٠ ةي،بموائبممصفيهَ ؤ هيثم لا يثني ء ثدي ُلأ ^بسم،ئي)يرقمحءم ^جمئتيأمحياآلآمحلحيي يةأؤ َنكئ ناوتمات\\رتي وبمبم. -جومأثوم جئت ميز ي أدبر ئيمزوأكمث مولكتموئزأضؤ.ه ه محيجاد'لأهمالإئآص؛ .ه ومحإاآبجوإقَ 1ك •أيها الغرور المتكبر ،لهن ٠من إكرام انله للمالحن من عباده أنه ا■تخددئ ،مالك فديه لرفع ذمه ^زضهُواتياطق ُهلإأوه يوليهم يوم القيائ نورا يمتازون به ،ويتماصل اقترفته ي الدنيا ،ليؤشك ألا هذا النوربتمافل إيمانهم وبرهم ي الدنيا. يلأاث©ةادهأؤلكظةس يقبل منك دنهم ولا دينار تفتل-ي به مجن ^ ^١.الححيم! ٠أنوار الآ-حرة تصنعها أعمال الدنيا ،فاصئ ^زئث3ؤألآماؤ • الأموال الق كنت قزور بها حلريى آحرين بمصابيح الأعمال الصالحة. ظئِآشمأمحل©ةلإلأّوذ'طؤ الحقائى ويشهييما بها الدمم ٠أعفلم الغوز أن يبسز الوهمن برصا ادد4 ستكون -ش أصحابها وبالا، مح َءامحجع عنه ،وبما اعن له همن جنالت ،ونعم. و•لنزتلحأيذنالأزلأرس وة ئادمحالأتدمحئٌيص ؤ ينم فؤق ألثجقبق وألث-قثث -ؤهك :-٠١٠.؛^ إلته وبمبل ٧٠عه ه ؤ صهم\"لآسوةاثثتا محظأهوأهؤآقئوأئ! ؛ ،^١اياز ي نولاه؛ مزلأ ثنت يم لميث اب؛اطنثل فه أليئ وىهث؛ل ^ثئاسهئ-نجرئهةِ® وممستقرا ،ويا سس المصير. ينتبمسئ.ه •كما نجي الله الأؤص اا1جوة الهاسة بالمعيث الوابل الهتاث ،نجي القلوب القاسه ؤ أدم يأن للخ؛ط أن قج انتظرونا. ببراهين الأدلة والقرآل ،وئثع فيها الهدى وةرنممكنينىاو'ه مشش :نائي. بعز أن كانت حواء من نورالإيماف. أمحو :الئم\\ن. •إذا فاتت ٩٠٥٤^١هلن يمض؛ فاحرءس أن دسونير يلبك بنور الإيمان والهداية ى ٠لا تيئس مهما مصيت ،بعيدا ي طريق ٠عن ابن عمن .أنه؛ان إذا تلا هذه الأيه الدنيا ،قبل أن ممخثظ ق حللمالتا الححؤد الغواية والضلال ،فان الذي أحيا الأرض زم:أن للذين آمنوا أن نحثغ قلويم لذكر والعففران يوم القيامة. بعي• موتها قادر ض إحياء قلمبلئا ،وتنوير الله} قالت بل يا رب' بل يا رب• ٠أشد ما يعكون من الحسرة والبلاء حين جنانلث ،،فتلمس مواطى الغيث ،نفلح. ٠إن الو 4بجي من عباده المسارءه إل الهلاعات يفح للعبد طريق النجاة ،حق إذا حلن أنه •إل ي القرآن من الواعظ والعبر ما محتا القلوب ،القاسية ،ويروي النفؤس القماى، ي أكمل وجوهها ،فهج قلوبهم إليها ،ورفع من ناج ورأى منازل السعراء حجر عنهم كما نجي ظ الماء الأرض الغثلحى. هممهم' وشحي من عزائمهم؛ لمحتي بهم من وضربت علمجه السقوة! مقام الإيمان ،إل مقام الإحسان. ؤ إة آهثفهؤ والثبذقب دأببمإ ه قيقا ٠استهاث النافقون بانوار الهدى ي الدنيا •إن رث أيها السلم خشؤغ القلب ورقه • جمن علامات صدق الإيماث ،سخاء الشس ال ّسية ،فاعلم أث ليس كنن؟ بر القرآن فافتقروا إليها حنن أفللمى دروبهم ق ١لآحرة، باJدلو١لإحمان. سبل لذلك ،فاحرصرإ علمه. ولخش هيهات أن دءقو 0لهم ولوئلل منها• • إذا نغست ق سيمل امنة ومضمونة لتنمعه مالك وزيادة ثروتك ،ومضاعفه حسناتك، •أشد الناس ممادا ونهائيا ي الباطل، ورثتم أ وتتبمئم حصول النواب للني فعليك بالإنفاق ق سبيل الله ،ولا 'ثيء وأبعد.هم عن التوبة والشء إل الصمواب، والومنين معه. يعدل طْ السبيل. أطولهم مكثا نؤ ال ْخلآ وغ1له عن الحي. رئثقمحأأ'لآنالآ :و-غنشضإ الآباهليل. • أبواب الل مجمقحة للمحال والنساء عل سواء، ٠تعهد أيها المؤمن دوما نيتك ،ؤحدد العهات باستح ّضار أهدافلمثا ،فال بعد الءإردق 1وئثق :اشطان. ومن أنحبها باب الصدقة ،فاحيمي أيتها الملمه عليها ،فإل أجرها ب من رب عثليم لحم• وتaلاول الزمن كفيلان بجرفك عن م ارلث.. •أعئللم عوائق الهداية أن يفأى الإضان نمنه حق يفت قلمته ،فانه إذا زاغ أزاغ ٠عتد.ما تتمادي الامال تقسو القلؤيب،، الله قلمته ؤأتئل سبيله. فاقطع الأمل بتدكر الموت هاذم اذدات ،حق ٠ه ما ؤلريقان لا ثالث لهما؛ حلمريى الهداية يرى قلبك للحى ^J؛ xUله. بالخضؤع لله ؤصحبة الأحيان ،وطريي • قسوة القلب داء عياءتبن.أمنه'ؤ الشرور، الئلأل بايباع الشيطان ؤصحبة الأشرار، وش تنشا من طول العملة باقياع الشهوات، فاخر لفسلئا ما نحتا. ولا دواة لها إلا دوام ذمظ<اليرثات. 'وةأا ْا\"آْاثةء- س
سقث ؤ؛ بو ولأ سصية ٠يستقر ق صمير السلم السعور بعلم انله م والستور ،فتستيقظ مراقبه هدا نقترفها إنما هو إلقاء لأنفنا ق غمرات الصياع والنسيان .الضمير فه ي المز والعلانية ،فلا يغفل بعده قلب ولا ينام. ^^لبماةنملوي^® آلجثؤ لثحتب ألجسنق ٠ ^.٥جبيا الموس دوما ي حلمانينة وراحة نفس؛ إذ يتعادل لديه الخؤمحا واليياء ،خؤمحّا ص علم ربه ألثمحرن0ه طآم،هون ®لابمخمئ ^حت ^قآس©ؤأؤاسا الحيط به ،وؤحتاء لرحمته الق ؤسعت ثيء. ٠الموس والك١فر قسثران ي طريقين متباشن لا يلتقيان ^غآظة{ ؤهمأ ُسأويىلآإلث الأهمأ'نقمحش ^ ،١أئا ^١فنمى إل ^كصث أثاتز ي القض آميث أدبجاث رصوان اش ،وأثا الأفز فإل سئ\\يطص ألأقآءقر شثى أهو ثثانيظورى.ب ٠لو عمق الناس كمان ربهم باسمائه محوهإّمم مقت انله ؤغضيه؛ ؤصفاته علم اليقين لما اتحدوا من دونه إلها ئاديتتقؤيك ©مآنثق يعظمونه ويقدسونه! آس وتئيف آلاممز ص-رما إلنا؛،ى ٠كما أن شؤون البلاد لا تصلح إلا بجضؤع َصص0ي ضينيئئون@ الماس لملك واحد لا ينايممه ي ئلكه أحد، ٠لوأنرل افه القرآن عل جيل كيلك لا تقيل الفقلرة الموية إلا أن تحضع ؤأمؤا بما أمرنا ،ؤحوفه باليي ق عبؤديتها لملك واحد لا شريك له. ^ ، SLJلخثع وتصدع من حؤمحا • من علم أن ربه هوالملأم ،لم يجد ق حياته ؤ\\£ي ; ٥٦انزأ \\ع\\ أق َركمثئ ث! تِئأءأالآإلأق -شوتاسإرزوب اتله ،أولسنا أحق بالخؤف والخشية منه؟ سوى القنانينة والوئام؛ إذ يشع هذا الاسب ي فواد العيد بسناه ،ويغمؤه بفيؤحممن جناه. • إذا كانت الحبال الضخمة الصلبة تتزلزل ٠التقوى حاله من الحضور نحعل القلب يقظا شاعزا بالئه دوما ،ونجلا مستحثا أن ٠إن افه قسلمم أهل ؤده ي الدنيا ص وتتصدع س حشية ما ي ١لقرآن من مواععل الشرور والأحزاث ،ويسلمهم ق الأحرة من يقليع منه خم؛ ما يعكره. ^لها قلوب امحق ُن ام؟ ٠تنبه أيها الومى ،فقد طالت غفلتك! العياب والخسبمرال ،ويقول لهم بؤد غامرت ادمحوا الحنة بسلام. ٠إة أمر القرآن لعفليم ،وإن قدرْ لرفع، وتدبر ما قدمت من عمل ،واستعد ليوم ؤحري بتا أن تحشع له قلوبنا ،وتد عيوئنا؛ المعاد ،فانه يوم يجازى فيه البمصس عن ٠أين السلمون اليوم من تؤحيه ابن مجسعؤد.ة حقن قال :راق الملام اسم من أسماء اطه تعال لما فيه من الؤعد الحق والؤعيد الأكيغ.. إحسانه ،والمسيء عن إساءته ويفراط. ؤصعه ق الأنقى ،فافشوا الملام بينعكم)؟ ٠عن مالك بن دينارقال( :أقسم لعكم ،ال خمي ما حسن منها ،ؤإل التوبة عما قح منها. يؤمن عيد بهيا القرآن إلا صدع قلمته). • س لحلق الله تعال بعياله افلمين ورأفته ^^ؤرهمأمرأممر.ب ٠من رام النجاة ق الاحرة فل،ائ بمشاعر بهم أنه يضرب لهم الأمثال تبصيرا ،^٠٣١ ؤإيقاظا لقلوبهم؛ فمن ^ ٥٠١^-حسن فكئه، المترقب المنتقلرنمده القريب. ٠الوص أق افه هو المانئ اكصور، ف ولا 'ألأ-ما يسؤأآقت ٠٣^٦٥أمسمم واستنايم) بصيرته. ؤ ؤ ج لآإقه إلا هو عنبر أثثتب يمنعه من الاعتراض ض حلقه ،أوالثخرية أوأه بمن ابتلاهم بدمامه أوعيب بمآ. ?0؛ 4 ٠أقح النمسيان ان ينسى العبد ربه ،وشر الغفلة غفلته عن مولاه ،ولئا؛ان الحراء من ٠القرأن تحظأ الكب ذلاله نز اش تعال ٠ ،نائل كيف ؤصف الله أسماءه بانها حنسى العمل عوقب العبد بسسان نفسه ،وبيائا لحلاله وكماله ،فمن أراد مجعرفه رثه حسق؛ للدلالة عل أنها بلعت الغايه ق والغفلة عما فيه صلاحها وفلاحها. الحسن ،ؤأنه لا نقص فيها بؤحه س الوحوْ. فعليه بهيا الكتاب. ٠أي ظمر يبلعه من نسه ربه ومحل عنه؟ا • ألسماء الله الحسي أثر عميق ي قلب الومن ٠أسماء افه توس بالحسن للقلؤب لصؤغ فاحدر أن نسى مولاك وتغفل عن عيادته ظ الوص نفثه وفق معانيها ،فيتحمق باؤصاف ؤسلوكه ،علينا حمعا أن ئعق ■بحففلها وذكؤه ،فلا صلاخ لحالك ونفسك إلا ربه الليل ويترق ق معاليها. وتدبرمعانيها ،والدعاع بها وامتثال دلالاتها. بإصلاح الصلة برئك. ءءهءص م؛؛ ٠ OLA
كم ٠ؤ موقف عدل وإنصاف معه ق الدنيا تنال به محبه من الله تعال. ٠الإحسان إل الكمار غير ااحاردان سبب ٠الأسان م العيان الوقيق إلإء ينده,را ي انشراح صدورهم للإسلام ،يشهد بهذا للضلأت بين الاس ،واش ٌ التارج والواقع ،ألا فلنستعن بدلك عل ؤحده الذي يهدي القلؤب ^كوظ|فيٌوؤيوؤ ^١ محبج4آمحيطين فر دعوتهم. ويقلبها من حال إل حال ،فهو فيٌؤمجومح و ٠شقاث بين شريعة نمحة تممللع إل هداية سبحانه القديرالحيم المتعال. ظأنهرلآنبجمحىه م ؤآ الضالن وترب استقامتهم ،وبين منهج • ربما تضهلؤب صلتك ببعض الفلاة القائم ض الت ثع ي تنظير افلق قرابتك وأصدقائظ؛ بسب ^iوهنيهلأ ق س عيك لإؤصاء رئظ ،فلا تحرن والتهاون ي دمائهم ا ٠من أبغ الئللم أن نجي انب إل عبدْ، ^لألإإفيهنيمح،طةمح و ولا ناس ،فإن قلوب العباد ئم يتول العبد أعداء ربه! ؟ م إضنمنأصابع١ليهمن أك آايو' ِلذا ب ^*١ صؤإلأكو\\ °ك يقلبها كيف يشاء ،وب ّمى أن ينقلب العداء ،إل محبة ؤصفاء. و تهنؤرت آشبجئف ائه أظم يامحن ؤ 0عنتيثى دهء|-ثؤأدئيبمؤسةلإئه عليمحهم©ئنئام • من الحصافة ألا يقطع الومن و لأكم١بمامحقاقآمحدمح تويننؤ ثمح■ يمئن إئ آلةةار لا س جئ ثم ة كلة ْعأرحامه الحاكين، ك إ فلعل افه يمرغ قلوبهم للأيمان ،يم محمة ثن ُ؛ااؤئم ثآ أسوأ ولا \"بميح عوقآ أن فيحل بينهم الحثة بعد الصاء ،ثكمهن ش ءاب٣هن قملهن ه تتزؤإيعصم سأآأمأذ;م ُم والأكة بعو الشحناء. ت؛ؤهآلمأيهمظمحلكى يثرإأقث)'و؛ محنشبجو؛ةهجمص0ه ٠باب المغفرة والتوبة مفتؤح أبدا للكمار س؛ثمالتلإامي_ت بعقؤد نمتكاج الكافرات. ؤعتاة المجرمين ،ورحمته سبحانه سملت الخلي • من يمض عئا ندبه الله إليه من التأئي بأنبيائه ،ويوال أعداء رثه ،فإنما بجي ض ٠إنما نجنكم ض الماس بثناهرما يعكول احمعين ،افلأ يستبشر بدلك معشر المؤمنين، منهم ،واش ؤحده يتول المائر. نفسه ،ؤإن الله هوالغئ عن عباده ،الحميد وفسال الله انحيم من فضله العثليلم؟ ٠إياك يممؤء الظن بعباد الله ،فانك لن .مممحثني؛كؤ آن ق ذ اته ؤصفايه. مح)أس شأمح؛ن ثثوثآ تؤتقشف عما ي قلوبهم وما-ورهم، ٠صعق التائي بالأنيياء ^l؛ ،،Jوالفتور ؤصمثك منهم ًلاهز قولهم وفعلهم. ايجرن ه ه ص الاقتداء بالأخيارالئالخئن ،دليل ض ٠الخيرؤ الخيري التسليم •محتكم الله تعال ومحوا :رعا3نوا. صعق الإيمان ورشة ٠^^١ واليضا يشربعته ،فان الله سمهحانه علم بما اندرؤ<محرث أن ئودوهم وقشروم ٠الإيمان باليوم الأض واحشاب الأجر ٠أعظم به من دين يقوم ز العدل والإنصاف، والثواب له ،يسهل *لإٍي العبد ؤ عسير، يصلح عباده ،حكيم ي حمح أقواله ؤأفعاله. ؤأكرم بها مجن شريعة تحث َز البروالإحسان. ٠يستش الإسلام ي حالة الخصومة أسباب ويقلل ل\"يه كثير ،ويؤحب له الاقتداء ؤ وإن ظ سء ين آرئآة) إل ^١^٢ثابم بالأنيياء بو،اين ،وبعباد اثثه ١لخكين. ين\\لإ\\ ؛ ^٤أرمى الصلة وألرهمة للمخاكين ،بنثلافة السلمؤك ؤعدالة المعاملة؛ أملأ ي أن يهتدوا وينصووا ٠حثن بمح ال ُؤ يصب عينيه يصا الله أقأئيكاأمهءمتخ. 0ه تعال ،ويتحضل الحساب ق الأخرة ،ال تحت لوائه الرفيع. يملك إلا ان يدعن لأمه سبحانه ودسلاث، ٠الإيمان الصحيح يبعث ي المقوى ومحاقه اش ،ومنا يزداد به الإيماذ كثرة المفكر ي ٠أي حلق من البر والإحسان بنبي أن سبيل .٥^^١ آلأء اش ،وتد برTياته. ،١^٩عليه السلم ع إخوانه الومنتن، ٠أعفلم الناس سفها همن يتول عن ربه وقد أذن له مولأْ ببر الكمار والشركينْ ،ا ٠ؤ امرئ يعمل ز شاكاته؛ أئا الكمار الغي سبحانه ،مع ققره اص إليه. فيأتهم ؛؛ |LLالمسلمين وقهر المتقين ،وأما لم يتتكونوا ■محاربثن أو معتد بث؟ السلمون فيعدلون وينصمون ،ؤذلك مقتضى الإيمان واثمقؤى. ءههم؛ق مبمء • ٠١ ٠٥
نوءُ ^بمءأنلأعأ ِش ؤقلإأا ^١؛؛; ن\\ئؤ\\ م ئقأ'سعهوأنلأ ئممحنالأئثون 40 سنوإشيثلقفي ينعك إش قظ رلأ,ثمهِثلأ ري يمنين ٠يا لها من لفتة بليغة؛ أن يصف سقنفينأهإنمحظرفييؤ اش عباده المدنبين بالإيمان؛ أؤلتس ولا؛\\ ،^١خضلإا بميثث' ؛و أدتبى لأن الإبمان الحق ي٠عالإذان مب هآسأؤف ٌإه بذفيسث،وفثان4ت من مخالفة فعله لقوله. وٌاؤاأمحل،محأبيئآم ُح باق يلجمن بأزواجهن أولادا ٠سق للأم بالخير أن ليسوا منهم. مئثمالأم،لحن© يعكون أول الناس عليه إقبالا ،وللناش عن الشن أن ٠ؤ مسيإ يثي بانئه ربا وبالإسلام ديئا مؤأمالآةنعؤث@إن يًكون أبعت الناس منه إدبارا. وبمحمد نبيا ونسولأ ،ي عنقه بيعة ّخمإ محتلهمن قس ّميزهممهثاحىآلير ٠من أبرز ما ينئي أن بمحل الثمع والطاعة ،قإيالكم ونقص بيعتمحكم. فير،0اشاتحئئئالأؤ به المسلم من صفات :الصال.يى والاستقامة ،ؤأن يوافق قوله عمله، ٠الطاعة الواجبه إنما تيكون ي الشرئ ٠اجتماع كلمة الومنين واكلان ،قلوبهم والعرؤمحا ،ولا طاعه لمخلوق ي معصية الخالق. ويعكول باحلئه وحئاهره سواء. وتراصهم ق الصلاة وثم ،ميادين الخهاد من ٠من رحمة الثه بعبا ْد ال بنؤد السمعة اشتمل0 ^قارثثابمآشأنئوزإ أسياب ،محبة ال،ئه لهم ونضاه عنهم. خمر القومات الكيؤى للعقيدة والهياة ،بما نالأقنأوى04 ؤ رءد ئاد آؤمورثشو،له أيم ،إيقق^وءومو قززوأ آونقئج ًكأنتئئا:غثللمثغضا. يصلح حال العبد والمجتمع والأمة. أئن ^موأمحلأتجكإآلإj١فتي ه ب ٠من أشد ما توغ؛ -اممه عليه ٠قوة التشريع ممستمدة من قوة الشريعة ؤاغرأ :مالوا عنت الحق ،مع علمهم به. عباده ،محالفه القول للفعل، القائمة ض المعرؤف؛ لأنها ثعكم انئه أدإغأئثهربهم :صزقها عن مول الحي؛ جزاء فما أحرانا أن نحتنتها. الحكم الخض ،لا من إرادة الحاضآ ولا خم ،ربيهم• ٠قد بجمل طلن ،التحتيه الرء ٠٣ادعائه ؤ كأجا آئ؛ن؛ !^١لا نقو ^ ١نيبأقه ٠أحي الماس بالير والتعفلم؛ ييل الله صلوات الله علميهم أحممثن ،ؤأماره يئمحم ما لم يفعل ،فعسؤر أن يتتكول علنه بنمي، عةهتِ ئدييمإيى آلاحروكأ ثسآتةدار من الانقياد لما أئوا به من همخ قويم ،والأبتدار اممه ^،؛ ١.الفعل ناجزا له محه. أهمآمحمح4. إل حكمهم بالن ّفا والتسفأ. ؤ \\(أه' بجث ،أل;زكن يئتافيك< ق ثملد، ٠استحضار الومن الدائم و١ستشعالأ ٠الجزاء من حض العمل ،فلئا مالوا عن الحي المستمر غضب الله عر ؤجل خمر أعدائه 0ه علوا واستكبارا ،صرد-ا الله قلوبهم عن الحي بجويه من محبتهم' وبنم ْر من موالاتهم. عقوبه وإذلالا ،ولم يوممهم إل اداية بعد. ٠بدو الشى ي سبيل الله لا يعكون إلا عند حلؤصها ي محبة الله تعال ،فمن أحب ربه حما ٠لا تزال الدنؤب والعاصي دتكادر ّدم ًاضا ٠إيذاء الرب*ول أمر عظيم يؤدي حق يلح ض قلب مقرنيا ،فلا نميربعد هانت نفسه عنده فلم ييحل بها ي سبيله. بئن حى وباًلل' وينتش أم ْز إل القنوط من الإيخ١ء بصاحبه إل هاوية العكفر، ٠إن دينا يامر أساعه بنص الصفؤف زحمة الله وثوابه. هجز الشريعة ،وإعلال الحنب عليها. ي صلاتهم خمس مرات ي الثوم ،ورص قًثفا.لقة ٠م هما علا قأ.رك ؤسمهت مهزكك فؤجن صفؤبمم ي قتالهم ؤحهادهم ،لدين نثنام ق تا ق آقمنزت رتا ق ؤهو نفسّك خمي الصبر خمي الأذى ،فلمك ق يسل ؤدقة ،أفلا نرش إل علأه؟أ محياهن40 اق^ اسوة حسنه• ٠ألم تزإل صاحب الئنيان يعكره أن بجتلف ٠لا يزال افلم ي حير وحلتانينة قف ما ص ييائه؟ اممه -وله اقل الأز -ال لسائه رطبا بدكراإله؛ تسبيحا وتحميدا ومحشيزا. بجب أن تحتلف بئ عياله ،فعلمكم بامؤه ٠الله عزيز غالب لعدئْ وقاهر للمستكيرن، سبحانه فانه عصمه لن استمس،لق به. ؤحكيم فيما يامزطم به من جهاد الكمارو١لارقين، فطيبوا نقنا بالآرام أهم ْر؛ وثموا بقوته ؤممرته. ٠الفردثة والانعزالثة لا مجققان الإسلام ق ضميرالفنن ،ولا ي واقع حياته ،وإل يد الله مع الجماعة ،فلمنلد بجماها. ٠كيف يطيب لقسي التقاع1ر ،عن الجهاد ي س بيل الله ،وكراهه قتال العدو ،وقد أعد سبحانه للمجاهدشر ما أعد من حزاء، أعقلمه الفوز بمحثته ورضا0؟أ مآ؛ا ٠ ٥٠١ س
ّ ء ^^٣؛ صدُأ ءنسللإإنجم ♦كانءراقبنمئ#إذاط ءظ لم ُحامحدإصئ ئص ممناموظون0ه الخمعه انصرفا ،فوقفا عند باب حمىآكنقة٣أ ئ المسجد ؛قال،إ امحم إي أجبث جنه ت وقايه ؤسترة لهم من المواحدة. ٠إياك وكرة الخلف ،،فانه حلمة ذميمة، دعوئلث ،،ؤهليت ،فربضتلميا، k: ؤحمثلئ ،به ثزا أنه من صفات ،النافقين. وانتشرت كما أمرتى ،فارزئي © ؤدآنييتاائوْ ةقتجنو(بىيثص قآتئمأ من فضلك' وأنتا خ؛رالرازمح• ٠حق ١لأيمار^ منها صادي ومنها؛اذب ،فلا اسى7آكطهمٌمث © تغر بايمان أحد ،حق تمحص وتحتبر. •لأر،لمانثهفيالإسلأمولأعلمز، تيهلث1بمد ٠حمن أحهلر جرائم النافقين الصد عن دش وهو دش الانضباط والتوازن، |مح فاعط؛؛ ذي حى حمه ،ولا تطغ اممه ،والتثكيلث ،بثوابت ،الإيمان. يجان با عل حاب جابا. بم.-؛1سآوجاكبمءر |p ع ؤدولق،أئت •تانؤأدغَة ِءأ ئلمعث،ءومم ؤ ^^0ققلبجن©آسنول و ؤ و1دارأنأ.بمر؟ أوواثقؤأ دهركبمثهرئ0ه إي ُصك ؤيئاير تا عندآس إ ٠الخزاء من جسر| العمل؛ فاة اتله لم يهلع ^محءاثوأوكئيءهلهَمح '٩محت>امحلأآهثظنمحءن I ض قلؤبما النافقين ابتداء ،ولخثن بعد ما ^بم'لإئظ0تي!وؤ[ لق ألرزمح ،أ0إ4 I استمرووا الخكمزهع إظهارالإيمان. ئمح،لأ،ص و ة1نا:ئدءفيبم I و ٠ك ^١^١عق ء ٠بادر إل ،التوبة أيها الؤ.سم بعد ؤ ،زلة ؤسقطة ،فلا يامن المرء عل نفسه من سمس بعد .٥^^١ ٠من عؤف الإلماذ ؤذاق حلاوثه ،ومشى اش مئا يفوت ،الرزق ،فائ ؤولأث)\\ه١^١^١٠،؛؛ <ويوكهثؤذ عنمزٍِ آدبمثنة ؤتعوأإق َذؤأش ودروأ أثج بنوره ونفثا ظلاله ،ثم آئز عليه حللمات اش حيز الرازقين ،ومن اتق التكفر ،استحق أن يطمس ص بصيرته، ائنه رزقه من <يث ،لا بجتسب. محمانَمحمح04 حق لا يمزقا بين u^-ؤصواب. ^بماذكإلالأذشغالبالألهيات،، ءي عند حضور العادات ،،فدمرها بما أعد اممه ٠ليوم الخمعة ي حياة السد.ين ^ ^١أي لأهل الءلاءا<ئا ،من حيران رمكزمالم.، همألئثزدمحص0 ١^٠نة ،وفيه مشهد عظيم يجنن بعكل م لم الاهتمام به ،ألا ؤهوصلأة الخمعة ٠ .ؤ ما صرفلئ ،عن طاعة اش وشغللث ٠ ،ليس ؤ من ملحت ،هيئته كان صالخا، ٠ما ك١ن اش ،UJعل المى إل صلاة عن ذكرْ فهو لو ب ًالل' وما أكر ما تضيع وليس س من أوق فصاحه وبيائا؛ان صادقا، فما أكرالقف وما أقل العدؤ ،النفيس آ الخمعة إلا لما أعد للمساعين الَها هن عظيم الأعمار لأهيهءابثةا ٠م هما أظهرالمنافقون من يتمان ،ومعسول ^ ١بآءقألميئو، 0الوأشبمإى1ث ؤول أم الثواب والأم ،ووافرالخثروالبر■ الياث ،فان ما يضمرونه ق صلؤعهم من إة؛ ،فيثومحه_مدإف ألثثضن أؤأب ٠بادروا إل الخيرات ،،وإذا ك١ن ق التجارة عداء للحى وأهله ماد إل الخسروالخدلاث، ٠ما أكرالمنافقين الدش يندئون ي صفؤن، ربح كثير ،وبركه واسعة ،فانه دركها لصلاة بمشيئة اللائا الديان. المؤمنين؛ ليفل<.وا بيتهم ،ويفثوا ي عضدهم، الخمعة أعظلم ربجا وأجزل بنكة. ٠من العقوبات ،العجلة للمنافقين أنهم أبدا وقشثتوا شملهم ،فلتعكن منهم عل حدر. ؤوإلداجأذيإشينآأمذحاؤوةوأءأآنثث-شَرؤأ،اؤ ،آلإني.اص| ي حتؤمحا وتؤحس ،لا يشعرون براحة نفسى ٠لسن بعد سهادة اللمه سهادة ،وقد سهد :م ن رز3ا اممه. ولا ئلتانينة فزاد؛ حثيه الافتضاح. الحي سبحانه للينافقين بالكد.ب ،فاي ٍاكم ٠لئا؛ ١۵الاشتغال بالدنيا عمونا والتجارة ٠العدو الداحئ أفتلئ ،وأحعلر من العدو حصؤصا مظئه الغفلة عن يكر ائله ،أمننا وإحساذ القلن بهم؛ لئلا يوئوا من قتلهم. سبحانه بالإكثار من الدكر؛ لتبق أفئ،وسا ١لأار■؛ي،؛ إذ هو كاس داحل معسكر المؤمنين ،ومتغلمغل ق صفوفهم. ٠ئلائة موقيات ،ق هد.ه الأية ياحد بعصها متعلقه به دونا. ٠لا حير يرتص من النافق ولا يعتمل .عليه، برقاب بعض؛ تحدينا من الله ر<ثا العاين، ٠قال محاهد( :لا يؤنثون العبد من الداكرين لعياد 0المومنيث ،من حعلر النفاق و١لتافقين. ؤإذا رأيته قائما فاعلم أنه ٣؛ غي ْر يعتمل ؤإليه كثثرا حق ي ّديرْ قائما وقاعدا وئضطجعا). يمتتد ،ولن يلبث ،أن مّقئل وتنكشث ،حقيقته. ٠قال حديقة :رالمتافقون ،النوم شر من زمن اك .)#وهكذا هم عل مدار العصور، يندادون حبئا ؤحعلزا ،فكيف ،بمئافق زماننا؟ غ مآأااْأةبم
يوءً■ .رِإدانل ثمماوبمتثيرلغرنوئأثبويأ مثوضو)ءآءظهم ألمثْ وزه وحكي ه ^تياىلأممJثوه ^^ن©،ئاآكضبجؤن ٠م ا اكر ما ي ْخلى المنافقون لإوإم،وسم; عثلفؤها إعراصا واستهزاء. م،مححقبمثوأتخ ي تقدير حجمهم وقوتهم ف ٠لا يزال المنافي ماضيا ي نفاقه حق يدي؛ محتمعات المسلمينأ ئم إذا جد ّ-تنلأس4وذا ي الخكفر ؤسؤخ الخبال ،فيحرمه الله الخد أحراهم الله إيلهر صآله ^تآإثاآمحبصمح٩ن٢محر اللطف والعنايه والهداية. حجمهم ؤضعقا شؤكتهم. س©هامح َءامحألأيجؤ ٠من علامات النافقإن أنهم يوئرون الظلام ٠أق للمنافقين أن يدركوا العرة عل النور ،ويأبون إلا الخبظ ي متاهات أiؤلiنولآأؤدطزض ًذفيأقمحبمعنا الحقيقئة وهم لم يتدوقوا لها ًلعما ولم يقصلوا يمصدؤها الأصيل؟! الصلأل ،بملء إرادتهم' ومحص اختيارهم، لجيثث©آبخإمح،مائقئ للملة غ ّأتمظلزتؤلآئٍا فلا عئ؛ إلا باممه القوي العزيز. فاق لهم التوفيق للهواية؟ا ىآصين©ؤن ٠لثهنعكم العره أيها المؤمنون، ٠ؤ معصية يرتحتكبها العبن وؤ ذنب فهل من شرفا ومحي \\عظإ من يدنيه ،يفقد معه قدرا من الهداية ،دستا-ركه أن يضئتقم الله إليه وإل بالتوبة والاستغفار. نسوله؟ إنه ييكريم الكريم، ٠الأغران بالض والاثازعل الخلق ٠إنما ْنحلئ ،اممه الأموال والأولاد لنم؛نلئ، وعطاء الرب ،الحي. داء عياء ،يفتلث ،بصاحبه ويؤدي به ي مفازات الهلاك. نل الخلافة ي الأرض ،لا لئلهنلث ،عن ذكر ؤكآهأ ّقبم َ،ام؟لأو زلا 1ولندءم ءن ذ<ءقيص ئس ٠ما ك؛ ن الله ليغفز للمنافقين المتشتحن انثه وعبادته ،فإنها لا تلش إلا غافل القلب،، باليكفر ،والحثين ض محاربة الله وثرممه، لم يدنك غايه وحوثنْ. ^يث،ئلماك.ثونق' ه والمناصرين را لأعدائه ،فاياننقم وإياهم، ؤ وُأ؛محأبم؛ه • اعلم أنه ليس من عن .وللث ،أعدتم ،ممن ولأتظثوابهمإلأ<اا آدؤئ ئموو> يبت ،^^١ ،إق م ،فيب يصرئلثا عن عبودية الله وذكر0؛ إذ دوام ذكره ؤئم;■^٢؛،؛^٥؛ لا مم-ةوأقق س عنذ ^^بمهوشغحم.أس تحاثأمحيثثاظن0ه سي ج ،ق دوام محبته ونضاه عتلئ.، رثو ٍليآثه حق ثثقوأوهي-مآإنألثمؤ<ي، ٠قال ابن عثاس ه( :تصدقوا قبل أل، ^صقمح،كسئوقه ه ٠حيلت ،النفؤس عل حي ،المال والأولاد، فجاهدها عل ألا تقدم ز حلما الله ويسوله يرل علييكم سلءل١ذ الموت فلا نقبل توبه • لا تهليب ،نفّس النافق بالنداء ل-ين الله شيئا أيا؛. ١۵ ؤإهل الحي بنفسه ،حق يستعدي عليهم ٠ؤ ما شغللث ،عن الله وعبادته وذكره ولا ينفع عمل)• من مال أو ولد ،فهو علميلثا ثوم ؤحسار ٠أدم ذكز هاذم اللدات ،فانه أحرك ،أن غره وبحثهم عل إيذائهم. _i*4؛ ،ز الإنفاق تم ،سبيل اممه تعال؛ إذ ف؛ العاجل والأجل ،فاحذر أن يلهيك حق ٠لا ئبال أيها الومى بارحاذ ،المنافقين؛ فان ليس للامان إلا ما ترك من صالحات. لئه حراس السماوات والأنض يوق الرزق سلم للث ،قلنلث.، ٠لولا جظأ الصدقة وممنثها عد اللص لما من يساء ،ويمنعه من تساء • ٠إن الله عزوجل أكرم من أن يبتل قلبا كان أول ،ما ^ ■^*١١۴لوأتيح له اليجعه إل ٠ذينئ المنافقين) الخص ي منع الإنفاق ي ذاكزا بالشاق ،وإنما ذللئ ،لقلوي ،غقئت ،عن وجوه الخير والر؛ لما يعلمون من أهمثة المال الدنيا أن يتصد-ق. ذكرافه تعال. واين ق انتشار الدعوة الق تبغضها قلوبهم، ٠كل ،يوم ممرق عليلث ،فيه الث،مس وأذّت، ^مهزمنهاظي،هم, \\ ٠ج الحارة أن وئز الصئيل القليل فئ هومنحه حديدة للئ ،لاستدراك ما فايلث،، • تضاءلت فهوم ١لمنافقين فانحصزت ق الفاق ،عل الحثليم الثمين الباق. والتوبة عثااجرحتايداك ،فهل من معتبر؟! الحياة الد-نيا ،حلادينا لقمه العيس ش ٠الراح من حاف ،الله ي أولاده ولم بجعهم ٠من ذا الذ-ي يعلم يقيئا ماذا بئ له من عمر شء ،فتواصوا بينهم بتجوع المؤمنين ؤعمل؟ فلا تقعد مهما تقدمت ،بلث ،المس أو الله محملهم ولم يؤضهم ي الله، الصالحين) ،خمر احتلاف الرمان والمكان • غلبلي ،الضءما والمرض عن عمل صالح ثسحعل الله ،وراقنا الله فيهم ولم يراقبهم ثلاق به مولاك. تم ،اللص ،ؤآئزالله عليهم ولم يوئرهم تؤ الله. م؛ء ٠ ٠٥٥
٠أحسي الله صورتك ؤحعلك ٠أيها السللم ،إن الله غؤ عنك وعن عبادتك ،ولًس من تمام فضله انه مجمذ ي خثر تقويم ،فان لم نشكن م ر 'ض؛ فال أي أنض تفر وباي سماء لعباده إحسائهم ويعكافئهم عنه باحسن منه. سظل ،والأؤض والسماوات 0عأد؛ؤتؤأمحإ ؤئءمأؤ؛امقأ اد،قابممح!هلث،قؤ،محسم وما بينهما م حاصع لأمره؟ ^رقلأجم5صجإمحأنمتز© بمام ٠أيها المؤمن ،إن البعث حقيقه كادتة ال • اعلم أن اكر والآل إل افه ءم\\فيؤونئىئ ثآلثن محالة ،وما من أحد إلا ؤسيممه الله ليمس تعال ،فقدم بين يدي لقائه ما ينجيك بينه وبينه درءان ،قاعد لهذا الثّهد عملا من عذابه ،ويباغك رضوانه ؤحثته. تزلفك من يصا مولاك. وثاقلون محأقّيبملإاتيسورهب ^ىمبمائبي©دهأهيج0ؤه ٠كيف لا يعكون البعث عل الله هينا يسقرا، ٠قد يخق بعص الناس سؤء طويته ٍبمئئاءوإظإيتني وقد حلق الكوذ قه ّز عقلمته من عدم، عن ذبد=رينإ فيخدفهم ويعفهم، ^0ئهثهوأشسئ® أفثعجزه بعث البئرحلما حديدا من رم-لم؟أ وككن هيهات أن يخدع بدلك ^أؤق،بماساوئىر مزيعلم المروض• ^لإهبجءآقئاتي ٌونمحاأش لأوإيعوآشأكئ قأونئة40 ٠ز العاقل اللبيب أن بجرض ز حفظ ممحءوبمظيقتيمبمث0 باطنه من الأخلاق الرذيله ٥١٠٥^' ،ض ٠ش دعوه من النه باقية ،ازدادوا أيها الناس إيمانا ويقيئا ،وايياعا للمسول وناسيا ،واستيصارا بالوحم واهتداء ،تفلحوا ق الدنيا والأحرة. تحسين ظامه بالفعال الخميله. ٠إة حاجتك إل نور يفيء لك طريقك إل الأخرة ٠راقب نيتك أيها العبد ي ُهقثنمءئمحمحئ©ي أشد من حاجتك إل ضياء يبتثرك ق ظلام دنياك. ما تاق من عمل وتدر ،فان الله ٠لتعكن ض يقتن أن الله لا يخض عليه شامحمالاسخمظاهرصلك• ُثيء من أقوالنا ؤأعمالتا ،ؤأنه لا بد محازيتا، ؤ نؤ منثدقاؤأزءد أفلا نحاهه ونراقثه ي سزنا وعلأستنا؟ا أتيمظئمحأ40 جقت قرى ئن \"ef وأث،أمرغمت سؤء عاقبة طفيم. ٠لو عرفث أيها العين رثك حق المعرفة، ص جءر'محمحأ ٠من لم يمثرباحبارمن مض ٌن الأنم ،وبما ؤأدركث عظيم محلمكه ،لخشغت منك م حل بها من العياب والممم ،يؤشك أن يصيبه <ن=كدبوأ قاثذا أوكك آمحنبآثار ما أصابهم ،ويبيث لغثره عقله يجري بها الق.لملم. خلمية ،ولميض قلتك بتمجيده ،وانطلق ■قإينياوقلأتنير ١٥ه ٠من تمادى ي الاستكبار ولم يعبا بالنذر، لساقك بتسييجه. ؤنيِأإخ :ليوم القيامة. أذاقه الله من العقاب ي الدنيا ما يبمتكول به ٠أجل' ك اش ي ؤ ثيء قدير' قدير■ز إكرام ثومأفثا.ماإ يوم ظهور عبن ^^١ؤحاريه لغص عبرة ،وله ي الأحرة مزيد ومزيد. أهل الدكروالشكز ،وقدإض إذلال أهل الخحود والخففز ،فيا خيبه من 'لكن ي الفريق اكافيا بركه الإيماذ ،وعبن الومن ؤف اريه ٠إذا كانت النفس ئحاف طعم الفقر المز يثاسؤدز؛نيره ■ئلأأد؛وني رأ*لأربماآلإ بتقصير 0ق الإحسال- وأدرْ الكريه ق الفم ،فان الكمارلتمعون هآسمومحرإمح١دبئهب ٠قال رسول اش :ررلأ يدخل القال أحد من صنؤف العذاب المزأصعايا ؤأصعامحا. ٠ما أكر يعم انله علينا وما أؤسع فضنه إلا أيي مقعده من الخئة لو أحسن؛ ليكول ي تثبو\\يج ^ ١^١أثن سبحانهأ ومن أولاها بالثناء والسكر نعمه عليه حسرءا) ،فهل من عبن أييق من هدا؟ا اظتلق ونعمه الإيمان ونعمه الهداية. ٠إن اثنه بصر بك وبعملك ،وبصر بثلاهمك ٠لثا؛انت المساله السماوية منهجا إلهثا للبشر ٠ ،م هما حئقث ي الدنيا من فوزونحاح ،فان وباحلنك ،وبصربما يجول بفكرلث ،٠وما دوسوس ؛ان لا بد أن تتمثل واقعيا ي مد منهم ،يعكون الفؤزالأبلغ هوأن؛{ ©^٣عن التار بمغفرة بشخصه ئرمحائا لمموها ،وأسوة للاحرين .ذنوبك ،وتدخل الحثه بفضل انفه ؤؤحمته• يه نمنك ،فلا ئررثك منك ما ٠منح الله حلفه إرادة حرة ،ؤعؤفهم طريق ٠آفه الأفات الكير ،فانه يصد صاحبه عن • يا خسارة أهل العكفر والمبملأل؛ بجرون الهداية ونعيهم فيها ،وطريي الصلألة ؤحدؤهم الإذعان للحى واليئاث ،ويعميه عن إبصارالخجج الجاه ابتداء ،ويغتنون ما كان يمعكن أن منها ،ؤهوبصيربهم وبما يختارون ويعملون .الواضحات ،ويهوي به ق الخحيم اسفل الثرلكت ٠يفوزوا به؛ بد.هابه إل ا.لومنذن الصادقين انتهاء. مها ٥٥٥ ٠١ ٠٠٦؛■؛
قأأثو ُء يممثاتأهثني©ألأ مُلإلأمجمصنظني ^^أم؛إقئ؛ثاتأهو.ب بجآشلاتي©مأقىجمثمس نمشى • لثا ' )Sjانله عليثا بدخائل الثفؤس ياةزأص3ذءهعظخمآمحور® وءقساراكلوبم فإنه لا ريب عليم بالظاهر يلإ>محممحتر4 0 شؤث\\صاصلئون من أقوال حلقه ؤأفعالهم ،فاق للعبد التخو ٠يقم من ءأادر رأيته بجلق فوقك ^بأقئصش ِتعئحاقم® من ،٧^١بسزأونثة. عاليا ،هلا سالت نفتك :من • لا ينهص الرء بجمل أمانة العقيدة وميراث تيءبير©أسكداألخىمغئ.و الذي هداء للعليران ؤعئمه ،ومن النبوة حق يستيقن قلته أق ما يؤكمن فيه كقبممحة!،بجإفيمخهم@مح الذي امسكه عن النقؤحل ؤسلمه! من إرادة ونية إنما هوي علم انئه واجلاعه. وئثزم\\قحؤو؛ر • سبحان من حضع لخيروته ؤ ألاثم س ث؛يىوئوأششآي.يم ^\\^ين©ممآؤىدرألجفي ٌقكثااؤبمءنمح ؤ قيء ،حق.مكات جناح ٠إذا ^ الصاغ خبيرا بما بمع ،بصقنا لخبمصئقآق١ممئبيرا @ الهل،ائرؤا علوالماء هما باءرء> به ،عالما بأحواله ،فما فلنضم يربكم الذي ؤ و ْق؛^؛ ،1أنثآث و-ثعإا ل-؛م آلثؤع ُالأبمش ؤهديه ،وتحت سمعه وبص ْم. حلشضم ؤذرأكم ،هل يخش عليه منضم ثيء؟ تيلأئاصقثون0ضمأكك،ذنأمفي ٠الئه أعلم بجالك محنك ،وأدرى بك من ٠إن اش بمخر ًبكل ثيء؛ يراه أهمنإم ٍحون .ه والذيلف ،ومن أمب الناس إللثا ،وهولعليى ويمملفا به وير؟اْ رعاده الخبير دُأمتأئبمًكم• بجلئه خبيربمباده ،فطب نفثا وكن به موقنا. الحكيم العالم بما هوأصلح لعباده، ٠لوأن أحدنا عاش الحمرأعمارا متطاولة أفلا يمحى أن سقينإ تل أمره؟ ذهوأرى جمد دؤأ آلإءس دله أتشوأ ؤآ تشكر الله فيها ز نعمة واحدة مجن نعمه ما روظأؤيىئنطJؤبج وقاه قليلا من حمه ،أفلا فستآي من تقصثرنا؟! تيجا همحرربموأمحآمح أجأه ^ويلنآصنإلأإ>ءرور ٠ما شكر الله حى الشكر من لم تسح 0ممامحقؤإذص ٠إذا اسشرتم أيها الناس ي نواز الأرض وأطرافها حللبا للرزق ،فلا يغيهق عنضم مواعثل الله تعال ،وينقلر آثار عفلمته هثه.بلليأفيسمتي ب لفله أن الرازق هو الله ؤحده ،فلا تهللبوا وقدرته ،ويتمغر بآياته وآلائه. ٠نن فلن أن له ناصرا من ٠حلق الله الخلؤ وبقهم ي الأيفن لتعنروها دون اش ذى اممه إل يلنه ،حق إذا جد الخد خ ilقل ارزق بالخئ وانمل ،ال بالحي والعدل ،وإنه لخامعهم مره أ-خؤى ؤسائلهم بالأمائ والكسل. أدرك أن لا <uله إلا اممه ،فندم ونحم. ٠الرزق رزق واكيز إل اثاو ،4وما عثا استخلفوا فيه؛ أقاموه بجئه أم ضثعوء. كشث ي الدنيا شال عنه ي الأحرة؛ من ٠أصل الناس من تمادى ؤغ محادة الله مئ هند.اأثؤؤب .إزكم صني.من ش أين اكت يثه ،وفيم أنفقثه؟ وشمتممه ،مستقويا باتياعه وماله ،وما علم أن ؤآأدأفيينو؟ه ٠انعم به من دين يرام التوازن بئن ذلك من صخ الله وفضله. • احتص الله ذاقه العلثه بعلم الساعة، متهلئات ال-نيا والأحرة. ٠عجبا لمن هوعاجز عن رزق نفسه قيل وإن إيمان العيد بدلك يريحه من متاهات ؤءفيم ثن ؤ)أثء أن بميش دمألاوز؛يا عمع ،وتراه سادنا ؤ؛ ضلاله وعيه ،ألا يخضع ت ئزرأوأآم أينم ثن ؤ ،ألثء آن شذ الفلنون ،فلا يصدق من يدي العلثا بنهاية للرازق التفصل ،ويفمده بالتعقليم والطاعة؟ ئمحر :قضثلرب وئرج- العالم ،وي،واإث ،أنه كداب أش-ر! ٠ؤ ما تتقلب فيه أيها العبد من صتؤف .مايبا•' ربجا عاصفة تري بالخصياء رالخجارة). ٠لوثاء الثه أن مملعنا عل مؤعد القيامة لأطلعنا ،ولكنه غثيه عنا لبق دائئا ض القعم إنما همة من رزق الله الواسع ،فقل ل ٠اسال بين شعور بامان يفضى إل الغفلة عن بربك :أق لك بها إن حرمك الله منها؟! أهبة الاستعداد لذلك الوم العثليم. الله ؤعفليم قدرته ،ؤشعور بامحان مصحؤب ؤ أدنبج ،ئاءك ُييخقآسة أش بمم ّحخ بإيمان ينتهم؛ إل الثلتانينة باثله وحميل نحمته. ٠من تحثط ي التل عل غوم لم يبلخ ٠ليس بعد الندرإلأ الانتقام ،ؤشدة العياب عايثه مهما بذل ،ومن سار نز بصيرة من والإيلام ،فلنحدرما حدرنا منه ربنا ،ولنعتير ربه ونوربلغ الغايه ولوطال الأجل• بتصثرمن سبقنا ،قيل فوات الأوان. ٠حماة الأثمان فها الهمحبمد والأستمامة ٠أرأيتم إنعكار اف عل من سبى من الأمم ال*اتية؟ا لقد أهلكهم شزإهلأك ،وإنه لتهلك واليسر ،ؤحياة الكفر فيها التعر والصلأل من سا ّرش نتنهم ،فاعتبروا يا أول الأبصار. والعسل ،والعجب ؤ العجب ممن يختار الضفزتؤ الإيمان!
م؛وس؛ ء ٠لو بخ نعيق النافقين عنال السماء ي ؤصم ^ثمأر'مإقأعحهمةدن أ\"نرإْدقه يثزئآءسن0مح مىظياذامافيامضلأبمل الهتدين ؤعيب الثمين ما صثهم شيقا؛ فاق الله ٠إذا ص 6الماء فت ُدق ءذب 1راقنا ،أعللم بالصالح و١لعلالح ،ويالصلح والمسد. فاحمد اللت ض نمه' فنقم من خرو؛ا ٠ليس بمفتون محن أعمل عقله فانتخ به شمآوًس ^^،سمفىصآتلفن وبلغ طريى الهدى والثشاد ،ولعكن الفتون هوإمهرئِسم0 من عثلل عقله عن قبول الحق وهوأقلهزمنسثةذش وكرا؟ أرأث،إنتيسفي الشمس ق كيد الماء! :٩٩الأرض' م ،ذا ب؟ بمِبلإ\\سس ٠صاحب العقيدة لا بمخل عن ثيء منها؛ ال فلمنتواضع ش' ولَئربمجزذا■ ^^عبمتئةبمىا©ئن ه صغير ولا كبير ،فش ق نفسه حقيقه واحال.ة. •سناداملأئغإلأإل<ال سمني© ٍهمض©نيز ك ٠أول خئلوات ال0كوص عن الحق :مداهنه أهل يدفع العقل إل التفكر ي حقائق ال ^^^\\ثئرذ©اذلآشمحننيل الباطل ،وانصا بالتنازل عن بعض الثوابت. مناص من الإقرار بها والتسلمم لها. ^تمآّعتي©لأنيآتة!ح هبجا©وبيعلإ،مفض ٠كرة الخلف ،بالحق وا ًللل أمارة عل © ئيئاءشي ِو® ^^بمئثيفيَ® عدم استشعار عفلمة الله ،ومن هان الله ي ^ث©إدالإ؛؛ى نفسه ،جعله الله مهيئا ي الدنيا والأخرة. سنةووآلإوع® ٠لا يقسم الئه إلا بعفليم ،وقد أقسم ٠اجتتب أيها السا -لم شز الأخلاق؛ الغيبه بالقلم ومجا يعكتب به؛ لعقلمهما \"٥٦٤ والنميمة ،فإنهما مفسدان للقلب ،قيل قطع حبال الؤد ،وإفساد الصلات بين الإخوة والأصحاب. ؤعمق أثرهما ي نهضة الأمم ورقيها، ؤهلثارأ ْو رلمه سبمف وبل عتل :فاحسى لشم علفل.. وهل من نهضة بلا علم ومعرفة؟! ه ٠قال قتادة( :القلم نعمه من الله عفليمة؛ رأوه زلمه :راوا عذاب انئك قريثا. لولا ١لقللم مجا قام دين ولم يصلح عيش ،وانثه ٠حينما :بجفق ١ارء ق اختيارات الدنيا نمبما نملح مه). رنير :دعع مجنسؤب إل غراسه. غقرمنموص ولا منقطع. يغشى ؤحهه الكابه والخني ،فما بالعكم ٠من جيلان الله نعبده أن يستعمل ما آتاه من بإخفاق ارء ي امحيار اص الذي ال ٠حسب الّي .منزله علثة؛ أن الله سبحانه تول قئة ؤحاه ي الصد عن دينه ،ومعاداة أوليائه. استدرالئ له ولا ؤحؤغ عنه؟! ٠مهما ظنث أن يوم القيامة منك بعيد ،الذب عن عرضه الشريف ،ولفح افآزاء ايطلتن عنه ٠ .فهلرالله الناس ُؤ حب الهدب التواحثح الحسن فإنه منك لقرث قريب ،فاستشعر دوما ٠فليمل المكدبون فيك ~ أيها الني -ما اقلق ،ور بغض اللئيم الغليظ الق الحلق، شاءت لهم أهواؤهم ؤأحقادهم ،ألا يرضيل}2 فا حرص ر كسب ؤد الناس واحدرنفورهما أن الله ؤصلك برص١ه ،وباجردائم من علاه؟ دنوه؛ لئلا تيكؤن فيه من الخاسرش الخامحن• ؤ آن'كاق ئ؛ مرب؛وأإداءهتاثقا ^عىاسرشجمأَوبمثاش ؤ محص\"لأك04 ٠سئلت أم المؤمنين عائشة .عن خلق ؤسول نجر'آل؛لهنتيظابلبي .ب الله ه ،فقالت :رك١ن غلقه المآن) أي :بما ٠إذا نحاوزالال اك ليستمفي القلب أورث، ٠لا نمئ لما من اش إلا بالتوبة اله تضمنه من حث ■ؤ المحاسن وتنفيرمن المساوي. والإنابة ،ؤالمجؤع إل دينه والعمل لشريعته، صانه الكر والمج؟ ،،فلا بجدعثلئ، ٠؛ان نبينا ه مهتديا بهدي الله تعال؛ فايزنحزمزوهذا؟ والحاه والولد عن صعقك ؤحقيقة فهرك. ه ولإ4 بمنيه علمه عن الخهل' وجود ،عن الخل' ^^ئكيارواسديفيالأ<اربالحاْوالأولأد سمضفيممح04 بعدله عن العللمم ،ؤحلممه عن العليسرإ ،وما يودي بصاحبه إل رفض الحي وؤصمه بالباطل؛ أحرانا أن نهتدي بهديه. ٠إن أمه أمدت الرحمي بالعبادة ،لحري بأبنائها تنفثرا منه ومن أهله ،وأقبح به من صفة! ّؤثثث'<،ممح 0ه أن يتراحموا فيما بيتهم ويتالفوا ،ويتمئلوا ق دك<لإآتمني :ي أي الثريهي الفتنه والجون؟ أتيفيي :الأذف_ا. حالهم ومقالهم الرحمه بارى صونها. ٠النعل نؤ اتله ؤحده منجاة مزؤ هلمكه ٠ ،م هما افهؤى الفارون ،وانحف ا المحقون ٠ ،من نانع الله ي كيريائه ؤعقلمته أذلي انله ومحلبه لؤ بركه ،وقد خاب من جعل ءى فان المائة لا رن ،للمتقين؛ إذ لا بحق ق ذلا لا بجي ،وأهانه إهانه لا نمى ،فاياك الهاية إلا الحي ولا يصح إلا الصحيح. والكثرياء بض حق• عق الؤحال ،أوالحاه والأموال. ءءهأص1 مآ؛اأا\"ْقء>ء-
أل1لأي أج؟ وق يقون رس ميث رقمبمتجندئ.ه فعمؤأ رسول رمم،ضم تغد؛ رابق ١؛^؟ ه ط^قائائأه|فيأم ِح و ٠ص يوم عفليم مشهد ؤألثوئغكئ :والنكدبول بالؤنل. لآنىئو)ؤدمحفيآتيي و عفليم؛ فانثلر إل السماء ض • الخراء من جنس العمل؛ فلمثا قلب قوم تيأويىؤؤانسم؛ستيد؟© ه سعتها وتياعغ• انحائها ينتشر لوحل الأوضاع ونضوا الفطرة بإتثان سه@ؤهأئيجبجنذدبم Jm الملايكه الكرام ي أحلرافها؛ التكور دون الإناث ،قلب اش بهم الأرض هأمحنمح)هقةبجبمأنييه او استعاوادا ليوم الفصل• ^ ّسةتذو ٠ فجعل عالتها سافلها • بجممذلأصةلخابم0ي هن@غتةابماة و ٠س من كدب أمر يبول اش ه سيلي ٠ما أقساها من فضيحة ئعزض مصيزالكديتن قيئتا ،وهومصيزؤ مكيب ٌؤمالآ@هوهتت. ض رؤوس الأشهاد ،وما أخراها لر؟دل ائله خم؛ ما،أار العصور؛ إهلأ'ثا وتعذيبا• ^^؛®ؤفيلجلةِدجها م تل أش الخممع القفقنه ،فلا ط ْؤ@هُةنلأمحثآشآمحي® ع ٠من أفحش ق العصياث ،وزاد ق القغياث، محدعك ستورالألأس؛ فإف عين أخذه اش أخذة بالغة الشدة والخذلاث ،روما ؤ وأط محن أوياكتلء ؛—•,،ليع بملر -ل ّإءا ز أأبم ّكأيٌ انته بعكل ثيء بصيرْ. شاوكنك١نوائLأ القالمن}. .ب ^شلأفىالأرداءه: ُهظفيآقيمح ً0لجءا ٠م وقف ،عصبب يقمس ،له السعر ،رممي أؤصق ،فقال( :تدكريوما تصر -آثايابجت الثفينه الق صثعها نوح ■ ،.محري القشعريرة من هوله ق خلايا الخندا فاحن .ر المريرة فيه علانية)• ويا لها من ق١لماء. أن تميثه ،هادام فيلئ ،عمل يي ونمريردد؛ ٠قال قتادة :تمنوا ا،لوث والهلاك ،ولم يعكن ؤصية يرتحف لجا القواد الآئ؛ ٠من أبلغ الدروس الق سق الإفادة منها ثيء ق الذ<نيا آكؤة عندهم من ا،لهمت • ؤ ثا ثا س آومحكن كثه< سِمسنهء ي قصة غرق قوم نؤح ،معرفة عفليم قدرة ^قخمنلآ.ك،لإممته .ه قودةوأأهمآيج َ0ه الله ونفاذ مشيثته ،ؤسدة قهرْ ؤسهلوته• ٠ل يس صاحب الّلءلان من ؛ان ذا ملك ٠يبلغ الموس من السعادة •ماأمحز١سزوالمذمرات القأرسلها اش والبهجة الغايه حزن يتسلم إلينا ،ولتتكن أين القلؤث الغفلة الواعية وج ْا ؤععلمة فحسب ،ولعكن س س أوي كتاب اعماله سمعنه ،ويلسرلث■ انه من الق تتدقر وتتعفل؟أ عقلا نمير به ،وقدره بجتار بها ،فهو ذو الاجيرا ،بل س المكزمتن الفائرين ،جعلتا تخث وطةو؟ظكآمح سلطان ٠٣؛ نفسه ومحاسب عن اختياؤه • الله منهم. ةئاتسم)ذةةنج1ة.ه محهث0يف،بج ٠حمكم نافس ■ج؛وا تقف ي الدنيا ض كلمة طيبة خظتها يمينك ،ؤؤ عمل صاغ طوته الأيام عن • أين المستكرون ي الأؤض المتعالون ض ثئئون؛ ٠١،ظنا0ؤْ زوأ إئع؛؛ةلأجينآش ذاكرتك ،فكيف سكون أفنك بها يوم القيامة؟! افلق؟! إن نفخه واحدة بالصور كفيله آييظيم أو؟ ولابمص عق حي أبتبجاأ.؟ ه ه ظثت آؤ تنق ثتن ٥ه بهلاكهم ؤهلأك خميح ١لكائنات• ٠كان أبو الدؤداء .بجص امرأثه خم، ظثت ت أيقنت• تعكثير الرق لأحل اياكئن ،،ويقول■' ٠م شاهد القيامة محفة مهولة؛ لا سلهلان فيها ٠استحضارارم الآ.ممن أهأ أسباب الجاة؛ ظعناضق،اساةباوساذ،،أفلأب لأنه باعث عل دو\\ا مراقبة اش ممال ْع نحاء إلا فه ،ولا مشيئه لأحد سواه ،فتن رام الأماذ نصفها الآخزدالإحسار)؟). ٣٢٠الاس من ٢٣امئو١ يومئذ فليلذ يجنابه ،فلا منأى محنه إلا إليه• ٠أؤذل الأخلاق ؤأثنع الخصال :العكفز كتانئ إز قلئث أق نلاق جاث} فانه وثت وإ أنتك دئ بالله تمال ؤححؤي .نممه ،والمخل عل الماس قي■ ظن ظنا يقينا فنفعه الله يقلنه • ,مذزرابمه 0ه وقبتض اليد عن مساعدتهم• ؤُإوفيث رامز 4 .جكغ ة نز.قولهادائه ٠ما تحتكرار {يومشذ} ي الأية إلا منبهة ٠م ا•١ر سعادة الإفان ومادتها اهمان: بمآأقنفينقصِ 0ب ض صرورة استحضار ذلك اليوم العظيم الإخلاص قله تمال وهو تمام الإيمان، ٠عن قتادة قال :أيامعكم هذْ أيام خالية فانية، ي وحدان م سلم عل الأوام ،فاين تنئي إل أثام باقية دائمة ،فاعملوا ق هذه الأيام، واJدل ،إل افلق بوجوه الإحسان• المستحقرون المتنكرون؟ وقدموا خرا إن استطعتم ،ولا قوة إلا باللة• ٠كيف لا تعقون الخئه ترضج وقد أمن فيها ٠سبحان القؤي ،المتعال ،فها هما ذي السماء ١لسuللم س العقاب ،ؤحازالئضا والثواب؟! الق رفعها ،ؤجعلمها بناء قويا سامحا ،ؤسقما ٠حق ئماز الخثة أدناها الئه س عباده محفوةلا متما ،(^uLقد باتت مجنفهلره واهية، المجسنين ،الذين كانوا ق أهلهم مشفقين، بقوته ؤعثليم ق.رته! فاي إكرام أحل من هذا الإكرام ،وأي إءذل ٍامبملهنا الإعظام؟ م؛؛ ٠٥٦٧
ؤثأث 1إت 1ألتا; مبمنيا يثث ثتثا والؤ مغم''إلخ\"ولح ثدييا وشيج ،أوأ رأداَقةا دمعي ث ،مثجي■ الطغيان اعى عيوي) الفهرش فما بمجآمحاومحٌ؛َ تتن1ألتاء :طلبنا بلؤغ الئماء؛ لأمزاق ١لئمع. تحّد.ا :راصدا له؛ ليؤحم به. ٠لثا بعث الئ محثد ه حلردت عن السماء • آشش السفهاء إبليش؛ إذ ؤاتامحدكضة ولأولوا©هعن يجاوهمظقا©لأةئدبيظألأش شياشن الخن؛ّحفهلا من الله لقضممه الموّى عئض نفسه دا=تكبريائه ؤحيلائه ©هك0نبمامحآلأنىصتيةال به إل يسوله ،فكضن الحي من شتاطفتن -٧٤٧من نهمه اثله ،ومنازل الإض الذين بجزفون الكلثإ عن مواضعه. القرب ،ليبؤء بالعياب الأبدي، تن فيآنيرا أ«وأراد بثم ؤان مصي ّرؤإ مستكيركتصغررر. محا©هكناآكأء ٠من أدب العبارة والخهلاب ،ومن كمال ٠ديت 0السفهاء ي القديم ئ مها والحديث الأفراء ي اش وشرعه اكائب مع اطه تعال ،ألا ننسب إليه الشز بالأ'ةاذيب والأباطيل ،فلنحدرمن ئاا©وأئ ٌآةون أو السؤء ،وإن كان سبحانه حالق ؤ ثيء. صحبتهم والإصغاء إليهم. هجظؤاممدا©لأةئأنفي نير ٠شفاء الحهل تحري العلم والحي ،فما زالت ؤوأةجألحملآلإس وأين هد لأةلأاضعن\\آفيئئ الحق ي حيرة حق سمعت القران ،ؤعلمت أش،،هإه ٠حق الخن بفطرتهم ما؛ان بجطر أن اللهلمثردبجلقهإلأ الخثزوالرثاد. ئدونداقئءيذددا.ب لهم أن أحدا من اكقنقن يمعكن طر١بمذددات فنقا ونداث محتلفة. أن بجترئ تز اشء بالكدب ،فيا محق لحرم اكرين ي الله باحتلاق الأباطيلأ ٠بأيتم إل الحكمة ف قؤلهآ■ {منا الصالحون ؤ ش أوتى إوأق يتح م ص أين هماوإة ٠ها ا ير ايمملمين الحدوعان بمقولإر.ا ومئا دون ذلك}؟ إنها حكمه الداعية القطن ثاننام سمثثا مءاثا باختيار ايهسب الأساليب وأوفق العبارات كثثر من الكمار ونفلرياتهم الق ينسبونها ئر،دممؤآمحاهه ق حماطبه الدعوين؛ بما يستجلب محلوبهم، إل العلم ؤهو منها براء ،ولو أنهم تدبروا ٠كامل حال الخن بعد إمغائهم إل آيات ويلين نفؤنهم للحى والصواب. ايات الكتاب لعلموا ق أى واد يهيمون! المرايل ،كيف ا امتلأت نفؤسهم بمعاق ٠يدرك العاقل من الإض والحق تمام محيرة الله ؤوأ َُق؛ف ي؛اأا؛ذآلإمن؛ملوث هال ثذأيي الإعجاب واكعثليم' لهذا البيان المحيتقم مآدوهمرساهه الكريم ،او لسمتا اول بهذا منهم؟ تعال ،ؤعجره عن الهزب من سالهلانه والإفلات من عقابه ،بزم شرعه وبجدزتجه. ٠ما استجار قلب بغير القه طمعا ق حلب ٠م ا أحرانا أن نحتهذ وسشثل ي تبليغ ؤ ؤأيا لماسمعناألهدي ءامثا بهء فض يقين برندع نفع أو دفع صر إلا غشيته الكابة وأرهقه القرآن وإسماعه للعالمين؛ لعل الله نجري ئلأبمائًانلأتسا.ه الأسى ،فلذ بالواحد الأحد ،الفرد الصمد ،ال الخثرعل أيدينا ويجعلنا سبتا ل١ية الناس ٠إنها ئقه الطمهق إل عدل ربه ،التيمن من بالشترة والكهان. بتتقلامه المبئث■ ٠ل يس الرقى ما يصيب الومن من حرمان ٠من لم يهدم القرآذ للحى والتؤحيد الخالص، بعض أعراض الدنيا ،فال الله يعينه وبمزء، فلن تنفعه آلاف كتب الخيل والفلسفة ولًكل الئقق ما يصيب القلب من اصقلراب قدرته ؤحلاله ،العارف بحقيقة الإيمان ورؤعة آثاؤه ،فما أحسئها من ثقة ينبئ أن تملأ قلوبناأ وأحزال ،محن اثرالدنوب والعصياذ. والنهلي ،فاستم.سلثا بالقران تفلح. ؤوأمعؤلإات١ه صجه ولا^ ٠ ١٥ألا تعجب أيها العاقل مثن يلمزم أبواب ٠الناس ي اختيار المصير ض مراتب؛ هك:زثمحثاقدأشظئا 0ه الثحرة والشمدين لوادا بهم ،ؤهم لا يفتوون فاعلاهم منزله من إذا سمع الهدى أو بلغه ياكلون ماله بالباطل ،ويزيدونه عنتا ؤإؤهاها! الحق ساؤع إليه؛ إيمانا وعم.لأ ،فهل يستؤي حئز ؤبمتا ت ععلمة رثنا ؤجلاله ؤغناه. دقيخأعا0ه مع من سكب أوأبطا؟ لا تستوون! صحه :زؤحثه. ٠تره جلال الله وتعاك عظمته عن م نقص ٠ ،أنمتكنت الحن البعث والحساب'ىنءكا ٍرر ٠من استعصم بغير الله ايداد عنتا وؤهما، فحاشاء سبحانه أن يطوذ) له صاحيه أو ولد؛ من الإفس ،ولما سمعوا القرآن اهتدوا ؤأقروا بما ومن امن واستعصم بالله لم :بجف عنئا ولا رهما ،فاخ ْرع أي الفريقين تعكون. {لم يبم■ ولم يولذ ،ولم يطن له مموا أحد}■ 'لكنوا ينكرون ،فهلا يقربه حمح البثرإ معا ٠٥٧٢ح
ئرد؛ااجفي ظ ٠إن للعبادة ق الليل خلاوْ ،ؤإ0ت;ط ص بجبنا 0نيمتانا ذا قثة ولمحاقاِحس وللصؤلأة فمه حشؤعا وحللأو ،0نعدهأي1ا.ه ٠م ا زال سليمان التيهى يتدبر قوله تعال؛ رإل ه ولترتيل ٥٢٠٢٥١١لد 0ؤعدوبة ،فيا لآِ مآقاصصر أنمقالأ ؤحجيتا} حق انثحلم ،باليكاء، ٌ محهٌنهمطبها ولهاوزأ .:آس0لآدلاص©ئُومحبج وهو يقول :قييدا وافه ئقالأ لا يقف ،أبدا. ٠الليل بسكونه وؤلمته أوقع أثنا ئليآم ِحانمحمخ©لةءمحلأ ٠أق اممه المكدبين أول النعمة ؤ ،الدنيا طعاما ق مواطاة القلب للسان ،ؤحضور خمكوهألإبخ©ءاةقفي حليبا سائعا فما حمدوه ولا شكروا ئعماءه، ١وايتبم١ملأ® ووت ِموق ه مبوعالآ،ال،فعليكلأ؛ فجازاهم بهلعام كريه ينسبا ي حلوقهم؛ صلأمةمحدْي!©قسم ليدوقوا عد.اب ،عممه مع عياب الخؤع. ٌ فإنه دأب الصالحين الثمتثن. نهٍلأأوأب آ تثا؛ تتثرئا وتملثا ق مصالحك .ؤ قم ح4ذب® ع ٠ما أحلها من شريعة تقدر َؤيبامهيلا :رملا سائلا يتحزك أسفله فينهال أعلاه. محؤيخ0يى ٍِ©يفامحىققان و حوائج الناس ؤتحام مصالحهم؛ ٠إنها مورم للهول تتجاوز البئر إل Iفلا صقر أن ئنجر أعمالك ي الأرض بعفلمتها والخبال تشمؤحها ،يوم ^^اقيمحلإ©مائُنآومثا ه س اعات ^ ،^١سمٍإ أن تدخنق نيهنا وتتففت ،،فكيف ،بالماس الصعافا الهازيل' فهل من مءمر؟إ يؤزإن ^^^٥^٠و الليل عملألاحرتك. ص:سثه و 4سممحققلإمح^0ي @إنخهءئك؛هُي؛ شاءامحدإق رتدعس؛يلأ® آ ٠أعفلم التبتل إل اس الاشناغ إقذ؟وث رثةُ .سئ فتبموث أفيود و عن الشرك ،ؤصدى التؤحه بالعبادة ءأ.ثونئأنداثة.ه إل اش ،ولا خض ق ص ال ويلا• ثقيلا سديدا. جتءللءوّمح ئصاحبه١لأتباغو١لإحلأص. ٠ي يوم القيامة يشهي نسول انئه .للموهشن بالإيمان ،ويشهد عل الكمار بالعصياث، ٠يبمب لمائك بذكر الله ي ليلك ^،^١ صاثنظ©رمحلي©بم,رمح فكيف تحب أن تمحكون شهاديه فيك؟ وفراغك ؤثغلظ ،فإق ذلك أدش لحضور محشآمحءاذرةه 4 ٠لتا فيمن مضى عقله ؤبمرة؛ ذؤ من كدب القلمب مع اتثه ،ومراقبته ق المزوانملن. ٠صلاة الليل وذكزاش زاد يعئن الومى ض نبيه ولم يستجب لدعوته ونصحه استحى هملآإدنإلأمةسْكلإهه تحمل أثقال الحياة ونحاوزعمالها ،ؤأول من سخثل الثه ؤعدابه ،زوما ربك بفللأم للعبيد}. • من تمئك بهده الآدة فؤحد انثه ونعو عنه، يآزؤد به العلماء والدعاة. ٠قال قتادة( :والله ما اش ذللث ،اليوم قوم وفوض أمره إليه' عاش حرا كريما' ومات عريرا يكفروا بالله ؤعصوا رم.ولها) ؤأؤ ،لهم أن يققوه؟أ ٠المقصؤد من امتيل حضوزاكلب وتدبر شريما ،ولق الله تعال عبدا صافيا ،تقيا نقيا. ٠بعض أيام دنيانا يشين ،لكربها المرء، المعاق؛ فتن تدثر القرآف ابتهج قواد،0 فكيف ،بايام الأجرة باهوالها وفثلادعها؟ا 4وأصيءكنا.دمون واهجرهم محاط 0ه واسيشعر حلاوة الإيمان ومد التقين * ٠امض ي دعوتلثا •؟ل صراط مستقيم، واصيرعل عميات المسير ،واحذر أن بجرئك ٠إن اثله لا ييقلف نفتا إلا ؤسعها ،فمم من فائق الله وتعمل لتكوذ من الثاجنح■، الضلمون باباطيلهم إل بنيات التلريق. الليل ما ئستهلح ،ولهجد ما لكن قلبك حاصزا، وقوادك ناشئ؛ا ،فإذا أثقلك العاس فنم. ؤالسثآءنظرهع0 ٠لا ي<=كون هجرك حملا حق ترئغ عن ٠ثقل القرآن بععلم محعائيه ؤنعة آفاق ٠ارأيث ،إل السماء العفليمة الحكمة كيف، الغضب ،والانتقام ،فزب سك ز الصبر، تتصدع وتتشئق من هول القيامة ،فما الفلز صق،حاسقيلالأولاء. ة بالعبد ؤ ،لخة ذلك اليوم العصيب،؟ ؤ ويرف وألقلإإبمأول)أي دلالاته ،حق إن المتدبر له ليستخرج مجن أولألهثت :أصحاب النعيم والي.، ^٠^١الواحدة عشرات الهيابات والفوائد، ؤإة ئذ،ءدءكنأثن ثل؛■ ^٨٠٥٥٢ردء تيأد.ب ٠م ئشميم) دؤ داعية؛ ألا يبتسزرشاء وبشبئوم• ٠من لم يتعظ بايات الإنذار وما فيها من قومه له ،ؤألأ بجمل ق نفه حقدا ؤغلأ ،فان ٠لما لكن الوخ أمانه عفليمة يتطلب تبليعه القواؤع والزواحر ،ويقخد الهناعق والمقوي تربية إيمانية عالية انتدب المسلمون لقيام الله محكمل بعقابهم ،والانتقام له منهْز. حلريما إل نصا مولاه ،ف؛اؤ ،ثيء يتعظ؟ا ١لايلوالأصطبار عليه. ٠آتاك الله أيها العيد إراده حرة؛ فإن شئت، ٠وفرة القعم بثني يدي العيد لمت ،دللا نحاة نف لث ،ؤمعادتها ملكث ،لها ٥١٠٥٢٥ ،خ ٌو العيادة الق تنشأ ي خوف الليل. رح،ما يثه عنه ،ولكثها ابتلاء وامتحان ،فان ربلقا ،ؤإن ثئق ،عير ذللئ ،استحمقث، شكرأكرم بالثواب ،وإن ءقفر أهين بالعقاب.، العهاب ،،ؤشديد العياب.، ِهو؛اام\\0وةبم ۶٥٥٥
رسع نزألأى نعك وه ثدو ،^١وألئإارء1نأد| ل نحثوء تاب ءكؤظم ُ،وا ،بثر يذأ'لخنان !٥؛؛ أن محإنمممئنج؛م© أقخ أن بجاظ المء عق نظاقت بت ُئمحئ وءاضئ ثيبجدف ،أمحا يبمون دنبمآشآل ٌج<ِ ه ثيابه ؤأناقة معلهيء ،وقالبه نرب ين شو آئي وءاحرول بميلون ؤ ،سل آلي ظم٠وأ U ^ممي©ؤةهز©ئفمج©وتاشقلهز© ق بالعاهي،أسوئ بالأم بثزينه ؤأنموا ألءثأ ْز ؤءامأ ألجوء وأمبمإ أل ّة يا ٠عموم الأمر بتطهير الثياب ®هصئلإإ©ي،محن©ةداير و مممأ حك تذ ش بجدوء ءثأقهم-ضإ يرثئاملينإلتركالأسال؛ ؤ Ml وأئظز محإ0أس عمت نجم ه ي إذغالتامايلحى ثيابهم ثيءمن ئىكلأُ.الأسدكا@قن و القدر ،وما أحمل ؤصيه الماروق لي؛مح ّصوه :لن يطيموء وققدروا عليه. هييدا©صثحانتيدوأكلإثم /و .بماس(الحإزاوك؛ ٠معرفة غزض الذمميف يعيق عل القيام به والصر فانه أنق لثوبلق ،،ؤأتى لربلق.)، أ ز مشئته ،فاعلم أن الغرض من الندب إل قيام ؤثألرهممحأ0أ4 اللمل تربيه النفس وإعدادها لخلائل الأمور. وآؤز :الأصنام ،وقيل :الإثم والدب ٠قليل يدوم خؤ من كثير يشطع؛ فها ٠إن رمث ؤصال الحي فاهجر ك١نت حالك ،ؤأيا ؛ان عذرك فاحرص الباطل ،فلا اتصال محل انئه ؤ تعال ،ولا أفش بطاعته إلا بقطع ؛ عل القيام ،ور بصلاة ركعتين ترقل فيهما حيالالودعنالمُاصوالآئامI . اكرآثفيسأة الليل. ٠كاثل هذا الأكين الرج{ :فاقزئوا ما تيثزمنه} ،ولتتائل حالتا ؤأين نحن منه! ٠قلما بجلوامرؤ ي عمله ؤعبادته من تفريط، ؤ لنف وتن •غلئق و-صدا .ه ولأ يعط ء فلنلزم الأستغفاري حمع أحوالنا؛ حرا لما بدر ٠ي دعوه للثى ،٠وللدعاة ق ؤ ءدم العطثه طامعا باكرمنها. مثا من تقصير ،فال اثله غفورؤحيم. ومص*ر؛ ألا ينشغلوا عن الد.عوة بمواجهة ٠أعثلم السران أن بملي اب العتناء ٠فضل الله واسع عفليم ،ؤحؤده وافرعميم، الحاحدين العانيين ،فإل اطه تحظل ثم يمج بعمله تق الخلق <بى ئسخظ وما عليك إلا ان ةساى ي مناكب الأؤض عليه الخالق؛ زيا أقها الدين آمنوا لا تبطلوا تجش من رزقه الخلال. صدقاييتكم بالمئ والأذى}■ ٠هل بعد هذا الإغراء من إغراء؟ ما مدم من ٠م هما بدلث لدينك ولأمتلث ،فاقه قليل عمل صالح أشبل بفؤض مضمون الأداء ،مع زيادة بجي رثك عليك ،فاثاك أن ئستكربعملك، مضاعفة اصعافا كثيرة ،فهلم تستبق إل اخيرات. وتئن -ش ربك ،فحسنك أنه وقتك إليه. ٠يعم اطه خمي عباده كثثر ٥وافرة؛ من مال ؤوثبمي04 ' ٠اج ألخليمة تتهئب إعداد ١كبثزا، وولد ؤصغه ؤحاه ،والأحمق حما من اغوبها • من صر عل مشاى الدنيا فه ،وهافت وتهيئه نفسثه ؤحسدية حادة ،وؤ قدرأهل عليه ،هون افه عليه الاحره بمشاهدها قحمالته ض الخكفر والحءحؤد. العزم تاق العزائم. النفنممة ،ؤاهوالها الفظيعة. ٠جعل افه المال والبهن زينه الحياة الدنيا، ٠الصر زاد الومن النقص ق طريقه إل ٠ق نداء الؤع ؤمحاطبته بحسب الخالة المتلبس بها فكيف ،بهم إذا صاروا تنجالأ أشداء ملازمين اطه ،ق معالخة شهوات التمس ؤأهوائها ،وق تلقس وتحبب ،فما احسق أن نتظف هع أهلينا، لأبيهم معينثن ،إنها لنعمة دسءتوجأس ،ال ّقكران، صد اعداء الدين والحق. بما نمزهم من،طاب! فيا حيبه من جنح عنها إل الخففرال. <،آممنحنوض 0ه ٠إداَ'نث أيها المك أن هده ؛لأيه محييا 0ه ذذرفيآل-امو• يبح ق الصور محعث والنشور. ٠استحصار الأجرة نش الدوام من أكر ما سد؟إنمإلأمحسمسض من أول ُا نزل من القران ،أدركش أهميه يعين الم لم •خم؛ اجتياز عقيات الطريق، ولؤم القلع؛ لأنه ميل عن الحادة وانحراف عن الفلرة ،وهومنفر إل إنمتكارالخى مع القثن به؛ الدعوة إل ادثه ،فهلا شرت عن ساعد والثبات ص الحي ،وتمام العبؤدب فه. الدأب ق الدعوة بجالك ومقالك! ؤثآزشمدا0ب ٠حين نزلت الأيه قال رسول افه :٠ محثئوئا:س عدابمشائالأئطيقه. راكيف أنعلم ؤصاص ،.الصورقد النقم القرن ؤوربممح0ي ٠س ما سوى الثه حاصغ لخروته ،منقاد ؤحى حيهثه يستح محق يومر؟أاا قالوات كيم، ٠لثا انحرف ثرعن طريق الإيمان الئهل لسلتنايه ،فإذا ما عئلمث ربك حؤ التعثليم لم نقول يا رسول اطه؟ قال :١^^١( :حسيا افه نحف احدا من البشرمهما بلغ ي الثتلوة والقوة .ا ونعم الؤكيل ،ض ،٠٠٧١تنكلتا)). الميسر ،اضهل ْث افه إل أؤعر السبل ؤأضيقها، ق ؤحعل صدر 0ضيما حتحا كانما يصعد ق السماء. مآ؛ا ٠ ٠٧٥ صآهم
٠لا وقمحنا بحال ،من الأحوال ،قاما أن محكون تثن أوي سثاةءةصمهسف نوئ؛الئتح س ^تبي:ابأإةأبجمم مع التق-دمثزا ؤ) الصلاح والتقوى ،وإثا مع و ؛<؛ آ.مآكآ ثبمصم^حت-آَسثمآئقن©بج©ممحور M المتقهقرين التاكصين ،فاخرلتمسك. 1 َؤ؛وسيىه؛ئ رث.إلأأمحأبيوأه سز@وآأدئقماسز@ و ظومم زض إءوذنادآود ١^١٥مثلا ٠ما أحمسثه من استثناء يشمل مؤمن طنيىستثاأوتاةلإ ^همحتو)ئظثا ٠١ ء ي صابح محبمع يصا الله ئصب عينيه ،وآثر محءاموإبمأق\"ة؛ب ؤ • إذارايم،ءدا اشّ،لأطك هؤتم ،ربه ٠٠٣هؤتم ،نفسه. ّنمحظأؤنفيلهظ ز إبم-ادا ءوشه ،فراحع يلمتك؛ ؤف ،ثقن سةؤن أجأعنأصذذ .ت؛ بمئدائؤومحظمحشوآء ؟ خشيه أن يعكون قد اشرب فتنه |ؤ ؤنفاقا ،يوييا 0بك إل شرمصير س@ؤيآأم©اي هق ٠من كمال نمم أهل الخئة أنهم شاءلون ٠قلؤب ٥^٠٧^١مفقحه للمحق عن حال أهل الثار ،محهذا سبب ي زيادة ع©ِممحص َممحا< أبدا ،فهم ،تتلممْا من ربها تلملما يئ©إكامحامح©فيبج و يريدهاإيمائابه سبحانه ،وأشثا ةسمحءء محء@ةلإولق دث^رعه ،ويقيلما بهديه. آلخكن©يفئالإقج ء■ ٠لا يزول بالشلة البمتق ،ولا _J؛ ألمنكث.ه ٠رب-وخ قدم العبد ق الصلاة خالصه نله، و إلا بالإبمان ،فاحمل أيها ٣١ «ثنأجأيمئومم ثذن ^؛٠\"، ماخ من الهلاك محدخول النار ،كيف ال آ دوتا ز زيادة إيمانك ،بؤتكرة .يمصدتر0يمأئتةع0 والصلاة عمؤد الإسلام وأعذللم أرة١نه؟ سلخات,،ر,مالْلاءات. مؤر.إنهإلأمئآموب • نن لا بجد ق نفسه دافعا لإطعام مسكثن دون ^ ^١يرحوها منه ،فاقه لن يعكون ٠بئمى العيش عيس ١^١فر والتتافق ،فهما قد :فعلب وم. ق ض وقلق واصهلراب ،لا يهلمئنون إل دوت نائل فيما هيأ س العلعن. محوض :نتحدث بالاطل. مدق خبر ولا إل حكمة أمر ،حق محلوا وفرت واشثد ي العبؤسى لما صامحت علميه ٠إياك أن تحنكون إمعة ،إن أحسن الناس إل أشئ العيان. الخ؛وفياممن■ أحجسنت ،محإن أساوؤا ؤحاضوا ق ؤ باطل أسان مححضث معهم ،فان ذلك من أسباب ٠اط ّمأر) أيها السلم وفرعينا بالنمبمر والتتاسي،. ٠التفكير الذي لا يستمبمر بنور ربه مهما جال ودارفانه زبال ي صاحبه وسيء الهالك. الهلاك العيد! فاة فه جنودا لا يعلمها إلا هو ،وما عليك إلا الأحد بالأسباب م^ ال ّ،ق\\ن بؤعي .انله. ٠حتًكرارالطري الخى لا يزب ْد إلا ظهورا، • ْع التكذيب بيوم القيامة محتل حميح ري الباطل لا دزي ْئ إلا صعقا ومنورا ،م ٠ي إدبار الليل وإقباله آية ظاهرة لؤ ذي الموازين؛ فلا يميز الكدب بئن حى وباطل، عينين ،٣المبدأ والمعاد؛ إذ هما نبدأ سلمنت فطرته ،ؤصدق الله ق تؤحهه. ويضيق ق حسه محال الحياة فيقتصر عل ومعاد يوؤ متكرر ،والموقق من ايعقل بهما، لآأنرهتاثثث.ألأنيولأ الدنيا دون الاحرة. واسمي للحم الب. ةنث0ؤامح0ءاِظمح 0ه ؤ\"ُةأنثاأمحبم4. ٠كما جعل الله القمزتزا ،والفجزلمواد ولاهئر :محرقه جلود الكمار ،منئده ئشرقهم. ٠الموت يقطع ؤ شلل وبش ريب ،إنه الليل مزيلا ،جعللف ،محتاجا إل نور اداية ٠م ،ابن عباير قال :رلأ تمش} إذا أحدت ؤصثاء الحق ،فاقبل عليهما بلبك وقلبك. فيهم لم تبق منهم شيقا ،ؤإذا بدلوا جلئ ١جديوا ذاءابمى;و0تم©ُ,،ممم لم تدرأن دبادرهم سبيل العذاب الأول. ,ءك;تئث؛أن;ظمح©4 ٠نن بلغ ي الجحود الغايه استحى من العذاب ٠بين ،الله هول النار ؤعظم شثها؛ إنذارا هاذم اللدات ،ومف-زق الخماعات ،الغ .ى ال أسده ،ومن القك١ل ا لمه؛ جزاء استكس١ر ،٠ؤكفاء للحالق ؤمحويما ،فمن ايماها بفعل الطاعات يدغ محالا لتوبه ولا ندم ،فيا فور من أصلح نحا ،ومن أقام ض المعاصي صل حئها .قل أن يائه اليقين• إعراضه ،بعد إقامة الحجة وبيان الحي. مآ؛ا ٠ ٥٧٦
قنأق خشةه،وفيابنالعاة أ س ي؛اكثمثتثلأإ0 ق لأياث|لأهقؤأل حزونه ،فمن صبر كافاْ الله W- منتطينإ :منتثرا قاسا. ^^آاسثاهقهؤإ© بلثن العيثن وناعم اليثاب -إ ٠حم ْاع الطاعات ي أمرين :تعظيم أمر الله ^متنضنإئابكاث ؤ ^^ائهبيتاق@0ئافمحإبمائه تعال؛ ومنه؛ إيوقو(؛ بالقدرا ،والفمقة ض تيهأ0مأهأبنتيثمحاشةإ غ حلق الله؛ ومنه{ :ويهلعمول الهلعام}. ®ٌلسبمقمصاةدةل® 0نمحملإأصثخابخازو ? ٠الخؤف ي الدنيا أماة ي الآخرْ ،فالد.ين ^^ؤآلإ؛لأ©ئبجاٍبي {:تفاموذ يوما تتقئن ،فيه القلوب والأبصار} ^ظنسموؤؤا^دل و أوأءة ِاخائ<)ظشلأ.ب ؤ جزارهم؛ {إ،جزقنإ ادئه أحن ما عملوا ^^,؛رإ©يءزثافشدبم و ٠امتثل المؤمنون ي الدنيا إ من قمله}• عثثنهمصّعا . اجتناب التلر وآنية الذهب P والقصة ،فكوفئوا يوم ١لخناء بان أه ٠هل تبحث عن بايا من أبواب العمل الخالص طاؤصؤدإ@إقا ه سؤ@لآتجلحةرههلإأ و يتلعموا ونسقوا بصحانا وأكواما ;:ظا تله؟ إنه محقة الساكتن والإصان إليهم؛ لأن ٠هل بعد هدء الكرامة من كرامة؛ أن من فاحرالذها والقمة .ءإ نفعهم ي الدنيا لا ير\"؛ى غالتا ،فعليك به. تسند الله عر ؤجل سؤآ المؤمنين إل نفسه ٠لا يلش المؤمنون ي منازل ج ٠قال قتادة( :لقد أمر ايئه بالأسارى أن الخليلة؛ إظهارا لآكرامتهم ،ورفعا لشأنهم؟ التكريم إلا مانثتهيه الأنفتر ع بجسي إليهم ،ؤانهم يومئد لمشركون ،فوانله فعلوق لمن بلغ هده الرتبة. وتلد الأعنز ،حق ما يعقون ^دللمأئلمعليكبوLا). صؤنظشؤثإ0ه فيه من أكوام ،لها صفاء سمصلأرس;،لأقئإ0 ٠ق هدا دردس لتا 'حممعا؛ مق شاهدنا الزجاج وبريق القصة. لآماشمحدثايرتاصثامر؟0ه إحسايا من أحد أن نشكنه ونعكافثه بما هو ؤ وظوث ،ءي بوة محثونإد ١ثأتتم نثم محتهلهإت شديد العبؤيس. أهله ،فاق ذلك أد-ى لدوام الإحسان ،وإن لم ٠ليس ي التشبيه أحسن من هدا وأبدع؛ ٠جبلت التمؤس ض حب الحزاء والثناء، فمن جاهد نفثه خمي العيتاء ،بلا ترقب ينتظرشكنا أوثناء. لأن اللولومن يعكون منثورا ييخ الغايه ي شكرولا إحلراء ،بغ رنيه الأنقياء الأتقياء. ٠من تمام فضل الله عل عياله أنه بجمع بهاء المنثلر؛ لومع فعاع بعضه ص بعص. • حمن طلب من الفقراء الدعاء أوالثناء فقد لهم بين السكر والثواب ،فهو يشكر لهم ٠هدا ؤصف الخدم ،فما ظنك بالمخدومن؟أ أ-مح نمنه مجن شرف هده الأية وما فيها إحسانهم ،وييكافثهم عنه أضعاها كثيرة، لا شف أن حالهم أجل وأعظم. من شرف الخلق ؤحليل الشمائل. ْع أنه هو الدي ويقهم لدلك ،فما أكرمه ٠أل تلمت ي الخنان أبتثرث من صنؤف ٠لثا استحصروا ي أنفسهم الأحرة والخؤف ؤاجؤده تعال! من أهوالها ،ق مطالبهم ض حفلوظ النعيم ،ومن ألوان التكربم ،ما لا عتئ إن ^^؛؛ ١نحن يزل؛ عثك آلهم٠ا uئتيلأ .؟صر الدنيا؛ راغبين فيما عند الله فهوخثريأش■ بجاءا؛ماوعوا .ه ولا اذن سهمعت ،فهلا شثر؛خا عن ساعد ^<)صومحئله ٠إن الله أكرمؤتكم سوزافلم,ين بالقرآن الخئكلكالفوزاساا نبج؛4اينامحمحأ جنه ومهأ .تمحن بجاءد العفليم منهجا ؤدستورا ،فاصبروا ؤصابروا ؤء-اإتهمياب سنيثبا <-ضررلسأتهمقا ؤحلوأ أساور يحادَُكمحي ّثة4 0 عل ما تلقونه باستعصاههكم به سبحانه، ثزيقزوشتم ريم ّرابامحا4 . ٠من حاف الله ق الدنيا ؤأحد أهبته من فانه وكتكلم ،ؤهولأ شظ ناصزطم. ثش،إ حرير رقي '،3وهو باين الئاب• طاعتته ،آمنه من أهوال يوم القيامة ،ووقا0 واسترق :حرمعليءل ،ؤهوظاهز الثياب. ٠ق الأثر( :المرئ ز دين لخليله) ،فيحدرمن ٠إذا سئ القلب استنار افحه ،وقد ابله رفقة السوء؛ فان طاعثهم حران ومهلمكة. ٠جع افه لأهل طاعته ؤ صروب النعيم؛ ي لأوليائه بين نعيم ١إفلاهر ونعيم الباطن؛ بان المأكل والمشنب والملبس والزينة ،فضلا منه نصرؤمههم ،ؤأسعد قلوبهم• سبحانه ؤكرما ،وق ذلك فليتنافس المتنافسون. معا ٠٥٧٩ ا.1لآهبم
س ه ؤلمقشئضقس ؤ ^^،اكاو و • ما من نفيسرإ ثمين ي الدنيا ٠ي الاحرة لا يحصرمال ولا متاغ ولا دازولأظيهآةإ@ ه إلا ؤسياق وقت يفقد فيه أؤض ولا منصب ولا حاه ،إنما تحصر الأعمال، قر نفاسثه وقيمته ،فالثمثن حقا فعلول لمن ؤجد ي صحيفته صلا حرا رصيا. ٠السم بالنجوم لفى البشر إل 1م ابق،ولأضإلأ الإيان محلمآهنت©ظذاصث و والع٠ل الصالح. بديع خلق انله تعال ي الكون وحمّل صنعه، ^^^آمحشمح-رت و وأدا فتبارك الله ذوالفضل العثليم. ©^^١^١٢؟^ © ،ئدا'النمشةيى ® ثاة 1مب نيث0ه ؤ ئتتووثأمحجإداب.،ه ه©ئداأمحخلشثث ق ٠سلبت الؤمش المممسة ٠إقبال الليل وإدبار ٥دوقذلان العقول وينبهان ^لإت©ظذاآةثئ ^ ؤحشيتها وقسوتها ،ؤذلت لربها الأرواح إل حقيقة ممي الزمن وانقضاء مم\\مح؛؛؛ق©ةأومألإل® فب ق المحشر ،فهل بعد ذلك يغار العمر ،فيا فوز من ملأ عمى بهناعت الله. نز أحد بقوته ؤصحته ؤحماعته. مد دٌوؤلإي 0؟ ذى لإة عند ذىأثمق ظتؤم©ذىؤظمحىأمحيج©م ؛ ٠من طبيعة الماء إحلفاء النار ،فما 0و :ذي رفيعة ممد اننه. ^^؟شد©ه؛ةمحإلآلإ|أس| وؤ بال مياْ الحار ■ض سعتها غدت ثر :لهاك ي الشارات. محفيء،1لهِ® ي نارادا دتاجج؟ا أليس ق ذلك دليل ٠أتق الله تعال عل أفضل اللائعكة بجل القرآن اتكريم ،فما أعثلتإ شرق أهل ^ص ِ©مقآأتؤأ 0ز مخ؛ كمال قدرة الله ؤعفليم سلهلاJه. ١لقرآن ،وما أحل ما يحملون .جعلنا الله من ؤ أ ؤ وإدا أمحس ربمث 0ه حفظته ،العامين باياته. ٌ زي ّج£اث هرئت بأمثالها ونفiائرها. ؤوناثا؛قؤ سصنأ0ركت رءاءألأتيآمحيا©أي ٠هنا يدؤك الرء قيمة ؤصية الني ؤوو-ؤث' غ_ثأذ ثو صأ وأ رنع ،مر؟ .أزقك رأذةنمح0ه ٠الصحية تقتضى الاحللاغ خمر حقيقة الهادي ه :لألا تصاحب إلا مجرمنا ،ولا ياكل الصاحما ،ولا بجحي فضل التي و ْع طعامك إلا _ ،lfفاحرص خمر رفقة الصالحين، ٠أعمالهم المظلمة ى الدنا عشثت ؤحؤههم ذوي الفوس الركثة. ق الاحرة فنادتها ذلا ؤسوادا ،ؤشقان ما بين طول صحيته له إلا عنيد مك١برا ٠ي تؤحيه الموال إل الوءودة بيان لكمال ؤحه مشرق بالإيماذ ،وؤحه مربد بالعصياث! ٠يا لها من مفارقة؛ إئ هؤلاء الذين ؛١^١ وتاهوبمول ثظن ؤ العيفل ص قاتلها حق 'ءان لا يستحى أن ذؤي هيئات ؤحاه ومال ،مع حواء قلوبهم بشن؛ ببميل ي تبلخ الوي- يمحاطب ودسأل ،وفه تيكست له وتقرع سديد. ؤ رادا أمحق قمي ه ه من الإيمان والإحسان ،انقلبوا بغصب من ٠عن قادة قال :كان هذا القمآذ غيثا أعهلاه افه ٠أسرازنا الق طالما <بناها ،وأعان الق اش إل أسؤأ حال ،ؤآحنى تعال محمدا ج ،فبذله ؤعلمه ودعا إليه وما قس به. حباناها ،ؤكن أعئن انس أحفيناها ،سياق يوم ؤمحثمحل 40 ٠قد علمتم سنل اذزشاد والئحاء ،فاين تذهبون ئنشرفيها وئا=ضقف ،،لا بجي ش الله منها حافية. بعيدا منها إل حيث التعاسه والشقاء؟ ؤذ\\أ\\\\لإ)}تح.ه ؤإداآقر،حموئ oه ؤلنهمألأيوِصث .ه ؤطت :ئلمت. ٠قال ي :ررمن سثه أن يتفلزال القيامة ؤأي ٠عل الدعاة مراعاة عالثة الإسلام واحتلائه العين فليقرأ{ :إذا اشش مؤزت} ،وزإذا ٠لا ثيء ي دار الخراب مهما ععلم يبق، عن بقثة الشراع ،وما احراهم أن سعوا حق الماء عل عفلمتها تنهد أرك١نها، الثماء انفهلتت} ،وزإذا الثماء اذشمت}اأ. أحسن الؤسائل واحدقها ق تبليغ رساكه. والتوفيق هه ي عمارة دار البقاء والخليي. ٠؛ز بوم ،٣٧٥٧فه السمسرإ يدكر المؤمن محقآ;ظإآمضثا .ه ؤ ي.وإذا)ئتأزد.ه بيوم الأفول الكبير الذي لا إشراق بعد ،0ؤإل ٠تربية الإرادة ي النفس نعللب شريف ،فال مك ٠من نحمة الله بعياله تفثلح صورة الجحيم هو إلا الحساب والراء. النكرات وفعل القناعات بجتاحان إل قوة إرادة. ق عيونهم؛ وتنفيرهم منها ،ليجدوا ق الهتب ط;ا ُشنقآصص ص0ث!ذاأبملإف0ه •\" لأ ج ،طتح 0إل رئهم ٠ما أحس مجا قاله الأول؛ (يقيى يقيى)؛ فان : ،lUjSCjlتناقنت ،ؤذهب نورها. يقينك أيها العبد بائه لا مجشيئه لك إلا أن ثناء ادو،4 بالصالحان ي ال\"نيا حى يقرب إليهم الجنه ق الأليرة؛ يشريما لهم وتعكرينا. ٠لا تغر بدنياك مهما أقبلت ،فالجوم الضيئة يقيك أن تتؤجة بتللمب الهداية والخيرمن سواه الخميلة تنتلفئ ويضمحل ،والحبال الراسيات تضطرب وتأزلزل' ومن بكا به عمله ،لم يسممع به أصله. ح
ّ ٠ؤ ع٠ل نؤ يمنحك ظتأنية ع محي|الآظأق جمأساوجاك ،ه ي ادذءا ئل الآح ْر ،ءق م ^دااد1ثآءقه ه ص0ظذاا.محت@ظذاآلخاز ينقلب ءا تحانيه من طاى ه ٠هذء السماء الخميلة المحكمة التاء ،ستأق يجئ)©تتممست ٠ وأمر١ةر ا وآلام إل رصا لحظة فيها ومحتب ،و؛؛ ما ي الكون مهما ؤسعادة ،وما سى الأبرارأبرارا ^لإءماعثلقحهآصم©أؤى و إلا لكثرة يم' وصرم من بلخ حماله و؛ءةم بنا ْو فهوإل حرايا وفناء. <إص قؤيق سه©ؤ)محيدوماممجق ® وِ ؤ بايا من أبواب الخثرمهم■ ؤنلذاآمثامحئ 40 ض©ئنيمحعظمح©ذنإما و ؤ ثإةآلئأ١دنيضو^،r •حق الكواكب ١كظمةفيأuكها ،ائويلة ^إنقلآخإرفيتج©ئة ه ق أعمانها ،الهية ق ،٩١^^٥سنتنار ^تي@واي1هإتيتي ه. ٠لصبالآيراروجحيماسار وتتساظ ،وبجتل نظامها ،فهل من معتبر؟ ®^©٠؛؛ ٌ^©يمآأدن ٌهامحآمح و مقصورين نمي حياة الآ■خرة' ولكئه تيئاللآمق ِمذه® و نعيإ ؤححيم ملازمان لم ق الحياة ؤ وإداألثثئ َ<قه وإدا\"لئورسقهه ٠الحار خم؛ سعتها ؤعقلم أمواجها ،تغادر ياقآؤمحٌي و شؤلآثها ويذهب ماؤها ،مؤذنه بهلاك تيءا ال-نيا ؤحياة البرزخ قبل الاحرة، ظصن0اؤقاذااكالأءاقاظ ®0ه ٠طالما سمت القيورأجساد أصحابها ،فما بالها وهل العم إلا نعيم القلب؟ وهل هممحف® أ اليوم تلقفهم ؤبمخل عنهم؟ إيه اليوم الأي ال العذانإلأ عذف القف؟ ؤ ره ثايمأكلإا ^؟،٢ يبش فيه ّثياء مستور هن عمل ولا نية! 4ه ^ ١اهازأ عزأتايى بمتيزف ه وإدا أدرش ما ق؛ ه ؤ مت ئص Uه َكازمأوؤرتجشروثهه ٠أعظم به من يوء تتجاوز أهواله ؤافزاعه ٠الداز المران إل الصالحات؛ فا من نفسي ٠احدرسلولئ الهلمف؛ن؛ فإن\"ؤ من ًلالب ؤ تصور وخيال ،يوم لا يغي فيه امرؤ عن إلا ؤستخيريؤم القيامة عما ساؤعت إله من بحقوقه كاملة ،وانتقص من حقوق الاحرين، اهمى شيلما ،والأمرفيه لله ؤحده. عمل ،وما أبتلأت عنه فحرمت أجرم وبرم* لحل فيهم ؤكان منهم• صيظوامحصش.ب ؤ مباهء ناممربمألخمحم4 0 ٠من أحلاق الكرام الثماحه ق الحقوق، ٠ش الحقيقة الق يئبق ألا تغيب عنك ٠احذر أيها الأمان أن تغر 7محام ربك والغص عن القليل الحقين ،والعمزعن الهين لحظة؛ لن يغي عنك يوم القيامة إلا عملك، وكرمه وًلول إمهاله ،شعن ي العصيان، فاصيح عملك ؤدعك مما سواه. فان اممه للظالم حق إذا أخئ ،لم يقلنه. اليسر ،لا شده الاستيفاء. 4زتلِقثكيهه هنمح0ه ؤ ألايظن ولتك أ-تمثبجلمحته 4 ٠يا له من وعيد شديد لي من يعش الماس ٠إن الذي حلق هذا الخلق الديع ؤسؤاه ؤعذله ،ؤآحكم صورئه وكملمه ،لخدي ِث بان ٠يرى الإلمالي هدم الدنيامنصورالقلم باكي ء الئلفيف اليسير؛ جشعا وطمعا، ثق باسه ،ؤيحذر بهلسه ،ودعسمإ من حلمه- ؤهضم الحقوق الكثير ،ؤإل عل.ل انله يقتتتمي وحّثة ؤدناءة ،فما بالكم باكيء الكشر؟؛ دق ^^2ألتي ه أن ي<=كون للحساب يوم ينتصف فيه ؤ ٠إذا ؛ان هذا الوعيد للدين يبحسون الاس ٠التكذيب بالآحرة من أعظم أسباب متللوم محن ظالمه. بالمكيال والميزان ،فما حال من يقهرالضعفاء ■ز أموالهم قهزا ،ويسلبها منهم سلبا؟ الءففرارا ،والخرأة ■تق العصيال ،فاي ثيء ٠إن تدير الاحرة وما سيقام فيها من يردع المكين عن عته؟ ٠نائل يا رعالق انثه هذا التهديد العفليم موازين العدل بحمل الإماف عل بحزي ٠استحضاه الدائم حنكه أقلام الحقثلة العدل ق الدنيا ،والحؤص نز إنصاف إخوانه فائه يشمل من يعلمفا ي حبات قمج محيرة، الك١تبين ،ويقينك باظلاعهم ق أقوالك فكيف بمن يطمفون ي حقوق زؤحاتهم وقد قبل نفسه. واعمالك ،كفيل باستحيائك من اثله نم منهم. أخذن منهم ميثائا غليهلا؟أ م؛؛ ٠٥٨٧
Search
Read the Text Version
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- 193
- 194
- 195
- 196
- 197
- 198
- 199
- 200
- 201
- 202
- 203
- 204
- 205
- 206
- 207
- 208
- 209
- 210
- 211
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- 229
- 230
- 231
- 232
- 233
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- 243
- 244
- 245
- 246
- 247
- 248
- 249
- 250
- 251
- 252
- 253
- 254
- 255
- 256
- 257
- 258
- 259
- 260
- 261
- 262
- 263
- 264
- 265
- 266
- 267
- 268
- 269
- 270
- 271
- 272
- 273
- 274
- 275
- 276
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- 286
- 287
- 288
- 289
- 290
- 291
- 292
- 293
- 294
- 295
- 296
- 297
- 298
- 299
- 300
- 301
- 302
- 303
- 304
- 305
- 306
- 307
- 308
- 309
- 310
- 311
- 312
- 313
- 314
- 315
- 316
- 317
- 318
- 319
- 320
- 321
- 322
- 323
- 324
- 325
- 326
- 327
- 328
- 329
- 330
- 331
- 332
- 333
- 334
- 335
- 336
- 337
- 338
- 339
- 340
- 341
- 342
- 343
- 344
- 345
- 346
- 347
- 348
- 349
- 350
- 351
- 352
- 353
- 354
- 355
- 356
- 357
- 358
- 359
- 360
- 361
- 362
- 363
- 364
- 365
- 366
- 367
- 368
- 369
- 370
- 371
- 372
- 373
- 374
- 375
- 376
- 377
- 378
- 379
- 380
- 381
- 382
- 383
- 384
- 385
- 386
- 387
- 388
- 389
- 390
- 391
- 392
- 393
- 394
- 395
- 396
- 397
- 398
- 399
- 400
- 401
- 402
- 403
- 404
- 405
- 406
- 407
- 408
- 409
- 410
- 411
- 412
- 413
- 414
- 415
- 416
- 417
- 418
- 419
- 420
- 421
- 422
- 423
- 424
- 425
- 426
- 427
- 428
- 429
- 430
- 431
- 432
- 433
- 434
- 435
- 436
- 437
- 438
- 439
- 440
- 441
- 442
- 443
- 444
- 445
- 446
- 447
- 448
- 449
- 450
- 451
- 452
- 453
- 454
- 455
- 456
- 457
- 458
- 459
- 460
- 461
- 462
- 463
- 464
- 465
- 466
- 467
- 468
- 469
- 470
- 471
- 472
- 473
- 474
- 475
- 476
- 477
- 478
- 479
- 480
- 481
- 482
- 483
- 484
- 485
- 486
- 487
- 488
- 489
- 490
- 491
- 492
- 493
- 494
- 495
- 496
- 497
- 498
- 499
- 500
- 501
- 502
- 503
- 504
- 505
- 506
- 507
- 508
- 509
- 510
- 511
- 512
- 513
- 514
- 515
- 516
- 517
- 518
- 519
- 520
- 521
- 522
- 523
- 524
- 525
- 526
- 527
- 528
- 529
- 530
- 531
- 532
- 533
- 534
- 535
- 536
- 537
- 538
- 539
- 540
- 541
- 542
- 543
- 544
- 545
- 546
- 547
- 548
- 549
- 550
- 551
- 552
- 553
- 554
- 555
- 556
- 557
- 558
- 559
- 560
- 561
- 562
- 563
- 564
- 565
- 566
- 567
- 568
- 569
- 570
- 571
- 572
- 573
- 574
- 575
- 576
- 577
- 578
- 579
- 580
- 581
- 582
- 583
- 584
- 585
- 586
- 587
- 588
- 589
- 590
- 591
- 592
- 593
- 594
- 595
- 596
- 597
- 598
- 599
- 600
- 601
- 602
- 603
- 604
- 605
- 606
- 607
- 608
- 609
- 610
- 611
- 612
- 613
- 614
- 615
- 616
- 617
- 618
- 619
- 620
- 621
- 622
- 623
- 1 - 50
- 51 - 100
- 101 - 150
- 151 - 200
- 201 - 250
- 251 - 300
- 301 - 350
- 351 - 400
- 401 - 450
- 451 - 500
- 501 - 550
- 551 - 600
- 601 - 623
Pages: