- 2724فافعل بنا ما أنت اهل بعد ذا نحن العبيد وأنت ذو 1لاحسان إلى جواب ثان - 2725أفتقدرون على جواب مثل ذا أم تعدلون - 2726ما فيه قال الله قال رسوله بل فيه قلنا مثل قول فلان لما وزنا لوحي بالميزان 1 - 2727وهو الذي أدت إليه عقولنا فامضوا عليه يا ذوي العزفان - 2728إن كان ذلكم الجواب مخلصا إلا العناد ومركب الخذلان - 9272تالله ما بعد البيان لمنصض *** في تحميل أهل ]لإثباتللمعطلتو شهادة تؤدى عذد ر ب العالتو و لعدو ن - 0273يا أيها الباغي على أتباعه بالظلم والبهتان 1 إن كنت مقبولا لدى الرحمن11 - 2731قد حملوك شهادة فاشهد بها قالوا إله العزش والاكوان - 2732واشهد عليهم إن سئلت بانهم - 2733فوق الشموات العلى حفا على و حرش استوى سئحان ذي الشلطان ا أقطار سئحان العظيم الشان ا - 2734والامر ينزل منه ثم يسير في د من طئبات القول و لشكران - 2735وإلئه يصعد ما يشاء بأمره - 2736وإليه قد صعد الرسول وقبله عيسى ابن مريم كاسر الضلبان - 2737وكذلك الاملاك تصعد دائما من ههنا حقا إلى الذثان تزقى إلئه وهو ذو إيمان - 2738وكذاك روج العئد بعد مماتها - 9273واشهد عليهم انه سئحانه متكلم بالوحي و لقران - 274 0سمع الامين كلامه منه وأ 3 بالفرقان 51إلى المئعوث 151
لفظا ومعنى لئس يفترقان - 274 1هو قؤل رب العالمين حقيقة قد كلم المولود من عمران - 2742واشهد علئهم أثه سبحانه الاذان - 2743سمع ابن عمران الرسول كلامه منه إلئه مشمع [-2744واشهد علئهم أنهم قالوا بانم الفه ناداه بلا كتمان -2745واشهد عليهم انهم قالوا بأنم الله نادى قئله الابوان -2746واشهد عليهم أنهم قالوا بأنم الله يشمع صوته الثقلان ] إني أنا الله العظيم الشان - 2747والله قال بنفسه لرسوله اذهب إلى فزعون ذي الطغيان - 2748والله قال بنفسه لرسوله - 9274والله قال بنفسه حم مع طه ومع يس قول بيان - 275 0واشهد علئهم انهم وصفوا الإك ،بكل ما قد جاء في القرآن من غير تحريف ولا عدول ن - 2751وبكل ما قال الزسول حقيقة وكلام رب العرنر ذا التئيان - 2752واشهد علئهم أن قول نبيهم - 2753نص يفيد لديهم علم اليقب ش إفادة المعلوم بالبزهان - 2754واشهد عليهم أئهم قد قابلوا الف صطيل والئمثيل بالنكران متيقنين عبادة الرخمن - 2755إن المعطل والممثل ما هما أبدا وهذا عابد الاوثان - 2756ذا عابد المعدوم لا سئحانه و 1لأوصاف للذئان أسماء - 2757واشهد عليهم آنهئم قد أثبتوا كا ت وهذه الأركان للايمان - 2758وكذلك الأحكام أحكام الصفا دن غاية الاسرار والإعلان - 9275قالوا عييم وهو ذو علم وي! - 276 0وكذا بصيز وهو ذو بصر ويف صر كل مردي وذي الالوان حع كل مسموع من الاكوان - 2761وكذا سميع وهو ذو سمع ويش! ويكلم المخصوص بالرضوان وله كلام وصفه - 2762متكلم وعييك يقدر يا أخا الشلطان - 2763وهو القوفي بقوة هي وصفه 52
ابدا يريد صنائع الاح!سان - 2764وهو المريد له الإرادة هكذا - 2765والوصف معنى قام بالموصوف واك اعلام له بوزان سماء - 2766أسماؤه دلت على وصافه مشتقة منها اشتقاق معان - 2767وصفاته دلت على سمائه - 2768والحكم نشبتها إلى متعلقا والفعل مرتبط به الامران - 9276ولرئما يعنى به الاخبار عن ت تقتضي آثارها ببيان - 0277والفعل إعطاء الإرادة حكمها ائارها يعنى به أمران - 2771فإذا انتفت أوصافه سئحانه مع قدرة لفعال والإمكان فجميع هذا بيهن البطلان ون ا كله جهرا بلا كتمان - 2772واشهد علئهم أنهم قالوا ب ! - 2773واشهد علئهم اانهم براء من تاويل كل محزفي شئطان - 2774واشهد عليهم انهم يتأؤلو ن حقيقة التأويل في القران - 2775هم في الحقيقة أهل تأويل الذي يعنى به لا قائل الهذيان صزف عن المزجوح للرجحان - 2776واشهد عليهم ان تاويلاتهم ص على الحقيقة لا المجاز الثاني - 2777واشهد علئهئم أثهم حملوا النصو حضطر من حسل ومن برهان لمجازها دا - 2778إلا إذا ما اضطرهئم س تجانف للاثم والعدوان ا إباحته بغف - 9277فهناك عصمتها نكم بما قلتئم من الكفران - 0278واشهد عليهم انهم لا يكفرو لشتئم اولي كفر ولا إيمان - 2781إذ أنتم أهل الجهالة عندهم لا تعرفون حقيقة الايمان قول الزسول لاجل قول فلان - 2782لا تعرفون حقيقة الكفران بل إنس وجن ساكني الئيران ورددتم - 2783إلا إذا عاندتم أقدار واردة من الرحمن -2784فهناك نتئم أكفر الثقلين من - 2785واشهد علئهم ألهم قد أثبتوا ل قامت عليهم وهو ذو غفران - 2786واشهد علئهم ان حجة ربهم 15
- 2787واشهد علئهم أئهم هئم فاعلو ن حقيقة الطاعات والعصيان - 2788والجئر عندهم محال هكذا نفي القضاء فبئست الرأيان - 9278واشهد عليهم أن إيمان الورى قؤل وفعل ثم عقد جنان - 0927ويزيد بالطاعات قطعا هكذا بالفحد يمسي وهو ذو نقصان - 1927والله ما إيمان عاصينا كإب حان الأمين منزل القرآن - 2927كلا ولا إيمان مومننا كإب حان الرسول معلم الإيمان - 3927واشهد علئهم أئهم لئم يخلدوا أهل الكبائر في حميم نا وبدونها لمساكن بجنان - 4927بل يخرجون بإذنه بشفاعة - 5927واشهد عليهم اأر ربهم يرى يؤم المعاد كما يرى القمران - 6927واشهد علئهم أن أصحاب الرسو ل خيار خلق الفه من إنسان - 7927حاشا النبئين الكرام فإنهم خير البرية خيرة الرحمن - 8927وخيارهئم خلفاؤه من بعد وخيارهئم حقا هما العمران - 9927والسابقون الاولون أحق بالف !قديم ممن بعدهئم ببيان للمنان - 028 0كل بحشب السئق أفضل رتبة من لاحق و[لفضل *** في عهود المثنر لرب العالمين جاءت عن المئعوث بالقرآن - 028 1يا ناصر الإسلام والسنن التي - 2028يا من هو الحق المبين وقوله ولقاؤه ورسوله ببيان - 3028لشرح لدينك صدر كل موحد شزحا ينال به ذرا للاحسان - 028 4واجعله مؤتما بوحيك لا بما قد قاله ذو للإفك والبهتان 154
- 5028وانصز به حزب الهدى واكبت به حزب الفلال وشيعة الشيطان - 6028و نعش به من قصده إحياؤه واعصمه من كيد امرىء فتان 1 والتكذيب و 1لطغيان - 7028و 1صرف بحقك عنه أهل الزيغ [والف !ئديل] 1 1قلبي و عي القزان - 8028فوحق نعمتك التي أوليتني فجعلت - 9028وكتبت في قلبي متابعة الهدى فقرات فيه أسطر الايمان - 281 0ونشلتني من بئر اصحاب الهوى بحبائل من محكم القران - 281 1وجعلت شزبى المنهل العذب الذي هو رأس ماء الوارد الظمآن الآراء والاذهان ت نجاسة - 2812وعصفتني من شزب سفل الماء ت ! - 2813وحفظتني مما ابتليت به الالى حكموا علئك بشزعة البهتان وتمسكوا بزخارف الهذيان - 281 4نبذوا كتابك من وراء ظهورهئم - 2815واريتني البدع المضلة كئف يل صيها مزخرفة إلى الإنسان - 2816شئطانه فيظل ينقشها له نقش المشبهه صورة بدهان مثل الال في القيعان - 2817فيظنها المغرور حقا وهي في الف حقيق ولاجعلن قتالهم ديداني - 2818لاجاهدن عدالب ما أبقيتني - 9281ولافضحنهم على ر س الملا ولافرين اديمهم بلساني - 282 0ولاكشفن سرائرأ خفيت على ضعفاء خلقك منهم ببيان - 2821ولاتبعنهم إلى حيث انتهوا حئى يقال أبعد عئادان - 2822ولارجمنهم بأعلام الهدى رجم المريد بثاقب الشهبان - 2823ولاقعدن لهم مراصد كيدهئم ولاحصرنهم بكل مكان - 282 4ولاجعلن لحومهم ودماءهئم في يوم نصرك اعظم القربان لئست تفر إذ [ 1لتقى لزحفان - 2825ولاحملن عليهم بعساكر - 2826بعساكر الوحيين والفطرات باد حعقول والمنقول بالإحسان -2827حئى يبين لمن له عقل من اد أولى بحكم العقل والبرهان 15
وكتابه وشرائع الايمان - 2828ولانصحن الله ثم رسوله او لئم يشا فالامر للرحمن - 9282إن شاء ربي ذا يكون بحوله تن!غ في شهادنت 1هل ]فيتبات على أهل المنو أنه ليس في السماء اله ولا لله بيننا كلام ولا في القبر رسول - 0283إنا تحفلنا الشهادة بالذي قلتئم نؤديها لدى الرحمن - 2831ما عندكئم في الارض قزان كلا م الله حقا يا أولي العدوان - 2832كلا ولا فوق السموات العلى رب يطاع بواجب الشكران - 2833كلا ولا في القئر ايضا عندكئم من مرسل والله عند لسان [ - 2834هاتيك عورات ثلاث قد بدت منكئم نخطوها بلا روغان] الحيئ كالالوان - 2835فالروح عندكم من الاعراض قا ئمة بجشم - 2836وكذا صفات الحيئ قائمة به مشروطة بحياة ذي الجثمان - 2837فإذل انتفت تلك الحياة فينتفي مشروطها بالعقل واليزهان بالعلم والإيمان - 2838ورسالة المئعوث مشروط بها كصفاته عدم لدى الاذهان - 9283فإذا انتفت تلك الحياة فكل مشى سوط بها *** في الكلام في حياة الأنبياء في قبورهم ترقيعه يا كثرة الخلقان - 284 0ولاجل هذا رام ناصر قولكم قد كان فوق الارض والزجمان - 284 1قال الزسول بقبره حي كما جنات قد عرضت على الجدران - 2842من فوقه اطباق ذاك للتزب والد 156
قئل الممات بغئر ما فزقان - 2843لو كان حئا في الضريح حياته - 2844ما كان تحت الأرض بل من فوقها والله هذي سنة الرحمن - 2845اثلراه تحت الأرض حئا ثثم لا يفتيهم بشرائع الايمان - 2846ولريح امته من الاراء وال خلف العظيم وسائر البهتان وعن الجواب لسائل لففان - 2847أم كان حيا عاجزأ عن نطقه أثبتموها أوضحوا ببيان - 2848وعن الحراك فما الحياة اللات قد يشكون بأس الفاجر الفتان - 9284هذا ولئم لا جاءه أصحابه حيئ يشاهدهئم شهود عيان - 0285إذ كان ذلك دأبهم ونبتهئم سألوه فتيا وهو في الاكفان - 2851هل جاءكم أثر بأن صحابه فاتوا إذا بالحق والبرهان - 2852فأجابهم بجواب حي ناطق - 2853هلأ أجابهم جوابأ شافيا إن كان حتأ ناطقا بلسان - 2854هذا وما شدت ركائبه عن د حجرات للقاصي من البلدان 1 اإرشادهم بطرائق التئيان - 2855مع شدة الحرص العظيم له على ويكون للتئيان ذا كتمان - 2856انلراه يشهد رأيهم وخلافهم قد كان بالتكرار ذا إحسان - 2857إن قلتم سبق البيان صدقتم - 2858هذا وكم من أمر اشكل بعده أعني على العلماء كل زمان - 9285و ما ترى الفاروق ود بانه قد كان منه العهد ذا تئيان - 0286بالجد في ميراثه وكلالة وببعض أبواب الزبا [لفتان - 2861قد قضر الفاروق عند فريقكم إذ لم يسله وهو في الاكفان لسؤال أمهم اعز حصان - 2862تراهم يانون حول ضريحه حعهم ولا ياتي لهم ببيان - 2863ونبيهم حيئ يشاهدهئم ويف إذ كان حيأ داخل البنيان - 2864أفكان يعجز أن يجيب بقوله بالقران و لرحمن - 2865يا قومنا استحيوا من العقلاء والى حئعوث
كلا ولا للنفس والإنسان 866والله لا قدر الرسول عرفتم 867من كان هذا القدر مئلغ علمه فليشتتر بالالممت والكتمان 868ولقد أبان الله أن رسوله مئت كما قد جاء في القزان 986فجاء أن الفه باعثه لنا في القئر قئل قيامة الأبدان 087ثلاث موتات تكون لرسله ولغئرهئم من خلقه موتان 871إذ عند نفخ الضور لا يئقى امرؤ في الأرض حتا قط بالبزهان 872أفهل يموت الزسل أم يئقوا إذا مات الورى م هل لكم قولان ذو أذهان صوا بالدديل فنحن 873فتكلموا بالعلم لا الدعوى وجب 874و لئم يقل من قئلكئم للرافعي اد أصوات حؤل القئر بالنكران 875لا ترفعوا الاصوات حزمة عئده مئتا كحرمته لدى الحيوان 876قد كان يمكنهم يقولوا إنه حي فغضوا الصؤت بالاحسان 877لكنهم بالله أعلم منكم ورسوله وحقائق الايمان 878ولقد أتوا يوما إلى العبهاس يف ضسقون من قحط وجدب زمان 987هذا وبئنهم وبئن نبيههم عزض الجدار وحجرة النشوان 088فنبيهم حيئ ويئبئمقون غف س نبيهم حاشا أولي الايمان *** ف!ار فيما ]حتجو] به على حياة الرنا في البر فإن احتججتم بالشهيد بانه حي كما قد جاء في القران 881 والرسل أكمل حالة منه بلا شك وهذا ظاهر التئيان 882 883 فلذاك كانوا بالحياة حق من شهدائنا بالعقل والبزهان 884 فنساؤه في عصمة وصيان وبأن عقد نكاحه لئم ينفسخ 158
و حدة مدى الازمان1 2885ولأجل هذا لئم يحل لغيره منهن 2886فلئس في هذا دليل انه حيئ لمن كانت له أذنان 2887و لم ير المختار موسى قائما في قبره لصلاة ذي القزبان 2888أفميهث يأتي الضلاة وإن ذا عين المحال وواضح البطلان 9288أو لم يقل إني أرذ على الذي يأتي بتسليم مع الإحسان 0928أيرد ميث السلام على الذي يأتي به هذا من البهتان 1928هذا وقد جاء الحديث بانهم أحياء في الاجداث ذا تبيان 2928وبأن أعمال العباد عليه ت! سض دائما في جمعة يومان بالفضل العظيم الشان 3928يوم الخميس ويوم الاثنين الذي قد خص *** فمملر في الجواب عما اينجوا به في هذه المسأله ضنا علئكم وهي ذات بيان 4928فيقال أصل دليلكئم في ذاك حف لا بالقياس القائم الاركان 5928إن الشهيد حياته منصوصة 6928هذا مع النهي المركد اننا ندعوه مئتا ذاك في القرآن والمال مقسوم على السهمان 7928ويساوه حل لنا من بعده وسباعها مع أمة الديدان 8928هذا وأن الأرض تأكل لحمه 9928لكنه مع ذاك حى فار! مشتئشر بكرامة الزحمن 0092فالرسل أولى بالحياة لديه مع مؤت الجسوم وهذه الابدان فهو الحرام علئه بالبزهان 1092وهي الطرية في التراب و كلها ايضا وقد وجدوه راي عيان 2092ولبعض أتباع الزسول يكون ذ ا حرفا بحزف ظاهر التئيان 3092فانظز إلى قلب الدليل علئهم 915
بخصيصة عن سائر النشوان ا - 092 4لكن رسول الله خص نساؤه ضرن الزسول لصخة الإيمان - 092 5خئرن بئن رسوله وسواه فاكأ - 6092شكر الإله لهن ذاك ورثنا سئحانه للعئد ذو شكران - 7092قصر الرسول على أولئك رحمة منه بهن وشكر ذي الإحسان - 8092وكذاك أيضا قصرهن علئه م ! - 9092زوجاته في هذه الدنيا وفي ل طوثم بلا شك ولا حشبان أخرى يقينا واضح البزهان إذ ذلك صونا عن فراش ثان - 192 0فلذا حرمن على سواه بعده - 192 1لكن أتين بعذة شزعية فيها الحداد وملزم الاوطان في قئره أثر عظيم النبان - 1292هذا ورؤيته الكلحم مصفيا -1392في القلب منه حسيكة هل قاله فالحق ما قد قال ذو البزهان عنه على عمد بلا نشيان - 192 4ولذلك أعرض في الضحيح محفد -1592والدارقطنيئ الإمام عله برواية معلومة للتئيان في قئره فاعجب لذا العزفان - 1692أتس يقول ر ى الكليم مصفيا حرفوع واشوقا إلى العرفان - 1792فرواه موقوفا علئه وليس باد - 1892بئن الشياق إلى الشيادتى تفاوت لا تطرحه فما هما سئان - 9192لكن تقلد مشلما وسواه مف - 292 0فرواته الأثبات اعلام الهدى -صخ هذا عنده ببيان -2192لكن هذا لئس مختصا به حفاظ هذل الدين في الازمان و لله ذو فضل وذو إحسان - 2292فروى ابن حثان الصدوق وغئره خبرا صحيحا عنده ذا شان - 2392فيه صلاة العصر في قئر الذي قد مات وهو محقق الايمان - 2492فتمثل النبمس التي قد كان يز عاها لأجل صلاة ذي القزبان فيقول للملكئن هل تدعاني - 2592عند الغروب يخاف فوت صلاته - 2692حئى أصلي العصر قبل فواتها ذاك بعد الان قالا ستفعل
لنا بثبوته القولان حكيت هذا مع الموت المحقق لا الذي 27 هذا وثابت البناني قد دعا لر 28 دعوة صادق الإيقان حمن 03 ن لا يزال مصليا في قئره إن كان أعطي ذاك من إنسان 31 32 لكن رؤيته لموسى لئلة و حعراج فوق جميع ذي الاكوانا 33 34 والقطع موجبه بلا نكران يرويه أصحاب الصحاح جميعهئم 35 36 في قئره إذ لئسى يجتمعان ولذاك ظن معارضا لصلاته 37 واجيب عنه بانه اسري به 38 ليراه ثم مشاهدا بعيان 93 فرآه ثثم وفي الضريح ولئس ذ ا بتناقض إذ أمكن الوقتان 42 43 ياتي بتشليم مع الإحسان هذا ورد نبينا لسلام من قد قاله المبعوث بالفرقان ما ذاك مختصا به أيضا كما 46 47 طيم علئه وهو ذو إيمان من زار قئر أخ له فأتى بتش! 48 حتى يرد علئه رد بيان 94 رد الاله علئه حقا روحه وحديث ذكر حياتهم بقبورهم لما يصح وظاهر النكران إن كنت ذا علم بهذا الشان فانظر إلى الإسناد تعرف حاله ممن عندنا كحياة ذي الابدان هذا ونحن نقول هئم أحياء ك وعن الشمائل ثم عن أيمان والتزب تحتهم وفوق رؤوسهئم بالله من إفك ومن بهتان مثل الذي قد قلتموه معاذنا قد قال في الشهداء في القران بل عند ربهم تعالى مثل ما أعلى وأكمل عند ذي الإحسان لكن حياتهم أجل وحالهم هذا وأفا عزض أعمال العبا د علئه فهو الحق ذو إمكان صث به فحق لئس ذا نكران واتى به اثر فإن صح الحدب أيضا باثار روين حسان لكن هذا لئس مختقحا به فعلى ابي الانسان يعرض سعيه وعلى أقاربه مع الاخوان
يا لذة الفرحان واستبشروا - 2 59إن كان لسعيا صالحا فرحوا به - 2 59أو كان سعيا سيئا حزنوا وقا لوا رب راجعه إلى الاحسان هذا الحديث عقيبه بلسان - 2 59ولذا الستعاذ من الضحابة من روى أخزى بها عند القريب الداني ا - 2 59يا رب إني عائذ من خزية ححبو بالغفران والرضوان - 2 59ذاك الشهيد المزتضى ابن رواحة ل - 2 59لكن هذا ذو اختصا موالذي للمصطفى ما يعمل الثقلان فى ذا المقام الضنك صعب الشان - 2 59هذي نهايات لإقدام الورى ل بني الزمان لغلظة الأذهان - 2 59والحق فيه لئس! تحمله عقو للإلف بالابدان وصفاتها - 2 59ولجهلهم بالروح مع أحكامها - 2 59فارض الذي رضي الالة لهم به اتريد تنقض حكمة الرحمن - 2 69هل في عقولهم بأن الزوح في أعلى الرفيق مقيمة بجنان أتباعه في سائر الازمان - 2 69وترد أوقات السلام علئه من ردت لهم أرواحهم للآن - 2 69وكذاك إن زرت القبور مسلما - 2 69فهم يردون السلام علئك لى ممن لست تشمعه بذي الاذان - 2 69هذا و جواف الطيور الخضر مدف ممنها لدى الجنات والزضوان -2 69من لببس يحمل عقله هذا فلا تظلمه واعذره على النكران - 2 69للروح شأن غير ذي الأكوان لا تهمله شأن الروح أعجب شان يعرفه غير الفزد في الازمان - 2 69وهو الذي حار الورى فيه فلئم بادرت بالإنكار والعدوان - 2 69هذا وامر فوق ذا لو قلته - 2 69فلذاك أمسكت العنان ولو أرى ذاك الرفيق جريت في المئدان وحدوثها المعلوم بالبرهان - 2 79هذا وقولي إنها مخلوقة قد قال أهل الافك والبهتان - 2 79هذا وقولي إنها لئست كما - 2 79لا داخل فينا ولا هي خارج عنا كما قالوه في الذئان
و لله لا الرحمن اثبتم ولا أرواحكم يا مدعي العزفان 739 749 عطلتم الابدان من أرواحها والعزش عطلتم من الزحمن * * !ال!ه في بو المذجذتي الذي ذصبه أهل التعطيل على معاقل الإيمان وحصوذه جيلأ بعد جيل لا يفزعنك قعاقغ وفراقغ وجعاجغ عريت عبئ البزهان 759 ما عندهئم شيء يهولك غئر ذا ك المنجنيق مقطع الاركان 769 779 وهو الذي يدعونه التركيب مف صوبا على الاثبات منذ زمان 789أرأيت هذا المنجنيق فإنهم نصبوه تحت معاقل الايمان 979بلغت حجارته الحصون فهدت المثى -فات واستولت على الجدران لله كئم حصن عليه استولت الى ممفار من ذا المنجنيق الجاني 089 و لله ما نصبوه حثى عمروا قصدا على الحصن العطيم الشان 819 829ومن البفب ان قوما بين أهـ فى الحصن واطوهئم على العدوان 839ورموا به معهئم وكان مصاب أهـ فى الحصن منهم فوق ذي الكفران 849فتركبت من كفرهئم ووفاق من في الحصن أنواغ من الطغيان من ذين تقديرا من الرحمن وجرت على الإسلام اعظم محنة 859 والله لولا أن تدارك دينه الر 869 حمن كان كسائر الاديان يزكأ من الأنصار والاعوان 879لكن أقام له الإله بفضله وحجارة هذته للأركان فرموا على ذا المنجنيق صواعقا 889 !ركيب فالتركيب سث معان فاسألهم ماذ الذي يعنون بالف 989 163
متباين كتركب الحيوا - 2إحدى معانيه هو الئركيب من - 2من هذه الاعضا ،كذا أعضاؤه قد ركبت من أربع الاركا لرئنا - 2أفلازم ذا للصفات وعلؤه من فوق كل مكا ذا لازم الاثبات بالبزها - 2ولعل جاهلكم يقول مباهتا حثوا بلا كئل ولا ميزا - 2فالبهت عندكم رخيص سعره ر وذاك بئن اثنين يفترقا - 2هذا وثانيها فتزكيب الجوا - 2كالجشر والباب الذي تركيبه بجواره لمحله من با ج واختلاط وهو ذو تئيا - 2والاول المدعو تزكيب امتزا - 2أفلازم ذا من ثبوت صفاته أيضا تعالى الفه ذو لسلطا يدعى الجواهر فزدة الاكوا - 2والثالث الثزكيب من متماثل -3والزابح الجشم المركب من هيو لاه وصورته لدى اليونا -3والجشم فهو مريدب من ذين عف ول الفئلسوف وذاك ذو بطلا -3ومن الجواهر عند أرباب الكلا م وذاك أيضا واضح البطلا -3فالمثبتون الجوهر الفرد الذي زعموه أصل الدين والايما ولهم خلاف وهو ذو لوا -3قالوا بأن الجشم منه مركب من أربع او ستة وثما -3هل يمكن التركيب من جزأين أو لدى مقالات على التئيا -3أو لست عشرة قد حكاها الاشعريم وعلوه سئحان ذي السئحا -3أفلازئم ذا من ثبوت صفاته من ذا ولا هذا هما عدما -3والحق اأر الجشم لئس مركبا -3والجوهر الفرد الذي قد ثبتو 5لئس ذا إمكا ل الواضح البطلان والبهتا -3لو كان ذلك ثابتا لزم المحا جدا لاجل صعوبة الاوزا -3من وجه شئى ويعسر نظمها -3أتكون خردلة تساوي للطود في ل أجزاء في شيء من الأذهاا
أجزاوه لا تنتهي بالعد والحشبان - 3إذ كان كل منهما -3وإذا وضعت الجوهرين وثالثأ في الوسط وهو الحاجز الوسطاني -3فلأجله افترقا فلا يتلاقيا حئى يزول إذا فيلتقيان للثاني بلا فزقان حمسوس -3ما مسه إحداهما منه هو اد -3هذا محاذ و تقولوا غيره فهو انقسام واضح التئيان -3والخامس الئركيب من ذات مع د اوصاف هذا باصطلاح ثان ا ما ذاك في عزف ولا قران -3سفوه تزكيبا وذلك وضعهما بالاصطلاح لشيعة اليونان -3لشنا نقز بلفظة موضوعةا جهمية ليست ذوي عزفان -3أو من تلقى عنهم من فزقة ا -3في وصفه سبحانه بصفاته و حليا ،ونترك مقتضى القرآن - 3والعقل والفطرات أيضا كلها قئل الفساد ومقتضى البرهان -3سموه ما شئتم فليس الشان في د أسماء ما لالقاب ذات الشان صكيب من عقل ومن فرقان -3هل من دليل يقتضي إثطال ذا لب -3والله لو نشرث شيوخكم لما قدروا علئه ولو أتى الثقلان -3والشادس التزكيب من ماهية ووجودها ما ههنا شئئان -3إلا إذا اختلف اعتبارهما فذا في الذهن والثاني ففي الاعيان -3فهناك يعقل كون ذا غيرا لذي فعلى اعتبارهما هما غئران صس وجودها هو ذاتها لا ثاني -3فا إذا ائحدا اعتبارا كان نف قد قاله ضزبا من الغفلان -3من قال شئئأ غير ذا كان الذي !صيل وهو الأصل في العرفان -3هذا وكئم خئط هنا قد زال بالف لم يهتدو لمول قع الفزقان -3واثن الخطيب وغيره من بعده -3بل خئطوا نقلأ وبحثا أؤجبا شكا لكل ملدد حيران - 3هل ذات رب العالمين وجوده أم غئره فهما إذا شئئان
ذا إمكا -3فيكون تركيبا محالا ذاك إن قلنا به فيصير -3وإذل نفئنا ذاك صار وجوده كالمطلق الموجود في الاذها -3وحكوا أقاويلا ثلائا ذينك الض !ولئن إطلاقا بلا فزقا أعلى وبئن وجود ذي الإمكا -3والثالث التفريق بين الواجب ال إبطال والاشكال للأذها -3وسطوا عليها كفها بالنقض و د -3حئى آلى من ارض آمد اخرا ثوو كبير بل حقير الشا -3قال الصواب الوقف في ذا كفه والشك فيه ظاهر التئيا -3هذا قصارى بحثه وعلومه أن شك في الله العظيم الشا *** نت!مفر في أحكام هذه التراتب الشتة -3فالاؤلان حقيقة الئزكيب لا تعدوهما في الففط و لاذها -3وكذلك الاعيان أيضا إنما ات -كيب فيها ذانك النوعا حقلاء في تزكيب ذي الجثما -3والاوسطان هما اللذان تنازع اد ضاها وبينا أتثم بيا -3ولهم أقاويل ئلاث قد حكب دارت رحى الحزب التي تريا -3و[لاخران هما اللذان عليهما بعلوه من فوق ذي الاكوا -3نتئم جعلتئم وصفه سبحانه -3وصفاته العليا التي ثبتت له بالنقل و لمعقول ذي البزها1 -3من جملة التركيب ثئم نفيتم مضمونه من غير ما برها -3فجعلتم المرقاة للئعطيل هـرزا الاصطلاح وذا من العدوا -3لكن إذا قيل اصطلاح حادث لا حجر في هذا على إنسا -3فنقول نفيكم بهذا الاصطلا ح صفاته هو ابطل البطلا 166
وكذاك نفيكم به لعلؤه فوق السماء وفوق كل مكان وكذاك نفيكم به لكلامه بالوحي كالتوراة والقزان وكذاك نفيكم لرويتنا له يوم المعاد كما يرى القمران وكذاك نفيكم لسائر ما تى في النقل من وصف بغئر معان كالوجه و ليد والأصابع والذي ابدا يسوءكم بلا كتمان ورسوله المئعوث بالبزهان وبودكئم لو لم يقله ربنا وبودكئم والفه لفا قاله أن لئس يدخل مشمع الانسان مسعه إلى خلأقه الزحمن قام الدليل على استناد الكون أ! ما قام قط على انتفاء صفاته وعلؤه من فوق ذي الاكوان هو واحد قي وصفه وعلؤه ما للورى رب سواه ثان فلأفي معنى تجحدون علؤه وصفاته بالفشر والهذيان ل مع الاله لنا إله ثان هذا وما المحذور إلا أن يقا هذان محذوران محظوران أو أن يعطل عن صفات كماله اما إذا ما قيل رب واحد أوصافه أربت على الحشبان متوحدا بل دائم الإحسان وهو القديم فلئم يزل بصفاته فبافي برهادق نفئتئم ذا وقل ضئم لئس هذا قط في الإمكان فلمن زعمتئم آنه نقص فذا بهت فما في ذا من النقصان النقص في أمرين سلب كماله أو شزكة للواحد الرحمن ذاك أم قران ؟ أتكون أوصاف الكمال نقيصة في أي عقل إن الكمال بكثرة الاوصاف لا في سلبها ذا و ضح البزهان1 ما النقص غير الشلب قط وكل نف !! أصله سلب وهذا و ضح التئيان والظلم سلب العدل والإحسان فالجهل سلب العلم وهو نقيصة حقا تعالى الله عن نقصان متنقص الرحمن سالب وصفه 16
و لحمد والئمجيد كل أوان 3 78وكذا الثناء عليه ذكر صفاته 3 97ولذاك اعلم خلقه ادراهم بصفاته من جاء بالقران 3 08وله صفاث ليس يحصيها سوا 5من ملائكبما ولا إنسان 3 81ولذاك يثني في القيامة ساجدا لما يراه المصطفى بعيان 3 82بثناء حمد لئم يكن في هذه الد نيا ليحصيه مدى الازمان ب كما يقول العادم العزفان 3 83وثناوه بصفاته لا بالشلو 3 84والعقل دل على انتهاء الكؤن بص حعه إلى رب عظيم الشان إبطال ذا البزهان 3 85وثبوت اوصاف الكمال لذاته لا يقتضي لى ذو الكمال ودائم الشلطان 3 86والكون يشهد أن خالقه تعا فوق الوجود وفوق كل مكان 3 87وكذاك يشهد انه سبحانه لا شيئ 2من الاكوان 3 88وكذاك يشهد انه سبحانه د حعبود ا ذو حكمة في غاية الإتقان ا 3 98وكذاك يشهد انه سبحانه ذو قدرة حيئ عييئم دائم الإخسان 3 09وكذاك يشهد أئه سبحانه صا كل يوم ربنا في شان 3 19وكذاك يشهد أنه الفعال حف أفعاله حقا بلا نكران 3 29وكذاك يشهد انه المختار في 3 39وكذاك يشهد أثه الحيئ الذي ما للممات علثه من سلطان م بنفسه ومقيم ذي الاكوان 3 49وكذاك يشهد أنه القئوم قا 3 59وكذاك يشهد انه ذو رحمة وحنان !ارادة ومحبة 3 69وكذاك يشهد انه سئحانه متكلم بالوحي والقران 3 79وكذاك يشهد أئه سثحانه ذ خلاق باعث هذه الابدان 3 89لا تجعلوه شاهدا بالزور والف ثحطيل تلك شهادة البطلان إن لم تكن من زمرة العميان 3 99وإذا تأملت الوجود رأيته 3بشهادة الإثبات حفا قائما النكران لله لا بشهادة 168
-3وكذاك كتب الله شاهدة به ايضا فهذا محكم القران أيضا فسل عنهم عليم زمان -3 20وكذاك رسل الله شاهدة به عن اصل خلقتها بأمر ثان -3 30وكذلك الفطر التي ما غئرت فيها مصابيج الهدى الرباني -3 40وكذا العقول المشتنيرات التي لشهادة الجهمي و ليوناني -3اترون انا تاركو ذا كله -3 60هذي الشهود فإن طلبتم شاهدا من غئرها سيقوم بعد زمان -3 70إذ ينجلي هذا الغبار فيظهر او حق المبين مشاهدا بعيان ملزوم تزكيب فمن يلحاني ذا وقلتئم إنه -3 80فإذا نفئتئم وصرخت فيما بئنكم باذان -3 90إن قلت لا عقل ولا سمع لكئم -3هل يجعل الملزوم عين اللازم و صنفيئ هذا بين البطلانا -3فالشيء لئس لنفسه ينفي لدى عقل سييم يا ذوي العرفان -3 12قلتم نفئنا وصفه وعلوه من خشية الئركيب و لامكان -3 13لو كان موصوفا لكان مركبا و لوصف و لتزكيب متحدان -3 14و كان فوق العرش كان مركبا فالعرش و[لتركيب متفقان تغيير إحدى اللفظتين بثان -3فنفيتم التركيب بالتركيب مع شكلا عقيما لئس ذا بزهان -3 16بل صورة البزهان أصبح شكلها صوفا وهذا حاصل البزهان -3 17لو كان موصوفأ لكان كذاك مو حعنى الصحيح أمارة البطلان -3 18فإذا جعلتئم لفظة الئركيب باد طا واطرحناها طراح مهان -3 91جئنا إلى المعنى فخفصنا 5مف مذمومة منا بكل لسان -3 02هي لفظة مقبوحة بدعية -3 21واللفظ بالئوحيد نجعله مكا ن الففظ بالتركيب في التئيان ت وبالعلو لمن له أذنان -3 22واللفظ بالثوحيد أولى بالصفا -3 23هذا هو التوحيد عند الرسل لا أصحاب جهم شيعة الكفران
في أقسام التوحيد والفرق بين توحيد المرسلين وتوحيد النفاة المعطلين قد حصلت أقسامها ببيان -3124فاسمع إذا أنواعه هي خمسة !سوب لارسطو من اليونان - 3125توحيد أتباع لبن سينا وهو مف غئر الوجود المطلق لوحداني -3126ما للاله لديهم ماهئة -3127مشلوب وصاف الكمال جميعها لكن وجود حشب لئس بفان ا -3128ما إن له ذات سوى نفس الوجو د المطلق المشلوب كل معانل -9312فلذاك لا سمع ولا بصز ولا علئم ولا قو 4من الرحمن وإرادة لوجود ذي الأكوان -0313وكذاك قالوا لئس ثئم مشيئة -3131بل تلك لازمة له بالذات لم تنفك عنه قط في الازمان -3132ما اختار شئتا قط يفعله ولا هذا له أبدا بذي إمكان -3133وبنؤا على هذا استحالة خرق ذي الى افلاك يوم قيامة الابدان صا ما من الموجود في الاعيان -3134وكذاك قالوا ليس يعلم قط شف -3135لا يعلم الافلاك كئم أعدادها وكذا النجوم وذانك القمران -3136وكذا ابن ادم ليس يسمع صوته -3137بل لئس يعلم حاله علما بتف كلا ولئس يراه رأي عيان [-3138كلا ولا علم له بتساقط د صيل من الطاعات و لعصيان للأعفصان أوراق أو بمنابت عئن المحال ولازم الامكان ] -9313علما على الئفصيل هذا عندهئم -0314بل نفس ادم عندهئم أمر محا ل لئم يكن في سالف الأزمان يفنى كذاك الدهر والملوان -31 4 1ما زال نوع الناس موجودا ولا مثل النصير وحزبه الشيطاني - 31 42هذا هو التوحيد عند فريقهم 017
-3143قالوا و لجانا إلى ذا خشية الث صكيب و[لتجسيم ذي البطلان [ -31 44ولذاك قلنا ماله سمع ولا بصر ولا علم فكئف يدان ولئس ذا إمكان -31 45ولذاك قلنا ليس فوق العرش إلام المشتحيل -3146جشم على جشم كلا الجشمين م ! ول ود ا يكون ،كلا هما صنو 1ن ] -3147فبذاك حفا صزحو في كتبهم وهم الفحول ائمة الكفران -3148لئسوا مخانيث الوجود فلا إلى د ممفران ينحازوا ولا الإيمان 1 ا -31 94والشزك عندهم ثبوت الذات واد اوصاف إذ يئقى هناك اثنان فلذا نفينا ائنين بالبزهان -315 0غير الوجود فصار ثئم ئلاثة -3151بقي الوجود فلا يضاف إليه شئي ذا إمكان ء غيره فيصير نت!مبر في الذوع الثاذي من أذواع التوحيد لأهل الإلحاد -3152هذا وئانيها فتوحيد ابن سف حين وشيعته اويى البهتان -3153كل اتحادي خبيث عنده موطوؤه معبوده الحفاني -3154توحيدهئم أن الإله هو الوجو د المطلق المبثوث في الاعيان -3155هو عئنها لا غئرها ما ههنا رب وعئد كئف يفترقان -3156لكن وهم العئد ثئم خياله في ذي المظاهر دائما يلجان -3157فلذاك حكمهما علئه نافذ فابن الطبيعة ظاهر النقصان -3158فإذا تجزد عقله عن حشه وخياله بل ثم تجريدان -9315تجريده عن عقله ايضا فإن م العقل لا يدنيه من ذا الشان -0316بل يخرق الحجب الكثيفة كلها وهما وحسا ئم عقلا و ني [ -3161قالوهم منه وحسه وخياله والعلم والمعقول في الاذهان محجوبا عن العرفان ] -3162حجمث على ذا الشان فاخرقها وإلا م كنت 171
-3163هذا و كثفها حجاب للحسق واو حعقول ذانك صاحبا الفرقان -3164فهناك صار موخدا حقا يرى هذا الوجود حقيقة الذثان -3165والشزك عندهم فتنويع الوجو د وقولنا إن الوجود اثنان [ - 3166واحتج يوما بالكتاب علبسهم شخمق فقالوا الشرك في القزلن -3167لكنما الثوحيد عند القائلب ش بالاتحاد فهم أولو العرفان -3168رث وعئذ كئف ذاك وإنما او حؤجود فزد ما له من ثان ] فمغ في النوع الثالث من توحيد أهل الإلحاد -9316هذا وثالثها هو التوحيد عف ول الجفم تعطيل بلا إيمان والقزلن -0317نفيئ الصفات مع العلؤ كذاك نف ب كلامه بالوحي -3171فالعرش لئس عليه شيء بثة لكنه خلؤ من الزحمن -3172ما فوقه رب يطاع ولا علب ،للورى من خالق رحمن [ -3173بل حظ عرش الزث عند فريقهئم منه كحظ الأشفل التحتاني] -3174فهو المعطل عن نعوت كماله وعن الكلام وعن جميع معان -3175وانظز إلى ما قد حكينا عنه في مئدا القصيد حكاية التئيان -3176هذا هو الثوحيد عند فريقهم تلو لفحول مقدمي البهتان -3177والشرك عندهم فإثبات الصفا ت لربنا ويهاية الكفران [ -3178إن كان شزكا ذا وكل الزسل قد جاؤوا به يا خئبة الانسان ] ف!م! في النوع الرابع من 1نواعه -9317هذا ورابعها فتؤحيد لدى جئسريهم هو غاية العرفان 172
-0318العئد مئت ما له فعل ولى ممن ما ترى هو فعل ذي الشلطان -3181و لله فاعل فعلنا من طاعة ومن الفسوق وسائر العصيان -3182هي فعل رب العالمين حقيقة لئست بفعل قط للانسان -3183فالعئد مئت وهو مجبور على حركاته كالجشم في الاكفان - 3184وهو الملوم على فعال إلهه فيه وداخل جاحم النيران -3185يا ويحه المشكين مظلوم يرى في صورة العئد الظلوم الجاني -3186لكن نقول بانه هو ظالئم في نفسه أدبا مع الزحمن -3187هذا هو التوحيد عند فريقهم من كل جبري خبيحث جان -3188و لكل عند غلاتهم طاعاتنا ما ثم في التحقيق من عصيان1 -9318و[لشزك عندهم اعتقادك فاعلا غئر الإله المالك الدتان -0931فانظز إلى التوحيد عند القؤم ما فيه من الإشراك والكفران -1931ما عندهئم والله شيء غئره هاتيك كتبهم بكل مكان -2931آلرى أبا جهل وشيعته رأو من خالق ثان لذي الاكوان -3931أم كلهئم جمعا اقزو 1أنه هو وحده الخلاق للانسان - 4931فإذا ادعئتئم أن هذا غاية الف صحيد صار الشزك ذا بطلان [ -5931فالناس كلهم أقزوا أنه هو وحده الخلأق لئس اثنان إله ثان] خالقه فإنهم قالوا بان م الشز -6931إلا المجوس * * !الال! نتمم! في بيان توحيد الأنبياء والمرسلين ومخالفته لتوحيد الملاحدة والمعطلين داخل كفة الميزان -7931فاسمع إذا توحيد رسل الله ثئم م اجعله 173
-8931مع هذه الانواع وانظر أيها اوفى لدى الميزان بالرجحان -9931تؤحيدهئم نوعان قولى وف! طيئ كلا نوعيه ذو برهان -32 0 0فالاول القوليئ ذو نوعئن اب ضا في كتاب الله موجودان مذكوران -32 0 1إحداهما سلب وذا نوعان أب ضا فيه -32 20سلب النقائص والعيوب جميعها عنه هما نوعان معقولان -32 30سلب لمتصل ومنفصل هما نوعان معروفان أفا الثاني -32 0 4سلب الشريك مع الظهير مع الشفي ع بدون إذن المالك الدتان -32 0 5وكذاك سلب الزوج والولد الذي نسبوا إلئه عابدو الصلبان -6032وكذاك نفيئ الكفء أيضا والوليئ م لنا سوى الرحمن ذي الغفران وصف العيوب وكل ذي نقصان - 32 70ول لاول التنزيه للرحمن عن - 32 80كالموت والإعياء والئعب الذي ينفي اقتدار للخالق المنان -32 90والنوم والسنة التي هي أصله وعزوب شيء عنه في الأكوان حته وحمد الله ذي الإتقان -32 1 0وكذلك للعبث للذي تثفيه ح! إلى معاد ثان لا يبعثون -32 1 1وكذاك تزك الخلق إهمالا سدى طم من إله قاهر دثان -3212كلا ولا مر ولا نهيئ علف له والظلم للانسان -3213وكذاك ظلم عباده وهو الغنيئ م فما -321 4وكذاك غفلته تعالى وهو علا م الغيوب فظاهر البطلان -32 15وكذلك النشيان جك إلهنا لا يعتريه قط من نشيان -32 16وكذاك حاجته إلى طعم ورز ق وفو رزاق بلا حشبان -3217هذا وثاني نوعي الشلب الذي هو أول الانواع في الاوزان -32 18تنزيه أوصاف الكمال له عن الف !ثمبيه والئمثيل والنكران -9321لشنا نشبه وصفه بصفاتنا إن المشئه عابد الأوثان -322 0كلا ولا نخلحه من أوصافه إن المعطل عابد البهتان 174
-3221من مثل الله العظيم بخلقه فهو النسيب لمشرك نصراني -3222و عطل الرحمن عن أوصافه فهو الكفور وليس ذا إيمان * !هالال!* في النوع الثاني من النوع الأول وهو الثبوتئي صاف الكمال لربنا الرحمن - 3223هذا ومن توحيدهئم إثبات أو -3224كعلوه سئحانه فوق اليفما وات العلى بل فوق كل مكان -3225فهو العليئ بذاته سبحانه إذ يشتحيل خلاف ذا ببيان -3226وهو ائذي حقا على العرش استوى قد قام بالئدبير للأكوان -3227حي مريد قادر متكلم وإراد؟ وحنان ذو رحمة -3228هو وذ هو آخر هو ظاهر هو باطن هي أربع بوزان -9322ما قئله شيء كذا ما بعده شيء تعالى الله ذو ل!سلطان1 -0323ما فوقه شيء كذا ما دونه شيء وذ[ تفسير ذي البرهان -3231فانظز إلى تفسيره بتدئر وتبضبر وتعقل لمعان -3232وانظز إلى ما فيه من أنواع م ! سفة لخالقنا العظيم الشان -3233وهو العليئ فكل أنواع العلوم له فثابتة بلا نكران !ظيم لا يحصيه من إنسان -3234وهو العظيم بكل معنئ يوجب الف -3235وهو الجييل فكل أوصاف الجلا بلا بطلان ل له محققة -3236وهو الجميل على الحقيقة كئف لا وجمال سائر هذه الأكوان أولى و جدر يا ذوي العرفان - 3237من بعض آثار الجميل فربها فعال و لاسماء بالبرهان [ - 3238فجماله بالذات والأوصاف واد 175
سئحانه عن إفك ذي البهتان ] -9323لا شيء يشبه ذاته وصفاته -324 0وهو المجيد صفاته أوصاف ت! ظيم فشأن الوصف أعظم شان -3241وهو الشميع يرى ويسمع كل ما في الكون عاليه مع التحتاني -3242ولكل صوت مثه سمغ حاضز فالسر و لإعلان مشتويان -3243و لشمع منه و سع الأصوات لا يخفى علئه بعيدها والذاني -32 44وهو البصير يرى دبيب النملة الش! !داء تحت المحضخر والضؤان -32 45ويرى مجاري القوت في أعضائها ويرى عروق نياطها بعيان -32 46ويرى خيانات العيون لجحظها ويرى كذاك تقلب الاجفان -3247وهو العل!م أحاط علما بالذي في الكون من سو ومن إعلان فهو المحيط وليس! ذا نشيان -3248وبكل شيئء علمه سئحانه -9324وكذاك يعلم ما يكون غدا وما قد كان والموجود في ذا الان ذا إمكان ف يكون -325 0وكذاك امز لئم يكن لؤ كان كف *** نت!ملر أو كان مفروضا مدى الازمان -3251وهو الحميد فكل حمد و قع من غئر ما عد ولا حشبان -3252ملأ الوجود جميعه ولليره كل المحامد وصف ذي الإحسان -3253هو أهله سئحانه وبحمده اف!ي!ا -3254وهو المكلم عئده موسى بتك! لجيم الخطاب وقئله الابوان -3255كلماته جلت عن الإحصاء والف !داد بل عن حصر ذي الحشبان بكل بنان -3256لو أن أشجار البلاد جميعها ال أقلام تكتبها -3257والبحر يلقى فيه لسئعة ابحر لكتابة الكلمات كل زمان 176
-3258نفدت ولئم تنفد بها كلماته لئس الكلام من الإله بفان - 9325وهو القدير فلي!س يعجزه إذا ما رام شئئا قط ذو سلطان رب ذي الاكوان -0326وهو القوي له القوى جمعا تعا لى -3261وهو الغنيئ بذاته فغناه ذ ا تيئ له كا!جود والإحسان آنى يرام جناب ذي السلطان -3262وهو العزيز فلن يرام جنابه -3263وهو العزيز القاهر الغلاب لم يغلئه دفيمء هذه صفتان -3264وهو العزيز بقوة هي وصفه فالعز حينئذ ثلاث معان من كل وجه عادم النقصان -3265وهي التي كملت له سئحانه نوعان أيضا ما هما عدمان -3266وهو الحكيم وذاك من أوصافه -3267حكم وإحكام وكل معهما نوعان أيضا ثابتا البزهان -3268والحكم شرعيئ وكوني ولا يتلازمان وما هما سئان -9326بل ذاك يوجد دون هذا مفردا والعكس أيضا ثم يجتمعان - 0327لن يخلو المربوب من إحداهما أو منهما بل ليس ينتفيان -3271لكنما الشزعيئ محبوب له أبدا ولو بخلو من الاكوان -3272هو أمره الدينيئ جاءت رسله بقيامه في سائر الأزمان في خلقه بالعدل! و لإحسان - 3273لكنما الكونيئ فهو قضاؤه والشان في المقضيئ كل الشان -3274هو كله حق وعدل ذو رضى - 3275فلذاك يزضى بالقضاء ويشخط الى حقضيئ حين يكون بالعصيان -3276فالله يرضى بالقضاء ويشخط الى صقضيئ ما الأمران متحدان -3277فقضاؤه صفة به قامت وما الى حقضيئ إلا صنعة الانسان - 3278والكون محبوب ومئغوض! له وكلاهما بمشيئة الزحمن -9327هذا البيان يزيل لئسا طالما هلكت عليه الناس كل زمان -0328ويحك ما قد عقدوا بأصولهم وبحوثهم فافهمه فهم بيان 17
إذ لم يوافق طاعة الديان -3281من وافق الكوني وافق سخطه ت الحمد مع أجر ومع رضوان -3282فلذاك لا يعدوه ذئم و فوا س بل له عند الصواب اثنان -3283وموافق الدينيئ لا يعدوه أجى *** نت!ي ضا حصلا بقواطع البرهان 3284والحكمة العليا على نوعين بأ نوعان أيضا لئس يفترقان 3285إحداهما في خلقه سئحانه 3286إحكام هذا الخلق إذ إيجاده في غاية الإحكام والإتقان 3287وصدوره من أجل غايالئ له وله علئها حمد كل لسان 3288والحكمة الاخرى فحكمة شزعه 9328غاياتها اللاتي حمدن وكونها أيضا وفيها ذانك الوصفان في غاية الإتقان والاحسان نتصي 0932وهو الحييئ فلئس يفضح عئده عند التجاهر منه بالعصيان 1932لكنه يلقي علئه يستره فهو الستير وصاحب الغفران 2932وهو الحليم فلا يعاجل عئده بعقوبة ليتوب من عصيان 3932وهو العفؤ فعفوه وسع الورى لولاه غار الارض بالسبدان 4932وهو الضبور على اذى أعدائه شتموه بل نسبوه للبهتان شتما وتكذيبأ من الانسان 5932قالوا له ولذ ولئس يعيدنا 6932هذا وذاك بسمعه وبعلمه لؤ شاء عاجلهم بكل هوان 7932لكن يعافيهم ويرزقهم وهئم يؤذونه بالشزك والكفران !ال!ه * * 178
فصلر - 8932وهو الزقيب على الخواطر واللوا حظ كبف بالافعال بالاركان -9932وهو الحفيظ عليهم وهو الكفب ل بحفظهم من كل أمر عان -033 0وهو اللطيف بعبده ولعبده واللطف في أوصافه نوعان و للطف عند مواقع الإحسان -033 1إدراك سرار الأمور بخبرة -2033فيريك عزته ويبدي لطفه والعئد في الغفلات عن ذا الشان *** مصغ1 -3033وهو الرفيق يحب أهل الزفق بل يعطيهم بالرفق فوق أماني -4033وهو القريب وقربه المختص بالد اعي وعابده على الإيمان -5033وهو المجيب يقول من يدعو أجف ،أنا المجيب لكل من ناداني -6033وهو المجيب لدعوة المضطر إذ يدعوه في سو وفي إعلان -7033وهو الجواد فجوده عئم الوجو د جميعه بالفضل و لإحسان -8033وهو الجواد فلا يخئب سائلا ولو نه من أمة الكفران -9033وهو المغيث لكل مخلوقاته ولذا يحب إغاثة اللهفان *** مت!هلر للمنان أحيابه و لفضل - 331 0وهو الودود يحيهم ويحيه -331 1وهو الذي جعل المحبة في قلو بهم وجازاهم بحب ثان -3312هذا هو الإحسان حقا لا معا وضة ولا لتوقع الشكران -3313لكن يححث شكورهئم لا لاحتيا ج منه للشكران والإيمان 917
بلا حشبان لكن يضاعفه -331 4وهو الشكور فلن يضيع سعيهم -3315ما للعباد علئه حق واجمث هو اوجب الاجر العظيم الشان -3316كلأ ولا عمل لديه ضائع إن كان بالإخلاص والإحسان فبفضله لسبحان ذي السلطان -3317إن عذبوا فبعدله أو نعموا *** ف!ار - 3318وهو الغفور فلؤ أتى بقرلبها خطأ موحد ربه الرحمن -9331لالاه بالغفران ملء قرابها لسئحانه هو واسع الغفران -332 0وكذلك الئؤاب من أوصافه والئوب في أوصافه نوعان -3321إذن بتوبة عئده وقبولها بعد المتاب بمنة المنان *** نت!هفر 3322وهو الإله الشيهد الضمد الذي صمدت إلئه الخلق بالاذعان 3323الكامل الاوصاف من كل الوجو ه كماله ما فيه من نقصان 3324وكذلك القفار من أوصافه فالخلق مقهورون بالسلطان 3325لو لم يكن حئا عزيزا قادرا ما كان من قهر ولا سحلطان 3326وكذلك الجبار من أوصافه والجئر في أوصافه قشمان منه دان 3327جئر الضعيف وكل قلب قد غدا ذا كشرة فالجبر لسواه من إنسان 3328والثان جئر القهر بالعز الذي لا ينبغي [ 9332وله مسمى ثالث وهو العلؤ م فلئس يدنو منه من إنسان 0333من قولهم جئارة للنخلة اد حليا التي فاتت لكل بنان ] 018
نت!ار -3331وهو الحسيب كفاية وحماية و لحشب كافي العبد كل او ن -3332وهو الرشيد فقوله وفعاله رشد وربك مرشد الحيران -3333وكلاهما حق فهذا وصفه والفعل للإرشاد ذاك الثاني -3334والعدل من أوصافه في فعله ومقاله والحكم بالميزان -3335فعلى الصراط المشتقيم إلهنا قولا وفعلا ذاك في القزان *** فصار -3336هذا ومن أوصافه القدوس ذو لف خزيه بالتعظيم للرحمن -3337وهو الشلام على الحقيقة سالم من كل تمثيل ومن نقصان -3338والبز من وصافه سئحانه هو كثرة الخئرات والاحسان -9333صدرت عن البز الذي هو وصفه فالبر حينئذ له نوعان مولي الجميل ودائم الاحسان -334 0وصف وفعل فهو بز محسن فانظز مواهبه مدى الأزمان -3341وكذلك الوهاب من أوصافه - 3342اهل الشماوات العلى والارض عن تلك المواهب لئس! ينفندان -3343وكذلك الفتاج من أسمائه و لفتح في وصافه أمران -3344فتح بحكم وهو شزع إلهنا والفتح بالأقدار فتح ثاني -3345و لرب فئاح بذين كلئهما عدلا وإحسانا من الرحمن -3346وكذلك الززاق من أسمائه و لرزق من أفعاله نوعان - 3347رزق على يد عئده ورسوله نوعان أيضا ذان معروقان لهذه الأبدان -3348رزق القلوب العلم و لإيمان واد شزق المعد للمنان - 9334هذا هو الززق الحلال ورئنا رزاقه والفضل 181
سوقه بوزان -335 0والثان سوق القوت للأعضاء في تلك المجاري ن من الحرام كلاهما رزقان -3351هذا يكون من الحلال كما يكو ر ولئس بالإطلاق دون بيان -3352والله رازقه بهذا الاعتبا !!ال!ه * * تنممار 3353هذا ومن أوصافه القيوم واو عيوم في أوصافه أمران والكؤن قام به هما الامران 3354إحداهما القيوم قام بنفسه والفقر من كل إليه الثاني 3355فالأول استغناوه عن غئره 3356والوصف بالقيوم ذو شأن عظيم هكذا موصوفه أيضا عظيم الشان 3357و لحيئ يتلوه فأوصاف الكما ل هما لأفق سمائها قطبان 3358فالحيئ والقئوم لن تتخلف اد اوصاف أصلا عنهما ببيان 9335هو قابض هو باسط هو خافض هو رافع بالعدل والميزان بلا بطلان 0336وهو المعز لأهل طاعته وذا عر حقيقى 3361وهو المذل لمن يشاء بذلب الد ارين ذل شقا وذل هوان 3362هو مانع معط فهذا فضله والمنع عئن العدل للمنان والله ذو سلطان 3363يعطي برحمته ويمنع من يشا ء بحكمة *** ف!هفر أوصافه سئحان ذي البرهان -3364والنور من أسمائه أيضأ ومن 5الذل رميئ عنه بلا نكران -3365قال ابن مشعود كلاما قد حكا -3366ما عنده لئر يكون ولا نها ر قلت تحت الفلك يوجد ذان 182
- 3367نور السماوات العلى من نوره و لارض كئف النجم و لقمران -3368من نور وجه الزب جل جلاله وكذا حكا 5الحافط الطبراني سئع الطباق وسائر الاكوان -9336فبه استنار العرش والكزسيئ مع ثور كذا المئعوث بالفزقان - 0337وكتابه نور كذلك شزعه نور على نور مع القزآن -3371وكذلك الإيمان في قلب الفتى ب لاحرق السبحات للأكوان -3372وحجابه نور فلو كشف الحجا في الارض يؤم قيامة الابدان - 3373وإذا أتى للفصل يشرق نور نور تلألا ليس ذا بطلان - 3374وكذاك دار الزب جنات العلى ف ما هما و 1لله متحدان - 3375و لنور ذو نوعين مخلوتص ووهـ 1 -3376وكذلك المخلوق ذو نوعئن م حص صسوس ومعقول هما شئتصان1 -3377احذر تزل فتحت رجلك هؤة كم قد هوى فيها على الازمان فهودص إلى قعر الحضيض الداني -3378من عابد بالجهل رصلصت رجله -9337لاحت له أنوار اثار العبا دة ظنها الانوار للرحمن -0338فأتى بكل مصيبة وباصية ما شئت من شطح ومن هذيان من ههنا حنصا هما الاخوان -3381وكذا الحلوليئ الذي هو خدنه - 3382ويقابل الرجلبصن ذو التعطيل والص حجب الكثيفة ما هما سيان وبظلمة التعطيل هذا الثاني -3383ذا في كثاقة طبصعه وظلامه فلا هذا ولا هذا له من ظلمة يريان -3384و لنور محجوب ** * نص!يلرص عتان للافعال تابعتان -3385وهو المقدم والمؤخر ذانك الص سالذات لا بالغئر قائمتان -3386وهما صفات الذات ايضا إذ هما 183
-3387ولذاك قد غلط المقشم حين ظنم صفاته نوعين مختلفان -3388إن لم يرد هذا ولكن قد ارا د قيامها بالفعل ذي الإمكان -9338والفعل والمفعول شيء واحد عند المقشم ما هما شئئان -0933فلذاك وصف الفعل لئس لديه إلام نشبة عدمية ببيان -1933فجميع أيسماء الفعال لديه لف !ست قط ثابتة ذو ت معان -2933موجودة لكن أمور كلها نسب ترى عدمئة الوجدان -3933هذا هو الئعطيل للأفعال كالف !طيل للأوصاف بالميزان !سيم هذا مقتضى البزهان -4933فالحق اأن الوصف لئس بمورد الف ات التي للولحد الزحمن -5933بل مورد الئقسيم ما قد قام بالذ - 6933فهما إذا نوعان أوصاف وأف حال فهذي قشمة التئيان م الفعل بالموصوف بالبزهان -7933فالوصف بالأفعال يشتدعي قيا إن بئن ذينك قط من فرقان -8933كالوصف بالمعنى سوى الأفعال ما من أثبت الايسماء دون معان -9933ومن العجائب لنهم ردُّوا على -034 0قامت بمن هي وصفه هذا محا ل غئر معقول لدى الأذهان لوا لم تقئم بالواحد الدئان - 34 0 1وآلوا إلى الاوصاف بالسم الفعل قا -34 20فانطر إليهم أبطلوا الاصل الذي ردوا به أقوالهم بوزان ل خصومكم أيضا فذو إمكان -34 30إن كان هذا ممكنا فكذاك قؤ نيئ ودينيئ هما نوعان - 34 0 4والوصف بالتقديم والتأخير كو جى ولا يخفى المثال على أولي الأذهان ونجش! -34 0 5وكلاهما امر حقيقى ممام وإتقان من الرحمن -34 60والله قدر ذاك أجمعه ب!! نت!ي! -7034هذا ومن أشمائه ما لئس يف سد بل يقال إذا أتى بقران 84
-8034وهي التي تدعى بمزدوجاتها إقرادها خطر على لانسان -9034إذ ذاك موهم نوع نقمبى جل رث م العرش عن عببب وعن نقصان -0341كالمانع المعطي وكالفمار الذي هو نافع وكماله الامران -3411ونظير هذا القابض المقرون بالى 3الباسط اللفظان مقترنان -3412وكذا المعز مع المذل وخافض مع رافع لفظان مزدوجان -3413وحديث إفراد اسم منتقم فمو قوف كما قد قال ذو العرفان وجا به نوعان -3414ما جاء في القران غير مقئد بالمجرمين *** ث كلها معلومة ببيان1 -34 15ودلالة الأسماء أنواع ثلا وكذا التزامأ و ضح البرهان -34 16دلت مطابقة كذاك تضمنا -3417أما مطابقة الذلالة فهي ان م الالسم يفهم منه مفهومان -34 18ذات الإله وذلك الوصف الذي يشتق منه الالسم بالميزان -9341لكن دلالته على إحداهما بتضمن فافهمه فهم بيان ما اشتق منها فالتزائم دان -342 0وكذا دلالته على الصفة التي فمثال ذلك لفظة الرحمن -3421وإذا أردت لذا مثالا بئنا - 3422ذات الإله ورحمة مدلولها فهما لهذا اللفظ مدلولان ذا و 1ضج التئيان -3423إحداهما بعض لذا الموضوع فهـ س تضمن -3424لكن وصف الحيئ لازم ذلك اد حعنى لزوم العلم للزحمن -3425فلذا دلالته عليه بالتزا م بئن والحق ذو تبيان *** 185
في بتان حقيقة ]لإلحاد في أسماء وص العالنو وذكر 1قسام الملحدين -3426أسماؤه أوصاف مدح كلها مشتةصة قد حملت لمعان - 3427إئاك والإلحاد فصيها إنه كفر معاذ للله من كفران والنكران -3428وحقيقة الإلحاد فيها المئل باد إشراك والتعطيل -9342فالملحدون إذا ثلاث طوائف فعلئصهم غضب من الزحمن -0343المشركون لانهم سموا بها أوثانهم قالوا إله ثان -3431هئم شئهوا المخلوق بالخلاق ع! صس مشئه الخلاق بالانسان -3432وكذاك أهل الاتحاد فإنهم إخوانهم من أقرب الإخوان -3433أعطوا الوجود جميعه أسماءه إذ كان عين الله ذي السلطان هئم خصصوا ذا الاسم بالاوثان -3434والمشركون أقل شركا منهم لو عمصموا ما كان من كفران -3435ولذاك كانوا أهل شرك عندهئم -3436والملحد الثاني فذو لبصعطيل إذ ينفي حقائقها بلا بزهان -3437ما ثئم غير الاسم أوله بما ينفي الحقيقة نفي ذي البطلان -3438فالقصد دفع النضص عن معنى الحقب صدة فاجتهد فيه بلطف بيان -9343عطل وحزف ثم أؤل وانفها واقذف بتجسيم وبالكفران والقران - 34 4 0للمثبتين حقائتص الاسماء واد أوصاف بالأخبار -3441فإذا هم احتخوا علئك بها فقل هذا مجاز وهو وضع ثان الإيقان لا تسصتفاد حقيقة -3442فإذا غلئت عن المجاز فقل لهم عزلت عن الإيقان منذ زمان -3443أنص وتلك أدلة فصثة وغلئت عن تقرير ذا ببيان -34 44فإذا تظافرت الادلة كثرة 186
ضا 5لدفع أذلة القران -3445فعلببك حينئذ بقانون وضف ل بالمجاز ولا بمعنى ثان 1 -3446ولكل نص لئس يقبل أن يؤو أمران عند العقل يتفقان ا -3447قل عارض المنقول معقول وما د متقابلات كلها بوزان ا حعقول ما هذا بذي إمكان ا -3448ما ثئم إلا واحد من أربع تئطله يئطل فزعه التحتاني ا -9344إعمال ذين وعكسه أو نلغي د -345 0العقل اصل النقل وهو ابوه إن -3451فتعين الاعمال للمعقول و ل إلغاء للمنقول بالقانون ذي البرهان إلى إلغائه فاهجزه هجر الترك و لنشيان - 3452إعماله يفضي وهم لدى الرحمن مختصمان -3453و لله لم نكذب علئهئم إننا إلحاد يجزى ثم بالغفران -3454وهناك يجزى الملحدون ،ومن نفى د يا مثبت الاوصاف للرحمن -3455فاصبز قليلا انما هي ساعة ضي الغئر وزر الاثم والعدوان -3456فلسوف تجني جر صئرك حين يب إثبات والتعطيل بعد زمان -3457فالله ساللنا وساللهم عن د -3458فأعد حيننذ جوابا كافيا عند السؤال يكون ذا تئيان -9345هذا وثالثهم فنافيها ونا في ما تدل علئه بالبهتان ابد 1ولا رحمن بخالق -0346ذا جاحد الرحمن رأسا لئم يقزم من نيران -3461هذا هو الإلحاد فاحذره لعلم الله أن ينجيك -3462وتفوز بالزلفى لديه وجنة الى حأوى مع الغفران والرضوان -3463لا توحشنك غربة بين الورى فالناس كالاموات في الجبان -3464و ما علمت بأن أهل الشنة الى خرباء حقا عند كل زمان والتابعون لهم على الإحسان -3465قل لي متى سلم الرسول وصحبه ومحارب بالبغي والطغيان - 3466من جاهل ومعاند ومنافق ذقت الاذية قط في الرحمن -3467وتظن انك و رث لهم وما 18
-3468كلأ ولا جاهدت حق جهاده في الله لا بيد ولا بلسان -9346منتك والله المحال النفس فاس! ضحدث سوى ذا الرأي والحشبان وارثه لاذاك الالى ورثوا عداه بسائر الالوان -0347لو !نت * * !ال!ه ل!ي في ]لذوع ]لثاذي هر ذوعي تد ]لأذبياء والمرسلنر المخالف لتد المعطلتر [والوت] -3471هذا وثاني نوعي التوحيد تو حيد العبادة منك للرحمن -3472ألا تكون لخئره عبدا ولا تعبد بغئر شريعة الإيمان - 3473فتقوم بالإسلام والإيمان وال إحسان في لسر وفي إعلان - 3474والضدق والإخلاعر ركنا ذلك الف صحيد كالزكنين للبنيان مراد ثان -3475وحقيقة الإخلاعر توحيد المرا د فلا يزاصمه -3476لكن مراد العئد ينقى واحدا ما فيه تفريق لدى الإنسان بالتوحيد مع إحسان فاخصصه -3477إن كان ربك واحدا سئحانه إذ أنشاك رب ثان -3478أو كان رئك واحدا أنشاك لم يشركه -9347فكذاك أيضا وحده فاعبده لا تعبد سواه يا أخا العرقان -0348والصدق توحيد الإرادة وهو بذ ل الجهد لا كسلا ولا متواني -3481والستة المثلى لسالكها فتو حيد الطريق الأعظم السلطاني -3482فلواحد كن واحدا في واحد أعني سبيل الحق و لإيمان -3483هذي ثلاث مشعدات للذي قد نالها والفضل للمنان -3484فإذا هي اجتمعت لنفس حزة بلغت من العلياء كل مكان -3485لله قلب شام هاتيك البرو ق من الخيام فهم بالطيران 188
أعشاره كتصدع البنيان -34 86لولا التعلل بالرجا لتصذعت -34 87وتراه يئسطه الزجاء فينثني متمايلا كتمايل النشوان -34 88ويعود يقبضه الإياس لكونه متخلفا عن رفقة الإحسان -34 98فتراه بئن القئض والبشط اللدا ن هما لافق سمائه قطبان لا على الدبران -34وبدا له سعد المسعود فصار م!ف ساه علئه -34لله ذتاك الفريق فإنهئم خصوا بخالصة من الرحمن الكشلان -34شذت ركائبهم إلى معبودهئم ورسوله يا خئبة *** ف!غ 34 39و لشرك فاحذره فشرك ظاهر ذا المشم لئس بقابل الغفران ط كان من حجر ومن إنسان 34 49وهو اتخاذ الند للرحمن ثأ 34 59يدعوه بل يرجوه ثئم يخافه ويحبه كمحبه الدتان 34 69والفه ما ساووهم بالله في خلق ولا رزق ولا إحسان 34 79فالله عندهم هو الخلأق والز زاق مولي الفضل و لإحسان ححب وتعظيم وفي إيمان 34 89لكنهم ساووهم بالله في جعلوا المحبة قط للرحمن 34 99جعلوا محبتهم مع الزحمن ما عادوا أحبته على الإيمان 35لو كان حبهم لاجل الله ما 35ولما حئوا سخطه وتجنبوا محبوبه ومواقع الزضوان على محبته بلا عصيان 35 20شزط المحئة أن توافق من لحبم فك ما يحب فأنت ذو بهتان 35 30فإذا اذعئت له المحبة مع خلا حبا له ما ذاك في إمكان 35آلحمث أعداء الحبيب وتذعي 35وكذا تعادي جاهدا أحبابه أين المحئة يا خا الشئطان 918
! مع خضوع القلب والاركان -35 60ليس العبادة غئر توحيد المحف وبغض ما لا يزتضي بجنان -35 70والحب نفس وفاقه فيما يحمثم والقصد وجه الله ذي الإحسان - 35 80ووفاقه نفس اتباعك امره -35 90هذا هو الإحسان شرط في قبو ل الشعي فافهمه من القران -35و لاتباع بدون شرع رسوله عئن المحال وابطل البطلان -35فإذا نبذت كتابه ورسوله وتبعت أمر النفس وللشئطان -35 12وتخذت أندادا تحثهم كحبم الله كنت مجانب الإيمان إسلام شركا ظاهر التئيان ا -35 13ولقد ر ينا من فريق يذعي د - 35 14جعلوا لهم شركاء والوهئم وسو وهئم به في الحب لا السلطان زادوا لهم حبا بلا كتمان -35والله ما يساووهم بالله بل رم ربهم في السز والإعلان -35 16والفه ما غضبوا إذا انتهكب محا -35 17حثى إذا ما قيل في الوثن الذي يدعونه ما فيه من نقصان حزب ومن شتم ومن عدوان -35 18فاجارك الزحمن من غضب ومن شير ومن لسب ومن لسجان -35 91و جارك الزحمن من ضرب وت! ما قابلوك ببعض ذا العدوان -35 02والله لو عطلت كل صفاته نصا صريحا واضح التئيان -35 21والله لو خالفت نمق ردسوله كنت المحقق صاحب العرفان -35 22وتبعت قول شيوخهم او غيرهم -35 23حتى إذا خالفت اراء الرجا ل بسنة المئعوث بالقران -35 24نادوا عليك ببدعة وضلالة قالوا وفي تكفيره قولان -35 25قالوا تنفصت الكبار وسائر اد حظماء بل جاهزت بالبهتان -35 26هذا ولم تسلئهم حقا لهم لتكون ذا كذب وذا عدو ن وصفاته العليا بلا كتمان - 35 27وإذا سلبت علؤه وكلامه لا حبذا ذاك الفريق الجاني -35 28لئم يغضبوا ،إذ لم يكن يرضيهم
-9352والأمر والله العظيم يزيد فو ق الوصف يعرفه أولو العرفان -0353وإذا ذكرت الله توحيدا رأب ت وجوههم مكسوفة الالوان [ - 3531بل ينظرون إليك شزرا مثل ما نظر التيوس إلى عصا الجوبان ] -3532وإذا ذكرت بمدحة شركاءهئم يشتبشرون تباشر الفرحان زمان -3533والله ما سموا روائح دينه يا زكمة أعيت طبيب صهالإه * * في صف العسكرين وتقابل الصفين و]ستد]رة رحى ]لحرب ]لعوان وتصاول ]لأقر]ن -3534يا من يشب الحرب جهلا ما لكئم بقتال حزب الله قط يدان وهم الهداة وناصرو لرحمن -3535أئى يقاوم جندكئم لجنودهثم ط ل ومحتال وذي بهتان - 3536وجنودكئم ما بين كذاب ودجى ! مجانب للعقل و[لإيمان [ -3537من كل أرعن يدعي المعقول وهـ في قفبه حرج من القزآن -3538و كل مبتاع وجهمي غدا -9353او كل من قد دان دين شيوخ أهـ ل الاعتزال البئن البطلان !رإنه عئن الإلة وما هنا شئئان - 354 0او قائل بالاتحاد أتباع كل ملدد حئران] -3541أو من غدا في دينه متحيرا -3542وجنودهئم جئريل مع ميكال مع باقي الملائك ناصري القرآن -3543وجميع رسل الله من نوح إلى خير الورى المئعوث من عدنان -3544فالقلب خمستهم أولو العزم الألى في سورة الشورى أتوا ببيان هئم خئر خلق الله من إنسان - 3545في أؤل الأحزاب ايضا ذكرهم 191
والكل تحت لواء ذي الفرقان -3546ولواوهئم بيد الرسول محفد ا إسلام أهل العلم والإيمان -3547وجميع أصحاب الزسول عصابة د ا طبقاتهم في سائر الازمان -3548والثابعون لهم بإحسان على ا صتوى وأهل حقائق العرفان -9354أهل الحديث جميعهم وألمة ر ومراتب الاعمال في الرجحان - 355 0العارفون برئهم ونبئهم لئسوا اولي شطح ولا هذيان من غئر ما كذب ولا كتمان -3551صوفئة سنئة نبوية هئم أميياء وصاحبو إمكان -3552هذا كلامهم لدينا حاضر ت العشكر المنصور بالقزان -3553فاقبل حوالة من أحال علئهم -صرتم كالبعر في القيعان -3554فإذا بعثنا غارة من خريا -3555طحنتكم طحن الرحى للحمث حف أو تنكلوشا أو أخو اليونان -3556أئى يقاوم ذي العساكر طمطم ذاك الكفور معفم الالحان - 3557أعني أرسطو عابد الاوثان أو طني لصوت بئست العلمان وضعوا أساس الكفر والهذيان -3558ذاك المعفم أولا للحزف والف - 9355هذا ألساس الفشق والحزف ائذي -356 0أو ذلك المخدوع حامل راية د إلحاد ذاك خييفة الشئطان -3561أعني ابن سينا ذلك المحلول من اديان اهل الارض ذا الكفران -3562وكذا نصير الشزك في تباعه أعداء رسل الله والإيمان -3563نصروا الضلالة من سفاهة رأيهم وغزوا جيوش الدين والإيمان -3564فجرى على الإسلام منهئم محنة لم تجر قط بسالف الازمان -3565أو جعد أو جهم وأتباع له هئم أفة التعطيل و لبهتان -3566و حفص أو بشر او النظام ذ ا ك مقدم للفساق والمخان -3567والجعفران كذاك شئطان ويد عى الطاق لا حيهيت من شئطان [ -3568وكذلك الشحام والنخار واد !لاف أهل الجهل بالقران 291
-9356والله ما في القوم شخص رافغ بالوحي رأسا بل برأي فلان ] القرم ذاك مقذم الفرسان - 0357وخيار عشكركئم فذاك الأشعرفي إثباته والحق ذو بزهان -3571لكنكئم والله ما أنتئم على -3572هو قال إن الله فوق العرش و س! ضولى مقالة كل ذي بهتان -3573في كتبه طرا وقزر قول ذي ل إثبات تقريرا عظيم الشان 1 -3574لكنكئم أكفرتموه فإنكم أكفرتم من قال ذا ،فدعاني1 -3575من كبركم في جهلكم ثم انظروا ثم اعذرو[ أو كفروا ببيان ا [ -3576فخيار عشكركم فأنتم منهم برآء إذ قربوا من الايمان ] -3577هذي العساكر قد تلاقت جهرة ودنا القتال وصيح بالاقران - 3578صفوا الجيوش وعئئوها وابرزوا للحزب واقتربو من الفرسان يوفوا بنذرهم من القربان -9357فهم إلى لقياكم بالشوق كيئ يشفيه غئر موائد اللحمان -0358ولهم إلئكم شوق ذي قرم فما خلف الخدور كأضعف النشوان -3581تئا لكئم لو تعقلون لكنتم بالبرهان والوحيئ و لمعقول -3582من أين أنتم و لحديث و هله -3583ما عندكم إلا الدعاوى والشكا وى أو شهادات على البهتان في الحزب إذ يتقابل الصفان -3584هذا الذي و لله نلنا منكم قال الزسول ونحن في المئدان -3585و لله ما جئتم بقال الفه أو -3586إلا بجعجعة وفزقعة وغ! خمة وقعقعة بكل شنان -3587ويحق ذاك لكئم وأنتم أهله انتئم بحاصلكم أولو عرفان -3588وبحقكم تحموا مناصبكئم و ن تحموا ماكلكئم بكل سنان سنن الرسول ومقتضى القران -9358وبحقنا نحمي الهدى ونذث عن قامت على البهتان والعدوان -0935قبح الإله مناصبا وماكلا قال الزسول كفعل ذي الإيمان -1935و لله لو جئتم بقال الله أو
لذي سلطان 35كنا لكئم شاويش تعظيم و!! *ل كشاويش 35لكن هجزتم ذا وجئتم بدعة و ردتم التعظيم بالبهتان *** تم!هم 35العلم قال الله قال رسوله قال الضحابة هئم ذوو العرفان 35ما العلم نصبك للخلاف سفاهة بين الزسول وبين رأي فلان 35كلا ولا جحد الصفات لربنا في قالب التنزيه والشئحان 35كلا ولا نفي العلو لفاطر ال ادوان فوق جميع ذي الاكوان 35كلا ولا عزل النصوص و نها ليست تفيد حقائق الإيمان 35إذ لا تفيدكم يقينا لا ولا علمأ فقد عزلت عن الإيقان 36والعلم عندكم ينال بغئرها بزبالة الافكار والأذهان 36سمئتموه قواطعا عقلسة وهي الظواهر حاملات معان ل وضئطها بالحصر والحشبان 36كلا ولا إحصاء آراء الزجا للوحيين بالبهتان 36كلا ولا الثأويل والئئديل وات حريف 36كلا ولا الإشكال والتشكيك و لى !قف الذي ما فيه من عرفان 36هذي علومكم التي من جلها عاديتمونا يا اولي العرفان ! *** في عقد الهدذة و]لأمان الو]قع بنبن المعطلة وأهل ]لإلحاد ينب جذبنيان 36يا قوم صالحتئم نفاة الذات وال اوصاف صلحا موجبا لأمان 491
-7036و غرتم وهنا علببهم غارة قعقعتم فيها لهم بشنان -8036ما كان فيها من قتيل منهم كلا ولا فيها اسير عان وأتئتم في بحثكئم بدهان -9036ولطفتم في القول او صانعتم -0361وجلشتم معهم مجالسكئم مع د استاذ بالاداب والميزان ا -3611وضرعتم للقوم كل ضراعة حتى اعاروكم سلاح الجاني ا -3612فغزوتم بسلاحهم لعساكر ! إثبات والاثار و لقرانا بكم لهم باللطف و لإدهان -3613ولأجل ذا صانعتموهئم عند حر -3614ولأجل ذا كنتئم مخانيثا لهم لئم تنفتح منكم لهم عئنان -3615حذرا من استزجاعهم لسلاحهئم فترون بعد السلب كالنشوان -3616وبحثتم مع صاحب الإثبات بالف !فير والتضليل والعدوان -3617وقلئتم ظهر المجن له و بص طئتم علئه بعشكر الشئطان إلا على الثيران مضمونها -3618والله هذي ريبة لا يختفي فئتان في الرحمن تختصمان -9361هذا وبئنهما شد تفاوت -0362هذا نفى ذات الالة ووصفه نفيا صريحا لئس بالكتمان -3621لكن ذا وصف الاله بكل او صاف الكمال المطلق الرباني -3622ونفى النقائص والعيوب كنفيه لش صشبيه للرحمن بالانسان -3623قلاي شيئء كان حربكم له بالجد دون معطل الرحمن -3624قلنا نعئم هذا المجسم كافر فكان ذلك كامل الإيمان -3625لا تنطفي نيران غئظكم على هذا المجشم يا اولي النيران -3626فالله يبرقدها ويصلي حرها يوم الحساب محزف القزان لم يزتكئها قط ذو عزفان -3627يا قومنا لقد ارتكئتئم خطة لهم على شيئء من البطلان -3628واعنتم اعداءكئم بوفاقكم -9362اخذوا نواصيكم بها ولحاكم فغدت لجر بذلة وهوان
انى وقد غلقوا لكم برها -3 063قلتئم بقولهم ورمتئم كشرهئم اعداء رسل الله والإيما 631وكسزتم الباب الذي من خلفه ابد الزمان يدا وبحربهم 632فآتى عدو ما لكئم بقتالهم 633فغدوتم أسرى لهم بحبالهم أيديكم شذت إلى الاذقا 634حملوا علئكئم كالشباع استقبلت حمرا معفرة ذوي أرسا 635صالوا علئكئم بالذي صلتئم به انتئم علئنا صولة الفزسا وسط العرين ممزقي اللحما 636لولا تحئزكئم إلئنا كنتم لكن بنا استنصرتم وبقولنا صلتئم علئهم صولة الشجعا 637 ولئتئم الإثبات إذ صلتئم به وعزلتم التعطيل عزل مها 638 963وآلئتم تغزوننا بسرتة من عشكر الئعطيل و لكفرا وأحفنا بالجهل والعدوا 064من ذا بحق الله أجهل متكم تالله ما يدري الفتى بمصابه والقلب تحت الخثم والخذلا 641 *** في مصارع النفاة المعطلين بأسئة أمر]ء ]لإثبات الموحدين -3 642وإذا أردت لرى مصارع من خلا من أمة التعطيل والكفران -3 643وتراهم أسرى حقيرا شانهم أيديهم غلت إلى الاذقان -3 644وتراهم تحت الزماح دريئة ما فيهم من فارس طعان -3 645وتراهم تحت السيوف تنوشهم من عن شمائلهم وعن أيمان -3 646وتراهم انسلخوا من الوحيئن واو صقل الضحيح ومقتضى القران -3 647وتراهم والله ضحكة ساخر ولطالما سخروا من الإيمان 691
-3648قد وحشت منهم ربوع زادها و جبار إيحاشا مدى الأزمان ا 1 ما فيهم رجلان مجتمعان -9364وخلت ديارهم وشتت شملهم -0365قد عطل الرحمن أفئدة لهم امن كل معرفة ومن إيمان -3651إذ عطلوا الزحمن من أوصافه والعزش أخلوه من الرحمن ت كماله بالجهل و لبهتان -3652بل عطلوه عن الكلام وعن صفا شئخ الوجود العالم الرباني -3653فاقرأ تصانيف الإمام حقيقة جحر المحيط بسائر الخلجان -3654أعني أبا العباس أحمد ذلك و -3655واقرأ كتاب العقل والنقل الذي ما في الوجود له نظير ثان له في رده قول الروافض شيعة الشئطان - 3656وكذاك منهاج -3657وكذاك هل الاعتزال فإنه أرداهم في حفرة الجبان -3658وكذلك الئأسيس أصبح نقضه أعجوبة للعالم الرباني في لست اسفار كتئن سمان -9365وكذاك أجوبة له مصرية -0366وكذا جواب للنصارى فيه ما يشفي الصدور وإ نه سفران -3661وكذاك شرح عقيدة للأصبها ني شارج المحصول شزح بيان في غاية التقرير و لتئيان -3662فيها النبوات التي إثباتها -3663والله ما لاولي الكلام نظيره ابدأ وكتبهم بكل مكان صليئ فيه في اتم بيان -3664وكذا حدوث العالم العلوي و لمف -3665وكذا قواعد الاستقامة إنها لسفران فيما بئننا ضخمان -3666وقرأت أكثرها علئه فزادني والله في علم وفي إيمان -3667هذا ولو حدثت نفسي انه قئلي يموت لكان غير الشان -3668وكذاك توحيد الفلاسفة الالى توحيدهئم هو غاية الكفران -9366سفر لطيف فيه نقض أصولهم بحقيقة المعقول والبزهان -0367وكذاك تشعينية فيها له رد على من قال بالنفساني
أعني كلام النفس! ذا الوحداني 3671تشعون وجها بينت بطلانه أوفى من المائتئن في الحشبان 3672وكذا قواعده الكبار وإنها فاشرت بعض إشار؟ لبيان 3673لئم يتسع نظمي لها فأسوقها اطراف والاصحاب والاخوان 3674وكذا رسائله إلى البلدان واذ 3675هي في الورى مئثوثة معلومة تئتاع بالغالي من الأثمان 3676وكذا فتاواه فاخبرني الذي ضحى علئها دائم الطوفان 3677بلغ الذي ألفاه منها عدة ل ايام من شهر بلا نقصانا 3678سفر يقابل كل يوم والذي قد فاتني منها بلا حشبان 9367هذا ولئس يقصر التفسير عن عشر كبار لشن ذا نقصان 0368وكذا المفاريد التي في كل م!ئ! ،لة فسفر واضح التئيان هي كالنجوم لسالك حئران 3681ما بين عشر و تزيد بضعفها 3682وله المقامات الشهيرة في الورى قد قامها لله غئر جبان ورلسوله بالشئف والبرهان 3683نصر الإلة ودينه وكتابه 3684أبدى فضائحهم وبين جهلهم وأرى تناقضهم بكل مكان 3685و صارهم والله تحت نعال أهـ لى الحق بعد ملابس التيجان 3686و صارهئم تحت الحضيض وطالما كانوا هم الأعلام للبلدان أرداهم تحت الحضيض الذاني 3687ومن العجائب أثه بسلاحهم 3688كانت نواصينا بأيديهم فما منا لهم إلا سير عان 9368فغدت نواصيهم بايدينا فلا يلقوننا إلا بحئل أمان 0936وغدت ملوكهم مماليكا لأت صار الرسول بمنة الزحمن 1936وآلت جنودهم التي صالوا بها منقادة لعساكر الإيمان قد قاله في ربه الفئتان 2936يدري بهذا من له خئر بما فحضوره ومغيبه سيان 3936والفدم يوحشنا ولئس هناكم 891
في بنبان أرب ]لمصتببه التي ين بأهل التعطيل والكفران من جهلأ الأسماء التي ما أنزل الله بها من سلطان - 36يا قوم اصل بلائكئم سماء لئم ينزل بها الزحمن من سلطان - 36هي عندستكئم غاية الئعكيمس واف ضلعت دياركم من الاركان منكئم ربوع العلم و لإيمان - 36فتهدمت تلك القصور و وحشت من غير تفصيل ولا فرقان - 36والذنب ذنبكم فبلتئم لفطها حق و مر واضح البطلان - 36وهي التي اشتملت على مرين من - 36سميتم عرش المهيمن حيزا والاستواء تحثزا لمكان - 37وجعلتم فؤق الشماو ت العلى جهة وسقتم نفي ذا بوزان !سيما وهذا غاية البهتان - 37وجعلتم الإثبات تشبيها وتب اعراض والأكوان و لالوان - 37وجعلتم الموصوف جشما قابل و إلى النكران - 37وجعلتم أوصافه عرضا وهـ ت ا كله جشر ا ا - 37وكذاك سمئتئم حلول حوادث أفعاله تلقيب ذي عدوان - 37إذ تنفر الاسماع من ذا اللفط نف ستها من التشبيه والنقصان - 37فكسوتم أفعاله لفظ الحوا دث ثم بففتئم قؤل ذي بطلان - 37ليسث تقوم به الحوادث والمرا د النفيئ للأفعال للديان وكلامه وعلؤ ذي السلطان - 37فإذا انتفت أفعاله وصفاته يا فزفة التحقيق والعرفان - 37فبأفي شئيء كان ربا عندكم !قيب فعل النفاعر الفئان - 37والقصد نفيئ فعاله عنه بذا ث - 37وكذاك حكمة رئنا سفئتم عللا وأغراضا وذان اسمان 991
فيهون حينئذ على الأذهان -3712لا يشعران بمدحة بل ضدها -3713نفيئ الصفات وحكمة الخلاق واد أفعال إنكارا لهذا الشان خم إنه التركيب ذو البطلان -371 4وكذا استواء الزب فوق العزش قل وكذاك لفظ يد ولفظ يدان -3715وكذاك وجه الزب جل جلاله -3716سمئتم ذل كله الأعضاء بل لسمئتموه جوارح الانسان -3717وسطوتم بالنفي حينئذ علف ،كنفينا للعئب مع نقصان -3718قلتم ننزهه عن الاعراض واد أغراض والأبعاض والجثمان -9371وعن الحوادث أن تحل بذاته سئحانه من طارق الحدثان -372 0والقصد نفيئ صفاته وفعاله والاستواء وحكمة الزحمن -3721والناس أكثرهئم بسجن اللفظ م ! جوسون خوف معرة السجان في قالب ويرده في ثان -3722والكل إلا الفرد يقبل مذهبا - 3723والقصد ان الذات والاوصاف واد افعال لا تنفى بذا الهذيان -3724سفوه ما شئتئم فلئس الشأن في اد اسماء بل في مقصد ومعان !سيم للتعطيل والكفران -3725كئم ذا توسلتئم بنفي الجشم والف الله فوق العرش والاكوان -3726وجعلتموه الترس إن قلنا لكم -3727قلتم لنا جشم على جشم تعا لى الله عن جشم وعن جثمان منه بدا لئم يئد من إنسان -3728وكذاك إن قلنا القران كلامه ولا لوح ولى ممن قاله الرحمن قول بيان -9372كلا ولا ملك بالجشم أيضا وهو ذو حدثان -0373قلتئم لنا إن الكلام قيامه لدى الاذهان -3731عرض يقوم بغئر جشم لئم يكن هذا بمعقول -3732وكذاك حين نقول ينزل ربنا في ثلث لئل اخر أو ثان صسام محال لئس ذا إمكان -3733قلتئم لنا إن النزول لغئر أب قلتم أجشم كي يرى بعيان -3734وكذاك إن قلنا يرى سئحانه
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317