Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore هدايات القران الكريم

هدايات القران الكريم

Published by ahmad.fbing, 2022-04-01 19:46:17

Description: هدايات القران الكريم

Search

Read the Text Version

‫ءووؤ‬ ‫‪ ٧٤^١٥٤٣‬طس ‪ ٠‬الهداية بيد الله ؤحده‪ ،‬وما ‪-‬حهتد‪،‬صدورم‪ :‬صاقت‪ ،‬ؤكرهت‪ ،‬مقاتاغكم‬ ‫س لاإمْحل'مقآحخشم‬ ‫‪ ٠‬يمهل الإسلام المرددين ‪١‬كيذا محلج‬ ‫أثئ! لأساققصصظ م إلا ي‪,‬بلأب'‬ ‫ي هد ونهم مشاعل متناقمة‪ ،‬ومرايا^‪٠١‬‬ ‫ويثمنقصاشمخكاو؛ءثمحايكمفيأبمفقين الخلي فاجعلِ لاعمتلنكتظر إخلاتلإءرصا ءنشءق‬ ‫شى‪ ،‬فهؤلاء يؤحدون باللعلف؛ عسى نهمة‬ ‫‪١‬لخثهوئعشاكرة‪\" .‬‬ ‫ًئءئؤأولملأقهئإس‬ ‫قثملهم فيغلسا ^^‪ ١٠٥‬شثهم‪.‬‬ ‫ؤئقرشف@لآإؤءق‬ ‫ؤمحأأ‪3‬قكزونَقا كووأ‬ ‫‪ ٠‬اختيار الإسلام للئلم حيثما زحن ال‬ ‫قمح؛ون سواء قلا ثتخذؤأ منئم‬ ‫ممدطع ِتأوكا؛ع)‬ ‫يتعارص ْع منهجه الأسامؤ‪ ،‬فمي اءتدُت‪،‬‬ ‫أنوء\"ثق>بم‪:‬آردأ ف‪ ،‬سيل أم ي‬ ‫َؤوفثئوم;آقثهممح جق‬ ‫إليه يد صادقة تريد الأمان غيز متلمعة‬ ‫قلا ش ُثأ نم‬ ‫^هرزقايشت©إلأاقية‬ ‫باثمر فانه يصافحها‪ ،‬وثوي عهده لها‪.‬‬ ‫ولثاولأمحتإ‪4.‬‬ ‫^^^)محآءبيجمت‬ ‫‪ ٠‬الأمر \"‪ ٥٤‬بيد اش‪ ،‬بحكم بما شاء‪ ،‬ي‬ ‫^زإو‪4‬ؤهقاءمح‬ ‫ا<ام والحلال‪ ،‬وما عل المد إلا الامتثال‬ ‫^^زهمحفيقزؤقت‪،‬و‬ ‫دون تردد‪ ،‬فمي أمزْ بالحهاد فعل‪ ،‬أو‬ ‫بملاائويجثجزشلآث@ أُ ‪ ٠‬إذا ك؛ ن ما تودْ القلوب‬ ‫بالكم‪.٠٠٣١ ،‬‬ ‫بمونفيلأعوتامإوه؛لأأ ي يملحم عنه بالأفعال‪ ،‬فما الخ‪-‬ى‬ ‫ثام؛ن زيئو‪ 0‬آن يأتوهم وأميأ‬ ‫أ يفسر ما نراه من ضر الؤذيلة‬ ‫‪ ^٣.‬ثتلوِألوؤ<ألثأث| زئوآ آهدتشر‬ ‫والانحلال‪ ،‬والإلحاد والكفر‬ ‫؟‬ ‫صسومحصمحتي‬ ‫‪t‬‬ ‫بمفلظناسا®‬ ‫وأنواع الضلال؟!‬ ‫‪I‬‬ ‫ء‬ ‫جث ممضوم‬ ‫‪ ٠‬م ما يعزف به القرى بين‬ ‫ؤأ َسلآإثنِإلأ‬ ‫وأؤلإ؛ثآق(نا ‪ ٣٤٣‬سلهكن‪ ١‬مينا وه‬ ‫المزمن والءافرغايازؤ منهما‪،‬‬ ‫أم ‪ :‬الاثلأم والانقياد‪.‬‬ ‫فغاية الموهن ضرالهى وظهوره‪،‬‬ ‫لأريب ضمحوسمحقمحأسلجك‪.‬ه وغاية الكافر ث اياطل وذيوعه‪.‬‬ ‫أكثوأمحبا ■' وقعوا ي أسوأ حال‪.‬‬ ‫‪ ٠‬موالاة ‪ ١^١‬فرين‪ ،‬والنأي عن نصرة‬ ‫‪ ٠‬يا له من تهويل؛ بدأ باسمه العفليم‪،‬‬ ‫وتؤحيده الليل‪ ،‬وقسمه المؤيد؛ ليذمر^ يوم‬ ‫مئتموم ت ذمندئوم‪.‬‬ ‫المؤمنين‪ ،‬لثوس يرت‪.،‬يه المنافقون فيشي‬ ‫الحمع‪ ،‬حيث شاق إل الحساب سوقاأ‬ ‫‪ ٠‬المنافقون ليسوا صنعا واحدا‪ ،‬ؤجم ْع‬ ‫عما تحته من قح الكفر‪ ،‬ؤؤ من التحما‬ ‫‪ ٠‬التدكثر الدائم بيوم القيامة‪ ،‬ؤحقيقه‬ ‫ايفاقهم نش َير‪ 0‬الإسلام ومعاداته بجتلمفون‬ ‫به كان عاريا عن الإيمان‪.‬‬ ‫وقوممه‪ ،‬ؤععلم ما بجمل فيه‪ ،‬يعظ القلوب ‪ ٠‬لا ولأيه بين‪ ،‬مزمن ^‪^١‬؛ لأن الولاية ي ‪١‬لأحكام ‪١‬لثرءية الدنيوية‪ ،‬حيث حمت‪،‬‬ ‫الشريعة م‪ ،‬فرب‪3‬ا منهم بجلكم■‬ ‫تمتمي النصرة والمحثة‪ ،‬ؤحسن الؤاي‬ ‫ويوقظ من سنة الغفلة‪ ،‬ويعين ي السارءة‬ ‫والتماس الأعذار‪.‬‬ ‫إل مضامير الخيرات‬ ‫‪ ٠‬من رام الحمح بلن عهد المسلمين ومناصره‬ ‫عدؤهم فقد رام الحمع بين العهل والنكث‪،،‬‬ ‫‪ ٠‬مك موالاة الكمار واستتما^م يعد من‬ ‫‪ ٠‬إذا ندو السلمكلام رثه ازدائ يقينا بعظم‬ ‫غرتم) الإيمان الوثيقة‪ ،‬ومن براهين الأفهام‬ ‫لكزتن اعتزلشم‪.‬‬ ‫الصحيحة العميقة؛ لأن ادو‪ 4‬تعال نش عن‬ ‫صدقه؛ لأنه لا كلام أكرمهنابقة للواقع من‬ ‫كلامه‪ ،‬ولا خطاثمن أبغ صدقا من حهئابه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إنسان غيرمادق) الإيمان لا يليث‪ ،‬أن‬ ‫موالاتهم‪ ،‬وط ِلا النصرة منهم‪.‬‬ ‫يتقلن‪ ،‬ي الفم‪ ،‬من حال ّيع إل أّوأ منه‪،‬‬ ‫^^ثفتمو‪١‬قثأوم‬ ‫ؤ‬ ‫‪ ٠‬إنما تكون الولأيه والنصرة حيث يرتيى‬ ‫ومن رزق عاصتي التوفيق أم لئ‪ ،‬حماخ نفسه‬ ‫دماَة ّثوا أزبدوف آن قهدوأ ءى‪٦‬صلمحوش‬ ‫النفع‪ ،‬فما الذي ترنحيه مثن يضمر للث‪،‬‬ ‫عن موانئ الفتنة‪.‬‬ ‫انمءاوة‪ ،‬ويؤد لكآ أشد أنواع الصرر؟!‬ ‫تجه أه؛ّيكوأ'ه‬ ‫‪ ٠‬ليس المزمن بالحث‪ ،‬ولا يدغ الحئ‪ ،‬بجد عه‪،‬‬ ‫ؤإلأ آق!ث بمبجلوش‪١‬ل ومحن وبيم يفق آو‬ ‫آرتبمم إ أوقعهم وردهم‪-‬‬ ‫بل هو الحذر القطن‪ ،‬ولا سئما ق تعامله ْع‬ ‫^ويأأنشلوا‬ ‫‪ ٠‬العمل ولؤد؛ فالعمل الصالح يلد مثله‪،‬‬ ‫ٌن يص فيهم الحث والمكر‪-‬‬ ‫وتهم وأو ثآء آممه لسئلهلم عوؤ ظكلوهأ‬ ‫والعمل اليع ينتج مثنه‪ ،‬فمن ثواب‬ ‫‪ ٠‬سلؤك المؤمن مريظ داحك‪١‬م انفه ويشربمه‪،‬‬ ‫لإتياقآروقل ُمظؤأ ثأ'محأإوةأ ‪٥٣١‬‬ ‫فلا سلطال ليعجه ولا شهوة ولا ئنغة أمام‬ ‫الحسئة الحسنة بعدها‪ ،‬ومن عقوبة السثئه‬ ‫جثدمممح‪-‬بي)يك لوأه‬ ‫سلهلانه سبحانه‪.‬‬ ‫السثئه يعدها‪.‬‬ ‫‪?^٠٥٥٢‬‬ ‫مء ‪٠ ٩٢‬‬



‫ءوو‪،‬‬ ‫ؤنبجببمبمق؛يخغؤنمم وه وش بمام ق سفي أش نجن ي‪،‬‬ ‫ثرعثاكبجا لته وش بمج ئ ه نها‪:‬آء إث‬ ‫عمثأتحئا‪.‬ب‬ ‫‪ ٠‬كيف يعكون العطاء إذا لكن أقو;صءئأيهدأوق ئثدوجقم ُهوم‬ ‫مانحه هو ارب الغئ الكريم ئغ‪0‬اققصإرجماوه‬ ‫مرعثا ت مهاجزا ونكائا يثحول إليه‪-‬‬ ‫الحي سبحانه وتعال؟‬ ‫جمتبمهة‪-‬ثفر؛‬ ‫ق‬ ‫‪ ٠‬إن المؤمن لثر؟ئي ربه بمراعمة عدوْ‪،‬‬ ‫‪ ٠‬م ا تنفلث القس مهما بلعت‬ ‫^^أممكد‬ ‫ض‬ ‫من الخيال والاجتهاد بحاجة إل‬ ‫كن؛نثآقأؤهؤ‪1‬‬ ‫'ء‬ ‫ويتقثب إليه باغاحلته‪ ،‬ولا بميي ي قلب‬ ‫تيأفغاةاي‪،‬اه‬ ‫مغفرة انثه ونحمته‪ ،‬فهما علاج‬ ‫ثآوثققؤق‪-‬ئ‬ ‫امرئامكإلولإه إلا باكبغضإلعد ْؤ‬ ‫ما يهلرأ عليها من أمراض‬ ‫طهُلإبمملأسيؤ@‬ ‫ؤهجرانه‪.‬‬ ‫الضعف والحرص والتقصير ق‬ ‫مواجهة ‪١^١‬ليف‪.‬‬ ‫‪ ٠‬رزقك يسمى إليك كما نسى إليه‪ ،‬فلا‬ ‫^ظئ@ءلوش 'اه ؤإنأ|;بم<ئيلماصت ‪ ^^١٤‬دسولرإ لك الشيعنان أو تؤهمثك وم‪.‬س‪ّ،‬ك‬ ‫أنه منْؤن باؤض‪ ،‬أومقيد ■بحال‪ ،‬أومرتبط‬ ‫^ئ|ةازطون ‪ ٠‬آأ••سمم' ؛‪ ١\"٥‬؛‪٥ ٧‬؛^َِ■ ُبق‪-‬م ث‪<_,‬أ ‪,4‬ت‬ ‫بئلأيسات لا تفلق عشه‪.‬‬ ‫سمعضث ؤ آلامحأ‪ ١٧ ،،‬أك 'ظ‬ ‫جمحءباخا؛ائاسقهؤبمع ٌئصت‬ ‫‪ ٠‬للي طم تنفع التيه صاحبها إذا نؤى الخير‪،‬‬ ‫آلإس أئي ءتسده ثئ؛؛اأررأ ذ؛ائأويئ‬ ‫عألهثا©ئإداصففي‬ ‫وبدل ما يستعليع من البسائل للؤصول إليه‪،‬‬ ‫تأنبجم جهم تصيإ‪.‬ي‬ ‫محأمحأقؤأإلبم<‬ ‫فمق صدقت تيه وقع أجره‪ ،‬سواء ؤصل إل‬ ‫‪ ٠‬العبرة بالخواتيم‪ ،‬وإن الخاتمة‬ ‫محةكؤأوئقإسم‪®١‬‬ ‫غايته أوحالت لومه الحوامل‪.‬‬ ‫م آحز محهلات الحياة وأحومحها؛‬ ‫‪٩٤‬‬ ‫‪ ٠‬أرأيت ما عند الله تعال من المغفرة‬ ‫لأنها مم بعص ملامح المستقيل‬ ‫والرحمة؟ إن الأجر لأقرب إل العبد وألصؤ‬ ‫به من العمل الدى يستؤحيه ذلك الأحر‪،‬‬ ‫الأخروي‪ ،‬فسل انلة تعال حسن‬ ‫وككن إذا صمت تيه‪ ،‬ؤحلصت سريريه‪.‬‬ ‫وألجنهدوث ي سفيآش أتولهن وآشمم ثقل الخاتمة‪ ،‬والوفاة ض الإيمان؛‬ ‫ؤ ^؛‪ ١‬ئممحآ فا دقس هوغد‬ ‫أص ألجغدذ أتو؛لهم وآشإتإلكأٌبم دثثه ‪ ٠‬من قعد به عن الهجرة إل دار الإسلام‬ ‫عل حوقه تق دنياه‪ ،‬فقد ظلم نفثه بحرمانه‬ ‫ذو وعد أممم أئتئ‬ ‫إثاها الحياة الكريمة ي دار المسلمين‪،‬‬ ‫^لقعيههمإظيثا (جآه‬ ‫يؤأساقفا ‪40‬‬ ‫وإرامه لها حياة الذل بين فلهراق الكافرين‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الحنة دؤحات بعصها فوق بعض‪ ،‬يرتق‬ ‫الم لم فيها بحسب ما يبذله من نفسه وماله‬ ‫^^‪ :١$‬تعتدي غليعفم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الاعتذار بالضعف مع بحؤد المحتج‬ ‫ي س بيل الله‪ ،‬ومن قدر عليه رزقه أوقعت‪ .‬به‬ ‫• ا لصلاة صله بين العيد وربه‪ ،‬لا مقبل‬ ‫والأستهلاعة ذفب عقلم‪ ،‬بحاب عله‬ ‫سعمه‪ ،‬فيحسبا نيته ؤشوق طويته‪.‬‬ ‫صاحبه‪ ،‬ويلأم عليه فاعلمه‪.‬‬ ‫القطع إلا بدهاب مؤحبها ؤهوالعقل‪ ،‬وإن‬ ‫وإلئ‪،‬ثلء وأبيايب‬ ‫ؤ إلا آلمسثقعغابم‬ ‫‪ ٠‬لا يمغ أجر الحهاد عمن نواه صادقا‬ ‫العيد لأحؤج ما يعكون إل تلك الصلة‬ ‫^ظيثوف يدون شي‪.‬ه‬ ‫فاقعده عنه صرؤه‪ ،‬ؤحبسه عدنه‪ ،‬قال يسول‬ ‫ي مؤطن هو مظنه فراق الدنيا‪ ،‬والإقبال‬ ‫‪ ٠‬الإسلام دين واقؤ ثرام أحوال الاس‬ ‫اطه‪( :‬إذا مؤص العين أو سافر محب له‬ ‫ر الآح ْر•‬ ‫فلا يؤتكلمف نفتا إلا ؤسعها‪.‬‬ ‫من العمل محا لكن يعمل صحيحا مقيتا)‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لو كانت الصلاة قسقط عن اطف ل‬ ‫‪ ٠‬قد يفعل اثنان فعلا واحدا‪ ،‬ولخكن‬ ‫‪ ٠‬أكرم الله المجاهدين ي سبيله بغضلين‪:‬‬ ‫حال من الأحوال لسقثلت عن المجاهد ق‬ ‫اخضم عليهما بجتلف بمعرفة الأساب‬ ‫فضل الدنيا بالغنيمة والعلقروالدكرالحميل‪ ،‬والواغ‪ ،‬فيعير ذوو العجر عن الهجرة‪ ،‬ولا ساحة حربه‪ ،‬ؤعن السافر ق عناء سمؤه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا تصدى السنة الكافرين المحاربين‪ ،‬وقد‬ ‫وفضل الأحر؛ بالا‪-‬رحات العالية والمنازل يعدر القادرون عليها‪.‬‬ ‫كثفا عن قلوبهم ؤب العالمين‪ ،‬فمعسول‬ ‫ؤأولفيك عسى آئدآن يعفو ■عنيم ؤكاى \\ش عمآ‬ ‫السامية‪ ،‬فما اعقلمه من فضل أ‬ ‫كلامهم لا ينسخ حيز حالمهم سبحانه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬التفضيل لا يعي ازدراء المفصل عليه‪،‬‬ ‫ولكثه يعي فلهور الزيادة لدى الفصل؛ ‪ ٠‬سى الله نفته رالعفوا فومح عفو‪ 0‬فئاما‬ ‫لأنهما قد يقفقان ق الهاية‪ ،‬وإن تفاوتا من اليجال والساء والولدان غلبهم الضعف‬ ‫وقلة الحيلة‪ ،‬فسبحائه من عفؤ غفورا‬ ‫ؤ‪ ،‬المنزلة‪.‬‬ ‫مآ؛ا ^‪٠ ٩‬‬







‫‪ ٠‬إن المرمى لا تصيبه مصيبه ‪ ٠‬إنك لو عرضت الإسلام ز أكمل العقول ‪P‬‬ ‫إلا بذب‪ ،‬ومحا يعفو الله عنه لأستءحعسقته‪ ،‬أو نؤز احلهر الفظر لاستطابته‪،‬‬ ‫محسئئخلهتِهتي‬ ‫أكر‪ ،‬فنق تعكائزت عليه فما بلغ حسئه دس ولا كماله شرع‪ ،‬فكيف‬ ‫^حآسملأ©مأمذ ِئ‬ ‫المكدر‪١‬ت‪ ،‬فلمراح سجل يقبل انله دينا سواه؟‬ ‫‪ ٠‬بغ إبراهيم علميه السلام بصالح عمله‬ ‫الثات‪.‬‬ ‫^^انلأنيرل@لآن وِ ‪ ٠‬إذا نزلت‪ ،‬بم‪ ،‬المصاسث‪ ،‬حواء وإخلاصه القرف من اش‪ ،‬وارم ‪1‬ل م‬ ‫و ذذويج‪ ،‬فاصبرلها؛ فاتهانعمه مقاماتها‪ ،‬فان ك‪١‬ئت نمنك تهفو إل المنازل‬ ‫هيقوئوثئا@ص و من الله تعكمر سيئاتك‪ ،‬أو العليا‪ ،‬فبهدى إمام الحنفاء اقتده‪.‬‬ ‫لأهئ ِرشوهوّنؤج ه ترغدرحاتلثاوتزيدح ناك‪ .‬ؤ وش ما ؤ‪ ۶١٣٧٢ ،‬وما ق أمحيس‬ ‫وحتتقاث أنت ذمي ثنءمحبملما وآه‬ ‫ج ‪ ٠‬إذا نحل الله عن كرة العيد‬ ‫محرظقُ©ئه‬ ‫ؤوآكنمت<‬ ‫‪ ٠‬الإيمان بتمام ملك الله عرؤجل‪ ،‬ؤإحاطته‬ ‫لإ وعويه‪ ،‬وحمايته والوفاع عنه‪،‬‬ ‫هموأقطانمحسلإ‪،‬تي ِ؛‬ ‫بمنكل شء قدرة ؤعلمتا‪ ،‬يبعث نؤ المراقبة‬ ‫والإخلاص وإحسان السل‪ ،‬محبمذا من آثار‬ ‫وأ فتن يرجو بعد ذلك ونز‬ ‫آكة فيائينم=ثر‬ ‫الإيمان باسماء انثه الحسى ؤصفاته العل‪.‬‬ ‫ينجيه من الهاك؟!‬ ‫يمفيألهو‪،‬قصمحء‬ ‫ؤ وئتتمتوه ق أإنساو ؤ أكد دمتية=طلم‬ ‫ئ ؤ دش بمثل ‪^٥٢ ot‬؛‪،‬‬ ‫^ت ِيوشتفيط‬ ‫‪ j‬ين دء=قر أو محي نم ث|من‬ ‫مححفيةثمحئا‪0‬هممةلبمثا@‬ ‫محهف ي‬ ‫‪ 1‬حمق‪ ،‬دئأون أممنه نلأ‬ ‫‪٩٨‬‬ ‫ثآمحب ‪ ٤٢‬وروث‬ ‫لإ بملمثسثا‪.‬ه‬ ‫أن ثكمهن لألمنثفثن متى‬ ‫ءاننوأ وعيأوأ الكنلخب‬ ‫مما ; قليلا؛ كالنقرة وش‬ ‫وآن‪ِ ١^^ -‬إث_تثنئ أكنطأ وما معلوأ من‬ ‫جرى بن محتها آلأيهنث الحفرة ق قلهرالنواة‪.‬‬ ‫سثق‬ ‫ميخآ فآ؛آ آدا وعدأق ‪-‬ءم‪i١‬ونن آميق يى ‪ ٠‬علم الله أن عباده ‪ )^ ٥٢^١‬لن يتليقوا عمل حز قةأهكا‪ 0‬يه؛‪ ،‬عيبثا ؤآه‬ ‫المالحان ممها؛ فقال؛ رمن الصالحات؛‪ ٠ ،‬إنه تحتثريم من الله تعال لأمة الإسلام؛‬ ‫أو محلا‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬م ا أحمله محن مرب) لم ئبنه أيدي البشر! وؤعدهم الح‪1‬ة عليها‪ ،‬فضلا منه وكرما‪ .‬فهو بجاطبها بياته‪ ،‬ويزعاها بعينه‪ ،‬ويفتيها‬ ‫نعئه سحانه لعباده بأبدع العون‪ ،‬وأ‪<-‬مهم •إنالخئةمنا ّل ٍاملأيالباهم‪،‬بلبمل فيما تستقي فيه؛ لإصلاح حياتها مجعه‪ ،‬وهع‬ ‫أن ساكنه ينعم فيه أبدا‪ ،‬فأي عر؟ءرا أعظم المالحان‪ ،‬فمن جد للعمل ؤجيب لعمله ثوابا‪ .‬حلقه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إنما مقل الأعمال دون إيمان كاغمان ‪ ٠‬يسال الناس عن بعض أمور النساء‪،‬‬ ‫م) هدا؟ وأين المشئرون؟‬ ‫‪ ٠‬لو أوقفث‪ ،‬محومئا صادق) الإيمان ض ثجؤة قطع أصلها‪ ،‬فهل محيا شجره لا جدز فيجيب عن سؤالهم حالق الأؤض والسماء‪،‬‬ ‫فاي تحقربم لهي)' وأي تعظثم لخقوقهي)؟‬ ‫المعدين‪ ،‬فهل ّيفآدر لحفله أي) الؤعؤد لها ولا ساق؟‬ ‫‪ ٠‬أرأيت‪ ،‬كتاثأ يعق بالنساء‪ ،‬ولا سئما‬ ‫‪ ٠‬إن الله عزل لا يفللم عباده‪ ،‬فلا يخافق‬ ‫أصد‪3‬ا؟ أؤممد اثله لأوليائه‪ ،‬أم ؤعد إبلينل‬ ‫عامي من زيادة سيئة لم يفعلها‪ ،‬ولا يقنعن‬ ‫اليتأمحا منهي‪ ،‬اللواؤا اجتمع فيهق صعقا‬ ‫لقرنائه؟‬ ‫الأنوثة وهمد العائل؛ كالذ‪.‬ي تراه ي كتابا‬ ‫طائع من نقمان حسنة فعلها‪.‬‬ ‫ؤ مإآنلسمحإ وؤتد\\وأ ^‪١١‬‬ ‫الله تعال؟!‬ ‫ؤ وثن لصي دنثا يمي) آنلمم وجهه• نؤ‬ ‫س بمثل سوءابجره ولا محيك ين دون‬ ‫وهدمحسس وأقبمحيلألآبيِييئا وأ‪،‬ئد أق‬ ‫‪ ٠‬جعل الله المهن حما مفرؤصا للمرأة‪ ،‬فان‬ ‫أودؤاولامحيرا‪.‬ه‬ ‫نقص وليها من حقها فقد ظلمها‪ ،‬وما إغفاله‬ ‫‪ ٠‬الإيمان قول وعمل‪ ،‬ولو كانت‪ ،‬الأمحائ لوه_ثىه‪.‬ه‬ ‫أومتعه ق بعض الأعراف‪ ،‬العاصرة إلا عودة‬ ‫لتلم‪ :‬ادقاد واسثسدإ‪.‬‬ ‫تؤمل أهلها إل غاياتهم لما عمل العاملون‪،‬‬ ‫مضز لأهدافهم الغحون‪.‬‬ ‫إل نهن الحاهلثة الغاشمة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ص نائع المعرؤناأياك‪١‬ن نؤئها؛ مع الضعفاء‬ ‫‪ ٠‬الؤعيد بجراء السيئة يدعو العاقل إل ثنيعا؛ مائلا عن الشرك إل التؤحيد‪.‬‬ ‫البائرة باكوبة قبل تبق الواح ْد‪ ،‬فهل من ‪ ٠‬تؤحه إل الله بعفليتك‪ ،‬واجعل له وحد‪ 0‬من الولءان واليتاى والنساء‪ ،‬م تحنة ي‬ ‫عاقل بممع ‪١‬لوءيد ؤيمتمر فيما لسوقه إليه؟ عبادقك‪ ،‬ؤأحسن ق عبادته‪ ،‬ؤأحسن إل القمع وءرع_‪ ،‬فيها‪.‬‬ ‫عباده‪ ،‬تعكن أحسن الناس ليقا‪ .‬غ‬ ‫مأ؛ا ‪٠ ٩٨‬‬



‫مم‬ ‫تر؛أاكاء جلإ ‪ ٠‬ص‪١‬حب الهوى إذا أم بجد ما ‪ ٠‬أعثلم الحرمان حرمان الهداية والعفران‬ ‫هر لو؛لمح‬ ‫م يدغبهابتيال‪4‬ةسإل فمن حرمهما فقد حرم الخير ؤه‪ ،‬ومن‬ ‫]‬ ‫صإنئنمحي ّا و تحربمهاأوأضضب‪،‬ظنلم اعتلتهما فقد اعتلي الخر'ممه‪.‬‬ ‫م‬ ‫أن م قابالأيثاو؟ه‬ ‫ؤ‬ ‫تدر به الخلق فليتدكر أن اممه‬ ‫ؤء قأ؛لئ ؤكدهتالأسعرأأتحق‪ ،‬وةتهوئنئلإ‪5‬أ‬ ‫تعال يعلم ما كتنه من الهى‬ ‫^^دايرا@ةجتا‬ ‫‪ ٠‬يا له من تهعقم مؤ استحقه المنافق بشنيع‬ ‫^ىةِاآقىلإفي‬ ‫مهماأحفاه عن الماس‪.‬‬ ‫فعله؛ حنن أظهر الاستقامة والإيمان‪ ،‬ؤهو‬ ‫ؤ أري ت‪١‬موأ ثامنيأ أش‬ ‫يخش الخحؤذ والعصيان! وله ي الأحرة ما هو‬ ‫هإاءء ّؤأمبمنظ‬ ‫أش‬ ‫أشد وأدم‪.‬‬ ‫ورثؤتهءوالك ِقاأدى _‪^،j‬؛‬ ‫رسولي ء وألأءتكقّا ‪ ٥^٢‬آري‬ ‫ه‬ ‫منوإ‪'،‬وُنوفزأس ومحلي‪٤‬تهه ‪ ٠‬لا ينتظز تن ؛اد للإسلام إلا عداب‬ ‫محمبملأمب ِم‬ ‫ومحهء ورقيدء وأثوءّآ'لآم سن القوي المنتقم‪ ،‬وفضحه لص مهما بالغ ي‬ ‫احفاء حقيقته‪ ،‬ؤإنه وإن لم يفصحه باسمه‪،‬‬ ‫ص‪.‬لظسوا‪.‬ه‬ ‫‪<٠‬‬ ‫فقد فضحه بقبيح صفاته‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا عجب أن يوم المزمئ‬ ‫بالإيمان وايص ‪ Jp‬زيادته‬ ‫ؤ أرّبم يقخنّون أتةفلإ‪.‬ن آوّواء من دون‬ ‫مح‪١‬فمحقهاوئقرلهالأ‬ ‫‪٢٠٠‬‬ ‫والميات عليه؛ حق يزداد به ألمومبن‪ ،‬آيانغورّن‪< .,‬توم أ‪J‬عز‪ ٥‬ؤة أيرآ _ش‬ ‫يرقفيجه‪-‬ؤجمعا© ظمانينه ويقينا‪ ،‬وإن ق الأمر به‬ ‫لتدكئرا بالخوف عليه؛ في ظلام ‪ ٠‬لا يرى المنافي أبعد من أرنبة أنفه‪ ،‬فلا‬ ‫هو نقلر إل الحقائق فاقتنع‪ ،‬ولا إل ءالأت‬ ‫‪،٥١١‬؛^ مد تحيوبعص أنوارالإيمان‪.‬‬ ‫ؤ‪ .‬ه أكن‪ ١^ ١^١:‬ي ص‬ ‫عئه فامتنع‪.‬‬ ‫ئيدآء أو واو عق آئيأ؛ق أؤ ألر؛إون‬ ‫‪ ٠‬ألا ترى كيف يامر الله بالإيمان يجمح‬ ‫وألإأرين إن وؤز بآ آو دقيُإ هأس آثق‬ ‫‪ ٠‬إذاأردت‪ ،‬العره فاطلبهامن العزيزالن‪.‬ي ال‬ ‫يغالب' وؤلربى نيل مطيلث‪ ،‬الإقال‪ ،‬عل رب‬ ‫اليبمل والكتب المزلمة علميهم' وكثير من‬ ‫بمما ْلأ ثيمأ ألوى آن ثدلوا ورن دلو‪7‬أ أو‬ ‫العالمين‪ ،‬والأنتثنام ق حملة عباده المؤمتإنّ‬ ‫اليهؤي والمحانى بعد مبعث ؤسولما محمد‬ ‫^كانثتأوةمحا‪.‬ه‬ ‫ه كدبوا به؟ا ذللث‪ ،‬أن الخى لا سليه ردود‬ ‫^^‪ ١‬سمثم يجئ‬ ‫الأفعال‪ .‬ؤ‬ ‫^؟‪ :١‬تتح ّزمُوا الشهادة بالث=فإ‪.‬‬ ‫همضوأ‪:‬هزموا الشهادة‪.‬‬ ‫سمائلأممئدوأعؤ‬ ‫‪ ٠‬م ا أصل من محقفر بجالقه‪ ،‬وبالملائعكة‬ ‫‪ ٠‬العدالة لا ئراش مره أو مرتين' بل يجب الدين أمز بالإيمان بهم‪ ،‬وبالكتب‪ ،‬الق يوفوأئ‪ ،‬ثديي شءإ‪3‬ق إدايتثهمإ‪ 0‬أق؛‪^١‬‬ ‫وألكتين ف‪ ،‬جهم ■همما‪.‬ه‬ ‫أن محكوث صفه راسخة ي الومنين‪ ،‬ق ؤ نزلت‪ ،‬لهدايته‪ ،‬وبالئجل الق حاءأتا لإنشاده‪،‬‬ ‫‪ ٠‬الإيمان بايات اش يثجب هجرؤ محلمس‬ ‫وباليوم الأحر الدى فيه حطالب‪ ،‬عمله!‬ ‫آن وحذن•‬ ‫نستخما فيه بها‪ ،‬ونجم الإنمحكارِض تن فيه‪.‬‬ ‫ؤانأقي َءائؤأئقلإوأ قزءَاثزأئئ‬ ‫‪ ٠‬انما تحكون الشهادة ا‪.‬لامونبهاش تعال‪،‬‬ ‫‪ ٠‬احذوالبسمه إذا؛ان باعثها الاستهزاء باية‬ ‫‪ ٠‬من ش إلا أن يؤخ إل الخكفربعد إيمانه‪،‬‬ ‫لا لأحز من المشهؤد لهم أوعليهم‪ ،‬فلا هوى‬ ‫أوشريعة؛ فإنها كفيله بالإخراج من الثة‪.‬‬ ‫وينداد محكمنا فوق جحؤده ويبميكرانه؛ فإسا‬ ‫ولا ميل من أجل مد أو حماعة أوأئة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إذا سمع المسلم الاستهزاء بدين انيه ق‬ ‫محلمثى ما‪ ،‬فعليه آن يدافع عن حرمة دينه‪،‬‬ ‫يعاند فطرته‪ ،‬ويشهد عل نفسه بانها ال‬ ‫‪ ٠‬لا ين؛ني للعبد أن مجمله بغمه لأحد تؤ‬ ‫يستحى لدة الإيمان‪.‬‬ ‫أويغادرالخ‪،‬ش غيزآسف‪.‬‬ ‫ّافيف ق الشهادة عليه‪ ،‬ولا حبه له‬ ‫‪ ٠‬لا يزال المزمن يرق بابمانه درحات‪ ،،‬حق‬ ‫الشهادة له ْن غيرحق‪.‬‬ ‫‪ ٠‬اصثلف جليسك الدي تحب أن يعكول‬ ‫يلش من الله ما بجث‪ ،‬من اه؛راد‪ ،،‬ولا يزال‬ ‫‪ ٠‬ش هادة المزمن شهادة حى' لا يرام فيها‬ ‫معك ي الأحرة؛ فالمرء مع من أحثا‪،‬‬ ‫‪١‬لكافريةردى بعكفره ي ‪١‬لثرك‪١‬دا‪ ،‬حق يلش‬ ‫والمنافقون أحبوا ووالوهم ي الدنيا‬ ‫الغئ تعغليما له‪ ،‬ولا الفقير ر‪1‬ة عليه‪ ،‬بل‬ ‫من الله ما يضره من العقوبات‪.‬‬ ‫فجمعهم اثله ي مصير واد ق الاحرة‪.‬‬ ‫يقع الخى أل كان‪ ،‬وينتقل أمنهما إل ائنه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الهؤى من أعدى أعداء الحي؛ فانه يغري الء‬ ‫بالثللم فيعده عن الخالة‪ ،‬والعامل حقامن عمق‬ ‫هواه عن الباطل؛ حوما من ربه حل جلاله‪.‬‬ ‫مء! • ‪٠ ١٠‬‬



‫ءووء‬ ‫|ثويأاوناء م ؤ ءة قك ذكمثون أقو ‪ ٠‬سؤال السائل قد يعكون للأستعلأم‬ ‫‪ M‬يوص‬ ‫■ ؛ ّ‪.‬فير ئ \\‪,‬آُآ‬ ‫والاستفادة‪ ،‬ؤحللمب المعرفة والدراية‪ ،‬وقد^وإلأو ِ؟ن ج;‪^ ,‬ؤنؤتيتِيج‬ ‫يعكون للمتعجيز والاختبار‪ ،‬وللسخرية‬ ‫محق ينه‪ ،‬وتحكمث ينمن‬ ‫^همحلآأكثثك ُمق‬ ‫والاستهزاء‪ .‬أما الأول فهو ما يئباى أن يسال‬ ‫بيبميؤأصأشئنإبءهؤث‬ ‫طالب الحق‪ ،‬وائا الثاف فلص س أدب‬ ‫ورربا‪-‬ون آن يتخذوأ بأذا يلف‬ ‫ء‬ ‫التعلم ولا صدق الديانة‪.‬‬ ‫سسلأ و؟ ‪!١‬؛؛^‪ ،‬م أويف‬ ‫• من لئ س الدعاة عنادا س مدعويه‪،‬‬ ‫كمآ وأ‪-‬مدك ^؛^‪,٥‬؛^ عدا‪،‬‬ ‫ئهث ‪.‬ب‬ ‫مخ@قكءاماآشورلإض ‪ ٠‬ينل الله عليهم السلام ؤإعراصا عن الحق الذي يدعؤهم إليه‪،‬‬ ‫بمههمّقعئمحبم أنوار بنعت من مشك‪١‬ة واحدة‪ ،‬فلميتاس بالينل الكرام؛ كموسى علميه‬ ‫وشرائعهم ترجح إل أصل الصلاة والسلام؛ فمد لئ س تعنت بي‬ ‫تألأم؛ءآك؛ن واحد‪ ،‬فالواجب الإيمان بهم إسرائيل ما لش!‬ ‫‪ ٠‬صلال الإنسان بعد حصول العلم لديه‪،‬‬ ‫جمر؟هثمحأتيئهمظخ حمعا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الممربق ي الإيمان بين ورويته يات الاهتداء إل الحق؛ يدل ير‬ ‫ظجآءمحابيثث‪،‬ئوئا‬ ‫ظ‬ ‫‪١‬لشارع ؤحملة شرعه تفريق ؤسؤخ الانحراف ق نفسه‪ ،‬إذ لم نحد أنوار‬ ‫سا@ئقنناؤههم‬ ‫باطل لا يصح معه الإبان‪ ،‬البراهئن طريقا إل قلبه لتستمرفه‪.‬‬ ‫مسئظإأد\\بداعا‬ ‫‪F‬‬ ‫فهل يستقيم إيمان باش مع‬ ‫مض‪£‬أ\\يل\\®‬ ‫‪r‬‬ ‫ت<ءكذي_‪ ،‬ؤسله؟! وأق يصدق ‪ ٠‬سلوك طريق الحق مركب الهوى ال‬ ‫يؤصل إل المجاة‪ ،‬فالعناد والتعنت والاختيار‬ ‫ي اتياع رسول اش ‪.‬‬ ‫ؤءه لا بجب أق ألجهر إلثوء يق أع إلا‬ ‫ي ‪١‬لتكليف دون قسليم وانقياد سر علامات‬ ‫الهناعون ق صحابته حملة رسالته؟!‬ ‫س ئير ‪ ^^0^3‬سميئا عيق أؤج؛اه‬ ‫الهؤى‪ُ ،‬وي عميات تؤحر المسير أو تخرذ‬ ‫‪ ٠‬من استهان بدين اش تعال فئد باع نفته‬ ‫‪ ٠‬إن ث لا ؛ث اش من الكلام ما يششز‬ ‫به عن الصراط المستقيم‪.‬‬ ‫لهوان الأخرة وذق الأبد‪.‬‬ ‫الكراهيه بين العباد‪ ،‬من منؤف الئباب‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ئستيحن القلمؤب بالشراع الق نسها‬ ‫ءاثوأ أؤ ورثيدء وثن يفزمأ ‪jCj‬؛‬ ‫والاتهام الباطل‪ ،‬وربمابدأذللث‪ ،‬الكروم القوؤ‬ ‫البئر‪ ،‬فلا سماد لها إلا تحت عين الرقيب‬ ‫بين الأفراد حق يشيغ ي المجنح برمته‪ .‬م يتيم أيهك ثوئ‪ ،‬يؤتيهم أ‪-‬مرئم أؤاد‪،‬‬ ‫ؤسوط الحلاد‪ ،‬أما شريعه انيه فسلدلال عل‬ ‫أأقءدورإبييثا أو‪،‬؛ايم‬ ‫القلؤب محضع له‪ ،‬ولها ي النفس مهابة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إن الإسلام لتجمي نمعة الناس ما لم‬ ‫ؤ ئرقتأ زجأ أمر وتنط ثم آدثوأمحمحمح‪,‬ة‬ ‫تذإلمو‪ ،١‬فإن طلمموا لم يتحموا هده الحماية‪،‬‬ ‫‪ ٠‬أولئك المؤمنون باش ونسله‪ ،‬ما أس‬ ‫وقد أذن للممخللموم أن يجهزبعكلممة الثؤء ق‬ ‫ممم يثة يى ؤ؟ ه‬ ‫‪ ٠‬لولا مغفرة الله ور ًحش‪ ،‬لما نال الموس أجنه‬ ‫قناله؛ انتصارا للحى وانممائا‪.‬‬ ‫أمث‪:‬ذلاثورضاة‪.‬‬ ‫ِش ما عمل س الصالحات‪ ،‬فلا يغول عامل‬ ‫‪ ٠‬قبل أن ينطى المفللوم يشكوا‪ ،‬عليه أن‬ ‫يستشعر أن الله سامعه ؤعالم بقللامته‪،‬‬ ‫لأشدوأ‪:‬لأتعثئوا‪.‬‬ ‫بعمله مهما كان عفليما‪.‬‬ ‫فليقل الحي ي ء‪i‬اله دون أن يتمادى فيقع‬ ‫‪ ٠‬م ا الذي برتأى من قوم ًتكفروا بعد أن‬ ‫ؤ مثلك آهز ‪Jl‬؛_‪ ،‬آن ترد‬ ‫مثلهفياكللم‪.‬‬ ‫شاهدوا الأهوال‪ ،‬ؤأمروا بالأمر الهيني‪ ،‬ونهوا‬ ‫عن اليسير من الأفعال‪ ،‬ثم أخذ الحثار‬ ‫صمظؤأمحأومنهق‪١‬و‪١‬‬ ‫ثدوأ‪ -‬ه؛رإ آؤ عنس‪ ،‬آؤ تئوأعن سوو؛‪٤‬‬ ‫عليهم مواثيق غلاظا‪ ،‬فما كانوا لها حماظا؟!‬ ‫ردا جهر؟ هلخدق—م آكنعمه يغشهز قث‬ ‫عم؛ ئ‪. ،‬اه‬ ‫أنحدوأ ألعجل ئ بتي ما ظءلإئأكس يعئزثأ‬ ‫‪ ٠‬بين إبداء الخيرأوإحفائه‪ ،‬وبلن العفوعن‬ ‫عن دإلك وءائئثا موش ثاعكا يثا ‪ .‬ه‬ ‫الئؤء أوإحلهانه‪ ،‬بجتار المؤمن الأقرد‪1‬ا منهما ‪ ٠‬ئستدل باحلاق سلف الأمم والقبائل ض‬ ‫إل عفو ربه يعفرانه‪ ،‬ألا تراه سبحانه قد أحوال الخلف صنهم‪ ،‬ألا تراه يدم الأباة‬ ‫تارج الأباء‪ ،‬وما الذي صنعوه بالأنبياء؟‬ ‫اصم‪ ،‬بالعفومع كمال الأقتد‪.‬ار؟‬ ‫معا ‪ ٠ ١٠٢‬ج‪،‬ا؛‬

‫دولأ‬ ‫مبءابج‪،‬أفههءألإثة‬ ‫ؤ بل رتل ألده إله ؤاف أممه عننزا د‬ ‫قما قممميثمهردمحبمياكتأشوقلهم‬ ‫ءثهادأ==فممح‬ ‫محاوه م‬ ‫يثر\"*ؤ ومهم _ بق‪،‬ج أممه‬ ‫؛ائاظ‪١١‬فيخبمىأممعبما‬ ‫‪ ٠‬إذا ضاقت أبواب الهمج ي ءؤ‬ ‫عي ءلأ'ئؤمونإلأ ثمة وه‬ ‫الأرض نمت أبثإب همج ف‬ ‫^و‪٥‬هكنسةفيهمئقأمحين‬ ‫‪ ٠‬م ا أحهلز عواقب ايخالمة لشريعة الخالق ا‬ ‫السماء؛ فالموامرة عل عيسى إ‬ ‫إنها حجاب كثيم‪ 1‬عل القلب‪ ،‬فكيف‬ ‫لأنافيمديءمحشالأل‪0‬غألإ‬ ‫قتللمب الهدايه لهؤلاء الخلق بعدما سدوا‬ ‫ؤصلت طلائئها إل حيث؛ان‪ ،‬الإ‬ ‫^^هصةا@تلئهُايهجاناهه ءتيئ‪-‬كثا‬ ‫فجاء فرغ الله تعال فرفعه ؤ‬ ‫ًريمها إ ّلهم؟ا‬ ‫شزلهدا@وزسٌهادوأ‬ ‫إليه‪ ،‬فلا حؤق مع الإيمان‪ .‬أ‬ ‫‪ ٠‬الأنبياء معصومون من ؤ نقيصة‪ ،‬ومروون‬ ‫ٌن ‪ ،y‬دنية' لا يمجه عليهم حى لا يولونه‬ ‫مح لقخ‪،‬نسسنجدبهمجشفسليألس‬ ‫‪ ٠‬طلبوا بقتل عيسى مجوثه ق غ‬ ‫كبيرا أو صغرا‪ ،‬فلذلك لا يهتكون الاعتداء‬ ‫الأرض‪ ،‬فاز الله شائه ورفعه خ‬ ‫الحي والعنوي عليهم إلا بغيرحى•‬ ‫حيا إل السماء‪ ،‬ىًىم يريد أهل ظ‬ ‫الباطل من شر بصاحب حق ع‬ ‫• من أعظم عقوبات الذنؤي—‪ ،‬الطع عل‬ ‫مقلبالأصإل<سونا ُء‬ ‫القلوب‪ ،‬فلا يستعلح الخى حينشذ النفاد‬ ‫سندتاظاه‬ ‫‪ ٠‬رغ عيسى عليه السلام إل ألإ‬ ‫إليها والتائثزفها‪.‬‬ ‫لآؤٌبجنافيةوة‬ ‫السماء بعرة الله ؤحكمته‪ ،‬فثن أ‬ ‫صصصا@‬ ‫• العاص تلن المعاص‪ ،‬فإذا تحتكادمّتا‬ ‫ذا الذي يغلب اف ز حكمه‪ ،‬؛‬ ‫‪ ٠‬الإسلام مجترم الحكثة الخائة‪ ،‬ولا بجثز‬ ‫■‪ ،٠٣‬القلب حالت بينه وبتن الهدى‪،‬‬ ‫أحد أموال الناس بهلريق غيرمشمؤع‪ ،‬ؤهدا‬ ‫وثن الذي يعانصه ي حكمته؟ ؤ؟‬ ‫فلا يستهيم؛‪ ،‬عبد بجعلئه‪ ،‬فلمن قارفها‬ ‫مئا يث بين الماس اكشائل لأتملمك الحق‪،‬‬ ‫‪ ٠‬عررثنا سبحانه فاعرنبته‬ ‫فلس‪.‬ائ إل د‪١‬ءكفيرها ق مهدها قبل أن‬ ‫وينشر الظمانينة والسكمنه ق الجتح‪.‬‬ ‫عيسى من حيث أرادوا إذلالي‪T#• ،‬؛‬ ‫قشب فتلد غينها‪.‬‬ ‫فرفعه إليه لحكم يعلمها‪١٥^ ،‬‬ ‫خ؛فميم وضبهم عق ثرثث ‪:‬ثثنا ■عفليثا‬ ‫اية للمؤمنين‪ ،‬وفتنه للك‪١‬فرين‪.‬‬ ‫‪ ٠‬عسى عيه السلام طاهر شربم‪ ،،‬ؤأقه‬ ‫ؤ ؤإن ة أهفيآص؛بإلأ لإو؛لآبجء‬ ‫وؤمألإ؛ته عيم يءا وه‬ ‫الصديقة بتول حصان‪ ،‬تلك حقيقة لا ريب‬ ‫فيها‪ ،‬فثعدا لمن ءكهروك‪J‬ب‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا بد للكافرين محن عقاب مؤلم ي الاحرة‪،‬‬ ‫• الخقائق قد تنجل للعيون ق ‪١‬للحثلات‬ ‫وقد يكر ؤصف الإيلام‪ ،‬إشارة إل أنهم إن‬ ‫الأحثرة بعد يحيل ا\"لفللمات التكادفة‪ ،‬وقد‬ ‫ؤ وضمحءد‪ ١‬ينلما امح‪-‬خ همزم وبوذ‬ ‫ك‪١‬نو‪ ١‬يتمئعون ق ال‪،‬نيا كما تتمقع الأنعام‪،‬‬ ‫وثئث؛أوإنأقتي‬ ‫أؤ وتاينزه‬ ‫تنفع أحياثا وقد لا تنفع‪.‬‬ ‫لنةإكو\\ فه ني‪ ،‬ثيا نني ما ثم هء ين ؤر إلا‬ ‫إل أمد قصير‪.‬‬ ‫‪ ٠‬أي موقف أشق ز المؤء من أن ؤشهد‬ ‫فاأي ّنثثأم دألمحنوف تويزل‬ ‫ؤ‬ ‫عليه نسوله بالكلم‪ ،‬ب يوم القيامة؟!‬ ‫\\ر) َآ\\ّ ثتاثثووثسا‪.‬ه‬ ‫وآلنوذومت^ ‪١‬؛؛=^^ والمؤمنون أش وآتوو‬ ‫ؤ حمفلبرين أدرى هادوأ حرمنا محم هي‬ ‫• تكديب البشر للامان ق الملأ شديد‬ ‫‪ ٠‬العلم اراسح بمرالإيان اس الذي‬ ‫كلئاكم وهصي■ يم عن سيئ أأع؟ه‬ ‫الوغ ز النفس‪ ،‬فكيف بتن يعكدبه رب‬ ‫يبح‪-‬وي صورة عمل صالح‪ ،‬فتن ؤسح علمه‬ ‫‪ ٠‬القللم ض اختلاف أنواعه وألوانه هو من‬ ‫أسباب حرمجان القعم‪ ،‬فتن زاد ظلمه زاد‬ ‫البشر؟إ غثرأن تلك النفؤس الكدوبة يهون‬ ‫ستا إيمانه‪ ،‬ومن ست إيمانه حسن عمله‪.‬‬ ‫حرماثه‪.‬‬ ‫وفح ا‪-‬فتلب عليها؛ لكون ‪١‬لكددا بجري‬ ‫‪ ٠‬من أراد الأحر العفليم فليجم إل حسن‬ ‫‪ ٠‬لو ذاك يهود طع‪ 1‬الإيمان لأذاقها افه‬ ‫فيها بجري دمها‪-‬‬ ‫عبادته لنه‪ ،‬إحسانه إل عباد الله‪ ،‬ولمتقزب‬ ‫حلاوة التلثيات‪ ،‬ولكنها منعت نسها ليثه‪،‬‬ ‫بالعبادات المالثة‪ ،‬كما يتقرب بالعبادات المرنثة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إذا حفثلك الله يجقثله‪ ،‬ودولأك بلطفه‪،‬‬ ‫فمنعها الله بعض ما كان أحله لها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬من ؤعدك من البشربامعفليم فستعليز‬ ‫فلن يب‪،‬غ أعداؤك‪ ،‬غايتهم منك‪ ،‬فاي مكيدة‬ ‫لوعده فرحا‪ ،‬فكيمه إذا كان الوعد من افه‬ ‫ؤ رأحدبم أؤزأ ة موأ عنه وآيم أملألةا‪:‬بم‬ ‫اكلق وأعثدظ إتةي؛ن يمم عداء فيئا أأو؟ه‬ ‫تؤذيك‪ ،‬ؤحصن الخفيفل يؤويك؟أ‬ ‫الكريم؟!‬ ‫‪ ٠‬ا لمعاملات المالئة المحزمة لكلزبا‬ ‫‪ ٠‬العقائد لا ثبي إلا نش اليقين‪ ،‬وإن عقيده‬ ‫ئبى عل الظن لش أحي بالرك‪.‬‬ ‫تمضدر ‪١^١‬سب وتحرم صاحتها التنثتي‬ ‫‪ ٠‬أهل الباطل إن أحفقوا ق مقارءة الخجة‬ ‫بعلثيات الحياة‪.‬‬ ‫بالخجة لا يبش ق جعبتهم غين التخلص‬ ‫منه‪ ،‬وقد ينجحون وقد بجفقون‪.‬‬ ‫م؛؛ ‪٠١٠٣‬‬













‫'محونص‬ ‫‪ ٠‬من سلك سبل الشريعة سلو‪ s١‬صحمحا و‬ ‫ص ‪ ٠‬محل الأمان عثا يأمر به‬ ‫فقئ‪ .‬سلم سلامه مطلقة ق عقيدته ؤحياته‬ ‫^ لقثه الخسن أو ؤصمه الحميل‬ ‫ؤحرائه؛ لأن هدا المسلك سيؤدي به إل دار‬ ‫ؤصمة يشينه؛ فأهل الكتاب‬ ‫‪١‬لملأماني يدعواه تعال إليها‪.‬‬ ‫‪ ٠٥‬ما ك‪١‬ن أحراهم بالعمل به‪،‬‬ ‫‪ ٠‬الحاهلية بجز من الفللهات المأتراكمة‪،‬‬ ‫فها تتلاطم امؤاج الشبهات والشهوات‪،‬‬ ‫ق ومراعاة ‪١^١‬مه‪ ،‬والقيام بما‬ ‫والأساطير والمترافات‪ ،‬والخيرة ؤنديء‬ ‫و فيه حى القيام!‬ ‫ك تيللخقرءكبجا^ا‬ ‫خ‬ ‫التصورات‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا ينقطع وهغ دين ‪١‬دله‬ ‫!و‬ ‫ضمحنمح\\سفس ِخ‬ ‫‪I‬‬ ‫‪ ٠‬كانت يسالة نبئنا‪ .‬سقينه النجاة الق‬ ‫جل حلاله‪ ،‬زلا انؤاز بيانه‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫محؤرقءكثثاىر؟ذ‪0‬‬ ‫؛‬ ‫أنقذ‪.‬ت العالم الغارق ق أؤحال الحاهلية‪،‬‬ ‫غفله العباد‬ ‫إ فان‬ ‫خضبمُضقأقني‬ ‫ء‬ ‫فمن استمر عليها إل شاطى الأحرة رخ‬ ‫‪ ١‬ومعاصيهم بعص آفاقه قثض‬ ‫ء‬ ‫السلامة الدائمة‪.‬‬ ‫^ئثآثمحا‪1‬قأهمطدمحء ‪ ٥١ I‬لناس ض ميد إل تلك‬ ‫‪ ٠‬يني افه من المهالك‪ ،‬ويؤمحغ أبلن‬ ‫قتًقهت ير الأفاق ضياءها ؤثناءط‬ ‫ؤأإرل\\س صأبي_حآرلونر‬ ‫الممالك‪ ،‬ويصيف المحدور‪ ،‬ومجصل أنحب‬ ‫‪ ٠‬كتبمانم الح<ي محكقها ذام يبمأهل‬ ‫إز‬ ‫الأمور‪ ،‬ويش الضلالة‪ ،‬ويمشي إل أقوم‬ ‫‪ 1‬شأ اةسى‪,' ،‬ت‬ ‫لأ‬ ‫ِأنابممحا‪.‬‬ ‫حالة‪ ،‬فمن يغب ي هده ‪١‬لعهلايا الحزيلمة‬ ‫‪.‬ء ضتاوتيةسا^زتواص‬ ‫فليطلبها ي ‪ ۵^٢^١‬العظيم‪ ،‬ؤننة الني‬ ‫ء جبليمايثآءوأثقظًئفيم‪.‬ا؛‬ ‫ؤ نمد حقمت آؤ؛ى ‪ ،^١^ ١^١٥‬أق هت‬ ‫‪ ٠‬إبداء ضلألأت اللكفرين‬ ‫ؤ وينك آق!يتك؛‪' ١۶‬إنا ش؛كرئ آكديا‬ ‫ألسيخ آبق همءثم هزئتن ينهل من‬ ‫آئي قيئاإث أرآد أن ثهؤك آييسخ‬ ‫وا‪.‬لنافقين وإعلاثها يغبى أن‬ ‫‪،‬يقمهن ثمنا ‪ ١١٥٥.‬ينا ديتفى يهء‬ ‫ض وآمهء وس ي أهم‪،‬‬ ‫قرام فيه الحكمة والمصري الآلات‪ ،‬فان‬ ‫هأءإ‪،‬نا ينهم أنمي ‪ ٧١‬والعهتر‪،‬اء إك دوه ِم‬ ‫آكبمنمي وموكل ثحهئو أئئّ يما يكافوأ‬ ‫حيما ِوم مإلئ_ا أنمموي ‪fj^s‬؛‪، j‬‬ ‫أغي القليل عن الكثيرفقد م به البيان‪.‬‬ ‫بمتمحت أوآه‬ ‫وماتتهمأ بمنة ت قث‪-‬أء دأ ٌق ءث َ‪،‬لإ‪^ ،‬‬ ‫‪ ٠‬نورالهداية بالقرآن وباؤسال حائم انسل‬ ‫فضل من الله تعال‪ ،‬فما أعقلته من نورعأ‬ ‫فاغخنا ت فهيجتا‪ ،‬ؤألمينا‪-‬‬ ‫فئ{ج؟ي‬ ‫الثملين‪ ،‬وملأ اقافقين!‬ ‫‪ ٠‬الأسماء قد لا يصدق عل المثيات؛‬ ‫• ؤصفا اكارى بالخكفر خ=كلم شرئ‬ ‫فالنصاؤى ادعوا نصرة انثه بهذا الاسم‪،‬‬ ‫‪ ٠‬نور القران نور حالي لا بجتجب‪ ،‬ؤصبمياء‬ ‫قضى به الله تعال‪ ،‬فلا سبيل للأستخه‪.‬اء به‪،‬‬ ‫وككن أعمالهم كدبت استهم‪ ،‬فلا‬ ‫ساطع لا يأمل‪ ،‬فهتكم أنار الله به من بصائز‬ ‫عاقل بالأسماء والسعارات‪ ،‬فازت به طريق الحي من مربى الاطلأ وليس هوبالثبة‪ ،‬بل هوؤصم‪ ،‬صادق لمن‬ ‫سب ايلة اعثلم مسبة‪.‬‬ ‫ؤ يهدى ‪.‬يد أقي مِيح أقنع رضنظ‬ ‫ولينظرإل حقيقة تلك السميات‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا أحد يدفع إرادة اممه؛ لأنه المالك لأمر‬ ‫‪ ٠‬معشر المسلمين‪ ،‬أقبلوا ّض د‪J‬تاعكم يصلج سيل ألثانمّ ويحميهم يث ألظمحبم‪،‬‬ ‫الؤحؤي‪ّ .‬ئه‪ ،‬ولا ي تطح أن يصرفه *عن عمل‬ ‫الله ما بينعقم‪ ،‬ويلق سضإ الرئة‪ ،‬ولا ئعرصوا إل آلأور يإدبؤء ويهديهن إل بميي‬ ‫يريده‪ ،‬أو بجمله ض أمر لا يريا‪-‬ه‪ ،‬أو يستقل‬ ‫عن انثه فيبدلخكم بها عداوه ويرقه وبغضاء‪ .‬متثنيهِصمح‬ ‫بعمل دونه‪.‬‬ ‫سزآثلنو ‪ :‬ثلزى الأمن والسلامة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬التهديد بالعقاب لض قاؤق ما يستؤجبه‪،‬‬ ‫عداب نسى معجل‪ ،‬أفما ؛‪^١‬؛ اجتناب‬ ‫‪ ٠‬إن كنت تعلم أنه لا يملك منع مراد الله‬ ‫‪ ٠‬الهران كتاب هداية‪ ،‬ؤسييل سلامه من‬ ‫الخعليئة أهنا للنفس من عاجل العياب‬ ‫العياب‪ ،‬ول=كرإ ذلك لا دا==كون إلا لمن‬ ‫تعال أحئ ْن ا‪1‬لق نزا‪ ،‬أسوق دك آن‬ ‫سلك يؤب يحنموان الثه بالإيمان والعمل‬ ‫محبمه؟‬ ‫تتؤحة إل غيره‪ ،‬مثن لا يملك لقسه نفعا‬ ‫‪u١‬لح‪٠‬‬ ‫ؤ وتآثل آلخؤكب ئد ■محاءءتسم‬ ‫ولا ضنا؟‬ ‫‪ ٠‬لا يعألتش ض مالك المهماوات والأرءس‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ي اقباع ‪^^١‬؛‪ ،‬سلام مع الحياة والكون‪،‬‬ ‫ين ألخهتف وبموأ شح‬ ‫سلام لا محر‪ 0‬البشرف إلا ق هدا الدين‬ ‫الحالق لؤ ثيء‪ ،‬والقادرعل ؤ تيء‪ ،‬إلا‬ ‫ًقييم ٌت ّجا ُ*ًكم ينكح أقي نور‬ ‫ؤمحتمعه القائم ‪٠٣‬؛ عقيدته وشريعته‪.‬‬ ‫ذاهب اللب‪ ،‬وإن لم ينتظم ق قافلة المجانين‪.‬‬ ‫‪١٠٥٥٥‬‬ ‫مء ‪٠ ١١٠‬‬

‫‪.‬وءٌ‬ ‫‪ ٠‬من فقه الدعوة تقديم المغي_‪ ،‬ج‬ ‫أتئوث لأي ص ه‬ ‫وجمتوم ثل ئلم بمد‪ j^v‬إ<و;؟ؤ ‪.‬إو أقد‬ ‫ر الرهيب' فعكن يمرا ج‬ ‫^‪،‬ءبمثلآنبمآ}ثثئئش‬ ‫تشة وقدئ)شقأءزس ئئاوفأدئؤلإ‪،‬ؤلأص‬ ‫قل أن تحكوف نذ‪-‬يرا• كذ‪-‬ا دعا‬ ‫يثاء ِوش م‪،‬ثا آكمنؤآت ؤآلأرمي وما <يثهما‬ ‫الأنبياء‪ ،‬فتهداهم اقتده‪ .‬ظ‬ ‫واليأمي‪.‬ه‬ ‫^^_و)ئتألإاصم‪،‬اموظؤ‬ ‫ؤ وإل ‪ ،3،‬توشم) لمويه؛■ رء‬ ‫‪ ٠‬إن لم يبخ بالعبد الحب ألا يفكن ق‬ ‫أؤنفيؤادمؤأت\\جاءدا‬ ‫ثعد ّي يمه آس عوب؛ ء‬ ‫سؤى محبوبه‪ ،‬فما هو باليي مدق عليه‬ ‫خءئ‪.‬شروقبرةمحءؤ‪،‬لإ‪،‬‬ ‫لإبميم'آياكثمحم ء‬ ‫اسم الحبيبا‪ ،‬فكيفا يدعيها من دساى إل‬ ‫مو‪0‬وءائممثوت‪،‬آتاين ع‬ ‫‪I‬‬ ‫اتثيرن‪0‬ه‬ ‫سحهله؟أ‬ ‫^دشمشم)محهءبجمحأذطئ‬ ‫‪ ٠‬ا لييسا لا يعيبا •محيوته إلا إذا استحى‬ ‫يلم‪:‬بكونأ<كمبعدأن ء| يتهآشهؤ؛ادجمليؤمحلءقحع ًثثري‬ ‫ظ‪.‬إنو)تمو ِإآدظأ‬ ‫كتئم مملؤكئؤ) ضغو(؛ وقومه‪ .‬م‬ ‫تعديته؛ باتاعه عن القيام إل ما ت‬ ‫ظأفيءذثت)اسةطمئ؟ودئ‬ ‫‪ ٠‬إن؛ان للمتكر قلث‪ ،‬وألش ؛‪1‬‬ ‫وإسراعه ا‪-‬كلاإل<صم‬ ‫بجمبم©ةؤإيجمحإث‬ ‫الثمغ ؤهو حاضز الدهن ا‬ ‫‪ ٠‬ؤ البشر عند ادله ق افلق سواء‪،‬‬ ‫لا يتفاضلون بصورهم ولا أوتنانهم ولا‬ ‫دقعاعبم<؛ميخاؤن‬ ‫فسيوقظه من رقدته تدينه ز‬ ‫أعراقهم‪ ،‬فلا يدعم أحد محثه اتثه له لب_‪،‬‬ ‫^اودائه@ةدئلأتيىأؤبمبجامن‬ ‫يعم الله الق يتئل‪ ،‬فيها‪ ،‬فان ‪1،‬‬ ‫من تللتم‪ ،‬الأسبابا‪ ،‬فلا تفاضل عنده إلا‬ ‫عظهزأي\\ت‪،‬ؤدادظئئوْؤء‬ ‫تدم الشيى انكريمة للتع‪.‬ة ه‬ ‫بالتقوى‪.‬‬ ‫^^نْطشرمحءإن®‬ ‫‪١‬لع‪٠‬ي‪٠‬ةيقودهاإلأإ‪J‬داية‪ .‬؛‪P‬‬ ‫‪ ٠‬لا بمال الغفران أصحاثه‪ ،‬ولا العياب‬ ‫‪ ٠‬لثا؛ان أجز الممم نعمه‬ ‫ممتحقؤم‪ ،‬إلا يمشيئه انثه وبأسبابهما‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ا لرقيات لا ينال إلا بتضحيات‪ ،‬فتن؛‬ ‫الهذ‪.‬اية الق حاء بها الأنبياء‪،‬‬ ‫فاعمل باسياب ؤضاه تثل غفرانه‪.‬‬ ‫ظن أنه سيقتحم العقبات من غير مشمات‬ ‫وكن الؤ إليها سعتا إل أعفلم غاية‪ ،‬ال‬ ‫‪ ٠‬م الخلق صائرون إل خالقهم؛ نن أقبل‬ ‫حرمكان ناملوهامزأعظم ‪١‬لئنموالآلأء‪.‬‬ ‫منهم عليه ومن أدبرعنه‪ ،‬ولعكن ما أحمل‬ ‫فمشكولئ ي عمله‪ ،‬ومجا نصز الحي إلا غايه‬ ‫حروق (إل اش اكير) فيآذا‪ 0‬المحلن‪،‬‬ ‫ؤثميأد‪-‬غزأ ألا‪،‬و آلثثدثه أف َيقئتا أس‬ ‫عليا لا يوصل إليها إلا ‪ )Jp‬جسور من‬ ‫وما اشد وقعها عل مسالح المديرين!‬ ‫الإعياء والقعب‪.‬‬ ‫هسيأنين‪0‬ه‬ ‫ؤلإ\"<‪،‬ألص قوم محتانيئ أم'‬ ‫ؤ رتلاي‪ ،‬؛ى أل؛زث بعافوث■ آدمم أثد‬ ‫ولاربموأءلآذب‪١‬دق‪ :‬ولا ئرجئوا عن قتالهم‪-‬‬ ‫عق ئرؤ ينألمم‪ ،‬آن ئأولوأ‪،‬؛‪ t‬ئ يثير‬ ‫ئكإ‪-‬ما آدئأوأ عق‪،‬م اتادتث‪ .‬؛يا‬ ‫‪ ٠‬لا يزيل قدسيه أرمح‪■ ،‬تحكم جبار عليها'‬ ‫ثيىممي‪-‬تحأ‪40‬‬ ‫؛م علونن ثو آئي ئثو‪1‬ثا' ءا َنقتر‬ ‫ولا انتشار الفساد فها‪ ،‬وكلما عند‬ ‫• إن زمنا طال خمر الناس فيه العهد بلا‬ ‫ئؤِمن_تيأ‪0‬ي‬ ‫الله أقدس ^‪ o-C‬الحرأة بمعصية الله فيها‬ ‫أفحش‪.‬‬ ‫أنساء لزس قتور■ ألا إن الدين بجتاج إل‬ ‫ذؤي همم‪ ،‬ينقضون الفتور‪ ،‬وينهضون لعال‬ ‫‪ ٠‬من نعمة الله عليك أن شعب الناس‬ ‫• طلب السلامة ي المخالمة هلاك‪ ،‬والرغبه‬ ‫بالحق وإن رغبوا عنه' وتدعوهم إليه وإن‬ ‫الأمور‪.‬‬ ‫نفروا منه‪ ،‬وتشجعهم عليه وإن زهد‪.‬وا فيه‪.‬‬ ‫ي رلح الحياة تحت ظلال العصية خسارة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬م اء الوي العيب‪ ،‬ما زال يرقرق أمام‬ ‫‪ ٠‬إنها لقاعدة ي علم القلؤب ؤعلم‬ ‫ؤ ص' إة ميا ؤا ؤإة ق‬ ‫الثلامئئن‪ ،‬غيز أن تقادم عهد الرسالة‪،‬‬ ‫الحرؤب‪ ،‬اقدموا واقتحموا‪ ،‬فمق دخلتم‬ ‫^‪ ١^-‬حئ تئرجوأ‪.‬بجا؛ين عئر‪-‬مأ يثبما‬ ‫والعد عن خير القرون‪ ،‬جعل بعص الماس‬ ‫لإداذأ‪:‬غلوث ‪.‬ه‬ ‫ياوون إل فياي القتور القاحلة‪ ،‬فمن بجمل‬ ‫ض القوم دارهم اناكسرت قلوبهم بمدرما‬ ‫‪ ٠‬ليعفن يقينك بالخير فيما يطلبه ‪٤^٢^١‬‬ ‫لأوليك انمناش ماء الوم المر؟‬ ‫تقوى قلويكم‪.‬‬ ‫منك فوق ما تثلنه أنت من سداد رأيك‪،‬‬ ‫‪ ٠‬قد زنع التقصاذ ي طباع الإف ان‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ا لومن حما يوقن بان انله منجروعد‪ ،0‬ال‬ ‫ؤأق للئهوم البشرية أن تبلغ مر الحكمة من‬ ‫فهو بتن يغبغ يشوقه‪ ،‬ويلبه يسوقه‪ ،‬ييسر‬ ‫نجامؤه ي ذلك أدق ريب‪ ،‬يستؤى ي الثقة‬ ‫الأوامرالإلهية؟‬ ‫فثهزع‪ ،‬ومجدر فتفزع‪ ،‬فان حا ْء يشر ندين‬ ‫‪ ٠‬عجيب أمز أولتك العامة من يهيئ‪ ،‬عنده ما يراه ي الشهادة‪ ،‬وما يؤمن به من‬ ‫اعتدل حاله‪.‬‬ ‫هابوا الخبابرة فئكصوا عن مواجهتهم‪ ،‬ؤهم عالم الغيب‪.‬‬ ‫موعودون بالعلبة عليهم‪ ،‬ولم يوقروا نسهم‪،‬‬ ‫ولم ينقادوا لامؤه‪ ،‬ولم يثقوا بؤعده!‬ ‫م؛؛ ‪< ١١١‬ةبم‬ ‫ص‬

‫ص‬ ‫‪ ٠‬هابيل 'ذان أول مثال عل الونع ي الدماء؛‬ ‫ؤ هال قإنحا محرمة عثيم آرسن‬ ‫كام\\ئامإضاإدبي‬ ‫ا ئ‪3‬وو‪0‬؛ق‬ ‫سك يهوى ؤ‪٠^٥ ،‬‬ ‫حين خاف من عقاب الله إن قتل اخاه ؤهو‬ ‫سلكالمنباقيذيرىأع؟ه‬ ‫^^‪١-‬شدلأ®قادمحإيى‬ ‫م‬ ‫يدفع عن نفسه‪ ،‬فكيفا بمن يقتل الناس‬ ‫‪.‬ؤيهويى ■ ستروذ صالعاق‬ ‫^ف‪.‬سناممةثص‬ ‫ؤ‬ ‫تححثرين•‬ ‫عدواثا بغيرحى؟!‬ ‫^ ٌ^تعيممح؛و‪،‬س‪-‬ه‬ ‫غ‬ ‫‪ ٠‬الخيل الذي ترف ي‬ ‫‪ ٠‬أيأيت كيف ديرأخاه بإحسان الله تعال‬ ‫هؤ ِسُ ويذو‪3‬‬ ‫إليه‪ ،‬فهومن حلقه ورباه‪ ،‬فعساه يرتدغ عن‬ ‫الأستعياد والفسماد لمس حليما‬ ‫^سمءاممحادش؛لإين م‬ ‫بأن يعقون جير ‪^١‬؛ ؤقد‬ ‫همةللآئأئنش ك‬ ‫الإساءة إل مولاه‪.‬‬ ‫ييقون من ا‪-‬قة أن‪U،‬؛)؛‬ ‫‪K‬‬ ‫أءنج> ِدل‪1‬ش يؤ ين‬ ‫ؤ‪ \"41‬لدإن‬ ‫جروأ آلهلنبيزوأه‬ ‫لينشا بعده جيل لطع الدلاعة‬ ‫‪I‬‬ ‫هِلأئىاوممفأس واتعره‪ ،‬ليولد ص يخ‪-‬يه الخصر‪ .‬أنبمحآطنج‪،‬ث أن قرجغ بإثم قتل•‬ ‫ٍبإشئسلققتءدن< ‪ ٠‬لا تهرق دموع الرحمة ؤإ|ك‪ :‬ودنبك النى عليك قبل ذلك‪.‬‬ ‫صم؛ق©قلؤبمش وتئقدات َ الأحزان لهلاك ‪ ٠‬انتتصار المسلم لشسه بقتل أخيه المسلم‬ ‫محئهرقجينا ّلق@ عصاه الله ولاّسوك؛ فبموتهم قد ئساءكن أجيج غصبه ماعه فعلمه‪ ،‬لكنه‬ ‫محفيأمحلقيهي‪'-‬لأرى سزأح البلاد والعباد‪ ،‬والشجن سينقلب عليه بجرن الددي‪ ١‬والاخرة‪ ،‬ما لم‬ ‫يتب إل الله‪ ،‬فلو تفكر ق عواقب‪ ،‬عمله‬ ‫هحزتقكغونمخلظا‬ ‫لأستبمشغ الإقدام عل قتله‪.‬‬ ‫تجْتحهجسأهميخاث®‬ ‫إل هما ؤبادا تنسل ين وأن ؤ فطوعت ليد يقسمه ر قتل أخيه هأصب^‬ ‫^إحةلصة‪1‬دإئ‪1‬‬ ‫؛تيامحت‪04‬‬ ‫‪.‬ي‬ ‫ؤجث\\ ثثوثن إة ق نوئتهتآ آة ثآ ت\\ع\\'‬ ‫فئلوعت؛ فرثست‪•،‬‬ ‫أبى ءادم؛ قابيل وهابيل•‬ ‫فيها ^‪ ، ٥٠٢‬آنت ورتلش فمنتلأإئا هثهتا‬ ‫‪ ٠‬حقن تعدل النفس عن الصراط المستقيم‬ ‫قد لا تقف عئن‪ .‬حرمة‪ ،‬حق إنها لئسهل‬ ‫• القحمن القرآئة سد قؤ مملؤء بالعفلات‬ ‫‪ ٠‬ما أجهل العبذ الدي يظى أنه سيضز ربه‬ ‫لصاحبها إذاقه أخيه ^ الموت‪ ،‬مع أنهما من‬ ‫ؤالعير‪ ،‬فالأستقاء ُن معينها لبث الؤعثلة‬ ‫حثن يعصيه‪ ،‬أرما علم هذا الحاهل أنه إنما‬ ‫الحسنة يثن الناس من ؤمائل الدعوة إل الحي‪-‬‬ ‫أصل واحد‪.‬‬ ‫يضزصنه‪ ،‬ولا شيئا؟ا‬ ‫أقه عإ؛با بمثئ‪ ،‬ل آُلآرني ِليريثهء‬ ‫• ‪١‬هسن إذا لم يطفئ نارحسده بجؤف الله‬ ‫‪ ٠‬من أمارات التفسرغ اللئيمة يسمان‬ ‫الإحسان اليها‪ ،‬حق ولوك؛ ن هذا الإحسائ‬ ‫وانصا بقسمه‪ ،‬فلربما ‪١‬سنتعردا به ناره‪ ،‬حؤط َينا دوأرر\\ سوءة آِيِ ثاث‪ ،‬يوئئ' آعجزت‬ ‫محن الله تعال‪ ،‬أجاريا الله من اللوم والخحؤد‪.‬‬ ‫أن أم‪ ،‬ئل هنذا ألدزب ‪ ^^٦٥‬موءه أيق‬ ‫يعدوتؤر المحسؤد لثهلكه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬القعؤي عن مواطن الخد مق ما يدب إليها‬ ‫‪ ٠‬ليس مجعيارقيول الأعمال القيام بها‪ ،‬ؤإنما ‪.‬ه‬ ‫صعما أو خيانة‪ ،‬فإذا افتخر ثحزضؤده‬ ‫إتقائها ؤخلؤص النية فيها‪ ،‬ونحاء الله عليها‪ ،‬سوءة ت ما دسوء رويته‪ ،‬ؤهو جيفة أخيه‪.‬‬ ‫ذلك فقد بلغ من الضعف أوالخيانة الغاية‪.‬‬ ‫فقد تتفق الأعمال فيقبل بعص وشأآخر‪ ٠ .‬هل هان نز قابيل قتل أخيه‪ ،‬ونز عليه‬ ‫أن يمكه من غيرأن دسةر‪0‬؟أ أم هو ندمه ض‬ ‫‪ ٠‬روي عن و رذي الله عنه ^‪( ^\"4‬كونوا‬ ‫ؤ قال لا^{^‪ ^1‬سى وم‪،‬تذ‬ ‫تهو ْر يواّي نفته بما نحيل عل أحيه ٌن‬ ‫لقبول العمل أشد اهتماما منهتثم بالحمل‪،‬‬ ‫لقتاونمقأوي ‪ ١‬لقسقيرا ااج؟ب‬ ‫ألم يسمعوا الله عر ؤجل يقولت زإيما يتقبل‬ ‫التراب؟‬ ‫ءآفرق ‪ :‬فاحلتكم‪.‬‬ ‫انلهءن‪١‬كين}؟)‪.‬‬ ‫‪ ٠‬نسالة دؤ منكم بعلمه وقدراته‪ :‬قد يمحي‬ ‫‪ ٠‬إذا قل الئعيق والنصير فتث شكواك إل ‪ ٠‬قال ابن عمرر؟ني الله عنهمات رلوعلمت العالم من العلم ايحتاج إليه‪ ،‬عد ض ال‬ ‫القؤى القدير‪ ،‬فانه ؤحذه مغيئك ونصثرك‪ ،‬أن الله تقبل مى سجده واحدة‪ ،‬أو صن‪ .‬قه وزل‪ ،‬له لديه‪ ،‬غثرآن العاقل من استفاد الخير‬ ‫فلا مج إلا إياه‪ ،‬ولا نتعلق باحد سواه‪ .‬درهم‪ ،‬لم يلكن غائب أحب إؤ من الوت‪ :‬حيث ص‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الخريمة ولؤد للمكدرات‪ ،‬لا تؤنث‬ ‫‪ ٠‬ي حومة المعامع ؤمحاذل الناس عن يصره {إنما يتقبل الله من المحن})■‬ ‫الحي‪ ،‬عل المؤمن ان ييرأ إل اش من محاذل ؤ يفأ ئت ّطتا ^ يرك م‪ 1‬أدأ ئتاسب اثتانينه ولا الراحة‪ ،‬بل المدامه والهرة‪.‬‬ ‫المتخاذلن‪ ،‬أن يفصل بينه وبينهم دى إوى لآقئلكإإا ‪-‬آغاى أقن رب‬ ‫آل»تشتي‪.‬ب‬ ‫ليكون ذلك معذره إل ربه‪.‬‬ ‫ءههء؟ق‬ ‫مة ‪< ١١٢‬ةبم‬



‫ءوو‪.‬‬ ‫‪ ٠‬عل داش الحي آن بحرض عل تبليغه‪ ،‬ولا‬ ‫‪ ٠‬إن اش عنبر لا يبال باحي‬ ‫بجرن عل من لم يستجت‪ ،‬له‪ ،‬فما عله سؤى)‬ ‫حالف أمته‪ ،‬ؤأقامت عليه‬ ‫التيلخ‪ ،‬اما الاستجابة فيد الله ؤحده‪.‬‬ ‫الشريعة حده‪ ،‬حكير يضع‬ ‫ىبمؤىيؤ‪i‬ةمحوإ‬ ‫?‬ ‫‪ ٠‬الكفار لا يتنافسون ي الم انممة إل‬ ‫الأمور مواضعها‪ ،‬فلو حولقت‪،‬‬ ‫ألمثحامح‪.‬تي‬ ‫‪r‬‬ ‫الخكفر‪ ،‬فهم متؤعلون فيه ومتلبون به‪،‬‬ ‫أحك‪١‬مه لاحتل أمز حلقه‪،‬‬ ‫ضهم@صرائابئ بمدءلؤهثلأصج جوئة‪0‬ت‬ ‫ؤ‬ ‫ولكثهم يتنافسون ي المسارءة إل هبؤحل‬ ‫وتيدد شمل صلاحهم‪.‬‬ ‫ثامحثمئنجح©أؤئزةأس‬ ‫إ‬ ‫درك‪١‬ته حق يبلغوا محعته‪.‬‬ ‫ؤ ئى ئاب من بمد يئنهء‬ ‫‪ ٠‬أقوال اللسان لا تعزداظا عما ي الفزاد‬ ‫ع هؤاطلب ِ؛فيم©؛ةقآبجا إله أّ ٌءء ؛ملحك‪.‬ج أمقاهمو‪4‬ب< ظه ة‬ ‫مما عليه ميال الأحلكم‪ ،‬فان الإيمان ال‬ ‫‪ ٠‬باب التوبة مفتوح‪ ،‬فتن‬ ‫^ونفي ّائيةن‬ ‫ه‬ ‫يعكون حما إلا إذا أقن به الختان‪ ،‬ؤمدقته‬ ‫أصلح بعد المسال‪ ،‬وكما يد‪0‬‬ ‫^^^ؤم ِجنؤمحأ‪4ٌ،‬ءِمحق‬ ‫ظ‬ ‫الأعمال‪.‬‬ ‫عن حقوق العباد‪ ،‬ومدها إل انثه‬ ‫^دإسمتمنيىضيب‪ ،‬سمنئورنههِ‬ ‫‪R‬‬ ‫‪ ٠‬من استطاب‪ ،‬نفاغ الباطل ع ّنر فطامه‪،‬‬ ‫فان حاءه الحق نده أو حنقه عن مواضعه؛‬ ‫مستغفرا منيبا‪ ،‬فقد ولإ رؤحئبمة‬ ‫لأنه لم يدق لذاته‪ ،‬ولا ؤحد فيه قضاء‬ ‫و‪.‬تأو{ت\\ئ وبمئئِئامحثوة ثءرؤوم ْح رحمة الله ؤعفرانه‪ ،‬ولثبشرهناك‬ ‫^هبمئئ ُهشما؛شلأُمحمح بعطاء المللشر الكريم‪.‬‬ ‫شهواته‪.‬‬ ‫ظ‬ ‫•‪ ^U‬الألفاظ إنا تراد لمعان معلومة‪،‬‬ ‫ء قط ‪ ^^^١^١‬يجهنبمزم ‪ ٠‬مغفرة اش تعال يزيل عن‬ ‫؛‪ ١٥‬تحريفها بتتاويل معانيها عل غير مراد‬ ‫همؤ‪،‬آمحزقسائ‪،‬ظيئ® الأتسان مجك^سوه الدمب‪ ،،‬وؤهمته‬ ‫‪.‬ء‬ ‫الله منها صنوتحريفها بتغيير ألفاظها الق‬ ‫جل قاله توصل إليه ؤ‪ ،‬خثر‬ ‫‪١١،‬‬ ‫انرلت‪ ،‬علها‪.‬‬ ‫ومحيؤب‪ ،‬فهنيئا لمن استجمهما‪،‬‬ ‫‪ ٠‬خعلر الحرفين للتصؤص أشد من خعلر‬ ‫وحاد افن عليه بهما‪.‬‬ ‫آئ بمبج ِأمح أفاي وماهم‬ ‫؛‪ ١^^^٠‬دلهمعدابتحبم‪.‬ه‬ ‫مكدبيها؛ لأن المكيب واصح الضلال‪ ،‬أما‬ ‫ذآذ مي آن أئه ‪,‬ؤ ميل ألكثن؛ب‬ ‫‪ ٠‬ؤستءيع المؤء ‪-‬محثب أسباب يحول النارإن‬ ‫الحئمحّا فقن‪ .‬كسا صلاآه بلياس حق لك‬ ‫ىسئشوهسمرةندئلأومم‬ ‫اهتدى واستقام‪ ،‬فان صل نكفر فلن ‪،:‬مج‬ ‫‪ ٠‬حين يغلب‪ ،‬ظلام الهوى نوز البصيرة‬ ‫ًو=فإ‪،‬ثيىؤقيير وأي‬ ‫يصح الحق هو ما وافق الهوى‪ ،‬والباطل ما‬ ‫منها‪ ،‬فهل من متامل؟‬ ‫‪ ٠‬لله تعال أن يشزغ ما يشاء من العقاب‪،،‬‬ ‫خالفه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬يا له من مشهد مهول من مشاهد يوم‬ ‫ويذيى من يشاء ألثم العذاب‪ ،‬ويقبل توبة‬ ‫القيامة‪ ،‬ألوان الع‪،‬ذ‪.‬اب‪ ،‬تحيط باهل الآو‬ ‫‪ ٠‬كيف لك أن تهدي من لا يميل من الى‬ ‫من ر‪-‬يع إليه وتاب‪ ،‬ولا عجنا ي ذللها؛ فان‬ ‫من م جان نا‪ ،‬وهم يتؤحعون ريستغيثون‪،‬‬ ‫ولعكن هيهات‪ ،‬فلا تحرج منها ولا مغيث‪،‬ا‬ ‫إلا ما يعجبه‪ ،‬ولا يمحلس إلا حيث يسح ما‬ ‫فه نلك ازوات‪ ،‬والأرض‪.‬‬ ‫يوافق هواه‪ ،‬فإن ^‪^١٤‬؛ الحي بجالمه كان؛ ابعد‬ ‫‪ ٠‬لولم يعكن لل؛كفارءن العياب‪ ،‬إلا لحول ‪ ٠‬كمل مللئ‪ ،‬رثنا وكنّ‪،‬وت‪ ،‬فيرثه‪ ،‬فهمض‬ ‫الماس عتاه؟أ‬ ‫النار لكي ذللث‪ ،‬لهم إيلاما وتعدينا‪0 ،‬كيف‪ ،‬الفرائض ؤحد الخدؤد‪ ،‬وليس للحبال إلا‬ ‫‪ ٠‬عنوان طهارة القلب إقباله نز كلام‬ ‫بدخول لا حروج بعده‪ ،‬وأمد لا انقضاء له؟! الأستجابه دكمه‪ ،‬والانقياد لمعه؛ لأنهم‬ ‫الشرع إقبال الظامئ ر تورد الماء اولأل‪،‬‬ ‫مللثا من ملآكه‪ ،‬ؤهو قادرس مؤاخيه من‬ ‫محإسأآيةت‪١‬بم‬ ‫وإصغاؤ‪ 0‬لحديثه بعكل توقيروإحلال‪.‬‬ ‫حاذ عن نهجه الذي شنع‪.‬‬ ‫محمممحمحدأسئمح‪04‬‬ ‫‪ ٠‬إذا أؤدت طهارة قوادك فقف بباب إلهك‬ ‫ؤ ه يتأدها أؤول‪ ،‬لإ ‪٠^^٤‬‬ ‫‪ ٠‬ما أعظم تشرخ الإسلام! شنع قطع ؤسلة‬ ‫متضئعا؛ فهوالمعلهرللمملوب‪ ،‬الغافزللذنؤب‪.‬‬ ‫يسمءول ف‪ ،‬آلمح ين ‪;^١‬؛^ لكوأ؛‪١^١‬‬ ‫السرقة الق يساوي نصف دية صاحبها؛‬ ‫‪ ٠‬ما أسؤأ عواقب الذنوب‪ ،‬ؤأفظع نهايه‬ ‫ح‪0‬ق\\ لأْوآل الناس‪ ،‬فإذا علم بام الحرام إأم؛ههن دذ محن ءزدهم وبث أؤ‪1‬بم‬ ‫هادوأ سثعوكب ^؛؛^؛‪، jj‬‬ ‫المد_‪ ،j‬المصريزإ فإن فضيحة الدنيا‬ ‫بهذا الصيركمسا يده عن العدوان‪.‬‬ ‫مشفؤعه بعذاب الآ\"خ ْر‪ ،‬فنا ويل همن محبمل‬ ‫إثومب ءا‪-‬من َد؟ثمك آلكن ين بم‬ ‫‪ ٠‬قشريع الحدؤد حكمه من الثه العزيز‬ ‫الللحمكعيام‪،‬ب فهم‪،‬؛ حمايهؤيدغللمعجنشعت‪،‬يكروارتذادنيبه‪.‬ب‬ ‫إل هذه الحال!‬ ‫نثاس‪:‬قولونائ ك سائدوث‬ ‫‪ ٠‬العقوبة خمر قدر الذنب عدل‪ ،‬ونهمه‬ ‫وإن ل ِت هؤؤ‪ ،‬كنوووأ ومن يود أقم فتاوث ُه ئش‬ ‫المعتدي باسقاحل عقوبته حور‪ ،‬ولا تصلح‬ ‫ثإمحهتأش شي أهاك ‪ sji‬ؤ‬ ‫حياه الناس إلا بالعدل والإنصاف‪.‬‬ ‫برد أق أن بملهز هئوبه_نقآأ ي^فيا حزى‬ ‫ولهم ق أ دحزق عد!د عظيلؤ‪ .‬ه‬ ‫مء) ف‪۶٥٥٠ ٠ ١١‬‬





‫‪ ٠‬حلاوة الأقوال تحتكدبها‬ ‫‪^-٠‬؛ ؛قئ متآم‬ ‫‪ ٠^١‬بمئم‬ ‫مرارة الأفعال‪ ،‬فلا تغر بنن‬ ‫^يىممأشبمن وآه‬ ‫^رطة ُةمهمإلأسيضىص‬ ‫قؤ‬ ‫يعتليك من لسانه الؤضا‪ ،‬وقلثه‬ ‫‪ ٠‬لا ينبئ لأهل الإيمان أن يقربوا اليهود‬ ‫^مح؛نيمدإومح‬ ‫وأفعاله مع عدوك؛ فايافقون‬ ‫و‪١‬لنصارى تقريب الملمين‪ ،‬فيصافؤهم‬ ‫هئؤتحةش‬ ‫يقسمون بالله ويثلهرون م‬ ‫وينصروشآ‪ ،‬فان هذا العدو لا يمئث وقد‬ ‫^اأكءاب\\شثنئد‬ ‫تعظيمه‪ ،‬بهم يؤالون اعداءه‬ ‫أبعده الله‪ ،‬ولا بجب وقد أبغضه الله‪.‬‬ ‫همحمنح؛همسئهفق‬ ‫وبحا ربون أولياءه‪ .‬ع‬ ‫خءوي‬ ‫‪ ٠‬حسر المنافقون والله وما ‪K‬‬ ‫‪ ٠‬لو اهلعث عل نفوس اليهود والصاوي‬ ‫همحيخن©وشط‪1‬محئؤُ‬ ‫كليل©ةأهااكءاءا‬ ‫ربحوا‪ ،‬فاعمالهم حابطة‪ ،‬ء‬ ‫لعلمث ما بينهم من ‪ ١٥٧^١‬والافتراق‪،‬‬ ‫ومراتبهم ساقطة‪ ،‬ؤأفعائم ‪.‬‬ ‫لكئهم ي مواجهة المسلمين أهل محبة واقفاق‪.‬‬ ‫^ظممي؟يسؤةلأإ‬ ‫ظ‬ ‫غادرتالةئإلالأنتشار‪،‬ولأ‬ ‫‪ ٠‬الومن لا يمنح ولاءه للميهؤد والصاوي‪،‬‬ ‫^سآماهزمحئ®‬ ‫ويش ق قلمه ايانه؛ فهل يجتمع عدب زلال‬ ‫ينتظزهمفي\"الآحرةإلأ ‪١‬لار‪.‬‬ ‫‪١١٧‬‬ ‫ؤسم ؤعاق ق إناء واحد؟‬ ‫ؤتتلإا ألإ؛ث‪:‬ان ُ؛أشةث ُئم‬ ‫‪ ٠‬لص الإيمائ محزئ عوان‪ ،‬ولا ئ قردي‬ ‫عن ديبجع موف ه أش شي نحتمم ء‬ ‫‪ ٠‬من يوال أعداء المؤمنين الذين نصبوا لهم‬ ‫ق ا للسان‪ ،‬بل هواعتقاد وعمل يوحبمّ_ا نصرة‬ ‫الخرب‪ ،‬وينصرهم أوتستنصر بهم فهو ظالإ‬ ‫ثئمح‪١‬فمحءأمحلأقء‬ ‫أهله‪ ،‬ومجناؤءة أعدائه‪.‬‬ ‫بؤضعه الولأيه ي غيرمؤضعها‪.‬‬ ‫ع‬ ‫آلقيإ ِنيجثوقق شِلممولأ‬ ‫‪ ٠‬أعال الإيمان محاج إل إخلاص‬ ‫بخامنلإسلآطدبممحو ٌه‬ ‫ؤحضئ‪ ،‬فليس من الإيمان عجنا الئ!‬ ‫ش‪:‬قةنممنئهث‪0‬ه ء‬ ‫‪ ٠‬من عقوبات موالاة الك‪١‬فرين حرمان‬ ‫بطاعته وامتثاله‪.‬‬ ‫‪ ٠‬قشريف النه لك بان يجعلك‬ ‫هداية نب العالمتن‪ ،‬فما أمب النوال لهم من‬ ‫ؤ وه‪0‬افذ أش ورتولألوأكبم ‪^-٠١٠‬؟ ؛ن جنبأش‬ ‫من أهل دينه الحي نعمه قتحى‬ ‫‪١‬لعو‪١‬دة^ وما ابعده من ‪١‬لهدايةأ‬ ‫همأ\"فمحن‪.‬ه‬ ‫الشكر؛ لأنها فضل عظيم منه إليك‪ ،‬فيا‬ ‫ؤ هف ‪ ٧١‬ف محيهم مق؛‪٣‬؛^< فن‬ ‫محن عآ أن تحثنا ديره ئس اهث ‪1‬ن ؟ن‬ ‫‪ ٠‬إذا اسثيقن الموس بالعاقبة الحسنة قوي‬ ‫هناءك إن اخارلئ اطه كلك اذكزمه‪،‬‬ ‫ِبأأثج آوم تذ ءنيْء دتصبمأ عك تآ أثروا فآ‬ ‫قلبه سمب اجتياز المحنة‪ ،‬ؤلجع ق ان بحمى‬ ‫واصطفاك كلك العمة!‬ ‫ؤعد ادله للأمة‪ ،‬فيكون له دو‪١‬لما الجهاد‬ ‫أشآمقبه‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬المؤمن الحق دلول لأخيه‪ ،‬غير عصى عله‪،‬‬ ‫واثممكين للدين‪.‬‬ ‫‪ ٠‬م ؤغى القلمؤب دسارعون ي موالاة الكفار‪،‬‬ ‫فلا هو صعب ولا عسر‪ ،‬بل ههن حنون‪.‬‬ ‫أوي ث‪٠‬ك‪٠‬دو‪ ١‬أكنأمحدوأ هروآ‬ ‫ولا يزالون ق سياق وتنافس لكب رصاهم‬ ‫ومحا؛ى أورأ أوثب ين 'س ؤأتةئان‬ ‫‪ ٠‬العجب مثن قلب ما أرائه الله من عباده‬ ‫عنهم‪ ،‬وق نوازل اللأيا تيلفوتلك الخيايا‪.‬‬ ‫أنلآ«دامأأقإنمقمح‪.‬ه‬ ‫المسلمين؛ فاشتد عل المؤمنين‪ ،‬ؤدل للكافرين!‬ ‫‪ ٠‬أصحاب الملهب المريضة واثقون بنصر‬ ‫‪ ٠‬لا يوال المستهزئن بدين ائثه أحد‬ ‫‪ ٠‬الجهاد ق سبيل الله لإقرار منهجه‪،‬‬ ‫أعداء الله‪ ،‬شاكون ق نصر الله ؤصدى‬ ‫حالثلت نقاشه الإيمان شغاف قلبه؛ لأنه‬ ‫ؤعده‪ ،‬فلذلك أسؤعوا إل الأعداء‪ ،‬وأعربمّوا‬ ‫وإعلان سلدلانه‪ ،‬وتحكيم شريعته‪ ،‬ومحقيق‬ ‫لا بجتح ي قلب إفان إسان بانله وموالاة‬ ‫عن يب الأؤض والسماء‪.‬‬ ‫الخير لعباده‪ ،‬ش صفه العصية المؤمنة الى‬ ‫لأعدائه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إننا خم؛ ؤعد من الله بالفتح ما استمسكنا‬ ‫بحبها الله تعال‪.‬‬ ‫بعروة الله‪ ،‬ؤأحلمصنا له الولاء‪ ،‬وؤعينا‬ ‫‪ ٠‬التقوى وقايه من موالاة الستهزئين‬ ‫منهجه‪ ،‬ؤأقمنا علميه تصوراتنا وأؤضاغنا‬ ‫‪ ٠‬الذين بحثهم الله لا يقفون عن ئهثتهم‪،‬‬ ‫بالدين‪ ،‬فتن كا‪ 0‬من المميز‪ ،‬كان لم من‬ ‫وأعمالخا‪.‬‬ ‫ولا يخافون من لامهم‪ ،‬وكيفا يقفون أو‬ ‫اسين•‬ ‫‪ ٠‬سرور مؤض القوس بولاء أعداء الله‬ ‫مافون ؤحلجا الله يملأ قلوبهم‪ ،‬وطريقهم‬ ‫سرور يعمبه الحزن والدم‪ ،‬ومحلممه الحسرة‬ ‫سثه لهم خالمهم‪ ،‬وؤعدهم ق نهايته الجنة؟!‬ ‫والألم‪ ،‬فمهما ؤنال زمن اللأء فحثز‪١‬فهآت‬ ‫‪ ٠‬ما أوّخ هدا العمناء الذي يختار الله جل‬ ‫لا محالة‪.‬‬ ‫ثةتئقةء‪،،‬ءء‬ ‫قآ ءامئوأ آثو‪ 3‬قأ أتتثوأ‬ ‫ألقا ًو دقؤن ومم وه‬ ‫إؤ جمد آمحم إثم أقةأ ثئت مكؤئز‬ ‫‪ ٠‬يا من اتحدت الله ورسّوله ولثين)‪ ،‬أيليى بك‬ ‫همحبمأ‪-‬نيين‪.‬ه‬ ‫أن لواق من عادى ربلمثا وؤسولك ؤإحوائك؟‬ ‫معا ‪٠١١٧‬‬

‫مء‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪ ٠‬ملى ٌرمحكب الحرام الخاهل به كنن‬ ‫هث م تن س أثدونيض عقم‬ ‫‪^١٥١٧٢‬‬ ‫عمله وقد ّ عنه‪ ،‬ؤعلمم بجرمته‪.‬‬ ‫مأيقث‬ ‫ء‬ ‫ؤظثوآجا‪J‬عنملأآلإث‬ ‫آلظمب وتيك ثز ‪ ،٥‬وآثل عن ؤ‬ ‫فيسولظالآ‪١0‬آ‪١‬ة‬ ‫؛‬ ‫شت وئ‪1‬ئص‪،‬أكازأ ثنقتوث‪.‬أه‬ ‫سومحآمتلأجإه‬ ‫هوآائاينظهكظشؤق@‬ ‫‪r‬‬ ‫‪ ٠‬نعم المجتح محشع بجرسه خملة الشريعة‪،‬‬ ‫‪ ٠‬أي قوم أولئك الذين أغضبوا‬ ‫هممحمحشك\\ئجمي‬ ‫ؤ‬ ‫آمرين بالمعرؤف‪ ،‬ناهين عن المنكر! فان لم‬ ‫سئسئمحهئث‬ ‫‪I‬‬ ‫الحليم الرحيم حق باومحإ‬ ‫يفعلوا فلهم ؤعيد محقا منه الملؤب‪.‬‬ ‫بغضبه‪ ،‬ؤعوقيوا بلعس؟ا إنهم‬ ‫^ئئ'عقالأآئق‬ ‫‪I‬‬ ‫^محت\\مامأهيق ما نالوا تلك العقوبه إلا لشدة ‪ ٠‬إذا صارالمكؤت عن الأمربالمعره ومك‬ ‫‪٢‬‬ ‫^^‪0‬قألأضهظألأهو جرائرهم‪ ،‬وشنيع حراسهم‪ .‬إنعكارالمنكرصنائ يلتد بها بعص اكسين‬ ‫ؤ‬ ‫إل العلم ليجدوا ّفها ‪١‬لراحة؛ ييجسمت صناعة‬ ‫‪ ٠‬ما \\عظ؛ الأمان عشرما بجيا امتهنو‪٩‬ا‪ ،‬ويئست بضاعة خملؤها!‬ ‫جب بمراؤهذ‬ ‫ؤ‬ ‫الحياة الق أرادها اطة ك! غقر‬ ‫خروهال؛‪،‬آيبم ييزآقي ^وإتِ طث أه;تيولعنوأ ئا‬ ‫أنه يهط عن هذا الأفق الساي‬ ‫ي؛لهمآكئئلإنمئ‬ ‫ؤ‬ ‫مبمحظ‪4‬همح ُهمحأ‬ ‫‪I‬‬ ‫ئثا‪ ٠.‬ولزادأغ^<‬ ‫أل ِيشمحمحئصل‪،‬ل إل رتبة أحس الحتوانات ظلوأ تل‪،‬؛‪ ١٠‬سسوحلتان‬ ‫‪I‬‬ ‫بجا‬ ‫ؤأحقرها حثن يهبتل به عمله‬ ‫؛‪■،‬‬ ‫يسإثدلإ و\\زشنباخ بج_ايآلأث‪1‬وهأوئؤ‬ ‫حائتاءناكماطالسما‪.‬‬ ‫ص‪1‬‬ ‫بممحئئآةِممحف\\ى‬ ‫ئائاثمب آغهأه‪١‬آس ؤثتعون ة مكادأ‬ ‫فيآمحشاأ‪.‬محاكيتي® و ‪ ٠‬من الغجب نخرثه عثاد نحقآشدتي‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬الشقق بالحياة الدنيا يول فآ الطع الخل‬ ‫الشهوسات باأها‪,‬ل الصصلدوااتت‪،‬‬ ‫^^‪ ١‬ثاديتم إل آيتاوة انحدوها هزوا وندا‬ ‫والحشع‪ ،‬والحرما والعلمع‪ ،‬ولليهؤد ق ذلك‬ ‫واحمماز أهل الشرك أهل‬ ‫أةثهممرلأسأدة‪.‬ه‬ ‫اليدغ النعل‪ ،‬والحقن الأول‪ ،‬ولمد؛انوا من‬ ‫المحيي‪ ،‬ولو نثلروا إل ما هم عليه ئا‬ ‫اغى الناس؛ كن علمت أيديهم عن البدل‪.‬‬ ‫‪ ٠‬حثن يعجز أعداء الحي عن إبطاله‪ ،‬ؤصد‬ ‫سخروا‪ ،‬ولعكل دئ النفس يهللسا العلو‬ ‫‪ ٠‬سبحان ربما من إله كريم‪ ،‬يجؤد عل عباده‬ ‫باحتقارالاخرين‪.‬‬ ‫الشاّس عن امتثاله‪ ،‬يلجوون إل حرب‬ ‫بما لا بجصى‪ ،‬ويتفصل عليهم بما لا يعد‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ما أبعد ذوي الخءل‪١‬ي‪ ١‬الكبيرة عن بلؤغ‬ ‫الاستهزاء لرعزعة من اعتنمه‪ ،‬وند من أراد‬ ‫فتن ذا الذي سممليع حصن مجا أعطى‪ ،‬أو‬ ‫الؤصول إليه*‬ ‫مراتب العلوا فالأعمال م الق قبخ‬ ‫إحصاء ما أول؟ا‬ ‫بماحبها الأفاق‪ ،‬أوتهوي به إل قاع الأعماق‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إنفاق انيه ناع لمشيئته البنية خمر حكمته‪،‬‬ ‫^^^^^هثشئطدأا'منئاق‬ ‫‪ ٠‬لو ذاق الخاحد حلاوة الصلاة ولدتها‪،‬‬ ‫فمق شاء أعهلى‪ ،‬ومق شاء مخ‪ ،‬فله الفضل‬ ‫ؤعنف شرفها ؤعفلمتها‪ ،‬ؤاغتسل قليه‬ ‫‪<.‬نيلنسبمأحن‪0‬ه‬ ‫ي العيناء‪ ،‬والحكمة ق الخ‪.‬‬ ‫راحتها‪ ،‬وتهلهر لسائه بعدب ‪ ،٠١^١^١‬لما‬ ‫‪ ٠‬ئللأم الضلال إذا تغلغل ي القلم‪ ،‬حجت‪،‬‬ ‫استهرأ بها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬القوس الق منيت ض العصيان‪ ،‬وحليعت‬ ‫عنه أنوار الهداية؛ فالنافى قد يعيش بين‬ ‫ز الخبث والهلغيان‪ ،‬قد لا يزيدها الومي‬ ‫ؤ ش وإأهل)ونبا هزتعمون ينا\"إ لا أن ♦؛‪ ^4‬أس وآ‬ ‫أهل الحي المادقثن‪ ،‬ولكقه يبش عل‪.‬حبّث‪،‬‬ ‫^^؛‪ ١‬نآأفيلمنءنآنس^هب‬ ‫إلا شزا إل شنها‪ ،‬ومجرئا إل مرضها‪.‬‬ ‫المنافقثن‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ا لومن الخلص يعمل وتمض غيزملشتا‬ ‫‪ ٠‬ببعم‪،‬ا أهل الكتاب للمؤمنين عوقبوا بزؤع‬ ‫الكراهية المتاصلمة فيما بينهم‪ ،‬ولولا المصالح‬ ‫‪ ٠‬علم اللي بما يعكتم أعداؤه فيه‬ ‫إل ذم ‪ ،،^٠١^١‬وتشيط قاماته‬ ‫الدنيوية القا نحمعهم‪ ،‬ؤعداوثهم المشمكة‬ ‫لأؤياهه الدين سيحفعلهم محن كيد ‪١‬لكادددن‪،‬‬ ‫ؤحهة لم إليها‪ ،‬وؤب يطلب رصا‪ ،0‬فلا‬ ‫للماملمين لهلالت حربهم‪ ،‬ؤامتد اقتتالهم‪.‬‬ ‫ومكرالا'كرين‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لو استهلاِع الهؤد المهنمام •؛ؤر المسلمين‬ ‫ؤورئِ‪،‬محأ ‪٣٠‬؟ يضمن ؤ‪ ،‬آلإلم ءالمدوآ‪0‬‬ ‫يبال حينئذ بمءلاع السبيل‪ ،‬فإن الله غايته‪.‬‬ ‫ضقيمزئاؤأثتازف 'أجا'يم‬ ‫لفعلوا‪ ،‬غقرانهم ‪:‬بجتهد‪.‬ون ق الإفساد بيتهم‬ ‫‪ ٠‬لا ينفلق الفاسق ينقإ ض الستشم‬ ‫احتهاذ اس‪ ،‬لا ربمث الماثي‪ ،‬ولخن‬ ‫‪ ٠‬إقدام الخاطثين ض خطاياهم ممعين‪،‬‬ ‫اسشامته؛ لأنه مما راْ يكر فمويه‪ ،‬فلم‬ ‫الله ميلفى ذا ّرؤ حمميبا أصرمؤنا‪ ،‬ومصلح‬ ‫حق كأنهم فيها •محمئن‪ ،‬يدل ز نمطن‬ ‫تزق له الفلز إل نن أبان عن قصوره‪،‬‬ ‫الشر من نفو؟*هم‪ ،‬ومن حفيت عليه أحوال‬ ‫ما أفسدؤع بصيب ؤحيه‪ ،‬ؤمث الصالحين‬ ‫وكشف‪ ،‬للناس عن شرونه‪.‬‬ ‫الذوات‪ ،‬فليتفلرإل الأعمال والصفات‪.‬‬ ‫من عياله‪.‬‬ ‫‪?^٠٥٥٢‬‬ ‫جما ‪٠ ١١٨‬‬

‫قأبوءً■‬ ‫^فء‪ ١٣‬ؤسمؤألخقمتثاءن‬ ‫ولو آن أنل )لهستتب ءامنوأ ؤأقموأ‬ ‫لا==فهزظ عمم ‪^=١٣‬؛ ؤلآدظته ِت حقت محثنسرهىندسلتابمن‬ ‫يا‪ ،‬اكدروأممثبمهئ‪.‬لكث‪ .‬ييألناي‪،‬‬ ‫^نجزوما مث)إلهةت ريه‪-‬ممحقزأ‬ ‫إنأقلأةدىألو‪.‬أأ'همن أوأب‬ ‫هنم ٌحهمهئ‪4‬زمحئ ممش ْدسجدعد‬ ‫‪ ٠‬لا أحن أكرم من اش عر وجل؛ ذأي عبي‬ ‫تاب تاب الله عليه‪ ،‬وإن بلعت سيئال ما ‪ ٠‬العلم بدين اش نور بميء‬ ‫بلغت‪ ،‬فان الإسلام بجب ما قبله مهما حل‪ .‬ء ثي‪-‬رأليإ و‬ ‫‪ ٠‬من رام السعادة الكمي فليات بالإيمان سايغه‪ ،‬فان كنته ءانه لم يلإ غ‬ ‫محناثمحأقاصإةاقلأمحى ٍا‬ ‫مشفؤئا بالتقوى؛ فان الخيمة لا تين إلا ؤساله ربه‪ ،‬ؤكى به؛دا ذما‪.‬‬ ‫ول‪١‬وؤشربمطر‬ ‫•فه ي ثنايا ‪ ^١‬؟‪y‬؛‪J‬‬ ‫بأطنابها‪.‬‬ ‫تمتن عليها‪ ،‬فانثلر كيف أمر‬ ‫‪ ٠‬إنما تم سعادة ا‪،‬لرء برفع العقاب‪ ،‬وؤصول‬ ‫ادثه رسولك دالميخ‪.‬ع والبلاغ‪،‬‬ ‫@إناؤتيئاظلقتي‬ ‫الثواب‪ ،‬وحكفيرالميثان‪ ،‬محدحول الخنان‪ ،‬والقوم مبغضون له معاندون‪،‬‬ ‫محئسم َءاسياسنأمحأمح‬ ‫ثم كمل له العصمه من الماس‬ ‫فيا طيبها من ثمرات للأيمان والتقوىأ‬ ‫فيقاط‪1‬ئويقابمئؤة©‬ ‫إن قام ب‪١‬لىة‪J‬يف‪ ،‬وقد فعل‪ .‬فما‬ ‫ؤ ‪٢١٥١‬؛ أورق ءآلإبمل وءآ أيل‬ ‫إي تنر؛آلملآظدأبن محهتّوثن‬ ‫أجرانا أن نتاش بنبينا ي تيلمخ‬ ‫نسالة ربنا‪ ،‬مثكلثن علمه ؤحده!‬ ‫ء^'أوءبم\"أآأ‬ ‫‪ ٠‬يا داء الخى' يق بجسن‬ ‫تائناةظون‪0‬ه‬ ‫العاقبة إن ‪ oC،‬دعوقك إليه‬ ‫^‪ ٤‬آهه ‪ ١٣١٠‬وادمق هادوأ وألمنتوى‬ ‫خالصة‪ ،‬ؤعل سبمله مستقيمة‪،‬‬ ‫ثممد‪ : ،‬مض له ئايته نز الحق‪.‬‬ ‫وأثومِألآم وعمل‬ ‫و)قبمئ س‬ ‫قانت ق أمانه وكلأءته‪ ،‬ؤحففله ورءاثه‪،‬‬ ‫<ثتدثا ءلأ‪-‬مقبيرولألإءؤئ أ؛‪3‬أه‬ ‫فاحفظ الله ‪:‬بحمفلك‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لزوم ثمع اش تعال معراغ السعادة‬ ‫والؤخاء‪ ،‬ؤطريى البركة والهناء‪ ،‬فمن أعؤص‬ ‫وألثطوذ‪ :‬قوم بائوذ عل فهلزتهم‪ ،‬ولا دين‬ ‫‪ ٠‬حسنك أيها الداعية البلاغ البثن‪ ،‬فنن‬ ‫لهم يئبعوقه‪.‬‬ ‫عنه ناله الشقاء‪ ،‬ونزل يّاحته العناء‪.‬‬ ‫اهتدى فلنفسه‪ ،‬أما الكافرون الدين لا قصد لهم‬ ‫‪ ٠‬ما أعثلم العمل يقمع الله تعال! إنه يضمن إلا ّفاناطهوتهديهمولأ يوفقهم ‪ ٠‬الإيمان والعمل الصالح هما ئل نثلراممه‬ ‫الصلاح والفلاح لدين الماس ودنياهم‪ ،‬للخثر؛ لإصرارهم ز المكفر ؤعنادهم‪.‬‬ ‫‪ ، ١٥^٧‬فمن امن كما بجب الئه‪ ،‬ؤعمل بما‬ ‫يرضا‪ ،0‬فقد أفلح ؤاجح‪.‬‬ ‫ؤ ء‪،‬يآنل أثكف ننم و ثئ هموأ‬ ‫ويدحر‬ ‫فيعجل عهتاءات ز‬ ‫‪ ٠‬أعلمتم ما حصن الخائفثن‪ ،‬وملاد‬ ‫أمحنه والإيبث وتآ مل إوم يزرأقم‬ ‫للمؤمن ي الأجرة ما مح ْو من الخبرات‪.‬‬ ‫الستؤحشتن؟ إنهما الإيمان والحمل الصالح‪،‬‬ ‫ميم ة همل إتف من رتق‬ ‫‪ ٠‬س لوك منهج العدل عند الاختلاف هو‬ ‫وإن الأتلمئنان ي هدا الحصن الأمتن بمدر‬ ‫‪ ٠‬التدين الصحيح هو القائم خمر الانقياد‬ ‫منهج القرآن افن‪ ،‬فتن عدل من المسلمين‬ ‫الإيمان والعمل‪.‬‬ ‫لتصؤص الدين والعمل بها‪ ،‬وبيانها بلا‬ ‫ي أ‪-‬صةامه عل الأجرين‪ ،‬ولم ‪:‬بحمله الخلاق‬ ‫مداهنة ولا مصانعة‪ ،‬وإلا فهو دعوى بلا‬ ‫‪ ٠‬أبجرن المؤمن العامل خمر ثيء فاته‪ ،‬وهو‬ ‫معهم عل قللمهم كان حكتاب الله من‬ ‫^كءنالإي‪٠‬ان‪u‬لوؤئرالمنياللأها‬ ‫فحؤى‪.‬‬ ‫العاماين‪.‬‬ ‫أفرالخا؟!‬ ‫ؤ أمد أحدنا بؤآإت‪r٢‬بجيت و_أرّلمثا‬ ‫‪ ٠‬التسلم ‪١‬لك‪١‬ءل لتصو؛ممرإ الحي يقتتممى‬ ‫‪ ٠‬للذنوب شوم عل العباد ما أقبحه! إن‬ ‫إقم رئلأ طدآ ‪-‬؟‪ ٤‬هم بنول‪ ،‬يا لاثهوئ‬ ‫الأستجاب لها ؤإن حالفت الاراء‪ ،‬ولم تحقق‬ ‫االجسع لكون فيه الصالحون‪ ،‬فلا بجول‬ ‫آنمثيم ءي<بما =كديأ ^?‪ ١١‬بمثلوث \"؛©؟ ه‬ ‫متئالب الأهواء‪ ،‬فالحسد وال ِق إن وقفا‬ ‫عايقثن عن قبول الحقيقة فقد دلا خمر أن‬ ‫ذلك دون عذاب اممه إن كر ي الماس‬ ‫‪ ٠‬من اشد الّاٌس غدرا ؤخيانة قوم اخذ الله‬ ‫تدين صاحبهما مثلهر لا مخبر‪.‬‬ ‫الخنث‪.‬‬ ‫عليهم اليثاقا وأيثل إليهم النل نهمه بهم‪،‬‬ ‫فكدبؤهم وقتلؤهم‪ .‬أي قلمؤت بجملها هؤلاء‬ ‫• من أعرءش عنر الهوى وقد حاءه‪ ،‬وحزب‬ ‫‪ ٠‬م ا؛اض الكرة ؤحدها يوما معيارا للحى‪،‬‬ ‫داعيه وناؤأه‪ ،‬فلميسرا حقيما بالحزن عليه‪،‬‬ ‫ؤهدا صنيعهم بميثاق الله وأديياده؟ا‬ ‫ولا مقياسا له‪ ،‬فامف الحي والنم أه‪1‬ه ولو‬ ‫والأسف—‪٠٣ ،‬؛ سؤء المصير الدى يؤول إليه‪.‬‬ ‫ك‪١‬ذو‪ ١‬قلمة‪.‬‬ ‫مء ‪٠ ١١٩‬‬ ‫'هم‬

‫يئاألنيخأثًي دئودق‬ ‫•إناكلأل ُبدإدراكالهداية‬ ‫قئ ين ث ِه لإن ِدثأمم بدثأ‬ ‫ًقاثا ؟=‪(^٤‬؛ أذ‪1‬ماإ ائوز ْضش‬ ‫ضلال مئين‪ ،‬فما رفح عيسى إلا‬ ‫^ةفياناسَميمحلإنةادي‬ ‫‪I‬‬ ‫يوهجمإ ُقشبمِق‬ ‫ص ؤث أ'لآتنم ثئ ُ أق‬ ‫وقد حدر قومه الإشراق بالله‪،‬‬ ‫حمتيهاينهوؤطأق\\وئ‬ ‫\"‪I‬‬ ‫يؤقؤث‪0‬ه‬ ‫فعلام علا فيه مدعواتباعه؟إ‬ ‫‪I‬‬ ‫ؤ‬ ‫‪ ٠‬ثناء عظيم •خم؛ عيسى الرسول وأمه‬ ‫• لا التقاء بين اكمكثن‬ ‫ؤ‬ ‫الصديقة‪ ،‬ؤمحسهما هده المنزلة الق انزلهما‬ ‫الضالثن والؤحدين ‪١‬لمتقين‪ ،‬ص‬ ‫الدنيا افترقوا ي الاعمماد‪ ،‬وق‬ ‫اطه إىها‪ ،‬لا مترلة الإلهثة الق زغها لهما‬ ‫الأحرة تباينوا ي نكى الدار؛‬ ‫طم؛محنقوأ‪1‬شأق‬ ‫‪I‬‬ ‫صلال البشر‪.‬‬ ‫الحنة داز الموئدين الأبرار‪،‬‬ ‫ب؛إكة ثيتذ ؤأن ثم يظمأ‬ ‫؛؛ ئالث‬ ‫‪ ٠‬أيطون إلها ض لا ينفلؤ بجتاغ إل‬ ‫والمازدارايئزاسار‪.‬‬ ‫ٌطعنحك‪4‬مقفمح®‬ ‫ؤ‬ ‫الهلعام والشراب‪ ،‬ثم يعكول منه بعد ذلك‬ ‫‪ ٠‬قد يتباهم‪ ،‬الشرق ي الدنيا‬ ‫^^نق‪0‬وؤلأهرفيي®‬ ‫ء‬ ‫مجا يمحكون؟!‬ ‫بقوته ؤآنصاؤه‪ ،‬ؤأسباب نحاته‬ ‫مجن أحعلاره‪ ،‬لكنه ق الأحرة‬ ‫مإلأتنوةقحكمممحاوخمحُ‬ ‫ع‬ ‫‪ ٠‬ما أعجب حال من قعنض عليه البينان‪،‬‬ ‫فينصرف عنها إل الأباطيل والخزعبلأت!‬ ‫لا نصثرله ولا محر‪ ،‬فهلا يحم‬ ‫ء دمءاقوء_ن@شفلو‪0‬ينذؤيه‬ ‫نفسه اليوم حال قوته‪ ،‬بتؤحيد‬ ‫^همأيحأضم@ش‬ ‫إ‬ ‫لؤيمحمكم آمصتحإدو^‪٠‬بمميأن ودأوقمي هأقويأكناملاخ آينصمق‬ ‫ينجيه يوم ضعفه ؤحاحته؟‬ ‫^^سثيوأمحآئ‬ ‫‪1‬‬ ‫ؤكدك ٌؤ ئاو\\إرى‬ ‫ظمحمق‪١‬همفي® محسئدكاةامح‪1‬لآ‬ ‫ء‬ ‫‪ ٠‬من فون الدعوة الإنعكارض المخاكن‬ ‫إلنه ؤأحد وإن لم ينتهوأ عثا‬ ‫بالحجة‪ ،‬فيض^ الداعيه للبيا مؤضغه‬ ‫وثن‬ ‫سأألأظث‪:‬ظُعأصأئث‬ ‫الصحح‪ ،‬ويعامجل به من بملح له بالأسلوب‬ ‫ن‪4‬نغَايوف‪0‬ه‬ ‫وادتيم< آثم عته ِت ئئ عثوأ وصثتوأ حكثإث‬ ‫المنالإ‪،‬سب •‬ ‫‪ ٠‬عجثا لعاقل يشتبه عليه الخالي‬ ‫ص؛ساسلوث‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬لا ينقصى العجب ممن يدر معيؤدا حما‬ ‫بالمخلوقثن‪ ،‬ولا يميز بين صفالتا الحبد‬ ‫‪ ٠‬لا يامن أحد مكزانله تعال إذا ه ِوعصاه‪،‬‬ ‫نفعه وصثه ؤحياته وموته‪ ،‬ويتجه إل‬ ‫كما فعيث يهيئ‪ ،‬فيؤشك أن ينزل به عقابه‬ ‫ؤصفات رب العاليزا‬ ‫معبؤد لا بجلب له نفعا ولا يدفع عنه صزا‪،‬‬ ‫وهوغافل معرض‬ ‫‪ ٠‬إنها؛‪ jI‬النحدانثة الق تنش عن افه‬ ‫وليس بيده ثيء؟إ‬ ‫تعال تثلث الصراسة الحؤفة‪ ،‬قكما حلق‬ ‫‪ ٠‬أيتمادى ي فئون ال ًو؛ والم اد من‬ ‫اتان ك النهج القويم؟! إنه لا بجالفه إلا‬ ‫‪ ٠‬حدار أيها العبئ أن تقل إلا عل اش‬ ‫الخلق ؤحده‪ ،‬فلا معبؤد يستحق العبادة معه‪.‬‬ ‫تعال‪ ،‬فهو ؤحده من لسمع دعاء عباده‪،‬‬ ‫فاقد الصيرة‪ ،‬الذي يانف من استماع صؤت‬ ‫فيجيبهم ويجؤد عليهم‪ ،‬ؤهوؤحده العالم بما‬ ‫‪ ٠‬يدعوهم الله إل التوبة وقد عثدوا معه‬ ‫الحي والفلرإل براهنه‪.‬‬ ‫ثمتكثه صدونهم‪.‬‬ ‫عينه‪ ،‬ؤهوالعبؤد الحي وحد‪0‬أ فهل وراء هدا‬ ‫‪ ٠‬سبحان من حلم عل عبده ؤهو يعصيه‪،‬‬ ‫^‪-۴‬؛ بتآنل اليجير لاٌنلوأؤر ديهكم‬ ‫الحلم حلم؟‬ ‫■غارأل<رح ولا ئقعؤأ آهواء مر ّم قد‬ ‫وامهنه ؤهوقادر 'خ ٍمإ عقابه! فا لستآ الحال‬ ‫‪ ٠‬إن أمهلهم فلحلممه ورحمته‪ ،‬لا [أوجو‪ 0‬عن‬ ‫==~تجا وصئأوأ عن ‪۶٢٣‬‬ ‫ين مل‬ ‫تعذيبهم أو ضعفه‪ ،‬فإذا تمادوا ولم يقدروا‬ ‫بمتشرضمه الإمهال‪ ،‬ي‬ ‫ز نسه‬ ‫أضّفي‪.‬ه‬ ‫حلمنه مئهم بعدابه‪ ،‬ويا له من عذاب!‬ ‫عقد التوبة وإصلاح الأعمال‪.‬‬ ‫‪ ٠‬نش القرآف عن العلوي الدين؛ لأنه ‪٠٥٤^١‬‬ ‫ؤ آفلا يتوميك السبم■ آلؤ وينتعهمونهُ‬ ‫ؤ كد حكم ألمتنت< ئال‪J‬أ إى أق ئو‬ ‫سموو نجئ‪.‬ه‬ ‫الي رغ بها ني انثه عسى ؤأمه الصديقه‬ ‫‪ ٠‬ألا مى إل حميل أسلؤب ربنا سبحانه ق‬ ‫آثسح أن همويئ وماد أتسح ثؤآ'إعيل‬ ‫إل منزلة الرب العثليم‪ ،‬وايئدغ من الشرائع‬ ‫مذهاسإص‬ ‫دعوة من أشرك به مع مفليم ما احضحوا؟ أفلا‬ ‫آيدلأُ أق نؤ وو<‪،‬طز إقدء ش يثرك أش‬ ‫سد حرم آس هي أثجنث وتآويته ألنار وما‬ ‫‪ ٠‬الهؤى يجعل صاحبه لوم ي أؤديه‬ ‫يستحق عص‪.‬اة المسلمين ان تسللثا مسللثا‬ ‫الصلأل‪ ،‬فتييه عن الخى ق الأقوال‬ ‫^كةآصثار‪.‬ه‬ ‫القول ‪ ٧^٧١‬لعلهم أن يتديروا أوبجشوا؟‬ ‫والأعمال؛ فلذلك لا يصلح صاحب الهوى‬ ‫‪ ٠‬كيف يمدد عاقل ق تتكمر قوم ساق انئة ‪ ٠‬أق لعبد أن يصر ‪-‬ض الدنب العقليم‪،‬‬ ‫‪ ١^١٥‬إلا إل المهالك‪.‬‬ ‫بأ=كمرهم‪ ،‬وبين) مؤحبالإ والتصق بالمغفرة والرمة رب كريم؟ يدعوه‬ ‫تعال‬ ‫ي مواضع من آياته‪ ،‬أيبز بعد هدا مدد إليه ليتؤب عليه‪ ،‬فان لم يعكن الانعكماف‬ ‫عن حشية ووجل‪ ،‬فليعكن عن حياة وحجل•‬ ‫و ْازاء؟‬ ‫حو؛أ ‪٠ ١٢٠‬‬











‫أنريأاقاقْ فو آدًكنه ت ض ولد أعي‪ ٠ .‬قد لا سلب الداعيه مجن أذى مجدعريه‪ُ ،‬ؤ‬ ‫دإتفيُاقئ‬ ‫حق ولو حاءهم بءكل آية تبرس عل‬ ‫ء؛ينمبجعمحآولبجنن\\دآبيئهمةلألآيه ص ‪ ٠‬إذا ما أنعم اممئ عق ؤإلديلئا‬ ‫^^ادةال\\ئضيش\\نًهم بنعمة قاشكرها؛ فإنها من يعم‬ ‫صدقه‪ ،‬فنن حصل له ذلك فلا متغرب‬ ‫ء‬ ‫هدا الملوك‪.‬‬ ‫ظر‪5‬لتهاإدابمدمحدتيج اش عليك‪ ،‬ولييكن ثاكزك‬ ‫ء‬ ‫‪ ٠‬ا لرئ بالسحر همصف بهت ساقلته‬ ‫^شفي\\شيئلآئدئلق قولا وفعلا واعتقادا‪.‬‬ ‫‪I‬‬ ‫الستة الكدبين للؤسل‪ ،‬ؤذلك حين‬ ‫‪ ٠‬نعمه الله نؤ العبد قد‬ ‫ٌألآنمةلآلأمح‪،‬طديىظدسم‬ ‫عجزوا عن الإتيان بما يدحص الحجج‬ ‫محقون بالأصالة‪ ،‬وقد تحقون‬ ‫بموأمن‪4‬م؛انسآ‬ ‫الير جاء بها الأنبياء‪ ،‬وهكذا ئ مجيهلل‬ ‫بالي‪ ،‬فما اش ض أحد‬ ‫^^اضنؤث©‬ ‫إاوبر؛ئوفى‬ ‫حين لا لسعفه حجة‪.‬‬ ‫نعمه يصلك من تلك العمة‬ ‫^ىآنومح^خيش‬ ‫ؤ ؤإد آوجقإئ آدماد‪٠‬يث‪ s‬آن ءايزأ‬ ‫ثيء فش نصه عليك بالقح‬ ‫ي؛ي‪0‬ائفيةثاءامانمح‬ ‫ن ويبمول ‪ ١^٠١٠ ١^ ١٥‬وآقيت بأسا‬ ‫يستحق الشكر ايضا •‬ ‫ئاننكليح‪١‬جقنتيتيآ‬ ‫سيثوة‪.‬ه‬ ‫‪ ٠‬إذا رصا الثه تعال عن البد‬ ‫^ؤنقهاساقهدين@‬ ‫‪ ٠‬إن ؤبمع الئه تعال لقولك القبول بين‬ ‫انعم عليه بالمايمد والحماية‪،‬‬ ‫ومد اليه ة الإكرام والرعاية‪.‬‬ ‫الماس فاحمده ؤ ذلك؛ قانها نعمه مجا أجلها!‬ ‫‪ ٠‬الدعوة إل الله ؤهداية الخلق‬ ‫‪ ٠‬الحم الثه الحواريين‪ ،‬فقد استجابوا لدعوة‬ ‫الحق باهلئا وحلاهزا‪ ،‬فاعلنوا بإيمان قلوبهم‪،‬‬ ‫إليه من أعفلم الئعم *ر العبد‪،‬‬ ‫واسثشهدوا عيسى عليه السلام عل‬ ‫فمن؛ان داعيه ق صغره ؤكبره فقد‬ ‫نال من هده العمة ■<ق\\ وافزا‪.‬‬ ‫إسلامهم باعمال جوانحهم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬يا نن امؤ النه عليه بالعلم بدينه‪ ،‬قد‬ ‫هفأوبحيخقو\\ئئ آنتظءِألإني ?وه‬ ‫ؤ إي ئال ‪ ^^١^٢‬بجيش أث ترنتّ هل‬ ‫حصك سبحانه بمي ء مئا جاد به ض‬ ‫‪ ٠‬إنه موقئ عظيم‪ ،‬ومشهد نهول‪ ،‬فإذا كث‬ ‫قسطيع رت ّلنبح أن عثنا تآين‪.‬؟ من آكمز‬ ‫أنبيائه‪ ،‬فاسكر‪ ٠‬ض شذ‪ 0‬العمة‪ ،‬سائلا إياه‬ ‫اننل يوم القيامة سئسألت بماذا أجيبت؟ فما‬ ‫قال أققوأ أئثإن حم ّحتملإم؛ن رو؟ ه‬ ‫أن يعلمك أسرار التشريح والحكمة‪.‬‬ ‫موقف الماس حنن ئسال؛ بماذا أجابت؟‬ ‫‪ ٠‬إذا دل سواو ازئل ص صعق الإيمان‬ ‫‪ ٠‬إذا ما أتقنت صناعه أوفنا نافعا فاشكر‬ ‫‪ ٠‬لله أدب انسل وأخلأدهمإ فهم ينفون‬ ‫ي قلبه فيحنن ؤممعله بالتقوى؛ حق يسال‬ ‫الله سبحانه عليه بسخاره ي حلمة الحي‪.‬‬ ‫عن أنمس‪،‬هم العلم بالغيب من دون الله‪ ،‬ولا‬ ‫الزال الدي يليق باهل الإيمان‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لؤ قوم لغه من الراهتن يقتنعون بها‪،‬‬ ‫تبحكمون ض ما ق ضمائر الماس‪ ،‬ويآريعون‬ ‫‪ ٠‬ما أعفلم التقوى زاجرا عن ّؤ ما ال‬ ‫والحكيم ض احتارأمب الم_اهمح) إل‪ ،‬قلوب‬ ‫عن تصفيه الحسابات ْع الأتباع الكدبقن‪.‬‬ ‫يليق‪ ،‬وداعيا إل فعل ؤ ما هو حقيق إ فيا‬ ‫المخاظبين‪.‬‬ ‫رخ المتقين بين حميع المخلوقثن‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ق مواقف الهيبة قد نحرس الألسنة‪ ،‬ولا‬ ‫‪ ٠‬ليت الغلاة ي عسى عليه السلام‬ ‫ثنيسى الأفواه بينت ثقة‪ ،‬فكيف بموقف‬ ‫ؤ قالوا زبد ئ ثآيكل منيا وعنيخآ مزقا‬ ‫يدركون أن معجزاته ما ك‪١‬ن لها أن ثمكؤن‬ ‫لولا اذل الله جل جلاله‪ ،‬أفبعد هدا يعكون‬ ‫الهمض الأكثر‪ ،‬أمام الرب الحقليم؟أ‬ ‫ولعلم أن قد صد‪.‬هتّنا و‪٠‬كون علتهأ من‬ ‫إلها يعبدونه‪ ،‬أو ربا يمحضعون له؟ا‬ ‫ؤإد ثال أئث سش أثر'برم أدحكن سي‬ ‫آلأنهدئ‪.‬ه‬ ‫عتق‪ ،‬وهئر{[ال‪،‬لن إد أثدهك‪ -‬بثيج‬ ‫‪ ٠‬كل شز الأعداء من أعفلم القعماء‪،‬‬ ‫‪ ٠‬قد تحاج بعص القلؤب إل شء من‬ ‫ءث ألثاتزا ؤ‪ ،‬أمي <وطقلآ وإل عئسك‪.‬‬ ‫بر ُاين الحق قراها عيائا ي عالم الشهادة‪،‬‬ ‫ويسشلهم خمي الإشسان من غير حماية من‬ ‫اللهسأعظم الملأء‪.‬‬ ‫وألورفه وألإءمل وإد‬ ‫آ ًلهثب‬ ‫محلق ين آبليرام‪-‬تتق ألظيف يائي‪ ،‬ئتنفح فها‬ ‫حق يقوى إيمائها بعالم الغيب‪ ،‬فتاق‬ ‫‪ ٠‬طريق الدعوة إل الحق معثده بالعناء‬ ‫'أي؛ ‪ ^Li‬وثأرئ أمححف ّنه وا'لآآمى‬ ‫المعجزه ؤ يد الأنبياء والربل؛تن‪ ،‬والكرامة‬ ‫طدلإأ وإذ ءدوجآ‪J‬وئطديى وإذءكسئ تغآ‬ ‫والمصب‪ ،‬والشقة والنحب‪ ،‬فاي داع‬ ‫إسرءيل عننف إذ حتتهر ثناثأ أؤ؛و؛‬ ‫ض يد الأولياء والصالحين‪.‬‬ ‫للحى لم يؤثلن نفسه ض هده السنة‬ ‫آقتأبم؛إئسآإلأ بحميث‪0،‬ه‬ ‫الحارية سقظ عند اول هيؤب الريح ض‬ ‫د‪-‬ئوجآمحمو‪ ،‬ت جبرل عليه السلام‪.‬‬ ‫تلك الطريق الحقليمة‪.‬‬ ‫‪?^٠٥٥٢‬‬ ‫م؟؛ ‪٠ ١٢٦‬‬













‫‪٠.‬‬ ‫ثءتْالآقتاهم‬ ‫ثقؤ^ دابر آثمور آئن؛ن ظلمؤأ ؤآئمد ِش رب ‪ ٠‬الإيمان والعمل المالح س لوز؛الثاإ‬ ‫يؤدعان ماحتهما ي حصن‬ ‫الأمان والمعادة‪ ،‬فلا حؤق‬ ‫داير‪١‬كور ; آجزهم‪.‬‬ ‫ْء=كشمؤ‪،‬آلأب‪،‬‬ ‫سءاقه‬ ‫إلا من اش‪ ،‬ولا حزن إلا عل‬ ‫‪ ٠‬إهلاك الظالين غيث نخمة أزاح كدز‬ ‫الظلم والظلام‪ ،‬فاصح اُلإ بزاق اكاد‪1‬‬ ‫ئقخالأامحزايجوث‪0‬وا‬ ‫التقصيري حقه‪.‬‬ ‫تيءاسهج‬ ‫مشرى الحوانب‪ ،‬وتلك نعمه ئستحى حمد ‪ ٠‬إصلاح الإف ان نفته‬ ‫بالإيمان وانمل‪ ،‬وإصلاح‬ ‫غيؤه بالم‪،.‬يأحة والإرشاد‪،‬‬ ‫ء‬ ‫يجعلانه ق اهلمئنان ؤأمان‪،‬‬ ‫دبأثلزءقبما‬ ‫وعيسيى بعيي عن الأحزان‪.‬‬ ‫صهون©شلإأمليف ِع ي‬ ‫نمزقآلآس صدمن أوأه‬ ‫ؤ وأفيئَكثمحأ فاثيثا بميم‬ ‫‪I‬‬ ‫ذته‪:‬نثؤغ‪.‬‬ ‫اتئاثثاكؤأمحن‪0‬ه‬ ‫‪٣‬لوشثعىآلأمحوي‬ ‫صدمحون ; يعرصون‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا يرل افه عذابا عل أحي‬ ‫يخ\\ؤنقبم‪.‬ئئإق ج‬ ‫‪ ٠‬الإمداد بنعم السمع والصر والقلب‪،‬‬ ‫إلا بذب؛ عدلا ْنه تعال‪،‬‬ ‫والإفضال يسلأما‪ ،‬نعمه عظيمة تؤحب‬ ‫لهئئ'ويشخمؤموث‬ ‫وللتكذيب آيات الله ذنب عفليم‪،‬‬ ‫ز الغم عليه سحثرها فتما يرض واهبها‬ ‫^ه َءمحمحءةامحجمالآا‬ ‫^ ُ^دتمحأمحلمث®‬ ‫يمحى أهله المذاب الألم‪.‬‬ ‫سبحانه‪ ،‬ؤجعلها قنوات مفتؤحه لاستقبال الحق‪.‬‬ ‫‪٠٩ ١٣٣‬‬ ‫ؤئللأأمحئنبميى‪-‬ثجث‬ ‫‪ ٠‬نؤغ الله براهين) الإيمان ؤآيايه؛ رحم‪.‬ه‬ ‫محأممح;لأأملءف‬ ‫بعبادْ لعلهم يؤمنون‪ ،‬فتن لم فضح له آيه‬ ‫‪ ٠‬من حاف بيه لم يتعلق دسوا‪ ،0‬لا طالبا‬ ‫آس باحرى‪ ،‬غيرأن كثثرا منهم امصوا ولم‬ ‫ذص ْر‪ ،‬ولا سائلا شفاعثه‪ ،‬بل ‪ ^^١‬إؤ‪ ،‬ربه‬ ‫عل إذ ي إلا تا‪.‬؛ومهءى ئق هل‬ ‫مس<احميوا •‬ ‫ؤحده‪ ،‬متؤكلأ علّه‪ ،‬فهوالساغ والماصر‪.‬‬ ‫متوى الأس ‪^0‬‬ ‫ئئاب أش بمته آو‬ ‫ؤ يل‬ ‫‪ ٠‬لا يعكى المرء أن يخاف‪ ،‬بل لا بد له من‬ ‫‪ ٠‬عل داعية الحق أن يعكول واضحا ق دعوته‪،‬‬ ‫اسوى‪.‬ه‬ ‫لا‬ ‫العلم بما منجيه؛ ليكول حوئه ‪-‬ؤ بصخرة‪،‬‬ ‫معلنا بصا»ق منهجه وواقعثته‪ ،‬فلا نمني ش‬ ‫‪ ٠‬يغر الظالم بإمهال الثه له‪ ،‬وينسى أن‬ ‫يمق معه ما ياؤ) وما يدر‪.‬‬ ‫الأتباع بمطاْع مجنعومة‪ ،‬ولا يغري المتجيبين‬ ‫العقوبة آتية لا محالة‪ ،‬فمد تاتيه فجاه بلا‬ ‫ؤ ولأقري ‪ ٧٢‬ثنءون ربهدالثدوؤ وآلستي‬ ‫بوعؤد موهومة؛ فان الحق غئ عن م هذا‪.‬‬ ‫مقدمجات فتفجعه‪ ،‬وقد تاتيه بعد مقدمات‬ ‫ثردوف ونهق ما ت‪4‬كِئ جنحابمآ‬ ‫‪ ٠‬العشدة مممتغنية عن ذخرق‪ ،‬فمن‬ ‫_‪ ،J‬وتقهره‪ ،‬فلا يفلت من تلك العاقبة‬ ‫وتا من ح‪1‬تثادك عثه ّم تن ميىءِ مقرئهم ئ ُةن‬ ‫أرادها لذاتها فهم) أكير س م قيمة‪ ،‬ؤأعفلم‬ ‫النتقلرة مهما امتد به زس الإمهال‪.‬‬ ‫من م‪ ،‬غنيمة‪ ،‬ومن ارادها سلعة فهولم يد‪.‬رلث■‬ ‫ءلبيعثها‪ ،‬وش لن ثغنيه بهده التثة الدنثة‪.‬‬ ‫منألفستث‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬العمل بغير الومب كحيعل الأعى‪ ،‬وهو‬ ‫‪ ٠‬الومن التمثا هو الإيمان السعيد‪ ،‬سواء‬ ‫عمل الأدعياء‪ .‬والعمل بمقتضى ال ّووأا‬ ‫• يشريمت س الله لأهل طاعته المحلصين)‪،‬‬ ‫كسير البصثر‪ ،‬ؤهو عمل الأنبياء‪ .‬فلشيز‬ ‫أكان ق اكلأء أم ي الألأء‪ ،‬والفاسق‬ ‫وًلالي علم الدين القويم؛ بأن أوص‬ ‫عل منهاجهم•‬ ‫هو الإذساوا الشئ كيف دانت قضثئه‬ ‫واختلفت أحوالك‪.‬‬ ‫بتقرسهم‪ ،‬وصرف النثلر إليهم بالإكرام‬ ‫‪ ٠‬أنر تفكتنك بأنوار الومب؛ حق ترى‬ ‫الأمور نؤ حقيقتها؛ لأن الفلز إليها بغير‬ ‫ؤوٌا نيئ أمحّبإبم إلا ب؛مبم ثن‬ ‫والاعتناء والاهتمام‪.‬‬ ‫صياء السماء عش يمنع س روية الصورة‬ ‫‪ ٠‬إنما نصي النفيس باجتماع المثارة‬ ‫‪ ٠‬حساب الخلق عل الخالق‪ ،‬وليس خم‪،‬‬ ‫الصحيحة للأشياء‪.‬‬ ‫ؤالئذارة‪ ،‬ؤهذه مهمه الأنبياء‪ ،‬يعالخون بها‬ ‫أحي من الخلائق‪ ،‬والحكم ي قيان الناس‬ ‫ف وأندريه ‪ ٧٢‬عئامث آن ‪ ^٤٤٠٠٩‬رنه‪-‬ئلإيى‬ ‫والأدواء‪.‬‬ ‫وقلوبهم هو لرب الناس‪ ،‬فاذ^ا نج ذلك عن‬ ‫لممصمحزلآديشحصاظون‪0‬ب‬ ‫‪ ٠‬حبنن باكحدث عن أحك؛ م الخلال‬ ‫‪ ٠‬القرآنألإازاطفيالإننار‪،‬وأمحزنن‬ ‫والهرام ان شعها بالحديث عن حكمها‬ ‫الأنبياء فنن دونهم من باب اول■‬ ‫به من بجاف الحشرإل ربه‪ ،‬فما أحسس‬ ‫ؤأسمراؤها؛ فان ذلك يؤعب بحلالها‪ ،‬وينمر‬ ‫‪ ٠‬الفللم غين محصور ي أخذ حقوق الماس‬ ‫أن يضو(؛ ؤسيلة الإندارالأوؤ) ل‪-‬ى) الداعية!‬ ‫من حرامها‪.‬‬ ‫الهثئة أومنعها‪ ،‬بل يتعدى إل منعهم حقوقهم‬ ‫المنوية؟ كمغ المئّروحين الاستقبال‪.‬‬ ‫م؛؛ ‪٠١٣٣‬‬ ‫قيآهم‬










Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook