Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore كتاب وقفات من حياتي قبل أن تمحى من ذاكرتي 11

كتاب وقفات من حياتي قبل أن تمحى من ذاكرتي 11

Published by zahranisaud, 2020-03-30 07:20:48

Description: كتاب وقفات من حياتي قبل أن تمحى من ذاكرتي 11

Search

Read the Text Version

‫‪2015 1436‬‬ ‫عل ان ارة قبل أ ت ا فنت ا بأش ر قلولدة ولم أشدرر النشدح لع دوهة علد ان ارة ت‬ ‫الد ورا الاالودة ا لتد ني ش د أتداب رشدة ال دا ي ون داطاته قبدل أ أنا دل لى خدارج الدوطن‬ ‫العزهز للعمل ت ااشا يموة السعو هة بموستو ‪.‬‬ ‫ل د تعلمد مدن العمدل الالدوع مدن خد ل ع دوهة علد ان ارة ب دا ي الربود أ‬ ‫السعا ة ال ه ها التث و من الادواق لهدا يمتدن أ د ون ا ت ااعمدال الالوعودة ودث‬ ‫هبذال الفر أقصى ما ل هه مدن ج د ‪،‬رضداة الله تعدالى بمدا ه فد ا خدرهن ا وه داه أثدر ج دو م‬ ‫اللوبدة ت الدذاشر وال دتر والا د هر ممدن أثدر فدو خ وتدأثروا بده ا وأ العمدل الالدوع ا‪،‬خلدص‬ ‫للم ارشة ت ت موة الوطن لا هاللب أ هتو له م ابدل نودوي مدا ي أو مع دوي ما امد ال ودة‬ ‫مع و ة على ا اساف ااجدر والثدواف ع د الله تعدالى ا وهدو مدا هعدزز ت الد ف الرضدا والاعاد ا‬ ‫با و ا‪،‬ثمرة ب ‪،‬را وت وى ا وشدذال شدا شدعوري خد ل تلد الفدنة مدن تلدوع للعمدل ت‬ ‫ع وهة عل ارة نا ي الربو ا ولعل ما اه من نجا ا تالوة باوفوع الله تبارك وتعدالى‬ ‫شا بسبب ال وة الصافوة وانخ ص الدذاي توشدح بده خد ل تلد الفدنة الالوعودة باوفودع‬ ‫الله ا وأنصح ال باف المحب لوط ده وم فعدة انسد م وا‪،‬سدلم الانخدراط ت ااعمدال الالوعودة‬ ‫ت عدالا الدبر والخد وم فعدة ال داس والنشدح لى ع دوهة ا‪،‬ؤسسدا وا معودا واان هدة‬ ‫واللجا ال ت م ت أن لا ا ا‪،‬ا وعة ما هساع على نمار الدوطن وا‪،‬دواط وق دار اجدا‬ ‫ال اس بما هرض الله تعالى ا وأ ش للجمو بأ مدا سدونشونه مدن ثدار ابودة مدن أعمدالهخ‬ ‫الالوعوة ساتو بد ذ الله مفداتوح للدرزق والخد ورفعدة الد رجا لهدخ ت الد نوا وا خدرة ا والله‬ ‫ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪150‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫شااف ق اها ور ى تربوهة المجموعة الثانوة ا شااف ها من عموعة من‬ ‫البحوث العلموة المحتمة ت عالا النبوة والاعلوخ والث افة ال شارك‬ ‫ب ا ا‪،‬ؤلف ت مؤتمرا ون وا ول ارا محلوة و ولوة ضم ا ر هاه‬ ‫وم ن اته وتو واته العلموة ‪.‬‬ ‫‪151‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )41‬مشرًفا على صفحة المدينة التربوية‬ ‫ت عام ‪1409‬هد ن أ ل ي رغبة ملحدة للم دارشة ت ال فد العدام مدن خد ل انسد ام‬ ‫ا‪،‬باشر ت الصحافة المحلوة وشا ت م ه ة ج ة ا‪ ،‬ر الرسم لدث ث دحف محلودة ما افسدة‬ ‫وه حوفة الب ااق م ن أة وتأسوس‪،‬ا و حوفة ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة و حوفة عتاظ وش د أتداب‬ ‫ما ه ر خ لها من موضوعا وتح و ا حافوة عن النبودة والاعلدوخ خا دة وعدن ال داها‬ ‫واا وال الاجاماعوة ا‪،‬ا وعة ا وبع اسا ارة بعد الدزم ر ممدن لهدخ بداع ت الصدحافة ندذااك‬ ‫قرر الاناساف لع وهة الصحافو ت حوفة ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة ‪.‬‬ ‫فاتج د لى مب دى الصدحوفة ت شدارع الصدحافة بم ه دة جد ة ت الوقد الدذاي شدا‬ ‫هدرأس تحرهرهدا ااسدااذ عبد الله الحصد رحمده الله تعدالى ا وشدا ااسدااذ عبد ال ا ر شدرهخ‬ ‫فظده الله تعدالى هعمدل مد ه ‪،‬را للاحرهدر ونايب‪،‬دا لدريو الاحرهدر ا وقد ا دلحب معد بعد‬ ‫ا‪ ،‬الا الصحافوة ال ش شابا ا قب وأعا بأن ا ساتو الحة لل ر ومحفد ‪،‬زا ن ارة‬ ‫الاحرهدر ت الصدحوفة ل بدول ضدمن ا‪،‬سداهم ت شاابدة أ د أعمد ت ا ااسدبوعوة ا و د‬ ‫اطلد ااسدااذ عبد ال ا ر علدى طلدبي وبعد م دالات عدرض علد العمدل غد مافدرغ ت قسدخ‬ ‫المحلودا بالصدحوفة والاسدازا ة مدن خدبرا العدامل فو دا وشدا هدرأس ذلد ال سدخ ندذااك‬ ‫ااسدااذ مصدلفى عمدارة مدن مصدر ال د و ة وف ده الله شدا ‪،‬ودا ورحمده مدا ا وهعمدل‬ ‫بال سدخ عموعدة مدن الصدحافو ا‪،‬افدرغ للعمدل بالصدحافة غدالبوا خ مدن ج سدوا عربودة‬ ‫ما وعة وبو خ بع من الصحافو السعو ه غد ا‪،‬افدرغ ا ف بلد العدرض و أ أبردث‬ ‫موضوع العمو الذاي ش أرغدب مدن خ لده ن در م دالات ااسدبوعوة والد ش د عاز ‪،‬مدا علدى‬ ‫صوص ا للنبوة والاعلوخ ا وبع ما هزه عن ال ر وأنا أشارك ااخ ااسااذ مصدلفى عمدارة‬ ‫ت مراجعة ما هر من متاتب الصحوفة ت أنار ا‪،‬ملتة من تح و ا وأخبار محلوة شدرع ت‬ ‫ع ا خلة م ن ة نن ار فحة أسدبوعوة ماخصصدة بالنبودة والاعلدوخ اخدن لهدا مسدمى‬ ‫ا‪ ،‬ه ة النبوهة وقد م ا‪،‬خلدط ا‪ ،‬دنو للأسدااذ مصدلفى ب د ف ت ويمده وتلدوهرم ا وقد داز‬ ‫‪152‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ا‪،‬خلط على عجابه وطلب مني عرضه على سعا ة مد هر الاحرهدر باو دوا م ده بد عخ ن دار‬ ‫الصفحة ا ووافع ااسااذ عب ال ا ر شرهخ على ن ار الصفحة واخا لها هوم الاثد مدن شدل‬ ‫أسبوع ا ومن تل اللحظة ب أ ارتباط بالصحوفة هازاهد واز ا الوقد الدذاي ش د أق دوه ت‬ ‫أروقدة مب دى الصدحوفة بد قسدخ المحلودا وقسدخ انخدراج وا‪،‬لداب ا واما د الصدحافة فعلو‪،‬دا‬ ‫خ ل أشثر من عام أشرف خ لها على فحة ا‪ ،‬ه دة النبوهدة والد شدا لد فو دا عمدو‬ ‫ثاب لعدرض أفتداري و رايد النبوهدة والاعلومودة ا وت اولد دفحة ا‪ ،‬ه دة النبوهدة خد ل مد ة‬ ‫ن رها التث من الاح و ا وا رار وا‪ ،‬الا ال أس خ ب دا التدث و مدن النبدوه وا‪ ،‬دام‬ ‫بال اها النبوهة والاعلوموة ت الوطن العزهز ‪.‬‬ ‫وش خ ل تل الفنة أزور بع الزم ر ال ايم على ملحع ااربعدار الث دات ت‬ ‫الصددحوفة واسددافو مددن ددوارات خ الصددحافوة والث افوددة وقدد ن ددروا لدد ت ملحددع ااربعددار‬ ‫عموعددة مددن ال صدداي ال ددعرهة وعموعددة أخددرى مددن ا‪ ،‬ددالا الث افوددة ت عددالا اا ف‬ ‫والث افة العامة ا ولت دا لم تتدن م دالا م اظمدة ا‪،‬وعد ا وتعاوند مد بعد ااقسدام ااخدرى‬ ‫ت جدرار بعد الاح و دا الصدحافوة وخا دة ال سدخ الرهاضد لادزامن عملد ت الصدحوفة‬ ‫نذااك مد ع دوه ت علد ارة ندا ي الربود الرهاضد بجد ة ا ون در لد أشثدر مدن تح ودع‬ ‫ددحات فو ددا ا وبدد أ فعل ‪،‬وددا ت تددألوف أول مؤلفددات بعدد رسددالة ا‪،‬اجسددا شادداف \" ا‪،‬علددخ‬ ‫السدعو ي ا عد ا م وت رهبده وت ويمده \" فتاند تلد الفدنة ثرهدة ت انناداج الصدحات والعلمد‬ ‫والث دات ا وقد وف دني الله تعدالى خ لهدا لى الاعدرف علدى التدث مدن ال خصدوا البدارزة ت‬ ‫عالا الصحافة والث افة والرهاضة مما أثرى ث اف وع قات الاجاماعوة والعملوة ‪.‬‬ ‫وقد توقفد عدن العمدل ت الصدحافة بعد أ غد الصدحوفة خلا دا ال ورهدة وأبل دني ريدو‬ ‫الاحرهدر رحمده الله تعدالى باوقدف دفحة ا‪ ،‬ه دة النبوهدة ت الد ورا الاالودة ا وعدرض علد‬ ‫العمدل ت ال سدخ الرهاضد ل جداو مدا قمد بده مدن خ لهدا ماعاون‪،‬دا مدن ن داطا ا وقد ا دذا‬ ‫قراري شر ة فعل بع م الاسامرار ت العمل الصحات ا وبالفعل توقف وان ل بع ها ب راسدة‬ ‫ال بلوم العال للإ ارة ا‪ ،‬رسوة الذاي تفرغ ل راساه ت شلوة النبودة بجامعدة أم ال درى شمدا‬ ‫‪153‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ان د ل بد ارة ا‪،‬د ارس الثانوهدة الد شلفد ب دا م دذا العدام ال راسد ‪1411‬هدد ا شمدا شد ل‬ ‫ب تمام مؤلف ااول وبع ااعمال الاجارهة ال أسسا ا وانصدرف عدن الصدحافة لى ماابعدة‬ ‫الصحافة والحم لله رف العا‪. ،‬‬ ‫وه ا أقف على تل الاجربة الثرهة ت عال الصحافة وما شدا د ث ت هالوزهدا‬ ‫من م افسا محمومة مد الصدحف ا‪ ،‬افسدة ومدا شدا هد ور ت الاجاماعدا العامدة مد ريدو‬ ‫الاحرهر وال شان ت وم على ناايج ت دوهخ الاسدوهع وجدذاف ا‪،‬علد ودث أ م داهو الدربح‬ ‫شان ااشثر تدأث ‪،‬ا علدى رسدخ سواسدة الاحرهدر وقد تعلمد خ لهدا أ ا‪،‬دث ت الصدحافة هدو‬ ‫ااشثدر جدذا‪،‬با علدى الدرغخ مدن انخفداض سد ف الحرهدة الصدحافوة ت تلد الفدنة خا دة ت‬ ‫بع المجالا وا‪،‬وا هن وال اها ا ولعدل الصدحافة الورقودة الودوم تمدر بمر لدة م افسدة شد ه ة‬ ‫من ندوع خدر مد الصدحافة انلوتنونودة وتظدل انع ندا والاموهدل انع ند هد ا‪،‬صد ر الدذاي‬ ‫تددراهن علودده مؤسسددا الصددحافة ت الاسددامرار ا وأعا دد أ الوسددايل انلوتنونوددة سددالوي‬ ‫دفحة الصدحافة الورقودة روهد ‪،‬ا روهد ا ولا أسدا رف أفولهدا قره ‪،‬بدا مد تزاهد الاهامدام بوسدايل‬ ‫الاوا دل الاجامداع العا‪،‬ودة ا ولعلد أنصدح ال دباف العدامل ت عدالا الصدحافة عامدة بمدا‬ ‫ش د أنصددح بده نفس د د ش د أ د أع دداي ا بمراقب دة الله تبددارك وتعددالى ت ش دل عمددل‬ ‫ه ومدو بده ا والنشودز علدى مد ى نفد مدا ه درونه لل داس عامدة وللدوطن خا دة والاثبد مدن‬ ‫مص اقوة ااخبار والاح و ا قبدل ن درهااوالاجر عدن ا‪ ،‬داف الخا دة لصداو ا‪ ،‬داف العامدة‬ ‫ف ثددار الصددحافة ت الددرأي العددام شددب ة جدد ‪،‬اا وقدد تجرعدد مددن الصددحافة أذى ا‪،‬ساصددحف‬ ‫ا‪ ،‬افع غ ا‪ ،‬و خ ل عمل ت ال وا ا النبوهة العلوا بوزارة النبودة والاعلدوخ ا وش د‬ ‫أتم ى أ هلازم العاملو ت الصحافة بموثاق شرف ا ف السللة الرابعدة ت التدث مدن أنظمدة‬ ‫العدالم وه د م دو المجامعددا وزمددام ال درأي وت دوم ب ددا تومددا وتس د ط أخ درى وشدداه ها ت‬ ‫اا اث ا ارهة ت العالم العرب ب وواضح ا ون عوا الله بص و ال ايم علدى انعد م عامدة‬ ‫ا و للمجام واامة ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫والصحافة خا ة فف‬ ‫‪154‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )42‬مشروع سياحي في ذهبان‬ ‫ت العدام الهجدري ‪1410‬هدد لبود مد عموعدة مدن الدزم ر ت ثانوهدة فلسدل عدوة‬ ‫زمول ددا ت ا‪ ،‬رسدة لزهددارة مزرعاده ت ذهبددا وق د شدد ن ش دث ‪،‬ا ت تل د الزهددارة هدد ور ا‪،‬تددا‬ ‫واباعا م عن ضجوج م ه ة ج ة ال ش ا ن فو ا جل أوقات دا ا وبعد سدؤال الزمودل العزهدز‬ ‫وف ه الله عن م روعه الذاي أن أم شراشة م رم أخبرن بأنه هوج أراضد معروضدة للبود‬ ‫واسدداع ا م للاعدداو معدد ماددى رغبدد ت شددرار أرض لى جددوارهخ ‪،‬عرفادده بالبدداي مددن أهددال‬ ‫م ل ة ذهبا وشان شبه قرهة ة لا ت خ التث من الستا نذااك ‪.‬‬ ‫وبع تفت جا واسا ارة ااسرة أقد م بالفعدل علدى شدرار أرض مسدا ا ا تزهد عدن‬ ‫الث ثدة ألاف مدن مربد وبد أ الاخلدوط لاسداثمارها ت سدوا ة ااسدرة والدزم ر وش درع ت‬ ‫اساخراج تراخوص تسوهرها وب ار غرف اسدنا ة فو دا وشدرع ت العمدل بعد ن دار انجدرارا‬ ‫ال ظاموددة مددن بل هددة ذهبددا ا وبعدد اشامددال م ددروع الب ددار و خددال الت ربددار بدد أ ر تدد‬ ‫وأسرت الص ة نذااك ل سامااع با‪،‬تا وال عور بالامل بع م ة لوسد وجودزة ش دا فو دا‬ ‫نلخ بالامل ا وشرع ا الافت ت زراعة اارض وتزهو ا بااشجار وهد ا‪،‬ر لدة الد تللبد‬ ‫مني توف ا‪،‬وام العذابة عن طرهع ال رار وث تعادبر م ل دة ذهبدا م ل دة سدا لوة لا تادوافر‬ ‫فو ا ا‪،‬وام العذابة عن طرهع فر ا بار لا ‪،‬دن هدوفر أج دزة لاحلودة ا‪،‬ودام ا‪،‬الحدة ل نافداع بمودام‬ ‫ا بار ولذال ثرنا شدرار د ارهج ا‪،‬ودام مؤق ‪،‬ادا ادى تادوافر لد ه ا انمتانودا ا‪،‬ا هدة لحفدر بئدر‬ ‫وتدوف أج دزة الاحلودة ا وتللدب اامدر شدذال توظودف عامدل هع دى با‪،‬زروعدا والدري لعد م‬ ‫تفرغ وأسرت لذال ا وش ا ن ص اسنا ا ا ت ااش ر ااولى أشثر من مدرت ت ااسدبوعا‬ ‫وت اقص مرا زهارت دا ل سدنا ة تد ر ‪،‬وا ادى أ دبح ا ت العدام الادال لا نأتو دا أشثدر مدن‬ ‫مرة شدل شد ر ت ره ‪،‬بدا ا ولارتفداع ال ف دا علو دا ت ا‪،‬ودام والخ مدة والت ربدار وت داقص حماسد ا‬ ‫ل دار أوقدا انجدازا فو دا بد أ أفتدر ت بوع دا واسداب الها بم دروع ةلصد ا مدن اسدائجار‬ ‫‪155‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ا‪ ،‬زل الذاي نست ه ا وبع اسا ارة أفرا ااسرة قررنا أ نبو ذل ا‪ ،‬دروع الدذاي شدا ل دا فوده‬ ‫عموعة من الذاشرها ا مولة ونساب له بم روع أشثر نفع‪،‬ا ‪.‬‬ ‫ولم هسامر عرض الاسنا ة للبو طوه وث أق م على شراي ا ضابط من م سدوب‬ ‫ال اعد ة ا وهدة بجد ة ا وبد أ مر لدة الدافت ا دا ت البد ايل ا ولارتفداع أسدعار ااراضد ت‬ ‫م ه ة ج ة نذااك وما هنتب علو ا من نف ا للب ار والاعم ف ثرندا اخاصدار ا‪،‬د ة والدزمن‬ ‫ب ددرار شدد ة مددن شدد ع انسددتا العددام ج ددوب م ه ددة جدد ة وشددا نددذااك ت بدد اها ت دد وله‬ ‫وانقبدال علدى البود فوده وال درار شدا شدب ‪،‬ا ا ون باوفودع الله تعدالى شدرار شد ة ت د ى‬ ‫ب اها المجموعة الثانوة ع ر وتج وزها بااثاث وا‪،‬اللبدا ال زمدة والانا دال للسدتن فو دا مد‬ ‫ب اهة العام الهجري ‪1412‬هد ا وق أشرم ا الله بج ا طوب شانوا ل ا أه و حبة أوفوار ‪.‬‬ ‫وشث ‪،‬ا ما أتدذاشر ذلد ا‪ ،‬دروع الدذاي أن دأته ت ذهبدا شلمدا مدرر بداللرهع الدذاي‬ ‫يمر ب ا ماج ‪،‬ا لى ج ة أو م لل ًا م دا لى مدا تد ذهبدا لإدالا مدن ا‪ ،‬داطع وا‪،‬د ا وأتدذاشر‬ ‫مدا شدا هظ درم أولا ي مدن م داعر الاسدامااع وهدخ ه دئو أ واض‪،‬دا لهدخ ت ا‪،‬زرعدة بأسمداي خ‬ ‫وهزرعون ددا بأهدد ه خ وهاددابعو مزروعددات خ فو ددا مددن الخ ددار وهاددابعو تلددور رات ددا ا وقدد‬ ‫اشافو دا ذاتو‪،‬دا بم اجدا الخ دار خد ل فدنة تملت دا ل سدنا ة ووهب دا م دا التدث للأقدارف‬ ‫واا قار وا ا ا ولعدل الفايد ة الد ج و ا ‪،‬هدا فعد مدن ذلد ا‪ ،‬دروع ضدافة لى مدا شدا‬ ‫ه فوه علو ا مدن م داعر السدعا ة هد ت وئا دا وت دجوع ا للداخلص مدن الاسدائجار بف دل الله‬ ‫تعددالى ا ولعلدد ه ددا أنصددح ال ددباف بانقدد ام علددى م دداره انسددتا الا مددوي والحددرص علددى‬ ‫اساثمارها ت تمل مساشن ا‪،‬سا بل ا فما ه ر عن ارتفاع نسبة ااسر ا‪،‬ساأجرة غد ا‪،‬التدة‬ ‫‪،‬سداش ا ت وط دا هدؤلم ا‪،‬دال وا‪،‬ادابع مدن مثلد والدذاهن عدانوا مد ة غد وجودزة مدن عد م‬ ‫الامل ا وأ عو الله أ هوفع شباب ا للبر والا وى والخ واما ك مساش خ ا‪،‬سا بلوة شمدا‬ ‫أ عوم تعالى أ هوفع تومة ب نا ن ا الحلول ال تلودع ب دا لادوف انسدتا الا مدوي لتدل‬ ‫ااسر ت ب نا ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪156‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )43‬عمدة البناية رقم ‪ 11‬في المجموعة ‪12‬‬ ‫ت مللد العدام الهجدري ‪1412‬هد انا لد مد أسدرت الصد ة لى السدتن ااول الدذاي‬ ‫تملتاده عدن طرهدع ال درار خدارج د و قدره بعد أ بعد الاسدنا ة الد أن دأت ا ت ذهبدا‬ ‫وبعد صصد ت اان دلة الاجارهدة ت بودا ر ومحدل الحلوهدا الد زاولا دا غد ماف درغ ت‬ ‫الس وا الساب ة ا وبع أ هوأ ال ة ال اشدنها ا ت انسدتا العدام ا دوب بم ه دة جد ة‬ ‫ت الب اهة رقخ ‪ 11‬ت المجموعة الثانوة ع ر وزو ت ا بااثاث ا‪،‬للوف وسدت ا ا بف دل الله تعدالى‬ ‫م أسرت وب أ مر لة تلبوع مبا الاعاو والاتافل مد ا د ا ب رجدة أشثدر ممدا شاند‬ ‫علوده قدب ا فالعمدارة الد ت د فو دا ال د ة ا هد ة تاتدو مدن انودة أ وار ت شدل ور م دا‬ ‫ثد ث شد ع وذلد هعدني أهمودة الاعداو ا دا مد ا‪،‬د ك وا‪،‬سداأجرهن ت أربد وع درهن شد ة ا‬ ‫وق د شددا أ د ا د ا قدد اناخدب مددن السددتا السدداب ل ددا ت السددتن بالعمددارة شعمدد ة‬ ‫للعمدارة هاداب ماللبات دا وماللبدا السدتا وانشدراف علدى أعمدال الصدوانة ال ورهدة للمرافدع‬ ‫العامدة مثدل خزاندا ا‪،‬ودام وا‪،‬صداع الت ربايودة وال ظافدة وماابعدة تدوافر ا‪،‬ودام والازوهد وع د‬ ‫الاجاماعا ال ورهة لستا العمارة وت ظوخ اان لة الاجاماعوة ا‪،‬خالفة ‪.‬‬ ‫وبعد ان دار العدام ااول ن اناخداب مدن قبدل سدتا العمدارة ت الد ورة الاالودة عمد ة‬ ‫للعمارة بع الاتفاق ا ماع على ت وهر العمو هدة علدى ا‪،‬داملت لل د ع ت العمدارة ا وشاند‬ ‫ا‪ ،‬ة ال عا فو ا م ب وة الستا م تلة تترار ان لداع ا‪،‬ودام عدن السدتا لصد ر الخزاندا‬ ‫اارضوة وع م ترشو الستا ت اسا ك ا‪،‬وام وضعف الازوه من شبتة ا‪،‬وام الوط ودة ندذااكا‬ ‫ودث قم دا ب ن دار خزاندا أرضدوة ضدافوة وقم دا باوعودة ا د ا لنشدو اسداخ ام ا‪،‬ودام وقد‬ ‫نجحد الخلدة بدالازام ا د ا ت ا‪،‬سداهمة ت ا‪ ،‬دروع وت تلبودع ا‪،‬علومدا وانرشدا ا ولم‬ ‫ت لد ا‪،‬ودام بعد ذلد عدن سدتا عمارت دا بعد ذلد ولله الحمد ا وممدا أذشدرم ت تلد ا‪،‬د ة‬ ‫تأسوسدد ا للج ددة شددرف بع ددوها ا للمجموعددة الثانوددة ع ددرة تولدد قامددة عموعددة مددن‬ ‫ا‪ ،‬روعا الاجاماعوة واان لة الث افوة و قامة ا افدالا العود لسدتا المجموعدة وشدا لهدا‬ ‫‪157‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫أثر اب ولله الحم ت توثوع عرى ا‪،‬و ة والمحبة والصد اقة بد سدتا المجموعدة بأسدرها وقد‬ ‫ندداف المجموعددة ت ذلدد ب وددة المجموعددا ااخددرى ت انسددتا العددام وظ ددر اان ددلة‬ ‫الاجاماعوة ب تل أشثر ت ظوم‪،‬ا وأف ل أث ‪،‬را بع ذل ‪.‬‬ ‫وأذشر أ أ ا د ا ت العمدارة قد م ل دا م ن ‪،‬دا ت د ى اجاماعات دا ةفدف مدن‬ ‫زعداج ت دوط ا‪،‬توفدا فدوق بع د ا الدبع ناوجدة لرطوبدة أجدوار م ه دة جد ة وقلدة شفاهدة‬ ‫بعدد ا‪،‬توفددا ا‪،‬سدداخ مة مددن بعدد ا دد ا مددن سددتا العمددارة ممددا هددؤذي سددتا اا وار‬ ‫السفلىا ولم هتن انستا مزو ‪،‬ا ت اا ل بما ها فدى هدذام ا‪ ،‬دتلة ا وبالفعدل ن سداف تتلفدة‬ ‫ا‪ ،‬دروع وتتلودف ا‪ ،‬داول لا فودذا اا دواض ا‪،‬صدرفة عدبر اانابودب تحد شدل متودف بالعمدارة ا‬ ‫وأذشر أ هذاا ا‪ ،‬روع الذاي تب ام الستا ب ار علدى م دنو ا دار وقداموا باموهدل ت فودذام سداهخ‬ ‫لى شب ت تصرهف تسدربا ا‪،‬توفدا ب دتل جود لت دا مدا لبث دا وق ‪،‬ادا طدوه ادى بد أ‬ ‫تظ در ل دا م دتلة ج هد ة تامثدل ت اسداعمار طودور الحمدام لدبع تلد اا دواض الد هوجد‬ ‫بو ا وب ا‪،‬توفا فاحا تسمح للحمام بالاع وش فو ا مما أثر على شفارة ا‪ ،‬روع السدابع‬ ‫وأ د ث م دتلة زعداج الحمدام ب هلده ا‪،‬اتدرر تحد ا‪،‬توفدا ا وقد لد هدذام ا‪ ،‬دتلة ت سد وا‬ ‫تالوة بوضد سدواجا ه هدة علدى ا‪،‬توفدا وأ واضد ا ا ولعدل ا‪،‬اداب ه دظ أندني أتود علدى‬ ‫بع ا‪،‬واقف ال تجل فو دا دور الاعداو والاتافدل والمحبدة والدو بد السدتا لا فودذا بعد‬ ‫ا‪ ،‬روعا ا‪ ،‬نشة ال ف ا وهو مدا هد ف لوده ت هدذام الوقفدة ا ف د تعلمد مدن تلد الفدنة‬ ‫أهموة الاعاو والاتافل ب ا مو لا فوذا ا‪ ،‬روعا ا‪ ،‬نشة ولا ب من اقا اع ا مود مدن‬ ‫ال اتج ان اب الذاي هصل نفعه لى شدل ا‪،‬سدافو هن ا وعلدى الدرغخ مدن أندني عملد ت عدال‬ ‫ال وا ة النبوهة ال تاللب الا امن والاتافل بد م سدوب ا‪،‬ؤسسدة النبوهدة أه ‪،‬دا ا لا أندني‬ ‫مدن ممارسد العمو هدة ت تجمد سدتان ولدو شدا عدر عمدارة تعلمد فو دا واشاسدب م دا‬ ‫م ارا قوا هة أخرى الف من ودث الهد ف وال اهدة والوسدايل مد ال ودا ة النبوهدة و دع‬ ‫الله ل ا فو ما ناايج نجاو ما اب ة ت بع اا وا ‪.‬‬ ‫‪158‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ومدن ا د هر ذشدرم أ ذلد ا‪ ،‬دروع انسدتان الدذاي انا لد للسدتن فوده نفدذا م ده‬ ‫تومة ا‪،‬ملتة السعو هة الع ه مدن ال مداذج ت أشثدر مدن م ه دة م دذا أشثدر مدن ًسدة ع در‬ ‫عا ‪،‬مدا قبدل أ هدوزع علدى ا‪،‬دواط للسدتن فوده بد ه لل دروض مدن د وق الا مودة الع داري‬ ‫وخ ل تل الس وا شاع ب أفرا المجام ف ل ا‪ ،‬روعا انستانوة لع م انقبال علو دا مدن‬ ‫قبدل المجامد لا ودب خ مدن ندوع الحوداة الاجاماعودة ت تلد الاجمعدا السدتانوة و ادى الفلدل‬ ‫ال نفذا ت بعد ا‪،‬د عاند مدن الهجدر وانهمدال مدن قبدل ا دا ا‪،‬ع ودة ا لى أ فداح الله‬ ‫على ا‪،‬ع و بفاح المجال للدراغب للسدتن فو دا ل نافداع ب داا ولم أشدن مدن بد ممدن صدلوا‬ ‫علدى مودزة اسداب الها بدال رض الا مدوي ولتد ني ش د ممدن اسداثمر بال درار بعد أ سد ل‬ ‫جدرارا ن دل ال دروض للم دنهن ا وقد اسدامره ت ذلد انسدتا لى أ انا لد للسدتن ت‬ ‫م ه دة الرهداض وش د أ وف لى شد ت انسدتا مد أسدرت ت شدل دوف و مدا أوفد‬ ‫للعمدل خدارج الدوطن العزهدز ا ولا هدزال توا دل وتوا دل أفدرا أسدرت مد بعد ا د ا قايم‪،‬دا‬ ‫ولله الحم ‪.‬‬ ‫ونصوح للج ا ا‪،‬ع وة بانستا الا موي ت بلد نا العزهدز سدرعة ت فودذا م دروعا‬ ‫انستا ا‪ ،‬ررة ضمن خلل ا انسناتوجوة ففو ا ب ذ الله تعالى ل م ل لاوف انسدتا‬ ‫ا‪ ،‬يددخ للأسددر الوط وددة و فددو نسددبة غدد ا‪،‬دداملت للمسدداشن ت وط ددا العزهددز ا وعدد م‬ ‫الاوقف عن ت فوذا ا‪،‬زه م ا ‪ ،‬ابلة ال مو الستان ا‪،‬سامر فما ال ول الد اعامد مثدل هدذام‬ ‫ا‪ ،‬روعا بأف ل الا اقاصا ه‪،‬ا من بل نا ا‪،‬علار وعلو ا الاخلص مدن بعد الدناث والعدا ا‬ ‫الاجاماعودة الدد تعلددل الانافدداع مددن مث دل هددذام ا‪ ،‬ددروعا الا موهددة ال اجحددة ‪ .‬والله ا‪،‬وفددع‬ ‫وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪159‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )44‬مديرًا مؤس ًسا لثانوية الخندق بجدة‬ ‫ت العام الهجري ‪1410‬هد ن تتلوف من م هر عام النبوة والاعلوخ با‪ ،‬ل دة ال ربودة‬ ‫ندذااك الد شاور عبد الله الزهد وف ده الله وشدو لل بدول والاسدجول بثانوهدة فلسدل ا‪،‬لدورة ا‬ ‫وقد سدبع ذلد الاتلودف عجداف بأسدلوب ت ارة قسدخ الاجاماعودا بالثانوهدة وبد ارة معمدل‬ ‫العلوم الاجاماعوة مدن مد هر انشدراف النبدوي ندذااك ااسدااذ راضد ا دني وف ده الله وتأهود‬ ‫من م هر ا‪ ،‬رسة نذااك ااسااذ أن أبو او وف ه الله ا وعمل ت وشالدة ثانوهدة فلسدل ‪،‬د ة‬ ‫عام وا ا ت هدا تتلوفد مدن ا‪،‬د هر العدام بد ارة ثانوهدة الخ د ق هثدة ال دأة ت د الت د رة‬ ‫بم ه ة ج ة ‪.‬‬ ‫ت عام ‪1411‬هد ب أ ر ل ت ال وا ة النبوهة باأسدو و ارة ثانوهدة الخ د ق بجد ة‬ ‫ت الوقد الدذاي د ر فوده الاعلومدا الوزارهدة باصدفوة الثانوهدا ا‪،‬لدورة لصداو الثانوهدا‬ ‫الا لو هدة وعلدى الدرغخ مدن أ بد اهات ا لاأسدو ثانوهدة الخ د ق شاند وف ًدا ل ظدام الثانوهدا‬ ‫ا‪،‬لدورة لا أن دا مدا لبث دا أ بد ل ا ال ظدام وانجدرارا بمدا هاوافدع مد الاحدول الدوزاري ا وقد‬ ‫وف ني الله تعالى بمجموعة من النبدوه ا‪،‬امودزهن ت ال ودا ة النبوهدة وا‪،‬علمد ا‪،‬امودزهن ت‬ ‫الا ره ممدا جعدل ثانوهدة الخ د ق م اف ‪،‬سدا قو ‪،‬هدا بد ا‪،‬د ارس الثانوهدة ت م ه دة جد ة رغدخ قلدة‬ ‫انمتانا ت ا‪،‬بان ا‪،‬ساأجرة ال ش لا ا ا‪ ،‬رسة خ ل الث ث الس وا ااولى مدن تأسوسد ا ا‬ ‫ولا أزال أذشدر ود الدزم ر الدذاهن ع د وا العدزم علدى الامودز ت ثانوهدة الخ د ق وأتوا دل مد‬ ‫التث هن مد خ لوفداي خ ا‪ ،‬لد الد ظ ا وأ عدو الله أ هبدارك فدو خ وأمثدالهخ ا فبمثلد خ يمتدن‬ ‫أ ع وط ا العزهز تربوة وتعلوخ م افس عا‪،‬و‪،‬ا ‪.‬‬ ‫ومن ا‪،‬واقف ال لا أزال أذشرها جو ‪،‬ا مواف ة أسدااذنا الد شاور عبد الله الزهد مد هر‬ ‫عدام الاعلدوخ وف ده الله علدى رعاهدة فدل الاخدرج ااول للد ف ا‪ ،‬رسدة ب اهدة العدام ال راسد‬ ‫‪1412‬هددد ا وددث قددام الددزم ر ا‪،‬علمدد وان ارهدد و ودد اللدد ف با‪ ،‬ددارشة ت انعدد ا‬ ‫والا ظدوخ لدذال الا افدال الدذاي ر د ا أ هظ در بدا‪،‬ظ ر ال يدع بلمو دا و مدال م سدوب‬ ‫‪160‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ا‪ ،‬رسدة ا وقد تح دع بف دل الله ل دا وع‪،‬دا ت فودذا خلل دا ا‪،‬رسدومة بتدل قدة ممدا لفد نظدر‬ ‫ال وا ا ت ارة النبوة والاعلوخ و د ف ا‪ ،‬رسدة ضدمن ا‪،‬د ارس ا‪ ،‬افسدة ت م ه دة جد ة ا وقد‬ ‫شاندد ال جا ددا الدد تح دد للم رسددة ت مسدداوى جددو ة مخرجات ددا دد هث ا‪ ،‬ددرف‬ ‫النبوه وشان ب ذ الله تعالى سبب‪،‬ا ت تتلوف وشول ا‪ ،‬رسة لل ؤو ان ارهدة ااسدااذ أحمد‬ ‫الزهراند وف ده الله ن ارة ماوسدلة اامد عبد الله بدن عبد العزهز ت السد ة الاالودة وقد وا دل‬ ‫م وار تموزم اى شلف مساع ‪،‬ا ‪ ،‬هر عام النبوة والاعلدوخ بمحافظدة جد ة للب دا ثدخ للبد‬ ‫والب دا فومدا بعد ا وتتوفد بد ارة ثانوهدة فلسدل خلفًدا للأسدااذ أند أبدو او ا‪،‬تلدف بد ارة‬ ‫ال داط ا‪ ،‬رسد ت ارة النبودة والاعلدوخ ا وقد ترشد ثانوهدة الخ د ق ولهدا ت الد ف معدزة‬ ‫ومحبة لم تمح ا ااهام ا وظل توا ل م عموعة الب دار والاأسدو ت ا‪ ،‬رسدة مسدام ‪،‬را ا ولا‬ ‫أشددا أمددر بموقددف تربددوي ماموددز ت ال وددا ة النبوهددة لا وأجدد لدده قاعدد ة ب و اهددا ت ثانوهددة‬ ‫الخ ق عن طرهع ان ارة النبوهة الا ارشوة ا وقد ت داوف عموعدة مدن الدزم ر و ادى بعد‬ ‫ا‪،‬موزهن من الل ف قوا ة ا‪ ،‬رسة لفنا محد ة خاضدعة للا دوهخ والالدوهر ا وقد تب د ارة‬ ‫الثانوهدة الر هدة والخلدط انسدناتوجوة والخلدط الا د ولوة ت وقد لم هاب اهدا وهلب دا ت‬ ‫م ارس الاعلوخ العام لا ال لول ج ‪،‬ا على مساوى ا‪،‬ملتة ا و ا‪ ،‬رسة ترتوب‪،‬ا ما د م‪،‬ا علدى‬ ‫مساوى ا‪ ،‬ل ة ت ناايج الثانوهة العامة وشان لا تاجاوز النتوب الخدام بد مدا هزهد عدن‬ ‫الخمس م رسة ثانوهة ت م ه ة ج ة نذااك ‪.‬‬ ‫ل شان ا‪ ،‬ة ال شارش فو ا الزم ر ت قوا ة ثانوهة الخ د ق مد ة ثرهدة الخدبرة‬ ‫وتزام م تفره فص راسو‪،‬ا ل راسة ال بلوم النبوي ل ا ة ا‪ ،‬ارس ا‪،‬اوسدلة والثانوهدة ت‬ ‫شلودة النبودة بجامعدة أم ال درى والدذاي صدل فوده ولله الحمد علدى ت د هر مماداز والنتودب‬ ‫ااول ب د أشثددر مددن ًسدد ما د رب‪،‬ا مددن قددا ة ا‪،‬دد ارس ا‪،‬اوس دلة والثانوهددة با‪،‬ملتددة ا شمددا‬ ‫تزام د مد تتلوفد مراقب‪،‬دا لاعد ا السدتا وا‪،‬سداشن ت عدام ‪1412‬هدد ا وتزام د مد انا دال‬ ‫للستن ب ة انستا العام ال اشنها ا مدؤخ ‪،‬را ا وش د ت نفد ا‪،‬د ة ع دو علد ارة ت‬ ‫نددا ي الربودد الرهاضدد ا وم ددرفًا علددى ددفحة ا‪ ،‬ه ددة النبوهددة ت ددحوفة ا‪ ،‬ه ددة ا‪ ،‬ددورة ا‬ ‫‪161‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وشاند بردع مد ة مملدؤة بال داط والحووهدة والتفداو ا‪،‬اوا دل لاح ودع أرقدى ال ادايج لخ مدة‬ ‫الدوطن العزهدز ت مرضداة الله تبدارك وتعدالى ا وقد تح دع لد فو دا ولله الحمد الرضدا ال فسد‬ ‫والددوظوف واشاسدداف الخددبرا ا‪،‬ا وعددة ت عددالا ال وددا ة النبوهددة وت الرهاضددة والث افددة‬ ‫والصحافة وانع م ‪.‬‬ ‫وممدا لا أنسدام تلد ال صدو ة الد تلدرز ب دا هدوان ال دعري أشدوار بع دوا \" تحودة‬ ‫الخ ق \" وه ال صو ة ال نظما ا خ ل م ة قوا ت لثانوهة الخ ق وق قل ت مللع ا‪:‬‬ ‫مر ى ف بزغ الصباو وأشرق ‪ ..‬وتجس لإ الب اير خ قا‪..‬‬ ‫وتأسس بم ه ار اله ى ‪ ..‬فاح ع الحلخ البعو تح أ ا‪..‬‬ ‫ار باسخ الله هفاح باب ا‪ ..‬فا نو‪،‬را بالعلوم وبالا ى‪..‬‬ ‫وه ور ت الفل السحوع بره ا‪ ..‬ف ذا ن للع زا مبرقًا ‪..‬‬ ‫وت ل خ ‪،‬ا ت ا‪،‬واسخ شل ا‪ ..‬وتفوو عل ‪،‬را ذاشو‪،‬ا منقرقا‪..‬‬ ‫ه لل باف مظلة وم ارة ‪ ..‬وللالبي العلخ أ ل ملا ى ‪..‬‬ ‫وق الا و شدث ‪،‬ا مد عموعدة مدن ال دا ة ت عموعدة مدن قلاعدا ال ولدة شدانوا‬ ‫من ضمن ط ف تل ا‪ ،‬رسة والذاهن رجوا فو دا خد ل مد ة قودا ت لهدا ا وشدخ هد سدعا ت‬ ‫شب ة ع ما ش أرى ار ج و ندا تاجسد ت قودا ا وخدبرا تسد م زمدام ال ودا ة والب دار‬ ‫والالوهر ت عالا أخرى ا وهتذاا هخ أهل النبودة والاعلدوخ ةلصدو العلدار والعمدل ‪،‬رضداة‬ ‫الله تعالى ونع ا ب اة الوطن وا‪،‬ساهم ت تلوهرم مسدا ب ا ولدذال فد ن أو د بم سدوب‬ ‫النبوة والاعلوخ خد ‪،‬ا و علداي خ قد رهخ ا‪،‬سداحع ووفداي خ دوق خ ا‪،‬سداح ة مالو‪،‬دا ووظوفو‪،‬دا‬ ‫واجاماعوا ف خ ب و ش من ورثة اانبوار ا وأ عو الله تعدالى أ هوفدع قودا ا الدوطن والنبودة‬ ‫والاعلوخ للرق بالنبوة والاعلوخ وبالوطن العزهز للم افسة العا‪،‬وة ا فمدن رغدب د اث ن د‬ ‫مؤثرة ت الالوهر فلوب أ من البوئا النبوهة والاعلوموة ففو ا مفداتوح ت مودة ا‪،‬سدا بل ا والله‬ ‫ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪162‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )45‬جندي متطوع في الجيش الاحتياطي السعودي‬ ‫ت العام الهجري ‪1411‬هد بع أ غزى ا وش العراق ولة التوه وقام با ا لها‬ ‫ت ساب ة خل ة ت العا‪ ،‬العرب وانس م ا هب ول الخلوج ل ج ة ال و ة التوه‬ ‫وا ذا الا اب ال زمة اساع ا ‪،‬ا ‪،‬واج ة طمو ا الحتومة وا وش العراق ا وأعل‬ ‫تومة ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة الة الخلر ال صوى ونا ا‪،‬واط ل ن مام مالوع‬ ‫ت جوش الا اواط السعو ي وفاح مراشز ت رهب ا‪،‬الوع ت التث من م اطع ا‪،‬ملتة‬ ‫العربوة السعو هة ت الوق الذاي شان تبذال فوه ا و ال بلوماسوة على ا‪،‬ساوه ال وم‬ ‫والعا‪ ،‬لا ت تلور اا اث ا وانبره م من انبرى من ال وورهن من أب ار الوطن‬ ‫ل ساجابة ل ار الوطن ‪.‬‬ ‫وأسرع بالاسجول ت ورة الا رهب ااساسوة للج و ا‪،‬الوع ال ا ذا من‬ ‫أرض ا‪،‬لار ال هخ ت م ه ة ج ة م ‪،‬را للا رهبا العسترهة ااساسوة ا وت موا هن الرماهة‬ ‫للا رهب على اساخ ام ااسلحة الخفوفة وا‪،‬اوسلة ا وق راف ني ت تل الا رهبا‬ ‫عموعة من الزم ر من م سوب النبوة والاعلوخ عامة والزم ر م سوب ثانوهة الخ ق‬ ‫خا ة ا واتج ا بع الاسجول لاسا م ا‪،‬لبوسا العسترهة ا‪،‬للوبة من مرشز الاوزه‬ ‫اساع ا ‪،‬ا لب ر الا رهبا ال اقة ال تسا ف اللواقة الب نوة ورف ا‪،‬ع وهة وت بل الا حوة‬ ‫لل فاع عن الوطن من أجل س ماه وأم ه واسا رارم ا شما تسا ف الا رهب على اساخ ام‬ ‫ااسلحة وت وا رف ا‪ ،‬وا‪ ،‬اطع ا‪،‬فاو ة ا والاح ا بالا رهبا والحماس يملؤنا وال ة‬ ‫على الوطن افزنا و افع ا نت ا ا‪ ،‬ارا ا‪،‬للوبة ا وب رخا ا‪ ،‬رب وا‪،‬ا رب ت‬ ‫المجموعا ا‪،‬خالفة ت مو ا ا‪،‬لار ش ا ناعلخ سرهع‪،‬ا ونر ااناشو وااهازهج الحماسوة م‬ ‫ا‪،‬ا رب وناعلخ الا لفاف وا‪،‬س ة ونجرى ‪،‬سافا طوهلة ت عموعا ا ونال ى الا رهبا‬ ‫على الاعرهف بااسلحة الخفوفة وأنواع ا وطره ة فت ا وترشوب ا واساخ ام ا ا وشل هوم‬ ‫تزه ق اعا ا بأن ا أ بح ا م وأهن للذاو عن واض الوطن العزهز بتفاهة عالوة ا ونعاز‬ ‫‪163‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫باناماي ا شج و ت جوش الا اواط السعو ي ا وبع انا ار م ة الا رهبا ااساسوة ن ل ا‬ ‫ت عموعا لى موا هن الا رهب على الرماهة ت مو ا الرماهة ت ال اع ة البحرهة على‬ ‫التورنوش ا وب ‪ ،‬ه ة ج ة ا وأذشر جو ‪،‬ا تل اللحظا ال اساخ م فو ا الس و‬ ‫م من ع هوم ا ناايج مافوقة ت ابة ااه اف وق‬ ‫الرشاض اول مرة ا وق‬ ‫شرم ا من قبل ال ا ة العستره ا‪ ،‬رف على معستر الا رهبا ا ورغخ عوبة الا رهبا‬ ‫وم ا ا لا أن ا و و الزم ر ا‪،‬ا رب ق اشاسب ا م ارا م مة ج ‪،‬ا ت شوفوة الاصرف‬ ‫أث ار الحروف وشوفوة الاعامل م رف ا‪ ،‬وال وارع واساخ ام ااسلحة ا‪،‬ا وعة الخفوفة‬ ‫وا‪،‬اوسلة ا وأعل ا قبل خاام ال ورة جاهزها ا الاامة ل ن مام لى ا وش السعو ي ت أي‬ ‫عملوة ت ف لى ال فاع عن الوطن ا وأقسم ا على الوفار بذال ماى ما عو ا من ول أمرنا‬ ‫لل وام بما هوشل لو ا شج و ا اواط للجوش السعو ي ا‪ ،‬ام ‪.‬‬ ‫ل شان تل الاجربة مما زا ن ق اعة بأهموة الا رهبا العسترهة والاج و‬ ‫انجباري لل باف السعو ي بع ا‪،‬ر لة الثانوهة أو ا امعوة وا‪ ،‬فذا ت التث من ول العالم‬ ‫والذاي هاوح لل ول ت تول جووش ا الا اواطوة ا اهزة للحالا اللاريةا وق ضم بع‬ ‫مؤلفات بع ذل ما ه عخ هذاا الاوجه ا وق م بع ا‪ ،‬ن ا ت ذل ولا أزال على‬ ‫يمان الاام بأهموة الاج و انجباري قبل تس خ ااعمال ا‪ ،‬نوة ااخرى ا أو على ااقل‬ ‫ه نط للاوظوف ت ال لاع العام والخاص الحصول على ش ا ة ت رهب عسترهة و‬ ‫الا اواط ت ورا لا ت ل م ت ا عن ش رهن ا وق ت ا توما ا الرشو ة بمثل هذاا الاوجه‬ ‫خا ة م ما نعو ه الووم من أخلار وفتن تتا ف الوطن العزهز وتنبص بأهله وبم راته ا‬ ‫وت ذل خ للوطن ولل باف ا‪،‬ا رف وتعوه هخ على الخ ونة وال ظام والاعا ا بال ف‬ ‫والاعازاز بالوطن‪.‬‬ ‫ولل باف ت هذام الوقفة أقول أ الوطن العزهز هاللب من شل م خ الانامار‬ ‫الصا ق وانخ ص ت العمل وال ة على ااهل والوطن والمحافظة على م وماته وم راته‬ ‫والالازام بأنظماه اام وة وا‪ ،‬نوة ا و اى تااو الفرص لالاحاق خ بمعسترا ت رهب ج و‬ ‫‪164‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الا اواط علو خ الا و با‪ ،‬ج انس م ال وهخ ت سلوشوات خ وتصرفات خ وأعمالهخ ا فما‬ ‫ن اه م من البع ت ع م ا نام اانظمة والاع ي على وق ا خرهن ت اامن وال ظام لا‬ ‫هعت الصورة ال نام اها لبل نا ال ال وهو مبعث الرسالة المحم هة وموطن الحرم‬ ‫ال رهف وقبلة ا‪،‬سلم ومرشز العالم انس م ا وما ه اج م خ من تصرفا ف ت عوو‬ ‫ا خرهن ا‪،‬ثل وال وة ا ف هرو العالم م خ لا ما هرف متانا خ ووط خ وهزه من‬ ‫ا نام خ ل ى اامخ ااخرى ا و ذا ما عوا لى ما عو ا لوه ت وق رف أو سلخ فعلو خ أ‬ ‫ه بوا ل ساجابة السرهعة وهلاح و با‪،‬عسترا الا رهبوة ف شرف لا نزال نمله أنا ومن‬ ‫الاحع مع بال ا‪،‬عسترا الا رهبوة و الا اواط للجوش السعو ي ااب ‪.‬‬ ‫ولوفاخر شل مواطن بانامايه للوطن ال ال ا ول حم الله تعالى الذاي من علو ا‬ ‫باامن والس م والاسا رار ت الوطن العزهز ومن علو ا برتومة رشو ة ره ذات ا لابا ار‬ ‫مرضاة الله تعالى ت ت موة الوطن ورف مساوى معو ة ا‪،‬واط ولعل ا‪،‬ااب اطوار ال ولة‬ ‫السعو هة الثالثة ومرا ل ا م ذا تأسوس ا لى الووم هلحظ اهامام ال ولة و ر ا وشرم ا‬ ‫م ال عب وه ر الوفار ت ال عب للحتومة والوطن ا فظ الله وط ا العزهز من شل شر‬ ‫وزا نا فوه خ ‪،‬ا على الخ الذاي من به علو ا وبل ا وأجوال ا ال ا مة أمانو ا ت اسامرار اامن‬ ‫والاسا رار والا موة الوط وة ا‪،‬الورة ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ا‪،‬‬ ‫‪165‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫شااف تعلوخ مبا ير وق اننسا ت م اهج الاجاماعوا ا وها من راسة‬ ‫علموة محتمة از على جايزة متاب النبوة العرب ل ول الخلوج ت البحوث‬ ‫وال راسا النبوهة وت م م ن ا ول تعلوخ مبا ير وق اننسا ت ا‪ ،‬اهج‬ ‫الاعلوخ العام ت ضور مبا وق اننسا ت انس م ‪.‬‬ ‫‪166‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )46‬مديرًا لثانوية فلسطين بجدة‬ ‫ت مللد العدام ال راسد ‪1414‬هدد وبعد ال جا دا الد تح د لد مد الدزم ر ت‬ ‫ثانوهدة الخ د ق وال د ل و د عجدداف ان ارة العامدة للاعلددوخ با‪ ،‬ل دة ال ربو دة شلف د بدد ارة‬ ‫ثانوهددة فلسددل بجدد ة والدد سددبع وأ عملدد فو ددا معل ‪،‬مددا وريو ‪،‬سددا ل سددخ العلددوم ان ارهددة‬ ‫والاجاماعوة ووشو لل بول والاسدجول خد ل ااعدوام مدن ‪1410- 1403‬هد ا بعد أ شلدف‬ ‫م هرها ا‪،‬موز ج ‪،‬ا ااسااذ أن أبو او م ه ‪،‬را لل اط الل ب ب ارة الاعلوخ ‪.‬‬ ‫و عد الدزم ر ا‪،‬مودزهن ت ثانوهدة الخ د ق بعد أ شلدف ب ارت دا خلفدا عدني مد هر‬ ‫ثانوهدة عم در بددن الخلدداف ن دذااك ااس دااذ أحم د الس دلومان ا لوس دا بلني ت ثانوه دة فلسددل‬ ‫ااشدبر جم‪،‬دا وااقد م تأسوس‪،‬دا زمد ر ممودزو أه ‪،‬دا أعدرف التدث هن مد خ ممدن اسدامروا ت‬ ‫العمددل ب ددا بعدد أ و عا ددا لاأسددو ثانوهددة الخ دد ق وقوا ت ددا مدد عموعددة مددن ال وددا ه‬ ‫ا‪،‬موزهنا وق من الله عل فو دا بمجموعدة مدن ال ودا ا النبوهدة الدذاهن اسدامروا علدى تمودزهخ‬ ‫وطدوروا مدن قد رات خ وشفاهدات خ الوظوفودة بمدا سداع علدى تح ودع م جدزا مافدر ة وج هد ة‬ ‫لثانوهة فلسل خ ل قوا ت لها ا وم خ من وا ل العمدل ال ودا ي ‪،‬د ارس أخدرى ا وأذشدر أ‬ ‫ثانوهدة فلسدل قبدل قد وم لو دا قد تحولد مدن ال ظدام ا‪،‬لدور لى ال ظدام الا لود ي وأتمد‬ ‫عملوة الاحول ما ع ا عموعة من الل ف الدذاهن شدانوا لا هاجداوزو ا‪،‬ايدة طالدب ا وشدا ت‬ ‫ا‪ ،‬رسة أربعة وش ر ااول لل ؤو ان ارهة والثان لل بول والاسجول والثالث ل دؤو اللد ف‬ ‫والراب للإرشا والاوجوه الل ب وأم متابة ومراقدب طد ف ا ضدافة لى أشثدر مدن ًسد‬ ‫معلم‪،‬دا ت ود الاخصصدا ا وقد وجد للم رسدة د تسدلم قوا ت دا سدج داف مدن‬ ‫اننجددازا ا‪،‬اموددزة فتددا بمثابددة الاحدد ي الح و دد لدد وللددزم ر أ نددافظ علددى مسدداوى‬ ‫ا‪ ،‬جدزا ونلدور ت اللدرق وااسدالوب لاح ودع م جدزا ج هد ة ا وقد تف دل الله علو دا بدأ‬ ‫نجح ا ت خلل ا وتح وع ر انا ال ش ا ناع ها بد مد ة وأخدرى ب د ف الا دوهخ والالدوهر‬ ‫واباتار برامج وم اره ج ه ة للاموز ‪.‬‬ ‫‪167‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وممدا لا هدزال ت الدذااشرة مدا اده ثانوهدة فلسدل خد ل تلد ا‪،‬د ة مدن نجدازا‬ ‫خا ة على مساوى ا‪ ،‬ارس الثانوهة لو ت م ه ة ج ة فحسب بل علدى مسداوى ا‪،‬ملتدة ودث‬ ‫شان ا‪ ،‬رسة ااولى ال طب نظام ا دو ة ال داملة والا دوهخ ال دامل وطب د م دروع ولد‬ ‫اامدر ا‪ ،‬دوخ وم دروع ندا ي الحد واسدامر ت د ارة ا‪،‬د ارس ت تح ودع أعلدى نسدب ال جداو‬ ‫والافوق ال راس لل ف الصفوف ا‪،‬خالفة عامة وطد ف الصدف الثالدث الثدانوي خا دة وقدا‬ ‫اان لة الل بوة ت عموعا ا ت ا‪ ،‬ارس الثانوهة وسط وشرق م ه ة جد ة ا وقد شاند مدن‬ ‫ا‪ ،‬ارس ا‪،‬اص رة ت اساخ ام بدرامج ان ارة النبوهدة الا دارشوة وبدرامج الحاسدوف ت اانظمدة‬ ‫ان ارهدة وال بدول والاسدجول وت انرشدا الل بد ا وتلبودع برندامج الف قدة ا‪ ،‬رسدوة وتوزهد‬ ‫الع د ا‪ ،‬رسدوة علدى اللد ف وا‪،‬علمد واسداخ ام ا‪،‬عامدل ا‪،‬فاو دة للداعلخ ا وشاند مرشد ‪،‬زا‬ ‫ايم‪،‬دا نقامدة الدبرامج وا‪،‬راشدز الصدوفوة والرم دانوة ا شاند خلودة تعدج بالحرشدة والاعلدوخ‬ ‫والاعلخ خ ل وق ال وام وخارجه ا وأن دأنا فو دا أول ندا ي للمعلمد شدارك فوده عموعدة مدن‬ ‫ا‪،‬علمدد مد دن مدد ارس أخد درى ا وتب دد دد ار عدد سدد وهة تا ددمن م جزات ددا وم جد دزا‬ ‫م سدوبو ا ا وندو ذلد مدن ا‪ ،‬جدزا الد لا يمتدن صدرها وع‪،‬دا ت هدذام الوقفدة ا وال داه‬ ‫ه ا أ الله تبارك وتعالى تف ل على و م سوب ثانوهة فلسل بدالاموز والاباتدار وانبد اع‬ ‫ت أسدالوب ال ودا ة والاعلدوخ والداعلخ ا وتعد تلد ا‪،‬د ة الد ق دوا ا قايد ‪،‬ا تربوه‪،‬دا ت ثانوهدة‬ ‫فلسددل مددن ا‪،‬دد الدد لا أزال والددزم ر نفاخددر ب ددا ونعاددز ا والحمدد لله أ مددن الله علو ددا‬ ‫باسددامرار توا ددل اا وددار م ددا علددى الددرغخ مددن تفرق ددا ل ضددل ع بأعمددال أخددرى ت مواقدد‬ ‫ما وعة اخل م ه ة ج ة وخارج ا ور خ الله من و ع اهخ لى رحمة الله تعالى ‪.‬‬ ‫وعلدى الدرغخ مدن تدزامن قودا ت لثانوهدة فلسدل مد قودام بمجموعدة مدن ااعمدال‬ ‫الث افودة والصدحافوة وااعمدال الالوعودة ا‪،‬ا وعدة لا أندني خد ل تلد ا‪،‬د ة أنجدز شاداب‬ ‫ااول الدذاي وسماده ف\" ا‪،‬علدخ السدعو ي عد ا م وت رهبده وت ويمده \" والدذاي ت درف با يمده مدن‬ ‫ال شاور عب الله بن محم الزه م هر عدام الاعلدوخ با‪ ،‬ل دة ال ربودة ندذااك ا وأنجدز شاداف‬ ‫الح ايدب الاعلومودة واللدذاا ن درا ت الد ار السددعو هة لل در بج د ة ا وشلف د ب وددا ة ثانوه دة‬ ‫‪168‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫رضدوى اللولودة ضدافة ل ودا ت لثانوهدة فلسدل فتاند مد ة ملوئدة بالعمدل وا‪ ،‬جدزا لا أشدا‬ ‫أتوقدف عدن عمدل فو دا لا ع د الخلدو لل دوم لسداعا قلولدة ت شدل لولدة ا وقد رزقد بزوجدة‬ ‫بورة وماحملة وقف شث ‪،‬ا لى جانبي وشجعاني على التث مدن ا‪ ،‬جدزا الد تح د لد‬ ‫بف ل الله تبارك وتعالى ثخ ب عم ا وت دجوع ا مد الد اعم مدن الدزم ر واا د قار ااوفودار‬ ‫أ عو الله أ هوف خ و زل لهخ ااجر والثواف ‪.‬‬ ‫وت تلدد ا‪،‬دد ة وت ظددل محدداولات للحصددول علددى قبددول جددامع لاسدداتمال راسددة‬ ‫الد شاورام صدل ت عدام ‪1413‬هدد علدى قبدول مبد ي مدن جامعدة انمدام محمد بدن سدعو‬ ‫انسد موة ت قسدخ ان ارة النبوهدة والاخلدوط ب درط الافدرغ التامدل لت ده قوبدل بدرف وزارة‬ ‫ا‪،‬عارف نذااك لع م تدوفر م اعد للافرهدغ لل راسدة ممدا عدان ل سدامرار ت البحدث عدن فدرص‬ ‫ج هد ة ا وت د م لد ف ا امعدة ل لاحداق ببرندامج الد شاورام ت النبودة صدص ا‪ ،‬داهج‬ ‫وطرق الا ره الذاي أتوحد فوده الفر دة عد ‪،‬ا و شدرط الافدرغ التامدل وقد صدل علدى‬ ‫ال بدول فعد ب اهدة العدام ال راسد ‪1416‬هدد ا وت هدذام ا‪،‬درة ولله الحمد صدل علدى مواف دة‬ ‫وزارة ا‪،‬عارف على اناسداب لبرندامج الد شاورام لتد ني قبدل أ أبد أ ت ال راسدة ا د ر مواف دة‬ ‫الوزارة على هفا ي ن ارة ااشا يموة السعو هة ت موستو اعابار‪،‬ا من العام ال راسد ‪1417‬هد ا‬ ‫ممددا اضددلرن ‪،‬وا ددلة راسددة الدد شاورام ت جامعددة انمددام خدد ل ا‪،‬دد ة الدد عملدد فو ددا‬ ‫بااشا يموة السعو هة ت موستو‪.‬‬ ‫ونصدوح ت هدذام الوقفدة مود ال ودا ا النبوهدة والاعلومودة ا‪،‬عا درة وا‪،‬سدا بلة‬ ‫تالخص ت أهموة الاخلوط والحرص على الامودز مدن خد ل اباتدار الدبرامج وا‪ ،‬دروعا الد‬ ‫ترفد مدن مسداوى ا دو ة وال وعودة وتزهد مدن فدرص الاسداثمار ت التدوا ر الب درهة لاح ودع‬ ‫ااف ددل ا وا البوئددة النبوهددة والاعلوموددة ا م ددة وال وددة وا‪،‬اجدد ة تعدد مددن أهددخ الدد واف‬ ‫لاح ودع انبد اعا فد ن أو د بالع اهدة ب دا ف د ثبد ل دا بالاجربدة أن دا مدؤثر قدوي ت تعزهدز‬ ‫الانامار و فز الهمخ للإنااج وانبد اع وعلدو خ بالبودع مد ج ان ارة النبوهدة الا دارشوة ف د‬ ‫وقو ال جاو ب ذ الله تعالى ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪169‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )47‬جائزة المعلم المثالي على مستوى الوطن العزيز‬ ‫ت عدام ‪1415‬هدد شدا مرشدز جد ة للعلدوم والات ولوجودا ت أوج ن داطه ع د ما شدا‬ ‫ه رف على ارته نذااك سعا ة ال شاور عب الرزاق بلولة ا وهدرأس علد ارتده ال دو داو‬ ‫شامدل ومدن أع دار علد ان ارة معدال الد شاور محمد عبد م يمدان رحمده الله ا وقد نلد‬ ‫شرف ع دوهة ا‪،‬رشدز وأسد م مد مدن أسد خ و دا ت ت د هخ بعد ا‪ ،‬ن دا لزهدا ة فاعلودة‬ ‫ا‪،‬رشز لا هخ الخ ما النبوهدة والاعلومودة للد ف مد ارس م ه دة جد ة وا‪،‬د المجداورة لهدا ا‬ ‫وش شث الحرص على ت ظوخ ر ماصلة لل ف ثانوهدة فلسدل ع د ما ش د مد ه ‪،‬را‬ ‫لها للإفا ة من أسالوب الاعلخ ا‪،‬عا رة ال ه م ا ا‪،‬رشز بلره ة الاعلوخ بالنفوه ‪.‬‬ ‫وقد نظدخ ا‪،‬رشدز ضدمن فعالواتده لد عخ الداعلخ جدايزة للمعلدخ ا‪،‬امودز وا‪،‬ثدال علدى‬ ‫مسدداوى الددوطن وأعلددن ا‪،‬رشددز معاه هددا وقدد م لودده عموعددة مددن ااسمددار لمجموعددة مددن‬ ‫ا‪،‬امودزهن مددن النبدوه وغ هدخ للمفاض دلة بود خ ت الحص دول علددى ا دايزة وشددا اسمدد‬ ‫بف ل الله تبارك وتعالى ضمن ااسمدار ا‪،‬رشدحة للحصدول علدى الل دب وا دايزة ا وبعد عمدال‬ ‫معاه ا ايزة ت ااسمدار ا‪،‬رشدحة ن اخاوداري مدن بود خ ل درف الحصدول علدى جدايزة ا‪،‬علدخ‬ ‫ا‪،‬اموز ا‪،‬ثال علدى مسداوى الدوطن العزهدز ا وأبل د مدن قبدل اللج دة ا‪ ،‬ظمدة بموعد الا افدال‬ ‫لاسلوخ ا وايز للفايزهن بجوايز ا‪،‬رشز ت عالا علمودة وت ودة وث افودة ما وعدة مدن بو دا‬ ‫جايزة ا‪،‬علخ ا‪،‬امودز ا‪،‬ثدال ا وحمد الله تعدالى وشدترته شدث ‪،‬ا علدى مدا مد بن علد بده مدن ف دل‬ ‫وما ق رم ل لبلوغ هذاا ال رف الرفو ت وق لم هتن بدوزارة ا‪،‬عدارف ندذااك جدايزة تماثدل جدايزة‬ ‫تمودز ا‪ ،‬فدذاة ت الوقد الدراهن وغالبودة جدوايز ا‪،‬علمد ا‪،‬امودزهن وا‪،‬ثدالو ندذااك ت دف علدى‬ ‫ج و ارا النبوة والاعلوخ وق اعات ا ومعاه ها ا فتاند خلدوة ا‪،‬رشدز مبدا رة قومدة لاتدرهخ‬ ‫العلخ وا‪،‬رب وا‪،‬ب ع ت عالات خ ‪.‬‬ ‫وجار هوم الاترهخ ا وق نظخ الا افال تح رعاهة سمدو اامد فوصدل بدن عبد الله بدن‬ ‫محمد وشودل الحدرس الدوطني ندذااك ت ا‪ ،‬ل دة ال ربودة والدذاي أ دبح مدؤخ ‪،‬را وزهد ‪،‬را للنبودة‬ ‫‪170‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫والاعلدوخ ا و در الحفدل عموعدة مدن أ دحاف السدمو وا‪،‬عدال وأع دار علد ارة ا‪،‬رشدز‬ ‫و ارهوده والعدامل فوده ا وا‪،‬تدرم مدن قبدل ا‪،‬رشدز ت عدالا النبودة والا ودة والاباتدارا‬ ‫والاألوف ا وق وشدح ب درف الل دب وتسدلم رع الامودز وا‪،‬ثالودة مدن هد راعد الحفدل فتاند‬ ‫لح ظدا سدعا ة و ودة لم أشدعر بمثلد ا لا عل دى م صدة ا افدالا جامعدة أم ال درى ع د ما‬ ‫شرمد مدن الع درة ااوايدل علدى مسداوى ا امعدة ت مر لدة البتدالورهوس ومدن ا‪،‬امودزهن ت‬ ‫مر لة ا‪،‬اجسا ولله الحم على ما تف ل عل به ت شل ذل ‪.‬‬ ‫ومددن ا‪،‬فارقددا والوقفددا ذا الع قددة أ وف ددني الله تعددالى ت عددام ‪1431‬هدد لاسددلخ‬ ‫جدايزة البحدوث وال راسدا العلمودة الد نظم دا متادب النبودة لد ول الخلدوج مدن هد ي سمدو‬ ‫اام فوصل بن عب الله بن محم بع تتلوفه وزهد ‪،‬را للنبودة والاعلدوخ ا وقد ذشدر لسدموم أ‬ ‫هدذاا ال درف الثدان الدذاي نلد فوده جدايزة علدى مسداوى الدوطن و ول الخلدوج العربودة مدن هد ي‬ ‫سموم الترهخ ا وق عبر ل عن سرورم بذال بع ت ئ بما وف ني الله للحصول علوه ‪.‬‬ ‫ل شا ذل ال رف الذاي صدل علوده بل دب ا‪،‬علدخ ا‪،‬امودز وا‪،‬ثدال علدى مسداوى‬ ‫الوطن من المحفزا ال فعداني ‪،‬وا دلة ا د ت طرهدع الامودز والحدرص علوده ا وقد تاداب‬ ‫تتريم بع ذل وم ح عموعدة مدن ااوسمدة واال داف ا‪،‬امودزة وا‪،‬ثالودة ت عدالا العلدخ‬ ‫والث افدة وانبد اع ان اري والع قدا ال ولودة م دا مدا نلاده ت وطدني العزهدز وم دا مدا نلاده ت‬ ‫ولدة روسدوا الاتحا هدة وم دا مدا نلاده ت ول عربودة وخلوجودة أخدرى وقد أشد لو دا ت وقفدا‬ ‫أخرى بعو الله تعالى ‪.‬‬ ‫ال ول ال تحنم ا‪،‬علم تحرص على صوص جوايز ما وعة للماموزهن مد خ‬ ‫وا‪،‬بد ع وفدع معداه محد ة وقد وف د وزارة النبودة والاعلدوخ ت وط دا ال دال ت طد ق‬ ‫جدايزة تمودز الد تعد الودوم أ د ى الع مدا البدارزة لاتدرهخ ا‪،‬علمد وا‪،‬درب وت داف فو دا مدا‬ ‫يماثل ا ت الد ول ا‪،‬ا مدة ا‪،‬ع ودة بدالاموز وال بدوغ وانبد اع ا وقد شدارش ت ب اهدة انل قا دا‬ ‫ت ع دوهة ان دا ومسا دا‪،‬را لهدا ا وه داه الودوم ارت د لا د م جدوايز م ره دة جد ‪،‬ا ت د ف لى‬ ‫الحمداس والا داف ال درهف بد ا‪،‬علمد بمدا أعا د أنده هسد خ لى د شدب ت رفد مسداوى‬ ‫‪171‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫أ ار ا‪،‬خلصدد وتحسدد أسددالوب الاعلددوخ والدداعلخ وقدد لإلدد ا‪،‬دد ارس وا‪،‬دد هرهن وا‪،‬علمدد‬ ‫وا‪ ،‬رف وا‪،‬رش هن الل بو ت قلاع تعلوخ البد وتعلدوخ الب دا مد تلورهدا ا و ندني مدن‬ ‫ا‪،‬ؤه هن ل سدامرار فو دا وتلوهرهدا بمدا دع ا مدال العره دة للمسدا ف فو دا ا وأ عدو الله‬ ‫تعالى أ هوفع ال ايم علو ا لاح وع غاهات ا الساموة ‪.‬‬ ‫ونصددوح ت هددذام الوقفددة لددزم ر ا‪ ،‬ددة السدداب ة مددن العددامل ت عددال النبوددة‬ ‫والاعلوخ با وع فئات خ أ ر وا على ا‪ ،‬ارشة الفاعلة ت مثل هدذام ا‪ ،‬افسدا ال درهفة الد‬ ‫تاوح ا مساب ة تموز وال تاوح ا بع ا وايز الخلوجوة ااخرى ا‪،‬ماثلدة ا فارت دار الاعلدوخ‬ ‫ت وط ا مدرتبط تما ‪،‬مدا مد ارت دار أ ار ال دايم علوده ومدن أبدرزهخ العدامل ب دتل مباشدر مد‬ ‫الل د ف شددا‪،‬علم ومدد هري ا‪،‬د ارس ا وا‪،‬ثددل ا‪،‬ا د اول بدد النب دوه ه ددول ‪ :‬أعل دني معلم‪،‬ددا‬ ‫مامود ‪،‬زا أعلود تعلوم‪،‬دا مامودزا ا وهدذاا هثبد أ ا‪،‬علدخ مدن أهدخ ع ا در العملودة الاعلومودة‬ ‫ا‪،‬دؤثرهن ت نواتج ددا ا وأ ع دو الله أ هوفدع ا‪،‬علم د ا ار رس دالا خ السداموة علددى الوج ده الددذاي‬ ‫هرض د الله تعددالى سددان‪،‬ا وجددو ة وأ ددزلهخ ااج در ا‪ ،‬دداعف بمددا ه دؤثرو ابو‪،‬ددا ت تربوددة‬ ‫أولا ندا وتعلدوم خ لوصدبحوا مدواط دالح مبد ع وقدا ة للالدوهر ت عامع دا ووط دا‬ ‫وأما ا ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ااا‬ ‫‪172‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )48‬مديرًا لثانوية رضوى الليلية إضافة إلى عملي‬ ‫بعد ال جا دا الد تح د ل دا بف دل الله تبدارك وتعدالى شفرهدع عمدل ماجدان‬ ‫وماتافدل ت ثانوهدة الخ د ق ثدخ ت ثانوهدة فلسدل اتج د أنظدار ال دايم علدى ارة تعلدوخ‬ ‫التبدار ت ارة الاعلدوخ ندوي ل ودا ة ثانوهدة رضدوى اللولودة وهد مدن ا‪،‬د ارس اللولودة ااشثدر‬ ‫عد ‪،‬ا ت م ه دة جد ة خد ل العدام ال راسد ‪1416‬هدد ا و د ر تتلوفد مدن ا‪،‬د هر العدام مد ه ‪،‬را‬ ‫لثانوهة رضوى اللولوة ضافة لى عمل م ه ‪،‬را لثانوهة فلسل ‪.‬‬ ‫اساع بدالله العظدوخ وبد أ م دوار العمدل ل ودا ة ثانوهدة رضدوى اللولودة الد شاند‬ ‫ت دخ ت ذلد العدام مدا هزهد عدن انمايدة ارس أغلدب خ مدن العسدتره العدامل ت قلاعدا‬ ‫ا وش واامن والبحرهة ممن هره و النق برصولهخ على شد ا ا دفوف ا‪،‬ر لدة الثانوهدة‬ ‫ودث شاند أ د ا‪،‬عداه ا‪،‬للوبدة للنقد ت الوظدايف العسدترهة للج دو واافدرا ا ولم تتدن‬ ‫سمعدة ا‪ ،‬رسدة تاحلدى بالان دباط د شلفد ب وا ت دا ا وشدا لا بد لد الاعداو مد فرهدع‬ ‫العمدل ت الثانوهدة مدن قودا ه ومعلمد لا دو تلد السدمعة و عدا ة ال ظدام والان دباط لى‬ ‫ا‪ ،‬رسدة اللولودة ااشثدر فصدولا وط ب‪،‬دا بد ا‪،‬د ارس الثانوهدة اللولودة ا وقد وف دني الله تعدالى‬ ‫بمجموعة من الزم ر ال وا ه وا‪،‬علم الذاهن حملوا ما حملاه من حماس ن اث الالدوهر‬ ‫ا‪،‬للوف و عا ة ال ظام للم رسة وتأشو هوبا دا العلمودة وال ظامودة ا وبد أنا ت وضد الخلدط‬ ‫ال زمة نه اف شل م مح الاسوب وع م الا و باانظمة مدن قبدل م سدوب ا‪ ،‬رسدة مباد ي‬ ‫بأنفسدد ا وخلل ددا لاجوهدد العملوددا ددذاف اللدد ف للاعلددوخ والدداعلخ والا ودد باانظمددة‬ ‫ا‪ ،‬رسددوة ا وتحسدد البوئددا الاعلوموددة و فددز ا‪،‬علمدد علددى الاباتددار والاج هدد ت اللرايددع‬ ‫وااسالوب واسداخ ام الا ودة ا وشدا لا بد لد مدن تدوف ا‪،‬اللبدا ال زمدة لالبودع خلل دا‬ ‫لبلوغ غاهات ا ا‪ ،‬نشة وفع الر هة ال رسم اها با‪ ،‬ارشة م ال ارس أنفس خ ‪.‬‬ ‫وقد شثف دا بم دارشة الدزم ر وال ارسد خد ل ال د ر ااول مدن العمدل الاوجو دا‬ ‫بالر هدة والخلدط ا هد ة والاحدذاهرا مدن عد م الوفدار ب دا وقد وجد هدذاا ااسدلوف تر وب‪،‬دا‬ ‫‪173‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫مامود ‪،‬زا مدن ال ارسد الدذاهن غلبد علدو خ ا هدة والاحلد بالان دباط لانامدار أشثدرهخ لى‬ ‫ال لاعددا العسددترهة ا وع دد ما بدد أنا الالبوددع الفعلدد شددا عموعددة مددن ال ارسدد غدد‬ ‫ا‪ ،‬ددبل قدد ا ددذاوا قددرارات خ بددنك ال راسددة لتثددرة غودداب خ ولعدد م قدد رت خ علددى الا ودد‬ ‫باانظمدة ا‪ ،‬دررة مددن ان ارة وال ارس د بالاتفدداق ا وب دد مددا هزه د عددن الثمددان ت ا‪،‬اي دة مددن‬ ‫ال ارسد اهد و أنفسد خ وظدروف خ ال داقة ت العمدل للا ود باانظمدة والاعلومدا ا وقد‬ ‫ث الا و فع ت مساوى ا دو ة الاعلومودة مدن وج دة نظدر ا‪ ،‬درف النبدوه وال ارسد‬ ‫أنفسد خ ا واسداخ م ا أسدالوب الاحفودز والا دجو ا‪،‬ا وعدة بال دراشة مد المجامد وأسد خ ت‬ ‫تح ودع ذلدد عموعددة مددن ا‪،‬ؤسسددا ااهلوددة ا‪ ،‬ا ع دة بدد عخ بددرامج تعلددوخ التبددار ا وعددا‬ ‫ا‪ ،‬رسددة خدد ل الث ثددة ااشدد ر ااولى مددن تسددلم زمددام قوا ت ددا لى دد ارة ا‪،‬دد ارس الثانوهددة‬ ‫اللولوة ت الان باط والا و باانظمة الاعلوموة وتح وع ال اايج ا‪،‬امودزة لل ارسد وممارسدة‬ ‫اان دلة الاعلومودة والنبوهدة ا ولا أنسدى مدا شدا هسد خ بده ال ارسدو أنفسد خ لد عخ ا‪ ،‬رسدة‬ ‫بااج زة والا وا و لوط اان لة الاعلومودة وت فودذاها لرضداهخ الادام بمدا أ دبح علوده‬ ‫ا‪ ،‬رسدة مدن مسداوى ا ولم هتدن لواح دع ذلد لا بف دل الله تعدالى ثدخ بمدا تعداو علوده ود‬ ‫ا‪ ،‬اسددب للم رسددة مددن قود دا ه ومعلمدد و ارسدد ا وقدد د د ا‪ ،‬رسددة ت ذلدد العد دام‬ ‫مرشزهن ت الع رة ااوايل على مساوى ا‪ ،‬ل ة ت ناايج الثانوهدة العامدة و د نسدبة نجداو‬ ‫ت و فوف ا‪،‬ر لة الثانوهة تزه عن الثمان ت ا‪،‬اية ولله الحم ‪.‬‬ ‫ت ذلد العدام الدذاي دع الله لد ال جداو ت قودا ة ثانوه دة فلسدل وقودا ة ثانوه دة‬ ‫رضوى اللولوة اسا بل خبر مواف ة وزارة ا‪،‬عارف على هفا ي ل وا ة ااشا يمودة السدعو هة ت‬ ‫موستو ا وخدبر مواف دة جامعدة انمدام ومواف دة وزارة ا‪،‬عدارف علدى اسداتمال راسد للد شاورام‬ ‫ت النبودة غدد ماف درغ ا وشددا لا ب د ل د أ أو ع ا‪ ،‬رس دا اس داع ا ‪،‬ا ل نا ددال للعم دل خددارج‬ ‫ا‪،‬ملتدة وقد شلفد باوجو دا ارة الاعلدوخ وشد ر ا‪ ،‬رسدا بم دام قوا ت دا لى د تتلودف‬ ‫قوا ه لها ا وو عني الزم ر ت ا‪ ،‬رسا بالحب والا هر والاتدرهخ وأقداموا لدذال ا افدالا‬ ‫لا أزال أ ددافظ بالصددور الدد الا لدد لدد وللددزم ر خ لهددا ا وقدد ترشدد لدد ي تلدد ا‪،‬دد ة‬ ‫‪174‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ذشرها ولة وشعو‪،‬را بالزهو والافاخار ا وحم الله شث ‪،‬ا وشترته علدى مدا تف دل علد بده‬ ‫من نجاو ساع ن فوه وقا ن لوه ب الزم ر وتعاون خ ا وأ عو الله أ هوفع ود مدن عملد‬ ‫مع خ ت ا‪ ،‬رسا وشل من تعلخ فو ا مدن اللد ف وال ارسد ف د شدانوا خد معد لد بعد‬ ‫الله تعالى ت تح وع ما تح ع من نجازا نوعوة شان محل ت هر ال دايم علدى الاعلدوخ ت‬ ‫ا‪ ،‬ل ة ‪.‬‬ ‫ولعلد أشد ت هدذام الوقفدة لى ااسدباف مدن وج دة نظدري الد سداع بف دل الله‬ ‫تعدالى علدى نجداو الخلدط والاسدناتوجوا الد اسداخ ما ا ت قودا ة ا‪ ،‬رسدا ف د تفود‬ ‫ال ودا ه والعدامل ت عدالا النبودة والاعلدوخ عامدة ت مواقدف مماثلدة وهدأت ت م د ما ا‬ ‫تدبني ر هدة م دنشة لعملودا الالدوهر وتلبودع أسدلوف ال ودا ة الا دارشوة و ثدرار الع قدا‬ ‫اننسدانوة وتحفو دز الاتافدل والعم دل ا مداع و ش دراك م سدوب ا‪،‬ؤسس دة الاعلومودة ت وضدد‬ ‫خلط الالوهر وت فوذاها وت ويم ا ا وفاح بداف ا‪ ،‬دارشة المجامعودة للد عخ والاحفودز و شدراك‬ ‫ال درشار ت العملودا و ط ع دخ علدى نادايج عم دخ وم دارشات خ وتتدريم خ بمدا هسداح و‬ ‫الاتددرهخ وت ددجو العملوددا وااسددالوب انب اعوددة لل وددا ه وا‪،‬علمدد واللدد ف و شدد ارها‬ ‫للجمود ت ود ا‪ ،‬اسدبا ا ون در الا دارهر ال ورهدة ‪،‬سداوى الا د م وال جداو الدذاي اده‬ ‫ا‪،‬ؤسسدة وا‪ ،‬دام لو دا وتمتد ود م سدوبو ا علدى الاطد ع علدى تلد الا دارهر وانفدا ة‬ ‫م داا وت د هر ود ا دو الفاعلدة وا‪،‬سداهمة ت تح ودع انبد اعا والاباتدارا ا فال جداو‬ ‫الذاي تح ه ا ماعة هو نجاو لتل فر م دا ا و بدراز ترتودب ا‪،‬ؤسسدة الاعلومودة بد ا‪،‬ؤسسدا‬ ‫ا‪،‬ماثلة من وث اننجازا ومراجعدة قايمدة النتودب بد فدنة وأخدرى وشدحذا الهمدخ للم افسدة‬ ‫ال رهفة وتح وع مراتب أف ل ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪175‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )49‬المؤلفات الأولى في رحلة التأليف‬ ‫بعدد أ فرغدد مددن ا‪،‬اجسددا وشدد ل بعدد الوقدد بالانامددار للصددحافة وع ددوهة‬ ‫عل ارة نا ي الربو الرهاض بجد ة وجد ت نفسد رغبدة ملحدة للعمدل علدى وضد خلدة‬ ‫ناداج أول مؤلفدات العلمودة بعد بردث ا‪،‬اجسدا الدذاي قدرر أ ةدرج ت شاداف ندذااك ا وا‬ ‫ارتباط بالنبوة والاعلوخ ارتباط عمدل واهامدام ف د أر أ هسدا ف مدؤلف ا هد ق داها‬ ‫ا‪،‬علدخ ف دو مدن وج دة نظدري أسداس ريدو مدن أسد العملودة النبوهدة والاعلومودة وهدو قايد‬ ‫عملودة الاعلدوخ والداعلخ وهدو متا دف انبد اعا ومفجدر اللاقدا بد ذ الله تعدالى وقد شدرف‬ ‫بالعمل ت حمل رسالة النبوة والاعلوخ وأ سس بأهموة موضوع ا‪،‬علم ‪.‬‬ ‫ففد ملل د العددام الهجدري ‪1412‬هدد ب د أ بوض د اللمسدا ااخ د ة لخل دة م دؤلف‬ ‫العلم واجا ت توف ماللبا البحث ولم تتن ق انا ر شدث ‪،‬ا أج دزة الحاسدب ا لد‬ ‫ا‪،‬تابودة ولم تظ در ااج دزة المحمولدة بعد وقد اسداخ م ت م دوار عد ا مدؤلف ااول بعد‬ ‫ا‪،‬اجسددا لددة شاتبددة تصدد ر ددوت‪،‬ا جرسددو‪،‬ا ع دد ال ددرف علددى أزرة روف ددا وقدد تا ددتل مدد‬ ‫اساخ ام لها بع ا‪،‬وسو ى غ ا‪ ،‬اظمة فا ف على غرفة متدابي ت م زلد بعد ااند‬ ‫خد ل مد ة عملد علو دا لادألوف مدؤلف ااول ا وعلدى الدرغخ مدن تدوافر ج داز اسدوف مدن ندوع‬ ‫خر ل ي ت ا‪ ،‬زل ش ق اقا واه ع ب اهة تسوه ه ت م ه ة ج ة ت عام ‪1407‬هد لتد ني‬ ‫لم اساخ مه ت التاابة و زهن ا‪،‬علوما ب د ر مدا ش د اسداخ مه مد أولا ي ‪،‬مارسدة بعد‬ ‫االعداف انلوتنونودة ا ولم تتدن لده ذاشدرة زه ودة تسدمح بالاسدنجاع ادى ظ در بعد ذلد‬ ‫هارهسد خدارج هعمدل علدى ت د ول ااقدراص ا‪،‬م لدة وقد عانود شدث ‪،‬ا مدن اسداخ امه‬ ‫لتثدرة مدا ف د بواسدلة اسداخ امه شدث ‪،‬ا مدن البواندا وا‪،‬علومدا ا‪،‬خزندة ممدا فعدني لى‬ ‫تف دول اسداخ ام ا لدة التاتبدة ذا اا دوا ا رسدوة ا وقد عدرض مرشدز الخلدوج للاد رهب‬ ‫بم ه دة جد ة بعد أج دزة الحاسدوف ا لد مدن مارشدة ( ي بد أم )الد شدا هسداخ م ا ت‬ ‫الا رهب للبو ع ما رغب ت تج ه أج زة معامله وق ش ممن اشنى ج ا‪،‬زا م دا ت عدام‬ ‫‪176‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫‪1412‬هد ا وشا أشثر تلور‪،‬ا من ج از خر لتد ني لم اسداخ مه ت شاابدة ا‪،‬ؤلدف ‪،‬دا قلعاده‬ ‫مدن شدوط ما د م ت شااباده ندذااك ا وقد اسداخ م ا داز ا هد ت نجداز بعد م داره‬ ‫العمل ا‪ ،‬رس وت تصموخ بع ال ماذج وا اول ان صايوة ‪.‬‬ ‫ب اهدة العدام الهجدري ‪1413‬هد ش د قد فرغد بف دل الله تعدالى مدن مسدو ة مدؤلف‬ ‫ااول بعد رسدالة ا‪،‬اجسدا الدذاي وسماده ف \" ا‪،‬علدخ السدعو ي ا عد ا م ا وت رهبده ا وت ويمده \"‬ ‫وحمل مسو ته لى سعا ة ااخ ال شاور عب الله بدن محمد الزهد مد هر عدام الاعلدوخ با‪ ،‬ل دة‬ ‫ال ربودة ندذااك وطلبد م ده الا د هخ للتاداف وقد أهد ان وف ده الله ت مدة مامودزة تلدرز ب دا‬ ‫مدؤلف ااول بعد ا‪،‬اجسدا جدزام الله عدني وعدن أهدل العلدخ خد ‪،‬ا ا وع د العدزم علدى طباعاده‬ ‫وشااب ا خر الذاي وسماده ف \" الح ايدب الاعلومودة \" وهدو ه دخ بردث ا‪،‬اجسدا الدذاي أشدرف‬ ‫عل فوه ااخ ااسااذ ال شاور براهوخ محمو ف ته ا وقصد أشثدر مدن ار لللباعدة وال در‬ ‫ا‪،‬اددوافرة ت م ه ددة جدد ة ل تفدداق مع ددا علددى طباعددة التادداب ا و‪،‬ماطلا ددا ت ا‪،‬واف ددة علددى‬ ‫اللباعة على نف ا دا ف د عزمد مادوش علدى الله تعدالى علدى طباعا دا علدى نف د الخا دة‬ ‫والا افدداظ بر ددوق طباعا ددا ا وقصدد ار ا‪ ،‬ه ددة لللباعددة وال ددر للافدداوض علددى طباعددة‬ ‫التا داب ورغدخ ارتفدداع س دعر اللباعددة ن دذااك ال دذاي تجدداوز الخمسدد أل دف رهددال لتدد ني عزمدد‬ ‫الانلدد ق ب مددا ت ف ددارا الاددألوف ا وقدد تل ودد مواف ددة الدد ار السددعو هة بعدد ذلدد علددى‬ ‫اللباعة لت ني أشعرت خ بانا دار اللباعدة علدى نف د ون الاتفداق مع دخ علدى ال در والاوزهد‬ ‫ون ذلد بالفعدل ولله الحمد ا وقد أهد ه مد ارس م ه دة جد ة نسدخة مدن شدل شاداف ع د‬ ‫ب اهة توزهع ا واشن وزارة ا‪،‬عارف م ا بع ال س ا وشان الانل قة الفعلوة ل ت عدال‬ ‫الاألوف وث تسلسل مؤلفات بع ذل ولله الحم لاصل لى أشثدر مدن ث ثد مؤل ًفدا عد ا‬ ‫البح دوث العلمودة ال د ن در ت المج د والدد ورها العلمو دة وال د أس د م ب ددا ت ا‪ ،‬دؤتمرا‬ ‫المحلوة وال ولوة ‪.‬‬ ‫ل وج ت عال البحث العلم والاألوف سعا ة غامرة لا ه رك ان سداس ب دا لا‬ ‫مدن خداض غمارهدا ا فع د ناداج بردث ج هد أو نجداز مؤلدف ج هد ه داك شدعور بالسدعا ة لا‬ ‫‪177‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ةالف عدن شدعورك بالسدعا ة ع د اسدا بال مولدو ج هد مدن ااولا الصدالح ا وقد ت دوق‬ ‫للإ ساس ب وة السعا ة تلد خد ل ر لد مد الادألوف ولا أزال أت دوق لهدا شدث ‪،‬ا ولهدذاا لم‬ ‫أنفد عدن التاابدة واننجداز ت عدال العلدخ والث افدة وأتماد شدث ‪،‬ا بدذال ان سداس ااخداذ‬ ‫والدذاي أرجدو فوده نفد اامدة والدوطن وأ اسدب مدا ق ماده ومدا سدوفاح الله بده علد مدن نجدازا‬ ‫ج ه ة ا تتو من العلخ الذاي ه اف به والباق خ م ونفعه لصدا به ادى بعد مماتده ا وقد‬ ‫د ق ا‪،‬صدلفى دلى الله علوده وسدلخ ت قولده ‪ \" :‬ه لد عمدل ابدن م لا مدن ثد ث ا د قة‬ ‫جارهة ا أو علخ ه اف به ا أو ول او ه عو له \" و ن ارجو أ أشو ممن ملت دا وع‪،‬دا بد ذ‬ ‫الله تعالى ‪.‬‬ ‫وشدخ هدؤ‪،‬ني شدث ‪،‬ا ماابعدة رشدة الادألوف وانناداج العلمد ت أما دا العربودة الد‬ ‫تفود ان صدارا باأخرهدا عدن غ هدا مدن اامدخ علدى الدرغخ مدن أ ه دا الح ودف دث علدى‬ ‫العلخ والاعلخ والبحث والا بر والافتدر وانناداج العلمد والادألوف ا وهدؤ‪،‬ني أشثدر مدا لد لوده‬ ‫شث من التاب واابراث العلموة ال أناج ا مؤلفوها ب ف ال فد لاصدبح شدبه م جدورة ت‬ ‫ا‪،‬تابددا و ور ال ددر لعدد م قبددال ال دداس علددى ال ددرارة وان دد الهخ بوسددايل انعدد م والاوا ددل‬ ‫ا ه ة ا وعلى الرغخ مما ت الا وا الح هثة من خ لا أن ا من وج دة نظدري ا‪،‬اواضدعة لا‬ ‫ت دني عدن التاداف وقدرارة التادب الد تحمدل ال فد للأمدة وطد ف العلدخ ا وقد ن دل بعد‬ ‫الحتوما لا فوذا برامج وم روعا ال رارة للجمو وهو مسل محمدو لتدن ال ادايج لا تدزال‬ ‫م ل ة ولعل هجر التاب وت ذروت ا وسد ام ا شاداف الله تعدالى سمدة اامدة ف د قدال الله تعدالى‬ ‫مخبرًا عن رسوله ونبوه محم دلى البلده علوده وسدلخ أنده قدال‪ \" :‬و يقدال ال برسقدول هدا ر اف ِ ب قيد عو ِم‬ ‫اتبخدذقاوا هدذاا ال أد عر م عجقدو‪،‬را \" الفرقدا هدة ‪ 30‬ا وهد سمدة غد محمدو ة لا تافدع مد أمدرالله‬ ‫بال رارة ت أول هة نزل على نبوه محم لى الله علوه وعلى له وسلخ ا ولدذال فد ن أو د‬ ‫ت هذام الوقفة بالاألوف ت و العلوم ‪،‬ن ه ر علدى ذلد وأو د ا مود بدال رارة فأمدة لا‬ ‫ت رأ أمة غارقة ت ا ل ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪ .‬ااا‬ ‫‪178‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )50‬القبول في برنامج الدكتوراه بجامعة الإمام‬ ‫ت ن اهدة العدام الهجدري ‪1416‬هدد اس دا بل خدبر مواف دة وزارة ا‪،‬عدارف علدى هف دا ي‬ ‫ل وددا ة ااشا يموددة السددعو هة ت موسددتو ا وخددبر مواف ددة جامعددة انمددام محمدد بددن سددعو‬ ‫انسدد موة علددى قبددول ت برنددامج الدد شاورام الددذاي اسدداح ث دد ه ‪،‬ثا ت شلوددة العلد دوم‬ ‫الاجاماعوددة ب سددخ النبوددة صددص ا‪ ،‬دداهج وطددرق الادد ره بدد و شددرط الافددرغ التامددل‬ ‫لل راسدةا ودث يمتدن لل ارسد اسداتمال برندامج انعد ا للد شاورام بأسدلوف ا‪ ،‬دازل و دور‬ ‫الاخابدارا الفصدلوة ا شمدا تل ود مواف دة وزارة ا‪،‬عدارف علدى اسداتمال راسد للد شاورام ت‬ ‫ذل الاخصص ولله الحم ‪.‬‬ ‫وق سبع تلد ا‪،‬واف دة اجاودازي ل خابدار وا‪ ،‬ابلدة ال خصدوة الد أجرت دا ا امعدة‬ ‫شمدا هد عا ت دا للما د م لل راسدا العلودا ت شلودة العلدوم الاجاماعودة وهد ا‪،‬درة الثانودة‬ ‫ال أجااز فو دا الاخابدارا وا‪ ،‬داب ال خصدوة ت نفد التلودة ودث شاند المحاولدة ااولى‬ ‫ت عام ‪1413‬هد ت صص ان ارة النبوهة والاخلوط ولتدن ال راسدة شاند ندذااك م دروطة‬ ‫بالافرغ التامل مما ف وزارة ا‪،‬عارف لرف طلبي الافدرغ لل راسدة قبدل أ تفعدل الدوزارة بدرامج‬ ‫الافرهدغ وفدع ا‪،‬عداه ا ممدا فعدني لاتدرار المحاولدة ت عدام ‪1416‬هدد ت صدص ا‪ ،‬داهج وطدرق‬ ‫الاد ره ت البرندامج المحد ث بد و شدرط الافدرغ التامدل وهدو الاخصدص الدذاي صدل ولله‬ ‫الحمد علدى مواف دة ا امعدة ل لاحداق بده بعد اجاوداز معداه م وشدروطه والاخابدار وا‪ ،‬ابلدة‬ ‫ال خصدوة و ص دل أه ‪،‬دا علددى مواف دة وزارة ا‪،‬عدارف علددى الالاحدداق بده و دور الاخابددارا‬ ‫الفصلوة ا‪ ،‬ررة لبرنامج انع ا وفع اانظمة ا‪،‬رعوة ت ذل ‪.‬‬ ‫وبد أ أخلدط ب دتل عملد لتوفودة اسداثمار هدذام الفر دة السدانة وأندا موفد ن ارة‬ ‫ااشا يمودة السدعو هة ت موسدتو وهدو مدا هاللدب مدني الح دور ب اهدة شدل فصدل راسد لى‬ ‫م ه ة الرهداض لح دور الاخابدارا ال ايودة للم دررا ا‪،‬عامد ة ت برندامج انعد ا للد شاورام‬ ‫بجامعدة انمددام ا وق د ق درر ا امعدة ن دذااك ل د ولددبع ا‪،‬ا د م مددن ا‪ ،‬ب دول ت برنددامج‬ ‫‪179‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ال شاورام عموعة من ا‪ ،‬ررا ال يمتن للمافدوق اجاوازهدا ت أربعدة فصدول راسدوة شحد‬ ‫أ نى وبما لا هزه عن انوة فصول راسوة ا وق رسم خل ال راسوة بروث يمتد ني اجاوداز‬ ‫ا‪ ،‬دررا ت ا‪ ،‬د ة اا ن دى بع دو الله تعددالى ا وبالفعددل بد أ ر ل د م د ال راس دة م دذا أ وطئدد‬ ‫ق ماي م ه دة موسدتو عا دمة ولدة روسدوا الاتحا هدة والد شدا لد فو دا ذشرهدا أخدرى مد‬ ‫ال شاورام ت صص الااره بأشا يمودة روسدوا للعلدوم ا فأ دبح خد ل ا‪،‬د ة الد ق دوا ا‬ ‫ت ولة روسوا الاتحا هة أعمل ت ارة ااشا يموة السعو هة بموستو لى جوار موا دل راسدة‬ ‫الد د شاورام ت الادداره بأشا يموددة روسد دوا للعلددوم وموا د دل راسددة الد د شاورام ت النبوددة‬ ‫بجامعة انمام محم بن سعو انسد موة ت م ه دة الرهداض ا فت د أوزع الوقد ب دتل مادواز‬ ‫ت سددبول تح وددع ال اهددا الددث ث و انخدد ل بماللبددا أي م ددا ا وقدد مدد حني الله تعددالى‬ ‫ال رة على ا م بد هدذام اان دلة وبعد اان دلة ااخدرى للم دارشة المجامعودة و دور‬ ‫ا‪ ،‬اسبا ال بلوماسوة والث افوة وا‪ ،‬ارشة ت بع الفعالوا ال ش أ عى لها من ند وا‬ ‫ومحاضرا وأمسوا أ بوة وا افالا بم اسبا وط وة ونوها ‪.‬‬ ‫وخ ل ااعوام ‪1419- 1417‬هد ش ق انا و فعلو‪،‬ا من اجاوداز برندامج انعد ا‬ ‫لل شاورام وث غ خل ال راسوة لا مل ًسدة فصدول راسدوة للصدعوبة الد واج ا دا‬ ‫ت الفصدل ال راسد ااول لتثدرة ا‪،‬دوا ممدا فعدني لاوزهد ا‪ ،‬دررا الباقودة علدى أربعدة فصدول‬ ‫ج ه د ة لو دل الع دبر ال راس د وا د ا‪،‬لل دوف خا دة وأن دني ق د انامو د لى برنددامج ع د ا‬ ‫لل شاورام خر ت أشا يموة روسوا للعلدوم ا وممدا أذشدرم جود ‪،‬ا تلد ال د وط ال د ه ة علدى‬ ‫ال ارس ت برنامج انع ا لل شاورام ت جامعة انمام لاجاوداز مدا ة ان صدار ما د م ا ودث‬ ‫أن ا ا‪،‬ا ة ال قل أ اازها ال ارسدو ت المحاولدة ااولى ا ورغدخ اما شد للتدث مدن م دارا‬ ‫ما ة ان صار ما م لا أندني واج د مدا وج ده الدزم ر مدن الصدعوبة ال د ه ة ت اجاوازهدا ت‬ ‫الفصدل ال راسد الثدان مدن عدام ‪1418‬هدد وأخف د ت اجاوداز الاخابدار وهد ا‪،‬درة ااولى ت‬ ‫تدارة العلمد الد أخفدع فو دا ت ناوجدة م درر راسد ا ممدا فعدني لاسدجول ا‪ ،‬درر للمدرة‬ ‫الثانوة ت الفصل ال راس ااول من عام ‪1419‬هد وقد وف د ت المحاولدة الثانودة ولله الحمد ت‬ ‫‪180‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫اجاواز الع بة التئو ا ولت ني اساف شث ‪،‬ا من انعا ة باما ك م ارا ج هد ة ت اسداخ ام‬ ‫أسالوب ان صار ت البحوث العلموة وشث ‪،‬ا ما أسا ار ت عاله اى ممدن ملدو شد ا ا‬ ‫ال شاورام من البدا ث النبدوه ولله الحمد وأفود هخ بمدا يمتدن أ هفود هخ ا‪،‬اخصصدو ت‬ ‫ان صار النبوي ‪.‬‬ ‫ولعلد ت وقفدا قا مدة أقدف علدى بعد ذشرهدات ت راسدة الد شاورام ت صدص‬ ‫النبودة الد اسدامره أناضدل للحصدول علو دا لى أ صدل علو دا ولله الحمد ت شد ر ربود‬ ‫ااول مددن عددام ‪1424‬هدد بعدد أ فرغدد شل ‪،‬وددا مددن قبددل وزارة النبوددة والاعلددوخ ‪،‬دد ة عددام‬ ‫لاسدداتمال ماللبددا الحصد دول علو ددا وفددع اانظمددة الد د ن ددأ ت الد دوزارة لافرهددغ طد د ف‬ ‫ال راسدا العلودا ندذااك وقد متثد ت راسدة الد شاورام ت النبودة سدب سد وا شلد ا ج دا‬ ‫وم اضلة ا وسأظل أذشر تلد ا‪،‬د ة الد ناضدل فو دا للحصدول علدى ال رجدة العلمودة ت ظدل‬ ‫ت د ا‪ ،‬درف علدى ال راسدة اشثدر مدن مدرة ممدا شدا هسدا ع الا دو شلودا ت الخلدط‬ ‫والاسددناتوجوا وااسددالوب ا ونصددوح ت هددذام الوقفددة أخددص ب ددا طدد ف ال راسددا العلوددا‬ ‫‪،‬در ل ا‪،‬اجس دا وال د شاورام بدأ اهد وا لاجدداوز الع بددا الد تعنضدد خ وه د ش دث ة‬ ‫وما وعددة لاح وددع الهدد ف ااسمددى ‪ ،‬فعددة ااوطددا واامددخ فددالعلخ مفادداو ااجددر والحسدد ا‬ ‫واله ف السام هاللب ا‪ ،‬البدة والمجاهد ة وا‪ ،‬اضدلة والصدبر والاحمدل وشدخ مدن موقدف شدا‬ ‫ه فعني لنك اله ف ولت ني ش أساع بدالله العظدوخ علدى شدل دعب ومع دل وأ در علدى‬ ‫الاحد ي وتجداوز ا‪،‬عوقدا ادى وف دني الله لى ال جداو ت تح ودع أهد ات ومدا أندا لا مثدال مدن‬ ‫شدث مدن اامثلدة الد اقاد ه ب درارها وم اوما دا الصدعاف ومتافحا دا لاح ودع ااهد اف‬ ‫وشان افع‪،‬ا من وافع ‪،‬وا لة ال جاو ا وأ عو شل طالب علخ هره الف و ل فسده ولمجامعده‬ ‫أ اه ت مو ا العلخ وهصبر على تحمل ا‪ ،‬ا مسداعو ‪،‬ا بدالله العزهدز ا ففد العلدخ الخد‬ ‫الدذاي ناأملده لالدوهر أوطان دا وأما دا ولعدل الله تعدالى هفداح علدى أهد ي أولا ندا تح ودع اامدل‬ ‫اما ا ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪181‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫شااف سواسة ال ولة السعو هة ت عالا الاعلوخ والث افة بالل ة الروسوة‬ ‫وهو رسالة شاورام الفلسفة ت الااره ال ن طباعا ا ت أشا يموة روسوا‬ ‫للعلوم باو وة المجل العلم للم اق ة ا وتا من بع الحلول لا ت‬ ‫بع ا‪ ،‬ت الا موهة ت ا‪،‬ملتة‬ ‫‪182‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )51‬موفدًا لإدارة الأكاديمية السعودية في موسكو‬ ‫بعدد أ أن ود د جددرارا اسد داخراج تأشدد ا الدد خول ل ولد دة روسددوا الاتحا هد دة مددن‬ ‫ال صدلوة الروسدوة بم ه دة جد ة لد و مود أفدرا عدايل الصد ة علدى أثدر د ور ال درار‬ ‫الدوزاري ب هفدا ي ن ارة ااشا يمودة السدعو هة ت موسدتو مد ن اهدة العدام الهجدري ‪1416‬هدد ا‬ ‫وبع أ ع من ا‪،‬علوما ما أرش ن لتوفودة الاعامدل مد ماللبدا الانا دال للعدوش خدارج‬ ‫الوطن العزهز م ة أرب س وا وهوأ الظروف وأع الع ة ورسم الخلط ال زمدة لدذال ا‬ ‫انلل م ااسرة التريمة ماوشل على الله تعالى عبر ولة ترشوا شمحلدة توقدف ن للدع‬ ‫م ا لى ولة روسوا لع م توافر خلوط ط ا مباشرة من السعو هة لى ولدة روسدوا الاتحا هدة‬ ‫نذااك ‪.‬‬ ‫ووج ناها فر ة سانة للاعرف على ترشوا والاطد ع علدى ثارهدا ا‪ ،‬د ورة ت م ه دة‬ ‫اساانبول وما ولها ا وهدو الد ج الدذاي اتبع دام مسدا ب ت ود الدر مدن الدوطن العزهدز‬ ‫لى روسدوا ودث ند بلد ‪،‬ا مدن البلد ا للسدوا ة فوده ت ر د الدذاهاف لى روسدوا وشدذال‬ ‫ر انهداف للدوطن الحبودب ممدا مت دا ولله الحمد مدن زهدارة عموعدة مدن الد ول م امصدر‬ ‫وسورها واار وانمارا العربوة ضافة لى ترشودا ا وشاند تلد ا‪،‬درة ااولى اسدرت للسدفر‬ ‫خارج و الوطن العزهز‪.‬‬ ‫وقد ق دو ا ت اسداانبول ث ثدة أهدام اسداثمرناها ت الا دزم والسدوا ة والاعدرف علدى‬ ‫ا ثدار الاارةودة وبعد ها انلل دا لى ولدة روسدوا وشل دا أمدل وشدوق ت الاعدرف علدى معا‪ ،‬دا‬ ‫الاارةودة والح دارهة ا ون اسدا بال ا ت ملدار (شدرموافا أ هدن ) مدن قبدل م د وف عدن السدفارة‬ ‫السدعو هة ع د ما شدا معدال السدف عبد العزهز خوجدة سدف ا‪،‬ملتدة السدعو هة ت روسدوا ت‬ ‫مر لدة انا الده للعمدل سدف ‪،‬ا للملتدة العربودة السدعو هة ت ولدة ا‪ ،‬درف وشدا ه دوم بأعمدال‬ ‫السفارة نذااك سعا ة سف ا‪،‬ملتة السعو هة ت ولدة روسدوا ااسدااذ علد جعفدر ا وم د وف خدر‬ ‫عن ااشا يموة ت الوق الذاي شا ه و ها سعا ة ااخ ال شاور محم ا‪ ،‬صور ا وق وفدر لد‬ ‫‪183‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫واسدرت م دذا و دول السدتن المجدان ت (أرهد ا سدوه ) وهدو عبدارة عدن شد ة مدن ثد ث غدرف‬ ‫وعلد بم افع دا نصدف مؤثثدة ع د ما شاند تومدة ا‪،‬ملتدة العربودة السدعو هة تدوفر السدتن‬ ‫المجدان مود السدعو ه ا‪،‬وفد هن للعمدل بااشا يمودة السدعو هة بموسدتو ا وقد أشرمد‬ ‫وفا ت ا من قبل ااخوة السعو ه ا‪،‬اأهل الدذاهن هسدت و ت السدتن نفسده ولم أجد ع دار أول‬ ‫اامدر لا ت ا‪،‬وا د الد شدا لا هادوافر م دا لا بداص تملتده ااشا يمودة ن ا دل بده أث دار‬ ‫ال د وام مددن السددتن لى ااشا يمودة ذها‪،‬بددا و هاب‪،‬دداا ممددا فعددني لى شددرار س دوارة مددن نددوع (لا ا)‬ ‫الروسوة وق شان رفو ت اشا اف موستو وضوا و ا خ ل تواج ي فو ا ‪.‬‬ ‫باشر عمل ت ااشا يموة السعو هة بموستو نايب‪،‬ا للم هر العام وشاند ت دخ د‬ ‫قد م لو دا انودة ع درة فصد لصدفوف ا‪،‬را دل الاعلومودة الابا ايودة وا‪،‬اوسدلة والثانوهدة‬ ‫ه رس ب ا ما هزه عن ث اية طالب ه امو لى ما هزه عن أربع ج سوة وهعمدل ب دا أشثدر‬ ‫مدن أربع د معل ‪،‬مددا وأشث در مددن ًسدة ع در ارهدا وأشث در مددن ع درهن سدداي ًا وبعدد عمددال‬ ‫الخ ما ا وشان ااشا يموة نذااك تمالد أسدلولا هزهد عدن ًسدة ع درة افلدة ما وعدة‬ ‫الص اعة وس ة الاص و ا ولم أج تو دوفًا ‪ ،‬دام عملد ت ب اهدة اامدر ممدا عدان للعمدل علدى‬ ‫ذلد بم دارشة مد هر عدام ااشا يمودة ا وقد ن تجاوزندا التدث مدن الخ فدا والاباه دا ت‬ ‫وج ا ال ظدر بالافداهخ ا‪ ،‬دنك واعامدا ا‪ ،‬دام ا هد ة مدن السدفارة بصدفا ا ا‪ ،‬درف ان اري‬ ‫علدى ااشا يمودة ووزارة ا‪،‬عدارف بصدفا ا م درفًا تربوه‪،‬دا ندذااك ا وقد أشدرم الله ااشا يمودة‬ ‫خ ل مد ة عملد فو دا بمجموعدة مامودزة مدن ا‪،‬علمد وا‪،‬علمدا السدعو ه وا‪،‬اعاقد هن ا ممدا‬ ‫سد ل علد عملودا انشدراف علدى ال دؤو النبوهدة والالدوهر ا وقد ن د اث عموعدة مدن‬ ‫الدبرامج والفعالودا النبوهدة الد لفاد أنظدار ال دايم علدى العمدل النبدوي ت ولدة روسدوا‬ ‫ووسدايل انعد م وأولودار اامدور الدذاهن هعمدل غدالبوا خ ت السدفارا العربودة وانسد موة ب ولدة‬ ‫روسددوا ا ون تبددا ل التد دث مددن الخددبرا مد د ا‪،‬ؤسسددا النبوهددة والاعلومود دة الروسددوة ومد د‬ ‫ا امعا ا وزا الع قة توطو ‪،‬ا بع أ تولو قوا ة ااشا يموة‪.‬‬ ‫‪184‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ومما أذشرم مما ن اثده مدن تلدوهرا خد ل مد ة عملد مسداع ‪،‬ا للمد هر العدام ت‬ ‫ارة ااشا يمودة تلدوهر البوئدا النبوهدة وتزوهد ها بوسدايل الا ودة الح هثدة و ن دار معمدل‬ ‫الحاسدب ا لد ا وتد رهب ا‪،‬علمد علدى طرايدع الاد ره الح هثدة ا وتبدا ل الزهدارا وا‪ ،‬افسدا‬ ‫مد ا‪،‬ؤسسدا الاعلومودة الروسدوة ا‪،‬ماثلدة ا و ن دار روضدة للأطفدال ا وشدرار داف ج هد ة‬ ‫لزهددا ة شفاهددة ااسددلول ا‪ ،‬رسدد ا وتتثوددف اان ددلة ا‪ ،‬جوددة غدد الصددفوة والافاعددل مدد‬ ‫ا‪ ،‬اسددبا الوط وددة للسددفارا العربوددة وال دد و ة والاوا ددل مدد ا‪،‬تابددا وا‪،‬راشددز الث افوددة‬ ‫الروسددوة ا وبعدد أ تولودد قوددا ة ااشا يموددة اسددامره ت دد اث الالددوهر بدد عخ الددزم ر‬ ‫والسدفارة والدوزارة فأن دأنا معامدل الل دا و د ث ا معامدل الحاسدب ا لد وطورناهدا وأن دأن ا‬ ‫ا‪،‬رسدخ الفدني وأن دأنا برندامج تعلدوخ الل دة العربودة ل د ال داط ب دا ا‪،‬مدول مدن ولد الع د‬ ‫نذااك ا‪،‬ل عب الله بدن عبد العزهز رحمده الله ا وأن دأنا ااسداو هو الاعلومد وطورندا ااسدلول‬ ‫والخدد ما ونفددذانا عموعددة مددن الاتفاقوددا ومد دذاشرا الافدداهخ للاوأمد دة وال د دراشة مدد‬ ‫ااشا يموددا وا امعددا وا‪،‬ؤسسددا الاعلوموددة وأقم ددا عموعددة مددن ال دد وا والمحاضددرا‬ ‫ونظم دا مدؤتم ‪،‬را بال دراشة مد جامعدة (سدان بلرسدبورغ) وبعد ا‪،‬ؤسسدا الث افودة وأقم دا‬ ‫معدارض للف دو الا دتولوة للف دا السدعو ي الد شاور سدن ال داه رحمده الله تعدالى واعامدا‬ ‫ع ددو العددامل ا‪،‬اعاقدد هن بدداخا ف أعمددالهخ ومعدداه الاوظوددف والاعاقدد ا واعامددا سددلخ‬ ‫الرواتدب ‪،‬خالدف الوظدايف ت ااشا يمودة و د ار التادب وعد البحدث العلمد المحتمدة ا‬ ‫وغ ذل من الانجازا ال يمتن الاط ع علو ا ت موق ا‪ ،‬ارس السعو هة بموسدتو ا ولعلد‬ ‫ت وقفدا أخدرى أت داول بعد م دا ا ونصدوح ت هدذام الوقفدة لل ودا ا الد توفد ل ودا ة‬ ‫ا‪،‬ؤسسا النبوهة السعو هة خارج و الوطن العزهدز أ ر دوا علدى ت د هخ شدل مدا هسد خ‬ ‫ت الاعرهف بث افا ا الوط وة الساموة وقوم دا انسد موة ال بولدة والحدرص علدى ال فد بأف دل‬ ‫ااسد دالوب وبددأعلى مسدداوها ا د دو ة ف ددخ رسددل الد دوطن النبددوه لى العددالم ‪ .‬والله ا‪،‬وفددع‬ ‫وا‪،‬ساعا اا‪،‬‬ ‫‪185‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )52‬جولاتي لاكتشاف موسكو‬ ‫ت العام ا‪،‬و ي ‪ 1997‬باشر عمل ت ارة انشا يموة السعو هة ت موستو‬ ‫مساع ‪،‬ا للم هر العام ا ت الوق الذاي تفت فوه الاتحا السوفو لى عموعة ول‬ ‫مسا لة عن تومة ا‪،‬رشز ت روسوا ون أ ب ه له اتحا روسوا ت و م ا‪،‬علومة الووم ا ولم‬ ‫تتن ال ولة اسافا من الانفااو الذاي ترتب على انا اج ا السواسة الاقاصا هة ا‪،‬فاو ة بع‬ ‫ولذال لا تتا ترى التث من السوارا ا‪،‬ص عة خارج ولة روسوا لا ال لول ‪.‬‬ ‫و وث أنني ق عانو مما عانى م ه الزم ر ت ب اها اسا رارهخ ت موستو من‬ ‫م ة الاعاما الاام على وسايل ا‪،‬وا ا‪،‬اوافرة بأنواع ا ا‪،‬خالفة لاعو نا ت الوطن‬ ‫العزهز على تمل السوارا الخا ة ا وق اساف وأسرت ت ب اهة اامر من وسايل‬ ‫ا‪،‬وا ا‪،‬اوافرة مثل ا‪،‬نو وهو من أق م شبتا ا‪،‬نو ت العالم ا وه ل أنار م ه ة‬ ‫موستو ت ًسة خلوط تا اط ت محلا تحوهل معلومة ا شما تاوافر وسايل النام فاي‬ ‫والبا ا الت ربايوة وال لارا وقلول من الااشس وال نعرف ا بمارشا ا (الفول ا) ومن‬ ‫ألوان ا ا ولم هتن من الصعب الحصول على تاشس اى من سوارا ا‪ ،‬ا ل بسوارات خ‬ ‫الخا ة نذااك ا وق وفر ل ا ارة ااشا يموة باص خاص با‪،‬علم السعو ه ل ل خ من‬ ‫م ر ستن السعو ه ت ف ق أره ا لى م ر ااشا يموة ت ج وف م ه ة موستو والعو ة‬ ‫م ا بع انا ار ال وام لى الستن ا هذاا بانضافة لى الباص الخاص بالل ف الذاي شا‬ ‫ه ل أولا نا من ااشا يموة و لو ا ا لا أ الصعوبة ال شعر ب ا شان فوما تعو علوه‬ ‫ت وطني من تمل السوارة والاسافا ة م ا ت الا ل الحر غ ا‪ ،‬و بزمن أو ب جرارا مثل‬ ‫‪186‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫شرار الاذااشر للموا العامة وتاب خلوط ا والا و بأزم ا ا ا ولذال قرر بع‬ ‫اسا ارة ااسرة أ أشني سوارة خا ة للا ل ب ا وأسرت ماى أر نا ذل ‪.‬‬ ‫ت ذل الوق شان السفارا ااج بوة ا‪،‬اواج ة ت موستو تابا ل معلوما عن‬ ‫السوارا ال هرغب مالتوها ت بوع ا لاساب الها بمو ه أ ث أو لانا ار م ة تمثول خ‬ ‫وانا الهخ لى ولة أخرى ا وق تابع خ ل تل الفنة العروض ا‪،‬علن ع ا لا أنني لم أج‬ ‫فو ا ما ه يخ رغب ت الحصول على سوارة تاحمل الظروف ا‪ ،‬اخوة ل ولة روسوا ولا تاللب‬ ‫وانة مع ة أو متلفة ا وزر عموعة من معارض السوارا ااج بوة وغالب ا من السوارا‬ ‫الوابانوة وااوروبوة ا شما زر معارض السوارا الروسوة ال شا هاوافر م ا ت ذل‬ ‫الح أش ر سوارت عاا ت ولة روسوا وهما (لا ا) و(فول ا ) وبع اسا ارا وت وهخ‬ ‫ا‪،‬علوما ا‪،‬اوافرة قرر شرار سوارة (لا ا سمارا ) وه السوارة اا ث وااشثر تحم من‬ ‫السوارا ااج بوة وتع وانا ا وقل غوارات ا رخوصة ذا ما قوس بما ع اها من السوارا‬ ‫ا‪،‬اوافرة ا وتوشل على الله واشنه السوارة ال راف اني خ ل الث ث الس وا ااولى من‬ ‫قام ت موستو ا وت ل ب ا م أسرت ت التث من ا‪،‬واق اخل موستو وت ضواخو ا‬ ‫وشا ل فو ا عموعة شب ة من الوقفا واللرايف ‪.‬‬ ‫انلل بسوارت ا ه ة م ذا تسلما ا ت ر اسات افوة ‪ ،‬ه ة موستو‬ ‫العا مة ال هبلغ تع ا ستان ا نذااك أشثر من اثني ع ر ملوو نسمة وتبلغ مسا ا ا‬ ‫أشثر من أربعة لاف شولو من مربعة وتاوافر فو ا التث من ا‪،‬عالم الح ارهة ال ة‬ ‫وال ابا والح ايع وم االعاف والنفوه ا وه ايرهة ال تل تلاف ولها ث ث طرق ايرهة‬ ‫أولها ت وسط ا‪ ،‬ه ة وهسمى (شلسفوي تس ن ) والثان على اما ا شارع ( ت ارنفست‬ ‫‪187‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫شاس ) والثالث وط بأطراف ا‪ ،‬ه ة الخارجوة وهسمى ( ناروج وا شلسفوي ) وهربط بو ا‬ ‫شوارع ريوسة أخذا أسمار بع ال خصوا الروسوة ال ة مثل لو واساال وبوشتن‬ ‫ونوهخ أو أسمار ا‪ ،‬ال تصل لو ا ا وشا لا ب ل من ات ا م ارا قرارة الخرايط ت‬ ‫الوق الذاي لم هتن تاوافر فوه نذااك أج زة (‪ )GPC‬أو أج زة ا‪،‬ساع ل اي ا‪،‬رشبة ال‬ ‫تساخ م ااقمار الص اعوة وخرايط قوقل مثل (قارمن ) أو (نفو و ) ونوها ا ولم تتن ق‬ ‫سوق أج زة ا وال الح هثة ال توافر فو ا التث من برامج ال لول وتح ه ا‪،‬واق‬ ‫ونوها ا وق ترتب على ذل وقوع ت التث من الحرج لف ا اللرهع ا‪،‬و ل لى ا‪،‬واق‬ ‫ا‪،‬سا فة ا وأذشر تل الر لة ااولى اسرت ت السوارة ا ه ة ال اسا ف ا فو ا م ه ة‬ ‫االعاف بال رف من الترمل ا وع العو ة لى ا‪ ،‬زل سلت اللرهع الذاي أعرفه جو ‪،‬ا مرور‪،‬ا‬ ‫ب ارع (لو و ست ) وشان ا‪،‬فاجأة أ وج نا ال ارع م لع ا اث غ معلومة ل ا نذااك مما‬ ‫تللب مني البحث عن طرهع خر أسلته و ولا لى م ر الستن ت ت اط شارع (فرشا فست‬ ‫شاس ) و( ت ارنفست شاس ) وق متث ت طرهع العو ة أشثر من ث ث ساعا ت شل مرة‬ ‫أج نفس فو ا على اللرهع ال ايري الخارج ‪ ،‬ه ة موستو ا وق تعب أولا ي الص ار‬ ‫شث ‪،‬ا ت جو ت ل فوه الحرارة عن الع رة رجا تح الصفر ا وتزاه طلبات خ لاساخ ام‬ ‫ورا ا‪،‬وام ال لا هاوافر م ا شوئ‪،‬ا ت اللرق ال سلت اها ا مما شا ه لرنا للوقوف ت‬ ‫ى الح ايع بعو ‪،‬ا عن أع ا‪،‬ارة ل ار الحاجة ا وق ث عموعة من ا‪،‬واقف ال‬ ‫ظلل فو ا اللرهع اى أت اساخ ام شوارع ا‪ ،‬ه ة وطرق ا الريوسة ورسم خارطا ا ت‬ ‫مخول ‪.‬‬ ‫وق أ س اخاوار السوارة ال تاحمل الظروف ا‪ ،‬اخوة م خفظة الحرارة شما هو‬ ‫الحال ت م ه ة موستو ال هسامر ال اار فو ا اشثر من ًسة أش ر مثلجة ا وبع أ‬ ‫‪188‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫تسلم زمام ال وا ة م هر‪،‬ا عام‪،‬ا للأشا يموة ت ن اهة عام ‪1999‬م تسلم سوارت شاناا ت‬ ‫ع ة ا‪ ،‬هر العام السابع ا اهما من نوع (فولفوا) سلما ا ‪،‬ساع ا‪ ،‬هر العام ال ا م هث‪،‬ا‬ ‫من الوطن للم ارشة ت ارة ااشا يموة ا واسا و بالسوارة ااخرى من نوع (شروش )‬ ‫عن اساخ ام سوارت ال ا ال عرضا ا للبو ا وبعا ا بالفعل للم رف على الحرشة وال ل‬ ‫ت ااشا يموة ا وطوه ببوع ا فحة ذشرها لاشا اف عا مة روسوا الاتحا هة وما‬ ‫ولها ا وث قلع ب ا خ ل الس وا الث ث ااولى ما هزه عن ث ث ألف شولو من‬ ‫وسافر فو ا لى عموعة من ا‪ ،‬ال رهبة من موستو ‪.‬‬ ‫وم أنني تملت السوارة الخا ة ت وق مبتر من ق وم لى موستو لا أنني ب‬ ‫الح وا خر أ رص على اساخ ام وسايل ا‪،‬وا ا‪،‬اوافرة خا ة ا‪،‬نو ‪،‬ا هااو ‪،‬ساخ م ا‬ ‫من الحرشة وتعو الس لبلوغ محلات ا أو بلوغ ااه اف من محلات ا ا وهو ما هفو ت‬ ‫الصحة العامة‪.‬‬ ‫ونصوح ت هذام الوقفة تامثل ت أهموة الاسافا ة مما توافر من وسايل الا وة‬ ‫الح هثة ل رارة الخرايط وتح ه ا‪،‬واق تج ب‪،‬ا اي رج ق ث ع قوا ة ا‪،‬رشبا ت‬ ‫ال ول ااخرى وخا ة بع توسر اساخ ام ا عبر ج از الهاتف ال ال ت ا‪،‬ارشا الح هثة ا‬ ‫وبع تلور خ ما قوقل بما هساع قاي ي ا‪،‬رشبا ل سا ار ببراع خ عن سؤال‬ ‫ا خرهن‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪189‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )53‬القبول في برنامج الدكتوراه بأكاديمية روسيا للعلوم‬ ‫ت ملل العام الهجري ‪1417‬هد وبع أ اسا ر ب ا‪ ،‬ام ت موستو ب ل الرغبة‬ ‫ا‪،‬لحة ‪،‬وا لة ال راسا العلوا ت ى مؤسسا الاعلوخ العال ا‪،‬اوافرة فو ا خا ة بع أ‬ ‫علم بأ ه اك عموعة من الزم ر السعو ه أع ار البعثة ال بلوماسوة ه امو بالفعل‬ ‫لل راسا العلوا ت مع العلوم ال بلوماسوة بمواف ة السفارة و ما شا هرأس البعثة‬ ‫السعو هة ت موستو سعا ة السف ااسااذ فوزي شبت ا وق عرض طلبي على سعا ة‬ ‫السف فوج م ه الا جو والاس ه وأب ى مواف اه و تر ا ع ها ب أ ر لة البحث‬ ‫عن جامعة ‪،‬وا لة راسات العلوا فو ا ‪.‬‬ ‫ت ذل الوق شا ت موستو و ها أشثر من ع رة جامعا ع ا ا‪،‬عاه‬ ‫والتلوا ا‪،‬اخصصة ا وقم بالفعل بجم ا‪،‬علوما ال رورهة عن ا امعا والفرص ا‪،‬اا ة‬ ‫فو ا ا وت م بللبي فعلوا لى جامعة موستو وأشا يموة روسوا للعلوم ومع سوا وأفره وا‬ ‫م ر شرس اام ناهف لل راسا انس موة وجامعة الح ارة انس موة وجامعة الص اقة‬ ‫ب ال عوف ا وق تل و عموعة من خلابا ال بول ت صصا ماع ة شا من أبرزها‬ ‫قبول م روط ت جامعة موستو ت صص الااره ا وقبول م روط من جامعة الص اقة ب‬ ‫ال عوف ت صص النبوة ا وقبول م روط ت مع سوا وأفره وا لاخصص ال راسا‬ ‫انس موة ا وقبول م روط ت أشا يموة روسوا للعلوم ت صص تاره النبوة ا وق اخن‬ ‫أشا يموة روسوا للعلوم ‪،‬ا تاما به نذااك من سمعة مافوقة عن غ ها من ا امعا‬ ‫وااشا يموا ولا م ترتوب ا ت تص وف ا امعا الروسوة ا وانخفاض مساوى شروط ا‬ ‫ل بول قواس‪،‬ا بما ع اها ا وتواف ا م رغب ت الحصول على ش ا ة عالوة ت صص خر‬ ‫‪190‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫غ صص النبوة الذاي ب أ بالفعل و ا ت الاناظام ببرنامج ال شاورام فوه بجامعة‬ ‫انمام محم بن سعو انس موة بالرهاض ا وع العزم وتوشل على الله وأتمم عملوا‬ ‫الاسجول وفع شروط ا ا وق أقر عل المجل العلم ت ااشا يموة ضرورة اجاواز عموعة‬ ‫من ا‪ ،‬ررا ت الااره والفلسفة والل ة الروسوة والل ة اننجلوزهة ش رط للب ر ت راسة‬ ‫ال شاوراة ال تاللب جرار برث ب روطه العلموة وم اق اه وفع نظام ا امعة للحصول‬ ‫على شاورام الفلسفة ت الااره ا وب أ فعل ‪،‬وا ت الاناظام ببرنامج ال شاورام ت‬ ‫ااشا يموة م ب اهة الفصل الثان من العام ا امع ‪1997‬م ‪.‬‬ ‫وخ ل مر لة انع ا لل شاورام رس ا‪ ،‬ررا ا‪ ،‬ررة ت أشثر من جامعة وشلوة‬ ‫ومع وف ًا لل ظام ا‪،‬اب ت ا امعا الروسوة ا وث رس الل ة الروسوة ت مع بوشتن ا‬ ‫و رس الل ة اننجلوزهة ت جامعة الص اقة ب ال عوف ا و رس الفلسفة ت شلوة الفلسفة‬ ‫ت موستو ا و رس عموعة م ررا الااره الاخصصوة ت أشا يموة روسوا للعلوم ا‬ ‫والح و ة أ هذاا الاوزه أشسبني الع ه من الفواي وفاح ل فاق الاعرف الح و على‬ ‫المجام العلم ت ولة روسوا مما شا له أبلغ ااثر ت ت تول ع قات الث افوة والعلموة‬ ‫وااشا يموة خ ل م ة راس وعمل ت ااشا يموة السعو هة بموستو ا ف شسب‬ ‫ع وهة أ قار بوشتن خ ل راس بمع بوشتن وتلور ع قات بال ايم على ا‪،‬ع‬ ‫مسا ب لى أ ن توقو تفاقوة تعاو وشراشة ب ااشا يموة السعو هة بموستو ومع‬ ‫بوشتن ع ما أ بح م هر‪،‬ا عام‪،‬ا للأشا يموة ا وق فعل الاتفاقوة بفاح عموعة من‬ ‫فصول تعلوخ الل ة العربوة ل ال اط ب ا ت ا‪،‬ع ضمن برنامج تعلوخ الل ة العربوة‬ ‫الذاي ت فذام ااشا يموة السعو هة ت موستو على نف ة سمو ول الع نذااك ا‪،‬ل عب الله‬ ‫بن عب العزهز ا رحمه الله ا وت جامعة الص اقة ب ال عوف رس الل ة اننجلوزهة وتلور‬ ‫‪191‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ع قات بال ايم علو ا لى أ ن توقو اتفاقوة تعاو وشراشة ب ا امعة وااشا يموة‬ ‫السعو هة بموستو خ ل ارت لها ا وشارش ت عموعة من ال وا والمحاضرا با امعة‬ ‫ون ر ل ت ع ت ا العلموة ا‪،‬اخصصة عموعة من اابراث العلموة ا وم ح من ا امعة‬ ‫وسام ا امعة وت هرها نظ تفعول الع قا الث افوة وانس ام الفاعل ت البحوث العلموة ا‬ ‫وت شلوة الفلسفة رس م رر الفلسفة وشا من شروط اجاواز ا‪ ،‬رر ت هخ برث علم‬ ‫ماخصص ب روط أبراث ا‪،‬اجسا ا‪،‬عام ة ا وق أنجز البحث ت عام ‪1998‬م وتم‬ ‫م اق اه علموا ت التلوة ون ر ت علة التلوة العلموة ا أما م ررا الااره ف رسا ا ت‬ ‫أشا يموة روسوا خ ل العام ااول وث رس أربعة م ررا ت الااره ال هخ والااره‬ ‫الوسوط وتاره روسوا والااره الح هث ا ون ر أبراث فو ا ت علة البحث العلم‬ ‫بااشا يموةا ولله الحم على ما تف ل عل به من خ فب راري على الاسافا ة من‬ ‫الخ ما العلموة اشاسب التث من الع قا م ااشا يمو وأع ار عل ال وما‬ ‫الروسوة وا‪،‬ث ف ولا تزال التث م ا باقوة لى الووم ‪.‬‬ ‫وت م اصف العام ا‪،‬و ي ‪1998‬م ب أ فعلوا ت ع ا خلة برث ال شاورام وق‬ ‫اخن ع وانه لوتو \" سواسة ال ولة السعو هة ت عالا النبوة والاعلوخ والث افة خ ل‬ ‫فنة الاخلوط الا موي \" وق اعام خلة البحث بع م اق ا ا من المجل العلم ت‬ ‫ااشا يموة لاب أ مع ا ر لة البحث العلم ا‪،‬اخصص ت فلسفة الااره النبوي الح هث ت‬ ‫الوق الذاي ش فوه ق قلع شوطًا لا بأس به ت اجاواز ا‪ ،‬ررا ا‪ ،‬ررة لبرنامج‬ ‫ال شاورام بجامعة انمام محم بن سعو انس موة بالرهاض ا وتزامن ع ا ي لخلة برث‬ ‫ال شاورام ت الااره م ع ا ي لخلة برث ال شاورام ت النبوة ا وش أجاه ت ا م‬ ‫ب الحس و م اسامرار عمل ت ارة ااشا يموة السعو هة بموستو ا وش خ ل تل‬ ‫‪192‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ا‪ ،‬ة م شل الوق ت ال راسة والبحث و نااج ا‪،‬عرفة با وع ا ا ولم أهمل ما وجب عل‬ ‫أ ارم من واجبا العمل وتلوهر الع قا م ااشا يمو وا‪،‬ث ف الروس ا وق‬ ‫بف ل الله عموعة من ال جا ا ت هذاا ا‪ ،‬مار ا وأذشر أنني ش ت تل ا‪ ،‬ة لا أنال‬ ‫سوى ال زر الوس من الساعا للرا ة وال وم ا فجل وق مصروفًا للعمل وال راسة والبحث ا‬ ‫وق توج عمل ولله الحم بالتث من ال جا ا وأنجز فوه عموعة من البحوث وال راسا‬ ‫ا‪،‬اخصصة وال ن ر ت ع علموة ماخصصة ا وتوج بالحصول على ال شاورام ت‬ ‫الااره وال شاورام ت النبوة ا ونصوح لل ف العلخ بذال أقصى ا و ا‪،‬مت ة ل سافا ة‬ ‫من الفرص ا‪،‬اا ة للاحصول العلم والبحث العلم ففو ما الخ ‪،‬ن أرا أ هنك خلفه‬ ‫عم لا ه ل نفعه وبرم للعا‪ . ،‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ااا‬ ‫‪193‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )54‬تركيا محطة السياحة الأسرية المتكررة‬ ‫ت ر لة الذاهاف من الوطن الحبوب لى م ه ة موستو وث م ر عمل ا ه‬ ‫اخن م أسرت محلة الاوقف ت م ه ة اساانبول النشوة وذل ت العام ا‪،‬و ي‬ ‫‪1997‬م ا ت الوق الذاي لم تاوافر فوه نذااك خلوط جوهة مباشرة من الوطن العزهز لى‬ ‫ولة روسوا الاتحا هة ا وق متث ا ت اساانبول ب عة أهام قبل موا لة السفر لى ه ف ا ااخ‬ ‫ت موستو ا وق اساماع وأفرا أسرت بال ااهام ال ص ة ت م ه ة الااره والح ارة‬ ‫والسوا ة ال ولوة م ه ة ا‪،‬ساج والت اي الاارةوة ال ة ا‪ ،‬ه ة الحا‪،‬ة على شواط ر‬ ‫برر أ ة ا ا‪ ،‬ه ة ااوروبوة ا سووهة ت ا م ه ة ا‪،‬اا ف والح ايع وااسواق الاارةوة‬ ‫العره ة ‪.‬‬ ‫و وث أ نظام انهفا للا ره ت الخارج هاوح للموف الحصول على تذااشر‬ ‫رشاف شل عام ذها‪،‬با و هاب‪،‬ا من الوطن العزهز و لوه لاتا ة الفر ة للموف هن ب ار جازة‬ ‫الصوف ب أهل خ وذوه خ ا ف رسم الخلة بم ارشة أفرا أسرت الص ة لاساثمار ما‬ ‫أتوح ل ا ت الاعرف على أشثر من ارة وأشثر من بل سوا وفع رسم ا الخلة بروث‬ ‫تتو محلة الاوقف للعام ااول م ه ة اساانبول ب ولة ترشوا ا وت العام الاال تتو ال اهرة‬ ‫محلة الاوقف لر ل الذاهاف وانهاف ا وت العام الثالث تتو اساانبول محلة الاوقف ت‬ ‫ر لة الذاهاف لى موستو وتتو م ع ه محلة الاوقف ت ر لة العو ة للوطن ا وت العام‬ ‫ااخ تتو عما ب ولة اار محلة الاوقف ت ر لة الذاهاف وتتو ب و ه محلة‬ ‫الاوقف ت ر لة انهاف لى الوطن ا وم أ هذام ه الخلة ا‪،‬رسومة لا أن ا لم نلازم با فوذا‬ ‫الخلة شما رسم اها وث ب ى للأسرة الا و فو ا ت العام ااخ لصاو ولة ترشوا‬ ‫‪194‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وبااخص م ه ة اساانبول وما جاورها لاساحواذها على عجاف أفرا ااسرة ا ولذال‬ ‫لى م ر‬ ‫أ بح اساانبول النشوة المحلة ااشثر ارتوا ‪،‬ا افرا أسرت خ ل الا‬ ‫العمل وانهاف لى الوطن طولة م ة هفا ي ن ارة ااشا يموة السعو هة ت موستو ‪.‬‬ ‫ولعل ما جذابني و أفرا أسرت لى تترار السفر لى اساانبول ما تاما به تل‬ ‫ا‪ ،‬ه ة الاارةوة من م وما سوا وة مالورة ا وما هااو فو ا للأسرة ا‪،‬سلمة من متانوا‬ ‫الاما بما ها رم م ع و ت ا وقوم ا ا وم أنني وأسرت ت الزهارة ااولى لى اساانبول ق‬ ‫زرنا فو ا التث من ا‪،‬عالم الاارةوة رغخ قصر ا‪ ،‬ة لا أن ا ت ر لة ااهاف لى الوطن مرور‪،‬ا‬ ‫ب ا خصص ا للسوا ة فو ا وما ولها أشثر من ًسة ع ر هوم‪،‬ا ل ط ع على ا‪،‬عالم‬ ‫الح ارهة والاارةوة وا‪،‬اا ف ال لم نامتن من الاط ع علو ا ت زهارت ا ااولى ا وق ار‬ ‫بع الوق ت ا‪ ،‬اطع السوا وة ال رهبة من اساانبول مثل م ه ة بور ة وجزر اام ا‬ ‫وأزم ا و الاسوق ت أش ر أسواق ا الاارةوة ت م ل ة ت سوخ وما جاورها ‪.‬‬ ‫ومن ا‪،‬واقف ال لا أزال أتذاشرها ع ما أزور اساانبول أمانة سايع الحافلة ال‬ ‫أقلا ا من ا‪،‬لار لى الف ق ا فع و ول ا لى ملار اساانبول اتج لى أ متاتب‬ ‫السوا ة ت ا‪،‬لار لحجز ف ق ت موق هاوح ل وافرا أسرت ت فوذا خلا ا السوا وة ت‬ ‫اساانبول وما ولها ا ولم هتن الحجز عبر وسايل الا وة ال خصوة ماا ا بالصورة ا‪،‬اوافرة‬ ‫الووم ا وبع اتمام عملوة الحجوزا للف ا ق ت اساانبول وبور ة وأزم ا وفر ل ا ا‪،‬تاب‬ ‫السوا افلة ت ل ا من ا‪،‬لار لى الف ق وش أحمل مع وبة ة لتم ا فو هو‬ ‫من مارشة سون ال تسجل على أشرطة فو هو ة الحجخ ا قبل أ تاوافر شم ا‬ ‫ال جوال الرقموة ا ضافة لى ايب السفر ل وافرا أسرت ا وق وضعا ا على ا‪ ،‬ع ة‬ ‫‪195‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫بجواري ا وق تبا ل ا أطراف الح هث م السايع الذاي شا و ال لول من الل ة العربوة‬ ‫وال لول من الل ة اننجلوزهة لت ا تعرف ا على اسمه ااول شما تعرف هو على اسم ااول‬ ‫واسخ العايلة ا وع و ول ا لى الف ق انلل سرهع‪،‬ا ل شراف على ن ل عمال الاسا بال ت‬ ‫الف ق لح ايب السفر ونسو وبة التم ا على ا‪ ،‬ع ا وانلل ا لى الف ق بو ما انللع‬ ‫السايع مرا لى ا‪،‬لار مرة أخرى ‪،‬وا لة عمله ا ولم أتذاشر أنني نسو شم ا الفو هو ت‬ ‫الحافلة لا بع مرور ما هزه على أرب ساعا من خول ا لى الف ق وث قرر وأسرت بع‬ ‫أخذا قسط من الرا ة أ ناجول ت ا‪ ،‬اطع ال رهبة من الف ق ت م ل ة ت سوخ الاارةوة ا‬ ‫ع ها تذاشر بأنني نسو التم ا ت الحافلة ا فأسرع لى موظف الاسا بال ت الف ق‬ ‫لاخبارهخ بما ف ت الحافلة ا وعلى الفور با رن ا‪،‬وظف ببع ااسئلة ول نوع الحافلة‬ ‫ورقم ا ومو هل ا واسخ ساي ا واسخ ا‪،‬تاب السوا الذاي وفرها والوق الذاي انلل فوه‬ ‫الحافلة من ا‪،‬لار ا وق أجب على بع ااسئلة والتث م ا لم أجب علوه لع م توافر‬ ‫معلوما ل ي ب أن ا ولع م ر على ع ا ا وبو ما نن شذال ذا بالسايع مرا قا م‬ ‫من بوابة الف ق نو موظف الاسا بال مل معه وبة التم ا ا و‪،‬ا ر ن قال مسن زهرا‬ ‫سف ان لم أشاه ها لا بع رجوع لى ا‪،‬لار ا وأشعر ارة ال رشة وأتا وا ل العو ة‬ ‫لاسلوم ا ل قال ذل بل ة عربوة رشوتة مخلوطة ببع اننجلوزهة والنشوة ا ف ل‬ ‫الحم لله رف العا‪ ،‬ل أثب بأمانا الث ة ال نالها ااتراك من قبل السايح ا قال أنا‬ ‫مسلخ وهذام أخ ق ا‪،‬سلم ا شترته وألحو علوه ب بول ه ه شمتافأة له على أماناه لت ه‬ ‫رف ذل قلعو‪،‬ا ا فعرض علوه قومة م وارم لى الف ق والعو ة لى ا‪،‬لار فرف ا ه ‪،‬ا‬ ‫وقال الله هتاب ااجر ا انصرف مرا وترك ع ي عجاب‪،‬ا ش ه ‪،‬ا بالعامل النش اام ا‬ ‫وب و أذشر ذل شلما خل م ه ة اساانبول ‪.‬‬ ‫‪196‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وق ق و ا تل انجازة ال ص ة ت م ه ة الحلخ الاارةوة وزرنا جزر اام ا‬ ‫وأزم لت ا ب و ا على الاشاواق ‪ ،‬ه ة اساانبول مما فع ا لا و خلا ا ت الس ة ااخ ة‬ ‫نهفا ي وث اساب ل ا لب ا شمحلة توقف ع العو ة لى الوطن بم ه ة اساانبول وما‬ ‫جاورها من ا‪،‬واق السوا وة ا واسامره ا ذا من اساانبول محلة توقف ت سفري ا‪،‬اترر‬ ‫لح ور الاخابارا لبرنامج انع ا لل شاورام ت جامعة انمام محم بن سعو انس موة‬ ‫اى شأن تعرف على تفا ول ا شما لو ش أ ساش و ا ا وق ع لو ا اه اف‬ ‫السوا ة والا رهب و ور ا‪،‬ؤتمرا أشثر من مرة بع ذل وت شل مرة شان تب وا بثوف‬ ‫اري ج ه ه اف لى ال أثواب ا ال ارت ت ا ارها عبر الااره ا وق شاب أشثر‬ ‫من م الة أ ف فو ا ما ش اناباه وأعجبني ت اانظمة والب ى السوا وة الاحاوة وا‪ ،‬وما‬ ‫الح ارهة ا‪،‬الورة ‪ ،‬ه ة اساانبول والحتومة النشوة ا‪،‬عا رة ا ونصوح لتل من ب‬ ‫السوا ة الاارةوة أ هزور هذام ا‪ ،‬ه ة الزاخرة با‪،‬عالم الاارةوة ال هفوو م ا عبع‬ ‫اا الة والح اثة والالور ا والحرص على ا‪،‬علوما ال زمة للسوارا ا‪،‬ساخ مة ت‬ ‫الا ل وبوانا ساي و ا فتث من ال ول تجبر الساي على عرض ا ت لو ة بارزة أمام‬ ‫الزباي ا وبع توفر ت وة الا اط الصور بالالفونا ال خصوة يمتن للسايح أ هلا ط‬ ‫ورة للمعلوما ال زمة ف ااج لو ا أم وا أو ع ف ا بع ممالتاته ال خصوة ت‬ ‫ى السوارا ا‪،‬ساخ مة للا ل فافو م ا‪،‬علوما ال ع ا ت الو ول لى مف و اته ‪.‬‬ ‫والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬اا‪،‬‬ ‫‪197‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )55‬إلى أوزباكستان للإشراف على الاختبارات‬ ‫ت العام ا‪،‬و ي ‪1998‬م وج وزارة ا‪،‬عارف نذااك بع ا‪ ،‬ارس السعو هة ت‬ ‫الخارج وم ا ااشا يموة السعو هة بموستو ل شراف على اخابارا الل ف ت بع ال ول‬ ‫ال رهبة م ا ا وشان ال ول ال هاوافر فو ا ط ف سعو ه نذااك ممن يمتن اخابارهخ‬ ‫تح شراف ااشا يموة ولة أوزباشساا و ولة شازاخساا وق شلف من قبل ارة‬ ‫ااشا يموة بانشراف على الاخابارا ت ولة أوزباشساا بو ما شلف زمول خر للإشراف‬ ‫على الاخابارا ت ولة شازخساا ‪.‬‬ ‫وشا من ا‪،‬للوف ع ا ااسئلة ونماذج انجابة من قبل ا‪،‬علم ت ااشا يموة ت‬ ‫الاخصصا ا‪،‬خالفة للصفوف ال هاوافر فو ا ط ف ت ال ولة ااخرى وتحافظ‬ ‫ااشا يموة ب ماذج انجابة بو ما ا لحب مع ااسئلة ت أظرف م ل ة هاخ فاح ا ع‬ ‫ب اهة الاخابارا بمح ر ه ارشني فوه أ ا‪،‬تلف من سفارة ا‪،‬ملتة ت البل ا‪،‬سا ف ا‬ ‫وأذشر أ ع الل ف السعو ه ا‪،‬للوف انشراف على اخابارات خ شا ت ذل العام ث ثة‬ ‫ط ف ف ط هخ أب ار ال ايخ بأعمال السفارة السعو هة ت ط نذااك ااسااذ وى ا‪ ،‬و‬ ‫وف ه الله ا وهخ اب ه ااشبر ت الصف ااول ا‪،‬اوسط ا واب اه التبرى ت الصف السا س‬ ‫الابا اي ا واب ه اا ر ت الصف الراب الابا اي ا وق شان الاخابارا ه ال ظام‬ ‫ا‪،‬عام ت فوف ا‪،‬ر لة الابا ايوة وا‪،‬ر لة ا‪،‬اوسلة قبل قرار نظام الا وهخ ا‪،‬سامر ت‬ ‫ا‪،‬ر لة الابا ايوة ا وتؤمن الوزارة تذااشر انرشاف والانا اف وفع اانظمة ا‪،‬الوة ا وانا ال‬ ‫لى م ه ة ط للإشراف على اخابارا الل ف السعو ه فو ا شان ه ا‪،‬رة ااولى‬ ‫ال أزور فو ا ولة أوزباشساا وأشاه فو ا ا‪،‬عالم الح ارهة بم ه ة ط وما ولها ا‬ ‫‪198‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وق جار الزهارة بع تحرر ولة أوزبوتساا من الاتحا السوفو بما لا هزه عن أربعة أعواما‬ ‫وث الاأث الروس شب ت و جوانب الحواة الاجاماعوة والث افوة والاقاصا هة وت‬ ‫الفتر ب تل عام ا ومما أذشرم جو ‪،‬ا ت تل الزهارة ذل الاسا بال الترهخ والحافل من‬ ‫ااخوة أع ار البعثة السعو هة ت ط وت م ما خ وال الل ف ااخ العزهز ااسااذ‬ ‫وى ا‪ ،‬و ا وق ست و ا ت ف ق اانن شونا ال وهو ااف ل على مساوى الف ا ق‬ ‫ا‪،‬اوافرة ت ا‪ ،‬ه ة نذااك وهو هلل على ه ة واسعة وبر ة مايوة فاي ة ا مال وم ه ة‬ ‫ألعاف وت م ل ة تجارهة ووهة ا وق وفر ل السفارة ا‪،‬وا من الف ق لى م ر‬ ‫السفارة وث تجري الاخابارا للل ف ا وق وضع ا ج ولا نن ار الاخابارا خ ل أسبوع‬ ‫وا بالا سوع م ارة ااشا يموة ووال الل ف ا فت أشرف على اخابارا الل ف خ ل‬ ‫الفنة الصبا وة ا وت الفنة ا‪،‬سايوة أقوم بجولا سوا وة للاعرف على معالم م ه ة‬ ‫ط وهصحبني فو ا سايع السوارة ال خصصا ا السفارة لا ت خ ل م ة تواج ي ت‬ ‫ط ا وأذشر أ السايع شا هعرف جو ‪،‬ا الاح ث بالل ة العربوة لسابع راساه ت جامعة‬ ‫اازهر بجم ورهة مصر العربوة ا فلخ أج ع ار‪ ،‬شب ‪،‬ا ت الافاهخ معه بالل ا العربوة‬ ‫والروسوة ال أج م ا ما هاوح ل الاعامل ب ا ت المحا ثا البسولة ‪.‬‬ ‫ومن ا‪،‬عالم الح ارهة ال زرت ا خ ل تواج ي ت ط نذااك مو ا تومور ل‬ ‫الاارة وا‪،‬اا ف ا‪،‬اوافرة لى جوارم و ايع البرج وم ه ة االعاف لو بارك ا والبازار‬ ‫ال هخ ت ضا وة ال رهاخ ا وا‪،‬سج الاارة وا‪،‬رشز انس م وال لا شرشرا ا‬ ‫وا‪،‬لاعخ ا‪،‬ما ة على ال ر ت وسط ا‪ ،‬ه ة ا ومب ى الحتومة ا‪،‬رشزي ومب ى ال وما وبع‬ ‫ال واه الاارةوة ااخرى ا وا‪ ،‬اطع الزراعوة ت اتجام الس ا واساماع شث ‪،‬ا بالحماما‬ ‫البخارهة النشمانوة واللاجوتوة ا والح و ة أ م ه ة ط من ا‪ ،‬ال وة بالناث‬ ‫‪199‬‬