Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore كتاب وقفات من حياتي قبل أن تمحى من ذاكرتي 11

كتاب وقفات من حياتي قبل أن تمحى من ذاكرتي 11

Published by zahranisaud, 2020-03-30 07:20:48

Description: كتاب وقفات من حياتي قبل أن تمحى من ذاكرتي 11

Search

Read the Text Version

‫‪2015 1436‬‬ ‫والااره انس م شما هو الحال ت م ه بخارى وسمرق اللاا ت عا لى ا وف م اا‬ ‫وق أتوح ل الفر ة مرة أخرى لزهارة ط للمرة الثانوة ل ف اله ف ت نف العام‬ ‫للإشراف على اخابارا الفصل ال راس الثان ولت ا لم تاجاوز و م ه ة ط ا وق‬ ‫زر أوزباشساا لث ث مرا تالوة خ ل ااعوام ‪2002‬و‪2005‬ا ‪ 2007‬م وقم فو ا بزهارة‬ ‫م ه بخارى وسمرق وبع ا‪،‬واق ا بلوة ت ضوا م ه ة ط وبع ا‪،‬واق‬ ‫الاارةوة ال لم أتمتن من زهارت ا ت ر ت ااولى ‪.‬‬ ‫ومن ا‪،‬واقف التريمة ال سجلا ا ت الزهارت ااولى والثانوة ذل الترم الحاتم‬ ‫اع ار البعثة السعو هة ت ط فلخ لو لولة من اللوال ال متثا ا بو خ و‬ ‫الاساجابة ل عوة شرهخ من الترمار وق حمل مع التث من الذاشرها ا مولة‬ ‫والصحبة الصا قة م التل ولا أزال أ افظ لهخ بذاشرها ما ق موم من أها بو ار شريمة‬ ‫تثب الصفة ا‪ ،‬نشة اب ار الوطن ت الخارج ا وأ عوا الله أ هوف خ وهرف ق رهخ ‪.‬‬ ‫أما ا‪،‬واقف اللرهفة ال مر ب تل ال عوا ا‪،‬اتررة من الزم ر ت السفارة‬ ‫لاساثمار انخفاض قومة الع ارا ت ذل الوق وث شان ال ع ت ا‪ ،‬ل ة ا‪،‬رشزهة لا‬ ‫تاجاوز أسعارها نذااك الع رهن ألف ولار أمرهت ا وال ع ت اا وار ااخرى تناوو قوم ا‬ ‫ماب ًسة ألاف لى ع رة ألاف ولار أمرهت ا لت ني لم اقا بأهموة تمل ع ارا ت‬ ‫ط نذااك ا وال رهب أنني ت زهارت ااخ ة اوزباشساا عام ‪2007‬م شان قومة‬ ‫ال ع ق ارتفع لاصل ت ا‪ ،‬ل ة ا‪،‬رشزهة لى ماي ألف ولار أمرهت وت ا‪ ،‬اطع ااخرى‬ ‫ب ا‪،‬اية وا‪،‬اية والخمس ألف ولار أمرهت ا وش أقول للزم ر ت تل الر لة لو ش‬ ‫أطع عوا الزم ر ت السفارة بال رار ت عام ‪1997‬م لربر ت هذاا العام ع الرغبة ت‬ ‫‪200‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫البو أشثر من ا‪،‬اية وًس ألف ولار أمرهت للو ة الست وة الوا ة ا ولو أنني اشنه‬ ‫وف ًا للاق وم ي ا‪،‬الوة نذااك لربر الووم أشثر من ملوو ولار أمرهت وهو ما هعا ل‬ ‫عموع ما تسلماه من رواتب من وزارة النبوة والاعلوخ خ ل ث ث عا ‪،‬ما ا لتن تجارة‬ ‫الع ارا لها أهل ا ا واننسا لا هفارق نصوبه وقسماه ا والحم لله رف العا‪ ،‬ا ونصوح ت‬ ‫هذام الوقفة لتل المحب للااره وا ثار انس موة زهارة هذام ال ولة ال وة با ثار وا‪،‬اا ف‬ ‫وا‪،‬ساج الاارةوة وخا ة ت م ط وبخارى وسمرق ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬اا‬ ‫‪201‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫شااف الا وهخ العتس ا وهو شااف ها من راسة علموة لاجرهب أسلوف الا وهخ‬ ‫العتس ا‪ ،‬للع من ال اع ة لى ال مة وناايج تلبو ه لا وهخ أ ار م هر تربوة‬ ‫وتعلوخ من وج ة نظر ال وا ا النبوهة ت ا‪،‬و ا النبوي وه م أ وا علموة‬ ‫محتمة للا وهخ العتس ‪.‬‬ ‫‪202‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )56‬إلى مصر العربية للسياحة مع الأسرة‬ ‫ت العام الهجري ‪1418‬هد ‪1998‬م وضمن خلل ا الس وهة لاساثمار أوقا انجازة‬ ‫الصوفوة ت السوا ة بأ ال ول ال تاوافر فو ا خلوط جوهة تصل لى موستو و لى الوطن‬ ‫العزهز ت ا اخاار أفرا ااسرة ولة مصر العربوة لاتو محلة الاوقف ع ااهاف لى أرض‬ ‫الوطن العزهز ق وم‪،‬ا من ولة روسوا الاتحا هة وث ش أعمل ت ارة ااشا يموة السعو هة‬ ‫بموستو ا وق خصص ا من وق انجازة ث اا ع رة هو ‪،‬ما ولولة للسوا ة ت م ه ة ال اهرة وما‬ ‫ولها ا وب أنا ت ا‪،‬علوما ال زمة ل سامااع بأقصى ق ر ممتن من جولا ا السوا وة‬ ‫ت معالم ال اهرة الاارةوة والح ارهة ‪.‬‬ ‫لم تتن ورهة مصر العربوة وم ه ة ال اهرة وما ولها مواق غرهبة عل ف‬ ‫زرت ا مفر ‪،‬ا ع ة مرا ت محاولات ا‪،‬اتررة للا هخ لل راسا العلوا ت جامعات ا ا وزرت ا‬ ‫ب ف السوا ة بصحبة بع الزم ر أشثر من مرة ا لت ا بال سبة افرا أسرت تع ه‬ ‫ا‪،‬رة ااولى ال هزورو فو ا م ه ة ال اهرة ا ولذال ف اساف من ا‪،‬علوما ا ه ة‬ ‫للمواق السوا وة ال اشئة هث‪،‬ا وا‪،‬لورة ضافة لى ما تتو ل ي من معلوما ساب ة ناوجة‬ ‫تترار الزهارة ا و ذاك ق ب أ اساخ ام ااننن ت الانا ار وأمتن ل من خ له وللمرة‬ ‫ااولى جز الف ا ق وم را انقامة ا وق أخن بالا اور م أفرا ااسرة ف ق أ هما‬ ‫تارة ق هخ ت م ل ة العجوزة والثان مالور هث على ال ول ون قسمة ااهام بو ما‬ ‫بروث تتو الب اهة ت الف ق الاارة وأذشر أنه شا ف ق ماواض الخ ما وه ت‬ ‫م ل ة مز حمة بالستا و رشة ا‪،‬رور لتن فوه متاب خ ما سوا وة اساف م ه ت‬ ‫اسائجار افلة سوا وة ة للأهام ال متثا ا بالف ق ا وق ن تزوه ي من ا‪،‬تاب بخلة‬ ‫‪203‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫سوا وة وج وااسرة تفوق ا على ما وضع ام من خلط ساب ة ا ف ررنا الس وف ًا لها ا‬ ‫وشان تا من زهارة ال اهرة ال يمة ببوات ا وأسوارها الاارةوة ومساج ها ذا اللرز‬ ‫ا‪،‬خالفة ت العمارة انس موة ال ت مام لى الع ا‪،‬ملوش والع ااهوب والع‬ ‫العثمان ا وزهارة جبل ا‪ ،‬لخ وما وهه من مواق سوا وة وملاعخ تلل على عموم ال اهرة‬ ‫ال يمة ا وزهارة ال رهة الفرعونوة وأهراما ا وزة وال تم زهارت ا اشثر من مرة لع م‬ ‫شفاهة وق الزهارة الوا ة لا لوة ما تا م ه من ثار ومعالم وبرامج سوا وة وافرة ا وزهارة‬ ‫عموعة من م االعاف ت م ه ة زاه وت مصر ا ه ة ا ورشوف ا‪،‬راشب الفرعونوة‬ ‫العايمة ت ال ول وال ه م فو ا برامج سوا وة وترفو وة م الع ار ا وق طاب تل‬ ‫الر لة افرا ااسرة ل اها بالبرامج النفو وة والث افوة ا‪،‬ا وعة ا وبع ان ار الاقامة ت‬ ‫الف ق الاارة انا ل ا لى ف ق ال اتو ا‪،‬لل على ن ر ال ول ا لت ا اسامره ا ت‬ ‫اسائجار ذا الحافلة ال راف ا قاي ها ش لول سوا خ ل م ة قاما ا السوا وة ت‬ ‫ال اهرة ‪.‬‬ ‫ومما أذشرم ت تل الزهارة السوا وة أن ا ر ا ر ‪،‬ا ش ه ‪،‬ا على توثوع‬ ‫تحرشات ا وبراع ا السوا وة بواسلة شم ا فو هو ق يمة اللراز ا وشم ا تصوهر ق يمة‬ ‫أه ا تساخ م أف م الاحمو ال تاللب طباعة ورها ت معامل ماخصصة ا لت ا ف نا‬ ‫بع الصور ناوجة ف ا عموعة من أف م الاحمو ت أ معامل خراج الصور‬ ‫بال اهرة مما أغ بني شث ‪،‬ا لوجو و ل اسا م مع من ا‪،‬عمل لتن ارة ا‪،‬عمل اعاذار‬ ‫أخ ‪،‬ا لالف ااف م بسبب سور عملوة الاحمو ا وه ار الله تعالى أ نف ما ن تسجوله‬ ‫بتم ا الفو هو أه ‪،‬ا وث قم ا بالاسجول علوه ت ر لا ا الاالوة لى سورها ولم نافظ لا‬ ‫ببع الصور ت ج از الهاتف ال ال من مارشة ق يمة لايمتن ن ل ا لى ااج زةالح هثة‬ ‫‪204‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ااخرى ا وطبع وني لا نزال نافظ به ه خ ورت وأفرا ااسرة ت م ل ة الهرم ا وتظل‬ ‫الذاشرها ‪،‬ثل هذام الر السوا وة م مة ‪،‬ن ل هه هواهة تتوهن االبوما والذاشرها‬ ‫ولعل وا من أولئ العاش لر مرا ل وات خ ون اطات خ بالا ارهر والصور‬ ‫ولذال أ بخسارة شب ة ناوجة ما ف ته من معلوما توثو وة لال الر لة ‪.‬‬ ‫وق ا ف تواج نا ت ف ق ال تو م ت فوذا عموعة شب ة من ا افالا‬ ‫ااعراس وف ًا للا الو والث افا ا‪،‬صرهة ا‪،‬ا وعة وش ا ن اه الاخافار بالعروسا شل‬ ‫بلره اه ت زف ما لى الصالا الخا ة بالا افال ا ون ار ب تل العا ا وما ن اه م‬ ‫عا ة ت وط ا العزهز أو على شاشة الالفزهو ال أتا للجول الاط ع على التث من‬ ‫موروثا اامخ وت الو ها ا وت ى ا‪،‬را تل و عوة شريمة من وال العروس بر ور‬ ‫الاخافال الخاص با‪ ،‬عوهن ولبو وأسرت تل ال عوة مما أتاو ل ا الاعرف على طره ة‬ ‫الا افال بااعراس عن قرف بالافا ول ا‪،‬اع ة ا وق شتر ال اع ع ان ار مراسخ‬ ‫الزواج على شرمه وللفه وما أتا ه ل ا للاعرف على أخ ق المجام ا‪،‬صري وطوب مع رهخ ا‬ ‫وق ترك ورنا م ا‪ ،‬عوهن ل ه ا شعو‪،‬را با نام الا الو وااعراف ا‪،‬ا وعة شما ترك‬ ‫ل ه ا ان ساس بترم العرف ا‪،‬صره ‪.‬‬ ‫وق أو أفرا أسرت عل شث ‪،‬ا ت تترار الزهارة لى مصر ‪،‬ا وج وم فو ا من ماعة‬ ‫ماموزةا لتن خلا ا ال سبع وأ وضع اها تاللب أ نلل على ث افا وعا ا أشثر من‬ ‫بل ولذال أجل ا تترار الزهارة لى مصر العربوة لى ما بع الانا ار من خلا ا ال تسا ف‬ ‫ولا أخرى مثل سورها ولب ا واار ا ولم ه أ الله أ نترر الزهارة م أفرا ااسرة لى مصر‬ ‫مرة أخرى وث رف ا اتجاه ا نو بل ا ج ه ة مثل ول الخلوج ومالوزها ا ولتن ذشرهات ا‬ ‫‪205‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ت مصر لاتزال تجذاب ا لاترار الزهارة لو ا ماى شار الله ذل ا ونصوح ت هذام الوقفة‬ ‫لل ا هن السوا ة لى مصر الت انة ضرورة الاخلوط ا و ل سامااع بالا وع الث ات‬ ‫الذاي تاصف به وت سوخ الوق ب ال اهرة والاست رهة وأسوا وا‪ ،‬وال رى السوا وة على‬ ‫شواط ر البحر ااحمر وشواط ر البحر اابو ا‪،‬اوسط ا وهو ما سأفعله شار الله ع‬ ‫العزم على زهارة مصر الح ارة والعروبة والااره مصر الت انة بع أ تسا ر أوضاع ا‬ ‫السواسوة والسوا وة وتعو مصر أف ل مما شان علوه شم ص ثري للسوا ة الث افوة‬ ‫والح ارهة من و ول العالم ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬اا‪،‬‬ ‫‪206‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )57‬إلى سوريا للسياحة مع الأسرة‬ ‫ت عام ‪1419‬هد ‪1999‬م قرر م ااسرة زهارة ولة سورها ت ر لة انهاف لى الوطن‬ ‫العزهز خ ل جازة الصوف وف ًا للخلة ا‪،‬وضوعة قب ا و نا لها م ة ث ع رة هوم‪،‬ا‬ ‫بلوالو ا ا وق اسا و التث من ا‪،‬علوما السوا وة عن سورها العربوة من عموعة زم ر‬ ‫من ا سوة السورهة العامل ت ااشا يموة السعو هة بموستو ا ولم اناف شث ‪،‬ا من‬ ‫ا‪،‬علوما ا‪،‬اوافرة نذااك ب تل أف ل على مواق انننن لاأخر ت وا السوا ة ت سورها ا‬ ‫وق اشافو بما عاه من الزم ر السوره وبع الزم ر السعو ه الذاهن سبع لهخ‬ ‫السوا ة ت سورها ‪.‬‬ ‫وأنا أشاب هذام الوقفة وأمام تل ا‪ ،‬اه ا‪،‬رعبة للحرف ت سورها أتذاشر ما‬ ‫شان علوه ع زهارت وأسرت لها للمرة ااولى من سلخ وس م رغخ تأخر تلورها قواس‪،‬ا‬ ‫باارة ا وال ول ا‪،‬ازام ة مع ا ت الا موة ا لا أ الس م الذاي شان ت عخ به واامن الذاي‬ ‫شا هعم ا شا هعوض ذل ال ص ا وهو مالم هاوافر الووم على أرض الااره والح ارة‬ ‫أرض العروبة ال ام أرض م ع و لب وحمص وحماة أرض ال واع واان ار والبسات‬ ‫والح ايع ال ار أرض ا‪،‬ساج وا‪ ،‬ذ وال عب العرب الترهخ ا و زنني ما ل لوه بفعل لة‬ ‫الحرف ا‪ ،‬مرة وما أن سخ علوه أهل ا ع ه‪،‬ا وطايفو‪،‬ا وملامح وأطماع راو ضخوا ا ارة‬ ‫وشعب شر ت ال ول المجاورة وغواف تام للأمن والاسا رار ا فحسب ا الله ونعخ الوشول ‪.‬‬ ‫ل ب ا اللايرة ال أقلا ا من موستو ت ملار م ع ال ول ورغخ تواض ا‪،‬لار‬ ‫وهو البوابة ال هتا ف ال ا مو م ا عا ة مساوى الا موة والوع السوا والح اري ت‬ ‫‪207‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫البل ا‪،‬سا بل لا أنه شان توافر نذااك ت ا‪،‬لار بع متاتب السوا ة وبع متاتب تأج‬ ‫سوارا الااشس ا وق شا ت اسا بال ا ت بوابة ق وم ا‪،‬سافرهن م وبة ا‪،‬تاب السوا‬ ‫ا‪،‬افع معه بواسلة ى الزمو العام ت ااشا يموة وشان ا‪ ،‬وبة ش و ة زمولا ا‬ ‫ت ااشا يموة وق أب ل ا الب اشة والن وب وقام بعرض خلا ا علو ا وعرض‬ ‫انمتانا ا‪،‬اوافرة ل ى ا‪،‬تاب السوا ا ف رر م أسرت ق ار الث ثة ااهام ااولى ت‬ ‫العا مة م ع وف ل ا مما عرض علو ا الستن ت ش ة مساأجرة ت ا‪،‬زة وطلب ا‬ ‫اسائجار افلة تسامر مع ا طولة ب اي ا ت سورها بروث ت م خ مات ا ل ا خ ل تواج نا ت‬ ‫العا مة م ع وع انا ال ا لى ا‪ ،‬اطع السوا وة ت م اها وبلو ا والزب ان وقررنا أ‬ ‫ن فو ا سبعة أهام وأ تتو ال ة ا‪،‬ساأجرة ت م ل ة بلو ا ‪،‬ا تاما به من ال‬ ‫طبوع وتوافر للخ ما ا‪،‬للوبة للسايح ا وأ ن ما تب ى ل ا من ا‪ ،‬ة ا‪ ،‬ررة قبل‬ ‫العو ة للوطن ت م ع وأ تتو ال ة ت موق قرهب من سوق الحمو هة وا ام ااموي ا‬ ‫ون بالفعل تلبوة طلبات ا ب ت ا وتم محاسبة ا‪،‬تاب السوا ب وومة اسئجار ال ع‬ ‫والحافلة للا ا وق أ ر علو ا مسا بلا ا أ ن بل عوت ا لل وافة ب أهل ا ت‬ ‫من أ وار م ع وق اعاذارنا عن تلبوة عوت ا التريمة وأظ رنا لها ت هرنا الصا ق لترم ا‬ ‫وأهل ا واع هن بالبوة ال عوة ت زهارا أخرى ن من خلل ا وجوف وفاي ا بما وع نا به ‪.‬‬ ‫ومما أذشرم ت تل ا ولة السوا وة ت العا مة م ع زهارت ا للجام ااموى‬ ‫وا‪ ،‬اطع الاارةوة المجاورة له والاط ع على بع أجزار سوق الحمو هة الاارة ا وزهارة‬ ‫جبل قاسوو وال صب الاذاشاري الراب ت قماه ا وتل ا‪،‬لاعخ ا‪،‬للة من أع ا بل على‬ ‫م ه ة م ع ا شما زرنا م ه ة ألعاف ااطفال وبع الح ايع العامة ا وت اول ا طعام ال ار‬ ‫و ‪،‬ا والع ار و ‪،‬ا خر ت بع ا‪،‬لاعخ ا‪،‬ما ة على ن ر بر ى ا شما زرنا بع ا‪،‬اا ف‬ ‫‪208‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الاارةوة ومعارض الرسخ و رنا ف ع ايو‪،‬ا ت ى ال اعا الرهاضوة ا وم الث ثة‬ ‫ااهام سرهع‪،‬ا وانلل ا لى ا‪ ،‬اطع السوا وة ااشثر ش رة وارتوا ‪،‬ا ت م اطع بلو ا والزب ان‬ ‫وم اها وق ن جز ش ة رايعة ت بلو ا يموزها ط لا ا الرايعة على م ل بلو ا‬ ‫وم اها وااو هة المجاورة لها ا وقرب ا من شث من ا‪،‬لاعخ السوا وة ت ا بل ا وسعا ا‬ ‫و ال أثاث ا وتل ال رفة ال لا نتا ن ا رها ولها تل انط لة الرايعة على ا‪ ،‬ل ة‬ ‫بتامل ا ا وق أع ا‪،‬تاب السوا ل ا خلة سوا وة رايعة تسلم والسايع نسخة م ا‬ ‫ويموزها اساثمار و ااوقا من بع ة الظ ر لى م اصف اللول ت السوا ة ا‪،‬ا وعة ا‬ ‫وأذشر أ من ضمن البرامج ال ن ت فوذاه ا من الخلة زهارة مزارع الفواشه ت م اها وق‬ ‫شررنا الزهارة لها أشثر من مرة مالها و متانوة اقالاف ار الفواشه ا‪،‬ا وعة مباشرة من‬ ‫ااشجار و صوص خومة ت البساا مؤثثة ومخ ومة من أهل البساا وت اول طعام ال ار‬ ‫وف ًا للللب ا شما زرنا م ب ن ر بر ى والذاي شتل بر ة ت وسط ا بال واسائجار بع‬ ‫ال وارف السوا وة العايمة ت البح ة ا وزهارة ال ابا وااو هة ت م اطع بلو ا والزب ان ا‬ ‫وت الفنة ا‪،‬سايوة ش ا نساما با اول طعام الع ار ت تل ا‪،‬لاعخ ا‪ ،‬ا رة ت ا بال ولها‬ ‫ط لا سا رة على ا‪ ،‬اطع المجاورة لها ا وشا ا و معا ل يمول لى البرو ة لو مما‬ ‫أضفى على تواج نا خ ل تل ااهام السبعة ج ‪،‬وا من ال اعرهة والاسامااع ا‪،‬اوا ل ‪.‬‬ ‫وت ر لة العو ة لى العا مة شاه نا بع ا‪ ،‬اطع الح و هة م لب ا وبع أجزار‬ ‫ا ولا ال رهبة من اللرهع ال ول شما هلل و علوه ا وق نزل ا ال ة ااخ ة ت م ع‬ ‫ول ه ا برنامج الاسوق ت سوق الحمو هة ش ف ريو ا لا أن ا قم ا بزهارة م ه ة االعاف ت‬ ‫ضوا م ع نزولا ع رغبة ااطفال ا ولا أزال أذشر أث ار تواج ي ت سوق الحمو هة‬ ‫تسابع ال لال وتجار ا ملة على عرض م اوجات خ ظ ‪،‬ا م خ بأنني تاجر هره الاب‬ ‫‪209‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫با ملة وتذاشر و ا تجارت ت ا‪ ،‬ب ا اهزة ع ما افااح معرض بوا ر وما عانواه‬ ‫خ ل تجارت الساب ة من خساير واناتاسا فعاني لى ترك المجال اهله ا وق غا رنا سورها‬ ‫بع أ علم ا بأ السوا ة ت م اطع حمص و لب وحماة وال ذقوة مخالف وأشثر ثرار من‬ ‫ا‪ ،‬اطع ال زرناها ا مما فعني وأسرت لى الاخلوط لزهارة أخرى تسا ف تل ا‪ ،‬اطع‬ ‫السوا وة ااخرى ت سورها العربوة ا ونصوح ت هذام الوقفة للراغب ت السوا ة الخارجوة‬ ‫الاهامام برسخ الخلط وأخذا ا‪،‬علوما من مصا رها الصا قة ا والاعاهش م ال عوف وف ًا‬ ‫لعا ات خ وت الو هخ و ظ ار سلوك ا‪،‬سلخ ا‪،‬سالم المحب للب رهة عار الراغب ت خ‬ ‫وه اها خ والاعامل مع خ بالحس ى فما انا ر انس م ت التث من ول شرق سوا لا بخلع‬ ‫الزايرهن ا‪،‬سلم ااوايل ا و عاي أ هصلح الله أ وال ا‪،‬سلم و خوان خ العرف ال امو ت‬ ‫سورها وما ولها لاعو سورها لى تارة ا وعراقا ا وأم ا واسا رارها وتفوق ا العلم ‪ .‬والله‬ ‫ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪210‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )58‬مديرا عاًما للأكاديمية السعودية في موسكو‬ ‫ت عام ‪1419‬هد ‪1999‬م أنا م ة هفا م هر عام انشا يموة ت موستو نذااك‬ ‫سعا ة ااسااذ محم ا‪ ،‬صور ا وش أعمل خ ل الث ث الس وا ااولى من هفا ي ن ارة‬ ‫ااشا يموة مساع ‪،‬ا له ا فال و ت ب اهة العام الراب من هفا ي قرار سعا ة وشول الوزارة‬ ‫لل ؤو الث افوة نذااك ال شاور براهوخ ال ي باتلوف م هر‪،‬ا عا ‪،‬ما للأشا يموة وشلف‬ ‫نذااك سعا ة ااسااذ ماج بن عبو الحرب مساع ‪،‬ا للم هر العام ا وبع أ تسلم ان ارة‬ ‫العامة للأشا يموة ت ع سعا ة سف ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة ل ى روسوا ااسااذ محم‬ ‫سن عب الول ا رسم بالاعاو م فرهع من الزم ر خلة اسناتوجوة ماوسلة ا‪ ،‬ى‬ ‫ان لة ااشا يموة وبراع ا ا‪،‬ا وعة ول و عجاف سعا ة السف وتأهو م وأتاو ل الحرهة‬ ‫التاملة وفوضني بالص وا ال زمة فوما ةصه لا فوذا الخلة ‪.‬‬ ‫وشا من أولوها خلا ا الاسناتوجوة نذااك اعاما لايحة الاعاق م ا‪،‬علم‬ ‫وا‪،‬وظف والعمال وف ًا انظمة العمل ت ولة روسوا الاتحا هة واعاما سلخ رواتب العامل‬ ‫ا‪،‬اعاق مع خ وف ًا ‪،‬ساوها اا ار والانااجوة والخبرة وم ة العمل ت ااشا يموة وا‪،‬ؤه‬ ‫العلموة وبع ا‪،‬عاه ااخرى و فظ وق العامل ا والب ر ت تلبو ا على و‬ ‫العامل ت ااشا يموة من غ السعو ه وشا ع هخ نذااك هزه عن ا‪،‬اية عامل من‬ ‫أع ار هوئة الا ره وا‪،‬وظف ان اره وعمال الخ مة العامة والساي ا ون اث ن لة‬ ‫نوعوة ت ت وئة البوئا الاعلوموة والاج وزا وث ن تلوهر معامل الحاسب ا ل و ن ار‬ ‫معمل الل ا والاسا هو الاعلوم ومعمل الف و وااش ال ومعمل النبوة ااسرهة ا وتلوهر‬ ‫‪211‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ا‪،‬تابة ا و برام مذاشرا الافاهخ والاعاو م عموعة من ا‪،‬ؤسسا الاعلوموة وا امعا ت‬ ‫موستو وبع ا‪ ،‬الروسوة وتفعول ا بالبرامج الا ارشوة وفاح عموعة من فصول تعلوخ‬ ‫الل ة العربوة ل ال اط ب ا ت تل ا‪،‬ؤسسا وا امعا ضمن برنامج ول الع نذااك‬ ‫اام عب الله بن عب العزهز لاعلوخ الل ة العربوة ا‪،‬مول على نف اه الخا ة رحمه الله وغفر‬ ‫له ا وت ذل العام الذاي تزامن م م اسبة مرور ماية عام على خول ا‪،‬ل عب العزهز‬ ‫الرهاض أقام ااشا يموة عموعة من ال وا وا‪،‬عارض الف وة تح رعاهة سفارة ا‪،‬ملتة‬ ‫العربوة السعو هة ت روسوا ون فو ا تترهخ عموعة شب ة من ا‪،‬ث ف العرف والروس‬ ‫العامل ت ا‪،‬ؤسسا ااشا يموة من ا‪ ،‬ام بالث افة والااره السعو ي وا‪،‬سا رق ا‬ ‫وا‪ ،‬ارشة ت ت ظوخ ا‪،‬ؤتمر العلم ااول عن تاره ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة بالا ارك م‬ ‫ا‪،‬رشز العرب الروس ا‪،‬سا ل وأشا يموة روسوا للعلوم وجامعة سان بلرسبورغ والذاي رعام‬ ‫م هر ا امعة و رم عموعة من سفرار ال ول العربوة وانس موة وال ول الص ه ة ت‬ ‫روسوا وشا لسعا ة سف ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة ل ى روسوا ااسااذ محم سن‬ ‫عب الول شلمة ريوسة ت افاااو ا‪،‬ؤتمر شما شا ل شرف ل ار شلمة ا ا ا‪ ،‬ظمة‬ ‫للمؤتمر ا وق شارك ت ا‪،‬ؤتمر التث من ااشا يمو وا‪،‬ث ف ا‪ ،‬ام بااره ا‪،‬ملتة‬ ‫العربوة السعو هة ا فتا ذل العام من أشثر ااعوام ن اطًا للأشا يموة خ ل م ة عمل ت‬ ‫ارت ا ولله الحم وا‪ ،‬ة ‪.‬‬ ‫وق تح ع للأشا يموة ولله الحم التث من اننجازا ال وعوة فتان م ص ‪،‬ا‬ ‫للوفو السعو هة ال ا مة لى روسوا ان لة وفعالوا مخالفة شما شان م ص ‪،‬ا للوفو‬ ‫انس موة ا‪،‬سا افة من قبل بع السفارا العربوة وانس موة ا ومما أذشرم ت ذل العام‬ ‫اسا بال ااشا يموة للوف السعو ي الذاي ترأسه معال ال شاور عب الرحمن السوهلخ ريو‬ ‫‪212‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫اله ل ااحمر السعو ي وريو اللج ة السعو هة نغاثة ال و ا ا واسا بال وف جامعة‬ ‫انمام محم بن سعو انس موة لا فوذا بع البرامج الث افوة ا ووف وزارة الاعلوخ العال‬ ‫للم ارشة ت معرض التااف ال ول ت موستو والذاي شارش ااشا يموة فوه م وزارة‬ ‫الاعلوخ العال لا ظوخ ج او ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة ت ا‪،‬عرض ا ضافة لى اسا بال ضووف‬ ‫سفارة ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة ت موستو ا واسا بال عموعة من السفرار وم هري‬ ‫ا امعا ت روسوا واسا بال ا‪ ،‬رف النبوه الزايرهن للأشا يموة ا وق شان‬ ‫ااشا يموة ت ن اط وف على ال وام ا وق رص م سوبوها على اسامرار ظ ورها با‪،‬ظ ر‬ ‫ا‪ ،‬رف الذاي هعت تلور النبوة والاعلوخ ت الوطن العزهز ا وق شرف ااشا يموة ت العام‬ ‫الاال بزهارة خا م الحرم ال رهف مل ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة رحمه الله ع ما شا‬ ‫ولو‪،‬ا للع وشان الزهارة ال اسا بل فو ا ااشا يموة تبرعه السخ ل عخ أن لا ا‬ ‫وبراع ا ا والحع أ ااشا يموة السعو هة ت موستو شان واج ة ث افوة م رفة للوطن‬ ‫العزهز ت موستو عا مة روسوا الاتحا هة وشان تؤ ي ورها ا‪،‬الور باقا ار ل عخ الع قا‬ ‫الث افوة ب ا‪،‬ملتة وروسوا ا وق سار سعا ة ااخ ال شاور ماج الحرب على نف ال ج‬ ‫وطور شث ‪،‬ا ت البرامج واان لة ع ما شلف بان ارة العامة ا وأ سب أ ا‪ ،‬ارس السعو هة‬ ‫ت موستو الووم ت خ سج ت ا تل اننجازا ا‪،‬افوقة للع الذاي شرف فوه ب وا ت ا ‪.‬‬ ‫والحع أ مثل هذام ال اطا والافوق الذاي تح ع للأشا يموة ما شا لواح ع‬ ‫لولا ف ل الله تعالى ثخ ما وف ني الله فوه للحصول على ث ة سعا ة السف وث ة ال وا ا‬ ‫العلوا ت وزارة النبوة والاعلوخ ا وما من الله به عل من ت ارك ال وا ة وا‪،‬سؤولوة م ثلة من‬ ‫ااخوة ا‪،‬ب ع ت عالا ان ارة والنبوة والاعلوخ من م سوب ااشا يموة ا وق تلور‬ ‫بالفعل شل ش ر ت ااشا يموة ب ا ة ا‪،‬اجر هن ا فارتف مساوى الل ف الاحصول وزا‬ ‫‪213‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫أع ا الل ف وال ارس ا‪،‬لاح ب ورا تعلوخ الل ة العربوة لازه ت ذل العام أضعاف‬ ‫ما بل اه قبله ا وشان أن لة ااشا يموة هث وسايل انع م العربوة والروسوة ولا تتا‬ ‫الصحف لوا من أخبار عن أن لة ااشا يموة شل أسبوع على ااقل ا وأع التث من‬ ‫الا ارهر ا‪،‬صورة لمجموعة من ق وا الالفزة الوط وة والعربوة والروسوة ا مما زا من ت هر‬ ‫ا‪،‬ع و بالاعلوخ ت روسوا ا وق شرف بل ار معال وزهر الاعلوخ ت الحتومة الف رالوة ون‬ ‫برث متانوة الاعاو ب الوزارة وااشا يموة نذااك ا وأ بح ت رج من شثرة ال عوا‬ ‫ال تر لى متابي من التث من ا امعا وا‪،‬ؤسسا الاعلوموة وااشا يموة لح ور التث‬ ‫من الفعالوا لع م ق رت ومساع ي نذااك على الوفار ب ا وع‪،‬ا مما شا هسا عو ا لى‬ ‫ت هخ الاعاذاارا لل اع م ال تر والا هر للث ة ال نالا ا ااشا يموة و ارت ا ‪.‬‬ ‫ولعل ت هذام الوقفة أوجه لى أهموة الاتتال على الله تبارك وتعالى و خ ص ال وة‬ ‫‪،‬رضاته جل وع والحرص على تلبوع م ج ان ارة الا ارشوة وبذال ا م اعفًا لابني‬ ‫ر هة واضحة وخلة سناتوجوة مالورة وان رار على الاعاو م ا مو لاذالول الع با ت‬ ‫طرهع تح وع ااه اف ا‪،‬أمولة ا وع م الاساحواذ بالص وا وال رارا ا فماى ما م ح‬ ‫العاملو الص وا ا‪،‬للوبة وفاح لهخ رهة العمل لاح وع أف ل ال اايج فسوبارك الله‬ ‫ت الخلا وااعمال وق تح ع ل ولزم ي ال جاو ذاته ب ف ااسلوف ت قوا ة ا‪ ،‬ارس‬ ‫الثانوهة وشذال ت قوا ة ااشا يموة ا وت ه وني أ الله تبارك وتعالى هبارك ال راشة‬ ‫والاعاو على فعل الخ ب العبا ولذال أو ب ا شل ال وا ا وس و ناايج ا نوة‬ ‫وسرهعة ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪214‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )59‬نشاطات ثقافية وأوسمة متعددة في روسيا‬ ‫ت عام ‪1420‬هد ‪2000‬م تسلم زمام ال وا ة م هر‪،‬ا عام‪،‬ا للأشا يموة السعو هة ت‬ ‫موستو وهو اللرهع الذاي به عبر لاتوهن أوس ايرة ع قا ث افوة وعلموة وأشا يموة م‬ ‫التث من مؤسسا الاعلوخ والنبوة والث افة ت ولة روسوا انتحا هة ا ونظ ‪،‬را لتثافة ما‬ ‫ت م اه الخلة الاسناتوجوة للأشا يموة وال ل و عخ سعا ة سف ا‪،‬ملتة العربوة‬ ‫السعو هة ت روسوا من أن لة ث افوة ما وعة تللب من ارة ااشا يموة ب شراف السفارة‬ ‫برام عموعة من مذاشرا الافاهخ والاعاو م عموعة من ا‪،‬ؤسسا الاعلوموة والث افوة‬ ‫وتفعول ا بمجموعة من البرامج واان لة العلموة والث افوة والف وة ا ولعل من أبرز تل‬ ‫ا‪،‬ؤسسا جامعة الص اقة ب ال عوف ومع بوشتن وجامعة موستو وجامعة سان‬ ‫بلرسبورغ وا‪،‬رشز العرب الروس ا‪،‬سا ل وأشا يموة روسوا للعلوم وااشا يموة العا‪،‬وة‬ ‫للمعلوماتوة ت موستو وجامعة الح ارة انس موة ومع سوا وأفره وا ا وغ ها من‬ ‫ا‪،‬ؤسسا وا‪ ،‬ارس وال ن ت فوذا برامج توأمة بو ا وب ااشا يموة وم ا م ارس ت أقلوخ‬ ‫اغساا وأخرى ت تاارساا وأقالوخ روسوة أخرى ‪.‬‬ ‫وق اما اللرهع لاوسو ايرة ع قات الث افوة وااشا يموة بم ارشات ا‪،‬اع ة‬ ‫ت ال وا والمحاضرا وا‪،‬ؤتمرا ال نفذا على م ار العام ااخ هن من هفا ي وزا‬ ‫وت ت ا بع سلسلة ال اطا ال نفذات ا ااشا يموة افالا بم اسبة مرور ماية عام على‬ ‫خول ا‪،‬ل عب العزهز مؤس ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة رحمه الله تعالى لى الرهاض و ع‬ ‫ولا ة ال ولة السعو هة الثالثة ا وشا من ب تل اان لة م ارشة ااشا يموة با ظوخ‬ ‫ن وة ث افوة عن ا‪،‬ملتة وتارة ا وع قات ا رها غف من ا‪،‬ث ف وااشا يمو‬ ‫‪215‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وشرم ااشا يموة فو ا عموعة من ا‪ ،‬ام بااره ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة وث افا ا ا‬ ‫وم ارشة ااشا يموة ت ت ظوخ مؤتمر عن تاره ا‪،‬ملتة بالاعاو م جامعة سان بلرسبورغ‬ ‫وا‪،‬رشز العرب الروس ا‪،‬سا ل ا وا‪ ،‬ارشة بمجموعة من ا‪،‬عارض الف وة للرسام السعو ي‬ ‫ال شاور سن ال اه أ م سوب ااشا يموة رحمه الله ا وا‪ ،‬ارشة ت التث من أن لة‬ ‫الس م واان لة الل بوة ا‪،‬ا وعة والانفااو الاام على المجام الروس ‪.‬‬ ‫شما شا لاناساب ل راسة ال شاورام ت أشا يموة روسوا للعلوم ور شب ت‬ ‫تعرهف بالتث من ااشا يمو وا‪،‬ث ف ا وأذشر أ زهارت ا‪،‬اتررة ‪ ،‬ى ا‪،‬ث ف ت شارع‬ ‫تفرستاها بال رف من مو ا بوشتن أشسباني الاعرف على التث هن من ا‪،‬ث ف العرف‬ ‫والروس وبع أع ار ال وما الروسوة مما زا من فرص م ارشات ت التث من ا‪ ،‬اسبا‬ ‫الث افوة والعلموة ت ا‪،‬ؤسسا الروسوة الرسموة ا وناوجة لحراش الث ات ا‪،‬اع ت تل‬ ‫الس وا وخا ة ت الس ا ااخ ت ف م ح بف ل الله تعالى وسام ت هر جامعة‬ ‫الص اقة ب ال عوف من ال رجة ااولى نظ ا و ال بذالا ا ت توثوع عرى الع قا‬ ‫الث افوة واننااج الفتري وا‪ ،‬ارشا ت التث من الفعالوا الث افوة اخل ا امعة‬ ‫وخارج ا ا شما أنني ولله الحم شارش م عموعة من التااف وا‪،‬ث ف العرف ت ولة‬ ‫روسوا الاتحا هة ت تأسو اتحا التااف العرف ت روسوا ا وشا الل ار الذاي عني بسعا ة‬ ‫ااخ ال شاور عب الله عوسى ت برنامج ذاع ب ذاعة روسوا ع ما شا ه م سلسلاه‬ ‫ال اجحة م مة للاعرف على شث من ا‪،‬ث ف الذاهن شارشوا ت تأسو الاتحا ا وق‬ ‫م ح شرف ع وهة الاأسو والع وهة ال ايمة و ر ا افالوة اعاما م من ا ا‬ ‫الرسموة ت ولة روسوا وشا ل شرف ل ار شلمة ااع ار ا‪،‬ؤسس نذااك ا والحع أنني‬ ‫أ هن لبع الزم ر من ااشا يمو وا‪،‬ث ف العرف والروس با مول لاوس ايرة اق‬ ‫‪216‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫م ا‪،‬ث ف عامة وبع ال وا ا السواسوة والعامل ت الامثول ال بلوماس من مخالف‬ ‫ول العالم ا وق من الله عل ت ذل العام باعاما جامعة انمام محم بن سعو انس موة‬ ‫ت الرهاض خلة برث ال شاورام ال ت م به لو ا بع أ أنجز برنامج انع ا ب جاو ا‬ ‫وفوه أه ا ولله الحم أتمم ع ا أطرو ة شاورام الفلسفة ت الااره وتم م اق ا ا ت‬ ‫ن اهة ذل العام ا وفوه أنجز تألوف شااب م ت الا موة الاجاماعوة ت ا‪،‬ملتة العربوة‬ ‫السعو هة وطباعة طبعاه ااولى ت جامعة سان بلرسبورغ ا وق از ا ت ذل العام‬ ‫ن اطات الث افوة ‪ ،‬ارشات ت الع ه من ال وا وا‪،‬ؤتمرا ت الع ه من ا امعا‬ ‫الروسوة ‪.‬‬ ‫وق توج ج و ي ت الع قا ال ولوة والابا ل الث ات أث ار م ة عمل ت روسوا‬ ‫الاتحا هة برصول على رجة أسااذ بروفوسور من ااشا يموة العا‪،‬وة للمعلوماتوة وق‬ ‫سب ني من وطني العزهز للحصول على هذاا ال رف معال ال شاور عب العزهز خوجة ع ما‬ ‫شا سف ‪،‬ا للمملتة العربوة السعو هة ت ولة روسوا الاتحا هة وزهر الث افة وانع م السابع‬ ‫وف ه الله ا وق ترش ل ي تل ا‪ ،‬ة ال ق وا ا ت ن اط ث ات وعلم ماوا ل شعو‪،‬را‬ ‫بالزهو ‪،‬ا ش أسمعه وأقرأم من ش ا ا ماجر ة تصف تفوق وطني العزهز وا‪ ،‬ام لوه من‬ ‫أب ايه البررة الذاهن شانوا برع سفرار مخلص للوطن شل ت عاله و صصه ا ولو عا‬ ‫بترة الزمن أ راج ا لى ذل الزمن لبذال أشثر مما بذالاه ‪،‬رضاة الله تعالى ورف سمعة‬ ‫الوطن الحبوب ا‪.‬‬ ‫وه ا أقول لتل من حمل أمانة تمثول وط ا العزهز خارجه سوار أشا بلوماسو‪،‬ا أو‬ ‫طالب‪،‬ا مباعث‪،‬ا أو عام أو زاير‪،‬ا سايحا أ ر وا شل الحرص على غرس الذاشرى اللوبة‬ ‫‪217‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫والحس ة ت أماشن تمثول خ فالوطن الذاي هفاخرو به هو شذال هفاخر ب خ وب نجازات خ‬ ‫وعلو خ أ ها وا الله ت السر والعلن وأ هعتسوا الصورة ا‪،‬ثلى والوسلوة للإس م وا‪،‬سلم‬ ‫وأ هامثلوا قوخ وت الو المجام انس م العرب اا ول ا فما ل م ذاشرة المجامعا‬ ‫العا‪،‬وة هو سلوك أب ار ازوارها من أب ار الوطن وب اته خارج و م وث تاوس ايرة الحرهة‬ ‫ال خصوة وقوو اانظمة الع هة والاجاماعوة ا ويماحن اننسا فعلوا ت الا وى والخوف‬ ‫من الوا اا وت انخ ص ت الانامار والوط وة الصا قة ا وأ عوا الله أ هوفع وطني ومن‬ ‫يمثله من أب ايه خارجه لاح وع أرف مساوى ت الث افة والع قا وأ هتونوا مفاتوح للخ‬ ‫عاة للحع بخل خ وسلوشوات خ وأعمالهخ ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪218‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )60‬مناقشة دكتوراه الفلسفة في التاريخ‬ ‫ت مللد العدام ا‪،‬دو ي ‪1999‬م ن اعامدا خلدة بردث شادورام الفلسدفة ت الاداره‬ ‫الدد ت دد م ب ددا لى شلوددة العلددوم اننسددانوة ت أشا يموددة العلددوم الروسددوة تحدد شددراف‬ ‫البروفوسد دور انشسدد ر فولوندد ا بع د دوا \" سواسددة ال ولددة السددعو هة ت عددالا النبوددة‬ ‫والاعلوخ والث افة خ ل فدنة الاخلدوط الا مدوي \" راسدة تارةودة تحلولودة ا بعد م اق داه ت‬ ‫أشثدر مدن سمو دار ت التلودة ا وبد أ ر لدة البحدث الد شدا مدن شدروط ا الالادزام ب واعد‬ ‫البحدث العلمد ت العلدوم اننسدانوة ا‪،‬عامد ة ت أشا يمودة روسدوا للعلدوم ولم أجد دعوبة ولله‬ ‫الحم ت البوانا وا‪،‬علوما ال زمدة للبحدث وتحلولد ا لادوافر مصدا ر البحدث العلمد ت‬ ‫ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة وت روسوا ‪.‬‬ ‫وشا من ب شروط أشا يموة روسدوا للعلدوم نجدازة بردوث الد شاورام للم اق دة أ‬ ‫هسب ا ن ر مالا ه ل عن ًسة أبرداث علمودة ت عد علمودة معامد ة ت مؤسسدا علمودة‬ ‫علودا اخدل روسدوا وخارج دا ا وهدو ال درط الدذاي تح دع لد قبدل أ أشدرع ت ت فودذا خلدة بردث‬ ‫الد شاورام ا‪،‬عامد ة ودث سدبع لد ن در عموعدة مدن اابرداث ت شلودة الفلسدفة وت جامعدة‬ ‫الص اقة وت جامعدة سدان بلرسدبورغ وت أشا يمودة روسدوا للعلدوم ذات دا ا وقبدل أ ه ا د عدام‬ ‫‪2000‬م ش د قد فرغد فعلو‪،‬دا مدن نجداز بردث الد شاورام واجاوداز ًسدة سم درا ت التلودة‬ ‫لا ددوهخ مسدد ة البا ددث العلموددة ا وتحدد موعدد م اق ددة الدد شاورام ت شدد ر مدداهو مددن عددام‬ ‫‪2000‬م ا وش قبل ا‪ ،‬اق ة قد در عموعدة مدن ا‪ ،‬اق دا العلمودة لبحدوث الد شاورام‬ ‫للا عرف علدى ال ظدام ا‪،‬ابد ت ااشا يمودة للم اق دا العلمودة ا وت ظدل الاسداع ا للم اق دة‬ ‫قمد بلباعدة بلاقدا الد عوة للدزم ر واا د قار واا بدة مدن م سدوب السدفارة السدعو هة ت‬ ‫موستو وم سوب ااشا يموة السعو هة ا وم سوب شلوة العلوم اننسانوة ت أشا يموة روسدوا‬ ‫للعلدوم ا وقد در ا‪ ،‬اق دة عموعدة مدن اا د قار مدن ولدة روسدوا مدن غد ااشدا يمو ا‬ ‫وشدا نظددام ا‪ ،‬اق دة ا‪،‬اب د ت ااشا يمودة ه د بر دور ري دو وأع دار المجل د العلمدد‬ ‫‪219‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وغدالبوا خ علدى رجدة بروفوسدور و دور ممثدل عدن مؤسسدة علمودة خارجودة م اق ‪،‬دا خارجودا‬ ‫ب رج دة بروفوس دور ا وت داخ م اق ددة البا دث عل وددا مددن و د ااع دار وب ددار علددى ذل د هدداخ‬ ‫الاصوه من قبل أع ار المجل العلم وا‪ ،‬اقش الخارج على م ح ال رجة العلموة للبا دث‬ ‫والا دد هر ا‪،‬سدداحع ا وه دد نظددام ا‪ ،‬اق ددة الخارجوددة أ ه دداقش البحددث ت علدد علمدد‬ ‫با‪،‬ؤسسة الد اارهدا ااشا يمودة م اق ‪،‬دا خارج ‪،‬ودا ممدا لهدا ع قدة مباشدرة بموضدوع البحدث ا‬ ‫وق ن اخاوار شلوة الفلسدفة م اق ‪،‬دا خارج ‪،‬ودا و در ا‪ ،‬اق دة ال ايودة ممدث لهدا البرهفسدور‬ ‫باره شرباتف ا وبع أ ق م البا ث ت الوق ا‪،‬خصص له ملخص‪،‬دا عدن البحدث وفدع اانظمدة‬ ‫ا‪،‬رعوة ت ا‪ ،‬اق ا العلموة ب أ م اق ة أع ار المجل العلم ‪.‬‬ ‫ولم تتن ا‪ ،‬اق دة عصدوة ولله الحمد علد ف د وف دني الله تبدارك وتعدالى للإجابدة عدن‬ ‫تسدا لا بعد أع دار المجلد العلمد وف ًدا لل واعد العلمودة ا‪،‬ابعدة ا وبعد أ فدرغ المجلد‬ ‫العلم من ا‪ ،‬اق ة ب أ انع عن د أ دوا المجلد للحتدخ علدى البحدث والبا دث ا وبعد‬ ‫الفرزالعلني اخل قاعة ا‪ ،‬اق ة ا وا أع ار المجل العلم للم اق ة من قبدل دة الفدرز‬ ‫ت المجل وفع مح ر رسم سلخ لريو المجل العلمد الدذاي تدولى ب فسده عد ال اوجدة ا‬ ‫وقد شاند ولله الحمد وا‪ ،‬ده تدالخص ت مد ح البا دث ال رجدة العالودة شادورام الفلسدفة ت‬ ‫الااره با هر ممااز ب اع اا وا والاو وة بلباعة البحث على نف ة ااشا يمودة ون درم‬ ‫ت مراشزهدا البحثودة والعلمودة ا وقد حمد الله تعدالى وشدترته علدى هدذاا الاوفودع واسدا بل‬ ‫الا ان من و الزم ر واا قار الذاهن روا ا‪ ،‬اق دة العلمودة ا ووعد ت خ ب قامدة فلدة‬ ‫تجمع خ ب ذام ا‪ ،‬اسبة ‪.‬‬ ‫وق قم ت وسط فر ال امرة بمدا مدن الله بده علد بانعد ا للحفدل الدذاي شدرفني‬ ‫فوه سعا ة سف ا‪،‬ملتة ت روسوا نذااك ااسااذ محم سن عب الول وسعا ة ال دايخ بأعمدال‬ ‫السف ااسااذ عل سن جعفر سف ا‪،‬ملتة الووم ت روسوا وسدعا ة ال صدل ااسدااذ عبد الله‬ ‫ال امد ي ومدن أجداف عدوت ل افدال مدن م سدوب السدفارة السدعو هة ت موسدتو وم سدوب‬ ‫أشا يموددة روسددوا للعلددوم وم سددوب ااشا يموددة السددعو هة وبعدد اا دد قار مددن ا‪،‬ددث ف‬ ‫‪220‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وااشددا يمو ممددن ددروا ا‪ ،‬اق ددة ا وشددا الا افددال م اسددبة مفاو ددة لابددا ل الع قددا‬ ‫الث افوددة وتتددوهن الع قددا والصدد اقا بدد الح ددور ا ولا أنسددى وقفددا الددزم ر التددرام مددن‬ ‫م سوب ااشا يموة السعو هة ت موستو ندذااك ت مسداع ت علدى الاج ودز لدذال الا افدال‬ ‫وددث شفددون تحمددل التددث مددن ااعبددار وتددوف الاج وددزا ال زمددة ومت ددون مددن الافددرغ‬ ‫للن ودب بالحاضدرهن ‪ ،‬دارشا خ لد السدعا ة بمدا تح دع لد بف دل الله تعدالى وسداظل تلد‬ ‫الذاشرى العزهزة عل باقوة ت الذااشرة ‪،‬ا أ سساه خ لهدا بدالفخر والاعادزاز بدذال الح دور‬ ‫ا‪ ،‬رف ‪.‬‬ ‫وق من الله عل قبل عو ت من ولة روسدوا الاتحا هدة لى أرض الدوطن العزهدز ب اهدة‬ ‫عدام ‪2000‬م ننا دار مد ة هفدا ي بدأ تسدلم عموعدة نسد مدن بردث الد شاورام بعد أ ن‬ ‫طباعاه ت مرشز البحث العلم ت أشا يموة روسدوا للعلدوم وف ًدا لاو دوة المجلد العلمد ت‬ ‫ا‪ ،‬اق ة وتوزهعه على ا‪،‬ؤسسدا العلمودة والبحثودة ت ولدة روسدوا الاتحا هدة شمدا مدن الله علد‬ ‫بلباعدة شاداب م دت الا مودة الاجاماعودة ت جامعدة سدان بلرسدبورغ ون توزهعده علدى‬ ‫نلداق واسد ت ا‪،‬تابدا الروسدوة وا‪،‬ؤسسدا البحثودة والعلمودة ا ولدذال تل ود عموعدة مدن‬ ‫ااوسمددة وشدد ا ا الا دد هر مددن عموعددة مددن ا‪،‬ؤسسددا البحثوددة والعلموددة ت ولددة روسددوا‬ ‫انتحا هدة ا وتوجد أخد ‪،‬ا بم حد ولله الحمد وال دتر شد ا ة أسدااذ بروفوسدور مدن ااشا يمودة‬ ‫العا‪،‬وة للمعلوماتوة وق ش من الع رة ااوايل الدذاهن م حدوا هدذام ال رجدة العلمودة سدب ني‬ ‫ت الحصول علو ا مدن وطدني العزهدز معدال الد شاور عبد العزهز خوجدة وزهدر الث افدة وانعد م‬ ‫السابع با عمله سف ‪،‬ا للملتة العربوة السعو هة ت روسوا ‪.‬‬ ‫شما أ الله ق من عل بالحصول على رجة ال شاورام ت النبوة من جامعدة انمدام‬ ‫محم بن سعو انس موة ت الرهاض بع ذل الااره بأرب س وا تفرغد فو دا ‪،‬د ة عدام‬ ‫قبدل ا‪ ،‬اق دة الد انا د ولله الحمد بم حد ال رجدة العلمودة العالودة الد شاورام مد مرتبدة‬ ‫ال رف ت ش ر ربو ااول من عام ‪1424‬هد وق قم مؤخرا بلباعدة بردث الد شاورام وتوزهعده‬ ‫على التث من ا‪،‬ؤسسا العلموة والبحثوة وق أت اول ذل ت وقفا قا مة ب ذ الله‪.‬‬ ‫‪221‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ونصوح لل ف العلخ عامة وط ف ال راسا العلوا خا دة هد الامسد بالعزيمدة‬ ‫وان رار على تحمل ااعبدار وتجداوز الع بدا لاح ودع ااهد اف السداموة فلرهدع العلدخ و ناداج‬ ‫ا‪،‬عرفدة محفوفدة اي ‪،‬مدا با‪ ،‬د ة والع بدا وعلدى الراغدب ت الاسدازا ة مدن الخد وم فعدة ال داس‬ ‫بالعلخ أ هاوشل على الله وهاحمل ما هواج ه من م ة فمرضداة الله تبدارك وتعدالى ثدخ سدعا ة‬ ‫ا‪،‬رر ب نااج ا‪،‬فو للب رهة تسداح ا الصدبر ت سدبول تح و مدا ا وأ هدنك ا‪،‬درر عل ‪،‬مدا ه افد‬ ‫به خ من رف الوق فوما لا ه فد ال داس ا وأ عدوا الله تعدالى أ ها بدل أعمال دا ومدا أناج دام‬ ‫‪ ،‬فعة ال اس من العلخ ال اف الذاي علم ا أهام ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬اا‪،‬‬ ‫‪222‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫شااف م روع تلوهر وبرنامج عمل م نو ا وهو شااف ها من خلط‬ ‫لالوهر ارة تربوة وتعلوخ وتجرهب تلبو ا مو انو‪،‬ا ت ارت تربوة وتعلوخ‬ ‫وتحتوم ا من وج ة نظر ال وا ا النبوهة ت ا‪،‬و ا ‪.‬‬ ‫‪223‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )61‬العودة من موسكو إلى الوطن العزيز‬ ‫بع انا ار مد ة هفدا ي ن ارة ااشا يمودة السدعو هة ت موسدتو ب اهدة العدام الهجدري‬ ‫‪1420‬هدد زمدد وأسددرت ايب ددا عايدد هن لى الددوطن الحبوددب ا وقدد قم ددا با ددو خلا ددا‬ ‫الس وهة لاساثمار أوقا انجازة الصدوفوة لزهدارة بعد الد ول لصداو تتدرار الزهدارة لى ترشودا‬ ‫وبالفعل قم ا ب ار أشثر من أسبوع للسوا ة ت ترشوا قبل العو ة لى الوطن العزهز ا ثدخ‬ ‫قفل دا عايد هن لى م ه دة جد ة ودث م در السدتن والعمدل قبدل انهفدا ا وحمد الله تعدالى أ‬ ‫وف دني لى تح ودع مدا اده مدن نجدازا ونجا دا علمودة وث افودة وتربوهدة ا وع د العدزم‬ ‫على تمام مس ة ال جاو ت الوطن العزهز ‪.‬‬ ‫ذهب ‪،‬باشرة العمل ت ان ارة العامة للنبوة والاعلوخ بمحافظة ج ة وشا ق د ر‬ ‫قرار تتلوف باانشراف النبوي للإ ارة ا‪ ،‬رسوة قبل هفا ي لى موستو بأهدام ولم أتسدلخ ال درار‬ ‫و ا وأجل ت فوذام لى العو ة من انهفدا ا وشاند ا‪،‬فاجدأة أ ت د التدث مدن ال ودا ا‬ ‫ت ارة النبوة والاعلوخ وطوي ال درار مد شدث مدن ااوراق ا‪ ،‬ملدة ت ارة النبودة والاعلدوخ ا‬ ‫وبد أنا البحدث ع ده بعد أ فوجئد باخدو ي بد ارة عموعدة مدن ا‪،‬د ارس مدن قبدل مد هر‬ ‫انشراف النبوي نذااك ا وأبل اه بال رار ا‪،‬ا من تتلوف م رفًا تربوه‪،‬ا فللب مدني نسدخة مدن‬ ‫ال درار أو ال بدول بأ د ى الخودارا ا‪،‬اا دة ا وع د مراجعدة قسدخ ان ارة ا‪ ،‬رسدوة وقد ت د‬ ‫قوا ات دا اشثدر مدن مدرة خد ل مد ة هفدا ي لم نعثدر علدى معلومدا لد ه ا تد ل علدى ال درار ا‬ ‫فراجعد سدعا ة ااس دااذ سدلوما الزاهد ي وف ده الله وشدا ندذااك م د ه ‪،‬را للنبودة والاعل دوخ ا‬ ‫فللب مني م د ‪،‬ا مدن م درت ان ارة ا‪ ،‬رسدوة السداب وبعد مد خ قد أ ودل لى الا اعد ا‬ ‫وأ ددر ا‪ ،‬دد ممددن توسددر لدد م ابلادده مدد خ ما ددم ‪،‬ا تأشودد هخ بصدد ور ال ددرار سدداب ًا‬ ‫لاجاوددازي ا‪،‬ع داه ا‪،‬للوبدة قبددل النش دوح ا فأ ددالني ا‪ ،‬د هر العددام لى مسدداع م ن دذااك سددعا ة‬ ‫ااسدااذ متد الحربد وف ده الله ا فدوج ني ‪،‬باشدرة عملد ت قسدخ ان ارة ا‪ ،‬رسدوة وشدا هرأسده‬ ‫نذااك سعا ة ااسااذ عب المجو البرشات ا لتن م هر انشراف النبدوي لم ه ا د بدانجرارا‬ ‫‪224‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وظل هلالب بدال رار أو عدا ة النشدوح وتلبودع ا‪،‬عداه ا وت ظدل ال د ط ال فسد الدذاي د ث‬ ‫باأخ ار قرار ج ه هؤش ال رار السابع اخن عرض ا‪،‬وضوع برماه على سدعا ة وشودل‬ ‫الدوزارة للاعلددوخ ندذااك معددال الد شاور خ در ال رشد وف ده الله والدذاي ع درض علد العمددل‬ ‫مسا ددا‪،‬را بمتابدده ت الددوزارة ا وبعدد اسدداخارة واسا ددارة قبلدد العددرض ون دد ور قددرار ن ددل‬ ‫خد مات لى ج داز الدوزارة ت الرهداض مسا دا‪،‬را لوشودل الدوزارة للاعلدوخ ا وه دا د ث الاحدول‬ ‫الادام ت مسد ت العملودة وترتدب علو دا انا دال م در سدتني وأسدرت لى م ه دة الرهداض الد‬ ‫وف ني الله فو ا ل رار ستن ماواض عبارة عن فو ماوسلة ت ا زهرة شرق الرهاض ‪.‬‬ ‫لم اسدامر ت عمدل انشدراف النبدوي أشثدر مدن شد ر لتد ني ش د أ د بالانامدار‬ ‫للإشدراف النبدوي م دذا أ شلفد بأعمدال ال ودا ة النبوهدة ودث ش د أمدارس م دام ا‪ ،‬درف‬ ‫النبوي ا‪ ،‬وخ ا وشا ل م جوة مافر ة ت اساخ ام بع أسالوب انشدراف النبدوي ا‪،‬ا دوع‬ ‫ا وقد ض دم بعد مؤلف دات ر هد دول انشدراف النب دوي وأهمودة ت وه د أسدالوبه وطرق ده‬ ‫وتستو ه ت ا‪ ،‬ارس ا وق أس م م الزم ر ت ان ارة العامة للإشدراف النبدوي بج داز الدوزارة‬ ‫بددا عملدد مسا ددا‪،‬را لوشوددل الددوزارة للاعلددوخ ت وضدد ددواغة بعدد الددر ى وانجددرارا‬ ‫والاعلومددا وأشددرف علددى عدد ا أول لوددل أ دد رته وزارة النبوددة والاعلددوخ ‪،‬دد هري ا‪،‬دد ارس‬ ‫وشارش ت ع ا م ومراجعاه وقد م بعد ا‪ ،‬ن دا للدزم ر الدذاهن شلفدوا بدان ارة العامدة‬ ‫للإشدراف النبدوي ب دالوزارة خد ل عملد فو دا ومد خ سدعا ة ااخ ال د شاور أحمد ل مف درو ا‬ ‫وسدعا ة الد شاور داو ال دبوبا ا وسدعا ة الد شاور راشد العبد الترهخ ا وسدعا ة الد شاور‬ ‫غدداه ال دداه وف ددخ الله وع‪،‬ددا ا وش دد قرهب‪،‬ددا مددن التددث هن مددن م سددوب ان ارة العامددة‬ ‫للإشراف النبوي م دار ًشا باسدامرار ت التدث مدن م دارهع خ وأن دلا خ ا وش د خد ل ا‪،‬د ة‬ ‫الد تعاوند فو دا مد انشدراف النبدوي أتدذاشر ذلد ا‪،‬وقدف الدذاي وقفده سدعا ة ااخ العزهدز‬ ‫محمد بدن عاه د الحدارث مد هر انش دراف النبدوي ت ارة النبودة والاعلددوخ بجد ة وف ده الله‬ ‫وشوف شا سب ‪،‬با ب ذ الله تعالى لاحدول مسداري ندو ال ودا ة العلودا ت وزارة النبودة والاعلدوخ‬ ‫‪225‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وأشرر اي ‪،‬ما م نفس ال ول ا‪،‬أثور لعدل ت اامدر خد ة ا وعسدى أ تترهدوا شدو ‪،‬ئا وهدو خ لتدخ‬ ‫والله هعلخ وأناخ لا تعلمو ‪.‬‬ ‫وق من الله عل أث دار عملد ت الدوزارة أ شدارش ت التدث مدن ا‪ ،‬دروعا النبوهدة‬ ‫ولعلد ت وقفدة أخدرى أ دف بع د ا والد ور الدذاي أسد م بده ت الاد ظ لهدا ا لتد ني سدأظل‬ ‫أتدذاشر تلد الع قدة الحمومدة مد معدال ااخ الد شاور أبد رافد خ در ال رشد وف ده الله‬ ‫والدذاي لم هبخدل علد بخدبرة أو نصدوحة أو توجوده وشدا درص علدى شدراش ت التدث مدن‬ ‫ال راسا ا‪،‬اعل ة با‪ ،‬روعا ا ه ة وا‪ ،‬ن ة ت وزارة النبوة والاعلوخ ع ما شا ه و هدا‬ ‫ا‪،‬رب ا‪،‬ب ع معال ال شاور محم بن أحم الرشو غفدر الله لده والدذاي أ د ث ن لدة نوعودة ت‬ ‫اسناتوجوا وزارة النبوة والاعلوخ وشا لخ باح ودع التدث مدن ااهد اف لالدوهر النبودة‬ ‫والاعلدوخ وقد شدارش ام اا د م واام ودا وشداه نا بالفعدل ت ع د م التدث مدن الاحدولا‬ ‫ان ابودة ا وشدا شدعارم الدذاي دب أ هدر م ت التدث مدن ا‪ ،‬اسدبا وتب اده الدوزارة بالفعدل \"‬ ‫ورار شل أمة عظومة تربوة عظومة \" ‪.‬‬ ‫ولعل أوجه ت هذام الوقفة لى أهمودة الاتتدال علدى الله تعدالى والرضدا بمدا قسدمه لد‬ ‫ف تعنض طره بعد الع بدا لحتمدة لا هعلم دا لا هدو فو لد الله بسدبب ا مدن وضد‬ ‫لى وض أف ل م ه ا وه ال تؤمن ه و ‪،‬دا بدأ الخد ة فومدا اخادارم الله تعدالى ا وهدذاا مدا د ث‬ ‫ل بالفعدل ع د ما تحولد مدن انشدراف النبدوي ا‪،‬ساعصد ت ان ارة العامدة للنبودة والاعلدوخ‬ ‫بمحافظدة جد ة لى مسا ددار لوشودل ال دوزارة للاعلدوخ وه د البوابدة ال د ن لدني الله م ددا لى‬ ‫مواق ال وا ة العلوا ت وزارة النبوة والاعلوخ ا وش شلمدا أقابدل مد هر انشدراف النبدوي ت‬ ‫ارة تعلدوخ جد ة أقدول ت نفسد ل د هودأك الله تعدالى لاتدو سدب ‪،‬با ‪،‬دا بل اده ب ذنده فسدبحا الله‬ ‫العلوخ الحتوخ ا ولا تحز ماى ما اعنض طره ا‪ ،‬ت وتعامدل مع دا مادوش علدى الله‬ ‫م ر ااق ار ف رج م ا لى خ لم هتن ت الحسبا ولم ت عه ت خللد ا واطلدب الله‬ ‫السدد ا ت ال وددة والعمد دل فمددا أ د داب لم هتددن لوخلئد د بدد ذ الله ومددا أخلد دأك لم هتددن‬ ‫لوصوب ب ذنه تعالى ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪226‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ :)62‬مستشارًا لوكيل الوزارة للتعليم‬ ‫ت الفصدل ااول مدن العدام الهجدري ‪1421‬هدد باشدر العمدل مسا دا‪،‬را لوشودل الدوزارة‬ ‫للاعلدوخ ع د ما شدا معدال الد شاور خ در ال رشد وف ده الله وشدو للاعلدوخ وقد سدبع لد‬ ‫العمدل مد معالوده ع د ما شدا مد ه ‪،‬را عام‪،‬دا للنبودة والاعلدوخ بمحافظدة جد ة ا وشدا هربلده‬ ‫بمعال الدوزهر ربداط د اقة و خد ص ت العمدل و درص ن د اث ن لدة نوعودة ت الاعلدوخ العدام‬ ‫با‪،‬ملتة العربوة السعو هة ا وشان و ذااك الرياسدة العامدة لاعلدوخ الب دا م فصدلة عدن وزارة‬ ‫النبوة والاعلوخ ا والعمل م صب ت الالوهر والاح هث على تعلوخ الب ا مما شدتل علو دا ت‬ ‫متاب سعا ة وشول الوزارة للاعلوخ نذااك خا ة عبئ‪،‬ا م اعفًا ‪.‬‬ ‫ومما أذشرم لال ا‪،‬د ة الدوجوزة الد عملد فو دا مسا دا‪،‬را بوشالدة الدوزارة للاعلدوخ‬ ‫أندني شلفد مد أشثدر مدن فرهدع عمدل للعمدل علدى عموعدة مدن م داره الالدوهر والاد ظ‬ ‫لمجموعة من ا‪ ،‬داره واللمو دا ا‪،‬سدا بلة ا وهدأت عد ا لودل ان ارة ا‪ ،‬رسدوة ت م د ما ا ا‬ ‫ودث عملد مد فرهدع عد ا م الدذاي ضدخ عموعدة مدن التفدارا ال وا هدة ا‪،‬امودزة مدن تعلدوخ‬ ‫الرهداض تعلمد مد خ التدث مدن ا‪ ،‬دارا واشاسدب مد خ التدث مدن التفاهدا ا وقمد علدى‬ ‫مراجعاده وت قو ده وانش دراف علدى ن در نس دخه انلوتنونودة لوتدو ماا ‪ ،‬دا مود ال و دا ا‬ ‫النبوهدة ت ا‪،‬ود ا وقد اسداخ م ا أول اامدر ااقدراص ا‪،‬م لدة وا‪،‬وقد انلوتنوند للدوزارة‬ ‫ندذااك ون تعمومده ب اهدة العدام ال راسد ‪1421‬هدد ا وعملد مد عموعدة مدن قودا ا الدوزارة‬ ‫نددذااك علددى عدد ا م ددروع رتددب ا‪،‬علمدد وم ددروع رخصددة الادد ره وشاندد ان ارة العامددة‬ ‫للإشدراف النبدوي متان‪،‬دا نعد ا تلد ا‪ ،‬داره ا وممدا أذشدرم ت تلد الح بدة تمسدت التامدل‬ ‫بربط م روع رتدب ا‪،‬علمد بسدلخ الرواتدب الدوظوف للوظدايف الاعلومودة وربدط الاد رج ت رتبده‬ ‫وع واتده بمسداوى اننااجودة ونسدب ت رهدر اا ار الدوظوف ضدافة لى ا‪،‬عداه الد اتفدع فرهدع‬ ‫انعد ا علو داا ون بالفعدل ضدافة هدذام ا‪ ،‬ن دا اسداس ا‪ ،‬دروع وشدا بعد الدزم ر ممدن‬ ‫تحفظوا على هذام ا‪ ،‬ن ا ا‪ ،‬افة هدرو أن دا سداتو سدب ‪،‬با ت عرقلدة اعامدا م لد خول أشثدر‬ ‫‪227‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫مدن وزارة ت الحتدخ علدى قبولده قبدل أ يمتدن اعامدا م مدن ا دا العلودا ا‪ ،‬درعة مثدل وزارة‬ ‫الخ مة ا‪ ،‬نوة ووزارة ا‪،‬الوة وهو ما هاللب الا سوع مع ا قبل رف ا‪ ،‬دروع لى ا دا العلودا ا‬ ‫بو مدا ش د أرى أ تلبودع ا‪ ،‬دروع بدد و ربلده بسددلخ الروات دب وال د رجا والع د وا س دوتو‬ ‫شتلو‪،‬ا لا هؤت رته الفعلوة ا وها نن لى الووم وهذاا ا‪ ،‬روع هراوو بد ا دا الرسمودة و‬ ‫اعاما وربما ق ضوف لوه أو ذاف م ه ما هزه من تع و ا اعامدا م مسدا ب ا وش د ممدن‬ ‫هعا جازم‪،‬ا بأ م خل الا دو الح و د ت اا ار الاعلومد ت ا‪،‬ود ا النبدوي هلزمده ت فودذا‬ ‫هذاا ا‪ ،‬دروع اللمدوو وتحمدل ر و الفعدل الد سا دأ مدن م سدوب الاعلدوخ غد ال دا رهن علدى‬ ‫ال مار والالدور ا وسدوؤت أشلده د اعامدا م بانضدافا الد ش د أعا د بأهموا دا شدار‬ ‫الله ا وق ث هذاا بع مج الوزارا ا‪،‬ع وة بالاعلوخ العام والعال ت وزارة الاعلوخ الحالوة ‪.‬‬ ‫ومن ا‪ ،‬اره اللمو ة ال عمل على ت ظ ها وت عو معاه ها م دروع الاوسد ت‬ ‫خصصدة الاعل دوخ ب دا و ة ا‪،‬عوارهدة ع دن طرهدع ش درار م اع د الاعلددوخ الخ داص وف دع ال دروط‬ ‫وا‪،‬عداه وه دو ا‪ ،‬دروع الددذاي سد ف مدن مس داوى اا ار والاحص دول وةفدد شلف دة اللال دب‬ ‫الاعلومودة ع د الاوسد ت تلبو ده لى أشثدر مدن ع درهن لى ًسدة وع درهن ت ا‪،‬ايدة والد‬ ‫يمتن توجو ا لى رف مساوى شفاهة الب دى الاحاودة والاج ودزا ا‪ ،‬رسدوة ت ود ا‪ ،‬داطع‬ ‫الاعلومودة ا وأذشدر تعلو ًدا ‪،‬عدال وزهدر النبودة والاعلدوخ ندذااك محمد الرشدو رحمده الله بعد‬ ‫اط عده علدى ا‪ ،‬دروع ا‪،‬رفدوع مدن متادب وشودل الاعلدوخ لوده ودث علدع قداي ‪ \" :‬مسدا بل‬ ‫الاعلوخ ت الوطن العزهز للاعلدوخ الخداص مادى مدا معد أ ا م وروقبد جو تده مد ا‪،‬واف دة علدى‬ ‫عرضه على عل الوزارة للابا ث ب دأنه \" ولا أزال أعا د بدأ مثدل هدذاا ا‪ ،‬دروع سدوفاح فداق‬ ‫الالدوهر النبدوي و سدن مدن اا ار ت ا‪،‬ود ا مادى ن تب وده ا ولعدل الدا ا الد د ث ت‬ ‫الدوزارة ترتدب علو دا ط د هدذاا ا‪ ،‬دروع م د ا‪ ،‬دروعا ااخدرى ال د اسدا ف الالدوهر ورف د‬ ‫مساوى اا ار والاحصول ‪.‬‬ ‫وق متث ت وشالة الدوزارة للاعلدوخ مد ة عدام ت بردث وتحلودل وت دوهخ للتدث مدن‬ ‫ا‪ ،‬روعا النبوهدة الد شاند تعدرض علدى معدال الدوزهر وتحدال بال درورة لى متادب وشودل‬ ‫‪228‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوزارة للاعلوخ ا وأذشر أنني ش من ا‪،‬ؤه هن للإشراف ا‪،‬ا وع الذاي وض قواع م سدعا ة ااخ‬ ‫ال شاور راش العبد الترهخ والدذاي أ دبح مد ه ‪،‬را عام‪،‬دا للإشدراف النبدوي فومدا بعد وش د ولا‬ ‫أزال أعا بدأ انشدراف النبدوي تلدوهري ولدو رقداب وأ أف دل وسدولة ل نافداع م ده عده‬ ‫مد الاد رهب النبدوي وتسدتو ه ت ا‪،‬د ارس لا د هخ خ ماتده مباشدرة ت البوئدة الاعلومودة ا و‪،‬دا‬ ‫شا يمثله هذاا الاوجه من ساسدوة لد ى م سدوب انشدراف النبدوي ف د واج د م ن دات‬ ‫ب أنه تحفظا التث هن ‪.‬‬ ‫وت العام الاال فاح الوزارة فر ة الاباعاث ال اخل نشمال ال راسا العلودا وفدع‬ ‫ا‪،‬عدداه ا وشددا ااخ الدد شاور عبدد العزهز الدد بوا نددذااك مدد ه ‪،‬را عام‪،‬ددا للادد رهب النبددوي‬ ‫والاباعدداث ا فعرضدد علودده رغددب ت الاسددافا ة مددن هددذاا ال ظددام ا هدد لاسدداتمال م ددروع‬ ‫الدد شاورام ت جامعددة انمددام محمدد بددن سددعو اانسدد موة ا ور ددب با دد يم مدد ا‪،‬ا دد م‬ ‫والخ دوع للمعداه وال دروط ا‪،‬عامد ة ا وت د م بالفعدل ون اخاوداري ضدمن ال فعدة ااولى‬ ‫ا‪،‬فرغة لل راسا العلودا اخل ‪،‬ودا ولله الحمد وبعد د ور ال درار بافره د غدا ر وشالدة الدوزارة‬ ‫للاعلدوخ وتفرغد ‪،‬د ة عدام لاسداتمال راسدة الد شاورام ا وبعد تفره د د ث الدا ا ت‬ ‫وزارة النبوة والاعلوخ ب مج تعلوخ الب ا لو ا ون تعو معال ال شاور خ ر ال رش وف ده‬ ‫الله نايب‪،‬دا للدوزهر لاعلدوخ الب دا ا وشلدف سدعا ة ااخ الد شاور خالد العدوا وف ده الله وشدو‬ ‫للاعلوخ وهو ما أثر على توجو بع العدو ة للدوزارة ودث رغدب معدال ال ايدب باتلوفد للعمدل‬ ‫ت اامانة العامة لمجل الالوهر النبوي والذاي أ ث ت الوزارة بع ال مج ‪.‬‬ ‫ولعلدد أشدد ت هددذام الوقفددة لى أهموددة مراجعددة وزارة الاعلددوخ ا‪،‬عا ددرة مودد‬ ‫ا‪ ،‬دروعا الد ن ت ظ هدا ووضدع قواعد ها ت الفدنا السداب ة و عدا ة ال ظدر ت ت ويم دا‬ ‫والافا ة مما ها اسدب م دا مد الواقد وا‪،‬سدا بل وهاوافدع مد اللمو دا ا فدالاعلوخ سدوظل ت‬ ‫أع ال ا م صد ‪،‬را ت بلدوغ ال اهدا مدا لم هلمد المجامد ثدارم الفعلودة ت أولا هدخ ا ومفداتوح‬ ‫بلدوغ ال اهدا مدن وج دة نظدري تتمدن ت الالدوهر ا‪،‬سدامر وت د اث ن لدة نوعودة ت دوم علدى‬ ‫اعامدا اسدا ل ا‪،‬د ارس ومدا هنتدب علدى ذلد مدن ت دو ا ت الهواشدل واانظمدة وال وايدح‬ ‫‪229‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫علدى مسداوى الدوزارة و ارا النبودة والاعلدوخ وا‪،‬د ارس ا ف البودة الد ول ا‪،‬افوقدة تعلومو‪،‬دا مثدل‬ ‫نووزه ن ا تب مثل هدذاا الاوجده و د نادايج م ه دة خد ل ع د مدن الدزمن ا ولدو أ اامدر‬ ‫بو ي لحر على تلبوع م روع رتب ا‪،‬علم وتلبوع رخصدة الاد ره ولاوسدع ت م دروع‬ ‫مد ارس تلدوهر ت اتجدام مد ارس ا‪،‬سدا بل ا‪،‬سدا لة والد يمتدن أ تد ار مدن علد أم دار لده‬ ‫شامل الص وة ت الاوظوف و ن ار الخ ما وف ًا للمعداه الد ه رهدا لرفد مسداوى اا ار‬ ‫وا و ة والاحصدول ال راسد ا و تا دة الفر دة لل لداع الخداص للا داف ت ب دار ا‪ ،‬داهج وف ًدا‬ ‫لوثو ة ا‪ ،‬ج ا‪،‬عامد ة و علدار الحرهدة لتدل م رسدة أ ادار ا‪ ،‬داهج ا‪ ،‬يمدة لل ب دا مدن بد‬ ‫ا‪،‬عروضدا ا‪،‬ا افسدة لاح ودع أعلدى رجدا ا دو ة وال وعودة ا‪ ،‬افسدة ت مسداوى الاحصدول‬ ‫ال راس و ع ا اللد ف للحوداة فتلمدا زا مسدا ا الحرهدة وضد او مسدا ا ال ودو شلمدا‬ ‫زا مساوها انب اع وت وع وأمثلة هذام الاجدارف اللمو دة تمدلأ العدالم ا‪،‬افدوق ت الاعلدوخ‬ ‫ويمتن الاسافا ة م ا بال تل الذاي ع اامال واللمو ا ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬اا‬ ‫‪230‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )63‬قرار الإقامة في مدينة الرياض‬ ‫بع أ اسا ر ب ا‪ ،‬دام ت م ه دة الرهداض ت عدام ‪1421‬هد وشلفد بالعمدل مسا دا‪،‬را‬ ‫لوشول الوزارة للاعلوخ ق و الس ة ااولى من العمل أعزب‪،‬ا با ث‪،‬ا عن فر ة شرار م دزل ل دل‬ ‫أسدرت الد اسدا ر بعد عو ت دا لى الدوطن ت م ه دة جد ة ا وش د ت ذلد العدام طدواف‬ ‫بدالتث مدن متاتدب الع دار للبحدث عدن فدرص ماا دة ل درار م دزل ماواضد ت د و م يد‬ ‫ا‪،‬الوة ولم تتن نذااك ت ل شرار أرض ت اا وار ال مالوة من م ه ة الرهاض ‪.‬‬ ‫ووضددع ت خللدد وجدد الفر ددة ا‪ ،‬يمددة أ أبودد ممالتددات ت م ه ددة جدد ة‬ ‫للوفدار ب ومدة شدرار الع دار ا هد ت م ه دة الرهداض ا وقد لإلد ببحثد با‪،‬عداه وال دروط‬ ‫الد وضدعا ا غالبودة اا ودار ت لإدال م ه دة الرهداض وشدرق ا ووسدل اا وأذشدر أ مدن بد‬ ‫ا‪،‬عاه ال وضعا ا أهموة تدوافر ب دى الخد ما ااساسدوة الاحاودة مدن ش ربدار ومدار وتلفدو‬ ‫و ددرف ددح وقددرف السددتن مددن مدد ارس الاعلددوخ العددام للبدد والب ددا وقربدده مددن مسددج‬ ‫وم اسبة السعر للاق ا‪،‬الوة ا وق اطلع على التث من الفرص وه عبارة عدن فلدل بلتد‬ ‫أو فلل ق يمدة الداعم تدناوو أعمارهدا بد الع در والخمد ع درة سد ة ا ولت دا لم تاوافدع مد‬ ‫بعد ا‪،‬عداه الد وضدعا ا ا وهد ه أخد ‪،‬ا للبحدث ت شدرق م ه دة الرهداض ت د ا زهدرة‬ ‫ا ه وهو عبارة عن قل أراض سلم للمواط الذاهن ل ه خ قروض معام ة من د وق‬ ‫الا مودة الع داري وقداموا بب اي دا ب سدة معمارهدة اخاارهدا ا‪،‬د ك وف ًدا للرغبدة ا وقد شاند‬ ‫أسعار الفلل ا‪ ،‬ا وة الب ار ت ذلد الحد مداب السداماية والثمانمايدة ألدف رهدال وف ًدا ‪،‬وقع دا‬ ‫وه سدة ب اي دا ه داف لو دا قدرض ب د الا مودة الع داري ا وقد وجد الللدب الدذاي هاوافدع‬ ‫تمام‪،‬ا م رغب ومعاه ي ت فو ب اها ا ب ا للامل ولدو ل سداثمار وشاند معروضدة‬ ‫ب ومة ساماية وًس ألف رهال ضافة لى تحمل الب الع اري ب ومة ث اية ألف رهدال ا‬ ‫وشدا عرضد ا عرض‪،‬دا مباشدرا مدن ا‪،‬الد و وسدلار ا وبعد تفداوض معده وف ده الله وهدو مدن‬ ‫م سوب ب الا موة الع اري وافع على فو ال ومة ع رة ألاف ب رط تسلخ ا‪،‬بلدغ ن د ‪،‬ا‬ ‫‪231‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫فل هه م دروع تعمد خدر ت بل تده الد قدرر أ هسدا ر ب دا وأسدرته بعد أ فدرغ مدن ب دار الفدو‬ ‫ال قني فا ته بأنه ب اها للامل وفع أف ل ال روط وا‪،‬عاه ا‪،‬عمارهة وق ‪،‬سد د قه‬ ‫بالفعل م ذا تملت ه ا فلخ أعمدل ت متونات دا أي دوانة لازمدة لى هدذاا الودوم الدذاي تتمدل فوده‬ ‫العام الراب ع ر ضمن أم ش ولله الحم ا وق اضدلرر ندذااك لى بود شد ة انسدتا الد‬ ‫تملتا دا ت م ه دة جد ة للوفدار ب ومدة الع دار ا هد ت م ه دة الرهداض ون ن دل م در قامدة‬ ‫أسرت م ذا ب اهة العام الهجري ‪1422‬هد لى م ه ة الرهداض والحمد لله ذ وف دني ل درار ذلد‬ ‫الع دار ت وق د شددا مددن الصدعوبة بمتددا أج د ع ددا‪،‬را مثل ده تادوافر فو ده و د ا‪،‬ع داه الدد‬ ‫وضعا ا لل رار ‪.‬‬ ‫ل د شدا ابدني رامد فظده الله ع د انا ال دا للإقامدة ت م ه دة الرهداض ت الصدف‬ ‫الثالددث الثددانوي وشاندد بدد التددب ة ت ا‪،‬ر لددة ا‪،‬اوسددلة وب ددات ااخرهددا ت ا‪،‬ر لددة‬ ‫الابا ايوة وا الح ج ه الب ار لم هتن هاوافر فوه ت الس وا ااولى مد ارس ت نفد الحد‬ ‫ذ أ مبان ا‪ ،‬ارس فوه لا تزال تح انن ار مما أضلرر فوده ل درار سدوارة ل بدن رامد الدذاي‬ ‫اسدداتمل راسددة ا‪،‬ر لددة الثانوهددة ت ثانوهددة الفدداروق بو مددا اتف دد مدد شددرشة أهلوددة ل ددل‬ ‫اللالبدا هثدة ال دأة ت لد بخد مات ا د ا زهدرة ا هد الدذاي نسدت ه ل دل ب دات لى‬ ‫م ارس خ ت ا زهرة ال هخ ا ولم أج ع ار بسدبب تدأخر افااداو ا‪،‬د ارس ت الحد ا زهدرة‬ ‫وبعد أ بد ر العمدل فو دا ن ن دل ب دات لو دا ا أمدا الابدن رايد ف دو أشثدر أولا ي الودوم تعل ًدا‬ ‫بم ه دة الرهداض نظد ‪،‬را لولا تده فو دا وهدو الودوم هد رس ت الصدف السدا س الاباد اي ت د ى‬ ‫ا‪ ،‬ارس ت الح وال رهبة من البو ولله الحم وهاخ ن له بواسدلة شدرشة ال دل ااهلودة الد‬ ‫اسامره ت الاعامل مع ا م ذا قام وأسرت ت الح ا وق تابعد الالدورا ت أسدعار الع دار‬ ‫خ ل الس وا الاالوة وشوف أ مثل م ي ا‪،‬الودة ندذااك لدو تدأخر ت قدرار ال درار عدن وقاده‬ ‫فلدن تفد ب درار نصدف أرض ا ولعدل السدبب الدريو مدن وج دة نظدري ا‪،‬اواضدعة ت تزاهد قدوخ‬ ‫الع ارا هو غواف الاسناتوجوا ل ى وزارة انستا ووزارة ال ؤو البل هة للح مدن الا دخخ‬ ‫ت مؤشدرا سدوق الع دار الدذاي اسدا زف بازاهد م طاقدا الدراغب ت تملد م دازلهخ وقد رات خ‬ ‫‪232‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫اللبوعوة واضلر التث هن م خ ل قناض من الب وك ال وج لها سدوقًا رايج‪،‬دا ومربرًدا ت‬ ‫الع ار م تزاه قوماده السد وهة ا وأذشدر أندني وبعد الدزم ر ش دا ن دوم برسداف الدزمن الدذاي‬ ‫يمتدن لل دباف خ لده تملد ع دار ماوسدط ت ظدل انخفداض مسداوى ا‪،‬رتبدا واسدامرار ارتفداع‬ ‫قومة الع ارا وموا الب ار وا‪،‬دوا الاسدا شوة فتاند ال اوجدة تؤشد طدول سد وا الاناظدار‬ ‫لاصل ت ا‪،‬اوسط لى ما هزه عن ث ث عام‪،‬ا ‪،‬اوسل ال خل ا وهو ما هعني اسدامرار م دتلة‬ ‫انخفاض نسبة الامل للع ارا لل باف ا‪،‬عا ر وا‪،‬سا بل ‪.‬‬ ‫وقد أثباد السواسدا الد انا جا دا ال ولدة للحد مدن تزاهد أسدعار الع دار ف دل ا ت‬ ‫ظدل الابداطور ت ت فودذا انسدتانا الا موهدة الد أقرهدا علد الدوزرار وخصدص لهدا ملودارا‬ ‫الرهدالا لل دروع ت ت فودذاها بد ه عدن انقدراض مدن د وق الا مودة الع داري ا وأعجدب مد‬ ‫ا‪،‬اعجب للاباطور ال ايخ لا فوذا هذام الاسناتوجوة رغخ توافر ود انمتاندا مدن ااراضد‬ ‫وم اول ا‪ ،‬الص ة ا وش أ سب ش ي أنه بمجدر مدرور عدام أو عدام مدن البد ر ت‬ ‫ت فودذاها أ هداخ تدوف مدا لا ه دل عدن ‪ %50‬مدن نصدف ملودو و د ة سدت وة ن قدرار ت فودذاها‬ ‫خد ل خلدة الا مودة الااسدعةا وعجبد أ تمدر ًد سد وا و أ هصدل عد ا‪ ،‬فدذا م دا مدا‬ ‫نسدباه ‪ %10‬ت ود ا‪ ،‬داطع ا‪،‬سدا فة ت ا‪،‬ملتدة العربودة السدعو هة ا وتدز ا ه دة ا‪،‬ادابع‬ ‫ع دد ما هعلمددو بددأ ا‪ ،‬ددتلة تتمددن ت عدد م تددوافر ااراضدد نقامددة تلدد ا‪ ،‬ددروعا اسددباف‬ ‫ماعد ة ا وسدوظل لدخ ال دباف ت تملد مسداش خ مسدام ‪،‬را مادى اسدامر ا‪،‬عوقدا لا فودذا‬ ‫ا‪،‬سا ف الذاي لن هف بع ر ا‪،‬للوف ا‪،‬ازاه س وه‪،‬ا بفعل نمو الستا ‪.‬‬ ‫أمددا أنددا وبعدد أفددرا جولدد ف حمدد الله أ وف ددا الله تبددارك وتعددالى لى تملدد‬ ‫مسدداش ا ت و ددا ولددو تراخو ددا أو ت اعسدد ا د د أتوحدد فددرص الاملدد عددن الاملد د‬ ‫فس صدبح مدن فئدة ا‪،‬سداأجرهن الدذاهن هعدانو مدن عد م وجدو أنظمدة مرعودة تد ظخ الع قدة بد‬ ‫ا‪،‬ؤجر وا‪،‬ساأجر وتمع قومة الاسائجار والزهدا ة فو دا ا وأنصدح ت هدذام الوقفدة ال دباف لوضد‬ ‫خلل خ للاوف لبلوغ ه ف الامل و طالد ا‪،‬د ة واسداثمار مدا هاداو مدن الفدرص ت د و‬ ‫مدددا تاوحددده ال دددرهعة انسددد موة فا‪،‬ؤشدددرا تؤشددد أ الع ددداره مسدددامرو ت سواسدددا خ‬ ‫‪233‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الاساثمارهة وسوتافحو هبدوط ااسدعار بتدل مدا أوتدوا مدن خلدط وأفتدار وسواسدا ا ولدن هتدو‬ ‫ال ددحوة سددوى شددباف الوددوم وا‪،‬سددا بل ا لا أ هددأذ الله بفدداح ج هدد ت اسددناتوجوا وزارة‬ ‫انسدتا و درار توما ددا الرش دو ة علددى ت دوف انسددتا الا م دوي بأس درع وق د ممتددن هعجددز‬ ‫ا‪،‬ساثمرو الع ارهو عن م اوماه وأ ت عت الهجرة الستانوة ت اتجدام ا‪،‬د ااقدل از ا ‪،‬مدا ا‬ ‫و لى أ د ث ذلد فد نني أ عدو ال دباف لوضد خلل دخ مدن ا وعد م ان درار علدى ا‪،‬د‬ ‫ا‪،‬ز حمدة واخاودار ا‪،‬د ااخدرى ا‪،‬ا يمدة مد م رات دخ ا‪،‬الودة وخا دة بعد انا دار مؤسسدا‬ ‫الاعلددوخ العددال وتد دوافر ود د الخدد ما ا‪،‬للوبددة ت التد دث مددن مد د ا‪،‬ملتد دة ولله الحمدد‬ ‫والانلد ق ت العمدل والاسداثمار ت ال لداع الخداص ف دو مسدا بل الا مودة ا‪،‬الدورة بد لا مدن‬ ‫ان درار علدى الوظدايف الختومودة محد و ة الد خل ا فاسدعة أع دار الدرزق بد ذ الله تعدالى ت‬ ‫الاجارة والواق العا‪ ،‬هؤش ذل ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪234‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )64‬التفرغ لاستكمال دراسة الدكتوراه في التربية‬ ‫ت عددام ‪1422‬هددد فاحدد وزارة النبوددة والاعلددوخ بدداف الافددرغ لل راسددا العلوددا ت‬ ‫ا امعا المحلوة وفع ال روط وا‪،‬عاه ا‪ ،‬ررة وت م م ا‪،‬ا م لاوافر ال دروط وا‪،‬عداه‬ ‫ت طلبي وث أنني ق صل على مواف ة الوزارة قب لاسداتمال راسدة الد شاورام ت جامعدة‬ ‫انمددام محمدد بددن سددعو انسدد موة ا وت الوقدد الددذاي ش دد أتدداب ت وزارة الاعلددوخ العددال‬ ‫جرارا معا لة ش ا ة شادورام الفلسدفة ت الاداره الد صدل علو دا مدن أشا يمودة روسدوا‬ ‫للعلوم ر قرار وزارة النبوة والاعلدوخ مد ن اهدة العدام ال راسد ‪1422‬هد بافره د لاسداتمال‬ ‫راسة ال شاورام ت النبوة بجامعة انمام ا وش قد قلعد ا‪،‬ر لدة ااساسدوة نعد ا خلدة‬ ‫البح دث ب ش دراف ااس دااذ ال د شاور فاح د هوسددف مبددارك غف در الله ل ده ومر ل دة اعامددا خلددة‬ ‫البحث ب شراف ااسااذ ال شاور براهوخ اللوبج وف ه الله ‪.‬‬ ‫وبد أ مر لدة تفرغد لل راسدة م دذا ب اهدة العدام ا دامع ‪1423‬هدد وأذشدر أ معدال‬ ‫ال شاور خ ر ال رشد وف ده الله قد اشدنط علد الانا دار مدن ا‪ ،‬اق دة ت عدام علدى الدرغخ‬ ‫مدن د ور ال درار الدوزاري للافدرغ لدث ث سد وا ا وقد وعد معالوده ندذااك بدالالازام بد ذ الله‬ ‫تع دالى بم دداعفة ا د والحدرص علددى الانا دار خ د ل العددام ااولى ا وتفرغ د لاس داتمال‬ ‫البحدث الدذاي شدا موضدوعه هاللدب السدفر ا‪،‬اعد للتدث مدن ا‪ ،‬داطع اخدل ا‪،‬ملتدة وبعد‬ ‫الد ول العربودة الد هادوافر فو دا مصدا ر معلومدا مالدورة ا ودث ت دمن البحدث الدذاي شدا‬ ‫ع وانه \" برنامج م نو لالوهر بدرامج عد ا معلمد الاجاماعودا ت ضدور شفاهدا الاد ره‬ ‫ال زمة \" راسة مو انوة لا وهخ برامج انع ا ال ايمة ت شلودا ا‪،‬علمد وت دوهخ أ ار معلمد‬ ‫الاجاماعودا ا‪،‬اخدرج م دا ممدن هدخ علدى رأس العمدل ت ود م داطع ا‪،‬ملتدة ا مدن وج دة‬ ‫نظددر ا‪ ،‬ددرف النبددوه وال وددا ا ا‪ ،‬رسددوة باسدداخ ام أ وا البحددث العلمدد ا‪،‬امثلددة ت‬ ‫الاسددابانا وبلاقددا ا‪ ،‬ظددة ا وتصددموخ برنددامج لالد دوهر بددرامج انعد د ا ت ضد دور معوددار‬ ‫التفاها وهدو مدا هاللدب عد ا ا‪،‬عودار وتحتومده وتصدموخ البرندامج ب دار علدى ا‪،‬عودار وتحتومده‬ ‫‪235‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫مدن وج دة نظدر الخدبرار ا وأذشدر أ ا‪،‬د ة الد ق دوا ا ت ب دار اا وا وا‪،‬عداه شاند شداقة‬ ‫بالفعدل ودث ر د علدى الاسدافا ة مدن خدبرا ااشدا يمو والخدبرار ت جامعدا ا‪،‬ملتدة‬ ‫وبعد ا امعدا العربودة ممدا شدا هاللدب السدفر ا‪،‬اوا دل ا وت مر لدة الالبودع ا‪،‬ود ان‬ ‫لدلأ وا ن اخاودار عو دة ال راسدة مدن ًسدة م داطع تعلومودة ت شدل مدن الرهداض واللدايف‬ ‫وان سار وعس وتبوك وه ا‪ ،‬داطع الد هادوافر فو دا أشثدر ا‪،‬سدا ف بالبحدث مدن معلمد‬ ‫الاجاماعوا خر شلوا ا‪،‬علمد ا وقد واج د ع بدة شداقة تمثلد ت ت دو ا‪ ،‬درف علدى‬ ‫البا ث لانا ار م ة تعاق م م ا امعة ت مر لة ما قبل تلبوع أ وا البحث ا‪،‬و ان وهدو مدا‬ ‫فعني وفع ر هة ا‪ ،‬درف ا هد لى الالدوهر والا دو ت التدث مدن انجدرارا البحثودة ا وقد‬ ‫أبلددى معدد سددعا ة ااسددااذ الدد شاور م ودد ا‪ ،‬ودد ا‪ ،‬ددرف ااخدد علددى البا ددث بدد ر سدد ‪،‬ا‬ ‫واخالف شث ‪،‬ا معه ت التث من انجرارا واتف معه ت التث أه ‪،‬دا وش دا نسد ون دارف‬ ‫ب وج ا ال ظر اى تو ل ا لى م داطع الا دار ن اعاما هدا ت مسد ة البحدث ولله الحمد ا‬ ‫وانلل د ت جددرارا البحددث ا‪،‬و انوددة وتلبوددع اا وا ت الوقدد الددذاي أتممدد فودده ا انددب‬ ‫ال ظري وترشاه ب ه ي ا‪ ،‬رف للا قوع وا‪،‬راجعة ‪.‬‬ ‫وبع أ فرغ من تلبودع أ وا البحدث بد ى للم درف علدى البا دث دعوبة جدرارا‬ ‫البحدث لدربط تصدموخ البرندامج ا‪ ،‬دنو مد نادايج ال راسدة ا‪،‬و انودة وتحتومده مدن وج دة نظدر‬ ‫الخبرار وهدو مدا هاللدب ا‪،‬زهد مدن الوقد وهد ر ج د البا دث واقدنو علد أ أغد ت ااسدلوف‬ ‫برودث هداخ تصدموخ البرندامج وفدع معداه التفاهدا وهتافدى باحتدوخ ا‪ ،‬اق د لا أ ا‪ ،‬درف‬ ‫أمدام دراري علدى سد مة ا‪،‬د ج الدذاي أتبعده وافدع علدى انجدرارا وتابعد مسد ت ت نجداز‬ ‫البحث الذاي تللب مني ج ‪،‬ا م داع ًفا قوا ‪،‬سدا بج دو البدا ث ا خدرهن لاح ودع ذا ال اهدة ا‬ ‫ون ل بالفعل م ب اهة العام ا امع ‪1424‬هد الانا ار شلو‪،‬ا من البحدث وت وئاده للم اق دةا‬ ‫و ر مواف ة عل التلوة على ا‪ ،‬اق ة ت ش ر ربو ااول من عام ‪1424‬هد ‪.‬‬ ‫ومما أذشرم ت تل ا‪ ،‬ة أنني اساف من خدبرا أشثدر مدن مايدة خدب ت جامعدا‬ ‫ا‪،‬ل سعو وجامعة انمام محم بن سدعو وجامعدة ا‪،‬لد فوصدل وجامعدة ا‪،‬لد عبد العزهز‬ ‫‪236‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وجامعدة أم ال درى ت الدوطن العزهدز وت جامعدة عد لإد وجامعدة الاسدت رهة ت ورهدة‬ ‫مصر العربوة ا وت شلوا ا‪،‬علم ت شل من الرهاض وجد ة والد مام وتبدوك وأب دا واللدايف ا‬ ‫شمددا الا و د بددالتث مددن ا‪ ،‬درف النبددوه وا‪،‬علم د ت م دداطع ا‪،‬ملتددة ا‪،‬خالف دة فتاندد‬ ‫مر لدة ب دار ع قدا أخوهدة ثرهدة ولا أزال محافظًدا باوا دل مد التدث هن ممدن اسداف مدن‬ ‫خدبرات خ وتعداون خ التدرهخ خد ل مر لدة ت فودذا ال راسدة ا‪،‬و انودة وتلبودع أ وا البحدث ا وقد‬ ‫ضم البحث شتري وت هري لتل من تعاو مع وأشرر ه ا شتري وت د هري لهدخ و عداي أ‬ ‫هرف الله ق رهخ و رجات خ ت ال نوا وا خرة ‪.‬‬ ‫ونصدوح ت هدذام الوقفدة للبدا ث وطد ف ال راسدا العلودا أ هاوشلدوا علدى الله‬ ‫تعالى ت نجاز م ارهع خ ال افعة للأمة والوطن وأ هاحملدوا ا‪ ،‬د ة الد سداواج خ ت سدبول‬ ‫تح وع أه اف خ ‪،‬رضاة الله تعالى ا فلرهع العلخ محفدوف با‪ ،‬د ة ا وعلدو خ الاسد ه وا‪ ،‬اربدة‬ ‫مد ا‪ ،‬درف علدو خ فتدل م درف لده وج دة نظدر ه ب د للبا دث ا نام دا وال ظدر ت جواندب‬ ‫ال فد الد تا دم ا ا وأ عدوا الله أ ه فع دا بالبدا ث وا‪ ،‬درف ت ا امعدا نناداج العلدخ‬ ‫ال داف الدذاي هسداع علدى تلدوهر ال ظرهدا والدبرامج واانظمدة وانجدرارا ت وط دا العزهدز ا‬ ‫وأ هوف ا وع‪،‬ا لى ما به وهرضام ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬اا‬ ‫‪237‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )65‬مناقشة الدكتوراه في التربية‬ ‫ت ش ر ربو ااول من عام ‪1424‬هد ت رر موعد ا‪ ،‬اق دة لبحدث الد شاورام ت النبودة‬ ‫الذاي ت م بده لتلودة العلدوم انجاماعودة ت جامعدة انمدام محمد بدن سدعو انسد موة ا وقد‬ ‫أخا سعا ة ااسااذ ال شاور سلوما السلوما م اق ‪،‬ا خارج ‪،‬وا من شلودة ا‪،‬علمد بالرهداض‬ ‫وأخا معال ااسااذ ال شاور عب الله ا‪،‬وسى م اق ‪،‬ا اخلو‪،‬دا عمود شلودة الحاسدب ندذااك ت‬ ‫ا امعة ا ووزع بلاقا ال عوة لح ور ا‪ ،‬اق دة بد الدزم ر البدا ث وزمد ر العمدل وبعد‬ ‫ااقدارف ا ولبدى الد عوة عد ممدن تل دوا الد عوة الخا دة وشدث ممدن اطلعدوا علدى ع ندا‬ ‫ا‪ ،‬اق ة ت التلوة وت عما ة ال راسا العلوا با امعة ا وقد أعد ملخص‪،‬دا للبحدث مصدحوب‪،‬ا‬ ‫بس ة البا ث الذااتوة لاوزهعه على الح ور وج قبدولا ع د الدبع ممدن وجد فوده تلدوهرا ‪،‬دا‬ ‫هو ماب ت التث من ا امعا المحلوة ا وق ن ل هذاا ااسلوف من ااسلوف ا‪،‬ماثل لده ا‪،‬ابد‬ ‫ت أشا يموة روسوا للعلوم وطب اه ع م اق د لد شاورام الفلسدفة ت الاداره الد صدل‬ ‫علو دا ب داع اا دوا مد الاو دوة بلباعدة البحدث قبدل عدام مدن م اق د للد شاورام ت‬ ‫النبوة ‪.‬‬ ‫وبع انا ار وق ا‪ ،‬اق ة ا‪،‬عاا اجامع دة ا‪ ،‬اق دة لا رهدر ناوجدة البا دث وبعد‬ ‫برهدة مدن الدزمن عدا نعد ال اوجدة بمد ح البا دث رجدة الد شاورام ت النبودة صدص‬ ‫ا‪ ،‬داهج وطدرق الاد ره مد مرتبدة ال درف الثانودة ولله الحمد علدى مدا تف دل بده علد وجدا ا‬ ‫ورغخ أنني ش أتوق الاو وة بلباعة البحث ‪،‬ا تموز به من تفدر و‪،‬دا لده مدن أهمودة بال دة ت‬ ‫ا‪،‬ود ا النبدوي ت الوقد الدذاي ن دأ فوده رشدة تلدوهر ن دلة ت وزارة النبودة والاعلدوخ وت‬ ‫شلودا ا‪،‬علمد ع د ما شاند تابد لدوزارة النبودة والاعلدوخ ا وقد عدبر أشثدر مدن خدب بدأ‬ ‫البحث من ااهموة بمتا بما هساحع فع مثل هدذاا ال درار للج دة ا‪ ،‬اق دة ا وقد قد ر ت د هر‬ ‫اللج دة ولا زلد أقد رم ف د وج دا نظدر علدى البدا ث ا نام دا ا وقد قمد بلباعدة البحدث‬ ‫وتوزهعه و ه اعه ت ا‪،‬تابدة الوط ودة وت التدث مدن ا‪،‬تابدا العامدة وا‪،‬تابدا ا امعودة وتح دع‬ ‫‪238‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الهد ف بج دو ي الذااتودة وباعداو سدعا ة ااخ ال دو عدا بدن سدن الزهراند أ د رجدال‬ ‫ااعمدال ت ا‪ ،‬ه دة ا‪ ،‬دورة الدذاي طبعد اللبعدة ااولى مدن البحدث ت شاداف بع دوا \" تلدوهر‬ ‫برامج ع ا ا‪،‬علم ت ضور شفاها الا ره \" ت عام ‪1431‬هد علدى نف اده الخا دة جعلد ا‬ ‫الله ت مددوازهن سدد اته وأعمالدده الصددالحة ا ول فددا اللبعددة ااولى مددن التادداف قمدد ب ددر‬ ‫ملخصده ورابدط تحمولده ت مدوقع انلوتنوند ا‪،‬لدور مد عموعدة مدن مؤلفدات الد تادوافر‬ ‫لها نس لوتنونوة ماوح‪،‬ا لدزوار ا‪،‬وقد انلوتنوند الاطد ع علدى محاوهدا ا‪،‬ؤلفدا أوتحمودل‬ ‫نسدخ ا انلوتنونودة راج ‪،‬ودا ت ذلد ااجدر والثدواف مدن العلدوخ الخدب ا وأ عدو الله تعدالى أ‬ ‫عل ا من العلخ ال اف وأ ه ف ب ا اامة والوطن وط ف العلخ ت العا‪. ،‬‬ ‫وق وفو ب ذ الله تعالى بالوع الذاي قلعاه على نفس أمام معال ال شاور خ در‬ ‫ال رشد ودث أن ود م اق دة البحدث قبدل نفدا العدام الثدان مدن الافدرغ لل راسدة الصدا ر قدرارم‬ ‫بددث ث سدد وا ا وشددا بعدد الددزم ر ممددن لم هعلمددوا بوعدد ي ‪،‬عالودده ه صددحونني باأجوددل‬ ‫ا‪ ،‬اق ة لى ن اهة م ة الافدرغ لل راسدة والانافداع بالوقد ا‪،‬اب د ت ن داطا شخصدوة شحدال‬ ‫التث هن من ا‪،‬افرغ ا ولت خ شانوا ه د رو قدراري ع د ما هعلمدو بوعد ي ا وخد ل ااشد ر‬ ‫الث ثدة الد تلد ا‪ ،‬اق دة أن ود ود انجدرارا ا‪،‬للوبدة للحصدول علدى وثو دة الاخدرج ا‬ ‫وع بع ها لى الوزارة ‪،‬باشرة عمل السابع مسا ا‪،‬را لوشول الدوزارة للاعلدوخ ت الوقد الدذاي‬ ‫د ث فوده ت د ا ت ا‪ ،‬ا دب بعد مدج تعلدوخ الب دا ت وزارة النبودة والاعلدوخ ا ودث عد‬ ‫معال ال شاور خ ر ال رش نايب‪،‬ا للوزهر لاعلوخ الب ا ا وشلدف سدعا ة ااخ الد شاور خالد‬ ‫العوا وشو للاعلوخ للب ‪.‬‬ ‫ل دد رزقدد ت شدد ر ددفر مددن عددام ‪1424‬هدد نفدد العددام الددذاي م حدد فودده رجددة‬ ‫الد شاورام ت النبودة بد خر أولا ي فظده الله الابدن العزهدز رايد بدن سدعو الدذاي تعلدع شدث ‪،‬ا‬ ‫بم ه دة الرهداض ولا نتدا ن ا رهدا لى موقد خ در اخدل ا‪،‬ملتدة أو خارج دا لى وهزهد و ده‬ ‫للعو ة لو ا فسبحا الله الدذاي أو ع فوده ذلد ال دعور تجدام م ه دة الرهداض ا وقد شدا ذلد‬ ‫العام عام خ وبرشة بما رزقني الله فوه من نجاز م روع ال شاورام وبما وهبني فوه مدن الولد‬ ‫‪239‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ا وسوظل ذل العام له ذشرى خا ة ل جا ب ذ الله ت تح وع اله ف الدذاي شدا هراو ند‬ ‫تح و دده م ددذا أ نلدد رجددة البتددالورهوس ت عددام ‪1402‬هدد ا وقدد جالدد وجاهدد شددث ‪،‬ا‬ ‫للحصددول علودده وش دد أتحمددل التددث مددن ا‪ ،‬دد ا ت سددبول تح و دده ا ولا أنسددى أنددني رغددخ‬ ‫صول على ال شاورام من أشا يموة روسدوا للعلدوم ظدل لمد ت الحصدول علدى الد شاورام‬ ‫من ى ا امعا بوطني العزهز قايم‪،‬ا لى أ وف ني الله لى تح و ه وشدا مد خل ت دو ت‬ ‫تس م للم ا ب ال وا هة العلوا ت وزارة النبوة والاعلوخ بع ذل ‪.‬‬ ‫ولعلد ت هدذام الوقفده أشد لى أهمودة الوفدار بالوعد مادى مدا قلعده ا‪،‬درر علدى نفسده‬ ‫ف و فة ا‪،‬ؤم بالله ورسوله لى الله علوه و له وسلخ ا فعلى الدرغخ مدن الدا الدذاي صدل‬ ‫ت وزارة النبوة والاعلدوخ لل ودا ا لا أندني ب ود علدى الوعد الدذاي قلعاده علدى نفسد مراقب‪،‬دا‬ ‫الله تبددارك وتعددالى الددذاي شدد علددى وعدد ي ا ولم ألافدد لى مدد را ال ددولا ت شددث مددن‬ ‫ااوقا بأهموة الاسافا ة من وض الا دو ا ت طالدة أمد الافدرغ لل راسدة وأنده دع متاسدب‬ ‫ب اساوفا م ا وش شلما لا ل رغبة أو سمع اقنا ا من زمول جاهل بوعد ي أ ودل‬ ‫وعد ي الدذاي قلعاده علدى نفسد ومدوقف بد هد ي الله تبدارك وتعدالى و جد الواهودة ذا مدا‬ ‫نتثد بوعد ي فدأعو مسداعوذاا مدن ال دولا ذاشد ‪،‬را الله شدث ا مامسدتا بمدا وعد بده بداذلا‬ ‫الوس واللاقة ت سبول الوفار به ا وق أشرمني الله بما أخلص فوه ابا ار مرضاته‪.‬‬ ‫ونصددوح لتددل مددن وعدد أو عاهدد ع دد ‪،‬ا وأشدد الله علودده ألا هلافدد لى ا‪،‬ثبلددا‬ ‫وا‪،‬عوقا وانم را ال ولانوة ولوع العدزم علدى الوفدار مسداعو ‪،‬ا بدالله العلدوخ وسدوجعل الله‬ ‫له مخرجا وهرزقه من وث لا اسب ا وعلى البا ث عن ال مدار والالدور ت العلدخ أ هبا دوا‬ ‫لى الله سدبو بدالعلخ والعمدل وأ هث دوا باوفودع الله تعدالى لتدل مخلدص ت ال ودة ‪،‬رضداته جدل‬ ‫وع ا ولوس ال شاورام ن اهة ملاف البا ث بل ه ب اهة اللرهع للبحث وموا دلة الاناداج‬ ‫الفتري وهو مدا أه اده وعملد بده ا وقد وف دني الله تعدالى نناداج التدث مدن ا‪،‬ؤلفدا واابرداث‬ ‫العلمودة وشدارش ت التدث مدن ا‪،‬دؤتمرا وال د وا وشدارش التدث مدن البدا ث محتم‪،‬دا‬ ‫ومسا دا‪،‬را وم اق ‪،‬دا ولا أزال أقد م مدا هدوف ني الله لوده ت عدالا العلدخ والث افدة مؤم ‪،‬دا بدأ‬ ‫‪240‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫العلخ ال اف لا ه و أجرم ع الله وأنه مما لا ه ل عمدل ابدن م بسدببها وأ عدو الله أ هوفدع‬ ‫البدا ث والعلمدار لى م فعدة اامدة والدوطن وأ هبدارك ت علم دا وأبراث دا وأ هوفدع ال دايم‬ ‫على خ ما ال اس وطد ف العلدخ والبدا ث لى الانافداع بمدا أناج دام مدن فتدر وعلدخ ومعرفدة ا‬ ‫و نده لوحدز ت نفسد ونفدوس التدث هن مدن البدا ث ع د ما ند رك أ أبراث دا ا دبح بوسدة‬ ‫أرفدف ا‪،‬تابدا الد تا داقص أعد ا روا هدا ل طد ع والعلدخ وا‪،‬عرفدة ا و دز ت نفوسد ا أشثدر‬ ‫ع ما تاعلع أبراث ا بجوانب تلوهر ت أ قلاعا ال ولة ولا ه اف ال دايمو علدى الالدوهر‬ ‫م ا ا وشث من اامخ ت فع على اابراث العلموة أضدعاف مدا ت ف ده ب ندا العربودة عامعدة‬ ‫وتحدرص علدى الانافداع مدن أبرداث البدا ث ت عملودا الالدوهر والاجوهد والا مودة ا وندن‬ ‫ا‪،‬ؤم دو أولى بالحتمدة مدن غ ندا ا فلعل دا ند رك أ همال دا ‪،‬دا ه اجده البدا ثو لدن ه فع دا‬ ‫لاح وع مال ا ب أف ل اما ا وأوطان ا ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪241‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫هوا \" أن \" وهو هوا ه ام لى شعر الزجل ت م ج ال عر ال عبي ا‪ ،‬ى ا‬ ‫هاألف من اث اا وًس قصو ة ت ‪ 200‬فحة ن ر بع م ا ت بع‬ ‫الصحف المحلوة ت ا‪ ،‬ة ب عام ‪1410- 1398‬هد‬ ‫‪242‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )66‬مستشارًا تربوًيا في وزارة التربية والتعليم‬ ‫ت ش ر رجب من عام ‪1424‬هد وبع أ نل ش ا ة ال شاورام ت النبوة م مرتبة‬ ‫ال رف ت صص ا‪ ،‬اهج وطرق الا ره ولله الحم وتسلم وثو ة الاخرج من شلوة‬ ‫العلوم الاجاماعوة بجامعة انمام محم بن سعو انس موة بع أ تفرغ اخل ‪،‬وا من وزارة‬ ‫النبوة والاعلوخ ‪ ،‬ة ث ثة أعوام نتمام ا ا حمل وثو وقرار تفره لل راسة وباشر‬ ‫عمل السابع مسا ار‪،‬ا ت متاب سعا ة وشول الوزارة للاعلوخ وشا سعا ة ااخ ال شاور‬ ‫خال العوا وف ه الله ق شلف بوشالة الوزارة للاعلوخ خلفًا للوشول السابع معال‬ ‫ال شاور خ ر بن علوا ال رش وف ه الله الذاي ع نايب‪،‬ا لوزهر النبوة والاعلوخ لاعلوخ‬ ‫الب ا بال رجة ا‪،‬ماازة ‪.‬‬ ‫وع مراجع ‪،‬تاب سعا ة وشول الوزارة للاعلوخ وسماعه ما ن ب أ تفره‬ ‫ووع ي ‪،‬عال ال شاور خ ر ال رش وعو ت قبل انا ار م ة تفره أشار عل بمراجعة‬ ‫معال ال شاور خ ر ال رش و ط عه على مان ا وع مراجعة معالوه ق ر وفاي بوع ي‬ ‫وعرض عل تعووني مسا ا‪،‬را تربوه‪،‬ا بالوزارة وتتلوف بالعمل ت أمانة عل الالوهر‬ ‫النبوي هث ال أة ا فواف على الفور م ‪،‬را ث ة معالوه ا و ر قرار معال وزهر النبوة‬ ‫والاعلوخ باعووني مسا ا‪،‬را تربوه‪،‬ا ت الوزارة متلفًا بالعمل ت أمانة عل الالوهر النبوي‬ ‫ولله الحم وا‪ ،‬ة ا وشا سعا ة ااخ ال شاور عب الله الف اام العام لمجل الالوهر ق‬ ‫شلف وشو للإع ا والالوهر ت تعلوخ الب ا وم ه ‪،‬را عام‪،‬ا للم اهج وا‪ ،‬ررا باعلوخ الب ا‬ ‫ضافة لى عمله أمو ‪،‬ا عام‪،‬ا للمجل فلخ ه ف عمل ت أمانة عل الالوهر على ما اخاص‬ ‫به المجل من وا وأنما ش أق م الاسا ارة لسعا ة اام العام ت ااعمال ااخرى‬ ‫‪243‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ال شلف ب ا ا ومما أذشرم أه ‪،‬ا أنني عمل ت تل ا‪ ،‬ة ت أمانة عل الالوهر النبوي‬ ‫ب عموعة من الزم ر ال ا ة ت ا معوة العربوة السعو هة للت افة وم خ نذااك اام‬ ‫العام سعا ة ااخ ال شاور عب الله الف ومساع هه سعا ة ااخ ال شاور محم اللوها‬ ‫وسعا ة ااخ ال شاور عب الله بن جح ا وااخ ال شاور م ر ا‪ ،‬ر ا‪،‬سا ار با معوة مما‬ ‫اسا عى م ارش مع خ ت التث من الر ى وت وهخ بع ااعمال ال عتف الزم ر على‬ ‫نجازها نذااك ومن أبرزها الخلة الاسناتوجوة للجمعوة ‪.‬‬ ‫ل شا من م ام عل الالوهر النبوي ااساسوة وض الخلط‬ ‫والاسناتوجوا لالوهر عملوا الاعلوخ والاعلخ وانشراف على عملوا تلوهر ا‪ ،‬اهج ال‬ ‫أن ر لها ا‪ ،‬روع ال امل لالوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموة وب أ العمل ت الاخلوط له وب ار‬ ‫سناتوجواته ومرا له ت تعلوخ الب بوشالة الوزارة للالوهر النبوي م ذا العام الهجري‬ ‫‪1419‬هد ا وناوجة ل مج تعلوخ الب ا ت تعلوخ الب عمل عل الالوهر النبوي على‬ ‫تو و جرارا م اره الالوهر ال امل للاعلوخ بما فو ا تلوهر ا‪ ،‬اهج وا ذا قرارم ب مول‬ ‫ا‪ ،‬روع ال امل لالوهر ا‪ ،‬اهج تعلوخ الب وتعلوخ الب ا وتوزه ج و الاألوف على ا‪ ،‬اطع‬ ‫الاعلوموة ت شل من الرهاض وال صوخ وا‪ ،‬ل ة ال رقوة ومتة ا‪،‬ترمة وج ة للاخصصا‬ ‫ا‪،‬خالفة ع ا الرهاضوا والعلوم ال أقر لها ا‪ ،‬روع الخلوج ا‪ ،‬نك لالوهر العلوم‬ ‫والرهاضوا وخصص له موزانوة م نشة ب ول الخلوج ااع ار ورس عملواته على‬ ‫شرشة العبوتا بالا امن م شرشة ماشروهل البرهلانوة ا وهو ال رار الذاي وس من‬ ‫ايرة م ارشة ااشا يمو والخبرار والنبوه ت ا امعا و ارا النبوة والاعلوخ للب‬ ‫وللب ا ا وشلف بع م هري الاعلوخ للب والب ا برياسة فرق الاألوف ت م اط خ‬ ‫ضافة لى أعمالهخ والعمل على ت تول فرق الاألوف وفع ا‪،‬عاه ال ها عل الالوهر‬ ‫‪244‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫النبوي وأقرها بع راسا وم اق ا مسافو ة ا وأذشر أ و ااسمار ا‪،‬عام ة ت فرق‬ ‫الاألوف شان تمر على المجل وه رها قبل الب ر ت عملوا الاألوف ا وشان أمانة عل‬ ‫الالوهر النبوي خلوة ن اطا موسعة وشا علو ا ت اامانة الا سوع نجاماعا المجل‬ ‫و ع ا شل ما تاللبه م اق ة ا‪،‬وضوعا ا‪،‬لرو ة على ج ول أعماله وأذشر أنني أس م‬ ‫با‪ ،‬ارشة م سعا ة اام العام ت اقناو عموعة من ا‪ ،‬روعا ذا الع قة بااوزا‬ ‫ال سبوة للم ررا ال راسوة والخلط ال راسوة ت مرا ل الاعلوخ ا‪،‬خالفة وبال ظرهة الب ايوة‬ ‫وأسلوف الاتامل ت ب ار ا‪ ،‬اهج الاعلوموة وأهموة اعاما ها شأساس ت ا‪ ،‬روع ال امل‬ ‫لالوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموة ا وأهموة ب ار وثايع ا‪ ،‬اهج الاعلوموة وف ًا ‪،‬عاه ها ال ولوة ا وق‬ ‫أقرها المجل ووجه باعاما ها ت م اره الالوهر النبوي ‪.‬‬ ‫وت الوق نفسه الذاي ش أعمل فوه مسا ا‪،‬را ت اامانة ش ع ‪،‬وا ت ااسرة‬ ‫الوط وة ل جاماعوا والنبوة الوط وة وق عمل م عموعة من الزم ر من الخبرار‬ ‫وا‪،‬اخصص على ب ار وثو ة م اهج انجاماعوا والنبوة الوط وة ا وعمل شذال ت‬ ‫نف ا‪ ،‬ة ت ا‪ ،‬روع الخلوج ا‪ ،‬نك لاح ه شفاها الا ره ‪،‬علم الاجاماعوا ت‬ ‫مرا ل الاعلوخ العام و ع ا انخابارا ا‪ ،‬ة ل واس ا ا فتان فنة ثرهة با‪ ،‬ارشا‬ ‫العلموة والنبوهة لاع ا الاسناتوجوا والوثايع وا‪،‬عاه ا وبع عام من العمل ت اامانة‬ ‫العامة لمجل الالوهر النبوي عرض عل سعا ة الوشول للالوهرت تعلوخ الب ا اام‬ ‫العام لمجل الالوهر النبوي العمل معه ت الوشالة ا‪،‬ساع ة للم اهج ال شلف ب ا ت‬ ‫وشالة الوزارة للالوهر النبوي بع مج وشالا الالوهر النبوي ت تعلوخ الب وتعلوخ‬ ‫الب ا ت وشالة وا ة ا وقم م عموعة من الزم ر بوض الهوتل الا ظوم ا ه لها‬ ‫بروث ت م ث ث ارا عامة اها للم ررا ا والثانوة لالوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموة ا‬ ‫‪245‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫والثالثة لالوهر عملوا الاعلوخ والاعلخ ا وق قبل عرض سعا ته للعمل معه ت الوشالة‬ ‫ا ه ة و ر قرار معال وزهر النبوة والاعلوخ بالفعل باتلوف سعا ة ااخ ال شاور عب الله‬ ‫الف وشو مساع ‪،‬ا للم اهج ا وتتلوف م ه ‪،‬را عام‪،‬ا لالوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموةا وتتلوف‬ ‫سعا ة ااخ ال شاور م ر ا‪ ،‬ر م ه ‪،‬را عا ‪،‬ما للم ررا ا وتتلوف سعا ة ااخ ال شاور او‬ ‫العب الترهخ م ه ‪،‬را عا ‪،‬ما لالوهر عملوا الاعلوخ والاعلخ ا وباشر عمل ا ه م ه ‪،‬را عام‪،‬ا‬ ‫لالوهر ا‪ ،‬اهج ت ش ر ا ى ااولى من عام ‪1425‬هد ‪.‬‬ ‫ل شا عمل ت اامانة العامة لمجل الالوهر النبوي م خ لعمل ضمن‬ ‫ال وا ا العلوا للالوهر النبوي ت وزارة النبوة والاعلوخ وهو العمل ا‪،‬رتبط مباشرة‬ ‫باخصص ت مر لة ال شاورام الثانوة ال نلا ا بف ل الله تعالى من جامعة انمام محم‬ ‫بن سعو انس موة ا فتا العمل ت عال الالوهر النبوي هسا وهني م ذا أم بعو لا أنني‬ ‫بع أ باشر عملواته ت وزارة النبوة والاعلوخ ر على أ تتو ل فوه بصمات‬ ‫الخا ةا وق اجا فوه ب ر ما تان الله من طاقة وعزيمة ومثابرة وق أشو أ ب‬ ‫شث ‪،‬ا وأخلأ شث ‪،‬ا لت ني ش أ اسب ع الله ما ع ته فوه من نوة افوة وسلومة‬ ‫وعزيمة ما ة لاح وع الالوهر ا‪،‬عواري ‪،‬رضاة الله جل وع بما هفو اامة والوطن العزهز‬ ‫و مل أ أشو ق وف ت تح وع ما شلف به على أف ل وجه أسالع تح و ه ‪ .‬والله‬ ‫ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪246‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )67‬مديرًا عاًما لتطوير المناهج التعليمية‬ ‫ت ش ر ا ى ااولى من عام ‪1425‬هد باشر عمل م ه ‪،‬را عام‪،‬ا لالوهر ا‪ ،‬اهج‬ ‫الاعلوموة ت وشالة الوزارة للالوهر النبوي ا وشان ق ن أ ت وشالة الوزارة للالوهر‬ ‫النبوي أرب وشالا مساع ة ااولى للم اهج والثانوة لا وا الاعلوخ والاعلخ والثالثة‬ ‫للبحوث النبوهة والرابعة لل واس والا وهخ النبوي ا وتألف وشالة ا‪ ،‬اهج ا‪،‬ساع ة من‬ ‫ث ث ارا عامة ان ارة العامة لالوهر ا‪ ،‬اهج ال شلف ب وا ت ا وان ارة العامة للم ررا‬ ‫ال راسوة ا وان ارة العامة لالوهر عملوا الاعلوخ والاعلخ ا وق عمل م الزم ر ت‬ ‫الوشالة ا‪،‬ساع ة للم اهج على لوط الهوتل الا ظوم للوشالة ا‪،‬ساع ة للم اهج‬ ‫وان ارا الاابعة لها ا ومن الب ه أ هصبح ا‪ ،‬روع ال امل لالوهر ا‪ ،‬اهج أ ان ارا‬ ‫الريوسة ت ان ارة العامة لالوهر ا‪ ،‬اهج ا ضافة لى ارة لوط ا‪ ،‬اهج ا و ارة ال راسا ا‬ ‫وأمانة ااسر الوط وة للم اهج ‪.‬‬ ‫وق أقر عل الالوهر نذااك نظام ا‪ ،‬ررا ال راسوة للمر لة الثانوهة وب أ العمل‬ ‫على الاخلوط له ورسخ براعه وخلله ال راسوة وفلسفة ب ايه ونظامه ووض الخلط‬ ‫ال زمة للاوعوة به وتجرهبه والاوس ت الاجرهب مر لو‪،‬ا و ولا لى تعمومه ولذال ن أ‬ ‫ارة عامة تابعة لمجل الالوهر النبوي للاعلوخ الثانوي تولاها قوا ت ا نذااك سعا ة ااخ‬ ‫ال شاور عب العزهز الروه ا ثخ ما لبث أ خل تح شراف الوشالة ا‪،‬ساع ة للم اهج‬ ‫بع ذل ا وق ش وا ‪،‬ا من أع ار المجل الاسا اري ‪ ،‬روع الاعلوخ الثانوي ا ه ا‬ ‫وع و اللج ة الا فوذاهة للم روع ا وترأس فرهع الاألوف للموا انجاماعوة ت ا‪ ،‬روع نفسه‬ ‫‪247‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ضافة لى شرات على ا‪ ،‬روع ال امل لالوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموة ا وق شلف ت العام الاال‬ ‫م ه ‪،‬را ت فوذاه‪،‬ا للم روع ال امل لالوهر ا‪ ،‬اهج ضافة لى عمل ‪.‬‬ ‫شما أقر عل الالوهر ت العام ذاته م جوة توزه م ام تألوف ا‪ ،‬ررا ال راسوة‬ ‫للمر لا الابا ايوة وا‪،‬اوسلة وفع وثايع ا‪ ،‬اهج ال أناجا ا ااسر الوط وة للاعلوخ العام‬ ‫بو ما ب تألوف م ررا ا‪،‬ر لة الثانوهة مرشزه‪،‬ا ت الوزارة ورس عمالوا تألوف العلوم‬ ‫والرهاضوا مو ا‪،‬را ل الاعلوموة على مؤسسة العبوتا الاعلوموة بالاعاو م‬ ‫ماشروهل البرهلانوةا وق أخا تعلوخ ا‪ ،‬ل ة ال رقوة للب للإشراف على فرق تألوف‬ ‫م ررا الحاسب ا ل ا وأخا تعلوخ م ل ة ال صوخ للب ا للإشراف على فرق تألوف‬ ‫م ررا انجاماعوا والنبوة الوط وة ا واخا تعلوخ م ل ة الرهاض للب للإشراف على‬ ‫فرق تألوف م ررا العلوم ال رعوة ا وتعلوخ الب ا للإشراف على فرق تألوف م ررا النبوة‬ ‫ااسرهة ا وأخا شلوة ا‪،‬علم ت الرهاض للإشراف على فرق تألوف م ررا النبوة‬ ‫الب نوة ا واخا تعلوخ ج ة للب للإشراف على فرق تألوف م ررا الل ة العربوة ا واخا‬ ‫تعلوخ العا مة ا‪ ،‬سة للب ا للإشراف على فرق الاألوف ‪ ،‬ررا النبوة الف وة ا بو ما ب‬ ‫انشراف على تألوف م ررا الل ة اننجلوزهة مرشزه‪،‬ا ت الوزارة ا وشا لا ب ل ا ت ان ارة‬ ‫العامة لالوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموة من ماابعة الالورا وس عملوا الاألوف ت و فرق‬ ‫الاألوف وت هخ الا ارهر ال ورهة ع ا لمجل الالوهر النبوي وعل الوزارة وعل‬ ‫وشالة الالوهر النبوي ا و ب غ الاوجو ا الوار ة من المجال ال وا هة للالوهر لى فرق‬ ‫الاألوف ت ا‪ ،‬اطع ا وق شان تل ا‪ ،‬ة ال ق وا ا ت ان ارة العامة لالوهر ا‪ ،‬اهج من‬ ‫أشثر ا‪،‬را ل عم وان الا ب موم الالوهر النبوي عامة وتلوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموة خا ة‬ ‫وق قم ا بالوهر خلة ا‪ ،‬روع ال امل لالوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموة أشثر من مرة نقرار‬ ‫‪248‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫نظرها ج ه ة أثر ت الب ارا ااساسوة لوثايع ا‪ ،‬اهج الاعلوموة ومن ثخ ب ار ا‪ ،‬ررا‬ ‫ال راسوة ا وق ش ل ت نف ا‪ ،‬ة بالتث من ا‪ ،‬ارشا ال اخلوة والخارجوة ت الل ارا‬ ‫وا‪،‬ؤتمرا ال ولوة وانقلوموة لاوضوح سواسة ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة الاعلوموة والاعرهع‬ ‫بم اره تلوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموةا وق أت اول بع ا‪،‬واقف فو ا ت وقفا أخرى قا مة ب ذ‬ ‫الله تعالى ‪.‬‬ ‫وما أذشرم جو ‪،‬ا ت تل الح بة الزم وة ت ال وا ا العلوا لوزارة النبوة‬ ‫والاعلوخ وث ع معال ال شاور عب الله بن او العبو وف ه الله وزهر‪،‬ا للنبوة والاعلوخ‬ ‫خلفًا ‪،‬عال ال شاور محم الرشو رحمه الله وع سمو اام خال ا‪ ،‬اري وف ه الله نايب‪،‬ا‬ ‫لوزهر النبوة والاعلوخ لاعلوخ الب ا خلفًا ‪،‬عال ال شاور خ ر ال رش وف ه الله ا ون‬ ‫تعو معال ال شاور سعو ا‪،‬لوص وف ه الله نايب‪،‬ا لوزهر النبوة والاعلوخ لاعلوخ الب‬ ‫وأس لوه انشراف على وشالة الوزارة للالوهر النبويا وانفرط عل الالوهر النبوي‬ ‫وتوقف العمل به ثخ أل مؤخ ‪،‬را واساب ل بلج ة انشراف على ا‪ ،‬روع ت وشالة الوزارة‬ ‫للالوهر النبوي قبل أ ت مج مع ا وشالة الوزارة للاخلوط والالوهر ان اري ا وق‬ ‫ا ل م ت تل الفنة بلمو ا سعا ة وشول الوزارة للالوهر النبوي ااخ ال شاور‬ ‫محم العصوم وف ه الله وبع أع ار اللج ة ا‪ ،‬رفة على ا‪ ،‬روع ال امل لالوهر ا‪ ،‬اهج‬ ‫ورغبا خ ا‪،‬لحة ت الب ر بالبوع ا‪،‬ر لة ااولى من ا‪ ،‬روع وش أتحفظ على مثل هذاا‬ ‫ال رار لع م جاهزهة ا‪ ،‬روع أنذااك وع م توافر و ماللباته ال زمة للب ر ت مر لة‬ ‫الاجرهب من الا وا والوسايل وا‪،‬وا الاعلوموة ا‪،‬صا بة واساتمال الا رهب ا‪ ،‬رر‬ ‫للمعلم ت م ارس الاجربة للمر لة ااولى وش أطلب من ال وا ا العلوا ت الوزارة‬ ‫النهث لى اساتمال ا‪،‬اللبا ال تعثر توافرها اسباف مالوة و ارهة ماع ة ا ولا أنسى‬ ‫‪249‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook