وما'نره ءإحظمِ - ١الرسول ه أضل رمل اش كلهم ،ؤيفلهر فقاله و اكام الحموي الذي وعد ،له لياْ ق قوله' ر عنى أن يأعثلئ» تحخ مقاما محمودا ،لالإمرا^: ]٧٩وحو مقام الشفائ الذي لا يسممليع القيام به أحد من ا،للأتكة والرملن ،لنعتير عنه آدم ونوح ؤإبرامم وممى وعيسى ،قمرهم أول بعدم الاسهياعق منهم. -٢إثبات الثماعة على المحو الذي ذكرته الأحاديث من اسثذان رب العزة ،والإذن له ،وتبول شفاعتي. - ٣الشفاعة الي تطلبها الوفود الي جاءت الرمول %من أجليا مي محيء الحق تبارك وتعال للحكم ب؛ن الماس وحسابهم ،ولا يشكل على هذا أن الرسول ه عندما يثي يش؛ع لأمته ،لأنه تبت ،ق الأحايين،؛ أننا الاخرون السابقون يوم القيامة ،فإذا حاسج ،اش هذ0 الأمة ،وأدحل اطلزمتتن متهم الحنة ،فإن ذلكر يكون إيذانا بحساب ميع وفد أشكلت ،ه ْد المسألة على ممر س العلماء وسناح الحدين،، ومنهم النووي وابن حجر تراجع؛ شرح النووي عر م لم؛ أ\"-؟/ ٤٢٣ونح الاري :ااّ ّ/اآه]. \"٤أعفلم غضمبإ يغضب الرب ~ بارك وتعال ~ يكون يوم القيامة ،فإنه لا يغضبا نله ولا بعده •تله ،ومن محتا عات آدم ونوح ومجن بعدهم ي الشفاعق؛،ن يديه.
-٥على الرء أن لا يقدم لأمر لا بجد نف ه له أهلا ،كما فعل الخيرون من الأنياء عن الشفاعة. \"٦معرفة صورة ما بمر يوم القيامة من أنباء الغيب ،ومن ذللث ،تشكيل وند يأتي آدم فمن بعدم ،وما يقوله الآمياء ل ذللث ،اليوم ،ونحو ذللث.، - ٧نيادة الإيمان ونقصانه ل القلوب ،فمن العباد من لا يكون ق فلبه إلا مثقال شمرة من إيمان ،ومنهم من لا يكون jفلبه إلا مثقال حردلة، وأتل من ذللث ،كما حاء ق الحديث.، \"٨إثثامت ،الشفاعة ق أهل الكبائر ،وللرصول ه مجن هده الثماعة القدح المعلى ،ؤيشركه فيها الملائكة والشئون والصديقون والشهداء ،بجلاف، السفاعة العظمى فإنه بها دون عيره. \"٩لا يكمر الومن بارتكابه بعص المجائر حلافا للخوارج ،ولا نحلد ق المار حلافا لم وللمعتزلة ،بل نحرجون من المار ؛شفاعان الشافمن ،وبرحمة أرحم الرامن. ~ ١ ٠جواز تحديث ،المرء بنعمة اش عليه إن أمن على نفسه الفتتة والرياء، فالرسول ه حدمث ،أصحابه أنه سيد ولد آدم يوم القيامة ،وأمحرهم قصة ذللثج. \" ١١فمل عيسى المحق؛ ل كونه إ يذكر أمرأ يعتذر وبجاف ،منه ،بخلاف ،غيره مجن الرمل الدين محللبهم الماس للشفاعة. \" ١٢فضل أمة الرسول ه ،فقد نالوا ١٠لر ينله غيرهم ق سفاعق الرسول هb ،دحادم ابنة مل غثرهم من الأمم- \" ١٣سعة رخمة اش ق إحراجه من مالت ،على الموحيد من المزمتثن ؤإن لر يفعلوا حثرأ نط ،وءؤ.لأء همم الذين تحرتهم النار ،مؤ.تمح ،بهم الجنة
محباتر صائر ،فيسترن على نهر الحياة ،وهم الذين يسمون يعتقا■٠ النار ،كما صح ق الآحاديث.١ ~ ١ ٤شدة ما يعانيه الناس يوم القيامة سب ،ذثو الثمس متهم ،وييان ما يكابدونه من أحدهم العرق بقدر ذنوبهم. ~ ١ ٥ضل الذين يقصدهم الناس ليشفعوا عند اس ق نمل القضاء، فالرسل والأنتياء عدد ير ،واختارهم دون غيرهم ،يدل على نملهم عمن سواهم. ~ ١ ٦بيان حسن الآدب• ،ع الله عندما يريد العبد أن يسأله ويطال_ا منه، فالرسول ق ندم لشقاعته بمحامد خمد ريه بها ،وسجد لريه حاشعأ متذللا متضرعا ،فآحاب ،الحق دعوته ،وحقق سؤ لته ؤ \" ١٧معرفة بعض ما بمبه الرسول س الهلعام ،نقد كان يعجبه من الشاة ذراعها. — ١٨ابنه لها أبوابإ شع وتعلهم ،،وأبوابها واسعة ،فالباب ،الواحد كما ؛؛ن مكة واليمن ،أو مكة وبصري؟ \" ١ ٩جواز التحديث ،والكلام على الهلعام ،فالرسول ه نص نمة هذا الحديث ، ،وهو يأكل ص ذولع الشاة ،وأصحابه يأكلون معه، والآحاديث ،الناهية عن الكلام على الهلعام لا يصح منها شيء.
>!.؛ ؛٩ ;'•٠٠،,؟ _■ ٠؛• ٠١٠ . بم* ّ .رالآالأ أ ■'بّأز,اية ز-.ت• ب»«*.م,؛./.لر مأ.آ ■'،ت,. -صمحءسن ء-ء X _صي.أ-آث ;ا--أ ;..دزبم\\-ه )؛■،l \"• ّ يآن •cV.,٠٢ا*,.-• ٧٠ '-
يالإاق>'محغ ءثي بمدثتا هذا الخديثر عن حال ثلاثة عض،وم ملائكة الحثار إل النار ،اثنان ينجوان ،والثالث ،يهللث ،،غالآولت ينجيه امتجارته باش ،والثاني حنن ظنه باش ،والثالث ،توبقه ذنوبه ومعاصيه. محمبمث عن ابن ■مام ،،تانات رإن الرجل ليجر إل النار ،كزوى ؤيشص بمصها إل بمص* ،يقول لها الرحمن؛ ما لك،؟ نتقول؛ إنه يستجير مي، ؛يقول؛ أرملوا عدي• محإل الرجل ليجر إل النار نقول؛ يا رب ،ما كان هذا الفلز بلن ،،؛يقول؛ فما كان ظنلث،؟ نيقول؛ أن تسعي رخمتكر ،؛يقول! أرملوا مدي• bن الرجل ليجر إل النار ،فتنهق إليه النار شهوق البغلة إل الشعثر ،وتزنر زفرة لا يبقى أحدإلا حاف.)، ت رواء ابن حرير ٧٠٢على ابن عباس [ ] ١٨٧/١٨وفال فيه ابن كثير؛ إمنادء صحيح [تفسير ابن ممر؛ ، ٩٧ /Iمورة الفرقان ،الأية ، ١٢
والنهاة ق القس واللاحم! صا 'ا'آ] وهذا الحديث له حكم الرفؤع، فليس هو مما يقال ؛الرأي. ! يطالب من اش أن نحميه مي. يستجير مي ! الشهقة والزنرة؛ الصيحة ،والزمر؛ أول صوت الغلة أو هتشهق وتنز الحمار ،والشهيق آءرْ ،لأن الزفتر إدخال النفس ،والشهيق إخراجه[ .راجع :محار الصحاح.]٣٥ ٠ ، YUY_«: هذا الحاJي٠ث Vؤإن كان موقوفا على ابن عباس ،فإن له حكم المرمحؤع، فإنه ليس مما مملمح العقول أن تتعرف إليه ،وتحصله بالننلر العقلي الجرد ■ محرنا هذا الحديث ،خبمر ثلاثة رجال يجرون إل المار ل يوم القيامة. أما الأول ،فإل المار تتزوي وتتقبص وهر يجر إليها ،فيسأل رب العزة الماز — وهو اعلم به مها — عن السبب الذي بجعلها تنزوي وتقبض، فتقول :إنه يستجير ،ويجتمي؛لث ،مي. فيقول اف لملائكته :أرملوا عبدي ،أي :أء1الق ْو ،ؤينجو من المار. اما الثاني ،فيقول لربه ،وملائكة الخيار ٥^٥٤إل المار( :ما كان هذا الظى يلث ،،فيقول له رب العزة :فما كان ظتلث،؟ فيقول :أن تحي رحتلث• ، فيقول :أرملوا عبدي) لقد هدي هذا العيد إل حنن الحواب ،وفد خلصه فلمه الحسن باس ،فنجا من المار.
أما الثالث ،ثتجره اللائكة إل النار ،وليس له من العمل ما للاحرين، ءتص؛ح النار به صيحة البغلة الخائعة إل الشمر عندما يقرب إليها ،وتنفر زفرة نحير قلوب العباد. ومصداق ذلك ق كتاب اش توله تعالت ر إذا زأئهم نن مsكان نبميو سمنوا نا يمطا 3و؛فيوإ ي لالفر«ان! ١٢ :ا. -١بعض عصاه ا،لؤمحت؛ن يأمر بهم إل النار ،ثم لا يحلونها ،كالرجلئن ق هدا الحديث. الأولن —٢الامتجارة باش والامتعاذة يه تنئع ق الدنيا والاحرْ ،فاقد محمي ومحفظ من امتجار يه. \"٣إحسان الظن باش تعال مما ينجي العبد ومحلصه من الهالك ،ومن المواصع الي ينغي أن بمن المد الظن يرثه ،عند الموت ،لنوم القيامة. -٤دلت النصوص على أن النار تبصر أهلها القادم؛ن إليها من يعيد ،ولها لسان تتكلم به ،وهي تشهق إل أهلها وتنفر ،نعوذ باش من النار ،ول سنن الرملي بإستاد صحيح عن أبي هريرة أن رسول اش .تال! رمحرج عتق من النار يوم القيامة ،لها عينان تبصران ،وأذنان تسمعان، ولسان يتعلق ،يقول :إني وكلت ،بثلاثة :بكل جبار عتيد ،وبكل من دعا مع اش إلهأ آحر ،ويالمورين) [مثن الرملي . ٢٥٧٤ :وتال الرمذى فيه :حسن غريسا صحيح]. ١٠٧
الولإ ١aاأئيءقمح ضننقهواحأ المحار ؤتص إل من أعفلم الذنوب عند النص آل يأمر العيد ضبىْ بالاسقامة على أمر الثه ،وفعل العروق ،،وترك المنكر ،ولا يكون مو كيلك ،فيكون حاله كحال ،هذا الذي نلقى به ق المار ،فيع»بميإ أهل المار مجن حاله ،فقد كان يأمرهم بالمعروف ؤينهاهم عن النكر ،ولكنه كان يآمر بالمعروف ولا يأتيه، وiن٠ىعنادكره• رفز\\ورث غن أنانة نن ثني ،فان :فيل وهُ :ألا ئذخل غر ئنالأ قكك؟ محالا :أرزلأ ر لأ أكك إلأ أنبج؛؟ ناش؛ لقد كلته' قيحا شي زيه'. ناذولأالأأقخ أنرأ لأائ أف أكون لإلأنن أز لاأقول' س، نكون' غر أمرأ :إلا نص الناص يند نا نيخث' زنولأ اش تنولا': ريوثى بالرجل يوم القيامة ملمى ف المار ،فتتدلى أناب بطنه ،مدور ب4ا كما يدور الحمار بالرحى ،فيجتهع إليه أهل المار ،فيقولون :يا فلأن مجالك؟ م تكن تآمر بالمعروف ،ونهى عن المكر؟ فيقول :نر .قد محت م باكروف ولا آيه ،وانتهى غن التنكر زآتيه). ؟.ل
ؤمم|محغ رواْ م لم ل كتاب الزمحد رالر؛ائق ،باب عقوبة من يأمر ولا يقعاله[ ،ورنمه ] ٢٩٨٩ :والساق له. ورواه الخاري ل كتاب بدء الخلق ،باب صمة النار وأنها نحلوقه، [وركه ،] ٣٢٦٧ :وق كتاب القس.] ٧٠ ٩٨[ : Iأتفلنون أني لا أكله إلا وأنتم تسمعون. أترون ر لا أكلمه إلا أسمعكم ت الأتتاب الأمعاء واحدمحا كة .وادلاتها: كدلق أكاب حروجها بسرعة ق المار. مجتمع إله اعل المار :يتحنقون حوله ،ومحتمعون عليه. كان أسامة بن نيد حجا رسول اس ه ومن خاصة عثمان ق حلأنته، وكان ند ظهر على الولد بن عقبة وهو أخر عثمان لأمه بعمى المخالفايت، الشرعية ،وكان عثمان يوله ،ؤيتعمله [فع الباري ١] ٦٦/١٣ :نحص ؛*محن الملين أسامة بن نني على مناصحة عثمان وتكليمه ق شأن الوليد ،فأمحرهم أسامحة انه كله سرأ دون أن يفتح باب الإنكار على الأئمة علانية ،حشية أن تمرق كلمة السلمس ،تم ذكر لم أنه لا يداهن احدأ ،ولو كان أمترأ ،بل ينصح له ق الر جهده ،فهدفه الإصلاح بعيدأ عن الرياء وؤللجا المعة.
ااكةالتنس ءيا محدث الرسول ه ل هدا الحديث عن الدين يبددون ثرواتهم ق حش يقلموا ،وهمروة الآخرة الحسان الي جعوها من وراء أعمالم الصالحة ،وتبديدها يسيب ظلمهم العيال ل الدنيا ،فيآحدون حسناتهم ق مقابل ظلمهم. ء الننلئ؟) قالوا: غن اي _<؛'؛ الأ ذنولأ اف» ئالأ: الشئ بثانن لأءزغم ذ■ ذلانئاغ .هالا( :إلأالننلئ ص اض;،اي يزم المحان؛ بمنلأة ذصنأم رركاة ،ننام ظ هز ;ii؛ ،زأتذن ،١^٠زم مال٠ ،ثا ،وتنك ذم هدا ،وصرب فدا .معمل هت ا من حنانه وهدا من حنثاته .قإل محتيت حسناثة ،مل؛ ألأ يضى ما عالي ،أحد من حطاناهز فطرحت عليه• ثم طرح ني النار). م،سم رواه ملم ق صحيحه ،ي كتاب البر والصلة ،ياب تحريم الظالم، .ورتمه .] ٢٥٨١ :ورواه الرمدي ق منته ق مماب منة القيامه ،باب ما ١١٣
جاء ق شأن الحساب والقصاص[ ،ورقمه! .] ٢٤١٨وتال الرمدى بعد مياثه له! ررهدا حدسثا حس صحيح)). ! ذءست ،.وزالت. فتئت لجح ي التار ت ألقي مها• َبيسمش ثروة الإنسان يوم القيامة تتمثل تيما يأتي يه من حسنات ،وتد حدثتا رسول اس ه أن بعض الناس يأتي يوم القيامة بجنات ءلسة ممره ،ناشئة عما تدمه ق دنياه محن أعمال صالحة ،فهر صر وصام وزكى وفعل الخثرات ،ولكن هده الثروة تضيع منه حتى تفتى ،نم نقذف به ق المار. وال بب ؤ ،ضييع ترونه الأحرؤية أن للعباد عليه حقوقا ،وحقوق العياد ال ي امح بها ،فإن إ يقضها المرء ق الدنيا ،أحدت مجن حسناته ق الآحرةّ فهذا الرحل الذي حاء الحنان الهليبات ،يتتاوشه العيال الذين ظلمهم ق الدنيا ،فهذا يأحذ س حسناته بضربه إياه ،وذاك يأحذ س حنانه يشتمه إياه ،وثالثا يوحذ س حسناته يقذفه إياه ،وراع يأحذ س حناته بسفكه دمه ،وس بقي له بعض الحنالتا ترجح ميزانه فهو ذو ط عفليم. أما إذا إ تبق له حقوى العباد شيثآ س الحنان ،فإنه يصثر مقلما كما مناه الرسول ه ،فإن بقي للناس عليه حقوق فيآحذ من أوزارهم الي محملونها فوق ظهورهم ،فيخفا مصابهم ،ومح فو ،3ظهره ،نعظم مصابه ،ثم يلقى يه ق المار.
المض]ة اكاسطثو ه تصة هدا الحديث ل اخصام الشهداء والوتى على فريهم ق موتى الطاعون ،هل هم من الشهداء؟ أو من الدين هرتون عر فرشهم؟ ليف بجكم اف محنهم• عن المناض بن ماؤة ،أن رمرل اس ه تال! ريحممجم الشهداء واأضم Jعلى مشه«إ إر زيا ،ل \\ض' خوزلأ من الطاخون ،مئولأ امحداء; إخزاتا قطرا نحا ئثا ،زثولأ \\د'ؤ 0غار ص' :ل-ماتا ص غار ئزيهز ،نثا ،تثوو ذيا :اطذوا إل <احهز ،فإلأ أت حرام حزاخ القوللأ ،فإم متهز ونيإ ،عإذا حزالحهز فذ أثيهت جرض'ا• ض رواه الماثي ق منته ل كتاب الحهاد ،باب مالة الشهادة[ ،ورتمه! ،]٣١٦٤وحكم الآلاتي عاليه بالصحة ق صحيح التائي ،تورن٠هت .] ٢٩٦٦ ١١٧
عنتصم ت اختصامهم أن كل فريق يريد صم موتى الطاعون إليه. َئءسمبم أمحرنا الرسول ه أن الشهداء عنتصمون *ع الذين ماتوا على فرشهم ل موتى الطاعون ،الشهداء يقولون• إنهم منهم ،لأنهم ماتوا كما ماتوا، والدين ماتوا على فرشهم يقولون :إن موتى العلماعون ماتوا على فرشهم لهم مثلهم ،وجزارهم واحد• فيأمر الله ملاثكته أن تنظر إل جراحهم الي يسبها الطاعون ،فإن أسهنا جراح الشهداء ،فيضمون إل زمرتهم ،ؤإلأ صموا إل زمرة الدين ماتوا على فرشهم .فلما نفلروا إل جراحهم وجدوها تسه جراح الشهداء، فصار حكمهم يماثل حكمهم. لقد نفلر الشهداء إل يامحلن الأمور ،فوجدوا أن جراحهم تماثل جراحهم ،فحكموا بأنهم منهم ،فاممر يآحد حكم نذلر0ا ونظر الدين ماتوا على فرشهم إل نناهر الأمور ،فوجدوهم ماتوا على فرمهم كما ماتوا ،فحكموا بناء على ذللث ،أنهم متهم. وفد أمحرتا الرسول ه بصريح المارة أن (الطاعون شهادة لكل مسلم) [ءز ْا الآJاني ق الخائن إل البخاري واّيالي وأحمد :الخاثر ص .]٣٧ وسآلت ،عائشة رصي اس عنها الرسول ه عن الطاعون ،فآمحرنا ني اف ه ( :أنه كان عذابا يعثه الله على من يشاء ،فجعله اش رمة للمؤءئ؛ن، ١١٨
فليس من عبد يقع الطاعوو ،فكن ،ي يلده صابرا ،يعلم أنه لن يميه إلا ما كب اش له ،إلا كان له مثل أحر الشهيدك [عزاه الألباني إل البخاري ( ) ٥٧٣٤والبيهقي ٣٧٦ ;٣وأحد ٠؛ ،)٢ iToA( ٤ ١٧ /ابمائز ص^]. َشَسمث وزاثر 0ءإحظه َم - ١احممام الشهداء والدين ماتوا على فرنهم ونازعهم ل أمر الدين ماتوا بال3لاءون ،واف أعلم كيفا يكون امحصامهم • - ٢القاعدة الي تستخلص من الخدبثا أن النشر يأحد حكم نشره ،ولما كانت جراح الدين ماتوا بالطاعون تشبه جراح الشهداء أحدوا حكمهم. \"٣فضل الدين ممونون Jالaلاعون وعظم أحرهم إن هم صروا واحتسبوا. \"٤يجب عدم الخروج من اكلقان الوبوءة يالطاعون ،كما لا بجون لحول أحد إليها ،وهدا ما يمي ق المصهللح الهلي العاصر بايجر الصحي، حتى لا يتنقل الوباء من ءت3لقة إل منهلقة. ه-عالى اصحاب ،الاحتماص من الامحلياء والعلماء إجراء البحولث، والدرامايتؤ على الدين ممرنون Jالهااءون ،والنتيجة معروفه ملفا، ولكن تعميم نتاج هده الدرام امت ،مقرونة بما أحثر به الرسول ه آية باهرة تدل على صدفه. -٦الشهادة لست ،قصرأ على الدين فتلوا ق ميدان الحرب والقتال ،فقد حاء ق منن الن ائي عن عقبة بن عامر أن رسول اش ه قال؛ (المقتول ق سيل اش شهيد ،والغرق ل مثيل اف سهيد ،وا ْللون ل سيل اش ١١٩
شهيد ،والطعون ل سيل اش سهيد ،والتقساء ق مسل اش مهيدا [سن الماش.]٣١٦٣ : .$ه
4محمحصضؤهر ءوص هذا الحديثا محر محلويل ،يصور لنا حال الماد يوم العال ،حسما يقضي الحق بينهم ،ؤنأمر كل أمأ أن نتع معبودها الذي كانت ،تمدْ، فصور الي كاك تعبد من ٧٢^٥١١والآوثان ،والشص والقمر لعابديها ،فتقدم تلك ،الألهة اJاءللة أت؛اعها ،لهوي ق النار ،ينهوون حلفها فيها ولا يض ق عرصات القيامحأ إلا من يمد اش من الومتقن أخيارهم وفخارهم ،ومهم من كان معهم من أهل الفاق ،محبمب الصرامحل ،وتحوز بالناس أعمالهم ،ؤيتاتهل ق النار من لر تقوأعمالهم على حمالهم ،نم يثضر الشافعون ق عصاه الؤمحت؛ن. ض أبي سعيد اقدري؛ أن ناسا ي رمن رسول اس .قالوا! يا رسول ض! هل نرى زنا تذم اكا.ة؟ فال زنولأ اق ( : Mمح؛) .فال( :هل محارون ل رؤية الئنس باشرة صخوأ ين ننها تثاب؟ وهل ق تؤةِ اكر لة ايدر صطوأ ين مها ثناب؟) قالوا :لأ ،نا ننول \\ف\\ فال( :ما محائولأ ق زلة اش تانك زثنار نزم المحانت إلا كم1 '١٢
كاتول ق نزية أخدهما .إذا كالأ <:م التامة أذ 0نزذلأ :لبجغ j'sأئن نا كانت ثغبد• علا نش أحد ،كاو نغثد عين اض سغانة من ١٢^٥١١ زالأنمناب ،إلا:شناظون' ي النار .خش إذا لإ نلأ إلا نن كالأ نتد اض بن م وناحر .زعتر أهل امحتاب. ئدض امحوذ ق^الأ م U :كنز ئتوون'؟ نالوا :محا ئتد « ^١ اش .مقالا :كدبمز نا اقخد اش من ضاحنة زلأ زلي .نناذا ثبمون'؟ قالوا: غطفنا نا زننا! ناشا .قبمان إيهم' :ألأ ئرذولأ؟ ءبمثنول إل النار كصا تراب نحطم ننمنها نشأ .نيتنايطوي ،ق النار. فز ندر المحاذي .سالا بجز :نا كنز ثتدولأ؟ نالوا :محا نتد المسح انن اسّ نمال لهز :كذبمز .ما اثمحد اش مى صناحية رلأ ولد. نمال محز :ناذا ثيئولأ؟ مقولون' :غيننا نا زننا! ناشا .نالا :لنثان إليهم• ألأ ثرذوف؟ نبمسروف إر جهثز كأيها تراب نحطم ننمثها ننمأ، نيتنانطوف jالنار. حل إذا لز تق إلأ نن كالأ نني اض ثمار من:إ زناحر ،أئانز ذبأ العالمئ حيحانة وئعار ل أذني صوزة مى الي زا ْو مها .فالا :نما ئتظذون'؟ ئثيخ كلُ أئة نا كانت ثتذ .نالوا; :ا زنا! نازفا الناص' jالدت أثفر ما ّكا إليهم ونز تحناحبهز• مثولا؛ أنا زبكز .ننمولولأ :نعوذ ُاش منك. لأ ي باق ثهأ(<ئإن أز تلأئ) خش إلا نميز وكاذ ألأ بمي.'، مثولا؛ ض' بيثكز وبينة آيث فنرعونه يها؟ نتثولوف؛ ئعز• نيكثص غن تاق .ناد نش مى كالأ ينجد في مى تلماء نمه إلأ أذن اش لة بالسجود. ولأ بمي من كاف ننجد اماء وئياء إلأ جعل اف نلهزئ جة' واحدة .كلنا ١٢٢
أراد أف سجد حر عز مماْ• ثم يزفغوف رزوسهم ،وقئ يحول j ،صورته اش رز مها ص' زة :ممال :'،أنا م .مثولوو :أت ه. ثم بمرب الجسر عر جهم• وثبأ الثماعه• ؤبمولوف؛ ١٣١سلم سلم• قل)'•' يا رسول ،اس! وما الحسر؟ تال( ،يحفى مزلة -فيه حطاطيم؛ زكلاليلإ زخذ .ثكولأ تجد فيها ثلإنئ لها الث'الأ .ملإ ال<منوو كيف انمن ،زكاوق زكاد ِح زكالئر زكأخارد الخل دالركاب• فاج ملم ،رمحدوس نزسئ ،ومكدوص ،3نار جهم• حش إذا حلص ال٠ؤمثول من النار ،لوالدي نمي بت ْدأ ما مئكم من أحد بأمي مناثدة ض ق استمصاء الحي ،من المزمتئ ض يوم القيامة لإحوانهز الذين ق النار .يمولول :رثنا! كانوا منومول معنا ،ؤيملول ،ؤيحجوف .ممال، لهم؛ أحرجوا من -؛ • j^yقحرم صنررهم' غر النار ،محرجون' حلقأ ممرا فد أخدن النار إل نث ماي ؤإل رض• م مولوف؛ ربماإ ما مي محها أحد ممن أمرننا به• فمول،؛ ارجعوا، فنن وجيم في فلبه منحال ،دينار من حنر فأحرجوئ .محرجون' حلقا ممرأ .ل ًم يمولون; زيا! لإ ندن مها أخدا منن رثنا. ثم يمول،؛ ازحعوا ،فنن وحل!م ق فلبه مئمالا منف دينار بن حير فبمرخرن' خلقاممرأ .لزقولولأ :زيا! نزندز بجا منن انزثنا أحدأ• لم مول'؛ ارجعوا• نمن رجيم ل ،ف ممحال ذرة من حير فأحرجوئ .محرجون حلقا ممرأ ،ثمز يمولون :ربما! نز ئدز ي حنرأ). وكان أنو منعيد الحل؛ري بمول :،إن نز مندئوني يهدا الحديث إافرو.وا إن ميئثم :ر إن آس لا يظلم مثقال يرم ؤإن ثث حنئة يفينها ١٢٣
ؤيوب بن لدئذ أحرا عقيما [ ،اكاء ،١^٠( ] ٤٠ :اش عز ^-؛؛ :^1ثمنت الملأتكه وقمع السيول وثمع النومثوف• ولم ؤق إلأ أو حز الزاجملأ• قتمص ثبمة م ،ال؛ار بمج مئها قزما لم ينملوا حيرأ قط .فد عادوا حمما ،قيلقيهم ي نهر ل أئزاْ الجنة ،بمال ،لة نهر الحياة• بحرجول كما يئزج امحة ق حمءل؛الثل ،ألا ثرزئها ثكولأ إل الخم أز إر اصر ما يكوو إر الشس أصبجز وأحشز .وما يكوو منها إر ^٣١يكو0 أنمى؟)) .نفالوا :نا ذنوو اض! ك1ك محت ثذص بايادنة. فال،؛ ربحرجول كاللؤلؤ ق رقابهم المحوايم• يغرمحم ص الجنة• هؤلاء عتماء اس الديى أذحلهز اش الجنآ بعير عمل عملوه ولأ حير فدموة. ثمإ مولأ :ادخلوا اله' قنا رأثنوئ بجز لكم• .مثولولأ :زنا؛ أجا Uل؛ يغط أحدأ مى العالم •،ء؛مرلات لكم عندي أضل من،ندا .فنمولوو :نا ز؛نا أي م'ء أفل من خدا؟ بولُ :رمحاي .فلا' أنط غلتم بمدئ أندأ). قالا مسلم :فنأت عر عيني بن حناد رعية المنري هدا الحديث ق الذثاغة ،زيل '،له' :أخدث خدا الحديث غئالخ ،'،أنتك' ننذ من الليث ابن سند؟ فمال :ننز .قلت لعيني بن حناد :أحتزكز الليذ بن سند ،ض حاللء ل يزيد' ،ص ثمحد ل أم ،جلال ،عذ تيد ني أ-نلم' ،ص عطاء ل بناو ،غن أبي نبيي الخيري ،أته' فال' :ك U :زنولأ ^ ١زيا؟ فالا ننول' اض ( Mهل ثضازولأ ق زئة الثني إذا كالأ نزم محخز؟) نا: لأ .وسمت الحديث حر انقضى آحرء ،زهز لحو حديث حفص بن مننره .زراذ ننال تزله :ربعيو غنل عملوه ولا فدم فدموئ) بجز: (مناذاي,إنشس).
اف أن يراه ،فآحتره أنه لا يطيق ان يراه ،حتى الحبال المز الرااس؛ن إذا نحلى لها ربها اندثرت وزالت ،ولر مت لرؤية العلي الأعلى ( محال أ ْذلزإلك قال لن يرش ولش أنهلن ِإل أنمق عإ 0أنتمئ نه=فاو ُن موف درذغو)ح يلئا غق ري ُه للجبل خعلثُ دهضا وحر موس صعما[ ،الآءراف.]١ ٤٣ : وند أح؛رنا رمولنا( .أن حجاب ربما التور رول رواية النار) لو كشفه لاحرنتا بحان وجهه ما انتهى إليه بصره من حلقه) [م لم.] ١٧٩ : وند مآل بعض الصحابة الرسول هق عن رؤية اض ق الآحرة ،هل حالها حال الدنيا ،أم نحالفا ذللث ،،فآخرهم أل حال الآحر ٥محلف، فالمؤ٠نون يرون ربهم ل القيامة ول الجنة عيانا جهارا لا يضارون ي رؤيته، وال بب ل إطاقتهم رؤيته ل الاحرة ،أنهم ينلقون حلقا جديدا غير قابل للفناء ،ورؤية أهل الجنة لربهم أعلى انولع النعيم ،ول الحديث( :،فيكشف ا الحجاب ،فما أعهلوا تجا أصا أيهم من النظر إل ربهم عز وجوآ [م لم.] ١٨١ : وقد سأل الرمول Mأصحابه ؤ ،جوابه لهم عن رؤيتهم لربهم مرالأ يوصح لهم فيه الجواب ،فقال؛ (هل تضارون ل رؤية الشمس بالظهيرة صحوأ ليس معها سحاب؟ وهل تضارون ل رؤية القمر ليلة البدر صحوأ ليس فيها سحاب؟ قالوا• لا ،قال؛ ما تضارون ل رؤية اش تبارك وتعال يوم القيامة إلا كما تضارون ل رؤية أحدهما)؟ وهدا من الرسول ه بمان لدى وضوح رؤية الؤمن؛ن لربهم ،فإنهم يرونه كما يرون المن ل اليوم الصال الذي لا صحاب فيه ،عندما تكون •١٢
الشمس jأحر حالاتها وأهم٠ا وص ومتا المرة ،يثرونه كما ثرون القمر عندما يكون ل أجر حالاته وأنلهرها ،وص ليلة البدر ق ليلة صانة لا سحاب فيها. إن بعض الناس يصعب عليه أن يتمرر رؤية هدا العدد الكبير الكثير ف وص واحد ،نضرب لم اد؛ل ؛الشص والقمر ،غلو كان أهل الأرض مليارات ،الليارايت ،فإنهم جيعا يرون الثمى والقمر س غير أن يصيبهم عناء. وقوله• (هل تضارون) أي هل بميبكم صرر ،أي؛ ب بمبا الراخمة والكثرة ،وواير الحال أنه لا يصيبهم شيء من ذلك.، وعر ذللث ،فإن ■ ،^٠^١مبما يرون ربهم يوم القيامة ،ويتمفون عليه ،ؤيثاهدونه. وبعد ذللث ،ينادي مناد يوم القيامة ل الأولن والاحرين من الخلق أخممن آمرأ إياهم أن نتع كل أمت محيودها الذي لكنت تعيده. ؤيصرر لعناد الآصنام والأويان تلك الآدة الباطالة ،قشعها عابدوها، حتى تهوي بأناعها ل النار ،وهك^*ا الدين لكنوا يعبدون السمعس والقمر والجرم ،رمحثلهم الدين لكنرا يعبدون الهلواغست من اليسر ،كما أحبمرنا ربنا عن فرصن انه ر بميم ءومهُ يوم المحنة قأوردهم آJغاز وبنس ألورد امؤود>لصد; .] ٩٨ ؤيبقى ل عرصات القيامة الذين يمدون اف الواحد مؤ منهم وفاجرهم ،ومعهم بقايا أهل امماب من اليهود والنصارى. ١٢٧
تالخاري( .]٧٤٤ ٠ ، ٦٥٧٣ :ولا يكالم يوم إلا الرمل ،ودعوى الرسل يومئذ .اللهم ملم ملم) تاJخاريت .]٧٤ ٤ ٠ والحسر كما يقول الرسول ه الذي ممر عله العباد ،يحص مزلة ،أي; طريق تزل مه أتدام الماد ،وعلى جسي الحر ،حطاطف ،وكلالسسا، وحلث ،يثبه ق شكله شوك شجرة من شجر أهل نحد نمى يشجر العيان ،غتر أنه لا يعلم عفلمها وقدرها إلا الذي حلقها ،وتد حاء ق وصم ،تللث ،الحكة أنها رمفالطحة -أي; ميسعلة -لها شركة عقيمة -أي; معوجة إل الخلف ،~ ،تكون بنجد ،يقال لها العيان) [البخاري; .] ٧٤٣٩ ؤمحدأ الناس بالرور على الصراط■ ،وهم متفاوتون ق ذلك تفاوتأ يرأ ،؛منهم الذي يمر كالعلرف ،ومنهم كالرق ،ومنهم كالربح ،ومنهم كأجاؤيد الخيل والركاب ،،ومنهم من يركض ركضا ،ومنهم ص يمشي مشيا، ومنهم الذي يزحف ،زحفا ،حش تعجز اعمال العباد عن حملهم ،فالزمنون الآ؛وياء ،3دينهم ،يمرون ؤي لمون ،ولا تقربهم تلك الكلاليب والخaلاطيفإ وذللث ،الهلثا ،ومنهم من نحدشه ،ولا توير به ،ومنهم من تعلق به ،وتلمي به ل المار. إن الذي يهلر بالعباد ومحملهم يوم القيامة فوق اكرامحل إأJانهم وأعمالهم ،وليص نواهم الدانية الخاصة بهم. ؤيقع ق المار من يقع ،ؤينجو من ينجو ،ؤيسلم ،وعند ذك يهم الناج؛ن أمر الذين مقعلوا ق النار من أهل التوحيد الذين كثرُت ،ذنوبهم، وعفلمتط معاصيهم ،فيأحذون يتاشدون اش تبارك وتعال ق إحوانهم الذين كانوا معهم ق الدنيا ،يصلون صلاتهم ،ؤيصومرن صيامهم ،ومحجون
وأخيضر ،وما يكون إل الظل يكون أييض) فالذي ي عليه الشمس منها يكون اصفر وأحضر ،والذي لا مع عليه يكون لونه أبيض ،ومحي عجب الصحابة من دمحة وصفه ،فقالوا! يا رمول افه كآنالث ،كتت> ترعى بالبادية، فالرعاة لكثرة مكثهم ق البادية يلحفلون مثل هذا اللحظ. ويترج الذين حرجوا ؛تللث ،القبضة بعد أن يتم خلقهم' ق حالم وصفائهم ،وهم محلون بالحلي ي رقابهم ،وفيهم علامات ،يعرفهم أهل الحنة بها ،ؤيمرنهم بعتئاء اش ،لأنه أيحلهم الحتة بضر عمل عملوه، ولا محر قدموه ،ثم يقول لهم ربهم؛ ادحلوا الحنة ،فما رأيتموه من ختر فخذوه ،فيقولون؛ ربتا اعهليتتا ما لر تعظ احدأ مجن العالقن. فيقول لهم ربهم! لكم عندي أفضل من هذا ،فيقولون! يا ربتا ،أي شيء أفضل مجن هذا؟ فيقول! رمحاي ،فلا أمخط عليكم أبدأ. بإسمثوماَغره ولتلأه ِم -١هذا الحديث ،وأمثاله يدل دلالة فاحلمة على رقية الموممحن ربهم يوم القيامة ،فمن كذب ،؛ذللث ،فهو على شفا تهلكة ،فإنه رذ على رسول اش .صريح محوله ،وتعسف ،ي تأؤيل ما أمحر القرأن يه. -٢محشر الكفار إل النار زمرأ زمرا ( ،دسم)مح ْقمرذا إل لحهم رموا ب [الزص ]٧١ :لكل أمة تبع معبودها ،فيقولها إل النار. -٣محوز ضرب ،الثل للتوضيح والتفهيم ،فالرسول ه ب رقية الربر تارك وتعال ي إمكائها ؤيسرها وسهولتها برقية الشص والقمر ي ١٣٢
شيبا ،ول ذلك اليوم يكثف رب العزة عن صانه ،فسحي له كل من لكن يمجد له ل الدنيا ،ولا يمسمملع المنافقون السجود ل. ا~إسات حروج الدجال ونزول عمى الةء؛وأ ونقائه على الدجال وأتباعه. \"٢ؤليب العيس بعد ثضاء المسيح على الدجال ،ؤيأجؤج ومأحؤج. \"٣إرسال اس رمحا تليا باردة ،قيهبض اش بها أرواح ميعا. إ-كثرة الشر والف ال ترب نيام الساعة ،وعودة الناس إل الحاهلية الحهلأء والضلالة العمياء. ْ~ النفخ ل الصور والقضاء على الآحي١ء ،ثم إنزال ما؛لر ينيت أجاد الناس من الأرض ،ثم ننقح ق الصور مرة أحرى فإذا هم نيام ينفلرون • j \"٦ذلك اليوم يقوم الناس لرب العالمتن ،ومحرج بمثإ المار ،ؤيكشف رب العزة عن ماقه ،تلا يسمملح المجود إلا المزمون؟ !٣٩
ام،محمحممح ؤتص هذا الحديث ،يستن شدة عذاب أهل النار ،فلو أن أحف أهل النار عذابأ له مثل ما ل الأرض ذهيا ،لأفتدى به من عذاب يوم القيامة. ص اض بن مالك ه ،هن ،^١ه تال( :يقولا اش تحار أغل النار عذابا يوم القيامة :لز أف لك ما ني الأوض مس ميء ،محت ممتدي به؟ ممرلأ :نعم. محندلأ :اذذت ظش ي س نزا ،ذانذي طب أذم ،الألأي بيضمحالأان'ضكمك رواه البخاري ي صححه ي مماب الرفاق ،باب صفة الخة واكار، [ورتمه ] ٦٥٥٧ :وانئل ْر فيه [برقم ،٣٣٣٤ :ورقم.] ٦٥٣٨ : ت الفداء ما يدفعه الأسر ليخلص من مجته. تقتدي به ١٤
-٣اخار الدين كفروا ق ilp؛ الدر الكفر عدما أحد اش عاليهم العهد، ولكنهم لا يؤاحدون إلا على كفرهم يعد أن يرمل اض لهم الرمل، لينزل عليهم الكسبا • - ٤إذا كان هدا حال أحف ،الاس عدايأ يوم القيامة ،فما باللث ،بمن مو فوق ذللث.، ١٤٣
ثم ُح)م0مح؛بجازر محني ق هدا الحديث إحبار من الرمول ه بما يفعله اش تبارك وتعال بالدين يستحلون ما حرمه اف تعال على عباده ،وكيف يمسخ يعص هولأم ثرية وخانير• مهث عن عثدالرحن بن عتم الآشعري ثال :حدم أبو عامر — أو أبو مالك ~ الأشعري ،واش ما ^ ،^٠سمغ التي ه يقول؛ (ليكون من أمي أتوام يستحلمول الحر والخرير والخمر والمعازف ،ومحلا أتوام إل جنب علم يروح عليهم بسارحة لم ،يأتيهم -يعي الفشن — لحاجة فيقولون: ارجع إلينا عدأ محيتهم اش ،ؤبمع العلم ،يبمح آخرين م ْد وحنانيز إل يوم القيامة). الحديث رواه البخاري ق صحيحه ق كتاب الأيربة ،باب مجا حاء فيمن يستحل الخمر ؤيسميه بغيواسمه .ورقمه.) ٥٥٩٠ (: ١٤٥
وادعى اثن حزم أن الخارى لر سع هذا الحديث من شيخه هشام ابن عمار ،ولذلك تال،؛ (روتال هشام بن عمار)) أورده مضعفأ إو ْا مدعيأ أل الخويثر معلق. والصواب الذي عليه علماء الحديث أن الحدستا صحح لا معلعن فيه ،وقد حزم بصحته أم؛ر الزمتتن ق الحديث ،ابن حجر العقلاني ،ول ذللث ،يقول؛ (روالحديحا صحيح معروفا الاتصال بشرط الصحح)) [فتح اياري؛ ٠ا •] ٦٦ /واؤنال ابن حجر الكلام على إمحناده ورواته ل فتح الباري ،فانفلره فيه. /م الخن الحلير امج ،والمراد أنهم يستحلون الزنا؟ المعازف، أي؛ للرجال ،فهو عليهم حرام دون الماء • علم آلات اللرب. يروح عليهم سارحأ النيإ :الحل العالي. نيهتهم اش السارحه انما؛ة الي يذم ،بها إل المرعى ي الصباح ،ثم يراح بها إل أهلها ق الماء. أي يهلكهم اش ليلا. َمحسمث ق هذا الحديث ،قصة أقوام يأتون ق آحر الزمان من المنعم؛ن ق انمjا، م العب من الئهوايت ،،والخروج إل الثرارؤا والخلوالتا ،وإح؛آاء الليالي
باللهو والطرب ،فتغي عليهم القيان ،وتعزف لهم الفرق الوميب الآلحان، ؤيرنمى الرامحون والراتحايتإ ،وهم ق ذللئ ،يشربون الخمور ،ؤيتعامحلون الزنا والفجور ،ؤيلجون الحرير من الثياب ،وبعضهم لمحب لهم الخيام ق الأعالي والفلوات ،وتروح عليهم الأغنام والآبمار والجمال ،يثربرن مها الأيان ،ينآكلون اللحوم ،محنتهم الحق تارك وتحال ،ؤبمع الجل الذي ينزلرن بقربه ،ويمحهم نردة وحنانير ،والشييت عر النعل ليلا. ■براوورح< وم َإغ ْر -١الوعيد الشديد لن احال على ارتكاب الحرمات ،بانولع الحيل. \"٢آلأيت ،الطرب محرمة ،لأن الامتحلأل يكون للمحرماتإ. \"٣الحرير محرم على الرحال دون الماء. \"٤ميكون ل هذه الأمة مح ،بحول اف بعض هماد الشهوات ،إل تردة وحنانير- ه~ صيكون ن اد ق هده الأمة ،وهذا مشامحد موجود. ١٤٧
ثز نش الئالث ممر 3لذ مثل ذلك .مثول :،يا زب! آمن بك وبكتابك وبتسلك ،وصنت وصنت وتحندئت .ويئ؛ي يمر م 1اث1اغ، (بولُ; ،يا أذأ). محال' :ثز بما 0له'; الآل نبمذ ناهدنا غاقك, .مكن jف :نن ذا الدي بمهل ^،؟ بحثم ش يه .ؤبمال ،لمخ ْد ولحجه وعظامه; الطمي. فتنطى دخ ْت ولحمه وعظامه بعنله .وذلك لثغذو من نقبه. زذلك التانق .زذلك الذي بمط ذ غيه). ذص رواه م لم ق صحيحه ق كتاب ،الزهد والرقائق[ ،رقم; .] ٢٩٦٨ غهَمحبم أى; هل يصسكم الضرر؟ تضارون أى; فلأن ،مرحم بجيف الآلف و.النون على حلاف، ض القياس ،وقيل; هي لغة بمض فلأن. أحعاJكا سيدا على غرك. أسودك أذرك ترأسمه ومي معناه; ألر أحعللث ،رثيسأ مطاعا, أتركلث ،وأهملك.، ؛إني أنساك جوارحه. لآركانه أي; أتركالث ،كما تركت ،عبادتي. أنساك كما نسيني إذأ هف ،هاهنا حش يشهد ءاليالثؤ حوارحلثؤ. ١٠ .
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382