ً■ءأرء.آ ؤ ؤبما ثي أئتدكت) معق ،سمظن ،من أربمن 1أولم 'مغ ٥^١٧٢؛ طظسفههظسً ■مئُ-القتص ٠ ٠٠ ٠ما ٢ ٢^١؛—؛ الكتائ حنن ثعكئن،ي,محمحوئي ئ ٢ .رلقزئكمح؛سصم ى بممءوما ٍُ.بماس تمث ا!جأي ئا ُن W و.؟ت؛قل 1يدْ١ .؛لقو.مده٠ ،,ثم 'ي-قب\\ل نءاش ؛ •، ®يعلم أهل الضلال أن ما يدعون إليه هو الإسلام منقائاخث\\! بهممفيؤثو)ئةتق الهدى ،لكنهم يوبرون العي،،ش ق الغواية ٠ع لت مؤمهم حق صؤت لإ)ىلإآلقائئاسخمء حويا من فوات مصالح الدنيا ،أو وقلع شي الأذى ،وتحملت ق سبيل تيوذو)ظداسممل الضرر عليها،فما أجهلهمأ التمسك بالحي صنؤمح ،البلوى، آلينومحبجؤإعنه ^^\\وع\\ء؛شظنظث ٠إذا أيقن الإفسان بان الرزق من عند انله فدفعتا اليته بالهمؤي. ^محث©0إمحلأمحمحىسممحئ، ؤحده ،لم بجما أحدا أويمنه ق رزقه ،فيبق ٠حإن يستعل المؤق ص شهوات ^أوئوأءلمأكهثيين@ قلبه متعلما بربه ؤحده ،ؤذللئا يؤما كمال النفس ،ويعر بقيمة ش أكبر ؤهافيأين قيع١لهتئتئلش نئحة ِماين أنتيتاق الإيمان ،والإعراض عن غيراش تعال. مني قيآ الأؤض ،فائه يعئث بدللث، ٠ما أؤليب الرزق الحسن ي ظلال نف ه أن تعقون سمحه بالمال ^إمحمحتمطفيمحه الاطمئنان والأمزا إذ لا لده ق رزق مهما كما كانت ،سمحة بالإحان. ^ون@قممطناى حسن ،والخؤمحما مجيعل به من جانيا. قصي تتكنهيِؤنحئنئ ؤئغ ٠لو يعلم الا'سا علم اليقتن بان الرزق ؤ ؤ إدا مسممأ أللمعو آمصؤإ ^رهة@وأةثتبلق الحسن والأمن التام إنما هو باتباع مع عنه و،ؤإ لآ ضة) نوئز ^^ئإلأتيلهامحوة@ الله؛ ما خافوا عل أنفسهم ؤارزاقهم من أئو g:ج' لأ تش العمل به. أكهلتث4. ؤ وقم أثلؤكنا ين يظنن ثعثثهسا ٠أق ّ أن ينشغل وقذ وصلنا دثثمبممحش.ب بجديث ،فاؤخ لا يضيف ،إل قليه ولا عمله ^^ثبببمهمؤقق،بجبمبمحّءلأ فيلا ٠نائل حلريقه القرآن الكريم ي م ْد ء^كاصأورمح^ وه زادا جديدا ،ولا معرفه مفيدة ،وهو المشغول الزواحز والمواعظ ^! ١٢^١والهمامحا، ٠إن أمه بطر،ت ،ؤ) زمان عيشها الرز، ليفا الإيمان؟ المرتفع باثواقه ،المملهر ؤحاوزلت ،اظ ؤ ،محيا ومرحها ،وكفرت) بحيث يقبل عليها النفيس بشغف فلا تملها النعمة ولم دسكرها؛ لهم) امة تهماض ما بانوا ْر؟ ولا ئسام منها• أوتيته للهلاك. ٠لو ّمع اهلر الحؤ ذ؛ أهل) الباطل) لهم وافشغلوا به لضثعوا بد.لك) أوقاثهم ،وصرفؤها ٠لا يدغ الإيمان بالقرآن من ،أهني الديانايت، ٠تامل ،معير الحارين الذين ،خلت ،دورهم، الأخرى إلا من بجهل ما أصابها من تحريما فيما لا ينفعهم ،ولكنهم عكفوا ،٣أعمال وعهللتت ،قصونهم ،قد أفنتهم والله كوؤم، أومن كان صاحت ،هوى الحمام' وأذلتهم الأيام' فيا وبح ْز، الخير والملاح ،وتركوا اللاغين) ولغوهم. لم يعتبربايامهم ،ولم يندحرعن ،مئز،آئامهم! لداةلملمءاوأء١ئامإد ٠قال الحسن( :ئ \"اللام علميعكم\" ٠إنما ياح )3الحؤفا من لم يتح الهدى ،ؤأما َقا ينش،ءض؛ى.يم تحيه بين الومنين) ،ؤعلامه الاحتمال من، من ،اتبعه فله الأءز^ والعاقبة ا لهسئة من ،اللص. ٠إن القرآن من الوضوح بجيث ،لا مجتاج إل الخاهلمح■)، ؤ وما؛ان ر،ةلث،مهؤث،آللإكا *ئئ ٌبث؛ فآلتها آكترمن الإصغاء إليه' صرق الذين عرفوا ٠لا محنن،مراحعة الحاهز ،الثماجنر ،وإنما الحي من ،قبل ،أنه من ذلك التعن الصادق تئلوأعثهم ءاتنيناؤما حكنامهلك، له الق ،فان لج ؤ) عوايته لزم الإعراض عنه. والصدر الواحد الذ.ي لا يعقدليا. آلث-ر ِك,0الأمحبمه ًالتإممحى وه ؤ إةائ،لأميىنيآمبك.ؤون أسثهدمح،س ٠الذين عمروا قلوبهم بالانقياد نثه ٠بزؤغ نور الدعوة المستقيمة ؤا المدن ينآء وهواظم ألثه-ثيمى وه رب ،العالن من أهل الكتاب ،نرءار^ ما ؤستجييون لتور الإسلام إذا لاحتا لعيونهم ئشع نونه إل بواديها؛ لأنها نج لها ،والمدن ٠ه داية القلؤيا بيد الله' والحؤمآ ر مرحعها ،فما أحمن ،أن يعج ،بالأصل ،كصشأ هداية اْسمئ لا ين-حل الإيمان ي قليه ،فقد به القمع! آمن ،يسول الله بعداء' ولم يومن به أقرباء! ٠أكرمن سؤال الله الهداية فإنها بيده لا بيد ٠إذا عأ الثللمم من ،العباد ،وفشا بينهم همارْسمغمردد الإعرام ،والفساد ،نزل بهم ١لءد١با العام؛ ^^٠؟' ؤهوأعلم بمن) لتحقها ممن لا دستآحوإ. يُبجق مبمم مس يتا صمحإ و؟-رءُث ههمسويى وآه حزاء مذلالهم .غ ءوهءص
في?)بم ٠ثمه من بماير التيار الغالب ،جف 4ونادشثيذ ،ظ قإلأي ،ءامنإ ؤبمئؤأ آلص!يى<ب كؤزت ّأ عنه ِث وسمه من يعاؤضه من إ ئمإيثلو0ه؟ه ^ظن©ترئاآلإس المؤمنين ،حق إذا حاء نصر١لله و المؤمنون العاملون إل حسن ٠ تعال والفتح ،حاول أن يتصد.ر ق جزائهم ،وليصبروا ض تعكاليف دعوتهم، المشهد الحديد ،مؤكدا كدبا Iغ؛إتممحمنا وليثيتوا عل ابتلائهم ،فثمة أمل مشرق ولأءء لاحق إهله .؛ سصتقدصاس تتعلمقل أنوانه مجن حلال التكاليف والمشاى أمحؤدآأوفقفيمحجمل ٠جمومجنو اليخاء والثعة م لا يراء إلا ذووالصاراكاترو0 ًنزهكأوقة يضحون أيام الشدة والانهزام ؤ ؤقصتا'ألاذس حننا وك حنهد١لئ صت.ولمحيرة ؤالضيق ،حيث ينكفئون إل الباطل المنتصر ،فإذا صا لأئيك ٩تاثل ئك يهءعم ئلأ محيقتن اصمحل لاجعوا إل المؤمنين ^^ؤبمنملون0ه وقالوات ألم نعكن مجعتكم؟! ٠أنحم بك من نفسك من أؤصى بك ولدك، قص1نكاسلأقايغ ٠الأعشار بما ق القلب ،فالمتافق وؤص والدك بك ،مع ما جعل ق الميلرة من ^^خاقق،هءقثنخاهمأك سسنه الذي يقلهر الإيمان ويضمر حب الأسان لابنه ولأبيه. ^ليمن® العكمر هو ' ،^٤١والمؤمن المكزه إ ٠ما لا يعلم المؤم صحته فلا بجوزله اثياعه، ويضمر الذي يفلهر الخكمر فكيف بما يعلم بهللأنه؟ أ الإيمان هومزمن. ٠ما دام الابن يعلم بان ءر ْد إل محن هو ٠قال يسول ( ^١من سن ي الإسلام سنة ؤ أثث أوتى ءامؤأ ناحلئ إليه ،ومحممن عمله عليه ،فانه لا يالو سيئة فعليه وزرها ووزرمن عمل بها من ٠ي علم الله تعال بما ق قلب المؤمن جهدا ي خدمة والديه بالعرؤف؛ طاعه لمن ؤعد حسن له ،وي علمه بما ي قلب ١^١فر بعدم ،من غيرأن يشن من أوزارهم ثيء). ؤالمنافق ؤعيد شديد لهما ،محم الله ١^^٠١ إليه الماب ،ؤعليه الخمساب. ٠بسّت عاقبة أولئك الذين يزينون للناسن أصلح باطنه. رعيلؤإ ألصنلمحت ق ؤ وهاد أقن حكمثيأ للمك> ءامنإ آقعإ طريق الغواية ،ودءكذبون عليهم حثن آلصنلجس أو؟ه دعوتهم إليه ،فهم بمّا فعلوا ا شون ،حاملون أوزار من يضلون ،مواحدون بما كانوا ٠سل اثله تعال أن يدحلك ي عبادء يمترون* حْكثنهم ثن سم)إلثةن ذمحائك .ه الصالحين؛ فإنها مهزله ي الكمال عالية ،قد ٠يا ويل لعام الضلال من سؤال يوم ١لمياءةإ بيانات ديئنا. سال الأنيياء ربهم أن يبلعهم إياها. فان سؤالهم اك،أاأأ ،والعدايبا من بعاأه سدس، ؤ ممالإؤة6ييأقايإ ؤأيتثو ؤ ؤيزأتاى سطا ءاكاآش فهل أعدوا له الحواب الذي ينجيهم؟ عث! تيقيى؛وه جملفئ.نةآدائكذ.اب آللٌ لبجا جاء محبمر من ؤ ولثن يلت١ىاإث محؤءةوثم؟.تإأق ٠يمض الإسلام فساد تصور الكمار للتبعيه والحزاء ،ويمرر حعكم الله تعال فيه رهك إدا حنقنا معم أوقس اثه سوإلأ خمببم -عامنا وم iIjي صدورآمميق وه بما بجقق العدل ي أجل مثلاهره. فكلثون.ه فننمح^قام :ءد.اب القاص له وأذاهم. ٠قد ترى مجن الناص من يقول لصاحبه ٠من أكر الفال الق تمض كرعاو طول ًُ ٠كن صابرا عل إيمانك ،ئابتا ض دينك، الطريق ،فاذا ما شعز الداعيه بالململ من مشجعا إياه نش فعل الميادحث افعل هدا طول العلريق ،فليتغكر ما فعله الأنبياء ولا يرعرعك عن ذلك أذى المؤذين ،ضخشى ؤإيمه ق عنش! قيعسى الضمان ،وبسست ضرنهم كما نحشى عداب الله ،بل اجعل والصالحون من أتباعهم؛ فان له بهم أسوة، الاستجابة. وليتماءل حين يئفلرإل لعلما الله يوم أشي حشيتك لله ؤحده. • إذا الأوزاريشى ز المرء ئقلها ،حق المؤمنين ،واهلك الذلالمدن ،وليعكن عل يقذن ٠عند الابتلاء تقلهرقوة الإيمان من صعقه، م ما يعكاد يعليق حملها ،فكيف بنن سيحمل بان الله ناصر أولياءه ،ؤهازم أعا-اءه ،مهما فتن ثبت فدلك المؤمن حما ،ومن حشى طالت الأياموالشون. أدماله وأثة.ال مجن أغواه وأصله؟ أذى الناص قساينهم ي ضلالهم ،ونضح ألمجانئهم فدلك الذي سمى ^١ؤذم. ■أ!.لآههم
سٌ للوالئنحق ؤ ه ثاتى لإ .فيد وفذ إؤ شما ينقاكك جنإب ممدة أن ٧،أهتأؤه مإبهية1لآيىهالأآمحئؤحءإء I أص04 أو ملؤه قأفنق أقد يهمى ألثائ إة ق دلك ^صمحأشكثامده.يقز ٠م ا أعفلمهامن ثمرة لدعوة إ لأ-نيبمنحيدث.ه إبراممأنؤسبهالإهلص I ٠حينما يقابل أهل الباطل حجج أهل الخق ميمِأكثؤةطعريخآر الملام الذ.ى أصيح نبيا رّ4.ولأ م بالقهر والتنكل ،فكانهم أقروا ق أنفسهم ^لهإئاةتاق1طزأكاز ٠إنها هجرة إل اش بالقلب بتلك الحجج ،ولكنهم عجزوا عن الختواب عنها ،فانتقموا من أهلها. لألهأ-س؛م® ولآنِقوتس ي وة; عآ س هجرة! ;ج ٠من متمسةا بالحق ،معتصما ؛،^<٧ ر٧لأمنث١فيذتي٠ه ٠إذا أيقن الأمان بانه لا بجي الخلق ،فك١ده المطلون بعكيد ،فان الله آلثنؤأبآككتت ؤءائيقه ثبمتُْفيأئتائه من شرور الخلائق إلا الخالق، سيحعل له من كيدهم سبيل نحاة ،وأماقا مثا محتث©ئاإدءاومحية ولا يقضى اش بقضاء إلا وله فيه بجافهوبجش ْا. إدبم=قمئضقآةتمحثّة ماس-؛قىهاين لثب حكمة؛ عمل باوامر ربه مهلمئقا • مهما ك١نت العجزة حلاهر ٥فائها لا تهدي يزأكنيث بمطزكؤث ١لإالهلنلأ، إل قدرته ،واثقا بحكمته. الأننكانمستعئا للأيمان. ميكم١ننمئتقاك١نمإي، ؤ رؤثنا لي اتخؤ وبمفيب ٠لم يلقن ي انحاء إبراهيتا من التارآيه ^^إعدل١شإنحقنتئ^ وءاينته ؟يمنهء ؤ) ألدتثا ؤإش ل واحدة ،بل آيات متعددة ،ؤذلك يدل خمر ألآحرةلّنأشلخ؛ل لو؟ه تيفىؤٍ'اكبمد؛ي© قدرة اشله ،وكرامة خليله ،وتصديق ؤعده، ٠عوض اش إتر١هيم عليه واهانه عدئه. ٣٩٩٦ الملام عن أبيه وؤطنه ذريه نمقي فيها ؤ ؤهاد إثما أثميؤ ين يئن أقد أنبما ٠ظهور فاحشه ق مح،م^ ما يؤدي إل رسالة اش إل أن برث اش الأرص ونز عم' ي ٥١ ٠^١ئث ؤ;ز استمرائها من غير فرق ل ى أهلها من أن عليها ،فا كرم به من عومزإ آلقتؤ تكمنبمتقهتجم دث؛ني ؤععث محقون ق ال زأوق العلن. نعصهتظم بمعثا وة\\وئؤإ ألئاررنا ؤ ربيلاءاد هال،لممهءإيفم لتأمؤألش<سثد • لا يشم أن يتعاشر الماس ض المنكر ،ولا ٠لا تثي الداعيه عن بيان الحي اشتداد يجتمعوا عل الهنء والملمأي ،وإنما يجتمعون إي من آني مح\"ثشكت. مثا الثللم ،بل يش رابظ الخاش' قويا ق الحق، ز م ا قثيا إل اش ،وباعد من تحطه. مم ء اؤاد زنتي ي عفليم الثقة باش جل وعلا؛ فابرُايلم عاد إل وئأؤنح ق بثاييم أكتتقز تا َأكث محادلة اتكماربعدما ألي ي النار. ٠إذا قابل العامي ناصحه الأمين بالحدي جوإ'-ثممميؤءإلأ آن ١^٥بي'أتيناع.داد،آشإن ٠م ا من عاقل يؤمن بان منتا يضز أو ؤالأستكبار وقلة المبالاة بعواقب عصانه، ًظنث،محأهي.قبم©' ،أه ينفعء لكنها النقالين .الوروثة ،والروابط فانه ر شفا هلكة ،فليراجع نفته قبل أن ٠اجتماع حمج أفراد العالمين ز بحاثي الاجتماعية ،٧^^١تبغ ببعص الماس أن يقع فيها. فاحشه م.ا دليل ،٣أن من يأتيها شديد يقدمها نش اقياع الق. ؤئاد ري أذم؛.زفي عر ألمهممي الضلال بها ،شديد العناد علميها ،فكيف إذا ٠لن ينتفع امرؤ بمؤدة اقامجها ض محالفة ألشين ©اه اجتمع علميها قوم؟ الشريعة ،بل ستنقلب يوم القيامة تلاعثا ٠م ا أقح أن بجلث امرؤ معصيه يقتدي به ٠حين يتمعكن الفساد من قوم رمتطيلمون ؤعداوة ،ولا يبق من العلاقات يومجئد إلا ما فيها' فينال بذللئا وزرها ووزر من عمل بها به ر العيال ،لا يبش أمام الص ّلحلن سوى كان فه وي الله. إل يوم القيامة! أن يمتنصروا باش تعال عليهم لإراحة ٠ضر اش تعال خليله إبراهيم همن نار ي المسلمين من شرورهمم• ٠إن ماأق به قوم لوط من الفاحشة إسراف، الدنيا أصرمها بعص العباد ،فهل سينصر هؤلاء العبيد من أحد حين يامر الله تعال ٠المفسدون ي الألم ،إن لم يتوبوا إل ي تصريف ،الثجوة ي غيرمؤحثعها ،شي نمهل ربهم متوعد.ون بالهلاك؛ لأن شثهم لم يعي. لا ئتمؤ به حياة ،ولا محصل به مصلحة. ملأتحيته بان يلقوى ق نارالاجرة؟ مقمورا عليهم ،بل حملوا الماس عليه، ٠لا يغفل الماعية قضثه من القضايا الق ودرء ُوم إليه. بحتاج إليها المجتمع ر حساب أخرى ،بل يم ي إصلاج شامل لمايقع فيه الماس من العامي والأطاء. ^؛٩٩٣٠
ةأبو؛ ٌء ٠فرق واسع وبون شاسع من ع أجل نص -ثآءمر م ؛و ^^^إبمقمل ِأئِبم وب قوم يؤمرون بذوق العذابr ، ^^داءداسدابس اجلمسىسمامحداب ٠لا تعجب إذا قوبلت دعويك الصادقة الثهمح '،وقوم بمي ملكهم ء @شيلوةلقألداب بالتحدي والتكذيب ،والاستهزاء والسخرية، بم<ئئادا سبحانه ي نعيمهم ،وبجعله L بفضله اجرا •خمي عملهم. فقد لاق الأنبياء من ذللئ ،ما لاقوا ،لكهم محاثسمهلإمحآع4نني ٠فق العقلاء الخمول أِوصينرءوالزولمبم،بجنأعلوعاا.ثادأا وزة جهم لثمحظة هتيبمابميثأّإن @آلين والفتور ،ؤرك؛وا ، iiأجر ربهم ٠متعجل ^١^١عداب ،اش ممال ،ولا ^هن@بمقئسىدمحلأمحل صهوات؛ العمل والحد ،راجين يدري أن ،جهنم تحيهل به ،فلا يد من ^ؤثفزأيغآله@وفي الخلؤد ق المعيم القيم ،والجاه عذابها حلاصا ،ولا من ورؤدها مناصا. ^ ؤلأيحهمأفتشؤكر ممثسنقزألإقبمن نجلاي من انمداب الألم. ؤ جبم بمئحهم أندابا ين ،مفهم ثين محتا بماقو'ةئيهإنأمحممحإ عيم@وفي،ظيرَ I نءك تيم ؤ آفي؛بم ثمحأ أهلهمثمن ئنحق'محابجآلأمحئمحها م :ؤةوة0ه • أهل جهنم بثن عذاب حئي Ju؛؛ ^Lمن ■حميع جوانبهم ،ؤعذاب معنؤق بما ؤسمعون ٠ما تلقاه اليوم من الصر ق؛ ،yjUتقرع وتهديد وتوبيخ يولهم• فاصير عليه تنل اجؤه ،وما ؤ تتعتادى آقن ءامنوأ إن ^؟^ ،و؛محعة نحشاه غدا فتؤكل عل اناله فيه ةم-درقوه يعكيك أمؤه. ٠من ضاقت ،عليه أيصه عن عبادة ربه فان ؤ ولون تآقيم ئى -ثو أبثعؤت وذؤؤوأ نثر ٠تخلر ٠۶٥^١يتجدد بتجدد أيض اثئه الوامعه لن تضيى به ،فليؤحل إل نأب وولإأسءأشئءث.ه حيث يعبد انثه ؤحده ،ويمام دينه وشنممه، الأمِال ،يسسمرون علأه ق ٠الإقرار لثه بافعال الربوبية لا يعكى مدافعة الآلأموبلوغالآُال. فالله مقصده ،ويصاء مطلبه. صاحبه للنجاة حق يقوم بأفعال الخبؤدية. ٠الصخر والنعل حهل من عزف ،كال الئ،4 همأيمإواومث أوأب فمن علم أن مجا سؤي ربه زائل هان صبيآ ؤ ٥٤١سء ألنرق لش نئآء مئ) همادوء ونمير عل فقده ،ومن علم أن الله تعال هو الؤ ٠إذا قدر المؤمن الذي أوذي ي ديته أنه ميت ،سهلت ،عليه الهجرة عن أؤصه ،فانه لقإقأقءاتىههموآ'ه الافي أحسن تؤكله عليه. إن لم يفارق بعص مالوفه بها فارق ؤ ٠سبحان من يعلم ما يصلح العيال ومجا ؤ و؟قؤا ين دآئؤ لا ثث يلدها أثد تنقها مالوفه بالؤت. يمسدهم ،فيععلي بجسسا ذللثا أويمنع ،وكم وإبام ُمحآلثثغأُيم رام بعص الأقوياء اغناء فقير وافقار غي، ٠ليست الدنيا دار بقاء ،بل هم) منتقلة ٠مما يعتن العبد )٠٠٣ا ّلوؤل أن ينظر ق فما استتئاعوا ،وما شاء الله كان! حال الدواب الق يرزقها خالقها م يوم بالمؤت إل دار الحزاء ،فم نفس ستذوق ؤ جن ثأتهر ش لإل يى آء ه1حتا رزيا جديدا. المولتا وتقارن ،الحياة لترؤع إل ،ربها' فتن ود أكفيس ئ بمد تنئهاقمؤأن ٥٤١ئو المحني ٠الرزق لا يعكون بقوة ولا بدك١ء ،فالبشر كانت ،هذه حاله فلستعد براد التمؤيمي. لقثلأطمحتلأسأو. 0ه مهما بلغت قوتهم ،وبقية المخلوقات ؤ ءإلإن ءاثتمأ يبميبإ ألُنِءب لإؤئقهم مهما بلغ صعقها؛ بمتوون ف ،اصل الرزق ٠إذا ؛ان الله تعال ،قادرا ي أن مجي ومصا..ره ،ؤهو الله ؤحده ،اليتم ،بيده أسباب بز ُآثؤ مءأ محي؛ بنمحبثاآل ُأ-هتر ينم يرأثعمحبم.،ه الأنض بعد جفافها ،فلن يعجنه سبحانه أن رزقهم أسمن.، ٠شئان بين من بجيط به العذ.اب الأليم، يبعث الخلائق من بعد موتها. ٠اش جث ،وعلا لا ينسى هوام الأرض من، ومن بجيط به التعيم القيم ،فعذاب ١لك١فرين ٠يا من يقؤ بعقله أنه لا حالؤ إلا انله ،ولا الرزق ،فكيفا ينساك ي 1مجن تعليعه وتؤحده، مبدئ ولا معيد إلا هو؛ أفلا تتؤجه إله ونحاهد شسلثا مجن أجله؟ا يحيط بهم من ،فوقهم وس تحت أرجلهم، عليه وتحلص العيادة له؟ ٠من أسباب الرزق صدؤ ،ال-عاء ؤحسن ونعيم المومتئن يغشاهم ق غرنا عالية ،وق ،٠٠^١فاطق الله تعال ي دعاJلثا له وتوكللثا عليه؛ فائه سميع لدعائلث ،،عليم أنهارمن -تحتهم جارية• بتؤكللث.، ■هم
كم ؤ ثأويث -بملأيإ ٩ثثتأ نإن أق ٠ألا تعجب من بعض من ثويلما ٍكتي ط محسىَس جألشهت.ه ينتسب إل الإسلام إدا دهمته محتآإلأيؤشائ0أقلآصمح ٠حماهدة النقص الق يعئن الله صاحتها الخطوب ،ونزلما سامحه يا@ةداغزأفيآقلهدءأه علميها ش ما كانت فيه وي مراضيه. م،ئبييرةةةٌ © الكروب ،كيفا يلجا إل غير ٠من أفرض الخهاد جهاد القس والهوى، ربه سبحانه من الأموات أو بمانيثت @ والشيطان و١كذيا' فمن جاهدها قها ي الق الأحياء ،وهؤلاء المشركون هقةئ،آقاشى هداء سبحانه سل نصاه الؤصله إل جئته ،ؤإلأ يؤحدون اش ي اكزاء؟أ وبمئم ِحهتحق@ فاته من الهدى بجسِا ما عثلل من الخيال. ٠قد تعتري بعص السلممين نخوأسؤةوJبألإقاقمح ٠نن أراد معية الله تعال وتوفيقه ،ؤهمايته بجوهبمسن@ققذ-جمدإ الحاجه فيفنعون إل الله تعال، ومزي ْإ ،فلبتتكن من الحسذين ق عبادة مح'كإاسس® الله ،الحنين إل عيال الله. فإذا قضاها لهم فؤحوا بالعافية، وسوا واجب الشكر! شش©فيبمعس\\نهألأم ٌ و • سوفبمرىاسساش ؤامح0هتاللإ 0فآ ُأفأمح mءاقةجمدْوشءنىشكر وهم0سشنعيى 0ه رثه مهما تمع وامتد به العمر ٠ .الأيام دوئ بين الناس ،لا تدوم لأهلها حال فيها؛ فمن ذل إل عز ،ومن ارتفاع إل ^^ ١ض ألإيأ ١١؛؛ الا قو ؤلمب ريكن ألداز ًؤكامأبمثطن>ؤ^ب وقظق،آتاش بذثولهإ ؤأؤبي,محزث ويسو انحفاض ،ومن غلبة إل هزيمة ،ومن هزيمة إل نصر ادمائ :الخياة الخقيقثه الك١مله ١لئ١ئ٠ئ. ٠أحبار ٦٥^٢٥١١الستقبلثه صادقة لا حقتا حمتاءامنا :ش نكة. ٠يا غارقا ي بج الدنيا كفاك لهوا ولعتا، أفق من موت؛ الغفلة ،واعمل بمد للحياة فيها ولا كدب ،وش للمؤمنين نشارات، ويث،حظفاآتاس •' ونمثلبؤن ينممة قتلا وأرا. الحقيقثة ،فانيا ثقل السلامة ،و١لفوز١لتكبير. وللك١فرين حسرات ،فغلبة الروم للفرس ٠لو نائل العبد كيف أنعم الله عليه ٠لا حياة '١٤مله سؤى حياة الانرة؛ فهنالك حيرمحمق كما أحبربه ٥^٢^١الكريم، بانسالة اليوية ،فنجاه بها من حللمات الخكفر والجهل والعاصي ،لشكرْ شكر تدقتمل اللدات وتزول المتعصات ،وتتمقع م يئج ألآ 0مح،مل،ديئ من ينجيه بنعمته من محاطر البحر ومهالك الأبدان بما لا عيق رأت ،ولا أذق سمعت،، صومحذبمج ألهنومح0ه ٠قد يهلول أمد نهو المثمكثن أو يقصر، الصحراء. ولا خط ّأخم قلما بمر- ولخكن حدلأنهمآت لا محالة. ؤ نتئ أظلم بثن أءمنح ،ض أثه حفذك أز ؤ ^ ١يكؤأ ؤ ،ألثفيئ ،دمإ أس محلصن ثه ٠لا يعكش ؤجؤد أسباب الصر والهزيمة، بل لا بد من موافقة قضاء الله تعال وقدره، كدب الثي لما ١٠٠،؛ أثل ف ،جهم مثنى صذ ظثا ٣٤أذ أ'و 4؛هت!ممغى وه هظفئف وه \\ةص) ١ :لئمن. فاق لكر حادث ؤحالة وفشاة ؤعاقبة ونصر مؤى ت مسأظري ومستقر. ٠قد فعلرالله تعال الاس عل المحيد ،فإذا ما غئلوا عن هدء الفهلرة ق الثراء أفنعتيم ؤهزيمة محكومه بالقضاء والقدر. ٠العاقل إن حاء 0حرتدثره وتأمله قبل أن ينده أو يقبله ،فتن رده من أول وهلة فدلك إليها حاله الضراء ،فلا تراهم يلجوون إلأ ؤونص-ر آثإمعبر مض ،ثك ُا ؤهوآلمتتيز إل الله وحد 0إذا ما دهمهم اليلأء. دليل تش الوق والخمة ي عقله. ألنجث 0ه ٠انثلر إل ؤحمة الله تعال بنن أشرك به ٠من اجأ/أ ِش انثه تعال بافأراء الكذ.ب ٠إنما الصر بيد الثه ،فتن شاء نممه ،ومن شاء دهرا طويلا كيفا نقاه من كربه حين حيله؛ قويا ك١ن أوصعيما ،فالخلق خلقه والأمر علميه ،وفسة الياطل إليه ،ؤحكديب آياته وح ْد' فكيفا لا يرج ْو ل كزباته عبدء أمؤه ،ولا سال عما يفعل سبحانه وتعال .غ ويسلمه فنارجهنم مثواه ،و؛■١ر؟ الؤب إليها مأواه. الدي يؤحاء ق حمح أحؤاله؟ ■٠٠٥٥, مآ؛ أ\"ا <>5؛-،
ءوأو,ص ؤ حم ٤^١٠ ،آذ ي ٠مجا ي حلق السماوات والاؤض هودعوة م \"م ْقاووم محرمح'هيىلأدئئف مضة مممحك وب إل تدبر هده الأيات الكونثة الشاهدة نز جلال اش وكماله ،وحماله ؤعلمه ؤإتقانه، ٠يا لها من تحلة صضة س ًءءنآهج،كون ؤ هأكدفيأكؤتةمحُا م ؤعموم زحمته وفضله. صورة ترايا ساحكن نهيي، إل صورة إنسان متحئك جليل ألة©يأواينأنيمحج ؤ ٠اختلاف الماس ق أصواتهم وأسكالهم حمستتعهاههةفبجة خ القد.رأ تثثر المائل ي صخ ٧بمإدآكرشر ه ايه عظّمة ،ومئة ٠٣؛ الخلق جسممة؛ إذ لو الله ،وستحيشن الضمير لحما|.ه لكنوا مهم مممم الألوان والأصوات فكيف ويسبيحه وتمجيده. ستكون الحياة؟ ٠من؛ لم يؤسله علمه بالخلق إل معرفة قدرة ٠قل م محكم فوق التراب: ^^ثنو)نمئءايعمم إزق انظر إل التراب الذي نسير الخالق ومشيئته وؤحدانيته ؤحكمته ؤكمال ئقأ^تؤلأفيهؤ عليه فانه أصلك قبل ؤحؤدك، يكبيإث@نم؛؛ءانمءتاع علمه وؤاسع فضله فليعس بعالم ؤإن اشر ومزلك بعد موتك ،فعلام لآفيغإتح^2إنفيدءق إله بالتنان. الغروز عل حلق اممه؟! ؤ ثينءاثني ،ثات؛ؤآقفي نالمتار بن محلمهءءُكث\" ؤ ،دلملكى ينب للوم ^^ش©ئنتاخمبيطزأقثيى ؤ jC{،ءاثيهء آى حآى ذؤ سييى أج؛اه يون;اص؛'ربجا َلآضةرمحبمفزث @ نبمل لينءءتكام ئيد؛ همنينه إة وأي>ثآوناينمحلمحق :ئللمب ٍمفم للرزق ي .ه النهار• ٠المرأة ش السعكن ١لآمن ؤؤإئا ألخماكم،أ وئدبجإ يثامتئا ؤكآكا أإيو\\ ٠٣ ٠؛ العبد ألا يؤى لمسه فضلا فمما يناله يأركش ي اتداب محثتحة.ى المحيب لرؤجها ؤأسرتها ،وهدا محقصد سام مجن رزق ،فلولا فضل الله عليه ما ؤصل إله. محثميتة :مقيمول. من مقاصد العلاقة بذن الزؤجهن ق الإسلام، ٠الومن يتفكر ي آيات اش تعال ي ٠ما أصعق أهل المار وْا أذلهم أ يوم وهدق نبيل لبناء الأنرعند الأنام. منامه وارتياحه ،ويقفلته وعمله ،ؤسائر ٠ليس لفاحر وبلإ كرامه المؤدة والرحمة يساقون إلمها سوقا ،وبجمؤرون إلمها قستا، أممه ،ؤيستحيب لما تدعوإلمه تلك الأنات، الق يعم انثه بها عل الزوج والزوجة اللذين دون أن يملكوا للقوة الق تقؤدهم إل ويصم لما فيها من عيروعظات. أقاما العلاقة بينهما وقق شمع الله تعال. عذابها دفعا. ؤ رين ءاثنهء نيهظم أل؛ريى -ثوئا رءسا ٠م ق ما اصقلربت بثن ١لروحين أعمدة الؤدة والرحمة ،فاعلم ان ما ق البهمت من ؤ فبحنن ألتي *حثن يصسؤيك^■■ محجتن تحبميا ويرد ينألسما؛ *آء نش؛• يب أمحمحث\\ تنئ والآ;ض ؤهمثئأ أ0؟ولد الثني '{ه-بح 4وأب زءبميين.ب ٠الرق آية مجن آيات الله تعال ،محل ي لمعانه لقوم بشرى بقؤب نزول الغيث ،ولقوم سعكن ^أ يتدام ،وقي .يؤول إل الانهيار. ثظهثؤق :ئدحلول وقث اههيرة. آخرين خوئا من حصول صواعق محرقة. ٠تفؤ ي حكمة الله سبحانه ي حلقه كلأ ٠نائل كيف يرتبط التسمح والحمد بالأوقات ،وبافاق الأرض والسماوات؛ حق • لا يملك العيد الضعيف أمام أفعال الله الحنسين موافما للاحر ،ملبيا لحاجته الفطرية، يقلل القلب متصلا باش ي ؤ زمان ومكان. جل جلاله سؤى الخؤف أوالطع. من نفسثة ؤحسدية ،بحيث يجد كل شريك هع • سبحان نن *حمع لمفسه الحمد \"ممه ق ٠العث من أعظم ما يبق أن يعقله المرء، شرثهتكه الراحة والحلماسنة والاستقرار. الزمان والك١ن ،مثنتا بد.لك عل نفسه، ومعلما عبادء كيف يثنون عليه! وق الغيث الذي يتكزر خم ،الماس ما يدل ؤ نين ءاثندء تؤأ ٠^٣^٢يإ'لآره، محأدينمح\"تةآم، عليه. إة ف يتلك وأ-ئننئا أنتيًئم ٠لا بايات ربه الق بثها بقز خلقه إلا أوه امروأعمل عقله فيها مجتاملأ متفأكزا ،فاهتدى ٠تبايك من حلق الشيء وصدْ ،وبرأ الأمر أنشتظلم :لغاتعكم- منها إل تعفليم خالقه وزيادة إيمانه به. وما يقابله؛ إيذايا بنضال دد.رته ق حلقه ،هنيخؤأ ؛ حمع عالم ،ؤغم ذووالعلم والثصقرة. وتمام قوته ق صنعه. ٠٧٦٠٠ج
r؛(t،؛s محاكان ه غِةمإ< ألإ؛؛نِةقي ٠لو أن سيئا من أدى الأجسام احتى ي م أصلب مك١ن أو أنمام ^■^ ٥منالا لعلمه أقء ححملاكهه آممههُء ؤءهئناط ^ع١ق ؤءهف•.نو ^ؤاكزآهته ِ ِ t الله ،فكف بما هوأقؤى منه ق القلهور ،أو وفمتشإهُفي-•،؛؛Cآن آثهكز ل محتي-صئو)ئدق\\ل أ أدق من التناول؟ م ُإولديفإثا آتنيير.ه قنىيقهأشإنآلإه ؤ ذ1وئ قته ه ٠ألا تستحق أمك منك مزيد ٠تربية الأولاد ض مراقبة انله تعال ^فيعامحفيآئطتإ)هه و اهتمام ؤبماية ،واعتتاء ورعاية ،ؤإحاحلة علمه بيكل ُثيء مما ،^LjJkJأن Iأقمحبجي® I إ يبر©ظنهاقوآنيايىتام 1وقد عات من الشقة ق به الأباء؛ لأن ذلك م الحارس الدائم ^اظتازآلآتأتنجة Iولادتها إثاكوتربيته1لكُا ال ق المز والعلن. تمَإقيبيس ك صبرءلضسوىالآم؟ ٠من تفكر ي لعلف اثنه تعال ي علمه ء ^^ا©ظىإغاإنمحةالؤممح ٠ ،انثلركمف اقترن شاكر الله ؤخيرته ،واقللاعه س الواحلن والأسّرار، ■مدف ُيقثمفيتيمأ ؤذاأءتيلهألأني؟ر بشكر الوالدين؛ لأن شاكر انثه ؤحفايا القفار والمحار؛ ألمسه ذلك ئؤب يئ©ةنىفآئوأه من أعثلم واجباُتا العيد أمام التعقليم والخشية ،والطاعة والاستجابة. ^^قآضقءقمآفياوإةه ربه ،ؤشكر الوالدين من أعقلم ؤ نبئ أقر نألإ رآنه عير واجبات العبد مجاه بق جنه. ٍحئقةةاصفمحقآمح هلخافيش@قيفيشلق ؤإصز عق ة اصِابقإن دللك من عنع ٠ليذكر من بجاك ؤصايا الله ^^يانأعلأٍتبيياصي® آلأم ِح0ه ويعصيه أنه راج إليه ،ووامحما ٠إن أول ما ينبئ عل المرق أن ياخد به ijyيديه- ٤١٢ أبناءه بعد غرس تؤحيل -الله ق نفؤسهم هو الصلاة؛ فإنهم إن أقاموها ئتح لهم بايبا 4زك ءق أن شه ي ِسنثن ما وني ثك يهء طم ملأ ذطعهماؤصايبهما ؤ) الإعانة والتوفيق. ينمقن ؤسابمقد لثيهء وسكثر خ 0أثت آليتا منميئ نآيغ سيل من أراب إل ثر إل ءىحبم-د 40 ٠من الحكمة أن يتحل الأمر بالمعرؤفا نيحلإ' ئأثتحظم تاَئز سؤزوي ٠شكر انئه تعال عل نعمه هو رأس والناش عن المنكر بالمر ز ما يناله؛ فإن الصيرمع الصلاة نعم العين. ٠من خلقك هو ماحب ،الحق الأول عليك الحكمة ،فانه يتضثن \\حظر ق دلائل النفس ؤحقيقتها ،قبل النغلر ق حقائق الأشياء، ؤ ى*تحتل حدكلأايىلأني،فيآتيى مبما ي الهل-اعق ،فلا يهناع امرؤ ق معصيته ،حق وقبل التصدي لأنثاي الناس؛ فلذا ^ ذلك إىآسلأثث،ةل) محئافيثشر4. نن ولدك ورثاك. أول ما لقنه لقمان ابنه من الحكمة. %جن'تأ■ لا تمل وجفك كرا وتعاظتا. • الاختلاف ي العقيدة بين الابن ووالديه ٠آثار شكر اممه تعال ش كْالأت تحفل ٠تصعيرالد والّبخاري المشي من لا يسقط حقهما ي الهرؤحسن العاملة. للشاكر ،ولا تنفع المشكور سبحانه شيما، النعال والعجب ،ؤذلك مما يستب العرله بين ٠ي نن اذم الأ/هثة فلا لحئة له ،ولا فإنه الخئ عن شكرالثاكربن. علم معه ،ولا بؤهان لديه ،بجلاف ألؤهية ٠جبمل .اثئه عبده ما شكر ،ويستغى عته اتثه تعال الق تظاهرت الأدلة عليها ،حق صاحبه وبلن الناس ،ويبعده عن خبة اثنه إن ءكف.ر؛ تفصلا منه -ش الشاكر ،واستغناء غدا العلم بها محتا ،والإبمان بها وابتا .عروجل ،وكم بها مذمة• عن الحاحد الك١فر. ؤ ؤأصن .ق جف مهأءن ُاآؤ ً ٠كم مثى قبلك ق طربق الحق والبر آلاصوت تثنأشم و؟ ه والإنابة من الصالحين والأولياء حق انتهتا هاو،منلآضءثهزئله ,قمحألألأي بهم إل رحمة انئه تعال ،فلا تستؤحس فيه ؤآثين ٠وتواصع نكن بئذ النسئ والنبطى■ يإؤأ' أقخ ؤأبعص. ٠لا بدمن تحلية النفس الق يراد تأ=ضياها من قلة سالكيه! ط ٠كما نش المؤع أن نجسن مع الناس ؤ نبي ٧١إن ثق ،يثق_او ئذ نن -مدو قيل تحليتها ،ؤذلك بان يبدأ الواعظ بالمغ معاملاته ،كذلك ينبئ عليه أن تحس من ق صمي أو ؤ ،آلتهنؤت ،أو قألمديبمط من الشرك ،والنخل عن مبادئ الف ال والضلال. هيئته ،ي مشيته وق كلامه. جأ -هى ٠ ٤١٢
ضل؛القبت؛ ٠أفلا يقعظ عن صلاله من محواه لاقافئ اثري أشمك ق ألؤهية اثله ولم بجلص والت( ين رث بلمإمح،محلإلقةنيها له العبادة ،ق أن من حلق لم1دإيى أ شيم ٌضشءميهثدمح ©١٥ السماوات والأؤؤش وما بيتهما، وانفرب■ ق الأمر طه هو أحي ٠ليس ي الكتاب من ريب ،ولا ي تزيله ^تجّوواسهثافيطةقام مجن شك ،بل هوحى ؤصدق ،فايهق إل ما بالعيؤدية ؤحدوأ ٌ4©،طلأمحائإقأمحّ فيه ،واتبعه ؤسلم له. م يملإ1قه مح ،يوركاث بجاةتاف،ثثؤبجاسمح©قيج ءآ ٠يرق الله تعال عباده ،ويدبر مصالحهم، ألم،ضتثاشدو 0اج؟ه فلا يمكهم دون كتاب يرشدم ويقومجهم لأةآمرآبيٍر©آقةانحيى يعجإقه ت يصعد إليه. ^ثوبمأعآلإمحىمح©محجمل ودزك؛ما• ٠ليس شء من الخلق مره ه سدى ،ولا محلوئا عبثا ،بل يفيكن آئسده ل هوأدم ي له 4بربامراش إل أجل مرسوم فذر و نأآشتيبرشيج ثله| كغؤلأمحثءإمحمدآيلأ يرتقع إليه حين يشاء. ةتدءئثت0ه .إت؛آدسليما بممحمحلجلإأليءصة© امحميهت احثنقه من عند ئفسه. سيكون ق الس.تمبل ،فكمف وآض . ٠دلائل انتفاء الريب ص كون الهمأن كلام ٠لوأن امنءا قفى عمره ساكنا لله تعال عل بما قد؛ان ق الماض ،ومن؛ان نب العايى واصحه لدى العقلاء ذوي الأحلام نعمه ما وق النعمة بعض حقها؛ أفيليق به الراجحة ،فكيف ينعم الحهلأء افاراء0؟ يعلم الغيب ألا يعلم الحاصر؟ ٠كتاب اثله تعال هو الحق ،الا فيه من • بيتكمال عرته وكرته حل ؤعلأ حلق ْع توالن■ نعم الله عليه لحفلة ألا يشكنها الصدق وموافقة الفهلرة ،والسلامة من العوالم ،وبرحمته سبحانه سحرها لمنافع العباد١ .؟ ^ ji؟ التعارض ،والعدل ق الأحك١م ،نم إنه كلام ؤ وهاو^ ١؛ ١صقنآ ةأيوي 0ثق حلق ينطانا0؟ه أوأب • ؤ ما حلقه انئه سبحانه وتعال فهو حسن، الرب الذي يرى عبادء ،فيضع لهم ما ٠كيف يستبعد عاقل ص ربه الذي خلقه ولا سئما ابن ادم ،ؤدلك لشرفه وفضله ،وق ينفعهم ولسعدهم. ذلك يعوم للفري النفس وق الأفاق- من الىل.م أن مجييه بع؛ -موته لليعث ٠أحوج الناس إل الدعو ،قوم لم يمل إلتهم ؤ ميمئ ^لهمب ٌناؤيتيأ©؟ه داع يدعوهم ،ولا هاد يهديهم ،فليكونوا عل والنشور؟ الحق اشد قبولا' وآحرص تحصيلا. لكيمتمح04 ٠سبحان من جعل من ماء مهين لا يعيا به ٠لوفتح الناس عقولهم وقلوبهم للحق الدي حنئا ذا تركيب بدع ،ؤهيئة حنة ،ؤعقل ي هدا المران العظيم واعتيروا بمواعقله؛ ٠لن يغئل منك الموت عن قبض روح عبي يفكر ،ومشاعرتفيض! لأهتد.وا به واستضاووا بنونه. حين أجله ،وكيف يغفل عنه ؤذلك عمله سحممثمؤءي؛ئّقلأج؟ملجاقع الذي ؤيمه ربه تعال به؟ ؤ ؤا '؛؛ثق أقام م بببج وآيمش ما وتر من ٠من أيقن أن له مصثرا سعؤد إليه وبجاسا ٠لا يليق بعبد 'لكن ماء مجهيثا ،ثم غدا بشرا ؤآأه ز ما قدم ي سالف زمنه ،فلن يغفل عن سويا ،أن يمؤش عن شكر من سواه ؤأكرمه ّاءءا' علا وارثع' استواء يليق 7ذلألو وعقلمته. الاستعداد لذللئ ،المعاد ،فكيف إذا ؛ان ' ٠خلقْاش للائسان ال مغ والأبصار الصير إل ١؛^؛ ،القدير ،الحاسب ،ز ٠تامجل كيف يعزف اتثه سبحانه وتعال والأفئا.اة ،ؤحملها حلرها للعلم ونوافد الكبير والصغير؟ عباده كمال قدرته؛ حق دسمعوا كلامه، للمعرفة؛ ليتعثف بها العبد ربه ،ويعكهزمجن ويتامجلوا ما فيه من الحق ،ويتحفلوا بما فيه من الؤعظ. شكره عليها. ٠لثا ؛ان المشرك يتعش بغثراش تعال رغبه ي أن ين ّمن أويشفع له أوينفعه؛ أحيرالثه عباده بان ذلك لن يعكون لمشرك عنده تبا يكد وتعال. مها ٠ ٤١٠
مءوأ ٠إن دعتك نمسك إل النوم فادعها إل يث ميث ِت ليآأ لده القيام والمناجاة ،ؤإن أعزتك بجمع المال ؛^؛^c؛ هنئا إظ ما ٍشكم ودؤمأ عداث ^^٢تاَقتءِ سلمحلح1إةمإزد، نملو0أ@ه ٠من تمادى ي إهمال ةكمح)ئمت ما ادحزلقم من الخزاء• الاستعداد لوم القامة ولم ىؤسلإقاسيق؛طن من همق٥؛< :ما بمرح ونثر• يتتكرث بعامته فيه استحى محآبماًطؤس،ؤن ®إقتامحث سبماؤطئنآزثس ٠نائل كيف قابل ما أخئوه من قيام الليل الإمال والرق ي ذلك اليوم بالخراء الذي أخفاه لهم مما لا تعلمه نفس، العثليم. وكيفا قابل بجافيهم عن مضاجعهم وخولهم ^تيثي@محئاقجزإفر ؤحلمعهم ق صلاتهم بقرة الأعين ي الحئة. ثوثهستيسٍني دو مغٍذلئابسهُصنباح;؛تاث١7د١,اكداة١لأفيري ارلوذييل ح ِ . ١م ا ٠١ضق حمح النيئ ،كان عذابه ' سو ٠نيل الإيمان نعيما تقربه عينه ،وقمعكن اا م ا ، ١ و ,ح ٠. ق ®،^^ ٠.آميانياوصأا0ةا؛ rف ولا تمتد إل غمم ولا تهلح فيما سواه ،جراء داذالأيزوليكدلك. و-؛اؤأآصش،ه عفليم يمتحق ألا يرك ٥^١قيام الليل، ئبمتؤة©غااكظل وليشغل وغ\\ر 0عنه. ألمةمحئن> ه اؤأب ؤ ^^آوإدهبجتمأيهآفيلأئتا غِومن؛ث مهكاَكن كاكث ةاسما ال ٌ ٠ي السجؤد لله د*ال والخضؤع قيقسدظئ١بألأاا ص>.ادي ٠لم متوالمؤمن و١لكافر ي الدنيا ب١لعلاعة له والتنواصع لخنابه لئ؛ لا يعرفها ٤١٦ والعبادة ،فكيف متوون ي الاحرْ بالثواب البارون ولا التكرون. دآمحإ رءوثمم بؤ ئة^٤. والكرامة؟! عند ^٩٢رج لصأ بيعنا دأنيعثا ثمل ؤ 'قجاى جِمحيهم عزآدصاج بممة رنم • ١لعلاعة والمعصية هما أساس رفعة ن4ثاإنامحى0بم أكثنإ رءوبم؛لم :قد حقصوها ؤأًلرقوا جزيا -ميا نثلمثاوبثادئدثهمتسدن.ه الإيمان أو صنته ف) مثزان الش/ع ،فلا سواء قجاى :ترقغ وثثثش للعبادة. بثن مؤمن وفاسق ،ومسلم ?؛١٤فر• آدقاجتمرصامf ٠إذا أؤدت التجاة من حزى يوم القيامة فبادر بالعمل الصالح ،وثب إل ربك من ؤ أم؛ أري ءايإ ؤييأ أهثيتت ضز ٠ينتتلر المحب ساعات الليل لحلو عن العمل .^١ ٠أيها المؤمن ،أنت ي هده الدنيا صيف ق شواغل الدنيا ئها بربه ،ويتفئغ للأفس دار غربة ،ؤأما ماواك ومستقثك فى الخثة، ٠عن قتادة نهمه انله قال( :أبتثروا حئن به ،وتذوق حلاوة مناجاته والتنعم بقربه، لم ينفعهم البصر ،ؤسمعوا حين لم ينفعهم قرود من الخثر ي دار غربتك ،إل دار مغتنثا سعاله لا يعرفها إلا من هجر فراشص السس^ا • إقامتك. لعبادة خالقه. ً ٠لونى لعبد ابصر الحي ؤسمعه ،فاعتنمه م؟ أن ثويإتآ بيدإ فها ومل ^1؛ ئرمأ عياب ٠مهما أ-مت المضاح قوما بالرقؤد والراحة واقبعه ،قبل أن بجانب عليه :هل أحده أو ١ ^٢ليىمحر يدء دكنمحك ه ه ولديد المنام ،فان قوتا آخرين يقاومون تلك صثعه؟ الإغراءات حلمعا بما هوخيرلهم ؤأحليب. ٠تنتظر النار أهلها لتكؤن لهم ماوى، ٠لكم من تقصثرللعبد يؤحب عليه الخؤف أكنن؛ق لأتلأة نهئم بدثث-آلأق ءأهم ولكثه ماؤى لا نعيم ّفه ولا هناء ،فثن أجمبمك>0ه حاول الفرار من ماواه أعيد إليه؛ إذ ليعس من عواقبه ،ويدعوه إل تلمس الفضل من مو)أةؤئ■' ئتت وقئمى وؤحب. له ماؤى سواه. الثه تعال والعلمع بما عنده! انيثة :الخئ. • ضم يقاسي أهل النارمن ألوان العياب، ٠لم يغتروا بعملهم وتنتموا إل ركعاتهم ٠ن ل اش تعال أن بجعلك من الهند ين' فليس عذابهم ما تلقاه ابدانهم ؤحواسهم والناس ي سباتهم ،بل حمعوا إل العمل ؤأن دعيدك من عداب حهئم ،فان السعيد فحسب ،بل لخفؤسهم حقلها كذ.لك من العثليم الخؤنما من الثه ؤعقابه ،و١لرحاء ي التعذيب بما تناله من التقريع والتوبيخ. من هداه ،ومن عذابه أنحاه. قبوله وفضله. م؛؛ ٠ ٤١٦
٣ ٠لهن ألق الإسلام اكبي إنه أقام مقامه تلاظل ْوألإ يتفق أش رابطة أدبية شعورية ،لا تأتريب علّها سؤى ' ٣^٣زم الخزاماث الأحؤة ومؤحياتها. لآ*|, :سممهمخمبوءلأ ٠جل من إذا أحعلا عيده غين متعئد نظتاسثاٌ0سإىش .آغناه عن غيره ،متن يرغب للمخالفة جاد عليه تفصلا وكرما بمغ ّفرته فيماعنده ،أوبجشى مثالديه، ك ثمؤثي؛ثل ©ؤقا ونخمته ،فلوآحد انله العيال ز مجا أحطووا فان اشله سبحانه هو ٌن يّاغ ق لهلكوا ،ولكنه بعفؤع ورحمته لم يواحدهم محمحءزظظمحطمهممحُرق ه عبدْ ،محهومن يدخ عنه صئه. ز ما لم يتعمدؤْ أويقصدؤه. ةأمحسسسؤتئ ؤ ؤ ما-ثثلأهئثفي تنءلء0يى ىأمحوهئهمحىايل 0؟ جوفن رثا لحد أذم م يذ ^ ٣١ءأم ُه ؤ ألبق أمحق ٠صثئ حإ وماجعد ق يكنف آلؤ يرن اصيتلى محإلثهتجه محئؤيث؛حذتآ I إلا أنثئعوإق أووانج٢ممح.روهأءئاى ضماستتٌ؛ؤيكاةأه *1قلإةلأسمحم دلك ؤ ،آلختتكشب متطؤى أو؟ه بهديىألكه-ل لأأمحظثمحمحبمٌ مثل أمهاتهم ي تحريم ٌتحمحمحمحقخا يدكاحهئ وئعمحأ حقهئ• أدعياءكم ت من تيئيتم ْؤ من ^^مبمإلآفيسوأأق يكش ،أق ت خًكم افثه وقرعه. أولاد يجقفيآيكثواظلغز0 مع-روها ت يرا ؤصله وإحسانا ،فليس لهم حق ٠مهغ الله تعال وفهلرة الخلق تفرق بين حرمة الأم ؤحئها، ق ا لميراث. وحل الروحة وشكانها ،ونن آلختكثك ،ت اللوج النحموظ. جعل هذه كهذه فقد ناقض حضم الشمع ظع:ئئئنامثا. ؤ كأع إي أي ه Vjيج آثكغهر والفعلرة. ٠ألا ييكون رسول اش .أول بما من أنف نا ،ؤأحب إلينا منها ،وحكه أنفذ، ؤآلمقفشاى إرضن■ آممه ء:فارك عليما • لا يعكون للافسان مجن النسب أمان ولا ؤحمه آثر ،ؤأحى بان تفديه أموالنا ؤأولادنا أبوان ،ولوكان ذلك لضاعت الأساب ،وم ثتمثاس ونفوسنا؟أ ٠دم س تقوى الله ولو بلغث من العمل الارتياب ،وانفح باب إل الفساد. ٠ما أشرفهن مجن فاء وهتهن اذثه من الكمالأت اللائقة ما جعلهن أهلا لخن الصالح منتهاه ،فإن انيء ما يزال نؤ حيرما • إن أقوال اكس لا نغز الحقائق الق رؤحات لأحب الخلق إله ،وامهات للمؤمنين دام محتقيا رثه. به! فلا يمتاهلن محنا إلا اكوقير والإعظام، شنكها الله سبحانه وتعال لعباده ،ولا يسؤغ والمبرة والاحترام. ٠لا ترى كلإ؛\\ ولا محنافما ينصح مومئ\\ .بجير١ ،لأحعلاء الق يرتعكيونها. فلا نتع أهواء ؛^؛_^ ،واحذر لخن القول ٠للقرابة المسلمة حقوى لازمة مقدمة ٠الله سبحانه وتعال وحا-ه هو الهادى إل من١دافقين. معقمة؛ ألا مى كيف جعل أحوه النسب سواء السبيل ،ومن بجالمه من أهل الأهواء ق الميراث أول من أجنة الهجرة؟ ٠إل نصح الله تعال فاستمع ،وبما أمرك به فاتياعه صلأل يؤصل إل سؤء الآل ،فلا • النعل يدك إل ذويك بالعرل ّأ ا؛ بصدقة أو قالع' فهوالعليم بعواقب الأمورومصالحها مواساة أوهدية أوؤصية ،فدلك من شريعه عيرة بقوله. من مفاسدها ،وبما بجعلطه الأعداء ،ؤهو ائله تعال الق كتبها ،ولعياله قّ ن ّصيها. هوأئظ عنر ألإ ؤ 0ك الحكيم فلا يامرعباده إلا بما فيه صلاحهم .ؤ ءحب -إلنوقيم ؤ أليي ثثثؤأ ؤ ثآقغ تا يؤبجأ إيلكث من 0ثلىآشك0 ؤوهءظلمث؛اح مآ ثئطآت،هم هءوؤخائا تثرن ^تؤأوطان^مح عصل نجئ ^٥ ٠وخ الخبثر سبحانه أول بالعبد أن يقع ما فيه؛ ■مصا عل مصلحته ،وان بجدر ٠يقيم الثلام الربائ الأسرة والحتمع تش محالفته؛ حشيه ممن يعلم حفايا الثفؤس ،أساس ثابت فهلرى ،وش نفنام يتجاهل ذلك فهونثلام صعيم؛ لا يمحكن له أن يعيش. ؤدواغ أعمالها. م؛أا ا/ال«بم٠٥٥٢ -
٠الرآْ بحجابها الساتر نمق ،نفسها إل محتمعها بائها الومنة الطاهرة العفيفة، جهقءق بز واكقسلمإ|،أكا أم-ر اش تعائل لآإ0سثءطفيمحييا إ بذلك. المتميزة بالممروالصمانة ،فلا تتمحض لكرؤه أوأذى• قةةمحأ|، ٦هةأقهيي©ة4ق ٠لا ئشم؟ امرأة قصمت ق حجابها من مغفرة اش لها وزحمته بها ،فلتقبل س ربها بتوبتها ،وتلبس حجابها ،وتبشر بمغفرة الله وزحمته. سمس\\د\\ب}@ ٠ Mس وانم ^(!١باس ٣ؤ ه في ،ؤ دنهألمثثغموث ف ،محيهم ء مءد> وألثيد<ك>ؤ)؛عع لعييئك بهم سمد دتوم ْح' الأب و تأمحشلآسوبمئص ثثَلإمحاضضتياآلأبمهه س وميهه،ضآذ ْا فهو نم. و ق مح دجماشيادن؛ادالآمة' سمحووتيثفيأمق ئ -بمهدسصُءو ٠إنه حلم انثه تعال الذي يدعوشرار عباد0 إل الانتهاء عن شثهم ،حق لا لسلط عليهم ي<=كو0كذلكإلأاةم؟ا ^^ابجاإلأتيلأ@مجيين سلا @ نقئ'أسفي مدالإ-ي يؤدئك> ^^١غضبه ونقمته ،فسمحانه من إله حليم ال لآلثزضشتا٢حإش بجك؛ تعذيب عباد 0حق يعدرإلمهم! أعصو>\\0ه ٠إصلاح الفاسد من الأمة أول من قطعه ٢٤٢٦٦ منها؛ لأن إصلاحه يكسس ،الأمة فردا بهنئا :أفحس <^٥١؟ ،والرورّ ج جنح جى ف ،ولآِ3ءئ ولأ صالحا أوطاثفة صالحة ننتفع الأمة بها. ٠إيذاء المؤمنين والمؤمنات قد ييكون ءلآبم-محأيط ة إمحن ءلأ نثقؤإ ه ما ملكث أيممى رإتحُا أث، ٠ما ألصق صفه الإنحاف بالنافقين الذين بباطل ،وقئ بمتكون بحق' أما إيذاء الله تعال إىام َح؛اى ،^،^۶سوشهيداأجأه شمعون إل نمعة الئوابت !،ؤذلك بنشر ونسوله الكريم فلا يعتكون إلا بباطل أبدا. الإشاعات والأكاذيب والأباطيل الق تهدد ٠إن العقاب الشديد ينتقلر أولئك الن.ين ٠الحجاب صيانه للمم ْأ ؤحفاحل عليها، استقرار ادجتا،ع المسلم. يؤذون المؤمنين ق فلق أو حلق ،أوحسب أو فتب ،أو غير ذلك ،فليحفظ العاقل و ُأمص الناس ز حفثلها أقربوها ،فلا ٠المعصية إذا فحش أمرها سلط اش عل أهلها همن يذلهم ويديقهم ما يقهرهم؛ جراء لسانه قيل أن يؤ ّيد ٠موانب اله ّلكة. ءئم عليها إذن ي عدم الاحتجاب من هؤلاء ؤ ثمنيغ آتتا مفنأ لدؤأ وهتأؤإ ٠المؤمن عند اتله كريم ،فالحذرالحذرمن المذكورين؛ لأنهم مأمونون عليها. إيذ.ائه ،أو انتقاصه وازد.رائه. قشة م ٠ض المؤاة أن تتي اش ق حجابها ،فتعلم ^،؛^٦؛ آلثئ ش لارؤحنى ؤتتايش و ِم ا,ء ٠ما أسوأ حال من تطاندء لعنة اش تعال إلمحيتث ءيخ بن بجنيهن تخن< ٌق بجب أن تحتجب ومق لا بجب ،ؤأن حيثما حل ،وتلحقه إل أة فهو نجز ربها م الرقيب علميها' راشيا وؤ أية ثن ،بمم تلا يقدن أق عصإ دائم الخؤف والقلق أن يؤحد دسبب ،حكف ْر، امؤها اولم يراقبها. ييثا .ه فيتثلاهربالإيمان ؤهوأبعد ما يعكون عنه. ٠من استحقر اسم اس تعال الشهيد، ٠مهن ^ ،!١آمرا بالمعرؤف فليبدأ بأهله وتيقن يرام مراقبته لأعمال العبيإ؛ اجتهد ؤأقاريه ،فائهم أول الناس بعنايته ،واهتمامه ي ألا يرام ّش غير طاعته. ؤ إةه رميءقثث<بملحث هزآئ كآبمأ ؤ ث نه ائود أدهى ثو؛< ،ئذ ود ٠ييتكفيك شرقا ي صلاتك عل ؤسولك ونصحه. .أن الله تعال وملاتحتكته الكرام يملون ٠عجبا لمن دشا ِزى لتفمسه الأذية ،ؤيسطى هىرلث_نهأشممة ص ى إل بابها م؛ ،ثمنها ،فإذا حائها ولول ؤأ-مل! ٠إن اثله ناصر ديته ،ومحفلهر سمة ؤسوله، عليك. ٠عل المؤمن أن تتجدد صلاته وسليمه تلك ش المراة الئانعة حجابها ،أوالعابثة به ولوي ١دة١فرون والمنافقون ،وهمن أراد أن يغالنا دش انله فان دينه هو الغالب.، ويتكررا عل بول ائئه ،كما تتجدد وتتكئر خارج بيتها• صلاة الله وئسليمه عليه، fe ١٠٥٥٢ ^؛ ٠٤٢٦
■حوم تؤيآمحتإ ٠ ٩يستحى الحمد ممه من له ٠لا تعجب إن رأيت مسيئا يمع بلدات .مح'اقاِيىس إ الدنيا والأنمرة ،ويدبر أمر الدنيا ،ومحسئا يعيش ي ١لامها ،فمن حكمة ؤ الؤمب ئ يكة ،ويعلم ؤ الله تعال أن جعل الأحرة م دار الحراء، لآِ___امحام ٌح—-ج ؤأما الدنيا فإنها دارابتلأء. ق شء فيه عن إحاطة. صوتافي^لآنمودمح ٠للعبد عند بارئه مغفرة بجؤد بها عليه ؤ بملم نائ ف ،آلآخ 0رنابمج ق ^تي©هتاؤجقآهإاةا لحن إيمانه ،ورزؤ كريم يتصدق به عليه ةابحنتآئآءزتاثج أ ٩ذ؛أوهوآنجثمر أو؟ه لصالح عمله ،ؤحاشا لله أن يضخ أجر من احسن عملا. وقكأسمحلإلأيةال ؤ ؤإدمث سعو ؤآ ءايثا عثمحؤن ؤهق قم|؛ءو أثأ<صءنا دلك بيي0بمزءتأك ى ؤقفؤإ حياتهم قها يتسعون عداثتننلح-زأبم أوه ئاتزإبجؤأأٌةه أتيلقمشت؛شه ١ونجصون ما ع ي لحظة واحدة تعبمتيى :مشايى الله مغابيق أمزء. تةوف،ءاةي-امحتيث همك ١مما ئشير ،٧١لأعجزهم ءثاب ثن نئزأيي :أسزأ العذاد_ ،وأشدة يجزلأ©وئىأكث محنحأمح-ف بجب تتثعه ؤإحصاؤه عن يقلن.٥١ . ؤ ظب وما فيه من حواز محلإكمإ محي صمحئإكمخط ج ٠عشو ما عهلم جرم الكليين للحق، ونثات ،وما له مجن حرك؛ ت زر الصادين عنه والساعثن ي ابهتالع؛ جوزوا باغ ّلظ العي١.ب ؤأشده. ؤسكنات ،هو تحت علن الله، ^^لآأمحقإئممحمحمحخم® وأ ؤهو مع هدا لسر ويغفر، ٌ ؤ وهمح،أفيد ،لبجأ أؤلإ ؤزلإثاكن سبحانه وتعال. ؟ ٤٢٨ ؤ وهاوا الإيا'قئ لا؛ ٤٠١٧١ ١^١م دك ^ ^^5،ألحم ،إك محمي'آتين بمي• ظربق• يرم ؤ ،أقنؤت ٦،ق ألازمى ولأ محمر ق آوى ث ين د'[لكت ولأ ينكي إلا ي حكتف ين • م ا أحسن العلم النافع حينما يغرس ثة ألتن!)\"،يتم وئرأ-تكيآثاز ه ه لأيتزث:لأسا. ي قلؤلب أصحابه اليقثن بان ما جاء إل ٠س ورة سبأ ثمتش إشراك الشركين بالله ر؟،ول الله من عند ربه هو الحق الهادى يثماث)ذرةِ ت وزث ثملة صغيرة. وتيكذيبهم لئسوله ،وشيم ق ،s^<^- إل أهدى س؛يلإ ٠جما أشخ التكدت باهمر نخل الله تعال -ز واسJعادشإ للبعث ،ويسهل ببيان ان انثه ٠القرآن كتاب مفتوح للأجيال ،فيه من المكذبين به ندا عفليما ،حق يق ّسم بنفسه تعال يحمد لذاته ،ولإبداعه حلما يسمح الحق ما د١ءضشمءا عن نمسا ،لكل ذي علم المقدسة عل ذلك! مه بجمده ،فما قيمة من شد عن خمده من صحيح ،ؤهويلكثف عن الحق المسكن ٠لوت ّفزقت ١لعثلام وتمرقيى الأجسام ،فان الله تعال عالم الغيب يعلم أين ذهب-ى ؤأين البشر؟أ ي كيان هذا الوجود كله. تفرقت ،فيجمعها مجن اي منةان صارت فيه، ٠ا لنلك بلا حمد دستارم نقصا ،والحد ٠يا من أنعم الله سبحانه وتعال عل؛-ه ؤنخحعها إليه ،فسبحان من لا تحي عليه ْع الملك غايه الكمال ،فلذلك قرن انله تعال بالهداية؛ إنك بعزة الله منصور ،ؤعل حافية! بيتهما* اهتدائك محمؤي■. ٠الثه تعال ؤحده أحاط علتا بالحرئثات ٠إن اش تعال محمؤد ي الدنيا والآح ْر، ؤ؛^^٥١؟ هلثمحءء.يمحأ والكلثات ،والعثلائم والثحمرات ،ؤائبتها ق ولخس محامده تتجل ق الآحرة حين أ0؟4 كتاب مبين ،وبعد ذلك يهتكون الحراء ض ينكشف للعباد من حكمة الله تعال وكمال مر|قز; متم وئمزئت أجسادًتكم ق الأرض. أعمال العباد بالثواب أوالعقاب. عدله ما ك١ن عنهم مسّتورا. ٠استغزبوا منكرين إعادة الإفان بعد ءامتؤأ ؤعملهمإ آلتنلمحثب ؤ ٠الحكيم الخبير اسمان كريمان دالان عق كمال الإرادة والعلم ،دكمال الإرادة البل ،وإحياء اذل 4للموقأ ولم يفكروا بان ميحئمحإقًشةه؟ه أن محكؤن واقعه ض ؤجه الحكمة ،وكمال من خلقهم من العدم هو القادر عل بعثهم العلم أن يعكول كاشما عن الخبرة ،فما أحل من الرمم• صفات اتله رب العالميزأ ءه؛هملإ
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 479
- 480
- 481
- 482
- 483
- 484
- 485
- 486
- 487
- 488
- 489
- 490
- 491
- 492
- 493
- 494
- 495
- 496
- 497
- 498
- 499
- 500
- 501
- 502
- 503
- 504
- 505
- 506
- 507
- 508
- 509
- 510
- 511
- 512
- 513
- 514
- 515
- 516
- 517
- 518
- 519
- 520
- 521
- 522
- 523
- 524
- 525
- 526
- 527
- 528
- 529
- 530
- 531
- 532
- 533
- 534
- 535
- 536
- 537
- 538
- 539
- 540
- 541
- 542
- 543
- 544
- 545
- 546
- 547
- 548
- 549
- 550
- 551
- 552
- 553
- 554
- 555
- 556
- 557
- 558
- 559
- 560
- 561
- 562
- 563
- 564
- 565
- 566
- 567
- 568
- 569
- 570
- 571
- 572
- 573
- 574
- 575
- 576
- 577
- 578
- 579
- 580
- 581
- 582
- 583
- 584
- 585
- 586
- 587
- 588
- 589
- 590
- 591
- 592
- 593
- 594
- 595
- 596
- 597
- 598
- 599
- 600
- 601
- 602
- 603
- 604
- 605
- 606
- 607
- 608
- 609
- 610
- 611
- 612
- 613
- 614
- 615
- 616
- 617
- 618
- 619
- 620
- 621
- 622
- 623
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 500
- 501 - 550
- 551 - 600
- 601 - 623
Pages: