Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore كتاب وقفات من حياتي قبل أن تمحى من ذاكرتي 11

كتاب وقفات من حياتي قبل أن تمحى من ذاكرتي 11

Published by zahranisaud, 2020-03-30 07:20:48

Description: كتاب وقفات من حياتي قبل أن تمحى من ذاكرتي 11

Search

Read the Text Version

‫‪2015 1436‬‬ ‫ذل الل ار االذاي عني بمعال الوزهر ونوابه بصحبة سعا ة وشول الوزارة للالوهر‬ ‫النبوي والوشول ا‪،‬ساع للم اهج وفوه أوضح تحفظات ومبررات ا ورجاي أ هاخ تأخ‬ ‫مثل هذاا ال رار ا‪،‬ؤثر ت و مرا ل تلبوع ا‪ ،‬روع لى أ تاوافر ا‪،‬اللبا ال زمة ورجاي‬ ‫تسره عملوا ترسوة نااج ا‪،‬وا الاعلوموة وتسره عملوا ت رهب ا‪،‬علم ا لا أ ال ط‬ ‫الاجاماع وانع م شانا أشبر من رجاي وتحفظات مما عا الوزارة لى ولوج مر لة‬ ‫الاجرهب ااولى للحل ة ااولى من ا‪ ،‬روع ال امل ما أ ث وفع ر هة ا‪،‬اابع ا‪ ،‬صف ث رة‬ ‫شب ة ت جو ة ا‪ ،‬روع وق اعة ا‪،‬اخصص ب واتجه م و ‪،‬ا ا ولذال ثر أ أتمس‬ ‫بمواقف و خ ر مسؤولو عما ث و ث من نواتج ماوقعة غ مأمولة ا وشا هذاا‬ ‫ا‪،‬وقف وت قوا ة وشالة الوزارة للالوهر النبوي بع ع ا بوشالة الوزارة للاخلوط من‬ ‫ااسباف ال عاني لى م ا رة الوزارة لى ال وا ة النبوهة ت ا‪،‬و ا النبوي بع ث ثة أعوام‬ ‫ق وا ا م ه ‪،‬را عام‪،‬ا لالوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموة ا فتان المحلة الاالوة ه ارة النبوة‬ ‫والاعلوخ للب بمحافظة الخرج بع أ طوه ان ارة العامة لالوهر ا‪ ،‬اهج وان ارا ااخرى‬ ‫الاابعة للوشالة ا‪،‬ساع ة للم اهج و ع ت ان ارة العامة للم اهج ال ل محل‬ ‫الوشالة ا‪،‬ساع ة للم اهج وشلف و ا مسا ا‪،‬را لوشول الوزارة للاخلوط والالوهر‬ ‫معال ااخ ال شاور ناهف الروم وف ه الله ولم أباشر عمل فو ا أشثر من أسبوع وث‬ ‫غا رت ا لى محافظة الخرج م ه ‪،‬را لاعلوخ الب فو ا وشا ل التث من ا‪،‬واقف ال‬ ‫أش ل ق ر ه ورأه بأ العمل غ ا‪،‬ؤسس ت أي وزارة هظل اجا ا ‪،‬ا ت ا وة‬ ‫العمل به م ت ال وا ا العلوا ا ولهذاا ش أ عوا ت التث من مؤلفات و راسات وأبراث‬ ‫لى أهموة العمل ا‪،‬ؤسس الذاي ه من تسلسل ااعمال وتلورها ب تل علم مخلط ولا‬ ‫أظن أن ا بل ا ذل ا‪،‬ساوى بع ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪250‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )68‬إلى مسقط ممثلا لوزارة التربية والتعليم في ورشة عمل أقليمية‬ ‫تل وزارة النبوة والاعلوخ ت العام الهجري ‪1425‬هد ا‪،‬وافع ‪2004‬م عوة من وزارة‬ ‫النبوة والاعلوخ العمانوة ومتاب الوونستو ت ول الخلوج لح ور ممثل ع ا للورشة‬ ‫ااقلوموة ول تلوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموة ت ا‪ ،‬ة من ‪ 29- 28‬سبامبر لعام ‪2004‬م ا وق‬ ‫اخاارتني الوزارة لامثول ا م سعا ة ااخ ال شاور محم الب ر وف ه الله ريو فرهع تألوف‬ ‫العلوم ال رعوة نذااك وشا ه ل م صب عمو شؤو الل ف ت جامعة ا‪،‬ل سعو ا‬ ‫وبالا سوع م ااخ ال شاور محم الب ر قم ب ع ا ورقة العمل ول ج و ا‪،‬ملتة العربوة‬ ‫السعو هة ت تلوهر ا‪ ،‬اهج \" ا‪ ،‬روع ال امل لالوهر ا‪ ،‬اهج الاعلوموة أنموذج\" وأطلع‬ ‫شرهت ت الامثول علو ا واساحس ا للا يم ا ت الورشة ‪.‬‬ ‫وقبل موع انع ا ورشة العمل غا ر أنا وااخ العزهز ال شاور محم الب ر أرض‬ ‫الوطن العزهز على خلوط الاتحا ا وهة وال توقف ت ملار أبو ظبي قبل ق ع ا لى‬ ‫ملار السوب ت العا مة العمانوة مس ط ا وشا ت اسا بال ا و ول ا ملار السوب‬ ‫سعا ة ااخ ال شاور سعو بن سالم البلوش وف ه الله م هر عام ا‪ ،‬اهج ت سلل ة عما‬ ‫نذااك وعموعة من م رت الالوهر النبوي ت وزارة الاعلوخ ا فأ س وا اسا بال ا ووفا ت ا‬ ‫وأست ونا ت ف ق تولوب السوب ا‪ ،‬ر ا‪،‬ع لع ورشة العمل ااقلوموة ا وت تل الورشة‬ ‫ااقلوموة قم با هخ ورقة العمل عن وزارة النبوة والاعلوخ ت ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة‬ ‫شما قم بنأس أ ى جلسات ا ال شارك فو ا ممثلو عن وزارة النبوة والاعلوخ ت ول‬ ‫الخلوج العرب ا وشان فر ة سانة ل أ أطل عن شثب على م اره الالوهر النبوي‬ ‫عامة وم اره تلوهر ا‪ ،‬اهج خا ة وق ش اناباه م روع ولة عما ال و ة الذاي بلغ‬ ‫‪251‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫مر لاه السا سة أو السابعة نذااك وهو م روع ما رج ت الالوهر هب أ من مر لة رهاض‬ ‫ااطفال وهسامر ت ر و‪،‬ا لى ن اهة ا‪،‬ر لة الثانوهة وخلاه ا‪ ،‬ررة للاعموخ تاللب‬ ‫ًسةع ر عام‪،‬ا وهاخ الاجرهب ‪ ،‬ة عام لتل مر لة قبل تعمومه على و م ارس السلل ة‬ ‫ا وو أ ا‪ ،‬روع ال امل لالوهر ا‪ ،‬اهج ت ا‪،‬ملتة تب ى هذام الاسناتوجوة ب لا من الحل ا‬ ‫ال تاللب أرب س وا لاعموخ و ل ا ا‪ ،‬روع ال امل وه م ة من وج ة نظري لا‬ ‫ت من جو ة عملوا الالوهر شما هو الحال ت ا‪ ،‬روع العمان ا وق طر على عل‬ ‫الالوهر النبوي م ن ‪،‬ا بابني خلة ولة عما ال و ة ت مرا ل الالوهر لت ه لم هل ى‬ ‫قبول أع ار المجل ‪.‬‬ ‫وان ا شان زهارت ااولى ل ولة عما ال و ة ف ر على الب ار لووم‬ ‫ضافو بع انا ار ورشة العمل وفوجئ بأ ااش ار ت عما قاموا با لوة نف ا انستا‬ ‫وال وافة التريمة خ لها ا وق أع ا‪ ،‬ظمو للم ارش ت ورشة العمل برنامج سوا‬ ‫لاعرهف خ بأهخ ا‪،‬عالم الح ارهة والسوا وة ت العا مة العمانوة مس ط وضوا و ا ا ومما‬ ‫أذشرم جو ‪،‬ا ت تل الزهارة العملوة تل الس را العمانوة ا‪،‬ب عة وال شارش فو ا‬ ‫بع الفرق الف وة ال عبوة الاابعة معوة الث افة والف و العمانوة ا وتل ا ولا على‬ ‫ال ع ال امخة على ا بال ا‪،‬للة على ال اط ر العمان ا وزهارة ال هوا السللان وبع‬ ‫ا‪،‬اا ف ومعارض الف و الا تولوة وااسواق الح هثة ا وأما البرنامج للووم الاالو‬ ‫لورشة العمل وشا بصحب خ لها عموعة من الزم ر ممثل وزارا النبوة والاعلوخ ت‬ ‫ول الخلوج الذاهن ر وا على ما ر علوه بام ه م ة قاما خ ت مس ط لووم‬ ‫خرهن بع الورشة ا وق تبا ل التث من الخبرا وا‪ ،‬ارا م الزم ر ا‪ ،‬ارش ا وشان‬ ‫م خ ‪ ،‬ارشا خارجوة ماع ة ممث للوطن العزهز أو ممث لوزارة النبوة والاعلوخ ا وق‬ ‫‪252‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫سبع هذاا الامثول للوزارة ثول خر ت ا‪،‬لا ى العرب للنبوة والاعلوخ الذاي قام على‬ ‫ت ظومه مؤسسة الفتر العرب بالاعاو م متاب النبوة العرب ل ول الخلوج ا وا‪ ،‬ظمة‬ ‫العربوة للنبوة والث افة والعلوم ا وا‪ ،‬ظمة انس موة للنبوة والث افة والعلوما واتحا‬ ‫ا امعا العربوةا ومتاب الوونستو انقلوم ل ى ال ول العربوة ت ب و ت ا‪ ،‬ة من ‪- 27‬‬ ‫‪ 30‬ذي الحجة لعام ‪1424‬هد ا‪،‬وافع ‪ 20- 17‬فبراهر ‪2004‬م ا وشان شذال الزهارة‬ ‫ااولى ل لى ولة لب ا ال و ة ا ولذال ر على ما ر علوه ايم‪،‬ا ت و‬ ‫م ارشات الخارجوة أ أم هوم أو أشثر للسوا ة ت بل ا‪ ،‬ارشة ا وق اساف من‬ ‫زهارت لى ب و ضافة لى الخبرا ا‪،‬ابا لة م الخبرار أث ار ا‪،‬لا ى تل ااهام ال‬ ‫ق وا ا ت ضوا ب و وتعرف فو ا على أبرز ا‪،‬عالم السوا وة ت ب و وضوا و ا ا‬ ‫ونزل ضوفًا على أخ ال شاور نبول عماشة وف ه الله والذاي سبع وأ تعرف علوه وزوجه‬ ‫الترهخ ااسااذة م ى أبو غو ة وف ا الله ال سبع لها العمل مع ا ت ااشا يموة السعو هة‬ ‫بموستو ا وفتر شث ‪،‬ا ت اما ك ستن ت ى جبال ب و ا‪،‬للة على البحر لت ني‬ ‫تراجع عن رغب لا لب اا اث السواسوة ال مر ب ا ولة لب ا بع ذل ‪.‬‬ ‫ل شان تل ا‪ ،‬ارشة وا‪ ،‬ارشا الاالوة ت التث من ا‪،‬ؤتمرا والل ارا‬ ‫وا‪ ،‬ا ها وورض العمل المحلوة وااقلوموة وال ولوة باب‪،‬ا لاشاساف التث من الخبرا‬ ‫والتفاها ال انافع ب ا ت ممارس اعمال ال وا ة النبوهة وال اسامره متلفًا ب ا لى‬ ‫تاره ت اع ي ا‪،‬بتر وفع رغب ا ولا أزال أناف بالتث م ا ‪،‬مارسة بع ن اطات الخا ة‬ ‫بع الا اع وخا ة ت عالا اننااج الفتري والث ات ا ولعل ت هذام الوقفة أش لى‬ ‫أهموة الاسافا ة من الخبرا ال ولوة ت و المجالا وأخص عال النبوة والاعلوخ‬ ‫ف اك من الاجارف وا‪ ،‬اره والخبرا ال ولوة ما يمتن الاسافا ة م ا لالوهر النبوة‬ ‫‪253‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫والاعلوخ ت وط ا العزهز ا وق ‪،‬س أ بع ا‪ ،‬روعا ال اجحة ت بع ول العالم يمتن‬ ‫توطو ا ت الوطن العزهز لاح وع ا و ة ا‪،‬أمولة ت نواتج النبوة والاعلوخ ولعل أش ه ا‬ ‫لى ما نا ه به شث ‪،‬ا ب أ م روع م ارس ا‪،‬سا بل ا‪،‬سا لة وه تجربة ناجحة أخذا ب ا‬ ‫التث من ول العالم ا‪،‬ا مة وال تحال الص ارة ت ترتوب ول العالم ت مساوى الاعلوخ‬ ‫ونواتجه ا وانا م من هرى بأ الالوهر النبوي هظل م و ‪،‬ا وماعثر‪،‬ا ما ام قراراته لا‬ ‫للروت ت اانظمة ا‪،‬الوة وان ارهة‬ ‫تاخذا لا مرشزه‪،‬ا ت وزارة الاعلوخ و جراراته‬ ‫وطمو ا ال ايم على ان ارا العلوا ال تا با ال وا ا ذات اا فمجال أم ار‬ ‫م ارس ا‪،‬سا بل هخ ااج ر باخاوار ااسلوف اانسب لالوهر الاعلوخ والاعلخ لل ف‬ ‫م ارس خ وف ًا لر هة م نشة م الخبرار وأولوار أمور الل ف والل ف وا‪،‬علم أنفس خ ت‬ ‫تل ا‪ ،‬ارس وهو اامل ‪،‬سا بل أشثر تلو‪،‬را وجو ة وم يمة للالورا وا‪،‬اللبا المجامعوة‬ ‫والا موهة الحاضرة وا‪،‬سا بلة ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ااا‬ ‫‪254‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )69‬إلى اليابان رئي ًسا لوفد وزارة التربية والتعليم‬ ‫ت عام ‪1426‬هد ‪2005‬م تل وزارة النبوة والاعلوخ ت ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة من‬ ‫الوشالة الوابانوة للاعاو ال ول (جواشا) بفرع ا ت م ه ة الرهاض عوة رسموة لا رهب‬ ‫عموعة من م سوب الوزارة على تلوهر ا‪ ،‬اهج بجامعة ت ت أقلوخ ناقوها ب ولة الوابا ا‬ ‫وهو البرنامج الس وي ا‪،‬عاا للوشالة لاسا افة عموعة من م سوب الوزارا ا‪،‬خالفة ت‬ ‫ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة على بع التفاها ال تافوق فو ا ولة الوابا الص ه ة ا ون‬ ‫اخاوار و أع ار الوف ا‪،‬رشح لح ور ورة ا‪ ،‬اهج ت ولة الوابا من ان ارة العامة‬ ‫للم اهج وشلف برياسة الوف الذاي تتو من ع رة م رف عام من ان ارة العامة‬ ‫للم اهج ت الاخصصا ا‪،‬خالفة ع ما ش أش ل م صب م هر عام تلوهر ا‪ ،‬اهج ت وزارة‬ ‫النبوة والاعلوخ ‪.‬‬ ‫وق طلب م ا وفع برنامج ال ورة ا‪،‬ع ساب ًا انع ا للزهارة ال تتفل الوشالة‬ ‫الوابانوة بجمو مصروفات ا ع ا تذااشر انرشاف ال تحملا ا وزارة النبوة والاعلوخ فعمل‬ ‫الزم ر ا‪ ،‬رف على أثر عموعة من اجاماعا الا سوع قبل الانل ق لى ولة الوابا على‬ ‫ع ا عموعة من العروض توضح ااسالوب واللرق ا‪،‬ابعة ت ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة‬ ‫لالوهر ا‪ ،‬اهج شل وفع صصه ا وتولو ع ا العرض ال امل عن ا‪ ،‬روع ال امل لالوهر‬ ‫ا‪ ،‬اهج ا وأع نا عموعة من اله اها ال تحمل شعار وزارة النبوة والاعلوخ تاتو من ال روع‬ ‫وا‪،‬و الوا وبع الاحف ال تعت تاره ا‪،‬ملتة و ارت ا وبع شاوبا الاعرهف‬ ‫ب ظام الاعلوخ وتلوهر ا‪ ،‬اهج ت ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة ا واجا الزم ر ت ا لحاف‬ ‫بع اله اها على نف ا خ الخا ة شل وفع ر هاه وتفس م لبرنامج الزهارة وعلوه ن ب ار‬ ‫‪255‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫خلل ا وتج وز ه اهانا ا وهوأنا أنفس ا للسفر لى الوابا لال ال ورة ا‪،‬سا فة ‪ ،‬ة ش ر‬ ‫هاخلل ا برامج سوا وة للاعرهف ببع ا‪،‬عالم الح ارهة وا‪،‬صان ال ة ت ولة الوابا ‪.‬‬ ‫وق و ل ا برفظ الله تعالى عبر خلوط الل ا انماراتوة لى م ه ة أوساشا‬ ‫الوابانوة ت أجوار تمول لى البرو ة ولا أنسى ذل ا‪ ،‬ظر ا‪ ،‬وب من نافذاة اللايرة ‪،‬لار‬ ‫أوساشا قبول الهبوط على م رجه وهو ملار عايخ على ا‪،‬ار وفوه محلة ال لار السره ال‬ ‫تصله بااقالوخ وا‪ ،‬الوابانوة ا‪،‬خالفة ا وه خ مب ى الصالا عموعة من ف ا ق ال رجة‬ ‫ا‪،‬ماازة و الا وأسواق تعت للزاير من خوله الا ا‪،‬لار مساوى الح ارة والا م‬ ‫ل ولة الوابا ا‪،‬افوقة ارها بتل معان الافوقا وشا ت اسا بال ا ت ملار أوساشا وف‬ ‫عن الوشالة الوابانوة وق أ س وا الاسا بال والا ظوخ ون ن ل ا ت افلة خا ة بالوف لى‬ ‫مب ى الوشالة ت أوساشا وفوه ن تستو ا وت هخ ال ورة ااولى لاعرهف ا وعموعة وفو‬ ‫أخرى عا‪،‬وة اسا افا ا الوشالة اغراض ما وعة على البرنامج ا‪،‬ع ل ا وأسلوف الاعامل م‬ ‫المجام الوابان وشوفوة اساخ ام وسايل ا‪،‬وا وال ل وا لا ا‪،‬خالفة والاعامل م‬ ‫الب وك وا‪،‬لاعخ والف ا ق ونو ذل من ا‪،‬علوما ااساسوة ال ااج ا الزاير اول مرة ا‬ ‫وق خصص الوشالة اع ار الوفو الزايرة سابا ب توة أو ع فو ا ا‪،‬صروف الووم‬ ‫الخاص بتل ضوف زاير وشوفوة اساخ ام لا الصرف ا ل ل نافاع با‪،‬صروف الووم‬ ‫ا‪،‬خصص لللعام وال راف والا وهو ال ج ا‪،‬اب ت الوشالة وث هؤمن الستن على‬ ‫ساف الوشالة بو ما هو ع ا‪،‬بلغ الخاص با‪،‬صروفا الووموة ت الب وتنك رهة‬ ‫اساثمارم لل وف الزاير ا وت الووم الاال ن الانا ال عبر ال لار وا‪،‬نو من أوساشا لى م ر‬ ‫الستن وا امعة م ر الا رهب ت ت مرو‪،‬را بم ه ة ناقوها وال شان أبراج ا وأسواق ا‬ ‫وملاعم ا ال ة م ص الزوار من أع ار الوفو الزايرة ل ار أوقا انجازة ااسبوعوة‬ ‫‪256‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وق شان ت ن وتجذابني نوها ت أهام انجازة بصحبة الص هع الح و ال شاور أحم‬ ‫بن عوضة الزهران وف ه الله أ أع ار وف نا ا‪،‬بارك والذاي عاني به التث من ا‪،‬واقف‬ ‫والذاشرها ت تل الزهارة ال افعة ل ولة الوابا ‪.‬‬ ‫وت ت تل ا‪ ،‬ه ة الص ة الحا‪،‬ة وال ت ا امعة ت أ ى غابات ا ال ظرة‬ ‫ن ستا الوف السعو ي ت ف ق قرهب من محلة ا‪،‬نو ومحلة اف ال ل ال اعا نا‬ ‫على اساخ ام ا ذهاب‪،‬ا لى ا امعة و هاب‪،‬ا م ا بع أ ن تعرهف ا على طره ة اساخ ام ا‬ ‫واخاوار الحاف ا‪،‬خصصة لللرهع ا‪،‬و ل لى ا امعة ا ولا أنسى ذل ا‪،‬وقف ا مول‬ ‫ن ارة الف ق بالا سوع م الوشالة باخصوص متا خاص بالص ة اع ار الوف السعو ي‬ ‫وهو ا‪،‬تا الذاي شا مع ا ولله الحم ا ار فروض الص ة الووموة ت أوقا تواج نا‬ ‫بالف ق ا وب أنا ت برنامج ال ورة ال خصص للا رهب فو ا أبرز أساتذاة جامعة ت‬ ‫ا‪،‬اخصص ت ا‪ ،‬اهج وطرق الا ره وبع الخبرار العامل ت بع وشالا ع ا‬ ‫ا‪ ،‬اهج الاعلوموة ت ولة الوابا ا وشا وق ال ورة يما لى أشثر من س ساعا هوم ‪،‬وا‬ ‫هاخلل ا وق اسنا ة للإفلار و خر ا ار ة الظ ر اعة ت م ر الا رهب ا وهسا ف‬ ‫الا رهب ت ا‪ ،‬ام ااول تبا ل الخبرا ول خلط وأسالوب تلوهر ا‪ ،‬اهج ت الوابا وا‪،‬ملتة‬ ‫العربوة السعو هة ا ون من خ ل ال ورة ت هخ العروض الخا ة بأع ار الوف شل ت عال‬ ‫صصه وشا ااخ الزمول ااسااذ عب الله السبوع ا‪ ،‬رف العام لل ة اننجلوزهة بان ارة‬ ‫العامة للم اهج أ أع ار الوف هاولى الن ة ماى تللب اامر ذل ا وق لل ال ورة‬ ‫برنامج فاعل لاعرهف ااع ار بأهخ وأبرز مؤسسا ع ا ا‪ ،‬اهج وأسالوب ا ت انع ا‬ ‫واللباعة وزهارة عموعة من ا‪ ،‬ارس وا‪،‬ؤسسا الاعلوموة والاعرف على أسالوب ا وطرق ا‬ ‫النبوهة والاعلوموة وزهارة عموعة من ا‪،‬عالم الح ارهة وا‪،‬اا ف ت شل من ناقوها‬ ‫‪257‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وأوساشا وطووشوو وزهارة مص توهوتا للسوارا وغ ها من ا‪،‬عالم الح ارهة وق اسا اف ا‬ ‫سعا ة ااخ السف السعو ي ت الوابا نذااك ااسااذ فوصل بن طرا وف ه الله وأشرم وفا ت ا‬ ‫وأتاو ل ا انلا ار بمجموعة من أب ار الوطن أع ار البعثةال بلوماسوة وبع الل ف‬ ‫ا‪،‬باعث لل راسة ت الوابا ا وق اساتمل الوف زهارا أخرى لى ه وشوما ونجازاش بع‬ ‫عو ت الاضلرارهة لى الوطن العزهز بع ان ار ث ثة أسابو من ال ورة وق أقوخ ت‬ ‫ا امعة ت خر هوم ل م الوف ا افال ب نا ار ال ورة وأل و فوه شلمة الوف السعو ي‬ ‫وتسلم ا فوه ال ا ا لح ور ال ورة من ا امعة والوشالة الوابانوة ‪.‬‬ ‫وق امالأ زهارت ل ولة الوابا با‪،‬واقف ا‪،‬اع ة ال تعلم م ا التث من‬ ‫التفاها وا‪ ،‬ارا وق ر فو ا مواقف الزم ر أع ار الوف الذاهن غمرون برعاها خ‬ ‫وع اها خ و ب خ ا وتعرف فو ا على التث من أسرار الافوق الوابان ت التث من المجالا‬ ‫ولا أزال أ افظ بالا رهر الذاي قم ا ب ع ا م وقام ااخ ال شاور عما الب تل وف ه الله‬ ‫ب خراجه وها من التث من ا‪،‬علوما وا‪،‬واقف والصور ال الا ل اع ار الوف ت‬ ‫ا‪،‬واقف والزهارا ا‪،‬اع ةا وب و ل ي رغبة ملحة ت تترار الزهارة لى ولة الوابا ال ب ر‬ ‫وتب ر زايره ا ب و ش ا وق هأذ الله ل باترار الزهارة للاعرف على مالم أتمتن من الاعرف‬ ‫علوه ت زهارت ااولى ا ونصوح لتل من هرغب ت الاعرف على أسرار الافوق الوابان أ هزور‬ ‫ولة الوابا فو اه ما شاه نام من اا لة ال ام ة بأ ورار شل أمة عظومة تربوة وتعلوخ‬ ‫عظوم هب من البو وااسرة وهسامرا ت مؤسسا الاعلوخ وت مواق العمل ا‪،‬خالفة ا‬ ‫وت اه ثارها ت السلوشوا وت العمرا وت اانظمة وت الاعامل والافاعل الاجاماع وت‬ ‫و م ا الحواة ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪258‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )70‬إلى تونس الخضراء ممثلا للمملكة في مؤتمر أقليمي‬ ‫ت عام ‪1426‬هد ‪2006‬م تل الوزارة عوة من ا‪،‬ع العرب لح وق اننسا ت‬ ‫تون للم ارشة ت ا‪،‬ؤتمر ااقلوم ول النبوة على وق اننسا ت الوق الذاي ش‬ ‫فوه ع و‪،‬ا ت اللج ة الوط وة لاعلوخ وق اننسا ال ن أ ه ‪،‬ثا ت وزارة النبوة‬ ‫والاعلوخ وق شرف بع ذل برياسا ا ا ون اخاواري وسعا ة وشول الوزارة ا‪،‬ساع نذااك‬ ‫لل ؤو ا‪،‬تابا ال شاور براهوخ ا‪،‬س وف ه الله من وشالة الوزارة لل ؤو الث افوة ت أول‬ ‫م ارشة خارجوة مسجلة بع اعاما ة ا‪ ،‬ارشا الخارجوة ت الوزارة ت ظوخ م ارشا‬ ‫م سوب الوزارة ت ا‪ ،‬ارشا الخارجوة ا وقم ب ع ا برث ول النبوة على وق اننسا‬ ‫ت ا‪ ،‬اهج الاعلوموة ت ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة للم ارشة به ت ا‪،‬ؤتمر ‪.‬‬ ‫وق شارك ت ت ظوخ ا‪،‬ؤتمر عموعة من ا ا ا‪،‬ع وة بالنبوة والث افة والعلوم‬ ‫و وق اننسا وه شل من م ظمة اامخ ا‪،‬اح ة للنبوة والث افة والعلوم – الوونستو –‬ ‫وا‪،‬ع العرب لح وق اننسا ا وا‪،‬فوضوة الساموة للأمخ ا‪،‬اح ة لح وق اننسا ا وا‪ ،‬ظما‬ ‫العربوة وانس موة للنبوة والث افة والعلوما االتسو وانهسوستوا واسا افاه ولة تون‬ ‫ممثلة ت ا‪،‬ع العرب لح وق اننسا ت م ه ة الحماما ت ا‪ ،‬ة من ‪ 20‬لى ‪ 23‬شباط ‪/‬‬ ‫فبراهر ‪2006‬ا وق أطلع الزمول ا‪ ،‬ارك مع ت تمثول وزارة النبوة والاعلوخ ت ا‪،‬ؤتمر على‬ ‫البحث الذاي واف اللج ة العلموة للمؤتمر على اعاما م شأ البحوث الريوسة ت ا‪،‬ؤتمر ا‬ ‫وشترن على الحرص على تمثول الوطن والوزارة ببحث علم محتخ معام من اللج ة‬ ‫العلموة للمؤتمر ا وق شان زهارت لى ولة تون للم ارشة ت ا‪،‬ؤتمر العلم ه الزهارة‬ ‫ااولى ل لى ذل البل العرب ا‪ ،‬واف ا فبع أ و ل ا أنا والزمول العزهز لى ملار تون‬ ‫‪259‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫اسا بل ا وف من ا‪،‬ع العرب لح وق اننسا وانا ل ا وبع ضووف ا‪،‬ؤتمر ت افلة لى‬ ‫م ه ة الحماما على السا ل ال رق لاون ج وف العا مة الاونسوة ون ستان ا ت‬ ‫الف ق الذاي أقوم فوه فعالوا ا‪،‬ؤتمر ا وق أ سن ااخوة الاونسو اسا بال ا ووفا ت ا‬ ‫و ع ا برنامج للاعرف على أهخ ا‪،‬عالم الح ارهة ت تون على هامش أعمال ا‪،‬ؤتمر ‪.‬‬ ‫وت الووم الاال لووم افاااو ا‪،‬ؤتمر ق م البحث الذاي شارش به شأ البحوث‬ ‫الريوسة ت ا‪،‬ؤتمر وق ل عجاف ا‪ ،‬ارش ون اخاواري ضمن ر سار جلسا ا‪،‬ؤتمر وت‬ ‫ة واغة الاو وا الخااموة أه ‪،‬اا ومما أذشرم جو ‪،‬ا وسرن شث ‪،‬ا ت ذل ا‪،‬ؤتمرالذاي‬ ‫شارك فوه وفو شث ة من و ال ول العربوة اجاماع بأسااذي ‪،‬ر لة ال شاورام ت‬ ‫جامعة انمام محم بن سعو انس موة ااسااذ ال شاور محم مزمل الب وف ه الله أ‬ ‫أع ار الوف السو ان ت ة واغة الاو وا الخااموة للمؤتمر ا وق تعرف ت ا‪،‬ؤتمر‬ ‫على التث هن من ا‪،‬ع و بر وق اننسا ت ال ول العربوة واسامر ع قات وتوا ل م‬ ‫التث هن م خ لى الووم والحم لله ا وا مول أ ا ة ا‪،‬سا وفة للمؤتمر اخاار أ ل‬ ‫ا‪ ،‬الاونسوة السوا وة وق ق و فو ا م ا‪ ،‬ارش ت ا‪،‬ؤتمر أهام‪،‬ا لا ت سى ذشرهات ا ا‬ ‫وق تزامن زمن ا‪،‬ؤتمر م هوم ا معة ت تون ف ص م بع الزم ر م ه ة فاق‬ ‫ل ط ع على معا‪ ،‬ا الح ارهة وأ ار ة ا معة ت أ مساج ها ا ومما لف نظري وش‬ ‫اناباه قامة ة ا معة ت تل ا‪ ،‬ه ة ت شل مسج ت وقا ماعاقب فا ام ا معة‬ ‫ااولى م اصف ن ار هوم ا معة وما أ ت ا اى ه ا ى لص ة ا معة الثانوة فوصع‬ ‫الخلوب ا‪ ،‬بر للمرة الثانوة فا ام ة ا معة للمرة الثانوة ا وسأل ول السبب ال اع‬ ‫لذال هل هعو لى قلة ا‪،‬ساج ت ا‪ ،‬ه ة ا فتان انجابة تاعلع بامت العامل ت قلاعا‬ ‫ال ولة وال لاع الخاص من أ ار ة ا معة بع فراغ خ من أعمالهخ وث أ هوم ا معة‬ ‫‪260‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫نذااك هوم عمل ت ولة تون ا وق أعجب باللره ة ال تمتن من فاتاه ا معة ااولى من‬ ‫راك ا معة الثانوة ا وهو تصرف هاوح للجمو راك ا معة ا وش أتم ى أ هاخ تلبوع‬ ‫مثل ذل ت و ال ول انس موة ‪.‬‬ ‫ومن ا‪ ،‬اطع ال أتوح ل ا زهارت ا با ظوخ ا ة ا‪ ،‬ظمة م ه ة تون العا مة وث‬ ‫زرنا فو ا شارع أبو رقوبة ال ت وسط العا مة وسوق ال لعة الواق ت طرفه وزهارة ا‪ ،‬ه ة‬ ‫ال يمة ال تسا ل ا بل ا‪،‬لل على السا ل وما تا م ه من مح تجارهة وملاعخ‬ ‫وم اه وزهارة ا‪،‬احف الاونس ا وأع ل ا جلسة شاعرهة على ال اط ر الاونس ت ضا وة‬ ‫قمر ا وق فعاني تل الزهارة لى تون لى ال وام بزهارة تالوة لها بع عام للم ارشة‬ ‫ت مؤتمر ول النبوة والاعلوخ قام على ت ظومه ا‪ ،‬ظمة العربوة للنبوة والث افة والعلوم‬ ‫ت تون العا مة ا وت الزهارة الاالوة متث أشثر من ًسة أهام بع ا‪،‬ؤتمر ل سامااع‬ ‫ب اط ر قمر وا‪ ،‬اطع ال رهبة م ه ‪.‬‬ ‫وبع العو ة لى الوطن العزهز من م ارش ااولى ب ولة تون ب أ ل ي الرغبة‬ ‫ا‪،‬لحة ت ع ا برث ول تعلوخ مبا ير وق اننسا ت م اهج انجاماعوا ت م ارس‬ ‫الاعلوخ العام وق علخ سعا ة ااخ ااسااذ ال شاور عب الله الف نذااك برغب ت جرار‬ ‫البحث فعرض عل أ ه ارشني البحث فوج ت ا فر ة سانة للاموز ت البحث والاسافا ة‬ ‫من خبرا ال ره ب ذ الله ف بل م ارشاه ا وخ ل عام ونصف العام أتمم ا البحث‬ ‫وت م ا به ‪،‬ساب ة متاب النبوة العرب للبحوث وال راسا وأشرم ا الله تبارك وتعالى‬ ‫بالحصول على جايزة ا‪،‬تاب للبحوث وال راسا ا ون طباعاه ت شااف بع ذل ا والحع أ‬ ‫مفااو اهامام باعلوخ وق اننسا شا م ذا راسة ال شاوراة ت جامعة انمام محم بن‬ ‫‪261‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫سعو انس موة وتلور بع أ صل على ع وهة اللج ة الوط وة للنبوة على وق‬ ‫اننسا وتر اهامام لى عموعة من ال راسا واابراثف عال النبوة والاعلوخ‬ ‫على وق اننسا ت انس م بع ذل ا وق شارش ممث ‪،‬تاب النبوة العرب ت ل ار‬ ‫أقاماه عوة وق اننسا ت الرهاض ببحث ول مج مفاهوخ النبوة على وق اننسا‬ ‫ت ا‪ ،‬اهج الاعلوموة ا ولعل ت وقفا أخرى أش لى م ارشات ا‪،‬اع ة ت موضوع النبوة‬ ‫على وق اننسا اخل الوطن العزهز وخارجه ا ونصوح ت هذام الوقفة لتل البا ث‬ ‫ا‪ ،‬ام ب ر ث افة وق اننسا لى ضرورة تأ ول مفاهوخ وق اانسا ال رعوة‬ ‫والنشوز على مبا ير وق اننسا ت انس م ف ا‪،‬رتتز الذاي ب أ ت وم علوه‬ ‫ا‪،‬عام اننسانوة وا‪ ،‬اهج الاعلوموة ت أوطان ا انس موة ا وق ‪،‬س ذل ع تحلول ا‬ ‫و راسا ا عن شثب ا وأ عو الله تعالى أ هوفع شل ال ايم على الاعلوخ والث افة نبراز ال ور‬ ‫انس م ت الاأشو على وق اننسا عامة و وق ا‪،‬سلم خا ة وبذال ا م اعفًا‬ ‫للاوعوة بمبا ير وق اننسا وأسس ا واتفاقات ا ال ولوة وانقلوموة والحرص على ع ا‬ ‫ت ا‪ ،‬اهج والبرامج وا‪ ،‬روعا النبوهة والث افوة ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬اا‪،‬‬ ‫‪262‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫هوا \" أشوار \" وهو هوا شعري ه ام لى شعر الافعولة والفصوح ا‬ ‫هاألف من ث ث قصو ة ت ‪ 130‬فحة ن ر بع م ا ت بع‬ ‫الصحف المحلوة ت ا‪ ،‬ة ب عام ‪1410- 1403‬هد‬ ‫‪263‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )71‬إلى الكويت ممثلا للمملكة في ورشة عمل‬ ‫ت عام ‪1427‬هد ‪2006‬م وبع ب عة أش ر من م ارش ت ولة تون العربوة ت‬ ‫مؤتمر ول تل وزارة النبوة والاعلوخ عوة من اللج ة الوط وة التوهاوة للنبوة والعلوم‬ ‫والث افة لنشوح مرشح ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة لح ور ورشة العمل شبه ااقلوموة ول‬ ‫وق اننسا وا‪،‬واطن ت ا‪ ،‬اهج الاعلوموة ت ول الخلوج ا وال قام على ت ظوم ا‬ ‫ا‪ ،‬ظمة انس موة للنبوة والث افة والعلوم ‪-‬انهسوستو ‪-‬بالاعاو م اللج ة الوط وة‬ ‫التوهاوة للنبوة والعلوم والث افة ت ا‪ ،‬ة من ‪ 14- 10‬ربو ااول ‪1427‬هدا ون ترشوح‬ ‫لامثول ا‪،‬ملتة والوزارة لح ور ورشة العمل تل ولله الحم ‪.‬‬ ‫وعمل بالا سوع م ا ة ا‪ ،‬ظمة على ا‪ ،‬ارشة الفاعلة ت الورشة ا ف م ب ع ا‬ ‫برث ول وق اننسا وا‪،‬واط ة ت ا‪ ،‬اهج الاعلوموةاوورقة عمل ول البوئة الاعلوموة ت‬ ‫م رسة ا‪،‬سا بل ت ظل تلورا الا وة والاتصالا وا‪،‬علوماتوةا ون اعاما م ارشا ما ت‬ ‫ورشة العمل بع تحتوم ما من اللج ة العلموة للورشة ا وغا ر وطني العزهز لى ولة التوه‬ ‫ال و ة وشان ا‪،‬رة ااولى ال أزور فو ا التوه ا وبع اسا بال افل من ا ة ا‪ ،‬ظمة ن‬ ‫ستان ت ف ق الهولو ي و صوص سوارة خا ة لا ت من الف ق لى موق نع ا‬ ‫ورشة العمل ذهاب‪،‬ا و هاب‪،‬ا خ ل م ة تواج ي ت م ه ة التوه ا وق شرف ت تل الورشة‬ ‫ضافة لى ت هخ البحث وورقة العمل برياسة جلسة من جلسا ورشة العمل ااقلوموة ال‬ ‫رها عموعة من ا‪ ،‬ام بالنبوة والاعلوخ ت ول الخلوج وممثل عن ا هسستو ورعاها‬ ‫نذااك وزهر الاعلوخ ت ولة التوه ال و ة ا شما شارش ت ة الصواغة ال ايوة‬ ‫لا رهر الورشة ا والا و بزم ر من وزارا النبوة والاعلوخ ت ول الخلوج سبع ل انلا ار‬ ‫‪264‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ببع خ ت تون ممثل اوطان خ ت ا‪،‬ؤتمر ا وشما هو الحال ت مثل هذام ا‪ ،‬ارشا‬ ‫ااقلوموة وخا ة على مساوى ول الخلوج ه ظ الا اف ال رهف ب ا‪ ،‬ارش لا هخ‬ ‫أف ل ما يمتن ت يمه لزم ي خ ا‪ ،‬ارش وتع من الفرص ا و ة لاشاساف خبرا‬ ‫ج ه ة ت المجال الذاي يمثل موضوع الل ار أو الورشة أو ا‪،‬ؤتمر ا وأذشر أنني ت تل ا‪،‬ر لة‬ ‫قلع وشرهت ت البحث ا‪،‬و ان ول تعلوخ مبا وق اننسا شوطًا لا بأس به ت‬ ‫مرا ل انجرارا ا‪،‬و انوة ول و من الزم ر ت ول الخلوج تر وب‪،‬ا باوسو ايرة البحث‬ ‫على مساوى ول الخلوج واساع ا هخ للم ارشة مع للاو ل لى ناايج تفو ت عملوا‬ ‫الالوهر النبوي وتلوهر ا‪ ،‬اهج على مساوى ول المجل ا وق وع الزم ر ببحث ا‪،‬وضوع‬ ‫م شرهت ت البحث ا أو ال وام ببحث مسا بل لذاا ال اهة بال راشة مع خا وش ل بع‬ ‫نجازي وشرهت البحث بال وا ة النبوهة ا‪،‬و انوة فاعاذار للزم ر من ول الخلوج عن ع م‬ ‫تمتني من تمام ا‪ ،‬روع ا‪،‬أمول مع خ ‪.‬‬ ‫وشما ه عا ت ت التث من ا‪ ،‬ارشا الخارجوة الحرص على الاسافا ة من‬ ‫الوق ا‪،‬ااو على هامش ا‪ ،‬ارشة ت الاعرف على أهخ معالم البل ا‪ ،‬ظخ ف زر بع‬ ‫ااسواق ال عبوة وبع ا‪،‬اا ف وعل اامة التوه واساماع ببع الوق على‬ ‫ال اط ر وزر مرشز العلوم والات ولوجوا وبرج التوه وغ ها من ا‪،‬عالم الح ارهة ال‬ ‫تزخر ب ا م ه ة التوه ا وبع أ فرغ من ورشة العمل ع لى وطني بالتث من الخبرا‬ ‫النبوهة والاعلوموة وخا ة ما اتصل م ا بموضوعا م رسة ا‪،‬سا بل والنبوة على وق‬ ‫اننسا وا‪،‬واط ة ا وب أ الاهامام فعلو‪،‬ا بموضوع م رسة ا‪،‬سا بل والبحث ت عالها‬ ‫وشارش ت أشثر من ل ار وورشة عمل ول تلوهر النبوة والاعلوخ ت ول الخلوج وم رسة‬ ‫ا‪،‬سا بل شا أبرزها م ارش ت ا‪،‬ؤتمر ال ول وم ا ى الاعلوخ العا‪ ،‬ت ورته الثالثة‬ ‫‪265‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫لعام ‪2010‬م ب ب ب ولة انمارا العربوة ا‪،‬اح ة ماح ث‪،‬ا ريوس‪،‬ا وممث لوزارة النبوة‬ ‫والاعلوخ وم م‪،‬ا ورقة عمل بع وا \" البوئة الاعلوموة ت م رسة ا‪،‬سا بل \" وذل ت ا‪ ،‬ة من‬ ‫‪ 25- 23‬فبراهر ‪2010‬م ا وق ش ل خ ل الس وا ال تل م اق لل شاورام ت‬ ‫النبوة بال وا ة العلوا ت وزارة النبوة والاعلوخ وت ا‪،‬و ا النبوي وش ل مع ا بالبحث‬ ‫العلم ت التث من ا‪،‬وضوعا ا‪،‬اصلة بالنبوة والاعلوخ عامة وبالنبوة والاث وف على‬ ‫وق اننسا خا ة وبم ارس ا‪،‬سا بل وا‪ ،‬ارس ا‪،‬سا لة وق م ع ا التث من البحوث‬ ‫وال راسا وا‪ ،‬ارشا العلموة الفاعلة اخل الوطن وخارجه ا وق تم اسا اف من ان ارة‬ ‫العامة للنبوة والاعلوخ ت العا مة ا‪ ،‬سة ماح ‪،‬ثا ريو ‪،‬سا ت اان لة ال نفذات ا ا افا ‪،‬را‬ ‫باخاوار متة ا‪،‬ترمة عا مة للث افة انس موة وق شان ورقة العمل ال أع ت ا ون ر ت‬ ‫التاوب الاوثو للم اسبة بع وا \" النبوة على وق اننسا ت م اهج الاعلوخ با‪،‬ملتة‬ ‫العربوة السعو هة \" شما ق م ت ذل الل ار شر ‪،‬ا مفص عن انسناتوجوة الوط وة‬ ‫للاث وف بر وق اننسا ال تب ا ا اللج ة الوط وة للاث وف بر وق اننسا ع ما ش‬ ‫ريوس‪،‬ا لها ا وتااب اهامام ب ذام ا‪،‬وضوعا ولا أزال ت عملوا البحث عن ا‪،‬فو لالوهر‬ ‫النبوة والاعلوخ والث افة ت الوطن العزهز ب ار على أس ومبا حماهة وق اننسا‬ ‫وتعزهز ااخذا ب ظام م ارس ا‪،‬سا بل ا‪،‬سا لة ف من وج ة نظري الحل اامثل لالور‬ ‫النبوة والاعلوخ وتجوه م خ ت ا وعملوات ا ومخرجات ا‪.‬‬ ‫وش ولا أزال أعا بأ انفصال ول الخلوج وه تحمل ذا الث افة والع و ة‬ ‫والااره لى عموعة ول ماع ة هع ه ر‪،‬ا ل واها الب رهة وت او ‪،‬اا ل رات ا انقاصا هة‬ ‫ال لو اتح ل تل قوة عظومة وم ابة ا وعلى الرغخ من ن ار عل الاعاو الخلوج‬ ‫م ذا ماهزه عن الث ث عام‪،‬ا لا أ ج و م ت سبول تح وع انتحا والو ة ل ول الخلوج‬ ‫‪266‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫قا رة عن الوفار بأقل ا‪،‬اللبا ال رورهة ال هالل لو ا ا‪،‬واطن الخلوج للاعاهش‬ ‫ا‪ ،‬نك ا فف شل زهارة ل لى أي ولة من ول الخلوج هاأش ل ي ال عور بأ انفصالها‬ ‫لى ول ماع ة لا ها رم م طبوعة ستان ا ومواط و ا ال اي بو خ االفة والمحبة والاوا‬ ‫والنا خ والاماثل ت التث من الصفا الاجاماعوة والث افوة ا وق ه رك ا ول ال ا م ب ذ‬ ‫الله تعالى تح وع هذاا الحلخ الذاي سوظل أم مو أفرا شعوف ا‪ ،‬ل ة الخلوجوة ا وق‬ ‫اساب رنا خ ‪،‬ا ع ما نا ى ا‪ ،‬فور له ب ذ الله تعالى خا م الحرم ال رهف ا‪،‬ل عب الله‬ ‫بن عب العزهز بالاحول ت سواسة عل الاعاو الخلوج نو الاتحا ب لا عن الا سوع‬ ‫والاعاو ا ونأمل أ هوفع الله الحتوما الخلوجوة الحالوة وا‪،‬سا بلة لى تح وع الو ة‬ ‫والاتحا ا‪،‬أمول لا عخ شعوف بل ان ا بخ هما ت شل المجالا اام وة والاقاصا هة‬ ‫والث افوة ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪267‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )72‬إلى سوريا ممثلا للمملكة في مؤتمر دولي‬ ‫ت عام ‪1427‬هد ‪2006‬م وبع ب عة أسابو من عو ت من م ارش ت ولة التوه‬ ‫بورشة عمل قلوموة تل وزارة النبوة والاعلوخ عوة من المجل ااعلى لرعاهة الف و‬ ‫وا اف والعلوم الاجاماعوة ب ولة سورها للم ارشة ت مؤتمر الااره ت الاعلوخ ما قبل‬ ‫ا امع وا امع ت ا‪ ،‬ة من ‪ 26- 24‬برهل ‪2006‬م ضمن فعالوا اخاوار لب عا مة‬ ‫الث افة انس موة ا وق قم أنا وااخ ال شاور محم العا م ا‪ ،‬رف العام ل جاماعوا‬ ‫نذااك ت ان ارة العامة للإشراف النبوي ب ع ا برث بع وا (تلوهر اسناتوجوا ت ره‬ ‫الااره ت الاعلوخ العام م روع وزارة النبوة والاعلوخ با‪،‬ملتة العربوة السعو هة ل عخ‬ ‫اسناتوجوا الاعلخ والاعلوخ انلوتنون ) وق جارت ا مواف ة اللج ة العلموة للمؤتمر‬ ‫ب جازة البحث ضمن البحوث الريوسة ا‪ ،‬مة ت ا‪،‬ؤتمر ا وواف الوزارة على تمثول ا لها ت‬ ‫تل ا‪ ،‬اسبة ا وق ث ل رهت ال شاور محم العا م ظروف م عاه من مراف‬ ‫لامثول ا‪،‬ملتة ووزارة النبوة والاعلوخ نذااك ت ا‪،‬ؤتمر ‪.‬‬ ‫وقرر الذاهاف لى ولة سورها ت ش ر أبرهل قبول انع ا ا‪،‬ؤتمر بالا سوع م ا ة‬ ‫ا‪ ،‬ظمة وال اسا بلني ممثلوها م عموعة من الزم ر ممثل بع ا امعا السعو هة‬ ‫ت ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة ت ملار م ع ال ول ون ن ل ا م ه لى م ه ة حماة وث ا‪ ،‬ر‬ ‫الريو لانع ا ا‪،‬ؤتمر الذاي رم ممثلو عن التث من ا امعا ووزارا الاعلوخ ت ال ول‬ ‫العربوة وبع ال ول انس موة وال ول ااوروبوة ا وت م ه ة حماة ال ة ب واع ها‬ ‫وساقوات ا الاارةوة ن ستان ا ت أ الف ا ق ا‪،‬للة على ن ر العا وال واع ا‪ ،‬ا رة‬ ‫على ج باته وتوف وسايل ا‪،‬وا ل ل ا لى م ر انع ا ا‪،‬ؤتمر ت جامعة حماة ا وق‬ ‫‪268‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫شرف ت ذل ا‪،‬ؤتمر ضافة لى ت هخ البحث ا‪،‬عام برياسة أ ى جلسا ا‪،‬ؤتمر‬ ‫وا‪ ،‬ارشة ت ة الصواغة لاو واته الخااموة ا وق أع اللج ة ا‪ ،‬ظمة للمؤتمر بالاعاو‬ ‫م محافظة حماة برنا ًعا سوا و‪،‬ا رايع‪،‬ا للم ارش ت ا‪،‬ؤتمر لإل زهارة ا ثار الاارةوة ت‬ ‫شل من حماة وحمص وزهارة ال واع الاارةوة على اما ا ن ر العا وزهارة جامعة حمص‬ ‫ومسج خال بن الولو ت حمص وبع الس و وا‪،‬زارع ا‪ ،‬ا رة ب ا‪ ،‬ه ا وزهارة ا‪ ،‬ه ة‬ ‫الرومانوة لإال حماة ضافة لى ور الا افالا ال عبوة ال رعا ا محافظة حماة‬ ‫ا افار باخاوار لب عا مة الث افة انس موة وا‪،‬ازام ة م وق انع ا ا‪،‬ؤتمر ا فتان أهام‪،‬ا‬ ‫ثرهة الث افة وتبا ل الخبرا م عموعة من ااشا يمو ا‪،‬اخصص ت الااره انس م‬ ‫من مخالف ا امعا العربوة وال ولوة ا وتسوق ا ت ااسواق ا‪،‬اوافرة ت شل من حماة‬ ‫وحمص وال ه لب علو ا اللاب الاارة ا ولاتزال ت الذااشرة تل ا لسا ال اعرهة‬ ‫للع ار ت ملاعخ حماة ا‪،‬للة على خرهر ا‪،‬وام ت ال واع واالعاف ال ارهة ا‪ ،‬لل ة ت شل‬ ‫مسار من ب ال واع لا ف على أجوار حماة الفرو والسرور ا وأقار وأنا أ و هذام الوقفة‬ ‫ب الحال ت تل ااهام و ال سورها العربوة الووم وما هعانوه شعب ا من وه الحروف‬ ‫ا‪،‬اوا لة وما خلفاه تل الحرف الظا‪،‬ة من راقة لل مار وت ره الستا و مار شامل للب ى‬ ‫الاحاوة وا‪،‬ساشن وأ ز شث ‪،‬ا ‪،‬ا ل لوه اامور ت هذاا البل العرب ال وع الزاخر‬ ‫بااثار الاارةوة والث افة العربوة اا ولة ا وأ عو الله تعالى أ هعو لى سورها ومواط و ا‬ ‫اامن والاسا رار والس م فالحروف م مرة لا تب ولا تذار وه ه ك للأنف والثمرا‬ ‫وم را اامخ وثروات ا الاارةوة والح ارهة ا و نه لوؤلم ا‪،‬ؤم و ر هة ما ل لوه ال‬ ‫ال عب السوري ال وع وما ل لوه ا‪ ،‬وال رى وا ثار السورهة من مار وهظل ال عار‬ ‫‪269‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫مسام ‪،‬را بأ ه ر الله قوى ال ر والع وا وأ ه صر عبا م الصالح وأ هعو لى سورها ما‬ ‫ف ته من هذام الحرف الظا‪،‬ة ا‪ ،‬لتة ‪.‬‬ ‫ل وقف على التث من ا‪ ،‬اه الاارةوة والسوا وة والث افوة الرايعة ت سورها‬ ‫ال و ة خ ل زهارت ااولى لها م أسرت وت زهارت الثانوة للم ارشة ت ا‪،‬ؤتمر ال ول ا‬ ‫وب ل شوق ت أ أعو الترة لزهارة سورها بع أ تسا ر أ والها السواسوة والاقاصا هة‬ ‫ب ذ الله تعالى و عا ة عمار ما مرته الحرف ت م ن ا وقراها ف اك م أخرى تارةوة لم‬ ‫أتمتن من زهارت ا شم ه ة لب الاارةوة وم ه ة ال ذقوة السوا وة وغ ها مما تزخر به‬ ‫سورها من م وما السوا ة الاارةوة والنفو وة ‪.‬‬ ‫ا‪ ،‬ارشا الخارجوة ت الل ارا وا‪،‬ؤتمرا المحفزة على البحث و جرار ال راسا‬ ‫مللوبة ‪،‬ن وق مثل ت غرام البحث العلم والا ل والسفر لاشاساف خبرا ج ه ة ا وما‬ ‫علم ل م ارشة اخلوة أو خارجوة لا وشان م خ للبحث ت علخ من العلوم وق وف ني‬ ‫الله تبارك وتعالى لى نجاز ما هزه عن أربع برث‪،‬ا ت الع ه من ا‪،‬وضوعا النبوهة‬ ‫والث افوة والاارةوة ا وق ع عموعة من م ارشات ت بع الل ارا وا‪،‬ؤتمرا‬ ‫وورض العمل ت شااب من مؤلفات ااخ ة وسماه بع وا \" ق اها ور ى تربوهة \" ت‬ ‫عموعا وه اك عموعة أخرى من البحوث وال راسا ن ن رها ت ع علموة‬ ‫ماخصصة وبع البحوث لا أزال أفتر ت طره ة ل رها وتعموخ نفع ا لل ف العلخ‬ ‫والبا ث وهو اله ف الذاي سعو مرضاة لله لى تح و ه ولذال أن أ موقع‪،‬ا لوتنونو‪،‬ا‬ ‫م ذا أشثر من ع رة أعوام ل ر مؤلفات وأبراث و راسات العلموة من خ له وسأسامر على‬ ‫ذل لى أ ه ار الله فالعلخ ال اف ه ت وغاه لايمان بأنه مما هب ى نفعه ل نسا بع‬ ‫‪270‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وفاته ا ونصوح ‪،‬ن ع ع البحث العلم الحرص على ا‪ ،‬ارشا ال اخلوة والخارجوة ت‬ ‫ا‪،‬ؤتمرا والل ارا وورض العمل ف محفز جو للبحث وطرهع مثال نشاساف الخبرا‬ ‫ا‪،‬ا وعة ا ونصوح ‪،‬ن اعاا ا‪ ،‬ارشا الخارجوة صوص بع وقاه على هامش‬ ‫م ارشاته الخارجوة للاعرف على ث افا اامخ و ارات ا ففو ا من ها الله ما ه ا‬ ‫الا بر والافتر وترسو انيما بالله الوا اا مب ع الخلع والا وع الث ات ت اارض وت‬ ‫التو ا ولا بأس من ت وهن مذاشراته ووقفاته خ لها فف خبرا الخبرار نف ه اظرم طالبي‬ ‫الخبرة من ال اشئة وأجوال ا‪،‬سا بل ا وق ه ف الله بما ل ه ا من خبرة م ولة أجوال ا‬ ‫ا‪،‬عا رة وا‪،‬سا بلة وهو أمل ا ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪271‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )73‬إلى السودان ممثلا للمملكة في مؤتمر دولي‬ ‫ت ش ر شعبا من عام ‪1427‬هد تل و عوة من معال م هر جامعة ال ارف ب ولة‬ ‫السو ا العربوة ال و ة للم ارشة ت ا‪،‬ؤتمر ااشا يم ااول امعة ال ارف بولاهة‬ ‫ال ارف ج وف شرق السو ا بع وا ( تلوهر ال ظخ والبرامج وا‪ ،‬اهج للجامعة) ت ا‪ ،‬ة من‬ ‫‪ 21- 16‬هسمبر ‪2006‬م ا‪،‬وافع ‪ 30- 25‬ذي ال ع ة ‪1427‬هد ا وق قم ب ع ا برث‬ ‫بع وا \" النبوة ا‪،‬و انوة ت ضور انع ا الاتامل ال ايخ على التفاها \" شارشني ت ع ا م‬ ‫سعا ة ااخ ااسااذ ال شاور عب الله بن سلوما الف نايب ريو عوة الت افة العربوة‬ ‫السعو هة اساجابة لل عوة التريمة من معال م هر جامعة ال ارف‪.‬‬ ‫وت م لى وزارة النبوة والاعلوخ بللب ا‪،‬واف ة على م ارش ت ا‪،‬ؤتمر ممث‬ ‫لها فبل ني اعاذاار ة ا‪ ،‬ارشا الخارجوة لاجاوزي نصاف ا‪ ،‬ارشا الخارجوة وفع‬ ‫معاه اللج ة ا وق م شرهت ت البحث اعاذاارم عن ور ا‪،‬ؤتمر لارتباطا خا ة ا فراجع‬ ‫ال وا ا العلوا نذااك ت الوزارة و صل على مواف ة ا‪ ،‬ارشة ممث للوزارة و تحمل‬ ‫الوزارة أي نف ا مالوة منتبة ا فواف على الفور وفار ل عوة زمول شرف بالاعرف علوه‬ ‫قب ت م ه ة حماة السورهة أث ار نع ا ا‪،‬ؤتمر ال ول فو ا ول الااره ت الاعلوخ ما قبل‬ ‫ا امع وا امع ت برهل ‪2006‬م ضمن فعالوا اخاوار لب عا مة الث افة انس موة ا‬ ‫وأشعر ارة جامعة ال ارف بما ن ور ب باحمل نف ا انستا والا وانعاشة‬ ‫خ ل م ة نع ا ا‪،‬ؤتمر ا وتوشل على الله عازم‪،‬ا على ا‪ ،‬ارشة بما هرف سمعة وطني ووزارة‬ ‫النبوة والاعلوخ ال أمثل ا و و ‪،‬ا ت ذل ا‪،‬ؤتمر ا وسافر لى ولة السو ا قبول انع ا‬ ‫ا‪،‬ؤتمر واسا بلني ت ملار الخرطوم وف جامعة ال ارف ون ل بسوارة جوب لى م ه ة‬ ‫‪272‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ال ارف الواقعة ت ا وف ال رق ل ولة السو ا وهفصل ا عن العا مة الخرطوم ما هزه‬ ‫عن سبعماية شولو من ت ره ‪،‬با من اللرق ال و ة وال تمر بصحاري وم اطع زراعوة وجبلوة‬ ‫ما وعة وت ع ولاهة ا زهرة و ولا لى م ه ة ال ارف م ر ا امعة وا‪،‬ؤتمر ا وشان ر لة‬ ‫شاقة ‪،‬سافر و ل على الاو عبر عموعة ر جوهة ماوا لة من الرهاض لى ج ة وم ا‬ ‫لى الخرطوم ا ولتن الله تعالى ق هسر ا‪ ،‬ص وطوى بع السفر وق ل و من الحفاوة‬ ‫والع اهة ما هفوق ع اهة ااهل وااش ار ا ورغخ تواض متانا ا امعة وم ه ة ال ارف لا‬ ‫أنه ن ستان ت أف ل ف ق ماوافر ت وسط ا‪ ،‬ه ة قره ‪،‬با من أسواق ا والخ ما ا‪،‬خالفة ا‬ ‫والح و ة أ ولاهة ال ارف من الولاها السو انوة ال وة باننااج الزراع للسمسخ والذارة‬ ‫البو ار وهاوافر فو ا عموعة من ا‪ ،‬روعا الزراعوة ااوتوماتوتوة ا وغالبوة ستا ا‪ ،‬ه ة‬ ‫من العامل ت الزراعة والاجارة وال ل والوظايف الحتوموة وقلول ما ت اه البوو‬ ‫الخرسانوة الح هثة ل ا‪ ،‬را الحتوموة وا‪،‬ؤسسا الاعلوموة وا‪،‬لاعخ والف ا ق وث‬ ‫هف ل المجام انستا الا لو ي ا‪،‬بني من الل وااخ اف وا ره وسعف ال خول ونوم‬ ‫مما هعل طابع‪،‬ا ممو ‪،‬زا للم ازل اافره وة ا‪ ،‬يمة للل مرتف الحرارة والرطوبة وق‬ ‫شرف بالاط ع على متونا البو السو ان ت ال ارف الوافر بالا وع الفني واله س‬ ‫وتلوه أ وا الب ار والاعم ا‪،‬اوافرة ت البوئة المحلوة ا وا‪،‬زهن بأنواع من الاحف وأ وا‬ ‫الزه ة وال وض وااثاثا ا‪،‬ص وعة محلو‪،‬ا وق رأه شبو ‪،‬ا للبو السو ان الا لو ي ت‬ ‫م ه ة ال ارف ت م ل ة جازا ت الوطن العزهز ‪.‬‬ ‫وت الووم الاال انلل فعالوا ا‪،‬ؤتمر برعاهة وزهر الاعلوخ ب ولة السو ا وق‬ ‫شرف بم ارشة معالوة وبع ضووف ا‪،‬ؤتمر فل الافاااو ووجبة الع ار ال أقام ا وال‬ ‫ال ارف تتريم‪،‬ا لراع ا‪،‬ؤتمر وال ووف ا وق م ت الووم الاال البحث الذاي شارش به ت‬ ‫‪273‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ا‪،‬ؤتمر وشرف ت ذل ا‪،‬ؤتمر أه ‪،‬ا برياسة جلسة من جلساته و ر أشثر ا لسا‬ ‫ا‪ ،‬ررة ت ا‪،‬ؤتمر الذاي اما لث ثة أهام لفنت هومو‪،‬ا أ هما با وة والثانوة مسايوة ا‬ ‫وق م ل عوة شريمة من وزارة الاعلوخ ت الولاهة للم ارشة ت ن وة ول ا‪ ،‬روع ال امل‬ ‫لالوهر ا‪ ،‬اهج تجربة ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة ت الالوهر النبوي ا و ل ة ن اض ول ب ار‬ ‫الر ى انسناتوجوة للنبوة ا‪،‬و انوة وم اره الالوهر النبوي ا وورشة عمل ول تح ه‬ ‫شفاها الا ره ال زمة وااسالوب العلموة لاحتوم ا ا وق اساجب بالفعل وشارش على‬ ‫هامش ا‪،‬ؤتمر ت تبا ل الخبرا النبوهة والاعلوموة م ااخوة م سوب النبوة والاعلوخ ت‬ ‫ولاهة ال ارف ا وق أجر ل ذاعة الولاهة انقلوموة و ذاعة السو ا ا‪،‬رشزهة والالفزهو‬ ‫السو ان نذااك عموعة من الحوارا والل ارا ول ا‪،‬ؤتمر وم ارشات فوه وم ارش ت‬ ‫بع أن لة وزارة النبوة والاعلوخ بالولاهة ا وق ‪،‬س ت ااشا يمو والنبوه على‬ ‫السوار ر خ ال ه على انسافا ة من خبرا ضووف خ فتما طلب مني ن ل بع‬ ‫خبرات للزم ر م سوب النبوة والاعلوخ ت الولاهة طلب أه ‪،‬ا من بع ااخوة ا‪ ،‬ارش‬ ‫ت ا‪،‬ؤتمر من اار ومن مصر ومن تون وترى و أب وة ا امعة وأج حا ا مز حمة‬ ‫بالل ف وأع ار هوئة الا ره خ ل م ة ا‪،‬ؤتمر ولا تتا ال اعا ا‪،‬خصصة ننع ا جلسا‬ ‫ا‪،‬ؤتمر تف با‪،‬اابع للجلسا والحرهص على ورها ا وهو م تم و مثله ت‬ ‫ا‪،‬ؤتمرا المحلوة ت وطني وت بع ال ول ااخرى ال ه ل انقبال فو ا على مثل هذام‬ ‫الفعالوا الث افوة والعلموة ‪.‬‬ ‫وخ ل م ة تواج ي ت ولاهة ال ارف شرف بصحبة عموعة من ااشا يمو‬ ‫ال ايم على ت ظوخ ا‪،‬ؤتمر بزهارة بع معالم م ه ة ال ارف ال ة مثل ستة الح ه‬ ‫الاارةوة وا‪ ،‬روعا الزراعوة ااوتوماتوتوة وبع أ وار م ه ة ال ارف وا‪ ،‬ه ة ا امعوة‬ ‫‪274‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ا ه ة وال علم مؤخر‪،‬ا با ول ا وه تمثل واج ة ارهة ماموزة لولاهة ال ارف‬ ‫شما شرف بزهارة بع ا‪ ،‬ارس الحتوموة وااهلوة و ور ا افالا شعبوة أقاما ا‬ ‫عموعة من ا معوا الوط وة ولبو عوة معال م هر ا امعة ت م زله وتبا ل معه‬ ‫بع اله اها الاذاشارهة ولا أنسى ا‪،‬وقف ااخوي من سعا ة ااخ ااسااذ ال شاور عب ا‪ ،‬عخ‬ ‫هوسف عب الحفوظ وف ه الله اام العام ا‪،‬ساع للمؤتمر الذاي لإلني برعاهاه واهامامه‬ ‫واسا افني ت م زله و ا بني ت التث من ت ت ت الولاهة ولا هزال توا ل معه ولله‬ ‫الحم مسام ‪،‬را على البر والا وى ا وق تعلم من زهارت الو و ة ل ولة السو ا ال و ة أ‬ ‫ااخوة الصا قة ب ه واقعو‪،‬ا للأهل و أقصاك البع ع خ ا فرف أخ ل لم تل م أم ا وق‬ ‫اساف التث من الخبرا وأقم الع ه من الع قا العلموة وااشا يموة م ا امعة‬ ‫وم سوبو ا وتعاون مع ا لاح وع ذل ولله الحم ا وأ عو ط ف العلخ لى الحرص ال ه‬ ‫على ا‪ ،‬ارشة ت ا‪،‬ؤتمرا المحلوة وال ولوة ‪،‬ا فو ا من مواقف معلمة وخبرا متاسبة تص ل‬ ‫ال خصوة وتزه من التفارة وت عخ الع قا ااخوهة ب ااخوة وااش ار واا قار ‪ .‬والله‬ ‫ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬اا‪،‬‬ ‫‪275‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )74‬إطلاق موقعي الإليكتروني على الإنترنت‬ ‫من ملل العام الهجري ‪1428‬هد ا‪،‬وافع م اصف العام ا‪،‬و ي ‪2007‬م قم‬ ‫بالاعاو م بني العزهز ا‪ ،‬س رام بن سعو وف ه الله بالاخلوط وانع ا نن ار ا‪،‬وق‬ ‫انلوتنون ااول ل على انننن ا فبع أ ن تجمو البوانا قم ا بالاصموخ ال بل‬ ‫للموق ون الاتفاق م مؤسسة انب اع الرقم لاصموخ ا‪،‬وق وفع ر ها ا بما ها رم م‬ ‫رغبا ا ت ا اوايه على أبرز البوانا وا‪،‬علوما عن ا ب ا‪،‬وق و صوص نوافذا للمؤلفا‬ ‫واننااج العلم والث ات واننااج اا ب والفني والبحوث وال راسا وا‪ ،‬الا وا‪ ،‬ارشا‬ ‫ال اخلوة والخارجوة وعرض ال روع واله اها ومعرض الصور وشلمة موقف وا‪،‬تابة الرقموة‬ ‫وا ه من ااخبار عن ا ب ا‪،‬وق ون اطاته ا‪،‬ا وعة ا بروث هاوح ا‪،‬وق الافاعل التامل‬ ‫م الزوار وتبا ل الخبرا مع خ ا ون ط ق ا‪،‬وق ت ش ر شعبا من عام ‪1428‬هد ا‪،‬وافع‬ ‫ش ر هولوو من عام ‪2007‬م ‪.‬‬ ‫وجار ال سخة ااولى من ا‪،‬وق ت لة جو ة وتولى ابني ا‪ ،‬س رام وف ه الله‬ ‫ارة ا‪،‬وق ت مرا له ااولى والاوا ل ا‪،‬سامر م ا‪،‬صمخ وا‪،‬سا وف لالوهر محاوهاته ت‬ ‫البوابا وال وافذا لاح ع اله ف من ن ر العلخ وا‪،‬عرفة والخبرا من خ له م فعة للزوار من‬ ‫ط ف العلخ وط ف الث افة العامة ا ون ت ذاهة ا‪،‬وق بما توافر من مؤلفا وبروث و راسا‬ ‫وم الا وأخبار لصا ب ا‪،‬وق ا وق تل و التث من ا‪ ،‬ن ا من قبل ااخوة وااخوا‬ ‫الزوار لالوهر محاوهاته أو ذاف بع المحاوها لاا رم م الث افة الوط وة وتعت وج ‪،‬ا‬ ‫من وجوه ا ت س ال وا ا النبوهة ا وشا ذل ا‪،‬وق متان‪،‬ا جو ‪،‬ا نن ار أشثر من مؤلف‬ ‫علم وث ات تب ارة ا‪،‬وق ن رها ت ل ا وسلس أسبوعوة ا ولعل مؤلف الث ات‬ ‫‪276‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫\"ًوسوا ا‪،‬ة \" شا أ تل ا‪،‬ؤلفا ال تسلسل ن ر محاوهاته ت ا‪،‬وق على م ار‬ ‫عام ت رهب‪،‬ا قبل طباعاه وتوزهعه ا وأذشر من صارا ا‪،‬وق ااول أ ع الزهارا ال‬ ‫سجل ا ع ا ا‪،‬وق فاق ا‪،‬لوو زهارة لاصفح محاوها ا‪،‬وق ال بل ما هزه عن ع رة‬ ‫ألاف فحة ت رهب‪،‬ا ا وبع عام من ت ول ا‪،‬وق ااول عرض ا‪،‬ؤسسة ا‪،‬صممة‬ ‫وا‪،‬سا وفة نموذج‪،‬ا ج ه ‪،‬ا أشثر فاعلوة و الا ا ون بالفعل ت ول ال سخة الثانوة من‬ ‫ا‪،‬وق انلوتنون على انننن ت عام ‪1410‬هد ا‪،‬وافع عام ‪2009‬م ا وق تموز ال سخة‬ ‫الثانوة عن ااولى ب تا ة فرص تزوه ااع ار والراغب من الزوار با ه من محاوها‬ ‫ا‪،‬وق ت رسايل لوتنونوة و متانوة م ارشة محاوهاته م وسايل الاوا ل انجاماع‬ ‫انلوتنونوة ال زا الاهامام ب ا نذااك مثل توهن والفو بوك وقوقل بل وغ ها ا وا‬ ‫قاع ة بواناته ال قام علو ا الاصموخ تعام برنامج \" \" وهو من البرامج ال لم تالور‬ ‫وف ًا ‪ ،‬ا وا تلور الا وة ف تسلل اى ا‪،‬وق عموعة من الف وسا انلوتنونوة‬ ‫ال رف مع ا بع ا‪،‬اصفحا فاح ا‪،‬وق للزوار ا وق تل و أشثر من رسالة من أشثر‬ ‫من زمول خب ت عال ت وة ا‪،‬علوما تا من نصايح خ با و قالب ا‪،‬وق وبرنامج‬ ‫الاصموخ ال اع ي له بع أ سجل ا‪،‬وق زهارا تزه عن ساماية ألف زهارة لاصفح محاوهاته‬ ‫و فحاته ال اخلوة اوق أضوف لل سخة الثانوة للموق انلوتنون بع الصفحا‬ ‫ا ه ة لاصل ع فحا ا‪،‬وق أشثر من ث ثة ع رألف فحة ‪.‬‬ ‫وبالا سوع م ا‪،‬صمخ وا‪،‬سا وف ن عا ة تصموخ ا‪،‬وق وتلوهرم بع أ ف نا من‬ ‫محاوها ال سخة الثانوة بفعل الف وسا ماهزه عن ًسة لاف فحة ت م سجل‬ ‫الزوار وشلمة موقف وبع البحوث وال راسا وألبوما الصور والفو هوها وغ ها ون‬ ‫ط ق ال سخة ااخ ة ال موزنا ع وان ا با‪،‬وق ا‪،‬لور لل شاور سعو الزهران ت ش ر‬ ‫‪277‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫محرم من عام ‪1435‬هد ت لة ج ه ة قابلة للاح هث والالوهر أتوماتوتوا ب اع ة من‬ ‫برنامج \" وور بره \" وهاوح ق ‪،‬را أشبر ت الاحتخ بمحاوها ا‪،‬وق وتصموم ا وتاوافر فوه‬ ‫خا وة ا‪ ،‬ارشة م وسايل الاوا ل الاجاماع انلوتنونوة ال اما لا مل توهن‬ ‫والفو بوك وقوقل بل و نسا رام وب و راهبل ورس وغ ها ا ووا ل ت ن ر شل ج ه‬ ‫من مؤلفات و نااج العلم والفتري والث ات على ا‪،‬وق ا‪،‬لور ضافة لى ااخبار ا‪،‬اج ة ا‬ ‫وأتح من خ له متانوة تصفح أو تحمول الع ه من مؤلفات انلوتنونوة ون ربله من‬ ‫خ ل بوابة انرشوف بما تب ى من قاع ة بوانا ال سخة الثانوة من ا‪،‬وق انلوتنون ا وشما‬ ‫ش ا‪،‬وق ت ال سخا ااولى والثانوة ولا ة أشثر من مؤلف من مؤلفات ش ا‪،‬وق ا‪،‬لور‬ ‫ولله الحم ولا ة ال هوا الراب من واوهني ال عرهة والذاي وسماه ف \" وم ا شجن \" بع أ‬ ‫ن ن ر أشثر محاوهاته ت نافذاة ا ه من قصاي ي ت بوابة اننااج الث ات والفني ا وش‬ ‫ن ر سلسلة \" وقفا من وات قبل أ تمحى من ذاشرت \" وال تمثل هذام الوقفة أ‬ ‫س سل ا وه م روع مؤلف ج ه مل أ هأذ الله بان مامه لى عايلة مؤلفات العلموة‬ ‫والث افوة ال زا عن الث ث مؤل ًفا ملبوع‪،‬ا ع ا البحوث وال راسا ا‪،‬اخصصة وا‪ ،‬ورة‬ ‫ت التث من المج العلموة ا‪،‬اخصصة وق ن ر التث م ا ت ا‪،‬وق انلوتنون ت‬ ‫نسخه الث ثة بالاااب ‪.‬‬ ‫ل وج ت ط ق ا‪،‬وق انلوتنون م ذا نسخاه ااولى افع‪،‬ا ننااج ا‪،‬زه من‬ ‫العلخ والث افة ال أعا ب فع ا للزوار وا‪،‬اصفح وط ف العلخ والث افة ولعل ا شذال‬ ‫ب ذ الله تعالى وأ تتو من العلخ الذاي ه اف به والذاي ه اعف الله أجرم وثوابه ت ا خرة‬ ‫هوم لا ه ف مال ولا ب و لا من أتى الله ب لب سلوخ ا وق ق م اعاذاا‪،‬را قبلو‪،‬ا عن شل ما لم‬ ‫هرقى لى العلخ ال اف أوهاوافع م ذاي ة ا‪،‬ال ور ب فوه بال الب ار العلم واا ب‬ ‫‪278‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫والفني الب ار ور ب با‪ ،‬ن ا والاوجو ا لاس ه محاوها ا‪،‬وق بما هرض الله تبارك‬ ‫وتعالى وهزه من نفعه ا و مل أ أشو أس م بما ن رته ت ا‪،‬وق ت مرا له الث ثة خ ل‬ ‫ما ه ارف الثمانوة أعوام ت ت هخ خبرات ا‪،‬اواضعة ت عالا العلخ والث افة وال وا ة‬ ‫وان ارة واا ف للزوار ا‪،‬اللع لى اشاساف الخبرا وتبا لها م ا خرهن ا شما مل أ‬ ‫أوفع ت نااج ا‪،‬زه مما ه ف ال اس ت مرضاة الله تعالى ا فاله ف ا‪،‬أمول تح و ه هو‬ ‫اشاساف رضا الرحمن الر وخ ورفعة ال رجا ت ال نوا وا خرة ولعل الله هؤتوني أجر ما‬ ‫نوهاه وقص ته وهو العلوخ الخب ا ونصوح لتل من يمل من ن اطاته ما هرى فو ا نف‬ ‫ال اس ألا هبخل علو خ ب رها من خ ل نوافذا الا وا ا ه ة باأسو ا‪ ،‬ونا أو ا‪،‬واق‬ ‫انلوتنونوة أو ا‪،‬اصفحا ت وسايل الاوا ل الاجاماع ا‪،‬ا وعة ا والحذار الحذار مما ه رم‬ ‫عبرها فتل مسجل ت شاابه ع الله ا ولوعلخ ا‪،‬رر أ ما هلفظ من قول لا ل هه رقوب عاو ا‬ ‫وأ ما ه ونه فف شاابه ع الله خ ‪،‬ا فخ و ش ‪،‬را ف ر ا فل اع الله تعالى فوما ن رم‬ ‫وناحرى نفعه وتأث م ان اب ل ى ا‪،‬ال ا ون عوا الله أ هعلم ا ما ه فع ا وأ ه فع ا بما‬ ‫علم ا وأ ه و ا ا‪ ،‬ال ت ااقوال واافعال نه السمو العلوخ ا والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪279‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )75‬مديرًا للتربية والتعليم للبنين بمحافظة الخرج‬ ‫ت ‪ 30‬شعبا ‪1428‬هد ر قرار معال وزهر النبوة والاعلوخ باتلوف م ه ‪،‬را‬ ‫للنبوة والاعلوخ بمحافظة الخرج بع مواف على تتلوف ب ا من ب عموعة عروض‬ ‫عرض عل ن ارا تربوة وتعلوخ ت ا‪،‬ملتة عرض ا عل سعا ة وشول الوزارة للاعلوخ نذااك‬ ‫سعا ة ااسااذ عل الوزرة وف ه الله باوجوه من معال نايب الوزهر نذااك للب معال‬ ‫ال شاور سعو ا‪،‬لوص وف ه الله ا بع أ ش ل م صب م هر عام تلوهر ا‪ ،‬اهج ت وشالة‬ ‫الوزارة للالوهر النبوي ‪ ،‬ة تزه عن ث ثة أعوام شلف خ لها م ه ‪،‬را ت فوذاه‪،‬ا للم روع‬ ‫ال امل لالوهر ا‪ ،‬اهج ورأس فو ا فرهع تألوف الاجاماعوا للمر لة الثانوهة نظام ا‪ ،‬ررا‬ ‫ومثل الوطن والوزارة ت التث من الل ارا وا‪،‬ؤتمرا وورض العمل اخل ا‪،‬ملتة وخارج ا ‪.‬‬ ‫وق واف على ارة النبوة والاعلوخ ت محافظة الخرج بع اسا ارة عموعة من‬ ‫الزم ر من ال وا ا العلوا ت الوزارة من أهال الخرج نفس ا وسؤال من ل ه خ معلوما وافوة‬ ‫عن المحافظة والاعلوخ فو ا وشا أشثر ال واف ال فعاني للمواف ة رغخ مات قبول‬ ‫لذال ا‪ ،‬صب من م ة ال وام من م ه ة الرهاض هومو‪،‬ا م ابل لصا ب السمو اام‬ ‫عب الرحمن بن نا ر وف ه الله تعالى محافظ الخرج نذااك والذاي ر ب ب ووع ن بال عخ‬ ‫وا‪،‬ؤازرة بع أ اطل على خل لالوهر الاعلوخ ت المحافظة ووع ته بالعمل بما هرض الله‬ ‫ت ظل توجو اته الس ه ة ل وا ة الاعلوخ ت المحافظة لى أف ل وض ممتن بالاعاو م‬ ‫و الزم ر ت الاعلوخ وت ا‪،‬ؤسسا الحتوموة وااهلوة ال رهتة ا وتوشل على الله ت‬ ‫مباشر العمل ااول ل ت ال وا ة النبوهة ت ا‪،‬و ا النبوي ا وشا ق سب ني ت قوا ة‬ ‫تعلوخ الب ت محافظة الخرج معال ااخ ال شاور عب الرحمن العا م وف ه الله ع و‬ ‫‪280‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫عل ال ورى ساب ًا م هر جامعة اام سلام بالخرج الو‪،‬ا وشا أ الزم ر الذاهن‬ ‫عني ب خ العمل ت الوزارة وت ااسرة الوط وة ل جاماعوا والنبوة الوط وة ا وسعا ة ااخ‬ ‫ااسااذ بخو بن ه ل الزهران وف ه الله ومن سب خ من ال وا ا النبوهة ال اجحة وشا‬ ‫أمام تح ي و ت أ تاموز ا‪ ،‬ة ال تتلف فو ا ب وا ة تعلوخ الب ت محافظة‬ ‫الخرج عن ا‪،‬را ل ال سب وشا فو ا الاعلوخ مامو ‪،‬زا بالفعل للب والب ا ا وق‬ ‫ت م خل لالوهر النبوة والاعلوخ فو ا عموعة من البرامج وا‪ ،‬روعا ال ا ذاناها‬ ‫أساس‪،‬ا من أس ب ار خلا ا الاسناتوجوة و ا م ا ما هزه على ‪ %80‬من ال جا ا‬ ‫ا‪،‬أمولة ولله الحم ا وق أشرمني الله تعالى بمجموعة من ال وا ا النبوهة ال اجحة وال‬ ‫تفاعل م م ج ت ان ارة وأسلوب ت ال وا ة الا ارشوة واساف من تعامل مع خ‬ ‫أشثر مما اسافا وم مني فتان برع م رسة لل وا ة ال اجحة بتل معانو ا ا وق غا ر‬ ‫عموعة م خ لى جامعة اام سلام بع ن اي ا ت محافظة الخرج مسا لب من‬ ‫ارت ا ال علم ه و ‪،‬ا م ى تأث هخ ت نجاو ع ا الخلط والاسناتوجوا وماابعة‬ ‫ت فوذاها ت الاعلوخ العام ورغب ت الاسافا ة من خبرات خ ت تح وع نجا ا ج ه ة‬ ‫للجامعة ال اشئة ا وبالا سوع ا‪،‬اوا ل م سمو محافظ الخرج وباوجو اته اسامر العمل‬ ‫ا‪،‬خلص من و م سوب النبوة والاعلوخ ت المحافظة وب أ أهال المحافظة هلمسو تمرا‬ ‫ال جا ا ا‪،‬اع ة ت رف شفارة ال ظام الاعلوم وشفارة البوئة الاعلوموة وا‪،‬علم وت‬ ‫شفارة الاحصول ال راس وزها ة الا اف ال رهف ب ا‪ ،‬ارس لو على مساوى تعلوخ‬ ‫الب فحسب بل شتل ال راشة والاوأمة التاملة ب ارة تعلوخ الب و ارة تعلوخ للب ا‬ ‫أ لإل الالوهر تعلوخ الب والب ا على سوار وق نجح الزم ر ت تعلوخ الب ا ب وا ة‬ ‫سعا ة ااخ ال شاور محم الاموخ وف ه الله ت اساثمار الا اف لاح وع ناايج م افسة‬ ‫‪281‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫أف ل فتان ا‪،‬ؤسسا الاعلوموة ت محافظة الخرج شعلة ن اط ما ة و راك تربوي‬ ‫وث ات وتعلوم لا ه أ ا وأسالو ا زم بأ التث من م روعا الوزارة للالوهر ق ن أ‬ ‫بالفعل ت محافظة الخرج قبل اعاما ها من قبل الوزارة ولعل من أبرزها تلبوع ا‪،‬عاه ت‬ ‫النشوحا والاعوو ا وت رشة ا‪،‬علم و رشة م هري ا‪ ،‬ارس و ن ار ارة ق اها‬ ‫ا‪،‬علم ا و ن ار مراشز اا وار وتفعول ا ا و ن ار مراشز للبحث النبوي وال وا ة النبوهة‬ ‫وبرامج المجال الل بوة للحوار وانب اع ا و ن ار الاسا هو الاعلوم ا وت فوذا ا‪،‬لا وا‬ ‫الل بوة والنبوهة وغ ها من اان لة ال بث ت ا‪،‬و ا النبوي روو الافاعل وا‪ ،‬افسة ‪.‬‬ ‫لعل ا‪ ،‬ة ال ق وا ا ت محافظة الخرج لا تفو ا وقفة وا ة وق أت اول بع‬ ‫اان لة البارزة فو ا ت وقفا أخرى فذااشرت تز خ با‪،‬واقف ان ابوة للتث من اان لة‬ ‫والفعالوا ال شان ارة النبوة والاعلوخ شرهتًا ريوس‪،‬ا ت ت فوذاها م المحافظة وا‪،‬ؤسسا‬ ‫الحتوموة وااهلوة اللامحة ‪ ،‬فعة المجام ا وق أع من البحوث وال راسا خ ل تس م‬ ‫قوا ة الاعلوخ ت الخرج ما هفوق ا‪،‬را ل الساب ة وث ا‪،‬ع وها مرتفعة لل عخ التب من‬ ‫سمو المحافظ ومن و أفرا المجام وق صل على التث من الع وها وشارش ت‬ ‫التث من المجال واللجا والفعالوا خ مة لوطني العزهز و ب‪،‬ا ت م فعة المجام الذاي‬ ‫شا هبا لني الحب بالحب والا هر بالا هر وشا ل اف ‪،‬زا و افع‪،‬ا لاح وع ما هأمله‬ ‫وهلمح لوه وق أعان ا الله تعالى على تح وع التث من اننجازا باوفو ه ونم م ون ترم‬ ‫تعالى على ذل ‪.‬‬ ‫ل تح ع ل بف ل الله تعالى خ ل م ة عمل ت محافظة الخرج اسا رار أسرت‬ ‫ت فل ا‪،‬اواضعة بم ه ة الرهاض وث شن ب ات التب ا هوا لن تعلوم ن ا امع‬ ‫‪282‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫بجامعة اام ة نورة وهوا ل أولا ي الص ار تعلوم خ ت ا‪ ،‬ارس ال رهبة من ا‪ ،‬زل وش‬ ‫أغا رالرهاض ع ب ة الفجر من شل هوم عمل لى م ه ة الخرج ولم هز الوق الذاي‬ ‫ش أسا رقه لو ا عن الوق الذاي ش أسا رقه لى الوزارة ت ظل ز ام م ه ة الرهاض‬ ‫وأعو ت شث من اا وا لى أسرت مسا ‪،‬ر وذل ما شا سسني باللمأنو ة على أسرت‬ ‫والاطمئ ا علو خ باسامرار ا ولو عا ب الوق ثانوة وخ ب الب ار ت محافظة الخرج‬ ‫والعمل ت قوا ة تعلوخ ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة لاخن الب ار ت الخرج ‪،‬ا عانواه خ ل م ة عمل ت‬ ‫ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة من ان ال على ااسرة و‪،‬ا عانواه من م ة شب ة ت ارة تعلوخ ا‪ ،‬ه ة رغخ ما‬ ‫تح ع ل فو ا من نجاو ولله الحم ا ونصوح للعامل الراع اسرهخ ع م ا‪ ،‬امرة ب بول‬ ‫ااعمال ال ت صو خ عن أهلو خ فف ذل م ة ت اف لى م ة العمل ذاته ا وق جرب‬ ‫تل اانواع من ا‪ ،‬ا ا‪،‬ؤ‪،‬ة ا وساظل الفنة الذاهبوة لعمل ت عال النبوة والاعلوخ ه‬ ‫تل الفنة ال ق وا ا ب أهل ت محافظة الخرج ا وق ‪،‬س فو خ وفار م ل ال ظ‬ ‫لا أزال أنعخ به وأ سه وأشعر باأث م اى الووم ت توا ل التث هن ممن تبا ل مع خ الحب‬ ‫والا هر و ة لا عا‪،‬زا ا وأنني ا عو الله لهخ ش عاي اولا ي وأفرا أسرت وأهل ف‬ ‫أ سس ب خ أه بو من هاجر لو خ ولا و ت ورهخ اجة مما أوتوا وهؤثرو‬ ‫على أنفس خ ولو شا ب خ خصا ة ا ولعل هذام ال ا ة هؤش ها شل من عمل ت محافظة‬ ‫الخرج ف وئ‪،‬ا اهال الخرج لإايل خ و صايص خ الفره ة وه وئ‪،‬ا لتل من هرضى الله ع ه‬ ‫فوعمل بو خ وهتاسب م خ ما اشاسب ام من ب وت هر و سن خلع وطوب مع ر‪ .‬والله‬ ‫ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪283‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫هوا \" ع رها أبج هة \" وهو هوا شعري ه ام لى ال عر الفصوح ا‬ ‫هاألف من أرب و ان قصو ة ت ‪ 240‬فحة وت اول ت قصاي م‬ ‫موضوعا اجاماعوة ما وعة لإل قوافو ا و الحروف اابج هة ت‬ ‫أوضاع ا ا‪ ،‬مومة وا‪،‬فاو ة وا‪،‬تسورة‬ ‫‪284‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )76‬ملتقيات الخرج التربوية ثراء خبري‬ ‫ت عام ‪1428‬هد ب أ ت وض خلة ‪ ،‬روع تلوهر وبرنامج عمل م نو لالوهر ارة‬ ‫تربوة وتعلوخ وعرضا اعلى معال نايب وزهر النبوة والاعلوخ لاعلوخ الب نذااك ال شاور‬ ‫سعو ا‪،‬لوص وف ه الله ا شما عرضا ا على ا ب السمو ا‪،‬لت اام عب الرحمن بن نا ر‬ ‫محافظ الخرج نذااك وف ه الله قبل تتلوف ب ارة النبوة والاعلوخ ت محافظة الخرج‬ ‫و ظو ب بولهما وحماس ما وم ح فر ة تلبو ا ت الواق ا وه خلة ت م ر ه‬ ‫ا‪،‬سا بلة لالوهر البرامج وا‪ ،‬روعا النبوهة والاعلوموة ت ارة النبوة والاعلوخ ن اث‬ ‫ن لة نوعوة ت مساوى جو ة ا‪ ،‬خ والعملوا وا‪،‬خرجا ا وق طور هذام الخلة بع‬ ‫ذل لى راسة مو انوة ل واس م ى تح ع أه اف ا وبراع ا ون تلبو ا ت شل من ارة‬ ‫النبوة والاعلوخ ت محافظة الخرج وت ان ارة العامة للنبوة والاعلوخ بم ل ة ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة‬ ‫ون خراج ال راسة ب اايج ا ت ا‪،‬ر لا ت شااف مسا ل ان خ لى عايلة مؤلفات ت‬ ‫عال النبوة والاعلوخ والث افة وا اف ولله الحم ‪.‬‬ ‫وق ت م الخلة برنامج \" الاوس ت انفا ة من خبرا ااشا يمو والخبرار ت‬ ‫عال ان ارة النبوهة وا‪ ،‬اهج وانشراف النبوي وتوظوف ا لاح وع أه اف تلوهر الخلط‬ ‫والبرامج وااسالوب واا وا \" وأقن من لوا تح و ه \"ت ظوخ ل ارا مفاو ة ون وا‬ ‫ومحاضرا ه ارك فو ا الخبرار النبوهو وااشا يموو ا‪،‬اخصصو و تا ة فرص انفا ة‬ ‫م ا لعموم م سوب الاعلوخ ت ا‪ ،‬ل ة أو المحافظة\" ومن ا‪ ،‬اره ا‪ ،‬ن ة لاح وع البرنامج‬ ‫قامة ملا وا تربوهة للل ف وا‪،‬علم هاخ من خ لها انفا ة من خبرا النبوه والخبرار‬ ‫وااشا يمو ا‪،‬ا وعة و تا ة فرص تبا ل الخبرا وتلوهرها م م سوب النبوة والاعلوخ‬ ‫‪285‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ط ب‪،‬ا ومعلم وقوا ه على أ ه ارك ا‪،‬ع ب ا من ا‪،‬علم والل ف ت عملوا‬ ‫الاخلوط والا ظوخ وانشراف والا وهخا وق ن بف ل الله تبارك وتعالى ت فوذا ث ث‬ ‫ملا وا تربوهة ت محافظة الخرج خ ل ااعوام ال ت رف فو ا بالعمل م هرا للنبوة‬ ‫والاعلوخ بمحافظة الخرج ا وق ت رف و ملا وا الخرج النبوهة برعاهة ا ب السمو‬ ‫ا‪،‬لت محافظ الخرج وف ه الله ا شما ت رف ا‪،‬لا ى ااول بر ور معال وزهر النبوة‬ ‫والاعلوخ ومعال نايبة لاعلوخ الب وم هري النبوة والاعلوخ الساب ت المحافظة و‬ ‫شب من الخبرار والرموز ت عالا الل ار وف خ الله ا شما ت رف الل ارا الاالوة‬ ‫شذال بر ور عموعة من الخبرار والرموز النبوهة ت عالات ا من اخل ا‪،‬ملتة‬ ‫وخارج ا‪.‬‬ ‫وق تمحور ملا ى الخرج النبوي ااول ا‪ ،‬فذا ت عام ‪1429/1428‬هد ول موضوع‬ ‫\"ان ارة ا‪ ،‬رسوة \" تح شعار \" ال وا ة النبوهة الفاعلة للم رسة الفاعلة\" وت م فعالوا‬ ‫ا‪،‬لا ى ال وا والمحاضرا والل ارا وورض العمل و ل ا ال اض وا‪،‬عارض ا‪،‬صا بة ا‬ ‫وشرم من خ له عموعة من ال وا ا النبوهة ا‪،‬اموزة ا واسا وف فوه أشثر من ع رهن‬ ‫خب ‪،‬ا ت عالا ال وا ة النبوهة ونظم على هامش ا‪،‬لا ى عموعة من الفعالوا‬ ‫الث افوة والنبوهة ا‪،‬ا وعة ومعرض للتااف هع ااول من نوعه ت محافظة الخرجا وق ع‬ ‫ا‪،‬لا ى نجا ‪،‬ا مامو ‪،‬زا ت قامة ال راشة ان ابوة م ا ا الحتوموة وااهلوة ت‬ ‫محافظة الخرج ال أس م ت عملوا الا ظوخ والاموهل وال عخ وال عاهة وانع شما‬ ‫وج ال بول ل ى و ال وا ا النبوهة ت قلاع تعلوخ الب والب ا بالمحافظة مما‬ ‫فع ا ت ارة النبوة والاعلوخ للب ت الس وا الاالوة لى ا‪ ،‬ارشة التاملة م تعلوخ‬ ‫الب ا نقامة ا‪،‬لا وا الاالوة ا وق جار ا‪،‬لا ى النبوي الثان ا‪ ،‬فذا ت عام ‪1430/1429‬هد‬ ‫‪286‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ول انرشا الل ب ا تح شعار \" الاوجوه وانرشا مسؤولوة م نشة \" وجار ا‪،‬لا ى‬ ‫النبوي الثالث ا‪ ،‬فذا ت عام ‪1431/1430‬هد ول ال اط الل ب تح شعار \" ال اط‬ ‫الل ب لنبوة مسا امة \" و و ا‪،‬لا وا ال نفذا ت محافظة الخرج أ ث ب و ش‬ ‫راشا تربوه‪،‬ا وث افو‪،‬ا ابو‪،‬ا أس خ ت رف مساوى انت ا وا و ة ت أسالوب وطرايع‬ ‫النبوة والاعلوخ ا وق تع ثارها ان ابوة ا‪،‬و ا النبوي لى المجام العام و‪ ،‬أهال‬ ‫الخرج ثارها ان ابوة ت مساوى الل ف وا‪،‬علم وال وا ة النبوهة وزا ق اعا خ ب عخ‬ ‫برامج النبوة والاعلوخ وبال راشة ت ا‪،‬سؤولوة لاح وع نواتج أف ل ا وق ش المحاه و‬ ‫بما ش به ااهال بأ ال لة ال وعوة ال ث ت النبوة والاعلوخ بمحافظة الخرج خ ل‬ ‫م ة عمل فو ا شا بف ل الله تعالى ثخ بما شا للملا وا النبوهة وتتثوف برامج‬ ‫اان لة الل بوة اخل ا‪ ،‬ارس وخارج ا من ور بارز ت اث ا ا وق تل ارة النبوة‬ ‫والاعلوخ ا‪،‬زه من ش ا ا الا هر وخلابا ال تر من سمو المحافظ والوزارة وا‪،‬ؤسسا‬ ‫والهوئا الحتوموة وااهلوة ا‪ ،‬امة بالوهر النبوة والاعلوخ وش أتم ى أ تسامر تل‬ ‫ا‪،‬لا وا بع أ غا ر ارة النبوة والاعلوخ بمحافظة الخرج لى ان ارة العامة للنبوة‬ ‫والاعلوخ بم ل ة ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة وال ب أ فو ا ت فوذا نماذج ج ه ة من ا‪،‬لا وا للمعلم‬ ‫والل ف وق ت على ثارها ان ابوة ت وقفة أخرى ا وق ثب ل بال راسة العلموة ا‪،‬و انوة‬ ‫نجاو ملا وا الخرج النبوهة ت تح وع أه اف ا من وج ة نظر ال وا ا النبوهة ت ا‪،‬و ا ا‬ ‫شما ثب ل بالا وهخ العلم ولله الحم تح ع ما هزه على ‪ %80‬من م روع الالوهر‬ ‫وبرنامج العمل ا‪ ،‬نو الذاي أع ته لالوهر ارة النبوة والاعلوخ ت محافظة الخرج ا ولو عا‬ ‫ب الزمن مرة أخرى وخ ت أ أوا ل العمل ت قوا ة ارة النبوة والاعلوخ بمحافظة‬ ‫الخرج أو الانا ال لى قوا ة ان ارة العامة للنبوة والاعلوخ بم ل ة ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة لاخن‬ ‫‪287‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الب ار ت الخرج لاح وع ال سبة ا‪،‬اب وة من ا‪،‬اية با فوذا ا‪،‬زه من البرامج وا‪ ،‬روعا ال‬ ‫ت م ا ا الخلة ‪.‬‬ ‫ولعل ت هذام الوقفة أوجه نصوح لل وا ا النبوهة ت ا‪،‬و ا النبوي بأهموة‬ ‫الافا ة من م روع الالوهر وبرنامج العمل ا‪ ،‬نو الذاي أع ته لالوهر ارا النبوة‬ ‫والاعلوخ ا وق ضم موقع ا‪،‬لور التااف الذاي ألفاه ت ذل شما ت من شااب \" ق اها‬ ‫ور ى تربوهة \" المجموعة الثانوة موضوع‪،‬ا عن م اره الالوهر ال أع ت ا لالوهر انشراف‬ ‫النبوي وتلوهر ارا النبوة والاعلوخ ا شما أتم ى أ تم ح وزارة الاعلوخ انسا لوة‬ ‫الاامة ن ارا النبوة والاعلوخ شما تم ح ا للجامعا ا وتااب ت فوذاها للخلط‬ ‫الاسناتوجوة قص ة ا‪ ،‬ى ت ظل انسناتوجوة العامة للوزارة واسناتوجوة ال ولة ماوسلة‬ ‫ا‪ ،‬ى والبعو ة ا‪ ،‬ى ا وقواس ال واتج وا‪،‬خرجا وفع معاه علموة هنتب علو ا الاص وف‬ ‫والالوهر وت وهر ال وا ا ا وسأظل م ا ع‪،‬ا بأ الاهامام با‪،‬لا وا النبوهة واان لة‬ ‫االل بوة هزه من فاعلوة العملوة النبوهة والاعلوموة سوار أشا ذل على مساوى ا‪ ،‬ارس‬ ‫أو ارا النبوة والاعلوخ أو ا امعا ا ولعل ال ايم على الاعلوخ ه ا عو بما اقا ع به‬ ‫من تجربة ووقوف على ال واه وال واتج وا رار ف اه م افسة م اجة ب مؤسسا الاعلوخ‬ ‫ترف من شفاها ا وأ اي ا وجو ة مخرجات ا ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬اا‪،‬‬ ‫‪288‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )77‬مراكز الأحياء في الخرج الأولى على مستوى الوطن‬ ‫لعل ا‪،‬ااب للالورا ال ث ت النبوة والاعلوخ بع ن ار شرشة تلوهر‬ ‫هلم أ مراشز اا وار ال تب ا ا الوزارة وعمما ا على و ار النبوة والاعلوخ ت‬ ‫ا‪،‬ملتة وخصص لها موزانوا تزه عن ا‪،‬لوار رهال لا هعلخ أ ن أ فترة مراشز اا وار‬ ‫عوة أهلوة تاولى الاخلوط لها‬ ‫وتلبو ا شا ت م ل ة ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة ون أ لذال‬ ‫وانشراف علو ا ون ن ل ذا الفترة لى م ل ة متة ا‪،‬ترمة بانا ال ا ب السمو ا‪،‬لت‬ ‫اام عب المجو بن عب العزهز رحمه الله تعالى لو ا ا وت محافظة الخرج ن تفعول مراشز‬ ‫اا وار أه ‪،‬ا بالاسافا ة من خبرا مراشز اا وار ت ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة ومتة ا‪،‬ترمة قبل أ‬ ‫هاب اها م روع تلوهر ووزارة النبوة والاعلوخ بع ذل بث ث س وا ا وشا م أ فترة‬ ‫مراشز اا وار ت محافظة الخرج ت المجل المحل لمحافظة الخرج ع ما طرو ريو‬ ‫المجل ا ب السمو ا‪،‬لت اام عب الرحمن بن نا ر وف ه الله على المجل توجسه من‬ ‫تصرفا بع ال باف وناايج زهارته ‪ ،‬ى أب هوثخ ال ت محافظة الخرج والا ايه‬ ‫ببع ال باف الذاهن شتوا لى سموم ع م توافر ا‪ ،‬أ ال يمت خ فو ا اساثمار أوقا‬ ‫فراغ خ وتتو ب ه عن ا‪ ،‬اه ومواق الاجمعا ال بابوة غ ا‪ ،‬بلة ‪.‬‬ ‫وق أطلع المجل على ا‪ ،‬روع الذاي أع ته لالوهر ارة النبوة والاعلوخ‬ ‫ومات م ه من برامج تح ع ذل اله ف وتل ال اهة ماى ما توافر ال عخ ا‪،‬ا ي ال زم‬ ‫لا فوذاها ا وق أه المجل الفترة ب ن ار مراشز للح ت محافظة الخرج باموهل رجال‬ ‫ااعمال ا‪،‬ؤه هن للفترة على أ تاولى ارة النبوة والاعلوخ للب ت المحافظة الاخلوط‬ ‫والا ظوخ والا فوذا لال ا‪،‬راشز ون تتلوف ب ع ا راسة شاملة وخلة عمل تعرض على‬ ‫‪289‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫المجل نقرارها ا وت جلسة أخرى للمجل ن قرار ا‪ ،‬روع وتتلوف برياسة ة مراشز‬ ‫اا وار ت المحافظة وانشراف على ت فوذاها ت م ة لا تزه عن عام من تاره ور ذل‬ ‫ال رارا وبالفعل ن أ ة مراشز اا وار ت محافظة الخرج ا‪ ،‬بث ة من المجل المحل‬ ‫وال شرف برياسا اا وب أ الاخلوط ‪،‬راشز اا وار وفع ال راسة وا‪ ،‬ن ا ال ت م‬ ‫ب ا لى المجل والاسافا ة من خبرا عموعة من الخبرار وال وا ا النبوهة وا‪ ،‬رف ت‬ ‫ال اط الل ب ا وق ن ب ار اسناتوجوا ا وخلل ا واعاما ها من المجل المحل الذاي‬ ‫عى رجال ااعمال لاموهل اا وب أ العمل الفعل لباشورة تل ا‪،‬راشز ت العام الهجري‬ ‫‪1430‬هد بافاااو ث ث مراشز أ وار للب ث ا م ا ت م ه ة السوح والثالث ت م ه ة‬ ‫ال لم ا ورغخ قرار ث ث مراشز أخرى للب ا لا أن ا لم تامتن من العمل لع م اساتمال‬ ‫الا تو ان ارهة والا ظوموة وفع ا‪،‬عاه ا‪ ،‬ررة ا وق وج تل ا‪،‬راشز الن وب‬ ‫والاأهو ل ى ريو المجل المحل وأع ار المجل ا واسا بل ا‪،‬راشز تبرع رجل ااعمال‬ ‫ع و المجل سعا ة ااخ المحام ال و سع بن غ وخ وف ه الله بمبلغ ماية ألف رهال ت الس ة‬ ‫ااولى ون توزهع ا على مراشز اا وار الفاعلة نذااكا وتلخص فترة مراشز اا وار ت‬ ‫اساثمار م النبوة والاعلوخ لا فوذا عموعة من ال اطا ال بابوة ا اذبة ت الفنة‬ ‫ا‪،‬سايوة وفع خلط وبرامج مخللة ومعام ة من عل مراشز اا وار الذاي شرف‬ ‫برياساه بع ت تول أع ايه من ال ايم على مراشز اا وار وبع ا‪،‬سؤول الحتومو‬ ‫ورجال ااعمال ت المحافظة ا ومعام ة من المجل المحل برياسة سمو المحافظ ا وق اسافا‬ ‫من مراشز اا وار ت نموذج ا ااول أشثر من ألف م ارك من ال باف ت م ه ة السوح‬ ‫وم ه ة ال لم وتولى ارة مراشز اا وار نذااك نخبة من ال وا ه النبوه ا‪،‬اموزهن الذاهن‬ ‫ن تتلوف خ وفع معاه مفاضلة قو ة من ب عموعة من التفارا ال ر ب با‪ ،‬ارشة‬ ‫‪290‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ت تفعول مراشز اا وار ا وهاتو شل مرشز من عل ارة ه خ ريوسه ريو ال ا ي‬ ‫وأع ار من العامل ت ال ا ي ال ايم على انشراف على ت فوذا اان لة ا‪،‬ا وعة الرهاضوة‬ ‫والث افوة والف وة ا وهاولى عملوة الاخلوط والا ظوخ وانشراف وا‪،‬اابعة لا فوذا برامج‬ ‫وأن لة ا‪،‬رشز وفع ا‪،‬وزانوة ا‪،‬عام ة له ا وق تح ع بف ل الله تبارك وتعالى ال جاو الاام‬ ‫‪،‬راشز اا وار ت عام ا ااول ون عرض ت ارهرها على عل مراشز اا وار والمجل‬ ‫المحل ا وق أه أع ار المجلس الاسامرار ت تلبوع الاجربة على أ هراف ا راسة علموة‬ ‫مو انوة ل واس أثر مراشز اا وار على تلور سلوشوا ال باف واشاساب خ للخبرا‬ ‫ا‪،‬ا وعة ا والاوس ت ن ار ا‪،‬راشز ت العام الاال لا مل الفاوا أه ‪،‬ا ‪.‬‬ ‫وق ت رف ت م اسبا ماع ة برعاهة عموعة من ن اطا مراشز اا وار ت‬ ‫المحافظة والسعا ة ت مرن ب جاو تفعول ا وق فعني ال جاو الذاي تح ع ‪،‬راشز اا وار ت‬ ‫محافظة الخرج أ عرض نف ا‪ ،‬روع ب اايجه وت ارهرم على ا ب السمو ا‪،‬لت أم‬ ‫م ل ة ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة وف ه الله بع أ تعلل العمل بمراشز اا وار ال ن أ فو ا ساب ًا ا‬ ‫وق أه ا‪ ،‬روع ووافع على عرضه على عل ا‪ ،‬ل ة نعا ة وار مراشز اا وار ت‬ ‫ا‪ ،‬ل ة ا ون تأجول عرضه على المجل بع ذل لصاو م روع السا ا الرهاضوة‬ ‫وال عبوة للأ وار ال قام على ت فوذاها وزارة ال ؤو البل هة ون بالفعل تب و ا وت فوذاها‬ ‫من قبل أمانة ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة ا وب الحلخ قاي ‪،‬ما لى أ تب ى م روع تلوهر ووزارة النبوة‬ ‫والاعلوخ الفترة وت فوذاها ت بع ا‪ ،‬اطع وم ا م ل ة ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورة وع توافر الب هل‬ ‫حم الله تبارك وتعالى على نجاو ذل ا‪ ،‬روع الذاي فعل ب شرات ت محافظة الخرج ا‬ ‫ولعله الووم من ا‪ ،‬روعا ااشثر جاذبوة لاساثمار أوقا ال باف ت ممارسة اان لة‬ ‫الرهاضوة والث افوة والف وة ا‪،‬ا وعة ‪.‬‬ ‫‪291‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ل و ف ت أشثر من موقف الس وا ال ق وا ا قاي ‪،‬ا تربوه‪،‬ا ت محافظة‬ ‫الخرج بالس وا الذاهبوة لعمل ت ال لاع النبوي ا‪،‬ما اشثر من اث وث ث عام‪،‬ا ا‬ ‫والسبب الريو هعو لى ما وج ته ت المحافظة من رعاهة واهامام و ب وت هر وما تح ع ل‬ ‫فو ا والزم ر ت النبوة والاعلوخ من ناايج مب عة وماموزة شان ع سن ظن ا‪،‬سؤل‬ ‫الحتومو اخل المحافظة وخارج ا وع سن ظن ا‪،‬اابع للحرشة النبوهة ت المحافظة ا‬ ‫وق ر شث ‪،‬ا على ن ل ا‪ ،‬اره والخبرا ال اجحة ت محافظة الخرج وغ ها من‬ ‫ا‪ ،‬اطع والمحافظا لى ان ارة العامة للاعلوخ ت م ل ة ا‪ ،‬ه ة ا‪ ،‬ورةا ولعل ق نجح لى‬ ‫بعو ت اث راك ج ه وتلوهر مأمول ت تعلوخ ا‪ ،‬ه ة شا ع سن ظن ا‪،‬اابع‬ ‫وا‪ ،‬وم ا‪ ،‬صف ا ولعل أت اول بع تل ا‪ ،‬روعا ال وج تفاع شريم‪،‬ا من‬ ‫الحتومة ان ارهة والمجام ا‪ ،‬ن ت وقفا أخرى ب ذ الله ا ونصوح ت هذام الوقفة‬ ‫لل ايم على الاعلوخ بع الالورا ا ه ة أ هسامروا ت الاهامام بمراشز اا وار ا‪،‬فعلة‬ ‫من م روع تلوهر والاوس ت ت فوذاها لا مل شل م رسة للب والب ا ت وطني العزهز ا‬ ‫فالاجربة أثبا فاعلوا ا لاساثمار أوقا الفراغ ل ى أفرا المجام من شل ااعمار وع م‬ ‫صرها على الل ف فأهال اا وار ااجو لى مثل ا للمحافظة على الصحة واشاساف‬ ‫خبرا ج ه ة علموة وت افوة وف وة ت ظل شراف تربوي ماخصص ا وق تتو مراشز‬ ‫اا وار لل سار أشثر اجة و لحا ‪،‬ا ت ظل ما ر ته الا ارهر الصحوة وتر م عن تف‬ ‫أمراض السم ة ب ال سار ت وطني وأمل أ هاح ع للمجام ت وطني العزهز ما هأمله من‬ ‫م اره الا موة ا‪،‬الورة ولإولها لتل المجالا ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪292‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )78‬إلى ماليزيا في سياحة أسرية لأول مرة‬ ‫ت وف عام ‪1428‬هد ا‪،‬وافع لعام ‪2007‬م ا وبع أ و ع ا ابني ااشبر ا‪ ،‬س‬ ‫رام بن سعو الزهران الحا ل على بتالورهوس اله سة الزراعوة من جامعة ا‪،‬ل سعو‬ ‫للسفر لى ولة ش ا ‪،‬وا لة راسة ا‪،‬اجسا ت ارة ااعمال مباعث‪،‬ا ضمن برنامج خا م‬ ‫الحرم ال رهف ل باعاث الخارج ا ن الاتفاق م أفرا أسرت الباق على ال وام‬ ‫بسوا ة خارجوة لى ولة مالوزها انس موة وب أ الاخلوط فع للزهارة ااولى لى ولة‬ ‫مالوزها ل سامااع ببع أوقا انجازة الصوفوة لذال العام ت أبرز معا‪ ،‬ا السوا وة ا وق‬ ‫اساع بع الله تعالى ب رشة سوا ة وسفر ت م ه ة الرهاض لحجز تذااشر الل ا ب‬ ‫الوطن ومالوزها ذهاب‪،‬ا و هاب‪،‬ا وتذااشر الل ا البو وة ب ا‪ ،‬اطع ا‪،‬الوزهة ال ن اخاوارها‬ ‫و جز الف ا ق ت م ر قاما ا ت مالوزها ت شل من سو نجور ولو تاوي وبوان ج وشولا‪،‬بور ا‬ ‫وق نا لر لا ا السوا وة تل أربعة وع رهن هوم‪،‬ا ولولة شان بالفعل من أ ل ااهام‬ ‫واللوال ال ق و اها خارج و وط ا ال ال ‪.‬‬ ‫ل ت م خلة السفر ال زول ت أف ل ف ا ق ال رجة ا‪،‬ماازة ت سو نجور تل‬ ‫ا‪ ،‬ل ة ال رهبة من شولا‪،‬بور ومن ملارها ال ول وال تاما بأف ل ا‪ ،‬اظر اللبوعوة‬ ‫الخ بة ب الح ايع وال ابا والبح ا وأشجار ا وز اله ي وبال رف من أش ر ا‪،‬واق‬ ‫السوا وة ال هرتا ها السواو ت ا بال وم اطع ال لا وبر ة الفراشا ا‪ ،‬وئة وم‬ ‫االعاف وم الاسوق ال خمة وق ن اسائجار افلة ة ت هذام ا‪ ،‬ل ة وت ا‪ ،‬اطع‬ ‫ااخرى ال زرناها ت مالوزها ‪،‬راف ا ا خ ل تواج نا ت تل ا‪ ،‬اطع ون ل ا لى ا‪،‬واق‬ ‫السوا وة ال رهبة م ا ا ومن أش را‪،‬واق السوا وة ال زرناها ت سو نجور أشبر تمثال‬ ‫‪293‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫بوذي أقوخ لى جوار ش وف جبلوة نصب للصعو لو ا س لم مما ة تزه رجات ا عن‬ ‫تسعماية رجة ت رهب‪،‬ا وأقوم لى جوارم عموعة من ا‪،‬لاعخ وألعاف ااطفال ال ه بل‬ ‫علو ا السايحو من شث من ول العالما شما قم ا بزهارة ا‪،‬عالم السوا وة ااخرى ت‬ ‫م ل ة سو نجور ا والح و ة أنه لولم ه ا ر السايح ا‪ ،‬اطع ال ه فو ا الف ق الذاي‬ ‫اخننام نقاما ا ت سو نجور لاح له و أه اف السوا ة لاوافر التث من ا‪ ،‬وما‬ ‫السوا وة ت مراف ه ا‪،‬ما ة على بر ة تحوط ب ا ااشجار وال ابا وملعب ول لل لف‬ ‫وممرا للم اة وعموعة شب ة من ا‪،‬سابح وق تزامن تواج نا ت مالوزها م موسخ هلول‬ ‫ااملار ال ش ا نساما ب ا ب تل شبه هوم ا وبع ق ار ًسة أهام ت م ل ة سو نجور‬ ‫انا ل وأسرت م ا لى جزهرة لو تاوي باساخ ام خلوط الل ا المحلوة ا‪،‬اوافرة‬ ‫والمحجوزة مسب ًا ‪.‬‬ ‫وت جزهرة لو تاوي نزل ا ت شوخ خ بي مب ع على شاط ر البحر ت أف ل الف ا ق‬ ‫ال ولوة الواق بال رف من تلفره ا بل وا سر ا‪،‬علع ت قمة ا بل ا‪،‬لل على معظخ‬ ‫أجزار تل ا زهرة الحا‪،‬ة ا وت ل ا ت أجزار تل ا زهرة ال ه تل ا‪،‬سلمو أشثر‬ ‫ستان ا ل سامااع ب وي ا وزهارة بع معا‪ ،‬ا السوا وة مثل ا‪،‬احف ا‪،‬اي وش وف‬ ‫الخفافوش وبر ة الص ر ا‪،‬الوزي اي ااسماك الذاي ا ذاته تل ا زهرة شعا‪،‬را لها‬ ‫وأقام له نصب‪،‬ا تذاشار ‪،‬ها بال رف من مو اي ا ا وقم ا ببع ر السفاري على الخوول‬ ‫وزهارة بع مواق ال لا فو ا وبع م عب ااطفال ا وشان قمة ا‪،‬اعة ت تل‬ ‫ا زهرة ق اي وأفرا أسرت الص ة التث من ااوقا ا‪،‬ماعة على شاط ر البحر وممارسة‬ ‫التث من االعاف الرهاضوة وم اه ة التث من الف و ال عبوة الا لو هة ا‪،‬الوزهة ا وق‬ ‫ان سب لوال ت تل ا زهرة شما لو أن ا شان لولة وا ة ا وانا ل وأفرا أسرت‬ ‫‪294‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫من جزهرة لو تاوي لى جزهرة بوان ج بواسلة ال ارف السره ا‪،‬اوافر التث من نوعة ت ا‪،‬و ار‬ ‫البحري لل ل السره ب ا زهرت ا وق اخننا الستن ت بوان ج ت ف ق من ال رجة‬ ‫ا‪،‬ماازة على شاط ر البحر ت م ل ة تتثر فو ا أبراج الف ا ق ال ة ال تلل على البحر‬ ‫من ج ة وتلل على ا‪ ،‬ه ة ا‪،‬ما ة على أطراف ال اط ر من ج ة أخرى ‪.‬‬ ‫وت هذام ا زهرة وا‪ ،‬اطع ااخرى ال زرناها ت مالوزها لم نتن نعان من الحصول‬ ‫على وسايل ال ل للحجز ا‪،‬بتر لها وه جزهرة تتثر فو ا الح ايع وا‪،‬اا ف وااسواق اللولوةا‬ ‫وخ ل سبعة لوال ق و اها ت تل ا زهرة زرنا فو ا ايع الزهور والفراشا واللوور‬ ‫والفواشه وبع م ألعاف ااطفال وا‪،‬اا ف وتسوق ا ت السوق اللول الذاي ت ا ر به‬ ‫ا زهرة وتحوط به ا‪،‬لاعخ وا‪ ،‬اه ال ت م ااطعمة وا‪ ،‬روبا ا‪،‬ا وعة با وع السواو‬ ‫نرضار و ااذواق ا وأذشر أ أفرا أسرت شانوا هسجلو ذشرهات خ خ ل تل الر لة‬ ‫وهوث و بالصور شل ا‪،‬واق ال قم ا بزهارت ا ورغخ ال شل ا‪،‬واق ال زرناها لا أ‬ ‫جزهرة لو تاوي از على ا‪،‬رشز ااول ت ت ووم خ ‪.‬‬ ‫وبع أ ان لوالو ا ت جزهرة بوان ج انا ل ا عن طرهع الل ا المحل من ملار‬ ‫بوان ج لى ملار شولا‪،‬بور ونزل ا ت العا مة ا‪،‬الوزهة ت أش ر الف ا ق الواقعة ت وسل ا‬ ‫وهاوافر فوه م ه ة ألعاف وأسواق هثة وم وما ترفوه ما وعة ا وزرنا خ ل تواج نا ت‬ ‫ااربعة ااهام ااخ ة من ر لا ا السوا وة أش ر م ه ة ألعاف مايوة ت مالوزها وبع‬ ‫ااسواق ال عبوة والصو وة وااسواق الح هثة و ه ة اللوور وا‪،‬سج العايخ وزرنا البرج‬ ‫ااش ر ت ا‪ ،‬ه ة برج الاوأم وما وط به من ايع وما ف به من أسواق ا وق شان برع‬ ‫‪295‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫ال ولوة ال قم ا ب ا ت بع ال ول‬ ‫الر لة ااشثر ماعة افرا أسرت من ب الر‬ ‫ااسووهة وااوربوة واافره وة ‪.‬‬ ‫ع نا لى الوطن العزهز وشل م ا شا هاسارل ماذا لو توافر مثل تل ا‪ ،‬وما‬ ‫السوا وة ت وط ا العزهز فتوف سوتو قبال ا‪،‬واط علو ا ا ل علم الحتومة ا‪،‬الوزهة‬ ‫ااهموة انقاصا هة ل ساثمار ت ال لاع السوا وهوأ شل السبل لاسا لاف ا‪،‬ساثمرهن‬ ‫من مواط و ا والعالم نن ار م ظومة سوا وة مخللة وجاذبة وفاح اابواف لاسا بال‬ ‫أفواج السايح من شل ول العالم وهسر جرارا ال خول والا ل وت هخ الخ ما‬ ‫ا‪،‬ا وعة ولذال ف تفوق ونافس ال ول السوا وة ت العالم وأ بح خل ا ال وم من‬ ‫السوا ة ه اف م اخول الص اعة والزراعة ولذال ف ت اخ به ا وق ث ت الوطن العزهز‬ ‫ولله الحم تلور ت الاساثمار ت قلاع السوا ة ولتن لو بال ر الذاي ه ني ا‪،‬واط عن‬ ‫السوا ة الخارجوة ولعل السوا ة ال ه وة ه ما يموزم ا وق أس م الهوئة العلوا‬ ‫للسوا ة وا ثار ت اث ت و ا ابوة وتلوهر ت قلاع السوا ة لت ا لم ت جح ت‬ ‫الاسا لاف للسوا ة الث افوة والنفو وة على الرغخ مما ت مه ب نا ال الوة من ا ثار‬ ‫الاارةوة ا‪،‬ا وعة وا‪ ،‬اطع ا بلوة والسا لوة والصحراوهة ا اذبة ا ونصوح ت هذام‬ ‫الوقفة للأسر الراغبة ت سوا ة ا‪،‬ة ماتعة ماوسلة الاتلفة أ اار مالوزها ا‪،‬سلمة ففو ا‬ ‫من م وما السوا ة وت وع أغراض ا ما ع أه اف السوا ة ا‪،‬ماعة ا ونصوح لل ايم‬ ‫على ارة السوا ة ت وطني ضرورة الاهامام ب لاع السوا ة الث افوة والنفو وة لى جانب‬ ‫السوا ة ال ه وة ومراقبة أسعار ا‪ ،‬السوا وة والف ا ق لاصبح ت وض معا ل أو ه ل عن‬ ‫السوا ة ت ال ول ا‪ ،‬صو ة سوا و‪،‬ا نتا ة الفر ة للمواط بالاط ع على أهخ ا‪،‬عالم‬ ‫الث افوة وا ثار ال تزخر ب ا ب نا ‪ .‬والله ا‪،‬وفع وا‪،‬ساعا ‪.‬ااا‬ ‫‪296‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫الوقفة (‪ : )79‬إلى إيطاليا وأسبانيا لزيارة المدارس السعودية في الخارج‬ ‫ت ش ر ذي ال ع ة من عام ‪1429‬هد ا‪،‬وافع نوفمبر من عام ‪2008‬م تل و مواف ة‬ ‫الوزارة بال وام بزهارة رسموة للم ارس السعو هة ت الخارج ت شل من هلالوا وأسبانوا ا ت‬ ‫الوق الذاي شا فوه ه ل م صب وشول الوزارة للاعلوخ سعا ة ااخ ال شاور محم‬ ‫الروه وف ه الله وه ل م صب م هر عام ا‪ ،‬ارس السعو هة ت الخارج سعا ة ااخ ال شاور‬ ‫ماج الحرب وف ه الله وذل وف ًا لاوجو ا معال نايب الوزهر لاعلوخ الب نذااك‬ ‫ال شاور سعو ا‪،‬لوص وف ه الله ا وهو انجرار ا‪،‬اب نذااك لا اقل الخبرا والاطمئ ا على‬ ‫س ال راسة والعمل ت تل ا‪ ،‬ارسا وأع الخلة ال زمة بالا سوع م ارة ا‪ ،‬ارس‬ ‫السعو هة ت الخارج وانلل بعو الله تعالى قا ‪،‬ا زهارت ا ومع عموعة من الح ايب‬ ‫الا رهبوة وث ت م خل ت رهب م سوب ا‪ ،‬ارس علو ا‪.‬‬ ‫وق ب أ ر ل الخارجوة بزهارة ا‪ ،‬رسة السعو هة ت روما عا مة ولة هلالوا ت‬ ‫الوق الذاي شا ه ل م صب سف ا‪،‬ملتة ت هلالوا وماللة معال ااسااذ ال شاور‬ ‫محم بن براهوخ ا ارالله وف ه الله ا وه ل م صب م هر ا‪ ،‬رسة ت روما سعا ة ااخ ااسااذ‬ ‫نا ر بن سللا السللا وف ه الله ا وق قم بجولة لزهارة و الفصول ال راسوة وا‪،‬رافع‬ ‫الاعلوموة ت ا‪ ،‬رسة واسامع لى شرو واف من م هر ا‪ ،‬رسة ‪،‬ا ه وم به م سوب ا‪ ،‬رسة من‬ ‫أن لة وم ارشا ما وعة وخ مة اجاماعوة وت اق م الل ف واللالبا ول عموعة‬ ‫من ال اها النبوهةا وشارش م سوب ا‪ ،‬رسة ت الووم الاال ة ا معة وما أع ب ا من‬ ‫ت فوذا ل اطا ومساب ا ث افوة ورهاضوة ما وعة ا وت رف م م هر ا‪ ،‬رسة باوزه‬ ‫ا وايز على الفايزهنا شما قم با رهب بع م سوب ا‪ ،‬رسة على بع ا‪ ،‬ارا النبوهة‬ ‫‪297‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫وطرق الا ره ا وق ‪،‬س ت زهارت للم رسة شث ا من جوانب الاموز ت عملوا‬ ‫الاخلوط و الا ره والا وهخ النبوي وال اط الل ب ولف اناباه خ ل الزهارة‬ ‫انشراف ال قوع ‪،‬عال ريو عل ان ارة سف ا‪،‬ملتة العربوة السعو هة ل ى هلالوا‬ ‫وماللة و عمه ‪ ،‬جزا ا‪ ،‬رسة وت جوع ا و فزها ا شما سرر نذااك بما ر ته الصحافة‬ ‫انهلالوة من م جزا ابوة للم رسة ت عال الخ مة الاجاماعوة وخا ة ت الحملة‬ ‫المحلوة للابرع بال م ا وق نظم ارة ا‪ ،‬رسة ل برنامج زهارة ه ف لى ل اي بمعال سف‬ ‫ا‪،‬ملتة ت هلالوا وماللة ا و ط ع على بع اانظمة النبوهة والاعلوموة ت ولة هلالواا‬ ‫وأهخ ا‪،‬عالم ااثرهة والاارةوة ال تمالق ب ا م ه ة روما وبع ا‪ ،‬انهلالوة ااخرى ا‬ ‫وق قم بصحبة عموعة من الزم ر ا‪،‬وف هن للا ره ت ا‪ ،‬ارس وف خ الله بزهارة لال‬ ‫ا‪،‬عالم الاارةوة الرومانوة ت وسط العا مة انهلالوة وزهارة م ه ة ف وسوا أو م ه ة‬ ‫الب قوة شما شان تسمى ت مر لة من مرا ل تارة ا شما زر م ه ة نابول وم ه ة‬ ‫بومباي الاار وة وزهارة ا‪ ،‬اطع ااثرهة وال ع الاارةوة وا‪ ،‬رجا الرومانوة على اللرهع‬ ‫الرابط ب ا‪ ،‬انهلالوة اال قم بزهارت اا وت رف ت تل الزهارة بل ار معال سف‬ ‫ا‪،‬ملتة ولبو له عوته التريمة لح ور فل ع ار بم اسبة زهارت نهلالوا رم عموعة‬ ‫من أع ار السفارة وم سوب ا‪ ،‬ارس ا والح و ة أ تل الزهارة تع من الزهارا ااغ ى ت‬ ‫سلسلة أسفاري ‪،‬ا خصص ل فو ا من وق ل ط ع على ا ثار الاارةوة ال أع ع زهارت ا‬ ‫وتظل ه ت ااول ت و زهارات ل ول العالم ا‪،‬ا وعة الح ارا والث افا وا ثار ‪.‬‬ ‫وأنلل من روما بع ن ار برنامج زهارت لها لى م ه ة م ره عا مة ولة‬ ‫أسبانوا لزهارة ا‪ ،‬رسة السعو هة فو ا ت الوق الذاي شا فوه ه ل م صب سف ا‪،‬ملتة ل ى‬ ‫أسبانوا ا ب السمو ا‪،‬لت اام سعو بن ناهف وف ه الله وه ل م صب م هر ا‪ ،‬رسة‬ ‫‪298‬‬

‫‪2015 1436‬‬ ‫سعا ة ااخ ااسااذ عب الللوف بن سلوما ا‪،‬وسى وف ه الله ا و بع أ قم بجولة زهارة‬ ‫مو الفصول ال راسوة وا‪،‬رافع الاعلوموة ت ا‪ ،‬رسة واسامع لى شرو واف من م هر‬ ‫ا‪ ،‬رسة ‪،‬ا ه وم به م سوب ا‪ ،‬رسة من أن لة وم ارشا ما وعة وخ مة اجاماعوة وت اق‬ ‫م الل ف واللالبا ول عموعة من ال اها النبوهة وشارشا خ بع أن لا خ وقم‬ ‫با رهب بع م سوب ا‪ ،‬رسة على بع التفاها وا‪ ،‬ارا النبوهة شما فعل ذل قب‬ ‫م م سوب ا‪ ،‬رسة السعو هة ت روما تفرغ لا فوذا البرنامج الذاي أع ته ارة ا‪ ،‬رسة‬ ‫لزهارت لى أسبانوا والذاي لإل ل اي بصا ب السمو ا‪،‬لت اام سعو بن ناهف سف‬ ‫ا‪،‬ملتة ل ى أسبانوا ا وزهارة بع ا‪ ،‬ارس وا‪،‬ؤسسا النبوهة ااسبانوة وزهارة ا‪،‬رشز الث ات‬ ‫انس م ت م ره والاط ع على ا ثار الاارةوة ت م ره وما ولها وزهارة م ه ة طلوللة‬ ‫الاارةوة لى ا وف من م ه ة م ره بصحبة بع الزم ر ا‪،‬وف هن للعمل ت ا‪ ،‬رسة‬ ‫وف خ الله ا وشرف بر ور مأ بة ع ار أع ها م سوب ا‪ ،‬رسة بم اسبة زهارت شما شرف‬ ‫بصحبة سعا ة ا‪،‬لحع العستري ت أسبانوا نذااك العمو عب الله ال مري وف ه الله بع ت اول‬ ‫طعام ال ار ت م زله بر ور عموعة من م سوب السفارة ت زهارة للم اطع الواقعة لإال‬ ‫م ره وال تتسو جبالها وطرق ا الثلوج وشان زهارت اسبانوا لوس بأقل ثرارا ث افو‪،‬ا من‬ ‫زهارت نهلالوا ‪،‬ا اشامل علوه من برامج ما وعة ث افوة وسوا وة معلمة ‪.‬‬ ‫ولعل مما أذشرم جو ‪،‬ا ت زهارت اسبانوا تعرت على سعا ة السف اا هب ااسااذ‬ ‫محم ب شر ي وف ه الله وث الا و به ت ا‪،‬رشز الث ات انس م ت م ره وشرف‬ ‫بالاوا ل معه عبر وسايل الا وة ا ه ة بع ذل ولا أزال ان ل من مع خبراته وأ به‬ ‫وث افاه ا‪،‬ا وعة ا ورغخ أ زهارت شان رسموة ف ر أ أخصص ل فس وق ‪،‬اا بع‬ ‫ان ار تل الزهارة الرسموة ل ط ع على ث افة بل خر هااو ل الاط ع علوه خ ل ر لة‬ ‫‪299‬‬


Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook