معرب الشتس ،لجالنوا ق أم'—؛ الشنأ ،فوحلو! الجرير ،0فلمنهم ذاثآ أض كثئ اثر ،لأ <:وو نا ولة من دم من كئرة اضر ،فنالوا: ئك! I.ألت؟ قالت :أ'ا انخ1اط ،زنا الخ1اط؟ فالت :ما القوم ،انهلبموا إل هذا الرجل ق الدير ،فإئه إل حبركم؛الآث-واق• فال :لنا ت لثا ذخلأ قرئا مئيا ألا ثكون' تناتة ،قالا :فاطانقثا سزاعا ،حئى يحلنا الدين ،فإذا يه أغثلز إسان رأيثاة قط حلقأ ،وآسية وئاتأ ،مجموعه يداه إل عنقه ،ما نص ركبتيه إل كمنه ،يالحدد .قلنا: ؤينلث،؛ ما ألت؟ فالا؛ فد فدزثمم على حبري ،فأحثرؤيي ما أقم؟ قالوا :تحن ض .من الترب .زيا ل سمنه بمرلإ ،فضاذئنا ابمز حئ اعثلم ،فلبب بثا الموج سهرأ ،ثم أزفأنا إل جزيرتك ه ْد ،فجلنتا ق أقربها، فوخنا ابيزيزة ،فلقيثا ذائه ايأ كئئ اضر ،لأ ثدزى Uملة من ذبر؟ من غزة اضر ،قلنا :نبملدا نا ألت؟ قالت :آنا الختامة ،قلنا :زنا الخئامث؟ فالت :اغ1وا إر غذا الت.خل ي الدنر ،إث ُه إل خركز بالآثنزاق ،فأملنا إليك ميراعا ،زفنغتا منها .زلم ئأنن أف ثكولأ سنطانه. قالا :أ-نيثوتي غن ظل ينالأ ،؛لنا :ص آي bنها تممن؟ فال: أمنأم غن ظبجا ،غل بميت؟ قلنا دن :نغم' .قالا :أما إئ ُه نوشك أن• لا محير. ؛ال •،أحثرؤيي ض بحنرة الئرية ،قلنا :غى أي شأنها سنثخر؟ فالا: نل نفا ;u؟ قالوا :هي ممرة اكاء .فالا :أنا إ 0نا;ذا نوشك أو ندب. غن من ئ< ،قالوا :ص اي ثشم؟ ئالأ :نل ض■: jالخن X؟ ونل ;زئ اغليا بما .اكن؟ ئثا لا :ننم ،ض ممذ؛ اك، ٣٠١
نالا :امح,تي ص ئ الأتلأ Uص؟ ش :نز <خ بن نكذ ينزلا :زب' ٌ .أس' النرب'؟ ثلثا :ننم' .فال' :محق' صثغ بهم•؟ ذأجن'اُْ أل' د ضن عر من نله من الرب وأءلامئ .فال' لهم' :فد كا 0ذبك؟ ثلثا :نغز. فاله؛ أما إف ذاك حير م أن بجمْ ،يار تجركم عني ،إئي أنا النيح الدجال ،ؤإر أوثيك أف يوذف ر ل المدجِ ،يآحرج إيرو ق الأم! صن فلا أبغ م؛نه إلأ بلثها ل أر؛نع؛ن لينه ،خمن مكة ؤ؛ طيبة ،فهما محرمتان عر كلتاخنا ،كلما اوذت ألأ اذحؤ؛ ؤزاحدْ ،أؤ؛ و؛احالأ منهما، اطخمش منك بنده او1بما صنلتأ ،يصدني عنها( .نإو عر كبأ نم_ا منها .لأ:كهمبجا. فال؛ :،فال م؛ مولا افص ه ،رتءلض إثكزك ل اليسر (هده محليته .هده محو .ذ ْد محو) يني اكديثه (ألأ فئ محت خدهإ ذلك؟) محالا الناس': ننم• (فإئه أغجبي حديذ ثميم ،آئة وناذق الدي محت أحدوك«و عنه ون■ءن ص دنكذ ،الأ إثة ي بم< ام اذ بمر البمن ،لا نل بن تل اكرق، ما هو ،بى تل اكرق ،مام ،بن تل النترق ،نام ،واومأييم? إر النثترق .فالت :فحففلت هدا من رتمتول اف . M ٠ الحديث رو ْا م لم ق صحيحه ق كتاب القس وأشراط الساعة ،باب نمة الحساسة[ ،ورقه.] ٢٩٤٢ : رص تآبمت ت صريت ،أهأ ،والأيم الي لا زوج لها.
؛ آيره جثة ،أو مئة ومة. أعظم إنسان سان دضة وصن نغر ٠مواصع ق محلسطبمن ،الأولء امم مدينة، والثاني■ اسم بج؛رة ،والثالث،؛ اسم ترية ،مها عئن جالية • ث م لولأ. النم ،-الهلريق ق الخيل. عصا أو ثضيب أو سوط ،يمسكه الخهلسج، الخمر، ييده إذا تكلم. َثمءسمث حدث مميم الرسول . ،أنه ركب البحر هر وجع من العرب من نيلي لخم وجذام يلغون الثلاثثن تاصدين غرضا محن أغراضهم كالتجارة آو نحوها ،وهكذا الذين نير بلائهم على شاطئ البحر كآهل فلسعلن، يركون الحار ؤي افرون ينتاجرون• وتعرضتا المقيتة لما ي؛تمرض له الذين يركثون ثج البحر ق بعض الأحيان ،هد هاج الحر وماج ،ومتا عليهم العواصف والآءاصار، وطال بهم الحال ،على ذللثا ترابة شهر ،لا يرون قيها اليائسة ،ولا يعلمون مومحع الكان الذي هم قيه. وكم كانتا فرحتهم عتليمة حنن أبصروا يومأ عند غروب التمس جزيرة تراءتا لهم من بعيد ،هصدوها لعلهم بجدون فيها ما يهللبه الضائع ق البحر ،فالضالع يريد أن يعرفا موضعه الذي هو فيه ،كما يريد أن يتزود
وند عقب على ما أحثروه من شأن الرسول هؤ يقوله ت ررأما إن ذاك خثر لم أن يهليع ْو)). ثم أخثرهم عن نف ه يعد ما حصل على محا عندهم من إحايات فأخثرهم أنه المسح الدجال ،وانه يوشك أن يؤذن له يالخروج من أمره الدي هو فيه ،وأنه عندما يؤذن له يالخروج بجناح العالم فلا يرك مدينة ولا نرية إلا هبتلها ق مدى اريمن ليلة ،غثر مكة وءلسة ،أي; المدينة ،فإنه محرم عليه لحول أي منهما ،فقد وصع اس على انقايهما من الملائكة من محرمهما ويمنعه منهما ،فكلما جاء يايا أو موصعأ يريد الدخول منه قائلته الملائكة بأيديها السيوف ،تصده عن الدخول. لقد كان حديث ،تميم موافقا لما كان الرسول ه نحدث يه أصحايه عن السح الدجال ،فآحسإ أن يسمعهم مجا حدثهم يه ،ونال ق خاتمة حديثه معرفا بمكانه؛ (إنه ق بجر الشام) أي! البحر الآ؛يص المو ْمل( ،أو بحر اليمن) أي؛ الحر الأحر ،نم أصرب عن ذللث ،قائلا( :لا يل من تبل الشرق ،ما هو من تل الشرق ،ما هو) وأومأ ييده إل المشرق. r.U
القآزاههَوإس محؤاة)م<\\و وقي وجد ل يهود المدينة ل عهد ارصرل ه غلام يدعى صال ،وشهرته ابن صياد ،وكان يتعاطى الكهانة ،ؤيدعي علم الغيب ،واثتهر أمره، وظهرت عليه بعض العلامالت ،الي تشعر انه المسح الدحال ،ولر يوح للرسول ه ق أمرْ بسيء ،فاستعمل الرسول ق التعرف ،على حقيقة أمره ١٠وهبه اش إياه من تدرامت ،ؤإمكانامحت ،،كالفلر إليه ،ومواله عن معتقده فيه ،وسؤاله عما يأتيه ،واحتيارْ ونحو ذللئ.، رةأ(ورث ٠٠ W ١عن بن صداش ،عن ابن عمر رصي اض عنهما أنه آحيرتْ :ررأن عمر انطلق ،3رهط من أصحاب الني ه مع الني ه تل ابن صياد حص وجده يلعب مع الغلمان عند أطم بي مغالة ،وتد تارب يومئد ابن صياد يحتبم ،ذام يشم بشيام حكا صرب الي ه ظء ْر محل؛ْ ،ثم تال الي ه • أتشهد أنى رسول اممه؟ فنظر إليه ائ صياد نقال ت أشهد أنك رسول الآميتن• فقال ابن صياد للني هق؛ أتشهد أنى رسول افه؟ تال لة الي هو: (آمت باق ون،نله). ٣٠٩
الأؤلم الحصن ،أي الحصن النموب لبي مغالة. أطم يي مغالة اللهمغ• الحلم العرب. الآم؛ن رمحن دعواه يإسارة يدم وبقوله. رمحه جزء من كلمة الدخان ،والدخان كلمة من آية حبأها الدخ الرمول ق مه لأبن صاد لختبمره ،فا عري ،ابن لن تعدو تدرك صياد من الأية إلا جزء كلمة الق هي :الدخ. محله لن؛يبغ تدرك الاؤللاع عر المب الذي يوحم ،به إل ثار اين صياد الأنبياء. اخدم على غفلة. هب من صجعته. َمعسمث اشتهر عند الصحابة ق عهد الرسول .أن غلاما يهوديا يتكلم ق أمر الغيوب ،ؤيأتي ،؛تصرفات* توحي بآته الدجال ،نالخا كثر الحديث عند رسول اض ق ذللث ،ذهب إليه الرسول* .ع بعض أصحابه فيهم عمر ان الخطاب ،فوجده يلعب •ع الصبيان عند حمن من حصون المدينة يدعى أطم بي مغالة ،فلم يشعر ان صياد بالرسول ه وصحبه حتى وتفؤ عليه ،وصربه بيده ؤ ،ءلهرْ بن كتفيه. وؤ ،رواية عند مسالم أن الصبيان عندما رأوا الرسول .وصحبه فروا، امجا ان صياد فجلس ،فكره الرسول ه ذللث ،منه [م الم .] ٢٩٢٤ :وفد ٣١١
سأله ال ّرول قم ايزمن به رسولأ من رب العالين؟ فنظر ابن صياد للرمرل ق ،وتال له؛ أسهد انلئ ،رسول الآم؛ثن ،أي؛ أنه رسول العرب نحب، ولر يعرف به رسولأ إل العالين ،وهدا لا يوجب عليه ءلاعته ومتابعته. وأمس ابن صياد حين حاطب رسول اف ه مائلا إياْ ايومن به رمولا من عند رب الحالين؟ فأمار رسول اس ه بي ْد إمارة تدل على رفض مجا سأله عنه ،وتال وهو يثير بيده؛ (آمنت ،باش ورمله) ،أي الذين أرملهم افد ،وابن صياد إ يرمله اض ،فهو كافر به ،فرفضه يفعله ونوله. ومآل الرمول ه عما يرام ،فقال( :رأرى عرشا على اتاء)) فقال الرسول ه ؛ (ترى عرش إبليس على البحر ،وماذا ترى؟) تال؛ ررارى صادقين وكاذبا ،أوكاذبين وصادقا)) [، Jl،؛ .] ٢٩٢٥ لقد اكذب ابن صياد نف ه ؤ ،دعواه انه رسول رب الحالين ،فالوحي الذي يأتي الرسول صادق أبدا ،ليس فيه كذب بحال من الأحوال ،بينما الذي يأتي ابن صياد خليط مجن الصدق والكذب ،ولذللئ ،قال له الرسول جق ؛ (حلط الأمر ءليلئ)،ا ول رواية عند م لم أيضا؛ (لبس عليه ،دعوه) زم لم.] ٢٩٢٥ : وقد وجه إليه الرمول جؤ سزالأ هيره فيه ،فقال له؛ (إني قد حيأيت، للث ،حبيئأ) ،وكان الرسول ه قد حيأ له ق نقمه قوله تعال؛ ر يوم م الثناء بينان *مم ي ناليخان! • ]١لالارمجذي؛ ] ٢٢٤٩فحرف ابن صياد من ذللئ ،الخيء بعض كلمة ،فقال؛ هو الدخ ،فعلم الرسول ه أن هذا الغلام من إحوان الشياطين الذين يعلمون شيئا مجن الحقيقة ،وعنلعلون بها مئامحت، الآكاذيء_ ،،ولذللئ ،خاطبه محاطبة الكلاب فقال له؛ (اخسأ ،فلن تعدو ٣١٢
ندرك) .هكذا ...اخسأ ،فلن يبلغ تدرك أن يأتيك علم الغيب صافيا خالصا ،كما يأتي الوحمب الرمل والأنياء. ُوع صلال هازا الغلام رمحليطه وف ائه إلا أنه كان ءللث ،شخمية قوية ،فلم يرعبه محيء الرسول هق هو وأصحابه إليه ،ولر يمر كما فر بقية الصبيان ،وكان محسبا الرسول ه إجابات متأنية واصحة ،من غر تلعثم ولا تلكؤ ،وكان صادفا ق إجابته للرسول ه ،فذكر ما يراه ؤيمعه، ومدى صدق ما يأتيه وكذبه ،وبلغتا به الحرأة أن سأل الرسول .إذا ما كان يعرف به نبيا رسولا. فلما رأى عمر بن الخهلابا ما كان من ابن صياد •ع رسول اش ه ، وسمع افراءه العثليم بدعواه انه رمول ربا العالن ،ؤللب مجن الرسول. أن يأذن له بضرب ،عظه ،فلم يأذن له؛ذللثط ،معللا لقوله بأن ابن صياد إن كان هو الدجال فلن يسممليع عمر محتله ،لأن اش حكم وقضى بوجوده ووقؤع فتتته ،فلم يكن اش ليأذن لأحد بقتله ،حتى يقتله عيسى ابن مريم، كما صح ق الآحادي٠ث.، ؤإن لآ يكن ابن صياد محو الدجال ،فلا -محر ق محتله. وكان عمر بن الخهلابا محلفإ باش على آن ابن صياد هو الدجال أمام الرسول ، .والرسول .لا ينكر عليه ذللت[ ،صحيح البخاري; ،٧٣٥٥ وم لم.] ٢٩٢٩ : وذهبا إليه الرسول جء مرة أخرى ق النخل الذي يسكن فيه ،وكان يريد أن يراه على حاله من مر أن يعلم بانه يرانه ؤيتفلر إليه ،واذاااث ٠كان الرسول ه يسير إليه متقيا يجذؤع النخل ،حش ومحق ،عليه ،وكان ٣١٣
لقد كان ل ابن صياد بعض الدلائل الي ق السح الدجال ،ولكن هناك ءلأمادتإ ممرة أمحر بها الرسول ه عنه لر توجد ق ابن صياد ،أو كان ابن صياد عنالفح فيهأ الدجال ،وتد كان ابن صياد يينع عن نف ه هده التهمة الى يصفونه بها. كليتنا أبو معيد الخيري ه أنه حرج ل جع من أهل المدينة، فاصدين العمرة أو الحج ،وكان فيهم ابن صياد ،فنزلوا مزلأ ،فتفرق الماس يستظلون من حرارة الثمس بظل الشجر ،وبقي أبو معيد *ع ابن صياد، فال! (رفامتوحشت ،منه وحشة مديدة ثما يقال علميه أنه الدجال ،وجاء ابن صياد بمتاعي فوصعه *ع مظع أبي سعيد. فقال له! إن الحر سديد ،فلو وصعته تحت ،تلملمثؤ الشجرة ،ففعل)) نم رأوا بعض الغنم ثريا متهم ،فانطلق ابن صياد بقدح كمر ،فحال_ا به من تللئ ،الغنم ،وجاء به أبا معيد ممتلئا حليا ،فقال له! (راسربر أبا سعيد)) فاعتدر إليه بثية حرارة الحو ،مما يجعل اللتن حارأ يزذي شاربه ،ولر يكن الأمر كدللث ،،ولكنه اعتدر بدلك ،حتى لا يشرب ،من يده. لقد كان ابن صياد مدركا للضيق الذي فيه أبو محيي ،والمسي ،الذي جعله كذللثج ،ولذللث ،توجه إل أبي معيد يجاورْ فيما وقر ل صدره عنه، ؤيورد له الدلائل الي تكدب ،ما قام ق نق ه. تال ابن صياد لأبى سعيد؛ ررابا معيد ،لقد هممت ،أن آخذ حيلا، فأعلقه بشجرة ،ثم احتنق مما يقول لي الماس• يا أبا صعيد ،محن حمي عاليه حديثا رمرل اف ه مجا حفي عليكم معشر الأنصار ،الست ،س أعلم الناس بجديث ،رصول اش ه ؟ يزعمون أني الدجال ،أليس قد قال رسول ٣١٥
اش ه ؛ (محو كافر) وأنا م لم؟ محال؛ بلى ،محال! أو ليس ند ق1ل رمول اف ه • رم عقيم لا يولد له) ومحي تركت ولدي ق الديتة؟ أو ليس محي محال رمول اش ه إ (لا يدخل الدية ولا مكة)؟ وتد أملت من الدية وأنا أؤيد مكة؟ وق رواية؛ ر(وتد حججت)). لقد جاء ابن صياد بفيض مجن المحوص كان أبو معيد نحففلها عن الرسول ه ،فاحتج ابن صياد عليه لرد ما تام ق نفسه ونفوس ضرْ، ولكن ييدو أن ابن صياد لا يريد أن يسقط التهمة تمامأ عن نف ه ،معد أن كاد أبو معيد أن يقتغ بأنه بريء س محذه التهمة ،إذا به يمول له محولأ يثير الريبة ق نف ه س حديد ،لقد محال له بعد كلامه السابق! (رأمجا واف ،إني لآءرذه ،وأعرف مولده ،وأين م الآن)ا .وذكر أبو صعيد أنه محيل له! ((أيسرك أنلث ،ذللث ،الرجل (أي الدجال) .محقال! لو عرض عاليأ ما كرمحت))، (م لم! .] ٢٩٢٦ إن بعض الماص ،ومجنهم ابن صياد يريد أن يبقى مجدار امحتمام الماص، وموصع حديثهم ق منتدياتهم ومحامعهم ^ ،إذا ترك الناص ذكره ،حتى لوكان ذلك ،ق الثر؟ ٣١
محمحمحا نمة المسيح الدجال نمة واصحة \\لأو\\إ ق صحح الخاويأث ،النبوي، ومحي حدديتح الآحادي<ث ،ونت ،حروحه ،ومكانه ،وغدك عن صفاته الي يتمنا بها ،وأهدافه الي يريد تحقيقها ،ونحلتا القول محيما نحري على يديه س حوارقا العادامحتا ،الي نفس الناس ،وتحعل ممرا منهم يصدمحونه ؤيسعونه ،وتحدثت النصوص عما يكون منه س اجمحاح للأرض إلا مواضع محليلة منها ،وكتفا أنه يريد تدم؛ر القوة الإسلامية ق ديار الإسلام، وكيفإ ينزل اس المسيح عيسى ابن مريم ،فيكون تدمير محوته وقتله ؤإمحتاء جيشه على يديه .والدجال ؤإن كان سيخرج آحر الزمان ،إلا أنه محلوق موجود مجند عهد الرسول هؤ كما دل عليه حديثر مميم الداري. ومحي محال ابن صياد لأبى سعيد الخيري(( :أما واش إني لأعلم الإن بثا *و ،وأعرنا ا؛اْ و ُأها؛ وق رواية؛ ارإني لأعلم مولدْ ومكانه ،وأين هو)) [ملم.] ٢٩٢٧ : مإمحت ض الئواس بن سننالأ ،محالا(( :ذم رسولا اش ه الدجال ذات عداة، ننقص محيه ورمحع ،حتى ظنناه ق ءلايذة النحل ،محلنا رحنا إليه _«_ ،ذبالاج ٣١٧
محنا .محال( :نا ثم؟) ئلئا :يا ننول' اش' 'مت' 1^ 'J_l؛، نحفصتت فيه ورفت ،حتى ظنناه ق طاتفة النحل. فنال'; (م الديال ^ غلبجأ ،إن• و<ج• ،زألأ بمإ ،فآنا ححيجة دونكم ،ؤإل يحرج ولحمتا محكم فامرؤ ححج مجه .واس حلني غر كل ننلم ،إثه ثناب مملط عثة ءلافثه ،كآثي آثنهة بمد العزى ابن فطن ،فمن اد'زئ م هزا غيه فواح' نورة امحق ،إئه' خارخ طه نر الثأم زالخراق ،ننُاث '،نمأ زغ ُاث '،ثيحالأ ٧ ،هماذ اض! فاتثوا). ئلنا; يا رحول' اض؛ زن ص ل الآير؟ ( :'JUازبمون' ذما ،ذم كثة ،وذم محر ،نزمّ كخنتة ،زنالإ أئامه كأئامكز) مما U :نحول' اض؛ فدلك الذز الدي كثة ،أمحنا فيه صلاة ذم؟ فال( :لأ ،اقدروا ال فدره). ئنا; :ا رحول' اممه! زن إنزاقه' ق الآير؟ فال( :كانمث احتد'ترلأ الريح ،فاني غلى القوم فيدعونز ،فلأنوو به ؤينتحنون لا ،قام الثناء' فتشن ،زالآزض فتنت ،نتروخ غمم• حارمحم• ،اطزل ت كانت• ذرا ،واحتغه صروعأ ،وأمده حواصير ،ثم يأبي القوم ،فتدعوهز فذدولأ غته فولا ،فينمنرفة غئهز .فمنحوو تجمح ،ليس بأيديهم ثيء من أموالهم ،ينمر بالحربة نهات أحرجي كثورك ،فتنه كثورها كتعاسب الفحل ،ثم يد'ءو رجلا ممتلئا ثتبابا ،فتصرثه بالنتف ،فتمهلنة جرلتين رنة الغرض ،لز يدعوه فقئ ؤيتهلل وحيه .بمئك. فبما نز كيلك إذ نغث اف النجيح' انن نزنم' ،لينزل عند' اكازه: اببماء ثزش دمثس ،بين مهروذثتن ،واصعأ كنه .على أجنحة ملكين ،إذا ٣١٨
; مواشيهم الي ت اق أول المهار إل الرعي. سارحمم ت ص ذكور المحل• يعاسب التحل جزبيا ت يههلُه نهلتن ،أويشمه فين. رمأ الغرض ؛ جبعل بينهما مسانة بمقدار السافة الق يركها الرامي بينه وي؛ن الهدف الذي يتمرن على رمايته. مهرولتان ؛ ثوبان مصبوغان بورس ،ثم زعفران. •' هي مدينة اللي المعروفة اليوم ترب القدس. ُا ٠ ٠٠لد -١دءذيرالرسول هواصحابه واض من الدجال: محرتا المواس ين ممعان ه أن الرسول .ذكر لآصحا؛ه الدجال ق صبيحة أحد الأيام ،فخفض فيه ورغ ،أي ذكر ما لل،يه من عظالم الأمور الق تفخم أمره ،وما فيه من القاممى والعيوب الق تهزنه وتحمرْ. وقد أثرت) تلك ،الخ2لية ق الصحابة أيما تأثير ،حتى لقد فلنوا أن الدجال قد صبحهم ل ناحية مجن نواحي نحل المدينة ،بل إن بعضهم انمللق إل ذللا ،النخل يتجس أحباره هناك. ولعفلم فتنة الدجال وما يجدثه من شر فإن الأنياء والرمل كلهم من أولهم وهو نوح إل آخرهم وخاتمهم محمد Mحدروا منه أثمهم ،ويما أنه لر تفرج ل الأمم السابقة ،فقد تمن خروجه ق هده الأمة؛ لأنها آخر الأمم، ورسولها آخر ال ّرل• ٣٢
ولذلك كان من البيئي أن يكون تحذير الرسول ه منه أعظم من تحذير كل الرمل والآنساء ،وقد حدر الرسول ه منه ل الجالس والجامع، وتكلم ق شأنه ،ع الرحال والث اء ،وتحدث عنه ق حطبه وأعظمها حطية حجة الودلع يوم اُلح^ الآك^ر ،وقد وصفه قيها وصما دنيئا ،وذكر من صفاته وعيوبه الخلقية مجا بجعل من يراه بمرق إليه سريعا من صر عناء، ووصص الرسول .له وصفن من شاهده ور ْآ ،وقد شاهده .ق الرؤيا، ورزيا الأنبياء حق • ومجن خملة الأحاديث الصحيحة الجفوؤلة الي حذر الرسول ه فيها من الدجال! أ~ حديث ابن صر رصي افه عنهما ،قال! قام رسول اش ه ق الناس ،فأش على اش بما هو أهاله ،ثم ذكر الدجال فقال؛ (إني لأنذركموه، وما من ني إلا أنذره نومه ،لقد أنذره نوح قومه ،ولكي أقول لكم فيه قولأ لر يقله ني لقومه•' تعلمون أنه أعور ،وأن افه ليس بآعورا تالثخاري ق مواضع س صحيحه ،٣٣٣٧ ،٣٠٥٧ :وسلم ١٦٩ :بعد الحديث رقم: .) ٢٩٣١ ب~ وردى أحمد وابن منيه وابن حبان بإستاد صحيح على شرمحل الشيخ؛ن ،أن الرسول .قال( :ما ؛عث ،اش مجن ني إلا قد أنذره أمته ،لقد أند ْر نؤح أمته ،والنييون عليهم الصلاة والسلام من بعده أممهم) نقصت المسيح للألباني :ص .] ٥٢ ج— حديثر التواص بن سمعان الذي اعتمدنا عاليه ق ذكر قصته. ٣٢١
د— وتحدث الرسول .عن الدجال ق خطية حجة الود|ع محأطنب ق الحديث ،عنه ،وكان مما قاله؛ (ما بعث اش من نى إلا أندر آمته ،أندره نوح والنتون من بعده ،ؤإنه نحرج مم ،فما محقي عنكم من شأنه فليس كنفي علكم :إن ربكم لس على ما قض علكم ~ ثلاثا ~ إن ريكم لس اعرر، ؤإنه أعور عتن اليمنى ،كأن عينه عتبة طافية) لالبخاري؛ ٤٤٠٢عن ابن عمر] • - ٢ائوهف الصواب ،من الدجال: لر يكن الرسول ق وهو محدث أصحابه عن الدجال وفتنته يرثد أن يشل حركتهم ،ينشغل أوناتهم ل الشار واكخوف ،منهb ،ءا حدثهم عنه ليحنوا التصرف إذا بعثإ ل زمانهم ،ؤيعلموا ما هو حاف عليهم من أمره ،وليلك ،عالج المغالاة غير الحمولة ق تصرفات أصحابه تحام ما أخيرهم به من أمر الدجال ،ليعيد إليهم توازنهم ق الوفما منه. أ~ ففي حديثر النواس هدا ثال لهم مئكرأ عليهم مجا صار إليه حالهمت (غير الدجال أحوفي عليكم ،إن نحرج وأنا فيكم ،فآنا حجيجه دونكم، ؤإن نحرج ولمتا فيكم ،فامرؤ حجيج نف ه ،واف حلفى علك ،كل م لم) .فإذا كان الرسول ه حتأ عند خروجه ،فالرسول ه •مح؛ر من يكشفا باطله ،ؤيفلهر حدعه ،وبمم ،المزمنتن من أن يوثر مهم حوارته، ؤإن حرج والرمرل ه قد انتقل إل الرفيق الأعلى ،فكل امرؤ بما لديه من إيمان ؤإسلأم وما تركه الرسول ه له مجن علم عن الدجال وأحواله وصفاته ،يسممليع أن يقف ا محاجأ محاصما له. ب~ دخل الرسول هو على زوجه عائشة فوجدها نكي ،فلما سألها عما يبكيها ،ةاوت،ت ذكرت الدجال ^؛ ،،—،فقال لها؛ رإن ؛نرج وأنا حي ٣٢٢
كمتكموه ،محان تمج الدجال بعدي ،؛إن ربكم ليس اعور) [عزاه ،^٧١١ إل ابن حيان وأحد وضرهما ،وقال! إمناده صحيح .تصة المسح؛ ص .]٦ ٠ ج~ وذكرت أم سالمة ليلة الدجال ،فلم يأتها النوم ،فلما أصبحت ذكرت ذللث ،لرمول اس ، .فقال لها• (لا معلي ،فإنه إن تغرج وأنا حي، يكفيكموْ اس بي ،ؤإن تنرج يعد أن أموت ،يكنيكموْ اض بالصالحين) [عزاه الآلباتي إل ابن حزممة .وتال فيه! إمتادْ صحح على شرط م لم. قصة المسيح؛ ص .] ٦٠ د~ أكثر الغيرة بن شعبة من سنال الرصول .عن الدجال ،فقال له الرسول ه ؛ (وما ،هيبك مته؟ إنه لا يضرك) ول رواية؛ (هو أعون على اشمنذلالث[ )،ملم؛ .] ٢٩٣٩ لقد حدر الرسول .أصحابه من الدجال ،فلما ظهر متهم شيء من عدم اكوازن ي النفلر إليه ،أعاد إليهم اكوازن الذي فقدوْ ،وبين لهم كيف، ينغي أن يكون الوتف ،الحق مجن الدجال. -٣امدام ،الدجال ومقاصده: أهداف ،الدجال الكرى تتجه إل تتصسجا نف ه ربا من دون اش، والقضاء على الإسلام والأمة الإسلامية ،ؤإزالة دين الإسلام ،وبنناء دولة اليهود ،واجتياح معاقل الإسلام ودياره ،وحاصة مكة والمدينة والقدس. إن أحد أهدافه ال٠ثلام ق آحر الرمان القضاء على القوة الإسلامية، فالمسلمون ق الومتا الذي نحرج فيه يكونون قد انتصروا على الروم ق اعفلم معارك اكاريح ،وفتحوا عاصمة الروم الشرقية ،ولكن اش يثهلل مكره ،ؤينزل عسى فيقضي عليه وعلى فتته كما ّيآنيإ يانه. ٣٢٣
-٤ممات الدجال وضخصيته: الدجال ذو شخصية ثيادية ،وحبه ق نوة شخصيته أنه تالي أعظم نتنة ق التاريح الإنساني ،وهو ذو منفلر مهيب ،فقد وصنه تميم الداري فقال :رردحالما الدير فإذا فيه أعظم إنسان رأذا 0نط)) [م لم ] ٢٩٤٢ :أي: أنه عظيم الخثة ،أو عظيم الهسة ،أو عما معا. وحالة الصفات الق ثبت ق الآحاديث وصنه بها انه جيم ،أي: عظيم الحسم ،وأنه يكون ق محرحالة الشباب عد حروجه ،له شعر جعد نهلهل جمال ،والشعر القطط الحعد شديد الحعودة ،والحمال ا،لفلفل المنفوش ،ولون الدجال يضرب إل الحمرة ،وهو أعور العتن اليمنى ،كأنها عنبة طافية ،جاء ق حديث النواس بن سمحان( :إنه شاب قعلهل ،عينه طاقة كأني أشهه بمد العرك) بن تطن) ومد العرتم) بن تطن رجل ص حزاعة ،هالكا ق الحاهلمية. وند أمحرنا الرسول ه منته الي امتفادها من رؤياْ النامية له فقال: (نم رأيت رجلا وراء' ،،رأي وراء عيسى ابن مريم) جعدأ تظعلآ ،اعور العئن اليمنى ،كأشبه من رايت ،بابن تطن) [اليخاري عن عبداف بن عمر،٣٤٤٠ : ومسلم ] ١٦٩ :وق رواية( :فدمت ،الممن ،فإذا رجل أحمر جيم ،جعد الرأس ،أعور عينه اليمنى ،كأن عينه محبة طافية) [البخاري،٣٤٤١ : مسلم .] ١١^١ :وذكر ق حديث ،حديقة أن الدجال (جمال الشعر) [م لم: .] ٢٩٣٤ والآحاديث ،الي وردت ق عور الدجال متواترة ،ومن الدجال العوراء هير انمن اليمنى ،شبهها الرسول ه بالعنية اللمافية ،ولا تكون ٣٢٤
ول بعض الآ\"ءاديثا تحديد اللأي الي تمج منها ،فعن أبي بكر الصديق تال؛ حدثنا الرمول ه (أن الدجال تفرج ق أرض بالشرق يقال لها حرامان) لعزا 0ابن ممر إل الترمذي وأحد وابن ماجه ،وتال الرمدي: حن صحح .لكب النهاية ل القس :ص .] ٦٨ وعن أس بن ماللث ،تال؛ تال رمول اش قق ؛ (نحرج الدجال محن يهودية أصهان معه سبعون ألفا من اليهود عليهم السجان) [تقرئ به احمد. محاب المهاية لأبن ممر.] ٧٠ : ول بعض الآحادي٠ث ،انه ر؛نرج حلة ؛؛ن العراق والشام) لم،سلم عن النواس؛ ] ٢٩٣٧والدي يظهر لي أن بداية خروجه يكون ق حرامان ق يهودية أصبهان ،ؤيمتعلن أمره ؤيتمحح ل مومحع بئن العراق والشام حعأ ؛؛ن الآحادي<ث ،،واللص اعلم بالصواب. ٦يبمان ح<،وحٌ وحال اسم4ين اذلك اثتبمان؛ مثق أن ذكرت ق قصة فتنة الآحلأس أن تللث ،الفتنة وما يليها من القس تدل على كثرة الفرقة واضإع الدي يكون عليه السالمون ق ذلك الرمان ترب حروج الدجال ،ولكن النزلع والخصام وتلك الفرقة تتمخض عن دولة إسلامية توية ،وهي الي تواجه الروم ق معركة اللحمة الك؛رى، الي تتتهي بتصر اللمان٠ وبينت ل تصة اللحمة الي تّم ،ينصر اللمز على النصارى ،وأن اللمز ل تللث ،الدولة يفتحون بعد انتصارهم على الروم اشهلتطيتية ،وأن الصريح يأتيهم وهم معلقون سيوفهم ؛الزيتون يقتسمون الغنائم أن الدجال ■١٢٢
ند اجتاح ديارهم ،واسنول على نسائهم وذراينهم ،محكرون راجعتن إل ديارهم ،مجدون الخثر كاذبا ،ولكن لا يلثون إلا تليلأ حتى نحرج• وتد حدد الرمول ه ونت حروجه يثن الوتا؛ع الكثرى الي تكون آمحر الزمان ،محمي حديث ،معاذ بن جبل ه محال! محال رصول اش ه ! (عمرال بيت اإإقدس جراب يثرب ،وحراب يثرب حرؤج الملحمة، وحروج الملحمة فح اكعلخليتية ،وفح القسهلنْلنية حروج الدجال) ،ثم صرب بيده على فخن الذي حدته أو منكبه ،نم محال! (إن هدا لحق كما انك ههنا أو كما أنك محاعد) ،يعي معاذأ[ .آحرجه أبو داود! . ٤٢٩٤ وحننه الآلباني ق صحح أبي داود! ،٣٦٠٩وهر ق م ند أخمد برتم'. .] ١٢١١٧ على يدي اثدجاو; Vالخؤاؤق اثش جاء ق الاحاليث ،أن فتنة الدجال اعفلم القس على مر التاريح الأن اني ،جاء ل حديثا عمران بن حص؛ن أن رمرل افه هق دالت (ما ب؛ن حلق آدم إل محيام الساعة حلق أكثر من الدجال) وق روايأت (أمر أكبمر من الدجال) [مسالم.] ٢٩٤٦ : وعن عيداس بن مغفل محال :محال رمول اش .؛ (ما أهبهل اش تعال إل الارمحل مند حلق اش آدم إل أن تقوم الساعة فننة أعتلم من فنتة الدجال) محال الشح ناصر الدين الألباني محيه رررواْ اممراني ق الكب؛ر والأوسهل ،ورجاله ثهايت ،،وق بعضهم حلامحا لا يضر ،كما محال ق محمع الزوائد)) [محصة المسح :ص .]٥ ٠ ٣٢٧
وال جب ف عظم قسته أنه يقوم اعمال استقر ق عقول الناس أنه ال يقدر على القيام بها إلا رب ،العزة ،ومن أنه يأمر الماء أن تمهلر، نتمطر وهم يشاهدون ،ؤيأمر الأرض أن تتستا ،ءتست ،وهم ينهلرون. حاء ل الحديث ،ريآتمح ،على القوم ندعوهم ،محومنون به ،محنتصون له ،فيأمر الماء فتمطر ،والأرصن فتنسثا ،فروح ءل؛هم مارحتهم ،أطول مجا كاستا ذرأ ،وأسبغه صروعا ،وأمده حواصر). هكذا تحول إليهم مواشيهم من الرعي شبعى ؤتا ،أسنمتها عاليه مرفوعة ،وصروعها حانلة ;اللتن ،وحواصرها ممتدة لكثرة ما رعته وتناولته. وأمحرنا الرسول M ،أن الدجال يأتي ،آحرين ،فيكفرون يه ؤيردون عليه دعوته ،فته لث ،الماء تعلرها ،وتضن الأرض بنبتها ،ؤبميبهم العطش الشديد ،حتى تهللت ،البهائم والأنعام ،ؤيرى الرجل أهله وأولاده يتضورون جوعا وعهلشا ،ولا بملك ،لم من الأمر شيئا ،ألمت ،تللث ،فتنة عفلى!ا وأمحرنا الرسول ه أن الدجال( :ض بالخربة ،فيقول لها :أحرجى كنوزك ،فتتبعه كنوزها كيعاسب ،الحل) إنه لا يكلف نمه وأتباعه باJحثا عن الكنوز ،ولا تقتصر فتنته على لفثل الأرض لتللث ،الكنوز ،ليلتقطها أتباعه ،إن الدجال لا يتفلر شيئا من ذللث ،،ولكنه يأمرها ويمضي مسرعا يْلوكا الأرض طيا ،فتتبعه تللث ،الكنوز ءلائرة ق المضاء ،كيعامسب ،الحل، أكان ذكورها ؤيعاسب ،النحل نحرج إل الفضاء مسرعة ق طرانها عندما نتع اللكة للقحها ،ومن فتنة الدجال الي يفأت ،بها الاس (أن معه إذا حؤج ماء' وارأ) [الثخارك ،٧١٣٠ ،٣٤٥ ٠ :،وم لم ٢٩٣٤ :عن حديقة]. ٣٢٨
هكذا يثلهر الدحال للتاس نف ه ،والحقيقة بجلاف ذلك ،وق ذلك يقول الرمول .ت (لأنا أعلم بما •ع الالجاأ ،منه ،معه نهران بجريان، أحدهما رأي العئن ماء أمحص ،والآحر رأي المتن نار تآ-؛ج ،قإما أذركن أحذ فليآلت ،النهر الذي يرام نارا وليغمض ،ثم ليهتأؤلئ رأسه ثيشرب ،منه، فإنه ماء بارئ) [م لم ٢٩٣٤ :عن حذمأن]. ٣٢٩
وهاو 0المقالة من ذلك الرجل الصالح تدلك على شيء من فائدة التحديث بأحاديث الرسول ء عن الدجال ،فئد عرفه ذلك العالم لعلمه بهده الآحاديث ،١وكثف أمره ،وبين حاله. إن هذا الرجل عالم يهده الآحاديث ،وفد رأى ل الدجال ما وصفه الرسول ه فيه ،وفرا الكتابة المكتوبة بئن عني الدجال ،والي بمرؤ٠ا المؤمن أومن كره عمله ،ومحي انه كافر ،أو(ك ف رآ كما سآتي بيانه- ولا شك أن ذلك العالم الفاصل والرجل الصالح ،علم أنه هر المقصود بهيا الحدين ،،وأنه الرجل الذي سيقتله ،ولدللث ،إ يقنع عندما (يقول الدجال! أرأيتم إن فتلت مدا ثم أحٍيته ،هل تشكون ق الأمر؟ فيقولون :لا ،فيقتله نم بحيه) لاJخاري.]٧١٣٢ : لقد ازداد هذا العالم يصيرة ق الدجال ،عندما عاد إل الحياة يعل نتل الدجال له ،وأعلم الناس بالعلم الذي بلغه عن الرسول ه :أن الدجال ال طيع قتله م ،أحرى ،وليلك يقول ذك العالم العامل الفاصل للدجال وس حوله! (واش محا كنث ،فيلث ،أسذ بصيرة مي اليوم ،نييد الدجال أن يقتله ،فلا يملط عليه) [انفلر الحديث ،ل المغاري، ٧١٣٢ ، ١٨٨٢ : وملم.] ٢٩٣٨ : وق رواية عند م لم [( ]) ١١٣( ) ٢٩٣٨عن أبي معيد أٍنال الرسول .فيها الحديث ،عن نمة هذا الرجل مع الدجال ،ومه يقول؛ روبجرج الدجال ،فيتوجه تله رجل س المومشن ،فتلقاه المسالح ،م الح الدجال، فيقولون له :أين ثعجد؟ فيقول :أعمد إل هذا الذي حرج. قال :فيقولون له :أوما تؤس بربنا؟ فيقول :مجا بربنا حفاء). ٣١٢٢
إن هده الحثالة الق يتكون منها جيش الدجال كت ،به ،وآمنت ،به ربأ، ولذللث ،فهم على امتعداد لسملث ،دم من لا يزمن ،^،jbاللهاغية ربا ،ول، يثر الرحل الصالح معهم حربأ ،نهو يريد الوصول إل الرأص الاكر ،ولا يريد الانشغال عن ذللث ،يمقارعأ الصغار ،فقال لم؛ ما بربنا حفاء. لقد أراد بعضهم محله ،فيكرهم آخرون تيليمات ،الدجال إليهم أن ال يقتلوا أحدا دونه ،رفيقولون؛ اقتلوه ،فيقول بعضهم ليعمن ■ ألمن ند نهاكم ريكم أن تقتلوا احدأ دونه؟ قال! فينهللقون به إل الدجال ،فإذا رآه المزمن قال :أيها الاس ،هدا الدجال الدي ذكر رسول اش ه ). ؤيفعل الدجال به كما يفعل الهلناة الفللمة ،الذين يريدون إدخال الناس ل ديتهم بالتعدمإ والضربا ،ولذللثا يأمر أتباعه بضربه وتحديه (نال! فيأمر الدجال به فيشح ،فيقول! خذوه وشجوه ،فيومع ءلهرْ وبطنه صريا ،تال• فيقول• أر ما تنمن يي؟ فيقول! أنت ،المسيح الكداب.)، إن الإله الذي يتحق أن يمد ،وأن يكون ربا لا محتاج أن يكرم الناس على الإيمان ر لا إكراه ل آليين ؛ [الغرة ]٢0٦ :ولو شاء اش لدى الناس معا ،وعندما يريد اش يمد من مائه الإيمان ،فإنه يدخل الإيمان ل تلبه ٠لائ٠ا محتارأ ،كما فعل سحرة فرعون ،فقد خروا ساجدين لرب العالمين ،ق المشهد العفليم ،غم آيهتن يما سيفعله يهم فرعون وزيانيته. إن تعذبمتا الدجال الناس ليزمتوا به دليل على أنه ليس بإله حق فهر عاجز عن إدخال الإيمان يه ل قلوب الناس بقدراته. وعندما يواجه الؤس الدجال بالحقيقة وأنه المسح الدجال( ،يزمر به، أي يذللث ،الزمن -نوشر بالمنشار س مفرقه حتى يمر'ق بين رجليه، ٣٣٣
قال! تم يمشي الدحال ju؛ اكطعتتن ،ثم يقول له! ثم ،مستوي نائما ،ثم يقول له! أنومن يي؟ فيقول! ما ازدديت ،فيك إلا بصيرة. فال؛ ثم يقول للماس؛ أيها الماص ،إنه لا يفعل بعدي بأحد مجن الماس. محال! فيأحده الدجال لدبجه ،فيجعل ما ؛؛ن رمته إل ترقوته نحاما، فلا يستهليع إل ذللث ،مميلا ،فال! فيأحد بيديه ورحليه ،فيقيف ،به ،فيحب الماس إنما ندفه إل المار ،وإ uألقي ق الحة) ['سب.] ٢٩٣٨ : إنها فتة عظيمة ،أن يقتل الدجال رجلا ،ؤيشمه تشن ،ويمشي؛؛ن سميه ،ثم يأمره فيعود إل الخياة ،فيجتمع مماه ،ؤيعود كما كان ،ولكن هذه الخوارق لر تزلزل إيمان الرجل الؤمن الذي فحل الدجال به هدا الفحل، وأعلن للناس أنه لن يفعل هدا الفعل شره ،وأنه لن يستهليع محتله مرة ثانية ،مجصدامحأ لحديث رسول اش ه ،وهنا تتدحل العناية الإلهية ،عندما يريد الدجال قتله مرة أحرى ،فيجمع افه ما بئن رنته إل ترقوته نحاسا، فيفلهر عجز الدجال وصعقه ،فيرمي به الدجال حيمثا يظن أنه رس به ق نهر المار ،ول الحقيقة رمى به إل نهر الماء؟ إن هذا الرجل المؤس الذي يواجه الدجال أنموذج للعلماء الفقهاء العاملين الذين يقفون ق وجه الهلغاة الفللمة مهما علا شرهم ،وكثر ف ائهم ،وهم ق ذلك يمححون لعباد اش ،ؤيدلونهم على الصواب، ؤيكثفون عنهم الريب والمك ،وقد ع ّقب الرسول .على ما محام به. (هذا أعقلم الماس شهادة عد رب الحالمئن) [م لم! .] ٢٩٣٨ لقد شهد على الدجال بما علمه س حديث رسول اش ه ،فشهادته ق الدجال شهادة صحيحة صائنة مقبولة ،وم أعغلم شهادة عند اس وق ميزائه • ٣٣٤
اصي 3قع عند خووج4أ -٩مئة متكثع االأيبمى واثتغيرات يصاحب حروج الدجال سوايت ،كونية هائلة ،فقد أخثرنا الرسول ه أن الدجال (ممكث ق الأرض أربعون يومأ ،يوم ك نآ ،محنوم كشهر ،ليوم كجمعة ،وصائر أيامه كأيامكم) ت«سالمت ٢ ٩٣٧عن الراس]. وهدا يعي أن دورة الأرض حول نفسها صتتباؤلآ ،فبدلأ من دورانها حول نفسها ق يرم واحد ،صتمسح ق منة كاملة مرة ،ول شهر أخرى، وق أصبؤع ثالثة ،أما بقية أيامه ،فتكون كآيامنا. والدين بجتحون إل تأؤيل النصوص لا يصح تآؤيلهم هنا بحال ،فإن الرسول ه أنمر اصحابه انه لا تكفيهم حليلة ذلك اليوم الذي مجدته سنة خمس صلوالتا فحسبا ،وؤللب منهم أن يقدروا ق اليوم العلويل مقدار اليوم العتاد ،أي مقدار أرع وعشرين صاعة ،فقدروا للصبح وثنها، ولالaلهر وثتها ،وهكذا بقية الصلوات*. وهذا التعثر الكوني فعل اف سبحانه ،وليس للدجال صان فيه ؤإن لكن يمكن أن يدعيه ،والقادر على أن يدير الأرض حول نفسها ق يوم ولله ،ثائر على أن محطئ مثلها حش تدور ل ستة أو شهر أد أسمع• ١٥٣ - ١٠؛> حرء؛ت5 ،اجتياحاه الأيبمى 9هلها: والدجال ق أيامه الأربعئن يسح ق أرض اش الواسعة •ع جنده وجيشه ،ينشر الماد والخراب ،ق أرجاء الأرض ،ولا ييع ثرية ولا مدينة إلا لحلها (إنه حارج خلة ؛؛ن الشام والعراق ،فعامث، ،يتا ،وءاثا شمالا، يا عباد اممه ظث؛توا) [م لم عن النواص.] ٢٩٣٧ : ١٢١٢٧
وتد عرفا الدجال نمه لتميم الداري وآصحابه فقال؛ (إني أنا المسيح ،يإني أوشك أن يزذن لي ل الخروج ،فأحرج ،فأمير ق الأرض، فلا أبع قرية إلا بلتها ل أريمن ليلة ،ض عكة وطسة) [مسالم عن فاطمة ست ،قيس.] ٢٩٤٢ : - ١ ١امتتاع مكةوائديناتعن الدحاو: يقدم الدجال مكة والمدينة فلا يتهليع لحول أي منهما ،فقد حظر اش عليه وعلى جنده أن يدنوا البلد الحرام قبلة المساإمين ،كما حفلر اش عليه أن يدس مدينة رمول اش ه ،ولدللث ،فإن الؤمجن؛ن يكونون آمنتن ق هاتتن الديتت؛ن ،وعدم قدرة الدجال على اقتحامهما لا يعود للجيوش الؤر ترذ عدوانه عنهما ،بل يعود للعناية الإلهية ،فقد كلف اش ملائكة من السماء بحراستهما ،فكلما حاول يحول أي منهما قابلته الملأتكة ،فأرذ0 على عقثيه حاتبا حامرأ ،جاء ق الأحاديث( !،ليس من بلد إلا ميهل ْؤ الدجال إلا مكة والمدينة ،ليس له من نقابها نمب ،إلا عليه الملائكة صاف؛ن بحرمونها) [المغاري ، ١٨٨١ :وسلم ٢٩٤٣ :عن أنس]. وص ُأي يكرة عن الني ه تال! (لا يدحل المدينة رعب المسيح الدجال، ئيو.ئذ مبعة أبواب ،،على كل باب ،ملكان) [الخاري.]٧١٢٦ ،٧١٢٥ ، ١٨٧٩ : وتد أمحرنا الرسول ه انه عندما يقدم المدينة ،ؤيمنع مجن لحولها ينصمتا رواقه ق يعص السباخ القريبة من المدينة ،وحدد حديثإ أنس أنها بحة الخرف ،،ففي حديثا أبي معيد الخيري؛ (ننتهي إل بعض السباخ الي م المدينة) [البخاري؛ ،٧١٣٢سلم؛ .] ٢٩٣٨ول حديث ،أنس (فيأتي سبخة الخرف ،فيضري ،رواقه) [صلم؛ .] ٢٩٤٣ ٣٣٨
د~ مكتوب بين عشه ك1رث وصع اف للمؤمنان بل لكل من يكره عماله علامة تدل عاليه ،فقد كتب ينز عينيه (ك ف ر) أو لكفر ،يقرزْ كل م لم أو كل من كره عمله ،لكنا أر عر لكتب، نفي حديث عبداف بن عمر عن رسول اش ه (إنه مكتوب ب؛ن عينيه لكفر ،يقروه من كره عمله ،أو يقروه كل مسلم) [مسالم! ١٦٩يإثرت .]٢ ٩٣ ١ وق حدين ،أنس أن رسول اس ه نال! (مكتوب ين عينيه لكفر ،ثم نهجاها (ك ؛ ،ر) يقروها كل م لم) [م لم! .] ٢٩٣٣وق حديث ،حديقة عن رسول اش ه ؛ (مكتوب بن عينيه لكفر يقرز .كل مزمن لكو_ا وضر لكب[ )،م لم.] ٢٩٣٤ : م — اكأرنا إل الدجال صر الآحاديث التحدتة عنه! من عرفخ الآحاديث ،التحدثة عن الدجال عرفه إذا بعنا ق زمانه ،فالآحاديث، الواردة فيه وصمتة أدق وصف وأنينه ،وليلك ،فإن عالم الدينة ق عصره الذي نحرج إل الدجال عندمجا يراه يصح إااناس! إنه هو الدجال الذي حدثنا عنه رسول اش وق ،ولابد أن هزا العالم وأمثاله حدثوا الناس بتلك، الآحادينإ ،وفمهوا بها الناس نبيل حروجه وعند حروجه. و— ترك الممرض له! لا يجوز لمن اسممللع الجاه منه س الم المن ق حال حروجه أن يهللبه ليحاجه ومحادله ،بل الراجمب ،المد عته ،وعدم اكعرض له ،إلا إذا لكن عالمأ فقيها كذلك ،العالم الذي حرج له س المدينة ،ففي الخدين( !،ص سمع ؛الدجال فلينآ عنه ،فواممه إن الرجل ليأتيه وهو نحب أنه مزمن فيبه ،مما يبعن ،ص الشبهامت .)،عزاه الآلباني ،إل احد وضره عن عمران بن حصن [قصة المسح الدجال! ص • ]٣٣ ٣٤٢
\"٣بجب على العلماء وطلبة العالم تعرف الناس بالالح1ل وبصفاته وما يكون منه ،وبث الآحادو|ث ،الصحيحة النحدثة عنه ،اقتداء بالرمول ه وبأصحابه من بعدم. -٤على حكام ال لمتن وعلمائيم وأهل الرأي فيهم أن يدلوا جهدهم للتعرف على القس الي نواحه السلمين ،وكشفها وت؛ي؛ن حالهات كما فعل الرسول ه ق محاولته بيان حال ابن صياد ،وكما يفعل عالم المدينة الذي تمج ليان حال الدجال. -٥الرسول قق بشر لا يعلم الغيب إلا ما آعلمه اش منه ،فعندما أوحى اض له ق أمر الدجال علم أصحابه ١٠علمه اش به ،وعندما إ يوح إليه شيء بشأن ابن صياد استعمل قدراته الي وهبه افه إياها للتعرف على حاله ،ولر ينسب ذللث ،إل اش. -٦الدجال كان مجوحودأ غلوقا ،وقد أفاد ٠٠^٥حديثر تميم الداري، وصدق الرسول هو فيما حدثه به ،وسيخرج الدجال من اسر 0ق آحر الرمان ،كما أن عيس حيأ موجود لر يقتل ،وسينزل آحر الرمان، وسيمومت ،الدجال ؤيقتل كما عويت ،البشر ،وميمون) عيسى الجو كما مات ،الرمل مجن قبله. \"٧ابن صياد ليس الدجال الأكر ،فقد كان الرسول ه متشككا فيه ق بداية الأمر ،ثم أوحى اش إل رصوله ما أوحى بشأن الدجال ،وفيها للدارس المتبصر ما يدل على نفي كونه الدجال ،وقد لحل ابن صياد ق ا لإسلام ،واش أعلم بمدى صحة إملامه. -٨لا ينكر على من حلف ،على ما يعتقد صوابه ،إذا لر كن عند الاحرين ما يدلا على حهلئه ،فقد حلفا عمر بن ال ْخياب عند الرسول ه على ٣٤٤
اإمحة:ااظبملكلآ. محت ردهم)مصو؛) ءتي تصة عسى اين مريم ئدرعان السبع الو\"طل ،فكلاهما ييعت ق احر الزمان ،وكلاهما اسمه السبح ،وكلاهما موجود مند عهد ُعيد، وكلاهما يعن ،شابا ،ولكن الفرق ينهما كالفرق ُين الثرى والثريا ،والليل والنهار ،والماء وا ١Jر. فالأول مح الضلالة والشر والخدلع والكدب ،،والثاني مسيح الدائن والخ؛ر والصدق. والأول يأتي محادأ ض ورسوله ،متك؛رأ ق الأرض مدعيا الألوهيه، جامعا حوله نوى الشر ،محهدأ نفسه ق تأيد الياؤلل ،والثاني ينزل لتأييد الحق ؤإزهاق اياطل ،ونصرة المزمتن ،ؤإقامة دين اس ق الأرض. مإنحث تال الرمرل Mق حديث ،النواص الأبق( :شنا ض (أي الدجال) كيلك إذ بمذ اس انمييح انن نرنم' ،فينزلا عند اكازة البماء شر'تي' دنس ،ين مهروذين ،واضعا كمه عاوي أجنحة نلمكنن ،إذا طأطأ رأسه في ،نإذا ذإن ُه ثخين ط -بمالأ كاللؤلؤ ،فلا نحبإ بمافر نجد ييح ف ٣٤٧
إلأ مات ،ومنة نثتهي حيذ ننتهي طرين ،بللبة حتى يدركة بباب لد، نمتلة ،ثم نايي عسى ابن مزثم قوم فئ عصمهم اف منة ،نمسح عن وجوههم ،ؤيحدم بدرجاتهم ،3البمؤ• محما م كذلك إذ مح< ،اض إر منى :إر فذ أخريذ مادأ لي ،أل لأخب متالهز ،فحرز عنادي إل الطور .ؤيمث ،اف ناجوج ومأجوج، وهم مذ لكأ حدب بمثلول ،قبمر أواهم ض بمكر? ية ،قبمربون ما محها ،ؤبمر آجرهم نمولو َز؛ لمد كالأ بهدم مْ نا ّء ،ؤيمنمتن نئ اش عسنى وأصحابه ،حك ،نكون رأس ال؛ور لآحده-م حترأ من مائؤ دينار لأ-خب^'، اليوم ،نرعب ني اس عيني وأمنحابة ،ئزم 3اف عليهم المم ،ق رفابهز، نيصسحول فزمني كموت نمن واحاJة ،لم نهط ني اش عيني رأصحاتة إل جتتجم'،وم. LUئئ اش ٍءس زأضانة إل اش ،ئنملُ اض يرأ كأئاق البخت ،خلجؤب فتطرحهم حيذ ثناء اض ،ثم ^ ^٠٠اش مطرأ لأ نكن منة نت م ولأ ض ،فبمل' خش بجبجا كالزك ،لإ نقال للأزض: أبتي ثؤترثك ،ةي ;<^ ،،نزفي ثم انمانأ من م .بمظلولأ شظها ،قارك ق الت-ر ،خى إيأ الشة من الإل لكفي الفئام من الناص .زالألس من ايمر لثكفي الملآ من الناص ،زالس من المحر لثكفيصصالأاس). ص رواه م لم ق صحيحه عن التواص بن ممعان ق كتاب ،الفأن ،باب، ^.] ٢٩٣٧ [ ^١/ ٣٤٨
ن ِيأ/يش ثوبان مصبوغان بورس ثم زعفران. مهرودتان الحمان حيات الفضة الكبيرة ،كالاJؤلؤ ل صفائها. جان هي مدينة اللي اليوم قرب مدينة القدس. بباب لد لاطائة. لا دان حرز مادي إل الطور اجعل الهلور حرزأ لم ،يإصعادهم إياه، واحتمالهم به. من كل حدب سلون من كل ناحية أو مرتقع يسيرون مسرعينا يد عوم' يرب إل اس دود يكون ل أنوف الإبل والخم• التغف ثتلى. فرص دسهم وناذوراتهم• زهمهم نوع من ابماوشة الأعناق. الممحت لأ:مح الطم'ا الصلت أر الخجا ١ة. ت \\ؤ\\أ. الخماعة. العصاة قشرها إذا أحد منه الهج ،،فأصبح كقحقا الرأس. كحق الرمانة اللتن. اص الصغيرة مجن التياق أو البقر أو الغنم. اللشحة الخماعة الكثيرة. القئام الخماعة من القبيلة س أب واحد. اشمحل ٣٤٩
َثمءمحةث -١صمات عسس عأ وميئة ننوله ومكانه: ينزل اف عيي ابن مريم عندما يستد اللأء والؤمت؛ن الذين محاصرهم الدجال ،ؤيكون الدجال ند أوج محوته وعظمته ،ؤيتزل أول ما ينزل عند النارة اليضاء ترثي دمشق ،ذللت ،أن اف ينزله تأييدأ ومقر هؤلاء محو ل دمشق كما مبق بيانه ل محصة الملحمة وقع المكلمة ،محقي تللمثإ المدينة يكون أمثر المسلمان ومحائد جيوشهم الذي انتصر ق اللحمة على الروم ومحتح القسشلينية عاصمة الروم آن ذاك. ولا يأتي المح عيسى ابن مريم كما جاء المسيح الدجال راكبا الآلأرت ،المصنوعة ،محاط بقوى الشر الي تصغ له تللت ،الخوارق ،ؤإنما ينزل من الماء ،حبثا كان يقتم منذ أن رفعه افه إليه ،إل أن يأذن اس Jثزوله ق آخر الزمان. ينزل عيسى هابعلما من الماء واصعا كميه علمي اجنحة ملك؛ن ،لأسا ثوبثن مصبوغتن بوزم ثم زعفران ،وهذا هو معنى الهروينتن المذكورتئن ق حديث ،نزوله. والدجال يدعي أنه المسح الذي يبعثا ق آخر الزمان ،ولذللث ،محإن الرسول ه ل حديثه عنهما فرق بينهما تفريقا لا لبس محيه ،وعندما تقارن بذن ما وصف به الرسول ه مسح الضلالة ومسح الهداية ،نحد الفرق بيتهما واضحا بيتا ،قمح الضلالة لونه أحر ،وشحر 0قطط ،أي! جعد شديد الخمدْ ،وهو مع ذللثا جفال ،أي! مفلفل الشعر مجنقوشه غير منح دلا مرثمحا ،وص مع ذللث ،كله أعور العئن اليمنى ،وعورْ محن واصح، ٣٠
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382