Important Announcement
PubHTML5 Scheduled Server Maintenance on (GMT) Sunday, June 26th, 2:00 am - 8:00 am.
PubHTML5 site will be inoperative during the times indicated!

Home Explore هدايات القران الكريم

هدايات القران الكريم

Published by ahmad.fbing, 2022-04-01 19:46:17

Description: هدايات القران الكريم

Search

Read the Text Version

‫ً■ءأرء‪.‬آ‬ ‫ؤ ؤبما ثي أئتدكت) معق‪ ،‬سمظن‪ ،‬من أربمن‪ 1‬أولم 'مغ‬ ‫‪٥^١٧٢‬؛ طظسفههظسً ■مئ‪ُ-‬القتص ‪ ٠ ٠٠ ٠‬ما ‪٢ ٢^١‬؛—؛ الكتائ حنن‬ ‫ثعكئن‪،‬ي‪,‬محمحوئي ئ ‪٢‬‬ ‫‪.‬رلقزئكمح؛سصم ى بممءوما ٍُ‪.‬بماس‬ ‫تمث ا!جأي‬ ‫ئا ُن ‪W‬‬ ‫و‪.‬؟ت؛قل ‪1‬يدْ‪١ .‬؛لقو‪.‬مده‪٠ ،,‬ثم 'ي‪-‬قب\\ل نءاش‬ ‫؛ •‪،‬‬ ‫®يعلم أهل الضلال أن ما يدعون إليه هو‬ ‫الإسلام منقائاخث\\!‬ ‫بهممفيؤثو)ئةتق‬ ‫الهدى‪ ،‬لكنهم يوبرون العي‪،،‬ش ق الغواية‬ ‫‪ ٠‬ع لت مؤمهم حق صؤت‬ ‫لإ)ىلإآلقائئاسخمء‬ ‫حويا من فوات مصالح الدنيا‪ ،‬أو وقلع‬ ‫شي الأذى‪ ،‬وتحملت ق سبيل‬ ‫تيوذو)ظداسممل‬ ‫الضرر عليها‪،‬فما أجهلهمأ‬ ‫التمسك بالحي صنؤمح‪ ،‬البلوى‪،‬‬ ‫آلينومحبجؤإعنه ^^\\وع\\ء؛شظنظث‬ ‫‪ ٠‬إذا أيقن الإفسان بان الرزق من عند انله‬ ‫فدفعتا اليته بالهمؤي‪.‬‬ ‫^محث‪©0‬إمحلأمحمحىسممحئ‪،‬‬ ‫ؤحده‪ ،‬لم بجما أحدا أويمنه ق رزقه‪ ،‬فيبق‬ ‫‪ ٠‬حإن يستعل المؤق ص شهوات‬ ‫^أوئوأءلمأكهثيين@‬ ‫قلبه متعلما بربه ؤحده‪ ،‬ؤذللئا يؤما كمال‬ ‫النفس‪ ،‬ويعر بقيمة ش أكبر‬ ‫ؤهافيأين قيع‪١‬لهتئتئلش نئحة ِماين أنتيتاق‬ ‫الإيمان‪ ،‬والإعراض عن غيراش تعال‪.‬‬ ‫مني قيآ الأؤض‪ ،‬فائه يعئث بدللث‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ما أؤليب الرزق الحسن ي ظلال‬ ‫نف ه أن تعقون سمحه بالمال‬ ‫^إمحمحتمطفيمحه‬ ‫الاطمئنان والأمزا إذ لا لده ق رزق مهما‬ ‫كما كانت‪ ،‬سمحة بالإحان‪.‬‬ ‫^ون@قممطناى‬ ‫حسن‪ ،‬والخؤمحما مجيعل به من جانيا‪.‬‬ ‫قصي تتكنهيِؤنحئنئ‬ ‫ؤئغ‬ ‫‪ ٠‬لو يعلم الا'سا علم اليقتن بان الرزق‬ ‫ؤ ؤ إدا مسممأ أللمعو آمصؤإ‬ ‫^رهة@وأةثتبلق‬ ‫الحسن والأمن التام إنما هو باتباع مع‬ ‫عنه و‪،‬ؤإ لآ ضة) نوئز‬ ‫^^ئإلأتيلهامحوة@‬ ‫الله؛ ما خافوا عل أنفسهم ؤارزاقهم من‬ ‫أئو ‪ g:‬ج' لأ تش‬ ‫العمل به‪.‬‬ ‫أكهلتث‪4.‬‬ ‫ؤ وقم أثلؤكنا ين يظنن ثعثثهسا‬ ‫‪ ٠‬أق ّ أن ينشغل‬ ‫وقذ وصلنا دثثمبممحش‪.‬ب‬ ‫بجديث‪ ،‬فاؤخ لا يضيف ‪ ،‬إل قليه ولا عمله‬ ‫^^ثبببمهمؤقق‪،‬بجبمبمحّءلأ فيلا‬ ‫‪ ٠‬نائل حلريقه القرآن الكريم ي م ْد‬ ‫ء^كاصأورمح^ وه‬ ‫زادا جديدا‪ ،‬ولا معرفه مفيدة‪ ،‬وهو المشغول‬ ‫الزواحز والمواعظ ^!‪ ١٢^١‬والهمامحا‪،‬‬ ‫‪ ٠‬إن أمه بطر‪،‬ت‪ ،‬ؤ) زمان عيشها الرز‪،‬‬ ‫ليفا الإيمان؟ المرتفع باثواقه‪ ،‬المملهر‬ ‫ؤحاوزلت‪ ،‬اظ ؤ‪ ،‬محيا ومرحها‪ ،‬وكفرت)‬ ‫بحيث يقبل عليها النفيس بشغف فلا تملها‬ ‫النعمة ولم دسكرها؛ لهم) امة تهماض ما‬ ‫بانوا ْر؟‬ ‫ولا ئسام منها•‬ ‫أوتيته للهلاك‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لو ّمع اهلر الحؤ ذ؛ أهل) الباطل) لهم‬ ‫وافشغلوا به لضثعوا بد‪.‬لك) أوقاثهم‪ ،‬وصرفؤها‬ ‫‪ ٠‬لا يدغ الإيمان بالقرآن من‪ ،‬أهني الديانايت‪،‬‬ ‫‪ ٠‬تامل‪ ،‬معير الحارين الذين‪ ،‬خلت‪ ،‬دورهم‪،‬‬ ‫الأخرى إلا من بجهل ما أصابها من تحريما‬ ‫فيما لا ينفعهم‪ ،‬ولكنهم عكفوا ‪ ،٣‬أعمال‬ ‫وعهللتت‪ ،‬قصونهم‪ ،‬قد أفنتهم والله كوؤم‪،‬‬ ‫أومن كان صاحت‪ ،‬هوى‬ ‫الحمام' وأذلتهم الأيام' فيا وبح ْز‪،‬‬ ‫الخير والملاح‪ ،‬وتركوا اللاغين) ولغوهم‪.‬‬ ‫لم يعتبربايامهم‪ ،‬ولم يندحرعن‪ ،‬مئز‪،‬آئامهم!‬ ‫لداةلملمءاوأء‪١‬ئامإد‬ ‫‪ ٠‬قال الحسن‪( :‬ئ \"اللام علميعكم\"‬ ‫‪ ٠‬إنما ياح‪ )3‬الحؤفا من لم يتح الهدى‪ ،‬ؤأما‬ ‫َقا ينش‪،‬ءض؛ى‪.‬يم‬ ‫تحيه بين الومنين)‪ ،‬ؤعلامه الاحتمال من‪،‬‬ ‫من‪ ،‬اتبعه فله الأءز^ والعاقبة ا لهسئة من‪ ،‬اللص‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إن القرآن من الوضوح بجيث‪ ،‬لا مجتاج إل‬ ‫الخاهلمح‪■)،‬‬ ‫ؤ وما؛ان ر‪،‬ةلث‪،‬مهؤث‪،‬آللإكا *ئئ ٌبث؛ فآلتها‬ ‫آكترمن الإصغاء إليه' صرق الذين عرفوا‬ ‫‪ ٠‬لا محنن‪،‬مراحعة الحاهز‪ ،‬الثماجنر‪ ،‬وإنما‬ ‫الحي من‪ ،‬قبل‪ ،‬أنه من ذلك التعن الصادق‬ ‫تئلوأعثهم ءاتنيناؤما حكنامهلك‪،‬‬ ‫له الق‪ ،‬فان لج ؤ) عوايته لزم الإعراض عنه‪.‬‬ ‫والصدر الواحد الذ‪.‬ي لا يعقدليا‪.‬‬ ‫آلث‪-‬ر ِك‪,0‬الأمحبمه ًالتإممحى وه‬ ‫ؤ إةائ‪،‬لأميىنيآمبك‪.‬ؤون أسثهدمح‪،‬س‬ ‫‪ ٠‬الذين عمروا قلوبهم بالانقياد نثه‬ ‫‪ ٠‬بزؤغ نور الدعوة المستقيمة ؤا المدن‬ ‫ينآء وهواظم ألثه‪-‬ثيمى وه‬ ‫رب‪ ،‬العالن من أهل الكتاب‪ ،‬نرءار^ ما‬ ‫ؤستجييون لتور الإسلام إذا لاحتا لعيونهم‬ ‫ئشع نونه إل بواديها؛ لأنها نج لها‪ ،‬والمدن‬ ‫‪ ٠‬ه داية القلؤيا بيد الله' والحؤمآ ر‬ ‫مرحعها‪ ،‬فما أحمن‪ ،‬أن يعج‪ ،‬بالأصل‪ ،‬كصشأ‬ ‫هداية اْسمئ لا ين‪-‬حل الإيمان ي قليه‪ ،‬فقد‬ ‫به القمع!‬ ‫آمن‪ ،‬يسول الله بعداء' ولم يومن به أقرباء!‬ ‫‪ ٠‬أكرمن سؤال الله الهداية فإنها بيده لا بيد ‪ ٠‬إذا عأ الثللمم من‪ ،‬العباد‪ ،‬وفشا بينهم‬ ‫همارْسمغمردد‬ ‫الإعرام‪ ،‬والفساد‪ ،‬نزل بهم ‪١‬لءد‪١‬با العام؛‬ ‫^^‪٠‬؟' ؤهوأعلم بمن) لتحقها ممن لا دستآحوإ‪.‬‬ ‫يُبجق مبمم مس يتا صمحإ و؟‪-‬رءُث‬ ‫ههمسويى وآه‬ ‫حزاء مذلالهم‪ .‬غ‬ ‫ءوهءص‬









‫في?)بم‬ ‫‪ ٠‬ثمه من بماير التيار الغالب‪ ،‬جف ‪4‬ونادشثيذ‪ ،‬ظ‬ ‫قإلأي‪ ،‬ءامنإ ؤبمئؤأ آلص!يى<ب كؤزت ّأ عنه ِث‬ ‫وسمه من يعاؤضه من إ‬ ‫ئمإيثلو‪0‬ه؟ه‬ ‫^ظن©ترئاآلإس‬ ‫المؤمنين‪ ،‬حق إذا حاء نصر‪١‬لله و‬ ‫المؤمنون العاملون إل حسن‬ ‫‪٠‬‬ ‫تعال والفتح‪ ،‬حاول أن يتصد‪.‬ر ق‬ ‫جزائهم‪ ،‬وليصبروا ض تعكاليف دعوتهم‪،‬‬ ‫المشهد الحديد‪ ،‬مؤكدا كدبا ‪ I‬غ؛إتممحمنا‬ ‫وليثيتوا عل ابتلائهم‪ ،‬فثمة أمل مشرق‬ ‫ولأءء لاحق إهله‪ .‬؛‬ ‫سصتقدصاس‬ ‫تتعلمقل أنوانه مجن حلال التكاليف والمشاى‬ ‫أمحؤدآأوفقفيمحجمل‬ ‫‪ ٠‬جمومجنو اليخاء والثعة م‬ ‫لا يراء إلا ذووالصاراكاترو‪0‬‬ ‫ًنزهكأوقة‬ ‫يضحون أيام الشدة والانهزام‬ ‫ؤ ؤقصتا'ألاذس حننا وك حنهد‪١‬لئ‬ ‫صت‪.‬ولمحيرة‬ ‫ؤالضيق‪ ،‬حيث ينكفئون‬ ‫إل الباطل المنتصر‪ ،‬فإذا صا‬ ‫لأئيك ‪ ٩‬تاثل ئك يهءعم ئلأ‬ ‫محيقتن‬ ‫اصمحل لاجعوا إل المؤمنين‬ ‫^^ؤبمنملون‪0‬ه‬ ‫وقالوات ألم نعكن مجعتكم؟!‬ ‫‪ ٠‬أنحم بك من نفسك من أؤصى بك ولدك‪،‬‬ ‫قص‪1‬نكاسلأقايغ‬ ‫‪ ٠‬الأعشار بما ق القلب‪ ،‬فالمتافق‬ ‫وؤص والدك بك‪ ،‬مع ما جعل ق الميلرة من‬ ‫^^خاقق‪،‬هءقثنخاهمأك سسنه‬ ‫الذي يقلهر الإيمان ويضمر‬ ‫حب الأسان لابنه ولأبيه‪.‬‬ ‫^ليمن®‬ ‫العكمر هو '‪ ،^٤١‬والمؤمن المكزه إ‬ ‫‪ ٠‬ما لا يعلم المؤم صحته فلا بجوزله اثياعه‪،‬‬ ‫ويضمر‬ ‫الذي يفلهر الخكمر‬ ‫فكيف بما يعلم بهللأنه؟‬ ‫أ‬ ‫الإيمان هومزمن‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ما دام الابن يعلم بان ءر ْد إل محن هو‬ ‫‪ ٠‬قال يسول ‪( ^١‬من سن ي الإسلام سنة‬ ‫ؤ أثث أوتى ءامؤأ‬ ‫ناحلئ إليه‪ ،‬ومحممن عمله عليه‪ ،‬فانه لا يالو‬ ‫سيئة فعليه وزرها ووزرمن عمل بها من‬ ‫‪ ٠‬ي علم الله تعال بما ق قلب المؤمن‬ ‫جهدا ي خدمة والديه بالعرؤف؛ طاعه لمن‬ ‫ؤعد حسن له‪ ،‬وي علمه بما ي قلب ‪١^١‬فر‬ ‫بعدم‪ ،‬من غيرأن يشن من أوزارهم ثيء)‪.‬‬ ‫ؤالمنافق ؤعيد شديد لهما‪ ،‬محم الله ‪١^^٠١‬‬ ‫إليه الماب‪ ،‬ؤعليه الخمساب‪.‬‬ ‫‪ ٠‬بسّت عاقبة أولئك الذين يزينون للناسن‬ ‫أصلح باطنه‪.‬‬ ‫رعيلؤإ ألصنلمحت ق‬ ‫ؤ وهاد أقن حكمثيأ للمك> ءامنإ آقعإ‬ ‫طريق الغواية‪ ،‬ودءكذبون عليهم حثن‬ ‫آلصنلجس أو؟ه‬ ‫دعوتهم إليه‪ ،‬فهم بمّا فعلوا ا شون‪ ،‬حاملون‬ ‫أوزار من يضلون‪ ،‬مواحدون بما كانوا‬ ‫‪ ٠‬سل اثله تعال أن يدحلك ي عبادء‬ ‫يمترون*‬ ‫حْكثنهم ثن سم)إلثةن ذمحائك‪ .‬ه‬ ‫الصالحين؛ فإنها مهزله ي الكمال عالية‪ ،‬قد‬ ‫‪ ٠‬يا ويل لعام الضلال من سؤال يوم ‪١‬لمياءةإ‬ ‫بيانات ديئنا‪.‬‬ ‫سال الأنيياء ربهم أن يبلعهم إياها‪.‬‬ ‫فان سؤالهم اك‪،‬أاأأ‪ ،‬والعدايبا من بعاأه سدس‪،‬‬ ‫ؤ ممالإؤة‪6‬ييأقايإ ؤأيتثو‬ ‫ؤ ؤيزأتاى سطا ءاكاآش‬ ‫فهل أعدوا له الحواب الذي ينجيهم؟‬ ‫عث! تيقيى؛وه‬ ‫جملفئ‪.‬نةآدائكذ‪.‬اب آللٌ لبجا جاء محبمر من‬ ‫ؤ ولثن يلت‪١‬ىاإث محؤءةوثم؟‪.‬تإأق‬ ‫‪ ٠‬يمض الإسلام فساد تصور الكمار‬ ‫للتبعيه والحزاء‪ ،‬ويمرر حعكم الله تعال فيه‬ ‫رهك إدا حنقنا معم أوقس اثه‬ ‫سوإلأ خمببم‪ -‬عامنا وم‬ ‫‪ iIj‬ي صدورآمميق وه‬ ‫بما بجقق العدل ي أجل مثلاهره‪.‬‬ ‫فكلثون‪.‬ه‬ ‫فننمح^قام ‪ :‬ءد‪.‬اب القاص له وأذاهم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬قد ترى مجن الناص من يقول لصاحبه‬ ‫‪ ٠‬من أكر الفال الق تمض كرعاو طول‬ ‫‪ًُ ٠‬كن صابرا عل إيمانك‪ ،‬ئابتا ض دينك‪،‬‬ ‫الطريق‪ ،‬فاذا ما شعز الداعيه بالململ من‬ ‫مشجعا إياه نش فعل الميادحث افعل هدا‬ ‫طول العلريق‪ ،‬فليتغكر ما فعله الأنبياء‬ ‫ولا يرعرعك عن ذلك أذى المؤذين‪ ،‬ضخشى‬ ‫ؤإيمه ق عنش! قيعسى الضمان‪ ،‬وبسست‬ ‫ضرنهم كما نحشى عداب الله‪ ،‬بل اجعل‬ ‫والصالحون من أتباعهم؛ فان له بهم أسوة‪،‬‬ ‫الاستجابة‪.‬‬ ‫وليتماءل حين يئفلرإل لعلما الله يوم أشي‬ ‫حشيتك لله ؤحده‪.‬‬ ‫• إذا الأوزاريشى ز المرء ئقلها‪ ،‬حق‬ ‫المؤمنين‪ ،‬واهلك الذلالمدن‪ ،‬وليعكن عل يقذن‬ ‫‪ ٠‬عند الابتلاء تقلهرقوة الإيمان من صعقه‪،‬‬ ‫م‬ ‫ما يعكاد يعليق حملها‪ ،‬فكيف بنن سيحمل‬ ‫بان الله ناصر أولياءه‪ ،‬ؤهازم أعا‪-‬اءه‪ ،‬مهما‬ ‫فتن ثبت فدلك المؤمن حما‪ ،‬ومن حشى‬ ‫طالت الأياموالشون‪.‬‬ ‫أدماله وأثة‪.‬ال مجن أغواه وأصله؟‬ ‫أذى الناص قساينهم ي ضلالهم‪ ،‬ونضح‬ ‫ألمجانئهم فدلك الذي سمى ‪ ^١‬ؤذم‪.‬‬ ‫■أ!‪.‬لآههم‬



‫سٌ‬ ‫للوالئنحق‬ ‫ؤ ه ثاتى لإ‪ .‬فيد وفذ إؤ‬ ‫شما ينقاكك جنإب ممدة أن‪ ٧،‬أهتأؤه‬ ‫مإبهية‪1‬لآيىهالأآمحئؤحءإء‬ ‫‪I‬‬ ‫أص‪04‬‬ ‫أو ملؤه قأفنق أقد يهمى ألثائ إة ق دلك‬ ‫^صمحأشكثامده‪.‬يقز‬ ‫‪ ٠‬م ا أعفلمهامن ثمرة لدعوة إ‬ ‫لأ‪-‬نيبمنحيدث‪.‬ه‬ ‫إبراممأنؤسبهالإهلص ‪I‬‬ ‫‪ ٠‬حينما يقابل أهل الباطل حجج أهل الخق‬ ‫ميمِأكثؤةطعريخآر‬ ‫الملام الذ‪.‬ى أصيح نبيا ر‪ّ4.‬ولأ م‬ ‫بالقهر والتنكل‪ ،‬فكانهم أقروا ق أنفسهم‬ ‫^لهإئاةتاق‪1‬طزأكاز‬ ‫‪ ٠‬إنها هجرة إل اش بالقلب‬ ‫بتلك الحجج‪ ،‬ولكنهم عجزوا عن الختواب‬ ‫عنها‪ ،‬فانتقموا من أهلها‪.‬‬ ‫لألهأ‪-‬س؛م®‬ ‫ولآنِقوتس ي وة;‬ ‫عآ س هجرة! ;ج‬ ‫‪ ٠‬من متمسةا بالحق‪ ،‬معتصما ؛‪،^<٧‬‬ ‫ر‪٧‬لأمنث‪١‬فيذتي‪٠‬ه‬ ‫‪ ٠‬إذا أيقن الأمان بانه لا بجي‬ ‫الخلق‪ ،‬فك‪١‬ده المطلون بعكيد‪ ،‬فان الله‬ ‫آلثنؤأبآككتت ؤءائيقه ثبمتُْفيأئتائه‬ ‫من شرور الخلائق إلا الخالق‪،‬‬ ‫سيحعل له من كيدهم سبيل نحاة‪ ،‬وأماقا مثا‬ ‫محتث©ئاإدءاومحية‬ ‫ولا يقضى اش بقضاء إلا وله فيه‬ ‫بجافهوبجش ْا‪.‬‬ ‫إدبم=قمئضقآةتمحثّة ماس‪-‬؛قىهاين لثب‬ ‫حكمة؛ عمل باوامر ربه مهلمئقا‬ ‫• مهما ك‪١‬نت العجزة حلاهر‪ ٥‬فائها لا تهدي‬ ‫يزأكنيث بمطزكؤث ‪١‬لإالهلنلأ‪،‬‬ ‫إل قدرته‪ ،‬واثقا بحكمته‪.‬‬ ‫الأننكانمستعئا للأيمان‪.‬‬ ‫ميكم‪١‬ننمئتقاك‪١‬نمإي‪،‬‬ ‫ؤ رؤثنا لي اتخؤ وبمفيب‬ ‫‪ ٠‬لم يلقن ي انحاء إبراهيتا من التارآيه‬ ‫^^إعدل‪١‬شإنحقنتئ^‬ ‫وءاينته ؟يمنهء ؤ) ألدتثا ؤإش ل‬ ‫واحدة‪ ،‬بل آيات متعددة‪ ،‬ؤذلك يدل خمر‬ ‫ألآحرةلّنأشلخ؛ل لو؟ه‬ ‫تيفىؤٍ'اكبمد؛ي©‬ ‫قدرة اشله‪ ،‬وكرامة خليله‪ ،‬وتصديق ؤعده‪،‬‬ ‫‪ ٠‬عوض اش إتر‪١‬هيم عليه‬ ‫واهانه عدئه‪.‬‬ ‫‪٣٩٩٦‬‬ ‫الملام عن أبيه وؤطنه ذريه نمقي فيها‬ ‫ؤ ؤهاد إثما أثميؤ ين يئن أقد أنبما‬ ‫‪ ٠‬ظهور فاحشه ق مح‪،‬م^ ما يؤدي إل‬ ‫رسالة اش إل أن برث اش الأرص ونز‬ ‫عم' ي ‪ ٥١ ٠^١‬ئث ؤ;ز‬ ‫استمرائها من غير فرق ل ى أهلها من أن‬ ‫عليها‪ ،‬فا كرم به من عومزإ‬ ‫آلقتؤ تكمنبمتقهتجم دث؛ني ؤععث‬ ‫محقون ق ال زأوق العلن‪.‬‬ ‫نعصهتظم بمعثا وة\\وئؤإ ألئاررنا‬ ‫ؤ ربيلاءاد هال‪،‬لممهءإيفم لتأمؤألش<سثد • لا يشم أن يتعاشر الماس ض المنكر‪ ،‬ولا‬ ‫‪ ٠‬لا تثي الداعيه عن بيان الحي اشتداد‬ ‫يجتمعوا عل الهنء والملمأي‪ ،‬وإنما يجتمعون‬ ‫إي من آني مح\"ثشكت‪.‬‬ ‫مثا‬ ‫الثللم‪ ،‬بل يش رابظ الخاش' قويا ق الحق‪،‬‬ ‫ز م ا قثيا إل اش‪ ،‬وباعد من تحطه‪.‬‬ ‫مم ء اؤاد زنتي ي‬ ‫عفليم الثقة باش جل وعلا؛ فابرُايلم عاد إل‬ ‫وئأؤنح ق بثاييم أكتتقز تا َأكث‬ ‫محادلة اتكماربعدما ألي ي النار‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إذا قابل العامي ناصحه الأمين بالحدي‬ ‫جوإ'‪-‬ثممميؤءإلأ آن ‪ ١^٥‬بي'أتيناع‪.‬داد‪،‬آشإن‬ ‫‪ ٠‬م ا من عاقل يؤمن بان منتا يضز أو‬ ‫ؤالأستكبار وقلة المبالاة بعواقب عصانه‪،‬‬ ‫ًظنث‪،‬محأهي‪.‬قبم‪©' ،‬أه‬ ‫ينفعء لكنها النقالين‪ .‬الوروثة‪ ،‬والروابط‬ ‫فانه ر شفا هلكة‪ ،‬فليراجع نفته قبل أن‬ ‫‪ ٠‬اجتماع حمج أفراد العالمين ز بحاثي‬ ‫الاجتماعية ‪ ،٧^^١‬تبغ ببعص الماس أن‬ ‫يقع فيها‪.‬‬ ‫فاحشه م‪.‬ا دليل ‪ ،٣‬أن من يأتيها شديد‬ ‫يقدمها نش اقياع الق‪.‬‬ ‫ؤئاد ري أذم؛‪.‬زفي عر ألمهممي‬ ‫الضلال بها‪ ،‬شديد العناد علميها‪ ،‬فكيف إذا‬ ‫‪ ٠‬لن ينتفع امرؤ بمؤدة اقامجها ض محالفة‬ ‫ألشين ©اه‬ ‫اجتمع علميها قوم؟‬ ‫الشريعة‪ ،‬بل ستنقلب يوم القيامة تلاعثا‬ ‫‪ ٠‬م ا أقح أن بجلث امرؤ معصيه يقتدي به ‪ ٠‬حين يتمعكن الفساد من قوم رمتطيلمون‬ ‫ؤعداوة‪ ،‬ولا يبق من العلاقات يومجئد إلا ما‬ ‫فيها' فينال بذللئا وزرها ووزر من عمل بها به ر العيال‪ ،‬لا يبش أمام الص ّلحلن سوى‬ ‫كان فه وي الله‪.‬‬ ‫إل يوم القيامة!‬ ‫أن يمتنصروا باش تعال عليهم لإراحة‬ ‫‪ ٠‬ضر اش تعال خليله إبراهيم همن نار ي‬ ‫المسلمين من شرورهمم•‬ ‫‪ ٠‬إن ماأق به قوم لوط من الفاحشة إسراف‪،‬‬ ‫الدنيا أصرمها بعص العباد‪ ،‬فهل سينصر‬ ‫هؤلاء العبيد من أحد حين يامر الله تعال‬ ‫‪ ٠‬المفسدون ي الألم‪ ،‬إن لم يتوبوا إل‬ ‫ي تصريف‪ ،‬الثجوة ي غيرمؤحثعها‪ ،‬شي نمهل‬ ‫ربهم متوعد‪.‬ون بالهلاك؛ لأن شثهم لم يعي‪.‬‬ ‫لا ئتمؤ به حياة‪ ،‬ولا محصل به مصلحة‪.‬‬ ‫ملأتحيته بان يلقوى ق نارالاجرة؟‬ ‫مقمورا عليهم‪ ،‬بل حملوا الماس عليه‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لا يغفل الماعية قضثه من القضايا الق‬ ‫ودرء ُوم إليه‪.‬‬ ‫بحتاج إليها المجتمع ر حساب أخرى‪ ،‬بل‬ ‫يم ي إصلاج شامل لمايقع فيه الماس من‬ ‫العامي والأطاء‪.‬‬ ‫^؛‪٩٩٣٠‬‬







‫ةأبو؛ ٌء‬ ‫‪ ٠‬فرق واسع وبون شاسع من ع‬ ‫أجل نص ‪-‬ثآءمر‬ ‫م‬ ‫؛و‬ ‫^^^إبمقمل ِأئِبم وب‬ ‫قوم يؤمرون بذوق العذاب‪r ،‬‬ ‫^^داءداسدابس اجلمسىسمامحداب‬ ‫‪ ٠‬لا تعجب إذا قوبلت دعويك الصادقة‬ ‫الثهمح‪ '،‬وقوم بمي ملكهم ء‬ ‫@شيلوةلقألداب‬ ‫بالتحدي والتكذيب‪ ،‬والاستهزاء والسخرية‪،‬‬ ‫بم<ئئادا‬ ‫سبحانه ي نعيمهم‪ ،‬وبجعله ‪L‬‬ ‫بفضله اجرا •خمي عملهم‪.‬‬ ‫فقد لاق الأنبياء من ذللئ‪ ،‬ما لاقوا‪ ،‬لكهم‬ ‫محاثسمهلإمحآع‪4‬نني‬ ‫‪ ٠‬فق العقلاء الخمول‬ ‫أِوصينرءوالزولمبم‪،‬بجنأعلوعاا‪.‬ثادأا وزة جهم لثمحظة‬ ‫هتيبمابميثأّإن @آلين‬ ‫والفتور‪ ،‬ؤرك؛وا ‪ ، ii‬أجر ربهم‬ ‫‪ ٠‬متعجل ‪ ^١^١‬عداب‪ ،‬اش ممال‪ ،‬ولا‬ ‫^هن@بمقئسىدمحلأمحل‬ ‫صهوات؛ العمل والحد‪ ،‬راجين‬ ‫يدري أن‪ ،‬جهنم تحيهل به‪ ،‬فلا يد من‬ ‫^ؤثفزأيغآله@وفي‬ ‫الخلؤد ق المعيم القيم‪ ،‬والجاه‬ ‫عذابها حلاصا‪ ،‬ولا من ورؤدها مناصا‪.‬‬ ‫^ ؤلأيحهمأفتشؤكر‬ ‫ممثسنقزألإقبمن نجلاي‬ ‫من انمداب الألم‪.‬‬ ‫ؤ جبم بمئحهم أندابا ين‪ ،‬مفهم ثين محتا‬ ‫بماقو'ةئيهإنأمحممحإ عيم@وفي‪،‬ظيرَ‬ ‫‪I‬‬ ‫نءك تيم‬ ‫ؤ آفي؛بم ثمحأ‬ ‫أهلهمثمن‬ ‫ئنحق'محابجآلأمحئمحها‬ ‫م‬ ‫‪:‬ؤةوة‪0‬ه‬ ‫• أهل جهنم بثن عذاب حئي ‪Ju‬؛؛‪ ^L‬من‬ ‫■حميع جوانبهم‪ ،‬ؤعذاب معنؤق بما ؤسمعون‬ ‫‪ ٠‬ما تلقاه اليوم من الصر‬ ‫ق؛‪ ،yjU‬تقرع وتهديد وتوبيخ يولهم•‬ ‫فاصير عليه تنل اجؤه‪ ،‬وما‬ ‫ؤ تتعتادى آقن ءامنوأ إن ^؟^‪ ،‬و؛محعة‬ ‫نحشاه غدا فتؤكل عل اناله فيه‬ ‫ةم‪-‬درقوه‬ ‫يعكيك أمؤه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬من ضاقت‪ ،‬عليه أيصه عن عبادة ربه فان‬ ‫ؤ ولون تآقيم ئى ‪-‬ثو أبثعؤت وذؤؤوأ نثر‬ ‫‪ ٠‬تخلر ‪ ٠۶٥^١‬يتجدد بتجدد‬ ‫أيض اثئه الوامعه لن تضيى به‪ ،‬فليؤحل إل‬ ‫نأب وولإأسءأشئءث‪.‬ه‬ ‫حيث يعبد انثه ؤحده‪ ،‬ويمام دينه وشنممه‪،‬‬ ‫الأمِال‪ ،‬يسسمرون علأه ق‬ ‫‪ ٠‬الإقرار لثه بافعال الربوبية لا يعكى‬ ‫مدافعة الآلأموبلوغالآُال‪.‬‬ ‫فالله مقصده‪ ،‬ويصاء مطلبه‪.‬‬ ‫صاحبه للنجاة حق يقوم بأفعال الخبؤدية‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الصخر والنعل حهل من عزف‪ ،‬كال الئ‪،4‬‬ ‫همأيمإواومث أوأب‬ ‫فمن علم أن مجا سؤي ربه زائل هان صبيآ‬ ‫ؤ ‪ ٥٤١‬سء ألنرق لش نئآء مئ) همادوء ونمير‬ ‫عل فقده‪ ،‬ومن علم أن الله تعال هو الؤ‬ ‫‪ ٠‬إذا قدر المؤمن الذي أوذي ي ديته أنه‬ ‫ميت‪ ،‬سهلت‪ ،‬عليه الهجرة عن أؤصه‪ ،‬فانه‬ ‫لقإقأقءاتىههموآ'ه‬ ‫الافي أحسن تؤكله عليه‪.‬‬ ‫إن لم يفارق بعص مالوفه بها فارق ؤ‬ ‫‪ ٠‬سبحان من يعلم ما يصلح العيال ومجا‬ ‫ؤ و؟قؤا ين دآئؤ لا ثث يلدها أثد تنقها‬ ‫مالوفه بالؤت‪.‬‬ ‫يمسدهم‪ ،‬فيععلي بجسسا ذللثا أويمنع‪ ،‬وكم‬ ‫وإبام ُمحآلثثغأُيم‬ ‫رام بعص الأقوياء اغناء فقير وافقار غي‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ليست الدنيا دار بقاء‪ ،‬بل هم) منتقلة‬ ‫‪ ٠‬مما يعتن العبد ‪ )٠٠٣‬ا ّلوؤل أن ينظر ق‬ ‫فما استتئاعوا‪ ،‬وما شاء الله كان!‬ ‫حال الدواب الق يرزقها خالقها م يوم‬ ‫بالمؤت إل دار الحزاء‪ ،‬فم نفس ستذوق‬ ‫ؤ جن ثأتهر ش لإل يى آء ه‪1‬حتا‬ ‫رزيا جديدا‪.‬‬ ‫المولتا وتقارن‪ ،‬الحياة لترؤع إل‪ ،‬ربها' فتن‬ ‫ود أكفيس ئ بمد تنئهاقمؤأن ‪ ٥٤١‬ئو المحني‬ ‫‪ ٠‬الرزق لا يعكون بقوة ولا بدك‪١‬ء‪ ،‬فالبشر‬ ‫كانت‪ ،‬هذه حاله فلستعد براد التمؤيمي‪.‬‬ ‫لقثلأطمحتلأسأو‪. 0‬ه‬ ‫مهما بلغت قوتهم‪ ،‬وبقية المخلوقات‬ ‫ؤ ءإلإن ءاثتمأ يبميبإ ألُنِءب لإؤئقهم‬ ‫مهما بلغ صعقها؛ بمتوون ف‪ ،‬اصل الرزق‬ ‫‪ ٠‬إذا ؛ان الله تعال‪ ،‬قادرا ي أن مجي‬ ‫ومصا‪..‬ره‪ ،‬ؤهو الله ؤحده‪ ،‬اليتم‪ ،‬بيده أسباب‬ ‫بز ُآثؤ مءأ محي؛ بنمحبثاآل ُأ‪-‬هتر‬ ‫ينم يرأثعمحبم‪.،‬ه‬ ‫الأنض بعد جفافها‪ ،‬فلن يعجنه سبحانه أن‬ ‫رزقهم أسمن‪.،‬‬ ‫‪ ٠‬شئان بين من بجيط به العذ‪.‬اب الأليم‪،‬‬ ‫يبعث الخلائق من بعد موتها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬اش جث‪ ،‬وعلا لا ينسى هوام الأرض من‪،‬‬ ‫ومن بجيط به التعيم القيم‪ ،‬فعذاب ‪١‬لك‪١‬فرين‬ ‫‪ ٠‬يا من يقؤ بعقله أنه لا حالؤ إلا انله‪ ،‬ولا‬ ‫الرزق‪ ،‬فكيفا ينساك ي‪ 1‬مجن تعليعه وتؤحده‪،‬‬ ‫مبدئ ولا معيد إلا هو؛ أفلا تتؤجه إله‬ ‫ونحاهد شسلثا مجن أجله؟ا‬ ‫يحيط بهم من‪ ،‬فوقهم وس تحت أرجلهم‪،‬‬ ‫عليه وتحلص العيادة له؟‬ ‫‪ ٠‬من أسباب الرزق صدؤ‪ ،‬ال‪-‬عاء ؤحسن‬ ‫ونعيم المومتئن يغشاهم ق غرنا عالية‪ ،‬وق‬ ‫‪ ،٠٠^١‬فاطق الله تعال ي دعا‪J‬لثا له‬ ‫وتوكللثا عليه؛ فائه سميع لدعائلث‪ ،،‬عليم‬ ‫أنهارمن ‪-‬تحتهم جارية•‬ ‫بتؤكللث‪.،‬‬ ‫■هم‬

‫كم‬ ‫ؤ ثأويث ‪-‬بملأيإ ‪ ٩‬ثثتأ نإن أق‬ ‫‪ ٠‬ألا تعجب من بعض من‬ ‫ثويلما ٍكتي ط‬ ‫محسىَس‬ ‫جألشهت‪.‬ه‬ ‫ينتسب إل الإسلام إدا دهمته‬ ‫محتآإلأيؤشائ‪0‬أقلآصمح‬ ‫‪ ٠‬حماهدة النقص الق يعئن الله صاحتها‬ ‫الخطوب‪ ،‬ونزلما سامحه‬ ‫يا@ةداغزأفيآقلهدءأه‬ ‫علميها ش ما كانت فيه وي مراضيه‪.‬‬ ‫م‪،‬ئبييرةةةٌ ©‬ ‫الكروب‪ ،‬كيفا يلجا إل غير‬ ‫‪ ٠‬من أفرض الخهاد جهاد القس والهوى‪،‬‬ ‫ربه سبحانه من الأموات أو‬ ‫بمانيثت @‬ ‫والشيطان و‪١‬كذيا' فمن جاهدها قها ي الق‬ ‫الأحياء‪ ،‬وهؤلاء المشركون‬ ‫هقةئ‪،‬آقاشى‬ ‫هداء سبحانه سل نصاه الؤصله إل جئته‪ ،‬ؤإلأ‬ ‫يؤحدون اش ي اكزاء؟أ‬ ‫وبمئم ِحهتحق@‬ ‫فاته من الهدى بجسِا ما عثلل من الخيال‪.‬‬ ‫‪ ٠‬قد تعتري بعص السلممين‬ ‫نخوأسؤةو‪J‬بألإقاقمح‬ ‫‪ ٠‬نن أراد معية الله تعال وتوفيقه‪ ،‬ؤهمايته‬ ‫بجوهبمسن@ققذ‪-‬جمدإ‬ ‫الحاجه فيفنعون إل الله تعال‪،‬‬ ‫ومزي ْإ‪ ،‬فلبتتكن من الحسذين ق عبادة‬ ‫مح'كإاسس®‬ ‫الله‪ ،‬الحنين إل عيال الله‪.‬‬ ‫فإذا قضاها لهم فؤحوا بالعافية‪،‬‬ ‫وسوا واجب الشكر!‬ ‫شش©فيبمعس\\نهألأم ٌ‬ ‫و • سوفبمرىاسساش ؤامح‪0‬هتاللإ ‪0‬فآ ُأفأمح‬ ‫‪ m‬ءاقةجمدْوشءنىشكر وهم‪0‬سشنعيى ‪0‬ه‬ ‫رثه مهما تمع وامتد به العمر‪ ٠ .‬الأيام دوئ بين الناس‪ ،‬لا تدوم لأهلها‬ ‫حال فيها؛ فمن ذل إل عز‪ ،‬ومن ارتفاع إل‬ ‫^^‪ ١‬ض ألإيأ ‪١١‬؛؛ الا قو ؤلمب ريكن ألداز‬ ‫ًؤكامأبمثطن>ؤ^ب وقظق‪،‬آتاش بذثولهإ ؤأؤبي‪,‬محزث ويسو انحفاض‪ ،‬ومن غلبة إل هزيمة‪ ،‬ومن هزيمة‬ ‫إل نصر‬ ‫ادمائ‪ :‬الخياة الخقيقثه الك‪١‬مله ‪١‬لئ‪١‬ئ‪٠‬ئ‪.‬‬ ‫‪ ٠‬أحبار ‪ ٦٥^٢٥١١‬الستقبلثه صادقة لا حقتا‬ ‫حمتاءامنا‪ :‬ش نكة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬يا غارقا ي بج الدنيا كفاك لهوا ولعتا‪،‬‬ ‫أفق من موت؛ الغفلة‪ ،‬واعمل بمد للحياة‬ ‫فيها ولا كدب‪ ،‬وش للمؤمنين نشارات‪،‬‬ ‫ويث‪،‬حظفاآتاس •' ونمثلبؤن ينممة قتلا وأرا‪.‬‬ ‫الحقيقثة‪ ،‬فانيا ثقل السلامة‪ ،‬و‪١‬لفوز‪١‬لتكبير‪.‬‬ ‫وللك‪١‬فرين حسرات‪ ،‬فغلبة الروم للفرس‬ ‫‪ ٠‬لو نائل العبد كيف أنعم الله عليه‬ ‫‪ ٠‬لا حياة '‪١٤‬مله سؤى حياة الانرة؛ فهنالك‬ ‫حيرمحمق كما أحبربه ‪ ٥^٢^١‬الكريم‪،‬‬ ‫بانسالة اليوية‪ ،‬فنجاه بها من حللمات‬ ‫الخكفر والجهل والعاصي‪ ،‬لشكرْ شكر‬ ‫تدقتمل اللدات وتزول المتعصات‪ ،‬وتتمقع‬ ‫م يئج ألآ‪ 0‬مح‪،‬مل‪،‬ديئ‬ ‫من ينجيه بنعمته من محاطر البحر ومهالك‬ ‫الأبدان بما لا عيق رأت‪ ،‬ولا أذق سمعت‪،،‬‬ ‫صومحذبمج ألهنومح‪0‬ه‬ ‫‪ ٠‬قد يهلول أمد نهو المثمكثن أو يقصر‪،‬‬ ‫الصحراء‪.‬‬ ‫ولا خط ّأخم قلما بمر‪-‬‬ ‫ولخكن حدلأنهمآت لا محالة‪.‬‬ ‫ؤ نتئ أظلم بثن أءمنح‪ ،‬ض أثه حفذك أز‬ ‫ؤ ^‪ ١‬يكؤأ ؤ‪ ،‬ألثفيئ‪ ،‬دمإ أس محلصن ثه‬ ‫‪ ٠‬لا يعكش ؤجؤد أسباب الصر والهزيمة‪،‬‬ ‫بل لا بد من موافقة قضاء الله تعال وقدره‪،‬‬ ‫كدب الثي لما ‪ ١٠٠،‬؛ أثل ف‪ ،‬جهم مثنى‬ ‫صذ ظثا ‪ ٣٤‬أذ أ'و ‪4‬؛هت!ممغى وه‬ ‫هظفئف وه‬ ‫\\ةص) ‪١ :‬لئمن‪.‬‬ ‫فاق لكر حادث ؤحالة وفشاة ؤعاقبة ونصر‬ ‫مؤى ت مسأظري ومستقر‪.‬‬ ‫‪ ٠‬قد فعلرالله تعال الاس عل المحيد‪ ،‬فإذا‬ ‫ما غئلوا عن هدء الفهلرة ق الثراء أفنعتيم‬ ‫ؤهزيمة محكومه بالقضاء والقدر‪.‬‬ ‫‪ ٠‬العاقل إن حاء‪ 0‬حرتدثره وتأمله قبل أن‬ ‫ينده أو يقبله‪ ،‬فتن رده من أول وهلة فدلك‬ ‫إليها حاله الضراء‪ ،‬فلا تراهم يلجوون إلأ‬ ‫ؤونص‪-‬ر آثإمعبر مض‪ ،‬ثك ُا ؤهوآلمتتيز‬ ‫إل الله وحد‪ 0‬إذا ما دهمهم اليلأء‪.‬‬ ‫دليل تش الوق والخمة ي عقله‪.‬‬ ‫ألنجث ‪ 0‬ه‬ ‫‪ ٠‬انثلر إل ؤحمة الله تعال بنن أشرك به‬ ‫‪ ٠‬من اجأ‪/‬أ ِش انثه تعال بافأراء الكذ‪.‬ب‬ ‫‪ ٠‬إنما الصر بيد الثه‪ ،‬فتن شاء نممه‪ ،‬ومن شاء‬ ‫دهرا طويلا كيفا نقاه من كربه حين‬ ‫حيله؛ قويا ك‪١‬ن أوصعيما‪ ،‬فالخلق خلقه والأمر‬ ‫علميه‪ ،‬وفسة الياطل إليه‪ ،‬ؤحكديب آياته‬ ‫وح ْد' فكيفا لا يرج ْو ل كزباته عبدء‬ ‫أمؤه‪ ،‬ولا سال عما يفعل سبحانه وتعال‪ .‬غ‬ ‫ويسلمه فنارجهنم مثواه‪ ،‬و؛■‪١‬ر؟ الؤب إليها مأواه‪.‬‬ ‫الدي يؤحاء ق حمح أحؤاله؟‬ ‫‪■٠٠٥٥,‬‬ ‫مآ؛ أ\"ا <‪>5‬؛‪-،‬‬



‫ءوأو‪,‬ص‬ ‫ؤ حم‪ ٤^١٠ ،‬آذ ي ‪ ٠‬مجا ي حلق السماوات والاؤض هودعوة م‬ ‫\"م ْقاووم‬ ‫محرمح'هيىلأدئئف مضة‬ ‫مممحك وب إل تدبر هده الأيات الكونثة الشاهدة نز‬ ‫جلال اش وكماله‪ ،‬وحماله ؤعلمه ؤإتقانه‪،‬‬ ‫‪ ٠‬يا لها من تحلة صضة س‬ ‫ًءءنآهج‪،‬كون‬ ‫ؤ‬ ‫هأكدفيأكؤتةمحُا‬ ‫م‬ ‫ؤعموم زحمته وفضله‪.‬‬ ‫صورة ترايا ساحكن نهيي‪،‬‬ ‫إل صورة إنسان متحئك جليل‬ ‫ألة©يأواينأنيمحج‬ ‫ؤ‬ ‫‪ ٠‬اختلاف الماس ق أصواتهم وأسكالهم‬ ‫حمستتعهاههةفبجة‬ ‫خ‬ ‫القد‪.‬رأ تثثر المائل ي صخ‬ ‫‪٧‬بمإدآكرشر‬ ‫ه‬ ‫ايه عظّمة‪ ،‬ومئة ‪٠٣‬؛ الخلق جسممة؛ إذ لو‬ ‫الله‪ ،‬وستحيشن الضمير لحما|‪.‬ه‬ ‫لكنوا مهم مممم الألوان والأصوات فكيف‬ ‫ويسبيحه وتمجيده‪.‬‬ ‫ستكون الحياة؟‬ ‫‪ ٠‬من؛ لم يؤسله علمه بالخلق إل معرفة قدرة‬ ‫‪ ٠‬قل م محكم فوق التراب‪:‬‬ ‫^^ثنو)نمئءايعمم‬ ‫إزق‬ ‫انظر إل التراب الذي نسير‬ ‫الخالق ومشيئته وؤحدانيته ؤحكمته ؤكمال‬ ‫ئقأ^تؤلأفيهؤ‬ ‫عليه فانه أصلك قبل ؤحؤدك‪،‬‬ ‫يكبيإث@نم؛؛ءانمءتاع‬ ‫علمه وؤاسع فضله فليعس بعالم ؤإن اشر‬ ‫ومزلك بعد موتك‪ ،‬فعلام‬ ‫لآفيغإتح^‪2‬إنفيدءق‬ ‫إله بالتنان‪.‬‬ ‫الغروز عل حلق اممه؟!‬ ‫ؤ ثينءاثني‪ ،‬ثات؛ؤآقفي نالمتار‬ ‫بن محلمهءءُكث\" ؤ‪ ،‬دلملكى ينب للوم‬ ‫^^ش©ئنتاخمبيطزأقثيى ؤ ‪ jC{،‬ءاثيهء آى حآى ذؤ‬ ‫سييى أج؛اه‬ ‫يون;اص؛'ربجا‬ ‫َلآضةرمحبمفزث @‬ ‫نبمل لينءءتكام ئيد؛ همنينه إة‬ ‫وأي>ثآوناينمحلمحق‪ :‬ئللمب ٍمفم للرزق ي‬ ‫‪.‬ه‬ ‫النهار•‬ ‫‪ ٠‬المرأة ش السعكن ‪١‬لآمن‬ ‫ؤؤإئا ألخماكم‪،‬أ وئدبجإ يثامتئا ؤكآكا أإيو\\‬ ‫‪٠٣ ٠‬؛ العبد ألا يؤى لمسه فضلا فمما يناله‬ ‫يأركش ي اتداب محثتحة‪.‬ى‬ ‫المحيب لرؤجها ؤأسرتها‪ ،‬وهدا محقصد سام‬ ‫مجن رزق‪ ،‬فلولا فضل الله عليه ما ؤصل إله‪.‬‬ ‫محثميتة ‪ :‬مقيمول‪.‬‬ ‫من مقاصد العلاقة بذن الزؤجهن ق الإسلام‪،‬‬ ‫‪ ٠‬الومن يتفكر ي آيات اش تعال ي‬ ‫‪ ٠‬ما أصعق أهل المار وْا أذلهم أ يوم‬ ‫وهدق نبيل لبناء الأنرعند الأنام‪.‬‬ ‫منامه وارتياحه‪ ،‬ويقفلته وعمله‪ ،‬ؤسائر‬ ‫‪ ٠‬ليس لفاحر وبلإ كرامه المؤدة والرحمة‬ ‫يساقون إلمها سوقا‪ ،‬وبجمؤرون إلمها قستا‪،‬‬ ‫أممه‪ ،‬ؤيستحيب لما تدعوإلمه تلك الأنات‪،‬‬ ‫الق يعم انثه بها عل الزوج والزوجة اللذين‬ ‫دون أن يملكوا للقوة الق تقؤدهم إل‬ ‫ويصم لما فيها من عيروعظات‪.‬‬ ‫أقاما العلاقة بينهما وقق شمع الله تعال‪.‬‬ ‫عذابها دفعا‪.‬‬ ‫ؤ رين ءاثنهء نيهظم أل؛ريى ‪-‬ثوئا رءسا‬ ‫‪ ٠‬م ق ما اصقلربت بثن ‪١‬لروحين أعمدة‬ ‫الؤدة والرحمة‪ ،‬فاعلم ان ما ق البهمت من‬ ‫ؤ فبحنن ألتي *حثن يصسؤيك^■■ محجتن تحبميا‬ ‫ويرد ينألسما؛ *آء نش؛• يب أمحمحث\\ تنئ‬ ‫والآ;ض ؤهمثئأ‬ ‫أ‪0‬؟ولد الثني‬ ‫'{ه‪-‬بح ‪ 4‬وأب‬ ‫زءبميين‪.‬ب‬ ‫‪ ٠‬الرق آية مجن آيات الله تعال‪ ،‬محل ي‬ ‫لمعانه لقوم بشرى بقؤب نزول الغيث‪ ،‬ولقوم‬ ‫سعكن ^أ يتدام‪ ،‬وقي‪ .‬يؤول إل الانهيار‪.‬‬ ‫ثظهثؤق ‪ :‬ئدحلول وقث اههيرة‪.‬‬ ‫آخرين خوئا من حصول صواعق محرقة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬تفؤ ي حكمة الله سبحانه ي حلقه كلأ‬ ‫‪ ٠‬نائل كيف يرتبط التسمح والحمد‬ ‫بالأوقات‪ ،‬وبافاق الأرض والسماوات؛ حق‬ ‫• لا يملك العيد الضعيف أمام أفعال الله‬ ‫الحنسين موافما للاحر‪ ،‬ملبيا لحاجته الفطرية‪،‬‬ ‫يقلل القلب متصلا باش ي ؤ زمان ومكان‪.‬‬ ‫جل جلاله سؤى الخؤف أوالطع‪.‬‬ ‫من نفسثة ؤحسدية‪ ،‬بحيث يجد كل شريك هع‬ ‫• سبحان نن *حمع لمفسه الحمد \"ممه ق‬ ‫‪ ٠‬العث من أعظم ما يبق أن يعقله المرء‪،‬‬ ‫شرثهتكه الراحة والحلماسنة والاستقرار‪.‬‬ ‫الزمان والك‪١‬ن‪ ،‬مثنتا بد‪.‬لك عل نفسه‪،‬‬ ‫ومعلما عبادء كيف يثنون عليه!‬ ‫وق الغيث الذي يتكزر خم‪ ،‬الماس ما يدل‬ ‫ؤ نين ءاثندء تؤأ ‪ ٠^٣^٢‬يإ'لآره‪،‬‬ ‫محأدينمح\"تةآم‪،‬‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫إة ف يتلك‬ ‫وأ‪-‬ئننئا أنتيًئم‬ ‫‪ ٠‬لا بايات ربه الق بثها بقز خلقه إلا‬ ‫أوه‬ ‫امروأعمل عقله فيها مجتاملأ متفأكزا‪ ،‬فاهتدى‬ ‫‪ ٠‬تبايك من حلق الشيء وصدْ‪ ،‬وبرأ الأمر أنشتظلم ‪ :‬لغاتعكم‪-‬‬ ‫منها إل تعفليم خالقه وزيادة إيمانه به‪.‬‬ ‫وما يقابله؛ إيذايا بنضال دد‪.‬رته ق حلقه‪ ،‬هنيخؤأ ؛ حمع عالم‪ ،‬ؤغم ذووالعلم والثصقرة‪.‬‬ ‫وتمام قوته ق صنعه‪.‬‬ ‫‪ ٠٧٦٠٠‬ج‬











‫‪r‬؛(‪t،‬؛‪s‬‬ ‫محاكان ه غِةمإ< ألإ؛؛نِةقي ‪ ٠‬لو أن سيئا من أدى الأجسام احتى ي م‬ ‫أصلب مك‪١‬ن أو أنمام ^■^‪ ٥‬منالا لعلمه‬ ‫أقء ححملاكهه آممههُء ؤءهئناط ^ع‪١‬ق ؤءهف•‪.‬نو‬ ‫^ؤاكزآهته ِ ِ‬ ‫‪t‬‬ ‫الله‪ ،‬فكف بما هوأقؤى منه ق القلهور‪ ،‬أو‬ ‫وفمتشإهُفي‪-•،‬؛؛‪C‬آن آثهكز ل‬ ‫محتي‪-‬صئو)ئدق\\ل‬ ‫أ‬ ‫أدق من التناول؟‬ ‫م‬ ‫ُإولديفإثا آتنيير‪.‬ه‬ ‫قنىيقهأشإنآلإه‬ ‫ؤ‬ ‫ذ‪1‬وئ قته ه ‪ ٠‬ألا تستحق أمك منك مزيد ‪ ٠‬تربية الأولاد ض مراقبة انله تعال‬ ‫^فيعامحفيآئطتإ)هه و اهتمام ؤبماية‪ ،‬واعتتاء ورعاية‪ ،‬ؤإحاحلة علمه بيكل ُثيء مما ‪ ،^LjJkJ‬أن‬ ‫‪ I‬أقمحبجي®‬ ‫‪I‬‬ ‫إ يبر©ظنهاقوآنيايىتام ‪ 1‬وقد عات من الشقة ق به الأباء؛ لأن ذلك م الحارس الدائم‬ ‫^اظتازآلآتأتنجة ‪ I‬ولادتها إثاكوتربيته‪1‬لكُا ال ق المز والعلن‪.‬‬ ‫تمَإقيبيس ك صبرءلضسوىالآم؟ ‪ ٠‬من تفكر ي لعلف اثنه تعال ي علمه‬ ‫ء‬ ‫^^ا©ظىإغاإنمحةالؤممح‪ ٠ ،‬انثلركمف اقترن شاكر الله ؤخيرته‪ ،‬واقللاعه س الواحلن والأسّرار‪،‬‬ ‫■مدف ُيقثمفيتيمأ ؤذاأءتيلهألأني؟ر بشكر الوالدين؛ لأن شاكر انثه ؤحفايا القفار والمحار؛ ألمسه ذلك ئؤب‬ ‫يئ©ةنىفآئوأه من أعثلم واجباُتا العيد أمام‬ ‫التعقليم والخشية‪ ،‬والطاعة والاستجابة‪.‬‬ ‫^^قآضقءقمآفياوإةه ربه‪ ،‬ؤشكر الوالدين من أعقلم‬ ‫ؤ نبئ أقر نألإ رآنه عير‬ ‫واجبات العبد مجاه بق جنه‪.‬‬ ‫ٍحئقةةاصفمحقآمح‬ ‫هلخافيش@قيفيشلق‬ ‫ؤإصز عق ة اصِابقإن دللك من عنع‬ ‫‪ ٠‬ليذكر من بجاك ؤصايا الله‬ ‫^^يانأعلأٍتبيياصي®‬ ‫آلأم ِح‪0‬ه‬ ‫ويعصيه أنه راج إليه‪ ،‬ووامحما‬ ‫‪ ٠‬إن أول ما ينبئ عل المرق أن ياخد به‬ ‫‪ ijy‬يديه‪-‬‬ ‫‪٤١٢‬‬ ‫أبناءه بعد غرس تؤحيل‪ -‬الله ق نفؤسهم‬ ‫هو الصلاة؛ فإنهم إن أقاموها ئتح لهم بايبا‬ ‫‪ 4‬زك ءق أن شه ي‬ ‫ِسنثن‬ ‫ما وني ثك يهء طم ملأ ذطعهماؤصايبهما ؤ)‬ ‫الإعانة والتوفيق‪.‬‬ ‫ينمقن ؤسابمقد لثيهء وسكثر خ‪ 0‬أثت‬ ‫آليتا منميئ نآيغ سيل من أراب إل ثر إل‬ ‫ءىحبم‪-‬د ‪40‬‬ ‫‪ ٠‬من الحكمة أن يتحل الأمر بالمعرؤفا‬ ‫نيحلإ' ئأثتحظم تاَئز سؤزوي‬ ‫‪ ٠‬شكر انئه تعال عل نعمه هو رأس‬ ‫والناش عن المنكر بالمر ز ما يناله؛ فإن‬ ‫الصيرمع الصلاة نعم العين‪.‬‬ ‫‪ ٠‬من خلقك هو ماحب‪ ،‬الحق الأول عليك‬ ‫الحكمة‪ ،‬فانه يتضثن \\حظر ق دلائل النفس‬ ‫ؤحقيقتها‪ ،‬قبل النغلر ق حقائق الأشياء‪،‬‬ ‫ؤ ى*تحتل حدكلأايىلأني‪،‬فيآتيى مبما‬ ‫ي الهل‪-‬اعق‪ ،‬فلا يهناع امرؤ ق معصيته‪ ،‬حق‬ ‫وقبل التصدي لأنثاي الناس؛ فلذا ^ ذلك‬ ‫إىآسلأثث‪،‬ةل) محئافيثشر‪4.‬‬ ‫نن ولدك ورثاك‪.‬‬ ‫أول ما لقنه لقمان ابنه من الحكمة‪.‬‬ ‫‪%‬جن'تأ■ لا تمل وجفك كرا وتعاظتا‪.‬‬ ‫• الاختلاف ي العقيدة بين الابن ووالديه‬ ‫‪ ٠‬آثار شكر اممه تعال ش كْالأت تحفل‬ ‫‪ ٠‬تصعيرالد والّبخاري المشي من‬ ‫لا يسقط حقهما ي الهرؤحسن العاملة‪.‬‬ ‫للشاكر‪ ،‬ولا تنفع المشكور سبحانه شيما‪،‬‬ ‫النعال والعجب‪ ،‬ؤذلك مما يستب العرله بين‬ ‫‪ ٠‬ي نن اذم الأ‪/‬هثة فلا لحئة له‪ ،‬ولا‬ ‫فإنه الخئ عن شكرالثاكربن‪.‬‬ ‫علم معه‪ ،‬ولا بؤهان لديه‪ ،‬بجلاف ألؤهية‬ ‫‪ ٠‬جبمل‪ .‬اثئه عبده ما شكر‪ ،‬ويستغى عته اتثه تعال الق تظاهرت الأدلة عليها‪ ،‬حق صاحبه وبلن الناس‪ ،‬ويبعده عن خبة اثنه‬ ‫إن ءكف‪.‬ر؛ تفصلا منه ‪-‬ش الشاكر‪ ،‬واستغناء غدا العلم بها محتا‪ ،‬والإبمان بها وابتا‪ .‬عروجل‪ ،‬وكم بها مذمة•‬ ‫عن الحاحد الك‪١‬فر‪.‬‬ ‫ؤ ؤأصن‪ .‬ق جف مهأءن ُاآؤ‬ ‫‪ً ٠‬كم مثى قبلك ق طربق الحق والبر‬ ‫آلاصوت تثنأشم و؟ ه‬ ‫والإنابة من الصالحين والأولياء حق انتهتا‬ ‫هاو‪،‬منلآضءثهزئله‪ ,‬قمحألألأي‬ ‫بهم إل رحمة انئه تعال‪ ،‬فلا تستؤحس فيه ؤآثين ‪ ٠‬وتواصع نكن بئذ النسئ والنبطى■‬ ‫يإؤأ' أقخ ؤأبعص‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا بدمن تحلية النفس الق يراد تأ=ضياها من قلة سالكيه!‬ ‫ط‬ ‫‪ ٠‬كما نش المؤع أن نجسن مع الناس‬ ‫ؤ نبي ‪ ٧١‬إن ثق‪ ،‬يثق_او ئذ نن ‪-‬مدو‬ ‫قيل تحليتها‪ ،‬ؤذلك بان يبدأ الواعظ بالمغ‬ ‫معاملاته‪ ،‬كذلك ينبئ عليه أن تحس من‬ ‫ق صمي أو ؤ‪ ،‬آلتهنؤت‪ ،‬أو قألمديبمط‬ ‫من الشرك‪ ،‬والنخل عن مبادئ الف ال‬ ‫والضلال‪.‬‬ ‫هيئته‪ ،‬ي مشيته وق كلامه‪.‬‬ ‫جأ‬ ‫‪-‬هى ‪٠ ٤١٢‬‬





‫ضل؛القبت؛‬ ‫‪ ٠‬أفلا يقعظ عن صلاله من‬ ‫محواه‬ ‫لاقافئ‬ ‫اثري‬ ‫أشمك ق ألؤهية اثله ولم بجلص‬ ‫والت( ين رث‬ ‫بلمإمح‪،‬محلإلقةنيها‬ ‫له العبادة‪ ،‬ق أن من حلق‬ ‫لم‪1‬دإيى أ‬ ‫شيم ٌضشءميهثدمح ©‪١٥‬‬ ‫السماوات والأؤؤش وما بيتهما‪،‬‬ ‫وانفرب■ ق الأمر طه هو أحي‬ ‫‪ ٠‬ليس ي الكتاب من ريب‪ ،‬ولا ي تزيله‬ ‫^تجّوواسهثافيطةقام‬ ‫مجن شك‪ ،‬بل هوحى ؤصدق‪ ،‬فايهق إل ما‬ ‫بالعيؤدية ؤحدوأ‬ ‫ٌ‪4©،‬طلأمحائإقأمحّ‬ ‫فيه‪ ،‬واتبعه ؤسلم له‪.‬‬ ‫م يملإ‪1‬قه مح‪ ،‬يوركاث‬ ‫بجاةتاف‪،‬ثثؤبجاسمح©قيج ءآ‬ ‫‪ ٠‬يرق الله تعال عباده‪ ،‬ويدبر مصالحهم‪،‬‬ ‫ألم‪،‬ضتثاشدو‪ 0‬اج؟ه‬ ‫فلا يمكهم دون كتاب يرشدم ويقومجهم‬ ‫لأةآمرآبيٍر©آقةانحيى‬ ‫يعجإقه ت يصعد إليه‪.‬‬ ‫^ثوبمأعآلإمحىمح©محجمل‬ ‫ودزك؛ما•‬ ‫‪ ٠‬ليس شء من الخلق مره‬ ‫ه‬ ‫سدى‪ ،‬ولا محلوئا عبثا‪ ،‬بل‬ ‫يفيكن آئسده ل هوأدم ي له‬ ‫‪4‬بربامراش إل أجل مرسوم‬ ‫فذر و نأآشتيبرشيج ثله|‬ ‫كغؤلأمحثءإمحمدآيلأ‬ ‫يرتقع إليه حين يشاء‪.‬‬ ‫ةتدءئثت‪0‬ه‬ ‫‪.‬إت؛آدسليما بممحمحلجلإأليءصة©‬ ‫امحميهت احثنقه من عند ئفسه‪.‬‬ ‫سيكون ق الس‪.‬تمبل‪ ،‬فكمف وآض ‪.‬‬ ‫‪ ٠‬دلائل انتفاء الريب ص كون الهمأن كلام‬ ‫‪ ٠‬لوأن امنءا قفى عمره ساكنا لله تعال عل‬ ‫بما قد؛ان ق الماض‪ ،‬ومن؛ان‬ ‫نب العايى واصحه لدى العقلاء ذوي الأحلام‬ ‫نعمه ما وق النعمة بعض حقها؛ أفيليق به‬ ‫الراجحة‪ ،‬فكيف ينعم الحهلأء افاراء‪0‬؟‬ ‫يعلم الغيب ألا يعلم الحاصر؟‬ ‫‪ ٠‬كتاب اثله تعال هو الحق‪ ،‬الا فيه من‬ ‫• بيتكمال عرته وكرته حل ؤعلأ حلق ْع توالن■ نعم الله عليه لحفلة ألا يشكنها‬ ‫الصدق وموافقة الفهلرة‪ ،‬والسلامة من‬ ‫العوالم‪ ،‬وبرحمته سبحانه سحرها لمنافع العباد‪١ .‬؟ ^‪ ji‬؟‬ ‫التعارض‪ ،‬والعدل ق الأحك‪١‬م‪ ،‬نم إنه كلام‬ ‫ؤ وهاو‪^ ١‬؛‪ ١‬صقنآ ةأيوي‪ 0‬ثق حلق‬ ‫ينطانا‪0‬؟ه‬ ‫أوأب‬ ‫• ؤ ما حلقه انئه سبحانه وتعال فهو حسن‪،‬‬ ‫الرب الذي يرى عبادء‪ ،‬فيضع لهم ما‬ ‫‪ ٠‬كيف يستبعد عاقل ص ربه الذي خلقه‬ ‫ولا سئما ابن ادم‪ ،‬ؤدلك لشرفه وفضله‪ ،‬وق‬ ‫ينفعهم ولسعدهم‪.‬‬ ‫ذلك يعوم للفري النفس وق الأفاق‪-‬‬ ‫من الىل‪.‬م أن مجييه بع؛‪ -‬موته لليعث‬ ‫‪ ٠‬أحوج الناس إل الدعو‪ ،‬قوم لم يمل إلتهم‬ ‫ؤ ميمئ ^لهمب ٌناؤيتيأ©؟ه‬ ‫داع يدعوهم‪ ،‬ولا هاد يهديهم‪ ،‬فليكونوا عل‬ ‫والنشور؟‬ ‫الحق اشد قبولا' وآحرص تحصيلا‪.‬‬ ‫لكيمتمح‪04‬‬ ‫‪ ٠‬سبحان من جعل من ماء مهين لا يعيا به‬ ‫‪ ٠‬لوفتح الناس عقولهم وقلوبهم للحق الدي‬ ‫حنئا ذا تركيب بدع‪ ،‬ؤهيئة حنة‪ ،‬ؤعقل‬ ‫ي هدا المران العظيم واعتيروا بمواعقله؛‬ ‫‪ ٠‬لن يغئل منك الموت عن قبض روح عبي‬ ‫يفكر‪ ،‬ومشاعرتفيض!‬ ‫لأهتد‪.‬وا به واستضاووا بنونه‪.‬‬ ‫حين أجله‪ ،‬وكيف يغفل عنه ؤذلك عمله‬ ‫سحممثمؤءي؛ئّقلأج؟ملجاقع الذي ؤيمه ربه تعال به؟‬ ‫ؤ‬ ‫ؤا '؛؛ثق أقام م بببج وآيمش ما وتر من‬ ‫‪ ٠‬من أيقن أن له مصثرا سعؤد إليه وبجاسا‬ ‫‪ ٠‬لا يليق بعبد 'لكن ماء مجهيثا‪ ،‬ثم غدا بشرا‬ ‫ؤآأه‬ ‫ز ما قدم ي سالف زمنه‪ ،‬فلن يغفل عن‬ ‫سويا‪ ،‬أن يمؤش عن شكر من سواه ؤأكرمه‬ ‫ّاءءا' علا وارثع' استواء يليق ‪7‬ذلألو وعقلمته‪.‬‬ ‫الاستعداد لذللئ‪ ،‬المعاد‪ ،‬فكيف إذا ؛ان‬ ‫‪ ' ٠‬خلقْاش للائسان ال مغ والأبصار الصير إل ‪١‬؛^؛‪ ،‬القدير‪ ،‬الحاسب‪ ،‬ز‬ ‫‪ ٠‬تامجل كيف يعزف اتثه سبحانه وتعال‬ ‫والأفئا‪.‬اة‪ ،‬ؤحملها حلرها للعلم ونوافد الكبير والصغير؟‬ ‫عباده كمال قدرته؛ حق دسمعوا كلامه‪،‬‬ ‫للمعرفة؛ ليتعثف بها العبد ربه‪ ،‬ويعكهزمجن‬ ‫ويتامجلوا ما فيه من الحق‪ ،‬ويتحفلوا بما فيه‬ ‫من الؤعظ‪.‬‬ ‫شكره عليها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لثا ؛ان المشرك يتعش بغثراش تعال رغبه‬ ‫ي أن ين ّمن أويشفع له أوينفعه؛ أحيرالثه‬ ‫عباده بان ذلك لن يعكون لمشرك عنده‬ ‫تبا يكد وتعال‪.‬‬ ‫مها ‪٠ ٤١٠‬‬

‫مءوأ‬ ‫‪ ٠‬إن دعتك نمسك إل النوم فادعها إل‬ ‫يث ميث ِت ليآأ‬ ‫لده القيام والمناجاة‪ ،‬ؤإن أعزتك بجمع المال‬ ‫؛^؛‪^c‬؛ هنئا إظ ما ٍشكم‬ ‫ودؤمأ عداث ‪ ^^٢‬تاَقتءِ‬ ‫سلمحلح‪1‬إةمإزد‪،‬‬ ‫نملو‪0‬أ@ه‬ ‫‪ ٠‬من تمادى ي إهمال‬ ‫ةكمح)ئمت ما ادحزلقم من الخزاء•‬ ‫الاستعداد لوم القامة ولم‬ ‫ىؤسلإقاسيق؛طن‬ ‫من همق‪٥‬؛<‪ :‬ما بمرح ونثر•‬ ‫يتتكرث بعامته فيه استحى‬ ‫محآبماًطؤس‪،‬ؤن ®إقتامحث‬ ‫سبماؤطئنآزثس‬ ‫‪ ٠‬نائل كيف قابل ما أخئوه من قيام الليل‬ ‫الإمال والرق ي ذلك اليوم‬ ‫بالخراء الذي أخفاه لهم مما لا تعلمه نفس‪،‬‬ ‫العثليم‪.‬‬ ‫وكيفا قابل بجافيهم عن مضاجعهم وخولهم‬ ‫^تيثي@محئاقجزإفر‬ ‫ؤحلمعهم ق صلاتهم بقرة الأعين ي الحئة‪.‬‬ ‫ثوثهستيسٍني دو مغٍذلئابسهُصنباح;؛تاث‪١7‬د‪١,‬اكداة‪١‬لأفيري ارلوذييل‬ ‫ح ‪ِ . ١‬م ا ‪ ٠١‬ضق حمح النيئ‪ ،‬كان عذابه‬ ‫' سو‬ ‫‪ ٠‬نيل الإيمان نعيما تقربه عينه‪ ،‬وقمعكن‬ ‫اا م ا ‪، ١‬‬ ‫و ‪ ,‬ح ‪٠.‬‬ ‫ق‬ ‫‪®،^^ ٠.‬آميانياوصأا‪0‬ةا؛ ‪r‬ف‬ ‫ولا تمتد إل غمم ولا تهلح فيما سواه‪ ،‬جراء‬ ‫داذالأيزوليكدلك‪.‬‬ ‫و‪-‬؛اؤأآصش‪،‬ه‬ ‫عفليم يمتحق ألا يرك ‪ ٥^١‬قيام الليل‪،‬‬ ‫ئبمتؤة©غااكظل‬ ‫وليشغل وغ\\ر‪ 0‬عنه‪.‬‬ ‫ألمةمحئن> ه اؤأب‬ ‫ؤ‬ ‫^^آوإدهبجتمأيهآفيلأئتا‬ ‫غِومن؛ث مهكاَكن كاكث ةاسما ال‬ ‫ٌ ‪ ٠‬ي السجؤد لله د*ال والخضؤع‬ ‫قيقسدظئ‪١‬بألأاا ص‪>.‬ادي‬ ‫‪ ٠‬لم متوالمؤمن و‪١‬لكافر ي الدنيا ب‪١‬لعلاعة‬ ‫له والتنواصع لخنابه لئ؛ لا يعرفها‬ ‫‪٤١٦‬‬ ‫والعبادة‪ ،‬فكيف متوون ي الاحرْ بالثواب‬ ‫البارون ولا التكرون‪.‬‬ ‫دآمحإ رءوثمم‬ ‫بؤ ئة‪^٤.‬‬ ‫والكرامة؟!‬ ‫عند ‪ ^٩٢‬رج لصأ بيعنا دأنيعثا ثمل‬ ‫ؤ 'قجاى جِمحيهم عزآدصاج بممة رنم‬ ‫• ‪١‬لعلاعة والمعصية هما أساس رفعة‬ ‫ن‪4‬ثاإنامحى‪0‬بم‬ ‫أكثنإ رءوبم؛لم ‪ :‬قد حقصوها ؤأًلرقوا جزيا ‪-‬ميا نثلمثاوبثادئدثهمتسدن‪.‬ه‬ ‫الإيمان أو صنته ف) مثزان الش‪/‬ع‪ ،‬فلا سواء‬ ‫قجاى ‪ :‬ترقغ وثثثش للعبادة‪.‬‬ ‫بثن مؤمن وفاسق‪ ،‬ومسلم ?؛‪١٤‬فر•‬ ‫آدقاجتمرصام‪f‬‬ ‫‪ ٠‬إذا أؤدت التجاة من حزى يوم القيامة‬ ‫فبادر بالعمل الصالح‪ ،‬وثب إل ربك من‬ ‫ؤ أم؛ أري ءايإ ؤييأ أهثيتت ضز‬ ‫‪ ٠‬ينتتلر المحب ساعات الليل لحلو عن‬ ‫العمل ‪.^١‬‬ ‫‪ ٠‬أيها المؤمن‪ ،‬أنت ي هده الدنيا صيف ق‬ ‫شواغل الدنيا ئها بربه‪ ،‬ويتفئغ للأفس‬ ‫دار غربة‪ ،‬ؤأما ماواك ومستقثك فى الخثة‪،‬‬ ‫‪ ٠‬عن قتادة نهمه انله قال‪( :‬أبتثروا حئن‬ ‫به‪ ،‬وتذوق حلاوة مناجاته والتنعم بقربه‪،‬‬ ‫لم ينفعهم البصر‪ ،‬ؤسمعوا حين لم ينفعهم‬ ‫قرود من الخثر ي دار غربتك‪ ،‬إل دار‬ ‫مغتنثا سعاله لا يعرفها إلا من هجر فراشص‬ ‫السس^ا •‬ ‫إقامتك‪.‬‬ ‫لعبادة خالقه‪.‬‬ ‫‪ً ٠‬لونى لعبد ابصر الحي ؤسمعه‪ ،‬فاعتنمه‬ ‫م؟ أن‬ ‫ثويإتآ بيدإ فها ومل ‪^1‬؛ ئرمأ عياب‬ ‫‪ ٠‬مهما أ‪-‬مت المضاح قوما بالرقؤد والراحة‬ ‫واقبعه‪ ،‬قبل أن بجانب عليه‪ :‬هل أحده أو‬ ‫‪١ ^٢‬ليىمحر يدء دكنمحك ه ه‬ ‫ولديد المنام‪ ،‬فان قوتا آخرين يقاومون تلك‬ ‫صثعه؟‬ ‫الإغراءات حلمعا بما هوخيرلهم ؤأحليب‪.‬‬ ‫‪ ٠‬تنتظر النار أهلها لتكؤن لهم ماوى‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لكم من تقصثرللعبد يؤحب عليه الخؤف‬ ‫أكنن؛ق لأتلأة نهئم بدثث‪-‬آلأق ءأهم‬ ‫ولكثه ماؤى لا نعيم ّفه ولا هناء‪ ،‬فثن‬ ‫أجمبمك>‪0‬ه‬ ‫حاول الفرار من ماواه أعيد إليه؛ إذ ليعس‬ ‫من عواقبه‪ ،‬ويدعوه إل تلمس الفضل من‬ ‫مو)أةؤئ■' ئتت وقئمى وؤحب‪.‬‬ ‫له ماؤى سواه‪.‬‬ ‫الثه تعال والعلمع بما عنده!‬ ‫انيثة‪ :‬الخئ‪.‬‬ ‫• ضم يقاسي أهل النارمن ألوان العياب‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لم يغتروا بعملهم وتنتموا إل ركعاتهم‬ ‫‪ ٠‬ن ل اش تعال أن بجعلك من الهند ين'‬ ‫فليس عذابهم ما تلقاه ابدانهم ؤحواسهم‬ ‫والناس ي سباتهم‪ ،‬بل حمعوا إل العمل‬ ‫ؤأن دعيدك من عداب حهئم‪ ،‬فان السعيد‬ ‫فحسب‪ ،‬بل لخفؤسهم حقلها كذ‪.‬لك من‬ ‫العثليم الخؤنما من الثه ؤعقابه‪ ،‬و‪١‬لرحاء ي‬ ‫التعذيب بما تناله من التقريع والتوبيخ‪.‬‬ ‫من هداه‪ ،‬ومن عذابه أنحاه‪.‬‬ ‫قبوله وفضله‪.‬‬ ‫م؛؛ ‪٠ ٤١٦‬‬



‫‪٣‬‬ ‫‪ ٠‬لهن ألق الإسلام اكبي إنه أقام مقامه‬ ‫تلاظل ْوألإ يتفق أش‬ ‫رابطة أدبية شعورية‪ ،‬لا تأتريب علّها سؤى‬ ‫'‪ ٣^٣‬زم‬ ‫الخزاماث الأحؤة ومؤحياتها‪.‬‬ ‫لآ‪*|, :‬سممهمخمبوءلأ‬ ‫‪ ٠‬جل من إذا أحعلا عيده غين متعئد‬ ‫نظتاسثا‪ٌ0‬سإىش ‪ .‬آغناه عن غيره‪ ،‬متن يرغب‬ ‫للمخالفة جاد عليه تفصلا وكرما بمغ ّفرته‬ ‫فيماعنده‪ ،‬أوبجشى مثالديه‪،‬‬ ‫ك‬ ‫ثمؤثي؛ثل ©ؤقا‬ ‫ونخمته‪ ،‬فلوآحد انله العيال ز مجا أحطووا‬ ‫فان اشله سبحانه هو ٌن يّاغ‬ ‫ق‬ ‫لهلكوا‪ ،‬ولكنه بعفؤع ورحمته لم يواحدهم‬ ‫محمحءزظظمحطمهممحُرق ه عبدْ‪ ،‬محهومن يدخ عنه صئه‪.‬‬ ‫ز ما لم يتعمدؤْ أويقصدؤه‪.‬‬ ‫ةأمحسسسؤتئ ؤ ؤ ما‪-‬ثثلأهئثفي تنءلء‪0‬يى‬ ‫ىأمحوهئهمحىايل‪ 0‬؟ جوفن رثا لحد أذم م‬ ‫يذ ^‪ ٣١‬ءأم ُه‬ ‫ؤ ألبق أمحق‬ ‫‪ ٠‬صثئ حإ وماجعد‬ ‫ق يكنف آلؤ يرن اصيتلى محإلثهتجه‬ ‫محئؤيث؛حذتآ ‪I‬‬ ‫إلا أنثئعوإق أووانج‪٢‬ممح‪.‬روهأءئاى‬ ‫ضماستتٌ؛ؤيكاةأه *‪1‬قلإةلأسمحم‬ ‫دلك ؤ‪ ،‬آلختتكشب متطؤى أو؟ه‬ ‫بهديىألكه‪-‬ل‬ ‫لأأمحظثمحمحبمٌ‬ ‫مثل أمهاتهم ي تحريم‬ ‫ٌتحمحمحمحقخا‬ ‫يدكاحهئ وئعمحأ حقهئ•‬ ‫أدعياءكم ت من تيئيتم ْؤ من‬ ‫^^مبمإلآفيسوأأق‬ ‫يكش‪ ،‬أق ت خًكم افثه وقرعه‪.‬‬ ‫أولاد‬ ‫يجقفيآيكثواظلغز‪0‬‬ ‫مع‪-‬روها ت يرا ؤصله وإحسانا‪ ،‬فليس لهم حق‬ ‫‪ ٠‬مهغ الله تعال وفهلرة الخلق‬ ‫تفرق بين حرمة الأم ؤحئها‪،‬‬ ‫ق ا لميراث‪.‬‬ ‫وحل الروحة وشكانها‪ ،‬ونن‬ ‫آلختكثك‪ ،‬ت اللوج النحموظ‪.‬‬ ‫جعل هذه كهذه فقد ناقض حضم الشمع‬ ‫ظع‪:‬ئئئنامثا‪.‬‬ ‫ؤ كأع إي أي ه ‪ Vj‬يج آثكغهر والفعلرة‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ألا ييكون رسول اش ‪ .‬أول بما من‬ ‫أنف نا‪ ،‬ؤأحب إلينا منها‪ ،‬وحكه أنفذ‪،‬‬ ‫ؤآلمقفشاى إرضن■ آممه ء‪:‬فارك عليما • لا يعكون للافسان مجن النسب أمان ولا‬ ‫ؤحمه آثر‪ ،‬ؤأحى بان تفديه أموالنا ؤأولادنا‬ ‫أبوان‪ ،‬ولوكان ذلك لضاعت الأساب‪ ،‬وم‬ ‫ثتمثاس‬ ‫ونفوسنا؟أ‬ ‫‪ ٠‬دم س تقوى الله ولو بلغث من العمل الارتياب‪ ،‬وانفح باب إل الفساد‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ما أشرفهن مجن فاء وهتهن اذثه من‬ ‫الكمالأت اللائقة ما جعلهن أهلا لخن‬ ‫الصالح منتهاه‪ ،‬فإن انيء ما يزال نؤ حيرما • إن أقوال اكس لا نغز الحقائق الق‬ ‫رؤحات لأحب الخلق إله‪ ،‬وامهات للمؤمنين‬ ‫دام محتقيا رثه‪.‬‬ ‫به! فلا يمتاهلن محنا إلا اكوقير والإعظام‪،‬‬ ‫شنكها الله سبحانه وتعال لعباده‪ ،‬ولا يسؤغ‬ ‫والمبرة والاحترام‪.‬‬ ‫‪ ٠‬لا ترى كلإ؛\\ ولا محنافما ينصح مومئ\\ ‪.‬بجير‪١ ،‬لأحعلاء الق يرتعكيونها‪.‬‬ ‫فلا نتع أهواء ؛^؛_^‪ ،‬واحذر لخن القول‬ ‫‪ ٠‬للقرابة المسلمة حقوى لازمة مقدمة‬ ‫‪ ٠‬الله سبحانه وتعال وحا‪-‬ه هو الهادى إل‬ ‫من‪١‬دافقين‪.‬‬ ‫معقمة؛ ألا مى كيف جعل أحوه النسب‬ ‫سواء السبيل‪ ،‬ومن بجالمه من أهل الأهواء‬ ‫ق الميراث أول من أجنة الهجرة؟‬ ‫‪ ٠‬إل نصح الله تعال فاستمع‪ ،‬وبما أمرك به فاتياعه صلأل يؤصل إل سؤء الآل‪ ،‬فلا‬ ‫• النعل يدك إل ذويك بالعرل ّأ ا؛ بصدقة أو‬ ‫قالع' فهوالعليم بعواقب الأمورومصالحها‬ ‫مواساة أوهدية أوؤصية‪ ،‬فدلك من شريعه‬ ‫عيرة بقوله‪.‬‬ ‫من مفاسدها‪ ،‬وبما بجعلطه الأعداء‪ ،‬ؤهو‬ ‫ائله تعال الق كتبها‪ ،‬ولعياله قّ ن ّصيها‪.‬‬ ‫هوأئظ عنر ألإ ؤ‪ 0‬ك‬ ‫الحكيم فلا يامرعباده إلا بما فيه صلاحهم‪ .‬ؤ ءحب‬ ‫‪-‬إلنوقيم ؤ أليي‬ ‫ثثثؤأ‬ ‫ؤ ثآقغ تا يؤبجأ إيلكث من ‪0‬ثلىآشك‪0‬‬ ‫ؤوهءظلمث؛اح مآ ثئطآت‪،‬هم هءوؤخائا‬ ‫تثرن ^تؤأوطان^مح عصل نجئ ‪^٥‬‬ ‫‪ ٠‬وخ الخبثر سبحانه أول بالعبد أن يقع‬ ‫ما فيه؛ ■مصا عل مصلحته‪ ،‬وان بجدر ‪ ٠‬يقيم الثلام الربائ الأسرة والحتمع تش‬ ‫محالفته؛ حشيه ممن يعلم حفايا الثفؤس‪ ،‬أساس ثابت فهلرى‪ ،‬وش نفنام يتجاهل ذلك‬ ‫فهونثلام صعيم؛ لا يمحكن له أن يعيش‪.‬‬ ‫ؤدواغ أعمالها‪.‬‬ ‫م؛أا ا‪/‬ال«بم‪٠٥٥٢ -‬‬















‫‪ ٠‬الرآْ بحجابها الساتر نمق‪ ،‬نفسها إل‬ ‫محتمعها بائها الومنة الطاهرة العفيفة‪،‬‬ ‫جهقءق بز واكقسلمإ|‪،‬أكا أم‪-‬ر اش تعائل‬ ‫لآإ‪0‬سثءطفيمحييا إ بذلك‪.‬‬ ‫المتميزة بالممروالصمانة‪ ،‬فلا تتمحض لكرؤه‬ ‫أوأذى•‬ ‫قةةمحأ|‪، ٦‬هةأقهيي©ة‪4‬ق‬ ‫‪ ٠‬لا ئشم؟ امرأة قصمت ق حجابها من‬ ‫مغفرة اش لها وزحمته بها‪ ،‬فلتقبل س ربها‬ ‫بتوبتها‪ ،‬وتلبس حجابها‪ ،‬وتبشر بمغفرة الله‬ ‫وزحمته‪.‬‬ ‫سمس\\د\\ب}@ ‪ ٠ M‬س وانم ‪ ^(!١‬باس ‪ ٣‬ؤ ه في‪ ،‬ؤ دنهألمثثغموث ف‪ ،‬محيهم‬ ‫ء‬ ‫مءد> وألثيد<ك>ؤ)؛عع لعييئك بهم‬ ‫سمد دتوم ْح' الأب‬ ‫و‬ ‫تأمحشلآسوبمئص‬ ‫ثثَلإمحاضضتياآلأبمهه‬ ‫س وميهه‪،‬ضآذ ْا فهو نم‪.‬‬ ‫و‬ ‫ق مح دجماشيادن؛ادالآمة'‬ ‫سمحووتيثفيأمق ئ‪ -‬بمهدسصُءو ‪ ٠‬إنه حلم انثه تعال الذي يدعوشرار عباد‪0‬‬ ‫إل الانتهاء عن شثهم‪ ،‬حق لا لسلط عليهم‬ ‫ي<=كو‪0‬كذلكإلأاةم؟ا‬ ‫^^ابجاإلأتيلأ@مجيين‬ ‫سلا @ نقئ'أسفي‬ ‫مدالإ‪-‬ي يؤدئك> ‪ ^^١‬غضبه ونقمته‪ ،‬فسمحانه من إله حليم ال‬ ‫لآلثزضشتا‪٢‬حإش بجك؛ تعذيب عباد‪ 0‬حق يعدرإلمهم!‬ ‫أعصو>\\‪0‬ه ‪ ٠‬إصلاح الفاسد من الأمة أول من قطعه‬ ‫‪٢٤٢٦٦‬‬ ‫منها؛ لأن إصلاحه يكسس‪ ،‬الأمة فردا‬ ‫بهنئا‪ :‬أفحس ‪<^٥١‬؟‪ ،‬والرورّ‬ ‫ج جنح جى ف‪ ،‬ولآِ‪3‬ءئ ولأ‬ ‫صالحا أوطاثفة صالحة ننتفع الأمة بها‪.‬‬ ‫‪ ٠‬إيذاء المؤمنين والمؤمنات قد ييكون‬ ‫ءلآبم‪-‬محأيط ة‬ ‫إمحن ءلأ‬ ‫نثقؤإ ه ما ملكث أيممى رإتحُا أث‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ما ألصق صفه الإنحاف بالنافقين الذين‬ ‫بباطل‪ ،‬وقئ بمتكون بحق' أما إيذاء الله تعال‬ ‫إىام َح؛اى ‪ ،^،^۶‬سوشهيداأجأه‬ ‫شمعون إل نمعة الئوابت‪ !،‬ؤذلك بنشر‬ ‫ونسوله الكريم فلا يعتكون إلا بباطل أبدا‪.‬‬ ‫الإشاعات والأكاذيب والأباطيل الق تهدد‬ ‫‪ ٠‬إن العقاب الشديد ينتقلر أولئك الن‪.‬ين‬ ‫‪ ٠‬الحجاب صيانه للمم ْأ ؤحفاحل عليها‪،‬‬ ‫استقرار ادجتا‪،‬ع المسلم‪.‬‬ ‫يؤذون المؤمنين ق فلق أو حلق‪ ،‬أوحسب‬ ‫أو فتب‪ ،‬أو غير ذلك‪ ،‬فليحفظ العاقل‬ ‫و ُأمص الناس ز حفثلها أقربوها‪ ،‬فلا‬ ‫‪ ٠‬المعصية إذا فحش أمرها سلط اش عل‬ ‫أهلها همن يذلهم ويديقهم ما يقهرهم؛ جراء‬ ‫لسانه قيل أن يؤ ّيد‪ ٠‬موانب اله ّلكة‪.‬‬ ‫ءئم عليها إذن ي عدم الاحتجاب من هؤلاء‬ ‫ؤ ثمنيغ آتتا مفنأ لدؤأ وهتأؤإ‬ ‫‪ ٠‬المؤمن عند اتله كريم‪ ،‬فالحذرالحذرمن‬ ‫المذكورين؛ لأنهم مأمونون عليها‪.‬‬ ‫إيذ‪.‬ائه‪ ،‬أو انتقاصه وازد‪.‬رائه‪.‬‬ ‫قشة م‬ ‫‪ ٠‬ض المؤاة أن تتي اش ق حجابها‪ ،‬فتعلم‬ ‫^‪،‬؛^‪٦‬؛ آلثئ ش لارؤحنى ؤتتايش و ِم ا‪,‬ء‬ ‫‪ ٠‬ما أسوأ حال من تطاندء لعنة اش تعال‬ ‫إلمحيتث ءيخ بن بجنيهن تخن<‬ ‫ٌق بجب أن تحتجب ومق لا بجب‪ ،‬ؤأن‬ ‫حيثما حل‪ ،‬وتلحقه إل أة فهو‬ ‫نجز ربها م الرقيب علميها' راشيا وؤ‬ ‫أية ثن‪ ،‬بمم تلا يقدن أق عصإ‬ ‫دائم الخؤف والقلق أن يؤحد دسبب‪ ،‬حكف ْر‪،‬‬ ‫امؤها اولم يراقبها‪.‬‬ ‫ييثا ‪.‬ه‬ ‫فيتثلاهربالإيمان ؤهوأبعد ما يعكون عنه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬من استحقر اسم اس تعال الشهيد‪،‬‬ ‫‪ ٠‬مهن ^‪ ،!١‬آمرا بالمعرؤف فليبدأ بأهله‬ ‫وتيقن يرام مراقبته لأعمال العبيإ؛ اجتهد‬ ‫ؤأقاريه‪ ،‬فائهم أول الناس بعنايته‪ ،‬واهتمامه‬ ‫ي ألا يرام ّش غير طاعته‪.‬‬ ‫ؤ إةه رميءقثث<بملحث هزآئ كآبمأ‬ ‫ؤ ث نه ائود أدهى ثو؛<‪ ،‬ئذ ود‬ ‫‪ ٠‬ييتكفيك شرقا ي صلاتك عل ؤسولك ونصحه‪.‬‬ ‫‪ .‬أن الله تعال وملاتحتكته الكرام يملون ‪ ٠‬عجبا لمن دشا ِزى لتفمسه الأذية‪ ،‬ؤيسطى هىرلث_نهأشممة ص ى‬ ‫إل بابها م؛‪ ،‬ثمنها‪ ،‬فإذا حائها ولول ؤأ‪-‬مل! ‪ ٠‬إن اثله ناصر ديته‪ ،‬ومحفلهر سمة ؤسوله‪،‬‬ ‫عليك‪.‬‬ ‫‪ ٠‬عل المؤمن أن تتجدد صلاته وسليمه تلك ش المراة الئانعة حجابها‪ ،‬أوالعابثة به ولوي ‪١‬دة‪١‬فرون والمنافقون‪ ،‬وهمن أراد أن‬ ‫يغالنا دش انله فان دينه هو الغالب‪.،‬‬ ‫ويتكررا عل بول ائئه‪ ،‬كما تتجدد وتتكئر خارج بيتها•‬ ‫صلاة الله وئسليمه عليه‪،‬‬ ‫‪fe‬‬ ‫‪١٠٥٥٢‬‬ ‫^؛ ‪٠٤٢٦‬‬



‫■حوم‬ ‫تؤيآمحتإ ‪ ٠ ٩‬يستحى الحمد ممه من له ‪ ٠‬لا تعجب إن رأيت مسيئا يمع بلدات‬ ‫‪.‬مح'اقاِيىس‬ ‫إ الدنيا والأنمرة‪ ،‬ويدبر أمر الدنيا‪ ،‬ومحسئا يعيش ي ‪ ١‬لامها‪ ،‬فمن حكمة‬ ‫ؤ الؤمب ئ يكة‪ ،‬ويعلم ؤ الله تعال أن جعل الأحرة م دار الحراء‪،‬‬ ‫لآِ___امحام ٌح—‪-‬ج‬ ‫ؤأما الدنيا فإنها دارابتلأء‪.‬‬ ‫ق شء فيه عن إحاطة‪.‬‬ ‫صوتافي^لآنمودمح‬ ‫‪ ٠‬للعبد عند بارئه مغفرة بجؤد بها عليه‬ ‫ؤ بملم نائ ف‪ ،‬آلآخ‪ 0‬رنابمج‬ ‫ق‬ ‫^تي©هتاؤجقآهإاةا‬ ‫لحن إيمانه‪ ،‬ورزؤ كريم يتصدق به عليه‬ ‫ةابحنتآئآءزتاثج‬ ‫أ‬ ‫‪ ٩‬ذ؛أوهوآنجثمر أو؟ه لصالح عمله‪ ،‬ؤحاشا لله أن يضخ أجر من‬ ‫احسن عملا‪.‬‬ ‫وقكأسمحلإلأيةال‬ ‫ؤ ؤإدمث سعو ؤآ ءايثا عثمحؤن ؤهق قم|؛ءو أثأ<صءنا‬ ‫دلك‬ ‫بيي‪0‬بمزءتأك ى ؤقفؤإ حياتهم قها يتسعون عداثتننلح‪-‬زأبم أوه‬ ‫ئاتزإبجؤأأٌةه أتيلقمشت؛شه ‪ ١‬ونجصون ما ع ي لحظة واحدة تعبمتيى‪ :‬مشايى الله مغابيق أمزء‪.‬‬ ‫تةوف‪،‬ءاةي‪-‬امحتيث همك ‪ ١‬مما ئشير ‪ ،٧١‬لأعجزهم ءثاب ثن نئزأيي‪ :‬أسزأ العذاد_‪ ،‬وأشدة‬ ‫يجزلأ©وئىأكث محنحأمح‪-‬ف بجب تتثعه ؤإحصاؤه عن يقلن‪.٥١ .‬‬ ‫ؤ ظب وما فيه من حواز‬ ‫محلإكمإ محي صمحئإكمخط ج‬ ‫‪ ٠‬عشو ما عهلم جرم الكليين للحق‪،‬‬ ‫ونثات‪ ،‬وما له مجن حرك؛ ت‬ ‫زر‬ ‫الصادين عنه والساعثن ي ابهتالع؛ جوزوا‬ ‫باغ ّلظ العي‪١.‬ب ؤأشده‪.‬‬ ‫ؤسكنات‪ ،‬هو تحت علن الله‪،‬‬ ‫^^لآأمحقإئممحمحمحخم® وأ‬ ‫ؤهو مع هدا لسر ويغفر‪،‬‬ ‫ٌ‬ ‫ؤ وهمح‪،‬أفيد‪ ،‬لبجأ أؤلإ ؤزلإثاكن‬ ‫سبحانه وتعال‪.‬‬ ‫؟ ‪٤٢٨‬‬ ‫ؤ وهاوا الإيا'قئ لا؛‪ ٤٠١٧١ ١^١‬م دك ^‪ ^^5،‬ألحم‪ ،‬إك محمي'آتين‬ ‫بمي• ظربق•‬ ‫يرم ؤ‪ ،‬أقنؤت‪ ٦،‬ق ألازمى ولأ محمر‬ ‫ق آوى ث‬ ‫ين د'[لكت ولأ ينكي إلا ي حكتف ين‬ ‫• م ا أحسن العلم النافع حينما يغرس‬ ‫ثة ألتن!‪)\"،‬يتم وئرأ‪-‬تكيآثاز ه ه‬ ‫لأيتزث‪:‬لأسا‪.‬‬ ‫ي قلؤلب أصحابه اليقثن بان ما جاء إل‬ ‫‪ ٠‬س ورة سبأ ثمتش إشراك الشركين بالله‬ ‫ر؟‪،‬ول الله من عند ربه هو الحق الهادى‬ ‫يثماث)ذرةِ ت وزث ثملة صغيرة‪.‬‬ ‫وتيكذيبهم لئسوله‪ ،‬وشيم ق ‪،s^<^-‬‬ ‫إل أهدى س؛يلإ‬ ‫‪ ٠‬جما أشخ التكدت باهمر نخل الله تعال ‪-‬ز‬ ‫واس‪J‬عادشإ للبعث‪ ،‬ويسهل ببيان ان انثه‬ ‫‪ ٠‬القرآن كتاب مفتوح للأجيال‪ ،‬فيه من‬ ‫المكذبين به ندا عفليما‪ ،‬حق يق ّسم بنفسه‬ ‫تعال يحمد لذاته‪ ،‬ولإبداعه حلما يسمح‬ ‫الحق ما د‪١‬ءضشمءا عن نمسا‪ ،‬لكل ذي علم‬ ‫المقدسة عل ذلك!‬ ‫مه بجمده‪ ،‬فما قيمة من شد عن خمده من‬ ‫صحيح‪ ،‬ؤهويلكثف عن الحق المسكن‬ ‫‪ ٠‬لوت ّفزقت ‪١‬لعثلام وتمرقيى الأجسام‪ ،‬فان‬ ‫الله تعال عالم الغيب يعلم أين ذهب‪-‬ى ؤأين‬ ‫البشر؟أ‬ ‫ي كيان هذا الوجود كله‪.‬‬ ‫تفرقت‪ ،‬فيجمعها مجن اي منةان صارت فيه‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ا لنلك بلا حمد دستارم نقصا‪ ،‬والحد‬ ‫‪ ٠‬يا من أنعم الله سبحانه وتعال عل؛‪-‬ه‬ ‫ؤنخحعها إليه‪ ،‬فسبحان من لا تحي عليه‬ ‫ْع الملك غايه الكمال‪ ،‬فلذلك قرن انله تعال‬ ‫بالهداية؛ إنك بعزة الله منصور‪ ،‬ؤعل‬ ‫حافية!‬ ‫بيتهما*‬ ‫اهتدائك محمؤي■‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الثه تعال ؤحده أحاط علتا بالحرئثات‬ ‫‪ ٠‬إن اش تعال محمؤد ي الدنيا والآح ْر‪،‬‬ ‫ؤ؛‪^^٥١‬؟ هلثمحءء‪.‬يمحأ‬ ‫والكلثات‪ ،‬والعثلائم والثحمرات‪ ،‬ؤائبتها ق‬ ‫ولخس محامده تتجل ق الآحرة حين‬ ‫أ‪0‬؟‪4‬‬ ‫كتاب مبين‪ ،‬وبعد ذلك يهتكون الحراء ض‬ ‫ينكشف للعباد من حكمة الله تعال وكمال‬ ‫مر|قز; متم وئمزئت أجسادًتكم ق الأرض‪.‬‬ ‫أعمال العباد بالثواب أوالعقاب‪.‬‬ ‫عدله ما ك‪١‬ن عنهم مسّتورا‪.‬‬ ‫‪ ٠‬استغزبوا منكرين إعادة الإفان بعد‬ ‫ءامتؤأ ؤعملهمإ آلتنلمحثب‬ ‫ؤ‬ ‫‪ ٠‬الحكيم الخبير اسمان كريمان دالان‬ ‫عق كمال الإرادة والعلم‪ ،‬دكمال الإرادة‬ ‫البل‪ ،‬وإحياء اذل‪ 4‬للموقأ ولم يفكروا بان‬ ‫ميحئمحإقًشةه؟ه‬ ‫أن محكؤن واقعه ض ؤجه الحكمة‪ ،‬وكمال‬ ‫من خلقهم من العدم هو القادر عل بعثهم‬ ‫العلم أن يعكول كاشما عن الخبرة‪ ،‬فما أحل‬ ‫من الرمم•‬ ‫صفات اتله رب العالميزأ‬ ‫ءه؛هملإ‬




















Like this book? You can publish your book online for free in a few minutes!
Create your own flipbook