين بحاله - 455 0فالهجرة الاولى إلى الرحمن باد إخلاص في سر وفي إعلان 923
- 4551حتى يكون للقصد وجه الله باد أقوال والاعمال والإيمان - 4552ويكون كل الدين للزحمن ما لسواه شيء فيه من إنسان - 4553والحمث والبغض اللذان هما لكلم ولاية وعداوة اصلان - 4554لله أيضا هكذا الإعطاء والى حنع اللذان عليهما يقفان - 4555والله هذا شطر دين الله والف حكيم للمختار شطر ثان - 4556وكلاهما الإحسان لن يتقبل الز حمن من سعي بلا إحسان - !557والهجرة الأخرى إلى المبعوث باد إسلام والإيمان والإحسان - 4558اترون هذي هجرة الأبدل ن لا والله بل هي هجرة الإيمان درك الاصول مع الفروع وذان - 9455قطع المسافة بالقلوب إلئه في فالحكم ما حكمت به النضان من خصق بالحرمان و لخذلان لا غئره - 0456أبدا إلئه حكمها كشلان منخوب الفؤاد جبان سبق الشعاة لمنزل الزضوان - 4561يا هجرة طالت مسافتها على - 4562يا هجرة طالت مسافتها على - 4563يا هجرة والعبد فوق فراشه - 4564ساروا أحذ السئر وهو فسيره سئر الدلال ولئس بالزملان - 4565هذا وتنظره أمام الركب كالى حلم العظيم يشاف في القيعان ص رؤوسها شابت من النيران - 4566رفعت له اعلام هاتيك النصو ليراه إلا من له عئنان - 4567نار هي النور المبين ولم يكن بمراود الاراء والهذيان - 4568مكحولتان بمرود الوحيين لا لا عن شمائله ولا أيمان - 9456فلذاك شمر نحوها لم يلتفت اعلام طئبة رؤية بعيان - 0457يا قوم لو هاجزتم لرايتم لسل الكرام وعشكر القران - 4571ورايتم ذاك اللواء وتحته الز أزكى البرتة بئعة الزضوان - 4572أصحاب بدر والالى قد بايعوا - 4573وكذا المهاجرة الالى سبقوا كذا د أنصار اهل الدار والإيمانا 024
لك هديهم أبدا بكل زمان - 4574والثابعون لهئم بإحسان وسا ضئم بالحظوظ ونصرة لإخوان - 4575لكن رضيتئم بالاماني وابتلب لكم النفوس وساوس الشئطان - 4576بل سركئم ذاك الغرور وسؤلت - 4577ونبذتم عسل النصوص وراءكئم وقنعتم بقطارة الاذهان ورغئتم في راي كل فلان - 4578وتركتم الوحيين زهدا فيهما - 9457وعزلتم النصين عضا وليا للحكم فيه عزل ذي عدوان - 0458وزعمتم أن لئس! يحكم بئننا إلا العقول ومنطق اليونان سئحانك اللهم ذا السئحان - 4581فهما بحكم الحق أولى منهما أعمال هذا الخلق في الميزان - 4582حتى إذا انكشف الغطاء وحصلت رران السباق تناله العينان - 4583وإذا انجلى هذا الغبار وصار مف وسم المليك القادر الذتان - 4584وبدت على تلك الوجوه سماتها - 4585مئيضة مثل الرياط لجنة والسود مثل الفحم للتيران - 4586فهناك يعرف راكب ما تحته وهناك يقرع ناجذ الندمان - 4587وهناك تعلم كل نفس ما الذي معها من الارباح و لخشران و 1لهذيان والبطلان !حات - 4588وهناك يعلم مؤثر الاراء والش! - 9458أي البضاعة قد أضاع وما الذي منها تعوض في الزمان الفاني - 0945سئحان رث الخلق قاسم فضله والعدل بئن الناس بالميزان - 1945لو شاء كان الناس شيئا واحدا ما فيهم من تائه حئران - 2945لكنه سئحانه يختص باد !ضل العظيم خلاصة الإنسان كالشوك فهو عمارة النيران - 3945وسواهم لا يصلحون لصالح الله أكبر لئس يشتويان - 4945وعمارة الجنات هم هل الهدى - 5945فسل الهداية من زمة أمرنا بيديه مشألة الذليل العاني - 6945وسل العياذ من اثنتئن هما اللتا ن بهلك هذا الخلق كافلتان 24
شران 7945شر النفوس وسيىء الاعمال ما والله أعظم منهما 8945ولقد أتى هذا التعوذ منهما في خطبة المئعوث بالفرقان في هذه الدنيا هو الشران 9945لو كان يدري العئد أن مصابه 0046جعل التعؤذ منهما ديدانه حتى تراه داخل الاكفان 1046وسل العياذ من التكبر والهوى فهما لكل الشز جامعتان 2046وهما يصدان الفتى عن كل طر ق الخئر إذ في قلبه يلجان 3046فتراه يمنعه هواه تارة والكئر أخرى ثم يشتركان 4046والله ما في النار إلا تابع هذين فاسأل ساكني النيران 5046والله لو جردت نفسك منهما لأتت إلئك وفود كل تهان !هه * * في ظهور الفرق المبين بين دعوة الرسل بدي المعطلين -6046والفرف بئن الدعوتئن فطاهر جدا لمن كانت له أذنان إيضاحه إلا على العميان -7046فزق مبين ظاهر لا يختفي -8046فالرسل جاؤونا بإئبات العلو م لربنا من فوق كل مكان بكل بيان تفصيلا -9046وكذا أتونا بالصفات لربنا الر حمن وكلامه المشموع بالاذان -0461وكذاك قالوا إنه متكلم -4611وكذاك قالوا إنه سئحانه او حرئيئ يوم لقائه بعيان -4612وكذاك قالوا إنه الفعال حقا م كل يوم ربنا في شان -4613وأتئتمونا أنتم بالنفي والث !طيل بل بشهادة الكفران 242
- 4614للمثبتين صفاته وعلوه ونداءه في عرف كل لسان - 4615شهدوا بإيمان المقر بأنه فوق السماء مباين الاكوان - 4616وشهدتم انتم بتكفير الذي قد قال ذلك يا أولي العدوان !ا قلتم هذا من البهتان - 4617وأتى ب \"أين الله \" إقرارا ونحف - 4618فسؤالنا بالأين مثل سؤالنا ما اللون عندكم هما سيان باللغز أين اللغز من تئيان - 9461وكذا تؤنا بالبيان فقلتم لئم يقصدوه بنطقهم بلسان - 0462إذ كان مدلول الكلام ووضعه - 4621والقصد منه غئر مفهوم به ما اللغز عند الناحر إلا ذان وأتم نصحا في كمال بيان - 4622يا قوم رسل الله أعرف منكم يا أولي العرفان ؟ بينتموه ذ - 4623أتراهم قد ألغزوا التوحيد إ - 4624اتراهم قد أظهروا التشبيه وهـ ! لديكم كعبادة الاوثان؟ - 4625ولأي شيء لئم يقولوا مثل ما قد قلتم في ربنا الرحمن؟ تصريح تفصيل بلا كتمان ؟ - 4626ولاي شيء صرحوا بخلافه - 4627ولأي شيء بالغوا في الوصف باد إثبات دون النفي كل زمان ؟ في النفي والتعطيل بالقفزان؟ - 4628ولاي شيء انتم بالغتم - 9462فجعلتم نفي الصفات مفصلا تفصيل نفي العئب والنقصان عكس الذي قالوه بالبرهان - 0463وجعلتم الإثبات أمرا مجملا خولئتم أنتم على التئيان - 4631اتراهم عجزوا عن التئيان واس! - 4632اترون افراخ اليهود وامة الف !طيل والعئاد للنيران - 4633ووقاج ارباب الكلام الباطل ذ حذموم عند ائفة الايمانا والاهما من حزب جنكئحخان - 4634من كل جهمي ومعتزل ومن !راة والإنجيل والقزآن ؟ - 4635بالله أعلم من جميع الرسل والف - 4636فسلوهم بسؤال كحبهم التي جاؤوا بها عن علم هذا الشان 24
- 4637وسلوهم هل رئكم في رضه أو في السماء وفوق كل مكان - 4638أم لئس من ذا كفه شيء فلا هو داخل أو خارج الاكوان - 9463فالعلم والتئيان والنصح الذي فيهم يبين الحق كل بيان - 0464لكنما الالغاز والتلبيس واد ممتمان فعل معلم الشيطان *** ف!ار في شكوبد أهل السذة والقران أهل النتا و]لار]ء المخالفة لهما ]لى الرس 46يا رب هئم يشكوننا بدا ببف جهم وظلمهم إلى السلطا 4642ويلبهسون علئه حتى إنه ليظنهم هم ناصري الإيما 46 43فيرونه الب!ع المضلة في قوا لب سنة نبوية وقرا 46ويرونه الإثبات للأوصاف في أمر شنيع ظاهر الكفرا 46فيلئسون علئه تلبيستن لو كشفا له ناداهم بطعا بكل هوا 46 46يا فرقة التلبيس لا حيهيتم أبدا وحئيتم أبدا إلئك فأنت ذو لسلطا 46 47لكننا نشكوهم وصنيعهم 46 48فالسمع شكايتنا وأشك محقنا والمئطل اردده عن البطلا 46 94راجع به سبل الهدى والطف به حتى تريه الحق ذا تئيا 46وارحمه وارحئم سعيه المشكين قد ضل الطريق وتاه في القيعا والبهتا 46يا رب قد عم المصاب بهذه اد آراء والشطحات 46 52هجروا لها الوحيين والفطرات واد اثار لم يعبوا بذل الهجرا لئم تغن شئئا طالب البزها 46 53قالوا وتلك ظواهر لفظية 46فالعقل أولى أن يصار إليه من هذي الظواهر عند ذي العرفا 244
قد قلته دون الفريق الثاني - 4655ثم اذعى كل بأن العقل ما يزنون وحيك فأت بالميزان - 4656يا رب قد حار العباد بعقل من قد جاء بالمعقول والبزهان - 4657وبعقل من يقضى علئك فكلهم يقع الئحاكم إننا خصمان - 4658يا رب أرشدنا إلى معقول من معقولة ببدائه الاذهان وقالوا إنها - 9465جاؤوا بشبهات - 0466كل يناقض بعضه بعضا وما في الحق معقولان مختلفان - 4661وقضوا بها إفكا علئك وجزأة مثهم وما لتفتوا إلى القران - 4662يا رب قد أوهى النفاة حبائل ل غزان والاثار والإيمانا - 4663يا رب قد قلب النفاة لدين واد إيمان ظهرا منه فوق بطان - 4664يا رب قد بغت النفاة وأجلبوا بالخئل والزجل الحقير الشان - 4665نصبوا الحبائل والغوائل للألى اخذوا بوحيك دون قول فلان يعصيهم ساموه شر هوان - 4666ودعوا عبادك أن يطيعوهئم فمن - 4667وقضوا على من لم يقل بضلالهم باللعن والتضليل والكفران - 4668وقضوا على أتباع وحيك بالذي هم اهله لا عشكر الفزقان - 9466وقضوا بعزلهم وقتلهم وحب صسهم ونفيهم عن الاوطان - 0467وتلاعبوا بالدين مثل تلاعب الى حمر التي نفرت بلا رسان يوصي بذلك أول للثاني - 4671حئى كانهم تواصوا بينهثم قذ دان بالاثار والقزآن - 4672هجروا كلامك هجر مئتدع لمن في بئت زنديق اخي كفران - 4673فكأنه فيما لديهم مصحص في الفشق لا في طاعة الزخمن - 4674ؤ مشجد بجوار قوم همهم بل للتبرك لا لففم معاني - 4675وخواصهثم لئم يقرؤوه تدبرا أؤ تربة عوضا لذي الألمان - 4676وعوامهم في السئع أو في ختمة صوتية الأنغام والالحان - 4677هذا وهئم حزفية الئجويد او 245
- 4678يا رصث قد قالوا باان مصاحف اد إسلام ما فيها من القران - 9467إلا المداد وهذه الأوراق واهـ جلد الذي قد سل من حيوان - 0468والكل مخلوق ولشت بقائل أصلا ولا حزفا من الفرقان هو جبرئيل أم الرسول فذان - 4681إن ذاك إلا قول مخلوق وهل - 4682قولان مشهوران قد قالبهما أشياخهم يا محنة القران الإنسان إ لا المدل د وكاغد - 4683لو داسه رجل لقالوا لم يطأ تلك القلوب وحرمة الايمان - 4684يا رصث زالت صزمة القرآن من لله من قران - 4685وجرى على الافواه منهم قولهم ما بئننا ذاك عبارة بلسان - 4686ما بئننا إلا الحكاية عنه والف !بير - 4687هذا وما التالون عمالا به إذ هئم قد استغنؤا بقول فلان فبقدر ما عقلوا من القزان - 4688إن كان قد جاز الحناجر منهم ل علئه تصريحا بلا كتمان - 9468والباحثون فقدموا رأي الزجا - 0946عزلوه إذ ولوا سواه وكان ذا ك العزل قائدهئم إلى الخذلان ش فهو معزول عن الإيقان - 1946قالوا ولئم لمجحصل لنا منه يقب ميزانها هو منطق اليونان - 2946إن اليقين قواطع عقيية أعلامه في اخر الأزمان - 3946هذا دليل الرفع منه وهذه أقدامهم منا على الأذقان - 4946يا رب من هلوه حقا في ترى - 5946اهلوه !ن لا سزتضي منه بدب طر فهو كافيهم بلا نقصان - 6946وهو الدليل لهم وهاديهم إلى اد إيمان والإيقان والعرفان ش حقيقة وقواطع البزهان - 7946هو موصل لهم إلى درك اليقب يا قلة الأنصار والأعوان - 8946يا رب نحن العاجزون بحبهئم !!هه ع!ه !يماه 246
في أذان أهل ]لسنة ]لأعلام بصريحها جهر] على رؤوس مذاتر ]لإسلام خبهوا فإني معلن بأذان 46 99يا قوم قد حانت صلاة الفجر فات تادين حق واضح التئيان 47لا بالملحن والمبدل [ذاك ] بل 47 10وهو الذي حفا إجابته على كل امرىء فرض على الاعيان حربيئ مخلوقا من الاكوان 47 20الله كبر ان يكون كلامه ر ا حلكيئ انشاه عن الرحمن ارسوله ر 47 30والله اكبر ان يكون جشري انشاه لنا بلسان ارسوله ل 47 40والله اكبر ان يكون 47هذي مقالات لكم يا امة الف !شبيه فا انتئم على إيمان عدم الكلام وذاك للأوثان 47 60شبهتم الزحمن بالأوثان في لهة وذا البرهان في القران ليها فلا تعدل عن الفرقان 47 70مما يدل بأنها لنست با 47 80في سورة الاعراف مع طه وتا متكلما بحقيقة وبيان بالجامدات عظيمة النقصان 47 90افصخ ان الجاحدين لكونه حمن اهل العلم والعزفان 47هئم اهل تعطيل وتشبيه معا 47لا تقذفوا بالداء منكئم شيعة الر قلب الرسول الواضح البرهان حا إذ هما احوان مصطحبان 47 12إن الذي نزل الأمين به على 47 13هو قول ربي الففظ والمعنى جمب حمن تنسلخوا من الإيمان 47 14لا تقظعوا رحما تولى وصلها الر قال الصواب وجاء بالإحسان 47ولقد شفانا قول شاعرنا الذي بانامل الاشياخ والشبان ( 47 16إن الذي هو في المصاحف مثبت ومدادنا والرق مخلوقان ) 47 17هو قول ربي ايه وحروفه 247
لكنه استولى على الأكوان - 4718والله أكبر من على العرش استوى - 9471والله أكبر ذو المعارج من إلب ،تعرج الاملاك كل أوان املاكه من فوقهم ببيان - 472 0والله اأكبر من يخاف جلاله أط به كالرحل للركبان - 472 1والله اكبر من غدا لسريره - 4722والفه أكبر من أتانا قؤله من عنده من فوق ست ثمان رب على العرش استوى رحمن - 4723نزل الامين به بأمر الله من د فلا تضع فوقية الرحمن - 4724والله اكبر قاهر فوق العبا - 4725من كل وجه تلك ثابتة له لا تهضموها يا أويى البهتان - 4726قهرا وقدرا واستواء الذات فو ق العرش بالبرهان - 4727فبذاته خلق السموات العلى ثم استوى بالذات فافهم ذان ات التي ذكرت بلا فرقان - 4728فضمير فعل الاستواء يعود للذ بالذات هذي كلها بوزان - 9472هو ربنا هو خالق هو مشتو - 0473والله اأكبر ذو العلو المطلق د حعلوم بالفطرات للانسانا فالله أكبر جل ذو السلطان - 4731فعلوه من كل وجه ثابت - 4732والله أكبر من رقى فوق الطبا ق رسوله فدنا من الديان لا تنكروا المعراج بالبهتان - 4733وإلئه قد صعد الرسول حقيقة ودنا إليه الرب ذو الإحسان - 4734ودنا من الجبار جل جلاله - 4735والله قد حصى الذي قد قلتم في ذلك المعراج بالميزان - 4736قلتم خيالا و كاذيبا أو اد حعراج لم يحصل إلى الرحمن رب إلئه منتهى الإنسان - 4737إذ كان ما فوق السماوات العلى حقا إلئه بإصبع وبنان دون المعرف موقف الغفران - 4738والله أكبر من أشار رسوله - 9473في مجمع الحج العظيم بموقف قطعت فعند الله يجتمعان - 474 0من قال منكئم من أشار بإصبع
شيء وشأن الله أعظم شان - 474 1والله أكبر ظاهر ما فوقه والارض والكرسيئ ذا الاركان - 4742والله أكبر عرشه وسع السما - 4743وكذلك الكرسي قد وسع الالبا ق السئع والارضين بالبرهان يخفى علئه خواطر الإنسان - 4744والرب فوق العرش والكرسي لا - 4745لا تحصروه في مكافي إذ تقو لوا ربنا حقا بكل مكان - 4746نزهتموه بجهلكئم عن عزشه وحصرتموه في مكان ثان - 4747لا تعدموه بقولكم لا داخل فينا ولا هو خارش! الاكوان - 4748الله أكبر هتكت ألستاركئم وبدت لمن كانت له عئنان مثل وعن تعطيل ذي كفران - 9474والله أكبر جل عن شئه وعن أوصاف كاملة بلا نقصان - 475 0والله أكبر من له الاسماء واو - 4751والله أكبر جل عن شئه الجما د كقول ذي التعطيل والكفران قد شبهوه بكامل ذي شان - 4752هئم شئهوه بالجماد ولئتهئم حبة وعن كفو وعن خدان - 4753والله أكبر جل عن ولد وصا - 4754والله كبر جل عن شئه العبا د فذان تشبيهان ممتنعان الشأن في صمدية الرحمن - 4755والله أكبر واحد صمد فكلم - 4756نفت الولادة والابوة عنه واو ممفو الذي هو لازم الانسان لله دسالمة من النقصمان - 4757وكذاك أثبتت الضفات جميعها - 4758وإلئه يصمد كل مخلوق فلا صمد سوا 5عز ذو السلطان جه خلقه ما ذاك في الإمكان - 9475لا شيئء يشبهه تعالى كئف يش! وعلوه حق بلا نكران - 0476لكن ثبوت صفاته وكلامه يا فزقة التلبيسى والطغيان - 4761لا تجعلوا الإثبات تشبيها له !طيل تزويجا على العميان - 4762كئم ترتقون بسلم الئنزيه لاب كصفاتنا جل العظيم الشان - 4763فالله أكبر أن تكون صفاته 24
- 4764هذا هو التشبيه لا إثبات أو صاف الكمال فما هما عدلان !!ه!هه!لإه في تلازم التل والشرك - 4765واعلئم بان الشرك والتعطيل مذ كانا هما لا شذ مصطحبان حتما وهذا واضح الئئيان - 4766أبدا فكك معالل هو مشرك - 4767فالعئد مضطر إلى من يكشف الى جلوى ويغني فاقة الإنسان - 4768وإليه يصمد في الحوائج كلها وإلئه يفزع طالبا لأمان - 9476فإذا انتفت اوصافه وفعاله وعلوه من فوق كل مكان - 0477فزع العباد إلى سواه وكان ذ ا من جانب التعطيل والنكران - 4771فمعطل الاوصاف ذاك معطل الف صحيد حقا ذان تعطيلان - 4772قد عطلا بلسان كل الرسل من نوح إلى المئعوث بالقران - 4773والناس في هذا ثلاث طوائف ما رابح ابدا بذي إمكان - 4774إحدى الطوائف مشرك بإلهه فإذا دعاه دعا إلها ثاني - 4775هذا وثاني هذه الاقسام ذ ا لك جاحد يدعو سوى الرحمن - 4776هو جاحد للرب يدعو غئره شركا وتعطيلا له قدمان س الخلق ذاك خلاصة الإنسان - 4777هذا وثالث هذه الأقسام خف - 4778يدعو الاله الحق لا يدعو سوا 5قط في الاكوان - 9477يدعوه في الزغبات والرهبات والى حالات من سم من إعلان - 0478توحيده نوعان علمي وقمى ررفي كما قد جزد النوعان - 4781في سورة الاخلاص مع تال لنمى س الله قل يائها ببيان 025
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317