4782ولذاك قد شرعا بسنة فجرنا وكذا بسنة مغرب طرفان 4783ليكون مفتتح النهار وختمه تجريدك التوحيد للديان 4784ولذاك قد شرعا بخاتم وترنا ختما لسعي اللئل بالاحسان لهذا الشان 4785ولذاك قد شرعا بركعتي الطوا ف وذاك تحقيق 4786فهما إذا أخوان مصطحبان لا يتفرقان ولئش ينفصلان 4787فمعطل الأوصاف ذو شزك كذا ذو الشرك فهو معطل الرحمن 4788و بعض أوصاف الكمال له فحف ص ذا ولا تشرع إلى النكران * !هه !ممالإه في بتان ن ]لفل شر من ]لمشرك 1 إشراك بالمعقول والبرهان ا - 47 98لكن أخو التعطيل شر من أخي د لكمالها هذان تعطيلان جاحد للذات أو - 47 09إن المعطل - 47 19متضمنان القدح في نفس! الائو هة كئم بذاك القدح من نقصان - 47 29والشرك فهو توشل مقصوده الز لفى من الرب العظيم الشان - 47 39بعبادة المخلوق من حجر ومن بشر ومن قمر ومن أوثان - 47 49فالشرك تعظيم بجهل من قيا س الرب بالأمراء وال!سلطان - 47 59ظنوا بأن الباب لا يغشى بدو ن توسط الشفعاء والأعوان ش فساده ببديهة الإنسان - 47 69ودهاهم ذاك القياس المشتبب كل الوجوه لمن له أذنان - 47 79الفزق بئن الله والسلطان من علم بأحوال الرعايا دان - 47 89إن الملوك لعاجزون وما لهم يحتاجه الإنسان كل زمان - 47 99كلا ولا هم قادرون على الذي 251
لقضا حوائج كل ما إنسان - 0048كلا وما تلك الإرادة فيهم من كل وجه هئم اولو النقصان - 1048كلا ولا وسعوا الخليقة رخمة - 2048فلذلك احتاجوا إلى تلك الوسا ئط حاجة مثهم مدى الأزمان ضدر على ما شاء ذو إحسان - 3048أفا الذي هو عالم للغئب مف - 4048وتخافه الشفعاء لئس يريد مف طم حاجة جل العظيم الشان - 5048بل كل حاجات لهم فإلئه لا لسواه من ملك ولا إنسان - 6048وله الشفاعة كلها وهو الذي في ذاك ياذن للشفيع الداني - 7048لمن ارتضى مضن يوحده ولئم يشرك به شئئا كما قد جاء في القرآن - 8048سيقت شفاعته إلئه فهو مش! صوع إلئه وشافع ذو شان لهم ورحمة صاحب العصيان كرامة - 9048فلذا أقام الشافعين - 0481فالكل منه بدا ومزجعه إلف ،وحده ما من إلة ثان 5إلئه دون الإذن من رحمن - 4811غلط الالى جعلوا الشفاعة من سوا - 4812هذي شفاعة كل ذي شرك فلا تعقد علئها يا أخا الإيمان - 4813والله في القرآن أبطلها فلا تعدل عن الاثار والقران - 4814وكذا الولاية كلها لفه لا لسواه من ملك ولا إنسان أولو النقصان أولو الإشراك ذ ا وراه تنقيصا - 4815والله لم يفهم - 4816إذ قد تضمن عزل من يدعى سوى الر حمن بل احدئة الزحمن - 4817بل كل مدعو سواه من لدن عرش الإله إلى الحضيض الذاني - 4818هو باطل في نفسه ودعاء عا بده له من ابطل البطلان - 9481فله الولاية والولاية ما لنا من دونه وال من الأكوان طرا تولاه العظيم الشان - 0482فإذا تولاه امرؤ دون الورى ولاه ما يزضى به لهوان - 4821وإذا تولى غئره من دونه وكذاك عند قيامة الأبدان - 4822في هذه الدنيا وبعد مماته
يوم المعاد فيشمع الثقلان - 4823حقا يناديهم ندا سئحانه و لأوثان - 4824يا من يريد ولاية الزحمن د و ن ولاية الشئطان حتى تنال ولاية الزخمن - 4825فارق جميع النالس في إشراكهم - 4826يكفيك من وسع الخلائق رحمة وكفاية ذو الفضل و لاحسان - 4827يكفيك من لم تخل من إحسانه في طرفة بتقفب الأجفان - 4828يكفيك رب لئم تزل لطافه تأتي إلئك برحمة وحنان ويراك حين تجيء بالعصيان - 9482يكفيك رب لم تزل في ستره ووقاية مثه مدى الازمان - 0483يكفيك رب لئم تزل في حفظه - 4831يكفيك رب لم تزل في فضله متقلبا في السر والإغلان - 4832يدعوه أفل الأرض مع أهل السما ء فكل يوم رتنا في شان لا يعتري جدواه من نقصان - 4833وهو الكفيل بكل ما يدعونه !راء أمر بيهن البطلان - 483 4فتوشط الشفعاء والشركاء والبد - 4835ما فيه إلا محض تشبيه لهم بالله وهو فأقبح البهتان - 4836مع قضدهئم تعظيمه سئحانه ما عطلوا الاوصاف للرحمن - 4837لكن أخو التعطيل لئس لديه إلام النفيئ ين النفيئ من إيمان ! فهو يدعوه إلى الأكوان - 4838والقلب لئس يقز إلا بالتعب متنقلا في هذه الاعيان - 9483فترى المعطل دائما في حيرة ذا شانه أبدا مدى الازمان - 484 0يدعو إلها ثم يدعو غئره بمنازل الطاعات والإخسان - 484 1وترى الموحد دائما متنقلا - 4842ما زال ينزل في الوفاء منازلا وهي الطريق له إلى الرحمن - 4843لكنما معبوده هو واحد ما عنده رتان معبودان ص!!*!ه 253
في مثل ]لفر والمعطلى 3لشت فئنا قط ذا سلطان 4844اين الذي قد قال في ملك عطب 4845ما في صفاتك من صفات الملك شيئ ء كلها مشلوبة الوجدان 4846فهل استويت على سرير الملك أو دبرت أمر الملك والسلطان ؟ 4847أو قلت مزسوما تنفذ 5الرعا يا أو نطقت بلفظة ببيان ؟ طيم لمن وافى من البلدان ؟ 4848و كنت ذا أمر وذا نهي وت! وذا رضوان ؟ 9484و كنت ذا سمع وذا بصر وذا علم وذا سخط 0485و كنت قط مكلما ستكفما متصزفا بالفعل كل زمان ؟ 4851او كنت حتا فاعلا بمشيئة وبقدرة افعال ذي سلط طن ؟ 4852أو كنت تفعل ما تشاء حقيقة ل !عل الذي قد قام بالأذهان ؟ا ل غئر معقول لدى الإنسان 4853فعل يقوم بغئر فاعله محا 4854بل حالة الفعال قئل ومع وب! رر هي التي كانت بلا فرقان 4855والله لشت بفاعل شئئا إذا ما كان شانك مثل هذا الشان عنا خيالا درت في الاذهان 4856لا داخلا فئنا ولشت بخارج 4857فبأي شيئء كنت فئنا مالكا ملكا مطاعا قاهر السلطان شأن الملوك أجل من ذا الشان 4858السما ورسما لا حقيقة تحته وسواك لا نرضا 5من سلطان 9485هذا وثان قال أنت مييكنا 0486إذ حزت أوصاف الكمال جميعها ولأجل ذا دانت لك الثقلان 4861وقد استويت على سرير الملك واسى خولئت مع هذا على البلدان 4862لكن بابك لئس يغشا 5امرؤ إن لم يجىء بالشافع المعوان 4863ويذل للبؤاب والحجاب والمثى !عاء أهل القزب و لاحسان 254
والله ما استويا لدى إنسان - 4864أفيئضتوي هذا وهذا عندكئم - 4865والمشركون خف في كفرانهم وكلاهما من شيعة الشئطان [ - 4866إن المعطل بالعداوة قائم في قالب التنزيه للرحمن] * !هه * فنبما أعذ ]لله تعالى من ]لإحسان للمتمسكنو بكتابه وسذة رسوله عذد فساد الزمان بسنة ل حختار عند فساد ذي الازمانا - 4867هذا وللمتمسكضين - 4868جر عطيم لبضس يقدر قدره إلا الذي أعطاه للاثسان - 9486فروى ابو داود في سنن له ورواه أيضا أحمد الشئباني -0487اثرا تضفن جر خمسين امرءا من صحب أحمد خئرة الزحمن - 4871إسناده حسن ومصداق له في مسضلم فافهمه فهم بيان حقا إليئ وذاك ذو برهان - 4872إن العبادة وقت هزج هجرة ضي بالتحقيق لا باماني - 4873هذا فكم من هجرة لك أئها الس! [ - 4874هذا وكئم من هجرة لهم لما قال الرسول وجاء في القرآن ] - 4875هذا ومصداق له في الترمذفيم لمن له أذنان واعيتان - 4876في جر محيي سنة ماتت فذا ك مع الرسول رفيقه بجنان - 4877هذا ومصداق له يضا أتى في الترمذي لمن له عئنان - 4878تشبيه مته بغئث اول منه واخره فمشتبهان قد خص بالتفضيل والرجحان - 9487فلذاك لا يدرى الذي هو منهما -0488ولقد اتى ثر بان الفضل في ال! -فئن اعني اولا والتضاني 255
جاء الحديث ولئس ذا نكران - 4881والوسط ذو ثبج فأعوج هكذا في الثلتئن وذاك في القران - 4882ولقد أتى في الوحي مصداق له والسابقون أقل في الحشبان - 4883هل اليمين فثلة مع مثلها هم و خرباء لئست غربة الأوطان ا - 4884ما ذاك إلا ان تابعهم ا - 4885لبهنها والله غربة قائم بالدين بئن عساكر الشئطان ا في الغربتئن وذاك ذو تئيان - 4886فلذاك شبههئم بهم متبوعهم ا - 4887لم يشبهوهئم في جميع أمورهئم من كل وجه لئس يشتويان - 4888فانظر إلى تفسيره الغرباء باو ححيين سنته بكل زمان - 9488طوبى لهم والشوق يحدوهم إلى أخذ الحديث ومحكم القران - 0948طوبى لهم لئم يعبؤوا بنحاتة و أفكار أو بزبالة الاذهان ئم قاصدين لمطلع الإيمان - 1948طوبى لهم ركبوا على متن العزا - 2948طوبى لهم لئم يعبؤوا شئئا بذي د الوحيان اراء إذ أغناهم - 3948طوبى لهم وإمامهم دون الورى من جاء بالإيمان والقرآن إلا إذا ما دلهم ببيان دونه - 4948والفه ما ائتموا بشخص أعيت على العلماء في الأزمان - 5948في الباب اثار عظيم شانها - 6948إذ أجمع العلماء أن صحابة و حختار خئر طوائف الانسان - 7948ذا بالضرورة لئسى فيه الخلف بف ش اثتئن ما حكيت به قولان وبغوا لها التأويل بالإحسان - 8948فلذاك ذي الاثار عضل أمرها - 9948فاسمع إذا تأويلها وافهمه لا تعجل برد منك او نكران علما به سبب إلى الحرمان - 0094إن البدار بر 3شئيء لم تحط - 1094الفضل منه مطلق ومقيد وهما لاهل الفضل مرتبتان فضلا على الإطلاق من إنسان - 2094والفضل ذو التقييد لئس بموجب - 3094لا يوجب التقييد ن يقضى له بالاستواء فكئف بالرجحان ؟ 256
ئل فوق ذي التقييد بالإحسان - 4 09إذ كان ذو [لاطلاق حاز من الفضا عا لم يحزه فاضل الإنسان - 4 09فإذا فرضنا واحدا قد حاز نو ،ولا مساواة ولا نقصان - 4 09 6لم يوجب التخصيص من فضل علف فضلا على المئعوث بالقزان [ - 4 09 7ما خلق ادم باليدين بموجب من كل رلسل الفه بالبزهان - 4 09 8وكذا خصائص من أتى من بعده حكمت لهم بمزية الرجحان ] - 4 09 9فمحفد أعلاهم فوقا وما ها في جميع شرائع الإيمان - 4 19فالحائز الخمسين أجرا لم يحز - 4 19هل حازها في بدر او حد أو و !تح المبين وبئعة الزضوان ش وهئم فقد كانوا اولي أعوان - 4 19 2بل حازها إذ كان قد عدم المعب حتحملون لاجله من شان - 4 19 3و لزث ليس يضيع ما يتحفل او فئض العدو وقلة الاعوان - 4 19فتحمل العبد الضعيف رضاه مع ومحبة وحقيقة العزفان - 4 19مما يدل على يقينن صادقي أنصار بئن عساكر الشئطان ذلا و غترابا قلة و - 4 19 6يكفيه ا ترجع يوافيه الفريق الثاني - 4 19 7في كل يوم فزقة تغزو 5إن يلقاه بين عدى بلا حشبان 1 - 4 19 8فسل الغريب المشتضام عن الذي ا صهد الذي هو موجب الإحسان ا - 4 19 9هذا وقد بعد المدى وتطاول و أحشاءه عن حز ذي النيران جمرا فمسل - 4 29ولذاك كان كقابض يكفيه علم الواحد المنان - 4 29و لله أعلم بالذي في قلبه إلا الذي آد 51للانسان - 4 29 2في القلب أمر لئس يقدر قدره للقرآن والشكر و 1لتحكيم - 4 29 3بر وتوحيد وصبر مع رضا - 4 29سئحان قاسم فضله بين العباءص ص د فذاك مولي الفضل والإحسان - 4 29و[لفضل عند الله ليس بصورة و أعمال بل بحقائق الايمان م بقلب صاحبها من الاحسان - 4 29 6وتفاضل الاعمال يتبع ما يقو
2794حتى يكون العاملان كلاهما في رتبة تئدو لنا بعيان 2894هذا وبئنهما كما بئن السما والارض في فضل وفي رجحان 9294ويكون بئن ثواب ذا وثواب ذ ا رتمث مضاعفة بلا حشبان 0394هذا عطاء الرب جل جلاله وبذاك تعرف حكمة الدئان !!ه!هه!! نر فيما 1عد الله تعالى في الجنة لأوليائه المتنس بالكتاب والسذة 3194يا خاطب الحور الحسان وطالبا لوصالهن بجنة الحيوان ت بذلت ما تحوي من الالمان 3294لو كنت تدري من خطئت وما طلف ت السعي منك لها على الأجفان 3394أو كنت تعرف أين مشكنها جعذ 3494ولقد وصفت طريق مشكنها فإن رمت الوصال فلا تكن متواني 3594أسرع وحث الشئر جهدك إنما مشراك هذا ساعة لزمان 3694فاعشق وحدث بالوصال النفس واب ت ل مهرها ما دمت ذا إمكان م الوصل يوم الفطر من رمضان 3794واجعل صيامك دون لقياها ويو تلق المخاوف وهي ذات أمان 3894واجعل نعوت جمالها الحادي وسر أيدي البلئ مذ سالف الازمان 9394لا يلهينك منزل! لعبت به 0494فلقد ترحل عنه كل مسرة وتبدلت بالهم والأحزان 4194سجن يضيق بصاحب الإيمان ر ممن جنة المأوى لذي الكفران 4294سبانها هل الجهالة والبطا لة والسفاهة أنجس السكان القرآن ] [ 4394وألذهئم عئشا فأجهلهئم بحق م الله ثم حقائق 4494عمرت بهم هذي الديار وأقفرت منهئم ربوع العلم والايمان 258
قد آثروا الدنيا ولذة عئشها ار عاني على الجنات والزضوان مذلة وهوان صحبوا الأماني وابتلوا بحظوظهئم ورضوا بكل ما فيه من غم ومن أحزان كدحا وكدا لا يفتر عنهم ر رأيتها كمراجل النيران والله لو شاهدت هاتيك الصدو على الازمان ووقودها الشهوات والحسرات وال الام لا تخبو أبدانهم جداث هاتيك النفو س اللاء قد قبرت مع الأبدان في كدحها لا في رضا الرحمن ارواحهئم في وحشة وجسومهم هربوا من الرق الذي خلقوا له فبلوا برق النفس والشئطان لا ترض ما اختاروه هئم لنفولسهم فقد ارتضوا بالذل والحزمان لم يشق منها الرب ذا الكفران لو ساوت الدنيا جناح بعوضة من ذا الجناح القاصر الطيران لكنها والله أحقر عنده فالشعد منها حل في الدبران ولقد تولت بعد عن أصحابها أين الوفا من غادر خوان لا يزتجى منها الوفاء لصئها طبعت على كدر فكئف ينالها صفوا أهذا قط في الامكان ؟ يا عاشق الدنيا تأهب لفذي قد ناله العشاق كل زمان أو ما سمعت بلى رأيت مصارع ار صشاق من شيب ومن شبان ! !!5ع!؟ !ه [في صفة ]لجذة ]لتي أعدها ]للة ل!و ]لرل والمذة لأولتبائة ]لمتمسكتبن بالكتاب و]لسذة] فا!سمع إذا أوصافها وصفات ها تيك المنازل ربة الاحسان 925
فنعيمها باق ولئس بفان -4 629هي جنة طابت وطاب نعيمها شل عشكر الإيمان و[لقزان -4 639دار الشلام وجنة المأوى ومف فيها سلام واسم ذي الغفران -4 649فالدار دار سلامة وخطابهم نت!غ في عدد دربات الجثة وما دتو كل دبتس 659درجاتها مائة وما بئن اثنتب ش فذاك في التحقيق للحشبان الأرض قول الصادق البرهان 669مثل الذبد بئن ال!سماء وبئن هـذي 679لكن عاليها هو الفزدوس مش! غوف بعرنر الخالق الرحمن -4 689وسط الجنان وعلوها فلذلك كا نت قئة من أحسن البنيان -4 969منه تفجر سائر الانهار فالى حنبوع منه نازلا بجنان في أبواب الجذة - 4 079بوابها حق ثمانية أتت في النص وهي لصاحب الإحسان - 4 719باب الجهاد وذاك أعلاها وبا ب الصوم يدعى الباب بالزيان - 4 729ولكل سعي صالح باث ورث بم السعي منه داخل بأمان - 4 739ولسوف يدعى المرء من أبوابها جمعا إذا وفى حلى الإيمان - 4 749منهم أبو بكر هو الضديق ذا ك خييفة المئعوث بالقزان فمار في مقد]ر ما دتو الباب والباب مثها - 4 759سئعون عاما بئن كل اثنين هـ طا قدرت بالعد والحشبان 026
7694هذا حديث لقيط المعروف بار خبر الطويل وذ عظيم الشان 7794وعلئه كل جلالؤ ومهابة ولكم حواه بعد من عرفان !ه * !ه في مقد]ر ما صر مصراعي الباب الواحد 7894لكن.بئنهما مسيرة أربعب ش رواه حئر الأمة الشيباني 9794في مشندبالرفع وهو لمشلم وقف كمرفوع بوجه ثان 0894ولقد روي تقديره بثلاثة ار أيام لكن عند ذي العرفان 8194أعني البخاري الرضا هو منكر وحديث راويه فذو نكران * * !ه في مفتاح باب الجذة على أسنان إلا بمفتاح 8294هذا وفتح الباب لئس بممكن 8394مفتاحه بشهادة الإخلاص والف صوحيد تلك شهادة الإيمان بالاسنان 8494أسنانه الاعمال وهي شرائع اد إسلام و لمفتاح 8594لا تلغين هذا المثال فكم به من حل إشكال لذي العزفان نت!غ في مذصر الجذة الذبد يوقع به لصاجصها 8694هذا ومن يدخل فلئس بداخل إلا بتوقيع من الزحمن 261
ولذاك يكتب للفتى لدخوله من قئل توقيعان مشهودان 87 88 إحداهما بعد الممات وعرض أر واح العباد به على الديان 98 09 فيقول رب العرثر جل جلاله للكاتبين وهم أولو الديوان 19 29 ذا الاسم في الديوان يكتب ذاك دب !ان الجنان مجاور المنان 39 49 ديوان عليين أصحاب القرا ن وسنة المئعوث بالقزان 59 69 فإذا انتهى للجشر يوم الحشر ي! طى للدخول إذأ كتابا ثاني 79 89 عنوانه هذا كتاب من عزب ش راحم لفلان بن فلان 99 فدعوه يدخل جنة المأوى التي ار تفعت ولكن القطوف دوان ولادة الانسان هذا وقد كتب اسمه مذ كان في اد أرحام قئل بل قئل ذلك وهو وقت القئضتف ش كلاهما للعدل والإحسان سئحان ذي الجبروت والملكوت واد إجلال والإكرام والسئحان والفه أكبر عالم الإسرار واد إعلان واللحظات بالاجفان والحمد لله السميع لسائر اد أصوات من سم ومن إعلان وهو الموحد والمسبح والمم! ط والحميد ومنزل القرآن والامر من قئل ومن بعد له سئحانك اللهم ذا السلطان *** في صفوف أهل الجذة مائة وهذي الامة الثلثان هذا وإن صفوفهم عشرون مع 20 شرط الصحيح بمشند الشيباني يرويه عنه بريدة إسناده 30 وله شواهد من حديث ابي هرب 40 سة وابن مشعود وحبر زمان 262
5005أعني ابن عبهاس وفي إسناده رجل ضعيف غير ذي إتقان 6005ولقد أتانا في الضحيح بانهم شطر وما اللفظان مختلفان 7005إذ قال أرجو أن تكونوا شطرهئم هذا رجاء منه للرحمن 8005أعطاه رب العزش ما يزجو وزا د من العطاء فعال ذي الاحسان !هه * !هه نتمهار في صفة أنل ورة تدبل الجذة كالبدر لئل الست بعد ثمان 9005هذا وأؤل زمرة فوجوههم 0105الشابقون هم وقد كانوا هنا أيضا اولي سئق إلى الاحسان * كأ* : فمغ في صفة الهرة الثاذية في الأفق تثظره به العئنان 1105والزمرة الأخرى كأضوأ كوكب 1205أمشاطهم ذهب ورشحهم فصئ! لب خالص يا ذلة الحرمان *** فلر في تفاصل 1هل الجذة في 1لدرجات الغلى متر الكواكب رؤية بعيان 1305ويرى الذين بذيلها من فوقهم لهم وللصديق ذي الإيمان 1405ما ذالب مختضا برسل الفه بل 263
نبمغ في در أعلى أهل الجذة مذزلة وأدذانص هذا و علاهئم فناظر ربه في كاص يوم وقته الطرفان لكن أدناهئم وما فيهم دنيئ م ليس في الجنات من نقصان فهو الذي تلفى مسافة ملكه بسنيننا ألفان كاملتان فيرى بها أقصاه حقا مثاص رو يته لأدناه القريب الداني أو ما سمعب بأن اخر أهلها يعطيه رب العرش ذو الغفران ضعاف دنيانا جميعا عشر أهـ صال لها سئحان ذي الاحسان * !هه * نب!صر في در سق أهل الجذة هذا ولسنهم ثلاث مع ثلا ثين التي هي قوة الشبان وصغيرهئم وكبيرهئم في ذا على حد سواء ما سوى الولدان ولقد روى الخدري أيضا انهئم أبناء عشر بعدها عشران وكلاهما في الترمذي ولئس ذا بتناقض باص هاهنا أمران حذف الثلاث ونيهف بعد العقو د وذكر ذلك عندهم سيان فبالميزان عند اتساع في الكلام فعندما يأتوا بتحرير *** نب!ارص في طول قامانص أهل الجذة صوبهم والطول طول ابيهم ستون ك ممن عزضهم سئع بلا نقصان 264
2805الطول صخ بغير شك في الصحب حئن اللذين هما لنا شمسان 9205والعرض لم نعرفه في إخداهما لكن رواه أحمد الشئباني 0305هذا ولا يخفى التنالسب بئن هـ تا العرض والطول البديع الشان 3105كل على مقدار صاحبه وذا تقدير متقن صنعة الاثسان يه!ه ص!ه * في بيلاهم وألواذهم 3205الوانهم بيض ولئس لهم لحى جعد الشعور مكخلو الاجفان 3305هذا كمال الحشن في أبشارهئم وشعورهثم وكذلك العئنان ص!ه * !هه في لسان أهل الجذة بالمنطق العربيئ خير لسان 3405ولقد اتى اثر بأن لسانهم 3505لكن في إسناده نظر ففب ،راويان وما هما ثئتان 3605اعني العلاء هو ابن عمرو ثم ي! جى الأشعرفي وذان مغموزان !هه * * تغر في رتبح أهل الجذة من مستبرت كم توجد 3705والريع توجد من مسيرة أربعب ش وإن تشأ مائة فمزويان 265
وكذا روفي سئعين يضا صخ هـرزا كله وأتي به أثران والجمع بئن الكل ذو إمكان ما في رجالهما لنا من مطعن صس ضربها من غثر ما نقصان ولقد اتى تقديره مائة بخص إن صح هذا ففو أيضا والذي من قثله في غاية الامكان إفا بحشب المدركين لريحها قزبا وبعدا ما هما سيان أو باختلاف قرارها وعلوها يضا وذلك واضح التئيان أو باختلاف السثر أيضا فهو أت !اع بقذر إطاقة الإنسان بل ذاك في الأفهام والاذهان ما بئن ألفاظ الزسول تناقض !الإه * * في أسبق ]لناس دخولأ ]لى الجنة ونظير هذا سئق أهل الفقر لدث جنات في تقديره أثران مائة بخمس ضزبها أو أربعب ش كلاهما في ذاك محفوظان فابو هريرة قد روى اولاهما وروى لنا الثاني صحابيان هذا بحشب تفاوت الفقراء في الص ضحقاق سئقهم إلى الإحسان او ذا بحشب تفاوت في الأغنيا ء كلاهما لا شك مؤجودان هذا و ولهم دخولا خير خل ! الله من قد خص بالفرقان والاعونبياء على مراتبهم من الف !ضيل تلك مواهب المنان هذا وافة احمد سباق با قي الخلق عند دخولهم لجنان إلسلام والإيمان والتضديق بالقزان وأحقهم بالسبق أسبقهئم إلى دا جقهم دخولا قول ذي البرهان ولذا أبو بكر هو الصديق أس! 266
فحه إله العزش ذو الاحسان وروى ابن ماجة أن أولهئم يصا ويكون أولهم دخولا جنة او غردوس ذلك قامع الكفران فاروق دين الله ناصر قوله ورسوله وشرائع الإيمان لكنه اثر ضعيف فيه م! سوح يسفى خالدا ببيان لو صح كان عمومه المخصوص بالمى !يق قطعا غئر ذي نكران هذا واولهم دخولا فهو حص ط د على الحالات للزحمن إن كان في السراء أصبج حامدا أو كان في الضرا فحمد ثان وصفاته وكماله الرباني هذا الذي هو عارف بإلهه وهو الجدير بذلك الإحسان وكذا الشهيد فسئقه متيقن وكذلك المملوك حين يقوم باو حقئن سئاقا بغئر توان وكذا فقير ذو عيال لئس باو حلحاح بل ذو عفة وصيان !هه * !بههه في عدد الجذات وأجذاسها جدا ولكن أصلها نوعان والجنة السم الجنس وهي كثيرة ذهبيتان بكل ما حوتا 5من حلي وانية ومن بنيان حلي وبنيان وكل أوان وكذاك أيضا فضة ثنتان من لكن دار الخلد والمأوى وعد ن والشلام إضافة لمعان أوصافها استدعت إضافتها إلف طا مدحة في غاية التئيان لكنما الفزدوس أعلاها وأو سطها مساكن صفوة الرحمن شلة هو المئعوث بالقران اعلا 5منزلة لاعلى الخلق مف 267
خلصت له فضلا من الرحمن وهي الولسيلة وهي على رتبة 74 صيل الجنان مفصلا ببيان ولقد اتى في سورة الزحمن تف 75 76 هي أربع ثنتان فاضلتان ثئم م يليهما ثنتان مفضولان 77 78 فالاوليان الفضليان لاوجه عشر ويعسر نظمها بوزان 97 08 وإذا تأملت السياق وجدتها فيه تلوح لمن له عينان 81 82 سئحان من غرست يداه جنة او صردوس عند تكامل البنيان 83 ويداه أيضا تقنت لبنائها فتبارك الرحمن أعظم بان 84 85 هي في الجنان كادم وكلاهما تفضيله من أجل هذا الشان 86 87 لكنما الجهميئ لئس! لديه من ذا الفضل شيء فهو ذو نكران 88 98 عق والده ولئم يثبت بذا فضلا على الشئطان ولد عقوق 09 19 فكلاهما تأثير قدرته وتا ثير المشيئة لئس ثم يدان 29 39 إلا هما و نعمتاه وخلقه كل بنعمة ربه المنان 49 59 لفا قضى رث العباد الغرس قا ل تكلمي فتكلصت ببيان 69 قد أفلح العئد الذي هو مؤمن ماذا ادخزت له من الاحسان ولقد روى حقا أبو الدرداء ذا ك عويمر أثرا عظيم الشان يهتز قلب للعئد عند سماعه طربا بقدر حلاوة لإيمان ما مثله أبدا يقال برأيه أو كان يا أهلا بذا العزفان فيه النزول ثلاث ساعات فإحى رراهن ينظر في الكتاب الثاني يمحو ويثبت ما يشاء بحكمة وبعزة وبرحمة وحنان جح في سواها ما هما مثلان فترى الفتى يمسي على حال ويص ليلا ولا يدري بذاك الشان هو نائم و موره قد دبرت كن أهله هم صفوة الزحمن والساعة الأخرى إلى عدن مسا الرسل ثم الا\"؟لبياء ومعهم المى !يق حشب فلا تكن بجبان 268
به اذنان كلا ولا سمعت - 05 79فيها الذي والله لا عئن رات - 8905كلا ولا قلب به خطر المثا ل له تعالى الله ذو الشلطان - 5 0 99والشاعة الاخرى إلى هذي السما ء يقول هل من تائب ندمان أعطيه إني و سع الإحسان و سائل - 51 0 0و داع او مشتغفر - 51 0 1حئى تصلى الفجر يشهدها مع اد املاك تلك شهادة القرآن - 51 20هذا الحديث بطوله وسياقه وتمامه في سنة الطبراني صهال!!* * في بذاء الجتة - 5 1 30وبناوها اللبنات من ذهب و كأ سى ففمة نوعان مختلفان او فضة او خالص العقيان - 51 0 4وقصورها من لؤلؤ وزبرجد - 51 0 5وكذاك من در وياقوت به نطم البناء بغاية الإتقان - 51 0 6والطين مشك خالص او زعفرا ن جا بذا اثران مقبولان فهما الملاط لذلك البنيان - 51 70لئسا بمختلفئن لا تنكرهما !!لإهصهل!!* في أزضها وحصبائها ربا مثل المراة تنالها العئنان - 51 80و لازض مزمرة كخالص فضة طفي وبالمشك العظيم الشان - 51 90في مشلم تشبيهها بالدرمك ال! - 51 1 0هذا لحشن اللون لكن ذا لطب ب الزيح صار هناك تشبيهان 926
حصباؤها در وياقوت كذا ك لالىء نثرت كنثر جمان 11 وترابها من زعفران و من الى صشك الذي ما استل من غزلان 12 !هه ص!ه * تغغ في صفة غرفاتها 13 14 غرفاتها في الجو ينظر بطنها من ظهرها والظهر من بطنان سكانها هل القيام مع الصيا م وطيب الكلمات والإحسان ثنتان خالص حقه سئحانه وعبيده أيضا لهم ثنتان !!هه !هه ص!ه في يتام الجذة للعبد فيها خئمة من لؤلؤ قد جوفت هي صتعة الرحمن 16 يستون ميلا طولها في الجو في كل الزوايا أجمل النسوان 17 18 بعضا وهذا لاتساع مكان يغشى الجميع فلا يشاهد بعضهم 91 ذهب ودو زين بالمرجان فيها مقاصير بها الأبواب من 02 21 وخيامها منصوبة برياضها وشواطىء الأنهار ذي الجريان 22 23 للنيرين لقلت منكسفان ما في الخيام سوى التي لو قابلت 24 للقلب من علق ومن أشجان لله هاتيك الخيام فكئم بها سات حسان هن خئر حسان فيهن حور قاصرات الطرف خف فالحشن والاحسان متفقان خئرات اخلاق حسان اوجها 027
في 1ر 1ئكها وسررها هن الحجال كثيرة الالوان فيها الأرائك وهي من سرر علب 26 تيك الحجال وذاك وضع لسان لا تشتحق اسم الارائك دون ها 27 بشخانة يدعونها بلسان فا رس وهو ظهر البئت ذي الاركان في أفبارها وظلالها وثمارها أشجارها نوعان منها ما له .في هذه الدنيا مثالق دان 28 92 كالسدر أصل النئق مخضود مكا ن الشوك من ثمر ذوي ألوان 03 31 هذا وظل السدر من خئر الظلا ل ونفعه الترويح للأبدان 32 33 من بعضها تفريح ذي الأحزان وثماره أيضا ذوات منافع 34 والطلح وهو الموز منضود كما 35 نضدت يد بأصابع وبنان و نه شجر البوادي موقرا 36 37 حملا مكان الشوك في الاغصان 38 93 وكذلك الرفان والاعناب والف خل التي منها القطوف دوان نيا نظير كئي يرى بعيان هذا ونوع ما له في هذه الد يكفي من التعداد قول إلهنا من كل فاكهة بها زوجان واتوا به متشابها في اللون مف ضلف الطعوم فذاك ذو الوان او انه متشابه في الاسم مف ضلف الطعوم فذاك قول ثان فالفحل فيه لئس ذا ثنيان او انه وسط خياز كله في اسم ولون لئس يختلفان أو نه لثمارنا ذو شبه أمر سوى هذا الذي تجدان لكن بهجتها ولذة طعمها 271
- 51 42فيلذها في الأكل عند منالها وتلذها من قئله العئنان - 51 43قال ابن عباس وما بالجنة او حليا سوى أشماء ما تريان - 51يعني للحقائق لا تماثل هذه وكلاهما في الاسم متفقان في المشك ذاك التزب للبشتان - 51يا طيب هاتيك الثمار وغرسها - 51 46وكذلك الماء الذي يشقى به يا طيب ذاك الورد للظمآن ستها فحلت دونها بمكان - 51 47وإذا تناولت الثمار أتت نطب س الشمس من حمل إلى ميزان - 51 48لئم تنقطع أبدا ولئم تزقب مسب - 51 94وكذاك لئم تمنع ولئم تحتج إلى أن ترتقى للقنو في العيدان - 51بل ذللت تلك القطوف فكئف ما شئت انتزعت بأسهل الامكان - 51ولقد أتى أثر بأن الساق من ذهب رواه الترمذي ببيان - 51 52قال ابن عباس وهاتيك الجذو ع زمرد من أحسن الألوان - 51 53ومقطعاتهم من الكرب الذي فيها ومن سعف من العقيان - 51وثمارها ما فيه من عجم كأهـ صال القلال فجل ذو الاحسان و نى ذان حرا ولا شمسا - 51 55وظلالها ممدودة لئست تقي فيه لسير الراكب العجلان - 51 56أو ما سمعت بظل أصلى واحد - 51 57مائة سنين قدرت لا تنقضي هذا لعظم الاصل والأفنان - 51 58ولقد روى الخدري أيضا أن طو بى قدرها مائة بلا نقصان - 51 95تتفتح الاكمام منها عن لبا سهم بما شاؤوا من الألوان الهه !ه !اليه فصار في سماع 1هل الجثة - 51 06قال ابن عباس ويزسل ربنا ريحا تهز ذوائب الأغصان 272
بالاوزان - 5161فتثير اصواتا تلذ لمشمع اد إنسان كالنغمات بلذاذة 1لاوتار والعيدان - 5162يا لذة الاسماع لا تتعرصي - 5163أو ما سمعت سماعهم فيها غنا ء الحور بالاصوات والالحان ملئت به الاذنان بالاحسان ! - 5164واها لذثاك السماع فإنه - 5 165واها لذياك الشماع وطيبه من مثل أقمار على غصان! - 5166واها لذئاك الشماع فكم به للقلب من طرب ومن أشجان ! - 5167واها لذئاك الشماع ولم أقل - 5168ما ظن سامعة بصوت أطيب د له بلسان ذياك تصغيرا صوات من حور الجنان حسان ا ا - 9516نحن النواعم والخوالد خيرا ت كاملات الحشن والإحسان - 0517لشنا نموت ولا نخاف وما لنا سخط ولا ضغن من الاضغان - 5171طوبى لمن كنا له وكذاك طو بى للذي هو حظنا الحقاني في التزمذي ومعجم الطبراني - 5 172في ذاك اثار رولن وذكرها - 5 173ورواه يحيى شيخ الاوزاعيئ تف صسيرا للفظة \"يحبرون \" أغان - 5 174نزه سماعك إن أردت سماع ذ ث طك الغنا عن هذه الالحان سم ذا وذا يا ذلة الحرمان - 5175لا تؤثر الادنى على الاعلى فت! ادنى على الاعلى من النقصان - 5176إن اختيارك للشماع النازل د - 5177والفه إن سماعهم في القلب واد إيمان مثل السم في الأبدان - 5178والفه ما انفك الذي هو دأبه أبدا من الإشراك بالزحمن حبا وإجلالا مع الاحسان - 9517فالقلب بئت الرب جل جلاله عئدا لكل فلانة وفلان - 0518فإذا تعفق بالشماع أصاره - 5181حمث الكتاب وحب ألحان الغنا في قلب عئد لئس يجتمعان - 5182ثقل الكتاب علئهم لما رأوا تقييده بشرائع الايمان - 5183والفهو خف عليهم لما رأوا صا فيه من طرب ومن ألحان 27
- 5184قوت النفوس وإنما القزان قو ت القلب أنى يشتوي القوتان !ا - 5185ولذا تراه حظ ذي الشةصان كار جهال والصئيان والنشوانا - 5186وألذهئم فيه أقلهم من د حقل الصحيح فسل أخا العرفان - 5187يا لذة الفساق لشت كلذة ل أبرار في عقل ولا قزان *!الإه* في أنهار الجنة سبحان ممسكها عن الفيضان - 5188أنهارها من غئر أخدود جرت صة وما للنهر من نقصان - 9518من تحتهم تجري كما شاؤوا مف! س ثئم أنهار من الاليان - 0951عسل مصفى ثم ماء ثئم خ! لكن هما في اللفظ يجتمعان - 1951والله ما تلك المواد كهذه وهو اشتراك قام بالاذهان - 2951هذا وبئنهما يسير تشابه او ناقة او ماعز او ضان ] [ - 3951اتظنها محلوبة من باقر * !إه ص!ه في طعام أهل الجذة - 4951وطعامهم ما تشتهيه نفوسهئم ولحوم طثر ناعم وسمان - 5951وفواكه شتى بحشب مناهم يا شئعة كملت لذي الايمان - 6951لحم وخمر والنسا وفواكه والطيب مع روح ومع ريحان - 7951وصحافهم ذهب تطوف علئهم بأكف خدام من الولدان 274
- 8951وانظز إلى جعل اللذاذة للعيو ن وشهوة للنفس في القران - 9951للعين منها لذة تدعو إلى شهواتها بالنفسى والامران - 52 0 0سبب التناول وهو يوجب لذة خرى سوى ما نالت العئنان * !هه * في شرابهم أوله كمثل الثاني بالمشك - 52 0 1يشقون فيها من رحيق ختمه - 52 20من خمرة لذت لشاربها بلا غول ولا داء ولا نقصمان تغتال عقل الشارب السكران - 52 30والخمر في الدنيا فهذا وصفها - 52 0 4وبها من الادواء ما هي أهله ويخاف من عدم لذي الوجدان - 5052فنفى لنا الرحمن جمعها عن ار خمر التي في جنة الحيوان - 52 0 6وشرابهم من سلسبيل مزجه او ممافور ذاك شراب ذي الاحسان شراب ثان - 52 70هذا شراب أولي اليمين ولكن اد أبرار مشربهم - 52 80يدعى بتشنيم سنام شرابهم شرب المقرب خئرة الرحمن - 52 90صفى المقزب لسعيه فصفا له ذاك الشراب فتلك تصفيتان - 521 0لكن اصحاب اليمين فأهل مز ح بالمباج ولئس بالعصيان - 521 1مزج الشراب لهئم كما مزجوا هم او أعمال ذاك المزج بالميزان فيه لربه الديان - 5212هذا وذو التخييط مزجى أمره و لحكم * * !هه نت!مفر في مصرف طعامهم وشرابهم وهضمه - 5213هذا وتصريف الماكل منهم عرق يفيض لهم من الأبدان 275
52كروائح المشك الذي ما فيه خذ ط غثره من سائر الألوان 52فتعود هاتيك البطون ضوامرا تئغي الطعام على مدى الازمان 52 16لا غائط فيها ولا بول ولا مخط ولا بصق من الانسان 52 17ولهم جشاء ريحه مشك يكو ن به تمام الهضم للانسان 52 18هذا وهذا صح عنه فواحد في مشلم ولأحمد الأثران * !إه * في لباس أهل ]لجذة 52 91وهم الملوك على الاسرة فوق ها تيك الرؤوس مرصع التيجا 52 02ولبالسهم من سندس خضر ومن إستئرق نوعان معروفا 52 21ما ذاك من دود بنى من فوقه تلك البيوت وعاد ذا طيرا 52 22كلا ولا نسجت على المنوال نش! ج ثيابنا بالقطن والكتا 52 23حلل تشق ثمارها عنها فتف ول و كالرياط باحسن الالوا 52 24بيض وخضر ثم صفر ثم ح ! س ثفبههت بنفقائق النعما 52 25لا تقبل الدنس المقزب للبلى ما للبلى ابدا بهن يدا 52 26ونصيف إحداهن وهو خمارها لئست له الدنيا من الألما 52 27سثعون من حلل عليها لا تعو ق الطزف عن مخ ورا السيقا مثل الشراب لدى زجاج أوا 52 28لكن تراه من ورا ذا كله نتصي في رث وما تبا 52 92والنرش من إلستبرق قد بطنت ما ظنكئم بظهارة لبطان 276
هو والحبيب بخلوة وأمان - 0523مزفوعة فوق الاسزة يتكي - 5231يتحدثان على الارائك ما ترى حئئن في الخلوات ينتجيان بلا حشبان - 5232هذا وكئم زربيه ونمارق ووسائد صفت *** فمار في حلي 1هل الجنة وكذاك أسورة من العقيان - 5233والحلي صفى لؤلؤ وزبرجد هو للاناث كذاك للذكران الإناث وإنما - 5234ما ذاك يختص نيا لاجل لباسه بجنان - 5235التاركين لباسه في هذه الد حئث انتهاء وضوئهم بوزان - 5236و ما سمعت بأن حليتهم إلى - 5237وكذا وضوء بي هريرة كان قد فازت به العضدان و[لساقان - 5238وسواه أنكر ذا علئه قائلا ما الشاق موضع حلية الإنسان ندين لا الشاقان والعضدان - 9523ما ذاك إلا موضع الكعبئن والزا - 524 0ولذاك أهل الفقه مختلفون في هذا وفيه عندهم قولان للمرفقئن كذلك الكعبان - 52 4 1والراجح الاقوى انتهاء وضوئنا عزآن لا تعدل عن القزان - 5242هذا الذي قد حذه الرحمن في د وكذاك لا تجنح إلى النقصان - 5243واحفط حدود الزب لا تتعدها - 524 4و نظز إلى فعل الزسول تجده قذ أبدى المراد وجاء بالتبيان قوف على الراوي هو الفوقاني - 5245ومن استطاع يطيل غرته فمو فغدا يمئزه أولو العزفان - 5246فأبو هريرة قال ذا من كيسه رفع الحديث كذا روى الشئباني - 5247ونعيم الراوي له قد شك في أبدا وذا في غاية التبيطن - 5248وإطالة الغرات لئس بممكنن 277
في صفة عر]ئس الجئة وحسنهن وجمالهن ولذة وصالسح وفهورهن - 9524يا من يطوف بكعبة الحشن التي حفت بذاك الحجر والأركان ومحسر مشعاه لا العلمان - 525 0ويظل يشعى دائما حول الصفا والخيف يحجبه عن للقربان - 5251ويروم قربان الوصال! على منى ضع حفه منه فلئس بدان ابدا ومؤ - 5252فلذا تراه محرما - 5253يئغي التمتع مفردا عن حبهه متجردا يئغي شفيع قران - 5254فيظل بالجمرات يرمي قلبه هذي مناسكه بكل زمان حثوا ركائبهم إلى الاوطان - 5255والناس قد قضوا مناسكهئم وقد نحو المحمنازل اول الأزمان - 5256وحدت بهم همم لهم وعزائم ل فشمروا يا خئبة الكشلان - 5257رفعت لهم في السئر اعلام الوصا - 5258وراوا على بعد خياما مشرفا ت مشرقات النور والبرهان فيهن اقمارا بلا نقصان - 9525فتيمموا تلك الخيام فانسوا محبوبها من سائر الشبان - 0526من قاصرات الطزف لا تئغي سوى فالطرف في ذا الوجه للنشوان - 5261قصرت علبحه طرفها من حشنه من حشنها فالطرف للذكران - 5262او نها قصرت علئها طرفه - 5263والاؤل المعهود من وضع الخطا ب فلا تحد عن ظاهر القزان - 5264ولرئما دلت إشارته على الف حاني فتلك إشارة لمعان مقصورة فهما إذا صنفان - 5265هذا ولئس القاصرات كمن غدت - 5266يا مطلق الطزف المعذب في الالى جردن عن حشن وعن إحسان - 5267لا تشبينك صورة من تحتها الد اء الدوي تبوء بالخشران 278
- 5268قبحت خلائقها وقبح فعلها شئطانة في صورة الإنسان اكفاؤها من دون ذي الإحسان - 9526تنقاد للأنذال والارذال هم - 0527ما ثئم من دين ولا عقل ولا خلق ولا خوف من الرحمن تركته لم تطمح لها العئنان - 5271وجمالها زور ومصنوع فإن - 5272طبعت على تزك الحفاظ فما لها بوفاء حق البعل قط يدان قالت :وهل اوليت من إحسان ؟ - 5273إن قصر الساعي عليها ساعة تقبل سوى التعويج والنقصان - 5274و رام تقويما لها استعصت ولم - 5275فكارها في المكر والكئد الذي قد حار فيه فكرة الإنسان ما شئت من عئب ومن نقصان - 5276فجمالها قشر رقيق تحته شيء يظن به من الاثمان - 5277نقد رديء فوقه من فضة والناس اكثرهئم من العميان - 5278فالناقدون يرون ماذا تحته - 9527اما جميلات الوجوه فخائنا ت بعولهن وهن للأخدان - 0528والحافظات الغيب منهن التي قد اصبحت فزدا من النشوان - 5281فانظر مصارع من يييك ومن خلا من قئل من شيب ومن شبان - 5282وارغب بعقلك ان تبيع العالي الى جاقي بذا الادنى الذي هو فان إلى ذا الان ولم تظفر - 5283إن كان قد عياك خود مثل ما تئغي - 5284فاخطب من الرحمن خودا ثئم قد م مهرها ما دمت ذا إمكان لك نشبة للعلم والايمان - 5285ذاك النكاج عليك يسر إن يكن و للحطام الفاني ة عئشها - 5286والله لئم تخرج إلى الذنيا للذ - 5287لكن خرجت لكيئ تعد الزاد للى خرى فجئت باقبح الخشران - 5288اهملت جمع الزاد حتى فات بل فات الذي الهاك عن ذا الشان لتقطعت اسفا من الحرمان - 9528والله لو ان القلوب دسليمة - 0952لكنها سكرى بحب حياتها الد نيا وسوف تفيق بعد زمان 27
ف!مق -1952فاسمع صفات عرائمس الجنات ثثمم اختدز لتفسك يا خا العرفان - 2952حور حسان قد كملن خلائقا ومحالسنا من أكمل النشوان - 3952حتى يحار الطزف في الحشن الذي قد ألبست فالطزف كالحئران سئحان معالي الحشن ول لإحسان - 4952ويقول لما أن يشاهد حشنها - 5952والطزف يشرب من كؤوس جمالها فتراه مثل الشارب النشوان كالبدر لئل الست بعد ثمان - 6952كملت خلائقها وأكمل حشنها - 7952والشمس تجري في محاسن وجهها واللئل تحت ذوائب الأغصان - 8952فتراه يعجب وهو موضع ذاك من لئل وشمس كئف يجتمعان سئحان متقن صنعة الانسان - 9952ويقول سئحان الذي ذا صنعه ول مجيئه حتى الصباح الثاني - 053 0لا اللئل يدرك شمسها فتغيب عف يتصاحبان كلاهما أخوان - 053 1والشمس لا تأتي بطرد اللئل بل - 053 2وكلاهما مزآ صاحبه إذا ما شاء يئصر وجهه يريان - 3053فيرى محاسن وجهه في وجهها وترى محاسنها به بعيان - 053 4حمر الخدود ثغورهن لاعلىء سود العيون فواتر الاجفان فيضيء سقف القصر بالجدران - 053 5والبرق يئدو حئن يئسم ثغرها يئدو فيشال عنه من بجنان ؟ - 6053ولقد روينا أن برقا لامعا في الجنة العليا كما تريان - 7053فيقال هذا ضوء ثغر ضاحك في لثمه إدراك كل أماني الذي - 8053لله لاثم ذلك المحثغر ب فغصنها بالماء ذو جريان حمل الثمار كثيرة الأثوان - 9053رئانة الاعطاف من ماء الشبا غصن تعالى غارس البسشتان - 0531لما جرى ماء النعيم بغصنها حشن القوام كأولسط القضبان - 531 1فالورد والتفاج والرمان في - 5312والقد منها كالقضيب اللدن في 028
عالي النقا أو واحد الكثبان - 5313في مغرس كالعاج تحسب أنه - 531 4لا الظهر يلحقه ولئس ثديها بلواحق للبطن أو بدوان - 5315لكنهن كواعب ونواهد فنهودهن كالطف الرفان ض واعتدال ليس ذا نكران - 5316والجيد ذو طول وحشن في بيا أيام وسواس من الهجران بسبيكتئن علئهما كفان ا - 5317يشكو الحليئ بعاده فله مدى د فإن تشأ شبهههما - 5318والمعصمان در دورت بوزان اصداف - 9531كالزبد لئنا في نعومة ملمس - 532 0والصدر متسع على بطن لها حفت به خصران ذات ثمان - 5321وعلئه أحسن سرة هي مجمع الى خصرين قد غارت من الأعكان - 5322حق من العاج استدار وحوله حبات مشك جل ذو الاتقان - 5323وإذا انحدرت رأيت أمرا هائلا ما للصفات علئه من سلطان - 5324لا الحئض يغشاه ولا بول ولا شيء من الافات في النشوان - 5325فخذان قد حفا به حرسا له فجنابه في عزة وصيان - 5326قاما بخدمته هو الشلطان بف ضهما وحق طاعة السلطان عنه ولا هو عنده بجبان -5327وهو المطاع ميره لا ينتهي - 5328وجماعها فهو الشفاء لصبهها فالصب منه لئس بالضجران بكرا بغئر دم ولا نقصان - 9532وإذا يجامعها تعود كما [نتشت جاء الحديث بذا بلا نكران - 0533فهو الشهي وعضوه لا ينثني قد جاء في \"يس \" دون بيان الذي - 5331ولقد روينا ان شغلهم عبثت به الاشواق طول زمان - 5332شغل العروس بعزسه من بعد ما تلك الليالي شأنه ذو شان - 5333بالله لا تشأله عن أشغاله - 5334واضرب له مثلا بصم! غاب ء.ش محبوبه في شاسع البلدان - 5335والشوق يزعجه إلئه وما له بلقائه سبب من الإمكان 28
عنه وصار الوصل ذا إمكان - 5336وافى إلئه بعد طول مغيبه لا والذي أعطى بلا حشبان - 5337أتلومه أن صار ذا شغل به - 5338يا رب غفرا قد طغت أقلامنا يا رب معذرة من الطغيان *** نت!غ 9533أقدامها من فضة قد ركبت من فوقها ساقان ملتفان مخ العظام وراءه بعيان 0534والشاق مثل العاج ملموم يرى واللون كالياقوت والمزجان 5341والزيح مشك والجسوم نواعم زادت على الاوتار والعيدان 5342وكلامها يشبي العقول بنغمة 5343وهي العروب بشكلها وبدلها . .للزوج كل أوان و- 5344وهي التي عند الجماع تزيد في 5345لطفا وحشن تبعل وتغنج للعئن والاذان حركاتها 5346تلك الحلاوة والملاحة أوجبا 5347فملاحة التصوير قئل غناجها وتحبب تفسير ذي العرفان 5348فإذا هما اجتمعا لصمث وامق إطلاق هذا اللفظ وضع لسان هي أول وهي المحل الثاني بلغت به اللذات كل مكان * 5ص* : نتصي سن الشباب لأجمل الشبان - 9534أتراب سن واحد متماثل - 0535بكر فلئم يأخذ بكارتها سوى ار ححبوب من إنس ولا من جان - 5351حصن علئه حارس من أعظم ار حراس بأسا شانه ذو شان -5352وإذا أحسق بداخل للحصن ولى م هاربا فتراه ذا إمعان 282
- 5353ويعود وهنا حين رب الحصن يش سج منه فهو كذا مدى الازمان تنصاع بكرا للجماع الثاني - 5354وكذا رواه ابو هريرة انها اولو الاتقان - 5355لكن دزاجا ابا السمح الذبد فيه يضعفه صسيم كالمولود من حبان - 5356هذا وبعضهم يصحح عنه في الف فوق الضعيف وليس ذا إتقان ضمعت لاقوى واحد الانسان - 5357فحديثه دون الصحيح وإنه إذ قد يكون اضيعف الأركان - 5358يعطى المجامع قوة المائة التي ! ا ا هكذا - 9535لا ان قوته تضاعف - 0536ويكون اقوى منه ذا نقص من د إيمان والأعمال والإحسانا ا - 5361ولقد روينا انه يغشى بيو م واحد مائة من النشوان فيه وذا في معجم الطبراني - 5362ورجاله شرط الضحيح رووا لهم متفاوت بتفاوت الايمان - 5363هذا دليل ن قدر نسائهئم - 5364وبه يزول توهم الإشكال عن تلك النصوص بمنة الرحمن - 5365وبقوة المائة التي حصلت له افضى إلى مائة بلا خوران - 5366واعفهم في هذه الدنيا هو د اقوى هناك لزهده في الفاني - 5367فاجمع قواك لما هناك وغمض الى حئنين واصبر ساعة لزمان - 5368ما ههنا والله ما يشوى قلا مة ظفر واحدة ترى بجنان - 9536ما ههنا إلا النفار وسيء د اخلاق مع عئب ومع نقصان حئى الطلاق او الفراق الثاني - 0537هم وغم دائم لا ينتهي - 5371والله قد جعل النساء عوانيا شزعا فاضحى البعل وهو العاني - 5372لا تؤثر الادنى على الاعلى فإن تفعل رجعت بذلة وهوان نتممق - 5373وإذا بدت في حلة من لئسها وتمايلت كتمايل النشوان !83
- 5374تهتز كتالغصن الزطيب وحمله ورد وتفاح على رمان - 5375وتبخترت في مشيها ويحق ذا ك لمثلها في جنة الحيوان - 5376ووصائف من خلفها وأمامها وعلى شمائلها وعن أيمان - 5377كالبدر لئلة تمه قد حف في غسق الدجى بكواكب الميزان - 5378فالطرف منه وقلبه ولسانه في الدهش والاعجاب والسبحان والعزس إثر للعرس متصلان - 9537والقلب قئل زفافها في عرسه - 0538حئى إذا ما واجهته تقابلا أرأيت قط تقابل القمران ؟ ضم وتقبيل وعن فلتان ؟ - 5381فسل المتيم هل يحل الصئر عن في أي واد أم باي مكان ؟ - 5382وسل المتئم أين خلف صئره - 5383وسل المتئم كئف حالته وقد ملئت له الاذنان والعئنان - 5384من منطق رقت حواشيه ووبص ط كم به للشمس من جريان ؟ - 5385وسل المتئم كئف عيشته إذا وهما على فزشئهما خلوان من بئن منطوم كنظم جمان ؟ لآلئأ منثورة - 5386يتساقطان - 5387ودسل المتيم كيف مجلسه مع الى ححبوب في روج وفي ريحان - 5388وتدور كتاسات الزحيق علئهما بأكف أقمار من الولدان - 9538يتنازعان الكاس هذا مرة والخود أخرى ثم يتكئان - 0953فيضمها وتضمط أرأيت م ! صثموقئن بعد البعد يلتقيان - 1953غاب الزقيب وغاب كل منكد وهما بثوب الوصل مشتملان - 2953آدراهما ضجرين من ذا العئش لا وحياة ربك ما هما ضجران - 3953ويزيد كل منهما حبا لصا حبه جديدا سائر الازمان - 4953فوصاله يكسوه حئا بعده متسلسلا لا ينتهي بزمان - 5953فالوصل محفوف بحتب لسابق وبلاحق وكلاهما صنوان - 6953فزق لطيف بئن ذاك وبئن ذا يدريه ذو شغل بهذا الشان 284
سئحان ذي الملكوت و لسلطان - 7953ومزيدهئم في كل وقت حاصل - 8953يا غافلا عفا خلقت له انتبه جذ الرحيل ولشت باليقظان - 9953لسار الرفاق وخففوك مع الالى قنعوا بذا الحأ الخسيس الفاني -0054ورأيت أكثر من ترى متخففا فتبعتهم ورضيت بالحرمان لكن أتيت بخطتيئ عجز وج! ل بعد ذا وصحبت كل أماني -2054منتك نفسك باللحاق مع القعو د عن المسير وراحة الابدان وكنت ذا إمكان -3054ولشوف تعلم حين ينكشف الغطا ماذا أضعت *** في ذكر الخلاف بين الناس هل تحبل نسا 4أهل الجنة أم لا؟ والناس بئنهم خلا! هل بها حبل وفي هذا لهم قولان 5054فنفاه طاووس وإبراهيم ثمم مجاهد وهم أولو العزفان 6054وروى العقيليئ الصدوق أبو رزب ش صاحب المئعوث بالقزآن أن لا توالد في الجنان روا 5ت ! 7054طيقا محمد العظيم الشان وحكا 5عنه التزمذفي وقال إدص 8054حاق بن إبراهيم ذو الاتقان الامكان 5لكان ذاك محقق 9054لا يشتهى ولد بها ولو اشتها 0541وروى هشام لابنه عن عامر عن ناجي عن سعد بن سنان ن المنعم في الجنان إذا اشتهى د! 5411لد الذي هو نشخة الانسانا فالحمل ثم الوضع ثئم السن في 5412فزد من الساعات في الأزمان 5413إسناده عندي صحيح قد روا 5التزمذفي وأحمد الشيباني 5414ورجال ذا الإسناد محتج بهم في مشلم وهم أولو إتقان 285
فزد بذا الاسناد ليس! بثاني لكن غريب ما له من شاهد لولا حديث ابي رزين كان ذ ا كالنص يقرب منه في التئيان 16 17 !رط الذي هو منتفي الوجدان ولذاك اوله ابن إبراهيم بالش! 18 وبذاك رام الجمع بئن حديثه 91 وابي رزين وهو ذو إمكان 02 21 وذي إيقان هذا وفي تاويله نطر فإن م إذا لتحقيق 22 23 والعكس في إن ذاك وضع لسان ولرئما جاءت لغئر تحقق 24 25 واحتج من نصر الولادة ان في ل جنات سائر شهوة الانسانا ا 27 والله قد جعل البنين مع النسا من اعظم الشهوات في القزآن 28 ا ولدا ولا حبلا من النشوان فأجيب عنه بانه لا يشتهي 03 ملزومة امران ممتنعان اواحتع من منع الولادة انها 31 حيضت وإنزال المني وذانك د 32 امران في الجنات مفقودان 33 !3 !ود فماذا النفيئ والإثبات متحدان ] [لكنما الموجود نوع غير م ! !5 36 إذ ذاك ذو فقدان وروى صدي عن رسول الفه ان م منئهم يزوي سليمان هو الطبراني بل لا منيئ ولا منية هكذا واجيب عنه بأنه نوع سوى د صعهود في الدنيا من النسوان فالنفيئ للمعهود في الدنيا من د إيلاد والإثبات نوع ثان والفه خالق نوعنا من اربع متقابلات كلها بوزان ذكر وأنثى والذي هو ضده وكذاك من انثى بلا ذكران والعكس ايضا مثل حوا امنا هي اربع معلومة التئيان وكذاك مولود الجنان يجوز أن يأتي بلا حئض ولا فيضان والقطع ممتنغ بلا برهان والأمر في ذا ممكن في نفسه [فلذاك عندي الوقف حتت يستبب !ت لي الصواب بفضل ذي الإحسان ] 86
في زؤية أسل الجذة رس تبارك وتعالى ونظرهم إلى وجهه الكريم نظر العيان كما يرى القمران - 5 37ويرونه سئحانه من فوقهم ينكره إلا فاسد الإيمان - 5 38هذا تواتر عن رسول الفه لم - 5 93واتى به القزان تصريحا وت! سيضا هما بسياقه نوعان تفسير من قد جاء بالقزان - 5وهي الزيادة قد اتت في يونس يزوي صهئب ذا بلا كتمان - 5ورواه عنه مشلم بصحيحه بكر هو الصديق ذو الإيقان -5 42وهو المزيد كذاك فسره بو هم بعدهم تبعية الإحسان - 5 43وعليه اصحاب الرسول وتابعو حمن في سور من القران - 5ولقد اتى ذكر اللقاء لربنا الر إجماع فيه جماعة بييان - 5ولقاؤه إذ ذاك رؤيته حكى دا لغة وعزفا لئس يختلفان - 5 46وعليه اصحاب الحديث جميعهم وصف الوجوه بنضرة بجنان - 5 47هذا ويكفي انه لسئحانه لا شك يفهم رؤية بعيان - 5 48و عاد ايضا وصفها نظرا وذا فكر كذاك ترقب الانسان - 5 94واتت اداة \"إلى \" لرفع الوهم من جه إذ قامت به العئنان - 5واضافه لمحل رؤيتهم بذكر الو ر مغيب او رؤية بجنان - 5تالله ما هذا بفكر وانتظا واللفظ يأباه لذي العزفان ء حيلة يا فرقة الروغان - 5 52ما في الجنان من انتطار مؤلم - 5 53لا تفسدوا لفط الكتاب فلئس فب - 5ما فوق ذا التصريح شيء ما الذي ياتي به من بعد ذا التئيان؟ - 5 55لو قال ابين ما يقال لقلتم هو مجمل ما فيه منيلن
ولقد اتى في لسورة التطفيف أنم القوم قد حجبوا عن الرحمن 56 57 ش يرونه في جنة الحيوان فيدل بالمفهوم أن المؤمنب 58 95 وبذا استدل الشافعي وأحمد وسواهما من عالمي الأزمان 06 61 خرها فلا تخدع عن القران وأتى بذا المفهوم تصريحا با 62 ش الساخرين بشيعة الزحمن وأتى بذاك مكذبا للكافرب 63 64 ضحكوا من الكفار يومئذ كما ضحكوا هم منهم على الإيمان 65 وأثابهئم نظرا إلئه ضذ ما قد قاله فيهم أولو الكفران 66 67 فلذاك فسرها الائمة أنه نظر إلى الزت العظيم الشان 68 لفه ذاك الفهم يؤتيه الذي هو اهله من جاد بالإحسان 96 07 وروى ابن ماجة مشندا عن جابر خبرا وشاهده ففي القرآن 71 72 ونعيمهم في لذة وتهاني بئناهم في عئشهم وسرورهم 73 منه الجنان قصيها والداني وإذا بنور ساطع قد أشرقت 74 75 رفعوا إلئه رؤوسهئم فرأوه نو ر الزث لا يخفى على إنتسان 76 77 قد جاء للتسليم بالإحسان وإذا بربهم تعالى فوقهم 78 قال :الشلام علئكم فيرونه جهرا تراه منهم العينان مصداق ذا \"يس \" قد ضمنته عف ط القول من رب بهم رحمن من رذ ذا فعلى رسول الله ردم وسوف عند الله يلتقيان في ذا الحديث علوه وكلامه ومجيئه حتى يرى بعيان لا قول جهم صاحب البهتان هذي أصول الدين في مضمونه وكذا حديث ابي هريرة ذلك الى خبر الطويل أتى به الشئخان فئه تجلي الربب جل جلاله ومجئئه وكلامه ببيان وكذاك رؤيته وتكليم لمن يختاره من أمة الإنسان فيه أصول الدين أجمعها فلا تخدعك عنه شيعة الشئطان 88
وحكى رسول الله فيه تجدد و نحضب الذي للزب ذي السلطان 97 ء 08 إجماع أهل العزم من رسل الإك ،وذاك إجمالع على البرهان 81 ا 82 لا تخدعن عن الحديث بهذه اد اراء فهي كثيرة الهذيان 83 84 أصحابها أهل الئخزص و[لتنا قض و لتهاتر قائلو البهتان 85 86 يكفيك انك لو حرصت فلن ترى فئتين منهم قط تتفقان 87 88 فتراهم جيلا من العميان إلا إذا ما قفدو لسواهما 98 09 ويقودهئم أعمى يطن كمئصر يا محنة العميان خلف فلان 19 هل يشتوي هذا ومئصر رشده الله أكبر كئف يشتويان؟ 29 39 أو ما سمعت منادي الإيمان يف جر عن منادي جنة الحيوان ؟ 49 59 رر وهو منجزه لكم بضمان يا أهلها لكم لدى الرحمن و ! 69 أعمالنا ثفلت في الميزان قالوا أما بيضت أوجهنا كذا 79 ش اجزتنا حقا من النيران 89 وكذاك قد أدخلتنا الجنات حب 99 فيقول عندي موعد قد ان أن أعطيكموه برحمتي وحناني فيرونه من بعد كشف حجابه جهرا رواه مشلم ببيان ولقد آلانا في الضحيحين اللذب ش هما أصح الكتب بعد قران برواية الئقة الضدوق جرير الى ججليئ عمن جاء بالقزآن رويا العيان كما يرى القمران أن العباد يرونه سئحانه فإن استطعتئم كل وقت فاحفطوا الى جزدين ما عشتم مدى الأزمان ولقد روى بضع وعشرون امرأ من صحب أحمد خيرة الرحمن اخبار هذا الباب عمن قد أتى بالوحي تفصيلا بلا كتمان وألذ شيء للقلوب فهذه اد ص أخبار مع أمثالها هي بهجة الإيمان والله لولا رؤية الزحمن في الى جنات ما طابت لذي العرفان وخطابه في جنة الحيوان على النعيم نعيم روية وجهه 98
وأشد شيء في العذاب حجابه سئحانه عن لساكني النيران وإذل رآه المؤمنون نسوا الذي هئم فيه مما نالت العئنان فإذا توارى عنهم عادوا إلى لذاتهم من سائر الألوان هذا النعيم فحبذا الأمران فلهئم نعيم عند رؤيته سوى بجلالة المئعوث بالقران أو ما سمعت سؤال عرف خلقه شوقا إلئه ولذة النظر الذي لجلال وجه الرب ذي السلطان الأبدان فالشوق لذة روحه في هذه الد نيا ويوم قيامة تلتذ بالنظر الذي فازت به دون الجوارح هذه العئنان والله ما في هذه الذنيا لذ م من اشتياق العئد للرحمن وكذاك رؤية وجهه سئحانه هي أكمل اللذات للانسان لكنما الجهميئ ينكر ذا وذا والوجه أيضا خشية الحدثان الذيان تبا له المخدوع أنكر وجهه ولقاءه ومحبة وكلامه وصفاته وعلوه والعرش عطله من الرحمن فتراه في واد ورلسل الله في واد وذا من أغظم الكفران ف!لر في كلام ]لرب بل نجلاله مع أهل الجذة و ما علمت بأنه سئحانه حقا يكلم حزبه بجنان فيقول جك جلاله هل أنتم راضون قالوا نحن ذو رضوان م كئف لا نرضى وقد اعطيتنا ما لم ينله قط من إنسان هل ثم شيء غير ذا فيكون اف !مل منه نشأله من المنان ؟ فيقول أفضل منه رضواني فلا يغشاكم سخط من الرحمن 092
- 5521ويذكر الرحمن واحدهئم بما قد كان منه سالف الازمان ما ذاك بصوبيخا مع الغفران - 5522منه إلئه لئس ثئم وساطة - 5523لكن يعزصفه الذي قد ناله من فضله و لعفو و لإحسان - 5524ويسلم الزحمن جرص جلاله حقا علبصهم وهو في القرآن - 5525وكذاك يشمعهئم لذيذ خطابه لسئحانه بتلاوة لفرقان الطبراني - 5526فكانهئم لئم يشمعوه قئل ذا هذا رو 5الحافظ - 5527هذا لسماع مطلق وسماعنا او !ران في الدنيا فنوع ثان - 5528والله يشمع قؤله بولساطة وبدونها نوعان معروفان بتوسط الانسان - 9552فسماع موسى لئم يكن بوساطة وسماعنا للعقل والقرآن - 0553من صير النوعئن نوعا واحدا فمخالف !!لإه * * في يوم ]لمزيد وما أعد الله لهم فيه من الكرامة الشان 5531و ما سمعت بنصأنهم يوم المزب رر و نه شان عظيم وقت صلاتنا و ذان 5532هو يوم جمعتنا ويوم زيارة الز حمن 5533والسابقون إلى الصلاة هم الالى فازوا بذاك السئق بالإحسان 5534لسئق بسئق والمؤخر ها هنا متأخر في ذلك المئدان 5535والاقربون إلى الامام فهئم أولو الز لفى هناك فهاهنا قزبان 5536قرب بقزب والمباعد مثلهء ص بعد ببعد حكمة الذصيان ومنابر الياقوت والعقيان 5537ولهم منابر لؤلؤ وزبزجد 5538هذا واصدناهم وما فيهم دنيم فوق ذاك المشك كالكثبان 192
-ما عندهئم أهل المنابر فوقهم مما يرون بهم من الاحسان -فيرون ربهم تعالى جهرة نظر العيان كما يرى القمران ضرة الحبيب يقول يا ثن فلان1 -ويحاضر الزحمن واحدهئم محا ط مبارزا بالذنب والعصيان -هل تذكر اليوم الذي قد كنت هـ -فيقول رب أما مننت بغفره قدما فانك والسع الغفران -فيجيبه الرحالن مغفرتي التي قد أوصلتك إلى المحل الداني في المطر الذي يصيبهم هناك تأتي بمثل الوابل الهتا -ويظلهئم إذ ذاك منه لسحائب سئحان منشئها من الزضوا -بئنا هم في النور إذ غشيتهم -فتظل تمطرهئم بطيب ما ر وا شبها له في سالف الازما -فيزيدهئم هذا جمالا فوق ما بهم وتلك مواهب المنا فمغ ]ليه من ذلك المبيلس في ني البيذة الذي نر -فيقول جل جلاله قوموا إلى ما قد ذخزت لكم من الإحسا -ياتون سوقأ لا يباع ويشترى فيه فخذ منه بلا اثما -قد أسلف التجار أثمان المبب ح بعقدهم في بئعة الرضوا ما إحسا ئكة الكرام بكل -لله سوق قد أقامتها الملا به اذنا كلأ ولا سمعت -فيها الذي والله لا عين رات 292
فيكون عنه معبرا بلسان كلا ولئم يخطز على قلب امرىء 55 فيروعه ما تنظر العئنان فيرى امرا من فوقه في هيئة 56 57 فإذا علئه مثلها إذ لئس يل حق اهلها شيء من الاحزان 58 95 نال التهاني كلها بامان واها لذا الشوق الذي من حاه 06 يدعى بسوق تعارف ما فيه من 61 ولا غش! ولا ايمان صخب 62 رات ولا بئع عن الرحمن وتجاره من لبر تلهيه تجا والذكر للرحمن كل اوان اهل المروءة والفتوة والئقى يا من تعؤض عنه بالشوق الذي ركزت لديه راية الشيطان لو كنت تدري قدر ذاك السوق لم تركن إلى سوق الكساد الفاني في حالهم عذد نيهم إلى أهليهم ومذازلهم فإذا هم رجعوا إلى اهييهم بمواهب حصلت من الرحمن 63 قالوا لهم اهلا ورحبا ما الذي اعطيتم من ذا الجمال الثاني 67 68 والله لازددتئم جمالا فوق ما كنتئم عليه قئل هذا الآن قد زدتم حشنا على الاحسان قالوا وانتئم والذي نشاكم لكن يحق لنا وقد كنا إذا جلساء رب العزش ذي الزضوان فهم إلى يوم المزيد اشد شو قا من مح!ب للحبيب الذاني نت!غ وذعيمهم في خلود 1هل الجذة فتبها ودو]م ينهم وشبابهم و]ستحاله الموت والنوم عليهم هذا وخاتمة النعيم خلودهئم ابدا بدار الخلد و لزضوان 96 392
- 57أو ما سمعت منادي الإيمان ي! جر عن مناديهم بحشن بيان - 57لكم حياة ما بها موت وعا فية بلا لسقم ولا أحزان - 57ولكئم نعيم ما به بؤس وما لشبابكم هرم مدى الازمان - 57كلا ولا نوم هناك يكون إذ نوم وموت بيننا أخوان - 57هذا علمناه اضطرارا من كتا ب الله فافهم مقتضى القرآن - 57والجهم شيخ القوم أفناها وأف ضى أهلها تبا لذا الفتان الأزمان - 57طزدا لنفي دوام فعل الرب في او حاضي وفي مشتقبل - 57وأبو الهذيل يقول يفنى كل ما فيها من الحركات للسكان - 57وتصير دار الخلد مع سكانها وثمارها كحجارة البنيان الأعيان لنا رب لاجل تسلسل - 57قالوا ولولا ذاك لئم يثبت - 58فالقوم إما جاحدون لربهئم أو منكرون حقائق الإيمان * ص!ى* في دبح الموت بتو الجئة والذار و الرد علي من قال :إن الدبح لملك الموت أو إن ذلك مجاز لا حقيقة ش المنزلئن كذبح كئش الضان أو ما سمعت بذبحه للموت بف 58 هو موتنا المحتوم للإنسان حاشا لذا الملك الكريم وإنما 58 والله ينشىء منا كبشا أملحا 58 يوم المعاد يرى لنا بعيان ينشي من الاعراض أجساما كذا 58 بالعكس كل فابل الإمكان فما تصدق ن أعمال العبا 58 ولذالب تثقل تارة وتخف أحف 58 د تحط يوم العزض في الميزان ؟ سى ذالب في القزان ذو تئيان 492
والكفتان إليه ناظرتان 55 87وله لسان كفتاه تقيمه 55 88ما ذاك أمرا معنويا بل هو ر ححسوس حقا عند ذي الإيمانا ا 55 98أو ما سمعت بأن تشبيح العبا د وذكرهئم وقراءة القزآن 5509ينشيه رب العرش في صور تجا دل عنه يوم قيامة الأبدان ؟ 5519أو ما سمعت بأن ذلك حول عز ش الرب ذو صوت وذو دوران 55 29يشفعن عند الرب جل جلاله ويذكرون بصاحب الإحسان ؟ في القئر للملفوف في الاكفان 55 39او ما سمعت بان ذلك مؤنس 55 49في صورة الزجل الجميل الوجه في لسن الشباب كأجمل الشبان ؟ 55 59أو ما سمعت بأن ما تتلوه في أيام هذا العمر من قزان كيئ ينجيك من نيران 69يأتي يجادل عنك يوم الحشر للر حمن يا حبذا ذاك الشفيع الداني 55 79في صورة الزجل الذي هو شاحب في سورتين من اول الفرقان ؟ 55 89و ما سمعت حديث صدق قد أتى شرق ومنه الفوء ذو تبيان 55 99فزقان من طئر صواف بئنها 56شبهفما بغمامتين وإن تشأ بغيايتين هما لذا مثلان 5610هذا مثال الاجر وهو فعالنا لتلاوة القرآن بالاحسان 56 20أو ما سمعت بقلبه سبحانه ل أعيان من لون إلى ألوان ؟ 56 30فالموت ينشيه لنا في صورة خلاقه حتى يرى بعيان 56 40والموت مخلوق بنص الوحي واد حخلوق يقبل سائر الاكوان 56في نفسه وبنشاة أخرى بقد رة قالب الأعراض والاعيان 56 60وكذلك الاعراض يقلب ربها أعيانها والكل ذو إمكان 56 70لئم يفهم الجهال هذا كله فاتوا بتاويلات ذي البطلان ما ذاق طعم حلاوة الايمان 56 80فمكذب ومؤول ومحير 56 90لما فسا الجهال في آذانه اعموه دون تدبر القران
فثنى لنا العطفئن منه تكبرا وتبخترا في حلة الهذيان فيقول جهلا :أين قول فلان ؟ إن قلت :قال الفه قال رسوله *** نت!سر في أن ]لجذة قيعان وأن غر]سها الكلم النب والمل الصالح أو ما سمعت بأنها القيعان فاكأ سس ما تشاء بذا الزمان الفاني والتوحيد للزحمن وغراسها الئشبيح والئكبير والف حميد تبا لتارك غرسه ماذا الذي قد فاته في مدة الامكان يا من يقر بذا ولا يشعى له بالله قل لي كئف يجتمعان أرأيت لؤ عطلت أرضك من غرا س ما لذي تجني من البشتان وكذاك لو عطلتها من بذرها ترجو المغل يكون كالكيمان هذا فراجع مقتضى القران ما قال رث العالمين وعبده سبب الفلاح لحكمة الفزقان وتأمل الباء التي قد عينت ذاك الحديث أتى به السئخان وأظن باء النفي قد غرتك في بالسعي منه ولو على الأجفان لن يدخل الجنات أصلا كادح والكل مصدرها عن الرحمن والله ما بئن النصوص تعارض لكن با الإثبات للتشبيب والى جاء التي للنفي با الاثمان والفرق بئنهما ففزق ظاهر يدريه ذو حظ من العرفان *** 692
في إقامة الصتم على المتخلنو عن رفقة السابقين 625بالله ما عذر امرىء هو مؤمن حقا بهذا ليس باليقصظان ق فلئسه هو حلة الكشلان بل قلبه في رقدة فإذا استفا 626 3طلبتها بنفائس الاثمان تالفه لؤ شاقتك جنات النب 627 628 ولسعيت جهدلن في وصال نواعم وكواعب بيض الوجوه حس!ان 962 جييت عليك عرائس و لفه لو تجلى على صخر من الصوان 063رقت حواشيه وعاد لوقته \" ينهال مثل نقا من الكثبان 631لكن قلبك في القساوة جاز حذ م الصخر فالخنساء في أشجان 632لو هرلن الشوق المقيم وكنت ذا حسبل لما استبدلت بالادؤان 633و صادفت منك الصفات حياة قل ب كنت ذا طلب لهذا الش!ان ذا حيلة العنين في الغشيان ؟ خود لعنين تزف إليه ما 634 يا مخنة الحشناء بالعميان شمس تزف إلى ضرير مقعد 635 بل أنت غالية على الكشلان يا سلعة الزحمن لشت رخيصة 636 يا سلعة الزحمن لئس ينالها في الالف إلا واحد لا اثنان 637 638 إلا أولو التقوى مع الايمان يا سلعة الرحمن من ذا كفؤها 963 يا سلعه الزحمن سوقك كاسد بئن الاراذل سفلة الحصيوان 064يا سلعة الرحمن أين المشتري فلقد عرضت بأيسر الأثمان فالمهر قبل الموت ذو إمكان 641يا سلعة الزحمن هل من خاطب 642يا سلعة الرحمن كئف تصبر الى خطاب عنك وهئم ذوو إيمان ؟ 643يا سلعة الرحمن لولا نها حجبت بكل مكاره الإنسان 644ما كان عنها قط من متخلف وتعطلت دار الجزاء الثاني 792
لكنها حجبت بكل كريهة ليصد عنها المئطل المتواني وتنالها الهمم التي تشمو إلى رتب العلى بمشيئة الرحمن راحاته يوم المعاد الثاني فاتعب ليوم معادك الأدنى تجد طا ثم راجع مطلع الإيمان وإذا أبت تنقاد ننتسك فاته! ما نشق عنه عموده لاذان فإذا رأيت الفئل بعد وصبحه والناس قد صفوا صلاة الصئح وات ضطروا طلوع الشمس قزب زمان فاعلئم بأن العئن قد عميت فنا شد ربك المعروف بالإحسان واتاله إيمانا يباشر قلبك الى ححجوب عثه لتثطر العئنان والسأله نورا هاديا يهديك في طرق المسير إلئه كل أوان و لفه ما خؤقي الذنوب فإنها لعلى طريق العفو والغفران لكنما أخشى انسلاخ القفب من تحكيم هذا الوحي والقرآن لا كان ذاك بمنة الرحمن ورضا بآراء الزجال وخزصها فبافي وجه التقي رئي إذا أعرضت عن ذا الوحي طول زمان وعزلته عما أريد لاجله عزلا حقيقيا بلا كثمان د به ولئس لديه من إيقان صرحت ان يقئننا لا يشتفا أولئته هبرا وتحريفا وتف !يضا وتاويلا بلا بزهان بعراه لا تقليد رأي فلان وسعئت جهدي في عقوبة ممسك جد المسير فمنتهاه دان يا معرضا عما يراد به وقد جذلان يضحك آمنا متبخترا فكانه قد نال عقد امان طردت جميع الهم و لأحزان خلع السرور عليه أوفى حفة ما بعدها من حلة الاكفان يختال في حلل المسرة ناسيا نيا ولو أفضى إلى النيران ما سعيه إلا لطيب العيش في الد قد باع طيب العئش في دار النعي 3بذا الحطام المضمحل الفاني
بالقرب بل ظن بلا إيقان - 5668إني اظنك لا تصدق كونه ايضا ونار بل لهم قولان - 9566بل قد سمعت الناس قالوا جنة - 0567و لوقف مذهبك الذي تختاره وإ ذا انتهى الإيمان للرجحان - 5671لم تؤثر الادنى علئه وقالت لن فس التي اشتغلت على الشئطان ا بعد الممات وطيئ ذي الأكوان ا - 5672اتبيع نقدا حاصلا بنسيئة - 5673لو أئه بنسيئة الدنيا لها ن الامر لكن في معاد ثانا - 5674ح ما سمعت الناس قالوه وخذ ما قد رأيت مشاهدا بعيانا - 5675والله لو جالشت نفسك خاليا وبحثتها بحثا بلا روغان لاثقته إلى الاذان - 5676لرأيت هذا كامنا فيها ولو أمنت - 5677هذا هو الشر الذي من جله اكأ ضارت علئه العاجل المتداني منها ولم يحصل لها بهوان - 5678نقد قد اشتدت إلئه حاجة تي الدار بعد قيامة الابدان - 9567تبيعه بنسيئة في غير هـ ممن حظها في حيهز الإمكان - 0568هذا وإ ن جزمت بها قطعا و ك حوجود مشهود براي عيان - 5681ما ذاك قطعيا لها والحاصل و !تها قياسات من البطلان - 5682فتألفت من بين شهوتها وشف أدنى على الموعود بعد زمان - 5683واستنتجت منها رضا بالعاجل د لمرادها يا رقة الإيمان - 5684و تى من التأويل كل ملائم - 5685وصغت إلى شبهات أهل الشرك والب !طيل مع نقص من العرفان - 5686واستنقصت أهل الهدى ورأتهم في الناس كالغرباء في البلدان جمع الحطام وخدمة السلطان - 5687ورأت عقول الناس دائرة على حباب و لأصحاب و لإخوان - 5688وعلى المليحة والمليح وعشرة د - 9568فاستوعرت تزك الجميع ولم تجد عوضا تلذ به من الاحسان - 0956فالقلب لئس يقر إلا في إنا ء فهو دون الجشم ذو جولان 992
يئغي له سكنا يلذ بقربه فتراه شبه الوإله الحيران فيحب هذا ثم يهوى غئره فيظل منتقلا مدى الازمان وكان ذا دوران لم يطمئن لو نال كل مليحة ورياسة قرت بما قد ناله العينان بل لو ينال بأسرها الدنيا لما (نقل فؤادك حئث شئت من الهوى ) واختز لنفسك أحسن الإنسان فالقلب مضطر إلى محبوبه اد أعلى فلا يثنيه حب ثان وصلاحه وفلاحه ونعيمه تجريد هذا الححث للرحمن فإذا تخلى منه أصبح حائرا ويعود في ذا الكون ذا هيمان *** في زهد أهل العلم والإيمان ،و]يثارهم الدب الباقي على يرف فان وكل هذا فان ت ا كالظلال لكن ذا الإيمان يعلم أن هـ كخيال طئف ما استتم زيارة إلا وفجر رحيله بأذان فالطل منسوخ بقرب زمان وسحابة طلعت بيوم صائض زالا معا فكلاهما أخوان وكزهرة وافى الربيع بحشنها أو كالسراب يلوح للظمآن في ولسط الهجير بمشتوي القيعان أو كالاماني طاب منها ذكرها بالقول واستحضارها بجنان ليس الالى تجروا بلا اثمان وهي الغرور رووس أموال المفا أو كالطعام يلذ عند مساغه لكن عقباه كما تجدان هذا هو المثل الذي ضرب الزسو ل لها وذا في غاية التئيان
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317