Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore تفسيرُ المدينةِ المُنوَّرة - المجلَّدُ الأوَّلُ

تفسيرُ المدينةِ المُنوَّرة - المجلَّدُ الأوَّلُ

Published by Ismail Rao, 2021-03-23 15:22:03

Description: إنَّ أشرَفَ العُلومِ على الإطلاقِ، وأَولاها بالتَّفضيلِ على الاستحقاقِ، هو عِلمُ التَّفسيرِ لكلامِ العَلِيِّ القديرِ.

وحَلقةٌ جديدةٌ تنتظِمُ ضِمنَ سلسلةِ تَفسيرِ القُرآنِ الكريمِ، وهو تفسيرٌ يَجمَعُ بين الأصالةِ والمُعاصَرة، مبنيٌّ على الأثَرِ الصَّحيحِ، ومراعاةِ مستجَدَّاتِ العَصرِ عِلمًا وواقعًا.

وقد اختِيرَ أن يكونَ اسمُ التَّفسيرِ (تفسير المدينةِ المُنَوَّرة)؛ ليدُلَّ على مكانٍ شريفٍ أُلِّفَ فيه وصَدرَ منه؛ ليكون جامعًا بين مَقامين شريفينِ: مَقامِ شَرَفِ العُلومِ، وهو القرآنُ الكريمُ، ومقامِ شَرَفِ المكانِ، وهو المدينةُ المنورةُ، مَهبِطُ الوَحيِ، ودارُ الهِجرةِ.

Search

Read the Text Version

‫'كمحء‬ ‫اعت!ر‬ ‫محقأفزاص‬ ‫اهُلول‬ ‫ءار‪1‬ك‪6،‬ي‪،‬دمد‬ ‫اسثدئصيي‬

‫هَء‬ ‫‪>۶‬‬

‫الحمدهه الدي أنزل كتابه الكريم نورآ وهدى ورحمة لالعا‪،‬لين ‪ ،‬والصلاة واللام الأثمان‬ ‫الأكملأن عل أفضل الأنياء والمرسلين نبينا وسندنا محمدوعل اله وصحبه الطسين ‪١‬لهلاهر‪J‬ن‬ ‫والتابعتن لهم باحسان إل يوم الدين•‬ ‫وبعد •‬ ‫فإذ من تعقلتم القر‪T‬ن ‪١‬لكريم تدبر آياته ؤ عثث» آرتثثإص> ثبمو ثدبمئأ‬ ‫ألأف ه‪ ،‬إذ هو الميل الوصل إل الغاية العفلمى من العمل به واتتاعه ؤ ألخ;نئايةا؛‬ ‫آلكثتظمد صفلآومحُ ٌؤكيخينوثخهءه الأية ‪ ،‬ولما كان الأمر كيلك فإذ التدبر الصحيح‬ ‫النافع لا محصل ويتحقق إلا بمعرفة معاق الأيات وتفسيرها وما تدعو إليه وتيدف ‪ ،‬ومن‬ ‫هدا المنْللمق الهام عزم القائمون بمركز تعفليم القرآن الكريم عل تأليف تمسثر للقنآن‬ ‫الكريم محقق الراد جامعا ينز الأصالة والمعاصرة‪ ،‬وليكون عونا عل التدبر المسي عل الأثر‬ ‫الصحيح ومراعاة العصر ومستجداته علءأ وواقعا‪ ،‬با سهم ق صياغة حياة الفرد والمجتمع‬ ‫والأمة عل هدايته ومنهجه الومهلي المعتدل بأحكامه وحكمه ؤإعجانه ‪ ،‬والدي يوتر‬ ‫يدوره ق الارتقاء بأحوال الناس وأععإلهم وعلومهم‪ ،‬وهدا هو المرجووالأمل يوم تكاثرت‬ ‫المشكلات وتعددت صور الخلل ‪ ،‬وليس من \"مج إلا هدي القران الكريم والسنة النبوية‬ ‫المهلهرة‪.‬‬ ‫وقد احتير اسم لهذا التف ثر يدل عل مكان شريف ألف فيه وصدر منه ‪ ،‬فيكون المقام‬ ‫مقامثن والشرف شرمن ‪ ،‬شرف العلوم وهو القران الكريم وشرف المكان وهو المدينة‬ ‫المنورة ‪ ،‬مدينة الرسول المصطفى ه مقبعل الوحي ودار الهجرة وعاصمة الأسلأم الأول ‪،‬‬ ‫كا هي الأرض الماركة التي شهدت حياة الرسول ‪ M‬الأنموذج الحي الأمثل لهدا القرآن‬ ‫الكريم لن أراد تطبيقه والعمل ‪-‬هديه فكان الاسم ( تمسثر المديتة المورة ‪.C‬‬

‫وكيلك مميز هدا التمسير وه الحمد والته ~ يأسلويه ومنهجه وصوايطه ‪ ،‬فلكن‬ ‫الأسلوب مبتكرا يتناسب ْع كل فتات الجتمع ويلي رغبة المسد والثقفين وطلاب‬ ‫العلم‪ ،‬وأما النهج فمد صط بخطة جامعة للضوايط التالية ت‬ ‫— بيان مقاصد الهمآف الكريم ‪.‬‬ ‫~ ا لاعتياد عل الرواية الصحيحة والراجح من الأهوال وترك الروايات الضعيفة‬ ‫والامراتيليات‪.‬‬ ‫— صياغة العبارة الفصيحة ق نقمتن الأساليب البلاغية والأوجه الإعرابية‪ ،‬وصد تعدد‬ ‫أوجه الإعراب يعتمد عل الأرجم^ •‬ ‫— إيراد إعجاز القرك العلمي والياف ل الفوائد والأستنياطات‪.‬‬ ‫— العناية يالأستتياطات التربوية والهلبية والفلكية وايتملية وعلوم أحرى ‪ ،‬إصاقة إل‬ ‫الفوائد العقدية والفقهية والدعوية والتارقنية والبلاغة دون استطراد ؤإسهاب ‪.‬‬ ‫~ اتحياد مدهب ال لف باجتناب التأويل ق تفسير ايات الأمعاء والصفات الإلهية ‪.‬‬ ‫~ ترك إيراد الخلافات اللغوية والدهتية باختيار الراجمح من الأهوال ‪ ،‬أو الحمع بين‬ ‫الأقوال الوجيهة‪.‬‬ ‫— ترك الحكايات والأستطرادات الفقهية والنحوية‪.‬‬ ‫— اعماد رواية حفص بن عاصم •‬ ‫مراعاة الصياغة لتس ير الترجة إل لغات أحرى ‪.‬‬ ‫خدمة للتفسير ونم يرا عل قراثه أرفق به نخة للكتروذية تحتوى عل ملاحق بيانية‬ ‫وفهارس فنية أهمها ‪:‬‬ ‫~ فهرس الأيات والأحاديث والأثار •‬ ‫— م لحق الصور والخرائهل‪.‬‬ ‫— م لحق مقاطع الفيديو‪.‬‬ ‫ميحىعلم السميل‬



‫وق المقام أندم شكري ا‪-‬بمزيل وعظيم التقدير للاماندة المرين الكرام عل ما يذل ْو من‬ ‫جهد كريم لعمل سل جعله اض ل موازين حنامم ورفعة لدرجامم ‪.‬‬ ‫كا أقدم الشكر والتقدير للمجلس العلمكب بالمركز ‪ ،‬وأحص بالشتكر فضيلة الأستاذ‬ ‫الدكتور حكمت ين يشتر يامتن رئيس المجلس الذي بدل جهدآ كبيرآ ق متابعته لمراحل‬ ‫تتقيد هدا التمسبمر البارك حهلوة بخطوة حتى إتمامه فجزاه افه حثر ا‪-‬لجزاء ‪.‬‬ ‫والشكر موصول لأعضاء محلس إدارة المركز عل جهودهم الباركة ق إدارة أعاله‬ ‫وتحقيق مصالخه وأحهش بالشكر فضيلة الدكتور أحد بن عبداض سليط ق ناب رئيس محلمى‬ ‫الإدارة •‬ ‫وختاما أرغ أممي ايات الشكر وأعغلم عبارات التقدير إل مقام حائم الحرمين‬ ‫الشريقين الللث‪ ،‬عبداش بن عيدالعزيز ال معود ؤإل ول عهده الأمين صاحب السمو الملكي‬ ‫الأمبمر ملمان بن عبدالعزيزآل معود ؤإل ول ول العهد صاحب السمو الملكي الأمبمر مقرن‬ ‫بن عيدالعزيز ال سعود عل ما يقدمونه من حهود عظيمة ق خدمة القران الكريم والسنة‬ ‫النبوية المهلهرة نشرآ وتعليا وحكا وت ليا‪ ،‬كا أرع جزل الشكر وأطيب التقدير إل‬ ‫صاحب‪ ،‬السمو الملكي الأمبمر فيصل ين س الان ين عبدالعزيز ال سعود أمبمر متهلقة المدينة‬ ‫المنوره ورو س يتلر أمناء مزمه الدينه المنوره القبميه لنمه اال^سْع^ عل كريم رعايه‬ ‫ودعمه للمركز وبرامجه ‪ ،‬كط الشكر موصول لمجلس أمتاء المؤسسة ولأميتها العام سعادة‬ ‫الدكتور حجت بن محمود جنيي عل تحاومم ودعمهم التواصل •‬ ‫والله أسأل أن ينلمع حدا السفر الكريم ‪ ،‬واخر دعوانا أن الحمد لله رب الحالمين ‪.‬‬ ‫أ‪.‬د‪ .‬عاد بن زهبمر حافثل‬ ‫رئيس محلس إدارة مركز تعظيم القران الكريم‬ ‫والسري^ عل مبر المدينه ايوره‬

‫القيمة‬ ‫الحمد ض‪ ،‬أنزل القران وعلم السان‪ ،‬والصلاة واللام عل سيد الرسلئن والقرين‪،‬‬ ‫وعل من اهتدى حديه وأحد بحكمته إل يوم الدين‪ ،‬أما يعد‪:‬‬ ‫فإن الأمم تتهللع إل الرش بأحوالها‪ ،‬وتهلوير إمكاناما‪ ،‬وعلاج مشكلاما‪ ،‬كلخ أعل‬ ‫قلم ل الحضارة‪ ،‬ويهلمح بعضها إل التسابق المحموم من حلال مملوير العلوم‪ ،‬فتشأت‬ ‫بيوت الحرة وحقول العقول لتجهيز المراكز العلمية المتفوقة‪ ،‬وند يلغ تا بعضى الدول قصب‬ ‫ال بق ق ذلك‪ ،،‬ونالت‪ ،‬القدح المعل والكأس المحل‪ ،‬فحصدت‪ ،‬الكمر من الخواثز العالية‪،‬‬ ‫وبزت أفراما‪ ،‬فتريعت‪ ،‬عرش التقنية الحديثة‪ ،‬وحدم تؤ البشرية يالأكتشافات الحديثة‬ ‫والتقنية المبتكرة‪ ،‬لكنها ل؛ لأيه يالتكات والكبات التي تصسسؤ البشرية‪ ،‬ي عجزت عن‬ ‫معالخة المشكلات الاحتإعية المحاصرة والصراعات القاهرة‪ ،‬ومواجهة التحديات الستقيلية‬ ‫؛مختلف‪ ،‬ألوانما وأسلحتها التي تمدد بلدابم حاصة‪ ،‬والعال؛ عامة‪.‬‬ ‫فهدا علم المتقبل يندر يوقائع نحيفة‪ ،‬وصراعات عنيفة لأكل الأحصر واليابس‪ ،‬وتبلع‬ ‫الغالب‪ ،‬والمغلوبه‪،‬وتشهد؛دلك‪ ،‬الكوارث النووية‪ ،‬وصتاعق أسلحة الدمار الشامل‪ ،‬وانتشار‬ ‫الإثعاعات القفانية‪ ،‬والتهاون ق إحراء التجارمب‪ ،‬الكيميائية والنووية والثيولوحية‪ ،‬وزيادة‬ ‫تضخم أعداد الخريمة ق العباد واليلأ ُداأ‪ ،‬وتصاعد نسجة التلومث‪ ،‬البيثي والخنسي والفكري‪:‬‬ ‫أما التلثث البيئي فقد حم تؤ الأرقى والبحر والفضاء ؛النفايات الكيميائية والتووية‬ ‫ويالاشعاعات الراديوية والنووية‪ ,‬وأما التلوث‪ ،‬الخني فقد حصد أرواح الملأيهن‪ ،‬من البشر‪،‬‬ ‫وحصر ملأيثن‪ ،‬أخرى‪ ،‬فمنهم مجن نحتضر‪ ،‬ومنهم من يتتفلر‪ .‬وأما التلوث الفكري فقد حجر‬ ‫العقول‪ ،‬وبدد الحلول‪ ،‬وركب صهوة حياد صريع الحضارات حتى قتل عشرات الملايثزا‬ ‫وشرد عشرات الملأتثر‪،‬ا وولع الرعب والخوف ل نفوس مئات الملأ ويقي ممر من الناص‬ ‫(‪ )١‬ولهذا نرى ايحتمعات التي استفادت من الهدي الرباف تكون فيها ب ابريمة أقل بكثثر من الآ\"؛صين وعل سل‬ ‫الثال الملكة العريية السعودية؛ ؛إن نسبة ابراتم فيها أتل يكشر من مئة الد‪-‬ول ق العالم‪ -‬ينظر كتابيات عناية السنة السوية‬ ‫بحقوق الإنسان ^؛‪< ٤٨٩،‬‬

‫مطالمتن بنظام ميامى يحيل‪ ،‬يموج بالاصهلرابات السساسة والموصى الاجت‪،‬اعية‪ ،‬إذ يقتم‬ ‫المجتمع الواحد إل كتل سياسية متنافرة وأحزاب متناحرة؛ لدا وقد تأثرت الأمة بزا الواغ‬ ‫الأليم الذي كاد ييهلر علميه قانون الغاب‪ ،‬بل ص الأمة غبار ذلك القانون‪.‬‬ ‫ومحاول نخبة من العقلاء والشرفاء والعل‪،‬اء والخبمراء أن يوقفوا هذا العلوفان‪ ،‬ويمححوا‬ ‫مسار العلغيان‪.‬‬ ‫ولكن مها طرح من نظريات بشرية ؤإصلاحات وصعية‪ ،‬فإتبما لا ترقى ق كل حال من‬ ‫الأحوال إل كال وجال المنهج الرباف مها •ءي ّرت من قوانينها‪ ،‬ومها بدلت‪ ،‬من دستورها‬ ‫وبنودها‪ ،‬لأنبما متيثقة من علم إنسان لا يبلغ مثقال حية من ءالم الخالق سبحاته وتعال كا‬ ‫قال تعال؛ ؤوتآوبئرتيالأِ إلاثلملأ ه لال ّإرا«‪.]٨٥ :‬‬ ‫ولما كان القران الكريم متضمنا وشاملا لدللئ‪ ،‬المنهج الأصيل الذي له القدرة عل إصلاح‬ ‫كل منهج يحيل‪ ،‬لأنه منهج حياة صالح لكل زمان ومكان‪ ،‬من أحل ذلالث‪ v‬كان لزاما عل‬ ‫أرباب التفسير أن يقوموا بواجبهم‪ ،‬ويمروا القران الكريم تصميرأ محاصرأ تتجل فيه‬ ‫الهداية الربانية والمنح الإلهية من حلال بيان مقاصده العالية ومعالمه الغالية‪ ،‬وأن يكون‬ ‫مواكيا للمتجدات العالمية مستحضرآ الحاجات‪ ،‬مستوعبا المواتي والعلوم التي محتاج‬ ‫إليها الأمة والبشرية؛ لمه؛؟ معالمه‪ ،‬ؤإدراك أهمية حكمه وأحكامه‪ ،‬والحمل ‪ ١٠٠‬تدرمحيا‬ ‫حسب الطاقات والأولويات‪ ،‬ولتفقه الأمة الأحكام الربانية‪ ،‬ولتجمع يين) الاعتقاد النغلري‬ ‫والعمل حتى تتأنق ‪ ،‬ارتقاءها الحضاري‪.‬‬ ‫من هتا تتجل أهمية نف ير القران الكريم بمنهج يراعي الوافر المحاصر‪ ،‬وأن يكون‬ ‫إمحراجه بطريقة التفسير الإجال المختمر المحرر؛ ليخاطبإ جح طبقات المجتمعر من الخبراء‬ ‫والعل‪،‬اء والتقفين وغيرهم‪ ،‬فهوتمرة للميتدلن‪ ،‬وتدكرة للممتيمرين‪ ،‬وتي ير ثهم القران‪،‬‬ ‫وتدبره للحمل بأحكامه والارتقاء بالاستفادة من مقاصده‪.‬‬

‫من أحل ذلك كائن صياغة التفسير بمنهجية بكرة ذات رواية معتبمرة ودراية محررة‪،‬‬ ‫بفواتي مثمرة‪ ،‬وامتتباطات منيرة؛ تثرز المزايا العاصرة‪ ،‬وتحذر من الرزايا الخطيرة المدمرة‪،‬‬ ‫وذلك بالاعتاد عل الروايات المحيحة‪ ،‬والعبارة الفصيحة المتتدة إل الإعراب‬ ‫الراجح**'‪ ،‬المتضمنة صروب البلاغة‪ ،‬كأسالسب‪ ،‬الد ُح\"‪ ،‬والتعفليم والتفخي ُمم‪ ،‬وأس اليب‬ ‫الذم*\"‪ ،‬والتوبيخ*•'‪ ،‬والإنكار**'‪ ،‬وأصناف التأكيد من القمم\"*'‪ ،‬وانماية بإيراد وجوه الإعجاز‬ ‫العلمي صمن الفوائد والأستنباطات‪ ،‬وتلوين ما جاد به الملم من البدع لزيد من نوصح‬ ‫المعال‪ ،‬وتحميل البال‪ ،‬ؤإثبات علامات الترقيم الش ممل الأنوال ق الخوار‪ ،‬وتؤكد‬ ‫أساليب الإنكار وبيان التعجب من الأحوال والأحبار‪ ،‬وقد روعي صبهل الكيان الش‬ ‫تحتاج إل صبهل‪.‬‬ ‫ر‪ ، ١‬ما ق تقسني توله تعال‪ :‬ؤ ئتتمن القاس آلتغروتآآيل مدألتيطة؛ ه [الغر؛‪ ،] ١ • ٢ :‬أي‪ :‬إف (ما) ما موصولة‬ ‫ولي ت‪ ،‬نافية‪ ،‬فيكون انمي• يعلمون الناس الحر ؤيعلمون الذي آنرل عل الملكثن هاروت وماروت ي مدينة يابل التي‬ ‫لا تزال باتة ق العراق‪ ،‬وهذان الملكان فضحا السحرة بأمم كفرة‪ ،‬وأن السحر كمر‪ ،‬فلا ي‪11‬الٍان من أحل إلا يعل النصيحة‪،‬‬ ‫إذ يقولازت إثا اختيار وابتلاء لتعليم الحر الذي هو كفر محلا تكفر‪.‬‬ ‫‪ ،]٥‬هؤلاء أصحاب النزلة العالية الذين اجتمعت فيهم هذ‪0‬‬ ‫‪ ، ٢١‬كا ي تمسثر قوله تعال‪I‬ؤ ئمآننئهمث‬ ‫الأوصاف هم الذين عل هدى عفليم وهو\" دين الإسلام الذي أمر يه الخالق مجحانه‪ ،‬وهؤلاء هم الفائزون بحياة طسة ق‬ ‫الدنيا‪ ،‬وجنة عفليمة ي الأخرة‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬كا ق سورة القدر ي نمير محوله سلتؤإناآركثفيثأت ‪ ^^١‬ه‪ ،‬إئنا لما لتا مجن العخلمة الكاملة والقدرة اكامجلمة —‬ ‫أنزلنا القرآن العظيم ي ليلة ماركة الشرف من شهررمضان الميارك‪.‬‬ ‫ه‪ ،‬فهزلأم العداء عن رحمة اش‬ ‫و يثكحثي»آقافيلإقها‬ ‫‪ ، ٤١‬كا ل سورة المرة ق تفسير محوله‬ ‫سبحانه من أهل النار مجاصن فيها أيدآ‪.‬‬ ‫‪ ، ٥١‬كما ؤ‪ ،‬تشمير قوله تعال\"ؤ ديمولومحك^ طاعه ه تالتساءت ‪٨ ١‬؛!‪ ،‬يفضح اطه الناقمين الذين يظهرون الطاعة لرصرل اطه هو‪،‬‬ ‫بشةمح) ٌمبجوت ه‬ ‫‪ ، ٦١‬كا ق تمسثر قوله‬ ‫[‪ ،] ٢٨ : ٠٠^١‬ينكر اش تعال عل الكمار موتحآ فآت كيف محصل منكم الكفر ياطه الذي أوجدكم من العدم‪ ،‬ثؤ يمينكم يعد‬ ‫انقضاء آجالكم‪ ،‬تم يعيدكم أحياء يوم المث‪ ،،‬نم ترجعون لنيل الثواب أو العقاب؟ أ‬ ‫‪ ،٧١‬كا ل تمسئر توله لتؤوقنج‪١٠‬ءقمرشأكثءه [مررة ايقرة‪ ،]٩٢ :‬نسأ لقد جاءكم مرسى اقققويانمحزات‬ ‫الواضحات‪.‬‬



‫هلبي ق الفوائد والامتنبامحنات فإنه يقلم معادة الدكتور محمد حميل الخبال‪ ،‬وما حرره‬ ‫سعادته حاصى بضر الملءينة المنورة‪ ،‬وقد احتصر ليتناسب مع حجم الفوائد والأ<سباءلات‪،‬‬ ‫وما ورد من رمز حرف (ح) فهو إثارة إل تعليقاق‪.‬‬ ‫وق ختام هدم المقدمة أتقدم بالشكر الخزيل والعرفان الخميل لرعاة هذا المشرؤع ذوى‬ ‫الأيادي الييفاء الدين قاموا محيغ حمح نفقامحت‪ ،‬التفسير مند البداية إل العلياعت‪ ،‬فجزاهم افه‬ ‫تعال حتر الخزاء وأجزل لهم المثوبة ق الدارين‪.‬‬ ‫كا أقدم الشكر الخزيل والحرفان الخميل إل معادة الأستاذ الدكتور عإد بن زهير حافقل‬ ‫رئيس محلس إدارة مركز تعظيم القران فقد بدل جهودآ كريمة ق إشرافه عل هدا التمسير‬ ‫مند وصع الخْلة إل وصع فهارسه وقد واكب‪ ،‬ذللث‪ ،‬الإسراف الراجعة الش تميزت‬ ‫يالملحوظامت‪ ،‬السديدة والأراء الرشيدة التي أصمت‪ ،‬عل التمسثر زيادة ق البيان‪ ،‬والشكر‬ ‫موصول إل حميع المشاركن ق هذا التف ير وأخصر الأساتذة الدين ماركوا ق التفسير‬ ‫وصروا عل الالتزام بالمنهج المقرر فلهم فائق التقدير عل جهودهم ي صياغة التفسير‬ ‫والعناية ؛التحرير‪ ،‬كا أمكر محالة الأستاذ عبد اممه الصميحي مدير عام دار الصميحي‬ ‫للنشر وأمين الخمعية العلمية السعودية للتاثرين‪ ،‬الذي قام بنشر هدا التفسير‪.‬‬ ‫والله تعال ول التوفيق•‬ ‫بقلم‪:‬‬ ‫ا ‪ ٠۵٠‬حكمت بن محشر بن محامح ان‬ ‫ط‬



‫سورة الفانح‪،‬ن‬ ‫الرول‪ْ:‬كية‪.‬‬ ‫فضائل السورة!‬ ‫مي آعفلم سورة ق القرآن؛ فمن أي سعيد بن العل ه قال؛ مر؛‪ ،٢‬الض‪ .‬وأنا أصيب‪ ،‬فدعاف فلم آته‬ ‫حش صليته‪ ،‬ثم أتيت‪ ،‬فقال! ما منعلثؤ أن تأق؟ فقاوث‪،‬ث كنت‪ ،‬أصل‪ ،‬فقال! أل؛ يقل افه! ؤ ئتآئيامحين‬ ‫ءاتتوأآسثبممحأ لهي دبمر؛مل‪[ ^ ،‬الأنفال‪ ]٢ ٤ :‬ثم قال‪،‬ت ألا أءامالث‪ ،‬أعتلم سورة ‪ ،3‬القرآن ئل أن أحيج من‬ ‫الجد؟ فذهب الني ‪ .‬شمخهمج من السجد فذكرته‪ ،‬ئقال‪ !،‬الخمد فه رب العالن مي السح القال‬ ‫والقران العفليم الدي أوليته ■ (صحيح الخارتم‪ ،٣٨ ١ /a ،‬برتم ‪ — ٤٧ ٠٣‬التفسير ~ ررْ ياب فضل ولقد اساك سيعا‬ ‫من الثافوالقرآن العفليم‪ ،‬درقم ‪ — ٠ ٠ ٠ ٦‬كتاب فضاتل القرآن‪ ،‬باب فضل فانحة الكتاب)‪.‬‬ ‫عن ابن ماس رصي افه عنها ‪، ١١٠‬؛ بتتا جميل قاعد عند ا ّلتي‪ ،‬سمع نقيضآ من فوقه‪ ،‬فرغ رأسه‪،‬‬ ‫فقال! مداباب من الساء فيح اليء‪.‬م‪ ،‬لربمح قط إلا اليوم‪ ،‬فتزل منه مللثؤ‪ ،‬فقال! هدا مثك‪ ،‬نزل إل الأرض‬ ‫ع يترل قط إلا اليوم• فتئم وةالت أبئر بتوتين أوتجها ل) يوما ني بون فاتحة الكتاب‪ ،‬وحوامحم سورة‬ ‫البقرة‪ ،‬لن تقرأ بحرف متهإ إلا أغطيته ‪( .‬صحح ملم — صلاة السافرين‪ ،‬ياب محل الفاتحة وخواتم سورة المرة برقم ‪.)٨٠٦‬‬ ‫عن ش سعيي* الخيري <ه ةالت كنا ق مسير لتا‪ ،‬فترلتا فجاءت ققالتات إن سيد الخي ساوم‪،‬‬ ‫ؤإن مزنا عثث‪ ،،‬فهل منكم راق‪،‬؟ فقام معها رجل ما كنا نأبئه برقية‪ ،‬فرةا‪ 0‬فجرأ‪ ،‬فآمر له يثلأين شاة‬ ‫وسقانا لما‪ ،‬فالثا رجع قيا له‪ :‬أكشت‪ ،‬نحن رقية‪ ،‬أوكت‪ ،‬ترقي؟ قال‪ :‬لا ‪ U‬رقيت‪ ،‬إلا يآأ المحاب‪ ،‬قان; ال‬ ‫تحدئوا سيقا حتى نأل ~ أو ن أل ~ التي فلما قدمئا الديتة ذكرناه للتمب‪ .‬فقال‪ :‬وما كان يدؤيه أئها‬ ‫رقية؟ اقسموا واضربوا ل بهم • (صحح المياري ‪ -‬فضالل القرآن ‪ -‬باب فضل المانحة برقم ‪.)٠ • • ٧‬‬ ‫والسليم • اللديغ • عيب • جع غاب • نأبئه ■ أي ■ ٌا كثا نملم ه يرقى‪( .‬ك‪،‬افيرالتهاية فيرغريب ا‪-‬يدبمث‪.)،‬‬ ‫القاصد‪:‬‬ ‫‪ - ١‬تقرير العيوه‪١‬ية والربوبية ف تمال‪.‬‬ ‫‪ -٢‬الإبجان بأساء اطه الحض‪.‬‬ ‫‪ —٣‬الوعل سعةرحةاطه تعال‪ ،‬والوعيدمن الخسابيوم القيامة‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬الاعتقايب باليمثؤ للخلاتؤر‪.‬‬ ‫‪ - ٠‬تحقيتر ْهض «لأ إله إلا افبم» ‪ j‬قوله ممال‪ :‬ه تنئ ه‬ ‫‪ — ٦‬ءلل_‪ ،‬العوير من الله ممال‪.‬‬





‫مورة المانحة‬ ‫‪ —٧‬أهمية الدعام ق العيادة واكضرع إل اش تعال وحا ْد‪.‬‬ ‫‪ ~A‬دين الإسلام منهج الخياة‪.‬‬ ‫‪ — ٩‬اكحدير من الشرك والتحريف‪.‬‬ ‫* ‪ — ١‬النصيحة لليهود والنصارى يأن يصححوا منهجهم‪.‬‬ ‫‪— ١ ١‬سؤ نميتها بالح الئاق أل اياما مددها ق كل الصلوات‪ ،‬وتكرارها للتيكثر بمعانيها‬ ‫واستحضارها‪ ،‬ولتجل‪.‬يال العهد ْع اش تعال‪.‬‬ ‫‪— ١ ٢‬نحيمث‪ ،‬السورة الكريمة عن الأسئلة ‪^١^١‬؛ من أين‪ ،‬ؤإل أين‪ ،‬وما ؤلريق النجاة؟ ؤادتتت ِثس‬ ‫ه قاليي حلقه‪ ،‬ودبر مصالحه ومعاشه ؤ‪ ،‬هدا الكون هواف رب العالين‪ ،‬ومحنريق النجاة‬ ‫هوإحلاص العيادة‪ ،‬والاستعانة باقة‪ ،‬وءلال_‪ ،‬الهداية منه‪.‬‬ ‫‪ \" ١٣‬حتى يلهج الالسايى يالحمي‪ ،.‬وتبض به القلب‪ ،‬لأبد من ئدكريم اش تعال الش سحرها للإئ ان‬ ‫لاستحضارها‪ ،‬واستشعارعثلمة الخالق حل وعلا‪ ،‬ورحمته ام وسنتج كل ثيء ومعونته وهدايته لعياله‪.‬‬ ‫‪— ١ ٤‬تثير كلمة ؤم_تعأث ^ إل صرورة العمل والأحن‪ .‬؛الأسباب؛ لأف الاستعانة هي طب العون‬ ‫من افه تعال عل أداء عمل أوإتمامه‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٠‬حنن التأدصا ْع اطه تعال ق الدعاء‪ ،‬من ذللت‪ ،‬قجيد‪.‬ه تعال وتعفليمه وط‪ 0‬بين يدي الدعاء ‪.‬‬ ‫‪- ١ ٦‬الهداية والتوفيق من اش تعال‪ ،‬وكيا نستعين بافه تعال ق سائر أمورنا وحمى أحوالنا‪ ،‬كيلك‬ ‫نتهويه تعال‪ ،‬وسأله أن يثبمنا عف محلريق الهداية‪ ،‬وبريدنا هدى عل سى‪ ،‬وتجنبتا طوق الضلال‪.،‬‬ ‫‪ — ١ ٧‬الصراط التقيم هو الإسلام بدليل قوله تعال ت ؤ تل ها‪-‬تي يؤآ إك صحط س‪.‬تقيم دينامما‬ ‫'‪'.‬لأ_‪r‬؛‪k‬؛‪،‬‬ ‫تلاإؤمة مي‪٠‬آوم‪١‬ماث منألثث‪،‬تكتي و؟ ش إن ويثي ومحث‪١‬ى‬ ‫لدزوهث‪,‬لإث‪ ،‬يتم‪ ،‬ؤآئأأول أل؛ثلح؛نيم [التوبة‪ ،]١ ٣٦— ١٦١ :‬فقل‪ .‬ذكر اطه هك أن الصراط التقيم هودين إبراهيم‪،‬‬ ‫كإ ل الأية الأول‪ ،‬ئم قئ؛ أن هدا الدين هوالإسلام‪ ،‬ك‪،‬ا ز الأية الثانية‪ ،‬وقد بت‪ ،‬هذ‪.‬ا التفسير عن التواس‬ ‫بن سمحان الأنصاري ه عن رسول‪ ،‬النه ه‪ ،‬فدكر حا‪.‬يثا طؤيلأ والشاهد فيه; «والصراط‪ :‬الإسلام®‪.‬‬ ‫‪— ١٨‬أشكل عف بعض القرين العاصرين نف ير ؤآذن ْعثوسمنه أمم اليهود‪ ،‬دتف ي ّر‬ ‫ه أمم المارى‪ ،‬حش إن بعضهم ترك هنّا الضير‪ ،‬عيا أن هدا التفسير محع عليه عتل‬ ‫القرين من القرن الأول‪ ،‬الهجرك‪ ،‬إل القرن الرابع عشر‪ ،‬ويتردد الإشكال‪ ،‬عف أل ئة بعض السلمذن وغير‬ ‫ال لمين من أيه كيف‪ ،‬يوصف اليهود والنصارى بدلك؟ ا‬ ‫‪-٤-‬‬

‫سورة القانجة‬ ‫ا‪-‬بموابت هدا أسلوب تربوي وحطاب رثال لعياله الذين أحطووا النهج الصحح‪ ،‬فإل اممه تعال‬ ‫حالقهم وميدهم‪ ،‬فهو سبحانه عناط؛‪ ،‬عياله ٍبا يثاء وكيف‪ ،‬يشاء‪ ،‬فتارة عنامحليهم بأجل نداءت يا بي‬ ‫إمحراتيل‪ ،‬يا أهل الكتاب‪ ،‬وتارة عنامحلبهم باليهود والتماري‪ ،‬وتارة ينامحليهم يقوم موس• لمدا المع محا‬ ‫الأسلوب ليس فقط لليهود والنصارى‪ ،‬وإد‪،‬ا للبشريه جيعا‪ ،‬فتارة ؛ن ًالها بالإئ ان‪ ،‬لناره بالكفار‬ ‫والكفور‪ ،‬وهي من صيغ البالغة ‪ j‬الكفر وايحود لتتم الد تعال‪ ،‬وهذا أشد ئ صبق‪ .‬وكل هذا من رخمته‬ ‫بعياله؛ فهويوبخهم حش يتقيهم من العياب والمحال‪ ،‬وهومالك‪ ،‬الللثح‪ ،‬ورب ااعال‪،‬ن‪ ،‬فله أن يستخدم‬ ‫ما يشاء‪ ،‬وكل ذللث‪ ،‬ل صالح البشرية‪ ،‬وهوغيور عل عياله‪ ،‬رحيم ‪:‬بمم‪ ،‬غفور لمي تاب وأناب‪ ،‬وعفو‬ ‫عن العقاب‪ ،‬وكريم ق الثواب‪ ،‬فكل أسلوب من هذه الأّ اليسريستخدم حس_‪ ،‬القام وحب السياق‪،‬‬ ‫وكل ذلك إثارة وتئييهلهم حش يسلكوا النهج المحيح‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٩‬ورديت‪١ ،‬لكليارت‪ ٠‬ال؛لأيث‪ ،‬ق سورة الفاتحة عف ترتي ي‪ ،‬بدح يدل عل منهج \\ذفنوأتآ ق تربية‬ ‫النفوس‪ ،‬ومراعاة اّتعداداءبما‪ ،‬وتميمحها للتربية والتعليم‪ ،‬إذ بدأها بالغاية مجن ثعلم القرآن وتدبره‪ ،‬وأتبعها‬ ‫محيان وماثل تحقيق تلك الغاية‪ ،‬ثم ختمها بثيان النتائج‪.‬‬ ‫‪٠.‬‬

‫سورة‬ ‫النزول ت مدنية‪.‬‬ ‫فضائل السورة ت‬ ‫عن أبي) أمامة الياهل ه‪ ،‬قال؛ سمعت‪ ،‬رسول اش ‪ .‬يقولث اراقرووا القران‪ ،‬فائه يأي يوم القيامة‬ ‫سفيعا لأصحابه‪١ ،‬درثد‪ ١‬الزهرامحئن• البقرة وسورة أل عمران‪ ،‬فإضا تأتيان يوم القيامة كآمٍا غإمتان‪ ،‬أو‬ ‫كأمما عيايتان‪ ،‬أوكآضأ فرقان من محلير صوافث‪ ،‬محاجان عن أصحابهٍا‪ ،‬اقرؤوا سورة البقرة• فإن أحدها‬ ‫ركة‪ ،‬وركهاحرة‪ ،‬ولايستطيعها التطانة>ا‪ ،‬وهال معاوية فهدت بلغتي أن اليطلة الحرة‪.‬‬ ‫(صحج سلم ت كتأبإ صلاة السافرين‪ ،‬باب ثراءة القرآ‪J‬ا وسورة القرة‪ ،‬يرقم ‪• )٨ ٠ ٤‬‬ ‫الزهراوان ت اكرتان‪ .‬والثيايتان‪ :‬الثياية‪ :‬كل قيء أظل الإنسان فوق‪ ،‬رأسه كالثحاية وغرما‪.‬‬ ‫و عن ش هريرة ه‪ ،‬أن رسول اش‪ .‬ةالتارلأ نحعلوا بيوتكم مقار‪ .‬إن ‪١‬لشيهلان يتمر من‪ ،‬البيت اليتم)‬ ‫تقرأ فيه سورة اليقرة‪،‬ا‪( ٠‬صحح م لم‪ :‬كتاب صلاة السافرين‪ ،‬ياب اسماب صلاة الغافلت‪ ،‬يرقم • ‪.)٧٨‬‬ ‫وأ‪-‬مج الشيخان ب ندبما عن‪ ،‬أسيد بن) حضثر ه قادت بينا هويقرأ من اللٍل‪ ،‬سوية ايقرة يقرّه‬ ‫مربوط ص؛ادْ‪ ،‬إذ جالت‪ ،‬الفرس‪ ،‬فكمنه فثكنئر‪ ،‬فقرأ فجالت‪ ،‬الفرس‪ ،‬فكت‪ ،‬وسكشت‪ ،‬الفرم‪ ،،‬ثم‬ ‫قرأ‪ ،‬فجالت‪ ،‬الفرس‪ ،‬فامرق ‪ .،‬وكان اسه محهم‪ ،‬قرييا منها فأشفق أن تمسه‪ ،‬فلٍا اجره رفع رأسه إل‬ ‫الماء حتى ‪ ١٠‬يراها‪ ،‬ظيا أصبح •حث‪-‬ث الخم‪ .،‬فقال‪ :‬اقرأ يا؛ر‪ ،‬حضير‪ ،‬اقرأ يا بن‪ ،‬حقثر‪ ،‬قالا فأسفقت‬ ‫يا رسول الله أن تطأ محيي‪ ،،‬وكان منها قريا‪ ،‬فرفعت رأّع‪ ،‬فامرفت‪ ،‬إليه‪ ،‬فرفعت‪ ،‬رأمى‪ ،‬إل ال هاء‪ ،‬فإذا‬ ‫مثل‪ ،‬القلئة فيها أمثال اكابيح‪ ،‬هخرجمت‪ ،‬حتى لا أراها‪ ،‬ةالت وتدرى‪ ،‬ماذا؟ ‪ ^١٥‬لا‪ ،‬قالت تلك الملائكة‬ ‫دست‪ ،‬لموتك‪ ،،‬ولوهرأيت‪ ،‬لأصبحتاينظر الناس إليها‪ ،‬لا تتوارى منهم‪.‬‬ ‫(صحح الخاري‪ :،‬كتاب لمائل القرآن‪ ،‬باب نزول المكية واللألكث‪ ٩٣/٩ ،‬يرمم ‪ . ٥٠١٨‬وصحح م لم ت كتاب صلاة‬ ‫اي افرين‪ ،‬باب تزول الكية لقراءة القرآن‪ ،‬برقم ‪ . ٧٩٦‬واللفظ ليخاري‪ •،،‬دم*‪-‬م‪٩■ ،‬؛^‪ •،‬دالت•‬

‫محورة المرة‬ ‫القاصد‪:‬‬ ‫‪ \" ١‬القران هداة لالمؤمنين به‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬ييانصفاتالتقين‪.‬‬ ‫‪ —٣‬توحيدانمودة باجتيلع انمادة القيية والدنية‪.‬‬ ‫‪ -٤‬سانثم ْرال ّإءان•‬ ‫‪ -٠‬اجتءاعأرلكنالإي‪،‬انالظن؛‬ ‫‪ - ٦‬تقرير الإيهان بالغيب‪.‬‬ ‫‪ \"٧‬تقرير معجزات الأتيياء‪.‬‬ ‫‪ '٨‬تقريرالإي‪،‬انيالكبالماؤية‪.‬‬ ‫‪ ~ ٩‬تقريرعقيدة البعث ‪١‬‬ ‫‪ \" ١٠‬إقامة الحجج عل صدق رسالة نشا محمد‪ .‬سد الأسياء واارسارين‪٠‬‬ ‫‪ — ١ ١‬دعوة أهل الكتاب إل التوحيد‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٢‬بيان كثثر من أحكام العيادات والعاملأت‪.‬‬ ‫‪ — ١ ٣‬الوصية بالعفوواكاْح بين ال لمز وع غيرهم‪.‬‬



‫صورة اده ْم‬ ‫‪ — ٦‬وصف الهدى بأيه من ر<ؤم؛ لاكوي‪ t_Jb 4‬الهدى وتشريقه‪ ،‬ح الإشارة انم محل العناية من اف‪،‬‬ ‫وكذللث‪ ،‬إضافة الرب إليهم إضافة تعظيم لشأن الضاف إليه بالقريغة‪.‬‬ ‫‪ \"٧‬بيان أن تربية الناس عل سلوك الجداية تتم عن طريق تنمية العقل‪ ،‬وتدي ْد بط يملحه‪ ،‬وهو‬ ‫ه وبحاية ا‪-‬بموارح دقتامها بما يضها‬ ‫الإيان ؤ‬ ‫بجتحث ه وتغذيه الريح بابموبماوهوالشن دالإحان ؤنأ؛يم‬ ‫دموالإ‪،‬لام‬ ‫رؤأبمق‬ ‫‪ —٨‬إن الصديق بالعيس‪ ،‬من عند اظه تعال هو إحاطة بعلوم افشل الدكورة ق القرآن العغليم؛ إذ‬ ‫ورد فيه أمور متقيلية ق الدنيا والاحرق‪ ،‬وتد وغ بعضها‪ ،‬وميع بعضها الأحر حسم‪ ،‬ومت‪ ،‬وقوعه ق‬ ‫الدنيا والاحرة‪.‬‬ ‫‪ ~ ٩‬عظمة محل الإيان بالغييج‪ ،‬فقد روتم‪ ،‬أبو عييدة بن ا*يرإح أنه ‪ ^، ١١٥‬يا رسول‪ ،‬اف‪ ،‬أحد حير‬ ‫مثا؟ أسننتا وجاهدنا معلث‪ ،،‬قال؛ *نعم‪ ،‬ئوم يكونون من بمدكم يؤمنون ي ولر يروق*• (احرجع الخاكم‬ ‫وصصحه ووافقه الدمي (التدرك أ ‪ ،) ٨٠ /‬وحسنه الخافظ اين حجر (نح الباري ‪.)٦ /U‬‬ ‫‪ ٠‬ا ~ومنيْخ الناس آخر المانحة ثلاثة أصناف‪ ،‬ت مهتدين ومعاندين وضالن‪ ،‬مثل تمتيفهم أول)‬ ‫البقرة ثلاثة; متقين‪ ،‬وكافرين — مصارحين وهم العاندون — وضالين وهم التافقون‪ ،‬ؤإحمالهم ق الفاتحة‪،‬‬ ‫وتفصيلهم هتا‪ ،‬من بدح الأسالس—‪ ٠‬القرآنية‪ ،‬وهومن باب الإحال‪ ،‬ثم التفصيل‪.‬‬ ‫‪~ ١ ١‬وجوب الصلاة والزكاة‪ ،‬واقتران الصلاة بالزكاة جع بين العيادة اليا‪.‬تية والالية‪.‬‬ ‫‪~ ١ ٢‬دجوب الإيان بالغيب‪•،‬‬ ‫‪- ١٣‬وجوب الإبان بالكشيخ الماوية‪.‬‬ ‫‪— ١ ٤‬من طخ افه عل قلبه فلا؛‪ ^1‬معه الهداية‪.‬‬ ‫ه؛ ليشمل ذللث‪ ،‬الن‪-‬ين أقاموا الصلاة في‪،‬ا ممى‪،‬‬ ‫ْ ‪ — ١‬جاء التعبير؛‪١‬لمايع كط وم ق قوله;‬ ‫ومم الدين آمنوا من قيل نزول الأية‪ ،‬والذين هم بصدد إقامة الصلاة‪ ،‬دهم الذين يومتون عند نزول الأية‪،‬‬ ‫والذين مهتدون إل ذللث‪ ،‬وهم الذين جازوامن بمدهم؛ إن الضائع صالح لدلك كله‪ .‬وقوله; ه‬ ‫جيء باقتي إليه ممدما عف افد الفعل لإفادة تقوية الخير؛ إذ هو إيقان ثابتؤ عندهم من قيل محيء‬ ‫الإّلأمءلالإجال•‬ ‫‪-٩-‬‬

‫محورة اليقرة‬ ‫‪ ~ ١ ٦‬أخمج ابن رمته ق كتاب الإي‪،‬ان ب تيه الصحيح عن ابن مسعود الصمِ نصف الإ ٍيان‪،‬‬ ‫و‪١‬ليقين الإي‪،‬ان كله‪( .‬أحرجه الخاكم وصححه ووافقه الدهم‪ ،‬ال تدرك ‪ ، ٤ ٤٦ /Y‬وصحح‪ 4‬الخالفل ابن حجر ‪ ،‬تغليق التعليق‬ ‫■ا‪ ، ٢٢ /‬وانمم‪ ،‬صد؛ الخاوي ا‪.) ١٣ •/‬‬ ‫وعقتنعؤمزؤأبجمعمغثزأدلهمءد‪١‬بعظيقر‪\"٥‬وييىالثا؛بم شيمد؛امثااشوايذم ِح‬ ‫‪ ٢‬اليروماقم دثؤي‪.‬ن\\بم ?‪ ٠‬إثتيعو‪ 0‬آق‪ ،‬يائ؛داءامنوادماءئدعورك< إلاأمسهم دمايئمحن ‪٥‬؟ ف‪،‬‬ ‫ئدشاظثيدبماك‪١‬ؤأ لآكي‪-‬محد‪،‬هه‬ ‫الف ‪،‬ر‪.‬‬ ‫‪ — ٧—٦‬عنير اطه تعال أن ااذين كدبوا افه تعال ورسوله قو لا يتقعهم واعخل‪ ،‬ولا يردعهم رائع؛‬ ‫لكابرتمم ومادمم‪ ،‬وعذرآ للشي قو ل الحرص عل إياتمم‪ ،‬فهم مستمرون عل كفرهم ل الخاكزت ل‬ ‫حالة وغظهم ودعومم‪ ،‬وق حالة رثهم؛ لأن اض تعال هد طح عف هلويبمم‪ ،‬هلا يدحلها الإيان‪ ،‬ولاينقذ‬ ‫منها‪ ،‬فلا يدركون ما يممعهم‪ ،‬وطح عف أسماعهم‪ ،‬فلايسمعون ما يفيدهم‪ ،‬وجعل عف أبصارهم غطاء‬ ‫يضهم من الفلر الذي يشمهم‪ ،‬وذلك عقوبتهم ق الدنيا‪ ،‬وق الآحرة لهم عياب شديد ‪.^١‬‬ ‫‪ — ٩ —٨‬وهدا الصنف س الناس هم التافقون‪ ،‬ك‪،‬ا صئاهم افه تعال ق مطلح سورة الناقمون ؤءدا‬ ‫^^ةهاؤألإثلق‪،‬وثوقآش ه‪ ،‬وهال أيضأت ؤإ‪0‬آلثكقتعراعكدءون أذم وهوحنيقثم يم[اكاء‪:‬‬ ‫‪ ،] ١٤٢‬وق مده الآيا'ت‪ ٠‬بمدر اش من منكرهم‪ ،‬قهم يقولون صدمتا باطه تعال وبيوم القيامة‪ ،‬ولكن هذا‬ ‫الإبجان ل‪ ،‬يتجاوز الأفواه ولر يدحل القلوب‪ ،‬فهم كاذبون وليسوا؛مومت؛ن‪ .‬وهذا الكذب منهم نجايق عل‬ ‫افه تعال وهماده الومنتن بإصمأر كفرهم ؤإقلهار الإمحان‪ ،‬وصرر ذلك يعود عف أنفهم‪ ،‬ومن شدة‬ ‫جهلهم أتمم لا تحثون؛ذللث‪• ،‬‬ ‫‪ - ١ ٠‬إن سب الملة عن هذا الثلا‪٠‬ر كون إلة إدراكهم مريضة‪ ،‬شغلها الرض عن إدراك ما ينفعها‪،‬‬ ‫فهي لاتحع إلا إل ما يوذبما‪ .‬ق قلو»رم شلث‪ ،‬ونفاق وحقد‪ ،‬وبسبب ذلك ابتلاهم؛العاصي اللاحقة الش‬ ‫يستحقون عليها العقوبة‪ ،‬وفم عياب موجع؛ يي‪ ،‬كذبهم‪.‬‬ ‫المواتي والأتياطات‪:‬‬ ‫‪ — ١‬اكحدير من النافقين ق كل زمان؛ لأن هذه الصفاين‪ ،‬ملازمة لهم‪ ،‬فهي علامايت‪ ،‬تدل عف نفاقهم‪.‬‬



‫صورة القرة‬ ‫ئتزالثنسثون‬ ‫ؤ ثادانلرلهم لاقنمذوأؤ؛ ألابجر ‪ ٩٧٥‬ءس ثميمحى‬ ‫لا دئعهن ^‪١٠٥١٥‬؛‪^ ،‬؛‪ ٠‬؛امنوأ'قا ءاثن الشاش هاو\\ أؤينجئاسأصلأآلآإد‪4‬لم هم‬ ‫‪٢‬لقثهاء وذءي تثثوف أؤ؟ ‪ ١٥٧‬ثعوأاث;ي) ‪ ١٧٠١٠‬قائرأ؛‪- ١٥٧ ١^١‬قوأإق ثيطينؤم ْاثلأإما‬ ‫ئشمتربمتهون‪ .‬أوكلىاكتي \\ذؤت\\'‬ ‫تثمحآإق‪ ١‬عى ص‪،‬ثيرمحن‪.‬‬ ‫ثم\\كا‪،‬ؤا مهثدتجك>‪.‬ه‬ ‫آلأنثةأصئ‬ ‫الم^ر‪٠‬‬ ‫‪ ~ ١ Y_ ١ ١‬ولآ أخير تعال عن بواطنهم أتيعه من الذلاهر ‪ ١٠‬يدل عليه‪ ،‬لهن أمم إذا ي؛وا عن الش اي‬ ‫العام ادعوا الملاح العام بقوله ت ؤ ^‪^٠^١‬؛ ه ويتاؤْ لال‪٠‬جهول إثارة إل عصيايهم لكل قائل كائنا‬ ‫قى كان‪ ،‬فإذا مي مولأء الئافقون عن الإشاد ق الأرصى كفعل العاصي أحذتمم العزة بالإثم‪ ،‬وادعوا‬ ‫بآمم مملحون‪ ،‬ثم نته الله تعال عل أن هؤلاء هم المدون‪ ،‬فكشف كلحم‪ ،‬وب؛ن أته ب يب جهلهم ال‬ ‫عمون ‪JJJb‬؛‪ .،‬فرد عليهم بهلريق من ؤنرق القصر هو أ؛الح فيه من الهلريق الذي قالوه؛ لأن تعريف‪ ،‬ال تي‬ ‫شي• محمر الم لي *همل المني إليه‪ ،‬فيفب ؤ‪٢‬لأإذهمهم آدم‪،‬سا‪،‬اون ه قمر الإفاد عليهم‪ ٠ ،‬فان‬ ‫أفعالم التي يبهجون حا‪ ،‬ؤيرعموما منتهى الحذق والفطنة وحا‪،‬مة الصلمحة الخالصة ايلة إل فسادعام ال‬ ‫محالة‪ ،‬إلا أمم لر بمندوا إل ذللث‪ ،‬لخفائه‪ ،‬وللغشاوة الي ألقيت‪ ،‬عل ئلوبمم من أثر النفاق‪.‬‬ ‫وإذا نصح هولأم المنافقون أن يصدقوا بافه تعال‪ ،‬كإ صث‪،‬ق الومتون بمحم‪ ،. •،،‬رفضوا‬ ‫و ّاتغكروا‪ ،‬فعزموا عف اكرؤ من الإيان عل ‪١‬؛^ وجه‪ ،‬إذ جعلوا الإيان اكرأ منه شيها بإيان ا‪-‬بمهلة؛‬ ‫تشنيعا له وتعريضا ؛السالميرن‪ ،‬فتفي عنهم العلم‪ ،‬فظنهم أن ما هم عليه من الكفر رفد‪ ،‬وأن ما ثقليه‬ ‫الملمون من الإي‪،‬ان مفه‪ ،‬يدل عف انتقاء العلم عنهم‪ ،‬وقالوات أمل‪ ،‬ق مثل تصديق الخهلة؟ فزد اش تعال‬ ‫عليهم بآمم مم الخهلة‪ ،‬ومن جهلهم أمم لا يعلمون حقيقة حالهم ومالهم‪،‬‬ ‫‪ — ١ ٤‬ولما بى نفاقهم وعلته وسرمم عند دعاء الداعي إل الخق حن‪ ْ،‬الآيا'تنح‪ ،‬بجا سثدتمم ق أقوالهم‬ ‫محادعتن مولهت ؤ وإدالمزآه فهولاع المنافقون إذا اجتمعوا بالومنتن أظهردا أمحبمم عف الإيان‪ ،‬ؤإذا‬ ‫انفردوا بزعإء الكفر أقروا بأمم عف ملة الكفر‪ ،‬وأن ما يقولونه لل‪٠‬ؤمتين هوامتخفاشر ومخرية حم‪،‬‬ ‫وأما قولهم لقومهم وإيا تهكآ ^ ؛ال؛نآكياو‪ ،‬فان‪.‬لالث‪ ،‬لما بدا هن لبد‪.‬اءهم ق النفاق عند لقاء المسلمين ما‬ ‫يوجم‪ ،‬شلث‪ ،‬كيرائهم ق البقاء عف الكفر‪ ،‬وتهلرق به التثهمة أبواب‪ ،‬قلوحم‪ ،‬فاحتاجوا إل تأكين‪ ،‬ما يدل‬ ‫عف أد‪،‬م باقون عف دينهم‪ ،‬وكدللمثج قولهم ت عى ُن‪-‬تآزءدن ه•‬ ‫‪- ١٢ -‬‬

‫صورة القرة‬ ‫‪ - ١ ٦- ١ ٠‬ذكر افه ساق عقؤة امتهزاتهم‪ :‬بأنه‪ .‬يستهزئ بمم يينيلهم؛ ليزدادوا ‪ j‬فجورهم‬ ‫وكفرهم‪ ،‬وهم حائرون‪ .‬هؤلاء الناهقون الجعداء عن الخؤ اصتحتحا الضلالة عل الهدى‪ ،‬ورغبوا ل‬ ‫الضلالة رعيه المثطري ق اللعة الخاصرة‪ ،‬خإ كيوا شيئا طيا‪ ،‬بل حرموا أتف هم من الجداية‪ ،‬وسقطوا ق‬ ‫الغواية‪.‬‬ ‫المواتيوالأ‪،‬صتتاطاتث‬ ‫والستقيل‪.‬‬ ‫‪ -١‬ي الأية(‪ )١ ٢- ١ ١‬إحيار عن فاد اداةقين ز‬ ‫‪ j -٢‬الاط (‪ ) ١٣‬إخيارعن اصهزاء اياشن ز اناصي والنقل ؤ‬ ‫وافشل‪.‬‬ ‫‪ j -٣‬الأية (‪ )١ ٤‬إخيار عن مكر اناهن ‪j‬‬ ‫‪ — ٤‬المنافقون مق لون ق الأرض‪.‬‬ ‫‪ -٥‬ولاء النافقين لأصيادهمالهلواغٍت>‪.‬‬ ‫‪ — ٦‬استهزاء ايافقين؛االؤمت؛ن‪ ،‬والخزاء من حض العمل‪.‬‬ ‫‪ \"٧‬إمهال‪ ،‬الله تعال النافقين واسثدراجهم بالنعم‪.‬‬ ‫‪ —٨‬حارة النافقين ق الدنيا والأحرة‪.‬‬ ‫‪ —٩‬عدم استفادة النافقين من النعم ق‪،‬معهم وعقلهم ويامم‪.‬‬ ‫* ‪ ~ ١‬سخافةعقولءالنافقين‪.‬‬ ‫‪- ١ ١‬ايافقون يتخيهلون ز حيامم‪.‬‬ ‫‪ — ١٢‬قال ايرال‪« :‬ولا كان حال الطمآنية؛الإي‪،‬ان إصلاحا‪ ،‬وحج‪ ،‬أن يكون اضطرابمم فيه إفسادا‪،‬‬ ‫ولاميا مع ؤلتهم أن كومم ح هؤلاء تارة وح هؤلاء تارة من الحكمة والإصلاح‪ ،‬وهوعين الإفساد؛‬ ‫لأئه بالحقيقة •نحالفة هؤلاء وهؤلاء‪ ،‬فقد أفسدوا طرق الإيإن والكفر*‪(ّ .‬طرت نظم اكري؛‪.) ٤٠ /‬‬ ‫‪ — ١ ٣‬أغلي‪ ،‬المدين ؤ‪ ،‬الأرخى يزءممح‪.‬ن دانا أمم مميحون ‪١‬‬ ‫‪ — ١ ٤‬وقدذكر ابن عاشور مراتج‪ ،‬ف اد النافقيزت‬ ‫أولجا‪ :‬إفسادهم أتقهم؛الإصرار عل نس‪ ،‬الأدواء القلبية الي أثرظ إليها فيا مض‪ ،‬وما يترتب عليها‬ ‫من ادوام‪ ،‬ؤيتولو من الفاسد‪.‬‬ ‫الثانية‪ :‬رق ادهم النامي سث‪ ،‬تللث‪ ،‬الصفامت‪ ،‬والدعوة إليها‪ ،‬ؤإف ادهم أبتاءهم وعياهم ق اقتدائهم حم‬ ‫يمساومهم‪ ،‬كط قالنيحالقهخ‪ :‬ؤ‪,‬إدق‪،‬إنتمدبممبج‪-‬لوأهثادك وثُيلددأإلأظء‪/‬اْكماراه لنيح؛ ‪.]٢٧‬‬ ‫‪. ١٣‬‬

‫صورة اليقرة‬ ‫اكادث‪،‬ت إمائهم يالأنمال‪ ،‬الش ينشأ منها فساد اتجتمع‪ ،‬كإلقاء التميمة والعداوة‪ ،‬وسعثر المتن‪،‬‬ ‫وتآلسس‪ ،‬الأحزاب عل ال لمز‪ ،‬وإحداث العقٍامحت‪ ،‬ق ؤلريق الملحين‪( .‬التحرض والصير‪.> ٢٨ • /\\ :‬‬ ‫ه يإفادة التجدد من الفعل الضائع أي‪ :‬نحدد‬ ‫‪- ١٠‬لقال أيمان *يجيء ل ةء‪.‬لهت ؤ‬ ‫إملاء اش لهم زمانا إل أن يآحدهم العذاب‪ ..‬ولن‪،‬ا أصاف‪ ،‬الهلغيان لضمثر النافقين ولر يقل ت ي الهلغيان‬ ‫بمعرف ابض‪ ،‬كا هال‪ ،‬ي سورة الأعراف ( ‪) ٢٠٢‬؛ ؤ دإ‪-‬م؛قهم بثديمم ف‪،‬آم‪ ،‬ه إثارة إل تمثليع‬ ‫شأن ه ّتا الطغيان وغرابمه ق بابه‪ ،‬وأمم احتصوا يه حش صار يمرق بإصافته إليهم‪ .‬والوصول‪ ،‬ق فوله؛‬ ‫ؤاك؟عث آفمعأ ه بمعش العرف بلام الخض‪ ،‬فيفيد الركسث‪ ،‬هصر السناد عل ال تي إليه‪ ،‬وهو هضئ‬ ‫ادعاش باعتيار ّأبمم بلغوا الغاية ق اشراء الضلالة والحرصن عليها‪ ،‬إذ جعوا الكفر والقه والخا‪.‬اع‬ ‫والإش ادوالاسهزاء؛الهتدين»‪(.‬اسريرواصرا‪.) ٢٩ •^ ٩٢ ، ٢٩٥ /‬‬ ‫ؤ‪٠‬ئلهةإتثل ُاكا انستوثار عارا ةلئ\\ ^_^\\«<‪ ،£‬ما ‪« -‬وآذ<د ّم_‪،‬أساث<شٍد؛إتغغهمؤ‪،‬طالمنتي‬ ‫‪.‬تممقف أو؟ ‪ ٣١٢٠‬عص ئغم لاقحعون ?وأر آ َوةتف منآلشمت نزئمحثت وتعدثيه تعون‬ ‫‪٠٠١‬؛^ ؤ‪ ،‬ءاد ّايم ^‪ ،^^ ٠٢١۵‬ثورآنتزب محائث ‪٧‬؛إممنين ؤ؟ ‪ ٠^١^١٤٤‬محطمرآبمتأتبماظثآ‬ ‫لنحاء لهم مثوأ نه ثإدآأئتم عي د‪١‬موا ولوثاءاقه ندهّت‪،‬متعو؛اوأبص ٍمهةإلمك< أقه عومن‬ ‫محوهدئ'أ©؟ي‬ ‫القرب‬ ‫‪ - ١ ٨— ١ ٧‬صفة هولأم ايافمين ي إعلامم الإسلام مثل صفة من كان ق ليلة مفللمة‪ ،‬فاجتهلل لهللح‬ ‫التور‪ ،‬فالها وجيم أنار ما حوله‪ ،‬وانتني ؛‪ 4‬بىو‪ 0‬وحيزة‪ ،‬ثم انهلفأ‪ ،‬قمار ق ظلام شديد لا يمر‪ ،‬لهو ح‬ ‫ذلكرأصم لاب ‪،‬ع‪ ،‬أبكم لايتهلق‪ ،‬أعمى لايمر‪ ،‬لدللث‪ ،‬لايتهليعون الرجؤع إل الإيهان‪.‬‬ ‫‪ — ١٩‬كها شيه حالهم بتمثيل احر لتقرير العش‪ ،‬وكشف حوانسث‪ ،‬أحرى‪ ،‬إذ مثل لأحوال النافقين‬ ‫الترددة ي؛ن جو‪.‬اذب ودواغ حين عباذب نفوسهم جاذب الخير عتله س‪،‬اع مواعظ القران ؤإرشاده‪،‬‬ ‫وجاذب الشر من أعراق القوس والحرية باللمين‪ ،‬بحال مطر من ابء احتالطت‪ ،‬فيه غيوث وأنوار‬ ‫ومزعجامته وأكدار‪ ،‬جاء عل طريقة بلغاء العرب ل التفتن ي التثسيه‪( .‬يفلر‪ :‬التحرير والصير‪.)٣١ • /١ :‬‬ ‫فالعض صفتهم كمثل قوم ساروا ل ليلة مقللمة فيها مطر كثيف‪ ،‬ذوظل‪،‬ادت‪ ،‬من الح_‪ ،،‬يمامه رعد‬ ‫محيفج‪ ،‬وبرق وصواعق حارقة‪ ،‬يضعون أصابعهم ق أذامم من الخوف‪ ،‬وكلها لع البرق رأوا الطريق‬ ‫‪- ١٤ -‬‬

‫سورة المرة‬ ‫نمشوا‪ ،‬فإذا ذهب اجرق تحروا‪ ،‬فكدلك الهافقون كلما تكلموا يكلمن الإخلاص أضاءت لهم فمشوا‪،‬‬ ‫لأمم •نمون كل صيحة علتهم‪،‬‬ ‫وكليا شكوا تحروا‪ ،‬وناموا ق الظلمات‪ ،‬فهم ق حوف من‬ ‫واض ممال فدأحاط بمم عنأ‪ ،‬وميجازبمم عل أء‪،‬الهم‪.‬‬ ‫‪ \" ٢٠‬وهذا البرق يقارب أن يأخذ أبمارهم من شدة اللمع‪ ،‬قهم حش ق ألتاء الإضاءة كانوا ق خطر‪،‬‬ ‫وهذه الإضاءة ت عفهم قليلا ل الثي‪ ،‬فإذا ذهب هذا البرق ومحقوا حاترين‪ ،‬ولو أراد اف ممال لنلم‪،‬‬ ‫شمتهم بقاصف الرعد‪ ،‬وأخذ أبصارهم يخامحلمه الوق‪ ،‬ثم علل ذللث‪ ،‬ؤلك‪-‬أس ه أي‪ -‬الذي له حميع‬ ‫صفات الكيال‪ ،،‬دمومحادر عف ‪ ،٠٧١٥‬وعل كل ثيء‪.‬‬ ‫القواثل والاسساطات‪:،‬‬ ‫تزآلتمؤ ه‪ ،‬ؤ يكاد‬ ‫‪ — ١‬ضرب ‪١‬لأمثال ‪١‬لقرأتية ^ثهلمتثفيآكىآسوثدار‪ ١‬ه‪ ،‬ؤ‬ ‫ألإقبمدث‪،‬صتم هس الأالم_‪ ،‬التربؤية اياخمة ق إقامة الحجة عف الكافرين وي تربية الموممحن؛ لأما‬ ‫تحقق مقصودين ءظيم؛ن‪ ،‬تقريب العش للخندبر‪ ،‬والاعتبار بوحه الشبه بض التل وما صرب له‪ .‬ول ذلك‬ ‫تربية للمقل عف القاسة؛؛ن الحرات والجريان‪.‬‬ ‫‪ — ٢‬بيان اضهلراب نفوس ايافشن‪.‬‬ ‫‪ '٣‬تقريرعقلمة يورة افه ممال‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬لل همغ من التل كشف الراد بثلليامم بآما ما ق ‪T‬ذامم من الثقل اتاغ من الأنتفيع؛او‪،‬اع‪ ،‬وما‬ ‫ٍق‪ ،‬أفتهم ص الخرس عن كلام الخثر الناشئ عن عدم الإدراك الئاشئ عن عس الماتر‪ ،‬وف ادالضيائر‬ ‫والمراتر‪.‬‬ ‫‪ - ٠‬واكمثيل مرع جليل بديع من محانع اللغاء‪ ،‬لايلغ إل محاطه ضر خاصتهم‪ ،‬وهومحا من مل‬ ‫اكثييه لا من الامتثعارة؛ لأن محيه ذ'كز الشبه والشبه به وأداة التشبه‪ ،‬وهي لففل فجملة‬ ‫قثهمتثر‪١‬مى‪١‬سوثدظر‪ ١‬ه واقعة س الحمل الاضية موح البيان والتقرير‪ ،‬فكان يينها وبين ‪١٠‬‬ ‫ملها كيال الاتصال‪ ،‬فلذلك فصلت ولرممهلف‪.‬‬ ‫‪ \"٦‬وجع الضمير ز ةوله؛ؤإئ ٍىه؛إ ه مع كوته راعى جانب‪ ،‬الضمير الفرد ل ةولهت ؤ‪،‬‬ ‫مراعاة للحال الشبهة وهي حال النافقين لا للمحال المشبه بما‪ ،‬وهي حال المرتد الواحل‪ .‬عف وجه دع‬ ‫مح‪ ،‬الرجوع إل الغرض الأصل‪ ،‬وهوانطاس نور الإييان‪،‬نهم‪ ،‬فهوعائدإل النافقين لاإل ه‪.‬‬ ‫‪٠.‬‬

‫محورة القرة‬ ‫‪ —٧‬واختيار لقفي النور ل قوله‪ :‬ؤ يهب أئثيمدع؛إ ه دون الضوء وددن النار؛ لأة لمظ النور أنب‪،‬‬ ‫قاليي يشيه النار من ا‪-‬ادالة الشبهة هومذلاهر الإيلام التي يفلهروما‪ ،‬وقد شيع التعيثر عن الإمحلأم بالنور‬ ‫والقرآن •‬ ‫‪ —٨‬والرعد والمرق يئشان ق الصحاب من أثر كهربائي صد التقاء التحنان المالية بالفحتات‬ ‫الموجة‪ ،‬ويتغلرت صورة المدق ل الملحق •‬ ‫‪ \"٩‬ؤ ق قوله• ؤ بجأف<ءتيه للتعليل أي‪ :‬لأحل الصواعق‪ ،‬إذ الصواعق هي علة جعل‬ ‫الأصابع ق الأذان‪ ،‬ولاصر ق كون الخعل لاتقائها‪.‬‬ ‫‪~~ ١ ٠‬ةال ابن عاشور• ءومن بدح هذا التمثيل أته ؤع ما احتوى عاليه من عهمؤع الهيثة الركية الشبهة‬ ‫بها حال التانقين حين مغازعة اجهواذب لتقوسهم من جواذب الاهتداء وترقيها ما ماصن عل نفوسهم من‬ ‫ثبول دعوة الشي ؤإرثاده»ع حواذب الإصرار عل الكفر‪ ،‬ودبمم عن أشهم أن يعلهم‪ ،‬بما ذلك الإرشاد‬ ‫حيتإ عنلون إل شياحليتهم‪ .‬والتمثيل هتا لخال‪ ،‬الناهقين حقن حضورهم محلى رسول‪ ،‬افه هقو وس‪،‬اعهم‬ ‫القرآن‪ ،‬وما فيه من آي الوعيد لأمثالهم وآي الشارة‪ ،‬فالغرض من ^ا التمثيل تمثيل حالة مغايرة للحالة‬ ‫صمامحى\\تثنقئائا ه بتؤع إحللاق وتقيياو»‪(.‬اكميرواكور‪.)٣١٢٠٣١٠ /١‬‬ ‫التي مثك ؤ‪ ،‬تول‬ ‫ئبجأ همزقاد‪٢‬لتثا‪ ٠‬تاء وأتنيمى ‪ ١٠^^١‬ماءءأمجإعء‪-‬يىآقصت ^‪ ٥١‬لغأزأد'عئمؤ_أ‬ ‫‪ A‬أندادا وأمم تثتوث قإف صقنم ؤ‪ ،‬ي تناردا يآمأ يثورر بن‬ ‫همآدعوأ سهد‪١‬ةآم تن دون أشإ ّ‪0‬كئر صثدتيت ?ج؟ ^ن أم مثلوأ همش معالوا ‪3‬آدموأألنار‬ ‫اقاس وإ‪-‬لءجارْ اعد«ت‪،‬لأككبمؤا'وأ'ودئي‪١.‬ليكن ئامتزاوعتماوأألكفيحنت آ‪0‬يمجممؤ‬ ‫محتتجى من عنهاآ*لأهز <==كدتا ززمأ ‪ ١٣٠‬من ئص؛ ^‪ ١^١٥ ٥١‬هند‪١ ١‬كك‪ ،‬محزهمثا ين م‪-‬ر ُاو‪1‬ؤأ‬ ‫الم‪،‬ر‪.‬‬ ‫‪ — ٢٢ — ٢ ١‬بعد بيان أمام أحوال‪ ،‬الناس الثلاث‪ ،،‬بماديم ه؛و ويأمرهم بإمرار العبودية له سحاته؛ إذ‬ ‫هوالن‪-‬ي خلقهم وس قبلهم منن• عهدآدم المحقو‪ .‬وتآكيد هذا الأمر العتليم للوصول‪ ،‬إل مقام المتقين الدين‬ ‫عنامحون اف• تعال؛ لميل الثواب الكريم والمجاة من العن‪.‬اب الأليم‪ .‬وهدا الخلمق لائم وذريته ؛عل‪ .‬أن خلق‬



‫سورة البقرة‬ ‫الفوائد والأسشاطات‪:‬‬ ‫‪ ~ ١‬قوله تعال ت ؤ أعثددأرومحأ ه هو أول أمر ق القران الكريم قيه الدعوة إل عيادة افه تعال وحده‬ ‫بأسلوب تربوي يعتمد عل إملءل الفهلرة يتدكثرها بخالمها ومريئها والنعم عليها‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬ل الأية( ‪ ) ٢١‬ر؛هل العمل؛الغايايت‪ ،‬المرئية والبعيدة‪ ،‬وهوأقوى ر؛هل ق التربية عل ارطاء_ات‬ ‫والئثاتؤ عليها؛ فأما الغايات‪ ،‬القرية فهي عيادة الله محال ومعرفته بأفعاله وأسمائه وصفاته‪ ،‬وأما الغايات‪،‬‬ ‫البعيدة فهي نيل رصاه ورؤية وجهه سبحانه والفوز باُبمتة•‬ ‫‪ -٣‬وز ها ْلالآيةأيضا‪ّ :‬اتمال الأاو_‪ ،‬التربؤية الثلاثة‪ ،‬الإقاع والتأقرورماقل الفطرة‪ ،‬فالدعوة‬ ‫إل التأمل ي حلق الإنسان ول الاعتبار ل ما أنعم اش عف عباده تحا ي ال موات‪ ،‬والأرض إيقاقل للمهلرة‬ ‫لتعود إل ربيا الحق‪ ،‬ول إعلان التحدي لتي يأل بمثل القرآن إقناع للعقل باستحقاق افص لعيادته دون‬ ‫غيره‪ ،‬ول نحؤيم‪ ،‬افه عباده باتقاء النار• دكل‪،‬ا نؤع الري ق الأمالم—‪ ،‬وعددها كان ذللث‪ ،‬أقمل ل التأديب‬ ‫والتتشئة الهليبة‪.‬‬ ‫‪ — ٤‬توحيد العبودية سب للوصول إل درجة التقوى للنجاة من العد‪-‬اب ونيل الثواب■‬ ‫‪ — ٠‬القرآن معجز؛ ولهدا نحث‪ .‬ى افه تعال الشركن أن يأتوا بأقصر سورة من القرآن كورة الكوثر‪.‬‬ ‫‪ —٦‬الهي اصويد عن اكركؤ باض تعال‪.‬‬ ‫‪ —٧‬تعتبر الثهار كالأرحام الحاوية للاحة أو البدور‪ ،‬فالثمرات‪ ،‬أرحام النياتاتح والبن‪-‬ور أحنتها‪،‬‬ ‫والثمرات‪ ،‬تحتوي عل البدور الحديدة التي تضمن استمرار وحول الئؤع التياق‪ ،‬ولولا قفل اش ثم الثمرات‪،‬‬ ‫لانقرصت‪ ،‬أنولع الئياتاتج من الكون ‪( ١‬علم التات ي القرآن اليد صد ايتار اليجي‪ ،‬ص ‪•)٣ ١‬‬ ‫‪ —٨‬بشرى الومضن بجتاتؤ النعيم‪.‬‬ ‫‪ — ٩‬وجوب عبادة اش وحده‪.‬‬ ‫• ‪ — ١‬الأصل ل الأشياء والعم الإباحة إلا ما حرم اش تعال •‬ ‫‪- ١ ١‬وزيت هده العم الدالة عل الخالق‪ ،‬الداعية إل شكره أح‪،‬كم ترتس‪ ،،-‬ققي‪ .‬قد‪.‬م الإنسان لأيه‬ ‫أعرف يشه والعمة عليه أدعى إل الشكر‪ ،‬وش بمي قبله لأيه أعرفه بتومه‪ ،‬وئلث‪ ،‬بالأرض؛ لأمامسكته‬ ‫الذي لاثث‪ .‬له ْته‪ ،‬ورثع بال ماء لأما سقفه‪ ،‬وخمس بالاء؛ لأئه كالأئر والممعة الخارجة محها وما عمج‬ ‫بسببه من الرزق‪.‬‬ ‫‪— ١ ٢‬الترهيب من ال‪١‬ر‪ ،‬فهي جاهرة لعقاب أهلها‪.‬‬ ‫‪ — ١٣‬الزوجات‪ ،‬ل الحنة حالية من أي قذارة‪.‬‬ ‫‪- ١٨ -‬‬

‫سورة البقرة‬ ‫‪- ١ ٤‬اقتران ذكر الماء بالأرض تكرر ممرا و اممرآن اشارة إف اشهراك الماء والأرض و الخلق‪،‬‬ ‫فهما كانتا متصاتين ثم فصلتا ي ق قوله ءؤ^كاثتا هممأ ثئتثهما ه [التوبة ت ‪.]٣٦‬‬ ‫ييتفلر المزيد ق• سورة التوبة ل ‪،١‬؟^؛* (‪.) ٦٣‬‬ ‫‪- ١ ٥‬وردمحت‪ ،‬البشرى بعل ذكر حزاء الكمار؛ للدلالة عل أن العمل تحزى بمثله‪ ،‬وهذاغايت العدل الر؛او|‪.‬‬ ‫ؤ ءة ا ّق ثأ*‪.‬بمم‪-‬تءى ً أن بمئمبم‪ ،‬مثلامابموصة ف امئهأهأثا‪*١٠ ١‬ثنوأمن الشك<‬ ‫أظ اذص من ريهم وأما ق! حقمزؤأ ئمولإ_محكث< مادآأر‪١‬د ‪ ^١‬دهند‪ ١‬مكأد يمسل يمء‬ ‫^إلأاكتئن أهااؤءو> ثمحؤف عهدآس بن بمني‬ ‫ًْقثثث ويهدى بؤ َءفيةل‬ ‫مقتزءؤيمثلثوفماآني؟ثةيوءأدبجصد ئنسذوث‪>4‬الأرمأأركلفئمآدكسثييى‪.‬ر‬ ‫إش وْظنتلم أمثتا هآحيمطإ ‪ ٢‬ثسشمحأ ‪ ٣‬عتسمحا ثئ إيم‬ ‫'قتم‬ ‫‪-‬رجثدث ئدآمحى •حيرث‪c‬فم ماؤ‪ ١ ،‬محثْ؟ا هكيك ئم آسأرئإق ‪^١‬؛^ مزع ثج‬ ‫عثووضهز>ض عيم‪ .‬ه‬ ‫‪ٌّ \" ٢٦‬ثب الزلل •‬ ‫أحرج الْلري وابن ش حاتم عن الخض بن أبير الربيع قال‪ :‬أخثرنا مد الرزاق‪ ،‬قادت أخثرنا معمر عن‬ ‫قتادة مال‪ .‬لما ذكر اغ تيارك وتعال العنكبوت والذبابؤ قال الشركوزت ما ؛اث‪ ،‬العنكبوت والاو؛اي_‪،‬‬ ‫يد'قران؟ ‪٠‬أنزل ؤ ءداّ ي‪.‬بنم‪ ،‬ءآن بمنيت منه مابممبمث ماميتاه‪.‬‬ ‫نم تال ابن ش حاتم ت ُ ُئي ص اخن ئماءٍل بن أي حالي تحوقول المدى وقادة‪ .‬وال ّإاد إل ناد؛ حن‪ ،‬وكون مدا‬ ‫المب رمح‪.‬ي من ييرقاأخرى فإن مد• الطرق‪ ،‬الرٌلة يقري بعضهايعضأ‪(،‬ينظرت الضو الصحح؛‪.) ١٢٨ /‬‬ ‫المر‪.‬‬ ‫إل ُافه تعال لا محثى أن يشبه شيثا بثيء‪ ،‬ولوكان تشبيها بأصعر قيء كاليعوصة وما دويها‪ ،‬مما صربه‬ ‫الثم مثلألتجر كل ما يعبد من دون اض تعال‪ ،‬قأما المؤمنون ةيثئ‪.‬ةون‪ ،‬ؤيعلمون حكمة اف تعال ز التشبيه‬ ‫بالصغثر‪ ،‬وغثره من خلقه‪ ،‬وأما الكفار متئكرون مراد اش تعال من صرب الثل بميم الخالوئات‬ ‫الصغثرة‪ ،‬وزد الألم تعال عليهم بآن الراح هوالاختيار؛ لدللث‪ ،‬بمرق اف تعال بمدا الثل ناسا كثيرين عن‬ ‫الخق؛ لاسئكارهم له‪ ،‬واعتراضهم عليه‪ ،‬ويوهق به غيرهم إل مزيد من الإيهان والهداية‪ .‬واش تعال ال‬ ‫يصرف عن الحق إلا الخارحن عن طاعته‪.‬‬ ‫‪-١٩‬‬

‫ّورة البقرة‬ ‫‪ - ٢٧‬ومن صفات هؤلاء الكفار‪ :‬أمم ينتكثون عهد اف الذي أخدم عليهم بأن يؤمنوا به ؤيفوه‪،‬‬ ‫وأمم عنالفون أوامره‪ ،‬ومنهات هْغ الأرحام‪ ،‬ومقاؤلعت الرموله‪ ،‬ونشر الفساد ل الأرض‪ .‬أولئك هم‬ ‫الذين حرموا أشهم من الخياة الطية ق الدسا‪ ،‬وا‪-‬بمنة ق الأخرة‪.‬‬ ‫‪ — ٢٨‬ومن أجل ذلك‪ ،‬الكفر أنكر الد تعال عل الكمار موبخا لهم‪ :‬كتف بمع منكم الخحود باق الذي‬ ‫أوحلكم من العدم‪ ،‬نم يمينكم بعي‪ .‬انقضاء آجالكم‪ ،‬نم بمدكم أحياء يوم العث‪ ،‬نم ترجعون لنيل‬ ‫الثواب أوالعقاب؟‬ ‫‪ — ٢٩‬ومن نعم اف تعال علتكم اثها الناس‪ ٠١٥١ :‬مو الذي خلهم‪ ،‬لأجلكم كل ما ؤ‪ ،‬الأرض من اشم‬ ‫التي تنتفعون بما‪ ،‬ثم نمد إل خلهم‪ ،‬ال موات الميع‪ ،‬فآمي عل أحن وجه‪ ،‬وهومد أحاط بكل محاء‬ ‫طأ‪.‬‬ ‫الفوايد والامتساطات‪:،‬‬ ‫‪ \"١‬وجوب الإيان بآي مثل يذكر ؤ‪ ،‬القرآن الكريم‪ ،‬وتقرير العن‪•،‬‬ ‫‪ -٢‬قال الخرال‪ :‬ارولما كان صرب الثل متعلقآ بمثل وممثل كان الضرب واقعا عليهما‪ ،‬فكان لذااث‪،‬‬ ‫متعديا إل مفعولين‪ :،‬مثلا ما و؛عوصةاا‪( .‬ينظر؛ نظم الدرر؛ ‪.) ٧٦ / ١‬‬ ‫‪ — ٣‬التمى ‪١‬لقرآبي يفيد أن أنثى اليعوضر وحل‪.‬ها هي الناهلة للامراضر‪ ،‬ومن ثم كانت‪ ،‬مناط التحدي‪.‬‬ ‫تسر ؤ ئثاضبمتأ ه يثمل اكيين الضادين معا أي ما يفوقها صالة ؤ‪ ،‬ا‪-‬دحم حتى لا يرمح‪ ،‬؛الجم‪،‬‬ ‫الجردة‪ ،‬وما يفوتها ضخامة ل الجنيان‪( ٠‬سآيات الإعجاز الملمي‪ :‬ا‪-‬نموان ق القرآي‪ ،‬الكريم‪ :‬زغلول الحار‪ :‬ص ‪.) ١٧٩ - ١٧ ٤‬‬ ‫‪ -٤‬نحربمنقض) الواثتهم‪• ،‬‬ ‫ْ — تحريم قطيعة الأرحام‪٠‬‬ ‫‪ —٦‬إثبات صفة الأذو‪١‬ء ض سال‪.‬‬ ‫‪ \"٧‬نتم اض كثيرة عفليمة‪ ،‬ويم‪ ،‬أن تقابل بالشكر‪ ،‬وأعظم شكره عيادته وحده •‬ ‫‪ — ٨‬إئيات صفة العلم ف تعال‪ ،‬وأنه يعلم كل‪ ،‬ثمح‪،‬ء‪ ،‬ولا غرابة مإنه حالهم‪ ،‬كل'ثمح‪،‬ء‪ ،‬والإمحان بإب ُا ُت‬ ‫هده الصفة العظيمة ترتقي بحياة الومن؛ لأنه كم‪ ،‬عليه أن يراعي ذللث‪ ،‬ق أقواله وأفعاله‪ .‬وهذا من‬ ‫ثمرات الإيمان حن‪ ْ.‬الخفة الكريمة‪ ،‬معي‪ ،‬الومن‪ ،‬الذي يثبنن‪ ،‬هن‪ ْ.‬الصفة أن يرائي‪ ،‬القه تعال ؤ‪ ،‬الر‬ ‫والعلن‪ ،‬وق القول والعمل‪.‬‬

‫سورة المة‬ ‫ؤ وإل هالا ربيف لنمككي ِإيى ثاهت ؤ‪ ،‬آلآرْ؟احفنة ‪ ٧١٥‬أعئملرفتيا من يمسي ‪١^٥‬‬ ‫وينفك ‪٢‬لدتاء ؤهئى ينجح قعندك ويثزس ئك هادإؤآ أعلم ما لاتمنؤ؟ وعث؛ا ‪٢٥١٠‬‬ ‫ا*ل ّأءآء محا '‪ f‬عِبمئملك'‪١‬لئككة مثال آنثوؤ‪ ،‬غآتء ءازآثمم متثدقن ‪٧١٠ .‬‬ ‫سش لاملا\"للأ‪١:‬قتآإنك أنت اسلم ائكغ‪0‬؟ه\\ل^‪ ٢‬يثهم ُآسممح قنا‬ ‫أنتآئم ؤأسمتحم ه‪١‬ث‪ ٠٧‬أش لم إؤآ أقم عنبآلثتوت وا*لأدثيى وآع‪-‬للم مآ ندوة وماسمم هوط‬ ‫\\تو\\‪%‬ج ستأإلأسو‪5‬نقمحؤة مثُاممؤك‪.‬ه‬ ‫?‪0‬؟ ‪hS‬‬ ‫التغ يرت‬ ‫‪ -٣ ٠‬واذكر ‪ -‬أنجا الرسول ‪ -‬سجاد حن ة‪1‬ل رثك للملائكت عيهم الملام‪ :‬إق خالق ‪ j‬الأرض قومأ‬ ‫عنلمف بعضهم يمما لمارمحبما‪ .‬ثم سألت الملائكة اض تعال عن الحكمة من خالق هؤلاء مع اثه فيهم مى‬ ‫يمد ل الأرصى بأنولع العاصي‪ ،‬ويملث‪ ،‬الدماء يغير حق‪ ،‬فان كان الراد عيادتك‪ ،‬فتحن ئدمكزك‪،‬‬ ‫عن كل نقص‪ .‬فأ■ج‪١‬ء‪٠‬م اش تعال‪ :‬بأنه يعلم ما لا تعلمه اللائكة من الحكمة ز خلق‬ ‫ويعفلملث‪،،‬‬ ‫هدا المش‪.‬‬ ‫‪ -٣ ١‬ولما مل؟ سيحانه اللائكة أن الأمر عل خلاف ما ظنوا‪ ،‬شرع ز إقامة الدليل عليه‪ ،‬فقال عاطفآ‬ ‫عل قوله(قال)‪:‬ؤ زم ه أي‪ :‬لإقامة الدليل عل ذس‪ .،‬فعلم اه تعال‪T‬دم ‪m‬؛ أبء الأشياء كلها‪،‬‬ ‫فشه الأمم والمش‪ ،‬م عرض المسئيات عل اللاذكة قائلا لم‪ :‬أمحروي بأساء ه ْذ ال ئيات‪ ،‬إن‬ ‫كتم صادقن ذ أيكم أول يالأستخلأف ز الأرض منهم‪.‬‬ ‫‪ -٣٢‬أجابته الملائمحن بكل أدب وممثلمم‪ :‬إننا م ّدك‪ ،‬وممزهك من الاعتراض _‪ ،‬ليس كا علم‬ ‫إلا ماعلمتناإياْ‪ ،‬إنلثه أنتن‪ ،‬وحدك العليم بشؤون خامكا‪ ،‬الحكيم ق ‪ ، ١١٧^١‬وأفعالك‪.،‬‬ ‫‪ -٣٣‬حن ذلك‪ ،‬أمر اض تعال أدم أن محي الملائكة بأسإء هذْ الأشياء اكي لر تعرفها الملاذكة‪ ،‬فلما‬ ‫أخبرهم آدم ببما قال الله للملائكة‪ :‬م أحبركم أنا أعلم ما حفي عتكم ل الموايت‪ ،‬والأرض‪ ،‬وأعلم ما‬ ‫‪J‬ظهرونه وما محمونه؟!‬ ‫‪ \"٣ ٤‬واذكر — أنجا الرسول — سجاد كيف كرم اض تعال آدم وقماله؟ حن أمر الملائكة أن يجروا له‬ ‫تكريأ له‪ ،‬فأطاعوه جيعا إلا إبليس امتغ عن الجود‪ ،‬وأظهر كيره‪ ،‬قمار من العاصن لأمر اطه تعال‪،‬‬ ‫وهذا الأمر بالجود ئل أن بملم‪ ،‬آدم عليه الصلاة واللام‪ ،‬بدليل قوله تعال‪ :‬ؤ ^دا أثئبمل ُهوممح‪،‬مح‬ ‫مزتحمن‪،‬سمألقشجدمة ه [ا‪-‬دجر‪.]٢٩ :‬‬ ‫‪- ٢١ -‬‬

‫محورة الئرة‬ ‫الفوائد والأت‪L‬ء‪٧‬تت‬ ‫‪ \"١‬محل آدم اص و<ذ‪0‬تم ق جعله حليفة ل الأرض‪.‬‬ ‫‪ — ٢‬عداوة إبليس لأدم اقيص وذريته تل حلقه‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬بيان فضل العلم‪ ،‬ومكانة العلياء‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬سؤال اللائكة ف تعال سؤ\\د استفهام‪ ،‬وليس محوال اعتراصى‪.‬‬ ‫‪ —٠‬قوله تعال* ؤ وعئم ‪ ٢^١٠‬ه يتنيط منه أنه سبحانه حلق آدم‪ ،‬تم علمه‪ ،‬وجاءت سمية ادم‬ ‫من عندافه تعال‪ ،‬فكهاهوأول محلوق من البشر فكذللث‪ ،‬ترتيج‪ ،‬اسمه بين الأصهاء‪ ،‬إذيتصدر الأمهاء كلها‬ ‫دائا ي كل معجم دو كل فهرس•‬ ‫‪ \"٦‬صح عن (ي هريرة ه‪ ،‬عن ائتي ه قال‪:‬ا<حلق اض آدم ومحلوله ستون ذراعا ‪ ٠٠‬فكل مى يدخل‬ ‫الختة عل صورة آدم‪ ،‬فلم يرل الخلق ينقص حتى الأن*‪( .‬صحح الممحاري‪ :‬كتاب الآسا«‪ ،‬باب حلق آدم‪ ،‬يرتم ‪.٣٣٢٦‬‬ ‫وصحح ‪ !۴١ ٠‬كتامب‪ ،‬الجة وصفت نعيمها‪ ،‬ياب يدحل ابنة اةو‪.‬ام افثدمم مثل أفنية اسر‪ ٢ ١ ٨٣ / ٤ ،‬يرقم ‪ . ٢٨٤٠‬واللفظ للبخاري)‪.‬‬ ‫‪ —٧‬قمل آدم اله ومرقه بها علمه افه تعال‪.‬‬ ‫‪ ~٨‬تقرير قدرة الله تحال ز تعليمه آدم أسهاء الموجودات ‪١‬‬ ‫‪ ~ ٩‬الجود الذي أمر اطه به الملأتكة أن يجروا لائم هوتكريمه ءلاعه فه وامتثالا لأمره‪.‬‬ ‫‪ - ١ ٠‬الإغارة إل اعتقاد إبليس أنه أفضل منآدم‪.‬‬ ‫آآ‪-‬اللأتكةلأتعالماف_‪.،‬‬ ‫‪ — ١ ٢‬جاءت سمية آدم من عند افه تعال‪ ،‬فكها هو أول محلوق من البقر‪ ،‬وكدا ترتيب اصمه بتن‬ ‫الأسهاء يتصدر الأصهاء داما ق كل معجم وكل فهرس‪.‬‬ ‫‪ — ١٣‬قال الشخ الثنقيطي عتل الأية (‪ : ) ٤٣‬رالي هتا موجب‪ ،‬استكباره ي زعمه‪ ،‬ولكنه بينه ي‬ ‫مواصع أحر كقوله;ؤهادتاتلئ‪،‬آيسد‪.‬لد‪ ٥١٥^١‬دأئ‪1‬ءننمثأثتيينمايثءلقثم'ينضيم[الآعراف‪<] ١٢ :‬؛‪.‬‬

‫سورة اليقرة‬ ‫ؤ ؤبمك يتئادم نحآؤأ آتت ^^^‪ ٠‬آهثم ؤلأوتهار؛فواحيث شثئعاولأمر«اهتذم\\لئءنر؛ ثةؤث\\‬ ‫بسمحظوونمح‬ ‫‪*'.‬يا‬ ‫فيا؛ةني ئتنؤ؛ولمغأ\\ذ حتان‪.‬ائمة؛‪١٥‬؛ ين رتبءكس ثابعثؤ إع‬ ‫امْلوأ يما؛ءسثا ‪٠‬اثا ههتذم ني ندى هش بع نداي ثؤ تيف عثؤم ولائم محزرن‪١.‬‬ ‫الف ؤر ■‬ ‫‪ \"٣٠‬وأكرم افه تعال آدم يان يكن هو وزوجتم حواء ابنة‪ ،‬وأن يتمتعا بثهارما هشئآ واسعآ ل أي‬ ‫مكان يشاءان فيها‪ ،‬وألا يقربا الشجرة التي ميا عنها حتى لا يقعا ق العصية‪ ،‬فيكونا من الخالضن لأمر افه‬ ‫تعال‪.‬‬ ‫‪ -٣٦‬فالئا رأى الشيهيان ذلك التكريم قام يوسوس لهإ حتى أكلا من الشجرة‪ ،‬فأوقعهإ ز العصية‪،‬‬ ‫فش‪ ،‬ي إحراجها من الخة‪ ،‬فآمر اف تعال أن ممطوا إل الأرض‪ ،‬وأمحرهم بط ميقع يبهم من العداوة‬ ‫وكيد الش ْيلان لهم فيها‪ ،‬وجعل لهم ز الأرض قرارأوأرزاقا إل وفح انتهاء الأجل‪.‬‬ ‫‪ —٣٧‬فتلمن آدم كلإدت‪ s‬ألهمه اف تعال إياها توبة واستغفارا‪ ،‬فتقبل منه‪ ،‬وغفر له‪ .‬إنه تعال هو التوابح‬ ‫عل مى تامتح من عياله الدنيين‪ ،‬الرحيم مم برحته الواسعة‪.‬‬ ‫‪ \"٣٨‬ئم أمر افه تعال بييوؤلهم حيعا من ابنة‪ ،‬ونشرهم وذريامم التعاقية بأثه صتأتيهم الهداية إل‬ ‫الخق‪ ،‬فئن عمل بما لريصته مع ولا ندم ولا حسرة‪.‬‬ ‫‪ \"٣٩‬والدين كد‪.‬؛وا بايامتح افه وبراهينه خآولثاث^ مصرهم النار‪ ،‬يلازمونها ماكث؛ن فيها‪ ،‬لا محرجون‬ ‫منها‪.‬‬ ‫الفوائد والأساطاُت‪:،‬‬ ‫‪ —١‬تقرير حلق اض الخنة وأبما موجودة‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬بدء حلق آدم وحواء ؤ‪ ،‬ابة• وقوله تعال• ؤ أنت وزنجك ه يو‪-‬ض أن حواء م ّد حلقث‪ .،‬وتد‬ ‫أحجرنا الرسول‪ ،‬قوعن حلقها‪ ،‬كيا صح عن أبير هريرة ه مرفوعات ‪ ١٠‬استوصوا بالنساء‪ ،‬فان الرأة حلمثح‬ ‫من ضي•' وإف أعهمج ثيء ق ‪ ^٠١١‬أعلام‪ ،‬فإن دمتح ئقيمه 'قثزئه‪ ،‬ؤإن تركته لر يرل‪ ،‬أعؤج‪ ،‬فاستوصوا‬ ‫بالن اء‪،‬ا‪ .‬رقع اليائي ~ احاديث‪ .‬الأتيياءف باب حلق آدم ودليته برتم ‪ ٠٣٣٣١‬وصحح م لم ~ ‪١‬لرصاع‪ ،‬ياب الوصية يالتاء برتم• ‪• ٦‬‬ ‫واسظ ليخاري‪ .‬تال ادتظ ابن حجر ق ِثح مذا ايوث‪ :‬نيل ب إثارة إل أن حوا‪- ،‬محكت‪ ،‬من صلع آدم الأبمر ونيل‪ :‬من هس الغمم)‪.‬‬ ‫‪■٣-‬‬



‫صورة القرة‬ ‫محابى صثوي ه‬ ‫يت أمح‪،‬ءومحمحمأجمئ‬ ‫ؤ‬ ‫يبمناظلادإثى‬ ‫و‪.‬ثامني' يتآ أذ_زلق مصدهأ ن ت<تلإ ولأ آوي'كوم هءيثن'‬ ‫ةةم_ن أوأ ولائئيثوأآتحراوثطل دقكث«وأ انص يأنثم تنين ?و؟ وآنينؤإآلمنأ ْو يءاكأ‬ ‫;تءن ‪ ٣‬ثآم نمون \\وكئ أذلا‬ ‫\\ظ\\‬ ‫تقالو‪/'0‬ؤآثأنمتؤأاكزؤآ لضلؤؤ ؤإتهالكا؛ره إلاعق ‪-‬آ كثعإن'؛ؤآ‪ ١‬لني‪ْ 0‬تلرن ‪ ٢٠٦٢١‬ثثمأ‬ ‫ذقئ‪3‬ؤأ عزآئنشن‪\".‬‬ ‫رمم دأرأم إلب ‪-‬رجمة'؛©؟ يجبمآ‪.‬إمحثآمحأ أنحت‬ ‫نأيبجأ مدى لا عزى مس عن مى ثجآ ولايصدنثا ثمته ولا بجحي نيتا عدت ه‬ ‫\\ذفٌ‪ٌ0‬ر ‪٠‬‬ ‫• ‪ - ٤‬يائي اض تعال بمي إسرائيل‪ ،‬وهم ذرية يعقوب اهقو ‪ -‬وهو ني اش تعال — أن اذثروا يتمي‬ ‫الكثيرة عليكم‪ ،‬وأتوا وصيتي ‪ ٠٢^٠‬ان تؤمتوا ارمحل رإئ‪٠‬ة الشريعة‪ ،‬فان تمتم يدللث فأجانيكم‬ ‫مب عاده الدنيا والآح ْر‪ ،‬ؤلياي وحدي فخافوي‪.‬‬ ‫‪ — ٤ ١‬وآمنوا بالقرآن الذي أنزلته عل محمد قو موافقا لما نزل من التوراة‪ ،‬ولا تكونوا من ايائن‬ ‫بالكفر يه‪ ،‬ولا تعتاصوا عن الإييان باياي بالدنيا وشهواما‪ ،‬ؤإياي وحدي فخافوي‪ ،‬فاعملوا بهتاعتي‪،‬‬ ‫واتركوا معميش‪.‬‬ ‫‪ - ٤ ٢‬ولا نحلطوا الخق من اض بالباطل من محدكم‪ ،‬ولا نحفوا الحق‪ ،‬ومنه البشارة الواضحة ي كتابكم‬ ‫ب ٌبثة ا ّلص ه‪ ،‬وصمته‪ ،‬وأنتم تعلمون أنه ني حق‪.‬‬ ‫‪ — ٤٣‬وأقيموا الصلاة المروضة عل اللمين‪ ،‬وأدوا الزكاة الواحية رلمستحقين‪ ،‬وصلوا هع خماعة‬ ‫ال لم؛ن‪ ،‬واركعوا معهم مد ‪ ،3‬ؤخن•‬ ‫‪ ~ ٤ ٤‬كيف‪ ،‬تأمرون الناس بالعمل المالح‪ ،‬وتركون أنفكم يا أحجار اليهود‪ ،‬وأنتم تقرئون التوراة‬ ‫ام تنهى عن ذلك؟ ا أفلاتدركون سوء عملكم؟‬ ‫‪ ~ ٤ ٦\" ٤ ٥‬واطالوا العون من النه تعال بوامعلة الصبر بأنواعه وبالصلاة‪ ،‬ؤإد هده الصلاة لثقيلة إلا‬ ‫عل الدين عنافون اف تعال‪ ،‬الدين يوقنون أمم سيلاقون افه تعال بعد مومم‪ ،‬وأمم مبعوثون يوم القيامة‬ ‫للثواب والعقاب‪.‬‬ ‫‪ \" ٤٧‬يائي افه تعال ذرية يعقوب قص•' أن اذؤروا نعمي الكثيرة عليكم‪ ،‬ومنهات تفضيلكم عل‬ ‫ارعال؛ن ز زمانكم‪.‬‬ ‫‪. ٢٠ -‬‬

‫مورة البقرة‬ ‫‪ \" ٤٨‬واحذروا يوم القيامة‪ ،‬وهو يوم لا تغتي قيه نفس عن تقس شيثا‪ ،‬ولا يقبل افه شقاعه ق‬ ‫الكافرين‪ ،‬ولا تتفعهم الفدية‪ ،‬ولو كانت ن اوي أموال الأرصى ٍحعا‪ ،‬ولا يستطح أحد أن يتقيهم من‬ ‫عياب نار جهنم‪.‬‬ ‫الفوائد والأسشاطات‪:‬‬ ‫‪ -١‬تدكتر بمي ّإرايل إكراماشلهم‪.‬‬ ‫‪ —٢‬اكحدير من خالعل الخق يالياطل‪.‬‬ ‫‪ —٣‬إسرائلر هو يعقوب نمر اش‪ ،.‬ك‪،‬ا ثبت عن ابن م عود'‪٤٠‬؛؛' في‪،‬ا رواه عبد بن حميد ب غيم عنه‪،‬‬ ‫وحشه الخافظ ابن‪ ،‬حجر‪( .‬فع اوأرى‪.)٣٧٣ !٦ ،‬‬ ‫‪ — ٤‬وحوب الوياء بالعهد ْع اش يطاعته‪ ،‬والعهد ْع عباده ق أمور دنياهم‪.‬‬ ‫آلص وأتم مثمن ه ون‪ ،‬هذا تشديد ق الإثم‪ ،‬وقال‬ ‫ْ~ تحريم كت‪،‬ان ا‪-‬دق‪ ،‬كيا قال ه‪:‬‬ ‫ؤ‪ ،‬كمانه الشهادة ؤومني ً»فتتهاؤئه‪7‬ءان؛أةلثئ• ه ‪.]٢٨٣ :ijiJW‬‬ ‫‪ —٦‬فضيلة الاستعانة يالصير‪ ،‬فقد أمر اش عباده أن يصيروا عل ما يلاقونه ق جهادهم‪ ،‬فقال تعال؛‬ ‫ؤ كتآجا ألإ؛مكي آاتوا آسهأوصلإوأ ه [‪ cJT‬ءمران‪ ،]٢ • • :‬وأمرهم؛الاستعانة بالصلاه‪ ،‬كا أمرهم يدلك‬ ‫رسول اش‪ ،.‬فكان إذا نزل به أمر مغ إل الصلاة‪.‬‬ ‫‪ -٧‬فضل‪ ،‬بكب إرائل‪ ،‬عل أهل زمامحم‪.‬‬ ‫‪ —٨‬الصلاة نحقق‪ ،‬وطأة الثاكل‪ ،،‬كا بت عن الض‪ .‬عن‪ ،‬حديقة؛ كان إذا حربه أمر صل•‬ ‫صحح آبامع انمغيّ !‪.) ٢١٥ /‬‬ ‫(احرجه أيوداود‪ ،‬المن‪ ،‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب ول—• قتام آلتي قق بالأيلر بر‪ ٠. ١ ٣ ١ ٩٣٠‬وحشه‬ ‫‪ \"٩‬وجوب تقوى افه تعال•‬ ‫‪ ~ ١ ٠‬ا‪،‬لؤمن‪ ،‬الصادق‪ ،‬هوالذي وافق‪ ،‬قوله عمله‪ ،‬فلايقول ما لا _‪• ،J‬‬ ‫‪ - ١ ١‬مت‪ ،‬الكبائر أن يأمر الرجل‪ ،‬بالعروق ولا يقوم به‪ ،‬وأن ينههم‪ ،‬عن‪ ،‬النكر ليأتيه‪ ،‬فقل ‪ -‬صح عن الشي‬ ‫ققأنه قال‪ :‬اريجاء ؛‪،^^١‬يومالقيامة‪ ،‬فثلقهم‪ ،‬ؤ‪ ،‬النار‪ ،‬فتندلق‪،‬أقنابه‪ ،j‬الناي‪ ،‬فيديلكايدير ا‪-‬يام ّح برحاْ‪،‬‬ ‫فيجتمع أهل النار عليه فيقولون‪ :‬أي فلأن‪ ،‬ما ثأنلث‪،‬؟ أليسر كئت‪ ،‬تأمرنا؛العروق‪ ،،‬وتنهانا عن‪ ،‬النكر؟‬ ‫قال‪ :‬كنت‪ ،‬أمركم؛العروق ‪ ،‬ولاأبه‪ ،‬وأماكم عن‪ ،‬ادكر وأت؛ه»‪( .‬صمح ايخاريه‪ -‬دءالخلق‪ ،‬باب صفة اكار برتم‬ ‫‪ . ٢ ٩٨٩‬وصحح م لم— الرمد‪ ،‬باب صوبة منريامر با■اعروئ‪ ،‬ولايفعله برقم ‪٧٥^ ■ ٢ ٩٨٩‬؛‪ •،‬لبًادمحا‪•،‬‬ ‫‪ — ١ ٢‬الراد بالتفصيل عل العالين‪ ،‬أي‪ :‬عالي أهل زمامم‪ ،‬كيا صح عيه قتادة فيها رواه صل‪-‬الرزا‪ ،3‬عن‬ ‫معمر عته‪( .‬القسم ا‪.) ٣٠ /‬‬

‫محبمورة اليقرة‬ ‫آتنام ماآ م‬ ‫ؤ وإذ جمح ًثظأبن ءال فنبموث م‬ ‫وق يجلإ ثاد ُء بن رذكمعظثم‪ .‬ولد رقا دغم آلئر مآبجمحطم وأم‪،‬هآطد محبموف‬ ‫دآتثنِ تثوون 'ؤ؟وإد ثعديأ مءّئ قيحأ تلث ثم أثيدم ألجئ بى وأنم هلنؤثؤيك أو؟‬ ‫ثم عموا ئاغ من يند أهلث لتثكأ ثوإّيى أؤ؟ وإل ءاقثا موش آئكنث ثأليهان قتلنهم‬ ‫'ؤ؟ وإذ ‪١٥‬؟؛> موش لسمهء ثسي لقتلإ هشثم أس ًذظم آفيجل همثورأإق‬ ‫أقي ّث ‪ 0‬ؤإذ‬ ‫ئأ س' سؤأ ألآةأ ■ثرثم عتم؛ثم ئات‪٠^٣ ،‬‬ ‫هنثنتتوشأن محمىثق‪ ،‬حئ رنج‪،‬آسجهرْ هآحد؛دءم آلثنعمه وأقرسملثءس اؤآم‬ ‫مثتعد؛^‪^^==٩٤٥ ^3‬؛ يتكئون 'ؤ؟ عيمحفم المثام وأننلئاعوغم اثى يألتلوى‬ ‫■محأ من ك ثا نمجنت\\ ظمح؛ا ثبيث\\ أئضم ممنون ‪0‬؟ \\ن ■; ى اذ‪.‬محأ ض‬ ‫لإلميته يئها تئ‪ ٣ ،‬ثثدا ^‪.‬؛^‪ ١‬آياض شجتد‪ ١‬و<وو\\ جئنه تشن تكز ‪-‬ثئتكأ‬ ‫ؤيهتييد'آيمحسنتن أأو^ُ مذل آٌكح ْليؤأ ‪ ٦٧‬عيدآككء< مث‪ ،‬أهنِ ه\\رلن ا عد أهديتء‬ ‫قليثؤإ دي!زإتينأكثاي يم َاكاامإ تسمن ?ؤ؟ ه‬ ‫الشس>ر•‬ ‫‪ — ٤٩‬يدثر اف تعاق ذرية يعقويب‪،٥٤١١ ،‬؛ سممه الكئثرة عليهم‪ ،‬ك‪،‬ا ق الآيارت> اكلأمث> عشرة ‪،^١١‬‬ ‫وذللئ> حن أنقد اباءمم من ظلم فرعون وأعوانه الذين كانوا يديقومم أشد اكعذيسح‪ ،‬فهم يقتلون‬ ‫الذكور‪ ،‬ويتركون الإ‪j‬ارث‪ ،‬أحياء للخدمة والامتهان‪ .‬وق هذا العاذاا‪-‬ب‪ ،‬الهن اختيار عفليم من خالقهم‬ ‫الحكيم‪.‬‬ ‫‪ — ٠ ٠‬واذكروا حن شمقنا لكم ش‪،‬ال‪ ،‬البحر الأحمر حش صار طريقا يايأ؛ كثروا فيه‪ ،‬فتتخلموا من‬ ‫الإبادة‪ ،‬واذكروا حن أغرفنا فرعون وأتياعه وأنتم ترومم وهم يغرفون‪ .‬قال الشيح ارشتق؛عليت ‪،‬الم يسى‬ ‫هتا كيفية إغراقهم‪ ،‬وممه ثها ق مواصخ أتم كقوله‪ :‬ؤ حئم همهتئ> هظن‪ 1‬و;ا ابجنان ث‪١J‬‬ ‫أصحش‪ّ ُ ،‬وءت> إما لثدرؤ(الو ُ^ ةلالأإن مص ‪ ٠٢‬تتيدن اأج ُ^ هأزثساإك متئ آ<خأصث‪،‬ثصاكأتءرفائق‬ ‫ثم آلآ~ميا 'أج^؟مح [الشعراء‪ ٤ — ٦ • :‬ا\"]‪،‬ا‪ ١٠^١(.‬اديانت\\‪.) ١٣٨ /‬‬ ‫قكقَم‬ ‫‪- ٢٧ -‬‬

‫صورة اليقرة‬ ‫‪ ~ ْ ١‬واذكروا حغ‪ ،‬وعد الذ تعاد موصى الهي؛ عند جيل الطور ~ يم ق صحراء سناء د‪،‬ال البحر‬ ‫الأحر ~ بعد آرسن ليلة لإعهلامم التوراة‪ ،‬قل‪،‬ا عادوجدكم قد عيدتم العجل‪ ،‬وأنتم ؤئالون لأنفكم <؛ذا‬ ‫الشرك‪.‬‬ ‫‪ \" ٠٢‬ثم تركنا معاجلتكم بالعموبة من بعد عيادتكم العجل؛ كي تشكروا اف تعال بالقول والفعل‪.‬‬ ‫‪ - ٠٣‬واذكروا حنن أنزكا عل نتتمم موس س اكوداة التي ص ‪ ١٢:‬بض الخز واياطل؛ كي‬ ‫نرشدوا يتور‪ 0‬وهديه‪.‬‬ ‫‪ — ٠٤‬واذكروا حنن قال موصى القءخ لقومه من بتي إسرائيل ت إنكم ‪ ٢^٠٧٠‬أنفكم بعبادة العجل‪،‬‬ ‫فتوبوا إل حالقكم‪ ،‬بأن يقتل بعضكم بعضا‪ .‬وهلءا حبمر لكم من عذاب اكار ق الأحرة‪ ،‬فأؤلعتم الأمر‪،‬‬ ‫فتقثل الد تعال تؤبمكم• إنه تعال ممر الخوبة عل عباده‪ ،‬واسع الرحمة ‪>-‬أم‪.‬‬ ‫‪ - ٠٠‬واذكروا حض قلتم كيكم موص‪ :‬لن مدقك ق دعوس لما إل غاية أن نرى اف علانية‪.‬‬ ‫ففاجأناكم بنار محرقة من الياء رأيتموها عيانا‪ ،‬فأهالكتكم بغتة‪.‬‬ ‫‪ - ٥٦‬م أحييناكم ‪ -‬لما كا من العثلمة الكاملة والقدرة الشاملة ‪ -‬من بعد موتكم باكار الحرقة؛ كي‬ ‫تشكروا اش تعال بالقول والفعل‪.‬‬ ‫‪ — ٥٧‬وجعلنا الحاب‪.‬تلللأ عليكم؛ ليقيكم م الشمس‪ ،‬وأنزكا عليكم ؤلعاما حلوآ‪ ،‬وطرأشهيا‪،‬‬ ‫\"كلوا مما لد من الهلعام الحلال الذي رزقناكم إياه‪ ،‬وما قللمونا بجحودهم النعم‪ ،‬وإنيا ءلال‪٠‬لإوا أشهم؛ لأن‬ ‫صرر العصيان واح عليهم بالقم‪.‬‬ ‫‪ — ٥٨‬يدثر اف تعال ذؤية يعقوب الهوأ ح؛ن قال لأياتهم‪ :‬ادحلوا ست‪ ،‬القدس‪ ،‬فكلوا وتمتعوا مما فيها‬ ‫من التعم كيا تثاوون عيشا واسعا‪ ،‬وادخلوا باب بيت القاوس منحت؛ن ‪;JiJjLl.‬؛‪ ،‬ف تعال‪ ،‬واسألوه أن يغفر‬ ‫لكم ذنوبكم‪ ،‬فمذيفعل دللث‪ ،‬ن تجج‪ ،‬له‪ ،‬ومتريد أرباب الإحسان ثوابا وتكرييا‪.‬‬ ‫‪ — ٥ ٩‬فغؤ العتدون متهم أمر الذ تعال‪ ،‬إذ لحلوا زحفآ عل مؤجرة أجسامهم دون انحناء‪ ،‬ولر ي ألوا‬ ‫الد تعال العفرة‪ ،‬ؤإنيا قالوا‪( :‬حيه ق ثعرة) استهزاء بأمر اف تعال‪ ،‬فكان الحناء أن نزل اف عليهم عيابا‬ ‫من الياء بس‪ ،‬محالفتهم لأمر الفم تعال‪ ،‬وهدا العياب هو‪١‬لهلاءون‪.‬‬ ‫(ماي صحح الغائي‪ ،‬كاب الأساء‪ ،‬برتم ‪.)٣ ٤٧٣‬‬

‫محورة القرة‬ ‫الفواثد والأساطات‪:‬‬ ‫‪ ~ ١‬الرعاية الريانية لعياله الوتن‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬تقرير الإيان بالتوراة الني أعطيت موصى الققو‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬تقرير عقوبة العصاة وااثلا‪،‬لين‪ ،‬وئيول توبة التاسن‪.‬‬ ‫‪ ~ ٤‬ثش اش بتي إّراتل ‪ j‬يوم عاشوراء‪ ،‬كا صح عن ابن هماص رصي اف عنها قال‪ :‬مدم الني قو‬ ‫الديتة‪ ،‬مرأى اليهودتصوم عاشوراء‪ ^٠١١٥٥ ،‬ما هذا؟ قالوات هذا يوم صاني‪ ،‬هدا يومئجى اف بش إسرائيل‬ ‫من عدوهم فصامه موس‪ ،‬قال ت فأنا أحق بموصى منكم‪ ،‬فمامه وأمر بصيامه‪ .‬رصحح الخاوي‪ -‬الصيام‪،‬‬ ‫للخاري)‪.‬‬ ‫باب صيام يوم ءاشورا«بر‪ . T • • ٤٠٠٠‬وصحيح يم‪ -‬الصيام‪ ،‬ياب أي يوم يصام عاشوراء‪.‬‬ ‫‪ ~ ٥‬نحريم الشرك باش تعال وشدة عقؤبته‪.‬‬ ‫‪ — ٦‬الطاعة ‪،،‬؟_‪ ،‬للمغفرة وزيادة ا‪-‬يستامت‪٠،‬‬ ‫‪ \"٧‬سجوق موص اس ل انفلاقاالبحر‪ ،‬ونجاته ْع قومه‪.‬‬ ‫‪ \"٨‬بهق النص قو محاكة ض إسرائيل القولية والفعالية عظي دخولهم اليابه‪ ،‬فقد صح صه أتم دخلوا‬ ‫يزحمون عل أسامهم‪ ،‬وقالوا‪ :‬حطة حية ز شعرة‪( .‬صحيح الخاوي‪ -‬شن ّئورة المر؛ برتم ‪.)٤ ٤٧٩‬‬ ‫‪ \"٩‬ينظر‪ :‬خارءلة صحراء باء؛ لينان مكان الغرق والنجاة ق الملحق‪.‬‬ ‫‪. ٢٩ -‬‬

‫سورة اليقرة‬ ‫ؤ ؤإم ‪ ١‬نشطني مويحشكو؛يوم ختلنا اصؤييا تممبمالث ‪ ١‬لهمهم قوفجسرث| منه أفنتا'ءشر_ة عتستا‬ ‫محيية ‪\"٧٥‬‬ ‫ثن ءثي حقل آماكن ثشرتهث حفرأوعأ ين ولا ئغثزأ‬ ‫قلث ّن يشمتف ق تحي هق ثلمام ض ءآتغ تل محلق ‪4‬ئرج لتا محثا ثنث آلآتيس يث ملهثا‬ ‫وهقايهايمحيهايبمت يمارسبملها قادآتنثدفيثئ< آك ى نوآدمحك أكك < ئو‪-‬ثؤآ آمطوأ‬ ‫ينع ثإة ثا سآنثز وئيتت عنتهن ‪ ٥^٢‬و؛لثن ًاكثم وثا‪٠‬د ُثثمح محت؛آاةي دس‬ ‫مؤ؛د'كغتا عثأواقطامأتثدئك‬ ‫ؤآتحركامأ بكمحثكحبمايءآم‬ ‫وأ'إفآكئ ‪١٠‬منوأ محآكيى مادوأ والتحد؛ةا وآكنيء^أث س ءاس أقي و\\إءنب ألؤف وعمل‬ ‫صنيث قثم أمحمم بمن ريهتد ولا •^‪ >٥٠‬عقيم د ُث هم محرميكن و؟ ولذ لثلثا يظم'‬ ‫ؤعسا ^‪^٥‬؛؛؛ آ ْللوي_ حدوأ ثآ*‪ ^^^١‬يموؤوآ َدؤالأ ما مؤ لتلم ينقون اؤ؟ م مك ِشمحث‬ ‫بمد يإلث> قولأثنزأق‪ -‬عقم وتنثثة‪. .‬ه‬ ‫التفر!‬ ‫‪ — ٦٠‬واذكروا حين دعا موس المحو؛ اش تعال أن يقي قومه من بتي إسرائيل حيت‪،‬ا احتاجوا إل اناء‪،‬‬ ‫واشتد بمم العطش ل أثتاء التيه ؤ صحراء سيناء ~ الواقعة شإل البحر الأحمر ~ فاسؤتجينا له‪ ،‬إذ قلتا له ت‬ ‫اضرب بعصاك الحجر ففعل‪ ،‬ذأ'خرج اف تعال من اناء اثس عشرة عينا بعدد قباتلمهم المعروفة بالأمباط‪،‬‬ ‫فعرفت‪ ،‬كل ملة ااع؛ز‪ ،‬التي تشرب منها‪ ،‬وأبلح لهم الطعام والشراب‪ ،‬وماهم عن ال عي يالف اد‬ ‫والخراب‪.‬‬ ‫‪ — ٦ ١‬واذكروا — يا ذؤية يعقوب المحور ~ حين بملر أجدادكم‪ ،‬إذ م يصبروا عل ثلة أنولع النعم التي‬ ‫كانت تتنزل علميهم من دون نعتا ولا ثصمبح‪ْ ،‬فليوا من نيهم موص المحي؛ أن يدعواف تعال بأن يرزقهم‬ ‫مما عنمج من نياُت‪ ،‬الأرض‪ :‬من الخضر والبقول والقثاء وا‪-‬فهلة والعدس والبصل‪ ،‬فتعجب‪ ،‬موص المحور‬ ‫من ذللمثج واستئكر عليهم‪ ،‬كيف‪ ،‬تمضلمون هدم الأصناف عل تلملمثج النعم الهي تفصل افقه بأا علميكم؟ ا وأن‬ ‫هزوه الأصاف الي حمم^نموها ‪٠‬تو‪١‬مة ق كل مدية‪ ،‬فإذا دخلتم أي بلدة فيها زراعة فتحدون مرادكم‪.‬‬ ‫وب ج تج هدا البطر والعناد عوقبوا بالدلة‪ ،‬وفقر النفوس‪ ،‬وبغضب من الثه تعال؛ لأمم ي‪،‬قدبون يايائ؛‪ ،‬افه‬ ‫تعال‪ ،‬ويقتلون الأنبياء ظشم\\‪ <.‬وذللمشه ب ث ب‪ ،‬التمرد عل أوامر افه تعال‪ ،‬والاعتداء عل ا لجقوق‪.‬‬ ‫‪.٣‬‬



‫محورة القرة‬ ‫ؤ حمكي علام قأ آقتدوأ يسمحا ؤ‪ ،‬التجت ثملتا لثمَآؤمأ ننده حنو؛ثن وأر محكها‬ ‫هكلألثا؛؛‪ )J‬يتثتاوما■حلمهاومنبمله قثتمحن ؛ؤأرثإذئادموّى لموهؤقإ‪0‬أكخصثم آن‬ ‫تغش نجت‬ ‫‪ ٧،‬آشدياخزوا قادأعود أش آن يى ‪^■١‬ئلإييك‪ <٠‬رؤآ‬ ‫ثاما‪،‬ئ قادإد ُئ يمولإم؛ابمتآ لاءايصوث؛\" دو^‪١‬؛‪ ،‬محنك داممف ثآش —لوأماق'نثو<ك وآر‬ ‫عالنأآيغ لثاتثدثت<ثثمح‪ ،‬لساما لونها ‪ ١٠‬ئلئثُ ثةولل'ها دم ْر ْن‪-‬رإءثاؤع لومها يثر‬ ‫آلقظبثث ‪ ٥١٧.‬آبغ ثتاد‪،‬ىتنج> ‪ ٥‬ماهم)‪ ١٤.‬آتمن صته عث_ناوإقأإن ثآءممدهتدو‪0‬‬ ‫حثت ^‪ ،٣‬ث‪J‬عمها وما كادؤأ يمعلؤيى ؤأر ؤإد هثلثنِ ‪ ١^٥‬ة درآ كم يثتا ياقث ممهمج ماّمحم‬ ‫يكنثوف'أورسلمناآقريإ<ثثضتاّكثإك‪ ،‬يماامث'آلموق و ّروهءئلم‪٠١‬؛^‪ ،‬ةمقلونُو؟ه‬ ‫المأ»»محره •‬ ‫‪ - ٦٥‬ما لقد علمتم جريمة أسلافكم ل مدية (إيلأت) ‪ -‬وتقع ش‪،‬ال الحر الأحر ق خلج الشة‪-‬‬ ‫هؤلأء الدين تحاوروا أمر اش تعال حن مامم عن صيد المملث‪ ،‬يوم ال ستا‪ ،‬لكنهم حالفوا‪ ،‬فعامهم‬ ‫بالغ ز الدنيا إل فردة أذلة‪ .‬وهدا الخ حقيقة لا محاز‪.‬‬ ‫‪ — ٦ ٦‬فجعلنا عقؤية المخ ق مديئة (إلأ«ت‪ )،‬عبرة لتي عاصرهم‪ ،‬ؤلتى يأق يعدهم‪ ،‬وتدكرة للذين‬ ‫عنافون العقاب‪ ،،‬ؤيرحون من اف الثوابح‪.‬‬ ‫‪ — ٦٧‬واذكروا حن ئال> موسى لقومه من سي إسرائيل‪ :‬إى اش يأمركم أن تذبحوا بقرة؛ وذلك لكشف‬ ‫معرفة القاتل الذي محل رحلأ منهم‪ ،‬إذ طل ج‪ ،‬متهم أن يذبحوا أي بقرة‪ ،‬ولكهم ئشدذوا وامتتكروا عل‬ ‫سهم موس م تكمين‪ :‬أنخر متا يا موس؟ فزد عليهم قائلأ‪ :‬أعتصم وأسجثر باض أن أكون من‬ ‫القهاء ا‪-‬إدهاة الدين يستهزئون بعباده‪.‬‬ ‫‪ — ٦٨‬لكننهم كزروا نعتنهم‪ ،‬فقالوا‪ :‬اسآل‪ ،‬ربك أن ي؛يرن كا صفة تاللث‪ ،‬البقرة‪ ،‬فأجا‪ ٢٠٦٠‬بآل اش تعال‬ ‫أحبري؛أ*أا لي تتج ميكذ‪ ،‬ولا صعثرة‪ ،‬بل ومهل ييئنهط‪ ،‬ةتقن‪،‬وا ذراث‪ v‬الأمر‪،‬‬ ‫‪ — ٦٩‬ثم تمادوا ق ئعتتهم‪ ،‬فقالوا‪ :‬اسآل‪ ،‬دبك أن يثع‪ ،‬ل؛ا لوما‪٠ ،‬آجا;‪٢‬م بآما بقرة صفراء شديدة‬ ‫الصفرة تبهج الناظر إليها‪ ،‬لصفاء لونها وحسنه‪.‬‬ ‫‪ —٧ ٠‬ثم نجوا ق تشددهم‪ ،‬فطلبوا من موس أن ي أل‪ ،‬اش لممح‪ ،‬لهم صفانا أحرى؛ لأة جض الم‪.‬‬ ‫تشابه عليهم‪ ،‬وأيبمم سيهتدون إل معرفة البقرة بمشيثة اف تعال‪.‬‬

‫سورة القرة‬ ‫‪ ~U ١‬فأجامم موصى بأن افه تحال يقول لكم• إما بقرة ل؛ يذلها العمل‪ ،‬ولا نستخدم ق محمي الزؤع‬ ‫كالدواب التواصح المستعملة لإحرلج الياه من الايار‪ ،‬ومليمه من العيوب‪ ،‬لا لون فيها بمالفا حم اتر‬ ‫حدها‪ .‬قالوات الأن جئت‪ ،‬يالييان الواضح‪ .‬بحثوا عن بقرة فذبحوما‪ ،‬وقد قاربوا ألا يفعلوا ذللث‪ ،‬لندرة‬ ‫وجود مثل هذه المرة‪ ،‬وخوفا من الفضيحة؛كثف‪ ،‬القاتل‪.‬‬ ‫‪ \"٧٢‬واذكروا حغ‪ ،‬قتل أحدكم رجلأمنكم فاختلفتم فنمى هوالقاتل؟ واف تمال مفنهث ما محقون من‬ ‫راكل‪.‬‬ ‫‪ — ٧٣‬فأمرتا أن يضرب القتيل بآحد أعضاء المرة المذبوحة‪ ،‬فضربوه فآحياه اف‪ ،‬وأحم بقاتله‪ ،‬وهكذا‬ ‫محي اف الموتى بقدرته‪ ،‬ؤيريكم علاماته الدالة عل ك‪\\،‬ل) ندرته؛ كي تتفكروا بعقولكم‪ ،‬ومم‪.‬ركوا قدرة اف‬ ‫عل البعث‪.‬‬ ‫الفوائد والامحماطات‪:‬‬ ‫‪ \"١‬اكحذيرسجّائمامحود•‬ ‫‪ — ٢‬يشديد اليهود ّبيج ق قشديد اض علميهم‪.‬‬ ‫‪ — ٣‬تقديم الموالان عل بتان ّب ذبح البقرة هوتأكيد لثثدد اليهود‪ ،‬وئعسهم؟‬ ‫‪ّ \"٤‬وء أ؛\"ب اليهود ح رمول اف موص المحو؛قولهت لتارثق^< ه‪.‬‬ ‫‪ -٠‬فضح اليهود‪ j‬دمحائس القتل‪.‬‬ ‫‪ \"٦‬الإمحان يالمث بأن اف تمال بحي الموتى‪.‬‬ ‫‪ -٧‬قال الشح الثتقيطي ق قصة أهل اب‪ :‬ارأجل قصتهم هنا وفصالها ز مورة الأعراف‪ ،‬ز‬ ‫قوله؛ؤ وسثلهم ض آلمتثثة آؤ ْكانئ حاص ْر النم إذبمددرتت< ؤ‪ ،‬التّبمت‪،‬إذ ئآتهندجمتاضر وم‬ ‫مثنمي‪-‬ثإ شحماييذم لابميزئلأئأبمء‪-‬تثءمحقه‪ ،‬يماكاؤأبمثئو‪٢. 0‬وإد ‪٠^١٠‬محتث؛تابيإ‬ ‫صيمون‪0‬قثامأتاسولب‬ ‫آمح—‪ ١‬آفي!ن يمؤته ءي>أكوء وأ‪-‬ثددا‬ ‫ط ّئوا س‪.‬ذاما ّ<سإر‪ ،‬وت\\مه<ف\\ يذسقو<ك‪ ,‬ه [الآءرام‪. ٠، ] ١ ٦ ْ — ١ ٦٣ :٠‬‬ ‫‪ ٠٨‬يثظرث خارطة موغ مدينة بيلأت ي اللحق‪.‬‬ ‫‪٠ ٣٣ -‬‬

‫سورة القرة‬ ‫أرأثد من‪ ٥‬ؤإف بي ا‪.‬لجارم ثح يثقلامنة‬ ‫ؤ م ئث دخلإ تن بمد دلهق‬ ‫آلأيهر وإة متنا لما ئثس م ٍمج منة ألثاث ؤلف مما تمايتظ من حثيؤ اقي وما عنا‬ ‫سلوف ُو؟آهئظثثو‪ 0‬آف بجمنوأذآغأ ومنكا‪ 0‬دئ تنهم ثنتعوف يكئم أثو ئئ بم‪-‬زفوئث«‬ ‫بن يند ماعملو‪ ٥‬ؤهم بمدثورك< أو^' وإدا لقرأ \\ؤما ‪3 ١٢١٠١٠‬اووا ءامقاوإدا ‪ ^<،٠-‬نتثهم إك‬ ‫ت؛نيا هاوأ آعئذومم يثا عوكم إتءْاجمبج) لب ء بمن رأمحم أهلا ثمود ‪\".‬أولا‬ ‫يتنموذ آة آس بميم ماسرويكث< ونابميوذ ?ؤآثمنهم ؤتيف لأبملمويك<أمحسب إلا أنايأ‬ ‫يإذ ئمءلأ يثلون ثنيث ‪4‬فييث ذكيثوث ألككب ثم بمووث هنئا ين بمد آش‬ ‫^أردأحءسثا ثي‪-‬ل ُآمثتئ لهم نثاَكنت أيديهم ويبد لهم يمي ذي؛وف‪\".‬ه‬ ‫الشثرت‬ ‫‪ \" ٧٤‬وبعد روية مدم الآيات الواصحامحت‪ ،‬ل؛ تدعنوا ولر ت نجسوا‪ ،‬مما أدى إل قسوة قلوبكم‪ ،‬إذ م توثر‬ ‫فيها الوعفلة‪ ،‬فهده القلوب لرثلى‪ ،‬ولن نحشع‪ ،‬فهي مثل الصخرة‪ ،‬بل مي أشد قوة منها؛ لأن الصخور‬ ‫تتأثر‪ ،‬وبعضها نحمج منه الياْ الكثثرة فتجري أمارآ‪ ،‬وبعضها يتميع فتخؤج منه العيون‪ ،‬وبعضها يهوي‬ ‫من أعال الخبال خوفامن اطه تعال‪ ،‬وليس اممه بغافل ماتعملون‪ ،‬بل هوعالربه‪.‬‬ ‫‪ — ٧٥‬أفترجون — اتيا الزمنون — أن يمدنكم اليهود‪ ،‬ويدحلوا ز دسكم؟ وثمة ٍياتفة من أحبارهم‬ ‫كانوا يسمعون كلام افه ق التوراة وما فيها من الأحكام‪ ،‬م يتعمدون تسره من بعد ما فهموه‪ ،‬وهم‬ ‫يعلمون أمم يرتكبون الإجرام بتحريف الكلام‪.‬‬ ‫‪ \"٧٦‬ؤإدا كي متافقو اليهود الدين صدقوا بادو‪ 4‬ورسوله قالوات صدقنا أن محمدآ رسول اش‪ ،‬وإذا انفرد‬ ‫بعضهم ببعض قالوا عاسن وم تتكرين عليهم‪ :‬أنحبرون أصحاب محمد؛ٍا بص افه لكم ق التوراة من‬ ‫صفة محمد قؤ؛ لتكون الحجة للمومت\\ن عليكم يوم القيامة؟ أفليس لكم عقول تمنعكم من ذللث‪ ،‬الجديثؤ‪،‬‬ ‫دتريع عنكم اللأمة؟ا‬ ‫‪ -٧٧‬أولايعلم هؤلاء اليهود الضالون أد اف تعاف بملم ما نحفون من الكمر‪ ،‬دما بملهردن م‪ ،‬الإيان‬ ‫امدوب؟‬ ‫‪ \" ٧٨‬دمن مولأء التهود طاثقة من الخهلة العوام الدين لا يعلمون القراءة والكتابة‪ ،‬ولا يعرفون من‬ ‫التوراة موى منع الأكاذيج‪ ،‬والفلنون الف ٌااأة»‬ ‫‪-٣٤-‬‬

‫صورة القرة‬ ‫‪ — ٧٩‬بجدد اض تعال‪ ،‬ؤيتوعد يالهلأك لهؤلاء الذين ئمفون التوراة‪ ،‬ويزعمون أما منرلة من عتو اف‬ ‫تعال؛ لينالوا يه عرصى الدنيا‪ .‬وهدا الوعيد بالهلاك ي ي ج‪ ،‬تحريمهم التوراة‪ ،‬ؤيوكد ^(‪1‬؛‪ ،‬التهديد؛ ست‪،‬‬ ‫ما محمعون من ‪١‬لال الحرام‪.‬‬ ‫الفوائد والأسشاطات‪;،‬‬ ‫‪ ~ ١‬تقرير شدة قوة قلوبه اليهود‪.‬‬ ‫‪ ~ ٢‬الحجر الرمل هو الحجر الوحيي‪ .‬الذي تتوافر فيه شروط ثلاثة(سمح للمياه أن تتحرك بداحله‬ ‫بسهولة محير — ي مح يتخزين كميامحت‪ ،‬هاتلة من اليا‪ 0‬ق جوف‪ ،‬الأرض ~ مج الياه منه عذبة صالحة‬ ‫للشرب مكونة عيونا عذبة)• ليبر الحجر الحثرى أكثر الصخور امتلاء بالشقوق ل العال؛؛ لأثه الأقل‬ ‫قدرة عل امتصاص ا‪،‬ياء؛ لضيق اي ام؛؛ن الحسامحت‪( .،‬اص الخ؛ولوجا‪ :‬س أحاث الدم العارالخاشر للإعجاز‬ ‫اسيقامآنبمسركا ‪ ٤٣٢‬ام‪.>Y،<_« ،٢٢ ٠ ١ ١ -‬‬ ‫‪ —٣‬عظممح؛لورة تنير أحكام اش تعال‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬قفح موامرامحته اليهود والتحذير من مكايدهم‪.‬‬ ‫‪ — ٠‬شدة عقوبة الذين يتلاعبون بأحكام اض تعال‪.‬‬ ‫‪ ~ ٦‬مصح اليهود لخداعيم باستخدام متهج النافقينا‬ ‫‪ \"٧‬بمثلرت صولة الأتماد التي تممجر من الحجارة‪ ،‬كا ق اللحى‪-‬‬ ‫‪- ٣٠ -‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook