لعذر من شه ت لزيل اف عذره من تل نسه بكثرة ذنوبه ،وشهود أعفاته عليه ،مجيث إ يبق له عذر يتمسك له. أمحرنا رسولنا جؤ عن الرؤساء والزعماء والأغشاء الكفرة الذين كانوا ل الدنيا يملكون المال والخام ،يامرون ؤيتهون ،ونمال لهم العمائر ،وتمام لهم الصرؤح ،ؤيسيدون عيال اش* أمحرنا ه أن هولا■* يلقون ربهم الذي حلقهم لعرئته وطاعته وعبادته ،وسحر لهم الدنيا ،ليخروا هم أنفسهم له ،بول للواحد متهم؛ (يا فلأن الر أكرملث ،وأسودك وأزوجك ،وأمخر للت ،الخيل والإبل ،دأذرك ترأس وتربع) أي؛ نكرن رئيسا ق محوملث ،،تأخذ مرباعهم ،أي; تأحذ من أموالهم ،وتد كان بعض رزماء الماثل محي له ربع أموال قومه ،فيمر ؤيعرف ،ؤيقول! بلى يا رب ،فيقول! أظنتمت ،أنالث ،ملاقي ،فيقول! لا، فيناه اش كما نسيه ق الدنيا. ؤيقرل للثاني مقالته للأول ،وثهسس ،عثل ما أجاب الأول ،فيقول رب العزة لهذا الصنفا محن الماص! (فإني أنساك كما نسيتفي) .ؤيا لخسارة من نسيه ربه ،فإنه بملرده من رحته ،محنوبقه ق ناره ،محنكون حفله الويل والمحور وعظالم الأمور. وهناك صف آحر من عليه القوم حاله كحال الصشن السابقين، ولكنه مجتافق ،عليم اللسان ،كان ق الدنيا يتلاعس ،بالماس يلسانه ،فيجعل الحق باطلا ،والباطل حقا ،وظن انه يتليع أن ينجو ؛ذللئ ،الأسلوب
الماكر الخالع مع رب العزة ،مقول اش له مثل ما ناله للأولن ،مقول محا؛ (أي رب؛ آمنت ،بكتابك ،،iU-،»^jوصلست ،وصمت وتصدقت، وي؛ي بجير ما امتظع). يا للجاخ ،والوتاحة والهتان الذي ما بعده بهتان ،ولن يقول هدا الكلام؟ إنه يقوله للمعليم الحثر ،الذي لا قض عليه حافية ق الأرض ولا ق الماء ،وآحاؤل علمه بكل شيء. وتنجلي لهذا المد الضعيف الغرور الكاذب تدرة افه إذ يي ّمثا عليه شاهدأ منه' فتختم على فيه ،ثم يقول لأعضائه؛ انهلقي وتكلمي ،فتتْلى ي ْد ورجله وعينه ولحمه وعتلمه بأعماله الي كان يقوم بها ،ر آلثوم خز عدأقد'جيم دمحؤنغاأدمم ونضح أنحلهم يناكانوايكسرن ب [يس.]٦٥ : وتال الحت ،تارك وتعال ل موضع آحر؛ ر حى إذا ما شمذ علقم ننئهموأتصئرهم وحلودهم يناكانواينذلون ك [نمك.]٢ ٠ : إنه لأم مذهل لثل ذلك ،الصف الخادع الكاذب الذي يريد أن ينجي أعضا ْء من النار وغضما الحار ،فيجد تللث ،الأعضاء تشهد عليه بما يقتضي إيياته ؤإهلأكه ،وءناءلما هذا المد تللث ،الأعضاء منكرا عليها شهادتها يما يقضي إيياقها هي ،لأنها حزء منه ،ر وئاكوالغأودهم 1م ثيدئم خسمأنلسيلحون> ها [نحك.] ٢١ : ١٥٢
القة ءتص من حكمة الهكتم الخبير أن يوتف عباده ااؤمت؛ن يعد نحاتهم من النار عر نطرة ،ممتص لعضهم من يعص نبل إدحالم الجة. صص عن أيي سعيد الخيري ه نال! نال ،رمرل اش ء ! (نحلص المؤمنون مى النار ،محسنون غر ئهلرة نص الجنة والنار ،ئمص ببمفجهم من بمض مظالم كانت نيتهم ق الدنيا ،حر إذا ندبوا وثقوا ،أذن أندى بمنزله ق لهم ل يحول الجئة ،فوالدي نمس محمد بيد؟، اية منه بمنزله كان ي الدب). ت رواه البخاري ق صحيحه ق كتاب ،الرقاق ،؛اب ،المصاص يوم القيامة[ ،ورممه! ، ٦٥٣٥وانظره آيضأ يرمم! . ٤٢٤٤٠ بجلص الومحترن من المار :ينجوالزمجنون من السقوط ق المار. ١٥٥
ت ينتع ما بجنهم من الظالم ليسقط بعضها محعص• ممص من التقية بالقصاص والتخليص من السعات. نقوا ت حلصوا من الأثام بالقاصة. هذيوا َمحسمث ينصب الحمر فوقا النار ،ويمر الناس فوته يإعلل نهم وأعمالهم الصالحة، فإذا حلصوا ص النار ،أونفوا ض ص ض اج والنار ض بمموا ؤيهديوا ،فإنه (لا نحل لأحد من أهل الحنة أن يدخل الحنة ،ولآحال نيله الحديث،) ١٦٠٤٢ ( ، مفللمة) [رواء أحد ي ((المني)) والحاكم ق((التدرك)) .]، U0/Y وعلى تاللث ،القنهلرة ،ينز الحثة والنار ،يقتص الحق لامؤمث؛ن يعضهم من بعض مجذلالم كانتا فيما بيتهم ق الدنيا ،قاليي صربا أحا 0أو شتمه أو احد من ماله يقتص منه ،بآن يؤحد س حناته ،فيسلى للمشتوم أو الغتاب ،،فإن انتهت ،حنانه وفنيت أخد من ميئات من ؤللمهم • فإذا اقتص لكل واحد محن ٠لالمه ،عند ذللث ،بقوا ؤيهدثوا ،ؤئزذن لهم بدخول الحنة. ؤين م الرسول ه على أن المومتقن إذا دخلوا الحنة كون الواحد متهم أهدى بمنزله هناك مجن هدايته لمزله الدي كان يسكته ق الدنيا. - ١يحص الزمتون على تتهلرة؛؛ن الحنة والنار بعد أن نحوزوا الصراءل. ■١٠
\"٢ل هذا الوصع بمص اش لعادء بعضهم من بعض ،حش يهدبوا ،فإنه لا محل لواحد متهم لحول الحنأ إذا كان عليه حق من حقوق العباد. -٣يهتدي داحل الخة إل مجزله قيها بيسر وسهولة ،وهدايته لمنزله ي الخة أيسر من هداته لمرله الذي كان سكه ق دنياْ. ١٥٧
إني وكلت ،بثلاثة ،واراد ثلاثة أصناف ص الناس ،وهدم ،^!!٠٥١١ الأول؛ كل جار عند ،كفرعون وممرود وأمة بن حلف ،ومن ساو م ارهم ،وسللثؤ سيلهم ،ممن طغى ونحتر وعاند. والثاني :الدين عبدوا .ع اف آئ أحرى ،ه هو الواحد الأحد، الذي ر لم يإن» ولم يولد ءو ولم ئتشل ُت مكثوا أحت ه تالص*د :مآ-؛] .قاليي يدعو غير اش *سبحانه ،فإل افه يبغضه ،ؤيغفب عليه. الثالث؛ الصورون ،الدين يصورون بأفلامهم الإنسان والحيوان. وهذا العنق الذي يسمع ؤئبصر ؤيتكلم \"ٌي) تلوب الناس، وبالأحص الثلاثة الدين وكله ض بهم. وتد تحدمث ،القرآن كقيرأ عن النار وأهوالها يوم القيامة ،وتما يناب هذا الحديث ،توله تعال؛ ر إذا رأئهم من مكان بمبمر سمئوا ثا ثمطا ذولأ\\ ه ؤإذا القوا ميا • bSCصيما مهئيلن دعوا يثالهد ئيورا؛ [ام؛1ن ] ١٣- ١٢ :فالنار بصرها حديد ترى أهلها وهم نائمون إليها س مكان يعيد ،ؤيسمعون عند ذللث ،لها تغيظ وزفيرأ ،فهي تسعهم ،وهم يسعونها ،ثم يقذفون فيها، وهم أسرى مقيدون ،فينالون بالهلاك والثبور. ~ ١العلم بالعتق الذي؛نرج س المار على الصفة الذكورة ي الحديث.، '٢هذا العتق له عينان تبصران ،وأذنان تسعان ،ولسان يتهلق.
-٣تحديد الآصظف الي وض اش هدا انمق بها. —٤الإيمان ياش ،وتوحيد ،0وعمادته دون مرام ،محئظ اش يها انمد من هدا الخق وأمثاله. ءو ه ه
او؛،همحدئ .وزدؤ هذا الحديث ،فيه ذكر صحابية ،عزامحا عن ابنها الذي مقط شهيدأ ق معركة بدر وأعلمها انه حط رحاله ل الفردوس .^١١ عن أنس؛ أو أم حارثة أنت ،رصول ،اش ه ،ومحي هلك حارته يوم بدر ،أصابه سهم غرب • محمالت؛ يا رسول ،اس ،محي علت موبع حارته مى فلي ،فإلأ كاف ق اإئ-ت لم أبك عليه ،ؤإلأ مون ،ثرى ما أصنع. ممال ،لها؛ (مثلت ،آجئه واحدة جي؟ إنها حناف كثيرة ،ؤإثه ق امحسالآش). /.؛ض رواه البخاري ل صحيحه ل ياب ،الرمحاق ،،ياب ،صفة الحة واكار، ^ ، ٦٥٦٧ ■•>٠٠ورو ْا ي •راضعأخرى ،انظر ،ق.] ٦٥٥٠ ،٣٩٨٢ ، ٢٨٠ ٩ : أصيب حارثة ؛ استشهد. ١٦٣
مكلت ،كأنه تال! أهدت عملك بفقد ابنك ،حتى ميت؛ حعلت الخناق حنه ٠احلم؟. ق معركة بدر رّمط حارثة بن مراتة ين عدي الأنصاري ،شهيدأ وكان غلاما شابا ،حا ْء سهم ولر يدر أحد را ٍمه ،فصرعه. وتد م آمه مصرعه ،وأمه ص الربح بشتا النضر ،عنة آنس بن ماللتا راوي الحديث( ،فجاءت إل الرسول ه ،وقالت ،له! (رقد علمث ،مجوتع حارثة من ؛لاإي>؛ ،آي! أن له منزلة عالية(( ،فإن كان ل الختآ اصبر وأحتسس ،،ؤإن تكن الأحرى ر مجا أصغ)) [البخاري! .]٣٩٨٢ فبثرها الرسول ه بأنها حنان ممره ل الحنة ،ؤإن حارثة أصاب امدرسالآءلي. إن حارثة سقط مهيدأ ق أعظم معارك الإسلام معركة بدر ،وقد قال الرسول ه فيمن حضر يدرأ! (لعل اش اطلع على أهل بدر ،ممال! اعملوا ما مشم ،ممد وحست ،لكم الحنة ،أوممد غمرت لكم) [البخاري! .]٣٩٨٣ فهدأت أم حارثة ،وتعرت عن ابنها أنه من أهل الحنة. يوورثوفاثر 0ءإحظه ِم - ١فضل شهداء معركة بدر ،ممد أصابوا الفردوس الأعلى. —٢الكانة العالية الي حازها حارثة بن سراقة؛استشهاد .ق غزوة يدر. -٣الحنة متفاوتة علوأ ،وأهلها فيها متفاوتون. -٤كان علم الصحابة بما يناله معارفهم وأتربازهم يعزيهم يبمبرهم•
ااوة'اكابجمحاس رمح\\'هموزاي سا هدْ تصة طرينة عما جرى ؛؛ن الصحابي الخليل جابر بن عبداش وزوجته بمد أن ّوغ اش عليهم الدنيا ،فهر لا يريد أن يدحل الأنماط داره، دم ،تحتج عاليه بأن الرسول ه احبمره بأنه ستكون لهم أنماط. عن جام ه 1 JU :JUلني ( : 1ض لكم م ألكط؟) ممن :ور يكون لما الأuط؟ ىل( :أما ؤإنها مكون لكم الأنماط) .فأنا أنول ئ - يعي امرأته — أحرى عنا أنماطك ،فقول :ألر مل الي( : .إنها متكون لكمُالآىط) ،فأذغها. خن مدا الحدي،ث ،رواه البخاري ق كتتاب النام_ا ،؛اب ،علامايت ،النوة، [ورنمه ] ٢٦٣١ :وطرفه ق رنم [ •] ٥١٦١ورواه م لم يمعناه ق كتاب، اللباس والزسأن ،باب ،جواز اتخاذ الألكط[ ،ورتمه.]٢ ٠٨٣ : رص أنماط •' جع نمط ،والنمط عند العرب صروب ،الثياب ،اإلصيأنة ،ولا يكادون يقولون :ثمعل إلا لما كان ذا لون من مرْ أو حضره أو صفرة ،فأما البياض فلا بمال له نمط [كان العرب.]٧٢٣ ;٣ : ١٦٧
ث أحرجه البخاري ق صحيحه ق كتاب النام ،،باب علامات النبوة، [ورتمه .] ٣٦٣٢ :والرواية الثانية رواها البخاري jكتاب الغازي ،باب ذكر الني Mمن يقتل ببدر[ .ورقمه.]٣٩٥ ٠ : ضم ؛تلاحيا الصؤخ ؛ تنازعا ونحاصما بالكلام. ؛ الراد به الشخص الذي جاء يصرخ ق ترئس مفرعا إياها لخرج لإنقاذ عثرها ونجارتها• َثِئسمغ كان ممر من التجار ~ ولا يزالون — يعقدون صداقات فيما بينهم، فإذا حل أحدهم بديار صديقه نال ،إكرامه ورعايته ،ومحن هذا ما كان؛؛ن معد بن معاذ وهو من مائة الدية ،وأمية بن حلف سيد مكان ق الحاهلية، فكانا قد ضائقا وتاحيا ،فإذا كان أمية ي <يقه إل الشام للتجارة ذاهبأ أو آيا نزل عند معد ق منزله ،وكان معد إذا حل بمكة حاجا أو معتمرأ نزل بمنزل أمية ،واستمرت علاقتهما على ذلك ،إل مجا بعد الإسلام وهجرة الرسول ؤإؤ إل الدينة. ومل معركة يدر بقلل نزل معد بأمية بن خلف لغرض له ق مكة، فطلبا من امية أن يهيئ له فرصة للهلواف ،باللكُبة ،واختار متصف ،الهار، ١٧٣
فلما أرمل أبو سميان صمصم بن عمرو الغفاري م تنجدأ بأهل مكة كي نحرحوا لاصتقاذ العثر تبل استيلاء الملمتن عليها لٌع الباري• ]٣٥ ٤ /Uوأراد أمية الخروج ذكرته زوجته بما حدثه به أحوه اليثربي. وقد حاول أمية أن يتخلف ،ولكن أيا جهل مارس عاليه من الآ>اليب ما جعله ؛نرج راغما ،واشترى بعثرأ باهظ الثمن ،صريع الخطو ،حتى يفر على ظهره ،إن دارت الدائرة على تريش ،ولكن أتى ينجو ،وند كتب اش عليه أن بمل ييد الني ه ،إن اس إذا أراد شيئا عيآ أسبابه ،ولا ينجي حدر س ندر ،وش ل حلقه شزون- 'بإلهث وما'نرم ءإحظمِ \"١صدق الرسول ه فيما امحر به س الغيوب الآتية ،فعندما كان يزعم أمية بن حلف أنه سيقتل الرسول ه ،فال الرسول؛ بل أنا أتتله إن شاء اش ،فكان ال ُّآر على *ّا احثر به الرسول ه ،وتتله ق غزوة بدر. \"٢علم الدين عرفوا الرسول ه بأن الرسول ه لا يكذب ،،فعندما أمحر صعد أمية يما سمعه س الرسول ه أنه قاتله ،قال أمية محعمبآ حالما باق على ذلالث،ت (رواس مجا يكذبا محمد إذا حديث ))،وعندما أمحر أمية زوجته محر صعد ،قالت ،كقوله! ررفواس ما يكذب ،محمد)). -٣اظد 0الحديث ،ذكر نمل مما كان ئيه التجار ق الخاuية ،إذ كانوا يعقدون صداقات ؤإحاءات فيما بينهم ،حبث ،محل بعضهم على يعص، فيميدون ؤستميدون ،كما كان اذل ب،ن معد وأمية بن حلما. ~ ٤عزة صعد بن معاذ ،فلم يرهبه أن يقفا موقف ،العزة •ع أبي جهل وأمية ابن حلفا ،ؤإن كان منفردأ عن قومه ،ولا قوة نحميه وتمنعه. !٧٠
—٥إذا شاء اش شيتأ كان ،فع أن سعدأ أمحر أمية بما ناله الرمول ه فإنه لر يتفعه حيره ،فقد مأ اض الآ٠ساب الي دفعته إل الخروج فوتع اكدور وفق ما تدره اس ونضاه. —٦حسن استعمال الحجة ق حصام الآءداء ،فأبو جهل أنكر على معد ؤلوافه بالكمه ،فحذره معد أنه إن منعه اللواف ،فسيمنعه ونومه من الانحار؛انحاه الشام ،وق ذلك ضربة تاصمة لأتتصاد قريش. ١٧٦
سئ ءوي آذت ترص الرسول ه ،وبلغ ^١٠٧له أن يضعوا قوق ظهره صر جزور وهو صاحي عند الكعبة ،فدعا عليهم ،وآجممتا دعوته مهم ،فقد أذل اس الكفرة من قرص ق بدر ،وصؤع خمسة من الدين دعا عليهم بأسمائهم ،وصرب عنق الذي وصع صر الحزور على ظهره ،وم عقبة اينأبيمعيط• محرإمح،ث ض ابن مسعود فال• ينما رحولأ اش .بملي عنذ ايم ،وأبو جيو وأصحاب لة جلوس ،وفد نحرت' جرور؛الآ٠س• قال أبو جهوت ((آمحم بموم إر سر جرور ني jSuمأحدئ ،مضنه ق ممم محني إذا نجد؟ فالبعث أسس الموم فأحدث .فالنا سجد السة ه ونحعة ين ممتطي. فال؛ فاصتفنحكوا .بعفنهم يمينأ عر بغض• وأنا فائز ألظن ،لو كائذ ر منعه <ؤئ' ض محر رسول اش هو ،والنئ هق مناحي ،ما <ن'غ' راسة• حر الطلي إلناد فاحثر قاطنه ،نجاءت ،دم ،جؤبرلأ ،فظرحئة ١٧٧
ظث ض اي .صلاثمن ذفغ <ىت ٢ذغا غمز .زلكلأ إذا ذظ، ذغا ثلائ' .نإذا الأ ،ماو ثلاثا' .ثمز ذا َل( :امحزا غوك ثرم) ثلاث مرات■ CJjممعوا صوئة ذغب غئهم الصخك .وحاثوا ذطوثة .لم عال،ا' (التهزإ عليك ابي جهل ابن م ،وعنة نن زمحعة ،وثسة ي ِن رمحعة، والوليد بن عمة ،وأمية بن حلف ،وعمة بن أبي معتط)(وذكر النابغ ولم أحمثلة) فوالدي بعث محمدأ .بال٠صا لمد رأيت الن؛ين منس صرعى يوم بدر• ثم نحبوا إر القليب ،قليب بدر؛؛• فال' أنوإتثق\\ :زاوو نن ئ علط ل خدا الحديث. /إمحش رواه م لم ق صصحي ق كتاب الحهاد والمر ،باب ما لقي الرسول من أذى المثركتن ،وركه.] ١٧٩٤ [ : ورواه الخاري ل مواضع من كتابه ،وأم هدْ الروايات ما رواْ ق كتاب الصلاة ،باب المرأة تطرح عن الصلي سيئا[ ،ورفه! ] ٥٢٠وانفلرْ ي \\لأرم التاليت.]٣٩٦٠ ،٣٨٥٤ ،٣١٨٥ ، ٢٩٣٤ ، ٢٤٠ [ : /محارج جرير ابزري الأة. مش جزدر المش لكافة ،كالمشيمة للمرأة ،وص اللفافة الي ئامتضحكرا يكون فيها الولد ق اكافة أو الحيوان. أحدهم الضحلث ،امتهزاء بالرمول ه • ١٧٨
لو كان لي نوة تمنع أذاهم. لو كانت لي AjCjt شابة صغيرة الس. جسأ تسبهم. ٢٣ الثم الي إ تطو■ الأنل َبيمحغ كان رمول اس ه يومأ بمالي عند الكعبة نيل هجرته إل ،Oiiil وكان سيد أهل مكة ق ذلك الوتت أبا جهل حالسأ عع أصحابه ترب الموصع الذي فيه الرسول ه ،وكانت ترص حانقة على الرسول هو للدين الذي حاءها به. واقترح أبو جهل -عليه لعنت اش -على بعض من معه أن ينطلق إل مكان بعينه ،فيأتي بقاذورات ونحلفات جرور ذبح هناك ،فيضعها على ئنهر الرسول ه إذا محو مجد -وتمع للقيام بهذْ الهمة القذرة أسقى القوم ومحو عقبة بن أبي مجعيهل ،كما بتا ذللنا ق رواية عتل مسالم ،فلما ومحعه على فلهر الرسول ه أحذوا يتضاحكون ،ؤيتمايلون ل ضحكهم مرورأ بما آذوا به رسول اش .؟ ولر يشهد الواتعة مجن السالمين إلا راوي القمة ،وهو عبداض بن م عود ،ولر يكن يستهليع أن يدفع الشرك؛ن عن الرسول ه ،إذ كان صعبمأ ل جدْ طارنة' بموتهم وكثرتهم س جهة ،دمن جهة أحرى ع يكن له عشيرة تمنعه ،فقد كان محن محذيل ،والقبيلة الي حالفها ق مكة كانت ،على الكفر ،فلم تكن كحميه وتمنعه. ١٧٩
وانطلق رجل إل فاطمأ ابنأ الرمول ، .فآمحرمحا الخم ،فجاءت مسرعة ،وألمتا تللث ،القاذورات عن ظهره ،ثم آخيت سهم وتشمهم، فرفع الرسول Mرأصه من السجود ،وآم الصلاة .نم رفع الرسول ه صوته ،ودعا اش عليهم ،وكان إذا دعا ،دعا ثلاثمث ،مراتُ ،إذا مآل اش مآله ثلامث ،مرات ،رقشي عليهم إذ دعا عليهم ،تال• وكانوا يرون أن الدعوة ق ذللث ،البلد مستجابة) زصحيح البخاري؛ .]٢ ٤ ٠ لقد كانوا يعلمون أن محمدا مستجاب الدعوة ،فلما سمعوا صوته، ودعاءْ ربه ،ذما الضحلثا عنهم ،واحدحم الم والغم .لقد أخمل الرسول ه ل دعائه ،نم حص ،دعا على قريش أولأ( ،اللهم عليلث ،بقريش) ثم حص أوكلث ،الذين آذوه ؛أسمالهم راللهم عليلثه ؛أبي جهل ين عشام، وعشة بن ربيعة ،وشية بن ربيعة ،والوليد بن عتة ،وأمية بن حلما ،وعقة ابن م معيط)• ونسي أحد رواة الحديثا الساع ،ولكنه مذكور ي رواية البخاري، وأنه عمارة بن الوليد تالبخاري؛ • ] ٥٢ ٠ وأخهلآ بعض رواة الحديث ،بذكر الوليد بن عقبة فيهم ،وصوابه مجا أثبماه ،وأنه الوليد بن عشة ،كما نيتا ذلل ،-ق صحيح اليخاري ورواية أحرى عند مسلم ،والوليد بن عقبة يالقا،، ١٠ ٠و ابن أبي مجعيط كان صغيرأ عند ومحؤع الحادثة ،ومحي مح الرسول ه على رأسه عند الفتح ،وكان ناهز .] ٤٨٤ /واّتجيست ،دعوة الرسول ه الحلم [الووي على م لم؛ فيهم ،فقد هزمت ،محريس واذلت ،ق معركة بدر ،أمجا الذين سماهم الرسول .حمستة منهم صرعوا ق تللثا العركة ،يقول ابن مسعود وهو الذي سهد
ما فعلوم بالرسول هؤ وهو ماحي '.ررمحوالذي بعث ،محمدأ ه بالحق ،لقد رأيت الذي صمي صرعى يوم بدر ،ثم سحبوا إل القليب ،تليب بدرأ؛• -شميييث وم)ِغره وإحظه َم ~ ١ل الحديث ،ذكر بعض ما عاناه الرسول ه من أذى نومه ،فقد وصعوا فرق ظهره ذللث ،الأذى وهو صاحي ،فلم ستطع رفع رأسه لثقل ما وصعوْ عليه. -٢اءال.اء الإسلام لا يراعون الحرمامت ،ولا العهود وا،لواثيق إذا حاصموا السالمين ،فقد كان الرسول ه محاحلو أ مسلي ق الجد الحرام عند الكعبة ،فلم يراعوا حرمة الصلاة ،ولا حرمة السجد الحرام ،ولا حرمة الكعبة ،فإنهم أدحلوا السجد الذي يدعون حرمته وتقديه الأذى غر مبالن بحرمته واتباعأ لهوى موسهم. \"٣حون ،المثرين من دعاء الرسول ه عليهم ،وما ذللث ،إلا لما علموه محن صدته ،واستجابة اف ووعوته ،وزاد نحوفهم آته دعا ق مكة عتل. الكعبة ،وكانوا يرون أن من دعا عندها لجابا دعوته. —٤استحباب ،الدعاء تلأثا ،كما دعا الرسول ظو على مجن آذوه تلأثا. - ٥مشروعية دعاء المنللوم على ءلالمه. \"٦جراه فاءلمة رصي اش عنها على صغرها على سادة مكة ،وسب ّها لهم، (\\ذسم ما وصع علمح ،ظهر أمحها من الأذى• -٧أبو حهل حيل ورسم ،وعقبة مد وحم ،والمد أنكى ق الفعل، ولدللث ،كان هو الأشقى ،والأكثر عقوبة ،ولدللث ،فإن الرسول ه ثله ١٨١
بعد أصرم له ق بدر صرأ ،فكان مصتره أشد من الذين ألموا ق القليب• ولعب سوابق كثيرة غير هده آذى بها الرمول جو ،فقد كان الني ه يصلي ق حجر الكعبة ،إذ أتبل عقبة بن أبي معيط ،فوصع ثوبه ق عنقه ،فخنمه حنقأ شديدأ ،فأتبل أبو بكر حش أحد بمنكبه دفعه عن الني [ ■ Mرواه الثخاري من حديث عبداس بن عمرو بن العاص: .] ٣٨٥٦ ١٨٢
محني عنوان هده القصة كلمة نالها ملك الحبال للرسول ه عندما رد عليه ئومحه دعوته ،فأهموه وغموه ،فأرمل اش إليه محلك الحبال ،ليأمره امره، فيفعل يأهل مكة ما يريد. مإنحث عن عروْت ر(أل عائشة رمحي افه محها زوج الي ه حدمحة أنها فالت، للنؤأ ه ! هل أتى عليك يوم كان أشد من يوم أحد؟ قال! (لقد لقيت من نوملئ ،ما لقستا ،وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة إذ مصستا نقمي على ابن عبد ياليل بن عبد كلأل فلم يمي إل ما أردت' فانطلقت وآنا مهموم ،على وجهي ،فلم أمتفق إلا وأنا بقرن اشالب،، زفأ رأمي ،فإذا أنا نحاية فد أظلتي ،ففلرت فإذا فيها جمريل، فناداني فقال! إن اش ند ممع فول نومك للث ،وما ردوا عليلثا ،وتد بعث، اش إليك نلك الحبال كأ<; بما شئت فيهم ،ناداني ملك الحبال نلم علي يم قال! يا محمد ،فقال! ذللث ،فيما مشت ،،إن سست ،أن أطبي عليهم الآحثس؛ن؟ فقال الني ه • بل أرجو أن يخرج اش من أصلابهم من يغبد اس وحده لا سرك به ميئاآ )}. ١٨٣
وق تلك السنة عرض الرمول .نف ه ليلة العقبة على القبائل كما لكن يفعل ،ولكن فيهم سيد أهل الطائف ابن عبد ياليل بن كلأل ،قرئ عليه رذأ قييحا. وتد آلآ الرصول ه وآذاه ما أجابه به ذللث ،الرجل ،فيهل عن شه، وكيلك الوقائع العفنام ،تذهل أحيانا أعظم الرحال عن نف ه ،فيهيم على الساقان الشاسعة ،وهو لا يدري ،وهدا ما حدث للرسول وجهه، ، .فإنه ب يفق على نفه إلا وهو بقرن الثعالب ،،وهو موصع على مجرحكن من مكة ،ؤي مى هدا الكان بقرن النازل ،ومنه كان محرم أهل نجد وهمم متهللقون إل ايآ أو العمرة. وفد لكن الرب ~ نبارك وتعال ~ يواسي رسوله فيما يصيبه من رهق نفي أوجدي ،وق ذللث ،اليوم أرسل له ح؛رائيل وبصحبته مالك الحبال. وعندما رفع الرسول .رأسه بعد إناتته رأى سحابة فيها ح؛رائيل، فتادا 0قائلات رإن اش قد ممع قول قوملث ،للث ،،ومحا ردوا عليلث ،،وتد ؛عث، اش إليلث ،ملك ،الخبال ،لتأمره بما سشت ،فيهم). (فناداه) ملك ،الخيال ،نالم ،ثم قالت يا محمد ،فقال! ذللث ،فيما سشت،، إن مشت ،أن أطق عليهم الآحثسان). والآحئبان هما جبلا مكة ،وقد أعهلى اش مالك ،الحبال القدرة على أن يصم جإلي مكة الك؛،رين ،فيطبقهما على أهل مكة ،وبدللثؤ يصبحون اثرأبعدمن. ولكن الرسول الكريم ،عليه صلوا'ت ،اش وسلامه ،لر محرجه ما أصابه به قومه عن طوره ،ولآ ينتقم لشمه ،بل قرر الصبر واحتساب ،الأجر ،لعل ١٨٥
الله يهدي نومه ،أو نحرج من أصلابهم من يمد اش تيارك وتعال ،رمحي صد ،3ظنه ،واستجاب اس لرجائه ،محي لحل الناس ل دين افه أفواجا، وأحرج اش من أصلاب الدي محعالوا له ما محعل ْو من أصح حاملا رايه الإصلأم ،محاهدأ ق صبيل الله. َهيتيث وم)ِغره ء)حظر —١شدة معاناة الرسول هؤ ق نلغ دعوة العرب إل الإسلام ،حش إنه كان يدهله ما كان يلأتيه عن نف ه. ~Yثبات الرسول ه على دعوته ،ؤإصراره على البلاغ مع شدة ما كان يلأتيه متهم. —٣عتاة اش برسوله هؤ ومواساته له فيما يصاب به ،ومن ذلك إرساله مللت ،الحال له ،ليفعل بأهل مكة ما يأمره به. -٤عنلم شفقة الرسول ه على ترمه ،ومدى حلمه ومره على ما يوتعونهبهمنأذى• -٥عفلم القوة الي أؤتيها ملك الحال ،حتى كان يمقدوره أن يهلبق الآحثسين على أعل مكة. ١٨٦
في؟ذشز0بمكم ءتي تال الرمول Mل منزل أم حرام زوجة عبادة بن الصامت ،فرأى رؤيا مرنه واصحكته ،رأى أقواما من أمته يركبون ثج البحر ،ق أبهة وعفلمة ظاهرين ،كأنهم الملوك على الآم ْن ،منهللفن فوق أمهلولهم البحري محاميين ل مسل اش ،فطلبت ،منه أم حرام أن يدعو اش أن بجعلها منهم ،فدعا لها ؛اوللث .،ثم عاود نومه ،فرأى مثل ذللئؤ ،ؤطلست ،منه أم حرام أن يدعو اش أن يجعلها منهم ،فئنال! أنت من الأولن. مبمث عن أنس بن مالك ه قال(( :كان رسولا اش ه إذا ذمب إل ماء يدحل على أم حرام بشت ،ملحان ،فمميمه — وكانت ،تحت عباده بن الصامت ~ ،فيحل يومأ فأطعمته ،قتام رسولا اش ه ،ثم استيقفل يضحك، قالت :،فقلت :ما يضحكك يا رسول اش؟ ؤأنال( :ناس من امي عرضوا علميأ عزاه ل سيل اش ،يريون نج هدا البحر ملوكا على ال ّآرة — أو ىل :مثل الترك على الآّتة يشك إسحائ -قلت :ادغ اش أن يج،ش ' ) ١من تال يقيل ثيلأ وتيلولة؛ نام نصف النهار. !٨٧
متهم ،فدعا ثم وصع رأسة ننام ،ثم استيقظ يضحك .ئالتات ما يضحكك يا رسول ،اس؟ فال• ناس ٌن أمي عرمحرا علي غزاة ق سبيل اش ،يركبون نج هذا البحر ملوكا عر ال ّآتة -أو مثل الملوك عر الأست؛ -نقلت: الغ اف أن بجعلي منهم ،نال؛ أنت س الآول؛ن)• فركبت البحر زمن معاؤية ،فصرعت عن دابتها حنن خرجت من البحر ،فهلكت)). ت هدا الحديث رواْ البخاري ق كتاب الامثلدان ،بايب ،من زار توما فقال عندهم ،ورقمه ] ٦٢٨٣ ، ٦٢٨٢ [ :وأور ْد ق مواصع ممرة س كتابه. انفل ْر تحت ،الآرiام [، ٢٨٧٧ ، ٢٨٠ ٠ ، ٢٧٩٩ ، ٢٧٨٩ ، ٢٧٨٨ ّ] ٧٠ ٠٢،٧٠ ٠ ١ ،٢٩٩٥،٢٩٩٤،٢٨٧٨ ورواه م لم ق صحيحه ق كتاب ،الإمارة ،بابا فضل الغزو ل مبيل اف ،ورنمه.] ١٩١٢ [ : /ض نج البحر :ءلهر0ؤ صرعت عن دابمها :ألكها عن قليرها. كانتا أم حرام ست ،ملحان حالة أنس بن ماللث ،وزوجة الصحابي عبادة بن الصاممت ،تسكن ل ناء ،وكان الرمول س إذا زار ناء ،يزورها، ويدحلمحتها• ١٨٨
فيحل عليها يومأ ،فهدمت ،له طعاما فآكل ،ثم تال ق دارها ،ثم أفاق من نومه وهو يضحلثؤ ،فسألته عما يضّ1حكه ،فآمحرها أنه رأى ق نومحته تللث ،ناما من أمته عرصوا عليه غزاة ل مبيل اممه ،يركبون ظهر البحر، كأنهم ملوك على أمرة ،ولا يكونون كيلك ،إلا إذا كاست ،سفنهم فارهة، وملأبمهم مومية زاهيان ،وأمالحتهم |الغة القوة والمتانان ،فذللث ،حال الملوك إذا جرجوا للحروب• وهذا يدل على الحال العظمة الي ستصير إليها أمته من بعده ،فهللبت، أم حرام أن يدعو افه أن قبعلها من هزلأء ،فدعا لها. وعاد الرسول إل نومه مرة أحرى ،ثم استيقظ يضحلث ،،كما وتع له أول مرة ،فسأكه أم حرام عن صحكه ،فآمحرها أنه رأى مثل ما رآ 0أول مرة ،فعادمتا ْتللبا منه أن يدعو اف أن بجعلها منهم ،فقال لها; أنت ،من الأولن ،وهدا يعي أنها لن تدرك أن تكون مع أصحاب الغزوة اكانية. وند ونع الأمر كما أحثر يه الرسول ه ،هد ركب زوجها عبادة بن الصامت ثبج الحر ل أول غزوة غزاها معاؤي؛ن أيام ولايته على الثام ق زمن عثمان عام ثمانية وعشرين [فع الباري ١ا ] ٩١ /وركبت معه زوجته أم حرام ،فغزا الم لمون جزيرة نرص ،فلما حرجت ،من البحر ،قدمت ،إليها دابتها لتركها ،فصرعتها ،واندنت ،عتقها فماتت ،،ولا يزال مرها هناك إل الوم على شاطئ الحر ،ماهدأ على أن الرسول ه لا يقول إلا الحق، وشاهدا على العر الغابر الذي كان ينعم فيه الملمون ق ظلال الإسلام. والغزوة اكانية الي رآها الرسول ه ق الرؤيا كانت ،كما يقول ابن ممر سنة ( ٥٢م) ل حلافة معاؤية ،وول فيها إمرة الحيس ابنه يزيد ،وقد غزلت، ١٨٩
المكلمة ،وكان مهأ من الصحابة حالي بن يزيد ،وأبو أيوب الأنمحاري، وهناك مات ،ومرعندأصوار المشلينية [التهاية ق القس واإللأحمت ا • ]٦ / ■شَسمث وم ّان ْر واحظمِ ~ ١أخثر الرصول ه بآن أمته من ؛عاو 0سكون لها نوة بجؤية عفليمة ،ونغزو ق الحر مرة بعد أخرى ،وأن بعض أصحابه سيكونون ق الغزوة الأول، وان أم حرام متكون ل تللثا الغزوة ،فكان الأمر وفق ما أخثر به. \"٢جواز ركوب الحر للغزو ل سيل اف ،ولغيره من الأسفار الشروعة، كالسفر للحج والتجارة وننارة الأهل والأقارب ونحو ذلك. \"٣إظهار القوة ق الغزو ل آلات الحرب والقتال ،وقوة ا،لراك_ ،وسعتها، وتحو ذلك مثرؤع ،ل مآمور به ،هد سر رسول اش ه وهو يرى ق منامه الغزاة ق مسل اف كالملوك على الآمتة. ،3 \"٤إخار الرسول ه عن هزلأء الغزاة ثناء عليهم ؤإصادة بهم ،وهدا يدل على الحذ والرغسيا ق الغزو البحري. ه~ جواز خروج النساء إل الغزو بصحبة الرحال ،كما فعلت أم حرام، فقد أنرها الرسول ه على ثللبها ذلك ،ودعا لها به ،وتد كان كثير مجن النساء نحرجن بصحة أزواجهن ل الغزو مع رمول اش ، #بمهزن محلمام المقاتلثن ،ويمددنهم بالماء ،ؤيداؤين الحرحى. \"٦إذا أصيبت الياء الم لمات ل الغزو نلن الشهادة ق سبيل افم ،كما وك لأم ^• ١٢- \"٧لحول الرمرل ه على أم حرام ،ونومه عندها من مر وجود زوجها، وتمليتها لشعره كما ورد ل بعض روايات الحديث ،هو من خصائص ١٩ .
الرسول قؤ ،فهو معصوم ،لا ثاك ق عممته ،آما غيرْ فلا نحون لأحد أن تفعل به امرأة أحنبية ذللث ،،وتد نهتا عنه الآحاديثا .وقد كان يفعل مثل ذللئ* ،ع أختها أم مليم أم انس ،وتد امتشكل هدا كثير من أهل العلم ،وذهبوا فيه مدام ،كثيرة ،حتى إن ابن عبد الر فيما نقله عنه الروي ذهب إل أن أم حرام كانت ،إحدى خالاته من الرص؛ع ،وفال آخرون؛ بل كانت ،خاله لآُيه ،أو لحده ،لأن عبد ال3لال_ا كانت ،أمه من بي النجار تثرح النووي على م لم! ''اا-هل/اه] وهده الأقوال بعيدة عن الصواب ،،ولا نست ،ق محال التحقيق والتمحيص ،والقول السديد هو ما ذكرته أولا ،وهو الذي رجحه ابن حجر العسقلاني آنح الاريت ١أ• ] ٩٤ / \"٨إخار الرسول Mأن أم حرام متقى حية إل أن تدرك الغزوة الأول، وأنها لن تكون ق الغزوة الثانية ،وفيه إشارة إل موتها قبل الثانية. '١٩
اولإالأقس؛ محءهمJد محني ذهب اش يرموله قو برحلة أرصين إل موطن الآنساء ،وم اف له هناك الأسياء فآمهم ،ثم عرج به إل الموات ،فآرا 0هناك بعضا من أياته الكثرى ،وتقل بتن الوات ،وجاوز المنتهى الذي لر عبز 0أحد غ؛ت ْي، وفرض على رموله هناك الصلوات ،وعاد محفوظا برعاية اش مكرما معززأ ،ول هذه القصة تفصيل ( ،^،ijكله. ج'ل (ورث عن أنس بن مالك ،عن مالك بن صتعصعة ه ! (أل ني اش ه حلأثه عن ليلة أمري به تال؛ بينما أنا ق الحطيم — وربما تال ل الحجر — مضهلجعا ،إذ أتاني ،آت فمد ~ تال؛ وسمعته يقول• قشي — ما ؛؛ن هذه إل هذه ،فقلت للجارود وم إل -بمي :ما بمي به؟ قال :من ثمغرة نحره إل شعرته ~ وسمعته يقول؛ مجن ثمثه إل شعرته ~ فامتخرج قلي ،ثم أتيت بطست من ذهب مملوءة إيمانا ،فغمل قلي ،تم حثي ،نز أعيد ،ثم أتيت بدابة ذوق البمل وفوق الحمار اييص — فقال له الحاروذ؛ هو البراقأ يا أبا حمرة؟ فال أنس؛ نعم ~ يضع حهل ْو عند أقصى ،٧^٠فحملت عاليه. ١٩٣
فانهلنى يى ح؛ريإأ حتى أتى الماء الدنيا فاسفتح ،فقيل؛ من هذا؟ ناوت حثريل• نيل' :ونن معك؟ تال :محمد .محيل' :ومحي أرمل' إليه؟ غال: نعم .محيل :مرحبا به ،فنعم افني ء جاء ،محمثح. فلما حلصت فإذا فيها آدم ،فقال :هذا أبوك آدم ،نسلم' عليه .فسلمت عليه ،فرد الملام ،ثم ٠الت مرحا بالابن الصالح والني الصالح .ثم صعد يى حتى أتى الماء اكانية فامتقع ،تل؛ من هذا؟ تال؛ ح؛ري ،3محيل: ومن معلن،؟ قال؛ ممد ،قيل• وتد أ ّرٌبز ،إليه؟ ثال• تحم ،نيل؛ مرحيا به، فنعم الجيء جاء ،فقح• فلما حلصت إذا نحيى وعيسى وهما ابنا حالة. نال :هذا محيى وعيسى ف لم عليهما ،فنمت ،فردا ،نم محالا :مرحيا بالأخ الصالح والئ الصالح. نم صعد بى إل الماء اكالثة فامثفع ،قيل؛ مجن هذا؟ محال :حبمرل، قيل :ومن محعلئ،؟ قال :ممد ،قيل :وقد ارمزإليه؟ محال :نعم؟ محيل :مرحا به فنعم الجيء حاء ،فنح ،فلما حلمت إذا يومف ،محال :هذا يوممر فسلم عليه ،ف لمت عليه ،فرد ثم قال :مرحثا بالأخ الصالح والي الصالح .ثم صعد بي حتى أش الماء الرابعة فامتفتح ،محط :من هذا؟ قال :حثرل .قيل :ونز معك؟ نال :محمد ،محيل :أزمحد ارمز إليه؟ محال: تحم ،قيل؛ مرحأ به فنعم اقلي ء حاء ،ففح• فلم.ا حلصمتتا فإذا إدردسن ،قال :هذا إدريسى فلم عاليه ،فالمح، عليه ،فرد ثم قال؛ مرحبا بالأخ الصالح والني الصالح .نم صعد بي حتى أتى الماء الخام ة فامممح ،قيل؛ من هدا؟ فال• جمّنل• قيل؛ ومن معلن،؟ قال محمد ه ،نيل؛ وقد أرمل إليه؟ نال• تحم' قيل؛ مرحبا يه ننعم ١٩٤
اييء حاء ،فلما خلصت فإذا هارول ،قال :هدا مارول ف لز عليه، فسلمت عليه ،قرئ ثم تاوت مرحبا بالأخ الصالح والني الصالح. ثم صعد بي حتى أتى الماء السائمة فامتقع ،فيل! من هدا؟ فال! جترل ،قيل؛ من معلث،؟ تال؛ محمد• تل• رثي أرمثل إليه؟ تاوت نعم ،فال! مرحبا به ،فنعم انحيء حاء ،فلما حلصت فإذا موس ،تال؛ هذا موصى فلم عليه ،قسلمّثؤ عليه ،فرد يم تال؛ مرحبا بالأخ الصالح رالتى الصالح ،فلما نحاززت بكى ،قيل له؛ .ا يكيلث،؟ لأل؛ أبكى لألأ علامأ بعث بعدي يدحل الحنة من أمته أكثر ممن يدحلها من أمي • لم صعد بي إل الماء السابعة ،فاسممتع ح،رول ،قيل .من هذا؟ قال •،جثرل• قيل؛ ومن معلن،؟ قال؛ محمد ،ق؛لت وقد بمن ،إليه؟ قال؛ نعم، قال؛ مرحبا به ،ونعم افشء حاء ،فلما حالصت فإذا إبراهيم ،قال؛ هذا أبوك فلز عليه ،قال؛ فلمت عليه ،قرئ السلام ،نز قال؛ مرحثا بالابن المالح والي' الصالح. ثم رفنت ،لي سيره المنتهى ،فإذا نثمها مثل تلال ،غجر ،ؤإذا روثها مثل آذان القبلة• قال؛ ءذْ ّبدرة المنتهى ،ؤإذا أربعه أنهارت نهران ؛اءلنان، ونهران فناهران .فقلت؛ محا هذان يا حيميل؟ قال؛ أما البانيان فنهران و الحنة ،وأما الظاهران فالنيل والمرات .،ثم رفإ لي البيت المعمور .نم أتيت، بإناء من حمر ؤإناء من لثن ؤإناء من صل ،فأخذت اللنن ،فقال؛ هي الخطرة ام أنت ،عليها وأقلث.، ثم ثرصحا علميي الصلاة خمسيرأ ،صلاة كل يوم ،فرحمت ،فمررت على موس ،فقال؛ بما أمرت؟ قال؛ أمرت بجمسئ صلاة كل يوم ،قال؛ إن !٩٠
أمتاك لا ستطح خم>ارإ صلاة كل يوم ،ؤإنى واش ند جربت الناءس وعالحت بي إسرائيل أشد العالحأ ،فارجع إل ربك فاصآلة التخفيف ؟ ،،^uفرجعت ،فومحع عي غثرأ ،فرجت إل موصى فقال متله. فرجت فوضع عي غثرأ ،فرجت إل مومى فقال مثله .فرجمتا فوضع عي عثرا ،فرجصث ،إل موصى فقال مثاله .فرجعت فآمرت بنشر صلوايت، كز يوم ،فرجعت ،فقال مثله. فرجت فأمرت بجس صلوات كل يوم ،فرجت إل مرمى فقال: بما أمرت؟ تلمن،؛ امرت بخس صلوات كل يوم• فال :إن أمتك لا تستطيع ص ص لوات كل يرم ،و\\تي ئد جرت الناص _ ،،وعالجتإ بي إسرائيل اشد المعالحة ،فارجع إل رباك فاسأله التخفيف ،لآمتلث ٠،فال: صألت ريي حتى اتست ،ولكن أرضى وأسلز ،فال :فلما جاوزت ناذى مناد :أمصيت فريضي ،وحققت ،عن عيالي). رو ْا البخاري ق كتاب ،محنانجا الأنحار ،باب المعراج ،ورفه؛ [ ]٣٨٨٧ورواه ق مواضع كثيرة أحرى منها كتاب بدء الخلق ،باب ذكر اللائتكة[ ،ورقمه ]٣٢ ٠٧ :وق كتاب ،التوحيد ،باب ،فوله :ر ثوس واءظ؟نا[ ،الماء; [ .] ١٦٤ورقمه •]٧٥١٧ :عن أبي *ريرة ،ورواه ملم ق ص حيهحه ق كتاب ،الإيمان ،يابر الإسراء[ ،ورقمه٠] ١ ٦٢ : ءهب؛محج الخيم محو حجر الكعبة. ١٩٦
ثغرة نحر ،ت هي الثغرة الخفضة الي تكون ق اعلي الصدر ب؛ن الرتوت؛ن • ; أمقل البطن. شعرته ت رأس الصدر. هصه ت إناء مصنؤع س الصمر ،وهو الحاس[ ،راجع; لسان العربا؛ الفتا ] ٥٩ ١ /Yواالالكور ق الحديث •متؤع س الJم.، Iا للحمات الي ب؛ن الحالث ،وصفحآن العنق واحادها لغادود. لناديي• ت هي الدابة الي ركبها الرسول ه ل إسرائه س مكة إل الثراق القدس ،سميتا الراق لسرعتها. فاصتفتح • طلب ،أن يمتع له ،أي• استأذن. محرحيأ به ؛ أصابا رحبا ومعة. مدرة اكهى » الدر ؤع من السحمحر ،وسدرة التتهى ممرة *ئلمة راها الرسول ه ق معراجه إل السماوات ،العلى ،مماستا بسيرة المنتهى ،لأن علم الملائكة يتتهي إليها ،ولر محاورها إلا الر،-وله ال؛؛ت السور ؛ كعبة ملاثكة الماء ،وص ق السماء السابعة حيال الكعبة. ت ا حرتا ما تهدي إليه الحلمة السوية وتدل عليه ،والفعلمرة الفطرة الإملأم. عندما اشتد 'ءلم ،ال ّررل ه أذى ثومه ،وكان ند توق عمه أبو طالب، الذي كان بموطه ؤيدع عئه ،ونومتا زوجه حدمحة الي كانتا محما عنه معاناته وآلامه ،أحد الربا تثارك وتعال عيده ورموله محمادأ ه ي رحلة ١٩٧
أرصية إل ست ،المقدس ،ثم رحلة علوية إل الموايت ،العلى ،واراه ق هذه الرحلة شيثا من آياته الكثرى ،وفرض عليه ق رحلته تللثج المالوامت، الخمس ،وتال jالموات الآ-؛مار الكرام من الأنياء والرمل ،وكان مرصع ترحمهم وترصإ ملائكة الماء ،ورأى ج؛ووذ ص على صورته المي حلقه افه علميها ،ورأى مدرة المنتهى ،وما غشيها من بديع الألوان ،وئ لا يشه إلا اف. وعاد إل الأرض بعد *ذا الإكرام الدي ما بعدم إكرام ،ليكون له مذا زادأ عفليما يعينه على مواصلة ممثرة الدعوة بقوة ،وعضي ق ؤلريقه غير عابئ بما يلاغيه ،مرقا بالصر ،نافلرأ إل العالم الكبير الدي جال' نه ق ملكوت اف ظرة نجعل عالر الماس عالما محدودأ صغيرا. وهده الرحلة أعثلم رحلة يقوم قيها إنسان ق البشرية ،ومتبقى كدللمثؤ إل أن ي ُرث ،افه الأرض ومن عالمها ،لقد صفق البشر ممرا عدما حط أول رواد الفضاء قدميه على القمر ،واكحرت ،أمريكا على العالر كله تحقيقها هدا الإنجاز ،واقتخرت أميركا على غيرها س الدول عندما أرملتا مركبة غير مأهولة وحطتا رحالها على المرح ،وهم ل إنجازاتهم لر يقهلعوا س أجواء الفضاء إلا قلأمة افلفر ،ثم ١٠الذي رأوه س عوالر الوات والآرض؟ا إنه تليل تليل ،ليس إلا هاءة س عاصفة غبار هاطة .وتد وصف الرسول ه رحلته الأرضية إل ستا القدس ،ثم عروجه س هاك إل المرات المنلى. لقد أسري به أولا إل أرض الأنبياء ،ؤإل المسجد الذي كان نبلة بي إمرامحيل ،إيدانا بتحول قيادة المرية من مع إمحاق ين ل؛را*ثم الي كانتا ١٩٨
تثلة ق يعقوب الذي ص إمرامحل وذيئته ،إل همع إسماعيل بن إبرامم، متمثلة ق محمد .رمجن آمن به من العرب ،ولممبمح ءذْ الرسالة رسالة عالية ،وليستا محصورة ق شعب بعيته أو ميلة بعينها ،وتد جع اش لرسوله ه ا لأنيياء ق يست ،القدس ،فمالي بهم إماما ،ليعلن اش لخلقه أن محمدا ه إمام للشرية ،لا ق الحاصر والمستقبل فحب ،،بل ق الماضي الغابر، ولتمبح شريعته هي المهيمنة على الشراع كلها. وتد هيألتا ملاثكة الرحمن الرسول .لتللئ ،الرحلة العلوية الماؤية، فع عفليم إيمانه ،وطهارة تيه وروحه ،؛إنه احتاج إل مريد من الطهر والنقاء ،ومزيد من الحكمة والإيمان ،ولدللثا حاء به ج؛ووو ّاأو وجع من الملائكة إل بئر زمزم ،وص -ملل صدره وبملنه ،من أعلى صد ْر إل أسفل بطه ،فاستخرج قلبه ،وغسله وجوفه بماء زمزم حتى أنقاْ ،ثم جيء بإناء مملوء إيمانا وحكمة ،فحشا به صدره وعروته وأعصابه ،ففي حديثا أبي هريرة تال الرسول .؛ رفثت ،جيميل ما ب؛ن نحرم إل لبه ،حش همخ من صدره وجوفه ،فغله من ماء زمزم بيده حتى انقي جوفه ،نم أتي بهلستا محن ذهبط ،فيه تور من ذم_ ،،محشوأ إيمانا وحكمة ،فحثا به صدره ولغاديد ،0يعي عروق حلقه ،نم أطقه) [اليخاري :ما ،٧٥١ومسلم١٦٤ : ]. وليستا هذه أول مرة يشق جيميل صدره ،فقد وتع له ذللث ،ق صباه وهو مسترصع ل بي سعد( ،فقد جاءه جمل ،وهو ينمنا «ع الغلمان، فأحده فصرعه ،فق عن قالبه ،فاستخؤج القنما ،فاصتخرج منه عالقة، فقال .هدا حظ السيهلان منك( ،م عساله ق طن من دهيا بماء زمزم ،يم لآ.ه،ثم'أءا ْد إل مكانه) [ملم] ١٦٢ :؛ ١٩٩
ولر يقف الأم ق رحلة الإسراء والمعراج على غسل غلبه ،ل حشي غليه إيمانا وحكمة ،وهذا ^btمما ،jjله ق صغرْ. وبعد عملية التهلهثر الي تام بها Jufrللرسول ه أتي بداة تدعى الراقا ،وقد وصف الرسول ه ه ْد الدابة بقوله؛ (هو دابة أبيض محلويل، فوق الحمار ،ودون البغل) وسرعته مرعة حارقة لا يعلم قدرها إلا افه، نهو؛ ريضع حافره عتد متتهى طرفه). فركبه الرسول ه ،فانهللق به حتى أتى به بسنا المقدس ،فربهل الرسول الراق بجلمة هناك ،ثم لحل فصلى ق المسجد ركعمن ،ففي حاوياأثا أنس عند م لم؛ رفركثته حتى أنست ،بيمتا القدمن ،قال* فربهلته بالحلقة الي يربط بها الأنبياء ،قال! ثم دحالت ،السجد ،فصلستا فيه ركعتئن) [م لم ت .] ١٦٢ وهناك مسر اش له الأنبياء ،فصلى بهم إماما ،تال ابن حجر ل [الفع؛ !] ٢٦١ /Uوق حديث ،أبي سعيد عند اليهقي (حتى أستا ستا القدس، فآوثقت ،دابؤر بالحلقة الؤر كانت ،الأنبياء تربمل بها — وفيه — فدحالتا أنا وح/نل بيتا القدس فصلى كل واحد منا ركعتئن). وق رواية أبي عبيدة بن عثداف بن م عود عن أيه نحوه ،وزاد رثم دحلتإ السجد ،فعرفتا النثيتن س بثن قاتم وراكع ومحاجي ،نم أقيمتا الصلاة فأممتهم). وق رواية يريد بن أبي مالك عن أنس عند ابن أبي حام (فلم الثث، إلا يبرأ حتى اجتحع ناس ممر ،ثم أذن مزذن فأفيمتر الصلاة ،فقمتا صفوفا نتفلر س ينمنا ،فاحد بيدي حاريل فقدمي فصليتا بهم) •
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382