Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore قصص الغيب في صحيح الحديث النبوي

قصص الغيب في صحيح الحديث النبوي

Published by Ismail Rao, 2022-06-03 10:13:12

Description: قصص الغيب في صحيح الحديث النبوي

Search

Read the Text Version

‫وما'نره ءإحظمِ‬ ‫‪ - ١‬الرسول ه أضل رمل اش كلهم‪ ،‬ؤيفلهر فقاله و اكام الحموي الذي‬ ‫وعد‪ ،‬له لياْ ق قوله' ر عنى أن يأعثلئ» تحخ مقاما محمودا ‪ ،‬لالإمرا^‪:‬‬ ‫‪ ]٧٩‬وحو مقام الشفائ الذي لا يسممليع القيام به أحد من ا‪،‬للأتكة‬ ‫والرملن‪ ،‬لنعتير عنه آدم ونوح ؤإبرامم وممى وعيسى‪ ،‬قمرهم‬ ‫أول بعدم الاسهياعق منهم‪.‬‬ ‫‪ -٢‬إثبات الثماعة على المحو الذي ذكرته الأحاديث من اسثذان رب‬ ‫العزة‪ ،‬والإذن له‪ ،‬وتبول شفاعتي‪.‬‬ ‫‪ - ٣‬الشفاعة الي تطلبها الوفود الي جاءت الرمول ‪ %‬من أجليا مي‬ ‫محيء الحق تبارك وتعال للحكم ب؛ن الماس وحسابهم‪ ،‬ولا يشكل‬ ‫على هذا أن الرسول ه عندما يثي يش؛ع لأمته‪ ،‬لأنه تبت‪ ،‬ق‬ ‫الأحايين‪،‬؛ أننا الاخرون السابقون يوم القيامة‪ ،‬فإذا حاسج‪ ،‬اش هذ‪0‬‬ ‫الأمة‪ ،‬وأدحل اطلزمتتن متهم الحنة‪ ،‬فإن ذلكر يكون إيذانا بحساب ميع‬ ‫وفد أشكلت‪ ،‬ه ْد المسألة على ممر س العلماء وسناح الحدين‪،،‬‬ ‫ومنهم النووي وابن حجر تراجع؛ شرح النووي عر م لم؛ أ‪\"-‬؟‪/‬‬ ‫‪ ٤٢٣‬ونح الاري‪ :‬اا‪ّ ّ/‬اآه]‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬أعفلم غضمبإ يغضب الرب ~ بارك وتعال ~ يكون يوم القيامة‪ ،‬فإنه‬ ‫لا يغضبا نله ولا بعده •تله‪ ،‬ومن محتا عات آدم ونوح ومجن بعدهم‬ ‫ي الشفاعق؛‪،‬ن يديه‪.‬‬

‫‪ -٥‬على الرء أن لا يقدم لأمر لا بجد نف ه له أهلا‪ ،‬كما فعل الخيرون‬ ‫من الأنياء عن الشفاعة‪.‬‬ ‫‪ \"٦‬معرفة صورة ما بمر يوم القيامة من أنباء الغيب‪ ،‬ومن ذللث‪ ،‬تشكيل‬ ‫وند يأتي آدم فمن بعدم‪ ،‬وما يقوله الآمياء ل ذللث‪ ،‬اليوم‪ ،‬ونحو ذللث‪.،‬‬ ‫‪ - ٧‬نيادة الإيمان ونقصانه ل القلوب‪ ،‬فمن العباد من لا يكون ق فلبه إلا‬ ‫مثقال شمرة من إيمان‪ ،‬ومنهم من لا يكون ‪ j‬فلبه إلا مثقال حردلة‪،‬‬ ‫وأتل من ذللث‪ ،‬كما حاء ق الحديث‪.،‬‬ ‫‪ \"٨‬إثثامت‪ ،‬الشفاعة ق أهل الكبائر‪ ،‬وللرصول ه مجن هده الثماعة القدح‬ ‫المعلى‪ ،‬ؤيشركه فيها الملائكة والشئون والصديقون والشهداء‪ ،‬بجلاف‪،‬‬ ‫السفاعة العظمى فإنه بها دون عيره‪.‬‬ ‫‪ \"٩‬لا يكمر الومن بارتكابه بعص المجائر حلافا للخوارج‪ ،‬ولا‬ ‫نحلد ق المار حلافا لم وللمعتزلة‪ ،‬بل نحرجون من المار ؛شفاعان‬ ‫الشافمن‪ ،‬وبرحمة أرحم الرامن‪.‬‬ ‫‪ ~ ١ ٠‬جواز تحديث‪ ،‬المرء بنعمة اش عليه إن أمن على نفسه الفتتة والرياء‪،‬‬ ‫فالرسول ه حدمث‪ ،‬أصحابه أنه سيد ولد آدم يوم القيامة‪ ،‬وأمحرهم‬ ‫قصة ذللثج‪.‬‬ ‫‪ \" ١١‬فمل عيسى المحق؛ ل كونه إ يذكر أمرأ يعتذر وبجاف‪ ،‬منه‪ ،‬بخلاف‪ ،‬غيره‬ ‫مجن الرمل الدين محللبهم الماس للشفاعة‪.‬‬ ‫‪ \" ١٢‬فضل أمة الرسول ه ‪ ،‬فقد نالوا ‪ ١٠‬لر ينله غيرهم ق سفاعق الرسول‬ ‫ه‪b ،‬دحادم ابنة مل غثرهم من الأمم‪-‬‬ ‫‪ \" ١٣‬سعة رخمة اش ق إحراجه من مالت‪ ،‬على الموحيد من المزمتثن ؤإن لر‬ ‫يفعلوا حثرأ نط‪ ،‬وءؤ‪.‬لأء همم الذين تحرتهم النار‪ ،‬مؤ‪.‬تمح‪ ،‬بهم الجنة‬

‫محباتر صائر‪ ،‬فيسترن على نهر الحياة‪ ،‬وهم الذين يسمون يعتقا■‪٠‬‬ ‫النار‪ ،‬كما صح ق الآحاديث‪.١‬‬ ‫‪ ~ ١ ٤‬شدة ما يعانيه الناس يوم القيامة سب‪ ،‬ذثو الثمس متهم‪ ،‬وييان ما‬ ‫يكابدونه من أحدهم العرق بقدر ذنوبهم‪.‬‬ ‫‪ ~ ١ ٥‬ضل الذين يقصدهم الناس ليشفعوا عند اس ق نمل القضاء‪،‬‬ ‫فالرسل والأنتياء عدد ير‪ ،‬واختارهم دون غيرهم‪ ،‬يدل على‬ ‫نملهم عمن سواهم‪.‬‬ ‫‪ ~ ١ ٦‬بيان حسن الآدب‪• ،‬ع الله عندما يريد العبد أن يسأله ويطال_ا منه‪،‬‬ ‫فالرسول ق ندم لشقاعته بمحامد خمد ريه بها‪ ،‬وسجد لريه حاشعأ‬ ‫متذللا متضرعا‪ ،‬فآحاب‪ ،‬الحق دعوته‪ ،‬وحقق سؤ لته ؤ‬ ‫‪ \" ١٧‬معرفة بعض ما بمبه الرسول س الهلعام‪ ،‬نقد كان يعجبه من الشاة‬ ‫ذراعها‪.‬‬ ‫‪ — ١٨‬ابنه لها أبوابإ شع وتعلهم‪ ،،‬وأبوابها واسعة‪ ،‬فالباب‪ ،‬الواحد كما ؛؛ن‬ ‫مكة واليمن‪ ،‬أو مكة وبصري؟‬ ‫‪ \" ١ ٩‬جواز التحديث‪ ،‬والكلام على الهلعام‪ ،‬فالرسول ه نص نمة هذا‬ ‫الحديث‪ ، ،‬وهو يأكل ص ذولع الشاة‪ ،‬وأصحابه يأكلون معه‪،‬‬ ‫والآحاديث‪ ،‬الناهية عن الكلام على الهلعام لا يصح منها شيء‪.‬‬

‫>‪!.‬؛‬ ‫؛‪٩‬‬ ‫;'•‪٠٠،,‬؟ _■ ‪ ٠‬؛• ‪٠١٠ .‬‬ ‫بم* ّ‪ .‬رالآالأ أ ■'بّأز‪,‬اية ز‪-.‬ت•‬ ‫ب‪»«*.‬م‪,‬؛‪./.‬لر مأ‪.‬آ‪ ■'،‬ت‪,. -‬صمحءسن‬ ‫ء‪-‬ء ‪X‬‬ ‫_صي‪.‬أ‪-‬آث ;ا‪--‬أ‪ ;..‬دزبم\\‪-‬ه )؛‪■،l‬‬ ‫\"• ّ يآن ‪ •cV.,٠٢‬ا‪*,.-• ٧٠ '-‬‬

‫يالإاق>'محغ‬ ‫ءثي‬ ‫بمدثتا هذا الخديثر عن حال ثلاثة عض‪،‬وم ملائكة الحثار إل النار‪ ،‬اثنان‬ ‫ينجوان‪ ،‬والثالث‪ ،‬يهللث‪ ،،‬غالآولت ينجيه امتجارته باش‪ ،‬والثاني حنن ظنه‬ ‫باش‪ ،‬والثالث‪ ،‬توبقه ذنوبه ومعاصيه‪.‬‬ ‫محمبمث‬ ‫عن ابن ■مام‪ ،،‬تانات رإن الرجل ليجر إل النار‪ ،‬كزوى ؤيشص‬ ‫بمصها إل بمص‪* ،‬يقول لها الرحمن؛ ما لك‪،‬؟ نتقول؛ إنه يستجير مي‪،‬‬ ‫؛يقول؛ أرملوا عدي• محإل الرجل ليجر إل النار نقول؛ يا رب‪ ،‬ما كان‬ ‫هذا الفلز بلن‪ ،،‬؛يقول؛ فما كان ظنلث‪،‬؟ نيقول؛ أن تسعي رخمتكر‪ ،‬؛يقول!‬ ‫أرملوا مدي• ‪b‬ن الرجل ليجر إل النار‪ ،‬فتنهق إليه النار شهوق البغلة‬ ‫إل الشعثر‪ ،‬وتزنر زفرة لا يبقى أحدإلا حاف‪.)،‬‬ ‫ت‬ ‫رواء ابن حرير ‪ ٧٠٢‬على ابن عباس [‪ ] ١٨٧/١٨‬وفال فيه ابن‬ ‫كثير؛ إمنادء صحيح [تفسير ابن ممر؛ ‪ ، ٩٧ /I‬مورة الفرقان‪ ،‬الأية ‪، ١٢‬‬

‫والنهاة ق القس واللاحم! صا 'ا'آ] وهذا الحديث له حكم الرفؤع‪،‬‬ ‫فليس هو مما يقال ؛الرأي‪.‬‬ ‫! يطالب من اش أن نحميه مي‪.‬‬ ‫يستجير مي‬ ‫! الشهقة والزنرة؛ الصيحة‪ ،‬والزمر؛ أول صوت الغلة أو‬ ‫هتشهق وتنز‬ ‫الحمار‪ ،‬والشهيق آءرْ‪ ،‬لأن الزفتر إدخال النفس‪ ،‬والشهيق‬ ‫إخراجه‪[ .‬راجع‪ :‬محار الصحاح‪.]٣٥ ٠ ، YUY_«:‬‬ ‫هذا الحا‪J‬ي‪٠‬ث‪ V‬ؤإن كان موقوفا على ابن عباس‪ ،‬فإن له حكم المرمحؤع‪،‬‬ ‫فإنه ليس مما مملمح العقول أن تتعرف إليه‪ ،‬وتحصله بالننلر العقلي الجرد ■‬ ‫محرنا هذا الحديث‪ ،‬خبمر ثلاثة رجال يجرون إل المار ل يوم القيامة‪.‬‬ ‫أما الأول‪ ،‬فإل المار تتزوي وتتقبص وهر يجر إليها‪ ،‬فيسأل رب العزة‬ ‫الماز — وهو اعلم به مها — عن السبب الذي بجعلها تنزوي وتقبض‪،‬‬ ‫فتقول‪ :‬إنه يستجير‪ ،‬ويجتمي؛لث‪ ،‬مي‪.‬‬ ‫فيقول اف لملائكته‪ :‬أرملوا عبدي‪ ،‬أي‪ :‬أء‪1‬الق ْو‪ ،‬ؤينجو من المار‪.‬‬ ‫اما الثاني‪ ،‬فيقول لربه‪ ،‬وملائكة الخيار ‪ ٥^٥٤‬إل المار‪( :‬ما كان هذا‬ ‫الظى يلث‪ ،،‬فيقول له رب العزة‪ :‬فما كان ظتلث‪،‬؟ فيقول‪ :‬أن تحي رحتلث‪• ،‬‬ ‫فيقول‪ :‬أرملوا عبدي) لقد هدي هذا العيد إل حنن الحواب‪ ،‬وفد خلصه‬ ‫فلمه الحسن باس‪ ،‬فنجا من المار‪.‬‬

‫أما الثالث‪ ،‬ثتجره اللائكة إل النار‪ ،‬وليس له من العمل ما للاحرين‪،‬‬ ‫ءتص؛ح النار به صيحة البغلة الخائعة إل الشمر عندما يقرب إليها‪ ،‬وتنفر‬ ‫زفرة نحير قلوب العباد‪.‬‬ ‫ومصداق ذلك ق كتاب اش توله تعالت ر إذا زأئهم نن م‪s‬كان نبميو‬ ‫سمنوا نا يمطا ‪3‬و؛فيوإ ي لالفر«ان‪! ١٢ :‬ا‪.‬‬ ‫‪ -١‬بعض عصاه ا‪،‬لؤمحت؛ن يأمر بهم إل النار‪ ،‬ثم لا يحلونها‪ ،‬كالرجلئن‬ ‫ق هدا الحديث‪.‬‬ ‫الأولن‬ ‫‪ —٢‬الامتجارة باش والامتعاذة يه تنئع ق الدنيا والاحرْ‪ ،‬فاقد محمي‬ ‫ومحفظ من امتجار يه‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬إحسان الظن باش تعال مما ينجي العبد ومحلصه من الهالك‪ ،‬ومن‬ ‫المواصع الي ينغي أن بمن المد الظن يرثه‪ ،‬عند الموت‪ ،‬لنوم‬ ‫القيامة‪.‬‬ ‫‪ -٤‬دلت النصوص على أن النار تبصر أهلها القادم؛ن إليها من يعيد‪ ،‬ولها‬ ‫لسان تتكلم به‪ ،‬وهي تشهق إل أهلها وتنفر‪ ،‬نعوذ باش من النار‪ ،‬ول‬ ‫سنن الرملي بإستاد صحيح عن أبي هريرة أن رسول اش ‪ .‬تال!‬ ‫رمحرج عتق من النار يوم القيامة‪ ،‬لها عينان تبصران‪ ،‬وأذنان تسمعان‪،‬‬ ‫ولسان يتعلق‪ ،‬يقول‪ :‬إني وكلت‪ ،‬بثلاثة‪ :‬بكل جبار عتيد‪ ،‬وبكل من دعا‬ ‫مع اش إلهأ آحر‪ ،‬ويالمورين) [مثن الرملي‪ . ٢٥٧٤ :‬وتال الرمذى‬ ‫فيه‪ :‬حسن غريسا صحيح]‪.‬‬ ‫‪١٠٧‬‬



‫الولإ‪ ١a‬اأئيءقمح‬ ‫ضننقهواحأ المحار‬ ‫ؤتص‬ ‫إل من أعفلم الذنوب عند النص آل يأمر العيد ضبىْ بالاسقامة على أمر‬ ‫الثه‪ ،‬وفعل العروق‪ ،،‬وترك المنكر‪ ،‬ولا يكون مو كيلك‪ ،‬فيكون حاله‬ ‫كحال‪ ،‬هذا الذي نلقى به ق المار‪ ،‬فيع»بميإ أهل المار مجن حاله‪ ،‬فقد كان‬ ‫يأمرهم بالمعروف ؤينهاهم عن النكر‪ ،‬ولكنه كان يآمر بالمعروف ولا يأتيه‪،‬‬ ‫و‪i‬ن‪٠‬ىعنادكره•‬ ‫رفز\\ورث‬ ‫غن أنانة نن ثني‪ ،‬فان‪ :‬فيل وهُ‪ :‬ألا ئذخل غر ئنالأ قكك؟‬ ‫محالا‪ :‬أرزلأ ر لأ أكك إلأ أنبج؛؟ ناش؛ لقد كلته' قيحا شي زيه'‪.‬‬ ‫ناذولأالأأقخ أنرأ لأائ أف أكون لإلأنن أز لاأقول' س‪،‬‬ ‫نكون' غر أمرأ‪ :‬إلا نص الناص يند نا نيخث' زنولأ اش تنولا'‪:‬‬ ‫ريوثى بالرجل يوم القيامة ملمى ف المار‪ ،‬فتتدلى أناب بطنه‪ ،‬مدور ب‪4‬ا‬ ‫كما يدور الحمار بالرحى‪ ،‬فيجتهع إليه أهل المار‪ ،‬فيقولون‪ :‬يا فلأن مجالك؟‬ ‫م تكن تآمر بالمعروف‪ ،‬ونهى عن المكر؟ فيقول‪ :‬نر‪ .‬قد محت م‬ ‫باكروف ولا آيه‪ ،‬وانتهى غن التنكر زآتيه)‪.‬‬ ‫؟‪.‬ل‬

‫ؤمم|محغ‬ ‫رواْ م لم ل كتاب الزمحد رالر؛ائق‪ ،‬باب عقوبة من يأمر‬ ‫ولا يقعاله‪[ ،‬ورنمه‪ ] ٢٩٨٩ :‬والساق له‪.‬‬ ‫ورواه الخاري ل كتاب بدء الخلق‪ ،‬باب صمة النار وأنها نحلوقه‪،‬‬ ‫[وركه‪ ،] ٣٢٦٧ :‬وق كتاب القس‪.] ٧٠ ٩٨[ :‬‬ ‫‪ I‬أتفلنون أني لا أكله إلا وأنتم تسمعون‪.‬‬ ‫أترون ر لا أكلمه إلا أسمعكم‬ ‫ت الأتتاب الأمعاء واحدمحا كة‪ .‬وادلاتها‪:‬‬ ‫كدلق أكاب‬ ‫حروجها بسرعة ق المار‪.‬‬ ‫مجتمع إله اعل المار‬ ‫‪ :‬يتحنقون حوله‪ ،‬ومحتمعون عليه‪.‬‬ ‫كان أسامة بن نيد حجا رسول اس ه ومن خاصة عثمان ق حلأنته‪،‬‬ ‫وكان ند ظهر على الولد بن عقبة وهو أخر عثمان لأمه بعمى المخالفايت‪،‬‬ ‫الشرعية‪ ،‬وكان عثمان يوله‪ ،‬ؤيتعمله [فع الباري‪ ١] ٦٦/١٣ :‬نحص‬ ‫؛*محن الملين أسامة بن نني على مناصحة عثمان وتكليمه ق شأن‬ ‫الوليد‪ ،‬فأمحرهم أسامحة انه كله سرأ دون أن يفتح باب الإنكار على‬ ‫الأئمة علانية‪ ،‬حشية أن تمرق كلمة السلمس‪ ،‬تم ذكر لم أنه لا يداهن‬ ‫احدأ‪ ،‬ولو كان أمترأ‪ ،‬بل ينصح له ق الر جهده‪ ،‬فهدفه الإصلاح بعيدأ‬ ‫عن الرياء وؤللجا المعة‪.‬‬





‫ااكةالتنس‬ ‫ءيا‬ ‫محدث الرسول ه ل هدا الحديث عن الدين يبددون ثرواتهم ق‬ ‫حش يقلموا‪ ،‬وهمروة الآخرة الحسان الي جعوها من وراء أعمالم‬ ‫الصالحة‪ ،‬وتبديدها يسيب ظلمهم العيال ل الدنيا‪ ،‬فيآحدون حسناتهم ق‬ ‫مقابل ظلمهم‪.‬‬ ‫ء الننلئ؟) قالوا‪:‬‬ ‫غن اي _<؛'؛ الأ ذنولأ اف» ئالأ‪:‬‬ ‫الشئ بثانن لأءزغم ذ■ ذلانئاغ‪ .‬هالا‪( :‬إلأالننلئ ص اض‪;،‬اي‬ ‫يزم المحان؛ بمنلأة ذصنأم رركاة‪ ،‬ننام ظ هز ‪;ii‬؛‪ ،‬زأتذن ‪ ،١^٠‬زم‬ ‫مال‪٠ ،‬ثا‪ ،‬وتنك ذم هدا‪ ،‬وصرب فدا‪ .‬معمل هت ا من حنانه وهدا من‬ ‫حنثاته‪ .‬قإل محتيت حسناثة‪ ،‬مل؛ ألأ يضى ما عالي‪ ،‬أحد من حطاناهز‬ ‫فطرحت عليه• ثم طرح ني النار)‪.‬‬ ‫م‪،‬سم‬ ‫رواه ملم ق صحيحه‪ ،‬ي كتاب البر والصلة‪ ،‬ياب تحريم الظالم‪،‬‬ ‫‪.‬ورتمه‪ .] ٢٥٨١ :‬ورواه الرمدي ق منته ق مماب منة القيامه‪ ،‬باب ما‬ ‫‪١١٣‬‬

‫جاء ق شأن الحساب والقصاص‪[ ،‬ورقمه! ‪ .] ٢٤١٨‬وتال الرمدى بعد‬ ‫مياثه له! ررهدا حدسثا حس صحيح))‪.‬‬ ‫! ذءست‪ ،.‬وزالت‪.‬‬ ‫فتئت‬ ‫لجح ي التار ت ألقي مها•‬ ‫َبيسمش‬ ‫ثروة الإنسان يوم القيامة تتمثل تيما يأتي يه من حسنات‪ ،‬وتد حدثتا‬ ‫رسول اس ه أن بعض الناس يأتي يوم القيامة بجنات ءلسة ممره‪ ،‬ناشئة‬ ‫عما تدمه ق دنياه محن أعمال صالحة‪ ،‬فهر صر وصام وزكى وفعل‬ ‫الخثرات‪ ،‬ولكن هده الثروة تضيع منه حتى تفتى‪ ،‬نم نقذف به ق المار‪.‬‬ ‫وال بب ؤ‪ ،‬ضييع ترونه الأحرؤية أن للعباد عليه حقوقا‪ ،‬وحقوق العياد ال‬ ‫ي امح بها‪ ،‬فإن إ يقضها المرء ق الدنيا‪ ،‬أحدت مجن حسناته ق الآحرةّ‬ ‫فهذا الرحل الذي حاء الحنان الهليبات‪ ،‬يتتاوشه العيال الذين‬ ‫ظلمهم ق الدنيا‪ ،‬فهذا يأحذ س حسناته بضربه إياه‪ ،‬وذاك يأحذ س حنانه‬ ‫يشتمه إياه‪ ،‬وثالثا يوحذ س حسناته يقذفه إياه‪ ،‬وراع يأحذ س حناته‬ ‫بسفكه دمه‪ ،‬وس بقي له بعض الحنالتا ترجح ميزانه فهو ذو ط عفليم‪.‬‬ ‫أما إذا إ تبق له حقوى العباد شيثآ س الحنان‪ ،‬فإنه يصثر مقلما كما‬ ‫مناه الرسول ه‪ ،‬فإن بقي للناس عليه حقوق فيآحذ من أوزارهم الي‬ ‫محملونها فوق ظهورهم‪ ،‬فيخفا مصابهم‪ ،‬ومح فو‪ ،3‬ظهره‪ ،‬نعظم‬ ‫مصابه‪ ،‬ثم يلقى يه ق المار‪.‬‬





‫المض]ة اكاسطثو‬ ‫ه‬ ‫تصة هدا الحديث ل اخصام الشهداء والوتى على فريهم ق موتى‬ ‫الطاعون‪ ،‬هل هم من الشهداء؟ أو من الدين هرتون عر فرشهم؟ ليف‬ ‫بجكم اف محنهم•‬ ‫عن المناض بن ماؤة‪ ،‬أن رمرل اس ه تال! ريحممجم الشهداء‬ ‫واأضم‪ J‬على مشه«إ إر زيا‪ ،‬ل \\ض' خوزلأ من الطاخون‪ ،‬مئولأ‬ ‫امحداء; إخزاتا قطرا نحا ئثا‪ ،‬زثولأ \\د'ؤ‪ 0‬غار ص'‪ :‬ل‪-‬ماتا‬ ‫ص غار ئزيهز‪ ،‬نثا‪ ،‬تثوو ذيا‪ :‬اطذوا إل <احهز‪ ،‬فإلأ أت‬ ‫حرام حزاخ القوللأ‪ ،‬فإم متهز ونيإ‪ ،‬عإذا حزالحهز فذ أثيهت‬ ‫جرض'ا•‬ ‫ض‬ ‫رواه الماثي ق منته ل كتاب الحهاد‪ ،‬باب مالة الشهادة‪[ ،‬ورتمه!‬ ‫‪ ،]٣١٦٤‬وحكم الآلاتي عاليه بالصحة ق صحيح التائي‪ ،‬تورن‪٠‬هت‬ ‫‪.] ٢٩٦٦‬‬ ‫‪١١٧‬‬

‫عنتصم ت اختصامهم أن كل فريق يريد صم موتى الطاعون إليه‪.‬‬ ‫َئءسمبم‬ ‫أمحرنا الرسول ه أن الشهداء عنتصمون *ع الذين ماتوا على فرشهم‬ ‫ل موتى الطاعون‪ ،‬الشهداء يقولون• إنهم منهم‪ ،‬لأنهم ماتوا كما ماتوا‪،‬‬ ‫والدين ماتوا على فرشهم يقولون‪ :‬إن موتى العلماعون ماتوا على فرشهم‬ ‫لهم مثلهم‪ ،‬وجزارهم واحد•‬ ‫فيأمر الله ملاثكته أن تنظر إل جراحهم الي يسبها الطاعون‪ ،‬فإن‬ ‫أسهنا جراح الشهداء‪ ،‬فيضمون إل زمرتهم‪ ،‬ؤإلأ صموا إل زمرة الدين‬ ‫ماتوا على فرشهم‪ .‬فلما نفلروا إل جراحهم وجدوها تسه جراح الشهداء‪،‬‬ ‫فصار حكمهم يماثل حكمهم‪.‬‬ ‫لقد نفلر الشهداء إل يامحلن الأمور‪ ،‬فوجدوا أن جراحهم تماثل‬ ‫جراحهم‪ ،‬فحكموا بأنهم منهم‪ ،‬فاممر يآحد حكم نذلر‪0‬ا‬ ‫ونظر الدين ماتوا على فرشهم إل نناهر الأمور‪ ،‬فوجدوهم ماتوا‬ ‫على فرمهم كما ماتوا‪ ،‬فحكموا بناء على ذللث‪ ،‬أنهم متهم‪.‬‬ ‫وفد أمحرتا الرسول ه بصريح المارة أن (الطاعون شهادة لكل مسلم)‬ ‫[ءز ْا الآ‪J‬اني ق الخائن إل البخاري واّيالي وأحمد‪ :‬الخاثر ص ‪.]٣٧‬‬ ‫وسآلت‪ ،‬عائشة رصي اس عنها الرسول ه عن الطاعون‪ ،‬فآمحرنا ني‬ ‫اف ه ‪( :‬أنه كان عذابا يعثه الله على من يشاء‪ ،‬فجعله اش رمة للمؤءئ؛ن‪،‬‬ ‫‪١١٨‬‬

‫فليس من عبد يقع الطاعوو‪ ،‬فكن‪ ،‬ي يلده صابرا‪ ،‬يعلم أنه لن يميه إلا‬ ‫ما كب اش له‪ ،‬إلا كان له مثل أحر الشهيدك [عزاه الألباني إل البخاري‬ ‫( ‪ ) ٥٧٣٤‬والبيهقي ‪ ٣٧٦ ;٣‬وأحد ‪ ٠‬؛‪ ،)٢ iToA( ٤ ١٧ /‬ابمائز ص^]‪.‬‬ ‫َشَسمث وزاثر‪ 0‬ءإحظه َم‬ ‫‪ - ١‬احممام الشهداء والدين ماتوا على فرنهم ونازعهم ل أمر الدين‬ ‫ماتوا بال‪3‬لاءون‪ ،‬واف أعلم كيفا يكون امحصامهم •‬ ‫‪ - ٢‬القاعدة الي تستخلص من الخدبثا أن النشر يأحد حكم نشره‪ ،‬ولما‬ ‫كانت جراح الدين ماتوا بالطاعون تشبه جراح الشهداء أحدوا حكمهم‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬فضل الدين ممونون ‪J‬ال‪a‬لاعون وعظم أحرهم إن هم صروا واحتسبوا‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬يجب عدم الخروج من اكلقان الوبوءة يالطاعون‪ ،‬كما لا بجون لحول‬ ‫أحد إليها‪ ،‬وهدا ما يمي ق المصهللح الهلي العاصر بايجر الصحي‪،‬‬ ‫حتى لا يتنقل الوباء من ءت‪3‬لقة إل منهلقة‪.‬‬ ‫ه‪-‬عالى اصحاب‪ ،‬الاحتماص من الامحلياء والعلماء إجراء البحولث‪،‬‬ ‫والدرامايتؤ على الدين ممرنون ‪J‬الهااءون‪ ،‬والنتيجة معروفه ملفا‪،‬‬ ‫ولكن تعميم نتاج هده الدرام امت‪ ،‬مقرونة بما أحثر به الرسول ه آية‬ ‫باهرة تدل على صدفه‪.‬‬ ‫‪ -٦‬الشهادة لست‪ ،‬قصرأ على الدين فتلوا ق ميدان الحرب والقتال‪ ،‬فقد‬ ‫حاء ق منن الن ائي عن عقبة بن عامر أن رسول اش ه قال؛ (المقتول‬ ‫ق سيل اش شهيد‪ ،‬والغرق ل مثيل اف سهيد‪ ،‬وا ْللون ل سيل اش‬ ‫‪١١٩‬‬

‫شهيد‪ ،‬والطعون ل سيل اش سهيد‪ ،‬والتقساء ق مسل اش مهيدا‬ ‫[سن الماش‪.]٣١٦٣ :‬‬ ‫‪ .$‬ه‬

‫‪4‬محمحصضؤهر‬ ‫ءوص‬ ‫هذا الحديثا محر محلويل‪ ،‬يصور لنا حال الماد يوم العال‪ ،‬حسما‬ ‫يقضي الحق بينهم‪ ،‬ؤنأمر كل أمأ أن نتع معبودها الذي كانت‪ ،‬تمدْ‪،‬‬ ‫فصور الي كاك تعبد من ‪ ٧٢^٥١١‬والآوثان‪ ،‬والشص والقمر‬ ‫لعابديها‪ ،‬فتقدم تلك‪ ،‬الألهة ا‪J‬اءللة أت؛اعها‪ ،‬لهوي ق النار‪ ،‬ينهوون‬ ‫حلفها فيها ولا يض ق عرصات القيامحأ إلا من يمد اش من الومتقن‬ ‫أخيارهم وفخارهم‪ ،‬ومهم من كان معهم من أهل الفاق‪ ،‬محبمب‬ ‫الصرامحل‪ ،‬وتحوز بالناس أعمالهم‪ ،‬ؤيتاتهل ق النار من لر تقوأعمالهم على‬ ‫حمالهم‪ ،‬نم يثضر الشافعون ق عصاه الؤمحت؛ن‪.‬‬ ‫ض أبي سعيد اقدري؛ أن ناسا ي رمن رسول اس‪ .‬قالوا! يا رسول‬ ‫ض! هل نرى زنا تذم اكا‪.‬ة؟ فال زنولأ اق ‪( : M‬مح؛)‪ .‬فال‪( :‬هل‬ ‫محارون ل رؤية الئنس باشرة صخوأ ين ننها تثاب؟ وهل‬ ‫ق تؤةِ اكر لة ايدر صطوأ ين مها ثناب؟) قالوا‪ :‬لأ‪ ،‬نا‬ ‫ننول \\ف\\ فال‪( :‬ما محائولأ ق زلة اش تانك زثنار نزم المحانت إلا كم‪1‬‬ ‫'‪١٢‬‬

‫كاتول ق نزية أخدهما‪ .‬إذا كالأ ‪<:‬م التامة أذ‪ 0‬نزذلأ‪ :‬لبجغ ‪ j's‬أئن نا‬ ‫كانت ثغبد• علا نش أحد‪ ،‬كاو نغثد عين اض سغانة من ‪١٢^٥١١‬‬ ‫زالأنمناب‪ ،‬إلا‪:‬شناظون' ي النار‪ .‬خش إذا لإ نلأ إلا نن كالأ نتد اض‬ ‫بن م وناحر‪ .‬زعتر أهل امحتاب‪.‬‬ ‫ئدض امحوذ ق^الأ م‪ U :‬كنز ئتوون'؟ نالوا‪ :‬محا ئتد « ‪^١‬‬ ‫اش‪ .‬مقالا‪ :‬كدبمز نا اقخد اش من ضاحنة زلأ زلي‪ .‬نناذا ثبمون'؟ قالوا‪:‬‬ ‫غطفنا نا زننا! ناشا‪ .‬قبمان إيهم'‪ :‬ألأ ئرذولأ؟ ءبمثنول إل النار كصا‬ ‫تراب نحطم ننمنها نشأ‪ .‬نيتنايطوي‪ ،‬ق النار‪.‬‬ ‫فز ندر المحاذي‪ .‬سالا بجز‪ :‬نا كنز ثتدولأ؟ نالوا‪ :‬محا نتد‬ ‫المسح انن اسّ نمال لهز‪ :‬كذبمز‪ .‬ما اثمحد اش مى صناحية رلأ ولد‪.‬‬ ‫نمال محز‪ :‬ناذا ثيئولأ؟ مقولون'‪ :‬غيننا نا زننا! ناشا‪ .‬نالا‪ :‬لنثان‬ ‫إليهم• ألأ ثرذوف؟ نبمسروف إر جهثز كأيها تراب نحطم ننمثها ننمأ‪،‬‬ ‫نيتنانطوف ‪ j‬النار‪.‬‬ ‫حل إذا لز تق إلأ نن كالأ نني اض ثمار من‪:‬إ زناحر‪ ،‬أئانز ذبأ‬ ‫العالمئ حيحانة وئعار ل أذني صوزة مى الي زا ْو مها‪ .‬فالا‪ :‬نما‬ ‫ئتظذون'؟ ئثيخ كلُ أئة نا كانت ثتذ‪ .‬نالوا‪; :‬ا زنا! نازفا الناص' ‪ j‬الدت‬ ‫أثفر ما ّكا إليهم ونز تحناحبهز• مثولا؛ أنا زبكز‪ .‬ننمولولأ‪ :‬نعوذ ُاش منك‪.‬‬ ‫لأ ي باق ثهأ(<ئإن أز تلأئ) خش إلا نميز وكاذ ألأ بمي‪.'،‬‬ ‫مثولا؛ ض' بيثكز وبينة آيث فنرعونه يها؟ نتثولوف؛ ئعز• نيكثص غن‬ ‫تاق‪ .‬ناد نش مى كالأ ينجد في مى تلماء نمه إلأ أذن اش لة بالسجود‪.‬‬ ‫ولأ بمي من كاف ننجد اماء وئياء إلأ جعل اف نلهزئ جة' واحدة‪ .‬كلنا‬ ‫‪١٢٢‬‬

‫أراد أف سجد حر عز مماْ• ثم يزفغوف رزوسهم‪ ،‬وقئ يحول‪ j ،‬صورته‬ ‫اش رز مها ص' زة‪ :‬ممال‪ :'،‬أنا م‪ .‬مثولوو‪ :‬أت ه‪.‬‬ ‫ثم بمرب الجسر عر جهم• وثبأ الثماعه• ؤبمولوف؛ ‪ ١٣١‬سلم‬ ‫سلم• قل)'•' يا رسول‪ ،‬اس! وما الحسر؟ تال‪( ،‬يحفى مزلة‪ -‬فيه حطاطيم؛‬ ‫زكلاليلإ زخذ‪ .‬ثكولأ تجد فيها ثلإنئ لها الث'الأ‪ .‬ملإ‬ ‫ال<منوو كيف انمن‪ ،‬زكاوق زكاد ِح زكالئر زكأخارد الخل‬ ‫دالركاب• فاج ملم‪ ،‬رمحدوس نزسئ‪ ،‬ومكدوص ‪ ،3‬نار جهم• حش‬ ‫إذا حلص ال‪٠‬ؤمثول من النار‪ ،‬لوالدي نمي بت ْدأ ما مئكم من أحد بأمي‬ ‫مناثدة ض ق استمصاء الحي‪ ،‬من المزمتئ ض يوم القيامة لإحوانهز الذين‬ ‫ق النار‪ .‬يمولول‪ :‬رثنا! كانوا منومول معنا‪ ،‬ؤيملول‪ ،‬ؤيحجوف‪ .‬ممال‪،‬‬ ‫لهم؛ أحرجوا من ‪-‬؛‪ • j^y‬قحرم صنررهم' غر النار‪ ،‬محرجون' حلقأ ممرا‬ ‫فد أخدن النار إل نث ماي ؤإل رض•‬ ‫م مولوف؛ ربماإ ما مي محها أحد ممن أمرننا به• فمول‪،‬؛ ارجعوا‪،‬‬ ‫فنن وجيم في فلبه منحال‪ ،‬دينار من حنر فأحرجوئ‪ .‬محرجون' حلقا‬ ‫ممرأ‪ .‬ل ًم يمولون; زيا! لإ ندن مها أخدا منن رثنا‪.‬‬ ‫ثم يمول‪،‬؛ ازحعوا‪ ،‬فنن وحل!م ق فلبه مئمالا منف دينار بن حير‬ ‫فبمرخرن' خلقاممرأ‪ .‬لزقولولأ‪ :‬زيا! نزندز بجا منن انزثنا‬ ‫أحدأ• لم مول'؛ ارجعوا• نمن رجيم ل‪ ،‬ف ممحال ذرة من حير‬ ‫فأحرجوئ‪ .‬محرجون حلقا ممرأ‪ ،‬ثمز يمولون‪ :‬ربما! نز ئدز ي حنرأ)‪.‬‬ ‫وكان أنو منعيد الحل؛ري بمول‪ :،‬إن نز مندئوني يهدا الحديث‬ ‫إافرو‪.‬وا إن ميئثم‪ :‬ر إن آس لا يظلم مثقال يرم ؤإن ثث حنئة يفينها‬ ‫‪١٢٣‬‬

‫ؤيوب بن لدئذ أحرا عقيما ‪[ ،‬اكاء‪ ،١^٠( ] ٤٠ :‬اش عز ^‪-‬؛؛‪ :^1‬ثمنت‬ ‫الملأتكه وقمع السيول وثمع النومثوف• ولم ؤق إلأ أو حز الزاجملأ•‬ ‫قتمص ثبمة م‪ ،‬ال؛ار بمج مئها قزما لم ينملوا حيرأ قط‪ .‬فد عادوا‬ ‫حمما‪ ،‬قيلقيهم ي نهر ل أئزاْ الجنة‪ ،‬بمال‪ ،‬لة نهر الحياة• بحرجول كما‬ ‫يئزج امحة ق حمءل؛الثل‪ ،‬ألا ثرزئها ثكولأ إل الخم أز إر اصر‬ ‫ما يكوو إر الشس أصبجز وأحشز‪ .‬وما يكوو منها إر ‪ ^٣١‬يكو‪0‬‬ ‫أنمى؟))‪ .‬نفالوا‪ :‬نا ذنوو اض! ك‪1‬ك محت ثذص بايادنة‪.‬‬ ‫فال‪،‬؛ ربحرجول كاللؤلؤ ق رقابهم المحوايم• يغرمحم ص الجنة•‬ ‫هؤلاء عتماء اس الديى أذحلهز اش الجنآ بعير عمل عملوه ولأ حير فدموة‪.‬‬ ‫ثمإ مولأ‪ :‬ادخلوا اله' قنا رأثنوئ بجز لكم•‪ .‬مثولولأ‪ :‬زنا؛ أجا ‪ U‬ل؛‬ ‫يغط أحدأ مى العالم‪ •،‬ء؛مرلات لكم عندي أضل من‪،‬ندا‪ .‬فنمولوو‪ :‬نا‬ ‫ز؛نا أي م'ء أفل من خدا؟ بولُ‪ :‬رمحاي‪ .‬فلا' أنط غلتم بمدئ‬ ‫أندأ)‪.‬‬ ‫قالا مسلم‪ :‬فنأت عر عيني بن حناد رعية المنري هدا الحديث‬ ‫ق الذثاغة‪ ،‬زيل‪ '،‬له'‪ :‬أخدث خدا الحديث غئالخ‪ ،'،‬أنتك' ننذ من الليث‬ ‫ابن سند؟ فمال‪ :‬ننز‪ .‬قلت لعيني بن حناد‪ :‬أحتزكز الليذ بن سند‪ ،‬ض‬ ‫حاللء ل يزيد'‪ ،‬ص ثمحد ل أم‪ ،‬جلال‪ ،‬عذ تيد ني أ‪-‬نلم'‪ ،‬ص عطاء ل‬ ‫بناو‪ ،‬غن أبي نبيي الخيري‪ ،‬أته' فال'‪ :‬ك‪ U :‬زنولأ ^‪ ١‬زيا؟ فالا‬ ‫ننول' اض ‪( M‬هل ثضازولأ ق زئة الثني إذا كالأ نزم محخز؟) نا‪:‬‬ ‫لأ‪ .‬وسمت الحديث حر انقضى آحرء‪ ،‬زهز لحو حديث حفص بن‬ ‫مننره‪ .‬زراذ ننال تزله‪ :‬ربعيو غنل عملوه ولا فدم فدموئ) بجز‪:‬‬ ‫(مناذاي‪,‬إنشس)‪.‬‬



‫اف أن يراه‪ ،‬فآحتره أنه لا يطيق ان يراه‪ ،‬حتى الحبال المز الرااس؛ن إذا‬ ‫نحلى لها ربها اندثرت وزالت‪ ،‬ولر مت لرؤية العلي الأعلى ( محال‬ ‫أ ْذلزإلك قال لن يرش ولش أنهلن ِإل أنمق عإ‪ 0‬أنتمئ نه=فاو ُن موف‬ ‫درذغو)ح يلئا غق ري ُه للجبل خعلثُ دهضا وحر موس صعما‪[ ،‬الآءراف‪.]١ ٤٣ :‬‬ ‫وند أح؛رنا رمولنا‪( .‬أن حجاب ربما التور رول رواية النار) لو كشفه‬ ‫لاحرنتا بحان وجهه ما انتهى إليه بصره من حلقه) [م لم‪.] ١٧٩ :‬‬ ‫وند مآل بعض الصحابة الرسول هق عن رؤية اض ق الآحرة‪ ،‬هل‬ ‫حالها حال الدنيا‪ ،‬أم نحالفا ذللث‪ ،،‬فآخرهم أل حال الآحر‪ ٥‬محلف‪،‬‬ ‫فالمؤ‪٠‬نون يرون ربهم ل القيامة ول الجنة عيانا جهارا لا يضارون ي رؤيته‪،‬‬ ‫وال بب ل إطاقتهم رؤيته ل الاحرة‪ ،‬أنهم ينلقون حلقا جديدا غير قابل‬ ‫للفناء‪ ،‬ورؤية أهل الجنة لربهم أعلى انولع النعيم‪ ،‬ول الحديث‪( :،‬فيكشف ا‬ ‫الحجاب‪ ،‬فما أعهلوا تجا أصا أيهم من النظر إل ربهم عز وجوآ‬ ‫[م لم‪.] ١٨١ :‬‬ ‫وقد سأل الرمول ‪ M‬أصحابه ؤ‪ ،‬جوابه لهم عن رؤيتهم لربهم مرالأ‬ ‫يوصح لهم فيه الجواب‪ ،‬فقال؛ (هل تضارون ل رؤية الشمس بالظهيرة‬ ‫صحوأ ليس معها سحاب؟ وهل تضارون ل رؤية القمر ليلة البدر صحوأ‬ ‫ليس فيها سحاب؟ قالوا• لا‪ ،‬قال؛ ما تضارون ل رؤية اش تبارك وتعال‬ ‫يوم القيامة إلا كما تضارون ل رؤية أحدهما)؟‬ ‫وهدا من الرسول ه بمان لدى وضوح رؤية الؤمن؛ن لربهم‪ ،‬فإنهم‬ ‫يرونه كما يرون المن ل اليوم الصال الذي لا صحاب فيه‪ ،‬عندما تكون‬ ‫•‪١٢‬‬

‫الشمس ‪ j‬أحر حالاتها وأهم‪٠‬ا وص ومتا المرة‪ ،‬يثرونه كما ثرون‬ ‫القمر عندما يكون ل أجر حالاته وأنلهرها‪ ،‬وص ليلة البدر ق ليلة صانة‬ ‫لا سحاب فيها‪.‬‬ ‫إن بعض الناس يصعب عليه أن يتمرر رؤية هدا العدد الكبير الكثير‬ ‫ف وص واحد‪ ،‬نضرب لم اد؛ل ؛الشص والقمر‪ ،‬غلو كان أهل الأرض‬ ‫مليارات‪ ،‬الليارايت‪ ،‬فإنهم جيعا يرون الثمى والقمر س غير أن يصيبهم‬ ‫عناء‪.‬‬ ‫وقوله• (هل تضارون) أي هل بميبكم صرر‪ ،‬أي؛ ب بمبا الراخمة‬ ‫والكثرة‪ ،‬وواير الحال أنه لا يصيبهم شيء من ذلك‪.،‬‬ ‫وعر ذللث‪ ،‬فإن ‪■ ،^٠^١‬مبما يرون ربهم يوم القيامة‪ ،‬ويتمفون‬ ‫عليه‪ ،‬ؤيثاهدونه‪.‬‬ ‫وبعد ذللث‪ ،‬ينادي مناد يوم القيامة ل الأولن والاحرين من الخلق‬ ‫أخممن آمرأ إياهم أن نتع كل أمت محيودها الذي لكنت تعيده‪.‬‬ ‫ؤيصرر لعناد الآصنام والأويان تلك الآدة الباطالة‪ ،‬قشعها عابدوها‪،‬‬ ‫حتى تهوي بأناعها ل النار‪ ،‬وهك^*ا الدين لكنوا يعبدون السمعس والقمر‬ ‫والجرم‪ ،‬رمحثلهم الدين لكنرا يعبدون الهلواغست من اليسر‪ ،‬كما أحبمرنا‬ ‫ربنا عن فرصن انه ر بميم ءومهُ يوم المحنة قأوردهم آ‪J‬غاز وبنس ألورد‬ ‫امؤود>لصد; ‪.] ٩٨‬‬ ‫ؤيبقى ل عرصات القيامة الذين يمدون اف الواحد مؤ منهم‬ ‫وفاجرهم‪ ،‬ومعهم بقايا أهل امماب من اليهود والنصارى‪.‬‬ ‫‪١٢٧‬‬





‫تالخاري‪( .]٧٤٤ ٠ ، ٦٥٧٣ :‬ولا يكالم يوم إلا الرمل‪ ،‬ودعوى الرسل‬ ‫يومئذ‪ .‬اللهم ملم ملم) تا‪J‬خاريت ‪.]٧٤ ٤ ٠‬‬ ‫والحسر كما يقول الرسول ه الذي ممر عله العباد‪ ،‬يحص مزلة‪ ،‬أي;‬ ‫طريق تزل مه أتدام الماد‪ ،‬وعلى جسي الحر‪ ،‬حطاطف‪ ،‬وكلالسسا‪،‬‬ ‫وحلث‪ ،‬يثبه ق شكله شوك شجرة من شجر أهل نحد نمى يشجر‬ ‫العيان‪ ،‬غتر أنه لا يعلم عفلمها وقدرها إلا الذي حلقها‪ ،‬وتد حاء ق‬ ‫وصم‪ ،‬تللث‪ ،‬الحكة أنها رمفالطحة ‪ -‬أي; ميسعلة ‪ -‬لها شركة عقيمة ‪ -‬أي;‬ ‫معوجة إل الخلف‪ ،~ ،‬تكون بنجد‪ ،‬يقال لها العيان) [البخاري; ‪.] ٧٤٣٩‬‬ ‫ؤمحدأ الناس بالرور على الصراط■‪ ،‬وهم متفاوتون ق ذلك تفاوتأ‬ ‫يرأ‪ ،‬؛منهم الذي يمر كالعلرف‪ ،‬ومنهم كالرق‪ ،‬ومنهم كالربح‪ ،‬ومنهم‬ ‫كأجاؤيد الخيل والركاب‪ ،،‬ومنهم من يركض ركضا‪ ،‬ومنهم ص يمشي مشيا‪،‬‬ ‫ومنهم الذي يزحف‪ ،‬زحفا‪ ،‬حش تعجز اعمال العباد عن حملهم‪ ،‬فالزمنون‬ ‫الآ؛وياء ‪ ،3‬دينهم‪ ،‬يمرون ؤي لمون‪ ،‬ولا تقربهم تلك الكلاليب‬ ‫والخ‪a‬لاطيفإ وذللث‪ ،‬الهلثا‪ ،‬ومنهم من نحدشه‪ ،‬ولا توير به‪ ،‬ومنهم من‬ ‫تعلق به‪ ،‬وتلمي به ل المار‪.‬‬ ‫إن الذي يهلر بالعباد ومحملهم يوم القيامة فوق اكرامحل إأ‪J‬انهم‬ ‫وأعمالهم‪ ،‬وليص نواهم الدانية الخاصة بهم‪.‬‬ ‫ؤيقع ق المار من يقع‪ ،‬ؤينجو من ينجو‪ ،‬ؤيسلم‪ ،‬وعند ذك يهم‬ ‫الناج؛ن أمر الذين مقعلوا ق النار من أهل التوحيد الذين كثرُت‪ ،‬ذنوبهم‪،‬‬ ‫وعفلمتط معاصيهم‪ ،‬فيأحذون يتاشدون اش تبارك وتعال ق إحوانهم الذين‬ ‫كانوا معهم ق الدنيا‪ ،‬يصلون صلاتهم‪ ،‬ؤيصومرن صيامهم‪ ،‬ومحجون‬



‫وأخيضر‪ ،‬وما يكون إل الظل يكون أييض) فالذي ي عليه الشمس منها‬ ‫يكون اصفر وأحضر‪ ،‬والذي لا مع عليه يكون لونه أبيض‪ ،‬ومحي عجب‬ ‫الصحابة من دمحة وصفه‪ ،‬فقالوا! يا رمول افه كآنالث‪ ،‬كتت> ترعى بالبادية‪،‬‬ ‫فالرعاة لكثرة مكثهم ق البادية يلحفلون مثل هذا اللحظ‪.‬‬ ‫ويترج الذين حرجوا ؛تللث‪ ،‬القبضة بعد أن يتم خلقهم' ق‬ ‫حالم وصفائهم‪ ،‬وهم محلون بالحلي ي رقابهم‪ ،‬وفيهم علامات‪ ،‬يعرفهم‬ ‫أهل الحنة بها‪ ،‬ؤيمرنهم بعتئاء اش‪ ،‬لأنه أيحلهم الحتة بضر عمل عملوه‪،‬‬ ‫ولا محر قدموه‪ ،‬ثم يقول لهم ربهم؛ ادحلوا الحنة‪ ،‬فما رأيتموه من ختر‬ ‫فخذوه‪ ،‬فيقولون؛ ربتا اعهليتتا ما لر تعظ احدأ مجن العالقن‪.‬‬ ‫فيقول لهم ربهم! لكم عندي أفضل من هذا‪ ،‬فيقولون! يا ربتا‪ ،‬أي‬ ‫شيء أفضل مجن هذا؟ فيقول! رمحاي‪ ،‬فلا أمخط عليكم أبدأ‪.‬‬ ‫بإسمثوماَغره ولتلأه ِم‬ ‫‪ -١‬هذا الحديث‪ ،‬وأمثاله يدل دلالة فاحلمة على رقية الموممحن ربهم يوم‬ ‫القيامة‪ ،‬فمن كذب‪ ،‬؛ذللث‪ ،‬فهو على شفا تهلكة‪ ،‬فإنه رذ على رسول‬ ‫اش‪ .‬صريح محوله‪ ،‬وتعسف‪ ،‬ي تأؤيل ما أمحر القرأن يه‪.‬‬ ‫‪ -٢‬محشر الكفار إل النار زمرأ زمرا‪ ( ،‬دسم)مح ْقمرذا إل لحهم رموا ب‬ ‫[الزص‪ ]٧١ :‬لكل أمة تبع معبودها‪ ،‬فيقولها إل النار‪.‬‬ ‫‪ -٣‬محوز ضرب‪ ،‬الثل للتوضيح والتفهيم‪ ،‬فالرسول ه ب رقية الربر‬ ‫تارك وتعال ي إمكائها ؤيسرها وسهولتها برقية الشص والقمر ي‬ ‫‪١٣٢‬‬













‫شيبا‪ ،‬ول ذلك اليوم يكثف رب العزة عن صانه‪ ،‬فسحي له كل من لكن‬ ‫يمجد له ل الدنيا‪ ،‬ولا يمسمملع المنافقون السجود ل‪.‬‬ ‫ا~إسات حروج الدجال ونزول عمى الةء؛وأ ونقائه على الدجال‬ ‫وأتباعه‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬ؤليب العيس بعد ثضاء المسيح على الدجال‪ ،‬ؤيأجؤج ومأحؤج‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬إرسال اس رمحا تليا باردة‪ ،‬قيهبض اش بها أرواح ميعا‪.‬‬ ‫إ‪-‬كثرة الشر والف ال ترب نيام الساعة‪ ،‬وعودة الناس إل الحاهلية‬ ‫الحهلأء والضلالة العمياء‪.‬‬ ‫ْ~ النفخ ل الصور والقضاء على الآحي‪١‬ء‪ ،‬ثم إنزال ما؛لر ينيت أجاد‬ ‫الناس من الأرض‪ ،‬ثم ننقح ق الصور مرة أحرى فإذا هم نيام‬ ‫ينفلرون •‬ ‫‪ j \"٦‬ذلك اليوم يقوم الناس لرب العالمتن‪ ،‬ومحرج بمثإ المار‪ ،‬ؤيكشف‬ ‫رب العزة عن ماقه‪ ،‬تلا يسمملح المجود إلا المزمون؟‬ ‫‪!٣٩‬‬



‫ام‪،‬محمحممح‬ ‫ؤتص‬ ‫هذا الحديث‪ ،‬يستن شدة عذاب أهل النار‪ ،‬فلو أن أحف أهل النار عذابأ‬ ‫له مثل ما ل الأرض ذهيا‪ ،‬لأفتدى به من عذاب يوم القيامة‪.‬‬ ‫ص اض بن مالك ه‪ ،‬هن ‪ ،^١‬ه تال‪( :‬يقولا اش تحار‬ ‫أغل النار عذابا يوم القيامة‪ :‬لز أف لك ما ني الأوض مس ميء‪ ،‬محت‬ ‫ممتدي به؟‬ ‫ممرلأ‪ :‬نعم‪.‬‬ ‫محندلأ‪ :‬اذذت ظش ي س نزا‪ ،‬ذانذي طب أذم‪ ،‬الألأي‬ ‫بيضمحالأان'ضكمك‬ ‫رواه البخاري ي صححه ي مماب الرفاق‪ ،‬باب صفة الخة واكار‪،‬‬ ‫[ورتمه‪ ] ٦٥٥٧ :‬وانئل ْر فيه [برقم‪ ،٣٣٣٤ :‬ورقم‪.] ٦٥٣٨ :‬‬ ‫ت الفداء ما يدفعه الأسر ليخلص من مجته‪.‬‬ ‫تقتدي به‬ ‫‪١٤‬‬



‫‪ -٣‬اخار الدين كفروا ق ‪ilp‬؛ الدر الكفر عدما أحد اش عاليهم العهد‪،‬‬ ‫ولكنهم لا يؤاحدون إلا على كفرهم يعد أن يرمل اض لهم الرمل‪،‬‬ ‫لينزل عليهم الكسبا •‬ ‫‪ - ٤‬إذا كان هدا حال أحف‪ ،‬الاس عدايأ يوم القيامة‪ ،‬فما باللث‪ ،‬بمن مو‬ ‫فوق ذللث‪.،‬‬ ‫‪١٤٣‬‬



‫ثم ُح)م‪0‬مح؛بجازر‬ ‫محني‬ ‫ق هدا الحديث إحبار من الرمول ه بما يفعله اش تبارك وتعال‬ ‫بالدين يستحلون ما حرمه اف تعال على عباده‪ ،‬وكيف يمسخ يعص هولأم‬ ‫ثرية وخانير•‬ ‫مهث‬ ‫عن عثدالرحن بن عتم الآشعري ثال‪ :‬حدم أبو عامر — أو أبو‬ ‫مالك ~ الأشعري‪ ،‬واش ما ^‪ ،^٠‬سمغ التي ه يقول؛ (ليكون من أمي‬ ‫أتوام يستحلمول الحر والخرير والخمر والمعازف‪ ،‬ومحلا أتوام إل جنب‬ ‫علم يروح عليهم بسارحة لم‪ ،‬يأتيهم ‪ -‬يعي الفشن — لحاجة فيقولون‪:‬‬ ‫ارجع إلينا عدأ محيتهم اش‪ ،‬ؤبمع العلم‪ ،‬يبمح آخرين م ْد وحنانيز إل‬ ‫يوم القيامة)‪.‬‬ ‫الحديث رواه البخاري ق صحيحه ق كتاب الأيربة‪ ،‬باب مجا حاء‬ ‫فيمن يستحل الخمر ؤيسميه بغيواسمه‪ .‬ورقمه‪.) ٥٥٩٠ (:‬‬ ‫‪١٤٥‬‬

‫وادعى اثن حزم أن الخارى لر سع هذا الحديث من شيخه هشام‬ ‫ابن عمار‪ ،‬ولذلك تال‪،‬؛ (روتال هشام بن عمار)) أورده مضعفأ إو ْا مدعيأ‬ ‫أل الخويثر معلق‪.‬‬ ‫والصواب الذي عليه علماء الحديث أن الحدستا صحح لا معلعن‬ ‫فيه‪ ،‬وقد حزم بصحته أم؛ر الزمتتن ق الحديث‪ ،‬ابن حجر العقلاني‪ ،‬ول‬ ‫ذللث‪ ،‬يقول؛ (روالحديحا صحيح معروفا الاتصال بشرط الصحح)) [فتح‬ ‫اياري؛ ‪ ٠‬ا‪ •] ٦٦ /‬واؤنال ابن حجر الكلام على إمحناده ورواته ل فتح‬ ‫الباري‪ ،‬فانفلره فيه‪.‬‬ ‫‪/‬م‬ ‫الخن‬ ‫الحلير‬ ‫امج‪ ،‬والمراد أنهم يستحلون الزنا؟‬ ‫المعازف‪،‬‬ ‫أي؛ للرجال‪ ،‬فهو عليهم حرام دون الماء •‬ ‫علم‬ ‫آلات اللرب‪.‬‬ ‫يروح عليهم سارحأ‬ ‫النيإ‪ :‬الحل العالي‪.‬‬ ‫نيهتهم اش‬ ‫السارحه انما؛ة الي يذم‪ ،‬بها إل المرعى ي‬ ‫الصباح‪ ،‬ثم يراح بها إل أهلها ق الماء‪.‬‬ ‫أي يهلكهم اش ليلا‪.‬‬ ‫َمحسمث‬ ‫ق هذا الحديث‪ ،‬قصة أقوام يأتون ق آحر الزمان من المنعم؛ن ق انم‪j‬ا‪،‬‬ ‫م العب من الئهوايت‪ ،،‬والخروج إل الثرارؤا والخلوالتا‪ ،‬وإح؛آاء الليالي‬

‫باللهو والطرب‪ ،‬فتغي عليهم القيان‪ ،‬وتعزف لهم الفرق الوميب الآلحان‪،‬‬ ‫ؤيرنمى الرامحون والراتحايتإ‪ ،‬وهم ق ذللئ‪ ،‬يشربون الخمور‪ ،‬ؤيتعامحلون‬ ‫الزنا والفجور‪ ،‬ؤيلجون الحرير من الثياب‪ ،‬وبعضهم لمحب لهم الخيام ق‬ ‫الأعالي والفلوات‪ ،‬وتروح عليهم الأغنام والآبمار والجمال‪ ،‬يثربرن مها‬ ‫الأيان‪ ،‬ينآكلون اللحوم‪ ،‬محنتهم الحق تارك وتحال‪ ،‬ؤبمع الجل الذي‬ ‫ينزلرن بقربه‪ ،‬ويمحهم نردة وحنانير‪ ،‬والشييت عر النعل ليلا‪.‬‬ ‫■براوورح< وم َإغ ْر‬ ‫‪ -١‬الوعيد الشديد لن احال على ارتكاب الحرمات‪ ،‬بانولع الحيل‪.‬‬ ‫‪ \"٢‬آلأيت‪ ،‬الطرب محرمة‪ ،‬لأن الامتحلأل يكون للمحرماتإ‪.‬‬ ‫‪ \"٣‬الحرير محرم على الرحال دون الماء‪.‬‬ ‫‪ \"٤‬ميكون ل هذه الأمة مح‪ ،‬بحول اف بعض هماد الشهوات‪ ،‬إل تردة‬ ‫وحنانير‪-‬‬ ‫ه~ صيكون ن اد ق هده الأمة‪ ،‬وهذا مشامحد موجود‪.‬‬ ‫‪١٤٧‬‬





‫ثز نش الئالث ممر‪ 3‬لذ مثل ذلك‪ .‬مثول‪ :،‬يا زب! آمن بك‬ ‫وبكتابك وبتسلك‪ ،‬وصنت وصنت وتحندئت‪ .‬ويئ؛ي يمر م‪ 1‬اث‪1‬اغ‪،‬‬ ‫(بولُ; ‪،‬يا أذأ)‪.‬‬ ‫محال'‪ :‬ثز بما‪ 0‬له'; الآل نبمذ ناهدنا غاقك‪, .‬مكن ‪ j‬ف‪ :‬نن ذا‬ ‫الدي بمهل ^‪،‬؟ بحثم ش يه‪ .‬ؤبمال‪ ،‬لمخ ْد ولحجه وعظامه; الطمي‪.‬‬ ‫فتنطى دخ ْت ولحمه وعظامه بعنله‪ .‬وذلك لثغذو من نقبه‪.‬‬ ‫زذلك التانق‪ .‬زذلك الذي بمط ذ غيه)‪.‬‬ ‫ذص‬ ‫رواه م لم ق صحيحه ق كتاب‪ ،‬الزهد والرقائق‪[ ،‬رقم; ‪.] ٢٩٦٨‬‬ ‫غهَمحبم‬ ‫أى; هل يصسكم الضرر؟‬ ‫تضارون‬ ‫أى; فلأن‪ ،‬مرحم بجيف الآلف و‪.‬النون على حلاف‪،‬‬ ‫ض‬ ‫القياس‪ ،‬وقيل; هي لغة بمض فلأن‪.‬‬ ‫أحعا‪J‬كا سيدا على غرك‪.‬‬ ‫أسودك‬ ‫أذرك ترأسمه ومي معناه; ألر أحعللث‪ ،‬رثيسأ مطاعا‪,‬‬ ‫أتركلث‪ ،‬وأهملك‪.،‬‬ ‫؛إني أنساك‬ ‫جوارحه‪.‬‬ ‫لآركانه‬ ‫أي; أتركالث‪ ،‬كما تركت‪ ،‬عبادتي‪.‬‬ ‫أنساك كما نسيني‬ ‫إذأ‬ ‫هف‪ ،‬هاهنا حش يشهد ءاليالثؤ حوارحلثؤ‪.‬‬ ‫‪١٠ .‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook