Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية نونية ابن القيم

الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية نونية ابن القيم

Published by كتاب فلاش Flash Book, 2021-03-21 05:55:37

Description: تحقيق الشيخ بكر أبو زيد
طبعة المجمع

Search

Read the Text Version

‫منه مثالا واحدا ذا شان‬ ‫‪ - 8057‬وإذا أردت ترى حقئقتها فخذ‬ ‫ظز ما تعلقه إذا بعيان‬ ‫‪ - 9057‬أدخل بجهدك إصبعا في اذنجم و[ت‬ ‫ل ممثلا والحق ذو تئيان‬ ‫‪ - 571 0‬هذا هو الدنيا كذا قال ا(صسو‬ ‫وقت الحرور لقائل الركبان‬ ‫‪ - 571 1‬وكذاك مثلها بظل الدوح في‬ ‫عند الاله الحق في الميزان‬ ‫‪ - 5712‬هذا ولو عدلت جناح بعرضة‬ ‫ماء وكان أحق بالحرمان‬ ‫‪ - 5713‬لئم يشق متها كافرا من شزبة‬ ‫‪ - 571 4‬تالله ما عقل امرؤ قد دطع ما‬ ‫يئقى بما هو مضمحل فان‬ ‫‪ - 5715‬هذا وتفتي ثم تقضي حاكما‬ ‫بالحجر من سفه لدى الإنسان‬ ‫‪ - 5716‬إذ باع شئئا قدره فوأق الذي‬ ‫يعتاضه من هذه الاثمان‬ ‫عقل وأين العقل للسكران !‬ ‫‪ - 5717‬فمن الشفيه حقيقة إن ‪ 3‬ضت ذ ا‬ ‫‪ - 5718‬والله لو أن القلوب شهدن منام‬ ‫كان شأن غئر هذا الشان‬ ‫قشناه بالعئش الطويل الثاني‬ ‫ن‬ ‫‪ - 9571‬نفسق من الانفاس هذا ال!شش‬ ‫إ‬ ‫‪ - 572 0‬يا خشة الشركاء مع عدم الوفا ء وطول جفوتها مع الحزمان‬ ‫‪ - 5721‬هل فيك معتبز فيشلو ‪،‬عاشق بمصارع العشاق كل زمان‬ ‫‪ - 5722‬لكن على تلك العيون ءسث!اوة وعلى القلوب أكنة النشيان‬ ‫‪ - 5723‬و خو البصائر حاضم هـيخقط متفزد عن زمرة لعميان‬ ‫‪ - 5724‬يشمو إلى ذاك الرفيق الارفع ك أعلى وخلى اللعب للصئيان‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫بلغوا سوى الأفراد و لوحدان‬ ‫‪ - 5725‬والناس كلهم فصبب‪،‬ن وإن‬ ‫عدك الجنان وجد في الاثمان‬ ‫ف‪،‬ل مو‬ ‫‪ - 5726‬وإذا رأى ما يشتهيه‬ ‫قال انظري عقباه بعد زمان‬ ‫تغسه‬ ‫‪ - 5727‬وإذا رأى ما تشتهيه‬ ‫بالعلم بعد حقائق الإيمان‬ ‫‪ - 5728‬وإذا أبت إلا لجماج ! اضها‬ ‫‪ - 9572‬ويرى من الخشران بيع لطائم الى جاقي به يا ذلة الخشران‬ ‫وقلوبهم كمراجل النيران‬ ‫‪ - 0573‬ويرى مصارع اهله من حوله‬

‫زادت سعيرا بالوقود الثاني‬ ‫‪ 5731‬حسراتها هن الوقود فإن خبت‬ ‫مال ولا أهل ولا إخوان‬ ‫‪ 5732‬جاؤوا فرادى مثل ‪-‬ما خلقوا بلا‬ ‫للنار أؤ لجنان‬ ‫‪ 5733‬ما معهم شيء سوى الاعمال فهـ ي متاجر‬ ‫‪ 5734‬تشعى بهم أعمالهم سوقا إلى الد ارين سوق الخئل بالركبان‬ ‫‪ 5735‬صبروا قييلا فاستراحوا دائما يا عزة التوفيق للانسان‬ ‫عند الضباج فحبذا الحمدان‬ ‫‪ 5736‬حمدو التقى عند الممات كذا السرى‬ ‫‪ 5737‬وحدت بهم عزماتهم نحو العلى‬ ‫وسروا فما نزلوا إلى نعمان‬ ‫‪ 5738‬باعوا الذي يفنى من الخزف الخسب‬ ‫‪ 9573‬رفعت لهم في الشئر أعلام السعا‬ ‫صس بدائم من خالص العقيان‬ ‫يا ذلة الحئران‬ ‫دة والهدى‬ ‫الفزلسان يوم رهان‬ ‫‪ 0574‬فتسابق الأقوام وابتدروا لها كتسابق‬ ‫مع شكله يا خئبة الكشلان‬ ‫‪ 5741‬وأخو الهوينا في الديار مخلف‬ ‫!عل!ه * *‬ ‫فار‬ ‫في رغبة قائلها إلى هر تف عليها هر أهل‬ ‫عليها بما تي‬ ‫العلم والإيمان أن تر دله تي‬ ‫الدلتل والبران ‪ ،‬فإن رأى حقا قبله وحمد ]لله عليه‬ ‫وإن رأى باطلا عرفه و ‪1‬رشد إليه‬ ‫الأمين انتابه خصمان‬ ‫‪ - 5742‬يأيها القاري لها اجلسق مجلس ار حكم‬ ‫‪ - 5743‬واحكئم هداك الله حكما يشهد ار حقل الصريح به مع القرآن‬ ‫‪ - 5744‬واصبر ولا تعجل بتكفير الذي قد قالها جهلا بلا برهان‬ ‫‪ - 5745‬واحبسق لسانك بزهة عن كفره حتى تعارضها بلا عدوان‬ ‫‪ - 5746‬قإذا فعلت فعنده أمثالها فنزال اخر دعوة الفرسان‬ ‫‪203‬‬

‫‪ - 5747‬فالكفر ليس سوى العناد ورذ ما جاء الرسول به لقول فلان‬ ‫‪ - 5748‬فانظر لعلك هكذا دون الذبد قد قالها فتفوز بالخئفران‬ ‫‪ - 9574‬فالحق شمس والعيون ‪.‬صواظر لا تختفي إلا على العميان‬ ‫تعمى وأعظم هذه العئنان‬ ‫‪ - 575 0‬والقلب يعمى عن هداه كمصل ما‬ ‫‪ - 5751‬هذا وإني بعد ممت!ش بأر‬ ‫بعة وكفهم ذوو أضغان‬ ‫ضخم العمامة واسع الاردان‬ ‫‪- 5752‬فط غليظ جاهل مته!لم‬ ‫‪ - 5753‬متفيهق متشدق متصلع بالجهل ذو ضلع من العزفان‬ ‫زاج من الإيهام والهذيان‬ ‫‪ - 5754‬مزجى البضاعة في العلو م وإنه‬ ‫من جهله كشكاية الابدان‬ ‫‪ - 5755‬يشكو إلى الفه الحقوق زظلما‬ ‫‪ - 5756‬من جاهل متطبهب يفتي الورى ويحيل ذاك على قضا الزحمن‬ ‫منه إلى الدئان‬ ‫‪ - 5757‬عنبت فروج الخلق ثم د(ناؤهئم وحقوقهم‬ ‫لحديع والتضليل والبهتان‬ ‫‪ - 5758‬ما عنده علم سوى التكفبر والف‬ ‫ول تقابل الفزسان في المئدان‬ ‫‪-9575‬فإذا تيقن نه المغلوب عف‬ ‫حكموا وإلا اشكوه للسلطان‬ ‫‪ - 576 0‬قال اشتكوه إلى القضاة قب ن هم‬ ‫‪ - 5761‬قولوا له ‪ :‬هذا يحل ال!لك بل‬ ‫هذا يريد الملك مثل فلان‬ ‫‪- 5762‬فاعقره من قئل اشتداد الا؟مر مف‬ ‫ط بقؤة الأتباع والاعوان‬ ‫فادعوه للمعقول بالاذهان‬ ‫‪ - 5763‬وإذا دعاكئم للرسول و!كمه‬ ‫‪ - 5764‬فإذا اجتمعتئم في المجالس نمالغطوا و لغوا إذا ما حتبئ بالقرآن‬‫‪1‬‬ ‫‪ - 5765‬واستنصروا بمحاضر وشهادة قد أصلحت بالزفق والإتقان‬ ‫وباي وقت او باي مكان‬ ‫‪ - 5766‬لا تشألوا الشهداء كئف ذحملوا‬ ‫‪ - 5767‬وارفوا شهادتكئم ومشوا حالها بل أصلحوها غاية الإمكان‬ ‫تصغوا لقؤل الجارح الطعان‬ ‫‪ - 5768‬وإذا هم شهدوا فزكود!م ولا‬ ‫لشنا نعارضها بقول قلان‬ ‫‪ - 9576‬قولوا عدالة مثلهم قطعئة‬

‫‪ 0577‬ثبتت على الحندام بل حكموا بها فالقدج فيها غير ذي إمكان‬ ‫‪ 5771‬من جاء يقدح فيهم فليتخذ ظهرا كمثل حجارة الصوان‬ ‫‪ 5772‬وإذا هو استعداهم فجوابكئم أترذها بعداوة الأديان ؟‬ ‫***‬ ‫في حال العدو الثاني‬ ‫بعداوتي كالمرجل الملان‬ ‫‪ 5773‬أو حاسذ قد بات يغلي صدره‬ ‫هذا الشراب يكون بالقيعان‬ ‫‪ 5774‬لو قلت هذا البحر قال مكذبا‬ ‫لم تطلع إلى ذا الان‬ ‫الشمس‬ ‫أو قلت هذي الشمس قال مباهتا‬ ‫‪5775‬‬ ‫أو قلت قال الله قال رسوله‬ ‫‪5776‬‬ ‫غضب الخبيث وجاء بالكتمان‬ ‫تحريف كذاب على القرآن‬ ‫‪ 5777‬أو حزف القران عن موضوعه‬ ‫‪ 5778‬صال النصوص علئه فهو بدفعها متوكل بالذأب والذيدان‬ ‫‪ 9577‬فكلامه في النص عند خلافه من باب دفع الصائل الطعان‬ ‫‪ 0578‬فالقصد دفع النص عن مدلوله كئلا يصول إذا التقى الزحفان‬ ‫نغغ‬ ‫في حال العدو الثالث‬ ‫قائد زمرة العميان‬ ‫‪ 5781‬و لثالث الاعمى المقلد ذينك الز جلئن‬ ‫و لئفسيق بالعدوان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 5782‬فاللعن والئكفير و لثبديع والف !ليل‬ ‫‪ 5783‬فإذا هم لسألوه مشتندا له قال اسمعوا ما قاله الزجلان‬ ‫***‬ ‫‪403‬‬

‫في دنال العدؤ الزابع‬ ‫حاشا الكلاب الاكلي الانتا‬ ‫‪ - 5 84‬هذا ورابعهئم وليس ب!لمبهم‬ ‫‪ - 5 85‬خنزير طبع في خليقة ناطق متسوق بالكذب والبهتا‬ ‫والقوم لفحما‬ ‫‪ - 5 86‬كالكلب يتبعهئم يمشمش ‪:‬أعظما يرمونها‬ ‫‪ - 5 87‬يتفنفهون بها رخيصا لىصرها مئتا بلا عوض ولا أثما‬ ‫ذي سلطا‬ ‫‪ - 5 88‬هو فضلة في الناس لا !طم ولا دين ولا تمكين‬ ‫ذكرا كمثل تحرك الثعبهـا‬ ‫‪ - 5 98‬فإذا رأى شرا تحرك يفتغي‬ ‫‪ - 5‬ليزول عنه أذى الكساد فب!ق او مملب العقور على قطيع الضا‬ ‫من عشكر يعزى إلى غازا‬ ‫‪ - 5‬فبقاؤه في الناس أعظم ربحنة‬ ‫خي تاجرا يبتاع بالالما‬ ‫‪ - 5‬هذي بضاعة ضارب في الارض يف‬ ‫‪ - 5 39‬وجد التجار جميعهئم قد دسافروا عن هذه البلدان والأوطا‬ ‫فينا بلا أثما‬ ‫أن يتجروا‬ ‫الذين ت!نففوا‬ ‫‪ - 5‬إلا الصعافقة‬ ‫‪ - 5 59‬فهم الزبون لها فباللة ارحموا من بئعة من مفلس مديا‬ ‫‪ - 5 69‬يا رب فارزقها بحقك تاجرا قد طاف في الافاق و لبلدا‬‫‪1‬‬ ‫‪ - 5 79‬ما كل منقوش لديه أ‪،‬ممحفر ذهبا يراه خالص العقيا‬ ‫ما إن هما مثلا‬ ‫تمييزه‬ ‫‪ - 5 89‬وكذا الزجاج ودرة الغؤا س في‬ ‫‪3‬‬ ‫ف!غ‬ ‫في نيه أهلا السذة ]لى رب العالهر‬ ‫أن يذصر ديذه فبدنابه ورسوله فباده الهفذين‬ ‫‪ - 57 99‬هذا ونصر الدين فرض لازم لا للكفاية بل على الأعيان‬ ‫‪503‬‬

‫ت فبالتوجه والدعا بجنان‬ ‫‪ 58‬بيد وإ ما باللسان فإن عجز‬ ‫ـه خردل يا ناصر الإيمان‬ ‫‪ 58‬ما بعد ذا والله للايمان حب‬ ‫‪ 58 2‬بحياة وجهك خئر مسؤول به وبنور وجهك يا عظيم الشان‬ ‫‪ 58 3‬وبحق نعمتك التي أولئتها من غمر ما عوض ولا اثمان‬ ‫ح الخلق محسنهم كذاك الجاني‬ ‫ا‬‫‪ 58‬وبحق رحمتك التي وسعت جمب‬ ‫نيها نعوت المدح للرحمن‬ ‫‪ 58‬وبحق أسماء لك الحشنى معا‬ ‫‪ 58 6‬وبحق حمدك وهو حمد واسع ك‬ ‫أكوان بل أضعاف ذي الأكوان‬ ‫جود الورى متقدس عن ثان‬ ‫‪ 58 7‬وبانك الله الاله الحق م !‬ ‫من دون عزشك للثرى التحتاني‬ ‫‪ 58 8‬بل كل معبود سواك فباطل‬ ‫ت غياث كل ملدد لهفان‬ ‫‪ 58 9‬وبك المعاذ ولا ملاذ لسواك أت‬ ‫ك يجيب دعوته مع العصيان‬ ‫‪ 58‬من ذاك للمضطر يشمعه سوا‬ ‫ترضيك طالبها أحق معان‬ ‫‪ 58‬إنا توجهنا إلئك لحاجة‬ ‫‪ 58 2‬فاجعل قضاها بعض نعمك التي سبغت علئنا منك كل زمان‬ ‫‪ 58 3‬انصر كتابك والرسول ودينك الى حالي الذي أنزلت بالبرهان‬ ‫ت مقيمه من سائر الإنسان‬ ‫‪ 58‬واخترته دينا لنفسك واصطفب‬ ‫‪ 58‬ورضعته دينا لمن ترضاه من هذا الورى هو قئم الأديان‬ ‫‪ 58 6‬وأقر عئن رسولك المبعوث بالد ين الحنيف بنصره المتداني‬ ‫‪ 58 7‬وانصزه بالنصر العزيز كمثل ما قد كنت تنصره بكل زمان‬ ‫‪ 58 8‬يا رب وانصز خئر حزبئنا على حزب الضلال وعشكر الشئطان‬ ‫‪ 58 9‬يا رب واجعل شر حزبئنا فدى لخيارهم ولعشكر القزان‬ ‫‪ 58‬يا رب واجعل حزبك المنصور أهـ ل تراحم وتواصل وتدان‬ ‫‪ 58‬يا رب واحمهم من الب!ع التي قد أحدثت في الدين كل زمان‬ ‫‪ 58 2‬يا رب جنئهم طرائقها التي تفضي بسالكها إلى النيران‬

‫‪ - 5823‬يا رلث واهدهم بنور الو‪-‬ي كيئ يصلوا إليك فيظفرو بجنان‬ ‫‪ - 5824‬يا رب كن لهم وليا نفإصرا واحفطهم من فتنة الفتان‬ ‫‪ - 5825‬وانصرهم يا رب بالصق الذي أنزلته يا منزل الفرقان‬ ‫‪ - 5826‬يا رب إنهم هم الغرب ط ء قد اوو إليك وأنت ذو الإحسان‬ ‫‪ - 5827‬يا رث قد عادوا لأجلك ؟ ل هـ ون ا الخفق إلا صادق الإيمان‬ ‫‪ - 5828‬قد فارقوهئم فيك حوج ما هم دنيا إلئهم في رضا الرحمن‬ ‫‪ - 9582‬ورضوا ولايتك التي من نالها نال الامان ونال كل أماني‬ ‫من آراء ذي الاذهان‬ ‫‪ - 0583‬ورضوا بوحيك من سواه وما ارتضوا بسواه‬ ‫‪ - 5831‬يا رب ثئتهم على الإيمان وا! حلهم هداة التائه الحيران‬ ‫‪ - 5832‬وانصز على حزب النفاة عهصاكر ال إثبات أهل الحق والعرفان‬ ‫‪ - 5833‬وأقم لأهل السنة النبرية اد أنصار وانصزهئم بكل مكان‬ ‫‪ - 5834‬واجعلهم للمتقيز‪ ،‬أئمة وارزقهم صبرا مع الايقان‬ ‫ودعوا إليه الناس بالعدوان‬ ‫‪ - 5835‬تهدي بأمرك لا بما قد أ حدثوا‬ ‫‪ - 5836‬و عزهم بالحق و نصرهئم به نصرا عزيزا أنت ذو السلطان‬ ‫‪ - 5837‬و غفز ذنوبهم و صلح لفطنهم فلأ نت أهل العفو و لغفران‬ ‫‪ - 5838‬ولك المحامد كلها ح!دا كما يرضيك لا يفنى على الازمان‬ ‫حوجود بعد ومنتهى الإفكان‬ ‫‪ - 9583‬ملء الشموات العلى والار ض و د‬ ‫حمدا بغئر نهاية بزمان‬ ‫‪ - 0584‬مضا تشاء وراء ذلك‪ ،‬كفه‬ ‫‪ - 5841‬وعلى رسولك فضل الضلوات والف صئفإيم منك وأكمل الزضوان‬ ‫‪ - 5842‬وعلى صحابته جمي!ا والالى تبعوهم من بعد بالإحسان‬ ‫لصخ!‬ ‫‪703‬‬



‫فوشرس الموضوعات‬ ‫الصفحة‬ ‫الموضوع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪............................ ،..‬‬ ‫الاناظم]‬ ‫‪ 1‬مقدمة‬ ‫‪16‬‬ ‫‪. .. . . .. . . . .. . . .. . . .. .. . .. .. . . . .‬‬ ‫القصبدة]‬ ‫‪ 1‬بدابة‬ ‫‪91‬‬ ‫‪.....................................‬‬ ‫فصل‬ ‫‪23‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪.....................................‬‬ ‫فصل‬ ‫‪28‬‬ ‫‪31‬‬ ‫فصل ‪.....................................‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪34‬‬ ‫فصل ‪.....................................‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪43‬‬ ‫فصل ‪.....................................‬‬ ‫‪47‬‬ ‫قي مقدمبما نافعة قبل التح!جم ‪...............‬‬ ‫فصل‬ ‫‪48‬‬ ‫فصل‬ ‫ءو‬ ‫وهذا اول تقد مجلس الئ!حكيم ‪..............‬‬ ‫فصل في قدوم ركب اخر ‪..................) ...‬‬ ‫فصل في قدوم ركب اخر ‪..................\" ...‬‬ ‫فصل في قدوم ركب اخر ‪................... ...‬‬ ‫القران ‪... . . .. . .‬‬ ‫الايمان و‪-‬تسكر‬ ‫في قدوم ركب‬ ‫فصل‬ ‫‪... .‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫‪.... ..‬‬ ‫‪... . . .. . . . .. .. . . .. . . . .‬‬ ‫فصل‬ ‫فصل في مجامع طرق اهل الأرض واختلافهم في القران‬ ‫‪. . . . . .. .. . .‬‬ ‫‪... . .. . . . . .‬‬ ‫الاقترانية‬ ‫مذهب‬ ‫في‬ ‫فصل‬ ‫‪903‬‬

‫الصفحة‬ ‫الموضوع‬ ‫‪48‬‬ ‫القائلين بأئه متعلر بالمشيئة والإرادة ‪... .. ... .. . . .. .. .‬‬ ‫فصل في مذاهب‬ ‫‪94 .....‬‬ ‫فصل في مذهب الكزامية ‪.................................‬‬ ‫فصل في ذكر مذهب أهل الحديث ‪..............................‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪. . ... . .... . .‬‬ ‫في إلزامهم القول بنفي الزسالة إذا انتفت صفة الكلام‬ ‫فصل‬ ‫فصل في إلزامهم التشبيه للزث بالجماد الناقص إذا انتفت صفة الكلام ‪53 .... .‬‬ ‫فصل في إلزامهم بالقول بأن كلام الخلق حقه وباطله هو عين كلام الفه‬ ‫‪53‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.... . .. . .. . . ..‬‬ ‫سبحانه‬ ‫في التفريق بين الخلق و ‪1‬لامر ‪..............................‬‬ ‫فصل‬ ‫صو‬ ‫فصل‬ ‫في التفريق بين ما يضاف إلى الزث تعالى من الأوصاف والأعيان ‪...‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪... .‬‬ ‫‪... .‬‬ ‫‪... . . .‬‬ ‫‪......‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.... .. . . .‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫‪... . . . .‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫فصل‬ ‫‪57 .... . . ...‬‬ ‫الفلاسفة والقرامطة في كلام الزلمحث جل جلاله‬ ‫في مقالات‬ ‫فصل‬ ‫‪95‬‬ ‫الاتحادية في كلام الزلث جل جلاله ‪... . . ... .. .‬‬ ‫طوائف‬ ‫في مقالات‬ ‫فصل‬ ‫‪65‬‬ ‫على القول بدوام فاعلية الزفي وكلامه و لانفصال عنه ‪. .‬‬‫‪1‬‬ ‫في اعتراضهم‬ ‫فصل‬ ‫‪68‬‬ ‫‪... ..‬‬ ‫‪... ..‬‬ ‫‪.... .. . . .. . . . .. . . .. . .‬‬ ‫‪... .. . .‬‬ ‫‪... . . .‬‬ ‫‪........‬‬ ‫فصل‬ ‫فصل في الرد على الجهمية المعطلة القائلين بأئه ليس على العرش إله يعبد‪،‬‬ ‫ولا فوق السماء إله يصفى له ويسجد‪ ،‬وبيان فساد قولهم عقلا ونقلا ولغة‬ ‫‪96‬‬ ‫‪. . . .. .. . .. . .. . . . .. . . .. . .. . . .. . . . .. . . . . .. . . . . . . .. .‬‬ ‫وفطرة‬ ‫فصل في سياق هذا الدليل على وج! آخر ‪72 .........................‬‬ ‫فصل في الإشارة إلى الطرق النقلئة الذائة على أن الله سبحانه فوق سماواته‬ ‫على عرشه ‪73 ..............................................‬‬ ‫فصل ‪73 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪74 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪75 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪76 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪77 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪78 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪78 ....................................................‬‬ ‫‪031‬‬

‫المو!وع‬ ‫فصل ‪97 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪08 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪08 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪81 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪82 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪83 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪84 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪29 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪59 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪79 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪99 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪....................................................‬‬ ‫في الإشارة إلى ذلك من اسنة ‪..... . . . .... .. . .. . .... . ... ...‬‬‫‪1‬‬ ‫فصل‬ ‫فصل في جعاية التاويل على ه‪ ،‬جاء به الرسول والفرق بين المردود منه‬ ‫‪401‬‬ ‫‪. . . .. . .. . . . .. . .. .. . . .. . . . . . .. . . .. . . . .. . . . . . .. . .‬‬ ‫والمقبول‬ ‫‪701‬‬ ‫‪801‬‬ ‫‪..... ......... ...........‬‬ ‫دعواه‬ ‫لتديمخ‬ ‫التأويل‬ ‫مدعي‬ ‫يلزم‬ ‫فيما‬ ‫فصل‬ ‫فصل في طريقة ابن سيعا وذويه من الملاحدة في التأويل ‪... .. ..... .. ..‬‬ ‫فصل في تشبيه المحزفين للنصوص باليهود وإرثهم التحريف منهم ‪ ،‬وبراءة‬ ‫‪111‬‬ ‫‪.......... .... .... .....‬‬ ‫الشبه‬ ‫به صن هذا‬ ‫رموهم‬ ‫مما‬ ‫الإثبات‬ ‫اهل‬ ‫ء‪-‬‬ ‫فصل في بيان بهتانهم في تشبيه اهل الاثبات بفرعون ومولهم إن مقالة العلؤ‬ ‫‪112‬‬ ‫‪..... ......... .....‬‬ ‫اشباهه‬ ‫وهم‬ ‫بفرعون‬ ‫أولى‬ ‫وأنهم‬ ‫أخذوها‪،‬‬ ‫عنه‬ ‫فصل في بيان تدليسهم وتلبيسهم الحق بالباطل ‪113 ......................‬‬ ‫فصل في بيان سبب غلطهم في‪ ،‬الألفاظ والحكم عليها باحتمال عدة معان‬ ‫‪115‬‬ ‫‪...‬‬ ‫بها ‪....... .. . . .... ... . . ... . . .. .. . .‬‬ ‫الاستدلال‬ ‫اسقطوا‬ ‫حتى‬ ‫فصل في بيان شبه غلطهم في) تجريد الألفاظ بغلط الفلاسفة في تجريد‬ ‫‪117‬‬ ‫‪. . . .. .. .. . . . . . . ... .. . . . .. . . . .. . . .. .. . . .. . . . . .. ..‬‬ ‫المعاني‬ ‫‪118‬‬ ‫فصل في بيان تعاقضهم وعجزهم عن الفرق بين ما يجب تأويله وما لا يجب‬ ‫‪311‬‬

‫الموضوع‬ ‫‪122‬‬ ‫في المطالبة بالفرق بين ما يتأؤل وما لا يتأول ‪..... . .... .... . ...‬‬ ‫فصل‬ ‫‪123‬‬ ‫فصل في ذكر فرتب اخر لهم وبيان بطلانه ‪..........................‬‬ ‫فصل في بيان مخالفة طريقهم لطريق أهل الاستقامة نقلا وعقلا ‪124 .........‬‬ ‫فصل في بيان كذبهم ورفيهم أهل الحق بأئهم أشباه الخوارج ‪ ،‬وبيان شبههم‬ ‫‪126‬‬ ‫‪. . . .. .. .. . . . .. . . . . .. . . .. . . . .. . . . . . .. . . . . .‬‬ ‫بالخوارج‬ ‫المحقق‬ ‫‪131‬‬ ‫فصل في تلقيبهم أهل السنة بالحشوية وبيان من أولى بالوصف المذموم من‬ ‫هذا الئقب من الطائفتين وذكر أؤل من لفب به اهل ال!نة من أهل البدع‬ ‫فصل في بيان عذوانهم في تلقيب اهل القرآن والحديث بالمج!مة وبيان أئهم‬ ‫أولى بكل لقب خبيث ‪132 .....................................‬‬ ‫فصل في بيان مورد أهل التعطيل وأثهم تعؤضوا بالقفوط عن مورد ال!لسبيل ‪134‬‬ ‫‪135‬‬ ‫ال!نة والقر ن‬ ‫فصل في بيان هدمهم لقواعد الإسلام والايمان بعزلهم نصوص‬ ‫فصل في إبطال قول الملحدين إن الاستدلال بكلام الله ورسوله لا يفيد العلم‬ ‫‪913‬‬ ‫‪. . . .. . .. .. . . . . . .. . .. . .‬‬ ‫‪.. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .‬‬ ‫واليقين‬ ‫وحملة الشريعة عن الألقاب القبيحة والشتيعة ‪. .‬‬ ‫في تنزيه اهل الحديث‬ ‫فصل‬ ‫فصل في نكتة بديعة تبيُن ميراث الملقبين والملقبين من المشركين والموخدين‬ ‫فصل في بيان اقتضاء التجهم والجبر والارجاء للخروج عن جميع ديانات‬ ‫‪147‬‬ ‫‪. .. . . . .. . . . .. . . .. . . . .. .. . . . .. . . . .. .. . . . .. . . . . . . ..‬‬ ‫الأنبياء‬ ‫فصل في جواب الزث تبارك وتعالى يوم القيامة إذا سأل المعطل والمثبت عن‬ ‫قول كل واحد منهما ‪914 ......................................‬‬ ‫[فصل] ‪...................................................‬‬ ‫فصل في تحميل أهل الاثبات للمعطلين شهادة توذى عند رث العالمين ‪... .‬‬ ‫فصل في عهود المثبتين لردث العالمين ‪154 ...................... ......‬‬ ‫فصل في شهادة اهل الإثبات على اهل التعطيل اثه ليس في السماء إله‬ ‫ولا لله بيننا كلام ولا في القبر رسول ‪156 ..........................‬‬ ‫فصل في الكلام في حياة الأنبياء قي قبورهم ‪156 .......................‬‬ ‫‪158 .....‬‬ ‫فصل فيما احتخوا به على حياة الزسل في القبور ‪...............‬‬ ‫فصل في الجواب عفا احتخوا به في هذه المسالة ‪915 ...................‬‬ ‫‪312‬‬

‫الموضوع‬ ‫فصل في كسر المعجنيق الذي نصبه اهل التعطيل على معاقل الايمان‬ ‫وحصونه جيلا بعد جيل ‪63 ....................................‬‬ ‫?‬ ‫فصل في احكام هذه التراكيب ال!تة ‪66 .............................‬‬ ‫فصل في اقسام التوحيد والفرق بين توحيد المرسلين وتوحيد النفاة المعطلين ‪07‬‬ ‫‪71‬‬ ‫في النوع الثاني من أنواع التوحيد لاهل الالحاد ‪... .. ..... . . .. .. .‬‬ ‫فصل‬ ‫?‬ ‫فصل في النوع الثالث من توحيد اهل الالحاد ‪72 ..... ... .. .. .. ... . ... .‬‬ ‫‪72‬‬ ‫‪. . ... .. ... . . .. ... .... . ... . .... . .‬‬ ‫في الئوع الزابيع من أنواعه‬ ‫فصل‬ ‫فصل في بيان توحيد الأنبياء والمرسلين ومخالفته لتوحيد الملاحدة والمعطلين ‪73‬‬ ‫‪75‬‬ ‫في النوع الثاني من النوع الأؤل وهو الثبوتيئ ‪..... . . .. . . ... .... .‬‬ ‫فصل‬ ‫‪76‬‬ ‫‪..... .... . . .. . . ... .. .... .. .. .. ... . . ... .‬‬ ‫‪..... .. ... . . .‬‬ ‫فصل‬ ‫‪76‬‬ ‫‪.... . . ..‬‬ ‫‪..... . .‬‬ ‫‪... .‬‬ ‫‪... ..‬‬ ‫‪.... .. .. . .‬‬ ‫‪.... .‬‬ ‫‪... .. . .‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫[فصل]‬ ‫‪78‬‬ ‫‪.... . . .. .. ... . . ... . ... . . .. .. .. .. .. ...‬‬ ‫‪..... . ... .... ..‬‬ ‫فصل‬ ‫‪78 .... . . .. .. .. . . ... . ... .‬‬ ‫‪.......... .. ... . ... . . ... .... ..‬‬ ‫فصل‬ ‫‪97‬‬ ‫‪... ..‬‬ ‫‪..... .. .. ... . .... . ... .‬‬ ‫‪..... .. .... ... . .‬‬ ‫‪.........‬‬ ‫فصل‬ ‫‪97‬‬ ‫‪..... ... .. .. .. ... . ... . . .. . .... . . ..‬‬ ‫‪...... . . .‬‬ ‫‪.........‬‬ ‫فصل‬ ‫فصل ‪97 ... ..... .. .. .. ... . ... . . .. . .... . ... .. .. ... . . ... .... ..‬‬ ‫‪08‬‬ ‫‪..... ... .. .. .. .... .... . .. . ... . . . .. .. .. ... . .... .... ..‬‬ ‫فصل‬ ‫‪08‬‬ ‫‪.......... .. .. ... ... . .‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫‪... .. .. .. .. . . . . . .. . ..‬‬ ‫فصل‬ ‫‪81‬‬ ‫‪. . ... .. ... ... . .. .. . ...‬‬ ‫‪.... .. . . . .. . . . .. . . .. .. ..‬‬ ‫‪... . . .‬‬ ‫فصل‬ ‫‪81‬‬ ‫‪..... .. .. . ... . .. ..‬‬ ‫‪........ .. .. ... . . ... . ... .. .. ... . ..‬‬ ‫فصل‬ ‫‪82‬‬ ‫‪.... . .‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫‪... . .. . .‬‬ ‫‪..... .. .. . . . .. . .‬‬ ‫‪... .. .. .. .. ..‬‬ ‫فصل‬ ‫‪82‬‬ ‫‪... . . ... .... .. . .. . ... . . ... . .. . .. .. .. .. .... . ...‬‬ ‫‪......‬‬ ‫فصل‬ ‫‪83‬‬ ‫‪... ..‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪... . .. . .‬‬ ‫‪... . . .. . .‬‬ ‫‪... ..‬‬ ‫‪.... .. .‬‬ ‫‪... .‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫فصل‬ ‫‪84‬‬ ‫‪... .. ..‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫‪.... .‬‬ ‫‪.... .‬‬ ‫‪... .‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫‪... .. .. .. ..‬‬ ‫‪... . . .. . . .‬‬ ‫فصل‬ ‫‪85‬‬ ‫‪........ .. . .... .... .. .. .. . . .. . . ... . . ... .‬‬ ‫‪..... .. ... . ..‬‬ ‫فصل‬ ‫فصل في بيان حقيقة الالحاد في اسماء رب العالمين وذكر اقسام‬ ‫‪186‬‬ ‫الملحدين‬ ‫‪. . .. . . . .. . . . .. . . .. . . .. .. . . .. . . . .. . . . .. . . .. . . . . .‬‬ ‫‪313‬‬

‫الموضوع‬ ‫فصل في النوع الثاني من نوعي توحيد الانبياء والمرسلين المخالف لتوحيد‬ ‫‪18‬‬ ‫‪. . .. . . . .. . . .. . . . ..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.. . . . .. . . . .. . . .‬‬ ‫]‬ ‫لمشركين‬ ‫‪1‬‬ ‫[و‬ ‫المعطلين‬ ‫‪18‬‬ ‫‪. . . .. . . .. . . .. . . . . . .. . . . . .. . . .. . . . . . .. . . . . . .. . . . . .. . .‬‬ ‫فصل‬ ‫فصل في ص! العسكرين وتقابل الصفين واستدارة رحى الحرب العوان‬ ‫‪91‬‬ ‫‪. .. . . . .. .. .. . . . .. . . .. . .. . . .. . . . .. . . . . . . .. .‬‬ ‫الاقران‬ ‫وتصاول‬ ‫‪91‬‬ ‫‪. .. . . . . .. . . .. . . . . . .. . . .. . . . .. . . . .. . . . . .. . . .. . . . .. . . .‬‬ ‫فصل‬ ‫فصل في عقد الهدنة والأمان الواقع بين المعطلة وأهل الإلحاد حزب‬ ‫‪91‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪... ..‬‬ ‫‪... . . .. .. . .‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫‪... . . .. .. . .‬‬ ‫‪.... .‬‬ ‫‪... .. . .‬‬ ‫جعكسخان‬ ‫‪91 . . . . . . . . . .‬‬ ‫الموخدين‬ ‫الإثبات‬ ‫أمراء‬ ‫بأسنة‬ ‫المعطلين‬ ‫النفاة‬ ‫مصارع‬ ‫في‬ ‫فصل‬ ‫فصل في بيان ان المصيبة التي حفت باهل التعطيل والكفران من جهة‬ ‫‪91‬‬ ‫‪.................. .... ..‬‬ ‫سلطان‬ ‫الله بها من‬ ‫أنزل‬ ‫ما‬ ‫التي‬ ‫الاسماء‬ ‫‪02‬‬ ‫‪. . ..‬‬ ‫فصل في كسر الطاغوت الذي نفوا به صفات ذي الملكوت والجبروت‬ ‫‪02‬‬ ‫‪..‬‬ ‫وبين النفاة المعطلين‬ ‫في مبدا العداوة الواقعة بين المثبتين الموحدين‬ ‫فصل‬ ‫فصل في بيان ان التعطيل أساس الزندقة والكفران ‪ ،‬والإثبات اساس العلم‬ ‫‪802‬‬ ‫‪. .. .. . . .. . . . .. .. . . .. 55 0 00 0 0 0 00 0 0 00 0 00 0 00 0 0 0 0 0 0 0 0‬‬ ‫والإيمان‬ ‫فصل في بهت أهل الشرك والتعطيل في رميهم أهل التوحيد والإثبات بتنقص‬ ‫‪211‬‬ ‫‪. . . .. .. . .. . . . . .. . . . . .. . .. . .. .. .. . . . . .. . . .. . .. . . .‬‬ ‫الرسول‬ ‫‪217‬‬ ‫فصل في تعين اتباع ال!نن والقران طريقا للئجاة من النيران ‪..... .. ... . ..‬‬ ‫‪218‬‬ ‫فصل في تيسير المتتير إلى الله على المثبتين الموحدين ‪ ،‬وامتناعه على‬ ‫‪. . . .. .. . .. . . . . .. . . . .. . . .. . . . .. . . .. . .. . .‬‬ ‫والمشركين‬ ‫المعطلين‬ ‫فصل في ظهور الفرق بين الطائفتين ‪ ،‬وعدم التباسه إلا على من ليس بذي‬ ‫‪221‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫‪... .‬‬ ‫‪..... .. .. . . .. . . .‬‬ ‫‪... . . ..‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪... . .. . .‬‬ ‫‪....‬‬ ‫عينين‬ ‫‪221‬‬ ‫‪223‬‬ ‫فصل في التفاوت بين حط المثبتين والمعطلين من وحي رث العالمين ‪.....‬‬ ‫‪227‬‬ ‫‪922‬‬ ‫فصل في بيان الاستغناء بالوحي المنرل من السماء عن تقليد الزجال والاراء‬ ‫‪922‬‬ ‫‪.... . .... . ... . .‬‬ ‫كفاية النضين والاستغناء بالوحيين‬ ‫فصل في بيان شروط‬ ‫‪. . . ..‬‬ ‫‪... . . .. . . .‬‬ ‫‪... .‬‬ ‫‪... .. ..‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪... . . . .. .. .. .‬‬ ‫‪... .. .. .‬‬ ‫[فصل]‬ ‫فصل في لازم المذهب هل هو مذهمث ام لا ‪.......................‬‬ ‫‪314‬‬

‫الموضوع‬ ‫فصل في الزذ عليهم تكفيرهم أهل العلم والإيمان ‪ ،‬وذكر انقسامهم إلى أهل‬ ‫‪231‬‬ ‫‪.............. ...............‬‬ ‫والكفران‬ ‫والبدعة‬ ‫والتفريط‬ ‫الجهل‬ ‫‪233‬‬ ‫‪235‬‬ ‫‪. . . .. . . .. . . . .. . . .. . . .. . . .. .. . . .. . . . .. . . . .. .. . . .. . . . .‬‬ ‫فصل‬ ‫‪237‬‬ ‫قصل في تلاعب المكفرين لاهل ال!ئة والإيمان بالذين كتلاعب الصبيان ‪...‬‬ ‫‪923‬‬ ‫فصل في ان اهل الحديث هم أنصار رسول الله !لر وخاضته ولا يبغض‬ ‫‪. . .. . . .. . . .. . . . . .. . .. . . . ..‬‬ ‫الاخر‬ ‫واليوم‬ ‫بالله‬ ‫يؤمن‬ ‫رجل‬ ‫الأنصار‬ ‫فصل في تعين الهجرة من الاراء والبدع إلى سئته كما كانت فرضا من‬ ‫‪. . .. . .. . .. . .. . .. .. . . .. . . . . .. .. .. . . . .. . . .‬‬ ‫بلدته‬ ‫إلى‬ ‫الامصار‬ ‫‪. . . . . . ... .‬‬ ‫المعطلين‬ ‫ودعوة‬ ‫الرسل‬ ‫المبين بين دعوة‬ ‫الفرق‬ ‫في ظهور‬ ‫فصل‬ ‫فصل في شكوى اهل السعة والقران اهل التعطيل والاراء المخالفة لهما إلى‬ ‫‪244‬‬ ‫‪. . .. . . . .. . . .. . . . .. . . .. .. .. .. .. .. . . . .. . . . .. . . . .. .‬‬ ‫الرحفن‬ ‫‪247‬‬ ‫‪025‬‬ ‫فصل في أذان أهل السثة الأعلام بصريحها جهرا على رؤوس منابر الإسلام‬ ‫‪251‬‬ ‫‪254‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪... . .. . . . .. . .‬‬ ‫‪... .‬‬ ‫‪... . . ..‬‬ ‫‪.... .. .‬‬ ‫والشرك‬ ‫التعطيل‬ ‫تلازم‬ ‫في‬ ‫فصل‬ ‫‪255‬‬ ‫فصل في بيان أن المعطل شز من المشرك ‪.........................‬‬ ‫‪258‬‬ ‫فصل في مثل المشرك والمعطل ‪.................................‬‬ ‫فصل فيما أعذ الله تعالى من الإحسان للمتم!كين بكتابه وسنة رسوله ععد‬ ‫‪. . . .. .. . .. . . .. .. .. .. . . .. . . .. . . .. . . . .. . . . .. .. .‬‬ ‫الزمان‬ ‫فساد‬ ‫بالكتاب والسنة ‪...‬‬ ‫فصل فيما أعذ الله تعالى فى الجنة لاوليائه المتمسكين‬ ‫فصل [في صفة الجنة التى أعذها الفه ذو الفضل والمنة لاوليائه المتم!كين‬ ‫‪925‬‬ ‫‪. .. .. .. .. . . . .. .. .. . . . . .. . . .. .. .. . . . .. . . . ..‬‬ ‫والسثة]‬ ‫بالكتاب‬ ‫‪026‬‬ ‫‪026‬‬ ‫‪. . . .. .... . .... .... . .‬‬ ‫الجنة وما بين كل درجتين‬ ‫فصل في عدد درجات‬ ‫‪026‬‬ ‫‪261‬‬ ‫فصل في بواب الجثة ‪........................................‬‬ ‫‪261‬‬ ‫‪261‬‬ ‫فصل في مقدار ما بين الباب والباب منها ‪.........................‬‬ ‫‪262‬‬ ‫‪... .... ... .. .. .. .. .. . .‬‬ ‫الباب الواحد‬ ‫في مقدار ما بين مصراعي‬ ‫فصل‬ ‫قصل في مفتاح باب الجتة ‪....................................‬‬ ‫فصل في منشور الجنة الذي يوئع به لصاحبها ‪......................‬‬ ‫فصل في صفوف اهل الجنة ‪...................................‬‬ ‫‪315‬‬

‫الموضوع‬ ‫‪263‬‬ ‫فصل في صفة أؤل زمرة تدخل الجعة ‪.... ..‬‬ ‫‪263‬‬ ‫فصل في صفة الزمرة الثانية ‪........ ......‬‬ ‫‪263‬‬ ‫‪264‬‬ ‫فصل في تفاضل أهل الجنة في الذرجات العلى‬ ‫‪264‬‬ ‫فصل في ذكر أعلى أهل الجنة منزلة وأدناهم‪.‬‬ ‫‪264‬‬ ‫فصل في ذكر سن أهل الجنة ‪............‬‬ ‫‪265‬‬ ‫‪265‬‬ ‫فصل في طول قامات أهل الجنة وعرضهم ‪...‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪. . .. .. . . . .. . . . .‬‬ ‫وألوانهم‬ ‫حلاهم‬ ‫في‬ ‫فصل‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫فصل في لسان أهل الجئة ‪...............‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫فصل في ر! أهل الجنة من مسيرة كم توجد‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫فصل في اسبق الئاس دخولا إلى الجنة ‪.....‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪. . . . . .. . . .‬‬ ‫وأجناسها‬ ‫الجعات‬ ‫في عدد‬ ‫فصل‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫في بعاء الجنة ‪....................‬‬ ‫فصل‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪. . .. .. . . .‬‬ ‫وتربتها‬ ‫وحصبائها‬ ‫في ارضها‬ ‫فصل‬ ‫‪276‬‬ ‫‪276‬‬ ‫فصل في صفة غرفاتها ‪.................‬‬ ‫‪277‬‬ ‫فصل في خيام الجنة ‪...................‬‬ ‫‪278‬‬ ‫‪028‬‬ ‫‪.. . . . . .. . .. . . . .‬‬ ‫وسررها‬ ‫أرائكها‬ ‫في‬ ‫فصل‬ ‫‪. . .. . . . .‬‬ ‫وثمارها‬ ‫وظلالها‬ ‫اشجارها‬ ‫في‬ ‫فصل‬ ‫فصل في سماع اهل الجنة ‪..............‬‬ ‫فصل في انهار الجنة ‪................ ...‬‬ ‫فصل في طعام أهل الجنة ‪...............‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪... . .‬‬ ‫‪.... . . . . . . .‬‬ ‫شرابهم‬ ‫في‬ ‫فصل‬ ‫‪..‬‬ ‫طعامهم وشرابهم وهضمه‬ ‫فصل في مصرف‬ ‫فصل في لباس أهل الجعة ‪...............‬‬ ‫لذة وصا لهن و مهور هن‬ ‫فصل في فرشهم وما يتبعها ‪..............‬‬ ‫فصل في حليئ اهل الجئة ‪...............‬‬ ‫فصل في صفة عرائس الجنة وحسعهن وجمالهن‬ ‫فصل ‪..............................‬‬ ‫‪316‬‬

‫الموضوع‬ ‫فصل ‪28 ....................................................‬‬ ‫فصل ‪....................................................‬‬ ‫‪28‬‬ ‫فصل ‪....................................................‬‬ ‫‪28‬‬ ‫فصل في ذكر الخلاف بين الناس هل تحبل نساء أهل الجنة أم لا؟ ‪28 ......‬‬ ‫فصل في رؤية اهل الجنة رثهم تبارك وتعالى ونظرهم إلى وجهه الكريم ‪28 ...‬‬ ‫فصل في كلام الزث جل جلاله مع أهل الجنة ‪92 ......................‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪..... . . .. . . . .. . .‬‬ ‫في يوم المزيد وما أعد الله لهم فيه من الكرامة‬ ‫فصل‬ ‫فصل ني المطر اثذي يصيبهم هناك ‪..............................‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪92 . . . .. . . . . . ..‬‬ ‫المجلس‬ ‫إليه من ذلك‬ ‫الجعة الذي يعصرفون‬ ‫في سوق‬ ‫فصل‬ ‫‪92‬‬ ‫‪... .. .. .. . .. .. .. ..‬‬ ‫إلى اهليهم ومنازلهم‬ ‫فصل في حالهم عند رجوعهم‬ ‫فصل في خلود اهل الجئة فيها ودوام صختهم ونعيمهم وشبابهم واستحالة‬ ‫‪392‬‬ ‫‪... . .. .. .... . . ... . ... . . .. . .... . ...‬‬ ‫‪00005‬‬ ‫والئوم عليهم‬ ‫الموت‬ ‫فصل في ذبح الموت بين الجنة والنار والزذ على من قال ‪ :‬إن الذبح لملك‬ ‫الموت أو إن ذلك مجاز لا حقيقة ‪............................‬‬ ‫‪492‬‬ ‫فصل في أن الجعة قيعان و ن غراسها الكلم الطيب والعمل الصالح ‪.......‬‬ ‫‪692‬‬ ‫‪792‬‬ ‫في إقامة المأتم على المتخففين عن رفقة السابقين ‪.... . . .. .. .. .. .‬‬ ‫فصل‬ ‫فصل في زهد أهل العلم والإيمان ‪ ،‬وإيثارهم الذهب الباقي على خزف فافي ‪003‬‬ ‫فصل في رغبة قائلها إلى من يقف عليها من أهل العلم والايمان أن يتجزد لله‬ ‫ويحكم عليها بما يوجبه الدليل والبرهان ‪ ،‬فإن رأى حقا قبله وحمد ادله‬ ‫‪203‬‬ ‫إليه ‪.... . ... .. .. . . . .. . . .. . . .. .‬‬ ‫وأرشد‬ ‫باطلا عزقه‬ ‫عليه وإن رأى‬ ‫فصل في حال العدؤ الثاني ‪....................................‬‬ ‫‪403‬‬ ‫فصل في حال العدو الثالب ‪403 ...................... ..............‬‬ ‫‪503‬‬ ‫‪. . . .. . ... .‬‬ ‫‪...... .. .. .... .. .. .. ... . . .‬‬ ‫العدو الزابع‬ ‫في حال‬ ‫فصل‬ ‫فصل في توخه اهل الستة إلى رث العالمين أن ينصر دينه وكتابه ورسوله‬ ‫‪503‬‬ ‫‪. .. . . . .. .. .. . . . .. . .. . . . .. .‬‬ ‫‪.. . . . . . . . . . . . . . .‬‬ ‫المؤمنين‬ ‫وعباده‬ ‫!‪!-‬ير‪-‬‬ ‫‪317‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook