Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية نونية ابن القيم

الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية نونية ابن القيم

Published by كتاب فلاش Flash Book, 2021-03-21 05:55:37

Description: تحقيق الشيخ بكر أبو زيد
طبعة المجمع

Search

Read the Text Version

‫‪ - 2724‬فافعل بنا ما أنت اهل بعد ذا نحن العبيد وأنت ذو ‪1‬لاحسان‬ ‫إلى جواب ثان‬ ‫‪ - 2725‬أفتقدرون على جواب مثل ذا أم تعدلون‬ ‫‪ - 2726‬ما فيه قال الله قال رسوله بل فيه قلنا مثل قول فلان‬ ‫لما وزنا لوحي بالميزان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ - 2727‬وهو الذي أدت إليه عقولنا‬ ‫فامضوا عليه يا ذوي العزفان‬ ‫‪ - 2728‬إن كان ذلكم الجواب مخلصا‬ ‫إلا العناد ومركب الخذلان‬ ‫‪ - 9272‬تالله ما بعد البيان لمنصض‬ ‫***‬ ‫في تحميل أهل ]لإثباتللمعطلتو شهادة‬ ‫تؤدى عذد ر ب العالتو‬ ‫و لعدو ن‬ ‫‪ - 0273‬يا أيها الباغي على أتباعه بالظلم والبهتان‬ ‫‪1‬‬ ‫إن كنت مقبولا لدى الرحمن‬‫‪11‬‬ ‫‪ - 2731‬قد حملوك شهادة فاشهد بها‬ ‫قالوا إله العزش والاكوان‬ ‫‪ - 2732‬واشهد عليهم إن سئلت بانهم‬ ‫‪ - 2733‬فوق الشموات العلى حفا على و حرش استوى سئحان ذي الشلطان‬ ‫ا‬ ‫أقطار سئحان العظيم الشان‬ ‫ا‬‫‪ - 2734‬والامر ينزل منه ثم يسير في د‬ ‫من طئبات القول و لشكران‬ ‫‪ - 2735‬وإلئه يصعد ما يشاء بأمره‬ ‫‪ - 2736‬وإليه قد صعد الرسول وقبله عيسى ابن مريم كاسر الضلبان‬ ‫‪ - 2737‬وكذلك الاملاك تصعد دائما من ههنا حقا إلى الذثان‬ ‫تزقى إلئه وهو ذو إيمان‬ ‫‪ - 2738‬وكذاك روج العئد بعد مماتها‬ ‫‪ - 9273‬واشهد عليهم انه سئحانه‬ ‫متكلم بالوحي و لقران‬ ‫‪ - 274 0‬سمع الامين كلامه منه وأ ‪3‬‬ ‫بالفرقان‬ ‫‪ 51‬إلى المئعوث‬ ‫‪151‬‬

‫لفظا ومعنى لئس يفترقان‬ ‫‪ - 274 1‬هو قؤل رب العالمين حقيقة‬ ‫قد كلم المولود من عمران‬ ‫‪ - 2742‬واشهد علئهم أثه سبحانه‬ ‫الاذان‬ ‫‪ - 2743‬سمع ابن عمران الرسول كلامه منه إلئه مشمع‬ ‫‪[-2744‬واشهد علئهم أنهم قالوا بانم الفه ناداه بلا كتمان‬ ‫‪-2745‬واشهد عليهم انهم قالوا بأنم الله نادى قئله الابوان‬ ‫‪-2746‬واشهد عليهم أنهم قالوا بأنم الله يشمع صوته الثقلان ]‬ ‫إني أنا الله العظيم الشان‬ ‫‪ - 2747‬والله قال بنفسه لرسوله‬ ‫اذهب إلى فزعون ذي الطغيان‬ ‫‪ - 2748‬والله قال بنفسه لرسوله‬ ‫‪ - 9274‬والله قال بنفسه حم مع طه ومع يس قول بيان‬ ‫‪ - 275 0‬واشهد علئهم انهم وصفوا الإك ‪ ،‬بكل ما قد جاء في القرآن‬ ‫من غير تحريف ولا عدول ن‬ ‫‪ - 2751‬وبكل ما قال الزسول حقيقة‬ ‫وكلام رب العرنر ذا التئيان‬ ‫‪ - 2752‬واشهد علئهم أن قول نبيهم‬ ‫‪ - 2753‬نص يفيد لديهم علم اليقب ش إفادة المعلوم بالبزهان‬ ‫‪ - 2754‬واشهد عليهم أئهم قد قابلوا الف صطيل والئمثيل بالنكران‬ ‫متيقنين عبادة الرخمن‬ ‫‪ - 2755‬إن المعطل والممثل ما هما‬ ‫أبدا وهذا عابد الاوثان‬ ‫‪ - 2756‬ذا عابد المعدوم لا سئحانه‬ ‫و ‪1‬لأوصاف للذئان‬ ‫أسماء‬ ‫‪ - 2757‬واشهد عليهم آنهئم قد أثبتوا ك‬‫ا‬ ‫ت وهذه الأركان للايمان‬ ‫‪ - 2758‬وكذلك الأحكام أحكام الصفا‬ ‫دن غاية الاسرار والإعلان‬ ‫‪ - 9275‬قالوا عييم وهو ذو علم وي!‬ ‫‪ - 276 0‬وكذا بصيز وهو ذو بصر ويف‬ ‫صر كل مردي وذي الالوان‬ ‫حع كل مسموع من الاكوان‬ ‫‪ - 2761‬وكذا سميع وهو ذو سمع ويش!‬ ‫ويكلم المخصوص بالرضوان‬ ‫وله كلام وصفه‬ ‫‪ - 2762‬متكلم‬ ‫وعييك يقدر يا أخا الشلطان‬ ‫‪ - 2763‬وهو القوفي بقوة هي وصفه‬ ‫‪52‬‬

‫ابدا يريد صنائع الاح!سان‬ ‫‪ - 2764‬وهو المريد له الإرادة هكذا‬ ‫‪ - 2765‬والوصف معنى قام بالموصوف واك‬ ‫اعلام له بوزان‬ ‫سماء‬ ‫‪ - 2766‬أسماؤه دلت على وصافه‬ ‫مشتقة منها اشتقاق معان‬ ‫‪ - 2767‬وصفاته دلت على سمائه‬ ‫‪ - 2768‬والحكم نشبتها إلى متعلقا‬ ‫والفعل مرتبط به الامران‬ ‫‪ - 9276‬ولرئما يعنى به الاخبار عن‬ ‫ت تقتضي آثارها ببيان‬ ‫‪ - 0277‬والفعل إعطاء الإرادة حكمها‬ ‫ائارها يعنى به أمران‬ ‫‪ - 2771‬فإذا انتفت أوصافه سئحانه‬ ‫مع قدرة لفعال والإمكان‬ ‫فجميع هذا بيهن البطلان‬ ‫ون ا كله جهرا بلا كتمان‬ ‫‪ - 2772‬واشهد علئهم أنهم قالوا ب !‬ ‫‪ - 2773‬واشهد علئهم اانهم براء من‬ ‫تاويل كل محزفي شئطان‬ ‫‪ - 2774‬واشهد عليهم انهم يتأؤلو‬ ‫ن حقيقة التأويل في القران‬ ‫‪ - 2775‬هم في الحقيقة أهل تأويل الذي يعنى به لا قائل الهذيان‬ ‫صزف عن المزجوح للرجحان‬ ‫‪ - 2776‬واشهد عليهم ان تاويلاتهم‬ ‫ص على الحقيقة لا المجاز الثاني‬ ‫‪ - 2777‬واشهد علئهئم أثهم حملوا النصو‬ ‫حضطر من حسل ومن برهان‬ ‫لمجازها د‬‫ا‬ ‫‪ - 2778‬إلا إذا ما اضطرهئم‬ ‫س تجانف للاثم والعدوان‬ ‫ا‬ ‫إباحته بغف‬ ‫‪ - 9277‬فهناك عصمتها‬ ‫نكم بما قلتئم من الكفران‬ ‫‪ - 0278‬واشهد عليهم انهم لا يكفرو‬ ‫لشتئم اولي كفر ولا إيمان‬ ‫‪ - 2781‬إذ أنتم أهل الجهالة عندهم‬ ‫لا تعرفون حقيقة الايمان‬ ‫قول الزسول لاجل قول فلان‬ ‫‪ - 2782‬لا تعرفون حقيقة الكفران بل‬ ‫إنس وجن ساكني الئيران‬ ‫ورددتم‬ ‫‪ - 2783‬إلا إذا عاندتم‬ ‫أقدار واردة من الرحمن‬ ‫‪-2784‬فهناك نتئم أكفر الثقلين من‬ ‫‪ - 2785‬واشهد علئهم ألهم قد أثبتوا ل‬ ‫قامت عليهم وهو ذو غفران‬ ‫‪ - 2786‬واشهد علئهم ان حجة ربهم‬ ‫‪15‬‬

‫‪ - 2787‬واشهد علئهم أئهم هئم فاعلو ن حقيقة الطاعات والعصيان‬ ‫‪ - 2788‬والجئر عندهم محال هكذا نفي القضاء فبئست الرأيان‬ ‫‪ - 9278‬واشهد عليهم أن إيمان الورى قؤل وفعل ثم عقد جنان‬ ‫‪ - 0927‬ويزيد بالطاعات قطعا هكذا بالفحد يمسي وهو ذو نقصان‬ ‫‪ - 1927‬والله ما إيمان عاصينا كإب حان الأمين منزل القرآن‬ ‫‪ - 2927‬كلا ولا إيمان مومننا كإب حان الرسول معلم الإيمان‬ ‫‪ - 3927‬واشهد علئهم أئهم لئم يخلدوا أهل الكبائر في حميم ن‬‫ا‬ ‫وبدونها لمساكن بجنان‬ ‫‪ - 4927‬بل يخرجون بإذنه بشفاعة‬ ‫‪ - 5927‬واشهد عليهم اأر ربهم يرى يؤم المعاد كما يرى القمران‬ ‫‪ - 6927‬واشهد علئهم أن أصحاب الرسو ل خيار خلق الفه من إنسان‬ ‫‪ - 7927‬حاشا النبئين الكرام فإنهم خير البرية خيرة الرحمن‬ ‫‪ - 8927‬وخيارهئم خلفاؤه من بعد وخيارهئم حقا هما العمران‬ ‫‪ - 9927‬والسابقون الاولون أحق بالف !قديم ممن بعدهئم ببيان‬ ‫للمنان‬ ‫‪- 028 0‬كل بحشب السئق أفضل رتبة من لاحق و[لفضل‬ ‫***‬ ‫في عهود المثنر لرب العالمين‬ ‫جاءت عن المئعوث بالقرآن‬ ‫‪ - 028 1‬يا ناصر الإسلام والسنن التي‬ ‫‪ - 2028‬يا من هو الحق المبين وقوله‬ ‫ولقاؤه ورسوله ببيان‬ ‫‪ - 3028‬لشرح لدينك صدر كل موحد‬ ‫شزحا ينال به ذرا للاحسان‬ ‫‪ - 028 4‬واجعله مؤتما بوحيك لا بما‬ ‫قد قاله ذو للإفك والبهتان‬ ‫‪154‬‬

‫‪ - 5028‬وانصز به حزب الهدى واكبت به حزب الفلال وشيعة الشيطان‬ ‫‪ - 6028‬و نعش به من قصده إحياؤه واعصمه من كيد امرىء فتان‬ ‫‪1‬‬ ‫والتكذيب و ‪1‬لطغيان‬ ‫‪ - 7028‬و ‪1‬صرف بحقك عنه أهل الزيغ [والف !ئديل]‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬‫قلبي و عي القزان‬‫‪ - 8028‬فوحق نعمتك التي أوليتني فجعلت‬ ‫‪ - 9028‬وكتبت في قلبي متابعة الهدى فقرات فيه أسطر الايمان‬ ‫‪ - 281 0‬ونشلتني من بئر اصحاب الهوى بحبائل من محكم القران‬ ‫‪ - 281 1‬وجعلت شزبى المنهل العذب الذي هو رأس ماء الوارد الظمآن‬ ‫الآراء والاذهان‬ ‫ت نجاسة‬ ‫‪ - 2812‬وعصفتني من شزب سفل الماء ت !‬ ‫‪ - 2813‬وحفظتني مما ابتليت به الالى حكموا علئك بشزعة البهتان‬ ‫وتمسكوا بزخارف الهذيان‬ ‫‪ - 281 4‬نبذوا كتابك من وراء ظهورهئم‬ ‫‪ - 2815‬واريتني البدع المضلة كئف يل صيها مزخرفة إلى الإنسان‬ ‫‪- 2816‬شئطانه فيظل ينقشها له نقش المشبهه صورة بدهان‬ ‫مثل الال في القيعان‬ ‫‪ - 2817‬فيظنها المغرور حقا وهي في الف حقيق‬ ‫ولاجعلن قتالهم ديداني‬ ‫‪ - 2818‬لاجاهدن عدالب ما أبقيتني‬ ‫‪- 9281‬ولافضحنهم على ر س الملا ولافرين اديمهم بلساني‬ ‫‪ - 282 0‬ولاكشفن سرائرأ خفيت على ضعفاء خلقك منهم ببيان‬ ‫‪ - 2821‬ولاتبعنهم إلى حيث انتهوا حئى يقال أبعد عئادان‬ ‫‪ - 2822‬ولارجمنهم بأعلام الهدى رجم المريد بثاقب الشهبان‬ ‫‪ - 2823‬ولاقعدن لهم مراصد كيدهئم ولاحصرنهم بكل مكان‬ ‫‪ - 282 4‬ولاجعلن لحومهم ودماءهئم في يوم نصرك اعظم القربان‬ ‫لئست تفر إذ ‪[ 1‬لتقى لزحفان‬ ‫‪ - 2825‬ولاحملن عليهم بعساكر‬ ‫‪ - 2826‬بعساكر الوحيين والفطرات باد‬ ‫حعقول والمنقول بالإحسان‬ ‫‪-2827‬حئى يبين لمن له عقل من اد أولى بحكم العقل والبرهان‬ ‫‪15‬‬

‫وكتابه وشرائع الايمان‬ ‫‪ - 2828‬ولانصحن الله ثم رسوله‬ ‫او لئم يشا فالامر للرحمن‬ ‫‪ - 9282‬إن شاء ربي ذا يكون بحوله‬ ‫تن!غ‬ ‫في شهادنت ‪1‬هل ]فيتبات على أهل المنو أنه ليس‬ ‫في السماء اله ولا لله بيننا كلام ولا في القبر رسول‬ ‫‪ - 0283‬إنا تحفلنا الشهادة بالذي قلتئم نؤديها لدى الرحمن‬ ‫‪ - 2831‬ما عندكئم في الارض قزان كلا م الله حقا يا أولي العدوان‬ ‫‪ - 2832‬كلا ولا فوق السموات العلى رب يطاع بواجب الشكران‬ ‫‪- 2833‬كلا ولا في القئر ايضا عندكئم من مرسل والله عند لسان‬ ‫‪[ - 2834‬هاتيك عورات ثلاث قد بدت منكئم نخطوها بلا روغان]‬ ‫الحيئ كالالوان‬ ‫‪ - 2835‬فالروح عندكم من الاعراض قا ئمة بجشم‬ ‫‪ - 2836‬وكذا صفات الحيئ قائمة به مشروطة بحياة ذي الجثمان‬ ‫‪ - 2837‬فإذل انتفت تلك الحياة فينتفي مشروطها بالعقل واليزهان‬ ‫بالعلم والإيمان‬ ‫‪ - 2838‬ورسالة المئعوث مشروط بها كصفاته‬ ‫عدم لدى الاذهان‬ ‫‪ - 9283‬فإذا انتفت تلك الحياة فكل مشى سوط بها‬ ‫***‬ ‫في الكلام في حياة الأنبياء في قبورهم‬ ‫ترقيعه يا كثرة الخلقان‬ ‫‪ - 284 0‬ولاجل هذا رام ناصر قولكم‬ ‫قد كان فوق الارض والزجمان‬ ‫‪ - 284 1‬قال الزسول بقبره حي كما‬ ‫جنات قد عرضت على الجدران‬ ‫‪ - 2842‬من فوقه اطباق ذاك للتزب والد‬ ‫‪156‬‬

‫قئل الممات بغئر ما فزقان‬ ‫‪ - 2843‬لو كان حئا في الضريح حياته‬ ‫‪ - 2844‬ما كان تحت الأرض بل من فوقها‬ ‫والله هذي سنة الرحمن‬ ‫‪ - 2845‬اثلراه تحت الأرض حئا ثثم لا يفتيهم بشرائع الايمان‬ ‫‪ - 2846‬ولريح امته من الاراء وال خلف العظيم وسائر البهتان‬ ‫وعن الجواب لسائل لففان‬ ‫‪ - 2847‬أم كان حيا عاجزأ عن نطقه‬ ‫أثبتموها أوضحوا ببيان‬ ‫‪ - 2848‬وعن الحراك فما الحياة اللات قد‬ ‫يشكون بأس الفاجر الفتان‬ ‫‪ - 9284‬هذا ولئم لا جاءه أصحابه‬ ‫حيئ يشاهدهئم شهود عيان‬ ‫‪ - 0285‬إذ كان ذلك دأبهم ونبتهئم‬ ‫سألوه فتيا وهو في الاكفان‬ ‫‪ - 2851‬هل جاءكم أثر بأن صحابه‬ ‫فاتوا إذا بالحق والبرهان‬ ‫‪ - 2852‬فأجابهم بجواب حي ناطق‬ ‫‪ - 2853‬هلأ أجابهم جوابأ شافيا‬ ‫إن كان حتأ ناطقا بلسان‬ ‫‪ - 2854‬هذا وما شدت ركائبه عن د حجرات للقاصي من البلدان‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬‫إرشادهم بطرائق التئيان‬‫‪ - 2855‬مع شدة الحرص العظيم له على‬ ‫ويكون للتئيان ذا كتمان‬ ‫‪ - 2856‬انلراه يشهد رأيهم وخلافهم‬ ‫قد كان بالتكرار ذا إحسان‬ ‫‪ - 2857‬إن قلتم سبق البيان صدقتم‬ ‫‪ - 2858‬هذا وكم من أمر اشكل بعده أعني على العلماء كل زمان‬ ‫‪ - 9285‬و ما ترى الفاروق ود بانه قد كان منه العهد ذا تئيان‬ ‫‪ - 0286‬بالجد في ميراثه وكلالة وببعض أبواب الزبا [لفتان‬ ‫‪ - 2861‬قد قضر الفاروق عند فريقكم إذ لم يسله وهو في الاكفان‬ ‫لسؤال أمهم اعز حصان‬ ‫‪ - 2862‬تراهم يانون حول ضريحه‬ ‫حعهم ولا ياتي لهم ببيان‬ ‫‪ - 2863‬ونبيهم حيئ يشاهدهئم ويف‬ ‫إذ كان حيأ داخل البنيان‬ ‫‪ - 2864‬أفكان يعجز أن يجيب بقوله‬ ‫بالقران و لرحمن‬ ‫‪ - 2865‬يا قومنا استحيوا من العقلاء والى حئعوث‬

‫كلا ولا للنفس والإنسان‬ ‫‪ 866‬والله لا قدر الرسول عرفتم‬ ‫‪ 867‬من كان هذا القدر مئلغ علمه فليشتتر بالالممت والكتمان‬ ‫‪ 868‬ولقد أبان الله أن رسوله مئت كما قد جاء في القزان‬ ‫‪ 986‬فجاء أن الفه باعثه لنا في القئر قئل قيامة الأبدان‬ ‫‪ 087‬ثلاث موتات تكون لرسله ولغئرهئم من خلقه موتان‬ ‫‪ 871‬إذ عند نفخ الضور لا يئقى امرؤ في الأرض حتا قط بالبزهان‬ ‫‪ 872‬أفهل يموت الزسل أم يئقوا إذا مات الورى م هل لكم قولان‬ ‫ذو أذهان‬ ‫صوا بالدديل فنحن‬ ‫‪ 873‬فتكلموا بالعلم لا الدعوى وجب‬ ‫‪ 874‬و لئم يقل من قئلكئم للرافعي اد أصوات حؤل القئر بالنكران‬ ‫‪ 875‬لا ترفعوا الاصوات حزمة عئده مئتا كحرمته لدى الحيوان‬ ‫‪ 876‬قد كان يمكنهم يقولوا إنه حي فغضوا الصؤت بالاحسان‬ ‫‪ 877‬لكنهم بالله أعلم منكم ورسوله وحقائق الايمان‬ ‫‪ 878‬ولقد أتوا يوما إلى العبهاس يف ضسقون من قحط وجدب زمان‬ ‫‪ 987‬هذا وبئنهم وبئن نبيههم عزض الجدار وحجرة النشوان‬ ‫‪ 088‬فنبيهم حيئ ويئبئمقون غف س نبيهم حاشا أولي الايمان‬ ‫***‬ ‫ف!ار‬ ‫فيما ]حتجو] به على حياة الرنا في البر‬ ‫فإن احتججتم بالشهيد بانه حي كما قد جاء في القران‬ ‫‪881‬‬ ‫والرسل أكمل حالة منه بلا شك وهذا ظاهر التئيان‬ ‫‪882‬‬ ‫‪883‬‬ ‫فلذاك كانوا بالحياة حق من شهدائنا بالعقل والبزهان‬ ‫‪884‬‬ ‫فنساؤه في عصمة وصيان‬ ‫وبأن عقد نكاحه لئم ينفسخ‬ ‫‪158‬‬

‫و حدة مدى الازمان‬‫‪1‬‬ ‫‪ 2885‬ولأجل هذا لئم يحل لغيره منهن‬ ‫‪ 2886‬فلئس في هذا دليل انه حيئ لمن كانت له أذنان‬ ‫‪ 2887‬و لم ير المختار موسى قائما في قبره لصلاة ذي القزبان‬ ‫‪ 2888‬أفميهث يأتي الضلاة وإن ذا عين المحال وواضح البطلان‬ ‫‪ 9288‬أو لم يقل إني أرذ على الذي يأتي بتسليم مع الإحسان‬ ‫‪ 0928‬أيرد ميث السلام على الذي يأتي به هذا من البهتان‬ ‫‪ 1928‬هذا وقد جاء الحديث بانهم أحياء في الاجداث ذا تبيان‬ ‫‪ 2928‬وبأن أعمال العباد عليه ت! سض دائما في جمعة يومان‬ ‫بالفضل العظيم الشان‬ ‫‪ 3928‬يوم الخميس ويوم الاثنين الذي قد خص‬ ‫***‬ ‫فمملر‬ ‫في الجواب عما اينجوا به في هذه المسأله‬ ‫ضنا علئكم وهي ذات بيان‬ ‫‪ 4928‬فيقال أصل دليلكئم في ذاك حف‬ ‫لا بالقياس القائم الاركان‬ ‫‪ 5928‬إن الشهيد حياته منصوصة‬ ‫‪ 6928‬هذا مع النهي المركد اننا ندعوه مئتا ذاك في القرآن‬ ‫والمال مقسوم على السهمان‬ ‫‪ 7928‬ويساوه حل لنا من بعده‬ ‫وسباعها مع أمة الديدان‬ ‫‪ 8928‬هذا وأن الأرض تأكل لحمه‬ ‫‪ 9928‬لكنه مع ذاك حى فار! مشتئشر بكرامة الزحمن‬ ‫‪ 0092‬فالرسل أولى بالحياة لديه مع مؤت الجسوم وهذه الابدان‬ ‫فهو الحرام علئه بالبزهان‬ ‫‪ 1092‬وهي الطرية في التراب و كلها‬ ‫ايضا وقد وجدوه راي عيان‬ ‫‪ 2092‬ولبعض أتباع الزسول يكون ذ ا‬ ‫حرفا بحزف ظاهر التئيان‬ ‫‪ 3092‬فانظز إلى قلب الدليل علئهم‬ ‫‪915‬‬

‫بخصيصة عن سائر النشوان‬ ‫ا‬‫‪ - 092 4‬لكن رسول الله خص نساؤه‬ ‫ضرن الزسول لصخة الإيمان‬ ‫‪ - 092 5‬خئرن بئن رسوله وسواه فاكأ‬ ‫‪ - 6092‬شكر الإله لهن ذاك ورثنا‬ ‫سئحانه للعئد ذو شكران‬ ‫‪ - 7092‬قصر الرسول على أولئك رحمة‬ ‫منه بهن وشكر ذي الإحسان‬ ‫‪ - 8092‬وكذاك أيضا قصرهن علئه م !‬ ‫‪ - 9092‬زوجاته في هذه الدنيا وفي ل‬ ‫طوثم بلا شك ولا حشبان‬ ‫أخرى يقينا واضح البزهان‬ ‫إذ ذلك صونا عن فراش ثان‬ ‫‪ - 192 0‬فلذا حرمن على سواه بعده‬ ‫‪ - 192 1‬لكن أتين بعذة شزعية‬ ‫فيها الحداد وملزم الاوطان‬ ‫في قئره أثر عظيم النبان‬ ‫‪ - 1292‬هذا ورؤيته الكلحم مصفيا‬ ‫‪ -1392‬في القلب منه حسيكة هل قاله فالحق ما قد قال ذو البزهان‬ ‫عنه على عمد بلا نشيان‬ ‫‪ - 192 4‬ولذلك أعرض في الضحيح محفد‬ ‫‪-1592‬والدارقطنيئ الإمام عله برواية معلومة للتئيان‬ ‫في قئره فاعجب لذا العزفان‬ ‫‪ - 1692‬أتس يقول ر ى الكليم مصفيا‬ ‫حرفوع واشوقا إلى العرفان‬ ‫‪ - 1792‬فرواه موقوفا علئه وليس باد‬ ‫‪ - 1892‬بئن الشياق إلى الشيادتى تفاوت‬ ‫لا تطرحه فما هما سئان‬ ‫‪ - 9192‬لكن تقلد مشلما وسواه مف‬ ‫‪ - 292 0‬فرواته الأثبات اعلام الهدى‬ ‫‪ -‬صخ هذا عنده ببيان‬ ‫‪ -2192‬لكن هذا لئس مختصا به‬ ‫حفاظ هذل الدين في الازمان‬ ‫و لله ذو فضل وذو إحسان‬ ‫‪ - 2292‬فروى ابن حثان الصدوق وغئره خبرا صحيحا عنده ذا شان‬ ‫‪ - 2392‬فيه صلاة العصر في قئر الذي قد مات وهو محقق الايمان‬ ‫‪ - 2492‬فتمثل النبمس التي قد كان يز عاها لأجل صلاة ذي القزبان‬ ‫فيقول للملكئن هل تدعاني‬ ‫‪ - 2592‬عند الغروب يخاف فوت صلاته‬ ‫‪ - 2692‬حئى أصلي العصر قبل فواتها‬ ‫ذاك بعد الان‬ ‫قالا ستفعل‬

‫لنا بثبوته القولان‬ ‫حكيت‬ ‫هذا مع الموت المحقق لا الذي‬ ‫‪27‬‬ ‫هذا وثابت البناني قد دعا لر‬ ‫‪28‬‬ ‫دعوة صادق الإيقان‬ ‫حمن‬ ‫‪03‬‬ ‫ن لا يزال مصليا في قئره إن كان أعطي ذاك من إنسان‬ ‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬ ‫لكن رؤيته لموسى لئلة و حعراج فوق جميع ذي الاكوان‬‫ا‬ ‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬ ‫والقطع موجبه بلا نكران‬ ‫يرويه أصحاب الصحاح جميعهئم‬ ‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬ ‫في قئره إذ لئسى يجتمعان‬ ‫ولذاك ظن معارضا لصلاته‬ ‫‪37‬‬ ‫واجيب عنه بانه اسري به‬ ‫‪38‬‬ ‫ليراه ثم مشاهدا بعيان‬ ‫‪93‬‬ ‫فرآه ثثم وفي الضريح ولئس ذ ا‬ ‫بتناقض إذ أمكن الوقتان‬ ‫‪42‬‬ ‫‪43‬‬ ‫ياتي بتشليم مع الإحسان‬ ‫هذا ورد نبينا لسلام من‬ ‫قد قاله المبعوث بالفرقان‬ ‫ما ذاك مختصا به أيضا كما‬ ‫‪46‬‬ ‫‪47‬‬ ‫طيم علئه وهو ذو إيمان‬ ‫من زار قئر أخ له فأتى بتش!‬ ‫‪48‬‬ ‫حتى يرد علئه رد بيان‬ ‫‪94‬‬ ‫رد الاله علئه حقا روحه‬ ‫وحديث ذكر حياتهم بقبورهم لما يصح وظاهر النكران‬ ‫إن كنت ذا علم بهذا الشان‬ ‫فانظر إلى الإسناد تعرف حاله‬ ‫ممن عندنا كحياة ذي الابدان‬ ‫هذا ونحن نقول هئم أحياء ك‬ ‫وعن الشمائل ثم عن أيمان‬ ‫والتزب تحتهم وفوق رؤوسهئم‬ ‫بالله من إفك ومن بهتان‬ ‫مثل الذي قد قلتموه معاذنا‬ ‫قد قال في الشهداء في القران‬ ‫بل عند ربهم تعالى مثل ما‬ ‫أعلى وأكمل عند ذي الإحسان‬ ‫لكن حياتهم أجل وحالهم‬ ‫هذا وأفا عزض أعمال العبا د علئه فهو الحق ذو إمكان‬ ‫صث به فحق لئس ذا نكران‬ ‫واتى به اثر فإن صح الحدب‬ ‫أيضا باثار روين حسان‬ ‫لكن هذا لئس مختقحا به‬ ‫فعلى ابي الانسان يعرض سعيه‬ ‫وعلى أقاربه مع الاخوان‬

‫يا لذة الفرحان‬ ‫واستبشروا‬ ‫‪ - 2 59‬إن كان لسعيا صالحا فرحوا به‬ ‫‪ - 2 59‬أو كان سعيا سيئا حزنوا وقا لوا رب راجعه إلى الاحسان‬ ‫هذا الحديث عقيبه بلسان‬ ‫‪ - 2 59‬ولذا الستعاذ من الضحابة من روى‬ ‫أخزى بها عند القريب الداني‬ ‫ا‬ ‫‪ - 2 59‬يا رب إني عائذ من خزية‬ ‫ححبو بالغفران والرضوان‬ ‫‪ - 2 59‬ذاك الشهيد المزتضى ابن رواحة ل‬ ‫‪ - 2 59‬لكن هذا ذو اختصا موالذي للمصطفى ما يعمل الثقلان‬ ‫فى ذا المقام الضنك صعب الشان‬ ‫‪ - 2 59‬هذي نهايات لإقدام الورى‬ ‫ل بني الزمان لغلظة الأذهان‬ ‫‪ - 2 59‬والحق فيه لئس! تحمله عقو‬ ‫للإلف بالابدان‬ ‫وصفاتها‬ ‫‪ - 2 59‬ولجهلهم بالروح مع أحكامها‬ ‫‪ - 2 59‬فارض الذي رضي الالة لهم به‬ ‫اتريد تنقض حكمة الرحمن‬ ‫‪ - 2 69‬هل في عقولهم بأن الزوح في‬ ‫أعلى الرفيق مقيمة بجنان‬ ‫أتباعه في سائر الازمان‬ ‫‪ - 2 69‬وترد أوقات السلام علئه من‬ ‫ردت لهم أرواحهم للآن‬ ‫‪ - 2 69‬وكذاك إن زرت القبور مسلما‬ ‫‪ - 2 69‬فهم يردون السلام علئك لى ممن لست تشمعه بذي الاذان‬ ‫‪ - 2 69‬هذا و جواف الطيور الخضر مدف ممنها لدى الجنات والزضوان‬ ‫‪ -2 69‬من لببس يحمل عقله هذا فلا تظلمه واعذره على النكران‬ ‫‪ - 2 69‬للروح شأن غير ذي الأكوان لا تهمله شأن الروح أعجب شان‬ ‫يعرفه غير الفزد في الازمان‬ ‫‪ - 2 69‬وهو الذي حار الورى فيه فلئم‬ ‫بادرت بالإنكار والعدوان‬ ‫‪ - 2 69‬هذا وامر فوق ذا لو قلته‬ ‫‪ - 2 69‬فلذاك أمسكت العنان ولو أرى ذاك الرفيق جريت في المئدان‬ ‫وحدوثها المعلوم بالبرهان‬ ‫‪ - 2 79‬هذا وقولي إنها مخلوقة‬ ‫قد قال أهل الافك والبهتان‬ ‫‪ - 2 79‬هذا وقولي إنها لئست كما‬ ‫‪ - 2 79‬لا داخل فينا ولا هي خارج‬ ‫عنا كما قالوه في الذئان‬

‫و لله لا الرحمن اثبتم ولا أرواحكم يا مدعي العزفان‬ ‫‪739‬‬ ‫‪749‬‬ ‫عطلتم الابدان من أرواحها والعزش عطلتم من الزحمن‬ ‫* * !ال!ه‬ ‫في بو المذجذتي الذي ذصبه أهل التعطيل‬ ‫على معاقل الإيمان وحصوذه جيلأ بعد جيل‬ ‫لا يفزعنك قعاقغ وفراقغ وجعاجغ عريت عبئ البزهان‬ ‫‪759‬‬ ‫ما عندهئم شيء يهولك غئر ذا ك المنجنيق مقطع الاركان‬ ‫‪769‬‬ ‫‪779‬‬ ‫وهو الذي يدعونه التركيب مف صوبا على الاثبات منذ زمان‬ ‫‪ 789‬أرأيت هذا المنجنيق فإنهم نصبوه تحت معاقل الايمان‬ ‫‪ 979‬بلغت حجارته الحصون فهدت المثى ‪-‬فات واستولت على الجدران‬ ‫لله كئم حصن عليه استولت الى ممفار من ذا المنجنيق الجاني‬ ‫‪089‬‬ ‫و لله ما نصبوه حثى عمروا قصدا على الحصن العطيم الشان‬ ‫‪819‬‬ ‫‪ 829‬ومن البفب ان قوما بين أهـ فى الحصن واطوهئم على العدوان‬ ‫‪ 839‬ورموا به معهئم وكان مصاب أهـ فى الحصن منهم فوق ذي الكفران‬ ‫‪ 849‬فتركبت من كفرهئم ووفاق من في الحصن أنواغ من الطغيان‬ ‫من ذين تقديرا من الرحمن‬ ‫وجرت على الإسلام اعظم محنة‬ ‫‪859‬‬ ‫والله لولا أن تدارك دينه الر‬ ‫‪869‬‬ ‫حمن كان كسائر الاديان‬ ‫يزكأ من الأنصار والاعوان‬ ‫‪ 879‬لكن أقام له الإله بفضله‬ ‫وحجارة هذته للأركان‬ ‫فرموا على ذا المنجنيق صواعقا‬ ‫‪889‬‬ ‫!ركيب فالتركيب سث معان‬ ‫فاسألهم ماذ الذي يعنون بالف‬ ‫‪989‬‬ ‫‪163‬‬

‫متباين كتركب الحيوا‬ ‫‪ - 2‬إحدى معانيه هو الئركيب من‬ ‫‪ - 2‬من هذه الاعضا ‪ ،‬كذا أعضاؤه‬ ‫قد ركبت من أربع الاركا‬ ‫لرئنا‬ ‫‪ - 2‬أفلازم ذا للصفات‬ ‫وعلؤه من فوق كل مكا‬ ‫ذا لازم الاثبات بالبزها‬ ‫‪ - 2‬ولعل جاهلكم يقول مباهتا‬ ‫حثوا بلا كئل ولا ميزا‬ ‫‪ - 2‬فالبهت عندكم رخيص سعره‬ ‫ر وذاك بئن اثنين يفترقا‬ ‫‪ - 2‬هذا وثانيها فتزكيب الجوا‬ ‫‪- 2‬كالجشر والباب الذي تركيبه‬ ‫بجواره لمحله من با‬ ‫ج واختلاط وهو ذو تئيا‬ ‫‪ - 2‬والاول المدعو تزكيب امتزا‬ ‫‪ - 2‬أفلازم ذا من ثبوت صفاته‬ ‫أيضا تعالى الفه ذو لسلطا‬ ‫يدعى الجواهر فزدة الاكوا‬ ‫‪ - 2‬والثالث الثزكيب من متماثل‬ ‫‪ -3‬والزابح الجشم المركب من هيو لاه وصورته لدى اليونا‬ ‫‪ -3‬والجشم فهو مريدب من ذين عف ول الفئلسوف وذاك ذو بطلا‬ ‫‪ -3‬ومن الجواهر عند أرباب الكلا م وذاك أيضا واضح البطلا‬ ‫‪ -3‬فالمثبتون الجوهر الفرد الذي زعموه أصل الدين والايما‬ ‫ولهم خلاف وهو ذو لوا‬ ‫‪ -3‬قالوا بأن الجشم منه مركب‬ ‫من أربع او ستة وثما‬ ‫‪ -3‬هل يمكن التركيب من جزأين أو‬ ‫لدى مقالات على التئيا‬ ‫‪ -3‬أو لست عشرة قد حكاها الاشعريم‬ ‫وعلوه سئحان ذي السئحا‬ ‫‪ -3‬أفلازئم ذا من ثبوت صفاته‬ ‫من ذا ولا هذا هما عدما‬ ‫‪ -3‬والحق اأر الجشم لئس مركبا‬ ‫‪ -3‬والجوهر الفرد الذي قد ثبتو‬ ‫‪ 5‬لئس ذا إمكا‬ ‫ل الواضح البطلان والبهتا‬ ‫‪ -3‬لو كان ذلك ثابتا لزم المحا‬ ‫جدا لاجل صعوبة الاوزا‬ ‫‪-3‬من وجه شئى ويعسر نظمها‬ ‫‪ -3‬أتكون خردلة تساوي للطود في ل أجزاء في شيء من الأذها‬‫ا‬

‫أجزاوه لا تنتهي بالعد والحشبان‬ ‫‪ - 3‬إذ كان كل منهما‬ ‫‪ -3‬وإذا وضعت الجوهرين وثالثأ في الوسط وهو الحاجز الوسطاني‬ ‫‪ -3‬فلأجله افترقا فلا يتلاقيا حئى يزول إذا فيلتقيان‬ ‫للثاني بلا فزقان‬ ‫حمسوس‬ ‫‪ -3‬ما مسه إحداهما منه هو اد‬ ‫‪ -3‬هذا محاذ و تقولوا غيره‬ ‫فهو انقسام واضح التئيان‬ ‫‪ -3‬والخامس الئركيب من ذات مع د اوصاف هذا باصطلاح ثان‬ ‫ا‬ ‫ما ذاك في عزف ولا قران‬ ‫‪ -3‬سفوه تزكيبا وذلك وضعهم‬‫ا‬ ‫بالاصطلاح لشيعة اليونان‬ ‫‪ -3‬لشنا نقز بلفظة موضوعة‬‫ا‬ ‫جهمية ليست ذوي عزفان‬ ‫‪ -3‬أو من تلقى عنهم من فزقة‬ ‫ا‬ ‫‪ -3‬في وصفه سبحانه بصفاته و حليا ‪ ،‬ونترك مقتضى القرآن‬ ‫‪ - 3‬والعقل والفطرات أيضا كلها قئل الفساد ومقتضى البرهان‬ ‫‪ -3‬سموه ما شئتم فليس الشان في د أسماء ما لالقاب ذات الشان‬ ‫صكيب من عقل ومن فرقان‬ ‫‪ -3‬هل من دليل يقتضي إثطال ذا لب‬ ‫‪ -3‬والله لو نشرث شيوخكم لما‬ ‫قدروا علئه ولو أتى الثقلان‬ ‫‪ -3‬والشادس التزكيب من ماهية ووجودها ما ههنا شئئان‬ ‫‪ -3‬إلا إذا اختلف اعتبارهما فذا في الذهن والثاني ففي الاعيان‬ ‫‪ -3‬فهناك يعقل كون ذا غيرا لذي فعلى اعتبارهما هما غئران‬ ‫صس وجودها هو ذاتها لا ثاني‬ ‫‪ -3‬فا إذا ائحدا اعتبارا كان نف‬ ‫قد قاله ضزبا من الغفلان‬ ‫‪ -3‬من قال شئئأ غير ذا كان الذي‬ ‫!صيل وهو الأصل في العرفان‬ ‫‪ -3‬هذا وكئم خئط هنا قد زال بالف‬ ‫لم يهتدو لمول قع الفزقان‬ ‫‪ -3‬واثن الخطيب وغيره من بعده‬ ‫‪ -3‬بل خئطوا نقلأ وبحثا أؤجبا‬ ‫شكا لكل ملدد حيران‬ ‫‪ - 3‬هل ذات رب العالمين وجوده أم غئره فهما إذا شئئان‬

‫ذا إمكا‬ ‫‪ -3‬فيكون تركيبا محالا ذاك إن قلنا به فيصير‬ ‫‪ -3‬وإذل نفئنا ذاك صار وجوده كالمطلق الموجود في الاذها‬ ‫‪ -3‬وحكوا أقاويلا ثلائا ذينك الض !ولئن إطلاقا بلا فزقا‬ ‫أعلى وبئن وجود ذي الإمكا‬ ‫‪ -3‬والثالث التفريق بين الواجب ال‬ ‫إبطال والاشكال للأذها‬ ‫‪ -3‬وسطوا عليها كفها بالنقض و د‬ ‫‪ -3‬حئى آلى من ارض آمد اخرا ثوو كبير بل حقير الشا‬ ‫‪ -3‬قال الصواب الوقف في ذا كفه والشك فيه ظاهر التئيا‬ ‫‪ -3‬هذا قصارى بحثه وعلومه أن شك في الله العظيم الشا‬ ‫***‬ ‫نت!مفر‬ ‫في أحكام هذه التراتب الشتة‬ ‫‪ -3‬فالاؤلان حقيقة الئزكيب لا تعدوهما في الففط و لاذها‬ ‫‪ -3‬وكذلك الاعيان أيضا إنما ات ‪-‬كيب فيها ذانك النوعا‬ ‫حقلاء في تزكيب ذي الجثما‬ ‫‪ -3‬والاوسطان هما اللذان تنازع اد‬ ‫ضاها وبينا أتثم بيا‬ ‫‪ -3‬ولهم أقاويل ئلاث قد حكب‬ ‫دارت رحى الحزب التي تريا‬ ‫‪ -3‬و[لاخران هما اللذان عليهما‬ ‫بعلوه من فوق ذي الاكوا‬ ‫‪ -3‬نتئم جعلتئم وصفه سبحانه‬ ‫‪ -3‬وصفاته العليا التي ثبتت له بالنقل و لمعقول ذي البزها‬‫‪1‬‬ ‫‪ -3‬من جملة التركيب ثئم نفيتم مضمونه من غير ما برها‬ ‫‪ -3‬فجعلتم المرقاة للئعطيل هـرزا الاصطلاح وذا من العدوا‬ ‫‪ -3‬لكن إذا قيل اصطلاح حادث لا حجر في هذا على إنسا‬ ‫‪ -3‬فنقول نفيكم بهذا الاصطلا ح صفاته هو ابطل البطلا‬ ‫‪166‬‬

‫وكذاك نفيكم به لعلؤه فوق السماء وفوق كل مكان‬ ‫وكذاك نفيكم به لكلامه بالوحي كالتوراة والقزان‬ ‫وكذاك نفيكم لرويتنا له يوم المعاد كما يرى القمران‬ ‫وكذاك نفيكم لسائر ما تى في النقل من وصف بغئر معان‬ ‫كالوجه و ليد والأصابع والذي ابدا يسوءكم بلا كتمان‬ ‫ورسوله المئعوث بالبزهان‬ ‫وبودكئم لو لم يقله ربنا‬ ‫وبودكئم والفه لفا قاله أن لئس يدخل مشمع الانسان‬ ‫مسعه إلى خلأقه الزحمن‬ ‫قام الدليل على استناد الكون أ!‬ ‫ما قام قط على انتفاء صفاته وعلؤه من فوق ذي الاكوان‬ ‫هو واحد قي وصفه وعلؤه ما للورى رب سواه ثان‬ ‫فلأفي معنى تجحدون علؤه وصفاته بالفشر والهذيان‬ ‫ل مع الاله لنا إله ثان‬ ‫هذا وما المحذور إلا أن يقا‬ ‫هذان محذوران محظوران‬ ‫أو أن يعطل عن صفات كماله‬ ‫اما إذا ما قيل رب واحد أوصافه أربت على الحشبان‬ ‫متوحدا بل دائم الإحسان‬ ‫وهو القديم فلئم يزل بصفاته‬ ‫فبافي برهادق نفئتئم ذا وقل ضئم لئس هذا قط في الإمكان‬ ‫فلمن زعمتئم آنه نقص فذا بهت فما في ذا من النقصان‬ ‫النقص في أمرين سلب كماله أو شزكة للواحد الرحمن‬ ‫ذاك أم قران ؟‬ ‫أتكون أوصاف الكمال نقيصة في أي عقل‬ ‫إن الكمال بكثرة الاوصاف لا في سلبها ذا و ضح البزهان‬‫‪1‬‬ ‫ما النقص غير الشلب قط وكل نف !! أصله سلب وهذا و ضح التئيان‬ ‫والظلم سلب العدل والإحسان‬ ‫فالجهل سلب العلم وهو نقيصة‬ ‫حقا تعالى الله عن نقصان‬ ‫متنقص الرحمن سالب وصفه‬ ‫‪16‬‬

‫و لحمد والئمجيد كل أوان‬ ‫‪ 3 78‬وكذا الثناء عليه ذكر صفاته‬ ‫‪ 3 97‬ولذاك اعلم خلقه ادراهم بصفاته من جاء بالقران‬ ‫‪ 3 08‬وله صفاث ليس يحصيها سوا ‪ 5‬من ملائكبما ولا إنسان‬ ‫‪ 3 81‬ولذاك يثني في القيامة ساجدا لما يراه المصطفى بعيان‬ ‫‪ 3 82‬بثناء حمد لئم يكن في هذه الد نيا ليحصيه مدى الازمان‬ ‫ب كما يقول العادم العزفان‬ ‫‪ 3 83‬وثناوه بصفاته لا بالشلو‬ ‫‪ 3 84‬والعقل دل على انتهاء الكؤن بص حعه إلى رب عظيم الشان‬ ‫إبطال ذا البزهان‬ ‫‪ 3 85‬وثبوت اوصاف الكمال لذاته لا يقتضي‬ ‫لى ذو الكمال ودائم الشلطان‬ ‫‪ 3 86‬والكون يشهد أن خالقه تعا‬ ‫فوق الوجود وفوق كل مكان‬ ‫‪ 3 87‬وكذاك يشهد انه سبحانه‬ ‫لا شيئ ‪ 2‬من الاكوان‬ ‫‪ 3 88‬وكذاك يشهد انه سبحانه د حعبود‬ ‫ا‬ ‫ذو حكمة في غاية الإتقان‬ ‫ا‬ ‫‪ 3 98‬وكذاك يشهد انه سبحانه‬ ‫ذو قدرة حيئ عييئم دائم الإخسان‬ ‫‪ 3 09‬وكذاك يشهد أئه سبحانه‬ ‫صا كل يوم ربنا في شان‬ ‫‪ 3 19‬وكذاك يشهد أنه الفعال حف‬ ‫أفعاله حقا بلا نكران‬ ‫‪ 3 29‬وكذاك يشهد انه المختار في‬ ‫‪ 3 39‬وكذاك يشهد أثه الحيئ الذي ما للممات علثه من سلطان‬ ‫م بنفسه ومقيم ذي الاكوان‬ ‫‪ 3 49‬وكذاك يشهد أنه القئوم قا‬ ‫‪ 3 59‬وكذاك يشهد انه ذو رحمة‬ ‫وحنان‬ ‫!ارادة ومحبة‬ ‫‪ 3 69‬وكذاك يشهد انه سئحانه متكلم بالوحي والقران‬ ‫‪ 3 79‬وكذاك يشهد أئه سثحانه ذ خلاق باعث هذه الابدان‬ ‫‪ 3 89‬لا تجعلوه شاهدا بالزور والف ثحطيل تلك شهادة البطلان‬ ‫إن لم تكن من زمرة العميان‬ ‫‪ 3 99‬وإذا تأملت الوجود رأيته‬ ‫‪ 3‬بشهادة الإثبات حفا قائما‬ ‫النكران‬ ‫لله لا بشهادة‬ ‫‪168‬‬

‫‪ -3‬وكذاك كتب الله شاهدة به ايضا فهذا محكم القران‬ ‫أيضا فسل عنهم عليم زمان‬ ‫‪ -3 20‬وكذاك رسل الله شاهدة به‬ ‫عن اصل خلقتها بأمر ثان‬ ‫‪ -3 30‬وكذلك الفطر التي ما غئرت‬ ‫فيها مصابيج الهدى الرباني‬ ‫‪ -3 40‬وكذا العقول المشتنيرات التي‬ ‫لشهادة الجهمي و ليوناني‬ ‫‪ -3‬اترون انا تاركو ذا كله‬ ‫‪ -3 60‬هذي الشهود فإن طلبتم شاهدا من غئرها سيقوم بعد زمان‬ ‫‪ -3 70‬إذ ينجلي هذا الغبار فيظهر او حق المبين مشاهدا بعيان‬ ‫ملزوم تزكيب فمن يلحاني‬ ‫ذا وقلتئم إنه‬ ‫‪ -3 80‬فإذا نفئتئم‬ ‫وصرخت فيما بئنكم باذان‬ ‫‪ -3 90‬إن قلت لا عقل ولا سمع لكئم‬ ‫‪ -3‬هل يجعل الملزوم عين اللازم و صنفيئ هذا بين البطلان‬‫ا‬ ‫‪ -3‬فالشيء لئس لنفسه ينفي لدى عقل سييم يا ذوي العرفان‬ ‫‪ -3 12‬قلتم نفئنا وصفه وعلوه من خشية الئركيب و لامكان‬ ‫‪ -3 13‬لو كان موصوفا لكان مركبا و لوصف و لتزكيب متحدان‬ ‫‪ -3 14‬و كان فوق العرش كان مركبا فالعرش و[لتركيب متفقان‬ ‫تغيير إحدى اللفظتين بثان‬ ‫‪ -3‬فنفيتم التركيب بالتركيب مع‬ ‫شكلا عقيما لئس ذا بزهان‬ ‫‪ -3 16‬بل صورة البزهان أصبح شكلها‬ ‫صوفا وهذا حاصل البزهان‬ ‫‪ -3 17‬لو كان موصوفأ لكان كذاك مو‬ ‫حعنى الصحيح أمارة البطلان‬ ‫‪ -3 18‬فإذا جعلتئم لفظة الئركيب باد‬ ‫طا واطرحناها طراح مهان‬ ‫‪ -3 91‬جئنا إلى المعنى فخفصنا ‪ 5‬مف‬ ‫مذمومة منا بكل لسان‬ ‫‪ -3 02‬هي لفظة مقبوحة بدعية‬ ‫‪ -3 21‬واللفظ بالئوحيد نجعله مكا‬ ‫ن الففظ بالتركيب في التئيان‬ ‫ت وبالعلو لمن له أذنان‬ ‫‪ -3 22‬واللفظ بالثوحيد أولى بالصفا‬ ‫‪ -3 23‬هذا هو التوحيد عند الرسل لا أصحاب جهم شيعة الكفران‬

‫في أقسام التوحيد والفرق بين توحيد‬ ‫المرسلين وتوحيد النفاة المعطلين‬ ‫قد حصلت أقسامها ببيان‬ ‫‪ -3124‬فاسمع إذا أنواعه هي خمسة‬ ‫!سوب لارسطو من اليونان‬ ‫‪ - 3125‬توحيد أتباع لبن سينا وهو مف‬ ‫غئر الوجود المطلق لوحداني‬ ‫‪ -3126‬ما للاله لديهم ماهئة‬ ‫‪-3127‬مشلوب وصاف الكمال جميعها‬ ‫لكن وجود حشب لئس بفان‬ ‫ا‬ ‫‪ -3128‬ما إن له ذات سوى نفس الوجو د المطلق المشلوب كل معان‬‫ل‬ ‫‪-9312‬فلذاك لا سمع ولا بصز ولا علئم ولا قو ‪ 4‬من الرحمن‬ ‫وإرادة لوجود ذي الأكوان‬ ‫‪ -0313‬وكذاك قالوا لئس ثئم مشيئة‬ ‫‪ -3131‬بل تلك لازمة له بالذات لم تنفك عنه قط في الازمان‬ ‫‪ -3132‬ما اختار شئتا قط يفعله ولا هذا له أبدا بذي إمكان‬ ‫‪ -3133‬وبنؤا على هذا استحالة خرق ذي الى افلاك يوم قيامة الابدان‬ ‫صا ما من الموجود في الاعيان‬ ‫‪ -3134‬وكذاك قالوا ليس يعلم قط شف‬ ‫‪ -3135‬لا يعلم الافلاك كئم أعدادها‬ ‫وكذا النجوم وذانك القمران‬ ‫‪ -3136‬وكذا ابن ادم ليس يسمع صوته‬ ‫‪-3137‬بل لئس يعلم حاله علما بتف‬ ‫كلا ولئس يراه رأي عيان‬ ‫‪[-3138‬كلا ولا علم له بتساقط د‬ ‫صيل من الطاعات و لعصيان‬ ‫للأعفصان‬ ‫أوراق أو بمنابت‬ ‫عئن المحال ولازم الامكان ]‬ ‫‪ -9313‬علما على الئفصيل هذا عندهئم‬ ‫‪ -0314‬بل نفس ادم عندهئم أمر محا‬ ‫ل لئم يكن في سالف الأزمان‬ ‫يفنى كذاك الدهر والملوان‬ ‫‪ -31 4 1‬ما زال نوع الناس موجودا ولا‬ ‫مثل النصير وحزبه الشيطاني‬ ‫‪ - 31 42‬هذا هو التوحيد عند فريقهم‬ ‫‪017‬‬

‫‪ -3143‬قالوا و لجانا إلى ذا خشية الث صكيب و[لتجسيم ذي البطلان‬ ‫‪[ -31 44‬ولذاك قلنا ماله سمع ولا بصر ولا علم فكئف يدان‬ ‫ولئس ذا إمكان‬ ‫‪ -31 45‬ولذاك قلنا ليس فوق العرش إلام المشتحيل‬ ‫‪-3146‬جشم على جشم كلا الجشمين م ! ول ود ا يكون ‪ ،‬كلا هما صنو ‪1‬ن ]‬ ‫‪ -3147‬فبذاك حفا صزحو في كتبهم وهم الفحول ائمة الكفران‬ ‫‪ -3148‬لئسوا مخانيث الوجود فلا إلى د ممفران ينحازوا ولا الإيمان‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬‫‪ -31 94‬والشزك عندهم ثبوت الذات واد اوصاف إذ يئقى هناك اثنان‬ ‫فلذا نفينا ائنين بالبزهان‬ ‫‪ -315 0‬غير الوجود فصار ثئم ئلاثة‬ ‫‪-3151‬بقي الوجود فلا يضاف إليه شئي‬ ‫ذا إمكان‬ ‫ء غيره فيصير‬ ‫نت!مبر‬ ‫في الذوع الثاذي من أذواع التوحيد لأهل الإلحاد‬ ‫‪ -3152‬هذا وئانيها فتوحيد ابن سف حين وشيعته اويى البهتان‬ ‫‪ -3153‬كل اتحادي خبيث عنده موطوؤه معبوده الحفاني‬ ‫‪ -3154‬توحيدهئم أن الإله هو الوجو د المطلق المبثوث في الاعيان‬ ‫‪ -3155‬هو عئنها لا غئرها ما ههنا رب وعئد كئف يفترقان‬ ‫‪ -3156‬لكن وهم العئد ثئم خياله في ذي المظاهر دائما يلجان‬ ‫‪ -3157‬فلذاك حكمهما علئه نافذ فابن الطبيعة ظاهر النقصان‬ ‫‪ -3158‬فإذا تجزد عقله عن حشه وخياله بل ثم تجريدان‬ ‫‪ -9315‬تجريده عن عقله ايضا فإن م العقل لا يدنيه من ذا الشان‬ ‫‪ -0316‬بل يخرق الحجب الكثيفة كلها وهما وحسا ئم عقلا و ني‬ ‫‪[ -3161‬قالوهم منه وحسه وخياله والعلم والمعقول في الاذهان‬ ‫محجوبا عن العرفان ]‬ ‫‪ -3162‬حجمث على ذا الشان فاخرقها وإلا م كنت‬ ‫‪171‬‬

‫‪ -3163‬هذا و كثفها حجاب للحسق واو حعقول ذانك صاحبا الفرقان‬ ‫‪ -3164‬فهناك صار موخدا حقا يرى هذا الوجود حقيقة الذثان‬ ‫‪ -3165‬والشزك عندهم فتنويع الوجو د وقولنا إن الوجود اثنان‬ ‫‪[ - 3166‬واحتج يوما بالكتاب علبسهم شخمق فقالوا الشرك في القزلن‬ ‫‪ -3167‬لكنما الثوحيد عند القائلب ش بالاتحاد فهم أولو العرفان‬ ‫‪ -3168‬رث وعئذ كئف ذاك وإنما او حؤجود فزد ما له من ثان ]‬ ‫فمغ‬ ‫في النوع الثالث من توحيد أهل الإلحاد‬ ‫‪ -9316‬هذا وثالثها هو التوحيد عف ول الجفم تعطيل بلا إيمان‬ ‫والقزلن‬ ‫‪ -0317‬نفيئ الصفات مع العلؤ كذاك نف ب كلامه بالوحي‬ ‫‪ -3171‬فالعرش لئس عليه شيء بثة لكنه خلؤ من الزحمن‬ ‫‪ -3172‬ما فوقه رب يطاع ولا علب ‪ ،‬للورى من خالق رحمن‬ ‫‪[ -3173‬بل حظ عرش الزث عند فريقهئم منه كحظ الأشفل التحتاني]‬ ‫‪ -3174‬فهو المعطل عن نعوت كماله وعن الكلام وعن جميع معان‬ ‫‪-3175‬وانظز إلى ما قد حكينا عنه في مئدا القصيد حكاية التئيان‬ ‫‪ -3176‬هذا هو الثوحيد عند فريقهم تلو لفحول مقدمي البهتان‬ ‫‪ -3177‬والشرك عندهم فإثبات الصفا ت لربنا ويهاية الكفران‬ ‫‪[ -3178‬إن كان شزكا ذا وكل الزسل قد جاؤوا به يا خئبة الانسان ]‬ ‫ف!م!‬ ‫في النوع الرابع من ‪1‬نواعه‬ ‫‪ -9317‬هذا ورابعها فتؤحيد لدى جئسريهم هو غاية العرفان‬ ‫‪172‬‬

‫‪ -0318‬العئد مئت ما له فعل ولى ممن ما ترى هو فعل ذي الشلطان‬ ‫‪ -3181‬و لله فاعل فعلنا من طاعة ومن الفسوق وسائر العصيان‬ ‫‪-3182‬هي فعل رب العالمين حقيقة لئست بفعل قط للانسان‬ ‫‪ -3183‬فالعئد مئت وهو مجبور على حركاته كالجشم في الاكفان‬ ‫‪ - 3184‬وهو الملوم على فعال إلهه فيه وداخل جاحم النيران‬ ‫‪ -3185‬يا ويحه المشكين مظلوم يرى في صورة العئد الظلوم الجاني‬ ‫‪ -3186‬لكن نقول بانه هو ظالئم في نفسه أدبا مع الزحمن‬ ‫‪ -3187‬هذا هو التوحيد عند فريقهم من كل جبري خبيحث جان‬ ‫‪ -3188‬و لكل عند غلاتهم طاعاتنا ما ثم في التحقيق من عصيان‬‫‪1‬‬ ‫‪ -9318‬و[لشزك عندهم اعتقادك فاعلا غئر الإله المالك الدتان‬ ‫‪ -0931‬فانظز إلى التوحيد عند القؤم ما فيه من الإشراك والكفران‬ ‫‪ -1931‬ما عندهئم والله شيء غئره هاتيك كتبهم بكل مكان‬ ‫‪ -2931‬آلرى أبا جهل وشيعته رأو من خالق ثان لذي الاكوان‬ ‫‪ -3931‬أم كلهئم جمعا اقزو ‪ 1‬أنه هو وحده الخلاق للانسان‬ ‫‪ - 4931‬فإذا ادعئتئم أن هذا غاية الف صحيد صار الشزك ذا بطلان‬ ‫‪[ -5931‬فالناس كلهم أقزوا أنه هو وحده الخلأق لئس اثنان‬ ‫إله ثان]‬ ‫خالقه‬ ‫فإنهم قالوا بان م الشز‬ ‫‪ -6931‬إلا المجوس‬ ‫* * !الال!‬ ‫نتمم!‬ ‫في بيان توحيد الأنبياء والمرسلين‬ ‫ومخالفته لتوحيد الملاحدة والمعطلين‬ ‫داخل كفة الميزان‬ ‫‪ -7931‬فاسمع إذا توحيد رسل الله ثئم م اجعله‬ ‫‪173‬‬

‫‪ -8931‬مع هذه الانواع وانظر أيها اوفى لدى الميزان بالرجحان‬ ‫‪ -9931‬تؤحيدهئم نوعان قولى وف! طيئ كلا نوعيه ذو برهان‬ ‫‪ -32 0 0‬فالاول القوليئ ذو نوعئن اب ضا في كتاب الله موجودان‬ ‫مذكوران‬ ‫‪ -32 0 1‬إحداهما سلب وذا نوعان أب ضا فيه‬ ‫‪ -32 20‬سلب النقائص والعيوب جميعها عنه هما نوعان معقولان‬ ‫‪ -32 30‬سلب لمتصل ومنفصل هما نوعان معروفان أفا الثاني‬ ‫‪ -32 0 4‬سلب الشريك مع الظهير مع الشفي ع بدون إذن المالك الدتان‬ ‫‪ -32 0 5‬وكذاك سلب الزوج والولد الذي نسبوا إلئه عابدو الصلبان‬ ‫‪-6032‬وكذاك نفيئ الكفء أيضا والوليئ م لنا سوى الرحمن ذي الغفران‬ ‫وصف العيوب وكل ذي نقصان‬ ‫‪ - 32 70‬ول لاول التنزيه للرحمن عن‬ ‫‪ - 32 80‬كالموت والإعياء والئعب الذي ينفي اقتدار للخالق المنان‬ ‫‪ -32 90‬والنوم والسنة التي هي أصله وعزوب شيء عنه في الأكوان‬ ‫حته وحمد الله ذي الإتقان‬ ‫‪ -32 1 0‬وكذلك للعبث للذي تثفيه ح!‬ ‫إلى معاد ثان‬ ‫لا يبعثون‬ ‫‪ -32 1 1‬وكذاك تزك الخلق إهمالا سدى‬ ‫طم من إله قاهر دثان‬ ‫‪-3212‬كلا ولا مر ولا نهيئ علف‬ ‫له والظلم للانسان‬ ‫‪-3213‬وكذاك ظلم عباده وهو الغنيئ م فما‬ ‫‪ -321 4‬وكذاك غفلته تعالى وهو علا م الغيوب فظاهر البطلان‬ ‫‪ -32 15‬وكذلك النشيان جك إلهنا لا يعتريه قط من نشيان‬ ‫‪ -32 16‬وكذاك حاجته إلى طعم ورز ق وفو رزاق بلا حشبان‬ ‫‪ -3217‬هذا وثاني نوعي الشلب الذي هو أول الانواع في الاوزان‬ ‫‪ -32 18‬تنزيه أوصاف الكمال له عن الف !ثمبيه والئمثيل والنكران‬ ‫‪ -9321‬لشنا نشبه وصفه بصفاتنا إن المشئه عابد الأوثان‬ ‫‪-322 0‬كلا ولا نخلحه من أوصافه إن المعطل عابد البهتان‬ ‫‪174‬‬

‫‪ -3221‬من مثل الله العظيم بخلقه فهو النسيب لمشرك نصراني‬ ‫‪ -3222‬و عطل الرحمن عن أوصافه فهو الكفور وليس ذا إيمان‬ ‫* !هالال!*‬ ‫في النوع الثاني من النوع الأول وهو الثبوتئي‬ ‫صاف الكمال لربنا الرحمن‬ ‫‪ - 3223‬هذا ومن توحيدهئم إثبات أو‬ ‫‪-3224‬كعلوه سئحانه فوق اليفما‬ ‫وات العلى بل فوق كل مكان‬ ‫‪ -3225‬فهو العليئ بذاته سبحانه‬ ‫إذ يشتحيل خلاف ذا ببيان‬ ‫‪ -3226‬وهو ائذي حقا على العرش استوى‬ ‫قد قام بالئدبير للأكوان‬ ‫‪ -3227‬حي مريد قادر متكلم‬ ‫وإراد؟ وحنان‬ ‫ذو رحمة‬ ‫‪ -3228‬هو وذ هو آخر هو ظاهر‬ ‫هو باطن هي أربع بوزان‬ ‫‪ -9322‬ما قئله شيء كذا ما بعده شيء تعالى الله ذو ل!سلطان‬‫‪1‬‬ ‫‪ -0323‬ما فوقه شيء كذا ما دونه شيء وذ[ تفسير ذي البرهان‬ ‫‪ -3231‬فانظز إلى تفسيره بتدئر وتبضبر وتعقل لمعان‬ ‫‪ -3232‬وانظز إلى ما فيه من أنواع م ! سفة لخالقنا العظيم الشان‬ ‫‪ -3233‬وهو العليئ فكل أنواع العلوم له فثابتة بلا نكران‬ ‫!ظيم لا يحصيه من إنسان‬ ‫‪ -3234‬وهو العظيم بكل معنئ يوجب الف‬ ‫‪ -3235‬وهو الجييل فكل أوصاف الجلا‬ ‫بلا بطلان‬ ‫ل له محققة‬ ‫‪ -3236‬وهو الجميل على الحقيقة كئف لا‬ ‫وجمال سائر هذه الأكوان‬ ‫أولى و جدر يا ذوي العرفان‬ ‫‪ - 3237‬من بعض آثار الجميل فربها‬ ‫فعال و لاسماء بالبرهان‬ ‫‪[ - 3238‬فجماله بالذات والأوصاف واد‬ ‫‪175‬‬

‫سئحانه عن إفك ذي البهتان ]‬ ‫‪ -9323‬لا شيء يشبه ذاته وصفاته‬ ‫‪ -324 0‬وهو المجيد صفاته أوصاف ت! ظيم فشأن الوصف أعظم شان‬ ‫‪ -3241‬وهو الشميع يرى ويسمع كل ما في الكون عاليه مع التحتاني‬ ‫‪ -3242‬ولكل صوت مثه سمغ حاضز فالسر و لإعلان مشتويان‬ ‫‪ -3243‬و لشمع منه و سع الأصوات لا يخفى علئه بعيدها والذاني‬ ‫‪ -32 44‬وهو البصير يرى دبيب النملة الش! !داء تحت المحضخر والضؤان‬ ‫‪ -32 45‬ويرى مجاري القوت في أعضائها ويرى عروق نياطها بعيان‬ ‫‪ -32 46‬ويرى خيانات العيون لجحظها ويرى كذاك تقلب الاجفان‬ ‫‪ -3247‬وهو العل!م أحاط علما بالذي في الكون من سو ومن إعلان‬ ‫فهو المحيط وليس! ذا نشيان‬ ‫‪ -3248‬وبكل شيئء علمه سئحانه‬ ‫‪ -9324‬وكذاك يعلم ما يكون غدا وما قد كان والموجود في ذا الان‬ ‫ذا إمكان‬ ‫ف يكون‬ ‫‪ -325 0‬وكذاك امز لئم يكن لؤ كان كف‬ ‫***‬ ‫نت!ملر‬ ‫أو كان مفروضا مدى الازمان‬ ‫‪ -3251‬وهو الحميد فكل حمد و قع‬ ‫من غئر ما عد ولا حشبان‬ ‫‪ -3252‬ملأ الوجود جميعه ولليره‬ ‫كل المحامد وصف ذي الإحسان‬ ‫‪ -3253‬هو أهله سئحانه وبحمده‬ ‫اف!ي!ا‬ ‫‪ -3254‬وهو المكلم عئده موسى بتك! لجيم الخطاب وقئله الابوان‬ ‫‪ -3255‬كلماته جلت عن الإحصاء والف !داد بل عن حصر ذي الحشبان‬ ‫بكل بنان‬ ‫‪ -3256‬لو أن أشجار البلاد جميعها ال أقلام تكتبها‬ ‫‪ -3257‬والبحر يلقى فيه لسئعة ابحر لكتابة الكلمات كل زمان‬ ‫‪176‬‬

‫‪ -3258‬نفدت ولئم تنفد بها كلماته لئس الكلام من الإله بفان‬ ‫‪ - 9325‬وهو القدير فلي!س يعجزه إذا ما رام شئئا قط ذو سلطان‬ ‫رب ذي الاكوان‬ ‫‪ -0326‬وهو القوي له القوى جمعا تعا لى‬ ‫‪ -3261‬وهو الغنيئ بذاته فغناه ذ ا تيئ له كا!جود والإحسان‬ ‫آنى يرام جناب ذي السلطان‬ ‫‪ -3262‬وهو العزيز فلن يرام جنابه‬ ‫‪ -3263‬وهو العزيز القاهر الغلاب لم يغلئه دفيمء هذه صفتان‬ ‫‪ -3264‬وهو العزيز بقوة هي وصفه فالعز حينئذ ثلاث معان‬ ‫من كل وجه عادم النقصان‬ ‫‪ -3265‬وهي التي كملت له سئحانه‬ ‫نوعان أيضا ما هما عدمان‬ ‫‪ -3266‬وهو الحكيم وذاك من أوصافه‬ ‫‪-3267‬حكم وإحكام وكل معهما نوعان أيضا ثابتا البزهان‬ ‫‪ -3268‬والحكم شرعيئ وكوني ولا يتلازمان وما هما سئان‬ ‫‪ -9326‬بل ذاك يوجد دون هذا مفردا والعكس أيضا ثم يجتمعان‬ ‫‪ - 0327‬لن يخلو المربوب من إحداهما أو منهما بل ليس ينتفيان‬ ‫‪ -3271‬لكنما الشزعيئ محبوب له أبدا ولو بخلو من الاكوان‬ ‫‪ -3272‬هو أمره الدينيئ جاءت رسله بقيامه في سائر الأزمان‬ ‫في خلقه بالعدل! و لإحسان‬ ‫‪ - 3273‬لكنما الكونيئ فهو قضاؤه‬ ‫والشان في المقضيئ كل الشان‬ ‫‪ -3274‬هو كله حق وعدل ذو رضى‬ ‫‪ - 3275‬فلذاك يزضى بالقضاء ويشخط الى حقضيئ حين يكون بالعصيان‬ ‫‪ -3276‬فالله يرضى بالقضاء ويشخط الى صقضيئ ما الأمران متحدان‬ ‫‪-3277‬فقضاؤه صفة به قامت وما الى حقضيئ إلا صنعة الانسان‬ ‫‪ - 3278‬والكون محبوب ومئغوض! له وكلاهما بمشيئة الزحمن‬ ‫‪ -9327‬هذا البيان يزيل لئسا طالما هلكت عليه الناس كل زمان‬ ‫‪ -0328‬ويحك ما قد عقدوا بأصولهم وبحوثهم فافهمه فهم بيان‬ ‫‪17‬‬

‫إذ لم يوافق طاعة الديان‬ ‫‪ -3281‬من وافق الكوني وافق سخطه‬ ‫ت الحمد مع أجر ومع رضوان‬ ‫‪-3282‬فلذاك لا يعدوه ذئم و فوا‬ ‫س بل له عند الصواب اثنان‬ ‫‪ -3283‬وموافق الدينيئ لا يعدوه أجى‬ ‫***‬ ‫نت!ي‬ ‫ضا حصلا بقواطع البرهان‬ ‫‪ 3284‬والحكمة العليا على نوعين ب‬‫أ‬ ‫نوعان أيضا لئس يفترقان‬ ‫‪ 3285‬إحداهما في خلقه سئحانه‬ ‫‪ 3286‬إحكام هذا الخلق إذ إيجاده‬ ‫في غاية الإحكام والإتقان‬ ‫‪ 3287‬وصدوره من أجل غايالئ له‬ ‫وله علئها حمد كل لسان‬ ‫‪ 3288‬والحكمة الاخرى فحكمة شزعه‬ ‫‪ 9328‬غاياتها اللاتي حمدن وكونها‬ ‫أيضا وفيها ذانك الوصفان‬ ‫في غاية الإتقان والاحسان‬ ‫نتصي‬ ‫‪ 0932‬وهو الحييئ فلئس يفضح عئده عند التجاهر منه بالعصيان‬ ‫‪ 1932‬لكنه يلقي علئه يستره فهو الستير وصاحب الغفران‬ ‫‪ 2932‬وهو الحليم فلا يعاجل عئده بعقوبة ليتوب من عصيان‬ ‫‪ 3932‬وهو العفؤ فعفوه وسع الورى لولاه غار الارض بالسبدان‬ ‫‪ 4932‬وهو الضبور على اذى أعدائه شتموه بل نسبوه للبهتان‬ ‫شتما وتكذيبأ من الانسان‬ ‫‪ 5932‬قالوا له ولذ ولئس يعيدنا‬ ‫‪ 6932‬هذا وذاك بسمعه وبعلمه لؤ شاء عاجلهم بكل هوان‬ ‫‪ 7932‬لكن يعافيهم ويرزقهم وهئم يؤذونه بالشزك والكفران‬ ‫!ال!ه * *‬ ‫‪178‬‬

‫فصلر‬ ‫‪ - 8932‬وهو الزقيب على الخواطر واللوا حظ كبف بالافعال بالاركان‬ ‫‪-9932‬وهو الحفيظ عليهم وهو الكفب ل بحفظهم من كل أمر عان‬ ‫‪ -033 0‬وهو اللطيف بعبده ولعبده واللطف في أوصافه نوعان‬ ‫و للطف عند مواقع الإحسان‬ ‫‪ -033 1‬إدراك سرار الأمور بخبرة‬ ‫‪ -2033‬فيريك عزته ويبدي لطفه والعئد في الغفلات عن ذا الشان‬ ‫***‬ ‫مصغ‬‫‪1‬‬ ‫‪-3033‬وهو الرفيق يحب أهل الزفق بل يعطيهم بالرفق فوق أماني‬ ‫‪-4033‬وهو القريب وقربه المختص بالد اعي وعابده على الإيمان‬ ‫‪-5033‬وهو المجيب يقول من يدعو أجف ‪ ،‬أنا المجيب لكل من ناداني‬ ‫‪-6033‬وهو المجيب لدعوة المضطر إذ يدعوه في سو وفي إعلان‬ ‫‪-7033‬وهو الجواد فجوده عئم الوجو د جميعه بالفضل و لإحسان‬ ‫‪-8033‬وهو الجواد فلا يخئب سائلا ولو نه من أمة الكفران‬ ‫‪-9033‬وهو المغيث لكل مخلوقاته ولذا يحب إغاثة اللهفان‬ ‫***‬ ‫مت!هلر‬ ‫للمنان‬ ‫أحيابه و لفضل‬ ‫‪ - 331 0‬وهو الودود يحيهم ويحيه‬ ‫‪ -331 1‬وهو الذي جعل المحبة في قلو بهم وجازاهم بحب ثان‬ ‫‪ -3312‬هذا هو الإحسان حقا لا معا وضة ولا لتوقع الشكران‬ ‫‪ -3313‬لكن يححث شكورهئم لا لاحتيا ج منه للشكران والإيمان‬ ‫‪917‬‬

‫بلا حشبان‬ ‫لكن يضاعفه‬ ‫‪ -331 4‬وهو الشكور فلن يضيع سعيهم‬ ‫‪ -3315‬ما للعباد علئه حق واجمث هو اوجب الاجر العظيم الشان‬ ‫‪ -3316‬كلأ ولا عمل لديه ضائع إن كان بالإخلاص والإحسان‬ ‫فبفضله لسبحان ذي السلطان‬ ‫‪ -3317‬إن عذبوا فبعدله أو نعموا‬ ‫***‬ ‫ف!ار‬ ‫‪ - 3318‬وهو الغفور فلؤ أتى بقرلبها خطأ موحد ربه الرحمن‬ ‫‪ -9331‬لالاه بالغفران ملء قرابها لسئحانه هو واسع الغفران‬ ‫‪ -332 0‬وكذلك الئؤاب من أوصافه والئوب في أوصافه نوعان‬ ‫‪ -3321‬إذن بتوبة عئده وقبولها بعد المتاب بمنة المنان‬ ‫***‬ ‫نت!هفر‬ ‫‪ 3322‬وهو الإله الشيهد الضمد الذي صمدت إلئه الخلق بالاذعان‬ ‫‪ 3323‬الكامل الاوصاف من كل الوجو ه كماله ما فيه من نقصان‬ ‫‪ 3324‬وكذلك القفار من أوصافه فالخلق مقهورون بالسلطان‬ ‫‪ 3325‬لو لم يكن حئا عزيزا قادرا ما كان من قهر ولا سحلطان‬ ‫‪ 3326‬وكذلك الجبار من أوصافه والجئر في أوصافه قشمان‬ ‫منه دان‬ ‫‪ 3327‬جئر الضعيف وكل قلب قد غدا ذا كشرة فالجبر‬ ‫لسواه من إنسان‬ ‫‪ 3328‬والثان جئر القهر بالعز الذي لا ينبغي‬ ‫‪[ 9332‬وله مسمى ثالث وهو العلؤ م فلئس يدنو منه من إنسان‬ ‫‪ 0333‬من قولهم جئارة للنخلة اد حليا التي فاتت لكل بنان ]‬ ‫‪018‬‬

‫نت!ار‬ ‫‪ -3331‬وهو الحسيب كفاية وحماية و لحشب كافي العبد كل او ن‬ ‫‪ -3332‬وهو الرشيد فقوله وفعاله رشد وربك مرشد الحيران‬ ‫‪ -3333‬وكلاهما حق فهذا وصفه والفعل للإرشاد ذاك الثاني‬ ‫‪ -3334‬والعدل من أوصافه في فعله ومقاله والحكم بالميزان‬ ‫‪ -3335‬فعلى الصراط المشتقيم إلهنا قولا وفعلا ذاك في القزان‬ ‫***‬ ‫فصار‬ ‫‪ -3336‬هذا ومن أوصافه القدوس ذو لف خزيه بالتعظيم للرحمن‬ ‫‪ -3337‬وهو الشلام على الحقيقة سالم من كل تمثيل ومن نقصان‬ ‫‪-3338‬والبز من وصافه سئحانه هو كثرة الخئرات والاحسان‬ ‫‪ -9333‬صدرت عن البز الذي هو وصفه فالبر حينئذ له نوعان‬ ‫مولي الجميل ودائم الاحسان‬ ‫‪ -334 0‬وصف وفعل فهو بز محسن‬ ‫فانظز مواهبه مدى الأزمان‬ ‫‪ -3341‬وكذلك الوهاب من أوصافه‬ ‫‪ - 3342‬اهل الشماوات العلى والارض عن تلك المواهب لئس! ينفندان‬ ‫‪ -3343‬وكذلك الفتاج من أسمائه و لفتح في وصافه أمران‬ ‫‪ -3344‬فتح بحكم وهو شزع إلهنا والفتح بالأقدار فتح ثاني‬ ‫‪-3345‬و لرب فئاح بذين كلئهما عدلا وإحسانا من الرحمن‬ ‫‪ -3346‬وكذلك الززاق من أسمائه و لرزق من أفعاله نوعان‬ ‫‪ - 3347‬رزق على يد عئده ورسوله نوعان أيضا ذان معروقان‬ ‫لهذه الأبدان‬ ‫‪ -3348‬رزق القلوب العلم و لإيمان واد شزق المعد‬ ‫للمنان‬ ‫‪ - 9334‬هذا هو الززق الحلال ورئنا رزاقه والفضل‬ ‫‪181‬‬

‫سوقه بوزان‬ ‫‪ -335 0‬والثان سوق القوت للأعضاء في تلك المجاري‬ ‫ن من الحرام كلاهما رزقان‬ ‫‪ -3351‬هذا يكون من الحلال كما يكو‬ ‫ر ولئس بالإطلاق دون بيان‬ ‫‪ -3352‬والله رازقه بهذا الاعتبا‬ ‫!!ال!ه * *‬ ‫تنممار‬ ‫‪ 3353‬هذا ومن أوصافه القيوم واو عيوم في أوصافه أمران‬ ‫والكؤن قام به هما الامران‬ ‫‪ 3354‬إحداهما القيوم قام بنفسه‬ ‫والفقر من كل إليه الثاني‬ ‫‪ 3355‬فالأول استغناوه عن غئره‬ ‫‪ 3356‬والوصف بالقيوم ذو شأن عظيم هكذا موصوفه أيضا عظيم الشان‬ ‫‪ 3357‬و لحيئ يتلوه فأوصاف الكما ل هما لأفق سمائها قطبان‬ ‫‪ 3358‬فالحيئ والقئوم لن تتخلف اد اوصاف أصلا عنهما ببيان‬ ‫‪ 9335‬هو قابض هو باسط هو خافض هو رافع بالعدل والميزان‬ ‫بلا بطلان‬ ‫‪ 0336‬وهو المعز لأهل طاعته وذا عر حقيقى‬ ‫‪ 3361‬وهو المذل لمن يشاء بذلب الد ارين ذل شقا وذل هوان‬ ‫‪ 3362‬هو مانع معط فهذا فضله والمنع عئن العدل للمنان‬ ‫والله ذو سلطان‬ ‫‪ 3363‬يعطي برحمته ويمنع من يشا ء بحكمة‬ ‫***‬ ‫ف!هفر‬ ‫أوصافه سئحان ذي البرهان‬ ‫‪ -3364‬والنور من أسمائه أيضأ ومن‬ ‫‪ 5‬الذل رميئ عنه بلا نكران‬ ‫‪ -3365‬قال ابن مشعود كلاما قد حكا‬ ‫‪ -3366‬ما عنده لئر يكون ولا نها‬ ‫ر قلت تحت الفلك يوجد ذان‬ ‫‪182‬‬

‫‪ - 3367‬نور السماوات العلى من نوره و لارض كئف النجم و لقمران‬ ‫‪ -3368‬من نور وجه الزب جل جلاله وكذا حكا ‪ 5‬الحافط الطبراني‬ ‫سئع الطباق وسائر الاكوان‬ ‫‪ -9336‬فبه استنار العرش والكزسيئ مع‬ ‫ثور كذا المئعوث بالفزقان‬ ‫‪ - 0337‬وكتابه نور كذلك شزعه‬ ‫نور على نور مع القزآن‬ ‫‪ -3371‬وكذلك الإيمان في قلب الفتى‬ ‫ب لاحرق السبحات للأكوان‬ ‫‪ -3372‬وحجابه نور فلو كشف الحجا‬ ‫في الارض يؤم قيامة الابدان‬ ‫‪ - 3373‬وإذا أتى للفصل يشرق نور‬ ‫نور تلألا ليس ذا بطلان‬ ‫‪ - 3374‬وكذاك دار الزب جنات العلى‬ ‫ف ما هما و ‪1‬لله متحدان‬ ‫‪ - 3375‬و لنور ذو نوعين مخلوتص ووهـ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -3376‬وكذلك المخلوق ذو نوعئن م حص صسوس ومعقول هما شئتصان‬‫‪1‬‬ ‫‪ -3377‬احذر تزل فتحت رجلك هؤة كم قد هوى فيها على الازمان‬ ‫فهودص إلى قعر الحضيض الداني‬ ‫‪ -3378‬من عابد بالجهل رصلصت رجله‬ ‫‪ -9337‬لاحت له أنوار اثار العبا‬ ‫دة ظنها الانوار للرحمن‬ ‫‪ -0338‬فأتى بكل مصيبة وباصية ما شئت من شطح ومن هذيان‬ ‫من ههنا حنصا هما الاخوان‬ ‫‪ -3381‬وكذا الحلوليئ الذي هو خدنه‬ ‫‪ - 3382‬ويقابل الرجلبصن ذو التعطيل والص حجب الكثيفة ما هما سيان‬ ‫وبظلمة التعطيل هذا الثاني‬ ‫‪ -3383‬ذا في كثاقة طبصعه وظلامه‬ ‫فلا هذا ولا هذا له من ظلمة يريان‬ ‫‪ -3384‬و لنور محجوب‬ ‫** *‬ ‫نص!يلرص‬ ‫عتان للافعال تابعتان‬ ‫‪ -3385‬وهو المقدم والمؤخر ذانك الص‬ ‫سالذات لا بالغئر قائمتان‬ ‫‪ -3386‬وهما صفات الذات ايضا إذ هما‬ ‫‪183‬‬

‫‪-3387‬ولذاك قد غلط المقشم حين ظنم صفاته نوعين مختلفان‬ ‫‪ -3388‬إن لم يرد هذا ولكن قد ارا د قيامها بالفعل ذي الإمكان‬ ‫‪ -9338‬والفعل والمفعول شيء واحد عند المقشم ما هما شئئان‬ ‫‪-0933‬فلذاك وصف الفعل لئس لديه إلام نشبة عدمية ببيان‬ ‫‪ -1933‬فجميع أيسماء الفعال لديه لف !ست قط ثابتة ذو ت معان‬ ‫‪ -2933‬موجودة لكن أمور كلها نسب ترى عدمئة الوجدان‬ ‫‪ -3933‬هذا هو الئعطيل للأفعال كالف !طيل للأوصاف بالميزان‬ ‫!سيم هذا مقتضى البزهان‬ ‫‪ -4933‬فالحق اأن الوصف لئس بمورد الف‬ ‫ات التي للولحد الزحمن‬ ‫‪ -5933‬بل مورد الئقسيم ما قد قام بالذ‬ ‫‪ - 6933‬فهما إذا نوعان أوصاف وأف‬ ‫حال فهذي قشمة التئيان‬ ‫م الفعل بالموصوف بالبزهان‬ ‫‪ -7933‬فالوصف بالأفعال يشتدعي قيا‬ ‫إن بئن ذينك قط من فرقان‬ ‫‪-8933‬كالوصف بالمعنى سوى الأفعال ما‬ ‫من أثبت الايسماء دون معان‬ ‫‪ -9933‬ومن العجائب لنهم ردُّوا على‬ ‫‪ -034 0‬قامت بمن هي وصفه هذا محا ل غئر معقول لدى الأذهان‬ ‫لوا لم تقئم بالواحد الدئان‬ ‫‪ - 34 0 1‬وآلوا إلى الاوصاف بالسم الفعل قا‬ ‫‪ -34 20‬فانطر إليهم أبطلوا الاصل الذي‬ ‫ردوا به أقوالهم بوزان‬ ‫ل خصومكم أيضا فذو إمكان‬ ‫‪ -34 30‬إن كان هذا ممكنا فكذاك قؤ‬ ‫نيئ ودينيئ هما نوعان‬ ‫‪ - 34 0 4‬والوصف بالتقديم والتأخير كو‬ ‫جى ولا يخفى المثال على أولي الأذهان‬ ‫ونجش!‬ ‫‪ -34 0 5‬وكلاهما امر حقيقى‬ ‫ممام وإتقان من الرحمن‬ ‫‪ -34 60‬والله قدر ذاك أجمعه ب!!‬ ‫نت!ي!‬ ‫‪ -7034‬هذا ومن أشمائه ما لئس يف سد بل يقال إذا أتى بقران‬ ‫‪84‬‬

‫‪ -8034‬وهي التي تدعى بمزدوجاتها إقرادها خطر على لانسان‬ ‫‪ -9034‬إذ ذاك موهم نوع نقمبى جل رث م العرش عن عببب وعن نقصان‬ ‫‪-0341‬كالمانع المعطي وكالفمار الذي هو نافع وكماله الامران‬ ‫‪ -3411‬ونظير هذا القابض المقرون بالى ‪ 3‬الباسط اللفظان مقترنان‬ ‫‪ -3412‬وكذا المعز مع المذل وخافض مع رافع لفظان مزدوجان‬ ‫‪ -3413‬وحديث إفراد اسم منتقم فمو قوف كما قد قال ذو العرفان‬ ‫وجا به نوعان‬ ‫‪ -3414‬ما جاء في القران غير مقئد بالمجرمين‬ ‫***‬ ‫ث كلها معلومة ببيان‬‫‪1‬‬ ‫‪ -34 15‬ودلالة الأسماء أنواع ثلا‬ ‫وكذا التزامأ و ضح البرهان‬ ‫‪ -34 16‬دلت مطابقة كذاك تضمنا‬ ‫‪-3417‬أما مطابقة الذلالة فهي ان م الالسم يفهم منه مفهومان‬ ‫‪ -34 18‬ذات الإله وذلك الوصف الذي يشتق منه الالسم بالميزان‬ ‫‪ -9341‬لكن دلالته على إحداهما بتضمن فافهمه فهم بيان‬ ‫ما اشتق منها فالتزائم دان‬ ‫‪ -342 0‬وكذا دلالته على الصفة التي‬ ‫فمثال ذلك لفظة الرحمن‬ ‫‪ -3421‬وإذا أردت لذا مثالا بئنا‬ ‫‪ - 3422‬ذات الإله ورحمة مدلولها فهما لهذا اللفظ مدلولان‬ ‫ذا و ‪1‬ضج التئيان‬ ‫‪ -3423‬إحداهما بعض لذا الموضوع فهـ س تضمن‬ ‫‪ -3424‬لكن وصف الحيئ لازم ذلك اد حعنى لزوم العلم للزحمن‬ ‫‪-3425‬فلذا دلالته عليه بالتزا م بئن والحق ذو تبيان‬ ‫***‬ ‫‪185‬‬

‫في بتان حقيقة ]لإلحاد في أسماء وص العالنو‬ ‫وذكر ‪1‬قسام الملحدين‬ ‫‪ -3426‬أسماؤه أوصاف مدح كلها مشتةصة قد حملت لمعان‬ ‫‪ - 3427‬إئاك والإلحاد فصيها إنه كفر معاذ للله من كفران‬ ‫والنكران‬ ‫‪ -3428‬وحقيقة الإلحاد فيها المئل باد إشراك والتعطيل‬ ‫‪ -9342‬فالملحدون إذا ثلاث طوائف فعلئصهم غضب من الزحمن‬ ‫‪ -0343‬المشركون لانهم سموا بها أوثانهم قالوا إله ثان‬ ‫‪ -3431‬هئم شئهوا المخلوق بالخلاق ع! صس مشئه الخلاق بالانسان‬ ‫‪ -3432‬وكذاك أهل الاتحاد فإنهم إخوانهم من أقرب الإخوان‬ ‫‪ -3433‬أعطوا الوجود جميعه أسماءه إذ كان عين الله ذي السلطان‬ ‫هئم خصصوا ذا الاسم بالاوثان‬ ‫‪ -3434‬والمشركون أقل شركا منهم‬ ‫لو عمصموا ما كان من كفران‬ ‫‪ -3435‬ولذاك كانوا أهل شرك عندهئم‬ ‫‪ -3436‬والملحد الثاني فذو لبصعطيل إذ ينفي حقائقها بلا بزهان‬ ‫‪ -3437‬ما ثئم غير الاسم أوله بما ينفي الحقيقة نفي ذي البطلان‬ ‫‪ -3438‬فالقصد دفع النضص عن معنى الحقب صدة فاجتهد فيه بلطف بيان‬ ‫‪ -9343‬عطل وحزف ثم أؤل وانفها واقذف بتجسيم وبالكفران‬ ‫والقران‬ ‫‪ - 34 4 0‬للمثبتين حقائتص الاسماء واد أوصاف بالأخبار‬ ‫‪ -3441‬فإذا هم احتخوا علئك بها فقل هذا مجاز وهو وضع ثان‬ ‫الإيقان‬ ‫لا تسصتفاد حقيقة‬ ‫‪ -3442‬فإذا غلئت عن المجاز فقل لهم‬ ‫عزلت عن الإيقان منذ زمان‬ ‫‪ -3443‬أنص وتلك أدلة فصثة‬ ‫وغلئت عن تقرير ذا ببيان‬ ‫‪ -34 44‬فإذا تظافرت الادلة كثرة‬ ‫‪186‬‬

‫ضا ‪ 5‬لدفع أذلة القران‬ ‫‪ -3445‬فعلببك حينئذ بقانون وضف‬ ‫ل بالمجاز ولا بمعنى ثان‬ ‫‪1‬‬‫‪ -3446‬ولكل نص لئس يقبل أن يؤو‬ ‫أمران عند العقل يتفقان‬ ‫ا‬‫‪ -3447‬قل عارض المنقول معقول وما د‬ ‫متقابلات كلها بوزان‬ ‫ا‬ ‫حعقول ما هذا بذي إمكان‬ ‫ا‬‫‪ -3448‬ما ثئم إلا واحد من أربع‬ ‫تئطله يئطل فزعه التحتاني‬ ‫ا‬ ‫‪ -9344‬إعمال ذين وعكسه أو نلغي د‬ ‫‪ -345 0‬العقل اصل النقل وهو ابوه إن‬ ‫‪ -3451‬فتعين الاعمال للمعقول و ل إلغاء للمنقول بالقانون ذي البرهان‬ ‫إلى إلغائه فاهجزه هجر الترك و لنشيان‬ ‫‪ - 3452‬إعماله يفضي‬ ‫وهم لدى الرحمن مختصمان‬ ‫‪ -3453‬و لله لم نكذب علئهئم إننا‬ ‫إلحاد يجزى ثم بالغفران‬ ‫‪ -3454‬وهناك يجزى الملحدون ‪ ،‬ومن نفى د‬ ‫يا مثبت الاوصاف للرحمن‬ ‫‪ -3455‬فاصبز قليلا انما هي ساعة‬ ‫ضي الغئر وزر الاثم والعدوان‬ ‫‪-3456‬فلسوف تجني جر صئرك حين يب‬ ‫إثبات والتعطيل بعد زمان‬ ‫‪ -3457‬فالله ساللنا وساللهم عن د‬ ‫‪ -3458‬فأعد حيننذ جوابا كافيا عند السؤال يكون ذا تئيان‬ ‫‪ -9345‬هذا وثالثهم فنافيها ونا في ما تدل علئه بالبهتان‬ ‫ابد ‪ 1‬ولا رحمن‬ ‫بخالق‬ ‫‪ -0346‬ذا جاحد الرحمن رأسا لئم يقزم‬ ‫من نيران‬ ‫‪-3461‬هذا هو الإلحاد فاحذره لعلم الله أن ينجيك‬ ‫‪ -3462‬وتفوز بالزلفى لديه وجنة الى حأوى مع الغفران والرضوان‬ ‫‪ -3463‬لا توحشنك غربة بين الورى فالناس كالاموات في الجبان‬ ‫‪ -3464‬و ما علمت بأن أهل الشنة الى خرباء حقا عند كل زمان‬ ‫والتابعون لهم على الإحسان‬ ‫‪ -3465‬قل لي متى سلم الرسول وصحبه‬ ‫ومحارب بالبغي والطغيان‬ ‫‪ - 3466‬من جاهل ومعاند ومنافق‬ ‫ذقت الاذية قط في الرحمن‬ ‫‪ -3467‬وتظن انك و رث لهم وما‬ ‫‪18‬‬

‫‪-3468‬كلأ ولا جاهدت حق جهاده في الله لا بيد ولا بلسان‬ ‫‪ -9346‬منتك والله المحال النفس فاس! ضحدث سوى ذا الرأي والحشبان‬ ‫وارثه لاذاك الالى ورثوا عداه بسائر الالوان‬ ‫‪ -0347‬لو !نت‬ ‫* * !ال!ه‬ ‫ل!ي‬ ‫في ]لذوع ]لثاذي هر ذوعي تد ]لأذبياء‬ ‫والمرسلنر المخالف لتد المعطلتر [والوت]‬ ‫‪ -3471‬هذا وثاني نوعي التوحيد تو حيد العبادة منك للرحمن‬ ‫‪ -3472‬ألا تكون لخئره عبدا ولا تعبد بغئر شريعة الإيمان‬ ‫‪ - 3473‬فتقوم بالإسلام والإيمان وال إحسان في لسر وفي إعلان‬ ‫‪ - 3474‬والضدق والإخلاعر ركنا ذلك الف صحيد كالزكنين للبنيان‬ ‫مراد ثان‬ ‫‪ -3475‬وحقيقة الإخلاعر توحيد المرا د فلا يزاصمه‬ ‫‪ -3476‬لكن مراد العئد ينقى واحدا ما فيه تفريق لدى الإنسان‬ ‫بالتوحيد مع إحسان‬ ‫فاخصصه‬ ‫‪ -3477‬إن كان ربك واحدا سئحانه‬ ‫إذ أنشاك رب ثان‬ ‫‪ -3478‬أو كان رئك واحدا أنشاك لم يشركه‬ ‫‪ -9347‬فكذاك أيضا وحده فاعبده لا تعبد سواه يا أخا العرقان‬ ‫‪ -0348‬والصدق توحيد الإرادة وهو بذ ل الجهد لا كسلا ولا متواني‬ ‫‪ -3481‬والستة المثلى لسالكها فتو حيد الطريق الأعظم السلطاني‬ ‫‪ -3482‬فلواحد كن واحدا في واحد أعني سبيل الحق و لإيمان‬ ‫‪ -3483‬هذي ثلاث مشعدات للذي قد نالها والفضل للمنان‬ ‫‪ -3484‬فإذا هي اجتمعت لنفس حزة بلغت من العلياء كل مكان‬ ‫‪ -3485‬لله قلب شام هاتيك البرو ق من الخيام فهم بالطيران‬ ‫‪188‬‬

‫أعشاره كتصدع البنيان‬ ‫‪ -34 86‬لولا التعلل بالرجا لتصذعت‬ ‫‪ -34 87‬وتراه يئسطه الزجاء فينثني متمايلا كتمايل النشوان‬ ‫‪ -34 88‬ويعود يقبضه الإياس لكونه متخلفا عن رفقة الإحسان‬ ‫‪ -34 98‬فتراه بئن القئض والبشط اللدا ن هما لافق سمائه قطبان‬ ‫لا على الدبران‬ ‫‪ -34‬وبدا له سعد المسعود فصار م!ف ساه علئه‬ ‫‪ -34‬لله ذتاك الفريق فإنهئم خصوا بخالصة من الرحمن‬ ‫الكشلان‬ ‫‪ -34‬شذت ركائبهم إلى معبودهئم ورسوله يا خئبة‬ ‫***‬ ‫ف!غ‬ ‫‪ 34 39‬و لشرك فاحذره فشرك ظاهر ذا المشم لئس بقابل الغفران‬ ‫ط كان من حجر ومن إنسان‬ ‫‪ 34 49‬وهو اتخاذ الند للرحمن ث‬‫أ‬ ‫‪ 34 59‬يدعوه بل يرجوه ثئم يخافه‬ ‫ويحبه كمحبه الدتان‬ ‫‪ 34 69‬والفه ما ساووهم بالله في‬ ‫خلق ولا رزق ولا إحسان‬ ‫‪ 34 79‬فالله عندهم هو الخلأق والز زاق مولي الفضل و لإحسان‬ ‫ححب وتعظيم وفي إيمان‬ ‫‪ 34 89‬لكنهم ساووهم بالله في‬ ‫جعلوا المحبة قط للرحمن‬ ‫‪ 34 99‬جعلوا محبتهم مع الزحمن ما‬ ‫عادوا أحبته على الإيمان‬ ‫‪ 35‬لو كان حبهم لاجل الله ما‬ ‫‪ 35‬ولما حئوا سخطه وتجنبوا محبوبه ومواقع الزضوان‬ ‫على محبته بلا عصيان‬ ‫‪ 35 20‬شزط المحئة أن توافق من لحبم‬ ‫فك ما يحب فأنت ذو بهتان‬ ‫‪ 35 30‬فإذا اذعئت له المحبة مع خلا‬ ‫حبا له ما ذاك في إمكان‬ ‫‪ 35‬آلحمث أعداء الحبيب وتذعي‬ ‫‪ 35‬وكذا تعادي جاهدا أحبابه أين المحئة يا خا الشئطان‬ ‫‪918‬‬

‫! مع خضوع القلب والاركان‬ ‫‪ -35 60‬ليس العبادة غئر توحيد المحف‬ ‫وبغض ما لا يزتضي بجنان‬ ‫‪-35 70‬والحب نفس وفاقه فيما يحمثم‬ ‫والقصد وجه الله ذي الإحسان‬ ‫‪ - 35 80‬ووفاقه نفس اتباعك امره‬ ‫‪ -35 90‬هذا هو الإحسان شرط في قبو ل الشعي فافهمه من القران‬ ‫‪ -35‬و لاتباع بدون شرع رسوله عئن المحال وابطل البطلان‬ ‫‪ -35‬فإذا نبذت كتابه ورسوله وتبعت أمر النفس وللشئطان‬ ‫‪-35 12‬وتخذت أندادا تحثهم كحبم الله كنت مجانب الإيمان‬ ‫إسلام شركا ظاهر التئيان‬ ‫ا‬‫‪ -35 13‬ولقد ر ينا من فريق يذعي د‬ ‫‪ - 35 14‬جعلوا لهم شركاء والوهئم وسو‬ ‫وهئم به في الحب لا السلطان‬ ‫زادوا لهم حبا بلا كتمان‬ ‫‪ -35‬والله ما يساووهم بالله بل‬ ‫رم ربهم في السز والإعلان‬ ‫‪ -35 16‬والفه ما غضبوا إذا انتهكب محا‬ ‫‪-35 17‬حثى إذا ما قيل في الوثن الذي‬ ‫يدعونه ما فيه من نقصان‬ ‫حزب ومن شتم ومن عدوان‬ ‫‪ -35 18‬فاجارك الزحمن من غضب ومن‬ ‫شير ومن لسب ومن لسجان‬ ‫‪ -35 91‬و جارك الزحمن من ضرب وت!‬ ‫ما قابلوك ببعض ذا العدوان‬ ‫‪ -35 02‬والله لو عطلت كل صفاته‬ ‫نصا صريحا واضح التئيان‬ ‫‪ -35 21‬والله لو خالفت نمق ردسوله‬ ‫كنت المحقق صاحب العرفان‬ ‫‪ -35 22‬وتبعت قول شيوخهم او غيرهم‬ ‫‪ -35 23‬حتى إذا خالفت اراء الرجا ل بسنة المئعوث بالقران‬ ‫‪ -35 24‬نادوا عليك ببدعة وضلالة قالوا وفي تكفيره قولان‬ ‫‪ -35 25‬قالوا تنفصت الكبار وسائر اد حظماء بل جاهزت بالبهتان‬ ‫‪ -35 26‬هذا ولم تسلئهم حقا لهم لتكون ذا كذب وذا عدو ن‬ ‫وصفاته العليا بلا كتمان‬ ‫‪ - 35 27‬وإذا سلبت علؤه وكلامه‬ ‫لا حبذا ذاك الفريق الجاني‬ ‫‪ -35 28‬لئم يغضبوا ‪ ،‬إذ لم يكن يرضيهم‬

‫‪ -9352‬والأمر والله العظيم يزيد فو ق الوصف يعرفه أولو العرفان‬ ‫‪ -0353‬وإذا ذكرت الله توحيدا رأب ت وجوههم مكسوفة الالوان‬ ‫‪[ - 3531‬بل ينظرون إليك شزرا مثل ما نظر التيوس إلى عصا الجوبان ]‬ ‫‪ -3532‬وإذا ذكرت بمدحة شركاءهئم يشتبشرون تباشر الفرحان‬ ‫زمان‬ ‫‪ -3533‬والله ما سموا روائح دينه يا زكمة أعيت طبيب‬ ‫صهالإه * *‬ ‫في صف العسكرين وتقابل الصفين و]ستد]رة‬ ‫رحى ]لحرب ]لعوان وتصاول ]لأقر]ن‬ ‫‪ -3534‬يا من يشب الحرب جهلا ما لكئم بقتال حزب الله قط يدان‬ ‫وهم الهداة وناصرو لرحمن‬ ‫‪ -3535‬أئى يقاوم جندكئم لجنودهثم‬ ‫ط ل ومحتال وذي بهتان‬ ‫‪ - 3536‬وجنودكئم ما بين كذاب ودجى‬ ‫! مجانب للعقل و[لإيمان‬ ‫‪[ -3537‬من كل أرعن يدعي المعقول وهـ‬ ‫في قفبه حرج من القزآن‬ ‫‪ -3538‬و كل مبتاع وجهمي غدا‬ ‫‪ -9353‬او كل من قد دان دين شيوخ أهـ ل الاعتزال البئن البطلان‬ ‫!رإنه عئن الإلة وما هنا شئئان‬ ‫‪ - 354 0‬او قائل بالاتحاد‬ ‫أتباع كل ملدد حئران]‬ ‫‪ -3541‬أو من غدا في دينه متحيرا‬ ‫‪ -3542‬وجنودهئم جئريل مع ميكال مع‬ ‫باقي الملائك ناصري القرآن‬ ‫‪ -3543‬وجميع رسل الله من نوح إلى خير الورى المئعوث من عدنان‬ ‫‪ -3544‬فالقلب خمستهم أولو العزم الألى في سورة الشورى أتوا ببيان‬ ‫هئم خئر خلق الله من إنسان‬ ‫‪ - 3545‬في أؤل الأحزاب ايضا ذكرهم‬ ‫‪191‬‬

‫والكل تحت لواء ذي الفرقان‬ ‫‪ -3546‬ولواوهئم بيد الرسول محفد‬ ‫ا‬ ‫إسلام أهل العلم والإيمان‬ ‫‪ -3547‬وجميع أصحاب الزسول عصابة د‬ ‫ا‬ ‫طبقاتهم في سائر الازمان‬ ‫‪ -3548‬والثابعون لهم بإحسان على‬ ‫ا‬ ‫صتوى وأهل حقائق العرفان‬ ‫‪ -9354‬أهل الحديث جميعهم وألمة ر‬ ‫ومراتب الاعمال في الرجحان‬ ‫‪ - 355 0‬العارفون برئهم ونبئهم‬ ‫لئسوا اولي شطح ولا هذيان‬ ‫من غئر ما كذب ولا كتمان‬ ‫‪ -3551‬صوفئة سنئة نبوية‬ ‫هئم أميياء وصاحبو إمكان‬ ‫‪ -3552‬هذا كلامهم لدينا حاضر‬ ‫ت العشكر المنصور بالقزان‬ ‫‪ -3553‬فاقبل حوالة من أحال علئهم‬ ‫‪ -‬صرتم كالبعر في القيعان‬ ‫‪ -3554‬فإذا بعثنا غارة من خريا‬ ‫‪ -3555‬طحنتكم طحن الرحى للحمث حف‬ ‫أو تنكلوشا أو أخو اليونان‬ ‫‪ -3556‬أئى يقاوم ذي العساكر طمطم‬ ‫ذاك الكفور معفم الالحان‬ ‫‪ - 3557‬أعني أرسطو عابد الاوثان أو‬ ‫طني لصوت بئست العلمان‬ ‫وضعوا أساس الكفر والهذيان‬ ‫‪ -3558‬ذاك المعفم أولا للحزف والف‬ ‫‪ - 9355‬هذا ألساس الفشق والحزف ائذي‬ ‫‪ -356 0‬أو ذلك المخدوع حامل راية د إلحاد ذاك خييفة الشئطان‬ ‫‪ -3561‬أعني ابن سينا ذلك المحلول من اديان اهل الارض ذا الكفران‬ ‫‪-3562‬وكذا نصير الشزك في تباعه أعداء رسل الله والإيمان‬ ‫‪ -3563‬نصروا الضلالة من سفاهة رأيهم وغزوا جيوش الدين والإيمان‬ ‫‪ -3564‬فجرى على الإسلام منهئم محنة لم تجر قط بسالف الازمان‬ ‫‪ -3565‬أو جعد أو جهم وأتباع له هئم أفة التعطيل و لبهتان‬ ‫‪ -3566‬و حفص أو بشر او النظام ذ ا ك مقدم للفساق والمخان‬ ‫‪ -3567‬والجعفران كذاك شئطان ويد عى الطاق لا حيهيت من شئطان‬ ‫‪[ -3568‬وكذلك الشحام والنخار واد !لاف أهل الجهل بالقران‬ ‫‪291‬‬

‫‪ -9356‬والله ما في القوم شخص رافغ بالوحي رأسا بل برأي فلان ]‬ ‫القرم ذاك مقذم الفرسان‬ ‫‪ - 0357‬وخيار عشكركئم فذاك الأشعرفي‬ ‫إثباته والحق ذو بزهان‬ ‫‪ -3571‬لكنكئم والله ما أنتئم على‬ ‫‪ -3572‬هو قال إن الله فوق العرش و س! ضولى مقالة كل ذي بهتان‬ ‫‪ -3573‬في كتبه طرا وقزر قول ذي ل إثبات تقريرا عظيم الشان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ -3574‬لكنكئم أكفرتموه فإنكم أكفرتم من قال ذا ‪ ،‬فدعاني‬‫‪1‬‬ ‫‪ -3575‬من كبركم في جهلكم ثم انظروا ثم اعذرو[ أو كفروا ببيان‬ ‫ا‬ ‫‪[ -3576‬فخيار عشكركم فأنتم منهم برآء إذ قربوا من الايمان ]‬ ‫‪ -3577‬هذي العساكر قد تلاقت جهرة ودنا القتال وصيح بالاقران‬ ‫‪ - 3578‬صفوا الجيوش وعئئوها وابرزوا للحزب واقتربو من الفرسان‬ ‫يوفوا بنذرهم من القربان‬ ‫‪ -9357‬فهم إلى لقياكم بالشوق كيئ‬ ‫يشفيه غئر موائد اللحمان‬ ‫‪ -0358‬ولهم إلئكم شوق ذي قرم فما‬ ‫خلف الخدور كأضعف النشوان‬ ‫‪-3581‬تئا لكئم لو تعقلون لكنتم‬ ‫بالبرهان‬ ‫والوحيئ و لمعقول‬ ‫‪ -3582‬من أين أنتم و لحديث و هله‬ ‫‪ -3583‬ما عندكم إلا الدعاوى والشكا‬ ‫وى أو شهادات على البهتان‬ ‫في الحزب إذ يتقابل الصفان‬ ‫‪ -3584‬هذا الذي و لله نلنا منكم‬ ‫قال الزسول ونحن في المئدان‬ ‫‪-3585‬و لله ما جئتم بقال الفه أو‬ ‫‪ -3586‬إلا بجعجعة وفزقعة وغ!‬ ‫خمة وقعقعة بكل شنان‬ ‫‪ -3587‬ويحق ذاك لكئم وأنتم أهله انتئم بحاصلكم أولو عرفان‬ ‫‪ -3588‬وبحقكم تحموا مناصبكئم و ن تحموا ماكلكئم بكل سنان‬ ‫سنن الرسول ومقتضى القران‬ ‫‪ -9358‬وبحقنا نحمي الهدى ونذث عن‬ ‫قامت على البهتان والعدوان‬ ‫‪ -0935‬قبح الإله مناصبا وماكلا‬ ‫قال الزسول كفعل ذي الإيمان‬ ‫‪-1935‬و لله لو جئتم بقال الله أو‬

‫لذي سلطان‬ ‫‪ 35‬كنا لكئم شاويش تعظيم و!! *ل كشاويش‬ ‫‪ 35‬لكن هجزتم ذا وجئتم بدعة و ردتم التعظيم بالبهتان‬ ‫***‬ ‫تم!هم‬ ‫‪ 35‬العلم قال الله قال رسوله قال الضحابة هئم ذوو العرفان‬ ‫‪ 35‬ما العلم نصبك للخلاف سفاهة بين الزسول وبين رأي فلان‬ ‫‪ 35‬كلا ولا جحد الصفات لربنا في قالب التنزيه والشئحان‬ ‫‪ 35‬كلا ولا نفي العلو لفاطر ال ادوان فوق جميع ذي الاكوان‬ ‫‪ 35‬كلا ولا عزل النصوص و نها ليست تفيد حقائق الإيمان‬ ‫‪ 35‬إذ لا تفيدكم يقينا لا ولا علمأ فقد عزلت عن الإيقان‬ ‫‪ 36‬والعلم عندكم ينال بغئرها بزبالة الافكار والأذهان‬ ‫‪ 36‬سمئتموه قواطعا عقلسة وهي الظواهر حاملات معان‬ ‫ل وضئطها بالحصر والحشبان‬ ‫‪ 36‬كلا ولا إحصاء آراء الزجا‬ ‫للوحيين بالبهتان‬ ‫‪ 36‬كلا ولا الثأويل والئئديل وات حريف‬ ‫‪ 36‬كلا ولا الإشكال والتشكيك و لى !قف الذي ما فيه من عرفان‬ ‫‪ 36‬هذي علومكم التي من جلها عاديتمونا يا اولي العرفان !‬ ‫***‬ ‫في عقد الهدذة و]لأمان الو]قع بنبن المعطلة‬ ‫وأهل ]لإلحاد ينب جذبنيان‬ ‫‪ 36‬يا قوم صالحتئم نفاة الذات وال اوصاف صلحا موجبا لأمان‬ ‫‪491‬‬

‫‪ -7036‬و غرتم وهنا علببهم غارة قعقعتم فيها لهم بشنان‬ ‫‪ -8036‬ما كان فيها من قتيل منهم كلا ولا فيها اسير عان‬ ‫وأتئتم في بحثكئم بدهان‬ ‫‪ -9036‬ولطفتم في القول او صانعتم‬ ‫‪ -0361‬وجلشتم معهم مجالسكئم مع د استاذ بالاداب والميزان‬ ‫ا‬ ‫‪ -3611‬وضرعتم للقوم كل ضراعة حتى اعاروكم سلاح الجاني‬ ‫ا‬ ‫‪ -3612‬فغزوتم بسلاحهم لعساكر ! إثبات والاثار و لقران‬‫ا‬ ‫بكم لهم باللطف و لإدهان‬ ‫‪ -3613‬ولأجل ذا صانعتموهئم عند حر‬ ‫‪ -3614‬ولأجل ذا كنتئم مخانيثا لهم لئم تنفتح منكم لهم عئنان‬ ‫‪ -3615‬حذرا من استزجاعهم لسلاحهئم فترون بعد السلب كالنشوان‬ ‫‪ -3616‬وبحثتم مع صاحب الإثبات بالف !فير والتضليل والعدوان‬ ‫‪ -3617‬وقلئتم ظهر المجن له و بص طئتم علئه بعشكر الشئطان‬ ‫إلا على الثيران‬ ‫مضمونها‬ ‫‪ -3618‬والله هذي ريبة لا يختفي‬ ‫فئتان في الرحمن تختصمان‬ ‫‪ -9361‬هذا وبئنهما شد تفاوت‬ ‫‪ -0362‬هذا نفى ذات الالة ووصفه نفيا صريحا لئس بالكتمان‬ ‫‪ -3621‬لكن ذا وصف الاله بكل او صاف الكمال المطلق الرباني‬ ‫‪ -3622‬ونفى النقائص والعيوب كنفيه لش صشبيه للرحمن بالانسان‬ ‫‪ -3623‬قلاي شيئء كان حربكم له بالجد دون معطل الرحمن‬ ‫‪ -3624‬قلنا نعئم هذا المجسم كافر فكان ذلك كامل الإيمان‬ ‫‪ -3625‬لا تنطفي نيران غئظكم على هذا المجشم يا اولي النيران‬ ‫‪ -3626‬فالله يبرقدها ويصلي حرها يوم الحساب محزف القزان‬ ‫لم يزتكئها قط ذو عزفان‬ ‫‪ -3627‬يا قومنا لقد ارتكئتئم خطة‬ ‫لهم على شيئء من البطلان‬ ‫‪ -3628‬واعنتم اعداءكئم بوفاقكم‬ ‫‪ -9362‬اخذوا نواصيكم بها ولحاكم‬ ‫فغدت لجر بذلة وهوان‬

‫انى وقد غلقوا لكم برها‬ ‫‪ -3 063‬قلتئم بقولهم ورمتئم كشرهئم‬ ‫اعداء رسل الله والإيما‬ ‫‪ 631‬وكسزتم الباب الذي من خلفه‬ ‫ابد الزمان يدا‬ ‫وبحربهم‬ ‫‪ 632‬فآتى عدو ما لكئم بقتالهم‬ ‫‪ 633‬فغدوتم أسرى لهم بحبالهم أيديكم شذت إلى الاذقا‬ ‫‪ 634‬حملوا علئكئم كالشباع استقبلت حمرا معفرة ذوي أرسا‬ ‫‪ 635‬صالوا علئكئم بالذي صلتئم به انتئم علئنا صولة الفزسا‬ ‫وسط العرين ممزقي اللحما‬ ‫‪ 636‬لولا تحئزكئم إلئنا كنتم‬ ‫لكن بنا استنصرتم وبقولنا صلتئم علئهم صولة الشجعا‬ ‫‪637‬‬ ‫ولئتئم الإثبات إذ صلتئم به وعزلتم التعطيل عزل مها‬ ‫‪638‬‬ ‫‪ 963‬وآلئتم تغزوننا بسرتة من عشكر الئعطيل و لكفرا‬ ‫وأحفنا بالجهل والعدوا‬ ‫‪ 064‬من ذا بحق الله أجهل متكم‬ ‫تالله ما يدري الفتى بمصابه والقلب تحت الخثم والخذلا‬ ‫‪641‬‬ ‫***‬ ‫في مصارع النفاة المعطلين بأسئة أمر]ء ]لإثبات الموحدين‬ ‫‪ -3 642‬وإذا أردت لرى مصارع من خلا من أمة التعطيل والكفران‬ ‫‪ -3 643‬وتراهم أسرى حقيرا شانهم أيديهم غلت إلى الاذقان‬ ‫‪ -3 644‬وتراهم تحت الزماح دريئة ما فيهم من فارس طعان‬ ‫‪ -3 645‬وتراهم تحت السيوف تنوشهم من عن شمائلهم وعن أيمان‬ ‫‪ -3 646‬وتراهم انسلخوا من الوحيئن واو صقل الضحيح ومقتضى القران‬ ‫‪ -3 647‬وتراهم والله ضحكة ساخر ولطالما سخروا من الإيمان‬ ‫‪691‬‬

‫‪ -3648‬قد وحشت منهم ربوع زادها و جبار إيحاشا مدى الأزمان‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫ما فيهم رجلان مجتمعان‬ ‫‪ -9364‬وخلت ديارهم وشتت شملهم‬ ‫‪ -0365‬قد عطل الرحمن أفئدة لهم‬ ‫ا‬‫من كل معرفة ومن إيمان‬‫‪ -3651‬إذ عطلوا الزحمن من أوصافه‬ ‫والعزش أخلوه من الرحمن‬ ‫ت كماله بالجهل و لبهتان‬ ‫‪ -3652‬بل عطلوه عن الكلام وعن صفا‬ ‫شئخ الوجود العالم الرباني‬ ‫‪ -3653‬فاقرأ تصانيف الإمام حقيقة‬ ‫جحر المحيط بسائر الخلجان‬ ‫‪ -3654‬أعني أبا العباس أحمد ذلك و‬ ‫‪ -3655‬واقرأ كتاب العقل والنقل الذي ما في الوجود له نظير ثان‬ ‫له في رده قول الروافض شيعة الشئطان‬ ‫‪ - 3656‬وكذاك منهاج‬ ‫‪ -3657‬وكذاك هل الاعتزال فإنه أرداهم في حفرة الجبان‬ ‫‪ -3658‬وكذلك الئأسيس أصبح نقضه أعجوبة للعالم الرباني‬ ‫في لست اسفار كتئن سمان‬ ‫‪ -9365‬وكذاك أجوبة له مصرية‬ ‫‪ -0366‬وكذا جواب للنصارى فيه ما يشفي الصدور وإ نه سفران‬ ‫‪ -3661‬وكذاك شرح عقيدة للأصبها ني شارج المحصول شزح بيان‬ ‫في غاية التقرير و لتئيان‬ ‫‪ -3662‬فيها النبوات التي إثباتها‬ ‫‪ -3663‬والله ما لاولي الكلام نظيره‬ ‫ابدأ وكتبهم بكل مكان‬ ‫صليئ فيه في اتم بيان‬ ‫‪ -3664‬وكذا حدوث العالم العلوي و لمف‬ ‫‪ -3665‬وكذا قواعد الاستقامة إنها‬ ‫لسفران فيما بئننا ضخمان‬ ‫‪ -3666‬وقرأت أكثرها علئه فزادني والله في علم وفي إيمان‬ ‫‪ -3667‬هذا ولو حدثت نفسي انه قئلي يموت لكان غير الشان‬ ‫‪ -3668‬وكذاك توحيد الفلاسفة الالى توحيدهئم هو غاية الكفران‬ ‫‪ -9366‬سفر لطيف فيه نقض أصولهم بحقيقة المعقول والبزهان‬ ‫‪ -0367‬وكذاك تشعينية فيها له رد على من قال بالنفساني‬

‫أعني كلام النفس! ذا الوحداني‬ ‫‪ 3671‬تشعون وجها بينت بطلانه‬ ‫أوفى من المائتئن في الحشبان‬ ‫‪ 3672‬وكذا قواعده الكبار وإنها‬ ‫فاشرت بعض إشار؟ لبيان‬ ‫‪ 3673‬لئم يتسع نظمي لها فأسوقها‬ ‫اطراف والاصحاب والاخوان‬ ‫‪ 3674‬وكذا رسائله إلى البلدان واذ‬ ‫‪ 3675‬هي في الورى مئثوثة معلومة تئتاع بالغالي من الأثمان‬ ‫‪ 3676‬وكذا فتاواه فاخبرني الذي ضحى علئها دائم الطوفان‬ ‫‪ 3677‬بلغ الذي ألفاه منها عدة ل ايام من شهر بلا نقصان‬‫ا‬ ‫‪ 3678‬سفر يقابل كل يوم والذي قد فاتني منها بلا حشبان‬ ‫‪ 9367‬هذا ولئس يقصر التفسير عن عشر كبار لشن ذا نقصان‬ ‫‪ 0368‬وكذا المفاريد التي في كل م!ئ! ‪،‬لة فسفر واضح التئيان‬ ‫هي كالنجوم لسالك حئران‬ ‫‪ 3681‬ما بين عشر و تزيد بضعفها‬ ‫‪ 3682‬وله المقامات الشهيرة في الورى قد قامها لله غئر جبان‬ ‫ورلسوله بالشئف والبرهان‬ ‫‪ 3683‬نصر الإلة ودينه وكتابه‬ ‫‪ 3684‬أبدى فضائحهم وبين جهلهم وأرى تناقضهم بكل مكان‬ ‫‪ 3685‬و صارهم والله تحت نعال أهـ لى الحق بعد ملابس التيجان‬ ‫‪ 3686‬و صارهئم تحت الحضيض وطالما كانوا هم الأعلام للبلدان‬ ‫أرداهم تحت الحضيض الذاني‬ ‫‪ 3687‬ومن العجائب أثه بسلاحهم‬ ‫‪ 3688‬كانت نواصينا بأيديهم فما‬ ‫منا لهم إلا سير عان‬ ‫‪ 9368‬فغدت نواصيهم بايدينا فلا يلقوننا إلا بحئل أمان‬ ‫‪ 0936‬وغدت ملوكهم مماليكا لأت صار الرسول بمنة الزحمن‬ ‫‪ 1936‬وآلت جنودهم التي صالوا بها منقادة لعساكر الإيمان‬ ‫قد قاله في ربه الفئتان‬ ‫‪ 2936‬يدري بهذا من له خئر بما‬ ‫فحضوره ومغيبه سيان‬ ‫‪ 3936‬والفدم يوحشنا ولئس هناكم‬ ‫‪891‬‬

‫في بنبان أرب ]لمصتببه التي ين‬ ‫بأهل التعطيل والكفران من جهلأ الأسماء‬ ‫التي ما أنزل الله بها من سلطان‬ ‫‪- 36‬يا قوم اصل بلائكئم سماء لئم ينزل بها الزحمن من سلطان‬ ‫‪ - 36‬هي عندستكئم غاية الئعكيمس واف ضلعت دياركم من الاركان‬ ‫منكئم ربوع العلم و لإيمان‬ ‫‪ - 36‬فتهدمت تلك القصور و وحشت‬ ‫من غير تفصيل ولا فرقان‬ ‫‪ - 36‬والذنب ذنبكم فبلتئم لفطها‬ ‫حق و مر واضح البطلان‬ ‫‪ - 36‬وهي التي اشتملت على مرين من‬ ‫‪ - 36‬سميتم عرش المهيمن حيزا والاستواء تحثزا لمكان‬ ‫‪ - 37‬وجعلتم فؤق الشماو ت العلى جهة وسقتم نفي ذا بوزان‬ ‫!سيما وهذا غاية البهتان‬ ‫‪ - 37‬وجعلتم الإثبات تشبيها وتب‬ ‫اعراض والأكوان و لالوان‬ ‫‪ - 37‬وجعلتم الموصوف جشما قابل و‬ ‫إلى النكران‬ ‫‪ - 37‬وجعلتم أوصافه عرضا وهـ ت ا كله جشر‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪ - 37‬وكذاك سمئتئم حلول حوادث أفعاله تلقيب ذي عدوان‬ ‫‪ - 37‬إذ تنفر الاسماع من ذا اللفط نف ستها من التشبيه والنقصان‬ ‫‪ - 37‬فكسوتم أفعاله لفظ الحوا دث ثم بففتئم قؤل ذي بطلان‬ ‫‪ - 37‬ليسث تقوم به الحوادث والمرا د النفيئ للأفعال للديان‬ ‫وكلامه وعلؤ ذي السلطان‬ ‫‪ - 37‬فإذا انتفت أفعاله وصفاته‬ ‫يا فزفة التحقيق والعرفان‬ ‫‪ - 37‬فبأفي شئيء كان ربا عندكم‬ ‫!قيب فعل النفاعر الفئان‬ ‫‪ - 37‬والقصد نفيئ فعاله عنه بذا ث‬ ‫‪ - 37‬وكذاك حكمة رئنا سفئتم‬ ‫عللا وأغراضا وذان اسمان‬ ‫‪991‬‬

‫فيهون حينئذ على الأذهان‬ ‫‪ -3712‬لا يشعران بمدحة بل ضدها‬ ‫‪ -3713‬نفيئ الصفات وحكمة الخلاق واد أفعال إنكارا لهذا الشان‬ ‫خم إنه التركيب ذو البطلان‬ ‫‪ -371 4‬وكذا استواء الزب فوق العزش قل‬ ‫وكذاك لفظ يد ولفظ يدان‬ ‫‪ -3715‬وكذاك وجه الزب جل جلاله‬ ‫‪ -3716‬سمئتم ذل كله الأعضاء بل لسمئتموه جوارح الانسان‬ ‫‪-3717‬وسطوتم بالنفي حينئذ علف ‪ ،‬كنفينا للعئب مع نقصان‬ ‫‪ -3718‬قلتم ننزهه عن الاعراض واد أغراض والأبعاض والجثمان‬ ‫‪ -9371‬وعن الحوادث أن تحل بذاته سئحانه من طارق الحدثان‬ ‫‪ -372 0‬والقصد نفيئ صفاته وفعاله والاستواء وحكمة الزحمن‬ ‫‪ -3721‬والناس أكثرهئم بسجن اللفظ م ! جوسون خوف معرة السجان‬ ‫في قالب ويرده في ثان‬ ‫‪ -3722‬والكل إلا الفرد يقبل مذهبا‬ ‫‪ - 3723‬والقصد ان الذات والاوصاف واد افعال لا تنفى بذا الهذيان‬ ‫‪-3724‬سفوه ما شئتئم فلئس الشأن في اد اسماء بل في مقصد ومعان‬ ‫!سيم للتعطيل والكفران‬ ‫‪-3725‬كئم ذا توسلتئم بنفي الجشم والف‬ ‫الله فوق العرش والاكوان‬ ‫‪ -3726‬وجعلتموه الترس إن قلنا لكم‬ ‫‪-3727‬قلتم لنا جشم على جشم تعا لى الله عن جشم وعن جثمان‬ ‫منه بدا لئم يئد من إنسان‬ ‫‪ -3728‬وكذاك إن قلنا القران كلامه‬ ‫ولا لوح ولى ممن قاله الرحمن قول بيان‬ ‫‪-9372‬كلا ولا ملك‬ ‫بالجشم أيضا وهو ذو حدثان‬ ‫‪-0373‬قلتئم لنا إن الكلام قيامه‬ ‫لدى الاذهان‬ ‫‪ -3731‬عرض يقوم بغئر جشم لئم يكن هذا بمعقول‬ ‫‪ -3732‬وكذاك حين نقول ينزل ربنا في ثلث لئل اخر أو ثان‬ ‫صسام محال لئس ذا إمكان‬ ‫‪ -3733‬قلتئم لنا إن النزول لغئر أب‬ ‫قلتم أجشم كي يرى بعيان‬ ‫‪ -3734‬وكذاك إن قلنا يرى سئحانه‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook