ا[قةالة\\,ئ وني محدثنا الرمول .أن الموت يدح يوم القيامة بعد أن يكتمل يحول أهل المار المار ،وأهل الخة الحة ،إنه الماء الدائم ل الخة لأمحل الخة، ولأهل الارفيالار. ميمث عن أبي معيد الخيري ْهبم تال؛ تال رصول ،اش ه؛ (يزنى بالموت كهيئة كبمش أملح ،فسادي مناد؛ يا أهل ا-امة ،مثزيولأ ؤنتظرون ،تمول :هل تحرفون هدا؟ فيقولون؛ نعم ،هدا الموت• وكلهم قد رآْ .تم ينادي :يا أهل المار ،فبمربون ي ّيغلرون ،فيقول؛ هل تعرفون هدا؟ فيقولون؛ نعم ،هدا الموت• وكلهم قد رآْ• فيدح• ثم يقول؛ يا أهل الحنة ،حلوي فلا موت ،ؤيا أهد النار ،حلول فلا موت• نم قرأ ؤ وأنذزهزتوم آلخنزة إي ئئئ الأتن ونم ل عذلإ ،ومحزلاح ،3غفلة أهلُ الدنا ( ونم لأ محومثون ا .) !:٣٩ ِمعمحث رو ْا المخاري ل صحيحه ق كتاب ،الضر ،ق مسيره سورة مريم، ورمه.] ٤٧٣٠ [ : ٥١
ورواه م لم ق صحيحه ق كتاب الجة ،باب النار يدحلها الجارون، ورفه.] ٢٨٤٩ [ : كيس أ*ّالح ت هو الآيص الخالص الياض. مشريون ت يرفعرن رزومّهم إل المائي. يخلد أهل الخنة ل الخنة ،فلا يرحلون ،ولا يظعنون ،ولا يموتون، وكيلك أهل النار ،وتآكيدأ لهدا ااعنى ،يزنى بال ُوت ،ل هيئة كبش أبيفى حالص الياض ،فيوقف ب؛ن الجة والنار ،ثم ينادي مناد ،نقول :يا أهل الجة ،مرقعون رزومهم إل المائي نافلرين إليه ،ؤينادي أهل المار، فيئهلرون إليه ،فيسألم قائلا :أتعرفون هدا؟ مشرأ إل الويت•، فكلهم محب :إنه المويتؤ ،ومعركهم له آتية من كونهم رأوه عندما جاءهم ليقبض أرواحهم .فعند ذللت ،يدح ،نم يقول ،المائي؛ يا أهل الجآ حلود فلا مويتإ ،ؤيا أهل المار حلود فلا مولت ،،نم ترا الرسول ،ه توله تعال؛ ر وأندزنز يوم آلختر؛ إذ ئص الأم لنم ف ،عناؤ لنم لا يوبثون ك لم؛م; .]٣٩ ولو علم الخافالون ق الدنيا بهيا الذي أخر به الرصول هو علم القين لأفاتوا من غفلتهم ،وعادوا إل رصدهم ،واش الممتعان ،ولا حول ولا نوة إلابه• ٥٢
تمأك،تيث وم)رنمء ء)<ظر -١ا،لوت الذي كان يقبض أرواح العباد ق الدنيا يتتهي دوره ق الآحرة، ولذا فإنه يديح يعد لحول أهل الحنة الحنة ،وأهل النار النار ،فيونن كل فريق بالخلي. - ٢يزداد فرح الزمتئن يذبح الوت لخلودهم ي النمم ،ؤيزداد حزن أهل المار وشقاوهم لخلودهم ل النار • \"٣تدرة اس العغليمة ل جعل أهل ابنة وأهل المار يرون الونا ل صررة ذلك الكبس مع كثرتهم ،وتباعد اماكهم. \"٤يعرف ،أهل الجة وأهل المار الوتر عندما يعرض عليهم ،ذلك أنهم رأوه على هده الصورة عندما حاءهم يقبص أرواحهم. —٥هدا الحديث ،وأمثاله ثما يرتق التقوس ،ؤيل؛ن القلوب ،فعلى العلماء والوعانل أن يعقلوا بمثله ،لعل الغافالن يغيقون. ٥٣
٠. ذتاوإغحخم،وومح وعد الرمول ه أصحابه الذين يقون من وعد 0على عثل uتركهم عليه من الامتقامة أن يلقاهم على الحوض ،وأخثرهم أن بعض أصحابه 'سحال بينهم وبان الحوض ،ؤيذهب بهم تلهاء المار ،نمدما ستعلم عن ذلل ،يقال له• إنهم غيروا وبدلوا ،نقولت سحقأ سحتا ش يدل بعدي, ٠٠ W عن ّهو بن معد تال :لأل المئ ( : Mإئي <طكم عر الخوض، من م عليّ شرب ،ومن ترب لر يثلمأ ابدأ .لميل علي' أقوام أعرفهم ثم يحال ،محي و؛ينهمآ• تال أبو حازم فسمعي العمال بن أبي عياش فقال؛ عكدا سمعت من سهل؟ فقلت؛ نعم• نقال :أشهد على أبي سعيد الدري ل معتة ومحو يزيد فيها؛ فأقول؛ (إنهم مي ،فيقال؛ إنك لا تدري مجا أحدتوا بعدك .فأتول؛ سحقأ سحقأ لن غير بعدي). م هدان الحديثان رواهما البخاري ق صحيحه ق كتاب الرقاق ،باب ق الحوض[ ،وأرقامهما؛ .] ٦٥٨٤ ، ٦٥٨٣ ٥٠
ورواهما م لم ل صمحه ق كتاب الفضائل ،باب إثبات حوض نيا ء وصفاته[ ،وأرئامهما ب.] ٢٢٩١ ، ٢٢٩٠ : /ض رءلكم الحوض ت أي مابمكم. • الحوض عند الرب جمع ا،ياء ،واراد به حوض ٌحو\\ محقا الرمول ه ق الوقف. يعدا نعيا. ِمحسمث كانت ،العلاقة بين الرسول ه وأصحابه علاقة بالغة القوة والتانة، وكانوا بحون لقيام دائما ،ؤيثتانون إليه ،وند وعد سامعيه مهم أكثر من مجرة أنه ّعتتذلرهم عند حوصه ق عرصات القيامة ،وانه سيكون ق موصع مشرفا يرنب منه من يرد عله الحوض منهم ،ففي حديثا أسماء بنتا أبي بكر أن الرسول Mقال لآصحا؛هت (إني على الحوض حش أنفلر من يرد ءليُ مر) [البخاري ، ٦٥٩٣ :وملم.] ٢٢٩٣ : وإ يكتف ،بتحديهم بذللت ،ق محاله ،بل حهلبهم بذلك حتى يعلم أكثر عدد منهم بدللث ،،ومن ■يبمجا انه كان محدثهم بانتظارْ إياهم ق الآحرة عند حوصه ييتما كان ينفلر إل حوصه ق (JiL؛ ،اللحظة الي بحلبهم لها فوق منثره ،ول حدبثا عب بن عامر يقول الرسول ء ( :إني قرطكم ،وأنا شهيد عليكم ،ؤإني وافه لأنفلر إل حوضي الأن) [البخاري: آ؛،؛،و.سلم.] ٢٢٩٦ :
ؤإمما أمحرهم ؛ذلك ليحصهم على الاصتمائ من يعده على محا كانوا عليه معه تبل أن يرحل عن دنياهم ،ولذلك فإل الذين يخلءثون ينمرون من بعاده ،لا محفلون شرق لقاته ق ذلك القام ،ولا يؤذن لهم بالشرب من ذلك الحوض الذي من ثرب منه ثرية ،يإنه لا يظمأ بعدها أبدأ .وقد امحر أصحابه بما سيكون من مغ بعص منهم من الحوض ،والذهاب يه إل النار ،فقال( :أنا فرحلكم على الحوض ،ولرنعن رحال ،منكم ،ثز لنختلجن لونى ،فأئول؛ يا رب أصحابي ،فيقال؛ إنك لا تدري ما أحدتوا بعدك) [البخاري ، ٦٥٧٦ :وم لم.] ٢٢٩٧ : وق حديث آحر يقول الرسول هق ( :نبما أنا قائم إذا زمرة ،حتى إذا <محم خرج رخل من :ض ومحهز ،فقال :هلز ،محاك :أنن؟ لأل :إل النار واس ،يلت :زنا ثم؟ ىل :إم ازئدوا بمدك غلى أذإرهز الئمحى .ثمز إذا ^ ،حش إذا <ض خئ رخل من نيئ ونهز ،نقال: طإ ،ئك أنن؟ تال :إل النار زاس ،محك U :ثم؟ قال :ي ازئدوا بمدك غر أذبارهز القهقرى ،فلا أراة نخلص بجم -إلا مئل ضل ام) [البخاري.] ٦٥٨٧ : وقد أمحر الرمول ه أن البب ٢٠١٥۶١١الذي من أحله محرمهم من ورود الحوض هو التتانع والتخاصم والتناض على الدنيا ،قيودي ذللث ،إل التحاسد والتباغض والتقاتل وسنالث ،الدماء وانتهاك الحرمات ،وند أمحرهم بذلك ،jالحديث الذي حهلبهم فيه ،وامحرهم فيه أنه فرحلهم على الحوض، وانه ينفلر ،3تلك اللحثلة إل حوضه• ردُ1ي ،آعْليته مفاتيح\"محزاتن الأرض، أو مفاتح الأرض ،ؤإتي وافه ما أحاف عليكم أن تشركوا بعدي ،ولكن ا-خاف عليكم أن تناموا فيها) [البخاري ، ٦٥٩٠ :وسلم.] ٢٢٩٦ : ٥٧
\"٨صفة الخوض؛ نستطيع أن تتخلص من وصف الرسول Mلحوصه ما اتي: -١مم :حوض الرمول وامع ير ،لأن كل امته على أمر اس ميثربون منه ،وهمم عدد ممر ،ولذلك لكن واسعأ ليتناسب مع كثرة أمته ،وند علمنارمولناهؤ أن حوصه مريعأ، كل صلع مجن أصلاعه مسيرة شهر ،نفي الحديث( ،حوصي مسارة شهر ،وزواياه مواء) [مسلم؛ -] ٢٩٩٢ومعنى كونها مواء ،أن طولهكعرصه. وند صربإ الرسول ه ا؟صحاأه وأمته الآءثال ق سعته واتساعه، فقال مرة؛ (أمامكم الحوض ،كما ينز جرباء واذرح) [البخاري؛ ، ٦٥٧٧ومسالم؛ ] ٢٢٩٩وuل ق أحرى؛ (إن قدر حرصي كما ُين أيلة وصنعاء من اليمن) [البخاري ، ٦٥٨٠ :وم لم; ] ٢٣٠٣ وق حديث ،ثالث ،قال؛ (إن عرصه كما ُ؛ن أيلآت إل الححنان) [م لم؛ .] ٢٢٩٦ومثل ق حديث ،راع عن عرصه ،فقال؛ (من مقامي إل عنان) [م لم؛ .] ٢٣٠ ١ وذكر هده المافاهمتؤ لبيان مدى سعته ،وتصويرها لالتا'س بالأمر المشاهد الحرص ،ألك الأمر الدقيق فهو الذكور ق الحديث ،الأول أنه مسيرة شهر ،وأن زواياه سواء. ب~ طيب لكله وطسبا وائم وطعمه :مياه همذا الحوض بيضاء صافية نمية ،ورائحته زكية طيبة ،وقد حاء ق صفتها (لكوه أبيض من اللتن ،ورمحه أيب ،من المسلث[ )،الخارى •] ٦٥٧٩ :وق صحح مسلم؛ (لكؤ .ايض من الورق ،ورمحه أطيمؤ ص السل![ )،مسلم؛
الليل ،وأفادنا آيضا أن تلك الأنية س الخنآ• ول الإشارة إل النجوم ل الحديث إشارة إل حس تلك الكيزان وتاالث ،الآنية، فهي تسه النجوم ل رونقها وصفائها. ٠٠٠
سعه صح0م' وقم ق هدا الحديث محرنا الرمحرل ه عن لون من ألوان نعيم أهل الحنة، الذي يقصده الرجال منهم jكل اصبؤع مرة ،مرجعون إل أهلهم رئي ازدادوا ظ وحالا/ مإمحث ص أنس نن مالك؛ أ ًن رمثول اش ه فال( :إف قي الجنة لنونا، نأثونها كئ جمعة ،فهب ينح الشال فحر محب وجومهم وبجابهم، فيزذاذولأ لحننا زخنالأ ،إل أهليهم' زفي اتذاذوا ظ زخمالأ، فيثول لهم أهلوهم :واف؟ لمد ازذذثم Jندنا لحنأ وجمالا ،مثولوئ: زأم ،زاش! لتي \\ذ'م' بمدى لحنا ز.بمالأ). رواه م لم ق صحيحه ؤب كتاب الحنة ،باب سوق الحنة[ ،ورقه( .] ٢٨٣٣ /ص موق اُبثة ' يكرم اش أهل الحنة بأن يقيم لم ق كل أمبؤع ّوءا ،اس أعالم بما يعرض محها من محراث ،وهذا لون من المم يكرم به أهل الحة. ٦٣
؛ آي يقام هدا السوق بمقدار يوم ق الآر1سوع ،واف أعالم كل جعأ بالكيفية الق ثعل فيها الأيام ق الحنة. الشمال • هي الرياح الي تهب من جهة الشمال ،وهي ينح الطر عند العرب تأتيهم من جهة بلاد الشام. ِمحسمث إن ل الحنة ألوانا من العيم ،نجعل حياة أهلها متجددة دائما ،فلا يشعرون فيها باللل والسامة ،ث .من ذللث ،أن اف ينصب لأهل الحنة ق كل يوم جعة مرقا ،يقصدها الزمنون محن شتى موانعهم ،وند اعتاد أهل الدنيا أن يعرصوا ل الأسواق انولع الصنوعالت ،من اللبومات والحلي والماكل والشارب ،واف أعلم يما يعرض ل سوق الحنة من الخيرات والآطاي<ء_.، وأهل الحنة لا محتاحون إل شيء لقصورهم وبيوتهم ،ولكنه الغيم يمع ويتجدد ،وبحثط بهم دائما وأبدأ ،نمرة يزورون ربهم ،ؤيكرمهم بالنظر إل وجهه الكريم ،ومرة يقصدون سوق الحنة ،ومرة يتزاورون فيما بينهم ،ومرة يهليما كل واحد فيما اعهياء من محلك ونعيم ،ؤيركب مجا اعدم اف له مجن مراكّح ،وهكدا؟ وهم ق منهللقهم إل مرق الحنة تهب عليهم نيح الشمال ،كحثوا ق وجوههم وثيابهم ما نن اش به عليهم من الطيب وانملور ،فيزدادون ؛دللش ،حنتا على حننهم ،وجالأ على جالم. وعند عودة النمومن إل منازلهم يلحظ أهليهم أنهم قد ازدادوا ح ننأ وجالأ ل مبرتهم إل سوق الحنة ،فيقولون ؟ :٢٠٠٠١٠وأنتم أيضا قد ازددم بعدنا حنا وجالا.
إنه النعيم القيم الترثي دائما ،نسأل اش أن بجعلنا من أهل الحنة ،وممن يرد تللئ ،السوق برحمته حل وعلا. خمممحتيث وم)رث-ده إحكإر — ١العلم بأن ق الحنة مرتا يقص ْد أهل الحنة يوما ق كل خمعة. \"٢يوجد ل الجنة ربما تهب عل ،5أهل الجنة ،دتحثو ل وجوم أهل ابنة وثيابهم من اتجبا ما يزيدهم حنتا وخمالأ. \"٣أهل الجنة يزداد كمالهم باستمرار ولا ينقص بجال بجلا ١٠ ٠حال أهل الدنيا ،الذين يقنى شابهم ،وتنقضي أعمارهم ،لنزول عنهم النعيم. -٤ليس ل الأحرة مما ل الدنيا إلا الأسماء ،فلا ندري كيف يكون السوق وما بمويه ،ولا ندري كيف يعرفون الأيام ق الجنة ،ولا ندري كيمإ يشب أهل الجنة دائما ،دلا يهرمون• ْ~ فا الجنة جهات كما ل الديا ،فاريح الق تحثو ل وجوههم وثثابهم تأتي من جهة الشمال.
ومن 'ءهلايا الرب لأهل الحنة أنهم يصحون فلا يشمون أيدأ ،ونحيون فلا يموتون ابدأ ،ؤيثسون فلا يهرمون ابدأ ،ؤينعمرن فلا ييأمون أيدا. ن أل اس أن بجعلنا من الفاتزين يجنالتا النعيم. \"١نمم الحنة نوعان؛ نؤع حدثنا به اش ل كتابه ،والرمول ه ق حديثه، ونؤع أخفاْ عنا ،فلا نعلم به حتى ندخل حناتر النعيم. \"٢اعفلم ما أعهلى اف أهل الحنة إجلال رضوانه عليهم ،فلا يسخط \"٣أهل الحنة يأكلون ؤيشربون ؤيتكحون ،حلأنأ لما عليه أهل ااكتاد_، الذين حرفوادينهم ،وزعموا انه لاشيءمن ذللث ،لمن لحلها. \"٤يجعل افه نحلفامتا الطعام والشراب ق الحنة مسكأ يتجشؤ 0أهل الحن،ن ويءر'قويح• -٥مناداة افه لأهل الحنة ،ومحادثته لم ،ففي الحديث( :،إن اف يقول لأهل الحنة.)... \"٦الحنة حالية ،وأهلها فيها حاليون ،حياة دائمة ،وثباب ،متجدد ،ونعيم لا يزول•
الوألة\\ةآهة محيتءمح،ه ووي هذا الحدين ،تعريف بالكاملن من هذْ الأمة ،الذين يدخلون الحنة تبل غيرهم ،ريان الحال الي يدخلون الحنة عليها. مبمث عن أبي هري ْر ه قال؛ تال رسول اس ه ( :أولا رمرة ثلج الحنة صورتهم على صورة القمر ليله البدر ،لا يبصمون فيها ولا يمثخ«لون ولا ثتنوؤلون -آنيتهم فيها الدهب ،أمشاطهم مجن الدهب والقصة ،ومجابرهم الألوة ،ورشحهمُ السك• ولكل' واحد منهم زوجتان يرى مح حوتهما من ورام النم مى الحسن• لا اختلاف بيتهم ولا ثثاعص ،ئلوثهم قلب واحد ،يسبحون اش ثكره وغشنا). ت روا 0البخاري ل مواصع من صحيحه ،فقد رواه ق كتاب ،بدء الخلق، ؛اب ،ما حاء ق صفة الحنة ،لورقمهت ]٣٢ ٤ ٥وانفلره أيضا تحث ،الأرقام التالية ]٣٣٢٧ ،٣٢٥٤ ،٣٢٤٦[ :وروا ،م لم و صحيحه jمماب الحنة، باب أول زمرة تدحل الحنة ،ورقمه [ .] ٢٨٣٤ ٧١
نيم الزمرة الخماعة. رشحهم السك ءوض■ لا يمملون العود الذي يتبخر به. لا يبصقون. َمحمحبم محدثنا الرسول قو عن الذين بلغوا القمة من عذْ الأمة ق الدين والاستقامة وتحقيق العبودية ف الواحد الأحد ،الذين يدحلون الحنة أولا تبل غ؛رهم ،وثد حاء أن عدتهم سبعون ألفأ أو سثعمائة ألف [اليخاري! ّ ،٣٢٤٧آ؛ها*،وء الم:هاآ]. وه ْذ الزمرة الي تلج الحنة تبل غثرها تحوز صفات الكمال ،كحقيقها الكمال ق المودية س نارك وتعال ،فصورهم على صورة القمر ليلة البدر ،لا يبصقون ل الحنة ،ولا بمخهلون ،ولا تغرؤلون ،ذلك أن الحنة ال تحامة ولا قذارة فيها ،ولا بمي محذا أنهم لا يآكلون ،ولا يشربون ،بل مت أنهم يأكلون ؤيشربون ،ؤيتحرل ما يأكلونه إل عرق تفيض به أحالهم، وهو رشح كرثح المسك. وآنيتهم الق يأكلون فيها مصتوعق من الذهب ،الخالص ،وامثاؤلهم الي يسرحون بها شعورهم؛عضها من الذم؟ ،،وبعضها الأحر مجن الفضة، ومحامرهم الي يتبحرون بها مصنوعة من العود الذي يتبخر به أهل الدنيا. ٧٢
وتد أعد اش لكل واحد منهم زوجتئن يرى خ سونهما من وراء اللحم لصفاء ألوانهن ،وعفلم خنهن. وكما حنن اس صورتهم الظامحرة ،حنن أخلانهم الباطة ،فلا اختلاف بيتهم ،ولا تباغض ،ولا تحامي ،وكما كانوا ق الدنيا على دين واحد ومد واحدة ،فإن تلوبهم ي ذللث ،اليوم تلما رحل واحد ،يلهمون الق بيح ق الصياح والمساء بغير تكلف ولا عناء ،حالهم ق ذللث ،كحالم ق تتفهم الهواء من غير مشقة. • ِمبيث وك ّإنيه واحكأر - ١صفة أول زمرة تدحل الحنة محن هده الأمأن ،وهم الكملة ل تحقيق هذا الدين أمثال أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وبقية العشرة المشرين بالحتة ،ومنهم عكاشة بن محصن. -٢عدد هذه الزمرة سبعون ألفأ ،ولا يعارض هذا أنهم صبعمائة، فالسبعرن ألفا هم الدين تكون صورتهم على صورة القمر ،وبقية الثعماتة تكون إضاءة وجوههم كأحسن كوكبا دري ق السماء إصاءء ،ففي بعض روايامحتا الحديثات (أول زمرة تدحل الجة ^، صورة القمر ليلة البدر ،والدين على اثارهم كأحسن كوكب دري ي س إضءة) [البخاري ،٣٢٥٤ :ومسلم.] ٢٨٣٤ : —٣إضاءة الدين يدخلون الحنة غير هزلأء أتل مجن إضاءتهم ،ذلك ،أن البع؛ن إصاءتهم أقوى من بقية السبعمائة. \"٤أهل ابنة جيعا لا يبولون ،ولا يتغوؤلون ،ولا يبصقون ،ولا ؛تحطرن ،فالكمال ي هدا ابانب ليس ختصا بهدم الزمرة• ٧٣
وهدا لآ٠ل الحنة عامة ،وليس حاصا بهدم الزمرة ،لقوله ه ؛ (كل من يدحل اُبمنة على صورة آدم ،ومحلوله متون ذراعأ ،فلم يزل الخلق ينقص يعدم حتى الأن) [البخاري! .] ٢٨٤ ١ - ١٣كل أهل الحنة يتزوجون ،نما بهم من هموب وأمراض تمغ النكاح والمعاشرة ل الدنيا يثرنهم اش منها ،وتد ورد ل بعص رواي ُاتا الحديث!! (وما ق الحنة من أعزب[ )،م لم! .] ٢٨٣٤ — ١ ٤معرفة حلق أبينا آدم اله ،فقد كان محلوله متون ذراعا ق الماء ،ثم أحذ الخلق يقص حتى الوم ،وهذا ينقص ما يدهمه بعض الذين ال يعلمون أن الخلت ،تهلور وتكامل ولا يزال• ه ءو ه ٧٥
خني هذا الحديث يقعس نيه الرمول ه علينا تصة رحلة له وقعت ق الرؤيا ،ورؤيا الآنساء حق ،أمحرنا فيها الرمول .عن *شاهداته والمنع٠ين jالرزخ• مإمحث عن سمنة بن حئدب ه ةالت كان رمول ،اش ه بمي مما يكثر أن يقول لآصحادبت هل رأى أحد ُّكم من رؤيا؟ قال! فينهى عليه ما شاء اش أن نمص .ؤإنه لأل LJذات عداة( :إنه ص الليلة آبيان ،ؤإنهمأ اتثاني ،ؤإنهما قالا لي :انمليق. ؤإتي اممللقت معهما ،ؤإنا أتينا عر رحل مهنيثع .ؤإذا آخر ثاتم عله بصخرة ،ؤإذا هو يهوي بالصخرة لرأسه ف؛؛الح رأسة ،فيتده ْد الحجر هاهنا ،فينح الحجر فيأحدْ ،فلا ير\"؟ع إليه حش يصح رأسه كما كان ،ثم يعوذ عليه فيفعل به مثل ما فعل به ا،لت 0الأول. uل :قلت :لهما :نحالأ اش ،ئ هذان؟ قال :نالا لي :انمللق اممللق، فانطلمتا فأتيتا على رجل مستلق لمفائ ،ؤإذا آحت قاثز عليه بكلوت من ٧٧
حديد ،ؤإذا هو اتي أحد شقي وحهب مثرشر شدته إل عناه ،ومحرم إل قفاه ،وعيثه إل تقام ~ ؛ال)ت وربما ثال أبو رجاء ،احد رواة الحديمث !،فيسق — قال؛ ثم يتحول إل الحانج ،الأحر فيفعل به مثل ما فعل بالحانب الأول، فما ي؛رغ من ذلك ،الحان\" ،-حتى يمح ذلك الحاتب كما كان ،تم يعوذ عليه سلمئسلإ؛ الأيل قال :،^ :بالأ اف Uهدان؟ قال :قالا لي :انطالق انمللق، فانهللقنا فأئينا على مثل اكور ~ تال :و ُأجمجب أنه كان يقول• ~ فإذا فيه لغط وأصرايت .،قال :فاءلا ُلنا فيه فإذا فيه رحال ،ون اء عراة ،ؤإذا هم يأسهم لهب من أمقل منهم ،فإذا أتاهم ذلك اللهب صوصوا• لأل :قلت فا U :هزلأء؟ قال :قالا لى :انطلق انطلق .قال :س فأسنا على نهر حبمت أنه كان يقولأت آمر مثل الدم ،ؤإذا ،3النهر رجت ماح نح ،محاذا على م ْتل النهر رجل قد جءع عنده حجارة كثيرة ،ؤإذا ذللت ،الساح يسح ما يح ،نم يأني ذللثه الذي قد جع عن ْد الحجارْ، فيفغر له فان فيلقمه حجرأ ،فيطلى يسح ثم يرجع إليه ،كلما رجع إليه، فقز له فاه فألهمه حجرأ .قال :قلت ،فا :ما هدان؟ قال :قالا لي :انطلق اتعللق .قال :فانهللمنا فأسنا على رجل كريه المرآة كأك ْر ما أنت راء رجلا مرآة ،ؤإذا عنده نار يحشها ؤيسعى حولها .قال: قلت فا U :هذا؟ قال :قالا لي :انهللق ،انهللق .فانهلشا فأتينا على روصة مغتمة فيها من كز لون؛_y؛ ،ؤإذا ب؛ن قلهري الروضة رجز طويز لا أكاد أرى رأنه ء؛لولأ ق الماء ،ؤإذا حول الرجل مجن أكثر ولدان رأيتهم قط. ٧٨
تال :تلت لهما L. :هدا٠ U ،؟ NU :JUلي :انطلق ،اطلأ. نالطلمتا فانتهينا إل روصة عفلمة لر أو روصة نط أعظم' مها ولا أحسن. تال :نالا لي :ازى ،فارتمت ،فيها تال :فارميا فيها ،فاكهلنا إل مدمة منت بلتن ذهب ولن قفة ،فآثينا باب المديتت ،فاسممتحنا ففخ لنا ،فدحلنامحا فتلقانا فيها رجال ،سطر من حلقهم كأحسن ما أنت راء ،وسطر كأنح ما أنت راء ،تال :قالا لم :اذهبوا قمعوا ل ذلك الهر ،قال :ؤإذا نهت معرض نجري كأو ماءه ا-نحض من البياض ،فدهبوا فوقعوا فيه ،ثم رجعوا إلينا قاد ذهب ذلك السوء عنهم فصاروا ق أحن صورة• قال :قالا لي :هذْ جنه غين وهداك منزللث .،قال :فسنا بمنري صعدأ، فإذا محت ض التباة البيمحاء .قال :قالا لي :هداك منزللث ،،قال :قالت فا: بارك اش فيكما .ذراني فأدحله ،قالا :أما الأن فلا ،وأنت داحله. نال؛ محلت لهمات محإني محي رأيت مذ ٧١؛^؛ ضما ،نما هذا الذي رأيت؟ ئل :قالا لي :أما إ 0ضتك U :الرحلُ الأول الدي أتيت عليه مملغ رأسه بالحجر فإنه الرجؤأ ياحد بالقرأن مرضة ؤينام عن الصلاة الكتوبة. أما الرجزإ الذي أتيت عليه يشرسر شدقه إل قفاء ومنح ْر إل قفاه وعينه إل قفاء فإنه الرجبإ نغدو من بيته فيكدب الكدنه تبلغ الأفاق .وأئ الرجال والن اء العراة' الذين ل ئل بناء التتور محهم الرناة والروابي• وآما الرجئ الذي أتيت عليه نح ل النهر ؤيلقم الحجز فإنه آمأ الت؛ا. وأما الوجز الكريه المرآة الذي عند الآر يحشها ؤنعى حولها فإنه مالك حازن جهنم• وأما الرجنأ الهلويإأ الدي ق الروضة فإنه إبراهيم. . وأما الولداو الذين حولة فكل مولود مات على الفهلرة .قال :فقال بعص المسلمين :يا رسول اش وأولاد المشركين؟ فقال رسول اف ه :وأولاد ٧٩
الشركتن• وأما القوم الذين كانوا شطر منهم ح نأ وشطر نيحا فإنهم توم خلطوا يلأ' صالحا وآحر سيئا نجاور اس عنهم). رواه البخاري بتمامه ق موصمن! الأول ق كتاب تعبير الرؤيا ،باب تمر الرؤيا بعد صلاة الصح• ازورنمه؛ •^٧٠ ٤٧وء ْذ م الرواية الي اعتمدناها ل هذا الكتاب. والثانية ق كتاب الحنائز .ور i٠هث [ .] ١٣٨٦وأحرجه مفرتأ ق أبواب ص اضثاثي أرملا ني• يثبغ رأصه محدتص ،ودكر.0 إةاليىو0 يتدحرج• يثرصر يدهه يثق جانيا فمه. مثل اكور على صورته ،أعلاه صيق واممله وامح. صوتوا ،والضوصوةت اصوايت ،الناس ولغهلهم. صثزصتزا ضحه. فغر فاء يرب• ُلأنم4 كريه النثلر. شه ا1رآ0 يؤتيها. بمشها
تمميرأ لما شاهدْ لا محسان طلبه ،ؤإنما طليان منه أن يمضي معهما إل مشهد احر. فاطلقا به حتى أوتق ْا على رحل آحر متلق على نفاه ،ورحل آحر معه كلوبإ من حديد ،ؤإذا به و\\تي ذلك ،المتلقي قيضع الكلوب ق نمه، ومحييه قوة وعنفا ،قيتنه إل مماه ،ؤيفعل مثل ذللث ،انفه وعينه ،ثم تحول إل الجانب الثاني منه ،فيفعل به مثل ذللث ،،قيعود إل الشق الأول ،فحده ئد رجع صحيحا ،فيفعل يه مثل ما فعل أولا ،وهكدا دواليلثا يفعل يه. واستفسر الرسول ه من صاحييه كما امتفر أول مرة ،فيجييانه كما أجاباه أول مرة ،قائلن له! اطلق اطلق ،ولر يفيداه حديدأ غير ما رآه. ثم جاووا على مبنى ينبه التنور ،أسفله واصع ،وأعلاه صيق ،يصدر من داحله خوصاء عالية مرتقحة ،فنفلر الرسول ه إل ما بداحل التنور، فإذا أقوام رحال ون اء عراة ،ؤإذا بالتنور يشتعل بهم نارأ من أمقل ،فإذا حاءهم اللهجا صاحوا وصرمحوا. ؤيسأل الرسول ه اللذين صحباه عن هدين ،فيقولان له! اطلق، انمللق ،ولر يفيداه غير ما رآه ،ثم اطلقوا فجازوا على نهر ماؤه كالدم القاني ،ول الهر رحل يسح ،وعلى الشاطئ رحل آحر عنده كومة مجن الحجارة ،فيأتي ذللثا السابح ل نهر الدم إل الرحل الذي على الشاطئ، ؤيفح له فاه ،فيلقمه حجرأ من تلل؛ ،الحجارة ،فيتهللق مثتحدأ عنه ،ليعود إليه بعد فليل ،فينعل كما فمله أولأ ،ليعود رحل الشاطئ إل إلقامه حجرأ آحر • ثم اطلقوا حتى حازوا على رحل كريه المفلر ،كأكره ما يكون من الرحال ،وعنده نار يحمل على إيقادها ،وتعير نارها. ٨٢
لقد كانت اiشا٠ال السامة الق اناءال|ها الرمول ه ئنيفة مرعبة ،تغم النمس ،رتكربها ،ثم محارا به ق بقية الرحالة إل مشاهد أحرى مبهجة مفرحة. وأول مشهد شاهدْ الرسول ه من التانلر الي ٌ ْن مرآها ،مشهد روضة غثاء ذامتإ أشجار ؤلويلة حضراء ،ولشدة حضرتها مال لونها إل الراد ،وأعشابها نضرة مزهرة ،محها من كل أزهار الربيع ،رمحها رجل طويل ،لا يكاد الراني يبصر رأسه ،لارتفاعه علوا ق الماء ،وحوله ولدان ممرون لر ير الرسول جؤ نحمعا لولدان أكثر منهم. ثم انطالقوا به إل روضة عظيمة ،لر ير الرسول هو روضة أعفلم منها ولا أحن ،وهناك طلبا منه أن يرثى ،نارتقى صعدا حتى وصالوا به إل مدينة مبنية بلن الدهسا والفضة ،وعلى المدينة صّور ،وللمور باب ،فآتوا الباب ،فاستأذنوا ق الدحول فأذن لهم• وند استقبلهم ل داحلها رجال ،سهلر حلقهم كأحسن ما أستا راء، وشطر كأمحح ما أنتا راء ،فآمرهم الرحلان اللذان يصحثان الرسول ه أن يذهرا محقعوا jنهر معترض ثريا ،مجاوْ ابيض نقي حالص غير مشوب، فذموا ووقعوا فته ،وجازوا وند ذهجا عنهم القبح الذي كان بهم، فأصبحوا ق أحن صورته. عند نللث vقالا له معرفين بالمدينة الي يراها الرسول هو ! هذ 0حنة عدن ،نم أشارا له إل قصر عفليم ،محرتئع ق الماء ارتفاع السحابة المنفردة ،إذ ليس هناك قصر يدانيه أو ي اؤيه ،فآحار ْا أنه قصرْ ق الحنة، قال الرسول ه ؛ واصفا قصره الذي أرياْ إياْ؛ مما بصري صعدأ ،فإذا ٨٣
تصر مثل الر؛ابة البيضاء ،وطلب منهما أن يدحله ،فقالا له؛ أما الأن فلا، وأنت داحله ،أي؛ ق مقبل الأزمان. ثم سألهما أن محراه عما رآْ من الأعاجيب ق ليك تلك ،فقالا له؛ أما إنا سخرك. أما الرجل الأول الدي يثلغ رامه بالحجر ،فهو رجل يأحد القرآن ،ثم لا يعمل بما مه ،ؤيتام عن الصلاة اإلكم؛ة حش يذما وقنها • أما الثاني الذي يشرثر شدقه إل تفا 0ومجنخر 0إل قفاه ،فهو الرجل الذي يذع الكذب ،ويتش ْر ،حش ييغ كذبه الآفاقا وبهذا الكذب يؤذي عباد اش المالح؛ن ،ورتتهلث ،حرمامحت ،الناس ،ؤيرفع الأشرار ،وتوقع العداوة ،والبغضاء ب؛ن الاس ،وتد تشممل الحروب المدمرة سبا كذبة أو فرية تقال. والمشهد اكالث ،للزناة والزواني ،الذين يعذبون ق ذللث ،التنور. أما السابح ق النهر فآكل الربا ،الذي كان بمتص برياه دماء الماس وجهدهم وعرقهم ؤيذما؛أموالهم. Uالرجل الكريه الفلر الذي يؤتي ازر نماللث ،خازن المار. وأما الرجل اللؤيل ل الروضة فهو إبرامم ،والأولاد حوله الذين ماتوا على المهلرة ،أي؛ صغارا لر يبلغوا. وأما الذين رآهم الرسول .ل الحنة مهلر منهم حن و ْشلر قبيح، فهم أقوام مجن المومتثن ،خلهلوا عملا صالحا وآخر مسا ،نحاوز اش عنهم، وغل عنهم تجهم•
تمأك،خث 3فا<ثر 0ء)حظر - ١كان الرمول ه محي نمير ما رآ 0أو رآه أصحايه من الرؤيا الناب، وكان ثب أن يصر لآصحا«ه رزاهم ،ؤيقص عليهم ما رآْ ق منامه. -٢رؤيا الرمول ،ه حق وصدق ،وكدللث ،رزى مع الأنياء ،أمجا ضرهم فمنها الرؤيا الصائنة ،ومتها الرؤيا الكاذبة ،ومنها احاديث ،النفس كما ورد ل بعض الآحادي٠ث.، \"٣ل الحاديث ،رد على من يكره تمر الرؤيا نل طلؤع الشص ،فقد كان الرصرل ،ه يسأل ،أصحابه بعد صلاة الفجر عن رذاهم ليصرمحا دم. \"٤الحناء من جض العمل ،فالدكا يرض ما علمه من القرآن ،ؤينام عن الصلاة المكتوبة يثاغ رأصه محجر ،والذي يفري الكذب ،ؤيتثره ق الأفاق يثرمر لمه وانفه وعينه ،والذي يمتص دماء الناس بر؛ا،0 سح ل مجر من دم ،ؤيلقم الحجارة ،ومحكذا. ~٥اكحذير من ترك العمل يكتابا اف ،والنوم عن الصلاة المكترية ،مجسث، يصح ذللتا له عادة ،أمجا ص غلبه النوم س ضر تفريط ،أو كان ذللث، سبا النسيان ،فذللث ،مما يعفى عنه ،وعليه أن يصلي عندما يصحو س نومه ،ؤإذا كان ناميا نعني تذكره. —٦التحذير س الكذابن الذين يشيعون الآكاذي،سا ،ؤيتشروسما ين الناس، ؤينبغي أن يتنبه العاملون ؛الإعلام اليوم ق الفضائيات ،والإذاعامت، والصحف ،إل ،خطورة ما مم فيه ،فلا محوز لهم احتلاق الكذب ،ولا ترديده ،فكل ذلالث ،مما يعاني ،عليه. ٨٠
واق\\محةقي خني هدا الحديث إحبار من الصادق الصدوق عما يكون من حوار بإن الحنة والنار ،وموال كل منهما عن السبب ق اختصاصها بالتؤع الذي يد خالها. عن أيي ه نال :قال الئ ( : 1ثلحاف الحنة والنار ،محاك النار :أوزن بالهرين وامحرين ،وقالم ،الحة U :لي لا ندظي إلا ص الناس وممطهما تال اف تبارك وتعال للجتة :آنت رحمي أرحم بلئ ،من أشائ س عبادي ،وتال للنار :إثما أنت عياب أعيب بالث ،س أشاء س عبادي. ولكرأ واحدة منهما ملؤها ،محآما النار فلا ممثلئ حش يضع رجله هقولأ :قط نط قط ،فهنابك تحلئ ؤيزرى بعفنها إل بعم ،،ولا يظلم اش عر زجل* ،<٠ حلقه أحدأ .وأما الحنة نإلأ اش عر وحإأ يتثئ لها خلقا). ت رواه البخاري ق صححه ق كتاب ،الشبر ،باب ،توله تعال؛ ر وتئول هل من ثزيم؛ [[ .]٣- ;،3ورقمه، :هخ؛]وأءلرافهفي.]٧٤٤٩ ، ٤٨٤٩ [ : ٨٧
ورواه م لم ل صحيحه ق كتاب الحئأ ،باب النار JاJحله ١الحمارون، [ورس .] ٢٨٤٦ نيس تحاجت نحا صمعتا. وصتطهم :صعفازهم الدين لا يآبه آهل الدنيا بهم ،ؤإن كانوا ق ميزان قط ،قط اف عظماء. يزوى :حسيإ ،أي :ميي. ت يتضم بعضهاإل بعض• َمحمحةش أحثرنا رسولنا ه عما يكون ينز الحنة والنار من حصام وحجاج، فالنار <آقو '•6أوثرتا بادك^رين واكصنين ،أي أن غالب ،من يدخلها عزلأءb ،لأ فإن الفقراء والضعفاء هم من أعل اكار إذا هم ماتوا على كفرهم. وقالتا الحنة مت ايلة :ما لي لا يدحلي إلا الضعفاء الدين لا يأيه بهم أعل الدنيا ،وهدا ل ،،-^١١ؤإلأ فإن بعض من يدخل الحة هم من الملوك كداود ومليمان وءلالوُتا وذي القرن؛ن ،وبعضهم أغنياء ،كآغتياء الصحابة ،كعثمان وعثدالرخمن بن عونا ،وبعضهم ذو نستا ق أتوامهم، وكدللثح كان حح الأيياء بعد لوؤل ،كلهم ق الذروة ق انساب أقوامهم. فقال الرب ~ نارك وتعال ~ للجنة مفمها ومعلمات أنت رحمي أرحم بك من أماء من همادي ،وهم الدين استجابوا ش ورمله ،فآمنوا وصدقوا ٨٨
وعملوا بما أنزله اض من ثمرائع إل رسلهم .وعال للنار مفهما ومعلمأت أنت عذاب آعذب بك من كمر يي ،وتكبر عن الإبمان ،ورقص إطاعة رسلي• نم تال لهما؛ لكل واحدة منكما مجلزها ،فأما النار فع كثرة ما يلقى مها ،ومع تكبتر أحالهم حتى يكون صرس الواحد منهم مثل جل أحد، فإنها لا ص ،ونقى يلقى مها وهي تقول( :نل ين تزيم iتق٣ • :؛! حتى يضع رب العزة تدمه فيها ،فعند ذلك ينزوي بعضها إل بعص ،وتةولت هدا يكفيي ،وحي ما ألقي ل• وآما اُبمنة فمع كثرة ما ألحل فيها ،وسعة ما يععلى كل واحد ي الحنة ،فإنه يبقى فيها شع لأحرين ،فيخلق اش حلقا يكنهم فسيح جنته. ~ ١العلم بأن الحنة والنار تحاجان على النحو الذي أمحرنا به رمولنا . . \"٢تحاج الجنة والنار يدل على أنهما تدركان وتتكلمان ،وق الكتاب والسة ما يدل على أن ايماد والحيوان يتكلم ،فقد كان حجر ق مكة ينم على الرمول .بالنثوة قبل أن ينزل عليه الوحي ،وأمحر الرسول هو أن البلع تكلم الإنس نيل يوم القيامة ،وأخرنا القرآن أن كل شيء يسح بجمي افه ،ولكننا لا نمقه سيحهم ،وأخرنا ربنا أنه تقتم على أقوام ا،لكذب؛ن الذين ينكرون ما حنوه ي الدنيا من كمر وموبم ُات ،،وتشهد عليهم أيديهم وأرجلهم وحلولهم بما فعلوم. ٨٩
\"٣أكثر أهل النار الطغاة والحائرة الذين تأحدهم العزة بالإيم ،والذين يعون يالإفماد ل الآرض ،وظلم الناس ،كفرعون وهامان وقارون ونمرود وأب بن حلف • -٤أكثر أهل الحة الفقراء والماكتن والضعفاء الذين لا ايه لهم أهل الدنيا. ْ~ إبان الرجل س رب العاين ،نزمن بذلك ،تصديقا لخير رسولنا هؤ ، ونجزم بأن رجله بارك وتعال لا تثب أرجل ادءلوةين ،على حد توله تعال؛ ر نس كجئبم منذء وهو آلئجهع آلثمبمهر ه [الشورى ] ١١ :فلا نسه رجله وسمعه وبصره بارك وتعال بأرجل الخلوت؛ن وأسماعهم وأبصارهم ،لأنه ليس كمثله شيء ،ولا نتفي عنه ذلك كله حونا من تشبيهه بجلقه ،ولا نتأوله على غير مراد اش تبارك وتعال. -٦أولن بعض أهل الكلام القدم الثابتة ل بعض روايات) الحديث) والرجل تأؤيلأ هو أترب إل التحريف) منه إل التأؤيل ،فقالوات فدمه ورجله، أي• قدم بعض الخلوق؛ن ،فيعود الضمير ق رجله وتدمه إل المخلومن ،وقال بعضهم :القدم الحماعة من الناس ،وقال بعضهم الراد ؛ذللتا إذلال جهنم ،وليس هناك رجل أو قدم ،وقال بعضهم: هذا محلوق اسمه القدم [رابع ق مثل هذْ التآؤيلأت :،فح الباري: ]٣١ ٠و<يقة اللف هي \\//لههب ،والنووي على م لم: العلريقة الثلى ،وهو أن تمن كما جاءت) ،ولا يتعرض لها بالتآؤيل [راجمر فتح الباري.]U،JA/A : \"٧سعة ابنة ،حتى لا تضيق بأهلها ،ؤمحقى فيها فضل نحلق ه نشأ جديدأ يسكنهم إياها.
-٨معه النار ورصع رب العزة رجله فيها ،فتفايق وتكممي بمن دحلها • \"٩الثواب ليس متوقفا على العمل ،فإن اف نحلق حلقا حديدا لر يعملوال ؤيدحلهم الحنة ،ومثل هؤلاء أبناء الزمتقن الدين ماتوا صغارأ.
ال؛صهاوهمء ٥٥ . ٥٥ امحم (رأتا لها» كلة يتولها الرسول ه ءتد*،ا يتهيب مادة الاساء والرسل يوم القيامة عن الشفاعان عند اف لآتي لفصل القضاء ،juعبادْ ،لرمحهم وموس وعنس، من ءرممهم ذاك ،فتعتدر عن ذلك آدم ،ونوح حش إذا جازوا الرسول Mتال( :أنا لها ،أنا .)U نحص عن أبي هريرة ه تال( :أض رمول اش Mبلحم ،ؤر'ل' إليه الدرنع — وكانت ،نمثبة ~ فنهس منها ثنهسه نم تال :أنا مند الناس يوم القيامة، وهل تدرولأ مز ذلك؟ لجمع اف الناس ~ الأولن والآ\"مين ~ ل صمحد واحد ،يسعهم الداعي ،ؤيتفدخم البصر ،وتدنو الشمس ،فيبالأ الناس من الغم والكرب ما لا نمليقون ولا نملون .فيقول الاس :ألا رولأ ما فد هتكم؟ ألا تنظرون من بمنع لكم إل ربكم؟ نقول يعص اكاس لعض؛ عليكم بآدم. فيأتون آدم امحأو فيقولون له :أنت أبو البشر ،حلفك اض بيده ،ونفخ فيك س روحه ،وأمر الملائكة فسجدوا لك ^--٠١ ،يا إل ريك ،ألا ثرى إل
ما نحن فيه؟ ألا ترى إل ما ند نلخا؟ فيقول آدم :إن ريي قد غضب اليوم غضبا لر نغضب نبله مثله ،ولن يغضب يعده مثله ،ؤإنة نهاني عن الشجرة ضنه ،في شي شي ،اذهوا إل غثري ،اذموا إل وح• مأتوف نوحا فتقولون؛ يا نوح ،إنلث ،أنت أول الرمل إل أهل الأرض، وقد سماك اس عبدأ ثتكورأ ،امنع لنا إل ريك ،ألا ثرى إل ما نحن فيه؟ فيقول• إن ربي عر وجل قد غضب اليوم غضبا لر نغضب ،قبله مثله ،ولن يغضب ،يعده مثله ،ؤإنه ند كانت ،لي ذعوه ذعويها على نومي ،نفي في شي ،اذهوا إل غثري ،اذهموا إل إبرامم• فيأتول إبراهيم فيقولوزن يا إبراهيم ،أنتا ني افه وخليله من أهل الأرض ،امنع لنا إل ربلث ،،ألا ثرى إل ما تحن فيه؟ فيقول لهم :إن ريي قد غضب اليوم غضبأ لر نغض_ا قبله مثاله ،ولن نغضب بعدم مثله ،ؤإني قد كنت كدست ،ثلاث كدبات ~ فيكرهن أبو حيان ق ~ ،^٠^١نفى نفى قي ،اذهرا إل مرى ،اذهوا إل مومى- فيأتون مجومى فيقولون :يا موسى ،انت ،رسول اس ،فضاللئ ،اض برماليو وبكلامه على الناس ،اشفع لنا إل ربلئ ،،ألا ترى إل ما تحن فيه؟ فيقول• إن ربي قد غضب اليوم غضبا لر نغضب قبله مثله ،ولن نغضب بعدم مثله ،ؤإني قد فنلت نف أ إ أومر بقتلها ،نفسي نفي نفي ،اذهبوا إل مري اذهوا إل عيسى- فيأتون عيسى فيقولون :يا عيسى ،أنت رمول اف وكلمتة ألقاها إل مريم ،وروح منه ،وكلمت الناس ل المهد صبيا ،اشقع لنا ،ألا ترى إل ما تحن فيه؟ فيقول عيسى :إن ربي قد غضب اليوم غضبا لر يغضب ،قبله مثله،
ولن نغضب بعدم مثله ~ ولر يدكر ذنبا ~ نمي نمي نمي ،اذموا إل غتري ،اذموا إل محمد ه • فيأتون محمدأ ه نيمولون؛ يا محمد ،أنت رسول ،اس ،وحام الأنياء، وقد غفن اف للث ،ما تميم من ذنبلث ،وما تآحر ،اسغ لنا إل ريلث ،،ألا رى إل ما نحن ب؟ فانطلأ ،فآتي تحت العرش ،فألع ماحدأ لريي عز وحل، ثم ينتح اش عليإ من محامده وحسن الثناء عليه شيئا لر نغتخة على أحد نلي ،ثم يمال؛ يا محمد ،ارلع رأسلئ ،،منل نملة ،واشفع يثن؛ع. فأرفع رامي فأقول؛ أمي يا رب ،أمي يا رمح .فيقال؛ يا محمد ،أيحل من أمتك ض لا حاب عليهم من الباب الأيمن من أبواب الحنة ،وهم شركاء الناس نما مري ذللن ،من الأبواب ،ثم تال؛ والدي نمي بيده إل ما يئ الصراعئن س مماليع الحنأ كما يجل مكه وحمنر ،أو كما ي؛ن مكة وثصزى). م رواه البخاري ل صحيحه ل كتاب التفير ،باب ر ذنثث من حننئا نع ل ا إيم'■ محتن عندا شكورا ،لالإمراء':م] ورقمه [ ] ٤٧١٢وأؤلرافه ق: [ ]٣٣٦١ ،٣٣٤٠ورواه حم لم ق صحيحه ل كتاب الإيمان ،باب أدنى أهل الحنة منزلة فيها[ ،ورقمه .] ١٩٤ فتهس منها نهسة ؛ النهن أحد اللحم بمقدم الأمتان. Iالدي يفوقهم يما حياه اف به من حصاممس. معيد الناس ٩٠
' ما وصل إليه حالنا. ما ند ؛ الذي احممنه واصهلفاه لنمه. حلي :جانبا الباب. المراعان ٠مرصع قبيلة حمثر ل للأي اليمن. ص ٠مدينة من مدائن المام. يصرى كان الرسول ء يوما جالسا ؛؛ )jأصحابه ،فأتي مدر فيه لحم شاة مهلبوخ فرنع إليه الدرغ منها ،وكان يعجبه ،فأحده بيده ،ثم تقم منه تضمه ،وأنشأ محدث أصحابه عما ينعم اف به عليه يوم القيامة. امحرهم انه سيكون يوم القيامة سيد ولد آدم ،وسيظهر اش ذللثا لحلمه اخمع؛ن ق ذللت ،اليوم العظيم ،وقد سأل الرسول ه أصحابه ليجالب انتباههم ،ؤيهيجهم على الأستماع لحديثه ،وحفظه ،فقال :هل تدرون مجم ذلك،؟ ثم أجرهم أن اممه بجمع الأولن والاحرين يوم القيامة كلهم ،ال يفب ،منهم احد ،ولا ينخلفا متهم أحد ،ولا ينسى مهم احد ،قال تعال: ر إن ْءكذ من ل آلثننوث والأرض إلا ءاق آلرمحنن غنيا ءو لقد أحصنغإ وعدهم عدا ه وكلهم؛انجه يوم آلقثنة قنيا، وهم ل اجتماعهم الأسد ق ذللث ،اليوم يبصرهم الماظر ،ؤيسمعهم الداعي ،،أي ~ واش أعلم ~ أن بصر افه وسمعه مجيط بهم ،يبصرهم ؤيشاهدهم ،ؤي عع ما يقولونه ،لا يجنى عليه من ذللث ،شيء.
وهذا هو الوثق العظتم الذي يقوم الناس فيه لرب jJiLJl؛، وبجمعهم فيه ليحاسبهم على ما قدموا ،ؤيكون الناس ب ق كرب عظيم، فال مس تدنو سن التاّس ،يغ يهم الكرب والغم أعلاه ،ؤيآتيهم ما ال بملتقون ،وقمل الرمول قو ما بميب الناس س كرب ق حديث آحر ق ذللث ،المقام ،فقال؛ (ثدنى الشمس يوم القيامة س الخالق ،حتى تكون منهم كمقدار مل ،فتكون الناس على تدر أعمالم ق العرق ،فمنهم من يكون إل كسه ،ومنهم ص يكون إل ركتيه ،ومنهم س يكون إل حمويه ،ومنهم س يلجمه العرق إلحامجأ) لمسالم! ] ٢٨٦٤وأمحر هو أن (العرق يوم القيامة يذهمب ل الأرض بخن باعأ) [م لم! .] ٢٨٦٣ إن اف بجلق الخق يوم القيامة حلقأ حديدأ ضر فال للفناء ،ؤإلأ لو دنت الثمى سنا اليوم مقدار ٌش ،لا فرق يئن أن يكون مش المكحلة أو المش س الأرض لتبحرتا أحادنا. وعندما ينفلر الناس إل ما هم فيه ص البلاء والغم والكرب يقول بعضهم لعض؛ ألا ترون ما ند بلغكم؟ ألا تفلرون ص يشفع لكم إل ربكم؟ وهنا تتجه الأنظار إل الأحيار ص البشر الذين لم المقاس العاuت، عند اش ،ول مقدمتهم مادة الرز والأمناء ،أمجا المتجثرون والمتك؛رون ق الدنيا س أصحاب المال والخام واللك ،والسلهلان كفرعون وثمرود وحنكيزحان وأمثالهم ،فلا يلتمتا إليهم ،ولا يذكرون ،فهم حقراء أذلاء. وأول س يقصده الناس أبوهم آدم ، .فيقصدونه *لمالمن محنه أن يشفع إل اش عز وحل ليأتي غامية العيال والنمل بيتهم ،ؤيذكرون له ٩٧
المؤهلالنا الي موهله لهذا اكام ،فهو أبو البشر معا ،حلقه اش ييا ْل من دون الخلمحا ،ونفخ مه من روحه ،وأسجد له ملائكته ،ؤيهيجوه للقيام بما ءلل؛ ْو مه ،داعئن أن يطر إل ما هم مه من هم وغم وبلاء. فيعتدر آدم ص ،فهو لا يرى نفسه أهلا لأن يقوم ذللث ،القام ل ذللث، اليوم العغليم ،الذي غضبا فيه الربا غضبا لر يغمحسب ،dJ ،مثله ،ولن يغضبا بعدم مثله ،ؤيذكر لهم ما كان مجن عصيانه ربه ل أكله مجن الشجرة الي نه ْا الله أن يأكل منها ق الحنة ،وحثه ل ذللئ ،اليوم أن ينجو بنفسه، فيأتون نوحا الولأر طالمن منه الشفاعة إل ربهم ،ليحاسبا عباده، ؤيأتي للفصل بتن العال ،ذاكرين له ما يزهله للقيام؛ذللت ،،فهو أول رمل اش إل أُل الآرصر^ ،وهو الذي أثنى اف عليه بأنه عبد شكور. ولكن نوحا يأبى أن يقوم هذا المقام ،فليس له بأهل ،ؤيذكر أنه فد كان له دعوة ق أفه ،وكل ني له مثل ذللث ،،وفد استفد دعوته عندما دعي بها عليهم فأهلكهم افه ،وطلب منهم أن ينهللقوا إل إبراهيم ،لعله يقوم هذا المقام العفليم. فيأتون إبراهيم.ؤ؛ ني افه وحليله ،فيقول لهم كما فال آدم ونوح؛ إن ربي غضبا اليوم غضا لر يغضأبا فيله مثله ،ولن يغضبا بعده مثله ،ؤيذكر كذباته الثلايثج ،وهو ق ذللث ،اليوم لا يهللث ،النجاة إلا لنفسه ،و ْيلالجا منهم إتيان موسى ص ؤ ؤيأتون *رمى اءوأ رسول اف الذي فصله اض على الخلق بكلامه ،فيأ،ى، ؤيذكر لهم أنه فتل نفأ ب زمر بقتلها ،ويْلاوكا منهم الأنهللاق إل عيس هج؛ ١ ٩٨
فيأتون ءسى ،ذاكرين له فضله عند ربه ،فهو رسول اض ،وكلمته القاها إل مريم وروح منه ،وكلم الناس ق الهد صيا ،ومع كونه ل) يذكر ذنبا ،إلا أنه يعلم أن المقام ليس بمقامه ،ؤيدلهم على صاحب القام ا،لؤهل للقيام به ،وهو محمد رسول اس هؤ . فيأتون الرسول الخام صلوايت ،اس وسلامه عاليه ،ؤيدكرون له ما يزهلمه لذا المقام العفليم الذي اعتذر عن القيام به آدم المحو؛ وأولي العزم من الرسل؛ نوح bبرا٠يم وموس وعيسى ،وهم سادة الرسل بعد محمد ء ،فيقولون له! (يا محمد ،أنت ،رسول اف ،وحام الآنبياء ،وند عمر افه للت ،ما تقدم س ذنالث ،وما تأخر ،اسمع لنا إل ريلث ،،ألا ترى ما نحن فيه؟). عند ذللئ ،لا محب نلثهم ،ولا يرد رجاءهم ،ؤيقول كما ثبتا ق روايه انس U( :لها) لال؛خاري; ،UO ١ ٠وم لم.] ١ ٩٢ : ليقوم الرسول ه المقام الحموي الذي نحمدْ عليه الأولون والآخرون، وهو الذي وعدم اش إي ْا ق كتابه ى الحياة الدنيا ق توله ( :صئ أن بجثلت، هدنثاثامحنودا ) لالإما< .]٧٩ إنه مقام لا ينبغي أن يكون إلا لعبد واحد س عباد اش ،وند خص اس به رسوله محمدا هو دون غيره س أنبياء اف ورسله. يقوم الرسول مطلمقأ إل ربه فيمتآذن عليه فيؤذن له ،فيقوم ؛؛ن يديه ،فيحميه بمحامد لر يكن قادرا علميها ق الدنيا ،يلهمها اف له ق ذلك، اليوم نم نحر له ماحيا [البخاري ،٧٥١٠ :وم لم ١٩٢ :مجن حديث، انس]- ٩٩
وحاء ق هدا الحديث؛ (فانهللق ،؛آتي تحت العرش ،فانع ماحدأ لريي عر وجل ،لم يقنع اإنس علي من محامده وحسن الثناء عليه ميتا إ يفتحه على أحد ملي). عند ذلك ينادى الرسول ( '• .يا محمد ،ارفع رأملث ،،سل نملة، واشفع ثمسني ،فترفع رأسه ،ؤيقول• أمي يا رب ،أمي يا رب• مقال! يا محمد ،الحل أمتك من لا حاب عليهم ،من اياب الأيمن من أبواب الحنة ،وهم صركاء الناس مما سوى ذلك» مجن الأبواب). ثم ذكر الرمول .سعة أبواب الحنه فقال؛ (والدي مي بيدْ إن ما ؛_ المصرامن من مماليع الحنة كما ؛؛ن مكة ومر ،آو كما ؛؛ن مكة وبمركاآ• وذكر ل حديث انس أنه يقال له بعد امتثدانه الأول؛ (انهللق فأحرج منها س كان ق يلبه مثقال معيرة س إيمان) قال؛ (فانهللق فافعل) • نم يعود ثانية فيمعل مرة أحرى كما فعل ق الأول من الامتثدان والجود ،مقال له؛ (انهللق فآحرج س كان ق قليه مثقال ذرة أو حردلة س إيمان) وق الثالثة يقال له؛ (انمللق فأحرج من كان ق تلبه أدنى أدنى أدنى مثقال •همة حردل محن إيمان•، وق الرابعة يستأذن ربه ق إخراج من نالن لا إله إلا اس من النار، فيقول كما ق رواية م لم؛ (ليس ذاك لك ،،أو قال؛ ليس ذاك إليلث،، ولكن وعرتي ومئاتي وعظمي وجيييائي ،لأخرجن س تال؛ لا إله إلا اف).
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382